الرئيسية
ما الجديد
عناصر جديدة
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
محل
متجر ميلفات
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
انطلاقة مجلة ميلفات
انطلاقة صحافة ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رغبات محرمة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ashraf jo" data-source="post: 360653" data-attributes="member: 25307"><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>في غرفة الضيوف ..</p><p></p><p>في وقت متأخر ..</p><p></p><p>منال تصحو من نومها غير المريح .. و تذهب للمطبخ لشرب الماء .. تنتبه في وسط الممر المؤدي للمطبخ لوجود صوت خفيف صادر من غرفة باسم .. !!! فتشعر بخوف و فضول ..</p><p></p><p>فتقترب منال بخفة من غرفة باسم وتلصق اذنها عند الباب .. بالكاد سمعت تنهيدات و صوت اهات خفيفة و عبارات حب !!! تلك الهمهمات صدمت منال .. لكنها حاولت النظر من ثقب المفتاح لكي تعرف ماذا يجري في غرفة باسم .. لكن للأسف المفتاح كان في فتحة القفل و اغلق نطاق الرؤية الوحيد عبر ثقبه .. رغم وجود نور خفيف بائن من تحت الباب .. مع ذلك ظلت منال واقفة و تحاول ان تفهم الحوار المبهم الذي يدور خلفه</p><p></p><p>سمعت منال همس و كلام خافت جدا [ كلام باسم كان هو الاوضح لها]</p><p></p><p>سميرة كانت تحت باسم تنظر في عيونه وهو ينيك فيها/ انا مراتك !!! مش كده</p><p></p><p>باسم / ايوا طبعا انتي مراتي ..</p><p></p><p>سميرة/ ولا عمرك هتفكر انك تتجوز وحدة غيري؟</p><p></p><p>باسم /لا طبعا .. مستحيل</p><p></p><p>سميرة / ولا تفكر في منة !</p><p></p><p>باسم / منة مين ؟؟</p><p></p><p>سميرة مع صوت قبل خفيفة/ بحبك ..</p><p></p><p>باسم / بعشقك وبموت فيك ..</p><p></p><p>باسم باثارة و يزيد من سرعة رهزه فيها/ عاوزة تحملي مني بجد ؟</p><p></p><p>سميرة / اااه .. مش قادرة ... هاتهم فيا .. هاتهم بسرعة ..خليني احمل منك بقى !!!</p><p></p><p>باسم / خوديهم جواكي يا حبيبتي!!!ااااااه ..</p><p></p><p>منال لم تكن تسمع الا جمل باسم بصوت خافت .. اجابات سميرة لم تكن مسموعة لها ابدا .. ربما لأن سميرة كانت تحت باسم .. وتحت سيل قبله فلم تكن مخارج الحروف كافية لتصل اسماع اذنها ..</p><p></p><p>منال تصورت .. ان باسم كان يكلم حبيبته عبر الهاتف .. لن يأتي على بالها ابدا ولا بأي شكل من الأشكال ان اخوها ينيك بأمها وانها تحولت لحبيبته و زوجته .. حتى مع وجود كل هذه الريبة والشكوك المبنية في داخلها.. لكن ما زالت منال رافضة لهذا السيناريو المرعب ..</p><p>منال مع نفسها [ لا .. ده اكيد مصاحب .. و بيكلم صاحبته بالكلام ده.. ما هو مش معقول كل ده يحصل وامي لسه نايمه قريب منه ! .. يا اخي افرض ان امك صحيت تشرب ولا رايحة الحمام .. و سمعتك وانت بتنيك صاحبتك ع الفون .. هيكون موقفك ايه ساعتها؟.. ولا الست امي عارفة و مطنشة ؟ .. انا مابقيتش فاهمة اي حاجة في البيت ده ..]</p><p></p><p>شعرت منال بحالة عدم رضا و همت بترك المكان لكي تعود الى غرفتها .. ممتلئة بظنون وشكوك كثيرة و غير قادرة على معرفة الحقيقة .. لكن قبل ان تبتعد عن الباب ببضعة خطوات سمعت تنهيدة عالية قليلا .. تنهيدة لصوت امراة !!! [ سميرة كانت قد قذفت بقوة نتيجة لرهز ابنها العنيف في كسها و اغراقها بلبنه .. فافلتت تنهيدة رغما عنها لشدة ارتعاشها و تشنجاتها من قوة قذفها! ]</p><p>ارتعبت منال من ظنونها اكثر من خوفها من التنهيدة .. فعادت بخفة مرة اخرى لمكانها لعلها تسمع بوضوح اكثر خلف الباب .. لكن لسوء حظها .. كانت اللحظة قد فاتتها .. ليتها ظلت في مكانها لم تتركه لكي تستمع لوقت اطول.. مازالت منال تنكر الامر وترفض تقبله .. لكن تلك التنهيده ..فتحت بابا كبيرا للريبة و الشك في داخلها رغم تواصل نكرانها ورفضها تصديق ما يحصل .. بعد دقائق اخرى من الانتظار المقلق لها خلف الباب .. يأست منال وعادت لغرفتها</p><p></p><p>في الغرفة</p><p></p><p>باسم لسميرة/ بحبك</p><p></p><p>سميرة/ بحبك .. بموت فيكي ..</p><p></p><p>يعودان للقبل الرومانسية و ينامان عاريان وهما يحتضنان بعضهما.. حتى الصباح .. لحم على لحم .. لا يفصل بين جسديهما اي شيء ..</p><p></p><p>في الصباح يخرج باسم مبكرا كعادته للبحث عن عمل ، بالنسبة لحسن فهو اول شخص يترك البيت حتى من قبل باسم .. للأسف استيقظت منال متأخرة بعض الشيء و لم تلحق ان ترى هيئة باسم وهو يخرج من غرفته .. كانت منال تتجسس عليهما .. تريد ان تمسك طرف الخيط .. اي دليل يؤكد شكوكها المخيفة</p><p></p><p>بعد قليل من استيقاظ منال .. استيقظت امها .. وانتبهت منال بسرعة لها وراحت تتلصص بحرفية و تنظر بخفة مدارية نفسها خلف حافة غرفة الضيوف المطلة على الممر الذي يجمع كل ابواب الغرف في البيت ..</p><p></p><p>لقد لاحظت منال ان امها قد استيقظت بعد ذهاب باسم .. مازال الوقت مبكرا بعد .. اكيد ظنت سميرة ان منال ما زالت نائمة فذهبت مباشرة لتغتسل في الحمام !! .. ثم خرجت منه مرتاحة و حسنة المزاج .. عكس ما كانت عليه بالأمس .. وقد زال توترها .. و وجهها مشرق و منير و ابتسامة خفيفة تعلوه .. حالة كانت عجيبة بالنسبة لمنال .</p><p></p><p>بحدود العاشرة ..</p><p></p><p>اجتمعت منال و امها على مائدة الأفطار .. سميرة كانت تشعر بانزعاج من منال .. لأنها عصت امرها بالأمس و فاتحت اخيها بموضوع الزواج .. فكان وجهها عابسا بوجه منال .. التي لاحظت ذلك عليها بسرعة</p><p>منال/ مالك يا ست الكل؟ انت زعلانة مني ؟</p><p></p><p>سميرة ببرود/ .. لا وهزعل منك ليه؟</p><p>منال/ عشان فتحت موضوع الجواز امبارح .. قدام باسم و بابا !</p><p></p><p>سميرة في محاولة لبعث الطمأنينة في نفس منال/ اوعي تفتكري اني مش هفرح لما باسم يتجوز .. بس كل الي انا عايزة تعرفيه .. اني مش عاوزة باسم يتقهر .. مش عاوزاه يتجوز اي وحدة وخلاص عشان هو ماعندوش فلوس ..</p><p>منال/ حرام عليكي يا ماما .. وهي منة اي وحدة .. دي اخت إبراهيم جوزي ..</p><p>سميرة/ يابنتي .. انت مش عارفة ابوك مديون قد ايه؟ ولسه الفرن مش بيجيب فلوس كويسة عشان نسدد الديون الي علينا .. وانا مش عاوزة ابوكي يرجع يستلف تاني و هو لسة بذمتة ديون كتيرة ..</p><p></p><p>منال/ ع العموم يا ماما .. هو باسم مابقاش صغير .. و هو كمان يقدر يحدد مستقبله واكيد هو عارف مصلحتة و مصلحة اهله كويس ..</p><p></p><p>سميرة ببرود / اه طبعا .. صحيح .. هو الي بيحدد مستقبله !</p><p></p><p>اكملت منال و سميرة الافطار .. و البرود كان سيد الموقف .. وبعدها استاذنت من امها تروح لبيتها وامها حضنتها وبعدها منال خرجت راجعة لبيتهم </p><p></p><p>منال كانت بتخطط تيجي زيارة تانية وتكون بنفس توقيت عودة باسم .. لعلها تمسك امها معه بالجرم المشهود .. رغم ان ذلك الوقت سيكون ذو احتمالية كشف منخفضة .. الا ان منال لم تعد تتحمل ضغط الشكوك المتزايدة .. وعليها ان تريح نفسها من هذا التفكير المتعب .. حتى لو وجدت ان ظنونها صحيحة ..</p><p></p><p>في بيت باسم ..</p><p>كانت الحياة وردية بالنسبة له و لأمه .. لن يعيشا افضل من الأيام الحالية التي يمران بها ..</p><p></p><p>ايام جميلة جدا تمر عليها .. كزوجين جدد تماما .. حتى ان باسم صار يشتري لأمه ملابس نوم مثيرة و يطلب منها ارتداءها لها كي يكوون الجنس اكثر سخونة فيما بينهما .</p><p></p><p>بعد عدة اسابيع وباسم يعيش احلى ايامه مع امه سميرة وبتتدلع عليه وبيغنجها وبتدلعه وبيدلعها ، وبيوم باسم وهو بالسرير مع امه صرح ليها انه شاكك ان اخته منال بتشك بعلاقتهم واللي اكدله ده انه لما كانت منال قاعدة واياهم على طاولة الغدا وفتحت سيرة انه لازم باسم يتجوز من اخت جوزها ابراهيم اللي اسمها منه ، وباسم لاحظ ان منال بتبص على ردة فعل امه سميرة ،ومش بس كده ، هو بليلة لما منال كانت بايته عندهم وهو كان مع امه بالسرير وامه صدر منها آهات وهي معاه وبالوقت ده حس ان منال ورى الباب بتراقبهم وده خلاه يتكلم لامه عن شكوكه ، وامه سميرة خافت ان منال تكون شكت او سمعت حاجة ، وعلشان كده باسم فضل محتار ومش عارف ايه اللي يضمن ان اخته منال تطب عليهم فجأة وتكشف المستور وساعتها هتكون كارثة </p><p>تذكر باسم نصيحة شيصبان له .. اضافة للنصيحة و اعادته بالزمن .. فلقد اعطاه شيصبان قارورة صغيره فيها محلول اخضر اللون .. ثم قال له ان يسقي منال من هذا المشروب وبعد ذلك ان يجد اقوى نقاط ضعفها ويستغلها لصالحه بأي طريقه .. ولكن اين هي القارورة التي وضعها في يده ؟؟؟</p><p></p><p>بعد عملية بحث سريعة .. وجد باسم القارورة في الثلاجة ! ولم يستطع ان يتذكر كيف و متى وضعها باسم هناك ؟ كل ما تذكره انه وجد نفسه في الغرفة و كان فوق امه !!!!</p><p></p><p>باسم مع نفسه [ مش مهم ازاي وصل المحلول لهنا.. المهم اني الاقي طريقة اشربه لمنال .. وهنشوف ايه الي يحصل بعدها ]</p><p></p><p></p><p>بعد يوم من رفع الجبس من فخذ سميرة .. استطاع باسم ايجاد عمل في البناء مع سعد [ راجع الجزء السابع _ وكيف ان فرص الجنس مع أمه اصبحت ضئيلة جدا ].. و كرر باسم نفس الاحداث اليومية التي عاشها كل يوم في هذه الفترة مع اختلافات بسيطة .. اهمها انه كان يعلم موعد الفضيحة المرتقب مسبقا .. و عليه أن يعد العدة لتجنب هذا الأمر باي طريقة ..</p><p></p><p>لقد قلق باسم .. و خاف .. من ان لا يحظى بفرصة اخرى مستقبلا يعيده فيها شيصبان بالزمن لوقت مناسب .. والدليل صعوبة ايجاده للتل ذو المغارة حيث رأى شيصبان فيه اول مرة ..</p><p></p><p></p><p>بعد بضعة ايام من عمل باسم .. جاءت باسم فكرة .. فتناول الهاتف و اتصل بأخته فورا ..</p><p></p><p>منال/ باسم ؟ مش معقول ؟ اخيرا افتكرت اختك و كلمتها ؟</p><p></p><p>باسم / حقك عليا يا منال .. انت عارفة انا من يوم ما شتغلت مع سعد و انا بحاول اتغير و ابقى انسان كويس !</p><p></p><p>منال غير مصدقة / **** يهديك يا خويا! لا يكونش يا باسم محتاج حاجة ولا فلوس؟</p><p></p><p>باسم يضحك / لا فلوس ايه بس .. سلامتك انا مش محتاج غير اني اطمن عليك .. و بصراحة الولاد وحشوني .. فقلت مع نفسي انا لازم اخليهم يعرفوا ان ليهم خال يسأل عليهم</p><p></p><p>منال تضحك / بجد ؟؟؟ هههه!!! طب طويس افتكرت ان ليك ولاد اخت !! دول خلاص هيخشوا المدرسة آخر السنة !</p><p></p><p>باسم / واللهي! شوف الدنيا تمشي ازاي واحنا مش حاسين فيها .. طب هو انا اقدر ازورك واشوفهم!؟</p><p>منال/ جرى ايه يا باسم ؟؟ هو انت غريب ! طبعا تقدر تزورنا في اي وقت يعجبك .. ده بيت اختك يا باسم ..يعني بيتك .. تنوره في اي وقت ..</p><p></p><p>منال/ بس كده ؟ يا حبيبي انت تنورنا في اي وقت ..</p><p>باسم / **** يخليكي يا منال .. بس اتمنى ان ابراهيم يبقى موجود، اصله هو واحشني كمان .. و بقالي كتير ما شفتوش ..</p><p>منال/ ابراهيم مش هيكون في البيت وقتها .. ده كل يوم بعد ما يقفل المحل بيروح القهوة يقابل صحابه و يتأخر فيها كتير .</p><p>باسم / خلاص .. يبقى انا اعدي عليكي بكره بعد الشغل ! وقفل الخط</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ashraf jo, post: 360653, member: 25307"] الجزء الرابع في غرفة الضيوف .. في وقت متأخر .. منال تصحو من نومها غير المريح .. و تذهب للمطبخ لشرب الماء .. تنتبه في وسط الممر المؤدي للمطبخ لوجود صوت خفيف صادر من غرفة باسم .. !!! فتشعر بخوف و فضول .. فتقترب منال بخفة من غرفة باسم وتلصق اذنها عند الباب .. بالكاد سمعت تنهيدات و صوت اهات خفيفة و عبارات حب !!! تلك الهمهمات صدمت منال .. لكنها حاولت النظر من ثقب المفتاح لكي تعرف ماذا يجري في غرفة باسم .. لكن للأسف المفتاح كان في فتحة القفل و اغلق نطاق الرؤية الوحيد عبر ثقبه .. رغم وجود نور خفيف بائن من تحت الباب .. مع ذلك ظلت منال واقفة و تحاول ان تفهم الحوار المبهم الذي يدور خلفه سمعت منال همس و كلام خافت جدا [ كلام باسم كان هو الاوضح لها] سميرة كانت تحت باسم تنظر في عيونه وهو ينيك فيها/ انا مراتك !!! مش كده باسم / ايوا طبعا انتي مراتي .. سميرة/ ولا عمرك هتفكر انك تتجوز وحدة غيري؟ باسم /لا طبعا .. مستحيل سميرة / ولا تفكر في منة ! باسم / منة مين ؟؟ سميرة مع صوت قبل خفيفة/ بحبك .. باسم / بعشقك وبموت فيك .. باسم باثارة و يزيد من سرعة رهزه فيها/ عاوزة تحملي مني بجد ؟ سميرة / اااه .. مش قادرة ... هاتهم فيا .. هاتهم بسرعة ..خليني احمل منك بقى !!! باسم / خوديهم جواكي يا حبيبتي!!!ااااااه .. منال لم تكن تسمع الا جمل باسم بصوت خافت .. اجابات سميرة لم تكن مسموعة لها ابدا .. ربما لأن سميرة كانت تحت باسم .. وتحت سيل قبله فلم تكن مخارج الحروف كافية لتصل اسماع اذنها .. منال تصورت .. ان باسم كان يكلم حبيبته عبر الهاتف .. لن يأتي على بالها ابدا ولا بأي شكل من الأشكال ان اخوها ينيك بأمها وانها تحولت لحبيبته و زوجته .. حتى مع وجود كل هذه الريبة والشكوك المبنية في داخلها.. لكن ما زالت منال رافضة لهذا السيناريو المرعب .. منال مع نفسها [ لا .. ده اكيد مصاحب .. و بيكلم صاحبته بالكلام ده.. ما هو مش معقول كل ده يحصل وامي لسه نايمه قريب منه ! .. يا اخي افرض ان امك صحيت تشرب ولا رايحة الحمام .. و سمعتك وانت بتنيك صاحبتك ع الفون .. هيكون موقفك ايه ساعتها؟.. ولا الست امي عارفة و مطنشة ؟ .. انا مابقيتش فاهمة اي حاجة في البيت ده ..] شعرت منال بحالة عدم رضا و همت بترك المكان لكي تعود الى غرفتها .. ممتلئة بظنون وشكوك كثيرة و غير قادرة على معرفة الحقيقة .. لكن قبل ان تبتعد عن الباب ببضعة خطوات سمعت تنهيدة عالية قليلا .. تنهيدة لصوت امراة !!! [ سميرة كانت قد قذفت بقوة نتيجة لرهز ابنها العنيف في كسها و اغراقها بلبنه .. فافلتت تنهيدة رغما عنها لشدة ارتعاشها و تشنجاتها من قوة قذفها! ] ارتعبت منال من ظنونها اكثر من خوفها من التنهيدة .. فعادت بخفة مرة اخرى لمكانها لعلها تسمع بوضوح اكثر خلف الباب .. لكن لسوء حظها .. كانت اللحظة قد فاتتها .. ليتها ظلت في مكانها لم تتركه لكي تستمع لوقت اطول.. مازالت منال تنكر الامر وترفض تقبله .. لكن تلك التنهيده ..فتحت بابا كبيرا للريبة و الشك في داخلها رغم تواصل نكرانها ورفضها تصديق ما يحصل .. بعد دقائق اخرى من الانتظار المقلق لها خلف الباب .. يأست منال وعادت لغرفتها في الغرفة باسم لسميرة/ بحبك سميرة/ بحبك .. بموت فيكي .. يعودان للقبل الرومانسية و ينامان عاريان وهما يحتضنان بعضهما.. حتى الصباح .. لحم على لحم .. لا يفصل بين جسديهما اي شيء .. في الصباح يخرج باسم مبكرا كعادته للبحث عن عمل ، بالنسبة لحسن فهو اول شخص يترك البيت حتى من قبل باسم .. للأسف استيقظت منال متأخرة بعض الشيء و لم تلحق ان ترى هيئة باسم وهو يخرج من غرفته .. كانت منال تتجسس عليهما .. تريد ان تمسك طرف الخيط .. اي دليل يؤكد شكوكها المخيفة بعد قليل من استيقاظ منال .. استيقظت امها .. وانتبهت منال بسرعة لها وراحت تتلصص بحرفية و تنظر بخفة مدارية نفسها خلف حافة غرفة الضيوف المطلة على الممر الذي يجمع كل ابواب الغرف في البيت .. لقد لاحظت منال ان امها قد استيقظت بعد ذهاب باسم .. مازال الوقت مبكرا بعد .. اكيد ظنت سميرة ان منال ما زالت نائمة فذهبت مباشرة لتغتسل في الحمام !! .. ثم خرجت منه مرتاحة و حسنة المزاج .. عكس ما كانت عليه بالأمس .. وقد زال توترها .. و وجهها مشرق و منير و ابتسامة خفيفة تعلوه .. حالة كانت عجيبة بالنسبة لمنال . بحدود العاشرة .. اجتمعت منال و امها على مائدة الأفطار .. سميرة كانت تشعر بانزعاج من منال .. لأنها عصت امرها بالأمس و فاتحت اخيها بموضوع الزواج .. فكان وجهها عابسا بوجه منال .. التي لاحظت ذلك عليها بسرعة منال/ مالك يا ست الكل؟ انت زعلانة مني ؟ سميرة ببرود/ .. لا وهزعل منك ليه؟ منال/ عشان فتحت موضوع الجواز امبارح .. قدام باسم و بابا ! سميرة في محاولة لبعث الطمأنينة في نفس منال/ اوعي تفتكري اني مش هفرح لما باسم يتجوز .. بس كل الي انا عايزة تعرفيه .. اني مش عاوزة باسم يتقهر .. مش عاوزاه يتجوز اي وحدة وخلاص عشان هو ماعندوش فلوس .. منال/ حرام عليكي يا ماما .. وهي منة اي وحدة .. دي اخت إبراهيم جوزي .. سميرة/ يابنتي .. انت مش عارفة ابوك مديون قد ايه؟ ولسه الفرن مش بيجيب فلوس كويسة عشان نسدد الديون الي علينا .. وانا مش عاوزة ابوكي يرجع يستلف تاني و هو لسة بذمتة ديون كتيرة .. منال/ ع العموم يا ماما .. هو باسم مابقاش صغير .. و هو كمان يقدر يحدد مستقبله واكيد هو عارف مصلحتة و مصلحة اهله كويس .. سميرة ببرود / اه طبعا .. صحيح .. هو الي بيحدد مستقبله ! اكملت منال و سميرة الافطار .. و البرود كان سيد الموقف .. وبعدها استاذنت من امها تروح لبيتها وامها حضنتها وبعدها منال خرجت راجعة لبيتهم منال كانت بتخطط تيجي زيارة تانية وتكون بنفس توقيت عودة باسم .. لعلها تمسك امها معه بالجرم المشهود .. رغم ان ذلك الوقت سيكون ذو احتمالية كشف منخفضة .. الا ان منال لم تعد تتحمل ضغط الشكوك المتزايدة .. وعليها ان تريح نفسها من هذا التفكير المتعب .. حتى لو وجدت ان ظنونها صحيحة .. في بيت باسم .. كانت الحياة وردية بالنسبة له و لأمه .. لن يعيشا افضل من الأيام الحالية التي يمران بها .. ايام جميلة جدا تمر عليها .. كزوجين جدد تماما .. حتى ان باسم صار يشتري لأمه ملابس نوم مثيرة و يطلب منها ارتداءها لها كي يكوون الجنس اكثر سخونة فيما بينهما . بعد عدة اسابيع وباسم يعيش احلى ايامه مع امه سميرة وبتتدلع عليه وبيغنجها وبتدلعه وبيدلعها ، وبيوم باسم وهو بالسرير مع امه صرح ليها انه شاكك ان اخته منال بتشك بعلاقتهم واللي اكدله ده انه لما كانت منال قاعدة واياهم على طاولة الغدا وفتحت سيرة انه لازم باسم يتجوز من اخت جوزها ابراهيم اللي اسمها منه ، وباسم لاحظ ان منال بتبص على ردة فعل امه سميرة ،ومش بس كده ، هو بليلة لما منال كانت بايته عندهم وهو كان مع امه بالسرير وامه صدر منها آهات وهي معاه وبالوقت ده حس ان منال ورى الباب بتراقبهم وده خلاه يتكلم لامه عن شكوكه ، وامه سميرة خافت ان منال تكون شكت او سمعت حاجة ، وعلشان كده باسم فضل محتار ومش عارف ايه اللي يضمن ان اخته منال تطب عليهم فجأة وتكشف المستور وساعتها هتكون كارثة تذكر باسم نصيحة شيصبان له .. اضافة للنصيحة و اعادته بالزمن .. فلقد اعطاه شيصبان قارورة صغيره فيها محلول اخضر اللون .. ثم قال له ان يسقي منال من هذا المشروب وبعد ذلك ان يجد اقوى نقاط ضعفها ويستغلها لصالحه بأي طريقه .. ولكن اين هي القارورة التي وضعها في يده ؟؟؟ بعد عملية بحث سريعة .. وجد باسم القارورة في الثلاجة ! ولم يستطع ان يتذكر كيف و متى وضعها باسم هناك ؟ كل ما تذكره انه وجد نفسه في الغرفة و كان فوق امه !!!! باسم مع نفسه [ مش مهم ازاي وصل المحلول لهنا.. المهم اني الاقي طريقة اشربه لمنال .. وهنشوف ايه الي يحصل بعدها ] بعد يوم من رفع الجبس من فخذ سميرة .. استطاع باسم ايجاد عمل في البناء مع سعد [ راجع الجزء السابع _ وكيف ان فرص الجنس مع أمه اصبحت ضئيلة جدا ].. و كرر باسم نفس الاحداث اليومية التي عاشها كل يوم في هذه الفترة مع اختلافات بسيطة .. اهمها انه كان يعلم موعد الفضيحة المرتقب مسبقا .. و عليه أن يعد العدة لتجنب هذا الأمر باي طريقة .. لقد قلق باسم .. و خاف .. من ان لا يحظى بفرصة اخرى مستقبلا يعيده فيها شيصبان بالزمن لوقت مناسب .. والدليل صعوبة ايجاده للتل ذو المغارة حيث رأى شيصبان فيه اول مرة .. بعد بضعة ايام من عمل باسم .. جاءت باسم فكرة .. فتناول الهاتف و اتصل بأخته فورا .. منال/ باسم ؟ مش معقول ؟ اخيرا افتكرت اختك و كلمتها ؟ باسم / حقك عليا يا منال .. انت عارفة انا من يوم ما شتغلت مع سعد و انا بحاول اتغير و ابقى انسان كويس ! منال غير مصدقة / **** يهديك يا خويا! لا يكونش يا باسم محتاج حاجة ولا فلوس؟ باسم يضحك / لا فلوس ايه بس .. سلامتك انا مش محتاج غير اني اطمن عليك .. و بصراحة الولاد وحشوني .. فقلت مع نفسي انا لازم اخليهم يعرفوا ان ليهم خال يسأل عليهم منال تضحك / بجد ؟؟؟ هههه!!! طب طويس افتكرت ان ليك ولاد اخت !! دول خلاص هيخشوا المدرسة آخر السنة ! باسم / واللهي! شوف الدنيا تمشي ازاي واحنا مش حاسين فيها .. طب هو انا اقدر ازورك واشوفهم!؟ منال/ جرى ايه يا باسم ؟؟ هو انت غريب ! طبعا تقدر تزورنا في اي وقت يعجبك .. ده بيت اختك يا باسم ..يعني بيتك .. تنوره في اي وقت .. منال/ بس كده ؟ يا حبيبي انت تنورنا في اي وقت .. باسم / **** يخليكي يا منال .. بس اتمنى ان ابراهيم يبقى موجود، اصله هو واحشني كمان .. و بقالي كتير ما شفتوش .. منال/ ابراهيم مش هيكون في البيت وقتها .. ده كل يوم بعد ما يقفل المحل بيروح القهوة يقابل صحابه و يتأخر فيها كتير . باسم / خلاص .. يبقى انا اعدي عليكي بكره بعد الشغل ! وقفل الخط [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رغبات محرمة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل