مكتملة زوجة رجل مهم ــ ثلاثة عشر جزءا ــ 10/6/2025

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
كاتب ماسي
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ناقد مجلة
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
ميلفاوي خواطري
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
10,414
مستوى التفاعل
3,355
النقاط
62
نقاط
41,804
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الاول .
صحيت من النوم علي صوت مراتى بتقولى اصحي يا معرص عشان تفطر . فتحت عيني علي لبنى مراتى لقيتها عريانه زى ما هى من امبارح . اكيد فهمتو انا مين
انا جمال . ٣٨ سنه . بشتغل مدير حسابات وشريك فى شركة كبيره بقالي ١٢ سنه . ولبنى مراتى ٣٥سنه بتشتغل معايا فى نفس الشركة في قسم الموارد البشرية . اتعرفنا علي بعض فى الشغل وبدأت بينا قصة حب وبعد سنتين اتجوزنا. ودلوقتي بقالنا ١٠ سنين متجوزين
لبنى مراتى محجبه. ومن عيله محافظه جدا . وجسمها جسم فرسه . طويله ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلو متقسم صح مع بزاز كبيره طيز بارزه واكمننا مخلفناش لمشاكل عندى جسمها مشدود مفهوش كرش
حياتنا روتينيه لدرجة الملل . من الشغل للبيت اكل نوم . تانى يوم نروح الشغل وهكذا باستثناء ايام الاجازات بنزور الاهل او بنخرج لاى مكان .
وحياتنا الجنسيه بقت بنفس الروتين . مفيهاش حاجه تستحق الذكر .
لبنى طول ما احنا فى الشغل تحت عنيا دايما ولما بتتحرك من مكتبها او حد بيدخلها بكون متابعها لان شغلنا مفهوش حركه كتير
لكن هى بطيبعتها اجتماعيه جدا وتحب تهزر وتضحك وتتكلم مع اى حد . وانا مراعى شخصيتها ومش بحب اكبتها عشان متكرهش الشغل بسببى . ولانى عارفها كده من قبل ما نتجوز
استاذ كريم دا مندوب علاقات عامه دايما بيتردد على لبنى فى مكتبها . ودا الوحيد اللى بتضايق من وجوده لانه ميلفات وعينه زايغه وكل ما بيدخل عند لبنى الدم بيغلي فى نفوخى . وكل مره بكلمها انها لازم تتعامل معاه بجمود عشان مياخدش عليها .
لغاية ما فى يوم بعد ٥ سنين جواز . لبنى طلبت منى انزل الصور من تليفونها علي الكمبيوتر لان الذاكره مليانه . وانا بنزل الصور قلبت فى التليفون ووصلت لسلة المحذوفات . شدنى صور ليها بقمصان نوم وصور معريه حتت من جسمها ( كسها وبزازها ) وكل الصور من غير وش . دماغى ابتدت تودى وتجيب . سالتها ايها الصور دى . قالتلي دى صور بصورها لنفسي يا حبيبى لما بلبس قميص نوم حلو على جسمى بحب اشوف نفسي فيه . معلقتش علي كلامها وقررت اعدى الموقف . لكن تعبت نفسيا ودماغى كانت هتنفجر من التفكير ومكنتش بعرف انام
عدى شهرين القلق والحيره والشعور بالخيانه هيموتنى . وبقيت مراقبها فى الشغل باستمرار . لغايه ما فى يوم وصلتها تشترى طلبات من السوق بعد الشغل وانا روحت البيت عشان تعبان . واكتشفت انها نسيت الموبايل ف العربيه . وصعب انى ارجعلها . قولت هى هترجع بتاكسي وملوش لزوم ارجعلها .
خدت الفون معايا وفتحته ومباشرة فتحت المحذوفات
ولقيت عدد كبير من الصور الفاجره وهي نايمه وواقفه وبكل الاوضاع وعريانه ملط وبردو وشها مش باين . برغم شخصيتى الهادية اتحولت لكتلة من الغضب مستنى مراتى عشان انفجر فيها . وبمجرد ما وصلت فتحت الصور واديتها التليفون وقولتلها
انا : ايه رايك فى الصور دى
لبنى : ايه الصور دى
انا : انتى بتسألينى انا
لبنى : انت ايه اللي يخليك تقلب فى تليفونى اصلا
انا : ( بصوت عالى ) انتى كمان ليكي عين . انتى مفروض تحطى دماغك فى الارض وتخرسى خالص
لبنى : ليه يعنى هو انا عملت ايه
انا : يا هانم الصور دى كانت مبعوته لواحد راجل
مفيش واحده تصور كسها وبزازها وطيزها لنفسها ابدا . ولا يمكن تكونى بعتيها لواحده من اهلك ولا صحباتك طبعا يبقي اكيد بعتيها لواحد وسخ زيك
لبنى : اخرس واياك تقول كده تانى . وابتدت تعيط
انا : انتى وسخه وانا هفضحك وسط اهلك ولسه هكمل كلامى لقيتها نزلت على رجلى تبوسها
لبنى : ابوس رجلك بلاش يا جمال. ابوس رجلك سامحنى دى غلطه ومش هتتكرر ابدا وحياتى عندك . لو ليا عندك اى معزة او محبه فى قلبك ارحمنى . دى نزوه ومجرد حاجه بطلع فيها زهقى
انا : كنتى بتبعتى الصور دى لمين . انطقى
لبنى : ناس من النت معرفهمش
انا : يا سلام . وانا مفروض أصدق. انتى فكرانى اهبل
لبنى : وحياتك عندي دا اللي حصل . ناس لا اعرفهم ولا يعرفونى . مجرد حاجه بضيع بيها وقت لما اكون لوحدى
انا : طيب هاتى التليفون دا وانا هعرف بنفسي
ضربتها برجلى ودخلت الاوضه وقفلت على نفسي . وفضلت قاعد يومين وليله نزلت برامج استرجاع صور ومحادثات وقلبت فى كل حساباتها فيسبوك وتويتر . لغاية ما لقيت انها بتتواصل مع واحد مسجلاه باسمى سلمى وهو اللى بتبعتله الصور وبتمارس معاه سكس وعرفت من المحادثات انهم اتقابلو وناكها اكتر من مره كنت هتجنن ومدقتش طعم الاكل ولا النوم لغاية تانى يوم بالليل
خرجت من الاوضه لقيتها نايمه على الكنبه بنفس اللبس . سيبتها ودخلت الحمام . وخرجت لقيتها صحيت ودخلت تجهز اكل .
قعدت شغلت التلفزيون من سكات . وهى جت حطت الاكل قدامى . مبصتش عليها وفضلت اقلب فى التلفزيون . قالتلي كل معايا . انت مكلتش حاجه بقالك يومين .
فعلا انا كنت حاسس انى هموت من الجوع لكن مش قادر احط حاجه فى بؤى . وفضلت تحاول تهدينى وتتأسف وانا مش طايق اسمع صوتها . اديتها التليفون وقولتلها مين سلمى ؟
لبنى سكتت ومردتش
انا : هتنطقى ولا نتطلق ونرتاح احنا الاتنين طتلما انا مش مكفيكي
لبنى : ( منهاره من العياط ) صدقنى يا حبيبى دى نزوه وراحت
انا : نزوه . بقي تروحى لوحد بيته وينام معاكى اكتر من مره وتقولى نزوه . انتي مش هينفع معاكى الكلام .
قومت من مكانى بسرعه ولسه هروح على الاوضه حسيت الدنيا بتلف بيا ووقعت اغمى عليا .
فوقت لقيت نفسي على السرير وبتقولى . عشان خاطرى لازم تاكل اى حاجه . بلاش عشان خاطرى . عشان نفسك . وبتدينى معلقة شوربه .
شربت واكلتنى شويه . وبعدين نمت ولما صحيت كنت ابتديت اشد نفسى واقدر اتعدل . كانت مجهزه اكل اكلت كويس وهى جنبى ع السرير
لبنى : حقك عليا يا جمال . انا فعلا وسخه لكن المسامح كريم . وانت متهونش عليا
انا : ما انا هونت خلاص
لبنى : اوعدك غلطه مش هتتكرر تانى . انتى حبيبى وعمرى كله . انت جوزى وحبيبى وابويا وصاحبى
انا مقدرش اعيش من غيرك .
انا : انا عايز اعرف كل حاجه بالتفصيل
لبنى : حاضر انا حكيلك كل حاجه بس اوعدنى انك متطلقنيش وتسامحنى
انا : اوعدك


الجزء الثانى
لبنى: افتكر انك وعدتنى . واوعى تخلف وعدك
انا : طالما صارحتيني مش هعمل حاجه . وطول ما انتى صريحه مش هتضايق ولا ازعل واشك فيكي سواء دلوقتي او بعدين
لبنى : تمام اتفقنا
انا : طيب . يلا بقي احكيلي كل حاجه من البدايه
لبنى : من بداية شغلى فى الشركه وقبل ما انا وانت نتجوز او نتخطب وانا بتعرض لمعاكسات كتير وطبعا تحرشات كلاميه او جسديه من كذا واحد .
انا : زى مين .
لبنى : طبعا حسين ورجب ومحمد وعم سعيد
انا : حتى عمى سعيد بتاع البوفيه . دا معدى ال ٥٠ سنه
لبنى : شوفت بقي
انا : ودا كان بيعمل ايه
لبنى : كان بيستظرف ويهزر وعامل فيها حنين يفضل يطبطب عليا ويمشي ايده علي ضهرى
انا : بس كده
لبنى : كل ما ادخل التويليت بعدى من جنب البوفيه يضحك ويقولى اجى اساعدك . وكلام من دا
انا : تمام . كملى ومين كمان
لبنى : وخالد وكريم . وانت عارفهم اصحاب وشغالين مع بعض . وبعدها سكتت
انا : سكتى ليه . كملى عايز اعرف كل حاجه
لبنى : اللي كان بيكلمنى كريم . وهو اللي ابتدى معايا كلام ومعاكسات من قبل جوازنا وهو جريئ وبجح اوى . وبعد ما اتجوزنا قولت هيهدى شويه ويبعد عنى . لكن بالعكس زاد اوى لدرجة كنت خايفه انت تعرف وتحصل مشكله بينك وبينه . وحاولت كتير ابعده عنى لكن مفيش فايده
المهم . قبل الجواز طلب يشوفنى بقميص ليلة الدخله . وانا طبعا طنشته ومكنتش فضياله . فضل يبعتلى عايز يشوفنى ويوم الصباحيه فضل يزن وانا عامله الفون صامت ومش برد عليه . فضل يرن عليا . بعتله صورة عشان يهدى ويسكت .
انا ؛ عايزه تقنعيني ان دى اول صورة تبعتيهاله
لبنى : وهى وشها فى الارض . صراحه كنت بعتله كام صورة قبل جوازنا . بس بلبس عادى
انا : لبس ايه .
لبنى : ( وهى مكسوفه ) خلاص بقي مش لازم تفاصيل اوى
انا : احنا اتفقنا منخبيش حاجه . صح ؟
لبنى : صح
ببعت صور بلبس بيت عادى . عبايه بيتى او شورت وبودى . ومره واحده فضل يزن عليا بعتله فيديو وانا فى الحمام باخد شاور . ( قالتها وهى خايفه من رد فعلي )
انا : حسيت بنار جوايا ومع ذلك كتمتها وقولتلها
خايفه ليه . كملى . انا وعدتك مش هتضايق
لبنى : بس ياحبيبى . المهم من كتر زنه بعتله صورة لجسمى بقميص نوم ليلة الدخله وكنت فاكره انه هيهدى لكن الصورة هيجته اكتر وبقي زى التور الهايج مش مبطل رسايل ولا اتصال . فانا قفلت التليفون خالص . لكن اضطريت افتحه يوم الصباحيه بالليل عشان الناس اللي بتبعت تباركلى. لقيته باعتلي رسايل كتير . وتوسلات انى ابعتله صور كمان . بعتله كام صورة وقفلت التليفون
وبعد ما رجعنا الشغل بعد شهر العسل . اسلوبه بقى بجح اوى معايا وبيكلمنى كانه ماسك عليا زله . واوقات واحنا فى المكتب يقولى امتى هنتقابل وكان عايز يجينى الشقه . وانا كنت بتهرب منه . وقفلت الباب دا خالص لانى بكون معاك فى الشغل وبنروح ونييجى مع بعض كل يوم . قالي خلاص انا عندى مكان وعايزنى اروحله . ولما صديته وحاولت اشيل الفكره من دماغه وان دا مستحيل . بعتلي صورة من الصور اللي بعتهاله وساومنى انى اروحله او يبعتهالك من رقم غريب
انا : طب وبعدين
لبنى : مريت بايام صعبه وكنت منهاره ومخنوقه وندمانه على كل اللي عملته . لكن كان قدامى حاجه من اتنين . يا اما اروحله عشان اسكته واخليه يبعد عنى . يا اما اتفضح واتطلق
انا : وانتى تخترتى تروحيله
لبنى : ( بعصبيه ) كنتى عايزنى اعمل ايه .
انا : اهدى بس . كملى
لبنى : ايوه روحتله فى يوم وكان فى نيتى اتكلم معاه واحاول اقنعه يبعد عنى باى طريقه .
طلبت منك توصلنى عند ماما وقولتلك هرجع البيت بتاكسى.
انا : دا كان بعد جوازنا بقد ايه
لبنى : شهرين او تلاته تقريبا
انا : سكت مرضتش اعلق
لبنى : انا اسفه يا حبيبى غصب عنى . (كنت ممدد على السرير وساند ضهرى وهى نامت عليا وحضنتنى ودموعها بتنزل )
انا : خير يا حبيبتى . كملى
لبنى : ( وهى لسه فى حضنى ) . بس يا حبيبى وصلت للعنوان اللي بعتهولى . واول ما دخلت مدانيش فرصه وهجم عليا اخدنى بالحضن وفضل يبوس فيا ويقلعنى هدومى ومهما حاولت اوقفه او امنعه مفيش فايده . وشالنى ودخلنى اوضة النوم و رمانى على السرير وهجم عليا واغتصبنى
انا : كملى
لبنى : حبيبى اكيد انت فاهم عمل ايه
انا : لا احكيلى اللي حصل
لبنى : بعد ما نيمنى على السرير شد الجيبه عشان يقلعهالى وانا حاولت امنعه لدرجة كانت هتتقطع فى ايدي لكن مقدرتش عليه. وقلعهالى .وشد الاتدر كمان قلعهولى . وفتح رجلى و......
انا : سكتى ليه
لبنى : خايفه تضايق من كلامى . انا عارفه انه كلام يزعل . معلش اسفه
انا : ( برغم كل مشاعر الغيره والغضب والانكسار حسيت بجسمى بيسخن وزبى ابتدى ينتصب )
لا يا حبيبتى مش زعلان . حصل ايه بعد ما فتح رجلك
لبنى : رفعهم لفوق وطلع زبه دخله فى كسى . وابتدى ينيكنى . وبعدين مسك بزازى يرضع فيهم وطلع علي شفايفى يبوسهم وبقي زى المجنون بينيكنى وبيبدل على شفايفى ويلحس رقبتى ويرضع فى بزازى لغاية ما خلص .
انا : خلص فين . كبهم فين
لبنى : طلع زبه وكبهم على بطنى
زبى فى اللحظه دى كان منتصب على اخره ولبنى حاسه بيه وهو بيشد شويه بشويه من كلامها
انا ؛ وبعدين ايه اللي حصل
لبنى : قام من عليا ودخل الحمام. وانا مسحت بطنى بمناديل . خرج من الحمام وباسنى وقالي
كريم : اخيرا يا لبنى . انا كان نفسى فيكي من زمان اوى
لبنى : انت ايه اللي عملته دا . انت كلب و حقير
كريم : متكبيرش الموضوع اوى . احنا اتبسطنا سوا
لبنى : مين اللي اتبسط يا حيوان
كريم : اهدي بس وناولنى قزازة عصير اشربها
قعدت اشرب العصير وانا مش طايقه ابص لخلقته . وبعدها دخلت الحمام عشان اغسل نفسى . وكنت لسه عريانه . لقيته داخل ورايا . حاولت امنعه بس هو زقنى ودخل وقفل الباب . وشغل الدش وشدنى . وفضل يلعب فى جسمى تحت الميه ويدخل صباعه فى كسى ويقفش فى بزازى ويرضع فيهم
انا : ( قاطعتها ) وانتى كان احساسك ايه
لبنى : كنت متضايقه طبعا وعايزه اخلص منه
انا : احنا اتفقنا على الصراحه . متخافيش مش هزعل
زبى اللي واقف وبيحك فى بطنها شجعها انها تتكلم
لبنى : ( بكسوف ) صراحه كنت متضايقه بس فى نفس الوقت جسمى ساح خالص من حركة ايده وهى بتلعب فى جسمى . وايده التانيه اللى بتدخل وتطلع فى كسى
اى واحده مكانى كانت هتتأثر باللي بيعمله . وباين انه خبره مع الستات لانه كان عارف بيحرك ايده ازاى . وبينيك ازاى. ( قالتها وهى بتغرس ضوافرها فى دراعى )
انا : وبعدين
لبنى : خلصنا شاور ونشفلى جسمى وشدنى تانى على السرير . وفضل يبوس فيا ولفنى بقي ضهرى له وخلانى فنست ( دوجى ) ودخل زبه فى كسى وناكنى شوت تانى بس طول اوى وفضل ينيكنى بعنف ويشد شعرى ويضربنى على طيزى كانى واحده مأجرها
( زبى بقي على اخره جوا البنطلون وابتدى ينغزها فى بطنها . مدت ايدها تمشيها عليه من فوق البنطلون وهى بتكمل كلامها )
وبقي يرزع جامد لدرجة كنت بترج رج وفضل ينيك فيا اكتر من ساعه لغاية ما كبهم تانى بس المرادى جوا كسى (لبنى قفشت فى زبى . وانا صرخت من الهيجان وكبتهم جوا البنطلوب )

الجزء الثالث
بعد اللي حصل لبنى مراتى حست بالامان واطمنت انى مش زعلان منها ولا هطلقها . كانت مبسوطه انى هجت على كلامها . وفهمت انى حبيت اللى حكتهولى.
قمت اخدت دش لانى كنت لسه حاسس بهبوط ودوخه . ورجعت نمت شويه
لبنى استعادت نشاطها وقامت روقت الشقه وخلصت شغل البيت ورجعت نامت فى حضني
صحينا الصبح لقيت نفسي مكسل اروح الشغل . وهى كان عندها شغل ضرورى فراحت الشغل بتاكسي وسابتنى .
فضلت استرجع اللي حكتهولى وكل ما افتكر حاجه اتخيلها والاقى زبى قام وافضل العب فيه
بقيت مستغرب نفسي . ازاى بيحصلي اثاره من اللي حصل وانا لسه من جوايا مش صافى من ناحيه مراتى واللي عملته من ورايا ومكنتش لاقي مبرر لحالتى دى
انتظرت لبنى لغاية ما رجعت من الشغل واتغدينا وريحنا شويه وبعدين طلبت منها نخرج شويه لانى زهقت من قعدة البيت
وصلنا كافيه هادى وفضلنا ندردش شويه فى الشغل وطلبت منها تكمل اللي حصل مع كريم .
لبنى : بعد اللى حصل اول مره مشيت وانا متضايقه اوى من نفسي وقررت انى مش هعمل كده تانى واستحاله اطاوعه . وعدى سنه ونص تقريبا حاول فيها بكل الطرق انه يقابلنى تانى لكن انا كنت رافضه
لغاية ما فى يوم لقيت خالد صاحبه جالى المكتب وفضل يعاكسنى و يستظرف ويرمى كلام . استشفيت من كلامه انه عارف اللى حصل بينى وبين كريم وطريقته كان فيها ابتزاز .
انا : يعنى قالك ايه مش فاهم
لبنى : كلام يا حبيبى . زى كل ما نتكلم فى الشغل يقولى انا تحت امرك المهم عايزين ننول الرضا . ولما مره حك ايده فى كتفى قولتله . لم نفسك
قالى نفسي ادوق القشطه ولا هى لناس وناس
اتعصبت اوى وبعد ما خالد مشى من عندى اتصلت على كريم وهزأته وقولتله انسي انك تقابلنى تانى . ولو على الصور اللى معاك لو عايزنى انا بنفسي اروح لجوزى دلوقتى واوريهومله . و اعلى ما فى خيلك اركبه . استحاله تشوف شعرايه منى بطريقتك دى .
وبعدها بكام يوم كنت انت رحت فرع الشركه التانى . لقيت خالد داخل عليا بيقولى فيه اجتماع دلوقتى لازم نروحه انا وانتى بخصوص اتفاق عقد صيانه مع مقاول باطن . قولتله انا مالى بالكلام دا
قالى حسام بيه المدير التنفيذى هو اللى طلب تحضرى الاجتماع عشان نحدد اذا نقدر نوفر طقم العمل اللازم من شركتنا ولا نستعين بمقاول الباطن .
قولتله امال جمال مقاليش ليه
قالى : ايه علاقة الحسابات بالشغل دا
المهم انا خرجت معاه بعربيته واخدنى منطقه محدوفه فيها بنايات لسه تحت الانشاء
ودخلنا بنايه قالى مكتب المقاول هنا . وطلعنا وصلنا الشقه ورن الجرس
لقيت كريم اللى فتح الباب . اتخشبت مكانى وابتديت افهم اللى بيحصل
كريم : اتفضلى يا ست الكل
لبنى : انت بتعمل ايه هنا !
وبصيت لخالد . هو فيه ايه يا خالد
كريم شدنى من ايدى ودخلنى الشقه وخالد قفل الباب
لفيت وقولتلهم انتو عايزين ايه . هصوت والم عليكم الناس .
كريم : صوتى براحتك. الدنيا فاضيه هنا ومحدش هيسمعك
لبنى : كريم احترم نفسك بدال ما اعملك مشكله وافضحك. واقل حاجه لو قولت لجوزى هيوديك فى ستين داهيه
كريم : ( وهو بيشدنى ويحضنى بالعافيه ) معاكى انتى بالذات مبعرفش احترم نفسى .
وبعدين انتى فاكره انك هزأتينى ومسحتى بكرامتى الارض فى التليفون دا هيعدى بالساهل . دى لو واحده غيرك كنت دبحتها
بس انتى ليكى معزه خاص ( وهو بيقفش فى بزازى وبيطلعهم من البلوزه ) وقدامك حاجه من اتنين . يا تتجاوبى معايا بالذوق وننبسط كلنا سوا ( وهو بيبص ل خالد اللى كان بيبتسم وهو بيحك ايده فى زبه )
يا اما اعمل معاكى اكنك واحده تانيه ( ادبحك )
لبنى : فى اللحظه دى يا حبيبى انا اترعبت واعصابى سابت خالص ومقدرتش انطق . المكان فعلا بعيد اوى ومفيش حد هيسمعنا . قولتله حرام عليك انا عملتلك ايه عشان دا كله . انت بوظت حياتى كلها ومخلينى عايشه فى عذاب . ارحمنى ابوس ايدك
فى اللحظه دى خالد فكنى من بين ايديه وخدنى فى حضنه وطبطب عليا وقالى
: اهدى بس يا لبنى . احنا مش بنغصبك على حاجه . احنا عايزين نبسطك ونستمتع معاكى . انتى من اجمل وارق الستات اللى قابلناها فى حياتنا . وجسمك يدوب اى راجل . ( بيحسس على طيزى وهو حاضنى ) وصراحه دا اللي مخلينا هايجين عليكي ونفسنا فيكي من ساعة ما اشتغلنا فى الشركه . ولولا وضعك وان جوزك معانا فى الشركه مكناش استنينا الوقت دا كله
وعايزينك تبقي مبسوطه ونوعدك مش هيبقي فيه عنف ولا حد هيتعرضلك بكلمه تانى
( مسكنى من دقنى ورفع وشي لفوق وباسنى بوسه طويله ومص شفايفى )
لبنى : بس مش عايزه اسلوب الابتزاز دا تانى
كريم : متقلقيش من كده خالص ( وهو بيلزق زبه فى طيزى من ورا وبيمد ايده يفك باقى زراير البلوزه )
واول ما مسك حلمات صدرى جسمى اترعش وطلعت اااااه . وهو بيبوس رقبتى من ورا . وخالد رفع الجيبه و دخل ايده من الاندر وبدا يمشى ايده على كسي
استسلمت . استسلمتلهم هم الاتنين يا حبيبى . ومكنتش قادرة اقاومهم وهم بيدخلونى اوضة النوم وبيقلعونى هدومى حته حته وكل حته تتعرى لازم يلحسوها هم الاتنين
استسلمت لان العقل بيقول كده وإلا مكنتش هبقى معاك دلوقتى .
استسلمتلهم لان جسمى بيقول كده وهو مش قادر يقاوم لمستاتهم وإنهار تماما وهم بينيمونى على السرير عريانه ملط . وواحد بيدخل زبه فى كسى والتانى بيدخل زبه فى بؤى
استسلمتلهم لان خوفى شلنى وشهوتى غلبتنى وكل حاجه فيا بتقولى لازم تطاوعيهم . وهم بيقلبونى وبيخلونى اركب على زب واحد والتانى من ورا بيحشر زبه فى طيزى . وبرغم الألم مقدرتش انطق وسيبته يكمل طريقه للاخر
استسلمتلهم . وهم بيبدلو عليا لاكتر من ٣ ساعات وبينيكو فيا بكل قوة وانا فى ايديهم زى الشرموطه الدايبه بدون اى مقاومه . وكسى سايح بيزيد من رغبتهم وهيجانهم
فجأه خالد قام من مكانه وهو زبه متكور فى البنطلون ومداريه بايده
جمال : قومى معايا بسرعه
لبنى : علي فين
جمال : تعالي معايا . مش قادر
شدها من ايدها ودخل حمام الرجال وهو مش بيفكر فى اى حد حواليه . ولا الرجاله اللى مستغربه من وجود واحده فى حمام الرجاله . ولا فكر فى اى قيم او مبادئ اتربى عليها . بعد ما عرف ان شرفه إنتهك من اتنين موظفين عنده . و ان مراته بقت شرموطه بتتناك من رجاله غيره وبمزاجها. وبعلمه هو كمان فى الوقت الحالى . وقتها اللي كان سايقه هو ( غريزته ) زبه اللى انتفض وبقى هايج .
بعد اللى سمعه اعلن عن دياثته اللى واضحه فى هيجانه من كلام مراته
دخلها الحمام ونزل بنطلونه ورفع رجلها مع الفستان وشد الاندر على جنب وغرس زبه فى كسها . وهو بيصرخ صرخه مكتومه وبيكب لبنه فى كس مراته اللي كانت بتبتسم ابتسامه فيها مزيج من السعاده والاحساس بالانتصار وشيئ من الخبث


الجزء الرابع
طلعنا من حمام الرجال وعيون كل الناس علينا . ولبنى مراتى وشها فى الارض . دفعت الحساب وطلعنا . ركبنا العربيه . كانت الساعه واحده بعد نص الليل
لبنى ؛ ايه اللى انت عملته دا يا مجنون ( وهى بتضحك ضحكه كلها مياعه ولبونه )
جمال: مش عارف. انا نفسي مش عارف انا عملت كده ازاى . مكنتش فى عقلى من كتر الهيجان . انتى زعلتى؟
لبنى : لا بالعكس . كان حلو اوى ( وهى بتحضن دراعى وانا سايق العربيه ) . المهم متكونش انت زعلان منى يا حبيبى
جمال : صراحه انا محتار يا لبنى مش عارف ازعل ولا افرح . عندى تضارب فى المشاعر . مابين الغيرة والهيجان
بس اللى متأكد منه انى عمرى ما هجت زى كده فى حياتى . ولا عمرى كنت اتوقع انى ممكن فى يوم انيكك فى حمام رجالى فى كافيه
لبنى : مش بقولك مجنون . هههههههه
جمال : انتى اللى جننتينى
لبنى : انا لو كنت اعرف ان اللى حصل دا هتتقبله ويهيجك كده كنت قولتلك من زمان وكنت ريحت نفسي من تأنيب ضمير واحساس بالذنب من سنين
جمال : ( بابتسامه ) انتى خلاص خليتينى موافق رسمى على اللى حصل !؟. لا يا هانم اصبرى حسابك معايا بعدين . هههههههه
لبنى : متبقاش رخم بقى . ما احنا مبسوطين اهو .
كملنا باقي الطريق للبيت ضحك وهزار . واول ما وصلنا
شديتها على اوضة النوم .
لبنى : لا تعالى فى المطبخ . وهى ماشيه قدامى وبتقلع الفستان ترميه على الارض
جمال : اشمعنى المطبخ
لبنى : اصل بعد ما كريم وخالد ناكونى اول شوت . طلعت خدت شاور ودخلت المطبخ اشوف حاجه اشربها . لقيت خالد جه ورايا وزنقنى فى المطبخ وناكنى فيه . وانا عايزه استرجع اللحظه ( وهى بتطلع على كابينة المطبخ وتفتح رجليها وترفعهم )
نزلت على كسها الحسه واشرب عسله
لبنى : ( بمياعه وهى بتعض شفايفها ) ايه ده ! كسي لسه فيه لبن بينقط
يا ترى دا لبنك ولا لبن خالد . ااااااه
جمال: كسك بقي مرتع للى يسوى واللى ميسواش يا شرموطه
لبنى : اووووووف . انا شرموطه يا حبيبى ؟
جمال : ايوه شرموطه انتى لسه بتسألى .
كملت لحس وطلعت زبى ودخلته فى كسها وفى اقل من دقيقه كبتهم جوا كسها
لبنى : ايه دا . انت لحقت
جمال : مقدرتش امسك نفسى من كتر الهيجان
لبنى ؛ ( بتضحك بشرمطه ) خلاص بكره اخلى حد ييجي يكيفنى ( مسكت زبى بتعصر فيه )
جمال : اوووووف . بجد
لبنى : اه بجد . بس محتاره اجيب مين ولا مين
كريم ولا خالد ولا حسين
لبنى : ( دخلت الحمام . وفتحت الشاور )
جمال : ( جريت وراها وانا مستغرب ) حسين !!! حسين مين ؟
لبنى : عم حسين بتاع البوفيه .
جمال : ودا ايه اللى دخله فى الموضوع !
لبنى : اسكت على حسين دا طلع جامد . وزبه قد زب جمال وخالد مع بعض فى الطول والعرض
جمال : ( عقله هيطير من دماغه . وعينه مبرقه . وزبه رجع ينبض ) . لأ بقى فهمينى . ايه اللى حصل . وفيه كام واحد ناكك فى الشركه . كده سمعتنا بقت فى الارض وهنتفضح
لبنى : ( بتغسل بزازها والرغاوى بتنزل على بطنها وكسها ) متخافش يا حبيبى . هم الثلاثه دول بس
جمال : اكيد ؟
لبنى : انا بقولك كل حاجه بصراحه اهو زى ما اتفقنا
عايز تعرف ايه دخل حسين فى الموضوع
جمال : ايوه
لبنى : طب تعالى انزل الحس كسى شويه عشان انا لسه مخلصتش وانا احكيلك بعدين
جمال : نزلت الحس كسها وانا بتخيل حسين وخالد وكريم بيبدلو عليها نيك
خلصنا شاور ودخلنا اوضة النوم . لبنى نامت على ضهرها وفتحت رجليها وانا نزلت اكمل لحس
لبنى : حسين كان ملاحظ ان فيه حاجه بينى وبين كريم من البدايه . لما كان كريم بيجيلى المكتب كان بيغلس عليا كتير . ويحاول يمسكنى من بزازى لو يتحرش باى طريقه . ومره من المرات كان كريم قريب منى وموطى عليا عايز يبوسنى وعم حسين فتح الباب ودخل وشافنا . عدلنا نفسنا وكريم رجع مكانه على الكرسى قدام المكتب
عم حسين ابتسم وكان جايب مشاريب حطها وخرج
بعدها كنت رايحه الحمام . قابلنى كالعاده . وهو بيبتسم ابتسامه خبيثه . وبيقولى . متخافيش يا هانم . وشاور على بؤه انه مقفول مبيتكلمش
تجاهلته خالص ومردتش عليه .
بعدها سمعنى لما كنت متعصبه من كريم وهزأته فى التليفون و صوتى كان عالى . ولان مكتبى اقرب مكتب من البوفيه . عم حسين سمع المكالمه كلها
جالى بعدها بكام يوم وقالى
حسين : لامؤاخذه ياست هانم فى اللى هقوله . انا غصب عنى سمعت مكالمتك مع الواد الفاجر اللى اسمه كريم . لان صوتك كان عالى. فبعد اذنك يعنى اقولك رأيى
لبنى : ( الدم نشف فى عروقى ومسكت دماغى ) مكالمة ايه و عايز تقول ايه يا عم حسين
حسين : انا عازرك يا بنتى. الموضوع صعب وكلنا بنغلط. لكن اللى يعاير واحد بغلطه دا عايز ضرب الجزمه
( عم حسين مكانش يعرف وقتها ان خالد وكريم ناكونى وشبعو منى نيك )
لبنى : ( مكنتش عارفه اقوله ايه من الخضه. قولت اسمعه للاخر )
حسين : بصي يا لبنى هانم الواد دا ملوش حل غير اننا نأجر بلطجيه يرنوه علقه وياخدو منه تليفونه اللي فيه الصور اللى ماسكها عليكي
لبنى : ( الانكار ملوش لزوم ) طب ما هو هيعرف انى انا اللى ورا البلطجيه واكيد هيحب يرد عليا ويروح يقول لجوزى او يوصله اللى حصل باى طريقه . او ممكن يفضحنى او يبلطج هو كمان
حسين : وقتها مش هيكون معاه دليل
لبنى : مش عارفه يا عم حسين . انا دماغى تعبانى ومش قادرة افكر دلوقتى . ابقي اشوف حل بعدين . بس موضوع البلطجه دا انا مش بحبه
حسين : معلش يا بنتى كل حاجه ليها حل متزعليش نفسك ( بيقرب منى ويطبطب عليا ويبوس دماغى )
لبنى : شكرا يا عم حسين . بس ارجوك الكلام دا ميطلعش لاى حد . انت عارف وضعى
حسين : طبعا ياست هانم عيب عليكي . انا فاهم مركزك ومركز استاذ جمال جوز حضرتك . دا يعتبر صاحب الشركه . وكلام زى دا لو اتسرب تبقي فضيحه كبيره
لبنى : تف من بؤك يا عم حسين
حسين : ( بيضحك ) قصدى اطمنك يا ست لبنى واقولك سرك فى بير ( وحط ايده على كتفى ونزل باس راسى وباسنى من خدى ) وخرج
لبنى : ( كنت مذهولة من تصرفه ومع ذلك مقدرتش انطق ) ما خلاص بقي الشركة كلها بقت ماسكه عليا زلة
بعد الحوار بينى وبين عم حسين بشهر . اتصرفت بطريقه غير مباشره وبحكم علاقاتى وجبت عقد عمل ل كريم وخالد فى السعوديه وبراتب مغرى . اينعم مدته سنه واحده . لكن قولت لازم ابعدهم . مش معقول هفضل عايشه فى خوف ان اى حد فيهم يتكلم . وكمان كل ما حد فيهم يجيلى المكتب يطلب منى نتقابل . فكان لازم ابعدهم عنى باى طريقه .
وبالفعل قبلو العرض وقدمو على اجازه وانا وافقتلهم عليها
جمال : اه انا افتكرت . انا اللي مضيتلهم على الاجازه . مش كده ؟
لبنى : ايوه يا حبيبى . ما انا مرضتش اروح لحد من الشركاء التانيين لان ممكن حد فيهم يرفض الاجازه وجيتلك انت عشان اخلص بسرعه .
جمال : وبعدين
لبنى : هم سافرو . وحسين جالى المكتب
حسين : صباح الفل يا ست هانم
لبنى : صباح النور يا عم حسين . خير !
حسين : لا ابدا انا جاى اصبح . واباركلك على سفر ولاد الكلب اللي بهدلوكى
لبنى : تقصد ايه يا عم حسين
حسين : قصدى العيال الزباله كريم وخالد
لبنى : ( طب كريم وسمعنى بكلمه فى التليفون . انما خالد هو يعرف حاجه عن اللى حصل . معقول !!! )
رديت عليه بطريقه عشان يفهم انى ممكن انتره هو كمان
عقبالك يا عم حسين
حسين : ليه كده ياست هانم . بتدعى عليا .انا كبرت على السفر دا انا خدامك . ليه عايزه تمشينى
لبنى : اصلك بتقول كلام مريب وانا مش بحب كده
حسين : هقولك الصراحه بس مش عايزك تتعصبى
لبنى : قول وخلصنى انا ورايا شغل
حسين : لا انا ميرضنيش اعطلك . خلاص انا همشى دلوقتى . وانتى لما تفضى نبقي نتكلم
لبنى : اللي تشوفه يا عم حسين . اتفضل
هو مشي وانا دماغى فضلت تودى وتجيب.هو قصده ايه ؟ ياترى عرف باللى حصل مع خالد وكريم لما خدونى فى الشقه البعيده ؟ . طب لو عرف هيكون عايز ايه؟ . فلوس ؟
اكيد عايز فلوس لانه لو مش عايز كان سكت وملقحش كلام كده . المهم قررت انى اتكلم معاه واسكته بقرشين ..
مكتب لبنى فى اخر الشركه يعتبر مستقل وجنبه حمام السيدات وغرفة البوفيه والمخزن . وباقي الدور مكاتب قسم الموارد البشريه والعلاقات العامه والحسابات ...

قبل نهاية الدوام بنص ساعه اخدت شنطتى وفيها مبلغ كبير وروحت الحمام ودخلت على عم حسين غرفة البوفيه عشان اخلص معاه الموضوع.
لبنى : ازيك يا عم حسين .
حسين : اهلا يا ست لبنى
لبنى : خير يا عم حسين كنت عايز تقول ايه
حسين : طب انا خايف حد من البنات تيجي تسمعنا وهى رايحه الحمام . لان دا معاد خروج وكل البنات بتدخل الحمام عشان تظبط نفسها ومكياجها . تعالى المخزن مكان امان محدش هيسمعنا
لبنى : ماشى اتفضل
حسين : دخل المخزن وقفل الباب وقعد وقالها بصي يا ست الكل . الموضوع انى حركتى فى الشركه غير ملحوظه . دايما رايح جاى بالمشاريب ومحدش بينتبه لوجودى . بعنى كانى مش موجود . وانا غصب عنى بيوصل لودانى كلام . ومن ضمن الكلام اللي وصلنى حوارات بين الكلب اللى اسمه كريم و خالد باللي حصل
لبنى ؛ ( جسمى ابتدى يترعش من الخوف والتوتر ) كلام ايه يا عم حسين
حسين ؛ متخافيش يا لبنى انتى زى بنتى . اقعدى بس انتى واقفه ليه
لبنى ؛ قعدت جنب حسين . وهو بيطبطب علي رجلى عشان يطمنى . وكمل كلامه وايده ماسكه وركى
حسين: سمعتهم وهم بيتكلمو على انهم فشخوكى نيك وان جسمك كان بيرج رج من نيكهم . وان زبر خالد كان فاشخ بؤك . وزب كريم كان بيبدل بين طيزك وكسك . وانهم ناكوكى فى كل حته فى الشقه . فى اوضة النوم والصاله والمطبخ والحمام
لبنى ؛ ( قومت من على الكرسى وبكل عصبيه ) اخرس . ايه اللي بتقوله دا ( وانا بعيط وايدى علي دماغى)
حسين : قام يطبطب عليا . اهدى يابنتى بس وخدنى فى حضنه . وانا مش قادرة اتمالك نفسى وسيبته يحضنى لانى فعلا كنت محتاجه حد يحضنى ويطبطب عليا . لقيت حسين بيتمادى وحسيت بحاجه بتخبط فى سوتى . وبيمد ايده يحسس على طيزى ولسه هيدخلها جوا الجيبه . زقيته
لبنى : انت بتعمل ايه يا مجنون . انت اتهبلت فى مخك
حسين : اهدى بس
لبنى : ( وانا بعيط ) طلعتله الفلوس ورميتهاله فى وشه
خد الفلوس دى واياك اسمعك تتكلم مع حد فى الموضوع دا تانى ولفيت عشان اخرج لكن سمعت صوت بنات برا داخلين الحمام .اتخشبت فى مكانى عشان مطلعش صوت
حسين قرب منى وهمس فى ودنى. انا مش عايز فلوس . طلبى ابسط من كده
لبنى : عايز ايه
شد ايدى ومسكنى زبه . واووووف على زبه . حجمه خلانى نسيت كل النرفزه والعصبيه والتوتر والخوف
زبه حوالى ٢٥ سم وتخين زى قزازة الحاجه الساقعه لدرجة انى كنت فاكره انى مسكت دراعه . لغاية ما لفيت لقيته مطلع زبه . عنيا برقت وتنحت
وهو شدنى لتحت . نزلنى على ركبى ودخله فى بؤى . دخل نصه بالعافيه فى بؤى . وابتدى يتحرك . يدخله ويطلعه بالراحه .
حسين : انا بقالي زمان بحلم باللحظه دى . متحرمنيش منها
فضل ينيكنى فى بؤى ويزود شويه بشويه لغايه ما زبه وصل لزورى . شرقت وطلعته . وبقيت اكح وانا بكتم بؤى عشان مطلعش صوت
قومنى ولفنى ورفع الجيبه وانا بحاول اقاوم بس مش قادرة .
شد الاندر قلعهولى وبل زبه وابتدى يدخله فى كسي من ورا . طلعت منى صرخه غصب عنى . ورجعت كتمت بؤى بايدى وبشاورله يبعد عنى . بس زبه اتحشر فى كسى . قولتله لا مش هقدر . زبك كبير اوى
حسين : بالراحه واحده واحده وهو بيزق فيه
لبنى : اااااه . لا لا بجد مش قادرة
لكن حسين خلاص . فتيل الهيجان اشتعل ومش شايف ولا سامع وبيزق اكتر
لبنى : كده انت هتفشخنى . استنى بس طلعه ثانيه واحده
فتحت شنطتى وجبت منها كريم مرطب ودهنت زبه
ولفيت اديته ضهرى . ووطيت شويه عشان اسهل دخول زبه
جمال : فى اللحظه دى كان زبه بيكب لبنه من غير ما يلمسه . ااااااه يا شرموطه
لبنى : ( الحس كسى يا خول . وهى بتحرك كسها على لسانه ) ايوه يا خول . حسين فشخلى كسى وفضل يدخل زبه واحده واحده لغاية ما دخله كله
وابتدى ينيك فيا بالراحه الاول لغاية ما كسى اتعود على زبه وبعد كده مسكنى من كتافى وانا موطيه وابتدى يرزع فيا رزع . وانا كاتمه بؤى عشان مصرخش من كتر المتعه والوجع
وفضل ينيك فيا لغايه ما كسى جاب ددمم بس مش عايز يوقف نيك . وانا اترجاه بصوت واطى انه يوقف . واقوله كفايه حرام عليك فشخت كسي . وهو مفيش فايده
فضل مكمل نيك . هتفضح يا عم حسين . مش قادرة هصوت
حسين : اصبرى يا شرموطه خلاص قربت اجيبهم
وهو بيزود سرعة وبيرزع رزع وطيزى بتطرقع وتعمل صوت عالى .
لبنى : هتفضح يا عم حسين عشان خاطرى خلص يلا
حسين : طب انزلى يا كس امك الحسى لغاية ما اجيبهم
لبنى : نزلت امص زبه وادعكه بايدى جامد وامص بيوضه . اكتر من ربع ساعه عشان يجيبهم ولسه مكبش
فتحلى رجله وانا نزلت تحته بقيت الحس تحت بيوضه ووصلت لخرم طيزه بلحسه وانا بدعك زبه
مسك راسى وزنقها فى طيزه بقى وشى كله جوا طيزه وايدى بتدعك زبه لغاية ما قالى هجيبهم . ومسك راسى بين ايديه وكبهم على وشى وشويه جوا بؤى
اترميت على الارض مش قادرة اتحرك و ووشى كله متغطى بلبن عم حسين
قام هو جاب مناديل من المخزن ومسح بيها ومسحلى وشى
وقومنى ورفع على الجيبه ومسح كسى . والمنديل اتملى ددمم
حشرت منديل جوا كسي . واستنيت شويه لما صوت البنات اختفى . وطلعت دخلت الحمام نضفت نفسى . ونزلتلك تحت يا حبيبى كنت انت قالب الدنيا عليا .
جمال : ايوه يا متناكه . لما قولتيلى عندك مغص وكنت فى الحمام . وكنتى بتتوجعى
لبنى : ايوه يا حبيبى هو اليوم دا . كنت بتوجع من كتر النيك . وزب عم حسين
جمال : انتى خلتينى معرص فى الشركه بتاعتى يا شرموطه حتى حسين بتاع البوفيه . دا كل يوم بيعدى عليا يخدم عليا . اتاريه ناك مراتى وانا مش عارف
لبنى : ( عسل كسها بينزل وقربت للرعشه ) ااااااه . كمل لحس يا معرص . دا ناكنى مره واتنين وتلاته
وكل ما تيجي فرصه كان بياخدنى المخزن ينيكنى . واوقات انا اللي بطلب منه ينيكنى .
جمال : اوووووف يا لبوة هتموتينى من الهيجان . كل دا يطلع منك
لبنى : ( بتشد راسه على كسها ) اخرس والحس وانت ساكت يا معرص . ايوه حسين لسه بينيكنى لغاية دلوقتى . وكريم وخالد رجعو من الاعاره من سنه وهم كمان رجعو ينيكونى . اااااه
جمال : قام ودخل زبه فى كس لبنى . وهو بينكها
يعنى بتتناكى من الثلاثه لغاية دلوقتي يا شرموطه
لبنى : ايواااااا بينيكونى . حتى فى مكتبى
جمال : ااااااااه يا بنت المتناكه .
خلصنا احنا الاتنين مع بعض فى ليله كلها هيجان استمرت للصبح . اكتشفت حاجات جديده عملتها مراتى وكل يوم بكتشف جديد

الجزء الخامس

صحيت من النوم علي صوت مراتى بتقولى اصحي يا معرص عشان تفطر . فتحت عيني علي لبنى مراتى لقيتها عريانه زى ما هى من امبارح .وانا كمان عريان
جمال : صباح الخير يا حبيبتى
لبنى : صباح النور يا قلب حبيبتك . يا عمر حبيبتك . يا روح حبيبتك ( وهى بتميل تبوسنى فى شفايفى وبتطبطب على زبى )
قوم بقى بطل كسل . الفطار جاهز .
وطلعت برا جابت صينيه عليها فطار ملوكى .
جمال : ايه الرضا دا كله . دا انتى معملتيش كده يوم صباحيتنا
لبنى : ( واضح عليها السعادة ) يا حبيبى انت تستاهل اكتر من كده .
ليلة امبارح دى خلتنى طلعت كل الكبت اللى كان جوايا . اللى حكيتهولك كنت شيلاه جوايا وبيعذبنى كل لحظه . دلوقتي انا اقدر اتنفس من جديد
جمال : للدرجادى كنتى مخنوقه .
لبنى: اسكت مقولكش . كتت حاسه على قلبى جبل
جمال : عارفه يا بولبله . انا فى الاول كنت هتجنن وعايز اقتلك . لكن كل ما بعرف حاجه جديده بحس بالادرينالين بيزيد فى جسمى ورغبتى بتزيد وشهوتى رجعت ولا شاب عنده ٢٥ سنه واكتر . كلامك بيولعنى وبيجننى . وعشان جدعنتك معايا من البدايه من يوم ما عرفتى ان معنديش امل اجيب عيال دا اللى خلانى متمسك بيكى اكتر ومش قادر ابعد عنك .
لكن بردو بفكر انتى ليه لغاية دلوقتي لسه معايا . مطلبتيش الطلاق ولا مره . برغم انك من حقك يكون عندك عيل زى باقي الستات . ومعايا صعب دا يتحقق
واكيد رغبتك الجنسيه اعلى منى بكتير
ومن ناحية الماديات انتى مش محتاجه منى حاجه . وحسابك فى البنك يعيشك مرتاحه ١٠٠ سنه قدام .
لبنى : وياترى عرفت ليه
جمال: الجواب عندك
لبنى ؛ ( وهى بتأكلنى فى بؤى ) عشان بحبك . يا حمار . يا تور . يا بهيم . بحبك يا عبدالعال . هههههههه( جزء من مسرحية ريا وسكينه )
جمال : بجد يا بولبله ؟
لبنى ؛ بجد يا حبيبى . بحبك حب لو اتوزع على العالم كله هيكفى ويفيض .
بحبك وميملاش عينى اى راجل غيرك
بحبك لو اتنكت من كل رجالة الدنيا . بحبك انت وبس
جمال : ( اخدتها فى حضنى ) متتخيليش كلامك ريحنى قد ايه . وانا كمان بحبك وبعشقك من يوم ما شوفتك اول يوم فى الشركه
لبنى : يا بكاش
جمال : وحياتك عندى .كنا لسه بنأسس الشركه انا واحمد وتوفيق شركاتى . وبنجمع الكوادر . وكان متقدم لوظيفتك ناس كتير اوى . لكن بمجرد ما شوفتك خطفتى قلبى . ومن غير ما ابص على السيره الذاتيه بتاعتك . اخترتك
برغم ان احمد وتوفيق كان ليهم رأى تانى . بس انا اللى صممت عليكي . ومن يومها وانا قلبى معاكى .
لبنى : ( ضربتنى على صدرى . بدلع ) اخص عليك . يعنى انت اخترتنى عشان جمالى بس . مبعرفش اشتغل يعنى
جمال : لا طبعا . انتى اثبتى جدارتك فى الشغل ورفعتى راسى
لبنى : وتوفيق واحمد كان رايهم ايه
جمال : فى الاول مكنوش مرتاحين للاختيار . بس بعد فتره اقتنعو برأيى وعجبهم شغلك
لبنى : عجبهم شغلى ولا جسمى هههههههه
جمال : يا شرموطه هم دول كمان هيبصولك
لبنى : وميبصوش ليه . وحشه . ولا وحشه
جمال: مقولتش كده . بس دول رجاله محترمين ومتجوزين ستات ولاد ناس من عائلات محترمه
لبنى: ( بعصبيه ) يا سلام يا اخويا . وهو انا اقل من جيهان والزئردة التانيه اللى اسمها إيناس
جمال : يا حبيبتى انتى مالك . اهدى بس احنا بنتكلم عادى . هو انا قارنتك بيهم . انا بقولك انهم مش هيبصو برا وهم متجوزين . انما كريم وخالد مش متجوزين . وعم حسين ارمل
لبنى : لأ مطلق
جمال : وانتى عرفتى ازاى
لبنى : هو اللى قالى . مراته اتطلقت منه بسبب حجم زبه . هههههه
جمال : دا بجد
لبنى : اه بجد . زبه فعلا كبير اوى . دا لو جوزى كنت اتطلقت منه .
جمال : طب ما هو بينيكك . مبطلتيش ليه
لبنى : اه بينيكنى كل شهر مرتين او تلاته . لكن يبقي كل يوم . لاااااا . دا كده هتفشخ رسمى . انا كل مره بينيكنى فيها ببقى ماشيه زى البطريق . هههههههه
جمال : هههههههه. احسن . انا فرحان فيكى
لبنى : ( بتضحك بمياصه وهى بتضربنى على دراعى و بتبوسنى ) اخص عليك يا جيمى . انت فرحان فيا . مخصماك
جمال : بهزر معاكى يا عمرى . لو عايزه انقله مكان تانى عشان يبعد عنك . ولا تزعلى نفسك
لبنى : ( بتردد وعينها بتبص يمين وشمال ) امممم . لا خليه . حرام تعذبه وتبعده . هو مرتاح معانا
جمال ( بيبعبصها ) هو اللى مرتاح بردو . ههههههه
لبنى : متكسفنيش بقى
جمال : احنا مش هناكل ولا ايه
لبنى : يلا بينا . بالهنا والشفا مقدما
فطرنا ولبست هدومى . وقولتلها تجيبلى الشاى فى البلكون .
جابت الشاى وهى لابسه قميص نوم
جمال : ايه دا . مش نلم نفسنا شويه . مش خايفه حد يشوفك
لبنى : ما خلاص بقى يا حبيبى . انا حاسه النهارده انى كنت مسجونه وطلعت من السجن . سيبنى براحتى بقى . عايزه جسمى يشم هوا
انت عارف انى السنين اللى فاتت دى كلها . كنت مقفله على نفسى عشان حاسه بالخزى من اللى بعمله . ودايما تفكيرى انت لو عرفت ايه اللى هيحصل . وقد ايه هتكسر لو انت سيبتنى . كنت بمشى فى الشارع او فى الشركه . خايفه من نظرات الناس وبحس انها بتعلم على جسمى وان فى يوم هييجي هتشوف العلامات دى
لكن دلوقتي بعد ما عرفت كل حاجه . خلاص هعمل كل حاجه براحتى والبس زى ما انا عايزه
جمال : يا سلااام . ومين ادالك الاذن بكده
لبنى : دا طبعا بعد اذنك يا حبيبى . هههههههه
جمال: براحتك يا حبيبتى . بس خلى بالك . انا ليا سمعتى ومركزى . مش عايز فضايح
لبنى : اكيد طبعا يا حبيبى انا اخده حذرى
جمال : ( بوستها فى خدها وعينى جت على واحد فى بلكونه قصادنا من بعيد عينه علينا ومراقبنا )
يابت اتلمى . وخشي جوا . فيه واحد واقف بيبص عليكى
لبنى : هو فين
جمال: متبصيش . على شمالك
لبنى : حبيبى خليه يبص . ويتبسط . هههههههه
(وهى بتطلع فرده من بزازها بتحطها فى بوقى )
مش نفسك الشاى يبقي بلبن
جمال : ( مسكت صدرها ورضعته زى العيل الصغير )
لبنى : تعرف ان توفيق رضع نفس البز دا قبل كده
جمال: ( سيبت بزها من المفاجأه ) ايه . توفيق مين
لبنى : انت تعرف كام توفيق
جمال : توفيق عبدالسلام . شريكى
لبنى : ايوه هو
جمال : دا امتى وفين وازاى
لبنى : اهدى بس يا حبيبى . دا كان حاجه كده ع السريع فى العربيه
عشان بس عمال تقولى محترم .
كل الرجاله يا حبيبى لما تشوف الجسم دا بتنسى نفسها وبتتجنن . هههههههه
جمال: طب ايه اللى حصل وليه مقولتليش قبل كده
لبنى : لنفس السبب انى مش عايزه اخسرك
جمال : احكيلى اللى حصل
لبنى : فيه ايام لما بيبقى عندك شغل كتير بتخلينى اروح بتاكسى . وتوفيق بيقابلنى تحت الشركه وهو طالع وبيعرض عليا يوصلنى . وبيلح كتير عشان ميصحش يسيب مرات صاحبه واقفه فى الشارع .
مره فى التانيه اخد عليا وبقى يتغزل فيا وفى جمالى على خجل ويشكيلى من جيهان مراته وعكننتها . وبعدين بقى يكلمنى وايده على رجلى وبعدين الموضوع اتطور لغاية ما فى يوم لقيته ركن فى مكان مقطوع وباسنى وطلع صدرى فضل يرضع فيه . ولولا منعته كان الموضوع اتطور اكتر من كده
جمال : وبعدين ؟
لبنى : بس . بطلت اركب معاه تانى . وهو فضل يبعتلى رسايل اعتذار كتير بعدها . وانا سامحته ووعدته مش هجيبلك سيره عشان يتطمن . وصراحه مكنتش عايزه اقولك لان الموضوع مش مستاهل ومش عايزه اعكر صفو علاقتكم
جمال : تصدقى لو كنتى قولتيلى على اللى حصل دا قبل كده كنت قلبت الدنيا . لكن بعد ما اتناكتى من نص موظفين الشركه . مقدرش اتكلم ولا اعمل حاجه . هههههههه
لبنى : بس يا معرص . مين اللى اتناكت من نص موظفين الشركه . هههههههه. لسه فيه ٢ متنكتش منهم ( بتضحك بشرمطه )
جمال: وماله اتناكى يا اوحى . هى جت على ٢
الشركه فيها اكتر من ٢٥٠ موظف و١٢٠٠ عامل هتقدرى عليهم . هههههههه
لبنى : يدينى ويديك الصحه والعمر . واجيبهم واحد ورا واحد . هههههههه
كملنا قعدتنا فى البلكونه . ودخلنا .
اخدت دش سريع وابتديت ارد على الاتصالات والرسايل . كان فيه كم شغل كبير متأخر
جمال ؛ ضرورى بكره اروح الشركه . فيه شغل كتير لازم اخلصه غير الاجتماعات
لبنى ؛ ماشي يا حبيبى . لازم ننام بدرى عشان تصحي فايق
نمنا وصحينا وجهزنا للخروج . اتفاجئت ان لبنى لابسه بدله بس جيبه ضيقه ويادوب تحت الركبه . وبلوزه بيضا مفتوحه لنص بزازها وجاكيت البدله له زرار واحد كاشف صدرها خالص
جمال : ايه دا . لابسه كده ليه . وجبتيها منين البدله دى . ومش لابسه طرحه كمان
لبنى : خلاص بقي يا حبيبى . سيبنى براحتى . انا ما صدقت فكيت من الخنقه والكبت اللى كنت فيه
والبدله دى من زمان معايا من قبل جوازنا بس مكنتش بلبسها بسبب اللى قولتهولك . خلاص بقي متزعلش يا جيمى
جمال : وهتطلعى بشعرك
لبنى : اه ما كل اللي معايا بنات من غير طرحه . يلا بقى هنتأخر
نزلنا وهى ماشيه صدرها بيتهز .
كمان من غير برا . وصدرك باين . القميص شفاف
بتضحك بمياعه . هههههههه
وصلنا الشركه وكان يوم ضغط رهيب بالنسبالى . وفى ميعاد الخروج لبنى كلمتنى قولتلها اسبقينى انا لسه عندى شغل كتير وهتأخر
الساعه ٧ بالليل جانى اتصال من لبنى كنسلت عليها
الساعه ٨ اتصلت . كنسلت ورديت عليها برساله
( حبيبتى انا لسه عندى شغل مخلصتوش وعندى كذا اجتماع . وهتعشى مع واحد مستثمر جديد . معلش اتعشى انتى ونامى )
خلصت كل الشغل والاجتماع لكن العشا اتأجل
وروحت على البيت الساعه ١٠ . كنت هلكان خالص وعلى اخرى
فتحت الباب ودخلت على طراطيف صوابعى عشان مصحيش لبنى لو نايمه . وفعلا كان نور الشقه مطفى والجو هادى خالص.
اترميت على الانتريه وقلعت البدله رميتها على الارض من الارهاق . ولسه هغمض عينى . سمعت صوت حد بيسقف
ركزت شويه الصوت منين . بس مفيش حاجه . قولت يمكن بيتهيألى .
ريحت شويه وقومت ادخل المطبخ اشوف حاجه اكلها . وانا معدى جنب اوضة النوم سمعت صوت التسقيف اعلى واسرع كأن حد بيسقف بحماس
زقيت باب الاوضه بالراحه وياااااه على اللي شوفته
لبنى مراتى على السرير على ايديها وركبها عريانه ملط . وفيه شاب طويل وبعضلات من بتوع الجيم راكب عليها وبيرزع زبه فى كسها
بلعت ريقى بالعافيه واتبنجت فى مكانى من الصدمه

themask2025 قال:
الجزء الاول .
صحيت من النوم علي صوت مراتى بتقولى اصحي يا معرص عشان تفطر . فتحت عيني علي لبنى مراتى لقيتها عريانه زى ما هى من امبارح . اكيد فهمتو انا مين
انا جمال . ٣٨ سنه . بشتغل مدير حسابات وشريك فى شركة كبيره بقالي ١٢ سنه . ولبنى مراتى ٣٥سنه بتشتغل معايا فى نفس الشركة في قسم الموارد البشرية . اتعرفنا علي بعض فى الشغل وبدأت بينا قصة حب وبعد سنتين اتجوزنا. ودلوقتي بقالنا ١٠ سنين متجوزين
لبنى مراتى محجبه. ومن عيله محافظه جدا . وجسمها جسم فرسه . طويله ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلو متقسم صح مع بزاز كبيره طيز بارزه واكمننا مخلفناش لمشاكل عندى جسمها مشدود مفهوش كرش
حياتنا روتينيه لدرجة الملل . من الشغل للبيت اكل نوم . تانى يوم نروح الشغل وهكذا باستثناء ايام الاجازات بنزور الاهل او بنخرج لاى مكان .
وحياتنا الجنسيه بقت بنفس الروتين . مفيهاش حاجه تستحق الذكر .
لبنى طول ما احنا فى الشغل تحت عنيا دايما ولما بتتحرك من مكتبها او حد بيدخلها بكون متابعها لان شغلنا مفهوش حركه كتير
لكن هى بطيبعتها اجتماعيه جدا وتحب تهزر وتضحك وتتكلم مع اى حد . وانا مراعى شخصيتها ومش بحب اكبتها عشان متكرهش الشغل بسببى . ولانى عارفها كده من قبل ما نتجوز
استاذ كريم دا مندوب علاقات عامه دايما بيتردد على لبنى فى مكتبها . ودا الوحيد اللى بتضايق من وجوده لانه ميلفات وعينه زايغه وكل ما بيدخل عند لبنى الدم بيغلي فى نفوخى . وكل مره بكلمها انها لازم تتعامل معاه بجمود عشان مياخدش عليها .
لغاية ما فى يوم بعد ٥ سنين جواز . لبنى طلبت منى انزل الصور من تليفونها علي الكمبيوتر لان الذاكره مليانه . وانا بنزل الصور قلبت فى التليفون ووصلت لسلة المحذوفات . شدنى صور ليها بقمصان نوم وصور معريه حتت من جسمها ( كسها وبزازها ) وكل الصور من غير وش . دماغى ابتدت تودى وتجيب . سالتها ايها الصور دى . قالتلي دى صور بصورها لنفسي يا حبيبى لما بلبس قميص نوم حلو على جسمى بحب اشوف نفسي فيه . معلقتش علي كلامها وقررت اعدى الموقف . لكن تعبت نفسيا ودماغى كانت هتنفجر من التفكير ومكنتش بعرف انام
عدى شهرين القلق والحيره والشعور بالخيانه هيموتنى . وبقيت مراقبها فى الشغل باستمرار . لغايه ما فى يوم وصلتها تشترى طلبات من السوق بعد الشغل وانا روحت البيت عشان تعبان . واكتشفت انها نسيت الموبايل ف العربيه . وصعب انى ارجعلها . قولت هى هترجع بتاكسي وملوش لزوم ارجعلها .
خدت الفون معايا وفتحته ومباشرة فتحت المحذوفات
ولقيت عدد كبير من الصور الفاجره وهي نايمه وواقفه وبكل الاوضاع وعريانه ملط وبردو وشها مش باين . برغم شخصيتى الهادية اتحولت لكتلة من الغضب مستنى مراتى عشان انفجر فيها . وبمجرد ما وصلت فتحت الصور واديتها التليفون وقولتلها
انا : ايه رايك فى الصور دى
لبنى : ايه الصور دى
انا : انتى بتسألينى انا
لبنى : انت ايه اللي يخليك تقلب فى تليفونى اصلا
انا : ( بصوت عالى ) انتى كمان ليكي عين . انتى مفروض تحطى دماغك فى الارض وتخرسى خالص
لبنى : ليه يعنى هو انا عملت ايه
انا : يا هانم الصور دى كانت مبعوته لواحد راجل
مفيش واحده تصور كسها وبزازها وطيزها لنفسها ابدا . ولا يمكن تكونى بعتيها لواحده من اهلك ولا صحباتك طبعا يبقي اكيد بعتيها لواحد وسخ زيك
لبنى : اخرس واياك تقول كده تانى . وابتدت تعيط
انا : انتى وسخه وانا هفضحك وسط اهلك ولسه هكمل كلامى لقيتها نزلت على رجلى تبوسها
لبنى : ابوس رجلك بلاش يا جمال. ابوس رجلك سامحنى دى غلطه ومش هتتكرر ابدا وحياتى عندك . لو ليا عندك اى معزة او محبه فى قلبك ارحمنى . دى نزوه ومجرد حاجه بطلع فيها زهقى
انا : كنتى بتبعتى الصور دى لمين . انطقى
لبنى : ناس من النت معرفهمش
انا : يا سلام . وانا مفروض أصدق. انتى فكرانى اهبل
لبنى : وحياتك عندي دا اللي حصل . ناس لا اعرفهم ولا يعرفونى . مجرد حاجه بضيع بيها وقت لما اكون لوحدى
انا : طيب هاتى التليفون دا وانا هعرف بنفسي
ضربتها برجلى ودخلت الاوضه وقفلت على نفسي . وفضلت قاعد يومين وليله نزلت برامج استرجاع صور ومحادثات وقلبت فى كل حساباتها فيسبوك وتويتر . لغاية ما لقيت انها بتتواصل مع واحد مسجلاه باسمى سلمى وهو اللى بتبعتله الصور وبتمارس معاه سكس وعرفت من المحادثات انهم اتقابلو وناكها اكتر من مره كنت هتجنن ومدقتش طعم الاكل ولا النوم لغاية تانى يوم بالليل
خرجت من الاوضه لقيتها نايمه على الكنبه بنفس اللبس . سيبتها ودخلت الحمام . وخرجت لقيتها صحيت ودخلت تجهز اكل .
قعدت شغلت التلفزيون من سكات . وهى جت حطت الاكل قدامى . مبصتش عليها وفضلت اقلب فى التلفزيون . قالتلي كل معايا . انت مكلتش حاجه بقالك يومين .
فعلا انا كنت حاسس انى هموت من الجوع لكن مش قادر احط حاجه فى بؤى . وفضلت تحاول تهدينى وتتأسف وانا مش طايق اسمع صوتها . اديتها التليفون وقولتلها مين سلمى ؟
لبنى سكتت ومردتش
انا : هتنطقى ولا نتطلق ونرتاح احنا الاتنين طتلما انا مش مكفيكي
لبنى : ( منهاره من العياط ) صدقنى يا حبيبى دى نزوه وراحت
انا : نزوه . بقي تروحى لوحد بيته وينام معاكى اكتر من مره وتقولى نزوه . انتي مش هينفع معاكى الكلام .
قومت من مكانى بسرعه ولسه هروح على الاوضه حسيت الدنيا بتلف بيا ووقعت اغمى عليا .
فوقت لقيت نفسي على السرير وبتقولى . عشان خاطرى لازم تاكل اى حاجه . بلاش عشان خاطرى . عشان نفسك . وبتدينى معلقة شوربه .
شربت واكلتنى شويه . وبعدين نمت ولما صحيت كنت ابتديت اشد نفسى واقدر اتعدل . كانت مجهزه اكل اكلت كويس وهى جنبى ع السرير
لبنى : حقك عليا يا جمال . انا فعلا وسخه لكن المسامح كريم . وانت متهونش عليا
انا : ما انا هونت خلاص
لبنى : اوعدك غلطه مش هتتكرر تانى . انتى حبيبى وعمرى كله . انت جوزى وحبيبى وابويا وصاحبى
انا مقدرش اعيش من غيرك .
انا : انا عايز اعرف كل حاجه بالتفصيل
لبنى : حاضر انا حكيلك كل حاجه بس اوعدنى انك متطلقنيش وتسامحنى
انا : اوعدك


الجزء الثانى
لبنى: افتكر انك وعدتنى . واوعى تخلف وعدك
انا : طالما صارحتيني مش هعمل حاجه . وطول ما انتى صريحه مش هتضايق ولا ازعل واشك فيكي سواء دلوقتي او بعدين
لبنى : تمام اتفقنا
انا : طيب . يلا بقي احكيلي كل حاجه من البدايه
لبنى : من بداية شغلى فى الشركه وقبل ما انا وانت نتجوز او نتخطب وانا بتعرض لمعاكسات كتير وطبعا تحرشات كلاميه او جسديه من كذا واحد .
انا : زى مين .
لبنى : طبعا حسين ورجب ومحمد وعم سعيد
انا : حتى عمى سعيد بتاع البوفيه . دا معدى ال ٥٠ سنه
لبنى : شوفت بقي
انا : ودا كان بيعمل ايه
لبنى : كان بيستظرف ويهزر وعامل فيها حنين يفضل يطبطب عليا ويمشي ايده علي ضهرى
انا : بس كده
لبنى : كل ما ادخل التويليت بعدى من جنب البوفيه يضحك ويقولى اجى اساعدك . وكلام من دا
انا : تمام . كملى ومين كمان
لبنى : وخالد وكريم . وانت عارفهم اصحاب وشغالين مع بعض . وبعدها سكتت
انا : سكتى ليه . كملى عايز اعرف كل حاجه
لبنى : اللي كان بيكلمنى كريم . وهو اللي ابتدى معايا كلام ومعاكسات من قبل جوازنا وهو جريئ وبجح اوى . وبعد ما اتجوزنا قولت هيهدى شويه ويبعد عنى . لكن بالعكس زاد اوى لدرجة كنت خايفه انت تعرف وتحصل مشكله بينك وبينه . وحاولت كتير ابعده عنى لكن مفيش فايده
المهم . قبل الجواز طلب يشوفنى بقميص ليلة الدخله . وانا طبعا طنشته ومكنتش فضياله . فضل يبعتلى عايز يشوفنى ويوم الصباحيه فضل يزن وانا عامله الفون صامت ومش برد عليه . فضل يرن عليا . بعتله صورة عشان يهدى ويسكت .
انا ؛ عايزه تقنعيني ان دى اول صورة تبعتيهاله
لبنى : وهى وشها فى الارض . صراحه كنت بعتله كام صورة قبل جوازنا . بس بلبس عادى
انا : لبس ايه .
لبنى : ( وهى مكسوفه ) خلاص بقي مش لازم تفاصيل اوى
انا : احنا اتفقنا منخبيش حاجه . صح ؟
لبنى : صح
ببعت صور بلبس بيت عادى . عبايه بيتى او شورت وبودى . ومره واحده فضل يزن عليا بعتله فيديو وانا فى الحمام باخد شاور . ( قالتها وهى خايفه من رد فعلي )
انا : حسيت بنار جوايا ومع ذلك كتمتها وقولتلها
خايفه ليه . كملى . انا وعدتك مش هتضايق
لبنى : بس ياحبيبى . المهم من كتر زنه بعتله صورة لجسمى بقميص نوم ليلة الدخله وكنت فاكره انه هيهدى لكن الصورة هيجته اكتر وبقي زى التور الهايج مش مبطل رسايل ولا اتصال . فانا قفلت التليفون خالص . لكن اضطريت افتحه يوم الصباحيه بالليل عشان الناس اللي بتبعت تباركلى. لقيته باعتلي رسايل كتير . وتوسلات انى ابعتله صور كمان . بعتله كام صورة وقفلت التليفون
وبعد ما رجعنا الشغل بعد شهر العسل . اسلوبه بقى بجح اوى معايا وبيكلمنى كانه ماسك عليا زله . واوقات واحنا فى المكتب يقولى امتى هنتقابل وكان عايز يجينى الشقه . وانا كنت بتهرب منه . وقفلت الباب دا خالص لانى بكون معاك فى الشغل وبنروح ونييجى مع بعض كل يوم . قالي خلاص انا عندى مكان وعايزنى اروحله . ولما صديته وحاولت اشيل الفكره من دماغه وان دا مستحيل . بعتلي صورة من الصور اللي بعتهاله وساومنى انى اروحله او يبعتهالك من رقم غريب
انا : طب وبعدين
لبنى : مريت بايام صعبه وكنت منهاره ومخنوقه وندمانه على كل اللي عملته . لكن كان قدامى حاجه من اتنين . يا اما اروحله عشان اسكته واخليه يبعد عنى . يا اما اتفضح واتطلق
انا : وانتى تخترتى تروحيله
لبنى : ( بعصبيه ) كنتى عايزنى اعمل ايه .
انا : اهدى بس . كملى
لبنى : ايوه روحتله فى يوم وكان فى نيتى اتكلم معاه واحاول اقنعه يبعد عنى باى طريقه .
طلبت منك توصلنى عند ماما وقولتلك هرجع البيت بتاكسى.
انا : دا كان بعد جوازنا بقد ايه
لبنى : شهرين او تلاته تقريبا
انا : سكت مرضتش اعلق
لبنى : انا اسفه يا حبيبى غصب عنى . (كنت ممدد على السرير وساند ضهرى وهى نامت عليا وحضنتنى ودموعها بتنزل )
انا : خير يا حبيبتى . كملى
لبنى : ( وهى لسه فى حضنى ) . بس يا حبيبى وصلت للعنوان اللي بعتهولى . واول ما دخلت مدانيش فرصه وهجم عليا اخدنى بالحضن وفضل يبوس فيا ويقلعنى هدومى ومهما حاولت اوقفه او امنعه مفيش فايده . وشالنى ودخلنى اوضة النوم و رمانى على السرير وهجم عليا واغتصبنى
انا : كملى
لبنى : حبيبى اكيد انت فاهم عمل ايه
انا : لا احكيلى اللي حصل
لبنى : بعد ما نيمنى على السرير شد الجيبه عشان يقلعهالى وانا حاولت امنعه لدرجة كانت هتتقطع فى ايدي لكن مقدرتش عليه. وقلعهالى .وشد الاتدر كمان قلعهولى . وفتح رجلى و......
انا : سكتى ليه
لبنى : خايفه تضايق من كلامى . انا عارفه انه كلام يزعل . معلش اسفه
انا : ( برغم كل مشاعر الغيره والغضب والانكسار حسيت بجسمى بيسخن وزبى ابتدى ينتصب )
لا يا حبيبتى مش زعلان . حصل ايه بعد ما فتح رجلك
لبنى : رفعهم لفوق وطلع زبه دخله فى كسى . وابتدى ينيكنى . وبعدين مسك بزازى يرضع فيهم وطلع علي شفايفى يبوسهم وبقي زى المجنون بينيكنى وبيبدل على شفايفى ويلحس رقبتى ويرضع فى بزازى لغاية ما خلص .
انا : خلص فين . كبهم فين
لبنى : طلع زبه وكبهم على بطنى
زبى فى اللحظه دى كان منتصب على اخره ولبنى حاسه بيه وهو بيشد شويه بشويه من كلامها
انا ؛ وبعدين ايه اللي حصل
لبنى : قام من عليا ودخل الحمام. وانا مسحت بطنى بمناديل . خرج من الحمام وباسنى وقالي
كريم : اخيرا يا لبنى . انا كان نفسى فيكي من زمان اوى
لبنى : انت ايه اللي عملته دا . انت كلب و حقير
كريم : متكبيرش الموضوع اوى . احنا اتبسطنا سوا
لبنى : مين اللي اتبسط يا حيوان
كريم : اهدي بس وناولنى قزازة عصير اشربها
قعدت اشرب العصير وانا مش طايقه ابص لخلقته . وبعدها دخلت الحمام عشان اغسل نفسى . وكنت لسه عريانه . لقيته داخل ورايا . حاولت امنعه بس هو زقنى ودخل وقفل الباب . وشغل الدش وشدنى . وفضل يلعب فى جسمى تحت الميه ويدخل صباعه فى كسى ويقفش فى بزازى ويرضع فيهم
انا : ( قاطعتها ) وانتى كان احساسك ايه
لبنى : كنت متضايقه طبعا وعايزه اخلص منه
انا : احنا اتفقنا على الصراحه . متخافيش مش هزعل
زبى اللي واقف وبيحك فى بطنها شجعها انها تتكلم
لبنى : ( بكسوف ) صراحه كنت متضايقه بس فى نفس الوقت جسمى ساح خالص من حركة ايده وهى بتلعب فى جسمى . وايده التانيه اللى بتدخل وتطلع فى كسى
اى واحده مكانى كانت هتتأثر باللي بيعمله . وباين انه خبره مع الستات لانه كان عارف بيحرك ايده ازاى . وبينيك ازاى. ( قالتها وهى بتغرس ضوافرها فى دراعى )
انا : وبعدين
لبنى : خلصنا شاور ونشفلى جسمى وشدنى تانى على السرير . وفضل يبوس فيا ولفنى بقي ضهرى له وخلانى فنست ( دوجى ) ودخل زبه فى كسى وناكنى شوت تانى بس طول اوى وفضل ينيكنى بعنف ويشد شعرى ويضربنى على طيزى كانى واحده مأجرها
( زبى بقي على اخره جوا البنطلون وابتدى ينغزها فى بطنها . مدت ايدها تمشيها عليه من فوق البنطلون وهى بتكمل كلامها )
وبقي يرزع جامد لدرجة كنت بترج رج وفضل ينيك فيا اكتر من ساعه لغاية ما كبهم تانى بس المرادى جوا كسى (لبنى قفشت فى زبى . وانا صرخت من الهيجان وكبتهم جوا البنطلوب )

