سبعة رقم ليه معانى كتير سبعة ليه دلايل كتير
سبعة مش رقم عادى دة اسم وصفة
انا الهام او تقدرو تقولولى ياسبعة لان دة اسمى الحقيقى
فتحت عينى على الدنيا ماعرفش الا خالتى مستورة اللى بتاكلنى وتشربني وتربينى وتحمينى و..
الأول تسمعوا الحكاية من الاول ولا من الاخر
نبدأ من الاول
انا الهام ٣٠ سنة يتيمة ودة اللى عرفته بعدين
كان ابويا وامى ناس على اد حالهم ابويا كان موظف حكومة وامى ست بيت خلفونى انا واخت كمان كنا ساكنين ف منطقة شعبية من العشوائيات زى مابتسموها
المرحومة امى اسمها سعاد كان جميلة جدا لدرجة ان كل ستات الحارة كانو بيغيرو من جمالها وكل رجالة الحارة كانو بيحسدو ابويا ويقولو ازاى اتجوزها …انا اقولكو بقى
ابويا صابر الجبلى من قرية نواحى الشرقية اشتغل موظف حكومى من صغره ولانه طيب اترقى لكن الترقية كانت بنقل لمحافظة تانية المنصورة واشتغل هناك رئيس قسم فى قرية ب المنصورة
وعادات وتقاليد الارياف ان ماينفعش راجل عازب يعيش ف بيت لحاله فاشار عليه زمايله انه يدور على عروسه ومن هنا بدات الحكاية
صابر : كلام ايه دة يا استاذ رفعت اتجوز هو انا
رفعت بس مالكش دعوة انت وانوى وانا هاجيبلك عروسة على اد ايدينا
صابر : اكيد هاتبقى وحشة او فاتها قطر الجواز
رفعت : اخص عليك يا استاذ صابر دة كلام
طب ايه رايك بقى انك هاتدعيلى
صابر ف سره : ادعيلك ولا ادعى عليك
طب يا استاذ رفعت اما نشوف
رفعت : خلاص اتفقنا انا هابعت لام محمود تجهزلنا الغدا تيجى تتغدى معايا وبعد العصر نروح نشوف العروسة
صابر : علطول كدة
رفعت : ايوة خير البر
وفعلا راح ابويا صابر علشان يشوف العروسة
رفعت : يالا بقى يا ام محمود اسبقينا على بيت الشيخ فضل وشوفى الجو كدة
ام محمود : ماتقلقش يابو محمود انا مدياهم خبر انك وسي الاستاذ صابر جايين تشربو الشاى مع الشيخ فضل
رفعت : شفت بقى ياصابر افندى اهى متسهله
صابر : طيب يالا بينا وعاوز اشترى حاجة ادخل بيها مش هادخل ايدى فاضية
رفعت : ودة اسمه كلام برضو كله جاهز
يام محمود خلى الواد يروح ب القفة يسبقنا على بيت الشيخ فضل
يالا بينا ياسي صابر
وفعلا راحو بيت جدى الشيخ فضل بيت ريفى بسيط وجدى كان راجل كل اهل البلد بتحبه
كان مخلف امى سعاد واختها سنية الصغيرة
الشيخ فضل : اهلا اهلا يارفعت افندى يادى النور يادى الهنا
رفعت : ب الحضن ياشيخ فضل وحشتنى ووحشتنى قعدتك
اعرفك ب الاستاذ صابر
مد الشيخ فضل يده يسلم على صابر بحفاوة : يا اهلا وسهلا ب الاستاذ صابر دة ايه النور اللى طل علينا دة
صابر : دة نورك ياشيخ فضل
فضل : اتفضلو احنا بقى نجيب الغدا
رفعت : غدا ايه انت بتشتمنى ياشيخ فضل
دة احنا قايمين من ع الطبلية ويادوب قلنا نيجى نشرب الشاى معاك اصلك وحشتنا اوى
فضل : طيب تمام
يام سعاد الشاى بسرعة
رفعت : الاستاذ صابر معانا ف المصلحة وراجل عازب والسترة مفيش احسن منها وحدانى ومنقول النواحيدى وانت عارف الراجل العازب مايعرفش يعيش من غير وليف يضلل عليه ويدفى فرشته هههههههههه
فضل: طبعا طبعا كلامك على راسى والاستاذ صابر فى الدرجة الكام
صابر : الدرجة الرابعة ياشيخ فضل والمهيه سترانا
فضل : طب عال العال
وجاء صوت طرقات خفيفة على باب الغرفة
فضل : تعالى يا سعاد ادخلى حطى الشاى
ودخلت امى سعاد بفستانها اللى كان مقسم جسمها
بيضا بعيون عسلية وشعر بنى منسدل على ظهرها وطولها لايتجاوز ال ١٦٠ سم
واعتدل صابر لياخذ الشاى من سعاد
صابر هامسا : تسلم ايدك ياست البنات
ابتسمت سعاد ابتسامة رقيقة وهى ترمق صابر بنظرة جانبية
والتفتت تقدم الشاى الى رفعت
رفعت : ايه الحلاوة دى كبرنا وبقينا عرايس
ابتسمت سعاد فى خجل واسرعت تنازل الشيخ فضل كوب الشاى وغادرت الغرفة
تنحنح فضل وهو يراقب صابر الذى كان يقتنص سعاد بعينيه حتى غادرت الغرفة
فضل : اهلا اهلا يا استاذ صابر .. والوالد والوالدة فين
صابر : احنا من الشرقية من فاقوس وعندنا فدان ارض وبنزرعه ابويا واخواتى وبيت كل واحد فينا ليه دور حتى اخواتى البنات
قضل : عال عال خير **** يزيد
طب وانت ليه ماتجوزتش لحد دلوقتى
تعرق صابر من السؤال وتلعثم
رفعت : ما احنا بنشوفله عروسة ياشيخ فضل
والصراحة مالقيتش بيت احسن من بيتك ولا نسب احسن من نسبك ياشيخ فضل
صابر : وانا الصراحة تحت امرك وياريت تقبل انى اطلب ايد الانسة اللى دخلت من شوية
فضل : طب مش الاول تعرف هى متعلمة ولا لا ولا ابه
صابر : مش هايفرق عندى المهم القبول ياشيخ فضل
فضل : طب وناوى تعيش هنا ولا ف الشرقية
صابر : انا هاعيش ف المكان اللى تحدده الحكومة ياشيخ فضل حسب ظروف شغلى
فضل : كلام سليم.. طب والعيلة هايشرفونا امتى
صابر : انا هاشدلهم تلفون حالا وابغك ياشيخ فضل
فضل : تمام متفقين انتظرونى دقيقة واحدة
خرج فضل من الغرفة واقترب رفعت من صابر
رفعت : ايه رايك بقى
صابر : لا ذوقك حلو يا رفعت افندى فعلا بيت وجمال ونسب
رفعت : خلاص يبقى نقرا الفاتحة
دخل الشيخ فضل وجلس
فضل : شوف ياسى الاستاذ صابر انت ورفعت افندى مايتردلكوش طلب وانا اخدت راى العروسة وهى موافقة
رفعت : يبقى نقرا الفاتحة
فضل : ايدك يا استاذ صابر
وانطلقت الزغاريد فى بيت الشيخ فضل
واتجوز صابر سعاد
وقعدو فترة ف المنصورة وانتقلو الى اقاهرة بما ان شغل ابويا فى الحكومة وسكنو ف درب السعادة اللى مكانش اسم على مسمى وعلشان ظروف ابويا كانت ماشية اجرو شقة اوضتين ف بيت قديم وكانت امى حامل فيا . وللاسف وقع البيت بسبب انه قديم ومتهالك وانا الوحيدة اللى طلعت منه سليمه
كنت بنت ٦ شهور واهل الحارة مايعرفوش طريق اهل اخدتنى مستورة تربينى مع بناتها اصلها كانت ارملة وبتربى بنتين منال وشوقية واخوهم حسين ا
ونبدا حكايتى مع بيت مستورة
وعيت على الدنيا ومادخلتش مدرسة لكن كده بعرف اقرا واكتب مستورة كانت بتشتغل حفافة او نقول انها كانت فى بيوتى سنتر بس بلدى
كانت ستات المنطقة تجيلها علشان تنضفهم وتايفهم
كنت الاقى الست من دول تطلع البيت وتدخل الاوضة مع مستورة واسمع صوت غريب كان بيقشعرلى جسمى كله لحد ما كبرت حبة وبقيت عندى ١٢ سنة وزى معظم البنات شنبى خط ف وشى
وكانت جارتنا ام يحيى بتيجى تقعد مع مستورة
ام يحيى : ايه يامستورة البت كبرت وصدرها بقى اد اللمونة مش هاتايفيها وتظبطيها بقى علشان تجوزيها
مستورة : الهام دى انا شايلاها على جنب يا ام يحيى دة انا صرفت وكبرت واللى يجي يشيل لازم يبقى جيبه عمران اووووى
ام يحيى : طب ومنال وشوقية
مستورة : مانتى عارفة بقى هما اللى فاتحين البيت انا خلاص حيلى اتهد
دخلت منال وكانت اكبر منى بيجى ٥ سنين سمرا جسمها ملفوف شعرها قصير
منال : ازيك ياخالتى ام يحيى
ام يحيى : ازيك يامنال ايه بقالى يومين ماشفتكيش
منال : اصل كانت عندى شغلانه ههى هى
مستورة : امال اختك فين يابت
منال : لسه ف ايدها الشغلانة ماخلصتش ياما
ام يحيى بتعجب : ايه هما فتحو محل كوافير يا مستورة
مستورة : ااا حاجة زى كدة يا ام يحيى المهم يشيلو عنى بقى شوية
وكبرت وعرفت منال وشوقية بيشتغلو ايه بس بعد ماعدت سنتين على حوار خالتى ام يحيى ومستورة حصل اللى مكنتش اتوقعه ….
فى يوم كنت نايمة ف الاوضة ومنال وشوقية بره وخالتى مستورة كبرت ومابقتش تقدر تتحرك ومرضت وبقيت انا اللى قاعده ف البيت بخدمها ولقيت الباب بيخبط قمت وكنت لابسة جلابية خفيفة ومفيش تحتها حاجة كنت جسمى اتدور وصدرى كبر وبقيت زى معظم البنات فى سن المراهقة جسمى فاير
وفتحت الباب لقيت واحدة ست شيك من اللى بنشوفهم ف التليفزيون
الهام : اى خدمة عاوزة مين ياهانم
السيدة : مش دة بيت منال
الهام : ايوة بس هى مش موجودة
السيدة : طب الست مستورة موجودة
الهام : ايوة اقولها مين
السيدة: طب مش تقوليلى ادخل ولا هافضل على الباب .
الهام : اتفضلى
ودخلت الست ورحت اوضة مستورة
الهام : خالتى خالتى قومى فى واحدة ست من بتوع التليفزيون عاوزاكى برة
مستورة : مقالتلكيش اسمها ايه
الهام : لا بس سالت على منال وبعدين سالت عليكى
مستورة : طب سندينى اشوف مين
وخرجت مستورة وانا مسنداها وشافت الست
السيدة : مستورة ازيك
مستورة : اجلال هانم يا الف مرحب ايه النور دة خطوة عزيزة
اجلال : انا قلت اجيلك لانى مش عارفة اوصل لمنال وانا محتجاها ضرورى اوى
مستورة : روحى يا الهام اعملي للست هانم كوباية عصير
ودخلت المطبخ وسمعتهم من جوا لانى كنت مستغربة
مستورة : ايه هو حصل حاجة من منال
اجلال : لا يامستورة بس بقالى كتير عاوزاها تجيلى بس مش فاضيالى وانتى عارفة هى اللى بتريحنى . الا مين اللى فتحتلى دى
مستورة : دى بت اسمها الهام يتيمة وبربيها
اجلال : ودى برضو شغالة
مستورة : لا ياست اجلال دى بنت بنوت بشوكها وماشتغلتش خالص
اجلال : طب حلوة دى انا عاوزاها
مستورة : بس دى تمنها غالى اوى
اجلال : عاوزة كتم يا مستورة
مستورة ب ابتسامة باهته : كلك نظر بقى شوفى انتى اللى زيها بختمه بيتدفع فيها مبالغ
اجلال : ٢٠ الف كويس
مسنورة : صاحبة واجب طول عمرك بس مش قليل
اجلال بعصبية : خلصى يا مستورة انا مش طايقة نفسي
مستورة : خلاص هاتى ٣٠ الف على الاقل اقدر ازغلل عينيها بقرشين واخليها زى مانتى عاوزة اصلها لسه خام
اجلال : ماشى بكرة هابعتلك الفلوس مع السواق وتبعتيها معاه وتكون متوضبة ومجهزاها بنفسك ولا خلاص انتى سيبتى الشغل وريحتى يا عجوزة
مستورة : انا ايدى مابتشتغلش الا للغاليين
خرجت من المطبخ واجلال بتبصلى وبتاكلنى من فوق لتحت بعنيها وقربت اقدملها العصير وكنت جسمى كله مقشعر وحلمات صدرى وقفت من كتر خوفى
اجلال : ايه دى الحلمة واقفة حلو اوى
وقربت اجلال ايدها من صدرى وقرصت الحلمة بطرف صباعها خرجت منى شهقة ووقعت الصينية ع الارض
مستورة : ماتفتحى يابت كنتى هاتبوظى هدوم الست اجلال
انا : اسفة ياخالتى ماتاخذينيش ياست اجلال
ابتسمت اجلال وقامت وهى بتبصلى ف عينى وقالت : خدى المبلغ دة هاتيلك هدوم حلوة وبكرة تكونى عندى
ومدت ايدها وادتنى كبشة فلوس ماشفتش زيها ابدا ورق كتير ب ٢٠٠ جنيه
ماقلتلكوش اجلال فى اول الثلاثينات بطاية ف نفسها مش مليانة بس جسمها مدملك وصدرها كبير قمحية بس متقسمة
وخرجت اجلال ولقيت مستورة بتقولى : تعالى يابت طلعيلى شنطة العدة من تحت السرير
ودخلت مستورة الاوضة وانا وراها ولقيتها جابت كرسى الشغل الصغير وقعدت وهى بتموت من وجع عضمها ودخلت طلعت الصندوق واديتهولها
مستورة : ورينى يابت الفلوس دى وقعدت تعدها واخدت منها كان ورقة وقالتلى : خدى يابت دول شبرقى نفسك
يالا اقلعى علشان اجهزك
انا : ليه هو انا هاتجوز
مستورة : مش كله جواز بس بكرة لازم تبقى على سنجة عشرة واللى تطلبه الست اجلال تنفذية
يالا اقلعى الجلابية
وقلعت الجلابية وافتكرت واحدة كانت بتيجى لمستورة زمان كنت بشوفها من ورا الباب
كانت بتقلع وتفتح رجلها ومستورة تفضل تمشى الحلاوة على جسمها وتيجى بقى عند حتة معينة والاقى مستورة دخلت براسها وتفضل الست تطلع اصوات غريبة
وفوقت من خيالى على صوت مستورة
يالا يابت ورينى خلينى الحق اكيسك اقلعى الكلوت دة
وقلعت الكلوت ولقيت مستورة ماسكة المقص وبتقص ف شعر كسى اللى اول مرة اشيله وايدها بتشد لحم كسى لحد ماقربت على اللحم وفتحت الصندوق وطلعت الحلاوة وبدات تسخنها ب ايديها
مستورة : تعالى بقى خلينى اشد الكام شعراية دول قربى
ولقيتها شدتنى من رجلى ودخلت براسها وحسيت بنفسها وهو بيقرب من كسى وكان نار مسكت ف جسمى وبدا نفسي يعلى وانا عاوزة اصوت ومش قادرة
وايدها بتفرد الحلاوة على كسي ولسانها نازل طالع على الشفايف واول مابدا جسمى يسيب شدة الحلاوة وصوت من كتر الالم والمتعة ……
فضلت ع الحال دة ربع ساعة مستورة بتلحس ف كسي وتلسوعنى ب الحلاوة لحد ماجسمى نضف وبقيت مخضوضة مش عارفة اعمل ايه ..
مستورة : بصى بقى يا الهام انتى متربية مع منال وشوقية ف بيت واحد وسرير واحدوحسين سابنا وطفش من زمان وكارنا بنقابل فيه كل حاجة ومانملكش غير لحمنا واحدة عاوزة تتمتع نمتعها واحدة عاوزا واحدة لجوزها واهى بتمشى
انا : يعنى ايه ياخالتى
مستورة : يعنى انتى عندى مش اعز من بناتى وانا ربيتك وكبرتك بعد ما كنتى حتة لحمة حمرا وقفلت عليكى لوقت زنقة وجت وقت الزنقة ولازم تردى كل اللى عملتو فيكى السنين اللى فاتت وانا قبضت من اجلال تمن ليلتك بكرة هاتروحى عندها الفيلا واللى كنت بعمله هاتعملى زيه واكتر
انا وبعيط بحرقة : يعنى رمتينى كل حد ينهش لحمى شوية طب ليهمابعتينيش لحد اتجوزه وقبضتى زى ماقلتى
مستورة : انتى فاكرة ان بجوازك هاستفاد منك مرة لكن دلوقتى هاستفاد مليون مرة واعملى حسابك لو فكرتى تهربى هاجيبك ودلوقتى تقومى تاخدى دش لحد مابعت لبطة الكوافيرة تيجى تعملك شعرك وسعدية الخياطة تجيبلك طقم حلو .
وافتكرت بطة وسعدية كانو بيجو عندنا ويقعدو كلهم عريانين يعملو حفلة حلاوة وبعد مايخلصو وياخدودشبطة وسعدية كانو بيدخلو الاوضة وبسمع ثوتهم اصوات مكنتش بفهم ازاى وايه اللى بيحصل لكن دلوقتى فهمت فهمت انى بقيت واحدة منهم بقيت سبعة …..
الجزء الثانى
كتير وانا فى بداية سن البلوغ كنت بسمع صوت مستورة مع الستات اللى بيجولها لكن ف مرة شفت راجل كان معروف ف الحتة اسمه ابو عماد معلم فاكهة كان دايما بيبعت الصبى بتاعة ب الخضار والفاكهة للبيت وكان ابنه عماد بيجى اوقات كتير عندنا والاقيه هو وشوقيه قاعدين بيتودودو وباب الاوضة يتقفل عليهم ومستورة تعمل نفسها مش واخدة بالها لكن ف مرة مستورة قامت على صوت صرخة شوقية ودخلت الاوضة جرى
مستورة : جرى ايه يابت ايه اللى حصل
شوقية : عملها وفتحنى
مستورة : ايه اللى عملته دة ليه كدة
عماد : وايه يعنى يا وليه وديها للدكتور ترجع تانى وهى اول مرة
مستورة : ايوة اول مرة بقى انا اللى قلت عليك عيل طلعت داهية زى ابوك
عماد : بس بقى يامرا مش عاوز داوشة ماتطيريش السيجارة من نفوخى خدى القرشين دول ينسوكى انى فتحتها ثم اهو كدة احسن تعرفى تدورى سوقها براحتك
مستورة وهى فى حالة غضب : طيب يالا مع السلامة بقى وماتجيش هنا تانى وانا هابلغك المعلم يعرف شغله معاك
واتجهت ناحية شوقية : وانتى يابت يابنت الوسخة ايه سيحك للدرجة وزرفهولك محستيش
شوقية وهى بتعيط : السيجارة اللى بيشربها دروختنى
مستورة : قومى فزى البسي
وخرجت مستورة وانا كنت مستخبية ف الاوضة وببص من خرم الباب وخرجت شوفية عريانه ودخلت على الحمام ..
كانت شوقية عندها ١٥ سنة وبعدها بيومين جه المعلم ابو عماد وبعد ما قعد وسمع من مستورة وشوقية
ابو عماد : جرى ايه يا مستورة ماخلاص مش هانعملها حكاية يعنى انتى سايبه البنزين جنب النار ومش عاوزاهم يشبطو ف بعض ايه تكونيش فاكرة انك هاتجوزيهم ياوليه
مستورة بتوتر : لا يامعلم العين ماتعلاش عن الحاجب بس انا كنت بكرمه علشانك وانا قلت عيال ومش هايسخنو اوى كدة
ابو عماد : طب اهم سخنو وحصل اللى حصل خلاص بقى ابقى وديها للدكتور يرجعالك تانى
مستورة : اللى تشوفه يامعلم
ابو عماد : هو ايه النهاردة راح كدة مش هاناكل لقمة حلوة ولا نقعد قعدة حلوة
مستورة : طب انا هاشيع لام رحاب تانى تلاقى راجلها مانزلش شغله ولا حاجة .. بت يا الهام روحى لام رحاب قوليلها خالتى عاوزاكى ضرورى وهاتيها ف ايدك
انا : حاضر ياخالتى ونزلت رحت الحارة اللى ورانا لام رحاب كانت ام رحاب من الارياف بيضا مدملكة فى اواخر العشرينات كان بينها وبين ابو عماد قصص وحكايات اول مرة عينه وقعت عليها اتهبل بيها وحاول معاها كتير لحد مازق عليها مستورة اللى جرت رجليها وجابتها البيت تعمل حلاوة وبعد ماوقعتها ف الخيه وخلتها مع بطة وسعاد بقت تيجى علطول عندنا واقنعتها مستورة انها تقعد مع ابو عماد
وب الفعل جت ام رحاب وقعدت مع سعاد وبطة وعملو حفلة الحلاوة وبداو الاتنين يقربو منها
كانت ام رحاب جسمها ابيض مقلوظ حلماتها روز وصدرها مشدود يغرى اى راجل
وفخادها ملفوفة وكسها شفايفة صغيرة
سعاد : الا ابو رحاب بيشوف الحلاوة دى ويمسك نفسه ازاى
ام رحاب : اختشى ياسعاد بقى
بطة : لا معاها حق دة انتى جسنك نضافة بحلاوة ليه حق ابو عماد يتجنن عليكى
مستورة : لا وكمان مابتتعبنيش اما باجى اظبطها نضيفة علطول
انتى عارفة يابت يابطة انا لو راجل كنت قمت اكلتها دلوقتى هى هى هى
بطة : ايه رايك ياسعاد اصلها سخنتنى اوى
سعاد : تعالى اريحك
ام رحاب : تريحيها ازاى يابت انتى ايه دة بتاع الراجل هو اللى بيريح
بطة : تعالى وريها ياسعاد
وقامت سعاد وقربت من بطة وبداو يبوسو بعض ويقفشو ف بعض ونزلت سعاد على صدر بطة الصغير وبدات ترضعه وبطة بتطلع اهات سخنة اوى
وام رحاب مش مصدقة وعمالة بتتفرج وشدت سعاد بطة وقعدتها ع السرير ونزلت بين فخادها وبدات تلحس ف بظر بطة اللى كانت بتصوت
وبدات ام رحاب نفسها يعلى وهى مش مصدقة اللى بيحصل ومستورة استغلت الموقف وب ايدها بدات تضغط على بظر ام رحاب اللى بدا جسمها يسخن وحلماتها تقف وتروح مع حركات مستورة وهنا اتحركت سعاد وسابت بطة ونزلت بين فخاد ام رحاب تبوسها وتلحسها لحد ماوصلت لكسها ونزلت اكل فيه وصرخت ام رحاب باول اه كانت بتعلن استسلامها التام
وقامت بطة تاخد بزاز ام رحاب تلعب فيها وسعاد بدات تدخل أصابعها ومستورة بتتابع اللى بيحصل
وبدات سعاد تدخل ثوابعها اكتر وام رحاب مستسلمة لكل تصرفات الاتنين لحد ماارتعشت ام رحاب وهنا بطة وسعاد رقعو ضحكة
سعاد : ايه رايك بقى
ام رحاب وهى انفاسها متسارعه : لا حلو اوى
بطة : طيب يالا بقى دورى انا هايجة اوى وقامت فتحت شنطة صغيرة جابت منها ازازة ريحة رفيعة وطويلة واديتها لسعاد
ومسكتها سعاد وبدات تانى تفتح فخاد ام رحاب
ام رحاب : انتى هاتعملى ايه
سعاد : استنى بس دى احلى من الزبر
وضغطت سعاد الازازة اللى اتزحلقت جوا كس ام رحاب اللى كان احمر من الهيجان وشهقت شهقة جامدة وجسمها بيتنفض مع كل حركة وطلعت بطة فوق ام رحاب وقربت كسها من شفايفها وهنا بدات سعاد تسرع ايدها وتدخل الازازة اسرع اسرع لحد ما ام رحاب قفلت رجليها ونزلت بركة من مايه شهوتها ..
فضلت ام رحاب تنهج ومش مستوعبة اللى حصل
لكن لقت بطة وسعاد راكبين فوق بعض ع الارض ومستورة قاعدة بتتفرج وتلعب ف كسها
وشاورت لام رحاب نزلت تلحسلها وبدات ام رحاب تلحس والاصوات بتختلط ببعض بطة وسعاد وام رحاب ومستورة وكنت واقفة بتفرج من ورا بااب الاوضة ومش فاهمة ابه اللى بيحصل بس كنت بحس بجسمى بولع نار وانى عاوزة اجرب
وخلصو اللى بيعملوه وانا كنت قاعدة ف الاوضة علشان مستورة ماتحسش انى شفت حاجة وندهت عليا
انا : ايوة ياخالتى.
مستورة : انزلى يابت روحى بسرعة لابوعماد قوليله خالتى عاوزاك
ونزلت جرى لقيته قاعد ادام المحل وبيشرب الشيشة
وبلغته ورجعت جرى وانا راجعة سمعت ف بير السلم اصوات غريبة ببص لقيت البت منال والواد سيد المكوجى وماسكة بتاعه بتمصهوله انا خفت لايكون بيموتها دخلت عليهم شهقت منال ولقيت سيد خاف ولبس البنطلون وطار وهو خارج خبط ف ابو عماد
ابوعماد : مش تفتح يابجم مالك بتجرى كدة ليه
سيد : اااا لا مفيش يامعلم اصل كنت نازل عاوز الحق المحل كنت بطلع المكوة
ابو عماد : ههههههه ومن امتى مستورة بتكوى عندك يادغف .
ولطشه ب القلم وجرى سيد خارج طيارة
بص ابو عماد على منال وعليا وابتسم
ابو عماد : ايه يابت اتدورتى وكبرتى
طلعت منال على الشقة وانا وراها وابو عماد طال بيتفرج على منال والعباية مقسمة طيزها
دخلت لقيت مستورة قاعدة وام رحاب قاعدة وسعاد وبطة ولابسين يادوب بشاكير على جسمهم ودخلت ورايا منال وابو عماد اللى ضحك وقال : ايه الحلاوة دى دى طاقة القدر انفتحتلى
ام رحاب نطت من مكانها وكان الكهربا مسكت فيها وهى بتخبى جسمها
قامت سعاد شداها وقالتلها: تعالى اقعدى دة ابو عماد مش غريب .
كانت نظرات ام رحاب كلها رعب وعرفت الخية اللى اتنصبتلها
قعد ابو عماد وهو بيفصص ام رحاب بعنيه
ابو عماد : ايه يامستورة مفيش حاجة نشربها
مستورة : عينى يامعلم يالا يابت انتى وهى تعالو ساعدونى وقامت سعاد وبطة وراها ع المطبخ
قرب ابو عماد من ام رحاب وقعد جنبها .
ابو عماد : انتى خايفة ليه طب عليا الطلاق انا ف حلم
ام رحاب : سيبنى ف حالى ارجوك وبدات تعيط
ابو عماد : لا لا لا الا العياط انا قلبى مايستحملش
ثم انا مابخدش الحاجة غصب ابدا
وانا لو عليا عاوز الحلال بس انتى على ذمة دغوف مايعرفش قيمة النعمة اللى معاه
ام رحاب : لم نفسك يامعلم وماتقولش على جوزى كدة
ابو عماد : ماهو اللى معاه المهلبية والقشطة دى يبقى اكيد مايفهمش انه يسيبها كدة
ام رحاب : اكل عيشه حكم عليه كدة
ابو عماد : وانا هاخليكى تاكليه بقلاوة وبغاشة بس انول الرضا
ام رحاب : بس انا مش ملك نفسي
دخلت مستورة وسعاد وبطة
مستورة : مالك يا ام رحاب بس الراجل شارى وعنده استعداد لكل الطلبات امدلمهم ينول الرضا
جلست سعاد وبطة كل واحدة من ناحية وبداو يتكلمو معاها حوار طويل عريض
ابو عماد : طب ايه رايك بقى ف الهدية دى وطلع من جيب السياله علبة فيها خاتم فتحه وحطه ف وش ام رحاب
بصت عليه ام رحاب بطرف عينها
سعاد : تسلم ايدك يامعلم ياريت انا كان حد بيهادينى كدة
بطة : حلو اوى يامعلم
مستورة : يااااه دى غالية عليك اوى يامعلم ياريتنى كنت انا
وخدت ام رحاب العلبة من المعلم وسلمت …….
طبعا لقاءاتهم كانت كتير ومرة عند مستورة وبعدين عند ام رحاب
صحيت الصبح علشان اروح لمدام اجلال كنت بتمنى انى ماصحاش ولقيت منال وشوقية بيقولولى
سمعنا انك رايحة لمدام اجلال يابختك
انا : يابختى ف ايه
شوقية : هاتنغنغك لو بسطتيها
منال : وهاتدلعك اخر دلع
دخلت مستورة علينا
مستورة : يالا يابت منك ليها علشان اجهزها زمان السواق جاى ياخدها
وكانت شايله معاها شنطة مليانة حاجات
خرجت منال وشوقية وانا ومستورة ف الاوضة لقيتها بتطلع كلوتات وستيانات وقمصان نوم وهدوم خروج
مستورة : بصى يا الهام هاتلبسي طقم من دول دلوقتى وناولتنى ستيان وكلوت يادوب مايغطوش حاجة
مستورة : والقمصان دى اما تطلب منك تلبسي
ودول بقى ننقى منهم طقم تلبسيه وانتى رايحة
واحنا بنتكلم دخلت منال .
منال : السواق وصل يا اما
مستورة : يادى الحوسة هى مالها مستعجلة كدة يالا يابت قومى اتشطفى واغسلى كسك كويس والبسى خليكى معاها يامنال لحد ماخرج للسواق
وخرجت مستورة
منال : مالك يابت طب دة انا لو اعرف كنت رحت مكانك لكن للاسف واضح ان عينها زغللت عليكى
انا : واشمعنى بقى ماهى سالت عنك
منال : اصل انا معايا حاجة اهم منها فا مابردش عليها ومش فاضيالها
انا : طب قوليلى هايحصل ايه
منال : بصى انتى اول كاس وبعد كدة مش هاتحسى بحاجة واللى يحصل يحصل
انا : بس انا خايفة
منال : هههههههه هاتخافى من ايه مش فاكرة البت شوقية كانت بتعمل فيكى ايه هى هاتعمل زيها
ولفت دماغى ورجعت اما كانت شوقية بتنام جنبى
وكانت بتفضل تلعب ف جسمى وتحسس عليا وكنت بهيج ومكنتش فاهمة دة ايه وبحس بجسمى بيتنفض وهى فوقى وبتمص بزازى وتخبط بكسها ف كسى كنت بعدها بتضايق بس وهى بتعمل كدة كانت حاجة بتقولى سيبى نفسك كنت بحس انها بتاكل كل حتة فيا بتاخد متعة من جسمى زى الراجل مابياخد من الست كنت بحس بغيرة وحقد انى اجمل واحلى منها حتى مستورة كانت بتحقد عليا ومخبيانى بعيد علشان انا احلى من بناتها …
خلصت لبس وخرجت لقيت منال ومستورة اول ماشافونى تنجو وعنيهم كانت هاتنط عليا ولمحت فعين السواق الشاب الثلاثينى نظرة فيها اعجاب مع حزن ونزلت معاه واول ماركبنا العربية واتحركنا من الحارة لقيته وقف ولف نفسه وقالى :
انتى ليه هاتعملى ف نفسك كدة
انا : هاعمل ايه حكم القوى يا ..
رد عليا : اسمى رجب سواق اه بس ماببعش نفسي يمكن ظروفى وقعتنى اشتغل قرنى كمان للست اجلال لانى ليا سابقة بس مكانش ليا يد فيها انتى داخلة جهنم برجليكى
انا : كلنا داخلين جهنم علشان ساكتين يارجب
رجب : بس ان
انا مابسش كمل طريقك بدل ماتستعوقنا الهانم بتاعتك
وكمل رجب الطريق وكنت بحس عينية بتدمع عليا وعلى جمالى
وصلنا الفيلا بتاعة مدام اجلال والسواق نزلنى ودخلنى الفيلا استقبلتنى واحدة حوالى ٣٥ سنة نظراتها جابتنى من فوق لتحت ييضا عيونها واسعه جسمها متوسط صدرها كبير لكن اللى لفت انتباهى انها صدرها كان كله باين من تحت البلوزة الشفافة اللى لابساها والبنطلون كان داخل مابين شفايف كسها ..
انتى الهام …
انا : ايوة
تعالى ورايا
دخلتنى اوضة صالون واسعة وشاورتلى اقعد ووقفت ادامى
انا مدام احلام مديرة البيت ومسئولة عن استقبال الزوار ومدام اجلال قالتلى اديكى التعليمات
انتى هاتبقى ضيفة ف الفيلا بشروط الفيلا
برا الباب بتنسى كل حياتك بتبقى ملك لاصحاب الفيلا وتمنك مدفوع تنسى اسمك تنسى كل حاجة وتفتكرى انك هنا علشان تبسطى اصحاب الفيلا
او نقول ب الظبط مدام اجلال اول حاجة هاتدخلى تقلعى كل هدومك وهاتاخدى لبس معين هاوصلك لاوضة مدام اجلال وهاتدخلى واول ماتدخلى هاتقلعى اللى لابساه وتقفى منتظره هى هاتطلب ايه
اكلك بميعاد امواع معينة ليكى شاور كل يوم وانا بنفسي هاشرف على الشاور دة اقامتك النهاردة مبدايا لكن لو مدام اجلال ارتاحتلك هاتكملى معاها اقامة مستمرة وكله بتمنه العلبة دى فيها مبلغ دة بتاعك هاتاخدى لو مشيتى اخر اليوم وهاتاخدى اضعافه لو فضلتى ف الفيلا وانتى صاحبة الاختيار ….
انا وانا مش مصدقة اللى بسمعه : حاجة تانى ياست احلام
احلام بحزم : مدام احلام مش ست احلام
قومى معايا علشان تغيرى
ومشيت وراها طلعنا الدور الاول ودخلنا اوضة فيها سرير ودولاب وحمام ليها بلكونة صغيرة مقفولة
وفتحت احلام الدولاب وطلعت زى عباية شبفون حطيتها ع السرير
وقعدت على طرف السرير
احلام : اقلعى كل هدومك وحطيها ف الدولاب والبسى دى
انا : طيب .
ولفيت وشى اقلع لقيتها بتضحك
احلام : انتى مكسوفة وجات وقفت ادامى وبدات تقلعنى ب ايديها البلوزة وشافت صدرى وحسيت بلمعان ف عينيها ونظراتها ولقيتها شدت الستيان قطعته
احلام : يالا كل دة مش هاينفعك تانى
وقلعت وبقيت عريانة ومسكت العباية لبستها كانت مبينه كل جسمى
احلام : مستورة مظبطاكى فعلا
وشاورتلى مشيت وراها ممر طويل ووقفنا ادام اوضة اجلال وخبطت على الباب خبطات بسيطة وفتحت الباب وحسيت بهوا ساقع طالع من الاوضة كاننا داخلين تلاجة
ودخلنا طرقة بتودى على الاوضة الواسعة اللى فيها سرير كبير وقاعدة اجلال عليه ولابسة قميص ابيض قصير
اجلال : اهلا الهام
هزيت راسى وانا ببص ف الارض
اجلال : انتى قطعتى لسانها يا احلام ولا ايه
احلام : لا ياهانم هى ماشية على القواعد
اجلال : لا سيبيلى انا القواعد دى .. تعالى يا الهام جنبى
وزقتنى تحلام من دراعى وطلعت على السرير قعدت جنب اجلال
اجلال : روحى انتى يا احلام علشان ابتسام جاية وشريفة .
احلام : امرك ياهانم
خرجت احلام وسابتنى مع اجلال
اجلال : قومى هاتى عصير من التلاجة
قمت ورحت ناحية التلاجة ولقيتها بتصفر
اجلال : طيزك جامدة يا الهام
التفت ليها : شكرا يا ست هانم
اجلال : لا اسمى جوجو هانم
انا : حاضر يا جوجو هانم
وفتحت التلاجة ولقيت حاجات غريبة ازايز وعلب عرفت بعدين ان معظمها خمرة وبيرة
واخدت هصير وقدمتهولها
اجلال : تعالى اقفى هنا .
وشاورت اقف جنب السرير
وقفت لقيتها مسكت العباية الشيفون قطعتها من على بزازى ومسكت العصير دلقته عليهم وكان ساقع خلى حلماتى تقف اكتر ماهى واقفة بسبب الشيفون
ولقيتها قربت شفايفها وبدات تمص ف بزازى وتشرب العصير
حسيت ب احساس غريب حسيت انى بتجاوب معاها ورغم انى حاولت اكتم اهاتى الا انها طلعت غصب عنى
اجلال وهى بتبتسم : شرموطة اوى انتى عجبك المص
هزيت راسى وانا حاسة ان مش قادرة افتح عينى
ولقيت اجلال بتحسس على كل جسمى ونفسها بيعلى اوى وبتبوسنى من شفايفى وتنيمنى على السرير وبطلت اللى بتعمله وبصتلى
اجلال: عاجبنى هيجانك اوى انتى كدة شكلك هاتكملى معايا قومى ادخلى الحمام نضفى نفسك وهاتلاقى عباية تانية غير اللى اتقطعت تلبسيها وتروحى اوضتك واحلام هاتجيلك تجهزك علشان فى ضيوف جاية
هزيت راسى وقمت وانا حاسة ان كسي غرقان ورجلى مش شايلانى اول مرة احس كدة اجلال عارفة كويس بتعمل ايه .ورحت اوضتى وانا دماغى بتودى وتجيب ايه هايحصلى تانى ودخلت ولقيت احلام جت الاوضة وانا واقفة ادام المراية سرحانة وانا بنشف شعرى كويس من الدش
احلام : يالا اقلعى العباية
انا : مدام اجلال قالتلى البسها
احلام : الاول هادهنلك جسمك ب البادى لوشن الخاص بتاعها وهاظبط شوية حاجات
وقلعت وانا مستسلمة وجابت احلام البادى لوشن وبدات تدعك جسمى كان له ريحة غريبة اول ماشميتها بدات احس بسخونة ف جسمى وانى عاوزة اجرى على اجلال علشان تكمل نيك فيا كنت حاسة ان جسمى كله فاير كسي بياكلنى حلماتى واقفة حاسة انى عاوزة اتناك لحد ما اشبع
وخلصت احلام وعلى وشها ابتسامة غريبة
وظبطتلى شعرى وكل شوية تخبط صدرها فيا تحك ف جسمى حاسة انها عاوزانى بس مش قادرة او بتهيجنى بزيادة او يمكن بتختبر انا هايجة ولا لا
ورن تليفون جوا الاوضة اول مرة كنت اشوفه ورفعت احلام السماعة وقالت : حاضر ياهانم
احلام : يالا يا الهام
ونزلنا لاوضة فى الفيلا زى صالون كبير ف نصه كنبة وفى بار صغير ولقيت اتنين ستات فى سن اجلال ومعاهم بنتين تقريبا من سنى
احلام : يالا يابنات تعالو معايا وخرجو البنتين مع احلام
ولاحظت ان عينهم كانت عليا وابتسامة غريبة
شاورتلى اجلال اقرب
اجلال : ايه رايكو ف الهام
شريفة : حلوة اوى جبتيها منين دى ياجوجو
اجلال : دة سر . وانتى مالكيش راى يا ابتسام
شريفة كانت مليانة وجسمها حوالى ٨٠ كيلو وشعرها قصير وصدرها متوسط كانت لابسه فستان ومفتوح لحد الركبة وقاعدة حاطة رجل على رجل
اما ابتسام فكانت رفيعة وعنيها حادة وشعرها طويل كنت بحسها مسترجله او انها قوية انوثتها عادية كانت بتشرب سيجارة وتبص من ورا الدخان عليا .
ردت ابتسام بصوت تخين : مش بطالة بس هانشوف قدراتها ايه .
ضحكت اجلال : تفتكرى جوجو هاتجيب حاجة وحشة دى تفوق منال واى واحدة عرفتيها
ابتسام : طيب يالا خليها تفرجنا لحد البنات ماتيجى
اجلال: اقلعى واقفى ادام كل واحدة خليها تترفج عليكى كويس
وقلعت العباية ووقفت عريانة ادام ابتسام اللى كانت بتتفرج على تفاصيل جسمى كلها ومدت ايديها وبدات تحسس على بزازى وتشد ف حلماتى وتنزل ب ايدها على سوتى وكسي
ابتسام : لفى ووطى
ولفيت ووطيت ولقيتها بتحسس هلى طيزى وكسى من ورا وحسيت ب ايدها عنيفة ونفسها تدخل صوابعها فيا انما ماقدرتش اجلال مانعه حد يقرب منى
ولقيت شريفة بتقول : تعالى ورينى كدة
ورحت ناحية شريفة ووقفت وحصل نفس السيناريو الا ان شريفة قالت : نامى ع الارض يا حلوة وافتحى رجليكى
ونمت وفتحت رجلى ولقيت عينيها على كسي ونفسها تنزل عليه .
واتفتح الباب ودخلت بنتين عريانين ووقفو ورايا
ابتسام : ميمى يالا علشان عاوزين ننبسط
اجلال : لا انا صاحبة الليلة وانا اللى اقول ايه هايحصل
ونادت على احلام ودخلت واحنا عريانين وواقفين
احلام : امرك ياهانم
اجلال : ميدو وبوسي فين
احلام : كانو ف البيسين من شوية
اجلال : خليهم يجو علشان يقعدو معانا
وقفت البنات ورا الكنبة اللى قاعدة عليها شريفة وابتسام وهما بيتفرجو عليا وعلى جسمى وشعرى
واجلال وابتسام وشريفة بيتكلمو ويضحكو كنت انا ف عالم تانى مع رجب اللى عيونه كانت ف خيالى ونظرته ليا .
وقطع افكارى دخول احلام وميدو وبوسى
ميدو شاب رياضى عضلات اشقر طويل فى اوائل العشرينات وبوسى ١٨ سنة عودها فرنساوى وصدرها كبير شعرها طويل وبنى
دخلو علينا ولابسين المايوهات وميدو بص عليا نظرة سريعة وبوسي جريت قعدت جنب اجلال
ميدو : هاى ازيكو ايه عندكو بارتى ولا ايه
اجلال : ايوة فى بارتى وعاوزاك فيه
بوسى : يعنى عاوزاه هو بس يا جوجو ثم ميمى واس موجودين اهم وشريفة وابتسام يعنى عاوزينه ف ايه بقى
ضحكت ابتسام وشريفة واجلال
اجلال : هاتعرفى دلوقتى ايه يا شريفة مالك انتى وابتسام ماتخلو ميمى واس كدة يبداو
وبدات البنتين يتحركو لوسط الاوضة ويقربو من بعض ويبوسو ف بعض بطريقة سكسى جدا ويلعبو ف بعض وبدات اصواتهم تطلع والكل بيتفرج وانا بطرف عينى لمحت ميدو والمايوه بتاعه بيتنفخ وحاطط ايده عليه وبوسى بدات تتحرك وهى قاعدة
وقامت اس وميمى وقربو من بوسى واخدوها من ايديها كانت لابسة مايوه بيكينى يادوب من فوق مخبى حلمة صدرها المتوسط ومن تحت فتلة مخبية شفايف كسها وبداو يقلعوها ويبوسو فيها ويمصو ف بزازها واحدة من وراها والتانية على ركبها وبتمص ف كسها
وشاورتلى اجلال انى ادخل معاهم وقامت ميمى ومسكتنى من وسطى وبدات تبوس فيا وانا بحاول اتجاوب معاها وقامت اس وبوسي وقربو منى وبداو يلمسونى وبدات كل واحدة تمسك حتة منى تاكلها واحدة بتلعب ف بزازى وواحدة ف كسى وواحدة بتحضنى من ضهرى لحد ما بقيت مش قادرة اقف ونيمونى ع الارض وبدات بوسى وميمى ينزلو على بزازى ويعضو حلماتى واهاتى بتعلى واجلال على وشها ابتسامة غريبة
وهنا قامت اس وقربت من ميدو ونزلت المايوة وبدات تمسك زبره وتمص فيه والغريبة انها كان ليها نظرة لميدو بعدين فهمت معناها
وبدا ميدو زبره يقف وهنا بدا يتحرك ناحيتى وفجأة لقيته نزل على كسى يلحسه واس وميمى فاشخين رجلى حرفيا وبوسى بتمص ف بزازى وغمضت عينى مابقتش قادرة استسلمت وبدات احس سحاجة سخنة اول مرة احسها اول مرة احس بزبر راجل اول مرة راجل يلمسنى وانطلقت كل اهاتى وسخونتى ….
يالا
الجزء الثالث
بين الحلم والحقيقة والخيال
فى اوائل مراهقتى كنت دايما اشوف ف التلفزيون البطل بيبوس البطلة واحس ب ان شفايفى بتاكلنى
لحد ف مرة لقيت شريط فيديو ف دولاب منال وكنت ف البيت لوحدى شغلته وكانت اول مرة اشوف فيلم سكس كنت خايفة لكن بدات اعرف يعنى ايه علاقة بين راجل وست مش علاقة بين بنت وبنت
شوقية كانت دايما بتنام معايا سواء عاوزة او مش عاوزة انما كنت نفسي اعرف احساس البنت اما يلمسها راجل
بدا ميدو يحسس عليا وزبره بيزق فيا بدات احس بمايه نازلة من كسي ومسكنى ميدو من فخادى وبدا يحرك زبره على كسي وانا عينى بين عينيه وبين راس زبره اللى بتتحرك على شفايف كس وبوسي اللى بتاكل حلماتى وميمى اللى بتمص ف بزى التانى واس اللى بتحسس على سوتى وبظرى
بدات اهاتى تطلع خفيفة وسمعت صوت اجلال
اجلال : اس هاتيلها شوت عصير
وقامت اس وحطت عصير ف كوباية وشربتنى بق العصير وقالتلى
اس : اهدى دة ميدو هايكيفك
وهنا بدام ميدو يتحرك اكتر واكتر وانا اهاتى بتعلى وفجاة حسيت براس زبرة بتفتحنى حسيت بحاجة بتدخل ب العافية فيا وصرخت وميدو بيزيد والبنات بيمسكونى وهو بيزق وانا بقوله كفاية
وهو تحول لحيوان مفيش مشاعر وبدا يدخله ويخرجه بسرعه وانا حاسة بالم ووجع ف كسى
لحد ماقرب ينزل وخرجه ونزلت اس براسها تحته وبدا ينزل على وشها وهو بيطلع اصوات اهات وكانه حيوان ….
وانا مرمية على الارض ونار ف كسى
اجلال : يالا يابنات خدوها التواليت شطفوها
وقومتنى اس وميمى واخدونى على الحمام اللى ف الاوضة وفخادى كانت عليها ددمم بكارتى او شرفى اللى راح …
اجلال : ايه رايكم بقى ف المفاجأة دى
ابتسام : حلوة بس ليه خليتى ميدو يفتحها
اجلال : مانتى عارفة بحب اشوف ميدو وهو بينيك
شريفة : هو الصراحة جامد
اجلال : بس بوسى بتغير عليه اوى
ابتسام : بوسى احلوت اوى
شريفة وهى بتضحك : انتى عينك منها ولا ايه
اجلال : كنت دبحتها لو فكرت . اس مش كفاية عليكى مابتكيفكيش ولا ايه
ابتسام : التغيير حلو برضو ياجوجو
بوسي : طب ماقلتيش رايك ف ميدو وهو بيفتح البت الجديدة
شريفة : هو جامد الصراحة
قام ميدو وقرب من بوسي ومسكها شالها حطها على الكرسي وفشخ رجليها وبدا يلحس كسها
بوسى : اح ايه يا ميدو ماشبعتش ولا اختك اللى بتفشخها احلى
ميدو: بحب افشخك يابوسى
اجلال : هههههه عفاريت الاتنين لعبة وعجبتهم
ونزل ميدو ياكل ف كس بوسى وهى بتصوت من تحته وبتلعب ف بزازها وقام ميدو ورفع بوسي وهو واقف واتعلقت برقبته ونزلها على زبره وبدا ينيك فيها وهى متشعلقة ف رقبته
بوسي : ااح كسي كفاية زبرك بهدلنى
ارجوك كفاية
وميدو بيزوم وبيرزع فيها اكتر
وبدات شريفة تسخن من اللى بيحصل ونزل ميدو بوسى على الارض ف وضع الدوجى ورجع ينيكها اسرع ويدخل زبره اسرع وهى بتقول : ارجوكى خليه يرحمنى كسي واجعنى زبره كبير مش قادرة
اجلال وعلى وشها ابتسامة : نيكها اكتر الشرموطة
وميدو يزود سرعته اكتر وصريخ بوسي بيزيد لحد ماقرب ينزلهم ونزل لبنه على طيزها وشهقت شريفة شهقة خلت ابتسام واجلال يضحكو
ابتسام : جبتى ياشريفة عاجبك ميدو للدرجة
شريفة : الصراحة ايوة
وخبط الباب ودخلت احلام
اجلال : فى ايه يا احلام
احلام : اسفة يا هوانم
تليفون ضرورى ياهانم ليكى مستر فرانسوا
قامت اجلال منزعجة
وميدو وبوسي على الارض عريانين واحلام بتبص عليهم وهى خارجة ورا اجلال
مسكت اجلال التليفون
هاى مسيو فرانسوا
فرانسوا : ليدى جوجو ازيك وحشتينا كتير
اخبار الهدية ايه
اجلال : تحت التجربة بس واضح انها مفعولها حلو
فرانسوا : خلاص انتى شوفى عاوزة كمية اد ايه ونبعتهالك
اجلال : اكيد هابلغك مسيو فرانسوا وفى انتظار زيارتك
فرانسوا : اكيد اكيد باى
اجلال : احلام كلميلى مرشدى يجى على الساعة ٧
احلام : حاضر ياهانم
دخلت اجلال الاوضة وكنا خرجنا انا والبنات وقعدت على الكنبة بتاعة اجلال اصلى اكتشفت انى بقيت ملكها
ولقيت بوسى عريانة وميدو قاعد وبوسى بتمسح لبن ميدو من على طيزها
واس وميمى بيرقصو عريانين
ابتسام : ماتيجى هنا
اجلال دخلت وقالت : ايه ياابتسام انتى عاوزة تجربى بعد العملية ولا ايه
ضحكت شريفة : شكلها كدة مع انى عارفة ان الدكتور الباكستانى طلع بمبة
ابتسام بعصبية: تعالى ياميمى انتى واس
وجريو الاتنين وقامت ابتسام ورفعت الفستان وشفت اللى ماتوقعتهوش
الهام عندها زبر (شيميل) او دى العملية اللى عملتها عند دكتور علشان يبقى ليها زبر بس للاسف مش كبير صغير
ونزلت اس وميمى يمصو فيه لحد ماوقف وميدو على وشه ابتسامة وبوسي بتتفرج بسخرية وشريفة واجلال على وشها ضحكة مستفزة
ولقيت اس لفت وابتسام بتدخل فيها الزبر
وبدات تنيك فيها زى ميدو وميمى بتمص ف بزازها وبتلعب ف كسها وابتسام هايجة هيجان غريب هيجان حد بينتقم وصعبت عليا اس من صوتها وهى بتجيبها من شعرها وبترزغ فيها وتقولها : بس ياشرموطة اتناكى وانتى ساكتة
واس بتحاول تمسك نفسها انما ابتسام بتزود وتضربها على ضهرها وطيزها وترزع جامد وفجأة وقفت ابتسام وبدات تترعش ونفسها بقى بينهج
شريفة : ايه الحلاوة دى دة طلع العملية جابت نتيجة اهى
اجلال : ههههههههه الطبيعى يكسب والصناعى بيادى الغرض
وشاورت اجلال لبوسى قامت وجابت زبر كاوتش لبسته وقربت منى
بوسى : تعالى ماتخافيش
ولقيتها بتوقفنى وتبوس فيا بطريقة تهيج ولقيتنى بتجاوب معاها وحاسة ان جسمى بيسخن حتى من غير ماتلمسنى وبدات ابوسها انا كمان وامص شفايفها كانى بعرف انيك واتناك من زمان وانها مش اول مرة وحسيت ان الدم كله اللى ف جسمى بقى بين فخادى ف كسى كنت حاسة بنبض غريب جواه كنت حاسة انى عاوزة ادخل اى حاجة فيه كنت حاسة ب البظر واقف اوى وهايج اوى
ولقيتنى بنزل بوسى ع الارض وبركب ع الزبر وانا اللى بحطه ف كسي يمكن يطفى نارى وبدات اتحرك عليه وانا بصوت اوى وهما بيسقفو وميمى واس بيبصو لبعض لانى كنت بتحرك بعنف على بوسي لدرجة ان جسمها كله كان بيترج مع كل حركة منى وبدات اتنى ركبى واطلع وانزل بسرعة وحاسة ب حاجة بتنزل منى ومغرثة الزبر دة ونزلت اخدته كله حسيت انه وصل للرحم جوا وان فى نبض شغال عليه واترعشت اول رعشة وحسيت بسيل بينزل منى وانا بمسك بزازى وشد حلماتى وصويتى مابيهداش وقومت وطيت وقلتلها تعالى نيكينى
وقامت بوسي وبدات تدخله ولقيتنى برجع بضهرى عليه علشان يدخل كله وانا بصوت الم فظيع بس حلو وبدات بوسي تشد شغرى وتنيكنى وانا بهبد نفسي عليها وهى مش قادرة تتحكم فيا وانا بسرع اكتر واكتر واهات بتعلى واقولها نيكسنى نيكينى مش قادرة طفى النار ولقيت ميدو زوبره واقف وشاور لاجلال ونزل ميدو وشاور لبوسي بعدت واس وميمى مش مصدقين وبدا يحرك زبره رحت ماسكاه ورازعه نفسي عليه حسيت براسه التخينة بتملى كسى وتحك فيه اوووووى وقلت احاااااا ايوة نيكنى بقى افشخنى مش قادرة وبدا ميدو بعضلاته يتحكم فيا ويزود سرعته وانا بصوت وبقوله كمان افشخنى
اجلال لقيتها مبسوطة وتقولى ايه ياشرموطة مبسوطة
انا : اوى ياهانم عاوزة اتناك نيكونى
افشخونى انا شرموطتكو افشخونى وطفو نارى عاوزة اتناك اوى
وشاورت اجلال لابتسام وقالنلها : تحبى تجربى
ونزلت ابتسام وقربت زبرها الصغير منى ومسكته وبدات امصه
ولقيتها بتصولى : احاااا يابنت الشرموطة دة انتى لبوة اوووووى وطلعت زبرها
انا : ايوة انا لبوتكو ريحونى مش قادرة انا تعبانة كسي بياكلنى
ودى كانت كلمة السر لقيت مدو بدا يرزع اكتر فيا وبدا يقرب هايجيب وابتسام بتطلع اهاتها من مصى وايدها بتشد حلماتى وكانت ايدها بتهيجنى تكتر بتعرف تقرص الحلمة امتى وامتى تحننها بطرف صوابعها وقرب ميدو يجيب وابتسام ولقيت ابتسام بتترعش ونقط بتنزل ف بقى بس طعمها غريب ومش كتير
وميدو شد زبره وطلع على ضهرى ونزل كل اللى جوا زبره وانا حسيت بشبال بينزل منى واترميت ع الارض وانا نفسي مقطوع
شريفة : احااااا انا غرقت انتى جبتى كام مرة
انا : سبعة
اجلال : واااو حلو اوى احنا هانقضى الليلة باين كدة سوا
بوسي : يعنى ايه بقى ياست جوجو وانا اروح فين
اجلال : ميدو اهو
ميدو : لا ميدو خارج مع اصحابه
ابتسام : طب ماتسيبيهالى الليلة
اجلال : من النهاردة سبعة ملكية خاصة .
وكانت البداية …..
سبعة مش رقم عادى دة اسم وصفة
انا الهام او تقدرو تقولولى ياسبعة لان دة اسمى الحقيقى
فتحت عينى على الدنيا ماعرفش الا خالتى مستورة اللى بتاكلنى وتشربني وتربينى وتحمينى و..
الأول تسمعوا الحكاية من الاول ولا من الاخر
نبدأ من الاول
انا الهام ٣٠ سنة يتيمة ودة اللى عرفته بعدين
كان ابويا وامى ناس على اد حالهم ابويا كان موظف حكومة وامى ست بيت خلفونى انا واخت كمان كنا ساكنين ف منطقة شعبية من العشوائيات زى مابتسموها
المرحومة امى اسمها سعاد كان جميلة جدا لدرجة ان كل ستات الحارة كانو بيغيرو من جمالها وكل رجالة الحارة كانو بيحسدو ابويا ويقولو ازاى اتجوزها …انا اقولكو بقى
ابويا صابر الجبلى من قرية نواحى الشرقية اشتغل موظف حكومى من صغره ولانه طيب اترقى لكن الترقية كانت بنقل لمحافظة تانية المنصورة واشتغل هناك رئيس قسم فى قرية ب المنصورة
وعادات وتقاليد الارياف ان ماينفعش راجل عازب يعيش ف بيت لحاله فاشار عليه زمايله انه يدور على عروسه ومن هنا بدات الحكاية
صابر : كلام ايه دة يا استاذ رفعت اتجوز هو انا
رفعت بس مالكش دعوة انت وانوى وانا هاجيبلك عروسة على اد ايدينا
صابر : اكيد هاتبقى وحشة او فاتها قطر الجواز
رفعت : اخص عليك يا استاذ صابر دة كلام
طب ايه رايك بقى انك هاتدعيلى
صابر ف سره : ادعيلك ولا ادعى عليك
طب يا استاذ رفعت اما نشوف
رفعت : خلاص اتفقنا انا هابعت لام محمود تجهزلنا الغدا تيجى تتغدى معايا وبعد العصر نروح نشوف العروسة
صابر : علطول كدة
رفعت : ايوة خير البر
وفعلا راح ابويا صابر علشان يشوف العروسة
رفعت : يالا بقى يا ام محمود اسبقينا على بيت الشيخ فضل وشوفى الجو كدة
ام محمود : ماتقلقش يابو محمود انا مدياهم خبر انك وسي الاستاذ صابر جايين تشربو الشاى مع الشيخ فضل
رفعت : شفت بقى ياصابر افندى اهى متسهله
صابر : طيب يالا بينا وعاوز اشترى حاجة ادخل بيها مش هادخل ايدى فاضية
رفعت : ودة اسمه كلام برضو كله جاهز
يام محمود خلى الواد يروح ب القفة يسبقنا على بيت الشيخ فضل
يالا بينا ياسي صابر
وفعلا راحو بيت جدى الشيخ فضل بيت ريفى بسيط وجدى كان راجل كل اهل البلد بتحبه
كان مخلف امى سعاد واختها سنية الصغيرة
الشيخ فضل : اهلا اهلا يارفعت افندى يادى النور يادى الهنا
رفعت : ب الحضن ياشيخ فضل وحشتنى ووحشتنى قعدتك
اعرفك ب الاستاذ صابر
مد الشيخ فضل يده يسلم على صابر بحفاوة : يا اهلا وسهلا ب الاستاذ صابر دة ايه النور اللى طل علينا دة
صابر : دة نورك ياشيخ فضل
فضل : اتفضلو احنا بقى نجيب الغدا
رفعت : غدا ايه انت بتشتمنى ياشيخ فضل
دة احنا قايمين من ع الطبلية ويادوب قلنا نيجى نشرب الشاى معاك اصلك وحشتنا اوى
فضل : طيب تمام
يام سعاد الشاى بسرعة
رفعت : الاستاذ صابر معانا ف المصلحة وراجل عازب والسترة مفيش احسن منها وحدانى ومنقول النواحيدى وانت عارف الراجل العازب مايعرفش يعيش من غير وليف يضلل عليه ويدفى فرشته هههههههههه
فضل: طبعا طبعا كلامك على راسى والاستاذ صابر فى الدرجة الكام
صابر : الدرجة الرابعة ياشيخ فضل والمهيه سترانا
فضل : طب عال العال
وجاء صوت طرقات خفيفة على باب الغرفة
فضل : تعالى يا سعاد ادخلى حطى الشاى
ودخلت امى سعاد بفستانها اللى كان مقسم جسمها
بيضا بعيون عسلية وشعر بنى منسدل على ظهرها وطولها لايتجاوز ال ١٦٠ سم
واعتدل صابر لياخذ الشاى من سعاد
صابر هامسا : تسلم ايدك ياست البنات
ابتسمت سعاد ابتسامة رقيقة وهى ترمق صابر بنظرة جانبية
والتفتت تقدم الشاى الى رفعت
رفعت : ايه الحلاوة دى كبرنا وبقينا عرايس
ابتسمت سعاد فى خجل واسرعت تنازل الشيخ فضل كوب الشاى وغادرت الغرفة
تنحنح فضل وهو يراقب صابر الذى كان يقتنص سعاد بعينيه حتى غادرت الغرفة
فضل : اهلا اهلا يا استاذ صابر .. والوالد والوالدة فين
صابر : احنا من الشرقية من فاقوس وعندنا فدان ارض وبنزرعه ابويا واخواتى وبيت كل واحد فينا ليه دور حتى اخواتى البنات
قضل : عال عال خير **** يزيد
طب وانت ليه ماتجوزتش لحد دلوقتى
تعرق صابر من السؤال وتلعثم
رفعت : ما احنا بنشوفله عروسة ياشيخ فضل
والصراحة مالقيتش بيت احسن من بيتك ولا نسب احسن من نسبك ياشيخ فضل
صابر : وانا الصراحة تحت امرك وياريت تقبل انى اطلب ايد الانسة اللى دخلت من شوية
فضل : طب مش الاول تعرف هى متعلمة ولا لا ولا ابه
صابر : مش هايفرق عندى المهم القبول ياشيخ فضل
فضل : طب وناوى تعيش هنا ولا ف الشرقية
صابر : انا هاعيش ف المكان اللى تحدده الحكومة ياشيخ فضل حسب ظروف شغلى
فضل : كلام سليم.. طب والعيلة هايشرفونا امتى
صابر : انا هاشدلهم تلفون حالا وابغك ياشيخ فضل
فضل : تمام متفقين انتظرونى دقيقة واحدة
خرج فضل من الغرفة واقترب رفعت من صابر
رفعت : ايه رايك بقى
صابر : لا ذوقك حلو يا رفعت افندى فعلا بيت وجمال ونسب
رفعت : خلاص يبقى نقرا الفاتحة
دخل الشيخ فضل وجلس
فضل : شوف ياسى الاستاذ صابر انت ورفعت افندى مايتردلكوش طلب وانا اخدت راى العروسة وهى موافقة
رفعت : يبقى نقرا الفاتحة
فضل : ايدك يا استاذ صابر
وانطلقت الزغاريد فى بيت الشيخ فضل
واتجوز صابر سعاد
وقعدو فترة ف المنصورة وانتقلو الى اقاهرة بما ان شغل ابويا فى الحكومة وسكنو ف درب السعادة اللى مكانش اسم على مسمى وعلشان ظروف ابويا كانت ماشية اجرو شقة اوضتين ف بيت قديم وكانت امى حامل فيا . وللاسف وقع البيت بسبب انه قديم ومتهالك وانا الوحيدة اللى طلعت منه سليمه
كنت بنت ٦ شهور واهل الحارة مايعرفوش طريق اهل اخدتنى مستورة تربينى مع بناتها اصلها كانت ارملة وبتربى بنتين منال وشوقية واخوهم حسين ا
ونبدا حكايتى مع بيت مستورة
وعيت على الدنيا ومادخلتش مدرسة لكن كده بعرف اقرا واكتب مستورة كانت بتشتغل حفافة او نقول انها كانت فى بيوتى سنتر بس بلدى
كانت ستات المنطقة تجيلها علشان تنضفهم وتايفهم
كنت الاقى الست من دول تطلع البيت وتدخل الاوضة مع مستورة واسمع صوت غريب كان بيقشعرلى جسمى كله لحد ما كبرت حبة وبقيت عندى ١٢ سنة وزى معظم البنات شنبى خط ف وشى
وكانت جارتنا ام يحيى بتيجى تقعد مع مستورة
ام يحيى : ايه يامستورة البت كبرت وصدرها بقى اد اللمونة مش هاتايفيها وتظبطيها بقى علشان تجوزيها
مستورة : الهام دى انا شايلاها على جنب يا ام يحيى دة انا صرفت وكبرت واللى يجي يشيل لازم يبقى جيبه عمران اووووى
ام يحيى : طب ومنال وشوقية
مستورة : مانتى عارفة بقى هما اللى فاتحين البيت انا خلاص حيلى اتهد
دخلت منال وكانت اكبر منى بيجى ٥ سنين سمرا جسمها ملفوف شعرها قصير
منال : ازيك ياخالتى ام يحيى
ام يحيى : ازيك يامنال ايه بقالى يومين ماشفتكيش
منال : اصل كانت عندى شغلانه ههى هى
مستورة : امال اختك فين يابت
منال : لسه ف ايدها الشغلانة ماخلصتش ياما
ام يحيى بتعجب : ايه هما فتحو محل كوافير يا مستورة
مستورة : ااا حاجة زى كدة يا ام يحيى المهم يشيلو عنى بقى شوية
وكبرت وعرفت منال وشوقية بيشتغلو ايه بس بعد ماعدت سنتين على حوار خالتى ام يحيى ومستورة حصل اللى مكنتش اتوقعه ….
فى يوم كنت نايمة ف الاوضة ومنال وشوقية بره وخالتى مستورة كبرت ومابقتش تقدر تتحرك ومرضت وبقيت انا اللى قاعده ف البيت بخدمها ولقيت الباب بيخبط قمت وكنت لابسة جلابية خفيفة ومفيش تحتها حاجة كنت جسمى اتدور وصدرى كبر وبقيت زى معظم البنات فى سن المراهقة جسمى فاير
وفتحت الباب لقيت واحدة ست شيك من اللى بنشوفهم ف التليفزيون
الهام : اى خدمة عاوزة مين ياهانم
السيدة : مش دة بيت منال
الهام : ايوة بس هى مش موجودة
السيدة : طب الست مستورة موجودة
الهام : ايوة اقولها مين
السيدة: طب مش تقوليلى ادخل ولا هافضل على الباب .
الهام : اتفضلى
ودخلت الست ورحت اوضة مستورة
الهام : خالتى خالتى قومى فى واحدة ست من بتوع التليفزيون عاوزاكى برة
مستورة : مقالتلكيش اسمها ايه
الهام : لا بس سالت على منال وبعدين سالت عليكى
مستورة : طب سندينى اشوف مين
وخرجت مستورة وانا مسنداها وشافت الست
السيدة : مستورة ازيك
مستورة : اجلال هانم يا الف مرحب ايه النور دة خطوة عزيزة
اجلال : انا قلت اجيلك لانى مش عارفة اوصل لمنال وانا محتجاها ضرورى اوى
مستورة : روحى يا الهام اعملي للست هانم كوباية عصير
ودخلت المطبخ وسمعتهم من جوا لانى كنت مستغربة
مستورة : ايه هو حصل حاجة من منال
اجلال : لا يامستورة بس بقالى كتير عاوزاها تجيلى بس مش فاضيالى وانتى عارفة هى اللى بتريحنى . الا مين اللى فتحتلى دى
مستورة : دى بت اسمها الهام يتيمة وبربيها
اجلال : ودى برضو شغالة
مستورة : لا ياست اجلال دى بنت بنوت بشوكها وماشتغلتش خالص
اجلال : طب حلوة دى انا عاوزاها
مستورة : بس دى تمنها غالى اوى
اجلال : عاوزة كتم يا مستورة
مستورة ب ابتسامة باهته : كلك نظر بقى شوفى انتى اللى زيها بختمه بيتدفع فيها مبالغ
اجلال : ٢٠ الف كويس
مسنورة : صاحبة واجب طول عمرك بس مش قليل
اجلال بعصبية : خلصى يا مستورة انا مش طايقة نفسي
مستورة : خلاص هاتى ٣٠ الف على الاقل اقدر ازغلل عينيها بقرشين واخليها زى مانتى عاوزة اصلها لسه خام
اجلال : ماشى بكرة هابعتلك الفلوس مع السواق وتبعتيها معاه وتكون متوضبة ومجهزاها بنفسك ولا خلاص انتى سيبتى الشغل وريحتى يا عجوزة
مستورة : انا ايدى مابتشتغلش الا للغاليين
خرجت من المطبخ واجلال بتبصلى وبتاكلنى من فوق لتحت بعنيها وقربت اقدملها العصير وكنت جسمى كله مقشعر وحلمات صدرى وقفت من كتر خوفى
اجلال : ايه دى الحلمة واقفة حلو اوى
وقربت اجلال ايدها من صدرى وقرصت الحلمة بطرف صباعها خرجت منى شهقة ووقعت الصينية ع الارض
مستورة : ماتفتحى يابت كنتى هاتبوظى هدوم الست اجلال
انا : اسفة ياخالتى ماتاخذينيش ياست اجلال
ابتسمت اجلال وقامت وهى بتبصلى ف عينى وقالت : خدى المبلغ دة هاتيلك هدوم حلوة وبكرة تكونى عندى
ومدت ايدها وادتنى كبشة فلوس ماشفتش زيها ابدا ورق كتير ب ٢٠٠ جنيه
ماقلتلكوش اجلال فى اول الثلاثينات بطاية ف نفسها مش مليانة بس جسمها مدملك وصدرها كبير قمحية بس متقسمة
وخرجت اجلال ولقيت مستورة بتقولى : تعالى يابت طلعيلى شنطة العدة من تحت السرير
ودخلت مستورة الاوضة وانا وراها ولقيتها جابت كرسى الشغل الصغير وقعدت وهى بتموت من وجع عضمها ودخلت طلعت الصندوق واديتهولها
مستورة : ورينى يابت الفلوس دى وقعدت تعدها واخدت منها كان ورقة وقالتلى : خدى يابت دول شبرقى نفسك
يالا اقلعى علشان اجهزك
انا : ليه هو انا هاتجوز
مستورة : مش كله جواز بس بكرة لازم تبقى على سنجة عشرة واللى تطلبه الست اجلال تنفذية
يالا اقلعى الجلابية
وقلعت الجلابية وافتكرت واحدة كانت بتيجى لمستورة زمان كنت بشوفها من ورا الباب
كانت بتقلع وتفتح رجلها ومستورة تفضل تمشى الحلاوة على جسمها وتيجى بقى عند حتة معينة والاقى مستورة دخلت براسها وتفضل الست تطلع اصوات غريبة
وفوقت من خيالى على صوت مستورة
يالا يابت ورينى خلينى الحق اكيسك اقلعى الكلوت دة
وقلعت الكلوت ولقيت مستورة ماسكة المقص وبتقص ف شعر كسى اللى اول مرة اشيله وايدها بتشد لحم كسى لحد ماقربت على اللحم وفتحت الصندوق وطلعت الحلاوة وبدات تسخنها ب ايديها
مستورة : تعالى بقى خلينى اشد الكام شعراية دول قربى
ولقيتها شدتنى من رجلى ودخلت براسها وحسيت بنفسها وهو بيقرب من كسى وكان نار مسكت ف جسمى وبدا نفسي يعلى وانا عاوزة اصوت ومش قادرة
وايدها بتفرد الحلاوة على كسي ولسانها نازل طالع على الشفايف واول مابدا جسمى يسيب شدة الحلاوة وصوت من كتر الالم والمتعة ……
فضلت ع الحال دة ربع ساعة مستورة بتلحس ف كسي وتلسوعنى ب الحلاوة لحد ماجسمى نضف وبقيت مخضوضة مش عارفة اعمل ايه ..
مستورة : بصى بقى يا الهام انتى متربية مع منال وشوقية ف بيت واحد وسرير واحدوحسين سابنا وطفش من زمان وكارنا بنقابل فيه كل حاجة ومانملكش غير لحمنا واحدة عاوزة تتمتع نمتعها واحدة عاوزا واحدة لجوزها واهى بتمشى
انا : يعنى ايه ياخالتى
مستورة : يعنى انتى عندى مش اعز من بناتى وانا ربيتك وكبرتك بعد ما كنتى حتة لحمة حمرا وقفلت عليكى لوقت زنقة وجت وقت الزنقة ولازم تردى كل اللى عملتو فيكى السنين اللى فاتت وانا قبضت من اجلال تمن ليلتك بكرة هاتروحى عندها الفيلا واللى كنت بعمله هاتعملى زيه واكتر
انا وبعيط بحرقة : يعنى رمتينى كل حد ينهش لحمى شوية طب ليهمابعتينيش لحد اتجوزه وقبضتى زى ماقلتى
مستورة : انتى فاكرة ان بجوازك هاستفاد منك مرة لكن دلوقتى هاستفاد مليون مرة واعملى حسابك لو فكرتى تهربى هاجيبك ودلوقتى تقومى تاخدى دش لحد مابعت لبطة الكوافيرة تيجى تعملك شعرك وسعدية الخياطة تجيبلك طقم حلو .
وافتكرت بطة وسعدية كانو بيجو عندنا ويقعدو كلهم عريانين يعملو حفلة حلاوة وبعد مايخلصو وياخدودشبطة وسعدية كانو بيدخلو الاوضة وبسمع ثوتهم اصوات مكنتش بفهم ازاى وايه اللى بيحصل لكن دلوقتى فهمت فهمت انى بقيت واحدة منهم بقيت سبعة …..
الجزء الثانى
كتير وانا فى بداية سن البلوغ كنت بسمع صوت مستورة مع الستات اللى بيجولها لكن ف مرة شفت راجل كان معروف ف الحتة اسمه ابو عماد معلم فاكهة كان دايما بيبعت الصبى بتاعة ب الخضار والفاكهة للبيت وكان ابنه عماد بيجى اوقات كتير عندنا والاقيه هو وشوقيه قاعدين بيتودودو وباب الاوضة يتقفل عليهم ومستورة تعمل نفسها مش واخدة بالها لكن ف مرة مستورة قامت على صوت صرخة شوقية ودخلت الاوضة جرى
مستورة : جرى ايه يابت ايه اللى حصل
شوقية : عملها وفتحنى
مستورة : ايه اللى عملته دة ليه كدة
عماد : وايه يعنى يا وليه وديها للدكتور ترجع تانى وهى اول مرة
مستورة : ايوة اول مرة بقى انا اللى قلت عليك عيل طلعت داهية زى ابوك
عماد : بس بقى يامرا مش عاوز داوشة ماتطيريش السيجارة من نفوخى خدى القرشين دول ينسوكى انى فتحتها ثم اهو كدة احسن تعرفى تدورى سوقها براحتك
مستورة وهى فى حالة غضب : طيب يالا مع السلامة بقى وماتجيش هنا تانى وانا هابلغك المعلم يعرف شغله معاك
واتجهت ناحية شوقية : وانتى يابت يابنت الوسخة ايه سيحك للدرجة وزرفهولك محستيش
شوقية وهى بتعيط : السيجارة اللى بيشربها دروختنى
مستورة : قومى فزى البسي
وخرجت مستورة وانا كنت مستخبية ف الاوضة وببص من خرم الباب وخرجت شوفية عريانه ودخلت على الحمام ..
كانت شوقية عندها ١٥ سنة وبعدها بيومين جه المعلم ابو عماد وبعد ما قعد وسمع من مستورة وشوقية
ابو عماد : جرى ايه يا مستورة ماخلاص مش هانعملها حكاية يعنى انتى سايبه البنزين جنب النار ومش عاوزاهم يشبطو ف بعض ايه تكونيش فاكرة انك هاتجوزيهم ياوليه
مستورة بتوتر : لا يامعلم العين ماتعلاش عن الحاجب بس انا كنت بكرمه علشانك وانا قلت عيال ومش هايسخنو اوى كدة
ابو عماد : طب اهم سخنو وحصل اللى حصل خلاص بقى ابقى وديها للدكتور يرجعالك تانى
مستورة : اللى تشوفه يامعلم
ابو عماد : هو ايه النهاردة راح كدة مش هاناكل لقمة حلوة ولا نقعد قعدة حلوة
مستورة : طب انا هاشيع لام رحاب تانى تلاقى راجلها مانزلش شغله ولا حاجة .. بت يا الهام روحى لام رحاب قوليلها خالتى عاوزاكى ضرورى وهاتيها ف ايدك
انا : حاضر ياخالتى ونزلت رحت الحارة اللى ورانا لام رحاب كانت ام رحاب من الارياف بيضا مدملكة فى اواخر العشرينات كان بينها وبين ابو عماد قصص وحكايات اول مرة عينه وقعت عليها اتهبل بيها وحاول معاها كتير لحد مازق عليها مستورة اللى جرت رجليها وجابتها البيت تعمل حلاوة وبعد ماوقعتها ف الخيه وخلتها مع بطة وسعاد بقت تيجى علطول عندنا واقنعتها مستورة انها تقعد مع ابو عماد
وب الفعل جت ام رحاب وقعدت مع سعاد وبطة وعملو حفلة الحلاوة وبداو الاتنين يقربو منها
كانت ام رحاب جسمها ابيض مقلوظ حلماتها روز وصدرها مشدود يغرى اى راجل
وفخادها ملفوفة وكسها شفايفة صغيرة
سعاد : الا ابو رحاب بيشوف الحلاوة دى ويمسك نفسه ازاى
ام رحاب : اختشى ياسعاد بقى
بطة : لا معاها حق دة انتى جسنك نضافة بحلاوة ليه حق ابو عماد يتجنن عليكى
مستورة : لا وكمان مابتتعبنيش اما باجى اظبطها نضيفة علطول
انتى عارفة يابت يابطة انا لو راجل كنت قمت اكلتها دلوقتى هى هى هى
بطة : ايه رايك ياسعاد اصلها سخنتنى اوى
سعاد : تعالى اريحك
ام رحاب : تريحيها ازاى يابت انتى ايه دة بتاع الراجل هو اللى بيريح
بطة : تعالى وريها ياسعاد
وقامت سعاد وقربت من بطة وبداو يبوسو بعض ويقفشو ف بعض ونزلت سعاد على صدر بطة الصغير وبدات ترضعه وبطة بتطلع اهات سخنة اوى
وام رحاب مش مصدقة وعمالة بتتفرج وشدت سعاد بطة وقعدتها ع السرير ونزلت بين فخادها وبدات تلحس ف بظر بطة اللى كانت بتصوت
وبدات ام رحاب نفسها يعلى وهى مش مصدقة اللى بيحصل ومستورة استغلت الموقف وب ايدها بدات تضغط على بظر ام رحاب اللى بدا جسمها يسخن وحلماتها تقف وتروح مع حركات مستورة وهنا اتحركت سعاد وسابت بطة ونزلت بين فخاد ام رحاب تبوسها وتلحسها لحد ماوصلت لكسها ونزلت اكل فيه وصرخت ام رحاب باول اه كانت بتعلن استسلامها التام
وقامت بطة تاخد بزاز ام رحاب تلعب فيها وسعاد بدات تدخل أصابعها ومستورة بتتابع اللى بيحصل
وبدات سعاد تدخل ثوابعها اكتر وام رحاب مستسلمة لكل تصرفات الاتنين لحد ماارتعشت ام رحاب وهنا بطة وسعاد رقعو ضحكة
سعاد : ايه رايك بقى
ام رحاب وهى انفاسها متسارعه : لا حلو اوى
بطة : طيب يالا بقى دورى انا هايجة اوى وقامت فتحت شنطة صغيرة جابت منها ازازة ريحة رفيعة وطويلة واديتها لسعاد
ومسكتها سعاد وبدات تانى تفتح فخاد ام رحاب
ام رحاب : انتى هاتعملى ايه
سعاد : استنى بس دى احلى من الزبر
وضغطت سعاد الازازة اللى اتزحلقت جوا كس ام رحاب اللى كان احمر من الهيجان وشهقت شهقة جامدة وجسمها بيتنفض مع كل حركة وطلعت بطة فوق ام رحاب وقربت كسها من شفايفها وهنا بدات سعاد تسرع ايدها وتدخل الازازة اسرع اسرع لحد ما ام رحاب قفلت رجليها ونزلت بركة من مايه شهوتها ..
فضلت ام رحاب تنهج ومش مستوعبة اللى حصل
لكن لقت بطة وسعاد راكبين فوق بعض ع الارض ومستورة قاعدة بتتفرج وتلعب ف كسها
وشاورت لام رحاب نزلت تلحسلها وبدات ام رحاب تلحس والاصوات بتختلط ببعض بطة وسعاد وام رحاب ومستورة وكنت واقفة بتفرج من ورا بااب الاوضة ومش فاهمة ابه اللى بيحصل بس كنت بحس بجسمى بولع نار وانى عاوزة اجرب
وخلصو اللى بيعملوه وانا كنت قاعدة ف الاوضة علشان مستورة ماتحسش انى شفت حاجة وندهت عليا
انا : ايوة ياخالتى.
مستورة : انزلى يابت روحى بسرعة لابوعماد قوليله خالتى عاوزاك
ونزلت جرى لقيته قاعد ادام المحل وبيشرب الشيشة
وبلغته ورجعت جرى وانا راجعة سمعت ف بير السلم اصوات غريبة ببص لقيت البت منال والواد سيد المكوجى وماسكة بتاعه بتمصهوله انا خفت لايكون بيموتها دخلت عليهم شهقت منال ولقيت سيد خاف ولبس البنطلون وطار وهو خارج خبط ف ابو عماد
ابوعماد : مش تفتح يابجم مالك بتجرى كدة ليه
سيد : اااا لا مفيش يامعلم اصل كنت نازل عاوز الحق المحل كنت بطلع المكوة
ابو عماد : ههههههه ومن امتى مستورة بتكوى عندك يادغف .
ولطشه ب القلم وجرى سيد خارج طيارة
بص ابو عماد على منال وعليا وابتسم
ابو عماد : ايه يابت اتدورتى وكبرتى
طلعت منال على الشقة وانا وراها وابو عماد طال بيتفرج على منال والعباية مقسمة طيزها
دخلت لقيت مستورة قاعدة وام رحاب قاعدة وسعاد وبطة ولابسين يادوب بشاكير على جسمهم ودخلت ورايا منال وابو عماد اللى ضحك وقال : ايه الحلاوة دى دى طاقة القدر انفتحتلى
ام رحاب نطت من مكانها وكان الكهربا مسكت فيها وهى بتخبى جسمها
قامت سعاد شداها وقالتلها: تعالى اقعدى دة ابو عماد مش غريب .
كانت نظرات ام رحاب كلها رعب وعرفت الخية اللى اتنصبتلها
قعد ابو عماد وهو بيفصص ام رحاب بعنيه
ابو عماد : ايه يامستورة مفيش حاجة نشربها
مستورة : عينى يامعلم يالا يابت انتى وهى تعالو ساعدونى وقامت سعاد وبطة وراها ع المطبخ
قرب ابو عماد من ام رحاب وقعد جنبها .
ابو عماد : انتى خايفة ليه طب عليا الطلاق انا ف حلم
ام رحاب : سيبنى ف حالى ارجوك وبدات تعيط
ابو عماد : لا لا لا الا العياط انا قلبى مايستحملش
ثم انا مابخدش الحاجة غصب ابدا
وانا لو عليا عاوز الحلال بس انتى على ذمة دغوف مايعرفش قيمة النعمة اللى معاه
ام رحاب : لم نفسك يامعلم وماتقولش على جوزى كدة
ابو عماد : ماهو اللى معاه المهلبية والقشطة دى يبقى اكيد مايفهمش انه يسيبها كدة
ام رحاب : اكل عيشه حكم عليه كدة
ابو عماد : وانا هاخليكى تاكليه بقلاوة وبغاشة بس انول الرضا
ام رحاب : بس انا مش ملك نفسي
دخلت مستورة وسعاد وبطة
مستورة : مالك يا ام رحاب بس الراجل شارى وعنده استعداد لكل الطلبات امدلمهم ينول الرضا
جلست سعاد وبطة كل واحدة من ناحية وبداو يتكلمو معاها حوار طويل عريض
ابو عماد : طب ايه رايك بقى ف الهدية دى وطلع من جيب السياله علبة فيها خاتم فتحه وحطه ف وش ام رحاب
بصت عليه ام رحاب بطرف عينها
سعاد : تسلم ايدك يامعلم ياريت انا كان حد بيهادينى كدة
بطة : حلو اوى يامعلم
مستورة : يااااه دى غالية عليك اوى يامعلم ياريتنى كنت انا
وخدت ام رحاب العلبة من المعلم وسلمت …….
