مكتملة قوة جبار ـ حتي الجزء السادس 10/5/2025

ابو دومة

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
576
مستوى التفاعل
403
النقاط
0
نقاط
933
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة خيالية من تأليفي
الاسم محمد عمري20سنة وصف الجسم قصير ورفيع الي حدا ما زبري طوله 13 سنتي علي طول بقضي شهوتي الجنسية في ضرب العشرة علي العموم انا في أولي جامعة المهم انا شخصيتي الي حد ما ناس بتستضعفها بسبب جسمي وقوتي البدنية الضعيفة تبتدئ القصة من هنا
اتفقت انا و7 صحابي نروح رحلة بأسوان والنوبة واتفقنا وكل واحد جهز فلوسه و فهمنا اهالينا أنها رحلة تبع الكلية المهم اتجمعنا قدام الجامعة وركبنا مكروباص كنا متفقين معاه المهم طول الرحلة كان في هزار بس يعتبر انا شخصية مش كاريزما فا كانو بيتجهلوني نسيت اقولكو الشلة دي4 ولاد انا ويوسف وده شخص كاريزما ومنير شخصية محبوبة بيحب الهزار وكريم عبقري الشلة و 4 بنات وهما ملك ودي لبسها كله ضيق اوبن ميند شوية من حيث اللبس بس محترمة ودي كانت بتتعطف معايا وتحاول أنها تفكني واهزر وكده والصراحة معجب بيها اوي وصفها بيضة وبزازها ملبن قشطة والحلمة بني وكسها احمر ليه شفايف تتاكل
تاني واحدة سارة دي قصيرة شوية بس جسمها ايه ملغم
تالت واحدة ودي رحمة بتحب يوسف اوي وجاية الرحلة علشانه وهي رفيعة شوية جسمها متوسط
والرابعة دي فرفوشة الشلة و اكتر واحدة جريئة فينا اسمها ميار وصفها منة شلبي قدامك
كنا مفهمين اهالينا أن الرحلة فيها بيات اسبوع وكده المهم قعدنا نلف ونلعب ونروح المعابد القديمة فا طبعا وعدا اربع ايام علي كدة وحدنا علي بعض اوي والي كانت بتقعد بكرة قالعتها المهم واحنا في النوبة وفي الجنوب وتعرفنا علي احمد شاب من النوبة وورانا معابد هناك كتير فقررنا اني احنا نعمل خيمة وننام فيها الدنيا كانت فاضية وجمبينا معبد احمد كان بيفرجنا عليه من برا قالنا ده معبد جبار وحكلنا حكاية وقالنا ناس كان في واحد اسمه جبار وده كائن متعرفش بني ادم ولا وحش كان عنده قوة يقدر يهد جبل وضخم وكان الناس بتترعب منه واي ست تعدي من عنده كان بينكها لحد ما تحمل منه ويسيبها وترجع القرية الناس يقولو الي في بطنها ده ملعون ويقتلوها هي والي في بطنها وفي يوم قرروا يقتلو جبار بس السككاين بتتكسر لما بتلمس جسمه وحاولوا يسموه وقالو أنه مات لانه مظهرش بعديها وقال القصة من 200 سنة فمسدقناش المهم لعبنا لعبة الأزازة وتحكم علي بعض اول دور جه علي
منير و حكم علي ميار تقوم ترقص وطبعا وفقت بس في ناس كانت معارضة بس اقنعوهم وكدة انا احنا خلاص مفيش كسوف مينا وفي الاخر معظمنا بيحب بعض و هنتجوز في الاخر المهم قامت رقصت وهي مكنتش مستلطفني فلما جيه الدور عليها حكمت عليا اني اخش الكهف لوحدي
ملك قالتلها حرام عليكي ميار ردت عليها وقالت لها ملكيش دعوة فسكتت لأن معظم الولاد أيدوها علشان يطرقوني فروحت وخت التليفون علشان هما اجبروني اصور وانا جوا فدخلت جوا والدنيا ضلمة اوي وفضلت اتعمق في الناحية التانية حكمو علي رحمة ينصبو خيمة وصيانة لوحدهم فيها علشان يستفرد بيها وافنعوه بالعافية ودخلوا الخيمة
يوسف اي يا رحمة انتي مش بتحبيني ولا ايه
قولتله لا بحبك قالها امال ايه انتي هتبقي مراتي وقام قلها يلا قومي البسي حاجة حلوة كدة لجوزك هو فعلا بيحبها وناوي يتجوزها واقنعها رجعت لبسة كاش مايوه بزازها قد الكنتلوبية وطيزها متوسطة عود فرنساوي من الاخر كسها وردي وفضل يقنعها لحد لما موافقته ينيكها فى طيزها و كان جايب معاه كريم يسهل الدنيا كان بتصوت وتعيط من الوجع بعد كده استجابة ليه وابتدا يقفشلها في بزازها وكسها وهي ساحت خالص راح عامل ايه خرجه من طيزها وعمل نفسه بيغير الوضع وراح رشقه في كسها راحت مصونة وطبعا الدم نزل بتاع عزريتها وانهارت من العياط فضل يهديها انا هتجوزك و هعرف كل صحابنا لو عايزة حتي نتجوز عرفي عرف يقنعا وفعلا جاب منير وكريم وكتبوا عقد عرفي من غير ما سارة تعرف علشان كانت هتعترض لأنها صحبتها الانتيم وهي كانت معترضة علي موضوع الحكم بس لقيت رحمة حبة الموضوع فسكتت طبعا قالها اه بقيتي مراتي كل عرف ما عدا سارة علشان متغاظة منك
قالتله لا دي زي اختي
قالها انتي متعرفيش حاجة دلوقتي تسمعي كلامي انا وبس سكتت وكملو الليلة ونكها في كسها وطيزها لحد لما جاب وطبعا نيستوني
انا فضلت امشي لقيت نفسي وصلت لعمق صعب جدا وانا عمال سرحان علي معاملة صحابي ليا وعلي شخصيتي الضعيفة فجأة حولت ارجع زي ما وصلت معرفتش واعدت الف لحد لما لقيت صوت أجش بيقول
يا من دخلت كهف جبار بحثا عن قوته إن لم تكن علي قدر تحدي ستموت طبعا كنت مرعوب من الصوت وفضلت اعيط مستني حد من صحابي يلحقني وفضلت اجري وطلعلي حشرات ضخمة وأعرب منها واعيط لغاية لما لقيت قدامي تعبان ضخم اسود ليجري ورايا وسريع جدا فضلت اجري لغاية لما لقيت حيطة سد واتزنقت طبعا وهو جي عليا عدت عليا كأنها سنة و طبعا عدت عليا كل الإهانات الي حصلتلي و صحابي ال ينسيوني والبنات الي بحبها الي مش قادر اعترفلها بحبي وميار الشيطانة بعدها عني وخلوها تحب واحد غني كان متفق مع ميار علي انها لو خليتها تحبو هينغنغها المهم كل ده اتعرض عليا في الوقت الي انا بعيط فيه وضربات قلبي عدت 200 أغمي عليا لمدة كام ثانية فوقت قولت لازم اتغير وقمت لقيت نفسي بمسك حجرين بقيدي الاتنين والتعبان فكرني خلاص استسلمت قمت
صقفت بالحجرين علي دماغه

طبعا هتسال ازاي واحد جبان يعمل كده

هقولك لما تكون خلاص قدام الموت لازم تدي فعل وتواجه

راح التعبان متاثرش وفضل يهاجمني وانا ماني بزغزغه فالاخر اتمكن مني وغمي عليا تاني فقت لقيت نفس الصوت الاجش

بيقول مبروك ايها الادمي لقد نلت قوة جبار وانا مش فاهم حاجة

وانا فزت بيها لاني الوحيد الي دخل الكهف ومامتش من الرعب وقاومت. التعبان راح التعبان جاي عليا راح عضضني في أيدي مكان الشريان وحسين بساءل لزج وتقيل ماشي في عروقي لحد موصل لقلبي وحسين بالم رهيب أغمي عليا لتالت مرة قومت لقيت نفسي حاسس بقوة رهيبة نفس طولي لكن عندي عضلات كاني بيج رامي وكان البوكسر مضايقني بعدله لقيت حاجة خرجت من جنب البوكسر عملة زي الخرطوم ووصلة لركبتي افتكرته تعبان رغم كده ما خوفوفتش لقيت زبي كبر اربع اضعاف وكاني انسان جديد لسه مولود

باقي الحكاية الجزء التاني وهو (الانتقام).



الجزء التاني

الصبح طلع علينا وطبعا هما مهتموش بيا ونسيوني اصلا الي افتكرني ملك وهما بيجهزو نفسهم علشان يمشوا طبعا لما فقت كان الصبح وخرجت لقيتهم جم واقفين قدام الكهف حب استطلاع منهم يشوفوا انا حصلي ايه لقوني خارج هدومي مبهدلة طبعا هما ملحظوش جسمي والعضلات ولان انا معظم لبسي واسع
المهم مردتش أظهر اي تغير في سلوكي ليلحظو اني في حاجة حصلت جوة فتعملت معاهم عادي ونسيت اقولكو من ضمن القوة الي اكتسبتها إن بقي عندي نظرة الي يشوفها مبيحسش بحاجة حواليه خالص غير وكان في وحش ماشي ناحيته ببطء اه انا مزدتش في الطول بس بقي عندي هالة ضخمة ( والي مش عارف يعني ايه هالة حاجة زي الظل بس يبقي ليه قوة كان قلبك بينقبض لما تشوفها) المهم عديت ايام الرحلة بس واحنا في اخر يوم كنت بتمشي بليل لوحدي طلعلي ديب انت عارفين الصعيد مليان ديبة قعد يزمجر عليا وانا كان شايف قدامي عصفورة لقيته بيهجم عليا بسرعة روحت ضربه هوك وقع مقمش تاني مع اني قبل ما اكتسب القوة كان اي كلب بلدي بيجريني شوارع 😂😂 المهم جسمي ابتدي ياخد علي القوة وخلو بالكو القوة مع الوقت بتزيد تمكنها من جسمي المهم رجعنا لكليتنا وابتديت مروحش علي اساس لما ارجع ويشوفي جسمي ويلاحظو اقول اني انا كنت بنزل جيم وفعلا قعدت فترة اروح الجيم ولقيت نفسي بقفل اوزان رغم أن جسمي مش مليان عضلات بس دي قوة الكيان جبار واحدا كم حاجة كدة اني بعرف اتني الحديد كأنه عجوة واني في طريقة لما يركز قوتي واغضب بمشي كل خطوة كان في عملاق ماشي قدامك ولغاية دول هي دي القوة الي لاحظتها ومع الوقت هتلاقوا القوة بقيت مستوي تاني بس لازم ليها حبت طلبات تتعمل وهتعرفوها قدام
المهم رجعت الكلية علي اخر الترم مرجع شعري لورا ولبس نضارة شمس وتشيرت وجينز مبين العضلات دخلت لقيت السلة روحت وانا داخل عليهم ميار بتقول مين الموز ده بس الطول ده والشكل ده أنا عارفة
لما دققو وانا قلعت النضارة اتصدمو في الاول بس كان في اهتمام بس بعد كده لقيتهم في جزء منهم كان بيقول في سره الهلفوت ده يبقا شكله كده وده كان يوسف وكريم بس منير كان مرحب بيا ويهظر معايا وطبعا انا لو عايز افرض شخصيتي دلوقتي ممكن اخليهم خدامين عندي من مجرد النظرة بتاعتي
نسيت اقولكو في مرة نزلت ساعة ٣ بليل اروح اشتري حاجة العلي واحد شمام عايز يسبتني قولت انت حظك حلو روحت مبرقله ومشيت نحيته هو حس اني في زلزال وشايف كيان اسود ماشي نحيته طبعا لقيته عمل حمام علي نفسه وجتله سكتة قلبية ومات ده من غير مالمسه نرجع بقا عدي الترم ونجحت بتقدير مش كويس لان القوة دي خدت وقتي وتفكيري وازاي احقق انتقامي وطبعا جت الإجازة وكان بيخرجو وطبعا الي كان بيعزمني اني اجي مع الشلة ملك ومنير مع أن ميار بتيهدل ملك هتقلولي ليه ميار ويوسف وكريم مش بيحبوني لأن متغظين ازاي واحد طيب ومحترم يبقا معظم الناس بتحبه فا بيبقا في كده حتة اني مش عايزة حد احسن مني المهم خرجنا وهما ابتدو يخدو علي شخصيتي الجديدة واني بقيت افرض رأيي عكس الاول وده حاجة بتغيظ ميار جدا
عدت سنة تانية من غير اي حاجة جديدة في الأحداث غير اني بقا يعتبر انا بقيت المسيطر علي الشلة وطبعا لحظت حاجة غريبة جدا يوسف بيعمل رحمة وحش وبيبهدلها قدمنا وهي مفيش اي رد فعل انا معرفش حاجة لأن في الوقت بتاع الجواز العرفي كنت في الكهف
محادثة بين رحمة ويوسف
ايه يا يوسف بقالك سنة عمال تقولي هتجوزك وهتقدملك و معبرتنيش انا بقا يتقدملي عرسان وخائفة اهلي يصرو علي عريس
يوسف راح مزعقلها اعملك ايه لو مش عجبك نسيب بعض قالتله انت بتقول ايه ازاي قالها طب اسكتي وبعد راح يظهر مع ميار و ولا همه حاجة هو خد الي هو عايزه رغم انو كان بيحبها في الاول المهم سارة لحظت هي كمان المعاملة هي كمان مكنتش عارفة تاني يوم راحت لرحمة البيت وقالت لها انا عايزة اعرف كل حاجة يقما مش هيحصل كويس قولي ايه الي بينك وبين يوسف علشان يعملك بالطريقة دي
راحت رحمة قعدت تعيط وتحكيلها وسارة تولول وتقولها العمل مقولتليش ليه وبهدلتها وقالت لها الورقة العرفي فين قالتلها معاه قالتلها كمان
تاني يوم في الجامعة راحو قابلو يوسف وكلموه قالها مفيش ورق ولا حاجة والي عندكو اعملوه هو انا الي انفتحت
المهم رحمة بتكلم يوسف باليل وتقوله الي انت قولت ده يا يوسف وتعيط وتتحيل عليه يرجعلها وهي مش هتزعلو تاني قالها خلاص قبليني دلوقتي و ادها عنوان شقة واتفقت مع سارة إن لو أهلها سالو عليها تقلهم اني هي عندها وكده بس مفهمتش سارة أنها راحة ليوسف علشان مكنتش هتردي
المهم خدها الشقة و ضحك عليها بكلمتين وقالها صحبتك عايزة تخرب عليكي ومتغاظة منك وقعد يحسس بايده علي فخادها وبعدين كسها وبعدين طلع بزازها ويمص فيهم وهي ساحت وتقولو ايوة يا حبيبي كمان إن عارفة اني انت بتحبني وهتتجوزني وهو يقولها طبعاً وراح خلاها تمص في في زبره وراح حطه في طيزها وقعد بتاع خمس دقائق وبعدين حطه في كسها واقعد ينكها وهي تتوجع وتقول اه اه اه وقالها انا هجيب قالتله متجبش جوة انا الدورة لسة خلصانا هحمل كده وعلي آخر لحظة جاب برة وبعدين عمل معاها واحد كمان في السريع
وراح قالها روحي غوري قالتله انت بتكلمني بأسلوب وحش ليه
قالها انا مش هتجوز حد وانا مصورك وانت بمزاجك بتتناكي فتبقي تحت امر زبي يقما كل الجامعة تشوفك وانت سلبوتة بتتناكي وتمثلي عليهم انك محترمة روحت وهي معيطة ودخلت اوضتها من كتر العياط أغمي عليها أهلها لقوها وخدوها علي مستشفي كلنا روحنلها وبعد مروحو سارة عرفت كل حاجة قالتلها انا عارفة مين هيجبلنا حقنا
الجزء الجاي (تحكم قوة جبار)

الجزء التالت ( تحكم قوة جبار)

روحت الجامعة وهناك قابلت سارة وقالت لي اسمحلي عايزاك في موضوع قولت لها اتفضلي يا سارة براحتك
قالتلي بص من غير مقدمات هو الموضوع عن رحمة ويوسف
قالها انا ملاحظ أن التعامل مابينهم في الفترة الأخيرة دي مش احسن حاجة قالتلي ما نا جايالك علشان كده
قولتلها اتفضلي
قالتلي الصراحة كده يوسف ضحك علي رحمة واستغلها
قولتلها استغلها ازاي علشان مش فاهم خد منها فلوس يعني
قالتلي ياريت
قولتلها امال ايه
قالتلي لما كنا في الرحلة و حكتلي الموضوع للاخر
قولتلها وهي ليه تسمح أن يحصل فيها حاجة زي كده
قالتلي خلاص الي حصل حصل
علشان تبقو عارفين هي مجتليش علشان عارفة عندي قوة ولا حاجة هي جتلي علشان عرفاني محترم مش هسمع الحكاية واشمت فيهم أو استغل رحمة واعمل معاها الي انا عايزه
قولتلها ماشي شوفي رحمة هتنزل الجامعة امتي وانا هخدكو واروح اكلم يوسف وبس ومشينا
تاني يوم وانا في الجامعة روحت للي هوت قلبي وبقا ملك ليها وهي ملك بس كان نفسي اليوم ده ميحصلش
روحت قابلتها وندهت عليها ياملك
ردت عليا قالتلي نعم يا محمد
قولتلها عايزك في موضوع قالتلي بسرعة علشان ورايا مشوار مهم قولتلها هما خمس دقائق
قولتلها يلا نروح الكافيه علشان اعرف اقولك الكلمتين
قولتلها الصراحة انا اول مرة اقول لحد حاجة زي كده ومعرفش اقول ايه في حاجة زي كده قولتلها انا بحبك
انا فكرت اني هي هتتبسط وتتكسف وتحضني ونفضل نحب بعض طول العمر
ولكن الي حصل مش كويس خالص خالص
فتاتي انا كنت عارفة وميار نبهتني لحاجة زي كده
قالتلي بس يا محمد مش علشان غيرت شوية في شكلك
هعجب بيك بس يا محمد انت انسان محترم انا لما كنت بديك اهتمام علشان كنت بشفق علي المعاملة الي ناس بتعملهالك ولكني ندمت علي كده دلوقتي اه وراحت قالتلي خلينا صحاب زي ما حنا كده في الشلة وقالت لي سلام علشان اروح مشواري
وسيأتي ومشيت
وهنا قوة جبار مكنش ليها اي لازمة ووقعت علي الكرسي وزي ما قولتلكو هي من ملكت قلبي فلما مشيت كده خدت قلبي معاها وبقيت حاسس باني فاضي من جوة
مش هتصدقوني لو قولتلكو اني بقيت مبحسش بنبضلت قلبي سبتها وشربت حاجة تفوقني لقيت سارة جاية قولتلها تعالي نروح نكلم يوسف الاول لوحدينا روحت واحنا ماشيين عدنا قدام بوابة الجامعة وشوفت الي تعبني اكتر لقيت ملك بتسلم علي واحد وبتحضنه وبتركب العربية ولقيت ميار من جوة العربية بتقولهم يلا يا حبيبا بقيت ماشي سرحان ومبقيتش حاسس بكل الي حوليا و سارة بتكلمني وانا مش معاها قالتلي يا محمد يوسف اه وانا بقولها هه في ايه قالتلي ايه مالك يوسف اه
روحت قولتله ازيك يا يوسف قالي كويس عايزين ايه
قولتلو لو سمحت في كلمة علي انفراد قالي تعالي لما نشوف اخرتها
بقولك يا يوسف انا عرفت موضوعك انت و رحمة ومينفعش الي انت عملته ده لازم تصلح غلطتك وانت مش محتاج يعني انت عيلتك مرتاحة ماديا وعندكو بيوت والشغل هتشتغل مع والدك قالي وانت بقا يحتة هلفوت تقولي الي هينفع والي مينفعش سارة بتقوله عيب يا يوسف الي انت بتقوله ده
راح يوسف قالها طب لما تجيبو حد يساعدكو هات حد راجل مش هلفوت ملك هي الي بدافع عنه ده انتي ارجل منه وراح زققني وماشي وراح لصحابه الصايعين الي وقف معاهم بيقوللو في حاجة ولا ايه قالهم لا ده عيل حول هلفوت وماشي دلوقتي قعدوا يضحكو سارة قالتلي يلا يا محمد معلش انا اسفة الي جيتك تتكلم مع واحد زي ده
طبعا هتسالوني فين قوة جبار وهد الجبال ولا هو كلام علي الفاضي هقولك لتالت مرة خدت قلبي معاها ومشيت واخدت ٣صدمات مرة لما رفضتني ومرة لما شوفتها مع الشاب ومرة لما يوسف قالي يالي ملك بدافع عنك
روحت بقيت قاعد في اوضتي لا اكل لا اشرب لا انام ومبقيتش فارق معايا حد حتي اهلي
اه صح اهلي جم في وقتهم ابويا موظف عنده ٥٧ وامي عندها ٤٩ مالهمش علاقة بالقصة
حتي اهلي قالولي مالك في ايه واقلهم مفيش وبقيت أتجنب الكلام معاهم لغاية لما بقيت اكلم نفسي بقا بنت هي الي انت ببتحمي بيها كله شايفك كده انت متستحقش تعيش عايزة اقولك معلومة اني انا لو مت قوة جبار هتموت معايا
خالو بالكو قوة بحجم قوة جبار عايزة جسد يستحمل حجم القوة دي لانها عايزة تغزية جامدة وجسم قوي يستحمل سريان القوة دي في جسمه
فا الفترة الي هي ٣ اشهر دي جسم بقا زي الخشب وقوة جبار بتسببلي الم بس مش متوفر ليها متطلباتها
وتعبت جامد لدرجة اني استسلمت للموت وخلا كدة قوة جبار هتتدفن معايا
روحت نمت وانا نايم يخش تعبان يعضني وانا نايم وافوق والقيني في مكان ايه ده المكان ده انا عارفه
ايه ده ده كهف جبار انا ازاي جيت هنا وفجاءة ببص ورايا لقيت الصوت الاجش وصحبه كاءن عملاق قاعد علي كرسي ضخم اهلا بوريثي اهلا بالي كان هيضيع قوتي علي الفاضي و انا واقف مصدوم تخيل جبار الي بتخاف كانت تعدي من قدام كهفه واقف قدامه
قالي من غير مقدمات انا مش راضي علي انت بتعمله ده
قولتله طب اعمل ايه خدت قلبي معاها وبقي عندي فراغ قالي انا هقولك انا لما اديت قوتي ليك علشان انا عارف اعمل نسل ليا كل لما أعشر واحدة يقتلوها هي والي في بطنها وانا دلوقتي لو ظهرت للناس مش هيبقي كويس ليا
روحت قولتله ازاي ده انت جبار
قالي انا مش إله
انا جبار اخر نسل سلالة العمالقة بس في الاول والاخر انا ليا حدود يعني لو في بلد ضربتني ببنادق و مسدسات مش هياثر معايا علشان كده كنت بظهر زمان لكن دلوقتي قوة زي النووي والأسلحة دي تقضي عليا وبعد كده يشرحوني ويتحكمو في نسلي ويستنسخو جينتي ويدوها للميستحقش
انا استغربت بقوله انت عارف كل ده ازاي
قالي طبعا انت فاكر إن العمالقة اغبية بقا زي مبتشوف وكده بس العكس هما اذكي كتير من البشر تخيل مخ اكبر من دماغ فيل ومخ قد فرخة ايه الي يبقا عندو قدرة أكبر علي التفكير كل واحد فكره علي قد مقدرته فتخيل العمالقة بقي لو عملوا صناعت كانت هتبقي عملة ازاي
قولتله انت علز مني ايه قالي فوق من الي انت فيه قولتله ازاي
قالي الي انت خدته من قوتي دي يدوبك علي الي انت تستحمله
قالي انا هستناك تقوي جسمك وتبقي اضخم شوية علشان هديك قوتي النهائية
قولتله طب انا قصير مش طول اكتر من كده
قالي من الاخر انا عايز عضلات قوية تستحمل
قولتله ماشي قالي منتظرك قريب
اعملي عليا فوقت لقتني في بيتي بعد كده امتحنت امتحان الترم الاول ونزلت جيم
نروح لوجه تاني من القصة أثناء الفترة الي كنت بمر بيها
يوسف اتصل برحمة ازيك عملة ايه
عايز مني ايه مش اخدت الي انت عايزه قالها خلاص تعالي نتفق علي الجواز هي صدقت وطارت من الفرحة قالتله نتقابل فين
قالها في مكان بتاعنا راحت
قالها انا كلمت بابا عليكي ووافق وهنتجوز وهنجيلكو الاسبوع الجاي قالها يلا بقا نحتفل قالته نعمل ايه يعني
قالها نعمل واحد بمناسبة الجواز هي معترضتش وخدها اوضة النوم وقالعها ملط وفضل يبوس فيها ويفرشها و هي نايم علي ضهرها وبصة السقف وهو واقف علي أول السرير لقيته بطل لعب في كسها قالتله في ايه قالها ثواني هجيب حاجة راح فتح باب الاوضة وراح دخل خمسة شحطة الي هما الصايعين الي واقفين معاه في الجامعة ادولو حاجة في ايده راحو دخلو وهما قالعين
عيال ضخمة بتاعة جيم هما راح داخلين اول واحد راح راشق زبره في كسها علي طول وهي صوتت قالته ايه ده قالها بس يا لبوتي اتخضت من الصوت بتيص حواليها لقت خمس صرف عريانين واول لما شفتهم ولسه هتصوت راح منهم راشه زبره في بوقها وواحد جيه نام تحتيها دهن زبره كريم ودخلوا في طيزها طبعا مش عارفة تصوت أعدت تعيط وتفرفص الأواني فضل ينيك في كسها بتاع عشر دقايق وراح ناطر جوة كسها راحت مبرقة وعيطت بنهيار اكتر راح التاني طلع زبه من طيزها وحطو في كسها و قعد ينيك فيها راح نطر جواها جيه الرابع وفضل ينيك فيها وهي بقت جسم من غير روح وفضل ينيك فيها والخامس بردك ونطرو في كسها طبعا هي كانت منهارة ليه غير انهم اغتصبوها هي كانت في فترة التخصيب يعني لسة مخلصة الدورة وده هيخليها حامل ده في خمسة نطرو في كسها
وطبعا يوسف فتح الحاجة و هي هيروين و يشم فيها و وفضل يضحك عليها مبسوط فيها قالها ابقي ابعتي سارة صحبتك تخد دورها و هي طبعا ولا هنا و بعديها فاقت ولبست هدومها ومشيت بالعافية ونهارت و دخلت في غيبوبة لمدة شهر بس كانت حكت لسارة وسارة مخها كان هيقف من الي حصل وبعد مافاقت من الغيبوبة ورجعت لطبيعتها ولاحظت حاجة اني الدورة وقفت بقالها شهرين مبقيتش عارفة تعمل ايه و بطنها كبيرة شوية عن العادي شكت أنها حامل وكلمت سارة وحكتلها عن الي حصل وراحو لدكتور وفعلا طلعت حامل طبعا رحمة أغمي عليها وهي عند الدكتور
قالهم في ايه وحكولو اني في حد اغتصابها وهي مسافرة لوحدها و كانت الدنيا ضلمة ومتعرفش هو مين فقالها خلاص هو في حل اني الي في بطنها ده ينزل قالوله ماشي و اتحججو في البيت بحجة علشان يعرفوا يعدو يوم برة الي هو بتاع العملية وعملتها ورجعت لحياتها بس مبقيتش عايزة تروح الكلية تاني
وكل ده حصل في الفترة بتاعة الاكتئاب بتاعة محمد ولما راح الجيم وبعد ما خلصوا الامتحانات
كان محمد خلص الجيم وكان بياكل في اليوم حوالي كيلو لحمة وخمسة فرحات وعشرين بيضة
والي كان بيساعدو إن يبقا جسمي قوي بالسرعة دي وأنه ياكل الكميات دي هي قوة جبار
ولقي رسالة جايلو من سارة الحقنا
علشان هو طول الفترة دي كان قافل التليفون وكلمها و هي مكتبة علي كل حاجة قالها خلاص اعتبري الموضوع ده انتهي
وقال جيه الوقت خلاص اني ابقا الوريث لقوة جبار الكاملة
واتمني الجزء ده يعجبكو



اسف للتأخير

الجزء الرابع ( رجوع حق)


معلش الجزء ده مفهوش جنس لأن هو يعتبر وارث القوة لكن الفصل الجاي هتبقي مدبحة يا شقيق.



محمد : جيه وقت اني ابقي وريث قوة جبار
تواصل محمد مع جبار وفجأة لقي نفسه جوة الكهف راح قال لجبار انا جاهز
جبار قاله في تحذير وحيد قلب العمالقة بيحب مرة واحدة بس فاحذر ونقي كويس
تفاصيل (قوة جبار ضخمة وقلب محمد البشري مش هيستحمل القوة الضخمة دي فممكن ينفجر فالحل الوحيد إن جبار ينقل قلبه في جسم وعلشان كدة جبار طلب من محمد أنه ينزل جيم علشان جسمه يبقي ضخم علشان يقدر يحط قلبه في جسمه
طب جبار هيسفاد ايه ؟
هيستفاد إن هيبقي في نسل ليه ورثين قوته بس في شكل بشري )
راح التعبان عض محمد فخدره بسمه
محمد لقي نفسه فايق بعد اسبوعين صحي اتفجأ إن جبار قاعد قدامه ممتش
فسأله انت إزاي ممتش انا خدت قلبك
رد جبار مانا نقلت قلبك عندي وده مآثر علي جبار وكان باين عليه التعب بس يدوبك يقدر يخليه عايش
رجع محمد لحياته العادية
الحاجة الي زادت لي محمد
القوة العقلية
زيادة نسبة القوة (وده هيساعد اني نسل محمد يبقي قوي )
القوة الجنسية مزدش فيها غير أن معدل الخصوبة زاد والحيوانات المنوية
والحواس عنده بقت ١٠ أضعاف
والحاجة الي هيستفاد منها جامد هي أنه بيعرف يتواصل مع التعابين زي كشفنا كان في تعبان ضخم ملازم جبار وهنعرف اشمعنا التعبان ده الي ملزمه
واول قوة هيستفاد بيها محمد هي القوة العقلية محمد بقي عنده ذكاء فذ وعرف ده عن طريق وهو قاعد يذاكر لقي مش محتاج مجهود
ده بقي يعدل علي النظريات الي عنده في الكتاب
محمد رد علي سارة قالها قابليني هحللك المشكلة
قالها اول حاجة كلمي رحمة وخليها تيجي عايزها هتساعدني في حاجة
رحمة جت
محمد قالها احكيلي علي كل حاجة وحكتله بالتفصيل
قالها تمام بصي انت مش هأذيه اوي انا عايز أجبره أنه يتجوزك ويبقي مذلول ليكي
وانتهي الحوار علي كده
ومحمد سمع كلمهم وهما بعيد عنه
رحمة بتقول لسارة
انا مش عارفة انتي مقتنعة أنه يعرف يساعدنا ازاي
ولا علشان بتحبيه عايزة يساعدنا وخلاص انا مش عارفة بتحبيه علي ايه هو اه احلو بس شخصية الجبانة دي مبوظة كل حاجة حلوة فيها
راحت سارة ردت قالتها محمد قمة الاخلاق والاحترام بالطيبة وبيبقي عايز يساعد اي حد بس نقصه بس الجراءة والشجاعة

(معلش نخرج برة الموضوع ثانية
هو ليه الطيب و الي بيجبر بخاطر الناس وبيجي علي نفسه علشان ميزعلش الناس الناس بتقول عليه ده غلبان ده هفأ ؟)


نرجع تاني
طبعا انا اتصدمت سارة بتحبني انا
انا عمري مفكرا فيها ايه ده يعني علي طول نظراتها ليا دي مكنتش سرحان اه صح هي الوحيدة الي بتخلينا اشارك في حل المشاكل والباقي بيقول ده ولا بيهش ولا بينش هي الوحيدة مقتنعة بيا وبشخصيتي الضعيفة اني مش ضعيف واني اقدر اساعد

طبعا انا رقبت يوسف وعرفت تحركاته قهدته مع الشلة إياها بتاعة العيال السمر بتوع الجيم الضخام رحت البار الي هما بيعدو فيه وطبعا اول مرة اخش مكان زي ده وكنت مش عارف اتعامل
لغاية لما عرفت أن البار ده ليوم الخميس العيال تخلي يوسف يتفق مع واحدة شرموطة وفي الاخر يفجؤوها ويهروها ويبقي جسمها مكسر بعد الي بيحصل فيها
فمحمد عرف هيعمل ايه محمد كان اتدرب علي التواصل مع التعبان الي مع جبار والتعبان ده بقي ملك التعابين وكان بيخد التعليمات من جبار بس بقي يوجه تعابين متوسطة الحجم لأن ملك التعاليم حجمه ضخم جدا لو شوفته هتقول ده وحش
المهم جيه يوم الخميس وروحو من البار هو والشلة مع ضحية جديدة من الشراميط
محمد خلي تعبان يبلع كيس هيروين كيلو كان خلي تعبان يسرقو من تجار الحشيش الي سكنين قريب من بيته
راح التعبان دخل الشقة عن طريق الشباك ورجع الكيس وديه قدرة عند التعابين إنه يقدر يبلع فريسة ريخرجها تاني
وراح بلغ من كشك في الشارع عن الهيروين وطبعا كمية زي دي كمية كبيرة جدا وتحاسب اتجار وفيها ترقية جامدة وفي ظرف نص ساعة كان البوليس وصل وقبض عليهم وعلي الشرموطة الي معاهم وطبعا أبوه معرفش يعمله حاجة لانه اتحول لمكافحة المخدرات وأبوه يولول روحت انا ورحمة نزوره
قالنا شمتنين فيا ماشي يا رحمة انا هنشر كل فيديوهاتنا وتتحبسي انت كمان اداب روحت قولت لرحمة امشي انتي
بقولك ايه يوسف تحب تعرف مين حطلك الهيروين في الدولاب
قام بغضب اه يابن المتناكة هوريك ولسه هيتجم عليا روحت مبرقله شاف الدنيا سواد وحس اني قدامه كيان مرعب زي السواد وانا لحظت اني ضربات قلبه هتقف فوقفت النظرة دي
طبعا ضربات قلبه بسبب حواسي الي اتطورت
قعد مكانه مبلم ومخضوض قلتله بس يا كسمك اولا انا مش ابن متناكة المتناكة دي تبقي انت روحت طلعت شيك قولته امضي هنا ومضي والشبك ده مقدره ١٠٠ مليار دولار وانا خليته اعجازي علشان أبوه ميساعدوش
وقوله انا هخرجك خلال يومين مش علشانك علشان تتجوز رحمة هو رأسه وهو مبلم طبعا النظرة بتاعتي مش سهلة ده في واحد مات بسببها
روحت قابلت ابو يوسف وقولتله قلبي عندك يا عمو 😈
وقعد يكلمني وهو منهار قولتله عمو انا تقريبا اعرف طريقة أخرج بيها يوسف قالي ده لو حصل اي حاجة تطلبها تبقي تحت رجلك قولتله خلال يومين وهخرجه ده يوسف ده حبيبي واخويا😈 وهتعرفه انا عملت كدة ليه قدام
وفعلا بعت تعبان يبلع الحرز قبل ما يروح للنيابة وخليت تعبان تاني ينزل بداله كيس دقيق
وبعد التحقيق خرج روحت اتصلت بيه قولتله اخر الاسبوع تروح تطلب من ابوك انك تخطب رحمة يأما تحبسك بالشيك( اصل انا اديتهولها وفهمتها انا اللعبة دي مني وطبعا اتصدمت وابتدا تعجب بيا وحست اني قوي جدا عكس ما كله بيفكر )
ياما تخد عقابي وده انا مفضلوش
وفعلا اتجوز رحمة وعمل فرح كبير وأبوه وافق علي اساس أنه حاله ينصلح لما يتجوز وطبعا ميعرفش الحوار ده غيري انا ورحمة ويوسف
خلاص الحوار ده خلص ابتدي ازرع نسلي ونسل جبار الاب الروحي لي .



ويخلص الجزء ده علي كده وارجو ينال اعجابكم

الجزء الجاي بعنوان ( اول بذرة في نسل جبار) .


الجزء الخامس ( الانتقام والنسل)

لما لقيت أن قلبي هيبقي سبب ضعفي و هياثر علي قوتي و هيرجعني هلفوت زي ما كانوا بيقولولي كان لازم اخلع قلبي من مكانه لو ده تمن قوتي
لازم اعرفهم كلهم أنا مين و اقدر اعمل ايه كويس
أنا الكابوس اللي هيعيشوا كلهم فيه أنا النار اللي هتاكلهم كلهم أنا اللي هعيشهم كلهم في عذاب عمرهم ما شافوه زيه هخليهم كلهم يتذللوا عشان اموتهم و ارحمهم و مش هينولوا رحمتي
هاخدهم جولة بسيطة عشان اعرفهم علي الجبار كابوس الاشرار
________
كانت واقفة قدامه عينيها فيها خوف وتعلق
مشاعرها متلخبطة زي اللي بين نارين نار الرغبه ونار الخوف
هو ثابت ملامحه فيها وجع قديم وهدوء مرعب
رحمه بصوت ضعيف: أنا عارفة إن اللي بينا غلط وانت اكيد دلوقتي شايفني شرموطه بس وجودك بيخليني أحس إني لسه بني آدمه
قرب منها خطوة… خطوة واحدة بس لكن الدنيا كلها اتقلبت جواها
محمد : الغلط الحقيقي إنك تفضلي عايشة جنب اللي كسر روحك وإنتي ساكته
نظرت رحمه للأرض بس دموعها نزلت غصب عنها
محمد وهو بيبص في عينيها : أنا مش هنا عشان دموعك تنزل
أنا هنا عشان اعوضك عن اللي عشتيه
التفت ناحية باب الاوضه وقفله
وقال في سره وابتسامه مخيفه اترسمت علي ملامحه
دلوقتي جه وقت الحساب
بيلف ليها ويقرب منها وياخدها في حضنه ويخطف شفايفها في بوسه رغم حنيتها لكن بتسحب روحها
اعصاب رحمه بتسيب وتبدا تبادله بوسته بجنون و........
طبعا انتو سرحتوا معايا وبتفكروا اي اللخبطه دي ازاي رحمه ومحمد سوا مش دي اللي كانت بتموت في التراب اللي بيمشي عليه يوسف مش دي اللي رغم كل اللي عمله فيها لسه بتحبه اساله كتير اوي والاجابه فلي جاي بس مش هسبكوا تفكروا كتير هنرجع لورا شويه... شويه صغيرين مش كتير
ابدا منين... ابدا منين من بعد الفرح مثلا 🤔
لالا خلاص هبدا من بعد خروج يوسف من السجن عشان تعرفوا اللي حصل دا حصل ازاي
««« فلاش باك »»»
بعد خروج يوسف من السجن قبل جوازه من رحمه
ابو يوسف: انا قرفت منك ومن افعالك شوفت اخرتها كانت ايه كنت هتتسجن بسبب الزفت اللي بتشربه وهتقضي حياتك كلها في السجن وانا سمعتي كانت هتبقي في الارض انا مش هضيع شقي عمري كله وتعب سنين بسبب طيشك
يوسف: بابا انا..
ابو يوسف: انت تخرص خالص وتنفذ اللي هقولوا وبس
يوسف: تحت امرك
ابو يوسف: انت هتروح مصحه وهتتعالج
يوسف: طب وفرحي
ابو يوسف: هنكتب الكتاب وهقول انك مسافر تخلص شغل ليا وهترجع بعد شهر وبعد الشهر هيتم الفرح وتكمل علاج وانت برا ودي اخر فرصه ليك يايوسف تفوق لنفسك وتتجوز وتتلم وصدقني مع اول غلطه ليك انا هنسي انك ابني وارجعك السجن بنفسي تمام
يوسف: تمام يابابا
_____
يوسف وهو قاعد في اوضته في المصحه
بيبص في المراية قدامه وشه مرهق عيونه مليانه ندم وصوته في سره مكسور لكنه صادق
يوسف (بصوت داخلي):
مكنتش متخيل إني أوصل للدرجة دي... المخدرات خدت مني كل حاجة: روحي، كرامتي، وحتى الناس اللي حبتني. بس يمكن، لسه قدامي فرصة أبدأ من جديد
بتترسم ملامح رحمة قدامه بيبتسم بوجع وبيكمل تفكيره
كانت أكتر واحدة صادقة حبتني وانا ف أوحش حالاتي أنا خسرتها لما كنت تايه بس دلوقتي ناوي أرجع أنضف أكمل دراستي واشتغل مع ابويا وأعوضها عن كل لحظة وجع خلتها تعيشها
بيخرج يوسف من المصحه بعد شهر وناوي يكمل العلاج برا وبيجي يوم الفرح ومن جواه بيكون فرحان ولاول مره يحس انه حب رحمه بجد
كان الفرح أشبه بعرض أسطوري زي ما رحمه كانت بتحلم بفرحها زمان
يوسف وقف بثقته المعتادة، لابس بدلة سودة فخمة، بيبتسم للناس وبيتصور، وكأنه نسي كل اللي عمله زمان.
رحمة جنبه، بفستان أبيض جمالها يخطف العين ضحكتها موجوده لكن عينيها بتفضح اللي جواها
كانت بتضحك بس جواها في نار بتاكل فيها
يوسف كان فرحان بيتعامل على إنه كسب الجولة الأخيرة لكن هي كانت بتفكر فكل اللي فات وبتجهز انتقامها
وبين الزحمه كانت عينيها بتدور على شخص واحد
" محمد " اللي بقت شيفاه المنقذ بتاعها
كان واقف في ركن بعيد لابس بدلة رمادية ساكت زي ما دايمًا بيكون لكن حضوره كان طاغي وقوته باينه في عينيه
نظرة واحدة منه كأنها خيط نار بيتسلل جواها ويشعل الرغبة اللي كانت مدفونة تحت الانتقام
يوسف شافها بتبصله… وسكت
مكنش عارف ليه قلبه دق بالقلق ليه حس إنه خسر حاجة في اللحظة اللي المفروض يكون كسب فيها.
_________
بعد الفرح
كانت رحمه في اوضتها وباصه في المرايه في لحظه عدي قدام عينيها مشاعرها وحبها ليوسف علاقتهم الاولي حبها لي وزله واهانته ليها اغتصابها من صحابه وحملها اللي نزلته حست قد ايه هي رخيصه وان لولا محمد كانت....

بيقف تفكيرها لثواني وبتكلم نفسها
انا ليه بقي كل تفكيري فيك ليه شيفاك بطلي اللي انقذني اللي بحلم ابقي تحت رجليه بتغمض عينيها وصوره عينيه في الفرح بتترسم في خيالها وبتحس بهيجان مش مفهوم وايدها بتتحرك علي صدرها وهي بتعض شفايفها وبتتخيل محمد بيلمسها
بتفوق من سرحانها علي صوت باب الاوضه بيتفتح ويوسف بيدخل الاوضه
بيقرب منها ويحضنها من ضهرها ويبوس رقبتها
يوسف: وحشتيني اوي
رحمه: اوعي كدا
وبتزقه بعيد عنها
يوسف: انا عارف انك زعلانه مني بس
بتقطع رحمه كلامه
رحمه: زعلانه دا علي اساس انك قطعت فستاني ولا كسرتلي كعب الجزمه انت فاهم انت عملت فيا اي انا كنت بحبك وامنتك علي شرفي وانت خلتني شرموطه مش عارفه حتي انا حامل من مين
يوسف: انا اسف صدقيني هعوضك
رحمه: ههههههههه تعوضني ازاي هترجع الزمن ل ورا ولا هتجيب كام واحد ينكوني المره دي
يوسف: انا اتغيرت المخدرات كانت عمياني ومكنتش حاسس بعمل ايه كان كل همي المخدرات وبس اديني فرصه وانا هعمل اللي يرضيكي
رحمه: مش هتلمسني دا اللي يرضيني
يوسف: حاضر يا رحمه انا مش هعمل حاجه انتي مش عوزاها
رحمه: رجلك متخطيش الاوضه دي الا بأذني ودلوقتي اطلع برا عشان هنام
بيبص يوسف فالارض ومش بيقدر يكلم وبيخرج ويسبلها الاوضه
بتحس رحمه بانتصارها الاول عليه
رحمه: وحياه امك لدفعك التمن غالي واخليك كلب تحت رجلي
بتغير رحمه هدومها وتلبس قميص النوم الابيض القصير وتنام علي السرير وبيروح خيالها لمحمد
كانت بتتخيل في لمسته … في حضنه … في صوته... في قوه نظراته
محمد بقى هوس صامت بيجري في عقلها وجسمها
كل ليلة كانت بتتقفل عن يوسف اكتر وبتفتح خيالها لمحمد ومهما حاول يوسف يرضيها كانت بتستمتع بكسره
بعد مرور شهرين
يوسف ورحمه قاعدين علي السفره وساكتين كالعاده
رحمه: يوسف
يوسف: نعم يارحمه
رحمه: ما بتفكرش نعزم محمد علي العشاء في يوم؟
كنوع من الشكر إنه ساعدك وقت القضيه
يوسف: ساعدني!! انتي شكلك نسيتي ان اتقبض عليا بسببه وانه جالي القسم وساومني
رحمه: وبرده هو اللي طلعك مالقضيه ولولاه كنت هتقضي باقي عمرك في السجن وانا اصلا مش باخد رأيك انا بعرفك
يوسف: يعني ايه؟
رحمه: يعني انا هكلمه واعزمه علي العشاء لانه لي عندي جميل برده ولو رفضت هخرج اتعشي معاه برا
يوسف بعصبيه: انتي مستوعبه كلامك
رحمه: جرا ايه ياعرص انت هتعلي صوتك عليا وتعملي فيها دكر ولا ايه **** يرحم ولا انت عشان خايف من محمد فبتعمل الحبه دول
بيفتكر يوسف نظرات محمد لي في القسم
يوسف: لا وانا هخاف منه ليه خلاص اعزميه ومش عشان الهبل اللي قولتيه ده انا عايز ارضيكي
رحمه: تمام اعمل حسابك انه هيجي بكره
بتنهي رحمه كلامها وتقوم تدخل اوضتها وتمسك فونها ترن علي محمد وقلبها بيدق اوي اكنه هيخرج من مكانه
________
كان محمد قاعد في اوضته بيشرب سجاره وبيفكر ازاي هيجيب حقه ملي اذوه لازم يكسرهم كلهم وتبقي رقبتهم في ايده
بيقطع تفكيره صوت رنه فونه
بيبتسم بثقه لما بيشوف اسم رحمه وبيرد
محمد: الو
رحمه: الو ازيك يا محمد
محمد: كنت واثق انك هتتصلي بس اتأخرتي شويه
رحمه: وعرفت منين اني هتصل بيك؟
محمد: عيب تسألي السؤال ده وبعدين عينيكي كانت فضحاكي ف الفرح
رحمه: وقالت ايه عينيا
محمد: انك بتفكري فيا واني عاجبك
رحمه باحراج: احم انا كنت بكلمك عشان عوزه اطلب منك طلب وبتمني متكسفنيش
محمد: بتهربي بس ماشي هعديها بمزاجي سامعك
رحمه: ممكن تيجي بكره البيت عندي انا عزماك علي العشا انا ويوسف
محمد: هفكر وارد عليكي
رحمه: عشان خاطري متكسفنيش
محمد: انتي للدرجادي عيزه تشوفيني بس انا لو جيت مش هحلك
رحمه: مش فاهمه
محمد: هتفهمي لما اجي سلام
وبيقفل قبل مترد عليه
بتسيب رحمه الفون وقلبها هينفجر من كتر ما بيدق
رحمه: هو قصده ايه ياتري زي ما فهمت وهو عيزني زي منا عيزاه طب بس ازاي ويوسف لالا اكيد انا فهمت غلط بس كلامه ملوش معني تاني هو انا مكشوفه بالنسباله اوي كدا
بتتعب رحمه من كتر التفكير وبتسلم للنوم وهي بتتخيل نفسها بين ايدين محمد كالعاده
_______
تاني يوم (العزومه)
بتصحي رحمه من بدري وتظبط البيت وتعمل احلي اكل وتدخل تلبس فستان جرئ بيبن جمالها وجاذبيتها وتحط ميكب خفيف بيزودها اثاره واكنها بتجهز لعشيقها
او هي بالفعل كدا
بيرجع يوسف من الشغل وبيشوف رحمه بيصفر باعجاب
يوسف: اي الجمال ده كله
رحمه: شكلي حلو
يوسف: حلو بس دانتي تجنني
وبيقرب منها ويبوسها في رقبتها
بتزقه رحمه بقرف
رحمه: انا مش قولتلك متقربش مني
يوسف: لحد امتي يا رحمه انتي ليه مش عيزه تسامحيني
رحمه: لحد ما.......

بيقطع كلامها جرس الباب
رحمه بلهفه: محمد
وبتجري تفتح الباب
بيتصدم يوسف من رد فعلها ومش بيقدر يكلم واكن عقله مش مستوعب
بيدخل محمد البيت بهدوءه المعتاد
ونظرات رحمه مفارقتوش
كل نظره، كل حركه ، كانت بتقول له حاجات مش مسموح تنقال
بيقف محمد قدام يوسف ومش بيكلم ونظرت عينيه بترعب يوسف من جواه
يوسف: ازيك يا محمد
محمد: اهلا
يوسف: مبسوط انك جيت
محمد: مش جاي عشانك
بتشوف رحمه توتر يوسف وبيزيد اعجابها بمحمد وثقته في نفسه
رحمه: طب يلا ناكل قبل الاكل ما يبرد
بيتجهوا كلهم للسفره
محمد فضل ساكت بس عنيه بتتكلم
كل ما يبص لها كانت بتنهزم أكتر
وبتحس إن روحها بتتسحب منها وبتتحط في مكان تاني خالص
من غير متعرف ان محمد بيأثر عليها بقوه جبار اللي في عينيه
بيحاول يوسف يفتح اي كلام مع محمد لكن رد محمد ديما بيخوفه
بعد الاكل
محمد: عايز شاي
رحمه: من عنيا
وبتجري علي المطبخ واكنها واخده امر مينفعش تتاخر عنه
بيبص يوسف لمحمد وعايز يكلم لكن اكن الكلام واقف في حلقه
بيبص محمد في الارض لثواني وبيجمع كل قوته في عينيه وبيبص ل يوسف بعينه الحاده ونظرته بتجمد الدم في عروق يوسف
محمد: انا عايز مراتك لوحدنا في موضوع هاخدها وندخل الاوضه شويه لو لمحت خيالك قدام باب الاوضه متلومش الا نفسك مفهوم
بيفضل يوسف باصصله ومش قادر ينطق الخوف مالي قلبه وبتخرج رحمه ب صنيه الشاي من المطبخ
رحمه: الشاي
بيقف محمد وبيمسك ايد رحمه
محمد: تعالي عيزك في كلمتين
وبيسحبها وراه للاوضه قدام يوسف
بيدخل محمد الاوضه ورحمه في ايده
محمد: انا عارف انك معجبه بيا وانك عيزاني وانا كمان عيزك زي منتي عوزاني بظبط فايه رايك نوفر الوقت علي بعض
كانت واقفة قدامه عينيها فيها خوف وتعلق
مشاعرها متلخبطة زي اللي بين نارين نار الرغبه ونار الخوف
هو ثابت ملامحه فيها وجع قديم وهدوء مرعب
رحمه بصوت ضعيف: أنا عارفة إن اللي بينا غلط وانت اكيد دلوقتي شايفني شرموطه بس وجودك بيخليني أحس إني لسه بني آدمه
قرب منها خطوة… خطوة واحدة بس لكن الدنيا كلها اتقلبت جواها
محمد : الغلط الحقيقي إنك تفضلي عايشة جنب اللي كسر روحك وإنتي ساكته
نظرت رحمه للأرض بس دموعها نزلت غصب عنها
محمد وهو بيبص في عينيها : أنا مش هنا عشان دموعك تنزل
أنا هنا عشان اعوضك عن اللي عشتيه
التفت ناحية باب الاوضه وقفله
وقال في سره وابتسامه مخيفه اترسمت علي ملامحه
دلوقتي جه وقت الحساب وبدايته هيكون العرص اللي برا
بيلف ليها ويقرب منها وياخدها في حضنه ويخطف شفايفها في بوسه رغم حنيتها لكن بتسحب روحها
اعصاب رحمه بتسيب وتبدا تبادله بوسته بجنون و
و هو بياكل في شفايفها بكل حب و رومانسية و جنون زي العطشان اللي مصدق لقي حاجة يشربها و أيده بدأت تنزل علي بزازها و بدء يقفش فيهم وهي اعصابها بدأت تسيب منها خالص و نفسها بدء يعلي وهو لسانه بيلعب مع لسانها و فاشخ شفايفها مص و بدء ينزل علي رقبتها عشان يلحسها وهي نفسها بدء يعلي اكتر و بدءت تولع منه وهو نزل علي بزازها و قعد يبوس فيهم و قرب لسانه بشويش للحلمة و قعد يلعب بيها بلسانه و يلف لسانه حواليها دواير والحركة ديه ولعتها خالص وبقت تشده علي بزازها اكتر و فجاءة خد حلماتها في بوقه و نزل يمص و ياكل فيها زي المجنون و هي بدأت تتأوه جامد و تقول ااااااه اااااه مصهم كمان يا محمد كلهم يا حبيبي افشخني اوووووي مش قادرة لسانك ولعني يا قلبي افشخ حلمات شرموطتك يا دكري
محمد: انتي مش شرموطتي انتي اميرتي و أداها صوباعه تمصه وهو بيفشخ في بزازها زي ما هو بعد كده شال صوباعه من بوقها و نزله علي كسها و اول ما لمسه رحمه جسمها اتكهرب كله و اتنفضت و بدأت تجيب عسلها خد عسلها علي صوباعه و بدء يمصه و أداها صوباعه عشان تمص عسلها من عليه و بدءت تمص عسلها و الشهوة مالية عنيها و بدء يلعب في كسها ب أيده و يدخل صوباعه فيه و طلع منها اه تولع الحجر كلها هيجان و اشتياق و بدء يبعبص فيها براحة وهي تقوله ااااااااااه كمان افشخني يا محمد بصباعك كمان وهو بدء يسرع بعبصة شوية و يدخل صوباع تاني وهي اهاتها و تاؤهاتها بدءت تزيد اكتر و هو بدء يفشخ كسها و نزل علي بزازها يمص حلماتها وأيده بتحفر في كسها اكتر و بياكل فيهم بكل رومانسية و حنان وهي بتشده علي بزازها اكتر و بقت في دنيا تانية من الهيجان و الشهوة ولعها حرفيا و بدء ينزل ب بوقه لحد ما وصل ل كسها و بص في عينها وهي مستسلمة و عينها بتترجاه أنه يأكله و طلع لسانه بشويش و بدء يلمس شفايف كسها وهي اتكهربت و جابت عسل كتير فشخ اول ما لسانه لمسها نزل هجم علي كسها وهي عماله تقوله اااااااه كمان افشخ كس شرموطتك كله اوووووووي اووووووووف لسانك ولعني يا دكري اااااااااااه مش قادرة بجد و تشده من رأسه اكتر عشان ياكل كسها وهو ولعها اكتر و بعد كده طلع زوبره هي برقت من منظره و حجمه و شهقت شهقة توقف الحجر و تخلي الزبر يبقي زي الحديدة من شكله و نزلها علي ركبتها هي فهمت و بدءت تلحس راس زوبره بلسانها و تلف لسانها حواليه دواير و تلعب في خرم راس زوبره ب لسانه و تزغزغه و بتلعب في بيضانها ب ايديها و بدءت تدخل راس زوبره في بوقها و تشفط فيها براحة و بعدين طلعتها و لحست زوبره كله بلسانها من تحت لفوق و فجأة بصت لعينه بكل شوق و حب و نزلت هجم علي زوبره زي المجنونة و قعدت تشفط فيه بجنون و تغرقه من ريالتها وهو هاج فشخ و قعد ينيك بوقها و يفشخ فيه و هي طلعت زوبره من بوقها و نزلت علي بضانه تشفطها ب بوقها و بتلعب في زوبره بايدها وهي مغرقاها بريالتها و قامت مسكت زوبره ب أيدها و مشت قدامه و هي سحباه من زوبره و نامت علي السرير و فتحت رجلها و عينها في عينه و قالت له نيكني يا روحي عاوزة احس زوبرك جوا كسي اوووووووي و هو بدء يمشي زوبره علي كسها من برا و يحكه فيها من تحت لفوق وهي بتتلوي تحته من الهيجان و عماله و عينها مليانه شهوة و هيجان و بتترجاه يدخل زوبره وهو كان عاوز يسمعها منها و قعد يخبط زوبره علي كسها من برا لحد ما قالت له حرام عليك دخله بقي و ارحمني قالها ادخل ايه يا لبوة قالت له زوبرك دخل زوبرك في كسي افشخني يا دكري و راح بدء يدخل زوبره في كسها ببطئ ودخل رأسه فعلا وهي بتشد الملاية من الوجع و طلع منها ااااااه جامدة اوي سمعت الشارع كله و هو ثبت شوية و بعدين بدء يحشر زوبره لحد ما دخل نصه وهي متالمة بس مستمتعة و فجاءة رزع زوبره مرة واحدة للاخر شهقت شهقة توقف الحجر و طلعت منها اااااااه بنت متناكة و قالت له زوبرك فشخ كسي براحة و بدء ينيك كسها بسرعة و بجنون وهي عمالة تتاؤه و تقول اااااه اااااه براحة براحة هموت زوبرك فشخني براحة ابوس ايدك وهو عمال يرزع في كسها جامد و فجأة اتشنجت و جابت عسلها تاني طلع زوبره و قلبها علي بطنها و رشق زوبره تاني للاخر و بدء ينيك اهدي شوية و هي بدأت تتاؤة تاني
و تقوله ااااه كمان ااااه افشخني كمان نيك لبوتك يا دكري افشخني أنا لبوتك و متناكتك و متناكة زوبرك وهو عمال يرزع فيها اكتر و بدءت تتشنج تاني و جابت عسلها بس المرة ديه اكتر شال زوبره و حطها في وضع الدوجي و ركب فوقيها وهي مبقتش قادرة و بتقوله احا انت لسه هتنيك أنا مش قادرة هاتهم بقي كسي وجعني وهو نازل رزع فيها اكتر و بضانه بتخبط في كسها من سرعة النيك وهي عماله تتاؤه و تقوله هات لبنك بقي اروي كس شرموطتك شرموطتك كسها عطشان وعاوز لبنك يا دكري اااااااااااه نيك كمان وهو قرب يجيب من لبونتها و هيجانها و سرع في النيك فشخ وهي خلاص هتموت من كتر الرزع و فجأة انفجر شلال لبن من زوبره في كسها و ثبت لحد ما زوبره نام و طلع من كسها لوحده و نام جنبها في السرير و راح واخدها في حضنه
رحمه: انا مش مصدقه اللي حصل ده حاسه اني بحلم
محمد: لا صدقي انا معاكي اهو
رحمه: بس انا خايفه من يوسف و...
بيقطع محمد كلامها
محمد: كلمه خايفه دي مش عايز اسمعها تاني مفهوم وبعدين يوسف مين العرص ده اللي تخافي منه هو مش هيقدر حتي يبصلك ولو عايز هنيكك قدامه ومش هيقدر يرفع عينه حتي
رحمه: يخليك ليا
محمد: انبسطي؟
رحمه: اوي عمري ما اتكيفت كده غير معاك
محمد: ولسه هوريكي دلع كتير انا هقوم امشي دلوقتي عشان ورايا كام حاجه اعملها
رحمه: خليك معايا شويه
محمد: هجيلك تاني
وبيبوسها في شفايفها وبيقوم يلبس ويخرج من الاوضه
بيبص ليوسف باحتقار ويطلع كيس بودره يرميه قدامه
محمد: دا هديه مني ليك اكيد هتحتاجه ومش محتاج اقولك لو بصيت لرحمه بصه بس معجبتنيش هنيكك فاهم
بيفضل يوسف في حاله زهول واكن عقله مشلول ومفصول عن الواقع ومحمد بيسحره بنظراته ويشوفوا وهو بيشم البودره ويبتسم ب شر ويمشي
بيوصل محمد البيت ويفرد جسمه عالسرير
محمد: دي بس البدايه مش هحل حد فيكو
بيظهر التعبان الكبير قدام محمد وبيغمض عينه لثواني ويلاقي جبار قدامه
جبار: اتفقنا علي النسل مش الانتقام يامحمد
محمد: النسل هعمله بس لازم اكسرهم كلهم وادوقهم عذاب جهنم عالارض
جبار: لكن للانتقام تمن ولازم هتدفعه
محمد: وايه هو التمن؟
جبار: الدم
محمد: ددمم مين؟!
يتبع



الجزء السادس والاخير (ثمن الانتقام)

انتقامي مش هيكون هين ولا بسيط انتقامي هيبقي زي النار اللي مبتسبش وراها غير الدمار و الرماد بتحرق كل حاجة و مبتخليش اي حاجة وراها حد ينفع يستخدمها أو يستفيد بيها
انا نويت اخد اول قطفة و حلاوة الحاجة و بعدها اكسرها و اخلص عليها عشان محدش ياخدها بعدي ولا حتي يتمتع بعديها مش هسيب ورايا غير الخراب وبس
مش هسيب اي بنت غير لما اخد روحها بعد ما ابقي خدت اللي أنا عاوزه منها و ده اكتر حاجة هتشفي جزء من غليلي و مش غليلي كله لان انتقامي ملوش اخر و انتوا هتشوفوا بنفسكم
________________________________
محمد: ددمم مين؟
جبار: كل بنت هتنام معاها.
محمد: مش فاهم! يعني ايه؟!
جبار: كل بنت هتنام معاها هتحمل نسلي جواها، بعد الولاده هتقتلها وتديني دمها.
محمد: طب ليه؟
جبار: للانتقام تمن ودا التمن اللي عايزه متنساش انك بتعمل كل ده بقوتي.
محمد: تمام انا موافق.
جبار: تمام يبقي متفقين.
محمد: ولو انتقامي من راجل عايز دمه برده؟
جبار: انت ناوي علي ايه بظبط؟
محمد: هتشوف بنفسك، وصدقني هيعجبك اللي هتشوفوا.
ابتسامه رضي بتظهر علي وش جبار وبيختفي وسط الضباب
بيفوق محمد ويسرح في كلام جبار
محمد: كده هتحلو اكتر وهحط عليكوا واحده ورا واحد
بيسرح محمد ويفتكر وهو بينيك رحمه
محمد: طلعت جامده اللبوه، دانا هتمتع بيها متعه قبل مخلص عليها.
وبيضحك ب شر وينام
___________________________
بتصحي رحمه الصبح وتلاقي نفسها لسه عريانه في السرير
بتسرح وتفكر في كل لحظه عاشتها مع محمد
رحمه: كنت حاسه اني ملكه بين ايديه.
وبتبتسم بحب وتاخد فونها عشان ترن عليه بس بتقف قبل مترن.
رحمه: لا بلاش دلوقتي اكيد لسه نايم.
بتسيب الفون، وتقوم تلبس روب وتخرج من الاوضه بتلاقي يوسف نايم مكانه علي الكنبه وعلي مناخيره اثر البودرة
بتبتسم بشماته
رحمه: ما هو دا مقامك.
وبتدخل تاخد دش وتخرج تحضر فطار لنفسها وهي بتغني ومودها اخر روقان
بتخرج مالمطبخ تلاقي يوسف فاق
يوسف: صباحيه مباركه ياعروسه.
بتبصله رحمه من تحت لفوق وتمشي
بيشدها يوسف من شعرها جامد
رحمه: اااه اوعي سبني.
يوسف: فكرتك عيزه تنضفي، وسترت عليكي، وقولت نبدأ من اول وجديد، بتمنالك الرضي ترضي لكن انتي اللي شرموطه وعاجبك الوساخه.
بيسيب شعرها ويزقها بتقع علي الارض
بتقوم تقف
رحمه: ياريت متعملش فيها راجل اوي كدا انت مسترتش عليا انت جبتلي رجاله اغتصبوني، ومردتش تتجوزني الا لما لقيت نفسك هتقضي عمرك في السجن، بتتمني رضايا مش حب فيا دا عشان ابوك يرضي عنك وتمسك كل حاجه، واه عندك حق انا فعلا شرموطه بس متنساش ان انت اللي خلتني كده.
وبتقوم تجري علي اوضتها وهي بتعيط
نفس اللحظه فونها بيرن وبيكون محمد
رحمه: الو
محمد: صباح الفل ي اميرتي
رحمه: صباح النور
محمد: مال صوتك؟
رحمه: مفيش حاجه
محمد: بقولك في ايه بتعيطي ليه؟
رحمه: يوسف
وبتحكيله اللي حصل
محمد: تمام انا جيلك دلوقتي ووحياتك عندي لاجبهولك تحت رجلك
رحمه بعياط: مستنياك
________________________________
كانت قاعده علي سريرها اللي لسه ريحه محمد فيه دموعها مغرقه خدها حاسه بالضياع والخوف مستنياه يجي عشان تحس بالامان قلبها حس بحضوره قبل ما تعرف انه جه وتسمع صوت خبط الباب
بتجري تفتح وهي واثقه انه هو وبتبتسم لما بتلاقيه قدامها لاول مره قلبها ميخذلهاش
بيدخل محمد ويقفل الباب وراه ويمسح دموعها ويشدها في حضنه
محمد: انا معاكي متخفيش، ومش عاوز اشوف دموعك تاني.
رحمه: انا خايفه يا محمد، خايفه يعمل فيا زي ما عمل قبل كده بعد مرجع يشرب تاني.
بيشدد ايده حولين وسطها ويضمها جامد
محمد: مش هيقدر المره دي انا معاكي، هو فين؟
رحمه: في اوضته
محمد: اقعدي هنا ولما اندهلك تيجي مفهوم
رحمه: حاضر
بيبوسها محمد في شفايفها واكنه بيسحرها ببوسته وبتهدي في حضنه، ويسبها قاعده علي الكنبه ويزق باب اوضه يوسف برجله ويدخل عليه.
كان يوسف قاعد علي السرير، وبيقوم يقف لما بيشوفوا قدامه.
يوسف: انت ايه اللي جابك هنا؟ وبعدين انت داخل زريبه
بيبصله محمد بغضب وعينه بتسود واكنه بقي شيطان في هيئه انسان
محمد بصوت يرعب: حذرتك متجيش جمبها وانت مسمعتش الكلام، قولتلك لو بصتلها بصه معجبتنيش هشيل عينك من مكانهم، وانت مديت ايدك عليها.
كان بيتكلم ويوسف من الخوف من شكله ونبرته بيرجع خطوات لورا
محمد: خالفت كلامي، اتحمل نتيجه افعالك.
بيفرد محمد ايديه ويفتح كفه عينيه بتزيد ضلمه وهيئته بقت مرعبه بيحس يوسف ان الدم بيقف في عروقه
بيدخل من الشباك تعبانين صغيرين، ويقفوا جمب محمد ويوسف مش قادر يستوعب اللي بيحصل ده بجد، ولا دي هلوسه من البودره.
بيجري علي الكيس عشان يشم الباقي فيه، ويهرب مالموقف وقبل ما بيلمسه كان التعبانين ملفوفين علي ايده.
يوسف بصريخ: ابعدهم عني
بيزيد لف التعابين علي ايده، وبيحس ان عضمه هيتكسر.
محمد: مش دي ايدك اللي مدتها عليها انا هخليك متعرفش تستخدمهم تاني
يوسف: ابوس رجلك انا اسف ابعدهم عني، يارحمه ساعديني.
محمد: ههههههه وانت فاكرها هتسمع كلامك، رحمه مش هتسمع كلمه حد غيري، ومش هتيجي هنا الا لو انا اللي ندهتلها.
يوسف: ارحمني، شوف انت عايز ايه وانا هعمله، بس ابعدهم عني ابوس ايدك.
كانت رحمه قاعده بره مش فاهمه ايه اللي بيحصل ومش قادره تسمع غير ترجي يوسف لمحمد
محمد خلاها تسمع اللي بس عيزها تسمعه، عشان متخفش منه لان لكل حاجه وقتها،" حتي للخوف وقت "
محمد: لو بصيت لرحمه تاني ها....
بيقطع يوسف كلامه
يوسف: مش هبصلها، مش هعمل حاجه، ولا هنطق هعمل اللي انت عيزني اعمله، ولو عيزني اطلقها هطلقها.
محمد: لا ياكسمك مش هتطلقها، انت عليك تتفرج وتنفذ الاوامر وانت ساكت،
وبيحرك محمد ايده بتمشي التعابين وتخرج من الشباك زي ما دخلت.
بياخد يوسف نفسه اللي كان محبوس من الخوف
يوسف: اتفرج علي ايه؟
محمد: هتعرف دلوقتي.... رحمه تعالي
بتدخل رحمه الاوضه وعينيها مش شايفه غير محمد وبس
محمد: قوم ياعرص بوس رجل ستك
يوسف: نعم؟!
محمد بنبره قويه: زي مسمعت ياكسمك، مش هعيد كلامي
بيبص يوسف في الارض ويقوم يوطي ويبوس رجل رحمه
محمد: دوسي علي دماغه
بتبصله رحمه مش بتكلم
محمد: سمعتي
بتدوس علي دماغه برجلها التانيه، وبتحس انها خدت حقها منه.
بيمسكه محمد من قميصه ويوقفه
محمد: هو دا مقامك، تحت رجلها، لو عينك اترفعت فيها تاني مش هسيبك الا وانت بتتحايل عليا اقتلك.
يوسف بزل: تحت امرك
محمد: تعالي بقي يا قلبي عشان وحشتيني
وبيمسكها محمد من طيزها وهي بتتعلق في رقبته ويشلها وبتلف رجلها علي وسطه
محمد: وحشني شفيفك يا اميرتي
وبيخطف شفايف رحمه في بوسه جامده، وبيمص فيهم بمزاج اوي، ويلحس شفايفها بلسانه، وهي بتلف ايدها علي رقبته اكتر،
بيقوم يوسف عشان يخرج مالاوضه
بيكلم محمد من غير ميبصله
محمد: انا قولتلك تخرج يا عرص!
يوسف: عيزني ابقي قاعد وانت مع مراتي!
محمد: اه ياكسمك هتقعد، هو التعريص جديد عليك يعني، ارجع مكانك، والا انت عارف هعمل ايه.
بيبص يوسف في الارض ويرجع مكانه
محمد: شاطر ياعرص خليك مطيع بقي، وانا هكفئك فالاخر
بيبوس محمد رحمه في رقبتها وهو شايلها ويلحس رقبتها بلسانه، وبيمسكها بايد واحده وبايده التانيه بيطلع زبره من البنطلون ويجيب اندرها علي جمب ويدخل زبره في كسها اللي اتغرق من اول بوسه منه،
بتشهق رحمه وتطلع اااااه اكنها طالعه من روحها وبيخطف محمد شفايفها في بقه، وهو بينزلها ويطلعها علي زبره وهي سايحه علي الاخر ومستسلمه لي.
بيرزع محمد زبره في كسها جامد وصوت اهاتها بيعلي اوي واكنه بيخبط في ضلوع يوسف
محمد: طلعي بزك يا لبوتي وحشني
رحمه: وانت وحشته اوي ياقلب لبوتك
بتطلع بزازها من قميص النوم اللي لبساه، ومحمد بينزل مص فيهم وماسكها من وسطها جامد ومبطلش رزع في كسها
مش بتتحمل رحمه دقيقه وتنزل عسلها علي زبره بتغرقه، وترمي دماغها علي كتفه وهو بيفضل حاضنها لحد ما تهدي، ويخرج زبره من كسها مش بيكمل، وبينزلها ويعدلها لبسها ويدخل زبره في البنطلون.
محمد: اخرجي استنيني بره
رحمه: حاضر
بيلف محمد ليوسف ويبصله يلاقي دموعه نازله
محمد: تؤتؤ ياچو متعيطش انا هروق عليك دلوقتي
بيعمل محمد صوت مميز بيجيله تعبان ومعاه شنطه الحرز اللي كانت في النيابه، وبيخرج التعبان تاني وبيفتحها محمد ويرمي اكياس البودره علي رجل يوسف،
ويحط ايده علي كتفه ويبصله بنظره عينه المخيفه
محمد: انت بقيت جثه بتتحرك في جسم، عيزك بقي تشرب علي قد متقدر وخلص دول هتلاقي غيرهم، اصل مراتك مكيفاني اوي، اعتبر دا تمنها، وأوعي تفتكر ديه نيكة أنا عملت كده بس عشان اكسر عينك للاخر، وبيبصله بقرف ويخرج مالاوضه
بيلاقي رحمه مستنياه بره
بتجري عليه رحمه وتحضنه
بيحضنها محمد ويبوس دماغها
محمد: مبسوطه؟
رحمه: **** يخليك ليا
محمد: محدش هيعرف يبصلك وانا معاكي يارحمه لا يوسف ولا غيره، وهو مش هيجي ناحيتك تاني متقلقيش.
رحمه: طب انت مكملتش مش عاوز تجبهم!؟
محمد: بعدين يا حبيبتي، انا كنت عاوز ابسطك وبدام انتي مبسوطه خلاص مره تانيه هنبقي نكمل واعبيكي لبن
رحمه: طب احضرلك الغدا اكيد جعت؟!
محمد: لا يا حبيبتي، كلي انتي وارتاحي، وانا بليل هكلمك باي
بتبوسه رحمه بوسه رقيقه في شفايفه
رحمه: باي
_________________________________
عدا شهر علاقه رحمه ومحمد زي ما هي ويوسف رجع لادمانه وخوفه من محمد بقي مسيطر عليه وكل ما خوفوا يزيد يشم اكتر واكتر وكأن دا مهربه الوحيد
بتتصل رحمه بمحمد
رحمه: صباح الخير ي حبيبي
محمد: صباح النور
رحمه: انت لسه نايم مش هتروح الجامعه ولا ايه؟
محمد: هروح، انتي راحه؟
رحمه: اه اشوفك هناك
محمد: تمام، باي
رحمه: باي
بتقوم رحمه تاخد دش وتجهز للجامعه ولما بتفتح باب الشقه بتتفاجأ بابو يوسف قدامها
رحمه: صباح الخير ياعمو، اتفضل
ابو يوسف: جوزك فين؟
رحمه: فاوضته، انا كنت ناويه لما اخرج من الجامعه اجي لحضرتك، محتاجه اتكلم مع حضرتك
ابو يوسف: اكلمي
رحمه: طب اتفضل حضرتك اقعد
بيقعد في الانتريه ويبصلها
رحمه: حضرتك تشرب اي؟
ابو يوسف: ولا حاجه يارحمه، سامعك
بتقعد رحمه وتبص في الارض ودموعها بتنزل
رحمه: يوسف ياعمو، يوسف هيجنني، رجع يشرب مخدرات تاني وبيعاملني اسوء معامله، ضرب واهانه وبهدله، حتي نقل حاجته لاوضه تانيه وبقي مقضي وقته كله شرب، وانا مش عارفه اعمل ايه ياعمو، جوزي بيضيع مني
وبتعيط اكتر
بيطبطب عليها ابو يوسف
ابو يوسف: اهدي يابنتي
رحمه بعياط: حضرتك عارف ياعمو ان ابويا وامي متوفين من زمان، وعمي ومراته اللي ربوني، ومن وقت جوازي مش بيسألوا عني ما صدقوا يخلصوا مني، وانا مليش غير يوسف في الدنيا دي ياعمو ومش عيزه اخسره، مش هتحمل ده مش هقدر 😭
بياخدها ابو يوسف في حضنه ويطبطب عليها
رحمه: ابوس ايدك ياعمو اعمل حاجه، عشان خاطري.
ابو يوسف: انا هتصرف، قومي اغسلي وشك وانزلي جامعتك، وانا هشوف يوسف
رحمه: حاضر ياعمو
بتقوم رحمه من قدامه ومجرد ما تديله ضهرها بتبتسم ب شر وتروح تغسل وشها وتنزل
____________________________________
بيدخل ابو يوسف عليه الاوضه، يلاقيه نايم ع السرير وشكله مبهدل، واثر البودره علي مناخيره.
بيمسك كبايه ميه ويحدفها في وشه
بيفتح يوسف عينه ويبص لابوه ببرود
يوسف: بابا
ابو يوسف: انت خليت فيها بابا، هو دا اتفاقنا، مش ناوي تنضف، طب مراتك الغلبانه دي ذنبها ايه ها مفكرتش فيها، بس هو مش غلطك هو غلطي اني اعتمدت علي فاشل زيك وبسببك شغلي بقا فالنازل، بص يايوسف قدامك اسبوع لتفوق ملي انت فيه ده وترجع شغلك، والا لا انت ابني ولا اعرفك فاهم
وبيخرج بغضب ويرزع الباب وراه
بيرجع يوسف يكمل نوم ولا اكن حاجه حصلت واكنه خسر كل ذره احساس موجوده جواه "جثه متحركه"
___________________________________
بتوصل رحمه الجامعه وبتشوف ساره وميار واقفين سوا وبتروح تقف معاهم
رحمه: عاملين ايه يابنات؟
ساره وميار: تمام يا قمر، انتي عامله ايه؟
ساره: اومال فين يوسف؟
رحمه: انا تمام، يوسف عنده شغل مش هيقدر يجي
بتلمح ساره محمد جاي ناحيتهم وبتبتسم تلقائي لما بتشوفوا
بتلف رحمه وراها بتشوف محمد وبتفهم سبب ابتسامه ساره بتبص رحمه في الارض ومحمد بيروحلهم
محمد: صباح الخير يابنات، اومال فين باقي الشله
ميار: صباح النور، انا هروح اشوف كريم فين وبتسبهم وتمشي
محمد "في باله": امشي يا حلوه، انتي لسه ليكي روقه وهوريكي اللي عمرك مكنتي تتخيليه.
رحمه: تمام يا محمد وانت؟
ساره: تمام يا محمد انت اخبارك ايه؟
محمد: زي الفل يا قمر
بتبتسم ساره بكسوف وتبص في الارض
بيحس محمد باحساس غريب ويبتسم
رحمه: عن اذنكوا هروح الحمام
بتسبهم رحمه وتمشي وبتجري علي الحمام تقفل علي نفسها وتقعد تعيط
محمد: مبسوط اني شوفتك
ساره: انا اكتر يا محمد
بيبتسم محمد وابتسامه بتأثر قلبها اكتر
ساره: المحاضره هتبدا يلا بينا ندخل السيكشن
محمد: هعمل فون واجي وراكي
ساره: اوك
بتسبقه ساره وبيطلع محمد فونه يبعت ماسج لرحمه
محمد: انتي فين؟
رحمه: في الحمام
محمد: تعاليلي في المبني الفاضي دلوقتي
وببقفل فونه قبل ميوصله رد منها
بعد عشر دقايق بتروحله رحمه المبني وباين علي وشها اثر العياط
محمد: في ايه؟
بتنزل دموعها اكتر وتعيط بحرقه
رحمه: حاسه اني وسخه اوي، انا ازاي قدرت اعمل كده؟!
ازاي خنت اعز صحابي؟، ازاي نسيت حب ساره ليك ومفكرتش غير فنفسي؟! انا فعلا زي ما قال يوسف عليا شر....
بيقطع محمد كلامها ويشدها في حضنه
محمد: هششششششش متقوليش كده، الحب مش بادينا وانا وساره مفيش بنا حاجه عشان تبقي خيانه
رحمه: بس هي بتحبك
محمد: المهم انا بحب مين، وعايز مين، مش عاوز اشوف دموعك تاني
بترفع رحمه راسها وتبصله
بيخطف محمد شفايفها ياكلهم وايده بتقفش في بزازها مش بيسيب شفايفها الا لما بيحس انها مش قادره تتنفس
بينزل علي رقبتها يبوسها ويشد فستانها لفوق ويدخل ايده جوه اندرها
بتشهق رحمه لما ايده بتلمس كسها وبتمسك في كتفه
بيزود محمد مص في رقبتها وهو بيدعك كسها
محمد: انا بحبك انتي، وعيزك انتي، وملكك انتي
بتسيح رحمه بين ايديه وتضم رجلها علي ايده وترفع وشه ليها وتمص شفايفه
بيمص محمد شفايفها اوي ويدخل صوابعه في كسها وينيك كسها بصوابعه جامد وبيبدل المص بين شفتها اللي تحت واللي فوق
بيتشنج جسم رحمه اوي وتتنفض وهي بتنزل عسلها علي ايده
بيخرج محمد ايده من كسها ويطلع صوابعه الغرقانه بعسلها ويمسح عسلها في شفايفها ويمص شفايفها
بتحرك رحمه ايدها علي زبره وتفتحله بنطلونه
بيمسك محمد ايدها يوقفها
محمد: كفايه كده دا مش مكان مناسب
رحمه: بس انا عوزاك، وحشتني
محمد: بليل يا لبوتي، اعدلي هدومك ويلا بينا
رحمه: حاضر
كان جوه رحمه مشاعر كتير خيانه، ندم، حزن، حب، انتقام، وسط كل المشاعر دي غلبهم الشهوه
شهوتها لمحمد اللي عمتها عن كل حاجه وخلتها نسيت اعز صحابها
___________________________________
بعد اسبوع
في بيت يوسف تحديدا في "سرير رحمه" وبعد نيكه جامده بينها وبين محمد وهي نايمه في حضنه
رحمه: حبيبي
محمد: اممم
رحمه: عوزه اقولك حاجه
محمد: سامعك
رحمه: انا حامل
محمد: بجد يا حبيبتي، دا احلي خبر سمعته في حياتي
رحمه: بجد، يعني انت مش مضايق
محمد: لا طبعا دا احلي خبر سمعته في حياتي
رحمه: بفكر يوسف هيبقي رد فعله ايه؟
محمد: مش هيقدر يكلم متفكريش فيه
بتيجي لمحمد ماسج علي الفون
محمد: انا همشي دلوقتي، خلي بالك كويس ملي في بطنك حافظي علي ابني، ويوسف انا اللي هبلغه الخبر متشغليش بالك بي.
رحمه: حاضر يا حبيبي
بيخرج محمد مع الاوضه وبيكون يوسف قاعد علي الكنبه
محمد: مش تباركلي
يوسف بانكسار: علي ايه؟
محمد: مراتك، حامل مني.
يوسف: انت بتقول ايه؟!
محمد: اللي سمعته ولو اللي في بطنها حصله حاجه هقتلك
يوسف: انا هطلقها
محمد: فكر تعملها وشوف هعمل فيك ايه، المره دي مش هسمي عليك، رحمه هتولد الطفل ده وهيتكتب باسمك.
يوسف: عيزني اعترف بابن مش ابني
محمد: قول للناس انه مش ابنك، لو كنت تقدر تعملها
وبيبصله باستحقار ويمشي
_______________________________________
بيفضل يوسف باصص قدامه وساكت، وشويه بيقوم ويدخل اوضه رحمه، بيبصلها بكل زل وانكسار وهي قاعده في سريرها
يوسف: كنت ناوي أبدأ معاكي جديد، أنسى كل اللي فات، وأحبك من أول وجديد، كنت عايز اعوضك عن اللي شوفتيه بسببي، ننسى و نعيش
رفع عينه لرحمه، وهي قاعده قصاده ببرود، مفيش ندم، مفيش خوف.
يوسف: بس إنتي اخترتيه
العدو بتاعي اللي خلاني اتكسرت ورجعت للادمان من تاني،خلاني شايفك بتبعدي عني لحظه بلحظه وبتقربيله بقي ينام معاكي قدامي وانا جوزك ومش قادر المسك،
وف الآخر… بتحملي منه.
صوته اتكسر اكتر، ودموعه نزلت وهو بيضحك ضحكة موجوعة
الطفل اللي حلمت أجيبه منك، هيكون من غيري،
ومش بس كده، هيكون من اللي دمرني.
بتنزل دموعه اكتر وبيخرج من اوضتها بيدخل اوضته
مشى بصعوبة ناحية الكومدينو طلع كيس البودرة
فتحه بإيد بترتعش ، وكأن قلبه بيقوله " لا "، بس وجعه بيقوله "كفاية".
يوسف (بهمس لنفسه ):كنت بحاول أبقى بني آدم تاني عشـانك بس إنتي موتيني وانا صاحي والموت مره واحدة أرحم
شم بودرة أكتر من أي مرة عن قصد
وقع على الأرض، ضهره للأرض وعينيه للسقف بتدمع
بس بيبتسم
يوسف (بهمس أخير): مبروك… عليكي وعليه تم انتقامكم مني
وانقطع النفس
_________________________________
كانت صدمه ابو يوسف كبيره لما عرف خبر موت ابنه
واتعرف انه مات نتيجه جرعه كبيره من المخدرات" اوفر دوز "
في العزا فضل محمد جمبه وسنده،
ورحمه قدرت تمثل كويس دور الزوجه المقهوره علي زوجها ولا اكنها موتته بدم بارد،
عيونها بتدمع لكن قلبها اتشفي غليله مكنتش تعرف ان تمن انتقامها دا هيكون غالي اوي، وقربت تدفعه
______________________________________
مرت شهور ومحمد خد مكان يوسف في الشغل قدر يكسب باباه ويعوضه عن يوسف خلاه يشوف فيه الابن اللي اتمناه وبقي الكل في الكل في الشركه
علاقته برحمه فضلت زي ما هي واول بذره من نسله كانت بتكبر جواها
وجت لحظه الولاده
الألم كان غير محتمل
اتصلت رحمه ب ساره تلحقها وكلمت محمد وابو يوسف
وولدت في اكبر مستشفي ولد مفيش في جماله وقوه سحره باينه في عينيه واتنسب ل يوسف
كان ابو يوسف بيعيط وهو شايل الطفل بين ايديه وفاكر انه شايل حته من ابنه مكنش يعرف ان الطفل دا هو سبب موت يوسف
فرحه محمد كانت كبيره وهو شايل ابنه بين ايديه وحاسس بقوته اللي بتجري في دمه
وساره مقلتش فرحتها عنهم وهي شايله ابن اقرب صاحبه ليها واكنها خالته
وطبعا اهل رحمه مهتموش ولا بموت يوسف ولا بولادتها
_____________________________________
بعد ايام لما فاقت رحمه من تعب الولاده
اتصل محمد بيها في يوم، وقالها انه هيعدي عليها بعربيته وياخدها مكان، يتكلموا فيه شويه
بتفرح رحمه وتفتكر ان حلمها الوردي هيتحقق ومحمد هيفاتحها في موضوع الجواز بعد مخلفت ابنه
وصل محمد ورن عليها وهي شالت ابنها في حضنها ونزلتله
ركبت العربيه وساق محمد بيها من غير ميتكلم، فضل ساكت لحد ما وصلوا المكان اللي هو عوزه.
وهي كانت بتفكر في سكوته وملامحه اللي مش قادره تقراها مقدرتش حتي تنطق وتساله ماله
كان المكان مهجور، الجدران متآكلة، والهواء ريحه الغبار ملياه كانت رحمه حاسه بالبرد بيزحف في عظامها، بس مش أقسى من البرود اللي في عين محمد
رحمه : محمد إحنا فين؟ ليه جبتني هنا؟
ابتسم، ابتسامة ميتة ، مفيهاش دفا ولا حنين
وقال بصوت هادي لدرجة مرعبة
محمد: فاكرة لما قلتيلي إني منقذك؟ كنتي بتصدقي فعلا؟
عيون رحمه وسعت، وقلبها بدأ يدق بجنون،
رحمه: محمد… بتقول إيه؟
قرب منها بخطوات تقيله ، وبص في عينيها
محمد: أنا حفرتلك قبرك بإيديك، كل لحظة حبيتيني فيها وشفتيني ملاك، كنت فيها بجهز لنهايتك مش لخلاصك
دموعها نزلت بقوه وجسمها بدأ يرتعش
رحمه: طب ليه؟! انا حبيتك … أنا جبتلك ***! ضحيت بجوزي عشانك
ضحك ضحكة بارده
محمد: كنتي وسيلة… خطوة في طريق انتقامي، كنتي غبية كفاية إنك تسلميني قلبك من غير ما تشوفي اللي ورا الستاره، متعلمتيش من غلطتك الاولي ووقعتي في التانيه وجت لحظه النهايه اللي هتخلص بدمك
صرخت رحمه من الخوف وحاولت تهرب، بس جسمها كان ضعيف ، وصوته كان أقوى من صوت عقلها
محمد: النهارده هخلص القصه،، هنهي اللعبه
قرب منها بهدوء يرعب نظراته ضلمت ملامحه اتبدلت وظهر فيها شكل الشيطان.... الشيطان اللي اول مره تشوفوا
كانت رحمه بترجع لورا بخطوات بطيئه
قرب محمد منها اكتر، وخد ابنه من علي ايديها، وطلع سكينه من ورا ضهره،
في ثواني كانت السكينه مغروزه في قلبها
صرخه واحده منها وبعدها
هديت الدنيا.. … وسكت صوت الحياة
وخرج محمد من المكان، واول بذره لي علي ايده،
سايب وراه جسم ساذج … وقبر محفور بالخذلان.
________________________________
وهنا نختم السلسله الاولي ولينا لقاء اخر في السلسله التانيه بعنوان "ابناء جبار"
بتمني تنال اعجباكم
 
أعلى أسفل