قصه لعنة الكهرباء بقلم الكاتب حمزه موزا
شغال سواق أوبر علي عربيه متسوبيشي شارك
________________________________________________
انا سلمي بنوته عندي 22 سنه مرتبطه انا و حازم ببعض مرتبطين من سكة تالت سنين جسمي حلو حدا بنسبالي و بنسبة لي سني عايشه مع عليتي و لسه بدرس كلية طب أسنان 4 سنه ليا فيها بابي رافض اني اشتغل او اتجوز وقت الدراسه
بس ماما عارفه اننا بنتكلم علشان ماما و ام حازم اللله يرحمها كانو صحاب
كنت لسا طالع بيتنا و النور كان قاطع دخلت قاعد شويه عقبال ما النور يجي دخلت يدوبك لسا بقعد راحت سلمي رنيت عليا
انا: الو ايه ي حبيبتي عامله ايه
سلمي: لسا فاكر يا بيه مكلمتنيش طول النهار ليه
انا: يبنتي واللله كان معايا زبائن ونتي عارفه اني م بعرف اكلمك ونا معايا زبائن
سلمي: حجج حجج منتا كان ممكن تكلمني و الزبون معاك ونا م هعمل صوت
انا: طب هكلمك ليه طالما م هسمع صوتك
سلمي: انت بتوحشني وانت عارف و بزعل لما م بتكلمني
انا: انا اسف ي حبيبتي عارف اني مقصر معاكي
هنا كان النور جه
انا:شوفتي النور جه اهو ايه ده ايه الصوت ده --- كان في صوت جي من التلاجه
خرجت الصاله و سلمي معايا علي التلفون لسا بمسك فيشة الكهربا حصل زي فرقعه ونا روحت واقع من طولي و حصل ف البيت قفله
ام سلمي: ايه يبت في ايه اهدي اهدي ايه الي حصل لكل ده في ايه
سلمي: كان بيكلمني و كان في صوت جي من التلاجه قام يشوفو حصل فرقعه و حازم صوتو م موجود يلا ي ماما ننزل بسرعه قمنا بسرعه لبسنا اي حاجه و نزلنا جري بيت حازم الشارع الي ورانا علطول ماما قعدت تخبط علي الباب مكنش في اي استجابه جار حازم نازل مغضوض
احمد (جار حازم) في ايه بتخبطو كده ليه
ماما: حازم جوه مغمي عليه
احمد: طيب رني علي الإسعاف طيب ونا هكسر الباب
ماما رنيت علي الإسعاف و قالتلها علي الي حصل و احمد كان كسر الباب و رن علي الدكتور يجي عقبال الاسعاف تيجي الدكتور ساكن ف اول الشارع جه
سأل احمد علي ايه الي حصلو احمد قالو معرفش ونا. روحت قولت كل حاجه الدكتور نزل اتأكد علي النبض و قال انو لسه حي نجيب اي حاجه تفوقو بيها كانت الاسعاف جت و اخدت احمد و رحو بي علي المستشفي وحازم فاق اول ما دخل الاوضه
في دماغ حازم: **** يفوق يا رب يا رب علشان خاطري يا رب يفوق م هينفع انا ممكن يجراي حاجه لو مات يا رب في الأول حسبت تهيأت او حاجه غريبه م فاهم في ايه.حطيت ايدي علي دماغي سلمي فرحت و قامت حضنتني من الفرحه
سلمي: انت كويس ي حازم صح
انا مسكت اديها و بوستها: ايوه ي حبيبتي كويس بس مصدع شويه
سلمي: ايوه الدكتور قال ان هيكون في صداع شويه
انا: طيب الحمد**** يلا بقا طيب نمشي
سلمي: استني انده علي الدكتور اقولو
الدكتور جه و شافني و اطمن عليا و قالي يلا طيب لو عاوز تمشي امشي قومت و اخدت سلمي و امها و مشينا كانت الساعه 12:30 طلبت أوبر و مشينا بس قاعد ف العربيه سامع أصوت غريبه و ان الراحل عمال يقول ده ايه الي جايبهم من المستشفي دلوقتي دول حد فيهم كان تعبان ولا ايه هرشت ف دماغي و قولت ف سري هو ايه الي بيحصلي ده و مسكت التلفون فتحت الواتس و بعت لي سلمي اني بسمع اصوت ف دماغي بس متقولش لحد قالتي اصوت ايه طيب تعالي نرجع المستشفي
انا لا لا خلاص تلقيها تهيأت
سلمي: طيب ي حبيبي انت دلوقتي كويس يعني
انا: اه ي حبيبتي احسن بكتير
المهم و صلنا هما طلعو ونا ماشي ف الشارع سامع اصوت كتير اوي اوي م دماغي لدرجة اني صدعت طلعت بتنا جري و كان لسه في قفله دخلت الاوضه بعت لي سلمي اني هنام و روحت نمت صحيت الساعه 8 كانت سلمي بترن عليا علشان تقولي انها نازله الكليه
انا: الو ايه ي حبيبتي في حاجه ولا ايه
سلمي: لا ي حبيبي برن عليك بس اقولك اني نازله الكليه
انا: طب انتي جهزتي ولا لسا
سلمي: لا لسا ي حبيبي
انا: طيب خشي اجهزي عقبال ما اجهز و انزل اوصلك
سلمي: لا ي حبيبي انت تعبان خليك
انا: لا لا هنزل اوصلك عاوز اشوفك بردو ولا انتي م عاوزه تشوفيني
سلمي: لا اكيد عاوزها اشوفك هروح اجهز عقبال ما تجهز و تقوم ي حبيبي و قفلنا مع بعض و قومت واجهز بس الدنيا مكنتش لسا نهار اوي فا مكنتش شايف مسكت التلفون و ولعت الكشاف دخلت الاوضه الي فيها الدولاب و اخدت هدوم وخلت استحما استحميت و لبست و رشيت برفن و عملت كل الحجات الكتير دي علشان خلقي ضيق
رنيت علي سلمي ونا نازل علشان اشوفها خلصت ولا لسه رديت عليا
سلمي: هلبس اهو ي حبيبي و انزل
انا: طيب همسح العربيه عقبال ما تخلصي لبسك ي حبيبتي بس متاخريش علشان عاوز افطرك قبل ما تروحي الجامعه ماشي ي بابا
سلمي: ماشي ي حبيبي م هتاخر عليك
المهم نزلت مسحت العربيه و جبتلي علبة سجاير و روحت اتحركت رنيت علي سلمي و قالت انها خلاص هتلبس الكوتشي و هتنزل روحت عندها تحت البيت و بدات اسمع صوت ف دماغي ونا شايفها جيها عليا
جوه دماغي: **** الطقم يعجبو و يفتكر اني حاطه الروج الي هو بيحبو ف الاول افتكرت انها هلاوس
و محطيتش ف بالي و سكت ركبت و سلمت عليا قولت اقولها ان الطقم حلو
انا: بس ايه الطقم الجامد ده
سلمي: كنت متأكده انو هيجعك علي فكره بس م ملاحظ حاجه فيا كده
انا: الروج ده الي انا بحبو
سلمي: شطور و مسكتني م خدودي بس اخدت بالك ازاي ي لئيم
خفت اقولها اني سمعت صوت فدماغي تقول عليا اتجننت
انا: علشان بحبك ي روحي يلا بقا شوفي هتفطري ايه علشان الحق افطرك قبل ما تروحي الجامعه
سلمي: شوف انت هطفترني ايه
انا: انا لو عليا عايز افطر ب الروج ده
سلمي: اتلم ي قليل الادب
انا: يوه هو انا قولت حاجه
سلمي: انت قليل الادب اوعي بقا
انا ضحكت و قولت: خلاص خلاص بهزر معاكي
سلمي لفت: ماشي خلاص يلا نشوف. هنفطر ايه بقا علشان جعانه بقا
انا: طيب ي حبيبتي يلا بينا تاكلي سندوتشات فول من علي عربية الفول الي ف الجيزه
سلمي فرحت و قالت: ايوه يلا يلا نروح هناك انا بحب العربيه دي اصلا
انا: خلاص خلاص يبت بس عندي شرط
سلمي: ايه هو
انا: ادوق الروج ده
سلمي: بس يااض بقا علشان هقلب عليك
انا: طيب خلاص مفيش فطار
سلمي: يووووه يلا بقا ي حازم علشان جعانه
انا: طيب ي حبيبتي
روحنا فطرنا و جبتلها بيبسي و روحت انا اشتغل شويه عقبال ما هي تخلص و اطلع علي الجامعه بس حصل موقف خلاني اقعد افكر في الحاله دي الي جاتلي
في زبونه وصلت لحد عندها و الست ركبت ونا ف الطريق سامع صوت ف دماغي
جوه دماغي: هو م حاسس بالحر ده ياربي ما يفتح التكيف هو انا لزم اقول اني عاوزه يفتح التكيف ده ايه ده يربي
فا قولت طب ما افتح التكيف و اشوف ايه رد فعلها قفلت الشبابيك و فتحت التكيف لقيت دي بتقول
الزبونه: ايوه كده **** يفتحها عليك كنت لسا هقولك اصلا
انا: حسيت ان الجو وحش قولت اشغلو
و بدات افكر ف الحوار ده في دماغي طول اليوم لحد ما روحت اجيب سلمي من الجامعه بس كنت مصدع اوي
انا: يلا بقا علشان اوصلك ي سلومه
سلمي: اه يلا علشان الحق اذاكر و انام
انا: بص عايزك تطلعي معايا علشان خاطر اوريكي الحله الي باظت و تقوليلي اعمل ايه فيها
سلمي: اه صح فكرتني
المهن طلعت علي البيت عندي و دخلنا و كانت الشقه ضلمه لسه موجوده
سلمي: كلم الكهربائي يجي يشوف الدنيا دي
انا: اه هعمل كده خشي زي ما انتي المطبخ علي ايدك اليمين
وهوب كان في جردل في الطرقه سلمي اتكعبلت وقعت ونا اتكعبلت فوقيها و كان جسمي فوق جسمها و وشي قريب اوي من وشها و في لحظة سوكت
وهنا ا حبايب قلب موزا يكون الجزء الاول خلص و بنجاح توقعو ايه الي هيحصل في الجزء التاني
قصه لعنة الكهربا بقلم الكاتب حمزه موزا
حولت متاخرش عليكو بجزء التاني اهو
سلمي: لا ي حازم متفتحنيش لا اوعي اوعي احنا ليه بنعمل كده اوعي ي حازم انت كنت وعدني انك هتخافظ عليا اوعي ونبي
انا: بس متخفش م هفتحك دنا بابل زبي بس علشان لما ادخل زبي ف طيزك
سلمي: طب ليه هتعمل كده ...... روحت انا مدخل زبي ف طيزها مره وحده
سلمي: ااااه ااااه خرجو خرجو بيوجع اوي اممم ونبي ااااه لا ي حازم اوعي بيوجع بجد
ونا مثبت زبي جوه لحد ما خرم طيزها ياخد علي الوضع و بدات ادخل و اخرج براحه و هي شغاله اممم أممم بس وعماله تعصر ف بزازها ونا مكمل نيك و ذودت السرعه مره وحده و هي صوطت مره وحده روحت حاطط ايدي علي بقها و كملت نيك بسرعه ودي وشها احمر اوي و بدات تفرهد و بأيدي التاني بدعك ف كسها وهي مكمله عصر ف بزازها وعماله تنزل عسل نزلت مرتين ونا روحت نايم عليها و نزلت لبني كلو ف خرم طيزها و قلبتها علي جنبها و اخدها ف حضني لقيتها بدات تعيط مسحت دموعها و سألتها
انا: بتعيطي لي
سلمي: علشان مكنتش عاوزه حاجه زي دي تحصل بينا
انا: متخفيش و**** م هيحصل حاجه ولا حد هيعرف
سلمي: لا اوعي انا م هاجي هنا تاني اصلا
وقامت و بدات تلبس هدومها
انا قومت طب اهدي طيب متنزليش كده استني و**** متخافيش م انتي عارفه ان انا كده كده هاجي و هتجوزك
سلمي: اوعي ي حازم انا مكنتش عاوزه كده يحصل هتيجي تروحني ولا اروح لوحدي
انا: طب اهدي طيب خلاص اول و اخر مره
سلمي: يلا ي حازم ولا اول ولا اخر مره
انا: خلاص طيب دنا حتي مفتحتكيش
سلمي: يوووه اوعي انا هروح اروح لوحدي
ونزلت و سابتني لوحدي قعدت ارن عليه و ارن و ارن و هي م راضيه ترد رن حوالي فوق ال20 مره و هي مرديتش ف ولا مره قولت خلاص هسبها تهدي و هبقا اكلمها نزلت جبت كهربائي علشان يعمل القفلة و قولتو اني هسيبو علشان بخاف من الكهربا سألني قالي بتخاف ليه قولتو ان ابويا و امي ماتو بسببها اترحمنا عليه و نزلت علشان اشتغل شويه
تعالي اخدك ف فلاش باك و احكيلي ايه الي حصل في الحادثه الي كان الناجي الوحيد فيها انا
عمي: يلا بقا س مروه علشان نروح(مروه دي مراتو)
مرات عمي: م لسا بدري
عمي: بدري من عمرك الساعه 11:30 يلا بينا
ابويا: ليه ي خالد هتمشي ما لسا بدري زي ما مروه بتقول
عمي: لا لا ي محمد همشي علشان الحق شغلي و انت بردة تنام علشان شغلك
ابويا: طيب ي حبيبي ربناا يسترها عليك و علي طريقك
و قامو و مشيو و نزلت وصلتهم لحد تحت و بعدها بمفيش و النور بدا يرعش و شمينا ريحة شياط كانت جيه من برا و مره وحده كل لمض الشقه بدات تفرقع و التلاجه الفيشه بتاعتها بطلع شراز و راح الموتور التلاجه مفرقع بنجري علشان نهرب لقينا الكوبس برا بيطلع نار ولا اكنها نار جهنم و التلاجه جوه بتولع ابويا بيشدني و بيشد امي نخش جوه لقينا عيون البوتجاز كلها مفتوحه و البوتجاز راح منفجر و الدخان مله الشقه كلها روحت دخلت ف غيبوبه الحريقه قعدت ساعه و نص شغاله المطافي مكنتش عارفه تطفي النار ابويا و امي ماتو و نقلوني علي المستشفي كلمو عمي و جه علي المستشفي دفع فلوس الاوضه و طلع علي عندي كنت انا لسا ف الغيبوبه ونا ف الغيبوبه سامع صوت كده خفيف
هو ايه الي ماموتهوش ده كمان المفروض كانو كلهم يموتو ف الحريقه ازاي ازاي فضل عايش ومره وحده جاتلي حالة كهربا و بدا جسمي كلو يتشنج و جسمي عمال يتشنج الدكتره جريت علي الاوضه بيحولو يهدوني و يفوقوني ادوني حوقن كتير لحد ما فوقت فضلت مصدع جامد اوي و سامع أصوات كتير اوي اوي ف دماغي و سامع صوت عمي و هو بيقول طب اعمل في ايه ده كان لزم يموت اموتو ازاي و ابص علي عمي القي قاعد ساكت ندهت عليه و سالتو
انا: عمي هو بابا و ماما كويسين
لقيتو قاب و قرب مني و قالي: بص ي حازم الاعمار بيد **** **** افتكرهم
هنا انا بدت اصوت و اصرخ تاني و حالة التشنجات رجعت تاني ونا عمال اصوت و جسمي كلو بيتشنج الدكتره دخلت تاني و ادوني نفس الحقن و فوقت تاني و حاسس بنفس الصداع لكن الاصوات كلها راحت قعدت اسبوع ف المستشفي حالتي النفسيا تحت الصفر و مضايق عمي جالي مرتين بس و لما خرجت لقيتو عمل الشقه و قالي هكلم المحامي علشان يجبلك الورث بتاعك ونا كنت ف حالة صدمه ازاي ده عمي الي كان ابويا بيقولي لو. مت هتعيش معاه ازاي طلع كده فضلت كده فتره لحد ما افتكرت ان ابويا كان شايل فلوس ف البنك بأسمي و نزلت سحبت منها جزء جبت بي موتوسيكل وكان ساعتها حوار طلبات ده لسا جديد اشتغلت في و فضلت شغال بجيب مصريفي بنفسي
رجعت البيت بعد يوم شقي صعب جه فبالي كل حاجه حصلت و بدات افكر في حوار اني بقيت بقرا الأفكار ده في الأول قولت ايه العبط ده هي في حاجه كده فعلا اكيد لا مفيش و مسكت التلفون و رنيت علي سلمي فضلت ارن لحد ما رديت و صوتها كان معيط اوي اوي
انا: ايه ده مال صوتك
سلمي: ملكش دعوه عاوز ايه رانن عليا ليه
انا: رنن علشان ارضيكي
سلمي: لا ي حازم شكرا م محتاجه انك ترضيني اقولك علي حاجه مترنش عليا تاني و ملكش كلام معايا و ان شوفتني ف الشارع اعمل اكنك متعرفنيش لو ايه ملكش علاقه بيا تاني بعد اذن حضرتك يعني
انا: لا ي سلمي م هينفع خالص م هقدر انا لا انا م هقدر اعمل كده
سلمي: ليع ايه الي م هيخليك تعمل انا م عايزه اكمل
انا: علشان بحبك ي سلمي معرفش ايه الي خلني اعمل كده بجد و**** بس م هقدر اعمل كده اصلا اديني فرصه فرصه وحده بس علشان خطري لو بتحبيني
سلمي: ايوه ي حازم انا لسا بحبك بس م هقدر اكمل معاك بعد ما عملنا كده سوا معلش ي حازم
انا: ي سلمي علشان خاطري ونبي مره وحده بس مره و صدقيني م هغزلك تاني
سلمي: ماشي ي حازم اما نشوف
انا: يعني انتي م هتبعدي خلاص
سلمي: لا خلاص م هبعد
انا: طيب عايز بكره اقعد معاكي و احكيلك علي حاجه كده حسيت بيها
سلمي: ايه هي طيب
انا: لما اقابلك بكره بقا
سلمي: طيب هروح انام بقا عاوز حاجه
انا: لا ي روحي تسلمي يلا بايو قفلنا انا نمت و خلاص صحيت الصبح علي 11 كده رنيت علي سلمي و قولتها اني هشتغل و علي الساعه 4 هاننزل نتقابل اشتغلت شويه طبعا في مواقف كتير اوي حصلت الي كان بيشتمني ف عقلو علشان اتاخرت عليه و الي اتحسبنت عليا و بتاع و كل ده ذود شكي ف اني بقرا الأفكار اكتر و اكتر و ذاد شكي في حوار ان عمي هو السبب ف كده المهم رنيت علي سلمي و روحتها عند البيت وهي نزلت اخدتها و روحنا محل كبير بتاع عصير قريب من بتنا (بتنا ف العمرانيه) و نزلنا قعدنا و انا وهي طلبنا افكادو ب اللبن و العسل و قعدنا
انا: عاوز اقولك علي حاجه بس متقوليش عليا اتجننت
سلمي: قول ذودت شكوكي
انا: احم احم انا بقيت بقرا الأفكار
سلمي: ايه يبني العبط ده انت اتجننت بجد
انا: يبت و**** العظيم بقيت بقرها لو م مصدقه اسكتي و فكري ف حاجه ونا هقولك ايه هي
سلمي سكتت وقالت ف بالها هو انت بجد بتقرا الأفكار
انا: ايوه بجد بقرا الأفكار
سلمي : ايه العبط ده انت بتقرها بجد
انا: ايوه يبنتي و**** العظيم ما بهزر
سلمي: طب عرفت منين طيب
انا روحت حكيت علي كل حاجه و قولتها اني شاكك ف عمي ان هو سبب موت ابويا و امي
سلمي: طب ايه رايك تروح بكره و تعرف هو قال ايه و منها هتعرف هل كان هو السبب ولا لا
انا: منا بفكر اعمل كده الصراحه و اهو اكون طمنت شكوكي
سلمي: طيب ابقي شوف هتعمل ايه و قولي ولا اقولك ما ترحرو انهارده
انا: تصدقي فكره اروحك و ارحرو
سلمي: طب يلا طيب الساعه خمسه و نص علشان بابا
المهم دفعت خلاص و روحت الست هانم و روحت لعمي عمي ساكن في فيلا في مدينتي و عندو شغاله كمان المهم روحت و قولت ل الشغاله اني عاوز اقابل خالد عمي دخلتني و قعدت و سمعت صوت ف دماغي و هو عمي نازل هو ايه الي جابو هنا دلوقتي ده ولا ايه الي جابو اصلا
وهنا يكون الجزء التالت خلص ا حبايب قلب موزا من جوه و عايزكو تتوقعو ايه الي هيحصل ف الجزء التالت بأذن ا****
الابطال
انا شب اسمي حازم عندي 24 طولي 187 جسمي عريض رايضي شويه امي متوفيه و ابويا كمان كان عندي ساعتها حوالي 17 في حادث كهربائي كبير الاخبار اتكلمت عنو و من ساعتها ونا بخاف من الكهربا عايش لوحدي ف شقة ابويا و اميشغال سواق أوبر علي عربيه متسوبيشي شارك
________________________________________________
انا سلمي بنوته عندي 22 سنه مرتبطه انا و حازم ببعض مرتبطين من سكة تالت سنين جسمي حلو حدا بنسبالي و بنسبة لي سني عايشه مع عليتي و لسه بدرس كلية طب أسنان 4 سنه ليا فيها بابي رافض اني اشتغل او اتجوز وقت الدراسه
بس ماما عارفه اننا بنتكلم علشان ماما و ام حازم اللله يرحمها كانو صحاب
بداية القصه
كنت لسا طالع بيتنا و النور كان قاطع دخلت قاعد شويه عقبال ما النور يجي دخلت يدوبك لسا بقعد راحت سلمي رنيت عليا
انا: الو ايه ي حبيبتي عامله ايه
سلمي: لسا فاكر يا بيه مكلمتنيش طول النهار ليه
انا: يبنتي واللله كان معايا زبائن ونتي عارفه اني م بعرف اكلمك ونا معايا زبائن
سلمي: حجج حجج منتا كان ممكن تكلمني و الزبون معاك ونا م هعمل صوت
انا: طب هكلمك ليه طالما م هسمع صوتك
سلمي: انت بتوحشني وانت عارف و بزعل لما م بتكلمني
انا: انا اسف ي حبيبتي عارف اني مقصر معاكي
هنا كان النور جه
انا:شوفتي النور جه اهو ايه ده ايه الصوت ده --- كان في صوت جي من التلاجه
خرجت الصاله و سلمي معايا علي التلفون لسا بمسك فيشة الكهربا حصل زي فرقعه ونا روحت واقع من طولي و حصل ف البيت قفله
مشهد من منظور سلمي
سلمي: ماما ماما الحقي حازم الللل الحقي حازم بسرعهام سلمي: ايه يبت في ايه اهدي اهدي ايه الي حصل لكل ده في ايه
سلمي: كان بيكلمني و كان في صوت جي من التلاجه قام يشوفو حصل فرقعه و حازم صوتو م موجود يلا ي ماما ننزل بسرعه قمنا بسرعه لبسنا اي حاجه و نزلنا جري بيت حازم الشارع الي ورانا علطول ماما قعدت تخبط علي الباب مكنش في اي استجابه جار حازم نازل مغضوض
احمد (جار حازم) في ايه بتخبطو كده ليه
ماما: حازم جوه مغمي عليه
احمد: طيب رني علي الإسعاف طيب ونا هكسر الباب
ماما رنيت علي الإسعاف و قالتلها علي الي حصل و احمد كان كسر الباب و رن علي الدكتور يجي عقبال الاسعاف تيجي الدكتور ساكن ف اول الشارع جه
سأل احمد علي ايه الي حصلو احمد قالو معرفش ونا. روحت قولت كل حاجه الدكتور نزل اتأكد علي النبض و قال انو لسه حي نجيب اي حاجه تفوقو بيها كانت الاسعاف جت و اخدت احمد و رحو بي علي المستشفي وحازم فاق اول ما دخل الاوضه
في دماغ حازم: **** يفوق يا رب يا رب علشان خاطري يا رب يفوق م هينفع انا ممكن يجراي حاجه لو مات يا رب في الأول حسبت تهيأت او حاجه غريبه م فاهم في ايه.حطيت ايدي علي دماغي سلمي فرحت و قامت حضنتني من الفرحه
سلمي: انت كويس ي حازم صح
انا مسكت اديها و بوستها: ايوه ي حبيبتي كويس بس مصدع شويه
سلمي: ايوه الدكتور قال ان هيكون في صداع شويه
انا: طيب الحمد**** يلا بقا طيب نمشي
سلمي: استني انده علي الدكتور اقولو
الدكتور جه و شافني و اطمن عليا و قالي يلا طيب لو عاوز تمشي امشي قومت و اخدت سلمي و امها و مشينا كانت الساعه 12:30 طلبت أوبر و مشينا بس قاعد ف العربيه سامع أصوت غريبه و ان الراحل عمال يقول ده ايه الي جايبهم من المستشفي دلوقتي دول حد فيهم كان تعبان ولا ايه هرشت ف دماغي و قولت ف سري هو ايه الي بيحصلي ده و مسكت التلفون فتحت الواتس و بعت لي سلمي اني بسمع اصوت ف دماغي بس متقولش لحد قالتي اصوت ايه طيب تعالي نرجع المستشفي
انا لا لا خلاص تلقيها تهيأت
سلمي: طيب ي حبيبي انت دلوقتي كويس يعني
انا: اه ي حبيبتي احسن بكتير
المهم و صلنا هما طلعو ونا ماشي ف الشارع سامع اصوت كتير اوي اوي م دماغي لدرجة اني صدعت طلعت بتنا جري و كان لسه في قفله دخلت الاوضه بعت لي سلمي اني هنام و روحت نمت صحيت الساعه 8 كانت سلمي بترن عليا علشان تقولي انها نازله الكليه
انا: الو ايه ي حبيبتي في حاجه ولا ايه
سلمي: لا ي حبيبي برن عليك بس اقولك اني نازله الكليه
انا: طب انتي جهزتي ولا لسا
سلمي: لا لسا ي حبيبي
انا: طيب خشي اجهزي عقبال ما اجهز و انزل اوصلك
سلمي: لا ي حبيبي انت تعبان خليك
انا: لا لا هنزل اوصلك عاوز اشوفك بردو ولا انتي م عاوزه تشوفيني
سلمي: لا اكيد عاوزها اشوفك هروح اجهز عقبال ما تجهز و تقوم ي حبيبي و قفلنا مع بعض و قومت واجهز بس الدنيا مكنتش لسا نهار اوي فا مكنتش شايف مسكت التلفون و ولعت الكشاف دخلت الاوضه الي فيها الدولاب و اخدت هدوم وخلت استحما استحميت و لبست و رشيت برفن و عملت كل الحجات الكتير دي علشان خلقي ضيق

رنيت علي سلمي ونا نازل علشان اشوفها خلصت ولا لسه رديت عليا
سلمي: هلبس اهو ي حبيبي و انزل
انا: طيب همسح العربيه عقبال ما تخلصي لبسك ي حبيبتي بس متاخريش علشان عاوز افطرك قبل ما تروحي الجامعه ماشي ي بابا
سلمي: ماشي ي حبيبي م هتاخر عليك
المهم نزلت مسحت العربيه و جبتلي علبة سجاير و روحت اتحركت رنيت علي سلمي و قالت انها خلاص هتلبس الكوتشي و هتنزل روحت عندها تحت البيت و بدات اسمع صوت ف دماغي ونا شايفها جيها عليا
جوه دماغي: **** الطقم يعجبو و يفتكر اني حاطه الروج الي هو بيحبو ف الاول افتكرت انها هلاوس
و محطيتش ف بالي و سكت ركبت و سلمت عليا قولت اقولها ان الطقم حلو
انا: بس ايه الطقم الجامد ده
سلمي: كنت متأكده انو هيجعك علي فكره بس م ملاحظ حاجه فيا كده
انا: الروج ده الي انا بحبو
سلمي: شطور و مسكتني م خدودي بس اخدت بالك ازاي ي لئيم
خفت اقولها اني سمعت صوت فدماغي تقول عليا اتجننت
انا: علشان بحبك ي روحي يلا بقا شوفي هتفطري ايه علشان الحق افطرك قبل ما تروحي الجامعه
سلمي: شوف انت هطفترني ايه
انا: انا لو عليا عايز افطر ب الروج ده
سلمي: اتلم ي قليل الادب
انا: يوه هو انا قولت حاجه
سلمي: انت قليل الادب اوعي بقا
انا ضحكت و قولت: خلاص خلاص بهزر معاكي
سلمي لفت: ماشي خلاص يلا نشوف. هنفطر ايه بقا علشان جعانه بقا
انا: طيب ي حبيبتي يلا بينا تاكلي سندوتشات فول من علي عربية الفول الي ف الجيزه
سلمي فرحت و قالت: ايوه يلا يلا نروح هناك انا بحب العربيه دي اصلا
انا: خلاص خلاص يبت بس عندي شرط
سلمي: ايه هو
انا: ادوق الروج ده
سلمي: بس يااض بقا علشان هقلب عليك
انا: طيب خلاص مفيش فطار
سلمي: يووووه يلا بقا ي حازم علشان جعانه
انا: طيب ي حبيبتي
روحنا فطرنا و جبتلها بيبسي و روحت انا اشتغل شويه عقبال ما هي تخلص و اطلع علي الجامعه بس حصل موقف خلاني اقعد افكر في الحاله دي الي جاتلي
في زبونه وصلت لحد عندها و الست ركبت ونا ف الطريق سامع صوت ف دماغي
جوه دماغي: هو م حاسس بالحر ده ياربي ما يفتح التكيف هو انا لزم اقول اني عاوزه يفتح التكيف ده ايه ده يربي
فا قولت طب ما افتح التكيف و اشوف ايه رد فعلها قفلت الشبابيك و فتحت التكيف لقيت دي بتقول
الزبونه: ايوه كده **** يفتحها عليك كنت لسا هقولك اصلا
انا: حسيت ان الجو وحش قولت اشغلو
و بدات افكر ف الحوار ده في دماغي طول اليوم لحد ما روحت اجيب سلمي من الجامعه بس كنت مصدع اوي
انا: يلا بقا علشان اوصلك ي سلومه
سلمي: اه يلا علشان الحق اذاكر و انام
انا: بص عايزك تطلعي معايا علشان خاطر اوريكي الحله الي باظت و تقوليلي اعمل ايه فيها
سلمي: اه صح فكرتني
المهن طلعت علي البيت عندي و دخلنا و كانت الشقه ضلمه لسه موجوده
سلمي: كلم الكهربائي يجي يشوف الدنيا دي
انا: اه هعمل كده خشي زي ما انتي المطبخ علي ايدك اليمين
وهوب كان في جردل في الطرقه سلمي اتكعبلت وقعت ونا اتكعبلت فوقيها و كان جسمي فوق جسمها و وشي قريب اوي من وشها و في لحظة سوكت
وهنا ا حبايب قلب موزا يكون الجزء الاول خلص و بنجاح توقعو ايه الي هيحصل في الجزء التاني
قصه لعنة الكهربا بقلم الكاتب حمزه موزا
حولت متاخرش عليكو بجزء التاني اهو
الجزء التاني
وانا فوق سلمي كده قربت شفتي من شفتها و بدات ابوسها براحه وسلمي بتحاول تقاوم ونا مكمل معاها ة نزلت ايدي لحد البنطلون و دخلت ايدي جوه البنطلون و بدعك من فوق الاندر براحه و هي بتحاول تقاوم ونا مكمل وهي بدات تسيب نفسها ونا فضلت مكمل رفعت دماغي و قومت رافع التيشيرت بتاعها و نزلت البرا وبدأت ارضع من حلمة بزها اليمين و ماسك الشمال بعصرها و هي شغاله آهات و آهات حنينه اوي سبت حلمة بزها و طلعت فوق شويه عند بزها من فوق و عملتها لاف بيت ونزلت علي الحلمة التاني نفس الكلام ارضع منها و ماسك الحلمة التانيه بعصرها و هي مسكه دماغي و بتحركها رفعت دماغي و شلتها و دخلت علي السرير نزلتها و شديت البنطلون و الاندر طلعت زبي و بدات احكو ف كسها و هي كنت خايفه افتحها و بتقوليسلمي: لا ي حازم متفتحنيش لا اوعي اوعي احنا ليه بنعمل كده اوعي ي حازم انت كنت وعدني انك هتخافظ عليا اوعي ونبي
انا: بس متخفش م هفتحك دنا بابل زبي بس علشان لما ادخل زبي ف طيزك
سلمي: طب ليه هتعمل كده ...... روحت انا مدخل زبي ف طيزها مره وحده
سلمي: ااااه ااااه خرجو خرجو بيوجع اوي اممم ونبي ااااه لا ي حازم اوعي بيوجع بجد
ونا مثبت زبي جوه لحد ما خرم طيزها ياخد علي الوضع و بدات ادخل و اخرج براحه و هي شغاله اممم أممم بس وعماله تعصر ف بزازها ونا مكمل نيك و ذودت السرعه مره وحده و هي صوطت مره وحده روحت حاطط ايدي علي بقها و كملت نيك بسرعه ودي وشها احمر اوي و بدات تفرهد و بأيدي التاني بدعك ف كسها وهي مكمله عصر ف بزازها وعماله تنزل عسل نزلت مرتين ونا روحت نايم عليها و نزلت لبني كلو ف خرم طيزها و قلبتها علي جنبها و اخدها ف حضني لقيتها بدات تعيط مسحت دموعها و سألتها
انا: بتعيطي لي
سلمي: علشان مكنتش عاوزه حاجه زي دي تحصل بينا
انا: متخفيش و**** م هيحصل حاجه ولا حد هيعرف
سلمي: لا اوعي انا م هاجي هنا تاني اصلا
وقامت و بدات تلبس هدومها
انا قومت طب اهدي طيب متنزليش كده استني و**** متخافيش م انتي عارفه ان انا كده كده هاجي و هتجوزك
سلمي: اوعي ي حازم انا مكنتش عاوزه كده يحصل هتيجي تروحني ولا اروح لوحدي
انا: طب اهدي طيب خلاص اول و اخر مره
سلمي: يلا ي حازم ولا اول ولا اخر مره
انا: خلاص طيب دنا حتي مفتحتكيش
سلمي: يوووه اوعي انا هروح اروح لوحدي
ونزلت و سابتني لوحدي قعدت ارن عليه و ارن و ارن و هي م راضيه ترد رن حوالي فوق ال20 مره و هي مرديتش ف ولا مره قولت خلاص هسبها تهدي و هبقا اكلمها نزلت جبت كهربائي علشان يعمل القفلة و قولتو اني هسيبو علشان بخاف من الكهربا سألني قالي بتخاف ليه قولتو ان ابويا و امي ماتو بسببها اترحمنا عليه و نزلت علشان اشتغل شويه
تعالي اخدك ف فلاش باك و احكيلي ايه الي حصل في الحادثه الي كان الناجي الوحيد فيها انا
فلاش باك
كنا قعدين انا و ابويا و امي و عمي و مراتو كانو جين يزورونا و يقعدو معانا :ملحوظه ابويا كان شغال ف اكير شركات البترول في مصر: المهم كنا قعدين بعد الغدا بنتفرج علي فيلم عادي مع بعض و عمي بص ف التلفون و بص لمراتوعمي: يلا بقا س مروه علشان نروح(مروه دي مراتو)
مرات عمي: م لسا بدري
عمي: بدري من عمرك الساعه 11:30 يلا بينا
ابويا: ليه ي خالد هتمشي ما لسا بدري زي ما مروه بتقول
عمي: لا لا ي محمد همشي علشان الحق شغلي و انت بردة تنام علشان شغلك
ابويا: طيب ي حبيبي ربناا يسترها عليك و علي طريقك
و قامو و مشيو و نزلت وصلتهم لحد تحت و بعدها بمفيش و النور بدا يرعش و شمينا ريحة شياط كانت جيه من برا و مره وحده كل لمض الشقه بدات تفرقع و التلاجه الفيشه بتاعتها بطلع شراز و راح الموتور التلاجه مفرقع بنجري علشان نهرب لقينا الكوبس برا بيطلع نار ولا اكنها نار جهنم و التلاجه جوه بتولع ابويا بيشدني و بيشد امي نخش جوه لقينا عيون البوتجاز كلها مفتوحه و البوتجاز راح منفجر و الدخان مله الشقه كلها روحت دخلت ف غيبوبه الحريقه قعدت ساعه و نص شغاله المطافي مكنتش عارفه تطفي النار ابويا و امي ماتو و نقلوني علي المستشفي كلمو عمي و جه علي المستشفي دفع فلوس الاوضه و طلع علي عندي كنت انا لسا ف الغيبوبه ونا ف الغيبوبه سامع صوت كده خفيف
هو ايه الي ماموتهوش ده كمان المفروض كانو كلهم يموتو ف الحريقه ازاي ازاي فضل عايش ومره وحده جاتلي حالة كهربا و بدا جسمي كلو يتشنج و جسمي عمال يتشنج الدكتره جريت علي الاوضه بيحولو يهدوني و يفوقوني ادوني حوقن كتير لحد ما فوقت فضلت مصدع جامد اوي و سامع أصوات كتير اوي اوي ف دماغي و سامع صوت عمي و هو بيقول طب اعمل في ايه ده كان لزم يموت اموتو ازاي و ابص علي عمي القي قاعد ساكت ندهت عليه و سالتو
انا: عمي هو بابا و ماما كويسين
لقيتو قاب و قرب مني و قالي: بص ي حازم الاعمار بيد **** **** افتكرهم
هنا انا بدت اصوت و اصرخ تاني و حالة التشنجات رجعت تاني ونا عمال اصوت و جسمي كلو بيتشنج الدكتره دخلت تاني و ادوني نفس الحقن و فوقت تاني و حاسس بنفس الصداع لكن الاصوات كلها راحت قعدت اسبوع ف المستشفي حالتي النفسيا تحت الصفر و مضايق عمي جالي مرتين بس و لما خرجت لقيتو عمل الشقه و قالي هكلم المحامي علشان يجبلك الورث بتاعك ونا كنت ف حالة صدمه ازاي ده عمي الي كان ابويا بيقولي لو. مت هتعيش معاه ازاي طلع كده فضلت كده فتره لحد ما افتكرت ان ابويا كان شايل فلوس ف البنك بأسمي و نزلت سحبت منها جزء جبت بي موتوسيكل وكان ساعتها حوار طلبات ده لسا جديد اشتغلت في و فضلت شغال بجيب مصريفي بنفسي
نرجع بقا من الفلاش باك
رجعت البيت بعد يوم شقي صعب جه فبالي كل حاجه حصلت و بدات افكر في حوار اني بقيت بقرا الأفكار ده في الأول قولت ايه العبط ده هي في حاجه كده فعلا اكيد لا مفيش و مسكت التلفون و رنيت علي سلمي فضلت ارن لحد ما رديت و صوتها كان معيط اوي اوي
انا: ايه ده مال صوتك
سلمي: ملكش دعوه عاوز ايه رانن عليا ليه
انا: رنن علشان ارضيكي
سلمي: لا ي حازم شكرا م محتاجه انك ترضيني اقولك علي حاجه مترنش عليا تاني و ملكش كلام معايا و ان شوفتني ف الشارع اعمل اكنك متعرفنيش لو ايه ملكش علاقه بيا تاني بعد اذن حضرتك يعني
انا: لا ي سلمي م هينفع خالص م هقدر انا لا انا م هقدر اعمل كده
سلمي: ليع ايه الي م هيخليك تعمل انا م عايزه اكمل
انا: علشان بحبك ي سلمي معرفش ايه الي خلني اعمل كده بجد و**** بس م هقدر اعمل كده اصلا اديني فرصه فرصه وحده بس علشان خطري لو بتحبيني
سلمي: ايوه ي حازم انا لسا بحبك بس م هقدر اكمل معاك بعد ما عملنا كده سوا معلش ي حازم
انا: ي سلمي علشان خاطري ونبي مره وحده بس مره و صدقيني م هغزلك تاني
سلمي: ماشي ي حازم اما نشوف
انا: يعني انتي م هتبعدي خلاص
سلمي: لا خلاص م هبعد
انا: طيب عايز بكره اقعد معاكي و احكيلك علي حاجه كده حسيت بيها
سلمي: ايه هي طيب
انا: لما اقابلك بكره بقا
سلمي: طيب هروح انام بقا عاوز حاجه
انا: لا ي روحي تسلمي يلا بايو قفلنا انا نمت و خلاص صحيت الصبح علي 11 كده رنيت علي سلمي و قولتها اني هشتغل و علي الساعه 4 هاننزل نتقابل اشتغلت شويه طبعا في مواقف كتير اوي حصلت الي كان بيشتمني ف عقلو علشان اتاخرت عليه و الي اتحسبنت عليا و بتاع و كل ده ذود شكي ف اني بقرا الأفكار اكتر و اكتر و ذاد شكي في حوار ان عمي هو السبب ف كده المهم رنيت علي سلمي و روحتها عند البيت وهي نزلت اخدتها و روحنا محل كبير بتاع عصير قريب من بتنا (بتنا ف العمرانيه) و نزلنا قعدنا و انا وهي طلبنا افكادو ب اللبن و العسل و قعدنا
انا: عاوز اقولك علي حاجه بس متقوليش عليا اتجننت
سلمي: قول ذودت شكوكي
انا: احم احم انا بقيت بقرا الأفكار
سلمي: ايه يبني العبط ده انت اتجننت بجد
انا: يبت و**** العظيم بقيت بقرها لو م مصدقه اسكتي و فكري ف حاجه ونا هقولك ايه هي
سلمي سكتت وقالت ف بالها هو انت بجد بتقرا الأفكار
انا: ايوه بجد بقرا الأفكار
سلمي : ايه العبط ده انت بتقرها بجد
انا: ايوه يبنتي و**** العظيم ما بهزر
سلمي: طب عرفت منين طيب
انا روحت حكيت علي كل حاجه و قولتها اني شاكك ف عمي ان هو سبب موت ابويا و امي
سلمي: طب ايه رايك تروح بكره و تعرف هو قال ايه و منها هتعرف هل كان هو السبب ولا لا
انا: منا بفكر اعمل كده الصراحه و اهو اكون طمنت شكوكي
سلمي: طيب ابقي شوف هتعمل ايه و قولي ولا اقولك ما ترحرو انهارده
انا: تصدقي فكره اروحك و ارحرو
سلمي: طب يلا طيب الساعه خمسه و نص علشان بابا
المهم دفعت خلاص و روحت الست هانم و روحت لعمي عمي ساكن في فيلا في مدينتي و عندو شغاله كمان المهم روحت و قولت ل الشغاله اني عاوز اقابل خالد عمي دخلتني و قعدت و سمعت صوت ف دماغي و هو عمي نازل هو ايه الي جابو هنا دلوقتي ده ولا ايه الي جابو اصلا
وهنا يكون الجزء التالت خلص ا حبايب قلب موزا من جوه و عايزكو تتوقعو ايه الي هيحصل ف الجزء التالت بأذن ا****