الجزء الاول - مديرى الخول جوز الشرموطة
اعرفكو بنفسى اول وخليكو فاكرين كل الهذكرو عشان هتحتاجوه اكيد
انا : تقدر تقول اسمى السيد 25 سنة من القاهرة او ممكن اكون بحور صحفى مبتداء
عمتى : نرمين 42 سنة ماتت من سنة ( مش هنحتاجها هنا بس هنتحاجها باقى الاحزاء )
فارس : مديرى فى الجريدة الشغال فيها فى الاربعينات من عمره
ايه : مرات فارس و دى حتة فرنساوي جسم فاجر فى اواخر التلاتينات
مريم : دى بنت كانت بتساعد عمتى فى البيت عندها حاليا 22 سنة حتى بلدى تقدر تقول عليها بطة
و دى التعاريف للناس الذكرت هنا و ال قدام هنحتاجها لو كملت السلسلة لو حابين وهتكون سلسلة ابدية حرفيا عشان حقيقة بنسبة 80%
اسيبكو بقى مع وقت ممتع وجميل
الموضوع كله بداء لما حد زميلى فى الشغل فاجاة لقيته بيدق باب الشقة بتاعتى فى يوم اجازة
فتحت الباب لقيته بيبتسم
وبيقولى : عامل ايه معلش ان جيتلك فى وقت مش مناسب او بدون معاد
انا : لا خالص يا راجل ازاى بس دا بيتك اتفضل
بصلى بخبث وهو بيهز رجله و اكتافه و بيقولى وهو بيعض على شفايفه : متاكد عاوزنى اخش
انا : اها يا راجل عادى بيت صاحبك تعالى انت عارف انا قاعد لوحدى
دخل وهو بيتفرج على الشقة وحط أيده على كتفى
فارس : بس حياة العزوبية دى يا اخى مش حلوة وصعبة
انا : هيا فعلا مش حلوة خالص وخصوصا بليل لما تبقى مش عارف تعمل ايه بس خلاص انا اتعودت يعنى
فارس : فعلا صعبة بليل اوى بس بردو حياة الكتجوز مين قالك انها سهلة دى صعبة
انا : عادى مسيرى اجربها واتجوز ولاقى العمله بليل
فارس : مش عارف هتتجوز ولا لا خصوصا انك اتعودت يعنى
انا : ليه يعم اتجوز دا انا الف واحدة تتمنا عريس زى شقته جاهزة وغنى وشغال شغلانة محترمة ولو هتيجى تيجى بهدومها بس يعنى عريس لقطه من الاخر بس انا ال لسا ملقتش البنت ال فى خيالى
فارس : امم انت فعلا مليون حد يتمناك طب ويترى ايه عاوز ملكة جمال ولا ايه لسا ملقتهاش
فى عقل بالى مش عارف اقولو ايه وكنت شاكك فيه و فى تصرفاتو بس قولت دا متجوز يعنى مش معقوله
انا : لا عادى بس ملقتش التشدلها ،
طيب تحب تشرب ايه بما انك اول مرة تزورنى
فارس : عندك حاجة تتشرب
انا : طبعا عندى شاى قهوة ينسون نسكافيه شوف نفسك ف ايه وانا اعملهولك
فارس : لالا مش عاوز اشرب حاجات من دى عاوز مشروب خاص كدا بحبه اوى بيحافظ على صحتى وبحبه فريش
انا وانا بغمزله : ايه عاوز خمرة
فارس : لالا خالص ومش عارف هتكسف ان اطلب منك تعملى المشروب دا اصلا مش مهم بس فكرة حلوة الخمرا بردو عندك ولا ايه
بدات اشك فى الراجل دا وكلامه وخصوصا اول مرة اخك بالى ان هو فعلا طيزه كبيرة وبزازة مدلدلة وكمان كلامه متلبون ونظراته الكلها على زبى وجسمى مش فاهم بعد لحظة من الصمت
انا : طب تعالى اتفضل اقعد احنا لحد الوقت واقفين عند الباب
اتحركنا م غير كلام وانا ماشى جنبه وبشورله يقعد
ولسا هقعد سمعت صوت الجرس بيرن تانى استاذنته هفتح الباب
ببص لقيت حد من صحابى ايام الطفولة متعةدين اننا كل جمعة بنسهر عندى نلعب بلاستيشن نشرب سيجارتين حلوين بتاع وخلاص على كدا
انا : اهلا اهلا اى يعم انا قولت انت مش جاى
محمود : لا يسطا وانا اقدر افوت اليوم دا بردو دا انا جايب
حطيت ايدى على بوقه وانا ببرقله وبهمس : اسكت خالص مديرى فى الشغل عندى و مش عاوز حوارات ومش عارف هو عاوز ايه
وقمت ساحبه من ايده
انا ومشاور على محمود : محمود صاحبى وشاورت على استاذ فارس وببص لمحمود استاذ فارس مديرى فى الشغل و زى اخ كبير ليا
طبعا قالو كلام من العادى الرسميات وانا فى عقلى بقول كويس ان محمود جه عشان قلقان م الراجل دا
وقمت قولتلهم هخش أعمل بقى 3 شاى وجاى على متتعرفو على بعض وفعلا قولت اهى فرصة اهرب من الراجل الخول دا وعملت الشاى ورجعت لقيت استاذ فارس
بيقولى : طب انا هستاذنك يا السيد عشان المدام يعتتلى عاوزه حاجة ضرورى للبيت ولو فى وقت لسا هكلمك نكمل القعدة اللطيفة دى صاحبك دمه خفيف
انا من ورا قلبى : طب خليك طب اشرب الشاى يا استاذ فارس
فارس : معلش المرة الجاية اكيد قريب
ومشى
محمود : دا الراجل دا دمه خفيف بشكل يلا معلش ان هو قام قعدته حلوة
انا وانا ساكت ومش عارف بصيت لمحمود
وقولتله : طيب يلا ورينا جايب ايه ولا ناوى تضرب عليها
وقعدنا وخدنا قعدتنا من حشيش لى بلاستيشن وع الساعة 11 محمود قام مشى وقالى اخلع انا قبل ما المرا تتكلم وتبقى ليلة خرا وقعد يضحك مشيت معاه للباب واحنا الاتنين فى عالم تانى وقفلت الباب وراه ودخلت على اوضتى ومددت ع السرير معرفش قد ايه بس عينى كانت راحت ف النوم
لقيت الجرس بيرن للمرة التالتة قمت وانا مش فايق خالص ولبست شورت كان جنبى ع السرير عشان بنام ملط بسبب الحر والمروحة هواها ابن متناكة سخن اصلا ولبسته م غير ماخد بالى على اللحم
وقمت فتحت الباب لقيت قدامى استاذ فارس
انا واحاول استوعب الدنيا وافوق من الخرا الشاربه : استاذ فارس اتفضل انا اسف جدا تعالى
فارس : شكلك نمت خلاص هنزل انا انا كنت جنبك وكان عندى مشوار خلصته بدرى قولت اكيد لسا سهران مع صاحبك
انا : لالا محمود دا بيطبع يجرى زى العيال من الساعة 11 على البيت عريس جديد بقى
فارس : طب شكلك نايم هجيلك ف وقت تانى
استوعبت ان لسا موقفه على الباب برا وواقفين نتكلم دخلت بسرعة قولتلو لالا اتفضل بس رايح فين وفاجاة لقيته بيبصلى من فوق لتحت وبيضحك
فارس : مش بؤلك نايم ولا فى واحدة معاك
بصيت لنفسى بسرعة واستوعبت الانا فيه لابس الشورت على اللحم يدوب مغطى فخدى بالعافية زبى واقف نص واقفه وباين وعامل خيمة فى الشورت ومش لابس تشيرت
انا : احمم لا لا ابدا هو بس لما محمود نزل دخلت خدت نصاية نوم كدا قولت اكيد هترن عليا زى مقولت قبل متيجى
فارس : انا فعلا رنيت بس لقيتك غير متاح قولت يبقى لسا سهرانين
انا : طب تعالى اتفضل طبعا البيت بيتك انا هدخل البس وجاى
فارس : يبنى تعالى احنا رجالة زى بعض وبعدين دا بيتك تعالى اقعد
فاجاة خدت بالى انه شايل شنطة سودا ف ايده باين اوى ان فيها ازازة والايد التانية معاه حاجات اكيد من مقلة لب وفول من المكتوب عليها
انا : كلفت نفسك بس ليه
فارس : ولا اى حاجة ياراجل جاى لاخويا
وبص ع الطربيزة لقى بواقى رل الحشيش والكرتيلا ودفتر البفرة
فارس : دى كانت سهرة جامدة بقى فعلا خسارة ان مكنتش موجود
انا : لالا تتعوض وحالا لو عاوز دا كل جمعة فيه سهرة زى دى انا و محمود
فارس : خسارة محمود مش موجود يلا هو فاز ب النص الاول م السهرة وانا هفوز ب النص التانى
انا : طب هروح انا اجيب كاسين وأطباق واجيلك ريموت الشاشة اهو لو تحب تشغل اى حاجة من على النت او مواقع الافلام هتلاقى كل حاجة هنا
و دخلت غسلت وشى عشان عرفت انها سهرة غرق وكان معايا ربع صباع قولت اطلعه نلفه مع الكاسين وهو تبقى سهرة جامدة واكسبه خصوصا ان لسا منقول جديد يمكن اترقى ولا اى ابن متناكة ( اهم حاجة المصلحة الشخصية )
ورجعتله لقيته مشغل فيلم اجنبى كان اول مرة اشوفه جايبه من موقع ما مشهور للافلام وقعدنا كان اكشن باين عليه وقعدنا نشرب ونكلم فى الشغل والحياة وحاجات كتير وان هو كان شغال فين وحياته كلها فاجاة ببص ع الفيلم لقيت اتنين رجالة بيبوسو بعض واحد قافش طيز التانى والتانى قافش زب الاول بصتله كدا ب استغراب
انا : شوفت شوفت العيال الاجانب ولاد الكلب معندهمش مشكلة انهم ينيكو بعض
فارس : اها عندهم عادى وهنا يقعد يقولك قيم مجتمع وحاجات متناكة
انا : فعلا مش عارف انا الناس دى مالها محبكها ليه
لقيته بيحط ايدى على رجلى
وبيقولى : دا عالم تعبانة يعم
بصيت على ايده وهيا بتقرب لزبى
وقولتلو : و**** انا التعبان يا استاذ فارس
كان الويسكى مع الحشيش بداء خلاص يسيطرو عليا وزبى بداء يقف من الشايفه فى الفيلم الكانو خلاص الواد بيمص للتانى وهو لاحظ ان معجب ب دا فاجاة لقيتو قايم يقف وبيطوح
سندته وقولتلو : شكلك رحت خالص يا استاذ فارس
فارس : يعم استاذ اى احنا هنا صحاب مش فى الشغل قولى فارس عادى
وفاجاة لقيته وقع عليا ووقعت على الكنبة وانا نايم ع ضهرى وهو واقع فوقى ووشه قريب من زبى
بصيتله جامد وانا مش قادر اتحرك م الهيجان وزبى بداء يطلع من برا الشورت عند فخدى وهو لاحظ دا وعينه كانت عليه جامد لحد ملقيته فاجاة بيمسكه ب ايده وفضلت انا ساكت ورفعت عينى لفوق وهو لما لاحظ دا كمل م غير كلام كمل لعب ف زبى على الشورت و فاجاة لقيته بيقلعنى الشورت ونزل ببقه على زبى وبلعه كله ولا اجدع شرموطة وانا كنت ف قمة الهيجان وقمت ماسك راسه وبقيت انيك بقه جامد وانا بحرك راسه من شعره وهو بقى يشرق ويتنغنغ ولا اجدع شرموطة وقتها مسكته وطلعت زبى من بوقه وشديته من بزازه وهو بقى يصوت وقلعته التشيرت بتاعه وضربته على طيزه جامد ولقيته صرخ ولا صرخة واحدة دخل ف طيزها زب حمار ومسكته قعدت ارضع بزازه وانا ايدى على طيزه من تحت البنطلون اللابسه واول مدخلتها لقيتو لابس اندر حريمى سبعة
اول مشفت كدا و اتاكدت همست ف ودنو
انا : خخخخ لابس اندر يكسمك وجاهز تتناك دا انا هدلع كسمك يشرموط
فارس : اها نيكنى انا عاوز اتناك منك من يوم مشفتك اول مرة الجريدة
ولقيته قام وقف وقلع البنطلون وكان لابس اندر سبعة فعلا احمر شكله ابن متناكة عليه و قام وقف وصدرلى طيزه جيت امسكها لقيته بعد وقعد يرقص طيزه ويهزها وانت هجت اكتر قمت قايم مسكه من طيزه وقلعته الاندر رميته على الكنبة بعد منيمته على الأرض و اول مشفت طيزه كانت ولا اجدع شرموطة طيزه طيز واحدة ميلف وكيرفى بنت متناكة لبن وبيضة اوى وحلقها ومنعمها ولا عروسة ليلة دخلتها وخرمه لونه احمر بيلمع وقتها من غير مفكر نزلت على طيزه الحسها والعب فيها بلسانى وانا بضربه عليها وبتف على خرمه وهو بقى يطلع اصوات ولا الشرموطة فى شقة دعارة وبدات ازود سرعة لسانى على خرمه وهو صوته يعلى وحركت طيزه تزيد لفيته وقمت مقرب على وشه وقعدت فوق وشه وحشرت زبى فى بوقه وانا بنيك فى بوقه بسرعة وهو بقى يريل طلعت زبى من بوقه وقمت حطيت بيوضى وهو كان ولا الكان جعان ومكلش بقاله ايام ولقى اكل اخيرا وبقى بيبلع بيوضى ويحرك لسانه عليها من تحت ويشفطها ويطلعها ويبوسها ويرجع يقرر نفس الموضوع لحد منا كنت على اخرى و من غير كلمه مسكته من شعره ولفيته على الكنبة وعملته وضع الدوجى استايل وقمت راشق زبى فيه مرة واحدة وانا حاطط ايدى عل بوقه الحسيت ان لو شيلتها الجيران كلها هتعرف ان بنيك شرموطة هنا بعد كام رزعة فيه لقته هدا ورشقت زبى كله جوا وكان ناقص البيوض تدخل وشيلت ايدى وهو اول معملت كدا بداء يتأوه و اوف واح وخلانى هيجت اكتر و بقيت بنيكه بسرعة وانت بلعب فى بزازة واستمر الوضع دا 5 دقايق
طلعت زبى من طيزه و وقفت قدامه وهو كان فى عالم تانى خالص
انا : اى يخول مش عاوز تغير الوضع
فارس وهو فى عالم تانى حرفيا : اححح ايهههح اههه نغير وماله اوووف بس دخله دخله مش عاوزك تخرجه خالص
ضربته على طيزه كذا ضربة جامد ورا بعض وهو بيصرخ من الوجع بجد عشان افتريت عليه وسحبته من شعره ورايا زى الكلب وبصتله
انا : بقى الراجل المحترم مدير الجريدة ساحبه فى ايدى ملط زى الكللابب عشان انيكه
لقيته قرب جامد على زبى وهو مطلع لسانه زى الكللابب وشفطه جوا بقه وبصلى وخرجه من بوقه
فارس : عاوزه جوا طيزى نيكنى نيكنى جامد اوى عاوز اتناك منك انا تحت امر زوبرك انا كل حتة فى جسمى عاوزاك
خدته وقبل منوصل اوضة النوم حبيت اذله اكتر
انا : لا يكسمك مش هنيكك على السرير عشان كدا هتبقى خدت قامة اكبر انا هنيكك قدام باب الحمام هنا
ونيمته على باب الحمام بقى نص جسمه جوا ونصه برا ومن غير ولا كلمة فتحت طيزه ب ايدى ونزلت بجسمى كله وزبى ف طيزه وبقيت انيكه و كأنى بلعب ضغط وبنزل بفترى ابن متناكة ومع كل نزله بسمع صوت بيوضى وهيا بتخبط فى طيزة الكانت بتترج زى الجيلى قعدت كدا بتاع 5 دقايق بردو وقمت رازعه كله جواه وانزلت على وشه لفيته قربت من بؤه فكر ان هبوسه اول مفتح بوقه تفيت فيه الغريب ان لقيته بيبلعه
عرفت ان تحت منى شرموطة كبيرة من غير لحظة تفكير همست فى ودنه
انا : طيزك حلوة اوى يا ابن المتناكة اكيد دى وراثة
فارس وهو بيوحوح : اههححح اهح وراثااااه احح امى الشرموطة كانت طيزها كبيرة اةوووف براحة عليا براحححة بموت انا مراتى نفسها مش هتستحمله احححح
هنا لمعت فى دماغى فكرة بنت متناكة و هيا مراته قولتله وانا بزود السرعة وخلاص كنت قربت اجيبهم
انا : يبن المتناكة طيزك بلاعة اكيد طيز مراتك كدا همسكها انيكها قدامك وبعدها انيكك قدمها يشرموط وتبقى عرص قد الدنيا
فارس : اححح نفسى نفسى تنيكنى انا وهيا اوى قدام بعض هتتبسط اوى هيا كمان من زبك زى منا اتبسط
وقتها انا كنت خلاص بفرقع لبنى فى خرم طيزو وهو بيصوت زى الحربم
فارس : ححح هاتهم هاتهم يدكر العيلة هاتهم زى مهتجيبهم فى اللبوة اية مراتى
هنا انا لقيت زبى اللبن بينطر منه تانى وانا بحشره لاخر نقطة فى طيزه و نمت فوقه وانا بحرك زبى براحة وسط اللبن ال مالى طيزه
انا : هنيكك انت و أية المتناكة و على سريرك
رد عليا وهو ف منتهى اللذة و فى عالم تانى
فارس : براحتك زى متحب تعالى عندى اول وقت متحب تعالى نيكنا احنا كلاب ل زبك خلاص
وقتها قمت من فوقه وعديت عليه وهو نايم على الارض زى مهو و دخلت الحمام ومشيت صباع رجلى على خرم طيزه براحة
وقولتلو : قوم قوم يا ابن المتناكة و أمشى روح لمراتك وريها طيزك
فارس : حاضر يسيدى وتاج راسى
بعد مقام وانا ف الحمام باخد دش لقيتو داخل وعاوز يستحمى
انا : لا يكسمك هتروح كدا لمراتك بلبنى وكمان من غير اندرها الانت جاى بيه هجبهولها انا لما ازوركو
فارس : احا الساعة بقت 5
انا : طيب يلا عشان تلحق تروح وتروح الشغل متناك وانا اجازة انهاردة بعد التعب التعبتو معاك دا يعرص و متتخصمليش وتحسبها ان شغال من البيت على مقال ما ماشى يكسمك
لف وشه وهو بيقولى حاضر وقتها ضربته على طيزه جامد وهو لف وشه ومشى وضحك وبعدها لبس البنطلون ع اللحم والتشيرت الكان جاى بيه
وانا خرجت نمت ف سريرى ملط وقعدت افكر فى الحصل و الانا داخل عليه الايام الجاية و مش عارف اخرتها على فين بس كنت مبسوط فشخ خصوصا بعد موت عمتى و مريم المبقتش بتيحى كتير زى الاول و الكام علاقة العابرة القرفت منهم ...
( انتهت بس ليها اجزاء تانية لو حبين اكملها وهتبقى زى سلسلة فيها شذوذ فيها محارم زى مقولت موضوع عمته فيها دياثة فيها جميع انواع السكس من الاخر لو حبين عرفونى وقتها هبقى اكملها )
مع تحيات مستر همر { السيد }
ياريت لو حد عنده اى اقتراحات للتحسين يقول وانا بتقبل جميع الاراء خصوصا ان مش ضليع فى كتابة السكس عشان انا اصلا روائى وبكتب انواع تانية من القصص
اعرفكو بنفسى اول وخليكو فاكرين كل الهذكرو عشان هتحتاجوه اكيد
انا : تقدر تقول اسمى السيد 25 سنة من القاهرة او ممكن اكون بحور صحفى مبتداء
عمتى : نرمين 42 سنة ماتت من سنة ( مش هنحتاجها هنا بس هنتحاجها باقى الاحزاء )
فارس : مديرى فى الجريدة الشغال فيها فى الاربعينات من عمره
ايه : مرات فارس و دى حتة فرنساوي جسم فاجر فى اواخر التلاتينات
مريم : دى بنت كانت بتساعد عمتى فى البيت عندها حاليا 22 سنة حتى بلدى تقدر تقول عليها بطة
و دى التعاريف للناس الذكرت هنا و ال قدام هنحتاجها لو كملت السلسلة لو حابين وهتكون سلسلة ابدية حرفيا عشان حقيقة بنسبة 80%
اسيبكو بقى مع وقت ممتع وجميل
الموضوع كله بداء لما حد زميلى فى الشغل فاجاة لقيته بيدق باب الشقة بتاعتى فى يوم اجازة
فتحت الباب لقيته بيبتسم
وبيقولى : عامل ايه معلش ان جيتلك فى وقت مش مناسب او بدون معاد
انا : لا خالص يا راجل ازاى بس دا بيتك اتفضل
بصلى بخبث وهو بيهز رجله و اكتافه و بيقولى وهو بيعض على شفايفه : متاكد عاوزنى اخش
انا : اها يا راجل عادى بيت صاحبك تعالى انت عارف انا قاعد لوحدى
دخل وهو بيتفرج على الشقة وحط أيده على كتفى
فارس : بس حياة العزوبية دى يا اخى مش حلوة وصعبة
انا : هيا فعلا مش حلوة خالص وخصوصا بليل لما تبقى مش عارف تعمل ايه بس خلاص انا اتعودت يعنى
فارس : فعلا صعبة بليل اوى بس بردو حياة الكتجوز مين قالك انها سهلة دى صعبة
انا : عادى مسيرى اجربها واتجوز ولاقى العمله بليل
فارس : مش عارف هتتجوز ولا لا خصوصا انك اتعودت يعنى
انا : ليه يعم اتجوز دا انا الف واحدة تتمنا عريس زى شقته جاهزة وغنى وشغال شغلانة محترمة ولو هتيجى تيجى بهدومها بس يعنى عريس لقطه من الاخر بس انا ال لسا ملقتش البنت ال فى خيالى
فارس : امم انت فعلا مليون حد يتمناك طب ويترى ايه عاوز ملكة جمال ولا ايه لسا ملقتهاش
فى عقل بالى مش عارف اقولو ايه وكنت شاكك فيه و فى تصرفاتو بس قولت دا متجوز يعنى مش معقوله
انا : لا عادى بس ملقتش التشدلها ،
طيب تحب تشرب ايه بما انك اول مرة تزورنى
فارس : عندك حاجة تتشرب
انا : طبعا عندى شاى قهوة ينسون نسكافيه شوف نفسك ف ايه وانا اعملهولك
فارس : لالا مش عاوز اشرب حاجات من دى عاوز مشروب خاص كدا بحبه اوى بيحافظ على صحتى وبحبه فريش
انا وانا بغمزله : ايه عاوز خمرة
فارس : لالا خالص ومش عارف هتكسف ان اطلب منك تعملى المشروب دا اصلا مش مهم بس فكرة حلوة الخمرا بردو عندك ولا ايه
بدات اشك فى الراجل دا وكلامه وخصوصا اول مرة اخك بالى ان هو فعلا طيزه كبيرة وبزازة مدلدلة وكمان كلامه متلبون ونظراته الكلها على زبى وجسمى مش فاهم بعد لحظة من الصمت
انا : طب تعالى اتفضل اقعد احنا لحد الوقت واقفين عند الباب
اتحركنا م غير كلام وانا ماشى جنبه وبشورله يقعد
ولسا هقعد سمعت صوت الجرس بيرن تانى استاذنته هفتح الباب
ببص لقيت حد من صحابى ايام الطفولة متعةدين اننا كل جمعة بنسهر عندى نلعب بلاستيشن نشرب سيجارتين حلوين بتاع وخلاص على كدا
انا : اهلا اهلا اى يعم انا قولت انت مش جاى
محمود : لا يسطا وانا اقدر افوت اليوم دا بردو دا انا جايب
حطيت ايدى على بوقه وانا ببرقله وبهمس : اسكت خالص مديرى فى الشغل عندى و مش عاوز حوارات ومش عارف هو عاوز ايه
وقمت ساحبه من ايده
انا ومشاور على محمود : محمود صاحبى وشاورت على استاذ فارس وببص لمحمود استاذ فارس مديرى فى الشغل و زى اخ كبير ليا
طبعا قالو كلام من العادى الرسميات وانا فى عقلى بقول كويس ان محمود جه عشان قلقان م الراجل دا
وقمت قولتلهم هخش أعمل بقى 3 شاى وجاى على متتعرفو على بعض وفعلا قولت اهى فرصة اهرب من الراجل الخول دا وعملت الشاى ورجعت لقيت استاذ فارس
بيقولى : طب انا هستاذنك يا السيد عشان المدام يعتتلى عاوزه حاجة ضرورى للبيت ولو فى وقت لسا هكلمك نكمل القعدة اللطيفة دى صاحبك دمه خفيف
انا من ورا قلبى : طب خليك طب اشرب الشاى يا استاذ فارس
فارس : معلش المرة الجاية اكيد قريب
ومشى
محمود : دا الراجل دا دمه خفيف بشكل يلا معلش ان هو قام قعدته حلوة
انا وانا ساكت ومش عارف بصيت لمحمود
وقولتله : طيب يلا ورينا جايب ايه ولا ناوى تضرب عليها
وقعدنا وخدنا قعدتنا من حشيش لى بلاستيشن وع الساعة 11 محمود قام مشى وقالى اخلع انا قبل ما المرا تتكلم وتبقى ليلة خرا وقعد يضحك مشيت معاه للباب واحنا الاتنين فى عالم تانى وقفلت الباب وراه ودخلت على اوضتى ومددت ع السرير معرفش قد ايه بس عينى كانت راحت ف النوم
لقيت الجرس بيرن للمرة التالتة قمت وانا مش فايق خالص ولبست شورت كان جنبى ع السرير عشان بنام ملط بسبب الحر والمروحة هواها ابن متناكة سخن اصلا ولبسته م غير ماخد بالى على اللحم
وقمت فتحت الباب لقيت قدامى استاذ فارس
انا واحاول استوعب الدنيا وافوق من الخرا الشاربه : استاذ فارس اتفضل انا اسف جدا تعالى
فارس : شكلك نمت خلاص هنزل انا انا كنت جنبك وكان عندى مشوار خلصته بدرى قولت اكيد لسا سهران مع صاحبك
انا : لالا محمود دا بيطبع يجرى زى العيال من الساعة 11 على البيت عريس جديد بقى
فارس : طب شكلك نايم هجيلك ف وقت تانى
استوعبت ان لسا موقفه على الباب برا وواقفين نتكلم دخلت بسرعة قولتلو لالا اتفضل بس رايح فين وفاجاة لقيته بيبصلى من فوق لتحت وبيضحك
فارس : مش بؤلك نايم ولا فى واحدة معاك
بصيت لنفسى بسرعة واستوعبت الانا فيه لابس الشورت على اللحم يدوب مغطى فخدى بالعافية زبى واقف نص واقفه وباين وعامل خيمة فى الشورت ومش لابس تشيرت
انا : احمم لا لا ابدا هو بس لما محمود نزل دخلت خدت نصاية نوم كدا قولت اكيد هترن عليا زى مقولت قبل متيجى
فارس : انا فعلا رنيت بس لقيتك غير متاح قولت يبقى لسا سهرانين
انا : طب تعالى اتفضل طبعا البيت بيتك انا هدخل البس وجاى
فارس : يبنى تعالى احنا رجالة زى بعض وبعدين دا بيتك تعالى اقعد
فاجاة خدت بالى انه شايل شنطة سودا ف ايده باين اوى ان فيها ازازة والايد التانية معاه حاجات اكيد من مقلة لب وفول من المكتوب عليها
انا : كلفت نفسك بس ليه
فارس : ولا اى حاجة ياراجل جاى لاخويا
وبص ع الطربيزة لقى بواقى رل الحشيش والكرتيلا ودفتر البفرة
فارس : دى كانت سهرة جامدة بقى فعلا خسارة ان مكنتش موجود
انا : لالا تتعوض وحالا لو عاوز دا كل جمعة فيه سهرة زى دى انا و محمود
فارس : خسارة محمود مش موجود يلا هو فاز ب النص الاول م السهرة وانا هفوز ب النص التانى
انا : طب هروح انا اجيب كاسين وأطباق واجيلك ريموت الشاشة اهو لو تحب تشغل اى حاجة من على النت او مواقع الافلام هتلاقى كل حاجة هنا
و دخلت غسلت وشى عشان عرفت انها سهرة غرق وكان معايا ربع صباع قولت اطلعه نلفه مع الكاسين وهو تبقى سهرة جامدة واكسبه خصوصا ان لسا منقول جديد يمكن اترقى ولا اى ابن متناكة ( اهم حاجة المصلحة الشخصية
)ورجعتله لقيته مشغل فيلم اجنبى كان اول مرة اشوفه جايبه من موقع ما مشهور للافلام وقعدنا كان اكشن باين عليه وقعدنا نشرب ونكلم فى الشغل والحياة وحاجات كتير وان هو كان شغال فين وحياته كلها فاجاة ببص ع الفيلم لقيت اتنين رجالة بيبوسو بعض واحد قافش طيز التانى والتانى قافش زب الاول بصتله كدا ب استغراب
انا : شوفت شوفت العيال الاجانب ولاد الكلب معندهمش مشكلة انهم ينيكو بعض
فارس : اها عندهم عادى وهنا يقعد يقولك قيم مجتمع وحاجات متناكة
انا : فعلا مش عارف انا الناس دى مالها محبكها ليه
لقيته بيحط ايدى على رجلى
وبيقولى : دا عالم تعبانة يعم
بصيت على ايده وهيا بتقرب لزبى
وقولتلو : و**** انا التعبان يا استاذ فارس
كان الويسكى مع الحشيش بداء خلاص يسيطرو عليا وزبى بداء يقف من الشايفه فى الفيلم الكانو خلاص الواد بيمص للتانى وهو لاحظ ان معجب ب دا فاجاة لقيتو قايم يقف وبيطوح
سندته وقولتلو : شكلك رحت خالص يا استاذ فارس
فارس : يعم استاذ اى احنا هنا صحاب مش فى الشغل قولى فارس عادى
وفاجاة لقيته وقع عليا ووقعت على الكنبة وانا نايم ع ضهرى وهو واقع فوقى ووشه قريب من زبى
بصيتله جامد وانا مش قادر اتحرك م الهيجان وزبى بداء يطلع من برا الشورت عند فخدى وهو لاحظ دا وعينه كانت عليه جامد لحد ملقيته فاجاة بيمسكه ب ايده وفضلت انا ساكت ورفعت عينى لفوق وهو لما لاحظ دا كمل م غير كلام كمل لعب ف زبى على الشورت و فاجاة لقيته بيقلعنى الشورت ونزل ببقه على زبى وبلعه كله ولا اجدع شرموطة وانا كنت ف قمة الهيجان وقمت ماسك راسه وبقيت انيك بقه جامد وانا بحرك راسه من شعره وهو بقى يشرق ويتنغنغ ولا اجدع شرموطة وقتها مسكته وطلعت زبى من بوقه وشديته من بزازه وهو بقى يصوت وقلعته التشيرت بتاعه وضربته على طيزه جامد ولقيته صرخ ولا صرخة واحدة دخل ف طيزها زب حمار ومسكته قعدت ارضع بزازه وانا ايدى على طيزه من تحت البنطلون اللابسه واول مدخلتها لقيتو لابس اندر حريمى سبعة
اول مشفت كدا و اتاكدت همست ف ودنو
انا : خخخخ لابس اندر يكسمك وجاهز تتناك دا انا هدلع كسمك يشرموط
فارس : اها نيكنى انا عاوز اتناك منك من يوم مشفتك اول مرة الجريدة
ولقيته قام وقف وقلع البنطلون وكان لابس اندر سبعة فعلا احمر شكله ابن متناكة عليه و قام وقف وصدرلى طيزه جيت امسكها لقيته بعد وقعد يرقص طيزه ويهزها وانت هجت اكتر قمت قايم مسكه من طيزه وقلعته الاندر رميته على الكنبة بعد منيمته على الأرض و اول مشفت طيزه كانت ولا اجدع شرموطة طيزه طيز واحدة ميلف وكيرفى بنت متناكة لبن وبيضة اوى وحلقها ومنعمها ولا عروسة ليلة دخلتها وخرمه لونه احمر بيلمع وقتها من غير مفكر نزلت على طيزه الحسها والعب فيها بلسانى وانا بضربه عليها وبتف على خرمه وهو بقى يطلع اصوات ولا الشرموطة فى شقة دعارة وبدات ازود سرعة لسانى على خرمه وهو صوته يعلى وحركت طيزه تزيد لفيته وقمت مقرب على وشه وقعدت فوق وشه وحشرت زبى فى بوقه وانا بنيك فى بوقه بسرعة وهو بقى يريل طلعت زبى من بوقه وقمت حطيت بيوضى وهو كان ولا الكان جعان ومكلش بقاله ايام ولقى اكل اخيرا وبقى بيبلع بيوضى ويحرك لسانه عليها من تحت ويشفطها ويطلعها ويبوسها ويرجع يقرر نفس الموضوع لحد منا كنت على اخرى و من غير كلمه مسكته من شعره ولفيته على الكنبة وعملته وضع الدوجى استايل وقمت راشق زبى فيه مرة واحدة وانا حاطط ايدى عل بوقه الحسيت ان لو شيلتها الجيران كلها هتعرف ان بنيك شرموطة هنا بعد كام رزعة فيه لقته هدا ورشقت زبى كله جوا وكان ناقص البيوض تدخل وشيلت ايدى وهو اول معملت كدا بداء يتأوه و اوف واح وخلانى هيجت اكتر و بقيت بنيكه بسرعة وانت بلعب فى بزازة واستمر الوضع دا 5 دقايق
طلعت زبى من طيزه و وقفت قدامه وهو كان فى عالم تانى خالص
انا : اى يخول مش عاوز تغير الوضع
فارس وهو فى عالم تانى حرفيا : اححح ايهههح اههه نغير وماله اوووف بس دخله دخله مش عاوزك تخرجه خالص
ضربته على طيزه كذا ضربة جامد ورا بعض وهو بيصرخ من الوجع بجد عشان افتريت عليه وسحبته من شعره ورايا زى الكلب وبصتله
انا : بقى الراجل المحترم مدير الجريدة ساحبه فى ايدى ملط زى الكللابب عشان انيكه
لقيته قرب جامد على زبى وهو مطلع لسانه زى الكللابب وشفطه جوا بقه وبصلى وخرجه من بوقه
فارس : عاوزه جوا طيزى نيكنى نيكنى جامد اوى عاوز اتناك منك انا تحت امر زوبرك انا كل حتة فى جسمى عاوزاك
خدته وقبل منوصل اوضة النوم حبيت اذله اكتر
انا : لا يكسمك مش هنيكك على السرير عشان كدا هتبقى خدت قامة اكبر انا هنيكك قدام باب الحمام هنا
ونيمته على باب الحمام بقى نص جسمه جوا ونصه برا ومن غير ولا كلمة فتحت طيزه ب ايدى ونزلت بجسمى كله وزبى ف طيزه وبقيت انيكه و كأنى بلعب ضغط وبنزل بفترى ابن متناكة ومع كل نزله بسمع صوت بيوضى وهيا بتخبط فى طيزة الكانت بتترج زى الجيلى قعدت كدا بتاع 5 دقايق بردو وقمت رازعه كله جواه وانزلت على وشه لفيته قربت من بؤه فكر ان هبوسه اول مفتح بوقه تفيت فيه الغريب ان لقيته بيبلعه
عرفت ان تحت منى شرموطة كبيرة من غير لحظة تفكير همست فى ودنه
انا : طيزك حلوة اوى يا ابن المتناكة اكيد دى وراثة
فارس وهو بيوحوح : اههححح اهح وراثااااه احح امى الشرموطة كانت طيزها كبيرة اةوووف براحة عليا براحححة بموت انا مراتى نفسها مش هتستحمله احححح
هنا لمعت فى دماغى فكرة بنت متناكة و هيا مراته قولتله وانا بزود السرعة وخلاص كنت قربت اجيبهم
انا : يبن المتناكة طيزك بلاعة اكيد طيز مراتك كدا همسكها انيكها قدامك وبعدها انيكك قدمها يشرموط وتبقى عرص قد الدنيا
فارس : اححح نفسى نفسى تنيكنى انا وهيا اوى قدام بعض هتتبسط اوى هيا كمان من زبك زى منا اتبسط
وقتها انا كنت خلاص بفرقع لبنى فى خرم طيزو وهو بيصوت زى الحربم
فارس : ححح هاتهم هاتهم يدكر العيلة هاتهم زى مهتجيبهم فى اللبوة اية مراتى
هنا انا لقيت زبى اللبن بينطر منه تانى وانا بحشره لاخر نقطة فى طيزه و نمت فوقه وانا بحرك زبى براحة وسط اللبن ال مالى طيزه
انا : هنيكك انت و أية المتناكة و على سريرك
رد عليا وهو ف منتهى اللذة و فى عالم تانى
فارس : براحتك زى متحب تعالى عندى اول وقت متحب تعالى نيكنا احنا كلاب ل زبك خلاص
وقتها قمت من فوقه وعديت عليه وهو نايم على الارض زى مهو و دخلت الحمام ومشيت صباع رجلى على خرم طيزه براحة
وقولتلو : قوم قوم يا ابن المتناكة و أمشى روح لمراتك وريها طيزك
فارس : حاضر يسيدى وتاج راسى
بعد مقام وانا ف الحمام باخد دش لقيتو داخل وعاوز يستحمى
انا : لا يكسمك هتروح كدا لمراتك بلبنى وكمان من غير اندرها الانت جاى بيه هجبهولها انا لما ازوركو
فارس : احا الساعة بقت 5
انا : طيب يلا عشان تلحق تروح وتروح الشغل متناك وانا اجازة انهاردة بعد التعب التعبتو معاك دا يعرص و متتخصمليش وتحسبها ان شغال من البيت على مقال ما ماشى يكسمك
لف وشه وهو بيقولى حاضر وقتها ضربته على طيزه جامد وهو لف وشه ومشى وضحك وبعدها لبس البنطلون ع اللحم والتشيرت الكان جاى بيه
وانا خرجت نمت ف سريرى ملط وقعدت افكر فى الحصل و الانا داخل عليه الايام الجاية و مش عارف اخرتها على فين بس كنت مبسوط فشخ خصوصا بعد موت عمتى و مريم المبقتش بتيحى كتير زى الاول و الكام علاقة العابرة القرفت منهم ...
( انتهت بس ليها اجزاء تانية لو حبين اكملها وهتبقى زى سلسلة فيها شذوذ فيها محارم زى مقولت موضوع عمته فيها دياثة فيها جميع انواع السكس من الاخر لو حبين عرفونى وقتها هبقى اكملها )
مع تحيات مستر همر { السيد }
ياريت لو حد عنده اى اقتراحات للتحسين يقول وانا بتقبل جميع الاراء خصوصا ان مش ضليع فى كتابة السكس عشان انا اصلا روائى وبكتب انواع تانية من القصص