الجزء الثالث
بعد اللي حصل لبنى مراتى حست بالامان واطمنت انى مش زعلان منها ولا هطلقها . كانت مبسوطه انى هجت على كلامها . وفهمت انى حبيت اللى حكتهولى.
قمت اخدت دش لانى كنت لسه حاسس بهبوط ودوخه . ورجعت نمت شويه
لبنى استعادت نشاطها وقامت روقت الشقه وخلصت شغل البيت ورجعت نامت فى حضني
صحينا الصبح لقيت نفسي مكسل اروح الشغل . وهى كان عندها شغل ضرورى فراحت الشغل بتاكسي وسابتنى .
فضلت استرجع اللي حكتهولى وكل ما افتكر حاجه اتخيلها والاقى زبى قام وافضل العب فيه
بقيت مستغرب نفسي . ازاى بيحصلي اثاره من اللي حصل وانا لسه من جوايا مش صافى من ناحيه مراتى واللي عملته من ورايا ومكنتش لاقي مبرر لحالتى دى
انتظرت لبنى لغاية ما رجعت من الشغل واتغدينا وريحنا شويه وبعدين طلبت منها نخرج شويه لانى زهقت من قعدة البيت
وصلنا كافيه هادى وفضلنا ندردش شويه فى الشغل وطلبت منها تكمل اللي حصل مع كريم .
لبنى : بعد اللى حصل اول مره مشيت وانا متضايقه اوى من نفسي وقررت انى مش هعمل كده تانى واستحاله اطاوعه . وعدى سنه ونص تقريبا حاول فيها بكل الطرق انه يقابلنى تانى لكن انا كنت رافضه
لغاية ما فى يوم لقيت خالد صاحبه جالى المكتب وفضل يعاكسنى و يستظرف ويرمى كلام . استشفيت من كلامه انه عارف اللى حصل بينى وبين كريم وطريقته كان فيها ابتزاز .
انا : يعنى قالك ايه مش فاهم
لبنى : كلام يا حبيبى . زى كل ما نتكلم فى الشغل يقولى انا تحت امرك المهم عايزين ننول الرضا . ولما مره حك ايده فى كتفى قولتله . لم نفسك
قالى نفسي ادوق القشطه ولا هى لناس وناس
اتعصبت اوى وبعد ما خالد مشى من عندى اتصلت على كريم وهزأته وقولتله انسي انك تقابلنى تانى . ولو على الصور اللى معاك لو عايزنى انا بنفسي اروح لجوزى دلوقتى واوريهومله . و اعلى ما فى خيلك اركبه . استحاله تشوف شعرايه منى بطريقتك دى .
وبعدها بكام يوم كنت انت رحت فرع الشركه التانى . لقيت خالد داخل عليا بيقولى فيه اجتماع دلوقتى لازم نروحه انا وانتى بخصوص اتفاق عقد صيانه مع مقاول باطن . قولتله انا مالى بالكلام دا
قالى حسام بيه المدير التنفيذى هو اللى طلب تحضرى الاجتماع عشان نحدد اذا نقدر نوفر طقم العمل اللازم من شركتنا ولا نستعين بمقاول الباطن .
قولتله امال جمال مقاليش ليه
قالى : ايه علاقة الحسابات بالشغل دا
المهم انا خرجت معاه بعربيته واخدنى منطقه محدوفه فيها بنايات لسه تحت الانشاء
ودخلنا بنايه قالى مكتب المقاول هنا . وطلعنا وصلنا الشقه ورن الجرس
لقيت كريم اللى فتح الباب . اتخشبت مكانى وابتديت افهم اللى بيحصل
كريم : اتفضلى يا ست الكل
لبنى : انت بتعمل ايه هنا !
وبصيت لخالد . هو فيه ايه يا خالد
كريم شدنى من ايدى ودخلنى الشقه وخالد قفل الباب
لفيت وقولتلهم انتو عايزين ايه . هصوت والم عليكم الناس .
كريم : صوتى براحتك. الدنيا فاضيه هنا ومحدش هيسمعك
لبنى : كريم احترم نفسك بدال ما اعملك مشكله وافضحك. واقل حاجه لو قولت لجوزى هيوديك فى ستين داهيه
كريم : ( وهو بيشدنى ويحضنى بالعافيه ) معاكى انتى بالذات مبعرفش احترم نفسى .
وبعدين انتى فاكره انك هزأتينى ومسحتى بكرامتى الارض فى التليفون دا هيعدى بالساهل . دى لو واحده غيرك كنت دبحتها
بس انتى ليكى معزه خاص ( وهو بيقفش فى بزازى وبيطلعهم من البلوزه ) وقدامك حاجه من اتنين . يا تتجاوبى معايا بالذوق وننبسط كلنا سوا ( وهو بيبص ل خالد اللى كان بيبتسم وهو بيحك ايده فى زبه )
يا اما اعمل معاكى اكنك واحده تانيه ( ادبحك )
لبنى : فى اللحظه دى يا حبيبى انا اترعبت واعصابى سابت خالص ومقدرتش انطق . المكان فعلا بعيد اوى ومفيش حد هيسمعنا . قولتله حرام عليك انا عملتلك ايه عشان دا كله . انت بوظت حياتى كلها ومخلينى عايشه فى عذاب . ارحمنى ابوس ايدك
فى اللحظه دى خالد فكنى من بين ايديه وخدنى فى حضنه وطبطب عليا وقالى
: اهدى بس يا لبنى . احنا مش بنغصبك على حاجه . احنا عايزين نبسطك ونستمتع معاكى . انتى من اجمل وارق الستات اللى قابلناها فى حياتنا . وجسمك يدوب اى راجل . ( بيحسس على طيزى وهو حاضنى ) وصراحه دا اللي مخلينا هايجين عليكي ونفسنا فيكي من ساعة ما اشتغلنا فى الشركه . ولولا وضعك وان جوزك معانا فى الشركه مكناش استنينا الوقت دا كله
وعايزينك تبقي مبسوطه ونوعدك مش هيبقي فيه عنف ولا حد هيتعرضلك بكلمه تانى
( مسكنى من دقنى ورفع وشي لفوق وباسنى بوسه طويله ومص شفايفى )
لبنى : بس مش عايزه اسلوب الابتزاز دا تانى
كريم : متقلقيش من كده خالص ( وهو بيلزق زبه فى طيزى من ورا وبيمد ايده يفك باقى زراير البلوزه )
واول ما مسك حلمات صدرى جسمى اترعش وطلعت اااااه . وهو بيبوس رقبتى من ورا . وخالد رفع الجيبه و دخل ايده من الاندر وبدا يمشى ايده على كسي
استسلمت . استسلمتلهم هم الاتنين يا حبيبى . ومكنتش قادرة اقاومهم وهم بيدخلونى اوضة النوم وبيقلعونى هدومى حته حته وكل حته تتعرى لازم يلحسوها هم الاتنين
استسلمت لان العقل بيقول كده وإلا مكنتش هبقى معاك دلوقتى .
استسلمتلهم لان جسمى بيقول كده وهو مش قادر يقاوم لمستاتهم وإنهار تماما وهم بينيمونى على السرير عريانه ملط . وواحد بيدخل زبه فى كسى والتانى بيدخل زبه فى بؤى
استسلمتلهم لان خوفى شلنى وشهوتى غلبتنى وكل حاجه فيا بتقولى لازم تطاوعيهم . وهم بيقلبونى وبيخلونى اركب على زب واحد والتانى من ورا بيحشر زبه فى طيزى . وبرغم الألم مقدرتش انطق وسيبته يكمل طريقه للاخر
استسلمتلهم . وهم بيبدلو عليا لاكتر من ٣ ساعات وبينيكو فيا بكل قوة وانا فى ايديهم زى الشرموطه الدايبه بدون اى مقاومه . وكسى سايح بيزيد من رغبتهم وهيجانهم
فجأه خالد قام من مكانه وهو زبه متكور فى البنطلون ومداريه بايده
جمال : قومى معايا بسرعه
لبنى : علي فين
جمال : تعالي معايا . مش قادر
شدها من ايدها ودخل حمام الرجال وهو مش بيفكر فى اى حد حواليه . ولا الرجاله اللى مستغربه من وجود واحده فى حمام الرجاله . ولا فكر فى اى قيم او مبادئ اتربى عليها . بعد ما عرف ان شرفه إنتهك من اتنين موظفين عنده . و ان مراته بقت شرموطه بتتناك من رجاله غيره وبمزاجها. وبعلمه هو كمان فى الوقت الحالى . وقتها اللي كان سايقه هو ( غريزته ) زبه اللى انتفض وبقى هايج .
بعد اللى سمعه اعلن عن دياثته اللى واضحه فى هيجانه من كلام مراته
دخلها الحمام ونزل بنطلونه ورفع رجلها مع الفستان وشد الاندر على جنب وغرس زبه فى كسها . وهو بيصرخ صرخه مكتومه وبيكب لبنه فى كس مراته اللي كانت بتبتسم ابتسامه فيها مزيج من السعاده والاحساس بالانتصار وشيئ من الخبث


الجزء الرابع
طلعنا من حمام الرجال وعيون كل الناس علينا . ولبنى مراتى وشها فى الارض . دفعت الحساب وطلعنا . ركبنا العربيه . كانت الساعه واحده بعد نص الليل
لبنى ؛ ايه اللى انت عملته دا يا مجنون ( وهى بتضحك ضحكه كلها مياعه ولبونه )
جمال: مش عارف. انا نفسي مش عارف انا عملت كده ازاى . مكنتش فى عقلى من كتر الهيجان . انتى زعلتى؟
لبنى : لا بالعكس . كان حلو اوى ( وهى بتحضن دراعى وانا سايق العربيه ) . المهم متكونش انت زعلان منى يا حبيبى
جمال : صراحه انا محتار يا لبنى مش عارف ازعل ولا افرح . عندى تضارب فى المشاعر . مابين الغيرة والهيجان
بس اللى متأكد منه انى عمرى ما هجت زى كده فى حياتى . ولا عمرى كنت اتوقع انى ممكن فى يوم انيكك فى حمام رجالى فى كافيه
لبنى : مش بقولك مجنون . هههههههه
جمال : انتى اللى جننتينى
لبنى : انا لو كنت اعرف ان اللى حصل دا هتتقبله ويهيجك كده كنت قولتلك من زمان وكنت ريحت نفسي من تأنيب ضمير واحساس بالذنب من سنين
جمال : ( بابتسامه ) انتى خلاص خليتينى موافق رسمى على اللى حصل !؟. لا يا هانم اصبرى حسابك معايا بعدين . هههههههه
لبنى : متبقاش رخم بقى . ما احنا مبسوطين اهو .
كملنا باقي الطريق للبيت ضحك وهزار . واول ما وصلنا
شديتها على اوضة النوم .
لبنى : لا تعالى فى المطبخ . وهى ماشيه قدامى وبتقلع الفستان ترميه على الارض
جمال : اشمعنى المطبخ
لبنى : اصل بعد ما كريم وخالد ناكونى اول شوت . طلعت خدت شاور ودخلت المطبخ اشوف حاجه اشربها . لقيت خالد جه ورايا وزنقنى فى المطبخ وناكنى فيه . وانا عايزه استرجع اللحظه ( وهى بتطلع على كابينة المطبخ وتفتح رجليها وترفعهم )
نزلت على كسها الحسه واشرب عسله
لبنى : ( بمياعه وهى بتعض شفايفها ) ايه ده ! كسي لسه فيه لبن بينقط
يا ترى دا لبنك ولا لبن خالد . ااااااه
جمال: كسك بقي مرتع للى يسوى واللى ميسواش يا شرموطه
لبنى : اووووووف . انا شرموطه يا حبيبى ؟
جمال : ايوه شرموطه انتى لسه بتسألى .
كملت لحس وطلعت زبى ودخلته فى كسها وفى اقل من دقيقه كبتهم جوا كسها
لبنى : ايه دا . انت لحقت
جمال : مقدرتش امسك نفسى من كتر الهيجان
لبنى ؛ ( بتضحك بشرمطه ) خلاص بكره اخلى حد ييجي يكيفنى ( مسكت زبى بتعصر فيه )
جمال : اوووووف . بجد
لبنى : اه بجد . بس محتاره اجيب مين ولا مين
كريم ولا خالد ولا حسين
لبنى : ( دخلت الحمام . وفتحت الشاور )
جمال : ( جريت وراها وانا مستغرب ) حسين !!! حسين مين ؟
لبنى : عم حسين بتاع البوفيه .
جمال : ودا ايه اللى دخله فى الموضوع !
لبنى : اسكت على حسين دا طلع جامد . وزبه قد زب جمال وخالد مع بعض فى الطول والعرض
جمال : ( عقله هيطير من دماغه . وعينه مبرقه . وزبه رجع ينبض ) . لأ بقى فهمينى . ايه اللى حصل . وفيه كام واحد ناكك فى الشركه . كده سمعتنا بقت فى الارض وهنتفضح
لبنى : ( بتغسل بزازها والرغاوى بتنزل على بطنها وكسها ) متخافش يا حبيبى . هم الثلاثه دول بس
جمال : اكيد ؟
لبنى : انا بقولك كل حاجه بصراحه اهو زى ما اتفقنا
عايز تعرف ايه دخل حسين فى الموضوع
جمال : ايوه
لبنى : طب تعالى انزل الحس كسى شويه عشان انا لسه مخلصتش وانا احكيلك بعدين
جمال : نزلت الحس كسها وانا بتخيل حسين وخالد وكريم بيبدلو عليها نيك
خلصنا شاور ودخلنا اوضة النوم . لبنى نامت على ضهرها وفتحت رجليها وانا نزلت اكمل لحس
لبنى : حسين كان ملاحظ ان فيه حاجه بينى وبين كريم من البدايه . لما كان كريم بيجيلى المكتب كان بيغلس عليا كتير . ويحاول يمسكنى من بزازى لو يتحرش باى طريقه . ومره من المرات كان كريم قريب منى وموطى عليا عايز يبوسنى وعم حسين فتح الباب ودخل وشافنا . عدلنا نفسنا وكريم رجع مكانه على الكرسى قدام المكتب
عم حسين ابتسم وكان جايب مشاريب حطها وخرج
بعدها كنت رايحه الحمام . قابلنى كالعاده . وهو بيبتسم ابتسامه خبيثه . وبيقولى . متخافيش يا هانم . وشاور على بؤه انه مقفول مبيتكلمش
تجاهلته خالص ومردتش عليه .
بعدها سمعنى لما كنت متعصبه من كريم وهزأته فى التليفون و صوتى كان عالى . ولان مكتبى اقرب مكتب من البوفيه . عم حسين سمع المكالمه كلها
جالى بعدها بكام يوم وقالى
حسين : لامؤاخذه ياست هانم فى اللى هقوله . انا غصب عنى سمعت مكالمتك مع الواد الفاجر اللى اسمه كريم . لان صوتك كان عالى. فبعد اذنك يعنى اقولك رأيى
لبنى : ( الدم نشف فى عروقى ومسكت دماغى ) مكالمة ايه و عايز تقول ايه يا عم حسين
حسين : انا عازرك يا بنتى. الموضوع صعب وكلنا بنغلط. لكن اللى يعاير واحد بغلطه دا عايز ضرب الجزمه
( عم حسين مكانش يعرف وقتها ان خالد وكريم ناكونى وشبعو منى نيك )
لبنى : ( مكنتش عارفه اقوله ايه من الخضه. قولت اسمعه للاخر )
حسين : بصي يا لبنى هانم الواد دا ملوش حل غير اننا نأجر بلطجيه يرنوه علقه وياخدو منه تليفونه اللي فيه الصور اللى ماسكها عليكي
لبنى : ( الانكار ملوش لزوم ) طب ما هو هيعرف انى انا اللى ورا البلطجيه واكيد هيحب يرد عليا ويروح يقول لجوزى او يوصله اللى حصل باى طريقه . او ممكن يفضحنى او يبلطج هو كمان
حسين : وقتها مش هيكون معاه دليل
لبنى : مش عارفه يا عم حسين . انا دماغى تعبانى ومش قادرة افكر دلوقتى . ابقي اشوف حل بعدين . بس موضوع البلطجه دا انا مش بحبه
حسين : معلش يا بنتى كل حاجه ليها حل متزعليش نفسك ( بيقرب منى ويطبطب عليا ويبوس دماغى )
لبنى : شكرا يا عم حسين . بس ارجوك الكلام دا ميطلعش لاى حد . انت عارف وضعى
حسين : طبعا ياست هانم عيب عليكي . انا فاهم مركزك ومركز استاذ جمال جوز حضرتك . دا يعتبر صاحب الشركه . وكلام زى دا لو اتسرب تبقي فضيحه كبيره
لبنى : تف من بؤك يا عم حسين
حسين : ( بيضحك ) قصدى اطمنك يا ست لبنى واقولك سرك فى بير ( وحط ايده على كتفى ونزل باس راسى وباسنى من خدى ) وخرج
لبنى : ( كنت مذهولة من تصرفه ومع ذلك مقدرتش انطق ) ما خلاص بقي الشركة كلها بقت ماسكه عليا زلة
بعد الحوار بينى وبين عم حسين بشهر . اتصرفت بطريقه غير مباشره وبحكم علاقاتى وجبت عقد عمل ل كريم وخالد فى السعوديه وبراتب مغرى . اينعم مدته سنه واحده . لكن قولت لازم ابعدهم . مش معقول هفضل عايشه فى خوف ان اى حد فيهم يتكلم . وكمان كل ما حد فيهم يجيلى المكتب يطلب منى نتقابل . فكان لازم ابعدهم عنى باى طريقه .
وبالفعل قبلو العرض وقدمو على اجازه وانا وافقتلهم عليها
جمال : اه انا افتكرت . انا اللي مضيتلهم على الاجازه . مش كده ؟
لبنى : ايوه يا حبيبى . ما انا مرضتش اروح لحد من الشركاء التانيين لان ممكن حد فيهم يرفض الاجازه وجيتلك انت عشان اخلص بسرعه .
جمال : وبعدين
لبنى : هم سافرو . وحسين جالى المكتب
حسين : صباح الفل يا ست هانم
لبنى : صباح النور يا عم حسين . خير !
حسين : لا ابدا انا جاى اصبح . واباركلك على سفر ولاد الكلب اللي بهدلوكى
لبنى : تقصد ايه يا عم حسين
حسين : قصدى العيال الزباله كريم وخالد
لبنى : ( طب كريم وسمعنى بكلمه فى التليفون . انما خالد هو يعرف حاجه عن اللى حصل . معقول !!! )
رديت عليه بطريقه عشان يفهم انى ممكن انتره هو كمان
عقبالك يا عم حسين
حسين : ليه كده ياست هانم . بتدعى عليا .انا كبرت على السفر دا انا خدامك . ليه عايزه تمشينى
لبنى : اصلك بتقول كلام مريب وانا مش بحب كده
حسين : هقولك الصراحه بس مش عايزك تتعصبى
لبنى : قول وخلصنى انا ورايا شغل
حسين : لا انا ميرضنيش اعطلك . خلاص انا همشى دلوقتى . وانتى لما تفضى نبقي نتكلم
لبنى : اللي تشوفه يا عم حسين . اتفضل
هو مشي وانا دماغى فضلت تودى وتجيب.هو قصده ايه ؟ ياترى عرف باللى حصل مع خالد وكريم لما خدونى فى الشقه البعيده ؟ . طب لو عرف هيكون عايز ايه؟ . فلوس ؟
اكيد عايز فلوس لانه لو مش عايز كان سكت وملقحش كلام كده . المهم قررت انى اتكلم معاه واسكته بقرشين ..
مكتب لبنى فى اخر الشركه يعتبر مستقل وجنبه حمام السيدات وغرفة البوفيه والمخزن . وباقي الدور مكاتب قسم الموارد البشريه والعلاقات العامه والحسابات ...

قبل نهاية الدوام بنص ساعه اخدت شنطتى وفيها مبلغ كبير وروحت الحمام ودخلت على عم حسين غرفة البوفيه عشان اخلص معاه الموضوع.
لبنى : ازيك يا عم حسين .
حسين : اهلا يا ست لبنى
لبنى : خير يا عم حسين كنت عايز تقول ايه
حسين : طب انا خايف حد من البنات تيجي تسمعنا وهى رايحه الحمام . لان دا معاد خروج وكل البنات بتدخل الحمام عشان تظبط نفسها ومكياجها . تعالى المخزن مكان امان محدش هيسمعنا
لبنى : ماشى اتفضل
حسين : دخل المخزن وقفل الباب وقعد وقالها بصي يا ست الكل . الموضوع انى حركتى فى الشركه غير ملحوظه . دايما رايح جاى بالمشاريب ومحدش بينتبه لوجودى . بعنى كانى مش موجود . وانا غصب عنى بيوصل لودانى كلام . ومن ضمن الكلام اللي وصلنى حوارات بين الكلب اللى اسمه كريم و خالد باللي حصل
لبنى ؛ ( جسمى ابتدى يترعش من الخوف والتوتر ) كلام ايه يا عم حسين
حسين ؛ متخافيش يا لبنى انتى زى بنتى . اقعدى بس انتى واقفه ليه
لبنى ؛ قعدت جنب حسين . وهو بيطبطب علي رجلى عشان يطمنى . وكمل كلامه وايده ماسكه وركى
حسين: سمعتهم وهم بيتكلمو على انهم فشخوكى نيك وان جسمك كان بيرج رج من نيكهم . وان زبر خالد كان فاشخ بؤك . وزب كريم كان بيبدل بين طيزك وكسك . وانهم ناكوكى فى كل حته فى الشقه . فى اوضة النوم والصاله والمطبخ والحمام
لبنى ؛ ( قومت من على الكرسى وبكل عصبيه ) اخرس . ايه اللي بتقوله دا ( وانا بعيط وايدى علي دماغى)
حسين : قام يطبطب عليا . اهدى يابنتى بس وخدنى فى حضنه . وانا مش قادرة اتمالك نفسى وسيبته يحضنى لانى فعلا كنت محتاجه حد يحضنى ويطبطب عليا . لقيت حسين بيتمادى وحسيت بحاجه بتخبط فى سوتى . وبيمد ايده يحسس على طيزى ولسه هيدخلها جوا الجيبه . زقيته
لبنى : انت بتعمل ايه يا مجنون . انت اتهبلت فى مخك
حسين : اهدى بس
لبنى : ( وانا بعيط ) طلعتله الفلوس ورميتهاله فى وشه
خد الفلوس دى واياك اسمعك تتكلم مع حد فى الموضوع دا تانى ولفيت عشان اخرج لكن سمعت صوت بنات برا داخلين الحمام .اتخشبت فى مكانى عشان مطلعش صوت
حسين قرب منى وهمس فى ودنى. انا مش عايز فلوس . طلبى ابسط من كده
لبنى : عايز ايه
شد ايدى ومسكنى زبه . واووووف على زبه . حجمه خلانى نسيت كل النرفزه والعصبيه والتوتر والخوف
زبه حوالى ٢٥ سم وتخين زى قزازة الحاجه الساقعه لدرجة انى كنت فاكره انى مسكت دراعه . لغاية ما لفيت لقيته مطلع زبه . عنيا برقت وتنحت
وهو شدنى لتحت . نزلنى على ركبى ودخله فى بؤى . دخل نصه بالعافيه فى بؤى . وابتدى يتحرك . يدخله ويطلعه بالراحه .
حسين : انا بقالي زمان بحلم باللحظه دى . متحرمنيش منها
فضل ينيكنى فى بؤى ويزود شويه بشويه لغايه ما زبه وصل لزورى . شرقت وطلعته . وبقيت اكح وانا بكتم بؤى عشان مطلعش صوت
قومنى ولفنى ورفع الجيبه وانا بحاول اقاوم بس مش قادرة .
شد الاندر قلعهولى وبل زبه وابتدى يدخله فى كسي من ورا . طلعت منى صرخه غصب عنى . ورجعت كتمت بؤى بايدى وبشاورله يبعد عنى . بس زبه اتحشر فى كسى . قولتله لا مش هقدر . زبك كبير اوى
حسين : بالراحه واحده واحده وهو بيزق فيه
لبنى : اااااه . لا لا بجد مش قادرة
لكن حسين خلاص . فتيل الهيجان اشتعل ومش شايف ولا سامع وبيزق اكتر
لبنى : كده انت هتفشخنى . استنى بس طلعه ثانيه واحده
فتحت شنطتى وجبت منها كريم مرطب ودهنت زبه
ولفيت اديته ضهرى . ووطيت شويه عشان اسهل دخول زبه
جمال : فى اللحظه دى كان زبه بيكب لبنه من غير ما يلمسه . ااااااه يا شرموطه
لبنى : ( الحس كسى يا خول . وهى بتحرك كسها على لسانه ) ايوه يا خول . حسين فشخلى كسى وفضل يدخل زبه واحده واحده لغاية ما دخله كله
وابتدى ينيك فيا بالراحه الاول لغاية ما كسى اتعود على زبه وبعد كده مسكنى من كتافى وانا موطيه وابتدى يرزع فيا رزع . وانا كاتمه بؤى عشان مصرخش من كتر المتعه والوجع
وفضل ينيك فيا لغايه ما كسى جاب ددمم بس مش عايز يوقف نيك . وانا اترجاه بصوت واطى انه يوقف . واقوله كفايه حرام عليك فشخت كسي . وهو مفيش فايده
فضل مكمل نيك . هتفضح يا عم حسين . مش قادرة هصوت
حسين : اصبرى يا شرموطه خلاص قربت اجيبهم
وهو بيزود سرعة وبيرزع رزع وطيزى بتطرقع وتعمل صوت عالى .
لبنى : هتفضح يا عم حسين عشان خاطرى خلص يلا
حسين : طب انزلى يا كس امك الحسى لغاية ما اجيبهم
لبنى : نزلت امص زبه وادعكه بايدى جامد وامص بيوضه . اكتر من ربع ساعه عشان يجيبهم ولسه مكبش
فتحلى رجله وانا نزلت تحته بقيت الحس تحت بيوضه ووصلت لخرم طيزه بلحسه وانا بدعك زبه
مسك راسى وزنقها فى طيزه بقى وشى كله جوا طيزه وايدى بتدعك زبه لغاية ما قالى هجيبهم . ومسك راسى بين ايديه وكبهم على وشى وشويه جوا بؤى
اترميت على الارض مش قادرة اتحرك و ووشى كله متغطى بلبن عم حسين
قام هو جاب مناديل من المخزن ومسح بيها ومسحلى وشى
وقومنى ورفع على الجيبه ومسح كسى . والمنديل اتملى ددمم
حشرت منديل جوا كسي . واستنيت شويه لما صوت البنات اختفى . وطلعت دخلت الحمام نضفت نفسى . ونزلتلك تحت يا حبيبى كنت انت قالب الدنيا عليا .
جمال : ايوه يا متناكه . لما قولتيلى عندك مغص وكنت فى الحمام . وكنتى بتتوجعى
لبنى : ايوه يا حبيبى هو اليوم دا . كنت بتوجع من كتر النيك . وزب عم حسين
جمال : انتى خلتينى معرص فى الشركه بتاعتى يا شرموطه حتى حسين بتاع البوفيه . دا كل يوم بيعدى عليا يخدم عليا . اتاريه ناك مراتى وانا مش عارف
لبنى : ( عسل كسها بينزل وقربت للرعشه ) ااااااه . كمل لحس يا معرص . دا ناكنى مره واتنين وتلاته
وكل ما تيجي فرصه كان بياخدنى المخزن ينيكنى . واوقات انا اللي بطلب منه ينيكنى .
جمال : اوووووف يا لبوة هتموتينى من الهيجان . كل دا يطلع منك
لبنى : ( بتشد راسه على كسها ) اخرس والحس وانت ساكت يا معرص . ايوه حسين لسه بينيكنى لغاية دلوقتى . وكريم وخالد رجعو من الاعاره من سنه وهم كمان رجعو ينيكونى . اااااه
جمال : قام ودخل زبه فى كس لبنى . وهو بينكها
يعنى بتتناكى من الثلاثه لغاية دلوقتي يا شرموطه
لبنى : ايواااااا بينيكونى . حتى فى مكتبى
جمال : ااااااااه يا بنت المتناكه .
خلصنا احنا الاتنين مع بعض فى ليله كلها هيجان استمرت للصبح . اكتشفت حاجات جديده عملتها مراتى وكل يوم بكتشف جديد

