⚜️𝕿𝖍𝖊 𝖐𝖎𝖓𝖌 𝕾𝖈𝖔𝖗𝖕𝖎𝖔𝖓⚜️
ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
حكمدار صور
ملك الحصريات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
نجم ميلفات
ملك الصور
صائد الحصريات
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميتادور النشر
ميلفاوي مثقف
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
كاتب مميز
كاتب خبير
مزاجنجي أفلام
ميلفاوي فنان
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 48,884
- مستوى التفاعل
- 23,819
- النقاط
- 0
- نقاط
- 20,149
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
في صمتِ الكونِ حين تسكنُ الكلماتْ،
ويصيرُ الوجودُ مجردَ نغماتْ،
أسألُ النفسَ: هل للروحِ نهايةٌ؟
أم أننا أحلامٌ في دنيا السرمدْ؟
يا موجَ البحرِ حين يعانقُ الشطآنْ،
هل ترى في الرملِ آثارَ الأحزانْ؟
كل قطرةٍ منكَ تحكي قصةً،
قصةَ روحٍ غرقتْ في بحرِ الزمنْ.
الليلُ ليس ظلامًا كما يبدو،
بل هو صفحةٌ بيضاءُ للمجهولْ،
وفي النجومِ رسائلُ لم تُقرأْ،
تحملُ بين طياتِها سرَّ الخلودْ.
أحببتُ الدنيا حين كانت بسيطةً،
حين كان الحبُّ لحنًا بلا حدودْ،
لكنني اليومَ أرى وجعَ القلوبِ،
وأرى الدموعَ تخفيها الابتساماتْ.
أيتها الأيامُ، هل تعرفينَ الحنينْ؟
هل تذكرينَ من ضاعوا في الطريقْ؟
نحنُ زوارٌ هنا، وما نحملهُ،
ليس سوى ذكرى نتركها خلفَ الرحيلْ.
دعيني أكتبُ للحياةِ قصيدتي،
قصيدةً لا تُقالُ بالألسنةِ أو الحروفْ،
بل تُرسمُ في القلبِ بدموعِ الإحساسِ،
لتكونَ شعلةً في ظلامِ الفتنْ.
نحنُ أبناءُ الترابِ ولكنْ لنا
روحٌ تُعانقُ السماءَ إذا اشتدَّ الخناقْ،
فنحنُ كالطيرِ الذي يكسرُ قفصَهُ،
ليحلقَ عاليًا رغمَ الألمِ والصداقْ.
يا نفسُ كوني بحرًا لا ينضبُ عطاؤهُ،
وكوني شجرةً لا تشيخُ مع الأيامْ،
وازرعي في دروبِ الحياةِ وردةً،
لتظلَّ شذىها يعبقُ بينَ الأنامْ.
ويصيرُ الوجودُ مجردَ نغماتْ،
أسألُ النفسَ: هل للروحِ نهايةٌ؟
أم أننا أحلامٌ في دنيا السرمدْ؟
يا موجَ البحرِ حين يعانقُ الشطآنْ،
هل ترى في الرملِ آثارَ الأحزانْ؟
كل قطرةٍ منكَ تحكي قصةً،
قصةَ روحٍ غرقتْ في بحرِ الزمنْ.
الليلُ ليس ظلامًا كما يبدو،
بل هو صفحةٌ بيضاءُ للمجهولْ،
وفي النجومِ رسائلُ لم تُقرأْ،
تحملُ بين طياتِها سرَّ الخلودْ.
أحببتُ الدنيا حين كانت بسيطةً،
حين كان الحبُّ لحنًا بلا حدودْ،
لكنني اليومَ أرى وجعَ القلوبِ،
وأرى الدموعَ تخفيها الابتساماتْ.
أيتها الأيامُ، هل تعرفينَ الحنينْ؟
هل تذكرينَ من ضاعوا في الطريقْ؟
نحنُ زوارٌ هنا، وما نحملهُ،
ليس سوى ذكرى نتركها خلفَ الرحيلْ.
دعيني أكتبُ للحياةِ قصيدتي،
قصيدةً لا تُقالُ بالألسنةِ أو الحروفْ،
بل تُرسمُ في القلبِ بدموعِ الإحساسِ،
لتكونَ شعلةً في ظلامِ الفتنْ.
نحنُ أبناءُ الترابِ ولكنْ لنا
روحٌ تُعانقُ السماءَ إذا اشتدَّ الخناقْ،
فنحنُ كالطيرِ الذي يكسرُ قفصَهُ،
ليحلقَ عاليًا رغمَ الألمِ والصداقْ.
يا نفسُ كوني بحرًا لا ينضبُ عطاؤهُ،
وكوني شجرةً لا تشيخُ مع الأيامْ،
وازرعي في دروبِ الحياةِ وردةً،
لتظلَّ شذىها يعبقُ بينَ الأنامْ.