الرئيسية
ما الجديد
عناصر جديدة
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
محل
متجر ميلفات
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
انطلاقة مجلة ميلفات
انطلاقة صحافة ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
كنت راجل وبقيت زيزي الجميلة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الملكة زيزي" data-source="post: 382754" data-attributes="member: 15360"><p>إزيكم عاملين إيه يا قمرات أنا اسمي أو بمعنى أصح كان اسمي كاظم الوفيق و المهنة ضابط شرطة في إدارة مكافحة سرقة الآثار في يوم جالنا بلاغ عن واحد في بلد من الصعيد فتح مقبرة فرعونية لقاها جنب بيته و مخبريننا بلغونا بمجرد ما عرفوا فخدت القوة و طلعنا على المكان و لقينا المقبرة بالفعل فعملنا كوردون و حاوطنا المكان بالشرايط الصفرا و الناس كانوا واقفين وراء الشرايط بيتفرجوا و احنا بنطلع كنوز المقبرة اللي لقيناها عمرانة و بين التماثيل لقيت ورقة بردي مكتوب فيها تعويذة أنا فهمت إنها تعويذة و شوية من كلامها لأني خدت كورس في اللغة المصرية القديمة و بفهم خط هيروغليفي و ابتديت أقرا بصوت مسموع لقيت ست خمسينية لابسة اكسسوارات كتير وسط الناس الواقفة بتصوت و بتقول : إوعى إوعى تكمل التعويذة ، فقربت منها و سألتها إن كانت تعرف التعويذة ، فعرفتني على نفسها إن اسمها جميزة و هي من غجر البلد و حكتلي إن القبر لساحر قوي من سحرة الفراعنة و التعويذة دي تعويذة تبديل فسألتها يعني إيه تعويذة تبديل فقالتلي بكسوف وتردد : تبديل جنسي اللي يقراها يتبدل !!</p><p></p><p>فضحكت من كلامها و ماصدقتوش طبعًا و صورت الورقة بالموبايل و عدى اليوم و بالليل في شقتي الفضول خلاني أفتح صورة التعويذة على الموبايل و أكمل قراية و في أقل من دقيقة ابتديت أحس بحاجات غريبة شعري بيطول بصورة غير طبيعية و عضلاتي بتخس و طولي بيقل و حسيت بضغط كبير من جوا صدري و من تحت ضهري و لقيت حاجتين تقال اتنفخوا على صدري فصرخت : بزاز حريمي ؟! و اللي طلع مني صوت أنثوي و التحول ما وقفش عند كده ، أنا ساعتها كنت لابس فانلة و بنطلون الاتنين لزقوا في بعض و اتحولوا مع بعض لقميص نوم حريمي و على بزازي الكبار بقى فيه برا شايلاهم و من غير ما أقول انتوا أكيد خمنتم إن عضو اختفى و بقى مكانه كس حريمي ناعم .</p><p></p><p>وقفت قدام المراية شوية مش مصدق أو مش مصدقة اللي قدامي وحدة ست جامدة من الآخر جسمها ملبن و صدرها رهيب و مؤخرة ماتتقاومش و جلد أنعم من الأطفال ، جسمي ارتعش من الخوف و بقيت مش عارف أو مش عارفة أتصرف ازاي و أنا بحسس على حجم الكرتين المدلدلين تحت رقبتي و بمسك شعري البني الطويل الناعم ، و بعدين لما قعدت و فكرت شوية قولت طب ما أقرا التعويذة تاني و بالفعل عملت كده و في أقل من دقيقة برضه رجعت تاني راجل محترم لابس فانلة و بنطلون ترنج فقعدت أخد نفسي و أنا مش قادر أستوعب إيه اللي حصل لي ده و بعدين جه في دماغي ألبس هدوم خروج و أقرا التعويذة فلما عملت كده اتقلبت لنفس الست الملبن بس المرة دي في فستان محتشم يوازي لبس الخروج اللي لبسته ففهمت طريقة عمل التعويذة هي بتغير الجنس و الهدوم للي يوازيهم يعني الراجل لست و الفانلة لقميص نوم و قميص الخروج لفستان خروج و البدلة لتايير و هكذا ، و وقتها جات في بالي أكبر فكرة مجنونة ممكن تيجي لي أو لأي حد جه في بالي إني أستغل التعويذة دي في القبض على أكبر تاجر آثار في البلد و الشرق الأوسط خليل الستيني اللي مش عارفين نمسك عليه أي دليل .</p><p></p><p>بديت الخطة المجنونة اتحولت بالتعويذة للست الجامدة اللي قررت أسميها جميلة و كنت لابس أو حنقول بقى لابسة عباية شعبي محزقة على جسمي و صدري و منحنياتي باظة منها و روحت لشقة دعارة معروف إن خليل بيتردد عليها و قدمت نفسي لصاحبة الشقة المعلمة نجمات إني واحدة هربانة من أهلي و و ماليش مأوى و أولاد الحلال أو أيًّا كان تحب تسميهم دلوني عليها و عايزة اشتغل معاها لامؤاخذة شرموطة !!