جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,402
- مستوى التفاعل
- 3,320
- النقاط
- 62
- نقاط
- 38,634
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
إذا كنتَ تحمل مسدسًا، وأنا أحمل مسدسًا، يمكن التحدث عن القانون.
إذا كنتَ تحمل سكينًا، وأنا أحمل سكينًا، فسنناقش القواعد والتنظيم.
أما إذا جئنا بيدين فارغتين، فهنا الموقف سيكون للأدب والأخلاق.
لكن إن كنتَ تحمل مسدسًا، وأنا لا أملك سوى سكين، فحينها لن يكون النقاش عادلاً، بل ستكتب الحقيقة بيديك أنت.
وإن كنتَ تحمل مسدسًا، بينما لا أحمل شيئًا، فإن ما تمسكه ليس مجرد قطعة حديدية، بل هو حياتي بذاتها.
القوانين، القواعد، الأخلاق كلها كلماتٌ لا معنى لها إلا حين تستند إلى التكافؤ.
لكن الواقع القاسي يقول إن المال، الذي يُقال إنه يحكم العالم، يبقى صامتًا عندما تتحدث القوة.
وكلما ارتفعت نبرة القوة، تراجع المال خطوتين إلى الخلف، منتظرًا بصمت لحظةً سانحة ليعود إلى المشهد.
أما القواعد؟ فوضعت لتكسر، والقوانين لتخرق ، هنا ابتدع الانسان العدالة ، لتحمي من يسمك سكينا في وجه من يمسك مسدسا ، و تعدل بين من جاء بيدين فارغتين امام من بيديه مسدس
إذا كنتَ تحمل سكينًا، وأنا أحمل سكينًا، فسنناقش القواعد والتنظيم.
أما إذا جئنا بيدين فارغتين، فهنا الموقف سيكون للأدب والأخلاق.
لكن إن كنتَ تحمل مسدسًا، وأنا لا أملك سوى سكين، فحينها لن يكون النقاش عادلاً، بل ستكتب الحقيقة بيديك أنت.
وإن كنتَ تحمل مسدسًا، بينما لا أحمل شيئًا، فإن ما تمسكه ليس مجرد قطعة حديدية، بل هو حياتي بذاتها.
القوانين، القواعد، الأخلاق كلها كلماتٌ لا معنى لها إلا حين تستند إلى التكافؤ.
لكن الواقع القاسي يقول إن المال، الذي يُقال إنه يحكم العالم، يبقى صامتًا عندما تتحدث القوة.
وكلما ارتفعت نبرة القوة، تراجع المال خطوتين إلى الخلف، منتظرًا بصمت لحظةً سانحة ليعود إلى المشهد.
أما القواعد؟ فوضعت لتكسر، والقوانين لتخرق ، هنا ابتدع الانسان العدالة ، لتحمي من يسمك سكينا في وجه من يمسك مسدسا ، و تعدل بين من جاء بيدين فارغتين امام من بيديه مسدس