هاي ازيكم انا سعد عندي ٢١ سنه من اسكندريه
حابب بس انوه ياصديقي ان القصه دي من وحي خيالي لكن بكل صدق كل اللي هتشوفه ده نفسي يحصل واكتر لكن اوعدك انك هتستمتع متعه مشوفتهاش في حياتك فيلا استعد عشان تغرق عيلتي كلها بلبنك يافحلي
..............................
احنا عيله صغيره انا وماما داليا واختي ولاء
ماما عمرها ٤٠ سنه وواضح جدا انها اتجوزت صغيره اتجوزت بابا وهي ١٨ سنه تقريبا هو كان ابن عمها كان اكبر منها ب ١٣ سنه تقريبا وبعد الحواز ماما خلفتني انا وبعدها بسنه خلفت اختي ولاء بونبونايه العيله
خليني اوصفلك مامتي هي قصيره ١٥٩ تقريبا وبيضا ملبن طيزها مدوره وبزازها كبار لاكن مش مترهلين اصلا هي بتلعب رياضه وكده هي ملفايه لكن مش بلدي وترهلات وبتاع ولبسها بناطيل وبلوزات وف شغلها ميني جيب وبلوزه وبشعرها عادي
ظروفنا الماديه حلوه الي حد كبير بابا عنده شركه مقاولات كبيره وماما مديره حسابات في شركه معروفه برضو وقاعدين ف كومباوند حلو وعندنا عربيه عيشتنا مرتاحه يعني .... ......
كنا حياتنا عايشنها عادي زي اي اسره لكن بابا كان صحته تعبانه وكان عنده مرض ف الكلي واتوفي صغير من ٥ سنين كده ومن وقتها وانا وماما عايشين لوحدنا وصاحب بابا عمو علي هو اللي بقا يدير الشغل لانه شريكه وانا كنت بتعلم منه من وقت للتاني كده خصوصا اني هتخرج السنه الجايه من كليه بيزنيس
...................
دي كانت مقدمه صغيره عشان بس تعرف العيله نرجع بقا لوقتنا الحاضر النهارده فرح خالتو الصغيره خالتو مروه عندها ٢٥ سنه اخر العنقود ودلوعه العيله كنا قريبين من بعض اوي بحكم سننا القريب خالتو كانت قمر حرفيا جسم كيرفي شعر اسود داكن شفايف كبيره وعيون ساحره طولها أطول من ماما حاجه بسيطه بطل اوي يعني جه يوم الفرح ماما كانت لابسه سواريه اسود مفتوح من قدام ففخدتها اليمين اللي زي الشمع كانت باينه وولاء كانت لابسه فستان برضو مفتوح من فوق وكانت بزازها يعتبر باينين اليوم كان لذيذ وكنت عازم اصحابي هما كانو عارفين ماما بس ميعرفوش اختي فكنت معدي سمعت واحد فيهم اسمو احمد احمد دا كان فحل اوي طول بعرض واسمر شويه رجوله وفحوله علي شكل بني ادم المهم قالهم البت اللي هناك دي لبوه عاوزه تتلبون واتراهنو علي مين يجيب رقمها انا قولت ف بالي ولاء محترمه وهتصده اكيد فهسكت مش لازم اعمل حوار ومحطتش ف بالي شويه وأجواء الفرح عليت وماما بقت تهز وترقص من فرحتها ولا ليندا الرقاصه الفرح كلو اتلم عليها وبقت ف النص وسط رجاله كتير اوي ومن هنا بدأت ميولي مع كل عين بشوفها بتقطع طيز مامي وكل زوبر وقف عليها انا كنت ببقي مبسوط اول مره احس الاحساس ده واحمد ده بتاعو وقف اوي كان كبير وضخم وشويه دخلت اختي ولاء معاها حرفيا قلبو الفرح شويه احمد دخل وسطهم وبقا بيناغش ولاء فضلو كده وانا كنت جوايا عاوز الفرح يخلص من الاحراج بس كنت مبسوط ف نفس الوقت
عدي شويه الدنيا هديت الفرح قرب يخلص طبعا صحابي عرفو ان ولاء تبقي اختي مع الوقت بس دا ممنعش احمد من اللي ف دماغو لمحتو واقف هو وولاء عند الحمام الحريمي وبيضحكو معرفش قالو اي ولا اي اللي حصل لكن ولاء كانت بصالو بصه العاشقه المسحوره وشويه ورجعت وكانت مبسوطه وطول الفرح بيتبادلو النظرات هي واحمد زي العاشقين الفرح خلص وروحنا وغيرنا واكلنا وكنا مبسوطين وانا ف اليوم دا شهوتي كانت عاليه اوي ضربت عشره علي فيلم عادي ونمت .
كده خلص الجزء الأول كان المقدمه للي جاي ممكن ننزل الجزء التاني النهارده بس نلاقي تفاعل بحبكم .
ازيكم متاخرتش عليكم بالجزء الاول زي موعدتكم لو لاقيت تفاعل هحاول انزل جزء كل يوم علطول القصه طويله ولسه احنا بنسخن
بعد مخلصنا الفرح وروحت انا كنت وقتها حاسس احساس اول مره احسه بجد عمري مفكرت تفكير جنسي ف ماما او اختي وفكره اني شوفت انهم مرغوبين وبيتاكلو بعيون الرجاله لاقتها بسطاني وكنت مستغرب دا الصراحه ...
تاني يوم ماما صحيتنا بدري عشان نفطر ونروح لخالتو الصباحيه صحيت ودخلت خدت دش وطلعت عشان ناكل ف الجنينه زي ممتعودين خليني اوصفلكم البيت احنا قاعدين في بيت دورين وفي جنينه الدور الأول فيه ٤ اوض اوضه لسحر اللي بتساعد ماما ف البيت ودي شغاله معانا من ٥ سنين هيجي وقتها بعدين ف قصتنا واوضه ليا واوضه لولاء والاخيره لماما ....
كل اوضه ليها باب ازاز بيطل علي الجنينه عشان بابا كان بيحب الشمس تنور الاوض علطول ..
الدور التاني بقا فيه اوضتين مقفولين للضيوف ومكتب كبير بتاع بابا وبعد متوفي بقا مكتبي ....
البيت في ٤حمامات واحد لسحر في اوضتها وواحد فوق واتنين تحت وبره ف الجنينه في اوضه عم ابراهيم البواب وابنه محمود هنجيلهم في وقتهم برضو متستعجلشششش...
