الرئيسية
ما الجديد
عناصر جديدة
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
محل
متجر ميلفات
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
انطلاقة مجلة ميلفات
انطلاقة صحافة ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حكايات بين الماضي و الحاضر ( حكاية ام ) | السلسلة الأولي | ـ حتى الجزء الثالث 12/6/2025
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 376743" data-attributes="member: 12828"><p>ازيكم اخباركم ايه **** تكونوا بخير</p><p>اعرفكم بنفسى انا كاتب سلسلة امى زوجتى و لاسباب ما انقطعت عن الكتابة و لكن رجعتلكم تانى بالقصة دى و هكملكم كمان امى زوجتى قريبا</p><p>الافتتاح ..</p><p>حكايات بين الماضى و الحاضر ( حكاية ام )</p><p>ازيكم انا سامر عمرى ٢٣ سنة من المنصورة (قرية مجاورة )عايش حاليا مع ماما هالة عندها ٤٤ سنة ووالدى هانى ٥٧ سنة ديما فى الخليج مش بينزل كتير و عندى اختى نورا ٢١ سنة اتجوزت من سنتين و حاليا فى القاهرة و شخصيات هستعرف من خلال سياق القصة</p><p>و تبدأ الحكاية :</p><p>١٥/٩/٢٠٢٤</p><p>ماما بتصحينى فجأة من النوم</p><p>ماما : سامر قوم يابنى</p><p>انا : ايه يا ماما</p><p>ماما : يلا نروح لاختك بتولد</p><p>انا : ايه بتولد دى لسه فى السابع</p><p>ماما : قوم يابنى يلا قوم</p><p>طبعا قومت بجرى و لبست و عملت كل حاجة ونزلت انا وماما و خدنا العربية و بنجرى</p><p>طبعا جول الطريق مفيش اى حاجة غير ان امى بتكلم حمات اختى او جوزها و بتطمن طول الطريق و الواضح ان اختى هتولد قيصرى و ان الجنين الحبر ملفوف على رقبته</p><p>اخدت الطريق بسرعة مش عارف ازاى لحد ما وصلنا للمركز الى فيه عملية الولادة</p><p>ووصلنا و طبعا كانت ولدت لكن اختى فى العمليات لسه عشان بتعمل استأصال رحم لانه كان متضرر</p><p>عد اليوم و اختى خرجت من العملية تعبانة و اتحجزت</p><p>و هنا ماما قالتلى ريح و تقوم بكرا تجبلى هدوم و حاجات عشان هقعد مع اختك شوية لحد ما تبقى كويسة</p><p>نمت طبعا و صحيت تانى يوم و نزلت تانى اجيب الحاجة و كلمت ماما اما وصلت عشان كنت نسيت و ماما كانت بتقولى اجيب ايه ومنين و انا بجيب الهدوم وقع فى ايدى اجندة فى وسط هدوم ماما الداخلية و هنا استغربت اى دى و ايه جبها هنا و اما فتحت لقتها مليانة كتابة و كلها بخط ايد ماما قولت اكيد مزاكرتها مككن زى الافلام ومشغلتش بالى و حطيتها و خدت الحاجة و روحت لماما و اختى تانى</p><p>وصلت و اديت الحاجة لماما و كانت اختى فاقت بس تعبانة سلمت عليها و طبعا سلمت على النونة</p><p>وهنا ماما خدتنى تتكلم معايا</p><p>ماما : يلا انت شوية و ارجع</p><p>انا : و انت هتيجى امتا</p><p>ماما : جوز اختك مسافر كمان اسبوع و اختك تعبانة انا هقعد معاها شهرين تلاتة لحد ما تبقى كويسة</p><p>انا : طب ما تجيبيها تقعد معانا</p><p>ماما : جوزها مش راضى</p><p>انا : انا هقوله</p><p>ماما : متقولش لحد حاجة ملناش دعوة هو حر فى بيته خلاص و انا هقعد معاها</p><p>انا : انت شايفة كده</p><p>ماما : اه يا حبيبى روح انت بقا و خلى بالك من نفسك وخدى دى الفيزا خليها معاك و رقمها ٢٥٠١ كل شهر تسحب مصروفك و مصروف البيت و انا كلمت ابوك قولتله و قالى ماشى</p><p>انا : هتقعدوا لوحدكم ازاى اجى اقعد معاكم</p><p>ماما : لا انت ناسى انك ساقط وعايزين نخلص بقا دى اخر سنة ولا هتاخدها فى سنتين بردو</p><p>انا : خلاص لازم الكلام ده دلوقتى</p><p>ماما : مش عايزين وجع دماغ .. و ابوك قال كده بردو هتقعد فى البيت و انت شاطر تعرف تعمل اكل او تجيب اكل من برا الشهرين تلاتة دول معلش يا حبيبى استحمل عشان اختك</p><p>انا : خلاص ماشى الى تشوفيه</p><p>ماما : و انا اما احتاج فلوس هكلمك تبعتلى ماشى</p><p>انا : ماشى</p><p>ماما : روح انت بقا عشان تلحق الطريق قبل ما تضلم خالص المغرب دخل و خلى بالك من نفسك</p><p>انا : حاضر يا حبيبتى</p><p></p><p>و هنا قمت و سلمت على اختى و جوزها و كل الى كان موجود و روحت البيت</p><p></p><p>وصلت البيت على الساعة ١٢ هلكان حرفيا و مش قادر رايح جاى على الطريق ٣ مرات</p><p></p><p>كلمت ماما و نمت</p><p></p><p>صحيت تانى يوم عادى مفيش اى حاجة كلمت ماما و اطمنت عليهم و قفلت</p><p>عملت سندوتش و كوباية شاى و فتحت التلفزيون اقلب فى اى حاجة</p><p></p><p>بس و انا بقلب افتكرت الاجندة و مش هارف ليه الفضول خدنى اقرأ حياة امى</p><p></p><p>قعدت امنع نفسى كتير بس الموضوع و الفضول كان اصعب و هنا قولت اما اقوم اتسلى انا خسران حاجة و جبت الاجندة و زى ما توقعت كانت مزكرات امى بس الغريب ان التاريخ ده من تلت سنين بس الى ماما كتباه</p><p>١٢/٨/٢٠٢١</p><p>فين الباقى اكيد فيه حاجة تانية قعدت ادور على اجندة او كتاب تانى ملقتش و الاستغراب و انا بفر فى المزكرة لاحظت اخر تاريخ مكتوب</p><p>٩/٦/٢٠٢٢</p><p>و مفيش حاجة تانى و كل ده و انا مقرأتش حاجة لسه خالص</p><p>وهنا استغربت اشمعنا الفترة دى بس الى مكتوبة ساعتها الفضول خدنى قولت ايه الى خلى ماما تكتب الفترة و باستهزاء اكيد زهقت ومكملتش و هنا قرأت و انا بقرأ كانت كل كلمة بتنزل عليا صدمة كبيرة اوووى ايه كل ده</p><p></p><p>و يلا بينا</p><p></p><p>نشوف مع بعض حكاية ام ( مذكرات هالة )</p><p></p><p>وصف هالة :</p><p>امرأة فى الاربيعنيات من عمرها طولها ١٥٩ ووزنها ٧٧ بيضاء شديدة جسمى ام ( بلدى )</p><p>و مرفق صورة لوصف شكلها</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FFZTbaf.jpg" alt="FFZTbaf.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FFZTD3G.jpg" alt="FFZTD3G.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>و لمتابعة الاحداث انتظرونى غدا فى الجزء الثانى سهرة منتصف الليل</p><p></p><p>نهاية الجزء الاول</p><p></p><p>الجزء الثانى</p><p>طبعا الذهول من الى كنت بقرائه كان غير طبيعى امى الى عمرها ما شفت منها كلمة عيب ولا تصرف غريب ولا اى حاجة تدعو للشك تعمل الى كنت بقرأه ده ايه كل ده بس فيه حاجة غريبة فى حلقة مفقودة فى النص طب ايه هى و مين ده و ازاى حصل</p><p>طب ايه الى حصل</p><p>( مذكرات هالة ) ( دمج بين ذاكرتى و مزكراتها )</p><p>الاحداث : قبل ٣ سنوات</p><p>فى احدى القرى المجاورة لمدينة المنصورة و الواقعة على الطريق الواصل بين مدينتين المنصورة و دكرنس</p><p></p><p>فى احدى منازل القرية .......</p><p></p><p>صوت : انت يا زفت ما تقوم يابنى ( صوت نورا )</p><p>انا : ايه يا زفتة انت بتصحينى ليه دلوقتى</p><p>نورا : قوم عشان ننزل نجيب الحاجات يلا الخطوبة بكرا</p><p>انا : يوووووه متروحى انت و امك</p><p>نورا : يااه ننزل من غير راجل و كمان عايزنا نركب مواصلات و عندنا عربية</p><p>انا : هو انا السواق بتاع ابوكى ايه ده</p><p>صوت من الخارج ( صوت هالة )</p><p>ماما : متقوم يا ابنى الساعة بقت ١١ يدوب تلحقوا تروحوا و تيجوا لسه ورانا حاجات كتير ( تدخل الغرفة )</p><p>نورا : نروح و نيجى ليه يا ماما انت مش هتيجى</p><p>ماما : معلش يا حبيبتى هعدى على خالتك سناء هننزل انا و هى نجيب حاجات من دكرنس</p><p>نورا : دكرنس انت من امتا بتنزلى دكرنس يا ماما عمرى ما شوفقتك روحتى دكرنس</p><p>ماما : مروحتهاش من زمان اه بقالى كتير و بعدين يلا</p><p>نورا : غريبة ديما بننزل نجيب اى حاجة من المنصورة</p><p>انا : يا ابلة المحققة انت هو ايه ده اخلصوا بقا اطلعوا برا عايز انام</p><p>ماما : قوم يا ولا يلا اتنيل قوم عشان تروح مع اختك</p><p>نورا : خلاص قوم خد دش بقا و فوق و انا هكلم روفيدة صحبتى تيجى معانا بدل انت مش جاية</p><p>انا ( بسرعة ) : هتكلمى روفيدة بجد</p><p>ماما : قوم يا بتاع روفيدة</p><p>نورا : شوفتى قومتوا ازاى</p><p>انا : انجزى هتكلميها</p><p>نورا : اه هكلمها انا مش عارفة ايه ده اتلحلح ياخويا و خلص و اتقدملها بدل ما انت مدلوق على عينك كدا</p><p>انا : بس يا بت و **** ما اجى</p><p>نورا : يبقى مش هتشوف روفيدة</p><p>انا : خلاص قمت اهو</p><p></p><p>هنا قمت و دخلت اخد دش و ذهب كل من امى و اختى ليفعلوا ما يحتاجون قبل النزول</p><p></p><p>هنا لنصف الشخصيات الجديدة</p><p></p><p>سناء : ٤١ سنة زميلة هالة من الصغر و صديقة العمر و مخزن اسرار ارملة منذ ٣ سنوات لديها ولد و بنتين تسكن فى قرية مجاورة</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FKEc0zB.jpg" alt="FKEc0zB.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>روفيدة : ١٨ سنة صديقة نورا من الطفولة تسكن فى نفس القرية و هى حلم سامى و حب طفولته</p><p>و رغم انها تبلغ من العمر ١٨ الا انها شديدة الجمال و متفجرة الانوثة</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FKElc2s.jpg" alt="FKElc2s.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>نعود للأحداث</p><p></p><p>خلصت الدش و خرجت و كانت ماما لبست هى و نورا</p><p></p><p>نورا : انجز البس يلا و روفيدة جاية يا عم ابسط</p><p>انا : اشطا عليك يا جميل انت اختى الى مليش غيرها</p><p>نورا : اه دلوقتى ملكش غيرها ياباى منك انت</p><p>ماما : طب انجز عشان متتأخروش يلا</p><p>انا : حمامة .. حمامة ايه .. صاروووووخ</p><p>نورا : ابنك واقع على عينه</p><p>ماما : البت تستاهل يا نورا زى القمر</p><p>نورا : هيبقوا عسل مع بعض بس هو يتلحلح و يتكلم</p><p>ماما : يتكلم ايه</p><p>نورا : لا ملكيش دعوة يا ماما يا حبيبتى كلام صغيرين ده</p><p>ماما : البت عينها منه</p><p>نورا : و انا مالى انا اعرف منين</p><p>ماما : يا بت قولى لامك</p><p>نورا : ماما سيبك هنتكلم بعدين</p><p>انا : يلا انا خلصت</p><p>ماما : ايوا يا عم ايه الشياكة دى</p><p>نورا : لازم مش الحتة جاية معانا</p><p>انا : يلا مش هنخليها تستنى</p><p></p><p>نزلنا انا و ماما و نورا اختى و قفلنا البيت و طلعت العربية و ركبنا و عديتا على روفيدة</p><p></p><p>ماما : ازيك يا حبيبتى عاملة ايه</p><p>روفيدة : ازيك يا خالتو عاملة ايه</p><p>ماما : بخير يا حبيبتى ازيك و ازى ماما و بابا</p><p>روفيدة : كويسين .. ازيك يا سامى</p><p>انا : ميت فل انت اخبارك ايه</p><p>روفيدة : كويسة</p><p>نورا : احنا هنتعرف يلا خلونا نمشى</p><p></p><p>ركبت روفيدة و طلعنا على اول الطريق و هنا ماما بتنزل</p><p></p><p>انا : استنى اوديكى و ارجع تانى</p><p>ماما : لا يلا انا هركب من هنا و هاخد خالتك سناء من على الطريق و نروح</p><p>انا : يا ستى اسمعى</p><p>ماما : يلا روح يا ولا</p><p>انا : الى انت عايزاه</p><p></p><p>و هنا سبت ماما على الطريق و مشيت للاتجاه المعاكس باتجاه المنصورة</p><p></p><p>مكان وقوف هالة لانتظار سيارة المواصلات</p><p></p><p>هالة تخرج هاتفها المحمول لتتصل بسناء تطلب الرقم و تضعه على اذنها</p><p>جرس .... جرس ..... جرس ..... جرس.....</p><p></p><p>ماما : البت دى ما بتردش ليه ... ايه الو يا سناء ايه يا بنتى مبترديش ليه</p><p>سناء ( صوت الهاتف ) : معلش يا حبيبتى البت الصغيرة تعبانة و لسه راجعة بيها من عند الدكتور</p><p>ماما : ليه كده مالها</p><p>سناء : مكروب المعدة ده و سخنة معلش يا اختى مش هعرف اجى معاكى</p><p>ماما : لا يا حبيبتى عادى خلاص نأجلها</p><p>سناء : تأجلى ايه الحاجة محجوزة و لو مروحتيش قبل الساعة ٢ الست هتبيعها و احنا ما صدقنا جابتها</p><p>ماما : انا بقالى كتير يا بنتى منزلتش دكرنس اتوه فيها</p><p>سناء : تتوهى ايه زى ما هى هى بقت شوية ابراج و خلاص هتركب توك توك يوديكى المكان و تركبى توك توك يرجعك الموقف</p><p>ماما : خلاص ماشى هروح و اما اوصل هكلمك</p><p>سناء : ماشى يا حبيبتى معلش بقا</p><p>ماما : لا عادى يا حبيبتى الف سلامة على قمورتى يلا باى</p><p></p><p>و قفلت السكة</p><p></p><p>اشارت هالة لاحدى السيارات التى توقفت و ركبت و. اتجهت الى دكرنس و هنا هالة اخد تفكيرها يشرد</p><p></p><p>هالة لنفسها : يا ترى بقيتى عاملة ازاى يا دكرنس بقالى كتير مدخلتكيش انا مالى خايفة كدا ليه خلاص الى عدى عدى و كان ماضى و زى ما سناء بتقول زمان دكرنس زحمة خلاص انسى بقا</p><p></p><p>اخذت هالة فى تفكيرها شاردة</p><p></p><p>فى نفس الوقت</p><p></p><p>على الجانب الاخر فى مدينة المنصورة</p><p></p><p>فى السيارة</p><p></p><p>انا : هنروح فين الاول يا بنتى</p><p>نورا : هنروح حلوانى البارون نوصى على الجاتوه و نروح القاعة نطلب منهم شوية حاجات يعملوها و هنروح نشوف الكوافير و ادفع بقيت الفلوس و نشوف الفوتجرافر و مكان السيشن و بعدها ناكل و نجيب جيلاتى من الفيومى و نقعد شوية فى كافيه ع المشاية و بعدها نروح</p><p>انا : مش عايزة دفى دى جاية تحققى احلامك</p><p>روفيدة تصدر ضحكة خفيفة مع خجل</p><p>نورا : بتضحكى دا دمه يلطش</p><p>انا : هاها لا انت الى سكر نبات يا بت .. ابو تقل دمك</p><p>روفيدة : حرام عليكى يا نونو و عنده حق</p><p>نورا : نونو و عنده حق .. اه يا مرارتى</p><p>انا : ايه هتتفقع و نخلص منك</p><p>نورا : اييييه قاعدة على قلبك لحد ما تموت</p><p>روفيدة : بعد الشر يا بنتى حد يقول على اخوه كده</p><p>نورا : يا حنين ايه ده مالك من امتا</p><p>انا : امتا ايه</p><p>نورا : انت مالك انت انا بكلمك حشرى</p><p></p><p>رفعت عينى انظر فى المرأة على روفيدة فى الخلف التى كان وجهها محمرة و هنا تلاقت عينانا و بسرعة ابعدنا النظر بخجل</p><p></p><p>انا ( لنفسى ) : شكل الصنارة غمزت و لا ايه البت شكلها بتحبنى هى كمان</p><p></p><p>وصلنا للقاعة الاول و نزلت اختى و روفيدة</p><p></p><p>نورا : روح بقا البارون و احجز و ادفع الفلوس و قلهم على المعاد و تعالى تانى</p><p>انا : تمام يلا مش عايزين حاجة</p><p>نورا : متتاخرش</p><p>انا : غورى يا بت</p><p></p><p>و تركت نورا و روفيدة و ذهبت</p><p></p><p>على الجانب الاخر مدينة دكرنس</p><p></p><p>تستفيق هالة من شردوها مع صوت السائق الغليظ و هو يقول</p><p>السائق : يلا يا بشوات اخر</p><p></p><p>هنا اعتدلت هالة و تحركت و نزلت من السيارة و اخرجت هاتفها و اتصلت على سناء التى اخبرتها بالعنوان</p><p>اوقفت هالة توك توك و اخبرته بالمكان و تحرك بها و هنا اخذ ذهول هالة التى تفاجأت من شكل المدينة الذى تغير و الابراج العالية و كثرة الزحام و المحلات و المطاعم و انتهى ذهولها عند صوت السائق</p><p></p><p>السائق : هنا يا ابلة</p><p>ماما : هو ده المكان</p><p>السائق : ايوا يا ابلة المحل اهو</p><p></p><p>نزلت هالة بعد انا اعطت السائق اجرته</p><p></p><p>و دخلت المحل و اتجهت الى سيدة كانت تقف مع الزبائن</p><p></p><p>ماما : لو سمحتى</p><p>السيدة : اؤمرينى يا حبيبتى</p><p>ماما : فيه هدوم هنا محجوزة باسم سناء حجازى</p><p>السيدة : اه يا حبيبتى .. يا ابتسام ..</p><p>ابتسام : ايوا يا ماما ( السيدة هى صاحبة المحل و ام ابتسام )</p><p>ام ابتسام : هاتى يا بت شنط الهدوم الى مكتوب عليها سناء</p><p>ابتسام : حاضر</p><p></p><p>جيت ابتسام و معاها بعض الاكياس بهة ملابس</p><p></p><p>ماما : حسابهم كام</p><p>ام ابتسام : خالى يا حبيبتى</p><p>ماما : تسلمى</p><p>ام ابتسام : ٢٢٠٠ بس يا حبيبتى عشان خاطركم</p><p>ماما : تمام ( اخرجت المال و اعطته لها )</p><p>ابتسام : حاجة تانية يا ماما</p><p>ام ابتسام : لا روحى يا بنتى انت شوف الناس</p><p>ماما : بقولك لو سمحتى</p><p>ام ابتسام : ايوا يا جميل اؤمرينى</p><p>ماما : كان فيه محل هنا اسمه لؤلؤة بتاع ملابس حريمى</p><p>ام ابتسام : ياااااه انت تعرفيه دا اتقفل من ٤ سنين</p><p>ماما : بجد ليه</p><p>ام ابتسام : صاحبه تعيشى انت</p><p>ماما : ايه</p><p>ام ابتسام : انت مجتيش من زمان ولا ايه كنت زبونة عنده</p><p>ماما بارتباك : اه اه كنت علطول بجيب من عنده بس سافرنا بقا و لسه راجعة</p><p>ام ابتسام : يا حبيبتى الى انت عايزاها انا عندى هنا بردو حاجات حلوة</p><p>ماما : اه تمام</p><p>ام ابتسام : تعالى معايا هوريكى</p><p>ماما : خليها مرة تانية</p><p>ام ابتسام : مش هتخسرى اتفرجى ممكن حاجة تعجبك و المرة الجاية متلاقيهاش</p><p>ماما : اصل مش ليا لبنتى عروسة بتتجهز</p><p>ام ابتسام : طب تعالى عندى حاجات حلوة اوى للعرايس حاجات تفتح النفس و خديلها عينه لو عجبتها هتيجى و مش هتلاقى سعرى عند حد</p><p></p><p>اقتنعت هالة بكلام السيدة و ذهبت معاها الى ركن الملابس الحريمى الداخلية</p><p></p><p>ام ابتسام : شوفى و اتفرجى يا اختى ايه رأيك شوف كده و دول كمان</p><p>ماما : جمال اوى حاجات حلوة .. طب هاخد كده ده و ده و ده اوريهم للبنت لو عجبها هجيبها و اجى نكمل</p><p>ام ابتسام : من عنيا بقولك شوفى ده كده</p><p>ماما : خلاص لو دول لو عجبوها هنيجى تانى</p><p>ام ابتسام : مش ليها دا ليكى حتة بطة حلوة كدا</p><p></p><p>خجلت هالة و فى قرارة نفسها لايه و لمين</p><p></p><p>ام ابتسام : ايه رأيك هياكل منك حتة</p><p>ماما : خلاص ماشى حطيه هجربه ( قالت هذا لانها همت بالخروج)</p><p></p><p>تركت الحال المحل بعد ما اخذت الملابس و اخذت تتجول فى المدينة من محل للاخر و ترفع رأسها و تشاهد جول الابراج فى الماضى كانت البيت اقصاها ٣ ادوار و الان انها تصل ل ١٥</p><p></p><p>مذهولة من المدينة و انبهارها بما باقت عليه توقفت فجأة تنظر الى احد المحلات</p><p></p><p>نعم كان احد محلات ملابس الرجال و لكن كان قديما هو المحل التى كانت تسئل عنه و راجعت نفسها لماذا سئلت و لماذا ارادت العلم الم يكن ماضى و ذهب</p><p></p><p>عادت مرة اخرى من شرودها مع صوت بوق السيارات و انتبهت و همت بالتجول مرة اخرى و هى سعيدة لا تدرى لماذا</p><p></p><p>و فى اثناء سيرها و اندماجها تتفاجئ بصوت ما يناديها من خلفها</p><p></p><p>الصوت : هالة</p><p></p><p>لما تنتبه و اعتقدت انها تتوهم فتكرر مرة اخرى</p><p></p><p>الصوت : مش انت هالة</p><p></p><p>هنا ايقنت انها لم تتوهم و انه حقيقى انه هو نعم هو</p><p></p><p>لفت ببطئ شديد تنظر خلفها للتفاجئ هالة نعم انها حقيقة انه هو</p><p></p><p>ماما ( صوت ضعيف) : يسرى</p><p></p><p>على الجانب الاخر مدينة المنصورة فى نفس وقت بالتزامن مع ما يحدث مع هالة فى محل الملابس</p><p></p><p>نزلت نورا و روفيدة ليدخلوا القاعة التى ستم بها الخطبة غدا</p><p></p><p>نورا : هبقا حلوة يا فوفا بكرا</p><p>روفيدة : هتبقى قمر يا قلبى</p><p>نورا : ياريت .. يلا خلينا نشوف القاعة</p><p>روفيدة : جميلة اوى يا نونو</p><p>نورا : اه حلوة اختيار الاهبل اخويا</p><p>روفيدة : عيب يا بت متقوليش عليه كده</p><p>نورا : اوعا اوعا و ده من امتا بقا يا ست روفيدة فى العربية بتدافعى عنه و بتضحكى و قلبه صوتك مالك يا بت</p><p>روفيدة : بس بقا ( بكسوف )</p><p>نورا : هى الصنارة غمزت ولا ايه بت بجد اوعا</p><p>روفيدة : يوووه بقا</p><p>نورا : لا قوليلى بقا تعالى كده</p><p>روفيدة : اه يا ستى انا بحب سامى</p><p>نورا : من امتا يا بت</p><p>روفيدة : من زمان بس كنت فاكرة انه حب اخوى كده يعنى</p><p>نورا : و ايه الى غيره بقا</p><p>روفيدة : سندس</p><p>نورا : سندس مين زميلة سامى</p><p>روفيدة : اه</p><p>نورا : و دى غيرته ازاى</p><p>روفيدة : من يومين كانت عمالة بتكلمنى و بتسئلنى عليه و بتقولى انى ديما عندكم و بعرف عنه و عايزة تعرف عنه حاجات</p><p>نورا : و دى عايزة تعرفه عنه حاجات. هوبا الغيرة اشتغلت</p><p>روفيدة : بس بقا</p><p>نورا : بس البت سندس جمل يا روفيدة</p><p>روفيدة ( بغيظ ) : يعنى انا وحشة</p><p>نورا : لا يا قلبى انت قمر القمرات كمان يا حبيبتى ( بضحك) . عشنا و شوفنا اتنين قمرات بيتخانقوا على البرغوت اخويا ( ضحك )</p><p>روفيدة : لمى نفسك بتغلطى فيه ليه يا نورا ( بغيظ )</p><p>نورا : لا اختى لا اغلط ولا منغلطش و بس بقا عشان عريسك وصل اهو</p><p>انا : ايه الكلام اتأخرت عليكم</p><p>نورا : لا ولا اتأخرت و لا حاجة تعالى نشوف بقيت الحاجة</p><p></p><p>سندس : فتاة جميلة زميلة سامى تزاملوا فى جميع مراحل التعليم الا ان افترقوا على ابواب الجامعة تبلغ من العمر ٢٠ عام و هى شديدة النوثة جدا</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FKE167a.jpg" alt="FKE167a.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>على الجانب الاخر</p><p></p><p>ماما : يسرى</p><p>يسرى : ازيك يا هالة عاملة ايه</p><p>ماما : ازاى طيب ازاى</p><p>يسرى : ازاى ايه</p><p></p><p>هنا استجمعت هالة بعض من قوتها و ضبطت نفسها و بهدوء تام ونفس عميق</p><p></p><p>ماما : ازيك يا يسرى عامل ايه</p><p>يسرى : كويس اوى انت عاملة ايه</p><p>ماما : بخير</p><p>يسرى : يااه بقالى زمان متقابلناش ١٠ سنين صح</p><p>ماما : اه مشاغل بقا .. عايز حاجة</p><p>يسرى : عايز حاجة ايه هتمشى كده</p><p>ماما : كده ازاى</p><p>يسرى : لازم تشربى حاجة</p><p>ماما : خليها مرة تانية</p><p>يسرى : ابدا مش هيحصل ( و مد يده أخذ منها الشنط )</p><p>ماما : خليها مرة تانية مستعجلة</p><p>يسرى : ابدا لازم نشرب شاى مش بعد كل المدة دى نمشى كده تعالى</p><p></p><p>وافقت هالة على اصرار يسرى و لتجنب نظرات الناس من حديثهم</p><p></p><p>هالة ( لنفسها ) : يلا هى اى حاجة و امشى بسرعة</p><p></p><p>سارت هالة خلف يسرى و بدأ الطريق يظهر أمامها انه نفس الطريق نعم اتذكره نفس الشارع لكن ليه ماشية وراه ليه مش بقف هو وصلنا البيت نفسه ايوا ليا بطلع وراه نفس الباب نفس الشقة ليه</p><p></p><p>فتح يسرى الباب</p><p></p><p>يسرى : اتفضلى يا هالة ادخلى</p><p></p><p>دخلت هالة ( انا ايه الى دخلنى انا لازم امشى لا همشى )</p><p></p><p>و هنا اغلق يسرى الباب</p><p></p><p>و انتهت الجزء الثانى</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>صوت غلق الباب</p><p></p><p>تلتفت هالة مضطربة لا تعرف ما يحدث لها لكنها تفاجئ بيسرى يحدثها</p><p></p><p>يسرى : رجل فى ٤٤ من عمره صاحب محل ملابس حريمى قديما و الان سمسار عقارات يسكن فى مدينة دكرنس</p><p></p><p>الاحداث ....</p><p></p><p>يسرى : ايه يا هالة مالك</p><p>ماما : لا عايز امشى يا يسرى معلش خليها وقت تانى</p><p>يسرى : ايه يا بنتى مالك فيه ايه هنقول كلمتين يا بنتى خايفة كده ليه و نشرب شوية شاى</p><p>ماما : لا مش خايفة هخاف من ايه انا بس العيال و كده مش عايزة اتأخر عليهم .. خليها مرة تانية</p><p>يسرى : يبنتى انا عايز اكلم معاك ٥ دقايق</p><p>ماما : طيب عايز ايه</p><p>يسرى : طب نقعد هنكلم واقفين</p><p>ماما : فين</p><p>يسرى : معلش الدنيا مكركبة هنا تعال نقعد هنا</p><p></p><p>تحرك يسرى ناحية احدى الغرف و فتح الباب و هالة شعرت بارتباك و لكنها لا تعرف لماذا تطاوعه</p><p></p><p>ماما : هنا فين</p><p>يسرى : معلش فى الاوضة هنا دقيقة اما اعدل الصالة بس و اعمل الشاى</p><p>ماما ( بارتباك ) : ماشى بسرعة بقا</p><p></p><p>دخلت امى و تبعها يسرى يضع الاكياس فى جانب</p><p></p><p>يسرى : معلش بس اقعدى دقيقة اما اظبط الصالة دقيقة تشربى ايه</p><p></p><p>فى هذه اللحظة كانت هالة تسترجع زكريات قديمة لها و شاردة</p><p></p><p>يسرى : يا بنتى سكرك ايه</p><p></p><p>استفاقت هالة من شرودها</p><p></p><p>ماما : معلقتين</p><p>يسرى : مالك كنت سرحانة فى ايه ( بمكر ) ايه سرحانة فى الاوضة زى ما هى</p><p></p><p>و هنا تداركت هالة نفسها و همت بالوقوف و لكن كان امامها يسرى</p><p></p><p>يسرى : ايه مالك فيه ايه</p><p>ماما : لا همشى لو سمحت نتلكم وقت تانى</p><p>يسرى : مش اما تعرف انا عايز اقولك ايه</p><p>ماما : اعرف وقت تانى و فى مكان تانى</p><p>يسرى : لا طب اسمعى كدا</p><p></p><p>وفجاءة قبل يسرى هالة قبله خفيفة و تجمدت هالة مكانها</p><p></p><p>يسرى : ادى يا ستى الكلمة الاولى ..( بوسة ) و ادى الكلمة التانية</p><p></p><p>هنا استجمعت هالة ما تبقى منها</p><p></p><p>ماما : لا اوعا انا همشى</p><p></p><p>وهنا مسكها يسرى من كتفيها و نظرت هالة اليه</p><p></p><p>ماما : اوعى يا يسرى لو سمحت</p><p>يسرى : هنكمل كلامنا ( مد كلتا يديه و امسك بخديها بحنية و قبلها مرة اخرى قبل خفيفة ) الكلمة التالتة ...( بوسة ) .. الرابعة</p><p></p><p>وهنا تراجع يسرى بهالة و جلسا على السرير و اخد يسرى يقبل قبلات خفيفة</p><p></p><p>و لم تقدر هالة على المقاومة التى لم تكن فى الاساس موجودة و كأنها مندفعة من داخلها</p><p></p><p>يسرى : ما وحشتكيش يا بت موحشيتكش ايامنا .. فاكرة السرير ده</p><p>هالة : عشان خاطرى سيبنى ( بصوت كله ضعف و شهوة )</p><p>يسرى : اسيبك انا ما صدقت قابلت تانى</p><p></p><p>و هنا دخل يسرى معاها فى قبلة لم يجد منها اى تجاوب لها</p><p>و ترك شفتيها ونظر لها ليجدها فى عالم اخر و عندما فتحت عينيها بدأت انفاسها تعلوا</p><p>و ادرك حينها ان شهوتها تمكنت منها فهو يعلمها كثيرا فقد كان لهم ماضى كبير</p><p>وفى هذه اللحظة</p><p>اخذ يسرى شفتيها فى قبله اطلقت كل الشهوة بداخل هالة</p><p></p><p>يسرى : اممممممم اوووف لسه زى ما انت يا هالة بتموتى فى البوس و بيهيجك</p><p>ماما : امممممممممممم ( مندمجة فى القبلة )</p><p></p><p>انزل يسرى يده على صدرها و امسك بزها الايمن</p><p></p><p>يسرى : لسه بردو بتهيجى من بزك ده اكتر من التانى ( امسك البز بقوة )</p><p>ماما : ااااه ااااه</p><p>يسرى : مالك هايجة يا بت .. اووف عليك طول عمرك سخنة</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FfIAMHF.jpg" alt="FfIAMHF.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>اخذ يسرى يقبل هالة و يلعب فى بزازها نائم فوقها على السرير</p><p>ثم وقف يسرى و اوقف هالة و خلعا عبائتها و كانت تردى اسفلها بنطال استريتش و بلوزة نصف كم و وضخ جسمها</p><p></p><p>يسرى : يخربيتك يا هالة بيقت بطة يا بت .. الليلة شكلها هتبقى فل اوووى</p><p>ماما : يسرى ( صوت ضعيف )</p><p>يسرى : ايوا يا بطية انت</p><p>ماما : بوسنى .. وتتعالى انفاسها</p><p></p><p>وهنا اندمج يسرى معاها فى قبلة قوية وكانت يجردها من بلوزتها و السنتيان ايضا لتقف بين يديه عارية من فوق</p><p></p><p>نام يسرى مرة اخرى عليها و اخذ يقبلها و يداعب صدرها بيدها و ينزل على رقبتها يقبله و كانه يعلم تمام العلم كيف يجعلها تصل لزروتها ومع كل حركة كانت هالة تهتاج اكثر فاكثر</p><p></p><p>ماما : اووووف .. اووووف ... حلوووو ... اوووف</p><p>يسرى : حلو و كدا ( يقرص حلمة بزها الايمن )</p><p>ماما : ااااه اااه براحة يا يسرى بلاش كدا</p><p>يسرى : بلاش كدا اومال ايه يا بطة</p><p>ماما : مصه مصه</p><p>يسرى : لبوة زى ما انت ( نزل و اخد بز هالة فى بوقه )</p><p></p><p>اخذ يسرى يداعب صدر هالة بفمه و اسنانه</p><p>ماما : ااااه حلو يا يسرى حلو اووووى .. كمااان .. تعبانة .. ااااه</p><p>يسرى : طول عمرك تعبانة يا لبوة</p><p>ماما : ااااه كمان كمان ( اخذت بيدها تلعب فى شعر يسرى و ضهره)</p><p></p><p>قام يسرى و خلع ملابسه و ضل بالبوكسر فقط و اخذ يداعبها مرة اخرى و لكن هذه المرة انزل يده على كسها يداعبه على خيفيف</p><p></p><p>ماما : ااااه ااااااه كمان كمان تعبانة اااااه ااااه ايوة ايوة</p><p>يسرى : وحشتك يا بت</p><p>ماما : اوووووى اوووووى كمان كمان عايزة ارتاح</p><p>يسرى : هرتاتحى و كلنا هنرتاح يا لبوة</p><p>ماما : اه ريحنى ريح القارحة</p><p>يسرى : يضحك .... لسه فاكرة اسمك يا قارحة</p><p>ماما : ااااه يلا يا يسرى يلا ااااه ااااه ( بدأ نفسها يعلو و جسمها يهتز )</p><p></p><p>و فجأة و قف يسرى و جرد هالة من ملابسها كاملة و اوقفها و جلس و اجلسها على قدمه</p><p>و فى وقتها قامت هالة بفتح قديمها و كأنها حركة محفورة فى ازهانهم</p><p></p><p>يسرى : جاين يا لبوة</p><p>ماما : اااه جاين حاسة بيه</p><p>يسرى : يلا هاتيهم</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/FfIEeh7"><img src="https://iili.io/FfIEeh7.md.jpg" alt="FfIEeh7.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>اخذ يسرى يدعك بظر هالة و بيده الاخرى يمسك بحلامتها يداعبها و بفمه يقبل رقبتها</p><p>و اخذت انفاس هالة تعلو و تعلو</p><p></p><p>ماما : ااااه يسرى حرام عليك انت بتعمل ايه فيا .. ااااه ااااااه ااااااه مش قادرة خلاص اووووف اااووووه خلاص افرك ااااه جاين اهم</p><p>يسرى : هاتى يا لبوة يلا</p><p>ماما : اوووف اه اهم اهم ايوة ايوة ايوة</p><p></p><p>زاد يسرى من وتيرة مداعبته لها و حك بظرها</p><p></p><p>ماما : اه اه اه اه اه اوف اوف اوف ااااااااااااه ااااااااااااااااه .. اااااه اااه اااه اه اه اه ... احححححححححححححححححححححححححححح</p><p>يسرى : خخخخخخخ كسمك يا هياجة ايه كل ده يا بت غرقتى الدنيا و ايه ايه البزاز و الجسم اللبن ده و حياة كسمك لهفشخك يا قارحة</p><p>ماما : قووم ( بتنهد )</p><p>يسرى : ايه عايزة ايه</p><p>ماما : قوووم .. قوم نيييييييك قوووووم بقا</p><p>يسرى : هفشخك يابت العلقة</p><p>قام يسرى وقلع بوكسره و خرج قضيبه الكبير للنور قضيب بنى سميك متوسط الطول</p><p>اقترب به من فمها و لكنه لاحظ انها فاقدة السيطرة على جسمها تمام فادرك انه اليوم بالتحديد سيكون هو من يفعل كل شئ</p><p></p><p>لم ينتظر يسرى و نام بهالة على السرير</p><p></p><p>فتح يسرى قدم هالة ونزل على كسها بلسانه يلسحه بشدة</p><p></p><p>ماما : براحة اااااه يسرى خلاص مش مستحمل بقا كفاية .. اااااااه .. اااااه .. لسانك .. حرام عليه .. انا مش قادرة اااوف على لسانك .. اه يا كسى ااااه انا تعبانة يسرى يسرى</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FfIMxKg.jpg" alt="FfIMxKg.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>و هنا قامت هالة مرة واحدة جالسة</p><p></p><p>يسرى : مالك ايه فى ايه</p><p>ماما ( هيجان شديد ) : كفاية بقا كفاية عشان خطرى مش قادرة</p><p>يسرى : عايزة ايه</p><p>ماما : يلا عشان خطرى</p><p>يسرى : ايوا ليا ايه</p><p>ماما : نيكنى مش قادرة دخله بقا .. اووووف</p><p>يسرى : طب يلا</p><p></p><p>نامت هالة خرة اخرى و فتحت قدمها ليسرى الذى تقدم و اخذ يداغب كسها بزبره</p><p></p><p>ماما : عشان خاطرى يا يسرى يلا</p><p>يسرى : حاضر عايزة كدا ( ادخل يسرى راس فقط ببطئ )</p><p>ماما : ااااه اااه براحة براحة اااه</p><p>يسرى : هههه .. هو لسه حصل حاجة دا الراس</p><p>ماما : طب براحة واحدة واحدة</p><p>يسرى : بقالى كتير هااا ( يدخل قضيبه )</p><p>ماما : اوووه اوووه اوووه اووووه براحة براحة اوووف اوووف استنى استنى</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FfIV5db.jpg" alt="FfIV5db.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>لم يسمتع يسرى لها بل استمر حتى دخل تلات ارباع زبه</p><p></p><p>ماما : اااه اااه اااه اااه اوووووف اوف اه يسرى مش قادرة اااه</p><p>يسرى : كسك سخن اوووى يا بت ( بدأ يسرى يتحرك ببطئ )</p><p>ماما : ااااه براحة ايوة ااااه ااااه زبك حلو اااااه كسى ااااه ااااه حلو كمان اااهو ايوة ايوة كمان وحشتنى اى يا كسى</p><p>يسرى : مبسوطة يا شرموطة</p><p>ماما : اه اوووى زبرك وحشنى اوووووى كسى ايوووة اااهو</p><p></p><p>وهنا توقف يسرى لحظة و كان قضيبه نصفه فقط بالداخل</p><p>و ثم دفع قضيبه مرة واحدة داخل كسها</p><p></p><p>ماما : اااااااااااااه ( صوت عالى ) لا لا يسرى لا عشان خاطرى مش هقدر</p><p></p><p>لم يستمع يسرى لها بل قام برفع قدمها بيده و استمر بنفس الوتيرة</p><p>اخرج قضيبه للمنتصف و دفعه بقوة</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FfIWDtp.jpg" alt="FfIWDtp.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>ماما : اااااااااااه لا لا</p><p></p><p>مرة اخرى</p><p></p><p>ماما : اووووهواااااه ااااااااه براحة براحة براحة</p><p></p><p>مرة اخرى</p><p></p><p>ماما : اااااااااى ااااااااه براحة يا يسرى</p><p></p><p>مرة اخرى</p><p></p><p>ماما : اااااااه مش هقدر مش هقدر صعب صعب</p><p>يسرى : بيوجع يا لبوة</p><p>ماما : اااه اوى</p><p>يسرى : و كدا</p><p>ماما : اااااااه براحة اااااه</p><p>يسرى : طب كدا</p><p>ماما : اااااااااااااه</p><p>يسرى : و كدا</p><p>ماما : ااااااااااه</p><p></p><p>و هنا زادت سرعة يسرى مع نفس القوة</p><p></p><p>ماما : اااه اه اه اه اه اه اه اها اااااه اااه اااه اااه يسرى براحة براحة يا مفترى ااااه اااه اى اى اى اى اى ااااه براحة براحة كسى ااااهو</p><p>يسرى : لازم تروحى مفشوخة يا لبوة</p><p>ماما : براحة اااااه زبك كبير اوى اااه اااه اه يا كسى اااه ااااه مش قادرة اه اه اه اه حلو حلو اوى اه اه اه اه مش قادرة اه اه اه كسى كسى</p><p>يسرى : ايه حلو يا شرموطة متكيفة يا قحبة</p><p>ماما : اوووى زبرك حلو اوووى اه كمان نيكنى نيكنى اه اه اه ايوة كدا كمان كمان زبرك جامد ايوة ايوة اه اها اهاااا هاااا لا لا لا يسرى يسرى بجيب بجيب يا يسرى بجيب خلاص مش قادرة اه اه اه اه براحة اها اهاا اوووه اوووه اوووه اوووه اوووه بيجوا بيجوااا بيجواا اااااااااااااااااااااه ااااااااااااه</p><p>ااحححححح.. احححح .ااححححح .. خلاص يا يسرى خلاص اه اه اه اه كفاية مش قادرة اه اه اه اه اه اه يسرى هات بقا هات بقا اه اه اه اه اه حرام حرام عليكى مش قادرة هات هات هات هات</p><p>يسرى : اجيب ايه يا لبوة</p><p>ماما : هات لبنك هاتهم هاتهم اااهو</p><p>يسرى : اجيبهم فين</p><p>ماما : هاتهم فيا فى كسى هاتهم كسى عطشان هاتهم ريحنى ااااه اه اه</p><p>يسرى : اريح مين</p><p>ماما : ريحنى انا ريحنى اه اها اه اى اى</p><p>يسرى : انت مين</p><p>ماما : انا لبوتك .. اى</p><p>يسرى : و ايه كمان</p><p>ماما : شرموطتك .. اه ومتناكتك .. اه اه اه يلا يلا هاتهم عشرنى يلا يلا</p><p>يسرى : اجيبهم جوا مين</p><p>ماما : جوايا انا هالة القارحة يلا عشر يلاااااا ايوة هاتهم ايووووة هااات ايوة ااااااه</p><p>يسرى : خخخخخ اااااه ااااوووووووووف اااااه</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/FfIhwpj.jpg" alt="FfIhwpj.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>اخرج يسرى منيه الذى ملئ كس هالة بقوة و ظل فوقها لحظات ثم ارتمى بجانبها</p><p>وكلاهما ينهجان من المتعة</p><p></p><p>مر بعض الوقت ليكسر يسرى الصمت</p><p></p><p>يسرى : جامدة يا هالة طول عمرك يا بت عمرى ما نكت واحدة زيك</p><p></p><p>و لكن كان هناك صمت من ناحية هالة لينظر اليها و ليرى ان عيناهم اغرفت وجهها من الدموع</p><p></p><p>يسرى : مالك</p><p></p><p>لم تحاوب هالة و استجمعت قوتها ووقفت و اخذت تاخذ ملابسها ببطئ من الارض</p><p></p><p>يسرى : استنى هتنزلى كده استنى اعملك لمون تهدى</p><p></p><p>لم تجاوب هالة اطلاقا وخرج يسرى من الغرفة و كانت هالة ترتدى ملابسها ببطئ شديد ليصل يسرى بكوب من اللمون</p><p>ليرى هالة و هى مرتدية الكلوت و البنطال لركبتها و سنتيان و لم يقفل بعد و جالسة على السرير تلتقط انفاسها</p><p></p><p>يسرى : اشربى اللمون ده تهدى خدى</p><p></p><p>و لكن لم تجاوب هالة و نظرت له</p><p></p><p>يسرى : مالك</p><p></p><p>وهنا تفاجئ يسرى من تصرف هالة الغير متوقع</p><p></p><p>انتهى</p><p></p><p>الى اللقاء قى الجزء القادم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 376743, member: 12828"] ازيكم اخباركم ايه **** تكونوا بخير اعرفكم بنفسى انا كاتب سلسلة امى زوجتى و لاسباب ما انقطعت عن الكتابة و لكن رجعتلكم تانى بالقصة دى و هكملكم كمان امى زوجتى قريبا الافتتاح .. حكايات بين الماضى و الحاضر ( حكاية ام ) ازيكم انا سامر عمرى ٢٣ سنة من المنصورة (قرية مجاورة )عايش حاليا مع ماما هالة عندها ٤٤ سنة ووالدى هانى ٥٧ سنة ديما فى الخليج مش بينزل كتير و عندى اختى نورا ٢١ سنة اتجوزت من سنتين و حاليا فى القاهرة و شخصيات هستعرف من خلال سياق القصة و تبدأ الحكاية : ١٥/٩/٢٠٢٤ ماما بتصحينى فجأة من النوم ماما : سامر قوم يابنى انا : ايه يا ماما ماما : يلا نروح لاختك بتولد انا : ايه بتولد دى لسه فى السابع ماما : قوم يابنى يلا قوم طبعا قومت بجرى و لبست و عملت كل حاجة ونزلت انا وماما و خدنا العربية و بنجرى طبعا جول الطريق مفيش اى حاجة غير ان امى بتكلم حمات اختى او جوزها و بتطمن طول الطريق و الواضح ان اختى هتولد قيصرى و ان الجنين الحبر ملفوف على رقبته اخدت الطريق بسرعة مش عارف ازاى لحد ما وصلنا للمركز الى فيه عملية الولادة ووصلنا و طبعا كانت ولدت لكن اختى فى العمليات لسه عشان بتعمل استأصال رحم لانه كان متضرر عد اليوم و اختى خرجت من العملية تعبانة و اتحجزت و هنا ماما قالتلى ريح و تقوم بكرا تجبلى هدوم و حاجات عشان هقعد مع اختك شوية لحد ما تبقى كويسة نمت طبعا و صحيت تانى يوم و نزلت تانى اجيب الحاجة و كلمت ماما اما وصلت عشان كنت نسيت و ماما كانت بتقولى اجيب ايه ومنين و انا بجيب الهدوم وقع فى ايدى اجندة فى وسط هدوم ماما الداخلية و هنا استغربت اى دى و ايه جبها هنا و اما فتحت لقتها مليانة كتابة و كلها بخط ايد ماما قولت اكيد مزاكرتها مككن زى الافلام ومشغلتش بالى و حطيتها و خدت الحاجة و روحت لماما و اختى تانى وصلت و اديت الحاجة لماما و كانت اختى فاقت بس تعبانة سلمت عليها و طبعا سلمت على النونة وهنا ماما خدتنى تتكلم معايا ماما : يلا انت شوية و ارجع انا : و انت هتيجى امتا ماما : جوز اختك مسافر كمان اسبوع و اختك تعبانة انا هقعد معاها شهرين تلاتة لحد ما تبقى كويسة انا : طب ما تجيبيها تقعد معانا ماما : جوزها مش راضى انا : انا هقوله ماما : متقولش لحد حاجة ملناش دعوة هو حر فى بيته خلاص و انا هقعد معاها انا : انت شايفة كده ماما : اه يا حبيبى روح انت بقا و خلى بالك من نفسك وخدى دى الفيزا خليها معاك و رقمها ٢٥٠١ كل شهر تسحب مصروفك و مصروف البيت و انا كلمت ابوك قولتله و قالى ماشى انا : هتقعدوا لوحدكم ازاى اجى اقعد معاكم ماما : لا انت ناسى انك ساقط وعايزين نخلص بقا دى اخر سنة ولا هتاخدها فى سنتين بردو انا : خلاص لازم الكلام ده دلوقتى ماما : مش عايزين وجع دماغ .. و ابوك قال كده بردو هتقعد فى البيت و انت شاطر تعرف تعمل اكل او تجيب اكل من برا الشهرين تلاتة دول معلش يا حبيبى استحمل عشان اختك انا : خلاص ماشى الى تشوفيه ماما : و انا اما احتاج فلوس هكلمك تبعتلى ماشى انا : ماشى ماما : روح انت بقا عشان تلحق الطريق قبل ما تضلم خالص المغرب دخل و خلى بالك من نفسك انا : حاضر يا حبيبتى و هنا قمت و سلمت على اختى و جوزها و كل الى كان موجود و روحت البيت وصلت البيت على الساعة ١٢ هلكان حرفيا و مش قادر رايح جاى على الطريق ٣ مرات كلمت ماما و نمت صحيت تانى يوم عادى مفيش اى حاجة كلمت ماما و اطمنت عليهم و قفلت عملت سندوتش و كوباية شاى و فتحت التلفزيون اقلب فى اى حاجة بس و انا بقلب افتكرت الاجندة و مش هارف ليه الفضول خدنى اقرأ حياة امى قعدت امنع نفسى كتير بس الموضوع و الفضول كان اصعب و هنا قولت اما اقوم اتسلى انا خسران حاجة و جبت الاجندة و زى ما توقعت كانت مزكرات امى بس الغريب ان التاريخ ده من تلت سنين بس الى ماما كتباه ١٢/٨/٢٠٢١ فين الباقى اكيد فيه حاجة تانية قعدت ادور على اجندة او كتاب تانى ملقتش و الاستغراب و انا بفر فى المزكرة لاحظت اخر تاريخ مكتوب ٩/٦/٢٠٢٢ و مفيش حاجة تانى و كل ده و انا مقرأتش حاجة لسه خالص وهنا استغربت اشمعنا الفترة دى بس الى مكتوبة ساعتها الفضول خدنى قولت ايه الى خلى ماما تكتب الفترة و باستهزاء اكيد زهقت ومكملتش و هنا قرأت و انا بقرأ كانت كل كلمة بتنزل عليا صدمة كبيرة اوووى ايه كل ده و يلا بينا نشوف مع بعض حكاية ام ( مذكرات هالة ) وصف هالة : امرأة فى الاربيعنيات من عمرها طولها ١٥٩ ووزنها ٧٧ بيضاء شديدة جسمى ام ( بلدى ) و مرفق صورة لوصف شكلها [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FFZTbaf.jpg"]https://iili.io/FFZTbaf.jpg[/IMG] [IMG alt="FFZTD3G.jpg"]https://iili.io/FFZTD3G.jpg[/IMG][/URL] و لمتابعة الاحداث انتظرونى غدا فى الجزء الثانى سهرة منتصف الليل نهاية الجزء الاول الجزء الثانى طبعا الذهول من الى كنت بقرائه كان غير طبيعى امى الى عمرها ما شفت منها كلمة عيب ولا تصرف غريب ولا اى حاجة تدعو للشك تعمل الى كنت بقرأه ده ايه كل ده بس فيه حاجة غريبة فى حلقة مفقودة فى النص طب ايه هى و مين ده و ازاى حصل طب ايه الى حصل ( مذكرات هالة ) ( دمج بين ذاكرتى و مزكراتها ) الاحداث : قبل ٣ سنوات فى احدى القرى المجاورة لمدينة المنصورة و الواقعة على الطريق الواصل بين مدينتين المنصورة و دكرنس فى احدى منازل القرية ....... صوت : انت يا زفت ما تقوم يابنى ( صوت نورا ) انا : ايه يا زفتة انت بتصحينى ليه دلوقتى نورا : قوم عشان ننزل نجيب الحاجات يلا الخطوبة بكرا انا : يوووووه متروحى انت و امك نورا : يااه ننزل من غير راجل و كمان عايزنا نركب مواصلات و عندنا عربية انا : هو انا السواق بتاع ابوكى ايه ده صوت من الخارج ( صوت هالة ) ماما : متقوم يا ابنى الساعة بقت ١١ يدوب تلحقوا تروحوا و تيجوا لسه ورانا حاجات كتير ( تدخل الغرفة ) نورا : نروح و نيجى ليه يا ماما انت مش هتيجى ماما : معلش يا حبيبتى هعدى على خالتك سناء هننزل انا و هى نجيب حاجات من دكرنس نورا : دكرنس انت من امتا بتنزلى دكرنس يا ماما عمرى ما شوفقتك روحتى دكرنس ماما : مروحتهاش من زمان اه بقالى كتير و بعدين يلا نورا : غريبة ديما بننزل نجيب اى حاجة من المنصورة انا : يا ابلة المحققة انت هو ايه ده اخلصوا بقا اطلعوا برا عايز انام ماما : قوم يا ولا يلا اتنيل قوم عشان تروح مع اختك نورا : خلاص قوم خد دش بقا و فوق و انا هكلم روفيدة صحبتى تيجى معانا بدل انت مش جاية انا ( بسرعة ) : هتكلمى روفيدة بجد ماما : قوم يا بتاع روفيدة نورا : شوفتى قومتوا ازاى انا : انجزى هتكلميها نورا : اه هكلمها انا مش عارفة ايه ده اتلحلح ياخويا و خلص و اتقدملها بدل ما انت مدلوق على عينك كدا انا : بس يا بت و **** ما اجى نورا : يبقى مش هتشوف روفيدة انا : خلاص قمت اهو هنا قمت و دخلت اخد دش و ذهب كل من امى و اختى ليفعلوا ما يحتاجون قبل النزول هنا لنصف الشخصيات الجديدة سناء : ٤١ سنة زميلة هالة من الصغر و صديقة العمر و مخزن اسرار ارملة منذ ٣ سنوات لديها ولد و بنتين تسكن فى قرية مجاورة [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FKEc0zB.jpg"]https://iili.io/FKEc0zB.jpg[/IMG][/URL] روفيدة : ١٨ سنة صديقة نورا من الطفولة تسكن فى نفس القرية و هى حلم سامى و حب طفولته و رغم انها تبلغ من العمر ١٨ الا انها شديدة الجمال و متفجرة الانوثة [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FKElc2s.jpg"]https://iili.io/FKElc2s.jpg[/IMG][/URL] نعود للأحداث خلصت الدش و خرجت و كانت ماما لبست هى و نورا نورا : انجز البس يلا و روفيدة جاية يا عم ابسط انا : اشطا عليك يا جميل انت اختى الى مليش غيرها نورا : اه دلوقتى ملكش غيرها ياباى منك انت ماما : طب انجز عشان متتأخروش يلا انا : حمامة .. حمامة ايه .. صاروووووخ نورا : ابنك واقع على عينه ماما : البت تستاهل يا نورا زى القمر نورا : هيبقوا عسل مع بعض بس هو يتلحلح و يتكلم ماما : يتكلم ايه نورا : لا ملكيش دعوة يا ماما يا حبيبتى كلام صغيرين ده ماما : البت عينها منه نورا : و انا مالى انا اعرف منين ماما : يا بت قولى لامك نورا : ماما سيبك هنتكلم بعدين انا : يلا انا خلصت ماما : ايوا يا عم ايه الشياكة دى نورا : لازم مش الحتة جاية معانا انا : يلا مش هنخليها تستنى نزلنا انا و ماما و نورا اختى و قفلنا البيت و طلعت العربية و ركبنا و عديتا على روفيدة ماما : ازيك يا حبيبتى عاملة ايه روفيدة : ازيك يا خالتو عاملة ايه ماما : بخير يا حبيبتى ازيك و ازى ماما و بابا روفيدة : كويسين .. ازيك يا سامى انا : ميت فل انت اخبارك ايه روفيدة : كويسة نورا : احنا هنتعرف يلا خلونا نمشى ركبت روفيدة و طلعنا على اول الطريق و هنا ماما بتنزل انا : استنى اوديكى و ارجع تانى ماما : لا يلا انا هركب من هنا و هاخد خالتك سناء من على الطريق و نروح انا : يا ستى اسمعى ماما : يلا روح يا ولا انا : الى انت عايزاه و هنا سبت ماما على الطريق و مشيت للاتجاه المعاكس باتجاه المنصورة مكان وقوف هالة لانتظار سيارة المواصلات هالة تخرج هاتفها المحمول لتتصل بسناء تطلب الرقم و تضعه على اذنها جرس .... جرس ..... جرس ..... جرس..... ماما : البت دى ما بتردش ليه ... ايه الو يا سناء ايه يا بنتى مبترديش ليه سناء ( صوت الهاتف ) : معلش يا حبيبتى البت الصغيرة تعبانة و لسه راجعة بيها من عند الدكتور ماما : ليه كده مالها سناء : مكروب المعدة ده و سخنة معلش يا اختى مش هعرف اجى معاكى ماما : لا يا حبيبتى عادى خلاص نأجلها سناء : تأجلى ايه الحاجة محجوزة و لو مروحتيش قبل الساعة ٢ الست هتبيعها و احنا ما صدقنا جابتها ماما : انا بقالى كتير يا بنتى منزلتش دكرنس اتوه فيها سناء : تتوهى ايه زى ما هى هى بقت شوية ابراج و خلاص هتركب توك توك يوديكى المكان و تركبى توك توك يرجعك الموقف ماما : خلاص ماشى هروح و اما اوصل هكلمك سناء : ماشى يا حبيبتى معلش بقا ماما : لا عادى يا حبيبتى الف سلامة على قمورتى يلا باى و قفلت السكة اشارت هالة لاحدى السيارات التى توقفت و ركبت و. اتجهت الى دكرنس و هنا هالة اخد تفكيرها يشرد هالة لنفسها : يا ترى بقيتى عاملة ازاى يا دكرنس بقالى كتير مدخلتكيش انا مالى خايفة كدا ليه خلاص الى عدى عدى و كان ماضى و زى ما سناء بتقول زمان دكرنس زحمة خلاص انسى بقا اخذت هالة فى تفكيرها شاردة فى نفس الوقت على الجانب الاخر فى مدينة المنصورة فى السيارة انا : هنروح فين الاول يا بنتى نورا : هنروح حلوانى البارون نوصى على الجاتوه و نروح القاعة نطلب منهم شوية حاجات يعملوها و هنروح نشوف الكوافير و ادفع بقيت الفلوس و نشوف الفوتجرافر و مكان السيشن و بعدها ناكل و نجيب جيلاتى من الفيومى و نقعد شوية فى كافيه ع المشاية و بعدها نروح انا : مش عايزة دفى دى جاية تحققى احلامك روفيدة تصدر ضحكة خفيفة مع خجل نورا : بتضحكى دا دمه يلطش انا : هاها لا انت الى سكر نبات يا بت .. ابو تقل دمك روفيدة : حرام عليكى يا نونو و عنده حق نورا : نونو و عنده حق .. اه يا مرارتى انا : ايه هتتفقع و نخلص منك نورا : اييييه قاعدة على قلبك لحد ما تموت روفيدة : بعد الشر يا بنتى حد يقول على اخوه كده نورا : يا حنين ايه ده مالك من امتا انا : امتا ايه نورا : انت مالك انت انا بكلمك حشرى رفعت عينى انظر فى المرأة على روفيدة فى الخلف التى كان وجهها محمرة و هنا تلاقت عينانا و بسرعة ابعدنا النظر بخجل انا ( لنفسى ) : شكل الصنارة غمزت و لا ايه البت شكلها بتحبنى هى كمان وصلنا للقاعة الاول و نزلت اختى و روفيدة نورا : روح بقا البارون و احجز و ادفع الفلوس و قلهم على المعاد و تعالى تانى انا : تمام يلا مش عايزين حاجة نورا : متتاخرش انا : غورى يا بت و تركت نورا و روفيدة و ذهبت على الجانب الاخر مدينة دكرنس تستفيق هالة من شردوها مع صوت السائق الغليظ و هو يقول السائق : يلا يا بشوات اخر هنا اعتدلت هالة و تحركت و نزلت من السيارة و اخرجت هاتفها و اتصلت على سناء التى اخبرتها بالعنوان اوقفت هالة توك توك و اخبرته بالمكان و تحرك بها و هنا اخذ ذهول هالة التى تفاجأت من شكل المدينة الذى تغير و الابراج العالية و كثرة الزحام و المحلات و المطاعم و انتهى ذهولها عند صوت السائق السائق : هنا يا ابلة ماما : هو ده المكان السائق : ايوا يا ابلة المحل اهو نزلت هالة بعد انا اعطت السائق اجرته و دخلت المحل و اتجهت الى سيدة كانت تقف مع الزبائن ماما : لو سمحتى السيدة : اؤمرينى يا حبيبتى ماما : فيه هدوم هنا محجوزة باسم سناء حجازى السيدة : اه يا حبيبتى .. يا ابتسام .. ابتسام : ايوا يا ماما ( السيدة هى صاحبة المحل و ام ابتسام ) ام ابتسام : هاتى يا بت شنط الهدوم الى مكتوب عليها سناء ابتسام : حاضر جيت ابتسام و معاها بعض الاكياس بهة ملابس ماما : حسابهم كام ام ابتسام : خالى يا حبيبتى ماما : تسلمى ام ابتسام : ٢٢٠٠ بس يا حبيبتى عشان خاطركم ماما : تمام ( اخرجت المال و اعطته لها ) ابتسام : حاجة تانية يا ماما ام ابتسام : لا روحى يا بنتى انت شوف الناس ماما : بقولك لو سمحتى ام ابتسام : ايوا يا جميل اؤمرينى ماما : كان فيه محل هنا اسمه لؤلؤة بتاع ملابس حريمى ام ابتسام : ياااااه انت تعرفيه دا اتقفل من ٤ سنين ماما : بجد ليه ام ابتسام : صاحبه تعيشى انت ماما : ايه ام ابتسام : انت مجتيش من زمان ولا ايه كنت زبونة عنده ماما بارتباك : اه اه كنت علطول بجيب من عنده بس سافرنا بقا و لسه راجعة ام ابتسام : يا حبيبتى الى انت عايزاها انا عندى هنا بردو حاجات حلوة ماما : اه تمام ام ابتسام : تعالى معايا هوريكى ماما : خليها مرة تانية ام ابتسام : مش هتخسرى اتفرجى ممكن حاجة تعجبك و المرة الجاية متلاقيهاش ماما : اصل مش ليا لبنتى عروسة بتتجهز ام ابتسام : طب تعالى عندى حاجات حلوة اوى للعرايس حاجات تفتح النفس و خديلها عينه لو عجبتها هتيجى و مش هتلاقى سعرى عند حد اقتنعت هالة بكلام السيدة و ذهبت معاها الى ركن الملابس الحريمى الداخلية ام ابتسام : شوفى و اتفرجى يا اختى ايه رأيك شوف كده و دول كمان ماما : جمال اوى حاجات حلوة .. طب هاخد كده ده و ده و ده اوريهم للبنت لو عجبها هجيبها و اجى نكمل ام ابتسام : من عنيا بقولك شوفى ده كده ماما : خلاص لو دول لو عجبوها هنيجى تانى ام ابتسام : مش ليها دا ليكى حتة بطة حلوة كدا خجلت هالة و فى قرارة نفسها لايه و لمين ام ابتسام : ايه رأيك هياكل منك حتة ماما : خلاص ماشى حطيه هجربه ( قالت هذا لانها همت بالخروج) تركت الحال المحل بعد ما اخذت الملابس و اخذت تتجول فى المدينة من محل للاخر و ترفع رأسها و تشاهد جول الابراج فى الماضى كانت البيت اقصاها ٣ ادوار و الان انها تصل ل ١٥ مذهولة من المدينة و انبهارها بما باقت عليه توقفت فجأة تنظر الى احد المحلات نعم كان احد محلات ملابس الرجال و لكن كان قديما هو المحل التى كانت تسئل عنه و راجعت نفسها لماذا سئلت و لماذا ارادت العلم الم يكن ماضى و ذهب عادت مرة اخرى من شرودها مع صوت بوق السيارات و انتبهت و همت بالتجول مرة اخرى و هى سعيدة لا تدرى لماذا و فى اثناء سيرها و اندماجها تتفاجئ بصوت ما يناديها من خلفها الصوت : هالة لما تنتبه و اعتقدت انها تتوهم فتكرر مرة اخرى الصوت : مش انت هالة هنا ايقنت انها لم تتوهم و انه حقيقى انه هو نعم هو لفت ببطئ شديد تنظر خلفها للتفاجئ هالة نعم انها حقيقة انه هو ماما ( صوت ضعيف) : يسرى على الجانب الاخر مدينة المنصورة فى نفس وقت بالتزامن مع ما يحدث مع هالة فى محل الملابس نزلت نورا و روفيدة ليدخلوا القاعة التى ستم بها الخطبة غدا نورا : هبقا حلوة يا فوفا بكرا روفيدة : هتبقى قمر يا قلبى نورا : ياريت .. يلا خلينا نشوف القاعة روفيدة : جميلة اوى يا نونو نورا : اه حلوة اختيار الاهبل اخويا روفيدة : عيب يا بت متقوليش عليه كده نورا : اوعا اوعا و ده من امتا بقا يا ست روفيدة فى العربية بتدافعى عنه و بتضحكى و قلبه صوتك مالك يا بت روفيدة : بس بقا ( بكسوف ) نورا : هى الصنارة غمزت ولا ايه بت بجد اوعا روفيدة : يوووه بقا نورا : لا قوليلى بقا تعالى كده روفيدة : اه يا ستى انا بحب سامى نورا : من امتا يا بت روفيدة : من زمان بس كنت فاكرة انه حب اخوى كده يعنى نورا : و ايه الى غيره بقا روفيدة : سندس نورا : سندس مين زميلة سامى روفيدة : اه نورا : و دى غيرته ازاى روفيدة : من يومين كانت عمالة بتكلمنى و بتسئلنى عليه و بتقولى انى ديما عندكم و بعرف عنه و عايزة تعرف عنه حاجات نورا : و دى عايزة تعرفه عنه حاجات. هوبا الغيرة اشتغلت روفيدة : بس بقا نورا : بس البت سندس جمل يا روفيدة روفيدة ( بغيظ ) : يعنى انا وحشة نورا : لا يا قلبى انت قمر القمرات كمان يا حبيبتى ( بضحك) . عشنا و شوفنا اتنين قمرات بيتخانقوا على البرغوت اخويا ( ضحك ) روفيدة : لمى نفسك بتغلطى فيه ليه يا نورا ( بغيظ ) نورا : لا اختى لا اغلط ولا منغلطش و بس بقا عشان عريسك وصل اهو انا : ايه الكلام اتأخرت عليكم نورا : لا ولا اتأخرت و لا حاجة تعالى نشوف بقيت الحاجة سندس : فتاة جميلة زميلة سامى تزاملوا فى جميع مراحل التعليم الا ان افترقوا على ابواب الجامعة تبلغ من العمر ٢٠ عام و هى شديدة النوثة جدا [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FKE167a.jpg"]https://iili.io/FKE167a.jpg[/IMG][/URL] على الجانب الاخر ماما : يسرى يسرى : ازيك يا هالة عاملة ايه ماما : ازاى طيب ازاى يسرى : ازاى ايه هنا استجمعت هالة بعض من قوتها و ضبطت نفسها و بهدوء تام ونفس عميق ماما : ازيك يا يسرى عامل ايه يسرى : كويس اوى انت عاملة ايه ماما : بخير يسرى : يااه بقالى زمان متقابلناش ١٠ سنين صح ماما : اه مشاغل بقا .. عايز حاجة يسرى : عايز حاجة ايه هتمشى كده ماما : كده ازاى يسرى : لازم تشربى حاجة ماما : خليها مرة تانية يسرى : ابدا مش هيحصل ( و مد يده أخذ منها الشنط ) ماما : خليها مرة تانية مستعجلة يسرى : ابدا لازم نشرب شاى مش بعد كل المدة دى نمشى كده تعالى وافقت هالة على اصرار يسرى و لتجنب نظرات الناس من حديثهم هالة ( لنفسها ) : يلا هى اى حاجة و امشى بسرعة سارت هالة خلف يسرى و بدأ الطريق يظهر أمامها انه نفس الطريق نعم اتذكره نفس الشارع لكن ليه ماشية وراه ليه مش بقف هو وصلنا البيت نفسه ايوا ليا بطلع وراه نفس الباب نفس الشقة ليه فتح يسرى الباب يسرى : اتفضلى يا هالة ادخلى دخلت هالة ( انا ايه الى دخلنى انا لازم امشى لا همشى ) و هنا اغلق يسرى الباب و انتهت الجزء الثانى الجزء الثالث صوت غلق الباب تلتفت هالة مضطربة لا تعرف ما يحدث لها لكنها تفاجئ بيسرى يحدثها يسرى : رجل فى ٤٤ من عمره صاحب محل ملابس حريمى قديما و الان سمسار عقارات يسكن فى مدينة دكرنس الاحداث .... يسرى : ايه يا هالة مالك ماما : لا عايز امشى يا يسرى معلش خليها وقت تانى يسرى : ايه يا بنتى مالك فيه ايه هنقول كلمتين يا بنتى خايفة كده ليه و نشرب شوية شاى ماما : لا مش خايفة هخاف من ايه انا بس العيال و كده مش عايزة اتأخر عليهم .. خليها مرة تانية يسرى : يبنتى انا عايز اكلم معاك ٥ دقايق ماما : طيب عايز ايه يسرى : طب نقعد هنكلم واقفين ماما : فين يسرى : معلش الدنيا مكركبة هنا تعال نقعد هنا تحرك يسرى ناحية احدى الغرف و فتح الباب و هالة شعرت بارتباك و لكنها لا تعرف لماذا تطاوعه ماما : هنا فين يسرى : معلش فى الاوضة هنا دقيقة اما اعدل الصالة بس و اعمل الشاى ماما ( بارتباك ) : ماشى بسرعة بقا دخلت امى و تبعها يسرى يضع الاكياس فى جانب يسرى : معلش بس اقعدى دقيقة اما اظبط الصالة دقيقة تشربى ايه فى هذه اللحظة كانت هالة تسترجع زكريات قديمة لها و شاردة يسرى : يا بنتى سكرك ايه استفاقت هالة من شرودها ماما : معلقتين يسرى : مالك كنت سرحانة فى ايه ( بمكر ) ايه سرحانة فى الاوضة زى ما هى و هنا تداركت هالة نفسها و همت بالوقوف و لكن كان امامها يسرى يسرى : ايه مالك فيه ايه ماما : لا همشى لو سمحت نتلكم وقت تانى يسرى : مش اما تعرف انا عايز اقولك ايه ماما : اعرف وقت تانى و فى مكان تانى يسرى : لا طب اسمعى كدا وفجاءة قبل يسرى هالة قبله خفيفة و تجمدت هالة مكانها يسرى : ادى يا ستى الكلمة الاولى ..( بوسة ) و ادى الكلمة التانية هنا استجمعت هالة ما تبقى منها ماما : لا اوعا انا همشى وهنا مسكها يسرى من كتفيها و نظرت هالة اليه ماما : اوعى يا يسرى لو سمحت يسرى : هنكمل كلامنا ( مد كلتا يديه و امسك بخديها بحنية و قبلها مرة اخرى قبل خفيفة ) الكلمة التالتة ...( بوسة ) .. الرابعة وهنا تراجع يسرى بهالة و جلسا على السرير و اخد يسرى يقبل قبلات خفيفة و لم تقدر هالة على المقاومة التى لم تكن فى الاساس موجودة و كأنها مندفعة من داخلها يسرى : ما وحشتكيش يا بت موحشيتكش ايامنا .. فاكرة السرير ده هالة : عشان خاطرى سيبنى ( بصوت كله ضعف و شهوة ) يسرى : اسيبك انا ما صدقت قابلت تانى و هنا دخل يسرى معاها فى قبلة لم يجد منها اى تجاوب لها و ترك شفتيها ونظر لها ليجدها فى عالم اخر و عندما فتحت عينيها بدأت انفاسها تعلوا و ادرك حينها ان شهوتها تمكنت منها فهو يعلمها كثيرا فقد كان لهم ماضى كبير وفى هذه اللحظة اخذ يسرى شفتيها فى قبله اطلقت كل الشهوة بداخل هالة يسرى : اممممممم اوووف لسه زى ما انت يا هالة بتموتى فى البوس و بيهيجك ماما : امممممممممممم ( مندمجة فى القبلة ) انزل يسرى يده على صدرها و امسك بزها الايمن يسرى : لسه بردو بتهيجى من بزك ده اكتر من التانى ( امسك البز بقوة ) ماما : ااااه ااااه يسرى : مالك هايجة يا بت .. اووف عليك طول عمرك سخنة [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FfIAMHF.jpg"]https://iili.io/FfIAMHF.jpg[/IMG][/URL] اخذ يسرى يقبل هالة و يلعب فى بزازها نائم فوقها على السرير ثم وقف يسرى و اوقف هالة و خلعا عبائتها و كانت تردى اسفلها بنطال استريتش و بلوزة نصف كم و وضخ جسمها يسرى : يخربيتك يا هالة بيقت بطة يا بت .. الليلة شكلها هتبقى فل اوووى ماما : يسرى ( صوت ضعيف ) يسرى : ايوا يا بطية انت ماما : بوسنى .. وتتعالى انفاسها وهنا اندمج يسرى معاها فى قبلة قوية وكانت يجردها من بلوزتها و السنتيان ايضا لتقف بين يديه عارية من فوق نام يسرى مرة اخرى عليها و اخذ يقبلها و يداعب صدرها بيدها و ينزل على رقبتها يقبله و كانه يعلم تمام العلم كيف يجعلها تصل لزروتها ومع كل حركة كانت هالة تهتاج اكثر فاكثر ماما : اووووف .. اووووف ... حلوووو ... اوووف يسرى : حلو و كدا ( يقرص حلمة بزها الايمن ) ماما : ااااه اااه براحة يا يسرى بلاش كدا يسرى : بلاش كدا اومال ايه يا بطة ماما : مصه مصه يسرى : لبوة زى ما انت ( نزل و اخد بز هالة فى بوقه ) اخذ يسرى يداعب صدر هالة بفمه و اسنانه ماما : ااااه حلو يا يسرى حلو اووووى .. كمااان .. تعبانة .. ااااه يسرى : طول عمرك تعبانة يا لبوة ماما : ااااه كمان كمان ( اخذت بيدها تلعب فى شعر يسرى و ضهره) قام يسرى و خلع ملابسه و ضل بالبوكسر فقط و اخذ يداعبها مرة اخرى و لكن هذه المرة انزل يده على كسها يداعبه على خيفيف ماما : ااااه ااااااه كمان كمان تعبانة اااااه ااااه ايوة ايوة يسرى : وحشتك يا بت ماما : اوووووى اوووووى كمان كمان عايزة ارتاح يسرى : هرتاتحى و كلنا هنرتاح يا لبوة ماما : اه ريحنى ريح القارحة يسرى : يضحك .... لسه فاكرة اسمك يا قارحة ماما : ااااه يلا يا يسرى يلا ااااه ااااه ( بدأ نفسها يعلو و جسمها يهتز ) و فجأة و قف يسرى و جرد هالة من ملابسها كاملة و اوقفها و جلس و اجلسها على قدمه و فى وقتها قامت هالة بفتح قديمها و كأنها حركة محفورة فى ازهانهم يسرى : جاين يا لبوة ماما : اااه جاين حاسة بيه يسرى : يلا هاتيهم [URL='https://freeimage.host/i/FfIEeh7'][IMG alt="FfIEeh7.md.jpg"]https://iili.io/FfIEeh7.md.jpg[/IMG][/URL] اخذ يسرى يدعك بظر هالة و بيده الاخرى يمسك بحلامتها يداعبها و بفمه يقبل رقبتها و اخذت انفاس هالة تعلو و تعلو ماما : ااااه يسرى حرام عليك انت بتعمل ايه فيا .. ااااه ااااااه ااااااه مش قادرة خلاص اووووف اااووووه خلاص افرك ااااه جاين اهم يسرى : هاتى يا لبوة يلا ماما : اوووف اه اهم اهم ايوة ايوة ايوة زاد يسرى من وتيرة مداعبته لها و حك بظرها ماما : اه اه اه اه اه اوف اوف اوف ااااااااااااه ااااااااااااااااه .. اااااه اااه اااه اه اه اه ... احححححححححححححححححححححححححححح يسرى : خخخخخخخ كسمك يا هياجة ايه كل ده يا بت غرقتى الدنيا و ايه ايه البزاز و الجسم اللبن ده و حياة كسمك لهفشخك يا قارحة ماما : قووم ( بتنهد ) يسرى : ايه عايزة ايه ماما : قوووم .. قوم نيييييييك قوووووم بقا يسرى : هفشخك يابت العلقة قام يسرى وقلع بوكسره و خرج قضيبه الكبير للنور قضيب بنى سميك متوسط الطول اقترب به من فمها و لكنه لاحظ انها فاقدة السيطرة على جسمها تمام فادرك انه اليوم بالتحديد سيكون هو من يفعل كل شئ لم ينتظر يسرى و نام بهالة على السرير فتح يسرى قدم هالة ونزل على كسها بلسانه يلسحه بشدة ماما : براحة اااااه يسرى خلاص مش مستحمل بقا كفاية .. اااااااه .. اااااه .. لسانك .. حرام عليه .. انا مش قادرة اااوف على لسانك .. اه يا كسى ااااه انا تعبانة يسرى يسرى [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FfIMxKg.jpg"]https://iili.io/FfIMxKg.jpg[/IMG][/URL] و هنا قامت هالة مرة واحدة جالسة يسرى : مالك ايه فى ايه ماما ( هيجان شديد ) : كفاية بقا كفاية عشان خطرى مش قادرة يسرى : عايزة ايه ماما : يلا عشان خطرى يسرى : ايوا ليا ايه ماما : نيكنى مش قادرة دخله بقا .. اووووف يسرى : طب يلا نامت هالة خرة اخرى و فتحت قدمها ليسرى الذى تقدم و اخذ يداغب كسها بزبره ماما : عشان خاطرى يا يسرى يلا يسرى : حاضر عايزة كدا ( ادخل يسرى راس فقط ببطئ ) ماما : ااااه اااه براحة براحة اااه يسرى : هههه .. هو لسه حصل حاجة دا الراس ماما : طب براحة واحدة واحدة يسرى : بقالى كتير هااا ( يدخل قضيبه ) ماما : اوووه اوووه اوووه اووووه براحة براحة اوووف اوووف استنى استنى [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FfIV5db.jpg"]https://iili.io/FfIV5db.jpg[/IMG][/URL] لم يسمتع يسرى لها بل استمر حتى دخل تلات ارباع زبه ماما : اااه اااه اااه اااه اوووووف اوف اه يسرى مش قادرة اااه يسرى : كسك سخن اوووى يا بت ( بدأ يسرى يتحرك ببطئ ) ماما : ااااه براحة ايوة ااااه ااااه زبك حلو اااااه كسى ااااه ااااه حلو كمان اااهو ايوة ايوة كمان وحشتنى اى يا كسى يسرى : مبسوطة يا شرموطة ماما : اه اوووى زبرك وحشنى اوووووى كسى ايوووة اااهو وهنا توقف يسرى لحظة و كان قضيبه نصفه فقط بالداخل و ثم دفع قضيبه مرة واحدة داخل كسها ماما : اااااااااااااه ( صوت عالى ) لا لا يسرى لا عشان خاطرى مش هقدر لم يستمع يسرى لها بل قام برفع قدمها بيده و استمر بنفس الوتيرة اخرج قضيبه للمنتصف و دفعه بقوة [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FfIWDtp.jpg"]https://iili.io/FfIWDtp.jpg[/IMG][/URL] ماما : اااااااااااه لا لا مرة اخرى ماما : اووووهواااااه ااااااااه براحة براحة براحة مرة اخرى ماما : اااااااااى ااااااااه براحة يا يسرى مرة اخرى ماما : اااااااه مش هقدر مش هقدر صعب صعب يسرى : بيوجع يا لبوة ماما : اااه اوى يسرى : و كدا ماما : اااااااه براحة اااااه يسرى : طب كدا ماما : اااااااااااااه يسرى : و كدا ماما : ااااااااااه و هنا زادت سرعة يسرى مع نفس القوة ماما : اااه اه اه اه اه اه اه اها اااااه اااه اااه اااه يسرى براحة براحة يا مفترى ااااه اااه اى اى اى اى اى ااااه براحة براحة كسى ااااهو يسرى : لازم تروحى مفشوخة يا لبوة ماما : براحة اااااه زبك كبير اوى اااه اااه اه يا كسى اااه ااااه مش قادرة اه اه اه اه حلو حلو اوى اه اه اه اه مش قادرة اه اه اه كسى كسى يسرى : ايه حلو يا شرموطة متكيفة يا قحبة ماما : اوووى زبرك حلو اوووى اه كمان نيكنى نيكنى اه اه اه ايوة كدا كمان كمان زبرك جامد ايوة ايوة اه اها اهاااا هاااا لا لا لا يسرى يسرى بجيب بجيب يا يسرى بجيب خلاص مش قادرة اه اه اه اه براحة اها اهاا اوووه اوووه اوووه اوووه اوووه بيجوا بيجوااا بيجواا اااااااااااااااااااااه ااااااااااااه ااحححححح.. احححح .ااححححح .. خلاص يا يسرى خلاص اه اه اه اه كفاية مش قادرة اه اه اه اه اه اه يسرى هات بقا هات بقا اه اه اه اه اه حرام حرام عليكى مش قادرة هات هات هات هات يسرى : اجيب ايه يا لبوة ماما : هات لبنك هاتهم هاتهم اااهو يسرى : اجيبهم فين ماما : هاتهم فيا فى كسى هاتهم كسى عطشان هاتهم ريحنى ااااه اه اه يسرى : اريح مين ماما : ريحنى انا ريحنى اه اها اه اى اى يسرى : انت مين ماما : انا لبوتك .. اى يسرى : و ايه كمان ماما : شرموطتك .. اه ومتناكتك .. اه اه اه يلا يلا هاتهم عشرنى يلا يلا يسرى : اجيبهم جوا مين ماما : جوايا انا هالة القارحة يلا عشر يلاااااا ايوة هاتهم ايووووة هااات ايوة ااااااه يسرى : خخخخخ اااااه ااااوووووووووف اااااه [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="FfIhwpj.jpg"]https://iili.io/FfIhwpj.jpg[/IMG][/URL] اخرج يسرى منيه الذى ملئ كس هالة بقوة و ظل فوقها لحظات ثم ارتمى بجانبها وكلاهما ينهجان من المتعة مر بعض الوقت ليكسر يسرى الصمت يسرى : جامدة يا هالة طول عمرك يا بت عمرى ما نكت واحدة زيك و لكن كان هناك صمت من ناحية هالة لينظر اليها و ليرى ان عيناهم اغرفت وجهها من الدموع يسرى : مالك لم تحاوب هالة و استجمعت قوتها ووقفت و اخذت تاخذ ملابسها ببطئ من الارض يسرى : استنى هتنزلى كده استنى اعملك لمون تهدى لم تجاوب هالة اطلاقا وخرج يسرى من الغرفة و كانت هالة ترتدى ملابسها ببطئ شديد ليصل يسرى بكوب من اللمون ليرى هالة و هى مرتدية الكلوت و البنطال لركبتها و سنتيان و لم يقفل بعد و جالسة على السرير تلتقط انفاسها يسرى : اشربى اللمون ده تهدى خدى و لكن لم تجاوب هالة و نظرت له يسرى : مالك وهنا تفاجئ يسرى من تصرف هالة الغير متوقع انتهى الى اللقاء قى الجزء القادم [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حكايات بين الماضي و الحاضر ( حكاية ام ) | السلسلة الأولي | ـ حتى الجزء الثالث 12/6/2025
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل