قيصر ميلفات
My ₗₒᵥₑ ℱ𝒶𝓉𝓂𝒶 ᵢₛ ₕₑᵣ
إدارة ميلفات
رئيس مشرفين
حكمدار صور
أسطورة ميلفات
كاتب برنس
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
إمبراطور القصص
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
كاتب خبير
سلطان الأفلام
حسن أبو علي يقطع كس جارته المتناكة غير المختونة
تمر الأيام و تشتد شهوة بسمة إلي زب حسن أبو علي النسوانجي! نعم هي تعلم ان له علاقات في الجامعة وفي خارج الجامعة. كذلك كان حسن أبو علي يشتهيها بقوة و يود لو يختلي بها. ذات يوم وفي منتصفه كان بيت حسن أبو علي خالياً إلا منه و كان هو في محل الخردة خاصته إذ دق جرس هاتفه المحمول فإذا به رقم غير معروف! راح يجيب فإذا به صوت حريمي حلو النغمة. كان ذلك صوت بسمة جارته المتناكة : أيه مش عارف صوتي… قالتها بدلع فعرفها فقال: بسمة…! همست بدلع و منيكة: اطلع عان تطلي طبق الدش…لو فاضي يعني! شب زب صاحبنا وقال مداعباً وهو اعلم بنيتها: طبق الدش بس…! صمتت جارته المتناكة ثم قالت: أيوة بس…مخك ميروحش لبعيد…قال أوبعلي ستنكراً: بجد…يعني كدا! قالت بسمة تستثير فحولته: يا ابني انت متقدرش تعمل حاجة…أنت أخرك البنات المفعايص بتوع الجامعة…هاج حسن أبو علي النسوانجي: طيب هنشوف مين اللي يتعب التاني… ضحكت بسمة وقالت: ما نشوف.. يلا بقا قبل الولا ما يجي مالدرس! .اغلق حسن أبو علي النسوانجي الهاتف و أغلق محل الخردة ثم بلبلع حبة فيتوياجرا و حبة جيو بوكس وهو ينوي أن يقطع كس جارته المتناكة التي تتحدي فحولته!
بسمة جارة حسن أبو علي النسوانجي امرأة عفية ثائرة الشهوة غير مختونة كباقي البنات او الحريم! أضف إلي ذلك غياب زوجها مما جعلها تفرغ شهوتها بخيارة أو بيدها! سريعاً تحمم حسن أبو علي بدش بارد و صعد إليها الطابق الثاني لتفتح له بعد أن ضغط جرس بابها ليجدها ترتدي جلباب بيتي بلدي ملتصق فوق فخذيها و طيازها! كانت بزازها تبدو كبيرة و شق ما بينهما يهر لعيني صاحبنا مثيراً جداً! منذ أن وطئت قدماه شقتها قال يتحداها: تقدري عليا…! تركت له الباب يغلقه و ولته خلفيتها الكبيرة و أطلقت ضحكة مثيرة وقالت: يا ابو علي انت اللي مش هتقدر عليا… ومشت تتراقص بطيازها الكبيرة الساخنة وهو كس جارته المتناكة قد انطبعت مشافره في الكيلوت فانتشب زب حسن أبو علي بقوة فأسرع خلفها و ولاها له وجهاً لوجهاً وقد أمسك بساعدها بقوة و راح يحدق في قلب عينيها و الشهوة تطل من عينيه! أنت بغنج و دلع جارته المتناكة : أمم..أي أي سيب أيدي و جعتني…ثم أرخي قبضته عنها فمشت تتراقص فأوسع هو خطوته و قبض علي ساعدها مجدداً ليلصقها بالحائط و يحدق فيف قلب عينيها و يفرد بزراعيها علي الجدار خلفها فيميل علي شفتيها فتغمض جارته المتناكة لوز عينيها تتأهب للقبلة! التحمت الشافة في قبلة عميقة قوية أكل فيها شفتيها و أكلت شفتيها و أذابها و أذابته ليحملها بين زراعيه ويهمس: أوضة النوم فين…!لتطل بعيها خلفه فيهرول ليلقي بها فوق السرير!
أرخاها علي السرير تعلقت برقبته ونام فوقها وراح يدعك بزازها العفية بقوة وهي تغمغم في قبلات ساخنة! في لا وقت خلعها ما يسترها إلا الكيلوت و خلع كل ملابسه! رأت بسمة زب حسن أبو علي يتأرجح بين فخذيه فشهقت و كزت فوق شفتيها تتشهاه بقوة!! راح يمصمص حلمتيها البنيتين و يرضع منهما وهي تنتقل بفمه من بز لأخر وهي تتأوه وهو ينزل من فمها ودق شبع منه إلي بزازها ثم بطنها فيلحسها و يلحس سرتها ثم إلي كسها فيلحس من فوق الكيلوت الرقيق! راحت جارته المتناكة تأن بقوة و تتأثر ملامحها الجميلة وهي تهمس: نكني..نكني….بشفتيها أمسك بطرف الكيلوت وراح يتنزل بها حتي أسفل ركبتيها! ثم سلتها من بين قدميها! عراها بالكامل فانتصب زبه بقوة!! استطال و غل يشتهي ذلك الكس المحلوق الوسيم الممتلئ المشافر! أوسع ما بين فخذيها الممتلئين وهي تدفع بنفسها باتجاهه ثم راح يحدق في كس جارته المتناكة و يتشممه! راح ينفث فيه من زفيره الساخن ليجنن جنون بسمة لتصرخ: أأأأأأأأأأأأأه .يلا بقاااااا نيكني….مش قادرة…حتي حسن أبو علي النسوانجي نفسه لم يقدر أن يصبر! راح يعلوها برأس زبه الكبير يلاعب شفايف كسها! أنت فغمس رأسه فيها فشهقت! كان كس جارته المتناكة ينفتح و ينضم بقوة يطلب زبه!! راح يغمسه فيها وهي تشهق فيخرجه ف تشهق ثم يولجه فتشهق! ثم راح ينيكها بكل قوة فأخذتها الآهات و الانات وهي تتمرغ أسفله و تكبش بأصابعها في ملاة السرير و تلقي برأسها يمنة و يسرة حت تخشب جسدها! أخذتها رعشة قوية بعد عشر دقائق من النيك فألقت شهوتها وشبعت! غير أن حسن أبو علي النسوانجي لم يشبع بعد! ناكها مجدداً حتي أرعشها بكل قوة و اقتدار فأرخت هدبيها الطويلين وهي أسفله تغنج بدلال الأنثي: كفاية يا حبيبي …تعبتني…همس لها ضاحكاً: بس لسه واقف… عاوز أرتاح…لمعت عيناها وهمست: أنا هاريحك…استلقي كما طلبت وراحت تكب علي زبه تلحسه و تمرغه برضاب فيها العذب و تلعقه و تمصصه بقوة و تداعب بيضتيه! زمجر حسن أبو علي كالليث وهو يلقي حمم شهوته !! أفرغ فقي جوفها لتختنق جارتها المتناكة بمنيه …
الحلقة الثانية والثلاثون
طياز العروسة الفلاحة الكبيرة تهيج زبر حسن أبو علي
نمضي مع حسن أبو علي في حياته العملية و الدراسية لنراه ينجح و يلتحق بالفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية. في تلك الأثناء كانت شقيقته من أبيه و امه وفاء قد عادت مع زوجها للزيارة علي أن تعود بعد شهور للسفر مجدداً. فرح حسن أبو علي بمقدم شقيقته الذي ذاق أول ما ذاق النيك من طريقها! إلا أن شقيقته أبت عليه نفسها تلك المرة فالتفت حسن أبو علي إلي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة التي قدم بها زوجها ليسكن في المنطقة بعد زواجه بها حديثاً! كانت طياز العروسة الفلاحة الكبيرة تهيج زبر حسن أبو علي بقوة عندما يراها! كان الفصل فصل شتاء في شهر ديسمبر وكانت العروسة الفلاحة النصف متعملة الحاصلة علي الإعدادية ابنة العشرين ربيعاً تترك شقتها, التي تجاور شقة حين أبو علي , وتجالس أم حسن أبو علي للتسلية حتي يعود زوجها المحاسب أبن عمها من عمله.
العروسة الفلاحة , هيام, كانت تزور أم حسن أبو علي كثيراً فتقضي الوقت معها ومع شقيقته التي قدمت من الخارج حتي يقدم زوجها من عمله أوان المغرب. كانت هيام بنت بلد عشرية فكانت تعين أم صاحبنا في طهي الطعام أو أي مساعدة أخرى. كانت هيام طبيعية الجمال بدون مكياج و تمتلك جسد مفعم بالنشاط مقسم جميل ذات طياز كبيرة مكن ترتعش في كل خطوة تخطوها مما كان يهيج زبر حسن أبو علي فيتحسس زبره و يود لو ينيكها! كذلك كان لها زوج من البزاز النافرة المبرومة تكاد تقفز من بلوزتها! كانت هيام العروسة الفلاحة تثير حسن أبو علي بشدة فكان يتقرب إليها فأصبح كثير التهريج والهزار معها. ذات يوم و هو قادم من جامعته أحس بنوبة برد فعاد مبكراً علي غير العادة ولم يكن في الشقة غير والدته التي ضعف نرها و ثقل سمعها قليلاً. وصل إلى الشقة و كان كل تفكيره في هيام و طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و تمني أن يجدها عندهم. و تمحن زبر حسن أو عليها و سرت في جسدي رغبه جنسية في هيام العروسة الفلاحة فقرر بأن يحاول معها اليوم إذا كانت موجوده مع والدته! دق جرس الباب فإذا بهيام تفتح له وعليها قميص نوم شفاف ليس تحته من ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب بمبي مفتوح!
ما إن وقعت عينا حسن أبو علي عليها حتي بدأ زبره في انتفاخ بطيء فسلمت عليه وقالت مستغربة:
ايه يا حسن خير أيه اللي جابك بدري كدا…!! قال لها وقد كانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً: اصلي مدروخ شويه وداخل علي دور برد …قالت: لا الف سلامه عليك … ليدخل بعدها حسن أبو علي إلي غرفته التي كانت يعزلها عن غرفة والده ووالدته وغرفة شقيقته وفاء صالة طويلة! في تلك الأثناء كانت والدته منهمكة في المطبخ وكان هو يخلع ملابسه فية حين دخلت عليه غرفته هيام العروسة الفلاحة أم طياز كبيرة!! كان صاحبنا بجسده العضلي الذي يعجب النساء منتصباً وليس عليه سوي السليب! بدت عضلاته المرسومة بحكم تمارينه في صالة الجيم. دخلت عليه هيام قائلة: ألف سلامة عليك يا حسن … فطلب منها : ممكن يا هيام تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها قرص ريفو… شكرها حسن أبو علي وقد بدأ في لبس التي شيرت وهو يتطلع إليها بعينين جريئتين نهمتين إلي لحمها المثير ! كان يحدق إلي زوج بزازها بقوة وقد بدت وكأنها تغازله! زبر حسن أبو علي شد و هاج و انتفخ فنظرت اليه هيام العروسة الفلاحة و قد ارتسمت علي شفتيها الممتلئتين المحمرتين حمرة طبيعية ابتسامة معجبة! نظرت هيام إلى زبر صاحبنا وحاول هو أن يخفي حركته وهو ينتفخ فالتقط بشكير و ضربه حول وسطه. كانت هيام ترمقه خلسة وهي تضع كوب الليمون على التسريحة ! ثم خرجت إلا انه غادرت زبر حسن أبو علي ملتهب شديد الشهوة إلي طيازها و كسها الرابض بين ممتلئ فخذيها! أهاجته بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه! راح صاحبنا يضغط عليه في محاوله مني لتهدئته لأن والدته من المؤكد ستدخل تطمئن عليه. إلا أن زبر صاحبنا الذي هاج علي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و بزازها رفض الرضوخ للنوم فنام و القي عليه الملاءة ! لحات جاءت والدته و اطمأنت عليه ثم ذهبت إلى المطبخ وكان زبره قد هدأ … وبدأ هو يرتعش لا يدري أرتعاشة البرد أم ارتعاشة رغبة في نيك هيام! حاول أن ينام و لكن قبل أن تغمض عيناه كانت هيام العروسة الفلاحة قد دخلت غرفته لتطمأن عليه, كما تدعي, فرفع رأسه ونظر إليها … فقالت: ها آيه أخبارك دلوقتي ؟! قال صاحبنا: لها أحسن مالاول …قربت هيام منه فوضعت كفها الرقيقة البضة علي جبهته و بدأت تتحسس خديه و كانها تجس حرارته! و من سخرية الأقدار أنها بذلك رفعت حرارة شهوته من حيث تدري أو لا تدري! راح زبر حسن أبو علي يأخذ في الوقوف مجدداً !!
الحلقة الثالثة والثلاثون
حسن أبو علي و قبلات ساخنة و تحسيس علي الطيز ويقذف لبنه
وقفنا في الحلقة السابقة عند هيام العروسة الفلاحة وهي تتحس خدي حسن أبو علي تدعي جس حرارته وقد انتصب زبره علي أثر ذلك. سنري الأن كيف استغل صاحبنا ذك و دخل في يقبل هيام قبلات ساخنة و يحسس تحسسي علي الطيز الكبيرة, تلك الطيز الذي طالما اشتهاها حتي يقذف لبه في سليبه و إن لك ينيكها! راح حسن أبو علي و بطريقه وكأنها غير مقصوده يضع يده على صدر هيام لترمقه باسمة و تهمس طيب بطل شقاوة يا حسن… ليضحك هو بصوت عال و لتضع هي إصبعها علي شفتيه : وطي صوتك ….! علم انها قدمت إليه دون علم والدته فأهاج ذلك رغبته بقوة إلي نيكها فهمس لها: هي ماما فين! فقالت له: في الحمام ..
لم يكد يسمع ذلك منها حتي حشد حسن أبو علي كل قواه وأطبق بيديه عليها من وسطها وسحبها نحوه إلى السرير فسقطت عليه من هول المفاجأة وهي تهمس زاعقة: بتعمل أيه يا مجنون … فقال صاحبنا بنفاذ صبر: ده انتي اللي جننتيني … فدفعته بيديها ونهضت من فوقه وهي تهرول إلى خارج الغرفة! زاده ذلك رغبة فيها و ارتفعت حرارته بفعل شهوته و بفعل البرد و راح يرتعد و زبره لا يكف عن النبض! انكمش علي نفسه يهدأ من ثورة زبره و يضغط عليه لتدخل هيام مجدداً وهي ترتدي الروب خاصتها وكأنها ذاهبه الى شقتها! وقفت عند باب غرفته و زعقت بصوت عالي: طيب يا حسن عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي .. ليهمس حسن أبو علي: انتي تعبتيني يا هيام..!!! ضحكت و قالت: ليه يا حسن بتقول كده .. فقال لها : يعني مش عارفة ! لتضحك هيام في مكر وهي أعلم فهمس لها: طيب تعالي شوفي و رفع الغطاء من على جسمي وكان زبره قد شد فأخرجه من من السليب وبدا رأسه … شهقت هيام و تضرج وجهها وهمست: كل ده!! ثم ولت وجهها هامسة باسمة: عيب يا حسن!! ليهمس لها بضعف: عيب ايه وأنتي تعبتيني ! همست هيام وهي تبتلع ريقها شهوة إلي زبر صاحبنا: عني عايز ايه دلوقت…! فسألها مستنكراً : يعني انتي مش عارفه …! لتطلق ضحكة علية لم تلبث أن كتمتها براحتها و لتقرب من السرير و لتلقي بكفها فوق زبره! راحت تتحسسه بأصابعها وهي تتعجب: كل ده!! جيبته منين ده كله!!! ألقي صاحبنا يديه علي خصرها الضامر وجذبها لتجلس على حافة السرير فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدته فهمس لها: … ايه خايفه … فأومأت أي نعم فنهض صاحبنا و أغلق الباب وراح يضم هيام إلي صدره وبدأ في تقبيل رقبتها قبلات ساخنة وهي تتمايل وتحاول أن تدفعه و يداه في تحسيس علي الطيز مثير! كانت تدفعه و كانها تجذبه! كانت تريده غير انها خائفة من الفضيحة!
أطبقت هيام جفنيها و حسن يحسس تحسيس علي الطيز التي فتنته , تحسيس هائج بيدين نهمتين وهي تنفع بين أحضانه وتهمهم: آآهه لأ لا لا يا حسن عيب كده أنا ست متجوزة…رفع صاحبنا طرف قميص نومها من الخلف …وهي تتمنع عليه إلا أنه نجح في أن يحسس تحسيس علي فلقتي طيزها ويمسح عليهما من فوق كيلوتها الأحمر … و هما في تلك الحالة إذ نادت والدته علي هيام لتتأكد من ذهابها لشقتها فأطبق حسن أبو علي علي شفتيها بكف يده و أجاب والدته: هيام مشيت يا حاجة….بدأت هيام ترتعد خوفاً من الفضيحة وهمس لها : هسسسسس … ورفع كف يدي عن شفتيها وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش فهمس لها مطمئناً: ما تخافيش ..الحاجة هتروح أوضتها لما تعرف أنى هنام وانتي مش موجوده …أسرعت هيام إلي خلف الباب وهي ترتعش ليلحق با حسن أبو علي عند باب غرفته وأخذ يحتضنها بقوة مستغلاً حالة الهلع التي ظهرت على هيام العروسة الفلاحة وهي ترتعش وجذبها إلى سريره وأجلسها واضعاً اصبعه في فمه ينهاها عن الكلام: هسسسس..صرم راح يقبلها من جديد قبلات ساخنة مثيرة له و لها و نام عليها وهو بالسليب فقط وكان يرتعش من فرط الرغبة وسخونتها إضافة إلى سخونة نوبة البرد وزبره شادد داخل السليب! لم تستجب له هيام وهي مذعورة إلا أن صاحبنا وصل إلي ذروة شهوته وهو في تحسيس علي الطيز الناعمة مستمر فإذ به يقذف لبنه و يأتي شهوته وهو علي ذلك الوضع من القبلات الساخنة و التحسيسات الهائجة! أغرق حسن أبو علي سليبه و أحست هيام فضحكت هيام العروسة الفلاحة من منظره و من فرط هياجه عليها فألقت براحتها علي فيها وهي تحدق الى السليب وقد ابتل من مائه!! أردات هيام أن تغادر إلي شقتها إلا أن صاحبنا اعترضها وقد أحس بفحولتها قد أهينت! قرر أن يثبت لها رجولته و أن سرعة قذفه كان لتأثير نوبة البرد عليه! إلا أن هيام ابتسمت ساخرة وهمست: عاوز ايه بقا!! مش جبتهم خلاص…!!
الحلقة الرابعة والثلاثون
حسن أبو علي يستمتع و ينيك كس جارته اللعوب و يثبت فحولته في النيك
في تلك الحلقة كيف استطاع حسن أبو علي أن يستمتع و ينيك كس جارته اللعوب التي كانت دائمة التردد علي والدته تعينها في أعمال البيت و تسليها حتي أن يرجع زوجها التي دخل بها حديثاً. كذلك سنري كيف راح صاحبنا يثبت فحولته في النيك و قدرته علي إمتاع النساء وقد سخرت منه جارته اللعوب صاحبة الجسم الصاروخي حين أمسكها من يدها وهمس لها و قد قذف في لباسه: أقعدي شوية..!! لتهمس ضاحكة ساخرة: مش خلصت خلاص! ليجيبها: لأ…دا عشان أنا حيحان عليكي بس… فضحكت وقالت : لا أنت بكاش…أقنعها حسن أبو علي بالبقاء ثم راح يهز زبه و تمكن من تنبيه شهوته فرشقت فيه عينا هيام و أخذ هو يدها لتحسسه ثم يأمرها : يلا مصيه…!! نظرت اليه هيام باشمئزاز و اعترضت وهمست واضعة كفها على فمها ..؟؟؟؟ ايه بتقول ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحك منها صاحبنا وهمس: طيب هاغسله و أجي…و اشوف الحاجة تلاقيها نامت…
بالفعل ذهب حسن أبو علي إلى الحمام و غسل زبه و طهره واطمأن إلي أن والدته نائمة فأغلق باب غرفتها ثم عاد ليجد جارته اللعوب جالسة على طرف سريره مترقبة الوضع فدخل و أغلق باب غرفته بالمفتاح وطمأنها إلي نوم والدته فابتسمت و همست جارته اللعوب بدلع وتدعي الضيق: يلا بقا يا حسن وريني عايز أيه… دق قلب صاحبنا و دنا منها وهي تبتعد فهجم عليها و ضمها إلي صدره فلم تقاوم هيام بل أحاطت جسه العاري بذراعيها فألقي عنه اللباس وبدت في شد كيلوتها إلى اسفل وهي ساكنة فرأي جسمها الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأ في التحسيس بيده ي اليسرى على سوتها الحلوة ثم أخذ ينزل أصابعه إلى أسفل ليلامس كس جارته اللعوب فأمسكت في تلك اللحظة بيده وضغطت عليها في كسها فأخذ صاحبنا يفرك كسها بيده طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبره فيس صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه! هاجت جارته اللعوب و استلقت أمامه فوق السرير وفتحت رجليها وظهر كسها أمامه ببياض سوتها واحمرار شفريها وقد تلطخ من ماء شهوتها! رقد فوقها وأخذ يتحسس كس جارته اللعوب من فوق الكيلوت الستان الناعم فراح يسحبه فأرخت هيام من محنتها إلي زبره فأمسكته! راح حسن أبو علي يفرج ما بين فخذيها و يولج زبره في كس جارته اللعوب و يثبت فحولته في النيك فدخلها فأحس و كانه فرن … آآآآآههههههههه !! خرجت مه هذه التنهيدة بخفوت من شدة اللذة التي شعر بها وكذلك شهقت جارته فراح حسن أبو علي ينيكها و يحرك نصفه ..
أخذت جارته اللعوب تان و تضغط على ظهره بيدها وهي حاضنة لجسده القوي فجعل يطعنها طعنات قوية فبدأت هيام تتأوه : آآآآهههههه يا حسن….أأأه يا أبو علي … أيوه …ايوه …فجأة نهض حسن أبو علي من فوق كس جارته اللعوب فخرج زبه فاحدث طرقعة لذيذة و شهقت هيام فهمس لها: يلا أركبيه…نام صاحبنا و زبه مشرع كالسيف و معتدل كالرمح و تناول يد جارته و بزازها تتأرجح فوق صدرها فأركبه فوق زبه وهمس: أنزلي ..يلا دخليه في كسك الاحمر…خجلت هيام فالمرأة هي المرأة! فهي تتناك منه فعلاً و تخجل من ذكر ذلك صراحة!! راحت تنزل فوقه وهي تتأوه و وركيها يرتعشان و الزب يرشق فيها وحسن بو علي قد قبض علي بزازها و ذلك حتي انزلق زبره داخل كسها فندت عنه آآههههههه ممتعة وهي مغمضة العينين! اكل كسها زبره حتي الخصيتين فأمرها: يلا ..نيكي…فراحت تهز وسطها و قد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك فلقتي طيزها بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبره و حسن أبو علي يصفعها من تحتها بقوة وهو يعتصر بزازها و بدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي: هه هه هه هه هه ….فطوقها حسن أبو علي بزراعيه واطبق على شفتيها تقبيلاً وهو لا يني يثبت فحلوته في النيك فيطعنها من أسفلها وقد بدأت جارته اللعوب تشخر وبدأت في التأوه وهو الآخر وما هي الا وقد أطلقت : أأأأأأأأأأأأخخخخخخخ هوف هوف آآآآآآآآههههههههه.. حتي راحت حركتها تهدا وقد بلغت نشوتها بينما صاحبنا فحل لم يقذف بعد … راح حسن أبو علي يطبق فوق وسطها بكفيه وراح يواصل نياكتها ثم قلبها بخبرته فتبدلت الأوضاع فركبها وراح ينيك كس جارته اللعوب بقوة و عصبية و يثبت فحولته في النيك حتي ندت من بين شفتيه لذة الآه و الأح : آآآآآىىييييييييييييييييييييييييي احوووووووا .. فأنزل مائه الساخن في كسها ……وارتمي عليها وقد كان العرق يتصبب منه وكأنه كان في تمرين من تمارين صالة الجيم ثواني و أفاقت هيام من نشوتها فدفعت حسن أبو علي من فوقها وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت خاصته خشية الحبل منه…
الحلقة الخامسة والثلاثون
حسن أبو علي و رفيقاه و ليلة حمراء مع فتاة ليل متناكة جداً جداً
كان حسن أبو علي قادماً من سهرة ليلة حمراء مع الأصحاب و في طرقه إلي بيته. كان هو و رفيقاه برفقة فتاة ليل قد التقطوها من الشارع في منتصف الليل. كانت أشبه بسمية الخشاب الفنانة السكندرية المعروفة. كان حسن أبو علي برفقة صاحب له ثري في الأكاديمية البحرية بسيارته و برفقة أخر يدرس في تجارة إسكندرية. في فصل الصيف تكثر فتات الليل لكثرة المصطافين في الإسكندرية. أخذ ثلاثتهم يطفون شوارع الإسكندرية و خاصة خط البحر حتي اقتربت الساعة من الواحدة صباحاً . بينما هم في شارع جمال عبد الناصر إذ بفتاة عفية عارية الذراعين تلبس فستان رقيق مشجر قصير فوق ساقيها اللامعين المدكوكين مسدلة الشعور السائحة المتموجة فوق كتفيها بوجه خمري رقي الملامح فاجرة العيون الرمادية مما يشي بولع صاحبته بانها فتاة ليل متناكة و كذلك علق احسن أبو علي: شايفين الحتة الطرية اللي واقفة هناك دي..أراهن أن ما كنتش مستنية زبون… قرب منها… ضحك رفيقاه وقال الذي يقود الأقل خبرة: أحضن وانت تتعامل…غمز له صاحبنا: دووووس…
كان اللقاء في شارع جمال عبد الناصر فاقتربوا منها فغمز لها حسن أبو علي: مصلحة ولا مروحة… حدجته بعين شرموطة بعين فتاة ليل متناكة تأكل الزب في ثلاثة أخرامها كسها و طيزها و فمها و ضحكت: هو لسة السهرة ابتدأت… ثم طرقعت اللبانة في فمها و مدتها بين شفتين رقيقتين مصبوغتين بالأحمر. مال صاحب التجارة لحسن أبو علي مغتبطاً : بينها لقطت يا كبير…! تنهد حسن أبو علي: طيب أيه.. نتعرف…! دنت منهم وهي تلعب بخصلات شعرها: أنا فيفي… و انتو بقا… راح كل كالتلميذ يجيب: أنا أنا…محسوبك طارق…وده محمد..وده الكبير حسن أبو علي… ضحكت فيفي بشرمطة: ههه..كبير… طيب عندكوا مكان…أجاب حسن أبو علي وهو يغمز لطارق صاحب السيارة: اه أه البركة في طارق… ابتسمت فيفي بدلع و قالت: طيب نتفق…تلات ميات في تلاتة… و لو بقا باكو..يبقي من زوقكوا…ثم غمزت … ثار حسن أبو علي: لا لا..كتير..كتير..هم ستمياية..حلو أوي….حدجتهم فيففي غاضبة: يفتح ****…ثم أدبرت عنهم تغادرهم فساروا خلفها ونادها طارق الثري: خلاص يا ستي…ماشي….أركبي…ابتسمت: أيوة كدا… صعدت مع ثلاثتهم ليصلوا بعد ربع ساعة إلي فيلا في كيلو باترا…كان والدا طارق في شرم الشيخ للإصطياف فلم يبق إلا هو. دخلت وراح ثلاثهم يتهامسون أيهم يصعد أولاً… فقد صعدت فيفي سلم الفيلا بعد أن خلعت حذائها و فستانها وبقت بقميص نوم ازرق كشف عن بزاز كبيرة مغرية و و طياز مربرة و حسن شديد الإغراء! طنو انها ستكون ليلة حمراء مع فتاة ليل مدمنة نيك شديدة الشهوة مثل فيفي…
بتردد صعد طارق وهو يرفع زجاجة البيرة فوق فمه. دخل عليها فوجدها مفشوخة الساقين مثيرة الجمال. فتت زراعيها: تعالي يا سي طارق…اقترب منها وقد جف حلقه و شب زبه بقوة وراح يقبلها. نام فوقها ولم تكد تتحسسه و تلمس زبه حتي القي بمنيه!! ضحكت منه فيفي و تحرج طارق و جلس صامتاً ثم نطق ماداً بخمسائة جنية لها: ارجوكي… انا عملت فيكي اللي متعملش….يلا صرخي…فهمت فيفي اللعبة وربتت فوق صدره: متقلقش…انت هديت حيلي…دقائق و نزل طارق يمثل الفحولة…ثم راح صاحبنا حسن أبو علي و محمد يتفاوضان أيهما يصعد قبل اﻷخر… صعد محمد فكان نصيبه مثل طارق فنزل يمثل الفحولة و كيف أنه ناك فيفي حتي صرخت بقوة: أنت مسمعتوش صويتها!! هز كل من صاحبنا و طارق رأسيهما. كان حسن أبو علي النسوانجي قد ابتلع فياجرا و خدر نفسه. صعد فوجد فيفي تعدل أمام ألمرآة من نفسها و كانها تهيئ نفسها للمغادرة فقال حسن أبو علي: أيه يا فيفي علي فين….ضات بهم و نته مثل رفيقيه فهمست: يلا بس متعطلنيش..هصوت و هقول انك سيد الرجالة ..متقلقش…ضحك حسن أبو علي وهمس: لا لا…انت فاهمة غلط…وراح يضمها بين زراعيه فينزل يداه إلي ردفيها يكبشهما و يقبلها ثم خلع ملابسه فبان زبه الكبير! حملقت فيفي فيه بشهوة فاضطجع صاحبنا: يلا مصي بقا…ضحكت فيفي وهمست: دا انت غيرهم بقا… أمسك بيدها و جذبها وهمس : هتشوفي…يلا مصي…راحت تمص له زبه الكبير هي ترقب تأثره وتلعق إحليله وهي ممسك برأسها . راح يولج زبه في فمها بقوة وهي قد اختنقت به: أأأه مش كدة…أخرجه من فمها وهمس لها: نامي…نامت فأخذا حسن أبو علي يرفع رجليها عالياً و بزبه يدور حول زنبورها و كسها فيغمسه غمسات فيه كانت سريعة فأهاجها بقوة فهمست: يلا دخله…ليهمس لها: عاوزة تتناكي….! أنت : أأأه يلا بقا…قال: طيب قولي نيكين يا أبو علي… ألقت بيدها حول زبه وراحت تداعب به كسها: نيكني يا أبو علي….يلا بقا…راح ينيكها بقوة في ليلة حمراء مع فتاة ليل متناكة وأخذ يدك كسها و يداه تقتلع بزازها و صويتها ملأ أرجاء الفيلا…كان كل من طارق و محمد يسمع الصويت المختلف عن صويتها السابق فيعلم فحولة صاحبهما!! شهقت و ألقت شهوتها و حسن أبو علي لا يزال بشهوته!! أذابها من النيك و لولا أن رضعت له زبه مجدداً ما أتي شهوته…من يومها وحسن أبو علي و فيفي أصدقاء وسنري تطور ذلك…
الحلقة السادسة والثلاثون
الممرضة المنيوكة تشتهي حسن أبو علي و تركب زبه و هو في المستشفي
وقفنا في الحلقة السابقة من قصص حسن أبو علي وقد أشبع فيفي فتاة الليل نياكة لتغادر و قد صارا صديقين دون رفيقيه الآخرين. فالمرأة تقدر الرجل النياك الذي يرويها. سنري اﻷن قصة الممرضة المنيوكة وهي تشتهي حسن أبو علي الوسيم و تركب زبه في هدأ الليل حتي تنتشي. فقد غادر حسن أبو علي فيلا صديقه طارق وقد دقت الساعة الثالثة و النصف صباحاً. كان يمشي ينتشي بتلك الليلة الحمراء فيطرق الأرض وهو يتمثل العبارة: يا أرض أتهدي ما عليكي قدي.. نعم فليس يشبه حسن أبو علي كثيرون في الأناقة و القسامة و الوسامة و فاعلية الزب الملتف الثخين الذي يسعد النساء. بينما هو في طريقه و إذ يقطع الطريق دهمته سيارة سكودا! صرخت من بالداخل و سقط حسن أبو علي متألماً! خرجت من السيارة سيدة دون الأربعين و فوق الخامسة و الثلثين ترتدي بودي أسود بصدر ممشوق نافر و طياز مدورة رشيقة و شعر أسود كالليل و وجه أبيض كمثري الهيئة مثير لذيذ وهي مذعورة! أكبت فوق حسن ابو علي و وقدم اثنان من الذين ينترون مشار يع الأجرة فصرخت: انت بخير…بخير…شيلو معايا…
حملوه في الكرسي الخلفي و انطلقت تلك السيدة حيث مستشفي خاص لا داعي لذكر اسمه. هنالك في الاستقبال روت ما حدث و صعدوا به إلي الطابق الثالث ليتم الكشف عليه فيتبين انه, غير النزيف من رأسه, قد أصيب بشرخ في الساق و كسر في عام الحوض وهو مغمي عليه! فتشول في جيبوه و اتصلوا بأخر أرقام في الهاتف فأتيا برفيقيه. لت تلك السيدة الجميلة بجوار حسن أبو علي حتي أفاق و اطمانت عليه فراح يتألم فتواسيه: انا أسفة معلش…بس انت اللي غلطان… ثم ألتفتت إلي الطبيب: دكتور كل مصاريف علاجه علي… مستعدة لأي حاجة … تم تسجيل كافة بياناتها ولم تغادر حتي تم تجبير صاحبنا و عمل اللازم من جراحة. رفيقاه طمأنوها أنهما بجانبه و انها يمكنها المغادرة فقد دنت الساعة من السادسة صباحاً. تم حجز حسن أبو علي في المستشفي وقد أفاق ليجد امامه مرمرضة مسئولة عنه متولية أمر تغير الجبيرة وجرح راسه. قالت له : الست اللي خبطتتك تقربلك…سألها: ليه! همست مبتسمة بمكر: أصلها مش تبطل اتصال و تطمن عليك…أنت تعرفها! حدق حسن أبو علي ما بين بزاز الممرضة المنيوكة المثيرة و أطال التحديق فهمس : لأ أول مرة أشوفها..بالضبط زي أول مرة أشوف حاويات زي كدا… أرخت الممرضة المنيوكة عينيها للأسفل بين شق ما بين بزازها الكبيرة و ضمت الينوي فيوم وقالت بدلع: لا ..دا انت باين عليك شقي أوي… ابتسم صاحبنا وهمس: و اعجيك أوي كمان… خرجت تاتيه بالطعام وكان يمينه مجبرة فقال: و هاكل ازاي….! عجبت الممرضة: بأيدك الشمال… رمق صدرها ثم قال: لأ حرام…قالت الممرضة المنيوكة بدلع: هاكلك…جلست غلي جواره وراحت تضع العام في فمه! امسك بشفتيه في مرة بإصبعها و رمقها! شب زبه فلفت انتباه الممرضة المينوكة فهمست ضاحكة: أيه ده…! بسرعة بديهة قال: دا دراعي التالت…! قهقهت الممرضة المنيوكة و قالت: لا دا انا أخاف منك… من ساعتها وهي تشتهي حسن أبو علي و تهوي أن تركب زبه الكبير!
بعد أربع ليالي سقطت الحواجز بين المريض و الممرضة المنيوكة. أتت في منتصف اليل تطمأن عليه فهمس لها: الجبس واجعني.. همست :فين بالضبط.. أشار إلي موضع زبه الذي شب! ما كان منها إلا أن أغلقت الباب ثم راحت تهجم تدنو من حسن أبو علي: أنت عاوز أيه بالضبط…غمزها: اللي انت عاوزاه! جذبها من زراعها فالتقط شفتيها في قبلة طويلة تسللت خلالها كف الممرضة المنيوكة تتحسس زبه و تخرجه من بنطاله! سريعاً خلعت كيلوتها وراحت برشاقة دون غيلام صاحبنا تدعك كسها في زبه! همس حسن أبو علي: اقعدي..اقعدي…فك ازرار اليوني فورم ومالت عليه ببزازها وراحت تدعكها في وجهه فأخذ سرضع حلماتها و يقفش بزازها وقد جلست هي علي زبه فأطلقت أنه حلوة مثيرة! راحت تركب زبه وهو في المستشفي وتقوم و تقعد عليه دون أن تصتطدم ببيضتيه فأخذت تان و توحوح: أمممم..أحححح….أأأأححححح…سخن ناااار….راح هو يهتصر بزازها بين كفيه و يميل رأسها فيقبل شفتيها وهي لا زالت تركب زبه حتي راحت تصرخ بقوة وقد نسيت نفسها فأخذ هو يكمم فمها وهي تنطنط فوق زبه حتي سال مائها وهو لا زال واقف الزب فحل! نهضت عنه وهي ترمق زبه باستثارة بالغة: ده وحش…دنت منه و كانها منومة مغناطيسياً و أمسكته براحت يدها فلم تلتقي أطراف أصابعها بطرف ابهامه! كان زبه ثخيناً دسماً! دنيت بشفتيها منه وراحت تلف شفتيها بكل قوة و تمصمص رأسه. راحت تولجه في فيها فلم تدخل إلا نصفه! أخذت تلوكه و تدلكه بذات الوقت فما زالت تحلبه حتي أن حسن أبو علي منتشياً فأطلق منيه بعد أن سحبه من فمها.
الحلقة 37
حسن أبو علي و علاقة غرامية مع امرأة مطلقة ناضجة جميلة
سنري في تلك الحلقة كيف انجذبت امرأة مطلقة ناضجة جميلة لحين أبو علي و كيف نشات بينهما علاقة غرامية قادتهما غلي الفراش. فخلال إقامة حسن أبو علي في المستشفي الخاص كانت راندا , وهي التي صدمته بسيارتها , تهتم به اهتماماً خاصاً. تلك السيدة امرأة مطلقة ناضجة كانت زوجة لمستشار قد أنجبت منه ابنة في الفرقة الثانية من جامعة خاصة . منذ أول ثانية كانت تتكفل بمصاريف المستشفي من علاج و أدوية لصاحبنا وليس ذلك فقط بل كانت لا تفوت يوم دون أن تطمان عليه فتذهب لتراه و تأخذ معها باقة من الورود فيراها أبو علي فيشكرها: شكرا يا مدام راندا….ملوش داعي..متتعبيش نفسك… لأمر ما لا نعلمه انجذبت تلك السيدة لحسن أبو علي انجذاباً جعلها تضعه في بؤرة الاهتمام لتجيبه: متقلش كدا..عامل أيه دلوقتي…فيجيبها: بخير… بس أنا كدا بعطلك عن مصالحك….فتجيبه بابتسامة: لا أبداً… بس علب فكرة مش أنا اللي غلطانه…انت اللي كنت شارد…ابتسم حسن أبو علي: فعلاً…كويس أنها جات علي كده…
ثم فاجأته بسؤال غير متوقع: انت خاطب ولا مرتبط! أُخذ حسن أبو علي: لأ ليه!! ترددت راندا ثم سالته: تعرف واحدة اسمها فيفي…!! شرد حسن أبو علي في ذلك الاسم مفكراً ثم برقت عيناه و د تذكر : ليه…!! بتسألي ليه!! تراخت خصلة من شعر راندا الناعم فوق حاجبيها المرسومين فالقتها بيدها ثم قالت: أمبارح كنت نايم.. و جيت أطمن عليك لقيتها بتسأل عليك.. و كمان..خايفة عليك أوي…! قات عبارتها الأخيرة بضيق فلمح حسن أبو علي حس الغيرة الضئيل في نبرتها و ملامح وجهها الكمثري الحلو. سكت مبتسماً ثم سألته مجدداً: انت تعرفها منين!! زادت حيرة حسن أبو علي فسألها: انت بتسألي ليه….عموماً دي صاحبتي في الجامعة! ابتسمت راندا, امرأة مطلقة ناضجة جميلة, ساخرة و علقت: دي مش شكل جامعات..دش وش بارات وغرز… نسيت نفسها راندا ثم تأسفت: معلش..مش قصدي…عموماً حمد **** علي سلامتك… محتاج حاجة…ثم نهضت لتغادر فباردها حسن أبو علي: مدام راندا…ممكن اعرف ليه كل الأسئلة دي!! بسمت ثم قالت: لما تخف وعاوز تعرف تبقا تعالي البيت…عنواني موجود هنا….ثم غادرته ليقع حسن أبو علي في حيص بيص…! فكيف لامرأة ناضجة جميلة مثل راندا أن تعرف فيفي العاهرة بنت الليل! هل قريبتها, هل هي إحدي معارفها. لم يدر حسن أبو علي ان علاقة غرامية قد وضعت بذرتها في قلب راندا و انه دخل حياتها منذ أن صدمته بسيارتها.
خرج حسن أبو علي لتمر أيام ثم يفاجأ بزيارة راند له! حضنت سيارتها نزل حسن أبو علي إلي الشارع فاستقبلها و صعد بها إلي حيث والدته. اطمأنت عليه ثم نزلت ليلح عليها صاحبنا: ممكن أعرف أيه علاقتك بفيفي!! سألته: أنت فاضي..أركب معايا…! صعد معها و هما في الطريق سألها: مدام راندا…ممكن اعرف ليه الاهتمام الكبير بي و بحياتي….رمقته برقة وقالت: مش عارفة…يمكن عشان في عمر بنتي…و عشان خفت أوي تكون رحت…اول مرة اتصور أني أموت بني أدم…ثم ضحكت. ثم أردفت: أنت عارف فيفي دي أيه!! أنت بتحبها…مينفعش!! صدم حسن أبو علي وقال مدافعاً: بحبها أيه..دي ليلة…أكلمت له راندا: ليلة وراحت لحالها…بس هي كانت مخضوضة عليك أوي…! باين عليها بتحبك…! ضحك صاحبنا: ممكن! دي كلها معرفة ساعة!! ضحكت راندا و سألت مستغربة: انت عملتها ايه عشان تعلق معها كدا!! دي زباينها كتير..! صعق حسن أبو علي : أيوة …ترعفيها منين…!! قالت راندا: حسن …أنا هقلك…بس ده ميطلعش بره…أنت عارف أني مطلقة…عارف ليه! هز حسن أبو علي رأسه بالنفي فأردفت: جوزي المستشار المحترم كانت ليه علاقة غرامية بفيفي دي!! و كمان ضبطته معاها!! اطرق صاحبنا ثمة قال: مدام راندا..انت فاجأتيني!! برقة قالت: خليها راندا بس…ممكن يا أبو علي…أومأ مبتسماً ثم قالت: نتغدا مع بعض… صمت صاحبنا ثم قال: أنا مش حمل الإهتمام ده كله! ضحكت مدام رانيا: حياتي مش مليانة…من النادي للبيت و من البيت للنادي و انا مش بتاعت سهرات كتييير… قال حسن أبو علي: ممكن أسالك سؤال شخصي! ومات اي نعم فسألها: انت ست جميلة و زوق …قاطعته بان أكلمت: وليه مجربتش تتجوزي. صح!! ثم أردفت: الحقيقة جوزي المستشار الكبير متكفل بكل مصاريفي…و لو ارتبطت ده هيروح… و بعدين انا مش ناقصني حاجة… صمت حسن أبو علي ثم علق مبتسماً غامزاً: أي حاجة أي حاجة! رمقته ببسمة ثم قالت: انت باين عليك شقي أوي…و عشان كدا عندي فضول أعرفك اكتر… صعدا الشقة الفسيحة في منطقة سموحة و جلس صاحبنا في الصالون لتخرج عليه راندا بوصفها امرأة ناضجة جميلة ترفل في روب مفتوح أسفله قميص نوم و زوج بزازها قد هر شق ما بينهما المثير للعيان! “ أيه رايك في الشقة” سألته وهي تضم روبها عليها ماشية إلي الثلاجة لتخرج كأسين من عصير المانجو لتنحني بنصفها و بزازها قد دنت من وجهه فتسأله: بتحبها! فيسألها حسن أبو علي وعيناه راشقتان في صدرها العامر: أيه دي!! فتضحك راندا ضحكة مغرية مثيرة: وخصلت شعرها الناعمة تداعب وجهه: المانجو يا شقي!
الحلقة 38
حسن أبو علي يلحس كسها حتي تصرخ من النشوة في الفراش
سنري في تلك الحلقة حسن أبو علي مع خليلته وهو يلحس كسها وهي التي عرفها مؤخراً فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش في لذة لم تخبرها من قبل! فقد انتهت الحلقة السابقة معه وقد تناول الغذاء مع راندا. افترقا دون ادني قبلة. كان لقاء استعراض من جانب راندا المرأة الأربعينية وهي تغازل عيني صاحبنا وقد عرفت أنه ميلفات و نياك بارع و ذلك من خلال الساعة التي قضاها مع فتاة الليل التي دوخت زوجها المستشار فأنفق عليها من الأموال الكثير و الكثير. امتد بين راندا خليلته و بين حسن أبو علي حبل الكلام في الهاتف و تكررت الزيارات ليس فقط في البيت بل في نادي سموحة التي تقصده راندا كذلك. ذات مرة هاتفها حسن أبو علي في جوف الليل: وحشتيني..بقالك كتير مش بتتصلي… تدللت راندا: انت اللبي وحش…رنيت علي مرتين ومش بترد! صاحبنا: معلش يبققي مأخدتش بالي… غنجت راندا: اللي و اخد بالك يتهنا به! صاحبنا: أنت يا راندا…انت طلعتيلي منين!! تدللت راندا: أنا برده…خلي فيفي تنفعك… قال حسن أبو علي: دي ليلة وعدت ..همست راندا: يعني مش هتقربلها تاني… همس أبو علي: راندا…عاوز اشوفك..دلوقتي…راندا ضاحكة: أعقل..رودي هنا… صاحبنا: مين رودي دي!! راندا: بنتي…تنهد حسن أبو علي: طيب انت وحشتيني…محتاج أشوفك… غنجت راندا: هتعمل أيه يعني!! هولعك… ضحكت راندا ضحكة رقيعة وهي تمس بزازها: بكاش… قال صاحبنا: طب أشوفك.. و الميه تكدب الغطاس…ها اجيلك أمتي…صمتت راندا: بكرة الصبح…الساعة 9..تكون رودي مشت…
في الصباح تجهز حسن أبو علي للقاء راندا تلك المطلقة الناضجة التي يبدو أنها خبرة في الفراش و أنها عاشرت الكثير. كذلك تجهزت راندا فنتفت كسها الرقيق المشافر غير المختون و نتفت تحت أبطيها. طرقها حسن أبو علي في التاسعة ففتحت له الباب فاستقبلته بروب رقيق و أسفله قميص نو وردي مثير حريري يبدي بزازها اللتين برزتا تا كانهما قمتان بينهما وادي مضروب. راح يضمها ليقبلها فضحكت : طب ادخل الأول…مستعجل أوي ياشقي… همس صاحبنا وقد أمسك بكفيها: أنت عملتي في أيه!! أنا حبيتك بجد!! أطلقة راندا ضحكة و راحت تدني شفتيها مغمضة العينين من شفتي حسن أبو علي فالتحمتا! لم تدر راندا أنها بين يدي حسن أبو علي وهو من يلحس كسها وهو ما لم تجربه من قبل فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش مما لم تكن تقدر كم اللذة التي ستحصلها في معاشرته! أخذ يقبلها بقوة و يلتقط شفقتها السفلي فيرضعها رضاعة لم تعرفها من قبل راندا رغم خبرتها. يداه كانت تعتصران ردفيها بقوة و تلاعب بزازها فاستثارها حسن أبو علي حتي همست راندا بضعف أنثوي و محن: شيلني…وديني أوضتي…
حملها حسن أبو علي بين زراعيه المفتولتين إلي حيث غرفة نومها و الفراش ثم بدأ يفكك عنها روبها و يلقيه ثم يقبلها برقة و يلحس عنقها و ثدييها ثم ينزع عنها قميصها ثم خلع اللباس الذي كان قد تبلل تماما بسوائلها ثم وقف و اخذ ينزع قميصه و هو ينظر الى جسمها بشهوة, ثم أخيرا خلع بنطاله ليكشف عن زبه. رقدت و اضطجعت راندا فوق الفراش فصعد حسن أبو علي بسرعة بجانبها و أخذ بزازها في يديه يعتصرها و جذبت راندا وجهه ناحيتها و أخذت تقبل شفتيه في نهم بالغ. أخذ حسن أبو علي يجذب حلمة بزازها و يمرر أصابعه على قمتها فأشعرها بلذة شديدة و خرجت الآهات من فمها برغمها! نزل حسن أبو علي بشفتيه يقبل عنقها بشفتين مفتوحتين و يمرر لسانه ثم نزل إلي عامر صدرها ليلحس بزازها و يمتصها ثم التقط الحلمة بين شفتيه يمتصها و رضعها بخبرة مهيجة للنساء و يمرر لسانه عليها بينما يده تلعب في الحلمة الأخرى. شعرت راندا بإثارة كبيرة و لذة شديدة و أخذت تأن و أحست أن كسها و بظرها على نار و صارت تتأوه عالياً وهي في قبضة حسن أبو علي فراح يدلي أحدى يديه كي يتحسس بطنها ثم نزل إلى كسها و أخذ يلمسه من الخارج.كانت راندا المطلقة الناضجة في أنين و كانت السوائل تسيل بغزارة حتى بللت السرير بينما انتصب بظرها غير المختون و استطال حتى خرج من بين الشفرين و من شدة هيجانها أخدت تضغط بكسها على يد حسن أبو علي فهمس مبتسماً: حبيبتي ..انت شرقانه أوي…….فأخذت تتنهد بعمق فراح صاحبنا يعدل وضعيته حتي برك بين فخذيها الممتلئين باللحم الأبيض الطري الشهي ثم باعد بينهما و أحنى رأسه تجاه كسها الرقيق المثير! أطبق صاحبنا علي كس راندا و أخذ حسن أبو علي يلحس كسها و يمصصه فاجتاحت موجة من اللذة العارمة جسمها فجعلها تصرخ من النشوة في الفراش وهو ما لم تخبره من قبل!! أولج صاحبنا بظر صاحبته الناضجة بين شفتيه و أخذ يمتصه و يمرر لسانه عليه فلم تستطع السيطرة على نفسها فراحت تصرخ” اي … اي …. اححححي ” و كانت اللذة تزداد و تزداد حتى وصلت قمتها و شعرت بجسمي يتشنج و دفعت كسها بقوة باتجاه حسن أبو علي الذي واصل المص حتى هدأت انفاسها بعد أن أوصلها إلي النشوة في الفراش!
الحلقة 39
حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بكل قوة
نهض حسن أبو علي و رقد فوق جسد عشيقته الناضجة و ابتسم و قال: عرفت ليه فيفي بتموت في… تناولت راندا رأسه و وجهها يسيل عرقاً من نار النشوة: وعشان كدا أنا بعبدك…ثم أخذت تمطره بالقبلات… لم يدعها حسن أبو علي فهو نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها تحلف بحياته فأخذ يقبلها و يمص شفتيها و لسانها و يدخل لسانه داخل فمها و يده تعتصر صدرها خلال ذلك. كانت راندا عشيقته الناضجة تحس بزبه الساخن المبلل يلامس فخذيها المكتنزين فمدت يدها و راحت تتحسسه لتجده ثخيناً سميكاً دسماً شديد الصلابة لا مقارنة بينه و بين قضيب زوجها المستشار أو أي قضيب دخلها من قبل!
مد حسن أبو علي يده و أبعد يد عشيقته الناضجة عن زبه ورفع رأسه و همس: حبيبتي ..انت سخنتيني أوي! أيدك بتخلي زبري يقف أوي…خليني ألحسك كمان…يبدو ان كلماته أهاجت عشيقته الناضجة و أعجبت بهياجه. نزل حسن أبو علي بشفتيه النهمتين الى حلمات راندا التي انتصبت و أخد يرضعها و يرتضعها و يمصها و يدير و يحرك لسانه عليها فأخذ كس راند و برها الواقف بقوة ينبضان مرة أخرى. جعل حسن أبو علي بخرته بمواطن امتاع النساء يحرك راحته بطن عشيقته الناضجة الأربعينية ثم ينزل بها إلى فخذيها و طيزها العريض المثير فيمرر أصابعه برقة جعلت هيجانها و فرط إثارتها تتصاعد و تزداد. ثم وضع حسن أبو علي ركبته بين فخذيها و باعد بينهما و أفسح ثم دخل بجسمه العضلي و أمسك بزبه الكبير و أخذ يتحسس برأسه الكبير المتصلب كسها من الخارج فأحست راند عشيقته الناضجة بحرارته فتنهدت و كأن لسان حالها يقول: يلا نيكني يا ابو علي….نيكني زي ما نكت العاهرة فيفي و متعتها!كان حسن أبو علي نياك بارع يعرف كيف يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها توحوح بكل قوة و يصل بها إلي ذروتها. دفع حسن أبو علي زبه ببطء داخل كسها فأنت راندا متألمة ثم توقف و رفع رأسه و سألها بصوت متهدج و بدهشة:” انتي ضيقة أوي يا حبيبتي…أنت راندا ثم همست والهة: أنت الكبير علي يا روحي…سحبه حسن أبو علي ثم راح يبصق فوق يده و يبلل رأس زبه و أخذ كذلك يمرره في السوائل النازلة من كسها حتي يتبلل ثم ادخله مرة أخرى و أخذ يدفع ببطء و سألها :” أيه ..حلو كدا؟” كانت عشيقته الناضجة في حالة لا توصف من المتعة بسبب احتكاك زب حسن أبو علي بكسها الضيق فهمست :” حلو… حلو أوي … يلا بقا…
ألقت راند يديها فوق مؤخرة حسن أبو علي تجذبها لها حتي يدخلها! فهي ساخنة هائجة تريده أن ينيكها. أدخله حسن أبو علي حتي منتصفه ثم أخرجه و ادخله مرة أخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من زبه حتى استقر كل زبه داخل كسها وهي في أنين متواصل ينم عن متعتها. توقف حسن أبو علي و كانت أنفاسه متلاحقة و قال:” الليلة دي متعة ما بعدها متعة ….” ثم بدأ ينيكها ببطء في البداية ثم زادت حركته و كانت راندا تتحرك أسفله و ترفع جسمها حتي يلاقي كسها زبه. كانت تأوهاتهما عالية مثيرة و حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بقوة عالية و لم تبالي راندا طليقة المستشار! كانت لذتها و متعتها تزداد و تزداد حتى غمرتها أخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسمها و انحبس صوتها في حلقها و تشنجت يداها حول جسم حسن أبو علي تضممه إليها بقوةوس ط وحوحات قوية: أحححححححححححححح! كانت آهات حسن أبو علي تزداد في شدتها و صاح فجأة و هو يحاول ان يبعد يدي عشيقته الناضجة من حوله :” احححح انا خلاص ح اكب … فضمته راندا عشيقته الناضجة اكثر إليها و صرخت :” لا كبه في كسي ” و أخبرته أنها ابتلعت حبوب منع الحمل. دفع حسن أبو علي زبه دفعة قوية داخلها و رفع رأسه و اغمض عينيه وهو يتأوه و شعرت بزبه ينتفض داخلها و لبنه الحار يغرق أعماق كسها. سقط حسن أبو علي فوقها و ضمها إليه و هو بالكد يلتقط أنفاسه المبهورة ثم نزل إلي جانبها و جذبها بين أحضانه و تنهد و قال :”مبسوطة….بأنفاس مبهورة كذلك و عرق يسيل و و عيون ذابلة من شدة المتعة همست راند عشيقته الناضجة: روحي و حبيب قلبي…ثم تناولت شفتيه تشبعهما قبلات ساخنة. همس حسن أبو علي في أذنها: راندا…تتجوزيني…!! ابتسمت عشيقته الناضجة و و تناولت رأسه تقبل شفتيها من جديد ثم همست: كبيرة عليك… خينا كدا…صحاب…من غير مسؤوليات…نحب في بعض من غير التزامات رسمية…مش يكفيك أني أكون عشيقة حسن أبو علي… مال عليها حسن أبو علي يلثمها و يمصمص شفتيها وأكلهما: أحلي عشيقة لحسن أبو علي…
الحلقة 40
حسن أبو علي و فتاة جامعية سكسي خبرة و تخطيط لإيقاعها في شباكه
بعد أن أسعد أبو علي مدام راند المطلقة علي فراشها و ناكلها حتي أشبعها طلب منها ان تتزوجه فأبت لكبرها عنه إذ هو في عمر ابنتها رودي الفتاة الجامعية. أبت عليه و همست: خليني عشيقة حسن أبو علي… رضي و راح الأخير يقبلها وهو فوقها ولما يجف لبنه في كسها المثير! لم يكونا بمفردهما في الشقة الفسيحة في الصباح! قد وقر في خلديهما أنهما يستمتعان لوحديهما دون رقيب. إلا أنهما كانا مخطئين! فقد أحست ابنتها رودي في صباح ذلك اليوم بصداع شديد لم تتحمل معه بقاءا في جامعتها الخاصة فاروس فأدارت سيارتها الصغيرة وعادت بيتها. أدرات مفتاح الشقة في بابها فصدمت أذنيها آهات و أصوات صفعات لم تخطئها الفتاة الخبرة! نعم فرودي فتاة جامعية سكسي خبرة جميلة تشبه أيتن عامر كثيراً في بضاضة جسدها و ملامح وجهها. دق قلبها إذ أيقنت أن تلك الأصوات أصوات أمها وهي تتناك في سريرها! فهي تعلم شبق أمها و علاقتها المتعددة! ولكن الفتاة لم تشهد من قبل أحداً مثل حسن أبو علي يدق كس أمها في فراشها! هرولت الفتاة إلي غرفة نوم أمها لترقبها من ثقب مفتاح الباب عارية في أحضان حسن أبو علي الشاب الوسيم النياك! هاجت الفتاة غضباً و هاجت شهوةً كذلك! غير انّها لم تتحمل عهر أمها المفضوح هكذا فأسرعت خارج البيت لتجلس في كافيه حتي المساء فتعود لتجد أمها و كانها عروس في صباحيتها من احمرار الوجه و طلاقته و غضاضة البدن و طراوته
علقت رودي تلمح لأمها: ماما..بسم االه .ما شاء ****.عليك…عروسة…أيه الحلاوة دي…! هامت أمها حباً في ذكري الصباح وهمست: بجد يا رودي…بس أنا عادي يعني!! ضحكت ابنتها: لأ بجد… بين عليكي بتحبي جديد! التفتت أمها لها جادة: أيه يا رودي الكلام ده… انا كل حلمي أني أفرح بيكي و أشوفك مع عريسك…غمزت رفتاة جامعية سكسي خبرة لامها: حبيبتي يا مامي..بجد! بس انت زي القمر…يا تري في حب جديد! لكمتها راند أمها ضاحكة ضائقة بها و بتلميحاتها: حب أيه و نيلة أيه…عشان مهتمة بنفسي حبتين! ثم غادرتها و رودي تتعجب ما سر ذلك الشاب ومن هو و كيف تلتقي به و تمسح بكرامته الأرض أن يفعل هكذا بأمها! مرت من الأيام أربعة و إذا بصاحبنا حسن أبو علي مع مدام راندا في نادي سموحة قد دعته و إذا بابنتها تلتقيه و تجالسهم فيهمس: مش تعرفينا يا راندا…ثم حدق حسن أبو علي للفتاة البضة الجسد و علاها بعيونه المتفحصة فعرفته رودي من جسده العضلي الرشيق ومن ملامح نصف وجهه! أشاحت رودي بوجهها ضيقاً من نياك أمها فقالت أمها: دي بنتي رودي..في تانية جامعة… ودا أبو علي اللي انا خبطته بالعربية يا رودي… يحييها حسن أبو علي: أهلا أنسة رودي ..لم تجب و تكشر أمها : رودي …أيه مالك…ثم يدق جرس هاتف راندا فتستأذن و تنهض . يصفر حسن أبو علي يتصنع لا مبالاة و يضع قدماً علي الأخري فتتميز الفتاة ضيقاً: أنت دخلت حياة ماما أزاي! يتعحب صاحبنا: مالك يا أنسة…دي مقابلة بردو لحب…قصدي لصديق ماما… رفعت رودي يدها: يا واطي يا … لم تكد تصفعه حتي يمسك بمعصمها و يكمم فمها قبل ان تشتم ويهمس متماسكاً: عيب…ليه ده كله..انت تعرفيني!
تمالكت الفتاة نفسها وقالت غاضبة لا تخلو من غيرة من إمها: أنت مش عارف عملت أيه مع…ثم تنهض و تهرول و طيازها الممتلئة تتراقص خلفها فتقع في نفسه. يستأذن حسن أبو علي من راندا ثم يروي تفاصيل ما دار بينه و بين فتاة جامعية سكسي خبرة هي ابنتها في المساء بالهاتف فيقول: هي بنتك عرفت حاجة ما بينا! قلقت راندا: مش عارفة…بس هي كانت بتلمح بكلام لما لرجعت بالليل في اليوم اللي ميتعوضش..يمزح حسن أبو علي: طيب أيه رأيك نعوضه بكرة …. تتنهد راندا: بس أعرف رودي الأول….يا داهية تكون شافتنا مع بعض!! علق حسن أبو علي بلا مبالاة : و ايه يعني..انت حرة!! تنهدت راندا: أنت مش فاهم..البنت دي حبيبة أبوها المستشار و ممكن تعملي مشاكل…حسن أبو علي: طيب سيبي المشوار ده عليا…هي بتخرج لكليتها أمتي… راندا قلقة : ناوي تعمل ايه ..إياك تأذيها….حسن أبو علي: لا طبعاً…دي بسكوتة زي امها….أنا بس بجيب رجلها…غارت راندا: أيه يا أبو علي..هتسيب الأصل و تروح للصورة…هو انا مش مالية عينك….حسن أبو علي: لأ يا قمر الدنيا و الأخرة…انا بس بسلك الطريق لينا…سيبيها عليا… أعد صاحبنا للأمر عدته و خلال أيام تتبعها ليجدها تتأبط زراع شاب خارج المنتزه الواحدة صباحاً. بعث أثنين من أصحابه بسكاكين حادة وأمر صاحبها: أخلع ياد و سيب الحتة!! ارتعدت رودي وفزعت. قبل أن تصل سيارتها قام الشابان بتثبيت رفيقها و لم يكد يتحرش بها أحدهم و تصوت هي حتي هرع حسن أبو علي من سيارة صاحبه! راح يدافع عنها ويمثل دور البطل فضربهما بقوة و أستنقذ رودي و رفيقها الذي لا حول له ولا قوة!
الحلقة 41
حسن أبو علي و فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة
سنري في تلك الحلقة كيف أن حسن أبو علي يوقع فتاة جامعية شبيهة ايتن عامر في شباكه و يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة في لقاء حميم وذلك بعد أن بدا بطلاً رجلاً في عينها . فقد انقلبت معه من النقيض للنقيض. فمن كره له لأنه نياك أمها علي فراش أبيها و من فكرة أنه متكبر يغتصب أمها منها إلي حب له بوصفه منقذها من اللصوص و بوصفه جنتل مان شهم لم يقص علي أمها ما جري لها مع رفيقها الشاب الخرع! حارت راندا أمها في تغير سلوك ابنتها مع حسن أبو علي إذ قالت لها بعد استنقاذها من أيدي المغتصبين: ماما…ايه رأيك نعزم الشاب اللي خبطتيه عالغدا هنا… عجبت أمها: بجد! بس انتي مش بتطقيه…ايه التغير ده! ابتسمت رودي محمرة الوجه الأبيض الحلو: أصلي شوفت أني كنت مش مؤدبة معاه…بصراحة هو ميستاهلش كده!! و كمان برده مرضاش يعملك محضر في القسم لما خبطتيه… ابتسمت امها و أدرات عقلها فيما عشي فعل ذلك الشاب الوسيم النياك مع ابنتها ليميل عقلها: طيب تمام….ممكن بكرة…تهللت أسارير رودي واقترحت: طيب بصي…هاتي رقم موبايله اعملها له مفاجأة…أعطتها امها رقم هاتفه لتطلبه فتجده غير متاح فتقول رودي: هحاول معها جوة في أوضتي…
وقع حسن أبو علي في نفس رودي. الحقيقة أنها في لا شعورها كانت تتمناه لنفسها وليس لامها. يبدو ان ذلك كان سبب كرهها له في البداية. اتصلت به في غرفتها فتهللت أساريرها: يا أبو علي… بكرة انت معزوم عندنا… حسن أبو علي: يا انسة رودي… ملوش لزوم…اللي عملته معكي ده كان واجب اعمله مع اي حد..لو عاوزة تفضلي تكرهيني معنديش مانع هههه… ضحكت رودي ثم قالت: اوعي تكون لسة زعلا مني! اكد صاحبنا: لا لا أنا قلبي كبير..ثم أردفت: و أوعي تكون حكيت لماما علي اللي حصل! أكد حسن أبو علي: لأ طبعاً…أنتي بتعاملي راجل… اغتبطت رودي و أحست أنها برفقة رجل حقيقي وسيم نياك ليس فيه ما يعيبه و شهم أيضاً فهمست مغتبطة: طيب أولي بقا…تاكل أيه..أنا هاعمل الأكل بايدي… ضحك صاحبنا من هكذا فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر وقد أوقعها في حبالته وهو يرسم أن يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فيكون بذلك قد ذاق الأم و ابنتها: حمام…بحب الحمام… ضحكت رودي وقالت بدلع: أنت باين عليك شقي أوي! ضحكك صاحبنا وقال: عرفت منين أني شقي! ضحكت رودي وقالت: معرفش…بس كل الرجالة اللي بيحبو الحمام بيبقوا أشقيا… طرقت امها بابها فهمست: ماما جات…ثم زعقت اهو يا ماما حسن أبو علي جاي بكرة… بس عاوز حمام..ابتسمت أمها و أشارت ان تنهي مكالمتها معه بعد أن تسلم لها عليه.
جاء الغد و جاء الضيف المشتهي من الأم راندا و ابنتها. الحقيقة ان حسن أبو علي لم يخبر الأم عما احتاله ليوقع ابنتها في شباكه. فقط أخبرها أنه أقنعها بالمنطق أن لا داعي لكراهيته فهو صديق لهما وعليها أن تعده كأخيها. اقتنعت الأم بذلك التفسير و مدت طاولة الطعام عليها صنوف الحمام المحشي فريك و رودي تلبس بودي تنفر منه بزازها و استريتش ضيق شديد الإثارة! أرادت ان تلفت انتباه حسن أبو علي لها بعيداً عن غريمتها أمها! كانت رودي بمقابله فراحت تأكل و تضرب رجل صاحبنا من أسفل ثم تبسم. راحت تغازله صراحة وهو يبتسم! فهمت أمها تشهي ابنتها الشابة لشاب الوسيم وكيف لا وقد وقعت ه في غرامه من قبل! انتهي من الطعام ونهض ليغسل يديه و الام تنقل الأطباق فتلتقيه رودي عند مدخل الحمام. يتحرش بها فتستجيب فيضمها في قبلة طالت وقطعتها وقع أفدأم راند أمها فيفترقان. أيام تمر و تطلب رودي صارحة صاحبنا في الصباح و امها عند خالتها لن تعود إلا بالمساء. يطرق حسن أبو علي بابها ف تفتح له بقميص نومها فيضمها بقوة و تمضه. قبلات ساخنة أدت بهما إلي الفراش. خلعها ملابسها و خلعته ملابسه! صارا عريا فتشهق رودي من وسامة زب صاحبنا فيضحك. أرخاها عل فراشها فراح يقبل فمها خديها صدرها يلحس و يمص و يرضع بزازها و يده تفرك زنبور فتاة جامعية مثيرة هي رودي! أنت و تاوهت و انزلق ما بين ساقيها ففتحهما: كسك حلو أوي…و ضيق…انت لسة فيرجن…انت و تلوت من محنتها فراح حسن أبو علي يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فألقت شهوتها فوق لسانه! لعق مائها فأحبته رودي بشدة: تقبل تلحس شهوتي…أومأ صاحبنا أي نعم! أمسكت رأسه تقبل شفتيه بقوة فأرخاها مجدداً و أوسع ما بين فخذيها وراح بزيه يفرش كسها فانت و خافت ملقية بيدها: أبو علي..انا لسة فيرجن…! أشار بببسمة: عارف…راح يفرشها برأس قضيبه و يضرب زنبورها ضربات جعلتها تصرخ من النشوة بقوة. راح يفخذ فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر و يطبق فخذيها فيدس زبه الثخين و يدلكه بينهما حتي أتى نشوته…
الحلقة 42
حسن أبو علي عشيق و نياك محترف ينيك أرملة أربعينية مكنة بمقابل مادي
سنري في تلك الحلقة كيف أصبح حسن أبو علي عشيق و نياك محترف ينيك أرملة أربعينية مكنة بعقد عرفي فيمتعها حتي تحلف باسمه! فعن طريق مدام راندا صديقته أصبح حسن أبو علي عضواً في نادي سموحة فكان يجالس راندا و ابنتها اللاتي هامتا به. كذلك تعرف علي صاحبنا الكثيرات من النساء هنالك صديقات راندا و أعجبن به و بلباقته و كانت من ضمن من أولع به أرملة أربعينية مكنة اسمها سهير و التي كانت زوجة لقبطان بحري غرقت سفينته من شهور و له منها ابنتان في الجامعة. في تلك الفترة أهمل حسن أبو علي جامعته و أهمل عمله في محل الخردة فأوكله إلي أخيه الأصغر. كان يسهر مع النساء أحيانا حتي ساعة متأخرة من الليل. كانت مدام راندا قد حكت لسهير عن مغامرات حسن أبو علي فراقها الشاب الوسيم. سهير امرأة شبقة تشبه في تفاصيل جسدها الفنانة غادة عبد الرازق من طول و عرض و لها ملامح دلال عبد العزيز.
أبدت سهير اهتمامها بحسن أبو علي و صارا أصحاب لدرجة أن تتصل به إذا تغيب فوق اليومين ولم يقصد النادي! كذلك كانت تصطحبه في سيارتها عند الخروج من النادي فكانت هي و راندا صاحبتها تتشاجران أيهما يوصل صاحبنا إلي أقرب مكان من بيته! كان حسن أبو علي الفيصل بينهما في ذلك إذ كان يمسك جنيه حديد و يضرب القرعة بينهما ! كانت سهير متبرجة ترتدي بوديهات تبرز ضخامة بزازها و رقة بطنها الهضيمة و كذلك استرتشات تبرز طيازها و فخوذها الممتلئة المثيرة. كما لم تكن في معم الأحيان تلبس كيلوتاً فكان صاحبنا يرقب شق كسها الممتلئ إذ فلقست او انحنت قليلاً! ذات مرة كان الوقت قت تأخر ليلاً و كان حسن أبو علي إلي جانب سهير في سيارتها فدعته قائلة: ما تيجي نكمل السهرة عندي…أبرقت عينا صاحبنا: طيب و مايا و كنزي..يقصد ابنتيها…فتجيبه أسخن أرملة أربعينية مكنة : دول عند في الشقة التاينة بيتين مع بعض… علق حسن أبو علي: وانت سايبهم كده! بلا مبالاة قالت: وايه يعني…ثم انطلقت سيارتها في طريقها إلي كليو باترا… صعدت شقتها و معها حسن أبو علي. جلس في الصالون وهمست: هغير بسرعة…أتت بروب وتحته قميص نوم عاري! بزازها بادية مثيرة و يشف القميص عن بطنها! راحت تفرجه علي شقتها لتنتهي بغرفة نومها! خلعت روبها و أدارت له خلفيتها الثقيلة الهزازة ثم امسكت باصبع روج وأخذت امام المرأة تصبغ به شفتيها المكتنزتين لتهمس له: أيه رايك…! وقف زب صاحبنا و دق قلبه وقال ممازحاً مغازلاً: في أيه بالضبط في الأوضة…ولا صاحبتها… التفتت إليه و ألقت زراعيها العبلين حول عنقه وهمست دانية بشفتيها من شفتيه: صاحبتها…راحت تقبله تستثيره! حسن أبو علي عشيق ونيك محترف هكذا عدته سهير! هي تريده وهو يريدها أشد منها, يريد أن ينيك أرملة أربعينية مكنة مثيل سهير!
راحت تخلعه قميصه وهو يخلع بنطاله حتي تجرد صاحبنا وهو يأكل شفتي سهير.لم تدر أنها بين زراعي حسن أبو علي عشيق و نياك محترف قد ذاق النساء ألواناً و أشكالاً! بسطها علي فراشها و لم يخلعها سوي الروب لأن قميها لا يكاد يستر اللحم الأبيض الشهي فيها! فردها وراح يعتليها و زبه يضرب بين فخذيها الممتلئين وهو يقبلها وهي : أأأه أأأه أأأه اممم…وهو يرضع بزازها و يكبشهما و يضربهما في بعضهما و يعتصرهما ويرضع الحلمات لينزل بجسمه و يوسع ما بين ساقيها كانه سباح ماهر وما هو إلا عشيق و نياك محترف فأفرج ما بين فخذيها وراح يمسك بأسنانه طرف كيلوته الرقيق البمبي لينزل به حتي رجليها! ثم بدأ بقدميها يقبل و يلحس فيهيج أرملة أربعينية مكنة و يصعد ساقيها فيلحس و يمسد ثم يقبل بين فخذيها و ينفث في كسها و يلحسه فيطير عقل سهير و ترتعش ارتعاشها الأول! قذفت مائها فنهضت تقبل حسن أبو علي من شفتيه تكريماً له فيرخيها: سيبيني أسعدك….فتنام له ويعتليها فيركبها و يغمد زبه الدسم فيها فتشهق و يأخذها نياكة بكل قوة فتصرخ: أي أي أ ي أي….مش كده..اووووووف…ثم يهدأ عنها حتي لا يقذف و يطبق فوق ثدييها فيشبعهما مصمصة و قبلاً و لحساً فتغنج سهير: يلا نيكني…فيسألها: أنيكك…جامد…فتهمس: جامد أوي…فيهمس: طيب ممكن تركبيني… يرقد حسن أبو علي و تنهض أسخن أرملة أربعينية مكنة بقوة ثم تمسك زب صاحبنا تهمس: كل ده…جبته منين! فيضحك صاحبنا:مواهب…ثم تنزل عليه فيأخذ في صفعها بقوة فيهتز لحم فخاذها و طيازها و تشهق سهير من قوة هكذا عشيق و نياك محترف فتتأرجح بزازها و تتلاطم بقوة كالأمواج الهادرة حتي تصرخ و تتخشب فوق زب صاحبنا و تقبض علي زبه وهي تنتشي فيصفعها وهو يلقي بمنيه فيها فوق طيازها فتوحوح و ترتمي منهوكة القوي منتشية كما لم تخبر من قبل مع أرملها فتسقط فوق صدرها فيتناول فمها بالقبلات ويهمس بعد دقيقة : مبسوطة… فتهمس: أنت محصلتش…
الحلقة 43
حسن أبو علي في فندق في الغردقة و تجربة نيك مصرية ساخنة
انتهي حسن أبو علي من دراسته في الفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية و احب أن يعمل لا في محل الخردة الذي كان يتولاه بل الانتقال إلي الساحل الشمالي أو شرم الشيخ أو الغردقة حيث المصيف و المصطافين من العرب و الأجانب. وبالفعل غادر حسن أبو علي إلي الغردقة ليعمل في فندق موفنبيك الكبير ليجد نفسه في أشهي تجربة نيك مصرية ساخنة في مغامرة لم تخطر له علي بال! فهناك يشاهد صاحبنا الشعر الأصفر الناعم و العيون الخضر و السيقان الأسيله و البزاز المشرئبة النافرة و الطياز العريضة المثيرة مما تتصف به الأجنبيات و خاصة الرومانيات اللاتي كن يقمن في الفندق الذي يعمل به.
كان حسن أبو علي يري الفتيات و النساء الأجنبيات فلا يملك زبه من النهوض فيدفع مقدمة بنطال اليونيفورم خاصته فكان ينسحب سريعاً للخلف و يتوارى في غرفته. في مرة من تلك المرات تفاجأ في الغرفة بوجود نانسي زميلته وهي فتاة مصرية أو بالأحرى مدام مصرية. نادته نانسي وهو واقف علي عتبة باب غرفته و كان زبه شادد بقوة وهي تتحدث إليه. كان موقفاً محرجاً مضحكاً لصاحبنا و خاصة وقد لمحت نانسي انتصابه! برقت بعينيها ثم رفعتهما إليه ثم قالت: هاستخدم الشاحن بتاعك شوية لحد ما اخلص شغل … أجابها إلي طلبها فدخلت الغرفة و علقت هاتفها في الشاحن ليخبرها هو: أنا بقا هاخد دش لأني هلكت النهاردة… دخل و خلع ملابسه و راح يفرك زبه من فرط الشهوة و بينما هو في ذلك مشدود الزبر عارم الرغبة إذ به يجد من يحضنه من خلفه و يدان ناعمتان لأنثي أحدهما تدلك صدره و الأخري تحاول أن تصل إلي زبه !! التفت حسن أبو علي ليجدها نانسي زميلته! كانت عارية تماماً و مغرية بقوة! لم يكن صاحبنا في حال يسألها ما الذي تفعله أو ما الذي ادخلها غرفته! كان هائجاً بقوة و وجد جسد أنثوي ساخن يطلبه. أو كان كالجائع النهم دخل بيته فوجد طاولة عليها أطايب الطعام فراح يلتهم منها و لا يعبأ بالسؤال من أتى بها! كذلك لف صاحبنا زراعه وراء رأسها و طبع فوقف شفتيها قبلة و زبه المشدود زائغ في سرتها و يخبط في بطنها! ما كان منه إلا أنبسط كلتا زراعيها علي حائط الحمام و رشق زبه الواقف في كسها المشعر ليبدأ حسن أبو علي في فندق الغردقة تجربة نيك مصرية ساخنة في الحمام!
كان كسها زلقاً بفعل مياه الدش و بفعل شهوتها الدافقة فراح يتمطي بنصفه و يولج زبه و يدفعه و يسحبه في كسها الساخن الباطن ليدعه داخلها ثواني فتهيج هكذا مصرية ساخنة تريده أن ينيكها فخمشت بأظافرها ظهره العريض فراح يحركه و يدخله بقوة وهي تصرخ بصوت مكتوم: نيكنننننني…. نيك جامد…زبرك بيفحتني أأأح…كماااان دخله جامد…. تناول حسن أبو علي بز من بزازها بين شفتيه فراح يرضع الحلمة و يستدير بلسانه حول هالتها و يعضضها برقة ثم يلتفت للبز الأخر فيفعل به مثل البز الأول ويده تدلك فارق ما بينهما. ثم ادراها صاحبنا فجعل دبرها بقبله و أولج زبه في تجربة نيك مصرية ساخنة في كسها من خلفها وكفاه تثبت يديها بقوة. ثبتها فراح يفحت كسها بقوة و نهم جائع للنيك فراحت أهيج مصرية ساخنة توحوح و تصرخ: ارحمني يا أبو علي… كسي واااالع اه أيوه ااااه مش جامد اوى كده …حينما أحس حسن أبو علي بشدة هيجانه استلقي في البانيو فراحت نانسي تعتليه و تركب زبه وشرعت تتقافز فوقه وهو تحتها و زبه يضرب في جنبات كسها الحامي و يصل لرحمها حتي أنه أرعشها فتخشبت و ابيضت عيناها و شهقت بقوة كانها تسلم روحها و ضيق كسها خناقه حول زب صاحبنا و ارتعشت بقوة فهبطت بنصفها لتعضض حسن أبو علي في كتفه من فرط سخونتها! كذلك كان حسن أبو علي في فندق الغردقة في تجربة نيك مصرية ساخنة يدفق لبنه الساخن فيها في دفقات قوية و كسها ينضم حول لحم زبه و يقبض عليه ككس الكلبة حينما تقبض علي كس ذكرها فتمنعه الخروج! حتي ارتخت نانسي و ارتخت عضلات فرجها وقد أغمي عليها! حملها صاحبنا ثم أنامها فوق سريره ثم دخل يواصل استحمامه وقد تأكد من إحكام إغلاق باب غرفته لئلا يدخل عليهما داخل. خرج و استلقي حسن أبو علي بجانبها فتنبه علي صوت بكاء فإذا هي نانسي تبكي فسألها: مالك بتعيطي ليه! قالت له: أنا انفضحت أكيد الموضوع هيتعرف في الفندق…. ليضممها صاحبنا إلي صدره و يطمئنها : متخافيش..مفيش حاجة حصلت… أنت أغمي عليكي و أنا نمت عالكنبة .. ولا أي ابن لذينا… نهضت لينام صاحبنا مكانها و أغمض عينيه ليحس بشفاة تلامس شفتيه في قبلة سريعة فيفتح عينيه فإذ هي نانسي تبتسم ممتنة ثم تغادر الغرفة…
الحلقة 44
حسن أبو علي و مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق في الغردقة
سنري في تلك الحلقة حسن أبو علي و مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق المسمي موفنبيك .ذات صباح أرد حسن أبو علي أن يتلقى نسمات الصباح علي الشاطئ الرملي العذب ليجد المكان تتناثر فيه الأجنبيات و العربيات و المصريات بصورة تفتح الشهية. لم يكن الكثير منهن في ذلك الصباح فأرخي صاحبنا بدنه و تمدد فوق الرمال يفكر في مستقبله. فيما هو كذلك إذ سمع صوت أنثي تستغيث من بعيد في عرض البحر الأحمر. بسرعة رهيبة ألقي التي شيرت و الحذاء و قفز سابحاً حتي وصلها فلف زراعها حول رقبته و رفعها علي ضهره وراح يسحبها حتي الشط. أرخي جسدها علي الرمال وراح يدلك سمانة ساقها إذ قد أصابتها شدة عضلية. نجح في ذلك و عالجها فشكرته بشدة و تعرفت عليه و عرفت مكان عمله. لولاه لكانت في عداد الغرقى إذ إن المتكفل بإنقاذ الغرقى كان قد وصل بعد فوات الأوان.
بالليل وقد كان نائماً , انتبه حسن أبو علي علي استدعاء من المدير العام للفندق وهو رجل خمسيني كهل وسيم شديد الأناقة. دخل عليه صاحبنا المكتب فدار الحوار التالي: المدير متمتاً : هو الفيزيك اللي انا عاوزه…هو المطلوب بالضبط.. استفهم صاحبنا وهو لا يكاد يسمع حديث مديره لنفسه: نعم يا فندم.. أردف المدير مبتسماً: امممم..حسن أبو علي ..اتفضل… حسن أبو علي: أوامرك يا فندم… المدير: تشرب أيه يا أبو علي… بالطبع تلط النغمة نغمة الصداقة و الألفة من جانب المدير أركت صاحبنا و أسعدته بذات الوقت فقال: اومرني يا فندم… استدار بمقعده ثم قال: أنت النهارده الصبح أنقذت واحده مالغرق…صحيح.. دق قلب حسن أبو علي خشية أن ينقلب عليه المعروف سوءاً فقال مرتبكاً: أه…صحيح…ضحك المدير: طيب و مالك مخضوض كده…بس عراف يا أبو علي الست دي مين!! هز صاحبنا بالنفي رأسه: لا ..ماتشرفتش قبل كده… نهض المدير ثم قال: دي يا ابو علي ..أختي الصغيرة وهيا طلبت مني أكافئك… أطلب اللي عاوزه …قول متكسفش…لم يجد صاحبنا شيئاً يقوله إلا أن ابتسم ثم شكره: مرسي يا فندم.. أنا عملت الواجب بس مش أكتر… زم المدير شفتيه ثم قال باسماً: بص يا أبو علي…انت شاب وسيم جذاب لبق و نوعيتيك دي تاكل دهب لو طاوعتني… أنا عارف أنك بتحب الستات…ههه ضحك المدير فقلق حسن أبو علي مبتسماً: كلنا بنحب الستات يا فندم أكيد… ولا أنت شايف أيه!! قال المدير مصارحاً: لأ يا أبو علي…بس أنت اكتر شوية…. انت تعرف ازاي تسعد النسوان… و الفيديو مع زميلتك نانسي شاهد علي براعتك…. دق قلب صاحبنا فلم يمهله المدير فدار حواليه ثم ربت علي كتفه العريضة قائلاً عارضاً: ما تقلقش حنا عندنا كاميرات في كل غرف الطقم بتاع الفندق عشان نراقب كل حاجة…. شرقة تعاطي مخدرات و غيره…عارف أنا عجبني جداً تصرفك وهدوئك في التعامل مع زميلتك… متعتها بهدوء و بكل سرية … وعشان كدا انا عاوزك تشتغل حاجة بتحبها في الفندق و مع شخصيات مهمة جداً هترفعك لفوق…بس لو ضبطت الكلام… دارت رأس أبو علي مفكراً فمديره يريده في مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق او بصيغة ما الوصول بهن إلي النشوة!
فكر حسن أبو علي وقد سرته المهمة وقال: أنا تحت أمرك في كل اللي تطلبه… ضحك المدير و ربت علي كتفه هامساً: اللي تطلبه الستات… الستات يا أبو علي يا جامد..في فرق… أومأ صاحبنا بانه قد فهم فجلس المدير وقال جاداً: أنت طبعاً سمعت عن مدام يسرا …! أومأ صاحبنا بالإيجاب: طبعا دي من أشهر الشخصيات اللي بتيجي الفندق …دي بتحجز لحسابها دور … قال المدير: مدام يسرا بتيجي و تعوز معاها مرافق.. شاب ..حليوة ..لبق… عشان يسليها…! ابتسم صاحبنا يدعي الجهل: يعني قصدك أضحكها…أقلها نكت و فوازير!! ابتسم المدير منكراً: عيب عليك يا أبو علي….انت فاهم هي عاوزة أيه من شاب حليوة و و سيم زيك… هتتحاسب بالدولار.. الليلة ب 300 دولار…و طبعاً ده منها ليك…. غير المرتب بتاعك و غير انك لو ضبطتها و بسطتها و طولت عندنا …تبقالك نسبة كبيرة … سعد حسن أبو علي بذلك العرض: متقلقش ….هتحلف بحياتي و حياة الفندف يا كبير… ابتسم المدير وهمس : عارفك… نياك من يومك يا أبو علي…تضاحك الاثنان و الكلفة سقطت ثلاثة أرباعها بينهما ليخرج صاحبنا مغتبطاً و يلقي عليه المدير أخر كلمات: برده أي منشطات مقويات حاجة من دي ..علينا و مستورد كمان… ثم غمز له المدير علي أن يتجهز صاحبنا للمهمة الجديدة من الغد…راح حسن أبو علي يضبط هيئته فيشري ملابس جديدة و برفيوم و يحلق استعداداً لمهمة إشباع رغبات النساء في الفندق و هو ما لم يدر بباله. في تلك الليلة غط حسن أبو علي فينوم عميق كي يصحو و يتبه لمهامه الجديدة مهامه التي يحبها و التي رزق فيها هبة طبيعية من رغبة متجددة و بدن قادر علي منح اللذة و الاستمتاع بها و زب دسم سمين طويل بما يكفي كي تلتذ به أي سيدة…
الحلقة 45
حسن أبو علي النياك و مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق
سنري في تلك الحلقة أبرز سمة في شخصية صاحبنا وهو حسن أبو علي النياك فنري معه مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق. ففي الصباح استعد حسن أبو علي و ققصد مكتب الدير العام ليجد عنده من انقذها من الغرق وهي أخته أميرة فابتسم وقال: ألف سلامة عليك يا هانم… ابتسمت برقة أوقالت: ميرسي أوي يا حسن… عارف مهند بيه بيقولي عليك كلام كويس جدا… و انك رفضت تقبل أي مكافاة علي واجب انت قمت بيه… شكرها صاحبنا و قال: فعلاً دا واجب يا فندم…حمداللة علي سلامتك مرة تانية…. قال مهند أخوها المدير: بص يا أبو علي….أميرة دي هتبقي مشرفة عالقسم السري أو ده…علي فكرة مدام يسرا و صلت … يلا يا بطل المطلوب منك تعرفها بنفسك وورينا شطارتك معها بقا….
استأذن حسن أبو علي و صعد إلي الجناح التي تم حجره لمدام يسرا. شاهدها صاحبنا فلمعت عيناه علي امرأة مستديرة الوجه في بداية الأربعينيات ذات عيون رمادية مثيرة و قوام مشدود و خصر رشيق و أثداء نافرة و طياز نافرة رشيقة و شفاة حلوة ضيقة ! كان حول الجناج البودي جارد الموكلين بها و سكرتيرة اسمها نشوي كانت تبتسم حينما تري صاحبنا! أدخلته فسأل حسن أبو علي عن مدام يسرا فقالت له أنها في الجاكوزي و انه بإمكانه الدخول إليها! قلق حسن أبو علي النياك قليلاً إذ هو مقدم علي مغامرات سكس عرب و نيك رهيب كمهمة و عمل ليمتع تلك السيدة.
توجه إلي الباب و طرقه فأتاه صوت ملائكي ناعم بأن يدخل فدخل و عرفها بشخصه فقالت له و في عيناها لمعة تجاه صاحبنا و قالت له أن يدخل معها وراحت تبسم له. بدأت المهمة و أخذ حسن أبو علي يخلع ملابسه ببطء كي ييثر رغبة تلك المتناكة بالأجرة ثم أخرج من حقيبته مايوه لزوم السباحة. أخذت مدام يسرا ترمق حسن أبو علي بشبق بالغ و هياج فهمست له: ممكن تيجي جنبي… قال صاحبنا لها: طبعا …ثم انسحب بقربها و مد زراعه حول كتفيها فنامت على كتفه العريضة ويدها تداعب شعر صدره وتتحسس عضلات بطنه وصدره وهي ترمقه بشهية بالغة! قبلها قبلة خلال ذلك, قبلة شديدة اخذ فيها لسانه يغتصب لسانها و كفه افلتت طرف خيط سو تيانتها ليري حسن أبو علي أحلي بزاز بحلمات منتصبة لونها أسمر أثارته بقوة! راح يلغب في بزازها حتي استرخت تماماً فرفعها بين زراعيه القويتين و لا زال لسانه يلعق لسانها يسخنها. القاها برفق فوق السرير و مددها و خلص لسانه من لسانها و خلع المايوه وزبه شادد بقوة بالغة منتصب بمرأي من عينيها الشبقتين. فجأة نهضت و التقمت مدام يسري زب صاحبنا تتناوله بالمص و اللعق و اللحس كممثلة بورنو شهيرة خبرة!! كادت تقذف بمنيه من فرط غنجها و لبونتها وهي ترضع زبه. سحب زبه ثم استلقي و إياها في و ضع 69 فراح يلحس لها كسها وبظرها وتنزل كميات من الشهد والعسل كبيره وهي توحوح بقوة و صاحبنا لا يرحمها. كذكل كانت هي تمصص له بقوة. فجأة شقلبها حسن أبو علي النياك ليشرع في مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق فأردقها ثم وضع تحت طيازها وسادة لتفتح هي ساقيها مشتاقة لزبه! وضع زبه بين أشفارها يحككه بقوة فيهم وهي تحاول ان تطبق ساقيها من النشوة فيفتحهما صاحبنا فيدس رأسه و يفرش به زنبورها و شفريها كأنه سيدخله ثم يتراجع به و يضربها برأسه ضربات علي كامل كسها فتوحوح فتنطق مدام يسرا: ابوس ايدك نيكني مش قادره كسي نار من جوه ….حرام عليك دخله أبوس رجلك مش مستحمله أكثر من كده…أولج حسن أبو علي النياك زبه فيها فانزلق بقوة و تركه داخلها وهي غائبة من اللذة عن الوعي! لم يكد حسن أبو علي يهز وسطه حتي راحت مدام يسرا تأن وتوحوح وتتحرك معه و تطلق آهات و أنات و شهقات و زفرات و كلام و حروف مقطعة غير مفهومة و كانها تهذي من حمي!! راح حسن أبو علي النياك ينيكها و يدك كسها وقد مال علي بزازها يلتقمها فيمصمصها و يقبلها و كلك خديها و شفتيها. أخذ ينيكها حتي راحت تتأثر و ترتعش و تنتفض و حسن أبو علي في سكس عربي و نيك رهيب في الفندق و زبه في أقصي متعة تكبر مع متعة متناكته الموكل بإسعادها. حتي ارتعشت و ارتعش معها صاحبنا و زبه راح يطلق قذائف منيه الحارة داخل كسها المتلهب ليلقي بجسده ناهضاً عنها إلي جوارها وهو يلهث وكذلك هي تلهث بقوة. دقائق وهي مطبقة الجفنين مرت لتهمس في أذن صاحبنا: انت أزاي عملت في كدا…وأرخت شفتيها تحتضن شفتيه تطلب من حسن أبو علي النياك المزيد من المني الساخن الدافق..
الحلقة 46
حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد
سنري في تلك الحلقة من حلقات حسن أبو علي كيف أمكن له أن ينيك أخت المدير المعرس القواد و الذي أوكل له مهمة إشباع رغبات النساء الثريات. فبعد أن فجر من مدام يسرا نشوتها و جعلها تتقلب علي فراش من اللذة الجنسية شديد و بعد أن أطبقت جفنيها لثواني معدودة تستوعب النشوة الجارفة أرخت شفتيها تحتضن شفتي نياكها في أشارة منها لطلب المزيد من منيه الساخن! راح حسن أبو علي في الجولة الثانية يضاجعها و يمارس عليها كل فنون النيك و يرضيها حتي انتشت مجدداً و صرخت صرخة تخدر جسدها بعدها و غابت عن الوعي!
لف حسن أبو علي وسطه بفوطه وقد انتابه القلق علي مدام يسرا و نادي نورة سكرتيرتها و أشار عليها أن تهتم لأمر سيدتها حتي يغتسل و يعود. بسرعة تحمم ثم خرج وقد لف نفسه ببشكير كبير ليري نورة في وجهه فيسألها: طمنيني ….المدام بخير…! لتجيبه بخجل بادي: أيوه بس أنت تقلت شوية… هز رأسه باسماً ثم قال لها: طيب انا هاسترخي حبة لحد ما تفوق… ثم أسقط حسن أبو علي البشكير من فوقه و استلقي و زبه مرتخي ممدد علي جانبه محمر الرأس من أثر النيكتين السابقتين. غفا قليلاً ليصحو حسن أبو علي علي صوت جرس هاتفه يدقه المدير العام فيسأله: أبو علي أطلع عند أميرة أختي..هي عاوزاك في حاجة ضرورية… استجاب حسن أبو علي له و أخذ رقم غرفتها و صعد إليها و طرق الباب ففتحت له و أدخلته لتسأله: أنت خلاص خلصت مدام يسرا …! هز صاحبنا رأيه أي نعم فراحت أميرة تستفسر: ها ..الأخبار أيه!! صمت حسن أبو علي قليلاً ثم قال: أتبسطت مني أوي . ..بس تاني مرة معرفش هيا أغمي عليها..و سيتها نايمة مع سكرتيرتها و سيبت نمرتي معاها وخرجت … سألته أخت المدير المعرس القواد و عيناها اللامعتان لا تفارقا زب حسن أبو علي وقد مشت ناحية البار الصغير هنالك: ها تشرب حاجه!! طلب صاحبنا: ماشي كاس واحد…راحت أميرة تسأله عن حياته الشخصية فعرفت طبيعته الفحلة! أعجبت أميرة به بشدة و كان ذلك مقدمة حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد إذ راقته أميرة أيضاً فبدأ يتغزل فيها في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها المقسمة ليلحظ تجاوبها معه فتهمس: بقلك…حاسة علات رقبتي مشدودة…ليك في المساج!!
أكد لها صاحبنا خبرته فتمددت أميرة وقد بدلت ملابسها لتبقي بالستيان و لأندر و التقط قنينة زيت علي التسريحة و أخذ ينزل قطرات من الزيت على جسمها ليلمس ظهرها لمسات خفيفه ودائريه و لكتفها من الأعلى وعموديه على طول سلسلة ظهرها وهيا تتأوه وتطلب المزيد فنزلت بيده على فلقة طيزها الكبيرة و أنزل قطرات ثانيه من الزيت عليها وراح يدلي الأندر الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمة الشهوة وساعدته برفع وسطها لأعلى مما أعطاه الإشارة الخضراء لفعل ما يريد . انطلقت يداه تتلمسان برقة و تدعكان بلطف اللحم الطري لطيازها العاجية الهزازة الرائعة وهو يولج طرف إصبعه في فتحتها الوردية الصغيرة. جعل ينزل بطول جسدها الرائع حتي قدميها ثم يعود للأعلى مجددا ليفكك أخيراً الستيان من خلفها ويطلب منها أن تنقلب على ظهرها ففعلت ليقفز أمامه ذلك الثدي البض الناعم الأبيض وحلماته الوردية الشهية وراحت يداه تدلكان و تمسدان كتفيها ورقبتها ونزل على صدرها وهو يقفش لها في بزها ويقرص حلماتها المنتصبة ثم ينزل إلي بطنها الأملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فيدلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعه حين سري في جسدها قشعريرة وهزة شديده ليقوم بعدها بتدليك شفاة كسها المنفوخ بشق رقيق لا بشوبه شعيرات متناثرات سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم ليلقي عندها بنطاله و تي شيرته و زبه شادد من البوكسر و ليتقدم نحو رأسها لتطلق أخت المدير المعرس القواد ذلك المارد من قمقمه وتقوم بلحس بيضتيه وهي تدلك جسم زبه بيديها حتى أثارته لتنام حينها أميرة و تنزل رأسها للأسفل فيولج رأس زبه في فمها فتلحسه بلسانها فدفع حسن أبو علي نصفه في حلقها حتى اختنقت به فأخرجته قليلا لتأخذ نفسها ثم عاودت إدخاله! ثم انه في لحظه أخري أخرجه و أدارها و أولج زبه في كسها الذي أختلط بآثار البلل من مصها فصرخت صرخة شديده و تعلقت برقبته وهيا تدفع وبوسطها نحو زبه . راح حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد أميرة فيضرب كسها الضيق ضربات قاسية وامسك ببزازها يرتشف أحلى طعم يدر من ثديها وارتعشت بين يديه وهو قد وافته نشوته في ذات اللحظة نفسها وتعالت أصواتهما لينتهي حسن أبو علي منه بقبلة فرنسية ساخنه بين شفتيهما و تستلقي فوقه ليغطا في نوم عميق فلا يوقظه إلا حرارة الشمس تلسع جلده العاري فوق السرير…
الحلقة 47
حسن أبو علي في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة
في تلك الحلقة سنري حسن أبو علي وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة صاحبة مدام يسرا و ابنة خالتها المطلقة. قلنا أن صاحبنا لما أفاق من نياكته مع أميرة أخت المدير نهض فلم يجدها إلي جواره بسريرها. راح يقلب في هاتفه ليجد رقم غريب ليتصل بها فإذا بها مدام يسرا تسأله عن مكان وجوده فيجيها أنه في غرفته فتطلب منه أن يقصد جناحها و يلبي رغبات مدام رشا الخليجية و عليه ان يعتبرها مدام يسرا بدمها و لحمها! استغرب حسن أبو علي من عمله في الفندق و من طبيعته إذ هو أصبح نياك محترف و بأجر! فمن يسرا إلي أميرة إلي رشا الخليجية! استجاب صاحبنا لسيدته ليأخذ دش سريع و يتجهز و يذهب إلي حيث يلاقي نورة سكرتيرة مدام يسرا هي نفسها التي ترافق مدام رشا الخليجية!
سلك حسن أبو علي طريقه وسط حرس الجناح الخاص ليلاقي أول ما يدخل نورة فيجدها خائفة قلقلة . يدخل إلي غرفة مدام سرا فيجد سيدة قمر بمعني الكلمة ! بقميص نوم عاري الزراعين و البزاز تلقته مدام رشا الخليجية بالضم و الشم وهمست له بالمصري: كأني مدام يسرا…متتكسفش…أعمل فيا اللي عاوزه!! ودق قلب صاحبنا حينما تعلقت برقيته و تلتقط شفتيه تلثهما بقوة ليهمس لها حسن أبو علي: مدام رشا..طيب لحظة نورة موجودة…ندخل الأول… أطلقت ضحكة رنانة وتهمس: دي الخادمة….أخليك تتعاملا معها!! ثم التفتت إليها أمرة: نورة… يلا عالمطبخ… اشتعلت القبلات و راح حسن أبو علي يفكك أزرارا بنطاله و انزله و معه البوكسر ثم راح يلقي عن مدام رشا الخليجية قميص نومها الذي ليس أسفله شيئ فيري أسخن جسم بض أبيض لامع كما الحليب! أثارته وراح يقبلها و يقبل بزازها و ما بينهما وهو الشق الضيق و زبه متوجه لفتحة كسها مباشرة فأدخله كله علي الناشف مما جعلها تصوت وتوحوح و صاحبنا قد ألصقها بالحائط بقوة و قد ثبتها وزبه يشعل كسها وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة حتي بدأت تنزل سوائل كسها مما يسّر مرور زبره أكثر وعضته في رقبته عضة قويه و حسن أبو علي يزيد من شدة نيكه و سرعتها كل ما تعضه أكثر حتي ارتخت شيئاً فشيئاً وقد ألقت شهوتها!
ارتخت بين زراعيه كصاحبتها مدام يسرا و غابت عن الوعي فراح يدس أصبعه في طيزها يبعبصها بقوة فهاجت دفعة واحده وبدأت توحوح و بدأ هو يقبلها قبلات مبعثرة فوق أنحاء جسدها الغض وهي كذلك تبادله القبلات فالتقمت شفتيه تحاول الوصول للسانه وتمص في شفتيه وهنا راح يمد لسانه ليلاعب لسانها ومد وسطه قليلا ليرفعها فوقه وهو مستند بظهره للحائط وهيا تقفز بكسها فوق زبره وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة وبيضتاه تضربان في طيزها وبزازها ترتطم بصدره وتحتك حلماتها بشعر صدره وقد أحس هو بقرب قذفه وانتفخ عموده الصلب داخلها ليملأ جوانب كسها ورحمها بمنيه الساخن وتنام فوقه حتي يكاد يسقط إلا انه تدارك نفسه ورفعها عنه وحملها بين زراعيه حتى دخلا إلى الحمام و انزلها في البانيو كما طلبت منه!! تركها في البانيو مع الماء الدافئ و نادي نورة كي تعتني بسيدتها الثانية وراح صاحبنا يتنشط فوق التريد ميل وراح يركض لتخرج بد قليل رشا الخليجية مستندة فوق كتف نورة لتشير إليه أن يكمل تمرينه باسمة له ممتنة! هاجت من جديد وراحت يدها تفرك كسها وتأكل شفتيها بأسنانها مما أهاج زبه بقوة مجدداً لتطلب منه طلب ينم عن امرأة خليجية شبقة داعرة وهو أن تصعد نورة أمامه و زبه يدخل ما بين فلقتيها وهو يتمرن!! كان لابد من أن ينفذ أمرها فأولج زبه الكبير بين فلقتي طيز نورة و زبره ينزلق في كل دفعة ليدخل بين شفريها وهو يتعمد الاقتراب منها و إلصاق جسده بهرا الأبيض الناعم و سخنت شهوته فرفعها أمامه وه يحمل ساقيها بين ذراعيه وظهرها له و أمسكت نورة بزبه بيدها لتوجهه لمدخل كسها الدافئ حسن أبو علي يقبل سلسلة ظهرها ورقبتها من الخلف ولسانه يداعب أذنها فاستدارت لتقبله في فمه بقبلة ذابت بعدها بين يديه. هنا أوقف حسن أبو علي الأله و ترجل من فوقها و رفع نورة فوق كتفه ليواجه كسها الشقي فمه الزرب و ساقها تتدليان فوق ظهره وهو يسندها من الخلف بساعده و يلحس كسها بلسانه و صاحبنا يضاجعها به فيولج لسانه الخشن حتي يلحس و يمتص و يلعق زنبورها الصغير يحاول شفطه للخارج فبدأت نورة تهتز بشده حتى كادت يفقد توازنه و يسقطها فوجدتا تنزل عسلها اللذيذ على لسانه فلا يتقزز حسن أبو علي ان يعب منه فينزلها من فوق الكنبة الطويلة و يولج زبه في كسها فتنطلق من فيها آهة و شهقة قويتين ليحس حسن أبو علي أن زبه الكبير يصدم عمق رحمها بقوة و نورة تتلوي أسفل منه وتحاول أن تدير كسها حول زبه كأنها لم تذق الزب في حياتها وتقبض عضلات كسها بشده حتى أحس قرب قذفه فأخرج زبه لتأمره و تأمرها مدام رشا: في تمها….نطقتها بالخليجي …وبالفعل أندفق حليب صاحبنا علي وجه نورة و في فمها و مدم رشا الخليجية الشبقة تفرك كسها و تنتشي…
الحلقة 48
حسن أبو علي الشقي يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً
سنري في تلك الحلقة من حلقات صاحبنا النياك حسن أبو علي الشقي وهو يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً و لا أسخن في غرفتها. فبعد أن اشبع حسن أبو علي رغبات النساء و أسعدهن قصد إلي غرفته ليستريح ليصبح قاصداً إلى غرفة المدير العام فيشكره علي أدائه المميز و يتضاحكان وقد استلم شيكاً بمبلغ و قدره. نزل صاحبنا حمام السباحة الملحق بالفندق حتي يستجم و يمرن عضلاته و يحركها حركة يريحها الماء ليخرج بعد دقائق فيجد أمامه فتاة أوربية سكسي جداً تحاول لفت نظره إليها وتشير له أن يدنو منها فقصدها مبتسماً محيياً و سألها بالإنجليزية ما معناه إن كان يمكنه مساعداتها بشكل من الأشكال! ابتسمت ابتسامة خفيفة ليجدها تخبره أنه تراقبه منذ أن نزل حمام السباحة و كم هي معجبة بطريقة سباحته و أنها تطلب منه أن يعلمها السباحة إن كان لا يمانع!
بالطبع لم يمانع حسن أبو علي النياك فهو يريد أن يذوق الأوربيات فهو قد أمتع زبه من أكساس الكثيرات من المصريات أنسات و مطلقات و أرامل و حتي العربيات الخليجيات و أخرهن مدام رشا الخليجية الشبقة الساخنة. نزلت الفتاة الأوربية حمام السابحة و حسن أبو علي برفقتها. بالطبع لم يفوت صاحبنا موضع من جسد تلك الأوربية الشقراء إلا و تحسسه او تلمسه! فهي فتاة مستطيلة الوجه بيضاء أو شقراء مشرب بياضها بحمرة طبيعية , صغيرة ملامح الوجه من أنف و شفتين إلان أنها بعيون زرق واسعة و جلد أملس ناعم و ذات بزاز نافرة ضيقة مفرق ما بينهما متوسط الحجم. كذلك كانت طيازها مبرومة لامعة و سيقانها طويلة مثيرة. راح حسن أبو علي الشقي يمسك بزازها الملبن المتوسطة الطرية ككرتي الجيلي و يدلك زبه في فلقات طيزها وشفرات كسها وقد هاجت أحلي فتاة أوربية عذراء رأها حسن أبو علي و ساحت منه و بين زراعيه و حط بيده فوق كسها فشهقت شهقة مثيرة وبادلته الشبق بأن أمسكت زبه المنتصب في الشورت كالعمود الخرساني. ثم أنه أحس بها وهي ترتعش بين زراعيه ثم بدأ صاحبنا يدرك خطأ ما يأتيه إذ أن هنالك الكثير حول حمام السباحة ليهمس في أذنها أن تصعد معه إلي غرفته إلا أنها أخذته لغرفتها حتي لا يتم تصويره كما حدث من قبل. هنالك أخذ حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً وهو مطمأن إلا مسئولية عليه إذ هي من طلبته.
لم يكد حسن أبو علي يضع قدمه الثانية داخل غرفتها حتي راحت أحلي فتاة أوربية عذراء تهاجمه كالقطة البرية الحيحانة وهي تتلمس صدره القوي وبيدها الأخرى تداعب زبه المشدود وخصيتيه! رفعها حسن أبو علي إلي صدره فلفت ساقيها حول وسطه و زبه يداعب شفراتها من فوق كيلوتها الأزرق الرقيق و يدفعه بداخل ذلك كسها الشهي و هو يلتهم أجمل حلمات وردية لفتاة أوربية عذراء بكل شبق! راحت تمطره بقبلاتها الساخنة على أنحاء رقبتها وخلف أذنيه فرفع وجهه لتقابل شفتاه شفتيها في قبلة محمومة و طويلة خلعا خلالها ملابسهما فأصبح عرايا بالكامل فوق الفراش! القت أحلي فتاة أوربية حسن أبو علي للوراء ليستلقي بنصفه و تمسك بزبه فتلعقه كما تلعق اللولي بوب أو تلحسه كما تلحس الأيس كريم وتمص رأسه كالمصاصة وتداعب خصيتيه مع ذلك بكف يدها ! ثم قفزت فجأة فوق نصفه تحاول ان تولج زبه في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها زب رجل من قبل! ظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتأوه وتصرخ قليلا وزبه تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها وهو يشدد قبضته حول وسطها و يذبها لأسفل ليستقر زبه على باب رحمها وتطلق صرخة مدوية و حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً ليكتمها هو بقبلة فرنسية ناعمة متلمساً جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعه ! ثم راحت تتحرك فوق زبه بحذر و متعة فترفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة لهيج صاحبنا مع كلامها وأسرع وتيرة زبره داخلها فتضمه إليها بقوة ليشعر حينها بيد تتلمس خصيتيه فيفتح عينيه ليجد زميلته نانسي القديمة و شررؤ الرغبة يتطاير من عينيها فيومئ لها أن تثالثهم المتعة لتفيق حينها أحلي فتاة أوربية عذراء أو كانت عذراء ليخرها بممارسة الجنس الثلاثي! حينها استلقت نانسي على ظهرها وصعدت رودي الفتاة الأوربية فوقها بالعكس و حسن أبو علي خلفها يمرر زبه بين شفريها ويدخله في فم نانسي لتبلله قليلا ويقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى مكان في مهبلها ويتحرك بسرعة نانسي تلحس بظر رودي و يصطدم لسانها أحيانا بزب صاحبنا فيزيده هياجاً . ثم شهقت رودي بقوة و انقبضت تعابير وجهها لتأتي شهوتها العارمة لتغرق وجه نانسي وتسترخي بعدها بجانهما بل و تغوص في نوم عميق ! لم يكن صاحبنا قد انتشي بعد فراح يلتفت إلي نانسي المصرية و ينيكها اسخن نيك و يصفع كسها الرائع بقوة وهو يمصمص حلماتها السمراء و يقبل شفتيها المكتنزتين ولسانه يداعب لسانها ويداه تعبثان بسائر جسدها الغض حتي يتأفف صاحبنا فيشتد بها نياكة فتطلق هي نشوته وهو معها ليستلقيا إلي جوار الفتاة الأوربية….
الحلقة 49
أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس تواعد حسن أبو علي
يقف حسن أبو علي الآن علي رأس عامه الرابع و العشرين و قد تخرج من كلية الحقوق بتقدير جيد و لم يكن له نصيب للالتحاق بالخدمة العسكرية لأن دفعته كلها خرجت إعفاء. و كسائر الشباب المصري لم يجد صاحبنا عملاً ضمن إطار دراسته وهو في الحقيقة لم يكن يحتاجه؛ فهو قد كبرت تجارة الخردة لديه و أصبح لديه محلان و يتعامل مع كبار التجار. خلال ذلك كان حسن أبو علي يترك المحلين لأخيه حودة يديرهما ليتمرن في صالة الجيم كعادته. ذات يوم كان حسن أبو علي في صالة الجيم يتمرن فسمع دقات جرس هاتفه مرة و الثانية و الثالثة فلا يجيب! كانت امرأة رائعة الحسن تعشق الجنس تريد أن تواعد حسن أبو علي ليأتيها بيتها! رجع صاحبنا بيته فالتقط الهاتف فوجد ذلك الرقم الغريب. أدار صاحبنا فيلماً أجنبياً علي اللاب توب خاصته ثم راح يطلب الرقم حتي جاءه صوت نسائي مثير: يعني طلبتك تلات مرات مردتش من شوية… حسن أبو علي مستغرباً: مين معايا! هي: مش لازم تعرف! صاحبنا: طيب و المطلوب مني! سألته: ممكن أعرف روحت تعمل أيه من صالة الجيم! تعجب صاحبنا مبتسماً: دا أنت عارفة أنا كنت فين كمان!! ابتسمت وقالت: أنا أعرفك كويس جدا! بادرها صاحبنا: طيب أنا أعرفك! هي: لا…بس هتعرفني..أكيد قريب أوي…ثم سألته: ممكن أعرف بتعمل أيه دلوقتي! صاحبنا: باتفرج علي فيلم أجنبي… همست: فيه سكس…صاحبنا: يعني…هي: أيه رأيك تيجيني….! دق قلب صاحبنا: أجيلك فين!! همست: جهز نفسك..نص ساعة هتجيلك عربية ..أركب فيها و متسألش السواق أسئلة كتير… حسن أبو علي ملهوفاً: طيب أنت مين!! هي بدلع: متسألش……لو عرفتني فقدتني… يلا أجهز…. باي…
حار حسن أبو علي في صوت تلك الأنثي من هي أين تقطن زوجة من أو أرملة من…أو أو أو..أسئلة كثيرة طرقت فكره دون إجابة. لكنها تعرفه وهو لا يعرفها. يبدو أنها أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس فهي تواعد حسن أبو علي ليشبع رغبتها. بالفعل تحمم صاحبنا و تعطر و حلق عانته و بدا و سيماً جذاباً للنساء. جاءته سيارة جيب شيروكي معتمة الزجاج فلا الداخل يري الخارج و لا الخارج يري الداخل. صعد في المقعد الخلفي كما أرشدته السائقة ال***** الأنثي التي لم تعرب عن أي شيئ. نصف ساعة و فتح باب ليجد صاحبنا نفسه في فيلا أنيقة فتشير إليه السائقة ال***** أن يدخل فيدخل حسن أبو علي قلقاً موجساً خشية أن يكون مقبل علي مكروه ما! دخلت إلي الصالون و هاله ترتيب و وروعة الفيلا و أنافتها الشديدة . بعد قليل أتاه صوت أنثوي ناعم شديد الإثارة يغنج: أطلع يا أبو علي!! نهض و راح يصعد درجات السلم الجرانيتي الرائع ليصعد الطابق الأول فيجد أمامه عدة أبواب مغلقة فحار أيهما يطرق! حينها سمع نفس الصوت: أوضة تلاتة يا أبو علي…! عدد صاحبنا الأبواب فجاء الثالث فطرقه و أرهف سمعه ليأتيه صوت من بالداخل: أدخل يا حسن… دق قلبه ثم أدار مقبض الباب ليجد حاله بمجابهة حورية جميلة انتصبت أمامه عارية!! كان بإزاء أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس عارية يغطي بزازها شعر أسود ناعم كثيف مسترسل !
ذهل صاحبنا من رائعة الحسن أمرأة ليس كمن رأي أو عاشر علي كثرة من رأى و من عاشر! فاقت كل حسن و بزت كل جمال صاحبة الوجه الأبيض المشرب بحمرة ذلك الوجه المدور بقسمات سكسي و بزاز و إرداف شديدة الحسن و الجمال! سألها صاحبنا: ممكن أعرف أنت مين!! في عمري ما شفت جمال زي جمالك!! لم تجبه إلا بابتسامة عذبة حلوة! سألها: عرفت رقمي منين!! همست حينها وقد دنت منه: من صاحبتي…أنت حبايبك كتير…حكولي عنك كتير و عاوز أجرب بنفسي…وقبلته على شفتيه فشعر بحلاوة القبلة و كم عذوبتها ! التصقت به فأحس حسن أبو علي وشعرت بأن قضيبه قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. ثم سألته : مش عاوز تقلع…مش عاوز جلدك يلمس جلدي… كان صاحبنا ما زال مدهوشاً! نظر إليها وهي تفتح أزرار قميصه ثم تفك حزام بنطاله حتى تركته بالسليب فنزلت على ركبتيها وهي تعريه ببطء شديد بينما قد أرخي صاحبنا كفه فوق حرير شعرها و هو ينظر إليها في المرآة التي كانت أمامه! فجأة شعر حسن أبو علي برطوبة لسانها تداعب قضيبه المشدود فتهمس بعينين لامعتين: هو ده اللي دوب صاحبتي! عندها حق!! راحت يدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تطلق أصواتا وتأوهات تدل علي شبقها وكم هي تعشق الجنس!راحت ترقبه بعد كل ثوان و هي تمص قضيبه بصورة لم يعرفها صاحبنا في حياته! تأثر من مصها له فأنهضها حتى انتصبت أمامه! كانت كالإوزة البلدي لا طويلة و لا قصيرة ولكن بضة الجسد ! ولج قضيبه ما بين فخذيها وهي واقفة فأخذ تمصمص شفتيها ولسانها ثم هبط عرجت بشفتيه إلى حلمتيها اللتين تزينين بزازها النافرة المكورة بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.
الحلقة 50
كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي
وقفنا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي بين يدي تلك المرأة المجهولة الهوية فهو لا يعرف منه غير ذلك الجسد الرائع و ذلك الحسن الشديد. التقم بزازها يمتص حلمتيها و يداه تداعبان طيازها المكورة الرشيقة فأنت و سألها: طيب أسمك أيه!! فتحت عينيها الذابلتين الكحيلتين ثم همست برقة: ويفيد بأيه الاسم…! كفاية أننا مع بعض…في أحضان بعض… قفزت ابتسامة فوق شفتي صاحبنا: صحيح…ثم راح يمصمص حلمتيها مجدداً! فقد كانتا لذيذتين بشدة فرضعهما كثيرا وطويلا حتى أنه لم يكن ليشبع منهما لولا أنها كانت كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي فقادته إلى السرير ليهمس لها: ده سريرك! هنا كشفت تلك المرأة عن حقيقتها و قالت: ده فيلة أختي…هي مسافرة…أنا مرات لواء جيش…لو أتعرفت علاقتنا مش هنلقي نفسنا…عرفت ليه مش مطلوب تعرف أكتر من اللازم…
هز صاحبنا رأسه بالإيجاب دهشاً. جذبته ناحية الفراش الوثير فجلسا و الرائحة العطرة تلف المكان. لم تكن الرائحة غير رائحة كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي هو كس تلك المرأة التي فوق الثلاثين و دون الأربعين. طوقت عنقه بزراعيها وقربت شفافها من شفتيه و قبلته قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياة حسن أبو علي وهي تداعب بكفيها قضيبه المشدود. ثم استلقت صاحبتنا على السرير وهي تنظر بعينيها الحلوتين نظرات كلها إغراء سكسي! لأول مرة يقف حسن أبو علي متردداً حائراً! أينيكها أم يغادر! كان يخشي غموضها و بذات الوقت يشتهيها! انتصرت شهوته وراح يرفع ساقيها و يلحس كسها و يداعبه بلسانه فأولجه داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامه وتفجر كل قطرة ددمم في عروقه! كان طعمه لذيذا أذهله عما حوله!! راحت هي تتأوه وتطلب أن يمصص حسن أبو علي كسها بعنف فكانت تسحب شعره وفجأة سمعها تنادي اسمه مرارا و تكراراً!
أدارها صاحبنا على بطنها ورفع قدميها إلى الأعلى قليلا ثم بدأ بتقبيل عنقها العاجي وكتفيها الهضيمين وظهرها إلى أن وصلت إلي ردفيها. عندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلسانه وشفافه جعلت كس مصري ملتهب تتأوه وتتلوي كالأفعى . راحت تشتهي قضيب حسن أبو علي أن يدخلها و طلبت منه في تلك اللحظة أن ينيكها فراح صاحبنا يولجه ببطء في كسها الساخن إلا أنها كانت تهمس وهي تتأوه: كله…دخله كله…عاوزاه كله…راحت توحوح و صاحبنا يولج قضيبه بقوة : أأأأأح…….كسي مولع ناااااااار… كز صاحبنا فوق شفتيه من سخونة هكذا كس مصري ملتهب حرارة و شهوة! راح حسن أبو علي ينيكها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة. كانا كلاهما يتأوهان بشدة و يتلذذا بهذا النيك الذي جعل جسديهما وكأنهما مبتلان بمطر بينما هو عرق فقط من حرارة الرغبة و الشهوة الضاربة في جسديهما!! كان كس مصري ملتهب حامي لدرجة أن حسن أبو علي لم يحتمله فأخرج قضيبه ليهدأ قليلاً ليجدها تصرخ: لا لا لا…دخله دخله …إلا أنه أدارها فشاهد بزاز و حلمات شديدة الحسن وكلهما مبعث للاستثارة. انقض عليهما كما ينقض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها و البزاز فزوج من الكمثري الكبيرة الشهية التي لا تمل! راح يأكل شفتيها ثم أدني قضيبه من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها و صارت تمصصه وهي تنظر له بعينين ناعستين حتى أحس حسن أبو علي بالمحنة و بانه علي وشك القذف. كذلك هي أحست به فهمست بشبق بالغ و غنج أبلغ: أصبر شوية…خليني أستمتع….ثم طلبت منه أن ينيكها فاستلقي علي ظهره لتركبه فركبته و أخذت تقوم وتجلس عليه حتى شعرا كلاهما بالمحنة القوية و قذف سويا في أشهي متعة جنسية ذاقها صاحبنا أو ذاقتها صاحبتنا المجهولة! انتشيا و انتابهما لهاث شديد بفعل اللذة الغامرة ثم راحا يقبلان بعضهما بعد دقيقتين. قبلات كثيرة و طوية ليهمس لها حسن أبو علي: في عمري ما جربت أحلي منك…لتبادله هي الهمس الرقيق الغنج: و أنا في حياتي ما جربت زيك… همس أبو علي: لينا لقاء تاني… أكبت عليه تقبله من جديد فيقبلها هو كذلك فتمس له: أنا وقتي مش ملكي كله…جوزي في مسافر مع وفد برة عشان كدا قابلتك…بس أكيد اللي يعرف حسن أبو علي ميبطلش يشوفه…ثم لمعت عينا صاحبنا فجأة: خلي بالك…انا جبت جواكي….! لأول مرة متحكمش في نفسي…أنت كنتي بتشفطيني…!! ضحكت صاحبتنا ثم قالت: متقلقش….عملت حسابي…يعني أرتب كل اللقاء السخن ده و أنسي أهم حاجة… ضحك صاحبنا وهمس وهو يدني شفتيه من محمر شفتيها: أنت مفيش منك …لتدنو صاحبته بكرز شفتيها من شفتيه و تقبله قبلة سريعة هامسة: و أنت كمان مفيش منك أتنين… قبلها و قبلته ثم نهض ليدخل الحمام يغتسل و ليغادر صاحبته نصف المجهولة و نصف المعلومة علي أمل تجدد اللقاء…
الحلقة 51
حسن أبو علي خبير بالنساء يغازل موظفة محرومة من الجنس
تمضي الأيام بصاحبنا حسن أبو علي سريعة ملئية بالأحداث المؤلمة و المفرحة من فقد والدته ثم فقد و الده بعدها بعام فلم يبق له من عائلته سوي شقيقته التي تقدم مصر و تغادرها مع زوجها و شقيقه حودة الذي تزوج ليتولى محلين الخردة و قد تركهما له صاحبنا. هو الآن في الثامنة و العشرين و قد و رث عن أبيه أرضاً في صعيد مصر فباعها و اقتسم الإرث هو و أخيه و شقيقته. أحب حسن أبو علي أن يستقل بحياته الخاصة فترك بيت العائلة وابتاع شقة في منطقة فيكتوريا . كذلك اقتسم حسن أبو علي مع شقيقه كامل الإرث من بيت العائلة و المحلين و أراد شقيقه أن يتنازل حسن أبو علي له عن المحلين بأن يصنع له توكيل عام في الشهر العقاري. و هنا تضع الصدفة في طريق صاحبنا موظفة محرومة من الجنس هي موظفة الشهر العقاري و يبدو لنا حسن أبو علي خبير يغازل النساء و باتي بهن إلي الفراش!
دخل مصلحة الشهر العقاري و فوجئ بالصراخ الموظفات بالمواطنين. و قف صاحبنا بالطابو ينتظر دوره و طال أنتظار الناس لتوقيع الست مني! انتظر حسن أبو علي حتي وصل أخيراً إلي مكتب الست مني راح صاحبنا يصعد نظراته في تلك السيدة العبوس التي لا تخلو من مسحة جمال! فالوجه خمري بملامح رقيقة و طرة الشعر السوداء تبدو من تحت الطرحة! وصل إليها لتصرخ فيه غاضبة: أيوه يا أستاذ …طلباتك…خير… ابتسم حسن أبو علي وقال: توكيل عام.. أمسكت بالبطاقة الشخصية ونادت علي الساعي غاضبة:أنا مش قلتلك الناس اللي من مناطق تانيه يروحوا أماكنهم….مخصوملك يومين… تمالك حسن أبو علي نفسه العصبية المزاج قليلاً وقال بصوت خفيض: مدام مني… عبست و تنمرت: فيه أيه يا استاز انا كلامي واضح… ابتسم ثم قال برقة: طيب ممكن حضرتك تسمعيلي …رقت الموظفة و استجابت: قول ..عاوز أيه… قال: معلش ..انا معرفش النظام عندكو ماشي ازاي…بس أنا مستعجل جداً عشان مسافر…و مش معقول الملامح الحلوة دي تكشر كده…… ابتسمت برقة و قالت: اقعد يا أستاذ…ثم طلبت له حاجة ساقعة و قد رأت عرقه يتصبب منه في ذلك الحر الشديد…كان حسن أبو علي خبير بالنساء و قد علم أنها سيدة محرومة من الكلمة الحلوة و محرومة من الجنس في ذات الوقت…
جلس حسن أبو علي أمام مني موظفة الشهر العقاري وهو يتأمل تلك الأنثي كيف تتقمص شخصية الرجال و تسحق أنوثتها! كان لطيفاً معها فقضت مع الساعي أوراقه فشكرها وقال: بصراحة شغلك صعب… التعامل مع الناس صعب.. **** .يكون في عونك… أكدت كلامه وقالت: الناس مش بترحم…هنا لو ما فتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا أستاذ حسن… راح يتجاذبا أطراف الحديث و أنهت له التوكيل و قالت مبتسمة برقة وهي تسلمه له: طبعا هتمشي ومحدش هيشوفك لان معاملتك خلصت… ابتسم لها صحبنا وقال: أزاي يا مدام… رقم مو بايلي اهو …و كذلك هي فتحت درج مكتبها و أسلمته بطاقة بها هاتفها الموبايل قائلة برقة: وأي خدمات تشرفنا هنا… كان حسن أبو علي خبير بالنساء يعرف كيف يغازل موظفة محرومة من الجنس مثل مني ففاز بها من أول لقاء! الواقع أن صاحبنا نسي أن يتصل بها كما وعدها ليأتيه في مساء اليوم الثالث من ذلك اللقاء رنين جرس هاتفه من رقم غريب! رفع موبايله علي أذنه وكان علي الخط انثي رقيقه تلقي تحية المساء: مساء الخير أستاذ حسن … سمع صاحبنا الصوت و تذكر تلك النبرة التي تبينها فأردفت هي قائلة: خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني…ضحك حسن أبو علي و راح يغازلها: مش معقول يا أستاذه مني…بس تعرفي صوتك في التليفون يسحر… ضحكت هكذا موظفة محرومة من الجنس: لأ.. انت باين عليك بكاش كبير… ضحك صاحبنا و أردف: أحنا خدامين السيادة يا مدام وما نقدرش نبكش علي واحده بشخصية و مركز حضرتك…غنجت و تدللت مني وقالت: خلاص خلاص أنا زعلانه…طالما مش هنشوفك تانى …قال صاحبنا: لا أبدا يا مدام… أنا تحت أمرك… طالت المكالمة حتي دارت حول الزواج و الخطوبة فبررت مني عدم زواجه بقولها: واحد زيك مؤكد عارف بنات جميلات مش هيفكر بالجواز…ضحك صاحبنا لمناغاة مني له و نبشه لأسراره الشخصية! أحس حسن أبو علي بانجذاب مني له و أنه عرف مفتاح شخصيتها وهي إشعاراها بكونها أنثي و بالاهتمام بها و ذلك فضلاً عن جاذبيته الخاصة عند النساء. و لكون حسن أبو خبير بالنساء فإنه أحس أنها ينقصها شيء وقد وجدته لديه و هي كونها محرومة من الجنس و من الاهتمام. كان الغد إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال فعرض عليها صاحبنا: أيه رأيك يا مدام مني أعزمك بكره عزومه ماحصلتش… زغرد قلب مني وهمست: وبعدين يا أستاذ حسن ..ممكن أخد علي كده… ضحك صاحبنا و غازلها قائلاً: لما الجمال ياخد علي كده يبقي بختي الحلو… ضحكت و قبلت و اتفقا علي اللقاء في مطعم مشهور بوسط الإسكندرية…
الحلقة 52
حسن أبو علي و موظفة الشهر العقاري ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها
نسينا أن نقول أن حسن أبو علي كان قد التحق بشركة أدوية كبيرة يعمل لديها مندوب بيع فهو يأخذ عمولة تكبر كلما كبر حجم مبيعاته مع زبائنه من الصيدليات و المستشفيات و مكاتب الأدوية. نجح حسن أبو علي في تلك الوظيفة نجاحاً كبيراً ببساطة لأنه بياع كلام يعرف كيف يلف و يدور و يراوغ و يرضي زبائنه بما يريدون منه. كذلك حسن أبو علي مع موظفة الشهر العقاري فنراه في تلك الحلقة ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها كما يقول المثل. فهو قد دعاها في يوم إجازة رسمية ليلتقيا في كازينو معروف ثم يصطحبها بعد ذلك ليذهبا للغذاء في مطعم فخيم وسط الإسكندرية حيث راح يفض أسرار شخصيتها و يعرف مفاتحها بعد أن مهد لذلك بحديث عن المشكلات العامة و حياته الشخصية ولما لم يرتبط حتي الآن وهو في منتصف الثامنة و العشرين!
رويداً رويداً تطرق الحديث إلي حياة موظفة الشهر العقاري الخاصة فحكت له عن الفتور بحياتها الزوجية و كيف فقدت أنوثتها مع زوجها المدرس بل و حياتها كزوجه وأنها أضحت فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد! ذلك اليوم ارتدت مني طقم جميل أبرز مكامن أنوثتها من صدر ممشوق و من بشرة خمرية ناعمة و وجه حلو القسمات و جسم ممتلئ قليلاً. كشف حسن أبو علي بداخلها عن بركان من عواطف وغضب وصبر وحزن و أثر من الرومانسية كاد أن يبيد بفعل الأيام و الظروف. عرف حسن أبو علي الخبير بالنساء مفتاحها وهو معسول الكلام. و من أقدر علي بيع الكلام الحلو الغزل من صاحبنا! راح حسن أبو علي ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها نياكة تجعل تلك المرأة تسلم إليه نفسها! الحقيقة أحس صاحبنا أنه مدفوع لأن يذوق مني موظفة الشهر العقاري! تلك المرأة التي كانت خشنة مع الناس ةو كأنها رجل حازم هي الآن تقع تحت تأثيره! همست مني برقة قائلة: تعرف يا أستاذ حسن انت أول راجل اخرج معه غير جوزي… ابتسم صاحبنا وهمس: طيب بلاش أستاذ دي…أنا حسن و أنت مني علي طول ….ضحكت مني و ضحك أبو علي فزادته فقالت: ماشي يا أبو علي… ضحك حسن : يا سلام…أول مرة أحس ان أسم أبو علي حلو كده… بس عشان طالع منك يا مني… ضحكت مني و شكرته ثم قالت: أمال فين العزومة دي! قال حسن أبو علي: هأكلك أكلة سمك محصلتش… قومي بينا…قالت مني: حسن. . أرجوك .مش عاوزة أتأخر…أنا مجوزة و أم…قال صاحبنا: متقلقيش… قبل العصر هتكوني في بيتك…
اصطحبها حسن أبو علي , و الهواء يلقي بخصلات طرتها من تحت ال**** فوق عينيها, إلي مطعم أسماك شهير. هنالك راح يغازلها: ني عارفة أنك انك رقيقيه و فيكي أنوثة كبيره….ابتسمت مني هامسة: يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك …. أنت شغال مع بنات و ستات … قال صاحبنا: الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الأحاسيس وأنا حاسس انك حساسه جداً…أنفرجت أسارير مني موظفة الشهر العقاري و لمعت عيناها وذابت رقة و رومانسية وهمست: أبو علي…عارف أني أول مره اسمع الكلام ده. راح صاحبنا يزيدها من الشعر البيت و من الغزل قصيدة و الذي تغلب به ألعب به علي رأي المثل السائر , فقال لها:
اللي يفهمك صح…. يقلك أكتر من كده… عبرت سحابة حزن رقيقة فوق وجهها وهمست: إلا جوزي…ثم صمتت برهة و أردفت تقول: تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن جوزي…انفصال مشاعر انفصال عشرة…هو في أوضة و أنا في أوضة…!! دهش صاحبنا: معقولة دي!! فيه و واحدة برقتك و جمالك جوزها ممن يسيبها و لو يوم…!! راح صاحبنا ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها؛ فهو يريد أن يجرها إلي علاقة كاملة! ابتسمت مني وقالت: أنت بكاش أوي…ضحك صاحبنا وقال: هاثبتلك أني مش بكاش …قالت مني متعجبة: أزاي يعني! قال حسن ابو علي: مش دلوقتي…أيه رأيك تيجي معايا الشاليه بتاع صاحبي معايا مفاتيحه… وبالمرة نجيب الأكل دليفري علي هناك! وافقت مني و أحضر إليهما السمك و الماء و البيبسي كولا و أخذ صاحبنا يطرق سمعها بمعسول الكلام. أخذ يلين عاطفتها و يحرك أحاسيس الأنثي داخلها. جلس بقربها و راح بين حين و أخر يلمس يدها لمسات سريعه حتي تتعود عليه و يكسر هيبة لقاء الجسد للجسد. حتي ارتاحت له فأخذ صاحبنا بيدها يقبلها فهمست له برقة دون أن تمنعه: حسن.. أيه ده… انت بتعمل ايه؟!! قال لها: بعمل اللي انت شايفاه ؟! سحبت برقة يدها و استدارت هامسة تقاوم فيض عاطفتها: لا انت فهمتني غلط…دنا بجسده من خلفها دون أن يلمسها ثم قال: انا اكتر واحد في الدنيا فهمك… لم تتحرك مني و قالت: فاهم ايه… شبك حسن أبو علي أصابع كفيه بأصابع كفيها الاثنتين و دنا بشفتيه من شحمة أذنها وهمس ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها: فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه..كلك رغبه واشتياق وإحساس…أرخت مني رأسها فوق صدر صاحبنا وقد انحسرت طرحتها عن ناعم اسود شعرها وهمست تستزيده: و ايه كمان… انا اول مره حد يعرف اللي جوايا…همس صاحبنا و كانت الشمس قد دخلت أشعتها البلكونة: مش أي حد يقدر أنثي زيك…تعالي نخش جوه…
الحلقة 53
حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس في لقاء نيك حامي جداً
و قفنا في الحلقة السابقة وحسن أبو علي يشعل شهوة الجنس و العاطفة لدي موظفة الشهر العقاري مني فأخذ يطرق أذنيها بمعسول الكلمات و الغزل الصريح فاستفز منها الأنثي الكامنة و أطلق قمقمها فرقت له و لانت فلاصقها ليدخلا غرفة نوم في الشاليه الكائن في سدي جابر بالإسكندرية. أدخلها حسن أبو علي و خلعها جاكيت ما فوق البلوزة ليكشف عن شهي أبيض زراعيها ليبدأ من هنا جسدها يعلن عن رغبته في لقاء نيك حامي جداً وهو ما كان. وقفت مني أمام المرأة تصفف شعرها فوقف صاحبنا خلفها فسألها مغازلاً : هو ده حرير و لا شعر…و راح يشتم خصلا شعرها و قد أمسك بها…
همست برقة غنجة: بس بقا يا شقي …فالتصق بها حسن ابو علي و زبه قد شد وراح يضرب في فلقتي طيزها العريضة البارزة! ثم راح يضمها من خفها فيقبل وجنتيها وهي تتمنع تمنع الراغبة: لا لا… بس بقا يا حسن. و تحرك وجهها يمنة و يسرة.. حتي أدارها صاحبنا له ويلتقم شفتيها في قبلة فأخذت تدير وجهها تتمنع وقد ضمها صاحبنا إليه و بزازها الممتلئة قد انبعجت فوق عظام صدره! ثم استسلمت أخيراً و اسلمته شفتيها يمصمصهما و يأكلهما ويداه تتحسسان فلقتي طيازها! أخذ حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس الكامنة في مني ليشرع في لقاء نيك حامي جداً معها.
أخذ حسن أبو علي يمص شفتيها و راحتاه تدعكان طيزها الناعمة و هو يسخن مني ليأخذها إلي السرير بعد ذلك و يطيحها فتنطرح وقد تلاشت ممانعتها الكاذبة أو الصادقة! راح يعتليها و يتناول شفتيها بالقبلات و هو بين زراعيها وهي بعالم أخر من فرط شهوة الجنس المتصاعدة لديها. نسيت مني دور المديرة أو الموفة الحكومية التي كانت تأمر و تنهي و تعاقب و تزأر كالأسد! أنه االأن أشبه باللبؤة , بأنثي الأسد وهي تتلوي يميناً و يساراً تريد أن تطفأ نار شهوتها. حاول حسن ابو علي أن يخرج بز من بزازها يرضعه وهي تتمنع فألقي بيده فو كسها من فوق بنطالها فراحت تدفع كسها وتدلكه بيده . لم تدعه يصل إلي موطن عفتها بسهولة فراح حسن ابو علي يلاينها بأن يهاجمها بالقبلات الساخنة فأخذت مقاومتها تخور حتي تراخي جسدها و تمكن من فتح أزرار بنطالها و شد سحابه لأسفل و أولج أصابعها في شعر كسها!! لمسه فشهقت وهي تتمنع: لأ لا يا حسن..أنا ست مجوزة…لأ لأ…كانت تنطق ترضي ضميرها دون أن تقاوم! كذلك حسن ابو علي لم يعرها اهتماماً فجعل يعبث بكسها حتي وصل لشقه الساخن ليجده في حالة رهيبة و كانت سخونته و لزوجته تدل علي مدي رغبة مني المشتعلة! راح صاحبنا يبعبص كسها و يدير إصبعه السبابة داخله ليكمل فتح السحاب و ليكشف عن كسها المشعر الممتلئ بما عليه من كيلوت ستان أحمر!! راحت هائجة مفعمة الرغبة تلهج باسمه: حسن…حسن ..لا بلاش…بلاش… خلع حسن أبو علي الكيولت و نزل به و بالبنطال فخلعهما معاً برغبتها! راح يباعد بين ساقيها الممتلئين و يدس رأسه ما بين وركيها الثقيلين الصقيلين و يشتم كسها و ينفث فيه و يعضضه و يلحسه وهي يجنن جنونها: أوووووف…..حسن…حسن ..حسن…خلع صاحبنا بنطاله و لباسه بسرعة البرق وكان زبه شديد الانتصاب فراح يداعب برأسه كسها و مشافره وقد رفع رجليها فوق كتفيه ليضرب برأسه المتورم زنبورها الذي تهيج فتصرخ مني! راح يدلك كسها سفلاً و علوا بزبه الساخن فيفرج ما بين شفراته و صاحبتنا تتأوه وترتعش وكسها يسيل خيوطاً بيضاء علامة شهوة الجنس التي تصاعدت عندها! حينها راح حسن أبو علي يدفع برأس زبه لداخل كسها المشعر وقد كان كسها نار نار فشهقت : أخ أخ أه و ضمته مني إليها بقوة و عنف فلولا فحولة و قوة جثمان صاحبنا لأتعبته و أجهدته! سحبته فانسحب بين فخذيها و عصرته بينهما بقوة تريد أن تستخلص رحيق زبه الذي راح ينيكها نيك حامي جداً لم تعرفه من قبل. راحت مني تتأوه وتشهق و قد استحالت عجينة أنوثة رهيبة فجعل حسن أبو علي في لقاء نيك حامي جداً ينيكها وهي ترتعش و لا تكف عن التأوهات المثيرة المغرية لمزيد من النيك و الرهز! راحت تطلق حمم كسها لتنقبض عضلاته فوق زب صاحبنا فيزمجر و قد راح يرمي حممه هو الأخر! ألقي بلبنه الدافق فلم ينزع عنها بل راح يقذف منيه ليملأ كسها وهو يخرج من في منتهي السخونة! أحس حينها أن كسها يشفط زبه و يحلبه ليستخلص عصارته فراح يدفق و يدفق من حليبه بمتعة لا حد لها! كان كس مني تعش وينفتح وينقفل و كان لقاء نيك حامي جداً و لا أحمي. استلقي صاحبنا جانباً و نزل عنها لاهث الأنفاس! كذلك هي كانت مبهورتها! دقيقة و قامت تتحمم ليدخل هو بعدها لتهمس: أنا لازم أرجع علشان ابني… من ساعتها و حسن أبو علي يتواصل مع مني برسائل المحمول و مكالماته…فجأة انقطعت أخبارها فيبدوا أنها استبدلت شريحة هاتفها أو غير ذلك! قصدها صاحبنا في مقر عملها فعلم أنها استقالت وقد انفصلت عن زوجها…
الحلقة 54
حسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل
ما زلنا نتابع سيرة حسن ابو علي فنراه في تلك الحلقة يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل راندا وهي لا زالت بنت بنوت! فما زال حسن أبو علي عازباً لم يرتبط رسمياً و إن كثرت علاقاته النسائية و إن ناهز الثلاثين عاماً. و صاحبنا ان قد استقر به المقام في شقته في منطقة فيكتوريا بالإسكندرية و استقر علي عمله كمندوب مبيعات أو تلي سيل يلبي حاجات عملائه من الصيدليات و مكاتب الأدوية و المستشفيات إلي الدواء. كان حسن أبو علي يعمل فترة مسائية و لذلك كان قليل التعرض لزميلات العمل أو صيادلة الفرع من النساء اللاتي يعملن من الثامنة صباحاً و حتي الخامسة أو أحياناً السادسة مساءً.
منذ أن وقعت عينا راندا 24 عام خريجة تجارة طويلة ممشوقة القوام خمرية اللون حلوة قسمات الوجه لعوب علي حسن ابو علي وقد قصد عمله باكراً ذات يوم وهي لا تني تفكر فيه! ذات يوم قصد صاحبنا الفرع باكراً قبل انصراف زميلات الفترة الصباحية فدخل غرفته قاصداً درجه يخرج السماعة. كانت راندا وسهي لا زالتا تعملان فأحبت الأولي أن تلفت نطر صاحبنا فقالت: أيه ده…هو اي حد يدخل ياخد اللي عاوزه ويخرج كده… رمقها صاحبنا دون أن يعيرها انتباهه فأجابت سهي القديمة في الشركة: عارفة اللي بتلكميه ده … أقدم منك …ده حسن أبو علي…معلش يا أبو علي…لسة جديدة… ابتسم صاحبنا: لا عادي…بس أول مرة أشوف الأنسة…أجابت سهي: دي راندا… بس هي لمضة حبتين… ضحكت راندا: معلش يا أستاذ حسن…بس وقف هنا…أنت بتاخد العملة بتوعي… ضحك حسن: يا ستي لا باخد ولا حاجة…دا أنا غلباااااان…ضحكت سهي : يابنتي مش هتقدري عليه… و انت يا حسن متخدش حاجة مش بتاعتك…حدج صاحبنا راندا التي كانت تلبس الليجن الملصوق فوق فخذيها بقوة و البودي الذي نفرت منه بزازها الشامخة بنطرة سكسي وقال: حدج **** ما بين و بين الحرام ثم غمز لسهي و اردف يهمس: و عشان خاطر سهي بس…
تطورت المواقف بين حسن أبو علي و راندا و قد أضافها علي الفيس بوك لتنشا بينهما علاقة خاصة أنتهي بحسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل في شقته الخالية.
مثّل حسن أبو علي دور الحب علي راندا الذي علم إعجابها به. ليس ذلك فقط بل أنه مد العلاقات حتي عرف أسرتها فزار أمها المريضة في المستشفي وقد اهداها بوكيه ورد و عرض عليها المال أن احتاجته. تعلقت راندا بحسن أبو علي بشدة حتي انها عرضت نفسها عليه بطريق غير مباشر: عاوزة أشوف شقتك…مش بتقول هنتجوز…عاوزة أشوف شقتي المستقبلية… مازحها حسن أبو علي: لأ بقا..لو هتيجي يبقا هتغسلي الهدوم و هتعملي أكل الأسبوع كله.. أنا عيش لوحدي… ابتسمت راندا: طب و ماله…دا حتي طباخة شاطرة… في يوم السبت إجازة صاحبنا لم تذهب راندا للعمل بل قصدت شقة صاحبنا. في الصباح وكأنها ذاهبة لعملها طرقت بابه ففتح لها و كان بالشورت. أدخلها و ضحكت وراح يفرجها علي شقته فتعلقت برقبته و نطرت إليه بعينن فاترتين: بتحبني بجد…مال عليها ملتمقاً شفتيها في قبلة طويلة: أول مرة أحب واحدة بالشكل ده… ابتعدت عنه راندا: يلا بقا و ريني الهدوم الوسخة…أصرت أن تغسلها له! خلال ذلك و بعد أن وضعت الملابس في غسالته الفول اوتامتيك أتاها من خلفها : مكنتش عاوز أتعبك…همس في أذنها بقبلة تناولت وجنتها فهمست برقة: ملكش دعوة أنا عاوزة أتعب… حملها فوق زراعيه القويتين فجأة فصرخت راندا ضاحكة: هتعمل أيه يا مجنون…و تعلقت برقبته ليجيبها: هاعلمك الحب…ثم التقم شفتيها مجدداً وطار بها وهو يلتهمهما إلي غرفة نومه فطرحها بلطف وي متعلقة برقبته: بموووت فيك… ليجبها: مش أكتر مني…أكب عليها تقبيلاً و يداه تبسطان زراعيها فوق الفراش ثم تفكك أزرار بلوزتها و يدس وجهه بين بزازها العامرة! راح يشعلها فاشتعلت فألقي برغبتها بنطالها الجينز وهو يتحسس سائر جسدها! أطبقت راندا جفنيها و تركت مفاتنها بيد ما أغرمت به فراح يتحسس كسها المنتوف من فوق الكيلوت فتهمس له: حسن..أرجوك…أنا مفيش حد لمسني…بقبل شفتيها هامساً: مش هأذيكي…وعد…نزل بكيلوتها بأسنانه و يداه تتحسسان بطنها وراكها طيازها الرشيقة! ساحت راندا منه و هو برشاقة قد القي الشورت ليلقي بجسده بين زراعيها. أوسع ما بيبن الفخذين وراح يلحس اصابعه و يتحسس و يفرش كس زميلة العمل بها وهي تأن لا تكف عن الأنين! أرعشها بيده الخبيرة! ثم راح حسن ابو علي يتحسس و يفرش كس زميلة العمل برأس زبه الدسم فأخذت تطلق شهقات مع كل إيلاج ما بين مشافرها و صفع لزنبورها المهتاج. تخشب جسدها و انتفضت وراحت توحوح: أأأأأأح… و تتأفف وحسن أبو علي لا يني يتحسس و يفرش كس زميلته و كفه تعتصر بزازها واحد وراء الأخر! حيت بلغ بها رعشتها الثانية فأطلقت مائها و زمجر هو بدوره من فرط استثارته!!ألقي فوق بطنها الرشيق لبنه ليكتب به اسمه و كأنه مارة مسجلة معتمدة في عالم النيك و إمتاع النساء و العذاري: حسن أبو علي…
عجبني إقتباس ردإبلاغ
التفاعلات:فوكس استار
smsm samo
مشرف قسم القصص طاقم الإدارة مشرف ناقد فني الكاتب المفضل دكتور ميلفات أستاذ ميلفات عضو ناشر قصص ميلفات قديم ناشر مجلة
الأمس في 08:46
وضع إشارة مرجعية
#2
الحلقة 55
حسن أبو علي و سكس كام عربي ساخن مع امرأة سعودية شديدة الحسن
نمضي مع حسن أبو علي في حياته العملية وهو الآن في الثلاثين من عمره و يعمل مندوب مبيعات أو تلي سيل أو مندوب تليفون محترف في شركة أدوية مصرية و شرق أوسطية كذلك. قلنا أن حسن ابو علي بياع محترف يعرف كيف يلف العميل و كيف يلبسه الخازوق المغري دون أن يشعره بها و دون أن يحس بانه خاسر. ناداه ذات مرة وقد عرض عليه مدير المنطقة: ازيك يا أبو علي….حسن ابو علي: أهلاً يا ريسنا…طلبتني حضرتك…مدير المنطقة: عرفت أنك بتجهز ورقك و مسافر.. لسه برده مصر…حسن ابو علي: معلش يا ريس..نقلب عيشنا….عاوز أجرب السفر… مدير المنطقة يحاول إقناعه: أنت هناك هتروح مشرف بيع….أنت كمان سنة هنا و هخليك تمسك الفرع…فكر كويس…. حسن أبو علي: خلاص يا ريس كل حاجة أترتبت هناك…وهنا هناك أكل عيش..أخيراً تمني مدير المنطقة لصاحبنا سفراً موفقاً فسافر حسن أبو علي السعودية ليعمل هناك في شركة خاصة و ليبدأ مغامرة سكس كام عربي ساخن مع أمراة سعودية شديدة الحسن تعشق المصرين و خاصة من صاحبنا النياك…
هنالك في المملكة العربية السعودية عمل صاحبنا مشرف بيع للأدوية في شركة خاصة. أبدي حسن أبو علي نجاحاً كبيراً هناك في مجال البيع و الإشراف و ذلك ما كان متوقعاً؛ فالذي ينجح في السوق المصري ينجح في غيره من الأسواق العربية الأخري ذلك لأن البيئة المصرية أكثر تحدياً من غير ها من البيئات العربية. أمر واحد افتقده صاحبنا وهو العط. حسن أبو علي عطيط درجة أولي له مغامرات جنسية كما عرفنا في مصر كثيرة متعددة إذ النيك المصري يجري في دمه. و لكن المجتمع السعودي مجتمع مغلق علي نفسه لا يسمح للنساء بالقيادة أو السفر بمفردهن دون محرم أو الظهور بدون ****. حتي السينمات لم تكن كمثيلاتها في مصر! بيئة عمل فقط لا غير لا تلائم نفسية صاحبنا و أهواءه. و لكنه يريد أن يفرغ طاقته فلجأ إلي الحب يمارسه على الماسنجر مايك والكاميرا فيستمتع باهات البنات وهو يشاهد معها فيلم سكس فيسمع كلاهما آهاتهما و يفرك زبه حتي ينزل حليبه على الكاميرا و من تمارس معه تصرخ من الشهوة! لم يحاول حسن أبو علي أن يتورط في علاقة حقيقية ذلك أن كل العاملين معه من الجنس الخشن! ذات مرة التقي في الشات أمرأة سعودية شديدة الحسن اسمها العنود في الثلاثينات من عمرها. أمرأة سعودية خفيفة الظل عذبة الروح فوق ما لها من بضاضة الجسم و ملاحة الوجه و القسمات! حاول صاحبنا أن يتقرب منها و أن يأخذ أيميلها و هو ما كان فراح بعد ساعات العمل يحادثها عبر الإيميل. كانت العنود تحاول أن تجر حسن أبو علي إلي الجنس جراً من خلال الكام! الواقع أن صاحبنا خشي أن يُفتضح أمره في هكذا مجتمع مغلق متحجر و ان يتعرض للمسائلة القانونية فكان يتمنع. إلا أن حسن أبو علي مارس سكس كام عربي ساخن مع أمرأة سعودية شديدة الحسن كالعنود لدلعها و غنجها الذي كان لا يقاوم! انغمس معها فكانت تتحدث إليه بشهوة غريبة إذ كانت تهيج رغبتها حت تلحس الكاميرا و كأنها تلحس زبه التي كانت تصفه: مرة حلو…كذلك كانت تولج الكاميرا فى داخل كسها الأبيض السمين ليقضي حسن أبو علي معها شهوراً علي ذلك الوضع!