نرجع تاني للقصه خدت الدش وخرجت كان ماما قعده ف الجنينه مستنياني انا وولاء واووووف عالمنظر اول مره اخد بالي ان ماما جامده كده هي علطول لبسها في البيت مكشوف لكن عمري مفكرت ابصلها بس كل حاجه فيا اتغيرت من امبارح .
ماما كانت قاعده حاطه رجل علي رجل شعرها الاسود عاملاه طبعا ومفرود لابسه فستان بيتي كده حمالات وفوق الركبه لونه ازرق وطبعا منغير برا
دا لبس ماما علطول عموما بس اول مره اركز ...
فخادها زي الشمع كعوب رجليها موردين وحاطه مانكير احمر ومن فوق بزازها حلامتهم بارزين وطبعا مفيش ترهلات ماما رياضيه ومهتمه بنفسها انا كنت مبهور بجمال ماما وماشي لعندها زي المسحور وبعدها جت ولاء علطول
وطبعا الناس سألتني انت يعم فين وصف ولاء عيوني
ولاء أطول من ماما شويه ٥ سم مثلا وجسمها برونزي بزازها متوسطه بس طيزها بارزه ومدوره تتاكل عيونها عسلي فاتح زي بابا لبسها برا البيت ملفت لأنها عامله بيرسنج ف سرتها وعلطول نص بطنها باين هسيبك انت لخيالك هتكون لابسه اي ف البيت
ولاء خرجت جت عشان تاكل معانا وانا بقيت هايج اوي الاتنين يهبلو بجد خلصنا وكلنا وانا مولع من الهيجان وماما كل شويه بزازها تتهز وكمان الحز اللي حوالين حلماتها كان باين اغلب الوقت ....اوووووف كان بني فاتح ورهيب ..
ماما قطعت سرحاني فجأه وقالت يلا عشان نروح لخالتو طلعنا لبسنا وخدنا العربيه وروحنا لخالتو
اول مدخلنا خالتو وجوزها استقبلونا وخالتو برضو حاجه واو بجد بطل أجمل حد شافته عيني لحد دلوقت لو مكانتش خالتي كنت ميه ف الميه اتجوزتها
طبعا البطل دا مينفعش يتجوز اي حد جوزها حاجه كده قد الباب طول بعرض وعضلات كان مهندس بترول كمان سلمنا عليهم ولاحظت ماما كانت بتسلم وعينها كلها إعجاب طبعا انا بقيت مركز معاهم جامد دلوقت ...محطتش ف بالي وقولت اكيد تهيأت بس ماما خدت خالتو ع جنب وقعدو يتكلمو بصوت واطي وولاء وانا كنا قاعدين مع جوز خالتو ولاء قعده جمبه وطول القعده بيهزرو بالأيد والموضوع اتطور بينهم اوي ...
وقتها قررت قرار غريب اوي معرفش لي عملت كده بس انا قررت اقوم واسيبهم براحتهم وقومت ونا معدي كده جمب المطبخ ماما وخالتو كانو بيتكلمو وقفت اتصنت.....
ماما : قوليلي بقا يابت اي اللي حصل امبارح
خالتو: اسكتي ياداليا انا مكنتش عارفه اتلم علي اعصابي
ماما : لي يابت طلع خيبه ولا اي
خالتو : خيبه اي استني هحكيلك
اول مدخلنا البيت مستناش راح زانقني ف الحيطه جامد وكلبش في أيدي وخد شفايفي في شفايفه وقعد يقطع فيهم انا حسيت اني جسمي مش شايلني خالص بعدها شالني دخل بيا الاوضه وقلع هدومه وبعدها قلعني الفستان وبقينا ملط لاقيته
رماني علي السرير ونزل فوقيا وقرب مني ...نفسه بقا ف ودني وبدأ يبوس ورا ودني ورقبتي براحه وانا زي المسحوره عينيا مقلوبه لفوق ونفسي سريع وحضناه اوي فجأه لاقيته عضني من رقبتي عضه خفيفه ....
خالتو : اييي براحه يا حسن في اي
حسن مداش اي رد فعل وكرر نفس اللي عملو تاني وعضها من تحت رقبتها كده تاني ..
مروه حست باثاره غريبه واتاوهت بس معلقتش
حسن نزل لبزاز خالتو وقعد يرضع فيهم وخالتو هاجت اكتر لحد محسن عض بزازها وقرص علي حلماتها
خالتو : اااااه اووووووه جمييييل يا حسن ااااه اااااه اقرص حلماتي اكترررر اااااااه
حسن : من اول يوم وانا عارف انك بتحبي الجنس العنيف يالبوه انزلي يلا ياوسخه مصي زبي زي مكنتي بتمصيه ف الخطوبه.
خالتو خدت زب حسن اللي علي وصفها كبير وطخين اوي وماليها بجد ف بوقها وبدأت تبوس الراس واحده واحده وخدت الراس في بوقها وبتمص بشويش وشويه شويه وسرعت الريتم وبقت بتبلع زب حسن لحد البضان وتنزل تلحس بضانه وتطلع لزبه..
مروه كانت لبوه ف مص الزب عشان كان حسن كل ميستفرد بيها فتره الخطوبه كان بيقفشلها ويخليها تمصله يمكن من وقتها عرف انها هتحب العنف ف العلاقه
بعد ١٠ دقايق مص ودعك في زب حسن
حسن قوم مروه من تحته ورماها ع السرير ونزل لكسها ...حسن كان فنان يقرب نفسه من فخاد مروه واحده واحده وهي سخونيه نفسه لوحدها مجنناها وراحت خالتو ماسكه راس حسن وموجههاه لكسها عشان يقطع كسها
حسن اول ملسانه لمس كس مروه طلعت منها اااااااااه هزت البيت وابتدي حسن يعزف علي أوتار كس خالتو اللي راحت لعالم تاني عنيها مقلوبه نفسها مبحوح لاكن صوت اهاتها مجلجل
خالتو: ااااااااه جميل ياحبيبي قطعو اكتررررر اااااااه
ينهار حلاوه اه اه اه اوووووف جميل اوي اححححح
حسن : كسك سخن اوي ياشرموطه وراح رازعها سبانك طيزها ورمت فيها
من اثاارة شتيمه حسن لمروه مع الاسبانك ولحس حسن لكسها الرهيب طلعت منها ااااه بحرقه واتشنجت وفجأه طلعت منها نافوره كأنها شخت ع نفسها
مروه متعرفش دا اي واتكسفت لكن حسن قالها ان دي شهوه وفي نوع من الستات شهوتهم بتكون عاليا وبتطلع في صوره المايه دي الي هي ال Squirting
حسن : يلا ياوسخه عشان هدخل زوبري ف كسك الهايج ده وراح مدخل صباعينه ف كس خالتو والمفاجه خالتو كانت مفتوحه بس حسن كان عارف جايز هو اللي فتحها ودا هنعرف قصته قدام فضل يلعب حسن في كس خالتو وهي بتتاوه وفجأه حسن حشر زبه مره واحده ف كس خالتو ...
خالتو: اااااااااااه براحه ياحسن عورتني اااااااه اااااااه براحه ياحسن مالك
وحسن زي المتخدر خالتو نايمه جمبه وهو عمال يرزع فيها
خالتو : ااااه اااااه ااااااااااااااه اووووووه زبك كبير اوي براااااااحه اييييي
ياحسن مش قااااااادرهههه اااااااااه
حسن سايبها تولول وراح قافش بزازها مقطعهم بسنانه وهو بيرزع ف كسها
خالتو بقت هايجه اكتر والوجع اتحول لمتعه وبقت حاضنه حسن من ورا وضماه عليها وحسن هارسها تحت منه
خالتو : اكتر ياحسن اديني اكتر كسي ولع ااااااه اااااه اااااه اوووووه جميل احححححح جمييييل ااااااااه
فضل حسن هاري كس مروه اكتر من نص ساعه لحد مجابهم جوا ومروه اترمت زي القتيل بس كانت مستمتعه اوي وحسن عرف ان خالتو بتحب العنف والشتيمه.......
ملحوظه ( خالتو محتكش لماما بالتفصيل الممل زي كده لكن انا بحكي الحكايه زي محصلت كأنه مشهد بالظبط )
نرجع للمطبخ بعد مخالتو مروه حكت لماما داليا وماما مش مصدقه عينها كلها هيجان وانا أراهن ان كلوتها اتبل وراحت مروه قلعت القميص الستان وموريه ماما مكان النيكه بتاعت امبارح وهو معلم ف جسمها
واووووف ع المنظر خالتو فعلا جسمها وشكلها حاجه تاني وكمان بقا كان في علامات في بزازها وعند رقبتها وطبعا انا مستخبي وشايف كل ده جبتهم علي نفسي من جمدان المنظر ..
خدت بعضي ومشيت ارجع تاني عند حسن واختي ولاء عشان محدش ياخد بالو لاقيت ولاء مقربه اوي من حسن واول مشافتني جاي عدلت نفسها انا عملت عبيط طبعا ...
شويه ومشينا واحنا ف الطريق لاقيت حد بيرن عليا ......
هالو حبايبي متاخرتش عليكم بالجزء التالت زي مطلبتو حابب اشكركم علي التفاعل طبعا مكنتش متوقع كل التفاعل ده ميرسي بجد تعيشو وانتو مفضيين لبنكم علي لحم حريمي
......................
وقفنا المره اللي فاتت لحد مخلصنا زيارة خالتو وركبنا العربيه ومشايين تليفوني رن
المتصل كان احمد وده كان غريب احمد مكانش صاحبي اوي انا اصلا عرفته عن طريق حد من أصحابي المقربين اسمو أدهم وادهم دا كان من صحابي اوي واحمد يبقا جاره ومعانا ف الجامعه المهم كنت موصل تليفوني ببلوتوث العربيه عشان بحب اسمع مزيكا وانا سايق رديت وطبعا كان كلو سامع
انا : الو ازيك ياحمد التليفون نور اول مره تتصل بيا غريبه
احمد : لي بتقول كده يعم انت حبيبي ومعزتك عندي كبيره اوي
انا : من امتا يعم الحنيه دي عموما اومرني يابوحميد
احمد : انت بس بقالك حبه مش بتجي تقعد معانا لما بنسهر فقولت اطمن
انا : شويه مشاغل وفرح خالتو انت عارف بقا دحنا حتي لسه جاين من هناك انا وماما وولاء بكلمك وانا سايق اهو
احمد : هو دا فرح يتنسي برضو وسلملي علي مامتك واختك اوي
استغربت اوي انه عارف ان ماما واختي هو عارف انهم سامعينو ويقول هو دا فرح يتنسي بس عملت عبيط طبعا كل دا ومركز علي رياكشنات ولاء اللي عينيها بتطلع قلوب اصلا وهايج اوي عشان عارف ان اختي حيحانه علي حد ....احمد قطع تفكيري وقال بقولك ياسعد كنت عاوز طلب منك وعارف انك مش هترفض
انا :اؤمرني
احمد : صحابي جايين عندي بكره بالليل وكنت عاوز البلايستيشن بتاعك نتسلى بيه شويه وهرجعهولك علطول
انا : اوي اوي اعديه عليك بكره قبل الشغل
احمد : لا لا انا مش عاوز اتعبك خالص انت خلص شغلك وانا هعدي عليك اخدوا انت بتخلص علي كام
انا : علي ٥ كده
احمد: خلاص هستناك علي ٥ ف البيت بس متتاخرش عشان الحق اروح للرجاله
انا :خلاص اتفقنا
.................. ... . . .............
قفلت مع احمد وطبعا ولاء بقت ف عالم تاني عشان عرفت ان احمد جاي بكره ولاقيت ماما بتقولي بعيون إعجاب كده هو دا صاحبك الطويل الاسمراني المعضل ده ؟
انا استغربت اوي من كلام ماما يعني اي ماما كمان كانت مركزه معاه مش بس ولاء اختي بس قولت بتسأل عادي فقولتلها اه قالتلي طيب ويصح يجي وميتغداش معانا انا بكره هخلي سحر تعمل اكل لينا وناكل كلنا سوا
انا :ماشي يماما موافق
إهتمام ماما كان غريب خصوصا انها مبتحبش تعزم حد او تتعزم من حد خالص وبرضو طريقه كلامها وولاء طبعا انا عارف من يوم الفرح انها معجبه باحمد لكن مجاش ف بالي اي حاجه وحشه المهم روحنا ووصلنا
ماما غيرت وطبعا كالعاده لبسها ف البيت يهيج الحجر معرفش مكنتش باخد بالي او ببص ازاي
ماما : انا تعبانه شويه هخش انام
انا : بدري كده يماما دا الساعه ٧ لسه
ماما : مصدعه بس هنام شويه هبقي كويسه
ماما وولاء دخلو اوضهم وانا غيرت خمس دقايق افتكرت اني بكره قبل مروح الشركه هعدي الاول علي فيلا التجمع عشان اجيب ورق مهم من هناك واروح بيه الشركه
مفتاح البيت كان ف اوضة ماما قولت هي زمانها نامت هخش اخدو عادي
روحت وانا عند باب الاوضه لاقيت النور قايد مع انا ماما مبتنمش غير والنور مقفول فضولي خدني اعرف بتعمل اي بصيت من خورم الباب ولاقيت منظر عمري مكنت اتخيله ماما نايمه علي ضهرها ولابسه السماعات ومطلعه فردة بز من بزازها بره القميص عماله تفرك فيها اوي بتعض شفايفها انا وقتها اتجننت هجت اوي وبتاعي وقف قررت اني لازم اتفرج وامتع نفسي طلعت بره البيت في الجنينه وروحت عند الباب القزاز اللي عند اوضه ماما
عشان تبقي متخيل بس الباب ده ازازه بيعكس النور يعني الصبح اللي جوا يشوف اللي بره عادي لكن اللي بره ميشوفش وباليل بقا لو انت فاتح النور جوا وبره ضلمه طبعا باليل فاللي بره يشوفك عادي جدا لكن انت متشوفهوش الا لو هو قريب اوي طبعا تفصيله زي دي اكيد فاتت ماما
انا روحت بقا واتوهمت من المنظر في فيلم سكس شغال علي الشاشه الي ف اوضة ماما الفيلم حرفيا 4k والشاشه كبيره وماما لابسه السماعات وعايشه مع الفلم وضع يخليها تعيش كأنها البطله والدق دا كله بيتعمل ف كسها الحيحان
خدت جمب كده عشان ابقي شايف كل حاجه ....
ماما عينيها ع الفيلم وايديها ماسكه بزازها تقطيع وتفعيص ف بزازها الملبن وانا طلعت زبي وقاعد بدعك فيه وعيني كلها هيجان وماما مقطعه صدرها
بعدها راحت جابت الكلوت بتاعها علي جمب وتفت علي ايديها وبراحه بدأت تدعك كسها كس ماما كان زي الشمعه مع شويه شعر فوقه واحمر زي الدم ومنفوخ اوي كسمي كان حاجه تهيج الحجر وكان عرقان اوي
ماما بتحرك صوابعها بشكل دائري علي كسها وعماله تتاوه لكن الصوت مكانش عالي اوي عشان الازاز مانع الصوت لكني كنت سامع محنتها
فضلت ماما تدعك كسها وتشد ف شعرتها اللي فوق كسها وتعض ف بوقها
فضلت ع الوضع ده خمس دقايق لحد مقامت قلعت القميص والكلوت ورمتهم وراحت فاتحه رجليها ع الاخر احححححححح
بزازها الكبار الملبن وف نفس الوقت المشدودين سرتها وبطنها المسموحه كسها بقا محمر اكتر وفخادها الملبن وشوفت بقا خرم طيزها الوردي وكان جميل اوي
ماما فتحت رجليها وبدأت تدخل صوابع ايديها ف كسها وتتاوه
اااااه اممممم اااااه اووووووه اااااااه اااااااه اييييي
وانا بره قروني واصله السما بجد
وفجأه اتعدلت وفتحت الكومود اللي جمبها طلعت هزاز جنسي انا اتفاجات معني ان عندها العاب جنسيه انها مولعه علطول عمري مكنت اتخيل ان هي هايجه كده اه بابا ميت من زمان وهي كانت ف عز شبابها لكن عمري مفكرت كده
ماما طلعت الهزاز وشغلته وحطته علي كسها
اول ملمس كسها ماما طلعت منها اه هزت الاوضه وميتها غرقت السرير
ماما عينها اتقلبت لفوق وبتجز علي سنانها ومثبته الهزاز علي كسها وحرفيا بتتلوي
اااه اااه اااااه ااااه جميل اوي اوووووه ااااااااه ااااااح اااااااح جميل اااااااااه
ماما شويه وفلقست فبقا حرفيا طيزها ف وشي حطت الهزاز علي مخده ونامت بكسها عليه بحيث يكون كسها لازق ف الهزاز وطيزها مفلقسه وراحت تفت علي صوابعها وحشرت صوبعها ف خورم طيزها
ماما : اااااااااااه ااااااااه ااااااي جمييييل ااااااه اااااااح اووووووف ااااااه اااااه اووووووه جمييييل جمييييل امممممم اممممم
ماما اهاتها مجلجله لكن صوتها كأنه خافت بسبب اني بره الاوضه بس كنت سامع محنتها شايف خرم طيزها الوردي وهو بيفتح ويقفل شايف عسلها اللي غرق السرير وهو بينزل وكسها الملبن اللي جيت منه للدنيا
بدا البطل ف الفيلم ف نيك البطله ولاقيت ماما مطلعه خياره متوسطه بحجم زب وبلاها من ريقها وراحت نامت علي ضهرها ورافعه رجليها لفوق وواحده واحده بتدخل الخياره ف كسها وانا بقيت علي أخرى فتحت الباب سنه بسيطه وماما مكانتش واخده بالها ان صوتها عالي من السماعات اللي كانت لابساها ومحنتها لكن صوت امي كان بيهيج الحجر ماما كانت بتصرخ مش بتتاوه محنتها كانت واصله لاقصي درجه واهاتها كانت من القلب
ماما بتدخل الخياره ف كسها وعماله ترزعها بكل عنف ....اه اه اااااه ااااه اااااه ااااه اييييي اححححح ايوااااا اااااااه اكتر افشخني اكتر اححححححح اممممممم ااااااااه اااااااه اااااااه اكتر قطع كسي اكتر ااااااه
فضلت ماما كده وميتها مغرقه السرير وانا خلاص كنت جبتهم وقعدت اتفرج اكتر من نص ساعه لحد مكسها اتهري وفرهدت
منظرها كان جميل اوي
مرميه ع السريركسها احمر اوي وشعرها بقا منعكش كده لكنه ناعم اصلا بس متنعكش ونازل علي وشها وعرقانه من كل حته قامت قفلت النور وانا مشيت علي اوضتي بسرعه وكنت في قمة سعادتي
لكن استوقفني مين الي كانت ماما بتقوله افشخني واركبني مين اللي كانت متخيله انه معاها وبينيكها ازاي ماما تكون هايجه علي حد كده وعاوزه تتناك .....اتوقع ياصديقي وقولي مين اللي ماما هايجه عليه كده والتوقع الصح هبعتله صوره لامي داليا يجيب لبنه عليها الي اللقاء ف الجزء الجديد بكره ف نفس التوقيت
حابب بس انوه ياصديقي ان القصه دي من وحي خيالي لكن بكل صدق كل اللي هتشوفه ده نفسي يحصل واكتر لكن اوعدك انك هتستمتع متعه مشوفتهاش في حياتك فيلا استعد عشان تغرق عيلتي كلها بلبنك يافحلي
..............................
احنا عيله صغيره انا وماما داليا واختي ولاء
ماما عمرها ٤٠ سنه وواضح جدا انها اتجوزت صغيره اتجوزت بابا وهي ١٨ سنه تقريبا هو كان ابن عمها كان اكبر منها ب ١٣ سنه تقريبا وبعد الحواز ماما خلفتني انا وبعدها بسنه خلفت اختي ولاء بونبونايه العيله
خليني اوصفلك مامتي هي قصيره ١٥٩ تقريبا وبيضا ملبن طيزها مدوره وبزازها كبار لاكن مش مترهلين اصلا هي بتلعب رياضه وكده هي ملفايه لكن مش بلدي وترهلات وبتاع ولبسها بناطيل وبلوزات وف شغلها ميني جيب وبلوزه وبشعرها عادي
ظروفنا الماديه حلوه الي حد كبير بابا عنده شركه مقاولات كبيره وماما مديره حسابات في شركه معروفه برضو وقاعدين ف كومباوند حلو وعندنا عربيه عيشتنا مرتاحه يعني .... ......
كنا حياتنا عايشنها عادي زي اي اسره لكن بابا كان صحته تعبانه وكان عنده مرض ف الكلي واتوفي صغير من ٥ سنين كده ومن وقتها وانا وماما عايشين لوحدنا وصاحب بابا عمو علي هو اللي بقا يدير الشغل لانه شريكه وانا كنت بتعلم منه من وقت للتاني كده خصوصا اني هتخرج السنه الجايه من كليه بيزنيس
...................
دي كانت مقدمه صغيره عشان بس تعرف العيله نرجع بقا لوقتنا الحاضر النهارده فرح خالتو الصغيره خالتو مروه عندها ٢٥ سنه اخر العنقود ودلوعه العيله كنا قريبين من بعض اوي بحكم سننا القريب خالتو كانت قمر حرفيا جسم كيرفي شعر اسود داكن شفايف كبيره وعيون ساحره طولها أطول من ماما حاجه بسيطه بطل اوي يعني جه يوم الفرح ماما كانت لابسه سواريه اسود مفتوح من قدام ففخدتها اليمين اللي زي الشمع كانت باينه وولاء كانت لابسه فستان برضو مفتوح من فوق وكانت بزازها يعتبر باينين اليوم كان لذيذ وكنت عازم اصحابي هما كانو عارفين ماما بس ميعرفوش اختي فكنت معدي سمعت واحد فيهم اسمو احمد احمد دا كان فحل اوي طول بعرض واسمر شويه رجوله وفحوله علي شكل بني ادم المهم قالهم البت اللي هناك دي لبوه عاوزه تتلبون واتراهنو علي مين يجيب رقمها انا قولت ف بالي ولاء محترمه وهتصده اكيد فهسكت مش لازم اعمل حوار ومحطتش ف بالي شويه وأجواء الفرح عليت وماما بقت تهز وترقص من فرحتها ولا ليندا الرقاصه الفرح كلو اتلم عليها وبقت ف النص وسط رجاله كتير اوي ومن هنا بدأت ميولي مع كل عين بشوفها بتقطع طيز مامي وكل زوبر وقف عليها انا كنت ببقي مبسوط اول مره احس الاحساس ده واحمد ده بتاعو وقف اوي كان كبير وضخم وشويه دخلت اختي ولاء معاها حرفيا قلبو الفرح شويه احمد دخل وسطهم وبقا بيناغش ولاء فضلو كده وانا كنت جوايا عاوز الفرح يخلص من الاحراج بس كنت مبسوط ف نفس الوقت
عدي شويه الدنيا هديت الفرح قرب يخلص طبعا صحابي عرفو ان ولاء تبقي اختي مع الوقت بس دا ممنعش احمد من اللي ف دماغو لمحتو واقف هو وولاء عند الحمام الحريمي وبيضحكو معرفش قالو اي ولا اي اللي حصل لكن ولاء كانت بصالو بصه العاشقه المسحوره وشويه ورجعت وكانت مبسوطه وطول الفرح بيتبادلو النظرات هي واحمد زي العاشقين الفرح خلص وروحنا وغيرنا واكلنا وكنا مبسوطين وانا ف اليوم دا شهوتي كانت عاليه اوي ضربت عشره علي فيلم عادي ونمت .
كده خلص الجزء الأول كان المقدمه للي جاي ممكن ننزل الجزء التاني النهارده بس نلاقي تفاعل بحبكم .
ازيكم متاخرتش عليكم بالجزء الاول زي موعدتكم لو لاقيت تفاعل هحاول انزل جزء كل يوم علطول القصه طويله ولسه احنا بنسخن
بعد مخلصنا الفرح وروحت انا كنت وقتها حاسس احساس اول مره احسه بجد عمري مفكرت تفكير جنسي ف ماما او اختي وفكره اني شوفت انهم مرغوبين وبيتاكلو بعيون الرجاله لاقتها بسطاني وكنت مستغرب دا الصراحه ...
تاني يوم ماما صحيتنا بدري عشان نفطر ونروح لخالتو الصباحيه صحيت ودخلت خدت دش وطلعت عشان ناكل ف الجنينه زي ممتعودين خليني اوصفلكم البيت احنا قاعدين في بيت دورين وفي جنينه الدور الأول فيه ٤ اوض اوضه لسحر اللي بتساعد ماما ف البيت ودي شغاله معانا من ٥ سنين هيجي وقتها بعدين ف قصتنا واوضه ليا واوضه لولاء والاخيره لماما ....
كل اوضه ليها باب ازاز بيطل علي الجنينه عشان بابا كان بيحب الشمس تنور الاوض علطول ..
الدور التاني بقا فيه اوضتين مقفولين للضيوف ومكتب كبير بتاع بابا وبعد متوفي بقا مكتبي ....
البيت في ٤حمامات واحد لسحر في اوضتها وواحد فوق واتنين تحت وبره ف الجنينه في اوضه عم ابراهيم البواب وابنه محمود هنجيلهم في وقتهم برضو متستعجلشششش...
نرجع تاني للقصه خدت الدش وخرجت كان ماما قعده ف الجنينه مستنياني انا وولاء واووووف عالمنظر اول مره اخد بالي ان ماما جامده كده هي علطول لبسها في البيت مكشوف لكن عمري مفكرت ابصلها بس كل حاجه فيا اتغيرت من امبارح .
ماما كانت قاعده حاطه رجل علي رجل شعرها الاسود عاملاه طبعا ومفرود لابسه فستان بيتي كده حمالات وفوق الركبه لونه ازرق وطبعا منغير برا
دا لبس ماما علطول عموما بس اول مره اركز ...
فخادها زي الشمع كعوب رجليها موردين وحاطه مانكير احمر ومن فوق بزازها حلامتهم بارزين وطبعا مفيش ترهلات ماما رياضيه ومهتمه بنفسها انا كنت مبهور بجمال ماما وماشي لعندها زي المسحور وبعدها جت ولاء علطول
وطبعا الناس سألتني انت يعم فين وصف ولاء عيوني
ولاء أطول من ماما شويه ٥ سم مثلا وجسمها برونزي بزازها متوسطه بس طيزها بارزه ومدوره تتاكل عيونها عسلي فاتح زي بابا لبسها برا البيت ملفت لأنها عامله بيرسنج ف سرتها وعلطول نص بطنها باين هسيبك انت لخيالك هتكون لابسه اي ف البيت
ولاء خرجت جت عشان تاكل معانا وانا بقيت هايج اوي الاتنين يهبلو بجد خلصنا وكلنا وانا مولع من الهيجان وماما كل شويه بزازها تتهز وكمان الحز اللي حوالين حلماتها كان باين اغلب الوقت ....اوووووف كان بني فاتح ورهيب ..
ماما قطعت سرحاني فجأه وقالت يلا عشان نروح لخالتو طلعنا لبسنا وخدنا العربيه وروحنا لخالتو
اول مدخلنا خالتو وجوزها استقبلونا وخالتو برضو حاجه واو بجد بطل أجمل حد شافته عيني لحد دلوقت لو مكانتش خالتي كنت ميه ف الميه اتجوزتها
طبعا البطل دا مينفعش يتجوز اي حد جوزها حاجه كده قد الباب
طول بعرض وعضلات كان مهندس بترول كمان سلمنا عليهم ولاحظت ماما كانت بتسلم وعينها كلها إعجاب طبعا انا بقيت مركز معاهم جامد دلوقت ...محطتش ف بالي وقولت اكيد تهيأت بس ماما خدت خالتو ع جنب وقعدو يتكلمو بصوت واطي وولاء وانا كنا قاعدين مع جوز خالتو ولاء قعده جمبه وطول القعده بيهزرو بالأيد والموضوع اتطور بينهم اوي ...وقتها قررت قرار غريب اوي معرفش لي عملت كده بس انا قررت اقوم واسيبهم براحتهم وقومت ونا معدي كده جمب المطبخ ماما وخالتو كانو بيتكلمو وقفت اتصنت.....
ماما : قوليلي بقا يابت اي اللي حصل امبارح
خالتو: اسكتي ياداليا انا مكنتش عارفه اتلم علي اعصابي
ماما : لي يابت طلع خيبه ولا اي
خالتو : خيبه اي استني هحكيلك
اول مدخلنا البيت مستناش راح زانقني ف الحيطه جامد وكلبش في أيدي وخد شفايفي في شفايفه وقعد يقطع فيهم انا حسيت اني جسمي مش شايلني خالص بعدها شالني دخل بيا الاوضه وقلع هدومه وبعدها قلعني الفستان وبقينا ملط لاقيته
رماني علي السرير ونزل فوقيا وقرب مني ...نفسه بقا ف ودني وبدأ يبوس ورا ودني ورقبتي براحه وانا زي المسحوره عينيا مقلوبه لفوق ونفسي سريع وحضناه اوي فجأه لاقيته عضني من رقبتي عضه خفيفه ....
خالتو : اييي براحه يا حسن في اي
حسن مداش اي رد فعل وكرر نفس اللي عملو تاني وعضها من تحت رقبتها كده تاني ..
مروه حست باثاره غريبه واتاوهت بس معلقتش
حسن نزل لبزاز خالتو وقعد يرضع فيهم وخالتو هاجت اكتر لحد محسن عض بزازها وقرص علي حلماتها
خالتو : اااااه اووووووه جمييييل يا حسن ااااه اااااه اقرص حلماتي اكترررر اااااااه
حسن : من اول يوم وانا عارف انك بتحبي الجنس العنيف يالبوه انزلي يلا ياوسخه مصي زبي زي مكنتي بتمصيه ف الخطوبه.
خالتو خدت زب حسن اللي علي وصفها كبير وطخين اوي وماليها بجد ف بوقها وبدأت تبوس الراس واحده واحده وخدت الراس في بوقها وبتمص بشويش وشويه شويه وسرعت الريتم وبقت بتبلع زب حسن لحد البضان وتنزل تلحس بضانه وتطلع لزبه..
مروه كانت لبوه ف مص الزب عشان كان حسن كل ميستفرد بيها فتره الخطوبه كان بيقفشلها ويخليها تمصله يمكن من وقتها عرف انها هتحب العنف ف العلاقه
بعد ١٠ دقايق مص ودعك في زب حسن
حسن قوم مروه من تحته ورماها ع السرير ونزل لكسها ...حسن كان فنان يقرب نفسه من فخاد مروه واحده واحده وهي سخونيه نفسه لوحدها مجنناها وراحت خالتو ماسكه راس حسن وموجههاه لكسها عشان يقطع كسها
حسن اول ملسانه لمس كس مروه طلعت منها اااااااااه هزت البيت وابتدي حسن يعزف علي أوتار كس خالتو اللي راحت لعالم تاني عنيها مقلوبه نفسها مبحوح لاكن صوت اهاتها مجلجل
خالتو: ااااااااه جميل ياحبيبي قطعو اكتررررر اااااااه
ينهار حلاوه اه اه اه اوووووف جميل اوي اححححح
حسن : كسك سخن اوي ياشرموطه وراح رازعها سبانك طيزها ورمت فيها
من اثاارة شتيمه حسن لمروه مع الاسبانك ولحس حسن لكسها الرهيب طلعت منها ااااه بحرقه واتشنجت وفجأه طلعت منها نافوره كأنها شخت ع نفسها
مروه متعرفش دا اي واتكسفت لكن حسن قالها ان دي شهوه وفي نوع من الستات شهوتهم بتكون عاليا وبتطلع في صوره المايه دي الي هي ال Squirting
حسن : يلا ياوسخه عشان هدخل زوبري ف كسك الهايج ده وراح مدخل صباعينه ف كس خالتو والمفاجه خالتو كانت مفتوحه بس حسن كان عارف جايز هو اللي فتحها ودا هنعرف قصته قدام فضل يلعب حسن في كس خالتو وهي بتتاوه وفجأه حسن حشر زبه مره واحده ف كس خالتو ...
خالتو: اااااااااااه براحه ياحسن عورتني اااااااه اااااااه براحه ياحسن مالك
وحسن زي المتخدر خالتو نايمه جمبه وهو عمال يرزع فيها
خالتو : ااااه اااااه ااااااااااااااه اووووووه زبك كبير اوي براااااااحه اييييي
ياحسن مش قااااااادرهههه اااااااااه
حسن سايبها تولول وراح قافش بزازها مقطعهم بسنانه وهو بيرزع ف كسها
خالتو بقت هايجه اكتر والوجع اتحول لمتعه وبقت حاضنه حسن من ورا وضماه عليها وحسن هارسها تحت منه
خالتو : اكتر ياحسن اديني اكتر كسي ولع ااااااه اااااه اااااه اوووووه جميل احححححح جمييييل ااااااااه
فضل حسن هاري كس مروه اكتر من نص ساعه لحد مجابهم جوا ومروه اترمت زي القتيل بس كانت مستمتعه اوي وحسن عرف ان خالتو بتحب العنف والشتيمه.......
ملحوظه ( خالتو محتكش لماما بالتفصيل الممل زي كده لكن انا بحكي الحكايه زي محصلت كأنه مشهد بالظبط )
نرجع للمطبخ بعد مخالتو مروه حكت لماما داليا وماما مش مصدقه عينها كلها هيجان وانا أراهن ان كلوتها اتبل وراحت مروه قلعت القميص الستان وموريه ماما مكان النيكه بتاعت امبارح وهو معلم ف جسمها
واووووف ع المنظر خالتو فعلا جسمها وشكلها حاجه تاني وكمان بقا كان في علامات في بزازها وعند رقبتها وطبعا انا مستخبي وشايف كل ده جبتهم علي نفسي من جمدان المنظر ..
خدت بعضي ومشيت ارجع تاني عند حسن واختي ولاء عشان محدش ياخد بالو لاقيت ولاء مقربه اوي من حسن واول مشافتني جاي عدلت نفسها انا عملت عبيط طبعا ...
شويه ومشينا واحنا ف الطريق لاقيت حد بيرن عليا ......
هالو حبايبي متاخرتش عليكم بالجزء التالت زي مطلبتو حابب اشكركم علي التفاعل طبعا مكنتش متوقع كل التفاعل ده ميرسي بجد تعيشو وانتو مفضيين لبنكم علي لحم حريمي
......................
وقفنا المره اللي فاتت لحد مخلصنا زيارة خالتو وركبنا العربيه ومشايين تليفوني رن
المتصل كان احمد وده كان غريب احمد مكانش صاحبي اوي انا اصلا عرفته عن طريق حد من أصحابي المقربين اسمو أدهم وادهم دا كان من صحابي اوي واحمد يبقا جاره ومعانا ف الجامعه المهم كنت موصل تليفوني ببلوتوث العربيه عشان بحب اسمع مزيكا وانا سايق رديت وطبعا كان كلو سامع
انا : الو ازيك ياحمد التليفون نور اول مره تتصل بيا غريبه
احمد : لي بتقول كده يعم انت حبيبي ومعزتك عندي كبيره اوي
انا : من امتا يعم الحنيه دي عموما اومرني يابوحميد
احمد : انت بس بقالك حبه مش بتجي تقعد معانا لما بنسهر فقولت اطمن
انا : شويه مشاغل وفرح خالتو انت عارف بقا دحنا حتي لسه جاين من هناك انا وماما وولاء بكلمك وانا سايق اهو
احمد : هو دا فرح يتنسي برضو وسلملي علي مامتك واختك اوي
استغربت اوي انه عارف ان ماما واختي هو عارف انهم سامعينو ويقول هو دا فرح يتنسي بس عملت عبيط طبعا كل دا ومركز علي رياكشنات ولاء اللي عينيها بتطلع قلوب اصلا وهايج اوي عشان عارف ان اختي حيحانه علي حد ....احمد قطع تفكيري وقال بقولك ياسعد كنت عاوز طلب منك وعارف انك مش هترفض
انا :اؤمرني
احمد : صحابي جايين عندي بكره بالليل وكنت عاوز البلايستيشن بتاعك نتسلى بيه شويه وهرجعهولك علطول
انا : اوي اوي اعديه عليك بكره قبل الشغل
احمد : لا لا انا مش عاوز اتعبك خالص انت خلص شغلك وانا هعدي عليك اخدوا انت بتخلص علي كام
انا : علي ٥ كده
احمد: خلاص هستناك علي ٥ ف البيت بس متتاخرش عشان الحق اروح للرجاله
انا :خلاص اتفقنا
.................. ... . . .............
قفلت مع احمد وطبعا ولاء بقت ف عالم تاني عشان عرفت ان احمد جاي بكره ولاقيت ماما بتقولي بعيون إعجاب كده هو دا صاحبك الطويل الاسمراني المعضل ده ؟
انا استغربت اوي من كلام ماما يعني اي ماما كمان كانت مركزه معاه مش بس ولاء اختي بس قولت بتسأل عادي فقولتلها اه قالتلي طيب ويصح يجي وميتغداش معانا انا بكره هخلي سحر تعمل اكل لينا وناكل كلنا سوا
انا :ماشي يماما موافق
إهتمام ماما كان غريب خصوصا انها مبتحبش تعزم حد او تتعزم من حد خالص وبرضو طريقه كلامها وولاء طبعا انا عارف من يوم الفرح انها معجبه باحمد لكن مجاش ف بالي اي حاجه وحشه المهم روحنا ووصلنا
ماما غيرت وطبعا كالعاده لبسها ف البيت يهيج الحجر معرفش مكنتش باخد بالي او ببص ازاي
ماما : انا تعبانه شويه هخش انام
انا : بدري كده يماما دا الساعه ٧ لسه
ماما : مصدعه بس هنام شويه هبقي كويسه
ماما وولاء دخلو اوضهم وانا غيرت خمس دقايق افتكرت اني بكره قبل مروح الشركه هعدي الاول علي فيلا التجمع عشان اجيب ورق مهم من هناك واروح بيه الشركه
مفتاح البيت كان ف اوضة ماما قولت هي زمانها نامت هخش اخدو عادي
روحت وانا عند باب الاوضه لاقيت النور قايد مع انا ماما مبتنمش غير والنور مقفول فضولي خدني اعرف بتعمل اي بصيت من خورم الباب ولاقيت منظر عمري مكنت اتخيله ماما نايمه علي ضهرها ولابسه السماعات ومطلعه فردة بز من بزازها بره القميص عماله تفرك فيها اوي بتعض شفايفها انا وقتها اتجننت هجت اوي وبتاعي وقف قررت اني لازم اتفرج وامتع نفسي طلعت بره البيت في الجنينه وروحت عند الباب القزاز اللي عند اوضه ماما
عشان تبقي متخيل بس الباب ده ازازه بيعكس النور يعني الصبح اللي جوا يشوف اللي بره عادي لكن اللي بره ميشوفش وباليل بقا لو انت فاتح النور جوا وبره ضلمه طبعا باليل فاللي بره يشوفك عادي جدا لكن انت متشوفهوش الا لو هو قريب اوي طبعا تفصيله زي دي اكيد فاتت ماما
انا روحت بقا واتوهمت من المنظر في فيلم سكس شغال علي الشاشه الي ف اوضة ماما الفيلم حرفيا 4k والشاشه كبيره وماما لابسه السماعات وعايشه مع الفلم وضع يخليها تعيش كأنها البطله والدق دا كله بيتعمل ف كسها الحيحان
خدت جمب كده عشان ابقي شايف كل حاجه ....
ماما عينيها ع الفيلم وايديها ماسكه بزازها تقطيع وتفعيص ف بزازها الملبن وانا طلعت زبي وقاعد بدعك فيه وعيني كلها هيجان وماما مقطعه صدرها
بعدها راحت جابت الكلوت بتاعها علي جمب وتفت علي ايديها وبراحه بدأت تدعك كسها كس ماما كان زي الشمعه مع شويه شعر فوقه واحمر زي الدم ومنفوخ اوي كسمي كان حاجه تهيج الحجر وكان عرقان اوي
ماما بتحرك صوابعها بشكل دائري علي كسها وعماله تتاوه لكن الصوت مكانش عالي اوي عشان الازاز مانع الصوت لكني كنت سامع محنتها
فضلت ماما تدعك كسها وتشد ف شعرتها اللي فوق كسها وتعض ف بوقها
فضلت ع الوضع ده خمس دقايق لحد مقامت قلعت القميص والكلوت ورمتهم وراحت فاتحه رجليها ع الاخر احححححححح
بزازها الكبار الملبن وف نفس الوقت المشدودين سرتها وبطنها المسموحه كسها بقا محمر اكتر وفخادها الملبن وشوفت بقا خرم طيزها الوردي وكان جميل اوي
ماما فتحت رجليها وبدأت تدخل صوابع ايديها ف كسها وتتاوه
اااااه اممممم اااااه اووووووه اااااااه اااااااه اييييي
وانا بره قروني واصله السما بجد
وفجأه اتعدلت وفتحت الكومود اللي جمبها طلعت هزاز جنسي انا اتفاجات معني ان عندها العاب جنسيه انها مولعه علطول عمري مكنت اتخيل ان هي هايجه كده اه بابا ميت من زمان وهي كانت ف عز شبابها لكن عمري مفكرت كده
ماما طلعت الهزاز وشغلته وحطته علي كسها
اول ملمس كسها ماما طلعت منها اه هزت الاوضه وميتها غرقت السرير
ماما عينها اتقلبت لفوق وبتجز علي سنانها ومثبته الهزاز علي كسها وحرفيا بتتلوي
اااه اااه اااااه ااااه جميل اوي اوووووه ااااااااه ااااااح اااااااح جميل اااااااااه
ماما شويه وفلقست فبقا حرفيا طيزها ف وشي حطت الهزاز علي مخده ونامت بكسها عليه بحيث يكون كسها لازق ف الهزاز وطيزها مفلقسه وراحت تفت علي صوابعها وحشرت صوبعها ف خورم طيزها
ماما : اااااااااااه ااااااااه ااااااي جمييييل ااااااه اااااااح اووووووف ااااااه اااااه اووووووه جمييييل جمييييل امممممم اممممم
ماما اهاتها مجلجله لكن صوتها كأنه خافت بسبب اني بره الاوضه بس كنت سامع محنتها شايف خرم طيزها الوردي وهو بيفتح ويقفل شايف عسلها اللي غرق السرير وهو بينزل وكسها الملبن اللي جيت منه للدنيا
بدا البطل ف الفيلم ف نيك البطله ولاقيت ماما مطلعه خياره متوسطه بحجم زب وبلاها من ريقها وراحت نامت علي ضهرها ورافعه رجليها لفوق وواحده واحده بتدخل الخياره ف كسها وانا بقيت علي أخرى فتحت الباب سنه بسيطه وماما مكانتش واخده بالها ان صوتها عالي من السماعات اللي كانت لابساها ومحنتها لكن صوت امي كان بيهيج الحجر ماما كانت بتصرخ مش بتتاوه محنتها كانت واصله لاقصي درجه واهاتها كانت من القلب
ماما بتدخل الخياره ف كسها وعماله ترزعها بكل عنف ....اه اه اااااه ااااه اااااه ااااه اييييي اححححح ايوااااا اااااااه اكتر افشخني اكتر اححححححح اممممممم ااااااااه اااااااه اااااااه اكتر قطع كسي اكتر ااااااه
فضلت ماما كده وميتها مغرقه السرير وانا خلاص كنت جبتهم وقعدت اتفرج اكتر من نص ساعه لحد مكسها اتهري وفرهدت
منظرها كان جميل اوي
مرميه ع السريركسها احمر اوي وشعرها بقا منعكش كده لكنه ناعم اصلا بس متنعكش ونازل علي وشها وعرقانه من كل حته قامت قفلت النور وانا مشيت علي اوضتي بسرعه وكنت في قمة سعادتي
لكن استوقفني مين الي كانت ماما بتقوله افشخني واركبني مين اللي كانت متخيله انه معاها وبينيكها ازاي ماما تكون هايجه علي حد كده وعاوزه تتناك .....اتوقع ياصديقي وقولي مين اللي ماما هايجه عليه كده والتوقع الصح هبعتله صوره لامي داليا يجيب لبنه عليها الي اللقاء ف الجزء الجديد بكره ف نفس التوقيت