بم أن كل أراكم اتجاه سادية المحارم
وانا قمت برفع اكتر من قصة في هذا السياق
قررت انزل قصة بعيد عن توقعاتكم تماما
بس انا برهان أنها هتعجبكم

يالا مع الجزء الجزء من مفاجأة النهاردة



الهانم التي أصبحت خادمة ذليلة
انا ايمان سنى 37 سنة هانم اعيش فى فيلا فى الهرم مطلقه وطول عمرى احلم بحياة الزل والعبوديه والزاى الاقى فى يوم الى تفهمنى وتقبلنى خدامتهادى كانت نبزة عن حياتى طبعا كانت حياة مرفهه طليقى كان بيحطلى فى حابى فى البنك كل سنة فى عيد ميلادى واحنا متجوزين مليون جنيه لحد مبقت وديعه كويسة ده غير النفقة والكلام ده معيشانى ولا الملوك عدى عليا خدامين كتير بيخدمونى وكلهم سيستم واحد هما واهاليهم يوطوا يبوسوا ايدى علشان ارضى عنهم وازود فلوس المهيه لعيلهم وهكزا وانا كسيده اعمال معنديش فرصة كبيرة انى انزل فى اماكن وامشى ادور الموضوع لازم بيجى عن طريق العشرة او المتابعه عن بعد لحد مافى يوم واحده زميلتى قالتلى امو نسمة ست غلبانه هتيها تشتغل عندك دى بتجرى على بنتها وتعليمها هجيبهالك تشوفيها وبعدين شوفى تنفع ولا لا وانا بصراحه خلاص من كتر الرفاهيه مبعرفش اعمل حاجه لوحدى خالص حتى كوباية الميه مبقومش اجيبها لازم خدامه المهم جت امو نسمه ومعاها بنتها نسمه فى العاشرة من عمرها واول مدخلت امو نسمه وطت على ايدى وباستها املا فى ان تجد مصدر للرزق عندى وتستسمحنى تكون خدامه وتشتغل عندى ولكن المفاجاه بنت فى سن العاشره لقيتها بتقول لامها لا ياماما حرام كده متعمليش كده تانى **** هوه الى بيرزق فبصتلها ببصت غل وقولتلها تعالى هنا يابت مين ازنلك انك تتكلمى طب وحياة امك مافى شغل وروحى بقى دورى على الغشل فى بيوت الناس وتمسحى سلالم الناس وقرصتها من ودنها لحد معيطت وقولت لامو نسمه يلا روحى دورى على حد غيرى انا مش هشغل حد عندى لقيت امو نسمه وطت على رجلى وقعدت تبوس بهيستريا وتقولى اسفه ياهانم ارجوكى دى بنتى فى المدرسة ومصاريفها كتيرة ونظرت الى بنتها فوجدت داخل عينها حقد طبقى واجتماعى ينزر بانها عند كبرها لن تنسى مافعلته بامها وبها ولكن الموقف حكمفقولت لامو نسمه لازم بنت تتربى وتركع تبوس اي ستها ورجلها فنظرت الام الى بنتها وقالتلها يلا يابت انجرى بوس ايد ورجل ستك ولما اقتربت وضعت قدما على اخرى وقولتلها يلا ياكلبه اعتزرى واتاسفى فقبلت قدمى وهيا تبكى وتمر الايام والشهور والسنين وتكبر نسمه وامو نسمه لا تقدر على الوفاء بالتزاماتى فى الخدمه والكنسح والمسح فبدات اتضايق منها للحد الى بدات فيه اضربها واهينها بجد وفى احدى المرات كانت وصلت زرو ضيقى لانه مر 8 اعوام ولم اجد حتى الان البنت الى بدور عليها ولم اجد من تتحكم فيا وتشبع رغباتى فضربت ام نسمه بالشبشب فبكت وقالت ليه دى اخرتها ياست هانم دى اخرة خدمتى لحضرتك وطردتها وفى اليوم التالى فوجئت بنسمه التى لم اراها منز 8 اعوام فقد كبرت واصبحت على مشارف الدخول فى كلية الطب قسم علم نفس وطلعت هيا وامها وقالتلى انا بعتزر لحضرتك ياست هانم علشان امى قصرت دنتى خيرك علينابس انا الى هشتغل مكان امى فقولتلها وهتقدر توفقى مابين دراستك ومابين الشغل فقالتلى متقلقيش كل طلباتك هتبقى اوامر وهتتنفز ومرت الايام
وبدات انظر لنسمه من منطلق اخر وبنظرة اخرى فكانت تمتلك قدمان ساحرتان وجسم فرنساوى ملىء بالانوثه والشباب وعلمفهى بعد 6 سنوات ستصبح دكتورة فبدات خطوة خطوة بتغيير معاملتى لها وبدات لهجتى الامرة تخف بل وبدات اقف معها فى المطبخ لكى تعلمنى الطبخ بحجه انى معرفش اعمل حاجه ولكن فى قرارة نفسى انا اصبحت لا اطيق فراقها وانظر لها بشغف ونهم ويوما بعد الاخر اضع فى نفسى ثقه بانها هيه الفتاة التى كنت ابحث عنها جمال وعلم وكل شىء فهى اصبحت فى حكم العالمه ولكن الحق يقال هيا ظلت تعاملنى كهانم لانها خادمتى بالرغم من تخفيف لهجتى الامرة لها وبالرغم من معاملتى لها كصديقة وليست خادمه ولكن هيا كانت دائما تصر على وضع نفسها موضع الخدامه فكانت تاتى الى البيت فى الساعه الخامسه مساءا تحضر الغداء وتكنسح وتمسح وتحضر الطعام لليوم التالى وتنصرف فى تمام الساعه العاشرة وانا اكمل باقى يوم تعيسه انام احلم واتالم باوجاعى ووحدتى الى انا جاء وقت امتحاناتها الدراسية لنهاية عامها الاول فعرضت على ان تاتى لى بقريبه لها على ان تستانف خدمتها لى بعد شهر من تاريخنا هزا حتى لا يحدث اى مشاكل وحتى لا اقطع عنها المرتب الشهرى الزى وصل الى 3000 جنيها مصريا بعد خدمة امها لى طوال التسعة سنوات الماضية ولكنى وجدت فرصة زهبيه فقمت وقبلت راسها وقلت لها انتى فى مقام بنتى ولازم تقعدى عندى هنا الشهر ده اوفرلك كل مقومات النجاح فالجو حر وانا عندى تكييفات كما ترين فردت ولكن ياايمان هانم ومين هيعملك حاجتك قولتها انا تعلمت منك الكثير فى الاعمال المنزليه والطبخ فنظرت اليا باستغراب وتعجب وقالت كيف فحضرتك تعودتى بما يقارب ال 20 عاما يخدمك استطاف كامل من الخدامات فكيف تستطعين على القيام بزلك بتعبارجوكى فانا احتاج الى المرتب الشهرى لكى اكمل تعليمى فاقسمت لها انه لاضرر على المرتب الشهرى وانها ازا احست بتعب فسوف تخبرها فورا لكى تجلب لها خادمه مؤقته فما كانت من نسمه الا انها وافقت ولكن فى قرارت نفسها هيا بدات تستغرب هزا التغير المفاجىء فى معاملة ايمان هانم لها فيا لم لون تنسى ابدا ماحدث فى الماضى من زل من ايمان هانم لها ولامها
علشان اوفرلك كل مقومات النجاح فالجو حر وانا عندى تكييفات كما ترين فردت ولكن ياايمان هانم ومين هيعملك حاجتك قولتها انا تعلمت منك الكثير فى الاعمال المنزليه والطبخ فنظرت اليا باستغراب وتعجب وقالت كيف فحضرتك تعودتى بما يقارب ال 20 عاما يخدمك استطاف كامل من الخدامات فكيف تستطعين على القيام بزلك بتعبارجوكى فانا احتاج الى المرتب الشهرى لكى اكمل تعليمى فاقسمت لها انه لاضرر على المرتب الشهرى وانها ازا احست بتعب فسوف تخبرها فورا لكى تجلب لها خادمه مؤقته فما كانت من نسمه الا انها وافقت ولكن فى قرارت نفسها هيا بدات تستغرب هزا التغير المفاجىء فى معاملة ايمان هانم لها فيا لم لون تنسى ابدا ماحدث فى الماضى من زل من ايمان هانم لها ولامها
الهانم التي أصبحت خادمة ذليلة
الجزء الثاني
توفقنا فى الجزء الاول عن ان ايمان هانم استضافت نسمه عندها فى البيت فى فترة الشهر بتاع الامتحانات فبصراحه شديده كلما اقترب من نسمه اشعر ان حلمى اقترب وانهاهيه الحلم والهدف المنشودوفى خلال هزا الشهر بدات مدام ايمان بعمل كل شىء فى البيت من طبيخ لغسيل لكل شىء كانت تفعله نسمه بل وزادت انها كانت تقوم بعمل الشاى والقهوة لها بحجه علشان متعطلش نفسها وتعرف تزاكر كويس وطبعا نسمة ابتدت تلاحظ ان هناك شىء غريبا يحدث وان هزه السيده لم تتغير معها مثلا لانها راجعت ربها وعرفت ان الافتراء حرام فهناك شيئا بل سرا مريبا اقسمت ان تعرفه وفى اطار هزا الشهر كانت تنتظر ايمان نسمه حتى تنام وكانت تاخد شبشبها وصندلها وتشم فيهم بنهم كبير ويحمر وججها كثيرا وتتصبب عرق وتكررت هزه العاده والظاهرة ايام وليالى كثيرة ووصلت لحد الشرابات الفيليه فمدام ايمان تعشق الشم كثيرا واستنشاق هزه الروائح يحرك مابداخلها من احاسيس دفينه تجاه هزا الموضوع وفى مرة من المرات وصباح او فجر يوم كانت نسمه عندنا امتحان فيه فكانت قلقه كعاده من عندهم امتحان فاستيقظت وكان الصمت يعم ارجاء الشقه وتوجهت الى الطرقة التى توصل الى غرفه نوم ايمان هانم وكانت ايمان مولعه نور الغرفه وكان الباب موارب فنظرت وشاهدت اروع ماسر قلبهاومازاد اكثر من حيرتها فوجدت ايمان الهانم المتكبره التسلكة تشم فى جواربها واحزيتهابنهم شديدوتتلوى فى سريرها وهيه مستغربه تماما ولكن فيما يبدو انها احست بشىء سعيد فقد اقترب حلم نسمه من رد الدين لمدام ايمان وانتهى اليوم واستيقظت فى الصباح وهيه مبتسمه سعيده ولقت فى انتظارها مدام ايمان مجهزة فطارها والمسكافيه لها فقالت لها نسمه و**** الواحد ياايمان هانم مش عارف يرد جمايلك الزاى فقالتلها ايمان انتى زى بنتى وبعدين بلاش ايمان هانم ديهخليها طنط ايمان قالتلها نسمه خلاص ياطنط ميرسى وزهبت الى امتحانها وكا الامتحان الاخير ودخلت بعدها الى مكتبه الكليه وحصلت على كتاب فى علم النفس يشرح فتشية القدم ومشتقاتها واخزت تقرا يوما بعد يوم ويزيد فهمها وتعمقها ونضجها يوم بعد يوم فى هزه الاثناء عادت الى عملها فى خدمة ايمات حتى لاتشعر ايمان باى شىء وزهبت نسمه الى رئيسة قسم علم النفس لتسالها عن توصيف الحالة التى شاهدتها ولكن على انها حالة مرضية وتريد ان تفهمها فشرحت لها رئيسة القسم اشياء كثيرة عن هزا الموضوع وان الشخص الزى يرغب وان يكون خدام او فتشيا يصيح مدمنا ومغيب العقل مثله كمثل مدمن المخدرات وبعد انتهاء الحديث مع رئيسة القسم وبعد ان فهمت جيدا كل شىء وبعد ان قرات كثيرا ودخلت على مواقع النت عزمت ان تمشى ى طريقهاالى استعباد ايمان وان ترد لهاالدين القديم والتى لم تنساه ابدا وبدات فى التفكير فى كيف تكون البداية وكيف ستروض ايمان وزهبت الى البيت فوجدت ايمان هانممستلقيه على الارض من التعب من عناء الشهر الزى مر ولا استيقظت ايمان وجدت نسمه تقول لها معلش ياطنط هتتعبى معايا شويه كمان انا مش هقدر اعمل اى حاجه الفترة الى جايه لانى عندى ابحاث على النت والنتيجة بعد شهر ولازم اخلص الابحاث ديه فردت ايمان ولا يهمك ياحبيبتى انا تحت امرك وكانت هزه هيا او مرة تنطقها ايمان فى حياتها فابتسمت نسمه ابتسامة خبث وقالت لها ميرسى ياطنط واستمرت نسمه فى دخولها على النت وعلى المواقع التى تتحدث عن زلك الموضوع وتعلم جيدا مايحدث ليلا ان ايمان تاخز احزيتها وواربها لتقبلهم وتسنشقهمالى ان جاءت ليله سحبت نسمه كل احزيتها واغلقت عليهم فى دولابها وخرجت واخبرت ايمان انها ربما تتاخر ليلا لحضور ندوة فى نادى اجتماعى لمناقشة بعض العلوم والمواد النفسية وكانت هنامعانات مدام ايمان فاخزت تبحث كالمجنونه عن اى شىء من رائحة اقدام نسمة ولا تجد حتى انها نزلت تحت سريرهالتبحث عن اى شىء فلم تجدالا ان وصلت نسمه الساعه الثالثه صباحا وكانت ايمان وصلت الى زروة شهوتهاوكان وجهها محمرا فلاجظت طبعا نسمه زلك وسالت ايمان مابك ياطنط فشطتت ايمان فيها وقالت لما الزاى تتاخرى للوقت ده وبدات فى التحدث بصوت عالى لنسمه التى جلست ووضعت قدما فوق الاخرى واتوقفتها وقالت معزرة ياطنط انا لو اجدك بهزه العصبيه مطلقا فى حياتى عزا لو كنت انا السبب فانا اسفه ولو كانت هناك اسباب اخرى فارجو ان تقصيها لى فلاتنسى انى طبيبه امراض نفسيه وعصبيه فارتبكت ايمان وقالت لها انا خفت عليكى بس لحسن يحصلط حاجة والوقت متاخر فنظرت اليها نسمه وقالت لها لا ولا يهمك ياطنط وانا اسفه فهدات ايمان بعض الشىء ولكن لم تهدا ثورتها الداخليهفحاولت ان تهرب وتسكن الى النومولكن هل تعطيعا نسمه الفرصة ام تباغتها وتحكم قبضتها عليها
هذا ما سنعرفه فى الجزء الثالث تابعونا

بقلم مورغوث @MØRGØTH
الجزء الثالث
دخلت ايمان ل اوضتها و هي مولعة حرفيا بس مش عارفه تبين قصاد نسمة و مش عارفة تعمل ايه و نسمة مبسوطة أنها حاسة انها انتصرت و بدءت اول خطوة في خطتها في انها تخلي مدام ايمان الست اللي ذلتها زمان تبقي خاضعة عندها و تبقي هي ستها و تردلها حركة بوس رجليها اللي كانت خليتها تبوسها زمان و قالت في عقلها أنا هوريكي يا ايمان هعمل فيكي ايه أنا هخليكي كلبة تحت رجلي و دخلت تنام تاني يوم صحيت نسمة بدري و دخلت خدت دش و طلبت من إيمان فلوس سلف عشان تنزل تشتري شوية هدوم و حاجات ليها كده
نسمة: معلش يا طنط ايمان ممكن اخد منك مبلغ بسيط سلف كده عشان محتاجة شوية حاجات عشان اشتريها
ايمان: بس كده وبعدين سلف ايه يا عبيطة بقولك انتي بنتي خدي دول وراحت مديها ٥٠٠٠ جنيه
نسمة استغربت من المبلغ و قالت لها: بس ده كتير اوي يا طنط
ايمان: مفيش حاجة تكتر علي بنتي اهم حاجة متتاخريش عليا عشان بقعد لوحدي و بزهق
نسمة: حاضر يا طنط
نزلت نسمة و راحت تشتري شوية مرطبات للبشرة خصوصا رجليها و مانيكير كتير وهي بتقول و**** لاخليكي تتهبلي عليهم و اخليكي تتذلي عشان بس ارضي اخليكي تبوسيها يا ايمان و بعد كده راحت نسمة الكوافير عشان تعمل باديكير و مانيكير و تعمل شعرها و حرفيا بقت مزة فشخ اكتر من الاول و خلت البنت تهتم برجليها اوي بقت حاجة كده وهمية اي حد يشوفها يبرق من جمالها و روحت كانت ايمان كنست و طبخت و قاعدة مستنية نسمة لما ترجع اول ما نسمة دخلت من باب الفيلا راحت قالعة الجزمة بحجة انها مش عاوزة توسخ لايمان الفيلا عشان تعبها فيها وهي من جواها عاوزة تشوف ردة فعل ايمان علي رجلها وفعلا ايمان عينها برقت علي رجل نسمة وعلي جمالها و بقت مش علي بعضها و هتموت عليها و نسمه بتبصلها من تحت ل تحت و بتضحك ضحك خبيث و بتقولها ايه عجبينك بتفوق ايمان من سرحانها و هي ملبوخة و بتقولها ها
بترد نسمه و تقولها لون المانيكير عجبك يا طنط قالت لها اه جميل و هي بتحاول تداري عشان متتفضحش
ردت نسمة قالتها مش هناكل أنا جعانة اوي قالتها ايمان خشي غيري هدومك عقبال ما اجهز الأكل يلا قالتها ماشي يا طنط مشيت نسمة وهي حافية و ماسكة جزمتها ب أيدها و متعمدة و عين ايمان متشالتش علي رجلين نسمة
فعلا غيرت نسمة هدوها و لبست شورت كده بيت و عليه تي شيرت كت بيتي وهي قاصدة تلبس شورت عشان تبين ل ايمان رجليها اكتر و خرجت و قعدت مع ايمان علي السفرا و حطت رجل علي رجل من ناحية ايمان كده و ايمان كل شوية تخطف لمحة سريعة علي رجل نسمة و نفسها تنزل تبوسها و تلحسها بس ماسكة نفسها لحد ما بقت مش قادرة ف قالت تروح تشم جزمة نمسة ك نوع من التصبير اتحججت انها شبعت و رايحة تغسل أيدها و فعلا راحت علي أوضة نسمة و هي بتدور علي جزمتها زي المجنونة و مش لاقياها و اتفزعت من صوت نسمة وهي بتقولها انتي بتدوري علي حاجة يا طنط ردت ايمان بسرعة و ارتباك ها لا أصل مش لاقية الشاحن بتاعي ف قولت يمكن حطيته هنا وانا بروق متشغليش بالك هشوفه برا ضحكت نسمة ضحكة كده وهي عارفة أنها علي آخرها و كانت بتدور علي جزمتها عشان تشمها بس هي خبتها طلعت نسمه و جابت الكتاب بتاعها عشان تذاكر و مددت علي الكنبة قدام ياسمين و هي متعمدة توريها رجليها و جمالها و ياسمين فعلا عينيها متشالتش من علي رجلين نسمة و بتاكلهم ب عينها و نسمة عمالة تهز رجليها وهي ممدة عشان تهيج ياسمين اكتر. لحد ما جيه الليل
نسمه: طب أنا هنام بقي يا طنط
ياسمين: بدري كده يا نسمه
نسمة: معلش بقي فصلت و عندي جامعة بكرا
ياسمين: طيب يا حبيبتي
دخلت نسمة الاوضة و ياسمين بقت علي آخرها و خطرت في دماغها فكرة من كتر الهيجان انها تخلي نسمة نايمة و تتسحب و تنزل تشم رجليها و لو قدرت كمان تلحسها فعلا اتسحبت ياسمين بعد ساعة و دخلت لقت نسمة نايمة ندهت عليها ب صوت واطي عشان تصحيها و نسمة كانت صاحية بس عاملة نفسها نايمة لما ياسمين اطمنت راحت عند رجلين نسمة و مسكتهم وهي بتقولهم يخربيت جمالكم بجد أنا هموت عليكم نفسي اشمكم و الحسكم و اكون خدامه تحتكم و فجأة نسمة قالت لها وانا موافقة يا سوسو
ياسمين: ايه ده انتي.......
و بكده ينتهي الجزء ده
الجزء الرابع و الاخير
وقفنا لما ياسمين كانت عاوزة تلحس و تشم رجل نسمة و نسمة قالت لها موافقة
ياسمين: ايه ده انتي صاحية يا نسمة ؟!
نسمة: ايوة يا سوسو مش كنتي تقولي من بدري يا سوسو
ياسمين: اقول ايه انا مش فاهمة حاجة بقلق و خوف
نسمة: لا كده هزعل منك يا سوسو و بعدين مش فاهمة حاجة ايه بس اومال رجلي اللي ماسكاها ديه ايه
ياسمين: ها و الكلام طار منها و مش عارفة ترد
نسمة: متخافيش يا سوسو أنا مش هقول لحد حاجة بس انا موافقة هتكملي ولا ارجع في كلامي ؟
ياسمين بدون تردد نزلت تشم و تبوس في رجل نسمة اللي كانت هتموت عليها من زمان و نسمه عجبها منظر ياسمين اللي كانت بتذلها زمان وهي خدامه تحت رجليها و قالت لها الحسي كمان يا لبوة رجل ستك نسمة عوزاكي تغرقيها بريالتك و تفضلي خدامتي طول عمري يا متناكة و ياسمين تقولها امرك يا ستي أنا هموت عليهم من زمان اوي بجد طعمهم فاجر اووووي اممممممم اووووووووف علي سخونيتهم و قعدت تمص فيهم جامد و حرفيا كانت بتاكل صوابع نسمة و نسمة مستمتعة فشخ وهي ذلاها و حاسة بأنها ستها و أنها كسرت عين و جبروت ياسمين و ياسمين مستمتعة برجل نسمة و حلاوتها
نسمة بدأت تهيج من لسان ياسمين واللي بتعمله في رجلها و ياسمين مش بتعمل حاجة غير أنها بتاكل و بتلحس في رجلها زي المجنونة زي العطشانة بقالها سنين و لقت بركة ماية و كانت بتغتصب رجل نسمة حرفيا و نسمة نفسها بدء يعلي و تقولها مصي اكتر يا لبوة
مصي رجل ستك نسمة يا بنت الشرموطة و هي تقولها امرك يا ستي اشتميني اكتر أنا كلبتك و لبوتك و شرموطتك و كل اللي تحبيه
قالتلها نسمة عارفة يا لبوة يلا الحسي كعب رجل ستك اكتر
نزلت ياسمين علي كعب رجل نسمة قعدت تشم فيه و مسكته و خبطت بيه علي وشها اكتر و بدأت تطلع لسانها و تلحس كعب رجلها و هي بتقولها اوووووف كعب رجلك ناعم اوي يا ستي قالتلها اومال يا لبوة يلا كملي قعدت ياسمين تلحس كعب رجل نسمة اكتر و تلعب فيه بلسانها اوي و تطلع و تنزل عليه بلسانها و تلحسه بحركة دائرية بلسانها و ياسمين نار المتعة ماسكة فيها و نسمة مبسوطة من اللي ياسمين وصلتله
بعد كده نسمة أمرت ياسمين أنها تاخد صوابع رجليها الاتنين في بوقها و تاكلهم و تغرقهم بريالتها و فعلا بدءت ياسمين تعمل كده ولا اجدعها كلبة و قعدت تاكل فيهم اوي و خدت صوابع رجليها الاتنين تقريبا كلهم في بوقها و قعدت تمص فيهم جامد اوي و تغرقهم بريالتها اوووووووي و هي خلاص هتموت من كتر هيجانها و المتعة و نسمة حاسة ب سيطرتها عليها و بترد لها اللي حصل فيها زمان منها و بقت تقولها مصي اكتر يا كلبة مصي رجل ستك نسمة بنت الخدامة بتاعتك انتي بقيتي خدامتي أنا و امي يا متناكة بقيتي تحت رجلي أنا وبس
وهي بتمص فشخ و بتاكلهم و رجل نسمة غرقت من ريالة ياسمين
بعد كده نسمة قالت ل ياسمين يلا بقي عشان ستك عاوزة تنيكك برجلها يا لبوة يلا نامي و افتحي رجلك عشان انيك كسك يا متناكة
ياسمين قالت لها امرك يا ستي و نامت ياسمين علي ضهرها و فشخت رجلها عشان كسها يبقي باسم ل نسمة و نسمة بدأت تلعب بصوابعها في شفايف كس ياسمين من برا و ياسمين بتتلوي من الهيجان و عمالة تتلوي في السرير و تتأوه جامد فشخ و بقت مغيبة من كتر هيجانها و نسمة قاصدة توصلها لكده لحد ما ياسمين مبقتش قادرة قالتلها يلا بقي هولع نيكيني بقي
قالتها نسمة مسمعش صوتك يا كلبة يا بنت المتناكة مفهوم ولا لا
قالتلها اسفة ياستي بس عشان خاطري أنا مش قادرة ابوس رجلك نيكيني بقي
نسمة دخلت صوباع رجلها الكبير في كس ياسمين و بدأت تنيك فيها براحة و طلع من ياسمين اااااه تسمع الشارع كله من كتر هيجانها و هي كسها عامل زي الحريقة اللي بدء صوباع نسمة يطفيه و بدءت نسمة تزود في سرعة نيك كس ياسمين اكتر بصوباعها و ياسمين تتأوه اكتر و تقولها كمان نيكيني يا ستي اوي أنا خدامتك و متناكتك و متناكة رجلك و تحت رجلك افشخي كسمي اوي نيكيني اوي و نسمة تسرع اكتر و تفشخ كسها اكتر و ياسمين بتلعب في كسها ب أيدها من الهيجان
و خلاص بدأت تتنفض عشان تعلن عن عسلها و الشلالات اللي هتتنطر من كسها و فعلا سرعت اكتر في لعبها و هي بتقولها اوووووف هيجيب يا ستي كملي اكتر اااااااه مش قادرة يا ستي هموووت و نسمة تقولها خلاص يا لبوة يلا هاتي عسلك عشان ترتاحي كفاية عليكي كده و فعلا ياسمين بدء شلال عسل ينزل منها و بقت تصوت من المتعة لحد ما اتصفت و هديت و قالت لها أنا عمري ما تخيلت اني اوصل لكده انتي عملتي فيا ايه يا نسمة
قالتها انتي لسه شوفتي حاجة
قالت لها خلاص انا من هنا ورائحة خدامتك و خدامة رجلك و اي حاجة تامري بيها هتحصل واي حاجة هتتمنيها هتحقق
قالتلها وانا موافقة يا كلبتي و من يومها و ياسمين بقت الكلبة و الشرموطة بتاعت نسمة و نسمة كل يوم تنيكها برجلها و تخليها تمصها و تنطفها و تاكلها
وانا قمت برفع اكتر من قصة في هذا السياق
قررت انزل قصة بعيد عن توقعاتكم تماما
بس انا برهان أنها هتعجبكم


يالا مع الجزء الجزء من مفاجأة النهاردة



الهانم التي أصبحت خادمة ذليلة
انا ايمان سنى 37 سنة هانم اعيش فى فيلا فى الهرم مطلقه وطول عمرى احلم بحياة الزل والعبوديه والزاى الاقى فى يوم الى تفهمنى وتقبلنى خدامتهادى كانت نبزة عن حياتى طبعا كانت حياة مرفهه طليقى كان بيحطلى فى حابى فى البنك كل سنة فى عيد ميلادى واحنا متجوزين مليون جنيه لحد مبقت وديعه كويسة ده غير النفقة والكلام ده معيشانى ولا الملوك عدى عليا خدامين كتير بيخدمونى وكلهم سيستم واحد هما واهاليهم يوطوا يبوسوا ايدى علشان ارضى عنهم وازود فلوس المهيه لعيلهم وهكزا وانا كسيده اعمال معنديش فرصة كبيرة انى انزل فى اماكن وامشى ادور الموضوع لازم بيجى عن طريق العشرة او المتابعه عن بعد لحد مافى يوم واحده زميلتى قالتلى امو نسمة ست غلبانه هتيها تشتغل عندك دى بتجرى على بنتها وتعليمها هجيبهالك تشوفيها وبعدين شوفى تنفع ولا لا وانا بصراحه خلاص من كتر الرفاهيه مبعرفش اعمل حاجه لوحدى خالص حتى كوباية الميه مبقومش اجيبها لازم خدامه المهم جت امو نسمه ومعاها بنتها نسمه فى العاشرة من عمرها واول مدخلت امو نسمه وطت على ايدى وباستها املا فى ان تجد مصدر للرزق عندى وتستسمحنى تكون خدامه وتشتغل عندى ولكن المفاجاه بنت فى سن العاشره لقيتها بتقول لامها لا ياماما حرام كده متعمليش كده تانى **** هوه الى بيرزق فبصتلها ببصت غل وقولتلها تعالى هنا يابت مين ازنلك انك تتكلمى طب وحياة امك مافى شغل وروحى بقى دورى على الغشل فى بيوت الناس وتمسحى سلالم الناس وقرصتها من ودنها لحد معيطت وقولت لامو نسمه يلا روحى دورى على حد غيرى انا مش هشغل حد عندى لقيت امو نسمه وطت على رجلى وقعدت تبوس بهيستريا وتقولى اسفه ياهانم ارجوكى دى بنتى فى المدرسة ومصاريفها كتيرة ونظرت الى بنتها فوجدت داخل عينها حقد طبقى واجتماعى ينزر بانها عند كبرها لن تنسى مافعلته بامها وبها ولكن الموقف حكمفقولت لامو نسمه لازم بنت تتربى وتركع تبوس اي ستها ورجلها فنظرت الام الى بنتها وقالتلها يلا يابت انجرى بوس ايد ورجل ستك ولما اقتربت وضعت قدما على اخرى وقولتلها يلا ياكلبه اعتزرى واتاسفى فقبلت قدمى وهيا تبكى وتمر الايام والشهور والسنين وتكبر نسمه وامو نسمه لا تقدر على الوفاء بالتزاماتى فى الخدمه والكنسح والمسح فبدات اتضايق منها للحد الى بدات فيه اضربها واهينها بجد وفى احدى المرات كانت وصلت زرو ضيقى لانه مر 8 اعوام ولم اجد حتى الان البنت الى بدور عليها ولم اجد من تتحكم فيا وتشبع رغباتى فضربت ام نسمه بالشبشب فبكت وقالت ليه دى اخرتها ياست هانم دى اخرة خدمتى لحضرتك وطردتها وفى اليوم التالى فوجئت بنسمه التى لم اراها منز 8 اعوام فقد كبرت واصبحت على مشارف الدخول فى كلية الطب قسم علم نفس وطلعت هيا وامها وقالتلى انا بعتزر لحضرتك ياست هانم علشان امى قصرت دنتى خيرك علينابس انا الى هشتغل مكان امى فقولتلها وهتقدر توفقى مابين دراستك ومابين الشغل فقالتلى متقلقيش كل طلباتك هتبقى اوامر وهتتنفز ومرت الايام
وبدات انظر لنسمه من منطلق اخر وبنظرة اخرى فكانت تمتلك قدمان ساحرتان وجسم فرنساوى ملىء بالانوثه والشباب وعلمفهى بعد 6 سنوات ستصبح دكتورة فبدات خطوة خطوة بتغيير معاملتى لها وبدات لهجتى الامرة تخف بل وبدات اقف معها فى المطبخ لكى تعلمنى الطبخ بحجه انى معرفش اعمل حاجه ولكن فى قرارة نفسى انا اصبحت لا اطيق فراقها وانظر لها بشغف ونهم ويوما بعد الاخر اضع فى نفسى ثقه بانها هيه الفتاة التى كنت ابحث عنها جمال وعلم وكل شىء فهى اصبحت فى حكم العالمه ولكن الحق يقال هيا ظلت تعاملنى كهانم لانها خادمتى بالرغم من تخفيف لهجتى الامرة لها وبالرغم من معاملتى لها كصديقة وليست خادمه ولكن هيا كانت دائما تصر على وضع نفسها موضع الخدامه فكانت تاتى الى البيت فى الساعه الخامسه مساءا تحضر الغداء وتكنسح وتمسح وتحضر الطعام لليوم التالى وتنصرف فى تمام الساعه العاشرة وانا اكمل باقى يوم تعيسه انام احلم واتالم باوجاعى ووحدتى الى انا جاء وقت امتحاناتها الدراسية لنهاية عامها الاول فعرضت على ان تاتى لى بقريبه لها على ان تستانف خدمتها لى بعد شهر من تاريخنا هزا حتى لا يحدث اى مشاكل وحتى لا اقطع عنها المرتب الشهرى الزى وصل الى 3000 جنيها مصريا بعد خدمة امها لى طوال التسعة سنوات الماضية ولكنى وجدت فرصة زهبيه فقمت وقبلت راسها وقلت لها انتى فى مقام بنتى ولازم تقعدى عندى هنا الشهر ده اوفرلك كل مقومات النجاح فالجو حر وانا عندى تكييفات كما ترين فردت ولكن ياايمان هانم ومين هيعملك حاجتك قولتها انا تعلمت منك الكثير فى الاعمال المنزليه والطبخ فنظرت اليا باستغراب وتعجب وقالت كيف فحضرتك تعودتى بما يقارب ال 20 عاما يخدمك استطاف كامل من الخدامات فكيف تستطعين على القيام بزلك بتعبارجوكى فانا احتاج الى المرتب الشهرى لكى اكمل تعليمى فاقسمت لها انه لاضرر على المرتب الشهرى وانها ازا احست بتعب فسوف تخبرها فورا لكى تجلب لها خادمه مؤقته فما كانت من نسمه الا انها وافقت ولكن فى قرارت نفسها هيا بدات تستغرب هزا التغير المفاجىء فى معاملة ايمان هانم لها فيا لم لون تنسى ابدا ماحدث فى الماضى من زل من ايمان هانم لها ولامها
علشان اوفرلك كل مقومات النجاح فالجو حر وانا عندى تكييفات كما ترين فردت ولكن ياايمان هانم ومين هيعملك حاجتك قولتها انا تعلمت منك الكثير فى الاعمال المنزليه والطبخ فنظرت اليا باستغراب وتعجب وقالت كيف فحضرتك تعودتى بما يقارب ال 20 عاما يخدمك استطاف كامل من الخدامات فكيف تستطعين على القيام بزلك بتعبارجوكى فانا احتاج الى المرتب الشهرى لكى اكمل تعليمى فاقسمت لها انه لاضرر على المرتب الشهرى وانها ازا احست بتعب فسوف تخبرها فورا لكى تجلب لها خادمه مؤقته فما كانت من نسمه الا انها وافقت ولكن فى قرارت نفسها هيا بدات تستغرب هزا التغير المفاجىء فى معاملة ايمان هانم لها فيا لم لون تنسى ابدا ماحدث فى الماضى من زل من ايمان هانم لها ولامها
الهانم التي أصبحت خادمة ذليلة
الجزء الثاني
توفقنا فى الجزء الاول عن ان ايمان هانم استضافت نسمه عندها فى البيت فى فترة الشهر بتاع الامتحانات فبصراحه شديده كلما اقترب من نسمه اشعر ان حلمى اقترب وانهاهيه الحلم والهدف المنشودوفى خلال هزا الشهر بدات مدام ايمان بعمل كل شىء فى البيت من طبيخ لغسيل لكل شىء كانت تفعله نسمه بل وزادت انها كانت تقوم بعمل الشاى والقهوة لها بحجه علشان متعطلش نفسها وتعرف تزاكر كويس وطبعا نسمة ابتدت تلاحظ ان هناك شىء غريبا يحدث وان هزه السيده لم تتغير معها مثلا لانها راجعت ربها وعرفت ان الافتراء حرام فهناك شيئا بل سرا مريبا اقسمت ان تعرفه وفى اطار هزا الشهر كانت تنتظر ايمان نسمه حتى تنام وكانت تاخد شبشبها وصندلها وتشم فيهم بنهم كبير ويحمر وججها كثيرا وتتصبب عرق وتكررت هزه العاده والظاهرة ايام وليالى كثيرة ووصلت لحد الشرابات الفيليه فمدام ايمان تعشق الشم كثيرا واستنشاق هزه الروائح يحرك مابداخلها من احاسيس دفينه تجاه هزا الموضوع وفى مرة من المرات وصباح او فجر يوم كانت نسمه عندنا امتحان فيه فكانت قلقه كعاده من عندهم امتحان فاستيقظت وكان الصمت يعم ارجاء الشقه وتوجهت الى الطرقة التى توصل الى غرفه نوم ايمان هانم وكانت ايمان مولعه نور الغرفه وكان الباب موارب فنظرت وشاهدت اروع ماسر قلبهاومازاد اكثر من حيرتها فوجدت ايمان الهانم المتكبره التسلكة تشم فى جواربها واحزيتهابنهم شديدوتتلوى فى سريرها وهيه مستغربه تماما ولكن فيما يبدو انها احست بشىء سعيد فقد اقترب حلم نسمه من رد الدين لمدام ايمان وانتهى اليوم واستيقظت فى الصباح وهيه مبتسمه سعيده ولقت فى انتظارها مدام ايمان مجهزة فطارها والمسكافيه لها فقالت لها نسمه و**** الواحد ياايمان هانم مش عارف يرد جمايلك الزاى فقالتلها ايمان انتى زى بنتى وبعدين بلاش ايمان هانم ديهخليها طنط ايمان قالتلها نسمه خلاص ياطنط ميرسى وزهبت الى امتحانها وكا الامتحان الاخير ودخلت بعدها الى مكتبه الكليه وحصلت على كتاب فى علم النفس يشرح فتشية القدم ومشتقاتها واخزت تقرا يوما بعد يوم ويزيد فهمها وتعمقها ونضجها يوم بعد يوم فى هزه الاثناء عادت الى عملها فى خدمة ايمات حتى لاتشعر ايمان باى شىء وزهبت نسمه الى رئيسة قسم علم النفس لتسالها عن توصيف الحالة التى شاهدتها ولكن على انها حالة مرضية وتريد ان تفهمها فشرحت لها رئيسة القسم اشياء كثيرة عن هزا الموضوع وان الشخص الزى يرغب وان يكون خدام او فتشيا يصيح مدمنا ومغيب العقل مثله كمثل مدمن المخدرات وبعد انتهاء الحديث مع رئيسة القسم وبعد ان فهمت جيدا كل شىء وبعد ان قرات كثيرا ودخلت على مواقع النت عزمت ان تمشى ى طريقهاالى استعباد ايمان وان ترد لهاالدين القديم والتى لم تنساه ابدا وبدات فى التفكير فى كيف تكون البداية وكيف ستروض ايمان وزهبت الى البيت فوجدت ايمان هانممستلقيه على الارض من التعب من عناء الشهر الزى مر ولا استيقظت ايمان وجدت نسمه تقول لها معلش ياطنط هتتعبى معايا شويه كمان انا مش هقدر اعمل اى حاجه الفترة الى جايه لانى عندى ابحاث على النت والنتيجة بعد شهر ولازم اخلص الابحاث ديه فردت ايمان ولا يهمك ياحبيبتى انا تحت امرك وكانت هزه هيا او مرة تنطقها ايمان فى حياتها فابتسمت نسمه ابتسامة خبث وقالت لها ميرسى ياطنط واستمرت نسمه فى دخولها على النت وعلى المواقع التى تتحدث عن زلك الموضوع وتعلم جيدا مايحدث ليلا ان ايمان تاخز احزيتها وواربها لتقبلهم وتسنشقهمالى ان جاءت ليله سحبت نسمه كل احزيتها واغلقت عليهم فى دولابها وخرجت واخبرت ايمان انها ربما تتاخر ليلا لحضور ندوة فى نادى اجتماعى لمناقشة بعض العلوم والمواد النفسية وكانت هنامعانات مدام ايمان فاخزت تبحث كالمجنونه عن اى شىء من رائحة اقدام نسمة ولا تجد حتى انها نزلت تحت سريرهالتبحث عن اى شىء فلم تجدالا ان وصلت نسمه الساعه الثالثه صباحا وكانت ايمان وصلت الى زروة شهوتهاوكان وجهها محمرا فلاجظت طبعا نسمه زلك وسالت ايمان مابك ياطنط فشطتت ايمان فيها وقالت لما الزاى تتاخرى للوقت ده وبدات فى التحدث بصوت عالى لنسمه التى جلست ووضعت قدما فوق الاخرى واتوقفتها وقالت معزرة ياطنط انا لو اجدك بهزه العصبيه مطلقا فى حياتى عزا لو كنت انا السبب فانا اسفه ولو كانت هناك اسباب اخرى فارجو ان تقصيها لى فلاتنسى انى طبيبه امراض نفسيه وعصبيه فارتبكت ايمان وقالت لها انا خفت عليكى بس لحسن يحصلط حاجة والوقت متاخر فنظرت اليها نسمه وقالت لها لا ولا يهمك ياطنط وانا اسفه فهدات ايمان بعض الشىء ولكن لم تهدا ثورتها الداخليهفحاولت ان تهرب وتسكن الى النومولكن هل تعطيعا نسمه الفرصة ام تباغتها وتحكم قبضتها عليها
هذا ما سنعرفه فى الجزء الثالث تابعونا


بقلم مورغوث @MØRGØTH
الجزء الثالث
دخلت ايمان ل اوضتها و هي مولعة حرفيا بس مش عارفه تبين قصاد نسمة و مش عارفة تعمل ايه و نسمة مبسوطة أنها حاسة انها انتصرت و بدءت اول خطوة في خطتها في انها تخلي مدام ايمان الست اللي ذلتها زمان تبقي خاضعة عندها و تبقي هي ستها و تردلها حركة بوس رجليها اللي كانت خليتها تبوسها زمان و قالت في عقلها أنا هوريكي يا ايمان هعمل فيكي ايه أنا هخليكي كلبة تحت رجلي و دخلت تنام تاني يوم صحيت نسمة بدري و دخلت خدت دش و طلبت من إيمان فلوس سلف عشان تنزل تشتري شوية هدوم و حاجات ليها كده
نسمة: معلش يا طنط ايمان ممكن اخد منك مبلغ بسيط سلف كده عشان محتاجة شوية حاجات عشان اشتريها
ايمان: بس كده وبعدين سلف ايه يا عبيطة بقولك انتي بنتي خدي دول وراحت مديها ٥٠٠٠ جنيه
نسمة استغربت من المبلغ و قالت لها: بس ده كتير اوي يا طنط
ايمان: مفيش حاجة تكتر علي بنتي اهم حاجة متتاخريش عليا عشان بقعد لوحدي و بزهق
نسمة: حاضر يا طنط
نزلت نسمة و راحت تشتري شوية مرطبات للبشرة خصوصا رجليها و مانيكير كتير وهي بتقول و**** لاخليكي تتهبلي عليهم و اخليكي تتذلي عشان بس ارضي اخليكي تبوسيها يا ايمان و بعد كده راحت نسمة الكوافير عشان تعمل باديكير و مانيكير و تعمل شعرها و حرفيا بقت مزة فشخ اكتر من الاول و خلت البنت تهتم برجليها اوي بقت حاجة كده وهمية اي حد يشوفها يبرق من جمالها و روحت كانت ايمان كنست و طبخت و قاعدة مستنية نسمة لما ترجع اول ما نسمة دخلت من باب الفيلا راحت قالعة الجزمة بحجة انها مش عاوزة توسخ لايمان الفيلا عشان تعبها فيها وهي من جواها عاوزة تشوف ردة فعل ايمان علي رجلها وفعلا ايمان عينها برقت علي رجل نسمة وعلي جمالها و بقت مش علي بعضها و هتموت عليها و نسمه بتبصلها من تحت ل تحت و بتضحك ضحك خبيث و بتقولها ايه عجبينك بتفوق ايمان من سرحانها و هي ملبوخة و بتقولها ها
بترد نسمه و تقولها لون المانيكير عجبك يا طنط قالت لها اه جميل و هي بتحاول تداري عشان متتفضحش
ردت نسمة قالتها مش هناكل أنا جعانة اوي قالتها ايمان خشي غيري هدومك عقبال ما اجهز الأكل يلا قالتها ماشي يا طنط مشيت نسمة وهي حافية و ماسكة جزمتها ب أيدها و متعمدة و عين ايمان متشالتش علي رجلين نسمة
فعلا غيرت نسمة هدوها و لبست شورت كده بيت و عليه تي شيرت كت بيتي وهي قاصدة تلبس شورت عشان تبين ل ايمان رجليها اكتر و خرجت و قعدت مع ايمان علي السفرا و حطت رجل علي رجل من ناحية ايمان كده و ايمان كل شوية تخطف لمحة سريعة علي رجل نسمة و نفسها تنزل تبوسها و تلحسها بس ماسكة نفسها لحد ما بقت مش قادرة ف قالت تروح تشم جزمة نمسة ك نوع من التصبير اتحججت انها شبعت و رايحة تغسل أيدها و فعلا راحت علي أوضة نسمة و هي بتدور علي جزمتها زي المجنونة و مش لاقياها و اتفزعت من صوت نسمة وهي بتقولها انتي بتدوري علي حاجة يا طنط ردت ايمان بسرعة و ارتباك ها لا أصل مش لاقية الشاحن بتاعي ف قولت يمكن حطيته هنا وانا بروق متشغليش بالك هشوفه برا ضحكت نسمة ضحكة كده وهي عارفة أنها علي آخرها و كانت بتدور علي جزمتها عشان تشمها بس هي خبتها طلعت نسمه و جابت الكتاب بتاعها عشان تذاكر و مددت علي الكنبة قدام ياسمين و هي متعمدة توريها رجليها و جمالها و ياسمين فعلا عينيها متشالتش من علي رجلين نسمة و بتاكلهم ب عينها و نسمة عمالة تهز رجليها وهي ممدة عشان تهيج ياسمين اكتر. لحد ما جيه الليل
نسمه: طب أنا هنام بقي يا طنط
ياسمين: بدري كده يا نسمه
نسمة: معلش بقي فصلت و عندي جامعة بكرا
ياسمين: طيب يا حبيبتي
دخلت نسمة الاوضة و ياسمين بقت علي آخرها و خطرت في دماغها فكرة من كتر الهيجان انها تخلي نسمة نايمة و تتسحب و تنزل تشم رجليها و لو قدرت كمان تلحسها فعلا اتسحبت ياسمين بعد ساعة و دخلت لقت نسمة نايمة ندهت عليها ب صوت واطي عشان تصحيها و نسمة كانت صاحية بس عاملة نفسها نايمة لما ياسمين اطمنت راحت عند رجلين نسمة و مسكتهم وهي بتقولهم يخربيت جمالكم بجد أنا هموت عليكم نفسي اشمكم و الحسكم و اكون خدامه تحتكم و فجأة نسمة قالت لها وانا موافقة يا سوسو
ياسمين: ايه ده انتي.......
و بكده ينتهي الجزء ده
الجزء الرابع و الاخير
وقفنا لما ياسمين كانت عاوزة تلحس و تشم رجل نسمة و نسمة قالت لها موافقة
ياسمين: ايه ده انتي صاحية يا نسمة ؟!
نسمة: ايوة يا سوسو مش كنتي تقولي من بدري يا سوسو
ياسمين: اقول ايه انا مش فاهمة حاجة بقلق و خوف
نسمة: لا كده هزعل منك يا سوسو و بعدين مش فاهمة حاجة ايه بس اومال رجلي اللي ماسكاها ديه ايه
ياسمين: ها و الكلام طار منها و مش عارفة ترد
نسمة: متخافيش يا سوسو أنا مش هقول لحد حاجة بس انا موافقة هتكملي ولا ارجع في كلامي ؟
ياسمين بدون تردد نزلت تشم و تبوس في رجل نسمة اللي كانت هتموت عليها من زمان و نسمه عجبها منظر ياسمين اللي كانت بتذلها زمان وهي خدامه تحت رجليها و قالت لها الحسي كمان يا لبوة رجل ستك نسمة عوزاكي تغرقيها بريالتك و تفضلي خدامتي طول عمري يا متناكة و ياسمين تقولها امرك يا ستي أنا هموت عليهم من زمان اوي بجد طعمهم فاجر اووووي اممممممم اووووووووف علي سخونيتهم و قعدت تمص فيهم جامد و حرفيا كانت بتاكل صوابع نسمة و نسمة مستمتعة فشخ وهي ذلاها و حاسة بأنها ستها و أنها كسرت عين و جبروت ياسمين و ياسمين مستمتعة برجل نسمة و حلاوتها

نسمة بدأت تهيج من لسان ياسمين واللي بتعمله في رجلها و ياسمين مش بتعمل حاجة غير أنها بتاكل و بتلحس في رجلها زي المجنونة زي العطشانة بقالها سنين و لقت بركة ماية و كانت بتغتصب رجل نسمة حرفيا و نسمة نفسها بدء يعلي و تقولها مصي اكتر يا لبوة
مصي رجل ستك نسمة يا بنت الشرموطة و هي تقولها امرك يا ستي اشتميني اكتر أنا كلبتك و لبوتك و شرموطتك و كل اللي تحبيه
قالتلها نسمة عارفة يا لبوة يلا الحسي كعب رجل ستك اكتر
نزلت ياسمين علي كعب رجل نسمة قعدت تشم فيه و مسكته و خبطت بيه علي وشها اكتر و بدأت تطلع لسانها و تلحس كعب رجلها و هي بتقولها اوووووف كعب رجلك ناعم اوي يا ستي قالتلها اومال يا لبوة يلا كملي قعدت ياسمين تلحس كعب رجل نسمة اكتر و تلعب فيه بلسانها اوي و تطلع و تنزل عليه بلسانها و تلحسه بحركة دائرية بلسانها و ياسمين نار المتعة ماسكة فيها و نسمة مبسوطة من اللي ياسمين وصلتله

بعد كده نسمة أمرت ياسمين أنها تاخد صوابع رجليها الاتنين في بوقها و تاكلهم و تغرقهم بريالتها و فعلا بدءت ياسمين تعمل كده ولا اجدعها كلبة و قعدت تاكل فيهم اوي و خدت صوابع رجليها الاتنين تقريبا كلهم في بوقها و قعدت تمص فيهم جامد اوي و تغرقهم بريالتها اوووووووي و هي خلاص هتموت من كتر هيجانها و المتعة و نسمة حاسة ب سيطرتها عليها و بترد لها اللي حصل فيها زمان منها و بقت تقولها مصي اكتر يا كلبة مصي رجل ستك نسمة بنت الخدامة بتاعتك انتي بقيتي خدامتي أنا و امي يا متناكة بقيتي تحت رجلي أنا وبس
وهي بتمص فشخ و بتاكلهم و رجل نسمة غرقت من ريالة ياسمين

بعد كده نسمة قالت ل ياسمين يلا بقي عشان ستك عاوزة تنيكك برجلها يا لبوة يلا نامي و افتحي رجلك عشان انيك كسك يا متناكة
ياسمين قالت لها امرك يا ستي و نامت ياسمين علي ضهرها و فشخت رجلها عشان كسها يبقي باسم ل نسمة و نسمة بدأت تلعب بصوابعها في شفايف كس ياسمين من برا و ياسمين بتتلوي من الهيجان و عمالة تتلوي في السرير و تتأوه جامد فشخ و بقت مغيبة من كتر هيجانها و نسمة قاصدة توصلها لكده لحد ما ياسمين مبقتش قادرة قالتلها يلا بقي هولع نيكيني بقي
قالتها نسمة مسمعش صوتك يا كلبة يا بنت المتناكة مفهوم ولا لا
قالتلها اسفة ياستي بس عشان خاطري أنا مش قادرة ابوس رجلك نيكيني بقي
نسمة دخلت صوباع رجلها الكبير في كس ياسمين و بدأت تنيك فيها براحة و طلع من ياسمين اااااه تسمع الشارع كله من كتر هيجانها و هي كسها عامل زي الحريقة اللي بدء صوباع نسمة يطفيه و بدءت نسمة تزود في سرعة نيك كس ياسمين اكتر بصوباعها و ياسمين تتأوه اكتر و تقولها كمان نيكيني يا ستي اوي أنا خدامتك و متناكتك و متناكة رجلك و تحت رجلك افشخي كسمي اوي نيكيني اوي و نسمة تسرع اكتر و تفشخ كسها اكتر و ياسمين بتلعب في كسها ب أيدها من الهيجان

و خلاص بدأت تتنفض عشان تعلن عن عسلها و الشلالات اللي هتتنطر من كسها و فعلا سرعت اكتر في لعبها و هي بتقولها اوووووف هيجيب يا ستي كملي اكتر اااااااه مش قادرة يا ستي هموووت و نسمة تقولها خلاص يا لبوة يلا هاتي عسلك عشان ترتاحي كفاية عليكي كده و فعلا ياسمين بدء شلال عسل ينزل منها و بقت تصوت من المتعة لحد ما اتصفت و هديت و قالت لها أنا عمري ما تخيلت اني اوصل لكده انتي عملتي فيا ايه يا نسمة
قالتها انتي لسه شوفتي حاجة
قالت لها خلاص انا من هنا ورائحة خدامتك و خدامة رجلك و اي حاجة تامري بيها هتحصل واي حاجة هتتمنيها هتحقق
قالتلها وانا موافقة يا كلبتي و من يومها و ياسمين بقت الكلبة و الشرموطة بتاعت نسمة و نسمة كل يوم تنيكها برجلها و تخليها تمصها و تنطفها و تاكلها