أخذ حسن أبو علي لما رأي العنود! فهي امرأة سعودية شديدة الحسن مطلقة! فجسمها خرافي من صدر عامر لوز شامخ بدون حمالة صدر وبطن كما كانت تفتخر! كان صاحبنا يأتي شهوته الحبيسة وهو يتخيل انه يلحسها بلسانه و يكبش طيزها المثيرة المدورة! كانت تستثيره بلبسها له استريتشات و تستعرض أمامه في سكس كام عربي ساخن مع امرأة سعودية شديدة الحسن اسمها العنود! ذات يوم و بعد شهور من التعارف فتحت العنود الماسنجر و راحت تفض أسراها لصاحبنا,أسرارها الشخصية! أخبرته أنه ودت لو كانت تمارس معه حقيقة بالأمس! و أنها تريد أن تأتي بيته و سألته عن العنوان فأخبرها صاحبنا عنه! و بالفعل ربع ساعة و طرق بابه و كان اليوم يوم جمعة فاتته وقت الصلاة. فتح لها الباب و كانت ***** ترتدي عباءة سوداء مثيرة مزينة ومخصرة قالت له : دخلني …بسرعة… أنا العنود! أدخلها حسن أبو علي و لبه يدق و زبه قد تمطي و مد يده و نزع عن حر وجهها ال****! أبعدته عنها ضاحكة ضحكة مثيرة ذات دلال وألقت عنها عباءتها فإذا بها بالبكينى الساخن المثير لشهوة الشيخ الفاني البالغ من العامل أرذله! دنت منه و دنا منها و الأنفاس مشتعلة فوق اشتعال درجة الحرارة الطبيعية! قبلها في شفتيها المكتنزتين قليلاً وأخذ يعضض فيهما و يرشف رحيقهما ويلحس لسانه العذب الريق ليتحول من سكس كام عربي ساخن إلي نيك فعلي مع تلك ال***** الحسناء!
الحلقة 56
حسن أبو علي و نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري
كما قلنا تحول حسن أبو علي من سكس كام افترضي إلي نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري اسمها العنود! راح يمتص شفتيها و كانه يمتص رحيق زهرة و يشفطهما و كأنه يشفط عصير الفراولة الذي يعشقه عبر الشالموه! لم يكد صاحبنا وقد اشتاق إلي الأنثي و صنف النساء أن يشبع من كرز شفتيها حتي استثارته رقبتها البيضاء المدورة و كانها نحتت من العاج الأبيض اللامع! رقبة طويلة عفية راح يلحسها و يشفطها و يمصصها ويداه تفكك مشبكي السويتان من خلفها! فكها فكشقف عن صدر أسطوري!! بزاز مكورة ممتلئة عفية بيضاء بهالات بنية مستديرة و حلمات طويلة نوعاً ما داكنة اللون! كانت تضاريس جسمها خطيرة شدت من زب حسن أبو علي بقوة! وادي ما بين هضاب بزازها كان ضيقاً مثيراً ساخناً شديد الإثارة لرغبة الرجال! كان صدرها اجمل و أحلي كثيراً مما شاهده عالويب كام! تأمله ففتحت جفنيها المطبقين بهدبيها الطويلين الساجين و همست بدلع: أيش عاجبينك… تنهد صاحبنا: هو في أطعم من كدا!!!
هجم صاحبنا وا لعنود , سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري, تضحك ضحكات أسرة غنجة ذات دلال وهي تهبه نفسها. علي صدرها و بزازها الطرية اللاتي أشبهتا كرتي الجيلي المتماسكة فراح يمص الحلمات و يلحس البزاز و يلعق فارق ما بينهما و يعضض الحلمات مجدداً و يداعبهما بشوق بطرف لسانه والعنود هاجت و ماجت فهي تصرخ و تطلق آهات مكتومة محبوسة في صدرها الذي راح يتلجلج فيه أنفاسها الحري قد أسخنتها شهوتها! ثم نزل حسن أبو علي إلي بطنها البيضاء اللطيفة الرقيقة فهو يلحسها و إلي سرتها الغائرة المثيرة فيداعبها ويداه تتحسسان بشبق لحمها العاري الأبيض الشهي و العنود ساحت منه فلم تعد قادرة فكادت تتهالك! أنزل كيلوتها البكيني يلاقي تحته كيلوت ابيض رقيق فأخذ يهجم علي على كل جزء من وراكها البيضاء المدورة الممتلئة فيلحس و يقبل و يلاعب و يتحسس بنهم فيشبع أنامله من هكذا سعودية ***** مثيرة هي العنود! نزل بين الفخذين حتي دس رأسه ما بينهما عند مدخل كسها المثير المطبوع المشافر الثخينة فوق الكيلوت الأبيض ليجده غارق بماء شهوتها فراح يلحس عسلها ليلتقط طرفه بمقدم اسنانه فينزله ثم يدس طرف لسانه داخل شق كسها المثير! ابتدت مغامرة حسن أبو علي و نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري و المصريين كما اعترفت لحسن أبو علي بلسانها!
من أعماقها ارتعشت العنود رعشة لم يخبرها حسن ابو علي علي كثرة من عاشرهن من المصريات و الأجنبيات من قبل!! يبدو أن شهوة السعوديات شديدة و يبدو أن العنود امرأة سعودية شبقة! راحت تهرف بكلمات و أحرف لم يدر منها صاحبنا شيء إلا كلمة: يكفيييييي..أجة…! ثم أخذت تمسك برأس صاحبنا و تضغط عليها باتجاه كسها وهو يولج و يزيد في إيلاج لسانه ! جاء دوره فراح يقرب زبه من فيها وهي ترمقه بعينين نهمتين! تشهت زبه فأولجته في فمها وأخذت ترضعه بفمها الحار الرطب و تمصصه بلبونة واناملها لا تفارق كسها تداعبه! طرحها أرضاً و راح ينيكها بين بزازها الساخنة الضيقة المفرق ً ثم قلبها علي بطنها و أخذ يلحس كسها من خلفها ثم يبعبص طيزها المطيزة الكبيرة الفلقتين الناعمة و لا انعم!أولج وسطي أصابع يده اليمني في خرم طيزها الساخن الشيق و راح حسن أبو علي يبعبص هكذا سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري لتصرخ و تولو : يكففييييي….اييييييييي…يكفي يالمصريييييييييييييييييييييييي. حتي ارتعشت! نهضت العنود و طرحت صاحبنا وهي هائجة الشهوة و أمسكت زبه المنتصب وأخذت تبرش به كسها و مشافره ثم راحت تقعد عليه وهي تولولو وركيها ترتعش وهي تهمس: مرة سخن…مرة ثخييييين…ثم جلست عليه فاستوعب كسها الحامي زبه حسن أبو علي ليبدأ نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري بحرارة! اخترقها وهي تصرخ و وتنهض و تهبط كاللبؤة الحيحانة وهي تتنهد و تشهق و حسن أبو علي قد مد كفيه يعتصر بزازها بقوة و شعور العنود السائحة السوداء الطويلة قد جللت صدره و وجهه فكان سواد شعرها يصنع مع بياض لحمها رغبة في النيك و الرهز لا حد لها! ارتعشت بقوة و أرعشت صاحبنا فصاح: وين أرمييييي يالعنووووود… قاللها بلهجة سعودية فصرخت مهترئة الصوت مهتاجة الكس: بكسكوسيييييييي…أرميييييييييييييي اووووووووووووف. أندفق لبن حسن أبو علي مع نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري فامتلأ كسها بلبنه حتي هطل منه! راحت تلحس زبه و تنظفه بل و تلعق حليبه بشوق و شبق. لم تكتف العنود بذلك بل أرهقت صاحبنا فلم يكن لبيفلت من بين يديها غلا أن ترتوي منه! سالها: انبسطتي… قبلته من شفتيه وهمست: يا ليت أهرب معك و نتزوج… ابستم صاحبنا ثم همست وقد ارتدت ما خلعته: احلف أنك ما تسيبني يا ابو علي … لم يكن ليحلف إلا باسمها فقال: و حياة العنود… قبلته و غادرت…
الحلقة 57
حسن أبو علي المدير الناجح يفرش مندوبة دعاية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه
عاد حسن أبو علي من سفره في المملكة العربية السعودية وهو قد ناهز الثامنة و الثلاثين و معه ثروة لا يستهان بها. عاد ليتصل به مديرو مناطق شركته القديمة فهو ناجح في إدارته و يريدون أن يفيدوا من خبرته في البيع و التسويق. كان صاحبنا يخطط أن يفتح شركته الخاصة و غن كانت صغيرة إلا أنه قبل أن يعمل كمدير فرع في شركته القديمة. عاد إلي مصر مبيض لمة الشعر عازب لم يزل لا تراوده فكرة الزواج و النسل إلا قليلاً! ولكن إن ابيض مفرق رأسه فإن شبق صاحبنا و فحولته لم تزل بعافية لم يأتي عليها الزمان فنري في تلك الحلقة حسن أبو علي المدير الناجح يفرش مندوبة داعية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه فوق لحمها الأبيض الشهي.
عمل مدير فرع فراح بشخصيته الجبارة ويساعده في ذلك لباقته و خبرته و كذلك قسامته و وسامته المعهودة في أن يكثر من صفقات بيع الأدوية التي توزعها شركته. كان الفرع يحقق نسبة أرباح تفوق العشرين مليون في الشهر فزادها حسن أبو علي إلي ما يقارب الثلاثين في خلال ستة اشهر فطبقت شهرته و نجاحه الإدارة المركزية في القاهرة و أقيمت له حفلات التكريم. أصبح مضرب المثل و بات محط الأنظار فإليه تهفو قلوب الفتيات العاملات معه و صاحبات الصيدليات من الصيادلة الإناث متزوجات أو غير متزوجات ثيبات و أبكارا! حسن إدارة و لباقة و قسامة و وسامة و ثقة بالنفس وهو فوق ذلك أربعيني كهل أعزب! كن البنات العشرينيات يتهامسن عند رويته وهن جالست أمامه مكاتبهن: أيه المدير المز ده….فتهمس زميلاتها: يا حلاوة شعراته البيض في راسه.. وأخرى: أه لو يجوزني ساعتين بس….!! قدمت مساءً في الثالثة عصراً مندوبة دعاية طبية ****** متبرجة شبه عارية مدكوكة عفية مثيرة شديدة الإغراء الردفين و البزاز. دخلت عليه مكتبه فرحب بها و حيته: مساء الخير أستاذ حسن… راقته و ابتسم فرد تحيتها بأحسن منها: يا مساء النور…دا الشمس و لا القمر طل علينا…ابتسم فرقتها جداً مغازلته اللطيفة و رقت له: ميرسي أوي لذوق حضرتك…أنا لسة مبتدأة و يا ريت حضرتك تساعدني…لم يدعها تكمل: بس كدة…اللي انت عاوزاها …باين عليك خريجة علوم….مندوبة دعاية طبية…هه أصناف ايه و شركة ايه اللي عاوزه تشغليها…من ذلك اللقاء وقع صاحبنا في نفسها فراح حسن أبو علي يفرش مندوبة دعاية طبيبة داخل مكتبه و تم زبه حتي قذف حليبه بعد مقابلتين…
انبهرت مايا مندوبة دعاية طبية: حضرتك عرفت منين..انا لسة مكلمتش… ضحك صاحبنا و عيناه بين بزازها البادية الفلقات: حبيبتي…الشعر الأبيض ده مش شوية….خبرة في الدوا عشر سنسن…لمحت مايا اتجاه عينيه فراقها أنها راقته فرقت بدلع: طيب…ممكن تساعدني…و اللي انت عاوزه أنا هعمله…في اللقاء الثاني بعد أن سوق أصناف شركتها راحت لتشكره ثم أخرجت هدايا قيمة من حقيبتها فضحك صاحبنا: خلي حاجتك معاكي…أقلك سر بس ميطلعش… همست مندوبة دعاية طبية و مطت شفتيها ببسمة و قد انحسرت عمداً المني جيب من فوق فخذيها الساخنين: اعتبرني كاتمة أسرارك يا أستاذ حسن…ابتسم وقال: انت جميلة…جميلة أوي…و الجمال يفرض نفسه… فهمت مايا وتمت الصفقة علي أن يفرش مندوبة دعاية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه وهو ما تم..نهضت مايا و كانت فتاة ****** جريئة خبرة فأغلقت الباب وقالت بغنج: أستاذ حسن…أنا قدامك اهه…نهض إليها فابتسمت و أمسك كفيها فقبلهما فأحس منها رعدة فهمس: انت خايفة…قالت بدلع: لأ..اصلك مز أوي… ضحك وقال وهو يقبل شفتيها: انا قلت برده…انك خبرة أوي…انزل بنطاله و راح يخرج بزازها يمصمهما و مندوبة دعاية طبيبة تأن و تتأوه: أمممم..اوووووه… ويدها ملقاة فوق كسها!! أرخاها فوق سطح مكتبه العريض و انزل كيلوتها الفتلة من بين ساقيها وراح يوسع بينهما ويداعب زنبورها لتهتاج مايا: أي أي أي …أوووووف…همس لها: انت مفتوحة قبل كده…شهقت مندوبة دعاية طبية: يا خرابي…انت دي كمان عرفتها…راح بزبه حسن أبو علي يفرش مندوبة داعية داخل مكتبه و إحدى كفيه تعتصر بزازها و تراوح ما بينهما و يقرص حلمتيها و يشدهما و مايا تتلوي و زبه يمرق ما بين الشفرين و يضرب الزنبور الذي طال بقوة! ارتعشت الفتاة إذ لم تكن مختونة و ألقت شهوتها فوق زب حسن أبو علي. صفعها علي وركها : قومي ..مصييلي…جلس عي كرسيه و ركعت مندوبة دعاية طبية أمامه و أولجت زبه بفمها. راحت تمص زبه داخل مكتبه و هو يتحسس بزازها و يتمحن و الفتاة تلوك زبه بغنج و دلع كبيرين ليفلت زبه منها يوصيها: سر ما بينا… مجدداً و سريعاً التقمت الفتاة زبه تمصه وهي في وله من وسامة زبه و طعمه في فمها. كانت تمص زبه داخل مكتبه و عيناها ذابلتين معلقتين بعيني حسن أبو علي المدير الناجح. حتي أن و اطلق صاحبنا أهاته فهمس: كفاية…و أفلتته مندوبة دعاية طبية بالكاد ليشرع في قذف حليبه فوق وجهها من فرط الانتشاء..
الحلقة 58
حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها و ينتشي منها
فوق سريرها و في بيتها وهي بقميص نوم نبيتي عاري همست برقة الصيدلانية الأرملة: وبعدين بقا يا أبو علي… مش عاوز تساعدني… حسن أبو علي وهو يرفع كفها رخصة البنان فوق شفتيه يقبلها : أزاي قمر زيك يطلب و ميلقيش…أنت تأمري يا سوسو… سحبت كفها من فوق شفتيه تدللاً و قد اصطنعت الزعل: لأ يا سونة أنا زعلانة منك…سلسلة صيدلاتي واقفة بقالها شهرين أهو… و الشركة قافلة عليا…دنا منها حسن أبو عليوهي عللي و شك أن ينينك الصيدلانية الأرملة واعداً: من بكرة حراجع اللي عليك و أنا هسدد من عندي و بينا حساب يا روح سونة… هشت و بشت الصيدلانية الأرملة و أقبلت عليه بوجه طلق: بجد يا أبو علي…بجد هنعدي الأزمة دي…. و مطت شفتيها ليقابلهما صاحبنا بشفتيه في قبلات متقطعة سريعة لها طرقعة: طبعاً…هعندي… و هتبقي عال …العال…يلا بقا حبيبك و اقف… يلا محتاج شفايفك الحلوة دي…
انسحبت الصيدلانية الأرملة صاحبة سلسلة صيدليات مشهورة في الإسكندرية وقد أمسكت به وهي ترجوه: لأ يا أبو علي…هو حلو أه..بس أنا في عمري ما جربته هنا… و أشار ت إلي فمها… ضحك حسن أبو علي : سوسو يا روحي …دا المص حلو أوي…شوفي حبيبك مرخي أزاي…نفسه في بقك و أسنانك اللوي دول… تدللت الصيدلانية الأرملة و دنت بفمها من زب صاحبنا و قبلت رأسه وهمست: بس أنا ما مصتش للمرحوم قبل كدا… ثم أفلتته من قبضتها مردفة: عيب عليك بقا يا أبو علي… ضحك صاحبنا: بس أنا غير المرحوم يا سوسو..طب المرحوم كان بيلحسلك….. ضحكت سوسو وشهقت: يا خبر ..يلحس لي..! دا كان عقيد شنبات بتقفله… نهض حسن أبو علي و طرحها بخفة فوق سريرها علي ظهرها و أوسع ما بين ساقيها المبرومين اللامعين لتصيح: هتعمل ايه يا مجنون…!! فشخ فخذيها الممتلئين و كسها مطبوع المشافر فوق كيلوتها النبيتي الرقيق ليهمس متحدياً: طب هوريك.. أنا و لا العقيد المرحوم بتاعك ده…!! ثم راح يهجم علي شفتيها مقبلاً وقد اعتلاها و افترشها و يداه تعصران بزازها وزبه قد طال يضرب و يخبط ما بين وركيها السمينين و في مقدم كسها و الصيدلانية الأرملة ما بين آهات و أنات و صاحبنا يفتشها منسحباً فوق تضاريسها الساحرة حتي سحب كيلوتها بأسنانه من بين فخذيها! راح حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها بلسانه الزرب العريض فيولجه ما بين البظر و المشافر و بداخله و يلحس و يمص المشفرين بكل عنف و خبرة و وسطي أصابعه تبعبص كسها و الصيدلانية الأرملة مخدرة تصيح في عالم منعزل من الآهات و الوحوحات و التأففات لا تنقطع! لا زل بها حتي شهقت و انتفضت و ألقت دليل نشوتها فوق لسان صاحبنا!! استقبله حسن أبو علي بكل أريحية وراح يصعد إلي فمها و يقبلها هامساً: دوقي…طعم كسك في لساني…أشهي من الشهد…
كان صدر الصيدلانية الأرملة يترجرج بأنفاس شهوتها المنطلقة لتتعلق بعنق حسن أبو علي: أنت عملتلي أيه…في عمري ما حسيت الإحساس ده!! ابتسم ثم استلقي هامساً: يلا بقا دورك يا سوسو… راحت ترد له الجميل فتبرك بين ساقيه ملتقمة زبه فتلاطفه بلسانها و تغنج معه و تتحسس به و جها انفها شفتيها عينيها ثم تهجم عليه تمصصه بقوة حتي أن صاحبنا: كفاة يا روحي….استطال زبه و غلظ حتي ارتاعت الصيدلانية الأرملة: أيه المواهب دي….ثم استلقت بغنج فاتحة ساقيها تتحسس كسها المنتوف المثير كلبؤة في انتظار أسدها! راح حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها فيدق كسها بكل قوة و قد رفع ساقيها و ثني ركبتيها حتي أنهما يلمسان بزازها التي راحت تتأرجح فوق عظام صدرها الأبيض الشهي و تتلاطم و زب صاحبنا يفرقع كسها بثصوت نياكة مثير فتصرخ: أي أي أي أي …بالراااااااحة…و ترتعش…أرعشها مرتين و لما يزل بفحولته! أخذ حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة مجدداً فوق سريرها و ينتشي منها وأخذ يرهز و يهزها هزاً عنيفاً و زبه يمرق فيها كالسهم و يطعنها طعنات شديدة تيب عنق رحمها و بادن أحشائها حتي أخذت تنتشي بقوة و تخمشه باظافرها بقوة حتي أدمته!! هنا زمجر حسن أبو علي وراح يطلق شهوته! ملئ أحشائها من منيه و برك جسده القوي فوقها ملصقاً شفتيه بشفتيها و حليبه يكب من أجناب كس الصيدلانية الأرملة… كان من أثر تلك الليلة أن أعان حسن أبو علي سوسو في أزمتها المالية التي أنفقت فيها مالها و مال زوجها العقيد الراحل. اعنها من ماله الخاص الذي عاد به من السعودية علي أن يسترده حين ميسرة وهو ما كان. وجدير بالذكر أن حسن أبو علي قد افتتح عدة مكاتب و مخازن لبيع الأدوية و أسماها شركة العلاء لتوزيع الأدوية. فهو يدفع إليها بالأدوية من طريق الشركة التي يعمل بها و بأسعار زهيدة و ذلك غير الاختلاس من مخازن الشركة بضاعة بملايين الجنيهات وهو ما سينعكس عليه لاحقاً…
الحلقة 59
حسن أبو علي المدير التجاري لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز التي ترضع زبه
عندما يجتمع الحظ و حسن التدبير و الجد لإنسان فإن الحياة تخدمه و الأحياء يتعاونون في إسعاده و التقرب إليه زلفي. كذلك حسن أبو علي الذي ناهز الخامسة و الأربعين من عمره. فقد حقق نجاحات كبيرة في مجال التسويق و أنهض من عثرتها العديد من فروع شركته الكبيرة مما أكبره في عين صاحب الشركة نفسه و بعث إليه ليكون إلي جانبه في القاهرة و عينه المدير التجاري لكل فروع الشركة علي مستوي الجمهورية . هنالك جد لإثبات قدرته أكثر و أكثر فأثار عليه حسد الحاسدين و حب المحبين سواء بسواء. فللنجاح كارهونه كما للنجاح معجبونه و مريدونه. إلا أن حسن أبو علي لم يكن لينسي لذاته الأثيرة و حلمه القديم إذ هو لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز وهي التي ترضع زبه بشدة ؛ فهو الذي يسميها صافينار من شدة ولعه بها!
كانت فرصته في القاهرة حيث الكابريهات و حيث المر اقص و حيث مرقص الراقصة صافيناز ليراها تتلوي أمام عينيه و أمام عيني أصحابه من العاملين تحت يده فيستثار و يغمز لها وهو قريب منه فتغمز له. رتب الأمر له وفي شقته الخاصة التي ابتاعها في القاهرة التقي الراقصة صافيناز لقاء سري و خاص. لم يكن حسن أبو علي ليدب إليها في بيتها أو في مكان لها؛ فهو أذكي من أن يقع في الفخ فيتم تصويره وفضحه من قبل حاسدوه و منافسوه. قدمت إليه في ليلة شاتية باردة فاستقبلها صاحبنا مرحباً وقد خلع بيده فرو المنك من فوق كتفيها! الراقصة صافيناز في غني عن الوصف فهي صاحبة العود الممشوق و اللحم الأبيض اللامع و البشرة النقية و الشعر الأسود الحريري المنسدل خلفها حتي طيزها التي تهتز اهتزازاً عجيباً كان يسيل له لعاب صاحبنا بقوة! كانت ترتدي بدلة الرقص الحمراء المثيرة التي طلب منها صاحبنا لبسها له وهي قد شفّت عن بزازها الكبيرة و طيزها العريضة المثيرة! راح حسن أبو علي لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز ويشتهي أن ترضع زبه بين شفتيها فأخذ يحملق فيها وهي أمامه! راح يمتع ناضريه من حسنها و من سحر عيونها و حلاوة انفها المستقيم! دنت منه وهمست باسمة لا يخفي عليها حملقته: مالك يا أبو علي…
كان ممسكاً بزجاجة فودكا فقبلها من شفتيها وهمس: أصلي مش مصدق نفسي…ضحكت الراقصة صافيناز و دفعته علي كرسي الانتريه وراحت ترقص له! راحت تهز وسطها وتتمايل بقوامها الرشيق العجيب فتتأرجح بزازها وقد ألقي إليه عصا لتتلقفها و ترقص بها. نهض لها فراحت تراقصه بها وقد دارت موسيقي الرقص البلدي و اشتعلت الأجواء فإذ تفوح منها رائحة الخمر و الجنس اللذيذ! ثم وضعت فوق زوج بزازها الكبيرة المثيرة العصا وراحت ترقص فلا تقع!! أخذ حسن أبو علي وهو يراقص الراقصة صافيناز يمسك كتفها الأيسر بكفه الأيسر و ويمسك باليمنى زجاجة الفودكا و أخذ يلثم شفتيها ليبتلع بعدها من خمره ثم يميل مجدداً فوق شفتيها ويسقيها من لعابه المخمور فيتضاحك الاثنان! جلس صاحبنا وراحت صافيناز تنحني بوسطها الهزاز و تهز لحم طيزها فترتعد ارتعاد يسل لعاب حسن أبو علي و تنحسر بدلة الرقص عن وركاها البيضاء اللمعة الممتلئة و ما بينها! أخذ حسن أبو علي يشتهي الراقصة صافيناز وهو يراها تتلوي أمامه بحرفية راقصة فنانة لينهض و يراقصها من جديدو يعنقها فيسقطا أرضاً فوق السجاد الوثير الغليظ! أبتلع صاحبنا أخر قطرة في خمره ليلقيها فارغة و ليخلع روبه فظهر جسمه الهائل المفتول الضخم. راح يهبط فوق الراقصة صافيناز الغنجة ليقبلها فطارت من أسفله واستلقت فوق الأريكة التى لم يلبث حسن أبو علي أن شدّ مفتاحاً من تحتها حتى انبسطت سريرا يحمل أثنين! ترجرج زبه الكبير داخل سليبه فحرره وبرك فوق الراقصة صافيناز فراح يسدده في فيها! لعبت الخمر برأسه فراح يطعنها في فمها حتى كادت تختنق زبه الثخين فصاحت الراقصة صافيناز معاتبة: لأ لأ… مش كدا يا أبو علي …اعتدلت من ضجعتها الراقصة صافيناز و جعلت ترضع زبه بحرفية راقصة ليصل طوله قرابة 20 سم!! ثم نزع صاحبنا عنها بدلة رقصها العارية و أخذ ينيكها بين بزازها وأسرع الاحتكاك و برك فوقها وراح يمص حلمتيها مبتدأً بالشمال فاليمين ويلوكهما و يدغدغهما بطرف لسانه، لتتأوه هى آهات طويلة تنم عن شهوة حارة : يلا يا أبو علي… دخله يا فيا ..بسرعة…مش قادرة…ابتسم صاحبنا ابتامة الرضا عن فحولته ليهمس: لسه حبة يا صافيناااار…ثم نزل من بزازها إلى بطنها الطيفة يلحسها ومنها إلى كسها! لم يلحسه صاحبنا لأنه يعده كس مشاع بينه و بين غيره! راح يتحسسه بنهم و يولج أصبعه فيها و يبعبصه! كان زنبورها هائج طويل غير مختون فراقه قراح يضربه ضربات بطرف لسانه فأخذت الراقصة صافيناز تتأوه وتحسس له فوق شعره وقد أطبقت جفنيها من فرط اللذة : آه آه آه…..لا لا لا… براحة..براحة…لا لا..مش قادرة…جعلت تصرخ بغنج ودلال ولذة أشعل زب حسن أبو علي ناراً ليهمس لها و يشنف أذنيه ب
قوله: هانيكك يا صافينار…هفرقع كسك…
الحلقة 60
حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة
سنكمل في تلك الحلقة لقاء حسن أبو علي الفحل مع الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة وقد راح يلقي كل ورك من وراكها الشهية في اتجاه يطلب كسها اللامع الشهي! أمسك بزبه السميك الدسم و راح يدور برأسه فوق مشافرها الرقيقة الحلوة المنتوفة لمدة نصف دقيقة! ثم أخذ وسط الآهات الممحونة المنطلقة منها يدلك زبه الهائج الجسيم المنفوخ فوق شق كسها الذي راح ينفتح و ينضم والراقصة صافيناز تتأوه.: آه آه… أح أح… يلا بقا دخله… نيكنى…مش قادرة….يلا بقا….وضع حسن أبو علي رأس زبه فى مدخل كسها وراح يداعبها ويهيجها اكثر، فما كان منها إلا أن تترجاه في كامل محنتها أن يخترقها لأنها لم تعد تحتمل! بكل قوة، دفع حسن أبو علي زبه يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة فتموج و تضطرب و تتأفف يسكنه بعد ذلك بكامله حتي البيضتين داخلها لتطلق هى آهة طويلة: آآآآآآآآآآآآآآآه … جامد اوى…
أسكنه حسن أبو علي الفحل داخلها وجعل يمصمص ويعض حلمات بزازها التى انتصبت وانتفخت تعبيراً عن الهياج الجنسي لديها فأخذ صاحبنا يدفع و يسحب و يدق و يشد من رتم نياكته لها وتتقطع آهات الراقصة صافيناز تحت الأسد الهائج : آه آه آه آه … بر…برااا..حة…برا..براحة…. فلا يلقي لها بالاً و لا إلي نداءها المبحوح الصوت فيحس أنه يقذف فيسحب زبه قليلاً من الوقت فتستريح الراقصة صافيناز وتفتح جفونها الساجية التي كانت مطبقة و ترمقه بعينين تشيان بالامتنان و تعبران عن سعادتها بأسدها القوى وتداعب شعره! ثم طلب إليها صاحبنا أن أن تركع على أربعتها فتفعل فيسدد عزيزه وراح حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة من جديد فأولج زبه الضخم بقوة وراح ينيكها وهي تولول فيسحبه منها فتشهق ثم يغمده في طيزها المفتوحة فتشهق شهقة عالية و تترجاه أن ينيكها في كسها، فيلبى طلبها و يطأ كسها بالقضيب الضخم ويطعنها طعنات نافذة إلي أقصي أحشائها وهي توحوح و تولول و تطلق تأففات تشي بنارها المشتعلة من فرط النيك و سخونته وصاحبنا يفرقع كسها بقوة و بعنف وشدة !
و كأنما أحس حسن أبو علي بقرب قذف الراقصة صافيناز فمال فوق ظهرها ليفرك بزازها الكبيرة بقوة و ترتعد هي من تحته وتصوت بصوت عالي و خارت قواها و تخدر بدنها من اللذة التي تضرب به في أصل أعصابه و لحمه و دمه فلم تتمالك جسمها فراحت تتكأ على ساعديها بالكامل كاضطجاع اللبوة وقد اعتلاها أسدها! راح حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة التي اختلطت باهاته هو و أناته فانقبضت تعابير وجهه و اطبق جفنيه وهو يدفع ليسحب زبه منها فينفجر منه اللبن الدافق السخن فوق سلسلة ظهر صافيناز ليسكن صاحبنا و يسكن الراقصة جسم الراقصة صافيناز لتستلقى نائمة على الأرض وليلقمها حسن أبو علي زبه لتمصصه وتبتلع لبنه المتدفق في دفقات و لتنظفه له بينما عيناها معلقتان بعينيه! كانت عيناها تلمعان تنتشي من فرط سرورها بفحلها حسن أبو علي التي لم تعرفه إلا من قريب! من عجيب الأمر أن زب صاحبنا تمدد في يد الراقصة صافيناز لتحملق وتهمس في دهش: أيد ده…انا مشفتش في حياتي زيك يا أبو علي!! ابتسم الأخير ثم زم شفتيه ف عجب و ألقي صافيناز أرضاً و اعتلاها مجدداً وهمس: ولا هتشوفي…كاللبؤة استعدت فباعدت بين ساقيها وزحفت بطيزها و صاحبنا يمسك بزبه الذي شد بقوة! أمسك بذلك القضيب المنتفخ المتحجر وراح يفرش به بظرها، لتنتفض مرة أخرى وترتعش، ليثني حسن أبو علي الفحل بشفراتها وتطلق هي آهات مكتومة تكاد تسمع الجيران وتصيح قائلة، : آه آه ……أووووووه….أيه ده… هاجه محن الراقصة صافيناز وتعبيرات وجهها السكسي وأحس بفحولته و اشتداد عزمه فراح يتفنن فى نيكها! أخذ صاحبنا يحرك رأس زبه بنعومة ورقة بين شفرتى كسها الهائج المتورم من اللذة وفرط النيك وبين طرف بظرها الذي انتفخ نسيجه العصبي فصار منتصبا كزب الوليد! جعلت هي تشهق وتزفر وتعلو وتهبط بنصفها السفلى الطري اللين وتتلوى من تحته وتلقى برأسها يمنه و يسرة من فرط الانتشاء! سحب حسن أبو علي زبه وأدخل حشفته بين شفرات كسها ، ثم راح يدفع به برقة حتى أسكنه فى مهبلها، ليسحبه بعنف ويدفعه بعنف. راح حسن ابو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الاهات الممحونة فيتقلص فوق رأس قضيبه، معلنة عن وصولها لقمة الشهوة من جديد وليرتعش جسدها بشدة ، فتصيح من اللذة وقمة النشوة ليزيد هو من سرعة دفعه وسحبه فيطعنها بشدة فتطلق آهات متعتها عالية : آه..آه.أأأأه ..لم يكن الفحل قد انتشي فسحب زبه من كسها و برك به فوق بزازها ينيكها من جديد بينمها وهي تتلقاه بلسانها فتمصصه و تلعقه! ل كذلك طيلة دقائق دفق في أخرها لبنه مجددا وهو يلهث لهاث النشوة…
الحلقة 61
حسن أبو علي و نيكة قوية مع شقراء علي شاطئ العراة بإسبانيا
ما زالت نجاحات حسن أبو علي تتوالي في إدارة القطاع التجاري و التسويقي للشركة الذي يعمل بها مدير تجاري و ما زال يستمتع بحياته الخاصة و لذاته فلا شيئ منها يطغي علي شيء. كذلك يواصل حسن أبو علي تعاملاته السرية مع شركة العلاء لتوزيع الأدوية و التي بدأت تنافس بحصة قوية في السوق المصري بل و تصدر لأسواق الدول المجاورة لمصر مما أزعج ريئيس مجلس إدارة الشركة و المساهمون فيها أنفسهم. الواقع أن حسن أبو علي كان يملك تلك الشركة وفروعها التي تزايد كل يوم دون ان يثبت عليه شيء من ملكيتها؛ فهو قد ملكها لآخرين من خلصائه فهو يديرها من الباطن بخبرته و حنكته. لم ينزعج صاحبنا بانزعاج القائمين علي أمر الشركة وقد اجتمع به رئيس مجلس الإدارة فقال: أكيد عندك علم يا أبو علي بالمنافسين الجدد في السوق… حسن أبو علي مهوناً من الأمر: من الطبيعي أن يكون فيه منافسين…بس أحنا التوب في السوق…متقلقش يا كبير… نهض رئيس مجلس الإدارة قلقاً مشعلاً سيجاره: بس أكيد عندك علم بشركة اسمها العلاء…دي ليها تالت حصة في السوق… مش عاوزها تنافسنا يا أبو علي.. نهض صاحبنا: مطمئناً: متقلقش يا رياسة…طول ما أبو علي موجود… أحنا في المقدمة… ربت رئيسه علي كتفه و قال: طيب مصيف سعيد…يلا روح انتا عشان معطلكش…غادره حسن أبو علي إلي حيث نيكة قوية مع شقراء علي شاطئ العراة بإسبانيا وهو الذي يسمي نيتشر …
غادر حسن أبو علي إلي إسبانيا و هو برفقة مجموعة من القائمين علي شركته القوية الناشئة العلاء لتوزيع الأدوية. كان القصد من تلك الرحلة الاستجمام و كذلك عقد صفقات أدوية مع شركات كبري هناك. تم الحجز في فندق يدعي لا كالا ذي ميخاس وهو يشرف علي أكبر شواطئ العراة في إسبانيا البلد الذي يعشقه حسن أبو علي و يعشق نسائه. تمت الصفقات في الفندق و أحب حسن أبو علي ان يرفه عن الفريق المكون من ست أفراد كلهم من الرجال من العاملين معه فنادي فيهم: يلا عالشط…متع عيونكم عشان لما ترجعوا عاوز شغل من نار… أعملو ا اللي نفسكوا فيه…غمز لهم بان ينفلتوا كما شاءوا! هو نفسه كان قد أرهق من العمل في مصر و أحب أن يستجم… في الصباح الباكر قصدوا شاطئ العراة بإسبانيا إلا أن أحداً منهم لم يستغني عن المايوه! فهم مصريون عرب في الأخير! كان شاطئ العراة يعج بالعاريات الأوربيات و العربيات من كل لون و شكل ففيهم الشقر و البيض و السمر و الخمريات و الممشوقات و الممتلئات و الطويلات و القصيرات! كانت الأزيار مرتخية و نصف مرتخية مختونة و غير مختونة. كذلك كانت الأكساس ممتلئة أو رشيقة الشفايف مشعرة قليلاً أو منتوفة مصقولة مختونة كذلك أو غير مختونة! دارت العيون في الرؤوس من مجموعة حسن أبو علي و رمقهم فابتسم: يلا بقا ..كل واحد يشوف هيعمل ايه….و أنا هاستجم هنا شوية…الواقع أن حسن أبو علي لم يكن يسعي إلي نيكة قوية مع شقراء علي شاطئ العراة بإسبانيا و إنما هي من سعت إليه سعياً..
فرش منديل فوق وجهه و دفن نصف جسده بالطول في الرمال الصفراء الذهبية و أشعة الشمس تسطع فوق قوامه القوي! يبدو أن حسن أبو علي غفا قليلاً إذ قد تنبه علي من يد تتحسس زبه الدسم البارز العمة من تحت المايوه! رفع راسه و أزاح منديله ليجد شقراء تبسم له و تحدثه هامسة بالإنجليزية ما معناه: أنت عربي…!! ابتسم حسن أبو علي وأجاب: و مصري كمان…كانت شقراء نحيلة ممشوقة العود بارزة الصدر المتوسط الشامخ خضراء العيون طويلة نافرة الطيز المبرومة! همست له: روعة…وراحت تتحسسه فهمس لها: مش هنا…ممكن هناك…و أشار إلي خلف الصخور… نهض و نهضت و حط بطفه فوق طيازها الناعمة و هي تعلب بزبه لا زالت وسألها: متزوجة! أجابت: لا… انا لوحدي…مستنية صديقتي الجاية من برشلونة بكرة…لم تكد الصخرة تغيبهما عن العيون حتي استلمت تلك الشقراء شفتي حسن أبو علي! الواقع أنه كان مفعولاً به في ذلك اللقاء ! مصمصت شفتيه بنهم وهو يقفش زوج طيازها لتنزل غلي زبه ترضعه وز تمصه بقوة حيت كادت تنزل حليبه لولا ان فلته منها! همست له : ممكن أركبه…ابتسم صاحبنا و استلقي و زبه شادد كالسيف…كالفارس تركب الحصان العربي ركبت تلك الشقراء زب حسن ابو علي لتتقافز فوقه بقوة! كان كسها ضيقاً إلا أنه كان يتمطى من جوانبه وهو يستوعب زب حسن أبو علي. ما زالت به حتي اندفق حليبه بها فنهضت تمصمص زبه ليقف من جديد ليطلب منها أن تفلقس له فتفعل. راح حسن ابو علي في نيكة قوية مع شقراء علي شاطي العراة بإسبانيا ينيكها بشدة و يدفعها و هي تدفع بنصفها بقوة فتشاركه المتعة حتي أتي مرة أخري.
الحلقة 62
حسن أبو علي و السكرتيرة الفاتنة و لقاءات سكس ملتهب
لكل إنسان نقطة ضعف و نقطة ضعف حسن أبو علي النساء و الجميلات منهن خاصة و هو ما سنراه مع السكرتيرة الفاتنة الخائنة و لقاءات سكس ملتهب بينها و بين صاحبنا! فهو الآن كهل تخطي السادسة و الأربعين و صاحب أملاك و عقارات غير شركته العلاء لتوزيع الأدوية. كان قد طلب سكرتيرة بمواصفات معينة و أعلن عنها في الصحف فعلم مبغضوه بطلبه و أحبو أن يزرعوا جهاز تنصت و مخابرات مثير جميل لا يرتاب فيه. جاءت الفتيات و النساء يعرضن أنفسهن و مؤهلاتهن العلمية و الجسدية للحصول علي تلك الوظيفة ذات الأجر المغري مع الوسيم القسيم الكهل حسن أبو علي. من ضمن تلك المتقدمات كانت كامليا وهي امرأة مطلقة حديثاً ابنة السابعة و العشرين عاماً كانت تعمل من قبل في شركة علاقات عامة و غادرتها لأسباب شخصية. فازت بلا ريب باختيار صاحبنا فهي أمرأة شابة حسناء فاتن القوام سكسية الوجه و القسمات ذلك إلي غير ثقافتها العالية و ذوقها المرهف.
في خلال الشهور الأولي اختبر حسن أبو علي أمانتها كثيراً فنجحت في الاختبارات و كذلك نجحت في شيء أخر وهو أن تحوز عاطفة حسن أبو علي فتقع منه موقع الحب الكبير. وجدته ممسكاً برأسه بين كفيه فدخلت عليه وهمست: أستاذ حسن…مالك…! تنهد: أبداً..صداع بيفرتك دماغي…هو الساعي موجود… قالت: لأ..الكل مشي…مفيش غيرنا…همس: يااااه..دي سبعة…و انت ممشتيش ليه…مش بتقولي معاكي أبن في المدرسة…جلست وهي باسمة: دخلت عليك أستأذن لقيتك مريح..بصراحة مرضتش أصحيك… ابتسم صاحبنا: صعبت عليك …مش كده…بادلته الابتسام فبدت غمازات وجهها الفاتن: بصراحة ايوه…انت بتتعب نفسك أوي…و أنت حتي…ثم صمتت و ابتلعت كلمتها…. حد ق حسن أبو علي في عينيها فقرأ ما فيها فتحجرت و أنزلت هدبيها فهمس: و حتي معنديش زوجة و لا ***** اتعب عشانهم…ثم تأوه صاحبنا من الصداع ففزعت السكرتيرة الفاتنة الخائنة: بسرعة هجيبلك أسبرين و أعملك قهوتك… لم تمض بضع دقائق حتي عادت كاميليا بما اقترحت….شكرها صاحبنا ثم همس: كاميليا أنت من يوم ما جيتي و انت هلكانة معايا… كاميليا من غير لف و لا دوران …أنا بجد ارتحت ليكي…ينفع نكمل مع بعض…رفرف قلب كاميليا و احمر وجهها و أطرقت فهمس : خدي و قتك و فكري… و اعرفي أنك أول واحدة أقولها من قلبي الكلمة دي: بحبك…تلاقت عيناهما ثم استأذنت فأذن لها و انصرفت وهي بين نارين؛ نار حبها الحقيقي لصاحبنا و عطفها عليه و بذات الوقت مهمتها الأساسية في الإيقاع به بعد أن تغريه في لقاءات سكس ملتهب بينه و بينها وبعد أن تنال ثقته كما هو الآن…
كانت كاميليا السكرتيرة الفاتنة في صراع نفسي بين حبها و واجبها الأخلاقي و مهمتها و الأموال التي ستنعم بها من وراء تسليم حسن أبو علي لأعدائه من العاملين معه و ممن هم في باقي الإدارات! استشارت قلبها فاختارت حب صاحبنا و بذات الوقت أخذت تراود من زرعوها في مكتبه! مرت الأيام و تعرف صاحبنا إلي عائلتها و تعلق بها في كهولته حتي انه اصطحبها إلي عشه الأثير شقة علي النيل فسيحة لا يدخلها سوء أصفيائه و أحبائه من الدرجة الأولى. هنالك تكشفت كاميليا السكرتيرة الفاتنة عن جسد غض بض أبيض شهي و عن بزاز مكورة ممتلئة و أرداف ساخنة بيضاء تشعل شهوة العنين. هنالك دارت لقاءات سكس ملتهب بينه و بين السكرتيرة الفاتنة الجميلة فأذاقها من النيك ألوان و نفضها نفضاً فراحت تعبده كأنثي تعبد ذكر!! تعلقت كاميليا به بشدة و مرت الأيام وهو لا يزال يضاجعها و يكتشف مواطن أنوثتها الكامنة في تلك المطلقة المثيرة فكان يلتقيها وهو مصر أنها له, أنها امرأته الباقية. ذات يوم زمجر صاحبنا: كاميليا..الشقة انسرقت…الأوراق اللي في الخزنة فين!! جف حلقها و ارتعات ولم تجب! هي لم تختلس منه شيئاً! أمسكها من معصمها بقوة أذاتها: مفيش حد يعرف مكاني ده إلا أنت…سلمتيني لمين يا كاميليا…انطقي…فاضت دموعها: صدقني..لأ لأ …مش أنا…خليني اعترف لك…قصت له كاميليا السكرتيرة الفاتنة قصة قدومها و قصة كيف أنها أحبته بصدق و كيف أنها لم تبعه! هل صدقها حسن أبو علي! هل صدقها من خبر النساء و لم يامن لواحدة فيهن غير تلك التي سيدخل السجن لأول مرة علي يديها! لا لم يصدقها وقد اعترفت أنها كانت تمثل عليه! و لكن تمثيلها انقلب إلي حب حقيقي جارف و عطف عليه! أغوت عينيها في البدء أكياس المال فراحت تكمن له وراء شعارات الحب و الجنس. غير أنها أحبته حقاً فمن يفهمه! ها هو أمامها كالأسد الجريح الكبرياء المطعون في ثقته المغدور به ممن نالت قلبه! لا … لم يصدقها حسن أبو علي ونهرها: دموع تماسيح كذابة…ثم صفعها…نعم صفعها بقوة علي جميل وجهها و أمسك زراعها فألمها: بعتيني بكام يا رخيصة…كنت ناوي أعيشك عيشة الأميرات…أمشي..مش عاوز أشوفك تاني…و غادرت و دموعها تجلل خديها الأسيلين…
الحلقة 63 (الأخيرة)
حسن أبو علي ينيك حبيبته المطلقة في السجن ثم يهرب
هذه هي الحلقة الأخيرة من حلقات حسن أبو علي وفيها ينيك حبيبته المطلقة في السجن ثم يهرب فلا ندري إلي أين و ما مصيره بالضبط. ففي غضون أيام تم القبض علي حسن أبو علي بتهمة الاختلاس و تهمة تهريب أطنان من الأدوية إلي مخازنه الخاصة و قد ثبتت ملكيته لشركة العلاء لتوزيع الأدوية. أودع السجن و قام المحامون الكبار يدفعون التهم عنه. لم يكن سجن حسن أبو علي كباقي السجون إذ بأمواله أودع سجناً و كأنه نزيل فندق فيه التلفاز و تدخل له الصحف و الكتب و الأدوية اللازمة و الأطعمة مما يشتهي! كذلك كان حسن أبو علي علي صلة قوية بمدير امن القاهرة و كانت التوصيات له لا تني فكان لا ينقصه شيء سوي الحرية و إلا فكل شيء متوفر له. في الخارج شركته تعمل عملها و تتقدم و رصيده في البنوك يزداد فلم يكن ينقصه سوي النساء.
راحت الزيارات تتوالي عليه من شقيقته و من أقاربه و من أخيه الأصغر حودة. لم يكن السجن ليفت في عضد صاحبنا وقد اختبر الحياة بكل لذاتها و كل ألامها. كان شيء واحد يمضه و يمرر فمه وهو خيانة حبيبته المطلقة ! كاميليا تلك المرأة الوحيدة التي أحبها و كان يريد أن يستقر معها وقد اكتهل! قدمت لزيارته عدة مرات وكان لا يلتقيها فتعود دامعة. هي تريد أن تثبت براءتها له و أنها ما خانته قط! ذات مرة طلبها بنفسه و بعث إليها من أحضرها له فرحت حبيبته المطلقة و تزينت لتتلقي حبيبها في السجن لتراه و تطمأن عليه. كانت مدة الزيارة نسف ساعة إكراماً له. هنالك بكت كاميليا بمجرد رؤيته فسألها ببرود: بتعيطي ليه دلوقتي… قالت بحرقة البريء: لأنك مش مصدقني…و مش عاوز تسمع لي… قال: عاوزة تقولي أيه….قالت: اللي قلته قبل كده… أنا مبعتكش…مش عارفة ازاي خدوا الأوراق دي…معرفش…صمت حسن أبو علي: كان ممكن متجيش لما طلبتك…أنت مش مضطرة ..جيتي ليه…رقت له : أسأل نفسك…سبب وحيد بس و هو أني بحبك…قلي أعمل أيه يرضيك وأنا أعمله…مد حسن أبو علي كفه و مسح دموع وجهها بإصبعه: خلاص …متعيطيش…انا مصدقك…ولاد الهرمة دول تتبعوكي و عملا عملتهم…همست له دامعة: يعني صدقتني… نهض صاحبنا: روحي دلوقتي….خدي بالك من أبنك و من نفسك… خدي دول….بسط له يده بمئات الجنيهات…ردتهم إليه وهمست: انا عاوزاك انت… في تلك اللحظة طرق بابهما و انتهت الزيارة….
غادرت كاميليا سعيدة فرحة بتصديق حسن أبو علي لها ليعود الأخير لها وهو أشد اقتناعاً ببراءتها. تمر الأيام ليصدر الحكم بالسجن خمس سنوات علي صاحبنا ليل في السجن فيعاود وسط همومه شوقه للنساء و إلي حبيبته المطللقة بالأخص! رتب اللقاء ترتيباً دقيقاً و طلبها أن تحضر له فحضرت. اشتهاها حسن أبو علي بقوة كما اشتهته هي كذلك. فقد تركت نياكتها علامة لديه و كذلك لديها. بالليل وفي جنح الظلام تسللت حبيبته المطلقة إلي زنزانته. أغلق الباب عليهما و جلس الحارس يعرس عليهما و الفلوس تشتري الفلوس و الكرامة كذلك. افترشها حسن أبو علي و اعتلاها! راح حسن أبو علي ينيك حبيبته المطلقة في السجن كما لم ينك من قبل! هجم علي حرم فرجها يتناوله باللمص و اللحس و الدعك فأرعشها وصتت و الحارس يمسك بعزيزه خارج السجن! دخلها فشهقت : أووووه…بشويش عليا…ابتسم حسن أبو علي: أيه هتغني جو السجن…ضحكت و زبه ساكن داخلها فدقها بقوة فصاحت: أأأأه..… راحت تغنج أسفله وحسن أبو علي يقبلها…أخذ يدق كسها بشدة وهي تأن أسفله وهو لا يزال ينيكها داخل السجن حتي ارتعشت… كان لم يزل بطاقته لم ينتشي بعد. استلقي و أركبها زبه فأمسكته وسددته بشق كسها فأخذت تهبط فوقه و الزب ليفرق ما بين المشافر وهي تتأوه و فرائصها ترتعش! أهبطها عليه حسن أبو علي بقوة فشهقت و ضربت طيازها بيضتيه المتورمتين فأطلق هو انة! اسكنها داخله يستمتع بدفئها وهمس: أوعي تكوني حد ناكك قبلي يا بت…غنجت كاميليا: أخص عليك يا ابو علي…دا انت راجلي و جملي… رفع نصفه و ناكها بضربة زب فتأوهت: بجد يا كمكم…همست : بجد يا أبو علي…ثم أخذت ترهز بقوة و تنيكه و تدلك كسها في زبه الذي رشق فيها! راح يصفعها بقوة حتي تعبت: كفاية …انا تعبت…خليني أمصه شوية… ابتسم صاحبنا وشالت من فوق زبه بطزها فصفعها فوقها فغنجت: أي..أخص عليك بقا… ثم أكبت علي زبه المشدود تهمس له: أنت باين عليك مش هتهدي غير لما أبوسك…وراحت تهجم عليه تمصمصه و ترضعه و قد عملها صاحبه من قبل كيف تمص و كيف ترضع الأزيار! حتي أخذ حسن أبو علي يصرخ و يزمجر و يدفع بنصفه ينيكها من فمها. ثم شرقت حبيبته المطلقة بمائه أو كادت! أرتوت و ارتوي و غادرته بقبلة. أسابيع مرت و ذات صباح قدمت حبيبته المطلقة لتزوره فإذا به غير موجود! حسن أبو علي هرب من السجن! ولكنه لم يخبرها أو يتصل بها حتي اللحظة …
تمت
تمر الأيام و تشتد شهوة بسمة إلي زب حسن أبو علي النسوانجي! نعم هي تعلم ان له علاقات في الجامعة وفي خارج الجامعة. كذلك كان حسن أبو علي يشتهيها بقوة و يود لو يختلي بها. ذات يوم وفي منتصفه كان بيت حسن أبو علي خالياً إلا منه و كان هو في محل الخردة خاصته إذ دق جرس هاتفه المحمول فإذا به رقم غير معروف! راح يجيب فإذا به صوت حريمي حلو النغمة. كان ذلك صوت بسمة جارته المتناكة : أيه مش عارف صوتي… قالتها بدلع فعرفها فقال: بسمة…! همست بدلع و منيكة: اطلع عان تطلي طبق الدش…لو فاضي يعني! شب زب صاحبنا وقال مداعباً وهو اعلم بنيتها: طبق الدش بس…! صمتت جارته المتناكة ثم قالت: أيوة بس…مخك ميروحش لبعيد…قال أوبعلي ستنكراً: بجد…يعني كدا! قالت بسمة تستثير فحولته: يا ابني انت متقدرش تعمل حاجة…أنت أخرك البنات المفعايص بتوع الجامعة…هاج حسن أبو علي النسوانجي: طيب هنشوف مين اللي يتعب التاني… ضحكت بسمة وقالت: ما نشوف.. يلا بقا قبل الولا ما يجي مالدرس! .اغلق حسن أبو علي النسوانجي الهاتف و أغلق محل الخردة ثم بلبلع حبة فيتوياجرا و حبة جيو بوكس وهو ينوي أن يقطع كس جارته المتناكة التي تتحدي فحولته!