طبعا لقاءاتهم كانت كتير ومرة عند مستورة وبعدين عند ام رحاب
صحيت الصبح علشان اروح لمدام اجلال كنت بتمنى انى ماصحاش ولقيت منال وشوقية بيقولولى
سمعنا انك رايحة لمدام اجلال يابختك
انا : يابختى ف ايه
شوقية : هاتنغنغك لو بسطتيها
منال : وهاتدلعك اخر دلع
دخلت مستورة علينا
مستورة : يالا يابت منك ليها علشان اجهزها زمان السواق جاى ياخدها
وكانت شايله معاها شنطة مليانة حاجات
خرجت منال وشوقية وانا ومستورة ف الاوضة لقيتها بتطلع كلوتات وستيانات وقمصان نوم وهدوم خروج
مستورة : بصى يا الهام هاتلبسي طقم من دول دلوقتى وناولتنى ستيان وكلوت يادوب مايغطوش حاجة
مستورة : والقمصان دى اما تطلب منك تلبسي
ودول بقى ننقى منهم طقم تلبسيه وانتى رايحة
واحنا بنتكلم دخلت منال .
منال : السواق وصل يا اما
مستورة : يادى الحوسة هى مالها مستعجلة كدة يالا يابت قومى اتشطفى واغسلى كسك كويس والبسى خليكى معاها يامنال لحد ماخرج للسواق
وخرجت مستورة
منال : مالك يابت طب دة انا لو اعرف كنت رحت مكانك لكن للاسف واضح ان عينها زغللت عليكى
انا : واشمعنى بقى ماهى سالت عنك
منال : اصل انا معايا حاجة اهم منها فا مابردش عليها ومش فاضيالها
انا : طب قوليلى هايحصل ايه
منال : بصى انتى اول كاس وبعد كدة مش هاتحسى بحاجة واللى يحصل يحصل
انا : بس انا خايفة
منال : هههههههه هاتخافى من ايه مش فاكرة البت شوقية كانت بتعمل فيكى ايه هى هاتعمل زيها
ولفت دماغى ورجعت اما كانت شوقية بتنام جنبى
وكانت بتفضل تلعب ف جسمى وتحسس عليا وكنت بهيج ومكنتش فاهمة دة ايه وبحس بجسمى بيتنفض وهى فوقى وبتمص بزازى وتخبط بكسها ف كسى كنت بعدها بتضايق بس وهى بتعمل كدة كانت حاجة بتقولى سيبى نفسك كنت بحس انها بتاكل كل حتة فيا بتاخد متعة من جسمى زى الراجل مابياخد من الست كنت بحس بغيرة وحقد انى اجمل واحلى منها حتى مستورة كانت بتحقد عليا ومخبيانى بعيد علشان انا احلى من بناتها …
خلصت لبس وخرجت لقيت منال ومستورة اول ماشافونى تنجو وعنيهم كانت هاتنط عليا ولمحت فعين السواق الشاب الثلاثينى نظرة فيها اعجاب مع حزن ونزلت معاه واول ماركبنا العربية واتحركنا من الحارة لقيته وقف ولف نفسه وقالى :
انتى ليه هاتعملى ف نفسك كدة
انا : هاعمل ايه حكم القوى يا ..
رد عليا : اسمى رجب سواق اه بس ماببعش نفسي يمكن ظروفى وقعتنى اشتغل قرنى كمان للست اجلال لانى ليا سابقة بس مكانش ليا يد فيها انتى داخلة جهنم برجليكى
انا : كلنا داخلين جهنم علشان ساكتين يارجب
رجب : بس ان
انا مابسش كمل طريقك بدل ماتستعوقنا الهانم بتاعتك
وكمل رجب الطريق وكنت بحس عينية بتدمع عليا وعلى جمالى
وصلنا الفيلا بتاعة مدام اجلال والسواق نزلنى ودخلنى الفيلا استقبلتنى واحدة حوالى ٣٥ سنة نظراتها جابتنى من فوق لتحت ييضا عيونها واسعه جسمها متوسط صدرها كبير لكن اللى لفت انتباهى انها صدرها كان كله باين من تحت البلوزة الشفافة اللى لابساها والبنطلون كان داخل مابين شفايف كسها ..
انتى الهام …
انا : ايوة
تعالى ورايا
دخلتنى اوضة صالون واسعة وشاورتلى اقعد ووقفت ادامى
انا مدام احلام مديرة البيت ومسئولة عن استقبال الزوار ومدام اجلال قالتلى اديكى التعليمات
انتى هاتبقى ضيفة ف الفيلا بشروط الفيلا
برا الباب بتنسى كل حياتك بتبقى ملك لاصحاب الفيلا وتمنك مدفوع تنسى اسمك تنسى كل حاجة وتفتكرى انك هنا علشان تبسطى اصحاب الفيلا
او نقول ب الظبط مدام اجلال اول حاجة هاتدخلى تقلعى كل هدومك وهاتاخدى لبس معين هاوصلك لاوضة مدام اجلال وهاتدخلى واول ماتدخلى هاتقلعى اللى لابساه وتقفى منتظره هى هاتطلب ايه
اكلك بميعاد امواع معينة ليكى شاور كل يوم وانا بنفسي هاشرف على الشاور دة اقامتك النهاردة مبدايا لكن لو مدام اجلال ارتاحتلك هاتكملى معاها اقامة مستمرة وكله بتمنه العلبة دى فيها مبلغ دة بتاعك هاتاخدى لو مشيتى اخر اليوم وهاتاخدى اضعافه لو فضلتى ف الفيلا وانتى صاحبة الاختيار ….
انا وانا مش مصدقة اللى بسمعه : حاجة تانى ياست احلام
احلام بحزم : مدام احلام مش ست احلام
قومى معايا علشان تغيرى
ومشيت وراها طلعنا الدور الاول ودخلنا اوضة فيها سرير ودولاب وحمام ليها بلكونة صغيرة مقفولة
وفتحت احلام الدولاب وطلعت زى عباية شبفون حطيتها ع السرير
وقعدت على طرف السرير
احلام : اقلعى كل هدومك وحطيها ف الدولاب والبسى دى
انا : طيب .
ولفيت وشى اقلع لقيتها بتضحك
احلام : انتى مكسوفة وجات وقفت ادامى وبدات تقلعنى ب ايديها البلوزة وشافت صدرى وحسيت بلمعان ف عينيها ونظراتها ولقيتها شدت الستيان قطعته
احلام : يالا كل دة مش هاينفعك تانى
وقلعت وبقيت عريانة ومسكت العباية لبستها كانت مبينه كل جسمى
احلام : مستورة مظبطاكى فعلا
وشاورتلى مشيت وراها ممر طويل ووقفنا ادام اوضة اجلال وخبطت على الباب خبطات بسيطة وفتحت الباب وحسيت بهوا ساقع طالع من الاوضة كاننا داخلين تلاجة
ودخلنا طرقة بتودى على الاوضة الواسعة اللى فيها سرير كبير وقاعدة اجلال عليه ولابسة قميص ابيض قصير
اجلال : اهلا الهام
هزيت راسى وانا ببص ف الارض
اجلال : انتى قطعتى لسانها يا احلام ولا ايه
احلام : لا ياهانم هى ماشية على القواعد
اجلال : لا سيبيلى انا القواعد دى .. تعالى يا الهام جنبى
وزقتنى تحلام من دراعى وطلعت على السرير قعدت جنب اجلال
اجلال : روحى انتى يا احلام علشان ابتسام جاية وشريفة .
احلام : امرك ياهانم
خرجت احلام وسابتنى مع اجلال
اجلال : قومى هاتى عصير من التلاجة
قمت ورحت ناحية التلاجة ولقيتها بتصفر
اجلال : طيزك جامدة يا الهام
التفت ليها : شكرا يا ست هانم
اجلال : لا اسمى جوجو هانم
انا : حاضر يا جوجو هانم
وفتحت التلاجة ولقيت حاجات غريبة ازايز وعلب عرفت بعدين ان معظمها خمرة وبيرة
واخدت هصير وقدمتهولها
اجلال : تعالى اقفى هنا .
وشاورت اقف جنب السرير
وقفت لقيتها مسكت العباية الشيفون قطعتها من على بزازى ومسكت العصير دلقته عليهم وكان ساقع خلى حلماتى تقف اكتر ماهى واقفة بسبب الشيفون
ولقيتها قربت شفايفها وبدات تمص ف بزازى وتشرب العصير
حسيت ب احساس غريب حسيت انى بتجاوب معاها ورغم انى حاولت اكتم اهاتى الا انها طلعت غصب عنى
اجلال وهى بتبتسم : شرموطة اوى انتى عجبك المص
هزيت راسى وانا حاسة ان مش قادرة افتح عينى
ولقيت اجلال بتحسس على كل جسمى ونفسها بيعلى اوى وبتبوسنى من شفايفى وتنيمنى على السرير وبطلت اللى بتعمله وبصتلى
اجلال: عاجبنى هيجانك اوى انتى كدة شكلك هاتكملى معايا قومى ادخلى الحمام نضفى نفسك وهاتلاقى عباية تانية غير اللى اتقطعت تلبسيها وتروحى اوضتك واحلام هاتجيلك تجهزك علشان فى ضيوف جاية
هزيت راسى وقمت وانا حاسة ان كسي غرقان ورجلى مش شايلانى اول مرة احس كدة اجلال عارفة كويس بتعمل ايه .ورحت اوضتى وانا دماغى بتودى وتجيب ايه هايحصلى تانى ودخلت ولقيت احلام جت الاوضة وانا واقفة ادام المراية سرحانة وانا بنشف شعرى كويس من الدش
احلام : يالا اقلعى العباية
انا : مدام اجلال قالتلى البسها
احلام : الاول هادهنلك جسمك ب البادى لوشن الخاص بتاعها وهاظبط شوية حاجات
وقلعت وانا مستسلمة وجابت احلام البادى لوشن وبدات تدعك جسمى كان له ريحة غريبة اول ماشميتها بدات احس بسخونة ف جسمى وانى عاوزة اجرى على اجلال علشان تكمل نيك فيا كنت حاسة ان جسمى كله فاير كسي بياكلنى حلماتى واقفة حاسة انى عاوزة اتناك لحد ما اشبع
وخلصت احلام وعلى وشها ابتسامة غريبة
وظبطتلى شعرى وكل شوية تخبط صدرها فيا تحك ف جسمى حاسة انها عاوزانى بس مش قادرة او بتهيجنى بزيادة او يمكن بتختبر انا هايجة ولا لا
ورن تليفون جوا الاوضة اول مرة كنت اشوفه ورفعت احلام السماعة وقالت : حاضر ياهانم
احلام : يالا يا الهام
ونزلنا لاوضة فى الفيلا زى صالون كبير ف نصه كنبة وفى بار صغير ولقيت اتنين ستات فى سن اجلال ومعاهم بنتين تقريبا من سنى
احلام : يالا يابنات تعالو معايا وخرجو البنتين مع احلام
ولاحظت ان عينهم كانت عليا وابتسامة غريبة
شاورتلى اجلال اقرب
اجلال : ايه رايكو ف الهام
شريفة : حلوة اوى جبتيها منين دى ياجوجو
اجلال : دة سر . وانتى مالكيش راى يا ابتسام
شريفة كانت مليانة وجسمها حوالى ٨٠ كيلو وشعرها قصير وصدرها متوسط كانت لابسه فستان ومفتوح لحد الركبة وقاعدة حاطة رجل على رجل
اما ابتسام فكانت رفيعة وعنيها حادة وشعرها طويل كنت بحسها مسترجله او انها قوية انوثتها عادية كانت بتشرب سيجارة وتبص من ورا الدخان عليا .
ردت ابتسام بصوت تخين : مش بطالة بس هانشوف قدراتها ايه .
ضحكت اجلال : تفتكرى جوجو هاتجيب حاجة وحشة دى تفوق منال واى واحدة عرفتيها
ابتسام : طيب يالا خليها تفرجنا لحد البنات ماتيجى
اجلال: اقلعى واقفى ادام كل واحدة خليها تترفج عليكى كويس
وقلعت العباية ووقفت عريانة ادام ابتسام اللى كانت بتتفرج على تفاصيل جسمى كلها ومدت ايديها وبدات تحسس على بزازى وتشد ف حلماتى وتنزل ب ايدها على سوتى وكسي
ابتسام : لفى ووطى
ولفيت ووطيت ولقيتها بتحسس هلى طيزى وكسى من ورا وحسيت ب ايدها عنيفة ونفسها تدخل صوابعها فيا انما ماقدرتش اجلال مانعه حد يقرب منى
ولقيت شريفة بتقول : تعالى ورينى كدة
ورحت ناحية شريفة ووقفت وحصل نفس السيناريو الا ان شريفة قالت : نامى ع الارض يا حلوة وافتحى رجليكى
ونمت وفتحت رجلى ولقيت عينيها على كسي ونفسها تنزل عليه .
واتفتح الباب ودخلت بنتين عريانين ووقفو ورايا
ابتسام : ميمى يالا علشان عاوزين ننبسط
اجلال : لا انا صاحبة الليلة وانا اللى اقول ايه هايحصل
ونادت على احلام ودخلت واحنا عريانين وواقفين
احلام : امرك ياهانم
اجلال : ميدو وبوسي فين
احلام : كانو ف البيسين من شوية
اجلال : خليهم يجو علشان يقعدو معانا
وقفت البنات ورا الكنبة اللى قاعدة عليها شريفة وابتسام وهما بيتفرجو عليا وعلى جسمى وشعرى
واجلال وابتسام وشريفة بيتكلمو ويضحكو كنت انا ف عالم تانى مع رجب اللى عيونه كانت ف خيالى ونظرته ليا .
وقطع افكارى دخول احلام وميدو وبوسى
ميدو شاب رياضى عضلات اشقر طويل فى اوائل العشرينات وبوسى ١٨ سنة عودها فرنساوى وصدرها كبير شعرها طويل وبنى
دخلو علينا ولابسين المايوهات وميدو بص عليا نظرة سريعة وبوسي جريت قعدت جنب اجلال
ميدو : هاى ازيكو ايه عندكو بارتى ولا ايه
اجلال : ايوة فى بارتى وعاوزاك فيه
بوسى : يعنى عاوزاه هو بس يا جوجو ثم ميمى واس موجودين اهم وشريفة وابتسام يعنى عاوزينه ف ايه بقى
ضحكت ابتسام وشريفة واجلال
اجلال : هاتعرفى دلوقتى ايه يا شريفة مالك انتى وابتسام ماتخلو ميمى واس كدة يبداو
وبدات البنتين يتحركو لوسط الاوضة ويقربو من بعض ويبوسو ف بعض بطريقة سكسى جدا ويلعبو ف بعض وبدات اصواتهم تطلع والكل بيتفرج وانا بطرف عينى لمحت ميدو والمايوه بتاعه بيتنفخ وحاطط ايده عليه وبوسى بدات تتحرك وهى قاعدة
وقامت اس وميمى وقربو من بوسى واخدوها من ايديها كانت لابسة مايوه بيكينى يادوب من فوق مخبى حلمة صدرها المتوسط ومن تحت فتلة مخبية شفايف كسها وبداو يقلعوها ويبوسو فيها ويمصو ف بزازها واحدة من وراها والتانية على ركبها وبتمص ف كسها
وشاورتلى اجلال انى ادخل معاهم وقامت ميمى ومسكتنى من وسطى وبدات تبوس فيا وانا بحاول اتجاوب معاها وقامت اس وبوسي وقربو منى وبداو يلمسونى وبدات كل واحدة تمسك حتة منى تاكلها واحدة بتلعب ف بزازى وواحدة ف كسى وواحدة بتحضنى من ضهرى لحد ما بقيت مش قادرة اقف ونيمونى ع الارض وبدات بوسى وميمى ينزلو على بزازى ويعضو حلماتى واهاتى بتعلى واجلال على وشها ابتسامة غريبة
وهنا قامت اس وقربت من ميدو ونزلت المايوة وبدات تمسك زبره وتمص فيه والغريبة انها كان ليها نظرة لميدو بعدين فهمت معناها
وبدا ميدو زبره يقف وهنا بدا يتحرك ناحيتى وفجأة لقيته نزل على كسى يلحسه واس وميمى فاشخين رجلى حرفيا وبوسى بتمص ف بزازى وغمضت عينى مابقتش قادرة استسلمت وبدات احس سحاجة سخنة اول مرة احسها اول مرة احس بزبر راجل اول مرة راجل يلمسنى وانطلقت كل اهاتى وسخونتى ….
يالا
الجزء الثالث
بين الحلم والحقيقة والخيال
فى اوائل مراهقتى كنت دايما اشوف ف التلفزيون البطل بيبوس البطلة واحس ب ان شفايفى بتاكلنى
لحد ف مرة لقيت شريط فيديو ف دولاب منال وكنت ف البيت لوحدى شغلته وكانت اول مرة اشوف فيلم سكس كنت خايفة لكن بدات اعرف يعنى ايه علاقة بين راجل وست مش علاقة بين بنت وبنت
شوقية كانت دايما بتنام معايا سواء عاوزة او مش عاوزة انما كنت نفسي اعرف احساس البنت اما يلمسها راجل
بدا ميدو يحسس عليا وزبره بيزق فيا بدات احس بمايه نازلة من كسي ومسكنى ميدو من فخادى وبدا يحرك زبره على كسي وانا عينى بين عينيه وبين راس زبره اللى بتتحرك على شفايف كس وبوسي اللى بتاكل حلماتى وميمى اللى بتمص ف بزى التانى واس اللى بتحسس على سوتى وبظرى
بدات اهاتى تطلع خفيفة وسمعت صوت اجلال
اجلال : اس هاتيلها شوت عصير
وقامت اس وحطت عصير ف كوباية وشربتنى بق العصير وقالتلى
اس : اهدى دة ميدو هايكيفك
وهنا بدام ميدو يتحرك اكتر واكتر وانا اهاتى بتعلى وفجاة حسيت براس زبرة بتفتحنى حسيت بحاجة بتدخل ب العافية فيا وصرخت وميدو بيزيد والبنات بيمسكونى وهو بيزق وانا بقوله كفاية
وهو تحول لحيوان مفيش مشاعر وبدا يدخله ويخرجه بسرعه وانا حاسة بالم ووجع ف كسى
لحد ماقرب ينزل وخرجه ونزلت اس براسها تحته وبدا ينزل على وشها وهو بيطلع اصوات اهات وكانه حيوان ….
وانا مرمية على الارض ونار ف كسى
اجلال : يالا يابنات خدوها التواليت شطفوها
وقومتنى اس وميمى واخدونى على الحمام اللى ف الاوضة وفخادى كانت عليها ددمم بكارتى او شرفى اللى راح …
اجلال : ايه رايكم بقى ف المفاجأة دى
ابتسام : حلوة بس ليه خليتى ميدو يفتحها
اجلال : مانتى عارفة بحب اشوف ميدو وهو بينيك
شريفة : هو الصراحة جامد
اجلال : بس بوسى بتغير عليه اوى
ابتسام : بوسى احلوت اوى
شريفة وهى بتضحك : انتى عينك منها ولا ايه
اجلال : كنت دبحتها لو فكرت . اس مش كفاية عليكى مابتكيفكيش ولا ايه
ابتسام : التغيير حلو برضو ياجوجو
بوسي : طب ماقلتيش رايك ف ميدو وهو بيفتح البت الجديدة
شريفة : هو جامد الصراحة
قام ميدو وقرب من بوسي ومسكها شالها حطها على الكرسي وفشخ رجليها وبدا يلحس كسها
بوسى : اح ايه يا ميدو ماشبعتش ولا اختك اللى بتفشخها احلى
ميدو: بحب افشخك يابوسى
اجلال : هههههه عفاريت الاتنين لعبة وعجبتهم
ونزل ميدو ياكل ف كس بوسى وهى بتصوت من تحته وبتلعب ف بزازها وقام ميدو ورفع بوسي وهو واقف واتعلقت برقبته ونزلها على زبره وبدا ينيك فيها وهى متشعلقة ف رقبته
بوسي : ااح كسي كفاية زبرك بهدلنى
ارجوك كفاية
وميدو بيزوم وبيرزع فيها اكتر
وبدات شريفة تسخن من اللى بيحصل ونزل ميدو بوسى على الارض ف وضع الدوجى ورجع ينيكها اسرع ويدخل زبره اسرع وهى بتقول : ارجوكى خليه يرحمنى كسي واجعنى زبره كبير مش قادرة
اجلال وعلى وشها ابتسامة : نيكها اكتر الشرموطة
وميدو يزود سرعته اكتر وصريخ بوسي بيزيد لحد ماقرب ينزلهم ونزل لبنه على طيزها وشهقت شريفة شهقة خلت ابتسام واجلال يضحكو
ابتسام : جبتى ياشريفة عاجبك ميدو للدرجة
شريفة : الصراحة ايوة
وخبط الباب ودخلت احلام
اجلال : فى ايه يا احلام
احلام : اسفة يا هوانم
تليفون ضرورى ياهانم ليكى مستر فرانسوا
قامت اجلال منزعجة
وميدو وبوسي على الارض عريانين واحلام بتبص عليهم وهى خارجة ورا اجلال
مسكت اجلال التليفون
هاى مسيو فرانسوا
فرانسوا : ليدى جوجو ازيك وحشتينا كتير
اخبار الهدية ايه
اجلال : تحت التجربة بس واضح انها مفعولها حلو
فرانسوا : خلاص انتى شوفى عاوزة كمية اد ايه ونبعتهالك
اجلال : اكيد هابلغك مسيو فرانسوا وفى انتظار زيارتك
فرانسوا : اكيد اكيد باى
اجلال : احلام كلميلى مرشدى يجى على الساعة ٧
احلام : حاضر ياهانم
دخلت اجلال الاوضة وكنا خرجنا انا والبنات وقعدت على الكنبة بتاعة اجلال اصلى اكتشفت انى بقيت ملكها
ولقيت بوسى عريانة وميدو قاعد وبوسى بتمسح لبن ميدو من على طيزها
واس وميمى بيرقصو عريانين
ابتسام : ماتيجى هنا
اجلال دخلت وقالت : ايه ياابتسام انتى عاوزة تجربى بعد العملية ولا ايه
ضحكت شريفة : شكلها كدة مع انى عارفة ان الدكتور الباكستانى طلع بمبة
ابتسام بعصبية: تعالى ياميمى انتى واس
وجريو الاتنين وقامت ابتسام ورفعت الفستان وشفت اللى ماتوقعتهوش
الهام عندها زبر (شيميل) او دى العملية اللى عملتها عند دكتور علشان يبقى ليها زبر بس للاسف مش كبير صغير
ونزلت اس وميمى يمصو فيه لحد ماوقف وميدو على وشه ابتسامة وبوسي بتتفرج بسخرية وشريفة واجلال على وشها ضحكة مستفزة
ولقيت اس لفت وابتسام بتدخل فيها الزبر
وبدات تنيك فيها زى ميدو وميمى بتمص ف بزازها وبتلعب ف كسها وابتسام هايجة هيجان غريب هيجان حد بينتقم وصعبت عليا اس من صوتها وهى بتجيبها من شعرها وبترزغ فيها وتقولها : بس ياشرموطة اتناكى وانتى ساكتة
واس بتحاول تمسك نفسها انما ابتسام بتزود وتضربها على ضهرها وطيزها وترزع جامد وفجأة وقفت ابتسام وبدات تترعش ونفسها بقى بينهج
شريفة : ايه الحلاوة دى دة طلع العملية جابت نتيجة اهى
اجلال : ههههههههه الطبيعى يكسب والصناعى بيادى الغرض
وشاورت اجلال لبوسى قامت وجابت زبر كاوتش لبسته وقربت منى
بوسى : تعالى ماتخافيش
ولقيتها بتوقفنى وتبوس فيا بطريقة تهيج ولقيتنى بتجاوب معاها وحاسة ان جسمى بيسخن حتى من غير ماتلمسنى وبدات ابوسها انا كمان وامص شفايفها كانى بعرف انيك واتناك من زمان وانها مش اول مرة وحسيت ان الدم كله اللى ف جسمى بقى بين فخادى ف كسى كنت حاسة بنبض غريب جواه كنت حاسة انى عاوزة ادخل اى حاجة فيه كنت حاسة ب البظر واقف اوى وهايج اوى
ولقيتنى بنزل بوسى ع الارض وبركب ع الزبر وانا اللى بحطه ف كسي يمكن يطفى نارى وبدات اتحرك عليه وانا بصوت اوى وهما بيسقفو وميمى واس بيبصو لبعض لانى كنت بتحرك بعنف على بوسي لدرجة ان جسمها كله كان بيترج مع كل حركة منى وبدات اتنى ركبى واطلع وانزل بسرعة وحاسة ب حاجة بتنزل منى ومغرثة الزبر دة ونزلت اخدته كله حسيت انه وصل للرحم جوا وان فى نبض شغال عليه واترعشت اول رعشة وحسيت بسيل بينزل منى وانا بمسك بزازى وشد حلماتى وصويتى مابيهداش وقومت وطيت وقلتلها تعالى نيكينى
وقامت بوسي وبدات تدخله ولقيتنى برجع بضهرى عليه علشان يدخل كله وانا بصوت الم فظيع بس حلو وبدات بوسي تشد شغرى وتنيكنى وانا بهبد نفسي عليها وهى مش قادرة تتحكم فيا وانا بسرع اكتر واكتر واهات بتعلى واقولها نيكسنى نيكينى مش قادرة طفى النار ولقيت ميدو زوبره واقف وشاور لاجلال ونزل ميدو وشاور لبوسي بعدت واس وميمى مش مصدقين وبدا يحرك زبره رحت ماسكاه ورازعه نفسي عليه حسيت براسه التخينة بتملى كسى وتحك فيه اوووووى وقلت احاااااا ايوة نيكنى بقى افشخنى مش قادرة وبدا ميدو بعضلاته يتحكم فيا ويزود سرعته وانا بصوت وبقوله كمان افشخنى
اجلال لقيتها مبسوطة وتقولى ايه ياشرموطة مبسوطة
انا : اوى ياهانم عاوزة اتناك نيكونى
افشخونى انا شرموطتكو افشخونى وطفو نارى عاوزة اتناك اوى
وشاورت اجلال لابتسام وقالنلها : تحبى تجربى
ونزلت ابتسام وقربت زبرها الصغير منى ومسكته وبدات امصه
ولقيتها بتصولى : احاااا يابنت الشرموطة دة انتى لبوة اوووووى وطلعت زبرها
انا : ايوة انا لبوتكو ريحونى مش قادرة انا تعبانة كسي بياكلنى
ودى كانت كلمة السر لقيت مدو بدا يرزع اكتر فيا وبدا يقرب هايجيب وابتسام بتطلع اهاتها من مصى وايدها بتشد حلماتى وكانت ايدها بتهيجنى تكتر بتعرف تقرص الحلمة امتى وامتى تحننها بطرف صوابعها وقرب ميدو يجيب وابتسام ولقيت ابتسام بتترعش ونقط بتنزل ف بقى بس طعمها غريب ومش كتير
وميدو شد زبره وطلع على ضهرى ونزل كل اللى جوا زبره وانا حسيت بشبال بينزل منى واترميت ع الارض وانا نفسي مقطوع
شريفة : احااااا انا غرقت انتى جبتى كام مرة
انا : سبعة
اجلال : واااو حلو اوى احنا هانقضى الليلة باين كدة سوا
بوسي : يعنى ايه بقى ياست جوجو وانا اروح فين
اجلال : ميدو اهو
ميدو : لا ميدو خارج مع اصحابه
ابتسام : طب ماتسيبيهالى الليلة
اجلال : من النهاردة سبعة ملكية خاصة .
وكانت البداية …..