سمي احمد 26 سنه كنت شاب متفوق في الجامعه وكمان رياضي ومحافظ علي جسمي لما دخلت اولي جامعه بحكم اني كنت متفوق كان دايما الناس بتتعرف عليا علشان اسعادهم من ضمن الناس دي اسماء اسماء كانت بنت جميله مهتمه بجسمها مع الوقت علقتنا اتطورت وبقينا صحاب وفي يوم واحنا مروحين مع بعض في المترو كان زحمه جدا فا وقفت وختها جنبي علشان محدش يخبط فيها ومع زحمه المترو بقينا شبه حضنين بعض وبقيت حاسس بجسمها كلو ونفسها زبري وقف وكنت عامل نفسي مش واخذ بالي المهم شويه وقربنا للمحطه بتعتنا وهننزل راحت لفه وشها علشان ننزل ولمل ابمترو جه يهدي رجعت بضهرها سنه زبري دخل في طيزها حستها اتصدمت بس متكلمتش المهم نزلنا وفضلت طول الطريق ساكته علي غير العاده روحنا نمت وصحيت رنيت عليها مردتش عليا سبتها ومردتش ارن لاني لو كنت فضلت ازن عليها كانت ممكن متردش عليا وتتقل وانا من عادتي مش برن كتير سبتها تاني يوم في الجامعه لقيتها هناك ووقفه مع صحبها ودا غير العاده مرنتش عليا وانا متعود بنصحي بعض وننزل مع بعض روحت وقفت معاها هي وصحبها هزرنا وقولت افك الجو وبعد المحاضره سالتها ليه متغيره من انبارح قالتلي تعبانه شويه قولتلها وتعبك دا معايا انا بس عموما برحتك وسبتها ومشيت انا كنت عارف لو عملت نفسي فاهم واتكلمت هخسرها وفي نفس الوقت هي ممكن تحس اني كنت قاصد عملت نفسي مش فاهم حاجه جات بعدها قالتلي مش هنمشي مشينا بعض حولت تصالحني وانا قافل وشي ركبنا المترو وكان زحمه وهي جات وقفت جنبي ونتكلم اول ما تزحم هي وقفت قدامي وحستها بترجع عليا بطيزها زبري وقف زي الحديده من جمال طيزها وفضلت تحك في وانا مبقتش فاهم هي قاصده ولا من زحمه ولما المترو اتزحم اكتر الناس زقت بعضها هي بقت في حضني وزبري كلو في طيزها هي كانت ااقصر مني شوفت عينها مبرقه روحت عدلت نفسي وزقت الناس وققفتها جات المحطه نزلنا وهي بتترعش جنبي حطيت ايدي علي كتفها لحذ ما وصلتها عزمت عليا اطلع معاها واسلم علي بابها روحت طلعت واحنا في الاسانسير قولتلها ريحت برفانك جامده بصت في الارض قولتلها ما تجيب حضن مكنتش قادر من الهيجان شدتها من ايديها في حضني وخت اجمل حضني في حياتي محستش بنفسي غير وهس بتقول الاسانسير هيفتح سبتها وفعلا دخلت سلمت علي بابها وقتلي معلش اكيد تهبك في شرح المنهج وقدت شويه ونزلت بليل كلمتها فون اتكلمنا عادي وقبل ما اقفل ق‘لتلها احلي حضن في حياتي سكتت وقالتلي مكنتش عايزه اكلمك النهاردا علشان عارفك مش هتسكت قولتلها جامده اووي قالتلي هي اي قولتلها حضنك ضحكت وقفلت تاني يوم وانا بوصلها قولتلها هطلع اسلم علي عمو فهمت وضحكت ملقتش منها اعترض قولت بس فرصتك او ما دخلنا الاسانسير خدتها في حضني ونزلت بايدي علي طيزها وهي علشان قصيره بقت متعلقه في حضني متشعلقه وانا مش راحم طيزها ورحت نازل علي شفايفها لحد ما وصلنا دخلت قعدنا شويه وهي دخلت غيرت لبس ترنج مجسم عليها كان يجنن شويه ونزلت واتفقنا اننا ننزل نزاكر في النادي علشان الامتحانات قربت