بسمة جارة حسن أبو علي النسوانجي امرأة عفية ثائرة الشهوة غير مختونة كباقي البنات او الحريم! أضف إلي ذلك غياب زوجها مما جعلها تفرغ شهوتها بخيارة أو بيدها! سريعاً تحمم حسن أبو علي بدش بارد و صعد إليها الطابق الثاني لتفتح له بعد أن ضغط جرس بابها ليجدها ترتدي جلباب بيتي بلدي ملتصق فوق فخذيها و طيازها! كانت بزازها تبدو كبيرة و شق ما بينهما يهر لعيني صاحبنا مثيراً جداً! منذ أن وطئت قدماه شقتها قال يتحداها: تقدري عليا…! تركت له الباب يغلقه و ولته خلفيتها الكبيرة و أطلقت ضحكة مثيرة وقالت: يا ابو علي انت اللي مش هتقدر عليا… ومشت تتراقص بطيازها الكبيرة الساخنة وهو كس جارته المتناكة قد انطبعت مشافره في الكيلوت فانتشب زب حسن أبو علي بقوة فأسرع خلفها و ولاها له وجهاً لوجهاً وقد أمسك بساعدها بقوة و راح يحدق في قلب عينيها و الشهوة تطل من عينيه! أنت بغنج و دلع جارته المتناكة : أمم..أي أي سيب أيدي و جعتني…ثم أرخي قبضته عنها فمشت تتراقص فأوسع هو خطوته و قبض علي ساعدها مجدداً ليلصقها بالحائط و يحدق فيف قلب عينيها و يفرد بزراعيها علي الجدار خلفها فيميل علي شفتيها فتغمض جارته المتناكة لوز عينيها تتأهب للقبلة! التحمت الشافة في قبلة عميقة قوية أكل فيها شفتيها و أكلت شفتيها و أذابها و أذابته ليحملها بين زراعيه ويهمس: أوضة النوم فين…!لتطل بعيها خلفه فيهرول ليلقي بها فوق السرير!
أرخاها علي السرير تعلقت برقبته ونام فوقها وراح يدعك بزازها العفية بقوة وهي تغمغم في قبلات ساخنة! في لا وقت خلعها ما يسترها إلا الكيلوت و خلع كل ملابسه! رأت بسمة زب حسن أبو علي يتأرجح بين فخذيه فشهقت و كزت فوق شفتيها تتشهاه بقوة!! راح يمصمص حلمتيها البنيتين و يرضع منهما وهي تنتقل بفمه من بز لأخر وهي تتأوه وهو ينزل من فمها ودق شبع منه إلي بزازها ثم بطنها فيلحسها و يلحس سرتها ثم إلي كسها فيلحس من فوق الكيلوت الرقيق! راحت جارته المتناكة تأن بقوة و تتأثر ملامحها الجميلة وهي تهمس: نكني..نكني….بشفتيها أمسك بطرف الكيلوت وراح يتنزل بها حتي أسفل ركبتيها! ثم سلتها من بين قدميها! عراها بالكامل فانتصب زبه بقوة!! استطال و غل يشتهي ذلك الكس المحلوق الوسيم الممتلئ المشافر! أوسع ما بين فخذيها الممتلئين وهي تدفع بنفسها باتجاهه ثم راح يحدق في كس جارته المتناكة و يتشممه! راح ينفث فيه من زفيره الساخن ليجنن جنون بسمة لتصرخ: أأأأأأأأأأأأأه .يلا بقاااااا نيكني….مش قادرة…حتي حسن أبو علي النسوانجي نفسه لم يقدر أن يصبر! راح يعلوها برأس زبه الكبير يلاعب شفايف كسها! أنت فغمس رأسه فيها فشهقت! كان كس جارته المتناكة ينفتح و ينضم بقوة يطلب زبه!! راح يغمسه فيها وهي تشهق فيخرجه ف تشهق ثم يولجه فتشهق! ثم راح ينيكها بكل قوة فأخذتها الآهات و الانات وهي تتمرغ أسفله و تكبش بأصابعها في ملاة السرير و تلقي برأسها يمنة و يسرة حت تخشب جسدها! أخذتها رعشة قوية بعد عشر دقائق من النيك فألقت شهوتها وشبعت! غير أن حسن أبو علي النسوانجي لم يشبع بعد! ناكها مجدداً حتي أرعشها بكل قوة و اقتدار فأرخت هدبيها الطويلين وهي أسفله تغنج بدلال الأنثي: كفاية يا حبيبي …تعبتني…همس لها ضاحكاً: بس لسه واقف… عاوز أرتاح…لمعت عيناها وهمست: أنا هاريحك…استلقي كما طلبت وراحت تكب علي زبه تلحسه و تمرغه برضاب فيها العذب و تلعقه و تمصصه بقوة و تداعب بيضتيه! زمجر حسن أبو علي كالليث وهو يلقي حمم شهوته !! أفرغ فقي جوفها لتختنق جارتها المتناكة بمنيه …
الحلقة الثانية والثلاثون
طياز العروسة الفلاحة الكبيرة تهيج زبر حسن أبو علي
نمضي مع حسن أبو علي في حياته العملية و الدراسية لنراه ينجح و يلتحق بالفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية. في تلك الأثناء كانت شقيقته من أبيه و امه وفاء قد عادت مع زوجها للزيارة علي أن تعود بعد شهور للسفر مجدداً. فرح حسن أبو علي بمقدم شقيقته الذي ذاق أول ما ذاق النيك من طريقها! إلا أن شقيقته أبت عليه نفسها تلك المرة فالتفت حسن أبو علي إلي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة التي قدم بها زوجها ليسكن في المنطقة بعد زواجه بها حديثاً! كانت طياز العروسة الفلاحة الكبيرة تهيج زبر حسن أبو علي بقوة عندما يراها! كان الفصل فصل شتاء في شهر ديسمبر وكانت العروسة الفلاحة النصف متعملة الحاصلة علي الإعدادية ابنة العشرين ربيعاً تترك شقتها, التي تجاور شقة حين أبو علي , وتجالس أم حسن أبو علي للتسلية حتي يعود زوجها المحاسب أبن عمها من عمله.
العروسة الفلاحة , هيام, كانت تزور أم حسن أبو علي كثيراً فتقضي الوقت معها ومع شقيقته التي قدمت من الخارج حتي يقدم زوجها من عمله أوان المغرب. كانت هيام بنت بلد عشرية فكانت تعين أم صاحبنا في طهي الطعام أو أي مساعدة أخرى. كانت هيام طبيعية الجمال بدون مكياج و تمتلك جسد مفعم بالنشاط مقسم جميل ذات طياز كبيرة مكن ترتعش في كل خطوة تخطوها مما كان يهيج زبر حسن أبو علي فيتحسس زبره و يود لو ينيكها! كذلك كان لها زوج من البزاز النافرة المبرومة تكاد تقفز من بلوزتها! كانت هيام العروسة الفلاحة تثير حسن أبو علي بشدة فكان يتقرب إليها فأصبح كثير التهريج والهزار معها. ذات يوم و هو قادم من جامعته أحس بنوبة برد فعاد مبكراً علي غير العادة ولم يكن في الشقة غير والدته التي ضعف نرها و ثقل سمعها قليلاً. وصل إلى الشقة و كان كل تفكيره في هيام و طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و تمني أن يجدها عندهم. و تمحن زبر حسن أو عليها و سرت في جسدي رغبه جنسية في هيام العروسة الفلاحة فقرر بأن يحاول معها اليوم إذا كانت موجوده مع والدته! دق جرس الباب فإذا بهيام تفتح له وعليها قميص نوم شفاف ليس تحته من ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب بمبي مفتوح!
ما إن وقعت عينا حسن أبو علي عليها حتي بدأ زبره في انتفاخ بطيء فسلمت عليه وقالت مستغربة:
ايه يا حسن خير أيه اللي جابك بدري كدا…!! قال لها وقد كانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً: اصلي مدروخ شويه وداخل علي دور برد …قالت: لا الف سلامه عليك … ليدخل بعدها حسن أبو علي إلي غرفته التي كانت يعزلها عن غرفة والده ووالدته وغرفة شقيقته وفاء صالة طويلة! في تلك الأثناء كانت والدته منهمكة في المطبخ وكان هو يخلع ملابسه فية حين دخلت عليه غرفته هيام العروسة الفلاحة أم طياز كبيرة!! كان صاحبنا بجسده العضلي الذي يعجب النساء منتصباً وليس عليه سوي السليب! بدت عضلاته المرسومة بحكم تمارينه في صالة الجيم. دخلت عليه هيام قائلة: ألف سلامة عليك يا حسن … فطلب منها : ممكن يا هيام تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها قرص ريفو… شكرها حسن أبو علي وقد بدأ في لبس التي شيرت وهو يتطلع إليها بعينين جريئتين نهمتين إلي لحمها المثير ! كان يحدق إلي زوج بزازها بقوة وقد بدت وكأنها تغازله! زبر حسن أبو علي شد و هاج و انتفخ فنظرت اليه هيام العروسة الفلاحة و قد ارتسمت علي شفتيها الممتلئتين المحمرتين حمرة طبيعية ابتسامة معجبة! نظرت هيام إلى زبر صاحبنا وحاول هو أن يخفي حركته وهو ينتفخ فالتقط بشكير و ضربه حول وسطه. كانت هيام ترمقه خلسة وهي تضع كوب الليمون على التسريحة ! ثم خرجت إلا انه غادرت زبر حسن أبو علي ملتهب شديد الشهوة إلي طيازها و كسها الرابض بين ممتلئ فخذيها! أهاجته بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه! راح صاحبنا يضغط عليه في محاوله مني لتهدئته لأن والدته من المؤكد ستدخل تطمئن عليه. إلا أن زبر صاحبنا الذي هاج علي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و بزازها رفض الرضوخ للنوم فنام و القي عليه الملاءة ! لحات جاءت والدته و اطمأنت عليه ثم ذهبت إلى المطبخ وكان زبره قد هدأ … وبدأ هو يرتعش لا يدري أرتعاشة البرد أم ارتعاشة رغبة في نيك هيام! حاول أن ينام و لكن قبل أن تغمض عيناه كانت هيام العروسة الفلاحة قد دخلت غرفته لتطمأن عليه, كما تدعي, فرفع رأسه ونظر إليها … فقالت: ها آيه أخبارك دلوقتي ؟! قال صاحبنا: لها أحسن مالاول …قربت هيام منه فوضعت كفها الرقيقة البضة علي جبهته و بدأت تتحسس خديه و كانها تجس حرارته! و من سخرية الأقدار أنها بذلك رفعت حرارة شهوته من حيث تدري أو لا تدري! راح زبر حسن أبو علي يأخذ في الوقوف مجدداً !!
الحلقة الثالثة والثلاثون
حسن أبو علي و قبلات ساخنة و تحسيس علي الطيز ويقذف لبنه
وقفنا في الحلقة السابقة عند هيام العروسة الفلاحة وهي تتحس خدي حسن أبو علي تدعي جس حرارته وقد انتصب زبره علي أثر ذلك. سنري الأن كيف استغل صاحبنا ذك و دخل في يقبل هيام قبلات ساخنة و يحسس تحسسي علي الطيز الكبيرة, تلك الطيز الذي طالما اشتهاها حتي يقذف لبه في سليبه و إن لك ينيكها! راح حسن أبو علي و بطريقه وكأنها غير مقصوده يضع يده على صدر هيام لترمقه باسمة و تهمس طيب بطل شقاوة يا حسن… ليضحك هو بصوت عال و لتضع هي إصبعها علي شفتيه : وطي صوتك ….! علم انها قدمت إليه دون علم والدته فأهاج ذلك رغبته بقوة إلي نيكها فهمس لها: هي ماما فين! فقالت له: في الحمام ..
لم يكد يسمع ذلك منها حتي حشد حسن أبو علي كل قواه وأطبق بيديه عليها من وسطها وسحبها نحوه إلى السرير فسقطت عليه من هول المفاجأة وهي تهمس زاعقة: بتعمل أيه يا مجنون … فقال صاحبنا بنفاذ صبر: ده انتي اللي جننتيني … فدفعته بيديها ونهضت من فوقه وهي تهرول إلى خارج الغرفة! زاده ذلك رغبة فيها و ارتفعت حرارته بفعل شهوته و بفعل البرد و راح يرتعد و زبره لا يكف عن النبض! انكمش علي نفسه يهدأ من ثورة زبره و يضغط عليه لتدخل هيام مجدداً وهي ترتدي الروب خاصتها وكأنها ذاهبه الى شقتها! وقفت عند باب غرفته و زعقت بصوت عالي: طيب يا حسن عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي .. ليهمس حسن أبو علي: انتي تعبتيني يا هيام..!!! ضحكت و قالت: ليه يا حسن بتقول كده .. فقال لها : يعني مش عارفة ! لتضحك هيام في مكر وهي أعلم فهمس لها: طيب تعالي شوفي و رفع الغطاء من على جسمي وكان زبره قد شد فأخرجه من من السليب وبدا رأسه … شهقت هيام و تضرج وجهها وهمست: كل ده!! ثم ولت وجهها هامسة باسمة: عيب يا حسن!! ليهمس لها بضعف: عيب ايه وأنتي تعبتيني ! همست هيام وهي تبتلع ريقها شهوة إلي زبر صاحبنا: عني عايز ايه دلوقت…! فسألها مستنكراً : يعني انتي مش عارفه …! لتطلق ضحكة علية لم تلبث أن كتمتها براحتها و لتقرب من السرير و لتلقي بكفها فوق زبره! راحت تتحسسه بأصابعها وهي تتعجب: كل ده!! جيبته منين ده كله!!! ألقي صاحبنا يديه علي خصرها الضامر وجذبها لتجلس على حافة السرير فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدته فهمس لها: … ايه خايفه … فأومأت أي نعم فنهض صاحبنا و أغلق الباب وراح يضم هيام إلي صدره وبدأ في تقبيل رقبتها قبلات ساخنة وهي تتمايل وتحاول أن تدفعه و يداه في تحسيس علي الطيز مثير! كانت تدفعه و كانها تجذبه! كانت تريده غير انها خائفة من الفضيحة!
أطبقت هيام جفنيها و حسن يحسس تحسيس علي الطيز التي فتنته , تحسيس هائج بيدين نهمتين وهي تنفع بين أحضانه وتهمهم: آآهه لأ لا لا يا حسن عيب كده أنا ست متجوزة…رفع صاحبنا طرف قميص نومها من الخلف …وهي تتمنع عليه إلا أنه نجح في أن يحسس تحسيس علي فلقتي طيزها ويمسح عليهما من فوق كيلوتها الأحمر … و هما في تلك الحالة إذ نادت والدته علي هيام لتتأكد من ذهابها لشقتها فأطبق حسن أبو علي علي شفتيها بكف يده و أجاب والدته: هيام مشيت يا حاجة….بدأت هيام ترتعد خوفاً من الفضيحة وهمس لها : هسسسسس … ورفع كف يدي عن شفتيها وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش فهمس لها مطمئناً: ما تخافيش ..الحاجة هتروح أوضتها لما تعرف أنى هنام وانتي مش موجوده …أسرعت هيام إلي خلف الباب وهي ترتعش ليلحق با حسن أبو علي عند باب غرفته وأخذ يحتضنها بقوة مستغلاً حالة الهلع التي ظهرت على هيام العروسة الفلاحة وهي ترتعش وجذبها إلى سريره وأجلسها واضعاً اصبعه في فمه ينهاها عن الكلام: هسسسس..صرم راح يقبلها من جديد قبلات ساخنة مثيرة له و لها و نام عليها وهو بالسليب فقط وكان يرتعش من فرط الرغبة وسخونتها إضافة إلى سخونة نوبة البرد وزبره شادد داخل السليب! لم تستجب له هيام وهي مذعورة إلا أن صاحبنا وصل إلي ذروة شهوته وهو في تحسيس علي الطيز الناعمة مستمر فإذ به يقذف لبنه و يأتي شهوته وهو علي ذلك الوضع من القبلات الساخنة و التحسيسات الهائجة! أغرق حسن أبو علي سليبه و أحست هيام فضحكت هيام العروسة الفلاحة من منظره و من فرط هياجه عليها فألقت براحتها علي فيها وهي تحدق الى السليب وقد ابتل من مائه!! أردات هيام أن تغادر إلي شقتها إلا أن صاحبنا اعترضها وقد أحس بفحولتها قد أهينت! قرر أن يثبت لها رجولته و أن سرعة قذفه كان لتأثير نوبة البرد عليه! إلا أن هيام ابتسمت ساخرة وهمست: عاوز ايه بقا!! مش جبتهم خلاص…!!
الحلقة الرابعة والثلاثون
حسن أبو علي يستمتع و ينيك كس جارته اللعوب و يثبت فحولته في النيك
في تلك الحلقة كيف استطاع حسن أبو علي أن يستمتع و ينيك كس جارته اللعوب التي كانت دائمة التردد علي والدته تعينها في أعمال البيت و تسليها حتي أن يرجع زوجها التي دخل بها حديثاً. كذلك سنري كيف راح صاحبنا يثبت فحولته في النيك و قدرته علي إمتاع النساء وقد سخرت منه جارته اللعوب صاحبة الجسم الصاروخي حين أمسكها من يدها وهمس لها و قد قذف في لباسه: أقعدي شوية..!! لتهمس ضاحكة ساخرة: مش خلصت خلاص! ليجيبها: لأ…دا عشان أنا حيحان عليكي بس… فضحكت وقالت : لا أنت بكاش…أقنعها حسن أبو علي بالبقاء ثم راح يهز زبه و تمكن من تنبيه شهوته فرشقت فيه عينا هيام و أخذ هو يدها لتحسسه ثم يأمرها : يلا مصيه…!! نظرت اليه هيام باشمئزاز و اعترضت وهمست واضعة كفها على فمها ..؟؟؟؟ ايه بتقول ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحك منها صاحبنا وهمس: طيب هاغسله و أجي…و اشوف الحاجة تلاقيها نامت…
بالفعل ذهب حسن أبو علي إلى الحمام و غسل زبه و طهره واطمأن إلي أن والدته نائمة فأغلق باب غرفتها ثم عاد ليجد جارته اللعوب جالسة على طرف سريره مترقبة الوضع فدخل و أغلق باب غرفته بالمفتاح وطمأنها إلي نوم والدته فابتسمت و همست جارته اللعوب بدلع وتدعي الضيق: يلا بقا يا حسن وريني عايز أيه… دق قلب صاحبنا و دنا منها وهي تبتعد فهجم عليها و ضمها إلي صدره فلم تقاوم هيام بل أحاطت جسه العاري بذراعيها فألقي عنه اللباس وبدت في شد كيلوتها إلى اسفل وهي ساكنة فرأي جسمها الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأ في التحسيس بيده ي اليسرى على سوتها الحلوة ثم أخذ ينزل أصابعه إلى أسفل ليلامس كس جارته اللعوب فأمسكت في تلك اللحظة بيده وضغطت عليها في كسها فأخذ صاحبنا يفرك كسها بيده طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبره فيس صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه! هاجت جارته اللعوب و استلقت أمامه فوق السرير وفتحت رجليها وظهر كسها أمامه ببياض سوتها واحمرار شفريها وقد تلطخ من ماء شهوتها! رقد فوقها وأخذ يتحسس كس جارته اللعوب من فوق الكيلوت الستان الناعم فراح يسحبه فأرخت هيام من محنتها إلي زبره فأمسكته! راح حسن أبو علي يفرج ما بين فخذيها و يولج زبره في كس جارته اللعوب و يثبت فحولته في النيك فدخلها فأحس و كانه فرن … آآآآآههههههههه !! خرجت مه هذه التنهيدة بخفوت من شدة اللذة التي شعر بها وكذلك شهقت جارته فراح حسن أبو علي ينيكها و يحرك نصفه ..
أخذت جارته اللعوب تان و تضغط على ظهره بيدها وهي حاضنة لجسده القوي فجعل يطعنها طعنات قوية فبدأت هيام تتأوه : آآآآهههههه يا حسن….أأأه يا أبو علي … أيوه …ايوه …فجأة نهض حسن أبو علي من فوق كس جارته اللعوب فخرج زبه فاحدث طرقعة لذيذة و شهقت هيام فهمس لها: يلا أركبيه…نام صاحبنا و زبه مشرع كالسيف و معتدل كالرمح و تناول يد جارته و بزازها تتأرجح فوق صدرها فأركبه فوق زبه وهمس: أنزلي ..يلا دخليه في كسك الاحمر…خجلت هيام فالمرأة هي المرأة! فهي تتناك منه فعلاً و تخجل من ذكر ذلك صراحة!! راحت تنزل فوقه وهي تتأوه و وركيها يرتعشان و الزب يرشق فيها وحسن بو علي قد قبض علي بزازها و ذلك حتي انزلق زبره داخل كسها فندت عنه آآههههههه ممتعة وهي مغمضة العينين! اكل كسها زبره حتي الخصيتين فأمرها: يلا ..نيكي…فراحت تهز وسطها و قد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك فلقتي طيزها بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبره و حسن أبو علي يصفعها من تحتها بقوة وهو يعتصر بزازها و بدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي: هه هه هه هه هه ….فطوقها حسن أبو علي بزراعيه واطبق على شفتيها تقبيلاً وهو لا يني يثبت فحلوته في النيك فيطعنها من أسفلها وقد بدأت جارته اللعوب تشخر وبدأت في التأوه وهو الآخر وما هي الا وقد أطلقت : أأأأأأأأأأأأخخخخخخخ هوف هوف آآآآآآآآههههههههه.. حتي راحت حركتها تهدا وقد بلغت نشوتها بينما صاحبنا فحل لم يقذف بعد … راح حسن أبو علي يطبق فوق وسطها بكفيه وراح يواصل نياكتها ثم قلبها بخبرته فتبدلت الأوضاع فركبها وراح ينيك كس جارته اللعوب بقوة و عصبية و يثبت فحولته في النيك حتي ندت من بين شفتيه لذة الآه و الأح : آآآآآىىييييييييييييييييييييييييي احوووووووا .. فأنزل مائه الساخن في كسها ……وارتمي عليها وقد كان العرق يتصبب منه وكأنه كان في تمرين من تمارين صالة الجيم ثواني و أفاقت هيام من نشوتها فدفعت حسن أبو علي من فوقها وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت خاصته خشية الحبل منه…
الحلقة الخامسة والثلاثون
حسن أبو علي و رفيقاه و ليلة حمراء مع فتاة ليل متناكة جداً جداً
كان حسن أبو علي قادماً من سهرة ليلة حمراء مع الأصحاب و في طرقه إلي بيته. كان هو و رفيقاه برفقة فتاة ليل قد التقطوها من الشارع في منتصف الليل. كانت أشبه بسمية الخشاب الفنانة السكندرية المعروفة. كان حسن أبو علي برفقة صاحب له ثري في الأكاديمية البحرية بسيارته و برفقة أخر يدرس في تجارة إسكندرية. في فصل الصيف تكثر فتات الليل لكثرة المصطافين في الإسكندرية. أخذ ثلاثتهم يطفون شوارع الإسكندرية و خاصة خط البحر حتي اقتربت الساعة من الواحدة صباحاً . بينما هم في شارع جمال عبد الناصر إذ بفتاة عفية عارية الذراعين تلبس فستان رقيق مشجر قصير فوق ساقيها اللامعين المدكوكين مسدلة الشعور السائحة المتموجة فوق كتفيها بوجه خمري رقي الملامح فاجرة العيون الرمادية مما يشي بولع صاحبته بانها فتاة ليل متناكة و كذلك علق احسن أبو علي: شايفين الحتة الطرية اللي واقفة هناك دي..أراهن أن ما كنتش مستنية زبون… قرب منها… ضحك رفيقاه وقال الذي يقود الأقل خبرة: أحضن وانت تتعامل…غمز له صاحبنا: دووووس…
كان اللقاء في شارع جمال عبد الناصر فاقتربوا منها فغمز لها حسن أبو علي: مصلحة ولا مروحة… حدجته بعين شرموطة بعين فتاة ليل متناكة تأكل الزب في ثلاثة أخرامها كسها و طيزها و فمها و ضحكت: هو لسة السهرة ابتدأت… ثم طرقعت اللبانة في فمها و مدتها بين شفتين رقيقتين مصبوغتين بالأحمر. مال صاحب التجارة لحسن أبو علي مغتبطاً : بينها لقطت يا كبير…! تنهد حسن أبو علي: طيب أيه.. نتعرف…! دنت منهم وهي تلعب بخصلات شعرها: أنا فيفي… و انتو بقا… راح كل كالتلميذ يجيب: أنا أنا…محسوبك طارق…وده محمد..وده الكبير حسن أبو علي… ضحكت فيفي بشرمطة: ههه..كبير… طيب عندكوا مكان…أجاب حسن أبو علي وهو يغمز لطارق صاحب السيارة: اه أه البركة في طارق… ابتسمت فيفي بدلع و قالت: طيب نتفق…تلات ميات في تلاتة… و لو بقا باكو..يبقي من زوقكوا…ثم غمزت … ثار حسن أبو علي: لا لا..كتير..كتير..هم ستمياية..حلو أوي….حدجتهم فيففي غاضبة: يفتح ****…ثم أدبرت عنهم تغادرهم فساروا خلفها ونادها طارق الثري: خلاص يا ستي…ماشي….أركبي…ابتسمت: أيوة كدا… صعدت مع ثلاثتهم ليصلوا بعد ربع ساعة إلي فيلا في كيلو باترا…كان والدا طارق في شرم الشيخ للإصطياف فلم يبق إلا هو. دخلت وراح ثلاثهم يتهامسون أيهم يصعد أولاً… فقد صعدت فيفي سلم الفيلا بعد أن خلعت حذائها و فستانها وبقت بقميص نوم ازرق كشف عن بزاز كبيرة مغرية و و طياز مربرة و حسن شديد الإغراء! طنو انها ستكون ليلة حمراء مع فتاة ليل مدمنة نيك شديدة الشهوة مثل فيفي…
بتردد صعد طارق وهو يرفع زجاجة البيرة فوق فمه. دخل عليها فوجدها مفشوخة الساقين مثيرة الجمال. فتت زراعيها: تعالي يا سي طارق…اقترب منها وقد جف حلقه و شب زبه بقوة وراح يقبلها. نام فوقها ولم تكد تتحسسه و تلمس زبه حتي القي بمنيه!! ضحكت منه فيفي و تحرج طارق و جلس صامتاً ثم نطق ماداً بخمسائة جنية لها: ارجوكي… انا عملت فيكي اللي متعملش….يلا صرخي…فهمت فيفي اللعبة وربتت فوق صدره: متقلقش…انت هديت حيلي…دقائق و نزل طارق يمثل الفحولة…ثم راح صاحبنا حسن أبو علي و محمد يتفاوضان أيهما يصعد قبل اﻷخر… صعد محمد فكان نصيبه مثل طارق فنزل يمثل الفحولة و كيف أنه ناك فيفي حتي صرخت بقوة: أنت مسمعتوش صويتها!! هز كل من صاحبنا و طارق رأسيهما. كان حسن أبو علي النسوانجي قد ابتلع فياجرا و خدر نفسه. صعد فوجد فيفي تعدل أمام ألمرآة من نفسها و كانها تهيئ نفسها للمغادرة فقال حسن أبو علي: أيه يا فيفي علي فين….ضات بهم و نته مثل رفيقيه فهمست: يلا بس متعطلنيش..هصوت و هقول انك سيد الرجالة ..متقلقش…ضحك حسن أبو علي وهمس: لا لا…انت فاهمة غلط…وراح يضمها بين زراعيه فينزل يداه إلي ردفيها يكبشهما و يقبلها ثم خلع ملابسه فبان زبه الكبير! حملقت فيفي فيه بشهوة فاضطجع صاحبنا: يلا مصي بقا…ضحكت فيفي وهمست: دا انت غيرهم بقا… أمسك بيدها و جذبها وهمس : هتشوفي…يلا مصي…راحت تمص له زبه الكبير هي ترقب تأثره وتلعق إحليله وهي ممسك برأسها . راح يولج زبه في فمها بقوة وهي قد اختنقت به: أأأه مش كدة…أخرجه من فمها وهمس لها: نامي…نامت فأخذا حسن أبو علي يرفع رجليها عالياً و بزبه يدور حول زنبورها و كسها فيغمسه غمسات فيه كانت سريعة فأهاجها بقوة فهمست: يلا دخله…ليهمس لها: عاوزة تتناكي….! أنت : أأأه يلا بقا…قال: طيب قولي نيكين يا أبو علي… ألقت بيدها حول زبه وراحت تداعب به كسها: نيكني يا أبو علي….يلا بقا…راح ينيكها بقوة في ليلة حمراء مع فتاة ليل متناكة وأخذ يدك كسها و يداه تقتلع بزازها و صويتها ملأ أرجاء الفيلا…كان كل من طارق و محمد يسمع الصويت المختلف عن صويتها السابق فيعلم فحولة صاحبهما!! شهقت و ألقت شهوتها و حسن أبو علي لا يزال بشهوته!! أذابها من النيك و لولا أن رضعت له زبه مجدداً ما أتي شهوته…من يومها وحسن أبو علي و فيفي أصدقاء وسنري تطور ذلك…
الحلقة السادسة والثلاثون
الممرضة المنيوكة تشتهي حسن أبو علي و تركب زبه و هو في المستشفي
وقفنا في الحلقة السابقة من قصص حسن أبو علي وقد أشبع فيفي فتاة الليل نياكة لتغادر و قد صارا صديقين دون رفيقيه الآخرين. فالمرأة تقدر الرجل النياك الذي يرويها. سنري اﻷن قصة الممرضة المنيوكة وهي تشتهي حسن أبو علي الوسيم و تركب زبه في هدأ الليل حتي تنتشي. فقد غادر حسن أبو علي فيلا صديقه طارق وقد دقت الساعة الثالثة و النصف صباحاً. كان يمشي ينتشي بتلك الليلة الحمراء فيطرق الأرض وهو يتمثل العبارة: يا أرض أتهدي ما عليكي قدي.. نعم فليس يشبه حسن أبو علي كثيرون في الأناقة و القسامة و الوسامة و فاعلية الزب الملتف الثخين الذي يسعد النساء. بينما هو في طريقه و إذ يقطع الطريق دهمته سيارة سكودا! صرخت من بالداخل و سقط حسن أبو علي متألماً! خرجت من السيارة سيدة دون الأربعين و فوق الخامسة و الثلثين ترتدي بودي أسود بصدر ممشوق نافر و طياز مدورة رشيقة و شعر أسود كالليل و وجه أبيض كمثري الهيئة مثير لذيذ وهي مذعورة! أكبت فوق حسن ابو علي و وقدم اثنان من الذين ينترون مشار يع الأجرة فصرخت: انت بخير…بخير…شيلو معايا…
حملوه في الكرسي الخلفي و انطلقت تلك السيدة حيث مستشفي خاص لا داعي لذكر اسمه. هنالك في الاستقبال روت ما حدث و صعدوا به إلي الطابق الثالث ليتم الكشف عليه فيتبين انه, غير النزيف من رأسه, قد أصيب بشرخ في الساق و كسر في عام الحوض وهو مغمي عليه! فتشول في جيبوه و اتصلوا بأخر أرقام في الهاتف فأتيا برفيقيه. لت تلك السيدة الجميلة بجوار حسن أبو علي حتي أفاق و اطمانت عليه فراح يتألم فتواسيه: انا أسفة معلش…بس انت اللي غلطان… ثم ألتفتت إلي الطبيب: دكتور كل مصاريف علاجه علي… مستعدة لأي حاجة … تم تسجيل كافة بياناتها ولم تغادر حتي تم تجبير صاحبنا و عمل اللازم من جراحة. رفيقاه طمأنوها أنهما بجانبه و انها يمكنها المغادرة فقد دنت الساعة من السادسة صباحاً. تم حجز حسن أبو علي في المستشفي وقد أفاق ليجد امامه مرمرضة مسئولة عنه متولية أمر تغير الجبيرة وجرح راسه. قالت له : الست اللي خبطتتك تقربلك…سألها: ليه! همست مبتسمة بمكر: أصلها مش تبطل اتصال و تطمن عليك…أنت تعرفها! حدق حسن أبو علي ما بين بزاز الممرضة المنيوكة المثيرة و أطال التحديق فهمس : لأ أول مرة أشوفها..بالضبط زي أول مرة أشوف حاويات زي كدا… أرخت الممرضة المنيوكة عينيها للأسفل بين شق ما بين بزازها الكبيرة و ضمت الينوي فيوم وقالت بدلع: لا ..دا انت باين عليك شقي أوي… ابتسم صاحبنا وهمس: و اعجيك أوي كمان… خرجت تاتيه بالطعام وكان يمينه مجبرة فقال: و هاكل ازاي….! عجبت الممرضة: بأيدك الشمال… رمق صدرها ثم قال: لأ حرام…قالت الممرضة المنيوكة بدلع: هاكلك…جلست غلي جواره وراحت تضع العام في فمه! امسك بشفتيه في مرة بإصبعها و رمقها! شب زبه فلفت انتباه الممرضة المينوكة فهمست ضاحكة: أيه ده…! بسرعة بديهة قال: دا دراعي التالت…! قهقهت الممرضة المنيوكة و قالت: لا دا انا أخاف منك… من ساعتها وهي تشتهي حسن أبو علي و تهوي أن تركب زبه الكبير!
بعد أربع ليالي سقطت الحواجز بين المريض و الممرضة المنيوكة. أتت في منتصف اليل تطمأن عليه فهمس لها: الجبس واجعني.. همست :فين بالضبط.. أشار إلي موضع زبه الذي شب! ما كان منها إلا أن أغلقت الباب ثم راحت تهجم تدنو من حسن أبو علي: أنت عاوز أيه بالضبط…غمزها: اللي انت عاوزاه! جذبها من زراعها فالتقط شفتيها في قبلة طويلة تسللت خلالها كف الممرضة المنيوكة تتحسس زبه و تخرجه من بنطاله! سريعاً خلعت كيلوتها وراحت برشاقة دون غيلام صاحبنا تدعك كسها في زبه! همس حسن أبو علي: اقعدي..اقعدي…فك ازرار اليوني فورم ومالت عليه ببزازها وراحت تدعكها في وجهه فأخذ سرضع حلماتها و يقفش بزازها وقد جلست هي علي زبه فأطلقت أنه حلوة مثيرة! راحت تركب زبه وهو في المستشفي وتقوم و تقعد عليه دون أن تصتطدم ببيضتيه فأخذت تان و توحوح: أمممم..أحححح….أأأأححححح…سخن ناااار….راح هو يهتصر بزازها بين كفيه و يميل رأسها فيقبل شفتيها وهي لا زالت تركب زبه حتي راحت تصرخ بقوة وقد نسيت نفسها فأخذ هو يكمم فمها وهي تنطنط فوق زبه حتي سال مائها وهو لا زال واقف الزب فحل! نهضت عنه وهي ترمق زبه باستثارة بالغة: ده وحش…دنت منه و كانها منومة مغناطيسياً و أمسكته براحت يدها فلم تلتقي أطراف أصابعها بطرف ابهامه! كان زبه ثخيناً دسماً! دنيت بشفتيها منه وراحت تلف شفتيها بكل قوة و تمصمص رأسه. راحت تولجه في فيها فلم تدخل إلا نصفه! أخذت تلوكه و تدلكه بذات الوقت فما زالت تحلبه حتي أن حسن أبو علي منتشياً فأطلق منيه بعد أن سحبه من فمها.
الحلقة 37
حسن أبو علي و علاقة غرامية مع امرأة مطلقة ناضجة جميلة
سنري في تلك الحلقة كيف انجذبت امرأة مطلقة ناضجة جميلة لحين أبو علي و كيف نشات بينهما علاقة غرامية قادتهما غلي الفراش. فخلال إقامة حسن أبو علي في المستشفي الخاص كانت راندا , وهي التي صدمته بسيارتها , تهتم به اهتماماً خاصاً. تلك السيدة امرأة مطلقة ناضجة كانت زوجة لمستشار قد أنجبت منه ابنة في الفرقة الثانية من جامعة خاصة . منذ أول ثانية كانت تتكفل بمصاريف المستشفي من علاج و أدوية لصاحبنا وليس ذلك فقط بل كانت لا تفوت يوم دون أن تطمان عليه فتذهب لتراه و تأخذ معها باقة من الورود فيراها أبو علي فيشكرها: شكرا يا مدام راندا….ملوش داعي..متتعبيش نفسك… لأمر ما لا نعلمه انجذبت تلك السيدة لحسن أبو علي انجذاباً جعلها تضعه في بؤرة الاهتمام لتجيبه: متقلش كدا..عامل أيه دلوقتي…فيجيبها: بخير… بس أنا كدا بعطلك عن مصالحك….فتجيبه بابتسامة: لا أبداً… بس علب فكرة مش أنا اللي غلطانه…انت اللي كنت شارد…ابتسم حسن أبو علي: فعلاً…كويس أنها جات علي كده…
ثم فاجأته بسؤال غير متوقع: انت خاطب ولا مرتبط! أُخذ حسن أبو علي: لأ ليه!! ترددت راندا ثم سالته: تعرف واحدة اسمها فيفي…!! شرد حسن أبو علي في ذلك الاسم مفكراً ثم برقت عيناه و د تذكر : ليه…!! بتسألي ليه!! تراخت خصلة من شعر راندا الناعم فوق حاجبيها المرسومين فالقتها بيدها ثم قالت: أمبارح كنت نايم.. و جيت أطمن عليك لقيتها بتسأل عليك.. و كمان..خايفة عليك أوي…! قات عبارتها الأخيرة بضيق فلمح حسن أبو علي حس الغيرة الضئيل في نبرتها و ملامح وجهها الكمثري الحلو. سكت مبتسماً ثم سألته مجدداً: انت تعرفها منين!! زادت حيرة حسن أبو علي فسألها: انت بتسألي ليه….عموماً دي صاحبتي في الجامعة! ابتسمت راندا, امرأة مطلقة ناضجة جميلة, ساخرة و علقت: دي مش شكل جامعات..دش وش بارات وغرز… نسيت نفسها راندا ثم تأسفت: معلش..مش قصدي…عموماً حمد **** علي سلامتك… محتاج حاجة…ثم نهضت لتغادر فباردها حسن أبو علي: مدام راندا…ممكن اعرف ليه كل الأسئلة دي!! بسمت ثم قالت: لما تخف وعاوز تعرف تبقا تعالي البيت…عنواني موجود هنا….ثم غادرته ليقع حسن أبو علي في حيص بيص…! فكيف لامرأة ناضجة جميلة مثل راندا أن تعرف فيفي العاهرة بنت الليل! هل قريبتها, هل هي إحدي معارفها. لم يدر حسن أبو علي ان علاقة غرامية قد وضعت بذرتها في قلب راندا و انه دخل حياتها منذ أن صدمته بسيارتها.
خرج حسن أبو علي لتمر أيام ثم يفاجأ بزيارة راند له! حضنت سيارتها نزل حسن أبو علي إلي الشارع فاستقبلها و صعد بها إلي حيث والدته. اطمأنت عليه ثم نزلت ليلح عليها صاحبنا: ممكن أعرف أيه علاقتك بفيفي!! سألته: أنت فاضي..أركب معايا…! صعد معها و هما في الطريق سألها: مدام راندا…ممكن اعرف ليه الاهتمام الكبير بي و بحياتي….رمقته برقة وقالت: مش عارفة…يمكن عشان في عمر بنتي…و عشان خفت أوي تكون رحت…اول مرة اتصور أني أموت بني أدم…ثم ضحكت. ثم أردفت: أنت عارف فيفي دي أيه!! أنت بتحبها…مينفعش!! صدم حسن أبو علي وقال مدافعاً: بحبها أيه..دي ليلة…أكلمت له راندا: ليلة وراحت لحالها…بس هي كانت مخضوضة عليك أوي…! باين عليها بتحبك…! ضحك صاحبنا: ممكن! دي كلها معرفة ساعة!! ضحكت راندا و سألت مستغربة: انت عملتها ايه عشان تعلق معها كدا!! دي زباينها كتير..! صعق حسن أبو علي : أيوة …ترعفيها منين…!! قالت راندا: حسن …أنا هقلك…بس ده ميطلعش بره…أنت عارف أني مطلقة…عارف ليه! هز حسن أبو علي رأسه بالنفي فأردفت: جوزي المستشار المحترم كانت ليه علاقة غرامية بفيفي دي!! و كمان ضبطته معاها!! اطرق صاحبنا ثمة قال: مدام راندا..انت فاجأتيني!! برقة قالت: خليها راندا بس…ممكن يا أبو علي…أومأ مبتسماً ثم قالت: نتغدا مع بعض… صمت صاحبنا ثم قال: أنا مش حمل الإهتمام ده كله! ضحكت مدام رانيا: حياتي مش مليانة…من النادي للبيت و من البيت للنادي و انا مش بتاعت سهرات كتييير… قال حسن أبو علي: ممكن أسالك سؤال شخصي! ومات اي نعم فسألها: انت ست جميلة و زوق …قاطعته بان أكلمت: وليه مجربتش تتجوزي. صح!! ثم أردفت: الحقيقة جوزي المستشار الكبير متكفل بكل مصاريفي…و لو ارتبطت ده هيروح… و بعدين انا مش ناقصني حاجة… صمت حسن أبو علي ثم علق مبتسماً غامزاً: أي حاجة أي حاجة! رمقته ببسمة ثم قالت: انت باين عليك شقي أوي…و عشان كدا عندي فضول أعرفك اكتر… صعدا الشقة الفسيحة في منطقة سموحة و جلس صاحبنا في الصالون لتخرج عليه راندا بوصفها امرأة ناضجة جميلة ترفل في روب مفتوح أسفله قميص نوم و زوج بزازها قد هر شق ما بينهما المثير للعيان! “ أيه رايك في الشقة” سألته وهي تضم روبها عليها ماشية إلي الثلاجة لتخرج كأسين من عصير المانجو لتنحني بنصفها و بزازها قد دنت من وجهه فتسأله: بتحبها! فيسألها حسن أبو علي وعيناه راشقتان في صدرها العامر: أيه دي!! فتضحك راندا ضحكة مغرية مثيرة: وخصلت شعرها الناعمة تداعب وجهه: المانجو يا شقي!
الحلقة 38
حسن أبو علي يلحس كسها حتي تصرخ من النشوة في الفراش
سنري في تلك الحلقة حسن أبو علي مع خليلته وهو يلحس كسها وهي التي عرفها مؤخراً فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش في لذة لم تخبرها من قبل! فقد انتهت الحلقة السابقة معه وقد تناول الغذاء مع راندا. افترقا دون ادني قبلة. كان لقاء استعراض من جانب راندا المرأة الأربعينية وهي تغازل عيني صاحبنا وقد عرفت أنه ميلفات و نياك بارع و ذلك من خلال الساعة التي قضاها مع فتاة الليل التي دوخت زوجها المستشار فأنفق عليها من الأموال الكثير و الكثير. امتد بين راندا خليلته و بين حسن أبو علي حبل الكلام في الهاتف و تكررت الزيارات ليس فقط في البيت بل في نادي سموحة التي تقصده راندا كذلك. ذات مرة هاتفها حسن أبو علي في جوف الليل: وحشتيني..بقالك كتير مش بتتصلي… تدللت راندا: انت اللبي وحش…رنيت علي مرتين ومش بترد! صاحبنا: معلش يبققي مأخدتش بالي… غنجت راندا: اللي و اخد بالك يتهنا به! صاحبنا: أنت يا راندا…انت طلعتيلي منين!! تدللت راندا: أنا برده…خلي فيفي تنفعك… قال حسن أبو علي: دي ليلة وعدت ..همست راندا: يعني مش هتقربلها تاني… همس أبو علي: راندا…عاوز اشوفك..دلوقتي…راندا ضاحكة: أعقل..رودي هنا… صاحبنا: مين رودي دي!! راندا: بنتي…تنهد حسن أبو علي: طيب انت وحشتيني…محتاج أشوفك… غنجت راندا: هتعمل أيه يعني!! هولعك… ضحكت راندا ضحكة رقيعة وهي تمس بزازها: بكاش… قال صاحبنا: طب أشوفك.. و الميه تكدب الغطاس…ها اجيلك أمتي…صمتت راندا: بكرة الصبح…الساعة 9..تكون رودي مشت…
في الصباح تجهز حسن أبو علي للقاء راندا تلك المطلقة الناضجة التي يبدو أنها خبرة في الفراش و أنها عاشرت الكثير. كذلك تجهزت راندا فنتفت كسها الرقيق المشافر غير المختون و نتفت تحت أبطيها. طرقها حسن أبو علي في التاسعة ففتحت له الباب فاستقبلته بروب رقيق و أسفله قميص نو وردي مثير حريري يبدي بزازها اللتين برزتا تا كانهما قمتان بينهما وادي مضروب. راح يضمها ليقبلها فضحكت : طب ادخل الأول…مستعجل أوي ياشقي… همس صاحبنا وقد أمسك بكفيها: أنت عملتي في أيه!! أنا حبيتك بجد!! أطلقة راندا ضحكة و راحت تدني شفتيها مغمضة العينين من شفتي حسن أبو علي فالتحمتا! لم تدر راندا أنها بين يدي حسن أبو علي وهو من يلحس كسها وهو ما لم تجربه من قبل فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش مما لم تكن تقدر كم اللذة التي ستحصلها في معاشرته! أخذ يقبلها بقوة و يلتقط شفقتها السفلي فيرضعها رضاعة لم تعرفها من قبل راندا رغم خبرتها. يداه كانت تعتصران ردفيها بقوة و تلاعب بزازها فاستثارها حسن أبو علي حتي همست راندا بضعف أنثوي و محن: شيلني…وديني أوضتي…
حملها حسن أبو علي بين زراعيه المفتولتين إلي حيث غرفة نومها و الفراش ثم بدأ يفكك عنها روبها و يلقيه ثم يقبلها برقة و يلحس عنقها و ثدييها ثم ينزع عنها قميصها ثم خلع اللباس الذي كان قد تبلل تماما بسوائلها ثم وقف و اخذ ينزع قميصه و هو ينظر الى جسمها بشهوة, ثم أخيرا خلع بنطاله ليكشف عن زبه. رقدت و اضطجعت راندا فوق الفراش فصعد حسن أبو علي بسرعة بجانبها و أخذ بزازها في يديه يعتصرها و جذبت راندا وجهه ناحيتها و أخذت تقبل شفتيه في نهم بالغ. أخذ حسن أبو علي يجذب حلمة بزازها و يمرر أصابعه على قمتها فأشعرها بلذة شديدة و خرجت الآهات من فمها برغمها! نزل حسن أبو علي بشفتيه يقبل عنقها بشفتين مفتوحتين و يمرر لسانه ثم نزل إلي عامر صدرها ليلحس بزازها و يمتصها ثم التقط الحلمة بين شفتيه يمتصها و رضعها بخبرة مهيجة للنساء و يمرر لسانه عليها بينما يده تلعب في الحلمة الأخرى. شعرت راندا بإثارة كبيرة و لذة شديدة و أخذت تأن و أحست أن كسها و بظرها على نار و صارت تتأوه عالياً وهي في قبضة حسن أبو علي فراح يدلي أحدى يديه كي يتحسس بطنها ثم نزل إلى كسها و أخذ يلمسه من الخارج.كانت راندا المطلقة الناضجة في أنين و كانت السوائل تسيل بغزارة حتى بللت السرير بينما انتصب بظرها غير المختون و استطال حتى خرج من بين الشفرين و من شدة هيجانها أخدت تضغط بكسها على يد حسن أبو علي فهمس مبتسماً: حبيبتي ..انت شرقانه أوي…….فأخذت تتنهد بعمق فراح صاحبنا يعدل وضعيته حتي برك بين فخذيها الممتلئين باللحم الأبيض الطري الشهي ثم باعد بينهما و أحنى رأسه تجاه كسها الرقيق المثير! أطبق صاحبنا علي كس راندا و أخذ حسن أبو علي يلحس كسها و يمصصه فاجتاحت موجة من اللذة العارمة جسمها فجعلها تصرخ من النشوة في الفراش وهو ما لم تخبره من قبل!! أولج صاحبنا بظر صاحبته الناضجة بين شفتيه و أخذ يمتصه و يمرر لسانه عليه فلم تستطع السيطرة على نفسها فراحت تصرخ” اي … اي …. اححححي ” و كانت اللذة تزداد و تزداد حتى وصلت قمتها و شعرت بجسمي يتشنج و دفعت كسها بقوة باتجاه حسن أبو علي الذي واصل المص حتى هدأت انفاسها بعد أن أوصلها إلي النشوة في الفراش!
الحلقة 39
حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بكل قوة
نهض حسن أبو علي و رقد فوق جسد عشيقته الناضجة و ابتسم و قال: عرفت ليه فيفي بتموت في… تناولت راندا رأسه و وجهها يسيل عرقاً من نار النشوة: وعشان كدا أنا بعبدك…ثم أخذت تمطره بالقبلات… لم يدعها حسن أبو علي فهو نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها تحلف بحياته فأخذ يقبلها و يمص شفتيها و لسانها و يدخل لسانه داخل فمها و يده تعتصر صدرها خلال ذلك. كانت راندا عشيقته الناضجة تحس بزبه الساخن المبلل يلامس فخذيها المكتنزين فمدت يدها و راحت تتحسسه لتجده ثخيناً سميكاً دسماً شديد الصلابة لا مقارنة بينه و بين قضيب زوجها المستشار أو أي قضيب دخلها من قبل!
مد حسن أبو علي يده و أبعد يد عشيقته الناضجة عن زبه ورفع رأسه و همس: حبيبتي ..انت سخنتيني أوي! أيدك بتخلي زبري يقف أوي…خليني ألحسك كمان…يبدو ان كلماته أهاجت عشيقته الناضجة و أعجبت بهياجه. نزل حسن أبو علي بشفتيه النهمتين الى حلمات راندا التي انتصبت و أخد يرضعها و يرتضعها و يمصها و يدير و يحرك لسانه عليها فأخذ كس راند و برها الواقف بقوة ينبضان مرة أخرى. جعل حسن أبو علي بخرته بمواطن امتاع النساء يحرك راحته بطن عشيقته الناضجة الأربعينية ثم ينزل بها إلى فخذيها و طيزها العريض المثير فيمرر أصابعه برقة جعلت هيجانها و فرط إثارتها تتصاعد و تزداد. ثم وضع حسن أبو علي ركبته بين فخذيها و باعد بينهما و أفسح ثم دخل بجسمه العضلي و أمسك بزبه الكبير و أخذ يتحسس برأسه الكبير المتصلب كسها من الخارج فأحست راند عشيقته الناضجة بحرارته فتنهدت و كأن لسان حالها يقول: يلا نيكني يا ابو علي….نيكني زي ما نكت العاهرة فيفي و متعتها!كان حسن أبو علي نياك بارع يعرف كيف يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها توحوح بكل قوة و يصل بها إلي ذروتها. دفع حسن أبو علي زبه ببطء داخل كسها فأنت راندا متألمة ثم توقف و رفع رأسه و سألها بصوت متهدج و بدهشة:” انتي ضيقة أوي يا حبيبتي…أنت راندا ثم همست والهة: أنت الكبير علي يا روحي…سحبه حسن أبو علي ثم راح يبصق فوق يده و يبلل رأس زبه و أخذ كذلك يمرره في السوائل النازلة من كسها حتي يتبلل ثم ادخله مرة أخرى و أخذ يدفع ببطء و سألها :” أيه ..حلو كدا؟” كانت عشيقته الناضجة في حالة لا توصف من المتعة بسبب احتكاك زب حسن أبو علي بكسها الضيق فهمست :” حلو… حلو أوي … يلا بقا…
ألقت راند يديها فوق مؤخرة حسن أبو علي تجذبها لها حتي يدخلها! فهي ساخنة هائجة تريده أن ينيكها. أدخله حسن أبو علي حتي منتصفه ثم أخرجه و ادخله مرة أخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من زبه حتى استقر كل زبه داخل كسها وهي في أنين متواصل ينم عن متعتها. توقف حسن أبو علي و كانت أنفاسه متلاحقة و قال:” الليلة دي متعة ما بعدها متعة ….” ثم بدأ ينيكها ببطء في البداية ثم زادت حركته و كانت راندا تتحرك أسفله و ترفع جسمها حتي يلاقي كسها زبه. كانت تأوهاتهما عالية مثيرة و حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بقوة عالية و لم تبالي راندا طليقة المستشار! كانت لذتها و متعتها تزداد و تزداد حتى غمرتها أخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسمها و انحبس صوتها في حلقها و تشنجت يداها حول جسم حسن أبو علي تضممه إليها بقوةوس ط وحوحات قوية: أحححححححححححححح! كانت آهات حسن أبو علي تزداد في شدتها و صاح فجأة و هو يحاول ان يبعد يدي عشيقته الناضجة من حوله :” احححح انا خلاص ح اكب … فضمته راندا عشيقته الناضجة اكثر إليها و صرخت :” لا كبه في كسي ” و أخبرته أنها ابتلعت حبوب منع الحمل. دفع حسن أبو علي زبه دفعة قوية داخلها و رفع رأسه و اغمض عينيه وهو يتأوه و شعرت بزبه ينتفض داخلها و لبنه الحار يغرق أعماق كسها. سقط حسن أبو علي فوقها و ضمها إليه و هو بالكد يلتقط أنفاسه المبهورة ثم نزل إلي جانبها و جذبها بين أحضانه و تنهد و قال :”مبسوطة….بأنفاس مبهورة كذلك و عرق يسيل و و عيون ذابلة من شدة المتعة همست راند عشيقته الناضجة: روحي و حبيب قلبي…ثم تناولت شفتيه تشبعهما قبلات ساخنة. همس حسن أبو علي في أذنها: راندا…تتجوزيني…!! ابتسمت عشيقته الناضجة و و تناولت رأسه تقبل شفتيها من جديد ثم همست: كبيرة عليك… خينا كدا…صحاب…من غير مسؤوليات…نحب في بعض من غير التزامات رسمية…مش يكفيك أني أكون عشيقة حسن أبو علي… مال عليها حسن أبو علي يلثمها و يمصمص شفتيها وأكلهما: أحلي عشيقة لحسن أبو علي…
الحلقة 40
حسن أبو علي و فتاة جامعية سكسي خبرة و تخطيط لإيقاعها في شباكه
بعد أن أسعد أبو علي مدام راند المطلقة علي فراشها و ناكلها حتي أشبعها طلب منها ان تتزوجه فأبت لكبرها عنه إذ هو في عمر ابنتها رودي الفتاة الجامعية. أبت عليه و همست: خليني عشيقة حسن أبو علي… رضي و راح الأخير يقبلها وهو فوقها ولما يجف لبنه في كسها المثير! لم يكونا بمفردهما في الشقة الفسيحة في الصباح! قد وقر في خلديهما أنهما يستمتعان لوحديهما دون رقيب. إلا أنهما كانا مخطئين! فقد أحست ابنتها رودي في صباح ذلك اليوم بصداع شديد لم تتحمل معه بقاءا في جامعتها الخاصة فاروس فأدارت سيارتها الصغيرة وعادت بيتها. أدرات مفتاح الشقة في بابها فصدمت أذنيها آهات و أصوات صفعات لم تخطئها الفتاة الخبرة! نعم فرودي فتاة جامعية سكسي خبرة جميلة تشبه أيتن عامر كثيراً في بضاضة جسدها و ملامح وجهها. دق قلبها إذ أيقنت أن تلك الأصوات أصوات أمها وهي تتناك في سريرها! فهي تعلم شبق أمها و علاقتها المتعددة! ولكن الفتاة لم تشهد من قبل أحداً مثل حسن أبو علي يدق كس أمها في فراشها! هرولت الفتاة إلي غرفة نوم أمها لترقبها من ثقب مفتاح الباب عارية في أحضان حسن أبو علي الشاب الوسيم النياك! هاجت الفتاة غضباً و هاجت شهوةً كذلك! غير انّها لم تتحمل عهر أمها المفضوح هكذا فأسرعت خارج البيت لتجلس في كافيه حتي المساء فتعود لتجد أمها و كانها عروس في صباحيتها من احمرار الوجه و طلاقته و غضاضة البدن و طراوته
علقت رودي تلمح لأمها: ماما..بسم االه .ما شاء ****.عليك…عروسة…أيه الحلاوة دي…! هامت أمها حباً في ذكري الصباح وهمست: بجد يا رودي…بس أنا عادي يعني!! ضحكت ابنتها: لأ بجد… بين عليكي بتحبي جديد! التفتت أمها لها جادة: أيه يا رودي الكلام ده… انا كل حلمي أني أفرح بيكي و أشوفك مع عريسك…غمزت رفتاة جامعية سكسي خبرة لامها: حبيبتي يا مامي..بجد! بس انت زي القمر…يا تري في حب جديد! لكمتها راند أمها ضاحكة ضائقة بها و بتلميحاتها: حب أيه و نيلة أيه…عشان مهتمة بنفسي حبتين! ثم غادرتها و رودي تتعجب ما سر ذلك الشاب ومن هو و كيف تلتقي به و تمسح بكرامته الأرض أن يفعل هكذا بأمها! مرت من الأيام أربعة و إذا بصاحبنا حسن أبو علي مع مدام راندا في نادي سموحة قد دعته و إذا بابنتها تلتقيه و تجالسهم فيهمس: مش تعرفينا يا راندا…ثم حدق حسن أبو علي للفتاة البضة الجسد و علاها بعيونه المتفحصة فعرفته رودي من جسده العضلي الرشيق ومن ملامح نصف وجهه! أشاحت رودي بوجهها ضيقاً من نياك أمها فقالت أمها: دي بنتي رودي..في تانية جامعة… ودا أبو علي اللي انا خبطته بالعربية يا رودي… يحييها حسن أبو علي: أهلا أنسة رودي ..لم تجب و تكشر أمها : رودي …أيه مالك…ثم يدق جرس هاتف راندا فتستأذن و تنهض . يصفر حسن أبو علي يتصنع لا مبالاة و يضع قدماً علي الأخري فتتميز الفتاة ضيقاً: أنت دخلت حياة ماما أزاي! يتعحب صاحبنا: مالك يا أنسة…دي مقابلة بردو لحب…قصدي لصديق ماما… رفعت رودي يدها: يا واطي يا … لم تكد تصفعه حتي يمسك بمعصمها و يكمم فمها قبل ان تشتم ويهمس متماسكاً: عيب…ليه ده كله..انت تعرفيني!
تمالكت الفتاة نفسها وقالت غاضبة لا تخلو من غيرة من إمها: أنت مش عارف عملت أيه مع…ثم تنهض و تهرول و طيازها الممتلئة تتراقص خلفها فتقع في نفسه. يستأذن حسن أبو علي من راندا ثم يروي تفاصيل ما دار بينه و بين فتاة جامعية سكسي خبرة هي ابنتها في المساء بالهاتف فيقول: هي بنتك عرفت حاجة ما بينا! قلقت راندا: مش عارفة…بس هي كانت بتلمح بكلام لما لرجعت بالليل في اليوم اللي ميتعوضش..يمزح حسن أبو علي: طيب أيه رأيك نعوضه بكرة …. تتنهد راندا: بس أعرف رودي الأول….يا داهية تكون شافتنا مع بعض!! علق حسن أبو علي بلا مبالاة : و ايه يعني..انت حرة!! تنهدت راندا: أنت مش فاهم..البنت دي حبيبة أبوها المستشار و ممكن تعملي مشاكل…حسن أبو علي: طيب سيبي المشوار ده عليا…هي بتخرج لكليتها أمتي… راندا قلقة : ناوي تعمل ايه ..إياك تأذيها….حسن أبو علي: لا طبعاً…دي بسكوتة زي امها….أنا بس بجيب رجلها…غارت راندا: أيه يا أبو علي..هتسيب الأصل و تروح للصورة…هو انا مش مالية عينك….حسن أبو علي: لأ يا قمر الدنيا و الأخرة…انا بس بسلك الطريق لينا…سيبيها عليا… أعد صاحبنا للأمر عدته و خلال أيام تتبعها ليجدها تتأبط زراع شاب خارج المنتزه الواحدة صباحاً. بعث أثنين من أصحابه بسكاكين حادة وأمر صاحبها: أخلع ياد و سيب الحتة!! ارتعدت رودي وفزعت. قبل أن تصل سيارتها قام الشابان بتثبيت رفيقها و لم يكد يتحرش بها أحدهم و تصوت هي حتي هرع حسن أبو علي من سيارة صاحبه! راح يدافع عنها ويمثل دور البطل فضربهما بقوة و أستنقذ رودي و رفيقها الذي لا حول له ولا قوة!
الحلقة 41
حسن أبو علي و فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة
سنري في تلك الحلقة كيف أن حسن أبو علي يوقع فتاة جامعية شبيهة ايتن عامر في شباكه و يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة في لقاء حميم وذلك بعد أن بدا بطلاً رجلاً في عينها . فقد انقلبت معه من النقيض للنقيض. فمن كره له لأنه نياك أمها علي فراش أبيها و من فكرة أنه متكبر يغتصب أمها منها إلي حب له بوصفه منقذها من اللصوص و بوصفه جنتل مان شهم لم يقص علي أمها ما جري لها مع رفيقها الشاب الخرع! حارت راندا أمها في تغير سلوك ابنتها مع حسن أبو علي إذ قالت لها بعد استنقاذها من أيدي المغتصبين: ماما…ايه رأيك نعزم الشاب اللي خبطتيه عالغدا هنا… عجبت أمها: بجد! بس انتي مش بتطقيه…ايه التغير ده! ابتسمت رودي محمرة الوجه الأبيض الحلو: أصلي شوفت أني كنت مش مؤدبة معاه…بصراحة هو ميستاهلش كده!! و كمان برده مرضاش يعملك محضر في القسم لما خبطتيه… ابتسمت امها و أدرات عقلها فيما عشي فعل ذلك الشاب الوسيم النياك مع ابنتها ليميل عقلها: طيب تمام….ممكن بكرة…تهللت أسارير رودي واقترحت: طيب بصي…هاتي رقم موبايله اعملها له مفاجأة…أعطتها امها رقم هاتفه لتطلبه فتجده غير متاح فتقول رودي: هحاول معها جوة في أوضتي…
وقع حسن أبو علي في نفس رودي. الحقيقة أنها في لا شعورها كانت تتمناه لنفسها وليس لامها. يبدو ان ذلك كان سبب كرهها له في البداية. اتصلت به في غرفتها فتهللت أساريرها: يا أبو علي… بكرة انت معزوم عندنا… حسن أبو علي: يا انسة رودي… ملوش لزوم…اللي عملته معكي ده كان واجب اعمله مع اي حد..لو عاوزة تفضلي تكرهيني معنديش مانع هههه… ضحكت رودي ثم قالت: اوعي تكون لسة زعلا مني! اكد صاحبنا: لا لا أنا قلبي كبير..ثم أردفت: و أوعي تكون حكيت لماما علي اللي حصل! أكد حسن أبو علي: لأ طبعاً…أنتي بتعاملي راجل… اغتبطت رودي و أحست أنها برفقة رجل حقيقي وسيم نياك ليس فيه ما يعيبه و شهم أيضاً فهمست مغتبطة: طيب أولي بقا…تاكل أيه..أنا هاعمل الأكل بايدي… ضحك صاحبنا من هكذا فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر وقد أوقعها في حبالته وهو يرسم أن يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فيكون بذلك قد ذاق الأم و ابنتها: حمام…بحب الحمام… ضحكت رودي وقالت بدلع: أنت باين عليك شقي أوي! ضحكك صاحبنا وقال: عرفت منين أني شقي! ضحكت رودي وقالت: معرفش…بس كل الرجالة اللي بيحبو الحمام بيبقوا أشقيا… طرقت امها بابها فهمست: ماما جات…ثم زعقت اهو يا ماما حسن أبو علي جاي بكرة… بس عاوز حمام..ابتسمت أمها و أشارت ان تنهي مكالمتها معه بعد أن تسلم لها عليه.
جاء الغد و جاء الضيف المشتهي من الأم راندا و ابنتها. الحقيقة ان حسن أبو علي لم يخبر الأم عما احتاله ليوقع ابنتها في شباكه. فقط أخبرها أنه أقنعها بالمنطق أن لا داعي لكراهيته فهو صديق لهما وعليها أن تعده كأخيها. اقتنعت الأم بذلك التفسير و مدت طاولة الطعام عليها صنوف الحمام المحشي فريك و رودي تلبس بودي تنفر منه بزازها و استريتش ضيق شديد الإثارة! أرادت ان تلفت انتباه حسن أبو علي لها بعيداً عن غريمتها أمها! كانت رودي بمقابله فراحت تأكل و تضرب رجل صاحبنا من أسفل ثم تبسم. راحت تغازله صراحة وهو يبتسم! فهمت أمها تشهي ابنتها الشابة لشاب الوسيم وكيف لا وقد وقعت ه في غرامه من قبل! انتهي من الطعام ونهض ليغسل يديه و الام تنقل الأطباق فتلتقيه رودي عند مدخل الحمام. يتحرش بها فتستجيب فيضمها في قبلة طالت وقطعتها وقع أفدأم راند أمها فيفترقان. أيام تمر و تطلب رودي صارحة صاحبنا في الصباح و امها عند خالتها لن تعود إلا بالمساء. يطرق حسن أبو علي بابها ف تفتح له بقميص نومها فيضمها بقوة و تمضه. قبلات ساخنة أدت بهما إلي الفراش. خلعها ملابسها و خلعته ملابسه! صارا عريا فتشهق رودي من وسامة زب صاحبنا فيضحك. أرخاها عل فراشها فراح يقبل فمها خديها صدرها يلحس و يمص و يرضع بزازها و يده تفرك زنبور فتاة جامعية مثيرة هي رودي! أنت و تاوهت و انزلق ما بين ساقيها ففتحهما: كسك حلو أوي…و ضيق…انت لسة فيرجن…انت و تلوت من محنتها فراح حسن أبو علي يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فألقت شهوتها فوق لسانه! لعق مائها فأحبته رودي بشدة: تقبل تلحس شهوتي…أومأ صاحبنا أي نعم! أمسكت رأسه تقبل شفتيه بقوة فأرخاها مجدداً و أوسع ما بين فخذيها وراح بزيه يفرش كسها فانت و خافت ملقية بيدها: أبو علي..انا لسة فيرجن…! أشار بببسمة: عارف…راح يفرشها برأس قضيبه و يضرب زنبورها ضربات جعلتها تصرخ من النشوة بقوة. راح يفخذ فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر و يطبق فخذيها فيدس زبه الثخين و يدلكه بينهما حتي أتى نشوته…
الحلقة 42
حسن أبو علي عشيق و نياك محترف ينيك أرملة أربعينية مكنة بمقابل مادي
سنري في تلك الحلقة كيف أصبح حسن أبو علي عشيق و نياك محترف ينيك أرملة أربعينية مكنة بعقد عرفي فيمتعها حتي تحلف باسمه! فعن طريق مدام راندا صديقته أصبح حسن أبو علي عضواً في نادي سموحة فكان يجالس راندا و ابنتها اللاتي هامتا به. كذلك تعرف علي صاحبنا الكثيرات من النساء هنالك صديقات راندا و أعجبن به و بلباقته و كانت من ضمن من أولع به أرملة أربعينية مكنة اسمها سهير و التي كانت زوجة لقبطان بحري غرقت سفينته من شهور و له منها ابنتان في الجامعة. في تلك الفترة أهمل حسن أبو علي جامعته و أهمل عمله في محل الخردة فأوكله إلي أخيه الأصغر. كان يسهر مع النساء أحيانا حتي ساعة متأخرة من الليل. كانت مدام راندا قد حكت لسهير عن مغامرات حسن أبو علي فراقها الشاب الوسيم. سهير امرأة شبقة تشبه في تفاصيل جسدها الفنانة غادة عبد الرازق من طول و عرض و لها ملامح دلال عبد العزيز.
أبدت سهير اهتمامها بحسن أبو علي و صارا أصحاب لدرجة أن تتصل به إذا تغيب فوق اليومين ولم يقصد النادي! كذلك كانت تصطحبه في سيارتها عند الخروج من النادي فكانت هي و راندا صاحبتها تتشاجران أيهما يوصل صاحبنا إلي أقرب مكان من بيته! كان حسن أبو علي الفيصل بينهما في ذلك إذ كان يمسك جنيه حديد و يضرب القرعة بينهما ! كانت سهير متبرجة ترتدي بوديهات تبرز ضخامة بزازها و رقة بطنها الهضيمة و كذلك استرتشات تبرز طيازها و فخوذها الممتلئة المثيرة. كما لم تكن في معم الأحيان تلبس كيلوتاً فكان صاحبنا يرقب شق كسها الممتلئ إذ فلقست او انحنت قليلاً! ذات مرة كان الوقت قت تأخر ليلاً و كان حسن أبو علي إلي جانب سهير في سيارتها فدعته قائلة: ما تيجي نكمل السهرة عندي…أبرقت عينا صاحبنا: طيب و مايا و كنزي..يقصد ابنتيها…فتجيبه أسخن أرملة أربعينية مكنة : دول عند في الشقة التاينة بيتين مع بعض… علق حسن أبو علي: وانت سايبهم كده! بلا مبالاة قالت: وايه يعني…ثم انطلقت سيارتها في طريقها إلي كليو باترا… صعدت شقتها و معها حسن أبو علي. جلس في الصالون وهمست: هغير بسرعة…أتت بروب وتحته قميص نوم عاري! بزازها بادية مثيرة و يشف القميص عن بطنها! راحت تفرجه علي شقتها لتنتهي بغرفة نومها! خلعت روبها و أدارت له خلفيتها الثقيلة الهزازة ثم امسكت باصبع روج وأخذت امام المرأة تصبغ به شفتيها المكتنزتين لتهمس له: أيه رايك…! وقف زب صاحبنا و دق قلبه وقال ممازحاً مغازلاً: في أيه بالضبط في الأوضة…ولا صاحبتها… التفتت إليه و ألقت زراعيها العبلين حول عنقه وهمست دانية بشفتيها من شفتيه: صاحبتها…راحت تقبله تستثيره! حسن أبو علي عشيق ونيك محترف هكذا عدته سهير! هي تريده وهو يريدها أشد منها, يريد أن ينيك أرملة أربعينية مكنة مثيل سهير!
راحت تخلعه قميصه وهو يخلع بنطاله حتي تجرد صاحبنا وهو يأكل شفتي سهير.لم تدر أنها بين زراعي حسن أبو علي عشيق و نياك محترف قد ذاق النساء ألواناً و أشكالاً! بسطها علي فراشها و لم يخلعها سوي الروب لأن قميها لا يكاد يستر اللحم الأبيض الشهي فيها! فردها وراح يعتليها و زبه يضرب بين فخذيها الممتلئين وهو يقبلها وهي : أأأه أأأه أأأه اممم…وهو يرضع بزازها و يكبشهما و يضربهما في بعضهما و يعتصرهما ويرضع الحلمات لينزل بجسمه و يوسع ما بين ساقيها كانه سباح ماهر وما هو إلا عشيق و نياك محترف فأفرج ما بين فخذيها وراح يمسك بأسنانه طرف كيلوته الرقيق البمبي لينزل به حتي رجليها! ثم بدأ بقدميها يقبل و يلحس فيهيج أرملة أربعينية مكنة و يصعد ساقيها فيلحس و يمسد ثم يقبل بين فخذيها و ينفث في كسها و يلحسه فيطير عقل سهير و ترتعش ارتعاشها الأول! قذفت مائها فنهضت تقبل حسن أبو علي من شفتيه تكريماً له فيرخيها: سيبيني أسعدك….فتنام له ويعتليها فيركبها و يغمد زبه الدسم فيها فتشهق و يأخذها نياكة بكل قوة فتصرخ: أي أي أ ي أي….مش كده..اووووووف…ثم يهدأ عنها حتي لا يقذف و يطبق فوق ثدييها فيشبعهما مصمصة و قبلاً و لحساً فتغنج سهير: يلا نيكني…فيسألها: أنيكك…جامد…فتهمس: جامد أوي…فيهمس: طيب ممكن تركبيني… يرقد حسن أبو علي و تنهض أسخن أرملة أربعينية مكنة بقوة ثم تمسك زب صاحبنا تهمس: كل ده…جبته منين! فيضحك صاحبنا:مواهب…ثم تنزل عليه فيأخذ في صفعها بقوة فيهتز لحم فخاذها و طيازها و تشهق سهير من قوة هكذا عشيق و نياك محترف فتتأرجح بزازها و تتلاطم بقوة كالأمواج الهادرة حتي تصرخ و تتخشب فوق زب صاحبنا و تقبض علي زبه وهي تنتشي فيصفعها وهو يلقي بمنيه فيها فوق طيازها فتوحوح و ترتمي منهوكة القوي منتشية كما لم تخبر من قبل مع أرملها فتسقط فوق صدرها فيتناول فمها بالقبلات ويهمس بعد دقيقة : مبسوطة… فتهمس: أنت محصلتش…
الحلقة 43
حسن أبو علي في فندق في الغردقة و تجربة نيك مصرية ساخنة
انتهي حسن أبو علي من دراسته في الفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية و احب أن يعمل لا في محل الخردة الذي كان يتولاه بل الانتقال إلي الساحل الشمالي أو شرم الشيخ أو الغردقة حيث المصيف و المصطافين من العرب و الأجانب. وبالفعل غادر حسن أبو علي إلي الغردقة ليعمل في فندق موفنبيك الكبير ليجد نفسه في أشهي تجربة نيك مصرية ساخنة في مغامرة لم تخطر له علي بال! فهناك يشاهد صاحبنا الشعر الأصفر الناعم و العيون الخضر و السيقان الأسيله و البزاز المشرئبة النافرة و الطياز العريضة المثيرة مما تتصف به الأجنبيات و خاصة الرومانيات اللاتي كن يقمن في الفندق الذي يعمل به.
كان حسن أبو علي يري الفتيات و النساء الأجنبيات فلا يملك زبه من النهوض فيدفع مقدمة بنطال اليونيفورم خاصته فكان ينسحب سريعاً للخلف و يتوارى في غرفته. في مرة من تلك المرات تفاجأ في الغرفة بوجود نانسي زميلته وهي فتاة مصرية أو بالأحرى مدام مصرية. نادته نانسي وهو واقف علي عتبة باب غرفته و كان زبه شادد بقوة وهي تتحدث إليه. كان موقفاً محرجاً مضحكاً لصاحبنا و خاصة وقد لمحت نانسي انتصابه! برقت بعينيها ثم رفعتهما إليه ثم قالت: هاستخدم الشاحن بتاعك شوية لحد ما اخلص شغل … أجابها إلي طلبها فدخلت الغرفة و علقت هاتفها في الشاحن ليخبرها هو: أنا بقا هاخد دش لأني هلكت النهاردة… دخل و خلع ملابسه و راح يفرك زبه من فرط الشهوة و بينما هو في ذلك مشدود الزبر عارم الرغبة إذ به يجد من يحضنه من خلفه و يدان ناعمتان لأنثي أحدهما تدلك صدره و الأخري تحاول أن تصل إلي زبه !! التفت حسن أبو علي ليجدها نانسي زميلته! كانت عارية تماماً و مغرية بقوة! لم يكن صاحبنا في حال يسألها ما الذي تفعله أو ما الذي ادخلها غرفته! كان هائجاً بقوة و وجد جسد أنثوي ساخن يطلبه. أو كان كالجائع النهم دخل بيته فوجد طاولة عليها أطايب الطعام فراح يلتهم منها و لا يعبأ بالسؤال من أتى بها! كذلك لف صاحبنا زراعه وراء رأسها و طبع فوقف شفتيها قبلة و زبه المشدود زائغ في سرتها و يخبط في بطنها! ما كان منه إلا أنبسط كلتا زراعيها علي حائط الحمام و رشق زبه الواقف في كسها المشعر ليبدأ حسن أبو علي في فندق الغردقة تجربة نيك مصرية ساخنة في الحمام!
كان كسها زلقاً بفعل مياه الدش و بفعل شهوتها الدافقة فراح يتمطي بنصفه و يولج زبه و يدفعه و يسحبه في كسها الساخن الباطن ليدعه داخلها ثواني فتهيج هكذا مصرية ساخنة تريده أن ينيكها فخمشت بأظافرها ظهره العريض فراح يحركه و يدخله بقوة وهي تصرخ بصوت مكتوم: نيكنننننني…. نيك جامد…زبرك بيفحتني أأأح…كماااان دخله جامد…. تناول حسن أبو علي بز من بزازها بين شفتيه فراح يرضع الحلمة و يستدير بلسانه حول هالتها و يعضضها برقة ثم يلتفت للبز الأخر فيفعل به مثل البز الأول ويده تدلك فارق ما بينهما. ثم ادراها صاحبنا فجعل دبرها بقبله و أولج زبه في تجربة نيك مصرية ساخنة في كسها من خلفها وكفاه تثبت يديها بقوة. ثبتها فراح يفحت كسها بقوة و نهم جائع للنيك فراحت أهيج مصرية ساخنة توحوح و تصرخ: ارحمني يا أبو علي… كسي واااالع اه أيوه ااااه مش جامد اوى كده …حينما أحس حسن أبو علي بشدة هيجانه استلقي في البانيو فراحت نانسي تعتليه و تركب زبه وشرعت تتقافز فوقه وهو تحتها و زبه يضرب في جنبات كسها الحامي و يصل لرحمها حتي أنه أرعشها فتخشبت و ابيضت عيناها و شهقت بقوة كانها تسلم روحها و ضيق كسها خناقه حول زب صاحبنا و ارتعشت بقوة فهبطت بنصفها لتعضض حسن أبو علي في كتفه من فرط سخونتها! كذلك كان حسن أبو علي في فندق الغردقة في تجربة نيك مصرية ساخنة يدفق لبنه الساخن فيها في دفقات قوية و كسها ينضم حول لحم زبه و يقبض عليه ككس الكلبة حينما تقبض علي كس ذكرها فتمنعه الخروج! حتي ارتخت نانسي و ارتخت عضلات فرجها وقد أغمي عليها! حملها صاحبنا ثم أنامها فوق سريره ثم دخل يواصل استحمامه وقد تأكد من إحكام إغلاق باب غرفته لئلا يدخل عليهما داخل. خرج و استلقي حسن أبو علي بجانبها فتنبه علي صوت بكاء فإذا هي نانسي تبكي فسألها: مالك بتعيطي ليه! قالت له: أنا انفضحت أكيد الموضوع هيتعرف في الفندق…. ليضممها صاحبنا إلي صدره و يطمئنها : متخافيش..مفيش حاجة حصلت… أنت أغمي عليكي و أنا نمت عالكنبة .. ولا أي ابن لذينا… نهضت لينام صاحبنا مكانها و أغمض عينيه ليحس بشفاة تلامس شفتيه في قبلة سريعة فيفتح عينيه فإذ هي نانسي تبتسم ممتنة ثم تغادر الغرفة…
الحلقة 44
حسن أبو علي و مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق في الغردقة
سنري في تلك الحلقة حسن أبو علي و مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق المسمي موفنبيك .ذات صباح أرد حسن أبو علي أن يتلقى نسمات الصباح علي الشاطئ الرملي العذب ليجد المكان تتناثر فيه الأجنبيات و العربيات و المصريات بصورة تفتح الشهية. لم يكن الكثير منهن في ذلك الصباح فأرخي صاحبنا بدنه و تمدد فوق الرمال يفكر في مستقبله. فيما هو كذلك إذ سمع صوت أنثي تستغيث من بعيد في عرض البحر الأحمر. بسرعة رهيبة ألقي التي شيرت و الحذاء و قفز سابحاً حتي وصلها فلف زراعها حول رقبته و رفعها علي ضهره وراح يسحبها حتي الشط. أرخي جسدها علي الرمال وراح يدلك سمانة ساقها إذ قد أصابتها شدة عضلية. نجح في ذلك و عالجها فشكرته بشدة و تعرفت عليه و عرفت مكان عمله. لولاه لكانت في عداد الغرقى إذ إن المتكفل بإنقاذ الغرقى كان قد وصل بعد فوات الأوان.
بالليل وقد كان نائماً , انتبه حسن أبو علي علي استدعاء من المدير العام للفندق وهو رجل خمسيني كهل وسيم شديد الأناقة. دخل عليه صاحبنا المكتب فدار الحوار التالي: المدير متمتاً : هو الفيزيك اللي انا عاوزه…هو المطلوب بالضبط.. استفهم صاحبنا وهو لا يكاد يسمع حديث مديره لنفسه: نعم يا فندم.. أردف المدير مبتسماً: امممم..حسن أبو علي ..اتفضل… حسن أبو علي: أوامرك يا فندم… المدير: تشرب أيه يا أبو علي… بالطبع تلط النغمة نغمة الصداقة و الألفة من جانب المدير أركت صاحبنا و أسعدته بذات الوقت فقال: اومرني يا فندم… استدار بمقعده ثم قال: أنت النهارده الصبح أنقذت واحده مالغرق…صحيح.. دق قلب حسن أبو علي خشية أن ينقلب عليه المعروف سوءاً فقال مرتبكاً: أه…صحيح…ضحك المدير: طيب و مالك مخضوض كده…بس عراف يا أبو علي الست دي مين!! هز صاحبنا بالنفي رأسه: لا ..ماتشرفتش قبل كده… نهض المدير ثم قال: دي يا ابو علي ..أختي الصغيرة وهيا طلبت مني أكافئك… أطلب اللي عاوزه …قول متكسفش…لم يجد صاحبنا شيئاً يقوله إلا أن ابتسم ثم شكره: مرسي يا فندم.. أنا عملت الواجب بس مش أكتر… زم المدير شفتيه ثم قال باسماً: بص يا أبو علي…انت شاب وسيم جذاب لبق و نوعيتيك دي تاكل دهب لو طاوعتني… أنا عارف أنك بتحب الستات…ههه ضحك المدير فقلق حسن أبو علي مبتسماً: كلنا بنحب الستات يا فندم أكيد… ولا أنت شايف أيه!! قال المدير مصارحاً: لأ يا أبو علي…بس أنت اكتر شوية…. انت تعرف ازاي تسعد النسوان… و الفيديو مع زميلتك نانسي شاهد علي براعتك…. دق قلب صاحبنا فلم يمهله المدير فدار حواليه ثم ربت علي كتفه العريضة قائلاً عارضاً: ما تقلقش حنا عندنا كاميرات في كل غرف الطقم بتاع الفندق عشان نراقب كل حاجة…. شرقة تعاطي مخدرات و غيره…عارف أنا عجبني جداً تصرفك وهدوئك في التعامل مع زميلتك… متعتها بهدوء و بكل سرية … وعشان كدا انا عاوزك تشتغل حاجة بتحبها في الفندق و مع شخصيات مهمة جداً هترفعك لفوق…بس لو ضبطت الكلام… دارت رأس أبو علي مفكراً فمديره يريده في مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق او بصيغة ما الوصول بهن إلي النشوة!
فكر حسن أبو علي وقد سرته المهمة وقال: أنا تحت أمرك في كل اللي تطلبه… ضحك المدير و ربت علي كتفه هامساً: اللي تطلبه الستات… الستات يا أبو علي يا جامد..في فرق… أومأ صاحبنا بانه قد فهم فجلس المدير وقال جاداً: أنت طبعاً سمعت عن مدام يسرا …! أومأ صاحبنا بالإيجاب: طبعا دي من أشهر الشخصيات اللي بتيجي الفندق …دي بتحجز لحسابها دور … قال المدير: مدام يسرا بتيجي و تعوز معاها مرافق.. شاب ..حليوة ..لبق… عشان يسليها…! ابتسم صاحبنا يدعي الجهل: يعني قصدك أضحكها…أقلها نكت و فوازير!! ابتسم المدير منكراً: عيب عليك يا أبو علي….انت فاهم هي عاوزة أيه من شاب حليوة و و سيم زيك… هتتحاسب بالدولار.. الليلة ب 300 دولار…و طبعاً ده منها ليك…. غير المرتب بتاعك و غير انك لو ضبطتها و بسطتها و طولت عندنا …تبقالك نسبة كبيرة … سعد حسن أبو علي بذلك العرض: متقلقش ….هتحلف بحياتي و حياة الفندف يا كبير… ابتسم المدير وهمس : عارفك… نياك من يومك يا أبو علي…تضاحك الاثنان و الكلفة سقطت ثلاثة أرباعها بينهما ليخرج صاحبنا مغتبطاً و يلقي عليه المدير أخر كلمات: برده أي منشطات مقويات حاجة من دي ..علينا و مستورد كمان… ثم غمز له المدير علي أن يتجهز صاحبنا للمهمة الجديدة من الغد…راح حسن أبو علي يضبط هيئته فيشري ملابس جديدة و برفيوم و يحلق استعداداً لمهمة إشباع رغبات النساء في الفندق و هو ما لم يدر بباله. في تلك الليلة غط حسن أبو علي فينوم عميق كي يصحو و يتبه لمهامه الجديدة مهامه التي يحبها و التي رزق فيها هبة طبيعية من رغبة متجددة و بدن قادر علي منح اللذة و الاستمتاع بها و زب دسم سمين طويل بما يكفي كي تلتذ به أي سيدة…
الحلقة 45
حسن أبو علي النياك و مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق
سنري في تلك الحلقة أبرز سمة في شخصية صاحبنا وهو حسن أبو علي النياك فنري معه مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق. ففي الصباح استعد حسن أبو علي و ققصد مكتب الدير العام ليجد عنده من انقذها من الغرق وهي أخته أميرة فابتسم وقال: ألف سلامة عليك يا هانم… ابتسمت برقة أوقالت: ميرسي أوي يا حسن… عارف مهند بيه بيقولي عليك كلام كويس جدا… و انك رفضت تقبل أي مكافاة علي واجب انت قمت بيه… شكرها صاحبنا و قال: فعلاً دا واجب يا فندم…حمداللة علي سلامتك مرة تانية…. قال مهند أخوها المدير: بص يا أبو علي….أميرة دي هتبقي مشرفة عالقسم السري أو ده…علي فكرة مدام يسرا و صلت … يلا يا بطل المطلوب منك تعرفها بنفسك وورينا شطارتك معها بقا….
استأذن حسن أبو علي و صعد إلي الجناح التي تم حجره لمدام يسرا. شاهدها صاحبنا فلمعت عيناه علي امرأة مستديرة الوجه في بداية الأربعينيات ذات عيون رمادية مثيرة و قوام مشدود و خصر رشيق و أثداء نافرة و طياز نافرة رشيقة و شفاة حلوة ضيقة ! كان حول الجناج البودي جارد الموكلين بها و سكرتيرة اسمها نشوي كانت تبتسم حينما تري صاحبنا! أدخلته فسأل حسن أبو علي عن مدام يسرا فقالت له أنها في الجاكوزي و انه بإمكانه الدخول إليها! قلق حسن أبو علي النياك قليلاً إذ هو مقدم علي مغامرات سكس عرب و نيك رهيب كمهمة و عمل ليمتع تلك السيدة.
توجه إلي الباب و طرقه فأتاه صوت ملائكي ناعم بأن يدخل فدخل و عرفها بشخصه فقالت له و في عيناها لمعة تجاه صاحبنا و قالت له أن يدخل معها وراحت تبسم له. بدأت المهمة و أخذ حسن أبو علي يخلع ملابسه ببطء كي ييثر رغبة تلك المتناكة بالأجرة ثم أخرج من حقيبته مايوه لزوم السباحة. أخذت مدام يسرا ترمق حسن أبو علي بشبق بالغ و هياج فهمست له: ممكن تيجي جنبي… قال صاحبنا لها: طبعا …ثم انسحب بقربها و مد زراعه حول كتفيها فنامت على كتفه العريضة ويدها تداعب شعر صدره وتتحسس عضلات بطنه وصدره وهي ترمقه بشهية بالغة! قبلها قبلة خلال ذلك, قبلة شديدة اخذ فيها لسانه يغتصب لسانها و كفه افلتت طرف خيط سو تيانتها ليري حسن أبو علي أحلي بزاز بحلمات منتصبة لونها أسمر أثارته بقوة! راح يلغب في بزازها حتي استرخت تماماً فرفعها بين زراعيه القويتين و لا زال لسانه يلعق لسانها يسخنها. القاها برفق فوق السرير و مددها و خلص لسانه من لسانها و خلع المايوه وزبه شادد بقوة بالغة منتصب بمرأي من عينيها الشبقتين. فجأة نهضت و التقمت مدام يسري زب صاحبنا تتناوله بالمص و اللعق و اللحس كممثلة بورنو شهيرة خبرة!! كادت تقذف بمنيه من فرط غنجها و لبونتها وهي ترضع زبه. سحب زبه ثم استلقي و إياها في و ضع 69 فراح يلحس لها كسها وبظرها وتنزل كميات من الشهد والعسل كبيره وهي توحوح بقوة و صاحبنا لا يرحمها. كذكل كانت هي تمصص له بقوة. فجأة شقلبها حسن أبو علي النياك ليشرع في مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق فأردقها ثم وضع تحت طيازها وسادة لتفتح هي ساقيها مشتاقة لزبه! وضع زبه بين أشفارها يحككه بقوة فيهم وهي تحاول ان تطبق ساقيها من النشوة فيفتحهما صاحبنا فيدس رأسه و يفرش به زنبورها و شفريها كأنه سيدخله ثم يتراجع به و يضربها برأسه ضربات علي كامل كسها فتوحوح فتنطق مدام يسرا: ابوس ايدك نيكني مش قادره كسي نار من جوه ….حرام عليك دخله أبوس رجلك مش مستحمله أكثر من كده…أولج حسن أبو علي النياك زبه فيها فانزلق بقوة و تركه داخلها وهي غائبة من اللذة عن الوعي! لم يكد حسن أبو علي يهز وسطه حتي راحت مدام يسرا تأن وتوحوح وتتحرك معه و تطلق آهات و أنات و شهقات و زفرات و كلام و حروف مقطعة غير مفهومة و كانها تهذي من حمي!! راح حسن أبو علي النياك ينيكها و يدك كسها وقد مال علي بزازها يلتقمها فيمصمصها و يقبلها و كلك خديها و شفتيها. أخذ ينيكها حتي راحت تتأثر و ترتعش و تنتفض و حسن أبو علي في سكس عربي و نيك رهيب في الفندق و زبه في أقصي متعة تكبر مع متعة متناكته الموكل بإسعادها. حتي ارتعشت و ارتعش معها صاحبنا و زبه راح يطلق قذائف منيه الحارة داخل كسها المتلهب ليلقي بجسده ناهضاً عنها إلي جوارها وهو يلهث وكذلك هي تلهث بقوة. دقائق وهي مطبقة الجفنين مرت لتهمس في أذن صاحبنا: انت أزاي عملت في كدا…وأرخت شفتيها تحتضن شفتيه تطلب من حسن أبو علي النياك المزيد من المني الساخن الدافق..
الحلقة 46
حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد
سنري في تلك الحلقة من حلقات حسن أبو علي كيف أمكن له أن ينيك أخت المدير المعرس القواد و الذي أوكل له مهمة إشباع رغبات النساء الثريات. فبعد أن فجر من مدام يسرا نشوتها و جعلها تتقلب علي فراش من اللذة الجنسية شديد و بعد أن أطبقت جفنيها لثواني معدودة تستوعب النشوة الجارفة أرخت شفتيها تحتضن شفتي نياكها في أشارة منها لطلب المزيد من منيه الساخن! راح حسن أبو علي في الجولة الثانية يضاجعها و يمارس عليها كل فنون النيك و يرضيها حتي انتشت مجدداً و صرخت صرخة تخدر جسدها بعدها و غابت عن الوعي!
لف حسن أبو علي وسطه بفوطه وقد انتابه القلق علي مدام يسرا و نادي نورة سكرتيرتها و أشار عليها أن تهتم لأمر سيدتها حتي يغتسل و يعود. بسرعة تحمم ثم خرج وقد لف نفسه ببشكير كبير ليري نورة في وجهه فيسألها: طمنيني ….المدام بخير…! لتجيبه بخجل بادي: أيوه بس أنت تقلت شوية… هز رأسه باسماً ثم قال لها: طيب انا هاسترخي حبة لحد ما تفوق… ثم أسقط حسن أبو علي البشكير من فوقه و استلقي و زبه مرتخي ممدد علي جانبه محمر الرأس من أثر النيكتين السابقتين. غفا قليلاً ليصحو حسن أبو علي علي صوت جرس هاتفه يدقه المدير العام فيسأله: أبو علي أطلع عند أميرة أختي..هي عاوزاك في حاجة ضرورية… استجاب حسن أبو علي له و أخذ رقم غرفتها و صعد إليها و طرق الباب ففتحت له و أدخلته لتسأله: أنت خلاص خلصت مدام يسرا …! هز صاحبنا رأيه أي نعم فراحت أميرة تستفسر: ها ..الأخبار أيه!! صمت حسن أبو علي قليلاً ثم قال: أتبسطت مني أوي . ..بس تاني مرة معرفش هيا أغمي عليها..و سيتها نايمة مع سكرتيرتها و سيبت نمرتي معاها وخرجت … سألته أخت المدير المعرس القواد و عيناها اللامعتان لا تفارقا زب حسن أبو علي وقد مشت ناحية البار الصغير هنالك: ها تشرب حاجه!! طلب صاحبنا: ماشي كاس واحد…راحت أميرة تسأله عن حياته الشخصية فعرفت طبيعته الفحلة! أعجبت أميرة به بشدة و كان ذلك مقدمة حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد إذ راقته أميرة أيضاً فبدأ يتغزل فيها في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها المقسمة ليلحظ تجاوبها معه فتهمس: بقلك…حاسة علات رقبتي مشدودة…ليك في المساج!!
أكد لها صاحبنا خبرته فتمددت أميرة وقد بدلت ملابسها لتبقي بالستيان و لأندر و التقط قنينة زيت علي التسريحة و أخذ ينزل قطرات من الزيت على جسمها ليلمس ظهرها لمسات خفيفه ودائريه و لكتفها من الأعلى وعموديه على طول سلسلة ظهرها وهيا تتأوه وتطلب المزيد فنزلت بيده على فلقة طيزها الكبيرة و أنزل قطرات ثانيه من الزيت عليها وراح يدلي الأندر الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمة الشهوة وساعدته برفع وسطها لأعلى مما أعطاه الإشارة الخضراء لفعل ما يريد . انطلقت يداه تتلمسان برقة و تدعكان بلطف اللحم الطري لطيازها العاجية الهزازة الرائعة وهو يولج طرف إصبعه في فتحتها الوردية الصغيرة. جعل ينزل بطول جسدها الرائع حتي قدميها ثم يعود للأعلى مجددا ليفكك أخيراً الستيان من خلفها ويطلب منها أن تنقلب على ظهرها ففعلت ليقفز أمامه ذلك الثدي البض الناعم الأبيض وحلماته الوردية الشهية وراحت يداه تدلكان و تمسدان كتفيها ورقبتها ونزل على صدرها وهو يقفش لها في بزها ويقرص حلماتها المنتصبة ثم ينزل إلي بطنها الأملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فيدلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعه حين سري في جسدها قشعريرة وهزة شديده ليقوم بعدها بتدليك شفاة كسها المنفوخ بشق رقيق لا بشوبه شعيرات متناثرات سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم ليلقي عندها بنطاله و تي شيرته و زبه شادد من البوكسر و ليتقدم نحو رأسها لتطلق أخت المدير المعرس القواد ذلك المارد من قمقمه وتقوم بلحس بيضتيه وهي تدلك جسم زبه بيديها حتى أثارته لتنام حينها أميرة و تنزل رأسها للأسفل فيولج رأس زبه في فمها فتلحسه بلسانها فدفع حسن أبو علي نصفه في حلقها حتى اختنقت به فأخرجته قليلا لتأخذ نفسها ثم عاودت إدخاله! ثم انه في لحظه أخري أخرجه و أدارها و أولج زبه في كسها الذي أختلط بآثار البلل من مصها فصرخت صرخة شديده و تعلقت برقبته وهيا تدفع وبوسطها نحو زبه . راح حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد أميرة فيضرب كسها الضيق ضربات قاسية وامسك ببزازها يرتشف أحلى طعم يدر من ثديها وارتعشت بين يديه وهو قد وافته نشوته في ذات اللحظة نفسها وتعالت أصواتهما لينتهي حسن أبو علي منه بقبلة فرنسية ساخنه بين شفتيهما و تستلقي فوقه ليغطا في نوم عميق فلا يوقظه إلا حرارة الشمس تلسع جلده العاري فوق السرير…
الحلقة 47
حسن أبو علي في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة
في تلك الحلقة سنري حسن أبو علي وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة صاحبة مدام يسرا و ابنة خالتها المطلقة. قلنا أن صاحبنا لما أفاق من نياكته مع أميرة أخت المدير نهض فلم يجدها إلي جواره بسريرها. راح يقلب في هاتفه ليجد رقم غريب ليتصل بها فإذا بها مدام يسرا تسأله عن مكان وجوده فيجيها أنه في غرفته فتطلب منه أن يقصد جناحها و يلبي رغبات مدام رشا الخليجية و عليه ان يعتبرها مدام يسرا بدمها و لحمها! استغرب حسن أبو علي من عمله في الفندق و من طبيعته إذ هو أصبح نياك محترف و بأجر! فمن يسرا إلي أميرة إلي رشا الخليجية! استجاب صاحبنا لسيدته ليأخذ دش سريع و يتجهز و يذهب إلي حيث يلاقي نورة سكرتيرة مدام يسرا هي نفسها التي ترافق مدام رشا الخليجية!
سلك حسن أبو علي طريقه وسط حرس الجناح الخاص ليلاقي أول ما يدخل نورة فيجدها خائفة قلقلة . يدخل إلي غرفة مدام سرا فيجد سيدة قمر بمعني الكلمة ! بقميص نوم عاري الزراعين و البزاز تلقته مدام رشا الخليجية بالضم و الشم وهمست له بالمصري: كأني مدام يسرا…متتكسفش…أعمل فيا اللي عاوزه!! ودق قلب صاحبنا حينما تعلقت برقيته و تلتقط شفتيه تلثهما بقوة ليهمس لها حسن أبو علي: مدام رشا..طيب لحظة نورة موجودة…ندخل الأول… أطلقت ضحكة رنانة وتهمس: دي الخادمة….أخليك تتعاملا معها!! ثم التفتت إليها أمرة: نورة… يلا عالمطبخ… اشتعلت القبلات و راح حسن أبو علي يفكك أزرارا بنطاله و انزله و معه البوكسر ثم راح يلقي عن مدام رشا الخليجية قميص نومها الذي ليس أسفله شيئ فيري أسخن جسم بض أبيض لامع كما الحليب! أثارته وراح يقبلها و يقبل بزازها و ما بينهما وهو الشق الضيق و زبه متوجه لفتحة كسها مباشرة فأدخله كله علي الناشف مما جعلها تصوت وتوحوح و صاحبنا قد ألصقها بالحائط بقوة و قد ثبتها وزبه يشعل كسها وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة حتي بدأت تنزل سوائل كسها مما يسّر مرور زبره أكثر وعضته في رقبته عضة قويه و حسن أبو علي يزيد من شدة نيكه و سرعتها كل ما تعضه أكثر حتي ارتخت شيئاً فشيئاً وقد ألقت شهوتها!
ارتخت بين زراعيه كصاحبتها مدام يسرا و غابت عن الوعي فراح يدس أصبعه في طيزها يبعبصها بقوة فهاجت دفعة واحده وبدأت توحوح و بدأ هو يقبلها قبلات مبعثرة فوق أنحاء جسدها الغض وهي كذلك تبادله القبلات فالتقمت شفتيه تحاول الوصول للسانه وتمص في شفتيه وهنا راح يمد لسانه ليلاعب لسانها ومد وسطه قليلا ليرفعها فوقه وهو مستند بظهره للحائط وهيا تقفز بكسها فوق زبره وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة وبيضتاه تضربان في طيزها وبزازها ترتطم بصدره وتحتك حلماتها بشعر صدره وقد أحس هو بقرب قذفه وانتفخ عموده الصلب داخلها ليملأ جوانب كسها ورحمها بمنيه الساخن وتنام فوقه حتي يكاد يسقط إلا انه تدارك نفسه ورفعها عنه وحملها بين زراعيه حتى دخلا إلى الحمام و انزلها في البانيو كما طلبت منه!! تركها في البانيو مع الماء الدافئ و نادي نورة كي تعتني بسيدتها الثانية وراح صاحبنا يتنشط فوق التريد ميل وراح يركض لتخرج بد قليل رشا الخليجية مستندة فوق كتف نورة لتشير إليه أن يكمل تمرينه باسمة له ممتنة! هاجت من جديد وراحت يدها تفرك كسها وتأكل شفتيها بأسنانها مما أهاج زبه بقوة مجدداً لتطلب منه طلب ينم عن امرأة خليجية شبقة داعرة وهو أن تصعد نورة أمامه و زبه يدخل ما بين فلقتيها وهو يتمرن!! كان لابد من أن ينفذ أمرها فأولج زبه الكبير بين فلقتي طيز نورة و زبره ينزلق في كل دفعة ليدخل بين شفريها وهو يتعمد الاقتراب منها و إلصاق جسده بهرا الأبيض الناعم و سخنت شهوته فرفعها أمامه وه يحمل ساقيها بين ذراعيه وظهرها له و أمسكت نورة بزبه بيدها لتوجهه لمدخل كسها الدافئ حسن أبو علي يقبل سلسلة ظهرها ورقبتها من الخلف ولسانه يداعب أذنها فاستدارت لتقبله في فمه بقبلة ذابت بعدها بين يديه. هنا أوقف حسن أبو علي الأله و ترجل من فوقها و رفع نورة فوق كتفه ليواجه كسها الشقي فمه الزرب و ساقها تتدليان فوق ظهره وهو يسندها من الخلف بساعده و يلحس كسها بلسانه و صاحبنا يضاجعها به فيولج لسانه الخشن حتي يلحس و يمتص و يلعق زنبورها الصغير يحاول شفطه للخارج فبدأت نورة تهتز بشده حتى كادت يفقد توازنه و يسقطها فوجدتا تنزل عسلها اللذيذ على لسانه فلا يتقزز حسن أبو علي ان يعب منه فينزلها من فوق الكنبة الطويلة و يولج زبه في كسها فتنطلق من فيها آهة و شهقة قويتين ليحس حسن أبو علي أن زبه الكبير يصدم عمق رحمها بقوة و نورة تتلوي أسفل منه وتحاول أن تدير كسها حول زبه كأنها لم تذق الزب في حياتها وتقبض عضلات كسها بشده حتى أحس قرب قذفه فأخرج زبه لتأمره و تأمرها مدام رشا: في تمها….نطقتها بالخليجي …وبالفعل أندفق حليب صاحبنا علي وجه نورة و في فمها و مدم رشا الخليجية الشبقة تفرك كسها و تنتشي…
الحلقة 48
حسن أبو علي الشقي يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً
سنري في تلك الحلقة من حلقات صاحبنا النياك حسن أبو علي الشقي وهو يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً و لا أسخن في غرفتها. فبعد أن اشبع حسن أبو علي رغبات النساء و أسعدهن قصد إلي غرفته ليستريح ليصبح قاصداً إلى غرفة المدير العام فيشكره علي أدائه المميز و يتضاحكان وقد استلم شيكاً بمبلغ و قدره. نزل صاحبنا حمام السباحة الملحق بالفندق حتي يستجم و يمرن عضلاته و يحركها حركة يريحها الماء ليخرج بعد دقائق فيجد أمامه فتاة أوربية سكسي جداً تحاول لفت نظره إليها وتشير له أن يدنو منها فقصدها مبتسماً محيياً و سألها بالإنجليزية ما معناه إن كان يمكنه مساعداتها بشكل من الأشكال! ابتسمت ابتسامة خفيفة ليجدها تخبره أنه تراقبه منذ أن نزل حمام السباحة و كم هي معجبة بطريقة سباحته و أنها تطلب منه أن يعلمها السباحة إن كان لا يمانع!
بالطبع لم يمانع حسن أبو علي النياك فهو يريد أن يذوق الأوربيات فهو قد أمتع زبه من أكساس الكثيرات من المصريات أنسات و مطلقات و أرامل و حتي العربيات الخليجيات و أخرهن مدام رشا الخليجية الشبقة الساخنة. نزلت الفتاة الأوربية حمام السابحة و حسن أبو علي برفقتها. بالطبع لم يفوت صاحبنا موضع من جسد تلك الأوربية الشقراء إلا و تحسسه او تلمسه! فهي فتاة مستطيلة الوجه بيضاء أو شقراء مشرب بياضها بحمرة طبيعية , صغيرة ملامح الوجه من أنف و شفتين إلان أنها بعيون زرق واسعة و جلد أملس ناعم و ذات بزاز نافرة ضيقة مفرق ما بينهما متوسط الحجم. كذلك كانت طيازها مبرومة لامعة و سيقانها طويلة مثيرة. راح حسن أبو علي الشقي يمسك بزازها الملبن المتوسطة الطرية ككرتي الجيلي و يدلك زبه في فلقات طيزها وشفرات كسها وقد هاجت أحلي فتاة أوربية عذراء رأها حسن أبو علي و ساحت منه و بين زراعيه و حط بيده فوق كسها فشهقت شهقة مثيرة وبادلته الشبق بأن أمسكت زبه المنتصب في الشورت كالعمود الخرساني. ثم أنه أحس بها وهي ترتعش بين زراعيه ثم بدأ صاحبنا يدرك خطأ ما يأتيه إذ أن هنالك الكثير حول حمام السباحة ليهمس في أذنها أن تصعد معه إلي غرفته إلا أنها أخذته لغرفتها حتي لا يتم تصويره كما حدث من قبل. هنالك أخذ حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً وهو مطمأن إلا مسئولية عليه إذ هي من طلبته.
لم يكد حسن أبو علي يضع قدمه الثانية داخل غرفتها حتي راحت أحلي فتاة أوربية عذراء تهاجمه كالقطة البرية الحيحانة وهي تتلمس صدره القوي وبيدها الأخرى تداعب زبه المشدود وخصيتيه! رفعها حسن أبو علي إلي صدره فلفت ساقيها حول وسطه و زبه يداعب شفراتها من فوق كيلوتها الأزرق الرقيق و يدفعه بداخل ذلك كسها الشهي و هو يلتهم أجمل حلمات وردية لفتاة أوربية عذراء بكل شبق! راحت تمطره بقبلاتها الساخنة على أنحاء رقبتها وخلف أذنيه فرفع وجهه لتقابل شفتاه شفتيها في قبلة محمومة و طويلة خلعا خلالها ملابسهما فأصبح عرايا بالكامل فوق الفراش! القت أحلي فتاة أوربية حسن أبو علي للوراء ليستلقي بنصفه و تمسك بزبه فتلعقه كما تلعق اللولي بوب أو تلحسه كما تلحس الأيس كريم وتمص رأسه كالمصاصة وتداعب خصيتيه مع ذلك بكف يدها ! ثم قفزت فجأة فوق نصفه تحاول ان تولج زبه في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها زب رجل من قبل! ظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتأوه وتصرخ قليلا وزبه تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها وهو يشدد قبضته حول وسطها و يذبها لأسفل ليستقر زبه على باب رحمها وتطلق صرخة مدوية و حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً ليكتمها هو بقبلة فرنسية ناعمة متلمساً جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعه ! ثم راحت تتحرك فوق زبه بحذر و متعة فترفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة لهيج صاحبنا مع كلامها وأسرع وتيرة زبره داخلها فتضمه إليها بقوة ليشعر حينها بيد تتلمس خصيتيه فيفتح عينيه ليجد زميلته نانسي القديمة و شررؤ الرغبة يتطاير من عينيها فيومئ لها أن تثالثهم المتعة لتفيق حينها أحلي فتاة أوربية عذراء أو كانت عذراء ليخرها بممارسة الجنس الثلاثي! حينها استلقت نانسي على ظهرها وصعدت رودي الفتاة الأوربية فوقها بالعكس و حسن أبو علي خلفها يمرر زبه بين شفريها ويدخله في فم نانسي لتبلله قليلا ويقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى مكان في مهبلها ويتحرك بسرعة نانسي تلحس بظر رودي و يصطدم لسانها أحيانا بزب صاحبنا فيزيده هياجاً . ثم شهقت رودي بقوة و انقبضت تعابير وجهها لتأتي شهوتها العارمة لتغرق وجه نانسي وتسترخي بعدها بجانهما بل و تغوص في نوم عميق ! لم يكن صاحبنا قد انتشي بعد فراح يلتفت إلي نانسي المصرية و ينيكها اسخن نيك و يصفع كسها الرائع بقوة وهو يمصمص حلماتها السمراء و يقبل شفتيها المكتنزتين ولسانه يداعب لسانها ويداه تعبثان بسائر جسدها الغض حتي يتأفف صاحبنا فيشتد بها نياكة فتطلق هي نشوته وهو معها ليستلقيا إلي جوار الفتاة الأوربية….
الحلقة 49
أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس تواعد حسن أبو علي
يقف حسن أبو علي الآن علي رأس عامه الرابع و العشرين و قد تخرج من كلية الحقوق بتقدير جيد و لم يكن له نصيب للالتحاق بالخدمة العسكرية لأن دفعته كلها خرجت إعفاء. و كسائر الشباب المصري لم يجد صاحبنا عملاً ضمن إطار دراسته وهو في الحقيقة لم يكن يحتاجه؛ فهو قد كبرت تجارة الخردة لديه و أصبح لديه محلان و يتعامل مع كبار التجار. خلال ذلك كان حسن أبو علي يترك المحلين لأخيه حودة يديرهما ليتمرن في صالة الجيم كعادته. ذات يوم كان حسن أبو علي في صالة الجيم يتمرن فسمع دقات جرس هاتفه مرة و الثانية و الثالثة فلا يجيب! كانت امرأة رائعة الحسن تعشق الجنس تريد أن تواعد حسن أبو علي ليأتيها بيتها! رجع صاحبنا بيته فالتقط الهاتف فوجد ذلك الرقم الغريب. أدار صاحبنا فيلماً أجنبياً علي اللاب توب خاصته ثم راح يطلب الرقم حتي جاءه صوت نسائي مثير: يعني طلبتك تلات مرات مردتش من شوية… حسن أبو علي مستغرباً: مين معايا! هي: مش لازم تعرف! صاحبنا: طيب و المطلوب مني! سألته: ممكن أعرف روحت تعمل أيه من صالة الجيم! تعجب صاحبنا مبتسماً: دا أنت عارفة أنا كنت فين كمان!! ابتسمت وقالت: أنا أعرفك كويس جدا! بادرها صاحبنا: طيب أنا أعرفك! هي: لا…بس هتعرفني..أكيد قريب أوي…ثم سألته: ممكن أعرف بتعمل أيه دلوقتي! صاحبنا: باتفرج علي فيلم أجنبي… همست: فيه سكس…صاحبنا: يعني…هي: أيه رأيك تيجيني….! دق قلب صاحبنا: أجيلك فين!! همست: جهز نفسك..نص ساعة هتجيلك عربية ..أركب فيها و متسألش السواق أسئلة كتير… حسن أبو علي ملهوفاً: طيب أنت مين!! هي بدلع: متسألش……لو عرفتني فقدتني… يلا أجهز…. باي…
حار حسن أبو علي في صوت تلك الأنثي من هي أين تقطن زوجة من أو أرملة من…أو أو أو..أسئلة كثيرة طرقت فكره دون إجابة. لكنها تعرفه وهو لا يعرفها. يبدو أنها أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس فهي تواعد حسن أبو علي ليشبع رغبتها. بالفعل تحمم صاحبنا و تعطر و حلق عانته و بدا و سيماً جذاباً للنساء. جاءته سيارة جيب شيروكي معتمة الزجاج فلا الداخل يري الخارج و لا الخارج يري الداخل. صعد في المقعد الخلفي كما أرشدته السائقة ال***** الأنثي التي لم تعرب عن أي شيئ. نصف ساعة و فتح باب ليجد صاحبنا نفسه في فيلا أنيقة فتشير إليه السائقة ال***** أن يدخل فيدخل حسن أبو علي قلقاً موجساً خشية أن يكون مقبل علي مكروه ما! دخلت إلي الصالون و هاله ترتيب و وروعة الفيلا و أنافتها الشديدة . بعد قليل أتاه صوت أنثوي ناعم شديد الإثارة يغنج: أطلع يا أبو علي!! نهض و راح يصعد درجات السلم الجرانيتي الرائع ليصعد الطابق الأول فيجد أمامه عدة أبواب مغلقة فحار أيهما يطرق! حينها سمع نفس الصوت: أوضة تلاتة يا أبو علي…! عدد صاحبنا الأبواب فجاء الثالث فطرقه و أرهف سمعه ليأتيه صوت من بالداخل: أدخل يا حسن… دق قلبه ثم أدار مقبض الباب ليجد حاله بمجابهة حورية جميلة انتصبت أمامه عارية!! كان بإزاء أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس عارية يغطي بزازها شعر أسود ناعم كثيف مسترسل !
ذهل صاحبنا من رائعة الحسن أمرأة ليس كمن رأي أو عاشر علي كثرة من رأى و من عاشر! فاقت كل حسن و بزت كل جمال صاحبة الوجه الأبيض المشرب بحمرة ذلك الوجه المدور بقسمات سكسي و بزاز و إرداف شديدة الحسن و الجمال! سألها صاحبنا: ممكن أعرف أنت مين!! في عمري ما شفت جمال زي جمالك!! لم تجبه إلا بابتسامة عذبة حلوة! سألها: عرفت رقمي منين!! همست حينها وقد دنت منه: من صاحبتي…أنت حبايبك كتير…حكولي عنك كتير و عاوز أجرب بنفسي…وقبلته على شفتيه فشعر بحلاوة القبلة و كم عذوبتها ! التصقت به فأحس حسن أبو علي وشعرت بأن قضيبه قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. ثم سألته : مش عاوز تقلع…مش عاوز جلدك يلمس جلدي… كان صاحبنا ما زال مدهوشاً! نظر إليها وهي تفتح أزرار قميصه ثم تفك حزام بنطاله حتى تركته بالسليب فنزلت على ركبتيها وهي تعريه ببطء شديد بينما قد أرخي صاحبنا كفه فوق حرير شعرها و هو ينظر إليها في المرآة التي كانت أمامه! فجأة شعر حسن أبو علي برطوبة لسانها تداعب قضيبه المشدود فتهمس بعينين لامعتين: هو ده اللي دوب صاحبتي! عندها حق!! راحت يدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تطلق أصواتا وتأوهات تدل علي شبقها وكم هي تعشق الجنس!راحت ترقبه بعد كل ثوان و هي تمص قضيبه بصورة لم يعرفها صاحبنا في حياته! تأثر من مصها له فأنهضها حتى انتصبت أمامه! كانت كالإوزة البلدي لا طويلة و لا قصيرة ولكن بضة الجسد ! ولج قضيبه ما بين فخذيها وهي واقفة فأخذ تمصمص شفتيها ولسانها ثم هبط عرجت بشفتيه إلى حلمتيها اللتين تزينين بزازها النافرة المكورة بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.
الحلقة 50
كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي
وقفنا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي بين يدي تلك المرأة المجهولة الهوية فهو لا يعرف منه غير ذلك الجسد الرائع و ذلك الحسن الشديد. التقم بزازها يمتص حلمتيها و يداه تداعبان طيازها المكورة الرشيقة فأنت و سألها: طيب أسمك أيه!! فتحت عينيها الذابلتين الكحيلتين ثم همست برقة: ويفيد بأيه الاسم…! كفاية أننا مع بعض…في أحضان بعض… قفزت ابتسامة فوق شفتي صاحبنا: صحيح…ثم راح يمصمص حلمتيها مجدداً! فقد كانتا لذيذتين بشدة فرضعهما كثيرا وطويلا حتى أنه لم يكن ليشبع منهما لولا أنها كانت كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي فقادته إلى السرير ليهمس لها: ده سريرك! هنا كشفت تلك المرأة عن حقيقتها و قالت: ده فيلة أختي…هي مسافرة…أنا مرات لواء جيش…لو أتعرفت علاقتنا مش هنلقي نفسنا…عرفت ليه مش مطلوب تعرف أكتر من اللازم…
هز صاحبنا رأسه بالإيجاب دهشاً. جذبته ناحية الفراش الوثير فجلسا و الرائحة العطرة تلف المكان. لم تكن الرائحة غير رائحة كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي هو كس تلك المرأة التي فوق الثلاثين و دون الأربعين. طوقت عنقه بزراعيها وقربت شفافها من شفتيه و قبلته قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياة حسن أبو علي وهي تداعب بكفيها قضيبه المشدود. ثم استلقت صاحبتنا على السرير وهي تنظر بعينيها الحلوتين نظرات كلها إغراء سكسي! لأول مرة يقف حسن أبو علي متردداً حائراً! أينيكها أم يغادر! كان يخشي غموضها و بذات الوقت يشتهيها! انتصرت شهوته وراح يرفع ساقيها و يلحس كسها و يداعبه بلسانه فأولجه داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامه وتفجر كل قطرة ددمم في عروقه! كان طعمه لذيذا أذهله عما حوله!! راحت هي تتأوه وتطلب أن يمصص حسن أبو علي كسها بعنف فكانت تسحب شعره وفجأة سمعها تنادي اسمه مرارا و تكراراً!
أدارها صاحبنا على بطنها ورفع قدميها إلى الأعلى قليلا ثم بدأ بتقبيل عنقها العاجي وكتفيها الهضيمين وظهرها إلى أن وصلت إلي ردفيها. عندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلسانه وشفافه جعلت كس مصري ملتهب تتأوه وتتلوي كالأفعى . راحت تشتهي قضيب حسن أبو علي أن يدخلها و طلبت منه في تلك اللحظة أن ينيكها فراح صاحبنا يولجه ببطء في كسها الساخن إلا أنها كانت تهمس وهي تتأوه: كله…دخله كله…عاوزاه كله…راحت توحوح و صاحبنا يولج قضيبه بقوة : أأأأأح…….كسي مولع ناااااااار… كز صاحبنا فوق شفتيه من سخونة هكذا كس مصري ملتهب حرارة و شهوة! راح حسن أبو علي ينيكها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة. كانا كلاهما يتأوهان بشدة و يتلذذا بهذا النيك الذي جعل جسديهما وكأنهما مبتلان بمطر بينما هو عرق فقط من حرارة الرغبة و الشهوة الضاربة في جسديهما!! كان كس مصري ملتهب حامي لدرجة أن حسن أبو علي لم يحتمله فأخرج قضيبه ليهدأ قليلاً ليجدها تصرخ: لا لا لا…دخله دخله …إلا أنه أدارها فشاهد بزاز و حلمات شديدة الحسن وكلهما مبعث للاستثارة. انقض عليهما كما ينقض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها و البزاز فزوج من الكمثري الكبيرة الشهية التي لا تمل! راح يأكل شفتيها ثم أدني قضيبه من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها و صارت تمصصه وهي تنظر له بعينين ناعستين حتى أحس حسن أبو علي بالمحنة و بانه علي وشك القذف. كذلك هي أحست به فهمست بشبق بالغ و غنج أبلغ: أصبر شوية…خليني أستمتع….ثم طلبت منه أن ينيكها فاستلقي علي ظهره لتركبه فركبته و أخذت تقوم وتجلس عليه حتى شعرا كلاهما بالمحنة القوية و قذف سويا في أشهي متعة جنسية ذاقها صاحبنا أو ذاقتها صاحبتنا المجهولة! انتشيا و انتابهما لهاث شديد بفعل اللذة الغامرة ثم راحا يقبلان بعضهما بعد دقيقتين. قبلات كثيرة و طوية ليهمس لها حسن أبو علي: في عمري ما جربت أحلي منك…لتبادله هي الهمس الرقيق الغنج: و أنا في حياتي ما جربت زيك… همس أبو علي: لينا لقاء تاني… أكبت عليه تقبله من جديد فيقبلها هو كذلك فتمس له: أنا وقتي مش ملكي كله…جوزي في مسافر مع وفد برة عشان كدا قابلتك…بس أكيد اللي يعرف حسن أبو علي ميبطلش يشوفه…ثم لمعت عينا صاحبنا فجأة: خلي بالك…انا جبت جواكي….! لأول مرة متحكمش في نفسي…أنت كنتي بتشفطيني…!! ضحكت صاحبتنا ثم قالت: متقلقش….عملت حسابي…يعني أرتب كل اللقاء السخن ده و أنسي أهم حاجة… ضحك صاحبنا وهمس وهو يدني شفتيه من محمر شفتيها: أنت مفيش منك …لتدنو صاحبته بكرز شفتيها من شفتيه و تقبله قبلة سريعة هامسة: و أنت كمان مفيش منك أتنين… قبلها و قبلته ثم نهض ليدخل الحمام يغتسل و ليغادر صاحبته نصف المجهولة و نصف المعلومة علي أمل تجدد اللقاء…
الحلقة 51
حسن أبو علي خبير بالنساء يغازل موظفة محرومة من الجنس
تمضي الأيام بصاحبنا حسن أبو علي سريعة ملئية بالأحداث المؤلمة و المفرحة من فقد والدته ثم فقد و الده بعدها بعام فلم يبق له من عائلته سوي شقيقته التي تقدم مصر و تغادرها مع زوجها و شقيقه حودة الذي تزوج ليتولى محلين الخردة و قد تركهما له صاحبنا. هو الآن في الثامنة و العشرين و قد و رث عن أبيه أرضاً في صعيد مصر فباعها و اقتسم الإرث هو و أخيه و شقيقته. أحب حسن أبو علي أن يستقل بحياته الخاصة فترك بيت العائلة وابتاع شقة في منطقة فيكتوريا . كذلك اقتسم حسن أبو علي مع شقيقه كامل الإرث من بيت العائلة و المحلين و أراد شقيقه أن يتنازل حسن أبو علي له عن المحلين بأن يصنع له توكيل عام في الشهر العقاري. و هنا تضع الصدفة في طريق صاحبنا موظفة محرومة من الجنس هي موظفة الشهر العقاري و يبدو لنا حسن أبو علي خبير يغازل النساء و باتي بهن إلي الفراش!
دخل مصلحة الشهر العقاري و فوجئ بالصراخ الموظفات بالمواطنين. و قف صاحبنا بالطابو ينتظر دوره و طال أنتظار الناس لتوقيع الست مني! انتظر حسن أبو علي حتي وصل أخيراً إلي مكتب الست مني راح صاحبنا يصعد نظراته في تلك السيدة العبوس التي لا تخلو من مسحة جمال! فالوجه خمري بملامح رقيقة و طرة الشعر السوداء تبدو من تحت الطرحة! وصل إليها لتصرخ فيه غاضبة: أيوه يا أستاذ …طلباتك…خير… ابتسم حسن أبو علي وقال: توكيل عام.. أمسكت بالبطاقة الشخصية ونادت علي الساعي غاضبة:أنا مش قلتلك الناس اللي من مناطق تانيه يروحوا أماكنهم….مخصوملك يومين… تمالك حسن أبو علي نفسه العصبية المزاج قليلاً وقال بصوت خفيض: مدام مني… عبست و تنمرت: فيه أيه يا استاز انا كلامي واضح… ابتسم ثم قال برقة: طيب ممكن حضرتك تسمعيلي …رقت الموظفة و استجابت: قول ..عاوز أيه… قال: معلش ..انا معرفش النظام عندكو ماشي ازاي…بس أنا مستعجل جداً عشان مسافر…و مش معقول الملامح الحلوة دي تكشر كده…… ابتسمت برقة و قالت: اقعد يا أستاذ…ثم طلبت له حاجة ساقعة و قد رأت عرقه يتصبب منه في ذلك الحر الشديد…كان حسن أبو علي خبير بالنساء و قد علم أنها سيدة محرومة من الكلمة الحلوة و محرومة من الجنس في ذات الوقت…
جلس حسن أبو علي أمام مني موظفة الشهر العقاري وهو يتأمل تلك الأنثي كيف تتقمص شخصية الرجال و تسحق أنوثتها! كان لطيفاً معها فقضت مع الساعي أوراقه فشكرها وقال: بصراحة شغلك صعب… التعامل مع الناس صعب.. **** .يكون في عونك… أكدت كلامه وقالت: الناس مش بترحم…هنا لو ما فتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا أستاذ حسن… راح يتجاذبا أطراف الحديث و أنهت له التوكيل و قالت مبتسمة برقة وهي تسلمه له: طبعا هتمشي ومحدش هيشوفك لان معاملتك خلصت… ابتسم لها صحبنا وقال: أزاي يا مدام… رقم مو بايلي اهو …و كذلك هي فتحت درج مكتبها و أسلمته بطاقة بها هاتفها الموبايل قائلة برقة: وأي خدمات تشرفنا هنا… كان حسن أبو علي خبير بالنساء يعرف كيف يغازل موظفة محرومة من الجنس مثل مني ففاز بها من أول لقاء! الواقع أن صاحبنا نسي أن يتصل بها كما وعدها ليأتيه في مساء اليوم الثالث من ذلك اللقاء رنين جرس هاتفه من رقم غريب! رفع موبايله علي أذنه وكان علي الخط انثي رقيقه تلقي تحية المساء: مساء الخير أستاذ حسن … سمع صاحبنا الصوت و تذكر تلك النبرة التي تبينها فأردفت هي قائلة: خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني…ضحك حسن أبو علي و راح يغازلها: مش معقول يا أستاذه مني…بس تعرفي صوتك في التليفون يسحر… ضحكت هكذا موظفة محرومة من الجنس: لأ.. انت باين عليك بكاش كبير… ضحك صاحبنا و أردف: أحنا خدامين السيادة يا مدام وما نقدرش نبكش علي واحده بشخصية و مركز حضرتك…غنجت و تدللت مني وقالت: خلاص خلاص أنا زعلانه…طالما مش هنشوفك تانى …قال صاحبنا: لا أبدا يا مدام… أنا تحت أمرك… طالت المكالمة حتي دارت حول الزواج و الخطوبة فبررت مني عدم زواجه بقولها: واحد زيك مؤكد عارف بنات جميلات مش هيفكر بالجواز…ضحك صاحبنا لمناغاة مني له و نبشه لأسراره الشخصية! أحس حسن أبو علي بانجذاب مني له و أنه عرف مفتاح شخصيتها وهي إشعاراها بكونها أنثي و بالاهتمام بها و ذلك فضلاً عن جاذبيته الخاصة عند النساء. و لكون حسن أبو خبير بالنساء فإنه أحس أنها ينقصها شيء وقد وجدته لديه و هي كونها محرومة من الجنس و من الاهتمام. كان الغد إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال فعرض عليها صاحبنا: أيه رأيك يا مدام مني أعزمك بكره عزومه ماحصلتش… زغرد قلب مني وهمست: وبعدين يا أستاذ حسن ..ممكن أخد علي كده… ضحك صاحبنا و غازلها قائلاً: لما الجمال ياخد علي كده يبقي بختي الحلو… ضحكت و قبلت و اتفقا علي اللقاء في مطعم مشهور بوسط الإسكندرية…
الحلقة 52
حسن أبو علي و موظفة الشهر العقاري ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها
نسينا أن نقول أن حسن أبو علي كان قد التحق بشركة أدوية كبيرة يعمل لديها مندوب بيع فهو يأخذ عمولة تكبر كلما كبر حجم مبيعاته مع زبائنه من الصيدليات و المستشفيات و مكاتب الأدوية. نجح حسن أبو علي في تلك الوظيفة نجاحاً كبيراً ببساطة لأنه بياع كلام يعرف كيف يلف و يدور و يراوغ و يرضي زبائنه بما يريدون منه. كذلك حسن أبو علي مع موظفة الشهر العقاري فنراه في تلك الحلقة ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها كما يقول المثل. فهو قد دعاها في يوم إجازة رسمية ليلتقيا في كازينو معروف ثم يصطحبها بعد ذلك ليذهبا للغذاء في مطعم فخيم وسط الإسكندرية حيث راح يفض أسرار شخصيتها و يعرف مفاتحها بعد أن مهد لذلك بحديث عن المشكلات العامة و حياته الشخصية ولما لم يرتبط حتي الآن وهو في منتصف الثامنة و العشرين!
رويداً رويداً تطرق الحديث إلي حياة موظفة الشهر العقاري الخاصة فحكت له عن الفتور بحياتها الزوجية و كيف فقدت أنوثتها مع زوجها المدرس بل و حياتها كزوجه وأنها أضحت فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد! ذلك اليوم ارتدت مني طقم جميل أبرز مكامن أنوثتها من صدر ممشوق و من بشرة خمرية ناعمة و وجه حلو القسمات و جسم ممتلئ قليلاً. كشف حسن أبو علي بداخلها عن بركان من عواطف وغضب وصبر وحزن و أثر من الرومانسية كاد أن يبيد بفعل الأيام و الظروف. عرف حسن أبو علي الخبير بالنساء مفتاحها وهو معسول الكلام. و من أقدر علي بيع الكلام الحلو الغزل من صاحبنا! راح حسن أبو علي ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها نياكة تجعل تلك المرأة تسلم إليه نفسها! الحقيقة أحس صاحبنا أنه مدفوع لأن يذوق مني موظفة الشهر العقاري! تلك المرأة التي كانت خشنة مع الناس ةو كأنها رجل حازم هي الآن تقع تحت تأثيره! همست مني برقة قائلة: تعرف يا أستاذ حسن انت أول راجل اخرج معه غير جوزي… ابتسم صاحبنا وهمس: طيب بلاش أستاذ دي…أنا حسن و أنت مني علي طول ….ضحكت مني و ضحك أبو علي فزادته فقالت: ماشي يا أبو علي… ضحك حسن : يا سلام…أول مرة أحس ان أسم أبو علي حلو كده… بس عشان طالع منك يا مني… ضحكت مني و شكرته ثم قالت: أمال فين العزومة دي! قال حسن أبو علي: هأكلك أكلة سمك محصلتش… قومي بينا…قالت مني: حسن. . أرجوك .مش عاوزة أتأخر…أنا مجوزة و أم…قال صاحبنا: متقلقيش… قبل العصر هتكوني في بيتك…
اصطحبها حسن أبو علي , و الهواء يلقي بخصلات طرتها من تحت ال**** فوق عينيها, إلي مطعم أسماك شهير. هنالك راح يغازلها: ني عارفة أنك انك رقيقيه و فيكي أنوثة كبيره….ابتسمت مني هامسة: يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك …. أنت شغال مع بنات و ستات … قال صاحبنا: الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الأحاسيس وأنا حاسس انك حساسه جداً…أنفرجت أسارير مني موظفة الشهر العقاري و لمعت عيناها وذابت رقة و رومانسية وهمست: أبو علي…عارف أني أول مره اسمع الكلام ده. راح صاحبنا يزيدها من الشعر البيت و من الغزل قصيدة و الذي تغلب به ألعب به علي رأي المثل السائر , فقال لها:
اللي يفهمك صح…. يقلك أكتر من كده… عبرت سحابة حزن رقيقة فوق وجهها وهمست: إلا جوزي…ثم صمتت برهة و أردفت تقول: تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن جوزي…انفصال مشاعر انفصال عشرة…هو في أوضة و أنا في أوضة…!! دهش صاحبنا: معقولة دي!! فيه و واحدة برقتك و جمالك جوزها ممن يسيبها و لو يوم…!! راح صاحبنا ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها؛ فهو يريد أن يجرها إلي علاقة كاملة! ابتسمت مني وقالت: أنت بكاش أوي…ضحك صاحبنا وقال: هاثبتلك أني مش بكاش …قالت مني متعجبة: أزاي يعني! قال حسن ابو علي: مش دلوقتي…أيه رأيك تيجي معايا الشاليه بتاع صاحبي معايا مفاتيحه… وبالمرة نجيب الأكل دليفري علي هناك! وافقت مني و أحضر إليهما السمك و الماء و البيبسي كولا و أخذ صاحبنا يطرق سمعها بمعسول الكلام. أخذ يلين عاطفتها و يحرك أحاسيس الأنثي داخلها. جلس بقربها و راح بين حين و أخر يلمس يدها لمسات سريعه حتي تتعود عليه و يكسر هيبة لقاء الجسد للجسد. حتي ارتاحت له فأخذ صاحبنا بيدها يقبلها فهمست له برقة دون أن تمنعه: حسن.. أيه ده… انت بتعمل ايه؟!! قال لها: بعمل اللي انت شايفاه ؟! سحبت برقة يدها و استدارت هامسة تقاوم فيض عاطفتها: لا انت فهمتني غلط…دنا بجسده من خلفها دون أن يلمسها ثم قال: انا اكتر واحد في الدنيا فهمك… لم تتحرك مني و قالت: فاهم ايه… شبك حسن أبو علي أصابع كفيه بأصابع كفيها الاثنتين و دنا بشفتيه من شحمة أذنها وهمس ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها: فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه..كلك رغبه واشتياق وإحساس…أرخت مني رأسها فوق صدر صاحبنا وقد انحسرت طرحتها عن ناعم اسود شعرها وهمست تستزيده: و ايه كمان… انا اول مره حد يعرف اللي جوايا…همس صاحبنا و كانت الشمس قد دخلت أشعتها البلكونة: مش أي حد يقدر أنثي زيك…تعالي نخش جوه…
الحلقة 53
حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس في لقاء نيك حامي جداً
و قفنا في الحلقة السابقة وحسن أبو علي يشعل شهوة الجنس و العاطفة لدي موظفة الشهر العقاري مني فأخذ يطرق أذنيها بمعسول الكلمات و الغزل الصريح فاستفز منها الأنثي الكامنة و أطلق قمقمها فرقت له و لانت فلاصقها ليدخلا غرفة نوم في الشاليه الكائن في سدي جابر بالإسكندرية. أدخلها حسن أبو علي و خلعها جاكيت ما فوق البلوزة ليكشف عن شهي أبيض زراعيها ليبدأ من هنا جسدها يعلن عن رغبته في لقاء نيك حامي جداً وهو ما كان. وقفت مني أمام المرأة تصفف شعرها فوقف صاحبنا خلفها فسألها مغازلاً : هو ده حرير و لا شعر…و راح يشتم خصلا شعرها و قد أمسك بها…
همست برقة غنجة: بس بقا يا شقي …فالتصق بها حسن ابو علي و زبه قد شد وراح يضرب في فلقتي طيزها العريضة البارزة! ثم راح يضمها من خفها فيقبل وجنتيها وهي تتمنع تمنع الراغبة: لا لا… بس بقا يا حسن. و تحرك وجهها يمنة و يسرة.. حتي أدارها صاحبنا له ويلتقم شفتيها في قبلة فأخذت تدير وجهها تتمنع وقد ضمها صاحبنا إليه و بزازها الممتلئة قد انبعجت فوق عظام صدره! ثم استسلمت أخيراً و اسلمته شفتيها يمصمصهما و يأكلهما ويداه تتحسسان فلقتي طيازها! أخذ حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس الكامنة في مني ليشرع في لقاء نيك حامي جداً معها.
أخذ حسن أبو علي يمص شفتيها و راحتاه تدعكان طيزها الناعمة و هو يسخن مني ليأخذها إلي السرير بعد ذلك و يطيحها فتنطرح وقد تلاشت ممانعتها الكاذبة أو الصادقة! راح يعتليها و يتناول شفتيها بالقبلات و هو بين زراعيها وهي بعالم أخر من فرط شهوة الجنس المتصاعدة لديها. نسيت مني دور المديرة أو الموفة الحكومية التي كانت تأمر و تنهي و تعاقب و تزأر كالأسد! أنه االأن أشبه باللبؤة , بأنثي الأسد وهي تتلوي يميناً و يساراً تريد أن تطفأ نار شهوتها. حاول حسن ابو علي أن يخرج بز من بزازها يرضعه وهي تتمنع فألقي بيده فو كسها من فوق بنطالها فراحت تدفع كسها وتدلكه بيده . لم تدعه يصل إلي موطن عفتها بسهولة فراح حسن ابو علي يلاينها بأن يهاجمها بالقبلات الساخنة فأخذت مقاومتها تخور حتي تراخي جسدها و تمكن من فتح أزرار بنطالها و شد سحابه لأسفل و أولج أصابعها في شعر كسها!! لمسه فشهقت وهي تتمنع: لأ لا يا حسن..أنا ست مجوزة…لأ لأ…كانت تنطق ترضي ضميرها دون أن تقاوم! كذلك حسن ابو علي لم يعرها اهتماماً فجعل يعبث بكسها حتي وصل لشقه الساخن ليجده في حالة رهيبة و كانت سخونته و لزوجته تدل علي مدي رغبة مني المشتعلة! راح صاحبنا يبعبص كسها و يدير إصبعه السبابة داخله ليكمل فتح السحاب و ليكشف عن كسها المشعر الممتلئ بما عليه من كيلوت ستان أحمر!! راحت هائجة مفعمة الرغبة تلهج باسمه: حسن…حسن ..لا بلاش…بلاش… خلع حسن أبو علي الكيولت و نزل به و بالبنطال فخلعهما معاً برغبتها! راح يباعد بين ساقيها الممتلئين و يدس رأسه ما بين وركيها الثقيلين الصقيلين و يشتم كسها و ينفث فيه و يعضضه و يلحسه وهي يجنن جنونها: أوووووف…..حسن…حسن ..حسن…خلع صاحبنا بنطاله و لباسه بسرعة البرق وكان زبه شديد الانتصاب فراح يداعب برأسه كسها و مشافره وقد رفع رجليها فوق كتفيه ليضرب برأسه المتورم زنبورها الذي تهيج فتصرخ مني! راح يدلك كسها سفلاً و علوا بزبه الساخن فيفرج ما بين شفراته و صاحبتنا تتأوه وترتعش وكسها يسيل خيوطاً بيضاء علامة شهوة الجنس التي تصاعدت عندها! حينها راح حسن أبو علي يدفع برأس زبه لداخل كسها المشعر وقد كان كسها نار نار فشهقت : أخ أخ أه و ضمته مني إليها بقوة و عنف فلولا فحولة و قوة جثمان صاحبنا لأتعبته و أجهدته! سحبته فانسحب بين فخذيها و عصرته بينهما بقوة تريد أن تستخلص رحيق زبه الذي راح ينيكها نيك حامي جداً لم تعرفه من قبل. راحت مني تتأوه وتشهق و قد استحالت عجينة أنوثة رهيبة فجعل حسن أبو علي في لقاء نيك حامي جداً ينيكها وهي ترتعش و لا تكف عن التأوهات المثيرة المغرية لمزيد من النيك و الرهز! راحت تطلق حمم كسها لتنقبض عضلاته فوق زب صاحبنا فيزمجر و قد راح يرمي حممه هو الأخر! ألقي بلبنه الدافق فلم ينزع عنها بل راح يقذف منيه ليملأ كسها وهو يخرج من في منتهي السخونة! أحس حينها أن كسها يشفط زبه و يحلبه ليستخلص عصارته فراح يدفق و يدفق من حليبه بمتعة لا حد لها! كان كس مني تعش وينفتح وينقفل و كان لقاء نيك حامي جداً و لا أحمي. استلقي صاحبنا جانباً و نزل عنها لاهث الأنفاس! كذلك هي كانت مبهورتها! دقيقة و قامت تتحمم ليدخل هو بعدها لتهمس: أنا لازم أرجع علشان ابني… من ساعتها و حسن أبو علي يتواصل مع مني برسائل المحمول و مكالماته…فجأة انقطعت أخبارها فيبدوا أنها استبدلت شريحة هاتفها أو غير ذلك! قصدها صاحبنا في مقر عملها فعلم أنها استقالت وقد انفصلت عن زوجها…
الحلقة 54
حسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل
ما زلنا نتابع سيرة حسن ابو علي فنراه في تلك الحلقة يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل راندا وهي لا زالت بنت بنوت! فما زال حسن أبو علي عازباً لم يرتبط رسمياً و إن كثرت علاقاته النسائية و إن ناهز الثلاثين عاماً. و صاحبنا ان قد استقر به المقام في شقته في منطقة فيكتوريا بالإسكندرية و استقر علي عمله كمندوب مبيعات أو تلي سيل يلبي حاجات عملائه من الصيدليات و مكاتب الأدوية و المستشفيات إلي الدواء. كان حسن أبو علي يعمل فترة مسائية و لذلك كان قليل التعرض لزميلات العمل أو صيادلة الفرع من النساء اللاتي يعملن من الثامنة صباحاً و حتي الخامسة أو أحياناً السادسة مساءً.
منذ أن وقعت عينا راندا 24 عام خريجة تجارة طويلة ممشوقة القوام خمرية اللون حلوة قسمات الوجه لعوب علي حسن ابو علي وقد قصد عمله باكراً ذات يوم وهي لا تني تفكر فيه! ذات يوم قصد صاحبنا الفرع باكراً قبل انصراف زميلات الفترة الصباحية فدخل غرفته قاصداً درجه يخرج السماعة. كانت راندا وسهي لا زالتا تعملان فأحبت الأولي أن تلفت نطر صاحبنا فقالت: أيه ده…هو اي حد يدخل ياخد اللي عاوزه ويخرج كده… رمقها صاحبنا دون أن يعيرها انتباهه فأجابت سهي القديمة في الشركة: عارفة اللي بتلكميه ده … أقدم منك …ده حسن أبو علي…معلش يا أبو علي…لسة جديدة… ابتسم صاحبنا: لا عادي…بس أول مرة أشوف الأنسة…أجابت سهي: دي راندا… بس هي لمضة حبتين… ضحكت راندا: معلش يا أستاذ حسن…بس وقف هنا…أنت بتاخد العملة بتوعي… ضحك حسن: يا ستي لا باخد ولا حاجة…دا أنا غلباااااان…ضحكت سهي : يابنتي مش هتقدري عليه… و انت يا حسن متخدش حاجة مش بتاعتك…حدج صاحبنا راندا التي كانت تلبس الليجن الملصوق فوق فخذيها بقوة و البودي الذي نفرت منه بزازها الشامخة بنطرة سكسي وقال: حدج **** ما بين و بين الحرام ثم غمز لسهي و اردف يهمس: و عشان خاطر سهي بس…
تطورت المواقف بين حسن أبو علي و راندا و قد أضافها علي الفيس بوك لتنشا بينهما علاقة خاصة أنتهي بحسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل في شقته الخالية.
مثّل حسن أبو علي دور الحب علي راندا الذي علم إعجابها به. ليس ذلك فقط بل أنه مد العلاقات حتي عرف أسرتها فزار أمها المريضة في المستشفي وقد اهداها بوكيه ورد و عرض عليها المال أن احتاجته. تعلقت راندا بحسن أبو علي بشدة حتي انها عرضت نفسها عليه بطريق غير مباشر: عاوزة أشوف شقتك…مش بتقول هنتجوز…عاوزة أشوف شقتي المستقبلية… مازحها حسن أبو علي: لأ بقا..لو هتيجي يبقا هتغسلي الهدوم و هتعملي أكل الأسبوع كله.. أنا عيش لوحدي… ابتسمت راندا: طب و ماله…دا حتي طباخة شاطرة… في يوم السبت إجازة صاحبنا لم تذهب راندا للعمل بل قصدت شقة صاحبنا. في الصباح وكأنها ذاهبة لعملها طرقت بابه ففتح لها و كان بالشورت. أدخلها و ضحكت وراح يفرجها علي شقته فتعلقت برقبته و نطرت إليه بعينن فاترتين: بتحبني بجد…مال عليها ملتمقاً شفتيها في قبلة طويلة: أول مرة أحب واحدة بالشكل ده… ابتعدت عنه راندا: يلا بقا و ريني الهدوم الوسخة…أصرت أن تغسلها له! خلال ذلك و بعد أن وضعت الملابس في غسالته الفول اوتامتيك أتاها من خلفها : مكنتش عاوز أتعبك…همس في أذنها بقبلة تناولت وجنتها فهمست برقة: ملكش دعوة أنا عاوزة أتعب… حملها فوق زراعيه القويتين فجأة فصرخت راندا ضاحكة: هتعمل أيه يا مجنون…و تعلقت برقبته ليجيبها: هاعلمك الحب…ثم التقم شفتيها مجدداً وطار بها وهو يلتهمهما إلي غرفة نومه فطرحها بلطف وي متعلقة برقبته: بموووت فيك… ليجبها: مش أكتر مني…أكب عليها تقبيلاً و يداه تبسطان زراعيها فوق الفراش ثم تفكك أزرار بلوزتها و يدس وجهه بين بزازها العامرة! راح يشعلها فاشتعلت فألقي برغبتها بنطالها الجينز وهو يتحسس سائر جسدها! أطبقت راندا جفنيها و تركت مفاتنها بيد ما أغرمت به فراح يتحسس كسها المنتوف من فوق الكيلوت فتهمس له: حسن..أرجوك…أنا مفيش حد لمسني…بقبل شفتيها هامساً: مش هأذيكي…وعد…نزل بكيلوتها بأسنانه و يداه تتحسسان بطنها وراكها طيازها الرشيقة! ساحت راندا منه و هو برشاقة قد القي الشورت ليلقي بجسده بين زراعيها. أوسع ما بيبن الفخذين وراح يلحس اصابعه و يتحسس و يفرش كس زميلة العمل بها وهي تأن لا تكف عن الأنين! أرعشها بيده الخبيرة! ثم راح حسن ابو علي يتحسس و يفرش كس زميلة العمل برأس زبه الدسم فأخذت تطلق شهقات مع كل إيلاج ما بين مشافرها و صفع لزنبورها المهتاج. تخشب جسدها و انتفضت وراحت توحوح: أأأأأأح… و تتأفف وحسن أبو علي لا يني يتحسس و يفرش كس زميلته و كفه تعتصر بزازها واحد وراء الأخر! حيت بلغ بها رعشتها الثانية فأطلقت مائها و زمجر هو بدوره من فرط استثارته!!ألقي فوق بطنها الرشيق لبنه ليكتب به اسمه و كأنه مارة مسجلة معتمدة في عالم النيك و إمتاع النساء و العذاري: حسن أبو علي…
عجبني إقتباس ردإبلاغ
التفاعلات:فوكس استار
smsm samo
مشرف قسم القصص طاقم الإدارة مشرف ناقد فني الكاتب المفضل دكتور ميلفات أستاذ ميلفات عضو ناشر قصص ميلفات قديم ناشر مجلة
الأمس في 08:46
وضع إشارة مرجعية
#2
الحلقة 55
حسن أبو علي و سكس كام عربي ساخن مع امرأة سعودية شديدة الحسن
نمضي مع حسن أبو علي في حياته العملية وهو الآن في الثلاثين من عمره و يعمل مندوب مبيعات أو تلي سيل أو مندوب تليفون محترف في شركة أدوية مصرية و شرق أوسطية كذلك. قلنا أن حسن ابو علي بياع محترف يعرف كيف يلف العميل و كيف يلبسه الخازوق المغري دون أن يشعره بها و دون أن يحس بانه خاسر. ناداه ذات مرة وقد عرض عليه مدير المنطقة: ازيك يا أبو علي….حسن ابو علي: أهلاً يا ريسنا…طلبتني حضرتك…مدير المنطقة: عرفت أنك بتجهز ورقك و مسافر.. لسه برده مصر…حسن ابو علي: معلش يا ريس..نقلب عيشنا….عاوز أجرب السفر… مدير المنطقة يحاول إقناعه: أنت هناك هتروح مشرف بيع….أنت كمان سنة هنا و هخليك تمسك الفرع…فكر كويس…. حسن أبو علي: خلاص يا ريس كل حاجة أترتبت هناك…وهنا هناك أكل عيش..أخيراً تمني مدير المنطقة لصاحبنا سفراً موفقاً فسافر حسن أبو علي السعودية ليعمل هناك في شركة خاصة و ليبدأ مغامرة سكس كام عربي ساخن مع أمراة سعودية شديدة الحسن تعشق المصرين و خاصة من صاحبنا النياك…
هنالك في المملكة العربية السعودية عمل صاحبنا مشرف بيع للأدوية في شركة خاصة. أبدي حسن أبو علي نجاحاً كبيراً هناك في مجال البيع و الإشراف و ذلك ما كان متوقعاً؛ فالذي ينجح في السوق المصري ينجح في غيره من الأسواق العربية الأخري ذلك لأن البيئة المصرية أكثر تحدياً من غير ها من البيئات العربية. أمر واحد افتقده صاحبنا وهو العط. حسن أبو علي عطيط درجة أولي له مغامرات جنسية كما عرفنا في مصر كثيرة متعددة إذ النيك المصري يجري في دمه. و لكن المجتمع السعودي مجتمع مغلق علي نفسه لا يسمح للنساء بالقيادة أو السفر بمفردهن دون محرم أو الظهور بدون ****. حتي السينمات لم تكن كمثيلاتها في مصر! بيئة عمل فقط لا غير لا تلائم نفسية صاحبنا و أهواءه. و لكنه يريد أن يفرغ طاقته فلجأ إلي الحب يمارسه على الماسنجر مايك والكاميرا فيستمتع باهات البنات وهو يشاهد معها فيلم سكس فيسمع كلاهما آهاتهما و يفرك زبه حتي ينزل حليبه على الكاميرا و من تمارس معه تصرخ من الشهوة! لم يحاول حسن أبو علي أن يتورط في علاقة حقيقية ذلك أن كل العاملين معه من الجنس الخشن! ذات مرة التقي في الشات أمرأة سعودية شديدة الحسن اسمها العنود في الثلاثينات من عمرها. أمرأة سعودية خفيفة الظل عذبة الروح فوق ما لها من بضاضة الجسم و ملاحة الوجه و القسمات! حاول صاحبنا أن يتقرب منها و أن يأخذ أيميلها و هو ما كان فراح بعد ساعات العمل يحادثها عبر الإيميل. كانت العنود تحاول أن تجر حسن أبو علي إلي الجنس جراً من خلال الكام! الواقع أن صاحبنا خشي أن يُفتضح أمره في هكذا مجتمع مغلق متحجر و ان يتعرض للمسائلة القانونية فكان يتمنع. إلا أن حسن أبو علي مارس سكس كام عربي ساخن مع أمرأة سعودية شديدة الحسن كالعنود لدلعها و غنجها الذي كان لا يقاوم! انغمس معها فكانت تتحدث إليه بشهوة غريبة إذ كانت تهيج رغبتها حت تلحس الكاميرا و كأنها تلحس زبه التي كانت تصفه: مرة حلو…كذلك كانت تولج الكاميرا فى داخل كسها الأبيض السمين ليقضي حسن أبو علي معها شهوراً علي ذلك الوضع!
أخذ حسن أبو علي لما رأي العنود! فهي امرأة سعودية شديدة الحسن مطلقة! فجسمها خرافي من صدر عامر لوز شامخ بدون حمالة صدر وبطن كما كانت تفتخر! كان صاحبنا يأتي شهوته الحبيسة وهو يتخيل انه يلحسها بلسانه و يكبش طيزها المثيرة المدورة! كانت تستثيره بلبسها له استريتشات و تستعرض أمامه في سكس كام عربي ساخن مع امرأة سعودية شديدة الحسن اسمها العنود! ذات يوم و بعد شهور من التعارف فتحت العنود الماسنجر و راحت تفض أسراها لصاحبنا,أسرارها الشخصية! أخبرته أنه ودت لو كانت تمارس معه حقيقة بالأمس! و أنها تريد أن تأتي بيته و سألته عن العنوان فأخبرها صاحبنا عنه! و بالفعل ربع ساعة و طرق بابه و كان اليوم يوم جمعة فاتته وقت الصلاة. فتح لها الباب و كانت ***** ترتدي عباءة سوداء مثيرة مزينة ومخصرة قالت له : دخلني …بسرعة… أنا العنود! أدخلها حسن أبو علي و لبه يدق و زبه قد تمطي و مد يده و نزع عن حر وجهها ال****! أبعدته عنها ضاحكة ضحكة مثيرة ذات دلال وألقت عنها عباءتها فإذا بها بالبكينى الساخن المثير لشهوة الشيخ الفاني البالغ من العامل أرذله! دنت منه و دنا منها و الأنفاس مشتعلة فوق اشتعال درجة الحرارة الطبيعية! قبلها في شفتيها المكتنزتين قليلاً وأخذ يعضض فيهما و يرشف رحيقهما ويلحس لسانه العذب الريق ليتحول من سكس كام عربي ساخن إلي نيك فعلي مع تلك ال***** الحسناء!
الحلقة 56
حسن أبو علي و نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري
كما قلنا تحول حسن أبو علي من سكس كام افترضي إلي نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري اسمها العنود! راح يمتص شفتيها و كانه يمتص رحيق زهرة و يشفطهما و كأنه يشفط عصير الفراولة الذي يعشقه عبر الشالموه! لم يكد صاحبنا وقد اشتاق إلي الأنثي و صنف النساء أن يشبع من كرز شفتيها حتي استثارته رقبتها البيضاء المدورة و كانها نحتت من العاج الأبيض اللامع! رقبة طويلة عفية راح يلحسها و يشفطها و يمصصها ويداه تفكك مشبكي السويتان من خلفها! فكها فكشقف عن صدر أسطوري!! بزاز مكورة ممتلئة عفية بيضاء بهالات بنية مستديرة و حلمات طويلة نوعاً ما داكنة اللون! كانت تضاريس جسمها خطيرة شدت من زب حسن أبو علي بقوة! وادي ما بين هضاب بزازها كان ضيقاً مثيراً ساخناً شديد الإثارة لرغبة الرجال! كان صدرها اجمل و أحلي كثيراً مما شاهده عالويب كام! تأمله ففتحت جفنيها المطبقين بهدبيها الطويلين الساجين و همست بدلع: أيش عاجبينك… تنهد صاحبنا: هو في أطعم من كدا!!!
هجم صاحبنا وا لعنود , سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري, تضحك ضحكات أسرة غنجة ذات دلال وهي تهبه نفسها. علي صدرها و بزازها الطرية اللاتي أشبهتا كرتي الجيلي المتماسكة فراح يمص الحلمات و يلحس البزاز و يلعق فارق ما بينهما و يعضض الحلمات مجدداً و يداعبهما بشوق بطرف لسانه والعنود هاجت و ماجت فهي تصرخ و تطلق آهات مكتومة محبوسة في صدرها الذي راح يتلجلج فيه أنفاسها الحري قد أسخنتها شهوتها! ثم نزل حسن أبو علي إلي بطنها البيضاء اللطيفة الرقيقة فهو يلحسها و إلي سرتها الغائرة المثيرة فيداعبها ويداه تتحسسان بشبق لحمها العاري الأبيض الشهي و العنود ساحت منه فلم تعد قادرة فكادت تتهالك! أنزل كيلوتها البكيني يلاقي تحته كيلوت ابيض رقيق فأخذ يهجم علي على كل جزء من وراكها البيضاء المدورة الممتلئة فيلحس و يقبل و يلاعب و يتحسس بنهم فيشبع أنامله من هكذا سعودية ***** مثيرة هي العنود! نزل بين الفخذين حتي دس رأسه ما بينهما عند مدخل كسها المثير المطبوع المشافر الثخينة فوق الكيلوت الأبيض ليجده غارق بماء شهوتها فراح يلحس عسلها ليلتقط طرفه بمقدم اسنانه فينزله ثم يدس طرف لسانه داخل شق كسها المثير! ابتدت مغامرة حسن أبو علي و نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري و المصريين كما اعترفت لحسن أبو علي بلسانها!
من أعماقها ارتعشت العنود رعشة لم يخبرها حسن ابو علي علي كثرة من عاشرهن من المصريات و الأجنبيات من قبل!! يبدو أن شهوة السعوديات شديدة و يبدو أن العنود امرأة سعودية شبقة! راحت تهرف بكلمات و أحرف لم يدر منها صاحبنا شيء إلا كلمة: يكفيييييي..أجة…! ثم أخذت تمسك برأس صاحبنا و تضغط عليها باتجاه كسها وهو يولج و يزيد في إيلاج لسانه ! جاء دوره فراح يقرب زبه من فيها وهي ترمقه بعينين نهمتين! تشهت زبه فأولجته في فمها وأخذت ترضعه بفمها الحار الرطب و تمصصه بلبونة واناملها لا تفارق كسها تداعبه! طرحها أرضاً و راح ينيكها بين بزازها الساخنة الضيقة المفرق ً ثم قلبها علي بطنها و أخذ يلحس كسها من خلفها ثم يبعبص طيزها المطيزة الكبيرة الفلقتين الناعمة و لا انعم!أولج وسطي أصابع يده اليمني في خرم طيزها الساخن الشيق و راح حسن أبو علي يبعبص هكذا سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري لتصرخ و تولو : يكففييييي….اييييييييي…يكفي يالمصريييييييييييييييييييييييي. حتي ارتعشت! نهضت العنود و طرحت صاحبنا وهي هائجة الشهوة و أمسكت زبه المنتصب وأخذت تبرش به كسها و مشافره ثم راحت تقعد عليه وهي تولولو وركيها ترتعش وهي تهمس: مرة سخن…مرة ثخييييين…ثم جلست عليه فاستوعب كسها الحامي زبه حسن أبو علي ليبدأ نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري بحرارة! اخترقها وهي تصرخ و وتنهض و تهبط كاللبؤة الحيحانة وهي تتنهد و تشهق و حسن أبو علي قد مد كفيه يعتصر بزازها بقوة و شعور العنود السائحة السوداء الطويلة قد جللت صدره و وجهه فكان سواد شعرها يصنع مع بياض لحمها رغبة في النيك و الرهز لا حد لها! ارتعشت بقوة و أرعشت صاحبنا فصاح: وين أرمييييي يالعنووووود… قاللها بلهجة سعودية فصرخت مهترئة الصوت مهتاجة الكس: بكسكوسيييييييي…أرميييييييييييييي اووووووووووووف. أندفق لبن حسن أبو علي مع نيك سعودية ***** مثيرة تعشق النيك المصري فامتلأ كسها بلبنه حتي هطل منه! راحت تلحس زبه و تنظفه بل و تلعق حليبه بشوق و شبق. لم تكتف العنود بذلك بل أرهقت صاحبنا فلم يكن لبيفلت من بين يديها غلا أن ترتوي منه! سالها: انبسطتي… قبلته من شفتيه وهمست: يا ليت أهرب معك و نتزوج… ابستم صاحبنا ثم همست وقد ارتدت ما خلعته: احلف أنك ما تسيبني يا ابو علي … لم يكن ليحلف إلا باسمها فقال: و حياة العنود… قبلته و غادرت…
الحلقة 57
حسن أبو علي المدير الناجح يفرش مندوبة دعاية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه
عاد حسن أبو علي من سفره في المملكة العربية السعودية وهو قد ناهز الثامنة و الثلاثين و معه ثروة لا يستهان بها. عاد ليتصل به مديرو مناطق شركته القديمة فهو ناجح في إدارته و يريدون أن يفيدوا من خبرته في البيع و التسويق. كان صاحبنا يخطط أن يفتح شركته الخاصة و غن كانت صغيرة إلا أنه قبل أن يعمل كمدير فرع في شركته القديمة. عاد إلي مصر مبيض لمة الشعر عازب لم يزل لا تراوده فكرة الزواج و النسل إلا قليلاً! ولكن إن ابيض مفرق رأسه فإن شبق صاحبنا و فحولته لم تزل بعافية لم يأتي عليها الزمان فنري في تلك الحلقة حسن أبو علي المدير الناجح يفرش مندوبة داعية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه فوق لحمها الأبيض الشهي.
عمل مدير فرع فراح بشخصيته الجبارة ويساعده في ذلك لباقته و خبرته و كذلك قسامته و وسامته المعهودة في أن يكثر من صفقات بيع الأدوية التي توزعها شركته. كان الفرع يحقق نسبة أرباح تفوق العشرين مليون في الشهر فزادها حسن أبو علي إلي ما يقارب الثلاثين في خلال ستة اشهر فطبقت شهرته و نجاحه الإدارة المركزية في القاهرة و أقيمت له حفلات التكريم. أصبح مضرب المثل و بات محط الأنظار فإليه تهفو قلوب الفتيات العاملات معه و صاحبات الصيدليات من الصيادلة الإناث متزوجات أو غير متزوجات ثيبات و أبكارا! حسن إدارة و لباقة و قسامة و وسامة و ثقة بالنفس وهو فوق ذلك أربعيني كهل أعزب! كن البنات العشرينيات يتهامسن عند رويته وهن جالست أمامه مكاتبهن: أيه المدير المز ده….فتهمس زميلاتها: يا حلاوة شعراته البيض في راسه.. وأخرى: أه لو يجوزني ساعتين بس….!! قدمت مساءً في الثالثة عصراً مندوبة دعاية طبية ****** متبرجة شبه عارية مدكوكة عفية مثيرة شديدة الإغراء الردفين و البزاز. دخلت عليه مكتبه فرحب بها و حيته: مساء الخير أستاذ حسن… راقته و ابتسم فرد تحيتها بأحسن منها: يا مساء النور…دا الشمس و لا القمر طل علينا…ابتسم فرقتها جداً مغازلته اللطيفة و رقت له: ميرسي أوي لذوق حضرتك…أنا لسة مبتدأة و يا ريت حضرتك تساعدني…لم يدعها تكمل: بس كدة…اللي انت عاوزاها …باين عليك خريجة علوم….مندوبة دعاية طبية…هه أصناف ايه و شركة ايه اللي عاوزه تشغليها…من ذلك اللقاء وقع صاحبنا في نفسها فراح حسن أبو علي يفرش مندوبة دعاية طبيبة داخل مكتبه و تم زبه حتي قذف حليبه بعد مقابلتين…
انبهرت مايا مندوبة دعاية طبية: حضرتك عرفت منين..انا لسة مكلمتش… ضحك صاحبنا و عيناه بين بزازها البادية الفلقات: حبيبتي…الشعر الأبيض ده مش شوية….خبرة في الدوا عشر سنسن…لمحت مايا اتجاه عينيه فراقها أنها راقته فرقت بدلع: طيب…ممكن تساعدني…و اللي انت عاوزه أنا هعمله…في اللقاء الثاني بعد أن سوق أصناف شركتها راحت لتشكره ثم أخرجت هدايا قيمة من حقيبتها فضحك صاحبنا: خلي حاجتك معاكي…أقلك سر بس ميطلعش… همست مندوبة دعاية طبية و مطت شفتيها ببسمة و قد انحسرت عمداً المني جيب من فوق فخذيها الساخنين: اعتبرني كاتمة أسرارك يا أستاذ حسن…ابتسم وقال: انت جميلة…جميلة أوي…و الجمال يفرض نفسه… فهمت مايا وتمت الصفقة علي أن يفرش مندوبة دعاية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه وهو ما تم..نهضت مايا و كانت فتاة ****** جريئة خبرة فأغلقت الباب وقالت بغنج: أستاذ حسن…أنا قدامك اهه…نهض إليها فابتسمت و أمسك كفيها فقبلهما فأحس منها رعدة فهمس: انت خايفة…قالت بدلع: لأ..اصلك مز أوي… ضحك وقال وهو يقبل شفتيها: انا قلت برده…انك خبرة أوي…انزل بنطاله و راح يخرج بزازها يمصمهما و مندوبة دعاية طبيبة تأن و تتأوه: أمممم..اوووووه… ويدها ملقاة فوق كسها!! أرخاها فوق سطح مكتبه العريض و انزل كيلوتها الفتلة من بين ساقيها وراح يوسع بينهما ويداعب زنبورها لتهتاج مايا: أي أي أي …أوووووف…همس لها: انت مفتوحة قبل كده…شهقت مندوبة دعاية طبية: يا خرابي…انت دي كمان عرفتها…راح بزبه حسن أبو علي يفرش مندوبة داعية داخل مكتبه و إحدى كفيه تعتصر بزازها و تراوح ما بينهما و يقرص حلمتيها و يشدهما و مايا تتلوي و زبه يمرق ما بين الشفرين و يضرب الزنبور الذي طال بقوة! ارتعشت الفتاة إذ لم تكن مختونة و ألقت شهوتها فوق زب حسن أبو علي. صفعها علي وركها : قومي ..مصييلي…جلس عي كرسيه و ركعت مندوبة دعاية طبية أمامه و أولجت زبه بفمها. راحت تمص زبه داخل مكتبه و هو يتحسس بزازها و يتمحن و الفتاة تلوك زبه بغنج و دلع كبيرين ليفلت زبه منها يوصيها: سر ما بينا… مجدداً و سريعاً التقمت الفتاة زبه تمصه وهي في وله من وسامة زبه و طعمه في فمها. كانت تمص زبه داخل مكتبه و عيناها ذابلتين معلقتين بعيني حسن أبو علي المدير الناجح. حتي أن و اطلق صاحبنا أهاته فهمس: كفاية…و أفلتته مندوبة دعاية طبية بالكاد ليشرع في قذف حليبه فوق وجهها من فرط الانتشاء..
الحلقة 58
حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها و ينتشي منها
فوق سريرها و في بيتها وهي بقميص نوم نبيتي عاري همست برقة الصيدلانية الأرملة: وبعدين بقا يا أبو علي… مش عاوز تساعدني… حسن أبو علي وهو يرفع كفها رخصة البنان فوق شفتيه يقبلها : أزاي قمر زيك يطلب و ميلقيش…أنت تأمري يا سوسو… سحبت كفها من فوق شفتيه تدللاً و قد اصطنعت الزعل: لأ يا سونة أنا زعلانة منك…سلسلة صيدلاتي واقفة بقالها شهرين أهو… و الشركة قافلة عليا…دنا منها حسن أبو عليوهي عللي و شك أن ينينك الصيدلانية الأرملة واعداً: من بكرة حراجع اللي عليك و أنا هسدد من عندي و بينا حساب يا روح سونة… هشت و بشت الصيدلانية الأرملة و أقبلت عليه بوجه طلق: بجد يا أبو علي…بجد هنعدي الأزمة دي…. و مطت شفتيها ليقابلهما صاحبنا بشفتيه في قبلات متقطعة سريعة لها طرقعة: طبعاً…هعندي… و هتبقي عال …العال…يلا بقا حبيبك و اقف… يلا محتاج شفايفك الحلوة دي…
انسحبت الصيدلانية الأرملة صاحبة سلسلة صيدليات مشهورة في الإسكندرية وقد أمسكت به وهي ترجوه: لأ يا أبو علي…هو حلو أه..بس أنا في عمري ما جربته هنا… و أشار ت إلي فمها… ضحك حسن أبو علي : سوسو يا روحي …دا المص حلو أوي…شوفي حبيبك مرخي أزاي…نفسه في بقك و أسنانك اللوي دول… تدللت الصيدلانية الأرملة و دنت بفمها من زب صاحبنا و قبلت رأسه وهمست: بس أنا ما مصتش للمرحوم قبل كدا… ثم أفلتته من قبضتها مردفة: عيب عليك بقا يا أبو علي… ضحك صاحبنا: بس أنا غير المرحوم يا سوسو..طب المرحوم كان بيلحسلك….. ضحكت سوسو وشهقت: يا خبر ..يلحس لي..! دا كان عقيد شنبات بتقفله… نهض حسن أبو علي و طرحها بخفة فوق سريرها علي ظهرها و أوسع ما بين ساقيها المبرومين اللامعين لتصيح: هتعمل ايه يا مجنون…!! فشخ فخذيها الممتلئين و كسها مطبوع المشافر فوق كيلوتها النبيتي الرقيق ليهمس متحدياً: طب هوريك.. أنا و لا العقيد المرحوم بتاعك ده…!! ثم راح يهجم علي شفتيها مقبلاً وقد اعتلاها و افترشها و يداه تعصران بزازها وزبه قد طال يضرب و يخبط ما بين وركيها السمينين و في مقدم كسها و الصيدلانية الأرملة ما بين آهات و أنات و صاحبنا يفتشها منسحباً فوق تضاريسها الساحرة حتي سحب كيلوتها بأسنانه من بين فخذيها! راح حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها بلسانه الزرب العريض فيولجه ما بين البظر و المشافر و بداخله و يلحس و يمص المشفرين بكل عنف و خبرة و وسطي أصابعه تبعبص كسها و الصيدلانية الأرملة مخدرة تصيح في عالم منعزل من الآهات و الوحوحات و التأففات لا تنقطع! لا زل بها حتي شهقت و انتفضت و ألقت دليل نشوتها فوق لسان صاحبنا!! استقبله حسن أبو علي بكل أريحية وراح يصعد إلي فمها و يقبلها هامساً: دوقي…طعم كسك في لساني…أشهي من الشهد…
كان صدر الصيدلانية الأرملة يترجرج بأنفاس شهوتها المنطلقة لتتعلق بعنق حسن أبو علي: أنت عملتلي أيه…في عمري ما حسيت الإحساس ده!! ابتسم ثم استلقي هامساً: يلا بقا دورك يا سوسو… راحت ترد له الجميل فتبرك بين ساقيه ملتقمة زبه فتلاطفه بلسانها و تغنج معه و تتحسس به و جها انفها شفتيها عينيها ثم تهجم عليه تمصصه بقوة حتي أن صاحبنا: كفاة يا روحي….استطال زبه و غلظ حتي ارتاعت الصيدلانية الأرملة: أيه المواهب دي….ثم استلقت بغنج فاتحة ساقيها تتحسس كسها المنتوف المثير كلبؤة في انتظار أسدها! راح حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها فيدق كسها بكل قوة و قد رفع ساقيها و ثني ركبتيها حتي أنهما يلمسان بزازها التي راحت تتأرجح فوق عظام صدرها الأبيض الشهي و تتلاطم و زب صاحبنا يفرقع كسها بثصوت نياكة مثير فتصرخ: أي أي أي أي …بالراااااااحة…و ترتعش…أرعشها مرتين و لما يزل بفحولته! أخذ حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة مجدداً فوق سريرها و ينتشي منها وأخذ يرهز و يهزها هزاً عنيفاً و زبه يمرق فيها كالسهم و يطعنها طعنات شديدة تيب عنق رحمها و بادن أحشائها حتي أخذت تنتشي بقوة و تخمشه باظافرها بقوة حتي أدمته!! هنا زمجر حسن أبو علي وراح يطلق شهوته! ملئ أحشائها من منيه و برك جسده القوي فوقها ملصقاً شفتيه بشفتيها و حليبه يكب من أجناب كس الصيدلانية الأرملة… كان من أثر تلك الليلة أن أعان حسن أبو علي سوسو في أزمتها المالية التي أنفقت فيها مالها و مال زوجها العقيد الراحل. اعنها من ماله الخاص الذي عاد به من السعودية علي أن يسترده حين ميسرة وهو ما كان. وجدير بالذكر أن حسن أبو علي قد افتتح عدة مكاتب و مخازن لبيع الأدوية و أسماها شركة العلاء لتوزيع الأدوية. فهو يدفع إليها بالأدوية من طريق الشركة التي يعمل بها و بأسعار زهيدة و ذلك غير الاختلاس من مخازن الشركة بضاعة بملايين الجنيهات وهو ما سينعكس عليه لاحقاً…
الحلقة 59
حسن أبو علي المدير التجاري لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز التي ترضع زبه
عندما يجتمع الحظ و حسن التدبير و الجد لإنسان فإن الحياة تخدمه و الأحياء يتعاونون في إسعاده و التقرب إليه زلفي. كذلك حسن أبو علي الذي ناهز الخامسة و الأربعين من عمره. فقد حقق نجاحات كبيرة في مجال التسويق و أنهض من عثرتها العديد من فروع شركته الكبيرة مما أكبره في عين صاحب الشركة نفسه و بعث إليه ليكون إلي جانبه في القاهرة و عينه المدير التجاري لكل فروع الشركة علي مستوي الجمهورية . هنالك جد لإثبات قدرته أكثر و أكثر فأثار عليه حسد الحاسدين و حب المحبين سواء بسواء. فللنجاح كارهونه كما للنجاح معجبونه و مريدونه. إلا أن حسن أبو علي لم يكن لينسي لذاته الأثيرة و حلمه القديم إذ هو لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز وهي التي ترضع زبه بشدة ؛ فهو الذي يسميها صافينار من شدة ولعه بها!
كانت فرصته في القاهرة حيث الكابريهات و حيث المر اقص و حيث مرقص الراقصة صافيناز ليراها تتلوي أمام عينيه و أمام عيني أصحابه من العاملين تحت يده فيستثار و يغمز لها وهو قريب منه فتغمز له. رتب الأمر له وفي شقته الخاصة التي ابتاعها في القاهرة التقي الراقصة صافيناز لقاء سري و خاص. لم يكن حسن أبو علي ليدب إليها في بيتها أو في مكان لها؛ فهو أذكي من أن يقع في الفخ فيتم تصويره وفضحه من قبل حاسدوه و منافسوه. قدمت إليه في ليلة شاتية باردة فاستقبلها صاحبنا مرحباً وقد خلع بيده فرو المنك من فوق كتفيها! الراقصة صافيناز في غني عن الوصف فهي صاحبة العود الممشوق و اللحم الأبيض اللامع و البشرة النقية و الشعر الأسود الحريري المنسدل خلفها حتي طيزها التي تهتز اهتزازاً عجيباً كان يسيل له لعاب صاحبنا بقوة! كانت ترتدي بدلة الرقص الحمراء المثيرة التي طلب منها صاحبنا لبسها له وهي قد شفّت عن بزازها الكبيرة و طيزها العريضة المثيرة! راح حسن أبو علي لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز ويشتهي أن ترضع زبه بين شفتيها فأخذ يحملق فيها وهي أمامه! راح يمتع ناضريه من حسنها و من سحر عيونها و حلاوة انفها المستقيم! دنت منه وهمست باسمة لا يخفي عليها حملقته: مالك يا أبو علي…
كان ممسكاً بزجاجة فودكا فقبلها من شفتيها وهمس: أصلي مش مصدق نفسي…ضحكت الراقصة صافيناز و دفعته علي كرسي الانتريه وراحت ترقص له! راحت تهز وسطها وتتمايل بقوامها الرشيق العجيب فتتأرجح بزازها وقد ألقي إليه عصا لتتلقفها و ترقص بها. نهض لها فراحت تراقصه بها وقد دارت موسيقي الرقص البلدي و اشتعلت الأجواء فإذ تفوح منها رائحة الخمر و الجنس اللذيذ! ثم وضعت فوق زوج بزازها الكبيرة المثيرة العصا وراحت ترقص فلا تقع!! أخذ حسن أبو علي وهو يراقص الراقصة صافيناز يمسك كتفها الأيسر بكفه الأيسر و ويمسك باليمنى زجاجة الفودكا و أخذ يلثم شفتيها ليبتلع بعدها من خمره ثم يميل مجدداً فوق شفتيها ويسقيها من لعابه المخمور فيتضاحك الاثنان! جلس صاحبنا وراحت صافيناز تنحني بوسطها الهزاز و تهز لحم طيزها فترتعد ارتعاد يسل لعاب حسن أبو علي و تنحسر بدلة الرقص عن وركاها البيضاء اللمعة الممتلئة و ما بينها! أخذ حسن أبو علي يشتهي الراقصة صافيناز وهو يراها تتلوي أمامه بحرفية راقصة فنانة لينهض و يراقصها من جديدو يعنقها فيسقطا أرضاً فوق السجاد الوثير الغليظ! أبتلع صاحبنا أخر قطرة في خمره ليلقيها فارغة و ليخلع روبه فظهر جسمه الهائل المفتول الضخم. راح يهبط فوق الراقصة صافيناز الغنجة ليقبلها فطارت من أسفله واستلقت فوق الأريكة التى لم يلبث حسن أبو علي أن شدّ مفتاحاً من تحتها حتى انبسطت سريرا يحمل أثنين! ترجرج زبه الكبير داخل سليبه فحرره وبرك فوق الراقصة صافيناز فراح يسدده في فيها! لعبت الخمر برأسه فراح يطعنها في فمها حتى كادت تختنق زبه الثخين فصاحت الراقصة صافيناز معاتبة: لأ لأ… مش كدا يا أبو علي …اعتدلت من ضجعتها الراقصة صافيناز و جعلت ترضع زبه بحرفية راقصة ليصل طوله قرابة 20 سم!! ثم نزع صاحبنا عنها بدلة رقصها العارية و أخذ ينيكها بين بزازها وأسرع الاحتكاك و برك فوقها وراح يمص حلمتيها مبتدأً بالشمال فاليمين ويلوكهما و يدغدغهما بطرف لسانه، لتتأوه هى آهات طويلة تنم عن شهوة حارة : يلا يا أبو علي… دخله يا فيا ..بسرعة…مش قادرة…ابتسم صاحبنا ابتامة الرضا عن فحولته ليهمس: لسه حبة يا صافيناااار…ثم نزل من بزازها إلى بطنها الطيفة يلحسها ومنها إلى كسها! لم يلحسه صاحبنا لأنه يعده كس مشاع بينه و بين غيره! راح يتحسسه بنهم و يولج أصبعه فيها و يبعبصه! كان زنبورها هائج طويل غير مختون فراقه قراح يضربه ضربات بطرف لسانه فأخذت الراقصة صافيناز تتأوه وتحسس له فوق شعره وقد أطبقت جفنيها من فرط اللذة : آه آه آه…..لا لا لا… براحة..براحة…لا لا..مش قادرة…جعلت تصرخ بغنج ودلال ولذة أشعل زب حسن أبو علي ناراً ليهمس لها و يشنف أذنيه ب
قوله: هانيكك يا صافينار…هفرقع كسك…
الحلقة 60
حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة
سنكمل في تلك الحلقة لقاء حسن أبو علي الفحل مع الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة وقد راح يلقي كل ورك من وراكها الشهية في اتجاه يطلب كسها اللامع الشهي! أمسك بزبه السميك الدسم و راح يدور برأسه فوق مشافرها الرقيقة الحلوة المنتوفة لمدة نصف دقيقة! ثم أخذ وسط الآهات الممحونة المنطلقة منها يدلك زبه الهائج الجسيم المنفوخ فوق شق كسها الذي راح ينفتح و ينضم والراقصة صافيناز تتأوه.: آه آه… أح أح… يلا بقا دخله… نيكنى…مش قادرة….يلا بقا….وضع حسن أبو علي رأس زبه فى مدخل كسها وراح يداعبها ويهيجها اكثر، فما كان منها إلا أن تترجاه في كامل محنتها أن يخترقها لأنها لم تعد تحتمل! بكل قوة، دفع حسن أبو علي زبه يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة فتموج و تضطرب و تتأفف يسكنه بعد ذلك بكامله حتي البيضتين داخلها لتطلق هى آهة طويلة: آآآآآآآآآآآآآآآه … جامد اوى…
أسكنه حسن أبو علي الفحل داخلها وجعل يمصمص ويعض حلمات بزازها التى انتصبت وانتفخت تعبيراً عن الهياج الجنسي لديها فأخذ صاحبنا يدفع و يسحب و يدق و يشد من رتم نياكته لها وتتقطع آهات الراقصة صافيناز تحت الأسد الهائج : آه آه آه آه … بر…برااا..حة…برا..براحة…. فلا يلقي لها بالاً و لا إلي نداءها المبحوح الصوت فيحس أنه يقذف فيسحب زبه قليلاً من الوقت فتستريح الراقصة صافيناز وتفتح جفونها الساجية التي كانت مطبقة و ترمقه بعينين تشيان بالامتنان و تعبران عن سعادتها بأسدها القوى وتداعب شعره! ثم طلب إليها صاحبنا أن أن تركع على أربعتها فتفعل فيسدد عزيزه وراح حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة من جديد فأولج زبه الضخم بقوة وراح ينيكها وهي تولول فيسحبه منها فتشهق ثم يغمده في طيزها المفتوحة فتشهق شهقة عالية و تترجاه أن ينيكها في كسها، فيلبى طلبها و يطأ كسها بالقضيب الضخم ويطعنها طعنات نافذة إلي أقصي أحشائها وهي توحوح و تولول و تطلق تأففات تشي بنارها المشتعلة من فرط النيك و سخونته وصاحبنا يفرقع كسها بقوة و بعنف وشدة !
و كأنما أحس حسن أبو علي بقرب قذف الراقصة صافيناز فمال فوق ظهرها ليفرك بزازها الكبيرة بقوة و ترتعد هي من تحته وتصوت بصوت عالي و خارت قواها و تخدر بدنها من اللذة التي تضرب به في أصل أعصابه و لحمه و دمه فلم تتمالك جسمها فراحت تتكأ على ساعديها بالكامل كاضطجاع اللبوة وقد اعتلاها أسدها! راح حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة التي اختلطت باهاته هو و أناته فانقبضت تعابير وجهه و اطبق جفنيه وهو يدفع ليسحب زبه منها فينفجر منه اللبن الدافق السخن فوق سلسلة ظهر صافيناز ليسكن صاحبنا و يسكن الراقصة جسم الراقصة صافيناز لتستلقى نائمة على الأرض وليلقمها حسن أبو علي زبه لتمصصه وتبتلع لبنه المتدفق في دفقات و لتنظفه له بينما عيناها معلقتان بعينيه! كانت عيناها تلمعان تنتشي من فرط سرورها بفحلها حسن أبو علي التي لم تعرفه إلا من قريب! من عجيب الأمر أن زب صاحبنا تمدد في يد الراقصة صافيناز لتحملق وتهمس في دهش: أيد ده…انا مشفتش في حياتي زيك يا أبو علي!! ابتسم الأخير ثم زم شفتيه ف عجب و ألقي صافيناز أرضاً و اعتلاها مجدداً وهمس: ولا هتشوفي…كاللبؤة استعدت فباعدت بين ساقيها وزحفت بطيزها و صاحبنا يمسك بزبه الذي شد بقوة! أمسك بذلك القضيب المنتفخ المتحجر وراح يفرش به بظرها، لتنتفض مرة أخرى وترتعش، ليثني حسن أبو علي الفحل بشفراتها وتطلق هي آهات مكتومة تكاد تسمع الجيران وتصيح قائلة، : آه آه ……أووووووه….أيه ده… هاجه محن الراقصة صافيناز وتعبيرات وجهها السكسي وأحس بفحولته و اشتداد عزمه فراح يتفنن فى نيكها! أخذ صاحبنا يحرك رأس زبه بنعومة ورقة بين شفرتى كسها الهائج المتورم من اللذة وفرط النيك وبين طرف بظرها الذي انتفخ نسيجه العصبي فصار منتصبا كزب الوليد! جعلت هي تشهق وتزفر وتعلو وتهبط بنصفها السفلى الطري اللين وتتلوى من تحته وتلقى برأسها يمنه و يسرة من فرط الانتشاء! سحب حسن أبو علي زبه وأدخل حشفته بين شفرات كسها ، ثم راح يدفع به برقة حتى أسكنه فى مهبلها، ليسحبه بعنف ويدفعه بعنف. راح حسن ابو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الاهات الممحونة فيتقلص فوق رأس قضيبه، معلنة عن وصولها لقمة الشهوة من جديد وليرتعش جسدها بشدة ، فتصيح من اللذة وقمة النشوة ليزيد هو من سرعة دفعه وسحبه فيطعنها بشدة فتطلق آهات متعتها عالية : آه..آه.أأأأه ..لم يكن الفحل قد انتشي فسحب زبه من كسها و برك به فوق بزازها ينيكها من جديد بينمها وهي تتلقاه بلسانها فتمصصه و تلعقه! ل كذلك طيلة دقائق دفق في أخرها لبنه مجددا وهو يلهث لهاث النشوة…
الحلقة 61
حسن أبو علي و نيكة قوية مع شقراء علي شاطئ العراة بإسبانيا
ما زالت نجاحات حسن أبو علي تتوالي في إدارة القطاع التجاري و التسويقي للشركة الذي يعمل بها مدير تجاري و ما زال يستمتع بحياته الخاصة و لذاته فلا شيئ منها يطغي علي شيء. كذلك يواصل حسن أبو علي تعاملاته السرية مع شركة العلاء لتوزيع الأدوية و التي بدأت تنافس بحصة قوية في السوق المصري بل و تصدر لأسواق الدول المجاورة لمصر مما أزعج ريئيس مجلس إدارة الشركة و المساهمون فيها أنفسهم. الواقع أن حسن أبو علي كان يملك تلك الشركة وفروعها التي تزايد كل يوم دون ان يثبت عليه شيء من ملكيتها؛ فهو قد ملكها لآخرين من خلصائه فهو يديرها من الباطن بخبرته و حنكته. لم ينزعج صاحبنا بانزعاج القائمين علي أمر الشركة وقد اجتمع به رئيس مجلس الإدارة فقال: أكيد عندك علم يا أبو علي بالمنافسين الجدد في السوق… حسن أبو علي مهوناً من الأمر: من الطبيعي أن يكون فيه منافسين…بس أحنا التوب في السوق…متقلقش يا كبير… نهض رئيس مجلس الإدارة قلقاً مشعلاً سيجاره: بس أكيد عندك علم بشركة اسمها العلاء…دي ليها تالت حصة في السوق… مش عاوزها تنافسنا يا أبو علي.. نهض صاحبنا: مطمئناً: متقلقش يا رياسة…طول ما أبو علي موجود… أحنا في المقدمة… ربت رئيسه علي كتفه و قال: طيب مصيف سعيد…يلا روح انتا عشان معطلكش…غادره حسن أبو علي إلي حيث نيكة قوية مع شقراء علي شاطئ العراة بإسبانيا وهو الذي يسمي نيتشر …
غادر حسن أبو علي إلي إسبانيا و هو برفقة مجموعة من القائمين علي شركته القوية الناشئة العلاء لتوزيع الأدوية. كان القصد من تلك الرحلة الاستجمام و كذلك عقد صفقات أدوية مع شركات كبري هناك. تم الحجز في فندق يدعي لا كالا ذي ميخاس وهو يشرف علي أكبر شواطئ العراة في إسبانيا البلد الذي يعشقه حسن أبو علي و يعشق نسائه. تمت الصفقات في الفندق و أحب حسن أبو علي ان يرفه عن الفريق المكون من ست أفراد كلهم من الرجال من العاملين معه فنادي فيهم: يلا عالشط…متع عيونكم عشان لما ترجعوا عاوز شغل من نار… أعملو ا اللي نفسكوا فيه…غمز لهم بان ينفلتوا كما شاءوا! هو نفسه كان قد أرهق من العمل في مصر و أحب أن يستجم… في الصباح الباكر قصدوا شاطئ العراة بإسبانيا إلا أن أحداً منهم لم يستغني عن المايوه! فهم مصريون عرب في الأخير! كان شاطئ العراة يعج بالعاريات الأوربيات و العربيات من كل لون و شكل ففيهم الشقر و البيض و السمر و الخمريات و الممشوقات و الممتلئات و الطويلات و القصيرات! كانت الأزيار مرتخية و نصف مرتخية مختونة و غير مختونة. كذلك كانت الأكساس ممتلئة أو رشيقة الشفايف مشعرة قليلاً أو منتوفة مصقولة مختونة كذلك أو غير مختونة! دارت العيون في الرؤوس من مجموعة حسن أبو علي و رمقهم فابتسم: يلا بقا ..كل واحد يشوف هيعمل ايه….و أنا هاستجم هنا شوية…الواقع أن حسن أبو علي لم يكن يسعي إلي نيكة قوية مع شقراء علي شاطئ العراة بإسبانيا و إنما هي من سعت إليه سعياً..
فرش منديل فوق وجهه و دفن نصف جسده بالطول في الرمال الصفراء الذهبية و أشعة الشمس تسطع فوق قوامه القوي! يبدو أن حسن أبو علي غفا قليلاً إذ قد تنبه علي من يد تتحسس زبه الدسم البارز العمة من تحت المايوه! رفع راسه و أزاح منديله ليجد شقراء تبسم له و تحدثه هامسة بالإنجليزية ما معناه: أنت عربي…!! ابتسم حسن أبو علي وأجاب: و مصري كمان…كانت شقراء نحيلة ممشوقة العود بارزة الصدر المتوسط الشامخ خضراء العيون طويلة نافرة الطيز المبرومة! همست له: روعة…وراحت تتحسسه فهمس لها: مش هنا…ممكن هناك…و أشار إلي خلف الصخور… نهض و نهضت و حط بطفه فوق طيازها الناعمة و هي تعلب بزبه لا زالت وسألها: متزوجة! أجابت: لا… انا لوحدي…مستنية صديقتي الجاية من برشلونة بكرة…لم تكد الصخرة تغيبهما عن العيون حتي استلمت تلك الشقراء شفتي حسن أبو علي! الواقع أنه كان مفعولاً به في ذلك اللقاء ! مصمصت شفتيه بنهم وهو يقفش زوج طيازها لتنزل غلي زبه ترضعه وز تمصه بقوة حيت كادت تنزل حليبه لولا ان فلته منها! همست له : ممكن أركبه…ابتسم صاحبنا و استلقي و زبه شادد كالسيف…كالفارس تركب الحصان العربي ركبت تلك الشقراء زب حسن ابو علي لتتقافز فوقه بقوة! كان كسها ضيقاً إلا أنه كان يتمطى من جوانبه وهو يستوعب زب حسن أبو علي. ما زالت به حتي اندفق حليبه بها فنهضت تمصمص زبه ليقف من جديد ليطلب منها أن تفلقس له فتفعل. راح حسن ابو علي في نيكة قوية مع شقراء علي شاطي العراة بإسبانيا ينيكها بشدة و يدفعها و هي تدفع بنصفها بقوة فتشاركه المتعة حتي أتي مرة أخري.
الحلقة 62
حسن أبو علي و السكرتيرة الفاتنة و لقاءات سكس ملتهب
لكل إنسان نقطة ضعف و نقطة ضعف حسن أبو علي النساء و الجميلات منهن خاصة و هو ما سنراه مع السكرتيرة الفاتنة الخائنة و لقاءات سكس ملتهب بينها و بين صاحبنا! فهو الآن كهل تخطي السادسة و الأربعين و صاحب أملاك و عقارات غير شركته العلاء لتوزيع الأدوية. كان قد طلب سكرتيرة بمواصفات معينة و أعلن عنها في الصحف فعلم مبغضوه بطلبه و أحبو أن يزرعوا جهاز تنصت و مخابرات مثير جميل لا يرتاب فيه. جاءت الفتيات و النساء يعرضن أنفسهن و مؤهلاتهن العلمية و الجسدية للحصول علي تلك الوظيفة ذات الأجر المغري مع الوسيم القسيم الكهل حسن أبو علي. من ضمن تلك المتقدمات كانت كامليا وهي امرأة مطلقة حديثاً ابنة السابعة و العشرين عاماً كانت تعمل من قبل في شركة علاقات عامة و غادرتها لأسباب شخصية. فازت بلا ريب باختيار صاحبنا فهي أمرأة شابة حسناء فاتن القوام سكسية الوجه و القسمات ذلك إلي غير ثقافتها العالية و ذوقها المرهف.
في خلال الشهور الأولي اختبر حسن أبو علي أمانتها كثيراً فنجحت في الاختبارات و كذلك نجحت في شيء أخر وهو أن تحوز عاطفة حسن أبو علي فتقع منه موقع الحب الكبير. وجدته ممسكاً برأسه بين كفيه فدخلت عليه وهمست: أستاذ حسن…مالك…! تنهد: أبداً..صداع بيفرتك دماغي…هو الساعي موجود… قالت: لأ..الكل مشي…مفيش غيرنا…همس: يااااه..دي سبعة…و انت ممشتيش ليه…مش بتقولي معاكي أبن في المدرسة…جلست وهي باسمة: دخلت عليك أستأذن لقيتك مريح..بصراحة مرضتش أصحيك… ابتسم صاحبنا: صعبت عليك …مش كده…بادلته الابتسام فبدت غمازات وجهها الفاتن: بصراحة ايوه…انت بتتعب نفسك أوي…و أنت حتي…ثم صمتت و ابتلعت كلمتها…. حد ق حسن أبو علي في عينيها فقرأ ما فيها فتحجرت و أنزلت هدبيها فهمس: و حتي معنديش زوجة و لا ***** اتعب عشانهم…ثم تأوه صاحبنا من الصداع ففزعت السكرتيرة الفاتنة الخائنة: بسرعة هجيبلك أسبرين و أعملك قهوتك… لم تمض بضع دقائق حتي عادت كاميليا بما اقترحت….شكرها صاحبنا ثم همس: كاميليا أنت من يوم ما جيتي و انت هلكانة معايا… كاميليا من غير لف و لا دوران …أنا بجد ارتحت ليكي…ينفع نكمل مع بعض…رفرف قلب كاميليا و احمر وجهها و أطرقت فهمس : خدي و قتك و فكري… و اعرفي أنك أول واحدة أقولها من قلبي الكلمة دي: بحبك…تلاقت عيناهما ثم استأذنت فأذن لها و انصرفت وهي بين نارين؛ نار حبها الحقيقي لصاحبنا و عطفها عليه و بذات الوقت مهمتها الأساسية في الإيقاع به بعد أن تغريه في لقاءات سكس ملتهب بينه و بينها وبعد أن تنال ثقته كما هو الآن…
كانت كاميليا السكرتيرة الفاتنة في صراع نفسي بين حبها و واجبها الأخلاقي و مهمتها و الأموال التي ستنعم بها من وراء تسليم حسن أبو علي لأعدائه من العاملين معه و ممن هم في باقي الإدارات! استشارت قلبها فاختارت حب صاحبنا و بذات الوقت أخذت تراود من زرعوها في مكتبه! مرت الأيام و تعرف صاحبنا إلي عائلتها و تعلق بها في كهولته حتي انه اصطحبها إلي عشه الأثير شقة علي النيل فسيحة لا يدخلها سوء أصفيائه و أحبائه من الدرجة الأولى. هنالك تكشفت كاميليا السكرتيرة الفاتنة عن جسد غض بض أبيض شهي و عن بزاز مكورة ممتلئة و أرداف ساخنة بيضاء تشعل شهوة العنين. هنالك دارت لقاءات سكس ملتهب بينه و بين السكرتيرة الفاتنة الجميلة فأذاقها من النيك ألوان و نفضها نفضاً فراحت تعبده كأنثي تعبد ذكر!! تعلقت كاميليا به بشدة و مرت الأيام وهو لا يزال يضاجعها و يكتشف مواطن أنوثتها الكامنة في تلك المطلقة المثيرة فكان يلتقيها وهو مصر أنها له, أنها امرأته الباقية. ذات يوم زمجر صاحبنا: كاميليا..الشقة انسرقت…الأوراق اللي في الخزنة فين!! جف حلقها و ارتعات ولم تجب! هي لم تختلس منه شيئاً! أمسكها من معصمها بقوة أذاتها: مفيش حد يعرف مكاني ده إلا أنت…سلمتيني لمين يا كاميليا…انطقي…فاضت دموعها: صدقني..لأ لأ …مش أنا…خليني اعترف لك…قصت له كاميليا السكرتيرة الفاتنة قصة قدومها و قصة كيف أنها أحبته بصدق و كيف أنها لم تبعه! هل صدقها حسن أبو علي! هل صدقها من خبر النساء و لم يامن لواحدة فيهن غير تلك التي سيدخل السجن لأول مرة علي يديها! لا لم يصدقها وقد اعترفت أنها كانت تمثل عليه! و لكن تمثيلها انقلب إلي حب حقيقي جارف و عطف عليه! أغوت عينيها في البدء أكياس المال فراحت تكمن له وراء شعارات الحب و الجنس. غير أنها أحبته حقاً فمن يفهمه! ها هو أمامها كالأسد الجريح الكبرياء المطعون في ثقته المغدور به ممن نالت قلبه! لا … لم يصدقها حسن أبو علي ونهرها: دموع تماسيح كذابة…ثم صفعها…نعم صفعها بقوة علي جميل وجهها و أمسك زراعها فألمها: بعتيني بكام يا رخيصة…كنت ناوي أعيشك عيشة الأميرات…أمشي..مش عاوز أشوفك تاني…و غادرت و دموعها تجلل خديها الأسيلين…
الحلقة 63 (الأخيرة)
حسن أبو علي ينيك حبيبته المطلقة في السجن ثم يهرب
هذه هي الحلقة الأخيرة من حلقات حسن أبو علي وفيها ينيك حبيبته المطلقة في السجن ثم يهرب فلا ندري إلي أين و ما مصيره بالضبط. ففي غضون أيام تم القبض علي حسن أبو علي بتهمة الاختلاس و تهمة تهريب أطنان من الأدوية إلي مخازنه الخاصة و قد ثبتت ملكيته لشركة العلاء لتوزيع الأدوية. أودع السجن و قام المحامون الكبار يدفعون التهم عنه. لم يكن سجن حسن أبو علي كباقي السجون إذ بأمواله أودع سجناً و كأنه نزيل فندق فيه التلفاز و تدخل له الصحف و الكتب و الأدوية اللازمة و الأطعمة مما يشتهي! كذلك كان حسن أبو علي علي صلة قوية بمدير امن القاهرة و كانت التوصيات له لا تني فكان لا ينقصه شيء سوي الحرية و إلا فكل شيء متوفر له. في الخارج شركته تعمل عملها و تتقدم و رصيده في البنوك يزداد فلم يكن ينقصه سوي النساء.
راحت الزيارات تتوالي عليه من شقيقته و من أقاربه و من أخيه الأصغر حودة. لم يكن السجن ليفت في عضد صاحبنا وقد اختبر الحياة بكل لذاتها و كل ألامها. كان شيء واحد يمضه و يمرر فمه وهو خيانة حبيبته المطلقة ! كاميليا تلك المرأة الوحيدة التي أحبها و كان يريد أن يستقر معها وقد اكتهل! قدمت لزيارته عدة مرات وكان لا يلتقيها فتعود دامعة. هي تريد أن تثبت براءتها له و أنها ما خانته قط! ذات مرة طلبها بنفسه و بعث إليها من أحضرها له فرحت حبيبته المطلقة و تزينت لتتلقي حبيبها في السجن لتراه و تطمأن عليه. كانت مدة الزيارة نسف ساعة إكراماً له. هنالك بكت كاميليا بمجرد رؤيته فسألها ببرود: بتعيطي ليه دلوقتي… قالت بحرقة البريء: لأنك مش مصدقني…و مش عاوز تسمع لي… قال: عاوزة تقولي أيه….قالت: اللي قلته قبل كده… أنا مبعتكش…مش عارفة ازاي خدوا الأوراق دي…معرفش…صمت حسن أبو علي: كان ممكن متجيش لما طلبتك…أنت مش مضطرة ..جيتي ليه…رقت له : أسأل نفسك…سبب وحيد بس و هو أني بحبك…قلي أعمل أيه يرضيك وأنا أعمله…مد حسن أبو علي كفه و مسح دموع وجهها بإصبعه: خلاص …متعيطيش…انا مصدقك…ولاد الهرمة دول تتبعوكي و عملا عملتهم…همست له دامعة: يعني صدقتني… نهض صاحبنا: روحي دلوقتي….خدي بالك من أبنك و من نفسك… خدي دول….بسط له يده بمئات الجنيهات…ردتهم إليه وهمست: انا عاوزاك انت… في تلك اللحظة طرق بابهما و انتهت الزيارة….
غادرت كاميليا سعيدة فرحة بتصديق حسن أبو علي لها ليعود الأخير لها وهو أشد اقتناعاً ببراءتها. تمر الأيام ليصدر الحكم بالسجن خمس سنوات علي صاحبنا ليل في السجن فيعاود وسط همومه شوقه للنساء و إلي حبيبته المطللقة بالأخص! رتب اللقاء ترتيباً دقيقاً و طلبها أن تحضر له فحضرت. اشتهاها حسن أبو علي بقوة كما اشتهته هي كذلك. فقد تركت نياكتها علامة لديه و كذلك لديها. بالليل وفي جنح الظلام تسللت حبيبته المطلقة إلي زنزانته. أغلق الباب عليهما و جلس الحارس يعرس عليهما و الفلوس تشتري الفلوس و الكرامة كذلك. افترشها حسن أبو علي و اعتلاها! راح حسن أبو علي ينيك حبيبته المطلقة في السجن كما لم ينك من قبل! هجم علي حرم فرجها يتناوله باللمص و اللحس و الدعك فأرعشها وصتت و الحارس يمسك بعزيزه خارج السجن! دخلها فشهقت : أووووه…بشويش عليا…ابتسم حسن أبو علي: أيه هتغني جو السجن…ضحكت و زبه ساكن داخلها فدقها بقوة فصاحت: أأأأه..… راحت تغنج أسفله وحسن أبو علي يقبلها…أخذ يدق كسها بشدة وهي تأن أسفله وهو لا يزال ينيكها داخل السجن حتي ارتعشت… كان لم يزل بطاقته لم ينتشي بعد. استلقي و أركبها زبه فأمسكته وسددته بشق كسها فأخذت تهبط فوقه و الزب ليفرق ما بين المشافر وهي تتأوه و فرائصها ترتعش! أهبطها عليه حسن أبو علي بقوة فشهقت و ضربت طيازها بيضتيه المتورمتين فأطلق هو انة! اسكنها داخله يستمتع بدفئها وهمس: أوعي تكوني حد ناكك قبلي يا بت…غنجت كاميليا: أخص عليك يا ابو علي…دا انت راجلي و جملي… رفع نصفه و ناكها بضربة زب فتأوهت: بجد يا كمكم…همست : بجد يا أبو علي…ثم أخذت ترهز بقوة و تنيكه و تدلك كسها في زبه الذي رشق فيها! راح يصفعها بقوة حتي تعبت: كفاية …انا تعبت…خليني أمصه شوية… ابتسم صاحبنا وشالت من فوق زبه بطزها فصفعها فوقها فغنجت: أي..أخص عليك بقا… ثم أكبت علي زبه المشدود تهمس له: أنت باين عليك مش هتهدي غير لما أبوسك…وراحت تهجم عليه تمصمصه و ترضعه و قد عملها صاحبه من قبل كيف تمص و كيف ترضع الأزيار! حتي أخذ حسن أبو علي يصرخ و يزمجر و يدفع بنصفه ينيكها من فمها. ثم شرقت حبيبته المطلقة بمائه أو كادت! أرتوت و ارتوي و غادرته بقبلة. أسابيع مرت و ذات صباح قدمت حبيبته المطلقة لتزوره فإذا به غير موجود! حسن أبو علي هرب من السجن! ولكنه لم يخبرها أو يتصل بها حتي اللحظة …
تمت