أمضي وحيدًا في دروبِ التائهينْ
أتلو حنيني في السكوتِ وفي الأنينْ
ما بينَ حلمٍ ضاعَ منّي والحنينْ
ضاعَ الطريقُ، وصارَ قلبي من طينْ
ما عادَ في صدري أمانُ العاشقينْ
كلّ الكلامِ غدا رمادَ العابرينْ
وسؤالُ قلبي: أينَ وعدُ الصادقين؟
وأنا الجريحُ، وبينَ جرحي من سنينْ
أبكي ولا ألقى لروحي من معينْ
فالكلّ خان، وذابتِ الأنفاسُ فينْ
أتلو حنيني في السكوتِ وفي الأنينْ
ما بينَ حلمٍ ضاعَ منّي والحنينْ
ضاعَ الطريقُ، وصارَ قلبي من طينْ
ما عادَ في صدري أمانُ العاشقينْ
كلّ الكلامِ غدا رمادَ العابرينْ
وسؤالُ قلبي: أينَ وعدُ الصادقين؟
وأنا الجريحُ، وبينَ جرحي من سنينْ
أبكي ولا ألقى لروحي من معينْ
فالكلّ خان، وذابتِ الأنفاسُ فينْ