</p><p></p><p>المعلمة نجمات عاينت جسمي بعينيها و إيديها و قفشت بزازي و ضحكت و قالتلي : لا ييجي منك أوي فطلبت منها إن لو ينفع تخلي أول راجل يدخل عليا يبقى خليل بحجة إني عاوزة أثبت نفسي عندها بسرعة قدام الزباين المهمين و وعدتها أرفع راسها فابتسمت نجمات و قالت : لا من ناحية ترفعي فأنتي ترفعي أوي داخلة أنتي ع التقيل يا لبوة ماشي من عينيا هخليه أول خيال يركبك و حظك حلو هو جاي النهارده .</p><p></p><p>الخطة اللي كانت في دماغي هي إني أستدرجه في الكلام لما أبقى معاه بأنوثتي و إغرائي عشان أعرف منه أقرب عملية تهريب آثار و اعمله كمين و طبعًا هتسألوني طب ليه من الأول ما حاولتوش تزرعوا واحدة في الشقة عشان نفس المهمة بدل قلة القيمة و ابقى مرة مخصوص هقولكم للأسف حاولنا و ماعرفناش و كل اللي زرعناهم اتكشفوا و ده لإن المعلمة نجمات ويا للأسف ليها معارف كتير و تقال فقدرت تكشف بعلاقاتها كل المخبرات اللي حطناهم طعم و مطلعناش بحاجة .</p><p></p><p>جهزت نفسي و لبست قميص النوم المدندش اللي مبين كل حاجة و واحدة من الزميلات الفاضلات عملولي مكياج الشراميط الفاقع المعروف و غرقوني بالبرفان فبقيت أجمد واحدة فيهم ، و جه المبجل خليل بجتته الضخمة العفية الشقة و أول ما عينه وقعت عليا لعابه سال و عينه برقت و ما استناش المعلمة نجمات تعرفوا عليا و لقيته بدون سابق إنذار قام شايلني بدراعاته فحسيت إني بنوتة صغيرة في إيديه و دخلت بيا الأوضة و قام رازعني على السرير و ما إدانيش فرصة أتكلم كلمة واحدة و قام مكتف إيديا الاتنين بإيد واحدة و اكتشفت عندها إني بقيت وحدة ست ضعيفة مش بربع قوتي و أنا راجل ، و بإيده التانية مسك بزازي بقوة و ثبت جسمي بفخاده و قام بسرعة خاطفة رفع قميص النوم لصدري و نزل الكلوت و ما حستش غير و خرطوم ضخم بيخترقني من تحت و ساعتها فقدت الذاكرة مش مجازيًّا لأ بمعنى الكلمة بطريقة سحرية زي التعويذة كده ذاكرتي كظابط اسمه كاظم اختفت و حل محلها ذاكرة كاملة لواحدة ست اسمها جميلة هربت من ظلم أهلها و قررت تجرب حظها في شقة المعلمة نجمات ، و هتسألوني ما أنتي فاكرة أهو و بتحكي هقولكم استنوا ما تسبقوش الأحداث ما أكيد رجعتلي الذاكرة بعد كده .</p><p></p><p>خليل فضل ينيك فيا بتاع أكتر من نص ساعة و هو هاريني تقفيش في بزازي الكبيرة و بوس في شفايفي و أنا ساعتها زي ما قولتلكم كجميلة الشرموطة كنت مغمضة عيني و سايحة و مستمتعة بتأوه و بصوت بدلع و أنوثة ، و لما خلص خليل و جاب لبنه كله جوايا باس خدي بحنان و قالي : أشوفك قريب يا قمراية ، و خرج و أنا كنت مكسرة خالص بس متكيفة دخلت حمام الأوضة و أخدت دوش و لبست قميص النوم و مفيش دقيقتين و لقيت واحد تاني داخل عليا و ساعتها روحت مميلة و أنا قاعدة على السرير عشان حجم صدري يبان فالراجل صقف و قال : ليلة أحمر من القوطة يا لبن !! و قام ناطط عليا .</p><p></p><p>قضيت أسبوع كامل شرموطة محترفة باتناك و اتعصر من بزازي المليانة و بروق كل الزباين و المعلمة نجمات انبسطت مني أوي و كانت كل ما تشوفني تبوسني من بوقي و تقرصني بإيديها الاتنين من حلماتي و أحيانًا لما تبقى قاعدة تاخدني على حجرها و تفضل تبوس و تقفش فيا و بالليل و أنا نايمة كان فيه بعض البنات من زميلاتي بيدخلوا و يلعبوا فيا يعني كنت مطمع للكل رجالة و ستات .</p><p></p><p>و بعد أسبوع من الحالة اللي أنا زارنا خليل الستيني و أول ما شوفته الذاكرة رجعتلي تاني كالظابط كاظم و للأسف كل اللي حصل فيا طول الأسبوع فضلت فاكراه برضه و من غير ما حد يفهم إيه اللي بيحصل جريت على الأوضه بسرعة غيرت هدومي و لبست العباية و خرجت من الشقة جري وسط ذهول الجميع بمن فيهم خليل الستيني و المعلمة نجمات .</p><p></p><p>أول ما وصلت بيتي فتحت الموبايل و قريت التعويذة بسرعة لكن ماحصلش حاجة ما رجعتش راجل تاني !!</p><p></p><p>كررت قراية التعويذة أكتر من عشر مرات و برضه ما فيش فايدة... يادي المصيبة ... طب و العمل إيه دلوقت ؟ هو يمكن عشان اللي حصل لي ده تكون التعويذة باظت مثلاً ؟ و ليه الذاكرة ضاعت و اتزرعت مكانها ذاكرة و شخصية وهمية و بعدين رجعت تاني ؟ يا ترى مين اللي يجاوبني ، أروح لمين ؟ آه لقيتها جميزة الغجرية اللي قابلتني في يوم المقبرة و حذرتني من التعويذة الملعونة أنا أروحلها و تلقالي حل ماعدليش حل غيرها .</p><p></p><p>روحت البلد و سألت على بيت جميزة الغجرية و وصلتله و أول ما فتحتلي و من غير ما أعرف نفسي لقيتها بتقوللي : برضه مافيش فايدة فيك يا حضرة الظابط لعبت بالسحر القديم برضه ، قولتلها و أنا بعيط زي أي وحدة ست خايفة : أنا في مصيبة يا جميزة و مافيش غيرك يغيتني أنا مش عارف أرجع راجل تاني التعويذة باظت يا جميزة ، حضنتني جميزة بحنان و أمومة و دخلتني و قعدت حكيتلها كل حاجة و بعدما خلصت قالتلي : ده من عمل التعويذة خلتك تفقدي الذاكرة بعد ما الستيني دخله و عملتلك ذاكرة و شخصية مبنيين على الشخصية اللي ألفتيها اللي هي شخصية الست جميلة و عشان ترجعلك الذاكرة كان لازم تشوفي أول شخص عمل معاكي و لازم تشوفيه في يوم تاني غير اليوم اللي اتناكتي فيه منه أول مرة و ده اللي حصل لما شوفتي الستيني تاني رجعتلك الذاكرة ، فسألتها : طب و ليه مش عارفة أرجع راجل ده المهم دلوقت ده أنا حتى مش قادرة أتكلم عن نفسي بصيغة المذكر ، فلقيت جميزة جابت كام عود بخور شكلهم غريب و ولعتهم مع بعض و حركتهم و هما مولعين بشكل دائري حوليا و فجأة لقيتها برقت و اتخضت و قالت : يا نهار أسود أنتي حامل من أول واحد ناكك اللي هو خليل الستيني و ده السبب إنك مش عارفة ترجعي راجل لازم تولدي الأول و قبل ما تسألي مش هتقدري تسقطي الحمل رحمك بقوة التعويذة أقوى من رحم الست الطبيعية .</p><p></p><p>فصرخت و قولت : طب و العمل يا جميزة خلاص كده هبقى وحدة ست و أم في الحرام كمان ؟!</p><p></p><p>فقالت جميزة : الحل دلوقتي إنك ترجعي لبيت الدعارة تاني و تقابلي خليل و تحاولي تقنعيه إنك حامل منه و إنه يعترف بالجنين ده روح برضه و مالهوش ذنب .</p><p></p><p>فقولتلها : أرجع إزاي يا جميزة عايزاني أفضل وحدة ست شرموطة ٩ شهور كاملين و إنتي بتقولي إن أول واحد هينكني هيفقدني الذاكرة و الشخصية و يخليني الشرموطة جميلة لحد ما أشوفه في يوم تاني طب دي مالهاش حل يا جميزة ؟</p><p></p><p>فجاوبتني جميزة و قالت : الحل عشان ما تفقديش الذاكرة لما أول واحد دلوقت ينيكك إنك من جواك تتقبلي كونك وحدة ست و ساعتها إنتي مش هتبقي عايزة ترجعي راجل تاني يعني هتبقي عايزة تكملي حياتك واحدة ست .</p><p></p><p>رجعت تاني لشقة المعلمة نجمات و اعتذرتلها و بوست إيديها عشان ترضى ترجعني فقالتلي : ماشي روحي أوضتك دلوقت و لو اتكرر هروبك تاني بموتك انتي فاهمة ، و بعد ما دخلت الأوضة و غيرت هدومي و لبست قميص نوم و عدلت مكياجي لقيت المعلمة داخلة عليا و معاها خمس رجالة سود طوال و جسمهم ضخم و قالتلي : أنا صحيح سمحتلك ترجعي بس لازم تتعاقبي .</p><p></p><p>و العقاب كان فظيع ، واحد من الخمس رجالة السود كتفني من ورايا و نيمني بضهري فوقه على السرير و هو مدخل بتاعه في خرم طيزي و واحد تاني مسك بزي اليمين و بقى يرضعه و واحد مسك بزي الشمال و بقى يرضعه برضه و واحد دخل بتاعه في بوقي و الخامس جالي من قدام و دخل بتاعه في كسي و زي ما انتوا عارفين ساعتها فقدت الذاكرة و بقيت الشرموطة جميلة و ساعتها الموضوع مبقاش عقاب بالنسبة لي إني أتناك من خمسة في نفس الوقت واحد من ورا و واحد من قدام و اتنين بيرضعوا بزازي الطرية و واحد مدخل وحشه في بوقي و أنا بمصه باحتراف و استمر الوضع كده أكتر من ساعتين و لما خلصوا جابوا لبنهم على وشي و جسمي فبقيت كأني مدهونة بلبنهم و بعد ما خرجوا ما قدرتش أقوم من ع السرير و لقيت بعدها بثواني ٣ زباين داخلين عليا مع بعض فواضح إن المعلمة لسة عايزة تعاقبني و شبه الخمسة اللي قبلهم واحد من وارا و واحد من قدام و واحد مسك البزاز بس دول كانوا بيتبادلوا الأوار مع بعض و ضلوا كده لحد ما أغمى عليا .</p><p></p><p>و عشان ترجعلي الذاكرة كان لازم أشوف الإسود اللي ناكني من كسي يعني لما كنت بشوف خليل الستيني مكنتش الذاكرة بترجعلي و الراجل الإسود ده ما جاش الشقة إلا بعد ٣ شهور كاملين !!</p><p></p><p>في خلال الشهور دي اتشهرت بإسم جميلة اللبنيتا و بقى يجيلي زباين مخصوص و بقى مشهور عني إني مكنة عديدة المهام يعني يدخل عليا ٢ ماشي ٣ ماشي ٤ معاك لحد ٧ مع بعض و بزازي بقوا يكبروا و يتدوروا أكتر يوم بعد يوم بسبب الحمل و بقيت شغالة تربو في كل الأوضاع يعني على السرير و الأرض و الكرسي و الواقف و الحيطة و آهاتي و تأوهاتي بتجيب آخر الشارع ، لحد ما زارنا الراجل الإسود اللي ناكني و رجعتلي الذاكرة فقعدت ساعتها في الأوضة أعيط على الحالة اللي وصلتلها بس بصراحة مكنتش المرة دي بعيط بحرقة قوي و بصراحة كمان حركة الجنين اللي ابتدت في بطني حسستني بإحساس جديد و جميل و غريب و لقيت حل مؤقت عشان ما أفقدش الذاكرة إني أخلي معايا كوندوم في الأوضة و أطلب من اللي يدخل لي إنه يلبسها بحجة إني حامل و المني الكتير مش كويس على الجنين و بكده بقيت بتناك من غير ما أفقد الذاكرة .</p><p></p><p>و لما زارنا خليل الستيني و أنا بذاكرتي و بقينا لوحدنا في الأوضة صارحته بإن الحمل اللي فيا منه و وقتها شوفت ردة فعل مكنتش أتوقعها و هي إنه حضنني برقة و حنان حسيت من حضنه بدفا عمري ما حسيته و باسني من خدي و شالني على السرير و هو فوقي بيملس على شعري و قاللي : لو حقيقي اللي في بطنك إبني ده يبقى أسعد خبر في حياتي هكتبه باسمي (و سكت شوية) و هاتجوزك !</p><p></p><p>فقلت و أنا مستغربة : تتجوزني ؟!</p><p></p><p>فقال لي : طبعًا والا أنتي فاكراني ندل هنكر نفسي منك و من ابني بصي يا جميلة الجميلات من ساعة ما مراتي ماتت و هي بتولد و هي و ابننا ماتوا و أنا متعقد من الارتباط و الخلفة لكن أنتي جمالك و رقتك شجعوني إني أبني أسرة من جديد .... أقولك على حاجة أنا هتجوزك خلاص و اللي في بطنك ابني من غير دي إن إيه ولا الكلام ده .</p><p></p><p>بصيت بعينين مليانة دموع و بقلب مرفف و بروح دفيانة من الحب و أنا بقول لنفسي : مش ممكن خليل الستيني طلع راجل بجد راجل بمعنى الكلمة راجل يستحق إني أعيش معاه واحدة ست !! أيوه أنا خلاص واحدة ست أنا بحب الستيني .</p><p></p><p>ساعتها زي ما قالت لي جميزة تقبلي لنفسي كواحدة ست يكسر اللعنة و يخليني أحتفظ بذاكرتي و دخل خليل طيره الجميل في عشي و المتعة المرة دي غير أي مرة لأن المرة أنا مع حبيبي و راجلي و جوزي .</p><p></p><p>خرجنا سوا من الأوضة و دفع خليل حبيبي شيك ب ٢ مليون جنيه للمعلمة نجمات عشان تحررني من عبوديتها و خادني معاه لقصره و بعد كام يوم عمل فرح من ليالي ألف ليلة و ليلة</p><p></p><p>و لبست فيه فستان فرح دانتيلا مطرز بالماس و بزازي كانوا بيلمعوا من فتحته أكتر من الماس و بعد الفرح كانت دخلتنا برضه من ألف ليلة و ليلة .</p><p></p><p>فات على الكلام ده ٦ سنين دلوقتي و أنا دلوقتي بفتكره و أضحك و أنا واقفة في بلكونة القصر و ماسكة بطني الحامل للمرة التانية بس المرة دي في الحلال ، و براقب بنوتتي يارا حبيبة مامتها من البلكونة و هي بتلعب في جنينة القصر و خليل حبيب قلبي حاسة بيه و هو بيتسحب من ورايا عشان فجأة يقوم ماسك في بزازي و بعدين يشيلني و ينيمني على السرير و يبوس كل حتة فيا ، هو ده جوزي خليا حبيبي و سيدي و تاج راسي اللي خلاني بعد ما كنت جميلة الشرموطة بقيت جميلة هانم ست القصر .</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الملكة زيزي, post: 382754, member: 15360"] إزيكم عاملين إيه يا قمرات أنا اسمي أو بمعنى أصح كان اسمي كاظم الوفيق و المهنة ضابط شرطة في إدارة مكافحة سرقة الآثار في يوم جالنا بلاغ عن واحد في بلد من الصعيد فتح مقبرة فرعونية لقاها جنب بيته و مخبريننا بلغونا بمجرد ما عرفوا فخدت القوة و طلعنا على المكان و لقينا المقبرة بالفعل فعملنا كوردون و حاوطنا المكان بالشرايط الصفرا و الناس كانوا واقفين وراء الشرايط بيتفرجوا و احنا بنطلع كنوز المقبرة اللي لقيناها عمرانة و بين التماثيل لقيت ورقة بردي مكتوب فيها تعويذة أنا فهمت إنها تعويذة و شوية من كلامها لأني خدت كورس في اللغة المصرية القديمة و بفهم خط هيروغليفي و ابتديت أقرا بصوت مسموع لقيت ست خمسينية لابسة اكسسوارات كتير وسط الناس الواقفة بتصوت و بتقول : إوعى إوعى تكمل التعويذة ، فقربت منها و سألتها إن كانت تعرف التعويذة ، فعرفتني على نفسها إن اسمها جميزة و هي من غجر البلد و حكتلي إن القبر لساحر قوي من سحرة الفراعنة و التعويذة دي تعويذة تبديل فسألتها يعني إيه تعويذة تبديل فقالتلي بكسوف وتردد : تبديل جنسي اللي يقراها يتبدل !! فضحكت من كلامها و ماصدقتوش طبعًا و صورت الورقة بالموبايل و عدى اليوم و بالليل في شقتي الفضول خلاني أفتح صورة التعويذة على الموبايل و أكمل قراية و في أقل من دقيقة ابتديت أحس بحاجات غريبة شعري بيطول بصورة غير طبيعية و عضلاتي بتخس و طولي بيقل و حسيت بضغط كبير من جوا صدري و من تحت ضهري و لقيت حاجتين تقال اتنفخوا على صدري فصرخت : بزاز حريمي ؟! و اللي طلع مني صوت أنثوي و التحول ما وقفش عند كده ، أنا ساعتها كنت لابس فانلة و بنطلون الاتنين لزقوا في بعض و اتحولوا مع بعض لقميص نوم حريمي و على بزازي الكبار بقى فيه برا شايلاهم و من غير ما أقول انتوا أكيد خمنتم إن عضو اختفى و بقى مكانه كس حريمي ناعم . وقفت قدام المراية شوية مش مصدق أو مش مصدقة اللي قدامي وحدة ست جامدة من الآخر جسمها ملبن و صدرها رهيب و مؤخرة ماتتقاومش و جلد أنعم من الأطفال ، جسمي ارتعش من الخوف و بقيت مش عارف أو مش عارفة أتصرف ازاي و أنا بحسس على حجم الكرتين المدلدلين تحت رقبتي و بمسك شعري البني الطويل الناعم ، و بعدين لما قعدت و فكرت شوية قولت طب ما أقرا التعويذة تاني و بالفعل عملت كده و في أقل من دقيقة برضه رجعت تاني راجل محترم لابس فانلة و بنطلون ترنج فقعدت أخد نفسي و أنا مش قادر أستوعب إيه اللي حصل لي ده و بعدين جه في دماغي ألبس هدوم خروج و أقرا التعويذة فلما عملت كده اتقلبت لنفس الست الملبن بس المرة دي في فستان محتشم يوازي لبس الخروج اللي لبسته ففهمت طريقة عمل التعويذة هي بتغير الجنس و الهدوم للي يوازيهم يعني الراجل لست و الفانلة لقميص نوم و قميص الخروج لفستان خروج و البدلة لتايير و هكذا ، و وقتها جات في بالي أكبر فكرة مجنونة ممكن تيجي لي أو لأي حد جه في بالي إني أستغل التعويذة دي في القبض على أكبر تاجر آثار في البلد و الشرق الأوسط خليل الستيني اللي مش عارفين نمسك عليه أي دليل . بديت الخطة المجنونة اتحولت بالتعويذة للست الجامدة اللي قررت أسميها جميلة و كنت لابس أو حنقول بقى لابسة عباية شعبي محزقة على جسمي و صدري و منحنياتي باظة منها و روحت لشقة دعارة معروف إن خليل بيتردد عليها و قدمت نفسي لصاحبة الشقة المعلمة نجمات إني واحدة هربانة من أهلي و و ماليش مأوى و أولاد الحلال أو أيًّا كان تحب تسميهم دلوني عليها و عايزة اشتغل معاها لامؤاخذة شرموطة !! المعلمة نجمات عاينت جسمي بعينيها و إيديها و قفشت بزازي و ضحكت و قالتلي : لا ييجي منك أوي فطلبت منها إن لو ينفع تخلي أول راجل يدخل عليا يبقى خليل بحجة إني عاوزة أثبت نفسي عندها بسرعة قدام الزباين المهمين و وعدتها أرفع راسها فابتسمت نجمات و قالت : لا من ناحية ترفعي فأنتي ترفعي أوي داخلة أنتي ع التقيل يا لبوة ماشي من عينيا هخليه أول خيال يركبك و حظك حلو هو جاي النهارده . الخطة اللي كانت في دماغي هي إني أستدرجه في الكلام لما أبقى معاه بأنوثتي و إغرائي عشان أعرف منه أقرب عملية تهريب آثار و اعمله كمين و طبعًا هتسألوني طب ليه من الأول ما حاولتوش تزرعوا واحدة في الشقة عشان نفس المهمة بدل قلة القيمة و ابقى مرة مخصوص هقولكم للأسف حاولنا و ماعرفناش و كل اللي زرعناهم اتكشفوا و ده لإن المعلمة نجمات ويا للأسف ليها معارف كتير و تقال فقدرت تكشف بعلاقاتها كل المخبرات اللي حطناهم طعم و مطلعناش بحاجة . جهزت نفسي و لبست قميص النوم المدندش اللي مبين كل حاجة و واحدة من الزميلات الفاضلات عملولي مكياج الشراميط الفاقع المعروف و غرقوني بالبرفان فبقيت أجمد واحدة فيهم ، و جه المبجل خليل بجتته الضخمة العفية الشقة و أول ما عينه وقعت عليا لعابه سال و عينه برقت و ما استناش المعلمة نجمات تعرفوا عليا و لقيته بدون سابق إنذار قام شايلني بدراعاته فحسيت إني بنوتة صغيرة في إيديه و دخلت بيا الأوضة و قام رازعني على السرير و ما إدانيش فرصة أتكلم كلمة واحدة و قام مكتف إيديا الاتنين بإيد واحدة و اكتشفت عندها إني بقيت وحدة ست ضعيفة مش بربع قوتي و أنا راجل ، و بإيده التانية مسك بزازي بقوة و ثبت جسمي بفخاده و قام بسرعة خاطفة رفع قميص النوم لصدري و نزل الكلوت و ما حستش غير و خرطوم ضخم بيخترقني من تحت و ساعتها فقدت الذاكرة مش مجازيًّا لأ بمعنى الكلمة بطريقة سحرية زي التعويذة كده ذاكرتي كظابط اسمه كاظم اختفت و حل محلها ذاكرة كاملة لواحدة ست اسمها جميلة هربت من ظلم أهلها و قررت تجرب حظها في شقة المعلمة نجمات ، و هتسألوني ما أنتي فاكرة أهو و بتحكي هقولكم استنوا ما تسبقوش الأحداث ما أكيد رجعتلي الذاكرة بعد كده . خليل فضل ينيك فيا بتاع أكتر من نص ساعة و هو هاريني تقفيش في بزازي الكبيرة و بوس في شفايفي و أنا ساعتها زي ما قولتلكم كجميلة الشرموطة كنت مغمضة عيني و سايحة و مستمتعة بتأوه و بصوت بدلع و أنوثة ، و لما خلص خليل و جاب لبنه كله جوايا باس خدي بحنان و قالي : أشوفك قريب يا قمراية ، و خرج و أنا كنت مكسرة خالص بس متكيفة دخلت حمام الأوضة و أخدت دوش و لبست قميص النوم و مفيش دقيقتين و لقيت واحد تاني داخل عليا و ساعتها روحت مميلة و أنا قاعدة على السرير عشان حجم صدري يبان فالراجل صقف و قال : ليلة أحمر من القوطة يا لبن !! و قام ناطط عليا . قضيت أسبوع كامل شرموطة محترفة باتناك و اتعصر من بزازي المليانة و بروق كل الزباين و المعلمة نجمات انبسطت مني أوي و كانت كل ما تشوفني تبوسني من بوقي و تقرصني بإيديها الاتنين من حلماتي و أحيانًا لما تبقى قاعدة تاخدني على حجرها و تفضل تبوس و تقفش فيا و بالليل و أنا نايمة كان فيه بعض البنات من زميلاتي بيدخلوا و يلعبوا فيا يعني كنت مطمع للكل رجالة و ستات . و بعد أسبوع من الحالة اللي أنا زارنا خليل الستيني و أول ما شوفته الذاكرة رجعتلي تاني كالظابط كاظم و للأسف كل اللي حصل فيا طول الأسبوع فضلت فاكراه برضه و من غير ما حد يفهم إيه اللي بيحصل جريت على الأوضه بسرعة غيرت هدومي و لبست العباية و خرجت من الشقة جري وسط ذهول الجميع بمن فيهم خليل الستيني و المعلمة نجمات . أول ما وصلت بيتي فتحت الموبايل و قريت التعويذة بسرعة لكن ماحصلش حاجة ما رجعتش راجل تاني !! كررت قراية التعويذة أكتر من عشر مرات و برضه ما فيش فايدة... يادي المصيبة ... طب و العمل إيه دلوقت ؟ هو يمكن عشان اللي حصل لي ده تكون التعويذة باظت مثلاً ؟ و ليه الذاكرة ضاعت و اتزرعت مكانها ذاكرة و شخصية وهمية و بعدين رجعت تاني ؟ يا ترى مين اللي يجاوبني ، أروح لمين ؟ آه لقيتها جميزة الغجرية اللي قابلتني في يوم المقبرة و حذرتني من التعويذة الملعونة أنا أروحلها و تلقالي حل ماعدليش حل غيرها . روحت البلد و سألت على بيت جميزة الغجرية و وصلتله و أول ما فتحتلي و من غير ما أعرف نفسي لقيتها بتقوللي : برضه مافيش فايدة فيك يا حضرة الظابط لعبت بالسحر القديم برضه ، قولتلها و أنا بعيط زي أي وحدة ست خايفة : أنا في مصيبة يا جميزة و مافيش غيرك يغيتني أنا مش عارف أرجع راجل تاني التعويذة باظت يا جميزة ، حضنتني جميزة بحنان و أمومة و دخلتني و قعدت حكيتلها كل حاجة و بعدما خلصت قالتلي : ده من عمل التعويذة خلتك تفقدي الذاكرة بعد ما الستيني دخله و عملتلك ذاكرة و شخصية مبنيين على الشخصية اللي ألفتيها اللي هي شخصية الست جميلة و عشان ترجعلك الذاكرة كان لازم تشوفي أول شخص عمل معاكي و لازم تشوفيه في يوم تاني غير اليوم اللي اتناكتي فيه منه أول مرة و ده اللي حصل لما شوفتي الستيني تاني رجعتلك الذاكرة ، فسألتها : طب و ليه مش عارفة أرجع راجل ده المهم دلوقت ده أنا حتى مش قادرة أتكلم عن نفسي بصيغة المذكر ، فلقيت جميزة جابت كام عود بخور شكلهم غريب و ولعتهم مع بعض و حركتهم و هما مولعين بشكل دائري حوليا و فجأة لقيتها برقت و اتخضت و قالت : يا نهار أسود أنتي حامل من أول واحد ناكك اللي هو خليل الستيني و ده السبب إنك مش عارفة ترجعي راجل لازم تولدي الأول و قبل ما تسألي مش هتقدري تسقطي الحمل رحمك بقوة التعويذة أقوى من رحم الست الطبيعية . فصرخت و قولت : طب و العمل يا جميزة خلاص كده هبقى وحدة ست و أم في الحرام كمان ؟! فقالت جميزة : الحل دلوقتي إنك ترجعي لبيت الدعارة تاني و تقابلي خليل و تحاولي تقنعيه إنك حامل منه و إنه يعترف بالجنين ده روح برضه و مالهوش ذنب . فقولتلها : أرجع إزاي يا جميزة عايزاني أفضل وحدة ست شرموطة ٩ شهور كاملين و إنتي بتقولي إن أول واحد هينكني هيفقدني الذاكرة و الشخصية و يخليني الشرموطة جميلة لحد ما أشوفه في يوم تاني طب دي مالهاش حل يا جميزة ؟ فجاوبتني جميزة و قالت : الحل عشان ما تفقديش الذاكرة لما أول واحد دلوقت ينيكك إنك من جواك تتقبلي كونك وحدة ست و ساعتها إنتي مش هتبقي عايزة ترجعي راجل تاني يعني هتبقي عايزة تكملي حياتك واحدة ست . رجعت تاني لشقة المعلمة نجمات و اعتذرتلها و بوست إيديها عشان ترضى ترجعني فقالتلي : ماشي روحي أوضتك دلوقت و لو اتكرر هروبك تاني بموتك انتي فاهمة ، و بعد ما دخلت الأوضة و غيرت هدومي و لبست قميص نوم و عدلت مكياجي لقيت المعلمة داخلة عليا و معاها خمس رجالة سود طوال و جسمهم ضخم و قالتلي : أنا صحيح سمحتلك ترجعي بس لازم تتعاقبي . و العقاب كان فظيع ، واحد من الخمس رجالة السود كتفني من ورايا و نيمني بضهري فوقه على السرير و هو مدخل بتاعه في خرم طيزي و واحد تاني مسك بزي اليمين و بقى يرضعه و واحد مسك بزي الشمال و بقى يرضعه برضه و واحد دخل بتاعه في بوقي و الخامس جالي من قدام و دخل بتاعه في كسي و زي ما انتوا عارفين ساعتها فقدت الذاكرة و بقيت الشرموطة جميلة و ساعتها الموضوع مبقاش عقاب بالنسبة لي إني أتناك من خمسة في نفس الوقت واحد من ورا و واحد من قدام و اتنين بيرضعوا بزازي الطرية و واحد مدخل وحشه في بوقي و أنا بمصه باحتراف و استمر الوضع كده أكتر من ساعتين و لما خلصوا جابوا لبنهم على وشي و جسمي فبقيت كأني مدهونة بلبنهم و بعد ما خرجوا ما قدرتش أقوم من ع السرير و لقيت بعدها بثواني ٣ زباين داخلين عليا مع بعض فواضح إن المعلمة لسة عايزة تعاقبني و شبه الخمسة اللي قبلهم واحد من وارا و واحد من قدام و واحد مسك البزاز بس دول كانوا بيتبادلوا الأوار مع بعض و ضلوا كده لحد ما أغمى عليا . و عشان ترجعلي الذاكرة كان لازم أشوف الإسود اللي ناكني من كسي يعني لما كنت بشوف خليل الستيني مكنتش الذاكرة بترجعلي و الراجل الإسود ده ما جاش الشقة إلا بعد ٣ شهور كاملين !! في خلال الشهور دي اتشهرت بإسم جميلة اللبنيتا و بقى يجيلي زباين مخصوص و بقى مشهور عني إني مكنة عديدة المهام يعني يدخل عليا ٢ ماشي ٣ ماشي ٤ معاك لحد ٧ مع بعض و بزازي بقوا يكبروا و يتدوروا أكتر يوم بعد يوم بسبب الحمل و بقيت شغالة تربو في كل الأوضاع يعني على السرير و الأرض و الكرسي و الواقف و الحيطة و آهاتي و تأوهاتي بتجيب آخر الشارع ، لحد ما زارنا الراجل الإسود اللي ناكني و رجعتلي الذاكرة فقعدت ساعتها في الأوضة أعيط على الحالة اللي وصلتلها بس بصراحة مكنتش المرة دي بعيط بحرقة قوي و بصراحة كمان حركة الجنين اللي ابتدت في بطني حسستني بإحساس جديد و جميل و غريب و لقيت حل مؤقت عشان ما أفقدش الذاكرة إني أخلي معايا كوندوم في الأوضة و أطلب من اللي يدخل لي إنه يلبسها بحجة إني حامل و المني الكتير مش كويس على الجنين و بكده بقيت بتناك من غير ما أفقد الذاكرة . و لما زارنا خليل الستيني و أنا بذاكرتي و بقينا لوحدنا في الأوضة صارحته بإن الحمل اللي فيا منه و وقتها شوفت ردة فعل مكنتش أتوقعها و هي إنه حضنني برقة و حنان حسيت من حضنه بدفا عمري ما حسيته و باسني من خدي و شالني على السرير و هو فوقي بيملس على شعري و قاللي : لو حقيقي اللي في بطنك إبني ده يبقى أسعد خبر في حياتي هكتبه باسمي (و سكت شوية) و هاتجوزك ! فقلت و أنا مستغربة : تتجوزني ؟! فقال لي : طبعًا والا أنتي فاكراني ندل هنكر نفسي منك و من ابني بصي يا جميلة الجميلات من ساعة ما مراتي ماتت و هي بتولد و هي و ابننا ماتوا و أنا متعقد من الارتباط و الخلفة لكن أنتي جمالك و رقتك شجعوني إني أبني أسرة من جديد .... أقولك على حاجة أنا هتجوزك خلاص و اللي في بطنك ابني من غير دي إن إيه ولا الكلام ده . بصيت بعينين مليانة دموع و بقلب مرفف و بروح دفيانة من الحب و أنا بقول لنفسي : مش ممكن خليل الستيني طلع راجل بجد راجل بمعنى الكلمة راجل يستحق إني أعيش معاه واحدة ست !! أيوه أنا خلاص واحدة ست أنا بحب الستيني . ساعتها زي ما قالت لي جميزة تقبلي لنفسي كواحدة ست يكسر اللعنة و يخليني أحتفظ بذاكرتي و دخل خليل طيره الجميل في عشي و المتعة المرة دي غير أي مرة لأن المرة أنا مع حبيبي و راجلي و جوزي . خرجنا سوا من الأوضة و دفع خليل حبيبي شيك ب ٢ مليون جنيه للمعلمة نجمات عشان تحررني من عبوديتها و خادني معاه لقصره و بعد كام يوم عمل فرح من ليالي ألف ليلة و ليلة و لبست فيه فستان فرح دانتيلا مطرز بالماس و بزازي كانوا بيلمعوا من فتحته أكتر من الماس و بعد الفرح كانت دخلتنا برضه من ألف ليلة و ليلة . فات على الكلام ده ٦ سنين دلوقتي و أنا دلوقتي بفتكره و أضحك و أنا واقفة في بلكونة القصر و ماسكة بطني الحامل للمرة التانية بس المرة دي في الحلال ، و براقب بنوتتي يارا حبيبة مامتها من البلكونة و هي بتلعب في جنينة القصر و خليل حبيب قلبي حاسة بيه و هو بيتسحب من ورايا عشان فجأة يقوم ماسك في بزازي و بعدين يشيلني و ينيمني على السرير و يبوس كل حتة فيا ، هو ده جوزي خليا حبيبي و سيدي و تاج راسي اللي خلاني بعد ما كنت جميلة الشرموطة بقيت جميلة هانم ست القصر . [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
كنت راجل وبقيت زيزي الجميلة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل