كان عندنا ميس واحنا في اعدادي اسمها ميس علا وكانت شديده اووي و في يوم و هي بتشرح كنت قاعده انا و صاحبتي عبير و بنتكلم و عبير ضحكت و كانت ضحكتها مايعه جدا و الميس سمعت الضحكه و شافتنا واحنا بنتكلم وقالت هو انا بشرح لنفسي يا جزمه انتي و هي تعالو هنا طلعنا عند الصابوره و قالت للبنات في اول ديسك قومو و قالتلي انا و عبير نامو علي الديسك و كانت عبير مليانه شويه بس مش طخينه يعني جسمها حلو يعني وانا كنت عادي جسمي طبيعي بالنسبه لسني المهم راحت مطلعه الخرزانه وقالت انا هعلمك الاداب انتي وهي و نزلت علي طيزي انا و عبير
ونصوت و هي نازله طاخ طاخ وعبير طبعا طيازها كبيره و صوت الطرقعه مالي الفصل و انا كنت بموت المهم ان احنا اتروقنا وقالت لو اتكررت تاني هتضربنا اكتر علي طيزنا
بصراحه اتكرارت مع عبير مره كمان بس هبقا احكيها بعدين بقا
وقالت ادخلو طبعا جينا نقعد روحنا مصوتين و و قفنا قالتلنا احسن خليكو كده لاخر الحصه و هي اصلا كانت اخر حصه وروحت انا وعبير و اول ما دخلت الاوضه بصيت علي التوته وكانت حمرا وكلمت عبير وقالتي انا بتاعتي وارمه وقولتلها انتي فكرتيني بهند رستم في ابن حميدو


بصراحه اتكرارت مع عبير مره كمان بس هبقا احكيها بعدين بقا
وقالت ادخلو طبعا جينا نقعد روحنا مصوتين و و قفنا قالتلنا احسن خليكو كده لاخر الحصه و هي اصلا كانت اخر حصه وروحت انا وعبير و اول ما دخلت الاوضه بصيت علي التوته وكانت حمرا وكلمت عبير وقالتي انا بتاعتي وارمه وقولتلها انتي فكرتيني بهند رستم في ابن حميدو

