إقتباسات اذا كنت تحمل مسدسا وانا احمل مسدسا - القائل مجهول

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي خلوق
كاتب مميز
كاتب خبير
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
8,692
مستوى التفاعل
2,894
النقاط
62
نقاط
12,432
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
إذا كنتَ تحمل مسدسًا، وأنا أحمل مسدسًا، يمكن التحدث عن القانون.
إذا كنتَ تحمل سكينًا، وأنا أحمل سكينًا، فسنناقش القواعد والتنظيم.
أما إذا جئنا بيدين فارغتين، فهنا الموقف سيكون للأدب والأخلاق.

لكن إن كنتَ تحمل مسدسًا، وأنا لا أملك سوى سكين، فحينها لن يكون النقاش عادلاً، بل ستكتب الحقيقة بيديك أنت.
وإن كنتَ تحمل مسدسًا، بينما لا أحمل شيئًا، فإن ما تمسكه ليس مجرد قطعة حديدية، بل هو حياتي بذاتها.

القوانين، القواعد، الأخلاق كلها كلماتٌ لا معنى لها إلا حين تستند إلى التكافؤ.
لكن الواقع القاسي يقول إن المال، الذي يُقال إنه يحكم العالم، يبقى صامتًا عندما تتحدث القوة.
وكلما ارتفعت نبرة القوة، تراجع المال خطوتين إلى الخلف، منتظرًا بصمت لحظةً سانحة ليعود إلى المشهد.

أما القواعد؟ فوضعت لتكسر، والقوانين لتخرق ، هنا ابتدع الانسان العدالة ، لتحمي من يسمك سكينا في وجه من يمسك مسدسا ، و تعدل بين من جاء بيدين فارغتين امام من بيديه مسدس

 

L . romance

ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
عضو
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
ناشر عدد
ناقد مجلة
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي خواطري
إنضم
6 أغسطس 2023
المشاركات
7,375
مستوى التفاعل
1,560
النقاط
1
نقاط
12,993
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
إذا كنتَ تحمل مسدسًا، وأنا أحمل مسدسًا، يمكن التحدث عن القانون.
إذا كنتَ تحمل سكينًا، وأنا أحمل سكينًا، فسنناقش القواعد والتنظيم.
أما إذا جئنا بيدين فارغتين، فهنا الموقف سيكون للأدب والأخلاق.

لكن إن كنتَ تحمل مسدسًا، وأنا لا أملك سوى سكين، فحينها لن يكون النقاش عادلاً، بل ستكتب الحقيقة بيديك أنت.
وإن كنتَ تحمل مسدسًا، بينما لا أحمل شيئًا، فإن ما تمسكه ليس مجرد قطعة حديدية، بل هو حياتي بذاتها.

القوانين، القواعد، الأخلاق كلها كلماتٌ لا معنى لها إلا حين تستند إلى التكافؤ.
لكن الواقع القاسي يقول إن المال، الذي يُقال إنه يحكم العالم، يبقى صامتًا عندما تتحدث القوة.
وكلما ارتفعت نبرة القوة، تراجع المال خطوتين إلى الخلف، منتظرًا بصمت لحظةً سانحة ليعود إلى المشهد.

أما القواعد؟ فوضعت لتكسر، والقوانين لتخرق ، هنا ابتدع الانسان العدالة ، لتحمي من يسمك سكينا في وجه من يمسك مسدسا ، و تعدل بين من جاء بيدين فارغتين امام من بيديه مسدس

شكرا صديقي وحكيم الموقع على هذه الدرر الجميلة thank you for nice wisdom🌹🌹
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل