جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,335
- مستوى التفاعل
- 3,244
- النقاط
- 62
- نقاط
- 37,714
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
ضاقت علينا الأرض.. يا نور العيون
ما عاد فينا حيل.. نمشي على الهون
شفتِ الهموم اللي تعشّشت بقلبي؟
كلّها تقول: "امشي.. وسافر على هون"
ما هو طمع.. و**** ما حِب الغياب
لكن فقري جرح، والضيق مدفون
يمكن يِبكوا لو طلبوا كسرة خبز
وأنا يِبكيني العجز وسط العيون
يا بنت الناس.. يا ستر أيّامي أنا
ما نكسرنا.. بس تعبنا من السكون
تعالي نسافر.. يمكن **** فاتح
باب الرزق في بلد ما فيها ديون
نصبر شوية، وبعدها نرجع
وكل شي يرجع.. من الحزن للكون
نرجع نضحك، لا فواتير ولا همّ
ولا دمعة تِخبيها تحت الجفون
الجزء الاول
بعد مرور عدة سنوات على زواجى من رأفت ومع ضيق المعيشة لم يكفى مرتبى ومرتب رأفت احتياجتنا االاساسيه ومصاريف ابنتى وفى يوم جاء رأفت ليخبرنى انه يفكر فى السفر الى امريكا بناء على دعوة صديق له للعمل هناك
منى * كويس جدا سافر طبعا هو مفيش اجازات تجيلنا فى الاجازات
رأفت * لا مانتى حتسافرى معايا واهو نشتغل سوا
منى * ازاى لا طبعا وبنتى والدراسه وحنعمل ايه هناك حنسكن فين ونصرف منين انت فاكر قاعدين بيوزعو عاللى جاى شقق وشغل لا طبعا دى مجازفه
رأفت * لا ما هو صاحبى رمزى مأكدلى ان فى شغل كتير لينا هناك اصل شغلتنا دى ملهاش مكان هنا مفيش حد هنا بيشترى لوح كله بينزل من عالنت ويطبع واديكى شوفتى الرسامه بتاعة فضيحة المترو اللى خدت مشروع بملايين ونزلت اللوح من عالنت وطبعتها وجه الرسام صاحب اللوح فضحها وطالب بحقه منها هناك بقى الوضع مختلف الرسامين بياخدو حقهم
منى * فكرك كده انت عارف انا من ساعة وفاة امى مليش حد غيرك فى الدنيا انت وبنتى احنا حنخسر كل حاجه هنا
رأفت * متقلقيش انا معاكى ومش حاسيبك ابدا بنتك هى بنتى واهى كبرت وبقت فى الثانوى يعنى ممكن تخشى كليه هناك عادى
منى * خلاص اللى تشوفه طب والشقة دى حتعمل فيها ايه ومتقليش نبيعها لو بعناها حنبقى فى الشارع خلتنى ابيع شقة امى وبعت شقة المرسم واهى فلوسها فضلنا نكمل بيها مصاريفنا لحد ما خلصت وكل شوية اقولك نقلل مصاريفنا مفيش فايدة
رأفت * طب حنعمل ايه مش كله قدامك فى البيت وانتى اللى ماسكه المصروف
منى * يا سلام لزمتها ايه ازازة الويسكى اللى بتجبها دى انت عارف بكام
رأفت * يعنى جت على مزاجى متنسيش ان بنتك فى مدارس دوليه بندفعلها كتير اوى وبعدين دى مرة فى الشهر وبعدين ماهى بتنفع لما بنبقى مع بعض ولا ايه
منى * بص انا بكلمك فى ايه وانت بتكلم فى ايه ده وقته بلاش منها خالص وبعدين دلوقتى بقت بنتى بقى كده يا رأفت ده وعدك ليا
رأفت * انا اسف جدا يا قلبى مش قصدى ولو عالازازة خلاص بقى عالعموم فاضل شويه حمشى نفسي بيهم المهم حنعمل ايه فى مصاريف السفر
منى * معرفش احنا عالاقل عايزين حق التذاكر ويبقى معانا مبلغ هناك نصرف منه ولا حنروح عالابيض كده
رأفت * انت اللى ابيض يا جميل
منى * مش وقته قولتلك مقلتش حنعمل ايه
رأفت * حعمل واحد ودلوقتى حالا معاكى
منى * تصدق انا غلطانه انى بتكلم معاك بقلك ايه انا لا مسافرة ولا متحركة من مكانى هنا انا مسيبش شغلى وبلدى واروح للمجهول نشحت هناك أيه رائيك بقى
رأفت * بقى كده مانتى كنتى موافقة ايه اللى حصل كل ده عشان بهزر معاكى وبقلك نعمل واحد يعنى لما اعوز مراتى حرام يعنى اومال اعمل ايه اشوف حد مالشارع
منى * شارع طب خلى اللى فى الشارع تنفعك
رأفت * ايه بهزر بلاش اهزر هو انا اقدر اصلا وانا معايا القمر ده متزعليش بقى بس بجد مش عارف اعمل ايه
منى * خلاص ندور رأفت شغل هنا اى شغل مش لازم رسم ممكن محاسب او نفتح مشروع ايه رائيك لو نفتح شركه للجرافيك والدعاية والاعلان
رأفت * يا سلام ودى حنفتحها منين احنا حيلتنا حاجه
منى * حابيع الدهب بتاعى وبتاع لوجى
رأفت * ولا ينفعو احنا بنتكلم فى مقر شركه واجهزة وفرش يعنى فلوس كتير ده كفايه الاجهزة
منى * ناخد قرض بضمان الشغل انا وانت مع الدهب حيكفى سيب الموضوع ده عليا
رأفت * لو كده ماشى اتصرفى ولو انى شايف انى حرام اضيع فرصة السفر دى
منى * عصفور فى اليد ولا عشره على الشجره احنا ممكن نسافر ونتبهدل الاجراءات هناك صعبه وبالذات للمهاجرين العرب بلاش منها احسن وبلاش منها الازازة بتاعتك دى ابقى روح خد مزاجك مع صحابك
رأفت * حاضر يا ستى حاجه تانى ولو ان الازازة دى هى اللى ميلت دماغك فاكرة
منى * بقلك انت متفكرنيش فضلت تضحك عليا وتحطلى مهيج فى النسكافيه وقال ايه الخمرة بتهدى المهيج عشان تسكرنى وتعمل اللى فى دماغك طب تصدق انا بجد معرفش جتلك ازاى المرسم اول مرة كل مافتكر استغرب وانب نفسي واتكسف من نفسي اوى معقولة معرفتش اسيطر على نفسي بسبب المهيج ده
رأفت * بذمتك مش عجبك وكنتى مبسوطه .
منى * الصراحه عجبنى منساش منظرك لما تعبت ومقدرتش عليا وقولتلى طب استنى نقوم ناكل طب نريح وانزل اشوفلك حاجه فى الصيدليه تهديكى جتك نيله لما انت مش قد المهيج جبته ليه
رأفت * ما هو من غيره مكانش زمانا اتجوزنا لغاية دلوقتى هو انتى كنتى مديانى فرصه اكلمك حتى وبعدين انا مكنتش اعرف ان حرمان السنين حيتعبك كده بس منساش شهر العسل فى شرم الشيخ كان روعه
منى * ههههههه اديك عرفت وانا برضه منساش موقفك مع طليقى الصراحة كان موقف جميل منك
رأفت * طب حنفضل نتكلم كده ولا انزل الشارع
منى * تانى الشارع
رأفت * انا قصدى انزل اجيب حاجه من الصيدليه
منى * تانى مفيش فايده فيك
رأفت * طب تعالى ندخل جوه
رأفت دخل جاب نص الازازة اللى فاضله ودخل اوضة النوم
منى * تانى مش قولنا بلاش منها دى
رأفت * بق واحد يشغل المسائل بس انا عامل حسابى الشويه دول يقعدو شهر معايا ولو رحت حفلة ولا فرح ابقى اضرب واحدة منهم كادوو كده
منى * لو كده ماشى غمض عينك عشان اغير هدومى
رأفت * يااه يا منى كل السنين دى ولسه بتتكسفى منى طب البسيلى الطقم الاحمر بيبقى نار عليكى
منى قلعت هدومها ولبست قميص نوم احمر شفاف قطعتين مش مغطى اى حاجه ولبست عليه الروب
رأفت * ولزمته ايه الروب مانتى كده كده حتقلعيه
منى * متكسفنيش بقى يا رأفت مانت فاهم
رأفت رفع الازازة وخد بق منها
رأفت * خدى بقى انتى كمان
منى * مبحبهاش بس على شرط بق واحد بس وانت كمان تشيلها رأفت كده
منى خدت بق ورأفت قفل الازازة ونزل على شفايفاها بوس ويلحس لسانها ونزل الروب عشان يمسك صدرها ويلعب فى الحلمه وايده التانيه نازله على كسها من فوق القميص بدأت منى تسيح وجسمها يترفع وينزل
منى سخنت وبقت رأفت اخرها وبق الخمرة سخنها قامت قلعت القميص ونيمت رأفت وطلعت فوقيه وبقت تبوس فى شفايفه لحد مانزلت على زبره وفضلت تمص فيه بشهوة بالغة عشان تلف نفسها ويبقى كسها ناحية رأفت اللى فضل يمص فى زنبورها ويلحس كسها وهى بتمص فى زبره رأفت عارف من زمان ان منى شهوتها متقده فقط تنتظر من يشعلها وسيلقى نار تحرق من لا يستطيع اطفاءها كان رأفت غير معتاد على شرب الخمر ولكن وجودها فى المنزل مرتبط بمنى كان عندما يشعر بالتعب يعطيها المزيد والمزيد لتهدئ روعها وينتهى الجماع بينهم كان لا يستطيع قول هذا لمنى لانها خجولة جدا وحساسه كان يعلم انه لو اخبرها بذلك سيفقدها الى الابد
فضلت منى تمص زبره مده كبيرة ورأفت مازال يلحس كسها لتتركه وتجلس عليه وووجها مواجه لرأفت وصدرها مواجه لفم رأفت يمص حلمتها لتسقط بشفتيها رأفت شفتيه فى قبله طويله تحمل مزيدا من مص الشفايف واللسان
لم يستطيع رأفت الصمود امام هذه الاثاره ليلقى مائه ويقذف بداخلها وهى ما زالت متقده وينكمش عضوه داخلها مرة اخرى
كانت منى معتادة رأفت ذلك كانت لا تحرجه وتنعته بل كانت تبدأ من جديد
راحت منى وفضلت تمص فى زبره المنكمش الى ان دبت فيه الحياه مرة اخرى ويعود تدريجيا لتصعد مرة اخرى عليه وهى تقبله بشهوة متقده ورأفت يعبث بحلمتها
استطاع رأفت ان يظل داخل المعركه لاطول وقت ممكن لتتشنج منى وتلقى شهوتها للمرة الاولى ولكن لم تخمد نارها لتستلقى رأفت ظهرها ليقوم رأفت برفع رجليها وادخال قضيبه والرهز بسرعه وببطء وظهر عليه التعب
كان رأفت يعلم ان فكرة شربها للخمر بالنسبه لها مرفوضه ومن الممكن ان تقاطعه وترفض جماعه نهائيا فواصل الرهز قى كسها لتقوم منى مواجهة اردافها له ليدخل قضيبه من الخلف فى كسها ويعاود الرهز من جديد كان عندما يشعر بالقذف يخرج قضيبه ويدخله ببطء ويعاود مرة اخرى الرهز كل هذا ومنى لم تقذف مرة اخرى ولم يستطع رأفت التحمل ليقذف مرة اخرى بداخلها ولكن هذه المرة اطول من ذى قبل لتعاود منى البدء من جديد كان رأفت يعلم انها لا تقذف الا فى وضعية الجلوس عليه
عادت منى لمص زبره المنكمش الى ان عاد للوقوف احتراما لهذا الجمال الفائق المدعم بجسم خرافى مثل ملكات الجمال وفوق كل هذا تتمتع بادب واخلاق وخجل وكبرياء كانت لا تشعر زوجها بضعفه ولا تهينه اثناء العلاقه كانت تعلم انه يسقيها الخمر لعدم استطاعته الاكمال وكانت تشرب وتنام طواعيه لزوجها ولكن مع ضيق المعيشة رفضت شراء هذه الزجاجات مرة اخرى
عادت منى للجلوس رأفت قضيبه مرة اخرى لتصعد وتجلس عليه وهى تلعق شفتيها وهو يعبث بثدييها الى ان جاءت بشهوتها مرة ثانيه كانت منى عندما تلقى بشهوتها تتشنج وتنتفض وتصرخ وكانت لا تأتى بكميه صغيره لا كانت تلقى بماء كثير جدا كان رأفت بدا عليه التعب بشكل كبير ومنى مازالت تريد الاكمال ولكن هيئة رأفت اجبرتها رأفت المثول رأفت رغبته كان رأفت يعلم جيدا ماذا يفعل فى هذه الحالة ليقوم رأفت ويلحس كسها ويدها بجانبه تفرك زنبورها كانها تمارس العادة السريه
كانت العلاقة بينهم صامته كل فرد يعلم ماذا يفعل لم ينعتها رأفت بالهايجه ولا هى بالخول لا هو يقدرها ويحترمها وهى ايضا
بعد فترة القت منى بمائها فى وجه رأفت ليشرب مائها الذى اغرق وجهه ويأخذه فى حضنه وهى عارية وهو يقبلها قبله رقيقة جدا
منى * انا بحبك اوى يا رأفت
رأفت * مش اكتر منى اكيد تعالى بقى ناخد شاور
منى * لا الا دى انا حاخد شاور لوحدى انت قليل الادب وبتلعب في التوته
رأفت * ما ده لازم عشان نقفلها ونعمل the end
منى * بس بيوجعنى اوى وبعدين لو سخنت تانى حتتعب حاجيبك هنا وانت حر بقى
رأفت* وانا موافق انا عايز افضل فى حضنك ٢٤ ساعه
دخلو الاتنين الحمام ليغرقها بالشاور ويغرز قضيبه فى مؤخرتها وهو ممسك بثدييها من الخلف وهى مستنده على الحوض واهاتها تجلجل الحمام ليلقى بمائه بداخلها
كانت منى مع لمساته كانت مثارة بشكل كبير لكنها تعلم ان رأفت لن يتحمل المزيد لتتحمم لتخرج لتعود الى ملابس البيت المحتشمه وتخرج للنظر على ابنتها
كان رأفت يجلس عالسرير عاريا وزبه منتصب لتعود منى لتجده هكذا
منى * ايه ده انت لسه ملبستش
رأفت * انا قولت يمكن تعوزى منه حاجه
منى * لا مش عايزة قوم البس عيب كده
رأفت * يعنى شبعتى مش عايزة حاجه منه
منى * الصراحه لا وعايزاه تانى وتالت ورابع وعاشر بس انا خايفه عليك يا حبيبى
رأفت* لا متخافيش تعالى انتى بس
منى * لا برضه قوم البس بقى افرض البنت دخلت
رأفت * خلاص حالبس عشان البنت تصدقى كان نفسي فى *** منك بس اقول ايه بقى النصيب
منى * انا كفايه عليا انت وبعدين مانت رحت لدكانرة كتير ومفيش فايده
رأفت* لو سافرنا امريكا ممكن اتعالج هناك
منى * تانى يا رأفت بص انا مش مسافرة البلد دى غير لما تجبلى عقد موثق من شركه كبيرة ويكون ليك اقامه وسكن هناك غير كده مش حسافر وبعدين متنساش ان لوجى مش على اسمك يعمى لازم اعملها اقامه
رأفت* ودى اجبها ازاى حسأل رمزى اشوف ينفع يعمل كده ولا لأ
منى * بكره اروح البنك واشوف موضوع القرض ده وعندى واحدة صاحبتى ممكن تعمل دراسة الجدوى
رأفت * طب انا جاتنى فكرة ايه رائيك نعمل المكتب ورمزى يجبلنا شغل ليه
منى * فكره عبقريه صح كده
رأفت* مستاهلش عليها بوسه
منى * احلى بوسه لحبيبى
نزلت منى تبوسه وتلحس شفايفه ولسانه كان لسه رأفت عريان سحب ايديها وحطها على زبه عشان تسخن منى تانى وتقلع هدومها كلها وتنزل على زبه فرك لتعاود الكره من جديد
الرجل لا يمكنه الاعتراف بضعفه ولا فشله وبالذات امام زوجته يحب ان تكون صورته الرجل الصنديد الرعديد
وهذا ما فعله رأفت هو يعلم ان منى هكذا ولكن لا يوجد فائده استطاع امالتها مرة اخرى لتبدأ الجوله الثانيه
استيقظت منى وهى عاريه فى حضن رأفت
منى * قوم بقى عايزة اروح الشغل حنتأخر
رأفت * طب ناخد شاور مع بعض
منى * لا يمكن استحالة بقلك عندى شغل وانت كمان.
خدت منى شاور لوحدها وطلعت فطرت لوجى وخدتها معاها عالمدرسه وراحت شغلها فى الكليه
رأفت قام فطر وفضل قاعد يفكر فى كلام منى وفهم ان عندها حق فعلا ازاى حنسافر كده اقتنع بكلامها ونزل خد تاكسي وطلع عالشغل كان عنده محاضرات متاخرة غير منى اللى دايما عندها المحاضرة الاولى
خلصت منى المحاضرة وطلعت عالبنك وقابلت مدير البنك اللى وافق يديها القرض بضمان مرتبها على ان يكون هناك حد ادنى لخصم قيمة القسط الشهرى من مرتبها
رجعت عالكليه قابلت رأفت اللى كان قاعد فى الكافيتريا بيشرب نسكافيه
رأفت* اجبلك نسكافيه
منى * لا انا اتعقدت منه خلاص المهم انا قابلت مدير البنك ووافق يدينا القرض واكتر من اللى محتاجينه كمان بضمان مرتبى وحيخصمه من المرتب
رأفت * ده كده اللى حيتبقى حيبقى قليل اوى ولا يكفى اى حاجه لا طبعا مينفعش انتى ازاى توافقى على كده
منى* ما المفروض الشركه حتشتغل وتعوض الفرق ده عايزين نبدأ بقى فى التحهيز تشوف المقر والمكن والخ
امات من دلوقتى لحد ما ينزل المبلغ فى حسابى هو قالى ٥ ايام عمل
رأفت * طب ما تيجى نروح ونعمل واحد عملى
الجزء الثاني
منى * احترم نفسك احنا فى الكافيتريا يسمعوك
رأفت* عايز اكلم رمزى عالموضوع اللى قلتلك عليه الاول نجاح المشروع ده متوقف عليه انما لو حنعتمد عالشغل هنا يبقى حنشتغل على افتتاح فرن ولا سوبرماركت ولا ايام الانتخابات زى رشدى اباظه فى الفيلم چيل زحلقه فاكره
منى * فى دى عندك حق كلمه تانى
رأفت * خليها بالليل زمانهم نايمين دلوقتي الدنيا ليل عندهم انتى ناسيه
منى * حاروح انا عندى محاضرة هات النسكافيه ده كفايه عليك كده عشان اجرى وراك
على جانب اخر كانت لوجى اصبحت شابة فى عمر الزهور نشأت فى كنف رأفت الذى احسن تربيتها وعاملها احسن معامله كان يحضر لها كل ما تطلبه وهذا جعل منى تحبه اكثر لانه وفى بوعده عندما وعدها انها ستكون ابنته واكثر عندما طلبها للزواج
اصبحت لوجى فى سن المراهقة كانت عندما تمر بجانب حجرة والدتها كانت تسمع صرخاتها مدوية كانت تخاف ان تكون بها اذى تلصصت عليها ذات مرة لتراها عارية تماما وتجلس على قضيب رأفت وتصرخ كانت لا تعلم ماذا يحدث خافت ان تخبر والدتها لتوبخها فاستعانت بالانترنت فهمت كل شئ فهمت انها تصرخ لتؤتى شهوتها شاهدت مشاهد مشابهة لهذا المشهد بدأت فى مشاهدة الافلام الاباحيه بل ادمنتها وادمنت معها العادة السريه كانت يوميا لا تنام الا اذا فعلتها عدة مرات واكتشفت انها مثل والدتها شهوتها عاليه جدا لا تخمد بسهوله وهذا دفعها الى تكرار العادة عدة مرات
كانت منى لا تعلم شئ عن ابنتها كانت تعتقد انها ما زالت لا تعرف شئ عن الجنس نهائيا
حاولت ان تخبرها بعض المعلومات بشكل مبسط عندما فأجاتها الام الدورة الشهرية للمرة الاولى ولكنها رفضت بدعوى الخجل
كانت لوجى اثناء وجودهم فى العمل تدعى المرض لعدم الذهاب الى المدرسة لتذهب الى زجاجة رأفت وتنهل منها مرة واخرى لتعاود مرة اخرى للقيام بالعادة السريه لتعرف ان الخمرة لها مفعول السحر تجعلها مسرورة مثارة الى شكل كبير كانت تخاف ان تأخذ المزيد ليلاحظ رأفت ومنى هذا ويقومو بضربها كانت تكتفى بهذا القدر الذى كان يشعل الخيال لديها اثناء مشاهدة الافلام الاباحيه وهى تعبث بمهبلها دون ادخال عميق
فى المدرسة كان الوضع مختلف سلوكها الغير منضبط جعلها تصادق فتيات مثلها يقومو بنفس الشئ تعلمت التدخين بل والأكثر من ذلك تعلمت تدخين الحشيش كل هذا اثر على نتائج اختبارتها المدرسيه لترسب وتطلب المديرة استدعاء ولى الامر
ذهبت منى الى المدرسة وهى لا تعلم ما السبب ولكن قابلتها المديره لتخبرها عن سلوك ابنتها السئ ومستواها الدراسي ونتائجها السيئة
كانت منى تثق فى ابنتها كانت تطمئن عليها يوميا تراها ممسكه بكتاب تحضر لها الطعام بعد مقابلتها للمدير تغيرت نظرتها لها اهملت رأفت بدأت بمراقبتها فتشت حقائبها وهى فى دورة المياه وجدت علية السجائر فتشت هاتفها وجدت مئات المواقع والافلام الاباحية صور لها وهى تمارس العادة السريه محادثات مع فتيات تتحدث فى مواضيع جنسية تكلمت عن شربها للخمر بمفردها وايضا شربها للحشيش فى المدرسة
اعادت كل شئ الى موضعه لتعود وتحضر الطعام لتدخل وتجد لوجى ممسكة بكتابها وتخرج وتتركها لتعود بعد عدة دقائق وتدخل ببطء لتراها عارية تماما ممسكة بالهاتف وتمارس العادة السريه
لتدخل منى وهى ثائرة لتقوم بضربها وهى لا تشعر ماذا تفعل كانت لوجى ما زالت عاريه كانت تصرخ بين يديها وهى ما زالت تضربها
منى* بتشربى حشيش يا فاشلة وكمان خمرة وسقطتى فى الامتحان التليفون ده انا حكسره
دخل رأفت على صوت لوجى وهى تصرخ كان اول مرة يراها عاريه هكذا ليقذها من يد منى ويحتضنها بسرعه
رأفت * كفايه يا منى كده لبسيها هدومها
كانت منى من فرط عصبيتها لم تلاحظ ان ابنتها عاريه فى وجود رأفت ولم تنتبه ان رأفت يحتضن ابنتها هكذا
منى * اتنيلى البسى هدومك
رأفت * فى ايه لكل ده بتضربيها ليه
منى* بضربها ليه دانا لسه حموتها البنت بتشرب سجاير وحشيش وبانجو وخمرة اتفرج الواتس بتاعها اهو ده غير انها ساقطة فى كل المواد
رأفت* طب اهدى وتعالى معايا شويه
منى* مش قبل مموتها الاول الكلبه دى
رأفت * طب ممكن تسيبينى معاها شويه
طلعت منى وسابت رأفت مع بنتها كانت لسه بتعيط خدها فى حضنه وهداها
رأفت * ممكن بقى تبطلى عياط وتحكيلى لو حتتكسفى بلاش اجيبلك ماما تحكيلها
لوجى * لا بلاش حاحكيلك كل حاجة مالاول خالص
بدأت لوجى تحكى كل حاجة بالتفصيل والغريبة انها متكسفتش حتى تفاصيل علاقتها بصحابها
رأفت * عملتى علاقة مع حد من صحابتك
لوجى * لا بس كان هزار على خفيف كده من فوق الهدوم بالايد
رأفت * معلش من غير كسوف وانتى بتريحى نفسك غوطى لجوه يعنى مالاخر كده فتحتى نفسك
لوجى * لا طبعا انا لسه بنت انا بلعب من بره بس
رأفت* بصى بقى انا حطلب منك طلب احنا حنوقف كل الكلام ده مفيش شرب ولا اى حاجه من دى خالص عايزك ترجعى البنت الكيوته تانى
لوجى* مينفعش مقدرش انا ممكن اقولك حاضر بس حارجع انا اتعود علي كده انا عارفة نفسي
رأفت * طب حنتفق اتفاق نبطل اللى يبوظ صحتنا ونرجع نذاكر دروسنا ولما تحبى تريحى نفسك تيجى تقوليلى وهى مرة واحدة بس وبلاش افلام
لوجى * موافقة بس على شرط اخد بق واحد بس عشان خاطرى عشان اجيب بسرعة واهدا وانام
رأفت* خلاص ماشى بس بق صغير وانا حاروح اهدى مامتك وشويه تيجى تصالحيها والاهم تقطعى علاقتك يالبنات دى وتلتفتى لدروسك
لوجى * حاضر يا بابا
رأفت * اهو كده حبيبة بابا شاطرة وبتسمع الكلام
طلع رأفت لقى منى مولعه سيجارة من علبة لوجى ومتعصبه اوى
رأفت * ايه ده من امتى بتشربى سجاير
منى * سجاير ايه يووه يا رأفت اهو اى حاجه اطلع فيها قرفى بقى لوجى تعمل كده
رأفت * انتى عارفة من ساعة ما لوجى ابوها سافر واتجوزنا وانا بعتبرها بنتى عالعموم انا كلمتها وهى دلوقتى حتيجى تصالحك بس المهم تراقيبها كويس الايام الجايه عشان نتاكد انها بطلت كل حاجه المهم تقربى منها وتصاحبيها ده اهم وقت محتاجلك فيه مش تضربيها
منى * هى قالتلك ايه جوه بجد حتبطل الحاجات دى
رأفت* ايوه انا بجد مش عارف انتى ازاى واخده دكتوراه وبالعقليه المتخلفة دى بنتك غلطت بدل ما تصاحبيها وتعرفى عملت كده ليه تضربيها تفكير متخلف
منى * لو سمحت يا رأفت بلاش غلط انا عارفة انى اتعصبت كان المفروض مضربهاش هى مجاتش ليه
شوفها لتكون عملت فى نفسها حاجه
رأفت * خليكى انتى انا حشوفها
دخل رأفت لقاها مغطيه نفسها وحاطه ايديها تحت هدومها وبتعمل العاده السريه اول ما شافت رأفت شاورلها تكمل راح شايل الغطا راح ضامه رجلها بسرعه فتح رجلها ونزل يلحس كسها وايديها بتلعب فى زنبورها لحد ما جابتهم
رأفت * انا ساعدتك بس عشان امك بره مستنياكى ولو دخلت ولقتك كده حتضربك تانى فانا خليتك تجيبى بسرعة البسي بسرعه واطلعى
لوجى * ميرسي يا بابا اصل ماما دخلت عليا وانا كنت لسه فكنت عايزة اكمل مش قادرة خالص
رأفت * دى المرة الكام دى
لوجى * معرفش التاسعه ولا العاشرة مبعدش
رأفت * يخربيتك طب البسي واطلعى بسرعه وبعدين نبقى نتكلم
طلعت لوجى لمامتها عشان تصالحها وسابهم رأفت ودخل قعد فى اوضته وعمال يفكر فى اللى حصل كل المشاهد بتتكرر قدامه مشهد لوجى وهى ملط فى حضنه مشهد لوجى وهى فاتحه رجلها وهو بيلحسلها كسها
شويه ودخلت منى وهى بتتكلم
منى * هااااى انت معايا روحت فين انا بكلمك
رأفت* ها قولتى حاجه
منى * لا انت مش معايا خالص بتفكر فى ايه
رأفت * لا ولا حاجه كلمتيها
منى * مانا بقولك كلمتها وبتقولى انا وعدت بابا انى حبطل كل ده المهم خلى بالك منها انا ممكن اكون مشغولة فى تجهيز المشروع وانزل دلوقتي اروح لصاحبتى اشوف موضوع دراسة الجدوى قبل القرض ما ييجى عايزين نبقى جاهزين
رأفت* ماشى بس متتاخريش
منى" اتفضل اطلع بره عشان اغير هدومى
رأفت* انتى غريبه بجد دانتى كنتى ملط فى حضنى امبارح بجد انا مش فاهمك
منى * انت كل شوية تقولى نفس الكلام مانت عارف
رأفت* خلاص حاضر حاخش ابص على لوجى
دخل رأفت اوضة لوجى لقاها نامت دخل قعد جنبها وهو عمال يفكر فى الموضوع ده شويه وطلع بالراحه من الاوضه وطلع قعد برا مع قفلة الباب صحيت لوجى
لوجى * مين انت يا بابا فى حاجه
رأفت* لا انا بس بطمن عليكى اوعى تعملى حاجه تانى النهارده عشان مزعلش منك ونبدأ نذاكر بقى
لوجى * اوعدك انا عملت كتير النهاردة بس عشان مشربتش ولا شفطه ملقتش الازازة فى مكانها طب انت عارف انا دلوقتي نفسي اعمل تانى
رأفت* لا دانا كده اللى حضربك
شويه ودخلت منى قطعت كلامهم
منى * انا خارجه خلى بالك من لوجى وانتى زى ما وعدتينى تذاكرى دروسك انا حسأل المدرسين كل يوم عليكى ومتكلميش البنات دى تانى
رأفت*لوجى شطورة وحتسمع كلام ماما
منى مشيت ورأفت عمال يفكر فى كلام لوجى
رأفت * يعنى انتى حجتك الشرب حاضر يا ستى بق واحد ميضرش ولو انه غلط بنت فى سنك تشرب الحاجات دى بس اوك
دخل رأفت جاب الازازة واداها لوجى اللى شربت بق بس اكتر شويه
رأفت* هو ده اللى بق صغير ايه تمام كده مشوفكيش بتلعبى فى نفسك تانى اتفضلى نامى بقى
لوجى * انام مين انا دماغى حلوة اوى ونفسي فى طلب منك بس اوعدنى مترفضش طلبى
رأفت * يووه شكلى غلط فعلا انى خليتك تشربي نعم عايزة ايه
لوجى * اوعدنى الاول انك مش حترفض
رأفت* لا لما اعرف الاول ايه المطلوب
لوجى * لا توعدنى الاول
رأفت * اوعدك اتفضلى قولى
لوجى* عايزة امص زبك
رأفت * لا ده واضح انك سكرتى ولا اتهبلتى
لوجى * عشان خاطرى انت وعدتنى
رأفت * وعدتك بأيه هو تليفون جديد مينفعش طب شويه صغيرين عشان خاطرى استنى
لوجى مسكت الازازة وفتحتها
رأفت * لا مفيش شرب تانى
لوجى * لا انت اللى حتشرب
رأفت شرب شويه وسخن نزلت لوجى قلعته البنطلون وطلعت زبه لقيته شادد فضلت تمص فيه
رأفت* كفايه كده انتى قولتى شويه صغيرين
لوجى * لا مش قبل ما تجبهم نفسي ادوق طعم اللبن
فضلت تمص فى زبره لحد ما جابهم فى بقها لحد ما شربت لبنه كله ونضفت زبه
رأفت* خلاص عملتى اللى فى دماغك
لوجى * طب مش تريحنى زى ما ريحتك
رأفت* حبيبتى لوجى اللى بيحصل ده مينفعش
لوجى* طب انت يرضيك اروح لحد غريب ولا حد من صحابتى يفتحنى واحنا مدرمغين كده
رأفت * بس على شرط تقفلى درجاتك النهائية وانا حتلاقينى عندك واعمل اللى انتى عايزاه وحاجبلك ازازة ويسكى هدية بس حاخبيها منك كل مانبقى مع بعض نشرب منها بس المهم تكون امك مش موجودة لتقتلنا
لوجى * ابوسك يا بابا تعالى بقى ريحنى
نزل رأفت يلحس كسها ويمص زنبورها وهى بتلعب بايديها لحد مانتفضت واتشنجت بنفس طريقة امها ولبست ونامت خد رأفت الازازة وخباها ودخل اخد شاور وقعد فى اوضته دماغه بتفكر لحد ما نام
رجعت منى لقت رأفت نايم ولوجى نايمه فى اوضتها بس لما شغلت النور رأفت صحى راحت بايساه فى خده
منى* ايه ده انت شربت ريحتك ويسكى
رأفت * ده كان بق صغير كده عملتى ايه
منى * عملتلى دراسة الجدوى لقينا القرض مش حيكفى بس ضبطناها بحيث انه يكفى الاساسيات بس
رأفت* طب كويس انا حنام عايزة حاجه
منى * مش من عادتك تنام بدرى وكمان تشرب من غيرى حاسه ان فيك حاجة متغيره
رأفت* لا ولا حاجه بس يمكن عشان سهرنا امبارح شويه ما تيجى نسهر تانى
منى* يا سلام لسه فاكر مش كنت لسه عايز تنام
رأفت* معقولة انام واسيب البطل ده
منى *طب حدخل اخد شاور وارجع اوعى تنام
رأفت* انام ده كلام برضه
طلعت منى وكالعادة رأفت غمض عينه لبست طقم افجر من اللى قبله قطعتين منفصلين وبرده عليه الروب
رأفت* اوبا شكلها ليله دمار وحتولع نار
منى * عجبك الطقم بجد ولا اللى جوه الطقم
رأفت* حبيبتى طقم ايه المهم القالب الطقم ده حيترمى دلوقتي عالارض
فضل رأفت يبوس فيها بوسة رومانسيه ودخل ايده تحت الروب عشان يلعب فى بزها ابتدا فيروس انفاسها تعلى لتبدأ معركة جديده بطلتها فيروس لتخلع ملابسها وتعتليه وهى تقبله نزولا الى قضيبه لتنهل منه
هذه المرة كانت لوجى تتابع المشهد من بدايته حتى عندما نامت منى عكسه ليلحس كسها وبظرها وهى تمص قضيبه بدأت لوجى فى العبث بكسها برفق خشية ان يشعرو بها
كانت منى هى المسيطرة على العلاقة انتهت من مص قضيبه لتصعد عليه صعودا ونزولا ولكن استطاع رأفت ان يطيل الوقت هذه المرة فانزاله الاول مع لوجى مكنه من اطالة الوقت مده كبيره حتى ان لاول مرة تنتفض منى وتصرخ لترتعش وتلقى بشهوتها وهو مازال قضيبه منتصب رغم هذا ما زالت منى تريد المزيد لتقوم بمص قضيبه مرة اخرى وتنزل على شفايفه مص ولحس اللسان لتعود مرة اخرى لمص قضيبه لبدء ليلة ساخنة جدا
استطاعت لوجى بالفعل تحصيل ما فاتها من دروس وانتظمت فى مدرستها لتتغير نتائجها الى الافضل مرة اخرى فى ظل مراقبة رأفت لها والذهاب لمدرستها كل فترة بسيطة للسؤال عليها
على صعيد اخر انشغلت منى فى تحضير المقر واصبح يومها كله مشغول فى الشركة الجديده ومعها رأفت
منى . ممكن يا رأفت تروح انت عشان منسبش لوجى لوحدها وانا حخلص معاهم واروح
رأفت * ميصحش اسيبك الوقت اتاخر زمان لوجى نامت نروح سوا
منى * خلاص اللى تشوفه
بالفعل غادرت منى ورأفت المكتب الذى اصبح جاهز بشكل كبير ليعودا للمنزل
منى * انا شايفة انك تخلص شغلك وترجع البيت تخلى بالك من البنت وتجيب معاك اى اكل من المطعم
رأفت * ازاى وانتى حتقدرى تشتغلى كل الوقت ده
منى * لا مانا كل كام يوم حاخد اجازة من الكليه الصبح وطبعا المكتب ليه يوم اجازة وبعدين شغل المكنب انت مش حتفهم فيه انا دكتوراه فى الرسم والجرافيك انت رسم بس وبعدين انا معايا نسمه زميلتنا حتساعدنى
رأفت * خلاص تمام اللى تشوفيه ايه حنام على كده مفيش اى حاجه عاوزاها منى طب مفيش اى حاجة عايزها منك شوفى كده دورى
منى * بقولك ايه انا ميته من التعب مش قادرة نفسي انام بس وانت كمان نام انسي اى حاجة النهارده
بعد مرور عدة ايام افتتح منى ورأفت المكتب واستطاع رأفت بعلاقته وبمساعدة جورج صديقه جلب مهام عديدة واعمال جديده للمكتب وعلى غير رغبة منى كان يذهب يوميا للمكتب بصحبة الذبائن الجديده
منى * مش قولتلك تروح انت عشان البنت
رأفت * اعمل ايه لقيت ناس عايزة تعمل شغل اسيبهم يعنى ده مش خير جاى خلينا نسدد ام القرض ده ونفوق
منى * بس حنخلص كل ده امتى ده كتير اوى
رأفت * مالكيش دعوة انا حساعدك وحنخلى لوجى كمان تساعدك ونسمه اهى معانا ماهو مش معقولة نجيب عمال وندفع مرتبات واحنا علينا قرض بالشكل ده
منى * لوجى لا خليها تذاكر دروسها
لتقطع حديثهم نسمه كانت نسمه مثال حى للانوثة الصارخة نسخة من نجمات البورن العالمية صدر نافر ارداف مضمومه جسم منحوت وجه براق
نسمه * انا ممكن اذاكرلها هنا عالاقل بدل ما تقعد فى البيت لوحدها
منى * خلاص اللى تشوفوه بس برضه اهم حاجة مذاكرتها انا حارجع اجيبها من المدرسة واجيبها على هنا وبالمرة اسأل عليها المدرسين
بعد حوالى سنتين تخرجت لوجى من المرحلة الثانويه وكبر مكتب منى ورأفت واخذت مقر جديد اكبر بعد ان ساعدها رمزى صديق رأفت وجلب لها عمل من امريكا كان يعمل لديها ٧ موظفين ويزيدو عن ذلك استقالت من الكليه لتتفرغ لمهام المكتب زاد دخلها بشكل كبير تركت رأفت وابنتها وتفرغت لعملها من الصباح حتى المساء
حتى جاء يوم لتخبره انها ستسافر الى امريكا لضبط بعض الاعمال مع العملاء وشراء اجهزة جديده
رأفت في نهاية العقد الرابع من عمره ورغم ذلك منذ انشغال زوجته يعاني الوحدة المؤلمة ويقضي الليالي الطويلة في فراشه يتقلب على نار الفراق والحرمان لا يواسيه غير زجاجة الخمر حتى يستطيع الهروب من ذكرياته والنوم، كانت زوجته هى قصة حبه الأولى والأخيرة ولم يفكر في غيرها طوال سنين زواجهم، خلت حياته من كل شئ مبهج ولم يعد يشغله غير عمله والذي يقوم بأغلبه من منزله خلف شاشة الكمبيوتر ومتابعة ورعاية لوچى حتى أنهت الثانوية بنجاح معقول
، لا يزورهم أحد غير زيارات خاطفة من "زيزي" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة
الجزء الثالث
" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة اعوام وكانت لهم بمثابة الأم والراعية بعد رحيل والدتهم في عمر صغير مثل زوجته، وأخته "ميرنا" الاصغر منه بعام واحد بصحبة "فادي" إبنها الوحيد بعد زواج إبنتها وهجرتها،
تقوم لوچى بكل أعمال المنزل ورعاية رأفت وتلبية طلباته بحب بالغ وهى تشفق عليه من حالة حزنه التي طالت بشكل يدمي القلوب، كفتاة عصرية أغلب ملابسها في المنزل عبارة عن بيجامات رقيقة أو تيشرتات وشورتات ومن رقة ذوقها عندما تراها بملابس البيت تشعر بأنوثتها الخافتة وهى ذات جسد ابيض مضئ وجلد ناعم كالحرير،
وفق نصيحة زيزي له قرر الخروج والتنزه بصحبة لوچى وتجديد حياتهم والتغلب على حالة الحزن وهزيمتها وتجاوز فراق الزوجة الراحلة، لوچى لا تضع مساحيق تجميل واضحة عند الخروج، فقط اقل القليل وهى تتعلق بذراع والدها بفرحة وهم يتنزهوا ويتجولوا في المحلات لشراء ملابس جديدة تليق بالحياة الجامعية المقبلة عليها، لم تخلوا الجولة من دخول أحد محلات الملابس الداخلية وشراء الجديد منها ورأفت يُمسك بالفاتورة ويقرأ المشتريات "اندرات وبراهات" وكأنه ينتبه لأول مرة أن لوچى اصبحت آنسة بالغة وامرأة مكتملة النضج، تجولوا في أحد المولات وتركها تذهب لشراء آيس كريم لهم ورغم أنها ترتدي بنطلون جينز وقميص مقفول إلا أنه وهو يقف ينتظرها شاهد أحد الشباب يقترب منها ويلمس جسدها من الخلف بجسده، تضايق بقوة ولكن الشاب ابتعد عنها واختفى قبل أن يصل لهم، وقف رأفت مضطربًا وهو يتفحص ظهر لوچى يبحث عن سبب فعلة الشاب، رشيقة بدون أنوثة متعبة للمتحرشين، فقط طيز صغيرة وإن كانت مرسومة والبنطلون يضمها كحبة كمثرى متوسطة الحجم، لوچى تتصرف بشكل عادي ورأفت يفهم أنها لم تشعر بفعلة الشاب ولم تنتبه لها، دخلوا أحد المحلات واشترت لوچى ثلاث بناطيل من القماش، قامت بقياس أحدهم وخرجت له يراه وهو وبسبب الشاب يطلب منها الاستدارة ليرى شكل البنطلون على طيزها،
طيزها بدت أكثر جمالًا خلف القماش المرن اللين مقارنة بالنطلون الجينز، إبتلع ريقه واراد أن يطلب منها اختيار موديلات آخرى ولكن لوچى أكدت له أن هذه الموديلات هى الموضة وكل البنات يرتدوا مثلها، وسط حديثهم اقترب منهم صاحب المحل وكان يبدو أكبر من رأفت في السن وهو يثني على ذوقها ولاحظ رأفت نظراته على جسد لوچى ولم يستطع النطق خصوصًا أن ما يحدث يبدو منطقي بين بائع ومشتري، فقط نطق بطلب أن تجرب مقاس أصغر وفعلت وخرجت وظهر المقاس الجديد ملتصق بطيزها بشكل أكبر وأوضح عن سابقه، نظرات البائع واضحة وواضح تركيزها على خصر لوچى بالذات،
عادوا لشقتهم ولوچى في منتهى السعادة والفرحة ورأفت وحده يشعر بحالة غريبة لم يعرف سببها، تذكر زوجته وتذكر لياليهم الحمراء معًا وشعر بشهوته مشتعلة بشكل غريب، بعد العشاء حمل زجاجة الويسكي واغلق باب غرفته ووجد نفسه بحاجة للتجرد من كل ملابسه كما كان يفعل مع زوجته، كان قانونهم الخاص خلف باب غرفتهم لا أحد منهم يرتدي أي ملابس، عرايا حتى الصباح وكانت زوجته بارعة في امتاعه واثارة شهوته بمهارة فائقة تفوق مهارة بائعات الهوى وفتيات الليل، قضيبه منتصب بشكل مذهل وبسبب تشابه ملامح لوچى مع زوجته بشكل نادر الحدوث، تخيل زوجته مكان لوچى ونظرات البائع على طيزها وتحرش الشاب بها، الويسكي جعله يهرول تجاه الهياج بسرعة فائقة وأخذ يفرك قضيبه بحرمان بالغ والمشاهد تتبدل بعقله بين لوچى وزوجته حتى قذف وشعر بالراحة بعد وجع قضيبه ونام،
استيقظ في الصباح على طرقات لوچى على باب غرفته، غلف جسده العاري بالروب القماش وهو يرى قضيبه يعاني من انتصاب الصباح المتكرر بكثرة منذ رحيل زوجته وخرج وقبلها من خدها ودخل الحمام وأخذ دش بارد وخرج وجلس معها يتناولوا الافطار ووجد نفسه يتحدث معها ويسألها عن نواياها في الجامعة وأسدى لها الكثير من النصائح وألا تنساق وراء صداقات المرحلة الجديدة وحذرها من خبث البعض وتلاعبهم بالفتيات الصغيرات مثلها، حدثها بعطف أبوي وهو يقاوم بشدة مشاهد الأمس وتخيلاته ويؤنب نفسه عليها وبداخله خوف وهمي أن تعرف لوچى أنه قذف لبنه بالأمس وهو يتذكر شكل طيزها في البنطلون أمام البائع،
منى وصلت مطار نيويورك وكان فى استقبالها رمزى بس رغم ان ملابسها مودرن ولكن وجود ال**** خلف بعض العقبات مما ادى الى تاخرها عن الخروج
رمزى * حمد *** عالسلامه يا مدام منى واو رأفت مقاليش انك بالجمال ده
منى * شكرا يا استاذ رمزى الموضوع هنا صعب اوى تفتيش كتير واجهزة ايه كل ده
رمزى * عشان حضرتك محجبه بس يا ريت هنا نلبس زى الناس كده بلاش ال**** حيعملك مشاكل كتير
منى * لا طبعا هما يحترمو عقيدتى مش انا اللى امشى على هواهم
رمزى* تنازلى المرة دى لغاية منخلص شغلنا بس
منى * انت اتفقت مع الناس هنا
رمزى * انا بالنسبة لى كل حاجه تمام فى شغل كتير ليكى هنا الشغل اللى عملتيه اول مرة عجبهم جدا بس انا طلبتك عشان الاجهزة اللى طلبتيها بجد مش فاهم انتى عايزة ايه اصل الموضوع مش سهل فى اجهزة عاليه جدا وغاليه وكمان الامر حيحتاج انك تدربى عليها وده مش حينفع عالنت كان لازم تيجى بنفسك
منى * اوك بس المفروض حنعمل ايه دلوقتى
رمزى * ولا حاجة حاوصلك الفندق تستريحى شويه وبالليل عندنا مقابله مع مستر سميث وكيل الشركه هنا وهو اللى حيتفق معاكى وكمان لازم يفهم ايه طرق السداد وبمجرد ماتتفقو حياخدك بكرة يفرجك عالاجهزة ويعلمك عليها
منى * طب وبالنسبة للشغل
رمزى * لا ده متقلقيش منه انا حعزم العملاء بالليل وتتفقى معاهم على كل التفاصيل متقلقيش انا حكون معاكى فى كل حاجه
—-------------------------------------------------
بعد الفطار قامت لوچى تنظف السفرة وجلس وهو يتابعها ببصره دون أن تراه وهى ترتدي شورت منزلي ضيق من القماش الطري وحدق في طيزها وأفخاذها العارية دون وعي وكأنه اكتشف الان فقط أنها اصبحت آنسة وتحمل ملامح النساء، لوچى منعزلة بشكل كبير وتخلو حياتها من الصداقات المقربة، فقط بعض الزميلات ولم يشأ القدر أن ترافقها ايا منهم كليتها الجديدة، تقضي كل يومها بشقتهم تشاهد التلفزيون او تتصفح هاتفها أو تهندم شعرها النحاسي الناعم وبالطبع تقوم بمهام ربة المنزل عوضًا عن أمها،
بعد عدة ايام قرر الخروج معها للتزه من جديد، تفاجئ بها ترتدي البنطلون القماش الجديد الملتصق على جسدها الرشيق، شعر برجفة خفيفة وتعلقت بذراعه وخرجوا لأحد المولات، لم يعرف رأفت سبب افعاله لكنه كان طوال خروجهم يطلب منها الذهاب لشراء أي شئ ويقف يتابعها ويتفحص جسدها من بعيد، حركة طيزها مهيجة وهى تمشي أمامه ويتابعها رغمًا عنه ويقنع نفسه أنه فقط يريد الاطمئنان عليها وأن لا أحد يضايقها،
زحام على بائع الفشار من الشباب والفتيات، طلب منها شراء عبوتين لهم ووقف يتابعها، زادت دقات قلبه وهو يراها تختفي وسط الاجساد وشعر أن الشباب التصقوا بها ولمسوا جسدها بايديهم واجسادهم، منظر طيزها عند حركتها جعلوه يشعر بمدى ليونتها وسهولة حركتها وبدت لبصره تهتز بشكل مبالغ فيه، بعد عودتها وخروجها من وسط الزحام سألها وهو يقترب من اذنها بهمس،
رأفت *أنتي مش لابسة حاجة تحت البنطلون؟
جحظت عيناها بخجل وتحول وجهها للون الأحمر القاتم من شدة احراجها، لم يفعلها والدها من قبل وسألها عن أمر خاص من قبل، تلعثمت وردت بصوت خافت،
لوجى* لأ لابسة طبعا يا بابا
لم يسألها عن شئ آخر وصحبها في جولتهم وهى مضطربة تشعر بأن وراء سؤاله أمر ما وتخجل من سؤاله، ظلت في حيرتها حتى عادا لشقتهم وسبقها في الاستحمام وخرج بشورت بيتي وفانلة كت وجلس يدخن سيجارته ودخلت أخذت حمام وخرجت وهى ترتدي جلابية بيتي قصيرة لفوق ركبتيها،
لوجى*هاتحتاج عشا يا بابا؟
رأفت *لأ يا لولو ميرسي كلنا برة كويس خلاص
لوجى *طب محتاج اي حاجة قبل ما أدخل أنام؟
شعر بها مرتبكة وتريد شئ ولا تخبره به، طلب منها الجلوس بجواره وهو يملأ كأسه ويبدأ في شربه، معتاد الشرب في البيت وهى تعرف ذلك منذ خروجها للدنيا،
رأفت *مالك حاسك عاوزة تقولي حاجة؟
لوجى *بصراحة يا بابا آه
رأفت *خير يا حبيبتي؟
لوجى* أصل حضرتك سألتني سؤال غريب النهاردة ومن ساعتها حاسة إني عملت حاجة غلط ومتلخبطة خالص
أعادت عقله لمنظرها بالنطلون الضيق الملتصق وتراقص طيزها الصغيرة وهى تتحرك أمامه، وضع يده حول كتفها وضمها له برقة وعطف،
رأفت * لوچى حبيبتي احنا مالناش غير بعض ومن بعد موت ماما بقيت انا مامتك وباباكي في نفس الوقت ولازم أخد بالي من بنوتي الحلوة وأهتم بكل حاجة تخصها مهما كانت
لوجى *ما أنحرمش منك يا بابا بس ليه كل ده؟!
أنا عملت حاجة غلط؟
رأفت*لا يا قلب بابا أنا بس خدت بالي منك شوية وانتي لابسة البنطلون الجديد وعلشان كده سألتك
اكتسى وجهها بحمرة الخجل رغم أنه لا يراه وتستند بذقنها على صدره بوداعة،
لوجى *هو شكله وحش عليا يا بابا؟
- بالعكس ده تحفة عليكي بس أنا أنا…
تلعثم ورغم عنه شعر بقضيبه استيقظ وأعلن عن وجوده وشاركهم حديثهم، احتسى كأسه كله دفعة واحدة وهمس لها،
رأفت *اصله قماشته طرية وناعمة ومبينة المسائل خالص مالص
ضحك ليشعرها بأن حديثه برئ وشعرت هى بخجل أشعرها بالدوار وهى تفهم ان والدها يتحدث عن طيزها،
لوجى * سوري يا بابا لو شايفه مش كويس مش هالبسه تاني
ضمها لصدره بقوة وعطف،
رأفت *مين قال كده انا بس قلت أطمن اصل تكوني مش لابسة حاجة من تحته
قاومت خجلها بغرض تبرئة نفسها،
لوجى *لابسة يا بابا صدقني بس الظاهر البانتيهات الجديدة مش بتبان من تحت الهدوم
رأفت *ليه هى خفيفة؟
لوجى - لا يا بابا بس كل الموديلات حجمها بقى صغير والظاهر مش بتبان وده الاحسن علشان مش تظهر تحت الهدوم وتخلي البنت شكلها مش ظريف
إبتلع ريقه وفهم قصدها وتذكر ما كانت ترتديهم زوجته، كانت متجددة وعايقة وتنتقي كل ملابسها بعناية لتثيره وتعجبه وتجعله يشتهيها،
رافت - كل اللي نفسك فيه يا قلبي قوليلي عليه واجيبهولك
قبلته من وجنته وذهبت لغرفتها وفعل مثلها وتجرد من ملابسه كما يحب وظل يشرب حتى غلبه النوم،
—---------------------------------------------
ذهبت منى الى الفندق وافرغت الحقائب وخلعت كل ملابسها لتدخل الحمام وتخرج ملفوفة بالفوطه فقط جلست تفكر فى كلام رمزى هل انا جميله فعلا سحبت الفوطة لتبدو عارية تماما لتتمدد عالسرير وتنام عارية تماما وتغفو لتستيقظ على جرس الهاتف
منى - الو ايوه يا رمزى معلش كنت نايمه حاضر حجهز عالطول وانزل
قامت منى لقت نفسها عريانه وقفت تبص على نفسها فى المرايا بتلبس البانتى شافت ان مالوش لازمه كان عندها فستان سهرة كانت جايباه معاها بس مفتوح اوى عمرها ما لبسته بس لقت فى شعر حوالين كسها دخلت خدت شاور ونضفت كسها فضلت تفكر هو انا بعمل كده ليه معقولة حالبس كده هنا وقدام رمزى صاحب جوزى افرض قال لرأفت
منى ٢* وانتى حتفضلى كاتمه نفسك كده وبعدين انتى فى بلد غريبة محدش يعرفك فيها اديكى شفتى ال**** عمل فيكى ايه فى المطار انتى عايزه العملا يقفلو منك وبعدين بصراحه انتى عايزة كده نمتى عريانه ليه نضفت شعر كسك ليه بصراحة انتى هجتى عالواد رمزى شاب ولسه بخيره مش زى رأفت اللى على قده
منى - لا طبعا انا الدكتورة منى ولا يمكن اعمل كده انا حنزل بلبسى العادى احسن
منى٢- يا عبيطة مانتى ممكن تنزلى كده ترجعى زى ما جيتى اسمعى كلامى انسي كل حاجه وفوقى كده ده الناس هنا بييجو يتحررو البسي الفستان رمزى مستنيكى
نزلت لرمزى اللى صفر باعجاب اول ما شافها
رمزى - ايوه بقى هو ده ولا احسن نجمه فى هوليوود تصدقى كنت قلقان لا تنزلى باللبس اللى جيتى بيه
منى - انا مكسوفه اوى وانا لابسه اللبس ده
رمزى - تتكسفى ليه هنا عادى اهو شايفة حد بيبصلك مفيش حد الا كام واحد بيقدرو الجمال انما لو فى بلدك كان اتعمل عليكى حفله Sorry my lady
منى - لا عندك حق طب حنروح دلوقتي
رمزى - الاول نتعشى مع بعض تلاقيكى مكلتيش حاجه من امبارح
منى - اه فعلا انا جعانه اوى اخر مرة اكلت فى الطيارة
رمزى طلب الاكل ومنى بتاكل بنهم ورمزى مركز فى بزها اللى فاضل تكه ويخرج كله بره
منى - عينك ايه حتفضل تبص كده مش حتاكل احترم نفسك انا مرات صاحبك
رمزى - اه ما هو ده اللى مجننى اصلك حلوة اوى اوى
منى - طب كل وبطل بص
راحت منى مدخله بزها جوه الفستان ورجعت تاكل تانى
خلصو اكل وهى قايمه شنطتها وقعت وطت تجيبها بانت فلقة طيزها وكسها من ورا رمزى زبره عمل خيمه فى البنطلون بقى ظاهر اوى
منى بتلتفت ولسه بتتكلم لمحت منظره رمزى كان اسمر ورفيع شوية وزبه كان باين انه طويل كانت منى بقالها مدة رأفت سايبها بسبب الشغل والمكتب رغم انه مكنش بيقدر يجاريها فى العلاقة ويخلص بدرى
منى / امممم انا شايفة اننا نمشى من هنا ونروح مشوارنا معاك عربية
رمزى * اه طبعا اتفضلى
منى - كانت بتمد ومنظر بزها وطيزها بيترجو رمزى اخر نفسه عشان يمشى وراها حيجن ويمسك طيزها
رمزى - انتى ماشية بسرعة ليه كده
منى - لا مفيش اصص اصل انن انت متبص على نفسك شوف فى ايه
رمزى - قصدك ده ما هو لازم يقفلك احتراما يبقى معندوش ددمم لو شافك كده وما وقفش
منى - وبعدين معاك بقى يا رمزى كده حزعل منك
رمزى - اعمل ايه مش قادر اتمالك نفسي
ركبو العربية ومنى ركبت جنبه وفخادها كلها باينه وكل شويه تبص على زبه وهو يبص على رجليها
منى - عينك بص قدامك مش ناقصة حوادت
رمزى - حاضر سامحنى يا رأفت مش قادر مانت غلطان فى حد يتجوز بطل كده ويسيبه
منى - يعنى انت مصر تزعلنى انا غلطانة انى سمعت كلامك ولبست فستان عشان المقابله مع الناس اقولك رجعنى الفندق اغير هدومى
رمزى- لا خلاص بس مش قادر
فضلت منى تضحك عليه وهو مش مبطل بص وخد باله انها بسترق النظر الى زبه عشان يفاجئها
رمزى - عجبك ولا ايه
منى - هو ايه
رمزى - ها البرفان بتاعى ايه رائيك فيه
منى - اه حلو كويس جميل اوى اوى
كانت منى سرحت وفضلت متنحه وعينها على زبه وهى سرحا
نه ولسه بتبص عليه
رمزى - ايه سرحانه فى ايه
منى - لا ولا حاجة ايه لسه بدرى بقالنا ياما ماشيين
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
الجزء الرابع
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
بالفعل وصلو ودخلت رمزى بصحبة منى والكل كان معجب بجمالها منى لقت نفسها اقل فستان فيهم كان فى ستات لابسين اسوء من كده اتطمنت شويه وراح الكسوف شويه وافتكرت رأفت لما كانت بتغير هدومها وتقوله (غمض عينك عشان اغير هدومى) اهى دلوقتى شبه عريانه الفستان كان دانتيل مفتوح من الصدر كتير اوى ومن الضهر لحد طيزها ونازل لفوق الركبه ومفتوح من الجنبين لحد طيزها وده اللى خلاها لما وطت كشف طيزها لرمزى وكاشف كل جسمها بسبب الشفافية بتاعت الدانتيل كانت تقريبا ملط قدامهم
رمزى * ده مستر سميث ودى حرمه مدام كلوديا
منى * welcome
رمزى * وده مستر ديفيد وحرمه مدام الينا
منى * welcom
سميث * نشرب نخب التعارف
منى بتهمس لرمزى - اشرب ايه انا ماليش فى الشرب
رمزى * مش لازم تشربى شفطة صغيره اوى قدامهم كده عيب اوى متشربيش ده نخب التعارف
قعدو كلهم وبدأو يتكلمو فى الشغل وكان واضح تركيز ديفيد على بز منى وجسمها بس كان مركز فى كلامها وطلباتها وقدرت بالفعل تقنعهم كانت منى مبسوطه اوى انها قدرت تقنعهم ورمزى كان معجب بطريقة كلامها وحجتها وطريقتها فى التعامل معاهم
سميث* done نشرب نخب الاتفاق
منى * ok وشربت الكاس دفعة واحده
—--------------------------------------------------
مرت الايام سريعة حتى بدأ العام الدراسي ورأفت إما في عمله أو البيت وأكثر من مرة يقوم بتوصيل لوچى للجامعة وشاهد بنفسه ملابس زميلاتها وتأكد أنهن جميعًا يرتدون ملابس عصرية مثيرة بشكل واضح وعلل ذلك لنفسه أنها جامعة خاصة بمصاريف مرتفعة وكل طلابها من اسر ثرية وبالتالي ملابسهم متحررة بوضوح وبرندات،
لوچى بدت سعيدة جدا ومتحمسة وكل يوم تعود فيه تقص عليه ما حدث بتلقائية، علاقتهم مترابطة حتى يقبل الليل ويدخل رأفت غرفته ويغلق بابها عليه ويتجرد من ملابسه بصحبة كأسه ولوچى تفعل المثل وتنفرد بنفسها في غرفتها،
الليل يفرق بينهم حتى حدث ذات ليلة وقبل أن ينام رأفت إنتهت زجاجة الويسكي ولم يشبع بعد وقرر الخروج وجلب آخرى جديدة من المطبخ، إرتدى الروب القماش فوق جسده العاري وخرج واستوقفه نور غرفة لوچى رغم أن الساعة تجاوزت الواحدة صباحًا، وجد نفسه يتجه نحو غرفتها وأراد أن يدخل ولكنه خجل من حالة سكره الكبيرة، تعرف أنه يشرب وتراه لكنه يدخل غرفته قبل أن يصل لمرحلة السُكر، وجد ثقب باب غرفتها كبير وفضوله ورغبته في الاطمئنان عليها جعلوه يجلس على ركبتيه وينظر من ثقب الباب ويصعقه المنظر،
لوچى ترتدي فقط بادي وفاتحة ساقيها عن آخرهم بشكل أطار عقله وتفرك كسها بشهوة عارمة، لوچى الرقيقة صاحبة الملامح الرقيقة الملائكية مفشوخة الساقين كما لو كانت عاهرة متمرسة وتمارس العادة السرية وملامحها تقول أنها في حالة هياج منقطعة النظير، منظر لم يتوقعه حتى في اكثر خيالاته مجون جعل قضيبه ينتصب بقوة ويلمس باب غرفتها، نسى من يكون ومن تكون ووجد نفسه بلا وعي يفرك قضيبه وهو يشاهدها حتى ارتجفت بقوة مفرطة ورفعت خصرها لأعلى بعنف بطريقة ماجنة جعلته يقذف لبنه فوق باب غرفتها،
هدأ جسدها وسحبت غطاء خفيف فوق جسدها ونامت على بطنها ومسح لبنه بالروب وعاد لغرفته يرتعد لا يصدق ما رآه، في الصباح كان ينظر لها نظرة حائرة وهى تعود لملامحها البريئة وحالتها الطبيعية وكأنه شاهد ليلة أمس آخرى غيرها، قبلته وخرجت لكليتها ولم يعرف ماذا يفعل ووجد نفسه في حاجة ملحة أن يلجأ لأحد يطلب منه المشورة، لو أن أمها موجودة لقامت بهذا لكنه هو فقط المسؤول ولا يعرف كيف يتصرف، هى شابة وبحاجة لأم وهو لا يعرف ما هو التصرف السليم، لم يجد أفضل من شقيته الاكبر زيزي، ارتدى ملابسه وألغى مواعيده وذهب لبيتها،
وقت طويل معها وهى تشعر بحالته حتى سألته بعطف معتاد بينهم،
زيزى - مالك يا رأفت؟
رأفت - مش عارف اقولك ايه يا زيزي من ساعة ما منى سافرت وانا كل حاجة فوق دماغي وفي حاجات مش عارف اتصرف فيها ازاي
زيزى - قولي ايه مضايقك وفهمني بالراحة، محتاج حد يساعدكم في البيت؟
رأفت - لأ مش ده قصدي
زيزى - اومال؟!
رأفت - لوچى يا زيزي
زيزى - مالها لوچى؟
رافت - لوچى كبرت وبقت آنسة ومحتاجة لوجود امها جنبها وانا لوحدي مش نافع ومش كفاية
زيزى - ليه بتقول كده بس دي لوچى عسولة وزي السكر ورقيقة خالص وبتسمع الكلام
رافت - مكسوف اتكلم صدقيني
زيزى - يا واد بلاش الكهن ده وقولي مالها البت انت هاتعملهم عليا ده انا اللي مربياك
رافت - لوچى كبرت يا زيزي وشفتها وهى بتعمل حاجات كده ومعرفتش اتصرف ازاي
اكلمها ولا اسيبها وده العادي ولا كده غلط
زيزى - يا رأفت ما توترنيش وتعصبني وقولي بالراحة بس حصل ايه
بتكلم شبان معاها في الكلية؟
رافت - لأ يا زيزي مش كده برضه
زيزى - هو ايه اللي كل حاجة لأ لأ.. ما تخلص وتقول حصل ايه؟
رافت - بصراحة كده شفتها امبارح وهى بتلعب في جسمها
قطبت حاجبيها بدهشة وتحركت بجسدها لتقترب من جلسته لشعورها بأهمية وخصوصية الحديث،
زيزى - بتلعب في جسمها ازاي يعني وشفتها ازاي؟!
زفر بخجل وشخص بصره نحو الفراغ وقص عليها كل ما شاهده من ثقب الباب ولوچى مفتوحة الساقين تداعب وتدلك كسها بشبق حتى أتت شهوتها ونامت،
زيزى - بنوتة يا حبيبي وبلغت وجسمها بياكلها ودي حاجة من الغريزة وكل البنات وحتى الستات اللي من غير رجالة بتعمل كده
رافت - يعني عادي اللي شفته ده يا زيزي؟!
ايوة عادي مش بنت وعندها شهوة وغريزة زيها زي غيرها!
رافت - بس...
زيزى - بس ايه تاني!
رافت - المنظر كان غريب اوي وصعب اوي اوي
زيزى - ايه هو اللي صعب مش هايجة وشهوتها سخنة عاوز يكون شكلها عامل ازاي يعني!
رافت - أنتي اصلك ما شفتيش شكلها كان عامل ازاي ولا فاتحة رجليها ازاي
دي كانت فاتحة رجليها على الاخر خالص بطريقة بجد غريبة اوي
شردت زيزي ثم تحدثت بصوت خافت رغم أنهم وحدهم في شقتها الواسعة،
زيزى - بص يا حبيبي هى مالهاش غيرك ولو كنت خايف عليها قدامك حاجة من اتنين
رافت - ايه هما؟
زيزى - إما أنا أكلمها وساعتها جايز اوي البنت تنحرج وأعصابها تنهار وهاتفهم إنك حكيتلي وده ممكن يعمل بينكم حواجز كبيرة محدش يعرف ايه أخرها
رافت - عندك حق خصوصًا إنها متعلقة بيا اوي وبتتكسف من ضلها
زيزى - يبقى مفيش غير الحل التاني
رافت - اللي هو؟
زيزى - أنت تقرب منها وتحتويها وتتكلم معاها بشويش وواحدة واحدة تخليها تطمنلك وتحكيلك وتحس إنك جنبها ومعاها وحاسس بيها
رافت - معقول أكلمها في حاجة زي دي؟!
زيزى - آه معقول أنت باباها ومش هاتتكسف منك وهاتطمنلك أكتر مني ومن اي حد ولازم تحس إنك عاوز سعادتها وراحتها مش إنك عاوز تزعقلها وتديها نصايح
رافت - فسري اكتر وفهميني
زيزى - يعني لازم تكلمها بالراحة وتفهمها إن دي حاجة عادية كل البنات بتعملها حتى الكبار اللي زيي وزيك من غير زوج أو زوجة وإن غرضك تشاركها علشان تحافظ عليها وتنصحها وتعلمها ازاي تمتع نفسها وتريح غريزتها من غير ما تأذي وتضر نفسها
انتبه رأفت وقطب حاجبيه بدهشة وسألها بجدية،
رافت - هى ممكن تضر نفسها؟!
زيزى - طبعا ممكن يحصل وفي لحظة طيش وشهوة مجنونة تفتح نفسها أو ممكن حد من صحابها يوديها في سكة مش تمام أو شاب صايع يضحك عليها، من كلامك وحركة رجليها بتقول إنها هيوجة زيادة حبتين عن الطبيعي
شرد رأفت وهو يفكر في كلامها ويتذكر جسدها وتحرش الشباب بها ويتخيل حدوث كلام زيزي وان تدخل لوچى في علاقة مع شاب يستغلها وينال جسدها،
رافت - اه عندك حق دى كانت مصاحبة بنات شمال كده فى المدرسة وكمان بتشرب بس بق صغير دى مرة طلبت تمص زبى ومصته طب انتي شايفة اتصرف ازاي بالظبط معاها؟
زيزى - تاخدها بالحنية واحدة واحدة وتفهمها تعمل ايه وما تعملش ايه البنت عشان عارفة انك طيب فسايقة فيها لازم متنفذش كل طلباتها متمشيش وراها فى كل اللى عايزاه والا البنت حنضيع وانت اللى حتضيعها
رافت - يعني اقعد معاها واقولها تعالي يا لوچى أما اقولك تعملي العادة ازاي؟!
زيزى - بطل غلاسة واستهتار دي بنتك ومالهاش حد غيرك
رافت - ما أنتي اللي كلامك غريب
زيزى - طب بص وركز في كلامي كويس، انا ست زيها وفاهمة أكتر منك
اولًا هاتستنى لحد ما الموضوع ده يتكرر تاني
رافت - ودي هاعرفها ازاي بقى؟
زيزى - عادي كل يوم تعمل زي امبارح وتبص عليها ولما تشوفها بتعمل تاني تفتح الباب وتدخل عليها
رافت - بس كده هاتتفزع اوي
زيزى - دقيقة لحد ما تلاقيك بتبتسم لها وتعاملها بحنية وبتتكلم معاها بحب وإن غرضك انبساطها
رافت - وبعدين
زيزى - تقعد بقى معاها وتكلمها بشويش وتفهمها إن اللي بتعمله ده عادي وطبيعي وتفهمها إنك عاوز تطمن إنها مابتعملش بطريقة غلط وإن متعتها توصلها من برة برة وعلى مهلها لو رسيت حتى تعمل قدامك وتوعيها وتفهمها بنفسك
فتح فمه من الدهشة وهو يتخيل جلوسه بجوارها وهى تمارس العادة السرية وهو يوجهها للطريقة المثالية للقيام بذلك ودون أن ينتبه انتصب قضيبه تحت ملابسه ولاحظت زيزي ذلك،
زيزى - مالك تنحت كده ليه؟!
رافت - مش متخيل اني هاقدر أعمل كده
نقلت بصرها بين قضيبه المنتصب وملامح وجهه الشاردة وقالت له بعتاب هامس لا يخلو من الدهشة،
زيزى - أنت هجت يا رأفت لما شفت لوچى بتلعب في نفسها؟
فاجئه سؤالها وارتبك بقوة وأجاب بتلثم وتوتر ينفي التهمة عن نفسه،
رافت - ايه اللي بتقوليه ده.. لأ طبعا محصلش
ربتت على كتفه برقة وعطف وهى تحاول طمأنته،
الجزء الخامس
زيزى - يا حبيبي أنت هاتكسف من اختك اللي مربياك زي ابنها،
قولي بس انا فاهمة إن ده مش بمزاجك ومش معناه أنك بتبص للوچى بصة مش كويسة
رافت - أنتي عارف إني بقيت لوحدي من مدة طويلة وطبعا لما اشوف منظر زي ده لازم أتأثر ويحصل عندي انفعال
بس صدقيني صدقيني أنا مفكرتش في اي حاجة مش كويسة
زيزى - اهدى يا رأفت وبلاش لعب العيال ده
ده طبيعي انه حصل وكويس جدا كمان
رافت - نعم!.. كويس ازاي بقى؟!
زيزى - كويس علشان لوچى مش صغيرة ولما تقعد معاها وتلاحظ إنك أنت كمان عندك شهوة وغريزة ده هايطمنها أكتر ويخليها تثق في نفسها أكتر وكسوفها منك يروح
—--------------------------------------------------
رمزى * انتى مش قولتى مش حتشربى
منى * مخدش بالى اصل لقيت طعمه مسكر اوى زى الشربات كنت فاكراه ويسكى
رمزى * ايه ده انتى تعرفى الويسكى انتى بتشربى
منى * لا ده كان مرة او مرتين كده مع رافت
رمزى * طب خدى بالك دى شمبانيا الشريط الاحمر من اغلى الانواع وخلى بالك دى بتلطش متكتريش منها
منى * بس انا شربت كاس ومفيش حاجه
رمزى * مانتى لو زودى حيحصل حاجه فاهمانى اعملى زى ما فهمتك هى شفطه واحده بس
ديفيد* انا لا احب شرب الشمبانيا هل لى بقنينة ويسكى سيد سميث
كلوديا * وانا ايضا please my darling
سميث* بالطبع سأحضر زجاجة من افخم الانواع هل تريد السيدة الجميله ان تشرب معنا
رمزى * لا السيدة لا تشرب الكحول سيد سميث
سميث* ولكنها شربت الشمبانيا
منى * ساشرب معكم سيد سميث
سميث* والسيد رمزى معنا اليس كذلك
رمزى * نعم سيدى
رمزى بهمس وهو مغتاظ * ايه اللى عملتيه ده ازاى حتشربى معاهم
منى * لسه موقعين صفقة زى دى والناس عاملة معانا واجب كبير واقولهم مشربش افرض زعلو ورجعو فى كلامهم مفيهاش حاجه لما اشرب كاس معاهم
رمزى * اولا البيزنس حاجه واللى احنا فيه حاجه تانيه ثانيا الناس دى مبترجعش فى كلامها business is business يا ريت تكونى فهمتينا ثالثا انتى مش واخده عالشرب افرضى حصل حاجه حنعمل ايه
منى * حاجة ايه
رمزى * مش عارف اقولك ايه انتى شاربة وهما شاربين وبلبسك ده ممكن يعنى يحصل بفعل الخمرة
منى * قصدك لا طبعا انت عندك حق انا مش حشرب
ليقطع كلامهم مستر سميث
سميث * تفضلى سيدتى تفضل سيد رمزى
تناولت منى كاسها لتسمع صوت مستر سميث وهو يقول فى صحتكو لتتقارع الكؤوس وتشرب شفطه وتجد بالفعل ان طعمه مختلف عن الذى يحضره رأفت
منى * ده حامى اوى وبيلسع فى الزور
رافت * متشربيش تانى بقى اصل ده مركز جدا من النوع المفتخر مفيش زيها
سميث* انا ارى السيدة لا تشرب معنا
منى * ساشرب مستر سميث
منى بصت لرمزى وشربت الكاس على دفعة واحدة ليصب سميث مرة اخرى دفعه اخرى للجميع ما عدا رمزى.ليصيح مرة اخرى وتتقارع الكؤوس
كانت منى بالفعل احست بدوار مفاجئ وهى تلتقط الكأس الثانى لتشربه على دفعات متباعده وسميث يحكى عن مغامراته فى جبال المكسيك ورأت بأعين مثقله ان سميث يداعب بظر الينا وديفيد يداعب كلوديا لينتهى الكاس الثانى ويصب سميث دفعة ثالثة ورمزى ما زال ممسكا بكاسه الاول كما هو مركز بصره على منى الذى اغمضت عينيها وبدأ عليها الثماله ولم تعى ان صدرها اصبح بالخارج ولم تفطن لذلك
سميث * السيد رمزى لم يشرب شيئا الا تريد ان تتقاسم معنا الشراب
رمزى * نعم مستر سميث ساشرب ساشرب
شرب رمزى وما زال بصره منصبا على صدر منى وهى مرتكزه على الطاوله
سميث* يبدو ان السيده منى غير معتادة على الشراب
لتتحدث منى بالعربية بغيراكتراث انا تمام انا اشرب اى حاجه هات يابا وتخطف الزجاجه وتنهل منها
رمزى * كفايه كده يا منى تعالى اروحك
منى * اروح فين عند رافت لا مينفعش اقولك سر اصله مبيعرفش ينيك اه وانتو كمان كل واحد فيكو عايز ينيك
لتفتح بنطاله وسط دهشة الجميع وتخرج قضيبه المنتصب وتلعقه بشده حتى ادخلت نصفه فى فمها
رمزى * منى مش كده استنى بس
لم تكترث لكلامه كانت منى شبه غائبه عن الوعى خلعت فستانها واصبحت عارية تماما كان كل ما الوقت يمر تفقد وعيها تدريجيا وهذا ما جعل رمزى يتعامل معها بقضيبه ذهابا وايابا حتى ادخله داخل فمها بشده لتفرغ ما فى معدتها من خمر ليحملها رمزى ويسقطها فى البسين
استيقظت منى وبدأت تعود لوعيها تدريجيا وتنظر حولها ليخرجها رمزى كانت ما زالت مخمورة ولكن بشكل اقل من ذى قبل
رمزى * انتى كويسة دلوقتي
منى * اه تمام بس دايخه اوى
رمزى * طب تعالى اروحك بقى
سميث* عذرا سيدتى لم اكن اعلم انك غير معتادة على الشراب هكذا
كلوديا * لكنها كانت تمص باحترافية تضاهى نجمات البورن
الينا * بالفعل والسيد رمزى لديه قضيب رائع
ديفيد * فعلا لولا انها كانت فاقدة للوعى كنا سنشاهد مباراة رائعة بينكم والسيدة منى لديها جسم جميل وصدر رائع وارداف ممتلئة
خجلت منى من كلامهم خصوصا انها كانت لا تزال عارية تماما امامهم اسقطت عليها الفستان رغم انها كانت مبتله واخذها رمزى واستأذن وهى تستند عليه
منى * انا مكسوفه اوى ماللى حصل يا رمزى
رمزى * قولتلك بلاش شرب انتى اللى اصريتى دى ناس بتشرب بقالها سنين وبعدين الشرب لى اصول مش مرة واحدة كده وانتى شربتى كتير انتى عارفة لو كملنا كان اتعمل عليكى حفلة ورا وقدام
منى * خلاص بقى متفكرنيش يقولو على ايه دلوقتي
رمزى * ولا حاجه احنا هنا عادى فى بلد الحرية ممكن تلاقى عربية معدية جنبنا وواحدة بتمص زب اللى جنبها
منى * احترم نفسك بقى
رمزى * ده على اساس انك مطلعتيش زبى قدامهم كلهم ومصتيه دانتى بتمصي مص انا لولا خفت عليكى كنت خليتك كملتى انا كان كل همى افوقك واخليكى ترجعى الخمرة دى عشان تفوقى
لمحت منى انتصاب قضيبه ورمزى ينظر الى ثدييها
منى * بجد خوفت عليا هو بتاعك ده مبينامش على طول واقف كده
رمزى * وانتى بزك ده مبيدخلش جوه الفستان على طول بره كده
ليخرج رمزى قضيبه بيده اليمنى ويخرجه ويمد يده ليخرج بقية صدرها للخارج
منى * انت عارف انا بجد نفسي اوى اجرب زبك ده
رمزى * اهو قدامك اهو اتفضلى
مسكت منى قضيبه داخل السياره لتدخله فى فمها لتغوص فى بحر المتعة لم ينقذها منها الا ان رمزى اقترب للفندق ليصعد معها الى غرفتها ليكمل ما بدأه
خلع كل منهم ملابسه لتنام منى وينزل رمزى على كسها وهى تئن من المتعه وتصعد وتهبط بجسمها
منى * انا عايزة امص زبك
ليحملها رمزى وراسها للاسفل وكسها مقابل لوجهه وهى تمص زبه لينزلها على السرير وهما على نفس الوضعيه
منى * اووف زبك حلو اوى نفسي يخش فيا
رمزى * لا لسه بدرى اوى لما ادوق كل حته فيكى
نزل رمزى على فمها فى قبلة رومانسيه وزبه يعبث ببظرها ويده تعبث بثدييها كانت منى فى قمة شهوتها
لينزل ويضع حلمتها فى فمه الواحد تلو الاخر ثم ينزل مرة اخرى الى كسها ويعبث بفمه داخل بظرها بعض خفيف ويدخل لسانه للداخل لتتشنج منى
القت منى بمائها دون ايلاج رغم انها لا تصل لنشوتها بسهولة هكذا ولكن رمزى جعلها تقذف سريعا فهى كانت تحتاج الى الجنس بشده لم تستطيع مقاومة هياجها بمجرد اتاحة الفرصة لها تحررت ونفضت عن كاهلها زوجها وشرفها وجعلت الاولويه لها هى منى فقط الجنس امتلكها جعلها تابع له يجركها كيفما يشاء
بمجرد ان القت منى مائها صعدت على قضيب رمزى فهذا وضعها المفضل الذى يجعلها مسيطرة على منى معها لتسقط على فمه وقضيبه بداخلها تصعد وتنزل عليه وهو ممسك بثدييها وحلماتها يعبث بهم وهى فى اشد حالة الهياج لم تكن مهتاجه هكذا من قبل
مضى من الوقت الكثير وهى على هذا الوضع الى ان وصلت لنشوتها للمرة الثانية ورمزى لم يقذف بعد
منظر منى وهى تلقى بشهوتها وتشنجها ورعشتها وصراخها المستمر اصاب رمزى بالقلق عليها ليظن انها هكذا انتهت منه ولكنها صعدت مرة اخرى على قضيبه موجهة ظهرها له ورمزى مندهش
انا بالفعل مارست الجنس كثيرا لم تصادفنى سيده تمضى كل هذا الوقت كان قد مرة اكثر من ساعة متواصلة لم يسمع رمزى غير اهاتها واناتها وصراخها عند اتيان شهوتها حتى انها ترفض تغيير الوضع استطاع رمزى التحكم فى نفسه وعدم القذف رغم انه بالفعل اقترب من القذف ولكن تحكم بكل الطرق ليسمع صراخها وتشنجها ورعشتها ليستغل الفرصة ويقذف معها بداخلها وتنام بجانبه
منى * انا اول مرة اتبسط كده عمر رافت ما قدر يوصل معايا للاخر كده كان نفسي الاقى حد زيك من زمان
رمزى * بس بجد انتى غريبة اوى انا قلقت عليكى
منى * اكيد خفت عليا صح بس الصراحه انت جامد اوى وبسطتنى اكتر لما جبتهم معايا عارف انا نفسي فى ايه انام فى حضنك كده
رمزى * بس كده ولو انى ضميرى واجعنى بسبب صاحبى سامحنى يا رأفت
منى * ههههههه كس ام رافت انا حكلمه يسامحك انت جوزى انا مش عارفة حاعمل ايه من غيرك لما اسافر
رمزى * انا بقالى ياما منزلتش مصر حنزل مخصوص علشانك وأجر شقة وتيجى تقعدى معايا ايه رائيك
منى * موافقة طبعا دى عايزة كلام بس امتى
رمزى * ممكن كمان شهرين تلاته كده لحد ما خلص شغلى
منى * انت شغال ايه
رمزى * شغال فى التسويق العقارى وفى عمارة بتتبنى اول ما تخلص اسلم الوحدات واسافر
منى * لسه حستنى شهرين ياما اوى
لتنام منى ورمزى عارية بجواره وهو عارى ايضا لتستيقظ منى لتجد رمزى قضيبه منتصبا بفعل الانتصاب الصباحى ولم تتمالك نفسها لتاخذه وهى تمتص قضيبه ليستيقظ رمزى وتبدأ معركه جديده بطلتها منى
—--------------------------------------------------
لم تتركه زيزي يغادر إلا بعد ان أفهمته كل التفاصيل وطلبت منه أن يظل على تواصل مستمر معها ويخبرها بكل ما يحدث لتخبره وتنصحه بالتصرف الجيد، بعد عودة لوچى من جامعتها جلس معها رأفت كما أخبرته زيزي وأخذ يحدثها برقة عن زملائها الجدد ويومياتها في الجامعة وهو حريص أن يتحدث بصوت صديق وليس صوت أب يفتش وراء ابنته الوحيدة،
بداخله ظن أن امام لوچى بضعة ايام قبل أن تعود وتحتاج لممارسة العادة السرية من جديد ومع ذلك بعد أن أقبل الليل والهدوء والسكون وقبل أن يخلع كل ملابسه كعادته اليومية، كان يرتدي تيشرت وشورت بيتي، شرب كأسين ثم تسلل بهدوء نحو ثقب باب غرفتها لإلقاء نظرة قبل الغياب بداخل غرفته، اصابته دهشة عارمة وهو يراها تفعل مجددًا مثل الأمس وساقيها مفتوحان عن أخرهم وتداعب كسها وجسدها يتلوى، على الفور تذكر تعليق زيزي ووصفها أن لوچى -هيوجة - وهو يراها مغمضة عيناها وتفرك بشهوة واضحة وضوح الشمس،
ارتبك واعتراه التوتر الشديد قبل أن يزفر برعشة وخجل من مواجهتها والإقدام على اول خطوة وفق توجيه ونصح زيزي ويفتح الباب دون أن يطرقه، انتفضت لوچى مفزوعة وهى ترى والدها بوسط غرفتها يراها وهى عارية ملط من الأسفل وكسها غارق في سوائله وساقيها مفتوحين بشكل اباحي لا يقبل تشكيك،
بالكاد ومن شدة فزعها استطاعت ضم ساقيها واخفاء كسها بيدها وهى مرتبكة وفي قمة خجلها من منظرها المحرج أمام والدها، اقترب منها رأفت بوجه مبتسم وهادئ وجلس بجوارها وهو يربت على ظهرها لتهدئتها،
رافت - ايه يا لولو اتخضيتي كده ليه؟
لوجى - بابا أنا آسفة أصل.. اصل
رافت - اصل ايه اهدي مفيش حاجة
جلس بجوارها وحدثها وهى لا ترتدي غير فانلة رقيقة خفيفة وباقي جسدها عاري تمامًا،
رافت - ما تتكسفيش من حاجة، أنا باباكي وفاهم حاجتك إنك تعملي كده
حدقت في وجهه بلا حرف وهى تحاول استيعاب الموقف
رافت - بصي يا حبيبتي دي اسمها غريزة وطبيعي كل انسان يحتاج يعمل كده ويستجيب لحاجة جسمه بس المهم يقدر يحافظ على نفسه وما يضرش جسمه ولا يضر روحه
لوجى - صدقني يا بابا أنا بس ببقى..
قاطعها وهو يضمها لصدره بحنان ويهمس لها برقة بالغة،
رافت - قلتلك ما تتكسفيش وما تبرريش حاجة، أنتي بتعملي حاجة طبيعية ومش غلط
لوجى - بجد يا بابا؟!
رافت - ايوة طبعا واي حد حتى أنا بيحتاج يعمل كده وما يقاومش غريزته واحتياج جسمه
شعرت بالهدوء وابتسمت وبدأت رجفة خوفها تقل وتختفي،
لوجى - بحس إن جسمي بيوجعي ومحتاجة أعمل كده علشان اهدى واقدر أنام
رافت - فاهم يا لولو بس المهم عندي إنك ما تخليش حاجتك وغريزتك يبقوا اقوى منك ويادوب تريحي جسمك وشهوتك وتتخلصي من اي حاجة موتراكي وشاغلة تفكيرك
لوجى - صدقني يا بابا أنا بعمل كده فعلًا بس
رافت - لوچى حبيبتي المفروض مامتك لو كانت موجودة معانا هى اللي كانت تبقى جنبك دلوقتي وتفهمك وتعلمك
لكن بما إنها للآسف مش موجودة يبقى لازم اقف جنبك واساعدك
لوجى - ما أنحرمش منك يا بابا يا حبيبي
رافت - بيني وبينك فكرت أطلب من عمتك زيزي أو ميرنا
بس قلت لأ بنوتي حبيبتي هاتتكسف ومحدش هايكون اقرب لها قدي
التصقت بجسده بحب وسعادة ورفعت ي
ديها من فوق كسها العاري وحضنته بسعادة وهى حريصة على ضم ساقيها حتى لا يظهر كسها أمامه،
لوجى - بجد يا بابا أنا بحبك اوي وبحسد نفسي على حبك ووجودك جنبي
الجزء السادس
قبل جبينها ثم خدها برقة وهو يضمها ويكمل حديثه بصوت خافت لزيادة مساحة القرب والخصوصية بينهم،
رافت - ممكن بقى نتكلم جد شوية
لوجى - حاضر يا بابا
رافت - انتي متعودة تعملي كده كل قد ايه؟
خجلت ودفنت وجهها بصدره وهو يربت عليها ويغرق جبينها وخدها بقبلاته العطوفة،
رافت - قلنا ايه.. مفيش كسوف بنا والبنت الحلوة لازم يبقى سرها مع بابا اللي بيحبها ويخاف عليها
قبلت خده برقة وشعر بلعاب لسانها الصغير فوق جلده،
لوجى - بصراحة يا بابا انا بمستربين مرة كل يوم قبل ما أنام وبس صدقني
رافت - حبيبتي من غير ما تقولي مصدقك وهاصدقك لان مفيش داعي ابدًا تتكسفي أو تخافي مني
يعني بتعملي مرة واحدة وبس؟
لوجى - ايوة وممكن قليل اوي لو مش جايلي نوم امستربين مرتين ورا بعض
رافت - طب وأنتي متعودة تكوني فاتحة رجليكي اوي كده على اخرهم؟
عاد لها خجلها من جديد ودفنت وجهها بصدره مرة أخرى فقام بتقبيل جبينها وخدها وضمها عطف لصدره،
رافت - مش قلنا ممنوع الكسوف ولا اخرج وما أتكلمش معاكي تاني في خصوصياتك؟
لوجى - لأ يا بابا ماتقولش كده انا بس مكسوفة من حضرتك
رافت - وانا مش عاوز كسوف ولا خوف من اي حاجة مهما كانت
لوجى - حاضر يا بابا
رافت - ها ما جاوبتيش عليا؟
لوجى - بحب آه افتح رجلي اوي وساعات بحب ابقى العكس واعمل وأنا عاملة دوجي ستايل وبمستربين
داعبها وضحك وهو يقرصها من ذراعها،
رافت - عارفة الدوجي كمان يا أروبة هههه
لوجى - أنا مش صغيرة يا بابا وبقيت في الجامعة وعندي ثقافة عن كل حاجة
رافت - شاطرة انا عاوزك دايمًا كده تبقى فاهمة كل حاجة وما تكونيش ساذجة وجاهلة باي حاجة خصوصا الحاجات الخاصة دي علشان لو اتعملت بجهل ممكن تضرك
لوجى - بجد يا بابا ممكن تضرني؟!
رافت - طبعا لأن في ساعات بنات وهى بتضرب ممكن تنسى نفسها وتتصرف غلط وتفقد عذريتها بدون ما تحس
احمرت وجنتيها من استخدامه لفظ - تضرب - ومع ذلك شعرت بصدقه في حديثه وانه بالفعل لا يخجل منها ويحدثها بحب ورغبة في الاعتناء بها،
لوجى - أنا باخد بالي علشان ما يحصلش حاجة غلط
رافت - شطورة يا لولو
الصح إنك ما تحاوليش تنفعلي زيادة عن اللزوم ولازم حركتك تبقى من برة طول الوقت وما تنسيش نفسك وسط شهوتك وصوابعك تروح لمكان غلط
فهمت قصده وقاومت خجلها وهى تقول بصوت هامس جدًا،
لوجى - مش بستخدم صوابعي جوة قدام خالص ممكن بس ورا في ماي اس هوول
فهم قصدها ورغمًا عنه تخيل منظرها وهى تفعل ذلك وبدأ قضيبه يتصرف بشكل غريزي وينتصب تحت الشورت،
رافت - ورا ماشي يا لولو بس اتأكدي يبقى صباعك بيدخل ورا بس وماتنسيش نفسك ويدخل قدام
لوجى - لأ يا بابا باخد بالي وبدخله ورا بس
رافت - وده بيبسطك؟
اكتفت بهز رأسها بخجل،
رافت - بس ما شفتكيش بتعملي كده لما دخلت
لوجى - كنت لسه هاعمل كده بس حضرتك دخلت وما كملتش
رافت - يعني طلعت أنا الغلس اللي بوظ عليكي وقتك الخصوصي هههه
لوجى - مش قصدي يا بابا صدقني
رافت - بهزر معاكي يا قلبي انا عاوزك تبقي مبسوطة وتريحي جسمك ومش عاوز حاجة غير إنك تاخدي بالك من نفسك وبس وطبعا أنتي عارفة المكان الصح قدام اللي لما تدلكيه تريحي شهوتك وفي نفس الوقت تحافظي على نفسك
لوجى - يعني مش مضايق مني يا بابا؟
رافت - مستحيل طبعا ولو ماما كانت موجودة كانت فهمتك احسن مني كمان
لوجى - هى ماما كانت بتعمل زيي؟
رافت - طبعا لأن دي حاجة ليها متعة خاصة حتى لو الست أو الراجل متجوزين
لوجى - يعني حضرتك بتعمل زيي برضه؟
رافت - طبعا مش راجل وعندي غريزة زيك وشهوة واحتياج يبقى لازم أحتاج انا كمان اضرب واريح نفسي
لوجى - كنت فاكرة الكبار ما بيعملوش كده
رافت - كبير وصغير له شهوة وغريزة وده مش عيب ولا غلط
طب تعرفي حاجة، وماما لسه موجودة كنت ساعات بعمل كده وهى كمان ساعات كانت بتبقى معايا وتساعدني فيها وممكن تعملهالي بنفسها
عادت لها شهوتها من كلامه وشردت وهى تتخيل كلامه وعادت يدها بدون وعي بين فخذيها فوق كسها الغارق في بلله،
لوجى - طب ليه يا بابا مش المتجوزين بيعمولوا سكس ومش بيحتاجوا لكده؟!
رافت - اولا يا اللي بتقولي أنا كبيرة وعارفة كل حاجة، في اوقات بتبقى الست عندها ظروف وما ينفعش سكس
ثانيا الضرب له متعة لوحده وطعم تاني وساعات حتى لما يكون حد متجوز يحنلها ويبقى عاوز يعملها ويحس بمتعتها،
لوجى - وماما كانت بتساعدك ومش بتضايق؟
تحدثت وهى تغادر فراشها وتحلق مع خيال وتخيل المشهد بين امها ووالدها،
رافت - ما انا مكنتش بعمل كده الا لو عندها ظروف لكن لو وقت عادي وحسيت اني محتاج اضرب بعمل كده لوحدي وهى كمان واي ست ممكن في اي وقت تحتاج تعمل كده حتى لو متجوزة لان زي ما قلتلك دي حاجة ليها متعة وهى كمان اول متعة اي حد بيجربها سواء راجل أو ست ويبقى دايما نفسه فيها وبيشتاق يحس بطعمها ويتمتع بيها
لوجى - للدرجادي يا بابا
رافت - طبعا لان اي حاجة الواحد بيعملها لوحده بتزود حبه لجسمه وهو اكتر واحد عارف متعته وطريقها
بلا شعور اصبحت تحرك كفها الرقيق فوق كسها المبلول،
لوجى - انا ساعات كتير بضايق من جسمي
رافت - ليه كده؟!
لوجى - علشان بحس إني رفيعة زيادة عن اللزوم وبلاقي بنات معايا في الجامعة جسمهم أكبر من جسمي بكتير وحاجاتهم كبيرة اوي عني لدرجة اني بحس اني لسه بنوتة صغيرة واصغر منهم في السن اوي
رافت - تفكير غلط وأنتي جميلة اوي اوي اوي وجسمك مش رفيع ووحش بالعكس ده ستايل ورجالة كتير بتحب الاستايل بتاع جسمك وبيعشقوا البنت الرفيعة المهم انتي تحبي نفسك وتحبي جسمك ويبقى عندك ثقة بنفسك
لوجى - بس أنا صدري صغير اوي يا بابا
رافت - الجمال مالوش علاقة بالحجم مش عشان الحاجة تبقى جميلة يبقى لازم تبقى كبيرة
لوجى - يعني جسمي حلو يا بابا؟
اصبح قضيبه في قمة انتصابه وشعر بجفاف ريقه وحاجته الشديدة لسيجارة وكأس،
رافت - طب ممكن نكمل كلامنا برة علشان عاوز اشرب سيجارة
لوجى - حاضر يا بابا
رافت- طب يلا بينا
قالها وهو يجذب يدها برقة لتقوم معه وخجلت من النهوض وهى عارية وشعر بها فقام بمزاحها وهو يجذبها بقوة أكبر
رأفت - قومي يلا ما تعمليش مكسوفة ما شفت كل حاجة خلاص
قامت أمامه وشاهد طيزها المحندقة العارية ودق قلبه بقوة وهو يراها بكل هذا القرب حتى وقفت وهى تطلب منه بخجل،
لوچى - ثانية بس يا بابا هالبس البانتي بتاعي
أومأ لها برأسه وهو يقف خلفها يشاهدها وهى ترتدي بانتي رقيق لكنه يبدو لصغار السن أكثر منه لآنسة كبيرة في مثل عمرها من تصميمه والرسومات الكارتونية عليه،
جلسا في الصالة بعد أن اشعل سيجارة وملأ كأسه وجلست بجواره ملتصقه به،
رأفت - جسمك يا لولو جميل ومفيهوش عيوب وعلشان تحبيه لازم تشوفيه بحب وتقتنعي إنه جميل وألف واحد بيتمناه ويتمنى يوصله ويمتلكه،
اقولك على حاجة
لوجى - ايه يا بابا؟
رافت - لما بنخرج سوا باخد بالي إن شباب كتير بيبصوا عليكي معجبين بجمالك لدرجة ان مرة خدت بالي من ولد بيحاول يلمس جسمك وجريت علشان اضربه واخرشمه بس زاغ مني قبل ما أوصله
لوجى - في دي عندك حق يا بابا انا كتير في المواصلات بحس بحد بيحاول يلزق فيا ويلمس جسمي
رافت - بيلمسه ازاي؟
لوجى - مرات بإيده أو بجسمه من غير ما حد ياخد باله
رفع كأسه على فمه واصبح انتصاب قضيبه تام الوضوح حتى أنها لاحظت وشاهد بصرها فوقه،
رافت - وانتي بتعملي ايه؟
لوجى - بسكت علشان كل صحباتي بيقولوا اللي بتتكلم بتتفضح وتدخل في مشاكل وممكن كمان حد يصور اللي بيحصل والموقف يملا السوشيال ميديا والبنت بتتفضح وهى ال
لي بتخسر
رافت - بصراحة عندهم حق بس لو مفيش حاجة كبيرة بتحصل
لوجى - كله بيبقى لمس بس لأنه بيخاف حد يقفشه وبيحاول تكون كل حاجة بسرعة ومن غير ما حد ياخد باله من اللي بيعمله
رافت - طب أنتي بتحسي بإيه لما ده بيحصل
لوجى - في الاول كنت بترعب واضايق اوي وبعد كده بقيت اسكت ولما برجع ببقى تعبانة اوي ومحتاج امستربين
صب كأس جديد ووجع انتصاب قضيبه جعله رغمًا عنه يضغط عليه بقوة كفه لتهدئته،
رافت - يعني بتضربي وأنتي بتفتكري **** حد بيكي
لوجى - آه يا بابا بعمل كده ساعات
رافت - وبتتبسطي اكتر؟
لوجى - بصراحة آه شوية زيادة عن العادي
بس ببقى مستغربة ليه عمل كده معايا مع اني رفيعة وفي بنات تانيين جسمهم احلى واكبر وحاجاتهم اكبر مني بكتير
رافت - مش قلتلك مش شرط وبعدين انتي جميلة اوي وجسمك حلو اوي اوي ومش اقل من اي بنت تانية
انتي لازم تحبي نفسك يا لوچى وتحبي جسمك وتثقي في روحك وفي جمالك
لوجى - مش عارفة احس بكده
رافت - لازم تحسي واوي كمان وطول الوقت البسي على الاقل في البيت اللبس اللي يحسسك بجمالك وإنك مثيرة ومليون واحد يتمنوكي
لوجى - هحاول لو اني مش عندي لبس ينفع لكده أو بصراحة مش عارفة ايه هو اصلا
ضغط بقوة أكبر على قضيبه وهو صامت لدرجة جعلتها تسأل وتغلب خجلها،
لوجى - أنت كويس يا بابا؟
سألته وأعينها فوق يده على قضيبه،
رافت - مش قلتلك كلنا عندنا غريزة وشهوة وطبيعي وانا قاعد مع بنوتة قمورة زيك ابقى كده وأبقى زيك محتاج اضرب واريح غريزتي
لوجى - أنا آسفة يا بابا لو اتسببت في تعب ليك
رافت - يا عبيطة دي متعة وحاجة بتحصل عادي ومن غيرك ما تنسيش إن ماما مش موجودة وبقيت زيك بحتاج اضرب علشان اريح جسمي
لوجى - بابا أنت كلامك ريحني اوي وطمني وخلاني مبسوطة
رافت - طول ما أنا جنبك مش عاوزك تخافي ولا تتكسفي من حاجة ودايما خليكي متأكدة محدش قدي عاوزك مبسوطة
المهم توعديني تضربي صح وتحافظي على نفسك واوعي تنسي روحك وصوابعك تروح كده أو كده
تحدث وهو يضمها بقوة لجسده وهى ترفع ساقيها فوق الكنبة وتضمهم ومن كلامه حركت يدها لبين فخذيها بلا خجل وهى تدعك كسها بشكل خافت،
لوجى - متخافش يا بابا بعمل من برة
- شطورة ادعكيه من برة لحد ما ترتاحي وجسمك يرتاح وبالطريقة اللي تريحك من غير ما تفكري هى كده عادي ولا زيادة عن اللزوم وقبل كل ده تحبي جسمك وتصدقي إنه جميل ومش اقل من اي حد
لوجى - انا بعمل زي ما قلتلك وساعات بعمل كده قدام المراية
رافت - بتبقي بنفس الطريقة؟
لوجى - ساعات بقعد على الارض وافتح رجلي على الاخر وساعات دوجي
بحب اشوفني في الوضع ده في المراية وأنا بمستربين وصوابعي ورا
اصبح حديثها لاهث ويدها تفرك بقوة وهى مثل النعامة تدفن وجهها في صدره ورجفتها محسوسة له بوضوح،
رافت - بتدخلي صباع ولا اكتر؟
لوجى - اقول عادي يا بابا
رافت - طبعا ومن غير كسوف ولا حتى تفكري قبل ما تجاوبي
لوجى - ساعات صباع أو اتنين وساعات بدخل ايد فرشة الشعر أو خيارة
البنات كلهم بيحكوا إنهم برضه بيعملوا كده
رافت - الخيار ده معروف وقديم ومامتك كانت بتعمل كده برضه
انتبهت بشدة ودهشة وهى تزيد من فرك كسها بوضوح تام،
لوجى - كانت بتدخلها ورا؟!
رافت - ورا وقدام كمان ماتنسيش هى كانت مدام مش آنسة لسه زيك
اوووووووووووووف
صرخت دون ارادتها وهى تنتفض وتقذف عسلها وكل جسدها يرتجف، ورأفت يضمها لصدره وقبلها بحنان حتى هدأت رجفتها،
رافت
- يلا بقى قومي نامي ولما تعوزي اي حاجة تيجي تكلميني واوعى تتكسفي او تخافى
—-----
الجزء السابع
رمزى * واو انتى متعة انا لولا عندى شغل مكنتش سيبتك النهارده
منى * انا اللى مش عايزة اسيبك حشوفك امتى
رمزى* على بالليل كده حخلص شغل واجيلك حتعملى ايه النهارده
منى * ولا حاجه حنزل اتمشى واتفرج عالمحلات
رمزى * طب مش حناخد شاور ولا ايه
منى * كل ده مشبعتش
رمزى * طب بذمتك انتى يتشبع منك مالاخر كده فى خرم عايز اسلم عليه ولا لسه مقفول رأفت نساه
منى * لا مش مقفول حخليك تسلم عليه المهم يتبسط منك
رمزى * ليه هو اللى قدام اشتكالك من حاجه لو كده اصالحه واقعد معاه وافهمه
منى * مش بتقول عندك شغل اللى قدام ده لو فتحت معاه فى الكلام مش حيسيبك انا عارفاه كويس
رمزى * اسلم على اللى ورا ولما اجى بالليل اقعد مع اللى قدام ويحكيلى كل حاجه براحته
منى * لو كده ماشى
رمزى دخل مع منى الحمام وخدو شاور وزنقها عالبانيو وهى موطيه وماسك بزازها من قدام وبدأ يدخل راسه واحده واحده وهى بتتوجع لحد ما دخل وبدأ يكمل كانت الشاور والميه ساعدو معاه وفضل شغال رزع فى طيزها وهو ماسك بزازها وبيلعب فى حلماتها مده لحد ما منى حست بصاروخ لبن نازل فى طيزها
منى * تعالى معايا جوه عالسرير
رمزى * منى مش حينفع عندى شغل حتاخر
منى كانت فى حالة هياج لم تلتفت الى كلام رمزى لتسحبه من قضيبه وتدفعه على السرير لتمتص قضيبه برهة من الزمن وتصعد على قضييه نزولا وصعودا
منى * العب فى بزى مص الحلمه ااهه ااااه
رمزى * دانتى ولا اجدعها شرموطة مرة هايجه هايجه
منى * اااه هايجه عليك زبرك هيجنى انا شرموطتك
كان رمزى عارف حيحصل ايه لو جاب قبلها لازم هى تجيب الاول فضل يهبد فيه ويلعب فى زنبورها وده خلاها تهيج اكتر
منى * العب كمان هنا اه حلو اوى ده كمان اااه اااأه
كان رمزى يتفنن فى مضاجعتها العائق الوحيد ان منى كانت لا تبدل الوضعيه وهو لا يحب ذلك
مدى من الوقت الكثير لتأتى منى شهوتها بنفس الطريقة صراخ مفاجئ يعلوه تشنجات عنيفة ثم رعشه ليقذف رمزى لبنه وتنام بجانبه
منى * اخرتك انا عالشغل صح اسفة يا رمزى مكنش ينفع تمشى وتسيبنى كده
رمزى * لا ولا يهمك انا عايزة افضل اليوم كله معاكى
منى * حبيب قلبى يا رمزى
رمزى * قولتى ايه بجد اللى قولتيه ده
منى * لو اعرف انه حيأخرك مكنتش قولته
رمزى * جاوبنى بجد ولا عشان عجبتك فى العلاقة
منى * طبعا بجد على فكرة الكلمة دى تزعلنى منك فاكرنى ايه
رمزى * مش قصدى انا اسف متيجى ناخد شاور
منى * لا كفايه انا حستحمى لوحدى ده كده عرض مستمر دانت كده يحصلك حاجه انا خايفة عليك يا حبيبى
رمزى * كمان انا مش نازل وادى زبرى اهو تعالى اقعدى عليه
منى * لا انزل روح شغلك ونتقابل بالليل
رمزى * ماشى اوامرك يا قمر
دخل رمزى بمفرده للحمام ليخرج ويطبع قبله على فم منى وهو يقرص حلمتها وهى ما زالت عارية
رمزى * مش قادر اسيب الجمال ده وامشى
منى * اصبر بالليل ونسهر للصبح مع بعض
خرج رمزى وقامت منى الى الحمام لتخرج بالفوطه وتطلب الفطار ليأتى الجرسون وتضع الروب عليها وصدرها مكشوف من الاعلى
لتجلس وهى تتناول الافطار يرن الهاتف لتجد مستر ديفيد هو المتصل
ديفيد * مرحبا سيدتى صباح الخير
منى * صباح الخير مستر ديفيد
ديفيد * كم اتوق لرؤيتك هناك بعض النقاط نود التحدث فيها ومعى ايضا السيد سميث يريد رؤيتك
منى * اعتقد اننا تحدثنا امس واتفقنا على كل شئ
ديفيد * بلهجة صارمة بصوت اعلى قلت لكى ما زال هناك نقاط لم نتفق عليها
منى * اوك ساتى اليك ارسل لى اللوكيشن وانا ساصل اليك فى الحال
ديفيد * ستكون السيارة امامك خلال دقائق
منى * فى نفسها يخربيتك سديت نفسي عليه شخطه ابن الجزمة بس برضه حاكل الواد رمزى فرهدنى نيك ولا شكلى انا اللى افتريت عليه عمرى ما حد متعنى كده ولا حسن ولا رافت مكنش حد بيعرف يوصلنى لاخرى كده لا وكام مرة ٣ مرات ده رافت مكملش مرة
فتحت منى الدولاب حتختار تلبس ايه طبعا فستان السهرة مينفعش بالنهار حالبس التوب ده وعليه البنطلون
لتنزل منى وتجد السائق ينتظرها بالخارج لتركب معه السيارة وبعد حوالى نصف ساعة تصل السيارة لمبنى فخم يبدو انه مقر المجموعة من اسمه ليصعد معها فرد الامن الى السكرتير الذى يطرق الباب ليستأذن للسيده لتدخل منى وتجد ديفيد وسميث فى انتظارها
قام ديفيد وسميث لتحيتها لتجلس منى امام سميث وديفيد على المكتب
ديفيد * فى البداية نرحب بك سيدتى ما رأيك فى كأس
منى * اسفة مستر ديفيد انا غير معتادة على الشراب
ديفيد * هذا واجب الضيافة اهكذا تسمونه فى بلدكم
منى * واجب الضيافة لدينا شاى قهوة عصير وليس خمر
ديفيد * هذا لديكم لدينا الامر مختلف وهذا قرارى
منى * كما تحب مستر ديفيد كما تحب
سميث * دعينا ندخل فى الموضوع بمراجعة الاعمال الذى كلفتى بها وجدت مكتب هنا يقوم بالعمل بتكلفة اقل
منى * ولكننا اتفقنا سيد سميث وانتى كلفتنى بالعمل لانك تريد لكنه شرقية وتراثيه وفرعونية وهذا متوفر لدينا
سميث * المكتب هنا يمكنه ايضا القيام بذلك sorry mess s mona
ديفيد* بالنسبة للاجهزة وجدت ان السلطات لديكم ستتحفظ عليها وهذا امر يضر شركتى
منى * لماذا مستر ديفيد
ديفيد * هذه اجهزة حديثة جدا يمكنها طباعة النقود بكفاءة عالية من المستحيل ان توافق السلطات لديكم على دخولها كما ان اتفاقى معكى ان اتحمل الشحن والتأمين وهذا سيكلفنى الكثير جدا لان وجود الاجهزة فى الميناء فترة طويله ستعرضها للتلف يمكنك تحمل الشحن والتأمين انتى وتخرجى الشحن وقتما تريدين
منى * ارى تغيير فى لهجتكم عن امس ماذا حدث الديكم طلبات لم انفذها
ديفيد* بعصبية هذا غير جيد انتى لا تعلمى مع من تتحدثين
سميث * اعصابك سيد ديفيد لا تفزعها هكذا
ديفيد * هل ترى هذا الاسلوب ما خطبك سيده منى نحن هنا فى امريكا المصلحه هى من تحكمنا وليس العواطف
منى * شكرا سيد سميث شكرا سيد ديفيد ايمكننى المغادرة
ديفيد * هذا مكتبى وانا من اقول من يغادر منه
منى * اهناك شئ اخر تريد قوله
ديفيد* لا ولكن يمكننا عقد اتفاق جديد انا والسيد سميث نريد ضمانات ماليه لتجنب خسارتنا السيد سميث يريد تعويض فرق السعر وانا اريد تعويض يضمن لى ان الاجهزة تخرج بسلام ولا اتضرر منها
منى * بالنسبه للاجهزة سابحث عن شخص فى السلطات يساعدنا فى خروجها اما بالنسبة للسيد سميث ساخفض له السعر بما يوازى السعر هنا
ديفيد * هذا لا يكفى لا يكفى اشربى مس منى كاسك
اخذت منى رشفه من كاسها وديفيد يواصل حديثه
ديفيد * انتى لا تعلمى انى شريك بنسبة فى احدى شركات الانتاج وبعد الذى رأيته امس يمكنك ان تكونى نجمة كبيرة فى عدة اسابيع
سميث * هذا اذا وافقت اما لو رفضت فيمكنها مغادرة States كما جاءت
منى * انا لا افهم شئ ما معنى شركة انتاج
سميث* شركات الانتاج الذى تقوم بانتاج افلام البورن ومستر سميث شريك معى ايضا
منى * ماذا لا بالطبع انا سيدة متزوجة ولى ابنه ولا تنسي ان بلدنا من اوائل البلدان مشاهدة لهذه النوعية ساخسر كل شئ عملى ومكانتى وزوجى وابنتى
ديفيد* الميك اب سيغير ملامحك وبالنسبة لكل ما ذكرتيه اليس وجود السيد رمزى معك حتى الصباح مخالف لتقاليدكم
منى * اذن انت تراقبنى السيد رمزى قام بتوصيلى لانى كنت ثمله وكان مقيم بغرفة مجاورة لى للاطمئنان عليا
ديفيد بعصبية وطرق على مكتبه
ديفيد * انا لا احب من يخدعنى
سميث * سيده منى نحن نكره الكذب ولا داعى للكذب بدلا منه ارفضى العرض ويمكنك الرحيل انتى ستقومى بعمل فلمين وتغادرى بسلام
منى * ولماذا انا سيد سميث لديكم كم مهول من نجمات البورن ومنهم العرب ايضا
ديفيد * انتى لديكى ميزة غير متواجده بهم جميعا طبيعية مخرجينا يبذلو جهد للوصول الى هذا الاداء
شربت منى كاسها دفعه واحده
منى * هل لى بكأس اخر
ديفيد* بالطبع ولكن اريد قرارك الان
منى * موافقة سيد ديفيد موافقة
—--------------------------------------------------
قبلت خده وشعر بلمس لسانها وريقها فوق جلده وذهبت لغرفتها وحمل زجاجة الويسكي ودخل غرفته واغلقها وتجرد من ملابسه كعادته وشعر بالخجل من نفسه وافتضاح شهوته وانتصاب قضيبه أمامها، بعد كأسين وشعوره بهياج بالغ وجد نفسه بحاجة للحديث مع زيزي، هى رفيقته في كل ما حدث وفعله وفق مشورتها ونصيحتها، هاتفها وقص عليها كل ما حدث من لحظة تلصصه على لوچى من ثقب باب غرفتها،
زيزى - يا بنت اللذينة يا لوچى دي فعلا طلعت هيوجة اوي زيادة عن اللزوم
رأفت - يعني اللي هى حكتهولي ده عادي يا زيزي؟
زيزى - طبعا عادي للي في سنها شوتهم عالية ولسه بكر وقايدة نار
رأفت - طب وشعوري واحنا بنتكلم ده أنا بتاعي كان واقف طول الوقت
زيزى - برضه عادي بس حسك عينك تنسى نفسك وصورتك تتهز قدام البنت، هى بنتك حبيبتك ومشاعركم طبيعية
رافت - بس كنت مكسوف اوي وهى شايفاه واقف
زيزى - بالعكس ده مفيد علشان ماتضايقش من نفسها وتعرف ان اي حد بيبقى عنده شهوة وطبيعي يكونله رد فعل وإن دي غريزة ومحدش معندوش غريزة وشهوة
رافت - طب ايه المفروض يحصل بعد كده؟
زيزى - لازم ثقتها فيك تبقى أكبر ويتمحى من مخها أي كسوف منك علشان ماتعملش حاجة من وراك واي حاجة تحصل تحكيهالك وتقدر تحافظ عليها بدل ما حد تاني يضحك عليها وتحصل مصيبة
رافت - للدرجادي؟
زيزى - ايوة ولازم تلاقي سرها معاك وراحتها وما تحتاجش تلجأ لحد برة يطمع فيها ويستغلها وعودها على الكلام الابيح وبلاش الالفاظ الغريبة دي أنا ست وعارفة مفعول الكلام الصريح على الست بيكون ازاي
اثناء حديثه كان يفرك قضيبه ونفسه مرتفع وشعرت به زيزي،
زيزى - أنت بتدعك بتاعك؟
رافت - آه مش قادر بصراحة
زيزى - عادي من حقك أنت زيها محروم ومحتاج ترتاح زيها وأكتر المهم قدامهما تتحكم في شهوتك وتحافظ على صورتك في عينها
رافت - طب قوليلي اعمل ايه بعد كده
زيزى - ممممم بكرة هى رايحة الجامعة؟
رافت - ايوة
زيزى - وأنت؟
رافت - عندي شغل بس من البيت
زيزى - خلاص ريح نفسك أنت دلوقتي ونام وبكرة هاجيلك قبل هى ما ترجع
وصلت زيزي شقة رأفت في الظهيرة وهى تحمل حقيبة بلاستيكة وأخرجت منها عدة ملابس خاصة للوچى وجلست مع رأفت وشرحت له أهميتها وأهمية أن يزيد من قربه منها ويحتويها ويبذل قصارى جهده أن يتأكد أنه اصبح سرها والاقرب على الاطلاق لها، قبل أن تغادر أخبرته وسط دهشته أنها ستسافر خلال أيام قليلة لكندا للقيام بتجربة مساكنة مع وفيق جارهم القديم المهاجر منذ سنوات وأنهم خططوا للزواج ولكن بعد تجربة حياتهم معًا، صدمه الخبر وشعر بالضيق لغيابها وهى تواسيه بأنهم سيظلوا على اتصال طوال والوقت ومن شدة حبه لها ورغبته في أن تجد سعادتها وحياتها الخاصة وافق وهو يأكد عليها أن يظلوا على تواصل،
انتظر رأفت حتى المساء وتسلل من جديد لثقب الباب، لوچى فوق فراشها وتمسك "فيب" بيدها وتدخن، اندهش أنها تدخن ولم يشأ الدخول قبل أن يتصل بزيزي ويطلب مشورتها،
زيزى - يخرب عقلك يا لوچى كمان بتدخني
رافت - ازعقلها؟
زيزى - أوعى تعمل كده عادي ما تدخن ما أنا بدخن ومراتك كانت بتدخن وميرنا أختك كمان
رافت - يعني اعمل ايه؟
زيزى - عادي خليها تدخن ودخن معاها أنت كمان واعزم عليها بسيجارة كمان
رافت - معقول!
زيزى - ايوة اومال تقتنع ازاي أنك اقرب حد ليها وتسلملك عقلها وسرها وتضمن أنك مسيطر عليها ومفيش حاجة مهما كانت هتحصل من وراك
أنهى المكالمة وحمل حقيبة الملابس وعلبة سجائره وكأس مملوء حتى آخره وطرق باب غرفتها قبل أن يدخل كما اوصته زيزي،
رافت - اتفضل يا بابا
رافت - لولو حبيبتي بتعمل ايه؟
لوجى - مفيش قاعدة
حرك انفه كأنه شعر برائحة الفيب وهى فوق فراشها وترتدي بيجامة منزلية من القطن الطري،
ر
افت - ايه ده، دي ريحة فيب
فزعت لوچى وشعرت بالخوف وظهر على ملامحها وهو يقترب ويجلس بجوارها مبتسمًا،
رافت - أنتي بتشربي فيب
قبل أن تجيب اشعل سيجارة وهو يستطرد،
الجزء الثامن
رافت - أنا مبحبوش وبحب السجاير العادية، تحبي تجربي سيجارة؟
لوجى - بابا أنا.. اصل
رافت - في ايه انتي مخضوضة كده ليه؟!
لوجى - اصل اصل
- مش قلتلك متخافيش من حاجة بتعمليها
مامتك كانت بتدخن وعمتو زيزي وعمتو ميرنا كمان
لوجى - اصل كل البنات بتشرب فيب ولقيته حلو وبيقولوا كمان انه مش مضر
رافت - عادي براحتك ولو عاوزة تشربي معايا سيجارة عادية مفيش مشكلة ولا تخافي تكحي وتضايقك
شعرت بالطمأنينة من كلامه وابتسمت بخجل،
لوجى - جربتها قبل كده ومش كحيت منها لما كنت فى المدرسة والحشيش كمان
سحب نفس من سيجارته ووضعها بفمها بنفسه واشعل اخرى له،
رافت - خلاص يبقى ماتتكسفيش واشربي دي
أطاعته وهو يرى شكل السيجارة بين شفتيها الرقيقتين،
رافت - شكلك سكسي اوي وأنت بتدخني فكرتيني بمامتك
لوجى - ماما كانت قمورة وسكر
رافت - جدا جدا وكانت بتعرف ازاي تبقى ليدي وسكسي
وضع الحقيبة امامها وفق خطة زيزي،
رافت - شوفي بقى بابا حبيبك جابلك ايه
فتحت الحقيبة واندهشت من كمية الاندرات الفتلة والساخنة وقمصان النوم وملابس البيت المثيرة،
- واااااو
رافت- عجبك ذوق بابا؟
هجمت عليه بفرحة عارمة وقبلت خده عشر مرات وتركت قبلة سريعة فوق شفتيه،
لوجى - دي حاجات تجنن اوي يا بابا
- من هنا ورايح تبطلي لبس الحاجات العيالي بتاعتك دي وتلبسي من اللبس الجديد ده دايما
سحبت نفس بمياصة وعدم خوف او خجل،
لوجى - انت ذوقك طلع شقي اوي يا بابا
- كل حاجة نفسك فيها قوليلي بس عليها وأنا أجيبهالك
لوجى - ميرسي يا احلى بابا في الدنيا
رافت - قوليلي بقى حد ضايقك النهاردة في المواصلات؟
اكتسى وجهها بحمرة الخجل وهى تهز رأسها بكسوف بالايجاب،
رافت - ممممم لولو الظاهر كده من جمالها محدش بيقدر يقاومها
لوجى - هههههه ده موقف غريب اوي يا بابا
رافت - غريب ازاي احكيلي
لوجى - راجل كبير بجلابية وشكله اكبر من حضرتك في السن لزق فيا في المترو بطريقة فظيعة اوي لدرجة أني مكنتش مصدقه إن عمو ده يبقى كبير كده وبيفكر في الحاجات دي وشقي كده
رافت - عادي السن مش بيفرق قدام بنوتة قمراية زيك
المهم عمل ايه الراجل الشقي ده
لوجى - لزق فيا اوي اوي من تحت من ضهري بجسمه
رافت - حك في طيزك يعني؟
احرجت من اللفظ وظهر عليها وهمست برقة،
لوجى - اه يا بابا عمل جامد اوي
رافت - حسيتي بجسمه يعني؟
لوجى - يعني ايه؟
رافت - حسيتي بزبره؟
يتحدث كما أخبرته زيزي وخجلت لوچى بشكل اكبر ووضعت كفيها فوق وجهها،
لوجى - ايه يا بابا الالفاظ دي انا بتكسف
رافت - كده يبقى اتفاقنا باظ
لوجى - ازاي؟!
رافت - مش قلنا مفيش بين بابا ولولو حبيبة قلبه كسوف من اي حاجة ولا أخرج واسيبك لوحدك وابطل اتكلم معاكي؟
لوجى- لأ لأ خلاص يا بابا انا اسفة
رافت - ما تتآسفيش بس مفيش كسوف بنا والا هاعرف اني مش صاحبك ولا حاجة
لوجى - لأ يا بابا أنت صاحبي وبابتي وحبيبي كمان
رافت - طب قوليلي حسيتي بزبره فعلا؟
لوجى - اوي يا بابا تقريبا علشان كان لابس جلابية حسيت اوي بحاجته وهو بيزوقها فيا من ورا
رافت - مممممممم احنا قلنا ايه!
- خلاص آسفة آسفة
حسيت بزبره وهو بيزقه اوي في طيزي
رافت - ده فعلا شكله راجل كبير اه بس شقي اوي اوي
لوجى - اوي يا بابا وكان جرئ جدا خلاني تعبت اوي من حركاته
رأفت - قصدك سيحتي؟
لوجى - ايوة سيحت خالص من جراءته وحركاته
رافت - هو عمل حاجة تاني غير الحك؟
لوجى - كان بيحسس بإيده على طيزي من تحت لتحت وهو مطمن بسبب الزحمة ولما جه ينزل راح...
رافت - راح ايه؟
لوجى - عمل عندي بصباعه
- بعبصك؟
وضعت كفيها على وجهها بخجل شديد وهى تجيبه بهز رأسها بالايجاب،
رافت - علشان تصدقي إن جسمك حلو ومرسوم وبيخلي اي حد يتمناه ويبقى متجنن من جماله
لوجى - بجد يا بابا مع اني طيزي صغنطوطة
رافت - مش مهم صغيرة ولا كبيرة المهم إن شكلها جميل وسكسي ومثير
لوجى - هو راجل شقي وتعبني ونزل
رافت- وأنتي ما ريحتيش نفسك؟
ابتمست بخجل وهى تمسك بالفيب ولا تخاف منه وتسحب نفس ضخم،
لوجى - تؤ لسه
رافت - طالما حسيتي بشهوة يبقى لازم تريحي نفسك وتخلي جسمك يخرج مشاعره
لوجى - ما أنا كنت هاعمل مستربين قبل ما انام
رافت - اسمها تضربي أو تفركي اوي تعملي سبعة ونص
لوجى - ايوة هو كده يا بابا كنت هاعمل
رافت - هاتفتكري عمو الشقي وأنتي بتفركي
لوجى - ايوة
رافت - هاتفركي ازاي بقى وانتي فاشخة رجليكي ولا دوجي
لوجى - دوجي
رافت - كنت عارف هاتقولي كده
لوجى - اشمعنى يا بابا؟!
رافت - علشان عمو لعب في طيزك بزبره وكمان بعبصك بصباعه وزمان خرمك بياكلك
لوجى - اوووف اوي اوي يا بابا
رافت - تحبي أخرج ولا استنى معاكي وأنتي بتفركي
شردت لثوان وهى تحدق في ملامحه وترى انتصاب قضيبه تحت شورته المنزلي ثم زفرت بهياج،
لوجى - خليك
قامت وتحركت نحو منتصف الغرفة وجلست على ركبتيها أمام مرآتها الكبيرة بطول الحائط وفتحت عبوة زيت للبشرة دهنت بها اصابعها وأدخلت يدها في بنطلون البيجامة لتفرك كسها قبل أن يوقفها صوته،
لوجى - لوجى
لوجى - نعم يا بابا
رافت - أنتي بتعملي كده في العادي بهدومك
هزت رأسها بخجل وهياج،
لوجى - تؤ
رافت - خلاص يبقى تعملي زي ما متعودة وبتحبي يإما أخرج واسيبك براحتك
الجزء التاسع
لم ترد واكتفت بأن وقفت وهى تخجل من النظر إليه وخلعت البيجامة التي كانت ترتديها على لحم جسدها الرقيق بدون ملابس داخلية، اصبحت عارية ثم جلست على ركبتيها أمام المرآة وهو يلحظ مدى رشاقة جسدها وصغر حجم بزازها رغم جمالهم وصلابتهم والأهم أن كسها كان نظيف بشدة ولامع جدا بلونه الوردي الفاتح المتجانس مع بياض بشرتها الكبير،ٍ بدأت بفرك كسها وبعبصة خرمها بإصبعها بشهوة كبيرة وهى تعض على شفتها وهو يفرك قضيبه من منظرها المهيج حتى تضاعفت شهوتها والتقتت فرشة شعرها ومصتها بلسانها ثم دهنت خرمها بالزيت وأدخلتها في خرمها وتفاجئ رأفت بدخول مقبض الفرشة بسهولة حتى آخره رغم سمكه الواضحن اصبحت تتآوه وترتجف ثم دارت وجعلت طيزها بمقابلة المرآة وهى تشاهد شكل الفرشة في خرمها حتى انتفضت وقذفت عسلها وهى تصيح بلوعة هياج مرتفعة،
اااااااااااااااااااااااااااه
اوووووووووووووووووووووووف
لوجى - اح اح ااااااااااااااح خخخخخخخخخخخخ
ارتجف رأفت من سماع صوت شخرتها الذي انطلق من انفها من شدة هياجها رغمًا عنها ولم يستطع التحمل وانطلق لبنه بداخل الشورت وصنع بقعة كبيرة واضحة، نامت على جنبها بوضع الجنين ترتجف حتى قام وساعدها على النهوض وشبه حملها حتى فراشها وهو يقبلها من خديها وقبللات سريعة بشفاه مضمومة فوق شفتيها وهو يربت عليها ويهمس لها،
رافت - ما تنسيش تلبسي لبسك الجديد من هنا ورايح وطول ما أنتي في البيت عاوزك تبقي سكسي وتحبي شكل جسمك ودايما تبقى عينيكي شايفاه وشايفة قد ايه هو جميل ويجنن،
هزت رأسها وهى تحدق في بقعة اللبن على الشورت وتبتسم بوداعة لرؤيتها وقبلته فوق شفتيه قبلة طويلة بدون التحام فقط شفاههم مضمومة حتى تركها وعاد مهرولًا لغرفته
—--------------------------------------------------
عادت منى الى الفندق بسيارة ديفيد وهى مازالت تفكر فى العرض لم تسكر للحد الذى جعلها توافق على العرض وهى ثمله بل وافقت وهى فى كامل وعيها ما زالت تحدث نفسها هل وافقت للحفاظ على الصفقة ام انى اريد ذلك اريد مضاجعة رجال كثيرون لاتى شهوتى وساكسب الكثير من المال ولكن ماذا لو وصل الخبر مصر ستكون فضيحة فى الكلية وسط اصدقائي وسط عائلتى حتى شركتى ستنهار حتما من سيتعامل معى مرة اخرى ولكنهم اخبرونى انهم سيغيرو شكلى مخى سينفجر من التفكير سانتظر رأفت افضل
فى المساء جاء رمزى وهو فى شوق لرؤيتها لياخذها فى قبلة طويلة مفعمة بعاطفة من اللمسات
رمزى * مالك فى ايه انتى مش مضبوطه فى حاجة مضايقاكى انتى شربتى النهارده
منى * لا مفيش خدت كاس فى البار تحت
رمزى * مفيش طب مبدئيا كده مبحبش اتكلم معاكى وانتى لابسه هدوم
منى لم تفطن انها استغرقت فى التفكير وقت طويل حتى انها لم تغير ملابسها منذ مجيئها
رمزى * فى ايه مالك لو متكلمتيش حزعل منك وامشى
منى * حاحكيلك كل حاجة
قصت منى كل ما حدث لرمزى واخبرته بموافقتها
رمزى * هو ده اللى مزعلك دانتى حتبقى مليونيرة المهم بقى سيبينى اضبطلك كل حاجه واذا كان عالفضيحة اتفرجى على شكلك دانتى حيتعملك ماكياج انتى نفسك مش حتعرفى نفسك وبعدين يا ستى فيلمين وترجعى بلدك تشوفى شغلك وبيتك البليه لعبت تيجى تعملى كام فيلم وترجعى وبعدين ديفيد وسميث مساهمين فى الشركة يعنى شغلك هناك فى مصر مضمون مش محتاج اتفاقات
منى * انا كنت فاكراك حنرفض
رمزى * وارفض ليه ده خير وفلوس بالهيلة جايلك
منى * كنت فاكراك بتحبنى وبتغير عليا
رمزى * مانا قولتلك قبل كده ده بيزنس ما كل نجمات البورن ليهم صديق بتحبه وبيحبها بس ده شغل
منى * عندك حق بقولك ايه انا عايزة اسكر معاك النهاردة دماغى حتنفجر من التفكير عايزة انيمها
رمزى * احسن ازازة ويسكى تجيلك
رمزى مسك التليفون طلب ازازة ويسكى مفيش ثوانى كان الباب بيخبط والويتر جايبها
رمزى * بقلك ايه تشربى بالراحه انا عايز اضبطك
منى * لا معلش يا رمزى سيبنى النهارده اشرب براحتى عشان خاطرى
رمزى * لا كده اول غلطه اوعى تفتكرى ان الخمرة حل تتوهى بيها عن مشاكلك لا مسيرك حتفوقى وترجعى تانى الحل انك تواجهى مشاكل لازم تحبى اللى بتعمليه اعتبريه شغل زى اى شغل كانه جوزك او حبيبك
منى * تصدق صح انا حاعمل كده
فضل رمزى ومنى يشربو مع بعض اكتر من ست مرات كانو الاتنين سكرو بس منى اكتر وراحت فى غيبوبة كانت بتهلفط بكلام مش مفهوم
صحيو الصبح متاخرين اوى كان رمزى قام الاول
منى * ايه ده هو الساعه كام دلوقتي ياه عندى صداع رهيب
رمزى * من الشرب انا اول مرة اشرب كده بصى بقى دى اخر مرة روقى كده انا حطلب قهوة ومسكن مانا مش ماشى من هنا غير لما اعمل الواجب معاكى
منى * حتبقى دكر يعنى وتستحمل ولا حتقولى عندى شغل وعايز امشى
رمزى * ما راح الشغل على ايديك يا جميل الساعه كام دلوقتي مش مشكله بقى المهم انتى ممكن مستر ديفيد يتصل بيكى عشان شغلك الجديد
منى * يووه فكرتنى ليه يا رمزى انا مصدقت نسيت
رمزى * تانى قولنا ايه الهروب مش حل الحل انك تواجهى واياكى اشوفك بتشربى تانى
منى * حاضر حواجه وانت معايا ايه رائيك تكون مدير اعمالى وتمسك كل شغلى
رمزى * ولما تسافرى اشحت انا مش مستاهلة انتى حتديهم رقم حسابك تخلصى شغل ويحولولك فلوسك وحتجيلك رساله بالمبلغ انا بس حروح اقابل مستر ديفيد فى الاول واضبط معاه الكلام عشان ميفهمش انك لوحدك
منى * طب ايه حنفضل نتكلم كتير فين القهوة عايزة اعمل بروفة
رمزى * مش فاهم يعنى أيه
منى * اطلب انت القهوة بس
رمزى طلب القهوة وقامت منى قلعت كل هدومها ونامت عالسرير ملط
دخل الويتر دخل القهوة وبص بص خاطفة كده وخرج كان واضح انهم واخدين عالموضوع ده بحكم عملهم
رمزى* اه كده فهمت كنتى عايزة تشوفى حتتكسفى تقلعى هدومك قدام حد غريب ولا لاء
طب انتى عارفة الشغلانة دى فيها فلوس حلوة يعنى مثلا كاترين كاترا اهى اشتغلت فى الشغلانه دى واعتزلت واتجوزت وخلفت بنت ورجعت تانى وجوزها عارف هى بتقول الشغلانه عجباها وممكن تكون عشان الفلوس على فكرة دى صديقتى لو عايزة اقابلك بيها وتحكيلك بنفسها كمان
منى * بجد يا ريت انا نفسي اقابل اى حد اشتغل الشغلانه دى يقولى اعمل فيها ايه
رمزى * خلاص ماشى حاضبط معاها واجى اخدك ونقابلها هى كانت طلبت فيلا من الشركه عندنا وانا جبتهالها ومن يومها واحنا اصدقاء
منى * ايه حنفضل نكلم كتير ولا ايه منظرى كده مش جاى معاك فى اى حاجه
رمزى * حالا تاخدى واجبك وزيادة وبالنسبه للقهوة دى
منى * لا خلاص الصداع راح المهم دلوقتي حتعرف تصد ولا حتقول كان عندى صداع
رمزى * عيب عليكى بس خلى بالك متزعليش منى موضوع وضعية واحدة ده مش حياكل معاهم انا عارف ان ده وضعك المفضل بس لازم نجرب اوضاع جديده
منى * انا معاك فى اى وضع يعجبك المهم تعلمنى كل الاوضاع انا عايزة ابقى فاهمة كل حاجة
—--------------------------------------------------فلاش باك تانى يوم بعد مقابلة ديفيد وسميث وزوجاتهم
ديفيد* ارأيت ما فعلت هذه السيده كيف اخرجت قضيبه ومسكته واخذت تلعقه بشهوة
سميث* فعلا مستر ديفيد كل هذا وكانت ثمله ماذا لو كانت مدركة اتفكر فيما افكر فيه
ديفيد* بالطبع سميث هذه السيدة انسب شخص للعمل معنا مخرجينا يبذلون جهدا للوصول لهذا الاداء وهى تقوم به بشكل طبيعى جدا واضح انها شهوتها متقده
سميث* لكن كيف سنقنعها ديفيد لاحظ انها سيدة اعمال ومن اصول شرقية والمادة لا تعنيها بشئ خصوصا انها تخشى الفضيحه
ديفيد * سنضغط عليها بالاتفاق الذى اتفقنا عليه امس وبالنسبة للفضيحة لدينا اكبر خبراء المكياج سيبدلون شكلها نهائيا الى شخصيه اخرى
سميث* وكم ستدفع لها ديفيد
ديفيد * لا شئ سنقول لها انه ضمان للصفقة وانا ارسلت من يراقبها ومنذ قليل اخبرنى ان السيد رمزى الان فى غرفتها واكيد انت تعلم لماذا
سميث* اكيد طبعا اكيد ديفيد هههههههه
—--------------------------------------------------
رمزى فتح رجلها ونزل بين رجلها يلحس ويعض زنبورها عض خفيف ويدخل لسانه جوا كسها لحد ما بقت بتتاوه بس مجابتهمش
رمزى * تعالى كده وانتى هيجانه مصى زبى
مسكت منى زبه بايديها الاتنين وبقت تدخله لاخر بقها
رمزى * ايدك الاتنين ورا ومصى ببقك
رمزى بقى بينيكها بزبره فى بقها لاخر زورها
رمزى * حطى بقى زبى بين بزازك وادعكيهم جامد
منى * ازاى
رمزى * ضمى بايدك على زبى وحطيه فى بقك
حطت زبه بين بزازها وفضلت تدعك فيه
منى * اوعى تجبهم على وشى
رمزى * اجيب ايه انت فاكرنى رافت لسه بدرى يا حبيبتى انا باحبك وبحس بيكى اول ما تجيبى بجيب عالطول اومال انتى فاكرة ايه
عايزك بقى تنامى على جنبك وضهرك ليا
نامت منى على جنبها ورمزى حط زبه فى كسها من ورا وفضل يرزع فيها
رمزى * انزلى بقى براسك تحت عالارض
رمزى نزل دماغها وفضل يرزع فيها شويه وراح شايلها على زبه ولف بيها الاوضه وراح منزلها على ضهرها ومسك رجلها رفعهم على كتفه وفضل مكمل رزع
رمزى* تعالى بقى لوضعيتك المفضله اطلعى على زبى
منى طلعت على زبه واهاتها جلجلت كانها كل اللى فات محصلش كانها لسة بتبدأ من جديد
رمزى * ريحى ايديك لورا واطلعى وانزلى برضه ايوه كده انزلى بقى عليا وهاتى شفايفك
فضل رمزى يبوس فيها ونسى خالص انه كان بيعلمها وراح فى دنيا تانية بقى بيسرع زبه وشغال بسرعه وهو ماسك بزها كانت منى خلاص على اخرها وابتدت تزوم وعليت شخرتها ايذانا منها انها قربت تجيب رمزى عرف طريقتها صراخها المستمر ورعشتها وانتفاضتها فى نفس الوقت كان رمزى جابهم تانى
رمزى * خلى بالك مفيش فى الافلام حكاية اجبهم جوه ممكن يجبهم على بزك وعلى وشك ولازم تتعلمى تشربيه
منى * يع ايه القرف ده
رمزى * وانتى حتتكلمى وانتى قاعدة على زبري كده
منى * اه طبعا مش لسه حنكمل ولا خسعت
رمزى * اه طبعا حنكمل بس المرة دى حاجبهم على وشك ولازم تلحسي اللبن وتبلعيه
فضل رمزى يدرب منى على وضعيات النيك وخلاها بالفعل بلعت لبنه بس بالتدريج حبت الموضوع اوى
فضل منى ورمزى مدة مع بعض لحد ما جالها اتصال من ديفيد بيطلب لقائها كانت منى لسه مع رمزى بينيكها
منى * يوه عالفصلان وقته ده المفروض كنت فصلته عايزنى اروحله ليه الزفت ده
رمزى * اكيد عشان توقيع العقود وبعدين فكى كده استنى خدى اشربى الكاس ده
منى * مش قولت بلاش خمرة
رمزى * يا حبيبتى الخمرة دى للمزاج زى السجاير كده مش للدهولة انتى بتشربيها للدهولة انما احنا بنشربها نعدل بيها مزاجنا عايزك كده عالطول فهمتى اشربى اول ماتحسي ان مزاجك اتضبط وقفى شرب غير كده لا
منى * فهمت قصدك عايزنى اشرب الخمرة مش هى اللى تشربنى طب ما هو كده كاس واحد ميعملش حاجه
رمزى * يا حبيبتى الخمرة عشان تعمل مفعول بتاخد حوالى ٣٠ د او اقل احنا ناخد شاور ونطلع ناخد كاس تانى ونمشى واتفرجى على نفسك حتلاقي مزاجك فى السما
منى * بس ناخد شاور باحترام
رمزى * دانا ححترمك احترام جوه خلى خرم طيزك يزغرط من جوه من كتر الاحترام
دخل رمزى ومنى الحمام وكالمعتاد ضبطها وطلعت بيه عالسرير لحد ما خلصو كان ديفيد بعتلهم العربية شربو كاس ونزلو
—--------------------------------------------------
يتصل بزيزي ويقص عليها ما حدث وهى مندهشة من سرعة الاحداث حتى همست له،
زيزى - اللي حصل ده معناه انها محتاجة مرة كمان على الاقل تنطر فيها شهوتها،
رأفت - دلوقتي؟!
زي
زى - ايوة طبعا ده مش سهل عليها أنا ست وفاهمة احساسها دلوقتي ولو دخلتلها دلوقتي هتلاقيها بتفرك تاني
رافت - طب يعني أعمل حاجة؟
زيزى - طبعا
رافت - ايه؟
الجزء العاشر
زيزى - اولًا تقولها تبطل تفرك بزيت
رافت - ليه؟!
زيزى - ده مش كويس وهايخلي المنطقة دي تغمق وممكن تلتهب و يطلعلها حبوب من التلوث
رافت - اومال ايه الصح؟
زيزى - تعمل بريقها
رافت - ازاي؟
زيزى - تتف على صوابعها وتتعود تفرك بتفافة وتأكد عليها تعمل كده على طول من هنا ورايح
رافت - بس في حاجة غريبة
زيزى - ايه؟
رافت - خرمها واسع اوي دي ايد الفرشة دخلت فيها في ثانية
زيزى - ممممم ممكن يكون في حاجة مش مظبوطة
رافت - أنا خايف تكون بتعمل كده مع حد وهو اللي موسعها كده
زيزى - جايز وجايز علشان متعودة على كده خرمها بقى واسع وبيطاوعها عموما شوية وقت ولما تاخد عليك اكتر وتطمنلك لو في حاجة هى هاتحكيلك من غير حتى ما تسألها
رافت - طب حصل حاجة كده مش تمام
زيزى - ايه تاني
رافت - أنا جبتهم في الشورت غصب عني من منظرها وهى عريانة وبتفرك وصوت شخرتها كهربني
زيزى - وهى فهمت؟
رافت - طبعا وشفتها وهى بتبص على بقعة اللبن فوق الشورت
زيزى - عادي ده كويس عشان تقتنع أن اي حد عنده شهوة وإن ده طبيعي ويخليها ماتتكسفش منك ولا تحس إنها بتعمل حاجة غلط وفهمها إن الشخر ده معناه إنها في قمة متعتها وشجعها تعمل كده باستمرار وماتتكسفش منه ولا تعتبره صوت وحش بالعكس فهمها إنها لما تتجوز ده هايعجب جوزها ويثيره جدا كمان
زيزى - المهم روحلها وزي ما فهمتك لازم تفرك بريقها
رافت - طب أغير الشورت الاول؟
زيزى - لأ طبعا زي ما أنت المنظر بتاعك ده هايخليها مطمنة أكتر وبكرة اتصل بيا احكيلي حصل ايه
رافت - حاضر
تحرك نحو غرفتها ودخل دون طرق وبالفعل وجدها مفتوحة الساقين بشكل مدهش وتفرك كسها وحلمتها ومن فرط شهوتها لم تستطع ضمهم أو التوقف وفقط حدقت في وجهه بلوعة وشهوة،
رافت - قلت هاتعملي كده ومش مرة واحدة بس هاتريحك
لوجى - هايجة اوي يا بابا
اقترب منها وجلس بجوارها وهو يداعب شعرها بأصابعه،
رافت - الصح تفركي بريقك مش بزيت
لوجى - يعني ايه؟!
رافت - يعني تبلي صوابعك بريقك تتفي عليهم وماتعمليش خالص بزيت علشان ماتضريش جلدك وبشرتك
لوجى - ازاي
رافت - كده
اقترب من كسها وبصق لعابه فوق زنبورها تحت اصابعها وهى تصيح من الشهوة
لوجى - اووووووووووووف
اصبحت تفرك بشكل هيستري حتى انقلبت على بطنها واصبحت طيزها العارية تتراقص وتصعد وتهبط ومدت اصبعها نحو خرمها تحاول ادخاله وفهم رغبتها فقام بالربت على طيزها برقة ثم جذب فلقتيها بيده وقام بالبصق فوق خرمها كمية جعلت صباعها ينزلق داخل خرمها بسهولة حتى أنها لم ترتاح فدفعت بصباع أخر واصبح خرمها واسع بشكل مدهش وهو يدلك ظهرها بيده برقة حتى ارتعشت وأتت شهوتها وانطلقت شخرة قوية من أنفها جعلتها تخجل،
لوجى - سوري يا بابا
رافت - بالعكس ده صوتها تحفة ويجنن
لوجى - بجد؟!
رافت - الا بجد دي احلى حاجة بسمعها منك ونفسي اسمعها تاني وتالت وعاشر
عدلت جسدها وعانقته وهى تامة العري وشخرت برقة وصوت أهدا
لوجى - خخخخخخخخخ
رافت - شطورة يا قلب بابا
لوجى - يعني أنا كده مش نوتي يا بابا وفلجر؟
رافت - هسسسس مفيش الكلام ده
الراجل بيحب مراته تبقى كده معاه أكنها فتاة ليل وتحسسه قد ايه هى سخنة ومولعة بكرة جوزك يبقى طاير من الفرحة من اسلوبك وجمال ولعلمك مامتك كانت زيك وبتشخر وتصرخ وصوتها كان بيثرني اوي وساعة السرير كان بيبقى لسانها ابيح خالص وتشتم واشتمها ودي حاجات سخنة اوي وبتمتع المتجوزين
لوجى - كنت بتشتم ماما؟!
رافت - كتير اوي وكانت بتحب كده اوي اوي وهى كمان واحنا في السرير برضه كانت بتشتم وتقول كلام ابيح اوي يدوخ
لوجى - عمري ما جربت كده ومش عارفة ايه احساس الكلام ده
رافت - بكرة تتجوزي وتعملي كده وأكتر وتتمتعي وتمتعي جوزك بشقاوتك
لوجى - أنا بحبك اوي يا بابا وبموت فيك
رافت - مبسوطة يا لولو اننا بقينا قريبين من بعض بالشكل ده؟
عانقته بقوة وهى تقبله من خده ورقبته عشرات القبل، نهض وهو يبتسم لها ويقبلها فوق شفتيها بشفاه مضمومة،
رافت - نطرتي عسلك مرتين كفاية كده بقى ونامي
لوجى - حاضر يا بابا
صفع طيزها العارية بكف يده بقوة متوسطة جعلتها تنتفض وهو يهمس لها بمزاح وغمزة من عينه،
رافت - تصبحي على خير يا لبوة
أذهلها اللفظ وجحظت عيناها من الشهوة،
لوجى - اوووووووووووووووووف
خشي من تجدد شهوتها وتركها واغلق نور غرفتها وعاد لغرفته احتسى أكثر من كأس وصورة جسدها متمكنة من خياله حتى نام،
—--------------------------------------------------
منى وصلت مكتب ديفيد وحاسه انها مبسوطه اوى بفعل الكاسين اللى خدتهم واللى كانو على فترات متباعده فكان تاثيرهم اقوى جسمها سخن وبتضحك باستمرار كانت لابسة هوت شورت عليها تى شيرت حمالات ابيض كان مخلى منظرها سكسي اوى
ديفيد * اهلا سيده منى اهلا بالسيد رمزى
سميث* اعتقد ان اتفاقنا ان تكونى بمفردك
منى * انا بالفعل بمفردى انا ورمزى شخص واحد منذ قليل كنا شخص واحد بالفعل هههههههه
ديفيد* ارى السيدة منى فى حالة جيده بعكس امس
سميث* فعلا واليوم اجمل ايضا نشرب كأس سويا
رمزى * شكرا سيد سميث ما سبب الاستدعاء
ديفيد* اليس لدينا موعد لتوقيع العقود
رمزى * اين هى العقود
اعطى ديفيد العقود لرمزى ليقرأها ويبدو عليه القلق
رمزى * ما هذا مستر ديفيد ماذا يعنى انها ستعمل مقابل ضمان الاجهزة هل انت تتعامل مع ***** يجب تغيير هذا العقد ووضع مبلغ مناسب مثل باقى النجمات
سميث * ولكنها ليست نجمة سيد رمزى
رمزى * بعد العمل معكم ستكون نجمه ونجمه كبيرة ايضا
منى * نجمة ابراهيم هههههههه
سميث * ماذا
رمزى * لا عليك ممثله مصرية قديمه
ديفيد * موافق كم تريد
رمزى * ٢ مليون دولار عن الفيلمين وتضع شرط موافقتها على التمثيل واخبارها قبلها بوقت مناسب لاحظ انها ستكون خارج البلاد ويجب تنظيم وقتها قبل الحضور اليك
رمزى صور العقد وبعته لمحام صديق نصحه بتغيير كام بند وديفيد وسميث وافقو بدون تردد
رمزى * امضى يا منى متخافيش
ديفيد * مبروك يا سيده منى مبروك يا سيد رمزى نشرب نخب التوقيع
رمزى * لا شكر يجب ان اغادر انا والسيده منى
ديفيد* معذرة سيد رمزى اترك السيده منى سنقوم بتوصيلها نحن يجب الاتفاق على بعض الاشياء لا تنسي انها الان تعمل معنا
سميث* لا تقلق سيد رمزى
مشى رمزى كان سميث صب كاسين وادى منى اللى شربته على دفعه واحده
سميث* انتى جميله جدا سيده منى ورائعه
سميث مد ايده ومسك بزها من بره
منى * انت عايز تنيكنى صح وبصت لديفيد وانت كمان
منى كانت فى حالة سكر كان سميث بيلعب فى بزها من فوق الهدوم وديفيد قعدها على حجره وبيلعب فى كسها من برا كانت منى سخنت واصلا الخمرة مسخناها قامت قلعت الشورت والتى شيرت اللى مكانتش لابسة تحتهم حاجه اصلا وفتحت بنطلون سميث وطلعت زبه وفضلت تمص فيه وكان ديفيد طلع زبه بقت قاعده فى الارض وماسكه كل زب فى ايد
منى * ايه ده كل ده زب وبصت لسميث لا انت زبك صغير انما هو زبه حلو بس زب رمزى احلى تخين كده انما زبك طويل
فضلت منى تمص فى كل زب شوية وتبدل ما بينهم شويه راح شايلها ديفيد وحطها عالمكتب وفضل يفرشها بزبره لحد ما دخله وفضل ينيك فيها كانت لسه ماسكه زبر سميث بتمص فيه
شويه وراح قعد ديفيد على كرسي المكتب وقعدها على زبره وهى حاضناه وبيلعب فى حلماتها ببقه كان سميث حط زبره فى طيزها وبقت واخدة الاتنين مع بعض وده خلاها الاثارة عندها عليت واهاتها عليت والغريبة انها لاول مرة مطولتش شويه وصرخت وشخرتها عليت اوى وبقت تترعش وانتفضت وجابتهم كانت اول مرة تجيب كده بسبب الزبرين اللى دخلو فى خرمها وكسها
ديفيد* ده كان اختبار ليكى كنا عايزين نعرف ردود افعالك وطلعت مدهشة مش خسارة فيكى المبلغ
سميث * فعلا سنجنى ارباح كثيرة سيد ديفيد
منى * ايه ده انتو خلاص كده لا انا عايزة تانى
ديفيد* اكمل انت سميث
منى *سميث قضيبه صغير اريدك انت
ديفيد* اوك ولكن بشرط نستدعى مارتن المخرج ونعمل تست كاميرا
منى * بص انا دماغى حلوة وعايزة اتناك دلوقتى تانى منكو انتو الاتنين انا مش حصور حاجة بشكلى ده انت وعدتنى انا شاربه اه بس مش سكرانه
ديفيد* وهو كذلك ولكن غدا صباحا سانتظرك هنا وتذهبى الى الاستوديو امامك غدا يوم طويل مكياج وتست وعمل اول فيلم وبعد غد ثانى فيلم من المفترض ان تغادرى States اخر الاسبوع
منى * ايوه كنت اطمع منك فى الزيارة القادمة لعمل باقى الافلام ان تمنحنى الجنسية ستسهل عليا الكثير للعمل معكم
سميث* اترك هذا الامر لى لدى صديق فى الكونجرس ساتحدث معه بشانك ولكن يجب ان تعلمى ان العقد المبرم بيننا يمنحك حق الاقامه
منى * لا لازم ارجع اشوف الشركه والاجهزة واخلص شغلك واضبط الدنيا واجى تانى بس مش حاجى الا لو اتصلتو بيا عشان شغل
ديفيد* بمجرد عرض افلامك ستنهال علينا العروض وسنتصل بكى فورا
منى * ايه ده ده كل واحد زبره نام تانى ايه حنقضيها كلام ولا أيه
ضحك ديفيد وسميث لتجلس منى بينهم وتمسك كل قضيب بيد وتمص بالتبادل لتبدأ جولة جديده
—--------------------------------------------------
عادت منى الى الفندق بسيارة ديفيد لتجد رمزى منتظرها فى التراث
رمزى * اتاخرتى ليه كده هما كانو عايزينك ليه
منى * كانو عايزين ينكونى بس متعه ان اخد زبرين مع بعض تصدق كل مافتكر جسمى يسخن وابقى عايزة تانى
رمزى * انتى بقيتى لبوة كبيرة
منى * انا لبوتك يا قلبى حتوحشنى خلاص كلها كام يوم ومسافرة بس راجعه تانى وكل راجعه حنشف زبك من اللبن وحاهريك نيك
رمزى * انتى تسافرى وانا اخلص شغلى ولما ترجعى اقعد معاكى شوية تخلصى شغلك وننزل مصر سوا ولما يتصل بيكى نرجع سوا
منى * ابوسك ده احلى خبر سمعته
رمزى * طب ايه حنفضل نتكلم هنا مش نطلع فوق بقى ولا انتى شبعتى النهارده
منى * انا اشبع منك بس متنساش انت وعدتنى انى اقابل حد اشتغل الشغلانه دى
رمزى * بكرة نروحلها سوا ايه رائيك
منى * بكرة طول اليوم مشغولة معاهم كان نفسي قبل ماشتغل معاهم كنت اقابلها
عالعموم حاسيبك تنامى عشان تصحى فايقة وميبقاش وشك مجهد قصاد الكاميرا
منى * تفتكر ده بس برضه عندك حق
انا جسمى مجهد جدا نيك منك ومن ديفيد وسميث انا حاسة انى جاية البلد دى اتفشخ بس ههههه بس كنت عايزاك معايا اول يوم
رمزى * مينفعش عندى شغل سلام يا لبوة
رمزى* سلام يا قلب اللبوة
الجزء الحادى عشر
استيقظ في الصباح على صوتها وفتح عينيه ووجدها أمامه بستيان وأندر من مشتريات زيزي الجديدة وتقف بجوار فراشه،
لوجى - صباح الخير يا بابا
رأفت - صباح النور يا قلب بابا
لوجى - بابا انا لبست اللبس الجديد بس مش عارفة مالي مكسوفة اوي اخرج بيه
رأفت - ليه مكسوفة؟!
ابتعدت للوراء ووقفت تستعرض له ملابسها وهى تلف وتنظر له من الخلف،
لوجى - الاندر فتلة
رأفت - وفيها ايه يجنن عليكي يا قلبي
لوجى - يعني أخرج بيهم عادي؟
رأفت - ايوة عادي مش انتي هاتلبسي لبسك ولا هاتخرجي زي ما أنتي كده؟!
لوجى - لأ هالبس طبعا بس خايفة يخلي جسمي باين
رأفت - مش هيبان ولا حاجة هو أنتي مكنتيش عارفة ماما لبسها كان عامل ازاي؟
لوجى - تؤ
رأفت - مكانتش بتلبس غير اندرات فتلة زي دي وكانت بتموت فيهم
لوجى - ماشي يا بابا
رأفت - المهم تاخدي بالك من نفسك في المواصلات
لوجى - حاضر يا بابا ماتخافش عليا
بعد أن خرجت اتصل بزيزي كما طلبت منه وقص عليها ما حدث وسمعته بتركيز،
رافت - المشكلة دلوقتي بقت احساسي بالهياج اوي وهى قدامي
زيزى - عادي مش انت انسان وراجل وعندك غريزة وهى جميلة وعريانة قدامك
رافت - يعني احساسي ده عادي.. انا بقيت مش على بعضي وامبارح وهى بتفرك ونايمة على بطنها كنت هاموت واهجم على طيزها ابوسها وألحسها
زيزى - لأ غلط ولازم تتحكم في نفسك شوية علشان ما تخافش منك
رافت - بعمل كده بس وانا بتقطع
زيزى - ممكن بس تحسس بشويش وهى بتفرك او بكتيره اوي تحط بوسة على طيزها طالما بتثيرك اوي كده
رافت - ابوس طيزها عادي؟!
زيزى - بوسة رقيقة مش تلهط فيها
رافت - حاضر
زيزى - ودلوقتي اسمع اللي هاقولك عليه وتنفذه بالحرف
رافت - حاضر
زيزى - تاخدها النهاردة وتخرجها تفسحها وتخليها تلبس لبس حلو وشيك وتحط ميكب ظاهر وتبسطها على قد ما تقدر وتحسسها بأنوثتها
رافت - ازاي
لوجى - تلبس لبس ست مش بنت وطول الوقت تسمعها كلام جميل عنها وعن جمالها وشياكتها وتقولها إن الناس بتبص عليها وبيحسدوك إنها معاك
رافت - حاضر
زيزى - ولما ترجعوا بنفسك تطلب منها تفرك علشان جسمها يرتاح
رافت - أفضل معاها؟
زيزى - طبعا تعمل قصادك وتكون لابس بوكسر بس ولوحده وتخليها تاخد حريتها اوي وتعزم عليها بسجاير تاني وتقولها إن بشرتها محتاجة حاجة تغذيها
رافت - حاجة تغذيها زي ايه؟؟؟؟!
زيزى - لبنك يا رأفت
رافت - ايه ده؟!.. معقول يا زيزي
زيزى - ايوة اسمع كلامي ونفذه ولا عاوز البنت تلوف على حد وتضيع منك
رافت - حاضر
زيزى - تفهمها إن لبنك مهم لبشرتها وتخليها تقعد وهى عريانة على ركبها قدامك وتفتح ايديها وتنطرهم في ايديها وهى تدهن بيهم وشها وصدرها وطيزها
رافت - كل ده من نطرة لبن!
زيزى - مش بتقول بتهيج وأنت معاها وهى عريانة قدامك؟
رافت - آه
زيزى - خلاص افرك مرة أو اتنين
رافت - طب وده ايه فايدته؟
زيزى - هايقربكم اكتر من بعض وكمان عشان هى ما تحسش باي حاجز بينكم
رافت - بس...
زيزى - بس ايه؟
رافت - أنا لو عملت كده ممكن شهوتي تغلبني ومحسش بنفسي واعمل حاجة اكبر
زيزى - اوعى ده يحصل المرحلة دي مرحلة بنا الثقة بينكم ومش لازم تحس أنك ضعيف أو بتفكر في حاجة غير إنك بتقرب منها وبتحتويها وخايف عليها وعوز متعتها وبس وسعادتها
رافت - حاضر
زيزى - مش هى ساحت لما شتمتها
رافت - جدا
زيزى - يبقى ما تبطلش وزود أكتر وما تخافش هى هاتحب ده اوي
زيزى - اخر حاجة واهم حاجة
رافت - ايه؟
زيزى - وانتوا برة كلمها عن التحرش اللي بتتعرضله وطمنها إن طالما مفيش حاجة تخوف بتحصل تستمتع بيه بس في حدود ولما ترجعوا قلها تعالي نمثل إن حد بيتحرش بيكي عشان تعلمها ازاي تتمتع بده وكمان تعرف امتى توقف المتحرش عند نقطة معينة ما يعدهاش
بعد عودة لوچى من الخارج أخبرها برغبته في الخروج والتنزه معها، فرحت بشدة وعانقته بفرحة وقبل بدء استعدادهم تفاجئوا بزيارة شقيته ميرنا وابنها فادي، ميرنا مرحة وتحب المزاح والضحك وعلى عكسها فادي خجول بشكل لافت وله قوام متوسط اقرب للنحافة وقليل الكلام وأغلب الوقت يبتسم فقط، زيارتهم لغت نزهتهم دون أن تضايق لوچى لشدة حبها لعمتها، استقبلوهم وقد جاءوا بلا سابق موعد وكانت لوچى مازالت ترتدي ملابس الجامعة العادية لكنها كانت تُظهر جمالها ورقتها،
جلست ميرنا تتحدث مع رأفت وبجوارهم فادي ولوچى وظهرت ألفة واضحة عليهم، فادي يكبرها بأربع أعوام وفور تخرجه عمل مع جمال والده في شركته الصغيرة للتجارة لكن ملامحه البناتي وهيئته جعلوه يظهر وكأنه أصغر في السن من لوچى، جسد ممتلئ قليلًا وبشرته مثل باقي الأسرة شديدة البياض وذقنه جرداء لا ينبت فيها الشعر، ميرنا بعد حديث طويل مع رأفت نظرت نحو لوچى وهى تهمس لرأفت،
ميرنا - لوچى كبرت وبقت عروسة قمر وبكرة العرسان تجري وراها
شرد رأفت بشجن وهو يتخيل زواجها وحياته وحيدًا بدونها،
رافت - أنا مش ممكن اوافق إنها تبعد عني
ميرنا - اللي هو ازاي ده!.. عاوزها تعنس جنبك ولا ايه؟!
رافت - معرفش بقى بس مش هاخليها تسيبني مش كفاية أمها سابتني
ميرنا - ده شغلها وإن كان عليك ما تتجوز هو حد حايشك
رافت - مش عاوز اتجوز وما بفكرش
ميرنا - عنك بس مالكش دعوة بالبنت وسيبها تتجوز وتنبسط وتعيش حياتها زي ما أنت اتجوزت وعيشت حياتك
رافت - خلاص يبقى اللي يتجوزها يعيش معانا هنا شقتنا كبيرة وابقى وفرت عليه تمن شقة
ميرنا - ساعتها ابقى اتشرط براحتك وهتلاقي ألف واحد يفرح إنه مش هايجيب شقة المهم عاوزة أقولك على حاجة
رافت - خير
ميرنا - بفكر أنا وجمال نهاجر عند انجي ونسيب البلد بس المشكلة كلها في فادي مش عاوز يجي معانا وعايز يفضل هنا
رافت - خليه على راحته ومحدش يضغط عليه
ميرنا - جمال قال نفس كلامك بس قلبي مش مطاوعني اسيبه لوحده
رافت - هو مش عيل صغير متخافيش اوي كده عليه
ميرنا - على العموم لسه بدري على السفر اهو يكون لقيتله عروسة وجوزته وبقى معاه حد يونسه ويراعيه
—--------------------------------------------------
صحيت منى من النوم على تليفون ديفيد
ديفيد * صباح الخير يا جميلتى الحسناء
منى * صباح الخير مستر ديفيد
ديفيد* ارجو ان تكونى بحالة جيدة فى خلال ٥ دقائق ستكون السيارة امام الفندق
منى * بدرى كده ده لسه الساعه ٧ الصبح
ديفيد* سنستغرق وقت طويل فى التجهيز للتصوير لاحظى انها مرتك الاولى
منى * طب حتفطرنى عندكو ولا ايه
ديفيد* بالطبع سيدتى على الرحب والسعة ولكن ارجو منكى عدم شرب الكحول نهائيا خلال ايام التصوير اليو
م وغدا ارجوكى
منى * اوك
ارتدت منى على غير العادة ملابس اقرب الى ملابس السباحه وهوت شورت ونزلت الى باب الفندق لتركب السيارة وتغادر الى مكان عبارة عن مركز صحى
الجزء الثالث عشر
بدأت منى جلسات التجهيز بليزر كامل على حميع انحاء جسدها حتى انه كان يوجد بعض الشعيرات حول كسها قامو بازالتها بعدها خضعت لعملية مراجعة على جميع انحاء جسدها بحثا عن اى جروح او ندبات كان لديها بطن مرتفعة نسبيا حول صرتها قامو بضبطها لتخضع بعد ذلك لعملية تنظيف داخلى وبالاخص فتحة الشرج ومهبلها ثم بعد ذلك خضعت لجلسة ساونا لتغادر المبنى الى الاستديو كانت الساعة قاربت عالساعة ١٢ ظ
استقبلها فى الاستديو مستر سميث
منى * صباح الخير مستر سميث
سميث* صباح الخير يا جميلتى الان ستقومى بعملية الماكياج
منى * المهم انا جعانة مفطرتش
سميث* حالا سارسله لك اتفضلى معايا فى المكنب
ذهبت منى الى مكتب سميث كان المكنب واسع جدا واضاءته مبهرة تكسوه صور ممثلين البورن
سميث * ستكون لكى صورة بينهم من تعرفين من هؤلاء
منى * ولا حد انا مبتفرجش على سكس اصلا ممكن مرة كده ولا حاجه مع جوزى
سميث* اوك اشربى العصير
منى * عصير بقلك جعانه
سميث * هذا العصير يكفى يجمع كل العناصر الغذائيه وايضا غير مدر للبول
منى * اوك اللى تشوفه
سميث* ستذهبى الان الى غرفة الماكياج وبعدها سنجتمع هنا انا وانتى وطاقم التصوير لتوزيع الادوار
منى * ادوار هو مش انا النجمه
سميث * بالطبع ولكن هناك مشهد تمثيلى مش علاقة فقط
منى * اوك
طلعت منى على غرفة الماكياج اكتر من ساعتين تركيب الوجه استغرق ساعة والماكياج ايضا لتنظر منى الى نفسها وهى تعلوها الدهشة بالفعل اصبحت شخص اخر من المستحيل ان يعرفها احد
لتخرج منى الى مكتب سميث الذى كان مستغرقاً فى مكالمه تليفونية لم ينتبه لدخولها
منى * احمم احممم انا هنا
سميث * من سيده منى انا لولا انا شاهدت ملابسك قبل ذلك كنت لن اعرفك برافو ادم
منى * فاضل ايه تانى انا تعبت ولسه مصورتش حاجه
سميث * التصوير فى السابعه الان سنجتمع سويا ونتحدث فى موضوع الفيلم
منى * ممكن افهم فكرة الفيلم
سميث * فكرته بسيطه انتى قاعدة فى البيت كانك بتنظميه حييجى اخو جوزك حتروحى تفتحيله حيدخل وترحبى بيه وتفهميه ان جوزك مش هنا هو حيقولك حستناه حيبدأ يتغزل فى جمالك وتدريجيا حيقرب منك ويحط ايده على رجلك
منى * اروح ضارباه بالقلم
سميث* لا طبعا مفيش الكلام ده انتى بس تشيلى ايده وتقوليلو جوزى قرب ييجى حيحط ايده تانى ويمسك ايدك ويسحبها على زبه تشيليها بسرعه حيمسك بزك ويلعب فيه ويحط ايدك تانى على زبه حتشيليها تانى حيبدأ يحط ايده على رجلك تانى ويمسك بزك وياخد ايدك تانى يحطها على زبه ويفضلها ماسكها عشان متشلهاش حتبدأى تحسسي على زبه من بره حيقوم يقلع البنطلون ويطلعه وتفضلى تمسكيه وتسيبيه حيشد دماغك لقدام تبدأى تلحسي فيه بالراحه وتدريجيا بقى تمصى جامد بشهوة والباقى بقى المخرج حيفهموهلك
بس فيه نقطه المخرج بتاعنا مش بيحب يوقف التصوير اثناء العلاقة فياريت كل حاجة تبقى طبيعية عايزك بطبيعتك خالص من غير اى توتر وانزعاج او خوف انتى عملتى كده كتير اعتبريها علاقة عادية
منى * ازاى وحتبقى فى ناس كتير بتتفرج كده لازم اتوتر واتكسف طبعا
سميث* انتى بالفعل كسرت حاجز الخوف بهذه الملابس الجريئة فما الداعى للخجل
قام سميث ليخلع الجزء العلوى من ملابسها لتصبح منى نصفها العلوى عارى تماما
سميث * ستجلسي معنا هكذا فما رأيك
منى * الرأى رأيك ولكن مشكلتي ليست فى العرى انا اتكلم عن العلاقة امام طاقم التصوير عارف لو كاس ولا كاسين حيسخنونى ويخلونى اتجرأ
سميث * الخمر غير مفيد فى حالتك غير مسموح نهائيا بالخمر اثناء العمل وبالنسبة للعلاقة امام الزملاء فلا تقلقى هناك بروفات ولن يتم التصوير حتى تنتهى جميع البروفات بنجاح
منى * بروفات للعلاقة يا لهوى انا كده حتناك كام مرة بقى لا احنا متفقناش على كده دانا فاكراها مرة واحده فى الفيلم وخلاص
سميث* هذا يتوقف عليكى ومدى استجابتك للتعليمات
شوية والمخرج دخل سلم على سميث وباس منى كتحية ليها وهو يبدى مدى اعجابه بها وبصدرها العارى
وبدأ يتوافد طاقم التصوير تباعا والكل ينظر للنجمة الجديده بانبهار والجميع يسلم عليها بالقبلات ماعدا النساء لانه لديهم رجل يقبل رجل او سيده تقبل سيده شذوذ
بدأ المخرج يشرح والجميع ينصتون اليه وهو يلقى التعليمات لمدير التصوير ومدير الاضاءة والصوت ومدير الديكور ومصمم الازياء
مارتن* اريد الاضاءة خافته على وجه البطلة من المفترض انها تخجل من فعل ذلك وتخون زوجها مع اخوه ولكنه يغيوها فى المقابل تزيد الاضاءة على وجه البطل بالنسبة للازياء اريد ازياء تبرز جميع مفاتنها وايضا طقم داخلى يكون فاتح اللون وبالنسبة للبطل اريد ملابس هادئة وبنطلون ضيق ليبرز قضيبه عندما ينتصب
الان الكل فهم دوره خلال نصف ساعة اجد الجميع فى الاستديو جاهز للتصوير وبطلانا يذهبو لارتداء ملابس التصوير
ليدور حديث بين مارتن وسميث
سميث * ما رأيك فى اختيارنا انا ومستر ديفيد
مارتن * رائعه ولكنها خجلة وهذا طبيعى لكونها عربية واول يوم تصوير لها والجيد ان فيلمها الاول يستدعى الخجل ولكنى متفائل بالنتائج
سميث * ستدهشك هى رائعه فى العلاقة
خرج سميث ومارتن للاستديو ليجد ديفيد امامه
سميث* مرحبا ديفيد مسرور جدا لحضورك معنا
مارتن * مرحبا سيد ديفيد
ديفيد* هل اعجبتك السيده منى
مارتن * رائعة ولكن يجب تغيير الاسم
سميث* من الممكن ان نطلق عليها مونيكا
ديفيد * ابتعد عن اسم منى نهائيا ما رايك فى اسم فيوليت لاف اسم فيوليت دارج فى مجالنا هذا
مارتن* جيد جدا لنذهب للبروفة
استمرت البروفة ثلاث ساعات قام البطل بمضاجعة منى عدة مرات وكل مرة كان مارتن يوقف التصوير فى العلاقة لضبط عدة لقطات وهذا جعل منى تنفعل على مارتن لانها كانت أوشكت ان تؤتى شهوتها بالفعل
مارتن * انا هنا لاخراج عمل فنى وليس قواد احضرت لكى شخص لعمل علاقة وانتظر الاجر لا يعنينى ان تؤتى شهوتك ام لا
سيد ديفيد انا لا يمكننى العمل هكذا ابجث عن مخرج اخر ينتظر السيدة كى تؤتى شهوتها
منى خجلت بشدة من كلامه وطريقته الفجه واحرجها بالفعل امام الجميع ليتدخل ديفيد وسميث
ديفيد* صديقي مارتن لاحظ انها مرتها الاولى وهى لا تعلم شئ عن عملنا
سميث * اعلم يا صديقي انك تقوم بعملك ولكن يجب مراعاة انها مندمجة بالفعل وليس تمثيل وهذا ما تريده وطلبته عدة مرات
ليقوم مارتن بالاعتذار لمنى وتقبيل يدها لترتدى ملابسها وتضبط الماكياج كان المشهد التمثيلى جيد ولكن اعادة مشهد العلاقة كان سئ كانت منى ما زالت تشعر بالخجل من طريقة مارتن مما جعل مارتن يتحدث معها بعفوية اختلطت بمداعبات لحلمتها وبظرها
ليعيد المشهد مرة اخرى لتقوم بتمثيله بطريقة جيده ليصفق مارتن لها ويصرخ للجميع ببدء التصوير
كانت الساعة قاربت على العاشرة مساءا
بدأ التصوير واستغرق حوالى ساعة اخرى لينتهى التصوير وتطفئ الاضاءة والكاميرات
ليحضر سميث لمنى كوب عصير اخر
منى * يوم بحاله اتقشخت فى نيك من البطل بتاعكو اللى زبره زى زبر الحصان ده وفى الاخر جايبلى عصير
سميث* لاحظى انكى لديك عمل اخر غدا
منى * لا دى شغلانه صعبه اوى انا بقالى ١٧ ساعة
ديفيد* العمل صعب ولكن هل يعجبك ام لا قبل ان اسمع اجابتك يجب ان تعلمى اذا احببتى العمل ستقدمى اجمل ما عندك واذا كرهتى العمل واصبح مصدر فقط للمال ستكونى مثل الدمية الجنسية بلا روح
منى * لا الصراحه مبسوطه اوى انا اول مرة اتناك كده رغم طريقة مارتن فى الاول وانه حرق دمى قصاد الناس بس فى الاخر طلع ذوق اوى
ديفيد* لقد قمت بتحويل المبلغ الخاص بفيلمك الاول وغدا ستكون السيارة امام الفندق فى الثالثة عصرا برجاء عدم شرب الكحول والنوم جيدا
منى * طب عايزة اكل جعانه اوى
سميث* اسمحيلى اعزمك عالعشا
منى * اسمحلك اوى وديفيد معانا اكيد
لم تفطن منى انها ذكرت ديفيد هكذا بدون مستر ولكنها ابتسمت ليبتسم ديفيد
ديفيد * مسرور جدا بازالة الالقاب بيننا ولكن دعينى اخبرك ان اسمك التجارى فيوليت لاف هذا الاسم الذى سيظهر فى بداية الفيلم
شئ اخر هذه الحقيبة بها كل مستلزمات التصوير وايضا ملابس للصباح وملابس للمساء ستحضريها معك مع اى تصوير قادم والسيد سميث خصص اليكى فيلا صغيرة لديه لتقيمى فيها بدلا من الفندق
منى * بجد مش عارفة اقولكو ايه طب انا حفضل اتكلم وانا ملط كده حننزل ولا عايزنى فى حاجه تانية
ديفيد* هههههههه ما رأيك يا سميث
منى * ده لسه حيفكر
خلعت منى بنطلوناتهم لتخرج قضيب كلاهما وتمتصهم بشراهة فى وجود فنى الاضاءة لتسحب كل منهما من قضيبه لتدخل المطبخ وتجلس ارضا بينهم وتمتص قضيب كلا منهما
كانت منى هذه المرة فى العلاقة تنفذ تعليمات مارتن كانه موجود لتفاجئ بمارتن يدخل عليهم وهى تنظر له وتبتسم
مارتن * يبدو ان هناك مشهدا لم اصوره بعد
منى * اتمنى ان تشارك بدلا من ان تصور
ارغمت ديفيد وسميث على لعق مهبلها بالتناوب ومعهم مارتن وهى تقوم بالتبديل على قضيب كلا منهما لتلعقه لم تشترط الصعود على قضيبه تركت كل منهما يضاجعها كيفما يشاء باى وضع يريده حتى جلست على قضيب ديفيد ليأتى سميث ويضع قضيبه فى مؤخرتها فترة طويله لتتشنج وتنتفض وتسمع شخرتها الجميع مثلما حدث فى البروفه والتصوير ويأتي معهم ديفيد وسميث شهوتهم ايضا ولكن مارتن الذى كان قضيبه اعرض منهم رفع رجليها على كتفه وقام بعدة رهزات بشكل سريع جعلت منى تتاوه بشده لياتى ديفيد ويضع قضيبه بفمهما مرة اخرى رغم ان منى اتت شهوتها الا ان رهزات مارتن السريعه جعلها تثار بشده كان سميث ينتهز اى فرصه ليضع قضيبه بمؤخرتها كانت منى تتلوى بين الثلاث رجال لتجلس منى على قضيب مارتن وتقبله
لم تتحمل منى كل هذه الطعنات لتلقى بشهوتها للمرة الثانية على قضيب مارتن الذى اخرج قضيبه وقذف على وجهها الكثير لتبتلع لبنه وتخرج لسانها
منى * ولو انى زعلانه منك لسه بس النيكة دى صالحتنى بيها بس عارف لو عملت كده تانى حاكسرلك زبك
مارتن * سيدتنى انا اسف جدا انا فى عملى شخص اخر تقبلى اسفى
منى * اعلم هذا مارتن حاخش اخد شاور واروح نفسي انام
ديفيد* ودعوة العشاء
منى* مش قادرة اجلها ليوم تانى عربيتك تحت
مارتن * اسمحى لى ان اقوم بتوصيلك سيدتى
منى خدت الشنطه وخدت الهاند باج لقت رمزى متصل اكتر من ٢٠ مرة اتصلت بيه
منى * معلش انا اسفة انشغلت فى التصوير طول اليوم اهو لسه مروحه دلوقتى
رمزى * طب اجيلك دلوقتي تحكيلى
منى * لا انا نفسي انام خليها بكرة ولا عندك شغل
رمزى * لا بكرة اجازة نفطر مع بعض ونروح التصوير سوا وفى مفأجاة علشانك كلمتلك كاترين وحنقابلها بعد بكرة
منى * كويس سلام بقى يا رمزى نكمل بكرة نفسي انام خلعت ملابسها نهائيا ونامت عارية تماما
—--------------------------------------------------
غادروا في وقت متأخر بعد زيارة مبهجة للجميع وفور خروجهم وهم بمنتصف الصالة قام بخلع ملابسه وظل فقط بالبوكسر ولوچى تضحك من سرعة تصرفه،
لوجى - ايه يا بابا أنت كنت مضايق من وجودهم ولا ايه ههههه
رافت - لأ طبعا دي ميرنا دي روح قلبي بس اخيرا الواحد يقعد في بيته براحته
لوجى - بصراحة عندك حق انا كمان من ساعة ما وصلوا بهدومي من الصبح والجينز خنقني
رافت - اقلعي وخدي راحتك زي ما تحبي
لوجى - قلدته كما فعل وخلعت بلوزتها والبنطلون وظلت بالستيان والاندر ورغم أن صدرها من الحجم الصغير الا أنه اراد سرعة الاحداث،
رافت - اقلعي البراه دي كمان ماتكتفيش نفسك واقعدي براحتك
اطاعته بفرحة وظهرت بزازها عارية وهى تقترب منه وقبل أن تجلس،
رافت - لأ ده أنا ما صدقت مشيوا روحي هاتيلي الازازة من جوة في اوضتي وهاتي كاس من فضلك
لوجى - من عيني يا بابا
تحركت وهو يتابع حركة طيزها بالاندر الفتلة وعادت له وصبت له كأس بنفسها واشعل سيجارة ومد لها يده بسيجارة تناولتها منه وهى مبتسمة من الحركة،
لوجى - أنت بتحب الشرب للدرجادي يا بابا؟
رافت - اشمعنى!
لوجى - اصلك ما بتفوتش يوم من غير ما تشرب
رافت - بصراحة بحبه جدا واتعودت عليه من زمان وبقيت لازم اشرب علشان استرخي واعرف أنام
لوجى - وماما كانت بتحبه وتشرب معاك؟
قالتها وهى مبتسمة بخجل وفطن لما وراء سؤالها،
رافت - ايوة يا اروبة وكانت بتحبه وطبعا هاتقوليلي عاوز تجربي طعمه
لوجى - أنا عارفة طعمه هههههه
رافت - عارفاه منين بقى يا ست لوچى؟
لوجى - عادي يا بابا الازازة موجود في البيت باستمرار ودقت كام مرة من بابا الفضول
رافت - ماشي يا ستي ما أنا عارف دلعك قومي هاتي لنفسك كاس بس مش هاتشربي اكتر من كاس واحد هرولت وطيزها تتراقص للمطبخ وعادت بكأس نظيف وجلست بجواره وبزازها عارية متحفزة وحلماتها منتصبة بشكل واضح،
لوجى - طب خليهم اتنين بقى يا دادي ومتبقاش بخيل هههه
رافت - دادي!
لوجى - ايه مش حلوة؟
رافت - لا طالعة من بقك زي السكر بس اول مرة
تقوليها
لوجى - بسمع البنات بتقول كده في الافلام
رافت - انهي افلام دي؟
لوجى - افلام سيكو سيكو وكده يا دادي
رافت - كمان بتتفرجي على افلام سكس
الجزء الثاني عشر
لوجى - كل البنات بتتفرج علشان يبقى عندها ثقافة
رافت - عارف بس خدي بالك مش كل حاجة بتشوفيها في الافلام بتحصل لانهم ساعات بيزودوها شوية
لوجى - عارفة طبعا يا دادي
بدأت في شرب كأسها مع السيجارة في مشهد غاية في الاغراء والاثارة وهى فقط بالاندر،
لوجى - خلوالخروجة باظت
رافت - ولا يهمك يا قلبي بكرة نعوضها ونخرج
ولانها ملتصقة به قبلته من خده وهى تصيح بحماس،
لوجى - دادي حبيبي بجد انت
رافت - طب بمناسبة الخروج عاوز نعمل حاجة مهمة سوا
لوجى - ايه يا دادي
رافت - عاوز نجرب تمثيل يعني أنك في المواصلات وحد بيتحرش بيكي واشوف بيبقى احساسك ايه وكمان عشان اقولك لحد ايه تسكتي وتنبسطي ولو حصل ايه تعترضي وما تسيبيش اللي بيعمل كده يكمل
لوجى - حاضر يا دادي زي ما تحب
رافت - طب يلا البسي هدوم الخروج تاني
اطاعته بعد أن أنهت كأسها وسيجارتها وارتدت ملابسها مرة اخرى ووقف تنتظر خطوته، نهض وهو فقط بالبوكسر وبدأ قضيبه في الاستيقاظ والحركة، جعلها تلتصق بالحائط وهو يهمس في اذنها،
رافت - انتي واقفة دلوقتي في المترو مثلا وفى واحد عجبه جمالك وجسمك وجه لزق فيكي
التصق بظهرها بجسده وفور الشعور بلين جسدها انتصب قضيبه بقوة واصبح يضغط به على طيزها،
رافت - ده اللي بيحصل؟
لوجى - اه يا دادي
رافت - بيلمسوكي كده بجسمهم وتحسي بالزبر واقف وناشف ولامسك؟
لوجى - آاااه بحس بيه اوي
رافت - بتنبسطي؟
لوجى - اوي
ضغط بشكل أكبر حتى جعلها تلتصق بقوة في الحائط،
رافت - وبتعملي ايه لما تحسي بزبر لازق في طيزك كده؟
لوجى - بسكت
رافت - ما بتتحركيش خالص؟
لوجى - لأ بتكسف
رافت - لو حسيتيه حد طيب وهادي اتحركي
لوجى - ازاي؟
رافت - تحركي طيزك على زبره بس بشويش خالص
لوجى - كده؟
حركت طيزها للوراء نحوه يمينا ويسارا تفرك قضيبه المنتصب،
رافت - ايوة كده كويس
لوجى - مش هايقول عليا قليلة الادب؟
رافت - هايقول لبوة وهايجة وخرمها بياكلها
لوجى - اووووف يا دادي
وضع يده فوق طيزها يفركها ويدعكها،
رافت - بيقفشولك كده؟
لوجى - آه
حرك قضيبه وجعله يتحرك بين فخذيها ويصبح يلامس كسها،
رافت - وكده؟
لوجى - ايوة عمو بتاع الجلابية حشر زبره بين وراكي كده بالظبط
رافت - هيجتي لما عمل كده؟
لوجى - موت يا دادي اوووووف
رافت - لما تحسي بحد مدخل زبره كده بين وراكك تشجعيه يبسطك وتقمطي عليه بفخادك تعصري زبره عشان تحسي بيه على شفايف كسك
لوجى - خخخخخخخخخخخخ
رافت - لأ لأ اوعي تشخري أو تطلعي صوت وحد من الناس يحس بيكي دي حاجة سر خالص بينك وبين اللي بيزنقك وبس تقمطي على زبره من غير صوت
لوجى - كده اووووف
اصبحت تضم فخذيها بقوة على قضيبه وتعصره بقدر ما تستطيع، وقام بجذب البوكسر لأسفل تحت طيزه وحرر قضيبه ودفعه من جديد بين فخذيها،
رافت - لما تحسي بيه طلع زبره برة هدومه وحطه بين وراكك تعملي ايه؟
لوجى - اااااااااااح خخخخخخخخخخخخخ
اقمط عليه وأعصره
صفعها بقوة على طيزها صفعة مؤلمة،
رافت - لأ يا وسخة كده يبقى ده حد مش كويس وخطر وممكن يتسبب في مصيبة ولازم تهربي منه وتبعدي عنه
لوجى - ح ح ح حااااضر اووووف
وضع اصبعه فوق خرمها وصار يدفعه للداخل نحو خرمها،
رافت - ولما تحسي بيه بيبعبصك؟
لوجى - اسيبه يبعبص
رافت - شطورة
لوجى - كده بيزغزغ خرمي وبيبسطني يا دادي
حرك كفه فوق البنطلون وهو يدخله نحو لحم طيزها مباشرة،
رافت - ولما يحاول يدخل ايده جوة بنطلونك ويلمس خرمك وكسك؟
لوجى - اسيبه
صفعها بقوة،
رافت - لأ يا شرموطة كده برضه يبقى تبعدي عنه
لوجى - حاضر يا دادي
رافت - اللي يزنقك ويلعب من فوق الهدوم تتمتعي وتمتعيه لكن اللي يخرج زبره من هدومه أو يحاول يلمس جسمك من تحت هدومك لأ
لوجى - حاضر يا دادي
ابتعد عنها وهو يديرها لترى هيئته والبوكسر معلق حول فخذيه وقضيبه عاري وتام الانتصاب ونظرت نحوه بهياج بالغ وهى تعض على شفتها،
لوجى - يالهوي يا بابا أنت زبرك كبير اوي وواقف اوووووي!
رافت - ده علشان شايفك وشايف جمالك وكمان حس بطعم جسمك الحلو الطري
لوجى - شكله حلو اوي يا دادي ومسخني اوي
رافت - بعد ما تتزنقي وترجعي البيت تعملي ايه؟
لوجى - افرك كسي
رافت - صح تقلعي ملط زي ما بتحبي وتفركي وتضربي لحد ما تنطري عسلك وترتاحي
رافت - يلا وريني
اطاعته وهى في قمة هياجها وفي ثوان اصبحت تامة العري واشار لها بيده،
رافت - اقعدي على ركبك هنا قدامي وافتحي ايديكي علشان أديكي اللبن وأعلمك ازاي هو مفيد علشانك
لوجى - مفيد ازاي يا دادي علمني
قالتها وهى تنفذ طلبه وتجلس تحت قضيبه وكفيها ملتصقان مفتوحان في انتظار لبنه،
رافت - اللبن ده مفيد اوي لبشرتك وجلدك تدهني بيه وشك وبزازك المقلوظة دي وطيزك وكسك كمان
يحدثها وهو يفرك قضيبه ولصعوبة ما يحدث لم يكمل أكثر من ثلاث دقائق وكان قضيبه ينتفض ويقذف لبنه في كفيها بشكل غزير وبعض النقاط طارت وسقطت فوق وجهها والمنظر جعلها تصيح بشهوة،
لوجى - اوووووووووف
رافت - يلا يا لولو ادعكي وشك وبزازك
ارتجفت وهى تحدق في اللبن ولم تتردد في دهن وشها به وهى تخرج لسانها تتذوقه ثم حركت يديها فوق بزازها وبطنها،
لوجى - اوف يا دادي ريحته حلوة اوي وطعمه هيجني خالص
رافت - الست الشاطرة هى اللي تعرف قيمة اللبن وما تعديش ليلة من غير ما تخلي جوزها ينطر لبنه
لوجى - كل مرة هاينطرهم كده في ايدي يا دادي
رافت - جوزك هاينطر في كسك لما ينيككك يا متناكة ولو عرفتي تهيجيه بعد النيك هاينطر تاني على وشك أو يرضعك لبنه
لوجى - هايرضعني خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
رافت - أنتي وشطارتك ودلوقتي يلا عاوزك تضربي سبعة ونص وتريحي كسك الشرموط ده
لوجى - خخخخخخخخخخخخخخخخ
جلست على طيزها أمامه وهى تحدق في قضيبه وهو ينكمش وهى تفرك كسها بهياج بالغ وتفتح ساقيها عن اخرهم،
رافت - تفي يا سوسو وبلي كسك وانتي بتفركي عشان يطرى
لوجى - اااااااااااااااااااااااااااااااح
لوجى - مش قادرة يا دادي عاوز اي حاجة ادخلها في طيزي خرمي بياكلني اوووووي
ذهب عاري للمطبخ وعاد بيده خيارة متوسطة الحجم وقام بلعقها ثم بصق عليها وبنفسه وضعها على بوابة خرمها وهى تجذبها وتدفعها للدخول من فرط شهوتها وهى تصرخ من الشهوة،
لوجى - اوووووووووووووووووووووووووووووف
دقائق وهى أمامه تنيك خرمها بالخيارة وتفرك كسها حتى وصلت لرجفة عملاقة عنيفة وكل جسدها يهتز،
لوجى - خخخخخخ
خخخخخ
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح
حملها بين ذراعيه وهى تلف يديها حول رقبته حتى فراشها وجذبته وهجمت على فمه تقبله بشكل جديد وهى تلعق شفاهه ويبادلها اللعق في قبلة ساخنة جدا لأول مرة،
الجزء الرابع عشر
صحيت منى على صوت التليفون لترد عالتليفون بصوت نائم لم تنظر على اسم المتصل
منى * الو مين
رمزى* انا رمزى ايه يا منى انتى لسه نايمه
منى * اه نايمه هى الساعه كام دلوقتي
رمزى * الساعة ١٢ احنا مش اتفقنا نفطر مع بعض
منى * طب انتى فين دلوقتي
رمزى * انا جايلك فى السكه فوقى كده واطلبى الفطار لحد ما اجيلك
منى * طيب طيب
أسقطت منى التليفون بجانبها وكملت نوم تانى ما قامت به من مجهود فى اليوم السابق جعلها تغفو وقت طويل
لتسمع صوت طرقات مستمرة على الباب لتقوم مفزوعه لتتجه للباب كان لا يعنيها كونها عارية وهى ايضا لم تنتبه لذلك
منى * ده مين اللى معندوش ذوق اللى بيخبط كده
فتحت الباب لتجد رمزى امامها
منى * هو انت يا رمزى انا كنت لسه حشتم
رمزى * انتى لسه نايمه كل ده وبعدين بتفتحى الباب كده
منى * ايه ده عالعموم مش مشكله
رمزى * مش مكلمك فى التليفون وقولتلك فوقى كده واطلبى الفطار وخدى شاور عشان تصحصحى كده
منى * انت كلمتنى اه اه صح افتكرت اصلى جعانه نوم امبارح كان يوم صعب اوى تعبت جدا جدا
رمزى * طب احكيلى ولا اقولك سيبينى افوقك بطريقتى وانتى احكيلى وانا شغال
منى * رمزى مش وقته خالص اطلب الفطار وخليهم يزودو انا ماكلتش من امبارح فضلو يدونى عصير بس
رمزى * ليه معندهمش اكل ولو انى كان نفسي اضبطك
منى دخلت خدت شاور لتخرج ملفوفة بالفوطه وتجلس امام المراه لضبط شعرها
شويه ودخل الويتر بالفطار ليختلس النظر اليها
رمزى* احكيلى بقى عملتى ايه امبارح
منى * ولا حاجه عملت الفيلم بس خدو فترة كبيرة فى التجهيز من الساعه ٧ الصبح لحد ١ او ٢ بالليل
رمزى * معلش عشان اول مرة بس تعالى كلى
منى كانت بتاكل بنهم كان باين عليها الجوع ورمزى بيبصلها اوى
منى * أيه حتفضل تبصلى كتير مش حتاكل
رمزى * لا حاكل بس واضح فعلا انك كنتى جعانه اوى
منى خلصت اكل وشربت الشاى كانت الساعة بقت اتنين
منى * يدبك الحق اجهز عشان انزل التصوير وطبعا انت جاى معايا زى ما وعدتنى
رمزى * طبعا ولو انى كان نفسي اعمل معاكى واجب
منى * مش وقته يا رمزى
رمزى قرب منها وحاول يبوسها ويمسك بزها لتدفعه بقوة للخلف
منى * وبعدين يا رمزى بقى مش كده
شويه والتليفون رن لتجده ديفيد بيبلغها ان العربيه جايه فى الطريق
منى * اتفرج العربيه جاية وانا لسه قاعدة بالفوطة
رمزى * بقى كده شغلك اهم منى
منى * لا بس دى التزامات وعقود ولا انت ناسي وبعدين معانا اليوم كله بالليل وبكره مش رايحين لكاترين
رمزى * ايوه طب اخلصى عشان العربية قربت تيجى
منى * عارف يا رمزى انا مستغربة اوى اللى بيحصلى ده انا مكنتش كده اتجوزت حسن كان بتاع مشاكل وعالطول سايبنى ومسافر عمرى ما فكرت فى الجنس اصلا لحد ماتطلقت كان رأفت معجب بى فضل يحطلى مهيج وقتها حياتى اتلغبطت علمنى شرب الخمرة كان بيحبنى اوى ووقف معايا وقفة جدعنه لما حسن حب ياخد بنتى بس معرفش يشبعنى قولتله وقتها انت ولعت النار ومعرفتش تطفيها لحد ما جيت هنا حياتى اتقلبت ١٨٠ درجه اول مرة الاقى حد يشبعنى فى الجنس كده لا وكمان اشتغلت ممثلة بورن انا لغاية دلوقتى مش عارفة اللى عملته ده صح ولا غلط حتى من يوم ما جيت اترميت فى حضنك ومتصلتش بجوزى وبنتى حتى المكتب متصلتش بسهى وسألت عليه
رمزى * متفكريش كتير انتى عندك تصوير لازم يكون ذهنك صافى حاقولك كلمه حطيها حلقة فى ودنك لو حتشتغلى الشغلانه دى عشان الفلوس بلاش منها لازم تحبى الشغل ده على فكرة كاترين حتقولك نفس الكلام اعتبريه متعة شغلانه بتمتعى نفسك بيها
منى * ديفيد قالى نفس الكلام ده
شويه والعربيه جت وكانت لسه منى مجهزتش والريسبشن بيتصل ويبلغها
منى * عاجبك كده اهى العربية جت ولسه مجهزتش اقولك هما كده كده حيعملولى ماكياج هناك
منى لبس اول طقم جت بيه امريكا وهى نازلة بالطيارة وحطت على شعرها الحجااب
رمزى * ايه ده لبس مقفول و**** وانتى رايحه تمثلى فيلم بورن
منى * اعمل ايه عالاقل لما ابان من غير ماكياج حيقول عادى وشعرى مش متسرح فحطيت عليه الحجااب وهما مش حيصبرو اكتر من كده
منى نزلت والكل بيبصلها ومستغرب منظرها
منى * انا عارفة زمانهم بيقولو الست دى اكيد مجنونه امبارح نازلة عريانه والنهاردة بالحجااب
رمزى * الصراحه عندهم حق يقولو كده
ركبت منى العربية لتنطلق نحو الاستديو فى نفس مكان امس لتجد الجميع فى انتظارها لتسلم عليهم بالقبلات الا ديفيد وسميث ومارتن قبلتهم فى الفم
مارتن * واو فكرة رائعة احييكى يا جميلتى انتى اوحيتى لى بفكرة رائعة الجميع الى جلسة التصوير
جلس مارتن ليشرح فكرته الذى ضمها الى احداث الفيلم لم تشأ منى ان تقاطعه فهو فى العمل شخص اخر عصبى جدا بدأ مارتن يشرح احداث الفيلم وهو ان منى من المفترض انها ذاهبة للجيم وهى تقوم بالتمرينات يظهر المدرب ويساعدها ويبلغها ان ملابسها تعوق حركتها ومن الافضل ان تخلعها وترفض منى خوفا من دخول احد للجيم ليخبرها انه سيغلقه وانه لا يوجد احد غيره ومساعده وهو نائم الان لتستجيب منى وتخلع ملابسها وتعود للتدريبات ليخبرها المدرب انه هل رايتى ان هكذا افضل وتخبره منى انه بالفعل افضل هكذا يبدأ المدرب فى ملامستها بلطف ومسك ثدييها حتى يتطور الامر وبسبب صوتها يسنيقظ المساعد وتفؤجئ منى بمن يضع قضيبه فى فمها والمدرب يغرس قضيبه فى كسها وبعد قليل تجلس على قضيب المدرب والمساعد فى مؤخرتها
فكرتى تنحصر ان تظل منى بالحجااب طوال احداث الفيلم وترتدى عليه ملابس رياضيه
منى اثناء الشرح لمحت اثنين ملامحهم من اصول افريقية ذات بشرة سمراء توقعت انهم بطلين الفيلم وهم المدرب والمساعد
مارتن * سيدتى اريد عمل بروفة واعتقد ان ليس هناك توتر مثل امس لعدم الاعادة
منى * ولكن يجب تغيير هذا الحجااب باخر
مارتن * للاسف ليس لدينا مثله هنا وليس هناك وقت للشراء ولكن لماذا القلق لن يعرفك احد اتفضلى على غرفة الماكياج
رمزى دخل معاها اوضة الماكياج وشافهم وهما بيجهزوها واستغرب جدا لما شكلها اتغير تماما
رمزى * ايه ده انتى شكلك اتغير خالص واو
منى* انا قلقانه اوى من موضوع الحجااب ده
رمزى * يعنى بذمتك الطرحة اللى انتى لبساها دى معملوش منها غير واحدة بس بلاش هبل بقى
منى * هبل ماشى يا رمزى انا عارفة انك بتطمنى بس
خرجت منى وهى ترتدى لبس التدريب وادت المشاهد الاوليه ولكن عندما خلعت ملابسها اندمجت وفتحت البنطلون لتخرج زب المدرب
مارتن * ستوب انا مقولتش كده انا قولت تخلعى ملابسك وتروحى تدربى تانى على نفس الاجهزة وانتى عريانه
منى * سورى نسيت ماالاول تانى
مارتن * حنعيد من اول ما خلعتى ملابسك
منى قاومت شهوتها كان زب المدرب عاجبها واول ماشافته اتوترت بس قدرت تصبر نفسها وتكمل حتى لما فضل بسيح فيها ويحسس عليها ونزل يلحس كسها عشان يطلع زبره وتفضل تمص فيه بشهوة شويه ونيمها وغرس زبره فى كسها فضل ينيك فيها عشان شويه ويجى المساعد يديها زوبره لتجد زبر اخر بحجم اكبر قليلا لم تستطع ادخاله بفمها فقط ادخلت راسه
اخرج المدرب قضيبه ليضعه بفمها ويضع المساعد قضيبه فى كسها ويرفعها ويحملها على يده وهى تحضنه وتضع يدها حول عنقه ليجلس بها ويضع المدرب قضيبه بمؤخرتها حتى ارتعشت وعلت شخرتها وانتفضت لنأتى شهوتها
استمر هكذا لتجلس بينهم وتمص قضيب كلا منهما وتضعه بين صدرها
مارتن * جيد جدا حنصور على كده مش عايز اى اخطاء
رمزى قاعد بيتفرج وزبره عامل خيمه فى البنطلون
ذهبت منى لغرفة الماكياج وارتدت جميع ملابسها مرة اخرى واصلحت ماكياجها من العلاقة لتعود للتصوير
ولكن اثناء التصوير تندمج منى وتخطأ مرة اخرى اثناء وضع المدرب فى كسها قالت له زبك حلو اوى كمان نيكنى كمان نيك لبوتك الشرموطة
مارتن * ستوب ما هذا الديالوج من قال لكى ان تتكلمى اريد ان اسمع اهات فقط اهات وتبدو طبيعية
منى* حاضر يا مستر مارتن
ليعيد مارتن التصوير ولكن قبل مشهد النهاية تخطأ منى مرة اخرى لتقوله له هاتهم فى كسي عايزة اجيب عيل زبه كبير زيك
ليضحك رمزى وسط اندهاش الجميع لم يفهم احد لغتها
مارتن * سيده منى من الواضح ان مايكل واندرو اعجبك جدا طريقتهم هل يمكننا انهاء النصوير وبعد التصوير افعلى كما تشاءى حتى لو مارستى معهم ٢٤ ساعة
منى * لتنطق منى بالعربية يخربيتك دانت طلعت حلانجى استحالة يكون امريكانى الرجل ده
ليسمع رمزى هذا ويضحك مرة اخرى
مارتن * what
منى* انا اسفة نعيد تانى
اعادت منى هذه المرة ليخرج المشهد بشكل سليم وينتهى التصوير وسط اعجاب الجميع ولكن ما ادهشهم هو انه فور الانتهاء وجدو منى تبدأ من جديد وتجلس بينهم لتمص قضيبهم لم يحتمل رمزى اكثر من هذا ليدخل معها ويخلع ملابسه ويبدأ فى لحس كسها وزنبورها ويقف بجانب مايكل واندرو ويوجه قضيبه ناحيتها ولكن الفرق شاسع بينهم ولكن منى بالفعل امسكت بهم جميعا وبدأت تعزف لحن بينهم
مارتن اثاره المشهد لمحته منى وهو جالس ينظر اليهم لتشير اليه منى ليتقدم اليها وتخلع بنطاله لتخرج قضيبه كان المنظر فى غاية الروعة وهى تجلس بين ٤ قضبان باحجام مختلفة
نامت منى ليضع مايكل قضيبه فى كسها وهى مازالت تمص قضيب رمزى ومارتن واندرو يقف خلف مايكل ليخرج قضيبه ويضع اندرو قضيبه ويقف خلفه رمزى ليخرج اندرو قضيبه ويضع رمزى قضيبه تركت منى قضيب مايكل الذى كانت تلتهمه ونظرت لرمزى وابتسمت كأنها تقول له فرق شاسع بينك وبين اندرو وترجع لتلتهم قضيبى مايكل واندرو وقف مارتن خلف رمزى ليخرج رمزى قضيبه ويضع مارتن قضيبه
استمر مارتن وقت ليس بقليل ليقف اندرو خلف مارتن ليخرج رمزى قضيبه ويضع اندرو قضيبه ولكن هذه المرة حملها اندرو على قضيبه وهى متعلقه برقبته ونزلت على شفتيه تلتهمها فى شبق لينام اندرو وهى فوقه وىضع رمزى قضيبه فى مؤخرتها مده وهى تسمع اهاتها لجميع من فى الاستديو وخلفه مارتن وخلفه مايكل حتى لاحت فى الافق تشنجها وانتفاضتها لتشخر وتؤتى شهوتها ولكن هذا لم يثنيهم وقف اندرو وسندها على الحائط ورفع رجلها واخذ فى دك حصونها باسرع ما يمكن كان كل واحد منهم اذا اتته الفرصه وضع قضيبه فى مؤخرتها بعد قليل حملها مايكل بشكل معكوس واخذ يلحس كسها وبظرها ليضع راسها على الارض ويضع قضيبه فى كسها ورمزى ومارتن مازالت تمص قضيبهم
جلست منى بينهم تمص قضبانهم ليقذف كل منهم عليها ورمزى يضع قضيبه فى فمها ويقذف فيه لتبلع لبنه وتاخذ اللبن من على وجها وصدرها وتلحسه
لم تنتبه منى انها الى الان ما زالت ترتدى الطرحه على راسها الذى امتلئت بلبنهم
منى * دى بصراحه احلى نيكه فى حياتى
رمزى * بصراحه اول مرة اعمل كده ابقى جماعى كده انا حاسس انى فى فيلم سكس خشى بقى خدى شاور وشيلى الماكياج عشان نمشى
مارتن * من المؤسف ان السيد ديفيد وسميث لم يحضرو والا كان اشتركو معنا هههههههه
منى * انا ماليش نفس اروح ما تيجى نسهر برا
مايكل * عذرا سيدتى انا واندرو لدينا موعد سررت برؤيتك واتمنى ان تتكرر
رمزى * خلاص انا بقى عازمكو
مارتن* وانا موافق
منى خدت شاور وشالت الماكياج بتاع الفيلم وعملت ماكياج للسهرة ولبست فستان سهرة احمر شيفون قصير مطرز بصدف ذهبى يجعل منظره مثير جدا وملفت للنظر بفعل انعكاس الاضاءة على الصدف
خرجت منى فى عربية مارتن وقعدت جنبه وفي الخلف رمزى
منى * انا مكنتش اعرف انك بالدهاء ده عرفت منين انى بطول التصوير الصراحه انا كان نفسي اعيد ١٠ مرات بس انت قفلتنى الصراحه
مارتن * كان باين عليكى الاثارة وانك قاصدة تعملى كده عشان نعيد تانى مش مستاهلة ذكاء المشكلة ان الاعادة الكتير دى بتجهد طاقم التصوير متنسيش انهم بنى ادمين بشر حيستحملو ازاى كل ده ممكن تحصل كارثة حد يفقد اعصابه ويتهجم عليكى او يأذيكى عشان كده قولتلك نخلص تصوير واعملى اللى انتى عايزاه عالاقل لو حد حب يتفرج ممكن انا اقوله يمشى لان شغله خلص
منى * تصدق فعلا انا ما فكرتش فى كده فعلا انا انانيه مفكرتش غير فى نفسي
سمعت صوت الرساله بتبص فى تليفونها لقت رسالة تحويل فلوس الفيلم الثانى
منى* اد ايه مستر ديفيد دقيق جدا فى مواعيده
مارتن * يبقى اكيد انا كمان حتوصل الرساله دلوقتى
ليقطع كلامه نغمة الرساله فى هاتفه
مارتن * الم اقل لكما
وصلت السيارة لمكان فخم اشبه بالديسكو كان من الواضح ان جميع العاملين يعرفون رمزى حتى انه اوصى بمؤكلات ومشروبات مخصصة لهم
منى * دانت واضح انك معروف هنا اوى يا رمزى
مارتن * هذا المحل جميل جدا صورت فيه فيلم منذ فترة
منى * ايه ده انت مش بتصور فى الاستديو
مارتن * مش دايما فيه ساعات بيبقى فى تصوير خارجى
رمزى * انا شوفت الفيلم ده وخدت بالى انه متصور هنا انا بعشق المكان ده
منى * ويا ترى بتيجى لوحدك ولا مع حد
رمزى * حبيبتى انا رجل اعزب اعيش حياتى بمفردى اتنقل من غصن الى غصن ولكن منذ حضورك وانا مستقر بجانبك فقط
ظل مارتن ورمزى يتحدثون الى ان حضر الطعام والمشروبات وكان بينهم واين
منى* ايه الازازة دى
مارتن * ده واين فاتح شهية
رمزى * نبيذ يعنى يا منى عصير عنب معتق
منى * خمرة يعنى طب ممكن ادوقه
مارتن * اه طبعا اتفضلى
منى اخدت شفطه وكان واضح انه معجبهاش وحطت الكاس تانى عالترابيزة
منى * طعمه مش حلو خالص
رمزى * عشان اول مرة بس زى الويسكى كده اول مرة بيبقى صعب اوى اشربيه مع الاكل بس مش كتير عشان تاثيره قوى جدا لما بتشربى منه كتير
منى * فعلا اول مرة شربت الويسكى حسيت ان بطنى بتتقطع وان فى سكاكين فى بطنى بس مع تالت كاس الوجع بقى اخف ودماغى بقت فى السما يومها كان ابن الجزمة رأفت كان مدينى مهيج وقعد يقنعنى ان الخمرة مهدأ فى الاول رفضت بس قولت كاس واحد مش حيضر المهم اهدى انا كنت على اخرى دماغى وقفت عن التفكير بقيت انب نفسي ازاى اصلا جيت هنا قولت لما اشرب كاس اهدى وامشى بس لقيت نفسي كاس ورا التانى سكرت ونمت معاه ويا ريته عرف يهدينى
رمزى * حبيبتى رأفت صديقي من زمان وحكالى عنك وانه معجب بيكى بس معرفش ازاى قدر يفكر فى الفكرة دى انت لو مش قدها بلاش منها وانتى على كلامك كده sorry يعنى كان بقالك سنين محرومة ففكرة المهيج كانت فكرة مجنونه عالاقل هو كمان كان خد علاج لنفسه يطول الوقت ويحافظ عالانتصاب بس هو بيخاف على نفسه اوى
منى * عالعموم براحته بقى انا دلوقتي مش محتاجه رافت فى حاجه خالص ولا انت شايف ايه
مارتن * ارى انكى لا تحتاجى اى رجل بعد الذى فعلناه اليوم استحالة ان تجد سيده تصمد امام ٤ رجال هههههه
رمزى * فعلا مستر مارتن ولكن فى مصر لا يمكنك الاعتماد على رأفت انتى سيدة ولكى احتياجات
منى * بجد مش عارفة انا فعلا قبل ماجى هنا كان رأفت مش مكفينى بس كنت بصبر نفسي انما دلوقتي مقدرش اعمل كده بعد اللى حصل هنا
هو احنا حنتكلم بس مش حناكل ولا ايه ولا هى عزومة مراكبية
مارتن * What
رمزى * مثل قديم زمان فى مدينة رشيد مر رجل اما البحيرة وكان هناك اثنان بحارة يتناولون الطعام على المركب داخل البحر فقالو له تفضل معنا وهو على البر ومن هنا جاءت هذه التسمية فكيف بهذا الرجل ان يتفضل وهم داخل الماء
منى* تصدق اول مرة اعرف سبب التسمية انا بقولها كده بقى اللى عايش فى امريكا يعرفها وانا لأ
اكلو الثلاثة وقامت منى ترقص معهم وشربت القليل من النبيذ واتبعتهم بكاسين من الويسكى لم تثمل ولكن اصبحت سعيده وتضحك باستمرار
ركبت السيارة وغادرت المطعم كانت الساعة اوشكت على الرابعه فجرا
منى * حاشوفك بكرة يا رمزى
رمزى * بكرة ايه احنا بقينا بكرة اخلص شغل واجيلك
منى* اه صح احنا بقينا بكرة وانت يا مارتن مش حتطلع معايا تاخدلك كاس
مارتن * سيدتى على الرحب والسعه
قام رمزى بالنزول من السيارة لياخذ سيارته ويترك مارتن يصعد مع منى لغرفتها
دخلت منى مع مارتن وصبت كاسين وجلست بجانبه
منى * بصراحة نفسي اعرف رائيك اكمل فى الشغل ده ولا بلاش انت مخرج بس جاوبنى بصراحة وبجد مش حزعل منك
مارتن * سيدتى انا فى العمل شخص اخر ولو لدى اى تعليق ساقوله لك رأى انكى ستكونى مفاجأة وتحتلى المرتبة الاولى وسط الفنانات ولكن ينقصك انكى تخافى وتخجلى وتتوترى وهذا اكبر خطأ
وهناك نقطة اخرى اذا اعجبكى البطل لا تفعلى الذى فعلتيه امس فقط اطلبى منه عمل بروفة بشكل خاص قبل التصوير ويجب ان تحبى العمل وليس المال
منى * ممكن ده فعلا
مارتن * بالطبع ولكن يجب ان يكون بعلم المخرج بصى انا حاعمل معاكى بروفة هنا كانك فى الاستوديو
قام مارتن بتمثيل وتعليم منى كل الملاحظات وهى تستجيب لطلبه لينتهى الامر بعلاقة بينهم لم يتركها حتى اتت شهوتها ليشربا كاس سويا وينام بجانبها
الجزء الخامس عشر
في الصباح تفاجئ رأفت باتصال من زيزي تخبره أنها ستسافر في الغد دون تأجيل، حاول معرفة سبب السرعة لكنها طبيعة زيزي الدائمة لا يعرف أحد ماذا تريد أو متى، قص عليها ما حدث وهى تؤكد عليه ضرورة الاستمرار في التقرب من لوچى ومشاركتها في افعالها وقبل أن تنهي المكالمة تحول صوتها لنوع من الهمس وهى تقول له،
زيزى - ميرنا هاتفاتحك في موضوع وعاوزاك توافق وماتعترضش
رافت - موضوع ايه؟
زيزى - هاتعرف منها وزي ما قلتلك ما تقولش لأ وأنا لما اسافر واظبط اموري هاكلمك واقولك تعمل ايه
رافت - حاضر
لعدة أيام استمر الوضع بين رأفت ولوچى على نفس الشكل، عند المساء يتجردا من ملابسهم وتجلس على ركبتيها تنتظر انطلاق لبنه ثم تدهن به وجهها وجسدها وتبدأ في فرك كسها ونيك خرمها مرة أو اثنان وهى تشاركه الشرب من زجاجته وسجائره،
تلقى اتصال من زيزي من الخارج وقصت عليه جديد حياتها وهى سعيدة جدا وقص عليها ما حدث وانتظامه في تنفيذ نصائحها ومشاركة لوچى حياتها الجنسية الخاصة، في نهاية المكالمة أخبرته أنها في حاجة لخدمة منه،
زيزى - بص يا رأفت طبعا أنت عارف ماريان
رافت - آه طبعا عارفها كويس دي تعتبر بنت خالتنا
زيزى - بالظبط علشان كده عاوزة منك خدمة
رافت - تحت أمرك طبعا
زيزى - عماد جوزها طلع معاش وهما على قدهم اوي زي ما أنت عارف وكلمتني إن الدنيا ضاقت اوي عليهم
رافت - عايزاني ابعتلها فلوس؟
زيزى - لأ مش كده
رافت - اومال؟!
زيزى - عاوزاك تكلم عماد جوزها وتطلب منه يبقى السواق بتاعكم
يوصلك مشاويرك أو حتى بدل ركنة العربية تخليه يودي لوچى الجامعة ويجيبها كل يوم وبالشكل ده نبقى ساعدناهم من غير ما نحرجهم
رافت - بس انا مش محتاج كل ده!
زيزى - اسمع الكلام يا رأفت انا خلاص وعدت ماريان وهى مستنية تليفونك وأظن مرتب لجوزها مش حاجة تقيلة عليك
رافت - حاضر يا زيزي بس...
زيزى - بس ايه يا رأفت؟!
رافت - وجود عماد يعني ممكن مايعجبش لوچى ويقيد حركتها
زيزى - ههههه فهمت قصدك
رافت - أنا بس علشان زي ما أنتي عارفة لوچى مش سهل تاخد على حد
زيزى - اطمن انت ومالكش دعوة وهاتدعيلي كمان
رافت - ازاي؟!
زيزى - عماد اصله غلبان وطيب اوي وأهو تعتبره السكرتير بتاعك يروح مكانك اي مشوار بسيط وبيضيع وقتك على الفاضي
رافت - طب بس والـ....
زيزى - قلتلك ماتقلقش هو أنا هاخليك تعمل حاجة تضايقك أو تضايق لوچى!
عاوزاك تتعامل مع عماد من غير قلق ولا كسوف وهاتشوف بنفسك ازاي هاتبقى مبسوط من وجوده اوي فوق ما تتخيل
رافت - لأ فهميني قصدك بالظبط
زيزى - مش وقته يا رأفت كلمه وبعدين اكلمك ونحكي سوا يلا سلام
نفذ رأفت رغبة زيزي وقام بالاتصال بماريان والتي قابلت طلبه بفرحة كبيرة وشكرته ووعدته أن يصبح عماد من الصباح في خدمتهم، تفاجئ رأفت من فرحة لوچى بوجود سائق خاص لها يوصلها بسيارتهم كل يوم وعند بداية عادتهم الليلية وهى عارية أمامه مفتوحة الساقين تفرك كسها،
لوجى - بس كده مش هاركب مواصلات تاني يا دادي
رافت - لأ ما تقلقيش ما هو لما يكون عندي شغل برة البيت عماد هايوصلني وهاتركبي مواصلات لوحدك
لوجى - اوووووووووووف
بحب المواصلات اوي يا دادي
دلك قضيبه العاري وهو يقف فوق رأسها ويتابع فركها لكسها،
رافت - تموتي في حك الرجالة يا منيوكة
لوجى - خخخخخخخخخخخ اوي اوي يا دادي
دفعت فرشة الشعر لابعد نقطة في خرمها ورأفت يرتجف ويقذف لبنه بين يديها المضومة تحت خصيتيه وبعد أن إنتهى قامت بدهن وجهها وبزازها وهى منتشية
ماريان تزوجت من عماد في سن متأخر بشدة لدرجة لم تسمح لهم بالانجاب، منذ سنوات وهى قعيدة وتعمل خياطة في منزلها، نحيفة بشدة وطويلة وعماد على عكسها قصير القامة بوضوح و بدين وله بطن عملاق ودائمًا يلهث من أقل مجهود لكنه بشوش الوجه وإن كان قليل الكلام ودائم الصمت، حضر عماد لشقة رأفت في زيارة سريعة وبعد حديث ودود بسبب القرابة بينهم إتفقا أن يحضر عماد كل يوم للقيام بتوصيل لوچى أو رأفت حسب حاجتهم،
اتصل رأفت بزيزي يعلمها بتنفيذ طلبها وبداية عمل عماد من الغد ولم يخجل أن يخبرها بخجله من عمل عماد عنده وهو أكبر منه في السن رغم فارق الحيثية والوجاهة بينهم، أفهمته طبيعة عماد وأنه بسيط للغاية ولن يسبب لهم اي ازعاج،
زيزى - يا رأفت عماد ده أغلب من الغلب وياما طلبت منه خدمات قبل كده وعمري ما حسيت منه غير إنه على نياته ومالوش صوت
رافت - بس ده أنا متعود اقوله يا ابيه.. هاتعامل معاه ازاي وهو شغال عندي؟!
زيزى - عادي مفيهاش حاجة وكمان بالمرة وجوده مفيد للوچى
رافت - ازاي يعني ما هي بتروح كليتها عادي زيها زي كل البنات
زيزى - مش ده قصدي يا رأفت
رافت - اومال؟!
زيزى - عماد هايدخل البيت كتير من هنا ورايح ولازم تخلي لوچى تاخد عليه وعلى وجوده ويبقى جزء من قربك منها ووجوده يساعدكم
رافت - لأ واحدة واحدة عليا علشان كده توهت منك واتلخبطت أكتر
زيزى - اهدى وبلاش توتر وإفهم وركز في كلامي
رافت - حاضر.. اتفضلي
زيزى - احنا اتفقنا إن لوچى لازم تلاقي متعتها معاك وجنبك في بيتها علشان تحافظ عليها من اي حد غريب يأثر عليها
رافت - وأنا نفذت وبنفذ كل كلامك بالحرف
زيزى - عماد هايدخل شقتكم بشكل متكرر ودي فرصة إن لوچى تتمتع وتحس بانوثتها في وجودك وقصاد عينك
رافت - قصدك تعمل حاجة مع عماد؟.. معقول الكلام ده؟!
زيزى - أنا ماقلتش كده
رافت - أومال تقصدي ايه ده عماد اكبر مني بكتير ده يعتبر قد جد لوچى!
زيزى - لوچى زي ما عرفنا أنا وأنت وإتأكدنا هيوجة ومولعة واللي زيها بتبقى محتاجة تحس بأنها مرغوبة ومثيرة وده هايخليها تطلع شهوتها وكل رغباتها وهى قصاد عنينا ومع حد مننا ومانخافش منه وضامنين إننا نقدر نتحكم في الأمور وما يحصلش حاجة مش عايزينها
رافت - فهميني أكتر عشان أعرف بتفكري في ايه بالظبط
زيزى - خلينا نمشي واحدة واحدة وفهم لوچى ما تتكسفش من عماد وتبقى قدامه براحتها زيه زيك في اي وقت يكون موجود فيه معاكم في الشقة
رافت - طب وهو؟
زيزى - هو ايه؟!
رافت - هو مش ممكن يفهم غلط أو يحكي لحد
زيزى - مش سبق وقلتلك اطمن، أنا عارفة عماد كويس وعارفة ايه يتعمل وايه ما يتعملش
المهم تعمل اللي بقولك عليه وانت مطمن وتحكيلي أول بأول
في أول ايام عمله وصل عماد في الثامنة صباحًا وفتح له رأفت الباب واستقبله بترحاب وأجلسه في الصالة ليقوم بتوصيل لوچى لكليتها، لوچى كانت في الحمام وذهب لها رأفت يستعجلها للخروج، فتح بابا الحمام بعد أن طرق على بابه وكانت حينها عارية تحت ماء الدش،
رافت - يلا يا لولو خلصي بسرعة علشان عمو عماد قاعد برة مستنيكي
لوجى - بدري كده يا بابا ده أنا لسه قدامي وقت
رافت - هو راجل ملتزم وجه بدري خلصي أنتي بسرعة شوية
لوجى - طب بعد إذنك يا بابا هاتلي لبسي من أوضتي أنا مش عاملة حسابي إنه يوصل بدري كده
رافت - ليه كده خلصي حمامك وإلبسي في أوضتك براحتك
لوجى - مش جايبة معايا لبس يا بابا وعمو برة في الصالة.. هاخرج ازاي
رافت - عادي ما تتكسفيش وإخرجي عادي زي ما متعودة
لوجى - ازاي بس يا بابا وعمو يشوفني؟!
رافت - عمو عماد زيه زيي بالظبط وأنتي زي بنته ومش عاوزك تتكسفس منه خالص
لوجى - لا يا بابا أنا مكسوفة
اقترب منها وقرصها من حلمة بزها المنتصبة مداعبًا،
رافت - اسمعي الكلام يا لبوة ويلا خلصي عقبال ما أعمله شاي
جلس رأفت بجوار عماد وهو يرتجف ويشعر بالطمأنينة مما هو قادم بسبب كلام زيزي ويشعر بشهوة كبيرة غير مفهومة وهو يطلب من إبنته أن تتحرر أمام قريبهم الأكبر في السن، حديث عبثي قطعه خروج لوچى وهى ملط وتغطي جسدها المضئ بفوطة عادية أخفت بزازها وكسها وتركت افخاذها اللامعة عارية واقتربت منهم بخجل واضح وبالكاد خرج صوتها من فمها،
لوجى - صباح الخير يا عمو
عماد - صباح الورد يا لوچى يا بنتي
لم يظهر على عماد ملامح شهوة أو حتى مجرد مفاجأة من هيئة لوچى مما جعل رأفت يشعر بالهدوء وإن ظلت شهوته مشتعلة من منظر لوچى وهى شبه عارية أمامهم،
رافت - يلا يا لوچى اجهزي بسرعة علشان عمو يوصل
لوجى - حاضر يا بابا
تركتهم وهم يتابعوها ببصرهم حتى دخلت غرفتها،
رافت - هاتوصل لوچى يا ابيه واخر
النهار إرجع جيبها
عماد - أوصلها وارجعلك لو محتاج تروح في اي حتة؟
رافت- لأ يا ابيه معنديش اي مشاوير
وصلها وروح ارتاح لحد ميعاد خروجها
الجزء السادس عشر
استيقظ مارتن وقام بارتداء ملابسه وترك منى نائمة بجانبه عارية تماما من اثر العلاقة الاخيرة ومنظر اللبن على وجهها وهو جاف ليدخل الحمام سريعا للاستحمام ويخرج لتستيقظ منى
منى * ايه ده انت ماشى
مارتن * لدى عمل سيدتى وجلسة تصوير اليوم
منى * ايه ده انت بتصور لحد غيري
مارتن * بالطبع هذا اعملى ولكنى اشهد لكى انكى ستكونى بطلة الموسم انتى تتعاملى بتلقائية شديده لم اراها فى اى فنانة عملت معى ولكنى اتمنى ان تسمعى نصيحتى ابتعدى عن المخدرات والخمر وبالاخص المخدرات ستعجل بهلاكك اما الجنون او الانتحار
منى * بالتاكيد ساسمع نصيحتك الم تقم بتوديعى فانا مسافرة بعد غد
مارتن * سريعا هكذا ساودعك غدا بطريقتى ههههههه
غادر مارتن قامت منى الى الحمام واستلقت فى البانيو ليرن جرس الهاتف لتخرج ملفوفة بالفوطه وتجده رمزى يخبرها انه امامه ساعة فى العمل ويحضر اليها
اكملت حمامها وخرجت عاريه وطلبت الافطار وقامت بتشغيل بعض افلام كاترين
فبالطبع قبل مقابلتها يجب ان تعرف شكلها وطريقتها لتعرف على ماذا ستتحدث معها لاحظت منى ان كاترين لها افلام كثيرة البطل يضربها بشده على وجهها وعلى اردافها وايضا خنقها بيده والبصق داخل فمها ولكنها لاحظت ان كاترين فى افلامها الاولى قبل الزواج لم تكن هكذا وبعض الزواج رسمت وشوم كثيرة على جسدها من الامام والخلف وحتى رقبتها واصبحت سادية وتحب الاهانه اكتفت منى بهذا لان الفيديوهات اثارتها بشده وابطال الاعمال مع كاترين كانت قضبانهم مثيره جدا
اغلقت الهاتف ولكنها فتحته مرة اخرى لتبحث عن افلام لزنوج ذات قضبان كبيرة بمجرد مشاهدتها اخذت تعبث فى ثدييها وكسها
بمجرد حضور رمزى وقبل ان يلقى السلام كانت منى تقبله وتسحبه من يده الى السرير لتخلع بنطاله وتمص قضيبه بنهم وشهوة بالغة
رمزى * مالك يا منى فى ايه طب اصبري بس
لمح رمزى الهاتف وهو مازال على موقع السكس والفيلم مازال يعمل
رمزى* ايه يا منى انتى مراهقة تتقرجى عالحاجات دى دانتى بقيتى نجمة خلاص وبعدين لازم تمسكى نفسك مش كل ما تشوفى زبر تسخنى كده انتى كده حتتناكى فى الشارع وانتى ماشية
كل هذا ومنى ما زالت تلعق قضيبه لتتركه وتنهض لاحساسها بالاهانه من كلام رمزى
منى * تصدق انت فصلتنى اتفضل روح يا رمزى انا مش رايحه فى حته
رمزى * انا اسف مش قصدى ازعلك دانا اموت نفسي ومتزعليش منى خلاص اعتبرينى مقلتش حاجه
منى * عن اذنك انا عايزة انام اتفضل انت
رمزى * عشان خاطرى متزعليش منى
منى * خلاص يا رمزى استنى هنا لحد ماغير هدومى واجى معاك نخلص مشوارنا ده
سحبت منى هاتفها لترتدى ملابس عاديه بنطلون جينز وتى شيرت نص كوم عليه جاكت دهبى وعملت شعرها وظبطت ماكياجها وخرجت
رمزى * انتى لسه زعلانه منى
منى * قلتلك خلاص يا رمزى عايزة احجز عشان اسافر
رمزى * بسرعة كده عالعموم تقدرى تحجزى من تليفونك هاتى احجزلك
منى * مبحبش حد يمسك تليفونى الكلام ده مع راجل مسن حد مش متعلم مش انا
رمزى * تمام اللى تشوفيه
منى * وكمان عايزة احول فلوس لحسابى فى مصر
رمزى * مستر ديفيد حولك فلوسك عالبنك الفيدرالي تقدرى تحولى مبلغ من التليفون لحسابك بس انصحك بلاش الفلوس كلها حولى اللى محتاجاه بس
منى * خلاص فهمت شكرا
منى كانت ما زالت تشعر بالاهانه من طريقة رمزى ركبت معه السيارة وفشلت كل محاولات رمزى للحديث معها ومصالحتها
رمزى * عشان خاطرى يا منى متزعليش منى طب عشان خاطر بنتك منى انا بجد بحبك
منى * واللى يحب حد يهينه كده
رمزى * مش قصدى انا كنت بهزر
منى * ممكن تخرس ومسمعش صوتك لحد منوصل
رمزى * حاضر حاخرس
وصل رمزى الى فيلا فخمة يحوطها الزرع من كل جانب امامها سيارة حمراء من طراز لامبورجينى ليدخل رمزى وتستقبله كاترين وهى ترتدى بنطلون جينز اسود وتى شيرت نفس اللون ويظهر الوشم واضحا على رقبتها
لتقبل رمزى كاى صديقين وتسلم على منى بيدها
كاترين * ماذا حدث من الواضح ان بينكم شئ
رمزى * بداعبها مداعبة عاديه زعلت منى
كاترين * سيدتى انا لا اعرف اسمك بعد ولكن انتى مصرية وهو مصرى والمصريين معروفين بخفة الدم انا لا اريد معرفة التفاصيل ولكن اطلب منكى ان تسامحيه
رمزى * اسمها منى يا كاترين عشان خاطر النجمة بقى وادى ايدك
منى * خلاص عشان خاطرك انتى بس مفيش حاجه
كاترين * منى سمعت انكى دخلتى مهنتنا ولكنى لم اشاهد افلامك بعد لم تنشر حتى الان فى الاغلب انها فى مرحلة المونتاج ولكن يجب ان تجعليهم يقومو بعمل حساب لكى على موقع الشركة المنتجه ليرسلو لكى اشعار بمجرد نزول اعمالك
رمزى * بسيطة دى اكلملك مستر ديفيد يعمله دلوقتي ويبعتلك اليوزر بتاعك وابقى انتى غيرى الباسوورد
منى * طب انا اعمله عادى
كاترين * لازم هو النظام هنا كده عشان ده موقع الشركة مفيش حد غريب بيدخله هو اكيد نسي بس عايزة تعرفى ايه بقى
منى * عايزة اعرف اعمل ايه تنصحينى بايه
كاترين * بصى انا سبت الشغل ده ورجعتله عشان بجد بحبه جدا وده اللى خلانى مستمرة لغاية دلوقتى دى نصيحتى حبى الشغل ده عشان تقدرى تستمرى فيه اوعى تبصى للفلوس لازم تحبى الشغل ده وكمان لازم متبصيش للرجالة على انها قضبان فقط لا الحيوان ليه قضيب اكبر المهم يكون الراجل متقن لفنون الجنس
منى * جديده المعلومة دى بس طول القضيب مهم برضه
كاترين * اكبر غلط من الممكن ان يكون قضيبه صغير ويتقن فنون الجنس وتأتى شهوتك بدون اى ايلاج
رمزى * مس كاترين منى من نوعية خاصة من الصعب ان تأتى شهوتها هكذا ولا حتى بيديها لابد من الايلاج
منى * متهيألى انا مقلتش تتكلم بلسانى ممكن افهم معنى كلامك ده ايه
كاترين* ماذا حدث مرة اخرى الم تقولى انك سامحتيه من اجل خاطرى لماذا هذه اللهجه
منى * بصى ميقولش كده قصده ايه يعنى
رمزى * اسمحيلى مس كاترين سانصرف وانتظرك بالسيارة يبدو ان وجودى غير مرغوب فيه انا اعتذرت بما فيه الكفاية
كاترين * لا لن تنصرف قبلها وانا ساحضر لكم كاسين من الفودكا لتهئدة الجو بينكم
رمزى اخد يقبل منى فى شفتيها وراسها وخدها ورقبتها
رمزى * خلاص بقى بصى انا حاعمل زى روميو لجولييت واعملك نص رجل كده واقولك سامحينى
منى * هو روميو عمل كده
رمزى * ايوه فى فيلم نيك وتعريص
منى* هو فى فيلم اسمه كده اصلا حتستعبط
رمزى * اه فيه تحبى احكيلك الفيلم عملى
منى * لا خلاص اتفضل اقعد مكانك بقى
رجعت كاترين وهى تحمل كاسين قدمت واحد لمنى والاخر لرمزى
منى * طب وانتى مش حتشربى معانا
كاترين * انا لا اشرب الخمر نهائيا وهذه نصيحتى لكى ابتعدى تماما عن الخمر والمخدرات
منى * بس انا بحب الشرب اوى بحس انى مبسوطة كده اكتر شعور بحبه لما اشرب كتير ويغمى عليا من السكر
كاترين* هل تعلمى ان هذه العادة قد تدمر كبدك وقد تجعلكى مفلسة نهائيا هل تعلمى انك وانتى بهذا المنظر اى شخص يفعل بكى اى شئ وانتى لا تدرين يأخذ بصمتك او يسرق منكى اى شئ وانتى مغيبة هكذا
رمزى * انا مش حتكلم تانى لاحسن تقولى اتكلمت ليه
منى * لا اتكلم خلاص
رمزى * الصراحة عندها حق وتوعدينى قدامها انك تبطلى شرب خالص
كاترين* اتمنى ذلك بالفعل ونبدأ من الان ناولينى هذا الكاس
سحبت كاترين الكاس من يدها لتضعه على المنضده امامها ويضع رمزى كاسه
رمزى * وانا عشان اشجعك حابطل انا كمان شرب
منى * لى سؤال هو انتى ليه كل افلامك بتخليهم يضربوكى كده رغم ان افلامك القديمه مش كده
كاترين * هذا بسبب زوجى عندما تزوجت اخذ يربطنى وينهال عليا بالضرب واثناء العلاقة ايضا بمرور الوقت تعودت على هذا واحببته وعند رجوعى كنت اطلب من المخرجين ان يجعل البطل يضربنى لأستمتع وهذا من اشرحه لكى انا طلبت الذى يمتعنى انتى كذلك اطلبى منهم ما يمتعك فى العلاقة
منى * انا بحب المص اوى وبحب اوى ابقى انا المتحكمه فى العلاقة
كاترين * جيد جدا ولكن يجب ان تفهمى ان المشاهد يمل من طول المشهد يجب التغيير لو بتحبى المص مصى ببقك حطيه بين صدرك ومصيه نامى عكسه ومصيه وهو بيلحس انما مص لا الفيلم حيسقط وبرضه ممكن تتحكمى فى العلاقة انك تقعدى عليه شويه وقبلى البطل شويه وخليه يمص الحلمة ببقة لفى نفسك وخلى ضهرك لوشه
منى * طب لو عاجبنى البطل اعمل ايه اخليه يعمل بعد التصوير
كاترين* انا كنت بعمل كده وفى بعض الافلام فى اخرها تاخدى بالك انى عملت كده بالفعل بس المشكلة ان فى بعض الممثلين بيكون وراهم ارتباطات اخرى فحيبقى امر محرج لما تطلبيه ويرفض طلبك الاحسن يكون قبل التصوير وممكن تعتبريه بروفه وانا برضه بعمل كده
منى * ميرسي مس كاترين سانصرف وشكرا لنصايحك الجميله دى ولكن دعينى اسألك اخر سؤال ما سر هذه الوشوم
كاترين * ده انعكاس لحالتى النفسية كل مابكون مخنوقة برسم وشم مناسب لحالتى زى اللى بيكتبو عالفيس كده
عالعموم انا مبسوطة جدا انى شفتك وده رقم تليفونى وساشاهد اعمالك واتصل بيكى اقولك رأى وستجدينى فى الاستديو امامك المرة القادمة
منى * بجد يا ريت دانتى تنورينى ميرسي واسمحيلى اقولك كاترين بس
كاترين * وانا برضه حقولك منى بس سلام يا منى اوعى تكونى لسه زعلانه من رمزى
منى * لا خلاص مفيش زعل ولا حاجه تعالى يا رمزى
قبلت منى رمزى مثلما قبل كاترين من خديها وانصرفا وكاترين تودعهم
خلال الطريق كانت منى يبدو عليها السعادة بعد مقابلة كاترين
رمزى * الست هانم حتروح فين مانا السواق بتاعك
منى * ايوه طبعا سواق انا عايزة اتغدى ونطلع نعمل شوبنج واروح اجهز نفسي عشان السفر
رمزى * طب اروح معاكى واعمل لقاء الوداع
منى * ابدا ولا حيحصل زبرك ده مش عايزة اشوفه تانى بعد اللى حصل حيفكرنى كل مرة باللى حصل انا مصدقت نسيت احنا اصدقاء بس
رمزى * بقى كده ارجع اشتكى لكاترين تانى يعنى مش قولنا خلاص طب اقولك انا حاطلعه واخليه هو يصالحك
منى * ولا حيحصل انا خلاص حاسمع كلام كاترين وكلامك قبلها انت نسيت مش كل منظر زب يخلينى اسخن كده حتى لو طلعته ولا حيفرق معايا
رمزى* لما نشوف حتقدرى تقاومى وبعدين كلام كاترين ده مش عليا انا حبيبك فاهمه ولا ليكى رأى تانى وتصدقى بقى انا حقف دلوقتي ومش حامشى غير لما اسمعها منك
منى * لا مش حبيبى هو فيه حد يجرح حبيبته كده
رمزى * بهزر احلفلك بايه خلاص بقى اشغلك فيلم نيك وتعريص عشان تصدقى سمعينى بقى الكلمه عشان امشى. ولا حنبات هنا وبعدين وقفتنا دى غلط تيجى تريلا دلوقتي تشيل العربية
منى * طب متشغل الانتظار
رمزى * ما هو شغال قدامك اهو مش سامعاه ولا اطرشتى
منى * اطرشت بقى كده
رمزى * انتى ايه مبتهزريش خالص طب استنى
رمزى طلع زبره وفضل يكلمه على انه شخص قدامه ويدعك فيه
رمزى * اتفضل انت كلمها هى بتحبك وتسمع كلامك قولها كان بيهزر
منى * قوله ينسي واحنا اصدقاء بس
رمزى * قولها انا وقفت اهو عشان بحترمك احترمينى زى ما بحترمك روح بوسها
رمزى قرب زبره من خدها
رمزى * بوسها فى بوقها بقى
منى * برضه مش حاضعف وانا هو بسمع كلامك وماسكه نفسي قدامه
رمزى فتح بقها وفضل يدخله وهى قافله بقها لحد ماخيرا دخله فى بقها ونزل راسها على زبه
منى * وبعدين بقى خلاص سامحتك شيله بقى
رمزى * نعم هو مين ده لازم يحترمك مش حيخش غير لما يجبهم انتى عايزاه يزعل
منى * يا سلام هنا انت اكيد اتجنيت طب والتريلا
رمزى * الانتظار شغال الاول قولى انا ايه
منى * حبيبى وحياتى وقلبى كمان
رمزى * كل ده انا لازم اموت نفسي حد يزعل القمر ده
منى * قول لنفسك بقى يا خرنج مش البيه خرنج برضه
فضلت منى تمص فى زبه عشان شويه وتقلع بنطلونها
رمزى رجع الكراسي لورا عشان تطلع منى تقعد على زبه ورمت الجاكت وقلعت التى شيرت مكنتش لابسة تحتيه برا وفضلت تطلع وتنزل على زبه وهى بتبوس فيه وبزازها على وشه
رمزى * ايوه كده شوفتى زبى بيصالحك ازاى عاقبيه اخنقيه بكسك اقمطى عليه
منى * اااه لا مش حاخنقه عشان ميجيبش مش عايزاه يجيب دلوقتى
رمزى * هو مين اللى يجيب انا اللى اقوله جيب يجيب
منى * اااه اهه مبحبش الثقة الزايدة دى حيبقى شكلك وحش لو خليتو يجيب دلوقتى
رمزى * الف دولار منى لو خليتيه يجيب ولو مجابش حرجع معاكى وانيكك فى الفندق وبكرة كمان
منى * موافقة فضلت منى تقمط عليه وتطلع وتنزل وتطلعه وتدخله تانى وكل ده لسه مجابش
رمزى * شفتى فاكرانى رأفت ولا ايه انا اللى كسبت يا قلب رمزى
منى * يا سلام كسبت ايه يا اهبل انا كلى ملكك انت جوزى وحبيبى تنكنى فى اى وقت
رمزى * معقولة انا مكنتش احلم انى اسمع منك الكلام الحلو ده انا لولا عارف انى مش حينفع اسيب الشغل كنت سافرت معاكى
منى * ااااه اااااه اخخخخخخخ اههه كمان دخله جامد جوا خالص اهخخخ اخخخخخخ
لتنتفض منى وتتشنج وتاتى بشهوتها لياتى رمزى بشهوته فى نفس الوقت لتجلس منى وتمص قضيبه وتنظف لبنه لتصعد مرة اخرى موجهة قضيبه لمؤخرتها
منى * زبك حلو اوى مكيفنى خلص شغل براحتك حستناك انا حأجر شقة واقولهم ان جوزى مسافر عشان لما ترجع نعيش فيها
للمرة الثانية تاتى منى شهوتها لترتدى ملابسها ويرتدى رمزى ملابسه وينطلق بالسيارة الى المدينه
تناولت منى معه الطعام وتنزهو فى المولات اشترت بدلة لرافت
منى * مش عارفة اجيب ايه للبنت عندها هدوم كتير
رمزى * انتى مش بتقولى بقت فى الجامعة هاتيلها لاب توب اكيد حتحتاجه فى الجامعه ولا عندها
منى * لا معندهاش فكرة كويسه جدا تستاهل عليها بوسه
رمزى * لا اسمها تستاهل عليها نيكه
منى * هههه انت مبتشبعش اومال لسه عاملين ايه فى العربيه
رمزى * لا دى متتحسبش هو كان عايز يصالحك مش انا خالص على فكرة استنى تعالى معايا
راح رمزى على مايوه اسود قطعتين فتله متعلق فى الفاترينه
رمزى * ثوانى وراجع
دخل رمزى بعد اقل من دقيقة خرج وفى ايده شنطة صغيرة طلع منها المايوه
رمزى * ايه رائيك فى الهدية دى
منى* بجد انت مجنون وده حالبسه فين بقى
رمزى * هنا طبعا انتى ناسيه ان فى حمام سباحه فى الفندق بكرة معانا وقت لسه حاخد اجازة واقضى اليوم كله معاكى ايه رائيك
منى * لو كده موافقة طبعا
رمزى * يعنى مقولتيش يعنى ده عريان ومش مخبى حاجه والكلام ده
منى * بقلك ايه انا مش عايزة اشتم انت اهبل ولا عبيط يعنى مصورة فيلمين ملط وكل الناس دى شافتنى واتفشخت من ٦ رجاله وانت منهم ولسه عالعربية اللى معدى شايفنى وانا بنطط على زبك واتكسف البس مايوه
رمزى * اه صح تعجبينى يا مونمون عارفة نفسي فى ايه دلوقتي اخدك في حضنى
منى * عارفة نفسك تنيكنى
رمزى * مش قصدى عايز اخدك فى حضنى بس
منى * هنا لا طبعا حد يصورنا
رمزى * حبيبتى استحالة دى فيها محاكمه انتى فاكرة نفسك في مصر ولا ايه
رمزى اخد منى فى حضنه ولقاها هى كمان بتحضنه
منى * تصدق يا رمزى انا كان نفسي فى الحضن ده اوى اول مرة اشعر بالامان كده مش عارفة حاعمل ايه لما اسافر واسيبك
روح رمزى مع منى دخلت منى عالحمام خدت شاور وطلعت لبست المايوه
منى * كويس طلع مقاسي بس البراه ضيقة شويه تقريبا عاملينها على واحدة بزها صغير
رمزى * كويس جدا خليكى كده عشان وقف احتراما للمايوه وعايز يقولك كلمه فى كسك
منى * انت بتجيب الكلام ده منين حيقول كلمه واحدة ولا اتنين
رمزى * زى مانتى عايزة اصله رغاى ومبيبطلش كلام وبالذات لما يشوفك
عمل رمزى معاها وهى لابسة المايوه ونامت جنبه لحد الصبح عشان يقومو سوا يدخلو ياخدو شاور ويصبح عليها من ورا وتلبس المايوه وتنزل البسين بيه كده وهى لافة نفسها بالكاش مايوه
كان البول يعتبر فاضي الا من كام شخص اول ما قلعت منى بصو عليها بسبب ان بزها كبير والمايوه مش مغطيه خالص نزلو الاتنين الماية ومنى مهمهاش ان صدرها برا وكملت عادى خالص هزار وضحك مع رمزى فى البول
طلعت قعدت عالشيزلونج برا وضبطت البرا ورمزى طلب عصير
رمزى * انتى بتدارى ايه ما كانو كلهم برا فى المايه متقلعيها خالص
منى * يا سلام ولما تقولى عايز يقولك كلمة ايه حيتكلم هنا ولا ايه
رمزى * انا ممكن اخليه يتكلم فى اى حته ولا يهمنى
بالفعل قلعت منى البرا وخطفت انظار القلة المحيطة بها حتى الويتر اللى جاب العصير بص عليها
منى * نشرب العصير ونطلع بقى عايز احضر شنطى انت عارف انا طيارتى بكرة الصبح
رمزى * لسه بدرى اطلبلك كاس
منى * لا انا بطلت شرب وانت كمان اقولك نشرب العصير وننزل المية تانى بس حنزل كده بس بعد كده حنطلع
رمزى * ده لازم نطلع هو اللى انا فيه ده حينفع يستنى
منى * هههههههه شكلك حلو اوى وانت حيحان كده
منى قاعده بتشرب العصير لمحت واحد زبه كبير اوى وباين فى الشورت وتنحت
منى * بص يا رمزى زبه قد ايه
رمزى * طب متبصيش كده اوى لياخد باله كاترين قالتلك ايه متنسيش
منى * اه صح عندك حق مش حبص بس فعلا زبه حلو اوى كفايه كده تعالى نطلع اوضتى
رمزى *حاعمل تليفون واجى وراكى
منى* طب متتكلم من اوضتى
رمزى * اصل حكلم الشغل وانتى عارفة بقى بيتكلمو كتير
منى * ولا حتكلم واحدة من حريمك
رمزى * ده كان زمان قبل ماعرفك دلوقتي مفيش غير حبيبة واحدة بحب دايما اشوفها مبسوطة
منى * ايوه كل بعقلى حلاوه عالعموم حاصدقك المرة دى
منى طلعت غيرت المايوه وخدت شاور ولبست قميص نوم قطعتين وضبطت الماكياج شويه وجه رمزى
منى * اتكلمت فى التليفون محسسنى اننا فى فيلم عربى قديم لما هى مكالمة شغل متكلمتش قدامى ليه
رمزى * عشان كنت عايز اعملك مفاجأه
شويه والباب خبط دخل الشخص اللى منى بصت على زبه ودخل باس ايديها من باب الاتيكيت
رمزى * اعرفك بصديقى دانى رجل اعمال امريكى دانى اعرفك بالسيده منى دكتورة وفنانه وحاليا صاعدة فى مجال تمثيل البورن
دانى * سررت برؤيتك سيدتى علمت انك مصرية كم اعشق مصر انا زرتها كثيرا جدا الاهرامات وابو الهول والاقصر وشرم الشيخ وأعجبني ايضا الرقص الشرقى
منى * مرحبا سيد دانى سررت برؤيتك
منى كانت فى حالة ذهول افتكرت ساعتها كلمة رمزى لما قال بحب اشوفها مبسوطه عمل حجة التليفون عشان يجيب دانى عشان يبسطنى معقولة فى حد كده بيحبنى للدرجه دى من غير ما يكون طمعان فى اى شئ
رمزى * هاااى منى انتى معانا السيد دانى يسألك بتعرفى ترقصى
منى * مش اوى بسيط جدا
رمزى * انا حشغل المزيكا وانتى ارقصى
دانى * دعنى اطلب درينك لنا
رمزى * لا داعى لا احد يشرب هنا
منى فضلت ترقص وتميل لرمزى ودانى
رمزى * يا ريت ترقصى بالمايوه
منى * بس كده المهم رقصى عجبك وعجب دانى
دانى * مدهشه انتى رائعه
منى دخلت غيرت ولبست المايوه وطلعت وزى ماتوقعت المايوه كان ليه وقع السحر مصوصا انه مش مغطى حاجه اصلا دانى زبه عمل خيمه منظره وهو واقف خلى منى بترقص ومش قادرة تشيل عينها من عليه ورمزى بيبصلها ويبتسم
رمزى* سيد دانى ارى ان الملابس تضايقك اخلع ملابسك كى نستمتع سويا برقص منى
منى * احسن برضه وانا حخلع البرا هى ملهاش لازمة خالص
دانى * ارى ان السيده منى جريئة جدا وهناك شئ اعجبها هنا انا تعودت اذا اعجبنى شئ اقتنصته اتمنى ان تفعلى ذلك
رمزى * اكيد طبعا حتعمل كدم
رمزى خد زمام المبادرة وطلع زبه قصاد منى عشان تنزل تمص فيه بشهوة بالغة دانى عمل زيه
منى سابت رمزى ونزلت تمص فى زب دانى ونست خالص ان رمزى موجود كان دانى زبه كبير وتخين شويه
منى * اوو حلو اوى
بقت منى تلحس فيه وتحطه بين بزازها وهى بتمص فيه وماسكاه بايديها الاتنين ولكن حصلت حاجة غريبه
الجزء السابع عشر
بعد خروجهم اتصل بزيزي وقص عليها ما حدث وطلبت منه الدخول لغرفة لوچى وقراءة مقاسات بعض ملابسها بعد ان أخرجها من دولاب هدومها، ثم طلبت منه النزول وشراء ملابس جديدة لها بمواصفات معينة في منتهى الدقة ونوعيات معينة من أماكن بعينها، وطلبت منه تنفيذ تعليماتها بدقة،
فعل ما طلبته منه وعاد ووضع الملابس الجديدة فوق فراش لوچى وأنتظر حتى عودتها، في موعدها عادت وخلفها عمو عماد وهو يلهث رغم طلوعهم بالاسانسير بسبب بدانته، طلب منه رأفت الجلوس والراحة بينما هتف في لوچى بشكل ابوي،
رأفت - يلا يا لولو خدي دش وتعالي علشان تتغدي
لوجى - اكلت في الجامعة يا بابا
رأفت - طب خدي دش وغيري واعمليلنا فنجانين قهوة أنا وعمو
لوجى - حاضر يا بابا
فور دخولها غرفتها نادت عليه وقام لها وهى تسأله بدهشة عن الملابس الجديدة،
رافت - نزلت رحت مشوار ولقيت محل جميل دخلت جبتلك الهدوم دي للبيت
لوجى - حلوين اوي يا دادي بس حساهم عريانين شوية
رافت - مش عريانين ولا حاجة وبعدين دول للبيت يعني عادي تلبسيهم براحتك
امسك ببجامة منهم ووضعها بيدها وهو يطلب منها بغمزة من عينيه،
رافت - خدي دش وإلبسي دي
لوجى - وعمو برة يا دادي؟
رافت - آه وعمو برة عادي
لوجى - بس دي عريانة خالص!
رافت - هو عمو ضايقك النهاردة أو حسيتي بحاجة مش مظبوطة؟
لوجى - لأ خالص يا دادي ده عمو طيب اوي اوي وساكت خالص مابيتكلمش
صفعها بيده على طيزها من الجنب بمزاح،
رافت - طب يلا اسمعي الكلام واعملي القهوة
عماد يجلس في مقعده يملأه بجسده البدين بجوار رأفت يتحدثون في ذكريات قديمة بلا قيمة فقط لشغل الوقت حتى تقدم لهم لوچى القهوة، أثناء حديثهم إتصلت ميرنا برأفت تطمئن عليه وتخبره أنها ستزوره في الصباح للحديث معه في أمر ما، حملت لوچى صينية القهوة ودخلت عليهم تحملها بين يديها مبتسمة، البيجامة مفتوحة بشدة من صدرها وهى في منتهى الضيق والإلتصاق بجسدها مما جعل الجزء الظاهر من بزازاها يبدو مثير بشكل جنوني، وضعت الفناجين أمامهم والبنطلون خفيف لدرجة أنه يشف جسدها وملتصق بأفخاذها لدرجة جعلت شفايف كسها تظهر بوضوح وتتجسد، منظرها جعل قضيب رأفت ينتصب ويصيح من الشهوة وهو يتفحص وجه عماد ويحاول قراءة وقع منظر لوچى عليه، كما أخبرته زيزي وجد وجه عماد هادئ ويبتسم بوداعة كبيرة رغم أنه مثله يحدق في اثارة جسد لوچى وعريها المبالغ فيه، طلب منها احضار كوب من الماء لتتحرك أمامهم ويصعقهم منظر طيزها، البنطلون الضيق الملتصق بلحمها خفيف وجعل طيزها مرئية بوضوح لبصرهم، وعماد رد فعله ثابت، صمت تام وابتسامة رغم أنه لم يرفع عينيه من فوق لحم لوچى المتراقص أمامهم،
عادت بكوب الماء وهى ترمق عماد بنظرة ثم تنظر لوالدها مبتسمة بخجل وتحدثه بصوت ناعم جدا بعد أن استيقظت شهوتها وهى تعرف أن جسدها مرئي لهم،
لوجى - محتاج حاجة تاني يا بابا؟
رافت - لأ يا حبيبتي شكرا
بعد قليل غادر عماد ودخل رأفت لغرفة لوچى ووجدها كما توقع عارية تمامًا وسيقانها مفتوحة عن آخرها وتفرك كسها بحماس بالغ،
رافت - مالك سخنة كده ليه يا هايجة؟
لوجى - مش قادرة يادادي مش قادرة
رافت - ايه مولعك كده يا لولو؟
لوجى - سخنت اوي وأنا قدام عمو بالبيجامة العريانة دي اوووووووووووووووف يا دادي
رافت - حسيتي بإيه يا لولو؟
لوجى - حسيت إني قليلة الادب اوي يا دادي
رافت - لبوة يعني؟
لوجى - خخخخخخخخخخخخ اوي يا دادي
رافت - مبسوطة يعني إن بقى عندك سواق خصوصي؟
لوجى - اوي يا دادي اوووووووي
رافت - مش عاوزك تكسفي منه خالص يا لولو
لوجى - اح يا دادي مش قادرة هاتلي الفرشة
ناولها فرشة شعرها وانقلبت على بطنها وفهم المطلوب وحاجتها لمساعدته ليقترب من طيزها ويبصق فيها حتى ابتل خرمها ثم وضع مقبض الفرشة بداخل خرمها وهى تتلوى وتصرخ وتمسك بها بنفسها وتبدأ في نيك خرمها بشهوة وعنف ورأفت جلس بجوارها وهو يفرك لحم طيزها وظهرها بعطف وحنان وهو يهمس لها بصوت هامس كما اوصته زيزي بأنها جميلة ومثيرة وتلهب مشاعر الذكور وتشعل شهوتهم،
لم يترك غرفتها إلا بعد أن أتت بشهوتها مرتان وهدئت ونامت، عاد لغرفته وتعرى وجلس يشرب ويدخن وهو يداعب قضيبه ثم اتصل بزيزي وقص عليها ما حدث وهى تسمعه بسعادة من نجاح توقعها بتمتعهم بوجود عماد،
زيزى - ميرنا كلمتك؟
رافت - آه
زيزى - الموضوع اللي هاتفاتحك فيه بكرة عاوزاك توافق وماتعترضش
رافت - موضوع ايه؟
زيزى - هاتعرف بكرة منها وزي ما قلتلك توافق
رافت - حاضر
طبيعة رأفت المنقادة والمطيعة خصوصا مع اخته الكبرى جعلته لا يفكر حتى في نقاشها أو الضغط لمعرفة سبب زيارة ميرنا، فقط عندما تغير صوته وسمعت لهاثه فطنت لما يفعله لتضحك وتعلق بمزاح،
زيزى - مش خساره تجيبهم لوحدك.. مش كانت لوچى أولى باللبن ده تدلك بيه وشها
يلا هاتهم ونام وبلاش سهر كتير
في الصباح وصل عماد في موعده وجلس في مقعده المفضل حتى أنهت لوچى حمامها وخرجت بالفوطة حول جسدها العاري وجزء من طيزها يظهر من الاسفل، بعد مغادرتهم بساعتين وصلت ميرنا وجلست مبتهجة وطلبت من رأفت زواج لوچى من ابنها فادي، شرد رأفت لثوان وهو يشعر بداخله أن الوقت مبكر على ذلك وأن لوچى مازالت صغيرة لتتزوج لكنه تذكر كلام زيزي ووجد نفسه ينحي عقله ويعلن موافقته،
رافت - بس أنتي عارفة شروطي علشان لوچى تتجوز
ميرنا - عارفة.. إنها تعيش معاك في شقتك هى وجوزها واحنا موافقين وفادي موافق
رافت - يعني جمال موافق زيكم؟
ميرنا - مش قلتلك كنا بنفكر نسافر ونهاجر عند بنتي انجي، جمال خلاص خلص كل حاجة وهانسافر بعد اربع شهور وفادي مصمم يفضل هنا وقلنا يبقى لازم نطمن عليه ونجوزه قبل ما نهاجر، جمال هايسيبله الشركة تبقى ملكه لوحده ومفيش عروسة احسن من لوچى وكمان نحقق رغبتك ويعيشوا معاك وتبقى بدلنا وتراعي فادي ده زي ابنك قبل ما هايبقى جوز بنتك
أتفقا سويًا على أمور كثيرة حول اتمام الزواج حتى غادرت وأخبرته أنهم سيزوروهم بعد يومين جميعًا، بعد عودة لوچى دخلت لغرفتها لتبديل ملابسها بينما جلس رأفت مع عماد وأخبره بأمر خطوبة وزواج لوچى وطلب منه مساعدته في اخبار لوچى واقناعها، بدت الفرحة على وجه عماد وحماسه للخبر السعيد في العائلة، قبل أن تخرج لوچى اتصلت زيزي وسالت رأفت واجابها أنه فعل ما طلبت منه وأعلن موافقته على زواج فادي من لوچى،
زيزى - عماد عندك ولا نزل؟
رافت - لسه موجود
زيزى - طب ادهولي أكلمه وافتح الاسبيكر
فعل ما طلبت وبعد عبارات التحية والسؤال قالت له ورأفت يسمعهم،
زيزى - لوچى دي بنتي يا عماد عاوزاك تخلي ماريان تجهزلها فستان سوارية يجنن تلبسه لما عريسها يجي
عماد - من عيني يا زيزي
زيزى - مش هاوصيك يا عماد فستان يخلي لوچى احلى من الجاتوه
قول لماريان تجيبلها واحد زي اللي جابتهولي قبل ما اسافر
تعرق عماد وزادت سرعة رموشه بشكل واضح،
عماد - زيه بالظبط؟
زيزى - ايوة هى ماريان هاتفهم وماتنساش تقولها تراعي إن لوچى رفيعة علشان تظبط المقاسات
عماد - حاضر
انهوا المكالمة وخرجت لوچى بالبيجامة الفاضحة وجلست بجوارهم وأخبرها رأفت بالحدث وسط دهشتها وشاركه عماد الحديث وأن فادي مناسب لها جدا وهم بحاجة للزواج من بعضهم البعض، لوچى تكن لفادي مشاعر جيدة لكنها لم تتخيله زوج لها، أخبرتهم بذلك وعماد كان المتحدث الأكثر وهو يشرح لها تغير المجتمع وأن فادي فرصة لا تعوض وهو من لحمهم واسرتهم ولن تجد زوج افضل منه، انتابتها مشاعر مختلطة جعلت دموعها تنساب دون شعورها وقام رأفت بجذبها لذراعيه واجلسها فوق ساقيه وهو يضمها ويحاول طمئنتها والشعور بالسعادة بدلًا من البكاء وتخبر والدتها عند حضورها ، تدخل عماد في الحديث وهو يشعر بالتعاطف معها،
عماد - ايه بقى يا ست لوچى لعب العيال ده
ثم ما ماما ميرنا موجودة وكمان طنط ماريان هى اينعم ما بتخرجش بس بكرة هاجيبلك منها حتة فستان يخليكي احلى عروسة في الدنيا بحالها وهاتشوفي حالا، وقام بالاتصال بماريان وهو يفتح الاسبيكر وقص عليها خبر خطوبة فادي ولوچى ورغبة زيزي في فستان خاص للوچى هدية منها لخطوبتهم،
ماريان - الف مبروك يا لولو فادي ده عسل واحلى ولد في العيلة بحالها
لوجى - ميرسي يا طنط
ماريان - هابعتلك بكرة حتة فستان يهوس يخلي الواد فادي ده يتجنن عليكي ويعرف انه هايتجوز احلى بنوتة في الدنيا
لوجى - ميرسي بجد يا طنط
ماريان - يا عماد بعد اذنك شوف حاجة تاخد بيها مقاسات لوچى
عماد - حاجة ازاي يعني
ماريان - دبارة أو حتى فتلة وخدلي مقاسات الصدر والهانش والفخاد وبطنها
جميعهم يسمع ولوچى شعرت بالخجل ونظرت لوالدها الذي طمئنها بإيماءة من رأسه،
بعد أن أنهى عماد المكالمة طلب منها احضار بكرة رباط تخين، نفذت وعادت له وبيدها بكرة من الصوف ووقفت امامه بخجل وهو ينهض بكرشه العملاق ويلهث من مجهود النهوض بشكل غريب ويقترب منها ويلف الخيط حول بطنها وياخذ المقاس ثم يقطع الخيط ويأخذ مقاس صدرها وهو يرتجف ويده تشعر بعري بزازها وهى تنظر لوالدها وتعض على شفتها وقد تسربت الاثارة لها من وقع ما يفعله عماد،
جلس على المقعد وجذبها للإقتراب منه واصبحت تقف بين ساقيه وهو يلف الخيط ويأخذ مقاس فخذها ثم زفر بصوت مسموع ولف الخيط حول طيزها بعد أن جعلها تستدير وتصبح طيزها أمام وجهه ورأفت يتابع بهياج ويتأكد في كل مرة أن زيزي كانت محقة بفايدة وجود عماد في حياتهم،
إنتهى عماد ورحل وجلست لوچى على الأرض وهى تستند على ركبة رأفت،
لوجى - أنا خايفة ومتوترة اوي يا دادي
رافت - من ايه يا لولو؟
لوجى - مش عارفة بس عمري ما تخيلت فادي جوزي
رافت - ليه بقى ده فادي طول عمره صاحبك وقريب منك وكمان ده طيب اوي وعسول
لوجى - عارفة يا دادي بس بحسه اخويا اكتر
رافت - بكرة لما تتخطبوا احساسك هايتغير
لوجى - اقولك حاجة كده بصراحة يا دادي
رافت - قولي كل اللي جواكي انتي عارفة أنا عاوزك مبسوطة وبس
لوجى - فادي عمره ما عرف بنت قبل كده وبحسه دايما خام اوي أكنه بنت
رافت - وعرفتي منين بقى انه خام
لوجى - هو ياما حكالي وكل ما كان يحاول يتقرب من حد كان بيفشل
رافت - طب ما دي حاجة كويسة اوي
لوجى - ازاي بقى؟!
رافت - عشان كده أنتي اول بنت في حياته وتقدري تشكليه على مزاجك وتخليه يعمل كل اللي تحبيه
لوجى - دادي انت عارف إني ....
رافت - قولي وبلاش كسوف ملك مكسوفة ليه
لوجى - أنا هيوجة اوي يا بابا وكنت متخيلة اني هاتجوز واحد كده طول بعرض ويقدر يحسسني بانوثتي ويمتعني
رافت - تقدري تعملي كده وتخلي فادي زي اللي بتحلمي بيه واكتر كمان
لوجى - بجد يا دادي؟
رافت - ايوة طبعا كل حاجة بإيد الست هى اللي تقدر تتحكم وتسوق اللي معاها
لوجى - بس أنت لازم تكون جنبي
رافت - طبعا وماتنسيش إني طلبت وشرطت عليهم تتجوزوا هنا معايا وتفضلي جنبي وقصادي على طول
لوجى - طب انا سيحت اوي من لمسة ايد عمو عماد
رافت - عادي ده طبيعي تهيجي وتسيحي
ويلا عاوزك النهاردة وبكرة تاخدي لبني كله تدهني بيه وشك علشان تبقى امورة ومنورة بعد بكرة
قالها واخرج قضيبه ووقف أمامها وهى جال
سة وخلعت بيجامتها وبدأت في فرك كسها وهى تحدق في قضيبه حتى ارتجف وقذف لبنه بين يديها ودهنت به وجهها بسعادة، في غرفتها أكملت فرك كسها ونيك خرمها بفرشة شعرها حتى قذف رأفت مرة أخرى لبنه بين يديها ودهنت بشرتها،
الجزء الثامن عشر
كانت منى بتمص زبره وفجاءة قعد يضربها بالقلم كانت منى مثارة جدا بس القلم وجعها اوى
منى * ايه ده ليه كده انا عملت حاجه غلط
رمزى * حبيبتى ده نوع جديد لازم تاخدى عليه انتى مش شوفتيه فى الفيلم وبعدين انتى ممثله افرضى اطلب منك افلام زى دى جربى بس
دانى * عذرا سيدتى ولكنى اعتقد انكى تحبين ذلك عندما علمت انكى ممثلة بورن
منى * اصل دى اول مرة حد يضربنى بالقلم كده
رمزى * عالعموم براحتك بلاش ضرب دانى من فضلك
منى * لا كمل عايزاك تعمل اللى انت عايزه فيا براحتك خالص انا عايزة اتعلم اللون ده يمكن يعجبنى
دانى * على الرحب والسعه سيدتى
رجعت منى تمص زبه وهو يضربها بالقلم وعلى طيازها بقوه ويبصق فى بقها ويشدها من شعرها
شويه ونيمها عالارض وغرز زبه فى بقها وبقى بينيكها بزبه فى بقها وهو لسه بيضربها
شويه وقام وقف وسحبها من رجلها بقت راسها تحت وبقى بيلحس كسها
وشالها ورماها عالسرير وبقى يفرش زبه فى كسها وغرزه وفضل ينيك فيها ويخنقها ويضربها على وشها
منى كانت بتعيط من الوجع كل ده ودانى مش همه فضل يضرب فى طيازها ووشها ويشد شعرها ويقرصها جامد من حلمتها
دورها عشان يحط زبه فى طيزها جه رمزى نام عالسرير وطلعت قعدت على زبه ودانى فشخ طيزها حرفيا بزبه طيزها بقت بلون الدم من كتر الضرب فضل مده دانى ينيك فيها ويخنقها من رقبتها شويه وبقت منى تشخر وتنتفض وتترعش عشان رمزى يجيب لبنه
دانى * الان ساقذف اريدك ان تبتلعيه كاملا بدون نزول نقطة عالارض والا ستنالى عقابى
منى فضلت تمص فى زبه لحد ماتخشب وجاب كميه مهوله فى بقها شربتها كلها
رمزى * ايه رائيك بقى عجبك ولا بلاش منه
منى * جميل اوى انا كنت مبسوطة اوى انا خايفة اخد عليها كده حتبهدل وجسمى حيبقى فيه علامات كتير
رمزى * متقلقيش فى كريمات بتضيع كل ده المهم انه عجبك
دانى * على الانصراف سيدتى
منى * اريدك ان تبقى معى سيد دانى انا مسافرة غدا ولم اتعرف بك جيدا
رمزى حبيبى ممكن تروح الاستديو تجيب الهدوم اللى سبتها هناك عشان خاطرى يا قلبى
رمزى * تحت امرك حبيبتى
خرج رمزى لتستفرد منى بدانى الذى اذاقها العذاب فى علاقة اخرى اكثر سادية من قبلها لتنتهى العلاقة وتودع منى دانى بقبلة طويله ليدخل رمزى اثناء خروجه
رمزى * دانى صديقي العزيز اتمنى ان تكون قد قمت بواجبك على الوجه الاجمل مع السلامه دانى
لينظر الى منى بشعرها المنكوش وعلامات الضرب فى كل مكان فى جسدها
منى * عارف اول مرة احس بمتعة كده المهم جبت الهدوم اللى فى الاستديو
رمزى * سلمتها للدراى كلين ساعة وحيرجعوها جديده تانى الهدوم كلها لبن ناشف والطرحه كمان لا وريحتها
منى * هو فى حاجة تانى كده المفروض اتعلمها
رمزى * اه طبعا لسه السحاق ممكن جدا يطلب منك افلام سحاق ستات مع بعض لما ترجعى بقى اخلى كاترين تعلمك المهم انك النهاردة اتعلمتى اصعب حاجه الساديه
على فكرة فى افلام تانية سادية بس بتكون انتى المسيطرة مش هو انتى االلى بتضربى وتهينيه
بس الغريبة ان اللون ده عجبك من اول مرة دى فى ناس بتاخد مدة عشان تحب النوع ده
منى * انا عجبنى طريقته تحس انه فنان جنس عارف لما تبقى متخدر ومش حاسس بالضرب انا بقى كنت مثارة لدرجة انى مش حاسة بكل ده
المهم روح شوف اى حاجه تضيع الحاجات دى انا كده حتفضح اقولهم ايه على وشى وجسمى فى مصر
رمزى * متقلقيش ثوانى وارجعلك
استلقت منى عالسرير تفكر فيما حدث تربت فى اسرة متوسطه من اب موظف وام ربة منزل وهى **** كانت تحب الرسم كانت لا تعلم شئ نهائيا عن الجنس حتى عندما جاءتها الدورة طمأنتها والدتها فقط تخرجت من الثانويه العامة بمجموع كبير كانت منى متوفقه فى دراستها التحقت بكلية الفنون الجميلة حتى اتمت دراستها بتفوق لتعين معيده فى الجامعه ولكنها واصلت الدراسة العليا للحصول على الماجستير والدكتوراه تزوجت زواج اسرى من حسن الذى بعد زواجها اكتشفت انه سليط اللسان والادهى من ذلك انه شاذ اكتشفت هذا بالصدفة عن طريق هاتفه كان هناك صور له مع اشخاص اخرى لم تشأ ان تفضحه حتى انجبت لوجى بعد زواجها بحوالى ١٠ اشهر كرهت منى العلاقة مع حسن طوال زواجها من حسن لم تتعدى مرات قليله جدا العلاقة معه حتى فى العلاقة كانت تقليدى جدا مجرد ادخال وقذف طلبت الطلاق بعد حوالى ٥ سنين تركها حسن وسافر للعمل بالخارج اقامت دعوى طلاق لتطلق بحكم محكمه ودعوة اخرى لتتمكن من الشقة كان رأفت مجرد زميل كانت ترى نظرات الاعجاب فى عينيه ولكنها لم تفكر فى الزواج مرة اخرى حتى احتال عليها رأفت بالمهيج
ذهبت منى الى المرسم وهى تعلم انها ستقيم علاقه مع رأفت هى تعلم انه يحبها بل يعشقها نست كل شئ مكانتها وابنتها كان كل تفكيرها ينحصر وقتها فى النار الذى تشتعل بداخلها رأفت بغباؤه كان يضيف زجاجة الى النسكافيه وليس نقطه مثلما مكتوب بالنشرة المرفقه
حتى عندما اوحى اليها بفكرة ان الخمر مهدئ شربتها وهى مغصوبة على سبيل ان هذا الضرر اخف ان اشرب الخمر افضل من الزنا ولكنها اكتشفت انها لا تزال النار مشتعله بداخلها اسرفت فى الشراب بناء على نصيحة رأفت ان كأس واحد لا يعطى مفعول حتى ثملت فهى مرتها الاولى فى شرب الخمر
ولكنها اكتشفت ان تاثير المهيج اشعل النار بداخلها تحولت الى امرأة شبقة جنسيا كرر رأفت نفس الموضوع ولكن منى لا تحتاج لمهيج بداخلها نار اسمها حرمان السنين مشتعلة بداخلها والادهى من ذلك رأفت لا يستطيع اشباعها فقضيبه يفقد انتصابه اثناء العلاقة حتى انه فى احد المرات وضع المهيج ولم يستطع اشباعها ليذهب للصيدلية ليشترى مهدئ لها
حتى وصلت امريكا ارض الاحلام فهى بالفعل كذلك فمنى حققت كل احلامها كانت تتلقف على احضان الرجال تتذوق قضيب كل رجل كنحلة تتنقل بين الزهور
قطع تفكيرها رمزى وهو يدخل بكيس يحمل فيه بعض الكريمات
رمزى * انتى لسه نايمه خدى شاور عشان ادهنلك الكريم
منى * ايه كل ده
رمزى * كريمات للجسم والوجه بس مفعولهم سريع شويه
منى خدت شاور ونامت عاريه قدام رمزى اللى فضل يدهن الكريم لكن لمسات رمزى اثارتها بالذات لم دهن طيزها وبزها لينتهى رمزى وتخرج منى قضيبه
رمزى * كده الكريم حيتمسح
منى * مش مشكله نحط كريم تانى دى بقى لقاء الوداع
منى كانت تدرك ان رمزى يحبها حب من نوع خاص ليس حب امتلاك هو فقط يحب ان يراها سعيده حتى لو كانت مع عدة رجال هو ليس ديوث هو فقط يحب اسعادها ايا كان من سيسعدها هو او شخص اخر
منى * اوف انت جامد اوى انا مبشبعش منك لما تيجى مصر مش حسيبك خلى بقى المايوه معاك لحد مارجع
رمزى * ليه انتى مش حتنزلى الميه هناك
منى * مية ايه حنزل فى النيل مثلا انا مش بتفسح خالص
رمزى * انتى عايزة تقوليلى انى لما اجى مصر حفضل محبوس فى الشقة
منى * ليه هو انا مش كفاية
رمزى * بس دى اجازة نتفسح نروح شرم الغردقة الاقصر انما كده لا طبعا
منى * مينفعش عندنا بيعشقو التصوير ممكن حد يشوفنا من الطلبة فى الكليه او زمايلى واتفضح اقولك عندى حل فى اجازتك مننزلش مصر نروح اوربا نتفسح هنا فى امريكا حتى ممكن نروح الامارات ايه رأيك
رمزى * فكرة حلوة اوى لما ترجعى ناخد الاجازة ونتفسح هنا انا اعرف شاطئ هنا يجنن نقعد فيه فترة الاجازة كلها هنا
منى * خلاص اتفقنا اهو شوفت لغاية دلوقتى محضرتش حاجتى والساعة بقت ٣ بالليل تعالى بقى ساعدنى
رمزى * حاجتى ايه دى هى شنطة محسسانى انك بتنقلى العفش بتاع الفندق
منى * هههههه طب شوف الهدوم اللى انت ودتها خلصت
ليطرق الباب عامل المغسلة لينهض رمزى لاستلامهم
منى * كويس عشان اسافر بيهم
رمزى * تانى يا منى البسيهم من غير الحجااب
منى * لا حالبسهم زى مانا عايزة يا حبيبى خلينى ارجع لشخصيتى الاساسية مش الشرمطة اللى هنا هههههه
رمزى * الفاظك بقت جميلة اوى طب ما تيجى نعمل واحد شرمطة
منى * اه عشان تقوتنى الطيارة انتى ناسى اننا لازم نروح قبل ميعاد السفر بساعتين عالاقل وبعدين انا جسمى لسه واجعنى من اللى عمله دانى تصدق لسه منظر زبره مجننى اووف على ده زبر فنان نيك ابن الجزمة من كتر الإثارة محستش بالضرب ده تقولش متخدرة
رمزى * اهو الهيجان اشتغل اشتغل انا بقى
منى * كفاية يا رمزى عشان خاطرى وبعدين الكريم بتاعك ده معملش حاجه ادهنه مرة تانيه كفاية انى منمتش
رمزى * حبيبتى انتى حتسافرى ١١ ساعة اطلعى الطيارة وتاكلى واديها نوم لحد متوصلى بالسلامه
منى * طب تعالى ادهنلى ضهرى وتحت واحكيلى عنك انا لغاية دلوقتى معرفش عنك حاجة
رمزى * ونسيبه واقف كده ده حتى عيب وبعدين تنامى قدامى ملط واحسس على ضهرك وطيزك وابقى عادى كده لا ده لو ست كانت سخنت عليكى
منى * يووه يا رمزى انت كل ده مشبعتش
رمزى * خلاص يا رمزى متعملش حاجه هات الكريم وانا حدخل الحمام ادهن لنفسي
رمزى * خلاص متزعليش هاتى حامسك نفسي ولو ان صعب بس ححاول
رمزى بدأ يدهنلها وبقى يحكى عن نفسه
رمزى * بص بقى يا ستى انا اصلا من الاقصر ابويا وامى ماتو واخواتى متجوزين ٣ بنات وانا مليش غير خالى حسن عيلتنا على قد حالها لا لينا ورث ولا ارض اتعلمت لحد الدبلوم وخالى جابلى توكتوك اشتغلت عليه وبقيت اقسط تمنه من الشغل لحد ما فى يوم رحت لخالى فى المعبد كان معاه فوج من السويد خالى بيعرف لغات ياما انا بقى ماليش غير فى الانجليزى معلمنيش غيرها معرفتش اتعلم غيرها اول ما شافنى
حسن * ايه اللى جابك يا فقر
رمزى * مش عايز تشوفنى يا خال الحال نايم والدنيا شمس جولت اجى اجعد معاك شوية واتفرج عاللحم الابيض
حسن * اتلم يا ولد وروح شوف حالك
رمزى * حاضر يا خال من وين الناس دى
حسن * من السويد غور بقى وروح لحالك
واحنا بنتكلم وبهزر معاه لقيت ست كبيرة وقعت من طولها الناس سندتها جريت بسرعه سندتها قالو حيطلبو الاسعاف قولتلهم مفيش وقت جبت التوكتوك وجريت بيها عالمستشفى الدكتور كشف عليها وقال كويس انكو جبتوها بسرعه عشان عندها جلطه فى القلب
منى* اه واتجوزتها وسافرت معاها
رمزى * اتجوز مين دى قد جدتى كانت جايه مع جوزها وعيالها واحفادها الصغيرين كلهم جم ورانا بالعربية قابلتهم ورفضت اخد اى فلوس وروحت اكمل شغل
بعدها باسبوع لقيت خالى بعتلى روحت اشوف عايز ايه لقيته خدنى عالمستشفى وقالى ان الست طلعت من الانعاش وعايزة تشوفك
روحت لقيتها نايمه عالسرير وحواليها عيالها شكرتنى وطبعا خالى اللى كان بيترجملى وطبعا عزمو تانى بفلوس وخالى يشخط فيا وانا ارفض
طبعا انتى عارفة عندنا فى الصعيد اى رجل كبير ليه احترامه كلنا ولاد عم وده خالى لازم اسمع كلامه بس برضه رفضت بعد محاولات طلبت منهم طلب انى عايز اسافر اشتغل بره واكون مستقبلى
منى * وكونت مستقبلك يا خويا ولا مقضيها سرمحه
رمزى * اللى قدامك ده مليونير هو مش مليونير اوى بس هما بتاع ٣ ولا ٤ كده من شغل التسويق العقارى بس ده ميمنعش ان فى شوية تفاريح كده بريحها وبتريحنى اومال حفضى فين يعنى اهو كل ملاقى نفسي فاضى اروح الديسكو اشوف اى مزة واروح انما بعد ما شوفتك خلاص مفيش ست كيفتنى كده غيرك عارفة اول مرة اجرب الحب بحب اشوفك مبسوطه عالطول
منى * بس مش غريبه من الاقصر وبتعمل كده
رمزى * قصدك على دانى يا حبيتى انا مش جوزك ده اولا ثانيا انا قولتلك انى نفسي اشوفك مبسوطة
منى * افهم من كده انك لا يمكن تتجوزنى لو سبت رأفت
رمزى * انا اتجوزك دلوقتى لا امبارح بس ساعتها ولا افلام ولا دانى ولا اى حاجه خالص مراتى بس
منى * والبس مقفول بقى زى بلدكو
رمزى * لا طبعا احنا هنا بس حتلبسي لبس عادى مش مفتوح اوى زى اللى جيتى بيه كده زى اللى بتلبسيه كده
منى * طب كمل عملت ايه بعد كده مع الست دى
رمزى * مشيت يومها وهى طلعت من المستشفى وسافرو بلدهم فين بعد كام شهر لقيت خالى بعتلى وبيقولى ان الست بعتتلك العقد والتذكرة وروح خلص باسبورك عشان تسافر
بعت التوكتوك واديت خالى فلوسه وخليت معايا مبلغ لزوم المصاريف وروحت خلصت الباسبور بعد اسبوعين تقريبا سافرت كنت مرتب مع خالى على ميعاد السفر عشان حد يستنانى فى المطار مانا مش حروح اتسوح هناك مع نفسي كده بالفعل لقيت ابنها مستنينى وخدنى عالبيت كان بيت كبير فى حته كده كلها زرع زى ما تكون فيلا او قصر حتى الطريق اللى مشينا فيه كان كله زرع من الجنبين قابلت والدته كانت قاعدة فى الجنينه سلمت عليا مفهمتش كلامها كلمتها بالانجليزى كان ابنها بيعرف انجليزى رد عليا وقالى انها بتشكرنى عاللى عملته معاها فى مصر وفهمتها ان ده واجب اى واحد غيرى كان حيعمل اكتر من كده عرفت منها انها حتشغلنى مع اخوها فى التجارة خدونى على اوضه كده جنب الجنينه فيها كل حاجه مطبخ وحمام مجهزة تماما اول ما دخلت نمت من كتر التعب محستش بالدنيا
تانى يوم جه ابنها ومعاه راجل كبير خبطو عالباب فتحتلهم دخل اخوها سلم عليا كان بيتكلم انجليزى وفهمت منه اننا حنشتغل فى تجارة السيارات هو عنده محل وانا حقف معاه فيه اساعده مع مرور الوقت اتعلمت الشغل وعملت فلوس حلوة منه لحد ما فى يوم لقيته جاى يقولى انه عايز ينقل شغله امريكا حاولت افهمه اننا هنا كويسين وبلاش الخطوة دى طب بلاش نصفى هنا ونشتغل هناك برضه رفض سافرت معاه وزى ما توقعت الدنيا مضبطتش معاه لم اللى كان فاضل ورجع بلده وانا مردتش ارجع معاه فضلت هنا كنت اتعرفت على ناس هنا جابولى شغل فى شركة تسويق عقارى
منى * طب وعرفت رافت منين
رمزى* عمى كان ساكن فى بيت رافت وكنت ساعات باجى ازوره فى مصر كنت بلاقى رافت قاعد معاه وعالطول كان بيتصل بيا واعرف اخباره وعرضت عليه يجى يشتغل هنا وقالى انه اتجوز بس معرفش انه اتجوز قمر كده يا لهوى عالجمال انا مش عارف حعمل ايه من غيرك بعد ما تسافرى
منى * اعمل اللى كنت بتعمله قبل متشوفنى
رمزى * خلاص مبقاش ينفع مفيش واحدة تعوض غيابك وبعدين هو الكس المصرى ده فيه زيه ابدا
منى * احترم نفسك وقوم بقى نلم شوية الحاجات دى هو انا حشيل اللاب ازاى مع الشنط
رمزى * ارمى الكرتونه وحطيه فوق الهدوم احسن
منى * احسن برضه ممكن تبلغهم يعملولى check out
رمزى * حاضر بس خلى بالك ديفيد دفع فاتورة الاوتيل
منى * محترم ديفيد ده تلاقيه بيرمى لقدام الناس دى عندها كل حاجة بيزنس
رمزى * انتى عارفة انتى جربتى كل الانواع فاضل السحاق انا ممكن اكلملك كاترين تعلمك
منى * لما ارجع بقى حاخد شاور واغير هدومى
رمزى * انتى عارفة انتى حتطلعى من هنا الصبح حتوصلى الصبح برضه
منى * عارفة كويس انك فكرتنى اتصل بنسمه اقولها تستنانى فى المطار ونطلع عالمكتب اشوف الدنيا ايه ولا اقولك اخد شاور والبس واخلص الشنط عشان دى لكاكه وحتعطلنى
منى خلصت كل حاجه واتصلت بنسمه
نسمه * توك ما فتكرتى كل ده يا منى
منى * معلش كنت مشغولة طمنينى المكتب عامل ايه
نسمه * كله تمام شغال كويس متقلقيش انا ظابطة الدنيا المهم انتى عملتى ايه
منى * انا جبت شغل من مستر سميث والمكنه الجديده اتشحنت لما اوصل حروح استلمها من الوكيل بتاعهم عايزاك تستنينى فى المطار عشان اروح عالمكتب سوا
نسمه * فى حد يرجع من السفر عالمكتب طب روحى شوفى بنتك وجوزك
منى * مش مهم دلوقتي لازم اخلص شغل مستر سميث عشان احتمال اسافر تانى
نسمه * تانى ليه كده
منى * عشان اسلم الشغل وفى كمان شغل تانى حنعمله
نسمه * تمام اللى تشوفيه يا منى بس خلى بالك انا فرحى اخر الاسبوع الجاى
منى * ايه المفاجاءة دى لحق جاب الشقة امتى هو ورث ولا ايه
نسمه * العريس مستعجل جاب شقة ايجار جديد وجاب العفش بالقسط
منى * مكنتش عمل حساب الموضوع ده ومين اللى حيمسك مكانك
نسمه * متقلقيش انا مضبطه كل حاجه فى حسين هنا فاهم كل حاجه
منى * تمام سلام بقى عشان الحق طيارتى لاحسن لو اتكلمت معاكى مش حخلص والطيارة حتفوتنى
نسمة * سلام يا جميل
رمزى * الصراحة انتو الاتنين لكاكين بس المفروض كنتى جبتى هدية لنسمة
منى * تصدق فاتتنى دى تفتكر اجبلها ايه
رمزى * اتيلها ازازة ويسكى ههههههه
منى * هزر بقى انا بتكلم جد
رمزى * هى مش عروسة جديده هاتلها طقم لانجيرى جامد ايه رائيك
منى * ايه الدماغ دى ممكن الاقى هنا
رمزى * اجهزى انتى وانا حاخدك مكان تجيبى منه واحنا فى طريقنا للمطار
منى * مش عارفة اشكرك ازاى انت منامتش وعندك شغل وحتفضل معايا لحد متوصلنى
رمزى * تشكرينى انك تخلينى اعمل واحد
منى * مفيش وقت يا رمزى اهى الشنطه جهزت حاضبط الميك اب ونمشى
رمزى * لسه بدرى الساعه ٦ لسه قدامك ٣ ساعات لسه على ميعاد الطيارة
منى *عندنا فى مصر لازم نروح قبل السفر ب٤ ساعات
رمزى * طب خلصى الميك اب وحصلينى انا حروح اعملك المغادرة تحت
منى * استنى عايزة قبل ماعمل المكياج ابوسك هنا
رمزى * طب افرضى البوسه قلبت بجد
منى * لا مش حتقلب مفيش وقت اصلا انها تقلب ايه مش عايز تسلم عليا
رمزى * ده كلام برضه
منى ورمزى فضل يبوس فيها بوسه خلت منى اعصابها سابت ورمزى زبره وقف وكان فعلا حيتهور بس منى مسكت نفسها وسابته
منى * تصدق مش قادرة يخربيتك ايه ده
رمزى * طب انا انزل ازاى كده يقولو ايه تحت ماشى وزبه واقف عاجبك اللى عملتيه ده تانى مرة توقفيه عالفاضى كده
منى * معلشى حاعوضك كل ده لما ارجع
رمزى * دى عايزلها عالاقل ٢٤ ساعة نيك متواصله
منى* وهو كذلك انا معاك مش حاسيبك انزل بقى اه صحيح هو المايوه فين
رمزى * مانتى شيلتيه مع حاجتك
منى * ليه كده بس حاقولهم ايه عليه بس
رمزى * قوليلهم مرات مستر سميث جايبهولى هدية ومردتش اكسفها
منى * علمتني الكدب انت
رمزى * الكدب بس والنيك والشرمطة والعلوقيه هههههه
رمزى نزل وخد الشنطه ومنى نزلت وراه بنفس الطقم اللى جت بيه من غير الطرحه سابتها فى الهاندباج معاها
اشترت منى طقمين لنسمه وسابتهم فى كيس مع الشنطه
وصلت المطار وخلصت الاجراءات مع رمزى وقعدت فى الكافيتيريا شربت نسكافيه
رمزى * مش خايفة اكون حاطتلك حاجه فى النسكافيه
منى * هههههه متفكرنيش بقى انا بجد مش عارفة حواجه رأفت ازاى ضميرى بيأنبنى
رمزى * ولا اى حاجه المهم زى ما اتفقنا بلاش شرب احنا بطلنا الخمرة ولا ايه وكمان عشان متتكلميش وانتى سكرانة وتقولى كل اللى حصل هنا
منى * فى دى عندك حق حقوله انى بطلت شرب هنا
شويه وجه اشعار عالتليفون بان الفيلمين نزلو عالموقع
منى * الافلام نزلو تصدق كان نفسي اعرف رأيك فيهم قبل مسافر
منى ورمزى قعدو يتفرجو ومنى كان بتستغرب ازاى عملت كل ده فى الفيلم وبالذات فيلم اندرو ومايكل
منى * مقولتش ايه رائيك حلوين
رمزى * احلى افلام شوفتها انتى معاكى مخرج مبيعديش فارغة لو لسه نايمه معاه حتصورى حيشخط فيكى عشان يطلع احلى شغل ما بيجاملش ده
شويه ونادو عالمسافرين سلمت على رمزى ودخلت
بالفعل بعد ما منى قعدت واكلت نامت صحيت قبل نهاية الرحلة بساعة دخلت الحمام ظبطت الميك اب ولبست الطرحه وطلعت قعدت مكانها كان جنبها ست قعدت تبصلها اوى كانها بتقول هى دى اللى كانت قاعدة جنبى ولا اتغيرت حتى المضيفة لما جابت النسكافيه لمنى استغربت منى حطت السماعات وقعدت تتفرج تانى عالافلام وتفتكر كلام رمزى لحد ما خلصت الافلام عشان بعدها تسمع صوت انذار الحزام وصوت الكابتن بيهنيهم بسلامة الوصول
خرجت منى خلصت الاجراءات ووقفت عالسير خدت الشنط عشان تطلع تلاقى نسمه مستنياها
نسمه * حمد *** عالسلامه يا منى وحشانى ايه ده هما كل اللى بيسافرو بيحلوو كده
منى * الاول قبل مانسي اتفضلى هديتك
نسمة * وليه التعب ده ميرسي يا قلبى شكلهم غاليين اوى
منى * ميغلوش عليكى وحشانى عاملة ايه يا عروسه
نسمه * تمام الحمد للله وحشانى فى حد يرجع مالسفر عالشغل طب ليه مخلتيش جوزك وبنتك يستنوكى
منى * زمانهم نايمين لسه تعالى بس معايا اه صح مفاتيح المكتب معاكى
نسمه * اه طبعا معايا انتى مش معاكى نسخه
منى * مش عارفة معايا ولا لأ حشوفها
منى خدت عربيتها منى المطار و
دفعت الرسوم وطلعت عالمكتب وصلت منى ونسمه المكتب دخلت منى بس حست ان المكتب مليان تراب
نسمه * ام ابراهيم بقالها ياما مش بتيجى تعبانه اوى
منى* خلاص شوفى غيرها بس متسبيش المكتب كده
الجزء التاسع عشر
نسمه * طب عالاقل نروح نزورها واجب برضه
منى * مش وقته يا نسمه خالص دلوقتى المهم دورى على حد ينضف المكتب
نسمه * عايزين نغير الكمبيوتر ده بقى تقيل اوى
منى * ازاى كان شغال كويس قبل مسافر شغليه كده
نسمه شغلت الجهاز ومنى قعدت قدامه خد وقت كبير فى التحميل لحد ما اشتغل
منى قعدت قدامه ودخلت بعض الاوامر فى الريجستيرى بس لقت فى history مواقع سكس كتير مفتوحه وبسببها دخل فيروس للجهاز منى خلصت وعملت ريستارت للجهاز رجع اشتغل كويس
نسمه * برافو عليكى كان فى ايه
منى * لا ولا حاجه هو حد بيشغل الجهاز ده غيرك
نسمه * لا انا بس مانتى عارفة الباسوورد معايا انا وانتى بس ليه ماله
منى * خلاص مفيش حاجه ورينى بقى عملتى ايه
نسمه * بصى ده الشغل اللى انتى سبتيه خلص واتسلم اما بالنسبه للشغل ده فده اتطلب مننا بعد سفرك بيومين وده اقرب يخلص فى شغل جه امبارح لسه ماشتغلناش فيه
منى * وقفى كل حاجه وخلصيلى شغل مستر سميث الاول
نسمه * حاضر بس خلى بالك انا حكون مشغوله الاسبوع ده حاولى تتابعى انتى الشغل شويه
منى * انا جعانه اوى مكلتش من ساعة مركبت الطيارة
نسمه * ايه رائيك اجيب سندوتشات فول وطعميه زمانو وحشك صح
منى * فعلا بس مين قالك انه مش موجود هناك موجود كتير بس انا مفكرتش فيه اصلا فى مصريين وسوريين فاتحين مشاريع زى دى هناك
نسمه خرجت ومنى قعدت عالجهاز اكتشفت ان مش بس كانت بتتفرج اون لاين ده فى افلام متحملة عالجهاز اغلبها لقضبان كبيرة محبتش تحرج نسمه وفضلت تسكت احسن وتشوف ايه رد فعلها
شويه وجه تليفون من ديفيد منى فهمت هو عايزها ليه
ديفيد* جميلتى الحسناء كم اشتقت اليكى
منى * اهلا مستر ديفيد
ديفيد* هل شاهدتى الافلام المشاهدات تتقافز الى الملايين انتى رائعه انا توقعت هذا النجاح اريدك ان تأتى فى اسرع وقت
منى * اخلص شغل مستر سميث واجى عالطول انا مبقاليش دقايق هنا
ديفيد *لا داعى لعمل سميث يمكننى إقناعه بالعدول عنه
منى * لا شغل مستر سميث غطاء لشغلى معاك حجه بتحجج بيها عشان اسافر المهم تخلى مستر سميث يبعت فاكس وايميل انى لازم اسلم الشغل فى States وانا راجعه هنا يكلفنى بشغل تانى
ديفيد* اوك ساخبره الان ولكنى يجب ان تعلمى ان العدد سيزيد من الممكن ان يصل ل٥ افلام
منى * مش مشكله العدد اخلص شغلى هنا واجى عالطول
ديفيد* اوك كما تحبى مع السلامه عزيزتى الحسناء
دخلت منى وهى بتقفل السكه قعدو ياكلو سوا كانت منى جعانه اوى خلصت ودخلت نسمه عملت الشاى
منى استغلت الوقت وقدرت تخلص الشغل اللى جه بعد سفرها بيومين عشان المكتب يتفرغ لشغل مستر سميث
منى * انا خلصت الشغل اللى قولتيلى قرب يخلص
نسمه * شاطرة يا منى ادينى بقى شغل مستر سميث وقوليلى ايه المطلوب خدى الشاى بتاعك
منى بدأت تشرح فكرتها وهى بتتكلم جه فاكس راحت نسمه تجيبه ترجمته وفهمت ان مستر سميث طالب يتسلم الشغل هناك وان فى شغل تانى حيتفق عليه
نسمه * ده مستر سميث عايزك تسافرى تسلم الشغل هناك
منى * استنى ده فى ايميل كمان جه هنا بص كده
نسمه * فعلا منه وبيقول ان فى شغل تانى حيتفق عليه
منى * عارفة يا نسمه لو حنشتغل على شغل مستر سميث بس كفايه اوى الناس دى بتدفع كويس جدا
نسمه * اللى تشوفيه انا اخلص من حوار فرحى والجواز وبعدها افضالك بقى
منى * مين قال انتى حتبقى عروسه جديده وكل شويه عايزة اجازة وتروحى بدرى ويا سلام بقى لو حصل حتبقى تعبانه عالطول
نسمه * انتى عالطول متشائمه كده فهمينى بقى محتاج ايه مستر سميث عشان اقدر اخلصه قبل مانشغل
منى * لا مانتى مش ماشيه من هنا النهارده غير لما نخلص الشغل ده انا حاتصل بطنط ام نسمه اقولها انك معايا طول اليوم
نسمه * حاضر يا ستى اللى تشوفيه
منى فضلت هى ونسمه شغالين حتى لم جم موظفين المكتب معاها كملو شغل على بعد المغرب كده خلصوه زى ما طلبت منى بكل المواصفات
منى كانت مستعجلة اوى عالرجوع لامريكا فاضل بس تجيب المكنه الجديده وتجربها وبعدها تقدر تسافر
منى * كده فاضل بكرة اروح استلم المكنه من الوكيل بتاعهم واجبها هنا فضيلى الاوضه اللى جوه دى
نسمه * حاضر بكرة اشوف الست اللى بتيجى تنضف السلم عندنا تيجى تعمل المكتب بس عشان خاطرى تعالى نزور ام ابراهيم دى كانت شايلة المكتب فى غيابك
منى * حنروح بالليل يا نسمه دانا ماروحتش لغاية دلوقتى وبعدين انتى اصلا تعرفى عنوانها فين
نسمه * كانت قالتلى مرة انها ساكنة فى البغاله
منى * ودى فين دى فى انهى حته يعنى وبعدين ازاى اتنين ستات يروحو لوحدهم حته ميعرفهاش اصلا فكك يا نسمه احنا مش فاضيين نبقى نتصل بيها لا انتى عارفة بيتها ولا الحته دى فين وحتى لو وصلنا دى منطقة كبيرة حنمشى ننادى عليها يعنى
نسمه * اللى تشوفيه انا خايفة تكون محتاجه قلوس
منى * اتصل بيها بالتليفون واعرفى مكانها وانا انزل معاكى دلوقتي
نسمه * معهاش نليفون كان معاها تليفون ابنها وغير متاح
منى * تعالى معايا ونروح نشوف حنقدر نوصلها ولا لأ
فضلت منى تلف بالعربية وتسأل لحد ما وصلت حته مقطوعه لقت ٣ شباب واقفين بتسألهم رفعو المطوه فى وشها
الشاب الاول * ولا شوفت جوز النسوان دول مكن يلا
الثاني* احا انا راكب
الثالث * وانا كمان تعالى يا امورة انتى وهيا انزلى
منى * بص بقى انا لا بخاف ولا بتهدد ماشى انا حاجى معاكو واعمل كل اللى نفسكو فيه مقابل ده تسيبو البنت دى لسه بنت بنوت وفرحها قرب وكمان محدش يمد ايده عليها ولا على اى حاجه وحديكم الفلوس اللى تطلبوها
الشاب * الحق يا شلاطه دى بتتشرط علينا
شلاطة * استنا يا نونو ايش ضمانا بقى انك متبلغيش عننا
منى * الطب الشرعى حيثبت انى روحت معاكم بمزاجى
نونو * الاول ناخد مزاجنا منك ونربط البت دى اربطها يا هيما راحو مكان قريب زى ما تكون خرابه
هيما * طب متولع بقى خلينا نعمل دماغ للقمر دى
شلاطه * هات ازازة الهبهب وادى الامورة دى عشان تروقنا
منى * لا انا مش عايزة حاجه
هيما * تسمعى كلامنا زى ما حنسمع كلامك اشربى
منى شربت لقت طعمه وحش اوى وداخت بسرعه شربها كمان بق حست انها بتغيب عن الوعى
شلاطه * كفايه عليها كده يا هيما عايزينها فايقة عشان تروقنا مش واخدة عالشرب دى
فضلو يقلعوها هدومها وكل واحد مطلع زبره وموجهه ناحيتها وهى بتمص للتلاته
منى * هههههه زى اندرو ومايكل بس هما بتاعهم اكبر من كده ورمزى ههههه
شلاطه * الحق يلا دى سكرت وبتخطرف
نسمه مربوطه وشايفة كل ده بس منى صوتها يكاد يكون غير مسموع مجرد همهمات حتى التلاته مقدروش يفسرو كلامها مع الوقت منى اندمجت وسطهم عشان تقلع اللى فاضل من هدومها وتطلع تقعد على زب كل واحد شويه سخنت منى واهاتها عليت عشان يجى شلاطه يحط زبره فى طيزها من ورا لقاه دخل بسهوله
شلاطه * الحق يلا دى طيزها مفتوحه
نونو * الحق دى العروسه جابتهم على نفسها بس بنطلونها مبلول ازاى
هيما * البت دى جامدة اوى نفسي انيكها
نونو * كسمك ماحنا معانا فرسة اهى خلص معاها بس هى قصرت فى حاجه دى ولا اجدعها شرموطه
منى * ههههه شرموطه هنا وهناااك هههههههه
نونو * هناك فين المرة دى شكلها وراها حكاية كبيرة
شلاطه * يا عم حكاية ايه دى رايحه فى داهيه معمية من الشرب عمرها ما شربت الهبهب
نسمه مركزة ولا كانها بتتفرج على فيلم سكس لايف قدامها جابتهم على نفسها اكتر من مرة بس الغريبة التلات رجالة عمالين يبدلو على منى وهى لسا مجابتش كان التلاته ازبارهم تخينه معادا شلاطه كان زبره اكبر شويه والنونو اقل منهم شويه
منى نامت وبقى كل واحد يحط زبه شويه وينيك فيها لحد ما شلاطه قعدها تانى على زبه وفضل مده ينيك فيها ونونو وهيما ينيكو فى طيزها عشان منى تتشنج وتنتفض وتشخر عشان تجيبهم فى نفس الوقت كان شلاطه جابهم فى كسها قعدت ما بينهم وفضل كل واحد يدعك زبه وجابوهم على وشها عشان تبلع لبنهم
منى * انتو ميه ميه هههههه انا كمان ميه ميه
شلاطه * سيبها تريح شويه عشان نعمل تانى
هيما * لا تريح مين دى لو ريحت حيغمى عليها انت مش شايف عامله ازاى مستويه عالاخر
نونو * عندك حق تعالى نكمل المرة دى كيفتنى اوى
شلاطه * استنى فك بق البت التانيه دى بس عارفة لو صوتى المطوة دى حتبقى فى قلبك
هيما * متديها بقين هى كمان خليها تخش معانا عالخط
نونو * تصدق عندك حق عالاقل نبقى ضمانا انها متصوتش وتفضحنا
نسمه * لا انا مش حصوت بس بلاش البتاع ده
شلاطه * لا ملهاش لازمة هو شكل الموضوع عاجبها اوى مش شايف غرقت نقسها ازاى
نسمه بالفعل كانت على اخرها من الاثارة
سابوها وراحو لمنى عشان يبدأو الجوله التانيه كانت اهات نسمه اعلى من اهات منى لولا ان ايديها مربوطه كانت فتحت نفسها ودخلت معاهم
نسمه * اااه حطه فى كس الشرموطه دى اووف ااااه
هههههه يا بختك يا منى
شلاطه * الحق يلا البت سخنت
هيما * ما تيجى نفتحها وهى هيجانه كده ماهى مش دريانه بحاجه اهى وهيجانه عالاخر
نونو * ولا احنا رجالة ما دام قولنا كلمه تبقى هى الكلمه الراجل بيتربط من لسانه
فضلو التلاته يبدلو على منى لحد ما جابتهم تانى لبسوها هدومها وفكو نسمه وسابوها وجريو بعد ما قلبو كل الفلوس اللى معاها ودهبها ودهب نسمه بس سابو التليفونات عرفو انهم مش حيعرفو يفتحوها
نسمه شالت منى وهى بتتطوح بس قدرت تسندها ويوصلو لحد العربية بصعوبه ونامو فى العربية عشان تفوق منى الصبح تلاقى نفسها فى حته مقطوعة وهدومها متبهدلة ونسمه مرميه جنبها ضبطت نفسها شويه وطلعت بالعربيه عالمكتب فوقت نسمه
منى * عجبك اللى حصل ده قعدتى تقوليلى ام ابراهيم اتفضلى اياكش تولع ام ابراهيم
نسمه * انا اسفة اوى يا منى انا جميلك ده عمرى ماحنساه انك وافقتى تنامى معاهم بس ميجوش ناحيتى
منى * اتفضلى شوفى بقى حنروح ازاى بالمنظر ده الهدوم كلها طينه مالزقته اللى كنا فيها
نسمه * تعالى معايا البيت غيرى هدومك وخدى شاور والبسي من هدومى اى حاجه زمان ماما نايمه لسه مصحيتش
—--------------------------------------------------
فى نفس الوقت اللى كان بيحصل لمنى كده
في نفس مساء ذلك اليوم وصل عماد وهو يحمل لفة بين يديه واخبرهم بسعادة وحماس أنه أحضر فستان خطوبة لوچى المخصوص وفق توصية زيزي وتصميم ماريان، قبل مشاهدة الفستان اتصلت ماريان برأفت وعماد موجود وأخبرته أن جمال قرر أن تكون زيارة الغد زيارة رسمية ويقدم فادي الشبكة لعروسه وأنهم سيحضرون بصحبة أخت جمال وزوجها وعمهم فؤاد القادم مخصوص من الصعيد للتهنئة، جلسة عائلية محدودة لإعلان الخطوبة بشكل رسمي، اضطربت لوچى بوضوح واخذ رأفت يطمئنها ويضمها بحنان ويخبرها أنها ستفرح بالتأكيد ويجب عليها التوقف عن الخوف والقلق، وقام لأول مرة بدعوة عماد لمشاركته في شرب كأس ويسكي،
قام عماد بالاتصال بماريان وهو ممسك بهاتفه والاسبيكر مفتوح،
ماريان - وصلت يا عماد
عماد - ايوة انا قاعد مع رأفت ولوچى أهو
ماريان - طب اديني لوچى
لوحى - معاكي يا طنط
ماريان - بصي يا حبيبتي قيسي الفستان علشان لو محتاج تظبيط ألحق أعمله وأنا عملتك فيه بوش اب من جواه يعني بلاش تلبسي ستيانه ومن تحت إلبسي كلوت فتلة عشان قماش الفستان طري وما يبينش حز الكلوت
شعرت لوچى بحرج بالغ من حديث ماريان وعماد ورأفت يسمعون،
لوجى - حاضر يا طنط هاقيسه دلوقتي ولو في حاجة هاكلمك
دخلت غرفتها وعادت بعد دقائق قضاها رأفت في مشاركة عماد الشرب، الفستان من القماش اللامع بلون أحمر متوهج وقصير بشكل صادم "ميكروجيب" وله فتحة صدر واسعة وبسبب تصميميه الضيق ضغط على بزازها وجعلهم مضمومين وبارزين رغم صغر حجمهم، وقفت امامهم مبتسمة بخجل ويدها حول وسطها ثم دارت ليروا ظهرها عاري بأكمله والفستان فقط يغطي طيزها من الخلف،
رافت - شكله تحفة عليكي يا سوسو مبروك عليكي يا أحلى عروسة
لوجى - حلو بجد يا بابا؟
رافت - اوي اوي يا قلب بابا ولا ايه رايك يا أبيه عماد
رافت - جميل اوي ومظبوط عليها بالملي فعلا ماريان شاطرة اوي
جلست لوچى وعند جلوسها ظهرت أردافها عارية فقامت بوضع ساق فوق الآخرى لحجب الاندر عن الظهور، وعماد يحدق فيها بشكل صاخب وعشوائي،
عماد - كده مفيش داعي لاي تعديل أو تظبيط ولا حاسة بحاجة مضايقاكي يا لوچى؟
لوجى - لأ مظبوط يا عمو اشكرلي طنط ماري اوي
عماد - يا حبيبتي اي حاجة تحتاجيها احنا تحت أمرك وأمر بابا
لوحى - بصراحة يا عمو نفسي أتعلم السواقة
عماد - ليه بقى يا لوچى مش عاوزاني أوصلك تاني ولا ايه
لوجى - مش قصدي يا عمو بس عاوزة اتعلم على الاقل الاساسيات مش أكتر
عماد - حاضر يا ستي من عيني
غادر عماد وتكرر ما حدث بالأمس بين رأفت ولوچى بعد ان خلعت فستان الخطوبة وأعطاها وجبتين من لبنه لترطيب بشرتها، قبل
—------------------------------------------------
منى روحت مع نسمه خدت شاور وافتكرت منظر التلاته وهما بينيكوها رغم انها كانت شاربه بس الموضوع كله عبارة عن صور فى مخيلتها طلعت لقت نسمه بتتفرج عالهديه بتاعتها
منى * احنا فى ايه ولا فى ايه انتى كمان انتى دماغك رايقة اه مانتى محدش جه جنبك
نسمه * انا اسفة يا منى انا السبب وشكرا تانى عالهدية بس دول مش قمصان نوم ده كلهم فتل مش مغطيه اى حاجه
منى * بالعقل كده لما اجيب قمصان نوم من امريكا حاجبها شكلها ايه شكل اللى فى العتبه مثلا طب ماجيبها من هنا احسن مادام الاتنين زى بعض خلصينا طلعتيلى حاجه البسها
نسمه * اه اهم طقم داخلى وطقم تلبسيه وسيبيه هدومك هنا حاغسلهم واجبهملك
منى * شوفتى نسيت انا اصلا هدومى فى شنطة العربية
نسمه *خلاص سيبيهم البسي دول ونفطر مع بعض
منى * لا نفطر ايه انا عايزة اروح كفاية اوى كده الا بنطلونك مبلول ليه كده
نسمه * ما الخوف مانا كنت خايفة اوى منهم بس انتى قعدتى تقولى كلام
منى * ما كله مالهباب اللى شربهولى ده قولت ايه
نسمه * اسامى ناس بس كنت قاعدة بعيد مميزتش
منى * انا مش فاكرة حاجه خالص كلها صور كده مش مجمعه حاجه خالص
نسمه * اول مرة اشوف حاجه زى كده
منى * اول مرة ها مببلاش كدب بقى ده الكمبيوتر اتفيرس من كتر الفرجه غير الافلام المتحملة كلها عن الازبار الكبيرة
نسمه * انتى عرفتى اعمل ايه منى تعبانه اوى تصدقى انا لو كانت ايدى مفكوكه كنت فتحت نفسي من اللى شوفته النهارده واحد حاطط فى كسك والتانى حطه فى طيزك والتالت بتمصى زبه انا كان نفسى يعملو معايا كده ويفشخونى زيك كده
منى * واضح انك هيوجه اوى ولما جوزك يعرف يا خايبه حتعملى ايه اوعى تفكرى تتكلمى فى الحاجات دى معاه الراجل بيحب يكون اول تجربه فى حياة مراته ويعلمها السكس على ايده
نسمه * عارفة بس اعمل ايه انا تعبانه اوى
منى * المهم احكيلى ايه اللى حصل معايا
نسمه فضلت تحكى لمنى اللى سخنت تانى من كلامها لحد ما نسمه جاتلها فكرة
نسمه * بقلك ايه انا نفسي اوى تريحينى انا حشغلك فيلم ونعمل زيه
منى كانت فكرة السحاق مسيطره عليها هو ده النوع الوحيد اللى كان نفسها تجربه زى ما تكون رحلة العودة مخبية مغامرات كتير لمنى عكس ما توقعت
منى * بس انا اخاف عليكى مانا عمرى ما عملت كده افرضى مامتك صحيت
نسمه * مانا حقفل الباب تعالى بقى
نسمه شغلت الفيلم لقيت البطلة قربت على صحبتها بتبوس فيها عملت زيها عشان يعرو بزهم لبعض وكل واحدة تلعب فى بز التانيه شافت البطلة بتقلعها البنطلون وعملت زيها ونزلت تلحس كسها مده ومنى بتزوم بس مجابتش شويه والبطلة بدلت على صحبتها ومنى قلعت نسمه البنطلون ونزلت تلحس كسها نسمه كانت بتصوت وبتجيب كتير اوى
منى * اخرسي انتى مجنونه حتفضحينا اكتمى خالص
نسمه * حاضر بس بجد مش قادرة اااه الحسي كمان
منى فضلت تلحس لنسمه لحد ما شافت الاتنين عملو وضع المقص وفضلو يدعكو كسهم فى بعض
منى كانت بتزوم بس نسمه غرقت السرير من ميتها وحاطه المخده فى بقها عشان متصوتش فضلو مده على كده بدأت منى تتشنج وتشخر وتتنفض عشان تجيب شهوتها كانت نسمه هى كمان لسه بتجيب بس البطله فى الفيلم لسه مكمله جابت حزام فى زبر ولبسته وبدأت تنيك صاحبتها بيه
منى * كفايه كده يا نسمه اقفلى بقى انا يدوبك امشى
نسمه قفلت الفيلم بس وهى بتطلع الموقع جاب الافلام الاكثر مشاهدة وكان فيلم منى اولهم شغلت الفيلم ولقت الفيلم الاول اللى بتخون جوزها مع اخوه
نسمه * الممثلة دى شبهك اوى يا منى لا ونفس صوتك
منى * انتى اتجنيتى يا نسمه ما يخلق من الشبه اربعين
نسمه * والصوت كمان طب استنى بصى بصى ده طلع فيلم تانى لنفس الممثله فى صالة الچيم لا ولابسه الطرحه اللى فى الارض دى اهى يعنى الشبه والصوت ونفس الطرحه
منى * عايزة تقولى ايه يعنى الطرحة دى فى منها مليون والشبه مش اوى وبرضه مش نفس الصوت
نسمه * انتى زعلتى مش قصدى ازعلك انا اسفة جدا
منى* انا ماشية انا غلطانه انى اتكلمت معاكى اصلا
نسمه * عشان خاطرى متزعليش منى تعالى بقى نفطر مع بعض الاول
منى * لا مفيش وقت يدوبك الحق اروح عشان انام شويه وانزل اشوف التوكيل
نسمه * خليكى انتى ريحى وانا عندى مشوار حاشوف فستان الفرح وافوت عليهم
منى * اقولك رنى عليا يمكن اجى معاكى لو لقيت نفسي تعبانه روحى انتى
نسمه * خلاص ماشى اصل لازم تكونى تعيانه دول ٣ ازبار الزبر قد كده يا ريت خالد يطلع زبره زيهم كده
منى* يا بت اتهدى بقى حتفضحينا متنسيش تجيبى معاكى الهدوم دى وتغسليها كويس
منى نزلت وقعدت تفكر فى موضوع نسمه وشكها فيها نسمه صاحبة عمرها كانت طالبه معاها فى الاعدادى والثانوى وشجعو بعض فى الرسم منى علمت نسمه الرسم وهى اللى خلتها تاخد دورة الجرافيك واتعينو فى الكليه سوا بس منى كملت دراسات عليا ونسمه لا حتى مامة نسمه تعرفها نسمه ابوها متوفى من زمان وامها بتصرف من معاش ابوها وكان عندهم ارض فى بلدهم بتاخد ايجارها كانت زمان بتشوف نسمه فى الكليه مع صاحبتها فى الحمام بيلعبو لبعض ومرة ظبطتها بتشرب سجاير بس كانت بتعنفها نسمه كانت بتحبها وبتسمع كلامها فى كل حاجه حتى خطوبتها من خالد كانت منى هى السبب لما جه خالد كلمها وقالها انه عاوز يخطب نسمه شجعته وفعلا جاب اهله وحضر خالها من البلد وكلمه كانت عارفة ان نسمه هيوجه بس عمرها ما فكرت تحرجها وقالت انها بكره تتجوز وتعقل
منى روحت البيت لقت الكل نايم ورافت كالمعتاد جنبه ازازة الويسكى دخلت خدت شاور وهى طالعة بالفوطة صحى رافت
رافت* حمد *** عالسلامه مقلتيش ليه انك جاية كنا استنناكى فى المطار
منى * لا مالوش لازمة نسمه استنتنى انت لسه مبتنامش غير لما تشرب كده
رافت* اعمل ايه هى اللى مصبرانى على بعادك
منى * خد البدله دى ليك ولما تصحى لوجى اديها اللابتوب ده وسبنى انام شويه بقى
رافت* تنامى مش لما تعرفى اللى حصل مش لوجى جالها عريس والنهارده خطوبتها
منى * كويس جدا وانا معرفش مش قادر تصبر لحد ماجى عالعموم الف مبروك سيبنى انام بقى
رافت * مش تعرفى الاول مين العريس فادى ابن اختى
منى * كويس عايز تقول حاجه تانى
رافت * انتى بتكلمينى كده ليه كانك زعلانه انك شوفتينى
منى * واحده جايه من ١١ ساعة سفر حيبقى شكلها ايه
رافت* مانتى جايه فى طيارة مش راكبه جمل واكيد نمتى فى الطيارة يعنى
منى * بقولك ايه مش عايزة صداع روح انت شوف موضوع لوجى وسيبنى انام
رافت خرج وهو مستغرب من طريقة كلامها والتغيير اللى حصلها منى فرغت الشنطه وخبت المايوه وسط ملابسها الداخليه هى عارفة محدش بيقرب منها
صحيت منى على تليفون نسمه قامت غسلت وشها ولبست ونزلت تقابل نسمه كان رافت بيشرب قهوته تجاهلته وقفها رافت
رافت* رايحه فين مش بتقولى عايزة انام
منى * مش شغلك عايز حاجه انتى ناسي ان فى مكتب مفتوح وفيه شغل ولا حروح اتناك مثلا
رافت* ايه الالفاظ دى كل ده عشان بقولك رايحه فين انا بسالك عشان تكونى موجودة في خطوبة بنتك
منى * اعتبرنى لسه مسافرة انت مش جهزت كل حاجه كمل بقى كانى مش موجودة ومن غير سلام
منى خرجت بعد اللى عملته جواها شئ خلاها كرهت رافت حست انه هو السبب فى كل ده منى الجنس بالنسبة لها كان مطلب ثانوى معدوم اصلا حتى لما كانت متجوزه حسن لغاية معرفت رأفت وعرفها سكة المهيج والخمرة طلع المارد من المصباح معرفتش تسيطر عليه لحد ما سيطر هو عليها واخضعها تحت رحمته كانت رحلة امريكا هى بداية سيطرته عليها ودخلها بنفس اسلوب رافت الخمرة اللى لولا ان رافت علمها الشرب مكانش حصلها كل ده مشكلة منى انها كانت بتحب الشرب بس مش
زى بقية اللى بيشربو منى كانت حبها للشرب انها يغمى عليها نهائيا ده كيفها اللى علمهولها رافت عشان كده كرهته منى قبل متسافر منامش معاها غير اجوازها بس حسن وبعده رافت دلوقتى مش قادرة تعد عددهم لغاية دلوقتى حتى خبر خطوبة بنتها مفرحهاش جواها احساس بالذنب طول ماهى قدامهم عارفة انها اخطأت فى حق نفسها وحق جوزها وبنتها
الجزء العشرون
رأفت - على فكرة يا لوجى ماما جت مالسفر وجابتلك اللاب ده هديه وجابتلى بدلة بس تقريبا نست مقاسى طلعت ضيقة وقصيرة عليا
لوجى - بجد ماما جت طب مصحتنيش ليه اسلم عليه دى وحشانى اوى اكيد حتحضر الخطوبه النهاردة انا كنت متضايقة اوى انها مش حتكون معايا
رأفت - لا اصلها مشغولة شوية ممكن متحضرش معانا
لوجى - يعنى ايه مشغولة الشغل اهم من بنتها
رافت - معرفش بس مامتك شكلها متغير اوى زى ما تكون مخبيه حاجه او عايزة تقول حاجه
لوجى - يمكن عيانه ومش عايزة تقول
رافت - لا ماعتقدش بس اسلوبها متغير اوى معايا عالعموم اجهزى انتى عشان الناس اللى جايين
لوجى - عايزه بانتى يكون اوسع من ده شويه عشان ميظهرش فى الفستان حاشوف فى دولاب ماما
رأفت - طب بسرعه
لوجى وهى بتدور فى دولاب الملابس الداخليه لقت المايوه خدت البانتى والمايوه وراحت لرأفت
لوجى- بص لقيت ايه فى دولاب ماما اكيد كانت جايبهولى ونست تدهولك عايزة اقيسه
رأفت - ماشى ورهولى عليكى كده
لوجى لبست المايوه كأنه متفصل عليه وعشان بزها صغير فالبرا مداريه بزها الاتنين افتكرو بالفعل ان منى نست فعلا محدش فكر نهائيا ان منى تلبس المقاس ده
رافت - جميل عليكى يا لولو اقلعيه بقى والبسي فستانك
لوجى - حاضر يا دادى
قبل حضور العريس حضر عماد وهو يحمل علب
الجاتوه والحلويات والعصائر كما طلب منه رأفت، في الموعد المحدد وصلت ميرنا وجورج وفادي وشقيقته وزوجها وعمهم فؤاد، فادي ببدلة انيقة والجميع بملابس تناسب المناسبة وخرجت لهم لوچى بفستانها العاري وكانت تشبه النجمة المتلئلئة وسطهم وأثنى الجميع على جمالها وظهر فادي سعيد بشكل ملحوظ وقضوا سهرة مبتهجة إنتهت بإرتدائهم دبل الخطوبة وخاتم خاص للوچى وبعد تناول العشاء قرروا المغادرة وتركوا فادي ولوچى يخرجوت للسهر والاحتفال بخطوبتهم، بعد خروج الجميع بدأ رأفت في شرب الويسكي بشراهة وهو يشعر بمشاعر غيرة من فادي ولم يجد غير زيزي يحدثها وهو في حالة شجن عارمة،
زيزى - اجمد كده يا رأفت وبلاش دلع
رافت - مش عارف يا زيزي حاسس اني استعجلت والبنت لسه صغيرة
زيزى - بطل عبط دي آنسة وعروسة وكمان عملنا اللي يريحك وهاتفضل في بيتك بعد جوازها
رافت - بس ماكانش له لزوم ميرنا تخليهم يخرجوا ولوچى بفستان الخطوبة
زيزى - هما رايحين مطعم هادي وكلاس ماتقلقش وبعدين لازم لوچى تدردح فادي وتخليه يبقى متجنن عليها
رافت - تدردحه ازاي يعني؟
زيزى - ميرنا حكيالي ان فادي خام اوي وطول عمره قافل على نفسه ولا البنات والرك بقى على لوچى تخليه يفهم الدنيا وتربيه على ايديها
رافت - ازاي ولوچى نفسها أنا اللي بعلمها كل حاجة وعلى ايدك كل حاجة
زيزى - وده اللي هاتعمله معاهم من هنا ورايح
رافت - ازاي مش فاهم
زيزى - تديهم مساحة ياخدوا على بعض ويتمتعوا بشبابهم ولوچى تحس ان فادي يقدر يراعيها ويحتويها ويملى عينها ولا عاوزها ما تحبوش وحد يضحك عليها وياخدها منك ومن فادي
رافت - أكيد لا طبعا
زيزى - يبقى تسمع الكلام ومن بكرة لما فادي يجي للوچى يزورها تسمع اللي هاقولك عليه وتنفذه
رافت - حاضر
—--------------------------------------------------
منى فاتت على نسمه بالعربية ونزلت نسمه ومامتها ومنى ادتها الشنطه اللى فيها هدومها
منى * غسلتيهم كويس مانتى بهدلتينى فى نضافة المكتب وانا لسه راجعه من السفر وغمزت لنسمه
نسمه * اه طبعا غسلتهم وكوتهم كمان مش انا قولتلك مادام انا اللى اتسببت فى كده حاغسلهم انا وروحت جبتلك هدوم من عندى
منى * اه صح نسيت اجبلك هدومك ياه على دماغى
امها * يا بنتى ولا يهمك انتو الاتنين اخوات
منى * الاول انا عازمكو نتغدى الاول وبعدين نروح الاتيليه نختار الفستان
امها * وليه يا بنتى التعب ده مالوش لازمه
منى * لا تعب ولا حاجه ثوانى بس اسحب فلوس من المكنه بدل الفلوس اللى راحت
امها * راحو ازاى وقعو منك كانو كتير
منى * اه فى المطار بتاع الف جنيه كده
نسمه * لا مش الف بس كان فى بتاع ٦٠٠ جنيه كده كمان
منى * اه صح افتكرت منهم *** اللى اخدوهم
نسمه * لا ماهم تعبو جامد يومها يا منى هههههه
منى * اتلمى ولمى لسانك بقى يعنى يسرقونى وتقولى تعبو
امها * عيب يا نسمه تعبو فى ايه انتى هبله ولا عبيطه وانتى يا منى حرصى على فلوسك بعد كده
منى * انا حسحب فلوس على اللى قد نحتاجه بس
منى وقفت قدام المكنة سحبت فلوس وراحو عالمطعم اتغدو واستغلت فرصة ان مامتها فى الحمام وحطت الف جنيه فى شنطة نسمه
نسمه * يا ريت تلمى لسانك شوية عيب كده انتى ناسيه ان كل ده بسببك وانى ضحيت بنفسي عشان ميجوش ناحيتك فلوسك عندك اهى واكتر كمان
نسمه عيطت لما شافت منى زعلانه منها كده وبقت مش عارفة تقول ايه
نسمه * انا مش قصدى انا كنت بهزر معاكى معرفش انك حتزعلى كده
منى * طب لمى نفسك وامسحى وشك ده امك جايه علينا
امها * مالكو فى ايه وانتى معيطه ليه يا منيله انتى
منى * اصلها بتقول مش عارفة حتتجوز ازاى وتسيبك لوحدك
امها * لوحدى ازاى مانا قايلالك انى مسافرة البلد عند خالتك انتى نسيتى ولا ايه
نسمه * اه صحيح افتكرت انا قصدى انك حتوحشينى
امها * طب يلا بينا نشوف الفستان بتاعك ومتشكرين يا بنتى عالعزومه دى نخدمك يوم فرح بنتك
منى* فى حياتك يا طنط
منى ونسمه راحو الاتيليه نسمه اختارت فستان مفتوح من الصدر ومن الضهر كتير اوى وقصير لفوق الركبه
منى * انتى هبله ايه ده تفتكرى خالد حيوافق ده انتى على اخر الفرح بعد الرقص حيكون صدرك بقى بره ده غير بتاعك اللى حيبان من تحت
امها * اتعدلى بدل معدلك بقلمين ايه القرف ده انتى عايزة تفضحينا وسط الناس
منى * سيبينى اختارلك انا على ذوقى
نسمه * يا ريت انتى ذوقك حلو اوى فى كل الاحجام
منى وقتها بقت مش عارفة هل نسمه بتلحق بالكلام ولا تقصد الفساتين فكرت تزعقلها بس خافت تتعامل معاها بمبدأ اللى على راسه بطحه فتكشف نفسها فضلت تسكت احسن واختارت فستان طويل شيك بكورنيشة من تحت ومفتوح بسيط من ورا وقدام
امها * اهو ده فعلا جميل جدا
نسمه * اه فعلا عجبنى اوى ميرسي يا منى
روحت منى نسمه وامها وطلعت عالتوكيل خلصت معاهم واطمانت انهم استلمو المكنه ووعدوهم حيجبوها بكرة
رجعت منى عالمكتب فتحته وفضلت تشتغل لوحدها كان فى شغل كتير سايباه نسمه مخلصش خلصته هى لحد ما حست انها عايزة تنام كان فى كنبة انتريه موجودة فى المكتب نامت عليها لحد الصبح
—--------------------------------------------------
في أول زيارة لفادي لخطيبته وصل وهو يحمل طبق حلويات واستقبله رأفت بترحاب وجلسوا معًا وزجاجة الويسكي أمام رأفت وعزم على فادي لكنه رفض وأخبره أنه لا يشرب،
رافت - أنت خايب اوي كده ليه يا ابني أنت
فادى - ليه بس يا خالو!
رافت - عاوزك تدردح كده شوية بكرة جماليسافر ويسيبلك الشغل ولو فضلت خايب كده وعلى نياتك الناس هاتاكلك وشقى ابوك يضيع
فادى - ماتقلقش عليا يا خالو وهاشرب كمان اهو علشان اثبتلك إني مش صغير
طبيعة فادي الواضحة، من السهل قيادته والتأثير عليه وبالفعل كان بلا تجربة حقيقة وخام لأقصى درجة، دخلت عليهم لوچى وهى ترتدي بيجامة شبه عارية كما طلب منها والدها وأفهمها أنها يجب أن تكون مثيرة وجميلة بأعين فادي ليحبها ويتمسك بها، جلست بجوارهم وهى تمازح فادي وتسخر منه،
لوجى - أنت بتشرب يا سي فادي؟!
فادى - آه خالو هو اللي قالي
رافت - بلاش غلاسة يا لوچى وماتكلميش خطيبك كده
لوحى - مش قصدي يا بابا أنا بس مستغربة أول مرة أشوفه بيشرب مش أكتر
رافت - فادي كلها كام شهر ويبقى جوزك ومن هنا ورايح لازم تتعلمي شوية حاجات مهمة
أولًا ممنوع تعارضي جوزك أو تتريقي على حاجة بتعملها
ثانيًا لازم تعرفي جوزك بيحب ايه وتعمليه وتشاركيه فيه وما بيحبش ايه وتبعدي عنه
فادى - مش للدرجاي يا خالو لوچى حبيبتي وهى مش قصدها حاجة
رافت - أنا مش بزعقلها يا فادي أنتوا الاتنين ولادي وأنا بعلمكم سوا ازاي تقدروا تعيشوا سوا مبسوطين وحبكم يكبر وجوازكم يبقى سعيد
أكثر ما لاحظه رأفت أن فادي لم يتأثر بملابس لوچى الكاشفة لجسدها ولم تظهر عليه شهوة أو حتى مفاجأة،
رافت - قومي يا لوچى حطيلنا حلويات في اطباق وهاتيها
قامت وبنطلون بيجامتها الخفيف يكشف بشكل خافت طيازها العارية من تحته، اقترب رأفت من أذن فادي وهمس له،
رافت - أنت صنم يا ابني؟!
فادى - ليه يا خالوا؟!
رافت - بقى خطيبتك لابسالك لبس مدلع عشان تعجبك وتبسطك وأنت ولا حتى قلتلها كلمة حلوة عشان تحسسها برجولتك وأنك هاتبقى فحلها
ابتلع فادي ريقه بخجل شديد واحمر وجهه ورد بتلعثم واضح،
فادى - مايصحش يا خالو وأنا صدقني مش ببص على جسمها
رافت - مش بقولك أنت عبيط، يا ابني دي تعتبر مراتك خلاص عن قريب، لازم تتمتع بيها وبجمالها ولازم هى كمان تحس بده وأنك ميت عليها وتفجر انوثتها وتولعها عليك ولا عاوزها تشوفك خايب ومش راجل وبعد شوية تبعد عنك وتدور على حد يملى عينها ويشبع انوثتها
شرد فادي وهو يفكر في كلام رأفت الذي سكب له كمية جديدة في كأسه وهو يكمل بنفس الصوت الخافت،
رافت - الست ما تحبش الراجل الطري اللخمة، لما تيجي صبلها كاس وحسسها برجولتك وخليها تقرب منك وتتعلق بيك وتبينلك انوثتها وتكتشفها معاك
قام رأفت لحظة عودة لوچى من المطبخ واتجه نحو البلكونة،
رافت - هاقعد شوية في البلكونة اشم شوية هوا وأنتوا دردشوا سوا براحتكم
تحرك وهو يغمز لفادي الذي غرق أكثر في خجله بعد ان تعمل جلست لوچى بجواره وحدق في جسدها ليكتشف أن جسدها شبه مرئي بسبب نسيج قماش البيجامة الخفيف، رأفت في البلكونة ويلمحهم ويرى أن فادي لم يفعل شئ مما قاله غير أنه ملأ كأس للوچى وظلا يتحدثا فقط بشكل عادي وطبيعي، قام رأفت بالاتصال بزيزي واخبارها بما يحدث وكيف أن فادي خجول بشكل غير متوقع،
رافت - عملت زي ما قلتي بالظبط بس الواد قاعد زي الخيبة ولخمة اوي
زيزى - يخرب عقلك يا فادي ده طلع بلوة، عموما ما تشيلش هم أنا هاكلم ميرنا واخليها تفهمه وتفتح مخه شوية وأنت خلي لوچى تحاول معاه وتقربه منها واطلب منه ياخدها ويخرج يفسحها على آخر الاسبوع
رافت - حاضر
بعدها اتصلت زيزي بميرنا وتحدثت معها مكالمة طويلة واثناء ذلك كانت جلسة فادي ولوچى مستمرة ولم يحدث بها شئ غير عبارات غزل مهذبة من فادي نطقها لسانه بعد أن تحرر بفضل كاسين الويسكي، نادت لوچى على رأفت ليسلم على فادي قبل أن يغادر،
رافت - لسه بدري يا فادي
فادى - كفاية كده يا خالو علشان عندي شغل بدري ولوچى كمان عندها جامعة
رافت - ماشي يا حبيبي وتعالى في اي وقت تحبه
تحرك للمغادرة عندما أوقفه رأفت،
رافت - أنت خارج كده خلاص
اندهش فادي من السؤال ونقل بصره بين رأفت ولوچى شاعرًا بأنه ارتكب خطأ ما،
فادى - ما أنا لسه قايلك يا خالو
رافت - طب ودي طريقة تودع بيها خطيبتك اللي هاتبقى مراتك بعد كام شهر؟!
فادى - مش فاهم أعمل ايه يا خالو!
اقترب رأفت من لوچى وأمسك بيدها ووضع قبلة فوقها ثم قبلتين على خديها من اليمين واليسار
رافت - تسلم على خطيبتك كده قبل ما تسيبها وكمان كل ما تقابلها
ابتسمت لوچى بخجل وامتقع وجه فادي بحمرة الخجل لكنه لم يشأ أن يظهر أمامهم بأنه لخمة وقام بتقبيل يد لوچى وخديها كما فعل رأفت ثم غادر،
بعد نزوله صب رأفت كأسين له وللوچى وهو يسألها عن انطباعها عن فادي بعد أول جلسة بينهم وهم مخطوبين،
لوجى - فادي غلبان اوي يا دادي وبيتكسف موت
رافت - عارف وعشان كده عاوزك أنتي تحركيه وتخليه يتغير
لوجى - بحاول يا دادي.. كان نفسي يكون شقي زيك ومدردح وهو اللي يحركني
رافت - مش مهم مين يحرك مين المهم تفهموا بعض وتقربوا اكتر من بعض
وضحت الحيرة على ملامح لوچى حتى أنها لم تشعر بحاجة للسبعة ونص وظهر عليها الشرود ودخلت مباشرة لغرفتها للنوم،
—-------------------------------------------------
حلمت انها فى جنينه كبيرة عالبحر ورمزى معاها وفجاءة جت موجه كبيرة اختفو الاتنين فيها اول ما صحيت اتصلت برمزى عشان تطمن عليه
فضل منى ورمزى يحبو فى بعض عشان تقلب المكالمه بينهم لسكس فون وتفتح السكايب وتفضل منى تلعب فى كسها وهو يدعك زبره وكل واحد متخيل انه فى حضن التانى كانت اول مرة منى تعمل كده
الغريبة ان منى مكانتش بتحب تعمل لنفسها بس رمزى قدر يقنعها وبعد وقت كبير منى جابتهم على كلام رمزى
عشان وقتها يحصل مفاجاة تفتح نسمه الباب وتدخل
نسمه * اوبا شكلى جيت فى وقت مش مناسب
منى قفلت التليفون بسرعه ونسمه خدت بالها بس شكت انها كانت بتتفرج على سكس
منى * ايه وفيها ايه غريبة يعنى مانتى عالطول بتعملى كده هنا عالكمبيوتر بتاع المكتب ولا نسيتى
نسمه * طب انا بعمل كده عشان مش متجوزة انتى بقى بتعملى كده ليه
منى * البت عالطول موجوده اخاف اعمل كده مع رافت تسمعنى ولا نشوفنى كده
نسمه * طب ما تيجى نكمل وانتى سخنانه كده
منى * لا انا زعلانه منك انتى عمالة تلحقى بالكلام قدام امك ده جزاتى انى واقفة جنبك يعنى
نسمه * يقطعنى وانا اقدر ازعلك يا قمر انتى حبيبة قلبى بس اسم فيوليت لاف ده مش حلو كنتى خليه فيوليت بلو احلى البنفسجه الزرقاء واو جميل جدا
بقولك ايه انتى عملتى كده مع الشباب اللى فى الخرابه يا منى عشان انتى واخده على كده فكرك دخلت عليا لعبتك
منى * ايه التخريف ده
نسمه * بصى يا منى البسي هدومك وتعالى نتكلم كلمتين انا اختك ستر وغطا عليكى
منى * انتى ازاى تكلمينى كده اصلا
نسمه * منى انتى ليه عاملانى عدوتك انا بجد مش قصدى اى اذى ليكى انتى محتاجه حد تفضفضى معاه
منى * بقولك ايه يا نسمه كل اللى فى دماغك دى خيالات واوهام مفيش اى حاجه حصلت ماللى فى دماغك دى
نسمه * طب اقولك عرفت منين وتحكيلى يا بنتى افهمى انا مقدرش اتكلم عليكى انتى اختى فضفضى يا منى متكتميش فى نفسك كده طب الاول حقولك عرفت منين
فاكرة طبق الرز فاكرة يوم ما كنا بنشرب عصير فراولة ويومها قلتلك انا امى اتوحمت عليا عالفراولة يومها ابويا نزل بالليل عالوكاله مكانش اوان الفراولة يومها قابل راجل كبير كان فكهانى فتحله الدكان وطلعله كيس فى فراولة بتاعة التصدير يومها انتى حكتيلى ان امك قالت لابوكى ان نفسها فى الرز يومها ابوكى استغرب قالها طب متقومى تعملى هو انا بعرف اعمل رز امك كبرت دماغها ونست الموضوع فاكرة يومها قلتلك ايه هو فى بيت مبيخلاش من الرز عالاكل قولتيلى ان ابوكى مكانش بيحب الرز وعشان كده امك مكانتش بتعمله وانتى تولدى بحسنه على شكل حباية رز تحت دقنك بس مش باينه خالص غير لما ترفعى وشك لفوق
يوم ما كنتى عندى فضلت ابص عالفيديو حته حته لحد ما شفت حباية الرز فى المقطعين
منى * طب حاحكيلك كل حاجه بس ده سر بينا اصل مستر سميث خدرنى وصورلى فيديو بيهددنى بيه وهو اللى خلانى اصور الحاجات دى بس بكون متخدرة وانا بمثل بيدونى عصير فى مادة تخليكى تعملى كده وانتى فايقة وكمان بيهيجك اوى اتفرجى عالفيديو وشوفى بنفسك
نسمه * طب وليه مشتكتيش سميث للسلطات الامريكان عندهم الموضوع ده كبير اوى
منى* يومها قالى انى متراقبة واى محاولة منى للتبليغ حينشر الفيديو هنا وفى العالم كله وفى الجامعه عندى ويبعته كمان لرأفت
نسمه * طب بذمتك الموضوع مش عجبك
منى * بقولك متخدرة وواخده برشام تقوليلى عاجبنى
نسمه * طب والعيال اللى هنا
منى * انا بجد عملت كل ده عشانك طب اقولك على حاجه انا بطلت الخمرة اصلا وشربهولى بالعافية مش كان قدامك
نسمه * طب مش عايزة تجربيهم تانى بصراحه
منى * لا طبعا شايفانى ايه قدامك انتى اللى عايزة صح
نسمه * اووف نفسي يا منى
منى * طب ايه رائيك اخليهم يعملو معاكى واعملك عمليه قبل الفرح بس عايزين مكان امان بلاش الخرابه
نسمه * يا ريت بجد حتعملى كده اوووف يا لهوى عالمتعه انا على اخرى يا بت عارفة انا مكنتش كده يدوبك مرة ولا مرتين فى الحمام بس البت سهى ورتنى فيلم عن الازبار الكبيرة من يومها وانا من فيلم لفيلم الهيجان مموتنى ولا هيجنى اكتر منظر التلاته وهما فاشخينك وفى نفس اليوم شفت افلامك احا عالهيجان
منى * لا يا نسمه انتى من زمان كده فاكرة يوم ما قفشتك فى حمام الكليه مع واحدة وزعقت فيكى عالعموم النهارده بالليل نروحلهم بس المرة دى حتتناكى لوحدك من التلاته
نسمه * موافقة طبعا انا نفسي فى زب بجد يخش فيا تعبت من الضرب عالافلام
منى * خلاص تعالى بقى نفضى الاوضه دى للمكنه اللى جاية وابعتى هاتلنا فطار
نسمه * انتى مروحتيش ليه
منى * حاسة بالذنب ماللى حصل حاسة انى مذنبة فى حق جوزى وبنتى مش قادرة اواجههم فضلت اشتغل هنا وخلصت كل شغلك اللى سايباه وقاعدة تضربى ونمت
نسمه * ليه كل ده يا رتنى مكانك
منى ونسمه فطرو وخلصو شغلهم ودخلو المكنه وجربوها وطبعو الشغل اللى خلص عليها كان الناس اللى شغاله معاها فى المكتب جم سلمو الشغل لاصحابه ومنى ادتهم مكافاءة بالليل منى ونسمه فضلو يلفو بالعربية يدورو عالتلاته فص ملح وداب فضل منى ماشية لحد ما تاهت حاولت ترجع مش عارفة السكة لقت واحد واقف بعيد راحت تساله لقيته شلاطه
منى * هو انت تانى اومال فين زمايلك
شلاطه * يا اهلا بالمزز شكل النيكه عجبتك العيال خايفين من يومها لتكونى بلغتى عليهم
نسمه * المفروض نبلغ عالسرقة كل دى فلوس اخدتوها المهم دلوقتي فين زمايلك
شلاطه * حالا يحضرو
منى * بس مش فى الخرابه عندك مكان ولا تيجو معايا بس خلى بالك الليله عليها المرة دى
شلاطه * لا عندى مكان سقع اوبا عليها هى دى العيال حتفرح اوى وبالذات الواد هيما كان حيتجن عليها خدى الاول يا حلوة حطى دى تحت لسانك
منى * انا مش عايزة اديها هى عندك هبهب
شلاطه * كله موجود يا قمر عجبك ولا ايه
منى * لا عشان الامورة دى عايزة تتروق النهارده
شلاطه * انتى مش كنتى بتقولى انها بت بنوت ولا كانت اشتغاله
منى * لا لسه بت بنوت وفرحها النهارده عليكو لسه بكر حتفتحوها ورا وقدام ورونى بقى شطارتكو لعلمك هى اللى نفسها فيكو مش انتو
وصل منى ونسمه مع شلاطه كشك فتحه شلاطه لقوه متبهدل اوى جواه سرير وهدوم مرميه واطباق صفيح وفى لمبه عاديه متعلقة فيه المكان بالنسبة للخرابة مفيش فرق يذكر منى خدت جنب بعيد وقعدت على جركن
نسمه * البتاع ده مر اوى بس خلانى مبسوطه اوى اوى
نسمه بعد ما مصت فص الافيون الهيجان زاد معاها وقلعت ملط وطلعت زبر شلاطه
شويه والباب فتح ودخل ٣ اشخاص نونو وهيما ومعاهم شخص تالت اسمر شوية وطويل
شلاطه * ايه ده انتو جبتو البياع معاكو اووف حظك حلو يا لبوه انتى حتروحى من هنا على ضهرك
منى * خليها مش هى اللى عايزة كده اشربى بقي
البياع * خد يلا انا جايب معايا ازازة هبهب اصلى واجب منى للجدعان البياع مبيخشش وايده فاضيه
هيما * كلك واجب يا زماله اوبا عالجمال عارف يا بياع انا المرة دى نفسي فيها اوى
شلاطه * لسه مبقتش مره وما دام قولت كده يبقى انت اللى حتخليها مره خش يا صاحبى
هيما خد بق من الازازة ولفت عالرجالة ونسمه شربت منها ومنى مردتش تشرب بس منى كانت مخبية التليفون وبتصور كل حاجه من غير ما حد يعرف هى عارفة لو حد من الرجاله عرف حيموتوها بس هى كان غرضها تكسر عين نسمه رغم انها حكتلها قصة فيك بس برضه طريقة كلامها خوفتها منها
نسمه بعد بقين دماغها طارت وبقت ماسكه ازبارهم ولا اجدعها شرموطه بايديها الاتنين وتحطه الزبر بين بزازها وهى ماسكاهم بايديها
شويه وهيما فضل يفرشها بزبره وهى بتتلوى تحت منه
نسمه * دخله بقى مش قادرة دخله يا متناك
عشان يضربها هيما بالقلم على وشها ولسه زبه بيفرشها تانى عشان بعد شويه يدخله فى كسها اللى كان ضيق اوى نسمه من الخمرة والافيون محستش بوجع بس هيما زبره طالع عليه ددمم
شلاطه * مبروك يا عروسه
هيما مسح زبره وفضل مكمل هبد فيها ونسمه ماسكه زبر كل واحد فيهم تمص فيه
البياع * انا بقى حفتح طيزها
شلاطه * خلاص انا والبياع فى طيزها ونونو وهيما فى كسها ونبقى نبدل اديها كمان بق يلا
نسمه * انا كده فى الحلاوه انا دماغى عنب
نسمه كانت سكرت بس مفقدتش الوعى زى منى كانت نزلت كتير اوى واهاتها مجلجله الكشك
شويه والبياع فلقسها وبقى يبعبصها بايده فى طيزها دخل صوبع دخل اوله بالعافيه لحد مدخله كله وبالعافيه دخل صوبع تانى
هيما * احا شوفت طيزها عامله ازاى دى ولا حنعرف ندخل راسه حتى
شلاطه * كل مجاله حياخد مجاله سيبلى انا الطلعه دى
شلاطه جاب شوية زيت وغرق زبره وفتحة طيزها وبقى يدخل زبه وبالعافية دخل راسه رغم ان نسمه كانت شاربه بس كانت بتتوجع جامد شلاطه مهموش وجعها فضل يزنق ويدخل فى زبه لحد ما دخله كله عشان يطلع زبه ويدخل البياع يوسع اكتر ونسمه بتصوت منهم
منى ابتدت تهيج من المنظر بس لسه مركزة معاهم
فضل شلاطه والبياع اللى كان زبه اتخن من شلاطه واطول منه شويه عشان ينام هيما ويقعدها على زبه والبياع ينكيها فى طيزها وتبقى واخده الزبين مع بعض
منظر نسمه كده اعاد الى ذاكرة منى منظرها ومايكل واندرو بينيكو فيها بنفس الطريقة دى
منى مبحبتش صوتها يطلع فى التسجيل بس نسمة كانت دماغها فى السما شغالة شتيمه
نسمه * نيكو الشرموطة المتناكه كمان اووف اااه انا عايزة اتناك لما اشبع يا خولات
عشان يضربها البياع على طيزها جامد
البياع * هما مين اللى خولات يا متناكة احنا رجالة اوى
هيما فتح الازازة وشربها بقين عشان يخرسها خالص
شويه وبدل هيما ونونو على طيزها وشلاطه والبياع فى كسها والاربعة فاشخينها حرفيا منى كان بان عليها التعب وخلاص نفسها تخشى معاهم بس متماسكة معملتش زى تسمه وغرقت نفسها المشكله ان رغم ان الكشك صغير بس محدش فكر فى منى كله كان مكتفى بنسمه والحفله اللى اتعملت عليها
خلصو الاربعه عشان شلاطه يجيبو لبنو حواها والبياع كمان والنونو وهيما يجيبو لبنهم فى طيزها
نونو * ولعلنا حتة الحشيش دى يا هيما نعمل دماغ عشان نكمل عالشرموطة دى ولا اقلك اعملنا دبوس احسن
نسمه * بصوت سكران لا لا هئ انا لسه مشبعتش خالص انا عايزة _اتناك _تانى
البياع * نضبط دماغنا ونضبطك يا لبوه
هيما * خليها تشد نفسين عشان تبوظ اكتر ماهى بايظة
نسمه شربت معاهم والدماغ بقت فى السما ولسانها فلت وبقت تخطرف وفجاءة
نسمه * هههههه عارفين الهانم المدام هههههه المحترمه دى كانت فى امريكا ههههههه بتعمل افلام سيكو سيكو الشرموطه دى اووف ااااه اااح لا وايه دكتورة بس شرموطه اللبوه بتشتغلنى بس انا ههههه هئ كشفتها
منى * لا لا محصلش دى سكرانه محصلش الكلام ده انت لسه قايل انها بايظة من الخمرة
هيما * يا عم المره دى اول مرة تشرب وانت عارف الخمرة عاملة ازاى
شلاطه * وانا قبل ما تيجى مديها فص افيون ولسه محششة ممكن تكون فى الضياع يا معلم
البياع * يا اسطى الخمرة بتفك اللسان وبتطلع المستخبى
نونو * انا بقول يا رجالة نحاول نفوقها وتورينا الحاجات اللى بتقول عليها دى
البياع * تفوق مين يا دغف يا خسارة الحشيش اللى بتشربه يا حمار دى ولا ٨ ساعات لحد متفوق انت مش شايف عامله ازاى
هيما * ماتفككو بقى مالحوار ده ونكمل ايه خلاص على كده ولا ايه
شلاطه * خلاص ايه هو انا حسيبها النهارده اللبوة دى
عشان يمسكوها الاربعة فى موقعة اخرى والاربعه يجيبوهم عليها ويجبروها تبلع لبنهم وبعدها موقعه اخرى تليها عشان منى تلبسها هدومها ويشيلها هيما يحطها فى العربية
هيما * حتيجى تانى ولا خلاص كده
شلاطه * المرة الجاية بقى انتو الاتنين مع بعض
منى * طبعا طبعا اكيد بس انا الاول قولت اجيب الشرموطه دى كانت نفسها فيكو اوى
منى ساقت العربية وراحت عالمكتب بسرعة واتصلت بام نسمه فهمتها انها سهرانه فى الشغل مع نسمه امها استغربت اول مرة نسمه تبات برا بس لما عرفت انها مع منى اطمنت عليها حتى اول مرة فهمتها ان منى جت مالسفر وسهرت معاها فى الشغل
فضلت منى جنب نسمه تتفرج عالفيديو مرة واتنين وعملتله مونتاج وشالت صوتها وحكاية منى اللى حكتها وضبطته وشالته فى حافظة سرية داخل تليفونها وكمان رفعته عالكلاوود عشان لو حصل حاجه لتليفونها
منى فضلت جنبها لحد العصر لما فاقت
نسمه * انا فين ااه جسمى كله بيوجعنى وعندى صداع رهيب هو ايه اللى حصل
منى * ايه مش فاكرة ولا ايه
نسمه * اه روحنا لشلاطه لا افتكرت يا لهوى يأ نسمه انا اول مرة اتبسط كده ولا لما شربت لبنهم ده طلع طعم اللبن حلو اوى بس طيزى وجعانى اوى
منى * ماللى حصل ٤ رجاله كان بيدقو فيها المهم دلوقتى قومى اضبطى نفسك كده عشان تروحى لامك اللى قلقانه عليكى وانا واطلع على شركة الطيران احجز
نسمه * تحجزى ازاى يعنى انتى مش قولتى حتعمليلى العمليه
منى * النهارده الاتنين انا ححجز الجمعه بعد فرحك والعمليه نعملها الاربع انتى النهاردة مفشوخه لو روحتى لدكتور حتبقى فضيحه
الجزء الواحد والعشرون
فضيحه المهم ابقى خدى برشام منع الحمل لاحسن تبقى مصيبه ده فى اتنين جابو فيكى
نسمه * اه الواد هيما ونونو انا كنت عامله دماغ بت متناكه انا نفسى موت اعمل معاهم تانى
منى * يخربيتك تانى الولا حلف انك حتروحى على ضهرك وحصل هيما اللى شالك وحطك فى العربيه
تعالى يا شرموطه اروحك ونقفل ام المكتب ده
نسمه * انتى مش ملاحظه اننا خلصنا كل الشغل ومحدش بيجبلنا شغل خالص هو ايه اللى حصل
منى * اقولك انا حضرتك وانا مسافرة كانت الناس بتجبلك شغل وانتى بتركنيه وبتيجى تضربى هنا والناس اتضايقت على شغلها المتأخر فمحدش جاب شغل تانى انا لما جيت خلصت شغل كتير كان واقف
نسمه * اعمل ايه مانا لما بكون لوحدى الهيجان بيمسكنى مبعرفش اشتغل وبعدين انتى عايزة الشغلانه دى فى ايه مانتى شغلك التانى كفاية
منى * اه زى ما روحتى قولتلهم امبارح
نسمه * معلش يا منى الحشيش خلانى فى الضياع محستش انا بقول ايه اسفة اوى يا منى
منى * انا لازم اشوف حل للمكتب ده وقلة الشغل دى
نسمه * طب تعالى نروح دلوقتي وبعدين نشوف الموضوع ده
وهما طالعين قابلو حسين اللى شغال معاهم
منى* ازيك يا حسين تعالى عايزاك بص يا حسين انت شايف ان شغل المكتب بقى شبه معدوم انا احتمال اسافر تانى اسلم الشغل بتاع مستر سميث وحتفق على شغل جديد انت بقى همتك تشوفلنا اى شغل للمكتب وخلى بالك انت اللى حتمسك الشغل بعد كده نسمه فرحها قرب عقبالك
حسين * حاضر يا دكتورة انا اعرف ناس ممكن يجبولنا شغل بس بعد اذنك مادام المكتب معايا محدش يتدخل فى شغلى عشان اعرف اشتغل
منى * لا متقلقش محدش حيتدخل غيرى انا صاحبة المكتب ومفاتيح المكتب اهى
حسين * طبعا طبعا انا مش قصدى عليكى
منى ونسمه مشيو كانت نسمه مخنوقه من اسلوب حسين وتلميحاته المتكررة ومنى فهمت كده بس لمت الموضوع منى كانت عارفة ان نسمه باسلوبها ده حتوقع الشغل فسحبت كل الشغل منها واديته لحسين واهى فرصه تجربه لحد فرح نسمه
منى * انتى فى اجازة مفتوحه بقى لحد ماتخلصى شهر العسل وكمان يمكن خالد ميحبش تنزلى تشتغلى
نسمه * عشان كده سحبتى الشغل منى بقى كده
منى * مين قال كده عايزة تنزلى من بكره انزلى بس فى واحده فرحها فاضل عليه كام يوم تنزل تشتغل اقولك ادى مفاتيحى اتفضلى
نسمه * لا خليهم معاكى انا فعلا عايزة اريح حروح انام شويه ولما اصحى اتصل بيكى
منى وصلت نسمه وطلعت عالفندق حجزت لنفسها لحد ميعاد السفر ماهو مينفعش بعد ما حسين مسك المكتب تروح تنام هناك ولسه برضه مش عارفة تواجه رافت طلعت عالبيت عشان تحضر شنطتها لقت لوجى لابسه الطقم العريان اللى حتقابل بيه فادى
لوجى * ماما اخيرا شوفتك وحشانى اوى كده متحضريش خطوبتى كويس انك جيتى فادى زمانه جاي تسلمى عليه
منى * طيب طيب المهم انتى كويسه
لوجى * اه تمام مالك يا ماما انتى تعبانه
ليدخل رافت بينهم ويضع يديه على لوجى وهو ينظر لمنى نظرة متفحصة
رافت* سيبى ماما تخشى تريح وانتى خشى اجهزى زمان خطيبك قرب ييجى
منى * اه خشى جوه انتى انا ححضر شنطتى وماشية عالطول عشان مسافرة
رافت* مسافرة ليه انتى لحقتى مالك يا منى
لوجى * حتسيبينى تانى يا ماما مش كفاية محضرتيش خطوبتى كمان مش حتحضرى فرحى على فكرة المايوه طلع مقاسي ميرسي اوى يا ماما
رافت * اصلها كانت عايزة بانتى من عندك فلقت المايوه فقولت اكيد انتى نسيتى
منى * اه فعلا انا نسيت مبروك عليكى خشى انتى اجهزى لخطيبك وانسينى انسونى كلكو وانت كمان يا رافت انسانى
رافت* انتى ليه بتقولى كده انا لازم افهم مالك مخبيه ايه
منى * مفيش حاجه عن اذنك
انهمرت لوجى فى البكاء بعد مقابلتها لمنى حالة الشجن الذى قابلتها بها لتخرج منى باكيه لتودعهم مرة اخرى ولوجى تدخل غرفتها لتواصل البكاء ليخرج رافت خلفها
رافت* منى استنى انا لازم افهم فى ايه
منى * مفيش يا رافت سيبنى فى حالى بقى
رافت* مش قبل معرف مالك لازم افهم
لتثور منى وتحطم المرأة بيدها ليحتضنها رأفت ويلف يدها بقطعة قماش وتدخل لوجى بسرعه تحتضنها ويخرج رافت ويعود بصندوق الاسعافات الاوليه وينظف الجرح ويربط يدها
رافت* اهدى يا منى خلاص مش عايز اعرف ريحى شويه نامى يا منى
منى * لا انا لازم امشى من هنا
منى حسمت قرارها النهائى بالعودة لامريكا بدون رجعه تانى من ساعة مجت مصر وهى فى مشاكل حتى صاحبة عمرها اللى كانت نسمة بالمعنى حرفى اتغيرت بنتها اللى كانت مغمضة فتحت شغلها بيخسر لما حبت تعمل خير فى ام ابراهيم قابلت ٣ شباب صيع اغتصبوها ولما ضحت عشان صاحبتها لقتها بتكلمها باسلوب تهديد
نزلت منى بشنطتها وطلعت عالفندق مخرجتش من اوضتها ٣ ايام حاطه ورقة عدم الازعاج لا بتاكل ولا بتشرب اخرها شكولاتة من التلاجه المرفقة او علبة عصير نزلت الصبح يوم الاربع وراحت مع نسمه للدكتور فى عيادة نسمه اللى كانت عارفة مكانها فى منطقة شعبية وفى ست قاعدة وحوالى ٣ بنات وفى راجلين معاهم منى دفعت الفلوس عشان تدخل نسمه عالطول شويه ودخلو والدكتور طلع راجل كبير فى الخمسينات اصلع ولابس نضارة كاتكلمش كانه عارف فى ايه نيمها وفى خلال نص ساعة كان مخلص واداها الروشته روحتها ورجعت عالفندق اتصلت بحسين فهمته انها حتغيب فترة كبيره هنا وانها حتبعتله الشغل يخلصه وحتبعتله كل شهر مرتبه هو وزمايله ويوم الخميس راحت معاها شنطتها عملت مغادرة وراحت وقفت مع نسمه وراحت معاها الكوافير كانت الكل فرحان ماعدا منى اللى كانت مكشرة عالطول
نسمه * مالك يا منى فى حاجة مزعلاكى
منى * لا اصلك حتوحشينى مانتى عارفة انا مسافرة بعد الفرح عالطول انا شنطتى فى العربيه
نسمه * انتى حتوحشينى اكتر يا حبيبتى
امها * لو تعبانه يا بنتى ريحى شوية احنا كلنا موجودين
منى * لا مفيش تعب ولا حاجه
جه خالد وسلم على منى وجابلهم كلهم اكل منى مردتش تاكل بس ام نسمه غصبت عليها وكلت معاهم
فضلت منى معاهم لحد المغرب وطلعت معاهم عالقاعه عشان تلاقى مفاجاءة الفرقة بتاعة الزفة فيها شلاطة وهيما والنونو بقت نسمه ومنى بيبصو لبعض بس الغريبة ان التلاته متكلموش ابتسمو بس طلعو رجالة بصحيح لما منى دخلت القاعة وبدأت الحفله لمحت شلاطة بيشاورلها اتسحبت بالراحة وراحتله
منى * ازيك يا شلاطه عامل ايه طلعتو رجالة جدعه
نسمه * عيب يا استاذة احنا منعملش العيبه وده واجب منى للعروسه برشامه صهلله حتفرفشها
منى * مبلاش الحاجات دى لتروح فى داهيه احنا مش فى الخرابه
شلاطه * متخافيش يا استاذة دى حاجه كده لزوم الفرفشه منى *عالعموم حاخد رأيها الاول عايزة تاخدها هى حرة عشان متقوليش انتى السبب متشكرين يا شلاطه
شلاطه * مش حنشوفك تانى
منى * اكيد كام يوم كده وحتلاقينى عندك سلام
منى دخلت لنسمه وشوشتها عاللى حصل وفهمتها ان شلاطه بعتلها برشامه
نسمه * حلو اوى هاتيها الواد ده صاحب واجب ورا وقدام ههههههه
منى * اتلمى بقى خالد جنبك حتفضحينا اخر كلام حتاخدى البرشامه دى انا رأى بلاش تصدقى انا غلطانه انى قولتلك كان المفروض ارميها
نسمه * هاتى بس مالكيش دعوة انتى هاتى كوباية الشربات دى
نسمه عملت نفسها بتكح وبلعت البرشامه ومنى ادتها الشربات بلعت بيه البرشامه
خالد * مالك بتكحى ليه فى حاجه
نسمه * لا مفيش شرقت بس
منى راحت قعدت جنب والدتها والرقص ابتدى بعد حوالى نص ساعة نسمه كان بتتصرف بجنون مش مبطلة رقص وتطلع ترقص عالترابيزات وكل ما خالد يقعدها تقوم تانى ولما الرقاصة طلعت فضلت ترقص معاها
اصحاب خالد بقو بيبصوله اوى وعينهم عليها وخالد بدأ شكله يتغير واصحابها البنات تعبو مالرقص معاها حتى الرقاصة استغربت طلعت منى تجبها
الرقاصة * دى واخده حاجه صح
منى * صح حاولت امنعها مردتش
الكارثة بقى لما نسمه شدت الرقاصة وهى بتقولها انا عايزة ارقص بالبدلة بتاعتك ام نسمه ملاقتش حل غير انها شدتها وضربتها بالقلم قدام الناس
عشان يدخل خالد وياخدها يقعدها جنبه بس لسه نسمه عماله ترقص وهى قاعده ولا كان حصل حاجه اصلا
منى ملاقتش حل غير انها تستاذن وتروح تقعد الكام ساعة اللى فاضلين فى المطار مع نفسها احسن حست ان الفرح ده حيقلب بغم بتصرفات نسمه المجنونه دى واحتمال الجوازة كلها تبوظ وطبعا نسمه حتقول انا السبب وانا اللى ادتها البرشامه دى ففضلت تمشى احسن كده كده هى مش مقررة ترجع تانى البلد دى
مسكت تليفونها اتصلت برمزى فهمته انها راجعه وانها فى المطار دلوقتى عشان يستناها فى المطار
حطت كرسى قدامها وفردت رجلها وراحت فى النوم عشان تصحى على صوت النداء لجميع المسافرين للتوجه لانهاء اوراقهم وتسليم الشنط
منى دخلت معاهم وفى خلال ساعة كانت فى الطيارة منى كانت بتهرب بالنوم نامت فترة كبيرة طوال فترة الرحلة رفضت الاكل اكتفت بالنوم فقط افتكرت وهى راجعه مصر كانت حالتها النفسية احسن من كده دلوقتي راجعه محطمة نفسيا هى تعلم جيدا ان الصراع يشتعل بداخلها ما بين الحاضر والماضى حاضرها البغيض وماضيها النظيف فبلدها تمثل الماضى النظيف ام امريكا فهى حاضرها القذر الذى لم تستطيع التخلص منه
بمجرد نزول منى مطار واشنطن حتى استعادت رونقها وابتسامتها فى حضن رمزى
منى * رمزى خلينى فى حضنك شوية انا خلاص كنت حانتحر قبل ماجى هنا
رمزى * ليه كده ايه اللى حصل
منى * حاحكيلك كل حاجة بس سبنى كده شويه
رمزى * حاضر اللى تشوفيه
منى لقت فى حضن رمزى الدفء والحنان حالتها اتغيرت بقت شخصية تانية مرحة بقت مقبلة عالدنيا بعد ماكانت كارهاها فكرت تتصل بنسمه عرفت ان نسمه الموضوع اتطور معاها وقلعت الفستان عشان ترقص بالاندر والبرا عشان خالد يضربها ويطلقها فى القاعة وتاخدها امها وتمشى والفرح باظ زى ما توقعت وحصل اللى توقعته نسمه رمت كل المشكلة عليها
نسمه * معلش يا منى انا ملاقتش غيرك قدامى
منى * معلش على ايه ولا ايه مش مهم بس نصيحه منى شوفى حل فى نفسك سلام
منى * شفت الواطيه قالتلهم انى انا السبب مش مهم انا مش راجعه البلد دى تانى
رمزى * مين دى وسبب فى ايه
منى * انا حاحكيلك كل حاجه بس عشان خاطرى سيبنى النهاردة براحتى عايزة اسكر معاك النهاردة دماغى حتنفجر من التفكير عايزة انيمها
رمزى * حاضر بس تعالى معايا مستر ديفيد عنده فيلا سبهالك هديه منه ملهاش دعوة بالشغل
منى * ماهو تلاقيه فاكر انى حاقعد اسبوع واسافر وارجع لا فهمه انى مش راجعه
رمزى * ده لو عرف حيطير مالفرح
منى وصلت الفيلا لقت فيلا فاخرة وسط أحضان الطبيعة الهادئة، بين أحراش خضراء وأشجار بلوط عتيقة تشهد على عراقة المكان. من الوهلة الأولى، يأسر تصميمها العيني، بمزيج أنيق بين الطراز الكلاسيكي الأمريكي ولمسات الحداثة الراقية. الواجهة مبنية من الطوب الأحمر المصقول، يعلوها سقف مائل بلون الفحم، ونوافذ كبيرة بزجاج عاكس تطل على الحدائق الغنّاء من كل زاوية.
عند الدخول، يبهرك بهو واسع بأرضية من الرخام الإيطالي الأبيض، تتدلى من سقفه ثريا كريستالية تضفي فخامة خالدة. تنتقل بسلاسة إلى صالون مكسو بخشب الجوز الفاخر ومدفأة حجرية تنشر الدفء والسكينة. المطبخ تحفة هندسية، بجزيرة وسطية، وأجهزة ذكية مدمجة، يفتح على تراس أنيق يطل على مسبح خاص تحيط به كراسي استلقاء ومظلات بيضاء، كأنك في منتجع خاص بك.
الفيلا تضم أربع غرف نوم رئيسية، كل منها جناح مستقل، بديكورات ناعمة، وشرفات خاصة تطل على مناظر خلابة. أما الحمامات فهي عبارة عن سبا صغير، بأحواض استحمام ضخمة، وجدران من الرخام الرمادي الفاتح، وإضاءة مخفية تبعث أجواءً من الاسترخاء.
في المساء، تتحول الفيلا إلى لوحة فنية، بإضاءة خارجية خافتة ترسم ملامح الجمال على الحديقة والنوافذ. هنا، في هذه الفيلا، يتناغم الهدوء مع الفخامة، والراحة مع الرقي، وكأنها قطعة من الحلم في قلب واشنطن
منى * ايه ده انا حاعيش هنا
رمزى * مملكتك يا سيدتى الملكه وادى البار اهو
منى * لا رجعت فى كلامى مش حشرب انا بطلت الخمرة انا وانت ولا انت شربتها فى غيابى
رمزى * تصدقى كل حاجه هنا ملهاش طعم من غيرك الواحد حاسس انه روحه رجعتله يا ؤوحى انتى
منى * اخش اخد شاور من تراب الطيارة هههههه وشوف بقى حناكل ايه
رمزى * امرك سيدتى الملكه
منى خدت شاور وطلعت بالروب لقت رمزى مستنيها خدها عالسفرة ولقت بنت واقفة ملامحها اسيويه
منى * ايه ده مين دى
رمزى * خادمتك اوشين اومال حتقعدى فى القيلا لوحدك لازم حد يراعيكى وياخد باله منك
منى * طب افرض يعنى انا وانت كده ولا حاجه
رمزى * هههههه هههههه ملهاش دعوة باى حاجه حتى لو واقفة جنبك هى خادمة فقط
منى * طمنتنى طب بتعرف تعمل شاى وكده
رمزى * طبعا اى حاجه اكل شرب اللى تعوزيه وكمان بتتكلم إنجليزى كويس احكيلى بقى واحنا بناكل
منى حكت كل حاجه حصلت من ساعة ما وصلت لحد ما رجعت هنا ورمزى مستغرب من كلامها
رمزى * البت دى مش مضبوطه وكويس انك صورتيها بس اوعى ترجعيها المكتب تانى
منى * لا مش حترجع المشكلة انها ممكن تقول كل حاجه
رمزى * كل يومين اتصلى بالمكتب واعرفى الاخبار من زميلك ده لو عملت حاجه انشرى الفيديو وانا عندى ناس هنا يغرقولك النت بيه على كل المواقع
منى * ماشى تعالى بقى نطلع ننام لاحسن انت واحشنى اوى اوى
رمزى * بس كده انت تامر يا قمر امرك ماشى
منى* تعالى نروح الاوضه احسن
منى كانت فى حضن رمزى كانها عيلة صغيرة رجعت لحضن امها نست كل احزانها فى بلدها ورجعت للمكان اللى لقت فى نفسها كانثى احتضنها مارد الشهوة مرة اخرى واخضعها تحت رحمته
منى * عايزاك تقول لديفيد انى عايزة اشتغل كل يوم
رمزى * كل يوم بس ده تعب عليكى
منى * مش مهم انا كسى بياكلنى وعايزة اشبع نيك
رمزى * لا استنى اكشف واشوف الموضوع ده بنفسي
رمزى قلعها الروب وخلاها ملط وبقى بيلعب بصوابعه ويدخل صوابعه فى كسها وهى بتعض على شفايفها عشان تزقه وتطلع زبره وتفضل تمص فيه
منى * اووف زبك واحشنى اوى يا لهوى عالمتعه
رمزى * طب بالراحه طييب حيطلع فى ايدك
منى * مالكش دعوة ده بتاعى انا هو مبسوط كده
فضلت منى تمص فيه عشان تنام على ضهرها وتفضل تدعك فى كسها باشارة منها لرمزى اللى فضل يفرشها بزبه لحد مدخله فى كسها شويه ومنى نامت على جنبها ورمزى حطه من ورا فى كسها وفضل ينيك فيها عشان تفلقس وينيكها فى كسها من ورا فضلت منى كده شويه لحد ما نيمت رمزى وطلعت فوقه شويه ورمزى شالها وهى على زبه وهى متعلقة فى رقبته وتبوس فيه لحد ما رجع نام تانى على السرير وهى نايمه فوقه وبتبوس فيه وبزها مدلدل على وشه لحد ما اتشنجت وشخرت وجابتهم
منى * ياه انت كنت واحشنى اوى
رمزى * ليه والتلاته اللى ناكوكى
منى * ولا فاكرة حاجه ماللى حصل مالزفت اللى شربته ده انت عارف نسمه اكيد حدور عليهم
رمزى * طب وانتى مكانش نفسك تانى فيهم
منى * حتصدقنى لو قلتلك انا رجعت مصر كارهة كل حاجه انا لو وافقت انام معاهم كان من منطلق انهم يسيبوها بنت بس وقولت لنفسي مجاتش عليهم كانى بعمل فيلم بس عشان متتاذيش معرفش انها كده
رمزى * اديكى رجعتى لدنيتك الجديده انا شايف انك بقيتى احسن انا شوفتك فى المطار اتخضيت وشك مخطوف عاملة زى العيل اللى كان تايه من اهله
منى * ايه حنتكلم كتير مش حنكمل ولا ايه لسه فاضل خرم ماخدش واجبه
رمزى * لا ازاى كل خرم لازم ياخد حقه وزيادة دانا شايف ٣ اخرام مخادوش واجبهم مناخيرك وبقك
منى * لا متشغلش بالك بدول بقى خد واجبه فى الاول
رمزى * شفتى نسيت اكلم ديفيد وافهمه انك جيتى
منى * لا خلص شغلك الاول وبعدين كلمه
منى كانت بتحب العلاقة مع رمزى مش عشان عنتيل وفحل لا عشان هو الانسان الوحيد اللى حست برجولته لقت فى كل حاجه الحنيه والعطف والاخلاق والحب والرغبة واخر حاجه العلاقة قدر يوصلها لمتعتها مرات بدون اجهاد حتى لو مجهد بيخفى ده عنها عشان متفقدش متعتها معاها بيجى على نفسه عشانها
فضل رمزى ينيك منى فى طيزها لحد ما حست منى بصاروخ نار نازل جواها عشان ياخدها فى بوسه طويله
منى * اتصل انت بديفيد وبعده سميث عشان عايزه اكلمه وانا حتصل بحسين فى مصر
رمزى * بجد مش فاهم انتى شاغله دماغك بالمكتب ليه ماخلاص انتى مش راجعه تانى
منى * المكتب ده كان ستار فعلا بس لقيت انه فاتح بيوت ناس مش عايزة اقفله فى وشهم
منى اتصلت بحسين وعرفت انه بالفعل قدر يجيب شغل كتير اوى والمكتب شغال كويس والمكنه الجديده مساعداهم اوى فى الشغل
منى * حسين اوعى نسمه ترجع المكتب تانى انا مشيتها خالص انت المسئول قدامى
حسين * متقلقييش يا فندم انا مكنتش عايز اقولك بس واضح ان حضرتك عرفتى ومسحت الافلام اللى كانت عالكمبيوتر ميصحش يكون الجهاز عليه الحاجات دى
منى * خلاص اهى راحت لحالها انا دلوقتي حاكلم مستر سميث وابعتلك الشغل الجديد
—--------------------------------------------------ور وصول فادي لشقتهم وجد ميرنا والدته في إنتظاره بملابس البيت المعتادة عليها، شورت ضيق قصير بالكاد يُغلف طيزها وبادي ملتصق يعري نصف بزازها الممتلئة، هيئة ميرنا في البيت معتادة للجميع ودائمًا ملابسها في البيت قصيرة وعارية،
فادى - ازيك يا ماما
ميرنا - اهلا يا حبيبي تعالى يلا احكيلي عملت ايه
جذبته من يده واتجها نحو غرفته، جلست بجواره فوق فراشه وحينها شمت رائحة فمه،
ميرنا - أنت شارب يا فادي؟
فادى - آه يا ماما خالو عزم عليا وقالي اشرب وأدردح شوية
ميرنا - عنده حق أنت يا فادي يا حبيبي لازم تفك شوية كده وتدردح زي الشبان وتبطل كسوف البنات ده انت كلها أقل من 3 شهور وهاتتجوز
فادى - حاضر يا ماما ما أنا أهو سمعت كلامه
ميرنا - طب قولي بقى عملت ايه مع لوچى
فادى - عادي يا ماما اشتريت حلويات زي ما قلتيلي وقعدت معاها وخالو سابنا وقعد في البلكونة
ميرنا - يا واد اخلص عملت ايه معاها
فادى - يعني ايه مش فاهم؟!
ميرنا - قصدي قلتلها ايه واتكلمتوا في ايه
مسكت ايديها؟.. بوستها؟
فادى - ايه يا ماما كل ده لأ طبعا اتكلمنا وبس
ميرنا - يالهوي عليا منك يا واد مش قلتلك تدردح شوية وتخليها تحس انك راجل ودكر
فادى - يعني كنت اعمل ايه يا ماما؟! ثم دي أول مرة أزورهم من بعد الخطوبة
ميرنا - يا واد افهم الست تحب الراجل الجامد اللي يخطفها ويفرض سيطرته عليها ويخليها زي العجينة في ايده
فادى - هى حرب يا ماما؟! لوچى ارق من كده وزي الملايكة
ميرنا - بلاش خيابة يا واد وبطل الهبل ده
مفيش ملايكة دي بنت زي اي بنت عندها احاسيس وعاوزة تحس انها مع دكر مش واحدة صاحبتها
فادى - يعني كنت اعمل ايه بس يا ماما وبعدين خالو كان بينه وبينا خطوتين
ميرنا - يا خايب خالك فاهم وسابكم لوحدكم علشان تاخد فرصة تقرب من عروستك وتخليها تحبك وتتعلق بيك
فادى - لوچى بتحبني ولو مش بتحبني ماكانتش وافقت عليا
ميرنا - بتحبك اه علشان تعتبر ابن عمتها ومتربين سوا وواخدين على بعض لكن دلوقتي دي هاتبقى مراتك يعني بقت نتايتك وانت دكرها ولازم تحسسها بالفرق بين ابن عمتها ودكرها اللي هايبقى جوزها
فادى - لما نتجوز يا ماما
ميرنا - لأ من دلوقتي لازم تتمتع بخطيبتك وتمتعها وتخليها تعشق تراب رجليك
فادى - يعني اعمل ايه ما أنا بحبها وقلتلها وهى عارفة
ميرنا - أنت مش فاكر ايام خطوبة إنجي أختك وكان هاني بيعمل معاها ايه؟
إبتلع ريقه وإرتجف وهو يتذكر مشهد بعينه، رجع يومها من الخارج وقبل أن يدخل لغرفة الضيوف اوقفته ميرنا وهى تهمس له ألا يصدر صوت لأن هاني خطيب اخته معها بالداخل، استغرب من تصرفها وذهبت للمطبخ ودفعه الفضول للتسلل على أطراف اصابعه ليلقي نظرة عليهم، وقف جامدًا وهو جاحظ الأعين وانجي على ركبتيها بين فخذي هاني تلعق له قضيبه كأنها عاهرة متمرسة، أخرجه كف ميرنا من جموده وهى تضعه على كتفه وتضع اصبعها على فمها لكي لا يصدر صوت وتجذبه للإبتعاد،
فادى - ايه اللي انجي بتعمله ده يا ماما؟!
ميرنا - مالكش دعوة انت بحاجة وخش اوضتك
فادى - بس دي.. دي...
ميرنا - قلتلك مالكش دعوة أنت
فادى - هو ينفع كده يا ماما وازاي انتي موافقة
دخلت به لغرفته واغلقت عليهم الباب،
ميرنا - دول مخطوبين وجوازهم بعد اسبوعين وأنا عارفة حدود اللي بيحصل
فادى - بس كده عيب ومايصحش انجي تعمل كده أكنها واحدة مش كويسة
ميرنا - بس يا اهبل دي خلاص مراته تقريبا
فادى - وهى عشان مراته تعمل كده زي بتوع الافلام؟!
ميرنا - وهو الجواز ايه اللي بيحصل فيه؟!.. ما بيحصل زي الافلام وأكتر
خرج من شروده وذكرياته على صوت ميرنا،
ميرنا - سرحت في ايه؟
فاد. - لأ مفيش
ميرنا - لأ في، قولي ما تتكسفش
فادى - أنتي قصدك أنا ولوچى يعني نعمل زي انجي وهاني؟
ميرنا - آه وماتعملش ليه هو أنت مش راجل زيه!
فادى - راجل بس...
ميرنا - مابسش لازم تحسس خطيبتك إنك راجل ودكر
فادى - طب ازاي بس وخالو
ميرنا - مالكش دعوة بخالك هو فاهم وبنفسك قلت سابكم لوحدكم
فادى - بس أنا اتكسف ومعرفش اعمل ازاي كده
ميرنا - انت يا واد هاتجنني.. مش عارف ازاي تجيب بت مفعوصة ولسه مغمضة زي لوچى على حجرك؟!
اومال هنهاجر ونسيبك لوحدك ازاي يا منيل أنت
فادى - خلاص يا ماما مش عاوز أعرف حاجة
ميرنا - اقعد وبلاش قمص وهافهمك
المفروض تقولها كلام حلو وتمسك ايديها وتحضنها وتبوسها والباقي بقى أنت عارفه
فادى - خالو خلاني ابوسها وانا نازل وقالي لازم كل ما اقابلها أو اسيبها اعمل كده
ميرنا - يعني الراجل بنفسه خد باله إنك لخمة وفهمك تقرب من عروستك وانت تقولي مش فاهم ومش عارف
فادى - خلاص يا ماما هاعمل
ميرنا - هاتعمل ايه؟
فادى - اللي قلتي عليه
ميرنا - هى لوچى كانت لابسة ايه؟
فادى - بيجامة
ميرنا - عاملة ازاي البيجامة
فادى - عادية لونها اصفر
ميرنا - يا واد هاتنقطني، قصدي عاملة ايه على جسمها
ضيقة.. قصيرة.. واسعة.. خفيفة ولا تقيلة
فادى - اها فهمت، هى شبه البيجامة اللبني بتاعتك
ميرنا - قماشها خفيف يعني تقصد؟
فادى - آه خفيف اوي
ميرنا - جسمها كان باين ولا لابسة تحتها
فادى - لأ مش لابسة حاجة تحتها خالص
ميرنا - خالص خالص؟
فادى - خالص يا ماما الظاهر زيك مش بتحب تلبس حاجة تحت الهدوم في البيت
ميرنا - يعني البنت كانت جاهزة ومستعدة وأنت زي المغفل قعدت بس تتكلم يخيبك واد
فادى - يعني كنت أعمل ايه وهى تقول عليا قليل الادب وصايع ومش بحبها حب حقيقي
ميرنا - لأ ناصح خليها تقول عليك خايب ومش دكر وزيك زي البنات
فادى - يا ماما بلاش الكلام ده لو سمحتي
ميرنا - اتنيل واسمع اللي هاقولك عليه
فادى - حاضر يا ماما
ميرنا - قوم إقلع القميص والبنطلون دول
فادى - ليه بقى
ميرنا - اسمع الكلام ومش عاوزة مناهدة
أطاعها وخلع ملابس الخروج ووقف أمامها ببوكسر وفانلة داخلية، وضعت ميرنا يدها على صدرها بصدمة وهى تشير بإصباعها من تحت لأعلى على ملابسه الداخلية،
ميرنا - أنت رحت لخطيبتك بالمنظر ده؟!
فادى - هو أنا كنت هاقلع عندهم يعني يا ماما وبعدين ما دي طريقة لبسي
ميرنا - يا واد مش لسه مفكراك بهاني جوز اختك، كان واد دكر وبيفهم ولف اختك على صوابعه في يومين وبقت عاملة زي القطة بتتمسح فيه وميتة عليه
كلامها أيقظ قضيبه وانتصب ووضح تحت البوكسر ولاحظت والدته رد فعله وهمست ضاحكة وهى تداعبه وتصفع قضيبه بيدها برقة،
ميرنا - ما أنت حلو أهو وشغال اومال مالك خايب ليه
فادى - أنا طبيعي يا ماما مش معيوب ولا حاجة
ميرنا - طب بص أنت بكرة تروح لخطيبتك وقبل ما تنزل تنادي عليا اجهزك بنفسي
فادى - ايه يا ماما هاتمكيج واتذوق وانا رايحلها!
ميرنا - اتريق براحتك بس برضه هاتسمع الكلام وتنفذه
بالحرف
يخيبك ده وأنا مخطوبة ابوك كان فاضله يومين ويحبلني ههههه
ارتجف رغم عنه وقفز لذهنه مشاهدهم معًا في غرفتهم، منذ سفر انجي وهو يفعل ذلك دون معرفتهم، بمجرد أن يشعر بأنهم في غرفتهم يتسلل وينظر عليهم من ثقب الباب ويشاهد بورنو حي بطولتهم، سنوات أدمن مشاهدتهم والاستمناء وهو يرى لحم أمه العاري وهى تتناك بعهر يفوق فتيات الليل،
الجزء الثاني والعشرون
وصل عماد في الصباح الباكر كما طلب منه رأفت وقبل استيقاظ لوچى من نومها، استقبله رأفت بترحاب وهو بروب النوم ثم طلب منه بخجل وصوت هامس،
رأفت - بعد إذنك يا ابيه صحي لوچى على ما أخد دش
وافق عماد بإبتسامة وتحرك رأفت نحو الحمام ثم التفت وشاهد عماد وهو يتجه نحو غرفة لوچى، تحرك خلفه على أطراف أصابعه ليشاهد ما سيحدث وفق طلب زيزي بأن يطلب من عماد ايقاظ لوچى بنفسه، وجهة نظر زيزي أن تجعل من لوچى قنبلة اثارة بمساعدة الجميع بما فيهم عماد، وأن تتعامل مع جسدها وأنوثتها كأنهم لوحة فنية يجب أن تفخر بها وتعرضها للجميع،
تنام عارية لا ترتدي غير بلوزة ناعمة من القطن تغطي فقط نصف جسدها حتى منتصف ظهرها وهى تنام على جنبها وطيزها المضيئة اللامعة ظاهرة وواضحة، إقترب منها عماد بجسده البدين وصوت أنفاسه المسموع وجلس على حافة الفراش وهو يمد يده ويضعها فوق فخذها وينادي عليها برقة لإيقاظها وخلفهم رأفت يتلصص ويشاهد المنظر، فتحت عيناها ببطء ورآت وجه عماد وشعرت بخجل واعتدلت فوق فراشها وهى تضم فخذيها،
عماد - صباح الخير يا لولو
لوجى - صباح النور يا عمو
عماد - يلا بقى اصحي علشان ما تتأخريش على جامعتك
لمحت والدها يقف عند الباب، تقابلت أعينهم واشار لها بإصبعه كي تصمت وإشارة أخرى أن تتحرك بحرية وبدون خجل، إبتسمت بخجل وقامت وقفت أمام عماد واصبح كسها عاري أمامه وهى تتثاوب وتتمطع برقة وترى وجه عماد ووالدها في نفس اللحظة، تحركت نحو دولابها خلف ظهرها وتركت المساحة لعماد لرؤية طيزها بكل راحة وحرية وهى تحدثه كي يظل ناظرًا لجسدها العاري،
لوجى - اومال بابا فين يا عمو؟
عماد - صحي قبلك وبياخد دش
دون أن تلتفت خلعت بلوزتها وألقت بها بجوارها ثم أحاطت جسدها بروب الاستحمام، فهم رأفت قرب خروجهم فهرول نحو الحمام وأخذ دش في أقل من دقيقة وخرج لهم بشعر رأسه المبتل وقبل جبينها ووجنتيها ثم طبع رابعة فوق شفتيها وتحركت نحو الحمام، جلس ثلاثتهم يتناولوا الفطار ثم غادر عماد بصحبة لوچى وظل رأفت وحده في البيت ولم يفعل شئ سوى الاتصال بزيزي واخبارها بما حدث مع عماد،
بعد منتصف النهار عادت لوچى وصعدت وحدها دون عماد، على الفور سألت والدها عن سب ما حدث في الصباح بفضول كبير وواضح، أجلسها رأفت بجواره وشرح لها ما فهمه من زيزي دون أن يخبرها بأنها فكرتها،
رافت - حبيبتي لازم مش تتكسفي ابدًا من اي حد قريب مننا وما تتكسفيش تشوفي تأثير جمالك عليهم
لوجى - اصلي ما توقعتش خالص يا دادي عمو هو اللي يصحيني واتكسفت اوي
رافت - هو ضايقك أو قال حاجة؟
لوجى - خالص يا دادي.. عمو طيب اوي ومش بيتكلم خالص
رافت - يبقى خلاص عادي ومالوش لازمة الكسوف
لوجى - حاضر يا دادي
رافت - طب يلا ارتاحي شوية علشان خطيبك جاي بالليل
لوجى - عرفت منين يا دادي؟
رافت - عادي ميرنا كلمتني وعرفت منها وسط الكلام
بعد عودة فادي من عمله وبعد تناول الغذاء مع ميرنا وهى بملابسها المنزلية الفاضحة وحديث هامس وهى تحدثه عن ضرورة فرض شخصيته على خطيبته وامتلاكها مثلما فعل هاني بأختها انجي،
ميرنا - يا واد البنت من دول لازم تحس إللي معاها إنه دكرها ويمسك لجامها بإيديها وهو اللي يسوقها ويحركها زي ما يحب
فادى - حاضر يا ماما ماتقلقيش لو إن لوچى أرق من كده بكتير
لوجى - مفيش أرق وما أرقش اي بنت زي التانية لازم تحس إنها مع فحل ودكر ويلجمها
فادى - حاضر يا ماما
ميرنا - قوم يلا اسبقني على الحمام
فادى - ليه يا ماما؟
ميرنا - اسبقني وهاتعرف.. يلا
أطاعها وذهب للحمام وهو يرتدي ملابسه الداخلية التي تعترض ميرنا عليها من الاساس، تبعته ووقفت أمامه في الحمام وهى تنظر لملابسه بإستياء،
ميرنا - اقلع القرف ده ومش عاوزة اشوفك تاني لابس الحاجات دي
خلع الفانلة ووقف جامدًا حتى صاحت فيه بحدة،
ميرنا - اقلع كله قلتلك أنت هاتتكسف من ماما ولا ايه؟!
لم يجد بد من طاعتها وخلع البوكسر واصبح تام العري واكتفى بوضع يده فوق قضيبه،
ميرنا - كنت متأكدة هلاقيك كده
قطب حاجبيه مندهشًا من تعليقها حتى استطردت،
ميرنا - أنت سايب جسمك كده ليه؟!
قالتها وهى تشير بيدها نحو عانته الكثيفة بطريقة فظيعة،
فادى - في ايه يا ماما؟
ميرنا - مش منضف نفسك ليه وسايب شعرتك طويلة ومعفنة كده!
شعر بالحرج ورد بصوت هامس من خجله،
فادى - عادي يا ماما مش بحب أحلقها
ميرنا - مفيش الكلام ده، لازم تحلق باستمرار وتهتم بنضافتك يبقى جسمك نضيف وريحتك حلوة
تحركت نحو ركن الحمام وعادت بماكينة الحلاقة الكهربائية وجلست على الحمام وطلبت منه الاقتراب وازاحت يده من فوق قضيبه والذي كان شبه مدفون وسط غابة عانته الكثيفة، بدأت في حلاقة عانته وهى تحدثه عن أهمية النظافة للحفاظ على قضيبه نضيف وذو رائحة طيبة وهى تذكره بقضيب هاني زوج أخته وكيف كان قضيبه دائمًا محلوق وناعم وكانت انجي تتمتع بمصه ولعقه، حديثها والجزء الكبير الظاهر من بزازها وهو يراه من أعلى جعلوا قضيبه ينتصب رغمًا عنه وهى تمسكه بيدها وهى تكمل الحلاقة حتى أنهت استخدام الماكينة وقامت بدهان عانته بالشامبو وقضيبه وبدأت في الحلاقة الهادئة بشفرة الموس وهى متمسكة بالامساك بقضيبه المنتصب بيدها وهو يغمض عينيه من شدة شعوره بالهياج من قبضتها، اصبحت عانته لامعة وناعمة وتامة النظافة ولم تترك جزء لم تحلقه حتى خصيتيه وتحتهم وساعدها على ذلك خلو جسده من الشعر إلا منطقة عانته، إنتهت وهى تغسل له عانته وقضيبه مما علق به من شامبو حتى خانه هياجه وإرتجف بشكل حاد وبدا قضيبه في قذف لبنه في دفعات قوية وسميكة سقطت كلها فوق بزازها وهى تنفخ بفمها من شدة دهشتها من قوة قذفه وكمية اللبن الكبيرة،
ميرنا - يخرب عقلك يا فادي كل ده لبن محوشه يا واد؟!
لم ينطق وهو يرتجف ولم يستطع الوقوف وجلس على حافة البانيو وقامت بتقبيل وجنتيه وهى تهمس له بحنان،
ميرنا - يلا خد دش حلو وهستناك في أوضتك أحضرلك لبسك لحد ما تخرج
أنهى حمامه وذهب لغرفته وهو يشعر بالخجل مما حدث، وجدها تجلس على فراشه تتصفح هاتفها، بتلعثم وخجل همس لها وهو يلف جسده العاري بفوطة،
فادى - آسف يا ماما على اللي حصل
جذبته ليجلس بجوارها وهى تربت على ظهره العاري بعطف وحنان،
ميرنا - لو لسه عازب كنت قلت وماله، لكن تبقى كده بضانك مليانة ومعبية وأنت خاطب يبقى اضايق وازعل كمان
فادى - ليه بقى يا ماما؟!
ميرنا - علشان المفروض خطيبتك تفضيلك بضانك وتراعي زبرك وتريحك
اومال أنت خاطب ليه؟!
شعر بخجل عارم وهو يشرد ويتخيل لوچى،
فادى - معقول يا ماما!.. لوچى هاتعمل ايه بس؟!
ميرنا - تعمل زي ما كانت انجي بتعمل لخطيبها وتراعي زبرك وتريحه
سرت بجسده رجفة ووجوه أمه وأخته وخطيبته يتداخلوا في عقله ويتخيلهم جالسات عاريات تحت قضيبه،
ميرنا - قوم يلا إلبس هدومك وإنزل روح لخطيبتك
قام وهم بإرتداء بوكسر نظيف حتى صاحت فيه بحدة كأنه مازال صغير توجهه وترشده لما يجب فعله،
ميرنا - ما تلبسش البتاع ده
رفع حاجبيه بدهشة وإستغراب،
فادى - اومال ألبس ايه يا ماما؟!
إقتربت منه وهى تجذب الفوطة عن خصره وتضع بنطلونه الجينز بيده،
ميرنا - تلبس ده على طول زي هاني جوز أختك، كان يادوب يفتح كباسين بنطلونه يروح زبره منطور في وش أختك
انتصب قضيه رغمًا عنه من التخيل وهى حدقت فيه وهى تبتسم وتشعر بالنجاح،
ميرنا - أهو زبرك اتنطر ووقف هو كمان أهو علشان تعرف إن كلامي صح
أطاعها وإرتدى ملابس الخروج بلا أي قطعة ملابس داخلية وعند باب الشقة ضمته لصدرها وقبلت خده برقة وهى تهمس في إذنه بصوت ناعم محفز،
ميرنا - عاوزاك ما ترجعش النهاردة غير لما تدوق خطيبتك لبنك وترضعها
أرتجف وانتفض جسده وبتلعثم سألها،
فادى - طب وخالو؟!
ميرنا - خالك بيفهم وماتقلقش منه هو عايزك تنبسط وأنتوا ولوچى تحبوا بعض وتقربوا من بعض
كل الامور تحدث في شقة رأفت وشقة ميرنا بتوجيه وتوصيات من زيزي شقيقتهم الكبرى التي تتعامل معهم كأولادها ولا أحد يناقشها أو يعترض على اي شئ تقوله، خرج فادي وتوجه لمنزل رأفت الذي كان في نفس الوقت بغرفة لوچى بعد أن أخذت دش ويقف معها وهى ترتدي فستان فاضح يشبه فستان الخطوبة ولكن من قماش أكثر مرونة وبلا شئ تحته، صدرها واضح والفستان مفتوح بقوة وأفخاذها عارية والفستان بالكاد يُغطي طيزها، وضعت مساحيق التجميل وتركت شعرها مسترسل حول عنقها،
استقبل رأفت فادي بترحاب بالغ وجلسا سويًا في الصالة وعزم عليه بسيجارة وكأس ويسكي ولم يتردد فادي في الشرب وهو يحفز نفسه كي يعود لميرنا بحدث يجعلها ترضى عنه وتتأكد من فحولته وإمساكه بلجام لوچى كما تتمنى، دخلت لوچى عليهم بفستانها الفاضح ورحبت بفادي وقام وسلم عليها حتى هتف به رأفت معترضًا،
رافت - هو ده سلام خطيبتك اللي قلتلك عليه؟!
تذكر فادي وابتسم بخجل ثم اقترب من لوچى وقام بتقبيل يدها ووجنتيها وهى تنظر له بحب وخجل، جلست بجوارهم وفادي يتفحص جمالها وجسدها المضئ ببشرته شديدة البياض، قام رأفت بوضع سيجارة بيد لوچى وهو يكلمهم بصوت رقيق وموحي،
رافت - لوچى بتدخن يا فادي وأنا اتفقت معاها إن لازم ماتخبيش حاجة عنك ولازم تبقوا قريبين لبعض وتشاركوا بعض في كل حاجة برضى واقتناع
أومأ فادي برأسه مبتسمًا وهو يشعر بقضيبه بسبب احتكاك البنطلون به بدون عازل بينهم، مد له رأفت يده بالولاعة،
رافت - مش هاتولع السيجارة لخطيبتك؟
إلتقت فادي الولاعة واشعل لها سيجارتها وسحبت نفس ثم نفخت في اتجاهه برقة وأنوثة واضحة،
لوجى - ممكن اخد كاس معاك يا بابا؟
رافت - إسألي خطيبك هو اللي يقول تعملي ايه وما تعمليش ايه
تلعثم فادي بوضوح ثم قام بوضع كأسه بيدها برقة،
فادى - اتفضلي يا لوچى
رافت - وأنت هاتشرب من ايه؟
تدخل رأفت وهو يربت على كتفها،
رافت - اشربوا سوا من كاس واحد
لوجى - حاضر يا بابا
نهض رأفت بعد أن ملا كأسه عن آخره ونظر لهم مبتسمًا،
رافت - هاقعد شوية في البلكونة يا ولاد
تركهم وذهب للبلكونة وجلس بحيث يستطيع رؤيتهم دون أن يروه، فادي كما أوصته أمه ظل يتغزل في جمال لوچى ويحدثها عن حبه لها واعجابه بجمالها وبعد الكأس الثاني كان يقترب منها ويلتصق بها وكانت هى الأكثر جراءة فاقتربت من فمه وبدأ سيل القبللات بينهم، قبلات ساخنة تحولت لمص عميق للألسنة وعقولهم طائرة محلقة بفعل تاثير الويسكي وتحولت الجلسة لعناق نتج عنه أن ارتفع فستان لوچى ووقع بصر فادي على كسها العاري وارتجف من رؤيته ولاحظت لوچى نظراته فتنهدت بشهوة وبنفسها جذبت يده نحو كسها ليبدأ في تدليكه وفركه، دقائق وشفايفهم ملتحمة وأصابعه تفرك زنبورها حتى ارتجفت لوچى وقذفت عسلها وغلبتها شهوتها وتركت لهياجها العنان كما أوصاها وافهمها والدها وقامت وجلست بين ساقي فادي وفتحت بنطلونه وأمسكت بقضيبه المنتصب رغم صغر حجمه مقارنة بقضيب والدها بشكل ملحوظ وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتمصه بشراهة،
أغمض فادي عينيه من قوة شعوره بالنشوة واصابعه تتخلل شعر لوچى وهى تمص قضيبه بشهوة واحترافية حتى شعر برأفت يقف بجوارهم ويملا كأسه، التقت أعين فادي ورأفت وقبل أن يفزع ويصدر منه اي رد فعل تفاجئ به يبتسم له ويحمل كأسه ويعود للبلكونة، لم يتحمل فادي الموقف وارتجف بقوة بالغة وقذف لبنه بفم لوچى وقامت ببلعه وهى تزوم وتئن من شدة الشهوة، قبل أن يهدأ فادي كانت تجلس فوق خصره العاري وتعود لإلتهام فمه وشفايفه ولسانه ويده رفعت فستانها واصبحت طيزها تامة العري وهو يفركها بإفتنان ومتعة بالغة وهى توجه يده واصابعه حتى أمسكت بإصبعه وسمحت له الدخول في خرمها واصبحت تقفز فوق إصبعه حتى انتفضت وقذفت عسلها من جديد وهى شبه تعض لسانه من قوة وعظمة هياجها،
عاد فادي لشقتهم وهو لا يصدق كم المتعة التي حصل عليها، استقبلته ميرنا بقميص نوم ساخن شفاف يكشف كل جسدها وتبعته لغرفته وهى تنهال عليه بالاسئلة وتساعده على تبديل ملابسه وهو يقص عليها كل شئ خصوصًا رؤية خاله ما حدث بينه وبين ابنته دون تعليق أو اعتراض، منظر ميرنا العاري وتذكره ما حدث جعلوا قضيبه ينتصب بقوة جعلت ميرنا تضع يدها عليه وهى تسأله بصوت ناعم وهامس،
ميرنا - أنت مش نطرتهم في بقها ورضعتها؟
فادى - ايوة يا ماما
ميرنا - اومال زبرك لسه واقف ومزنهر اوي كده ليه؟!
فادى - مش عارف بقى لما حكيتلك وقف تاني
ميرنا - حاسس إنك عاوز تنطر تاني؟
فادى - بصراحة آه
ميرنا - بعد كده ما تمشيش من عند خطيبتك وأنت لسه محتاج تنطر وترتاح
فادى - يعني اعمل كذا مرة؟
ميرنا - آه وماله لحد ما ترتاح وتفضي بضانك
يتحدثوا وهى تحرك يدها برقة فوق قضيبه وتدلك خصيتيه،
ميرنا - أنت دخلت صباعك في خرمها؟
فادى - آه يا ماما
ميرنا - اضايقت؟
فادى - لا خالص كانت بتتنطط على صباعي
ميرنا - اللبوة خرمها بياكلها، المرة الجاية حطهولها
فادى - يعني ايه؟
ميرنا - حط زبرك في خرمها
فادى - أعمل معاها يعني؟
ميرنا - آه إركبها وعشر خرمها وفضي فيه لبنك
فادى - معقول!.. طب وخالو
ميرنا - ماله خالك ما هو شافك وأنت حاشر زبرك في بق بنته
فادى - بس مش لدرجة ادخله
ميرنا - لأ ما تخافش هو عنده مين اعز منكم علشان يعرص عليكم ويسيبكوا تنبسطوا
أنت ناسية أنا كنت بعرص على أختك وخطيبها ازاي وأنت كمان كنت بتشوف وتعرص عليهم معايا لحد ما يركبها ويعشر طيازها
لم يتحمل فادي أكثر من ذلك ليترجف وينطر لبنه ويغطي يد أمه وهى تتنهد بصوت هائج،
ميرنا - يا بختك يا لوچى بزبر ابني حبيبي اللي على طول واقف وهايج
في نفس الوقت كان رأفت يجلس عاريًا ويدلك قضيبه ولوچى ممدة عارية أمامه على الأرض تفرك كسها وتدخل خيارة سميكة في خرمها وتتلوى من الشهوة،
لوجى - زبره طعمه مسكر اوي يا دادي بس اصغر من زبرك
رافت - المهم عجبك وكيفك
لوجى - اوي يا دادي وصباعه فشخ خرمي بعبصة
رافت - كل ما يجي اتمتعي معاه براحتك
لوجى - عاوزاه يلحس كسي ويحط زبره في خرمي بدل الخيارة
رافت - المرة الجاية تشديه من راسه وتخليه يلحس كسك ويلهطه
لوجى - اووووووووووووووف خخخخخخخخخخخخخخخخ
أصبحت زيارات فادي يومية وبمجرد وصوله تستقبله لوچى بملابس فاضحة وعارية وصلت لاستقباله بقمصان النوم الشفافة، يتركهم رأفت واصبحوا يفعلوا كل شئ ولا يتركها فادي الا بعد ان يركبها ويغرق خرمها بلبنه مرة واثنان واحيانًا كثيرة يدخل رأفت عليهم يملأ كأسه ويقف ويشاهد ما يحدث لدقيقة ثم يربت على ظهر لوچى بعطف وهى تجلس فوق قضيب فادي، رؤيتهم وهم يمارسون الجنس اصبح أمر معتاد بينهم ويحدث طوال الوقت في ظل صمت رأفت ويكتفي فقط بعد مغادرة فادي أن يدلك قضيبه ويقذف لبنه في فم لوچى وتلتهمه بشراهة وسعادة، ممارسات يومية جعلت لوچى وهى تتناول اللبن بشكل يومي في خرمها وفمها يتحول جسدها بالتدريج وتزداد أنوثتها ويزيد وزنها بشكل ملحوظ واصبحت بزازها ممتلئة وشهية واصبحت طيازها مكتنزة باللحم، بعد كل زيارة يعود فادي وتجلس ميرنا بجواره وهو عاري ويقص عليها ما حدث وهى تدلك قضيبه حتى يقذف وبعد عدة مرات اصبحت بمجرد شعورها بقرب قذفه تقترب من قضيبه بوجهها وتجعل لبنه يسقط فوق وجهها وتلعقه بلسانها،
قبل حفل الزفاف بأسبوع طلبت زيزي من فادي أن يصحب لوچى ويذهبوا لمنزل ماريان لصنع فستان الزفاف، أخبرته بصوتها البالغ الآثر أن يطيع ماريان ولا يخجل منها حتى تقوم بعملها على أكمل وجه، استقبلهم عماد وأدخلهم لحجرة ماريان وقامت بالترحيب بهم، الاربعة بحجرة الخياطة وطلبت ماريان من عماد أخذ مقاسات لوچى، قصت قطعة من القماش ثم طلبت منها خلع ملابسها، نظرت لفادي وإبتسم لها ليشجعها وبالفعل خلعت ملابس الخروج ووقفت أمامهم بالستيان والاندر الفتلة وطلبت ماريان من عماد أن يضع القماش حول جسد لوچى، بعد قليل إنتهت من تصميم الجزء العلوي وطلبت من لوچى خلع الستيان لمعرفة المقاس المظبوط لفتحة الفستان، خجلت رغمًا عنها وطلبت ماريان من فادي مساعدة خطيبته وقام بنفسه بفك الستيان واصبحت تقف عارية البزاز وعماد يضع القطعة فوقها ويمسك ببزازها بيديه وهو يعدلها فوق جسدها،
أنتت بروفة الفستان وعادوا لشقة رأفت وبمجرد دخولهم هرولت لوچى نجو الكنبة ورأفت يجلس فوقها يشرب ووجه محمر، فتحت بنطلونها بهرولة من شدة هياجها وعرت طيزها وأنحنت بجسدها حتى دفع فادي قضيبه بداخل خرمها والاثنان يصيحا من شدة شهوتهم، دقائق من النيك وصياح لوچى حتى قذف في خرمها وارتاحوا ورأفت يتابع بشهوة وقضيبه منتصب والويسكي من شدة رجفته يسقط في نقاط فوق صدره،
حفل زفاف صاخب ومبهج والكل في حالة فرحة عارمة وبعد الحفل عاد رأفت بصحبة فادي ولوچى لشقته وغرفة نومهم الجديدة، دخلوا غرفتهم وتجرد رأفت من ملابسه وقام بالاتصال بزيزي وهى تهنئه على تمام الزواج وطلبت منه الاقتراب من غرفة العرسان، اطاعها وجعلها تسمع بنفسها صوت صياح لوچى الهائج وهى تتناك لأول مرة من فادي من كسها، رأفت مشتعل الشهوة وزيزي تشجعه على التمتع بصوت لوچى وفرك قضيبه ونطر لبنه واراحة قضيبه،
أنهوا اتصالهم والقت زيزي بهاتفها بجانبها وهى تفرك شعر راس وفيق وهو يلعق كسها بجنون وهى مفتوحة الساقين عن آخرهم،
زيزى - المنيوكة مخليه زبرين يتحلبوا عليها في نفس الوقت جوزها وابوها
وفيق - البركة فيكي وفي دماغك يا لبوتي
زيزى - ل
سه الاحلى لما ميرنا تيجي هى وجمال ويعيشوا معانا زي هاني وانجي
هجم وفيق عليها ووضع قضيبه في كسها وهو يضرب بقوة وشهوة وهى تصيح بعنف وشهوة عارمة وتتخيل القادم بعد وصول ميرنا لكندا مع جمال زوجها وتتمنى لو أن رأفت يفعل مثلهم ويقرر الهجرة هو الآخر بصحبة فادي ولوچى.
الجزء الثالث والعشرون
ر ثلاث شهور تزوجت لوجى بزغ نجم منى غيرت اسمها الى mona moon افصحت عن شخصيتها الحقيقية وكان لهذا ردود افعال قويه فى مصر مثلت ما يقرب من ٨٠ فيلم اصبحت كاثرين صديقتها المقربه علمتها السحاق علمتها الا تهتم بالمال كل رجل امامك اداة للتمتع كانت منى تنتهى من التصوير لتضاجع طاقم العمل مثلما كانت تفعل كاثرين انشغلت عن رمزى ركزت فى عملها اصبحت مليونيرة اصبحت من نجمات الصف الاول Top 10 كان لها لقاءات تلفزيونية حكت فيها كل شئ عن ماضيها زواجها الاول والثانى قالتها صراحة انا احب عملى هنا ولا اى شئ اخر
شاهدها رأفت ولوجى وفادى وميرنا وابدو استياؤهم منها
شاهدها حسين واتصل بها وقال لها انا لا يشرفنى العمل معك
شاهدتها نسمه الذى ذهبت الى اهلها لتنتهز الفرصه لتبرئ نفسها وتقول لهم انها هى السبب في فشل زيجتها وانها من اغوتها صدقها الجميع حتى خالد طليقها وتوسط الاهل والاحباب لرجوعها الى زوجها
رجعت نسمه الى زوجها وفى الليله الاولى لاحظ خالد شئ غريب نسمه لم تتوجع لم ينزل دما كثير هى نقطه واحدة فقط تجاهل كل هذا ولكن حالة هياج نسمه غير طبيعية لم يستطع مجارتها ليقذف سريعا وتذهب نسمه سريعا الى الحمام لتؤتى شهوتها بيديها
طوال اسبوع اجازة عمل من خالد اجازة الزواج كثر الخلاف بينهم لم تقولها صراحة ولكنها ابدت تأففها من العلاقة ورفضها لخالد المتكرر فما فائدة العلاقة هكذا
نزل خالد الى عمله فكرت نسمه فى العودة مرة اخرى الى اصدقاؤها كان عمل خالد يبدأ فى الرابعه عصرا لتنزل خلفه وتذهب للخرابه يوميا لتقابلهم وتضاجعهم كانو يتانوبون عليها يوميا تشرب معهم وتتعاطى المخدرات لتعود الى البيت وتنام قبل عودة خالد ليحضر ويجدها نائمه الى ان جاء يوم مرض خالد فى العمل وترك العمل للعودة للبيت للراحة ولكنه عند عودته لم يجدها مر قرابة الخمس ساعات لتعود نسمه ثمله رائحة الخمر الرخيص تفوح منها ترتدى عباءة بكباسين ليس تحتها شئ مخدرة لا ترى امامها بدقة لم تتعرف على خالد نادته بشلاطه
نسمه * اهلااااا شلاطه انت جيت هنا برضه انت هنا وهناك بس انت جامد اوى اوى
ضربها خالد بكل قوته لتنفتح العباية وتصبح عارية تماما ثمة خدوش على ثدييها ورقبتها من اثر المضاجعه
اعترفت بكل شئ
نسمه * بتصضربنى مش لما تبقى راجل الاول عالاقل هما بيعرفونى يشبعونى انما انت هلهوله اه بسكر واحشش معاهم انت بقى لزمتك ايه انا كان معايا ٣ رجالة بينيكونى الواحد منهم بعشرة منك يا كلب
اتصل خالد باهلها واخبرهم بكل شئ لتهرب نسمه وتعود لشلاطه الذى ياخذها للكشك وتقيم فيه
شلاطه * ما تفكك مالناس دى وتشتغلى معانا وتاخدى واجبك وتكسبى فلوس كمان
نسمه * ازاى
شلاطه * انتى حتسقطى عالعيال التوتو الحيحانه دى تطلعى معاه فى عربيته بوسه فى حضن احنا حنكون مراقبينك نطلع عليه ونقلبه ونرجع الوكر وكل واحد ياخد حقه وانتى كمان تاخدى حقك وواجبك ورا وقدام ده غير المزاج والكل يتبسط
نسمه * ودى مفيهاش خطورة
شلاطه * ولا خطورة ولا حاجه انتى بس تهندمى نفسك وتضربى بقين يجرؤكى كده وانتى تبقى تمام
نسمه * لو كده موافقة
ظلت نسمه معهم تفعل ما يطلب منها الى ان جاء يوما لاحظ ضابط سيارة الدورية حركه غريبه فى السيارة اعلى الجبل ليهاجم السيارة ويجد نسمه فى احضان رجل يقبلها وثدييها خارج العبايه ليتم القبض عليهم
شاهدها شلاطة ورفاقه الذى ما لبثو ان رأو ذلك هربو جميعا وتفرق كل واحد منهم خوفا من ان تعترف عليهم
كانت نسمه فى السيارة رائحة الخمر تفوح منها وعينيها بها احمرار شك الضابط بها ليتم التحليل لتظهر نتيجة التحليل انها تتعاطى المخدرات ولكن المفأجاة اظهرت ايضا انها حامل
ليتم سجنها بثلاث تهم فعل فاضح فى الطريق العام
تعاطى مخدرات * التحريض على الفسق والفجور
لتنفجر الصحف فى اليوم التالى ماذا حدث فى كلية الفنون الجميلة لماذا نساؤها هكذا دكتورة تمتهن تمثيل البورن فى امريكا ومعيدة تضبط فى حالة سكر وتمارس البغاء
اما رأفت لم يستطع تحمل المزيد من نظرات الناس حوله الذى تخترقه يوميا قرر السفر لاخته زيزى ومعه فادى ولوجى وميرنا وجمال زوجها
فادى - انا مش شايف ان مامتك عملت حاجه غلط دى حياتها وهى حرة فيها
لوجى - وانا شايفة كده برضه بس دادى زعلان اوى
رأفت - انا مش متضايق هى حرة هى اختارت حياتها انا كل اللى مضايقنى نظرات الناس انت عارف لو يتكلمو احسن ما كل واحد عمال يبصلى كده كلها نظرات بتحمل اشمئزاز وقرف انا ليه استحمل كل ده
ليعود رأفت الى زجاجته ويرتشف كاسا لتدخل زيزى
زيزى * عالصبح كده يا رافت بتشرب بدرى ليه كده
لوجى * دادى متضايق بسبب موضوع ماما ونظرات الناس ليه
زيزى * كسم الناس انت هنا فى كندا خلاص بقى انسي اللى فات وبعدين انت ناسي ان فادى ولوجى عرسان جداد
فادى * عرسان ايه يا خالتو احنا بقالنا ٣ شهور
زيزى * برضه لسه عرسان جداد وكويس انكم اجلتم الخلفة شوية عشان تتمتعو بشبابكم لوجى تكمل دراستها وفادى يعرف يشوف شغله
وانت يا رأفت فك كده دلوقتى رفيق يصحى وميرنا وجمال وننزل كلنا نتفسح وافرجكم عالدنيا بس نفطر الاول
فادى * طب عن اذنكو افطر انا بطريقتى ههههههه
لوجى * فادى اصبر بابا وعمتو قاعدين
زيزى * ولا يهمك يا حبيبتى خدى راحتك تعالى يا رافت نقعد فى البلكونه الفيو من هنا جميل جدا
هرولت لوجى نحو فادى لتخرج قضيبه وتمصه وتخلع ملابسها وتحنى نفسها موجهة طيزها له ليضع يده فى خرمها رغم ان لوجى تزوجت الا انها تجد متعتها فى بعبصة طيزها ولكنها استبدلت الخيارة بقضيب فادى الذى اخترق طيزها فى رهزات متتاليه
لوجى * اوف احححح اخخخخخخخخ
كانت لوجى اتت شهوتها ولكن فادى ادارها لتنام ويضع قضيبه بكسها ويتابع الرهز ولوجى ما زالت تنتفض تحته ليتشنج فادى ويخرج قضيبه ويلقى بلبنه على وجها وهى تاخذ منه وتضعه فى فمها
كان رأفت وزيزى يتابعون المشهد من بعيد
زيزى * مكنتش اعرف ان الولا فادى جامد كده مش قولتلك ميرنا حدردحه شوفت بس انت لازم تشارك يا رافت انت اللى ربيت وفادى مش غريب
رافت* ازاى يعنى دى بنتى يا زيزى
زيزى * اسمع كلامى بس اديك شفت لما سمعت كلامى ايه اللى حصل انت مش حتحطه فى كسها انت بس حتعمل اللى كنت بتعمله قبل كده بس المرة دى حطه فى طيزها انت شايف البت هيوجه ازاى اكيد حتبقى عايزة زبرين مش احسن ما يجيبو حد من برة وتدمر علاقاتها بفادى انت ستر وغطا عليهم
رافت* فكرك كده وفادى حيرضى
زيزى * مالكش دعوة بفادى انا حاكلمه وحخلى ميرنا تكلمه على فكرة انا قولت لعماد وماريان يجو يعيشو معانا احسن ما يفضلو لوحدهم فى مصر
لتدخل لوجى وفادى وهى ترتدى الاندر فقط وهو يلبس بنطلونه واثار اللبن ما زالت على شعرها
زيزى * انا عايزة انزل البسين يا عمتو
فادى * الاول تعالى ناخد شاور عشان اقولك كلمتين فى خرمك
ليضحك رافت وزيزى ويغادر فادى ولوجى وتقابلهم ميرنا وجمال وهما عرايا كذلك
ميرنا * شفت العيال ولا كانهم عايشين لوحدهم العفاريت
جمال * ما هم عرسان بقى
كانت زيزى ترتدى بنطلون وتى شيرت حمالات وميرنا ترتدى قميص نوم ابيض قصير شفاف جدا
زيزى * هما برضه اللى عرسان صح النوم
ميرنا * يا ختى التكييف بتاعكو ده بيكسر الجسم
جمال * التكييف برضه ولا انتى اللى اتكيفتى
ميرنا * يا راجل عيب اخويا واختى قاعدين
رافت* ولا يهمك يا حبيبتى سيبه يتكلم براحته جمال من اعز اصحابى وليه فى قلبى معزة خاصه
جمال * حبيبى يا رافت وانا برضه اسال ميرنا بقول عليك ايه
ميرنا * يا لهوى يا رافت ده بيحبك اوى دانا قربت اغير منك هههههه
ليضحك الجميع وتقطع زيزى الضحك لتاخذ ميرنا وتذهب لتحضير الافطار وفاتحتها فى الامر
ميرنا * لا طبعا عندك حق بس انا من رأى بلاش جمال يعرف الموضوع ده ممكن يتضايق
زيزى* لا طبعا لازم يعرف كلنا هنا اسرة واحده ووفيق كمان يعنى مثلا لما جمال شاف لوجى كده اتضايق
ميرنا * لا طبعا بس دى حاجه ودى حاجه
ميرنا * حبيبتى سيبى الموضوع ده عليا انا حتصرف يلا نفطر عشان عازمكو على رحلة ونتفسح كلنا سوا
ليدخل وفيق ويرى ميرنا هكذا انتصب قضيبه بشده كانت ميرنا لا ترتدى شيئا والقميص يشف كسها بوضوح وحلماتها بلع ريقه وابدى عدم اهتمامه وقال
رفيق * بتودودو فى ايه عالصبح كده
زيزى * حقولك بعدين روح اقعد مع رافت وجمال لحد ما نحضر الفطار
لاحظت زيزى انتصاب قضيبه ورأت توتر ميرنا وهى تتوقف عن الكلام وتنظر بشده وتعض على شفتيها ولكنها استيقظت سريعا لتخفى توترها وتتوجه ناحية الثلاجه
جمال * انا خايف نكون بنتقل عليك يا وفيق
وفيق * تتقل مين دانتو منورنا اديك شايف البيت كبير اوى عليا انا وزيزى والاوض كتير
انت لسه يا رافت زعلان بسبب موضوع منى
رافت* مش زعلان بس انا هربت من نظرات الناس ليا
وفيق * بص بقى جمال مش غريب ده اخوك وانا كمان ولا أيه
رافت* ياه دانتو اكتر من اخواتى
وفيق * خلاص بصراحة كده انبسطت لما شوفتها كده ولا اتضايقت
جمال * دى مراته برضه يا وفيق
رافت * عايزين الصراحه انا جوايا شعور غريب متناقض مابين الغيرة وما بين مش عارف اقول ايه
جمال * حتتكسف ولا ايه فى راجل بيتكسف اقولك انا انك مبسوط انك شايفها كده والموضوع بيثيرك صح
رافت بايماءة من راسه
جمال * طب لو شوفتها حتعمل معاها ايه
رافت* معرفش بس الصراحة انا قبل ماسيب مصر طلقتها هى مبقتش مناسبه ليا خلاص
لتدخل زيزى وميرنا باالافطار نادى على لوجى وفادى من البسين
رافت * دول لسه فى الحمام مطلعوش
زيزى * هو مش قال حقولك كلمتين فى خرمك تلاقى الكلمتين بقو تلاته هههههههه
ميرنا * نفطر احنا وبعدين يفطرو هما سيبهم براحتهم
—-------------------------------------------------
اصبحت منى تلقب بملكة الاغراء كانت حياتها ما بين العمل وفيلتها الذى كانت تعود اليها مساءا للنوم فقط
فهى صباحا فى الجيم ثم الساونا ثم البيوتى سنتر لتذهب لعملها وتعود منه متعبه للنوم فقط حافظت على نصائح رمزى وكاترين لم تقرب الخمر نهائيا حتى وجباتها اليومية كانت وفق جدول غذائى تعرفه جيدا خادمتها
الى ان جاء تليفون من رمزى
رمزى * حبيبة قلبى وحشانى
منى * يا سلام توك ما فتكرت فينك كل ده
رمزى * كان عندى شغل وبصراحه انا سيبتك لشغلك اللى بتحبيه وكنت مبسوط اوى وانتى كل يوم بتعلى عن اليوم اللى قبله بس انا قولت بقى ناخد اجازة ونقضيها سوا ولا انتى مش عايزة
منى * يا ريت يا رمزى انا نفسي افصل شويه حكلم ديفيد اشوف ينفع ولا لاء عشان لو فيه تصوير
رمزى * ماشى حستنى ردك واساليه برضه ينفع يبقى واحد بس اللى يحطه اصلك مش واخدة على زبر واحد
منى * يا سلام بس ده زبر حبيب قلبى اى نعم مش حكتفى بواحد بس مش مهم اصبر نفسي بيه
رمزى * اوبا ده قصف جبهه وانت اللى توقعت تشتمينى
منى * يا حبيبى ده شغلى اللى انا بحبه حتتكسف منه
لتغلق الهاتف وتتصل بديفيد الذى يرحب بذلك ولكن بعد تصوير فيلمين تم اعدادهم بالفعل
اتصلت منى برمزى واجلت الرحلة يومين لحين الانتهاء من التصوير رحب رمزى بذلك وطلب منها حضور التصوير
منى * حتحضر بس ولا حتشارك
رمزى * لا طبعا حشارك
كان رمزى يعلم ان منى التصوير بالنسبة لها متعه خاصة ويستغل اى فرصه لحضور التصوير لممارسة الجنس الجماعى معها كانت اسعد لحظات منى وهى تمارس الجنس الجماعى وهو يحب ان يراها سعيده
ذهبت منى الى التصوير لتجد رمزى سبقها كالمعتاد حضرت جلسات التصوير اصبحت متمرسة يمجرد ادارة الكاميرة تعرف ماذا تفعل لا اعادة فقط تعرف دورها وتقوم به على اكمل وجه وبعد التصوير تلبية رغبات المشاهدين ولكن قبلها يجب تركها مع بطل او ابطال الفيلم تعلمت كل فنون الجنس خضوع وسحاق ومحارم ودياثه وحجااب كل الفئات المتنوعه الذى تطلب على منصات المشاهدات العربية والاجنبيه
حاول طاقم التصوير ان يجعلها تتعاطى المخدرات فهى تدر لهم دخلا اضافيا بجانب عملهم ولكنها رفضت بشده
انتهت منى من تصوير فيلمها فهو كان عن سيدة تتعطل سيارتها ليتبرع شخص بتوصيلها وفى السيارة تعجب به لتمص قضيبه طوال الطريق لياخذها للمنزل وتخلع بنطالها ليلحس كسها كان الجميع يعلم ان منى حالة خاصة بمجرد اثارتها لا احد يوقفها كلمة stop تضايقها وتعصبها لا تتوقف الكاميرا الا بعد انتهاء التصوير كانت منى تتعامل بطبيعتها خلعت ملابسها لتعود الى مص قضيبه مره اخرى لتجلس على ركبتيها ويضع قضيبه فى كسها من الخلف ويبدأ فى رهزها سريعا لتنام على جنبها ويواصل الرهز فى كسها حتى قامت وجلست على قضيبه وظلت تصعد وتنزل لتنام مرة اخرى على ظهرها وهو يرفع رجلها على كتفيه وهو يعبث باصبعه فى خرمه لتجلس على ركبتيها ويضع قضيبه فى خرمها ويواصل الرهز سريعا لتصعد مرة اخرى على قضيبه لتنتفض وتشخر لتتشنج وتأتى شهوتها لتجلس على الارض ويأتى البطل لبنه علي وجهها وتعود لمص قضيبه مرة اخرى وتنظيف لبنه من عليه
انهى مارتن التصوير وكالعادة لقاء اخر مع بطل الفيلم بعيدا عن عدسات الكاميرات اما مرئ ومسمع من الجميع فمنى لا يستطيع احد ان يرفض طلبها وبمجرد الانتهاء من البطل تنظر الى طاقم التصوير بعين فاحصة وتشير الى من هو الاكثر شبقا ليحضر لها وتستدعى الباقيين ليتعجب رمزى اى سيدة تتحمل كل هذه الرجال ولكنها ليست امرأه عاديه بل امرأة تتقن فنون الجنس ترهق اعتى الرجال فى وسط كل هذا اشارت لرمزى الذى تعجب ظن انها نسته وسط كل هذا اخذ دوره بينهم اخرج قضيبه وقف خلف ثلاثة رجال امامه حتى حان دوره كانت منى تمص قضيبى اثنين معا لتتركهم ويتبادلو على لحس مهبلها حتى حان دورهم وكل اثنين فى كسها وخرمها معا لم يروق هذا لرمزى فهو اول مرة يشارك وسط هذا العدد الذى وصل ل٥ رجال ولكنها اكمل حتى اتت شهوتها وغادرت المكان لغرفتها ذهب خلفها رمزى
منى * حساك متضايق ومش مبسوط مالك فى ايه
رمزى * الصراحه اول مرة اشارك وسط العدد ده كله انتى مستحمله كل ده ازاى
منى * ده شغلى اللى بحبه ودول بشر برضه وليهم شهوة ولازم ابسطهم واتبسط انا كمان مش ده رائيك
رمزى * واتبسطى حسيتك كانك اله دميه لو اتبسطتى كنت حسيت بيكى
منى * فعلا وانت السبب وجودك هنا ووشك اللى كان باين عليه التأفف والضيق ضايقنى اوى وخلانى فصلت مع انى بعمل كده عالطول وببقى مبسوطه اوى وممكن رجاله اكتر من كده وكلهم بيبقو فرحانين اوى
رمزى * يعنى انا السبب منى انتى مش شايفه انك بقيتى تهاجمينى مع انك مكنتيش كده وكمان خسرتى بلدك وعيلتك وصحابك فى مصر
منى * وانت مالك بقلك ايه يا رمزى متقلبش عليا المواجع انا كده تمام اوى عايشه حياتى براحتى انتى جاى عشان تخنقنى
انهارت منى فى البكاء وسط دهشة رمزى الذى احتضنها
رمزى * انا اسف مش قصدى متزعليش منى
منى * انا مش زعلانه بس حافهمك انا هنا مبسوطه بحياتى فى مصر عايشه مع زوج ضعيف وبنت منجذبه اكتر لرافت اللى هو مش ابوها اصلا ولغتنى من حياتها ولما رجعت لقيتهم بيرتبه لجواز ولا كانى موجوده حتى صاحبتى اللى هى اختى نسمه اتفقت عليا ارجع اعمل ايه اعيش مع مين هنا بقى كل الناس بيحبونى عارف لو بطلت البورن حيفضلو يحبونى برضه عشان ناس بتعرف تحب معندهمش خبث ولؤم
رمزى * خلاص اللى تشوفيه انا ورايا مشوار ولما تخلصى خالص رنى عليا عشان نسافر سوا
منى* طيب غور
رمزى * نعم
منى * قصدى فى داهيه
رمزى * ايه
منى * بالسلامه انت يا رمزى
ليضحك رمزى وتضحك منى ويتركها ويغادر الاستوديو
ركبت منى سيارتها الفارهه حتى وصلت فيلتها لتاخذ حمامها وتخرج لتجد الخادمة اعدت طعامها الخفيف لتاكل وتشاهد التلفاز ثم تخلد للنوم
وفى اليوم التالى نفس الروتين ولكنها قبل التصوير اتصلت بكاثرين هى تعلم ان كاثرين صديقتها المقربه اختها هنا احست ان كاثرين صوتها به ضيق اخذت سيارتها وذهبت اليها
منى * مالك فى ايه انتى تعبانه طب نروح للدكتور
كاثرين * ايه اللى جابك انا كويسه مفيش حاجه
منى * مفيش ازاى انتى صوتك تعبان
كاثرين * ادم يا منى تعبت منه كل شويه اكتشف علاقة جديده مع واحده انا زهقت يا منى والاقيهم منزلين صورهم عالنت بيستفزونى انا مش عارفة اعمل معاه ايه
منى * ارجعى لشغلك سيبك منه
كاثرين * هو فين الشغل محدش بيتصل بيا خالص انا عقدى قرب يخلص مع الشركه ومشتغلتش ٥ افلام على بعض اروح اقولهم عايزة اشتغل ومعتقدش انهم حيجددوه
منى * خلاص تعالى اشتغلى معايا
كاثرين * بجد يا ريت يا منى
منى * خلاص انا رايحة التصوير دلوقتي وحاكلم ديفيد وبعد كده حنزل اجازة ما تيجى معايا عشان خاطرى
كاثرين * يااه انا بجد نفسي فى اجازة زى دى بس بشرط تيجى تقعدى معايا
منى * لا انتى حتنزلى الاجازة معايا ونرجع على بيتى سيب البيت لادم خليه يعرف قيمتك
انهت منى التصوير واتصلت بادم الذى بمجرد علمه ان كاثرين ستسافر معه طار من السعادة
منى * يا سلام فرحان اوى ماشى
رمزى * دى النجمة معشوقتى كاثرين اكثر حد دعمنى هنا دى جواها كائن ملائكى انا مبسوط جدا انها صحبتك
منى * صاحبتى دى اختى واقرب حد ليا هنا بس اوعى تفتكر ان كاثرين حتحلك منى انا حصفيك خالص ممكن تبقى كاثرين معايا يعنى حتموت يا بابا
رمزى * انا قدها يا ماما متقلقيش لو ١٠ زيكو كده
منى * ما بلاش الثقة الزايدة دى بقلق منها غيرك عملها وطلع فرخة بلدى فى الاخر
رمزى * وانا زيه برضه اديكى جربتينى
منى * سلام بقى عشان عندى تصوير دلوقتي
انهت منى التصوير وكان التصوير عن سيدة تعتنى بابن زوجها وتراه يعبث بقضيبه وهو يشاهد الموبايل لتاخذه منه وتحاول تلقينه فنون الجنس لاحظت منى ان بالفعل الولد سنه صغير وفى جلسة التصوير قالت له
منى * مارتن الفتى صغير جدا لا يتعدى العشرون عاما كيف سيضاجعنى
مارتن * هذا عملنا سيدتى الفتى بالفعل صغير ولكنه يتقن فنون الجنس وسترين بنفسك وبوردى من نجوم البورن هنا فى هوليوود انتى فقط لم تجربيه بعد
منى * اوك دعنا ننتهى من هذا الفيلم وسنرى مدى صحة كلامك ولكننى ما زلت اشك فى هذا
سمعها بوردى وبدى عليه الضيق من كلامها عنه
بدأ التصوير ومنى ترتدى الروب فقط بدون اى ملابس وتتجه الى الحمام للاستحمام لتجده يعبث بقضيبه تتحدث معه وتاخذ منه الهاتف ليأخذ الكلام منحنى اخر وتمسك قضيبه وتضعه فى فمها وبالفعل قضيبه اصبح صلب جدا وطويل وتخين نوعا ما وهذا اثار منى فعليا وومما اثار دهشتها الولد كأنه بهلوان ادارها بخفة ليضع قضيبه فى كسها من الخلف ثم لم يلبث ان ادارها بسرعه ليجعلها مقلوبه ويقف عالسرير يطعنه بقضيبه امتلكها اصبح مسيطر عليها تحكم فيها لم يمهلها الفرصه لتجلس على قضيبه لتؤتى شهوتها ادارها ليضع قضيبه فى مؤخرتها ثم ادارها مره اخرى لتنام على السرير وتطوق رقبته برجليها ليطعنه بقضيبه
حركاته البهلوانية اطالت وقت الفيلم وهذا ما ادى الى تضايق مارتن ولكنه استمر فى التصوير حتى اجلس بوردى منى وقذف كميات كبيرة من اللبن على وجهها وشعرها لتاخذ لبنه وتشربه
منى كانت تغلى من داخلها دخلت غرفتها سريعا لتنظف نفسها وترتدى ملابسها ليدخل مارتن سريعا
مارتن * اراكى على غير عادتك ماذا بكى
منى * مفيش ممكن امشى البطل بتاعكو فاكر انه فى السيرك مش بيعمل فيلم انت مش صورت الفيلم عايز حاجه منى تانى
مارتن * لا يمكننى الحديث معكى وانتى هكذا لنا حديث اخر فلتصحبك السلامة سيدتى
كانت منى متضايقة جدا فهى لم تؤتى شهوتها وهذا ما جعلها فى حالة عصبية سيئة لتذهب الى كاثرين
كاثرين* مالك متضايقه ليه كده
منى * الزفت مارتن جابلى عيل كده فى التصوير عامل زى البهلوان فاكر نفسه فى سيرك وفى الاخر غرقنى لبن ومرتحتش
كاثرين * حبيبتى انتى لستى فى غرفة نومك هذا تصوير وبوردى مليونير واغلب افلامه من انتاجه
منى * ازاى مش الشركة بتاعة ديفيد ازاى من انتاجه
كاثرين * اه من انتاجه بس اللى متعرفوش فى ناس نفسهم فيكى اوى بييجو يدفعو فلوس لديفيد ويموله الفيلم بس ايه لازم يكون ممثل بورن اصلا ومسجل كممثل والا ديفيد يتسجن فيها
منى * اه فهمت يعنى بوردى هو اللى طلب ده ودفع كمان تمويل الفيلم بس برضه انا مرتحتش
كاثرين * تلاقيكى مشيتى عالطول انما لو كنتى فضلتى معاه كنتى حتشوفى قد ايه هو رومانسي وجميل هو فى التصوير حاجه تانيه يعنى لزوم التصوير كده
منى * ويمكن عشان سمع اللى قولته عليه فزعل وحب يثبت انه مش عيل زى ما قولت
كاثرين* انتى كمان شتمتيه عشان كده بقى
منى * المهم دلوقتي محتاجاكى ضرورى فوق
ظلت منى وكاثرين فى التساحق سويا اكثر من نصف ساعه كانت كاثرين تعرف كيفية التعامل معها جيدا
كاثرين* اتبسطى كده
منى * محدش بيعرف يضبطنى غيرك عارفة مفاتيحى فين فنانه ولسه بقى لما نسافر سوا ومعانا رمزى حيروقك
كاثرين * منى لو سمحتى انا برا التصوير لا اخون زوجى رمزى اخ لى فقط وسفرى معاكى حيضايقكو بلاش انا رايحه بس عشان اكون معاكى انا بجد ماليش حد غيرك
منى * نعم يا ختى يعنى تتناكى من
كل دول فى الافلام وبرا الافلام انا مش بخون جوزى طب اختارى اضحك ولا اشخر ولا اقولك احا
كاثرين * i don't understand you what's do you say
منى * مفيش يلا بينا نجهز الشنط
الجزء الرابع والعشرون
—----------------------------
مشهد: "كندا... حيث يبدأ العمر"
الزمان: ربيع معتدل – نهاية أبريل
المكان: كندا – ثلاث محطات سياحية:
1. شلالات نياجرا
2. بحيرة لويز في حديقة بانف
3. شوارع مدينة كيبيك القديمة
---
المشهد الأول: شلالات نياجرا – بداية الانبهار
الصورة البصرية:
رذاذ المياه يتطاير في الهواء، وصوت الشلال مدوٍ لكنه مطمئن، وقوس قزح خافت يمر من بين رذاذ الضوء.
لوجى واقفة جنب فادى ، لاففة شال خفيف، وبتبص للشلالات وكأنها ما شافتش مية قبل كده.
خلفهم، وميرنا بتصورهم بكاميرا احترافية، وجمال بيضحك وهو بيقول:
لوجى(نصف ضحكة، متأثرة):
"حاسة إن المكان ده بيغسل القلب..."
فادى (بهدوء ودفء):
"وإنتِ بتغسلي العمر."
تصوير جماعي بيتم، لكن العدسة تركز على لحظة العروسان بيبصوا لبعض بدون كلام، وكل الشلال في الخلفية كأنه بيشهد.
---
المشهد الثاني: بحيرة لويز – مرآة السماء
الصورة البصرية:
المياه صافية جدًا، بتعكس الجبال المغطاة بالثلج، ولون السماء أزرق فيروزي.
العائلة كلها ماشية على ممشى خشبي جنب البحيرة، هدوء وسكينة تامة.
لوجى واقفة تمسك بإيد فادى ، وبتبص في المية، ثم تقول:
ميرنا ترد بابتسامة:
"العيشة الحلوة مش في المكان... في الناس اللي معانا."
فادى (ناظر للوجى):
"وإنتِ جايبة الناس والمكان وكل الحلاوة في لحظة."
تصوير من فوق يُظهر العائلة الصغيرة منسجمة مع الطبيعة، والسكون بيفرض نفسه على الكل، كأن كندا بتحتضنهم.
---
المشهد الثالث: مدينة كيبيك القديمة – قلب أوروبا في كندا
الصورة البصرية:
شوارع حجرية، بيوت ملونة، لافتات فرنسية، موسيقى جاز خفيفة بتخرج من مقهى مفتوح.
العروسان ماشين سوا، شاربين شوكولاتة ساخنة من كافيه محلي، ووراهم الأم والأب بيمشوا على مهل، يتأملوا واجهات المحلات.
فادى (ساخر برقة):
"حاسس إني ممثل في فيلم رومانسي فرنسي."
لوجى (ضاحكة، بس بعيون لامعة):
"بس أنت البطل الحقيقي... في فيلم حياتي."
ينتهي المشهد بلقطة من الخلف للعائلة كلها ماشية معًا في شارع مضيء، الغروب نازل، والمباني مرصوفة كأنها لوحة فنية.
---
خاتمة المشهد (بصوت راوي):
"في بلاد بعيدة... لما تلاقي اللي بتحبه، ومعاك اللي بيربوك، حتى الأماكن الغريبة تتحول لوطن دافي... وكندا تشهد أول فصول الحكاية."
رجعت العائله بالليل بعد رحلتهم الجميلة فى كندا دخل فادى ولوجى ياخدو شاور
رأفت خد ازازته وقعد لوحده يتذكر لياليه الجميله مع منى وما زال سؤال يتردد فى ذهنه لماذا فعلت هذا لتقاطعه زيزى
زيزى * لا يا رأفت محدش هنا بيقعد لوحده حزعل منك
رافت* معلشى انا قولت اخد كاس بس كنت محتاجه اوى
زيزى * لو عالكاس نشرب كلنا مع بعض لعلمك بقى وفيق زيك كده بيحب الشرب اهو اسأله
وفيق * طبعا اصبر بس دانا عامل قاعده مخصوص لزوم الموضوع ده يلا يا زيزى جهزى الصومعه
سحبت زيزى رأفت عشان تاخده فى اوضه مليانه ازايز والاضاءة فيها مخفيه مع سماعات فى الجناب شكلها تحفه
زيزى * ايه رائيك اهو اللى يخشى الاوضه دى ميطلعشى بيمشى يطلع بيزحف بس ههههه انا مفيش مرة دخلتها وافتكرت خرجت منها ازاى
شويه ودخل جمال وميرنا عليهم
ميرنا * ايه ده كباريه يا لهوى كل دى ازايز انتو ايه بتاجرو فيهم
زيزى * رفيق حبايبه كتير بيجبولو ازايز من كل نوع
جمال * بس للاسف انا مبشربش
وفيق * هنا محدش يقول لا كلنا حنشرب مع بعض
ميرنا * خلاص يا جمال بقى وبعدين انت بتشرب بس مش كتير يعنى كل مده فى مناسبه مثلا
جمال * اه بيبقى كاس ولا بق مجامله كده
زيزى * خلاص احنا النهاردة فى مناسبه بنحتفل بالعروسين فادى ولوجى
جمال * حاضر اللى تشوفوه
وفيق * ناديهم يا زيزى خليهم يجو يقعدو معانا
رافت* هما حيشربو معانا
زيزى * طبعا كلنا هنا حنشرب مع بعض الحق بص بنتك جايه مش عارفة تمشى شكل فادى افترى عليها جامد
ميرنا * يا بنى ارحم نفسك صحتك
لوجى * يووه يا عمتو مش عرسان جداد
زيزى * ما تسكتى يا ميرنا مانتى كنتى زيها ولا نسيتى
وفيق * فككو من الكلام ده تشربو ايه ويسكى ولا فودكا ولا مارتينى ولا نبيذ ولا كونياك
ميرنا * هو احنا فى محل خمور هات اى حاجه ماللى بتدوخ دى بص انا حشرب زى اخويا مابيشرب
وفيق* خلاص نخليها ويسكى انا عندى هنا ١٥ نوع ويسكى حاجبلكو احسن نوع فيهم
احضر وفيق زجاجه حجمها اكبر من العاديه شكلها طويل ومزخرفه من الجانب بشكل مخروطى
صب وفيق ليهم كلهم وبدأو فى الشرب
زيزى * هات ازازة كمان هى واحدة حتكفينا انت عايزهم يقولو علينا بخلة ولا ايه
رأفت* النوع ده جامد اوى انا بشرب بقالى سنين بس مشربتش حاجه مفتخرة كده انا خايف اخد عليه
وفيق * البار كله بتاعك براحتك اشرب اللى انت عايزه
مرت حوالى نصف ساعه كان جمال بدى عليه اثار السكر اولا ومال بجسمه الى الامام ميرنا بفعل الخمر خلعت قميصها لتجلس عارية وصدرها متحرر الى الامام
ميرنا * البتاع ده بيحرر اوى لا مؤاخذة يا زيزى انت مش غرب وفيق مننا برضه بعد اذنك يا جمال
جمال * ها ماااااشى طيييب
كان الجميع فى حالة سكر فادى ولوجى بدى عليهم السكر ليقبل فادى لوجى وتنزل لتمتص قضيبه
وفيق منظر ميرنا اثاره بشده قضيبه يكاد يخرق الشورت
زيزى * انا حاسه انى طايره فوووق السحاب بص يا رأفت وفيق زبره واقف ازاى استنى
طلعت زيزى زبر وفيق وفضلت تمص فيه قدامهم عشان تخلع قميصها وتبقى زى ميرنا
زيزى * تعالى يا ميرنا معايا حتتكسفى ولا ايه
ميرنا * عن اذنك يا جمال اصل زبره حلو اوى
فادى ولوجى كانو فى دنيا تانيه فادى منيمها وفاشخ رجلها وعمال يمص فى كسها
وفيق * بصى يا ميرنا رأفت بيبص لفادى ازاى
ميرنا * تلاقيه افتكر اللى كان بيعمله مع امها
رأفت * ها اه طبعا طبعا
زيزى * احنا بنمص زبر وفيق انت خلى لوجى تريحك بقى يلا يا لوجى ريحى دادى
عشان رافت يطلع زبره وفادى بيلحس كسها ورافت موجه زبره ليها بتمص فيه
لوجى * اووف اححححححخخخخ
عشان تتنفض لوجى وتجيب شهوتها فى وش فادى اللى شرب ميتها
فادى * انا كده حسكر من الخمرة وعسلك اللى جبتيه فى وشى
كان فادى ولوجى يبدو عليهم علامات السكر حتى عندما نام فادى على ضهره وصعدت لوجى على زبره مالت بشده الى الامام من شدة السكر
ميرنا * بص البت نايمه ازاى كانها بتقوله حطه فى طيزى كانها بتقوله عايزة واحد تانى في طيزى
رأفت كانه اله قام ووضع قضيبه فى طيز لوجى وظل وفادى يتناوبون عليها من الامام والخلف
زيزى * يا بختك يا لوجى واخده زبرين ورا وقدام
لوجى * اوووف احححححح اخخخخخخخخ
ميرنا * يخيبك يا جمال ولا مرة فكرت تعمل كده بس الصراحه زبر جمال لا يعلى عليه
اخرجت ميرنا زبر جمال الذى كان غارق فى السكر كان زبه مرتخى جدا ظلت ميرنا تمص زبه حتى انتصب وقذف فى فمها
ميرنا * يخيبك انت لحقت تجبهم
زيزى * تعالى كملى هنا جمال مش معانا اساسا
رافت* واللى معملوش جمال يعمله وفيق ولا ايه يا زيزى
زيزى * طبعا احنا عيلة open minded
ميرنا * لو مش حتزعلى يا زيزى خلاص اللى تشوفيه
كان المنظر رائع لوجى بين زبرين وميرنا جالسه فوق زب وفيق وزيزى تداعب خرمها وتعبث بثدييها الكبير
ميرنا * يا لهوى كل ده زب يا بختك يا زيزى
زيزى * اتبسطى يا حبيبتى
ظل الوضع هكذا ليلقى رأفت حممه فى طيز لوجى وفادى يلقى شهوته بداخلها لتنام لوجى بجانبه وتصعد زيزى على قضيب وفيق وتنام ميرنا وهى غارقة فى السكر بجانب جمال
فى الصباح او بالاحرى فى الظهيرة ابتدى الجميع يفوق من سكرته الجميع عرايا كان لابد من المواجهة زيزى قصدت ذلك ان يكون الجميع عرايا ليس بالجسد بالفكر الجسد ليس حكر لصاحبه فقط من حق الجميع ان يتمتع ما دام فى محيط الاسرة why not
كان الكل ينظر للاخر نظرة شك او بالاحرى نظرة خوف من ردود الافعال لتكسر لوجى الصمت
لوجى * مالكو فى ايه بتبصو لبعض ليه عمرك ما شربتو قبل كده ولا ايه انبسطنا كلنا مفيهاش حاجه يعنى
زيزى * بصو اللى حصل ده اكيد ملناش يد فيه كنا سكرانين بص اكيد مفيهاش حاجه لما ننبسط سوا
جمال * ايه اللى انتو بتقولوه ده لا طبعا مينفعش
وفيق * هو اللى مينفعش انت متأكد ان حد جه جنب مراتك ما كلنا مش فاكرين حاجه
جمال * طب انا كنت مع مراتى وانت مع مراتك طب رأفت كان بيعمل ايه بقى حرام كده
زيزى * يا جماعة take it easy خدو الامور ببساطه مفيهاش حاجه احنا عيله واللى حصل ده مش حيخرج برانا يا جمال افهمنى احنا هنا فى امريكا سيبك من الفكر القديم ده
ميرنا * بص يا جمال احنا دلوقتى اتكشفنا قصاد بعض خالص كلنا ملط اهو انت مش واخد بالك اننا قاعدين بنتكلم واحنا لسه ملط محدش فينا فكر يغطى نفسه
فادى * وده اكبر دليل اننا جوانا شايفين الموضوع عادى
رافت* الموضوع ده يبقى غلط لو حد برانا عرفه كل بيت مقفول عاللى فيه
جمال * خلاص بس الاول حسأل سؤال تقبل يا وفيق ان انا او رأفت ننام مع زيزى ونفس الكلام لينا كلنا
وفيق * ولو انى كنت عايز اسمع اجابتك الاول بس انا بالنسبه لى موافق لو انت او فادى او حتى اخوها المهم هى توافق انت بقى
جمال * ولو ان الموضوع صعب بس ما دام انت وافقت انا موافق وانت يا فادى
فادى * اكيد موافق ما دام جوه العيله ميخرجش برانا
زيزى * خلاص ما دام اتكشفنا قصاد بعض كده تعالو بقى نحضر الفطار وناكل لحسن حموت مالجوع
لوجى * الاول تعملى حفلة قهوة معاها علبة برشام صداع لحسن الصداع حيموتنى
فادى * بعد الشر عليكى يا حبيبتى
ميرنا * عندك حق الخمرة دى بتجيب صداع
لوجى * ولعلى سيجارة يا فادى
كان منظر لوجى مثير وهى عارية وتمسك السيجارة بيدها لتنهض زيزى وميرنا ترتدى الاندر وتذهب للمطبخ
همت ميرنا لتلبس قميصها امسكتها زيزى بقوة ونظرت فى عينها لتتركه وتذهب معها
زيزى * كنتى حتعملى ايه احنا لسه فى مرحلة المواجهة منظرك كده قدامهم بيأيد الفكرة لو لبستى جمال ضميره حيصحى ويرجع فى كلامه ونهد كل اللى بنيناه وممكن يقولك نرجع مصر او نشوف سكن تانى
ميرنا * يعنى حفضل قاعدة ملط كده
زيزى * لا طبعا بس عالاقل النهارده وبعد كده قمصان شبه الملط بحيث يبقى ده العادى بتاعك ولسه فاضل اهم خطوة اننا نعمل كده من غير شرب بس ده مش النهارده كمان كام يوم كده
ميرنا * طب تصدقى دى لازم تكون النهارده عشان نحطهم قصاد الامر الواقع
زيزى * ياختى اتنيلى نحط مين ده ابنك واخوكى ووفيق امرهم سهل المشكله فى جمال الخوف كله منه مش حيتقبل الامر بسهوله كده انتى فكرك اقتنع ده لسه استنى لما تبقو لوحدكو بس
خرجت زيزى وميرنا بنفس الهيئة حطو القهوة والفطار قدامهم عالترابيزات
لوجى * فين برشام الصداع انا مصدعه اوى
زيزى* اشربي بس القهوة وكلى وانتى الصداع حيروح ولو مراحش حاجبلك بنادول
لوجى *حاضر عالعموم نفطر ونخش ننام وانتو كمان
ميرنا * خلاص ماشى افطرى الاول بس
رافت* انا حخرج اتمشى شوية نامو انتو
—--------------------------------------------------
نسمه دخلت السجن مع ٣ بنات متهمين فى مقاطع مخلة على الانترنت وكان اول يوم ليها سواد
المشهد: سجن النساء – جناح المحكومات – صباح باكر
صوت بوابات حديد تُفتح… أصوات خطوات نساء.. صياح خافت... وجوه متبلدة... البنتات الأربع بيتم اقتيادهم كل واحدة لمكانها، لابسين اللبس الرسمي للسجينات.. وجوههم فقدت الكبرياء.
المأمورة (بصوت حاد):
"اسمعوني كويس… مفيش هنا لا يوتيوبر ولا مشهورة ولا برنسيسة. هنا فيكي بنت سرقت، وتانية قتلت، وتالتة باعت عيالها. إنتي جيتي على أرض الحقيقة. وأي غلطة حتدفعي تمنها… فاهمة يا ريهام؟"
نسمه تحاول تبص لها بعين متحدية لكنها بتنكسر وسط الصيحات من السجينات التانيات.
سجينة قديمة (تضحك بسخرية):
"أهلاً يا سكر… تعالي هنا يا قمر، ورينا الشطارة اللي كنتي بتعمليها ع النت."
نادين (بصوت مبحوح):
"أنا مش قادرة… ريحة المكان تخنق…"
فريدة بتقعد في الزاوية تبكي بهدوء، بينما يارا بتتمشى جوه العنبر كأنها مش حاسة بشيء، لكنها بتراقب كل حاجة حوالينها بعين تعبانة لكنها مش باينة…
المشهد التالي: عنبر الوجبات – الظهر
البنات قاعدين ياكلوا، وأمامهم طبق عدس وقطعة خبز ناشفة… فريدة ترفض الأكل…
فريدة:
"أنا عايزة أكلم ماما… مش قادرة…"
واحدة من السجينات تضرب الصينية وتوقع الأكل:
"في ماما هنا؟ هنا في البطون الجعانة، مش الأنين."
يارا تهمس لريهام:
يارا:
"افتكري كويس، دي أول خطوة للانهيار… ما تضعفيش."
ريهام (بعصبية):
"أنتي لسه بتتكلمي بالعقل؟ بعد اللي حصل لينا؟"
كل واحدة فيهم بدأت تواجه شكل مختلف من الضغط… نادين بدأت تتكلم مع نفسها، فريدة بتنام وتصحى تصرخ، نسمه بدأت تتهته من التوتر، ويارا بدأت تكتب على الحيطة بإبرة:
مشهد خارجي – سجن النساء – فجراً
البوابة الحديدية بتتفتح بصرير ثقيل.
البنات الأربعة واقفين زي المسلوبين وعيهم، هدومهم متبهدلة، وشكلهم يوحي بالضياع.
سجّانة (بصوت ساخر):
"إحنا هنا ما بنحبش قلة الأدب…
والدخيلات اللي فاكرين نفسهم عارضات أزياء؟
بيتعلموا بسرعة هنا… على إيد الستات اللي جوا."
السجن الداخلي – غرفة الحجز الجماعي
نساء صعيديات، ومجرمات حقيقيات واقفين بيبصوا للوافدات الجدد.
إحداهن (بصوت خشن):
"بصوا يا بنات… اللعب خلص، وجت ساعة الحساب."
نسمه (بتضحك بتكبر):
"هو دا السجن؟ دا فيه كراسي وشاي ولا إيه؟"
الضربة الأولى بتجي على وشها من واحدة صعيدية طويلة، وقبل ما تستوعب…
الضرب بينزل كالسيل.
نسمه بتصرخ، ندى بتحاول تجري، يارا بتتراجع للحيط.
يارا (أول مرة تصرخ بخوف):
"بلاش… أنا… أنا مش معاهم!!"
السجّانة (تتفرج من بعيد):
"كله بيتساوى هنا يا قشطة."
المشهد ينتهي:
يارا ممددة على الأرض، شفايفها متورمة، شعرها منكوش،
منى بتعيط زي ****،
نسمه بتتوسّل للستات،
ريهام بتنزف من أنفها وهي بتقول:
"إحنا كنا غلط… إحنا آسفين…"
الضوء خافت… والليل طويل.
حاولت نسمه ايجاد مخرج داخل السجن بالتودد الى المعلمه نوسه نوبتجى العنبر حاولت عدة مرات وفى كل مرة كانت محاولتها تفشل وتنال ضرب مبرح من رفيقاتها حتى جاء يوم كانت تجلس عالارض وجهها متورم من الضرب
نوسه * تعالى يا بت هنا انتى جايه فى ايه
نسمه * فى عربية السجن حضرتك حاجى فى ايه يعنى
لتتلقى صفعة على وجهها اسالت الدماء من الجانبين
نوسه * لما اسألك جايه فى ايه يعنى دخلتى السجن ليه
نسمه * حاضر جايه فى قضية اداب
نوسه * ماشى يا نجسه روحى اقعدى قدام الكنيف بس قبل ما تقعدى تنض
فيه عايزاه مرايه
نسمه * بس الريحه وحشه اوى طب مفيش حد يساعدنى
لتتلقى صفعه اخرى انهارت نسمه من اثر الضرب حاولت الدفاع عن نفسها ليتجمع السجناء عليها وتحضر السجانه لتدافع نوسه عن رفيقاتها وتوضع نسمه فى الحبس الانفرادى
غرفة الحبس الانفرادى مساحتها ضيقه جدا بالكاد تكفى لوضعية الجلوس فقط
الجزء الخامس والعشرون والأخير
بعد الافطار دخل الجميع للنوم فادى فى حضن لوجى ينام كالطفل فى حضنها عرايا زيزى بجانب وفيق وميرنا بجانب جمال
رأفت لم يستطع النوم خرج للتنزه والتأمل ولم يستطع النوم ما زال يشعر بالوحده ليعود مرة اخرى للبيت يرمى همومه بجانب زجاجته الذى اصبحت رقيقة له
اما جمال فدخل مع ميرنا لغرفته لتنشب مشادة بينهم بالفعل كانت زيزى على حق
جمال * تقدرى تقوليلى ايه اللى حصل ده ازاى تقلعى ملط قدامهم كده وتخلى راجل غريب ينام معاكى
ميرنا * احترم نفسك انت شوفت كده محدش نام معايا غيرك وبعدين قلعت من الخمرة مكنتش حاسة بنفسي سكرت وانت كمان سكرت وقلعت هدومك
جمال * بس كده غلط انا لا يمكن اوافق على كده وبعدين بالليل وكنتى سكرانه طب لما كنتى بتحضرى الفطار ملبستيش ليه
ميرنا * عادى مانت كنت قاعد كده وكلنا اتكشفنا واتعرينا قصاد بعض فرقت يعنى وبعدين مش انت وافقت بتتكلم ليه دلوقتي بقلك ايه احنا هنا فى كندا مش فى مصر
جمال * يعنى انتى شايفة ان كده عادى
كانت ميرنا تنقض عليه بالهجوم وبالفعل استطاعت ترويضه
ميرنا * وبعدين مانت كنت بتبص لزيزى اوى وهى عريانه انت فاكرك انا مخدتش بالى عالعموم لو عايزها ونفسك فيها براحتك وهى مش حتمانع بس تفتكر ايه المقابل
جمال * بجد لا لا محصلش انا بس كنت مستغرب من اللى حصل قصدك طب بجد ممكن توافق
ميرنا * عارف يا جمال مشكلتك انك لسانك بيفضحك اكيد طبعا حتوافق بس حتدفع الثمن
جمال * اللى هو أيه ده
ميرنا * ولا حاجه انى اكون مع جوزها زيك لو مش عايز بلاش وتعالى نحترم نفسنا ونشوف شقة تانيه ولا نرجع مصر
جمال * لا طبعا انا ضبطت امورى عالشغل هنا خلاص وكلمت الناس وبعدين ماحنا عملنا كده واحنا شاربين بصى المثل بيقول البلد اللى محدش يعرفك فيها بس متخلنيش اشوفك معاه عشان محسش انه كاسر عينى وبعدين ابنى حيقول ايه عليا
ميرنا * لا ده انت لازم تشوفنى وبعدين يكسر عينك ليه مانت حتاخد مراته زيك زيه تعالى بقى ننام لحسن الخمرة شقلبت دماغى ومتعملش حساب لابنك هو اصلا مش معانا لسه فى شهر العسل ومعتقدش حيمانع مراته اصلا كانت وسطنا
على جانب اخر كان رأفت يلقى بهمومه بجانب زجاجته وقام لدخول الحمام ليسمع حديث ميرنا وجمال بالصدفه واعجب بمنطق ميرنا فى الاقناع وكيف انها قلبت الموقف لصالحها واستطاعت تحجيم جمال عاد لمجلسه مرة اخرى
استيقظت زيزى لتجلس بجواره وترى ملامح الحزن على وجهه وهو يرتشف كاسه
زيزى* وبعدين يا رأفت انت مش شايف انك مدى الموضوع اهتمام اكتر من اللازم
رأفت* انا بس عايز اعرف انا زعلتها فى ايه عشان تعمل كده
زيزى * انسى بقى يا رأفت لو عالجواز اتجوز انا اعرف واحده هنا تناسبك جدا وحتتقبل الجماعه هنا وكمان هى اوبن مايندد لو مش عاوز تتجوز اهو لوجى موجوده وانا وميرنا
رافت* يا زيزى انا مش حيوان بيفكر فى الجنس انا انسان ليا مشاعر وأحاسيس طب كانت تشورنى تقولى حاشتغل كده
زيزى * ايه ده انت بجد كان ممكن توافق على ده فعلا
رافت* يا زيزى انا لسه بحبها كان ممكن اعمل اى حاجه عشان ارضيها بس متسبنيش
بكى رأفت كانت المرة الاولى الذى شاهدت زيزى اخاها يبكى احتضنته
زيزى* ايه رائيك انا بفكر اعمل فرح لوجى هنا عشان نفرح كلنا
رأفت* فرح ايه ما عملنا فرح في مصر وبعدين ده فادى دخل عليها خلاص
زيزى* عادى عملتو فرح وانا محضرتوش انا بقى حاعمل فرح اسطورى على زوقى ومتشغلش بالك دخل ولا مدخلش هنا عادى بيبقو عندهم عيال وبيعملو فرح عادى
رأفت* بس دى تكلفه جامدة اوى
زيزى *يا حبيبى ولا يهمك وفيق متعود يعمل حفلات كل مده كده عشان شغله
رأفت* هو وفيق شغال ايه
زيزى* عنده شركات توكيلات بحرية وادويه وتسويق عقارى ده حتى فادى وجمال حيشتغلو معاه
رأفت* انا شايف انها ملهاش لازمه
زيزى*خلينا ننبسط عالاقل تخرج مالحالة دى انت مش عاجبنى خالص
استيقظت ميرنا لتجد اخاها على هذا الوضع مع زيزى
ميرنا * يا بنى انسى بقى اللبوة دى الموضوع مش مستاهل هى اختارت حياتها عيش انت بقى حياتك احنا كلنا جنبك اهو
زيزى * انا قررت حاعمل فرح لفادى ولوجى
ميرنا * بجد يا ريت لحسن الفرح فى مصر كان عالضيق واهو كويس عشان رأفت يخرج مالحالة دى
الكل رحب بفكرة اقامة حفل زفاف للعروسين وبالفعل ااتفقت زيزى ورفيق على كل التجهيزات المرتبطه بالزفاف
كانت قاعة الزفاف أشبه بلوحة فنية مرسومة بيد خبير؛ الثريات الكريستالية تتدلى من السقف العالي كأنها قطرات ثلج متجمدة في منتصف الهواء، ونوافذ القاعة الكبيرة تفتح على عالم مغطى بالبياض، حيث يتساقط الثلج في الخارج برقة، وكأن الشتاء يبارك العروسين بزهراته الباردة.
جلس الأقارب في مجموعات متقاربة، تتلألأ في عيونهم ذكريات بعيدة، ودفء اللقاء بعد طول فراق. بعضهم جاء من مصر حاملاً دفء الشرق في قلبه، وآخرون جاؤوا من مدن كندية بعيدة، وكلهم اجتمعوا هنا كخيوط ناعمة في نسيج واحد من الفرح.
حين انطلقت الموسيقى، مشى والد العروس رأفت ممسكًا بيد ابنته، وابتسامة فخر ممزوجة بدموع الفرح تلمع في عينيه. كانت العروس ترتدي فستانًا من الحرير الأبيض، مزدانًا بتطريزات فضية تلمع مع كل خطوة، وحجابها الطويل ينساب خلفها كجدول من ضوء القمر.
العريس كان واقفًا، ملامحه متوترة ولكن عينيه كانتا تغنيان بصمت، وكأنهما تقولان لها: "أنتِ عالمي". وعندما التقت نظراتهما، بدا أن كل أصوات القاعة ذابت، ولم يبقَ سوى نبضين يلتقيان في منتصف الطريق.
بعد تبادل التهانى، ارتفعت الزغاريد ممزوجة بتصفيق حار، فامتلأت القاعة بدفء يشبه احتضان طويل في ليلة باردة. ثم انتقل الجميع إلى مائدة العشاء، حيث تزيّنت الطاولات بأغطية من المخمل الأبيض وأوانٍ كريستالية، تعكس وهج الشموع التي تتراقص ألسنتها كأنها ترقص على أنغام الحب.
كانت الأطباق مزيجًا من النكهات؛ ملوخية وفتة وأطباق محلية كندية مثل سمك السلمون المشوي، في مزاوجة جميلة بين الوطن القديم والوطن الجديد. تبادل الأقارب النكات، وارتفعت أصوات الضحك، وفي الزاوية كان الأطفال يلعبون بكرات الثلج التي جُلبت من الخارج كهدية شتوية صغيرة.
وفي نهاية الحفل، خرج العروسين إلى الشرفة المغطاة بطبقة ناعمة من الثلج، حيث أطلق الجميع بالونات بيضاء في سماء الليل الرمادية. ارتفعت البالونات ببطء، كأنها أحلامهم وأمنياتهم ترتقي نحو السماء، بينما العروس تمسك بيد زوجها، وشعور الدفء في قلبها أقوى من برد كانون.
وبينما كانت البالونات البيضاء تختفي شيئًا فشيئًا في عمق السماء، أخذت قطرات الثلج تتساقط فوق شعر العروس كحبات لؤلؤ متناثرة، فتضحك وهي تمسحها بخجل، فيمد العريس يده ليزيح إحداها عن وجنتها بحنان. في تلك اللحظة، بدا وكأن العالم كله تجمد، إلا دفء يديهما المتشابكتين.
عادا إلى الداخل، حيث كانت الموسيقى تتحول إلى أنغام أكثر حيوية، ودعا العريس عروسه إلى الرقصة الأولى. الأضواء الخافتة تلونت بلمسات ذهبية ووردية، تعانق وجهيهما وهما يدوران ببطء وسط تصفيق الأقارب ونظراتهم الممتلئة بالدعاء والحب. كانت خطواتهما على الأرض الخشبية أشبه بنبض قلب واحد، يتحرك على إيقاع حلم تحقق.
في الزاوية، كانت ميرنا تبتسم وهي تراقبهما، وتتمتم بدعاء قديم كانت تردده في ليالي الشتاء في قريتها البعيدة، بينما جمال يلتقط الصور وكأنه يريد حبس الزمن في إطار لا يشيخ.
مع مرور الوقت، امتلأت القاعة بعبق القهوة العربية ممزوجًا برائحة الكيك بالفانيليا، وأصوات المزاح بالعربية والإنجليزية في آن واحد. كان الجميع يعيش لحظة نادرة تجمع بين الدفء العائلي وجمال الغربة، وكأن هذا الزفاف لم يكن مجرد بداية حياة جديدة للعروسين، بل كان أيضًا جسرًا يصل بين عالمين، وذكريات تمتد من دفء الشرق إلى بياض الشمال.
وفي آخر الحفل، خرج الجميع لالتقاط صورة جماعية على درجات القاعة الخارجية، حيث الثلج يكسو الأرض كغطاء قطني ناعم. وقف العروسان في المنتصف، يحيطان بهما الأهل والأصدقاء، والابتسامات تعلو الوجوه، فيما عيون بعضهم تلمع بالدموع… دموع فرح، ودموع حنين
بعد أن التقط المصوّر آخر صورة، ظل العروسان واقفين للحظة، يتأملان المشهد أمامهما: وجوه الأحبة، الثلج المتساقط، وأصوات الضحكات التي تتسلل إلى القلب كأغنية يعرفانها منذ الطفولة.
همست العروس وهي تشد على يد زوجها:
"أريد أن نتذكر هذه الليلة دائمًا… حتى عندما نشيب، وحتى لو كنا بعيدين عن هنا."
ابتسم العريس وردّ بصوت منخفض لكنه مليء باليقين:
"هذه الليلة ليست ذكرى… إنها بداية العمر."
ثم مشيا معًا على الممر الخارجي، والثلج ي crunch تحت أقدامهما، كأن كل خطوة توقّع عقدًا جديدًا مع المستقبل. كانت أنفاسهما تتصاعد في الهواء البارد كغيمتين صغيرتين، وتختلطان قبل أن تتلاشى، تمامًا كما اختلطت حياتهما الآن في طريق واحد.
من خلفهما، كان الأقارب يلوّحون ويهتفون بالدعاء، ومن أمامهما كان يمتد شارع هادئ تغطيه إنارة صفراء دافئة، وكأن المدينة بأكملها تنحني لتبارك رحلتهما.
وفي قلب كل واحد منهما، كان هناك يقين بأن الحب الحقيقي لا يحتاج إلى لغة واحدة، ولا إلى مكان واحد… يكفي أن يكون هناك قلبان يختاران بعضهما، في أي بقعة من العالم، وتحت أي سماء.
في تلك الليلة، بعد أن خفتت أضواء الحفل وأُغلقت أبواب القاعة خلفهم، سار العروسان في الممر المؤدي إلى الجناح الفندقي الذي حُجز خصيصًا لهما. كان الممر هادئًا، لا يُسمع فيه سوى وقع خطواتهما وصوت خافت من الرياح يعانق النوافذ الزجاجية.
فتح العريس الباب برفق، فاندفع دفء الغرفة ليحتضنهما، ومعه رائحة خفيفة للياسمين امتزجت بعطر الشموع الموزّعة على الطاولات الصغيرة. كان ضوء الغرفة خافتًا، ينساب من أباجورة جانبية ويكسو كل شيء بظلال ذهبية ناعمة.
اقترب منها ببطء، وكأن كل خطوة نحوه كانت تكتمل بحركة منها. نظر في عينيها طويلًا، حتى شعرت وكأن الوقت توقف، ثم رفع يده ليلمس وجنتها بحنان. ابتسمت بخجل وهي تطرق بنظرها، لكنه رفع ذقنها برفق، وقال بصوت عميق دافئ:
فادى * "من الليلة… أنتِ عالمي الوحيد."
جلست معه على الأريكة المواجهة للمدفأة، والنار تتراقص أمامهما كأنها تعكس ما في قلوبهما من دفء واشتياق. تبادلا حديثًا هادئًا عن الحفل، عن اللحظات التي شعرا فيها وكأنهما يعيشان حلمًا، ثم صمتا قليلًا، ليستبدل الكلام بنظرات طويلة ولمسات حانية.
في الخارج، كان الثلج يواصل هبوطه، وفي الداخل كانت أنفاسهما تتقارب حتى ذاب المسافة بينهما… لحظة امتزج فيها الحُب بالسكينة، والوعد بالمستقبل، وبدأت حكاية عمر تُكتب أول سطورها تلك الليلة.
في هدوء الليل، كان الجناح الفندقي يلفّه دفء ناعم، تتراقص أنواره على الجدران تحت وهج الشموع. المدفأة المشتعلة أمامهما تنفث ضوءًا برتقاليًا يشبه لون الغروب، يعانق وجهيهما ويضفي على ملامحهما بريقًا هادئًا.
كانت العروس تجلس بجواره، وثوبها الأبيض ينساب برقة على الأريكة، يلمع بخيوط حرير تعكس ضوء الشموع، بينما خصلات شعرها تتناثر على كتفيها كأمواج ليلية هادئة. الهواء في الغرفة ممتزج بعطرها الخفيف ورائحة الياسمين، فيخلق إحساسًا بالطمأنينة والسكينة.
اقترب منها، حتى كاد يسمع خفقان قلبها، ومد يده ليحيط كتفيها برفق. انسكبت لحظة دفء بينهما، لا تحتاج إلى كلمات، بل كانت الأعين هي اللغة الوحيدة، تتبادل الحكايات الصامتة والوعود الخفية.
في الخارج، كان الثلج يواصل هبوطه، يكسو النوافذ بلمسة بيضاء ناعمة، بينما في الداخل كانت حرارة الأجواء تتصاعد، لا من المدفأة وحدها، بل من قربهما الذي يذيب المسافة، حتى شعرا وكأنهما يذوبان معًا في حضن الزمن.
كانت أنفاسهما تتلاقى، متقطعة وخجولة في البداية، ثم أكثر انسجامًا، كما لو أن اللحظة نفسها تعزف لحنًا يعرفه قلباهما منذ زمن. لم يكن هناك سوى صوت النار وهي تتأوه برفق، وصوت المطر الثلجي يطرق الزجاج كإيقاع ناعم يبارك اتحادهما.
وبينما الليل يمتد، كانت الغرفة تحتفظ بدفء لم يعرفه أي شتاء من قبل، دفء يولد من امتزاج الأرواح قبل الأجساد، من لقاء طال انتظاره، ومن بداية حكاية لم يكن فيها سوى الحُب
خارج جدران الجناح، كانت المدينة مغطاة ببطانية كثيفة من الثلج، الشوارع صامتة، والمصابيح تضيء ضبابًا أبيض يطفو في الهواء. تساقط الثلج ببطء، كأنه يرقص في هدوء على أنغام لا يسمعها أحد، يهبط على الأرصفة فيغطي آثار الأقدام التي تركها العروسان قبل قليل، كأن الطبيعة نفسها تمحو أي ماضٍ، لتبدأ صفحة بيضاء جديدة.
على النوافذ، تراكمت قطرات من البخار الدافئ من الداخل، بينما بلورات الجليد تزين الزجاج من الخارج، في مشهد يشبه لوحة شتوية مرسومة بحب. في الأفق، كان نهر متجمد يعكس بريق أضواء المدينة، وطيور النورس تحوم فوقه في دوائر كسولة، تبحث عن مأوى من برد الليل.
الهواء في الخارج بارد حدّ الوخز، والرياح الخفيفة تحمل معها رائحة الثلج النقي، لكن خلف الزجاج الفاصل، كان كل شيء مختلفًا… كان هناك دفء يتصاعد، وأحضان تذيب الصقيع، وحرارة لا يستطيع البرد أن يمسّها.
ومن بعيد، بدت السماء وكأنها تنحني للأرض، تُمطرها بحبات ثلج ناعمة، بينما في الداخل، ينساب الدفء بين قلبين، في تناقض جميل… حيث يحتفل الشتاء ببرودته في الخارج، ويحتفل الحُب بحرارته في الداخل.
بعد اسبوع رجع الجميع لحياته الطبيعية وفيق فى عمله بصحبة جمال وفادى
لوجى فى كليتها الجديد ورأفت فى عمله الجديد كمحاضر فى الكليه وخصص له وفيق ركن فى فيلته اتخذه كمرسم وبالفعل استطاع رأفت ان ينغمس فى مرسمه حيث ان الجمهور الكندى يهتم بالفن والفنانين بشكل عام
فى ليلة شتوية باردة في مدينة صغيرة بكندا.
الثلج يتساقط بهدوء خلف زجاج نافذة عريضة، حيث تنعكس أضواء النيون من حانة قريبة على البياض الممتد.
داخل بيت واسع بديكور عصري، تتناثر زجاجات النبيذ على الطاولة الكبيرة في غرفة المعيشة. موسيقى جاز ناعمة تنبعث من سماعات في الزوايا.
الكاميرا تقترب من أفراد العائلة المجتمعين:
الأب رأفت (في بداية الخمسينات)، يجلس على الأريكة بملابس غير رسمية، يضحك وهو يرفع كأسه.
بجانبه أخته زيزى وزوجها وفيق، أوروبي الملامح، يفتح زجاجة جديدة وهو يتبادل النكات.
على الطرف الآخر، ميرنا (الأخت الصغرى) وزوجها جمال ، يتجادلان بخفة بينما ابنهم فادى (شاب في العشرين) ينظر إلى ابنة عمه وزوجته لوجى (ابنة رأفت )، وهما يتبادلان ابتسامات خجولة وسط الجو الصاخب.
صوت ضحكاتهم يعلو مع صرير الثلج في الخارج.
كأن العزلة عن العالم تركتهم في جزيرتهم الصغيرة، حيث لا مكان للقيود أو الحسابات.
زيزى (ترفع كأسها):
"إلى الحرية… وإلى أن نعيش كما نحب، لا كما يريد الآخرون."
الجميع يكررون النخب بصوت واحد، ويرتشفون الخمر بينما الكاميرا تلتقط نظرة طويلة بين لوجى وفادى ، تحمل شيئًا أكثر من مجرد زواج .
فى مساء الراحة الاسبوعية يجلس الجميع لتناول الشراب حيث ان هذه الليله مختلفة فمنذ مرتهم الاولى سويا وجمال ووفيق لم ينسي ما حدث هذه المرة زيزى اقنعت وفيق بعدم الشرب نهائيا الا فى اضيق الحدود كانت ميرنا وزيزى ولوجى تتنزين مثل فتيات الليل لبسو ملابس اشبه بالعرى الكامل جمال ينظر لزيزى ولا يستطيع رفع نظره عنها حتى الجميع لاحظ ذلك
جمال * ايه يا وفيق معندكش حاجه تتشرب
زيزى * الصراحه وفيق بيعمل كوكتيل يجنن نفسى تجربوه
ميرنا * يبقى لازم اتعلمه انا موسوعة فى الاكل والحلويات والعصاير
زيزى * بس ده مش عصير دى ويسكى وفودكا ومارتينى وتكيلا مع عصير
ميرنا * برضه لازم انعلمه
زيزى * اصل انا جوزى كده شاطر فى حاجات حاجات بقالى قد ايه بقوله تكييف اوضة النوم بايظ حتجمد من البرد يقولى بكرة
ميرنا * طب مجمال موجود اهو استاذ ورئيس قسم
جمال * بس كده عينيا الاتنين تعالى ورهولى
خرج جمال مع زيزى وميرنا مع وفيق وهى بتغمز لزيزى شافهم رأفت وابتسم
فادى * تعالى يا لوجى عاوزة اقولك كلمتين
لوجى * كلمتين فين بالضبط دادى مش غريب ده خالك برضه حتتكسف منه
رأفت* يا بت احترمى نفسك خشى مع جوزك
عاد رأفت للشراب مجددا ومنقردا ولكن الويسكى لدى وفيق تاثيره قوى ثمل رأفت بشده بعد قرابة ساعة لتعود لوجى لتجده على هذه الحالة
الكاسات فاضية، الزجاجات مرمية على الطاولة. ضحك رأفت بدأ يخفت ويتحوّل لهذيان غير مفهوم. رأفت (الأب) ممدد على الكنبة، عينه نصف مفتوحة، يتكلم بكلمات متقطعة:
رأفت (بصوت مبحوح):
"كنتِ معايا… ليه سبتيني؟"
رأفت * انتى رجعتى يا منى رجعتى عشانى صح
لوجى * بابا فوق انت شربت كتير اوى ليه كده انت لسه فاكرها دى ست ساقطة اللى تسيب جوزها وبنتها عشان متعتها انساها بقى
رأفت* ها بتقولى ايه يا منى تعالى انتى وحشتينى اوى
يخرج رأفت قضيبه ويعبث به
رأفت * تعالى مصيه زى زمان اهو شوفى
طاوعته زيزى فهى تعلم انه مخمور وبالفعل اخذت فى مص قضيبه بالفعل ولكن فادى يخرج ليرى المشهد ويبتسم ويتذكر حديث امه وعمته
(فلاش باك )
زيزى * بص بقى يا فادى اللى حقولهولك ده ميطلعش برانا انت دلوقتى راجل ولازم تفهم اننا عيله متحررة
ميرنا * يعنى مالاخر كده مفيش حاجة اسمها لوجى مراتى بس
فادى * مش فاهم حاجه خالص
زيزى * يعنى متستغربش لما تلاقينى مع باباك وامك مع وفيق فى اوضة النوم
فادى * معقولة طب وبابا حيوافق
ميرنا * انا اقنعته مالاخر كده كل ست هنا حتنام مع اى راجل هنا وانت كمان لو عمتك زيزى او انا برضه حنوافق ولوجى مع باباك وعمك جمال ورأفت برضه
فادى * يعنى انا ممكن اعمل كده فعلا انا موافق طبعا
زيزى * وزى مانت شايف محدش غريب بيخش البيت حتى امور البيت انا بعملها مع ميرنا عشان محدش غريب يخش يزرع كاميرا او حاجة وتحصل مشاكل
(عودة من الفلاش باك )
كانت لوجى انتهت من مص قضيب رأفت لتعتليه وتجلس عليه صعودا وهبوطا للمرة الاولى يخترق قضيب رأفت كسها ويدخل فيه قضيب اخر غير قضيب فادى ولم يصمد طويلا حتى اتى شهوته به ونام بجانبها
ليظهر فادى مبتسما ويحمله الى سريره لينام ولوجى ما زالت عاريه تماما بجانبه
فادى * شكله شرب كتير اوى
لوجى * فادى انا حفهمك
فادى * حبيتى انا مش زعلان احنا هنا عيله متحررة يعنى انتى براحتك ممكن بابا او اونكل وفيق ينامو معاكى عادى
لوجى * بجد وانت ممكن تنام مع مامتك وعمتو زيزى
فادى * اه طبعا وخالو رأفت كمان ينام معاهم طب تعالى معايا
فى غرفة رفيق الامر مختلف
ميرنا * هو ايه يا وفيق هو مش البار برا رايح اوضة النوم ليه
وفيق * لا انا عندى بار تانى فى اوضة النوم
دخل الاثنين غرفة النوم ليتفاجأ وفيق بميرنا تخلع ملابسها وتلقى وفيق عالسرير لتخرج قضيبه
وفيق * طب استنى نتكلم الاول
ميرنا * مش عايزة اتكلم الزب ده نفسي فيه اوى عايزاك تفشخنى
وفيق * يعنى موافقة على كل حاجة
ميرنا ترد وهى ممسكة بقضيبه اه موافقة طبعا زيزى كلمتنى وانت فاكر انى جايا معاك عشان تعلمنى الكوكتيل بجد انا عايزاك تعلمنى النيك خخخخخخخخخ اوووووف عالمتعه
ادارها وفيق ليجعل كسها مقابل فمه وقضيبه مقابل فمها ليلحس كسها ويمتص بظرها وهى تصرخ من المتعه
ليديرها ويحك قضيبه فى كسها المنفجر بعسلها ويغرسه ويرهزها ببطء ثم سريعا لم تمهله الكثير من الوقت
لينام وفيق وتصعد ميرنا على قضيبه وصدرها الكبير يتدلى على فمه يلحس حلماتها بفمه
لم يشعر ميرنا ووفيق ان لوجى وفادى واقفين بالخارج ليرو المشهد هكذا
فادى * شوفتى ادى امى فى حضن وفيق وانتى كمان حتبقى فى حضنه وانا برضه حنيكها كده
لوجى * امك طلعت هيوجه اوى
فادى * تعالى بقى بالراحه اوريكى ابويا عامل ايه
فى غرفة زيزى كان جمال يدخل معها لتجلس زيزى على السرير وتفتح رجلها ويظهر انها بدون اندر وجمال يحدق بشده
جمال * فين التكييف اللى بايظ
زيزى * اهو قدامك حتعرف تصلحه ولا اجيب وفيق
جمال يبتسم ويخلع ملابسه سريعا ويتوجه بفمه ناحية كسها ليلحسه ويمتص عسلها
زيزى * انت عارف ميرنا فين دلوقتي
جمال * عارف ميرنا فهمتنى المهم فادى يوافق
زيزى * متقلقش فادى كلمناه ووافق وحيقنع لوجى
قامت زيزى لتمص قضيبه المنتصب بشده ولكنه اصغر من قضيب وفيق ولكن وفيق كان يطلب اوضاع غريبة نظرا لان زيزى رشيقة عن ميرنا فحملها على قضيبه وهى ممسكة برقبته ويصعد على السرير وهى راسها للاسفل ليدكها بقضيبه اوضاع حرم منها لبدانة ميرنا
وفيق * ياه انا كان نفسي اعمل معاكى من زمان اوووف
زيزى* وانا مكنتاش فاكراك جامد كده لتقبله قبلة رومانسيه
فادى كان بالخارج مع لوجى مختبئا
لوجى * ابوك ده طلع فنان بجد مكنتش اتعلمت منه شويه
فادى * مستعجلة على ايه بكرة تيجى تحته وتاخدى نصيبك
دخل فادى ولوجى غرفة نومهم ولوجى مهتاجة مما رأته رغم ليعتليها فادى ويرى ان كسها يقطر عسلا من شدة الهياج ليغرس قضيبه فى كسها المبتل والملئ بلبن رأفت ويخرج قضيبه لتمتصه لوجى بشدة
ليحملها فادى على قضيبه وهى متعلقة برقبته وشفايفها فى فمه يلعقهم بشدة فى قبلة طويله وبعد مده ينزلها عالسرير ويرفعها للاعلى ويعاود الرهز مجددا
لوجى * اوووووف عالمتعه اححححححخخخخ كان فين ده لازم اطلب منك يعنى
كان فادى يضربها على طيزها وهو يرهزها
لوجى* بلاش ضرب لو عجباك اوى حطه فى طيزى
انصاع لرغبتها لتصعد عليه موجهه قضيبه لخرمها
ظل يرهزها سريعا ليخرجه ويلقى بلبنه على وجهها
هذا اليوم كان اليوم الفاصل قى هذا البيت الكل اصبح مكشوف لم يتعجب احد عندما يرى احدى السيدات تنزل البسين عارية اصبح الامر عاديا جمال يأخذ زيزى امام وفيق لوجى تدخل لرأفت غرفته عاريه تشرب معه وتضاجعه
لوحظ عودة فادى مبكرا عدة مرات ليضاجع ميرنا وزيزى
وايضا ذهاب لوجى لجمال فى الشركة بحجة انها تريد رؤية الشركة لتاضجعه فى المكتب
وايضا استغل وفيق ان لوجى فى البسين لينزل معها ويضاجعها بعدها مباشرة امام ميرنا وزيزى
الجميع اصبح متاح للجميع حتى رأفت اخذ زيزى لمرسمه كى يرسم لها صورة وضاجعها هناك وفى مرة اخرى دخل لميرنا المطبخ وكانت ترتدى الاندر فقط ولم يتمالك نفسه ليضاجعها هناك
خطة زيزى كللت بالنجاح منذ بدايتها فى مصر هاتفيا مع رافت حتى نهايتها السعيدة بينهم
—-----------------------------------------------------
على صعبد اخر وفى سجن النساء لم تسطع نسمه الصمود كثيرا داخل السجن من الحبس الانفرادى الى ضرب السجينات واتباع المعلمة نوسة الى ضرب السجانه لتنهار سريعا وتتوفى فى مستشفي السجن
—------------------------------------------------------
الشمس بدأت تغيب بهدوء في الأفق، وسماء شاطئ ميامي بيتش في فلوريدا تلمع بألوانها الساحرة: برتقالي غامق، أحمر، ولمسات بنفسجية. رمال الشاطئ الناعمة، البيضاء، تعكس ضوء الغروب وكأنها مرآة صغيرة. الموج يتكسر برفق عند حافة الماء، يصدر صوتاً هادئاً يملأ الجو بالسكينة.
رمزى ومنى يمشيان جنبًا إلى جنب على الرمال، أيديهما متشابكة، والضحكات الصغيرة تتطاير بينهما. كل خطوة تترك أثرًا على الرمل الرطب، وكأن الشاطئ يكتب قصتهما.
ورائهما، كاثرين جالسة على بطانية ملونة على الرمال، تحمل طفلها في حضنها. الطفل يضحك بحرية ويحرك قدميه الصغيرة، يحاول لمس الموج وهو يتراجع بخفة، وكأن البحر يلعب معه.
كاثرين تبتسم وتقول:
– "خلي بالكم من الموج، ده هادي بس مش ثابت!"
فترد منى وهي تضحك:
– "ده هادي خالص، ما تقلقيش."
رمزى يلتقط شوية ماء من البحر ويرشها على منى، فتضحك وترد بالمثل، والطفل يقلدهم وهو يلوّح بذراعيه، صوت ضحكاته البريئة يملأ المكان.
الجو كله يعبق بحرية وسلام: نسيم البحر اللطيف، رائحة الملح، وأصوات النوارس تحلق بعيدًا في السماء. ميامي بيتش هذا اليوم شاهد على لحظة حب عائلية دافئة، كأن الزمن توقف للحظة لتلتقطها الذاكرة.
لتنتهى الرحلة ويعود رمزى لعمله وتعود كاثرين للعمل مع منى ليسطع نجمها من جديد هى ومنى معا ويرتبط اسمهما فى كل الاعمال معا وتحقق منى ثروة هائلة وتعيش فى قصر كبير بصحبة كاثرين وطفلها وتتنقل بطائرة خاصة بصحبة صديقتها واختها كاثرين كان الرجال فى حياتهم داخل العمل فقط حتى رمز
ى حقق ثروة ورجع الى قريته فى الصعيد لينشئ مصنعا كبيرا يعمل فيه اهل البلدة ويتزوج ويستقر هناك ويطوى صفحة الماضى وعلاقته بمنى
الى هنا تنتهى احداث قصتنا واعتذر للاطالة وشكرا لكل من دعمنى برأيه اراكم فى قصة جديده
ما عاد فينا حيل.. نمشي على الهون
شفتِ الهموم اللي تعشّشت بقلبي؟
كلّها تقول: "امشي.. وسافر على هون"
ما هو طمع.. و**** ما حِب الغياب
لكن فقري جرح، والضيق مدفون
يمكن يِبكوا لو طلبوا كسرة خبز
وأنا يِبكيني العجز وسط العيون
يا بنت الناس.. يا ستر أيّامي أنا
ما نكسرنا.. بس تعبنا من السكون
تعالي نسافر.. يمكن **** فاتح
باب الرزق في بلد ما فيها ديون
نصبر شوية، وبعدها نرجع
وكل شي يرجع.. من الحزن للكون
نرجع نضحك، لا فواتير ولا همّ
ولا دمعة تِخبيها تحت الجفون
الجزء الاول
بعد مرور عدة سنوات على زواجى من رأفت ومع ضيق المعيشة لم يكفى مرتبى ومرتب رأفت احتياجتنا االاساسيه ومصاريف ابنتى وفى يوم جاء رأفت ليخبرنى انه يفكر فى السفر الى امريكا بناء على دعوة صديق له للعمل هناك
منى * كويس جدا سافر طبعا هو مفيش اجازات تجيلنا فى الاجازات
رأفت * لا مانتى حتسافرى معايا واهو نشتغل سوا
منى * ازاى لا طبعا وبنتى والدراسه وحنعمل ايه هناك حنسكن فين ونصرف منين انت فاكر قاعدين بيوزعو عاللى جاى شقق وشغل لا طبعا دى مجازفه
رأفت * لا ما هو صاحبى رمزى مأكدلى ان فى شغل كتير لينا هناك اصل شغلتنا دى ملهاش مكان هنا مفيش حد هنا بيشترى لوح كله بينزل من عالنت ويطبع واديكى شوفتى الرسامه بتاعة فضيحة المترو اللى خدت مشروع بملايين ونزلت اللوح من عالنت وطبعتها وجه الرسام صاحب اللوح فضحها وطالب بحقه منها هناك بقى الوضع مختلف الرسامين بياخدو حقهم
منى * فكرك كده انت عارف انا من ساعة وفاة امى مليش حد غيرك فى الدنيا انت وبنتى احنا حنخسر كل حاجه هنا
رأفت * متقلقيش انا معاكى ومش حاسيبك ابدا بنتك هى بنتى واهى كبرت وبقت فى الثانوى يعنى ممكن تخشى كليه هناك عادى
منى * خلاص اللى تشوفه طب والشقة دى حتعمل فيها ايه ومتقليش نبيعها لو بعناها حنبقى فى الشارع خلتنى ابيع شقة امى وبعت شقة المرسم واهى فلوسها فضلنا نكمل بيها مصاريفنا لحد ما خلصت وكل شوية اقولك نقلل مصاريفنا مفيش فايدة
رأفت * طب حنعمل ايه مش كله قدامك فى البيت وانتى اللى ماسكه المصروف
منى * يا سلام لزمتها ايه ازازة الويسكى اللى بتجبها دى انت عارف بكام
رأفت * يعنى جت على مزاجى متنسيش ان بنتك فى مدارس دوليه بندفعلها كتير اوى وبعدين دى مرة فى الشهر وبعدين ماهى بتنفع لما بنبقى مع بعض ولا ايه
منى * بص انا بكلمك فى ايه وانت بتكلم فى ايه ده وقته بلاش منها خالص وبعدين دلوقتى بقت بنتى بقى كده يا رأفت ده وعدك ليا
رأفت * انا اسف جدا يا قلبى مش قصدى ولو عالازازة خلاص بقى عالعموم فاضل شويه حمشى نفسي بيهم المهم حنعمل ايه فى مصاريف السفر
منى * معرفش احنا عالاقل عايزين حق التذاكر ويبقى معانا مبلغ هناك نصرف منه ولا حنروح عالابيض كده
رأفت * انت اللى ابيض يا جميل
منى * مش وقته قولتلك مقلتش حنعمل ايه
رأفت * حعمل واحد ودلوقتى حالا معاكى
منى * تصدق انا غلطانه انى بتكلم معاك بقلك ايه انا لا مسافرة ولا متحركة من مكانى هنا انا مسيبش شغلى وبلدى واروح للمجهول نشحت هناك أيه رائيك بقى
رأفت * بقى كده مانتى كنتى موافقة ايه اللى حصل كل ده عشان بهزر معاكى وبقلك نعمل واحد يعنى لما اعوز مراتى حرام يعنى اومال اعمل ايه اشوف حد مالشارع
منى * شارع طب خلى اللى فى الشارع تنفعك
رأفت * ايه بهزر بلاش اهزر هو انا اقدر اصلا وانا معايا القمر ده متزعليش بقى بس بجد مش عارف اعمل ايه
منى * خلاص ندور رأفت شغل هنا اى شغل مش لازم رسم ممكن محاسب او نفتح مشروع ايه رائيك لو نفتح شركه للجرافيك والدعاية والاعلان
رأفت * يا سلام ودى حنفتحها منين احنا حيلتنا حاجه
منى * حابيع الدهب بتاعى وبتاع لوجى
رأفت * ولا ينفعو احنا بنتكلم فى مقر شركه واجهزة وفرش يعنى فلوس كتير ده كفايه الاجهزة
منى * ناخد قرض بضمان الشغل انا وانت مع الدهب حيكفى سيب الموضوع ده عليا
رأفت * لو كده ماشى اتصرفى ولو انى شايف انى حرام اضيع فرصة السفر دى
منى * عصفور فى اليد ولا عشره على الشجره احنا ممكن نسافر ونتبهدل الاجراءات هناك صعبه وبالذات للمهاجرين العرب بلاش منها احسن وبلاش منها الازازة بتاعتك دى ابقى روح خد مزاجك مع صحابك
رأفت * حاضر يا ستى حاجه تانى ولو ان الازازة دى هى اللى ميلت دماغك فاكرة
منى * بقلك انت متفكرنيش فضلت تضحك عليا وتحطلى مهيج فى النسكافيه وقال ايه الخمرة بتهدى المهيج عشان تسكرنى وتعمل اللى فى دماغك طب تصدق انا بجد معرفش جتلك ازاى المرسم اول مرة كل مافتكر استغرب وانب نفسي واتكسف من نفسي اوى معقولة معرفتش اسيطر على نفسي بسبب المهيج ده
رأفت * بذمتك مش عجبك وكنتى مبسوطه .
منى * الصراحه عجبنى منساش منظرك لما تعبت ومقدرتش عليا وقولتلى طب استنى نقوم ناكل طب نريح وانزل اشوفلك حاجه فى الصيدليه تهديكى جتك نيله لما انت مش قد المهيج جبته ليه
رأفت * ما هو من غيره مكانش زمانا اتجوزنا لغاية دلوقتى هو انتى كنتى مديانى فرصه اكلمك حتى وبعدين انا مكنتش اعرف ان حرمان السنين حيتعبك كده بس منساش شهر العسل فى شرم الشيخ كان روعه
منى * ههههههه اديك عرفت وانا برضه منساش موقفك مع طليقى الصراحة كان موقف جميل منك
رأفت * طب حنفضل نتكلم كده ولا انزل الشارع
منى * تانى الشارع
رأفت * انا قصدى انزل اجيب حاجه من الصيدليه
منى * تانى مفيش فايده فيك
رأفت * طب تعالى ندخل جوه
رأفت دخل جاب نص الازازة اللى فاضله ودخل اوضة النوم
منى * تانى مش قولنا بلاش منها دى
رأفت * بق واحد يشغل المسائل بس انا عامل حسابى الشويه دول يقعدو شهر معايا ولو رحت حفلة ولا فرح ابقى اضرب واحدة منهم كادوو كده
منى * لو كده ماشى غمض عينك عشان اغير هدومى
رأفت * يااه يا منى كل السنين دى ولسه بتتكسفى منى طب البسيلى الطقم الاحمر بيبقى نار عليكى
منى قلعت هدومها ولبست قميص نوم احمر شفاف قطعتين مش مغطى اى حاجه ولبست عليه الروب
رأفت * ولزمته ايه الروب مانتى كده كده حتقلعيه
منى * متكسفنيش بقى يا رأفت مانت فاهم
رأفت رفع الازازة وخد بق منها
رأفت * خدى بقى انتى كمان
منى * مبحبهاش بس على شرط بق واحد بس وانت كمان تشيلها رأفت كده
منى خدت بق ورأفت قفل الازازة ونزل على شفايفاها بوس ويلحس لسانها ونزل الروب عشان يمسك صدرها ويلعب فى الحلمه وايده التانيه نازله على كسها من فوق القميص بدأت منى تسيح وجسمها يترفع وينزل
منى سخنت وبقت رأفت اخرها وبق الخمرة سخنها قامت قلعت القميص ونيمت رأفت وطلعت فوقيه وبقت تبوس فى شفايفه لحد مانزلت على زبره وفضلت تمص فيه بشهوة بالغة عشان تلف نفسها ويبقى كسها ناحية رأفت اللى فضل يمص فى زنبورها ويلحس كسها وهى بتمص فى زبره رأفت عارف من زمان ان منى شهوتها متقده فقط تنتظر من يشعلها وسيلقى نار تحرق من لا يستطيع اطفاءها كان رأفت غير معتاد على شرب الخمر ولكن وجودها فى المنزل مرتبط بمنى كان عندما يشعر بالتعب يعطيها المزيد والمزيد لتهدئ روعها وينتهى الجماع بينهم كان لا يستطيع قول هذا لمنى لانها خجولة جدا وحساسه كان يعلم انه لو اخبرها بذلك سيفقدها الى الابد
فضلت منى تمص زبره مده كبيرة ورأفت مازال يلحس كسها لتتركه وتجلس عليه وووجها مواجه لرأفت وصدرها مواجه لفم رأفت يمص حلمتها لتسقط بشفتيها رأفت شفتيه فى قبله طويله تحمل مزيدا من مص الشفايف واللسان
لم يستطيع رأفت الصمود امام هذه الاثاره ليلقى مائه ويقذف بداخلها وهى ما زالت متقده وينكمش عضوه داخلها مرة اخرى
كانت منى معتادة رأفت ذلك كانت لا تحرجه وتنعته بل كانت تبدأ من جديد
راحت منى وفضلت تمص فى زبره المنكمش الى ان دبت فيه الحياه مرة اخرى ويعود تدريجيا لتصعد مرة اخرى عليه وهى تقبله بشهوة متقده ورأفت يعبث بحلمتها
استطاع رأفت ان يظل داخل المعركه لاطول وقت ممكن لتتشنج منى وتلقى شهوتها للمرة الاولى ولكن لم تخمد نارها لتستلقى رأفت ظهرها ليقوم رأفت برفع رجليها وادخال قضيبه والرهز بسرعه وببطء وظهر عليه التعب
كان رأفت يعلم ان فكرة شربها للخمر بالنسبه لها مرفوضه ومن الممكن ان تقاطعه وترفض جماعه نهائيا فواصل الرهز قى كسها لتقوم منى مواجهة اردافها له ليدخل قضيبه من الخلف فى كسها ويعاود الرهز من جديد كان عندما يشعر بالقذف يخرج قضيبه ويدخله ببطء ويعاود مرة اخرى الرهز كل هذا ومنى لم تقذف مرة اخرى ولم يستطع رأفت التحمل ليقذف مرة اخرى بداخلها ولكن هذه المرة اطول من ذى قبل لتعاود منى البدء من جديد كان رأفت يعلم انها لا تقذف الا فى وضعية الجلوس عليه
عادت منى لمص زبره المنكمش الى ان عاد للوقوف احتراما لهذا الجمال الفائق المدعم بجسم خرافى مثل ملكات الجمال وفوق كل هذا تتمتع بادب واخلاق وخجل وكبرياء كانت لا تشعر زوجها بضعفه ولا تهينه اثناء العلاقه كانت تعلم انه يسقيها الخمر لعدم استطاعته الاكمال وكانت تشرب وتنام طواعيه لزوجها ولكن مع ضيق المعيشة رفضت شراء هذه الزجاجات مرة اخرى
عادت منى للجلوس رأفت قضيبه مرة اخرى لتصعد وتجلس عليه وهى تلعق شفتيها وهو يعبث بثدييها الى ان جاءت بشهوتها مرة ثانيه كانت منى عندما تلقى بشهوتها تتشنج وتنتفض وتصرخ وكانت لا تأتى بكميه صغيره لا كانت تلقى بماء كثير جدا كان رأفت بدا عليه التعب بشكل كبير ومنى مازالت تريد الاكمال ولكن هيئة رأفت اجبرتها رأفت المثول رأفت رغبته كان رأفت يعلم جيدا ماذا يفعل فى هذه الحالة ليقوم رأفت ويلحس كسها ويدها بجانبه تفرك زنبورها كانها تمارس العادة السريه
كانت العلاقة بينهم صامته كل فرد يعلم ماذا يفعل لم ينعتها رأفت بالهايجه ولا هى بالخول لا هو يقدرها ويحترمها وهى ايضا
بعد فترة القت منى بمائها فى وجه رأفت ليشرب مائها الذى اغرق وجهه ويأخذه فى حضنه وهى عارية وهو يقبلها قبله رقيقة جدا
منى * انا بحبك اوى يا رأفت
رأفت * مش اكتر منى اكيد تعالى بقى ناخد شاور
منى * لا الا دى انا حاخد شاور لوحدى انت قليل الادب وبتلعب في التوته
رأفت * ما ده لازم عشان نقفلها ونعمل the end
منى * بس بيوجعنى اوى وبعدين لو سخنت تانى حتتعب حاجيبك هنا وانت حر بقى
رأفت* وانا موافق انا عايز افضل فى حضنك ٢٤ ساعه
دخلو الاتنين الحمام ليغرقها بالشاور ويغرز قضيبه فى مؤخرتها وهو ممسك بثدييها من الخلف وهى مستنده على الحوض واهاتها تجلجل الحمام ليلقى بمائه بداخلها
كانت منى مع لمساته كانت مثارة بشكل كبير لكنها تعلم ان رأفت لن يتحمل المزيد لتتحمم لتخرج لتعود الى ملابس البيت المحتشمه وتخرج للنظر على ابنتها
كان رأفت يجلس عالسرير عاريا وزبه منتصب لتعود منى لتجده هكذا
منى * ايه ده انت لسه ملبستش
رأفت * انا قولت يمكن تعوزى منه حاجه
منى * لا مش عايزة قوم البس عيب كده
رأفت * يعنى شبعتى مش عايزة حاجه منه
منى * الصراحه لا وعايزاه تانى وتالت ورابع وعاشر بس انا خايفه عليك يا حبيبى
رأفت* لا متخافيش تعالى انتى بس
منى * لا برضه قوم البس بقى افرض البنت دخلت
رأفت * خلاص حالبس عشان البنت تصدقى كان نفسي فى *** منك بس اقول ايه بقى النصيب
منى * انا كفايه عليا انت وبعدين مانت رحت لدكانرة كتير ومفيش فايده
رأفت* لو سافرنا امريكا ممكن اتعالج هناك
منى * تانى يا رأفت بص انا مش مسافرة البلد دى غير لما تجبلى عقد موثق من شركه كبيرة ويكون ليك اقامه وسكن هناك غير كده مش حسافر وبعدين متنساش ان لوجى مش على اسمك يعمى لازم اعملها اقامه
رأفت* ودى اجبها ازاى حسأل رمزى اشوف ينفع يعمل كده ولا لأ
منى * بكره اروح البنك واشوف موضوع القرض ده وعندى واحدة صاحبتى ممكن تعمل دراسة الجدوى
رأفت * طب انا جاتنى فكرة ايه رائيك نعمل المكتب ورمزى يجبلنا شغل ليه
منى * فكره عبقريه صح كده
رأفت* مستاهلش عليها بوسه
منى * احلى بوسه لحبيبى
نزلت منى تبوسه وتلحس شفايفه ولسانه كان لسه رأفت عريان سحب ايديها وحطها على زبه عشان تسخن منى تانى وتقلع هدومها كلها وتنزل على زبه فرك لتعاود الكره من جديد
الرجل لا يمكنه الاعتراف بضعفه ولا فشله وبالذات امام زوجته يحب ان تكون صورته الرجل الصنديد الرعديد
وهذا ما فعله رأفت هو يعلم ان منى هكذا ولكن لا يوجد فائده استطاع امالتها مرة اخرى لتبدأ الجوله الثانيه
استيقظت منى وهى عاريه فى حضن رأفت
منى * قوم بقى عايزة اروح الشغل حنتأخر
رأفت * طب ناخد شاور مع بعض
منى * لا يمكن استحالة بقلك عندى شغل وانت كمان.
خدت منى شاور لوحدها وطلعت فطرت لوجى وخدتها معاها عالمدرسه وراحت شغلها فى الكليه
رأفت قام فطر وفضل قاعد يفكر فى كلام منى وفهم ان عندها حق فعلا ازاى حنسافر كده اقتنع بكلامها ونزل خد تاكسي وطلع عالشغل كان عنده محاضرات متاخرة غير منى اللى دايما عندها المحاضرة الاولى
خلصت منى المحاضرة وطلعت عالبنك وقابلت مدير البنك اللى وافق يديها القرض بضمان مرتبها على ان يكون هناك حد ادنى لخصم قيمة القسط الشهرى من مرتبها
رجعت عالكليه قابلت رأفت اللى كان قاعد فى الكافيتريا بيشرب نسكافيه
رأفت* اجبلك نسكافيه
منى * لا انا اتعقدت منه خلاص المهم انا قابلت مدير البنك ووافق يدينا القرض واكتر من اللى محتاجينه كمان بضمان مرتبى وحيخصمه من المرتب
رأفت * ده كده اللى حيتبقى حيبقى قليل اوى ولا يكفى اى حاجه لا طبعا مينفعش انتى ازاى توافقى على كده
منى* ما المفروض الشركه حتشتغل وتعوض الفرق ده عايزين نبدأ بقى فى التحهيز تشوف المقر والمكن والخ
امات من دلوقتى لحد ما ينزل المبلغ فى حسابى هو قالى ٥ ايام عمل
رأفت * طب ما تيجى نروح ونعمل واحد عملى
الجزء الثاني
منى * احترم نفسك احنا فى الكافيتريا يسمعوك
رأفت* عايز اكلم رمزى عالموضوع اللى قلتلك عليه الاول نجاح المشروع ده متوقف عليه انما لو حنعتمد عالشغل هنا يبقى حنشتغل على افتتاح فرن ولا سوبرماركت ولا ايام الانتخابات زى رشدى اباظه فى الفيلم چيل زحلقه فاكره
منى * فى دى عندك حق كلمه تانى
رأفت * خليها بالليل زمانهم نايمين دلوقتي الدنيا ليل عندهم انتى ناسيه
منى * حاروح انا عندى محاضرة هات النسكافيه ده كفايه عليك كده عشان اجرى وراك
على جانب اخر كانت لوجى اصبحت شابة فى عمر الزهور نشأت فى كنف رأفت الذى احسن تربيتها وعاملها احسن معامله كان يحضر لها كل ما تطلبه وهذا جعل منى تحبه اكثر لانه وفى بوعده عندما وعدها انها ستكون ابنته واكثر عندما طلبها للزواج
اصبحت لوجى فى سن المراهقة كانت عندما تمر بجانب حجرة والدتها كانت تسمع صرخاتها مدوية كانت تخاف ان تكون بها اذى تلصصت عليها ذات مرة لتراها عارية تماما وتجلس على قضيب رأفت وتصرخ كانت لا تعلم ماذا يحدث خافت ان تخبر والدتها لتوبخها فاستعانت بالانترنت فهمت كل شئ فهمت انها تصرخ لتؤتى شهوتها شاهدت مشاهد مشابهة لهذا المشهد بدأت فى مشاهدة الافلام الاباحيه بل ادمنتها وادمنت معها العادة السريه كانت يوميا لا تنام الا اذا فعلتها عدة مرات واكتشفت انها مثل والدتها شهوتها عاليه جدا لا تخمد بسهوله وهذا دفعها الى تكرار العادة عدة مرات
كانت منى لا تعلم شئ عن ابنتها كانت تعتقد انها ما زالت لا تعرف شئ عن الجنس نهائيا
حاولت ان تخبرها بعض المعلومات بشكل مبسط عندما فأجاتها الام الدورة الشهرية للمرة الاولى ولكنها رفضت بدعوى الخجل
كانت لوجى اثناء وجودهم فى العمل تدعى المرض لعدم الذهاب الى المدرسة لتذهب الى زجاجة رأفت وتنهل منها مرة واخرى لتعاود مرة اخرى للقيام بالعادة السريه لتعرف ان الخمرة لها مفعول السحر تجعلها مسرورة مثارة الى شكل كبير كانت تخاف ان تأخذ المزيد ليلاحظ رأفت ومنى هذا ويقومو بضربها كانت تكتفى بهذا القدر الذى كان يشعل الخيال لديها اثناء مشاهدة الافلام الاباحيه وهى تعبث بمهبلها دون ادخال عميق
فى المدرسة كان الوضع مختلف سلوكها الغير منضبط جعلها تصادق فتيات مثلها يقومو بنفس الشئ تعلمت التدخين بل والأكثر من ذلك تعلمت تدخين الحشيش كل هذا اثر على نتائج اختبارتها المدرسيه لترسب وتطلب المديرة استدعاء ولى الامر
ذهبت منى الى المدرسة وهى لا تعلم ما السبب ولكن قابلتها المديره لتخبرها عن سلوك ابنتها السئ ومستواها الدراسي ونتائجها السيئة
كانت منى تثق فى ابنتها كانت تطمئن عليها يوميا تراها ممسكه بكتاب تحضر لها الطعام بعد مقابلتها للمدير تغيرت نظرتها لها اهملت رأفت بدأت بمراقبتها فتشت حقائبها وهى فى دورة المياه وجدت علية السجائر فتشت هاتفها وجدت مئات المواقع والافلام الاباحية صور لها وهى تمارس العادة السريه محادثات مع فتيات تتحدث فى مواضيع جنسية تكلمت عن شربها للخمر بمفردها وايضا شربها للحشيش فى المدرسة
اعادت كل شئ الى موضعه لتعود وتحضر الطعام لتدخل وتجد لوجى ممسكة بكتابها وتخرج وتتركها لتعود بعد عدة دقائق وتدخل ببطء لتراها عارية تماما ممسكة بالهاتف وتمارس العادة السريه
لتدخل منى وهى ثائرة لتقوم بضربها وهى لا تشعر ماذا تفعل كانت لوجى ما زالت عاريه كانت تصرخ بين يديها وهى ما زالت تضربها
منى* بتشربى حشيش يا فاشلة وكمان خمرة وسقطتى فى الامتحان التليفون ده انا حكسره
دخل رأفت على صوت لوجى وهى تصرخ كان اول مرة يراها عاريه هكذا ليقذها من يد منى ويحتضنها بسرعه
رأفت * كفايه يا منى كده لبسيها هدومها
كانت منى من فرط عصبيتها لم تلاحظ ان ابنتها عاريه فى وجود رأفت ولم تنتبه ان رأفت يحتضن ابنتها هكذا
منى * اتنيلى البسى هدومك
رأفت * فى ايه لكل ده بتضربيها ليه
منى* بضربها ليه دانا لسه حموتها البنت بتشرب سجاير وحشيش وبانجو وخمرة اتفرج الواتس بتاعها اهو ده غير انها ساقطة فى كل المواد
رأفت* طب اهدى وتعالى معايا شويه
منى* مش قبل مموتها الاول الكلبه دى
رأفت * طب ممكن تسيبينى معاها شويه
طلعت منى وسابت رأفت مع بنتها كانت لسه بتعيط خدها فى حضنه وهداها
رأفت * ممكن بقى تبطلى عياط وتحكيلى لو حتتكسفى بلاش اجيبلك ماما تحكيلها
لوجى * لا بلاش حاحكيلك كل حاجة مالاول خالص
بدأت لوجى تحكى كل حاجة بالتفصيل والغريبة انها متكسفتش حتى تفاصيل علاقتها بصحابها
رأفت * عملتى علاقة مع حد من صحابتك
لوجى * لا بس كان هزار على خفيف كده من فوق الهدوم بالايد
رأفت * معلش من غير كسوف وانتى بتريحى نفسك غوطى لجوه يعنى مالاخر كده فتحتى نفسك
لوجى * لا طبعا انا لسه بنت انا بلعب من بره بس
رأفت* بصى بقى انا حطلب منك طلب احنا حنوقف كل الكلام ده مفيش شرب ولا اى حاجه من دى خالص عايزك ترجعى البنت الكيوته تانى
لوجى* مينفعش مقدرش انا ممكن اقولك حاضر بس حارجع انا اتعود علي كده انا عارفة نفسي
رأفت * طب حنتفق اتفاق نبطل اللى يبوظ صحتنا ونرجع نذاكر دروسنا ولما تحبى تريحى نفسك تيجى تقوليلى وهى مرة واحدة بس وبلاش افلام
لوجى * موافقة بس على شرط اخد بق واحد بس عشان خاطرى عشان اجيب بسرعة واهدا وانام
رأفت* خلاص ماشى بس بق صغير وانا حاروح اهدى مامتك وشويه تيجى تصالحيها والاهم تقطعى علاقتك يالبنات دى وتلتفتى لدروسك
لوجى * حاضر يا بابا
رأفت * اهو كده حبيبة بابا شاطرة وبتسمع الكلام
طلع رأفت لقى منى مولعه سيجارة من علبة لوجى ومتعصبه اوى
رأفت * ايه ده من امتى بتشربى سجاير
منى * سجاير ايه يووه يا رأفت اهو اى حاجه اطلع فيها قرفى بقى لوجى تعمل كده
رأفت * انتى عارفة من ساعة ما لوجى ابوها سافر واتجوزنا وانا بعتبرها بنتى عالعموم انا كلمتها وهى دلوقتى حتيجى تصالحك بس المهم تراقيبها كويس الايام الجايه عشان نتاكد انها بطلت كل حاجه المهم تقربى منها وتصاحبيها ده اهم وقت محتاجلك فيه مش تضربيها
منى * هى قالتلك ايه جوه بجد حتبطل الحاجات دى
رأفت* ايوه انا بجد مش عارف انتى ازاى واخده دكتوراه وبالعقليه المتخلفة دى بنتك غلطت بدل ما تصاحبيها وتعرفى عملت كده ليه تضربيها تفكير متخلف
منى * لو سمحت يا رأفت بلاش غلط انا عارفة انى اتعصبت كان المفروض مضربهاش هى مجاتش ليه
شوفها لتكون عملت فى نفسها حاجه
رأفت * خليكى انتى انا حشوفها
دخل رأفت لقاها مغطيه نفسها وحاطه ايديها تحت هدومها وبتعمل العاده السريه اول ما شافت رأفت شاورلها تكمل راح شايل الغطا راح ضامه رجلها بسرعه فتح رجلها ونزل يلحس كسها وايديها بتلعب فى زنبورها لحد ما جابتهم
رأفت * انا ساعدتك بس عشان امك بره مستنياكى ولو دخلت ولقتك كده حتضربك تانى فانا خليتك تجيبى بسرعة البسي بسرعه واطلعى
لوجى * ميرسي يا بابا اصل ماما دخلت عليا وانا كنت لسه فكنت عايزة اكمل مش قادرة خالص
رأفت * دى المرة الكام دى
لوجى * معرفش التاسعه ولا العاشرة مبعدش
رأفت * يخربيتك طب البسي واطلعى بسرعه وبعدين نبقى نتكلم
طلعت لوجى لمامتها عشان تصالحها وسابهم رأفت ودخل قعد فى اوضته وعمال يفكر فى اللى حصل كل المشاهد بتتكرر قدامه مشهد لوجى وهى ملط فى حضنه مشهد لوجى وهى فاتحه رجلها وهو بيلحسلها كسها
شويه ودخلت منى وهى بتتكلم
منى * هااااى انت معايا روحت فين انا بكلمك
رأفت* ها قولتى حاجه
منى * لا انت مش معايا خالص بتفكر فى ايه
رأفت * لا ولا حاجه كلمتيها
منى * مانا بقولك كلمتها وبتقولى انا وعدت بابا انى حبطل كل ده المهم خلى بالك منها انا ممكن اكون مشغولة فى تجهيز المشروع وانزل دلوقتي اروح لصاحبتى اشوف موضوع دراسة الجدوى قبل القرض ما ييجى عايزين نبقى جاهزين
رأفت* ماشى بس متتاخريش
منى" اتفضل اطلع بره عشان اغير هدومى
رأفت* انتى غريبه بجد دانتى كنتى ملط فى حضنى امبارح بجد انا مش فاهمك
منى * انت كل شوية تقولى نفس الكلام مانت عارف
رأفت* خلاص حاضر حاخش ابص على لوجى
دخل رأفت اوضة لوجى لقاها نامت دخل قعد جنبها وهو عمال يفكر فى الموضوع ده شويه وطلع بالراحه من الاوضه وطلع قعد برا مع قفلة الباب صحيت لوجى
لوجى * مين انت يا بابا فى حاجه
رأفت* لا انا بس بطمن عليكى اوعى تعملى حاجه تانى النهارده عشان مزعلش منك ونبدأ نذاكر بقى
لوجى * اوعدك انا عملت كتير النهاردة بس عشان مشربتش ولا شفطه ملقتش الازازة فى مكانها طب انت عارف انا دلوقتي نفسي اعمل تانى
رأفت* لا دانا كده اللى حضربك
شويه ودخلت منى قطعت كلامهم
منى * انا خارجه خلى بالك من لوجى وانتى زى ما وعدتينى تذاكرى دروسك انا حسأل المدرسين كل يوم عليكى ومتكلميش البنات دى تانى
رأفت*لوجى شطورة وحتسمع كلام ماما
منى مشيت ورأفت عمال يفكر فى كلام لوجى
رأفت * يعنى انتى حجتك الشرب حاضر يا ستى بق واحد ميضرش ولو انه غلط بنت فى سنك تشرب الحاجات دى بس اوك
دخل رأفت جاب الازازة واداها لوجى اللى شربت بق بس اكتر شويه
رأفت* هو ده اللى بق صغير ايه تمام كده مشوفكيش بتلعبى فى نفسك تانى اتفضلى نامى بقى
لوجى * انام مين انا دماغى حلوة اوى ونفسي فى طلب منك بس اوعدنى مترفضش طلبى
رأفت * يووه شكلى غلط فعلا انى خليتك تشربي نعم عايزة ايه
لوجى * اوعدنى الاول انك مش حترفض
رأفت* لا لما اعرف الاول ايه المطلوب
لوجى * لا توعدنى الاول
رأفت * اوعدك اتفضلى قولى
لوجى* عايزة امص زبك
رأفت * لا ده واضح انك سكرتى ولا اتهبلتى
لوجى * عشان خاطرى انت وعدتنى
رأفت * وعدتك بأيه هو تليفون جديد مينفعش طب شويه صغيرين عشان خاطرى استنى
لوجى مسكت الازازة وفتحتها
رأفت * لا مفيش شرب تانى
لوجى * لا انت اللى حتشرب
رأفت شرب شويه وسخن نزلت لوجى قلعته البنطلون وطلعت زبه لقيته شادد فضلت تمص فيه
رأفت* كفايه كده انتى قولتى شويه صغيرين
لوجى * لا مش قبل ما تجبهم نفسي ادوق طعم اللبن
فضلت تمص فى زبره لحد ما جابهم فى بقها لحد ما شربت لبنه كله ونضفت زبه
رأفت* خلاص عملتى اللى فى دماغك
لوجى * طب مش تريحنى زى ما ريحتك
رأفت* حبيبتى لوجى اللى بيحصل ده مينفعش
لوجى* طب انت يرضيك اروح لحد غريب ولا حد من صحابتى يفتحنى واحنا مدرمغين كده
رأفت * بس على شرط تقفلى درجاتك النهائية وانا حتلاقينى عندك واعمل اللى انتى عايزاه وحاجبلك ازازة ويسكى هدية بس حاخبيها منك كل مانبقى مع بعض نشرب منها بس المهم تكون امك مش موجودة لتقتلنا
لوجى * ابوسك يا بابا تعالى بقى ريحنى
نزل رأفت يلحس كسها ويمص زنبورها وهى بتلعب بايديها لحد مانتفضت واتشنجت بنفس طريقة امها ولبست ونامت خد رأفت الازازة وخباها ودخل اخد شاور وقعد فى اوضته دماغه بتفكر لحد ما نام
رجعت منى لقت رأفت نايم ولوجى نايمه فى اوضتها بس لما شغلت النور رأفت صحى راحت بايساه فى خده
منى* ايه ده انت شربت ريحتك ويسكى
رأفت * ده كان بق صغير كده عملتى ايه
منى * عملتلى دراسة الجدوى لقينا القرض مش حيكفى بس ضبطناها بحيث انه يكفى الاساسيات بس
رأفت* طب كويس انا حنام عايزة حاجه
منى * مش من عادتك تنام بدرى وكمان تشرب من غيرى حاسه ان فيك حاجة متغيره
رأفت* لا ولا حاجه بس يمكن عشان سهرنا امبارح شويه ما تيجى نسهر تانى
منى* يا سلام لسه فاكر مش كنت لسه عايز تنام
رأفت* معقولة انام واسيب البطل ده
منى *طب حدخل اخد شاور وارجع اوعى تنام
رأفت* انام ده كلام برضه
طلعت منى وكالعادة رأفت غمض عينه لبست طقم افجر من اللى قبله قطعتين منفصلين وبرده عليه الروب
رأفت* اوبا شكلها ليله دمار وحتولع نار
منى * عجبك الطقم بجد ولا اللى جوه الطقم
رأفت* حبيبتى طقم ايه المهم القالب الطقم ده حيترمى دلوقتي عالارض
فضل رأفت يبوس فيها بوسة رومانسيه ودخل ايده تحت الروب عشان يلعب فى بزها ابتدا فيروس انفاسها تعلى لتبدأ معركة جديده بطلتها فيروس لتخلع ملابسها وتعتليه وهى تقبله نزولا الى قضيبه لتنهل منه
هذه المرة كانت لوجى تتابع المشهد من بدايته حتى عندما نامت منى عكسه ليلحس كسها وبظرها وهى تمص قضيبه بدأت لوجى فى العبث بكسها برفق خشية ان يشعرو بها
كانت منى هى المسيطرة على العلاقة انتهت من مص قضيبه لتصعد عليه صعودا ونزولا ولكن استطاع رأفت ان يطيل الوقت هذه المرة فانزاله الاول مع لوجى مكنه من اطالة الوقت مده كبيره حتى ان لاول مرة تنتفض منى وتصرخ لترتعش وتلقى بشهوتها وهو مازال قضيبه منتصب رغم هذا ما زالت منى تريد المزيد لتقوم بمص قضيبه مرة اخرى وتنزل على شفايفه مص ولحس اللسان لتعود مرة اخرى لمص قضيبه لبدء ليلة ساخنة جدا
استطاعت لوجى بالفعل تحصيل ما فاتها من دروس وانتظمت فى مدرستها لتتغير نتائجها الى الافضل مرة اخرى فى ظل مراقبة رأفت لها والذهاب لمدرستها كل فترة بسيطة للسؤال عليها
على صعيد اخر انشغلت منى فى تحضير المقر واصبح يومها كله مشغول فى الشركة الجديده ومعها رأفت
منى . ممكن يا رأفت تروح انت عشان منسبش لوجى لوحدها وانا حخلص معاهم واروح
رأفت * ميصحش اسيبك الوقت اتاخر زمان لوجى نامت نروح سوا
منى * خلاص اللى تشوفه
بالفعل غادرت منى ورأفت المكتب الذى اصبح جاهز بشكل كبير ليعودا للمنزل
منى * انا شايفة انك تخلص شغلك وترجع البيت تخلى بالك من البنت وتجيب معاك اى اكل من المطعم
رأفت * ازاى وانتى حتقدرى تشتغلى كل الوقت ده
منى * لا مانا كل كام يوم حاخد اجازة من الكليه الصبح وطبعا المكتب ليه يوم اجازة وبعدين شغل المكنب انت مش حتفهم فيه انا دكتوراه فى الرسم والجرافيك انت رسم بس وبعدين انا معايا نسمه زميلتنا حتساعدنى
رأفت * خلاص تمام اللى تشوفيه ايه حنام على كده مفيش اى حاجه عاوزاها منى طب مفيش اى حاجة عايزها منك شوفى كده دورى
منى * بقولك ايه انا ميته من التعب مش قادرة نفسي انام بس وانت كمان نام انسي اى حاجة النهارده
بعد مرور عدة ايام افتتح منى ورأفت المكتب واستطاع رأفت بعلاقته وبمساعدة جورج صديقه جلب مهام عديدة واعمال جديده للمكتب وعلى غير رغبة منى كان يذهب يوميا للمكتب بصحبة الذبائن الجديده
منى * مش قولتلك تروح انت عشان البنت
رأفت * اعمل ايه لقيت ناس عايزة تعمل شغل اسيبهم يعنى ده مش خير جاى خلينا نسدد ام القرض ده ونفوق
منى * بس حنخلص كل ده امتى ده كتير اوى
رأفت * مالكيش دعوة انا حساعدك وحنخلى لوجى كمان تساعدك ونسمه اهى معانا ماهو مش معقولة نجيب عمال وندفع مرتبات واحنا علينا قرض بالشكل ده
منى * لوجى لا خليها تذاكر دروسها
لتقطع حديثهم نسمه كانت نسمه مثال حى للانوثة الصارخة نسخة من نجمات البورن العالمية صدر نافر ارداف مضمومه جسم منحوت وجه براق
نسمه * انا ممكن اذاكرلها هنا عالاقل بدل ما تقعد فى البيت لوحدها
منى * خلاص اللى تشوفوه بس برضه اهم حاجة مذاكرتها انا حارجع اجيبها من المدرسة واجيبها على هنا وبالمرة اسأل عليها المدرسين
بعد حوالى سنتين تخرجت لوجى من المرحلة الثانويه وكبر مكتب منى ورأفت واخذت مقر جديد اكبر بعد ان ساعدها رمزى صديق رأفت وجلب لها عمل من امريكا كان يعمل لديها ٧ موظفين ويزيدو عن ذلك استقالت من الكليه لتتفرغ لمهام المكتب زاد دخلها بشكل كبير تركت رأفت وابنتها وتفرغت لعملها من الصباح حتى المساء
حتى جاء يوم لتخبره انها ستسافر الى امريكا لضبط بعض الاعمال مع العملاء وشراء اجهزة جديده
رأفت في نهاية العقد الرابع من عمره ورغم ذلك منذ انشغال زوجته يعاني الوحدة المؤلمة ويقضي الليالي الطويلة في فراشه يتقلب على نار الفراق والحرمان لا يواسيه غير زجاجة الخمر حتى يستطيع الهروب من ذكرياته والنوم، كانت زوجته هى قصة حبه الأولى والأخيرة ولم يفكر في غيرها طوال سنين زواجهم، خلت حياته من كل شئ مبهج ولم يعد يشغله غير عمله والذي يقوم بأغلبه من منزله خلف شاشة الكمبيوتر ومتابعة ورعاية لوچى حتى أنهت الثانوية بنجاح معقول
، لا يزورهم أحد غير زيارات خاطفة من "زيزي" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة
الجزء الثالث
" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة اعوام وكانت لهم بمثابة الأم والراعية بعد رحيل والدتهم في عمر صغير مثل زوجته، وأخته "ميرنا" الاصغر منه بعام واحد بصحبة "فادي" إبنها الوحيد بعد زواج إبنتها وهجرتها،
تقوم لوچى بكل أعمال المنزل ورعاية رأفت وتلبية طلباته بحب بالغ وهى تشفق عليه من حالة حزنه التي طالت بشكل يدمي القلوب، كفتاة عصرية أغلب ملابسها في المنزل عبارة عن بيجامات رقيقة أو تيشرتات وشورتات ومن رقة ذوقها عندما تراها بملابس البيت تشعر بأنوثتها الخافتة وهى ذات جسد ابيض مضئ وجلد ناعم كالحرير،
وفق نصيحة زيزي له قرر الخروج والتنزه بصحبة لوچى وتجديد حياتهم والتغلب على حالة الحزن وهزيمتها وتجاوز فراق الزوجة الراحلة، لوچى لا تضع مساحيق تجميل واضحة عند الخروج، فقط اقل القليل وهى تتعلق بذراع والدها بفرحة وهم يتنزهوا ويتجولوا في المحلات لشراء ملابس جديدة تليق بالحياة الجامعية المقبلة عليها، لم تخلوا الجولة من دخول أحد محلات الملابس الداخلية وشراء الجديد منها ورأفت يُمسك بالفاتورة ويقرأ المشتريات "اندرات وبراهات" وكأنه ينتبه لأول مرة أن لوچى اصبحت آنسة بالغة وامرأة مكتملة النضج، تجولوا في أحد المولات وتركها تذهب لشراء آيس كريم لهم ورغم أنها ترتدي بنطلون جينز وقميص مقفول إلا أنه وهو يقف ينتظرها شاهد أحد الشباب يقترب منها ويلمس جسدها من الخلف بجسده، تضايق بقوة ولكن الشاب ابتعد عنها واختفى قبل أن يصل لهم، وقف رأفت مضطربًا وهو يتفحص ظهر لوچى يبحث عن سبب فعلة الشاب، رشيقة بدون أنوثة متعبة للمتحرشين، فقط طيز صغيرة وإن كانت مرسومة والبنطلون يضمها كحبة كمثرى متوسطة الحجم، لوچى تتصرف بشكل عادي ورأفت يفهم أنها لم تشعر بفعلة الشاب ولم تنتبه لها، دخلوا أحد المحلات واشترت لوچى ثلاث بناطيل من القماش، قامت بقياس أحدهم وخرجت له يراه وهو وبسبب الشاب يطلب منها الاستدارة ليرى شكل البنطلون على طيزها،
طيزها بدت أكثر جمالًا خلف القماش المرن اللين مقارنة بالنطلون الجينز، إبتلع ريقه واراد أن يطلب منها اختيار موديلات آخرى ولكن لوچى أكدت له أن هذه الموديلات هى الموضة وكل البنات يرتدوا مثلها، وسط حديثهم اقترب منهم صاحب المحل وكان يبدو أكبر من رأفت في السن وهو يثني على ذوقها ولاحظ رأفت نظراته على جسد لوچى ولم يستطع النطق خصوصًا أن ما يحدث يبدو منطقي بين بائع ومشتري، فقط نطق بطلب أن تجرب مقاس أصغر وفعلت وخرجت وظهر المقاس الجديد ملتصق بطيزها بشكل أكبر وأوضح عن سابقه، نظرات البائع واضحة وواضح تركيزها على خصر لوچى بالذات،
عادوا لشقتهم ولوچى في منتهى السعادة والفرحة ورأفت وحده يشعر بحالة غريبة لم يعرف سببها، تذكر زوجته وتذكر لياليهم الحمراء معًا وشعر بشهوته مشتعلة بشكل غريب، بعد العشاء حمل زجاجة الويسكي واغلق باب غرفته ووجد نفسه بحاجة للتجرد من كل ملابسه كما كان يفعل مع زوجته، كان قانونهم الخاص خلف باب غرفتهم لا أحد منهم يرتدي أي ملابس، عرايا حتى الصباح وكانت زوجته بارعة في امتاعه واثارة شهوته بمهارة فائقة تفوق مهارة بائعات الهوى وفتيات الليل، قضيبه منتصب بشكل مذهل وبسبب تشابه ملامح لوچى مع زوجته بشكل نادر الحدوث، تخيل زوجته مكان لوچى ونظرات البائع على طيزها وتحرش الشاب بها، الويسكي جعله يهرول تجاه الهياج بسرعة فائقة وأخذ يفرك قضيبه بحرمان بالغ والمشاهد تتبدل بعقله بين لوچى وزوجته حتى قذف وشعر بالراحة بعد وجع قضيبه ونام،
استيقظ في الصباح على طرقات لوچى على باب غرفته، غلف جسده العاري بالروب القماش وهو يرى قضيبه يعاني من انتصاب الصباح المتكرر بكثرة منذ رحيل زوجته وخرج وقبلها من خدها ودخل الحمام وأخذ دش بارد وخرج وجلس معها يتناولوا الافطار ووجد نفسه يتحدث معها ويسألها عن نواياها في الجامعة وأسدى لها الكثير من النصائح وألا تنساق وراء صداقات المرحلة الجديدة وحذرها من خبث البعض وتلاعبهم بالفتيات الصغيرات مثلها، حدثها بعطف أبوي وهو يقاوم بشدة مشاهد الأمس وتخيلاته ويؤنب نفسه عليها وبداخله خوف وهمي أن تعرف لوچى أنه قذف لبنه بالأمس وهو يتذكر شكل طيزها في البنطلون أمام البائع،
منى وصلت مطار نيويورك وكان فى استقبالها رمزى بس رغم ان ملابسها مودرن ولكن وجود ال**** خلف بعض العقبات مما ادى الى تاخرها عن الخروج
رمزى * حمد *** عالسلامه يا مدام منى واو رأفت مقاليش انك بالجمال ده
منى * شكرا يا استاذ رمزى الموضوع هنا صعب اوى تفتيش كتير واجهزة ايه كل ده
رمزى * عشان حضرتك محجبه بس يا ريت هنا نلبس زى الناس كده بلاش ال**** حيعملك مشاكل كتير
منى * لا طبعا هما يحترمو عقيدتى مش انا اللى امشى على هواهم
رمزى* تنازلى المرة دى لغاية منخلص شغلنا بس
منى * انت اتفقت مع الناس هنا
رمزى * انا بالنسبة لى كل حاجه تمام فى شغل كتير ليكى هنا الشغل اللى عملتيه اول مرة عجبهم جدا بس انا طلبتك عشان الاجهزة اللى طلبتيها بجد مش فاهم انتى عايزة ايه اصل الموضوع مش سهل فى اجهزة عاليه جدا وغاليه وكمان الامر حيحتاج انك تدربى عليها وده مش حينفع عالنت كان لازم تيجى بنفسك
منى * اوك بس المفروض حنعمل ايه دلوقتى
رمزى * ولا حاجة حاوصلك الفندق تستريحى شويه وبالليل عندنا مقابله مع مستر سميث وكيل الشركه هنا وهو اللى حيتفق معاكى وكمان لازم يفهم ايه طرق السداد وبمجرد ماتتفقو حياخدك بكرة يفرجك عالاجهزة ويعلمك عليها
منى * طب وبالنسبة للشغل
رمزى * لا ده متقلقيش منه انا حعزم العملاء بالليل وتتفقى معاهم على كل التفاصيل متقلقيش انا حكون معاكى فى كل حاجه
—-------------------------------------------------
بعد الفطار قامت لوچى تنظف السفرة وجلس وهو يتابعها ببصره دون أن تراه وهى ترتدي شورت منزلي ضيق من القماش الطري وحدق في طيزها وأفخاذها العارية دون وعي وكأنه اكتشف الان فقط أنها اصبحت آنسة وتحمل ملامح النساء، لوچى منعزلة بشكل كبير وتخلو حياتها من الصداقات المقربة، فقط بعض الزميلات ولم يشأ القدر أن ترافقها ايا منهم كليتها الجديدة، تقضي كل يومها بشقتهم تشاهد التلفزيون او تتصفح هاتفها أو تهندم شعرها النحاسي الناعم وبالطبع تقوم بمهام ربة المنزل عوضًا عن أمها،
بعد عدة ايام قرر الخروج معها للتزه من جديد، تفاجئ بها ترتدي البنطلون القماش الجديد الملتصق على جسدها الرشيق، شعر برجفة خفيفة وتعلقت بذراعه وخرجوا لأحد المولات، لم يعرف رأفت سبب افعاله لكنه كان طوال خروجهم يطلب منها الذهاب لشراء أي شئ ويقف يتابعها ويتفحص جسدها من بعيد، حركة طيزها مهيجة وهى تمشي أمامه ويتابعها رغمًا عنه ويقنع نفسه أنه فقط يريد الاطمئنان عليها وأن لا أحد يضايقها،
زحام على بائع الفشار من الشباب والفتيات، طلب منها شراء عبوتين لهم ووقف يتابعها، زادت دقات قلبه وهو يراها تختفي وسط الاجساد وشعر أن الشباب التصقوا بها ولمسوا جسدها بايديهم واجسادهم، منظر طيزها عند حركتها جعلوه يشعر بمدى ليونتها وسهولة حركتها وبدت لبصره تهتز بشكل مبالغ فيه، بعد عودتها وخروجها من وسط الزحام سألها وهو يقترب من اذنها بهمس،
رأفت *أنتي مش لابسة حاجة تحت البنطلون؟
جحظت عيناها بخجل وتحول وجهها للون الأحمر القاتم من شدة احراجها، لم يفعلها والدها من قبل وسألها عن أمر خاص من قبل، تلعثمت وردت بصوت خافت،
لوجى* لأ لابسة طبعا يا بابا
لم يسألها عن شئ آخر وصحبها في جولتهم وهى مضطربة تشعر بأن وراء سؤاله أمر ما وتخجل من سؤاله، ظلت في حيرتها حتى عادا لشقتهم وسبقها في الاستحمام وخرج بشورت بيتي وفانلة كت وجلس يدخن سيجارته ودخلت أخذت حمام وخرجت وهى ترتدي جلابية بيتي قصيرة لفوق ركبتيها،
لوجى*هاتحتاج عشا يا بابا؟
رأفت *لأ يا لولو ميرسي كلنا برة كويس خلاص
لوجى *طب محتاج اي حاجة قبل ما أدخل أنام؟
شعر بها مرتبكة وتريد شئ ولا تخبره به، طلب منها الجلوس بجواره وهو يملأ كأسه ويبدأ في شربه، معتاد الشرب في البيت وهى تعرف ذلك منذ خروجها للدنيا،
رأفت *مالك حاسك عاوزة تقولي حاجة؟
لوجى *بصراحة يا بابا آه
رأفت *خير يا حبيبتي؟
لوجى* أصل حضرتك سألتني سؤال غريب النهاردة ومن ساعتها حاسة إني عملت حاجة غلط ومتلخبطة خالص
أعادت عقله لمنظرها بالنطلون الضيق الملتصق وتراقص طيزها الصغيرة وهى تتحرك أمامه، وضع يده حول كتفها وضمها له برقة وعطف،
رأفت * لوچى حبيبتي احنا مالناش غير بعض ومن بعد موت ماما بقيت انا مامتك وباباكي في نفس الوقت ولازم أخد بالي من بنوتي الحلوة وأهتم بكل حاجة تخصها مهما كانت
لوجى *ما أنحرمش منك يا بابا بس ليه كل ده؟!
أنا عملت حاجة غلط؟
رأفت*لا يا قلب بابا أنا بس خدت بالي منك شوية وانتي لابسة البنطلون الجديد وعلشان كده سألتك
اكتسى وجهها بحمرة الخجل رغم أنه لا يراه وتستند بذقنها على صدره بوداعة،
لوجى *هو شكله وحش عليا يا بابا؟
- بالعكس ده تحفة عليكي بس أنا أنا…
تلعثم ورغم عنه شعر بقضيبه استيقظ وأعلن عن وجوده وشاركهم حديثهم، احتسى كأسه كله دفعة واحدة وهمس لها،
رأفت *اصله قماشته طرية وناعمة ومبينة المسائل خالص مالص
ضحك ليشعرها بأن حديثه برئ وشعرت هى بخجل أشعرها بالدوار وهى تفهم ان والدها يتحدث عن طيزها،
لوجى * سوري يا بابا لو شايفه مش كويس مش هالبسه تاني
ضمها لصدره بقوة وعطف،
رأفت *مين قال كده انا بس قلت أطمن اصل تكوني مش لابسة حاجة من تحته
قاومت خجلها بغرض تبرئة نفسها،
لوجى *لابسة يا بابا صدقني بس الظاهر البانتيهات الجديدة مش بتبان من تحت الهدوم
رأفت *ليه هى خفيفة؟
لوجى - لا يا بابا بس كل الموديلات حجمها بقى صغير والظاهر مش بتبان وده الاحسن علشان مش تظهر تحت الهدوم وتخلي البنت شكلها مش ظريف
إبتلع ريقه وفهم قصدها وتذكر ما كانت ترتديهم زوجته، كانت متجددة وعايقة وتنتقي كل ملابسها بعناية لتثيره وتعجبه وتجعله يشتهيها،
رافت - كل اللي نفسك فيه يا قلبي قوليلي عليه واجيبهولك
قبلته من وجنته وذهبت لغرفتها وفعل مثلها وتجرد من ملابسه كما يحب وظل يشرب حتى غلبه النوم،
—---------------------------------------------
ذهبت منى الى الفندق وافرغت الحقائب وخلعت كل ملابسها لتدخل الحمام وتخرج ملفوفة بالفوطه فقط جلست تفكر فى كلام رمزى هل انا جميله فعلا سحبت الفوطة لتبدو عارية تماما لتتمدد عالسرير وتنام عارية تماما وتغفو لتستيقظ على جرس الهاتف
منى - الو ايوه يا رمزى معلش كنت نايمه حاضر حجهز عالطول وانزل
قامت منى لقت نفسها عريانه وقفت تبص على نفسها فى المرايا بتلبس البانتى شافت ان مالوش لازمه كان عندها فستان سهرة كانت جايباه معاها بس مفتوح اوى عمرها ما لبسته بس لقت فى شعر حوالين كسها دخلت خدت شاور ونضفت كسها فضلت تفكر هو انا بعمل كده ليه معقولة حالبس كده هنا وقدام رمزى صاحب جوزى افرض قال لرأفت
منى ٢* وانتى حتفضلى كاتمه نفسك كده وبعدين انتى فى بلد غريبة محدش يعرفك فيها اديكى شفتى ال**** عمل فيكى ايه فى المطار انتى عايزه العملا يقفلو منك وبعدين بصراحه انتى عايزة كده نمتى عريانه ليه نضفت شعر كسك ليه بصراحة انتى هجتى عالواد رمزى شاب ولسه بخيره مش زى رأفت اللى على قده
منى - لا طبعا انا الدكتورة منى ولا يمكن اعمل كده انا حنزل بلبسى العادى احسن
منى٢- يا عبيطة مانتى ممكن تنزلى كده ترجعى زى ما جيتى اسمعى كلامى انسي كل حاجه وفوقى كده ده الناس هنا بييجو يتحررو البسي الفستان رمزى مستنيكى
نزلت لرمزى اللى صفر باعجاب اول ما شافها
رمزى - ايوه بقى هو ده ولا احسن نجمه فى هوليوود تصدقى كنت قلقان لا تنزلى باللبس اللى جيتى بيه
منى - انا مكسوفه اوى وانا لابسه اللبس ده
رمزى - تتكسفى ليه هنا عادى اهو شايفة حد بيبصلك مفيش حد الا كام واحد بيقدرو الجمال انما لو فى بلدك كان اتعمل عليكى حفله Sorry my lady
منى - لا عندك حق طب حنروح دلوقتي
رمزى - الاول نتعشى مع بعض تلاقيكى مكلتيش حاجه من امبارح
منى - اه فعلا انا جعانه اوى اخر مرة اكلت فى الطيارة
رمزى طلب الاكل ومنى بتاكل بنهم ورمزى مركز فى بزها اللى فاضل تكه ويخرج كله بره
منى - عينك ايه حتفضل تبص كده مش حتاكل احترم نفسك انا مرات صاحبك
رمزى - اه ما هو ده اللى مجننى اصلك حلوة اوى اوى
منى - طب كل وبطل بص
راحت منى مدخله بزها جوه الفستان ورجعت تاكل تانى
خلصو اكل وهى قايمه شنطتها وقعت وطت تجيبها بانت فلقة طيزها وكسها من ورا رمزى زبره عمل خيمه فى البنطلون بقى ظاهر اوى
منى بتلتفت ولسه بتتكلم لمحت منظره رمزى كان اسمر ورفيع شوية وزبه كان باين انه طويل كانت منى بقالها مدة رأفت سايبها بسبب الشغل والمكتب رغم انه مكنش بيقدر يجاريها فى العلاقة ويخلص بدرى
منى / امممم انا شايفة اننا نمشى من هنا ونروح مشوارنا معاك عربية
رمزى * اه طبعا اتفضلى
منى - كانت بتمد ومنظر بزها وطيزها بيترجو رمزى اخر نفسه عشان يمشى وراها حيجن ويمسك طيزها
رمزى - انتى ماشية بسرعة ليه كده
منى - لا مفيش اصص اصل انن انت متبص على نفسك شوف فى ايه
رمزى - قصدك ده ما هو لازم يقفلك احتراما يبقى معندوش ددمم لو شافك كده وما وقفش
منى - وبعدين معاك بقى يا رمزى كده حزعل منك
رمزى - اعمل ايه مش قادر اتمالك نفسي
ركبو العربية ومنى ركبت جنبه وفخادها كلها باينه وكل شويه تبص على زبه وهو يبص على رجليها
منى - عينك بص قدامك مش ناقصة حوادت
رمزى - حاضر سامحنى يا رأفت مش قادر مانت غلطان فى حد يتجوز بطل كده ويسيبه
منى - يعنى انت مصر تزعلنى انا غلطانة انى سمعت كلامك ولبست فستان عشان المقابله مع الناس اقولك رجعنى الفندق اغير هدومى
رمزى- لا خلاص بس مش قادر
فضلت منى تضحك عليه وهو مش مبطل بص وخد باله انها بسترق النظر الى زبه عشان يفاجئها
رمزى - عجبك ولا ايه
منى - هو ايه
رمزى - ها البرفان بتاعى ايه رائيك فيه
منى - اه حلو كويس جميل اوى اوى
كانت منى سرحت وفضلت متنحه وعينها على زبه وهى سرحا
نه ولسه بتبص عليه
رمزى - ايه سرحانه فى ايه
منى - لا ولا حاجة ايه لسه بدرى بقالنا ياما ماشيين
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
الجزء الرابع
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
بالفعل وصلو ودخلت رمزى بصحبة منى والكل كان معجب بجمالها منى لقت نفسها اقل فستان فيهم كان فى ستات لابسين اسوء من كده اتطمنت شويه وراح الكسوف شويه وافتكرت رأفت لما كانت بتغير هدومها وتقوله (غمض عينك عشان اغير هدومى) اهى دلوقتى شبه عريانه الفستان كان دانتيل مفتوح من الصدر كتير اوى ومن الضهر لحد طيزها ونازل لفوق الركبه ومفتوح من الجنبين لحد طيزها وده اللى خلاها لما وطت كشف طيزها لرمزى وكاشف كل جسمها بسبب الشفافية بتاعت الدانتيل كانت تقريبا ملط قدامهم
رمزى * ده مستر سميث ودى حرمه مدام كلوديا
منى * welcome
رمزى * وده مستر ديفيد وحرمه مدام الينا
منى * welcom
سميث * نشرب نخب التعارف
منى بتهمس لرمزى - اشرب ايه انا ماليش فى الشرب
رمزى * مش لازم تشربى شفطة صغيره اوى قدامهم كده عيب اوى متشربيش ده نخب التعارف
قعدو كلهم وبدأو يتكلمو فى الشغل وكان واضح تركيز ديفيد على بز منى وجسمها بس كان مركز فى كلامها وطلباتها وقدرت بالفعل تقنعهم كانت منى مبسوطه اوى انها قدرت تقنعهم ورمزى كان معجب بطريقة كلامها وحجتها وطريقتها فى التعامل معاهم
سميث* done نشرب نخب الاتفاق
منى * ok وشربت الكاس دفعة واحده
—--------------------------------------------------
مرت الايام سريعة حتى بدأ العام الدراسي ورأفت إما في عمله أو البيت وأكثر من مرة يقوم بتوصيل لوچى للجامعة وشاهد بنفسه ملابس زميلاتها وتأكد أنهن جميعًا يرتدون ملابس عصرية مثيرة بشكل واضح وعلل ذلك لنفسه أنها جامعة خاصة بمصاريف مرتفعة وكل طلابها من اسر ثرية وبالتالي ملابسهم متحررة بوضوح وبرندات،
لوچى بدت سعيدة جدا ومتحمسة وكل يوم تعود فيه تقص عليه ما حدث بتلقائية، علاقتهم مترابطة حتى يقبل الليل ويدخل رأفت غرفته ويغلق بابها عليه ويتجرد من ملابسه بصحبة كأسه ولوچى تفعل المثل وتنفرد بنفسها في غرفتها،
الليل يفرق بينهم حتى حدث ذات ليلة وقبل أن ينام رأفت إنتهت زجاجة الويسكي ولم يشبع بعد وقرر الخروج وجلب آخرى جديدة من المطبخ، إرتدى الروب القماش فوق جسده العاري وخرج واستوقفه نور غرفة لوچى رغم أن الساعة تجاوزت الواحدة صباحًا، وجد نفسه يتجه نحو غرفتها وأراد أن يدخل ولكنه خجل من حالة سكره الكبيرة، تعرف أنه يشرب وتراه لكنه يدخل غرفته قبل أن يصل لمرحلة السُكر، وجد ثقب باب غرفتها كبير وفضوله ورغبته في الاطمئنان عليها جعلوه يجلس على ركبتيه وينظر من ثقب الباب ويصعقه المنظر،
لوچى ترتدي فقط بادي وفاتحة ساقيها عن آخرهم بشكل أطار عقله وتفرك كسها بشهوة عارمة، لوچى الرقيقة صاحبة الملامح الرقيقة الملائكية مفشوخة الساقين كما لو كانت عاهرة متمرسة وتمارس العادة السرية وملامحها تقول أنها في حالة هياج منقطعة النظير، منظر لم يتوقعه حتى في اكثر خيالاته مجون جعل قضيبه ينتصب بقوة ويلمس باب غرفتها، نسى من يكون ومن تكون ووجد نفسه بلا وعي يفرك قضيبه وهو يشاهدها حتى ارتجفت بقوة مفرطة ورفعت خصرها لأعلى بعنف بطريقة ماجنة جعلته يقذف لبنه فوق باب غرفتها،
هدأ جسدها وسحبت غطاء خفيف فوق جسدها ونامت على بطنها ومسح لبنه بالروب وعاد لغرفته يرتعد لا يصدق ما رآه، في الصباح كان ينظر لها نظرة حائرة وهى تعود لملامحها البريئة وحالتها الطبيعية وكأنه شاهد ليلة أمس آخرى غيرها، قبلته وخرجت لكليتها ولم يعرف ماذا يفعل ووجد نفسه في حاجة ملحة أن يلجأ لأحد يطلب منه المشورة، لو أن أمها موجودة لقامت بهذا لكنه هو فقط المسؤول ولا يعرف كيف يتصرف، هى شابة وبحاجة لأم وهو لا يعرف ما هو التصرف السليم، لم يجد أفضل من شقيته الاكبر زيزي، ارتدى ملابسه وألغى مواعيده وذهب لبيتها،
وقت طويل معها وهى تشعر بحالته حتى سألته بعطف معتاد بينهم،
زيزى - مالك يا رأفت؟
رأفت - مش عارف اقولك ايه يا زيزي من ساعة ما منى سافرت وانا كل حاجة فوق دماغي وفي حاجات مش عارف اتصرف فيها ازاي
زيزى - قولي ايه مضايقك وفهمني بالراحة، محتاج حد يساعدكم في البيت؟
رأفت - لأ مش ده قصدي
زيزى - اومال؟!
رأفت - لوچى يا زيزي
زيزى - مالها لوچى؟
رافت - لوچى كبرت وبقت آنسة ومحتاجة لوجود امها جنبها وانا لوحدي مش نافع ومش كفاية
زيزى - ليه بتقول كده بس دي لوچى عسولة وزي السكر ورقيقة خالص وبتسمع الكلام
رافت - مكسوف اتكلم صدقيني
زيزى - يا واد بلاش الكهن ده وقولي مالها البت انت هاتعملهم عليا ده انا اللي مربياك
رافت - لوچى كبرت يا زيزي وشفتها وهى بتعمل حاجات كده ومعرفتش اتصرف ازاي
اكلمها ولا اسيبها وده العادي ولا كده غلط
زيزى - يا رأفت ما توترنيش وتعصبني وقولي بالراحة بس حصل ايه
بتكلم شبان معاها في الكلية؟
رافت - لأ يا زيزي مش كده برضه
زيزى - هو ايه اللي كل حاجة لأ لأ.. ما تخلص وتقول حصل ايه؟
رافت - بصراحة كده شفتها امبارح وهى بتلعب في جسمها
قطبت حاجبيها بدهشة وتحركت بجسدها لتقترب من جلسته لشعورها بأهمية وخصوصية الحديث،
زيزى - بتلعب في جسمها ازاي يعني وشفتها ازاي؟!
زفر بخجل وشخص بصره نحو الفراغ وقص عليها كل ما شاهده من ثقب الباب ولوچى مفتوحة الساقين تداعب وتدلك كسها بشبق حتى أتت شهوتها ونامت،
زيزى - بنوتة يا حبيبي وبلغت وجسمها بياكلها ودي حاجة من الغريزة وكل البنات وحتى الستات اللي من غير رجالة بتعمل كده
رافت - يعني عادي اللي شفته ده يا زيزي؟!
ايوة عادي مش بنت وعندها شهوة وغريزة زيها زي غيرها!
رافت - بس...
زيزى - بس ايه تاني!
رافت - المنظر كان غريب اوي وصعب اوي اوي
زيزى - ايه هو اللي صعب مش هايجة وشهوتها سخنة عاوز يكون شكلها عامل ازاي يعني!
رافت - أنتي اصلك ما شفتيش شكلها كان عامل ازاي ولا فاتحة رجليها ازاي
دي كانت فاتحة رجليها على الاخر خالص بطريقة بجد غريبة اوي
شردت زيزي ثم تحدثت بصوت خافت رغم أنهم وحدهم في شقتها الواسعة،
زيزى - بص يا حبيبي هى مالهاش غيرك ولو كنت خايف عليها قدامك حاجة من اتنين
رافت - ايه هما؟
زيزى - إما أنا أكلمها وساعتها جايز اوي البنت تنحرج وأعصابها تنهار وهاتفهم إنك حكيتلي وده ممكن يعمل بينكم حواجز كبيرة محدش يعرف ايه أخرها
رافت - عندك حق خصوصًا إنها متعلقة بيا اوي وبتتكسف من ضلها
زيزى - يبقى مفيش غير الحل التاني
رافت - اللي هو؟
زيزى - أنت تقرب منها وتحتويها وتتكلم معاها بشويش وواحدة واحدة تخليها تطمنلك وتحكيلك وتحس إنك جنبها ومعاها وحاسس بيها
رافت - معقول أكلمها في حاجة زي دي؟!
زيزى - آه معقول أنت باباها ومش هاتتكسف منك وهاتطمنلك أكتر مني ومن اي حد ولازم تحس إنك عاوز سعادتها وراحتها مش إنك عاوز تزعقلها وتديها نصايح
رافت - فسري اكتر وفهميني
زيزى - يعني لازم تكلمها بالراحة وتفهمها إن دي حاجة عادية كل البنات بتعملها حتى الكبار اللي زيي وزيك من غير زوج أو زوجة وإن غرضك تشاركها علشان تحافظ عليها وتنصحها وتعلمها ازاي تمتع نفسها وتريح غريزتها من غير ما تأذي وتضر نفسها
انتبه رأفت وقطب حاجبيه بدهشة وسألها بجدية،
رافت - هى ممكن تضر نفسها؟!
زيزى - طبعا ممكن يحصل وفي لحظة طيش وشهوة مجنونة تفتح نفسها أو ممكن حد من صحابها يوديها في سكة مش تمام أو شاب صايع يضحك عليها، من كلامك وحركة رجليها بتقول إنها هيوجة زيادة حبتين عن الطبيعي
شرد رأفت وهو يفكر في كلامها ويتذكر جسدها وتحرش الشباب بها ويتخيل حدوث كلام زيزي وان تدخل لوچى في علاقة مع شاب يستغلها وينال جسدها،
رافت - اه عندك حق دى كانت مصاحبة بنات شمال كده فى المدرسة وكمان بتشرب بس بق صغير دى مرة طلبت تمص زبى ومصته طب انتي شايفة اتصرف ازاي بالظبط معاها؟
زيزى - تاخدها بالحنية واحدة واحدة وتفهمها تعمل ايه وما تعملش ايه البنت عشان عارفة انك طيب فسايقة فيها لازم متنفذش كل طلباتها متمشيش وراها فى كل اللى عايزاه والا البنت حنضيع وانت اللى حتضيعها
رافت - يعني اقعد معاها واقولها تعالي يا لوچى أما اقولك تعملي العادة ازاي؟!
زيزى - بطل غلاسة واستهتار دي بنتك ومالهاش حد غيرك
رافت - ما أنتي اللي كلامك غريب
زيزى - طب بص وركز في كلامي كويس، انا ست زيها وفاهمة أكتر منك
اولًا هاتستنى لحد ما الموضوع ده يتكرر تاني
رافت - ودي هاعرفها ازاي بقى؟
زيزى - عادي كل يوم تعمل زي امبارح وتبص عليها ولما تشوفها بتعمل تاني تفتح الباب وتدخل عليها
رافت - بس كده هاتتفزع اوي
زيزى - دقيقة لحد ما تلاقيك بتبتسم لها وتعاملها بحنية وبتتكلم معاها بحب وإن غرضك انبساطها
رافت - وبعدين
زيزى - تقعد بقى معاها وتكلمها بشويش وتفهمها إن اللي بتعمله ده عادي وطبيعي وتفهمها إنك عاوز تطمن إنها مابتعملش بطريقة غلط وإن متعتها توصلها من برة برة وعلى مهلها لو رسيت حتى تعمل قدامك وتوعيها وتفهمها بنفسك
فتح فمه من الدهشة وهو يتخيل جلوسه بجوارها وهى تمارس العادة السرية وهو يوجهها للطريقة المثالية للقيام بذلك ودون أن ينتبه انتصب قضيبه تحت ملابسه ولاحظت زيزي ذلك،
زيزى - مالك تنحت كده ليه؟!
رافت - مش متخيل اني هاقدر أعمل كده
نقلت بصرها بين قضيبه المنتصب وملامح وجهه الشاردة وقالت له بعتاب هامس لا يخلو من الدهشة،
زيزى - أنت هجت يا رأفت لما شفت لوچى بتلعب في نفسها؟
فاجئه سؤالها وارتبك بقوة وأجاب بتلثم وتوتر ينفي التهمة عن نفسه،
رافت - ايه اللي بتقوليه ده.. لأ طبعا محصلش
ربتت على كتفه برقة وعطف وهى تحاول طمأنته،
الجزء الخامس
زيزى - يا حبيبي أنت هاتكسف من اختك اللي مربياك زي ابنها،
قولي بس انا فاهمة إن ده مش بمزاجك ومش معناه أنك بتبص للوچى بصة مش كويسة
رافت - أنتي عارف إني بقيت لوحدي من مدة طويلة وطبعا لما اشوف منظر زي ده لازم أتأثر ويحصل عندي انفعال
بس صدقيني صدقيني أنا مفكرتش في اي حاجة مش كويسة
زيزى - اهدى يا رأفت وبلاش لعب العيال ده
ده طبيعي انه حصل وكويس جدا كمان
رافت - نعم!.. كويس ازاي بقى؟!
زيزى - كويس علشان لوچى مش صغيرة ولما تقعد معاها وتلاحظ إنك أنت كمان عندك شهوة وغريزة ده هايطمنها أكتر ويخليها تثق في نفسها أكتر وكسوفها منك يروح
—--------------------------------------------------
رمزى * انتى مش قولتى مش حتشربى
منى * مخدش بالى اصل لقيت طعمه مسكر اوى زى الشربات كنت فاكراه ويسكى
رمزى * ايه ده انتى تعرفى الويسكى انتى بتشربى
منى * لا ده كان مرة او مرتين كده مع رافت
رمزى * طب خدى بالك دى شمبانيا الشريط الاحمر من اغلى الانواع وخلى بالك دى بتلطش متكتريش منها
منى * بس انا شربت كاس ومفيش حاجه
رمزى * مانتى لو زودى حيحصل حاجه فاهمانى اعملى زى ما فهمتك هى شفطه واحده بس
ديفيد* انا لا احب شرب الشمبانيا هل لى بقنينة ويسكى سيد سميث
كلوديا * وانا ايضا please my darling
سميث* بالطبع سأحضر زجاجة من افخم الانواع هل تريد السيدة الجميله ان تشرب معنا
رمزى * لا السيدة لا تشرب الكحول سيد سميث
سميث* ولكنها شربت الشمبانيا
منى * ساشرب معكم سيد سميث
سميث* والسيد رمزى معنا اليس كذلك
رمزى * نعم سيدى
رمزى بهمس وهو مغتاظ * ايه اللى عملتيه ده ازاى حتشربى معاهم
منى * لسه موقعين صفقة زى دى والناس عاملة معانا واجب كبير واقولهم مشربش افرض زعلو ورجعو فى كلامهم مفيهاش حاجه لما اشرب كاس معاهم
رمزى * اولا البيزنس حاجه واللى احنا فيه حاجه تانيه ثانيا الناس دى مبترجعش فى كلامها business is business يا ريت تكونى فهمتينا ثالثا انتى مش واخده عالشرب افرضى حصل حاجه حنعمل ايه
منى * حاجة ايه
رمزى * مش عارف اقولك ايه انتى شاربة وهما شاربين وبلبسك ده ممكن يعنى يحصل بفعل الخمرة
منى * قصدك لا طبعا انت عندك حق انا مش حشرب
ليقطع كلامهم مستر سميث
سميث * تفضلى سيدتى تفضل سيد رمزى
تناولت منى كاسها لتسمع صوت مستر سميث وهو يقول فى صحتكو لتتقارع الكؤوس وتشرب شفطه وتجد بالفعل ان طعمه مختلف عن الذى يحضره رأفت
منى * ده حامى اوى وبيلسع فى الزور
رافت * متشربيش تانى بقى اصل ده مركز جدا من النوع المفتخر مفيش زيها
سميث* انا ارى السيدة لا تشرب معنا
منى * ساشرب مستر سميث
منى بصت لرمزى وشربت الكاس على دفعة واحدة ليصب سميث مرة اخرى دفعه اخرى للجميع ما عدا رمزى.ليصيح مرة اخرى وتتقارع الكؤوس
كانت منى بالفعل احست بدوار مفاجئ وهى تلتقط الكأس الثانى لتشربه على دفعات متباعده وسميث يحكى عن مغامراته فى جبال المكسيك ورأت بأعين مثقله ان سميث يداعب بظر الينا وديفيد يداعب كلوديا لينتهى الكاس الثانى ويصب سميث دفعة ثالثة ورمزى ما زال ممسكا بكاسه الاول كما هو مركز بصره على منى الذى اغمضت عينيها وبدأ عليها الثماله ولم تعى ان صدرها اصبح بالخارج ولم تفطن لذلك
سميث * السيد رمزى لم يشرب شيئا الا تريد ان تتقاسم معنا الشراب
رمزى * نعم مستر سميث ساشرب ساشرب
شرب رمزى وما زال بصره منصبا على صدر منى وهى مرتكزه على الطاوله
سميث* يبدو ان السيده منى غير معتادة على الشراب
لتتحدث منى بالعربية بغيراكتراث انا تمام انا اشرب اى حاجه هات يابا وتخطف الزجاجه وتنهل منها
رمزى * كفايه كده يا منى تعالى اروحك
منى * اروح فين عند رافت لا مينفعش اقولك سر اصله مبيعرفش ينيك اه وانتو كمان كل واحد فيكو عايز ينيك
لتفتح بنطاله وسط دهشة الجميع وتخرج قضيبه المنتصب وتلعقه بشده حتى ادخلت نصفه فى فمها
رمزى * منى مش كده استنى بس
لم تكترث لكلامه كانت منى شبه غائبه عن الوعى خلعت فستانها واصبحت عارية تماما كان كل ما الوقت يمر تفقد وعيها تدريجيا وهذا ما جعل رمزى يتعامل معها بقضيبه ذهابا وايابا حتى ادخله داخل فمها بشده لتفرغ ما فى معدتها من خمر ليحملها رمزى ويسقطها فى البسين
استيقظت منى وبدأت تعود لوعيها تدريجيا وتنظر حولها ليخرجها رمزى كانت ما زالت مخمورة ولكن بشكل اقل من ذى قبل
رمزى * انتى كويسة دلوقتي
منى * اه تمام بس دايخه اوى
رمزى * طب تعالى اروحك بقى
سميث* عذرا سيدتى لم اكن اعلم انك غير معتادة على الشراب هكذا
كلوديا * لكنها كانت تمص باحترافية تضاهى نجمات البورن
الينا * بالفعل والسيد رمزى لديه قضيب رائع
ديفيد * فعلا لولا انها كانت فاقدة للوعى كنا سنشاهد مباراة رائعة بينكم والسيدة منى لديها جسم جميل وصدر رائع وارداف ممتلئة
خجلت منى من كلامهم خصوصا انها كانت لا تزال عارية تماما امامهم اسقطت عليها الفستان رغم انها كانت مبتله واخذها رمزى واستأذن وهى تستند عليه
منى * انا مكسوفه اوى ماللى حصل يا رمزى
رمزى * قولتلك بلاش شرب انتى اللى اصريتى دى ناس بتشرب بقالها سنين وبعدين الشرب لى اصول مش مرة واحدة كده وانتى شربتى كتير انتى عارفة لو كملنا كان اتعمل عليكى حفلة ورا وقدام
منى * خلاص بقى متفكرنيش يقولو على ايه دلوقتي
رمزى * ولا حاجه احنا هنا عادى فى بلد الحرية ممكن تلاقى عربية معدية جنبنا وواحدة بتمص زب اللى جنبها
منى * احترم نفسك بقى
رمزى * ده على اساس انك مطلعتيش زبى قدامهم كلهم ومصتيه دانتى بتمصي مص انا لولا خفت عليكى كنت خليتك كملتى انا كان كل همى افوقك واخليكى ترجعى الخمرة دى عشان تفوقى
لمحت منى انتصاب قضيبه ورمزى ينظر الى ثدييها
منى * بجد خوفت عليا هو بتاعك ده مبينامش على طول واقف كده
رمزى * وانتى بزك ده مبيدخلش جوه الفستان على طول بره كده
ليخرج رمزى قضيبه بيده اليمنى ويخرجه ويمد يده ليخرج بقية صدرها للخارج
منى * انت عارف انا بجد نفسي اوى اجرب زبك ده
رمزى * اهو قدامك اهو اتفضلى
مسكت منى قضيبه داخل السياره لتدخله فى فمها لتغوص فى بحر المتعة لم ينقذها منها الا ان رمزى اقترب للفندق ليصعد معها الى غرفتها ليكمل ما بدأه
خلع كل منهم ملابسه لتنام منى وينزل رمزى على كسها وهى تئن من المتعه وتصعد وتهبط بجسمها
منى * انا عايزة امص زبك
ليحملها رمزى وراسها للاسفل وكسها مقابل لوجهه وهى تمص زبه لينزلها على السرير وهما على نفس الوضعيه
منى * اووف زبك حلو اوى نفسي يخش فيا
رمزى * لا لسه بدرى اوى لما ادوق كل حته فيكى
نزل رمزى على فمها فى قبلة رومانسيه وزبه يعبث ببظرها ويده تعبث بثدييها كانت منى فى قمة شهوتها
لينزل ويضع حلمتها فى فمه الواحد تلو الاخر ثم ينزل مرة اخرى الى كسها ويعبث بفمه داخل بظرها بعض خفيف ويدخل لسانه للداخل لتتشنج منى
القت منى بمائها دون ايلاج رغم انها لا تصل لنشوتها بسهولة هكذا ولكن رمزى جعلها تقذف سريعا فهى كانت تحتاج الى الجنس بشده لم تستطيع مقاومة هياجها بمجرد اتاحة الفرصة لها تحررت ونفضت عن كاهلها زوجها وشرفها وجعلت الاولويه لها هى منى فقط الجنس امتلكها جعلها تابع له يجركها كيفما يشاء
بمجرد ان القت منى مائها صعدت على قضيب رمزى فهذا وضعها المفضل الذى يجعلها مسيطرة على منى معها لتسقط على فمه وقضيبه بداخلها تصعد وتنزل عليه وهو ممسك بثدييها وحلماتها يعبث بهم وهى فى اشد حالة الهياج لم تكن مهتاجه هكذا من قبل
مضى من الوقت الكثير وهى على هذا الوضع الى ان وصلت لنشوتها للمرة الثانية ورمزى لم يقذف بعد
منظر منى وهى تلقى بشهوتها وتشنجها ورعشتها وصراخها المستمر اصاب رمزى بالقلق عليها ليظن انها هكذا انتهت منه ولكنها صعدت مرة اخرى على قضيبه موجهة ظهرها له ورمزى مندهش
انا بالفعل مارست الجنس كثيرا لم تصادفنى سيده تمضى كل هذا الوقت كان قد مرة اكثر من ساعة متواصلة لم يسمع رمزى غير اهاتها واناتها وصراخها عند اتيان شهوتها حتى انها ترفض تغيير الوضع استطاع رمزى التحكم فى نفسه وعدم القذف رغم انه بالفعل اقترب من القذف ولكن تحكم بكل الطرق ليسمع صراخها وتشنجها ورعشتها ليستغل الفرصة ويقذف معها بداخلها وتنام بجانبه
منى * انا اول مرة اتبسط كده عمر رافت ما قدر يوصل معايا للاخر كده كان نفسي الاقى حد زيك من زمان
رمزى * بس بجد انتى غريبة اوى انا قلقت عليكى
منى * اكيد خفت عليا صح بس الصراحه انت جامد اوى وبسطتنى اكتر لما جبتهم معايا عارف انا نفسي فى ايه انام فى حضنك كده
رمزى * بس كده ولو انى ضميرى واجعنى بسبب صاحبى سامحنى يا رأفت
منى * ههههههه كس ام رافت انا حكلمه يسامحك انت جوزى انا مش عارفة حاعمل ايه من غيرك لما اسافر
رمزى * انا بقالى ياما منزلتش مصر حنزل مخصوص علشانك وأجر شقة وتيجى تقعدى معايا ايه رائيك
منى * موافقة طبعا دى عايزة كلام بس امتى
رمزى * ممكن كمان شهرين تلاته كده لحد ما خلص شغلى
منى * انت شغال ايه
رمزى * شغال فى التسويق العقارى وفى عمارة بتتبنى اول ما تخلص اسلم الوحدات واسافر
منى * لسه حستنى شهرين ياما اوى
لتنام منى ورمزى عارية بجواره وهو عارى ايضا لتستيقظ منى لتجد رمزى قضيبه منتصبا بفعل الانتصاب الصباحى ولم تتمالك نفسها لتاخذه وهى تمتص قضيبه ليستيقظ رمزى وتبدأ معركه جديده بطلتها منى
—--------------------------------------------------
لم تتركه زيزي يغادر إلا بعد ان أفهمته كل التفاصيل وطلبت منه أن يظل على تواصل مستمر معها ويخبرها بكل ما يحدث لتخبره وتنصحه بالتصرف الجيد، بعد عودة لوچى من جامعتها جلس معها رأفت كما أخبرته زيزي وأخذ يحدثها برقة عن زملائها الجدد ويومياتها في الجامعة وهو حريص أن يتحدث بصوت صديق وليس صوت أب يفتش وراء ابنته الوحيدة،
بداخله ظن أن امام لوچى بضعة ايام قبل أن تعود وتحتاج لممارسة العادة السرية من جديد ومع ذلك بعد أن أقبل الليل والهدوء والسكون وقبل أن يخلع كل ملابسه كعادته اليومية، كان يرتدي تيشرت وشورت بيتي، شرب كأسين ثم تسلل بهدوء نحو ثقب باب غرفتها لإلقاء نظرة قبل الغياب بداخل غرفته، اصابته دهشة عارمة وهو يراها تفعل مجددًا مثل الأمس وساقيها مفتوحان عن أخرهم وتداعب كسها وجسدها يتلوى، على الفور تذكر تعليق زيزي ووصفها أن لوچى -هيوجة - وهو يراها مغمضة عيناها وتفرك بشهوة واضحة وضوح الشمس،
ارتبك واعتراه التوتر الشديد قبل أن يزفر برعشة وخجل من مواجهتها والإقدام على اول خطوة وفق توجيه ونصح زيزي ويفتح الباب دون أن يطرقه، انتفضت لوچى مفزوعة وهى ترى والدها بوسط غرفتها يراها وهى عارية ملط من الأسفل وكسها غارق في سوائله وساقيها مفتوحين بشكل اباحي لا يقبل تشكيك،
بالكاد ومن شدة فزعها استطاعت ضم ساقيها واخفاء كسها بيدها وهى مرتبكة وفي قمة خجلها من منظرها المحرج أمام والدها، اقترب منها رأفت بوجه مبتسم وهادئ وجلس بجوارها وهو يربت على ظهرها لتهدئتها،
رافت - ايه يا لولو اتخضيتي كده ليه؟
لوجى - بابا أنا آسفة أصل.. اصل
رافت - اصل ايه اهدي مفيش حاجة
جلس بجوارها وحدثها وهى لا ترتدي غير فانلة رقيقة خفيفة وباقي جسدها عاري تمامًا،
رافت - ما تتكسفيش من حاجة، أنا باباكي وفاهم حاجتك إنك تعملي كده
حدقت في وجهه بلا حرف وهى تحاول استيعاب الموقف
رافت - بصي يا حبيبتي دي اسمها غريزة وطبيعي كل انسان يحتاج يعمل كده ويستجيب لحاجة جسمه بس المهم يقدر يحافظ على نفسه وما يضرش جسمه ولا يضر روحه
لوجى - صدقني يا بابا أنا بس ببقى..
قاطعها وهو يضمها لصدره بحنان ويهمس لها برقة بالغة،
رافت - قلتلك ما تتكسفيش وما تبرريش حاجة، أنتي بتعملي حاجة طبيعية ومش غلط
لوجى - بجد يا بابا؟!
رافت - ايوة طبعا واي حد حتى أنا بيحتاج يعمل كده وما يقاومش غريزته واحتياج جسمه
شعرت بالهدوء وابتسمت وبدأت رجفة خوفها تقل وتختفي،
لوجى - بحس إن جسمي بيوجعي ومحتاجة أعمل كده علشان اهدى واقدر أنام
رافت - فاهم يا لولو بس المهم عندي إنك ما تخليش حاجتك وغريزتك يبقوا اقوى منك ويادوب تريحي جسمك وشهوتك وتتخلصي من اي حاجة موتراكي وشاغلة تفكيرك
لوجى - صدقني يا بابا أنا بعمل كده فعلًا بس
رافت - لوچى حبيبتي المفروض مامتك لو كانت موجودة معانا هى اللي كانت تبقى جنبك دلوقتي وتفهمك وتعلمك
لكن بما إنها للآسف مش موجودة يبقى لازم اقف جنبك واساعدك
لوجى - ما أنحرمش منك يا بابا يا حبيبي
رافت - بيني وبينك فكرت أطلب من عمتك زيزي أو ميرنا
بس قلت لأ بنوتي حبيبتي هاتتكسف ومحدش هايكون اقرب لها قدي
التصقت بجسده بحب وسعادة ورفعت ي
ديها من فوق كسها العاري وحضنته بسعادة وهى حريصة على ضم ساقيها حتى لا يظهر كسها أمامه،
لوجى - بجد يا بابا أنا بحبك اوي وبحسد نفسي على حبك ووجودك جنبي
الجزء السادس
قبل جبينها ثم خدها برقة وهو يضمها ويكمل حديثه بصوت خافت لزيادة مساحة القرب والخصوصية بينهم،
رافت - ممكن بقى نتكلم جد شوية
لوجى - حاضر يا بابا
رافت - انتي متعودة تعملي كده كل قد ايه؟
خجلت ودفنت وجهها بصدره وهو يربت عليها ويغرق جبينها وخدها بقبلاته العطوفة،
رافت - قلنا ايه.. مفيش كسوف بنا والبنت الحلوة لازم يبقى سرها مع بابا اللي بيحبها ويخاف عليها
قبلت خده برقة وشعر بلعاب لسانها الصغير فوق جلده،
لوجى - بصراحة يا بابا انا بمستربين مرة كل يوم قبل ما أنام وبس صدقني
رافت - حبيبتي من غير ما تقولي مصدقك وهاصدقك لان مفيش داعي ابدًا تتكسفي أو تخافي مني
يعني بتعملي مرة واحدة وبس؟
لوجى - ايوة وممكن قليل اوي لو مش جايلي نوم امستربين مرتين ورا بعض
رافت - طب وأنتي متعودة تكوني فاتحة رجليكي اوي كده على اخرهم؟
عاد لها خجلها من جديد ودفنت وجهها بصدره مرة أخرى فقام بتقبيل جبينها وخدها وضمها عطف لصدره،
رافت - مش قلنا ممنوع الكسوف ولا اخرج وما أتكلمش معاكي تاني في خصوصياتك؟
لوجى - لأ يا بابا ماتقولش كده انا بس مكسوفة من حضرتك
رافت - وانا مش عاوز كسوف ولا خوف من اي حاجة مهما كانت
لوجى - حاضر يا بابا
رافت - ها ما جاوبتيش عليا؟
لوجى - بحب آه افتح رجلي اوي وساعات بحب ابقى العكس واعمل وأنا عاملة دوجي ستايل وبمستربين
داعبها وضحك وهو يقرصها من ذراعها،
رافت - عارفة الدوجي كمان يا أروبة هههه
لوجى - أنا مش صغيرة يا بابا وبقيت في الجامعة وعندي ثقافة عن كل حاجة
رافت - شاطرة انا عاوزك دايمًا كده تبقى فاهمة كل حاجة وما تكونيش ساذجة وجاهلة باي حاجة خصوصا الحاجات الخاصة دي علشان لو اتعملت بجهل ممكن تضرك
لوجى - بجد يا بابا ممكن تضرني؟!
رافت - طبعا لأن في ساعات بنات وهى بتضرب ممكن تنسى نفسها وتتصرف غلط وتفقد عذريتها بدون ما تحس
احمرت وجنتيها من استخدامه لفظ - تضرب - ومع ذلك شعرت بصدقه في حديثه وانه بالفعل لا يخجل منها ويحدثها بحب ورغبة في الاعتناء بها،
لوجى - أنا باخد بالي علشان ما يحصلش حاجة غلط
رافت - شطورة يا لولو
الصح إنك ما تحاوليش تنفعلي زيادة عن اللزوم ولازم حركتك تبقى من برة طول الوقت وما تنسيش نفسك وسط شهوتك وصوابعك تروح لمكان غلط
فهمت قصده وقاومت خجلها وهى تقول بصوت هامس جدًا،
لوجى - مش بستخدم صوابعي جوة قدام خالص ممكن بس ورا في ماي اس هوول
فهم قصدها ورغمًا عنه تخيل منظرها وهى تفعل ذلك وبدأ قضيبه يتصرف بشكل غريزي وينتصب تحت الشورت،
رافت - ورا ماشي يا لولو بس اتأكدي يبقى صباعك بيدخل ورا بس وماتنسيش نفسك ويدخل قدام
لوجى - لأ يا بابا باخد بالي وبدخله ورا بس
رافت - وده بيبسطك؟
اكتفت بهز رأسها بخجل،
رافت - بس ما شفتكيش بتعملي كده لما دخلت
لوجى - كنت لسه هاعمل كده بس حضرتك دخلت وما كملتش
رافت - يعني طلعت أنا الغلس اللي بوظ عليكي وقتك الخصوصي هههه
لوجى - مش قصدي يا بابا صدقني
رافت - بهزر معاكي يا قلبي انا عاوزك تبقي مبسوطة وتريحي جسمك ومش عاوز حاجة غير إنك تاخدي بالك من نفسك وبس وطبعا أنتي عارفة المكان الصح قدام اللي لما تدلكيه تريحي شهوتك وفي نفس الوقت تحافظي على نفسك
لوجى - يعني مش مضايق مني يا بابا؟
رافت - مستحيل طبعا ولو ماما كانت موجودة كانت فهمتك احسن مني كمان
لوجى - هى ماما كانت بتعمل زيي؟
رافت - طبعا لأن دي حاجة ليها متعة خاصة حتى لو الست أو الراجل متجوزين
لوجى - يعني حضرتك بتعمل زيي برضه؟
رافت - طبعا مش راجل وعندي غريزة زيك وشهوة واحتياج يبقى لازم أحتاج انا كمان اضرب واريح نفسي
لوجى - كنت فاكرة الكبار ما بيعملوش كده
رافت - كبير وصغير له شهوة وغريزة وده مش عيب ولا غلط
طب تعرفي حاجة، وماما لسه موجودة كنت ساعات بعمل كده وهى كمان ساعات كانت بتبقى معايا وتساعدني فيها وممكن تعملهالي بنفسها
عادت لها شهوتها من كلامه وشردت وهى تتخيل كلامه وعادت يدها بدون وعي بين فخذيها فوق كسها الغارق في بلله،
لوجى - طب ليه يا بابا مش المتجوزين بيعمولوا سكس ومش بيحتاجوا لكده؟!
رافت - اولا يا اللي بتقولي أنا كبيرة وعارفة كل حاجة، في اوقات بتبقى الست عندها ظروف وما ينفعش سكس
ثانيا الضرب له متعة لوحده وطعم تاني وساعات حتى لما يكون حد متجوز يحنلها ويبقى عاوز يعملها ويحس بمتعتها،
لوجى - وماما كانت بتساعدك ومش بتضايق؟
تحدثت وهى تغادر فراشها وتحلق مع خيال وتخيل المشهد بين امها ووالدها،
رافت - ما انا مكنتش بعمل كده الا لو عندها ظروف لكن لو وقت عادي وحسيت اني محتاج اضرب بعمل كده لوحدي وهى كمان واي ست ممكن في اي وقت تحتاج تعمل كده حتى لو متجوزة لان زي ما قلتلك دي حاجة ليها متعة وهى كمان اول متعة اي حد بيجربها سواء راجل أو ست ويبقى دايما نفسه فيها وبيشتاق يحس بطعمها ويتمتع بيها
لوجى - للدرجادي يا بابا
رافت - طبعا لان اي حاجة الواحد بيعملها لوحده بتزود حبه لجسمه وهو اكتر واحد عارف متعته وطريقها
بلا شعور اصبحت تحرك كفها الرقيق فوق كسها المبلول،
لوجى - انا ساعات كتير بضايق من جسمي
رافت - ليه كده؟!
لوجى - علشان بحس إني رفيعة زيادة عن اللزوم وبلاقي بنات معايا في الجامعة جسمهم أكبر من جسمي بكتير وحاجاتهم كبيرة اوي عني لدرجة اني بحس اني لسه بنوتة صغيرة واصغر منهم في السن اوي
رافت - تفكير غلط وأنتي جميلة اوي اوي اوي وجسمك مش رفيع ووحش بالعكس ده ستايل ورجالة كتير بتحب الاستايل بتاع جسمك وبيعشقوا البنت الرفيعة المهم انتي تحبي نفسك وتحبي جسمك ويبقى عندك ثقة بنفسك
لوجى - بس أنا صدري صغير اوي يا بابا
رافت - الجمال مالوش علاقة بالحجم مش عشان الحاجة تبقى جميلة يبقى لازم تبقى كبيرة
لوجى - يعني جسمي حلو يا بابا؟
اصبح قضيبه في قمة انتصابه وشعر بجفاف ريقه وحاجته الشديدة لسيجارة وكأس،
رافت - طب ممكن نكمل كلامنا برة علشان عاوز اشرب سيجارة
لوجى - حاضر يا بابا
رافت- طب يلا بينا
قالها وهو يجذب يدها برقة لتقوم معه وخجلت من النهوض وهى عارية وشعر بها فقام بمزاحها وهو يجذبها بقوة أكبر
رأفت - قومي يلا ما تعمليش مكسوفة ما شفت كل حاجة خلاص
قامت أمامه وشاهد طيزها المحندقة العارية ودق قلبه بقوة وهو يراها بكل هذا القرب حتى وقفت وهى تطلب منه بخجل،
لوچى - ثانية بس يا بابا هالبس البانتي بتاعي
أومأ لها برأسه وهو يقف خلفها يشاهدها وهى ترتدي بانتي رقيق لكنه يبدو لصغار السن أكثر منه لآنسة كبيرة في مثل عمرها من تصميمه والرسومات الكارتونية عليه،
جلسا في الصالة بعد أن اشعل سيجارة وملأ كأسه وجلست بجواره ملتصقه به،
رأفت - جسمك يا لولو جميل ومفيهوش عيوب وعلشان تحبيه لازم تشوفيه بحب وتقتنعي إنه جميل وألف واحد بيتمناه ويتمنى يوصله ويمتلكه،
اقولك على حاجة
لوجى - ايه يا بابا؟
رافت - لما بنخرج سوا باخد بالي إن شباب كتير بيبصوا عليكي معجبين بجمالك لدرجة ان مرة خدت بالي من ولد بيحاول يلمس جسمك وجريت علشان اضربه واخرشمه بس زاغ مني قبل ما أوصله
لوجى - في دي عندك حق يا بابا انا كتير في المواصلات بحس بحد بيحاول يلزق فيا ويلمس جسمي
رافت - بيلمسه ازاي؟
لوجى - مرات بإيده أو بجسمه من غير ما حد ياخد باله
رفع كأسه على فمه واصبح انتصاب قضيبه تام الوضوح حتى أنها لاحظت وشاهد بصرها فوقه،
رافت - وانتي بتعملي ايه؟
لوجى - بسكت علشان كل صحباتي بيقولوا اللي بتتكلم بتتفضح وتدخل في مشاكل وممكن كمان حد يصور اللي بيحصل والموقف يملا السوشيال ميديا والبنت بتتفضح وهى ال
لي بتخسر
رافت - بصراحة عندهم حق بس لو مفيش حاجة كبيرة بتحصل
لوجى - كله بيبقى لمس بس لأنه بيخاف حد يقفشه وبيحاول تكون كل حاجة بسرعة ومن غير ما حد ياخد باله من اللي بيعمله
رافت - طب أنتي بتحسي بإيه لما ده بيحصل
لوجى - في الاول كنت بترعب واضايق اوي وبعد كده بقيت اسكت ولما برجع ببقى تعبانة اوي ومحتاج امستربين
صب كأس جديد ووجع انتصاب قضيبه جعله رغمًا عنه يضغط عليه بقوة كفه لتهدئته،
رافت - يعني بتضربي وأنتي بتفتكري **** حد بيكي
لوجى - آه يا بابا بعمل كده ساعات
رافت - وبتتبسطي اكتر؟
لوجى - بصراحة آه شوية زيادة عن العادي
بس ببقى مستغربة ليه عمل كده معايا مع اني رفيعة وفي بنات تانيين جسمهم احلى واكبر وحاجاتهم اكبر مني بكتير
رافت - مش قلتلك مش شرط وبعدين انتي جميلة اوي وجسمك حلو اوي اوي ومش اقل من اي بنت تانية
انتي لازم تحبي نفسك يا لوچى وتحبي جسمك وتثقي في روحك وفي جمالك
لوجى - مش عارفة احس بكده
رافت - لازم تحسي واوي كمان وطول الوقت البسي على الاقل في البيت اللبس اللي يحسسك بجمالك وإنك مثيرة ومليون واحد يتمنوكي
لوجى - هحاول لو اني مش عندي لبس ينفع لكده أو بصراحة مش عارفة ايه هو اصلا
ضغط بقوة أكبر على قضيبه وهو صامت لدرجة جعلتها تسأل وتغلب خجلها،
لوجى - أنت كويس يا بابا؟
سألته وأعينها فوق يده على قضيبه،
رافت - مش قلتلك كلنا عندنا غريزة وشهوة وطبيعي وانا قاعد مع بنوتة قمورة زيك ابقى كده وأبقى زيك محتاج اضرب واريح غريزتي
لوجى - أنا آسفة يا بابا لو اتسببت في تعب ليك
رافت - يا عبيطة دي متعة وحاجة بتحصل عادي ومن غيرك ما تنسيش إن ماما مش موجودة وبقيت زيك بحتاج اضرب علشان اريح جسمي
لوجى - بابا أنت كلامك ريحني اوي وطمني وخلاني مبسوطة
رافت - طول ما أنا جنبك مش عاوزك تخافي ولا تتكسفي من حاجة ودايما خليكي متأكدة محدش قدي عاوزك مبسوطة
المهم توعديني تضربي صح وتحافظي على نفسك واوعي تنسي روحك وصوابعك تروح كده أو كده
تحدث وهو يضمها بقوة لجسده وهى ترفع ساقيها فوق الكنبة وتضمهم ومن كلامه حركت يدها لبين فخذيها بلا خجل وهى تدعك كسها بشكل خافت،
لوجى - متخافش يا بابا بعمل من برة
- شطورة ادعكيه من برة لحد ما ترتاحي وجسمك يرتاح وبالطريقة اللي تريحك من غير ما تفكري هى كده عادي ولا زيادة عن اللزوم وقبل كل ده تحبي جسمك وتصدقي إنه جميل ومش اقل من اي حد
لوجى - انا بعمل زي ما قلتلك وساعات بعمل كده قدام المراية
رافت - بتبقي بنفس الطريقة؟
لوجى - ساعات بقعد على الارض وافتح رجلي على الاخر وساعات دوجي
بحب اشوفني في الوضع ده في المراية وأنا بمستربين وصوابعي ورا
اصبح حديثها لاهث ويدها تفرك بقوة وهى مثل النعامة تدفن وجهها في صدره ورجفتها محسوسة له بوضوح،
رافت - بتدخلي صباع ولا اكتر؟
لوجى - اقول عادي يا بابا
رافت - طبعا ومن غير كسوف ولا حتى تفكري قبل ما تجاوبي
لوجى - ساعات صباع أو اتنين وساعات بدخل ايد فرشة الشعر أو خيارة
البنات كلهم بيحكوا إنهم برضه بيعملوا كده
رافت - الخيار ده معروف وقديم ومامتك كانت بتعمل كده برضه
انتبهت بشدة ودهشة وهى تزيد من فرك كسها بوضوح تام،
لوجى - كانت بتدخلها ورا؟!
رافت - ورا وقدام كمان ماتنسيش هى كانت مدام مش آنسة لسه زيك
اوووووووووووووف
صرخت دون ارادتها وهى تنتفض وتقذف عسلها وكل جسدها يرتجف، ورأفت يضمها لصدره وقبلها بحنان حتى هدأت رجفتها،
رافت
- يلا بقى قومي نامي ولما تعوزي اي حاجة تيجي تكلميني واوعى تتكسفي او تخافى
—-----
الجزء السابع
رمزى * واو انتى متعة انا لولا عندى شغل مكنتش سيبتك النهارده
منى * انا اللى مش عايزة اسيبك حشوفك امتى
رمزى* على بالليل كده حخلص شغل واجيلك حتعملى ايه النهارده
منى * ولا حاجه حنزل اتمشى واتفرج عالمحلات
رمزى * طب مش حناخد شاور ولا ايه
منى * كل ده مشبعتش
رمزى * طب بذمتك انتى يتشبع منك مالاخر كده فى خرم عايز اسلم عليه ولا لسه مقفول رأفت نساه
منى * لا مش مقفول حخليك تسلم عليه المهم يتبسط منك
رمزى * ليه هو اللى قدام اشتكالك من حاجه لو كده اصالحه واقعد معاه وافهمه
منى * مش بتقول عندك شغل اللى قدام ده لو فتحت معاه فى الكلام مش حيسيبك انا عارفاه كويس
رمزى * اسلم على اللى ورا ولما اجى بالليل اقعد مع اللى قدام ويحكيلى كل حاجه براحته
منى * لو كده ماشى
رمزى دخل مع منى الحمام وخدو شاور وزنقها عالبانيو وهى موطيه وماسك بزازها من قدام وبدأ يدخل راسه واحده واحده وهى بتتوجع لحد ما دخل وبدأ يكمل كانت الشاور والميه ساعدو معاه وفضل شغال رزع فى طيزها وهو ماسك بزازها وبيلعب فى حلماتها مده لحد ما منى حست بصاروخ لبن نازل فى طيزها
منى * تعالى معايا جوه عالسرير
رمزى * منى مش حينفع عندى شغل حتاخر
منى كانت فى حالة هياج لم تلتفت الى كلام رمزى لتسحبه من قضيبه وتدفعه على السرير لتمتص قضيبه برهة من الزمن وتصعد على قضييه نزولا وصعودا
منى * العب فى بزى مص الحلمه ااهه ااااه
رمزى * دانتى ولا اجدعها شرموطة مرة هايجه هايجه
منى * اااه هايجه عليك زبرك هيجنى انا شرموطتك
كان رمزى عارف حيحصل ايه لو جاب قبلها لازم هى تجيب الاول فضل يهبد فيه ويلعب فى زنبورها وده خلاها تهيج اكتر
منى * العب كمان هنا اه حلو اوى ده كمان اااه اااأه
كان رمزى يتفنن فى مضاجعتها العائق الوحيد ان منى كانت لا تبدل الوضعيه وهو لا يحب ذلك
مدى من الوقت الكثير لتأتى منى شهوتها بنفس الطريقة صراخ مفاجئ يعلوه تشنجات عنيفة ثم رعشه ليقذف رمزى لبنه وتنام بجانبه
منى * اخرتك انا عالشغل صح اسفة يا رمزى مكنش ينفع تمشى وتسيبنى كده
رمزى * لا ولا يهمك انا عايزة افضل اليوم كله معاكى
منى * حبيب قلبى يا رمزى
رمزى * قولتى ايه بجد اللى قولتيه ده
منى * لو اعرف انه حيأخرك مكنتش قولته
رمزى * جاوبنى بجد ولا عشان عجبتك فى العلاقة
منى * طبعا بجد على فكرة الكلمة دى تزعلنى منك فاكرنى ايه
رمزى * مش قصدى انا اسف متيجى ناخد شاور
منى * لا كفايه انا حستحمى لوحدى ده كده عرض مستمر دانت كده يحصلك حاجه انا خايفة عليك يا حبيبى
رمزى * كمان انا مش نازل وادى زبرى اهو تعالى اقعدى عليه
منى * لا انزل روح شغلك ونتقابل بالليل
رمزى * ماشى اوامرك يا قمر
دخل رمزى بمفرده للحمام ليخرج ويطبع قبله على فم منى وهو يقرص حلمتها وهى ما زالت عارية
رمزى * مش قادر اسيب الجمال ده وامشى
منى * اصبر بالليل ونسهر للصبح مع بعض
خرج رمزى وقامت منى الى الحمام لتخرج بالفوطه وتطلب الفطار ليأتى الجرسون وتضع الروب عليها وصدرها مكشوف من الاعلى
لتجلس وهى تتناول الافطار يرن الهاتف لتجد مستر ديفيد هو المتصل
ديفيد * مرحبا سيدتى صباح الخير
منى * صباح الخير مستر ديفيد
ديفيد * كم اتوق لرؤيتك هناك بعض النقاط نود التحدث فيها ومعى ايضا السيد سميث يريد رؤيتك
منى * اعتقد اننا تحدثنا امس واتفقنا على كل شئ
ديفيد * بلهجة صارمة بصوت اعلى قلت لكى ما زال هناك نقاط لم نتفق عليها
منى * اوك ساتى اليك ارسل لى اللوكيشن وانا ساصل اليك فى الحال
ديفيد * ستكون السيارة امامك خلال دقائق
منى * فى نفسها يخربيتك سديت نفسي عليه شخطه ابن الجزمة بس برضه حاكل الواد رمزى فرهدنى نيك ولا شكلى انا اللى افتريت عليه عمرى ما حد متعنى كده ولا حسن ولا رافت مكنش حد بيعرف يوصلنى لاخرى كده لا وكام مرة ٣ مرات ده رافت مكملش مرة
فتحت منى الدولاب حتختار تلبس ايه طبعا فستان السهرة مينفعش بالنهار حالبس التوب ده وعليه البنطلون
لتنزل منى وتجد السائق ينتظرها بالخارج لتركب معه السيارة وبعد حوالى نصف ساعة تصل السيارة لمبنى فخم يبدو انه مقر المجموعة من اسمه ليصعد معها فرد الامن الى السكرتير الذى يطرق الباب ليستأذن للسيده لتدخل منى وتجد ديفيد وسميث فى انتظارها
قام ديفيد وسميث لتحيتها لتجلس منى امام سميث وديفيد على المكتب
ديفيد * فى البداية نرحب بك سيدتى ما رأيك فى كأس
منى * اسفة مستر ديفيد انا غير معتادة على الشراب
ديفيد * هذا واجب الضيافة اهكذا تسمونه فى بلدكم
منى * واجب الضيافة لدينا شاى قهوة عصير وليس خمر
ديفيد * هذا لديكم لدينا الامر مختلف وهذا قرارى
منى * كما تحب مستر ديفيد كما تحب
سميث * دعينا ندخل فى الموضوع بمراجعة الاعمال الذى كلفتى بها وجدت مكتب هنا يقوم بالعمل بتكلفة اقل
منى * ولكننا اتفقنا سيد سميث وانتى كلفتنى بالعمل لانك تريد لكنه شرقية وتراثيه وفرعونية وهذا متوفر لدينا
سميث * المكتب هنا يمكنه ايضا القيام بذلك sorry mess s mona
ديفيد* بالنسبة للاجهزة وجدت ان السلطات لديكم ستتحفظ عليها وهذا امر يضر شركتى
منى * لماذا مستر ديفيد
ديفيد * هذه اجهزة حديثة جدا يمكنها طباعة النقود بكفاءة عالية من المستحيل ان توافق السلطات لديكم على دخولها كما ان اتفاقى معكى ان اتحمل الشحن والتأمين وهذا سيكلفنى الكثير جدا لان وجود الاجهزة فى الميناء فترة طويله ستعرضها للتلف يمكنك تحمل الشحن والتأمين انتى وتخرجى الشحن وقتما تريدين
منى * ارى تغيير فى لهجتكم عن امس ماذا حدث الديكم طلبات لم انفذها
ديفيد* بعصبية هذا غير جيد انتى لا تعلمى مع من تتحدثين
سميث * اعصابك سيد ديفيد لا تفزعها هكذا
ديفيد * هل ترى هذا الاسلوب ما خطبك سيده منى نحن هنا فى امريكا المصلحه هى من تحكمنا وليس العواطف
منى * شكرا سيد سميث شكرا سيد ديفيد ايمكننى المغادرة
ديفيد * هذا مكتبى وانا من اقول من يغادر منه
منى * اهناك شئ اخر تريد قوله
ديفيد* لا ولكن يمكننا عقد اتفاق جديد انا والسيد سميث نريد ضمانات ماليه لتجنب خسارتنا السيد سميث يريد تعويض فرق السعر وانا اريد تعويض يضمن لى ان الاجهزة تخرج بسلام ولا اتضرر منها
منى * بالنسبه للاجهزة سابحث عن شخص فى السلطات يساعدنا فى خروجها اما بالنسبة للسيد سميث ساخفض له السعر بما يوازى السعر هنا
ديفيد * هذا لا يكفى لا يكفى اشربى مس منى كاسك
اخذت منى رشفه من كاسها وديفيد يواصل حديثه
ديفيد * انتى لا تعلمى انى شريك بنسبة فى احدى شركات الانتاج وبعد الذى رأيته امس يمكنك ان تكونى نجمة كبيرة فى عدة اسابيع
سميث * هذا اذا وافقت اما لو رفضت فيمكنها مغادرة States كما جاءت
منى * انا لا افهم شئ ما معنى شركة انتاج
سميث* شركات الانتاج الذى تقوم بانتاج افلام البورن ومستر سميث شريك معى ايضا
منى * ماذا لا بالطبع انا سيدة متزوجة ولى ابنه ولا تنسي ان بلدنا من اوائل البلدان مشاهدة لهذه النوعية ساخسر كل شئ عملى ومكانتى وزوجى وابنتى
ديفيد* الميك اب سيغير ملامحك وبالنسبة لكل ما ذكرتيه اليس وجود السيد رمزى معك حتى الصباح مخالف لتقاليدكم
منى * اذن انت تراقبنى السيد رمزى قام بتوصيلى لانى كنت ثمله وكان مقيم بغرفة مجاورة لى للاطمئنان عليا
ديفيد بعصبية وطرق على مكتبه
ديفيد * انا لا احب من يخدعنى
سميث * سيده منى نحن نكره الكذب ولا داعى للكذب بدلا منه ارفضى العرض ويمكنك الرحيل انتى ستقومى بعمل فلمين وتغادرى بسلام
منى * ولماذا انا سيد سميث لديكم كم مهول من نجمات البورن ومنهم العرب ايضا
ديفيد * انتى لديكى ميزة غير متواجده بهم جميعا طبيعية مخرجينا يبذلو جهد للوصول الى هذا الاداء
شربت منى كاسها دفعه واحده
منى * هل لى بكأس اخر
ديفيد* بالطبع ولكن اريد قرارك الان
منى * موافقة سيد ديفيد موافقة
—--------------------------------------------------
قبلت خده وشعر بلمس لسانها وريقها فوق جلده وذهبت لغرفتها وحمل زجاجة الويسكي ودخل غرفته واغلقها وتجرد من ملابسه كعادته وشعر بالخجل من نفسه وافتضاح شهوته وانتصاب قضيبه أمامها، بعد كأسين وشعوره بهياج بالغ وجد نفسه بحاجة للحديث مع زيزي، هى رفيقته في كل ما حدث وفعله وفق مشورتها ونصيحتها، هاتفها وقص عليها كل ما حدث من لحظة تلصصه على لوچى من ثقب باب غرفتها،
زيزى - يا بنت اللذينة يا لوچى دي فعلا طلعت هيوجة اوي زيادة عن اللزوم
رأفت - يعني اللي هى حكتهولي ده عادي يا زيزي؟
زيزى - طبعا عادي للي في سنها شوتهم عالية ولسه بكر وقايدة نار
رأفت - طب وشعوري واحنا بنتكلم ده أنا بتاعي كان واقف طول الوقت
زيزى - برضه عادي بس حسك عينك تنسى نفسك وصورتك تتهز قدام البنت، هى بنتك حبيبتك ومشاعركم طبيعية
رافت - بس كنت مكسوف اوي وهى شايفاه واقف
زيزى - بالعكس ده مفيد علشان ماتضايقش من نفسها وتعرف ان اي حد بيبقى عنده شهوة وطبيعي يكونله رد فعل وإن دي غريزة ومحدش معندوش غريزة وشهوة
رافت - طب ايه المفروض يحصل بعد كده؟
زيزى - لازم ثقتها فيك تبقى أكبر ويتمحى من مخها أي كسوف منك علشان ماتعملش حاجة من وراك واي حاجة تحصل تحكيهالك وتقدر تحافظ عليها بدل ما حد تاني يضحك عليها وتحصل مصيبة
رافت - للدرجادي؟
زيزى - ايوة ولازم تلاقي سرها معاك وراحتها وما تحتاجش تلجأ لحد برة يطمع فيها ويستغلها وعودها على الكلام الابيح وبلاش الالفاظ الغريبة دي أنا ست وعارفة مفعول الكلام الصريح على الست بيكون ازاي
اثناء حديثه كان يفرك قضيبه ونفسه مرتفع وشعرت به زيزي،
زيزى - أنت بتدعك بتاعك؟
رافت - آه مش قادر بصراحة
زيزى - عادي من حقك أنت زيها محروم ومحتاج ترتاح زيها وأكتر المهم قدامهما تتحكم في شهوتك وتحافظ على صورتك في عينها
رافت - طب قوليلي اعمل ايه بعد كده
زيزى - ممممم بكرة هى رايحة الجامعة؟
رافت - ايوة
زيزى - وأنت؟
رافت - عندي شغل بس من البيت
زيزى - خلاص ريح نفسك أنت دلوقتي ونام وبكرة هاجيلك قبل هى ما ترجع
وصلت زيزي شقة رأفت في الظهيرة وهى تحمل حقيبة بلاستيكة وأخرجت منها عدة ملابس خاصة للوچى وجلست مع رأفت وشرحت له أهميتها وأهمية أن يزيد من قربه منها ويحتويها ويبذل قصارى جهده أن يتأكد أنه اصبح سرها والاقرب على الاطلاق لها، قبل أن تغادر أخبرته وسط دهشته أنها ستسافر خلال أيام قليلة لكندا للقيام بتجربة مساكنة مع وفيق جارهم القديم المهاجر منذ سنوات وأنهم خططوا للزواج ولكن بعد تجربة حياتهم معًا، صدمه الخبر وشعر بالضيق لغيابها وهى تواسيه بأنهم سيظلوا على اتصال طوال والوقت ومن شدة حبه لها ورغبته في أن تجد سعادتها وحياتها الخاصة وافق وهو يأكد عليها أن يظلوا على تواصل،
انتظر رأفت حتى المساء وتسلل من جديد لثقب الباب، لوچى فوق فراشها وتمسك "فيب" بيدها وتدخن، اندهش أنها تدخن ولم يشأ الدخول قبل أن يتصل بزيزي ويطلب مشورتها،
زيزى - يخرب عقلك يا لوچى كمان بتدخني
رافت - ازعقلها؟
زيزى - أوعى تعمل كده عادي ما تدخن ما أنا بدخن ومراتك كانت بتدخن وميرنا أختك كمان
رافت - يعني اعمل ايه؟
زيزى - عادي خليها تدخن ودخن معاها أنت كمان واعزم عليها بسيجارة كمان
رافت - معقول!
زيزى - ايوة اومال تقتنع ازاي أنك اقرب حد ليها وتسلملك عقلها وسرها وتضمن أنك مسيطر عليها ومفيش حاجة مهما كانت هتحصل من وراك
أنهى المكالمة وحمل حقيبة الملابس وعلبة سجائره وكأس مملوء حتى آخره وطرق باب غرفتها قبل أن يدخل كما اوصته زيزي،
رافت - اتفضل يا بابا
رافت - لولو حبيبتي بتعمل ايه؟
لوجى - مفيش قاعدة
حرك انفه كأنه شعر برائحة الفيب وهى فوق فراشها وترتدي بيجامة منزلية من القطن الطري،
ر
افت - ايه ده، دي ريحة فيب
فزعت لوچى وشعرت بالخوف وظهر على ملامحها وهو يقترب ويجلس بجوارها مبتسمًا،
رافت - أنتي بتشربي فيب
قبل أن تجيب اشعل سيجارة وهو يستطرد،
الجزء الثامن
رافت - أنا مبحبوش وبحب السجاير العادية، تحبي تجربي سيجارة؟
لوجى - بابا أنا.. اصل
رافت - في ايه انتي مخضوضة كده ليه؟!
لوجى - اصل اصل
- مش قلتلك متخافيش من حاجة بتعمليها
مامتك كانت بتدخن وعمتو زيزي وعمتو ميرنا كمان
لوجى - اصل كل البنات بتشرب فيب ولقيته حلو وبيقولوا كمان انه مش مضر
رافت - عادي براحتك ولو عاوزة تشربي معايا سيجارة عادية مفيش مشكلة ولا تخافي تكحي وتضايقك
شعرت بالطمأنينة من كلامه وابتسمت بخجل،
لوجى - جربتها قبل كده ومش كحيت منها لما كنت فى المدرسة والحشيش كمان
سحب نفس من سيجارته ووضعها بفمها بنفسه واشعل اخرى له،
رافت - خلاص يبقى ماتتكسفيش واشربي دي
أطاعته وهو يرى شكل السيجارة بين شفتيها الرقيقتين،
رافت - شكلك سكسي اوي وأنت بتدخني فكرتيني بمامتك
لوجى - ماما كانت قمورة وسكر
رافت - جدا جدا وكانت بتعرف ازاي تبقى ليدي وسكسي
وضع الحقيبة امامها وفق خطة زيزي،
رافت - شوفي بقى بابا حبيبك جابلك ايه
فتحت الحقيبة واندهشت من كمية الاندرات الفتلة والساخنة وقمصان النوم وملابس البيت المثيرة،
- واااااو
رافت- عجبك ذوق بابا؟
هجمت عليه بفرحة عارمة وقبلت خده عشر مرات وتركت قبلة سريعة فوق شفتيه،
لوجى - دي حاجات تجنن اوي يا بابا
- من هنا ورايح تبطلي لبس الحاجات العيالي بتاعتك دي وتلبسي من اللبس الجديد ده دايما
سحبت نفس بمياصة وعدم خوف او خجل،
لوجى - انت ذوقك طلع شقي اوي يا بابا
- كل حاجة نفسك فيها قوليلي بس عليها وأنا أجيبهالك
لوجى - ميرسي يا احلى بابا في الدنيا
رافت - قوليلي بقى حد ضايقك النهاردة في المواصلات؟
اكتسى وجهها بحمرة الخجل وهى تهز رأسها بكسوف بالايجاب،
رافت - ممممم لولو الظاهر كده من جمالها محدش بيقدر يقاومها
لوجى - هههههه ده موقف غريب اوي يا بابا
رافت - غريب ازاي احكيلي
لوجى - راجل كبير بجلابية وشكله اكبر من حضرتك في السن لزق فيا في المترو بطريقة فظيعة اوي لدرجة أني مكنتش مصدقه إن عمو ده يبقى كبير كده وبيفكر في الحاجات دي وشقي كده
رافت - عادي السن مش بيفرق قدام بنوتة قمراية زيك
المهم عمل ايه الراجل الشقي ده
لوجى - لزق فيا اوي اوي من تحت من ضهري بجسمه
رافت - حك في طيزك يعني؟
احرجت من اللفظ وظهر عليها وهمست برقة،
لوجى - اه يا بابا عمل جامد اوي
رافت - حسيتي بجسمه يعني؟
لوجى - يعني ايه؟
رافت - حسيتي بزبره؟
يتحدث كما أخبرته زيزي وخجلت لوچى بشكل اكبر ووضعت كفيها فوق وجهها،
لوجى - ايه يا بابا الالفاظ دي انا بتكسف
رافت - كده يبقى اتفاقنا باظ
لوجى - ازاي؟!
رافت - مش قلنا مفيش بين بابا ولولو حبيبة قلبه كسوف من اي حاجة ولا أخرج واسيبك لوحدك وابطل اتكلم معاكي؟
لوجى- لأ لأ خلاص يا بابا انا اسفة
رافت - ما تتآسفيش بس مفيش كسوف بنا والا هاعرف اني مش صاحبك ولا حاجة
لوجى - لأ يا بابا أنت صاحبي وبابتي وحبيبي كمان
رافت - طب قوليلي حسيتي بزبره فعلا؟
لوجى - اوي يا بابا تقريبا علشان كان لابس جلابية حسيت اوي بحاجته وهو بيزوقها فيا من ورا
رافت - مممممممم احنا قلنا ايه!
- خلاص آسفة آسفة
حسيت بزبره وهو بيزقه اوي في طيزي
رافت - ده فعلا شكله راجل كبير اه بس شقي اوي اوي
لوجى - اوي يا بابا وكان جرئ جدا خلاني تعبت اوي من حركاته
رأفت - قصدك سيحتي؟
لوجى - ايوة سيحت خالص من جراءته وحركاته
رافت - هو عمل حاجة تاني غير الحك؟
لوجى - كان بيحسس بإيده على طيزي من تحت لتحت وهو مطمن بسبب الزحمة ولما جه ينزل راح...
رافت - راح ايه؟
لوجى - عمل عندي بصباعه
- بعبصك؟
وضعت كفيها على وجهها بخجل شديد وهى تجيبه بهز رأسها بالايجاب،
رافت - علشان تصدقي إن جسمك حلو ومرسوم وبيخلي اي حد يتمناه ويبقى متجنن من جماله
لوجى - بجد يا بابا مع اني طيزي صغنطوطة
رافت - مش مهم صغيرة ولا كبيرة المهم إن شكلها جميل وسكسي ومثير
لوجى - هو راجل شقي وتعبني ونزل
رافت- وأنتي ما ريحتيش نفسك؟
ابتمست بخجل وهى تمسك بالفيب ولا تخاف منه وتسحب نفس ضخم،
لوجى - تؤ لسه
رافت - طالما حسيتي بشهوة يبقى لازم تريحي نفسك وتخلي جسمك يخرج مشاعره
لوجى - ما أنا كنت هاعمل مستربين قبل ما انام
رافت - اسمها تضربي أو تفركي اوي تعملي سبعة ونص
لوجى - ايوة هو كده يا بابا كنت هاعمل
رافت - هاتفتكري عمو الشقي وأنتي بتفركي
لوجى - ايوة
رافت - هاتفركي ازاي بقى وانتي فاشخة رجليكي ولا دوجي
لوجى - دوجي
رافت - كنت عارف هاتقولي كده
لوجى - اشمعنى يا بابا؟!
رافت - علشان عمو لعب في طيزك بزبره وكمان بعبصك بصباعه وزمان خرمك بياكلك
لوجى - اوووف اوي اوي يا بابا
رافت - تحبي أخرج ولا استنى معاكي وأنتي بتفركي
شردت لثوان وهى تحدق في ملامحه وترى انتصاب قضيبه تحت شورته المنزلي ثم زفرت بهياج،
لوجى - خليك
قامت وتحركت نحو منتصف الغرفة وجلست على ركبتيها أمام مرآتها الكبيرة بطول الحائط وفتحت عبوة زيت للبشرة دهنت بها اصابعها وأدخلت يدها في بنطلون البيجامة لتفرك كسها قبل أن يوقفها صوته،
لوجى - لوجى
لوجى - نعم يا بابا
رافت - أنتي بتعملي كده في العادي بهدومك
هزت رأسها بخجل وهياج،
لوجى - تؤ
رافت - خلاص يبقى تعملي زي ما متعودة وبتحبي يإما أخرج واسيبك براحتك
الجزء التاسع
لم ترد واكتفت بأن وقفت وهى تخجل من النظر إليه وخلعت البيجامة التي كانت ترتديها على لحم جسدها الرقيق بدون ملابس داخلية، اصبحت عارية ثم جلست على ركبتيها أمام المرآة وهو يلحظ مدى رشاقة جسدها وصغر حجم بزازها رغم جمالهم وصلابتهم والأهم أن كسها كان نظيف بشدة ولامع جدا بلونه الوردي الفاتح المتجانس مع بياض بشرتها الكبير،ٍ بدأت بفرك كسها وبعبصة خرمها بإصبعها بشهوة كبيرة وهى تعض على شفتها وهو يفرك قضيبه من منظرها المهيج حتى تضاعفت شهوتها والتقتت فرشة شعرها ومصتها بلسانها ثم دهنت خرمها بالزيت وأدخلتها في خرمها وتفاجئ رأفت بدخول مقبض الفرشة بسهولة حتى آخره رغم سمكه الواضحن اصبحت تتآوه وترتجف ثم دارت وجعلت طيزها بمقابلة المرآة وهى تشاهد شكل الفرشة في خرمها حتى انتفضت وقذفت عسلها وهى تصيح بلوعة هياج مرتفعة،
اااااااااااااااااااااااااااه
اوووووووووووووووووووووووف
لوجى - اح اح ااااااااااااااح خخخخخخخخخخخخ
ارتجف رأفت من سماع صوت شخرتها الذي انطلق من انفها من شدة هياجها رغمًا عنها ولم يستطع التحمل وانطلق لبنه بداخل الشورت وصنع بقعة كبيرة واضحة، نامت على جنبها بوضع الجنين ترتجف حتى قام وساعدها على النهوض وشبه حملها حتى فراشها وهو يقبلها من خديها وقبللات سريعة بشفاه مضمومة فوق شفتيها وهو يربت عليها ويهمس لها،
رافت - ما تنسيش تلبسي لبسك الجديد من هنا ورايح وطول ما أنتي في البيت عاوزك تبقي سكسي وتحبي شكل جسمك ودايما تبقى عينيكي شايفاه وشايفة قد ايه هو جميل ويجنن،
هزت رأسها وهى تحدق في بقعة اللبن على الشورت وتبتسم بوداعة لرؤيتها وقبلته فوق شفتيه قبلة طويلة بدون التحام فقط شفاههم مضمومة حتى تركها وعاد مهرولًا لغرفته
—--------------------------------------------------
عادت منى الى الفندق بسيارة ديفيد وهى مازالت تفكر فى العرض لم تسكر للحد الذى جعلها توافق على العرض وهى ثمله بل وافقت وهى فى كامل وعيها ما زالت تحدث نفسها هل وافقت للحفاظ على الصفقة ام انى اريد ذلك اريد مضاجعة رجال كثيرون لاتى شهوتى وساكسب الكثير من المال ولكن ماذا لو وصل الخبر مصر ستكون فضيحة فى الكلية وسط اصدقائي وسط عائلتى حتى شركتى ستنهار حتما من سيتعامل معى مرة اخرى ولكنهم اخبرونى انهم سيغيرو شكلى مخى سينفجر من التفكير سانتظر رأفت افضل
فى المساء جاء رمزى وهو فى شوق لرؤيتها لياخذها فى قبلة طويلة مفعمة بعاطفة من اللمسات
رمزى * مالك فى ايه انتى مش مضبوطه فى حاجة مضايقاكى انتى شربتى النهارده
منى * لا مفيش خدت كاس فى البار تحت
رمزى * مفيش طب مبدئيا كده مبحبش اتكلم معاكى وانتى لابسه هدوم
منى لم تفطن انها استغرقت فى التفكير وقت طويل حتى انها لم تغير ملابسها منذ مجيئها
رمزى * فى ايه مالك لو متكلمتيش حزعل منك وامشى
منى * حاحكيلك كل حاجة
قصت منى كل ما حدث لرمزى واخبرته بموافقتها
رمزى * هو ده اللى مزعلك دانتى حتبقى مليونيرة المهم بقى سيبينى اضبطلك كل حاجه واذا كان عالفضيحة اتفرجى على شكلك دانتى حيتعملك ماكياج انتى نفسك مش حتعرفى نفسك وبعدين يا ستى فيلمين وترجعى بلدك تشوفى شغلك وبيتك البليه لعبت تيجى تعملى كام فيلم وترجعى وبعدين ديفيد وسميث مساهمين فى الشركة يعنى شغلك هناك فى مصر مضمون مش محتاج اتفاقات
منى * انا كنت فاكراك حنرفض
رمزى * وارفض ليه ده خير وفلوس بالهيلة جايلك
منى * كنت فاكراك بتحبنى وبتغير عليا
رمزى * مانا قولتلك قبل كده ده بيزنس ما كل نجمات البورن ليهم صديق بتحبه وبيحبها بس ده شغل
منى * عندك حق بقولك ايه انا عايزة اسكر معاك النهاردة دماغى حتنفجر من التفكير عايزة انيمها
رمزى * احسن ازازة ويسكى تجيلك
رمزى مسك التليفون طلب ازازة ويسكى مفيش ثوانى كان الباب بيخبط والويتر جايبها
رمزى * بقلك ايه تشربى بالراحه انا عايز اضبطك
منى * لا معلش يا رمزى سيبنى النهارده اشرب براحتى عشان خاطرى
رمزى * لا كده اول غلطه اوعى تفتكرى ان الخمرة حل تتوهى بيها عن مشاكلك لا مسيرك حتفوقى وترجعى تانى الحل انك تواجهى مشاكل لازم تحبى اللى بتعمليه اعتبريه شغل زى اى شغل كانه جوزك او حبيبك
منى * تصدق صح انا حاعمل كده
فضل رمزى ومنى يشربو مع بعض اكتر من ست مرات كانو الاتنين سكرو بس منى اكتر وراحت فى غيبوبة كانت بتهلفط بكلام مش مفهوم
صحيو الصبح متاخرين اوى كان رمزى قام الاول
منى * ايه ده هو الساعه كام دلوقتي ياه عندى صداع رهيب
رمزى * من الشرب انا اول مرة اشرب كده بصى بقى دى اخر مرة روقى كده انا حطلب قهوة ومسكن مانا مش ماشى من هنا غير لما اعمل الواجب معاكى
منى * حتبقى دكر يعنى وتستحمل ولا حتقولى عندى شغل وعايز امشى
رمزى * ما راح الشغل على ايديك يا جميل الساعه كام دلوقتي مش مشكله بقى المهم انتى ممكن مستر ديفيد يتصل بيكى عشان شغلك الجديد
منى * يووه فكرتنى ليه يا رمزى انا مصدقت نسيت
رمزى * تانى قولنا ايه الهروب مش حل الحل انك تواجهى واياكى اشوفك بتشربى تانى
منى * حاضر حواجه وانت معايا ايه رائيك تكون مدير اعمالى وتمسك كل شغلى
رمزى * ولما تسافرى اشحت انا مش مستاهلة انتى حتديهم رقم حسابك تخلصى شغل ويحولولك فلوسك وحتجيلك رساله بالمبلغ انا بس حروح اقابل مستر ديفيد فى الاول واضبط معاه الكلام عشان ميفهمش انك لوحدك
منى * طب ايه حنفضل نتكلم كتير فين القهوة عايزة اعمل بروفة
رمزى * مش فاهم يعنى أيه
منى * اطلب انت القهوة بس
رمزى طلب القهوة وقامت منى قلعت كل هدومها ونامت عالسرير ملط
دخل الويتر دخل القهوة وبص بص خاطفة كده وخرج كان واضح انهم واخدين عالموضوع ده بحكم عملهم
رمزى* اه كده فهمت كنتى عايزة تشوفى حتتكسفى تقلعى هدومك قدام حد غريب ولا لاء
طب انتى عارفة الشغلانة دى فيها فلوس حلوة يعنى مثلا كاترين كاترا اهى اشتغلت فى الشغلانه دى واعتزلت واتجوزت وخلفت بنت ورجعت تانى وجوزها عارف هى بتقول الشغلانه عجباها وممكن تكون عشان الفلوس على فكرة دى صديقتى لو عايزة اقابلك بيها وتحكيلك بنفسها كمان
منى * بجد يا ريت انا نفسي اقابل اى حد اشتغل الشغلانه دى يقولى اعمل فيها ايه
رمزى * خلاص ماشى حاضبط معاها واجى اخدك ونقابلها هى كانت طلبت فيلا من الشركه عندنا وانا جبتهالها ومن يومها واحنا اصدقاء
منى * ايه حنفضل نكلم كتير ولا ايه منظرى كده مش جاى معاك فى اى حاجه
رمزى * حالا تاخدى واجبك وزيادة وبالنسبه للقهوة دى
منى * لا خلاص الصداع راح المهم دلوقتي حتعرف تصد ولا حتقول كان عندى صداع
رمزى * عيب عليكى بس خلى بالك متزعليش منى موضوع وضعية واحدة ده مش حياكل معاهم انا عارف ان ده وضعك المفضل بس لازم نجرب اوضاع جديده
منى * انا معاك فى اى وضع يعجبك المهم تعلمنى كل الاوضاع انا عايزة ابقى فاهمة كل حاجة
—--------------------------------------------------فلاش باك تانى يوم بعد مقابلة ديفيد وسميث وزوجاتهم
ديفيد* ارأيت ما فعلت هذه السيده كيف اخرجت قضيبه ومسكته واخذت تلعقه بشهوة
سميث* فعلا مستر ديفيد كل هذا وكانت ثمله ماذا لو كانت مدركة اتفكر فيما افكر فيه
ديفيد* بالطبع سميث هذه السيدة انسب شخص للعمل معنا مخرجينا يبذلون جهدا للوصول لهذا الاداء وهى تقوم به بشكل طبيعى جدا واضح انها شهوتها متقده
سميث* لكن كيف سنقنعها ديفيد لاحظ انها سيدة اعمال ومن اصول شرقية والمادة لا تعنيها بشئ خصوصا انها تخشى الفضيحه
ديفيد * سنضغط عليها بالاتفاق الذى اتفقنا عليه امس وبالنسبة للفضيحة لدينا اكبر خبراء المكياج سيبدلون شكلها نهائيا الى شخصيه اخرى
سميث* وكم ستدفع لها ديفيد
ديفيد * لا شئ سنقول لها انه ضمان للصفقة وانا ارسلت من يراقبها ومنذ قليل اخبرنى ان السيد رمزى الان فى غرفتها واكيد انت تعلم لماذا
سميث* اكيد طبعا اكيد ديفيد هههههههه
—--------------------------------------------------
رمزى فتح رجلها ونزل بين رجلها يلحس ويعض زنبورها عض خفيف ويدخل لسانه جوا كسها لحد ما بقت بتتاوه بس مجابتهمش
رمزى * تعالى كده وانتى هيجانه مصى زبى
مسكت منى زبه بايديها الاتنين وبقت تدخله لاخر بقها
رمزى * ايدك الاتنين ورا ومصى ببقك
رمزى بقى بينيكها بزبره فى بقها لاخر زورها
رمزى * حطى بقى زبى بين بزازك وادعكيهم جامد
منى * ازاى
رمزى * ضمى بايدك على زبى وحطيه فى بقك
حطت زبه بين بزازها وفضلت تدعك فيه
منى * اوعى تجبهم على وشى
رمزى * اجيب ايه انت فاكرنى رافت لسه بدرى يا حبيبتى انا باحبك وبحس بيكى اول ما تجيبى بجيب عالطول اومال انتى فاكرة ايه
عايزك بقى تنامى على جنبك وضهرك ليا
نامت منى على جنبها ورمزى حط زبه فى كسها من ورا وفضل يرزع فيها
رمزى * انزلى بقى براسك تحت عالارض
رمزى نزل دماغها وفضل يرزع فيها شويه وراح شايلها على زبه ولف بيها الاوضه وراح منزلها على ضهرها ومسك رجلها رفعهم على كتفه وفضل مكمل رزع
رمزى* تعالى بقى لوضعيتك المفضله اطلعى على زبى
منى طلعت على زبه واهاتها جلجلت كانها كل اللى فات محصلش كانها لسة بتبدأ من جديد
رمزى * ريحى ايديك لورا واطلعى وانزلى برضه ايوه كده انزلى بقى عليا وهاتى شفايفك
فضل رمزى يبوس فيها ونسى خالص انه كان بيعلمها وراح فى دنيا تانية بقى بيسرع زبه وشغال بسرعه وهو ماسك بزها كانت منى خلاص على اخرها وابتدت تزوم وعليت شخرتها ايذانا منها انها قربت تجيب رمزى عرف طريقتها صراخها المستمر ورعشتها وانتفاضتها فى نفس الوقت كان رمزى جابهم تانى
رمزى * خلى بالك مفيش فى الافلام حكاية اجبهم جوه ممكن يجبهم على بزك وعلى وشك ولازم تتعلمى تشربيه
منى * يع ايه القرف ده
رمزى * وانتى حتتكلمى وانتى قاعدة على زبري كده
منى * اه طبعا مش لسه حنكمل ولا خسعت
رمزى * اه طبعا حنكمل بس المرة دى حاجبهم على وشك ولازم تلحسي اللبن وتبلعيه
فضل رمزى يدرب منى على وضعيات النيك وخلاها بالفعل بلعت لبنه بس بالتدريج حبت الموضوع اوى
فضل منى ورمزى مدة مع بعض لحد ما جالها اتصال من ديفيد بيطلب لقائها كانت منى لسه مع رمزى بينيكها
منى * يوه عالفصلان وقته ده المفروض كنت فصلته عايزنى اروحله ليه الزفت ده
رمزى * اكيد عشان توقيع العقود وبعدين فكى كده استنى خدى اشربى الكاس ده
منى * مش قولت بلاش خمرة
رمزى * يا حبيبتى الخمرة دى للمزاج زى السجاير كده مش للدهولة انتى بتشربيها للدهولة انما احنا بنشربها نعدل بيها مزاجنا عايزك كده عالطول فهمتى اشربى اول ماتحسي ان مزاجك اتضبط وقفى شرب غير كده لا
منى * فهمت قصدك عايزنى اشرب الخمرة مش هى اللى تشربنى طب ما هو كده كاس واحد ميعملش حاجه
رمزى * يا حبيبتى الخمرة عشان تعمل مفعول بتاخد حوالى ٣٠ د او اقل احنا ناخد شاور ونطلع ناخد كاس تانى ونمشى واتفرجى على نفسك حتلاقي مزاجك فى السما
منى * بس ناخد شاور باحترام
رمزى * دانا ححترمك احترام جوه خلى خرم طيزك يزغرط من جوه من كتر الاحترام
دخل رمزى ومنى الحمام وكالمعتاد ضبطها وطلعت بيه عالسرير لحد ما خلصو كان ديفيد بعتلهم العربية شربو كاس ونزلو
—--------------------------------------------------
يتصل بزيزي ويقص عليها ما حدث وهى مندهشة من سرعة الاحداث حتى همست له،
زيزى - اللي حصل ده معناه انها محتاجة مرة كمان على الاقل تنطر فيها شهوتها،
رأفت - دلوقتي؟!
زي
زى - ايوة طبعا ده مش سهل عليها أنا ست وفاهمة احساسها دلوقتي ولو دخلتلها دلوقتي هتلاقيها بتفرك تاني
رافت - طب يعني أعمل حاجة؟
زيزى - طبعا
رافت - ايه؟
الجزء العاشر
زيزى - اولًا تقولها تبطل تفرك بزيت
رافت - ليه؟!
زيزى - ده مش كويس وهايخلي المنطقة دي تغمق وممكن تلتهب و يطلعلها حبوب من التلوث
رافت - اومال ايه الصح؟
زيزى - تعمل بريقها
رافت - ازاي؟
زيزى - تتف على صوابعها وتتعود تفرك بتفافة وتأكد عليها تعمل كده على طول من هنا ورايح
رافت - بس في حاجة غريبة
زيزى - ايه؟
رافت - خرمها واسع اوي دي ايد الفرشة دخلت فيها في ثانية
زيزى - ممممم ممكن يكون في حاجة مش مظبوطة
رافت - أنا خايف تكون بتعمل كده مع حد وهو اللي موسعها كده
زيزى - جايز وجايز علشان متعودة على كده خرمها بقى واسع وبيطاوعها عموما شوية وقت ولما تاخد عليك اكتر وتطمنلك لو في حاجة هى هاتحكيلك من غير حتى ما تسألها
رافت - طب حصل حاجة كده مش تمام
زيزى - ايه تاني
رافت - أنا جبتهم في الشورت غصب عني من منظرها وهى عريانة وبتفرك وصوت شخرتها كهربني
زيزى - وهى فهمت؟
رافت - طبعا وشفتها وهى بتبص على بقعة اللبن فوق الشورت
زيزى - عادي ده كويس عشان تقتنع أن اي حد عنده شهوة وإن ده طبيعي ويخليها ماتتكسفش منك ولا تحس إنها بتعمل حاجة غلط وفهمها إن الشخر ده معناه إنها في قمة متعتها وشجعها تعمل كده باستمرار وماتتكسفش منه ولا تعتبره صوت وحش بالعكس فهمها إنها لما تتجوز ده هايعجب جوزها ويثيره جدا كمان
زيزى - المهم روحلها وزي ما فهمتك لازم تفرك بريقها
رافت - طب أغير الشورت الاول؟
زيزى - لأ طبعا زي ما أنت المنظر بتاعك ده هايخليها مطمنة أكتر وبكرة اتصل بيا احكيلي حصل ايه
رافت - حاضر
تحرك نحو غرفتها ودخل دون طرق وبالفعل وجدها مفتوحة الساقين بشكل مدهش وتفرك كسها وحلمتها ومن فرط شهوتها لم تستطع ضمهم أو التوقف وفقط حدقت في وجهه بلوعة وشهوة،
رافت - قلت هاتعملي كده ومش مرة واحدة بس هاتريحك
لوجى - هايجة اوي يا بابا
اقترب منها وجلس بجوارها وهو يداعب شعرها بأصابعه،
رافت - الصح تفركي بريقك مش بزيت
لوجى - يعني ايه؟!
رافت - يعني تبلي صوابعك بريقك تتفي عليهم وماتعمليش خالص بزيت علشان ماتضريش جلدك وبشرتك
لوجى - ازاي
رافت - كده
اقترب من كسها وبصق لعابه فوق زنبورها تحت اصابعها وهى تصيح من الشهوة
لوجى - اووووووووووووف
اصبحت تفرك بشكل هيستري حتى انقلبت على بطنها واصبحت طيزها العارية تتراقص وتصعد وتهبط ومدت اصبعها نحو خرمها تحاول ادخاله وفهم رغبتها فقام بالربت على طيزها برقة ثم جذب فلقتيها بيده وقام بالبصق فوق خرمها كمية جعلت صباعها ينزلق داخل خرمها بسهولة حتى أنها لم ترتاح فدفعت بصباع أخر واصبح خرمها واسع بشكل مدهش وهو يدلك ظهرها بيده برقة حتى ارتعشت وأتت شهوتها وانطلقت شخرة قوية من أنفها جعلتها تخجل،
لوجى - سوري يا بابا
رافت - بالعكس ده صوتها تحفة ويجنن
لوجى - بجد؟!
رافت - الا بجد دي احلى حاجة بسمعها منك ونفسي اسمعها تاني وتالت وعاشر
عدلت جسدها وعانقته وهى تامة العري وشخرت برقة وصوت أهدا
لوجى - خخخخخخخخخ
رافت - شطورة يا قلب بابا
لوجى - يعني أنا كده مش نوتي يا بابا وفلجر؟
رافت - هسسسس مفيش الكلام ده
الراجل بيحب مراته تبقى كده معاه أكنها فتاة ليل وتحسسه قد ايه هى سخنة ومولعة بكرة جوزك يبقى طاير من الفرحة من اسلوبك وجمال ولعلمك مامتك كانت زيك وبتشخر وتصرخ وصوتها كان بيثرني اوي وساعة السرير كان بيبقى لسانها ابيح خالص وتشتم واشتمها ودي حاجات سخنة اوي وبتمتع المتجوزين
لوجى - كنت بتشتم ماما؟!
رافت - كتير اوي وكانت بتحب كده اوي اوي وهى كمان واحنا في السرير برضه كانت بتشتم وتقول كلام ابيح اوي يدوخ
لوجى - عمري ما جربت كده ومش عارفة ايه احساس الكلام ده
رافت - بكرة تتجوزي وتعملي كده وأكتر وتتمتعي وتمتعي جوزك بشقاوتك
لوجى - أنا بحبك اوي يا بابا وبموت فيك
رافت - مبسوطة يا لولو اننا بقينا قريبين من بعض بالشكل ده؟
عانقته بقوة وهى تقبله من خده ورقبته عشرات القبل، نهض وهو يبتسم لها ويقبلها فوق شفتيها بشفاه مضمومة،
رافت - نطرتي عسلك مرتين كفاية كده بقى ونامي
لوجى - حاضر يا بابا
صفع طيزها العارية بكف يده بقوة متوسطة جعلتها تنتفض وهو يهمس لها بمزاح وغمزة من عينه،
رافت - تصبحي على خير يا لبوة
أذهلها اللفظ وجحظت عيناها من الشهوة،
لوجى - اوووووووووووووووووف
خشي من تجدد شهوتها وتركها واغلق نور غرفتها وعاد لغرفته احتسى أكثر من كأس وصورة جسدها متمكنة من خياله حتى نام،
—--------------------------------------------------
منى وصلت مكتب ديفيد وحاسه انها مبسوطه اوى بفعل الكاسين اللى خدتهم واللى كانو على فترات متباعده فكان تاثيرهم اقوى جسمها سخن وبتضحك باستمرار كانت لابسة هوت شورت عليها تى شيرت حمالات ابيض كان مخلى منظرها سكسي اوى
ديفيد * اهلا سيده منى اهلا بالسيد رمزى
سميث* اعتقد ان اتفاقنا ان تكونى بمفردك
منى * انا بالفعل بمفردى انا ورمزى شخص واحد منذ قليل كنا شخص واحد بالفعل هههههههه
ديفيد* ارى السيدة منى فى حالة جيده بعكس امس
سميث* فعلا واليوم اجمل ايضا نشرب كأس سويا
رمزى * شكرا سيد سميث ما سبب الاستدعاء
ديفيد* اليس لدينا موعد لتوقيع العقود
رمزى * اين هى العقود
اعطى ديفيد العقود لرمزى ليقرأها ويبدو عليه القلق
رمزى * ما هذا مستر ديفيد ماذا يعنى انها ستعمل مقابل ضمان الاجهزة هل انت تتعامل مع ***** يجب تغيير هذا العقد ووضع مبلغ مناسب مثل باقى النجمات
سميث * ولكنها ليست نجمة سيد رمزى
رمزى * بعد العمل معكم ستكون نجمه ونجمه كبيرة ايضا
منى * نجمة ابراهيم هههههههه
سميث * ماذا
رمزى * لا عليك ممثله مصرية قديمه
ديفيد * موافق كم تريد
رمزى * ٢ مليون دولار عن الفيلمين وتضع شرط موافقتها على التمثيل واخبارها قبلها بوقت مناسب لاحظ انها ستكون خارج البلاد ويجب تنظيم وقتها قبل الحضور اليك
رمزى صور العقد وبعته لمحام صديق نصحه بتغيير كام بند وديفيد وسميث وافقو بدون تردد
رمزى * امضى يا منى متخافيش
ديفيد * مبروك يا سيده منى مبروك يا سيد رمزى نشرب نخب التوقيع
رمزى * لا شكر يجب ان اغادر انا والسيده منى
ديفيد* معذرة سيد رمزى اترك السيده منى سنقوم بتوصيلها نحن يجب الاتفاق على بعض الاشياء لا تنسي انها الان تعمل معنا
سميث* لا تقلق سيد رمزى
مشى رمزى كان سميث صب كاسين وادى منى اللى شربته على دفعه واحده
سميث* انتى جميله جدا سيده منى ورائعه
سميث مد ايده ومسك بزها من بره
منى * انت عايز تنيكنى صح وبصت لديفيد وانت كمان
منى كانت فى حالة سكر كان سميث بيلعب فى بزها من فوق الهدوم وديفيد قعدها على حجره وبيلعب فى كسها من برا كانت منى سخنت واصلا الخمرة مسخناها قامت قلعت الشورت والتى شيرت اللى مكانتش لابسة تحتهم حاجه اصلا وفتحت بنطلون سميث وطلعت زبه وفضلت تمص فيه وكان ديفيد طلع زبه بقت قاعده فى الارض وماسكه كل زب فى ايد
منى * ايه ده كل ده زب وبصت لسميث لا انت زبك صغير انما هو زبه حلو بس زب رمزى احلى تخين كده انما زبك طويل
فضلت منى تمص فى كل زب شوية وتبدل ما بينهم شويه راح شايلها ديفيد وحطها عالمكتب وفضل يفرشها بزبره لحد ما دخله وفضل ينيك فيها كانت لسه ماسكه زبر سميث بتمص فيه
شويه وراح قعد ديفيد على كرسي المكتب وقعدها على زبره وهى حاضناه وبيلعب فى حلماتها ببقه كان سميث حط زبره فى طيزها وبقت واخدة الاتنين مع بعض وده خلاها الاثارة عندها عليت واهاتها عليت والغريبة انها لاول مرة مطولتش شويه وصرخت وشخرتها عليت اوى وبقت تترعش وانتفضت وجابتهم كانت اول مرة تجيب كده بسبب الزبرين اللى دخلو فى خرمها وكسها
ديفيد* ده كان اختبار ليكى كنا عايزين نعرف ردود افعالك وطلعت مدهشة مش خسارة فيكى المبلغ
سميث * فعلا سنجنى ارباح كثيرة سيد ديفيد
منى * ايه ده انتو خلاص كده لا انا عايزة تانى
ديفيد* اكمل انت سميث
منى *سميث قضيبه صغير اريدك انت
ديفيد* اوك ولكن بشرط نستدعى مارتن المخرج ونعمل تست كاميرا
منى * بص انا دماغى حلوة وعايزة اتناك دلوقتى تانى منكو انتو الاتنين انا مش حصور حاجة بشكلى ده انت وعدتنى انا شاربه اه بس مش سكرانه
ديفيد* وهو كذلك ولكن غدا صباحا سانتظرك هنا وتذهبى الى الاستوديو امامك غدا يوم طويل مكياج وتست وعمل اول فيلم وبعد غد ثانى فيلم من المفترض ان تغادرى States اخر الاسبوع
منى * ايوه كنت اطمع منك فى الزيارة القادمة لعمل باقى الافلام ان تمنحنى الجنسية ستسهل عليا الكثير للعمل معكم
سميث* اترك هذا الامر لى لدى صديق فى الكونجرس ساتحدث معه بشانك ولكن يجب ان تعلمى ان العقد المبرم بيننا يمنحك حق الاقامه
منى * لا لازم ارجع اشوف الشركه والاجهزة واخلص شغلك واضبط الدنيا واجى تانى بس مش حاجى الا لو اتصلتو بيا عشان شغل
ديفيد* بمجرد عرض افلامك ستنهال علينا العروض وسنتصل بكى فورا
منى * ايه ده ده كل واحد زبره نام تانى ايه حنقضيها كلام ولا أيه
ضحك ديفيد وسميث لتجلس منى بينهم وتمسك كل قضيب بيد وتمص بالتبادل لتبدأ جولة جديده
—--------------------------------------------------
عادت منى الى الفندق بسيارة ديفيد لتجد رمزى منتظرها فى التراث
رمزى * اتاخرتى ليه كده هما كانو عايزينك ليه
منى * كانو عايزين ينكونى بس متعه ان اخد زبرين مع بعض تصدق كل مافتكر جسمى يسخن وابقى عايزة تانى
رمزى * انتى بقيتى لبوة كبيرة
منى * انا لبوتك يا قلبى حتوحشنى خلاص كلها كام يوم ومسافرة بس راجعه تانى وكل راجعه حنشف زبك من اللبن وحاهريك نيك
رمزى * انتى تسافرى وانا اخلص شغلى ولما ترجعى اقعد معاكى شوية تخلصى شغلك وننزل مصر سوا ولما يتصل بيكى نرجع سوا
منى * ابوسك ده احلى خبر سمعته
رمزى * طب ايه حنفضل نتكلم هنا مش نطلع فوق بقى ولا انتى شبعتى النهارده
منى * انا اشبع منك بس متنساش انت وعدتنى انى اقابل حد اشتغل الشغلانه دى
رمزى * بكرة نروحلها سوا ايه رائيك
منى * بكرة طول اليوم مشغولة معاهم كان نفسي قبل ماشتغل معاهم كنت اقابلها
عالعموم حاسيبك تنامى عشان تصحى فايقة وميبقاش وشك مجهد قصاد الكاميرا
منى * تفتكر ده بس برضه عندك حق
انا جسمى مجهد جدا نيك منك ومن ديفيد وسميث انا حاسة انى جاية البلد دى اتفشخ بس ههههه بس كنت عايزاك معايا اول يوم
رمزى * مينفعش عندى شغل سلام يا لبوة
رمزى* سلام يا قلب اللبوة
الجزء الحادى عشر
استيقظ في الصباح على صوتها وفتح عينيه ووجدها أمامه بستيان وأندر من مشتريات زيزي الجديدة وتقف بجوار فراشه،
لوجى - صباح الخير يا بابا
رأفت - صباح النور يا قلب بابا
لوجى - بابا انا لبست اللبس الجديد بس مش عارفة مالي مكسوفة اوي اخرج بيه
رأفت - ليه مكسوفة؟!
ابتعدت للوراء ووقفت تستعرض له ملابسها وهى تلف وتنظر له من الخلف،
لوجى - الاندر فتلة
رأفت - وفيها ايه يجنن عليكي يا قلبي
لوجى - يعني أخرج بيهم عادي؟
رأفت - ايوة عادي مش انتي هاتلبسي لبسك ولا هاتخرجي زي ما أنتي كده؟!
لوجى - لأ هالبس طبعا بس خايفة يخلي جسمي باين
رأفت - مش هيبان ولا حاجة هو أنتي مكنتيش عارفة ماما لبسها كان عامل ازاي؟
لوجى - تؤ
رأفت - مكانتش بتلبس غير اندرات فتلة زي دي وكانت بتموت فيهم
لوجى - ماشي يا بابا
رأفت - المهم تاخدي بالك من نفسك في المواصلات
لوجى - حاضر يا بابا ماتخافش عليا
بعد أن خرجت اتصل بزيزي كما طلبت منه وقص عليها ما حدث وسمعته بتركيز،
رافت - المشكلة دلوقتي بقت احساسي بالهياج اوي وهى قدامي
زيزى - عادي مش انت انسان وراجل وعندك غريزة وهى جميلة وعريانة قدامك
رافت - يعني احساسي ده عادي.. انا بقيت مش على بعضي وامبارح وهى بتفرك ونايمة على بطنها كنت هاموت واهجم على طيزها ابوسها وألحسها
زيزى - لأ غلط ولازم تتحكم في نفسك شوية علشان ما تخافش منك
رافت - بعمل كده بس وانا بتقطع
زيزى - ممكن بس تحسس بشويش وهى بتفرك او بكتيره اوي تحط بوسة على طيزها طالما بتثيرك اوي كده
رافت - ابوس طيزها عادي؟!
زيزى - بوسة رقيقة مش تلهط فيها
رافت - حاضر
زيزى - ودلوقتي اسمع اللي هاقولك عليه وتنفذه بالحرف
رافت - حاضر
زيزى - تاخدها النهاردة وتخرجها تفسحها وتخليها تلبس لبس حلو وشيك وتحط ميكب ظاهر وتبسطها على قد ما تقدر وتحسسها بأنوثتها
رافت - ازاي
لوجى - تلبس لبس ست مش بنت وطول الوقت تسمعها كلام جميل عنها وعن جمالها وشياكتها وتقولها إن الناس بتبص عليها وبيحسدوك إنها معاك
رافت - حاضر
زيزى - ولما ترجعوا بنفسك تطلب منها تفرك علشان جسمها يرتاح
رافت - أفضل معاها؟
زيزى - طبعا تعمل قصادك وتكون لابس بوكسر بس ولوحده وتخليها تاخد حريتها اوي وتعزم عليها بسجاير تاني وتقولها إن بشرتها محتاجة حاجة تغذيها
رافت - حاجة تغذيها زي ايه؟؟؟؟!
زيزى - لبنك يا رأفت
رافت - ايه ده؟!.. معقول يا زيزي
زيزى - ايوة اسمع كلامي ونفذه ولا عاوز البنت تلوف على حد وتضيع منك
رافت - حاضر
زيزى - تفهمها إن لبنك مهم لبشرتها وتخليها تقعد وهى عريانة على ركبها قدامك وتفتح ايديها وتنطرهم في ايديها وهى تدهن بيهم وشها وصدرها وطيزها
رافت - كل ده من نطرة لبن!
زيزى - مش بتقول بتهيج وأنت معاها وهى عريانة قدامك؟
رافت - آه
زيزى - خلاص افرك مرة أو اتنين
رافت - طب وده ايه فايدته؟
زيزى - هايقربكم اكتر من بعض وكمان عشان هى ما تحسش باي حاجز بينكم
رافت - بس...
زيزى - بس ايه؟
رافت - أنا لو عملت كده ممكن شهوتي تغلبني ومحسش بنفسي واعمل حاجة اكبر
زيزى - اوعى ده يحصل المرحلة دي مرحلة بنا الثقة بينكم ومش لازم تحس أنك ضعيف أو بتفكر في حاجة غير إنك بتقرب منها وبتحتويها وخايف عليها وعوز متعتها وبس وسعادتها
رافت - حاضر
زيزى - مش هى ساحت لما شتمتها
رافت - جدا
زيزى - يبقى ما تبطلش وزود أكتر وما تخافش هى هاتحب ده اوي
زيزى - اخر حاجة واهم حاجة
رافت - ايه؟
زيزى - وانتوا برة كلمها عن التحرش اللي بتتعرضله وطمنها إن طالما مفيش حاجة تخوف بتحصل تستمتع بيه بس في حدود ولما ترجعوا قلها تعالي نمثل إن حد بيتحرش بيكي عشان تعلمها ازاي تتمتع بده وكمان تعرف امتى توقف المتحرش عند نقطة معينة ما يعدهاش
بعد عودة لوچى من الخارج أخبرها برغبته في الخروج والتنزه معها، فرحت بشدة وعانقته بفرحة وقبل بدء استعدادهم تفاجئوا بزيارة شقيته ميرنا وابنها فادي، ميرنا مرحة وتحب المزاح والضحك وعلى عكسها فادي خجول بشكل لافت وله قوام متوسط اقرب للنحافة وقليل الكلام وأغلب الوقت يبتسم فقط، زيارتهم لغت نزهتهم دون أن تضايق لوچى لشدة حبها لعمتها، استقبلوهم وقد جاءوا بلا سابق موعد وكانت لوچى مازالت ترتدي ملابس الجامعة العادية لكنها كانت تُظهر جمالها ورقتها،
جلست ميرنا تتحدث مع رأفت وبجوارهم فادي ولوچى وظهرت ألفة واضحة عليهم، فادي يكبرها بأربع أعوام وفور تخرجه عمل مع جمال والده في شركته الصغيرة للتجارة لكن ملامحه البناتي وهيئته جعلوه يظهر وكأنه أصغر في السن من لوچى، جسد ممتلئ قليلًا وبشرته مثل باقي الأسرة شديدة البياض وذقنه جرداء لا ينبت فيها الشعر، ميرنا بعد حديث طويل مع رأفت نظرت نحو لوچى وهى تهمس لرأفت،
ميرنا - لوچى كبرت وبقت عروسة قمر وبكرة العرسان تجري وراها
شرد رأفت بشجن وهو يتخيل زواجها وحياته وحيدًا بدونها،
رافت - أنا مش ممكن اوافق إنها تبعد عني
ميرنا - اللي هو ازاي ده!.. عاوزها تعنس جنبك ولا ايه؟!
رافت - معرفش بقى بس مش هاخليها تسيبني مش كفاية أمها سابتني
ميرنا - ده شغلها وإن كان عليك ما تتجوز هو حد حايشك
رافت - مش عاوز اتجوز وما بفكرش
ميرنا - عنك بس مالكش دعوة بالبنت وسيبها تتجوز وتنبسط وتعيش حياتها زي ما أنت اتجوزت وعيشت حياتك
رافت - خلاص يبقى اللي يتجوزها يعيش معانا هنا شقتنا كبيرة وابقى وفرت عليه تمن شقة
ميرنا - ساعتها ابقى اتشرط براحتك وهتلاقي ألف واحد يفرح إنه مش هايجيب شقة المهم عاوزة أقولك على حاجة
رافت - خير
ميرنا - بفكر أنا وجمال نهاجر عند انجي ونسيب البلد بس المشكلة كلها في فادي مش عاوز يجي معانا وعايز يفضل هنا
رافت - خليه على راحته ومحدش يضغط عليه
ميرنا - جمال قال نفس كلامك بس قلبي مش مطاوعني اسيبه لوحده
رافت - هو مش عيل صغير متخافيش اوي كده عليه
ميرنا - على العموم لسه بدري على السفر اهو يكون لقيتله عروسة وجوزته وبقى معاه حد يونسه ويراعيه
—--------------------------------------------------
صحيت منى من النوم على تليفون ديفيد
ديفيد * صباح الخير يا جميلتى الحسناء
منى * صباح الخير مستر ديفيد
ديفيد* ارجو ان تكونى بحالة جيدة فى خلال ٥ دقائق ستكون السيارة امام الفندق
منى * بدرى كده ده لسه الساعه ٧ الصبح
ديفيد* سنستغرق وقت طويل فى التجهيز للتصوير لاحظى انها مرتك الاولى
منى * طب حتفطرنى عندكو ولا ايه
ديفيد* بالطبع سيدتى على الرحب والسعة ولكن ارجو منكى عدم شرب الكحول نهائيا خلال ايام التصوير اليو
م وغدا ارجوكى
منى * اوك
ارتدت منى على غير العادة ملابس اقرب الى ملابس السباحه وهوت شورت ونزلت الى باب الفندق لتركب السيارة وتغادر الى مكان عبارة عن مركز صحى
الجزء الثالث عشر
بدأت منى جلسات التجهيز بليزر كامل على حميع انحاء جسدها حتى انه كان يوجد بعض الشعيرات حول كسها قامو بازالتها بعدها خضعت لعملية مراجعة على جميع انحاء جسدها بحثا عن اى جروح او ندبات كان لديها بطن مرتفعة نسبيا حول صرتها قامو بضبطها لتخضع بعد ذلك لعملية تنظيف داخلى وبالاخص فتحة الشرج ومهبلها ثم بعد ذلك خضعت لجلسة ساونا لتغادر المبنى الى الاستديو كانت الساعة قاربت عالساعة ١٢ ظ
استقبلها فى الاستديو مستر سميث
منى * صباح الخير مستر سميث
سميث* صباح الخير يا جميلتى الان ستقومى بعملية الماكياج
منى * المهم انا جعانة مفطرتش
سميث* حالا سارسله لك اتفضلى معايا فى المكنب
ذهبت منى الى مكتب سميث كان المكنب واسع جدا واضاءته مبهرة تكسوه صور ممثلين البورن
سميث * ستكون لكى صورة بينهم من تعرفين من هؤلاء
منى * ولا حد انا مبتفرجش على سكس اصلا ممكن مرة كده ولا حاجه مع جوزى
سميث* اوك اشربى العصير
منى * عصير بقلك جعانه
سميث * هذا العصير يكفى يجمع كل العناصر الغذائيه وايضا غير مدر للبول
منى * اوك اللى تشوفه
سميث* ستذهبى الان الى غرفة الماكياج وبعدها سنجتمع هنا انا وانتى وطاقم التصوير لتوزيع الادوار
منى * ادوار هو مش انا النجمه
سميث * بالطبع ولكن هناك مشهد تمثيلى مش علاقة فقط
منى * اوك
طلعت منى على غرفة الماكياج اكتر من ساعتين تركيب الوجه استغرق ساعة والماكياج ايضا لتنظر منى الى نفسها وهى تعلوها الدهشة بالفعل اصبحت شخص اخر من المستحيل ان يعرفها احد
لتخرج منى الى مكتب سميث الذى كان مستغرقاً فى مكالمه تليفونية لم ينتبه لدخولها
منى * احمم احممم انا هنا
سميث * من سيده منى انا لولا انا شاهدت ملابسك قبل ذلك كنت لن اعرفك برافو ادم
منى * فاضل ايه تانى انا تعبت ولسه مصورتش حاجه
سميث * التصوير فى السابعه الان سنجتمع سويا ونتحدث فى موضوع الفيلم
منى * ممكن افهم فكرة الفيلم
سميث * فكرته بسيطه انتى قاعدة فى البيت كانك بتنظميه حييجى اخو جوزك حتروحى تفتحيله حيدخل وترحبى بيه وتفهميه ان جوزك مش هنا هو حيقولك حستناه حيبدأ يتغزل فى جمالك وتدريجيا حيقرب منك ويحط ايده على رجلك
منى * اروح ضارباه بالقلم
سميث* لا طبعا مفيش الكلام ده انتى بس تشيلى ايده وتقوليلو جوزى قرب ييجى حيحط ايده تانى ويمسك ايدك ويسحبها على زبه تشيليها بسرعه حيمسك بزك ويلعب فيه ويحط ايدك تانى على زبه حتشيليها تانى حيبدأ يحط ايده على رجلك تانى ويمسك بزك وياخد ايدك تانى يحطها على زبه ويفضلها ماسكها عشان متشلهاش حتبدأى تحسسي على زبه من بره حيقوم يقلع البنطلون ويطلعه وتفضلى تمسكيه وتسيبيه حيشد دماغك لقدام تبدأى تلحسي فيه بالراحه وتدريجيا بقى تمصى جامد بشهوة والباقى بقى المخرج حيفهموهلك
بس فيه نقطه المخرج بتاعنا مش بيحب يوقف التصوير اثناء العلاقة فياريت كل حاجة تبقى طبيعية عايزك بطبيعتك خالص من غير اى توتر وانزعاج او خوف انتى عملتى كده كتير اعتبريها علاقة عادية
منى * ازاى وحتبقى فى ناس كتير بتتفرج كده لازم اتوتر واتكسف طبعا
سميث* انتى بالفعل كسرت حاجز الخوف بهذه الملابس الجريئة فما الداعى للخجل
قام سميث ليخلع الجزء العلوى من ملابسها لتصبح منى نصفها العلوى عارى تماما
سميث * ستجلسي معنا هكذا فما رأيك
منى * الرأى رأيك ولكن مشكلتي ليست فى العرى انا اتكلم عن العلاقة امام طاقم التصوير عارف لو كاس ولا كاسين حيسخنونى ويخلونى اتجرأ
سميث * الخمر غير مفيد فى حالتك غير مسموح نهائيا بالخمر اثناء العمل وبالنسبة للعلاقة امام الزملاء فلا تقلقى هناك بروفات ولن يتم التصوير حتى تنتهى جميع البروفات بنجاح
منى * بروفات للعلاقة يا لهوى انا كده حتناك كام مرة بقى لا احنا متفقناش على كده دانا فاكراها مرة واحده فى الفيلم وخلاص
سميث* هذا يتوقف عليكى ومدى استجابتك للتعليمات
شوية والمخرج دخل سلم على سميث وباس منى كتحية ليها وهو يبدى مدى اعجابه بها وبصدرها العارى
وبدأ يتوافد طاقم التصوير تباعا والكل ينظر للنجمة الجديده بانبهار والجميع يسلم عليها بالقبلات ماعدا النساء لانه لديهم رجل يقبل رجل او سيده تقبل سيده شذوذ
بدأ المخرج يشرح والجميع ينصتون اليه وهو يلقى التعليمات لمدير التصوير ومدير الاضاءة والصوت ومدير الديكور ومصمم الازياء
مارتن* اريد الاضاءة خافته على وجه البطلة من المفترض انها تخجل من فعل ذلك وتخون زوجها مع اخوه ولكنه يغيوها فى المقابل تزيد الاضاءة على وجه البطل بالنسبة للازياء اريد ازياء تبرز جميع مفاتنها وايضا طقم داخلى يكون فاتح اللون وبالنسبة للبطل اريد ملابس هادئة وبنطلون ضيق ليبرز قضيبه عندما ينتصب
الان الكل فهم دوره خلال نصف ساعة اجد الجميع فى الاستديو جاهز للتصوير وبطلانا يذهبو لارتداء ملابس التصوير
ليدور حديث بين مارتن وسميث
سميث * ما رأيك فى اختيارنا انا ومستر ديفيد
مارتن * رائعه ولكنها خجلة وهذا طبيعى لكونها عربية واول يوم تصوير لها والجيد ان فيلمها الاول يستدعى الخجل ولكنى متفائل بالنتائج
سميث * ستدهشك هى رائعه فى العلاقة
خرج سميث ومارتن للاستديو ليجد ديفيد امامه
سميث* مرحبا ديفيد مسرور جدا لحضورك معنا
مارتن * مرحبا سيد ديفيد
ديفيد* هل اعجبتك السيده منى
مارتن * رائعة ولكن يجب تغيير الاسم
سميث* من الممكن ان نطلق عليها مونيكا
ديفيد * ابتعد عن اسم منى نهائيا ما رايك فى اسم فيوليت لاف اسم فيوليت دارج فى مجالنا هذا
مارتن* جيد جدا لنذهب للبروفة
استمرت البروفة ثلاث ساعات قام البطل بمضاجعة منى عدة مرات وكل مرة كان مارتن يوقف التصوير فى العلاقة لضبط عدة لقطات وهذا جعل منى تنفعل على مارتن لانها كانت أوشكت ان تؤتى شهوتها بالفعل
مارتن * انا هنا لاخراج عمل فنى وليس قواد احضرت لكى شخص لعمل علاقة وانتظر الاجر لا يعنينى ان تؤتى شهوتك ام لا
سيد ديفيد انا لا يمكننى العمل هكذا ابجث عن مخرج اخر ينتظر السيدة كى تؤتى شهوتها
منى خجلت بشدة من كلامه وطريقته الفجه واحرجها بالفعل امام الجميع ليتدخل ديفيد وسميث
ديفيد* صديقي مارتن لاحظ انها مرتها الاولى وهى لا تعلم شئ عن عملنا
سميث * اعلم يا صديقي انك تقوم بعملك ولكن يجب مراعاة انها مندمجة بالفعل وليس تمثيل وهذا ما تريده وطلبته عدة مرات
ليقوم مارتن بالاعتذار لمنى وتقبيل يدها لترتدى ملابسها وتضبط الماكياج كان المشهد التمثيلى جيد ولكن اعادة مشهد العلاقة كان سئ كانت منى ما زالت تشعر بالخجل من طريقة مارتن مما جعل مارتن يتحدث معها بعفوية اختلطت بمداعبات لحلمتها وبظرها
ليعيد المشهد مرة اخرى لتقوم بتمثيله بطريقة جيده ليصفق مارتن لها ويصرخ للجميع ببدء التصوير
كانت الساعة قاربت على العاشرة مساءا
بدأ التصوير واستغرق حوالى ساعة اخرى لينتهى التصوير وتطفئ الاضاءة والكاميرات
ليحضر سميث لمنى كوب عصير اخر
منى * يوم بحاله اتقشخت فى نيك من البطل بتاعكو اللى زبره زى زبر الحصان ده وفى الاخر جايبلى عصير
سميث* لاحظى انكى لديك عمل اخر غدا
منى * لا دى شغلانه صعبه اوى انا بقالى ١٧ ساعة
ديفيد* العمل صعب ولكن هل يعجبك ام لا قبل ان اسمع اجابتك يجب ان تعلمى اذا احببتى العمل ستقدمى اجمل ما عندك واذا كرهتى العمل واصبح مصدر فقط للمال ستكونى مثل الدمية الجنسية بلا روح
منى * لا الصراحه مبسوطه اوى انا اول مرة اتناك كده رغم طريقة مارتن فى الاول وانه حرق دمى قصاد الناس بس فى الاخر طلع ذوق اوى
ديفيد* لقد قمت بتحويل المبلغ الخاص بفيلمك الاول وغدا ستكون السيارة امام الفندق فى الثالثة عصرا برجاء عدم شرب الكحول والنوم جيدا
منى * طب عايزة اكل جعانه اوى
سميث* اسمحيلى اعزمك عالعشا
منى * اسمحلك اوى وديفيد معانا اكيد
لم تفطن منى انها ذكرت ديفيد هكذا بدون مستر ولكنها ابتسمت ليبتسم ديفيد
ديفيد * مسرور جدا بازالة الالقاب بيننا ولكن دعينى اخبرك ان اسمك التجارى فيوليت لاف هذا الاسم الذى سيظهر فى بداية الفيلم
شئ اخر هذه الحقيبة بها كل مستلزمات التصوير وايضا ملابس للصباح وملابس للمساء ستحضريها معك مع اى تصوير قادم والسيد سميث خصص اليكى فيلا صغيرة لديه لتقيمى فيها بدلا من الفندق
منى * بجد مش عارفة اقولكو ايه طب انا حفضل اتكلم وانا ملط كده حننزل ولا عايزنى فى حاجه تانية
ديفيد* هههههههه ما رأيك يا سميث
منى * ده لسه حيفكر
خلعت منى بنطلوناتهم لتخرج قضيب كلاهما وتمتصهم بشراهة فى وجود فنى الاضاءة لتسحب كل منهما من قضيبه لتدخل المطبخ وتجلس ارضا بينهم وتمتص قضيب كلا منهما
كانت منى هذه المرة فى العلاقة تنفذ تعليمات مارتن كانه موجود لتفاجئ بمارتن يدخل عليهم وهى تنظر له وتبتسم
مارتن * يبدو ان هناك مشهدا لم اصوره بعد
منى * اتمنى ان تشارك بدلا من ان تصور
ارغمت ديفيد وسميث على لعق مهبلها بالتناوب ومعهم مارتن وهى تقوم بالتبديل على قضيب كلا منهما لتلعقه لم تشترط الصعود على قضيبه تركت كل منهما يضاجعها كيفما يشاء باى وضع يريده حتى جلست على قضيب ديفيد ليأتى سميث ويضع قضيبه فى مؤخرتها فترة طويله لتتشنج وتنتفض وتسمع شخرتها الجميع مثلما حدث فى البروفه والتصوير ويأتي معهم ديفيد وسميث شهوتهم ايضا ولكن مارتن الذى كان قضيبه اعرض منهم رفع رجليها على كتفه وقام بعدة رهزات بشكل سريع جعلت منى تتاوه بشده لياتى ديفيد ويضع قضيبه بفمهما مرة اخرى رغم ان منى اتت شهوتها الا ان رهزات مارتن السريعه جعلها تثار بشده كان سميث ينتهز اى فرصه ليضع قضيبه بمؤخرتها كانت منى تتلوى بين الثلاث رجال لتجلس منى على قضيب مارتن وتقبله
لم تتحمل منى كل هذه الطعنات لتلقى بشهوتها للمرة الثانية على قضيب مارتن الذى اخرج قضيبه وقذف على وجهها الكثير لتبتلع لبنه وتخرج لسانها
منى * ولو انى زعلانه منك لسه بس النيكة دى صالحتنى بيها بس عارف لو عملت كده تانى حاكسرلك زبك
مارتن * سيدتنى انا اسف جدا انا فى عملى شخص اخر تقبلى اسفى
منى * اعلم هذا مارتن حاخش اخد شاور واروح نفسي انام
ديفيد* ودعوة العشاء
منى* مش قادرة اجلها ليوم تانى عربيتك تحت
مارتن * اسمحى لى ان اقوم بتوصيلك سيدتى
منى خدت الشنطه وخدت الهاند باج لقت رمزى متصل اكتر من ٢٠ مرة اتصلت بيه
منى * معلش انا اسفة انشغلت فى التصوير طول اليوم اهو لسه مروحه دلوقتى
رمزى * طب اجيلك دلوقتي تحكيلى
منى * لا انا نفسي انام خليها بكرة ولا عندك شغل
رمزى * لا بكرة اجازة نفطر مع بعض ونروح التصوير سوا وفى مفأجاة علشانك كلمتلك كاترين وحنقابلها بعد بكرة
منى * كويس سلام بقى يا رمزى نكمل بكرة نفسي انام خلعت ملابسها نهائيا ونامت عارية تماما
—--------------------------------------------------
غادروا في وقت متأخر بعد زيارة مبهجة للجميع وفور خروجهم وهم بمنتصف الصالة قام بخلع ملابسه وظل فقط بالبوكسر ولوچى تضحك من سرعة تصرفه،
لوجى - ايه يا بابا أنت كنت مضايق من وجودهم ولا ايه ههههه
رافت - لأ طبعا دي ميرنا دي روح قلبي بس اخيرا الواحد يقعد في بيته براحته
لوجى - بصراحة عندك حق انا كمان من ساعة ما وصلوا بهدومي من الصبح والجينز خنقني
رافت - اقلعي وخدي راحتك زي ما تحبي
لوجى - قلدته كما فعل وخلعت بلوزتها والبنطلون وظلت بالستيان والاندر ورغم أن صدرها من الحجم الصغير الا أنه اراد سرعة الاحداث،
رافت - اقلعي البراه دي كمان ماتكتفيش نفسك واقعدي براحتك
اطاعته بفرحة وظهرت بزازها عارية وهى تقترب منه وقبل أن تجلس،
رافت - لأ ده أنا ما صدقت مشيوا روحي هاتيلي الازازة من جوة في اوضتي وهاتي كاس من فضلك
لوجى - من عيني يا بابا
تحركت وهو يتابع حركة طيزها بالاندر الفتلة وعادت له وصبت له كأس بنفسها واشعل سيجارة ومد لها يده بسيجارة تناولتها منه وهى مبتسمة من الحركة،
لوجى - أنت بتحب الشرب للدرجادي يا بابا؟
رافت - اشمعنى!
لوجى - اصلك ما بتفوتش يوم من غير ما تشرب
رافت - بصراحة بحبه جدا واتعودت عليه من زمان وبقيت لازم اشرب علشان استرخي واعرف أنام
لوجى - وماما كانت بتحبه وتشرب معاك؟
قالتها وهى مبتسمة بخجل وفطن لما وراء سؤالها،
رافت - ايوة يا اروبة وكانت بتحبه وطبعا هاتقوليلي عاوز تجربي طعمه
لوجى - أنا عارفة طعمه هههههه
رافت - عارفاه منين بقى يا ست لوچى؟
لوجى - عادي يا بابا الازازة موجود في البيت باستمرار ودقت كام مرة من بابا الفضول
رافت - ماشي يا ستي ما أنا عارف دلعك قومي هاتي لنفسك كاس بس مش هاتشربي اكتر من كاس واحد هرولت وطيزها تتراقص للمطبخ وعادت بكأس نظيف وجلست بجواره وبزازها عارية متحفزة وحلماتها منتصبة بشكل واضح،
لوجى - طب خليهم اتنين بقى يا دادي ومتبقاش بخيل هههه
رافت - دادي!
لوجى - ايه مش حلوة؟
رافت - لا طالعة من بقك زي السكر بس اول مرة
تقوليها
لوجى - بسمع البنات بتقول كده في الافلام
رافت - انهي افلام دي؟
لوجى - افلام سيكو سيكو وكده يا دادي
رافت - كمان بتتفرجي على افلام سكس
الجزء الثاني عشر
لوجى - كل البنات بتتفرج علشان يبقى عندها ثقافة
رافت - عارف بس خدي بالك مش كل حاجة بتشوفيها في الافلام بتحصل لانهم ساعات بيزودوها شوية
لوجى - عارفة طبعا يا دادي
بدأت في شرب كأسها مع السيجارة في مشهد غاية في الاغراء والاثارة وهى فقط بالاندر،
لوجى - خلوالخروجة باظت
رافت - ولا يهمك يا قلبي بكرة نعوضها ونخرج
ولانها ملتصقة به قبلته من خده وهى تصيح بحماس،
لوجى - دادي حبيبي بجد انت
رافت - طب بمناسبة الخروج عاوز نعمل حاجة مهمة سوا
لوجى - ايه يا دادي
رافت - عاوز نجرب تمثيل يعني أنك في المواصلات وحد بيتحرش بيكي واشوف بيبقى احساسك ايه وكمان عشان اقولك لحد ايه تسكتي وتنبسطي ولو حصل ايه تعترضي وما تسيبيش اللي بيعمل كده يكمل
لوجى - حاضر يا دادي زي ما تحب
رافت - طب يلا البسي هدوم الخروج تاني
اطاعته بعد أن أنهت كأسها وسيجارتها وارتدت ملابسها مرة اخرى ووقف تنتظر خطوته، نهض وهو فقط بالبوكسر وبدأ قضيبه في الاستيقاظ والحركة، جعلها تلتصق بالحائط وهو يهمس في اذنها،
رافت - انتي واقفة دلوقتي في المترو مثلا وفى واحد عجبه جمالك وجسمك وجه لزق فيكي
التصق بظهرها بجسده وفور الشعور بلين جسدها انتصب قضيبه بقوة واصبح يضغط به على طيزها،
رافت - ده اللي بيحصل؟
لوجى - اه يا دادي
رافت - بيلمسوكي كده بجسمهم وتحسي بالزبر واقف وناشف ولامسك؟
لوجى - آاااه بحس بيه اوي
رافت - بتنبسطي؟
لوجى - اوي
ضغط بشكل أكبر حتى جعلها تلتصق بقوة في الحائط،
رافت - وبتعملي ايه لما تحسي بزبر لازق في طيزك كده؟
لوجى - بسكت
رافت - ما بتتحركيش خالص؟
لوجى - لأ بتكسف
رافت - لو حسيتيه حد طيب وهادي اتحركي
لوجى - ازاي؟
رافت - تحركي طيزك على زبره بس بشويش خالص
لوجى - كده؟
حركت طيزها للوراء نحوه يمينا ويسارا تفرك قضيبه المنتصب،
رافت - ايوة كده كويس
لوجى - مش هايقول عليا قليلة الادب؟
رافت - هايقول لبوة وهايجة وخرمها بياكلها
لوجى - اووووف يا دادي
وضع يده فوق طيزها يفركها ويدعكها،
رافت - بيقفشولك كده؟
لوجى - آه
حرك قضيبه وجعله يتحرك بين فخذيها ويصبح يلامس كسها،
رافت - وكده؟
لوجى - ايوة عمو بتاع الجلابية حشر زبره بين وراكي كده بالظبط
رافت - هيجتي لما عمل كده؟
لوجى - موت يا دادي اوووووف
رافت - لما تحسي بحد مدخل زبره كده بين وراكك تشجعيه يبسطك وتقمطي عليه بفخادك تعصري زبره عشان تحسي بيه على شفايف كسك
لوجى - خخخخخخخخخخخخ
رافت - لأ لأ اوعي تشخري أو تطلعي صوت وحد من الناس يحس بيكي دي حاجة سر خالص بينك وبين اللي بيزنقك وبس تقمطي على زبره من غير صوت
لوجى - كده اووووف
اصبحت تضم فخذيها بقوة على قضيبه وتعصره بقدر ما تستطيع، وقام بجذب البوكسر لأسفل تحت طيزه وحرر قضيبه ودفعه من جديد بين فخذيها،
رافت - لما تحسي بيه طلع زبره برة هدومه وحطه بين وراكك تعملي ايه؟
لوجى - اااااااااااح خخخخخخخخخخخخخ
اقمط عليه وأعصره
صفعها بقوة على طيزها صفعة مؤلمة،
رافت - لأ يا وسخة كده يبقى ده حد مش كويس وخطر وممكن يتسبب في مصيبة ولازم تهربي منه وتبعدي عنه
لوجى - ح ح ح حااااضر اووووف
وضع اصبعه فوق خرمها وصار يدفعه للداخل نحو خرمها،
رافت - ولما تحسي بيه بيبعبصك؟
لوجى - اسيبه يبعبص
رافت - شطورة
لوجى - كده بيزغزغ خرمي وبيبسطني يا دادي
حرك كفه فوق البنطلون وهو يدخله نحو لحم طيزها مباشرة،
رافت - ولما يحاول يدخل ايده جوة بنطلونك ويلمس خرمك وكسك؟
لوجى - اسيبه
صفعها بقوة،
رافت - لأ يا شرموطة كده برضه يبقى تبعدي عنه
لوجى - حاضر يا دادي
رافت - اللي يزنقك ويلعب من فوق الهدوم تتمتعي وتمتعيه لكن اللي يخرج زبره من هدومه أو يحاول يلمس جسمك من تحت هدومك لأ
لوجى - حاضر يا دادي
ابتعد عنها وهو يديرها لترى هيئته والبوكسر معلق حول فخذيه وقضيبه عاري وتام الانتصاب ونظرت نحوه بهياج بالغ وهى تعض على شفتها،
لوجى - يالهوي يا بابا أنت زبرك كبير اوي وواقف اوووووي!
رافت - ده علشان شايفك وشايف جمالك وكمان حس بطعم جسمك الحلو الطري
لوجى - شكله حلو اوي يا دادي ومسخني اوي
رافت - بعد ما تتزنقي وترجعي البيت تعملي ايه؟
لوجى - افرك كسي
رافت - صح تقلعي ملط زي ما بتحبي وتفركي وتضربي لحد ما تنطري عسلك وترتاحي
رافت - يلا وريني
اطاعته وهى في قمة هياجها وفي ثوان اصبحت تامة العري واشار لها بيده،
رافت - اقعدي على ركبك هنا قدامي وافتحي ايديكي علشان أديكي اللبن وأعلمك ازاي هو مفيد علشانك
لوجى - مفيد ازاي يا دادي علمني
قالتها وهى تنفذ طلبه وتجلس تحت قضيبه وكفيها ملتصقان مفتوحان في انتظار لبنه،
رافت - اللبن ده مفيد اوي لبشرتك وجلدك تدهني بيه وشك وبزازك المقلوظة دي وطيزك وكسك كمان
يحدثها وهو يفرك قضيبه ولصعوبة ما يحدث لم يكمل أكثر من ثلاث دقائق وكان قضيبه ينتفض ويقذف لبنه في كفيها بشكل غزير وبعض النقاط طارت وسقطت فوق وجهها والمنظر جعلها تصيح بشهوة،
لوجى - اوووووووووف
رافت - يلا يا لولو ادعكي وشك وبزازك
ارتجفت وهى تحدق في اللبن ولم تتردد في دهن وشها به وهى تخرج لسانها تتذوقه ثم حركت يديها فوق بزازها وبطنها،
لوجى - اوف يا دادي ريحته حلوة اوي وطعمه هيجني خالص
رافت - الست الشاطرة هى اللي تعرف قيمة اللبن وما تعديش ليلة من غير ما تخلي جوزها ينطر لبنه
لوجى - كل مرة هاينطرهم كده في ايدي يا دادي
رافت - جوزك هاينطر في كسك لما ينيككك يا متناكة ولو عرفتي تهيجيه بعد النيك هاينطر تاني على وشك أو يرضعك لبنه
لوجى - هايرضعني خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
رافت - أنتي وشطارتك ودلوقتي يلا عاوزك تضربي سبعة ونص وتريحي كسك الشرموط ده
لوجى - خخخخخخخخخخخخخخخخ
جلست على طيزها أمامه وهى تحدق في قضيبه وهو ينكمش وهى تفرك كسها بهياج بالغ وتفتح ساقيها عن اخرهم،
رافت - تفي يا سوسو وبلي كسك وانتي بتفركي عشان يطرى
لوجى - اااااااااااااااااااااااااااااااح
لوجى - مش قادرة يا دادي عاوز اي حاجة ادخلها في طيزي خرمي بياكلني اوووووي
ذهب عاري للمطبخ وعاد بيده خيارة متوسطة الحجم وقام بلعقها ثم بصق عليها وبنفسه وضعها على بوابة خرمها وهى تجذبها وتدفعها للدخول من فرط شهوتها وهى تصرخ من الشهوة،
لوجى - اوووووووووووووووووووووووووووووف
دقائق وهى أمامه تنيك خرمها بالخيارة وتفرك كسها حتى وصلت لرجفة عملاقة عنيفة وكل جسدها يهتز،
لوجى - خخخخخخ
خخخخخ
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح
حملها بين ذراعيه وهى تلف يديها حول رقبته حتى فراشها وجذبته وهجمت على فمه تقبله بشكل جديد وهى تلعق شفاهه ويبادلها اللعق في قبلة ساخنة جدا لأول مرة،
الجزء الرابع عشر
صحيت منى على صوت التليفون لترد عالتليفون بصوت نائم لم تنظر على اسم المتصل
منى * الو مين
رمزى* انا رمزى ايه يا منى انتى لسه نايمه
منى * اه نايمه هى الساعه كام دلوقتي
رمزى * الساعة ١٢ احنا مش اتفقنا نفطر مع بعض
منى * طب انتى فين دلوقتي
رمزى * انا جايلك فى السكه فوقى كده واطلبى الفطار لحد ما اجيلك
منى * طيب طيب
أسقطت منى التليفون بجانبها وكملت نوم تانى ما قامت به من مجهود فى اليوم السابق جعلها تغفو وقت طويل
لتسمع صوت طرقات مستمرة على الباب لتقوم مفزوعه لتتجه للباب كان لا يعنيها كونها عارية وهى ايضا لم تنتبه لذلك
منى * ده مين اللى معندوش ذوق اللى بيخبط كده
فتحت الباب لتجد رمزى امامها
منى * هو انت يا رمزى انا كنت لسه حشتم
رمزى * انتى لسه نايمه كل ده وبعدين بتفتحى الباب كده
منى * ايه ده عالعموم مش مشكله
رمزى * مش مكلمك فى التليفون وقولتلك فوقى كده واطلبى الفطار وخدى شاور عشان تصحصحى كده
منى * انت كلمتنى اه اه صح افتكرت اصلى جعانه نوم امبارح كان يوم صعب اوى تعبت جدا جدا
رمزى * طب احكيلى ولا اقولك سيبينى افوقك بطريقتى وانتى احكيلى وانا شغال
منى * رمزى مش وقته خالص اطلب الفطار وخليهم يزودو انا ماكلتش من امبارح فضلو يدونى عصير بس
رمزى * ليه معندهمش اكل ولو انى كان نفسي اضبطك
منى دخلت خدت شاور لتخرج ملفوفة بالفوطه وتجلس امام المراه لضبط شعرها
شويه ودخل الويتر بالفطار ليختلس النظر اليها
رمزى* احكيلى بقى عملتى ايه امبارح
منى * ولا حاجه عملت الفيلم بس خدو فترة كبيرة فى التجهيز من الساعه ٧ الصبح لحد ١ او ٢ بالليل
رمزى * معلش عشان اول مرة بس تعالى كلى
منى كانت بتاكل بنهم كان باين عليها الجوع ورمزى بيبصلها اوى
منى * أيه حتفضل تبصلى كتير مش حتاكل
رمزى * لا حاكل بس واضح فعلا انك كنتى جعانه اوى
منى خلصت اكل وشربت الشاى كانت الساعة بقت اتنين
منى * يدبك الحق اجهز عشان انزل التصوير وطبعا انت جاى معايا زى ما وعدتنى
رمزى * طبعا ولو انى كان نفسي اعمل معاكى واجب
منى * مش وقته يا رمزى
رمزى قرب منها وحاول يبوسها ويمسك بزها لتدفعه بقوة للخلف
منى * وبعدين يا رمزى بقى مش كده
شويه والتليفون رن لتجده ديفيد بيبلغها ان العربيه جايه فى الطريق
منى * اتفرج العربيه جاية وانا لسه قاعدة بالفوطة
رمزى * بقى كده شغلك اهم منى
منى * لا بس دى التزامات وعقود ولا انت ناسي وبعدين معانا اليوم كله بالليل وبكره مش رايحين لكاترين
رمزى * ايوه طب اخلصى عشان العربية قربت تيجى
منى * عارف يا رمزى انا مستغربة اوى اللى بيحصلى ده انا مكنتش كده اتجوزت حسن كان بتاع مشاكل وعالطول سايبنى ومسافر عمرى ما فكرت فى الجنس اصلا لحد ماتطلقت كان رأفت معجب بى فضل يحطلى مهيج وقتها حياتى اتلغبطت علمنى شرب الخمرة كان بيحبنى اوى ووقف معايا وقفة جدعنه لما حسن حب ياخد بنتى بس معرفش يشبعنى قولتله وقتها انت ولعت النار ومعرفتش تطفيها لحد ما جيت هنا حياتى اتقلبت ١٨٠ درجه اول مرة الاقى حد يشبعنى فى الجنس كده لا وكمان اشتغلت ممثلة بورن انا لغاية دلوقتى مش عارفة اللى عملته ده صح ولا غلط حتى من يوم ما جيت اترميت فى حضنك ومتصلتش بجوزى وبنتى حتى المكتب متصلتش بسهى وسألت عليه
رمزى * متفكريش كتير انتى عندك تصوير لازم يكون ذهنك صافى حاقولك كلمه حطيها حلقة فى ودنك لو حتشتغلى الشغلانه دى عشان الفلوس بلاش منها لازم تحبى الشغل ده على فكرة كاترين حتقولك نفس الكلام اعتبريه متعة شغلانه بتمتعى نفسك بيها
منى * ديفيد قالى نفس الكلام ده
شويه والعربيه جت وكانت لسه منى مجهزتش والريسبشن بيتصل ويبلغها
منى * عاجبك كده اهى العربية جت ولسه مجهزتش اقولك هما كده كده حيعملولى ماكياج هناك
منى لبس اول طقم جت بيه امريكا وهى نازلة بالطيارة وحطت على شعرها الحجااب
رمزى * ايه ده لبس مقفول و**** وانتى رايحه تمثلى فيلم بورن
منى * اعمل ايه عالاقل لما ابان من غير ماكياج حيقول عادى وشعرى مش متسرح فحطيت عليه الحجااب وهما مش حيصبرو اكتر من كده
منى نزلت والكل بيبصلها ومستغرب منظرها
منى * انا عارفة زمانهم بيقولو الست دى اكيد مجنونه امبارح نازلة عريانه والنهاردة بالحجااب
رمزى * الصراحه عندهم حق يقولو كده
ركبت منى العربية لتنطلق نحو الاستديو فى نفس مكان امس لتجد الجميع فى انتظارها لتسلم عليهم بالقبلات الا ديفيد وسميث ومارتن قبلتهم فى الفم
مارتن * واو فكرة رائعة احييكى يا جميلتى انتى اوحيتى لى بفكرة رائعة الجميع الى جلسة التصوير
جلس مارتن ليشرح فكرته الذى ضمها الى احداث الفيلم لم تشأ منى ان تقاطعه فهو فى العمل شخص اخر عصبى جدا بدأ مارتن يشرح احداث الفيلم وهو ان منى من المفترض انها ذاهبة للجيم وهى تقوم بالتمرينات يظهر المدرب ويساعدها ويبلغها ان ملابسها تعوق حركتها ومن الافضل ان تخلعها وترفض منى خوفا من دخول احد للجيم ليخبرها انه سيغلقه وانه لا يوجد احد غيره ومساعده وهو نائم الان لتستجيب منى وتخلع ملابسها وتعود للتدريبات ليخبرها المدرب انه هل رايتى ان هكذا افضل وتخبره منى انه بالفعل افضل هكذا يبدأ المدرب فى ملامستها بلطف ومسك ثدييها حتى يتطور الامر وبسبب صوتها يسنيقظ المساعد وتفؤجئ منى بمن يضع قضيبه فى فمها والمدرب يغرس قضيبه فى كسها وبعد قليل تجلس على قضيب المدرب والمساعد فى مؤخرتها
فكرتى تنحصر ان تظل منى بالحجااب طوال احداث الفيلم وترتدى عليه ملابس رياضيه
منى اثناء الشرح لمحت اثنين ملامحهم من اصول افريقية ذات بشرة سمراء توقعت انهم بطلين الفيلم وهم المدرب والمساعد
مارتن * سيدتى اريد عمل بروفة واعتقد ان ليس هناك توتر مثل امس لعدم الاعادة
منى * ولكن يجب تغيير هذا الحجااب باخر
مارتن * للاسف ليس لدينا مثله هنا وليس هناك وقت للشراء ولكن لماذا القلق لن يعرفك احد اتفضلى على غرفة الماكياج
رمزى دخل معاها اوضة الماكياج وشافهم وهما بيجهزوها واستغرب جدا لما شكلها اتغير تماما
رمزى * ايه ده انتى شكلك اتغير خالص واو
منى* انا قلقانه اوى من موضوع الحجااب ده
رمزى * يعنى بذمتك الطرحة اللى انتى لبساها دى معملوش منها غير واحدة بس بلاش هبل بقى
منى * هبل ماشى يا رمزى انا عارفة انك بتطمنى بس
خرجت منى وهى ترتدى لبس التدريب وادت المشاهد الاوليه ولكن عندما خلعت ملابسها اندمجت وفتحت البنطلون لتخرج زب المدرب
مارتن * ستوب انا مقولتش كده انا قولت تخلعى ملابسك وتروحى تدربى تانى على نفس الاجهزة وانتى عريانه
منى * سورى نسيت ماالاول تانى
مارتن * حنعيد من اول ما خلعتى ملابسك
منى قاومت شهوتها كان زب المدرب عاجبها واول ماشافته اتوترت بس قدرت تصبر نفسها وتكمل حتى لما فضل بسيح فيها ويحسس عليها ونزل يلحس كسها عشان يطلع زبره وتفضل تمص فيه بشهوة شويه ونيمها وغرس زبره فى كسها فضل ينيك فيها عشان شويه ويجى المساعد يديها زوبره لتجد زبر اخر بحجم اكبر قليلا لم تستطع ادخاله بفمها فقط ادخلت راسه
اخرج المدرب قضيبه ليضعه بفمها ويضع المساعد قضيبه فى كسها ويرفعها ويحملها على يده وهى تحضنه وتضع يدها حول عنقه ليجلس بها ويضع المدرب قضيبه بمؤخرتها حتى ارتعشت وعلت شخرتها وانتفضت لنأتى شهوتها
استمر هكذا لتجلس بينهم وتمص قضيب كلا منهما وتضعه بين صدرها
مارتن * جيد جدا حنصور على كده مش عايز اى اخطاء
رمزى قاعد بيتفرج وزبره عامل خيمه فى البنطلون
ذهبت منى لغرفة الماكياج وارتدت جميع ملابسها مرة اخرى واصلحت ماكياجها من العلاقة لتعود للتصوير
ولكن اثناء التصوير تندمج منى وتخطأ مرة اخرى اثناء وضع المدرب فى كسها قالت له زبك حلو اوى كمان نيكنى كمان نيك لبوتك الشرموطة
مارتن * ستوب ما هذا الديالوج من قال لكى ان تتكلمى اريد ان اسمع اهات فقط اهات وتبدو طبيعية
منى* حاضر يا مستر مارتن
ليعيد مارتن التصوير ولكن قبل مشهد النهاية تخطأ منى مرة اخرى لتقوله له هاتهم فى كسي عايزة اجيب عيل زبه كبير زيك
ليضحك رمزى وسط اندهاش الجميع لم يفهم احد لغتها
مارتن * سيده منى من الواضح ان مايكل واندرو اعجبك جدا طريقتهم هل يمكننا انهاء النصوير وبعد التصوير افعلى كما تشاءى حتى لو مارستى معهم ٢٤ ساعة
منى * لتنطق منى بالعربية يخربيتك دانت طلعت حلانجى استحالة يكون امريكانى الرجل ده
ليسمع رمزى هذا ويضحك مرة اخرى
مارتن * what
منى* انا اسفة نعيد تانى
اعادت منى هذه المرة ليخرج المشهد بشكل سليم وينتهى التصوير وسط اعجاب الجميع ولكن ما ادهشهم هو انه فور الانتهاء وجدو منى تبدأ من جديد وتجلس بينهم لتمص قضيبهم لم يحتمل رمزى اكثر من هذا ليدخل معها ويخلع ملابسه ويبدأ فى لحس كسها وزنبورها ويقف بجانب مايكل واندرو ويوجه قضيبه ناحيتها ولكن الفرق شاسع بينهم ولكن منى بالفعل امسكت بهم جميعا وبدأت تعزف لحن بينهم
مارتن اثاره المشهد لمحته منى وهو جالس ينظر اليهم لتشير اليه منى ليتقدم اليها وتخلع بنطاله لتخرج قضيبه كان المنظر فى غاية الروعة وهى تجلس بين ٤ قضبان باحجام مختلفة
نامت منى ليضع مايكل قضيبه فى كسها وهى مازالت تمص قضيب رمزى ومارتن واندرو يقف خلف مايكل ليخرج قضيبه ويضع اندرو قضيبه ويقف خلفه رمزى ليخرج اندرو قضيبه ويضع رمزى قضيبه تركت منى قضيب مايكل الذى كانت تلتهمه ونظرت لرمزى وابتسمت كأنها تقول له فرق شاسع بينك وبين اندرو وترجع لتلتهم قضيبى مايكل واندرو وقف مارتن خلف رمزى ليخرج رمزى قضيبه ويضع مارتن قضيبه
استمر مارتن وقت ليس بقليل ليقف اندرو خلف مارتن ليخرج رمزى قضيبه ويضع اندرو قضيبه ولكن هذه المرة حملها اندرو على قضيبه وهى متعلقه برقبته ونزلت على شفتيه تلتهمها فى شبق لينام اندرو وهى فوقه وىضع رمزى قضيبه فى مؤخرتها مده وهى تسمع اهاتها لجميع من فى الاستديو وخلفه مارتن وخلفه مايكل حتى لاحت فى الافق تشنجها وانتفاضتها لتشخر وتؤتى شهوتها ولكن هذا لم يثنيهم وقف اندرو وسندها على الحائط ورفع رجلها واخذ فى دك حصونها باسرع ما يمكن كان كل واحد منهم اذا اتته الفرصه وضع قضيبه فى مؤخرتها بعد قليل حملها مايكل بشكل معكوس واخذ يلحس كسها وبظرها ليضع راسها على الارض ويضع قضيبه فى كسها ورمزى ومارتن مازالت تمص قضيبهم
جلست منى بينهم تمص قضبانهم ليقذف كل منهم عليها ورمزى يضع قضيبه فى فمها ويقذف فيه لتبلع لبنه وتاخذ اللبن من على وجها وصدرها وتلحسه
لم تنتبه منى انها الى الان ما زالت ترتدى الطرحه على راسها الذى امتلئت بلبنهم
منى * دى بصراحه احلى نيكه فى حياتى
رمزى * بصراحه اول مرة اعمل كده ابقى جماعى كده انا حاسس انى فى فيلم سكس خشى بقى خدى شاور وشيلى الماكياج عشان نمشى
مارتن * من المؤسف ان السيد ديفيد وسميث لم يحضرو والا كان اشتركو معنا هههههههه
منى * انا ماليش نفس اروح ما تيجى نسهر برا
مايكل * عذرا سيدتى انا واندرو لدينا موعد سررت برؤيتك واتمنى ان تتكرر
رمزى * خلاص انا بقى عازمكو
مارتن* وانا موافق
منى خدت شاور وشالت الماكياج بتاع الفيلم وعملت ماكياج للسهرة ولبست فستان سهرة احمر شيفون قصير مطرز بصدف ذهبى يجعل منظره مثير جدا وملفت للنظر بفعل انعكاس الاضاءة على الصدف
خرجت منى فى عربية مارتن وقعدت جنبه وفي الخلف رمزى
منى * انا مكنتش اعرف انك بالدهاء ده عرفت منين انى بطول التصوير الصراحه انا كان نفسي اعيد ١٠ مرات بس انت قفلتنى الصراحه
مارتن * كان باين عليكى الاثارة وانك قاصدة تعملى كده عشان نعيد تانى مش مستاهلة ذكاء المشكلة ان الاعادة الكتير دى بتجهد طاقم التصوير متنسيش انهم بنى ادمين بشر حيستحملو ازاى كل ده ممكن تحصل كارثة حد يفقد اعصابه ويتهجم عليكى او يأذيكى عشان كده قولتلك نخلص تصوير واعملى اللى انتى عايزاه عالاقل لو حد حب يتفرج ممكن انا اقوله يمشى لان شغله خلص
منى * تصدق فعلا انا ما فكرتش فى كده فعلا انا انانيه مفكرتش غير فى نفسي
سمعت صوت الرساله بتبص فى تليفونها لقت رسالة تحويل فلوس الفيلم الثانى
منى* اد ايه مستر ديفيد دقيق جدا فى مواعيده
مارتن * يبقى اكيد انا كمان حتوصل الرساله دلوقتى
ليقطع كلامه نغمة الرساله فى هاتفه
مارتن * الم اقل لكما
وصلت السيارة لمكان فخم اشبه بالديسكو كان من الواضح ان جميع العاملين يعرفون رمزى حتى انه اوصى بمؤكلات ومشروبات مخصصة لهم
منى * دانت واضح انك معروف هنا اوى يا رمزى
مارتن * هذا المحل جميل جدا صورت فيه فيلم منذ فترة
منى * ايه ده انت مش بتصور فى الاستديو
مارتن * مش دايما فيه ساعات بيبقى فى تصوير خارجى
رمزى * انا شوفت الفيلم ده وخدت بالى انه متصور هنا انا بعشق المكان ده
منى * ويا ترى بتيجى لوحدك ولا مع حد
رمزى * حبيبتى انا رجل اعزب اعيش حياتى بمفردى اتنقل من غصن الى غصن ولكن منذ حضورك وانا مستقر بجانبك فقط
ظل مارتن ورمزى يتحدثون الى ان حضر الطعام والمشروبات وكان بينهم واين
منى* ايه الازازة دى
مارتن * ده واين فاتح شهية
رمزى * نبيذ يعنى يا منى عصير عنب معتق
منى * خمرة يعنى طب ممكن ادوقه
مارتن * اه طبعا اتفضلى
منى اخدت شفطه وكان واضح انه معجبهاش وحطت الكاس تانى عالترابيزة
منى * طعمه مش حلو خالص
رمزى * عشان اول مرة بس زى الويسكى كده اول مرة بيبقى صعب اوى اشربيه مع الاكل بس مش كتير عشان تاثيره قوى جدا لما بتشربى منه كتير
منى * فعلا اول مرة شربت الويسكى حسيت ان بطنى بتتقطع وان فى سكاكين فى بطنى بس مع تالت كاس الوجع بقى اخف ودماغى بقت فى السما يومها كان ابن الجزمة رأفت كان مدينى مهيج وقعد يقنعنى ان الخمرة مهدأ فى الاول رفضت بس قولت كاس واحد مش حيضر المهم اهدى انا كنت على اخرى دماغى وقفت عن التفكير بقيت انب نفسي ازاى اصلا جيت هنا قولت لما اشرب كاس اهدى وامشى بس لقيت نفسي كاس ورا التانى سكرت ونمت معاه ويا ريته عرف يهدينى
رمزى * حبيبتى رأفت صديقي من زمان وحكالى عنك وانه معجب بيكى بس معرفش ازاى قدر يفكر فى الفكرة دى انت لو مش قدها بلاش منها وانتى على كلامك كده sorry يعنى كان بقالك سنين محرومة ففكرة المهيج كانت فكرة مجنونه عالاقل هو كمان كان خد علاج لنفسه يطول الوقت ويحافظ عالانتصاب بس هو بيخاف على نفسه اوى
منى * عالعموم براحته بقى انا دلوقتي مش محتاجه رافت فى حاجه خالص ولا انت شايف ايه
مارتن * ارى انكى لا تحتاجى اى رجل بعد الذى فعلناه اليوم استحالة ان تجد سيده تصمد امام ٤ رجال هههههه
رمزى * فعلا مستر مارتن ولكن فى مصر لا يمكنك الاعتماد على رأفت انتى سيدة ولكى احتياجات
منى * بجد مش عارفة انا فعلا قبل ماجى هنا كان رأفت مش مكفينى بس كنت بصبر نفسي انما دلوقتي مقدرش اعمل كده بعد اللى حصل هنا
هو احنا حنتكلم بس مش حناكل ولا ايه ولا هى عزومة مراكبية
مارتن * What
رمزى * مثل قديم زمان فى مدينة رشيد مر رجل اما البحيرة وكان هناك اثنان بحارة يتناولون الطعام على المركب داخل البحر فقالو له تفضل معنا وهو على البر ومن هنا جاءت هذه التسمية فكيف بهذا الرجل ان يتفضل وهم داخل الماء
منى* تصدق اول مرة اعرف سبب التسمية انا بقولها كده بقى اللى عايش فى امريكا يعرفها وانا لأ
اكلو الثلاثة وقامت منى ترقص معهم وشربت القليل من النبيذ واتبعتهم بكاسين من الويسكى لم تثمل ولكن اصبحت سعيده وتضحك باستمرار
ركبت السيارة وغادرت المطعم كانت الساعة اوشكت على الرابعه فجرا
منى * حاشوفك بكرة يا رمزى
رمزى * بكرة ايه احنا بقينا بكرة اخلص شغل واجيلك
منى* اه صح احنا بقينا بكرة وانت يا مارتن مش حتطلع معايا تاخدلك كاس
مارتن * سيدتى على الرحب والسعه
قام رمزى بالنزول من السيارة لياخذ سيارته ويترك مارتن يصعد مع منى لغرفتها
دخلت منى مع مارتن وصبت كاسين وجلست بجانبه
منى * بصراحة نفسي اعرف رائيك اكمل فى الشغل ده ولا بلاش انت مخرج بس جاوبنى بصراحة وبجد مش حزعل منك
مارتن * سيدتى انا فى العمل شخص اخر ولو لدى اى تعليق ساقوله لك رأى انكى ستكونى مفاجأة وتحتلى المرتبة الاولى وسط الفنانات ولكن ينقصك انكى تخافى وتخجلى وتتوترى وهذا اكبر خطأ
وهناك نقطة اخرى اذا اعجبكى البطل لا تفعلى الذى فعلتيه امس فقط اطلبى منه عمل بروفة بشكل خاص قبل التصوير ويجب ان تحبى العمل وليس المال
منى * ممكن ده فعلا
مارتن * بالطبع ولكن يجب ان يكون بعلم المخرج بصى انا حاعمل معاكى بروفة هنا كانك فى الاستوديو
قام مارتن بتمثيل وتعليم منى كل الملاحظات وهى تستجيب لطلبه لينتهى الامر بعلاقة بينهم لم يتركها حتى اتت شهوتها ليشربا كاس سويا وينام بجانبها
الجزء الخامس عشر
في الصباح تفاجئ رأفت باتصال من زيزي تخبره أنها ستسافر في الغد دون تأجيل، حاول معرفة سبب السرعة لكنها طبيعة زيزي الدائمة لا يعرف أحد ماذا تريد أو متى، قص عليها ما حدث وهى تؤكد عليه ضرورة الاستمرار في التقرب من لوچى ومشاركتها في افعالها وقبل أن تنهي المكالمة تحول صوتها لنوع من الهمس وهى تقول له،
زيزى - ميرنا هاتفاتحك في موضوع وعاوزاك توافق وماتعترضش
رافت - موضوع ايه؟
زيزى - هاتعرف منها وزي ما قلتلك ما تقولش لأ وأنا لما اسافر واظبط اموري هاكلمك واقولك تعمل ايه
رافت - حاضر
لعدة أيام استمر الوضع بين رأفت ولوچى على نفس الشكل، عند المساء يتجردا من ملابسهم وتجلس على ركبتيها تنتظر انطلاق لبنه ثم تدهن به وجهها وجسدها وتبدأ في فرك كسها ونيك خرمها مرة أو اثنان وهى تشاركه الشرب من زجاجته وسجائره،
تلقى اتصال من زيزي من الخارج وقصت عليه جديد حياتها وهى سعيدة جدا وقص عليها ما حدث وانتظامه في تنفيذ نصائحها ومشاركة لوچى حياتها الجنسية الخاصة، في نهاية المكالمة أخبرته أنها في حاجة لخدمة منه،
زيزى - بص يا رأفت طبعا أنت عارف ماريان
رافت - آه طبعا عارفها كويس دي تعتبر بنت خالتنا
زيزى - بالظبط علشان كده عاوزة منك خدمة
رافت - تحت أمرك طبعا
زيزى - عماد جوزها طلع معاش وهما على قدهم اوي زي ما أنت عارف وكلمتني إن الدنيا ضاقت اوي عليهم
رافت - عايزاني ابعتلها فلوس؟
زيزى - لأ مش كده
رافت - اومال؟!
زيزى - عاوزاك تكلم عماد جوزها وتطلب منه يبقى السواق بتاعكم
يوصلك مشاويرك أو حتى بدل ركنة العربية تخليه يودي لوچى الجامعة ويجيبها كل يوم وبالشكل ده نبقى ساعدناهم من غير ما نحرجهم
رافت - بس انا مش محتاج كل ده!
زيزى - اسمع الكلام يا رأفت انا خلاص وعدت ماريان وهى مستنية تليفونك وأظن مرتب لجوزها مش حاجة تقيلة عليك
رافت - حاضر يا زيزي بس...
زيزى - بس ايه يا رأفت؟!
رافت - وجود عماد يعني ممكن مايعجبش لوچى ويقيد حركتها
زيزى - ههههه فهمت قصدك
رافت - أنا بس علشان زي ما أنتي عارفة لوچى مش سهل تاخد على حد
زيزى - اطمن انت ومالكش دعوة وهاتدعيلي كمان
رافت - ازاي؟!
زيزى - عماد اصله غلبان وطيب اوي وأهو تعتبره السكرتير بتاعك يروح مكانك اي مشوار بسيط وبيضيع وقتك على الفاضي
رافت - طب بس والـ....
زيزى - قلتلك ماتقلقش هو أنا هاخليك تعمل حاجة تضايقك أو تضايق لوچى!
عاوزاك تتعامل مع عماد من غير قلق ولا كسوف وهاتشوف بنفسك ازاي هاتبقى مبسوط من وجوده اوي فوق ما تتخيل
رافت - لأ فهميني قصدك بالظبط
زيزى - مش وقته يا رأفت كلمه وبعدين اكلمك ونحكي سوا يلا سلام
نفذ رأفت رغبة زيزي وقام بالاتصال بماريان والتي قابلت طلبه بفرحة كبيرة وشكرته ووعدته أن يصبح عماد من الصباح في خدمتهم، تفاجئ رأفت من فرحة لوچى بوجود سائق خاص لها يوصلها بسيارتهم كل يوم وعند بداية عادتهم الليلية وهى عارية أمامه مفتوحة الساقين تفرك كسها،
لوجى - بس كده مش هاركب مواصلات تاني يا دادي
رافت - لأ ما تقلقيش ما هو لما يكون عندي شغل برة البيت عماد هايوصلني وهاتركبي مواصلات لوحدك
لوجى - اوووووووووووف
بحب المواصلات اوي يا دادي
دلك قضيبه العاري وهو يقف فوق رأسها ويتابع فركها لكسها،
رافت - تموتي في حك الرجالة يا منيوكة
لوجى - خخخخخخخخخخخ اوي اوي يا دادي
دفعت فرشة الشعر لابعد نقطة في خرمها ورأفت يرتجف ويقذف لبنه بين يديها المضومة تحت خصيتيه وبعد أن إنتهى قامت بدهن وجهها وبزازها وهى منتشية
ماريان تزوجت من عماد في سن متأخر بشدة لدرجة لم تسمح لهم بالانجاب، منذ سنوات وهى قعيدة وتعمل خياطة في منزلها، نحيفة بشدة وطويلة وعماد على عكسها قصير القامة بوضوح و بدين وله بطن عملاق ودائمًا يلهث من أقل مجهود لكنه بشوش الوجه وإن كان قليل الكلام ودائم الصمت، حضر عماد لشقة رأفت في زيارة سريعة وبعد حديث ودود بسبب القرابة بينهم إتفقا أن يحضر عماد كل يوم للقيام بتوصيل لوچى أو رأفت حسب حاجتهم،
اتصل رأفت بزيزي يعلمها بتنفيذ طلبها وبداية عمل عماد من الغد ولم يخجل أن يخبرها بخجله من عمل عماد عنده وهو أكبر منه في السن رغم فارق الحيثية والوجاهة بينهم، أفهمته طبيعة عماد وأنه بسيط للغاية ولن يسبب لهم اي ازعاج،
زيزى - يا رأفت عماد ده أغلب من الغلب وياما طلبت منه خدمات قبل كده وعمري ما حسيت منه غير إنه على نياته ومالوش صوت
رافت - بس ده أنا متعود اقوله يا ابيه.. هاتعامل معاه ازاي وهو شغال عندي؟!
زيزى - عادي مفيهاش حاجة وكمان بالمرة وجوده مفيد للوچى
رافت - ازاي يعني ما هي بتروح كليتها عادي زيها زي كل البنات
زيزى - مش ده قصدي يا رأفت
رافت - اومال؟!
زيزى - عماد هايدخل البيت كتير من هنا ورايح ولازم تخلي لوچى تاخد عليه وعلى وجوده ويبقى جزء من قربك منها ووجوده يساعدكم
رافت - لأ واحدة واحدة عليا علشان كده توهت منك واتلخبطت أكتر
زيزى - اهدى وبلاش توتر وإفهم وركز في كلامي
رافت - حاضر.. اتفضلي
زيزى - احنا اتفقنا إن لوچى لازم تلاقي متعتها معاك وجنبك في بيتها علشان تحافظ عليها من اي حد غريب يأثر عليها
رافت - وأنا نفذت وبنفذ كل كلامك بالحرف
زيزى - عماد هايدخل شقتكم بشكل متكرر ودي فرصة إن لوچى تتمتع وتحس بانوثتها في وجودك وقصاد عينك
رافت - قصدك تعمل حاجة مع عماد؟.. معقول الكلام ده؟!
زيزى - أنا ماقلتش كده
رافت - أومال تقصدي ايه ده عماد اكبر مني بكتير ده يعتبر قد جد لوچى!
زيزى - لوچى زي ما عرفنا أنا وأنت وإتأكدنا هيوجة ومولعة واللي زيها بتبقى محتاجة تحس بأنها مرغوبة ومثيرة وده هايخليها تطلع شهوتها وكل رغباتها وهى قصاد عنينا ومع حد مننا ومانخافش منه وضامنين إننا نقدر نتحكم في الأمور وما يحصلش حاجة مش عايزينها
رافت - فهميني أكتر عشان أعرف بتفكري في ايه بالظبط
زيزى - خلينا نمشي واحدة واحدة وفهم لوچى ما تتكسفش من عماد وتبقى قدامه براحتها زيه زيك في اي وقت يكون موجود فيه معاكم في الشقة
رافت - طب وهو؟
زيزى - هو ايه؟!
رافت - هو مش ممكن يفهم غلط أو يحكي لحد
زيزى - مش سبق وقلتلك اطمن، أنا عارفة عماد كويس وعارفة ايه يتعمل وايه ما يتعملش
المهم تعمل اللي بقولك عليه وانت مطمن وتحكيلي أول بأول
في أول ايام عمله وصل عماد في الثامنة صباحًا وفتح له رأفت الباب واستقبله بترحاب وأجلسه في الصالة ليقوم بتوصيل لوچى لكليتها، لوچى كانت في الحمام وذهب لها رأفت يستعجلها للخروج، فتح بابا الحمام بعد أن طرق على بابه وكانت حينها عارية تحت ماء الدش،
رافت - يلا يا لولو خلصي بسرعة علشان عمو عماد قاعد برة مستنيكي
لوجى - بدري كده يا بابا ده أنا لسه قدامي وقت
رافت - هو راجل ملتزم وجه بدري خلصي أنتي بسرعة شوية
لوجى - طب بعد إذنك يا بابا هاتلي لبسي من أوضتي أنا مش عاملة حسابي إنه يوصل بدري كده
رافت - ليه كده خلصي حمامك وإلبسي في أوضتك براحتك
لوجى - مش جايبة معايا لبس يا بابا وعمو برة في الصالة.. هاخرج ازاي
رافت - عادي ما تتكسفيش وإخرجي عادي زي ما متعودة
لوجى - ازاي بس يا بابا وعمو يشوفني؟!
رافت - عمو عماد زيه زيي بالظبط وأنتي زي بنته ومش عاوزك تتكسفس منه خالص
لوجى - لا يا بابا أنا مكسوفة
اقترب منها وقرصها من حلمة بزها المنتصبة مداعبًا،
رافت - اسمعي الكلام يا لبوة ويلا خلصي عقبال ما أعمله شاي
جلس رأفت بجوار عماد وهو يرتجف ويشعر بالطمأنينة مما هو قادم بسبب كلام زيزي ويشعر بشهوة كبيرة غير مفهومة وهو يطلب من إبنته أن تتحرر أمام قريبهم الأكبر في السن، حديث عبثي قطعه خروج لوچى وهى ملط وتغطي جسدها المضئ بفوطة عادية أخفت بزازها وكسها وتركت افخاذها اللامعة عارية واقتربت منهم بخجل واضح وبالكاد خرج صوتها من فمها،
لوجى - صباح الخير يا عمو
عماد - صباح الورد يا لوچى يا بنتي
لم يظهر على عماد ملامح شهوة أو حتى مجرد مفاجأة من هيئة لوچى مما جعل رأفت يشعر بالهدوء وإن ظلت شهوته مشتعلة من منظر لوچى وهى شبه عارية أمامهم،
رافت - يلا يا لوچى اجهزي بسرعة علشان عمو يوصل
لوجى - حاضر يا بابا
تركتهم وهم يتابعوها ببصرهم حتى دخلت غرفتها،
رافت - هاتوصل لوچى يا ابيه واخر
النهار إرجع جيبها
عماد - أوصلها وارجعلك لو محتاج تروح في اي حتة؟
رافت- لأ يا ابيه معنديش اي مشاوير
وصلها وروح ارتاح لحد ميعاد خروجها
الجزء السادس عشر
استيقظ مارتن وقام بارتداء ملابسه وترك منى نائمة بجانبه عارية تماما من اثر العلاقة الاخيرة ومنظر اللبن على وجهها وهو جاف ليدخل الحمام سريعا للاستحمام ويخرج لتستيقظ منى
منى * ايه ده انت ماشى
مارتن * لدى عمل سيدتى وجلسة تصوير اليوم
منى * ايه ده انت بتصور لحد غيري
مارتن * بالطبع هذا اعملى ولكنى اشهد لكى انكى ستكونى بطلة الموسم انتى تتعاملى بتلقائية شديده لم اراها فى اى فنانة عملت معى ولكنى اتمنى ان تسمعى نصيحتى ابتعدى عن المخدرات والخمر وبالاخص المخدرات ستعجل بهلاكك اما الجنون او الانتحار
منى * بالتاكيد ساسمع نصيحتك الم تقم بتوديعى فانا مسافرة بعد غد
مارتن * سريعا هكذا ساودعك غدا بطريقتى ههههههه
غادر مارتن قامت منى الى الحمام واستلقت فى البانيو ليرن جرس الهاتف لتخرج ملفوفة بالفوطه وتجده رمزى يخبرها انه امامه ساعة فى العمل ويحضر اليها
اكملت حمامها وخرجت عاريه وطلبت الافطار وقامت بتشغيل بعض افلام كاترين
فبالطبع قبل مقابلتها يجب ان تعرف شكلها وطريقتها لتعرف على ماذا ستتحدث معها لاحظت منى ان كاترين لها افلام كثيرة البطل يضربها بشده على وجهها وعلى اردافها وايضا خنقها بيده والبصق داخل فمها ولكنها لاحظت ان كاترين فى افلامها الاولى قبل الزواج لم تكن هكذا وبعض الزواج رسمت وشوم كثيرة على جسدها من الامام والخلف وحتى رقبتها واصبحت سادية وتحب الاهانه اكتفت منى بهذا لان الفيديوهات اثارتها بشده وابطال الاعمال مع كاترين كانت قضبانهم مثيره جدا
اغلقت الهاتف ولكنها فتحته مرة اخرى لتبحث عن افلام لزنوج ذات قضبان كبيرة بمجرد مشاهدتها اخذت تعبث فى ثدييها وكسها
بمجرد حضور رمزى وقبل ان يلقى السلام كانت منى تقبله وتسحبه من يده الى السرير لتخلع بنطاله وتمص قضيبه بنهم وشهوة بالغة
رمزى * مالك يا منى فى ايه طب اصبري بس
لمح رمزى الهاتف وهو مازال على موقع السكس والفيلم مازال يعمل
رمزى* ايه يا منى انتى مراهقة تتقرجى عالحاجات دى دانتى بقيتى نجمة خلاص وبعدين لازم تمسكى نفسك مش كل ما تشوفى زبر تسخنى كده انتى كده حتتناكى فى الشارع وانتى ماشية
كل هذا ومنى ما زالت تلعق قضيبه لتتركه وتنهض لاحساسها بالاهانه من كلام رمزى
منى * تصدق انت فصلتنى اتفضل روح يا رمزى انا مش رايحه فى حته
رمزى * انا اسف مش قصدى ازعلك دانا اموت نفسي ومتزعليش منى خلاص اعتبرينى مقلتش حاجه
منى * عن اذنك انا عايزة انام اتفضل انت
رمزى * عشان خاطرى متزعليش منى
منى * خلاص يا رمزى استنى هنا لحد ماغير هدومى واجى معاك نخلص مشوارنا ده
سحبت منى هاتفها لترتدى ملابس عاديه بنطلون جينز وتى شيرت نص كوم عليه جاكت دهبى وعملت شعرها وظبطت ماكياجها وخرجت
رمزى * انتى لسه زعلانه منى
منى * قلتلك خلاص يا رمزى عايزة احجز عشان اسافر
رمزى * بسرعة كده عالعموم تقدرى تحجزى من تليفونك هاتى احجزلك
منى * مبحبش حد يمسك تليفونى الكلام ده مع راجل مسن حد مش متعلم مش انا
رمزى * تمام اللى تشوفيه
منى * وكمان عايزة احول فلوس لحسابى فى مصر
رمزى * مستر ديفيد حولك فلوسك عالبنك الفيدرالي تقدرى تحولى مبلغ من التليفون لحسابك بس انصحك بلاش الفلوس كلها حولى اللى محتاجاه بس
منى * خلاص فهمت شكرا
منى كانت ما زالت تشعر بالاهانه من طريقة رمزى ركبت معه السيارة وفشلت كل محاولات رمزى للحديث معها ومصالحتها
رمزى * عشان خاطرى يا منى متزعليش منى طب عشان خاطر بنتك منى انا بجد بحبك
منى * واللى يحب حد يهينه كده
رمزى * مش قصدى انا كنت بهزر
منى * ممكن تخرس ومسمعش صوتك لحد منوصل
رمزى * حاضر حاخرس
وصل رمزى الى فيلا فخمة يحوطها الزرع من كل جانب امامها سيارة حمراء من طراز لامبورجينى ليدخل رمزى وتستقبله كاترين وهى ترتدى بنطلون جينز اسود وتى شيرت نفس اللون ويظهر الوشم واضحا على رقبتها
لتقبل رمزى كاى صديقين وتسلم على منى بيدها
كاترين * ماذا حدث من الواضح ان بينكم شئ
رمزى * بداعبها مداعبة عاديه زعلت منى
كاترين * سيدتى انا لا اعرف اسمك بعد ولكن انتى مصرية وهو مصرى والمصريين معروفين بخفة الدم انا لا اريد معرفة التفاصيل ولكن اطلب منكى ان تسامحيه
رمزى * اسمها منى يا كاترين عشان خاطر النجمة بقى وادى ايدك
منى * خلاص عشان خاطرك انتى بس مفيش حاجه
كاترين * منى سمعت انكى دخلتى مهنتنا ولكنى لم اشاهد افلامك بعد لم تنشر حتى الان فى الاغلب انها فى مرحلة المونتاج ولكن يجب ان تجعليهم يقومو بعمل حساب لكى على موقع الشركة المنتجه ليرسلو لكى اشعار بمجرد نزول اعمالك
رمزى * بسيطة دى اكلملك مستر ديفيد يعمله دلوقتي ويبعتلك اليوزر بتاعك وابقى انتى غيرى الباسوورد
منى * طب انا اعمله عادى
كاترين * لازم هو النظام هنا كده عشان ده موقع الشركة مفيش حد غريب بيدخله هو اكيد نسي بس عايزة تعرفى ايه بقى
منى * عايزة اعرف اعمل ايه تنصحينى بايه
كاترين * بصى انا سبت الشغل ده ورجعتله عشان بجد بحبه جدا وده اللى خلانى مستمرة لغاية دلوقتى دى نصيحتى حبى الشغل ده عشان تقدرى تستمرى فيه اوعى تبصى للفلوس لازم تحبى الشغل ده وكمان لازم متبصيش للرجالة على انها قضبان فقط لا الحيوان ليه قضيب اكبر المهم يكون الراجل متقن لفنون الجنس
منى * جديده المعلومة دى بس طول القضيب مهم برضه
كاترين * اكبر غلط من الممكن ان يكون قضيبه صغير ويتقن فنون الجنس وتأتى شهوتك بدون اى ايلاج
رمزى * مس كاترين منى من نوعية خاصة من الصعب ان تأتى شهوتها هكذا ولا حتى بيديها لابد من الايلاج
منى * متهيألى انا مقلتش تتكلم بلسانى ممكن افهم معنى كلامك ده ايه
كاترين* ماذا حدث مرة اخرى الم تقولى انك سامحتيه من اجل خاطرى لماذا هذه اللهجه
منى * بصى ميقولش كده قصده ايه يعنى
رمزى * اسمحيلى مس كاترين سانصرف وانتظرك بالسيارة يبدو ان وجودى غير مرغوب فيه انا اعتذرت بما فيه الكفاية
كاترين * لا لن تنصرف قبلها وانا ساحضر لكم كاسين من الفودكا لتهئدة الجو بينكم
رمزى اخد يقبل منى فى شفتيها وراسها وخدها ورقبتها
رمزى * خلاص بقى بصى انا حاعمل زى روميو لجولييت واعملك نص رجل كده واقولك سامحينى
منى * هو روميو عمل كده
رمزى * ايوه فى فيلم نيك وتعريص
منى* هو فى فيلم اسمه كده اصلا حتستعبط
رمزى * اه فيه تحبى احكيلك الفيلم عملى
منى * لا خلاص اتفضل اقعد مكانك بقى
رجعت كاترين وهى تحمل كاسين قدمت واحد لمنى والاخر لرمزى
منى * طب وانتى مش حتشربى معانا
كاترين * انا لا اشرب الخمر نهائيا وهذه نصيحتى لكى ابتعدى تماما عن الخمر والمخدرات
منى * بس انا بحب الشرب اوى بحس انى مبسوطة كده اكتر شعور بحبه لما اشرب كتير ويغمى عليا من السكر
كاترين* هل تعلمى ان هذه العادة قد تدمر كبدك وقد تجعلكى مفلسة نهائيا هل تعلمى انك وانتى بهذا المنظر اى شخص يفعل بكى اى شئ وانتى لا تدرين يأخذ بصمتك او يسرق منكى اى شئ وانتى مغيبة هكذا
رمزى * انا مش حتكلم تانى لاحسن تقولى اتكلمت ليه
منى * لا اتكلم خلاص
رمزى * الصراحة عندها حق وتوعدينى قدامها انك تبطلى شرب خالص
كاترين* اتمنى ذلك بالفعل ونبدأ من الان ناولينى هذا الكاس
سحبت كاترين الكاس من يدها لتضعه على المنضده امامها ويضع رمزى كاسه
رمزى * وانا عشان اشجعك حابطل انا كمان شرب
منى * لى سؤال هو انتى ليه كل افلامك بتخليهم يضربوكى كده رغم ان افلامك القديمه مش كده
كاترين * هذا بسبب زوجى عندما تزوجت اخذ يربطنى وينهال عليا بالضرب واثناء العلاقة ايضا بمرور الوقت تعودت على هذا واحببته وعند رجوعى كنت اطلب من المخرجين ان يجعل البطل يضربنى لأستمتع وهذا من اشرحه لكى انا طلبت الذى يمتعنى انتى كذلك اطلبى منهم ما يمتعك فى العلاقة
منى * انا بحب المص اوى وبحب اوى ابقى انا المتحكمه فى العلاقة
كاترين * جيد جدا ولكن يجب ان تفهمى ان المشاهد يمل من طول المشهد يجب التغيير لو بتحبى المص مصى ببقك حطيه بين صدرك ومصيه نامى عكسه ومصيه وهو بيلحس انما مص لا الفيلم حيسقط وبرضه ممكن تتحكمى فى العلاقة انك تقعدى عليه شويه وقبلى البطل شويه وخليه يمص الحلمة ببقة لفى نفسك وخلى ضهرك لوشه
منى * طب لو عاجبنى البطل اعمل ايه اخليه يعمل بعد التصوير
كاترين* انا كنت بعمل كده وفى بعض الافلام فى اخرها تاخدى بالك انى عملت كده بالفعل بس المشكلة ان فى بعض الممثلين بيكون وراهم ارتباطات اخرى فحيبقى امر محرج لما تطلبيه ويرفض طلبك الاحسن يكون قبل التصوير وممكن تعتبريه بروفه وانا برضه بعمل كده
منى * ميرسي مس كاترين سانصرف وشكرا لنصايحك الجميله دى ولكن دعينى اسألك اخر سؤال ما سر هذه الوشوم
كاترين * ده انعكاس لحالتى النفسية كل مابكون مخنوقة برسم وشم مناسب لحالتى زى اللى بيكتبو عالفيس كده
عالعموم انا مبسوطة جدا انى شفتك وده رقم تليفونى وساشاهد اعمالك واتصل بيكى اقولك رأى وستجدينى فى الاستديو امامك المرة القادمة
منى * بجد يا ريت دانتى تنورينى ميرسي واسمحيلى اقولك كاترين بس
كاترين * وانا برضه حقولك منى بس سلام يا منى اوعى تكونى لسه زعلانه من رمزى
منى * لا خلاص مفيش زعل ولا حاجه تعالى يا رمزى
قبلت منى رمزى مثلما قبل كاترين من خديها وانصرفا وكاترين تودعهم
خلال الطريق كانت منى يبدو عليها السعادة بعد مقابلة كاترين
رمزى * الست هانم حتروح فين مانا السواق بتاعك
منى * ايوه طبعا سواق انا عايزة اتغدى ونطلع نعمل شوبنج واروح اجهز نفسي عشان السفر
رمزى * طب اروح معاكى واعمل لقاء الوداع
منى * ابدا ولا حيحصل زبرك ده مش عايزة اشوفه تانى بعد اللى حصل حيفكرنى كل مرة باللى حصل انا مصدقت نسيت احنا اصدقاء بس
رمزى * بقى كده ارجع اشتكى لكاترين تانى يعنى مش قولنا خلاص طب اقولك انا حاطلعه واخليه هو يصالحك
منى * ولا حيحصل انا خلاص حاسمع كلام كاترين وكلامك قبلها انت نسيت مش كل منظر زب يخلينى اسخن كده حتى لو طلعته ولا حيفرق معايا
رمزى* لما نشوف حتقدرى تقاومى وبعدين كلام كاترين ده مش عليا انا حبيبك فاهمه ولا ليكى رأى تانى وتصدقى بقى انا حقف دلوقتي ومش حامشى غير لما اسمعها منك
منى * لا مش حبيبى هو فيه حد يجرح حبيبته كده
رمزى * بهزر احلفلك بايه خلاص بقى اشغلك فيلم نيك وتعريص عشان تصدقى سمعينى بقى الكلمه عشان امشى. ولا حنبات هنا وبعدين وقفتنا دى غلط تيجى تريلا دلوقتي تشيل العربية
منى * طب متشغل الانتظار
رمزى * ما هو شغال قدامك اهو مش سامعاه ولا اطرشتى
منى * اطرشت بقى كده
رمزى * انتى ايه مبتهزريش خالص طب استنى
رمزى طلع زبره وفضل يكلمه على انه شخص قدامه ويدعك فيه
رمزى * اتفضل انت كلمها هى بتحبك وتسمع كلامك قولها كان بيهزر
منى * قوله ينسي واحنا اصدقاء بس
رمزى * قولها انا وقفت اهو عشان بحترمك احترمينى زى ما بحترمك روح بوسها
رمزى قرب زبره من خدها
رمزى * بوسها فى بوقها بقى
منى * برضه مش حاضعف وانا هو بسمع كلامك وماسكه نفسي قدامه
رمزى فتح بقها وفضل يدخله وهى قافله بقها لحد ماخيرا دخله فى بقها ونزل راسها على زبه
منى * وبعدين بقى خلاص سامحتك شيله بقى
رمزى * نعم هو مين ده لازم يحترمك مش حيخش غير لما يجبهم انتى عايزاه يزعل
منى * يا سلام هنا انت اكيد اتجنيت طب والتريلا
رمزى * الانتظار شغال الاول قولى انا ايه
منى * حبيبى وحياتى وقلبى كمان
رمزى * كل ده انا لازم اموت نفسي حد يزعل القمر ده
منى * قول لنفسك بقى يا خرنج مش البيه خرنج برضه
فضلت منى تمص فى زبه عشان شويه وتقلع بنطلونها
رمزى رجع الكراسي لورا عشان تطلع منى تقعد على زبه ورمت الجاكت وقلعت التى شيرت مكنتش لابسة تحتيه برا وفضلت تطلع وتنزل على زبه وهى بتبوس فيه وبزازها على وشه
رمزى * ايوه كده شوفتى زبى بيصالحك ازاى عاقبيه اخنقيه بكسك اقمطى عليه
منى * اااه لا مش حاخنقه عشان ميجيبش مش عايزاه يجيب دلوقتى
رمزى * هو مين اللى يجيب انا اللى اقوله جيب يجيب
منى * اااه اهه مبحبش الثقة الزايدة دى حيبقى شكلك وحش لو خليتو يجيب دلوقتى
رمزى * الف دولار منى لو خليتيه يجيب ولو مجابش حرجع معاكى وانيكك فى الفندق وبكرة كمان
منى * موافقة فضلت منى تقمط عليه وتطلع وتنزل وتطلعه وتدخله تانى وكل ده لسه مجابش
رمزى * شفتى فاكرانى رأفت ولا ايه انا اللى كسبت يا قلب رمزى
منى * يا سلام كسبت ايه يا اهبل انا كلى ملكك انت جوزى وحبيبى تنكنى فى اى وقت
رمزى * معقولة انا مكنتش احلم انى اسمع منك الكلام الحلو ده انا لولا عارف انى مش حينفع اسيب الشغل كنت سافرت معاكى
منى * ااااه اااااه اخخخخخخخ اههه كمان دخله جامد جوا خالص اهخخخ اخخخخخخ
لتنتفض منى وتتشنج وتاتى بشهوتها لياتى رمزى بشهوته فى نفس الوقت لتجلس منى وتمص قضيبه وتنظف لبنه لتصعد مرة اخرى موجهة قضيبه لمؤخرتها
منى * زبك حلو اوى مكيفنى خلص شغل براحتك حستناك انا حأجر شقة واقولهم ان جوزى مسافر عشان لما ترجع نعيش فيها
للمرة الثانية تاتى منى شهوتها لترتدى ملابسها ويرتدى رمزى ملابسه وينطلق بالسيارة الى المدينه
تناولت منى معه الطعام وتنزهو فى المولات اشترت بدلة لرافت
منى * مش عارفة اجيب ايه للبنت عندها هدوم كتير
رمزى * انتى مش بتقولى بقت فى الجامعة هاتيلها لاب توب اكيد حتحتاجه فى الجامعه ولا عندها
منى * لا معندهاش فكرة كويسه جدا تستاهل عليها بوسه
رمزى * لا اسمها تستاهل عليها نيكه
منى * هههه انت مبتشبعش اومال لسه عاملين ايه فى العربيه
رمزى * لا دى متتحسبش هو كان عايز يصالحك مش انا خالص على فكرة استنى تعالى معايا
راح رمزى على مايوه اسود قطعتين فتله متعلق فى الفاترينه
رمزى * ثوانى وراجع
دخل رمزى بعد اقل من دقيقة خرج وفى ايده شنطة صغيرة طلع منها المايوه
رمزى * ايه رائيك فى الهدية دى
منى* بجد انت مجنون وده حالبسه فين بقى
رمزى * هنا طبعا انتى ناسيه ان فى حمام سباحه فى الفندق بكرة معانا وقت لسه حاخد اجازة واقضى اليوم كله معاكى ايه رائيك
منى * لو كده موافقة طبعا
رمزى * يعنى مقولتيش يعنى ده عريان ومش مخبى حاجه والكلام ده
منى * بقلك ايه انا مش عايزة اشتم انت اهبل ولا عبيط يعنى مصورة فيلمين ملط وكل الناس دى شافتنى واتفشخت من ٦ رجاله وانت منهم ولسه عالعربية اللى معدى شايفنى وانا بنطط على زبك واتكسف البس مايوه
رمزى * اه صح تعجبينى يا مونمون عارفة نفسي فى ايه دلوقتي اخدك في حضنى
منى * عارفة نفسك تنيكنى
رمزى * مش قصدى عايز اخدك فى حضنى بس
منى * هنا لا طبعا حد يصورنا
رمزى * حبيبتى استحالة دى فيها محاكمه انتى فاكرة نفسك في مصر ولا ايه
رمزى اخد منى فى حضنه ولقاها هى كمان بتحضنه
منى * تصدق يا رمزى انا كان نفسي فى الحضن ده اوى اول مرة اشعر بالامان كده مش عارفة حاعمل ايه لما اسافر واسيبك
روح رمزى مع منى دخلت منى عالحمام خدت شاور وطلعت لبست المايوه
منى * كويس طلع مقاسي بس البراه ضيقة شويه تقريبا عاملينها على واحدة بزها صغير
رمزى * كويس جدا خليكى كده عشان وقف احتراما للمايوه وعايز يقولك كلمه فى كسك
منى * انت بتجيب الكلام ده منين حيقول كلمه واحدة ولا اتنين
رمزى * زى مانتى عايزة اصله رغاى ومبيبطلش كلام وبالذات لما يشوفك
عمل رمزى معاها وهى لابسة المايوه ونامت جنبه لحد الصبح عشان يقومو سوا يدخلو ياخدو شاور ويصبح عليها من ورا وتلبس المايوه وتنزل البسين بيه كده وهى لافة نفسها بالكاش مايوه
كان البول يعتبر فاضي الا من كام شخص اول ما قلعت منى بصو عليها بسبب ان بزها كبير والمايوه مش مغطيه خالص نزلو الاتنين الماية ومنى مهمهاش ان صدرها برا وكملت عادى خالص هزار وضحك مع رمزى فى البول
طلعت قعدت عالشيزلونج برا وضبطت البرا ورمزى طلب عصير
رمزى * انتى بتدارى ايه ما كانو كلهم برا فى المايه متقلعيها خالص
منى * يا سلام ولما تقولى عايز يقولك كلمة ايه حيتكلم هنا ولا ايه
رمزى * انا ممكن اخليه يتكلم فى اى حته ولا يهمنى
بالفعل قلعت منى البرا وخطفت انظار القلة المحيطة بها حتى الويتر اللى جاب العصير بص عليها
منى * نشرب العصير ونطلع بقى عايز احضر شنطى انت عارف انا طيارتى بكرة الصبح
رمزى * لسه بدرى اطلبلك كاس
منى * لا انا بطلت شرب وانت كمان اقولك نشرب العصير وننزل المية تانى بس حنزل كده بس بعد كده حنطلع
رمزى * ده لازم نطلع هو اللى انا فيه ده حينفع يستنى
منى * هههههههه شكلك حلو اوى وانت حيحان كده
منى قاعده بتشرب العصير لمحت واحد زبه كبير اوى وباين فى الشورت وتنحت
منى * بص يا رمزى زبه قد ايه
رمزى * طب متبصيش كده اوى لياخد باله كاترين قالتلك ايه متنسيش
منى * اه صح عندك حق مش حبص بس فعلا زبه حلو اوى كفايه كده تعالى نطلع اوضتى
رمزى *حاعمل تليفون واجى وراكى
منى* طب متتكلم من اوضتى
رمزى * اصل حكلم الشغل وانتى عارفة بقى بيتكلمو كتير
منى * ولا حتكلم واحدة من حريمك
رمزى * ده كان زمان قبل ماعرفك دلوقتي مفيش غير حبيبة واحدة بحب دايما اشوفها مبسوطة
منى * ايوه كل بعقلى حلاوه عالعموم حاصدقك المرة دى
منى طلعت غيرت المايوه وخدت شاور ولبست قميص نوم قطعتين وضبطت الماكياج شويه وجه رمزى
منى * اتكلمت فى التليفون محسسنى اننا فى فيلم عربى قديم لما هى مكالمة شغل متكلمتش قدامى ليه
رمزى * عشان كنت عايز اعملك مفاجأه
شويه والباب خبط دخل الشخص اللى منى بصت على زبه ودخل باس ايديها من باب الاتيكيت
رمزى * اعرفك بصديقى دانى رجل اعمال امريكى دانى اعرفك بالسيده منى دكتورة وفنانه وحاليا صاعدة فى مجال تمثيل البورن
دانى * سررت برؤيتك سيدتى علمت انك مصرية كم اعشق مصر انا زرتها كثيرا جدا الاهرامات وابو الهول والاقصر وشرم الشيخ وأعجبني ايضا الرقص الشرقى
منى * مرحبا سيد دانى سررت برؤيتك
منى كانت فى حالة ذهول افتكرت ساعتها كلمة رمزى لما قال بحب اشوفها مبسوطه عمل حجة التليفون عشان يجيب دانى عشان يبسطنى معقولة فى حد كده بيحبنى للدرجه دى من غير ما يكون طمعان فى اى شئ
رمزى * هاااى منى انتى معانا السيد دانى يسألك بتعرفى ترقصى
منى * مش اوى بسيط جدا
رمزى * انا حشغل المزيكا وانتى ارقصى
دانى * دعنى اطلب درينك لنا
رمزى * لا داعى لا احد يشرب هنا
منى فضلت ترقص وتميل لرمزى ودانى
رمزى * يا ريت ترقصى بالمايوه
منى * بس كده المهم رقصى عجبك وعجب دانى
دانى * مدهشه انتى رائعه
منى دخلت غيرت ولبست المايوه وطلعت وزى ماتوقعت المايوه كان ليه وقع السحر مصوصا انه مش مغطى حاجه اصلا دانى زبه عمل خيمه منظره وهو واقف خلى منى بترقص ومش قادرة تشيل عينها من عليه ورمزى بيبصلها ويبتسم
رمزى* سيد دانى ارى ان الملابس تضايقك اخلع ملابسك كى نستمتع سويا برقص منى
منى * احسن برضه وانا حخلع البرا هى ملهاش لازمة خالص
دانى * ارى ان السيده منى جريئة جدا وهناك شئ اعجبها هنا انا تعودت اذا اعجبنى شئ اقتنصته اتمنى ان تفعلى ذلك
رمزى * اكيد طبعا حتعمل كدم
رمزى خد زمام المبادرة وطلع زبه قصاد منى عشان تنزل تمص فيه بشهوة بالغة دانى عمل زيه
منى سابت رمزى ونزلت تمص فى زب دانى ونست خالص ان رمزى موجود كان دانى زبه كبير وتخين شويه
منى * اوو حلو اوى
بقت منى تلحس فيه وتحطه بين بزازها وهى بتمص فيه وماسكاه بايديها الاتنين ولكن حصلت حاجة غريبه
الجزء السابع عشر
بعد خروجهم اتصل بزيزي وقص عليها ما حدث وطلبت منه الدخول لغرفة لوچى وقراءة مقاسات بعض ملابسها بعد ان أخرجها من دولاب هدومها، ثم طلبت منه النزول وشراء ملابس جديدة لها بمواصفات معينة في منتهى الدقة ونوعيات معينة من أماكن بعينها، وطلبت منه تنفيذ تعليماتها بدقة،
فعل ما طلبته منه وعاد ووضع الملابس الجديدة فوق فراش لوچى وأنتظر حتى عودتها، في موعدها عادت وخلفها عمو عماد وهو يلهث رغم طلوعهم بالاسانسير بسبب بدانته، طلب منه رأفت الجلوس والراحة بينما هتف في لوچى بشكل ابوي،
رأفت - يلا يا لولو خدي دش وتعالي علشان تتغدي
لوجى - اكلت في الجامعة يا بابا
رأفت - طب خدي دش وغيري واعمليلنا فنجانين قهوة أنا وعمو
لوجى - حاضر يا بابا
فور دخولها غرفتها نادت عليه وقام لها وهى تسأله بدهشة عن الملابس الجديدة،
رافت - نزلت رحت مشوار ولقيت محل جميل دخلت جبتلك الهدوم دي للبيت
لوجى - حلوين اوي يا دادي بس حساهم عريانين شوية
رافت - مش عريانين ولا حاجة وبعدين دول للبيت يعني عادي تلبسيهم براحتك
امسك ببجامة منهم ووضعها بيدها وهو يطلب منها بغمزة من عينيه،
رافت - خدي دش وإلبسي دي
لوجى - وعمو برة يا دادي؟
رافت - آه وعمو برة عادي
لوجى - بس دي عريانة خالص!
رافت - هو عمو ضايقك النهاردة أو حسيتي بحاجة مش مظبوطة؟
لوجى - لأ خالص يا دادي ده عمو طيب اوي اوي وساكت خالص مابيتكلمش
صفعها بيده على طيزها من الجنب بمزاح،
رافت - طب يلا اسمعي الكلام واعملي القهوة
عماد يجلس في مقعده يملأه بجسده البدين بجوار رأفت يتحدثون في ذكريات قديمة بلا قيمة فقط لشغل الوقت حتى تقدم لهم لوچى القهوة، أثناء حديثهم إتصلت ميرنا برأفت تطمئن عليه وتخبره أنها ستزوره في الصباح للحديث معه في أمر ما، حملت لوچى صينية القهوة ودخلت عليهم تحملها بين يديها مبتسمة، البيجامة مفتوحة بشدة من صدرها وهى في منتهى الضيق والإلتصاق بجسدها مما جعل الجزء الظاهر من بزازاها يبدو مثير بشكل جنوني، وضعت الفناجين أمامهم والبنطلون خفيف لدرجة أنه يشف جسدها وملتصق بأفخاذها لدرجة جعلت شفايف كسها تظهر بوضوح وتتجسد، منظرها جعل قضيب رأفت ينتصب ويصيح من الشهوة وهو يتفحص وجه عماد ويحاول قراءة وقع منظر لوچى عليه، كما أخبرته زيزي وجد وجه عماد هادئ ويبتسم بوداعة كبيرة رغم أنه مثله يحدق في اثارة جسد لوچى وعريها المبالغ فيه، طلب منها احضار كوب من الماء لتتحرك أمامهم ويصعقهم منظر طيزها، البنطلون الضيق الملتصق بلحمها خفيف وجعل طيزها مرئية بوضوح لبصرهم، وعماد رد فعله ثابت، صمت تام وابتسامة رغم أنه لم يرفع عينيه من فوق لحم لوچى المتراقص أمامهم،
عادت بكوب الماء وهى ترمق عماد بنظرة ثم تنظر لوالدها مبتسمة بخجل وتحدثه بصوت ناعم جدا بعد أن استيقظت شهوتها وهى تعرف أن جسدها مرئي لهم،
لوجى - محتاج حاجة تاني يا بابا؟
رافت - لأ يا حبيبتي شكرا
بعد قليل غادر عماد ودخل رأفت لغرفة لوچى ووجدها كما توقع عارية تمامًا وسيقانها مفتوحة عن آخرها وتفرك كسها بحماس بالغ،
رافت - مالك سخنة كده ليه يا هايجة؟
لوجى - مش قادرة يادادي مش قادرة
رافت - ايه مولعك كده يا لولو؟
لوجى - سخنت اوي وأنا قدام عمو بالبيجامة العريانة دي اوووووووووووووووف يا دادي
رافت - حسيتي بإيه يا لولو؟
لوجى - حسيت إني قليلة الادب اوي يا دادي
رافت - لبوة يعني؟
لوجى - خخخخخخخخخخخخ اوي يا دادي
رافت - مبسوطة يعني إن بقى عندك سواق خصوصي؟
لوجى - اوي يا دادي اوووووووي
رافت - مش عاوزك تكسفي منه خالص يا لولو
لوجى - اح يا دادي مش قادرة هاتلي الفرشة
ناولها فرشة شعرها وانقلبت على بطنها وفهم المطلوب وحاجتها لمساعدته ليقترب من طيزها ويبصق فيها حتى ابتل خرمها ثم وضع مقبض الفرشة بداخل خرمها وهى تتلوى وتصرخ وتمسك بها بنفسها وتبدأ في نيك خرمها بشهوة وعنف ورأفت جلس بجوارها وهو يفرك لحم طيزها وظهرها بعطف وحنان وهو يهمس لها بصوت هامس كما اوصته زيزي بأنها جميلة ومثيرة وتلهب مشاعر الذكور وتشعل شهوتهم،
لم يترك غرفتها إلا بعد أن أتت بشهوتها مرتان وهدئت ونامت، عاد لغرفته وتعرى وجلس يشرب ويدخن وهو يداعب قضيبه ثم اتصل بزيزي وقص عليها ما حدث وهى تسمعه بسعادة من نجاح توقعها بتمتعهم بوجود عماد،
زيزى - ميرنا كلمتك؟
رافت - آه
زيزى - الموضوع اللي هاتفاتحك فيه بكرة عاوزاك توافق وماتعترضش
رافت - موضوع ايه؟
زيزى - هاتعرف بكرة منها وزي ما قلتلك توافق
رافت - حاضر
طبيعة رأفت المنقادة والمطيعة خصوصا مع اخته الكبرى جعلته لا يفكر حتى في نقاشها أو الضغط لمعرفة سبب زيارة ميرنا، فقط عندما تغير صوته وسمعت لهاثه فطنت لما يفعله لتضحك وتعلق بمزاح،
زيزى - مش خساره تجيبهم لوحدك.. مش كانت لوچى أولى باللبن ده تدلك بيه وشها
يلا هاتهم ونام وبلاش سهر كتير
في الصباح وصل عماد في موعده وجلس في مقعده المفضل حتى أنهت لوچى حمامها وخرجت بالفوطة حول جسدها العاري وجزء من طيزها يظهر من الاسفل، بعد مغادرتهم بساعتين وصلت ميرنا وجلست مبتهجة وطلبت من رأفت زواج لوچى من ابنها فادي، شرد رأفت لثوان وهو يشعر بداخله أن الوقت مبكر على ذلك وأن لوچى مازالت صغيرة لتتزوج لكنه تذكر كلام زيزي ووجد نفسه ينحي عقله ويعلن موافقته،
رافت - بس أنتي عارفة شروطي علشان لوچى تتجوز
ميرنا - عارفة.. إنها تعيش معاك في شقتك هى وجوزها واحنا موافقين وفادي موافق
رافت - يعني جمال موافق زيكم؟
ميرنا - مش قلتلك كنا بنفكر نسافر ونهاجر عند بنتي انجي، جمال خلاص خلص كل حاجة وهانسافر بعد اربع شهور وفادي مصمم يفضل هنا وقلنا يبقى لازم نطمن عليه ونجوزه قبل ما نهاجر، جمال هايسيبله الشركة تبقى ملكه لوحده ومفيش عروسة احسن من لوچى وكمان نحقق رغبتك ويعيشوا معاك وتبقى بدلنا وتراعي فادي ده زي ابنك قبل ما هايبقى جوز بنتك
أتفقا سويًا على أمور كثيرة حول اتمام الزواج حتى غادرت وأخبرته أنهم سيزوروهم بعد يومين جميعًا، بعد عودة لوچى دخلت لغرفتها لتبديل ملابسها بينما جلس رأفت مع عماد وأخبره بأمر خطوبة وزواج لوچى وطلب منه مساعدته في اخبار لوچى واقناعها، بدت الفرحة على وجه عماد وحماسه للخبر السعيد في العائلة، قبل أن تخرج لوچى اتصلت زيزي وسالت رأفت واجابها أنه فعل ما طلبت منه وأعلن موافقته على زواج فادي من لوچى،
زيزى - عماد عندك ولا نزل؟
رافت - لسه موجود
زيزى - طب ادهولي أكلمه وافتح الاسبيكر
فعل ما طلبت وبعد عبارات التحية والسؤال قالت له ورأفت يسمعهم،
زيزى - لوچى دي بنتي يا عماد عاوزاك تخلي ماريان تجهزلها فستان سوارية يجنن تلبسه لما عريسها يجي
عماد - من عيني يا زيزي
زيزى - مش هاوصيك يا عماد فستان يخلي لوچى احلى من الجاتوه
قول لماريان تجيبلها واحد زي اللي جابتهولي قبل ما اسافر
تعرق عماد وزادت سرعة رموشه بشكل واضح،
عماد - زيه بالظبط؟
زيزى - ايوة هى ماريان هاتفهم وماتنساش تقولها تراعي إن لوچى رفيعة علشان تظبط المقاسات
عماد - حاضر
انهوا المكالمة وخرجت لوچى بالبيجامة الفاضحة وجلست بجوارهم وأخبرها رأفت بالحدث وسط دهشتها وشاركه عماد الحديث وأن فادي مناسب لها جدا وهم بحاجة للزواج من بعضهم البعض، لوچى تكن لفادي مشاعر جيدة لكنها لم تتخيله زوج لها، أخبرتهم بذلك وعماد كان المتحدث الأكثر وهو يشرح لها تغير المجتمع وأن فادي فرصة لا تعوض وهو من لحمهم واسرتهم ولن تجد زوج افضل منه، انتابتها مشاعر مختلطة جعلت دموعها تنساب دون شعورها وقام رأفت بجذبها لذراعيه واجلسها فوق ساقيه وهو يضمها ويحاول طمئنتها والشعور بالسعادة بدلًا من البكاء وتخبر والدتها عند حضورها ، تدخل عماد في الحديث وهو يشعر بالتعاطف معها،
عماد - ايه بقى يا ست لوچى لعب العيال ده
ثم ما ماما ميرنا موجودة وكمان طنط ماريان هى اينعم ما بتخرجش بس بكرة هاجيبلك منها حتة فستان يخليكي احلى عروسة في الدنيا بحالها وهاتشوفي حالا، وقام بالاتصال بماريان وهو يفتح الاسبيكر وقص عليها خبر خطوبة فادي ولوچى ورغبة زيزي في فستان خاص للوچى هدية منها لخطوبتهم،
ماريان - الف مبروك يا لولو فادي ده عسل واحلى ولد في العيلة بحالها
لوجى - ميرسي يا طنط
ماريان - هابعتلك بكرة حتة فستان يهوس يخلي الواد فادي ده يتجنن عليكي ويعرف انه هايتجوز احلى بنوتة في الدنيا
لوجى - ميرسي بجد يا طنط
ماريان - يا عماد بعد اذنك شوف حاجة تاخد بيها مقاسات لوچى
عماد - حاجة ازاي يعني
ماريان - دبارة أو حتى فتلة وخدلي مقاسات الصدر والهانش والفخاد وبطنها
جميعهم يسمع ولوچى شعرت بالخجل ونظرت لوالدها الذي طمئنها بإيماءة من رأسه،
بعد أن أنهى عماد المكالمة طلب منها احضار بكرة رباط تخين، نفذت وعادت له وبيدها بكرة من الصوف ووقفت امامه بخجل وهو ينهض بكرشه العملاق ويلهث من مجهود النهوض بشكل غريب ويقترب منها ويلف الخيط حول بطنها وياخذ المقاس ثم يقطع الخيط ويأخذ مقاس صدرها وهو يرتجف ويده تشعر بعري بزازها وهى تنظر لوالدها وتعض على شفتها وقد تسربت الاثارة لها من وقع ما يفعله عماد،
جلس على المقعد وجذبها للإقتراب منه واصبحت تقف بين ساقيه وهو يلف الخيط ويأخذ مقاس فخذها ثم زفر بصوت مسموع ولف الخيط حول طيزها بعد أن جعلها تستدير وتصبح طيزها أمام وجهه ورأفت يتابع بهياج ويتأكد في كل مرة أن زيزي كانت محقة بفايدة وجود عماد في حياتهم،
إنتهى عماد ورحل وجلست لوچى على الأرض وهى تستند على ركبة رأفت،
لوجى - أنا خايفة ومتوترة اوي يا دادي
رافت - من ايه يا لولو؟
لوجى - مش عارفة بس عمري ما تخيلت فادي جوزي
رافت - ليه بقى ده فادي طول عمره صاحبك وقريب منك وكمان ده طيب اوي وعسول
لوجى - عارفة يا دادي بس بحسه اخويا اكتر
رافت - بكرة لما تتخطبوا احساسك هايتغير
لوجى - اقولك حاجة كده بصراحة يا دادي
رافت - قولي كل اللي جواكي انتي عارفة أنا عاوزك مبسوطة وبس
لوجى - فادي عمره ما عرف بنت قبل كده وبحسه دايما خام اوي أكنه بنت
رافت - وعرفتي منين بقى انه خام
لوجى - هو ياما حكالي وكل ما كان يحاول يتقرب من حد كان بيفشل
رافت - طب ما دي حاجة كويسة اوي
لوجى - ازاي بقى؟!
رافت - عشان كده أنتي اول بنت في حياته وتقدري تشكليه على مزاجك وتخليه يعمل كل اللي تحبيه
لوجى - دادي انت عارف إني ....
رافت - قولي وبلاش كسوف ملك مكسوفة ليه
لوجى - أنا هيوجة اوي يا بابا وكنت متخيلة اني هاتجوز واحد كده طول بعرض ويقدر يحسسني بانوثتي ويمتعني
رافت - تقدري تعملي كده وتخلي فادي زي اللي بتحلمي بيه واكتر كمان
لوجى - بجد يا دادي؟
رافت - ايوة طبعا كل حاجة بإيد الست هى اللي تقدر تتحكم وتسوق اللي معاها
لوجى - بس أنت لازم تكون جنبي
رافت - طبعا وماتنسيش إني طلبت وشرطت عليهم تتجوزوا هنا معايا وتفضلي جنبي وقصادي على طول
لوجى - طب انا سيحت اوي من لمسة ايد عمو عماد
رافت - عادي ده طبيعي تهيجي وتسيحي
ويلا عاوزك النهاردة وبكرة تاخدي لبني كله تدهني بيه وشك علشان تبقى امورة ومنورة بعد بكرة
قالها واخرج قضيبه ووقف أمامها وهى جال
سة وخلعت بيجامتها وبدأت في فرك كسها وهى تحدق في قضيبه حتى ارتجف وقذف لبنه بين يديها ودهنت به وجهها بسعادة، في غرفتها أكملت فرك كسها ونيك خرمها بفرشة شعرها حتى قذف رأفت مرة أخرى لبنه بين يديها ودهنت بشرتها،
الجزء الثامن عشر
كانت منى بتمص زبره وفجاءة قعد يضربها بالقلم كانت منى مثارة جدا بس القلم وجعها اوى
منى * ايه ده ليه كده انا عملت حاجه غلط
رمزى * حبيبتى ده نوع جديد لازم تاخدى عليه انتى مش شوفتيه فى الفيلم وبعدين انتى ممثله افرضى اطلب منك افلام زى دى جربى بس
دانى * عذرا سيدتى ولكنى اعتقد انكى تحبين ذلك عندما علمت انكى ممثلة بورن
منى * اصل دى اول مرة حد يضربنى بالقلم كده
رمزى * عالعموم براحتك بلاش ضرب دانى من فضلك
منى * لا كمل عايزاك تعمل اللى انت عايزه فيا براحتك خالص انا عايزة اتعلم اللون ده يمكن يعجبنى
دانى * على الرحب والسعه سيدتى
رجعت منى تمص زبه وهو يضربها بالقلم وعلى طيازها بقوه ويبصق فى بقها ويشدها من شعرها
شويه ونيمها عالارض وغرز زبه فى بقها وبقى بينيكها بزبه فى بقها وهو لسه بيضربها
شويه وقام وقف وسحبها من رجلها بقت راسها تحت وبقى بيلحس كسها
وشالها ورماها عالسرير وبقى يفرش زبه فى كسها وغرزه وفضل ينيك فيها ويخنقها ويضربها على وشها
منى كانت بتعيط من الوجع كل ده ودانى مش همه فضل يضرب فى طيازها ووشها ويشد شعرها ويقرصها جامد من حلمتها
دورها عشان يحط زبه فى طيزها جه رمزى نام عالسرير وطلعت قعدت على زبه ودانى فشخ طيزها حرفيا بزبه طيزها بقت بلون الدم من كتر الضرب فضل مده دانى ينيك فيها ويخنقها من رقبتها شويه وبقت منى تشخر وتنتفض وتترعش عشان رمزى يجيب لبنه
دانى * الان ساقذف اريدك ان تبتلعيه كاملا بدون نزول نقطة عالارض والا ستنالى عقابى
منى فضلت تمص فى زبه لحد ماتخشب وجاب كميه مهوله فى بقها شربتها كلها
رمزى * ايه رائيك بقى عجبك ولا بلاش منه
منى * جميل اوى انا كنت مبسوطة اوى انا خايفة اخد عليها كده حتبهدل وجسمى حيبقى فيه علامات كتير
رمزى * متقلقيش فى كريمات بتضيع كل ده المهم انه عجبك
دانى * على الانصراف سيدتى
منى * اريدك ان تبقى معى سيد دانى انا مسافرة غدا ولم اتعرف بك جيدا
رمزى حبيبى ممكن تروح الاستديو تجيب الهدوم اللى سبتها هناك عشان خاطرى يا قلبى
رمزى * تحت امرك حبيبتى
خرج رمزى لتستفرد منى بدانى الذى اذاقها العذاب فى علاقة اخرى اكثر سادية من قبلها لتنتهى العلاقة وتودع منى دانى بقبلة طويله ليدخل رمزى اثناء خروجه
رمزى * دانى صديقي العزيز اتمنى ان تكون قد قمت بواجبك على الوجه الاجمل مع السلامه دانى
لينظر الى منى بشعرها المنكوش وعلامات الضرب فى كل مكان فى جسدها
منى * عارف اول مرة احس بمتعة كده المهم جبت الهدوم اللى فى الاستديو
رمزى * سلمتها للدراى كلين ساعة وحيرجعوها جديده تانى الهدوم كلها لبن ناشف والطرحه كمان لا وريحتها
منى * هو فى حاجة تانى كده المفروض اتعلمها
رمزى * اه طبعا لسه السحاق ممكن جدا يطلب منك افلام سحاق ستات مع بعض لما ترجعى بقى اخلى كاترين تعلمك المهم انك النهاردة اتعلمتى اصعب حاجه الساديه
على فكرة فى افلام تانية سادية بس بتكون انتى المسيطرة مش هو انتى االلى بتضربى وتهينيه
بس الغريبة ان اللون ده عجبك من اول مرة دى فى ناس بتاخد مدة عشان تحب النوع ده
منى * انا عجبنى طريقته تحس انه فنان جنس عارف لما تبقى متخدر ومش حاسس بالضرب انا بقى كنت مثارة لدرجة انى مش حاسة بكل ده
المهم روح شوف اى حاجه تضيع الحاجات دى انا كده حتفضح اقولهم ايه على وشى وجسمى فى مصر
رمزى * متقلقيش ثوانى وارجعلك
استلقت منى عالسرير تفكر فيما حدث تربت فى اسرة متوسطه من اب موظف وام ربة منزل وهى **** كانت تحب الرسم كانت لا تعلم شئ نهائيا عن الجنس حتى عندما جاءتها الدورة طمأنتها والدتها فقط تخرجت من الثانويه العامة بمجموع كبير كانت منى متوفقه فى دراستها التحقت بكلية الفنون الجميلة حتى اتمت دراستها بتفوق لتعين معيده فى الجامعه ولكنها واصلت الدراسة العليا للحصول على الماجستير والدكتوراه تزوجت زواج اسرى من حسن الذى بعد زواجها اكتشفت انه سليط اللسان والادهى من ذلك انه شاذ اكتشفت هذا بالصدفة عن طريق هاتفه كان هناك صور له مع اشخاص اخرى لم تشأ ان تفضحه حتى انجبت لوجى بعد زواجها بحوالى ١٠ اشهر كرهت منى العلاقة مع حسن طوال زواجها من حسن لم تتعدى مرات قليله جدا العلاقة معه حتى فى العلاقة كانت تقليدى جدا مجرد ادخال وقذف طلبت الطلاق بعد حوالى ٥ سنين تركها حسن وسافر للعمل بالخارج اقامت دعوى طلاق لتطلق بحكم محكمه ودعوة اخرى لتتمكن من الشقة كان رأفت مجرد زميل كانت ترى نظرات الاعجاب فى عينيه ولكنها لم تفكر فى الزواج مرة اخرى حتى احتال عليها رأفت بالمهيج
ذهبت منى الى المرسم وهى تعلم انها ستقيم علاقه مع رأفت هى تعلم انه يحبها بل يعشقها نست كل شئ مكانتها وابنتها كان كل تفكيرها ينحصر وقتها فى النار الذى تشتعل بداخلها رأفت بغباؤه كان يضيف زجاجة الى النسكافيه وليس نقطه مثلما مكتوب بالنشرة المرفقه
حتى عندما اوحى اليها بفكرة ان الخمر مهدئ شربتها وهى مغصوبة على سبيل ان هذا الضرر اخف ان اشرب الخمر افضل من الزنا ولكنها اكتشفت انها لا تزال النار مشتعله بداخلها اسرفت فى الشراب بناء على نصيحة رأفت ان كأس واحد لا يعطى مفعول حتى ثملت فهى مرتها الاولى فى شرب الخمر
ولكنها اكتشفت ان تاثير المهيج اشعل النار بداخلها تحولت الى امرأة شبقة جنسيا كرر رأفت نفس الموضوع ولكن منى لا تحتاج لمهيج بداخلها نار اسمها حرمان السنين مشتعلة بداخلها والادهى من ذلك رأفت لا يستطيع اشباعها فقضيبه يفقد انتصابه اثناء العلاقة حتى انه فى احد المرات وضع المهيج ولم يستطع اشباعها ليذهب للصيدلية ليشترى مهدئ لها
حتى وصلت امريكا ارض الاحلام فهى بالفعل كذلك فمنى حققت كل احلامها كانت تتلقف على احضان الرجال تتذوق قضيب كل رجل كنحلة تتنقل بين الزهور
قطع تفكيرها رمزى وهو يدخل بكيس يحمل فيه بعض الكريمات
رمزى * انتى لسه نايمه خدى شاور عشان ادهنلك الكريم
منى * ايه كل ده
رمزى * كريمات للجسم والوجه بس مفعولهم سريع شويه
منى خدت شاور ونامت عاريه قدام رمزى اللى فضل يدهن الكريم لكن لمسات رمزى اثارتها بالذات لم دهن طيزها وبزها لينتهى رمزى وتخرج منى قضيبه
رمزى * كده الكريم حيتمسح
منى * مش مشكله نحط كريم تانى دى بقى لقاء الوداع
منى كانت تدرك ان رمزى يحبها حب من نوع خاص ليس حب امتلاك هو فقط يحب ان يراها سعيده حتى لو كانت مع عدة رجال هو ليس ديوث هو فقط يحب اسعادها ايا كان من سيسعدها هو او شخص اخر
منى * اوف انت جامد اوى انا مبشبعش منك لما تيجى مصر مش حسيبك خلى بقى المايوه معاك لحد مارجع
رمزى * ليه انتى مش حتنزلى الميه هناك
منى * مية ايه حنزل فى النيل مثلا انا مش بتفسح خالص
رمزى * انتى عايزة تقوليلى انى لما اجى مصر حفضل محبوس فى الشقة
منى * ليه هو انا مش كفاية
رمزى * بس دى اجازة نتفسح نروح شرم الغردقة الاقصر انما كده لا طبعا
منى * مينفعش عندنا بيعشقو التصوير ممكن حد يشوفنا من الطلبة فى الكليه او زمايلى واتفضح اقولك عندى حل فى اجازتك مننزلش مصر نروح اوربا نتفسح هنا فى امريكا حتى ممكن نروح الامارات ايه رأيك
رمزى * فكرة حلوة اوى لما ترجعى ناخد الاجازة ونتفسح هنا انا اعرف شاطئ هنا يجنن نقعد فيه فترة الاجازة كلها هنا
منى * خلاص اتفقنا اهو شوفت لغاية دلوقتى محضرتش حاجتى والساعة بقت ٣ بالليل تعالى بقى ساعدنى
رمزى * حاجتى ايه دى هى شنطة محسسانى انك بتنقلى العفش بتاع الفندق
منى * هههههه طب شوف الهدوم اللى انت ودتها خلصت
ليطرق الباب عامل المغسلة لينهض رمزى لاستلامهم
منى * كويس عشان اسافر بيهم
رمزى * تانى يا منى البسيهم من غير الحجااب
منى * لا حالبسهم زى مانا عايزة يا حبيبى خلينى ارجع لشخصيتى الاساسية مش الشرمطة اللى هنا هههههه
رمزى * الفاظك بقت جميلة اوى طب ما تيجى نعمل واحد شرمطة
منى * اه عشان تقوتنى الطيارة انتى ناسى اننا لازم نروح قبل ميعاد السفر بساعتين عالاقل وبعدين انا جسمى لسه واجعنى من اللى عمله دانى تصدق لسه منظر زبره مجننى اووف على ده زبر فنان نيك ابن الجزمة من كتر الإثارة محستش بالضرب ده تقولش متخدرة
رمزى * اهو الهيجان اشتغل اشتغل انا بقى
منى * كفاية يا رمزى عشان خاطرى وبعدين الكريم بتاعك ده معملش حاجه ادهنه مرة تانيه كفاية انى منمتش
رمزى * حبيبتى انتى حتسافرى ١١ ساعة اطلعى الطيارة وتاكلى واديها نوم لحد متوصلى بالسلامه
منى * طب تعالى ادهنلى ضهرى وتحت واحكيلى عنك انا لغاية دلوقتى معرفش عنك حاجة
رمزى * ونسيبه واقف كده ده حتى عيب وبعدين تنامى قدامى ملط واحسس على ضهرك وطيزك وابقى عادى كده لا ده لو ست كانت سخنت عليكى
منى * يووه يا رمزى انت كل ده مشبعتش
رمزى * خلاص يا رمزى متعملش حاجه هات الكريم وانا حدخل الحمام ادهن لنفسي
رمزى * خلاص متزعليش هاتى حامسك نفسي ولو ان صعب بس ححاول
رمزى بدأ يدهنلها وبقى يحكى عن نفسه
رمزى * بص بقى يا ستى انا اصلا من الاقصر ابويا وامى ماتو واخواتى متجوزين ٣ بنات وانا مليش غير خالى حسن عيلتنا على قد حالها لا لينا ورث ولا ارض اتعلمت لحد الدبلوم وخالى جابلى توكتوك اشتغلت عليه وبقيت اقسط تمنه من الشغل لحد ما فى يوم رحت لخالى فى المعبد كان معاه فوج من السويد خالى بيعرف لغات ياما انا بقى ماليش غير فى الانجليزى معلمنيش غيرها معرفتش اتعلم غيرها اول ما شافنى
حسن * ايه اللى جابك يا فقر
رمزى * مش عايز تشوفنى يا خال الحال نايم والدنيا شمس جولت اجى اجعد معاك شوية واتفرج عاللحم الابيض
حسن * اتلم يا ولد وروح شوف حالك
رمزى * حاضر يا خال من وين الناس دى
حسن * من السويد غور بقى وروح لحالك
واحنا بنتكلم وبهزر معاه لقيت ست كبيرة وقعت من طولها الناس سندتها جريت بسرعه سندتها قالو حيطلبو الاسعاف قولتلهم مفيش وقت جبت التوكتوك وجريت بيها عالمستشفى الدكتور كشف عليها وقال كويس انكو جبتوها بسرعه عشان عندها جلطه فى القلب
منى* اه واتجوزتها وسافرت معاها
رمزى * اتجوز مين دى قد جدتى كانت جايه مع جوزها وعيالها واحفادها الصغيرين كلهم جم ورانا بالعربية قابلتهم ورفضت اخد اى فلوس وروحت اكمل شغل
بعدها باسبوع لقيت خالى بعتلى روحت اشوف عايز ايه لقيته خدنى عالمستشفى وقالى ان الست طلعت من الانعاش وعايزة تشوفك
روحت لقيتها نايمه عالسرير وحواليها عيالها شكرتنى وطبعا خالى اللى كان بيترجملى وطبعا عزمو تانى بفلوس وخالى يشخط فيا وانا ارفض
طبعا انتى عارفة عندنا فى الصعيد اى رجل كبير ليه احترامه كلنا ولاد عم وده خالى لازم اسمع كلامه بس برضه رفضت بعد محاولات طلبت منهم طلب انى عايز اسافر اشتغل بره واكون مستقبلى
منى * وكونت مستقبلك يا خويا ولا مقضيها سرمحه
رمزى * اللى قدامك ده مليونير هو مش مليونير اوى بس هما بتاع ٣ ولا ٤ كده من شغل التسويق العقارى بس ده ميمنعش ان فى شوية تفاريح كده بريحها وبتريحنى اومال حفضى فين يعنى اهو كل ملاقى نفسي فاضى اروح الديسكو اشوف اى مزة واروح انما بعد ما شوفتك خلاص مفيش ست كيفتنى كده غيرك عارفة اول مرة اجرب الحب بحب اشوفك مبسوطه عالطول
منى * بس مش غريبه من الاقصر وبتعمل كده
رمزى * قصدك على دانى يا حبيتى انا مش جوزك ده اولا ثانيا انا قولتلك انى نفسي اشوفك مبسوطة
منى * افهم من كده انك لا يمكن تتجوزنى لو سبت رأفت
رمزى * انا اتجوزك دلوقتى لا امبارح بس ساعتها ولا افلام ولا دانى ولا اى حاجه خالص مراتى بس
منى * والبس مقفول بقى زى بلدكو
رمزى * لا طبعا احنا هنا بس حتلبسي لبس عادى مش مفتوح اوى زى اللى جيتى بيه كده زى اللى بتلبسيه كده
منى * طب كمل عملت ايه بعد كده مع الست دى
رمزى * مشيت يومها وهى طلعت من المستشفى وسافرو بلدهم فين بعد كام شهر لقيت خالى بعتلى وبيقولى ان الست بعتتلك العقد والتذكرة وروح خلص باسبورك عشان تسافر
بعت التوكتوك واديت خالى فلوسه وخليت معايا مبلغ لزوم المصاريف وروحت خلصت الباسبور بعد اسبوعين تقريبا سافرت كنت مرتب مع خالى على ميعاد السفر عشان حد يستنانى فى المطار مانا مش حروح اتسوح هناك مع نفسي كده بالفعل لقيت ابنها مستنينى وخدنى عالبيت كان بيت كبير فى حته كده كلها زرع زى ما تكون فيلا او قصر حتى الطريق اللى مشينا فيه كان كله زرع من الجنبين قابلت والدته كانت قاعدة فى الجنينه سلمت عليا مفهمتش كلامها كلمتها بالانجليزى كان ابنها بيعرف انجليزى رد عليا وقالى انها بتشكرنى عاللى عملته معاها فى مصر وفهمتها ان ده واجب اى واحد غيرى كان حيعمل اكتر من كده عرفت منها انها حتشغلنى مع اخوها فى التجارة خدونى على اوضه كده جنب الجنينه فيها كل حاجه مطبخ وحمام مجهزة تماما اول ما دخلت نمت من كتر التعب محستش بالدنيا
تانى يوم جه ابنها ومعاه راجل كبير خبطو عالباب فتحتلهم دخل اخوها سلم عليا كان بيتكلم انجليزى وفهمت منه اننا حنشتغل فى تجارة السيارات هو عنده محل وانا حقف معاه فيه اساعده مع مرور الوقت اتعلمت الشغل وعملت فلوس حلوة منه لحد ما فى يوم لقيته جاى يقولى انه عايز ينقل شغله امريكا حاولت افهمه اننا هنا كويسين وبلاش الخطوة دى طب بلاش نصفى هنا ونشتغل هناك برضه رفض سافرت معاه وزى ما توقعت الدنيا مضبطتش معاه لم اللى كان فاضل ورجع بلده وانا مردتش ارجع معاه فضلت هنا كنت اتعرفت على ناس هنا جابولى شغل فى شركة تسويق عقارى
منى * طب وعرفت رافت منين
رمزى* عمى كان ساكن فى بيت رافت وكنت ساعات باجى ازوره فى مصر كنت بلاقى رافت قاعد معاه وعالطول كان بيتصل بيا واعرف اخباره وعرضت عليه يجى يشتغل هنا وقالى انه اتجوز بس معرفش انه اتجوز قمر كده يا لهوى عالجمال انا مش عارف حعمل ايه من غيرك بعد ما تسافرى
منى * اعمل اللى كنت بتعمله قبل متشوفنى
رمزى * خلاص مبقاش ينفع مفيش واحدة تعوض غيابك وبعدين هو الكس المصرى ده فيه زيه ابدا
منى * احترم نفسك وقوم بقى نلم شوية الحاجات دى هو انا حشيل اللاب ازاى مع الشنط
رمزى * ارمى الكرتونه وحطيه فوق الهدوم احسن
منى * احسن برضه ممكن تبلغهم يعملولى check out
رمزى * حاضر بس خلى بالك ديفيد دفع فاتورة الاوتيل
منى * محترم ديفيد ده تلاقيه بيرمى لقدام الناس دى عندها كل حاجة بيزنس
رمزى * انتى عارفة انتى جربتى كل الانواع فاضل السحاق انا ممكن اكلملك كاترين تعلمك
منى * لما ارجع بقى حاخد شاور واغير هدومى
رمزى * انتى عارفة انتى حتطلعى من هنا الصبح حتوصلى الصبح برضه
منى * عارفة كويس انك فكرتنى اتصل بنسمه اقولها تستنانى فى المطار ونطلع عالمكتب اشوف الدنيا ايه ولا اقولك اخد شاور والبس واخلص الشنط عشان دى لكاكه وحتعطلنى
منى خلصت كل حاجه واتصلت بنسمه
نسمه * توك ما فتكرتى كل ده يا منى
منى * معلش كنت مشغولة طمنينى المكتب عامل ايه
نسمه * كله تمام شغال كويس متقلقيش انا ظابطة الدنيا المهم انتى عملتى ايه
منى * انا جبت شغل من مستر سميث والمكنه الجديده اتشحنت لما اوصل حروح استلمها من الوكيل بتاعهم عايزاك تستنينى فى المطار عشان اروح عالمكتب سوا
نسمه * فى حد يرجع من السفر عالمكتب طب روحى شوفى بنتك وجوزك
منى * مش مهم دلوقتي لازم اخلص شغل مستر سميث عشان احتمال اسافر تانى
نسمه * تانى ليه كده
منى * عشان اسلم الشغل وفى كمان شغل تانى حنعمله
نسمه * تمام اللى تشوفيه يا منى بس خلى بالك انا فرحى اخر الاسبوع الجاى
منى * ايه المفاجاءة دى لحق جاب الشقة امتى هو ورث ولا ايه
نسمه * العريس مستعجل جاب شقة ايجار جديد وجاب العفش بالقسط
منى * مكنتش عمل حساب الموضوع ده ومين اللى حيمسك مكانك
نسمه * متقلقيش انا مضبطه كل حاجه فى حسين هنا فاهم كل حاجه
منى * تمام سلام بقى عشان الحق طيارتى لاحسن لو اتكلمت معاكى مش حخلص والطيارة حتفوتنى
نسمة * سلام يا جميل
رمزى * الصراحة انتو الاتنين لكاكين بس المفروض كنتى جبتى هدية لنسمة
منى * تصدق فاتتنى دى تفتكر اجبلها ايه
رمزى * اتيلها ازازة ويسكى ههههههه
منى * هزر بقى انا بتكلم جد
رمزى * هى مش عروسة جديده هاتلها طقم لانجيرى جامد ايه رائيك
منى * ايه الدماغ دى ممكن الاقى هنا
رمزى * اجهزى انتى وانا حاخدك مكان تجيبى منه واحنا فى طريقنا للمطار
منى * مش عارفة اشكرك ازاى انت منامتش وعندك شغل وحتفضل معايا لحد متوصلنى
رمزى * تشكرينى انك تخلينى اعمل واحد
منى * مفيش وقت يا رمزى اهى الشنطه جهزت حاضبط الميك اب ونمشى
رمزى * لسه بدرى الساعه ٦ لسه قدامك ٣ ساعات لسه على ميعاد الطيارة
منى *عندنا فى مصر لازم نروح قبل السفر ب٤ ساعات
رمزى * طب خلصى الميك اب وحصلينى انا حروح اعملك المغادرة تحت
منى * استنى عايزة قبل ماعمل المكياج ابوسك هنا
رمزى * طب افرضى البوسه قلبت بجد
منى * لا مش حتقلب مفيش وقت اصلا انها تقلب ايه مش عايز تسلم عليا
رمزى * ده كلام برضه
منى ورمزى فضل يبوس فيها بوسه خلت منى اعصابها سابت ورمزى زبره وقف وكان فعلا حيتهور بس منى مسكت نفسها وسابته
منى * تصدق مش قادرة يخربيتك ايه ده
رمزى * طب انا انزل ازاى كده يقولو ايه تحت ماشى وزبه واقف عاجبك اللى عملتيه ده تانى مرة توقفيه عالفاضى كده
منى * معلشى حاعوضك كل ده لما ارجع
رمزى * دى عايزلها عالاقل ٢٤ ساعة نيك متواصله
منى* وهو كذلك انا معاك مش حاسيبك انزل بقى اه صحيح هو المايوه فين
رمزى * مانتى شيلتيه مع حاجتك
منى * ليه كده بس حاقولهم ايه عليه بس
رمزى * قوليلهم مرات مستر سميث جايبهولى هدية ومردتش اكسفها
منى * علمتني الكدب انت
رمزى * الكدب بس والنيك والشرمطة والعلوقيه هههههه
رمزى نزل وخد الشنطه ومنى نزلت وراه بنفس الطقم اللى جت بيه من غير الطرحه سابتها فى الهاندباج معاها
اشترت منى طقمين لنسمه وسابتهم فى كيس مع الشنطه
وصلت المطار وخلصت الاجراءات مع رمزى وقعدت فى الكافيتيريا شربت نسكافيه
رمزى * مش خايفة اكون حاطتلك حاجه فى النسكافيه
منى * هههههه متفكرنيش بقى انا بجد مش عارفة حواجه رأفت ازاى ضميرى بيأنبنى
رمزى * ولا اى حاجه المهم زى ما اتفقنا بلاش شرب احنا بطلنا الخمرة ولا ايه وكمان عشان متتكلميش وانتى سكرانة وتقولى كل اللى حصل هنا
منى * فى دى عندك حق حقوله انى بطلت شرب هنا
شويه وجه اشعار عالتليفون بان الفيلمين نزلو عالموقع
منى * الافلام نزلو تصدق كان نفسي اعرف رأيك فيهم قبل مسافر
منى ورمزى قعدو يتفرجو ومنى كان بتستغرب ازاى عملت كل ده فى الفيلم وبالذات فيلم اندرو ومايكل
منى * مقولتش ايه رائيك حلوين
رمزى * احلى افلام شوفتها انتى معاكى مخرج مبيعديش فارغة لو لسه نايمه معاه حتصورى حيشخط فيكى عشان يطلع احلى شغل ما بيجاملش ده
شويه ونادو عالمسافرين سلمت على رمزى ودخلت
بالفعل بعد ما منى قعدت واكلت نامت صحيت قبل نهاية الرحلة بساعة دخلت الحمام ظبطت الميك اب ولبست الطرحه وطلعت قعدت مكانها كان جنبها ست قعدت تبصلها اوى كانها بتقول هى دى اللى كانت قاعدة جنبى ولا اتغيرت حتى المضيفة لما جابت النسكافيه لمنى استغربت منى حطت السماعات وقعدت تتفرج تانى عالافلام وتفتكر كلام رمزى لحد ما خلصت الافلام عشان بعدها تسمع صوت انذار الحزام وصوت الكابتن بيهنيهم بسلامة الوصول
خرجت منى خلصت الاجراءات ووقفت عالسير خدت الشنط عشان تطلع تلاقى نسمه مستنياها
نسمه * حمد *** عالسلامه يا منى وحشانى ايه ده هما كل اللى بيسافرو بيحلوو كده
منى * الاول قبل مانسي اتفضلى هديتك
نسمة * وليه التعب ده ميرسي يا قلبى شكلهم غاليين اوى
منى * ميغلوش عليكى وحشانى عاملة ايه يا عروسه
نسمه * تمام الحمد للله وحشانى فى حد يرجع مالسفر عالشغل طب ليه مخلتيش جوزك وبنتك يستنوكى
منى * زمانهم نايمين لسه تعالى بس معايا اه صح مفاتيح المكتب معاكى
نسمه * اه طبعا معايا انتى مش معاكى نسخه
منى * مش عارفة معايا ولا لأ حشوفها
منى خدت عربيتها منى المطار و
دفعت الرسوم وطلعت عالمكتب وصلت منى ونسمه المكتب دخلت منى بس حست ان المكتب مليان تراب
نسمه * ام ابراهيم بقالها ياما مش بتيجى تعبانه اوى
منى* خلاص شوفى غيرها بس متسبيش المكتب كده
الجزء التاسع عشر
نسمه * طب عالاقل نروح نزورها واجب برضه
منى * مش وقته يا نسمه خالص دلوقتى المهم دورى على حد ينضف المكتب
نسمه * عايزين نغير الكمبيوتر ده بقى تقيل اوى
منى * ازاى كان شغال كويس قبل مسافر شغليه كده
نسمه شغلت الجهاز ومنى قعدت قدامه خد وقت كبير فى التحميل لحد ما اشتغل
منى قعدت قدامه ودخلت بعض الاوامر فى الريجستيرى بس لقت فى history مواقع سكس كتير مفتوحه وبسببها دخل فيروس للجهاز منى خلصت وعملت ريستارت للجهاز رجع اشتغل كويس
نسمه * برافو عليكى كان فى ايه
منى * لا ولا حاجه هو حد بيشغل الجهاز ده غيرك
نسمه * لا انا بس مانتى عارفة الباسوورد معايا انا وانتى بس ليه ماله
منى * خلاص مفيش حاجه ورينى بقى عملتى ايه
نسمه * بصى ده الشغل اللى انتى سبتيه خلص واتسلم اما بالنسبه للشغل ده فده اتطلب مننا بعد سفرك بيومين وده اقرب يخلص فى شغل جه امبارح لسه ماشتغلناش فيه
منى * وقفى كل حاجه وخلصيلى شغل مستر سميث الاول
نسمه * حاضر بس خلى بالك انا حكون مشغوله الاسبوع ده حاولى تتابعى انتى الشغل شويه
منى * انا جعانه اوى مكلتش من ساعة مركبت الطيارة
نسمه * ايه رائيك اجيب سندوتشات فول وطعميه زمانو وحشك صح
منى * فعلا بس مين قالك انه مش موجود هناك موجود كتير بس انا مفكرتش فيه اصلا فى مصريين وسوريين فاتحين مشاريع زى دى هناك
نسمه خرجت ومنى قعدت عالجهاز اكتشفت ان مش بس كانت بتتفرج اون لاين ده فى افلام متحملة عالجهاز اغلبها لقضبان كبيرة محبتش تحرج نسمه وفضلت تسكت احسن وتشوف ايه رد فعلها
شويه وجه تليفون من ديفيد منى فهمت هو عايزها ليه
ديفيد* جميلتى الحسناء كم اشتقت اليكى
منى * اهلا مستر ديفيد
ديفيد* هل شاهدتى الافلام المشاهدات تتقافز الى الملايين انتى رائعه انا توقعت هذا النجاح اريدك ان تأتى فى اسرع وقت
منى * اخلص شغل مستر سميث واجى عالطول انا مبقاليش دقايق هنا
ديفيد *لا داعى لعمل سميث يمكننى إقناعه بالعدول عنه
منى * لا شغل مستر سميث غطاء لشغلى معاك حجه بتحجج بيها عشان اسافر المهم تخلى مستر سميث يبعت فاكس وايميل انى لازم اسلم الشغل فى States وانا راجعه هنا يكلفنى بشغل تانى
ديفيد* اوك ساخبره الان ولكنى يجب ان تعلمى ان العدد سيزيد من الممكن ان يصل ل٥ افلام
منى * مش مشكله العدد اخلص شغلى هنا واجى عالطول
ديفيد* اوك كما تحبى مع السلامه عزيزتى الحسناء
دخلت منى وهى بتقفل السكه قعدو ياكلو سوا كانت منى جعانه اوى خلصت ودخلت نسمه عملت الشاى
منى استغلت الوقت وقدرت تخلص الشغل اللى جه بعد سفرها بيومين عشان المكتب يتفرغ لشغل مستر سميث
منى * انا خلصت الشغل اللى قولتيلى قرب يخلص
نسمه * شاطرة يا منى ادينى بقى شغل مستر سميث وقوليلى ايه المطلوب خدى الشاى بتاعك
منى بدأت تشرح فكرتها وهى بتتكلم جه فاكس راحت نسمه تجيبه ترجمته وفهمت ان مستر سميث طالب يتسلم الشغل هناك وان فى شغل تانى حيتفق عليه
نسمه * ده مستر سميث عايزك تسافرى تسلم الشغل هناك
منى * استنى ده فى ايميل كمان جه هنا بص كده
نسمه * فعلا منه وبيقول ان فى شغل تانى حيتفق عليه
منى * عارفة يا نسمه لو حنشتغل على شغل مستر سميث بس كفايه اوى الناس دى بتدفع كويس جدا
نسمه * اللى تشوفيه انا اخلص من حوار فرحى والجواز وبعدها افضالك بقى
منى * مين قال انتى حتبقى عروسه جديده وكل شويه عايزة اجازة وتروحى بدرى ويا سلام بقى لو حصل حتبقى تعبانه عالطول
نسمه * انتى عالطول متشائمه كده فهمينى بقى محتاج ايه مستر سميث عشان اقدر اخلصه قبل مانشغل
منى * لا مانتى مش ماشيه من هنا النهارده غير لما نخلص الشغل ده انا حاتصل بطنط ام نسمه اقولها انك معايا طول اليوم
نسمه * حاضر يا ستى اللى تشوفيه
منى فضلت هى ونسمه شغالين حتى لم جم موظفين المكتب معاها كملو شغل على بعد المغرب كده خلصوه زى ما طلبت منى بكل المواصفات
منى كانت مستعجلة اوى عالرجوع لامريكا فاضل بس تجيب المكنه الجديده وتجربها وبعدها تقدر تسافر
منى * كده فاضل بكرة اروح استلم المكنه من الوكيل بتاعهم واجبها هنا فضيلى الاوضه اللى جوه دى
نسمه * حاضر بكرة اشوف الست اللى بتيجى تنضف السلم عندنا تيجى تعمل المكتب بس عشان خاطرى تعالى نزور ام ابراهيم دى كانت شايلة المكتب فى غيابك
منى * حنروح بالليل يا نسمه دانا ماروحتش لغاية دلوقتى وبعدين انتى اصلا تعرفى عنوانها فين
نسمه * كانت قالتلى مرة انها ساكنة فى البغاله
منى * ودى فين دى فى انهى حته يعنى وبعدين ازاى اتنين ستات يروحو لوحدهم حته ميعرفهاش اصلا فكك يا نسمه احنا مش فاضيين نبقى نتصل بيها لا انتى عارفة بيتها ولا الحته دى فين وحتى لو وصلنا دى منطقة كبيرة حنمشى ننادى عليها يعنى
نسمه * اللى تشوفيه انا خايفة تكون محتاجه قلوس
منى * اتصل بيها بالتليفون واعرفى مكانها وانا انزل معاكى دلوقتي
نسمه * معهاش نليفون كان معاها تليفون ابنها وغير متاح
منى * تعالى معايا ونروح نشوف حنقدر نوصلها ولا لأ
فضلت منى تلف بالعربية وتسأل لحد ما وصلت حته مقطوعه لقت ٣ شباب واقفين بتسألهم رفعو المطوه فى وشها
الشاب الاول * ولا شوفت جوز النسوان دول مكن يلا
الثاني* احا انا راكب
الثالث * وانا كمان تعالى يا امورة انتى وهيا انزلى
منى * بص بقى انا لا بخاف ولا بتهدد ماشى انا حاجى معاكو واعمل كل اللى نفسكو فيه مقابل ده تسيبو البنت دى لسه بنت بنوت وفرحها قرب وكمان محدش يمد ايده عليها ولا على اى حاجه وحديكم الفلوس اللى تطلبوها
الشاب * الحق يا شلاطه دى بتتشرط علينا
شلاطة * استنا يا نونو ايش ضمانا بقى انك متبلغيش عننا
منى * الطب الشرعى حيثبت انى روحت معاكم بمزاجى
نونو * الاول ناخد مزاجنا منك ونربط البت دى اربطها يا هيما راحو مكان قريب زى ما تكون خرابه
هيما * طب متولع بقى خلينا نعمل دماغ للقمر دى
شلاطه * هات ازازة الهبهب وادى الامورة دى عشان تروقنا
منى * لا انا مش عايزة حاجه
هيما * تسمعى كلامنا زى ما حنسمع كلامك اشربى
منى شربت لقت طعمه وحش اوى وداخت بسرعه شربها كمان بق حست انها بتغيب عن الوعى
شلاطه * كفايه عليها كده يا هيما عايزينها فايقة عشان تروقنا مش واخدة عالشرب دى
فضلو يقلعوها هدومها وكل واحد مطلع زبره وموجهه ناحيتها وهى بتمص للتلاته
منى * هههههه زى اندرو ومايكل بس هما بتاعهم اكبر من كده ورمزى ههههه
شلاطه * الحق يلا دى سكرت وبتخطرف
نسمه مربوطه وشايفة كل ده بس منى صوتها يكاد يكون غير مسموع مجرد همهمات حتى التلاته مقدروش يفسرو كلامها مع الوقت منى اندمجت وسطهم عشان تقلع اللى فاضل من هدومها وتطلع تقعد على زب كل واحد شويه سخنت منى واهاتها عليت عشان يجى شلاطه يحط زبره فى طيزها من ورا لقاه دخل بسهوله
شلاطه * الحق يلا دى طيزها مفتوحه
نونو * الحق دى العروسه جابتهم على نفسها بس بنطلونها مبلول ازاى
هيما * البت دى جامدة اوى نفسي انيكها
نونو * كسمك ماحنا معانا فرسة اهى خلص معاها بس هى قصرت فى حاجه دى ولا اجدعها شرموطه
منى * ههههه شرموطه هنا وهناااك هههههههه
نونو * هناك فين المرة دى شكلها وراها حكاية كبيرة
شلاطه * يا عم حكاية ايه دى رايحه فى داهيه معمية من الشرب عمرها ما شربت الهبهب
نسمه مركزة ولا كانها بتتفرج على فيلم سكس لايف قدامها جابتهم على نفسها اكتر من مرة بس الغريبة التلات رجالة عمالين يبدلو على منى وهى لسا مجابتش كان التلاته ازبارهم تخينه معادا شلاطه كان زبره اكبر شويه والنونو اقل منهم شويه
منى نامت وبقى كل واحد يحط زبه شويه وينيك فيها لحد ما شلاطه قعدها تانى على زبه وفضل مده ينيك فيها ونونو وهيما ينيكو فى طيزها عشان منى تتشنج وتنتفض وتشخر عشان تجيبهم فى نفس الوقت كان شلاطه جابهم فى كسها قعدت ما بينهم وفضل كل واحد يدعك زبه وجابوهم على وشها عشان تبلع لبنهم
منى * انتو ميه ميه هههههه انا كمان ميه ميه
شلاطه * سيبها تريح شويه عشان نعمل تانى
هيما * لا تريح مين دى لو ريحت حيغمى عليها انت مش شايف عامله ازاى مستويه عالاخر
نونو * عندك حق تعالى نكمل المرة دى كيفتنى اوى
شلاطه * استنى فك بق البت التانيه دى بس عارفة لو صوتى المطوة دى حتبقى فى قلبك
هيما * متديها بقين هى كمان خليها تخش معانا عالخط
نونو * تصدق عندك حق عالاقل نبقى ضمانا انها متصوتش وتفضحنا
نسمه * لا انا مش حصوت بس بلاش البتاع ده
شلاطه * لا ملهاش لازمة هو شكل الموضوع عاجبها اوى مش شايف غرقت نقسها ازاى
نسمه بالفعل كانت على اخرها من الاثارة
سابوها وراحو لمنى عشان يبدأو الجوله التانيه كانت اهات نسمه اعلى من اهات منى لولا ان ايديها مربوطه كانت فتحت نفسها ودخلت معاهم
نسمه * اااه حطه فى كس الشرموطه دى اووف ااااه
هههههه يا بختك يا منى
شلاطه * الحق يلا البت سخنت
هيما * ما تيجى نفتحها وهى هيجانه كده ماهى مش دريانه بحاجه اهى وهيجانه عالاخر
نونو * ولا احنا رجالة ما دام قولنا كلمه تبقى هى الكلمه الراجل بيتربط من لسانه
فضلو التلاته يبدلو على منى لحد ما جابتهم تانى لبسوها هدومها وفكو نسمه وسابوها وجريو بعد ما قلبو كل الفلوس اللى معاها ودهبها ودهب نسمه بس سابو التليفونات عرفو انهم مش حيعرفو يفتحوها
نسمه شالت منى وهى بتتطوح بس قدرت تسندها ويوصلو لحد العربية بصعوبه ونامو فى العربية عشان تفوق منى الصبح تلاقى نفسها فى حته مقطوعة وهدومها متبهدلة ونسمه مرميه جنبها ضبطت نفسها شويه وطلعت بالعربيه عالمكتب فوقت نسمه
منى * عجبك اللى حصل ده قعدتى تقوليلى ام ابراهيم اتفضلى اياكش تولع ام ابراهيم
نسمه * انا اسفة اوى يا منى انا جميلك ده عمرى ماحنساه انك وافقتى تنامى معاهم بس ميجوش ناحيتى
منى * اتفضلى شوفى بقى حنروح ازاى بالمنظر ده الهدوم كلها طينه مالزقته اللى كنا فيها
نسمه * تعالى معايا البيت غيرى هدومك وخدى شاور والبسي من هدومى اى حاجه زمان ماما نايمه لسه مصحيتش
—--------------------------------------------------
فى نفس الوقت اللى كان بيحصل لمنى كده
في نفس مساء ذلك اليوم وصل عماد وهو يحمل لفة بين يديه واخبرهم بسعادة وحماس أنه أحضر فستان خطوبة لوچى المخصوص وفق توصية زيزي وتصميم ماريان، قبل مشاهدة الفستان اتصلت ماريان برأفت وعماد موجود وأخبرته أن جمال قرر أن تكون زيارة الغد زيارة رسمية ويقدم فادي الشبكة لعروسه وأنهم سيحضرون بصحبة أخت جمال وزوجها وعمهم فؤاد القادم مخصوص من الصعيد للتهنئة، جلسة عائلية محدودة لإعلان الخطوبة بشكل رسمي، اضطربت لوچى بوضوح واخذ رأفت يطمئنها ويضمها بحنان ويخبرها أنها ستفرح بالتأكيد ويجب عليها التوقف عن الخوف والقلق، وقام لأول مرة بدعوة عماد لمشاركته في شرب كأس ويسكي،
قام عماد بالاتصال بماريان وهو ممسك بهاتفه والاسبيكر مفتوح،
ماريان - وصلت يا عماد
عماد - ايوة انا قاعد مع رأفت ولوچى أهو
ماريان - طب اديني لوچى
لوحى - معاكي يا طنط
ماريان - بصي يا حبيبتي قيسي الفستان علشان لو محتاج تظبيط ألحق أعمله وأنا عملتك فيه بوش اب من جواه يعني بلاش تلبسي ستيانه ومن تحت إلبسي كلوت فتلة عشان قماش الفستان طري وما يبينش حز الكلوت
شعرت لوچى بحرج بالغ من حديث ماريان وعماد ورأفت يسمعون،
لوجى - حاضر يا طنط هاقيسه دلوقتي ولو في حاجة هاكلمك
دخلت غرفتها وعادت بعد دقائق قضاها رأفت في مشاركة عماد الشرب، الفستان من القماش اللامع بلون أحمر متوهج وقصير بشكل صادم "ميكروجيب" وله فتحة صدر واسعة وبسبب تصميميه الضيق ضغط على بزازها وجعلهم مضمومين وبارزين رغم صغر حجمهم، وقفت امامهم مبتسمة بخجل ويدها حول وسطها ثم دارت ليروا ظهرها عاري بأكمله والفستان فقط يغطي طيزها من الخلف،
رافت - شكله تحفة عليكي يا سوسو مبروك عليكي يا أحلى عروسة
لوجى - حلو بجد يا بابا؟
رافت - اوي اوي يا قلب بابا ولا ايه رايك يا أبيه عماد
رافت - جميل اوي ومظبوط عليها بالملي فعلا ماريان شاطرة اوي
جلست لوچى وعند جلوسها ظهرت أردافها عارية فقامت بوضع ساق فوق الآخرى لحجب الاندر عن الظهور، وعماد يحدق فيها بشكل صاخب وعشوائي،
عماد - كده مفيش داعي لاي تعديل أو تظبيط ولا حاسة بحاجة مضايقاكي يا لوچى؟
لوجى - لأ مظبوط يا عمو اشكرلي طنط ماري اوي
عماد - يا حبيبتي اي حاجة تحتاجيها احنا تحت أمرك وأمر بابا
لوحى - بصراحة يا عمو نفسي أتعلم السواقة
عماد - ليه بقى يا لوچى مش عاوزاني أوصلك تاني ولا ايه
لوجى - مش قصدي يا عمو بس عاوزة اتعلم على الاقل الاساسيات مش أكتر
عماد - حاضر يا ستي من عيني
غادر عماد وتكرر ما حدث بالأمس بين رأفت ولوچى بعد ان خلعت فستان الخطوبة وأعطاها وجبتين من لبنه لترطيب بشرتها، قبل
—------------------------------------------------
منى روحت مع نسمه خدت شاور وافتكرت منظر التلاته وهما بينيكوها رغم انها كانت شاربه بس الموضوع كله عبارة عن صور فى مخيلتها طلعت لقت نسمه بتتفرج عالهديه بتاعتها
منى * احنا فى ايه ولا فى ايه انتى كمان انتى دماغك رايقة اه مانتى محدش جه جنبك
نسمه * انا اسفة يا منى انا السبب وشكرا تانى عالهدية بس دول مش قمصان نوم ده كلهم فتل مش مغطيه اى حاجه
منى * بالعقل كده لما اجيب قمصان نوم من امريكا حاجبها شكلها ايه شكل اللى فى العتبه مثلا طب ماجيبها من هنا احسن مادام الاتنين زى بعض خلصينا طلعتيلى حاجه البسها
نسمه * اه اهم طقم داخلى وطقم تلبسيه وسيبيه هدومك هنا حاغسلهم واجبهملك
منى * شوفتى نسيت انا اصلا هدومى فى شنطة العربية
نسمه *خلاص سيبيهم البسي دول ونفطر مع بعض
منى * لا نفطر ايه انا عايزة اروح كفاية اوى كده الا بنطلونك مبلول ليه كده
نسمه * ما الخوف مانا كنت خايفة اوى منهم بس انتى قعدتى تقولى كلام
منى * ما كله مالهباب اللى شربهولى ده قولت ايه
نسمه * اسامى ناس بس كنت قاعدة بعيد مميزتش
منى * انا مش فاكرة حاجه خالص كلها صور كده مش مجمعه حاجه خالص
نسمه * اول مرة اشوف حاجه زى كده
منى * اول مرة ها مببلاش كدب بقى ده الكمبيوتر اتفيرس من كتر الفرجه غير الافلام المتحملة كلها عن الازبار الكبيرة
نسمه * انتى عرفتى اعمل ايه منى تعبانه اوى تصدقى انا لو كانت ايدى مفكوكه كنت فتحت نفسي من اللى شوفته النهارده واحد حاطط فى كسك والتانى حطه فى طيزك والتالت بتمصى زبه انا كان نفسى يعملو معايا كده ويفشخونى زيك كده
منى * واضح انك هيوجه اوى ولما جوزك يعرف يا خايبه حتعملى ايه اوعى تفكرى تتكلمى فى الحاجات دى معاه الراجل بيحب يكون اول تجربه فى حياة مراته ويعلمها السكس على ايده
نسمه * عارفة بس اعمل ايه انا تعبانه اوى
منى * المهم احكيلى ايه اللى حصل معايا
نسمه فضلت تحكى لمنى اللى سخنت تانى من كلامها لحد ما نسمه جاتلها فكرة
نسمه * بقلك ايه انا نفسي اوى تريحينى انا حشغلك فيلم ونعمل زيه
منى كانت فكرة السحاق مسيطره عليها هو ده النوع الوحيد اللى كان نفسها تجربه زى ما تكون رحلة العودة مخبية مغامرات كتير لمنى عكس ما توقعت
منى * بس انا اخاف عليكى مانا عمرى ما عملت كده افرضى مامتك صحيت
نسمه * مانا حقفل الباب تعالى بقى
نسمه شغلت الفيلم لقيت البطلة قربت على صحبتها بتبوس فيها عملت زيها عشان يعرو بزهم لبعض وكل واحدة تلعب فى بز التانيه شافت البطلة بتقلعها البنطلون وعملت زيها ونزلت تلحس كسها مده ومنى بتزوم بس مجابتش شويه والبطلة بدلت على صحبتها ومنى قلعت نسمه البنطلون ونزلت تلحس كسها نسمه كانت بتصوت وبتجيب كتير اوى
منى * اخرسي انتى مجنونه حتفضحينا اكتمى خالص
نسمه * حاضر بس بجد مش قادرة اااه الحسي كمان
منى فضلت تلحس لنسمه لحد ما شافت الاتنين عملو وضع المقص وفضلو يدعكو كسهم فى بعض
منى كانت بتزوم بس نسمه غرقت السرير من ميتها وحاطه المخده فى بقها عشان متصوتش فضلو مده على كده بدأت منى تتشنج وتشخر وتتنفض عشان تجيب شهوتها كانت نسمه هى كمان لسه بتجيب بس البطله فى الفيلم لسه مكمله جابت حزام فى زبر ولبسته وبدأت تنيك صاحبتها بيه
منى * كفايه كده يا نسمه اقفلى بقى انا يدوبك امشى
نسمه قفلت الفيلم بس وهى بتطلع الموقع جاب الافلام الاكثر مشاهدة وكان فيلم منى اولهم شغلت الفيلم ولقت الفيلم الاول اللى بتخون جوزها مع اخوه
نسمه * الممثلة دى شبهك اوى يا منى لا ونفس صوتك
منى * انتى اتجنيتى يا نسمه ما يخلق من الشبه اربعين
نسمه * والصوت كمان طب استنى بصى بصى ده طلع فيلم تانى لنفس الممثله فى صالة الچيم لا ولابسه الطرحه اللى فى الارض دى اهى يعنى الشبه والصوت ونفس الطرحه
منى * عايزة تقولى ايه يعنى الطرحة دى فى منها مليون والشبه مش اوى وبرضه مش نفس الصوت
نسمه * انتى زعلتى مش قصدى ازعلك انا اسفة جدا
منى* انا ماشية انا غلطانه انى اتكلمت معاكى اصلا
نسمه * عشان خاطرى متزعليش منى تعالى بقى نفطر مع بعض الاول
منى * لا مفيش وقت يدوبك الحق اروح عشان انام شويه وانزل اشوف التوكيل
نسمه * خليكى انتى ريحى وانا عندى مشوار حاشوف فستان الفرح وافوت عليهم
منى * اقولك رنى عليا يمكن اجى معاكى لو لقيت نفسي تعبانه روحى انتى
نسمه * خلاص ماشى اصل لازم تكونى تعيانه دول ٣ ازبار الزبر قد كده يا ريت خالد يطلع زبره زيهم كده
منى* يا بت اتهدى بقى حتفضحينا متنسيش تجيبى معاكى الهدوم دى وتغسليها كويس
منى نزلت وقعدت تفكر فى موضوع نسمه وشكها فيها نسمه صاحبة عمرها كانت طالبه معاها فى الاعدادى والثانوى وشجعو بعض فى الرسم منى علمت نسمه الرسم وهى اللى خلتها تاخد دورة الجرافيك واتعينو فى الكليه سوا بس منى كملت دراسات عليا ونسمه لا حتى مامة نسمه تعرفها نسمه ابوها متوفى من زمان وامها بتصرف من معاش ابوها وكان عندهم ارض فى بلدهم بتاخد ايجارها كانت زمان بتشوف نسمه فى الكليه مع صاحبتها فى الحمام بيلعبو لبعض ومرة ظبطتها بتشرب سجاير بس كانت بتعنفها نسمه كانت بتحبها وبتسمع كلامها فى كل حاجه حتى خطوبتها من خالد كانت منى هى السبب لما جه خالد كلمها وقالها انه عاوز يخطب نسمه شجعته وفعلا جاب اهله وحضر خالها من البلد وكلمه كانت عارفة ان نسمه هيوجه بس عمرها ما فكرت تحرجها وقالت انها بكره تتجوز وتعقل
منى روحت البيت لقت الكل نايم ورافت كالمعتاد جنبه ازازة الويسكى دخلت خدت شاور وهى طالعة بالفوطة صحى رافت
رافت* حمد *** عالسلامه مقلتيش ليه انك جاية كنا استنناكى فى المطار
منى * لا مالوش لازمة نسمه استنتنى انت لسه مبتنامش غير لما تشرب كده
رافت* اعمل ايه هى اللى مصبرانى على بعادك
منى * خد البدله دى ليك ولما تصحى لوجى اديها اللابتوب ده وسبنى انام شويه بقى
رافت* تنامى مش لما تعرفى اللى حصل مش لوجى جالها عريس والنهارده خطوبتها
منى * كويس جدا وانا معرفش مش قادر تصبر لحد ماجى عالعموم الف مبروك سيبنى انام بقى
رافت * مش تعرفى الاول مين العريس فادى ابن اختى
منى * كويس عايز تقول حاجه تانى
رافت * انتى بتكلمينى كده ليه كانك زعلانه انك شوفتينى
منى * واحده جايه من ١١ ساعة سفر حيبقى شكلها ايه
رافت* مانتى جايه فى طيارة مش راكبه جمل واكيد نمتى فى الطيارة يعنى
منى * بقولك ايه مش عايزة صداع روح انت شوف موضوع لوجى وسيبنى انام
رافت خرج وهو مستغرب من طريقة كلامها والتغيير اللى حصلها منى فرغت الشنطه وخبت المايوه وسط ملابسها الداخليه هى عارفة محدش بيقرب منها
صحيت منى على تليفون نسمه قامت غسلت وشها ولبست ونزلت تقابل نسمه كان رافت بيشرب قهوته تجاهلته وقفها رافت
رافت* رايحه فين مش بتقولى عايزة انام
منى * مش شغلك عايز حاجه انتى ناسي ان فى مكتب مفتوح وفيه شغل ولا حروح اتناك مثلا
رافت* ايه الالفاظ دى كل ده عشان بقولك رايحه فين انا بسالك عشان تكونى موجودة في خطوبة بنتك
منى * اعتبرنى لسه مسافرة انت مش جهزت كل حاجه كمل بقى كانى مش موجودة ومن غير سلام
منى خرجت بعد اللى عملته جواها شئ خلاها كرهت رافت حست انه هو السبب فى كل ده منى الجنس بالنسبة لها كان مطلب ثانوى معدوم اصلا حتى لما كانت متجوزه حسن لغاية معرفت رأفت وعرفها سكة المهيج والخمرة طلع المارد من المصباح معرفتش تسيطر عليه لحد ما سيطر هو عليها واخضعها تحت رحمته كانت رحلة امريكا هى بداية سيطرته عليها ودخلها بنفس اسلوب رافت الخمرة اللى لولا ان رافت علمها الشرب مكانش حصلها كل ده مشكلة منى انها كانت بتحب الشرب بس مش
زى بقية اللى بيشربو منى كانت حبها للشرب انها يغمى عليها نهائيا ده كيفها اللى علمهولها رافت عشان كده كرهته منى قبل متسافر منامش معاها غير اجوازها بس حسن وبعده رافت دلوقتى مش قادرة تعد عددهم لغاية دلوقتى حتى خبر خطوبة بنتها مفرحهاش جواها احساس بالذنب طول ماهى قدامهم عارفة انها اخطأت فى حق نفسها وحق جوزها وبنتها
الجزء العشرون
رأفت - على فكرة يا لوجى ماما جت مالسفر وجابتلك اللاب ده هديه وجابتلى بدلة بس تقريبا نست مقاسى طلعت ضيقة وقصيرة عليا
لوجى - بجد ماما جت طب مصحتنيش ليه اسلم عليه دى وحشانى اوى اكيد حتحضر الخطوبه النهاردة انا كنت متضايقة اوى انها مش حتكون معايا
رأفت - لا اصلها مشغولة شوية ممكن متحضرش معانا
لوجى - يعنى ايه مشغولة الشغل اهم من بنتها
رافت - معرفش بس مامتك شكلها متغير اوى زى ما تكون مخبيه حاجه او عايزة تقول حاجه
لوجى - يمكن عيانه ومش عايزة تقول
رافت - لا ماعتقدش بس اسلوبها متغير اوى معايا عالعموم اجهزى انتى عشان الناس اللى جايين
لوجى - عايزه بانتى يكون اوسع من ده شويه عشان ميظهرش فى الفستان حاشوف فى دولاب ماما
رأفت - طب بسرعه
لوجى وهى بتدور فى دولاب الملابس الداخليه لقت المايوه خدت البانتى والمايوه وراحت لرأفت
لوجى- بص لقيت ايه فى دولاب ماما اكيد كانت جايبهولى ونست تدهولك عايزة اقيسه
رأفت - ماشى ورهولى عليكى كده
لوجى لبست المايوه كأنه متفصل عليه وعشان بزها صغير فالبرا مداريه بزها الاتنين افتكرو بالفعل ان منى نست فعلا محدش فكر نهائيا ان منى تلبس المقاس ده
رافت - جميل عليكى يا لولو اقلعيه بقى والبسي فستانك
لوجى - حاضر يا دادى
قبل حضور العريس حضر عماد وهو يحمل علب
الجاتوه والحلويات والعصائر كما طلب منه رأفت، في الموعد المحدد وصلت ميرنا وجورج وفادي وشقيقته وزوجها وعمهم فؤاد، فادي ببدلة انيقة والجميع بملابس تناسب المناسبة وخرجت لهم لوچى بفستانها العاري وكانت تشبه النجمة المتلئلئة وسطهم وأثنى الجميع على جمالها وظهر فادي سعيد بشكل ملحوظ وقضوا سهرة مبتهجة إنتهت بإرتدائهم دبل الخطوبة وخاتم خاص للوچى وبعد تناول العشاء قرروا المغادرة وتركوا فادي ولوچى يخرجوت للسهر والاحتفال بخطوبتهم، بعد خروج الجميع بدأ رأفت في شرب الويسكي بشراهة وهو يشعر بمشاعر غيرة من فادي ولم يجد غير زيزي يحدثها وهو في حالة شجن عارمة،
زيزى - اجمد كده يا رأفت وبلاش دلع
رافت - مش عارف يا زيزي حاسس اني استعجلت والبنت لسه صغيرة
زيزى - بطل عبط دي آنسة وعروسة وكمان عملنا اللي يريحك وهاتفضل في بيتك بعد جوازها
رافت - بس ماكانش له لزوم ميرنا تخليهم يخرجوا ولوچى بفستان الخطوبة
زيزى - هما رايحين مطعم هادي وكلاس ماتقلقش وبعدين لازم لوچى تدردح فادي وتخليه يبقى متجنن عليها
رافت - تدردحه ازاي يعني؟
زيزى - ميرنا حكيالي ان فادي خام اوي وطول عمره قافل على نفسه ولا البنات والرك بقى على لوچى تخليه يفهم الدنيا وتربيه على ايديها
رافت - ازاي ولوچى نفسها أنا اللي بعلمها كل حاجة وعلى ايدك كل حاجة
زيزى - وده اللي هاتعمله معاهم من هنا ورايح
رافت - ازاي مش فاهم
زيزى - تديهم مساحة ياخدوا على بعض ويتمتعوا بشبابهم ولوچى تحس ان فادي يقدر يراعيها ويحتويها ويملى عينها ولا عاوزها ما تحبوش وحد يضحك عليها وياخدها منك ومن فادي
رافت - أكيد لا طبعا
زيزى - يبقى تسمع الكلام ومن بكرة لما فادي يجي للوچى يزورها تسمع اللي هاقولك عليه وتنفذه
رافت - حاضر
—--------------------------------------------------
منى فاتت على نسمه بالعربية ونزلت نسمه ومامتها ومنى ادتها الشنطه اللى فيها هدومها
منى * غسلتيهم كويس مانتى بهدلتينى فى نضافة المكتب وانا لسه راجعه من السفر وغمزت لنسمه
نسمه * اه طبعا غسلتهم وكوتهم كمان مش انا قولتلك مادام انا اللى اتسببت فى كده حاغسلهم انا وروحت جبتلك هدوم من عندى
منى * اه صح نسيت اجبلك هدومك ياه على دماغى
امها * يا بنتى ولا يهمك انتو الاتنين اخوات
منى * الاول انا عازمكو نتغدى الاول وبعدين نروح الاتيليه نختار الفستان
امها * وليه يا بنتى التعب ده مالوش لازمه
منى * لا تعب ولا حاجه ثوانى بس اسحب فلوس من المكنه بدل الفلوس اللى راحت
امها * راحو ازاى وقعو منك كانو كتير
منى * اه فى المطار بتاع الف جنيه كده
نسمه * لا مش الف بس كان فى بتاع ٦٠٠ جنيه كده كمان
منى * اه صح افتكرت منهم *** اللى اخدوهم
نسمه * لا ماهم تعبو جامد يومها يا منى هههههه
منى * اتلمى ولمى لسانك بقى يعنى يسرقونى وتقولى تعبو
امها * عيب يا نسمه تعبو فى ايه انتى هبله ولا عبيطه وانتى يا منى حرصى على فلوسك بعد كده
منى * انا حسحب فلوس على اللى قد نحتاجه بس
منى وقفت قدام المكنة سحبت فلوس وراحو عالمطعم اتغدو واستغلت فرصة ان مامتها فى الحمام وحطت الف جنيه فى شنطة نسمه
نسمه * يا ريت تلمى لسانك شوية عيب كده انتى ناسيه ان كل ده بسببك وانى ضحيت بنفسي عشان ميجوش ناحيتك فلوسك عندك اهى واكتر كمان
نسمه عيطت لما شافت منى زعلانه منها كده وبقت مش عارفة تقول ايه
نسمه * انا مش قصدى انا كنت بهزر معاكى معرفش انك حتزعلى كده
منى * طب لمى نفسك وامسحى وشك ده امك جايه علينا
امها * مالكو فى ايه وانتى معيطه ليه يا منيله انتى
منى * اصلها بتقول مش عارفة حتتجوز ازاى وتسيبك لوحدك
امها * لوحدى ازاى مانا قايلالك انى مسافرة البلد عند خالتك انتى نسيتى ولا ايه
نسمه * اه صحيح افتكرت انا قصدى انك حتوحشينى
امها * طب يلا بينا نشوف الفستان بتاعك ومتشكرين يا بنتى عالعزومه دى نخدمك يوم فرح بنتك
منى* فى حياتك يا طنط
منى ونسمه راحو الاتيليه نسمه اختارت فستان مفتوح من الصدر ومن الضهر كتير اوى وقصير لفوق الركبه
منى * انتى هبله ايه ده تفتكرى خالد حيوافق ده انتى على اخر الفرح بعد الرقص حيكون صدرك بقى بره ده غير بتاعك اللى حيبان من تحت
امها * اتعدلى بدل معدلك بقلمين ايه القرف ده انتى عايزة تفضحينا وسط الناس
منى * سيبينى اختارلك انا على ذوقى
نسمه * يا ريت انتى ذوقك حلو اوى فى كل الاحجام
منى وقتها بقت مش عارفة هل نسمه بتلحق بالكلام ولا تقصد الفساتين فكرت تزعقلها بس خافت تتعامل معاها بمبدأ اللى على راسه بطحه فتكشف نفسها فضلت تسكت احسن واختارت فستان طويل شيك بكورنيشة من تحت ومفتوح بسيط من ورا وقدام
امها * اهو ده فعلا جميل جدا
نسمه * اه فعلا عجبنى اوى ميرسي يا منى
روحت منى نسمه وامها وطلعت عالتوكيل خلصت معاهم واطمانت انهم استلمو المكنه ووعدوهم حيجبوها بكرة
رجعت منى عالمكتب فتحته وفضلت تشتغل لوحدها كان فى شغل كتير سايباه نسمه مخلصش خلصته هى لحد ما حست انها عايزة تنام كان فى كنبة انتريه موجودة فى المكتب نامت عليها لحد الصبح
—--------------------------------------------------
في أول زيارة لفادي لخطيبته وصل وهو يحمل طبق حلويات واستقبله رأفت بترحاب وجلسوا معًا وزجاجة الويسكي أمام رأفت وعزم على فادي لكنه رفض وأخبره أنه لا يشرب،
رافت - أنت خايب اوي كده ليه يا ابني أنت
فادى - ليه بس يا خالو!
رافت - عاوزك تدردح كده شوية بكرة جماليسافر ويسيبلك الشغل ولو فضلت خايب كده وعلى نياتك الناس هاتاكلك وشقى ابوك يضيع
فادى - ماتقلقش عليا يا خالو وهاشرب كمان اهو علشان اثبتلك إني مش صغير
طبيعة فادي الواضحة، من السهل قيادته والتأثير عليه وبالفعل كان بلا تجربة حقيقة وخام لأقصى درجة، دخلت عليهم لوچى وهى ترتدي بيجامة شبه عارية كما طلب منها والدها وأفهمها أنها يجب أن تكون مثيرة وجميلة بأعين فادي ليحبها ويتمسك بها، جلست بجوارهم وهى تمازح فادي وتسخر منه،
لوجى - أنت بتشرب يا سي فادي؟!
فادى - آه خالو هو اللي قالي
رافت - بلاش غلاسة يا لوچى وماتكلميش خطيبك كده
لوحى - مش قصدي يا بابا أنا بس مستغربة أول مرة أشوفه بيشرب مش أكتر
رافت - فادي كلها كام شهر ويبقى جوزك ومن هنا ورايح لازم تتعلمي شوية حاجات مهمة
أولًا ممنوع تعارضي جوزك أو تتريقي على حاجة بتعملها
ثانيًا لازم تعرفي جوزك بيحب ايه وتعمليه وتشاركيه فيه وما بيحبش ايه وتبعدي عنه
فادى - مش للدرجاي يا خالو لوچى حبيبتي وهى مش قصدها حاجة
رافت - أنا مش بزعقلها يا فادي أنتوا الاتنين ولادي وأنا بعلمكم سوا ازاي تقدروا تعيشوا سوا مبسوطين وحبكم يكبر وجوازكم يبقى سعيد
أكثر ما لاحظه رأفت أن فادي لم يتأثر بملابس لوچى الكاشفة لجسدها ولم تظهر عليه شهوة أو حتى مفاجأة،
رافت - قومي يا لوچى حطيلنا حلويات في اطباق وهاتيها
قامت وبنطلون بيجامتها الخفيف يكشف بشكل خافت طيازها العارية من تحته، اقترب رأفت من أذن فادي وهمس له،
رافت - أنت صنم يا ابني؟!
فادى - ليه يا خالوا؟!
رافت - بقى خطيبتك لابسالك لبس مدلع عشان تعجبك وتبسطك وأنت ولا حتى قلتلها كلمة حلوة عشان تحسسها برجولتك وأنك هاتبقى فحلها
ابتلع فادي ريقه بخجل شديد واحمر وجهه ورد بتلعثم واضح،
فادى - مايصحش يا خالو وأنا صدقني مش ببص على جسمها
رافت - مش بقولك أنت عبيط، يا ابني دي تعتبر مراتك خلاص عن قريب، لازم تتمتع بيها وبجمالها ولازم هى كمان تحس بده وأنك ميت عليها وتفجر انوثتها وتولعها عليك ولا عاوزها تشوفك خايب ومش راجل وبعد شوية تبعد عنك وتدور على حد يملى عينها ويشبع انوثتها
شرد فادي وهو يفكر في كلام رأفت الذي سكب له كمية جديدة في كأسه وهو يكمل بنفس الصوت الخافت،
رافت - الست ما تحبش الراجل الطري اللخمة، لما تيجي صبلها كاس وحسسها برجولتك وخليها تقرب منك وتتعلق بيك وتبينلك انوثتها وتكتشفها معاك
قام رأفت لحظة عودة لوچى من المطبخ واتجه نحو البلكونة،
رافت - هاقعد شوية في البلكونة اشم شوية هوا وأنتوا دردشوا سوا براحتكم
تحرك وهو يغمز لفادي الذي غرق أكثر في خجله بعد ان تعمل جلست لوچى بجواره وحدق في جسدها ليكتشف أن جسدها شبه مرئي بسبب نسيج قماش البيجامة الخفيف، رأفت في البلكونة ويلمحهم ويرى أن فادي لم يفعل شئ مما قاله غير أنه ملأ كأس للوچى وظلا يتحدثا فقط بشكل عادي وطبيعي، قام رأفت بالاتصال بزيزي واخبارها بما يحدث وكيف أن فادي خجول بشكل غير متوقع،
رافت - عملت زي ما قلتي بالظبط بس الواد قاعد زي الخيبة ولخمة اوي
زيزى - يخرب عقلك يا فادي ده طلع بلوة، عموما ما تشيلش هم أنا هاكلم ميرنا واخليها تفهمه وتفتح مخه شوية وأنت خلي لوچى تحاول معاه وتقربه منها واطلب منه ياخدها ويخرج يفسحها على آخر الاسبوع
رافت - حاضر
بعدها اتصلت زيزي بميرنا وتحدثت معها مكالمة طويلة واثناء ذلك كانت جلسة فادي ولوچى مستمرة ولم يحدث بها شئ غير عبارات غزل مهذبة من فادي نطقها لسانه بعد أن تحرر بفضل كاسين الويسكي، نادت لوچى على رأفت ليسلم على فادي قبل أن يغادر،
رافت - لسه بدري يا فادي
فادى - كفاية كده يا خالو علشان عندي شغل بدري ولوچى كمان عندها جامعة
رافت - ماشي يا حبيبي وتعالى في اي وقت تحبه
تحرك للمغادرة عندما أوقفه رأفت،
رافت - أنت خارج كده خلاص
اندهش فادي من السؤال ونقل بصره بين رأفت ولوچى شاعرًا بأنه ارتكب خطأ ما،
فادى - ما أنا لسه قايلك يا خالو
رافت - طب ودي طريقة تودع بيها خطيبتك اللي هاتبقى مراتك بعد كام شهر؟!
فادى - مش فاهم أعمل ايه يا خالو!
اقترب رأفت من لوچى وأمسك بيدها ووضع قبلة فوقها ثم قبلتين على خديها من اليمين واليسار
رافت - تسلم على خطيبتك كده قبل ما تسيبها وكمان كل ما تقابلها
ابتسمت لوچى بخجل وامتقع وجه فادي بحمرة الخجل لكنه لم يشأ أن يظهر أمامهم بأنه لخمة وقام بتقبيل يد لوچى وخديها كما فعل رأفت ثم غادر،
بعد نزوله صب رأفت كأسين له وللوچى وهو يسألها عن انطباعها عن فادي بعد أول جلسة بينهم وهم مخطوبين،
لوجى - فادي غلبان اوي يا دادي وبيتكسف موت
رافت - عارف وعشان كده عاوزك أنتي تحركيه وتخليه يتغير
لوجى - بحاول يا دادي.. كان نفسي يكون شقي زيك ومدردح وهو اللي يحركني
رافت - مش مهم مين يحرك مين المهم تفهموا بعض وتقربوا اكتر من بعض
وضحت الحيرة على ملامح لوچى حتى أنها لم تشعر بحاجة للسبعة ونص وظهر عليها الشرود ودخلت مباشرة لغرفتها للنوم،
—-------------------------------------------------
حلمت انها فى جنينه كبيرة عالبحر ورمزى معاها وفجاءة جت موجه كبيرة اختفو الاتنين فيها اول ما صحيت اتصلت برمزى عشان تطمن عليه
فضل منى ورمزى يحبو فى بعض عشان تقلب المكالمه بينهم لسكس فون وتفتح السكايب وتفضل منى تلعب فى كسها وهو يدعك زبره وكل واحد متخيل انه فى حضن التانى كانت اول مرة منى تعمل كده
الغريبة ان منى مكانتش بتحب تعمل لنفسها بس رمزى قدر يقنعها وبعد وقت كبير منى جابتهم على كلام رمزى
عشان وقتها يحصل مفاجاة تفتح نسمه الباب وتدخل
نسمه * اوبا شكلى جيت فى وقت مش مناسب
منى قفلت التليفون بسرعه ونسمه خدت بالها بس شكت انها كانت بتتفرج على سكس
منى * ايه وفيها ايه غريبة يعنى مانتى عالطول بتعملى كده هنا عالكمبيوتر بتاع المكتب ولا نسيتى
نسمه * طب انا بعمل كده عشان مش متجوزة انتى بقى بتعملى كده ليه
منى * البت عالطول موجوده اخاف اعمل كده مع رافت تسمعنى ولا نشوفنى كده
نسمه * طب ما تيجى نكمل وانتى سخنانه كده
منى * لا انا زعلانه منك انتى عمالة تلحقى بالكلام قدام امك ده جزاتى انى واقفة جنبك يعنى
نسمه * يقطعنى وانا اقدر ازعلك يا قمر انتى حبيبة قلبى بس اسم فيوليت لاف ده مش حلو كنتى خليه فيوليت بلو احلى البنفسجه الزرقاء واو جميل جدا
بقولك ايه انتى عملتى كده مع الشباب اللى فى الخرابه يا منى عشان انتى واخده على كده فكرك دخلت عليا لعبتك
منى * ايه التخريف ده
نسمه * بصى يا منى البسي هدومك وتعالى نتكلم كلمتين انا اختك ستر وغطا عليكى
منى * انتى ازاى تكلمينى كده اصلا
نسمه * منى انتى ليه عاملانى عدوتك انا بجد مش قصدى اى اذى ليكى انتى محتاجه حد تفضفضى معاه
منى * بقولك ايه يا نسمه كل اللى فى دماغك دى خيالات واوهام مفيش اى حاجه حصلت ماللى فى دماغك دى
نسمه * طب اقولك عرفت منين وتحكيلى يا بنتى افهمى انا مقدرش اتكلم عليكى انتى اختى فضفضى يا منى متكتميش فى نفسك كده طب الاول حقولك عرفت منين
فاكرة طبق الرز فاكرة يوم ما كنا بنشرب عصير فراولة ويومها قلتلك انا امى اتوحمت عليا عالفراولة يومها ابويا نزل بالليل عالوكاله مكانش اوان الفراولة يومها قابل راجل كبير كان فكهانى فتحله الدكان وطلعله كيس فى فراولة بتاعة التصدير يومها انتى حكتيلى ان امك قالت لابوكى ان نفسها فى الرز يومها ابوكى استغرب قالها طب متقومى تعملى هو انا بعرف اعمل رز امك كبرت دماغها ونست الموضوع فاكرة يومها قلتلك ايه هو فى بيت مبيخلاش من الرز عالاكل قولتيلى ان ابوكى مكانش بيحب الرز وعشان كده امك مكانتش بتعمله وانتى تولدى بحسنه على شكل حباية رز تحت دقنك بس مش باينه خالص غير لما ترفعى وشك لفوق
يوم ما كنتى عندى فضلت ابص عالفيديو حته حته لحد ما شفت حباية الرز فى المقطعين
منى * طب حاحكيلك كل حاجه بس ده سر بينا اصل مستر سميث خدرنى وصورلى فيديو بيهددنى بيه وهو اللى خلانى اصور الحاجات دى بس بكون متخدرة وانا بمثل بيدونى عصير فى مادة تخليكى تعملى كده وانتى فايقة وكمان بيهيجك اوى اتفرجى عالفيديو وشوفى بنفسك
نسمه * طب وليه مشتكتيش سميث للسلطات الامريكان عندهم الموضوع ده كبير اوى
منى* يومها قالى انى متراقبة واى محاولة منى للتبليغ حينشر الفيديو هنا وفى العالم كله وفى الجامعه عندى ويبعته كمان لرأفت
نسمه * طب بذمتك الموضوع مش عجبك
منى * بقولك متخدرة وواخده برشام تقوليلى عاجبنى
نسمه * طب والعيال اللى هنا
منى * انا بجد عملت كل ده عشانك طب اقولك على حاجه انا بطلت الخمرة اصلا وشربهولى بالعافية مش كان قدامك
نسمه * طب مش عايزة تجربيهم تانى بصراحه
منى * لا طبعا شايفانى ايه قدامك انتى اللى عايزة صح
نسمه * اووف نفسي يا منى
منى * طب ايه رائيك اخليهم يعملو معاكى واعملك عمليه قبل الفرح بس عايزين مكان امان بلاش الخرابه
نسمه * يا ريت بجد حتعملى كده اوووف يا لهوى عالمتعه انا على اخرى يا بت عارفة انا مكنتش كده يدوبك مرة ولا مرتين فى الحمام بس البت سهى ورتنى فيلم عن الازبار الكبيرة من يومها وانا من فيلم لفيلم الهيجان مموتنى ولا هيجنى اكتر منظر التلاته وهما فاشخينك وفى نفس اليوم شفت افلامك احا عالهيجان
منى * لا يا نسمه انتى من زمان كده فاكرة يوم ما قفشتك فى حمام الكليه مع واحدة وزعقت فيكى عالعموم النهارده بالليل نروحلهم بس المرة دى حتتناكى لوحدك من التلاته
نسمه * موافقة طبعا انا نفسي فى زب بجد يخش فيا تعبت من الضرب عالافلام
منى * خلاص تعالى بقى نفضى الاوضه دى للمكنه اللى جاية وابعتى هاتلنا فطار
نسمه * انتى مروحتيش ليه
منى * حاسة بالذنب ماللى حصل حاسة انى مذنبة فى حق جوزى وبنتى مش قادرة اواجههم فضلت اشتغل هنا وخلصت كل شغلك اللى سايباه وقاعدة تضربى ونمت
نسمه * ليه كل ده يا رتنى مكانك
منى ونسمه فطرو وخلصو شغلهم ودخلو المكنه وجربوها وطبعو الشغل اللى خلص عليها كان الناس اللى شغاله معاها فى المكتب جم سلمو الشغل لاصحابه ومنى ادتهم مكافاءة بالليل منى ونسمه فضلو يلفو بالعربية يدورو عالتلاته فص ملح وداب فضل منى ماشية لحد ما تاهت حاولت ترجع مش عارفة السكة لقت واحد واقف بعيد راحت تساله لقيته شلاطه
منى * هو انت تانى اومال فين زمايلك
شلاطه * يا اهلا بالمزز شكل النيكه عجبتك العيال خايفين من يومها لتكونى بلغتى عليهم
نسمه * المفروض نبلغ عالسرقة كل دى فلوس اخدتوها المهم دلوقتي فين زمايلك
شلاطه * حالا يحضرو
منى * بس مش فى الخرابه عندك مكان ولا تيجو معايا بس خلى بالك الليله عليها المرة دى
شلاطه * لا عندى مكان سقع اوبا عليها هى دى العيال حتفرح اوى وبالذات الواد هيما كان حيتجن عليها خدى الاول يا حلوة حطى دى تحت لسانك
منى * انا مش عايزة اديها هى عندك هبهب
شلاطه * كله موجود يا قمر عجبك ولا ايه
منى * لا عشان الامورة دى عايزة تتروق النهارده
شلاطه * انتى مش كنتى بتقولى انها بت بنوت ولا كانت اشتغاله
منى * لا لسه بت بنوت وفرحها النهارده عليكو لسه بكر حتفتحوها ورا وقدام ورونى بقى شطارتكو لعلمك هى اللى نفسها فيكو مش انتو
وصل منى ونسمه مع شلاطه كشك فتحه شلاطه لقوه متبهدل اوى جواه سرير وهدوم مرميه واطباق صفيح وفى لمبه عاديه متعلقة فيه المكان بالنسبة للخرابة مفيش فرق يذكر منى خدت جنب بعيد وقعدت على جركن
نسمه * البتاع ده مر اوى بس خلانى مبسوطه اوى اوى
نسمه بعد ما مصت فص الافيون الهيجان زاد معاها وقلعت ملط وطلعت زبر شلاطه
شويه والباب فتح ودخل ٣ اشخاص نونو وهيما ومعاهم شخص تالت اسمر شوية وطويل
شلاطه * ايه ده انتو جبتو البياع معاكو اووف حظك حلو يا لبوه انتى حتروحى من هنا على ضهرك
منى * خليها مش هى اللى عايزة كده اشربى بقي
البياع * خد يلا انا جايب معايا ازازة هبهب اصلى واجب منى للجدعان البياع مبيخشش وايده فاضيه
هيما * كلك واجب يا زماله اوبا عالجمال عارف يا بياع انا المرة دى نفسي فيها اوى
شلاطه * لسه مبقتش مره وما دام قولت كده يبقى انت اللى حتخليها مره خش يا صاحبى
هيما خد بق من الازازة ولفت عالرجالة ونسمه شربت منها ومنى مردتش تشرب بس منى كانت مخبية التليفون وبتصور كل حاجه من غير ما حد يعرف هى عارفة لو حد من الرجاله عرف حيموتوها بس هى كان غرضها تكسر عين نسمه رغم انها حكتلها قصة فيك بس برضه طريقة كلامها خوفتها منها
نسمه بعد بقين دماغها طارت وبقت ماسكه ازبارهم ولا اجدعها شرموطه بايديها الاتنين وتحطه الزبر بين بزازها وهى ماسكاهم بايديها
شويه وهيما فضل يفرشها بزبره وهى بتتلوى تحت منه
نسمه * دخله بقى مش قادرة دخله يا متناك
عشان يضربها هيما بالقلم على وشها ولسه زبه بيفرشها تانى عشان بعد شويه يدخله فى كسها اللى كان ضيق اوى نسمه من الخمرة والافيون محستش بوجع بس هيما زبره طالع عليه ددمم
شلاطه * مبروك يا عروسه
هيما مسح زبره وفضل مكمل هبد فيها ونسمه ماسكه زبر كل واحد فيهم تمص فيه
البياع * انا بقى حفتح طيزها
شلاطه * خلاص انا والبياع فى طيزها ونونو وهيما فى كسها ونبقى نبدل اديها كمان بق يلا
نسمه * انا كده فى الحلاوه انا دماغى عنب
نسمه كانت سكرت بس مفقدتش الوعى زى منى كانت نزلت كتير اوى واهاتها مجلجله الكشك
شويه والبياع فلقسها وبقى يبعبصها بايده فى طيزها دخل صوبع دخل اوله بالعافيه لحد مدخله كله وبالعافيه دخل صوبع تانى
هيما * احا شوفت طيزها عامله ازاى دى ولا حنعرف ندخل راسه حتى
شلاطه * كل مجاله حياخد مجاله سيبلى انا الطلعه دى
شلاطه جاب شوية زيت وغرق زبره وفتحة طيزها وبقى يدخل زبه وبالعافية دخل راسه رغم ان نسمه كانت شاربه بس كانت بتتوجع جامد شلاطه مهموش وجعها فضل يزنق ويدخل فى زبه لحد ما دخله كله عشان يطلع زبه ويدخل البياع يوسع اكتر ونسمه بتصوت منهم
منى ابتدت تهيج من المنظر بس لسه مركزة معاهم
فضل شلاطه والبياع اللى كان زبه اتخن من شلاطه واطول منه شويه عشان ينام هيما ويقعدها على زبه والبياع ينكيها فى طيزها وتبقى واخده الزبين مع بعض
منظر نسمه كده اعاد الى ذاكرة منى منظرها ومايكل واندرو بينيكو فيها بنفس الطريقة دى
منى مبحبتش صوتها يطلع فى التسجيل بس نسمة كانت دماغها فى السما شغالة شتيمه
نسمه * نيكو الشرموطة المتناكه كمان اووف اااه انا عايزة اتناك لما اشبع يا خولات
عشان يضربها البياع على طيزها جامد
البياع * هما مين اللى خولات يا متناكة احنا رجالة اوى
هيما فتح الازازة وشربها بقين عشان يخرسها خالص
شويه وبدل هيما ونونو على طيزها وشلاطه والبياع فى كسها والاربعة فاشخينها حرفيا منى كان بان عليها التعب وخلاص نفسها تخشى معاهم بس متماسكة معملتش زى تسمه وغرقت نفسها المشكله ان رغم ان الكشك صغير بس محدش فكر فى منى كله كان مكتفى بنسمه والحفله اللى اتعملت عليها
خلصو الاربعه عشان شلاطه يجيبو لبنو حواها والبياع كمان والنونو وهيما يجيبو لبنهم فى طيزها
نونو * ولعلنا حتة الحشيش دى يا هيما نعمل دماغ عشان نكمل عالشرموطة دى ولا اقلك اعملنا دبوس احسن
نسمه * بصوت سكران لا لا هئ انا لسه مشبعتش خالص انا عايزة _اتناك _تانى
البياع * نضبط دماغنا ونضبطك يا لبوه
هيما * خليها تشد نفسين عشان تبوظ اكتر ماهى بايظة
نسمه شربت معاهم والدماغ بقت فى السما ولسانها فلت وبقت تخطرف وفجاءة
نسمه * هههههه عارفين الهانم المدام هههههه المحترمه دى كانت فى امريكا ههههههه بتعمل افلام سيكو سيكو الشرموطه دى اووف ااااه اااح لا وايه دكتورة بس شرموطه اللبوه بتشتغلنى بس انا ههههه هئ كشفتها
منى * لا لا محصلش دى سكرانه محصلش الكلام ده انت لسه قايل انها بايظة من الخمرة
هيما * يا عم المره دى اول مرة تشرب وانت عارف الخمرة عاملة ازاى
شلاطه * وانا قبل ما تيجى مديها فص افيون ولسه محششة ممكن تكون فى الضياع يا معلم
البياع * يا اسطى الخمرة بتفك اللسان وبتطلع المستخبى
نونو * انا بقول يا رجالة نحاول نفوقها وتورينا الحاجات اللى بتقول عليها دى
البياع * تفوق مين يا دغف يا خسارة الحشيش اللى بتشربه يا حمار دى ولا ٨ ساعات لحد متفوق انت مش شايف عامله ازاى
هيما * ماتفككو بقى مالحوار ده ونكمل ايه خلاص على كده ولا ايه
شلاطه * خلاص ايه هو انا حسيبها النهارده اللبوة دى
عشان يمسكوها الاربعة فى موقعة اخرى والاربعه يجيبوهم عليها ويجبروها تبلع لبنهم وبعدها موقعه اخرى تليها عشان منى تلبسها هدومها ويشيلها هيما يحطها فى العربية
هيما * حتيجى تانى ولا خلاص كده
شلاطه * المرة الجاية بقى انتو الاتنين مع بعض
منى * طبعا طبعا اكيد بس انا الاول قولت اجيب الشرموطه دى كانت نفسها فيكو اوى
منى ساقت العربية وراحت عالمكتب بسرعة واتصلت بام نسمه فهمتها انها سهرانه فى الشغل مع نسمه امها استغربت اول مرة نسمه تبات برا بس لما عرفت انها مع منى اطمنت عليها حتى اول مرة فهمتها ان منى جت مالسفر وسهرت معاها فى الشغل
فضلت منى جنب نسمه تتفرج عالفيديو مرة واتنين وعملتله مونتاج وشالت صوتها وحكاية منى اللى حكتها وضبطته وشالته فى حافظة سرية داخل تليفونها وكمان رفعته عالكلاوود عشان لو حصل حاجه لتليفونها
منى فضلت جنبها لحد العصر لما فاقت
نسمه * انا فين ااه جسمى كله بيوجعنى وعندى صداع رهيب هو ايه اللى حصل
منى * ايه مش فاكرة ولا ايه
نسمه * اه روحنا لشلاطه لا افتكرت يا لهوى يأ نسمه انا اول مرة اتبسط كده ولا لما شربت لبنهم ده طلع طعم اللبن حلو اوى بس طيزى وجعانى اوى
منى * ماللى حصل ٤ رجاله كان بيدقو فيها المهم دلوقتى قومى اضبطى نفسك كده عشان تروحى لامك اللى قلقانه عليكى وانا واطلع على شركة الطيران احجز
نسمه * تحجزى ازاى يعنى انتى مش قولتى حتعمليلى العمليه
منى * النهارده الاتنين انا ححجز الجمعه بعد فرحك والعمليه نعملها الاربع انتى النهاردة مفشوخه لو روحتى لدكتور حتبقى فضيحه
الجزء الواحد والعشرون
فضيحه المهم ابقى خدى برشام منع الحمل لاحسن تبقى مصيبه ده فى اتنين جابو فيكى
نسمه * اه الواد هيما ونونو انا كنت عامله دماغ بت متناكه انا نفسى موت اعمل معاهم تانى
منى * يخربيتك تانى الولا حلف انك حتروحى على ضهرك وحصل هيما اللى شالك وحطك فى العربيه
تعالى يا شرموطه اروحك ونقفل ام المكتب ده
نسمه * انتى مش ملاحظه اننا خلصنا كل الشغل ومحدش بيجبلنا شغل خالص هو ايه اللى حصل
منى * اقولك انا حضرتك وانا مسافرة كانت الناس بتجبلك شغل وانتى بتركنيه وبتيجى تضربى هنا والناس اتضايقت على شغلها المتأخر فمحدش جاب شغل تانى انا لما جيت خلصت شغل كتير كان واقف
نسمه * اعمل ايه مانا لما بكون لوحدى الهيجان بيمسكنى مبعرفش اشتغل وبعدين انتى عايزة الشغلانه دى فى ايه مانتى شغلك التانى كفاية
منى * اه زى ما روحتى قولتلهم امبارح
نسمه * معلش يا منى الحشيش خلانى فى الضياع محستش انا بقول ايه اسفة اوى يا منى
منى * انا لازم اشوف حل للمكتب ده وقلة الشغل دى
نسمه * طب تعالى نروح دلوقتي وبعدين نشوف الموضوع ده
وهما طالعين قابلو حسين اللى شغال معاهم
منى* ازيك يا حسين تعالى عايزاك بص يا حسين انت شايف ان شغل المكتب بقى شبه معدوم انا احتمال اسافر تانى اسلم الشغل بتاع مستر سميث وحتفق على شغل جديد انت بقى همتك تشوفلنا اى شغل للمكتب وخلى بالك انت اللى حتمسك الشغل بعد كده نسمه فرحها قرب عقبالك
حسين * حاضر يا دكتورة انا اعرف ناس ممكن يجبولنا شغل بس بعد اذنك مادام المكتب معايا محدش يتدخل فى شغلى عشان اعرف اشتغل
منى * لا متقلقش محدش حيتدخل غيرى انا صاحبة المكتب ومفاتيح المكتب اهى
حسين * طبعا طبعا انا مش قصدى عليكى
منى ونسمه مشيو كانت نسمه مخنوقه من اسلوب حسين وتلميحاته المتكررة ومنى فهمت كده بس لمت الموضوع منى كانت عارفة ان نسمه باسلوبها ده حتوقع الشغل فسحبت كل الشغل منها واديته لحسين واهى فرصه تجربه لحد فرح نسمه
منى * انتى فى اجازة مفتوحه بقى لحد ماتخلصى شهر العسل وكمان يمكن خالد ميحبش تنزلى تشتغلى
نسمه * عشان كده سحبتى الشغل منى بقى كده
منى * مين قال كده عايزة تنزلى من بكره انزلى بس فى واحده فرحها فاضل عليه كام يوم تنزل تشتغل اقولك ادى مفاتيحى اتفضلى
نسمه * لا خليهم معاكى انا فعلا عايزة اريح حروح انام شويه ولما اصحى اتصل بيكى
منى وصلت نسمه وطلعت عالفندق حجزت لنفسها لحد ميعاد السفر ماهو مينفعش بعد ما حسين مسك المكتب تروح تنام هناك ولسه برضه مش عارفة تواجه رافت طلعت عالبيت عشان تحضر شنطتها لقت لوجى لابسه الطقم العريان اللى حتقابل بيه فادى
لوجى * ماما اخيرا شوفتك وحشانى اوى كده متحضريش خطوبتى كويس انك جيتى فادى زمانه جاي تسلمى عليه
منى * طيب طيب المهم انتى كويسه
لوجى * اه تمام مالك يا ماما انتى تعبانه
ليدخل رافت بينهم ويضع يديه على لوجى وهو ينظر لمنى نظرة متفحصة
رافت* سيبى ماما تخشى تريح وانتى خشى اجهزى زمان خطيبك قرب ييجى
منى * اه خشى جوه انتى انا ححضر شنطتى وماشية عالطول عشان مسافرة
رافت* مسافرة ليه انتى لحقتى مالك يا منى
لوجى * حتسيبينى تانى يا ماما مش كفاية محضرتيش خطوبتى كمان مش حتحضرى فرحى على فكرة المايوه طلع مقاسي ميرسي اوى يا ماما
رافت * اصلها كانت عايزة بانتى من عندك فلقت المايوه فقولت اكيد انتى نسيتى
منى * اه فعلا انا نسيت مبروك عليكى خشى انتى اجهزى لخطيبك وانسينى انسونى كلكو وانت كمان يا رافت انسانى
رافت* انتى ليه بتقولى كده انا لازم افهم مالك مخبيه ايه
منى * مفيش حاجه عن اذنك
انهمرت لوجى فى البكاء بعد مقابلتها لمنى حالة الشجن الذى قابلتها بها لتخرج منى باكيه لتودعهم مرة اخرى ولوجى تدخل غرفتها لتواصل البكاء ليخرج رافت خلفها
رافت* منى استنى انا لازم افهم فى ايه
منى * مفيش يا رافت سيبنى فى حالى بقى
رافت* مش قبل معرف مالك لازم افهم
لتثور منى وتحطم المرأة بيدها ليحتضنها رأفت ويلف يدها بقطعة قماش وتدخل لوجى بسرعه تحتضنها ويخرج رافت ويعود بصندوق الاسعافات الاوليه وينظف الجرح ويربط يدها
رافت* اهدى يا منى خلاص مش عايز اعرف ريحى شويه نامى يا منى
منى * لا انا لازم امشى من هنا
منى حسمت قرارها النهائى بالعودة لامريكا بدون رجعه تانى من ساعة مجت مصر وهى فى مشاكل حتى صاحبة عمرها اللى كانت نسمة بالمعنى حرفى اتغيرت بنتها اللى كانت مغمضة فتحت شغلها بيخسر لما حبت تعمل خير فى ام ابراهيم قابلت ٣ شباب صيع اغتصبوها ولما ضحت عشان صاحبتها لقتها بتكلمها باسلوب تهديد
نزلت منى بشنطتها وطلعت عالفندق مخرجتش من اوضتها ٣ ايام حاطه ورقة عدم الازعاج لا بتاكل ولا بتشرب اخرها شكولاتة من التلاجه المرفقة او علبة عصير نزلت الصبح يوم الاربع وراحت مع نسمه للدكتور فى عيادة نسمه اللى كانت عارفة مكانها فى منطقة شعبية وفى ست قاعدة وحوالى ٣ بنات وفى راجلين معاهم منى دفعت الفلوس عشان تدخل نسمه عالطول شويه ودخلو والدكتور طلع راجل كبير فى الخمسينات اصلع ولابس نضارة كاتكلمش كانه عارف فى ايه نيمها وفى خلال نص ساعة كان مخلص واداها الروشته روحتها ورجعت عالفندق اتصلت بحسين فهمته انها حتغيب فترة كبيره هنا وانها حتبعتله الشغل يخلصه وحتبعتله كل شهر مرتبه هو وزمايله ويوم الخميس راحت معاها شنطتها عملت مغادرة وراحت وقفت مع نسمه وراحت معاها الكوافير كانت الكل فرحان ماعدا منى اللى كانت مكشرة عالطول
نسمه * مالك يا منى فى حاجة مزعلاكى
منى * لا اصلك حتوحشينى مانتى عارفة انا مسافرة بعد الفرح عالطول انا شنطتى فى العربيه
نسمه * انتى حتوحشينى اكتر يا حبيبتى
امها * لو تعبانه يا بنتى ريحى شوية احنا كلنا موجودين
منى * لا مفيش تعب ولا حاجه
جه خالد وسلم على منى وجابلهم كلهم اكل منى مردتش تاكل بس ام نسمه غصبت عليها وكلت معاهم
فضلت منى معاهم لحد المغرب وطلعت معاهم عالقاعه عشان تلاقى مفاجاءة الفرقة بتاعة الزفة فيها شلاطة وهيما والنونو بقت نسمه ومنى بيبصو لبعض بس الغريبة ان التلاته متكلموش ابتسمو بس طلعو رجالة بصحيح لما منى دخلت القاعة وبدأت الحفله لمحت شلاطة بيشاورلها اتسحبت بالراحة وراحتله
منى * ازيك يا شلاطه عامل ايه طلعتو رجالة جدعه
نسمه * عيب يا استاذة احنا منعملش العيبه وده واجب منى للعروسه برشامه صهلله حتفرفشها
منى * مبلاش الحاجات دى لتروح فى داهيه احنا مش فى الخرابه
شلاطه * متخافيش يا استاذة دى حاجه كده لزوم الفرفشه منى *عالعموم حاخد رأيها الاول عايزة تاخدها هى حرة عشان متقوليش انتى السبب متشكرين يا شلاطه
شلاطه * مش حنشوفك تانى
منى * اكيد كام يوم كده وحتلاقينى عندك سلام
منى دخلت لنسمه وشوشتها عاللى حصل وفهمتها ان شلاطه بعتلها برشامه
نسمه * حلو اوى هاتيها الواد ده صاحب واجب ورا وقدام ههههههه
منى * اتلمى بقى خالد جنبك حتفضحينا اخر كلام حتاخدى البرشامه دى انا رأى بلاش تصدقى انا غلطانه انى قولتلك كان المفروض ارميها
نسمه * هاتى بس مالكيش دعوة انتى هاتى كوباية الشربات دى
نسمه عملت نفسها بتكح وبلعت البرشامه ومنى ادتها الشربات بلعت بيه البرشامه
خالد * مالك بتكحى ليه فى حاجه
نسمه * لا مفيش شرقت بس
منى راحت قعدت جنب والدتها والرقص ابتدى بعد حوالى نص ساعة نسمه كان بتتصرف بجنون مش مبطلة رقص وتطلع ترقص عالترابيزات وكل ما خالد يقعدها تقوم تانى ولما الرقاصة طلعت فضلت ترقص معاها
اصحاب خالد بقو بيبصوله اوى وعينهم عليها وخالد بدأ شكله يتغير واصحابها البنات تعبو مالرقص معاها حتى الرقاصة استغربت طلعت منى تجبها
الرقاصة * دى واخده حاجه صح
منى * صح حاولت امنعها مردتش
الكارثة بقى لما نسمه شدت الرقاصة وهى بتقولها انا عايزة ارقص بالبدلة بتاعتك ام نسمه ملاقتش حل غير انها شدتها وضربتها بالقلم قدام الناس
عشان يدخل خالد وياخدها يقعدها جنبه بس لسه نسمه عماله ترقص وهى قاعده ولا كان حصل حاجه اصلا
منى ملاقتش حل غير انها تستاذن وتروح تقعد الكام ساعة اللى فاضلين فى المطار مع نفسها احسن حست ان الفرح ده حيقلب بغم بتصرفات نسمه المجنونه دى واحتمال الجوازة كلها تبوظ وطبعا نسمه حتقول انا السبب وانا اللى ادتها البرشامه دى ففضلت تمشى احسن كده كده هى مش مقررة ترجع تانى البلد دى
مسكت تليفونها اتصلت برمزى فهمته انها راجعه وانها فى المطار دلوقتى عشان يستناها فى المطار
حطت كرسى قدامها وفردت رجلها وراحت فى النوم عشان تصحى على صوت النداء لجميع المسافرين للتوجه لانهاء اوراقهم وتسليم الشنط
منى دخلت معاهم وفى خلال ساعة كانت فى الطيارة منى كانت بتهرب بالنوم نامت فترة كبيرة طوال فترة الرحلة رفضت الاكل اكتفت بالنوم فقط افتكرت وهى راجعه مصر كانت حالتها النفسية احسن من كده دلوقتي راجعه محطمة نفسيا هى تعلم جيدا ان الصراع يشتعل بداخلها ما بين الحاضر والماضى حاضرها البغيض وماضيها النظيف فبلدها تمثل الماضى النظيف ام امريكا فهى حاضرها القذر الذى لم تستطيع التخلص منه
بمجرد نزول منى مطار واشنطن حتى استعادت رونقها وابتسامتها فى حضن رمزى
منى * رمزى خلينى فى حضنك شوية انا خلاص كنت حانتحر قبل ماجى هنا
رمزى * ليه كده ايه اللى حصل
منى * حاحكيلك كل حاجة بس سبنى كده شويه
رمزى * حاضر اللى تشوفيه
منى لقت فى حضن رمزى الدفء والحنان حالتها اتغيرت بقت شخصية تانية مرحة بقت مقبلة عالدنيا بعد ماكانت كارهاها فكرت تتصل بنسمه عرفت ان نسمه الموضوع اتطور معاها وقلعت الفستان عشان ترقص بالاندر والبرا عشان خالد يضربها ويطلقها فى القاعة وتاخدها امها وتمشى والفرح باظ زى ما توقعت وحصل اللى توقعته نسمه رمت كل المشكلة عليها
نسمه * معلش يا منى انا ملاقتش غيرك قدامى
منى * معلش على ايه ولا ايه مش مهم بس نصيحه منى شوفى حل فى نفسك سلام
منى * شفت الواطيه قالتلهم انى انا السبب مش مهم انا مش راجعه البلد دى تانى
رمزى * مين دى وسبب فى ايه
منى * انا حاحكيلك كل حاجه بس عشان خاطرى سيبنى النهاردة براحتى عايزة اسكر معاك النهاردة دماغى حتنفجر من التفكير عايزة انيمها
رمزى * حاضر بس تعالى معايا مستر ديفيد عنده فيلا سبهالك هديه منه ملهاش دعوة بالشغل
منى * ماهو تلاقيه فاكر انى حاقعد اسبوع واسافر وارجع لا فهمه انى مش راجعه
رمزى * ده لو عرف حيطير مالفرح
منى وصلت الفيلا لقت فيلا فاخرة وسط أحضان الطبيعة الهادئة، بين أحراش خضراء وأشجار بلوط عتيقة تشهد على عراقة المكان. من الوهلة الأولى، يأسر تصميمها العيني، بمزيج أنيق بين الطراز الكلاسيكي الأمريكي ولمسات الحداثة الراقية. الواجهة مبنية من الطوب الأحمر المصقول، يعلوها سقف مائل بلون الفحم، ونوافذ كبيرة بزجاج عاكس تطل على الحدائق الغنّاء من كل زاوية.
عند الدخول، يبهرك بهو واسع بأرضية من الرخام الإيطالي الأبيض، تتدلى من سقفه ثريا كريستالية تضفي فخامة خالدة. تنتقل بسلاسة إلى صالون مكسو بخشب الجوز الفاخر ومدفأة حجرية تنشر الدفء والسكينة. المطبخ تحفة هندسية، بجزيرة وسطية، وأجهزة ذكية مدمجة، يفتح على تراس أنيق يطل على مسبح خاص تحيط به كراسي استلقاء ومظلات بيضاء، كأنك في منتجع خاص بك.
الفيلا تضم أربع غرف نوم رئيسية، كل منها جناح مستقل، بديكورات ناعمة، وشرفات خاصة تطل على مناظر خلابة. أما الحمامات فهي عبارة عن سبا صغير، بأحواض استحمام ضخمة، وجدران من الرخام الرمادي الفاتح، وإضاءة مخفية تبعث أجواءً من الاسترخاء.
في المساء، تتحول الفيلا إلى لوحة فنية، بإضاءة خارجية خافتة ترسم ملامح الجمال على الحديقة والنوافذ. هنا، في هذه الفيلا، يتناغم الهدوء مع الفخامة، والراحة مع الرقي، وكأنها قطعة من الحلم في قلب واشنطن
منى * ايه ده انا حاعيش هنا
رمزى * مملكتك يا سيدتى الملكه وادى البار اهو
منى * لا رجعت فى كلامى مش حشرب انا بطلت الخمرة انا وانت ولا انت شربتها فى غيابى
رمزى * تصدقى كل حاجه هنا ملهاش طعم من غيرك الواحد حاسس انه روحه رجعتله يا ؤوحى انتى
منى * اخش اخد شاور من تراب الطيارة هههههه وشوف بقى حناكل ايه
رمزى * امرك سيدتى الملكه
منى خدت شاور وطلعت بالروب لقت رمزى مستنيها خدها عالسفرة ولقت بنت واقفة ملامحها اسيويه
منى * ايه ده مين دى
رمزى * خادمتك اوشين اومال حتقعدى فى القيلا لوحدك لازم حد يراعيكى وياخد باله منك
منى * طب افرض يعنى انا وانت كده ولا حاجه
رمزى * هههههه هههههه ملهاش دعوة باى حاجه حتى لو واقفة جنبك هى خادمة فقط
منى * طمنتنى طب بتعرف تعمل شاى وكده
رمزى * طبعا اى حاجه اكل شرب اللى تعوزيه وكمان بتتكلم إنجليزى كويس احكيلى بقى واحنا بناكل
منى حكت كل حاجه حصلت من ساعة ما وصلت لحد ما رجعت هنا ورمزى مستغرب من كلامها
رمزى * البت دى مش مضبوطه وكويس انك صورتيها بس اوعى ترجعيها المكتب تانى
منى * لا مش حترجع المشكلة انها ممكن تقول كل حاجه
رمزى * كل يومين اتصلى بالمكتب واعرفى الاخبار من زميلك ده لو عملت حاجه انشرى الفيديو وانا عندى ناس هنا يغرقولك النت بيه على كل المواقع
منى * ماشى تعالى بقى نطلع ننام لاحسن انت واحشنى اوى اوى
رمزى * بس كده انت تامر يا قمر امرك ماشى
منى* تعالى نروح الاوضه احسن
منى كانت فى حضن رمزى كانها عيلة صغيرة رجعت لحضن امها نست كل احزانها فى بلدها ورجعت للمكان اللى لقت فى نفسها كانثى احتضنها مارد الشهوة مرة اخرى واخضعها تحت رحمته
منى * عايزاك تقول لديفيد انى عايزة اشتغل كل يوم
رمزى * كل يوم بس ده تعب عليكى
منى * مش مهم انا كسى بياكلنى وعايزة اشبع نيك
رمزى * لا استنى اكشف واشوف الموضوع ده بنفسي
رمزى قلعها الروب وخلاها ملط وبقى بيلعب بصوابعه ويدخل صوابعه فى كسها وهى بتعض على شفايفها عشان تزقه وتطلع زبره وتفضل تمص فيه
منى * اووف زبك واحشنى اوى يا لهوى عالمتعه
رمزى * طب بالراحه طييب حيطلع فى ايدك
منى * مالكش دعوة ده بتاعى انا هو مبسوط كده
فضلت منى تمص فيه عشان تنام على ضهرها وتفضل تدعك فى كسها باشارة منها لرمزى اللى فضل يفرشها بزبه لحد مدخله فى كسها شويه ومنى نامت على جنبها ورمزى حطه من ورا فى كسها وفضل ينيك فيها عشان تفلقس وينيكها فى كسها من ورا فضلت منى كده شويه لحد ما نيمت رمزى وطلعت فوقه شويه ورمزى شالها وهى على زبه وهى متعلقة فى رقبته وتبوس فيه لحد ما رجع نام تانى على السرير وهى نايمه فوقه وبتبوس فيه وبزها مدلدل على وشه لحد ما اتشنجت وشخرت وجابتهم
منى * ياه انت كنت واحشنى اوى
رمزى * ليه والتلاته اللى ناكوكى
منى * ولا فاكرة حاجه ماللى حصل مالزفت اللى شربته ده انت عارف نسمه اكيد حدور عليهم
رمزى * طب وانتى مكانش نفسك تانى فيهم
منى * حتصدقنى لو قلتلك انا رجعت مصر كارهة كل حاجه انا لو وافقت انام معاهم كان من منطلق انهم يسيبوها بنت بس وقولت لنفسي مجاتش عليهم كانى بعمل فيلم بس عشان متتاذيش معرفش انها كده
رمزى * اديكى رجعتى لدنيتك الجديده انا شايف انك بقيتى احسن انا شوفتك فى المطار اتخضيت وشك مخطوف عاملة زى العيل اللى كان تايه من اهله
منى * ايه حنتكلم كتير مش حنكمل ولا ايه لسه فاضل خرم ماخدش واجبه
رمزى * لا ازاى كل خرم لازم ياخد حقه وزيادة دانا شايف ٣ اخرام مخادوش واجبهم مناخيرك وبقك
منى * لا متشغلش بالك بدول بقى خد واجبه فى الاول
رمزى * شفتى نسيت اكلم ديفيد وافهمه انك جيتى
منى * لا خلص شغلك الاول وبعدين كلمه
منى كانت بتحب العلاقة مع رمزى مش عشان عنتيل وفحل لا عشان هو الانسان الوحيد اللى حست برجولته لقت فى كل حاجه الحنيه والعطف والاخلاق والحب والرغبة واخر حاجه العلاقة قدر يوصلها لمتعتها مرات بدون اجهاد حتى لو مجهد بيخفى ده عنها عشان متفقدش متعتها معاها بيجى على نفسه عشانها
فضل رمزى ينيك منى فى طيزها لحد ما حست منى بصاروخ نار نازل جواها عشان ياخدها فى بوسه طويله
منى * اتصل انت بديفيد وبعده سميث عشان عايزه اكلمه وانا حتصل بحسين فى مصر
رمزى * بجد مش فاهم انتى شاغله دماغك بالمكتب ليه ماخلاص انتى مش راجعه تانى
منى * المكتب ده كان ستار فعلا بس لقيت انه فاتح بيوت ناس مش عايزة اقفله فى وشهم
منى اتصلت بحسين وعرفت انه بالفعل قدر يجيب شغل كتير اوى والمكتب شغال كويس والمكنه الجديده مساعداهم اوى فى الشغل
منى * حسين اوعى نسمه ترجع المكتب تانى انا مشيتها خالص انت المسئول قدامى
حسين * متقلقييش يا فندم انا مكنتش عايز اقولك بس واضح ان حضرتك عرفتى ومسحت الافلام اللى كانت عالكمبيوتر ميصحش يكون الجهاز عليه الحاجات دى
منى * خلاص اهى راحت لحالها انا دلوقتي حاكلم مستر سميث وابعتلك الشغل الجديد
—--------------------------------------------------ور وصول فادي لشقتهم وجد ميرنا والدته في إنتظاره بملابس البيت المعتادة عليها، شورت ضيق قصير بالكاد يُغلف طيزها وبادي ملتصق يعري نصف بزازها الممتلئة، هيئة ميرنا في البيت معتادة للجميع ودائمًا ملابسها في البيت قصيرة وعارية،
فادى - ازيك يا ماما
ميرنا - اهلا يا حبيبي تعالى يلا احكيلي عملت ايه
جذبته من يده واتجها نحو غرفته، جلست بجواره فوق فراشه وحينها شمت رائحة فمه،
ميرنا - أنت شارب يا فادي؟
فادى - آه يا ماما خالو عزم عليا وقالي اشرب وأدردح شوية
ميرنا - عنده حق أنت يا فادي يا حبيبي لازم تفك شوية كده وتدردح زي الشبان وتبطل كسوف البنات ده انت كلها أقل من 3 شهور وهاتتجوز
فادى - حاضر يا ماما ما أنا أهو سمعت كلامه
ميرنا - طب قولي بقى عملت ايه مع لوچى
فادى - عادي يا ماما اشتريت حلويات زي ما قلتيلي وقعدت معاها وخالو سابنا وقعد في البلكونة
ميرنا - يا واد اخلص عملت ايه معاها
فادى - يعني ايه مش فاهم؟!
ميرنا - قصدي قلتلها ايه واتكلمتوا في ايه
مسكت ايديها؟.. بوستها؟
فادى - ايه يا ماما كل ده لأ طبعا اتكلمنا وبس
ميرنا - يالهوي عليا منك يا واد مش قلتلك تدردح شوية وتخليها تحس انك راجل ودكر
فادى - يعني كنت اعمل ايه يا ماما؟! ثم دي أول مرة أزورهم من بعد الخطوبة
ميرنا - يا واد افهم الست تحب الراجل الجامد اللي يخطفها ويفرض سيطرته عليها ويخليها زي العجينة في ايده
فادى - هى حرب يا ماما؟! لوچى ارق من كده وزي الملايكة
ميرنا - بلاش خيابة يا واد وبطل الهبل ده
مفيش ملايكة دي بنت زي اي بنت عندها احاسيس وعاوزة تحس انها مع دكر مش واحدة صاحبتها
فادى - يعني كنت اعمل ايه بس يا ماما وبعدين خالو كان بينه وبينا خطوتين
ميرنا - يا خايب خالك فاهم وسابكم لوحدكم علشان تاخد فرصة تقرب من عروستك وتخليها تحبك وتتعلق بيك
فادى - لوچى بتحبني ولو مش بتحبني ماكانتش وافقت عليا
ميرنا - بتحبك اه علشان تعتبر ابن عمتها ومتربين سوا وواخدين على بعض لكن دلوقتي دي هاتبقى مراتك يعني بقت نتايتك وانت دكرها ولازم تحسسها بالفرق بين ابن عمتها ودكرها اللي هايبقى جوزها
فادى - لما نتجوز يا ماما
ميرنا - لأ من دلوقتي لازم تتمتع بخطيبتك وتمتعها وتخليها تعشق تراب رجليك
فادى - يعني اعمل ايه ما أنا بحبها وقلتلها وهى عارفة
ميرنا - أنت مش فاكر ايام خطوبة إنجي أختك وكان هاني بيعمل معاها ايه؟
إبتلع ريقه وإرتجف وهو يتذكر مشهد بعينه، رجع يومها من الخارج وقبل أن يدخل لغرفة الضيوف اوقفته ميرنا وهى تهمس له ألا يصدر صوت لأن هاني خطيب اخته معها بالداخل، استغرب من تصرفها وذهبت للمطبخ ودفعه الفضول للتسلل على أطراف اصابعه ليلقي نظرة عليهم، وقف جامدًا وهو جاحظ الأعين وانجي على ركبتيها بين فخذي هاني تلعق له قضيبه كأنها عاهرة متمرسة، أخرجه كف ميرنا من جموده وهى تضعه على كتفه وتضع اصبعها على فمها لكي لا يصدر صوت وتجذبه للإبتعاد،
فادى - ايه اللي انجي بتعمله ده يا ماما؟!
ميرنا - مالكش دعوة انت بحاجة وخش اوضتك
فادى - بس دي.. دي...
ميرنا - قلتلك مالكش دعوة أنت
فادى - هو ينفع كده يا ماما وازاي انتي موافقة
دخلت به لغرفته واغلقت عليهم الباب،
ميرنا - دول مخطوبين وجوازهم بعد اسبوعين وأنا عارفة حدود اللي بيحصل
فادى - بس كده عيب ومايصحش انجي تعمل كده أكنها واحدة مش كويسة
ميرنا - بس يا اهبل دي خلاص مراته تقريبا
فادى - وهى عشان مراته تعمل كده زي بتوع الافلام؟!
ميرنا - وهو الجواز ايه اللي بيحصل فيه؟!.. ما بيحصل زي الافلام وأكتر
خرج من شروده وذكرياته على صوت ميرنا،
ميرنا - سرحت في ايه؟
فاد. - لأ مفيش
ميرنا - لأ في، قولي ما تتكسفش
فادى - أنتي قصدك أنا ولوچى يعني نعمل زي انجي وهاني؟
ميرنا - آه وماتعملش ليه هو أنت مش راجل زيه!
فادى - راجل بس...
ميرنا - مابسش لازم تحسس خطيبتك إنك راجل ودكر
فادى - طب ازاي بس وخالو
ميرنا - مالكش دعوة بخالك هو فاهم وبنفسك قلت سابكم لوحدكم
فادى - بس أنا اتكسف ومعرفش اعمل ازاي كده
ميرنا - انت يا واد هاتجنني.. مش عارف ازاي تجيب بت مفعوصة ولسه مغمضة زي لوچى على حجرك؟!
اومال هنهاجر ونسيبك لوحدك ازاي يا منيل أنت
فادى - خلاص يا ماما مش عاوز أعرف حاجة
ميرنا - اقعد وبلاش قمص وهافهمك
المفروض تقولها كلام حلو وتمسك ايديها وتحضنها وتبوسها والباقي بقى أنت عارفه
فادى - خالو خلاني ابوسها وانا نازل وقالي لازم كل ما اقابلها أو اسيبها اعمل كده
ميرنا - يعني الراجل بنفسه خد باله إنك لخمة وفهمك تقرب من عروستك وانت تقولي مش فاهم ومش عارف
فادى - خلاص يا ماما هاعمل
ميرنا - هاتعمل ايه؟
فادى - اللي قلتي عليه
ميرنا - هى لوچى كانت لابسة ايه؟
فادى - بيجامة
ميرنا - عاملة ازاي البيجامة
فادى - عادية لونها اصفر
ميرنا - يا واد هاتنقطني، قصدي عاملة ايه على جسمها
ضيقة.. قصيرة.. واسعة.. خفيفة ولا تقيلة
فادى - اها فهمت، هى شبه البيجامة اللبني بتاعتك
ميرنا - قماشها خفيف يعني تقصد؟
فادى - آه خفيف اوي
ميرنا - جسمها كان باين ولا لابسة تحتها
فادى - لأ مش لابسة حاجة تحتها خالص
ميرنا - خالص خالص؟
فادى - خالص يا ماما الظاهر زيك مش بتحب تلبس حاجة تحت الهدوم في البيت
ميرنا - يعني البنت كانت جاهزة ومستعدة وأنت زي المغفل قعدت بس تتكلم يخيبك واد
فادى - يعني كنت أعمل ايه وهى تقول عليا قليل الادب وصايع ومش بحبها حب حقيقي
ميرنا - لأ ناصح خليها تقول عليك خايب ومش دكر وزيك زي البنات
فادى - يا ماما بلاش الكلام ده لو سمحتي
ميرنا - اتنيل واسمع اللي هاقولك عليه
فادى - حاضر يا ماما
ميرنا - قوم إقلع القميص والبنطلون دول
فادى - ليه بقى
ميرنا - اسمع الكلام ومش عاوزة مناهدة
أطاعها وخلع ملابس الخروج ووقف أمامها ببوكسر وفانلة داخلية، وضعت ميرنا يدها على صدرها بصدمة وهى تشير بإصباعها من تحت لأعلى على ملابسه الداخلية،
ميرنا - أنت رحت لخطيبتك بالمنظر ده؟!
فادى - هو أنا كنت هاقلع عندهم يعني يا ماما وبعدين ما دي طريقة لبسي
ميرنا - يا واد مش لسه مفكراك بهاني جوز اختك، كان واد دكر وبيفهم ولف اختك على صوابعه في يومين وبقت عاملة زي القطة بتتمسح فيه وميتة عليه
كلامها أيقظ قضيبه وانتصب ووضح تحت البوكسر ولاحظت والدته رد فعله وهمست ضاحكة وهى تداعبه وتصفع قضيبه بيدها برقة،
ميرنا - ما أنت حلو أهو وشغال اومال مالك خايب ليه
فادى - أنا طبيعي يا ماما مش معيوب ولا حاجة
ميرنا - طب بص أنت بكرة تروح لخطيبتك وقبل ما تنزل تنادي عليا اجهزك بنفسي
فادى - ايه يا ماما هاتمكيج واتذوق وانا رايحلها!
ميرنا - اتريق براحتك بس برضه هاتسمع الكلام وتنفذه
بالحرف
يخيبك ده وأنا مخطوبة ابوك كان فاضله يومين ويحبلني ههههه
ارتجف رغم عنه وقفز لذهنه مشاهدهم معًا في غرفتهم، منذ سفر انجي وهو يفعل ذلك دون معرفتهم، بمجرد أن يشعر بأنهم في غرفتهم يتسلل وينظر عليهم من ثقب الباب ويشاهد بورنو حي بطولتهم، سنوات أدمن مشاهدتهم والاستمناء وهو يرى لحم أمه العاري وهى تتناك بعهر يفوق فتيات الليل،
الجزء الثاني والعشرون
وصل عماد في الصباح الباكر كما طلب منه رأفت وقبل استيقاظ لوچى من نومها، استقبله رأفت بترحاب وهو بروب النوم ثم طلب منه بخجل وصوت هامس،
رأفت - بعد إذنك يا ابيه صحي لوچى على ما أخد دش
وافق عماد بإبتسامة وتحرك رأفت نحو الحمام ثم التفت وشاهد عماد وهو يتجه نحو غرفة لوچى، تحرك خلفه على أطراف أصابعه ليشاهد ما سيحدث وفق طلب زيزي بأن يطلب من عماد ايقاظ لوچى بنفسه، وجهة نظر زيزي أن تجعل من لوچى قنبلة اثارة بمساعدة الجميع بما فيهم عماد، وأن تتعامل مع جسدها وأنوثتها كأنهم لوحة فنية يجب أن تفخر بها وتعرضها للجميع،
تنام عارية لا ترتدي غير بلوزة ناعمة من القطن تغطي فقط نصف جسدها حتى منتصف ظهرها وهى تنام على جنبها وطيزها المضيئة اللامعة ظاهرة وواضحة، إقترب منها عماد بجسده البدين وصوت أنفاسه المسموع وجلس على حافة الفراش وهو يمد يده ويضعها فوق فخذها وينادي عليها برقة لإيقاظها وخلفهم رأفت يتلصص ويشاهد المنظر، فتحت عيناها ببطء ورآت وجه عماد وشعرت بخجل واعتدلت فوق فراشها وهى تضم فخذيها،
عماد - صباح الخير يا لولو
لوجى - صباح النور يا عمو
عماد - يلا بقى اصحي علشان ما تتأخريش على جامعتك
لمحت والدها يقف عند الباب، تقابلت أعينهم واشار لها بإصبعه كي تصمت وإشارة أخرى أن تتحرك بحرية وبدون خجل، إبتسمت بخجل وقامت وقفت أمام عماد واصبح كسها عاري أمامه وهى تتثاوب وتتمطع برقة وترى وجه عماد ووالدها في نفس اللحظة، تحركت نحو دولابها خلف ظهرها وتركت المساحة لعماد لرؤية طيزها بكل راحة وحرية وهى تحدثه كي يظل ناظرًا لجسدها العاري،
لوجى - اومال بابا فين يا عمو؟
عماد - صحي قبلك وبياخد دش
دون أن تلتفت خلعت بلوزتها وألقت بها بجوارها ثم أحاطت جسدها بروب الاستحمام، فهم رأفت قرب خروجهم فهرول نحو الحمام وأخذ دش في أقل من دقيقة وخرج لهم بشعر رأسه المبتل وقبل جبينها ووجنتيها ثم طبع رابعة فوق شفتيها وتحركت نحو الحمام، جلس ثلاثتهم يتناولوا الفطار ثم غادر عماد بصحبة لوچى وظل رأفت وحده في البيت ولم يفعل شئ سوى الاتصال بزيزي واخبارها بما حدث مع عماد،
بعد منتصف النهار عادت لوچى وصعدت وحدها دون عماد، على الفور سألت والدها عن سب ما حدث في الصباح بفضول كبير وواضح، أجلسها رأفت بجواره وشرح لها ما فهمه من زيزي دون أن يخبرها بأنها فكرتها،
رافت - حبيبتي لازم مش تتكسفي ابدًا من اي حد قريب مننا وما تتكسفيش تشوفي تأثير جمالك عليهم
لوجى - اصلي ما توقعتش خالص يا دادي عمو هو اللي يصحيني واتكسفت اوي
رافت - هو ضايقك أو قال حاجة؟
لوجى - خالص يا دادي.. عمو طيب اوي ومش بيتكلم خالص
رافت - يبقى خلاص عادي ومالوش لازمة الكسوف
لوجى - حاضر يا دادي
رافت - طب يلا ارتاحي شوية علشان خطيبك جاي بالليل
لوجى - عرفت منين يا دادي؟
رافت - عادي ميرنا كلمتني وعرفت منها وسط الكلام
بعد عودة فادي من عمله وبعد تناول الغذاء مع ميرنا وهى بملابسها المنزلية الفاضحة وحديث هامس وهى تحدثه عن ضرورة فرض شخصيته على خطيبته وامتلاكها مثلما فعل هاني بأختها انجي،
ميرنا - يا واد البنت من دول لازم تحس إللي معاها إنه دكرها ويمسك لجامها بإيديها وهو اللي يسوقها ويحركها زي ما يحب
فادى - حاضر يا ماما ماتقلقيش لو إن لوچى أرق من كده بكتير
لوجى - مفيش أرق وما أرقش اي بنت زي التانية لازم تحس إنها مع فحل ودكر ويلجمها
فادى - حاضر يا ماما
ميرنا - قوم يلا اسبقني على الحمام
فادى - ليه يا ماما؟
ميرنا - اسبقني وهاتعرف.. يلا
أطاعها وذهب للحمام وهو يرتدي ملابسه الداخلية التي تعترض ميرنا عليها من الاساس، تبعته ووقفت أمامه في الحمام وهى تنظر لملابسه بإستياء،
ميرنا - اقلع القرف ده ومش عاوزة اشوفك تاني لابس الحاجات دي
خلع الفانلة ووقف جامدًا حتى صاحت فيه بحدة،
ميرنا - اقلع كله قلتلك أنت هاتتكسف من ماما ولا ايه؟!
لم يجد بد من طاعتها وخلع البوكسر واصبح تام العري واكتفى بوضع يده فوق قضيبه،
ميرنا - كنت متأكدة هلاقيك كده
قطب حاجبيه مندهشًا من تعليقها حتى استطردت،
ميرنا - أنت سايب جسمك كده ليه؟!
قالتها وهى تشير بيدها نحو عانته الكثيفة بطريقة فظيعة،
فادى - في ايه يا ماما؟
ميرنا - مش منضف نفسك ليه وسايب شعرتك طويلة ومعفنة كده!
شعر بالحرج ورد بصوت هامس من خجله،
فادى - عادي يا ماما مش بحب أحلقها
ميرنا - مفيش الكلام ده، لازم تحلق باستمرار وتهتم بنضافتك يبقى جسمك نضيف وريحتك حلوة
تحركت نحو ركن الحمام وعادت بماكينة الحلاقة الكهربائية وجلست على الحمام وطلبت منه الاقتراب وازاحت يده من فوق قضيبه والذي كان شبه مدفون وسط غابة عانته الكثيفة، بدأت في حلاقة عانته وهى تحدثه عن أهمية النظافة للحفاظ على قضيبه نضيف وذو رائحة طيبة وهى تذكره بقضيب هاني زوج أخته وكيف كان قضيبه دائمًا محلوق وناعم وكانت انجي تتمتع بمصه ولعقه، حديثها والجزء الكبير الظاهر من بزازها وهو يراه من أعلى جعلوا قضيبه ينتصب رغمًا عنه وهى تمسكه بيدها وهى تكمل الحلاقة حتى أنهت استخدام الماكينة وقامت بدهان عانته بالشامبو وقضيبه وبدأت في الحلاقة الهادئة بشفرة الموس وهى متمسكة بالامساك بقضيبه المنتصب بيدها وهو يغمض عينيه من شدة شعوره بالهياج من قبضتها، اصبحت عانته لامعة وناعمة وتامة النظافة ولم تترك جزء لم تحلقه حتى خصيتيه وتحتهم وساعدها على ذلك خلو جسده من الشعر إلا منطقة عانته، إنتهت وهى تغسل له عانته وقضيبه مما علق به من شامبو حتى خانه هياجه وإرتجف بشكل حاد وبدا قضيبه في قذف لبنه في دفعات قوية وسميكة سقطت كلها فوق بزازها وهى تنفخ بفمها من شدة دهشتها من قوة قذفه وكمية اللبن الكبيرة،
ميرنا - يخرب عقلك يا فادي كل ده لبن محوشه يا واد؟!
لم ينطق وهو يرتجف ولم يستطع الوقوف وجلس على حافة البانيو وقامت بتقبيل وجنتيه وهى تهمس له بحنان،
ميرنا - يلا خد دش حلو وهستناك في أوضتك أحضرلك لبسك لحد ما تخرج
أنهى حمامه وذهب لغرفته وهو يشعر بالخجل مما حدث، وجدها تجلس على فراشه تتصفح هاتفها، بتلعثم وخجل همس لها وهو يلف جسده العاري بفوطة،
فادى - آسف يا ماما على اللي حصل
جذبته ليجلس بجوارها وهى تربت على ظهره العاري بعطف وحنان،
ميرنا - لو لسه عازب كنت قلت وماله، لكن تبقى كده بضانك مليانة ومعبية وأنت خاطب يبقى اضايق وازعل كمان
فادى - ليه بقى يا ماما؟!
ميرنا - علشان المفروض خطيبتك تفضيلك بضانك وتراعي زبرك وتريحك
اومال أنت خاطب ليه؟!
شعر بخجل عارم وهو يشرد ويتخيل لوچى،
فادى - معقول يا ماما!.. لوچى هاتعمل ايه بس؟!
ميرنا - تعمل زي ما كانت انجي بتعمل لخطيبها وتراعي زبرك وتريحه
سرت بجسده رجفة ووجوه أمه وأخته وخطيبته يتداخلوا في عقله ويتخيلهم جالسات عاريات تحت قضيبه،
ميرنا - قوم يلا إلبس هدومك وإنزل روح لخطيبتك
قام وهم بإرتداء بوكسر نظيف حتى صاحت فيه بحدة كأنه مازال صغير توجهه وترشده لما يجب فعله،
ميرنا - ما تلبسش البتاع ده
رفع حاجبيه بدهشة وإستغراب،
فادى - اومال ألبس ايه يا ماما؟!
إقتربت منه وهى تجذب الفوطة عن خصره وتضع بنطلونه الجينز بيده،
ميرنا - تلبس ده على طول زي هاني جوز أختك، كان يادوب يفتح كباسين بنطلونه يروح زبره منطور في وش أختك
انتصب قضيه رغمًا عنه من التخيل وهى حدقت فيه وهى تبتسم وتشعر بالنجاح،
ميرنا - أهو زبرك اتنطر ووقف هو كمان أهو علشان تعرف إن كلامي صح
أطاعها وإرتدى ملابس الخروج بلا أي قطعة ملابس داخلية وعند باب الشقة ضمته لصدرها وقبلت خده برقة وهى تهمس في إذنه بصوت ناعم محفز،
ميرنا - عاوزاك ما ترجعش النهاردة غير لما تدوق خطيبتك لبنك وترضعها
أرتجف وانتفض جسده وبتلعثم سألها،
فادى - طب وخالو؟!
ميرنا - خالك بيفهم وماتقلقش منه هو عايزك تنبسط وأنتوا ولوچى تحبوا بعض وتقربوا من بعض
كل الامور تحدث في شقة رأفت وشقة ميرنا بتوجيه وتوصيات من زيزي شقيقتهم الكبرى التي تتعامل معهم كأولادها ولا أحد يناقشها أو يعترض على اي شئ تقوله، خرج فادي وتوجه لمنزل رأفت الذي كان في نفس الوقت بغرفة لوچى بعد أن أخذت دش ويقف معها وهى ترتدي فستان فاضح يشبه فستان الخطوبة ولكن من قماش أكثر مرونة وبلا شئ تحته، صدرها واضح والفستان مفتوح بقوة وأفخاذها عارية والفستان بالكاد يُغطي طيزها، وضعت مساحيق التجميل وتركت شعرها مسترسل حول عنقها،
استقبل رأفت فادي بترحاب بالغ وجلسا سويًا في الصالة وعزم عليه بسيجارة وكأس ويسكي ولم يتردد فادي في الشرب وهو يحفز نفسه كي يعود لميرنا بحدث يجعلها ترضى عنه وتتأكد من فحولته وإمساكه بلجام لوچى كما تتمنى، دخلت لوچى عليهم بفستانها الفاضح ورحبت بفادي وقام وسلم عليها حتى هتف به رأفت معترضًا،
رافت - هو ده سلام خطيبتك اللي قلتلك عليه؟!
تذكر فادي وابتسم بخجل ثم اقترب من لوچى وقام بتقبيل يدها ووجنتيها وهى تنظر له بحب وخجل، جلست بجوارهم وفادي يتفحص جمالها وجسدها المضئ ببشرته شديدة البياض، قام رأفت بوضع سيجارة بيد لوچى وهو يكلمهم بصوت رقيق وموحي،
رافت - لوچى بتدخن يا فادي وأنا اتفقت معاها إن لازم ماتخبيش حاجة عنك ولازم تبقوا قريبين لبعض وتشاركوا بعض في كل حاجة برضى واقتناع
أومأ فادي برأسه مبتسمًا وهو يشعر بقضيبه بسبب احتكاك البنطلون به بدون عازل بينهم، مد له رأفت يده بالولاعة،
رافت - مش هاتولع السيجارة لخطيبتك؟
إلتقت فادي الولاعة واشعل لها سيجارتها وسحبت نفس ثم نفخت في اتجاهه برقة وأنوثة واضحة،
لوجى - ممكن اخد كاس معاك يا بابا؟
رافت - إسألي خطيبك هو اللي يقول تعملي ايه وما تعمليش ايه
تلعثم فادي بوضوح ثم قام بوضع كأسه بيدها برقة،
فادى - اتفضلي يا لوچى
رافت - وأنت هاتشرب من ايه؟
تدخل رأفت وهو يربت على كتفها،
رافت - اشربوا سوا من كاس واحد
لوجى - حاضر يا بابا
نهض رأفت بعد أن ملا كأسه عن آخره ونظر لهم مبتسمًا،
رافت - هاقعد شوية في البلكونة يا ولاد
تركهم وذهب للبلكونة وجلس بحيث يستطيع رؤيتهم دون أن يروه، فادي كما أوصته أمه ظل يتغزل في جمال لوچى ويحدثها عن حبه لها واعجابه بجمالها وبعد الكأس الثاني كان يقترب منها ويلتصق بها وكانت هى الأكثر جراءة فاقتربت من فمه وبدأ سيل القبللات بينهم، قبلات ساخنة تحولت لمص عميق للألسنة وعقولهم طائرة محلقة بفعل تاثير الويسكي وتحولت الجلسة لعناق نتج عنه أن ارتفع فستان لوچى ووقع بصر فادي على كسها العاري وارتجف من رؤيته ولاحظت لوچى نظراته فتنهدت بشهوة وبنفسها جذبت يده نحو كسها ليبدأ في تدليكه وفركه، دقائق وشفايفهم ملتحمة وأصابعه تفرك زنبورها حتى ارتجفت لوچى وقذفت عسلها وغلبتها شهوتها وتركت لهياجها العنان كما أوصاها وافهمها والدها وقامت وجلست بين ساقي فادي وفتحت بنطلونه وأمسكت بقضيبه المنتصب رغم صغر حجمه مقارنة بقضيب والدها بشكل ملحوظ وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتمصه بشراهة،
أغمض فادي عينيه من قوة شعوره بالنشوة واصابعه تتخلل شعر لوچى وهى تمص قضيبه بشهوة واحترافية حتى شعر برأفت يقف بجوارهم ويملا كأسه، التقت أعين فادي ورأفت وقبل أن يفزع ويصدر منه اي رد فعل تفاجئ به يبتسم له ويحمل كأسه ويعود للبلكونة، لم يتحمل فادي الموقف وارتجف بقوة بالغة وقذف لبنه بفم لوچى وقامت ببلعه وهى تزوم وتئن من شدة الشهوة، قبل أن يهدأ فادي كانت تجلس فوق خصره العاري وتعود لإلتهام فمه وشفايفه ولسانه ويده رفعت فستانها واصبحت طيزها تامة العري وهو يفركها بإفتنان ومتعة بالغة وهى توجه يده واصابعه حتى أمسكت بإصبعه وسمحت له الدخول في خرمها واصبحت تقفز فوق إصبعه حتى انتفضت وقذفت عسلها من جديد وهى شبه تعض لسانه من قوة وعظمة هياجها،
عاد فادي لشقتهم وهو لا يصدق كم المتعة التي حصل عليها، استقبلته ميرنا بقميص نوم ساخن شفاف يكشف كل جسدها وتبعته لغرفته وهى تنهال عليه بالاسئلة وتساعده على تبديل ملابسه وهو يقص عليها كل شئ خصوصًا رؤية خاله ما حدث بينه وبين ابنته دون تعليق أو اعتراض، منظر ميرنا العاري وتذكره ما حدث جعلوا قضيبه ينتصب بقوة جعلت ميرنا تضع يدها عليه وهى تسأله بصوت ناعم وهامس،
ميرنا - أنت مش نطرتهم في بقها ورضعتها؟
فادى - ايوة يا ماما
ميرنا - اومال زبرك لسه واقف ومزنهر اوي كده ليه؟!
فادى - مش عارف بقى لما حكيتلك وقف تاني
ميرنا - حاسس إنك عاوز تنطر تاني؟
فادى - بصراحة آه
ميرنا - بعد كده ما تمشيش من عند خطيبتك وأنت لسه محتاج تنطر وترتاح
فادى - يعني اعمل كذا مرة؟
ميرنا - آه وماله لحد ما ترتاح وتفضي بضانك
يتحدثوا وهى تحرك يدها برقة فوق قضيبه وتدلك خصيتيه،
ميرنا - أنت دخلت صباعك في خرمها؟
فادى - آه يا ماما
ميرنا - اضايقت؟
فادى - لا خالص كانت بتتنطط على صباعي
ميرنا - اللبوة خرمها بياكلها، المرة الجاية حطهولها
فادى - يعني ايه؟
ميرنا - حط زبرك في خرمها
فادى - أعمل معاها يعني؟
ميرنا - آه إركبها وعشر خرمها وفضي فيه لبنك
فادى - معقول!.. طب وخالو
ميرنا - ماله خالك ما هو شافك وأنت حاشر زبرك في بق بنته
فادى - بس مش لدرجة ادخله
ميرنا - لأ ما تخافش هو عنده مين اعز منكم علشان يعرص عليكم ويسيبكوا تنبسطوا
أنت ناسية أنا كنت بعرص على أختك وخطيبها ازاي وأنت كمان كنت بتشوف وتعرص عليهم معايا لحد ما يركبها ويعشر طيازها
لم يتحمل فادي أكثر من ذلك ليترجف وينطر لبنه ويغطي يد أمه وهى تتنهد بصوت هائج،
ميرنا - يا بختك يا لوچى بزبر ابني حبيبي اللي على طول واقف وهايج
في نفس الوقت كان رأفت يجلس عاريًا ويدلك قضيبه ولوچى ممدة عارية أمامه على الأرض تفرك كسها وتدخل خيارة سميكة في خرمها وتتلوى من الشهوة،
لوجى - زبره طعمه مسكر اوي يا دادي بس اصغر من زبرك
رافت - المهم عجبك وكيفك
لوجى - اوي يا دادي وصباعه فشخ خرمي بعبصة
رافت - كل ما يجي اتمتعي معاه براحتك
لوجى - عاوزاه يلحس كسي ويحط زبره في خرمي بدل الخيارة
رافت - المرة الجاية تشديه من راسه وتخليه يلحس كسك ويلهطه
لوجى - اووووووووووووووف خخخخخخخخخخخخخخخخ
أصبحت زيارات فادي يومية وبمجرد وصوله تستقبله لوچى بملابس فاضحة وعارية وصلت لاستقباله بقمصان النوم الشفافة، يتركهم رأفت واصبحوا يفعلوا كل شئ ولا يتركها فادي الا بعد ان يركبها ويغرق خرمها بلبنه مرة واثنان واحيانًا كثيرة يدخل رأفت عليهم يملأ كأسه ويقف ويشاهد ما يحدث لدقيقة ثم يربت على ظهر لوچى بعطف وهى تجلس فوق قضيب فادي، رؤيتهم وهم يمارسون الجنس اصبح أمر معتاد بينهم ويحدث طوال الوقت في ظل صمت رأفت ويكتفي فقط بعد مغادرة فادي أن يدلك قضيبه ويقذف لبنه في فم لوچى وتلتهمه بشراهة وسعادة، ممارسات يومية جعلت لوچى وهى تتناول اللبن بشكل يومي في خرمها وفمها يتحول جسدها بالتدريج وتزداد أنوثتها ويزيد وزنها بشكل ملحوظ واصبحت بزازها ممتلئة وشهية واصبحت طيازها مكتنزة باللحم، بعد كل زيارة يعود فادي وتجلس ميرنا بجواره وهو عاري ويقص عليها ما حدث وهى تدلك قضيبه حتى يقذف وبعد عدة مرات اصبحت بمجرد شعورها بقرب قذفه تقترب من قضيبه بوجهها وتجعل لبنه يسقط فوق وجهها وتلعقه بلسانها،
قبل حفل الزفاف بأسبوع طلبت زيزي من فادي أن يصحب لوچى ويذهبوا لمنزل ماريان لصنع فستان الزفاف، أخبرته بصوتها البالغ الآثر أن يطيع ماريان ولا يخجل منها حتى تقوم بعملها على أكمل وجه، استقبلهم عماد وأدخلهم لحجرة ماريان وقامت بالترحيب بهم، الاربعة بحجرة الخياطة وطلبت ماريان من عماد أخذ مقاسات لوچى، قصت قطعة من القماش ثم طلبت منها خلع ملابسها، نظرت لفادي وإبتسم لها ليشجعها وبالفعل خلعت ملابس الخروج ووقفت أمامهم بالستيان والاندر الفتلة وطلبت ماريان من عماد أن يضع القماش حول جسد لوچى، بعد قليل إنتهت من تصميم الجزء العلوي وطلبت من لوچى خلع الستيان لمعرفة المقاس المظبوط لفتحة الفستان، خجلت رغمًا عنها وطلبت ماريان من فادي مساعدة خطيبته وقام بنفسه بفك الستيان واصبحت تقف عارية البزاز وعماد يضع القطعة فوقها ويمسك ببزازها بيديه وهو يعدلها فوق جسدها،
أنتت بروفة الفستان وعادوا لشقة رأفت وبمجرد دخولهم هرولت لوچى نجو الكنبة ورأفت يجلس فوقها يشرب ووجه محمر، فتحت بنطلونها بهرولة من شدة هياجها وعرت طيزها وأنحنت بجسدها حتى دفع فادي قضيبه بداخل خرمها والاثنان يصيحا من شدة شهوتهم، دقائق من النيك وصياح لوچى حتى قذف في خرمها وارتاحوا ورأفت يتابع بشهوة وقضيبه منتصب والويسكي من شدة رجفته يسقط في نقاط فوق صدره،
حفل زفاف صاخب ومبهج والكل في حالة فرحة عارمة وبعد الحفل عاد رأفت بصحبة فادي ولوچى لشقته وغرفة نومهم الجديدة، دخلوا غرفتهم وتجرد رأفت من ملابسه وقام بالاتصال بزيزي وهى تهنئه على تمام الزواج وطلبت منه الاقتراب من غرفة العرسان، اطاعها وجعلها تسمع بنفسها صوت صياح لوچى الهائج وهى تتناك لأول مرة من فادي من كسها، رأفت مشتعل الشهوة وزيزي تشجعه على التمتع بصوت لوچى وفرك قضيبه ونطر لبنه واراحة قضيبه،
أنهوا اتصالهم والقت زيزي بهاتفها بجانبها وهى تفرك شعر راس وفيق وهو يلعق كسها بجنون وهى مفتوحة الساقين عن آخرهم،
زيزى - المنيوكة مخليه زبرين يتحلبوا عليها في نفس الوقت جوزها وابوها
وفيق - البركة فيكي وفي دماغك يا لبوتي
زيزى - ل
سه الاحلى لما ميرنا تيجي هى وجمال ويعيشوا معانا زي هاني وانجي
هجم وفيق عليها ووضع قضيبه في كسها وهو يضرب بقوة وشهوة وهى تصيح بعنف وشهوة عارمة وتتخيل القادم بعد وصول ميرنا لكندا مع جمال زوجها وتتمنى لو أن رأفت يفعل مثلهم ويقرر الهجرة هو الآخر بصحبة فادي ولوچى.
الجزء الثالث والعشرون
ر ثلاث شهور تزوجت لوجى بزغ نجم منى غيرت اسمها الى mona moon افصحت عن شخصيتها الحقيقية وكان لهذا ردود افعال قويه فى مصر مثلت ما يقرب من ٨٠ فيلم اصبحت كاثرين صديقتها المقربه علمتها السحاق علمتها الا تهتم بالمال كل رجل امامك اداة للتمتع كانت منى تنتهى من التصوير لتضاجع طاقم العمل مثلما كانت تفعل كاثرين انشغلت عن رمزى ركزت فى عملها اصبحت مليونيرة اصبحت من نجمات الصف الاول Top 10 كان لها لقاءات تلفزيونية حكت فيها كل شئ عن ماضيها زواجها الاول والثانى قالتها صراحة انا احب عملى هنا ولا اى شئ اخر
شاهدها رأفت ولوجى وفادى وميرنا وابدو استياؤهم منها
شاهدها حسين واتصل بها وقال لها انا لا يشرفنى العمل معك
شاهدتها نسمه الذى ذهبت الى اهلها لتنتهز الفرصه لتبرئ نفسها وتقول لهم انها هى السبب في فشل زيجتها وانها من اغوتها صدقها الجميع حتى خالد طليقها وتوسط الاهل والاحباب لرجوعها الى زوجها
رجعت نسمه الى زوجها وفى الليله الاولى لاحظ خالد شئ غريب نسمه لم تتوجع لم ينزل دما كثير هى نقطه واحدة فقط تجاهل كل هذا ولكن حالة هياج نسمه غير طبيعية لم يستطع مجارتها ليقذف سريعا وتذهب نسمه سريعا الى الحمام لتؤتى شهوتها بيديها
طوال اسبوع اجازة عمل من خالد اجازة الزواج كثر الخلاف بينهم لم تقولها صراحة ولكنها ابدت تأففها من العلاقة ورفضها لخالد المتكرر فما فائدة العلاقة هكذا
نزل خالد الى عمله فكرت نسمه فى العودة مرة اخرى الى اصدقاؤها كان عمل خالد يبدأ فى الرابعه عصرا لتنزل خلفه وتذهب للخرابه يوميا لتقابلهم وتضاجعهم كانو يتانوبون عليها يوميا تشرب معهم وتتعاطى المخدرات لتعود الى البيت وتنام قبل عودة خالد ليحضر ويجدها نائمه الى ان جاء يوم مرض خالد فى العمل وترك العمل للعودة للبيت للراحة ولكنه عند عودته لم يجدها مر قرابة الخمس ساعات لتعود نسمه ثمله رائحة الخمر الرخيص تفوح منها ترتدى عباءة بكباسين ليس تحتها شئ مخدرة لا ترى امامها بدقة لم تتعرف على خالد نادته بشلاطه
نسمه * اهلااااا شلاطه انت جيت هنا برضه انت هنا وهناك بس انت جامد اوى اوى
ضربها خالد بكل قوته لتنفتح العباية وتصبح عارية تماما ثمة خدوش على ثدييها ورقبتها من اثر المضاجعه
اعترفت بكل شئ
نسمه * بتصضربنى مش لما تبقى راجل الاول عالاقل هما بيعرفونى يشبعونى انما انت هلهوله اه بسكر واحشش معاهم انت بقى لزمتك ايه انا كان معايا ٣ رجالة بينيكونى الواحد منهم بعشرة منك يا كلب
اتصل خالد باهلها واخبرهم بكل شئ لتهرب نسمه وتعود لشلاطه الذى ياخذها للكشك وتقيم فيه
شلاطه * ما تفكك مالناس دى وتشتغلى معانا وتاخدى واجبك وتكسبى فلوس كمان
نسمه * ازاى
شلاطه * انتى حتسقطى عالعيال التوتو الحيحانه دى تطلعى معاه فى عربيته بوسه فى حضن احنا حنكون مراقبينك نطلع عليه ونقلبه ونرجع الوكر وكل واحد ياخد حقه وانتى كمان تاخدى حقك وواجبك ورا وقدام ده غير المزاج والكل يتبسط
نسمه * ودى مفيهاش خطورة
شلاطه * ولا خطورة ولا حاجه انتى بس تهندمى نفسك وتضربى بقين يجرؤكى كده وانتى تبقى تمام
نسمه * لو كده موافقة
ظلت نسمه معهم تفعل ما يطلب منها الى ان جاء يوما لاحظ ضابط سيارة الدورية حركه غريبه فى السيارة اعلى الجبل ليهاجم السيارة ويجد نسمه فى احضان رجل يقبلها وثدييها خارج العبايه ليتم القبض عليهم
شاهدها شلاطة ورفاقه الذى ما لبثو ان رأو ذلك هربو جميعا وتفرق كل واحد منهم خوفا من ان تعترف عليهم
كانت نسمه فى السيارة رائحة الخمر تفوح منها وعينيها بها احمرار شك الضابط بها ليتم التحليل لتظهر نتيجة التحليل انها تتعاطى المخدرات ولكن المفأجاة اظهرت ايضا انها حامل
ليتم سجنها بثلاث تهم فعل فاضح فى الطريق العام
تعاطى مخدرات * التحريض على الفسق والفجور
لتنفجر الصحف فى اليوم التالى ماذا حدث فى كلية الفنون الجميلة لماذا نساؤها هكذا دكتورة تمتهن تمثيل البورن فى امريكا ومعيدة تضبط فى حالة سكر وتمارس البغاء
اما رأفت لم يستطع تحمل المزيد من نظرات الناس حوله الذى تخترقه يوميا قرر السفر لاخته زيزى ومعه فادى ولوجى وميرنا وجمال زوجها
فادى - انا مش شايف ان مامتك عملت حاجه غلط دى حياتها وهى حرة فيها
لوجى - وانا شايفة كده برضه بس دادى زعلان اوى
رأفت - انا مش متضايق هى حرة هى اختارت حياتها انا كل اللى مضايقنى نظرات الناس انت عارف لو يتكلمو احسن ما كل واحد عمال يبصلى كده كلها نظرات بتحمل اشمئزاز وقرف انا ليه استحمل كل ده
ليعود رأفت الى زجاجته ويرتشف كاسا لتدخل زيزى
زيزى * عالصبح كده يا رافت بتشرب بدرى ليه كده
لوجى * دادى متضايق بسبب موضوع ماما ونظرات الناس ليه
زيزى * كسم الناس انت هنا فى كندا خلاص بقى انسي اللى فات وبعدين انت ناسي ان فادى ولوجى عرسان جداد
فادى * عرسان ايه يا خالتو احنا بقالنا ٣ شهور
زيزى * برضه لسه عرسان جداد وكويس انكم اجلتم الخلفة شوية عشان تتمتعو بشبابكم لوجى تكمل دراستها وفادى يعرف يشوف شغله
وانت يا رأفت فك كده دلوقتى رفيق يصحى وميرنا وجمال وننزل كلنا نتفسح وافرجكم عالدنيا بس نفطر الاول
فادى * طب عن اذنكو افطر انا بطريقتى ههههههه
لوجى * فادى اصبر بابا وعمتو قاعدين
زيزى * ولا يهمك يا حبيبتى خدى راحتك تعالى يا رافت نقعد فى البلكونه الفيو من هنا جميل جدا
هرولت لوجى نحو فادى لتخرج قضيبه وتمصه وتخلع ملابسها وتحنى نفسها موجهة طيزها له ليضع يده فى خرمها رغم ان لوجى تزوجت الا انها تجد متعتها فى بعبصة طيزها ولكنها استبدلت الخيارة بقضيب فادى الذى اخترق طيزها فى رهزات متتاليه
لوجى * اوف احححح اخخخخخخخخ
كانت لوجى اتت شهوتها ولكن فادى ادارها لتنام ويضع قضيبه بكسها ويتابع الرهز ولوجى ما زالت تنتفض تحته ليتشنج فادى ويخرج قضيبه ويلقى بلبنه على وجها وهى تاخذ منه وتضعه فى فمها
كان رأفت وزيزى يتابعون المشهد من بعيد
زيزى * مكنتش اعرف ان الولا فادى جامد كده مش قولتلك ميرنا حدردحه شوفت بس انت لازم تشارك يا رافت انت اللى ربيت وفادى مش غريب
رافت* ازاى يعنى دى بنتى يا زيزى
زيزى * اسمع كلامى بس اديك شفت لما سمعت كلامى ايه اللى حصل انت مش حتحطه فى كسها انت بس حتعمل اللى كنت بتعمله قبل كده بس المرة دى حطه فى طيزها انت شايف البت هيوجه ازاى اكيد حتبقى عايزة زبرين مش احسن ما يجيبو حد من برة وتدمر علاقاتها بفادى انت ستر وغطا عليهم
رافت* فكرك كده وفادى حيرضى
زيزى * مالكش دعوة بفادى انا حاكلمه وحخلى ميرنا تكلمه على فكرة انا قولت لعماد وماريان يجو يعيشو معانا احسن ما يفضلو لوحدهم فى مصر
لتدخل لوجى وفادى وهى ترتدى الاندر فقط وهو يلبس بنطلونه واثار اللبن ما زالت على شعرها
زيزى * انا عايزة انزل البسين يا عمتو
فادى * الاول تعالى ناخد شاور عشان اقولك كلمتين فى خرمك
ليضحك رافت وزيزى ويغادر فادى ولوجى وتقابلهم ميرنا وجمال وهما عرايا كذلك
ميرنا * شفت العيال ولا كانهم عايشين لوحدهم العفاريت
جمال * ما هم عرسان بقى
كانت زيزى ترتدى بنطلون وتى شيرت حمالات وميرنا ترتدى قميص نوم ابيض قصير شفاف جدا
زيزى * هما برضه اللى عرسان صح النوم
ميرنا * يا ختى التكييف بتاعكو ده بيكسر الجسم
جمال * التكييف برضه ولا انتى اللى اتكيفتى
ميرنا * يا راجل عيب اخويا واختى قاعدين
رافت* ولا يهمك يا حبيبتى سيبه يتكلم براحته جمال من اعز اصحابى وليه فى قلبى معزة خاصه
جمال * حبيبى يا رافت وانا برضه اسال ميرنا بقول عليك ايه
ميرنا * يا لهوى يا رافت ده بيحبك اوى دانا قربت اغير منك هههههه
ليضحك الجميع وتقطع زيزى الضحك لتاخذ ميرنا وتذهب لتحضير الافطار وفاتحتها فى الامر
ميرنا * لا طبعا عندك حق بس انا من رأى بلاش جمال يعرف الموضوع ده ممكن يتضايق
زيزى* لا طبعا لازم يعرف كلنا هنا اسرة واحده ووفيق كمان يعنى مثلا لما جمال شاف لوجى كده اتضايق
ميرنا * لا طبعا بس دى حاجه ودى حاجه
ميرنا * حبيبتى سيبى الموضوع ده عليا انا حتصرف يلا نفطر عشان عازمكو على رحلة ونتفسح كلنا سوا
ليدخل وفيق ويرى ميرنا هكذا انتصب قضيبه بشده كانت ميرنا لا ترتدى شيئا والقميص يشف كسها بوضوح وحلماتها بلع ريقه وابدى عدم اهتمامه وقال
رفيق * بتودودو فى ايه عالصبح كده
زيزى * حقولك بعدين روح اقعد مع رافت وجمال لحد ما نحضر الفطار
لاحظت زيزى انتصاب قضيبه ورأت توتر ميرنا وهى تتوقف عن الكلام وتنظر بشده وتعض على شفتيها ولكنها استيقظت سريعا لتخفى توترها وتتوجه ناحية الثلاجه
جمال * انا خايف نكون بنتقل عليك يا وفيق
وفيق * تتقل مين دانتو منورنا اديك شايف البيت كبير اوى عليا انا وزيزى والاوض كتير
انت لسه يا رافت زعلان بسبب موضوع منى
رافت* مش زعلان بس انا هربت من نظرات الناس ليا
وفيق * بص بقى جمال مش غريب ده اخوك وانا كمان ولا أيه
رافت* ياه دانتو اكتر من اخواتى
وفيق * خلاص بصراحة كده انبسطت لما شوفتها كده ولا اتضايقت
جمال * دى مراته برضه يا وفيق
رافت * عايزين الصراحه انا جوايا شعور غريب متناقض مابين الغيرة وما بين مش عارف اقول ايه
جمال * حتتكسف ولا ايه فى راجل بيتكسف اقولك انا انك مبسوط انك شايفها كده والموضوع بيثيرك صح
رافت بايماءة من راسه
جمال * طب لو شوفتها حتعمل معاها ايه
رافت* معرفش بس الصراحة انا قبل ماسيب مصر طلقتها هى مبقتش مناسبه ليا خلاص
لتدخل زيزى وميرنا باالافطار نادى على لوجى وفادى من البسين
رافت * دول لسه فى الحمام مطلعوش
زيزى * هو مش قال حقولك كلمتين فى خرمك تلاقى الكلمتين بقو تلاته هههههههه
ميرنا * نفطر احنا وبعدين يفطرو هما سيبهم براحتهم
—-------------------------------------------------
اصبحت منى تلقب بملكة الاغراء كانت حياتها ما بين العمل وفيلتها الذى كانت تعود اليها مساءا للنوم فقط
فهى صباحا فى الجيم ثم الساونا ثم البيوتى سنتر لتذهب لعملها وتعود منه متعبه للنوم فقط حافظت على نصائح رمزى وكاترين لم تقرب الخمر نهائيا حتى وجباتها اليومية كانت وفق جدول غذائى تعرفه جيدا خادمتها
الى ان جاء تليفون من رمزى
رمزى * حبيبة قلبى وحشانى
منى * يا سلام توك ما فتكرت فينك كل ده
رمزى * كان عندى شغل وبصراحه انا سيبتك لشغلك اللى بتحبيه وكنت مبسوط اوى وانتى كل يوم بتعلى عن اليوم اللى قبله بس انا قولت بقى ناخد اجازة ونقضيها سوا ولا انتى مش عايزة
منى * يا ريت يا رمزى انا نفسي افصل شويه حكلم ديفيد اشوف ينفع ولا لاء عشان لو فيه تصوير
رمزى * ماشى حستنى ردك واساليه برضه ينفع يبقى واحد بس اللى يحطه اصلك مش واخدة على زبر واحد
منى * يا سلام بس ده زبر حبيب قلبى اى نعم مش حكتفى بواحد بس مش مهم اصبر نفسي بيه
رمزى * اوبا ده قصف جبهه وانت اللى توقعت تشتمينى
منى * يا حبيبى ده شغلى اللى انا بحبه حتتكسف منه
لتغلق الهاتف وتتصل بديفيد الذى يرحب بذلك ولكن بعد تصوير فيلمين تم اعدادهم بالفعل
اتصلت منى برمزى واجلت الرحلة يومين لحين الانتهاء من التصوير رحب رمزى بذلك وطلب منها حضور التصوير
منى * حتحضر بس ولا حتشارك
رمزى * لا طبعا حشارك
كان رمزى يعلم ان منى التصوير بالنسبة لها متعه خاصة ويستغل اى فرصه لحضور التصوير لممارسة الجنس الجماعى معها كانت اسعد لحظات منى وهى تمارس الجنس الجماعى وهو يحب ان يراها سعيده
ذهبت منى الى التصوير لتجد رمزى سبقها كالمعتاد حضرت جلسات التصوير اصبحت متمرسة يمجرد ادارة الكاميرة تعرف ماذا تفعل لا اعادة فقط تعرف دورها وتقوم به على اكمل وجه وبعد التصوير تلبية رغبات المشاهدين ولكن قبلها يجب تركها مع بطل او ابطال الفيلم تعلمت كل فنون الجنس خضوع وسحاق ومحارم ودياثه وحجااب كل الفئات المتنوعه الذى تطلب على منصات المشاهدات العربية والاجنبيه
حاول طاقم التصوير ان يجعلها تتعاطى المخدرات فهى تدر لهم دخلا اضافيا بجانب عملهم ولكنها رفضت بشده
انتهت منى من تصوير فيلمها فهو كان عن سيدة تتعطل سيارتها ليتبرع شخص بتوصيلها وفى السيارة تعجب به لتمص قضيبه طوال الطريق لياخذها للمنزل وتخلع بنطالها ليلحس كسها كان الجميع يعلم ان منى حالة خاصة بمجرد اثارتها لا احد يوقفها كلمة stop تضايقها وتعصبها لا تتوقف الكاميرا الا بعد انتهاء التصوير كانت منى تتعامل بطبيعتها خلعت ملابسها لتعود الى مص قضيبه مره اخرى لتجلس على ركبتيها ويضع قضيبه فى كسها من الخلف ويبدأ فى رهزها سريعا لتنام على جنبها ويواصل الرهز فى كسها حتى قامت وجلست على قضيبه وظلت تصعد وتنزل لتنام مرة اخرى على ظهرها وهو يرفع رجلها على كتفيه وهو يعبث باصبعه فى خرمه لتجلس على ركبتيها ويضع قضيبه فى خرمها ويواصل الرهز سريعا لتصعد مرة اخرى على قضيبه لتنتفض وتشخر لتتشنج وتأتى شهوتها لتجلس على الارض ويأتى البطل لبنه علي وجهها وتعود لمص قضيبه مرة اخرى وتنظيف لبنه من عليه
انهى مارتن التصوير وكالعادة لقاء اخر مع بطل الفيلم بعيدا عن عدسات الكاميرات اما مرئ ومسمع من الجميع فمنى لا يستطيع احد ان يرفض طلبها وبمجرد الانتهاء من البطل تنظر الى طاقم التصوير بعين فاحصة وتشير الى من هو الاكثر شبقا ليحضر لها وتستدعى الباقيين ليتعجب رمزى اى سيدة تتحمل كل هذه الرجال ولكنها ليست امرأه عاديه بل امرأة تتقن فنون الجنس ترهق اعتى الرجال فى وسط كل هذا اشارت لرمزى الذى تعجب ظن انها نسته وسط كل هذا اخذ دوره بينهم اخرج قضيبه وقف خلف ثلاثة رجال امامه حتى حان دوره كانت منى تمص قضيبى اثنين معا لتتركهم ويتبادلو على لحس مهبلها حتى حان دورهم وكل اثنين فى كسها وخرمها معا لم يروق هذا لرمزى فهو اول مرة يشارك وسط هذا العدد الذى وصل ل٥ رجال ولكنها اكمل حتى اتت شهوتها وغادرت المكان لغرفتها ذهب خلفها رمزى
منى * حساك متضايق ومش مبسوط مالك فى ايه
رمزى * الصراحه اول مرة اشارك وسط العدد ده كله انتى مستحمله كل ده ازاى
منى * ده شغلى اللى بحبه ودول بشر برضه وليهم شهوة ولازم ابسطهم واتبسط انا كمان مش ده رائيك
رمزى * واتبسطى حسيتك كانك اله دميه لو اتبسطتى كنت حسيت بيكى
منى * فعلا وانت السبب وجودك هنا ووشك اللى كان باين عليه التأفف والضيق ضايقنى اوى وخلانى فصلت مع انى بعمل كده عالطول وببقى مبسوطه اوى وممكن رجاله اكتر من كده وكلهم بيبقو فرحانين اوى
رمزى * يعنى انا السبب منى انتى مش شايفه انك بقيتى تهاجمينى مع انك مكنتيش كده وكمان خسرتى بلدك وعيلتك وصحابك فى مصر
منى * وانت مالك بقلك ايه يا رمزى متقلبش عليا المواجع انا كده تمام اوى عايشه حياتى براحتى انتى جاى عشان تخنقنى
انهارت منى فى البكاء وسط دهشة رمزى الذى احتضنها
رمزى * انا اسف مش قصدى متزعليش منى
منى * انا مش زعلانه بس حافهمك انا هنا مبسوطه بحياتى فى مصر عايشه مع زوج ضعيف وبنت منجذبه اكتر لرافت اللى هو مش ابوها اصلا ولغتنى من حياتها ولما رجعت لقيتهم بيرتبه لجواز ولا كانى موجوده حتى صاحبتى اللى هى اختى نسمه اتفقت عليا ارجع اعمل ايه اعيش مع مين هنا بقى كل الناس بيحبونى عارف لو بطلت البورن حيفضلو يحبونى برضه عشان ناس بتعرف تحب معندهمش خبث ولؤم
رمزى * خلاص اللى تشوفيه انا ورايا مشوار ولما تخلصى خالص رنى عليا عشان نسافر سوا
منى* طيب غور
رمزى * نعم
منى * قصدى فى داهيه
رمزى * ايه
منى * بالسلامه انت يا رمزى
ليضحك رمزى وتضحك منى ويتركها ويغادر الاستوديو
ركبت منى سيارتها الفارهه حتى وصلت فيلتها لتاخذ حمامها وتخرج لتجد الخادمة اعدت طعامها الخفيف لتاكل وتشاهد التلفاز ثم تخلد للنوم
وفى اليوم التالى نفس الروتين ولكنها قبل التصوير اتصلت بكاثرين هى تعلم ان كاثرين صديقتها المقربه اختها هنا احست ان كاثرين صوتها به ضيق اخذت سيارتها وذهبت اليها
منى * مالك فى ايه انتى تعبانه طب نروح للدكتور
كاثرين * ايه اللى جابك انا كويسه مفيش حاجه
منى * مفيش ازاى انتى صوتك تعبان
كاثرين * ادم يا منى تعبت منه كل شويه اكتشف علاقة جديده مع واحده انا زهقت يا منى والاقيهم منزلين صورهم عالنت بيستفزونى انا مش عارفة اعمل معاه ايه
منى * ارجعى لشغلك سيبك منه
كاثرين * هو فين الشغل محدش بيتصل بيا خالص انا عقدى قرب يخلص مع الشركه ومشتغلتش ٥ افلام على بعض اروح اقولهم عايزة اشتغل ومعتقدش انهم حيجددوه
منى * خلاص تعالى اشتغلى معايا
كاثرين * بجد يا ريت يا منى
منى * خلاص انا رايحة التصوير دلوقتي وحاكلم ديفيد وبعد كده حنزل اجازة ما تيجى معايا عشان خاطرى
كاثرين * يااه انا بجد نفسي فى اجازة زى دى بس بشرط تيجى تقعدى معايا
منى * لا انتى حتنزلى الاجازة معايا ونرجع على بيتى سيب البيت لادم خليه يعرف قيمتك
انهت منى التصوير واتصلت بادم الذى بمجرد علمه ان كاثرين ستسافر معه طار من السعادة
منى * يا سلام فرحان اوى ماشى
رمزى * دى النجمة معشوقتى كاثرين اكثر حد دعمنى هنا دى جواها كائن ملائكى انا مبسوط جدا انها صحبتك
منى * صاحبتى دى اختى واقرب حد ليا هنا بس اوعى تفتكر ان كاثرين حتحلك منى انا حصفيك خالص ممكن تبقى كاثرين معايا يعنى حتموت يا بابا
رمزى * انا قدها يا ماما متقلقيش لو ١٠ زيكو كده
منى * ما بلاش الثقة الزايدة دى بقلق منها غيرك عملها وطلع فرخة بلدى فى الاخر
رمزى * وانا زيه برضه اديكى جربتينى
منى * سلام بقى عشان عندى تصوير دلوقتي
انهت منى التصوير وكان التصوير عن سيدة تعتنى بابن زوجها وتراه يعبث بقضيبه وهو يشاهد الموبايل لتاخذه منه وتحاول تلقينه فنون الجنس لاحظت منى ان بالفعل الولد سنه صغير وفى جلسة التصوير قالت له
منى * مارتن الفتى صغير جدا لا يتعدى العشرون عاما كيف سيضاجعنى
مارتن * هذا عملنا سيدتى الفتى بالفعل صغير ولكنه يتقن فنون الجنس وسترين بنفسك وبوردى من نجوم البورن هنا فى هوليوود انتى فقط لم تجربيه بعد
منى * اوك دعنا ننتهى من هذا الفيلم وسنرى مدى صحة كلامك ولكننى ما زلت اشك فى هذا
سمعها بوردى وبدى عليه الضيق من كلامها عنه
بدأ التصوير ومنى ترتدى الروب فقط بدون اى ملابس وتتجه الى الحمام للاستحمام لتجده يعبث بقضيبه تتحدث معه وتاخذ منه الهاتف ليأخذ الكلام منحنى اخر وتمسك قضيبه وتضعه فى فمها وبالفعل قضيبه اصبح صلب جدا وطويل وتخين نوعا ما وهذا اثار منى فعليا وومما اثار دهشتها الولد كأنه بهلوان ادارها بخفة ليضع قضيبه فى كسها من الخلف ثم لم يلبث ان ادارها بسرعه ليجعلها مقلوبه ويقف عالسرير يطعنه بقضيبه امتلكها اصبح مسيطر عليها تحكم فيها لم يمهلها الفرصه لتجلس على قضيبه لتؤتى شهوتها ادارها ليضع قضيبه فى مؤخرتها ثم ادارها مره اخرى لتنام على السرير وتطوق رقبته برجليها ليطعنه بقضيبه
حركاته البهلوانية اطالت وقت الفيلم وهذا ما ادى الى تضايق مارتن ولكنه استمر فى التصوير حتى اجلس بوردى منى وقذف كميات كبيرة من اللبن على وجهها وشعرها لتاخذ لبنه وتشربه
منى كانت تغلى من داخلها دخلت غرفتها سريعا لتنظف نفسها وترتدى ملابسها ليدخل مارتن سريعا
مارتن * اراكى على غير عادتك ماذا بكى
منى * مفيش ممكن امشى البطل بتاعكو فاكر انه فى السيرك مش بيعمل فيلم انت مش صورت الفيلم عايز حاجه منى تانى
مارتن * لا يمكننى الحديث معكى وانتى هكذا لنا حديث اخر فلتصحبك السلامة سيدتى
كانت منى متضايقة جدا فهى لم تؤتى شهوتها وهذا ما جعلها فى حالة عصبية سيئة لتذهب الى كاثرين
كاثرين* مالك متضايقه ليه كده
منى * الزفت مارتن جابلى عيل كده فى التصوير عامل زى البهلوان فاكر نفسه فى سيرك وفى الاخر غرقنى لبن ومرتحتش
كاثرين * حبيبتى انتى لستى فى غرفة نومك هذا تصوير وبوردى مليونير واغلب افلامه من انتاجه
منى * ازاى مش الشركة بتاعة ديفيد ازاى من انتاجه
كاثرين * اه من انتاجه بس اللى متعرفوش فى ناس نفسهم فيكى اوى بييجو يدفعو فلوس لديفيد ويموله الفيلم بس ايه لازم يكون ممثل بورن اصلا ومسجل كممثل والا ديفيد يتسجن فيها
منى * اه فهمت يعنى بوردى هو اللى طلب ده ودفع كمان تمويل الفيلم بس برضه انا مرتحتش
كاثرين * تلاقيكى مشيتى عالطول انما لو كنتى فضلتى معاه كنتى حتشوفى قد ايه هو رومانسي وجميل هو فى التصوير حاجه تانيه يعنى لزوم التصوير كده
منى * ويمكن عشان سمع اللى قولته عليه فزعل وحب يثبت انه مش عيل زى ما قولت
كاثرين* انتى كمان شتمتيه عشان كده بقى
منى * المهم دلوقتي محتاجاكى ضرورى فوق
ظلت منى وكاثرين فى التساحق سويا اكثر من نصف ساعه كانت كاثرين تعرف كيفية التعامل معها جيدا
كاثرين* اتبسطى كده
منى * محدش بيعرف يضبطنى غيرك عارفة مفاتيحى فين فنانه ولسه بقى لما نسافر سوا ومعانا رمزى حيروقك
كاثرين * منى لو سمحتى انا برا التصوير لا اخون زوجى رمزى اخ لى فقط وسفرى معاكى حيضايقكو بلاش انا رايحه بس عشان اكون معاكى انا بجد ماليش حد غيرك
منى * نعم يا ختى يعنى تتناكى من
كل دول فى الافلام وبرا الافلام انا مش بخون جوزى طب اختارى اضحك ولا اشخر ولا اقولك احا
كاثرين * i don't understand you what's do you say
منى * مفيش يلا بينا نجهز الشنط
الجزء الرابع والعشرون
—----------------------------
مشهد: "كندا... حيث يبدأ العمر"
الزمان: ربيع معتدل – نهاية أبريل
المكان: كندا – ثلاث محطات سياحية:
1. شلالات نياجرا
2. بحيرة لويز في حديقة بانف
3. شوارع مدينة كيبيك القديمة
---
الصورة البصرية:
رذاذ المياه يتطاير في الهواء، وصوت الشلال مدوٍ لكنه مطمئن، وقوس قزح خافت يمر من بين رذاذ الضوء.
لوجى واقفة جنب فادى ، لاففة شال خفيف، وبتبص للشلالات وكأنها ما شافتش مية قبل كده.
خلفهم، وميرنا بتصورهم بكاميرا احترافية، وجمال بيضحك وهو بيقول:
"أنا لو كنت شفت المنظر ده في شبابي، كنت عملت فرحي هنا!"جمال:
لوجى(نصف ضحكة، متأثرة):
"حاسة إن المكان ده بيغسل القلب..."
فادى (بهدوء ودفء):
"وإنتِ بتغسلي العمر."
تصوير جماعي بيتم، لكن العدسة تركز على لحظة العروسان بيبصوا لبعض بدون كلام، وكل الشلال في الخلفية كأنه بيشهد.
---
الصورة البصرية:
المياه صافية جدًا، بتعكس الجبال المغطاة بالثلج، ولون السماء أزرق فيروزي.
العائلة كلها ماشية على ممشى خشبي جنب البحيرة، هدوء وسكينة تامة.
لوجى واقفة تمسك بإيد فادى ، وبتبص في المية، ثم تقول:
"كل حاجة هنا بتقول: إبطأ... وعيش اللحظة."لوجى :
ميرنا ترد بابتسامة:
"العيشة الحلوة مش في المكان... في الناس اللي معانا."
فادى (ناظر للوجى):
"وإنتِ جايبة الناس والمكان وكل الحلاوة في لحظة."
تصوير من فوق يُظهر العائلة الصغيرة منسجمة مع الطبيعة، والسكون بيفرض نفسه على الكل، كأن كندا بتحتضنهم.
---
الصورة البصرية:
شوارع حجرية، بيوت ملونة، لافتات فرنسية، موسيقى جاز خفيفة بتخرج من مقهى مفتوح.
العروسان ماشين سوا، شاربين شوكولاتة ساخنة من كافيه محلي، ووراهم الأم والأب بيمشوا على مهل، يتأملوا واجهات المحلات.
"المكان ده تحسّه خارج الزمن... بس هما خلوه بداية زمن جديد."رأفت :
فادى (ساخر برقة):
"حاسس إني ممثل في فيلم رومانسي فرنسي."
لوجى (ضاحكة، بس بعيون لامعة):
"بس أنت البطل الحقيقي... في فيلم حياتي."
ينتهي المشهد بلقطة من الخلف للعائلة كلها ماشية معًا في شارع مضيء، الغروب نازل، والمباني مرصوفة كأنها لوحة فنية.
---
"في بلاد بعيدة... لما تلاقي اللي بتحبه، ومعاك اللي بيربوك، حتى الأماكن الغريبة تتحول لوطن دافي... وكندا تشهد أول فصول الحكاية."
رجعت العائله بالليل بعد رحلتهم الجميلة فى كندا دخل فادى ولوجى ياخدو شاور
رأفت خد ازازته وقعد لوحده يتذكر لياليه الجميله مع منى وما زال سؤال يتردد فى ذهنه لماذا فعلت هذا لتقاطعه زيزى
زيزى * لا يا رأفت محدش هنا بيقعد لوحده حزعل منك
رافت* معلشى انا قولت اخد كاس بس كنت محتاجه اوى
زيزى * لو عالكاس نشرب كلنا مع بعض لعلمك بقى وفيق زيك كده بيحب الشرب اهو اسأله
وفيق * طبعا اصبر بس دانا عامل قاعده مخصوص لزوم الموضوع ده يلا يا زيزى جهزى الصومعه
سحبت زيزى رأفت عشان تاخده فى اوضه مليانه ازايز والاضاءة فيها مخفيه مع سماعات فى الجناب شكلها تحفه
زيزى * ايه رائيك اهو اللى يخشى الاوضه دى ميطلعشى بيمشى يطلع بيزحف بس ههههه انا مفيش مرة دخلتها وافتكرت خرجت منها ازاى
شويه ودخل جمال وميرنا عليهم
ميرنا * ايه ده كباريه يا لهوى كل دى ازايز انتو ايه بتاجرو فيهم
زيزى * رفيق حبايبه كتير بيجبولو ازايز من كل نوع
جمال * بس للاسف انا مبشربش
وفيق * هنا محدش يقول لا كلنا حنشرب مع بعض
ميرنا * خلاص يا جمال بقى وبعدين انت بتشرب بس مش كتير يعنى كل مده فى مناسبه مثلا
جمال * اه بيبقى كاس ولا بق مجامله كده
زيزى * خلاص احنا النهاردة فى مناسبه بنحتفل بالعروسين فادى ولوجى
جمال * حاضر اللى تشوفوه
وفيق * ناديهم يا زيزى خليهم يجو يقعدو معانا
رافت* هما حيشربو معانا
زيزى * طبعا كلنا هنا حنشرب مع بعض الحق بص بنتك جايه مش عارفة تمشى شكل فادى افترى عليها جامد
ميرنا * يا بنى ارحم نفسك صحتك
لوجى * يووه يا عمتو مش عرسان جداد
زيزى * ما تسكتى يا ميرنا مانتى كنتى زيها ولا نسيتى
وفيق * فككو من الكلام ده تشربو ايه ويسكى ولا فودكا ولا مارتينى ولا نبيذ ولا كونياك
ميرنا * هو احنا فى محل خمور هات اى حاجه ماللى بتدوخ دى بص انا حشرب زى اخويا مابيشرب
وفيق* خلاص نخليها ويسكى انا عندى هنا ١٥ نوع ويسكى حاجبلكو احسن نوع فيهم
احضر وفيق زجاجه حجمها اكبر من العاديه شكلها طويل ومزخرفه من الجانب بشكل مخروطى
صب وفيق ليهم كلهم وبدأو فى الشرب
زيزى * هات ازازة كمان هى واحدة حتكفينا انت عايزهم يقولو علينا بخلة ولا ايه
رأفت* النوع ده جامد اوى انا بشرب بقالى سنين بس مشربتش حاجه مفتخرة كده انا خايف اخد عليه
وفيق * البار كله بتاعك براحتك اشرب اللى انت عايزه
مرت حوالى نصف ساعه كان جمال بدى عليه اثار السكر اولا ومال بجسمه الى الامام ميرنا بفعل الخمر خلعت قميصها لتجلس عارية وصدرها متحرر الى الامام
ميرنا * البتاع ده بيحرر اوى لا مؤاخذة يا زيزى انت مش غرب وفيق مننا برضه بعد اذنك يا جمال
جمال * ها ماااااشى طيييب
كان الجميع فى حالة سكر فادى ولوجى بدى عليهم السكر ليقبل فادى لوجى وتنزل لتمتص قضيبه
وفيق منظر ميرنا اثاره بشده قضيبه يكاد يخرق الشورت
زيزى * انا حاسه انى طايره فوووق السحاب بص يا رأفت وفيق زبره واقف ازاى استنى
طلعت زيزى زبر وفيق وفضلت تمص فيه قدامهم عشان تخلع قميصها وتبقى زى ميرنا
زيزى * تعالى يا ميرنا معايا حتتكسفى ولا ايه
ميرنا * عن اذنك يا جمال اصل زبره حلو اوى
فادى ولوجى كانو فى دنيا تانيه فادى منيمها وفاشخ رجلها وعمال يمص فى كسها
وفيق * بصى يا ميرنا رأفت بيبص لفادى ازاى
ميرنا * تلاقيه افتكر اللى كان بيعمله مع امها
رأفت * ها اه طبعا طبعا
زيزى * احنا بنمص زبر وفيق انت خلى لوجى تريحك بقى يلا يا لوجى ريحى دادى
عشان رافت يطلع زبره وفادى بيلحس كسها ورافت موجه زبره ليها بتمص فيه
لوجى * اووف اححححححخخخخ
عشان تتنفض لوجى وتجيب شهوتها فى وش فادى اللى شرب ميتها
فادى * انا كده حسكر من الخمرة وعسلك اللى جبتيه فى وشى
كان فادى ولوجى يبدو عليهم علامات السكر حتى عندما نام فادى على ضهره وصعدت لوجى على زبره مالت بشده الى الامام من شدة السكر
ميرنا * بص البت نايمه ازاى كانها بتقوله حطه فى طيزى كانها بتقوله عايزة واحد تانى في طيزى
رأفت كانه اله قام ووضع قضيبه فى طيز لوجى وظل وفادى يتناوبون عليها من الامام والخلف
زيزى * يا بختك يا لوجى واخده زبرين ورا وقدام
لوجى * اوووف احححححح اخخخخخخخخ
ميرنا * يخيبك يا جمال ولا مرة فكرت تعمل كده بس الصراحه زبر جمال لا يعلى عليه
اخرجت ميرنا زبر جمال الذى كان غارق فى السكر كان زبه مرتخى جدا ظلت ميرنا تمص زبه حتى انتصب وقذف فى فمها
ميرنا * يخيبك انت لحقت تجبهم
زيزى * تعالى كملى هنا جمال مش معانا اساسا
رافت* واللى معملوش جمال يعمله وفيق ولا ايه يا زيزى
زيزى * طبعا احنا عيلة open minded
ميرنا * لو مش حتزعلى يا زيزى خلاص اللى تشوفيه
كان المنظر رائع لوجى بين زبرين وميرنا جالسه فوق زب وفيق وزيزى تداعب خرمها وتعبث بثدييها الكبير
ميرنا * يا لهوى كل ده زب يا بختك يا زيزى
زيزى * اتبسطى يا حبيبتى
ظل الوضع هكذا ليلقى رأفت حممه فى طيز لوجى وفادى يلقى شهوته بداخلها لتنام لوجى بجانبه وتصعد زيزى على قضيب وفيق وتنام ميرنا وهى غارقة فى السكر بجانب جمال
فى الصباح او بالاحرى فى الظهيرة ابتدى الجميع يفوق من سكرته الجميع عرايا كان لابد من المواجهة زيزى قصدت ذلك ان يكون الجميع عرايا ليس بالجسد بالفكر الجسد ليس حكر لصاحبه فقط من حق الجميع ان يتمتع ما دام فى محيط الاسرة why not
كان الكل ينظر للاخر نظرة شك او بالاحرى نظرة خوف من ردود الافعال لتكسر لوجى الصمت
لوجى * مالكو فى ايه بتبصو لبعض ليه عمرك ما شربتو قبل كده ولا ايه انبسطنا كلنا مفيهاش حاجه يعنى
زيزى * بصو اللى حصل ده اكيد ملناش يد فيه كنا سكرانين بص اكيد مفيهاش حاجه لما ننبسط سوا
جمال * ايه اللى انتو بتقولوه ده لا طبعا مينفعش
وفيق * هو اللى مينفعش انت متأكد ان حد جه جنب مراتك ما كلنا مش فاكرين حاجه
جمال * طب انا كنت مع مراتى وانت مع مراتك طب رأفت كان بيعمل ايه بقى حرام كده
زيزى * يا جماعة take it easy خدو الامور ببساطه مفيهاش حاجه احنا عيله واللى حصل ده مش حيخرج برانا يا جمال افهمنى احنا هنا فى امريكا سيبك من الفكر القديم ده
ميرنا * بص يا جمال احنا دلوقتى اتكشفنا قصاد بعض خالص كلنا ملط اهو انت مش واخد بالك اننا قاعدين بنتكلم واحنا لسه ملط محدش فينا فكر يغطى نفسه
فادى * وده اكبر دليل اننا جوانا شايفين الموضوع عادى
رافت* الموضوع ده يبقى غلط لو حد برانا عرفه كل بيت مقفول عاللى فيه
جمال * خلاص بس الاول حسأل سؤال تقبل يا وفيق ان انا او رأفت ننام مع زيزى ونفس الكلام لينا كلنا
وفيق * ولو انى كنت عايز اسمع اجابتك الاول بس انا بالنسبه لى موافق لو انت او فادى او حتى اخوها المهم هى توافق انت بقى
جمال * ولو ان الموضوع صعب بس ما دام انت وافقت انا موافق وانت يا فادى
فادى * اكيد موافق ما دام جوه العيله ميخرجش برانا
زيزى * خلاص ما دام اتكشفنا قصاد بعض كده تعالو بقى نحضر الفطار وناكل لحسن حموت مالجوع
لوجى * الاول تعملى حفلة قهوة معاها علبة برشام صداع لحسن الصداع حيموتنى
فادى * بعد الشر عليكى يا حبيبتى
ميرنا * عندك حق الخمرة دى بتجيب صداع
لوجى * ولعلى سيجارة يا فادى
كان منظر لوجى مثير وهى عارية وتمسك السيجارة بيدها لتنهض زيزى وميرنا ترتدى الاندر وتذهب للمطبخ
همت ميرنا لتلبس قميصها امسكتها زيزى بقوة ونظرت فى عينها لتتركه وتذهب معها
زيزى * كنتى حتعملى ايه احنا لسه فى مرحلة المواجهة منظرك كده قدامهم بيأيد الفكرة لو لبستى جمال ضميره حيصحى ويرجع فى كلامه ونهد كل اللى بنيناه وممكن يقولك نرجع مصر او نشوف سكن تانى
ميرنا * يعنى حفضل قاعدة ملط كده
زيزى * لا طبعا بس عالاقل النهارده وبعد كده قمصان شبه الملط بحيث يبقى ده العادى بتاعك ولسه فاضل اهم خطوة اننا نعمل كده من غير شرب بس ده مش النهارده كمان كام يوم كده
ميرنا * طب تصدقى دى لازم تكون النهارده عشان نحطهم قصاد الامر الواقع
زيزى * ياختى اتنيلى نحط مين ده ابنك واخوكى ووفيق امرهم سهل المشكله فى جمال الخوف كله منه مش حيتقبل الامر بسهوله كده انتى فكرك اقتنع ده لسه استنى لما تبقو لوحدكو بس
خرجت زيزى وميرنا بنفس الهيئة حطو القهوة والفطار قدامهم عالترابيزات
لوجى * فين برشام الصداع انا مصدعه اوى
زيزى* اشربي بس القهوة وكلى وانتى الصداع حيروح ولو مراحش حاجبلك بنادول
لوجى *حاضر عالعموم نفطر ونخش ننام وانتو كمان
ميرنا * خلاص ماشى افطرى الاول بس
رافت* انا حخرج اتمشى شوية نامو انتو
—--------------------------------------------------
نسمه دخلت السجن مع ٣ بنات متهمين فى مقاطع مخلة على الانترنت وكان اول يوم ليها سواد
المشهد: سجن النساء – جناح المحكومات – صباح باكر
صوت بوابات حديد تُفتح… أصوات خطوات نساء.. صياح خافت... وجوه متبلدة... البنتات الأربع بيتم اقتيادهم كل واحدة لمكانها، لابسين اللبس الرسمي للسجينات.. وجوههم فقدت الكبرياء.
المأمورة (بصوت حاد):
"اسمعوني كويس… مفيش هنا لا يوتيوبر ولا مشهورة ولا برنسيسة. هنا فيكي بنت سرقت، وتانية قتلت، وتالتة باعت عيالها. إنتي جيتي على أرض الحقيقة. وأي غلطة حتدفعي تمنها… فاهمة يا ريهام؟"
نسمه تحاول تبص لها بعين متحدية لكنها بتنكسر وسط الصيحات من السجينات التانيات.
سجينة قديمة (تضحك بسخرية):
"أهلاً يا سكر… تعالي هنا يا قمر، ورينا الشطارة اللي كنتي بتعمليها ع النت."
نادين (بصوت مبحوح):
"أنا مش قادرة… ريحة المكان تخنق…"
فريدة بتقعد في الزاوية تبكي بهدوء، بينما يارا بتتمشى جوه العنبر كأنها مش حاسة بشيء، لكنها بتراقب كل حاجة حوالينها بعين تعبانة لكنها مش باينة…
المشهد التالي: عنبر الوجبات – الظهر
البنات قاعدين ياكلوا، وأمامهم طبق عدس وقطعة خبز ناشفة… فريدة ترفض الأكل…
فريدة:
"أنا عايزة أكلم ماما… مش قادرة…"
واحدة من السجينات تضرب الصينية وتوقع الأكل:
"في ماما هنا؟ هنا في البطون الجعانة، مش الأنين."
يارا تهمس لريهام:
يارا:
"افتكري كويس، دي أول خطوة للانهيار… ما تضعفيش."
ريهام (بعصبية):
"أنتي لسه بتتكلمي بالعقل؟ بعد اللي حصل لينا؟"
كل واحدة فيهم بدأت تواجه شكل مختلف من الضغط… نادين بدأت تتكلم مع نفسها، فريدة بتنام وتصحى تصرخ، نسمه بدأت تتهته من التوتر، ويارا بدأت تكتب على الحيطة بإبرة:
"لو الزمن رجع، كنت اخترت الوحدة عن التهلكة."
مشهد خارجي – سجن النساء – فجراً
البوابة الحديدية بتتفتح بصرير ثقيل.
البنات الأربعة واقفين زي المسلوبين وعيهم، هدومهم متبهدلة، وشكلهم يوحي بالضياع.
سجّانة (بصوت ساخر):
"إحنا هنا ما بنحبش قلة الأدب…
والدخيلات اللي فاكرين نفسهم عارضات أزياء؟
بيتعلموا بسرعة هنا… على إيد الستات اللي جوا."
السجن الداخلي – غرفة الحجز الجماعي
نساء صعيديات، ومجرمات حقيقيات واقفين بيبصوا للوافدات الجدد.
إحداهن (بصوت خشن):
"بصوا يا بنات… اللعب خلص، وجت ساعة الحساب."
نسمه (بتضحك بتكبر):
"هو دا السجن؟ دا فيه كراسي وشاي ولا إيه؟"
الضربة الأولى بتجي على وشها من واحدة صعيدية طويلة، وقبل ما تستوعب…
الضرب بينزل كالسيل.
نسمه بتصرخ، ندى بتحاول تجري، يارا بتتراجع للحيط.
يارا (أول مرة تصرخ بخوف):
"بلاش… أنا… أنا مش معاهم!!"
السجّانة (تتفرج من بعيد):
"كله بيتساوى هنا يا قشطة."
المشهد ينتهي:
يارا ممددة على الأرض، شفايفها متورمة، شعرها منكوش،
منى بتعيط زي ****،
نسمه بتتوسّل للستات،
ريهام بتنزف من أنفها وهي بتقول:
"إحنا كنا غلط… إحنا آسفين…"
الضوء خافت… والليل طويل.
حاولت نسمه ايجاد مخرج داخل السجن بالتودد الى المعلمه نوسه نوبتجى العنبر حاولت عدة مرات وفى كل مرة كانت محاولتها تفشل وتنال ضرب مبرح من رفيقاتها حتى جاء يوم كانت تجلس عالارض وجهها متورم من الضرب
نوسه * تعالى يا بت هنا انتى جايه فى ايه
نسمه * فى عربية السجن حضرتك حاجى فى ايه يعنى
لتتلقى صفعة على وجهها اسالت الدماء من الجانبين
نوسه * لما اسألك جايه فى ايه يعنى دخلتى السجن ليه
نسمه * حاضر جايه فى قضية اداب
نوسه * ماشى يا نجسه روحى اقعدى قدام الكنيف بس قبل ما تقعدى تنض
فيه عايزاه مرايه
نسمه * بس الريحه وحشه اوى طب مفيش حد يساعدنى
لتتلقى صفعه اخرى انهارت نسمه من اثر الضرب حاولت الدفاع عن نفسها ليتجمع السجناء عليها وتحضر السجانه لتدافع نوسه عن رفيقاتها وتوضع نسمه فى الحبس الانفرادى
غرفة الحبس الانفرادى مساحتها ضيقه جدا بالكاد تكفى لوضعية الجلوس فقط
الجزء الخامس والعشرون والأخير
بعد الافطار دخل الجميع للنوم فادى فى حضن لوجى ينام كالطفل فى حضنها عرايا زيزى بجانب وفيق وميرنا بجانب جمال
رأفت لم يستطع النوم خرج للتنزه والتأمل ولم يستطع النوم ما زال يشعر بالوحده ليعود مرة اخرى للبيت يرمى همومه بجانب زجاجته الذى اصبحت رقيقة له
اما جمال فدخل مع ميرنا لغرفته لتنشب مشادة بينهم بالفعل كانت زيزى على حق
جمال * تقدرى تقوليلى ايه اللى حصل ده ازاى تقلعى ملط قدامهم كده وتخلى راجل غريب ينام معاكى
ميرنا * احترم نفسك انت شوفت كده محدش نام معايا غيرك وبعدين قلعت من الخمرة مكنتش حاسة بنفسي سكرت وانت كمان سكرت وقلعت هدومك
جمال * بس كده غلط انا لا يمكن اوافق على كده وبعدين بالليل وكنتى سكرانه طب لما كنتى بتحضرى الفطار ملبستيش ليه
ميرنا * عادى مانت كنت قاعد كده وكلنا اتكشفنا واتعرينا قصاد بعض فرقت يعنى وبعدين مش انت وافقت بتتكلم ليه دلوقتي بقلك ايه احنا هنا فى كندا مش فى مصر
جمال * يعنى انتى شايفة ان كده عادى
كانت ميرنا تنقض عليه بالهجوم وبالفعل استطاعت ترويضه
ميرنا * وبعدين مانت كنت بتبص لزيزى اوى وهى عريانه انت فاكرك انا مخدتش بالى عالعموم لو عايزها ونفسك فيها براحتك وهى مش حتمانع بس تفتكر ايه المقابل
جمال * بجد لا لا محصلش انا بس كنت مستغرب من اللى حصل قصدك طب بجد ممكن توافق
ميرنا * عارف يا جمال مشكلتك انك لسانك بيفضحك اكيد طبعا حتوافق بس حتدفع الثمن
جمال * اللى هو أيه ده
ميرنا * ولا حاجه انى اكون مع جوزها زيك لو مش عايز بلاش وتعالى نحترم نفسنا ونشوف شقة تانيه ولا نرجع مصر
جمال * لا طبعا انا ضبطت امورى عالشغل هنا خلاص وكلمت الناس وبعدين ماحنا عملنا كده واحنا شاربين بصى المثل بيقول البلد اللى محدش يعرفك فيها بس متخلنيش اشوفك معاه عشان محسش انه كاسر عينى وبعدين ابنى حيقول ايه عليا
ميرنا * لا ده انت لازم تشوفنى وبعدين يكسر عينك ليه مانت حتاخد مراته زيك زيه تعالى بقى ننام لحسن الخمرة شقلبت دماغى ومتعملش حساب لابنك هو اصلا مش معانا لسه فى شهر العسل ومعتقدش حيمانع مراته اصلا كانت وسطنا
على جانب اخر كان رأفت يلقى بهمومه بجانب زجاجته وقام لدخول الحمام ليسمع حديث ميرنا وجمال بالصدفه واعجب بمنطق ميرنا فى الاقناع وكيف انها قلبت الموقف لصالحها واستطاعت تحجيم جمال عاد لمجلسه مرة اخرى
استيقظت زيزى لتجلس بجواره وترى ملامح الحزن على وجهه وهو يرتشف كاسه
زيزى* وبعدين يا رأفت انت مش شايف انك مدى الموضوع اهتمام اكتر من اللازم
رأفت* انا بس عايز اعرف انا زعلتها فى ايه عشان تعمل كده
زيزى * انسى بقى يا رأفت لو عالجواز اتجوز انا اعرف واحده هنا تناسبك جدا وحتتقبل الجماعه هنا وكمان هى اوبن مايندد لو مش عاوز تتجوز اهو لوجى موجوده وانا وميرنا
رافت* يا زيزى انا مش حيوان بيفكر فى الجنس انا انسان ليا مشاعر وأحاسيس طب كانت تشورنى تقولى حاشتغل كده
زيزى * ايه ده انت بجد كان ممكن توافق على ده فعلا
رافت* يا زيزى انا لسه بحبها كان ممكن اعمل اى حاجه عشان ارضيها بس متسبنيش
بكى رأفت كانت المرة الاولى الذى شاهدت زيزى اخاها يبكى احتضنته
زيزى* ايه رائيك انا بفكر اعمل فرح لوجى هنا عشان نفرح كلنا
رأفت* فرح ايه ما عملنا فرح في مصر وبعدين ده فادى دخل عليها خلاص
زيزى* عادى عملتو فرح وانا محضرتوش انا بقى حاعمل فرح اسطورى على زوقى ومتشغلش بالك دخل ولا مدخلش هنا عادى بيبقو عندهم عيال وبيعملو فرح عادى
رأفت* بس دى تكلفه جامدة اوى
زيزى *يا حبيبى ولا يهمك وفيق متعود يعمل حفلات كل مده كده عشان شغله
رأفت* هو وفيق شغال ايه
زيزى* عنده شركات توكيلات بحرية وادويه وتسويق عقارى ده حتى فادى وجمال حيشتغلو معاه
رأفت* انا شايف انها ملهاش لازمه
زيزى*خلينا ننبسط عالاقل تخرج مالحالة دى انت مش عاجبنى خالص
استيقظت ميرنا لتجد اخاها على هذا الوضع مع زيزى
ميرنا * يا بنى انسى بقى اللبوة دى الموضوع مش مستاهل هى اختارت حياتها عيش انت بقى حياتك احنا كلنا جنبك اهو
زيزى * انا قررت حاعمل فرح لفادى ولوجى
ميرنا * بجد يا ريت لحسن الفرح فى مصر كان عالضيق واهو كويس عشان رأفت يخرج مالحالة دى
الكل رحب بفكرة اقامة حفل زفاف للعروسين وبالفعل ااتفقت زيزى ورفيق على كل التجهيزات المرتبطه بالزفاف
كانت قاعة الزفاف أشبه بلوحة فنية مرسومة بيد خبير؛ الثريات الكريستالية تتدلى من السقف العالي كأنها قطرات ثلج متجمدة في منتصف الهواء، ونوافذ القاعة الكبيرة تفتح على عالم مغطى بالبياض، حيث يتساقط الثلج في الخارج برقة، وكأن الشتاء يبارك العروسين بزهراته الباردة.
جلس الأقارب في مجموعات متقاربة، تتلألأ في عيونهم ذكريات بعيدة، ودفء اللقاء بعد طول فراق. بعضهم جاء من مصر حاملاً دفء الشرق في قلبه، وآخرون جاؤوا من مدن كندية بعيدة، وكلهم اجتمعوا هنا كخيوط ناعمة في نسيج واحد من الفرح.
حين انطلقت الموسيقى، مشى والد العروس رأفت ممسكًا بيد ابنته، وابتسامة فخر ممزوجة بدموع الفرح تلمع في عينيه. كانت العروس ترتدي فستانًا من الحرير الأبيض، مزدانًا بتطريزات فضية تلمع مع كل خطوة، وحجابها الطويل ينساب خلفها كجدول من ضوء القمر.
العريس كان واقفًا، ملامحه متوترة ولكن عينيه كانتا تغنيان بصمت، وكأنهما تقولان لها: "أنتِ عالمي". وعندما التقت نظراتهما، بدا أن كل أصوات القاعة ذابت، ولم يبقَ سوى نبضين يلتقيان في منتصف الطريق.
بعد تبادل التهانى، ارتفعت الزغاريد ممزوجة بتصفيق حار، فامتلأت القاعة بدفء يشبه احتضان طويل في ليلة باردة. ثم انتقل الجميع إلى مائدة العشاء، حيث تزيّنت الطاولات بأغطية من المخمل الأبيض وأوانٍ كريستالية، تعكس وهج الشموع التي تتراقص ألسنتها كأنها ترقص على أنغام الحب.
كانت الأطباق مزيجًا من النكهات؛ ملوخية وفتة وأطباق محلية كندية مثل سمك السلمون المشوي، في مزاوجة جميلة بين الوطن القديم والوطن الجديد. تبادل الأقارب النكات، وارتفعت أصوات الضحك، وفي الزاوية كان الأطفال يلعبون بكرات الثلج التي جُلبت من الخارج كهدية شتوية صغيرة.
وفي نهاية الحفل، خرج العروسين إلى الشرفة المغطاة بطبقة ناعمة من الثلج، حيث أطلق الجميع بالونات بيضاء في سماء الليل الرمادية. ارتفعت البالونات ببطء، كأنها أحلامهم وأمنياتهم ترتقي نحو السماء، بينما العروس تمسك بيد زوجها، وشعور الدفء في قلبها أقوى من برد كانون.
وبينما كانت البالونات البيضاء تختفي شيئًا فشيئًا في عمق السماء، أخذت قطرات الثلج تتساقط فوق شعر العروس كحبات لؤلؤ متناثرة، فتضحك وهي تمسحها بخجل، فيمد العريس يده ليزيح إحداها عن وجنتها بحنان. في تلك اللحظة، بدا وكأن العالم كله تجمد، إلا دفء يديهما المتشابكتين.
عادا إلى الداخل، حيث كانت الموسيقى تتحول إلى أنغام أكثر حيوية، ودعا العريس عروسه إلى الرقصة الأولى. الأضواء الخافتة تلونت بلمسات ذهبية ووردية، تعانق وجهيهما وهما يدوران ببطء وسط تصفيق الأقارب ونظراتهم الممتلئة بالدعاء والحب. كانت خطواتهما على الأرض الخشبية أشبه بنبض قلب واحد، يتحرك على إيقاع حلم تحقق.
في الزاوية، كانت ميرنا تبتسم وهي تراقبهما، وتتمتم بدعاء قديم كانت تردده في ليالي الشتاء في قريتها البعيدة، بينما جمال يلتقط الصور وكأنه يريد حبس الزمن في إطار لا يشيخ.
مع مرور الوقت، امتلأت القاعة بعبق القهوة العربية ممزوجًا برائحة الكيك بالفانيليا، وأصوات المزاح بالعربية والإنجليزية في آن واحد. كان الجميع يعيش لحظة نادرة تجمع بين الدفء العائلي وجمال الغربة، وكأن هذا الزفاف لم يكن مجرد بداية حياة جديدة للعروسين، بل كان أيضًا جسرًا يصل بين عالمين، وذكريات تمتد من دفء الشرق إلى بياض الشمال.
وفي آخر الحفل، خرج الجميع لالتقاط صورة جماعية على درجات القاعة الخارجية، حيث الثلج يكسو الأرض كغطاء قطني ناعم. وقف العروسان في المنتصف، يحيطان بهما الأهل والأصدقاء، والابتسامات تعلو الوجوه، فيما عيون بعضهم تلمع بالدموع… دموع فرح، ودموع حنين
بعد أن التقط المصوّر آخر صورة، ظل العروسان واقفين للحظة، يتأملان المشهد أمامهما: وجوه الأحبة، الثلج المتساقط، وأصوات الضحكات التي تتسلل إلى القلب كأغنية يعرفانها منذ الطفولة.
همست العروس وهي تشد على يد زوجها:
"أريد أن نتذكر هذه الليلة دائمًا… حتى عندما نشيب، وحتى لو كنا بعيدين عن هنا."
ابتسم العريس وردّ بصوت منخفض لكنه مليء باليقين:
"هذه الليلة ليست ذكرى… إنها بداية العمر."
ثم مشيا معًا على الممر الخارجي، والثلج ي crunch تحت أقدامهما، كأن كل خطوة توقّع عقدًا جديدًا مع المستقبل. كانت أنفاسهما تتصاعد في الهواء البارد كغيمتين صغيرتين، وتختلطان قبل أن تتلاشى، تمامًا كما اختلطت حياتهما الآن في طريق واحد.
من خلفهما، كان الأقارب يلوّحون ويهتفون بالدعاء، ومن أمامهما كان يمتد شارع هادئ تغطيه إنارة صفراء دافئة، وكأن المدينة بأكملها تنحني لتبارك رحلتهما.
وفي قلب كل واحد منهما، كان هناك يقين بأن الحب الحقيقي لا يحتاج إلى لغة واحدة، ولا إلى مكان واحد… يكفي أن يكون هناك قلبان يختاران بعضهما، في أي بقعة من العالم، وتحت أي سماء.
في تلك الليلة، بعد أن خفتت أضواء الحفل وأُغلقت أبواب القاعة خلفهم، سار العروسان في الممر المؤدي إلى الجناح الفندقي الذي حُجز خصيصًا لهما. كان الممر هادئًا، لا يُسمع فيه سوى وقع خطواتهما وصوت خافت من الرياح يعانق النوافذ الزجاجية.
فتح العريس الباب برفق، فاندفع دفء الغرفة ليحتضنهما، ومعه رائحة خفيفة للياسمين امتزجت بعطر الشموع الموزّعة على الطاولات الصغيرة. كان ضوء الغرفة خافتًا، ينساب من أباجورة جانبية ويكسو كل شيء بظلال ذهبية ناعمة.
اقترب منها ببطء، وكأن كل خطوة نحوه كانت تكتمل بحركة منها. نظر في عينيها طويلًا، حتى شعرت وكأن الوقت توقف، ثم رفع يده ليلمس وجنتها بحنان. ابتسمت بخجل وهي تطرق بنظرها، لكنه رفع ذقنها برفق، وقال بصوت عميق دافئ:
فادى * "من الليلة… أنتِ عالمي الوحيد."
جلست معه على الأريكة المواجهة للمدفأة، والنار تتراقص أمامهما كأنها تعكس ما في قلوبهما من دفء واشتياق. تبادلا حديثًا هادئًا عن الحفل، عن اللحظات التي شعرا فيها وكأنهما يعيشان حلمًا، ثم صمتا قليلًا، ليستبدل الكلام بنظرات طويلة ولمسات حانية.
في الخارج، كان الثلج يواصل هبوطه، وفي الداخل كانت أنفاسهما تتقارب حتى ذاب المسافة بينهما… لحظة امتزج فيها الحُب بالسكينة، والوعد بالمستقبل، وبدأت حكاية عمر تُكتب أول سطورها تلك الليلة.
في هدوء الليل، كان الجناح الفندقي يلفّه دفء ناعم، تتراقص أنواره على الجدران تحت وهج الشموع. المدفأة المشتعلة أمامهما تنفث ضوءًا برتقاليًا يشبه لون الغروب، يعانق وجهيهما ويضفي على ملامحهما بريقًا هادئًا.
كانت العروس تجلس بجواره، وثوبها الأبيض ينساب برقة على الأريكة، يلمع بخيوط حرير تعكس ضوء الشموع، بينما خصلات شعرها تتناثر على كتفيها كأمواج ليلية هادئة. الهواء في الغرفة ممتزج بعطرها الخفيف ورائحة الياسمين، فيخلق إحساسًا بالطمأنينة والسكينة.
اقترب منها، حتى كاد يسمع خفقان قلبها، ومد يده ليحيط كتفيها برفق. انسكبت لحظة دفء بينهما، لا تحتاج إلى كلمات، بل كانت الأعين هي اللغة الوحيدة، تتبادل الحكايات الصامتة والوعود الخفية.
في الخارج، كان الثلج يواصل هبوطه، يكسو النوافذ بلمسة بيضاء ناعمة، بينما في الداخل كانت حرارة الأجواء تتصاعد، لا من المدفأة وحدها، بل من قربهما الذي يذيب المسافة، حتى شعرا وكأنهما يذوبان معًا في حضن الزمن.
كانت أنفاسهما تتلاقى، متقطعة وخجولة في البداية، ثم أكثر انسجامًا، كما لو أن اللحظة نفسها تعزف لحنًا يعرفه قلباهما منذ زمن. لم يكن هناك سوى صوت النار وهي تتأوه برفق، وصوت المطر الثلجي يطرق الزجاج كإيقاع ناعم يبارك اتحادهما.
وبينما الليل يمتد، كانت الغرفة تحتفظ بدفء لم يعرفه أي شتاء من قبل، دفء يولد من امتزاج الأرواح قبل الأجساد، من لقاء طال انتظاره، ومن بداية حكاية لم يكن فيها سوى الحُب
خارج جدران الجناح، كانت المدينة مغطاة ببطانية كثيفة من الثلج، الشوارع صامتة، والمصابيح تضيء ضبابًا أبيض يطفو في الهواء. تساقط الثلج ببطء، كأنه يرقص في هدوء على أنغام لا يسمعها أحد، يهبط على الأرصفة فيغطي آثار الأقدام التي تركها العروسان قبل قليل، كأن الطبيعة نفسها تمحو أي ماضٍ، لتبدأ صفحة بيضاء جديدة.
على النوافذ، تراكمت قطرات من البخار الدافئ من الداخل، بينما بلورات الجليد تزين الزجاج من الخارج، في مشهد يشبه لوحة شتوية مرسومة بحب. في الأفق، كان نهر متجمد يعكس بريق أضواء المدينة، وطيور النورس تحوم فوقه في دوائر كسولة، تبحث عن مأوى من برد الليل.
الهواء في الخارج بارد حدّ الوخز، والرياح الخفيفة تحمل معها رائحة الثلج النقي، لكن خلف الزجاج الفاصل، كان كل شيء مختلفًا… كان هناك دفء يتصاعد، وأحضان تذيب الصقيع، وحرارة لا يستطيع البرد أن يمسّها.
ومن بعيد، بدت السماء وكأنها تنحني للأرض، تُمطرها بحبات ثلج ناعمة، بينما في الداخل، ينساب الدفء بين قلبين، في تناقض جميل… حيث يحتفل الشتاء ببرودته في الخارج، ويحتفل الحُب بحرارته في الداخل.
بعد اسبوع رجع الجميع لحياته الطبيعية وفيق فى عمله بصحبة جمال وفادى
لوجى فى كليتها الجديد ورأفت فى عمله الجديد كمحاضر فى الكليه وخصص له وفيق ركن فى فيلته اتخذه كمرسم وبالفعل استطاع رأفت ان ينغمس فى مرسمه حيث ان الجمهور الكندى يهتم بالفن والفنانين بشكل عام
فى ليلة شتوية باردة في مدينة صغيرة بكندا.
الثلج يتساقط بهدوء خلف زجاج نافذة عريضة، حيث تنعكس أضواء النيون من حانة قريبة على البياض الممتد.
داخل بيت واسع بديكور عصري، تتناثر زجاجات النبيذ على الطاولة الكبيرة في غرفة المعيشة. موسيقى جاز ناعمة تنبعث من سماعات في الزوايا.
الكاميرا تقترب من أفراد العائلة المجتمعين:
الأب رأفت (في بداية الخمسينات)، يجلس على الأريكة بملابس غير رسمية، يضحك وهو يرفع كأسه.
بجانبه أخته زيزى وزوجها وفيق، أوروبي الملامح، يفتح زجاجة جديدة وهو يتبادل النكات.
على الطرف الآخر، ميرنا (الأخت الصغرى) وزوجها جمال ، يتجادلان بخفة بينما ابنهم فادى (شاب في العشرين) ينظر إلى ابنة عمه وزوجته لوجى (ابنة رأفت )، وهما يتبادلان ابتسامات خجولة وسط الجو الصاخب.
صوت ضحكاتهم يعلو مع صرير الثلج في الخارج.
كأن العزلة عن العالم تركتهم في جزيرتهم الصغيرة، حيث لا مكان للقيود أو الحسابات.
زيزى (ترفع كأسها):
"إلى الحرية… وإلى أن نعيش كما نحب، لا كما يريد الآخرون."
الجميع يكررون النخب بصوت واحد، ويرتشفون الخمر بينما الكاميرا تلتقط نظرة طويلة بين لوجى وفادى ، تحمل شيئًا أكثر من مجرد زواج .
فى مساء الراحة الاسبوعية يجلس الجميع لتناول الشراب حيث ان هذه الليله مختلفة فمنذ مرتهم الاولى سويا وجمال ووفيق لم ينسي ما حدث هذه المرة زيزى اقنعت وفيق بعدم الشرب نهائيا الا فى اضيق الحدود كانت ميرنا وزيزى ولوجى تتنزين مثل فتيات الليل لبسو ملابس اشبه بالعرى الكامل جمال ينظر لزيزى ولا يستطيع رفع نظره عنها حتى الجميع لاحظ ذلك
جمال * ايه يا وفيق معندكش حاجه تتشرب
زيزى * الصراحه وفيق بيعمل كوكتيل يجنن نفسى تجربوه
ميرنا * يبقى لازم اتعلمه انا موسوعة فى الاكل والحلويات والعصاير
زيزى * بس ده مش عصير دى ويسكى وفودكا ومارتينى وتكيلا مع عصير
ميرنا * برضه لازم انعلمه
زيزى * اصل انا جوزى كده شاطر فى حاجات حاجات بقالى قد ايه بقوله تكييف اوضة النوم بايظ حتجمد من البرد يقولى بكرة
ميرنا * طب مجمال موجود اهو استاذ ورئيس قسم
جمال * بس كده عينيا الاتنين تعالى ورهولى
خرج جمال مع زيزى وميرنا مع وفيق وهى بتغمز لزيزى شافهم رأفت وابتسم
فادى * تعالى يا لوجى عاوزة اقولك كلمتين
لوجى * كلمتين فين بالضبط دادى مش غريب ده خالك برضه حتتكسف منه
رأفت* يا بت احترمى نفسك خشى مع جوزك
عاد رأفت للشراب مجددا ومنقردا ولكن الويسكى لدى وفيق تاثيره قوى ثمل رأفت بشده بعد قرابة ساعة لتعود لوجى لتجده على هذه الحالة
الكاسات فاضية، الزجاجات مرمية على الطاولة. ضحك رأفت بدأ يخفت ويتحوّل لهذيان غير مفهوم. رأفت (الأب) ممدد على الكنبة، عينه نصف مفتوحة، يتكلم بكلمات متقطعة:
رأفت (بصوت مبحوح):
"كنتِ معايا… ليه سبتيني؟"
رأفت * انتى رجعتى يا منى رجعتى عشانى صح
لوجى * بابا فوق انت شربت كتير اوى ليه كده انت لسه فاكرها دى ست ساقطة اللى تسيب جوزها وبنتها عشان متعتها انساها بقى
رأفت* ها بتقولى ايه يا منى تعالى انتى وحشتينى اوى
يخرج رأفت قضيبه ويعبث به
رأفت * تعالى مصيه زى زمان اهو شوفى
طاوعته زيزى فهى تعلم انه مخمور وبالفعل اخذت فى مص قضيبه بالفعل ولكن فادى يخرج ليرى المشهد ويبتسم ويتذكر حديث امه وعمته
(فلاش باك )
زيزى * بص بقى يا فادى اللى حقولهولك ده ميطلعش برانا انت دلوقتى راجل ولازم تفهم اننا عيله متحررة
ميرنا * يعنى مالاخر كده مفيش حاجة اسمها لوجى مراتى بس
فادى * مش فاهم حاجه خالص
زيزى * يعنى متستغربش لما تلاقينى مع باباك وامك مع وفيق فى اوضة النوم
فادى * معقولة طب وبابا حيوافق
ميرنا * انا اقنعته مالاخر كده كل ست هنا حتنام مع اى راجل هنا وانت كمان لو عمتك زيزى او انا برضه حنوافق ولوجى مع باباك وعمك جمال ورأفت برضه
فادى * يعنى انا ممكن اعمل كده فعلا انا موافق طبعا
زيزى * وزى مانت شايف محدش غريب بيخش البيت حتى امور البيت انا بعملها مع ميرنا عشان محدش غريب يخش يزرع كاميرا او حاجة وتحصل مشاكل
(عودة من الفلاش باك )
كانت لوجى انتهت من مص قضيب رأفت لتعتليه وتجلس عليه صعودا وهبوطا للمرة الاولى يخترق قضيب رأفت كسها ويدخل فيه قضيب اخر غير قضيب فادى ولم يصمد طويلا حتى اتى شهوته به ونام بجانبها
ليظهر فادى مبتسما ويحمله الى سريره لينام ولوجى ما زالت عاريه تماما بجانبه
فادى * شكله شرب كتير اوى
لوجى * فادى انا حفهمك
فادى * حبيتى انا مش زعلان احنا هنا عيله متحررة يعنى انتى براحتك ممكن بابا او اونكل وفيق ينامو معاكى عادى
لوجى * بجد وانت ممكن تنام مع مامتك وعمتو زيزى
فادى * اه طبعا وخالو رأفت كمان ينام معاهم طب تعالى معايا
فى غرفة رفيق الامر مختلف
ميرنا * هو ايه يا وفيق هو مش البار برا رايح اوضة النوم ليه
وفيق * لا انا عندى بار تانى فى اوضة النوم
دخل الاثنين غرفة النوم ليتفاجأ وفيق بميرنا تخلع ملابسها وتلقى وفيق عالسرير لتخرج قضيبه
وفيق * طب استنى نتكلم الاول
ميرنا * مش عايزة اتكلم الزب ده نفسي فيه اوى عايزاك تفشخنى
وفيق * يعنى موافقة على كل حاجة
ميرنا ترد وهى ممسكة بقضيبه اه موافقة طبعا زيزى كلمتنى وانت فاكر انى جايا معاك عشان تعلمنى الكوكتيل بجد انا عايزاك تعلمنى النيك خخخخخخخخخ اوووووف عالمتعه
ادارها وفيق ليجعل كسها مقابل فمه وقضيبه مقابل فمها ليلحس كسها ويمتص بظرها وهى تصرخ من المتعه
ليديرها ويحك قضيبه فى كسها المنفجر بعسلها ويغرسه ويرهزها ببطء ثم سريعا لم تمهله الكثير من الوقت
لينام وفيق وتصعد ميرنا على قضيبه وصدرها الكبير يتدلى على فمه يلحس حلماتها بفمه
لم يشعر ميرنا ووفيق ان لوجى وفادى واقفين بالخارج ليرو المشهد هكذا
فادى * شوفتى ادى امى فى حضن وفيق وانتى كمان حتبقى فى حضنه وانا برضه حنيكها كده
لوجى * امك طلعت هيوجه اوى
فادى * تعالى بقى بالراحه اوريكى ابويا عامل ايه
فى غرفة زيزى كان جمال يدخل معها لتجلس زيزى على السرير وتفتح رجلها ويظهر انها بدون اندر وجمال يحدق بشده
جمال * فين التكييف اللى بايظ
زيزى * اهو قدامك حتعرف تصلحه ولا اجيب وفيق
جمال يبتسم ويخلع ملابسه سريعا ويتوجه بفمه ناحية كسها ليلحسه ويمتص عسلها
زيزى * انت عارف ميرنا فين دلوقتي
جمال * عارف ميرنا فهمتنى المهم فادى يوافق
زيزى * متقلقش فادى كلمناه ووافق وحيقنع لوجى
قامت زيزى لتمص قضيبه المنتصب بشده ولكنه اصغر من قضيب وفيق ولكن وفيق كان يطلب اوضاع غريبة نظرا لان زيزى رشيقة عن ميرنا فحملها على قضيبه وهى ممسكة برقبته ويصعد على السرير وهى راسها للاسفل ليدكها بقضيبه اوضاع حرم منها لبدانة ميرنا
وفيق * ياه انا كان نفسي اعمل معاكى من زمان اوووف
زيزى* وانا مكنتاش فاكراك جامد كده لتقبله قبلة رومانسيه
فادى كان بالخارج مع لوجى مختبئا
لوجى * ابوك ده طلع فنان بجد مكنتش اتعلمت منه شويه
فادى * مستعجلة على ايه بكرة تيجى تحته وتاخدى نصيبك
دخل فادى ولوجى غرفة نومهم ولوجى مهتاجة مما رأته رغم ليعتليها فادى ويرى ان كسها يقطر عسلا من شدة الهياج ليغرس قضيبه فى كسها المبتل والملئ بلبن رأفت ويخرج قضيبه لتمتصه لوجى بشدة
ليحملها فادى على قضيبه وهى متعلقة برقبته وشفايفها فى فمه يلعقهم بشدة فى قبلة طويله وبعد مده ينزلها عالسرير ويرفعها للاعلى ويعاود الرهز مجددا
لوجى * اوووووف عالمتعه اححححححخخخخ كان فين ده لازم اطلب منك يعنى
كان فادى يضربها على طيزها وهو يرهزها
لوجى* بلاش ضرب لو عجباك اوى حطه فى طيزى
انصاع لرغبتها لتصعد عليه موجهه قضيبه لخرمها
ظل يرهزها سريعا ليخرجه ويلقى بلبنه على وجهها
هذا اليوم كان اليوم الفاصل قى هذا البيت الكل اصبح مكشوف لم يتعجب احد عندما يرى احدى السيدات تنزل البسين عارية اصبح الامر عاديا جمال يأخذ زيزى امام وفيق لوجى تدخل لرأفت غرفته عاريه تشرب معه وتضاجعه
لوحظ عودة فادى مبكرا عدة مرات ليضاجع ميرنا وزيزى
وايضا ذهاب لوجى لجمال فى الشركة بحجة انها تريد رؤية الشركة لتاضجعه فى المكتب
وايضا استغل وفيق ان لوجى فى البسين لينزل معها ويضاجعها بعدها مباشرة امام ميرنا وزيزى
الجميع اصبح متاح للجميع حتى رأفت اخذ زيزى لمرسمه كى يرسم لها صورة وضاجعها هناك وفى مرة اخرى دخل لميرنا المطبخ وكانت ترتدى الاندر فقط ولم يتمالك نفسه ليضاجعها هناك
خطة زيزى كللت بالنجاح منذ بدايتها فى مصر هاتفيا مع رافت حتى نهايتها السعيدة بينهم
—-----------------------------------------------------
على صعبد اخر وفى سجن النساء لم تسطع نسمه الصمود كثيرا داخل السجن من الحبس الانفرادى الى ضرب السجينات واتباع المعلمة نوسة الى ضرب السجانه لتنهار سريعا وتتوفى فى مستشفي السجن
—------------------------------------------------------
الشمس بدأت تغيب بهدوء في الأفق، وسماء شاطئ ميامي بيتش في فلوريدا تلمع بألوانها الساحرة: برتقالي غامق، أحمر، ولمسات بنفسجية. رمال الشاطئ الناعمة، البيضاء، تعكس ضوء الغروب وكأنها مرآة صغيرة. الموج يتكسر برفق عند حافة الماء، يصدر صوتاً هادئاً يملأ الجو بالسكينة.
رمزى ومنى يمشيان جنبًا إلى جنب على الرمال، أيديهما متشابكة، والضحكات الصغيرة تتطاير بينهما. كل خطوة تترك أثرًا على الرمل الرطب، وكأن الشاطئ يكتب قصتهما.
ورائهما، كاثرين جالسة على بطانية ملونة على الرمال، تحمل طفلها في حضنها. الطفل يضحك بحرية ويحرك قدميه الصغيرة، يحاول لمس الموج وهو يتراجع بخفة، وكأن البحر يلعب معه.
كاثرين تبتسم وتقول:
– "خلي بالكم من الموج، ده هادي بس مش ثابت!"
فترد منى وهي تضحك:
– "ده هادي خالص، ما تقلقيش."
رمزى يلتقط شوية ماء من البحر ويرشها على منى، فتضحك وترد بالمثل، والطفل يقلدهم وهو يلوّح بذراعيه، صوت ضحكاته البريئة يملأ المكان.
الجو كله يعبق بحرية وسلام: نسيم البحر اللطيف، رائحة الملح، وأصوات النوارس تحلق بعيدًا في السماء. ميامي بيتش هذا اليوم شاهد على لحظة حب عائلية دافئة، كأن الزمن توقف للحظة لتلتقطها الذاكرة.
لتنتهى الرحلة ويعود رمزى لعمله وتعود كاثرين للعمل مع منى ليسطع نجمها من جديد هى ومنى معا ويرتبط اسمهما فى كل الاعمال معا وتحقق منى ثروة هائلة وتعيش فى قصر كبير بصحبة كاثرين وطفلها وتتنقل بطائرة خاصة بصحبة صديقتها واختها كاثرين كان الرجال فى حياتهم داخل العمل فقط حتى رمز
ى حقق ثروة ورجع الى قريته فى الصعيد لينشئ مصنعا كبيرا يعمل فيه اهل البلدة ويتزوج ويستقر هناك ويطوى صفحة الماضى وعلاقته بمنى
الى هنا تنتهى احداث قصتنا واعتذر للاطالة وشكرا لكل من دعمنى برأيه اراكم فى قصة جديده