نصفُ الحنينِ إليكِ كانَ قصيدةً
والنصفُ الآخرُ دمعةٌ في المحجرِ
ما كنتُ أعلمُ أنّ حبكِ خادعٌ
وأنّ وعدكِ كاذبٌ كالأسطرِ
قد كنتُ أكتبُ فيكِ لحنَ مشاعري
وغرستُ عمري مثلَ ***ٍ أخضرِ
لكنّ قلبي كلما ضمّكِ اشتكى
من طعنِ ظهركِ في السكوتِ الأغبرِ
ما عدتُ أهوى من يبيعُ وفاءه
ويعودُ يرقصُ في فمي المتكسّرِ
والنصفُ الآخرُ دمعةٌ في المحجرِ
ما كنتُ أعلمُ أنّ حبكِ خادعٌ
وأنّ وعدكِ كاذبٌ كالأسطرِ
قد كنتُ أكتبُ فيكِ لحنَ مشاعري
وغرستُ عمري مثلَ ***ٍ أخضرِ
لكنّ قلبي كلما ضمّكِ اشتكى
من طعنِ ظهركِ في السكوتِ الأغبرِ
ما عدتُ أهوى من يبيعُ وفاءه
ويعودُ يرقصُ في فمي المتكسّرِ