هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
أنا سامي 24 سنه من صعيد مصر وعايش لوحدي في القاهرة لظروف العمل.
وكانت جارتي سهير 40 سنة ست مطلقة حديثاً، وكانت بتعتبرني زي إبنها لإن خلفتها كلها بنات ولسه صغيرين، وكانت بتحبني جداً وأنا كنت بعتبرها زي أمي بالضبط.
وعمري ما نظرت لها نظرة جنسية وهي حالياً عندها 40 سنه تقريباً بس جسمها وشكلها كأنها 30 سنه وهي تبدو ملتزمة جداً، ودائماً بتنصحني وبتحب تخرج معايا دائماً للأسواق وأي مشاوير تانية، وأحياناً نخرج مع بعض بعد شغلها لكافيه ونقعد نتكلم ونحكي كل حاجة لبعض مشاكلنا وحلولها وكيف نتصرف في المشاكل، وكانت دائماً بتحكيلي عن مشاكلها وتعاستها مع جوزها قبل طلاقها منه.
المهم في يوم كنا خارجين وقعدنا نتكلم ونضحك واليوم كان جميل جداً، وإحنا راجعين وأنا قاعد جنبها في عربية أجرة، وكتفي خبط في بزها وأنا لاحظت إن بزازها كبار لأن هي دائماً بتلبس لبس واسع وبتخبي جمال جسمها، وأنا كررت الخبطة بكتفي في بزها كذا مرة وإحنا بنتكلم لاقيتها بتغمض عينيها، عرفت وقتها إنها ممحونة وبتحب كده.
المهم عدا اليوم ده، وتاني يوم كلمتها علشان نخرج.
فقالتلي: إنها موافقة.
وخرجت من شغلها بدري وجاتلي وقعدنا في مكان لوحدنا نتكلم وأنا ماسك إيديها وهي كانت مبسوطة ومتجاوبة معايا، وكنت بقولها دائماً كلام غزل وبمدح في جمالها، وهي كانت بتقولي: بطل بقا إنت في سن إبني وأنا بحبك أوي وكان نفسي تكون إبني فعلاً.
وقعدنا نتكلم على موضوع جوزها ومشاكله معاها قبل الطلاق.
أنا: طب ممكن أسألك سؤال صغير بس مش عارف هتردي تقولي إيه يا أمي يا حبيبتي.
سهير: قولي إحنا مافيش بينا كسوف ولا خطوط حمرا يا سامي.
وقتها عرفت إني خلاص على خطوة واحدة منها.. فتجرأت..
أنا: هو جوزك كان بيمارس معاكي العلاقة الزوجية كل أد إيه؟
فهي إتكسفت ومرديتش عليا.
فكررت السؤال وأنا ماسك إيديها.
سهير: مش عارفه أرد عليك وأقولك إيه لإن دي خصوصيات وعيب نتكلم فيها مع بعض.
أنا: مش إنتي قولتي مفيش بينا خطوط حمرا.
سهير: أيوه.. بس إنت زي إبني.
أنا: زي إبنك بس مش إبنك، وإنتي زي أمي بس مش أمي، وأنا نفسي لما أتجوز تكون مراتي واحدة شبهك في كل حاجه في شكلك وجسمك ورقتك.
وغيرت الموضوع علشان ماتضايقش.
سهير: خلاص بطل بكش معايا، وأنا هقولك.. هوه آخر مرة عملها معايا كانت من تلات سنين قبل طلاقنا وده كان أهم سبب لطلاقنا، لأنه كان لما كنا بنكون مع بعض كل كام شهر كان بيخلص في تلات دقايق، ويسيبني سخنة وتعبانة طول اليوم وأنا أريح نفسي بنفسي.
أنا: إزاي يعني؟
سهير: بس كده وخلاص، إنت حابب تتكلم في قلة أدب وخلاص ولا إيه؟
أنا: طب خلاص.
وعملت نفسي زعلت من طريقتها وقعدت اليوم كله ساكت.
فصالحتني وقالت..
سهير: يا حبيبي.. ماينفعش أتكلم معاك في كده، ده برضه كان جوزي وأنا بفضفض معاك ماعرفش ليه، بس أنا بحبك وبعزك جداً.
ورجعنا نتكلم في نفس الموضوع تاني لحد ما حكتلي إنها كانت مش مرتاحه معاه وعايزه تطلق منه من زمان وتعيش حياتها قبل ما العمر يجري أكتر من كده.
أنا: وأنا كمان نفسي أعيش حياتي قبل ما العمر يجري.
سهير: إزاي؟
أنا: يعني نفسي أتجوز.
وأنا حسيت إنها غيرانه. سهير: وتسيبني لوحدي ومراتك تاخدك مني!!
أنا: مافيش حد في الدنيا يقدر ياخدني منك يا جميل.
وروحت خابط بكوعي في صدرها الكبير الطري وإحنا قاعدين جنب بعض على النيل وفضلت لازق كتفي على صدرها، وهي مافيش أي رد فعل منها نهائي.
ومشينا، وبعد شوية وإحنا قاعدين في العربية الأجرة عملت نفسي بحاسب وخبط كوعي تاني في صدرها، وفضلت ألعب بيه شوية وهي منسجمه معايا لحد ما وصلنا عند البيت ونزلنا وهي طلعت شقتها وأنا دخلت شقتي وأنا هايج من كلامنا مع بعض وإللي حصل بيني وبينها طول اليوم.
وقعدت يومين مش بكلمها وقافل موبايلي والفيسبوك والواتس والمكالمات، وهي رنت عليا كتير أوي، ولما أنا فتحت الموبايل لاقيت مسجات عتاب كتير منها، ورديت عليها وكذبت وعملت نفسي تعبان...
أنا: أصل أنا عملت حادثة صغيرة وتعبان وإنتي عارفه إني قاعد لوحدي.
وهي صممت إنها تجيلي البيت بس تجيب حد من عيالها معاها.
أنا: لأ.. ماينفعش تعالي لوحدك أحسن.
فوافقت، وجت فعلاً لوحدها وكانت عملالي أكل، ولما هي جت وشافت البيت مش نضيف ومتلخبط، فمسحته ونضفته، وأنا عامل إن إيدي مخبوطه ومجبسها وتعباني، وهي جت بعد ما خلصت تنضيف حاولت تأكلني.
أنا: ممكن أكل بس بشرط.
سهير: إيه هوه؟
أنا: نفسي أشوف شعرك.. ياريت تقلعي الإيشارب.
سهير: بس ده غلط.
وأنا كنت فعلاً من أول ما عرفتها ماشوفتش شعرها.
سهير: ممكن شعري مايعجبكش وأطلع وحشه.
أنا: إنتي جميله أوي، وروحك وجسمك كإنك واحدة لسه عندها 25 سنة.
فضحكت، وقالتلي: بس بشرط تاكل.
أنا: حاضر بس إقلعي الإيشارب.
سهير: حاضر. (وقلعت الإيشارب).
أنا: إنتي أجمل بنت شوفتها في حياتي.
سهير (وهي بتضحك): يا بكاش يللا بقا عشان أأكلك.
أنا: موافق.
وأكلتني الأكل كله وعاتبتني عشان إني ماكونتش بكلمها الأسبوع ده كله، وأنا إتحججت بظروف الحادثة وإصابتي، وهي سامحتني.
ثم هي طلبت إنها تمشي عشان بيتها وعيالها.
ولكني إتحايلت عليها وإترجيتها إنها تقعد معايا شوية نتفرج على فيلم أو ندردش شوية لأني زهقان من إني لوحدي في البيت، وخاصة إن الوقت لسه بدري والساعة لم تصل للواحدة ظهراً، فوافقت.
أنا: مش إنتي بتحبيني وبتحبي إني أكون مرتاح؟
قالت: طبعاً يا حبيبي.
أنا: طب نفسي تقعدي براحتك وتغيري هدومك، عشان لو أنا عوزت حاجة لأني أنا تعبان ومش قادر أتحرك كويس.
فوافقت ودخلت الحمام وأخدت شاور، وخرجت لابسه عباية بيت خفيفة لدرجة إن العباية كانت كاشفه جسمها المثير كله، وكان بارز منها بزازها الكبيرة وطيزها الطرية.
أنا لما شوفتها كده نظرت لها نظرة إعجاب وشهوة، وصفرت لها.
أنا: أوووووف.. يخربيت جمالك!! إزاي جوزك العبيط يكون عنده الجمال والجسم ده ويسيبه ويطلقك؟
سهير: حظي كده، أعمل إيه يعني، قوم يللا شَغل فيلم حلو وأنا هقوم أجهز الشاي.
وهي عملت الشاي وجت قعدت على الكرسي جنب السرير وبتتعامل معايا عادي لحد دلوقتي.
أنا: إيدي اليمين لسه تعباني ومش عارف أمسك كوباية الشاي بإيدي الشمال ياريت يا حبيبتي تناوليهالي.
فمسكت هي الكوباية وجت قعدت جنبي على السرير، وأنا طلبت منها نخفض الإضاءة في الأوضة شوية عشان التلفزيون، فوافقت.
وأنا شغلت على الشاشة فيلم رومانسي من نيتفليكس عن علاقة غرامية ساخنة لشاب بيحب واحدة أكبر منه في السن وبينام معاها في مشاهد جريئة وواضحة وغير محذوف منها أي مشهد.
وهي بدأت تشربني الشاي، وأنا روحت خابط الكوباية بالراحة كده عشان تدلدق عليها شوية شاي على صدرها.
سهير: يخربيتك.. إيه ده!! الشاي سخن يا واد.
فقمت أنا ماسح بإيدي على صدرها ومشيت إيدي على صدرها وكإني بمسح الشاي إللي وقع على صدرها لأنه كان سخن شوية، وقعدت ألعب وأحسس على صدرها شوية وكإني بمسحه، وهي متفاجئه بما أفعله.
سهير: بس كفاية خلاص.
وأنا حسيت من نظراتها إنها سخنت شوية، ورغم إني كنت مستمتع بالتحسيس على صدرها وكنت هايج وسخن عليها لكني أنا كنت مش عايز أكمل عشان هي ماتضايقش وتمشي.
أنا: أنا آسف.. حقك عليا.
سهير: عادي.. مافيش مشكله، إتفرج على الفيلم.
هي شافت زبي واقف عليها أوي وأنا مش عاوز أداريه لحد ما أشوف رد فعلها إيه، وهي كانت بتبص على زبي أكتر ما بتبص على الفيلم.
أنا: واضح إن لسه فيه حاجة على اللبس بتاعك.
وعملت نفسي بمسح تاني على صدرها وبحسس بحنيه، وهي سيباني ألعب في صدرها الكبير الطري براحتي، وزبي كان هينفجر من جمدان جسمها الطري وبدأت أقرب إيدي أكتر علي بزازها من فوق الهدوم وبحسس وبضغط عليهم وهي منسجمه وساكته وبتنهج وبتتنهد وهايجه شوية بسبب تحسيسي على بزازها ولعبي فيهم.
أنا (وكنت ماسك بِز منهم وبضغط عليه بالراحه): ممكن ترضعبني، مش أنا إبنك زي ما بتقولي، وأنا إزاي أكون إبنك وأنا مارضعتش منك أبداً، عايز أرضع دلوقتي.
سهير (بمُحن): يا واد عيب.
أنا (كنت لسه بلعب في بزها بضغط على حلمة بزها من فوق الهدوم): لو بتعتبريني زي إبنك ولو ليا خاطر عندك كنتي وافقتي إنك ترضعيني.
سهير: حاضر بس ترضع بأدب وخليك محترم.
أنا: حاضر هرضع منك بإحترام.
وهي طلعتلي بِز واحد من بزازها، وبزازها كانت كبيرة بس مش أوي ولا صغيرين أوي وجسمها مزبوط وطري أوي.
وأنا لما حطيت حلمة بزها في بوقي لاقيتها راحت مني خالص وغمضت عينيها، وأنا فضلت أرضع فيها جامد وأشد في حلمة بزها بشفايفي ولساني وأيدي التانية على بزها التاني وهي طلعته برضه من الهدوم، وأنا بألعب في بزازها الإتنين وأرضع وأمص في حلماتها وأشدهم وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معايا أوي.
لاقيتها بتتنهد وبتهمس بلبونه: آآآآآآه.. بالراحة يا حبيبي.. آآآآآه هتقطعهم كده.
وقتها كان زبي واقف ومنتصب أوي وهيقطع الشورت بتاعي، فمسكت إيدها وحطيتها على زبي من فوق الشورت، وبعد ثانية واحدة هي سحبت إيدها كإنها لمست كهرباء، وأنا مسكت إيدها ورجعتها تاني على زبي بعد ما طلعته من الشورت ومسكتها زبي في إيدها وهي هايجه ومتجاوبة معايا أوي وبتلعب في زبي وبتضغط عليه، وأنا لسه شغال رضاعة ولعب في بزازها وحلمات بزازها.
سهير: يا لهوووي!! ده كبير أوي.
وفضلت تلعب وتعصر في زبي المنتصب، ثم بدأت تبعد جسمها شوية عني.
سهير: بس كفاية كده يا حبيبي، كفاية مش قادرة، كفاية عشان مانتهورش ومانتحكمش في نفسنا.
وأنا كنت خلاص مش قادر أمسك نفسي أكتر من كده.
أنا: طب إستني شوية صغيرين بس عشان خاطري.
وكنت بأشدها ناحيتي بإيدي عشان ماتقومش، وحطيت إيدي التانيه على كسها وبضغط عليه من فوق الهدوم، فلقيتها إتنفضت جامد.
سهير: لأ.. بلاش.. بلاش.. مش هقدر أتحكم في نفسي.. أرجوك.
وجسمها إترعش رعشة ولا كأنها مسكت سلك كهربا، وأنا إيدي كانت لسه على كسها، وحسيت إن كسها غرقان يعني نزلت كتير أوي.
سهير: أنا خلصت خلاص.
(و شاروت بإيديها على كسها يعني هي نزلت وإرتاحت خلاص ومش قادرة تتكلم).
أنا: بس أنا زبي لسه مش خلاص، وأنا لسه تعبان ومانزلتش لدلوقتي ومحتاجك تريحيني يا روحي.
وأخدتها في حضني وضميتها لجسمي أوي ولزقت فيها وزبي من تحت لازق في جسمها، وإحنا نايمين على جنبنا بالمواجهه وروحت رافع رجليها علشان زبي يخبط في كسها المبلول، والعباية بتاعتها إترفعت لفوق وفخادها إتعرت، وأخذت
شفايفها في بوسه طويلة وزبي من تحت بيخبط على كسها وهي لسه بهدومها.
أنا: ممكن تريحهولي عشان أنا مش قادر.
سهير: ماشي يا حبيبي، بس دي أول وآخر مرة عشان إنت ريحتني ومتعتني همتعك وهريحك.
أنا: بس أنا نفسي أرضع كسك وألحسه زي ما رضعت بزازك.
سهير: لأ.. كسي بلاش عشان خاطري، لإني خايفه ماقدرش أتحكم في نفسي.
أنا: عشان خاطري.. خليها أول وآخر مرة، نفسي أشوفه أنا عمري ما شوفت كس حقيقي على الطبيعة قبل كده.
سهير: بجد؟
أنا (وأنا بسحب كلوتها من بين فخادها): وحياتك عندي ماشوفتش كس على الطبيعة قبل كده.
وقلعتها كلوتها وهي غمضت عينها، وأتفاجئ بكسها المحلوق ونضيف،
وبعد كل فتره الجواز دي وولادة بنتين ولسه كسها بحالته ونضيف ولونه وردي من جوه، فقعدت ألعب فيه شوية، وهي غابت عن الوعي، وأنا قعدت أمص فيه وألحسه.
سهير: تصدق إن دي أول مره حد يعملي كده، جوزي عمره ما لحسلي ولا باسني من كسي، كان دايماً بيرفع رجليا ويفتح بين فخادي ويفرشني ويدخل زبه على طول في كسي، حبيبي أنا حاسه بإحساس أول مرة بحسه.. مش قادره يا حبيبي.. أحححح.. آآآآآآه.. كمل يا روحي لحس ومص في كسي وعضه يا حبيبي.. أححححح.. نيكهولي بلسانك.. آآآآآه.. نيك كسي بلسانك.
هي قالتلي الكلمة دي وزبي بقا زي الحديد المشتعل وكان خلاص هينقط فمسكت نفسي شوية عشان مانزلش لبني بسرعة، وقعدت ألحس وأدخل لساني في كسها من جوه وهي بتطلع آهات ولا كأنها لبوة محترفة نيك.
وأنا روحت قالع الشورت والتيشيرت بتاعي وقلعتها العباية بتاعتها والسنتيان وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وقومت لافف جسمي في وضع 69 وحطيت زبي على بوقها.
سهير ط: يخربيتك يا مجنون.. إنت بتعمل إيه؟؟
أنا: مصيلي زبي وريحني يا روحي.
سهير: طب قولي يا حبيبي أعمل إيه؟
أنا: مصيه متعيه.. مصيلي زبي ومتعيه زي ما متعتك.
سهير: عمري ما مصيت لجوزي، بس همصهولك لإنك إنت جوزي دلوقتي وانا ملكك.
وأنا سمعت كده وزبي شد أكتر لدرجة إني ماتخيلتهاش هتعرف تمصلي زبي، بس لاقيتها بتلحس فيه.
أنا: لأ.. مصيه زي المصاصة.
وهي راحت مدخله راس زبي في بوقها وقعدت تلعب فيه.
أنا: حركي لسانك جوه بوقك على زبي وغرقيه بريقك ومصيه كله.
سهير: صعب مش هقدر.
أنا: بس حاولي يا حبيبتي.
وهي قعدت تحاول وتمص وعجبها الموضوع وبدأت تمص ولا أحسن شرموطة، وأنا عمال بلحس بلساني وبلعب في كسها وبظرها وأدخل لساني بين شفرات كسها، وهي بتفرفر مني، وأنا كمان لحد ما جبنا شهوتنا إحنا الإتنين مع بعض، وهي جابت عسل شهوتها في بوقي تلات مرات، وأنا غرقت بوقها كله لبن من زبي، ولاقيتها من كتر هيجانها بلعتهم كلهم، وماطلعتش زبي من بوقها لحد ما أنا نزلت لبني كله ونمت جنبها.
سهير: مش إللي إحنا عملناه ده غلط يا حبيبي؟؟
أنا: مش كده أحسن ما تغلطي مع حد غريب ويفضحك، أنا حبيبك وإنتي حبيبتي وكل حاجة ليا في الدنيا.
وحضنتها وهي قعدت تحكيلي عن آخر مرة جوزها حاول ينيكها، وآخره كان بيمتع نفسه وبيجيبهم في تلات دقايق وينام ويسييها مولعه، وعرفت إن دي سبب مشاكلهم.
سهير: تصدق يا حبيبي إني أول مرة أحس إني مرتاحة وكسي يرتاح شوية.
أنا: طب إستني هريحهولك أوي بزبي، بس عايزك تمصيهولي تاني.
سهير: كفاية كده إنهارده.
أنا: لأ.. لسه بدري أوي.
سهير: بس إنت مش هتدخل زبك في كسي زي ما إتفقنا يا حبيبي.
أنا: ماتقلقيش يا حبيبتي.
ولاقيتها راحت ماسكه زبي، وأول ما مسكته وقف تاني أكتر من الأول.
سهير: زبك ده مش بيهدا أبداً.
أنا: عشان إنتي أول واحدة تمسكه وتلعب فيه.
سهير: كدااااب.
أنا: أنا أخري كنت بتفرج على أفلام وبس مش أكتر.
سهير: من إنهارده يا حبيبي ماتشوفش حاجة تاني لو سمحت عشان ماتتعبش، وبعد كده أنا إللي هريحلك زبك ده.
ومسكت زبي أكتر وحطته في بوقها وفضلت تمص وتلحس فيه بشهوة جنونية من راسه لحد بضاني، لحد ما أنا حسيت إني خلاص هنزل.
أنا: بس كفاية.
سهير: دا أنا ماكونتش أعرف أن طعم الزب حلووو أوي كده، إشمعنا جوزي ولا مره ماخلانيش أمصله ولا مصلي ولا لحسلي كسي.
كلامها بعفوية كده جعل زبي كان هينفحر.
أنا: تعالي بس.. عايز أمشيه على كسك.
سهير: بس بالراحة وخلي بالك ماتدخلوش في كسي، خلينا كده من برة بس.
أنا: حاضر يا حبيبتي.. بس نامي على ظهرك.
وهي نامت على ضهرها وأنا نمت فوق منها وهي في حضني وفاتحة فخادها وأنا رفعت رجليها شوية وقعدت أمشي زبي على كسها وأفرش لها شفرات كسها بزبي وهي هايجه وممحونه أوي وبتطلع أهات بطريقه مممحونة وسخنة أوي.
وأنا روحت مخلي زبي على باب كسها شوية وبدخل وأخرج راسه، لاقيتها بتتكهرب وبتصرخ.
سهير: يخربيتك.. زبك حلووووو أوي أوي يللا دخلوووو كله دخلووو كله يا حبيبي.. أنا مش قادرة.. بس دخله بالراحة، دا أنا آخر مرة إتناكت كانت من زمان من جوزي، بس دخله بالراحة وماتتغاشمش.. أحححح.
وأنا قومت مدخل راس زبي شوية في كسها وسيبته كده وهي بتصوت وبتصرخ..
سهير: آآآآآه.. آآآآه.. حرام عليك.. حرام عليك، يللا نيكني.. نيكني بزبك، دخلوووو كله كله في كسي.
وأنا دخلت زبي شوية كمان، لاقيتها بتصوت أكتر من المتعه، وخرمها كان ضيق فعلاً، وأنا حسيت كإنها لسه بنت بنوت، وفضلت أدخل زبي في كسها شوية شوية وهي تصوت وتمسك في الملاية، وراحت ماسكه إيديا وحطتهم على بزازها وهي في دنيا تانية.
سهير: نيك جااامد.. نيكني يا حبيبي أنا مش قااادره.. زبك حلووووو أوي.. دخلوووو كله كله.. دخلوووو كله في كسي.. يااالهوووووي.
وهي بتتحرك شوية من تحت زبي فدخل كله في كسها، لاقيتها بتصوت أوي.
سهير: حرام عليك مش قادره أنا هايجه أوي.. حرام عليك، آآآآآه يا كسي، يااالهووووي يا حبيبي.. يللا طفيلي ناااره بزبك.
وأنا شغال خبط بزبي في كسها وبدخله وأخرجه بسرعة.
وهي عماله تصوت وتتشرمط.
أنا: إيه رأيك يا لبوتي.
سهير: حلوه أوي الكلمه دي، إشتمني.
أنا عرفت إنها بتحب كده، قعدت أشتم فيها.
أنا: عاجبك يا شرموطة، يا منيوكة زبي؟
سهير: منيوكتك بتحبك أوي وبتحب زبك، نيكني.. نيك منيوكتك.. نيك شرموطتك.
وأنا عمال أدق فيها جامد لحد ما قومتها وقعدتها زي الكلبة ورحت مدخل زبي في كسها من ورا، وبحركه في كسها، وهي بتصرخ.
سهير: إنت لسه هتحركه.. نيييكني حرااام عليك هموت هموت مش قادرة.. نييييك.
وهي رجعت بجسمها على زبي فدخل كله في كسها، وأنا كملت نيك وضرب على طيزها لحد ما إحمرت أوي، وهي بتتشرمط.
أنا: تعالي أنططك عليه يا شرموطة.
لاقيتها نيمتني وقعدت على زبي وبتتنطط عليه، وإحنا الإثنين عريانين ملط، وبزازها قدامي بيطلعوا وينزلوا فمسكتهم وشديت حلماتها عليا ونزلت فيهم مص ولحس وعض.
وهي بتتنطط بجسمها على جسمي وهي فوق مني وزبي راشق كله في كسها، وسحبت جسمها عليا ومصيت لسانها وشفايفها وحطيت إيدي حوالين ضهرها وعلى طيزها وقعدت أرفع جسمي من تحت وأدق في كسها وشفايفي بتاكل شفايفها وهي بتصوت بآهات مكتومة.
سهير: أححححح.. كسي إتهرى.. آآآآآه.. يللا نزل.. طفيلي نار كسي.. هموووت خلاص مش قادره.
أنا نزلتها ونيمتها على جنبها وضهرها ليا ودخلت زبي في كسها من ورا، وفضلت أنيك وأرزع في كسها.
سهير: أنا شرموطتك.. لبوتك.. كلبتك.. آآآآآه.. مش قادره أحححح هموت.. طب نيك بالراحة شوية.
وأنا عمال أرزع جامد في كسها.
أنا: عايزاهم فين يا متناكة.
سهير: في كسي.. هاتهم كلهم جوه كسي.
وجسمها بدأ يترعش جامد وكسها بيقذف عسل شهوتها بغزارة، وأنا كمان كنت بجيب لبني معاها، وماخرجتش زبي من كسها إلا لما زبي نزل آخر نقطة لبن في كسها.
وأخدتها في حضني وكسها بينزل لبن.
سهير: أححححح.. يخربيتك يا مجنون زبك حلووووو أوي، إنت حسستني بإحساس عمري ما حسيته ولا شبعت من النيك إلا من زبك ده وإنت بتنيكني، دا أنا حاسه إني ماتجوزتش قبل كده، إنت حسستني بأنوثتي يا حبيبي.
سهير: بس إنت مش عيان ولا وقعت على دراعك ولا حاجة.. صح؟
أنا: آه كنت عايز استفرد بيكي يا حبيبتي.
وقعدنا نضحك ونهزر شوية، ولما هي هديت دخلنا الحمام يعد وإستحمينا مع بعض، وطبعاً زبي وقف تاني وروحت نايكها تاني في كسها.
ويومها قعدنا مع بعض أربعة ساعات، وكل ما نهدى شوية أنيكها تاني، ونقوم ناكل وأرجع أكمل نيك وهي شكت إني أكون واخد حاجة.
أنا: لأ.. أنا لسه بخيري يا لبوة.
سهير: بس إللي حصل ده يفضل سر بينا.
_________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________
_______________
أنا سامي 24 سنه من صعيد مصر وعايش لوحدي في القاهرة لظروف العمل.
وكانت جارتي سهير 40 سنة ست مطلقة حديثاً، وكانت بتعتبرني زي إبنها لإن خلفتها كلها بنات ولسه صغيرين، وكانت بتحبني جداً وأنا كنت بعتبرها زي أمي بالضبط.
وعمري ما نظرت لها نظرة جنسية وهي حالياً عندها 40 سنه تقريباً بس جسمها وشكلها كأنها 30 سنه وهي تبدو ملتزمة جداً، ودائماً بتنصحني وبتحب تخرج معايا دائماً للأسواق وأي مشاوير تانية، وأحياناً نخرج مع بعض بعد شغلها لكافيه ونقعد نتكلم ونحكي كل حاجة لبعض مشاكلنا وحلولها وكيف نتصرف في المشاكل، وكانت دائماً بتحكيلي عن مشاكلها وتعاستها مع جوزها قبل طلاقها منه.
المهم في يوم كنا خارجين وقعدنا نتكلم ونضحك واليوم كان جميل جداً، وإحنا راجعين وأنا قاعد جنبها في عربية أجرة، وكتفي خبط في بزها وأنا لاحظت إن بزازها كبار لأن هي دائماً بتلبس لبس واسع وبتخبي جمال جسمها، وأنا كررت الخبطة بكتفي في بزها كذا مرة وإحنا بنتكلم لاقيتها بتغمض عينيها، عرفت وقتها إنها ممحونة وبتحب كده.
المهم عدا اليوم ده، وتاني يوم كلمتها علشان نخرج.
فقالتلي: إنها موافقة.
وخرجت من شغلها بدري وجاتلي وقعدنا في مكان لوحدنا نتكلم وأنا ماسك إيديها وهي كانت مبسوطة ومتجاوبة معايا، وكنت بقولها دائماً كلام غزل وبمدح في جمالها، وهي كانت بتقولي: بطل بقا إنت في سن إبني وأنا بحبك أوي وكان نفسي تكون إبني فعلاً.
وقعدنا نتكلم على موضوع جوزها ومشاكله معاها قبل الطلاق.
أنا: طب ممكن أسألك سؤال صغير بس مش عارف هتردي تقولي إيه يا أمي يا حبيبتي.
سهير: قولي إحنا مافيش بينا كسوف ولا خطوط حمرا يا سامي.
وقتها عرفت إني خلاص على خطوة واحدة منها.. فتجرأت..
أنا: هو جوزك كان بيمارس معاكي العلاقة الزوجية كل أد إيه؟
فهي إتكسفت ومرديتش عليا.
فكررت السؤال وأنا ماسك إيديها.
سهير: مش عارفه أرد عليك وأقولك إيه لإن دي خصوصيات وعيب نتكلم فيها مع بعض.
أنا: مش إنتي قولتي مفيش بينا خطوط حمرا.
سهير: أيوه.. بس إنت زي إبني.
أنا: زي إبنك بس مش إبنك، وإنتي زي أمي بس مش أمي، وأنا نفسي لما أتجوز تكون مراتي واحدة شبهك في كل حاجه في شكلك وجسمك ورقتك.
وغيرت الموضوع علشان ماتضايقش.
سهير: خلاص بطل بكش معايا، وأنا هقولك.. هوه آخر مرة عملها معايا كانت من تلات سنين قبل طلاقنا وده كان أهم سبب لطلاقنا، لأنه كان لما كنا بنكون مع بعض كل كام شهر كان بيخلص في تلات دقايق، ويسيبني سخنة وتعبانة طول اليوم وأنا أريح نفسي بنفسي.
أنا: إزاي يعني؟
سهير: بس كده وخلاص، إنت حابب تتكلم في قلة أدب وخلاص ولا إيه؟
أنا: طب خلاص.
وعملت نفسي زعلت من طريقتها وقعدت اليوم كله ساكت.
فصالحتني وقالت..
سهير: يا حبيبي.. ماينفعش أتكلم معاك في كده، ده برضه كان جوزي وأنا بفضفض معاك ماعرفش ليه، بس أنا بحبك وبعزك جداً.
ورجعنا نتكلم في نفس الموضوع تاني لحد ما حكتلي إنها كانت مش مرتاحه معاه وعايزه تطلق منه من زمان وتعيش حياتها قبل ما العمر يجري أكتر من كده.
أنا: وأنا كمان نفسي أعيش حياتي قبل ما العمر يجري.
سهير: إزاي؟
أنا: يعني نفسي أتجوز.
وأنا حسيت إنها غيرانه. سهير: وتسيبني لوحدي ومراتك تاخدك مني!!
أنا: مافيش حد في الدنيا يقدر ياخدني منك يا جميل.
وروحت خابط بكوعي في صدرها الكبير الطري وإحنا قاعدين جنب بعض على النيل وفضلت لازق كتفي على صدرها، وهي مافيش أي رد فعل منها نهائي.
ومشينا، وبعد شوية وإحنا قاعدين في العربية الأجرة عملت نفسي بحاسب وخبط كوعي تاني في صدرها، وفضلت ألعب بيه شوية وهي منسجمه معايا لحد ما وصلنا عند البيت ونزلنا وهي طلعت شقتها وأنا دخلت شقتي وأنا هايج من كلامنا مع بعض وإللي حصل بيني وبينها طول اليوم.
وقعدت يومين مش بكلمها وقافل موبايلي والفيسبوك والواتس والمكالمات، وهي رنت عليا كتير أوي، ولما أنا فتحت الموبايل لاقيت مسجات عتاب كتير منها، ورديت عليها وكذبت وعملت نفسي تعبان...
أنا: أصل أنا عملت حادثة صغيرة وتعبان وإنتي عارفه إني قاعد لوحدي.
وهي صممت إنها تجيلي البيت بس تجيب حد من عيالها معاها.
أنا: لأ.. ماينفعش تعالي لوحدك أحسن.
فوافقت، وجت فعلاً لوحدها وكانت عملالي أكل، ولما هي جت وشافت البيت مش نضيف ومتلخبط، فمسحته ونضفته، وأنا عامل إن إيدي مخبوطه ومجبسها وتعباني، وهي جت بعد ما خلصت تنضيف حاولت تأكلني.
أنا: ممكن أكل بس بشرط.
سهير: إيه هوه؟
أنا: نفسي أشوف شعرك.. ياريت تقلعي الإيشارب.
سهير: بس ده غلط.
وأنا كنت فعلاً من أول ما عرفتها ماشوفتش شعرها.
سهير: ممكن شعري مايعجبكش وأطلع وحشه.
أنا: إنتي جميله أوي، وروحك وجسمك كإنك واحدة لسه عندها 25 سنة.
فضحكت، وقالتلي: بس بشرط تاكل.
أنا: حاضر بس إقلعي الإيشارب.
سهير: حاضر. (وقلعت الإيشارب).
أنا: إنتي أجمل بنت شوفتها في حياتي.
سهير (وهي بتضحك): يا بكاش يللا بقا عشان أأكلك.
أنا: موافق.
وأكلتني الأكل كله وعاتبتني عشان إني ماكونتش بكلمها الأسبوع ده كله، وأنا إتحججت بظروف الحادثة وإصابتي، وهي سامحتني.
ثم هي طلبت إنها تمشي عشان بيتها وعيالها.
ولكني إتحايلت عليها وإترجيتها إنها تقعد معايا شوية نتفرج على فيلم أو ندردش شوية لأني زهقان من إني لوحدي في البيت، وخاصة إن الوقت لسه بدري والساعة لم تصل للواحدة ظهراً، فوافقت.
أنا: مش إنتي بتحبيني وبتحبي إني أكون مرتاح؟
قالت: طبعاً يا حبيبي.
أنا: طب نفسي تقعدي براحتك وتغيري هدومك، عشان لو أنا عوزت حاجة لأني أنا تعبان ومش قادر أتحرك كويس.
فوافقت ودخلت الحمام وأخدت شاور، وخرجت لابسه عباية بيت خفيفة لدرجة إن العباية كانت كاشفه جسمها المثير كله، وكان بارز منها بزازها الكبيرة وطيزها الطرية.
أنا لما شوفتها كده نظرت لها نظرة إعجاب وشهوة، وصفرت لها.
أنا: أوووووف.. يخربيت جمالك!! إزاي جوزك العبيط يكون عنده الجمال والجسم ده ويسيبه ويطلقك؟
سهير: حظي كده، أعمل إيه يعني، قوم يللا شَغل فيلم حلو وأنا هقوم أجهز الشاي.
وهي عملت الشاي وجت قعدت على الكرسي جنب السرير وبتتعامل معايا عادي لحد دلوقتي.
أنا: إيدي اليمين لسه تعباني ومش عارف أمسك كوباية الشاي بإيدي الشمال ياريت يا حبيبتي تناوليهالي.
فمسكت هي الكوباية وجت قعدت جنبي على السرير، وأنا طلبت منها نخفض الإضاءة في الأوضة شوية عشان التلفزيون، فوافقت.
وأنا شغلت على الشاشة فيلم رومانسي من نيتفليكس عن علاقة غرامية ساخنة لشاب بيحب واحدة أكبر منه في السن وبينام معاها في مشاهد جريئة وواضحة وغير محذوف منها أي مشهد.
وهي بدأت تشربني الشاي، وأنا روحت خابط الكوباية بالراحة كده عشان تدلدق عليها شوية شاي على صدرها.
سهير: يخربيتك.. إيه ده!! الشاي سخن يا واد.
فقمت أنا ماسح بإيدي على صدرها ومشيت إيدي على صدرها وكإني بمسح الشاي إللي وقع على صدرها لأنه كان سخن شوية، وقعدت ألعب وأحسس على صدرها شوية وكإني بمسحه، وهي متفاجئه بما أفعله.
سهير: بس كفاية خلاص.
وأنا حسيت من نظراتها إنها سخنت شوية، ورغم إني كنت مستمتع بالتحسيس على صدرها وكنت هايج وسخن عليها لكني أنا كنت مش عايز أكمل عشان هي ماتضايقش وتمشي.
أنا: أنا آسف.. حقك عليا.
سهير: عادي.. مافيش مشكله، إتفرج على الفيلم.
هي شافت زبي واقف عليها أوي وأنا مش عاوز أداريه لحد ما أشوف رد فعلها إيه، وهي كانت بتبص على زبي أكتر ما بتبص على الفيلم.
أنا: واضح إن لسه فيه حاجة على اللبس بتاعك.
وعملت نفسي بمسح تاني على صدرها وبحسس بحنيه، وهي سيباني ألعب في صدرها الكبير الطري براحتي، وزبي كان هينفجر من جمدان جسمها الطري وبدأت أقرب إيدي أكتر علي بزازها من فوق الهدوم وبحسس وبضغط عليهم وهي منسجمه وساكته وبتنهج وبتتنهد وهايجه شوية بسبب تحسيسي على بزازها ولعبي فيهم.
أنا (وكنت ماسك بِز منهم وبضغط عليه بالراحه): ممكن ترضعبني، مش أنا إبنك زي ما بتقولي، وأنا إزاي أكون إبنك وأنا مارضعتش منك أبداً، عايز أرضع دلوقتي.
سهير (بمُحن): يا واد عيب.
أنا (كنت لسه بلعب في بزها بضغط على حلمة بزها من فوق الهدوم): لو بتعتبريني زي إبنك ولو ليا خاطر عندك كنتي وافقتي إنك ترضعيني.
سهير: حاضر بس ترضع بأدب وخليك محترم.
أنا: حاضر هرضع منك بإحترام.
وهي طلعتلي بِز واحد من بزازها، وبزازها كانت كبيرة بس مش أوي ولا صغيرين أوي وجسمها مزبوط وطري أوي.
وأنا لما حطيت حلمة بزها في بوقي لاقيتها راحت مني خالص وغمضت عينيها، وأنا فضلت أرضع فيها جامد وأشد في حلمة بزها بشفايفي ولساني وأيدي التانية على بزها التاني وهي طلعته برضه من الهدوم، وأنا بألعب في بزازها الإتنين وأرضع وأمص في حلماتها وأشدهم وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معايا أوي.
لاقيتها بتتنهد وبتهمس بلبونه: آآآآآآه.. بالراحة يا حبيبي.. آآآآآه هتقطعهم كده.
وقتها كان زبي واقف ومنتصب أوي وهيقطع الشورت بتاعي، فمسكت إيدها وحطيتها على زبي من فوق الشورت، وبعد ثانية واحدة هي سحبت إيدها كإنها لمست كهرباء، وأنا مسكت إيدها ورجعتها تاني على زبي بعد ما طلعته من الشورت ومسكتها زبي في إيدها وهي هايجه ومتجاوبة معايا أوي وبتلعب في زبي وبتضغط عليه، وأنا لسه شغال رضاعة ولعب في بزازها وحلمات بزازها.
سهير: يا لهوووي!! ده كبير أوي.
وفضلت تلعب وتعصر في زبي المنتصب، ثم بدأت تبعد جسمها شوية عني.
سهير: بس كفاية كده يا حبيبي، كفاية مش قادرة، كفاية عشان مانتهورش ومانتحكمش في نفسنا.
وأنا كنت خلاص مش قادر أمسك نفسي أكتر من كده.
أنا: طب إستني شوية صغيرين بس عشان خاطري.
وكنت بأشدها ناحيتي بإيدي عشان ماتقومش، وحطيت إيدي التانيه على كسها وبضغط عليه من فوق الهدوم، فلقيتها إتنفضت جامد.
سهير: لأ.. بلاش.. بلاش.. مش هقدر أتحكم في نفسي.. أرجوك.
وجسمها إترعش رعشة ولا كأنها مسكت سلك كهربا، وأنا إيدي كانت لسه على كسها، وحسيت إن كسها غرقان يعني نزلت كتير أوي.
سهير: أنا خلصت خلاص.
(و شاروت بإيديها على كسها يعني هي نزلت وإرتاحت خلاص ومش قادرة تتكلم).
أنا: بس أنا زبي لسه مش خلاص، وأنا لسه تعبان ومانزلتش لدلوقتي ومحتاجك تريحيني يا روحي.
وأخدتها في حضني وضميتها لجسمي أوي ولزقت فيها وزبي من تحت لازق في جسمها، وإحنا نايمين على جنبنا بالمواجهه وروحت رافع رجليها علشان زبي يخبط في كسها المبلول، والعباية بتاعتها إترفعت لفوق وفخادها إتعرت، وأخذت
شفايفها في بوسه طويلة وزبي من تحت بيخبط على كسها وهي لسه بهدومها.
أنا: ممكن تريحهولي عشان أنا مش قادر.
سهير: ماشي يا حبيبي، بس دي أول وآخر مرة عشان إنت ريحتني ومتعتني همتعك وهريحك.
أنا: بس أنا نفسي أرضع كسك وألحسه زي ما رضعت بزازك.
سهير: لأ.. كسي بلاش عشان خاطري، لإني خايفه ماقدرش أتحكم في نفسي.
أنا: عشان خاطري.. خليها أول وآخر مرة، نفسي أشوفه أنا عمري ما شوفت كس حقيقي على الطبيعة قبل كده.
سهير: بجد؟
أنا (وأنا بسحب كلوتها من بين فخادها): وحياتك عندي ماشوفتش كس على الطبيعة قبل كده.
وقلعتها كلوتها وهي غمضت عينها، وأتفاجئ بكسها المحلوق ونضيف،
وبعد كل فتره الجواز دي وولادة بنتين ولسه كسها بحالته ونضيف ولونه وردي من جوه، فقعدت ألعب فيه شوية، وهي غابت عن الوعي، وأنا قعدت أمص فيه وألحسه.
سهير: تصدق إن دي أول مره حد يعملي كده، جوزي عمره ما لحسلي ولا باسني من كسي، كان دايماً بيرفع رجليا ويفتح بين فخادي ويفرشني ويدخل زبه على طول في كسي، حبيبي أنا حاسه بإحساس أول مرة بحسه.. مش قادره يا حبيبي.. أحححح.. آآآآآآه.. كمل يا روحي لحس ومص في كسي وعضه يا حبيبي.. أححححح.. نيكهولي بلسانك.. آآآآآه.. نيك كسي بلسانك.
هي قالتلي الكلمة دي وزبي بقا زي الحديد المشتعل وكان خلاص هينقط فمسكت نفسي شوية عشان مانزلش لبني بسرعة، وقعدت ألحس وأدخل لساني في كسها من جوه وهي بتطلع آهات ولا كأنها لبوة محترفة نيك.
وأنا روحت قالع الشورت والتيشيرت بتاعي وقلعتها العباية بتاعتها والسنتيان وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وقومت لافف جسمي في وضع 69 وحطيت زبي على بوقها.
سهير ط: يخربيتك يا مجنون.. إنت بتعمل إيه؟؟
أنا: مصيلي زبي وريحني يا روحي.
سهير: طب قولي يا حبيبي أعمل إيه؟
أنا: مصيه متعيه.. مصيلي زبي ومتعيه زي ما متعتك.
سهير: عمري ما مصيت لجوزي، بس همصهولك لإنك إنت جوزي دلوقتي وانا ملكك.
وأنا سمعت كده وزبي شد أكتر لدرجة إني ماتخيلتهاش هتعرف تمصلي زبي، بس لاقيتها بتلحس فيه.
أنا: لأ.. مصيه زي المصاصة.
وهي راحت مدخله راس زبي في بوقها وقعدت تلعب فيه.
أنا: حركي لسانك جوه بوقك على زبي وغرقيه بريقك ومصيه كله.
سهير: صعب مش هقدر.
أنا: بس حاولي يا حبيبتي.
وهي قعدت تحاول وتمص وعجبها الموضوع وبدأت تمص ولا أحسن شرموطة، وأنا عمال بلحس بلساني وبلعب في كسها وبظرها وأدخل لساني بين شفرات كسها، وهي بتفرفر مني، وأنا كمان لحد ما جبنا شهوتنا إحنا الإتنين مع بعض، وهي جابت عسل شهوتها في بوقي تلات مرات، وأنا غرقت بوقها كله لبن من زبي، ولاقيتها من كتر هيجانها بلعتهم كلهم، وماطلعتش زبي من بوقها لحد ما أنا نزلت لبني كله ونمت جنبها.
سهير: مش إللي إحنا عملناه ده غلط يا حبيبي؟؟
أنا: مش كده أحسن ما تغلطي مع حد غريب ويفضحك، أنا حبيبك وإنتي حبيبتي وكل حاجة ليا في الدنيا.
وحضنتها وهي قعدت تحكيلي عن آخر مرة جوزها حاول ينيكها، وآخره كان بيمتع نفسه وبيجيبهم في تلات دقايق وينام ويسييها مولعه، وعرفت إن دي سبب مشاكلهم.
سهير: تصدق يا حبيبي إني أول مرة أحس إني مرتاحة وكسي يرتاح شوية.
أنا: طب إستني هريحهولك أوي بزبي، بس عايزك تمصيهولي تاني.
سهير: كفاية كده إنهارده.
أنا: لأ.. لسه بدري أوي.
سهير: بس إنت مش هتدخل زبك في كسي زي ما إتفقنا يا حبيبي.
أنا: ماتقلقيش يا حبيبتي.
ولاقيتها راحت ماسكه زبي، وأول ما مسكته وقف تاني أكتر من الأول.
سهير: زبك ده مش بيهدا أبداً.
أنا: عشان إنتي أول واحدة تمسكه وتلعب فيه.
سهير: كدااااب.
أنا: أنا أخري كنت بتفرج على أفلام وبس مش أكتر.
سهير: من إنهارده يا حبيبي ماتشوفش حاجة تاني لو سمحت عشان ماتتعبش، وبعد كده أنا إللي هريحلك زبك ده.
ومسكت زبي أكتر وحطته في بوقها وفضلت تمص وتلحس فيه بشهوة جنونية من راسه لحد بضاني، لحد ما أنا حسيت إني خلاص هنزل.
أنا: بس كفاية.
سهير: دا أنا ماكونتش أعرف أن طعم الزب حلووو أوي كده، إشمعنا جوزي ولا مره ماخلانيش أمصله ولا مصلي ولا لحسلي كسي.
كلامها بعفوية كده جعل زبي كان هينفحر.
أنا: تعالي بس.. عايز أمشيه على كسك.
سهير: بس بالراحة وخلي بالك ماتدخلوش في كسي، خلينا كده من برة بس.
أنا: حاضر يا حبيبتي.. بس نامي على ظهرك.
وهي نامت على ضهرها وأنا نمت فوق منها وهي في حضني وفاتحة فخادها وأنا رفعت رجليها شوية وقعدت أمشي زبي على كسها وأفرش لها شفرات كسها بزبي وهي هايجه وممحونه أوي وبتطلع أهات بطريقه مممحونة وسخنة أوي.
وأنا روحت مخلي زبي على باب كسها شوية وبدخل وأخرج راسه، لاقيتها بتتكهرب وبتصرخ.
سهير: يخربيتك.. زبك حلووووو أوي أوي يللا دخلوووو كله دخلووو كله يا حبيبي.. أنا مش قادرة.. بس دخله بالراحة، دا أنا آخر مرة إتناكت كانت من زمان من جوزي، بس دخله بالراحة وماتتغاشمش.. أحححح.
وأنا قومت مدخل راس زبي شوية في كسها وسيبته كده وهي بتصوت وبتصرخ..
سهير: آآآآآه.. آآآآه.. حرام عليك.. حرام عليك، يللا نيكني.. نيكني بزبك، دخلوووو كله كله في كسي.
وأنا دخلت زبي شوية كمان، لاقيتها بتصوت أكتر من المتعه، وخرمها كان ضيق فعلاً، وأنا حسيت كإنها لسه بنت بنوت، وفضلت أدخل زبي في كسها شوية شوية وهي تصوت وتمسك في الملاية، وراحت ماسكه إيديا وحطتهم على بزازها وهي في دنيا تانية.
سهير: نيك جااامد.. نيكني يا حبيبي أنا مش قااادره.. زبك حلووووو أوي.. دخلوووو كله كله.. دخلوووو كله في كسي.. يااالهوووووي.
وهي بتتحرك شوية من تحت زبي فدخل كله في كسها، لاقيتها بتصوت أوي.
سهير: حرام عليك مش قادره أنا هايجه أوي.. حرام عليك، آآآآآه يا كسي، يااالهووووي يا حبيبي.. يللا طفيلي ناااره بزبك.
وأنا شغال خبط بزبي في كسها وبدخله وأخرجه بسرعة.
وهي عماله تصوت وتتشرمط.
أنا: إيه رأيك يا لبوتي.
سهير: حلوه أوي الكلمه دي، إشتمني.
أنا عرفت إنها بتحب كده، قعدت أشتم فيها.
أنا: عاجبك يا شرموطة، يا منيوكة زبي؟
سهير: منيوكتك بتحبك أوي وبتحب زبك، نيكني.. نيك منيوكتك.. نيك شرموطتك.
وأنا عمال أدق فيها جامد لحد ما قومتها وقعدتها زي الكلبة ورحت مدخل زبي في كسها من ورا، وبحركه في كسها، وهي بتصرخ.
سهير: إنت لسه هتحركه.. نيييكني حرااام عليك هموت هموت مش قادرة.. نييييك.
وهي رجعت بجسمها على زبي فدخل كله في كسها، وأنا كملت نيك وضرب على طيزها لحد ما إحمرت أوي، وهي بتتشرمط.
أنا: تعالي أنططك عليه يا شرموطة.
لاقيتها نيمتني وقعدت على زبي وبتتنطط عليه، وإحنا الإثنين عريانين ملط، وبزازها قدامي بيطلعوا وينزلوا فمسكتهم وشديت حلماتها عليا ونزلت فيهم مص ولحس وعض.
وهي بتتنطط بجسمها على جسمي وهي فوق مني وزبي راشق كله في كسها، وسحبت جسمها عليا ومصيت لسانها وشفايفها وحطيت إيدي حوالين ضهرها وعلى طيزها وقعدت أرفع جسمي من تحت وأدق في كسها وشفايفي بتاكل شفايفها وهي بتصوت بآهات مكتومة.
سهير: أححححح.. كسي إتهرى.. آآآآآه.. يللا نزل.. طفيلي نار كسي.. هموووت خلاص مش قادره.
أنا نزلتها ونيمتها على جنبها وضهرها ليا ودخلت زبي في كسها من ورا، وفضلت أنيك وأرزع في كسها.
سهير: أنا شرموطتك.. لبوتك.. كلبتك.. آآآآآه.. مش قادره أحححح هموت.. طب نيك بالراحة شوية.
وأنا عمال أرزع جامد في كسها.
أنا: عايزاهم فين يا متناكة.
سهير: في كسي.. هاتهم كلهم جوه كسي.
وجسمها بدأ يترعش جامد وكسها بيقذف عسل شهوتها بغزارة، وأنا كمان كنت بجيب لبني معاها، وماخرجتش زبي من كسها إلا لما زبي نزل آخر نقطة لبن في كسها.
وأخدتها في حضني وكسها بينزل لبن.
سهير: أححححح.. يخربيتك يا مجنون زبك حلووووو أوي، إنت حسستني بإحساس عمري ما حسيته ولا شبعت من النيك إلا من زبك ده وإنت بتنيكني، دا أنا حاسه إني ماتجوزتش قبل كده، إنت حسستني بأنوثتي يا حبيبي.
سهير: بس إنت مش عيان ولا وقعت على دراعك ولا حاجة.. صح؟
أنا: آه كنت عايز استفرد بيكي يا حبيبتي.
وقعدنا نضحك ونهزر شوية، ولما هي هديت دخلنا الحمام يعد وإستحمينا مع بعض، وطبعاً زبي وقف تاني وروحت نايكها تاني في كسها.
ويومها قعدنا مع بعض أربعة ساعات، وكل ما نهدى شوية أنيكها تاني، ونقوم ناكل وأرجع أكمل نيك وهي شكت إني أكون واخد حاجة.
أنا: لأ.. أنا لسه بخيري يا لبوة.
سهير: بس إللي حصل ده يفضل سر بينا.
_________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________