L romance
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
عضو
فضفضاوي عالمي
ميلفاوي حريف سكس
شاعر ميلفات
ميلفاوي مثقف
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي خواطري
ميلفاوي فنان
عوامل التوتر في ليلة الزفاف
أعزائي المتابعين لهذا المنتدى الجميل ، بعد الترحيب بكم اقتبست لكم موضوعا حول التوتر الذي يصيب العروسان ، الذكر والأنثى ليلة الزفاف ، وسنخصص حديثنا أكثر عن العروس ، لأنها الأكثر تضررا وكيفية تستطيع التغلب عليها ، وقتا ممتعا وإلى المقالة :
في ليلة الزفاف ، ينتاب العروس حالة صراع نفسي ، تكون ناتجة عن رغبتين متناقضتين في الاتجاه والخصائص في آن واحد ، وعليها أن تختار الاستجابة لواحدة منها . إنه صراع شعور من النوع المسمى الإقدام والإنسحاب ، أو صراع أريد أو لا أريد . وعلى الزوج المتنور أن يفهم حالة زوجته هذه ، ويدرك أسبابها ، ويحترم وضعها على هذا الأساس. ويفترض منه أن لا يسلك سلوك الجهلاء في استعمال العنف والمعاملة اللاإنسانية
تشمل عوامل التوتر المصاحبة للزواج ما يلي :
الخوف من الإبتعاد عن الأسرة : في حالة كانت الفتاة معتادة على الحياة الأسرية التي تعتمد على المشاركة والحب ، فسيكون من الصعب عليها ترك هذا الأمر .
القلق من فكرة الزواج بكل ما تشتمله العلاقة الزوجية ، سواء العلاقة الحميمة أو مسؤولية الاهتمام بالزوج ورعاية الأطفال ، وغيرها من الأمور.
التكيف مع وضع جديد مختلف : فسوف تعيش مع رجل لا تعرفه جيداً ، لا تعرف كيف يفكر في بيته، ويتصرف في مختلف الأمور، وكيف يمكنها أن تسعده ، وحتى إن كانت تعرف شريكها جداً من قبل ، فسوف يختلف الأمر عند تواجدهما في منزل واحد.
المخاوف بشأن عائلة الزوج : أيضاً يمكن أن تنتاب الزوجة مشاعر الخوف من التعامل في المواقف المختلفة مع عائلة زوجها ، وخاصةً إن كانت تسمع من أقربائها وصديقاتها حول وجود مشكلات بينهن وبين عائلات أزواجهن .
ولذلك يجب على الزوجين ، قبل الزواج ، وفي مرحلة الخطوبة ، القيام بالإجراءات التالية :
إبداء المشاعر المختلفة والتساؤلات التي تدور في ذهن كل منهما حول العلاقة بعد الزواج
التفكير في مستقبلهما بكل وضوح وصراحة ووضع الخطط التي تناسبهما معاً .
إبداء نوع من الود اتجاه العائلتين ، أي عائلة الزوج وعائلة الزوجة ، وذلك من خلال الإستماع الى نصائحهما ، لأنها تزيل بعضاً من التوتر والخوف الطبيعي ، الذي يحدث في مثل هذه الظروف .
عدم الإصغاء لكل ما يقوله الأصدقاء ، لأنه يوجد دائماً ، الكثير من المبالغة ، التي قد يصدقها الزوجان .
انتهت المقالة متمنيا أن تكون تلك النصائح مفيدة ، نتفاءل بأن المستقبل سيكون أفضل ، لكم كل التحية ، والقادم أجمل .... دورا الرومانسي
أعزائي المتابعين لهذا المنتدى الجميل ، بعد الترحيب بكم اقتبست لكم موضوعا حول التوتر الذي يصيب العروسان ، الذكر والأنثى ليلة الزفاف ، وسنخصص حديثنا أكثر عن العروس ، لأنها الأكثر تضررا وكيفية تستطيع التغلب عليها ، وقتا ممتعا وإلى المقالة :
في ليلة الزفاف ، ينتاب العروس حالة صراع نفسي ، تكون ناتجة عن رغبتين متناقضتين في الاتجاه والخصائص في آن واحد ، وعليها أن تختار الاستجابة لواحدة منها . إنه صراع شعور من النوع المسمى الإقدام والإنسحاب ، أو صراع أريد أو لا أريد . وعلى الزوج المتنور أن يفهم حالة زوجته هذه ، ويدرك أسبابها ، ويحترم وضعها على هذا الأساس. ويفترض منه أن لا يسلك سلوك الجهلاء في استعمال العنف والمعاملة اللاإنسانية
تشمل عوامل التوتر المصاحبة للزواج ما يلي :
الخوف من الإبتعاد عن الأسرة : في حالة كانت الفتاة معتادة على الحياة الأسرية التي تعتمد على المشاركة والحب ، فسيكون من الصعب عليها ترك هذا الأمر .
القلق من فكرة الزواج بكل ما تشتمله العلاقة الزوجية ، سواء العلاقة الحميمة أو مسؤولية الاهتمام بالزوج ورعاية الأطفال ، وغيرها من الأمور.
التكيف مع وضع جديد مختلف : فسوف تعيش مع رجل لا تعرفه جيداً ، لا تعرف كيف يفكر في بيته، ويتصرف في مختلف الأمور، وكيف يمكنها أن تسعده ، وحتى إن كانت تعرف شريكها جداً من قبل ، فسوف يختلف الأمر عند تواجدهما في منزل واحد.
المخاوف بشأن عائلة الزوج : أيضاً يمكن أن تنتاب الزوجة مشاعر الخوف من التعامل في المواقف المختلفة مع عائلة زوجها ، وخاصةً إن كانت تسمع من أقربائها وصديقاتها حول وجود مشكلات بينهن وبين عائلات أزواجهن .
ولذلك يجب على الزوجين ، قبل الزواج ، وفي مرحلة الخطوبة ، القيام بالإجراءات التالية :
إبداء المشاعر المختلفة والتساؤلات التي تدور في ذهن كل منهما حول العلاقة بعد الزواج
التفكير في مستقبلهما بكل وضوح وصراحة ووضع الخطط التي تناسبهما معاً .
إبداء نوع من الود اتجاه العائلتين ، أي عائلة الزوج وعائلة الزوجة ، وذلك من خلال الإستماع الى نصائحهما ، لأنها تزيل بعضاً من التوتر والخوف الطبيعي ، الذي يحدث في مثل هذه الظروف .
عدم الإصغاء لكل ما يقوله الأصدقاء ، لأنه يوجد دائماً ، الكثير من المبالغة ، التي قد يصدقها الزوجان .
انتهت المقالة متمنيا أن تكون تلك النصائح مفيدة ، نتفاءل بأن المستقبل سيكون أفضل ، لكم كل التحية ، والقادم أجمل .... دورا الرومانسي