مكتملة أنا والمراهقة دارين بنت مراتي وصاحباتها المراهقات (قصة طويلة ومكتملة من ستة أجزاء)

هاني الزبير

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
20 ديسمبر 2023
المشاركات
152
مستوى التفاعل
165
النقاط
0
نقاط
615
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
__________________
(الجزء الأول)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
__________________
أنا خالد عمري الآن 38 سنة.
وخلال فترة المراهقة والشباب كنت على علاقة حب وعشق مع بنت جيراني نوال (في مثل عمري) منذ الطفولة وكنا دايماً بنلعب وبنذاكر مع بعض لأننا كنا متلازمين في نفس سنوات الدراسة حتى وصلنا لمرحلة الجامعة.
وفي سنة تالتة جامعة تقدم لنوال عريس جاهز مادياً فوافق عليه أهلها وأجبروها على ذلك وهي مازالت 20 سنة (رغم علمهم بإرتباطي بها عاطفياً، ولكن ظروفي المادية وقتها لم تكن تسمح بالزواج وتكوين أسرة).
وتزوجت نوال وسافرت مع جوزها للخارج وإنقطعت أخبارها عني، وأنا لم أرتبط بأي واحدة أو أتزوج من بعدها وأغلقت قلبي على عشقي وحبي لنوال، وإتخرجت أنا من الجامعة وركزت في شغلي وتحسنت بسرعة أحوالي المادية جداً.
وبعد ثمانية سنوات علمت من أهلي أن نوال حبي القديم كانت قد إستكملت تعليمها الجامعي بالخارج وأنجبت بنت وحيدة (دارين) وأن زوجها قد توفى في حادث سيارة منذ ثلاثة شهور وهي أنهت كل متعلقاتها بالخارج وعادت لبيت أهلها منذ أيام بعد أن أصبحت أرملة شابة ومسئولة عن **** صغيرة عندها ستة سنوات وهي مازالت 28 سنه.
فإستيقظ في قلبي حبي القديم لنوال، وتقدمت لها وهي طبعاً رحبت جداً وتزوجنا بسرعة وأقمنا في شقة فاخرة في أحد المدن الجديدة الراقية وألحقنا بنتها دارين بمدرسة دولية راقية.
وإستقرت حياتنا وإطمئنت نوال لوجود أب بديل لبنتها دارين يحبها ويعطف ويحنو عليها ويعوضها عن حنان أبوها المتوفي.
وكانت دارين الطفلة جميلة جداً وتحمل نفس جمال ورقة ملامح أمها نوال أيام طفولتها فأحببتها أكتر مما تكون بنتي من صلبي، وخاصة إني لم أُرزق بأطفال من نوال فكانت دارين هي زهرة البيت الدلوعة العسولة المُدلله دائماً.
لدرجة إن دارين كانت دايماً تناديني بــ (دادي).
وبسبب حبي وحناني لدارين ودلعي لها فكانت دارين متعلقه ومرتبطة جداً بيا وتحبني جداً ولا تأكل أو تنام أو تلعب ومذاكرتها إلا معايا وحتى الخروجات والفسح والنادي وتوصيلها من وإلي المدرسة وذلك لإنشغال أمها نوال معظم الوقت بعملها كمذيعة في إحدى القنوات الفضائية، ولتوفر الكثير من الوقت عندي لإن شغلي في مجال التجارة الالكترونية من خلال الكومبيوتر الذي يتيح لي التواجد في البيت كثيراً من الأوقات وعدة أيام أحياناً مما زاد من تعلقي بدارين وإرتباطنا ببعض منذ صغرها.
وكأي علاقة زوجية يصيبها بعض الفتور بعد فترة، ونظراً لإنشغال نوال مراتي بعملها الذي يأخذ كل وقتها وتسافر أحياناً مأموريات عمل للخارج فبدأت تكون علاقتها معايا علاقة زوجية روتينية يشوبها بعض الحب ولكنها كانت تخلو من الإشتياق والإثارة والعشق الملتهب وخاصة أنها صارت لا تُشبعني جنسياً ولا تُحقق لي الإثارة والشبق الجنسي الذي كنت أتمناه.
وفي نفس الوقت أنا كنت شاب رومانسي وسيم رياضي خفيف الروح مما يجعلني دائماً معشوق وفتى أحلام البنات.
ونعود لبنت مراتي دارين الدلوعة الجميلة إللي بتكبر وعمرها بيزيد كل يوم وهي في حضني منذ كانت **** صغيرة عمرها ستة سنوات، والآن بعد تسعة سنوات من زواجي من أمها نوال وهي قد تخطى عمرها 16 سنة وصارت فتاة مراهقة مثيرة ودلوعة جميلة وذات أنوثة طاغية وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وجسمها يبدو أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع ومياصة.
وكانت دارين ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين مثل حبات البرتقال ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الطرية ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء، لذلك أنا أصبحت مفتون بها وأشتهيها جنسياً جداً لدرجة إني عايز أنيكها وأمارس معاها الجنس بشكل طبيعي ولكني كنت بسيطر على نفسي لإنها بنت مراتي وأنا في مقام أبوها وهي برضه لسه صغيرة في فترة المراهقة.
ومازالت دارين للآن تتعامل بتحرر ودلع ومياصة معايا بدون أي تكلف وخاصة لما تكون لوحدها معايا في البيت لتتجنب إنتقادات أمها الصارمة لها لكُوني رجل غريب عنها يعيش معها في البيت وهي الآن لم تعُد **** وأصبحت أنسة كبيرة.
وزاد حبها وتعلقها بيا جداً لدرجة العشق، وأنا أبادلها نفس الشعور والإحساس.
وكانت دارين (في غياب نوال أمها طبعاً) تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان، وأنا كنت دايماً بشوف كل مفاتنها المثيرة وبهيج عليها كل ما أشوفها أو ألمسها، وخاصة أن مراتي صارت لا تُشبعني جنسياً ولا أشعر معاها بالمتعة التي أريدها، وأنا كنت متعود على إن لبسي دائماً في البيت بيكون الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانلة حمالات أو بدون فانلة بصدر عاري، وبسبب كل ده ومرحلة مراهقة دارين المشتعلة نشأت بينا علاقة صداقة قوية لتعلقها وإرتباطها الشديد بيا منذ الطفولة تحولت مع السنين لعلاقة إنجذاب عاطفية فطرية وعشق طبيعي بحكم الغريزة الجنسية وخاصة في مرحلة المراهقة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية لها وبسبب بعض التحرشات الجنسية بينا والبوس والأحضان والملامسات المقصودة والعفوية، وخاصة أن دارين رغم بلوغها سن الأنسات ومرحلة المراهقة لم تتوقف عن ألعاب ومداعبات الطفولة ودلع البنات معايا، فكانت تقعد في حضني على حجري أو جنبي ولازقة فيا وتحط راسها على صدري، وأحياناً نلعب ونتصارع مع بعض ويتعرى معظم جسمها أثناء اللعب ونتقلب مع بعض وإحنا حاضنين بعض بأجسامنا الشبه عارية وتقعد على بطني لتدغدغ ليا جسمي وتتبدل الأدوار لكل مننا بأن يدغدغ كل مننا جسم التاني ويلمس كل مننا التاني بإيده من المناطق الجنسية الحساسه أثناء اللعب، وكان ذلك يثيرني جداً ويزيد من هيجاني وشهوتي الجنسية لدارين إللي كانت تتلذذ بكده وتتمادى في الأفعال دي لإثارتي وخاصة وإحنا لوحدينا في البيت في غياب أمها.
بل وكان أكثر من ذلك رغبة دارين منذ طفولتها وحتى الآن في السباحة في بيسين النادي أو في المصايف وهي معايا في غياب أمها وكانت تتعمد تلبس مايوهات بكيني فاضحة ومثيرة جداً تُبرز مفاتنها ومعالم أنوثتها المتأججة وتُبرز حلمات بزازها الصغنونة وكسها المنفوخ، وإحنا في المية نهزر مع بعض وأشيلها في حضني وهي بالبكيني الساخن وأقفش لها في فخادها وكسها وطيزها الملبن وبطنها وسوتها وكل جسمها المشتعل بنار الأنوثة المثيرة وطبعاً كل ذلك في غياب أمها.
وكانت دارين منذ طفولتها مغرمة بالألعاب الإلكترونية على جهاز الكمبيوتر بتاعي وكانت تقضي أوقات طويلة عليها وتطلب مني أشاركها الألعاب، وكان أمام الكمبيوتر بتاعي كرسي واحد فقط، وأنا متعود منذ طفولتها وللآن إني أنا أقعد على الكرسي وهي تقعد في حجري على فخادي، ولكنها بعد ما هي كبرت ووصلت لهذا العمر فأصبحت تستغل هذه الألعاب لتُشبع متعتها وشهوتها بالجلوس في حضني على حجري وتكون طيزها على زبي المنتصب مباشرة وتحس براس زبي تنبض بين فلقتي طيزها وتفضل تفرك فخادها العريانين في فخادي وتشعر بالإثارة الجنسية لها حتى يسيل عسل شهوتها من كسها.
وطبعاً كان عادي بينا البوس من الخدود والأحضان البسيطة، ودايماً بنتفرج على التلفزيون سوا مع بعض وملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم جنبي على الكنبة وتكون راسها على كتفي ونصف جسمها على جسمي، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الناعم المثير والساخن دائماً، وكانت هي أحياناً تنعس أو تتصنع النوم خلال وجودها معايا لوحدينا في البيت، وأشيلها في حضني عشان أنيمها في سريرها، وهي كانت بتحب كده لتعطي ليا الفرصة لملامسة جسمها العريان براحتي وأداعب مفاتنها، وأنا كنت بعمل نفسي بنيمها وأحط دراعي تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشي وجسمي زي القطة السيامي مما يزيد من إثارتي وقيام زبي داخل البوكسر بتاعي معلناً عن قرب الخطر، وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمرية وطيزها المدورة الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها مني حتى يلامس زبي فلقتي طيزها ويغوص بينهم وتتعانق فخادي مع فخادها وهي نايمة أو متصنعة النوم، وأنا كنت باخدها في حضني وأضم جسمها كله في جسمي أوي بإثارة في حضني بالأمام وأحياناً بالخلف وألعب وأقفش في بزازها من تحت القميص وأبوسها من شفايفها وأمص فيهم وهي بتتنهد ومتصنعة النوم وأفضل أمارس معاها هذا الجنس الصامت حتى أقذف لبن زبي في البوكسر وهي هايجه وممحونه أوي وتنزل عسل شهوتها وأنا كنت أحياناً أطلع زبي من البوكسر وأنزل لبني على طيزها أو فخادها أو على كسها من برة كلوتها وكنت بحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي متصنعة النوم، وإستمرت هذه الأوضاع والتحرشات المثيرة للآن.
ولما نكون أنا ودارين لوحدينا في البيت بالليل كنت أتعمد أشغل أفلام رومانسية ومثيرة عشان أهيجها وأتمتع بهيجان ورعشة جسمها في حضني وهي هايجه وممحونه ومتأثرة جنسياً بأحداث الفيلم.
لدرجة إن مرة خلال غياب نوال مراتي في مأمورية شغل خارج البلاد لمدة أسبوع، وفي أحد الليالي الدافية كانت دارين جنبي على الكنبة بنتفرج على فيلم رومانسي في التلفزيون مع بعض وهي كانت لازقة في جسمي أوي، وأنا لابس البوكسر بس بدون فانلة (كعادتي لما أكون أنا ودارين لوحدينا في البيت) وزبي هينط منه وعامل شكل الهرم من تضخمه وكبر طوله، وهي لابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير فوق الركبة مبين نص فخادها وعاري الظهر ومن قدام كاشف نص بزازها وبحمالات رفيعة مربوطة من على كتافها بفيونكات وتحته كلوت سكسي لونه أحمر بفيونكات من الجانبين وسنتيان سكسي صغير أحمر لا يغطي إلا حلمات بزازها ومربوط من الخلف بفيونكه مثل باقي الطقم، وطبعاً هذا الوضع الآمن وإحنا لوحدينا في البيت كان بيزيد من الإثارة والهيجان وإحنا في قمة الهيجان الجنسي، وهي كانت على شمالي ولازقة فيا ورامية راسها على كتفي الشمال وبين لحظة والتانية كنت أنا أبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وخلف وتحت ودانها وبلعب في شعرها وكأنها تصرفات حنان أبوي عادي، وهي كانت بتحب كده منذ طفولتها، وكل شوية أنزل بإيدي أحسسلها على كتفها العاري ودراعها وتحت باطها وصدرها أعلى بزها الشمال أو أطبطبلها على لحم ضهرها وإيدي اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية أنزل بإيدي أحسسلها على فخادها العريانه لأن القميص طبعاً إترفع لفوق شوية من القعدة وجزء من كلوتها الأحمر السكسي كان باين مما زاد من سخونة القعدة، وهي إيدها اليمين على فخدي الشمال وإيدها الشمال على إيدي الشمال إللي بحسس بيها على جسمها وكل ده وكأنها أمور عادية، وكانت فخادها لازقة في فخادي وأنا حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبي قرب ينفجر طبعاً.
وكان الفيلم رومانسي وفيه مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير.
وإحنا الإتنين كل شوية نبص في عيون بعض بنظرات سكسية ونسخن ونلزق أكتر في بعض وتأتي رعشاتنا الجنسية مع بعض مع أحداث الفيلم.
وفي وسط أحداث الفيلم المثيرة أنا لاحظت تمدد زبي أوي وراسه طالعه شوية من طرف البوكسر وهي مركزه أوي بعينيها على زبي ولازقة فيا أوي وأنا واخدها في حضني وحاسس بجسمها كله سخن وهي هايجه وسايحه مني خالص، وبتقولي: دادي حبيبي قعدني على حجرك وإحنا بنتفرج.
وأنا رفعت جسمها شوية وشيلتها من فخادها ومن بطنها عشان أقعدها على حجري، لاقيتها مسكت قميصها وبتسحبه لفوق شوية وهي بتقعد على حجري، عشان طيزها بالكلوت تكون على البوكسر بتاعي وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها وراسه طالعه من البوكسر وملامسة لحم فخادها الناعم وطري أوي زي الچيلي.
وهي كانت هايجه وممحونه أوي وكسها موحوح وعايزه تتناك بأي شكل بسبب المشاهد الجنسية إللي في الفيلم وبسبب وضعها المثير معايا في حضني.
وراحت دارين فاتحه فخادها على فخادي وراميه جسمها كله عليا في حضني وضهرها لازق في صدري العاري، وزبي واقف ومنتصب أوي وبينبض تحت طيزها، وهي حاطه راسها على كتفي وصدري وبتنهج من الإثارة الجنسية وجسمها كله سخن وبيترعش.
وأنا حضنتها أوي وإيدي على بطنها وإيدي التانية بين فخادها.
وهي راحت لافت رقبتها عليا وبتبوسني في خدودي ودقني بمُحن أوي وأنا ببوسها في خدودها وجنب شفايفها.
راحت مقربة شفايفها من شفايفي وبتتنهد تنهيده سخنه أوي وبتقولي: نفسي أحس ببوسة العشاق.. بوسني يا دادي زي البوس في الفيلم.