الجزء الخامس

صحيت من النوم علي صوت مراتى بتقولى اصحي يا معرص عشان تفطر . فتحت عيني علي لبنى مراتى لقيتها عريانه زى ما هى من امبارح .وانا كمان عريان
جمال : صباح الخير يا حبيبتى
لبنى : صباح النور يا قلب حبيبتك . يا عمر حبيبتك . يا روح حبيبتك ( وهى بتميل تبوسنى فى شفايفى وبتطبطب على زبى )
قوم بقى بطل كسل . الفطار جاهز .
وطلعت برا جابت صينيه عليها فطار ملوكى .
جمال : ايه الرضا دا كله . دا انتى معملتيش كده يوم صباحيتنا
لبنى : ( واضح عليها السعادة ) يا حبيبى انت تستاهل اكتر من كده .
ليلة امبارح دى خلتنى طلعت كل الكبت اللى كان جوايا . اللى حكيتهولك كنت شيلاه جوايا وبيعذبنى كل لحظه . دلوقتي انا اقدر اتنفس من جديد
جمال : للدرجادى كنتى مخنوقه .
لبنى: اسكت مقولكش . كتت حاسه على قلبى جبل
جمال : عارفه يا بولبله . انا فى الاول كنت هتجنن وعايز اقتلك . لكن كل ما بعرف حاجه جديده بحس بالادرينالين بيزيد فى جسمى ورغبتى بتزيد وشهوتى رجعت ولا شاب عنده ٢٥ سنه واكتر . كلامك بيولعنى وبيجننى . وعشان جدعنتك معايا من البدايه من يوم ما عرفتى ان معنديش امل اجيب عيال دا اللى خلانى متمسك بيكى اكتر ومش قادر ابعد عنك .
لكن بردو بفكر انتى ليه لغاية دلوقتي لسه معايا . مطلبتيش الطلاق ولا مره . برغم انك من حقك يكون عندك عيل زى باقي الستات . ومعايا صعب دا يتحقق
واكيد رغبتك الجنسيه اعلى منى بكتير
ومن ناحية الماديات انتى مش محتاجه منى حاجه . وحسابك فى البنك يعيشك مرتاحه ١٠٠ سنه قدام .
لبنى : وياترى عرفت ليه
جمال: الجواب عندك
لبنى ؛ ( وهى بتأكلنى فى بؤى ) عشان بحبك . يا حمار . يا تور . يا بهيم . بحبك يا عبدالعال . هههههههه( جزء من مسرحية ريا وسكينه )
جمال : بجد يا بولبله ؟
لبنى ؛ بجد يا حبيبى . بحبك حب لو اتوزع على العالم كله هيكفى ويفيض .
بحبك وميملاش عينى اى راجل غيرك
بحبك لو اتنكت من كل رجالة الدنيا . بحبك انت وبس
جمال : ( اخدتها فى حضنى ) متتخيليش كلامك ريحنى قد ايه . وانا كمان بحبك وبعشقك من يوم ما شوفتك اول يوم فى الشركه
لبنى : يا بكاش
جمال : وحياتك عندى .كنا لسه بنأسس الشركه انا واحمد وتوفيق شركاتى . وبنجمع الكوادر . وكان متقدم لوظيفتك ناس كتير اوى . لكن بمجرد ما شوفتك خطفتى قلبى . ومن غير ما ابص على السيره الذاتيه بتاعتك . اخترتك
برغم ان احمد وتوفيق كان ليهم رأى تانى . بس انا اللى صممت عليكي . ومن يومها وانا قلبى معاكى .
لبنى : ( ضربتنى على صدرى . بدلع ) اخص عليك . يعنى انت اخترتنى عشان جمالى بس . مبعرفش اشتغل يعنى
جمال : لا طبعا . انتى اثبتى جدارتك فى الشغل ورفعتى راسى
لبنى : وتوفيق واحمد كان رايهم ايه
جمال : فى الاول مكنوش مرتاحين للاختيار . بس بعد فتره اقتنعو برأيى وعجبهم شغلك
لبنى : عجبهم شغلى ولا جسمى هههههههه
جمال : يا شرموطه هم دول كمان هيبصولك
لبنى : وميبصوش ليه . وحشه . ولا وحشه
جمال: مقولتش كده . بس دول رجاله محترمين ومتجوزين ستات ولاد ناس من عائلات محترمه
لبنى: ( بعصبيه ) يا سلام يا اخويا . وهو انا اقل من جيهان والزئردة التانيه اللى اسمها إيناس
جمال : يا حبيبتى انتى مالك . اهدى بس احنا بنتكلم عادى . هو انا قارنتك بيهم . انا بقولك انهم مش هيبصو برا وهم متجوزين . انما كريم وخالد مش متجوزين . وعم حسين ارمل
لبنى : لأ مطلق
جمال : وانتى عرفتى ازاى
لبنى : هو اللى قالى . مراته اتطلقت منه بسبب حجم زبه . هههههه
جمال : دا بجد
لبنى : اه بجد . زبه فعلا كبير اوى . دا لو جوزى كنت اتطلقت منه .
جمال : طب ما هو بينيكك . مبطلتيش ليه
لبنى : اه بينيكنى كل شهر مرتين او تلاته . لكن يبقي كل يوم . لاااااا . دا كده هتفشخ رسمى . انا كل مره بينيكنى فيها ببقى ماشيه زى البطريق . هههههههه
جمال : هههههههه. احسن . انا فرحان فيكى
لبنى : ( بتضحك بمياصه وهى بتضربنى على دراعى و بتبوسنى ) اخص عليك يا جيمى . انت فرحان فيا . مخصماك
جمال : بهزر معاكى يا عمرى . لو عايزه انقله مكان تانى عشان يبعد عنك . ولا تزعلى نفسك
لبنى : ( بتردد وعينها بتبص يمين وشمال ) امممم . لا خليه . حرام تعذبه وتبعده . هو مرتاح معانا
جمال ( بيبعبصها ) هو اللى مرتاح بردو . ههههههه
لبنى : متكسفنيش بقى
جمال : احنا مش هناكل ولا ايه
لبنى : يلا بينا . بالهنا والشفا مقدما
فطرنا ولبست هدومى . وقولتلها تجيبلى الشاى فى البلكون .
جابت الشاى وهى لابسه قميص نوم
جمال : ايه دا . مش نلم نفسنا شويه . مش خايفه حد يشوفك
لبنى : ما خلاص بقى يا حبيبى . انا حاسه النهارده انى كنت مسجونه وطلعت من السجن . سيبنى براحتى بقى . عايزه جسمى يشم هوا
انت عارف انى السنين اللى فاتت دى كلها . كنت مقفله على نفسى عشان حاسه بالخزى من اللى بعمله . ودايما تفكيرى انت لو عرفت ايه اللى هيحصل . وقد ايه هتكسر لو انت سيبتنى . كنت بمشى فى الشارع او فى الشركه . خايفه من نظرات الناس وبحس انها بتعلم على جسمى وان فى يوم هييجي هتشوف العلامات دى
لكن دلوقتي بعد ما عرفت كل حاجه . خلاص هعمل كل حاجه براحتى والبس زى ما انا عايزه
جمال : يا سلااام . ومين ادالك الاذن بكده
لبنى : دا طبعا بعد اذنك يا حبيبى . هههههههه
جمال: براحتك يا حبيبتى . بس خلى بالك . انا ليا سمعتى ومركزى . مش عايز فضايح
لبنى : اكيد طبعا يا حبيبى انا اخده حذرى
جمال : ( بوستها فى خدها وعينى جت على واحد فى بلكونه قصادنا من بعيد عينه علينا ومراقبنا )
يابت اتلمى . وخشي جوا . فيه واحد واقف بيبص عليكى
لبنى : هو فين
جمال: متبصيش . على شمالك
لبنى : حبيبى خليه يبص . ويتبسط . هههههههه
(وهى بتطلع فرده من بزازها بتحطها فى بوقى )
مش نفسك الشاى يبقي بلبن
جمال : ( مسكت صدرها ورضعته زى العيل الصغير )
لبنى : تعرف ان توفيق رضع نفس البز دا قبل كده
جمال: ( سيبت بزها من المفاجأه ) ايه . توفيق مين
لبنى : انت تعرف كام توفيق
جمال : توفيق عبدالسلام . شريكى
لبنى : ايوه هو
جمال : دا امتى وفين وازاى
لبنى : اهدى بس يا حبيبى . دا كان حاجه كده ع السريع فى العربيه
عشان بس عمال تقولى محترم .
كل الرجاله يا حبيبى لما تشوف الجسم دا بتنسى نفسها وبتتجنن . هههههههه
جمال: طب ايه اللى حصل وليه مقولتليش قبل كده
لبنى : لنفس السبب انى مش عايزه اخسرك
جمال : احكيلى اللى حصل
لبنى : فيه ايام لما بيبقى عندك شغل كتير بتخلينى اروح بتاكسى . وتوفيق بيقابلنى تحت الشركه وهو طالع وبيعرض عليا يوصلنى . وبيلح كتير عشان ميصحش يسيب مرات صاحبه واقفه فى الشارع .
مره فى التانيه اخد عليا وبقى يتغزل فيا وفى جمالى على خجل ويشكيلى من جيهان مراته وعكننتها . وبعدين بقى يكلمنى وايده على رجلى وبعدين الموضوع اتطور لغاية ما فى يوم لقيته ركن فى مكان مقطوع وباسنى وطلع صدرى فضل يرضع فيه . ولولا منعته كان الموضوع اتطور اكتر من كده
جمال : وبعدين ؟
لبنى : بس . بطلت اركب معاه تانى . وهو فضل يبعتلى رسايل اعتذار كتير بعدها . وانا سامحته ووعدته مش هجيبلك سيره عشان يتطمن . وصراحه مكنتش عايزه اقولك لان الموضوع مش مستاهل ومش عايزه اعكر صفو علاقتكم
جمال : تصدقى لو كنتى قولتيلى على اللى حصل دا قبل كده كنت قلبت الدنيا . لكن بعد ما اتناكتى من نص موظفين الشركه . مقدرش اتكلم ولا اعمل حاجه . هههههههه
لبنى : بس يا معرص . مين اللى اتناكت من نص موظفين الشركه . هههههههه. لسه فيه ٢ متنكتش منهم ( بتضحك بشرمطه )
جمال: وماله اتناكى يا اوحى . هى جت على ٢
الشركه فيها اكتر من ٢٥٠ موظف و١٢٠٠ عامل هتقدرى عليهم . هههههههه
لبنى : يدينى ويديك الصحه والعمر . واجيبهم واحد ورا واحد . هههههههه
كملنا قعدتنا فى البلكونه . ودخلنا .
اخدت دش سريع وابتديت ارد على الاتصالات والرسايل . كان فيه كم شغل كبير متأخر
جمال ؛ ضرورى بكره اروح الشركه . فيه شغل كتير لازم اخلصه غير الاجتماعات
لبنى ؛ ماشي يا حبيبى . لازم ننام بدرى عشان تصحي فايق
نمنا وصحينا وجهزنا للخروج . اتفاجئت ان لبنى لابسه بدله بس جيبه ضيقه ويادوب تحت الركبه . وبلوزه بيضا مفتوحه لنص بزازها وجاكيت البدله له زرار واحد كاشف صدرها خالص
جمال : ايه دا . لابسه كده ليه . وجبتيها منين البدله دى . ومش لابسه طرحه كمان
لبنى : خلاص بقي يا حبيبى . سيبنى براحتى . انا ما صدقت فكيت من الخنقه والكبت اللى كنت فيه
والبدله دى من زمان معايا من قبل جوازنا بس مكنتش بلبسها بسبب اللى قولتهولك . خلاص بقي متزعلش يا جيمى
جمال : وهتطلعى بشعرك
لبنى : اه ما كل اللي معايا بنات من غير طرحه . يلا بقى هنتأخر
نزلنا وهى ماشيه صدرها بيتهز .
كمان من غير برا . وصدرك باين . القميص شفاف
بتضحك بمياعه . هههههههه
وصلنا الشركه وكان يوم ضغط رهيب بالنسبالى . وفى ميعاد الخروج لبنى كلمتنى قولتلها اسبقينى انا لسه عندى شغل كتير وهتأخر
الساعه ٧ بالليل جانى اتصال من لبنى كنسلت عليها
الساعه ٨ اتصلت . كنسلت ورديت عليها برساله
( حبيبتى انا لسه عندى شغل مخلصتوش وعندى كذا اجتماع . وهتعشى مع واحد مستثمر جديد . معلش اتعشى انتى ونامى )
خلصت كل الشغل والاجتماع لكن العشا اتأجل
وروحت على البيت الساعه ١٠ . كنت هلكان خالص وعلى اخرى
فتحت الباب ودخلت على طراطيف صوابعى عشان مصحيش لبنى لو نايمه . وفعلا كان نور الشقه مطفى والجو هادى خالص.
اترميت على الانتريه وقلعت البدله رميتها على الارض من الارهاق . ولسه هغمض عينى . سمعت صوت حد بيسقف
ركزت شويه الصوت منين . بس مفيش حاجه . قولت يمكن بيتهيألى .
ريحت شويه وقومت ادخل المطبخ اشوف حاجه اكلها . وانا معدى جنب اوضة النوم سمعت صوت التسقيف اعلى واسرع كأن حد بيسقف بحماس
زقيت باب الاوضه بالراحه وياااااه على اللي شوفته
لبنى مراتى على السرير على ايديها وركبها عريانه ملط . وفيه شاب طويل وبعضلات من بتوع الجيم راكب عليها وبيرزع زبه فى كسها
بلعت ريقى بالعافيه واتبنجت فى مكانى من الصدمه
أنقر للتوسيع...
الحزء السادس
انا لبنى ٣٥ سنه بس اللي يشوفنى يقول استحاله اعدى ال ٣٠
مهتميه بجسمى اوى من صغرى كانت مامى معودانى انا واخواتى على كده . لازم اكل صحى ورياضه باستمرار وانا شبه مامى فى كل حاجه . فى نضافتها وحلاوتها وجسمها وطبعها .
وطلعت لبابى فى حاجه واحده بس . فى الطول
لكن وزنى متناسق مع طولى . يعنى باختصار الكل بيقول عليا فرسه . طياز وبزاز بارزه وطريه تهيج اى راجل
عيلة مامى اصلها ارستقراطى . كان جد مامى من ذوى الاملاك وعنده عزب كتير وقصور وخلافه. وعيلتنا كلها لسه عايشه على ذكرى الايام دى وبيتعاملو على مع الناس على انهم بشوات . ومن صغرى كنت اشوف مامى بتلبس احلى لبس وعايشه حياتها بالطول والعرض وبرغم انها متجوزه بابى الراجل العصامى اللي وصل لمنصب وكيل وزارة بمجهوده . الا انها كانت مستكتره نفسها عليه وكنت بشوفها او بسمعها بتقلل منه وبتعامله بدونيه لما بيحصل بينهم خلاف وتتهمه دايما انه رجعى ومتخلف. وكانت عادى تضحك مع رجاله وتسهر معاهم . واوقات كنت بشوف رجاله غريبه عندنا فى البيت وبيدخلو مع مامى اوضة النوم فى الوقت اللى بابى مش موجود . ولما كنت اسالها مين دا يا مامى كانت تقولى ملكيش دعوة . واياكى تفتحى بؤك او تجيبى سيره لباباكى ولا هحبسك فى اوضتك . كنت **** ٦ او ٧ سنين مش فاهمه حاجه وبخاف من العقاب لسبب انا مش عارفه ايه هو .
بس المواقف دى ولدت جوايا فضول انى اعرف مامى بتعمل ايه جوا الاوضه مع عمو اللي بييجي يزورها . دا اللى خلانى لما كبرت شويه وبقى عندى ١٠ سنين اتحمس لما عمو صلاح السواق بتاع بابى قالى تعالي عندى الاوضه هوريكى حاجات حلوه . بس متقوليش لحد . نزلت لعنده على امل اشبع فضولى واعرف ايه اللى ممكن يحصل . فى زمن مكنش فيه انترنت ولا موبايلات .
دخلت الاوضه وعمو صلاح استقبلنى وقعدنى على رجله وفضل يهزر معايا ويضحكنى شويه وحسيت بحاجه غريبه بتنغز فيا من تحت . مكنتش فاهمه دا ايه.
قالي الجو حر عندى معلش يا بولبله . انا هقلع هدومى. وقلع وفضل بالشورت . كان لابس شورت ابيض كبير وواسع . وقالى اقلعى انتى كمان عشان الجو حر . ومستناش ارد عليه . وبدأ يقلعنى كل هدومى . كنت مكسوفه اوى وخايفه . لكن فضولى منعنى انى اوقفه لغاية ما بقيت عريانه قدامه . وهو بيملس على جسمى كله ويبوس فيه حته حته . ويبوس شويه ويسألنى حلو ؟ اقوله اه حلو . يكمل بوس . يبوس فى طيزى شويه ويبوس فى دراعاتى وينزل على كسي يبوس فيه ويلعب بلسانه . ( كان حجم صدرى قد حبة الليمون وقتها) بقي يلعب فى حلماتى
كنت مستغربه من اللى بيعمله. وجوايا مشاعر خجل مع لذه . غمضت عيني وسيبته يلعب فى جسمى براحته . وابتديت اسرح فى مامى والرجاله اللى بتجيلها . هم معقول بيعملو كده ؟
فوقت من سرحانى على الباب بيترزع وبابى داخل ومن غير كلام نزل فى عمو صلاح ضرب وتلطيش وشتيمه وناولنى انا كمان قلمين . وطرد عمو صلاح ومشفتوش تانى . وانا فرض عليا ال**** غصب عنى وعن مامى وحبسنى فترة فى البيت وعقوبات فضلت عايشه فيها لغاية وفاة بابى قبل تخرجى من الكلية بسنه .
تجربة عمو صلاح كانت سبب ان بابى يعزلنى عن عالم الرجاله . حتى فى الدراسه كان السواق الجديد رشاد بيبقى معايا باستمرار . مكنتش اقدر اتكلم مع اى ولد
بمجرد تخرجى اشتغلت على طول فى شركة جديده لسه بتبدأ تكون طاقم العمل . وكان معمولها دراسه ممتازه عشان تدخل سوق الاستثمار العقارى والمقاولات وتصميم داخلى وانظمة الامن والسلامه وغيره وغيره .وهتكون شركة إنترناشيونال وليها فروع فى كل حته . دا الكلام اللى قالهولى عمو فوزى واحد من اصحاب مامى اللى كانو بيجيولها زمان ويدخلو معاها اوضة النوم .
وبناء على كلامه قدمت فى الشركه واتقبلت بعد ما عملت مقابله مع اصحاب الشركة . استاذ جمال كامل واستاذ توفيق عبدالسلام واستاذ احمد المرشدى
وكنت فى البدايه انا البنت الوحيده فى الشركه ومعايا فى المكتب ١٥ موظف .
كنت بسمع كلمات الغزل والاعجاب منهم كلهم تقريبا . كنت بحب اسمع الكلام دا لانى كنت محرومه منه . وكان فيه شاب اسمه كريم كان جريئ اوى معايا فى الكلام .
كان دايما يطلب منى صور فى اى مكان واى وضع . فى البداية كنت بتجاهله . وشويه شويه بقيت احب اسخنه وابعتله صور حته صغيره من جسمى زى رجلى او ايدى واتجرأت مره وبعتله صوره لصدرى وانا لابسه بودى حمالات مبين فرق صدرى بس . ويومها خوفت اوى . وكنت مستنيه بابى يكسر عليا الباب تانى ويضربنى قلمين .
كنت متعقده بسبب التجربه اللى مريت بيها . لكن صممت انى اخرج نفسي منها . وابتديت اتجرأ شويه بشويه . وبقيت ابعت صور بقمصان نوم . وصور لصدرى عريان. وصور كسي وطيزى وجسمى كله . وكمان فيديوهات . وكنت حريصه وشي ميبانشى
مرت الايام وعرفت جمال . كنت بتعامل معاه على انه صاحب الشركه . لكن لما عرفته كويس . اكتشفت شخص متواضع جدا . اخلاق عاليه . وغايه فى الاحترام . حنين وكريم ومن اسرة غنيه . والده لواء متقاعد واخواته ٢ وكلاء نيابه واخت خريجة جامعه امريكيه ومتجوزه وعايشه برا مصر .
كل دا عرفته من جمال فى اول مقابله برا الشركه وهو بيبينلى اعجابه بيا . والإعجاب مع الوقت بقي متبادل واتحول لحب . وبعد الجواز بقي عشق .
ابتدى جوايا صراع داخلى انى احكيله عن الماضي بتاعى . او اخبى عليه. واخترت الخيار التانى منعا للمشاكل . ومرت الايام والسنين. واحساسى بالمتعة من اعجاب وغزل الرجاله بتزيد . بس على استحياء . ولما اتنكت من كريم اول مره . كنت من جوايا مبسوطه اوى ومستمتعه ولما بكون لوحدى بفتكر وهو بينيكنى والعب فى كسى وادعك بزازى من الشهوة . ولما بخلص شهوتى بزعل من نفسي واسترجعت تجربة عمو صلاح تانى. ورد فعل بابى يومها . اكيد جمال لو عرف هيكون رد فعله كده واكتر كمان .
كنت عايشه بين نارين .انى اكمل حياتى فى تحفظ عشان سمعتى وسمعة جوزى وخوفا من ردة فعله . وبين حبى للغزل من الرجاله وابراز مفاتنى عشان انول الاعجاب دا . او بالاحرى اتناك من الرجاله والرغبه بتزيد كل ما اجرب زب جديد سواء كريم او خالد او عم حسين اللى كنت داخله معاه المخزن اول مره وانا عارفه انه هيعمل زى عمو صلاح السواق زمان .
وافتكر مامى . ياترى انا طالعه ليها . اكيد هى كمان كانت بتتناك لما الرجاله اللى كانت بتيجى عندها .
قطع حبل افكارى نور ليزر جاى من بلكونة قصادنا على بعد حوالى ٥٠ متر .كانت الساعه ٨ ونص وانا فى البلكونه ( بقميص نوم لونه ذهبى حرير فوق الركبه ومن فوق مفتوح مبين نص بزازى ) مستنيه جمال يرجع من الشغل وباعتلى رساله بيقول انه لسه هيتأخر وهيتعشى برا . لفت انتباهى النور. وشوفت من بعيد واحد بيشاور . اهااا دا نفس الشاب اللى جمال قالى كان مراقبنا . الجو كان ضلمه ومكنتش شايفه كويس . شاورتله اسال انت مين وعايز ايه . حاولت افهم عايز ايه . مقدرتش . بيشاور بصباعه عليا وبعدين بيرفعه رقم ١ . مقدرتش افهم بردو . شاورت زيه عليا . انا ؟ وبعدين رفعت صباعى ١ زيه وبعدين شاورت اشاره بمعنى عايز ايه منى ؟
الشاب دخل من البلكونه وانا طنشت ودخلت شغلت التلفزيون وقعدت اسلى نفسي لما جمال يرجع .
نص ساعه وجرس الباب رن . افتكرته جمال وقومت افتح . لقيت واحد طول بعرض حوالى ١٨٥ سم . وعضلات جامده وجسمه تحفه . لاول وهله اتفزعت . وداريت نفسي ورا الباب .
لبنى : مين حضرتك
الشاب ؛ انا سيد اللى كنت بشاورلك من البلكونه
لبنى : اهاااا اهلا استاذ سيد . انا اسفه مكنتش فاهمه عايز ايه
سيد : طب ممكن ادخل لان شكلى وحش وانا ع الباب
لبنى : ( اتوترت ومش عارفه اعمل ايه وانا لسه بقميص النوم . وياترى هو جاى ليه . وبعد تردد لثوانى ) فتحت الباب وقولتله اتفضل .وهو دخل وقفلت الباب
سيد : ( دخل وبصلى بصه جابنى من فوق لتحت وهو بيصفر صفاره اعجاب ) ايه دا كله دا انتى طلعتى حلوه وجامده اوى
لبنى : ( قلبى وقع فى رجليا من الكسوف ) لو سمحت خليك محترم . حضرتك مين وجاى تعمل ايه
سيد : انا كنت بسألك من البلكونه انتى لوحدك . وانتى رديتى انا لوحدى . مش كده ؟
لبنى : بس انا مكنتش فاهمه انت بتقول ايه
سيد : طيب خلاص فكك المهم اننا لوحدنا
لبنى : ايوه بردو مفهمتش انت عايز ايه
سيد : ( شوفتك فى البلكون زى القمر بينور فى الضلمه ) حبيت اتعرف . وصراحه لما شوفتك دلوقتي لقيت ان عندى حق . انتى احلى من القمر
لبنى : ( طلعت منى ضحكه غصب عنى ) يا سلام انت شكلك بكاش
سيد : وحياتك ما بكش . انتى تستحقى تبقي ملكه جمال العالم
لبنى : انا ملكة جمال فعلا . بس جمال جوزى ( بعرفه انى متجوزه عشان يختشى ) مش جمال الكون .
سيد : طالما هو مش هنا تبقي ملكة جمال العالم . وانا واحد من العالم .( مسكنى من وسطى وخدنى فى حضنه وباسنى بوسه طويله )
انا مقارنة بجسمه زى العصفورة اختفيت فى حضنه . ودوبت بين ايديه . فكيت نفسى من ايديه بالعافيه
لبنى : ( وانا اعصابى سايبه ) انت بتعمل ايه ؟
سيد : (مدانيش فرصه اتنفس و شدنى تانى وباسنى تانى بوسه طويله وهو بيمصمص شفايفى ونزل على رقبتى وتحت ودانى . وانا اقوله لا بلاش . استنى طيب ومش عارفه افلفص منه )
رفعنى من الارض بقيت زى البيبى بين ايديه وفضل يبوس فيا . جسمى كله بيترعش ومقاومتى بتضعف
مشي بيا وصل لكنبة الانتريه ونزلنى على ضهرى وركب فوقى بيكمل بوس فى شفايفى ورقبتى ونزل حمالات قميص النوم وطلع بزازى فضل يرضع فيهم . ومسكهم بايديه الاتنين كل بز فى ايد ومن كبرهم وملمسهم الطرى قالى بزازك تجنن اجمد من ممثلات البورنو . ونزل عليهم بياكلهم اكل ويبدل عليهم مص ولحس ورضاعه . طلعت منى اااااه بالراحه شوية
قلع التيشرت بتاعه وبانت عضلات جسمه . وااااو . جسم يدوب اى بنت . حطيت ايدى على صدره لقيته ناشف شديته لحضنى وبقيت انا اللى بمص شفايفه وايدي لافه على ضهره ورفعت رجلى على وسطه من هيجانى عليه . رفعنى تانى ولف بيا وقعد على الكنبه وانا قاعده عليه حضناه وببوس شفايفه وهو نزل القميص ومسك بزازى بيدعك فيهم . كنا احنا الاتنين هايجين . رفعنى ونزل بنطلونه وطلع زبه . واااو . حاجه تناسب حجم جسمه نزلت من على رجليه . ومسكت زبه امصه والحسه وانا ببصله فى عنيه .
ريح ضهره على الكنبه من المتعه اللى حاسسها . وغمض عينيه . وانا بقيت ببلع زبه بلع والحس بيوضه وارجع امص زبه وادخله لغايه زورى وريقى بينزل عليه
كان كسي خلاص جاب اخره من الهيجان . اول مره احس انى انا اللى ببادر . مش حد ماسك عليا زله زى اللى ناكونى قبل كده . انا اللي ماسكه اللجام . وبحرك العلاقه زى ما انا عايزه . او دا اللى اتهيألى . سيبت زبه ووقفت . سيبت القميص ينزل . بقيت واقفه عريانه ملط . وركبت عليه ومسكت زبه دخلته فى كسى اللى كان غرقان . وطلعت ااااااه
لبنى : زبك يجنن
سيد : انتى اللى كلك تجننى. . دا انا زبى هايج عليكي من ساعة ما شوفتك امبارح مع جوزك المعرص فى البلكونه
لبنى : ( بطلع وانزل على زبه وراسه فى حضنى بين بزازى . ااااااه ) ايوه جوزى معرص وانا بحب اعرصه اااااه . انا بجيب شهوتى
سيد : كنت عارف انك شرموطه عشان كده جيتلك يا لبوة
لبنى ؛ ( اعصابى سابت خالص وبوسته من شفايفه )
سيد : ( شالنى ونزلنى على ضهرى وانا لسه فى حضنه . وكمل نيك . وكانه بيعمل تمرين فى الجيم . بيرزع جامد فى كسى وانا بصرخ تحت منه .
لبنى : اااااه . بالراحه يا سيد . وجسمى كله بيترعش . فشخت كسى . اااااه
سيد : ( مسكنى من رقبتى وناكنى بعنف وبيضربنى على وشى . ) انتى لسه شوفتى فشخ . دا انا هنيكك وانيك امك يا شرموطه
لبنى : ايوه انا شرموطه وامى كمان شرموطه لو متعتنى هجيبهالك تنيكها هى كمان
سيد : ( زاد فى السرعه من كتر الهيجان .) هنيكك انتى وامك مع بعض وابدل من كسك ل كسها
وهو بيصرخ ويكب لبنه فى كسى )
فضل حاضنى شويه . وبيبوسنى .
قام من عليا ولبنه بينزل من كسي . جيبت مناديل واديتله
لبنى : ايه الجنان اللي احنا فيه دا
سيد : مفيش احلى من الجنان
لبنى : ( وانا بمسح لبنه من كسى وقعدت جنبه ع الكنبه ) بس انت جريئ اوى . ازاى تيجي كده بدون مقدمات وتخبط على بيت ناس اغراب وتيجى تنيك واحده اول مره تقابلها بالشكل دا .
سيد : كنت حاسس انك شرموطه. وجوزك معرص من امبارح . لان عين جوزك جت فى عيني وانا ببص عليكم وبعدها لقيته بيرضع فى بزك . ودى ملهاش معنى غير انه معرص وبيستمتع وانا شايف لحم مراته عريان قدامى .
لبنى : بتضحك بلبونه . مفيش احلى من زوج معرص بيستمتع لما مراته تستمتع
سيد : دا من حظى الحلو . انا بشكر جوزك من قلبى انى بستمتع بلحم مراته . هههههههه
لبنى : طب يلا بقي يا ابو ددمم خفيف عشان ميجيش يلاقيك هنا . انا هدخل اخد دش
وطفيت الانوار عشان يفهم ان لازم يمشى
سيد : ( قام ورايا على الحمام ) انا عايز انيكك طول الليل
لبنى : ( وانا بفتح الدش واغسل جسمى ) لا مش هينفع . انا جوزى عمره ما شافنى مع حد
سيد : ( وهو بيحضنى تحت الميه ) تحت امرك يا جميل . المهم متكونش اخر مره . انا خلاص حبيتك
لبنى : ( بتضحك بشرمطه ) انا كده اتحب من اول نيكه . هههههههه
فضل سيد يقفش ويبوس ويلعب فى جسمى واحنا تحت الدش . وببص لقيت زبه وقف تانى . مسكته فى ايدي فضلت العب فيه وهو مش عاتق بزازى
لبنى : خلاص بقي ارحمهم . بزازى بتوجعنى
سيد : مش قادر . غصب عنى . ( وكمل تقفيش ورضاعه فيهم .بعدها مسك طيزى بايد ورفع رجلى بالايد التانيه ودخل زبه فى كسي واحنا واقفين ورجع ينيكنى . وهو بيرضع فى بزازى . فضل ينيكنى ٥ دقايق وبعدين وقف
نشفنا جسمنا وطلعنا من الحمام .
لبنى : يلا بقي يا سيد ابقي اشوفك يوم تانى
سيد : طب ودا اعمل فيه ايه ( وهو ماسك زبه اللي واقف )
ولسه هرد عليه لقيته شالنى ودخل بيا اوضة النوم . ونيمنى على السرير وراشق زبه فى كسي . وابتدى ينيك فيا . والمره دى كانت اجمد . زبه شادد خالص وبيرزه رزع . وطول اوى
وانا كنت هايجه لكن خايفه ان جمال يوصل فى اى وقت . وسيد مش مدينى فرصه . نازل فيا رزع بيفشخ فى كسى . وجسمى بقي مستباح بالنسباله . بيقلب فيا زى ما هو عايز وبينيكنى من اى حته وباى وضع
ناكنى وانا على ضهرى وعلى جنبى . وركبت فوقه شويه وناكنى دوجى . وهو بيضرب على طيزى ويقولى جسمك بيجنن . ويضرب كمان . وضرباته بتمتعنى وانا ببص علي طيزى بشوفها بتترج اااه يا حبيبى . كمان . نييييك جااااامد . زبك حلو اوى . وانا بلف عينى جت على المرايه .شوفت حاجه غريبه.
( شوفت جمال واقف برا باب الاوضه )
عضلات كسى اتشنجت وقبضت على زب سيد وغمضت عيني وحطيت راسى على السرير بين ايديا . من المفاجأه. مش عايزه اشوف او خايفه اشوف .
مخى اتبنج مش عارفه اعمل ايه . وحضرنى موقف عمو صلاح تانى لما بابى ضربه وشتمه وطرده من البيت . وضربنى قلمين على وشي . يا ترى جمال هيكتفى بقلمين بس ولا هيتصرف ازاى
بعد ٥ دقايق فتحت عيني وبصيت تانى على المرايه ملقتش حد .
معقول كنت بتخيل
سيد مكمل نيك على وضع الدوجى ومسك دراعاتى من ورا شاددهم عليه وهو بينيكنى فى كسى بكل قوته . كسي رجع يسيح تانى وهو حس برطوبه كسي . زود فى سرعته عشان يكيف كسى الهايج اللى مبيشبعش . وفضل ينيك بسرعه عشر دقايق متواصل كانه بيلعب تمرين عضلة زبه . وجابهم اخيرا فى كسي
نمت على بطنى وهو نام عليا وزبه لسه فى كسي
وبعدها قام ودعنى وطلع الصاله وانا وراه كسي بينقط لبن .
لبس هدومه وباسنى وخد رقمى ومشي
نورت نور الشقه عشان اشوف اذا كنت بحلم ولا اللى شوفته دا حقيقى .
ناديت بصوت واطى : جمال .... جمال
دخلت المطبخ لقيت جمال قاعد تحت البار . فى مكان كاشف اوضة النوم . يعنى كان شايفنا كل دا
ولما دخلت عليه .لف وشه الناحيه التانيه ( بيدخل زبه فى البنطلون )
لبنى: حبيبى . قاعد ليه كده
جمال: (مردش عليا وبيدارى زبه بايده )
لبنى : قوم معايا يا حبيبى ( شديته من ايده قومته . وشايفه زبه متكور فى البنطلون )
دخلته اوضة النوم زى العيل الصغير وهو مش بيتكلم خالص من الصدمه . وانا من كتر النيك معنديش طاقه اتكلم ولا افكر .
قعدته على السرير . وقلعته هدومه ونمت ونيمته فى حضنى .
حضنى جامد وهو دافن راسه فى صدرى . زى العيل الصغير اللى خايف من حاجه وبيتدارى فى حضن امه
طبطبت عليه وبوست راسه
حضنى اقوى . وبصيت لقيت دموعه بتنزل
خوفت عليه . وانا كمان دموعى نزلت . ومش عارفه اقول ايه . غير انى احضنه اكتر واكتر .
حسيت بايده بتمشي على ضهرى . وابتدى يبوس فى صدرى ومسك حلمة صدرى بشفايفه يرضع زى البيبى .
خفيت الحضن عشان اسيبه يرضع براحته . فضل يرضع بزازى العرقانه وريحة عرق سيد وريقه فيها
وبعد خمس دقايق نزل يلحس بطنى ومنها على سوتى ونزل على كسي .
حاولت اقفل رجلى لان لبن سيد لسه جوا كسي ملحقتش امسحه .
لكن جمال فتحهم ونزل يلحس كسي ويبلع لبن سيد ويدخل لسانه جوا كسي ويلحس بنهم وفضل يلحس وراكى وكسي وهو بيلعب فى زبه لغاية ما جابهم بايده
رجع لحضنى . ونمنا احنا الاتنين من غير ما نقول ولا كلمه .

themask2025 قال:
الجزء الاول .
صحيت من النوم علي صوت مراتى بتقولى اصحي يا معرص عشان تفطر . فتحت عيني علي لبنى مراتى لقيتها عريانه زى ما هى من امبارح . اكيد فهمتو انا مين
انا جمال . ٣٨ سنه . بشتغل مدير حسابات وشريك فى شركة كبيره بقالي ١٢ سنه . ولبنى مراتى ٣٥سنه بتشتغل معايا فى نفس الشركة في قسم الموارد البشرية . اتعرفنا علي بعض فى الشغل وبدأت بينا قصة حب وبعد سنتين اتجوزنا. ودلوقتي بقالنا ١٠ سنين متجوزين
لبنى مراتى محجبه. ومن عيله محافظه جدا . وجسمها جسم فرسه . طويله ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلو متقسم صح مع بزاز كبيره طيز بارزه واكمننا مخلفناش لمشاكل عندى جسمها مشدود مفهوش كرش
حياتنا روتينيه لدرجة الملل . من الشغل للبيت اكل نوم . تانى يوم نروح الشغل وهكذا باستثناء ايام الاجازات بنزور الاهل او بنخرج لاى مكان .
وحياتنا الجنسيه بقت بنفس الروتين . مفيهاش حاجه تستحق الذكر .
لبنى طول ما احنا فى الشغل تحت عنيا دايما ولما بتتحرك من مكتبها او حد بيدخلها بكون متابعها لان شغلنا مفهوش حركه كتير
لكن هى بطيبعتها اجتماعيه جدا وتحب تهزر وتضحك وتتكلم مع اى حد . وانا مراعى شخصيتها ومش بحب اكبتها عشان متكرهش الشغل بسببى . ولانى عارفها كده من قبل ما نتجوز
استاذ كريم دا مندوب علاقات عامه دايما بيتردد على لبنى فى مكتبها . ودا الوحيد اللى بتضايق من وجوده لانه ميلفات وعينه زايغه وكل ما بيدخل عند لبنى الدم بيغلي فى نفوخى . وكل مره بكلمها انها لازم تتعامل معاه بجمود عشان مياخدش عليها .
لغاية ما فى يوم بعد ٥ سنين جواز . لبنى طلبت منى انزل الصور من تليفونها علي الكمبيوتر لان الذاكره مليانه . وانا بنزل الصور قلبت فى التليفون ووصلت لسلة المحذوفات . شدنى صور ليها بقمصان نوم وصور معريه حتت من جسمها ( كسها وبزازها ) وكل الصور من غير وش . دماغى ابتدت تودى وتجيب . سالتها ايها الصور دى . قالتلي دى صور بصورها لنفسي يا حبيبى لما بلبس قميص نوم حلو على جسمى بحب اشوف نفسي فيه . معلقتش علي كلامها وقررت اعدى الموقف . لكن تعبت نفسيا ودماغى كانت هتنفجر من التفكير ومكنتش بعرف انام
عدى شهرين القلق والحيره والشعور بالخيانه هيموتنى . وبقيت مراقبها فى الشغل باستمرار . لغايه ما فى يوم وصلتها تشترى طلبات من السوق بعد الشغل وانا روحت البيت عشان تعبان . واكتشفت انها نسيت الموبايل ف العربيه . وصعب انى ارجعلها . قولت هى هترجع بتاكسي وملوش لزوم ارجعلها .
خدت الفون معايا وفتحته ومباشرة فتحت المحذوفات
ولقيت عدد كبير من الصور الفاجره وهي نايمه وواقفه وبكل الاوضاع وعريانه ملط وبردو وشها مش باين . برغم شخصيتى الهادية اتحولت لكتلة من الغضب مستنى مراتى عشان انفجر فيها . وبمجرد ما وصلت فتحت الصور واديتها التليفون وقولتلها
انا : ايه رايك فى الصور دى
لبنى : ايه الصور دى
انا : انتى بتسألينى انا
لبنى : انت ايه اللي يخليك تقلب فى تليفونى اصلا
انا : ( بصوت عالى ) انتى كمان ليكي عين . انتى مفروض تحطى دماغك فى الارض وتخرسى خالص
لبنى : ليه يعنى هو انا عملت ايه
انا : يا هانم الصور دى كانت مبعوته لواحد راجل
مفيش واحده تصور كسها وبزازها وطيزها لنفسها ابدا . ولا يمكن تكونى بعتيها لواحده من اهلك ولا صحباتك طبعا يبقي اكيد بعتيها لواحد وسخ زيك
لبنى : اخرس واياك تقول كده تانى . وابتدت تعيط
انا : انتى وسخه وانا هفضحك وسط اهلك ولسه هكمل كلامى لقيتها نزلت على رجلى تبوسها
لبنى : ابوس رجلك بلاش يا جمال. ابوس رجلك سامحنى دى غلطه ومش هتتكرر ابدا وحياتى عندك . لو ليا عندك اى معزة او محبه فى قلبك ارحمنى . دى نزوه ومجرد حاجه بطلع فيها زهقى
انا : كنتى بتبعتى الصور دى لمين . انطقى
لبنى : ناس من النت معرفهمش
انا : يا سلام . وانا مفروض أصدق. انتى فكرانى اهبل
لبنى : وحياتك عندي دا اللي حصل . ناس لا اعرفهم ولا يعرفونى . مجرد حاجه بضيع بيها وقت لما اكون لوحدى
انا : طيب هاتى التليفون دا وانا هعرف بنفسي
ضربتها برجلى ودخلت الاوضه وقفلت على نفسي . وفضلت قاعد يومين وليله نزلت برامج استرجاع صور ومحادثات وقلبت فى كل حساباتها فيسبوك وتويتر . لغاية ما لقيت انها بتتواصل مع واحد مسجلاه باسمى سلمى وهو اللى بتبعتله الصور وبتمارس معاه سكس وعرفت من المحادثات انهم اتقابلو وناكها اكتر من مره كنت هتجنن ومدقتش طعم الاكل ولا النوم لغاية تانى يوم بالليل
خرجت من الاوضه لقيتها نايمه على الكنبه بنفس اللبس . سيبتها ودخلت الحمام . وخرجت لقيتها صحيت ودخلت تجهز اكل .
قعدت شغلت التلفزيون من سكات . وهى جت حطت الاكل قدامى . مبصتش عليها وفضلت اقلب فى التلفزيون . قالتلي كل معايا . انت مكلتش حاجه بقالك يومين .
فعلا انا كنت حاسس انى هموت من الجوع لكن مش قادر احط حاجه فى بؤى . وفضلت تحاول تهدينى وتتأسف وانا مش طايق اسمع صوتها . اديتها التليفون وقولتلها مين سلمى ؟
لبنى سكتت ومردتش
انا : هتنطقى ولا نتطلق ونرتاح احنا الاتنين طتلما انا مش مكفيكي
لبنى : ( منهاره من العياط ) صدقنى يا حبيبى دى نزوه وراحت
انا : نزوه . بقي تروحى لوحد بيته وينام معاكى اكتر من مره وتقولى نزوه . انتي مش هينفع معاكى الكلام .
قومت من مكانى بسرعه ولسه هروح على الاوضه حسيت الدنيا بتلف بيا ووقعت اغمى عليا .
فوقت لقيت نفسي على السرير وبتقولى . عشان خاطرى لازم تاكل اى حاجه . بلاش عشان خاطرى . عشان نفسك . وبتدينى معلقة شوربه .
شربت واكلتنى شويه . وبعدين نمت ولما صحيت كنت ابتديت اشد نفسى واقدر اتعدل . كانت مجهزه اكل اكلت كويس وهى جنبى ع السرير
لبنى : حقك عليا يا جمال . انا فعلا وسخه لكن المسامح كريم . وانت متهونش عليا
انا : ما انا هونت خلاص
لبنى : اوعدك غلطه مش هتتكرر تانى . انتى حبيبى وعمرى كله . انت جوزى وحبيبى وابويا وصاحبى
انا مقدرش اعيش من غيرك .
انا : انا عايز اعرف كل حاجه بالتفصيل
لبنى : حاضر انا حكيلك كل حاجه بس اوعدنى انك متطلقنيش وتسامحنى
انا : اوعدك


الجزء الثانى
لبنى: افتكر انك وعدتنى . واوعى تخلف وعدك
انا : طالما صارحتيني مش هعمل حاجه . وطول ما انتى صريحه مش هتضايق ولا ازعل واشك فيكي سواء دلوقتي او بعدين
لبنى : تمام اتفقنا
انا : طيب . يلا بقي احكيلي كل حاجه من البدايه
لبنى : من بداية شغلى فى الشركه وقبل ما انا وانت نتجوز او نتخطب وانا بتعرض لمعاكسات كتير وطبعا تحرشات كلاميه او جسديه من كذا واحد .
انا : زى مين .
لبنى : طبعا حسين ورجب ومحمد وعم سعيد
انا : حتى عمى سعيد بتاع البوفيه . دا معدى ال ٥٠ سنه
لبنى : شوفت بقي
انا : ودا كان بيعمل ايه
لبنى : كان بيستظرف ويهزر وعامل فيها حنين يفضل يطبطب عليا ويمشي ايده علي ضهرى
انا : بس كده
لبنى : كل ما ادخل التويليت بعدى من جنب البوفيه يضحك ويقولى اجى اساعدك . وكلام من دا
انا : تمام . كملى ومين كمان
لبنى : وخالد وكريم . وانت عارفهم اصحاب وشغالين مع بعض . وبعدها سكتت
انا : سكتى ليه . كملى عايز اعرف كل حاجه
لبنى : اللي كان بيكلمنى كريم . وهو اللي ابتدى معايا كلام ومعاكسات من قبل جوازنا وهو جريئ وبجح اوى . وبعد ما اتجوزنا قولت هيهدى شويه ويبعد عنى . لكن بالعكس زاد اوى لدرجة كنت خايفه انت تعرف وتحصل مشكله بينك وبينه . وحاولت كتير ابعده عنى لكن مفيش فايده
المهم . قبل الجواز طلب يشوفنى بقميص ليلة الدخله . وانا طبعا طنشته ومكنتش فضياله . فضل يبعتلى عايز يشوفنى ويوم الصباحيه فضل يزن وانا عامله الفون صامت ومش برد عليه . فضل يرن عليا . بعتله صورة عشان يهدى ويسكت .
انا ؛ عايزه تقنعيني ان دى اول صورة تبعتيهاله
لبنى : وهى وشها فى الارض . صراحه كنت بعتله كام صورة قبل جوازنا . بس بلبس عادى
انا : لبس ايه .
لبنى : ( وهى مكسوفه ) خلاص بقي مش لازم تفاصيل اوى
انا : احنا اتفقنا منخبيش حاجه . صح ؟
لبنى : صح
ببعت صور بلبس بيت عادى . عبايه بيتى او شورت وبودى . ومره واحده فضل يزن عليا بعتله فيديو وانا فى الحمام باخد شاور . ( قالتها وهى خايفه من رد فعلي )
انا : حسيت بنار جوايا ومع ذلك كتمتها وقولتلها
خايفه ليه . كملى . انا وعدتك مش هتضايق
لبنى : بس ياحبيبى . المهم من كتر زنه بعتله صورة لجسمى بقميص نوم ليلة الدخله وكنت فاكره انه هيهدى لكن الصورة هيجته اكتر وبقي زى التور الهايج مش مبطل رسايل ولا اتصال . فانا قفلت التليفون خالص . لكن اضطريت افتحه يوم الصباحيه بالليل عشان الناس اللي بتبعت تباركلى. لقيته باعتلي رسايل كتير . وتوسلات انى ابعتله صور كمان . بعتله كام صورة وقفلت التليفون
وبعد ما رجعنا الشغل بعد شهر العسل . اسلوبه بقى بجح اوى معايا وبيكلمنى كانه ماسك عليا زله . واوقات واحنا فى المكتب يقولى امتى هنتقابل وكان عايز يجينى الشقه . وانا كنت بتهرب منه . وقفلت الباب دا خالص لانى بكون معاك فى الشغل وبنروح ونييجى مع بعض كل يوم . قالي خلاص انا عندى مكان وعايزنى اروحله . ولما صديته وحاولت اشيل الفكره من دماغه وان دا مستحيل . بعتلي صورة من الصور اللي بعتهاله وساومنى انى اروحله او يبعتهالك من رقم غريب
انا : طب وبعدين
لبنى : مريت بايام صعبه وكنت منهاره ومخنوقه وندمانه على كل اللي عملته . لكن كان قدامى حاجه من اتنين . يا اما اروحله عشان اسكته واخليه يبعد عنى . يا اما اتفضح واتطلق
انا : وانتى تخترتى تروحيله
لبنى : ( بعصبيه ) كنتى عايزنى اعمل ايه .
انا : اهدى بس . كملى
لبنى : ايوه روحتله فى يوم وكان فى نيتى اتكلم معاه واحاول اقنعه يبعد عنى باى طريقه .
طلبت منك توصلنى عند ماما وقولتلك هرجع البيت بتاكسى.
انا : دا كان بعد جوازنا بقد ايه
لبنى : شهرين او تلاته تقريبا
انا : سكت مرضتش اعلق
لبنى : انا اسفه يا حبيبى غصب عنى . (كنت ممدد على السرير وساند ضهرى وهى نامت عليا وحضنتنى ودموعها بتنزل )
انا : خير يا حبيبتى . كملى
لبنى : ( وهى لسه فى حضنى ) . بس يا حبيبى وصلت للعنوان اللي بعتهولى . واول ما دخلت مدانيش فرصه وهجم عليا اخدنى بالحضن وفضل يبوس فيا ويقلعنى هدومى ومهما حاولت اوقفه او امنعه مفيش فايده . وشالنى ودخلنى اوضة النوم و رمانى على السرير وهجم عليا واغتصبنى
انا : كملى
لبنى : حبيبى اكيد انت فاهم عمل ايه
انا : لا احكيلى اللي حصل
لبنى : بعد ما نيمنى على السرير شد الجيبه عشان يقلعهالى وانا حاولت امنعه لدرجة كانت هتتقطع فى ايدي لكن مقدرتش عليه. وقلعهالى .وشد الاتدر كمان قلعهولى . وفتح رجلى و......
انا : سكتى ليه
لبنى : خايفه تضايق من كلامى . انا عارفه انه كلام يزعل . معلش اسفه
انا : ( برغم كل مشاعر الغيره والغضب والانكسار حسيت بجسمى بيسخن وزبى ابتدى ينتصب )
لا يا حبيبتى مش زعلان . حصل ايه بعد ما فتح رجلك
لبنى : رفعهم لفوق وطلع زبه دخله فى كسى . وابتدى ينيكنى . وبعدين مسك بزازى يرضع فيهم وطلع علي شفايفى يبوسهم وبقي زى المجنون بينيكنى وبيبدل على شفايفى ويلحس رقبتى ويرضع فى بزازى لغاية ما خلص .
انا : خلص فين . كبهم فين
لبنى : طلع زبه وكبهم على بطنى
زبى فى اللحظه دى كان منتصب على اخره ولبنى حاسه بيه وهو بيشد شويه بشويه من كلامها
انا ؛ وبعدين ايه اللي حصل
لبنى : قام من عليا ودخل الحمام. وانا مسحت بطنى بمناديل . خرج من الحمام وباسنى وقالي
كريم : اخيرا يا لبنى . انا كان نفسى فيكي من زمان اوى
لبنى : انت ايه اللي عملته دا . انت كلب و حقير
كريم : متكبيرش الموضوع اوى . احنا اتبسطنا سوا
لبنى : مين اللي اتبسط يا حيوان
كريم : اهدي بس وناولنى قزازة عصير اشربها
قعدت اشرب العصير وانا مش طايقه ابص لخلقته . وبعدها دخلت الحمام عشان اغسل نفسى . وكنت لسه عريانه . لقيته داخل ورايا . حاولت امنعه بس هو زقنى ودخل وقفل الباب . وشغل الدش وشدنى . وفضل يلعب فى جسمى تحت الميه ويدخل صباعه فى كسى ويقفش فى بزازى ويرضع فيهم
انا : ( قاطعتها ) وانتى كان احساسك ايه
لبنى : كنت متضايقه طبعا وعايزه اخلص منه
انا : احنا اتفقنا على الصراحه . متخافيش مش هزعل
زبى اللي واقف وبيحك فى بطنها شجعها انها تتكلم
لبنى : ( بكسوف ) صراحه كنت متضايقه بس فى نفس الوقت جسمى ساح خالص من حركة ايده وهى بتلعب فى جسمى . وايده التانيه اللى بتدخل وتطلع فى كسى
اى واحده مكانى كانت هتتأثر باللي بيعمله . وباين انه خبره مع الستات لانه كان عارف بيحرك ايده ازاى . وبينيك ازاى. ( قالتها وهى بتغرس ضوافرها فى دراعى )
انا : وبعدين
لبنى : خلصنا شاور ونشفلى جسمى وشدنى تانى على السرير . وفضل يبوس فيا ولفنى بقي ضهرى له وخلانى فنست ( دوجى ) ودخل زبه فى كسى وناكنى شوت تانى بس طول اوى وفضل ينيكنى بعنف ويشد شعرى ويضربنى على طيزى كانى واحده مأجرها
( زبى بقي على اخره جوا البنطلون وابتدى ينغزها فى بطنها . مدت ايدها تمشيها عليه من فوق البنطلون وهى بتكمل كلامها )
وبقي يرزع جامد لدرجة كنت بترج رج وفضل ينيك فيا اكتر من ساعه لغاية ما كبهم تانى بس المرادى جوا كسى (لبنى قفشت فى زبى . وانا صرخت من الهيجان وكبتهم جوا البنطلوب )

الجزء الثالث
بعد اللي حصل لبنى مراتى حست بالامان واطمنت انى مش زعلان منها ولا هطلقها . كانت مبسوطه انى هجت على كلامها . وفهمت انى حبيت اللى حكتهولى.
قمت اخدت دش لانى كنت لسه حاسس بهبوط ودوخه . ورجعت نمت شويه
لبنى استعادت نشاطها وقامت روقت الشقه وخلصت شغل البيت ورجعت نامت فى حضني
صحينا الصبح لقيت نفسي مكسل اروح الشغل . وهى كان عندها شغل ضرورى فراحت الشغل بتاكسي وسابتنى .
فضلت استرجع اللي حكتهولى وكل ما افتكر حاجه اتخيلها والاقى زبى قام وافضل العب فيه
بقيت مستغرب نفسي . ازاى بيحصلي اثاره من اللي حصل وانا لسه من جوايا مش صافى من ناحيه مراتى واللي عملته من ورايا ومكنتش لاقي مبرر لحالتى دى
انتظرت لبنى لغاية ما رجعت من الشغل واتغدينا وريحنا شويه وبعدين طلبت منها نخرج شويه لانى زهقت من قعدة البيت
وصلنا كافيه هادى وفضلنا ندردش شويه فى الشغل وطلبت منها تكمل اللي حصل مع كريم .
لبنى : بعد اللى حصل اول مره مشيت وانا متضايقه اوى من نفسي وقررت انى مش هعمل كده تانى واستحاله اطاوعه . وعدى سنه ونص تقريبا حاول فيها بكل الطرق انه يقابلنى تانى لكن انا كنت رافضه
لغاية ما فى يوم لقيت خالد صاحبه جالى المكتب وفضل يعاكسنى و يستظرف ويرمى كلام . استشفيت من كلامه انه عارف اللى حصل بينى وبين كريم وطريقته كان فيها ابتزاز .
انا : يعنى قالك ايه مش فاهم
لبنى : كلام يا حبيبى . زى كل ما نتكلم فى الشغل يقولى انا تحت امرك المهم عايزين ننول الرضا . ولما مره حك ايده فى كتفى قولتله . لم نفسك
قالى نفسي ادوق القشطه ولا هى لناس وناس
اتعصبت اوى وبعد ما خالد مشى من عندى اتصلت على كريم وهزأته وقولتله انسي انك تقابلنى تانى . ولو على الصور اللى معاك لو عايزنى انا بنفسي اروح لجوزى دلوقتى واوريهومله . و اعلى ما فى خيلك اركبه . استحاله تشوف شعرايه منى بطريقتك دى .
وبعدها بكام يوم كنت انت رحت فرع الشركه التانى . لقيت خالد داخل عليا بيقولى فيه اجتماع دلوقتى لازم نروحه انا وانتى بخصوص اتفاق عقد صيانه مع مقاول باطن . قولتله انا مالى بالكلام دا
قالى حسام بيه المدير التنفيذى هو اللى طلب تحضرى الاجتماع عشان نحدد اذا نقدر نوفر طقم العمل اللازم من شركتنا ولا نستعين بمقاول الباطن .
قولتله امال جمال مقاليش ليه
قالى : ايه علاقة الحسابات بالشغل دا
المهم انا خرجت معاه بعربيته واخدنى منطقه محدوفه فيها بنايات لسه تحت الانشاء
ودخلنا بنايه قالى مكتب المقاول هنا . وطلعنا وصلنا الشقه ورن الجرس
لقيت كريم اللى فتح الباب . اتخشبت مكانى وابتديت افهم اللى بيحصل
كريم : اتفضلى يا ست الكل
لبنى : انت بتعمل ايه هنا !
وبصيت لخالد . هو فيه ايه يا خالد
كريم شدنى من ايدى ودخلنى الشقه وخالد قفل الباب
لفيت وقولتلهم انتو عايزين ايه . هصوت والم عليكم الناس .
كريم : صوتى براحتك. الدنيا فاضيه هنا ومحدش هيسمعك
لبنى : كريم احترم نفسك بدال ما اعملك مشكله وافضحك. واقل حاجه لو قولت لجوزى هيوديك فى ستين داهيه
كريم : ( وهو بيشدنى ويحضنى بالعافيه ) معاكى انتى بالذات مبعرفش احترم نفسى .
وبعدين انتى فاكره انك هزأتينى ومسحتى بكرامتى الارض فى التليفون دا هيعدى بالساهل . دى لو واحده غيرك كنت دبحتها
بس انتى ليكى معزه خاص ( وهو بيقفش فى بزازى وبيطلعهم من البلوزه ) وقدامك حاجه من اتنين . يا تتجاوبى معايا بالذوق وننبسط كلنا سوا ( وهو بيبص ل خالد اللى كان بيبتسم وهو بيحك ايده فى زبه )
يا اما اعمل معاكى اكنك واحده تانيه ( ادبحك )
لبنى : فى اللحظه دى يا حبيبى انا اترعبت واعصابى سابت خالص ومقدرتش انطق . المكان فعلا بعيد اوى ومفيش حد هيسمعنا . قولتله حرام عليك انا عملتلك ايه عشان دا كله . انت بوظت حياتى كلها ومخلينى عايشه فى عذاب . ارحمنى ابوس ايدك
فى اللحظه دى خالد فكنى من بين ايديه وخدنى فى حضنه وطبطب عليا وقالى
: اهدى بس يا لبنى . احنا مش بنغصبك على حاجه . احنا عايزين نبسطك ونستمتع معاكى . انتى من اجمل وارق الستات اللى قابلناها فى حياتنا . وجسمك يدوب اى راجل . ( بيحسس على طيزى وهو حاضنى ) وصراحه دا اللي مخلينا هايجين عليكي ونفسنا فيكي من ساعة ما اشتغلنا فى الشركه . ولولا وضعك وان جوزك معانا فى الشركه مكناش استنينا الوقت دا كله
وعايزينك تبقي مبسوطه ونوعدك مش هيبقي فيه عنف ولا حد هيتعرضلك بكلمه تانى
( مسكنى من دقنى ورفع وشي لفوق وباسنى بوسه طويله ومص شفايفى )
لبنى : بس مش عايزه اسلوب الابتزاز دا تانى
كريم : متقلقيش من كده خالص ( وهو بيلزق زبه فى طيزى من ورا وبيمد ايده يفك باقى زراير البلوزه )
واول ما مسك حلمات صدرى جسمى اترعش وطلعت اااااه . وهو بيبوس رقبتى من ورا . وخالد رفع الجيبه و دخل ايده من الاندر وبدا يمشى ايده على كسي
استسلمت . استسلمتلهم هم الاتنين يا حبيبى . ومكنتش قادرة اقاومهم وهم بيدخلونى اوضة النوم وبيقلعونى هدومى حته حته وكل حته تتعرى لازم يلحسوها هم الاتنين
استسلمت لان العقل بيقول كده وإلا مكنتش هبقى معاك دلوقتى .
استسلمتلهم لان جسمى بيقول كده وهو مش قادر يقاوم لمستاتهم وإنهار تماما وهم بينيمونى على السرير عريانه ملط . وواحد بيدخل زبه فى كسى والتانى بيدخل زبه فى بؤى
استسلمتلهم لان خوفى شلنى وشهوتى غلبتنى وكل حاجه فيا بتقولى لازم تطاوعيهم . وهم بيقلبونى وبيخلونى اركب على زب واحد والتانى من ورا بيحشر زبه فى طيزى . وبرغم الألم مقدرتش انطق وسيبته يكمل طريقه للاخر
استسلمتلهم . وهم بيبدلو عليا لاكتر من ٣ ساعات وبينيكو فيا بكل قوة وانا فى ايديهم زى الشرموطه الدايبه بدون اى مقاومه . وكسى سايح بيزيد من رغبتهم وهيجانهم
فجأه خالد قام من مكانه وهو زبه متكور فى البنطلون ومداريه بايده
جمال : قومى معايا بسرعه
لبنى : علي فين
جمال : تعالي معايا . مش قادر
شدها من ايدها ودخل حمام الرجال وهو مش بيفكر فى اى حد حواليه . ولا الرجاله اللى مستغربه من وجود واحده فى حمام الرجاله . ولا فكر فى اى قيم او مبادئ اتربى عليها . بعد ما عرف ان شرفه إنتهك من اتنين موظفين عنده . و ان مراته بقت شرموطه بتتناك من رجاله غيره وبمزاجها. وبعلمه هو كمان فى الوقت الحالى . وقتها اللي كان سايقه هو ( غريزته ) زبه اللى انتفض وبقى هايج .
بعد اللى سمعه اعلن عن دياثته اللى واضحه فى هيجانه من كلام مراته
دخلها الحمام ونزل بنطلونه ورفع رجلها مع الفستان وشد الاندر على جنب وغرس زبه فى كسها . وهو بيصرخ صرخه مكتومه وبيكب لبنه فى كس مراته اللي كانت بتبتسم ابتسامه فيها مزيج من السعاده والاحساس بالانتصار وشيئ من الخبث


الجزء الرابع
طلعنا من حمام الرجال وعيون كل الناس علينا . ولبنى مراتى وشها فى الارض . دفعت الحساب وطلعنا . ركبنا العربيه . كانت الساعه واحده بعد نص الليل
لبنى ؛ ايه اللى انت عملته دا يا مجنون ( وهى بتضحك ضحكه كلها مياعه ولبونه )
جمال: مش عارف. انا نفسي مش عارف انا عملت كده ازاى . مكنتش فى عقلى من كتر الهيجان . انتى زعلتى؟
لبنى : لا بالعكس . كان حلو اوى ( وهى بتحضن دراعى وانا سايق العربيه ) . المهم متكونش انت زعلان منى يا حبيبى
جمال : صراحه انا محتار يا لبنى مش عارف ازعل ولا افرح . عندى تضارب فى المشاعر . مابين الغيرة والهيجان
بس اللى متأكد منه انى عمرى ما هجت زى كده فى حياتى . ولا عمرى كنت اتوقع انى ممكن فى يوم انيكك فى حمام رجالى فى كافيه
لبنى : مش بقولك مجنون . هههههههه
جمال : انتى اللى جننتينى
لبنى : انا لو كنت اعرف ان اللى حصل دا هتتقبله ويهيجك كده كنت قولتلك من زمان وكنت ريحت نفسي من تأنيب ضمير واحساس بالذنب من سنين
جمال : ( بابتسامه ) انتى خلاص خليتينى موافق رسمى على اللى حصل !؟. لا يا هانم اصبرى حسابك معايا بعدين . هههههههه
لبنى : متبقاش رخم بقى . ما احنا مبسوطين اهو .
كملنا باقي الطريق للبيت ضحك وهزار . واول ما وصلنا
شديتها على اوضة النوم .
لبنى : لا تعالى فى المطبخ . وهى ماشيه قدامى وبتقلع الفستان ترميه على الارض
جمال : اشمعنى المطبخ
لبنى : اصل بعد ما كريم وخالد ناكونى اول شوت . طلعت خدت شاور ودخلت المطبخ اشوف حاجه اشربها . لقيت خالد جه ورايا وزنقنى فى المطبخ وناكنى فيه . وانا عايزه استرجع اللحظه ( وهى بتطلع على كابينة المطبخ وتفتح رجليها وترفعهم )
نزلت على كسها الحسه واشرب عسله
لبنى : ( بمياعه وهى بتعض شفايفها ) ايه ده ! كسي لسه فيه لبن بينقط
يا ترى دا لبنك ولا لبن خالد . ااااااه
جمال: كسك بقي مرتع للى يسوى واللى ميسواش يا شرموطه
لبنى : اووووووف . انا شرموطه يا حبيبى ؟
جمال : ايوه شرموطه انتى لسه بتسألى .
كملت لحس وطلعت زبى ودخلته فى كسها وفى اقل من دقيقه كبتهم جوا كسها
لبنى : ايه دا . انت لحقت
جمال : مقدرتش امسك نفسى من كتر الهيجان
لبنى ؛ ( بتضحك بشرمطه ) خلاص بكره اخلى حد ييجي يكيفنى ( مسكت زبى بتعصر فيه )
جمال : اوووووف . بجد
لبنى : اه بجد . بس محتاره اجيب مين ولا مين
كريم ولا خالد ولا حسين
لبنى : ( دخلت الحمام . وفتحت الشاور )
جمال : ( جريت وراها وانا مستغرب ) حسين !!! حسين مين ؟
لبنى : عم حسين بتاع البوفيه .
جمال : ودا ايه اللى دخله فى الموضوع !
لبنى : اسكت على حسين دا طلع جامد . وزبه قد زب جمال وخالد مع بعض فى الطول والعرض
جمال : ( عقله هيطير من دماغه . وعينه مبرقه . وزبه رجع ينبض ) . لأ بقى فهمينى . ايه اللى حصل . وفيه كام واحد ناكك فى الشركه . كده سمعتنا بقت فى الارض وهنتفضح
لبنى : ( بتغسل بزازها والرغاوى بتنزل على بطنها وكسها ) متخافش يا حبيبى . هم الثلاثه دول بس
جمال : اكيد ؟
لبنى : انا بقولك كل حاجه بصراحه اهو زى ما اتفقنا
عايز تعرف ايه دخل حسين فى الموضوع
جمال : ايوه
لبنى : طب تعالى انزل الحس كسى شويه عشان انا لسه مخلصتش وانا احكيلك بعدين
جمال : نزلت الحس كسها وانا بتخيل حسين وخالد وكريم بيبدلو عليها نيك
خلصنا شاور ودخلنا اوضة النوم . لبنى نامت على ضهرها وفتحت رجليها وانا نزلت اكمل لحس
لبنى : حسين كان ملاحظ ان فيه حاجه بينى وبين كريم من البدايه . لما كان كريم بيجيلى المكتب كان بيغلس عليا كتير . ويحاول يمسكنى من بزازى لو يتحرش باى طريقه . ومره من المرات كان كريم قريب منى وموطى عليا عايز يبوسنى وعم حسين فتح الباب ودخل وشافنا . عدلنا نفسنا وكريم رجع مكانه على الكرسى قدام المكتب
عم حسين ابتسم وكان جايب مشاريب حطها وخرج
بعدها كنت رايحه الحمام . قابلنى كالعاده . وهو بيبتسم ابتسامه خبيثه . وبيقولى . متخافيش يا هانم . وشاور على بؤه انه مقفول مبيتكلمش
تجاهلته خالص ومردتش عليه .
بعدها سمعنى لما كنت متعصبه من كريم وهزأته فى التليفون و صوتى كان عالى . ولان مكتبى اقرب مكتب من البوفيه . عم حسين سمع المكالمه كلها
جالى بعدها بكام يوم وقالى
حسين : لامؤاخذه ياست هانم فى اللى هقوله . انا غصب عنى سمعت مكالمتك مع الواد الفاجر اللى اسمه كريم . لان صوتك كان عالى. فبعد اذنك يعنى اقولك رأيى
لبنى : ( الدم نشف فى عروقى ومسكت دماغى ) مكالمة ايه و عايز تقول ايه يا عم حسين
حسين : انا عازرك يا بنتى. الموضوع صعب وكلنا بنغلط. لكن اللى يعاير واحد بغلطه دا عايز ضرب الجزمه
( عم حسين مكانش يعرف وقتها ان خالد وكريم ناكونى وشبعو منى نيك )
لبنى : ( مكنتش عارفه اقوله ايه من الخضه. قولت اسمعه للاخر )
حسين : بصي يا لبنى هانم الواد دا ملوش حل غير اننا نأجر بلطجيه يرنوه علقه وياخدو منه تليفونه اللي فيه الصور اللى ماسكها عليكي
لبنى : ( الانكار ملوش لزوم ) طب ما هو هيعرف انى انا اللى ورا البلطجيه واكيد هيحب يرد عليا ويروح يقول لجوزى او يوصله اللى حصل باى طريقه . او ممكن يفضحنى او يبلطج هو كمان
حسين : وقتها مش هيكون معاه دليل
لبنى : مش عارفه يا عم حسين . انا دماغى تعبانى ومش قادرة افكر دلوقتى . ابقي اشوف حل بعدين . بس موضوع البلطجه دا انا مش بحبه
حسين : معلش يا بنتى كل حاجه ليها حل متزعليش نفسك ( بيقرب منى ويطبطب عليا ويبوس دماغى )
لبنى : شكرا يا عم حسين . بس ارجوك الكلام دا ميطلعش لاى حد . انت عارف وضعى
حسين : طبعا ياست هانم عيب عليكي . انا فاهم مركزك ومركز استاذ جمال جوز حضرتك . دا يعتبر صاحب الشركه . وكلام زى دا لو اتسرب تبقي فضيحه كبيره
لبنى : تف من بؤك يا عم حسين
حسين : ( بيضحك ) قصدى اطمنك يا ست لبنى واقولك سرك فى بير ( وحط ايده على كتفى ونزل باس راسى وباسنى من خدى ) وخرج
لبنى : ( كنت مذهولة من تصرفه ومع ذلك مقدرتش انطق ) ما خلاص بقي الشركة كلها بقت ماسكه عليا زلة
بعد الحوار بينى وبين عم حسين بشهر . اتصرفت بطريقه غير مباشره وبحكم علاقاتى وجبت عقد عمل ل كريم وخالد فى السعوديه وبراتب مغرى . اينعم مدته سنه واحده . لكن قولت لازم ابعدهم . مش معقول هفضل عايشه فى خوف ان اى حد فيهم يتكلم . وكمان كل ما حد فيهم يجيلى المكتب يطلب منى نتقابل . فكان لازم ابعدهم عنى باى طريقه .
وبالفعل قبلو العرض وقدمو على اجازه وانا وافقتلهم عليها
جمال : اه انا افتكرت . انا اللي مضيتلهم على الاجازه . مش كده ؟
لبنى : ايوه يا حبيبى . ما انا مرضتش اروح لحد من الشركاء التانيين لان ممكن حد فيهم يرفض الاجازه وجيتلك انت عشان اخلص بسرعه .
جمال : وبعدين
لبنى : هم سافرو . وحسين جالى المكتب
حسين : صباح الفل يا ست هانم
لبنى : صباح النور يا عم حسين . خير !
حسين : لا ابدا انا جاى اصبح . واباركلك على سفر ولاد الكلب اللي بهدلوكى
لبنى : تقصد ايه يا عم حسين
حسين : قصدى العيال الزباله كريم وخالد
لبنى : ( طب كريم وسمعنى بكلمه فى التليفون . انما خالد هو يعرف حاجه عن اللى حصل . معقول !!! )
رديت عليه بطريقه عشان يفهم انى ممكن انتره هو كمان
عقبالك يا عم حسين
حسين : ليه كده ياست هانم . بتدعى عليا .انا كبرت على السفر دا انا خدامك . ليه عايزه تمشينى
لبنى : اصلك بتقول كلام مريب وانا مش بحب كده
حسين : هقولك الصراحه بس مش عايزك تتعصبى
لبنى : قول وخلصنى انا ورايا شغل
حسين : لا انا ميرضنيش اعطلك . خلاص انا همشى دلوقتى . وانتى لما تفضى نبقي نتكلم
لبنى : اللي تشوفه يا عم حسين . اتفضل
هو مشي وانا دماغى فضلت تودى وتجيب.هو قصده ايه ؟ ياترى عرف باللى حصل مع خالد وكريم لما خدونى فى الشقه البعيده ؟ . طب لو عرف هيكون عايز ايه؟ . فلوس ؟
اكيد عايز فلوس لانه لو مش عايز كان سكت وملقحش كلام كده . المهم قررت انى اتكلم معاه واسكته بقرشين ..
مكتب لبنى فى اخر الشركه يعتبر مستقل وجنبه حمام السيدات وغرفة البوفيه والمخزن . وباقي الدور مكاتب قسم الموارد البشريه والعلاقات العامه والحسابات ...

قبل نهاية الدوام بنص ساعه اخدت شنطتى وفيها مبلغ كبير وروحت الحمام ودخلت على عم حسين غرفة البوفيه عشان اخلص معاه الموضوع.
لبنى : ازيك يا عم حسين .
حسين : اهلا يا ست لبنى
لبنى : خير يا عم حسين كنت عايز تقول ايه
حسين : طب انا خايف حد من البنات تيجي تسمعنا وهى رايحه الحمام . لان دا معاد خروج وكل البنات بتدخل الحمام عشان تظبط نفسها ومكياجها . تعالى المخزن مكان امان محدش هيسمعنا
لبنى : ماشى اتفضل
حسين : دخل المخزن وقفل الباب وقعد وقالها بصي يا ست الكل . الموضوع انى حركتى فى الشركه غير ملحوظه . دايما رايح جاى بالمشاريب ومحدش بينتبه لوجودى . بعنى كانى مش موجود . وانا غصب عنى بيوصل لودانى كلام . ومن ضمن الكلام اللي وصلنى حوارات بين الكلب اللى اسمه كريم و خالد باللي حصل
لبنى ؛ ( جسمى ابتدى يترعش من الخوف والتوتر ) كلام ايه يا عم حسين
حسين ؛ متخافيش يا لبنى انتى زى بنتى . اقعدى بس انتى واقفه ليه
لبنى ؛ قعدت جنب حسين . وهو بيطبطب علي رجلى عشان يطمنى . وكمل كلامه وايده ماسكه وركى
حسين: سمعتهم وهم بيتكلمو على انهم فشخوكى نيك وان جسمك كان بيرج رج من نيكهم . وان زبر خالد كان فاشخ بؤك . وزب كريم كان بيبدل بين طيزك وكسك . وانهم ناكوكى فى كل حته فى الشقه . فى اوضة النوم والصاله والمطبخ والحمام
لبنى ؛ ( قومت من على الكرسى وبكل عصبيه ) اخرس . ايه اللي بتقوله دا ( وانا بعيط وايدى علي دماغى)
حسين : قام يطبطب عليا . اهدى يابنتى بس وخدنى فى حضنه . وانا مش قادرة اتمالك نفسى وسيبته يحضنى لانى فعلا كنت محتاجه حد يحضنى ويطبطب عليا . لقيت حسين بيتمادى وحسيت بحاجه بتخبط فى سوتى . وبيمد ايده يحسس على طيزى ولسه هيدخلها جوا الجيبه . زقيته
لبنى : انت بتعمل ايه يا مجنون . انت اتهبلت فى مخك
حسين : اهدى بس
لبنى : ( وانا بعيط ) طلعتله الفلوس ورميتهاله فى وشه
خد الفلوس دى واياك اسمعك تتكلم مع حد فى الموضوع دا تانى ولفيت عشان اخرج لكن سمعت صوت بنات برا داخلين الحمام .اتخشبت فى مكانى عشان مطلعش صوت
حسين قرب منى وهمس فى ودنى. انا مش عايز فلوس . طلبى ابسط من كده
لبنى : عايز ايه
شد ايدى ومسكنى زبه . واووووف على زبه . حجمه خلانى نسيت كل النرفزه والعصبيه والتوتر والخوف
زبه حوالى ٢٥ سم وتخين زى قزازة الحاجه الساقعه لدرجة انى كنت فاكره انى مسكت دراعه . لغاية ما لفيت لقيته مطلع زبه . عنيا برقت وتنحت
وهو شدنى لتحت . نزلنى على ركبى ودخله فى بؤى . دخل نصه بالعافيه فى بؤى . وابتدى يتحرك . يدخله ويطلعه بالراحه .
حسين : انا بقالي زمان بحلم باللحظه دى . متحرمنيش منها
فضل ينيكنى فى بؤى ويزود شويه بشويه لغايه ما زبه وصل لزورى . شرقت وطلعته . وبقيت اكح وانا بكتم بؤى عشان مطلعش صوت
قومنى ولفنى ورفع الجيبه وانا بحاول اقاوم بس مش قادرة .
شد الاندر قلعهولى وبل زبه وابتدى يدخله فى كسي من ورا . طلعت منى صرخه غصب عنى . ورجعت كتمت بؤى بايدى وبشاورله يبعد عنى . بس زبه اتحشر فى كسى . قولتله لا مش هقدر . زبك كبير اوى
حسين : بالراحه واحده واحده وهو بيزق فيه
لبنى : اااااه . لا لا بجد مش قادرة
لكن حسين خلاص . فتيل الهيجان اشتعل ومش شايف ولا سامع وبيزق اكتر
لبنى : كده انت هتفشخنى . استنى بس طلعه ثانيه واحده
فتحت شنطتى وجبت منها كريم مرطب ودهنت زبه
ولفيت اديته ضهرى . ووطيت شويه عشان اسهل دخول زبه
جمال : فى اللحظه دى كان زبه بيكب لبنه من غير ما يلمسه . ااااااه يا شرموطه
لبنى : ( الحس كسى يا خول . وهى بتحرك كسها على لسانه ) ايوه يا خول . حسين فشخلى كسى وفضل يدخل زبه واحده واحده لغاية ما دخله كله
وابتدى ينيك فيا بالراحه الاول لغاية ما كسى اتعود على زبه وبعد كده مسكنى من كتافى وانا موطيه وابتدى يرزع فيا رزع . وانا كاتمه بؤى عشان مصرخش من كتر المتعه والوجع
وفضل ينيك فيا لغايه ما كسى جاب ددمم بس مش عايز يوقف نيك . وانا اترجاه بصوت واطى انه يوقف . واقوله كفايه حرام عليك فشخت كسي . وهو مفيش فايده
فضل مكمل نيك . هتفضح يا عم حسين . مش قادرة هصوت
حسين : اصبرى يا شرموطه خلاص قربت اجيبهم
وهو بيزود سرعة وبيرزع رزع وطيزى بتطرقع وتعمل صوت عالى .
لبنى : هتفضح يا عم حسين عشان خاطرى خلص يلا
حسين : طب انزلى يا كس امك الحسى لغاية ما اجيبهم
لبنى : نزلت امص زبه وادعكه بايدى جامد وامص بيوضه . اكتر من ربع ساعه عشان يجيبهم ولسه مكبش
فتحلى رجله وانا نزلت تحته بقيت الحس تحت بيوضه ووصلت لخرم طيزه بلحسه وانا بدعك زبه
مسك راسى وزنقها فى طيزه بقى وشى كله جوا طيزه وايدى بتدعك زبه لغاية ما قالى هجيبهم . ومسك راسى بين ايديه وكبهم على وشى وشويه جوا بؤى
اترميت على الارض مش قادرة اتحرك و ووشى كله متغطى بلبن عم حسين
قام هو جاب مناديل من المخزن ومسح بيها ومسحلى وشى
وقومنى ورفع على الجيبه ومسح كسى . والمنديل اتملى ددمم
حشرت منديل جوا كسي . واستنيت شويه لما صوت البنات اختفى . وطلعت دخلت الحمام نضفت نفسى . ونزلتلك تحت يا حبيبى كنت انت قالب الدنيا عليا .
جمال : ايوه يا متناكه . لما قولتيلى عندك مغص وكنت فى الحمام . وكنتى بتتوجعى
لبنى : ايوه يا حبيبى هو اليوم دا . كنت بتوجع من كتر النيك . وزب عم حسين
جمال : انتى خلتينى معرص فى الشركه بتاعتى يا شرموطه حتى حسين بتاع البوفيه . دا كل يوم بيعدى عليا يخدم عليا . اتاريه ناك مراتى وانا مش عارف
لبنى : ( عسل كسها بينزل وقربت للرعشه ) ااااااه . كمل لحس يا معرص . دا ناكنى مره واتنين وتلاته
وكل ما تيجي فرصه كان بياخدنى المخزن ينيكنى . واوقات انا اللي بطلب منه ينيكنى .
جمال : اوووووف يا لبوة هتموتينى من الهيجان . كل دا يطلع منك
لبنى : ( بتشد راسه على كسها ) اخرس والحس وانت ساكت يا معرص . ايوه حسين لسه بينيكنى لغاية دلوقتى . وكريم وخالد رجعو من الاعاره من سنه وهم كمان رجعو ينيكونى . اااااه
جمال : قام ودخل زبه فى كس لبنى . وهو بينكها
يعنى بتتناكى من الثلاثه لغاية دلوقتي يا شرموطه
لبنى : ايواااااا بينيكونى . حتى فى مكتبى
جمال : ااااااااه يا بنت المتناكه .
خلصنا احنا الاتنين مع بعض فى ليله كلها هيجان استمرت للصبح . اكتشفت حاجات جديده عملتها مراتى وكل يوم بكتشف جديد

الجزء الخامس

صحيت من النوم علي صوت مراتى بتقولى اصحي يا معرص عشان تفطر . فتحت عيني علي لبنى مراتى لقيتها عريانه زى ما هى من امبارح .وانا كمان عريان
جمال : صباح الخير يا حبيبتى
لبنى : صباح النور يا قلب حبيبتك . يا عمر حبيبتك . يا روح حبيبتك ( وهى بتميل تبوسنى فى شفايفى وبتطبطب على زبى )
قوم بقى بطل كسل . الفطار جاهز .
وطلعت برا جابت صينيه عليها فطار ملوكى .
جمال : ايه الرضا دا كله . دا انتى معملتيش كده يوم صباحيتنا
لبنى : ( واضح عليها السعادة ) يا حبيبى انت تستاهل اكتر من كده .
ليلة امبارح دى خلتنى طلعت كل الكبت اللى كان جوايا . اللى حكيتهولك كنت شيلاه جوايا وبيعذبنى كل لحظه . دلوقتي انا اقدر اتنفس من جديد
جمال : للدرجادى كنتى مخنوقه .
لبنى: اسكت مقولكش . كتت حاسه على قلبى جبل
جمال : عارفه يا بولبله . انا فى الاول كنت هتجنن وعايز اقتلك . لكن كل ما بعرف حاجه جديده بحس بالادرينالين بيزيد فى جسمى ورغبتى بتزيد وشهوتى رجعت ولا شاب عنده ٢٥ سنه واكتر . كلامك بيولعنى وبيجننى . وعشان جدعنتك معايا من البدايه من يوم ما عرفتى ان معنديش امل اجيب عيال دا اللى خلانى متمسك بيكى اكتر ومش قادر ابعد عنك .
لكن بردو بفكر انتى ليه لغاية دلوقتي لسه معايا . مطلبتيش الطلاق ولا مره . برغم انك من حقك يكون عندك عيل زى باقي الستات . ومعايا صعب دا يتحقق
واكيد رغبتك الجنسيه اعلى منى بكتير
ومن ناحية الماديات انتى مش محتاجه منى حاجه . وحسابك فى البنك يعيشك مرتاحه ١٠٠ سنه قدام .
لبنى : وياترى عرفت ليه
جمال: الجواب عندك
لبنى ؛ ( وهى بتأكلنى فى بؤى ) عشان بحبك . يا حمار . يا تور . يا بهيم . بحبك يا عبدالعال . هههههههه( جزء من مسرحية ريا وسكينه )
جمال : بجد يا بولبله ؟
لبنى ؛ بجد يا حبيبى . بحبك حب لو اتوزع على العالم كله هيكفى ويفيض .
بحبك وميملاش عينى اى راجل غيرك
بحبك لو اتنكت من كل رجالة الدنيا . بحبك انت وبس
جمال : ( اخدتها فى حضنى ) متتخيليش كلامك ريحنى قد ايه . وانا كمان بحبك وبعشقك من يوم ما شوفتك اول يوم فى الشركه
لبنى : يا بكاش
جمال : وحياتك عندى .كنا لسه بنأسس الشركه انا واحمد وتوفيق شركاتى . وبنجمع الكوادر . وكان متقدم لوظيفتك ناس كتير اوى . لكن بمجرد ما شوفتك خطفتى قلبى . ومن غير ما ابص على السيره الذاتيه بتاعتك . اخترتك
برغم ان احمد وتوفيق كان ليهم رأى تانى . بس انا اللى صممت عليكي . ومن يومها وانا قلبى معاكى .
لبنى : ( ضربتنى على صدرى . بدلع ) اخص عليك . يعنى انت اخترتنى عشان جمالى بس . مبعرفش اشتغل يعنى
جمال : لا طبعا . انتى اثبتى جدارتك فى الشغل ورفعتى راسى
لبنى : وتوفيق واحمد كان رايهم ايه
جمال : فى الاول مكنوش مرتاحين للاختيار . بس بعد فتره اقتنعو برأيى وعجبهم شغلك
لبنى : عجبهم شغلى ولا جسمى هههههههه
جمال : يا شرموطه هم دول كمان هيبصولك
لبنى : وميبصوش ليه . وحشه . ولا وحشه
جمال: مقولتش كده . بس دول رجاله محترمين ومتجوزين ستات ولاد ناس من عائلات محترمه
لبنى: ( بعصبيه ) يا سلام يا اخويا . وهو انا اقل من جيهان والزئردة التانيه اللى اسمها إيناس
جمال : يا حبيبتى انتى مالك . اهدى بس احنا بنتكلم عادى . هو انا قارنتك بيهم . انا بقولك انهم مش هيبصو برا وهم متجوزين . انما كريم وخالد مش متجوزين . وعم حسين ارمل
لبنى : لأ مطلق
جمال : وانتى عرفتى ازاى
لبنى : هو اللى قالى . مراته اتطلقت منه بسبب حجم زبه . هههههه
جمال : دا بجد
لبنى : اه بجد . زبه فعلا كبير اوى . دا لو جوزى كنت اتطلقت منه .
جمال : طب ما هو بينيكك . مبطلتيش ليه
لبنى : اه بينيكنى كل شهر مرتين او تلاته . لكن يبقي كل يوم . لاااااا . دا كده هتفشخ رسمى . انا كل مره بينيكنى فيها ببقى ماشيه زى البطريق . هههههههه
جمال : هههههههه. احسن . انا فرحان فيكى
لبنى : ( بتضحك بمياصه وهى بتضربنى على دراعى و بتبوسنى ) اخص عليك يا جيمى . انت فرحان فيا . مخصماك
جمال : بهزر معاكى يا عمرى . لو عايزه انقله مكان تانى عشان يبعد عنك . ولا تزعلى نفسك
لبنى : ( بتردد وعينها بتبص يمين وشمال ) امممم . لا خليه . حرام تعذبه وتبعده . هو مرتاح معانا
جمال ( بيبعبصها ) هو اللى مرتاح بردو . ههههههه
لبنى : متكسفنيش بقى
جمال : احنا مش هناكل ولا ايه
لبنى : يلا بينا . بالهنا والشفا مقدما
فطرنا ولبست هدومى . وقولتلها تجيبلى الشاى فى البلكون .
جابت الشاى وهى لابسه قميص نوم
جمال : ايه دا . مش نلم نفسنا شويه . مش خايفه حد يشوفك
لبنى : ما خلاص بقى يا حبيبى . انا حاسه النهارده انى كنت مسجونه وطلعت من السجن . سيبنى براحتى بقى . عايزه جسمى يشم هوا
انت عارف انى السنين اللى فاتت دى كلها . كنت مقفله على نفسى عشان حاسه بالخزى من اللى بعمله . ودايما تفكيرى انت لو عرفت ايه اللى هيحصل . وقد ايه هتكسر لو انت سيبتنى . كنت بمشى فى الشارع او فى الشركه . خايفه من نظرات الناس وبحس انها بتعلم على جسمى وان فى يوم هييجي هتشوف العلامات دى
لكن دلوقتي بعد ما عرفت كل حاجه . خلاص هعمل كل حاجه براحتى والبس زى ما انا عايزه
جمال : يا سلااام . ومين ادالك الاذن بكده
لبنى : دا طبعا بعد اذنك يا حبيبى . هههههههه
جمال: براحتك يا حبيبتى . بس خلى بالك . انا ليا سمعتى ومركزى . مش عايز فضايح
لبنى : اكيد طبعا يا حبيبى انا اخده حذرى
جمال : ( بوستها فى خدها وعينى جت على واحد فى بلكونه قصادنا من بعيد عينه علينا ومراقبنا )
يابت اتلمى . وخشي جوا . فيه واحد واقف بيبص عليكى
لبنى : هو فين
جمال: متبصيش . على شمالك
لبنى : حبيبى خليه يبص . ويتبسط . هههههههه
(وهى بتطلع فرده من بزازها بتحطها فى بوقى )
مش نفسك الشاى يبقي بلبن
جمال : ( مسكت صدرها ورضعته زى العيل الصغير )
لبنى : تعرف ان توفيق رضع نفس البز دا قبل كده
جمال: ( سيبت بزها من المفاجأه ) ايه . توفيق مين
لبنى : انت تعرف كام توفيق
جمال : توفيق عبدالسلام . شريكى
لبنى : ايوه هو
جمال : دا امتى وفين وازاى
لبنى : اهدى بس يا حبيبى . دا كان حاجه كده ع السريع فى العربيه
عشان بس عمال تقولى محترم .
كل الرجاله يا حبيبى لما تشوف الجسم دا بتنسى نفسها وبتتجنن . هههههههه
جمال: طب ايه اللى حصل وليه مقولتليش قبل كده
لبنى : لنفس السبب انى مش عايزه اخسرك
جمال : احكيلى اللى حصل
لبنى : فيه ايام لما بيبقى عندك شغل كتير بتخلينى اروح بتاكسى . وتوفيق بيقابلنى تحت الشركه وهو طالع وبيعرض عليا يوصلنى . وبيلح كتير عشان ميصحش يسيب مرات صاحبه واقفه فى الشارع .
مره فى التانيه اخد عليا وبقى يتغزل فيا وفى جمالى على خجل ويشكيلى من جيهان مراته وعكننتها . وبعدين بقى يكلمنى وايده على رجلى وبعدين الموضوع اتطور لغاية ما فى يوم لقيته ركن فى مكان مقطوع وباسنى وطلع صدرى فضل يرضع فيه . ولولا منعته كان الموضوع اتطور اكتر من كده
جمال : وبعدين ؟
لبنى : بس . بطلت اركب معاه تانى . وهو فضل يبعتلى رسايل اعتذار كتير بعدها . وانا سامحته ووعدته مش هجيبلك سيره عشان يتطمن . وصراحه مكنتش عايزه اقولك لان الموضوع مش مستاهل ومش عايزه اعكر صفو علاقتكم
جمال : تصدقى لو كنتى قولتيلى على اللى حصل دا قبل كده كنت قلبت الدنيا . لكن بعد ما اتناكتى من نص موظفين الشركه . مقدرش اتكلم ولا اعمل حاجه . هههههههه
لبنى : بس يا معرص . مين اللى اتناكت من نص موظفين الشركه . هههههههه. لسه فيه ٢ متنكتش منهم ( بتضحك بشرمطه )
جمال: وماله اتناكى يا اوحى . هى جت على ٢
الشركه فيها اكتر من ٢٥٠ موظف و١٢٠٠ عامل هتقدرى عليهم . هههههههه
لبنى : يدينى ويديك الصحه والعمر . واجيبهم واحد ورا واحد . هههههههه
كملنا قعدتنا فى البلكونه . ودخلنا .
اخدت دش سريع وابتديت ارد على الاتصالات والرسايل . كان فيه كم شغل كبير متأخر
جمال ؛ ضرورى بكره اروح الشركه . فيه شغل كتير لازم اخلصه غير الاجتماعات
لبنى ؛ ماشي يا حبيبى . لازم ننام بدرى عشان تصحي فايق
نمنا وصحينا وجهزنا للخروج . اتفاجئت ان لبنى لابسه بدله بس جيبه ضيقه ويادوب تحت الركبه . وبلوزه بيضا مفتوحه لنص بزازها وجاكيت البدله له زرار واحد كاشف صدرها خالص
جمال : ايه دا . لابسه كده ليه . وجبتيها منين البدله دى . ومش لابسه طرحه كمان
لبنى : خلاص بقي يا حبيبى . سيبنى براحتى . انا ما صدقت فكيت من الخنقه والكبت اللى كنت فيه
والبدله دى من زمان معايا من قبل جوازنا بس مكنتش بلبسها بسبب اللى قولتهولك . خلاص بقي متزعلش يا جيمى
جمال : وهتطلعى بشعرك
لبنى : اه ما كل اللي معايا بنات من غير طرحه . يلا بقى هنتأخر
نزلنا وهى ماشيه صدرها بيتهز .
كمان من غير برا . وصدرك باين . القميص شفاف
بتضحك بمياعه . هههههههه
وصلنا الشركه وكان يوم ضغط رهيب بالنسبالى . وفى ميعاد الخروج لبنى كلمتنى قولتلها اسبقينى انا لسه عندى شغل كتير وهتأخر
الساعه ٧ بالليل جانى اتصال من لبنى كنسلت عليها
الساعه ٨ اتصلت . كنسلت ورديت عليها برساله
( حبيبتى انا لسه عندى شغل مخلصتوش وعندى كذا اجتماع . وهتعشى مع واحد مستثمر جديد . معلش اتعشى انتى ونامى )
خلصت كل الشغل والاجتماع لكن العشا اتأجل
وروحت على البيت الساعه ١٠ . كنت هلكان خالص وعلى اخرى
فتحت الباب ودخلت على طراطيف صوابعى عشان مصحيش لبنى لو نايمه . وفعلا كان نور الشقه مطفى والجو هادى خالص.
اترميت على الانتريه وقلعت البدله رميتها على الارض من الارهاق . ولسه هغمض عينى . سمعت صوت حد بيسقف
ركزت شويه الصوت منين . بس مفيش حاجه . قولت يمكن بيتهيألى .
ريحت شويه وقومت ادخل المطبخ اشوف حاجه اكلها . وانا معدى جنب اوضة النوم سمعت صوت التسقيف اعلى واسرع كأن حد بيسقف بحماس
زقيت باب الاوضه بالراحه وياااااه على اللي شوفته
لبنى مراتى على السرير على ايديها وركبها عريانه ملط . وفيه شاب طويل وبعضلات من بتوع الجيم راكب عليها وبيرزع زبه فى كسها
بلعت ريقى بالعافيه واتبنجت فى مكانى من الصدمه


الحزء السادس
انا لبنى ٣٥ سنه بس اللي يشوفنى يقول استحاله اعدى ال ٣٠
مهتميه بجسمى اوى من صغرى كانت مامى معودانى انا واخواتى على كده . لازم اكل صحى ورياضه باستمرار وانا شبه مامى فى كل حاجه . فى نضافتها وحلاوتها وجسمها وطبعها .
وطلعت لبابى فى حاجه واحده بس . فى الطول
لكن وزنى متناسق مع طولى . يعنى باختصار الكل بيقول عليا فرسه . طياز وبزاز بارزه وطريه تهيج اى راجل
عيلة مامى اصلها ارستقراطى . كان جد مامى من ذوى الاملاك وعنده عزب كتير وقصور وخلافه. وعيلتنا كلها لسه عايشه على ذكرى الايام دى وبيتعاملو على مع الناس على انهم بشوات . ومن صغرى كنت اشوف مامى بتلبس احلى لبس وعايشه حياتها بالطول والعرض وبرغم انها متجوزه بابى الراجل العصامى اللي وصل لمنصب وكيل وزارة بمجهوده . الا انها كانت مستكتره نفسها عليه وكنت بشوفها او بسمعها بتقلل منه وبتعامله بدونيه لما بيحصل بينهم خلاف وتتهمه دايما انه رجعى ومتخلف. وكانت عادى تضحك مع رجاله وتسهر معاهم . واوقات كنت بشوف رجاله غريبه عندنا فى البيت وبيدخلو مع مامى اوضة النوم فى الوقت اللى بابى مش موجود . ولما كنت اسالها مين دا يا مامى كانت تقولى ملكيش دعوة . واياكى تفتحى بؤك او تجيبى سيره لباباكى ولا هحبسك فى اوضتك . كنت **** ٦ او ٧ سنين مش فاهمه حاجه وبخاف من العقاب لسبب انا مش عارفه ايه هو .
بس المواقف دى ولدت جوايا فضول انى اعرف مامى بتعمل ايه جوا الاوضه مع عمو اللي بييجي يزورها . دا اللى خلانى لما كبرت شويه وبقى عندى ١٠ سنين اتحمس لما عمو صلاح السواق بتاع بابى قالى تعالي عندى الاوضه هوريكى حاجات حلوه . بس متقوليش لحد . نزلت لعنده على امل اشبع فضولى واعرف ايه اللى ممكن يحصل . فى زمن مكنش فيه انترنت ولا موبايلات .
دخلت الاوضه وعمو صلاح استقبلنى وقعدنى على رجله وفضل يهزر معايا ويضحكنى شويه وحسيت بحاجه غريبه بتنغز فيا من تحت . مكنتش فاهمه دا ايه.
قالي الجو حر عندى معلش يا بولبله . انا هقلع هدومى. وقلع وفضل بالشورت . كان لابس شورت ابيض كبير وواسع . وقالى اقلعى انتى كمان عشان الجو حر . ومستناش ارد عليه . وبدأ يقلعنى كل هدومى . كنت مكسوفه اوى وخايفه . لكن فضولى منعنى انى اوقفه لغاية ما بقيت عريانه قدامه . وهو بيملس على جسمى كله ويبوس فيه حته حته . ويبوس شويه ويسألنى حلو ؟ اقوله اه حلو . يكمل بوس . يبوس فى طيزى شويه ويبوس فى دراعاتى وينزل على كسي يبوس فيه ويلعب بلسانه . ( كان حجم صدرى قد حبة الليمون وقتها) بقي يلعب فى حلماتى
كنت مستغربه من اللى بيعمله. وجوايا مشاعر خجل مع لذه . غمضت عيني وسيبته يلعب فى جسمى براحته . وابتديت اسرح فى مامى والرجاله اللى بتجيلها . هم معقول بيعملو كده ؟
فوقت من سرحانى على الباب بيترزع وبابى داخل ومن غير كلام نزل فى عمو صلاح ضرب وتلطيش وشتيمه وناولنى انا كمان قلمين . وطرد عمو صلاح ومشفتوش تانى . وانا فرض عليا ال**** غصب عنى وعن مامى وحبسنى فترة فى البيت وعقوبات فضلت عايشه فيها لغاية وفاة بابى قبل تخرجى من الكلية بسنه .
تجربة عمو صلاح كانت سبب ان بابى يعزلنى عن عالم الرجاله . حتى فى الدراسه كان السواق الجديد رشاد بيبقى معايا باستمرار . مكنتش اقدر اتكلم مع اى ولد
بمجرد تخرجى اشتغلت على طول فى شركة جديده لسه بتبدأ تكون طاقم العمل . وكان معمولها دراسه ممتازه عشان تدخل سوق الاستثمار العقارى والمقاولات وتصميم داخلى وانظمة الامن والسلامه وغيره وغيره .وهتكون شركة إنترناشيونال وليها فروع فى كل حته . دا الكلام اللى قالهولى عمو فوزى واحد من اصحاب مامى اللى كانو بيجيولها زمان ويدخلو معاها اوضة النوم .
وبناء على كلامه قدمت فى الشركه واتقبلت بعد ما عملت مقابله مع اصحاب الشركة . استاذ جمال كامل واستاذ توفيق عبدالسلام واستاذ احمد المرشدى
وكنت فى البدايه انا البنت الوحيده فى الشركه ومعايا فى المكتب ١٥ موظف .
كنت بسمع كلمات الغزل والاعجاب منهم كلهم تقريبا . كنت بحب اسمع الكلام دا لانى كنت محرومه منه . وكان فيه شاب اسمه كريم كان جريئ اوى معايا فى الكلام .
كان دايما يطلب منى صور فى اى مكان واى وضع . فى البداية كنت بتجاهله . وشويه شويه بقيت احب اسخنه وابعتله صور حته صغيره من جسمى زى رجلى او ايدى واتجرأت مره وبعتله صوره لصدرى وانا لابسه بودى حمالات مبين فرق صدرى بس . ويومها خوفت اوى . وكنت مستنيه بابى يكسر عليا الباب تانى ويضربنى قلمين .
كنت متعقده بسبب التجربه اللى مريت بيها . لكن صممت انى اخرج نفسي منها . وابتديت اتجرأ شويه بشويه . وبقيت ابعت صور بقمصان نوم . وصور لصدرى عريان. وصور كسي وطيزى وجسمى كله . وكمان فيديوهات . وكنت حريصه وشي ميبانشى
مرت الايام وعرفت جمال . كنت بتعامل معاه على انه صاحب الشركه . لكن لما عرفته كويس . اكتشفت شخص متواضع جدا . اخلاق عاليه . وغايه فى الاحترام . حنين وكريم ومن اسرة غنيه . والده لواء متقاعد واخواته ٢ وكلاء نيابه واخت خريجة جامعه امريكيه ومتجوزه وعايشه برا مصر .
كل دا عرفته من جمال فى اول مقابله برا الشركه وهو بيبينلى اعجابه بيا . والإعجاب مع الوقت بقي متبادل واتحول لحب . وبعد الجواز بقي عشق .
ابتدى جوايا صراع داخلى انى احكيله عن الماضي بتاعى . او اخبى عليه. واخترت الخيار التانى منعا للمشاكل . ومرت الايام والسنين. واحساسى بالمتعة من اعجاب وغزل الرجاله بتزيد . بس على استحياء . ولما اتنكت من كريم اول مره . كنت من جوايا مبسوطه اوى ومستمتعه ولما بكون لوحدى بفتكر وهو بينيكنى والعب فى كسى وادعك بزازى من الشهوة . ولما بخلص شهوتى بزعل من نفسي واسترجعت تجربة عمو صلاح تانى. ورد فعل بابى يومها . اكيد جمال لو عرف هيكون رد فعله كده واكتر كمان .
كنت عايشه بين نارين .انى اكمل حياتى فى تحفظ عشان سمعتى وسمعة جوزى وخوفا من ردة فعله . وبين حبى للغزل من الرجاله وابراز مفاتنى عشان انول الاعجاب دا . او بالاحرى اتناك من الرجاله والرغبه بتزيد كل ما اجرب زب جديد سواء كريم او خالد او عم حسين اللى كنت داخله معاه المخزن اول مره وانا عارفه انه هيعمل زى عمو صلاح السواق زمان .
وافتكر مامى . ياترى انا طالعه ليها . اكيد هى كمان كانت بتتناك لما الرجاله اللى كانت بتيجى عندها .
قطع حبل افكارى نور ليزر جاى من بلكونة قصادنا على بعد حوالى ٥٠ متر .كانت الساعه ٨ ونص وانا فى البلكونه ( بقميص نوم لونه ذهبى حرير فوق الركبه ومن فوق مفتوح مبين نص بزازى ) مستنيه جمال يرجع من الشغل وباعتلى رساله بيقول انه لسه هيتأخر وهيتعشى برا . لفت انتباهى النور. وشوفت من بعيد واحد بيشاور . اهااا دا نفس الشاب اللى جمال قالى كان مراقبنا . الجو كان ضلمه ومكنتش شايفه كويس . شاورتله اسال انت مين وعايز ايه . حاولت افهم عايز ايه . مقدرتش . بيشاور بصباعه عليا وبعدين بيرفعه رقم ١ . مقدرتش افهم بردو . شاورت زيه عليا . انا ؟ وبعدين رفعت صباعى ١ زيه وبعدين شاورت اشاره بمعنى عايز ايه منى ؟
الشاب دخل من البلكونه وانا طنشت ودخلت شغلت التلفزيون وقعدت اسلى نفسي لما جمال يرجع .
نص ساعه وجرس الباب رن . افتكرته جمال وقومت افتح . لقيت واحد طول بعرض حوالى ١٨٥ سم . وعضلات جامده وجسمه تحفه . لاول وهله اتفزعت . وداريت نفسي ورا الباب .
لبنى : مين حضرتك
الشاب ؛ انا سيد اللى كنت بشاورلك من البلكونه
لبنى : اهاااا اهلا استاذ سيد . انا اسفه مكنتش فاهمه عايز ايه
سيد : طب ممكن ادخل لان شكلى وحش وانا ع الباب
لبنى : ( اتوترت ومش عارفه اعمل ايه وانا لسه بقميص النوم . وياترى هو جاى ليه . وبعد تردد لثوانى ) فتحت الباب وقولتله اتفضل .وهو دخل وقفلت الباب
سيد : ( دخل وبصلى بصه جابنى من فوق لتحت وهو بيصفر صفاره اعجاب ) ايه دا كله دا انتى طلعتى حلوه وجامده اوى
لبنى : ( قلبى وقع فى رجليا من الكسوف ) لو سمحت خليك محترم . حضرتك مين وجاى تعمل ايه
سيد : انا كنت بسألك من البلكونه انتى لوحدك . وانتى رديتى انا لوحدى . مش كده ؟
لبنى : بس انا مكنتش فاهمه انت بتقول ايه
سيد : طيب خلاص فكك المهم اننا لوحدنا
لبنى : ايوه بردو مفهمتش انت عايز ايه
سيد : ( شوفتك فى البلكون زى القمر بينور فى الضلمه ) حبيت اتعرف . وصراحه لما شوفتك دلوقتي لقيت ان عندى حق . انتى احلى من القمر
لبنى : ( طلعت منى ضحكه غصب عنى ) يا سلام انت شكلك بكاش
سيد : وحياتك ما بكش . انتى تستحقى تبقي ملكه جمال العالم
لبنى : انا ملكة جمال فعلا . بس جمال جوزى ( بعرفه انى متجوزه عشان يختشى ) مش جمال الكون .
سيد : طالما هو مش هنا تبقي ملكة جمال العالم . وانا واحد من العالم .( مسكنى من وسطى وخدنى فى حضنه وباسنى بوسه طويله )
انا مقارنة بجسمه زى العصفورة اختفيت فى حضنه . ودوبت بين ايديه . فكيت نفسى من ايديه بالعافيه
لبنى : ( وانا اعصابى سايبه ) انت بتعمل ايه ؟
سيد : (مدانيش فرصه اتنفس و شدنى تانى وباسنى تانى بوسه طويله وهو بيمصمص شفايفى ونزل على رقبتى وتحت ودانى . وانا اقوله لا بلاش . استنى طيب ومش عارفه افلفص منه )
رفعنى من الارض بقيت زى البيبى بين ايديه وفضل يبوس فيا . جسمى كله بيترعش ومقاومتى بتضعف
مشي بيا وصل لكنبة الانتريه ونزلنى على ضهرى وركب فوقى بيكمل بوس فى شفايفى ورقبتى ونزل حمالات قميص النوم وطلع بزازى فضل يرضع فيهم . ومسكهم بايديه الاتنين كل بز فى ايد ومن كبرهم وملمسهم الطرى قالى بزازك تجنن اجمد من ممثلات البورنو . ونزل عليهم بياكلهم اكل ويبدل عليهم مص ولحس ورضاعه . طلعت منى اااااه بالراحه شوية
قلع التيشرت بتاعه وبانت عضلات جسمه . وااااو . جسم يدوب اى بنت . حطيت ايدى على صدره لقيته ناشف شديته لحضنى وبقيت انا اللى بمص شفايفه وايدي لافه على ضهره ورفعت رجلى على وسطه من هيجانى عليه . رفعنى تانى ولف بيا وقعد على الكنبه وانا قاعده عليه حضناه وببوس شفايفه وهو نزل القميص ومسك بزازى بيدعك فيهم . كنا احنا الاتنين هايجين . رفعنى ونزل بنطلونه وطلع زبه . واااو . حاجه تناسب حجم جسمه نزلت من على رجليه . ومسكت زبه امصه والحسه وانا ببصله فى عنيه .
ريح ضهره على الكنبه من المتعه اللى حاسسها . وغمض عينيه . وانا بقيت ببلع زبه بلع والحس بيوضه وارجع امص زبه وادخله لغايه زورى وريقى بينزل عليه
كان كسي خلاص جاب اخره من الهيجان . اول مره احس انى انا اللى ببادر . مش حد ماسك عليا زله زى اللى ناكونى قبل كده . انا اللي ماسكه اللجام . وبحرك العلاقه زى ما انا عايزه . او دا اللى اتهيألى . سيبت زبه ووقفت . سيبت القميص ينزل . بقيت واقفه عريانه ملط . وركبت عليه ومسكت زبه دخلته فى كسى اللى كان غرقان . وطلعت ااااااه
لبنى : زبك يجنن
سيد : انتى اللى كلك تجننى. . دا انا زبى هايج عليكي من ساعة ما شوفتك امبارح مع جوزك المعرص فى البلكونه
لبنى : ( بطلع وانزل على زبه وراسه فى حضنى بين بزازى . ااااااه ) ايوه جوزى معرص وانا بحب اعرصه اااااه . انا بجيب شهوتى
سيد : كنت عارف انك شرموطه عشان كده جيتلك يا لبوة
لبنى ؛ ( اعصابى سابت خالص وبوسته من شفايفه )
سيد : ( شالنى ونزلنى على ضهرى وانا لسه فى حضنه . وكمل نيك . وكانه بيعمل تمرين فى الجيم . بيرزع جامد فى كسى وانا بصرخ تحت منه .
لبنى : اااااه . بالراحه يا سيد . وجسمى كله بيترعش . فشخت كسى . اااااه
سيد : ( مسكنى من رقبتى وناكنى بعنف وبيضربنى على وشى . ) انتى لسه شوفتى فشخ . دا انا هنيكك وانيك امك يا شرموطه
لبنى : ايوه انا شرموطه وامى كمان شرموطه لو متعتنى هجيبهالك تنيكها هى كمان
سيد : ( زاد فى السرعه من كتر الهيجان .) هنيكك انتى وامك مع بعض وابدل من كسك ل كسها
وهو بيصرخ ويكب لبنه فى كسى )
فضل حاضنى شويه . وبيبوسنى .
قام من عليا ولبنه بينزل من كسي . جيبت مناديل واديتله
لبنى : ايه الجنان اللي احنا فيه دا
سيد : مفيش احلى من الجنان
لبنى : ( وانا بمسح لبنه من كسى وقعدت جنبه ع الكنبه ) بس انت جريئ اوى . ازاى تيجي كده بدون مقدمات وتخبط على بيت ناس اغراب وتيجى تنيك واحده اول مره تقابلها بالشكل دا .
سيد : كنت حاسس انك شرموطه. وجوزك معرص من امبارح . لان عين جوزك جت فى عيني وانا ببص عليكم وبعدها لقيته بيرضع فى بزك . ودى ملهاش معنى غير انه معرص وبيستمتع وانا شايف لحم مراته عريان قدامى .
لبنى : بتضحك بلبونه . مفيش احلى من زوج معرص بيستمتع لما مراته تستمتع
سيد : دا من حظى الحلو . انا بشكر جوزك من قلبى انى بستمتع بلحم مراته . هههههههه
لبنى : طب يلا بقي يا ابو ددمم خفيف عشان ميجيش يلاقيك هنا . انا هدخل اخد دش
وطفيت الانوار عشان يفهم ان لازم يمشى
سيد : ( قام ورايا على الحمام ) انا عايز انيكك طول الليل
لبنى : ( وانا بفتح الدش واغسل جسمى ) لا مش هينفع . انا جوزى عمره ما شافنى مع حد
سيد : ( وهو بيحضنى تحت الميه ) تحت امرك يا جميل . المهم متكونش اخر مره . انا خلاص حبيتك
لبنى : ( بتضحك بشرمطه ) انا كده اتحب من اول نيكه . هههههههه
فضل سيد يقفش ويبوس ويلعب فى جسمى واحنا تحت الدش . وببص لقيت زبه وقف تانى . مسكته فى ايدي فضلت العب فيه وهو مش عاتق بزازى
لبنى : خلاص بقي ارحمهم . بزازى بتوجعنى
سيد : مش قادر . غصب عنى . ( وكمل تقفيش ورضاعه فيهم .بعدها مسك طيزى بايد ورفع رجلى بالايد التانيه ودخل زبه فى كسي واحنا واقفين ورجع ينيكنى . وهو بيرضع فى بزازى . فضل ينيكنى ٥ دقايق وبعدين وقف
نشفنا جسمنا وطلعنا من الحمام .
لبنى : يلا بقي يا سيد ابقي اشوفك يوم تانى
سيد : طب ودا اعمل فيه ايه ( وهو ماسك زبه اللي واقف )
ولسه هرد عليه لقيته شالنى ودخل بيا اوضة النوم . ونيمنى على السرير وراشق زبه فى كسي . وابتدى ينيك فيا . والمره دى كانت اجمد . زبه شادد خالص وبيرزه رزع . وطول اوى
وانا كنت هايجه لكن خايفه ان جمال يوصل فى اى وقت . وسيد مش مدينى فرصه . نازل فيا رزع بيفشخ فى كسى . وجسمى بقي مستباح بالنسباله . بيقلب فيا زى ما هو عايز وبينيكنى من اى حته وباى وضع
ناكنى وانا على ضهرى وعلى جنبى . وركبت فوقه شويه وناكنى دوجى . وهو بيضرب على طيزى ويقولى جسمك بيجنن . ويضرب كمان . وضرباته بتمتعنى وانا ببص علي طيزى بشوفها بتترج اااه يا حبيبى . كمان . نييييك جااااامد . زبك حلو اوى . وانا بلف عينى جت على المرايه .شوفت حاجه غريبه.
( شوفت جمال واقف برا باب الاوضه )
عضلات كسى اتشنجت وقبضت على زب سيد وغمضت عيني وحطيت راسى على السرير بين ايديا . من المفاجأه. مش عايزه اشوف او خايفه اشوف .
مخى اتبنج مش عارفه اعمل ايه . وحضرنى موقف عمو صلاح تانى لما بابى ضربه وشتمه وطرده من البيت . وضربنى قلمين على وشي . يا ترى جمال هيكتفى بقلمين بس ولا هيتصرف ازاى
بعد ٥ دقايق فتحت عيني وبصيت تانى على المرايه ملقتش حد .
معقول كنت بتخيل
سيد مكمل نيك على وضع الدوجى ومسك دراعاتى من ورا شاددهم عليه وهو بينيكنى فى كسى بكل قوته . كسي رجع يسيح تانى وهو حس برطوبه كسي . زود فى سرعته عشان يكيف كسى الهايج اللى مبيشبعش . وفضل ينيك بسرعه عشر دقايق متواصل كانه بيلعب تمرين عضلة زبه . وجابهم اخيرا فى كسي
نمت على بطنى وهو نام عليا وزبه لسه فى كسي
وبعدها قام ودعنى وطلع الصاله وانا وراه كسي بينقط لبن .
لبس هدومه وباسنى وخد رقمى ومشي
نورت نور الشقه عشان اشوف اذا كنت بحلم ولا اللى شوفته دا حقيقى .
ناديت بصوت واطى : جمال .... جمال
دخلت المطبخ لقيت جمال قاعد تحت البار . فى مكان كاشف اوضة النوم . يعنى كان شايفنا كل دا
ولما دخلت عليه .لف وشه الناحيه التانيه ( بيدخل زبه فى البنطلون )
لبنى: حبيبى . قاعد ليه كده
جمال: (مردش عليا وبيدارى زبه بايده )
لبنى : قوم معايا يا حبيبى ( شديته من ايده قومته . وشايفه زبه متكور فى البنطلون )
دخلته اوضة النوم زى العيل الصغير وهو مش بيتكلم خالص من الصدمه . وانا من كتر النيك معنديش طاقه اتكلم ولا افكر .
قعدته على السرير . وقلعته هدومه ونمت ونيمته فى حضنى .
حضنى جامد وهو دافن راسه فى صدرى . زى العيل الصغير اللى خايف من حاجه وبيتدارى فى حضن امه
طبطبت عليه وبوست راسه
حضنى اقوى . وبصيت لقيت دموعه بتنزل
خوفت عليه . وانا كمان دموعى نزلت . ومش عارفه اقول ايه . غير انى احضنه اكتر واكتر .
حسيت بايده بتمشي على ضهرى . وابتدى يبوس فى صدرى ومسك حلمة صدرى بشفايفه يرضع زى البيبى .
خفيت الحضن عشان اسيبه يرضع براحته . فضل يرضع بزازى العرقانه وريحة عرق سيد وريقه فيها
وبعد خمس دقايق نزل يلحس بطنى ومنها على سوتى ونزل على كسي .
حاولت اقفل رجلى لان لبن سيد لسه جوا كسي ملحقتش امسحه .
لكن جمال فتحهم ونزل يلحس كسي ويبلع لبن سيد ويدخل لسانه جوا كسي ويلحس بنهم وفضل يلحس وراكى وكسي وهو بيلعب فى زبه لغاية ما جابهم بايده
رجع لحضنى . ونمنا احنا الاتنين من غير ما نقول ولا كلمه .
أنقر للتوسيع...
الجزء السابع
صخيت الصبح قبل جمال . جسمى كله ملزق من ليلة امبارح وريحة البيت كله نيك .
فتحت الشبابيك ونضفت ورشيت معطر . وخدت شاور وصحيت جمال .
لبنى : جمال . جمال . اصحي يلا يا حبيبى . معاد الشغل
جمال: صباح الخير
لبنى : صباح النور يا حبيبى . يلا بقي عشان منتأخرش
جمال : علي ايه
لبنى : يعنى هيكون على ايه . على الشغل طبعا
جمال : انتى مش هتروحى الشغل تانى . واعتبرى نفسك موقوفه عن العمل ( قالها وهو بيقوم ورايح الحمام )
لبنى :( بتجرى وراه قبل ما يقفل الباب ) انت بتقول ايه
جمال : زى ما سمعتى . موقوفه عن العمل . وموقوفه عنى لغاية ما اقرر هتعيشي فين ومع مين . اللى حصل امبارح دا مش هين ( بيحاول يقفل باب الحمام )
لبنى : استنى عندك وكلمنى زى ما بكلمك . ليه بتقول كده وايه اللى جد خلاك تاخد قرارات من غير ما تناقشنى فيها
انت فاكر تقدر توقفنى بمزاجك وتبعدنى بمزاجك .
جمال : انا صاحب الشركه الوحيد دلوقتي واقدر اوقف اى موظف عن العمل
وجوزك واقدر اطلقك فى وقت
لبنى : ( كنت مزهولة من اللى بيقوله جمال ) ومقدرتش اسيطر على دموعى وانهرت وانا بقوله . ليه دا كله . ما كل حاجه كانت قدام عينك وكنت مبسوط ومستمتع . وقبل كده لما كنت بحكليلك اللى حصل مع اى واحد كنت بتهيج على كلامى . وبتحب اندهلك يا معرص .فجأه ضميرك نقح عليك يعنى وعايز ترمينى بعد ما اخدت كفايتك . انا مش هسمحلك بكده ابدا
جمال: هتعملى ايه يعنى . هتفضحى نفسك وتفضحينى
لبنى : انا مقولتش كده . ولا يمكن اعمل كده . بس ارجوك بلاش الكلام اللى بتقوله ده .
جمال : انا ورايا شغل كتير ولازم اروح الشركه . ( شد الباب قفله . وخلص الشاور وطلع لبس هدومه ومشى من غير فطار )
فضلت قاعده طول اليوم باكل فى نفسي . وتليفونى مبطلش رن سواء مكالمات شغل او من كريم وخالد وسعيد وعمى حسين .وانا مليش نفس اكلم حد وقاعده افكر اتصرف ازاى .
تعبت من التفكير والعياط . وزعلانه من رد فعل جوزى بعد ما كان مبسوط . ايه اللى غيره كده . عايز اكلمك حد او اشتكى لاى حد .بس للاسف مينفعش اى حد يعرف باللي حصل .
دخلت على صفحات ع النت بحساب مفبرك افضفض مع ناس واعرض مشكلتى . ولقيت ردود كتير . منها اللي بيشتم فيا ومنها رجاله بتحاول تشقطنى وتتعاطف معايا ويقولولى سيبى جوزك ونتجوزك . وفيه اللى عرض عليا اشتغل شرموطه بالفلوس . ومنهم اللى عرض افكار يساعدنى . زى انى اصور جوزى بوضع مخل عشان امسك عليه زلة . او اخد منه فلوس على قد ما اقدر وافكار كتير كتير . لكن الرأى الوحيد اللى حسيته منطقى . واحد اقترح حل عجبنى
قالى جوزك ديوث من جواه ومن ناحية تانيه شخص مهم وله مكانه فى المجتمع . يعنى عايش بين شخصيتين . زى مريض الفصام . وانتى قدامك حل من اتنين . يا اما تطاوعيه وتستمرى فى حياته الرسميه وتوقفى عهر وتبقي زوجه مخلصه . او انك تحاولى تسحبيه لفكرة الدياثه واحده واحده لغاية ما يتجرأ ويعترف انه ديوث ووقتها مش هيختلف معاكى فى اى حاجه بل وهيشجعك .
كنت فى حيرة اختار اى اتجاه. لكن حسب الوضع الحالى لازم امتص غضب جوزى واشيل فكرة الانفصال من دماغه . فلازم اخد اتجاه الزوجه الصالحه
استنيت لما جمال رجع من الشغل . وكنت مجهزه العشا ع السفره وبتعامل معاه كأن مفيش اى حاجه حصلت
قعد معايا بناكل
جمال ؛ شايفك مش مهتمه ولا زعلانه
لبنى : ازعل ليه . انت ليك حق فى كل حاجه قولتها . انا استاهل انى اتوقف عن الشغل وانك تفكر تطلقنى بعد كل اللى عملته . بس عيزاك تعرفى ان كل حاجه حصلت كانت غصب عنى . وانا حكيتلك كل حاجه بالتفصيل لا زودت كلمه ولا نقصت كلمه . كريم وخالد خدونى غصب عنى وماسكين عليا زلة . شوية صور بعتهم فى لحظة ضعف منى . وعم حسين زيهم كان عارف كل حاجه وابتدى يساومنى هو كمان .
جمال : وسعيد ؟
لبنى : سعيد بردو كنت متفاجأه ووقتها كنت فاكره انك معندكش مانع تعرف انى بتناك من غيرك .
ومع ذلك انا معترفه بغلطى واوعدك مفيش اى حاجه هتتكرر تانى . وارجوك تدينى فرصه تانيه عشان اثبتلك قد ايه بحبك ومخلصه ليك . ومفيش اى راجل يملى عنيا غيرك
جمال : كل دا كلام فاضى. انتى بنفسك قولتيلى انك مستمتعه فى حضن كل راجل ناكك . وانك اوقات بتروحيلهم بنفسك. واوقات بتخليهم ينيكوكى فى مكتبك
دى مش تصرفات واحده محترمه . وبتحب جوزها
لبنى : انا اسفه يا جمال . سامحنى ارجوك. وشوف اللى انت عايزه وانا هعمله . بس بلاش طلاق . احنا بينا عشره وحب مش معقول حاجه بسيطه زى دى تعكنن علينا حياتنا
جمال : بسيطه !!!( قام وهو متعصب وبيحاول يخرج ) هى دى مشكلتك انك بتستسهلى كل حاجه ومش عامله اعتبار لاى حد
لبنى :( مسكت فيه من ايده وشديته بمنعه من الخروج ) حقك عليا خلاص انا تحت امرك ومن ايدك دى لايدك دى .
جمال : ( خد نفس عميق ونفخه بحده ) خلاص من هنا ورايح مفيش شغل . والبيت هركب فيه كاميرات مراقبه فى كل حته حتى الحمام . ومفيش خروج لاى مكان الا باذنى .
لبنى : حاضر اللي تقول عليه . بس المهم متكونش زعلان منى
جمال : ( شد ايده ودخل الاوضه جاب غطا ومخده . وفرش على الكنبه ونام )
وانا دخلت اوضة النوم بفكر فى اللى هيحصل الايام الجايه )
تانى يوم جمال بعت شركة تركب كاميرات فى كل البيت . بقى يقدر يشوفنى ويكلمنى من تليفونه فى اى وقت .
وانا التزمت وبقيت ماشيه على الصراط المستقيم وكنت بتجاهل كل المحاولات من كل اللى ناكونى ويحاولو يوصلولى .
وشوية شوية رجع جمال ينام معايا فى الاوضه
وبعد شهر تقريبا رجعت الميه لمجاريها وعلاقتنا بقت كويسه
دخلت للشخص اللي عرض عليا الفكره وشكرته . بس طلب منى طلب غريب . هتعرفوه بعدين
وعدت الايام وانا بنفس الالتزام . بس حسيت بالملل . وطلبت من جمال انى ارجع الشغل. وبعد زن الستات المعروف . وافق بس بشرط انه يعمل كاميرات مراقبه فى مكتبي وكل الاماكن اللى بتردد عليها فى الشركه . حتى المخزن .
وبالفعل بعت شركه الامن بعد مواعيد العمل الرسميه وركبت كاميرات مراقبه فى كل الأماكن اللي بتردد عليها وفى اماكن خفيه . محدش يعرفها غيره .
رجعت الشغل وكل الموظفين جولى يرحبو بيا وطبعا كريم مفوتش فرصه انى يرمى كلام انه اشتاقلى وعايز يجيلى فى وقت اكون فاضيه فيه . فعرفته بموضوع الكاميرات . وتقريبا لما عرف شك ان جوزى عارف باللي حصل . ودا خلاه يتجنبنى خالص لانه خايف على اكل عيشه . وتمر سنه كامله بقينا زى السمنه ع العسل . لغاية ما فى يوم قبل عيد ميلادى بيوم . وانا وجمال سهرانين برا . وبيسألنى على الهديه اللى انا عيزاها فى عيد ميلادى .
لبنى : حبيبى انا مش ناقصنى حاجه . انتى مش حارمنى من حاجه خالص
جمال : لأ لازم تطلبى حاجه
لبنى : طلبى الوحيد انك تكون راضى عنى
جمال : راضى عنك يا حبيبتى ومراتى . انتى غاليه عليا اوى . ومقدر وقفتك جنبى وتعبك . برغم انشغالي الفتره اللي فاتت فى الشغل عشان اظبط ادارة الشركه
لبنى : دا واجبى يا حبيبى
جمال : الشركة دلوقتي بقى وضعها ممتاز والنظام الادارى الجديد بقي ميخرش الميه . ولولا انتى معايا وفى ضهرى مكنتش عملت حاجه . صحيح وراء كل رجل عظيم امرأه .
لبنى : ( كنت سعيده اوى بكلام جمال لدرجة قومت من مكانى واخدته بالحضن ) منحرمش منك ابدا ولا من كلامك الحلو ولا من وصبرك عليا وانك سامحتنى فى اللي حصل
جمال: اللي حصل مش ذنبك لوحدك . انا اشتركت معاكى لما غلبت شهوتى عقلى . وحقيقى انا وقتها حسيت بهيجان عمرى فى حياتى ما حسيته
لبنى : المهم تكون صفيت من ناحيتى
جمال : صافى اوى . يلا بقي قوليلي اجيبلك ايه . عربيه . ولا تحبى دهب . ولا ايه
لبنى : انا مش عايزه حاجه غير حبك ليا
كملنا الليله وروحنا وتانى يوم روحت قبل جمال لانه كان مشغول وهيتأخر كالعاده
وصلت البيت ولقيته بيتصل عليا
جمال ؛ حبيبتى وصلتى البيت
لبنى : ايوه يا حبيبى وصلت
جمال : طيب انا عايزك الساعه ١٠ بالظبط تجهزى وتتزوقى على سنجة عشرة عشان عاملك مفاجأه . كل سنه وانتى طيبه
لبنى : وانت طيب يا حبيبى . ملوش لزوم تتعب نفسك
جمال : اعملى زى ما بقولك
لبنى : طب اتزوق على خروج ولا بيت
جمال : لا هنسهر فى البيت . وياريت تلبسى القميص الابيض
لبنى : من عنيا
انهيت المكالمه. وابتديت على طول اجهز نفسي للسهره
وجهزت اكل ومشاريب ومكسرات ونضفت نفسي وعملت شعرى وميك اب وبقيت فعلا على سنجة عشرة
الساعه بقت ١٠ ولقيت جرس الباب بيرن
جريت على الباب افتح
وهنا لقيت المفاجأه . لقيت جمال وداخل وراه كريم وخالد وعم حسين وسعيد . وكل واحد معاه هدية
جمال : كل سنه وانتى طيبه يا حبيبتى . دى هديتى ليكي فى عيد ميلادك
انا بلمت من المفاجأه ومعرفتش ارد
جمال اخدنى بالحضن وطبطب عليا
وبعدين قفل الباب . وبص للاربعه . وقالهم اتفضلو يارجاله . عايزكم النهارده تستمتعو بمراتى . ومفيش حد هيخرج من هنا غير لما هى تتكيف


الجزء الثامن
فضلت واقفه مزهولة مش عارفه اقول ايه ومش عارفه جمال بيعمل كده ايه . اكيد بيختبرنى وعايز يعرف انا مخلصه ليه ولا لأ . مش معقول يقرر حاجه زى كده من غير ما يتكلم معايا وقطع تفكيرى عم حسين وهو بيتقدم ويمسكنى من ايدى ويسلم عليا .
فى نفس الوقت اللي سعيد بيشدنى من ايدى التانيه وبياخدنى فى حضنه وبيقولى وحشتينى اوى يا لبنى . وكريم اللي شدنى من سعيد وهو بيحضنى وايده بتمشي علي طيزى وهو بيحاول يبوسنى من شفايفى وكل دا وانا لسه مش مستوعبه . لكن رجعت لورا خطوتين . وقولتلهم بعد اذنكم .
جمال عيزاك دقيقه جوا .
دخلت اوضة النوم وجمال جه ورايا
لبنى : ممكن افهم ايه اللي بيحصل دا
جمال : ايه معجبتكيش المفاجأه
لبنى : مفاجأه ايه وجنان ايه انا مش فاهمه حاجه ومش عارفه انت عايز توصل لايه . هو انت مش مصدقنى انى خلاص بقيت مخلصه ليك وعايز توقعنى فى الغلط تانى
جمال : ( بيضحك ) لا ابدا مفيش غلط ولا حاجه يا حبيبتى . انا هشرحلك اللى بيحصل بالظبط .
طول السنه اللى فاتت وانا مبطلتش تفكير فى كل اللى حكيتهولى واللى شوفته بعينى . وكنت حاسس بغضب شديد منك ومن نفسى انى وافقتك على اللى كنتى بتعمليه . لكن كل مره كنت بفكر كنت بلاقي زبى بيعترض على غضبى ويقف زى الحديد يخلى غضبى ينسحب ويهدى . باختصار كنت بهيج كل ما افكر فى اللى حصل . ولما بنام معاكى بتخيل كل لحظه حكيتهالى وخصوصا مشهد لما سعيد كان بينيكك . وفى نفس الوقت متضايق من نفسي انى زعلتك
وفكرت ان عايز اصالحك بطريقتى . بس مكنتش عارف ازاى لغاية ما جت فى بالى فكره اخليكي تستمتعى وانا كمان استمتع معاكى .
جبت كريم وحسين وخالد كل واحد على حده . وواجهته بانى اعرف اللى حصل بينك وبينه وخيرته ما بين انى افصله من الشغل او انه يمضى على ايصال امانه اشيله عندى فى الخزنه مع تعهد بعدم الافصاح عن اى معلومات خاصة او عامه تؤثر على سمعتى الشخصية او سمعتك او سمعة الشركة . وفى حالة حد فيهم اتكلم بكلمه يدفع قيمة ايصال الامانه وهيتسجن
وطبعا كان الخيار الاسهل بالنسبالهم انهم يمضو .
وبعد ما كل واحد مضى على التعهد وايصال الامانه . جمعتهم مع بعض وعرضت عليهم انهم ينيكوكى قدامى بكل سرية وان دى حاجه ملهاش علاقه بالشغل . يعنى تبقي علاقه خارجيه . ووقت الشغل ارجع انا صاحب الشركه ومديرها وهم موظفين عندى وانتى مرات صاحب الشركه ومديرة الموارد البشريه
فهمتي؟
لبنى : طب وسعيد ؟
جمال : سعيد امره سهل . فهمته انى مركب كاميرة فى البيت وسجلت اللي حصل ومعايا فيديو . وهحبسه بيه بحكم علاقاتى مع مناصب فى الداخلية. ومضى هو كمان على تعهد وايصال امانه بعد ما خيرته انه يمضى وينيكك تانى او يتسجن .
لبنى : ( ابتديت ارتاح شويه ) طب ايه لزوم دا كله يا حبيبى . انت كبرت الموضوع اوى . وتلاقيهم جايين مغصوبين
جمال : لا مش مغصوبين ولا حاجه . هو حد فيهم يطول يلمس واحده موزه زيك وفى مركزك ووضعك ( وهو بيمشي ايده على صدرى ويقرصنى من الحلمه )
لبنى : ااااى . اوعى ايدك . دا انت طلعت داهيه وانا اللي كنت عايشه فى عذاب لمدة سنه .
طب ايه رايك انا اللى همضيك على تعهد انك مترجعش فى كلامك تانى
جمال : ههههههه . انا امضيلك على عمرى . وحقك عليا انى زعلتك . ويلا بينا نعوض السنه اللى فاتت كلها . وهو بيشدنى من ايدى عشان نخرج
طلعنا برا لقينا الاربعه قاعدين بالبوكسرات مستنيين
لبنى : حطيت ايدى على عنيا ( قال مكسوفه ) وجمال من ورايا .
جمال : جاهزين يا رجاله ( وهو بينزل حمالات القميص وبيرميه على الارض ) اتفضلو مراتى استمتعو بيها .
هجمو عليا الاربعه بوس واحضان وتقفيش مبقتش ملاحقه كل واحد ياخدنى يبوسنى ويمسك طيزى والتانى يشدنى ويقفش بزازى والتالت نزل يلحس فى كسى وفضلو يشدو فيا كانهم بيتصارعو عليا
عينى جت على جوزى لقيته قاعد على كرسى وقلع هدومه ومسك زبه بيلعب فيه وكاميرات المراقبه بتسجل كل حاجه .
خلصنا فقرة البوس قام سعيد شالنى ونزلنى على الكنبه جنب جوزى ونزل يلحس كسى فى نفس الوقت اللى كريم حشر زبه فى بؤى وخالد بيرضع فى بزازى ومكنش صعب انى اميز زب عم حسين اللى مسكهولى فى ايدي ادعكه . وفضلو يبدلو واحد يلحس وواحد يرضع وواحد زبه فى بؤى وواحد زبه فى ايدى فضلنا نص ساعه فى فقرة المص واللحس . ولقيت سعيد اللى دايما بيبادر رفعنى وقلبنى على الكنبه بقيت على ايديا ورجليا ( دوجى ) ووشى ناحية جوزى . وابتدى يدخل زبه فى كسى وينيكنى . وانا عنيا غربت من حجم زبه وكسى ساح خالص وطلعت منى اااااه ومديت ايدى مسكت ايد جمال وعنيا فى عنيه . وسعيد ابتدى يرزع فى كسي وجسمى كله بيترج وجمال يقولى مبسوطه يا حبيبتى ؟ اقوله اوى اوى يا جم.......
زب عم حسين كتمنى وهو بيحشره فى بؤى وبيحاول يدخله للاخر خلانى مش قادره اتنفس
خالد بيضربنى على طيزى خلانى صرخت .
كريم بيزق عم حسين ويدخل هو زبه فى بؤى وينيكنى بسرعه مع سرعة سعيد . وانا بترج من ورا لقدام من نيك سعيد فى كسى وكريم فى بؤى
خالد مقدرش يستنى وشد سعيد ودخل زبه فى كسى واشتغل نيك . وكريم مش مبطل نيك وهو بيضربنى بالقلم . مصى يا شرموطه . مصى زبى قدام جوزك العرص ( بيبص ل جمال ) لامؤاخذه يا جمال بيه
جمال ابتسم وزود لعب فى زوبره وعينه عليا وعلى اللي بيحصلى .
خالد خلص بسرعه وجابهم على طيزى . كان عم حسين بيسن زبره ومستعد وراه . .
لبنى :( طلعت زب كريم ومسكته فى ايدى ) كس ام زبك يا عم حسين . اااااااه فشخنى
حسين : زبى تحت امرك يا ست هانم
خالد : هانم ايه يا عم حسين . دى لبوة
كريم : ( بيضحك وهو بيدخل زبه تانى وبينيكنى فى بؤى ) . لبوه وشرموطه وبتعشق النيك . اسألنى انا ياما فشخت كسها
سعيد : وسع يا عم حسين انا مش قادر . وبيزق عم حسين وبيحشر زبه مكانه و بيرزع رزع فى كسى
فضلو ينيكو فيا لغاية ما خلصو كلهم .
وانا اترميت على الكنبه غرقانه لبن . وجمال جوزى جابهم ٣ او ٤ مرات ورا بعض . وكلنا مبقاش فينا نفس . ارتحنا ساعة قعدنا نتكلم ونهزر وكلهم غالين تقفيش فى بزازى وبعبصه فى كسى . وجمال جوزى سايبهم براحتهم وانا قاعده فى وسطهم
عم حسين قومنى وخدنى الحمام. وفتح الدش وغسل جسمى كله وفضل يدعك بزازى ويرضع فيهم . شوية ولقيت كريم دخل علينا وشاركنا بقي حسين من قدام وكريم من ورا بيدخل ايده بين فلقتين طيزى وبيلعب بصوابعه فى خرم طيزى . وانا بتوجع وهو بيدخل صباع وبعدين صباعين .
عم حسين ساب بزازى ومسك شفايفى بيبوسهم ويقطع فيهم . كان كريم بيرفع رجلى وبيحشر زبه فى طيزى . وانا بتألم ومش قادره اصرخ بسبب عم حسين اللى بياكل شفايفى . وعماله ازوووم
لغاية ما كريم دخل زبه مره واحده. زقيت عم حسين وصرخت من الالم . بس كريم قافش فيا وزبه محشور فى طيزى
جمال جه جرى من صوت الصرخه ووقف على باب الحمام بيتفرج على طيز مراته وهى بتنتهك قدامه وزب كريم شغال بيدخل ويطلع فيها . وحسين بيلحس فى جسمى . زبه قام تانى وفضل يلعب فيه . وانا ببصله واقوله . عاجبك كده يا جيمى بينيكنى في طيزى . شوف مراتك يا معرص بقت شرموطه . تعالى قرب منى تعالى
جمال سمع الكلام وقرب منى . فى نفس الوقت عم حسين كان زبه وقف وبيدخل زبه فى كسى
زب كريم بينكنى فى طيزى وعم حسين فى كسى
مسكت جمال جوزى من ايده وشديته لتحت .
انزل اتفرج ملى عنيك .
جمال نزل على ركبه وراسه بقت تحت رجلى . ووشه قدام كسى وطيزى وشايف زبرين داخلين طالعين فى كسى وطيزى .
لبنى : اتفرج يا حبيبى على شرفك وهو بيتناك ويتفشخ
حسين : ( بكل جرأه بيطلع زبه من كسى ويقربه من بؤ جمال )
جمال : بيفتح بؤه وبيسمح لزب عم حسين يدخل ويبتدى يمص راسه ويلحسه من تحت لفوق
حسين : رطب زبى عشان يدخل زب مراتك يا عرص
جمال : بيهيج اكتر على الكلام ويمص زب حسين ولا اجدع شرموطه ويمسكه يدخله بايده فى كسى )
كريم عجبه الوضع وطلع زبه واداه لجمال يمصه
جمال : مسك زب كريم وفضل يمص بنهم . عجبه مص الازبار . وبردو يدخله فى طيزى . وفضلو يبدلو . كل واحد ينيك شويه ويدى زبه ل جوزى يمصلهم شويه
دخل علينا خالد وشاف الوضع . وفضل يلعب فى زبه .
مسك راس جمال بايديه الاتنين . وحشر زبه كله فى بؤه
خالد : مص يا عرص يابن المتناكه . مص يا ديوث يا خول . وهو بينيك
انت مدير فى الشغل بس . انما هنا انت خدام ازبارنا وخدام كس مراتك . وحياتك لانيك شرفك ومراتك دى كل يوم هعدى انيكها فى مكتبها
كنت خايفه الكلام دا يأثر على جمال ويخليه يغضب . لكن لقيته فى عالم تانى . عالم غير الواقع خالص. عالم الدياثه والشهوة . سلم لكل اللي بيحصل وبيتعامل على انه خدام وبينفذ اى حاجه بتتطلب منه بدون اعتراض ولا مقاومة لدرجة ان سعيد دخل علينا وشاف الوضع . حسين وكريم بينيكو فيا وخالد بينيك جمال فى بؤه . وكانه هايج ومش لاقي مكان ينيكه غير طيز جمال جوزى اللى كان على ايديه ورجليه فى الحمام .
بل زبه وتف علي طيز جمال وفضل يمشي زبه على خرم طيزه . ولما ملقاش مانع ولا مقاومه . ابتدى يدخل زبه شوية بشوية
ابتدى جمال يحس بألم ومد ايده يوقفه . لكن خالد كان قافش فى راس جمال ومانعه انه يتحرك . ودا خلى سعيد يزود لغاية ما راس زبه دخلت فى طيز جمال وهو بيزووووم من الوجع
منظر زب سعيد فى طيز جوزى زود شهوتى وخلى كسي يسيح اكتر ما هو سايح وحضنت عم حسين وكلبشت فيه وبقيت انا اللى ببوسه من شفايفه وهو مش راحم كسى بزبه الكبير
سعيد بيزق زبه شوية بشوية لما دخل نص .
جمال صرخ من الوجع ونط من مكانه . لكن كان زب سعيد اتحشر خلاص ومش عايز يطلع
سعيد : اصبر بس شوية طيزك هتتعود
جمال : لالالا مش قادر طلعه بسرعه
سعيد : تف عليه وقاله اهدى بس لو اتحركت هيوجعك
وهو بيدخله اكتر
جمال : ( قام وشد زب سعيد طلعه من طيزه . ) كس ام زبك . عايز تفشخنى
سعيد : بالراحه واحده واحده هيدخل وتبقي تتناك مع مراتك .
جمال : ( بيضحك ) طب تعالو على اوضة النوم
انا كنت تعبت اوى لكن حسين وكريم نشفونى وشالونى على اوضة النوم . دخلنا لقينا جمال بيمص فى زب خالد وسعيد ويبدل بينهم
كريم نام على ضهره ع السرير . وجابنى قعدنى على زبه وبقيت انا بطلع وانزل على زبه . عم حسين مداناش فرصه . كان بيرشق زبه فى طيزى
صرخت . لا لا لا . بلاش انت يا عم حسين . طيزى مش هتستحمل زبك انت
وكانه مش سامعنى وهو بيدخل راس زبه فى طيزى وانا بصرخ من الالم . اااااه . بلاش عشان خاطرى بيوجع . كبير اوى .
حسين : ( بيضحك ) تعالى يا جوز الشرموطه بل زبى عشان ميوجعهاش
جمال ( بيلف ويطلع زب عم حسين ويمصه ويبله بريقه ويساعده عشان يدخله فى طيزى .
طيزى هتتفشخ يا حبيبى . بلاش
حسين بيزق وانا من حجم زبه بقيت نايمه على كريم عشان زبه يدخل مرتاح
حسيت زبه دخل جوا بطنى وهو لسه بيدخل . كنت حاسه ان روحى بتطلع . وابتدى يحركه داخل طالع وجمال حاطط لسانه على حافة طيزى بيحاول يبلل زب عم حسين فى الطالعه والداخله .
كان خالد ابتدى يلعب فى طيز جمال وباين انه عينه عليها من بدرى وعايز ينيكه عشان يكسر عينه . حكم جمال شديد اوى فى الشغل . وخالد مندوب يعنى جمال بيمرمطه فى الشغل . ودى فرصه لخالد انه يطلع كل الكبت اللى جواه ويكسر عين مديره . ومفيش كسرة اكتر من انه ينيكه وينيك مراته
زب خالد اصغر زب في الاربعه . خد طريقه فى طيز جمال بسهوله بعد ما بله . وابتدى يدخل ويطلع وبينيك فيه وهو مستمتع اكتر ما كان مستمتع معايا
خالد : طيزك حلوة يا خول. طريه وبيضا وخرمك ضيق . وهو بيزود سرعه وبيرزع رزع
جمال : بيتوجع والشهوه مخلياه مستحمل وهو بيبل بلسانه زب عم حسين اللي شغال نيك فى طيزى
فضلنا للفجر فى اوضة النوم بيبدلو عليا الاربعه انا وجوزى وكلهم ناكونا . ما عدا حسين معرفش يدخل زبه فى طيز جمال . واكتفى انه يدخل راسه بس
كلنا تعبنا واتهدينا ونمنا

الجزء التاسع
مراتى بتتناك قدامى من اربع رجاله
حاجه كنت بتخيلها بس كانها حلم . عمرى ما كنت اتوقع انها تحصل فى الواقع
خلاص بقت واقع وانا شايفها طول الليل بتتناك وبيبدلو عليها واحد ورا التانى . واوقات بينيكوها مع بعض
واللى مكنتش متوقعه انى اتناك معاها . وعمرى ما كنت افكر انى ابقي خول وطيزى تتفتح وتتناك زى الخولات . ومن مين . من موظفين عندى . يعنى شرفى بقي فى الارض
كل المعانى دى برغم انها مهينه لكن كانت بتهيجنى اكتر . وانا شايف مراتى بتتناك فى الصاله وفى الحمام. وفى اوضة النوم. وانا بتناك معاها . وبتذل وبتعاير وبقيت خدام ازبارهم وخدام كس مراتى الشرموطة
كلنا تعبنا بعد ما خلصنا نيك والشمس قربت تطلع
وملقتش مكان انام عليه غير الارض
لان لبنى مراتى نامت على السرير وجنبها كريم وخالد وسعيد . وعم حسين طلع نام على الكنبه فى الانتريه
شديت مخده ونمت عليها . وطيزى ملبانه لبن ومراتى غرقانه لبن . وكنا تعبانين لدرجة مش قادرين نقوم ناخد دش .ونمنا كلنا عريانين
نمت مش عارف وقت قد ايه . وفتحت عنيا
شوفت مراتى نايمه عريانه زى ما هى على ضهرها ورجلها مرفوعه لفوق وسعيد راكب عليها وشغال نيك فيها وهى كاتمه بوقها بايديها عشان متطلعش صوت وتصحيني
وباقي الرجاله ممدين ع السرير بيلعبو فى ازبارهم منتظرين دورهم
حطيت وشي فى المخده . وكانى كنت فى حلم وصحيت . وسيطرت عليا مشاعر خجل وخزى من كل اللى حصل وبيحصل دلوقتي
رفعت عيني ببص على مراتى .
لبنى : معلش يا حبيبى . صحيت لقيت الرجاله هايجه عليا . مردوش يستنو لما تصحي و بقالهم ساعه بينيكو فيا
فضلت زى ما انا فى مكانى بتفرج على مراتى بتتناك من واحد ورا التانى بالدور . واحد يخلص والتانى يبتدى . ولا اجدع ممثلة بورن او شرموطه من اللي بيروحو الشقق المفروشه والفنادق .
وكل واحد بيستعرض مهاراته ف النيك .
خرجت من الاوضه دخلت اخدت دش . وطلعت عريان زى ما انا على الصاله اشوف حاجه اكلها . لقيت الاكل اللى كانت لبنى مجهزاه خلصان. واضح انهم صحو بدرى وخلصو الاكل كله . دخلت المطبخ فتحت التلاجه طلعت فاكهه اكلها لانى كنت ميت من الجوع ومش واكل حاجه من امبارح . لقيت عم حسين دخل المطبخ ورايا وزبه سابقه متر قدامه .
حسين : ازيك يا جمال بيه
جمال: اهلا يا عم حسين
حسين : مالك كده حاسك مش مبسوط
جمال: ليه بتقول كده . دا انا اللى عازمكم
حسين : عموما لو متضايق من حاجه . اركنها ورا ضهرك وفكر فى اللى يسعدك انت ومراتك . وطالما اللي بيحصل دا بيسعدها ويسعدك متفكرش فى حاجه تانى لا قدام ولا ورا . واحنا سرك متقلقش مننا
جمال: مش عارف يا عم حسين . اهو ساعه كده وساعه كده
حسين : لا كده هتتعب . طالما مشيت فى السكه دى . خلاص سيب نفسك لكن بحذر طبعا . متحرمش نفسك ولا تحرم مراتك . طالما بتستمتع وانت شايفها يتتناك قدامك . خليها تتناك ولو كل يوم . عشان تشعلل حياتكم وتتبسطو . وكمان انت لو ليك رغبه تتناك انت كمان ليه لأ . انا حسيتك مستمتع وانت بتتناك
جمال : صراحه دى حاجه جديده عليا وحصلت وانا فى قمة شهوتى مكنتش عارف انا بعمل ايه
فى وسط الكلام جمال سامع صوت طيز مراته بتطرقع وصوت رزع على طيزها
حسين بيقرب منى وزبه واقف ودخله بين فلقتين طيزى وهو بيقول . اسمع صوت طيز مراتك وهى بيتناك . ومتفكرش غير فى متعتها ومتعتك . وهو بيبل زبه وبيدخله بشويش فى خرم طيزى وهو بيمسك زبى من قدام .
سامع صوت الطرقعه وحاسس بزب حسين بيدخل خرم طيزى اللى وسعت من نيك امبارح . لكن زب حسين كان كبير اوى . وبيدخل بصعوبه .
ابتدى احس بألم فاضريت أوطى عشان يسهل دخول زب حسين . بدون اى مقاومة
حسين بيشوف زيت فى المطبخ . بيمد ايده وياخد شوية على طرف ايده ويدهن زبه ويرجع يدخله فى طيزى . وزبه دخل بسهولة
اعصابى سابت واستسلمت لحسين العامل بتاعى. ينيك فى طيزى وانا بفكر لما نرجع الشغل هتعامل معاه ازاى باى وش
حسين ابتدى يدخل ويطلع شويه بشويه . وبقي يزود فى السرعه وهيجانى بيزيد معاه وزبى بيشد .
حسين : عاجبك يا متناك
جمال : ايوه
حسين : انت بقيت متناك وخول ومعرص مره واحده
جمال : اه
حسين : عايزنى اوقف ولا اكمل نيك فى طيزك
جمال : كمل
حسين : ( بيزود سرعة النيك وبيرزع رزع . ) تعالى اتفرج على مراتك وهى بتتناك وخليها هى كمان تتفرج عليك
ومن غير ما يطلع زبه فضلنا ماشيين واحده واحده لغاية ما دخلنا اوضة النوم
كانت مراتى على ضهرها وبتتناك من كريم . حسين زقنى ونيمنى على ضهرى جنب مراتى . ورفع رجليا لفوق ودخل زبه تانى وبقي ينيكنى زى مراتى وبنفس الوضع
حسين : شوفت بقيت تتناك زى الحريم ازاى يا عرص
انت ومراتك خدامين ازبارنا . ومن هنا ورايح هنيكم فى اى وقت وفى اى مكان .
جمال : اه . حاضر
حسين : سمعانى يا شرموطه وهو بيضرب لبنى بالقلم على وشها
لبنى : ( صوتها طالع بصعوبه من كتر النيك ) ايوه سمعاك وتحت امرك يا عم حسين
حسين سرع اكتر فى النيك لغاية ما كب لبنه جوا طيزى وطلع زبه من طيزى ودخله فى بوقى عشان امصه والحسه بلسانى
لفيت وشى ناحية مراتى وبوستها وحطيت راسى على دراعها وبرغم انى صاحي من مده بسيطه الا انى رحت تانى فى النوم .
صحيت من النوم . لقيت نفسي على السرير لوحدى
طلعت بسرعه ادور على لبنى ملقتهاش دورت فى الشقه كلها .ملقتهاش ولا لقيت الرجاله .
انتهى الجزء التاسع

الجزء العاشر
صحيت ملقتش لبنى مراتى ولا الرجاله الاربعه. بقيت زى المجنون . مفيش اثر لهدومهم . الحمام لسه الميه منشفتش معناه انهم كانو بياخدو دش ولسه خارجين من مده بسيطه . ياترى راحو فين ولبنى ازاى تنزل معاهم .
مسكت تليفونى عشان اتصل عليهم . لقيت رساله من خالد باعتلى : جمال بيه. اتطمن. لبنى مراتك معانا فى الحفظ والصون . هنفسحها شوية ونرجعهالك بعد ما نكيفها . سلام
حاولت اتصل باى حد فيهم مفيش رد .
فضلت قاعد فى حيرة وانا بسترجع اللي حصل ومش مصدق انى عملت كده .
السنه اللى فاتت كانت صعبه عليا من كل ناحيه. ضغط شغل رهيب عشان اعيد تنظيم ادارة الشركة واجمع مبلغ كبير لتصفية الشركه مع الشركاء. كنت بشتغل ليل نهار
ومن ناحية تانيه عايش فى حيرة من وضعى مع مراتى . اللى كانت المتنفس الوحيد ليا فى الدنيا . لكن للاسف اكتشفت عهرها . طب اعمل ايه . انا بحبها ومقدرش اعيش من غيرها . حاولت اقومها وابعدها عن اى حد بيغويها ويجرها لطريق الخطيئه . لكن انا اللى اتجريت ليه بنفسى . بافكارى وتخيلاتى اللى كانت ملازمانى فى كل وقت . وانا بتخيلها مع حسين عامل البوفيه فى المخزن . ومع كريم وخالد . وشوفتها بعيني مع سعيد .
مبقتش قادر اطرد الافكار من دماغى . حتى فى اثناء الشغل . وانا فى الشركة كل ما ادخل مكان بتخيل لبنى بتتناك فيه . والموظفين واقفين طابور كل ما واحد يخلص يدخل اللى وراه ينيكها . ويبصولى ويضحكو . وينادونى جمال المعرص . ولما بوصل لقمة هيجانى بعمل زى المراهقين . بدخل الحمام واضرب عشره . ومش بهدى إلا بكده .
لغاية ما خلاص مبقتش قادر . وفكرة انى اشوف لبنى مراتى بتتناك بتسيطر عليا. وهى اكيد مش هتمانع وعندها الرغبه . قررت انساق لافكارى ورغباتى وفى نفس الوقت اراضيها بعد سنه من التجاهل والضيق . فكرت فى انى اشوف حد غريب من النت واجيبه . لكن خوفت يكون شخص مش مناسب او مش أمين . طب ليه اجيب حد غريب . ما خلينا فى اللى نعرفهم ولبنى ارتاحت واستمتعت معاهم . كان فاضل بس ازاى افتح معاهم الموضوع . وازاى اثق فيهم انهم مش هيتكلمو ويفضحونا . فضلت فترة افكر لغاية ما جت فى دماغى فكرة التعهد وايصالات الامانه . ودى افضل طريقه وصلتلها عشان اضمن سكوتهم .
رد فعل لبنى كنت متوقعه . وعارف انها فى النهاية هتوافق لانها من جواها شرموطه وتحب العهر خاصة اخر سنه مع انشغالي عندها . ممارستنا للجنس كانت كل اسبوع او ١٠ ايام مره واحده . وانا عارف ان طاقتها الجنسيه عاليه جدا .
وادينى حاليا عشت اعلى مراحل العهر مع مراتى وانا كمان اتنكت بدون ترتيب ولا حسبان . ياترى انا مبسوط ولا لأ ؟؟. بجد مش عارف .
هل اللى بيحصل دا صح ولا غلط ؟؟ . بردو مش عارف . انا منساق لافكارى اللى مسيطره عليا وخلاص وزى ما تيجي تيجي . وبراهن على سمعتى اللي ممكن تضيع فى لحظه ووقتها هضطر انى اسيب كل حاجه . اهلى وبلدى وشغلى وابعد بعيد فى اى بلد تانيه .
فوقت من افكارى على صوت رساله من الموبايل . فتحتها . لقيت رساله من خالد( فيديو ) شغلته . كانت لبنى بترقص وهى عريانه خالص والرجاله حواليها اللي بيرقص معاها واللي قاعد وفى ايده بيره واللي معاه سيجارة حشيش . وكل ما تقرب من واحد يضربها على طيزها او يقفش صدرها .
شغلت الفيديو تانى وتالت ورابع . هيجت ومسكت زبى العب فيه .
وصلتنى رساله تانيه .فيديو بردو . فتحته وانا لسه هايج .
كانت لبنى بتشرب بيره وقاعده على كنبه . وعلى يمينها كريم بيرضع فى بزها اليمين وعلى شمالها واحد غريب معرفوش بيرضع فى بزها الشمال . وسعيد نازل على ركبه بين رجليها بيلحس فى كسها . وخلص الفيديو
جبتهم من الهيجان . ولما هديت بعت لخالد .
مين الشخص اللي معاكم
خالد : لا مؤاخد ياباشا . دا محمد صاحبنا فى السكن طب علينا فجأه واحنا بنيك مراتك . وكان لازم يدوق الحلاوة طبعا . متقلقش منه
مكنتش عارف اعمل ايه . خلاص الفاس وقعت فى الراس
فضلت مستنيهم يرجعو . بس بعد ٥ ساعات انتظار مقدرتش استحمل ولبست هدومى وانا بتصل عليهم واحد ورا التانى محدش بيرد . لغاية ما كلمت واحد من الشركة وسألته على عنوان خالد وعرفته وروحت على هناك
فضلت اخبط ١٠ دقايق محدش بيرد . واتصل سامع التليفون بيرن لكن بردو محدش بيرد. لغاية ما اخيرا الباب اتفتح .
عم حسين اللي فتح وهو بيفتح عينيه بالعافيه .
حسين : اتفضل يا جمال بيه . بيتك ومطرحك
جمال : فين مراتى
حسين : اتفضل . ودخل مشي قدامى .
وانا داخل شايف الشقه كلها متدربكه . وقزايز البيره والويسكى فى كل حته وطرابيزه عليها سجاير وحشيش . وريحة الشقه فظيعه . وكان خالد وعلى نايمين فى الصاله
دخلنا اوضة النوم . كانت لبنى نايمه عريانه على جنبها وسعيد حاضنها بدراعه ورجله عليها ومن الجهة التانيه كريم لازق فيها من ورا . واضح انه فضل ينيكها لغاية ما نام .
وطبعا كله مش دارى بحاجه من السكر
شديت لبنى من وسطهم بالعافيه . وهى مش داريه بحاجه . وشيلتها وطلعنا الصاله كان عم حسين كمل نومه . فضلت ادور على هدومها . لقيت فستان قصير اوى ومفتوح من الصدر مبين نص بزازها . كانت بتلبسهولى فى اوضة النوم . مش عارف هى نزلت بيه ازاى من البيت . لكن ملقتش الاندر ولا البرا . اضطريت اخدها ونزلت بيها وانا ساندها .
خدتها بالعربيه ووصلنا تحت العماره . ومش عارف هنطلع ازاى . التاس داخله طالعه و بواب العماره موجود .
كانت رجعت نامت فى العربيه . سندتها وفضلت ماشي بيها واحده واحده
عبده البواب : الف سلامه على الهانم يا جمال بيه
جمال : تسلم يا عبده
عبده : تحب اساعدك يا بيه .
جمال ؛ ياريت تفتح باب الاسانسير
عبده : جرى فتح الباب ووقف ماسك الباب .
بحاول ادخل لبنى كانت هتقع منى
عبده : عنك انت يا بيه . ومسك لبنى من وسطها وحط دراعها على كتفه وشالها .
طلعنا وهو شايلها ولقيت الفستان بتاعها اترفع مبين كسها ونص طيزها . كنت محرج لكن حسيت زبى بيقف مكنتش قادر ابص ل عبده فى عنيه وهو شايف مراتى بالشكل دا وشايلها بين ايديه .
وصلنا الشقه . فتحت وقولت ل عبده يدخلها اوضة النوم وانا دخلت وراه . ونسيت ان كان فيه معركه علي السرير وريحة الاوضة كلها نيك ولبن فى كل حته .
عبده نيمها على السرير . كان الفستان وصل نص بطنها واتعرت خالص من تحت . وهو بيبص على جسمها وكانه عايز ينط عليهت
عبده : اى خدمه تانى يا جمال بيه
جمال متشكر اوى يا عبده . واديته اكراميه ومشي
قعدت جنب لبنى وانا بفكر ازاى الم اللى حصل دا واتخلص من الاثار الجانبيه اللى ظهرت . زى الشخص الجديد اللي اسمه على . اكيد ناكها معاهم . وعبده البواب اللى شاف مراتى بالشكل دا . وتسجيلات الفيديو اللى صورها خالد وبعتهالى ويمكن يكون صور فيديوهات تانيه .
بعت رساله للثلاثه اللى معايا فى الشغل . قابلونى بكره فى مكتبى الساعه ١٠ الصبح
شيلت الغطا من على لبنى وقلعتها الفستان وكسها كان قدامى . فتحت رجليها ونزلت الحس فى كسها اللى غرقان لبن . وكل ما الحس ينزل لبن من جوا كسها . وكل ما ينزل لبن الحسه واهيج وانا بلعب فى زبى . لغاية ما جيبتهم ونمت بين رجليها .



الجزء الحادى عشر
اغلب الستات شراميط . بس كل واحده حسب ظروف حياتها . فيه ستات ظروف حياتهم بتسمحلهم انهم يطلعو الشرموطه اللى جواهم . وفيه ستات شراميط من جواهم لكن مستخبيين ورا غطاء العفة والفضيله وفيه ستات مكبوته واللي مانعهم من الشرمطه اب او اخ او زوج ومش لاقيين الحرية الكافيه.
وانا مفيش شرموطه تستعصى عليا . لانى عارف سككهم كلهم . وبعرف الشرموطه من عنيها ومن مشيتها ومن كلامها . ولازم كل اسبوع اجيبلى واحده اروق بيها على حالى .
انا كريم متولى . ٣٥ سنه من اسرة فقيره فى حى شعبى خريج معهد خدمة اجتماعية ولسه مش متجوز . وخالد صاحبى دا عشرة عمر من ايام المعهد . مش بنفارق بعض . وياما عيشنا ايام صعبه مع بعض ودخلنا الجيش مع بعض وفرحنا مع بعض وزعلنا مع بعض . وبنحشش ونسكر وننيك نسوان مع بعض .
وانا من بعد ما اتخرجت اشتغلت فى خمستلاف شغلانه . من مطاعم ل معمار ل محلات ل ل ل . ومفيش حاجه ظابطه معايا ابدا . وخالد نفس الوضع . لكن كنا بنقسم اللقمه انا وهو . لغاية ما فرجت من وسع واشتغلت فى شركة( الديار ) بتاعة جمال بيه . وشغلانه عال العال . ( مندوب) . شغلانه فى مكتب يعنى مرتاح واخر الاجه.
وسمعت ان خالد بيه دا راجل قيمة كبيرة . من عيلة كلها مناصب كبيرة فى البلد . وهو اللي غاوى البيزنس .
وطبعا منسيتش صاحبى ورفيق عمرى خالد . فضلت اعس فى الشركة لغاية ما جبته معايا .
بعد ما الحال اترستأ وابتديت اعمل قرش من المرتب ومن عمولات كنت بطلعها . عربنت على شقه اوضتين وصاله وفرشتها . وجيبت خالد يسكن معايا .
لما القرش جرى معايا فكرت انى اتجوز . بس ياترى مين اللى هتجوزها . مين البنت اللى تملى عينى وتكون ملهاش ماضى . حكم انا نظرتى للنسوان انهم كلهم للركوب . زغللت فى عنيا فرسه معانا فى الشركه اسمها لبنى . بنت انما ايه . وتكه صحيح . جسم ولا غادة عبدالرازق فى عزها . وجمال وعيون وشفايف حاجه تحرك الحجر .
ابتديت اشاغلها . قولت يمكن تكون هي اللى ييجي منها واتجوزها .
البت طلعت من الصنف اياه .حدفت السنارة . غمزت على طول . و مخدتش فى ايدي غلوة وبقت تبعتلى صور لجسمها عريانه ملط .كده دى فرسه للركوب مش للجواز . واللي كان مانعنى عنها انها بنت بنوت . بس قولت مسير زبى ما يدوق طيزها . وفضلت اشاغلها لما تستوى . لكن اتفاجئت بخبر خطوبتها من جمال بيه . وبعدها بعدت عنى وبطلت تلاغينى
يابنت الايه . عرفت تلعبها صح
لكن قولت لازم انيكها و اكسب بنط من ورا الجوازه دى .
فضلت اشاغلها لغاية ما اتجوزت وكل ما تبعتلى صوره اخزنها عندى . اكيد ليها عوزه . ولما جه الوقت المناسب رسمت خطه . وابتديت اعايرها بالصور وكنت عارف انها لا يمكن تخاطر وتخلى جوزها يعرف . وجبتها عندى الشقه . ورتبت مع خالد انه يفضيلنا المكان . وجت ونكتها احلى نيكه . خلتها تنسي جوزها . وبعد فترة بقت تتقل عليا . رسمت خطه وجيبتها عن طريق خالد ونيكناها احنا الاتنين . وكنت مظبط كاميرا وصورتها واحنا بنيكها . وبعدها حنت وبقت شرموطه زبى . وقت ما ابعتلها تيجي . بس الصراحه ست ملبن جمسها فاجر ميتشبعش منه . وانا اتعلقت بيها وعشقتها
ومره كنت بتكلم مع خالد فى مكتبنا عن لبنى وشرمطتها وجسمها ونياكتها . ودلعها وهى بتتناك
لقينا عم حسين دخل علينا زى البرص بيتسحب .
حسين : ما تلم نفسك يابنى انت وهو . لبنى مين اللى بتنهشو فى لحمها . انا هبلغ جمال بيه بالكلام دا وهو يتصرف معاكم .
.مسكنا فيه
كريم : اهدى يا عم حسين. مالك متعصب ليه كده الكلام اخد وعطا
حسين : اخد وعطا ايه بس دا انتو خليتوها خل . بتطعنو فى الست الشريفه مرات صاحب الشركه
كريم : يا عم ابلع ريقك بس واهدى على نفسك . انت مشكلتك فى انها شريفه ولا انها مرات صاحبة الشركة
حسين : يا سلام . هتفرق يعنى . المهم انكم لازم تترمو برا الشركه دى
كريم : طلعت تليفونى ووريته صورها وفيديو واحنا بنيكها .عشان اثبتله انه غلطان . واسكته
حسين : يا نهار اسود . دى هي صحيح .
خالد : يا عم دا انت اللي غلبان. قال شريفه قال .دى شرموطه اصلي .
حسين : انتو احرار . اللى بيشيل قربه مخرومه بتشر على دماغه .
خالد : خلاص بقي يا عم حسين . خليك انت فى قهوتك وشايك وسيبك مننا خالص .
كريم : بس احنا مقولناش حاجه ولا وريناك حاجه . تمام !
حسين : يا عم انا مالى بيكم . سلام ( ومشي )
كريم : انا قلبى وقع فى رجليا يا جدع
خالد : سيبك منه يا عم . دا راجل هلهولة . وحياتك هيروح النهارده يضرب عشره على الصور والفيديو اللي شافهم . هههههههه
مرت ايام وشهور وسنين . وكل ما يبقى لينا مزاج نلاغي لبنى تجيلنا الشقه نركبها . او اللى فاضي فينا. لكن فجأه قطعت خالص. وبطلت تيجي الشغل . ولا ترد علي رسايل اى حد فينا وبلكتنا كلنا.
لغاية ما فى يوم جمال بيه طلبنى فى مكتبه .
دمى نشف وهو بيقولى انه عارف كل حاجه وعارف انى بنيك مراته . وكنت عايز انط من الشباك . لغاية ما قالي. متخافش من حاجه وهتكمل فى شغلك عادى. المهم تكتم على الموضوع دا و تمضى على ايصال امانه و تعهد انى مقولش لحد . واضطريت امضى . وانا عارف ان الصور والفيديوهات اللي معايا لمراته هتحمينى .
مشيت وانا مش مصدق . الراجل دا ايه نظامه . انا لو منه كنت دبحت اللي ناك مراتى ودبحتها هى كمان وخاصة انه ايده طايله . ومحدش هيقدر يفتح بؤه . روحت لقيت خالد بيقولى انه حصل معاه بالظبط زى اللي حصل معايا
فضلنا نحاول نفهم حاجه لكن مقدرناش . حاولت اكلم لبنى . بس معرفتش اوصلها .
بعدها جمال بيه طلبنى تانى . فروحتله وانا قلقان بردو . لقيت عم حسين وخالد موجودين
جمال بيه : يا رجاله انا جمعتكم النهارده عشان اكلمكم فى حاجه مهمه جدا . لكن الكلام اللى هقوله او هيحصل بعدين لو خرج لاى حد برا هتكون نهايتكم هنا فى الشركه وفى الدنيا كلها
عم حسين : خير يا جمال بيه بس . وقعت قلوبنا
كريم : احنا رجالتك يا باشا ولحم كتافنا من خيرك واللي تؤمرنا بيه احنا نعمله ولو على رقبتنا
جمال : اسمعونى لو سمحتو . انتو التلاته عملتو علاقه مع مراتى . مدام لبنى
انا وخالد فتحنا بؤنا وبصينا لعم حسين بذهول ( يابن ال ....)
جمال: انتو التلاته مضيتو على ايصالات امانه وتعهدات زى بعض . دا عشان اضمن ان مفيش حد يفكر انه يخل بالاتفاق اللى هنعمله دلوقتي
خالد : خير يا خالد بيه
جمال: انا راجل دايما مشغول وعندى مسئوليات كتير . الموضوع انعكس على تفرغى لمراتى واهتمامى بيها. وخلاها حاسه بفراغ كبير . ودا اللى خلاها تمارس الجنس معاكم انتو التلاته . وطبعا كانت بتحس بالذنب وعايشه فى حيره . وانا قررت اعوضها عن الفراغ دا وتقصيرى معاها بانى اعملها مفاجأه بحاجه هى استمتعت بيها وحبتها قبل كده .
كلنا سكتنا ومنتظرين هيقول ايه .
جمال : ( بان عليه التوتر . وفتح قزازة ميه وصب شوية فى كبايه . وشرب الميه على بوق واحد كانه بيشرب خمره . )
انا عايزكم تعملو علاقه مع مراتى . قدامى . وعندى فى البيت
كلنا بلمنا وفضلنا نبص لبعض ومحدش مننا قادر ينطق بكلمه .
جمال : ايوه زى ما سمعتو بالظبط . والموضوع دا فى سرية تامه وبدون علم اى حد .. ساد الصمت فى المكان جمال : مالكم مبلمين ليه
حسين : حضرتك تقصد ايه بعلاقه لا مؤاخذه
جمال: يعنى تنيكو مراتى . ايه مش فاهم يا عم حسين
حسين : طب يعنى ولو فيه تقاله يا بيه . ممكن نعرف ليه
جمال: امال انا بشرح ايه من الصبح عم حسين . انا عايز اشوفها مبسوطه . المهم عندى السرية والكتمان. عشان كده اخترتكم . اه وبالمناسبه فيه واحد رابع هيكون معاكم هعرفكم عليه بعدين .
كريم : فى وسط حالة الزهول اللي الكل كان فيها كنت من جوايا بضحك وحاسس ان طاقة القدر اتفتحتلى . وقريب هيبقالى وضع فى الشركة .
خلصنا الاتفاق وخرجنا بعد ما رتبنا كل حاجه .
وفى الوقت المحدد اتقابلنا احنا الثلاثه مع الشخص الرابع . وكان شاب عضلات طول بعرض . بس باين عليه ابن ناس . جهزنا نفسنا وضربنا حبتين فياجرا انا وخالد . ووصلنا عند خالد بيه . وكانت مردغة . شبعنا فيها نيك فى لبنى وفى جمال باشا اللى طلع معرص ومتناك كمان . وخليناه يخدم على ازبارنا ودسناه برجلينا . وعربدنا فى بيته براحتنا
وتانى يوم نياكه كانت طالبه سيجارتين حشيش لزوم المزاج . بمجرد ما الخول جمال نام . اخدنا لبنى اللى كانت سكرانه من كتر النيك. وقولت للرجاله يلا بينا يا رجاله هقعدكم قعده تحلفو بيها .
خدتهم على شقتى وكلمت ( على ) الديلر اللي بقضي منه . وجابلى الحشيش والخمره . وعزمته على القعده معانا ونيكه جماعيه بتمن الحاجه . وهو افق ودخل معانا .
شغلنا مزيكا وخلينا اللبوه ترقص عريانه . واحنا بنحشش ونشرب . لما سكرنا كلنا واتصطلنا . دخلناها الاوضه ودخلنا عليها واحد ورا التانى . وكنت منبه على جمال يصور كل حاجه . عشان لازم يبقي فى ايدينا سلاح قصاد ايصالات الامانه اللي مضيناها
ولما شبعنا نيك فى الشرموطه مرات الخول .
نمنا كلنا ومحسناش بالدنيا .
صحينا لقينا العرص باعتلنا رسايل نجتمع فى المكتب عنده .
وصلنا عنده . كان بيكلمنا وعينه فى الارض
جمال : يا جماعه انا بشكركم على تلبيتكم الدعوة امبارح . واتمنى تكونو اتبسطتو معانا . برغم ان فيه تجاوزات حصلت مكنتش عامل حسابها لكن انا مقدر ان الوضع خرج عن السيطره من الهيجان .
فيه شوية حاجات عايز اعرفها . اولها . مين الشخص اللى كان معاكم . اسمه ( على) تقريبا . وبيشتغل فين . وثقه ولا لأ .
كريم : دا ياباشا زميلنا فى السكن . وكان مفروض انه هيبات عند واحد قريبه . ولقيناه رجع على غفله . ومكنش ينفع نطرده . وبعد اللى شافه دخل معانا فى القعده .
جمال : طب دا نضمنه ازاى
خالد : متقلقش منه . دا على ضمانتى ياباشا . وبعدين هو ميعرفش لبنى هانم ولا يعرف انها مرات حضرتك
جمال : ( بغصه ) الحاجات دى مفيهاش هزار يا خالد . انت عارف ممكن لو كلمه طلعت كده ولا كده هيحصل ايه
خالد : على رقبتى يا جمال بيه
جمال : الحاجه التانيه . احنا متفقين على السريه التامه فلو سمحتو كل واحد يطلع تليفونه دلوقتى ويمسح اى صورة او فيديو لمراتى
كل واحد طلع تليفونه . ومسحنا اى صور او فيديوهات .
واللي ميعرفوش انى بنزل كل حاجه على اللابتوب بتاعى اول باول .
خلصنا من عنده . وطلعنا . بصيت على مكتب لبنى كانت موجوده بس مفرهده خالص . غمزتلها . بصتلى وضحكت
بعتلها رساله على الواتس
كريم : صباح الورد والفل علي اجمل واجمد وامز واحده فى الدنيا
لبنى : صباح النور يا كريم
كريم : شكلك مفرهده من النيك
لبنى : ههههههه. يا قليل الادب انت . فعلا تعبانه اوى . بس جمال شجعنى انزل معاه عشان ميكسلش . لانه عنده شغل ضرورى النهارده
كريم : احسن طبعا. انا خلاص مبقاش ينفع يعدى يوم من غير ما اشوفك . وصراحه بشوفك دايما عريانه مهما كنتى لابسه و دايما هايج عليكى
لبنى : ههههههه.
كريم : اسمعى . انا سمعت جوزك العرص بيقول فيه اجتماع مع مجلس الاداره . انتى هتحضرى الاجتماع؟
لبنى : لا . انا قولتله مش قادره
كريم : حلو اوى . ايه رايك اخدك على الشقه
لبنى : انت بتهزر . لا طبعا مينفعش . وبعدين ايه جوزك العرص دى . احترم نفسك
كريم : يا بت اسمعى بس . جوزك دا معرص والدياثة بتجرى فى دمه . هو متعته انه يشوفك شرموطه . وكل ما تتلبونى وتتناكى اثارته تزيد . ولازم تجددى .
لبنى : وانت عرفت منين يا حكيم زمانك
كريم : واضحه . واحد جاب اربعه ينيكو مراته قدامه وعلى سريره . يبقي ايه
لبنى : يبقي معرص . هههههههه
كريم : شوفتى . وانتى بقي وشطارتك انك تخليه هايج على طول . وكل ما يمل تكونى جاهزه بحاجه جديده
لبنى : جوزى مزاجه متقلب . ممكن فى اى وقت يقفش عليا . انا عارفاه
كريم : طيب انا هقولك حاجه وجربى . ابعتيله دلوقتى رساله قبل الاجتماع. قوليله انك كسك تاعبك وعايزه تتناكى عشان كسك يبرد . وهتخلى حد من الموظفين ينيكك . وشوفى هيرد عليكي يقولك ايه
لبنى : انت بتهزر . لا طبعا
كريم : يا ستى مش هتخسرى حاجه . ولو اتضايق قوليله كنت بهزر معاك
لبنى : بس انا تعبانه وكسي مش مستحمل .
كريم: انا بقولك بس جربى عشان تتأكدى انه معرص وانك ركبتيه وتقدرى تعملى اى حاجه فى اى وقت .
لبنى : اه منك انت شيطان
كريم : يابت عيب عليكي . دا انا استاااااذ .
لبنى : ههههههه
كريم : طب بذمتك موحشكيش نيك زمان فى الشقه على رواقه
لبنى : ( سكتت ) .
كريم : طيب ابعتيله قبل ما الاجتماع يبتدى .
لبنى : تمام
عجبتها الفكره وقالت تجرب. وبالفعل بعتت رساله ل جوزها وهى نفسها تشوف رد فعله .
لبنى : حبيبى. وحشتنى
جمال: وانتى كمان يا حبيبتي
لبنى : ابتديت الاجتماع
جمال: لسه شويه اجلته ساعه
لبنى : انا تعبانه اوى
جمال: سلامتك .من ايه. اجيلك اروحك ؟
لبنى : كسي تاعبنى من النيك
جمال: ههههههه. مش كان عاجبك يا شرموطه واستمتعتى
لبنى: ما هو واجعنى عشان حاسه بحرقان وعايزه اتناك تانى دلوقتي
جمال : اوووووف عليكي .
لبنى : عايزه اجيب واحد من الموظفين ينيكنى يا حبيبى. انت عندك مانع ؟
جمال : ( كان بيبلع ريقه بالعافيه . جسمه بيعرق . وزبه بيتحرك جوا البنطلون )
اااااه منك . تعبتينى .
لبنى : هتسيب مراتك تعبانه يا جيمى . اخص عليك .
جمال : عايزه مين ينيكك
لبنى : اى واحد . اختارلى انت . كريم ولا خالد ولا عم حسين .
جمال: انتى عايزه مين
لبنى : هشوف مين فاضي فيهم
جمال : هتتناكى فى مكتبك ؟
لبنى : فى مكتبى او فى المخزن .
جمال : ( مش قادر ياخد نفسه من الهيجان ) براحتك يا حبيبتى . بس اوعى حد ياخد باله
لبنى : طب ركز فى الكاميرات عشان تشوف مراتك وهى بتتناك يا عرصى.
جمال : جننتينى يا متناكه . ااااه
خلصت كلام مع جوزها وبعتتلى اسكرين شوت من المحادثه .
كريم : مش قولتلك يا بنتى .
لبنى : مكنتش متوقعه انه يوافق . طب اعمل ايه دلوقتي؟ . انا تعبانه ومش قادره اعمل حاجه اصلا
كريم : متعمليش . انا اللي هعمل
طلعت جرى على مكتبها وانا هايج . ودخلت وقفلت الباب كويس
وهجمت عليها خدتها فى حضنى ورفعتها من طيزها علي المكتب .
فكيت زراير البلوزه وطلعت بزازها نزلت ارضع فيهم
وانا عارف ان جوزها بيتفرج من الكاميرا
رفعت رجليها. ونيمتها على المكتب وشديت الاندر على جنب وطلعت زبى ودخلته مره واحده فى كسها واشتغلت انيك فيها
جمال: ( فى مكتبه بيتفرج وزبه هيفرتك البنطلون . ومراته نايمه على ضهرها على المكتب وبتعض شفايفها . منظر مفترض اتعود عليه لكن احساسه بانه بيتقرطس من موظف عنده . بيركب مراته فى مكتبها . وشايفه بيتعمد يلف وشها ناحيه الكاميرا ويرفعلها الجيبه وينزل الاندر ويركبها وهو بيبص للكاميرا ويرفع وش مراته عشان عينيها تيجي على الكاميرا . كانه بيقوله اتفرج علي شرفك يا عرص . خلاه ينزل لبنه جوا البنطلون ). فى نفس الوقت اللي كنت بشدها و انزلها على ركبها على الارض وبكب لبنى على وشها
قام جمال بنطلونه غرقان وجرى على الحمام ينضف نفسه . واضطر انه يلغى الاجتماع .
و الكاميرات اللي كان مركبها عشان يحافظ على مراته . اتحولت ل بث مباشر لفيلم بورن بطولة مراته .

الجزء الثانى عشر
لبنى لاحظت بلل بنطلون جوزها وهى بتركب جنبه العربيه . وكان بيتحاشي ان عينه تيجي فى عينها .
لحظات بتمر على اى ديوث . لحظات يكسوها الخزى والانكسار احيانا .
لبنى : مالك يا حبيبى
جمال: مفيش يا حبيبتى
طلع بالعربيه شارد الذهن . بيسترجع اللي حصل من دقايق فاتت . وفى حلقه مراره من اللي وصل ليه من قبوله للوضع الحالى . وتحوله من شخصية مرموقه لزوج معرص على مراته فى بيته وفى شركته . ومن موظفين عنده بيدفعلهم مرتب . وكانه بيشترى انكساره وذله . لبنى كسرت الصمت
لبنى : جمال . لو فى نفسك حاجه اتكلم
جمال: مش قادر اتكلم
لبنى : اتضايقت من اللى حصل ؟
جمال: مش عارف
لبنى : يعنى ايه مش عارف . لازم تصارحنى . احنا متفقين على كده
جمال : طالما انتى مبسوطه اتضايق ليه
لبنى : متحرقش دمى . وقولى مالك . انت ساكت ليه . انا استأذنتك قبل ما اعمل اى حاجه . وافتكرت دى حاجه تسعدك . ولا هو حلال عليك وحرام عليا
ما انت جبتهم الاربعه لغاية البيت وفاجئتنى وانا وافقت عشان خاطرك وعشان انت عايز كده
جمال: ( وقف العربيه على جنب ) بس . خلاص اهدى
لبنى : انا تعبت من ردود فعلك . بتعذبنى وبتصدر عليا احكام بمزاجك . وتخاصمنى وتصالحنى بمزاجك . اووف بقي
جمال : حقك عليا . انا مش عارف مالى . انا ببقي فى قمة الاثارة لما بشوفك مع حد . زى ما انتى شايفه ( بيشاور على البنطلون ) لكن بخلص واحس ان عقلى رجعلى . وابتدى حوار مع نفسى بيدبحنى .
لبنى : ( وهى بتطبطب عليه ) حبيبى هون على نفسك. وايا كان اللى انت عايزه انا معاك . بس عشان خاطرى . تستقر على رأى مش معقول موتر نفسك وموترنى معاك كده . وكل ساعه برأى
جمال: احنا لازم نخلى اى حاجه برا الشركه . لانى بحس بحرج لما يحصل حاجه فى الشركه . وحاسس بندم انى خليت التلاته الموظفين اللى عندى ( وسكت )
لبنى : حاضر يا حبيبى . اللى انت شايفه . ولو عايزنى اوقف خالص انا موافقه
جمال: ياريت كنت اقدر . انا مش عارف ايه اللى بيجرالى . حاسس انى ادمنت
لبنى : ههههههه. يعنى ايه .
جمال: مش عارف يا لبنى . لما بشوفك ومعاكى حد بيبوسك ويحضنك ويتمتع بيكى واشوفك وانتى مستمتعه وانتى بتتناكى بحس الدم بيجرى فى عروقى بسرعه وبتصيبنى حاله من الهيجان . وعقلى بيتوه .وعندى طاقه كانى اخدت حقنة ادرينالين . تخيلى النهارده جبتهم من غير حتى ما المس زبى . واديكى شايفه . اضطريت الغى الاجتماع عشان منظرى
لبنى ( بتضحك بشرمطه ) خلاص يا حبيبى . سيبلى نفسك وانا هعمل اللي يبسطك
جمال: هتعملى ايه يا شرموطه
لبنى : ملكش دعوه
جمال : بس زى ما اتفقنا . بلاش تعملى حاجه فى الشركه
لبنى : متقلقش . وخلاص هنفض للتلاته
جمال : كده تمام . بس افهم هتعملى ايه
لبنى : هقولك بعدين
جمال اتحرك بالعربيه ووصلو البيت وعلي حسب اتفاقهم لبنى بعتت رساله للتلاته ان محدش يحاول يتواصل معاها تانى او يقربلها الا فى نطاق الشغل . وبطلت ترد عليهم . وبرغم كده قضو ليله هيجان هم الاتنين علي ذكريات الايام اللى فاتت
تانى يوم الصبح جمال بيجهز عشان يروح الشغل .
لبنى في السرير لسه بقميص النوم
جمال : يلا يا حبيبتى بلاش كسل
لبنى : ( بتفتح عينيها بالعافيه ) مش قادرة يا حبيبى . روح انت
جمال : وبعدين فى الكسل دا . انتى بقيتى بتغيبى اكتر ما بتشتغلى
لبنى : حد قالك تهدنى امبارح
جمال : ههههههه. طيب هعديها المرادى . بس بعد كده هيبقي فيه خصومات
لبنى : خصومات علي مين يا خول . طب يلا زق عجلك . وقول لعبده البواب وانت نازل يجيلى الساعه ١٠ عشان عيزاه
جمال: عايزاه فى ايه
لبنى :( وهى بتتعدل وتنام علي جنبها وتسند راسها بايدها . وبحركه مياعه تشد قميص النوم ترفعه يبان كسها ) ملكش فيه . ابقي اتفرج عليا الساعه ١٠
جمال : تحت امرك يا مولاتى . وباسها فى خدها ونزل بسرعه . وهو بيفكر فى السيناريو اللى ممكن يحصل
وعند باب العماره قابل عبده البواب.
عبده البواب : صباح الخير يا جمال بيه ( وهو بيجرى قدامه ويمسح قزاز العربيه )
جمال: صباح الخير يا عبده . ( بيطلع ١٠٠ جنيه ويديهاله ) النهارده الساعه ١٠ عدى على مدام لبنى عشان تساعدها فى شوية حاجات
عبده : تحت امرك يا بيه
اتحرك جمال وهو مش عارف يفكر الا فى مراته لبنى وايه اللى ممكن تعمله مع عبده البواب
خلص كل شغله بسرعه . وحتي اجتماع مجلس الاداره كروته وقعد فى مكتبه وشغل كاميرات البيت
الساعه ١٠ وخمسه. لبنى لسه فى السرير . وعبده لسه موصلش .
جمال متوتر وطلب قهوه جبهاله عم حسين . وهو بيتطمن علي لبنى ويسأله هى ليه زعلانه وقافله منهم
جمال رد عليه : مش وقته الكلام دا يا حسين . اتفضل دلوقتي.
فك زراير الكرافت وهو شايف لبنى بتقوم من السرير وهى بنفس قميص النوم من غير اندر . ورايحه تفتح الباب .
عبده واقف بيتكلم معاها بس مفيش صوت
لبنى دخلت وعبده دخل وراها وقفل الباب ومشي بيبص علي طيزها وهى بتترج قدامه .
وقفت تتكلم معاه وتشاورله علي العفش وبتوضحله عايزه تنقل ايه .
عبده واقف وباين عليه التوتر .
سابته ودخلت الحمام وهو عينه عليها . وبمجرد ما قفلت باب الحمام . عبده جرى علي الباب بيشوف اى فتحه يبص عليها . لكن امله خاب لما ملقاش اى فتحات ورجع الصالون ابتدى يحرك فى العفش زى ما لبنى فهمته .
بعد ما خدت الدش طلعت لافه فوطه علي جسمها وشعرها . وبصت علي عبده . وواضح انها عايزه تولعه او بالاحرى تولع جوزها . كلمت عبده ان اللي بيعمله دا غلط . وهى بتزق بنفسها الكنبه تعدل اللي عمله . وضهرها لعبده وبطرف صباعها تشد الفوطه .
الفوطه تقع منها وجسمها كله يبقي عريان قدام عبده البواب اللي كان مبرق عينيه ولعابه سايل .
جمال ف اللحظه دى كان العرق بيصب منه .
وبيجرى يقفل باب المكتب . ويطلع زبه يلعب فيه
لبنى عامله نفسها مكسوفه وحطت ايدها على صدرها والايد التانيه بتجيب الفوطه وبترفعها وهى بتلف وشها ناحية عبده . كسها وبزازها باينين قدامه .
بتجرى ع الاوضه وعبده كمل شغل بيحرك الكنبه ينقلها لمكان تانى
شوية بتخرج وهى لابسه قميص بيتى تحت الركبه بحمالات ومفتوح من الصدر . بتساعده فى الشغل .
بتنقل كرسى جنب الكنبه . وبتروح المطبخ تجيب جاروف تنضف مكان الكرسى والكنبه . بتنزل على ركبها وتكنس . الحماله بتنزل من جنب على دراعها وصدرها باين قدام عبده اللي كان واقف بيتفرج عليها ومش بيتحرك . بتشاور لعبده للمطبخ . دخل جاب فوطه وبلها ميه وجه بيمسح السيراميك قدامها . كانت لبنى بتتنى رجل عشان تتقدم خطوه وتشد القميص اللى شابك تحت ركبتها عشان ترفعه . وعبده بيمسح وشايف كسها قدامه . فضلت تتمايع وهى بتنضف يمين وشمال وصدرها بيتهز معاها مع الكنس . والقميص بيسحب لتحت لما نص بزازها بقي باين .غير كسها المكشوف .
عبده ولع من اللي شايفه .
قام رجع الفوطه المطبخ . ولبنى دخلت وراه ترمى الكناسه فى الزباله . وبتوطى وضهرها ليه وطيزها مرسومه قدامه والفلق واضح من غير اندر . كان هو فى قمة هيجانه.
اتجرأ وشدها من وسطها وحضنها من ورا .
وراشق زبه فى طيزها من فوق الهدوم . لبنى بتحاول تفلفص منه . وبتلف .
عبده بيشد حمالة القميص ينزلها فبتتقطع فى ايده وينزل علي صدرها يقفشه بايده ويرضع فيه .
لبنى بتخلص نفسها منه وتجرى علي اوضة النوم .
عبده جرى وراها ودخل هجم عليها وشدها علي السرير . وقطع باقي القميص ونزل تقفيش فى بزازها
لبنى بتحاول تقوم مش قادره من وزن عبده . وهو مثبتها بايد وبيطلع زبه بالايد التانيه . زب اسمر صعيدى ٢٠ سم . بتبصله وهى بتقول يا مامى ايه دا
عبده : ( بلهجته الصعيديه ) دا اللي هيفشخ كسك دلوكيت يا قحبه
وبيرشق زبه فى كسها وهى بتصرخ ومقاومتها بتنتهى وبتسلم نفسها لعبده اللي بقى بيبرطع فى جسمها زى ما هو عايز . وكل اللى بتعمله انها بتصرخ من حجم زبه ومن عنفه فى النيك . وفضل ينيك فيها بكل الاوضاع وهو بيعض ويضرب فيها . لغاية ما كب لبنه فى كسها . وقام لبس هدومه وقالها بكره اجيلك نكمل شغل يا قحبه . وباسها فى بؤها ومشى .
لبنى جسمها منهك من رزع عبده . رفعت عينيها تبص للكاميرا وهى بتبتسم وبعتت بوسه لجوزها فى الهواؤ وغمضت عينيها عشان ترتاح .
جمال فى مكتبه قفل كل حاجه . وطلع يجرى . خد عربيته ووصل البيت . وبمجرد ما لبنى فتحت الباب كان بيقلع البنطلون وهى عريانه زى ما هى ونيمها علي الارض وراشق زبه فى كسها اللي غرقان بلبن عبده البواب
لبنى : هيجت من اللى عمله البواب يا معرص
جمال: بينيك وهو ساكت
لبنى : شوفته وهو هايج على مراتك .
جمال: ايوه يا شرموطه .
لبنى : فشخنى يا حبيبى وهرا جسمى عض وضرب وتقفيش
جمال : بيطلع ااااه وهو بيكب لبنه فى كسها .
مرت دقيقه صمت وقامو هم الاتنين علي السرير . نامو من التعب

الجزء الثالث عشر والأخير..

مر شهرين . وجمال ولبنى على اتفاقهم . مفيش جنس فى الشركه ولا مع حد من الموظفين .
المنيكه بحذر مع ناس معينه . عبده البواب كان بيزور لبنى لما تغيب من الشغل لو لما جمال يخرج من البيت وهو فاكر انه بيقرطس جمال .
سعيد اتردد عليها كام مره فى وجود جمال . والامور بين لبنى وجمال مستقره . لغاية ما جمال لاحظ ان لبنى متغيره . ودايما ساكته وسرحانه. وبتغيب كتير من الشغل
جمال فضل يلح علي لبنى تقوله فيه ايه وهى رافضه تتكلم لغاية ما زنقها فى الكلام وقالها احنا بعد كل اللي عملناه مش واثقه فيا . لو مش واثقه فيا يبقي ملهاش لزوم العيشه معايا . وانا مش هسيبك الا لما تتكلمى .
لبنى : جمال . فيه موضوعين عايزه اعترفلك بيهم . والاتنين اصعب من بعض
جمال: قولي كل اللى جواكى . وانا هسمعك ومش هقاطعك لغاية ما تخلصى . ومهما كان اللى عملتيه انا مسامحك من دلوقتي
لبنى : الموضوع الاولانى . انى من شهر تقريبا حسيت بمغص وحاسه انى قرفانه ومن اقل حاجه او اى ريحه برجع كل اللى فى بطنى . وشكيت فى حاجه . وبالفعل جبت اختبار حمل . وطلع ايجابى . مكنتش مصدقه . رحت كشفت عند دكتور . واكدلى انى حامل .
فى الشهر التالت . قالتها وهى عنيها على جمال عايزه تشوف رد فعله
جمال : سكت وعقله تايه . كل السنين اللى فاتت كان نفسه فى عيل يشيل اسمه . ويورث منه كل اللى بيبنيه . مخلاش دكتور ولا علاج فى اى بلد الا جربه . بس النتيجه واحده . مفيش امل انه يبقي اب . بقت حياته كلها شغل عشان يدفن مشاعر الابوه اللى اتحرم منها وبيطحن نفسه فى الشغل عشان يشغل نفسه .
دلوقتى مراته حامل . اكيد من راجل غيره !. ياترى ابوه مين ؟ . هل هيكون الابن اللى كان بيتمناه ويعوضه عن سنين الحرمان .
بس فى نفس الوقت الولد او البنت دى هتكون ذكرى لدياثته طول العمر .
طب ما معظم اللي مبيخلفوش بيتبنو اولاد وبيشيلو اسمهم عادى . واهى فرصه وجت لحد عندك .
بس العيل لو طلع شبه حد من اللى ناكو لبنى . وفيه صفات مختلفه . اسمر زى عبده البواب . او شعره اكرت زى خالد . او قصير او طويل او او
بيفوق علي صوت لبنى
لبنى : جمال .. جمال
جمال : ايوه يا حبيبتى معاكى
لبنى : لا واضح انك مش معايا خالص
جمال : لا معاكى يا حبيبتى . كملى كلامك
لبنى : بس يا حبيبى . ومكدبش عليك . فكرت انى انزل الجنين . لكن قلبى مطاوعنيش . وبقيت فى حيره مش عارفه اعمل ايه .
جمال : اخدها فى حضنه وطبطب عليها . وقالها متضايقيش نفسك يا حبيبتى . اكيد هنشوف حل .
طيب دا الموضوع الاولانى . ايه بقي الموضوع التانى
لبنى : عدلت قعدتها . ومسكت ايد جمال. وقالتله توعدنى متزعلش
جمال : اوعدك
لبنى : مهما حصل ؟
جمال : يعنى هيكون اصعب من انك حامل من واحد غيرى
ضحكو هم الاتنين من الكلام الجنان اللي بيقولوه . واللى خارج عن اى منطق او عقل .
لبنى : الموضوع التانى . صراحه . كريم رجع يكلمنى . وحاول معايا كتير . ولما صديته رجع يبتزنى بصور وفيديوهات كان مصورهالى لما ناكنى هو وخالد . ومره تانيه لما خدونى هم الاربعه الشقه وكان معاهم الديلر بتاع الحشيش
جمال : ( بعصبيه ) فيديوهات . وديلر .ايه الكلام دا . انا خليتهم مسحو كل الصور والفيديوهات قدامى .
وديلر ايه . دا مفهمنى انه صاحبهم وثقه .
لبنى : اهدى بس يا حبيبى . انت وعدتنى متزعلش
جمال: كملى . وبعدين
لبنى : فضل يهددنى انى لو مرحتلوش شقته هينشر الفيديوهات على النت .
جمال : وانتى مقولتليش ليه
لبنى : انا كنت خايفه ولازلت خايفه انه ينفذ تهديده وصراحه خفت اقولك تحملنى المسئوليه وتلومنى .
جمال : ورحتيله ؟
لبنى : ( بصت فى الارض وسكتت )
جمال : قولى يا لبنى متخافيش . رحتيله ولا لأ .
لبنى : ايوه رحتله
جمال: كام مره ؟
لبنى : رحتله ٣ مرات
جمال: كان لوحده ولا معاه حد ؟
لبنى ؛ فى مره كان معاه جمال . والمرتين التانيين . كان بيجيب على الديلر ومعاه واحد كمان اسمه زين بردو بيتاجر فى الحشيش مع على .
جمال: ٣ مرات ومتقوليليش يا لبنى . وامتى الكلام دا حصل .
لبنى : لما سافرت سفرية المانيا . وهو استلمنى لما عرف انك مسافر وانا مكنتش عارفه اعمل ايه ولا اتصرف ازاى
جمال : تمام . انا هتصرف معاه
لبنى : فيه حاجه كمان
جمال : ايه تانى ( بضيق )
لبنى : لو هتتعصب عليا بلاش
جمال : حبيبتى قولتلك قولى كل اللى فى نفسك
لبنى : من اسبوع كلمنى وطلب منى احوله مبلغ ٥٠٠ الف جنيه . مقابل انه يمسح كل الصور والفيديوهات اللي عنده
جمال : اهاااا دا كمان بقى ابتزاز مادى . الواد دا اهبل . هو ميعرفش بيتعامل مع مين . تمام انا هوريه هعمل فيه ايه .

الصالة مشبره من دخان الحشيش وقزاز الويسكى فى كل مكان . جمال قاعد فى صالة شقة كريم بيشرب كاس ويسكى وهو بيبص على اوضة النوم وشايف مراته لبنى نايمه عريانه على بطنها ورافعه طيزها لفوق غايبه عن الوعى من كتر الشرب والنيك ( فردة طيزها مكتوب عليها بقلم فلوماستر شرموطه والفرده التانيه مكتوب عليها نيكنى ) عبده البواب شغال بينيك فيها باللى فاضل من طاقته بعد ما كب لبنه مرتين قبل كده مره على بطنها ومره جوا طيزها . والجنب التانى من الاوضه فيه ٦ رجاله منتظرين دورهم عشان يبدلو عليها واحد ورا التانى .كريم . خالد . سعيد . حسين . على . زين

جمال بيبص فى ساعته . وهو منهك . طول الليل وهو بيتفرج علي مراته بتتناك من ٧ رجاله فى كل مكان فى الشقه . ناكوها فى كل مكان فى الشقه فى الصاله والحمام والمطبخ واوضتين النوم حتى على الارض . قام بصعوبه لبس هدومه بعد ما كب لبنه عدد مرات مش قادر يعدها . كان طالب اوردر بس اتأخر

بيريح دماغه على الكنبه علي ما الاوردر يوصل بيفتكر الفتره اللى فاتت وهو فى حيره من اللى عرفه من مراته وابتزاز كريم ليها . وحملها .

كانت فتره صعبه . تعب نفسيا . وفكر ازاى يخرج من الحفره اللى حفره بايده . ونزل فيها هو ومراته . وبعد تفكير كتير . واحساس بالذل والضياع قرر انه لازم يشوف حل . بيفوق من افكاره عاى صوت طرقعه على طيز مراته .

بيبص تانى عليها وشايفها مغمضه عينيها ونايمه وسايبها كسها مفتوح لازبارهم بيفشخو فيه وكلهم مساطيل من الشرب والحشيش . يعنى بينيكو مهما ينيكو بيخلصو بصعوبه .

عبده خلص وحسين بعده بيحشر زبه الكبير فى كسها وفضل ينيك اكتر من نص ساعه . سعيد بيستعجله وبيدخل زبه فى طيزها .

الباب بيخبط . اكيد الاوردر وصل

جمال بيتمالك نفسه وبيعدل هدومه وبيمشى بخطى بطيئه ناحية الباب وهو بيسند على العفش ليقع .

بيفتح الباب . وبيقولهم اتفضلو

فرقة شرطه بالكامل تدخل الشقه

الظابط : كل واحد يثبت مكانه وبيؤمر العساكر تقبض على كل الموجودين . على وضعهم عريانين . وتتحفظ على كل اللى موجود فى الشقه من احراز سواء كان حشيش او خمره او اى حاجه موجوده تدينهم

مكنش فيه اى مقاومه من مجموعة مساطيل جايبين اخرهم من الشرب والنيك . يعنى لا عقل ولا قوة جسمانيه تحركهم . كانت اسهل عملية ضبط يعملها الظابط وفرقته .

العساكر نزلت كل الموجودين فى البوكس ملحقوش حتى يلفو نفسهم بملايه

جمال الوحيد اللى بيلبس مراته فستانها وهى نايمه . ويشيلها وينزل بيها عربيته . ويسوق للبيت وهو بيتطوح .

تانى يوم جرس التليفون بيرن بعد الضهر .

الظابط : صباح الخير يا جمال بيه

جمال : صباح النور يا رفعت باشا

رفعت : معاليك هتشرفنا امتى

جمال : خليها يوم تانى . انا لسه مش فايق

رفعت : تحت امر معاليك

جمال : بيقفل السكه وبيبص على لبنى مراته نايمه بلبسها من امبارح .

بيقلعها الفستان . وبيتفرج على جسمها المنتهك من كل حته وطيزها المكتوب عليها شرموطه . ونيك هنا .

ورقبتها اللى مهريه عض وسايب علامات محتاج ايام عشان تختفى اثاره . وبيحسس على بطنها يطمن على الجنين اللي جواه . بيدخل ايده فى كسها ويطلعها وهى ملزقه من اللبن اللى نزل فيها زى باقي جسمها اللى كل حته فيه شربت لبن .

بيرجع ينام فى حضنها

مر يومين . وجمال بيروح يقابل الظابط رفعت . اللي بياخده فى زنزانه تحت الارض . محبوس فيها السبع رجاله . وهم لسه على وضعهم عريانين تماما . واثار التعذيب واضحه على اجسامهم . وكلهم متربطين بسلاسل

الظابط رفعت بيجيب كرسى ل جمال وبيقوله : اى اوامر تانيه يا جمال بيه

جمال : اشكرك يا رفعت بيه . الاحراز اخبارها ايه

رفعت : متحفظ عليها يا فندم . تحت امرك فى اى وقت

جمال : اتفضل انت دلوقتي . ومتنساش الموضوع دا ميطلعش برا لاى مخلوق .

رفعت : بيأدى التحيه العسكريه ويطلع من الزنزانه

جمال : بيبص على الرجاله باحتقار وهو بيتأمل كل واحد فيهم

انتو افتكرتو انكم ركبتونى ودلدلتو رجليكم . صح !

بيضحك بصوت عالى بيرج الزنزانه

يابنى انت هو مش عارفين انا مين وابن مين

انا من البدايه طلبت منكم ان كل حاجه تتم بسريه . حصل ولا لأ

حسين : حصل يا جمال بيه . حقك علينا وجزمتك على راسنا

جمال : الكلام دا فات اوانه يا حسين . كنت قول كده وانا بكلمك عشان تبعد عن مراتى . فاكر وقتها قولتلى ايه

قولتلى يابيه مراتك شرموطه وانت بتحبها كده . وانت نفسك بتحب تتناك . ليه تحرم نفسك وتحرمنا من المتعه

بيبص ل عبده البواب . وانت يا عبده لما لبنى هانم سيدتك . طلبت منك تبعد عنها وترجع تبقي بواب بس فاكر قولتلها ايه

عبده لسه هيتكلم . جمال شاورله يسكت .

قولتلها يا لبوة . انا هفضل انيكك لما اشبع منك . وانا اللى اقولك نوقف امتى . صح !

مفيش واحد فيكم الا وكلمته او لبنى كلمته عشان يوقف ابتزاز فيها وفيا سواء بجسمها او بالفلوس . وبيبص لكريم .

ولا ايه يا كريم بيه

كريم : ( وهو بيترعش ) انا .. انا

جمال : شششش . انت بالذات تسكت خالص . على اللى عملته معايا ومع مراتى .

بتاخد مراتى تنيكها انت واصحابك وكمان جايبلها تجار مخدرات ينيكوها عشان تقضى منهم ببلاش . يا حلاوه

طب ما تصاحبلك شرموطه . ولا شوف واحده تكون من مستواك . ملقتش غير مرات جمال كامل بنفسها وتأجرها للحشاشين يابن الكلب ( وهو بيضربه على وشه بالقلم ) اصبر عليا انت بالذات . دا انا هطلع ميتين امك .

وانت يا سعيد . جبتك لعندى البيت وكلمتك بهدوء وقولتلك انا عايز ابعد مراتى شوية عشان حامل . تقولى دخول الحمام مش زى خروجه و تقوم تنيكها قدامى وكانى هواء .

اما انتو التلاته ( خالد وزين وعلى ) كل واحد فيكم امعه . وذنبكم انكم اشتركتم فى المهزله دى ومفيش واحد فيكم تعاطف مع المسكينه اللى بتبتزوها وبيتنيكو فيها بدون رحمه برغم انها كانت بتجيلكم مغصوبه

على : يابيه ما هى كانت مبسوطه معانا وبتضحك

جمال : انت تخرس خالص .

كانت مبسوطه بس كانت بتيجي مغصوبه بسبب ابتزازكم ليها . زى اللى بيشرب الخمره وبرغم مرارة طعمها بيتسطل كنت عايزها تعمل ايه يعنى تتناك وهى بتعيط . وانتو ماسكين عليها صور وفيديوهات

واديكم زى المغفلين بمجرد ما عزمتكم كلكم تيجو تقضو سهرة مع بعض . قولتو يبقي المعرص نقح عليه التعريص وعايز يشوف مراته بتتفشخ قدامه زى ما الاستاذ جمال قالى فى اول الليله . والاستاذ كريم اللي عامل حويط وقالي تجيبها عندى الشقه . عشان يكسرنى ويذلنى وهو شايفنى جايبلكم مراتى لحد عندكم .كلكم كنتو بتستغلونى انا ومراتى وببجاحه وقلة زوق . ومش فاهمين انكم انتو اللى كنتو وسيلة بنستمتع بيها وليها وقتها وخلاص . واصريتو تقلبو الوضع لصالحكم .

انا خلصت كلامى .

كل واحد فيكم هينال جزاءه . وابقو قابلونى لو خرجتو من هنا

بيخرج وبيقفل الزنزانه فى وسط توسلات السبعه

بيطلع على مكتب الظابط رفعت بيسلم عليه . وبيستلم كل الاجهزه اللى اتحرزو عليها . موبايلات ولابتوب وتابلت .

جمال : مش هوصيك يا رفعت بيه . مش عايز حد يعرف اى معلومه عن الموضوع دا . والعيال دى مش عايزهم يشوفو الشارع تانى . ولا حد يعرف طريقهم

رفعت : اتطمن يا جمال بيه اعتبرهم مش موجودين اصلا .

جمال ( وهو بيقوم من مكانه ) اشكرك بشده . واوعدك ترقيتك على الامضاء قريب من عمى اللواء رشدى . وهو بيتحرك خطوات ناحية باب الخروج . لكن بيلف وشه ناحية الظابط رفعت وبيقوله . اتوصى شوية بالواد اللى اسمه كريم . عايزه يبقي شرموطة المساجين

رفعت : اوامر معاليك . بيضحك ضحكة انتصار وبيخرج من الباب .

روح بيته . كانت لبنى فى المطبخ بتعمل قهوه ولابسه قميص ابيض شبه قميص ليلة دخلتهم .

رحبت بيه ببوسه رقيقه عل خده

جمال خدها فى حضنه وهو بيحسس على بطنها . وبيسألها : اخبار كامل ايه

لبنى : بدلع . لا مليش دعوه انا عايزه بنوته واسميها كاميليا

جمال :( بيمشي ايده بين خصلات شعرها )

ولد او بنت مش هتفرق المهم تبقى معايا لانى مقدرش اعيش من غيرك .

لبنى : ولا انا اقدر اعيش من غيرك يا حبيبى . انت جوزى واخويا وابويا وصاحبي وضهرى وسندى . واللى عملته معايا هفضل شيلاه العمر كله وعمرى ما انسى انك وقفت معايا

جمال : انتى شريكة حياتى . ولازم تعمل كده .

لبنى : بس انا خايفه ييجي اليوم اللى تلومنى فيه على انى خلفت من غيرك

جمال : مش هيحصل يا حبيبتى . ولو عايزه عيال كمان تقدرى تحملى تانى وتالت وانا هفضل فى ضهرك .

لبنى : ( بتضحك بلبونه ) منحرنش منك يا حبيبى وجوزى وعرصى .
 
أعلى أسفل