أنا إتفاجئت من كلامها بس كنت هايج عليها أوي وهي في حضني والشيطان كان بيلعب في دماغي، فبوستها في شفايفها بوسة خفيفة، فلاقيتها بتعدل جسمها على حجري عشان زبي يكون راشق بين فلقتي طيزها بالظبط من تحت كلوتها وراحت لافه إيديها حوالين رقبتي وحضنتني أوي وشغاله في شفايفي بوس ولحس ومص ودخلت لسانها في بوقي وبتمص في لساني وراحت حاطه إيدها على إيدي إللي على فخادها وسحبتها لفوق على كسها من فوق كلوتها، وبتقولي: إضغطلي هنا شوية يا دادي عشان الحتة دي بتحرقني أوي.
ورجعت تاني تبوس وتمص وتلحس في شفايفي بشهوة جنونية.
وأنا كنت حاسس إنها تعبانه وممحونة أوي وعايزه تنزل وترتاح، ففضلت شوية كتيرة أبوسها وأمصلها في شفايفها ورقبتها وأضغط على كسها المولع من فوق كلوتها وهي في حضني لحد ما حسيت إنها خلاص نزلت عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وعلى إيدي، وهي هديت وإرتاحت، وقامت تجري على الحمام عشان تنضف نفسها، ورجعت على أوضتها عشان تنام وقالتلي: تصبح على خير دادي حبيبي.
وبعد شوية كانت بتنادي عليا عشان أنيمها في حضني زي كل مرة لما بتكون أمها مسافرة.
أنا دخلت لها أوضتها لاقيتها نايمه في سريرها ومغطية نص جسمها من تحت بالملاية، ووسعتلي عشان أنام جنبها، وأنا دخلت معاها تحت الملاية وأخدتها في حضني وكان وشها في وشي ولازقة فيا أوي.
أنا فوجئت بإنها مش لابسه سنتيان تحت قميص النوم وحلمات بزازها بارزة أوي، وسحبت إيديا لتحت شوية من ورا وهي في حضني لاقيت طيزها عريانه ومش لابسه كلوت برضه ولابسه قميص النوم القصير ده على اللحم.
وهي في حضني وبتبوسني بدلع ومياصه وبتضحك، وبتقولي: أصل الجو حرر يا دادي، وأنا مش بعرف ألبس حاجة خالص تحت القميص.
أنا: براحتك يا حبيبتي، بس خلي بالك أوعي تعملي كده وماما موجودة عشان ماما ماتزعلش منك.
دارين: لأ.. طبعاً، أنا بكون براحتي معاك إنت بس يا دادي لإني بحس إنك إنت أقرب حد ليا في الدنيا، وأنا بحبك أوي يا حبيبي.
أنا: بس يا حبيبتي إنتي كبرتي يا دودي على الدلع ده.
دارين: دادي حبيبي.. أنا مهما كبرت هفضل أدلع عليك كده، وعلى فكرة.. أنا مش بتكسف منك خالص من حنيتك عليا وحاسة إنك بابايا فعلاً.
(وبدأت عينيها تدمع لما تذكرت باباها المتوفي).
أنا مسحت دموعها وحضنتها أوي وفضلت أبوس في رأسها وخدودها وشفايفها، قولتلها: دودي حبيبتي إنتي بنتي وأكتر كمان يا روحي.
دارين ضحكت ورجعت تبوسني تاني بشهوة، وبتقولي: أقولك حاجة.
أنا: قولي يا حبيبتي.
دارين: أنا عارفة من صاحباتي كلهم لما بنحكي مع بعض كلام بنات يعني، إن كلهم بيناموا في حضن باباهم كده، وأبهاتهم بيدلعوهم زيك كده وأكتر كمان.
أنا هيجت عليها أكتر وحضنتها أوي وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها المولع.
أنا: إزاي أكتر يعني؟
دارين (وهي بتخبي وشها تحت دقني وعامله نفسها مكسوفه): معانا بنات من سني بيقولوا إنهم بيستحموا مع باباهم في البانيو من صغرهم لحد دلوقتي، وباباهم بيدعكلهم جسمهم كله كله بإيده، وأنا نفسي أستحما معاك زيهم في البانيو.. بجد يا دادي أصل أنا بحبك أوى ومش ممكن أتكسف منك أبداً يا حبيبي.
أنا: هههههه هههههه.. طب يللا نامي يا لمضة عشان عندك مدرسة الصبح، ونبقا نشوف موضوع الحموم ده بعدين.
وراحت بايساني تاني في شفايفي ولفت جسمها وهي في حضني وبقا ضهرها في صدري وقميصها إترفع لفوق أوي وبقت تضغط بطيزها العريانة على زبي.
دارين: تصبح على خير يا دادي، بس خليك حاضني كده للصبح عشان أعرف أنعس يا حبيبي.
أنا: وإنتي من أهله يا حبيبتي.
وهي عملت نفسها نعست ورايحة في النوم ولكنها صاحيه وهايجة وممحونة أوي ومسكت إيدي وحطتها على لحم بطنها من تحت فوق كسها بالظبط، وبدأت تطلع أصوات النائم.
وأنا كنت هايج عليها مووت وزبي واقف ومنتصب والشيطان بيلعب في دماغي أوي، فرفعت الملاية وقلعت البوكسر وحضنتها أوي من ورا ونزلت بإيدي من على بطنها لكسها وبضغط عليه وحطيت زبي على طيزها من ورا وهي سايحه مني خالص وراحت فاتحه فخادها ورفعت رجلها إللي فوق ورجعتها لورا وحطتها على فخادي وبقت طيزها مفتوحة على زبي بالظبط.
وأنا بضغط بزبي وأدخله في طيزها، وبقفش وبضغط بإيدي على كسها وبإيدي التانية بفعص في بزازها وأقفشلها في حلماتهم، وفضلت أدعك في جسمها كله وأبوسها في رقبتها وكتافها وهي في حضني، وزبي كان واقف بين فلقتي طيزها وأنا حاضنها أوي وبحاول أدخله في طيزها لكن فتحة طيزها كانت ضيقة أوي وزبي مادخلش فيها.
وهي كل ده كانت صاحيه وهايجة وممحونة أوي ولكنها كانت متصنعة النوم وبتنهج أوي من الإثارة الجنسية وجسمها كله بيترعش.
وأنا طبعاً كنت عريان ملط وزبي واقف ومنتصب أوي فعدلت جسمها ولفيتها وهي في حضني وبقا وشها في وشي وهي مغمضة عينيها ومخبية وشها تحت دقني وفتحت فخادها ورفعت رجلها على جسمي وأنا شغال في جسمها كله دعك وتقفيش، وشغال بوس ولحس في شفايفها وفي وشها كله.
وأنا مسكت زبي وحطيته بين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي راحت قافلة فخادها على زبي وأنا فضلت أدخل وأخرج زبي بين فخادها تحت كسها وأفرش لها بزبي في شفرات كسها المولع ناااار، وكسها بينزل عسل شهوتها بغزارة على زبي وبيسيل على فخادها، وأنا شغال بإيدي دعك وضغط على طيزها من ورا وفضلت أنيكها نيك خارجي وتفريش في كسها وقت طويل وهي بتتنهد وتزوم وعاملة نفسها نايمه لحد ما نزلت لبني على كسها وبيسيل على فخادها.
ولما كنت خلاص فشختها نيك خارجي بين فخادها وعلى كسها من برة وهريت جسمها كله دعك ومص ولحس وتقفيش نمنا إحنا الإتنين وهي في حضني وروحنا في النوم للصبح.
وكنت أنا ودارين بنكرر الموضوع ده على طول مع بعض كل ما نكون لوحدينا في البيت وأمها تكون في الشغل أو مسافرة في مأموريات عمل.
وزادت دارين من تحررها في ملابسها ودلعها ولبونتها معايا في البيت، ومش بتتكسف مني حتى وهي بتغير هدومها قدامي أثناء غياب أمها.
كل هذه الأمور أدت لوجود علاقة عشق وإشتهاء جنسي بينا ولا نصرح به لبعض صراحة لإني جوز أمها إللي رباها وفي مقام أبوها.
__________________
(الجزء الثاني)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
__________________
وكانت دارين في مدرسة أجنبية وكل صاحباتها في المدرسة أو النادي من وسط راقي متحرر جداً، وكلهم بنات مراهقات في سن 15_17 سنة، وكلهم من صغرهم بييجوا كتير عندنا البيت يلعبوا أو يذاكروا مع دارين ومتعودين على وجودي معاهم وواخدين عليا وكلهم بيحبوني وبيهزروا معايا وبيحبوا إني أشاركهم في لعبهم دايماً.
ورغم إن كلهم في سن 15_17
سنة لكن أجسامهم فايرة وشكلهم أكبر من سنهم، وبالذات إنهم كلهم بيكونوا واخدين راحتهم جداً في لبسهم وفي هزارهم معايا، وأنا كنت بحس إنهم هايجين وممحونين وجسمهم سخن مولع وهما بيهزروا وبيلعبوا معايا.
وأنا كنت باقعد اتفرج على
التلفزيون وهما فاكرين إني مش واخد بالى منهم، وأنا كنت متابعهم كلهم واحدة واحدة وهما بيلعبوا ويهزروا مع بعض، ولبسهم كله عريان ومثير جداً عبارة عن فساتين قصيرة أو چيبات قصيرة أو الهوت شورت مع باديهات هاف وقصيرة، وكانوا يجروا ورا بعض وبعدين دارين تهرب منهم وتيجي تنط وتقعد على رجلي وتحضني ووشها بيكون في وشىي وأحياناً صاحباتها يسبقوها ويقلدوها وينطوا على رجلي ويقعدوا على حجري وأنا كنت بشجعهم وأشاور لهم عشان ييجوا ينطوا على رجلي قبلها، وكل واحدة منهم تشد التانية عشان تقعد في حضني على حجري قبل التانية.
وكل واحدة منهم لما تكون على حجري تلزق فيا أوي وتدخل في حضني أكتر وتفرك طيزها على زبي وأنا أضمها أكتر في حضني وبزازها مدفونين صدري وأحسس وأقفش بإيدي في فخادها وحتى ممكن أحسس وأضغط على كسها من فوق كلوتها أو الشورت بتاعها، وأنا طبعاً بكون في البيت وهما موجودين لابس فانلة بحمالات مع الشورت بس، وكل ده كان بيهيجهم ويعمل لهم إثارة وهيجان فظيع، وأنا كنت بديهم إحساس إني مبسوط إنهم زي دارين بنتي، لكن في الحقيقة أنا كان بيحصلي إثارة منهم لإنهم كبروا وبقوا مُزز أوي وأجسامهم مثيرة وبتكون سخنه أوي وفخادهم كلها عريانه من كتر اللعب والتنطيط لما ييجوا ينطوا ويقعدوا على حجري ويحضنوني، وكانوا بيحسوا بزبي ناشف تحتهم وكانوا بيستمتعوا بكده أوي.
وعشان كده كانوا كلهم بيحبوا ييجوا عندنا لما يعرفوا من دارين إن أمها مسافرة وإني أنا ودارين بس لوحدينا في البيت.
وأثناء لعبهم مع بعض وأنا موجود معاهم كانوا يسحبوا بعض على الأرض ويشدو بعض من إيديهم أو من رجليهم والفساتين والچيبات تترفع لفوق وفخادهم وكلوتاتهم تبان ويتقلبوا على بعض كإنهم بيدعكوا في بعض، وطيازهم المدورة المثيرة وكساسهم بتكون منفوخة وقابة في كلوتاتهم.
وأنا بكون مستمتع بالعرض المثير ده وهما بيضحكوا ويصرخوا بدلع ومياصة وخاصة لما واحدة منهم تستغيث بيا عشان أنقذها منهم فأجري عليها وأشدها منهم وأمسكها من وسطها وهي تدخل في حضني وتلزق جسمها كله في جسمي وتفضل تبوس في خدودي كإنها بتشكرني.
وأنا بكون مبسوط أكتر منهم لما بينتشروا في الشقة كلها ويلعبوا ويهزروا مع بعض براحتهم.
وأحياناً كانوا بيدخلوا مع دارين أوضتها ويشغلوا اللاب توب ويقعدوا حواليه ويناموا على بطنهم وفخادهم وكلوتاتهم تتعرى، ويتفرجوا بشغف وتركيز أوي، وأنا أتسحب وأفضل أبص عليهم وهما كده ومركزين أوي مع شاشة اللاب توب ومعظم أجسامهم الفايرة بيكون عريان وهما لازقين في بعض وكل واحدة منهم بتحسس على فخاد وطيز التانية، وبيكون واضح جداً إنهم بيتفرجوا على حاجات سكس لإنهم كلهم بنات متحررين وهايجين أوي وفي سن المراهقة.
وأول ما كانوا يحسوا بوجودي كانوا يضطربوا ويبصوا لبعض ووشهم يحمر وأسمع صوت همهماتهم مع بعض، فأقولهم: إيه يا حلوين.. أجي أتفرج معاكم.
وألاقيهم بيسحبوا فلاشة من اللاب توب ويقفلوه اللاب توب بسرعة.
دارين: لأ.. إحنا خلصنا خلاص وخارجين نلعب عندك في الصالة.
ويخرجوا كلهم يكملوا لعب وهزار في الصالة ويضربوا بعض ويجروا وييجوا ينطوا ويقعدوا في حضني على حجري ويلزقوا فيا أوي بشكل مثير وأنا حاسس بحرارة جسمهم وهيجانهم بسبب إللي كانوا بيتفرجوا عليه على اللاب توب.
وأنا أنتهز الفرصة دي وأضغط بزبي على جسم كل واحدة منهم أوي وأحضنها وأحك زبي في كسها وطيزها وهما متلذذين من كده ويفضلوا قاعدين ولازقين في زبي على حجري وبزازهم بتكون لازقه في صدري وأنا حاسس بحرارة جسمهم وهيجانهم.
وأنا من متابعتي لهم عرفت بعد كده إن (بسمه _ 17 سنة) صاحبة دارين هي إللي بتجيب معاها الفلاشة وهى جاية، وبسمه دي هي أكبرهم بنت مُززه أوي لكن أخلاقها مش كويسة وبتحكي لهم حاجات مثيرة وبتهيجهم وبتعلمهم حاجات مش كويسة، وحتى هي إللي علمتهم يعملوا العادة السرية ويلعبوا في أجسام بعض.
وتاني يوم كانوا البنات صحاب دارين عندنا كالعادة، ودخلوا كلهم أوضة دارين وفضلوا يتفرجوا على اللاب توب نص ساعة، وبعدها خرجوا يلعبوا في الصالة زي كل مرة، بس كانو أعنف من كل مرة وشكلهم هايجين وممحونين أوي وبيمسكوا بعض جامد ويوقعوا بعض ويركبوا على بعض بشكل مثير أوي وبيقرصوا بعض من الفخاد ومن البزاز ويشدوا حلمات بعض وبيصرخوا جامد وكإنهم بيقلدوا الفيلم إللي شافوه على الفلاشة جوه في الأوضة، وفاكرين إني مش واخد بالي منهم، لكني أنا كنت مركز معاهم وشايف كل حاجة وهايج عليهم أوي، وكان لبسهم كله بيتعرى، وأحياناً بزازهم بتخرج من البادي وفخادهم وكلوتاتهم كلها باينه.
وهما راكبين على بعض والبنت إللي تحت بتصرخ وبتنادي عليا عشان أنقذها.
وأنا قومت ورفعت البنت إللي راكبه عليهم ورفعتها وسحبتها من فوقيهم وأخدتها في حضني وقعدتها على حجري، وكانت دي المُززه بسمه صاحبتهم الكبيرة.
أنا: إهدي بس شوية كده وخدي نفسك يا بسمه.
بسمه (وهي على حجري): إنت ظريف وعسول أوي يا عموو، دا حتى بابي مش بيهزر ويلعب معانا كده زي ما حضرتك بتلعب معانا، بجد إحنا كلنا بنحبك أوي يا عموو، يا بخت دارين بيك، إحنا كلنا بنحسدها عليك بجد.
أنا: بسومه حبيبتي.. إنتم كلكم عندي في غلاوة دارين، وبجد أنا بحبكم كلكم حقيقي.
بسمه: بس أوعى تكون حضرتك بتضايق مننا عشان بنزعجك كده يا عموو؟
أنا: هتضايق من إيه بس يا حبيبتي!! دا حتى أنا بكون مبسوط لما بتكونوا هنا، وأنا بحبكم كلكم زي دارين بالظبط، وبلعب معاكم زي دارين وباشيلكم وبقعدكم على حجري زيها.
بسمه (وهي بتلزق فيا أوي وبتحضني ولافه إيديها حوالين رقبتي وبتبوسني في وشي): حبيبي يا عموو.. أنا بحبك أوي.
وأنا لاحظت إن البنات مشغولين في اللعب، فبدأت أتجاوب مع بسمه الممحونة وهي في حضني على حجري وأضمها أوي وحاسس بسخونة جسمها على زبي، وكانت لابسه فستان قصير وإترفع لفوق وفخادها عريانين وأنا بحسس بإيدي على فخادها وضغطت على طيزها من فوق كلوتها وهي مستسلمة ليا تماماً ولسه بتبوسني بدلع ومياصة في خدودي جنب شفايفي، وكانت فيونكة الفستان من على صدرها مفكوكة، فمسكتها وبشدها وكإني هربطهالها عشان ألمس صدرها، وبدأت أربطها ولمست بزازها إللي كانت طرية وناعمة أوي.
وهي لسه قاعدة على حجري جت بنت تانية إسمها (سوسو) وبتصرخ: إلحقني يا عمووو هيمسكوني.
وراحت سوسو نطت وقعدت على حجري مع بسمه.
وأنا ضميت سوسو وبسمه أوي في حضني عشان مفيش واحدة منهم تتزحلق من على حجري.
وأنا حسيت بكس بسمه على زبي تماماً، وحسيتها من زغللة عينيها كإن كهربا مسكت فيها، وغمضت عينيها، وتاهت خالص وبتنهج.
وأنا قعدت أهشكهم هما الإتنين وأرفعهم وأنزلهم وهما في حضني على حجري، وبعد شوية كانت سوسو قامت وبسمه لسه في حضني على حجري، وراحت فاتحه فخادها وهي على حجري وبتحك كسها في زبي وهي مغمضة عينيها ورايحة فى دنيا تانية ومش دارية بروحها وجسمها كله بيتنفض بشدة وبيترعش، وهي ثبتت نفسها في حضني وضمت جسمها كله أوي في جسمي وبتحك وتدعك كسها المولع على زبي وبتإن بصوت واطي، وأنا حسيت بكسها بينبض على زبي فعرفت إنها بتنزل عسل شهوتها من كسها فمسكتها من طيزها وبضغط عليها بإيدي أوي، وفضلنا كده شوية، وأنا حسيت إنها خلاص نزلت وإرتاحت وغرقت كلوتها وعسلها كان بيسيل على فخادها، وقامت تجري على الحمام.
والموضوع ده عجبها أوي لدرجة إن لو يوم كل البنات ماجوش عندنا كانت بسمه هي الوحيدة إللي تيجي لوحدها، وبالذات لو تكون عارفه إن دارين مش موجودة أو في النادي وأنا لوحدي في البيت، وكانت أول ما تيجي تنط وتقعد في حضني على حجري وتلزق فيا جامد أوى وتتنطط عشان كسها يحك فى زبي، ونفضل نتكلم ونضحك ونهزر ونحكي في أي حاجة، وبتكون لابسه فستان قصير أو چيبه قصيرة وبادي كات وكلوتات بيكيني.
ومرة وهي بتتنطط على حجري وقعت منها فلاشة من جيبها.
أنا: إيه الفلاشة دي!! عليها إيه دي يا بسومه؟
بسمه إرتبكت ووشها إحمر، وقالت: دي.. دي.. رقصات بتاعت المدرسة يا عموو.
أنا: ممكن أتفرج عليها؟
بسمه: آآه.. آآه.. أكيد طبعاً ممكن يا عموو، أكيد دارين هتفرجك عليها.
وأنا فهمت طبعاً إن الفلاشة عليها أفلام وڤيديوهات سكس، وهي كانت بتجيبها عشان لو دارين موجودة أو لو البنات موجودين عندنا فيتفرجوا عليها معاها، أو بتلهيهم في الفرجة على سكس على اللاب توب في الأوضة عشان هي تستفرد بيا في الصالة لوحدي وتقعد في حضني على حجري وتفرك كسها وطيزها على زبي وتنزل عسل شهوتها وترتاح.
وبسمه كانت أكبر واحدة في شلة دارين وعندها 17 سنة ومُززه أوي وجسمها كله مثير جداً وبزازها كبيرة ومدورين وفخادها مربربين وبطنها حلوه أوي، ودايماً فخادها وطيزها وكسها سخنين.
وأنا كنت بدأت أتجرأ معاها أكتر لما أحس إنها ممحونة وعايزه ومشتاقة لممارسة الجنس، وهي بتتجاوب معايا بدلع ومياصة لدرجة اللبونة.
ولما يكونوا البنات كلهم مع دارين في أوضتها أو مش موجودين وتكون بسمه لوحديها معايا قاعده في حضني على حجري.. كنت أحضنها وأضم جسمها كله على جسمي وأحسس لها على فخادها وأدخل إيدي جوه كلوتها وأضغط على كسها و طيزها وهي منسجمة ومبسوطة بدون أي إعتراض.
وكانت بتغمض عينيها وجسمها يكون عرقان وبيتنفض بشدة وأنا بحس بيها وهي بتجيبهم.
وكانت طول الوقت إللي بتقعده عندنا بتكون قاعده على رجليا وبتتنطط على فخادي عشان تحك كسها وطيزها على زبي.
وكل البنات كانو بيقلدوها لما شافوها إتصاحبت عليا أوى.
ودارين أحياناً كانت بتتغاظ وتغير منها، فكنت أقولها: دودي حبيبتي أنا معاكي طول اليوم إنما بسمه بتيجي ساعتين تلاتة وتمشي، معلش إستحمليها شوية يا حبيبتي.
ولما كانت بسمه تقوم من على حجري.. كنت أنا بشوف كلوتها السكسي وهي قايمه وأقرصها أو أضربها بالراحة على طيزها وهي تضحك أوى بلبونة وتضربني على إيدي، ولما كانت توطي قدامي أقولها: هههههه.. شوفت كل الحاجات (أقصد بزازها يعني).
بسمه: وإيه يعني، ولا يهمني، ما أنا بقلع وأغير هدومي قدام بابي برضه.
أنا: قدام باباكي!!
بسمه: آآه.. عادي.
أنا: بتقلعي كله.. كل حاجة يعني!!
بسمه: لأ طبعاً.. ممكن أقلع أو أغير هدومي قدام بابي بس ماعدا الكلوت والسنتيان، وساعات كتير بمشي قدامه أو أهزر معاه وأقعد على حجره بالكلوت والسنتيان بس.
أنا: معقول يا بسومه!! طب وريني كده بتقعدي لابسه إيه مع باباكي، مش أنا زي باباكي برضه؟؟
(وقتها كانت دارين في المطبخ)
بسمه: طب هوريك يا عموو.. بس أتكسف من دارين.
أنا: طب إستني أنا هتصرف.
(وأنا ناديت على دارين وطلبت منها تنزل تشتري نسكافيه من نوع نادر شوية عشان تتأخر شوية وتسيبني أنا وبسمه لوحدينا وقت طويل).
أنا: بسومه حبيبتي.. دارين خلاص نزلت، يللا وريني بتقعدي لابسه إيه مع باباكي، مش أنا برضه زي باباكي؟
بسمه: آآه طبعاً يا عموو، وأنا بحبك زي بابايا بالظبط ويمكن أكتر كمان، طب دقيقة واحدة أدخل الحمام وأجيلك.
وجريت بسمه على الحمام.
وأنا دخلت أوضتي قلعت الفانلة والبوكسر إللي تحت الشورت وفضلت بالشورت بس عشان زبي يكون واخد راحته تحت طيز بسمه وكسها وأنا مقعدها في حضني على حجري.
وخرجت للصالة وكان زبي واقف ومنتصب أوي وباين من تحت الشورت.
ورجعت بسمه بسرعة، وكانت قلعت الفستان ومش لابسه إلا كلوت بيكيني مثير جداً وسنتيان بس، وأنا أول ما شوفتها زبي وقف أوي وهي واخده بالها ومركزه على زبي أوي.
أنا: يخرب عقلك يا بسمه.
بسمه: أهوه يا عمووو.. أنا بكون كده قدام بابي لما أكون لوحدي معاه في البيت، وبابي بيكون برضه لابس الشورت بس زيك كده.
وأنا فتحتلها دراعاتي الإثنين..
أنا: تعالي يا حبيبتي في حضني وأقعدي على حجري.
بسمه (بدلع ومياصة): مش إنت زي بابي يبقا مفيش مشكلة يا عمووو.
وجت نطت وقعدت على حجري بالكلوت والسنتيان ووشها في وشي، وأنا أخدتها في حضني وبحسس بإيدي على ضهرها، وهي حوطت إيديها حوالين رقبتي وفاتحه فخادها ومدلدلة رجليها حوالين رجليا.
وأنا ببوسها من خدها لاقيتها بتلف وشها عشان شفايفها تقرب من شفايفي، فبوستها بوسة خفيفة من شفايفها.
أنا: وإنتي بتبوسي باباكي إزاي يا حبيبتي؟؟
بسمه: أنا بحب أبوس بابي من شفايفه.. طعم البوسة من الشفايف بيكون حلووووو أوي يا عموووو.
وأنا هيجت عليها أوي من كلامها وهي في حضني بالوضع ده، والشيطان كان بيلعب في دماغي، فبوستها في شفايفها بشهوة، فلاقيتها بتدخل بجسمها لقدام أوي على حجري عشان زبي يكون راشق على كسها بالظبط من تحت كلوتها، وهي لافه إيديها حوالين رقبتي وحضنتني أوي وشغاله في شفايفي بوس ولحس ومص ودخلت لسانها في بوقي وبتمص في لساني، وراحت حاطه إيدها على إيدي إللي على ضهرها وسحبتها لتحت على طيزها من فوق كلوتها، وأنا ضميتها عليا جامد أوى ودخلت إيديا جوه كلوتها من تحت وبقفش وبضغط على طيزها، وزبي واقف ومنتصب أوي وراشق في كسها، وراس زبي بين شفرات كسها لإن قماش كلوتها البكيني حرير ناعم وخفيف أوي
وكانت بسمه هايجه أوي وسايحه مني خالص، وأنا لسه بضغط على طيزها وببعبصها فيها بصوابعي.
وأنا بدأت أرفعها وأنزلها على زبي وهي بتضحك بلبونة وبتصرخ.
بسمه: آآآآآه.. آآآآآه.. عموووو.. مش قادره يا عمووو.. كفاية.. قعدني بقا.. آآآآآآه.
وهي كانت بتنهج جامد أوى وبتتنفس بصعوبة وهايجه وممحونه أوي وجسمها كله بيترعش.
فقعدتها تاني في حضني على حجري وفتحت فخادها على فخادي، وأنا شايلها وبنزلها على حجري روحت بسرعة مخرج معظم زبي إللي واقف ومنتصب أوي من الشورت ووسعت طرف كلوتها من تحت شوية وقعدتها وثبتها على زبي.
وهي أول ما حست براس زبي لامسه كسها مباشرة فراحت في دنيا تانية خالص وكانت مغمضة عينيها ومش دارية بأي حاجة خالص.
وكان وشها على وشي، وأنا أخدت شفايفها ولسانها بشفايفي ولساني وشغال فيهم بوس ومص ولحس، ولسه بضغط بإيدي على طيزها من جوه كلوتها، وزبي واقف ومنتصب أوي وبينبض بين شفرات كسها المولع، وهي هايجه وممحونه أوي وبتقفش وتحسس في حلمات وشعر صدري، وبإيدها التانية شغاله تحسيس وتقفيش في ضهري، ومن شدة هياجنها كانت بتغرز بضوافرها في ضهري.
وأنا فضلت كده شوية أفرش بزبي في شفرات كسها وهي بتإن وبتتفض كذا مرة وعسل شهوتها بيسيل بغزارة على فخادها وعلى زبي ومهيجاني عليها أوي لدرجة إن زبي كان هيفلت مني ويدخل في كسها المولع ناااار وأفتحها، لكني كنت متحكم في نفسي شوية وبقيت أدعك وأفرش لها بزبي في شفرات كسها وتحت طيزها.
ولما أنا حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي فضميتها أوي في حضني وشفايفنا بتقطع بعض بوس ولحس ومص، وثبت زبي على شفرات كسها وببعبصها جامد في طيزها وزبي كان بيقذف شلالات لبن على كسها المولع ناااار، وهي بتتنفض أوي.
وأنا فضلت حاضنها كده وسيبتها لما هديت وإرتاحت خالص ورفعت جسمها شوية ورجعت زبي في الشورت بتاعي، وإحنا الإثنين غرقانين لبن وعسل شهوتها من تحت.
بسمه: آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟؟
بسمه: آآآآآآه.. أوي أوي يا عمووو، مفيش أجمل من كده.
وراحت بايساني تاني من شفايفي، وهي في حضني روحت مدخل إيدي من السنتيان بتاعها ومسكتها من بزازها.
بسمه (وهي بتضحك بمرقعه):
هوه الرمان بتاعي لسه صغير يا عمووو؟
وأنا دخلت إيديا أكتر من تحت السنتيان ورفعته لفوق ومسكتها من بزازها وقفشتهم بكف إيدي وبقرصها من الحلمات.
أنا: لأ يا بسومه.. الرمان بتاعك حلوووو أوي يا حبيبتي.. مبسوطه كده وأنا ماسكهم؟
بسمه: أحححح.. آآآآه.. آآآآه خلي إيديك ماسكينهم كده شوية يا عموووو.. آآآآآآه.
وفضلت شوية كتيرة كده مغمضة عينيها وسايحة على الآخر من تقفيش إيديا في بزازها وحلماتها وهي لسه قاعدة في حضني على حجري.. وشوية وفاقت.
بسمه: هي دارين مش بتقلع قدامك برضه زيي كده؟
أنا: بتقلع عادي طبعاً بس ماعدا الكلوت زيك كده برضه، لإنها مش بتلبس سنتيانات وهي في البيت.
بسمه: أنا برضه مش بحب ألبس سنتيانات في البيت، عشان لما أكون مع بابي لوحدينا بيدعكهوملي زيك كده.
وسألتني وكانت بتلزق كسها على زبي أكتر وبتعض على شفايفها..
بسمه: وبتقعدها على حجرك وتهزر معاها برضه (طبعاً تقصد زي ما عملت معاها).
أنا: أيوه يا حبيبتي بهزر معاها.
(بس موضحتش بهزر معاها إزاي).
أنا: بس الهزار معاكي إنتي ليه طعم تاني.
بسمه (بدلع ومياصة): إزاي يعني يا عمووو.
أنا: عشان إنتي مُززه أوي وأكبر من دارين وجسمك بيسخن أوي وقت الهزار معاكي يا حبيبتي.
بسمه: آآآآآه.. يا عموووو.. أنا بحبك أوي، ولما بتقعدني على حجرك وتحضني كده جسمي كله بيسخن حاجة كده أححوووه أوي، وإنت برضه بيكون جسمك كله سخن أوي.. كله.. كله.
وأنا هيجت عليها أوي من كلامها وهي في حضني بالوضع ده، فبوستها في شفايفها بشهوة، وهي بتدخل بجسمها لقدام أوي على حجري عشان زبي يكون راشق على كسها بالظبط من تحت كلوتها، وهي لافه إيديها حوالين رقبتي وحضنتني أوي وشغاله في شفايفي بوس ولحس ومص ودخلت لسانها في بوقي وبتمص في لساني، وأنا ضميتها عليا جامد أوى ودخلت إيديا جوه كلوتها من تحت وبقفش وبضغط على طيزها، وزبي واقف ومنتصب أوي وراشق في كسها، وراس زبي بين شفرات كسها وهى هايجه أوي وسايحه مني خالص، وأنا لسه بضغط على طيزها وببعبصها فيها بصوابعي.
وأنا برفعها وأنزلها على زبي وهي بتضحك بلبونة وبتصرخ.
بسمه: آآآآآه.. آآآآآه.. عموووو.. مش قادره يا عمووو.. كفاية.. قعدني عليه تاني.. آآآآآآه.
وهي كانت بتنهج جامد أوى وبتتنفس بصعوبة وهايجه وممحونه أوي وجسمها كله بيترعش.
فقعدتها تاني على حجري وفتحت فخادها على فخادي، وأنا شايلها وبنزلها على حجري روحت مخرج زبي إللي واقف ومنتصب أوي من الشورت ووسعت طرف كلوتها تاني من تحت شوية وقعدتها وثبتها على زبي.
وكان وشها على وشي، وأنا أخدت شفايفها ولسانها بشفايفي ولساني وشغال فيهم بوس ومص ولحس، ولسه بضغط بإيدي على طيزها من جوه كلوتها، وزبي واقف ومنتصب أوي وبينبض بين شفرات كسها المولع، وهي هايجه وممحونه أوي.
وأنا فضلت كده شوية أفرش بزبي في شفرات كسها وهي بتإن وبتتفض كذا مرة وبزازها مدفونين في صدري وعسل شهوتها بيسيل بغزارة على فخادها وعلى زبي ومهيجاني عليها أوي وبقيت أدعك وأفرش لها بزبي في شفرات كسها وتحت طيزها.
ولما أنا حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي فضميتها أوي في حضني وشفايفنا بتقطع بعض بوس ولحس ومص، وثبت زبي على شفرات كسها وببعبصها جامد في طيزها وزبي كان بيقذف شلالات لبن على كسها المولع ناااار، وهي بتتنفض أوي.
وأنا فضلت حاضنها كده وسيبتها لما هديت وإرتاحت خالص ورفعت جسمها شوية ورجعت زبي في الشورت بتاعي وعدلتلها كلوتها من تحت، وإحنا الإثنين غرقانين لبن وعسل شهوتها من تحت.
بسمه: آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي.
بسمه: أوي أوي يا عموووو.
أنا: يعني إرتاحتي ولا لسه؟بسمه(وهي حاطه وشها تحت دقني ومكسوفه): أيوه إرتحت أوي يا حبيبي.. بس إنت فرهدتني خالص في المرتين يا عموووو.
أنا: طب المرة التانية أحلى ولا الأولانية؟
بسمه(وهي مكسوفه): المرتين حلوين وسخنين أوي وحاجة كده أحححححووه أوي.
أنا دخلت إيدي بين فخادها وحطتها على كسها من على كلوتها الغرقان من لبن زبي وعسل شهوتها.
أنا: كلوتاتك كلهم ناعمين وحلوين أوي.
بسمه ( وهي بتبوسني في شفايفي): أنا عارفه وباخد بالي كل مرة باجي عندكم إنك بتفضل تبص على كلوتاتي وبتحب تحسس عليهم لما بكون قاعده على حجرك، على فكرة إنت شقي أوي يا عمووو بس عسول وحبوب ومُزززز أوي.
أنا: بس توعديني يا حبيبتي كل ما تكوني تعبانه كده من تحت تيجي عندنا وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك أوي زي إنهارده كده.
بسمه: طبعاً يا عمووو من عينيا، دا إنت مُززز أوي وبتمتعني أكتر من بابي حتى لما بينيمني في حضنه مش بيعملي الحاجات الحلوه دي إللي إنت عملتهالي.. أنا بحبك أوي أوي يا حبيبي (وباستني من شفايفي).
أنا: إنتي بتقولي من عينيكي.. طب عينيكي إللي فوق ولا إللي تحت؟
(وأنا كنت بقولها كده ودخلت إيدي تاني في كلوتها وبدعكلها في كسها وبقرصها في زنبورها وهي إترعشت أوي وضمت فخادها على إيدي وعسل شهوتها غرق إيديا).
بسمه (بتصرخ): أححححح.. عيوني كلهم يا عمووو.. إللي فوق وإللي تحت، بس بالراحة شوية.. آآآآآه.. مش قادره يا عمووو.. آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادره.. مش بإيدك.. إعملي تاني أححوووووه زي المرة الأولانيه.. مش قادره.
وأنا خوفت أفرش بزبي في كسها من قدام لحسن نتهور وأفتحها من كسها، فرفعت جسمها ولفيتها ونزلت كلوتها من بين فخادها وقعدتها على حجري وحضنتها أوي وضهرها في صدري وطلعت زبي وبقيت أفركه من ورا في طيزها وتحت كسها وبدعك بإيدي في كسها المولع وأفتح ما بين شفرات كسها وأدخل صوابعي شوية شوية وهي بتصرخ وبتتأوه بلبونة أوي وكسها بينزل عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وعلى زبي، وبإيدي التانية بفعص وأقفش في حلمات بزازها وهي في حضني.
وفضلنا كده شوية كتيرة وأنا كنت نزلت لبني على طيزها وتحت كسها وبيسيل على فخادها وهي بتاخد لبني من على فخادها وتدعك بيه على كسها وبزازها.
وأنا فضلت حاضنها كده وسيبتها لما هديت وإرتاحت خالص ورفعت جسمها شوية ورجعت زبي في الشورت بتاعي ولبستها كلوتها من تحت، وإحنا الإثنين غرقانين لبن وعسل شهوتها من تحت.
بسمه: آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي.
بسمه: أوي أوي يا عموووو.
أنا: يعني إرتاحتي ولا لسه؟
بسمه: أيوه إرتحت أوي يا حبيبي.. بس إنت موتني خالص يا عمووو.
أنا: طب يللا يا حبيبتي قومي إلبسي عشان دارين قربت ترجع، بس أوعي تجيبيلها سيرة عن إللي حصل ده أو إنك قلعتي هدومك قدامي.
بسمه: لأ طبعاً يا عموووو.
وقامت بسمه من على حجري وهي مش قادرة تمشي، ودخلت الحمام، وشطفت نفسها وغسلت اللبن من على جسمها وغيرت كلوتها إللي غرقان لبن ولبست كلوت تاني كان معاها ولبست فستانها.
وأنا دخلت حمام أوضتي ونضفت نفسي ولبست بوكسر وشورت تاني وفانلة.
ولما رجعت دارين كنت أنا وبسمه قاعدين عادي عشان دارين ماتلاحظش حاجة.
__________________
(الجزء الثالث)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
__________________
وبسمه من اليوم ده أدمنت ممارسة الجنس الخارجي وتفريش طيزها وكسها معايا كل ما تكون لوحدها معايا في بيتنا، وبقت تنتهز فرصة لما تكون دارين نايمه أو تكون راحت النادي وتيجي تنط في حضني على حجري، وحتى لما تكون هي وباقي البنات موجودين عندنا مابقتش تلعب معاهم وأول ما ييجوا تدخل معاهم أوضة دارين وتشغلهم فلاشة ڤيديوهات وأفلام سكس على اللاب توب وتلهيهم بكده، وتيجي تنط في حضني على حجري ونعمل واحد ومش باسيبها إلا لما تجيبهم وترتاح.
وبقت علاقتي مع بسمه أعمق ومختلفة عن علاقتي مع باقي البنات، لدرجة إن دارين لاحظت كده وحست بحاجة بيني وبين بسمه، وأنا حسيت إنها بتغير عليا من بسمه، ومرة كنا لوحدينا في البيت، قالتلي..
دارين: إيه يا دادي.. أنا حاسه إن الأمور بينك وبين بسمه ماشيه حلاوة!!
أنا: لا حلاوة ولا جبنة.. عادي يعني.
دارين: أصل كل ما أخرج من الأوضة ألاقيها على حجرك.
أنا: وإيه الغريب فى كده يا دودي؟ ما كل صاحباتك بيقعدوا على حجري، وأنا بضحك وبهزر معاهم وبحبهم كلهم عشانك.
دارين: بس دي أكتر.. دايماً قاعدة في حضنك على حجرك ولازقه فيك أوي.
أنا: عادي يا حبيبتي بس هي إستريحتلي وبتحكيلي عن مشاكل بين باباها ومامتها.
دارين: بس كده يعني مش أكتر؟
أنا: أيوه يا دودي بس كده، بس
إنتي إللي حطاها فى دماغك.
دارين: أصلي شايفه إن مزاجها بقا رايق على الآخر ودايماً بتضحك وتهزر معاك أكتر من كل البنات صاحباتي والمواضيع بينكم تمام التمام.
أنا (وأنا واخدها في حضني وببوسها في شفايفها): أبداً يا حبيبتي لا مواضيع ولا حاجة عادي يعني، إنتي إللي حبيبتي الغالية وأحلى حاجة في حياتي كلها.
دارين: دادي حبيبي.. إنت عارف إني بحبك أد إيه، وأنا ماليش غيرك في الدنيا، وبغير عليك موووت حتى من ماما.
أنا: طب دلوقتي ماما لسه في الشغل ومش هترجع قبل ثلاثة ساعات، يللا يا عسولة دادي، تعالي أدلعك شوية في حضني على السرير عشان تعرفي إني ماليش حد في الدنيا كلها إلا دودي مُزتي حبيبتي، لا بسمه ولا غيرها.
دارين: لأ.. كفاية عليك الست بسمه المُزه بتاعتك.
أنا: مُزة إيه بس يا دودي!! دا إنتي إللي مُززه أوي وجسمك أحلى وأجمل جسم في كل البنات صاحباتك يا حبيبتي.
دارين: طب ممكن يا دادي أطلب منك حاجة.
أنا: إنتي تؤمري يا عيون دادي.
دارين: أنا كل ما أجي آخد شاور مش بعرف أدعك ضهري خالص، وكل البنات صاحباتي أبهاتهم بيساعدوهم في الحموم وبيدعكولهم ضهرهم، ممكن تدخل معايا الحمام تساعدني وتدعكلي ضهري.
وأنا بصراحة هيجت عليها أوي من طلبها ده والشيطان بيلعب في دماغي.
أنا: من عينيا يا حبيبتي.
دارين: طب يللا بينا.
وهي فرحت أوي وبتعض على شفايفها، وأنا حسيت إنها ممحونة ومشتاقة لإني ألعبلها شوية في جسمها وإحنا بنستحما مع بعض وأريحها.
وراحت دارين بايساني من شفايفي وشدتني من إيدي وقومتني ودخلنا الحمام مع بعض، وهي بدأت تقلع هدومها كلها وفضلت بالكلوت الصغنون بتاعها بس، وفتحت المية الباردة والسخنه وبتظبتهم مع بعض وبتصب شوية من الشامبو في البانيو وهي موطية قدامي وبتحك طيزها في زبي وأنا واقف وراها هايج عليها أوي.
دارين لفت ولاقتني لسه واقف بالشورت.
دارين: هو إنت هتنزل في البانيو بهدومك، كده هيغرقوا مية يا حبيبي
أنا: أومال إزاي؟
دارين: دادي حبيبي.. لو مكسوف من بنتك حبيبتك.. إقلع في البانيو.. وكده كده رغاوي الشامبو هتكون مدارية جسمك.
وأنا سمعت كلامها وقلعت الفانلة ونزلت في البانيو وقلعت الشورت والبوكسر تحت المية ورغاوي الشامبو، وناولتهم ليها وهي مسكتهم بطريقة مثيرة وحطت البوكسر بتاعي على وشها وبتلحسه وتشمه.
دارين: الريحة مكان جسمك حلوه أوي.
وراحت نازله قدامي في البانيو وقعدت قدامي وقلعت كلوتها ورمته بعيد، وقربت مني بضهرها، وزبي واقف ومنتصب أوي ورا طيزها بالظبط، ومسكت سفنجة الحموم وبتناولهالي، وأنا كنت هايج عليها مووت ومش مركز غير في جسمها المثير وبينور في البانيو قدامي.
دارين: يللا إدعكلي.
أنا: أدعكلك إيه؟
دارين قربت جسمها كله في حضني ولافت وشها ليا وبزازها قدامي، وقربت شفايفها من شفايفي وقالتلي: إدعكلي ضهري يا دادي، إنت نسيت ولا إيه!!
أنا: آآه.. حاضر.
وهي ميلت براسها شوية لقدام وبتقولي بمُحن: يللا إدعكلي جسمي كله يا حبيبي.
وكل ما تقولي (إدعكلي) أنا أهيج عليها أكتر وأقرب منها أوي وزبي يرشق تحت طيزها.
دارين: لو السفنجة بتتزحلق من إيدك سيبك منها وإدعكلي ضهري بإيديك أحسن.
وأنا سمعت كلامها ورميت السفنجة وبقيت أدعكلها ضهرها بإيديا الإثنين وأسحب إيدي لقدام على بطنها وتحت بزازها.
دارين: آآآآآه.. آآآآآه.. أيوه كده يا حبيبي.. كمااان.. آآآآآه.. حلوووو أوي.. إدعكلي.. إدعكلي جسمي كله آآآآآه.. كله كله يا حبيبي كإنك بتعملي مساچ.
وأنا شغال في جسمها كله دعك وتحسيس ومسكت بزازها وبضغط على حلماتهم وبقفش فيهم، وهي هايجه وممحونه أوي وبتإن من الشهوة بصوت واطي.
وأنا نزلت بإيدي بدعكلها فخادها وبحسس عليهم ودخلت إيدي أكتر بين فخادها وطلعت لفوق شوية ولمست شفرات كسها.
دارين: آآآآآه.. أححححح.
أنا: مالك يا روحي ؟؟
دارين: سخنه أوي.. مش كده؟؟
أنا: هي إيه إللي سخنه؟؟
دارين: المية يا حبيبي.. أحححح.
أنا: دودي حبيبتي.. لفي جسمك كده عشان أدعكلك كويس.
ودارين قامت وقفت ولفت وطيزها وكسها بينقطوا قدامي، وأنا مركز عينيا على كسها وهتجنن.
وهي نزلت تاني وقعدت قدامي ووشه في وشي، وكانت قاعده على زبي بالظبط وبزازها مدفونين في صدري ورامية راسها على كتفي وهي هايجه وممحونه أوي وسايحه مني خالص، وأنا بقفش وبضغط على طيزها.
دارين: آآآآآه.. آآآآآه.
أنا: مالك يا دودي؟
دارين: دايخه أوي يا دادي.
أنا: طب تعالي وقربي في حضني أوي يا حبيبتي.
دارين: أهوه يا حبيبي.
وأنا مسكتها من تحت دقنها وقربت شفايفي من شفايفها وبوستها في شفايفها ورقبتها بشهوة وهي سايحه مني خالص وهايجه وممحونه أوي.
دارين: دادي حبيبي.. حاسه إن قلبي بيدق بسرعة.
وأنا حطيت إيدي على صدرها كإني بشوف دقات قلبها، ومسكت بزازها وبضغط بإيدي عليهم.
دارين: آآآآآه.. إضغطلي هنا شوية يا حبيبي.. آآآآآه.. آآآآآه.
أنا: كده يا روحي؟؟
دارين: آآه.. كده حلوووو أوي.
أنا: طب يللا يا حبيبتي أشطفلك جسمك بالمية ونخرج من البانيو.
دارين: لأ.. خلينا كده شوية وأنا في حضنك كده عشان دايخه خالص.
أنا: حبيبتي.. كده ممكن تاخدي برد يا دودي.. تعالي أنيمك على سريرك أحسن، وأنا هفضل معاكي مش هسيبك.
دارين: بس تفضل واخدني في حضنك كده على السرير ماتسينيش.
وأنا رفعت جسمها شوية وشيلتها في حضني ونشفتلها جسمها كله بالفوطة، وطبعاً شغال تحسيس وتقفيش في جسمها كله وفي كسها وطيزها وبزازها وفخادها، ولفيتها بالباشكير وأنا لفيت جسمي بباشكير تاني.
دارين (وهي بتشد الباشكير من عليها ورمته على الأرض): دادي حبيبي أنا مش طايقه حاجة على جسمي، وبعدين محدش معانا في البيت دلوقتي.. يللا شيلني عشان مش قادره أمشي خالص.
وأنا شيلتها في حضني وهي متشعلقة في رقبتي وعريانه خالص، وهي بتضحك بدلع ومياصة، وهي في حضني راحت فاكه الباشكير بتاعي ووقع على الأرض، وهي بتضحك بدلع.
دارين: هههههه.. ههههههه.. كده محدش أحسن من حد.
وكان ملمس جسمها على جسمي وإحنا الإثنين عريانين ملط في منتهى الروعة، وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها وأنا شايلها في حضني ورايح بيها على أوضتها.
وأول ما دخلنا الأوضة..
دارين: نيمني على السرير.
أنا: مش هتلبسي هدومك الأول؟
دارين: تؤ.. تؤ.. تؤ.
أنا: كده تبردي.
دارين: أبرد إزاي وأنا جسمي كله سخن مولع.
أنا: جسمك سخن كده ليه؟
دارين: من الدعك بتاعك يا حبيبي.
أنا: طب نامي كده وإرتاحي يا حبيبتي على ما أروح أوضتي أجيب بوكسر وألبسه.
دارين كانت بدأت تغطي نص جسمها من تحت بالملاية..
دارين (بدلع ومياصة): يووووه.. إنت لسه هتسيبني تاني!! دادي حبيبي تعالى جنبي ونيمني في حضنك كده وإحنا متغطين بالملاية لحد ما أنعس وأروح في النوم، ولما أنعس إبقا إنت روح أوضتك وإلبس زي ما تحب.. عشان خاطري يا حبيبي ماتسينيش.
وأنا نمت جنبها وسحبت الملاية وغطيت بيها جسمي وجسمها وإحنا الإثنين عريانين ملط، وأخدتها في حضني، وهي بتضحك ودخلت بجسمها كله في جسمي.
أنا: مبسوطة يا دودي؟؟
دارين: أوي أوي يا حبيبي، يللا إدعكني أوي.
أنا (إتفاجئت من كلمتها): إيييه؟
دارين (وهي ماسكه إيدي وبتحطها على ضهرها): قصدي تدلكلي ضهري بإيدك وكإنك بتدعكهولي تحت الدوش يا دادي.
كلام دارين وحركاتها وهي في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط هيجني عليها موووت.
أنا بصيت في ساعة الحائط ولاقيت إن لسه أكتر من ساعتين على رجوع مراتي، والشيطان راكب دماغي إن دي فرصة عشان أتمتع بجسم اللبوة دارين بنت مراتي وإحنا الإثنين عريانين ملط كده وهي في حضني على السرير وزبي واقف على كسها بين فخادها.
أنا: طب لفي جسمك كده يا دودي وإديني ضهرك عشان أدلكهولك.
دارين (وهي بتبوسني في شفايفي وبترفع رجلها إللي فوق وحطتها على فخادي): لأ.. يا حبيبي خليني كده نايمه في حضنك ووشي في وشك ودلكلي جسمي كله عشان أنعس شوية.
(يخربيتك يا ممحونة.. كده زبي على كسك يا لبوة)
أنا: من عينيا يا حبيبتي.
وهي عملت نفسها نعست ورايحة في النوم ولكنها صاحيه وهايجة وممحونة أوي ومسكت إيدي وحطتها على لحم ضهرها وبتسحبها لتحت على طيزها بالظبط، وزاحت الغطا برجليها، وبدأت تطلع أصوات النائم.
وأنا كنت هايج عليها مووت وزبي واقف ومنتصب أوي تحت كسها والشيطان بيلعب في دماغي أوي، وحضنتها أوي، وهي كل ده كانت صاحيه وهايجة وممحونة أوي ولكنها كانت متصنعة النوم وبتنهج أوي من الإثارة الجنسية وجسمها كله بيترعش، وهي في حضني ووشها في وشي وهي مغمضة عينيها ومخبية وشها تحت دقني وفاتحه فخادها ورافعه رجلها على جسمي وأنا شغال في جسمها كله دعك وتقفيش، وشغال بوس ولحس في شفايفها وفي وشها كله.
وأنا مسكت زبي وحطيته بين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي راحت قافلة فخادها على زبي وأنا فضلت أدخل وأخرج زبي بين فخادها تحت كسها وأفرش لها بزبي في شفرات كسها المولع ناااار، وكسها بينزل عسل شهوتها بغزارة على زبي وبيسيل على فخادها، وأنا شغال بإيدي دعك وضغط على طيزها من ورا وفضلت أنيكها نيك خارجي وتفريش في كسها وقت طويل وهي بتتنهد وتزوم وعاملة نفسها نايمه لحد ما نزلت لبني على كسها وبيسيل على فخادها.
وهي متصنعة النوم وكإنها بتتكلم في الحلم وبتهمس بصوت واطي:
أحححح.. آآآآآه.. كده حلوووو أوي.. آآآآآه.
وفضلنا كده أكتر من ساعة لما كنت خلاص فشختها نيك خارجي بين فخادها وعلى كسها من برة وهريت جسمها كله دعك ومص ولحس وتقفيش، فقومت من جنبها وغطيتها بالملاية وسيبتها عشان تنام وترتاح.
وخرجت من عندها وروحت أوضتي لبست شورت وبوكسر ونمت في سريري عشان لما مراتي ترجع ماتحسش بحاجة.
وبقيت أنا ودارين نكرر الموضوع ده كتييير كل ما تكون هايجه وممحونه ولوحدها معايا في البيت أثناء غياب أمها.
وأنا كنت بعمل كده مع دارين في البيت عشان أريحها وماتلجأش لحد غريب ممكن يخدعها ويستغل مراهقتها ويأذيها وخاصة إن مدرستها مشتركة ولاد وبنات.
________________
(الجزء الرابع)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
__________________
نرجع تاني لعلاقتي مع البنات الهايجين صاحبات دارين، وخاصة المُززه بسمه إللي أدمنت ممارسة الجنس الخارجي وتفريش طيزها وكسها معايا كل ما تكون لوحدها معايا في البيت، وبقت تنتهز كل فرصة تكون لوحدها معايا وتيجي تنط في حضني على حجري ونعمل واحد ومش باسيبها إلا لما تجيبهم وترتاح.
وبقت علاقتي مع بسمه أعمق ومختلفة عن علاقتي مع باقي البنات.
ومرة كانت دارين في النادي، وبسمه جت عندنا البيت وهي كانت عارفه إني لوحدي.
وكعادتها لما تكون لوحدها معايا في البيت كنت بقلعها الفستان بتاعها وتقعد معايا بالكلوت والسنتيان بس وأنا لابس الشورت بس بدون بوكسر ولا فانلة.
وكانت بتحكيلي عن تفاصيل حياتها مع أبوها وأمها، وهي في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان بس وأنا شغال فيها تحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله.
أنا: هوه باباكي مش بيهزر معاكي كده يا بسومه؟
بسمه: بسيط أوى يا عموو، وأحياناً أنا بقعد على حجره أو أغير هدومي قدامه بس مامي بتزعقلي وتقولي إنتى كبرتي ومايصحش تقعدي كده بالكلوت على رجلين باباكي، بس وأنا لما كنت صغيرة كنت دايماً بقعد على رجليه وأنام في حضنه، بس دلوقتي لما كبرت بنتهز أي فرصة أكون أنا وبابي لوحدينا وأقعد في حضنه على حجره.
أنا: وباباكي بيبسطك ويمتعك زي ما أنا ببسطك كده؟
بسمه (وهي بتحضني أوي وبتبوسني في شفايفي وبتفرك طيزها على زبي): لأ.. يا عمووو.. عشان كده إنت بتعوضني عنه، وصدقني يا حبيبي إنت حلووووو ومُزز خالص.
أنا (حبيت أهيجها أكتر): عارفه يا حبيبتي.. ساعات أنا بقرص حنان من حلمتها (وروحت مدخل إيدي جوه السنتيان بتاعها ومسكت حلمات بزازها).
بسمه: أححححح.. تصور يا عموو إن بابي بيقرصني برضه منه بس لما تكون مامي تكون مش فى البيت وأحياناً بيقرصني من هنا (وشاورت على فخادها من قدام قريب أوى من كسها) وبيحط إيده بين فخادي من فوق، بس إيده بتكون سخنه أوي وأنا بكون مبسوطة أوي بالحركة دي.
أنا: بيحطها فين يا بسمه؟
بسمه (وهي بتشاورلي تحت كسها بالظبط): هنا يا عمووو زي ما إنت بتعملي الأحووووه يا حبيبي.
وأنا ضميتها أوي في حضني وهي فاتحه فخادها وبقرصها فى فخادها تحت كسها وهي بتضمهم وتفتحهم بلبونة أوي على إيدي.
بسمه: عموو.. عاوزه أسألك سؤال.. بس مكسوفة مووت.
أنا: إسألي يا حبيبتي ماتتكسفيش يا بسومه.
بسمه: خلاص.. مش مهم بقا، أصلى مكسوفة أوى.
أنا: حبيبتي.. مش خلاص بقينا صحاب وبنفضفض مع بعض ومفيش بينا كسوف.
(وأنا عارف إنها ممحونة وبتحب الكلام في مواضيع الجنس)
بسمه: بجد أنا بحبك أوي يا عمووو.. أصل أنا بلاحظ لما بقعد على حجر بابي بتكون فيه حاجة ناشفة تحت مني وبتكبر وبتنشف أكتر لما أفرك بجسمي أكتر عليه، وبصراحة أنا بكون مبسوطة ومستمتعة أوي وحاسه بسخونة في جسمي كله زي دلوقتي معاك كده.
أنا: يا حبيبتي الكلام ده بيحصل لما يكون فيه إثارة جنسية.
بسمه: يعني بتاع الراجل بينشف وحجمه بيكبر لما يكون عنده إثارة جنسية بس؟
أنا: أيوه يا حبيبتي.
بسمه: طب لما بقعد على حجر بابي ليه بحس إن بتاعه ناشف أوي وبيكبر زيك كده دلوقتي؟
(كانت بتقولي كده وهي حاطه إيدها على زبي المنتصب من فوق الشورت بتاعي).
أنا: يا حبيبتي.. طبعاً بيحصله إثارة جنسية يا بسومه.
بسمه: هوه ممكن الراجل يحصله إثارة جنسية من بنته؟
أنا: طبعاً ممكن أحياناً، بس مش كل الرجاله، وبعدين إنتى جسمك طري أوى ومثير جداً يا روحي.
بسمه: بجد يا عمووو أنا جسمي حلو؟
أنا: طبعاً يا بسمه إنتي جسمك جميل ومثير أوي وبيجنني.
بسمه: حبيبي يا عمووو. (وحضنتني وباستني في شفايفي وهي بتفرك طيزها على زبي).
بسمه: أقولك على سر يا عمووو، بس الكلام ده بيني وبينك بس.
أنا: إتفضلي يا حبيبتي.
بسمه: بصراحة يا عموو بعد ما إنت بدأت أول مرة تعمل معايا الحاجات الأححوووه الحلوه دي وبتمتعني وتريحني، لما رجعت البيت عندنا حصلي إثارة جامدة وكنت هايجة مووت وحسيت زي ما يكون ناار ماسكه في جسمي كله، وروحت أتجسس على بابا وماما من خرم باب أوضتهم
وشوفتهم وهما بيعملوا الأحوووه بجد مع بعض.
أنا: يخرب عقلك.. بس كده غلط يا بسمه، وهتتعبي أكتر يا روحي.
بسمه: أنا فعلاً تعبت جداً.. وكنت همووت، بس غصب عني يا عموو حصلي إثارة شديدة، ومن يومها وأنا بتجسس عليهم.
أنا: طب بتحسي بإيه لما بتشوفيهم وهما بيعملوا كده، بس جاوبي بصراحة.
بسمه: بصراحة.. بتعب أوي وبيحصلي إثارة شديدة جداً وبكون ضايعة أوى ومتدمرة ومتبهدلة ونفسي بابا يعمل معايا كده.. ومش بستريح يا عموو إلا لما بابا يلمس جسمي وياخدني في حضنه وأنا على حجره وبتاعه بينبض تحت مني ويمسكني ويلعبلي في كل حته في جسمي وبالذات في حلماتي وبين فخادي من ورا ومن قدام، ونفسي يعمل معايا الأححووووه في السرير زي ما بيعمل مع ماما.
أنا ضحكت وضميتها أوي في حضني وبوستها في شفايفها وقرصتها في كسها وضغطت عليه وهي هايجه وممحونه أوي وبتزل عسل شهوتها من كسها بغزارة وبيسيل على فخادها.
ولما هي هديت شوية وإرتاحت لما نزلت شهوتها من كسها.
أنا: إنتى بتعملي العادة السرية يا بسمومه؟
بسمه: آآآه يا عموو، لما بيكون عندى إثارة جامدة بعملها لإنها بتريحني شوية.
أنا: من إمتا بتعمليها يا حبيبتي؟
بسمه: من تلات سنين يا عمووو.
أنا: وعرفتيها إزاى؟
بسمه: بنت معانا فى المدرسة إسمها منار علمت الشلة كلها.
أنا: دا إنتي طلعتي ممحونة أوي.
بسمه: أوي أوي يا حبيبي.. عموو ممكن أطلب منك حاجة بس مكسوفه منك أوي.
أنا: إتفضلي يا حبيبتي من غير كسوف خالص.
بسمه (وهي مكسوفه وحاطه وشها في صدري وهي في حضني على حجري): ممكن تمصلي حلماتي وتلحسلي بتاعي من تحت، لإن عندي إثارة جامدة أوي دلوقتي من كلامنا ده مع بعض، وبسبب إن بتاعك ناشف وجامد أوي تحت مني وبالذات إني قبل ما أجي كنت شوفت بابا وماما بيعملوا مع بعض وهو بيمصلها وهي كانت مبسوطة أوي، وبصراحة أنا دلوقتي هايجه أوي وإنت مُزز وحلووو أوي يا عمووو.
(وضحكت بشرمطة كده)
وأنا شيلتها من تحت طيزها ونيمتها على ضهرها على كنبة الصالة وفكيتلها مشبك السنتيان،
وقعدت أمص وأشفط حلمة بزها وأعضها بالراحة من الحلمة التانية، وهي متدمرة وضايعة على الاخر، وبعدين سحبت كلوتها من بين فخادها وقعدت أمصلها وألحسلها في كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ..
بسمه: أححووووه.. هموووت يا عموووو.. خلاص مش قادره يا حبيبي.. أححححح.
ولاقيت بسمه مدت إيديها وبتمسك زبي من على الشورت بتاعي وبتتمحن بلبونة.
بسمه: أححووووه.. ده حلووووو أوي.. ممكن تطلعه يا عموووو.
وعلى طول أنا روحت قالع الشورت بتاعي وحررت زبي إللي كان واقف ومنتصب أوي، وهي مسكته بلبونة أوي وبتحسس على راسه وبتقربه من كسها.
بسمه: أووووف.. بتاعك حلوووو أوي وأكبر من بتاع بابا لما بشوفه في الحمام وأنا بتجسس عليه.
أنا: إنتي لمستي بتاع باباكي قبل كده يا حبيبتي.
بسمه: لأ.. بس بحس بيه وهو واقف بين فخادي وأنا قاعده عليه وبكون نفسي يدخله كله فيا من قدام ومن ورا، ممكن يا عموو إنت تدخله فيا.. أنا هايجه وتعبانه أوي ونفسي تعملي أححووووه زي بابا وماما.
أنا: بسومه حبيبتي.. أنا هريحك وأمتعك بس من غير ما أدخله فيكي عشان ماتبقاش مشكلة يا روحي.
بسمه: أوووووووف يا عموووو.
وأنا ريحتها بإيدي ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وحضنتها وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها وهي هايجة وممحونة أوي ومشتاقة للنيك وفاتحة فخادها وماسكه زبي بإيديها وبتفرش بيه على كسها، وأنا واخدها في حضني وشغال بعبصة ودعك بصوابعي في طيزها من تحت، ودعك وتقفيش في جسمها كله وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها بوس ولحس ومص، وهي كانت ماسكه زبي وبتحاول تدخله في كسها لكن أنا كنت متحكم في نفسي شوية ومش عاوز أنيكها في كسها وأفتحها فرفعت جسمي بسرعة وقلبت جسمها ونزلت على طيزها بوس ولحس ومص وفتحت فلقتي طيزها وبدأت أدخل راس زبي في طيزها.
أنا: هنيكك من طيزك الملبن دي أأمن يا حبيبتي وهمتعك أوي.
بسمه وهي بتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. طب دخله كله كله.. دخل بتاعك كله يا عمووووو.
أنا (وبضغط بزبي في طيزها): بتاعي ده إسمه زبي وأنا بنيكك بزبي في طيزك يا روحي.
بسمه: أحححح.. زبك حلووووو أوي في طيزي يا عمووو.. آآآآآه.. نيكني بزبك ودخلووو كله كله في طيزي يا روحي.
وأنا فضلت حاضنها أوي من ورا وبدخل زبي وأخرجه من طيزها وهي بتصرخ وصوتها كان عالي أوى وتتأوه جامد، وبعد شوية نزلت لبني في طيزها، وقلبتها على ضهرها وقعدت على فخادها وزبي فوق كسها وهي لسه ماسكه في زبي وهايجه وممحونه أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
بسمه: أوي أوي يا عمووو.. بس الكوكو بتاعي لسه مولع نااار.
أنا: أسمه كسك يا روحي.
بسمه (عامله نفسها مكسوفه): طب عشان خاطري ريحلي كسي يا حبيبي.
أنا: طب مصيلي زبي شوية، تعرفي تمصي؟؟
بسمه: طبعاً يا حبيبي. (وراحت رافعه راسها شوية وأنا طلعت بجسمي على بطنها وصدرها، وهي مسكت زبي ولحست راسه بلسانها شوية ودخلته في بوقها وبقت تمص فيه وتلحسه بشهوة وكإنها لبوة محترفة).
أنا: يخربيتك يا ممحونة، إنتي إتعلمتي المص واللحس ده فين؟؟
بسمه: من الڤيديوهات في النت، بس زبك طعمه حلووووو أوي.
وفضلنا كده أكتر من ساعتين نيك ومليطة وفرشتلها كسها المولع بزبي، وهي جابت عسل شهوتها بغزارة أكتر من أربعة مرات، وأنا واخدها في حضني وراكب عليها ونزلت لبني تاني على كسها من برة وهي كانت بتلحسه ومسحت بيه على كسها وبطنها وبزازها وهي مستمتعة وبتصرخ وصوتها كان عالي أوى لإننا كنا لوحدينا في البيت.
ولما هي هديت شوية قمت من فوقيها ونمت جنبها وهي لسه ماسكه في زبي وبتقولي..
بسمه: آآآآآه يا حبيبي.. أنا ماكونتش أعرف إن الأحووووه حلووو أوي كده.
أنا: إسمه نيك يا حبيبتي.
بسمه: إنت قليل الأدب يا حبيبي.
أنا: هههههه ههههههه.
بسمه: بس أنا بحبك أوي أوي وبعشقك يا حبيبي وعاوزاك تنيكني كده بزبك ده على طول.. بس عارف يا عمووو.
أنا: إيه يا روحي.
بسمه: أنا نفسي بابايا يعمل فيا كده.
أنا: يعني عايزه باباكي ينيكك؟
بسمه: آآآه.. وإيه يعني، ما كل البنات بيتمنوا إنهم يتناكوا من أبهاتهم، وأنا مش هسيب بابايا إلا لما ينيكني.. دا حتى دارين بنتك بتقولي إن نفسها إنك تنيكها، وهي هايجه عليك مووت، وهي إللي بتهيجنا كلنا عليك بكلامها عنك، لدرجة إن كل البنات صاحباتنا عايزين يناموا معاك وتنيكهم بزبك يا حبيبي.. بذمتك يا عمووو إنت مش نفسك تنيك دارين بنتك زي ما نيكتني دلوقتي؟
وأنا ماكونتش عايز أتكلم معاها عن إللي بيحصل بيني وبين دارين بنت مراتي.. وفضلنا نهزر ونضحك شوية، وكانت دارين قربت ترجع من النادي، فقامت بسمه ولبست وعدلت هدومها ومشيت وهي بتقولي: (بعشقك يا عمووو).
وبقت علاقتي مع بسمه أسخن وأجرأ ومختلفة عن علاقتي مع باقي البنات لإنها أدمنت ممارسة الجنس معايا من طيزها وتفريش كسها المولع بزبي كل ما تكون لوحدها معايا في البيت.
وبعد شهر تقريباً كانت بسمه سافرت مع أهلها ليقضوا شهور الصيف كلها في الشالية بتاعهم في الساحل الشمالي وبعدت عني.
وأنا كنت خلاص إتعودت على لبونتها وجراءتها معايا.
ورغم إني كنت يومياً أمارس الجنس الغير صريح مع دارين بنت مراتي، ولكني كنت شرِه جداً لأجسام ولبونة البنات المراهقات في السن ده.
__________________
(الجزء الخامس)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
__________________
وكنت ملاحظ بنت من صاحبات دارين إسمها (سوسو) كانت بنت مُززه أوي وجسمها كله سكس وهي مايصة وهايجه وممحونه على طول، وكانت بتتلبون عليا أكتر من باقي البنات.
وأنا حسيت إنها بتتعمد تكون لوحدها معايا وتيجي تنط في حضني على حجري وتفرك وتدعك طيزها على زبي وبتبوسني بدلع ومياصة وتقولي إنها بتحبني أوي وكإني باباها.
ومرة كانت بتلعب مع البنات وأنا قاعد وفستانها إترفع لفوق أوي وفخادها كلها إتعرت وكلوتها الحرير باين وهي واخده بالها ومش عايزه تغطي نفسها، وبعد ما البنات دخلوا مع دارين أوضتها عشان يتفرجوا على سكس في اللاب توب، فضلت سوسو قاعده تتكلم وتهزر معايا في الصالة، وقعدت في حضني على حجري، وأنا بحسس بإيدي على فخادها وبضغط بإيدي التانية على طيزها من تحت.
أنا: على فكرة يا سوسو.. إنتي بنت شيك أوى وذوقك حلو في لبسك.. حتى هدومك الداخلية لذيذه وحلوووه أوي.
سوسو: ميرسي يا أونكل.. بس إنت بتشوف هدومي الداخلية إزاي يعني؟
أنا: حبيبتي.. بشوفهم وإنتي بتلعبي مع البنات يا روحي، وعارف كل يوم بتلبسي كلوت لونه إيه.
سوسو (وهي بتغطي فخادها بالفستان): طب لو شاطر قولي إنهارده أنا لابسه كلوت لونه إيه يا أونكل؟
أنا: أبيض بيكيني.. صح؟
سوسو (وهي بترفع الفستان وبتعري فخادها وتظهر كلوتها): آآآه.. إنت شاطر أوي يا أونكل.
أنا: طب أنا ماشوفتش السنتيان لسه، هوه لونه إيه يا روحي؟
سوسو (وهي بترفع الفستان لفوق أوي لحد صدرها وعرت بطنها): طبعاً أبيض.. الإثنين طقم واحد.
وأنا بدأت أحسس بإيديا الإثنين على لحم بطنها وعلى كلوتها والسنتيان بتاعها وأضغط على بزازها وعلى كسها من فوق الكلوت والسنتيان وهي في حضني ورايحه مني خالص وبتأن، وأنا بلعبلها بإيدي في جسمها كله.
سوسو: آآآآآه.. يا أونكل.. إنت بتعمل إيه؟ آآآآه.. أووووف.. كده حلوووو أوي.. بس بيتعبني أوي.. أححححح.
وأنا حسيت إنها سخنت أوي فأخدتها وضميتها أوي في حضني وبوستها من شفايفها وزبي واقف تحت طيزها.
أنا: حبيبتي سوسو.. إنتي حد تاني بيعملك كده.
سوسو: لأ طبعاً يا أونكل.. مفيش حد بيعملي الحاجات دي إلا بابايا بس، وأنا بكون مبسوطة ومستمتعة أوي لما بيعملي كده وأنا قاعده على حجره أو وهو منيمني في حضنه، وأنا بحس إنك إنت زي بابي عشان كده بحبك أوي أوي يا أونكل.
وبعد كده بقت سوسو بتاخد راحتها معايا كل ما نكون لوحدينا وكل يوم تيجي تقعد على حجري وترفع هدومها وتوريني كلوتها والسنتيان بتاعها وأنا أضغط وأقفش لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها وهي هايجه وموحوحه أوي.
ومرة كانت سوسو لوحدها معايا في البيت وبتوريني كلوتها وكان كلوت بيكيني أصفر وسكسي أوي.
سوسو: عارف يا أونكل.. بابا هوه إللي إشترالي الطقم البيكيني ده إمبارح، وأول ما جه كانت ماما مش موجودة وأنا كنت لوحدي معاه في البيت، وطلب مني أقيسه عشان يشوفه عليا، ودخل أوضته يغير هدومه، وبعد شوية جالي أوضتي وهو لابس البوكسر بس وشكل جسمه يجنن، وأنا كنت بالبيكيني ده بس، وأخدني في حضنه وقالي: مبسوطه يا حبيبتي؟ وأنا قولتله: أوي أوي يا بابي.. وفضل يبوسني في شفايفي وقعدني في حضنه على حجره وبيحسس على جسمي كله، ودخل إيده في صدري وبيقرصني من الحلمة ويفركها بين صوابعه،
وبعدين دخل ايده كلها وبيدعك في بزي، وشوية كده حط إيده التانية بين فخادي، و....
أنا: وبعدين يا حبيبة أونكل؟
سوسو: مكسوفه منك يا أونكل.
أنا: حبيبتي..مش أنا زي باباكي؟
سوسو: طبعاً يا أونكل.. وأنا حقيقي بجد بحبك زي بابايا ويمكن أكتر كمان.
أنا: طب إقلعي الفستان وأقعدي بالطقم البيكيني زي ما كنتي مع باباكي إمبارح وكملي كلامك يا روحي، وأنا هدلعك وأمتعك وهعملك زي باباكي.
على طول سوسو حركت جسمها شوية ورفعت الفستان وقلعته وقعدت في حضني على حجري بطقم الكلوت والسنتيان البيكيني المثير، وأنا شغال في جسمها كله تحسيس وتقفيش ودعك وشفايفي في شفايفها.
سوسو: آآآآآآه.. يا أونكل.. أنا بحبك أوي أوي.
أنا: كملي يا حبيبتي.
سوسو: بابا بعد ما دخل ايده كلها وبيدعك في بزي، وحط إيده التانية بين فخادي، وبيضغط على الكوكو بتاعي من فوق الكلوت، وبصراحة أنا كنت هايجه أوي، وراح مدخل إيده جوه الكلوت وبيدلكلي الكوكو بتاعي بصوابعه وأنا كنت سايحه منه خالص.
أنا: تقصدي يالكوكو يعني كسك؟
سوسو (بكسوف): آآه.. كسي يا أونكل.
أنا: وطبعاً إنتي كنتي هايجه وموحوحه أوي وبتصرخي؟
سوسو: كنت هموووت وبصرخ بصوت عالي.. إنت بتعمل إيه دلوقتي يا أونكل؟ بالراحة شوية على كسي أححححح.
أنا: مفيش يا روحي.. بعملك زي باباكي بس.
سوسو: أحححح.. كده حلوووو أوي يا أونكل، دخل صوابعك جوه شوية، كسي مولع ناار.. أحححح.
أنا: كملي.. وبعدين يا روحي؟
سوسو: فضل يدعكلي زيك كده في حلمات بزازي وكسي، وأنا عماله أنزل حاجات كتير أوي من كسي، وحاسه بسخونة بتاعه تحت مني وجامد وناشف أوي، بس كان نفسي يعملي كده في كسي ببتاعه مش بإيده.. أحححح كان حلووووو أوي يا أونكل.
وهي بتحكي.. أنا كنت شغال دعك وفرك بإيديا في كسها وطيزها وحلمات بزازها وفي جسمها كله وهي في حضني سايحه مني خالص وكسها بينزل عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها.
ولما هي هديت شوية وإرتاحت.
أنا: وباباكي بيعملك كده كتير وبيبسطك زي إمبارح؟
سوسو: آآآه يا أونكل.. كتير كل ما أكون لوحدي معاه في البيت، ويقولي بلاش ماما تعرف إني بدلعك وبعملك كده يا حبيبتي، وأنا أقوله طبعاً يا بابي، ودايماً لما نكون لوحدينا أنام في حضنه بالكلوت والسنتيان وهو يكون بالبوكسر بس ويدخل رجليه بين فخادي، ومرة أنا كنت نايمه عريانه خالص ومتغطية بالملاية وهوه جه يصحيني بعد ماما نزلت شغلها، وأنا مش عايزه أقوم وفضلت أدلع عليه وهو نام جنبي على سريري ولما لاقاني عريانه ملط فقلع البوكسر بتاعه وقالي كده مفيش حد أحسن من حد، وأنا بضحك وأهزر معاه وإحنا الإثنين عريانين خاالص، وقولتله يللا نيمني في حضنك يا حبيبي، فحضني وكان وشي في وشه وفضلنا نبوس بعض من الشفايف وهو بيدعكلي جسمي كله بحنية ورومانسية ويلعبلي في كسي وطيزي وحلمات بزازي وأنا موحوحه أوي وبينزل من كسي حاجات كتير وهو بيلحسلي في كسي وبزازي.
أنا: أحححه.. وبعدين.
سوسو: وبعدين لف جسمي ودخل بتاعه كله في طيزي وهو حاضني من ورا، ونزل من بتاعه حاجات سخنه أوي في طيزي.
أنا: يخربيتك يا سوسو.. يعني باباكي بينيكك بزبه يا ممحونة؟
سوسو: إيه الكلام ده يا أونكل!! دا بيعملي كده من طيزي بس، وأنا برضه لسه بنت ڤيرچين مش مفتوحة من قدام، بس نفسي يفتحني ويعملي في كسي.
أنا: يعني عايزه باباكي ينيكك
بزبه في كسك يا روحي؟
سوسو: آآآه.. وإيه يعني، ما كل البنات بيتمنوا إنهم يتناكوا من أبهاتهم، وأنا مش هسيب بابايا إلا لما ينيكني زبه في كسي، زي البت مروه صاحبتنا بتحكيلي إن باباها بينيكها بزبه من كسها وطيزها من سنتين وهي مبسوطه ومستمتعة معاه أوي، دا حتى دارين بنتك بتقولي إن نفسها إنك تنيكها، وهي هايجه وممحونه عليك مووت، وهي إللي بتهيجنا كلنا عليك بكلامها عنك، لدرجة إن كل البنات صاحباتنا عايزين يناموا معاك وتنيكهم بزبك يا حبيبي.
وأنا لما سمعت كلامها ده هيجت عليها أوي وقلعتها كلوتها والسنتيان بتاعها وأنا قلعت البوكسر والشورت بتاعي وأخدتها في حضني ونيمتها على بطنها ونمت فوق منها وفشختها نيك بزبي في طيزها وفرشتلها كسها المولع بزبي وهريت جسمها كله دعك وفرك وتقفيش بإيديا، وخليتها تمصلي زبي ونزلت لبني مرة في طيزها ومرة في بوقها وهي بلعته كله ومرة على كسها من برة وأنا بفرش لها كسها بزبي وغرقت جسمها كله لبن وهي تمسحه بإيديها وتلحسه من على صوابعها بلبونة أوي.
وبعد كده كل بنات الشلة صاحبات دارين خدوا عليا أوي وبقوا شراميط أوي معايا، وعلمتهم وعودتهم على إن يكون كلامهم معايا بألفاظ أبيحه شوية وكل حاجة بمسمياتها الحقيقية يعني زب وكس وطيز وبزاز، وممكن يغيروا هدومهم قدامي،
ومدمنين قعاد في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان بس، وعادي إني أبوسهم من شفايفهم وأمسك وأفرك لهم بزازهم، وأقفش وألعب بإيدي في طيازهم وأحك زبي في كساسهم.
ولما تكون واحدة منهم هايجه وممحونه وهي لوحدها معايا أدخل إيدى جوه كلوتها وأحسس على كسها، وأحياناً أرفع البلوزة وأمص لها في حلمات بزازها.
وطول أجازة الصيف على كده،
ولا واحدة إعترضت أو رفضت إنى أنيكها في طيزها وأدخل صوابعي بين شفرات كسها، وكلهم بيغروني ويثيروني عشان أنيكهم.
وكان كل ما تكون معايا واحدة منهم لوحدها وبتتلبون معايا على حجري وعشان تهيجني عليها أكتر كانت تحكيلي بلاوي عن بنات المدرسة والنادي وتقولي إن البنات دلوقتي بتحب تتمتع وعندهم كل حاجة سهلة وكل بنت منهم ليها بوى فريند وممكن تسافر معاه لوحدهم وأهلها بيكونوا عارفين ولدرجة إنها ممكن تنام معاه ومعظم البنات بيكونوا مفتوحين مش ڤيرچين، وإن ممكن كمان يكون فيه علاقات جنسية كاملة للبنت مع باباها أو مع أخوها، وإن دي حرية شخصية.
ولسان حالهم كإنهم بيقولولي (يللا نيكنا بقا يا عموو ودخل زبك فينا مش عايزين قيود العذرية، النيك في الكس أمتع وأحلى).
ومرة أنا كنت في البيت لوحدي ومراتي ودارين مش موجودين، وجت بنت مُززه منهم إسمها (مريم) تلعب مع دارين، ولما قولتلها إن دارين في النادي ومش هترجع قبل ثلاثة ساعات، فرحت أوي وقالتلي إنها أصلأ جاية عشان تقعد معايا، وقعدنا نتكلم ونضحك ونهزر وهي كانت قاعده على حجري وبتحكيلي عن باباها وإللي بيعملوا معاها.
فسألتها: إنتي شوفتي بتاع باباكي قبل كده.. أقصد زبه يعني؟
مريم: بصراحة.. لأ يا عموو، بس زبه بيكون واقف وواضح من تحت الشورت أو البوكسر بتاعه، وطبعاً أنا بحس بيه بيكون ناشف وجامد أوي تحت طيزي وأنا قاعده على حجره، ولما بينيمني في حضنه بيزنقه بين فخادي تحت كسي.. يااللهوووي يا عموو بكون هايجه مووت وعاوزاه يدخله في كسي أوي.
(وأنا كنت عارف إن ليها أخ واحد أكبر منها بسنتين إسمه رامي)
أنا: طب وأخوكي الكبير؟
مريم: أخويا رامي ده حكايته حكاية.
أنا: إزاي؟
مريم: هقولك يا عموو.. بس أنا فخادي تعبت من القعدة دي، هفرد جسمي على الكنبة جنبك.
أنا: كده الكنبة ممكن توجعلك ضهرك، تعالي جوه على السرير في أوضتي أنيمك على دراعي ونكمل كلامنا أحسن.
مريم: أوووف.. على سريرك يا عمووو.. أنا وإنت بس.. ياريت.
أنا: وماتخافيش يا حبيبتي.. طنط ولا دارين ماحدش منهم هيرجع دلوقتي.
مريم: ياالهووووي يا عمووو من زمان وأنا نفسي أشوف سريرك وأنام معاك عليه.
أنا: تعالي أوريهولك يا روحي.
مريم (وبتبص على زبي): دا أكيد كبير وحلووو أوي.
أنا: إيه هوه إللي كبير؟
مريم: هههههه.. ههههههه.. أقصد السرير يعني.
(يخربيتك يا لبوة.. إنتم كلكم بنات هايجين على النيك يا ممحونين!!)
وأنا شيلت مريم في حضني ودخلت بيها على أوضتي ونيمتها على السرير ونمت جنبها وأخدتها في حضني وبوستها في شفايفها.
أنا: إحكيلي بقا.. مالوه رامي أخوكي؟
مريم: شوف يا حبيبي..
وبدأت تحكيلي وقالتلي.. (إن أخوها أكبر منها بسنتين وطول ما هو في البيت بيكون بالبوكسر بس وزبه واقف وهي بتكون هايجه وممحونه عليه أوي، ورامي بينام معاها في نفس الغرفة ولكن كل منهما على سريره، وهو طول الليل بيدلك ويفرك زبه تحت الغطا وهي بتكون شايفاه ومتصنعة النوم وبتعري جسمها شوية عشان تهيجه وتثيره عليها أكتر، وأحياناً أخوها بيتجرأ وينام جنبها في سريرها وياخدها في حضنه ويبوسها في شفايفها ويلعبلها في كسها وطيزها وبزازها وفي جسمها كله وهي بتكون هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه ونفسها إنه ينيكها بزبه في كسها ويفتحها).
بصراحة.. أنا سخنت أوي على مريم بسبب كلامها عن هيجانها على أبوها وأخوها.
أنا: بس كده غلط يا مريم.
مريم: أنا عارفه إن كده غلط، بس مش بقدر أتحكم في نفسي يا عمووو.. حتى شوف يا عمووو كلامي معاك تعبني إزاي؟ (وهي راحت ماسكه إيدي ودخلتها جوه كلوتها وكان كسها غرقان).
أنا حضنتها أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي في حضني زي اللبوة وهي ماسكه زبي بعد ما طلعته من البوكسر وبتفرش بيه على كسها.
مريم: أحححح.. زبك حلوووو
أوي يا عمووو.
أنا زبي أحلى ولا زب باباكي ولا زب أخوكي؟
مريم: مفيش مقارنة يا عموووو زبك إنت أحلى وأكبر زب شوفته يا حبيبي، دا حتى أحلى من إللي بنشوفهم في ڤيديوهات السكس، عشان خاطري يا عمووو دخلووو في كسي وإفتحني.
وأنا لما سمعت كلامها ده هيجت عليها أوي وقلعتها كلوتها والسنتيان بتاعها وأنا قلعت البوكسر والشورت بتاعي وأخدتها في حضني ونيمتها على بطنها ونمت فوق منها وفشختها نيك بزبي في طيزها وفرشتلها كسها المولع بزبي وهريت جسمها كله دعك وفرك وتقفيش بإيديا، وخليتها تمصلي زبي ونزلت لبني مرة في طيزها ومرة في بوقها وهي بلعته كله ومرة على كسها من برة وأنا بفرش لها كسها بزبي وغرقت جسمها كله لبن وهي تمسحه بإيديها وتلحسه من على صوابعها بلبونة أوي.
مريم: أححوووه يا عموووو، دا إنت ما دخلتش زبك في كسي وفرهدتني أوي بس متعتني أوي يا حبيبي.. أومال لما تنيكني في كسي وتفتحني هتعمل فيا إيه؟
أنا: مريم حبيبتي.. ماينفعش بنوته زيك تتفتح وتتناك فى كسها قبل ماتتجوز يا روحي.
مريم: دا كان زمان الكلام ده، دلوقتي عادي مفيش مشكلة.
أنا: يعني فيه بنات صاحباتكم مفتوحين يعني مش ڤيرچين؟
(أنا كنت بسألها عشان عاوز بنت تكون مُززه من سنهم ده وتكون مفتوحة عشان أنيكها في كسها براحتي).
مريم: طبعاً يا عمووو.. فيه كتير.
أنا: مين من الشلة بتاعتكم؟
مريم: البت غاده.
أنا: مين غاده دي؟ مش عارفها.
مريم: يا عمووو يا حبيبي.. غاده دي أكبر مننا شوية يعني 19 سنة وشوية وهي كانت بتيجي معانا هنا السنة إللي فاتت.
أنا: ومين إللي فتحها؟
مريم: البوي فريند بتاعها كان بينام معاها في شقته وفتحها من سنة، ولكن دلوقتي هو سافر عند أهله في الخليج، وهي محتاره تعمل إيه لإن متقدم لها عريس كويس وهي خايفه من الفضيحة بسبب موضوع العذرية ده.
أنا: إبقي خليها تيجي معاكم هنا.
مريم: هتعملها إيه يا شقي؟ أنا عارفاك شكلك كده عاوز تدوقها لبنك في كسها لإنها مفتوحة يعني مفيش قلق من أي حاجة.
أنا: يا بت.. دا أنا عايز أنصحها وأحل لها مشكلتها في السر.
مريم (وهي بتعض على شفايفها وبتضغط على زبي): ماشي يا عمووو الحنين، بكرة غاده هاتكون معايا هنا، وخد راحتك معاها لإنها من وقت ما إتفتحت وإتناكت من كسها وهي هايجة وموحوحة وعايزه تتناك على طول.
وتاني يوم كانت مراتي في الشغل، ومريم كانت في تمرين الباليه في النادي ومش هيرجعوا إلا آخر النهار، وأنا في البيت لوحدي، وكانت مريم عارفه.
وقبل الضهر وصلت مريم عندي البيت ومعاها غاده صاحبتها.
وأنا فوجئت بجمال غاده وجسمها المثير لإني ماكونتش شوفتها من سنة تقريباً.
__________________
(الجزء السادس)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
__________________
غاده كانت 19 سنة ولكن جسمها نار ومثير جداً وشكلها كإنها في العشرينات.
وسلموا عليا وقعدوا يضحكوا ويهزروا معايا، ومريم مسكت الموبايل وكإنها بتتكلم مع أمها، وبعدين إعتذرت مننا وقالت إنها هتروح مشوار مع مامتها ساعتين كده وهترجع تاني، ومشيت وسابت غاده معايا في البيت لوحدينا.
وقعدت أنا وغاده نتكلم ونضحك ونهزر، وأنا قربت منها وأخدتها في حضني وهي مش ممانعة.
غاده: إنت دمك خفيف أوي يا عمووو ومريم بتقول عليك كلام حلووو أوي.
أنا: شكراً.. ده بس من ذوقك يا حبيبتي.. إنتي إللي جميلة أوي.
غاده: حقيقي بجد أنا جميلة يا عمووو؟
أنا: حبيبتي.. إنتي أجمل وأحلى واحدة في صاحبات دارين، بس ليه يا ست البنات أنا حاسس إن عيونك الحلوين فيهم لمسة حزن يا روحي؟ قربي مني كده وإحكيلي إيه إللي مضايقك وماتتكسفيش مني يا حبيبتي.. أنا زي باباكي يا غاده.
غاده: إنت جميل وحنين أوى يا عموو.. أنا ماكونتش أعرف إنك حنين وحبوب أوى كده، وأنا أصلأ ماكونتش ناوية أجي لما مريم قالتلي.
أنا: غاده حبيبتي.. أنا زي باباكي وأخاف عليكي كإنك بنتي بجد
(وضميتها أوي في حضني وبوستها في خدها وحطيت إيدي على فخادها من تحت طرف فستانها القصير).
غاده كملت كلامها: بس بعد ما عرفت حضرتك وإنك حبوب وحنين كده هاجى عندكم كل يوم حتى لو دارين ماتكونش موجودة.
أنا: يعني خلاص بقينا صحاب؟
غاده: آآآه.. طبعاً يا عمووو.
أنا: طب خلينا صحاب وحبايب وبلاش كلمة (حضرتك) دي،
وتعالي أقعدي على رجليا ونتكلم زى بقية صاحباتكم، عشان تحسي إننا صحاب بجد.
وأنا على طول روحت شايلها من فخادها وطيزها ورفعتها وقعدتها في حضني على حجري، وهي بتضحك بدلع ومياصة وسايبه نفسها ليا خالص.
وغاده كان جسمها مثير وناضج
عن بقية أصحابها وبزازها كبار وطيزها مدورة ومرفوعة وفخادها ملفوفين ومدملكين، وجسمها كله طري وناعم زي الچيلي.
قعدتها في حضني وضميتها أوي وشغال تحسيس وتقفيش في فخادها وعلى طيزها من تحت.
أنا: حبيبتي.. خدي راحتك.. ماحدش معانا يا روحي.
غاده: أنا براحتي معاك أهوه يا عمووو.
أنا: حبيبتي.. الجو حرر وأنا حاسس بحرارة جسمك، خدي راحتك في لبسك وإقلعي الفستان يا روحي كإنك في بيتكم بالظبط، وعشان ماتتكسفيش أنا هخفف لبسي كمان قدامك أهوه.
وأنا بسرعة قلعت التيشيرت بتاعي وفضلت بالشورت بس وماكونتش لابس بوكسر تحت منه، وبحاول أقلعها فستانها، وهي كإنها بتمسكه ولكن بلبونة أوي.
غاده: بس أنا بتكسف يا عمووو.
أنا: ماحدش يتكسف من صحابه يا حبيبتي، ومش أنا برضه زي باباكي، يعني مش غريب (وروحت مقلعها الفستان، وحضنتها أوي وهي بالكلوت والسنتيان بس، وهي متجاوبة معايا وسايحه مني خالص).
وأنا زبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها وضميتها جامد عليا
وبزازها لصقت فى صدري وحطيت إيدي على كلوتها من ورا وضميتها جامد وقعدت أرفعها وأنزلها على زبي لحد ما هي جسمها إتنفض وإترعشت فقعدتها وثبتها على زبي وأنا حسيت إنها بتجيب شهوتها فحضنتها أوي وببوسها في شفايفها.
غاده: إنت مش ممكن يا عمووو.. حضنك دافى وحلوووو أوى.
أنا: وإنتي جميلة ومُززه أوى.
وهي بتبتسم.. فتجرأت أنا ودخلت إيدى جوه كلوتها ودلكت كسها وكان مبلول وغرقان من عسل شهوتها، وهي هايجه وممحونه أوي.
غاده (بكسوف): عمووو.. أنا مش بنت.. (يعني بتقوللي إعمل إللي إنت عاوزه وأكتر).
وغاده كملت كلامها: عموو حبيبي إنت حلوووو أوي وأنا تعبانه أوي وعاوزاك دلوقتي أوي.. آآآآآآه.
أنا: تعالي يا روحي ناخد راحتنا
جوه على السرير في أوضة النوم.
غاده: آآآآآآه.. طب شيلني يا عمووو أنا جسمي كله سايب وأحووووه خالص.
أنا: تعالي يا دلوعة عمووو.
وأنا شيلتها من تحت طيزها وكان وشها في وشي وزبي راشق بين فخادها تحت كسها وقلعتها السنتيان بتاعها بأسناني وبمص في حلمات بزازها وأنا شايلها وداخل بيها على السرير وهي سايحه مني خالص.
غاده (بتصرخ): آآآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة عليا شوية يا حبيبي.
ونيمتها على ضهرها على السرير وقلعتها كلوتها وهي بتسحب الشورت بتاعي وقلعتهولي وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنين، وكان زبي واقف زي الصاروخ، وهي مسكت زبي بإيديها وبتبوس وتلحس راسه بلبونة أوي.
وهي شافتني وأنا بطلع كاندوم من الدرج ولسه هلبسه على زبي عشان لما أنيكها في كسها ماتحملش مني وتبقا مصيبة.
غاده: بلاش كاندوم يا حبيبي، عشان عاوزه أحس بسخونة زبك جوه كسي المولع ناااار وإنت بتطفي ناره بلبن زبك، أنا عامله حسابي وباخد حبوب لمنع الحمل.
(يخربيتك دا إنتي طلعتي شرموطة رسمي وجاهزة).
وأنا نمت فوق منها وحضنتها أوي وزنقت زبي بين فخادها تحت كسها، وبقفش في حلمات بزازها وببوسها في شفايفها.
غاده: عمووو حبيبي.. أنا تعبانه أوي وعاوزاك تريحني وتمتعني وأنا من دلوقتي ملك إيديك خد راحتك إعمل فيا إللي إنت عاوزه، أنا مفتوحة يا حبيبي زي ما قولتلك.
وكنا إحنا الإتنين عريانين ملط وهي نايمه على ضهرها وأنا كنت عايز أتمتع بجمال جسمها كله فقومت وقعدت بين فخادها المفتوحين وكسها قدامي بينور من نضافته وببحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامي وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت لي بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
وأنا نمت عليها وحضنتها بشوق ولهفة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ومسكت كسها بكف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه يا عموووو آآآآآآه.. أوي أوي مش قادرة أحححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومصلي كسي أوي كسي مولع نار يا حبيبي أنا مشتاقه ليك أوي من زمان.. أووووف.
وتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وأمص عسل كسها كله.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.
كانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا عمووو دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه وممحونه أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموووت نيكني يا عموووو دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجان إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتي زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي.
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخلتها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوقيها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل لبني ضمتها وحضنتها جامد أوي وخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وقومت أنا راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسه سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
غاده قالتلي بلبونه: مبسوط يا حبيبي.. أنا عرفت أمتعك؟
أنا: تمتعيني ده إيه!! دا أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المرة دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي؟
غاده: عموو حبيبي إنت حسستني إني أميره وكإني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا روحي.
هي مسكت زبي المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفي وبتقولي بهمس ودلع ولبونه: أنا عمري ما إتمتعت ولا حسيت بأنوثتي إلا وأنا في حضنك دلوقتي يا حبيبي.
وراحت غاده وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي ومسكت إيدييا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا على طول راشق زبي كله في طيزها، وروحت قالبها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوق منها بنيكها في طيزها وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أححححح آآآآآآه أوووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك رفعت نفسي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي كانت متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوة محترفة نيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطه أكتر من ثلاثة ساعات، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط في سريري.
غاده: آآآآآه.. يا عموووو إنت فظييييع، مش ممكن بجد دا إنت موتني خالص، ممكن بعد كده نكررها تاني يا حبيبي؟
أنا: طبعاً ممكن أوى يا حبيبتي، وقت ما تحبي قوليلي على طول.
غاده (بكسوف): طب مريم مش هترجع هنا إلا لما أنا أتصل بيها، ودلوقتي لسه بدري على رجوع دارين وطنط. (وهي ماسكه زبي بإيديها).
أنا: يعني.... !!
غاده: آآآآه يا عموووو.. عاوزاك تاني يا حبيبي.
أنا: عاوزه زبي يا روحي.
غاده(بكسوف وهي في حضني وبتخبي وشها في صدري): آآآآه يا عموووو، زبك حلووووو أوي أوي وعاوزاه تاني هنا. (وهي ماسكه زبي وبتحطه على كسها).
أنا: يعني عاوزه زبي فين؟
غاده: آآآآه يا عموووو.. عاوزه زبك في كسي.. يللا نيكني ومتعني بزبك ودخلوووو كله في كسي المولع ناااار يا روحي.
وأنا فضلت شوية كده أهيجها وأجننها وهي بتفرفر من الشهوة، ونمت فوق منها وهي فاتحه فخادها ورافعة رجليها ومشتاقة للنيك، ونيكتها المرة دي في كسها بزبي بشهوة جنونية لما كانت خلاص هتموت تحت مني.
ولما خلصنا نمت جنبها وهي لسه في حضني وماسكه زبي وأنا بلعب لها في حلمات بزازها وببعبصها في طيزها.
أنا: قوليلي بقا يا روحي.. مين أول واحد ناكك في كسك وفتحك يا حبيبتي؟
غاده: شوف يا حبيبي.. أنا هقولك كل حاجة بصراحة.
أنا: قولي يا روحي ماتتكسفيش.
غاده: من سنة تقريباً كان في الشلة بتاعتنا شاب أكبر مني بسنتين ومُزز وحلووو أوي إسمه فادي وكل البنات كانوا هايجين عليه، وكان مُعجب بيا وبيحاول يتقرب مني، وهو كان عايش لوحده في مصر وأهله كلهم في الخليج.. وبعد فترة بسيطة كنا صحاب أوي وبنخرج مع بعض لوحدنا، وكنا بنعمل حاجات كتير مع بعض، يعني بوس وأحضان وتقفيش ودعك في بعض في عربيته، وبعد كده روحت معاه بيته لوحدنا عشان نكون براحتنا، وفي بيته كنا بنقلع ملط ونرقص ونشرب ويسكي وحشيش، ووصلت علاقتي معاه لإنه كان بينيكني بزبه في طيزي، وفي مرة قولت لأهلي (بالكذب طبعاً) إني طالعه رحلة إسكندريه ثلاث أيام مع المدرسة، وكنت الثلاثة أيام مع فادي في بيته لوحدنا، ويومها ناكني في كسي وفتحني وإحنا سكرانين، ومن يومها وأنا أدمنت زبه، وكان واعدني بالجواز، وفضلت علاقتنا كده أكتر من سبعة شهور، وبعدين فادي سافر لأهله في الخليج، وبعد ما فادي سافر أنا فضلت كده حزينه
ومُحبطة وبعدت عن كل أصحابي، ولكن بعد أقل من شهر كنت مش قادرة أتحمل شهوة كسي بدون نيك بعد ما فادي فتحني وسابني وإتعودت على نيك الكس، فرجعت تاني أندمج مع الشلة بتاعتنا، ولكني بقيت شهوانية جداً وكإني لبوة عايزه تتناك فى كسها على طول، وتقريباً دلوقتي بتناك في كسي من كل شباب الشلة.
أنا: يخربيتك.. دا إنتي طلعتي لبوة وشرموطة رسمي.
غاده: مش مشكلة شرموطة ولا لبوة، المهم أتناك في كسي وأتمتع، بس دلوقتي أنا واقعه في مشكلة.
أنا: مشكلة إيه؟
غاده: فيه شاب حلووو أوي إبن صاحب بابا خطبني وأنا وافقت عليه، بس محدش من أهلي ولا حتى خطيبي يعرف إني مفتوحة ومش ڤيرچين!!
أنا: ولا يهمك يا روحي ماتزعليش نفسك المشاكل دى بقت حلولها سهلة أوي، أعتقد إنتي سمعتي عن غشاء البكارة الصيني؟
غاده: آآآه طبعاً.
أنا: حبيبتي.. أنا هحاول أحللك
المشكلة دي.
غاده: ماتحرمش منك أبداً يا عمو.
ومن بعد اليوم ده كانت غاده الشرموطة بتاعتي وكل يوم أنيكها في كسها وطيزها عندي في البيت أو في عربيتي أو أخدها ونسافر يومين الشالية بتاعي في العين السخنه.
وفي يوم كانت غاده معايا في البيت لوحدينا وبنيكها في السرير.
أنا: خلاص يا روحي مشكلتك إتحلت خلاص وهترجعي بنت تاني زي الفل.
غاده: إزاي يا حبيبي.
أنا: إمبارح أنا إتفقت مع دكتور صاحبي هيعملك العملية في العيادة عنده وأنا طبعاً هكون معاكي، وهيديكي بنج موضعي وهتقعدي في العيادة ساعتين على ما تفوقي من البنج، وأنا إتفقت معاه على الأتعاب وكل حاجة، دي هتكون هدية مني ليكي يا روحي.
غاده: حبيبي يا عمووو، بس ينفع نأجلها شوية مادامت الحكاية سهلة كده يا روحي؟
أنا: ليه نأجلها يا حبيبتي؟
غاده: شوف يا حبيبي.. لسه على جوازي ستة شهور، وخليني معاك وأستمتع بيك شوية وقبل الجواز كده نبقا نفكر نعملها، متتصورش يا عمووو أنا بستمتع معاك أد إيه وماقدرش أستغنى عنك بسهولة كده، حبيبي.. أنا من ساعة ما إنت نيكتني في كسي وأنا مش بنام مع حد غيرك يا عموووو.
ويومها نيكت غاده بشهوة وهي مستمتعة أوي أوي.
ومن بعد اليوم ده كانت غاده الشرموطة بتاعتي وكل يوم أنيكها في كسها وطيزها، حتى قبل موعد جوازها بإسبوع عملتلها العملية عند الدكتور صاحبي، وإتجوزت وسافرت مع جوزها.
وأنا كنت خلاص إتعودت على لبونة وشرمطة دارين بنت مراتي معايا هي وكل صاحبتها المُزز، وكلهم بيحبوني وبيهزروا معايا ويقعدوا معايا، وكانوا أخدوا عليا أوي وبقوا شراميط أوي معايا، وعلمتهم وعودتهم على إن يكون كلامهم معايا بألفاظ أبيحه شوية وكل حاجة بمسمياتها الحقيقية يعني زب وكس وطيز وبزاز، وممكن يغيروا هدومهم قدامي، ومدمنين قعاد في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان بس، وعادي إني أبوسهم من شفايفهم وأمسك وأفرك لهم بزازهم، وأقفش وألعب بإيدي في طيازهم وأحك زبي في كساسهم.
ولما تكون واحدة منهم هايجه وممحونه وهي لوحدها معايا أدخل إيدى جوه كلوتها وأحسس على كسها، وأحياناً أرفع البلوزة وأمص لها في حلمات بزازها.
ولا واحدة منهم إعترضت أو رفضت إنى أنيكها في طيزها وأدخل صوابعي بين شفرات كسها، وكلهم بيغروني ويثيروني عشان أنيكهم.
وكان كل ما تكون معايا واحدة منهم لوحدها وبتتلبون معايا على حجري وعشان تهيجني عليها أكتر كانت تحكيلي بلاوي عن بنات المدرسة والنادي وتقولي إن البنات دلوقتي بتحب تتمتع وعندهم كل حاجة سهلة وكل بنت منهم ليها بوى فريند وممكن تسافر معاه لوحدهم وأهلها بيكونوا عارفين ولدرجة إنها ممكن تنام معاه ومعظم البنات بيكونوا مفتوحين مش ڤيرچين، وإن ممكن كمان يكون فيه علاقات جنسية كاملة للبنت مع باباها أو مع أخوها، وإن دي حرية شخصية.
ولسان حالهم كإنهم بيقولولي (يللا نيكنا بقا يا عموو ودخل زبك فينا مش عايزين قيود العذرية، النيك في الكس أمتع وأحلى).
والممتع في الموضوع إن كل البنات جسمهم فاير أوى أكبر من سنهم بكتيييير وهايجين على طول من كتر البلاوي إللي بيشوفوها على النت ودايماً عاوزين أكتر من إللي بعمله معاهم وكلهم بيمارسوا العادة السرية يعني بيهروا كساسهم تدليك وتحسيس، وكلهم واخدين بالهم من باباهم ومامتهم في موضوع الجنس يعني بيعملوا إمتا وبيراقبوهم وأغلبهم بيتجسسوا عليهم.
ولما شافوا دارين وبسمه وسوسو ومريم وغاده ولبسهم الفضيحة إللي بقعدوا بيه معايا وفي حضني وعلى حجري فى البيت بقوا كلهم يقلدوهم ويتعروا معايا زيهم.
ولو قولت لأى واحدة منهم وهي لوحدها معايا في البيت إقلعي عشان أدلعك وأمتعك ولا واحدة منهم كانت بتمانع وتنام في حضني وتقلع كلوتها وتفتحلي رجليها رجليها على الآخر.
المواقف دي بتثبت ان كل صاحبات دارين نفسهم يتناكوا
ومافيش عندهم أى مانع.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل