متسلسلة طريق سريع ــ حتى الجزء الثالث ــ14/7/2025

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
468
مستوى التفاعل
263
النقاط
0
نقاط
516
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

الجزء الأول:​

طريق سريع
تتغير الاسامى او تتشابه بين قصه واخرى وبين حياة وحياة وتبقى دائما الهدف واحد وهيا متعتكم
مضت الحياة بين حسن وهند بعد ليله المتعه الاخيرة بينهم فى طريق سريع متعدد المحاور طريق مفتوح مفيش فيه اى حواجز او مطبات الصراحه الى بينهم فتحت طريق هياخدهم معاه فى رحله اتمنى ان انقلها لكم على لسان حسن وهند
انهت هند امتحانات اخر العام واخيرا هترتاح من تعب الشغل ولو مؤقتا طبعا انتم عارفين المدرسين مش بياخدو اجازة زى الطلبه بس يعنى مفيش ضغط زى ايام العام الدراسي الرسمى الصيف بدا والشغل على العربيه بتاعتى شغال زى المعتاد مفيش اى مغامرات حصلت او مواقف مثيرة حاولت انى أكرر زيارة هانى فى محل الانجرى لكن هند رفضت مش عايزة تكرر تانى علشان ميحصلش مشكله او يفكرنا شغالين رسمى فى الموضوع ده وبصراحه معاها حق مراتى دماغها عاليه وبتفكر صح وانا بقتنع بكلامها لكن اكيد الى قال صدفه خير من ألف ميعاد مكدبش فى يوم وانا بوصل طلب بالعربيه ٦ اكتوبر فجأة وانا لسه رايح اركب لقيت حد بينده عليا صوت جه من ورايا انا تقريبا عارفه بس معقوله هوه ثبت فى مكانى والصوت بيقرب منى لفيت ببطى شديد وفعلا هوه ايه ده حسن فينك يا راجل مختفى
ممدوح بيه اهلا وسهلا يا غالى
غالى إيه بقه وبتاع إيه انته مختفى فين وعمال ارن عليك من زمان مغلق او غير متاح قلقت عليك قوى
لا مفيش حاجة التليفون باظ منى ومعرفتش ارجع الخط تانى
فينك كده عامل ايه واخبارك واحشنى و****
انا تمام الحمد**** زى ما انا
طيب استنى هقفل العربيه واجى اركب معاك
قفل العربيه وجه ركب معايا وصلنى بقه وسط البلد
انا عندى فيلا فى اكتوبر وزيها فى التجمع الا قولى بقه يا ابو على انته قطعت معايا ليه
مفيش حاجه زى ما قولتلك هقطع معاك ليه بس
لا سيبك من الكلام ده خليك صريح وانا مش زعلان منك انا كنت زعلان انى خسرتك انته زعلت لما قولتلك اخر مرة كنا في الساحل انى عازم واحد صاحبي فى الشاليه صح كده
اتلغبطت جامد وافتكرت كل الى حصل فى الساحل كأنه لسه امبارح وبقيت مش عارف ارد
عايز الصراحه يا ممدوح بيه فعلا انا زعلت انته عارف اننا اعتبرناك صديق لينا والموضوع حسيته هيطلب فهم غلط منك علشان كده فضلت ابعد احسن
تصدق انك عبيط احنا فعلا اصدقاء واعز كمان من الأصدقاء وموضوع عزومه صاحبي مكنش قصدى منها حاجه تخصك ولا تخص المدام خالص اخص عليك يا حسن هوا انا بتاع الحاجات دي
معلش يا ممدوح بيه انا قولتلك الصراحه والى حصل احنا فعلا زعلنا يومها
انا كان قصدى عازم واحد صاحبي على العشا وانته والمدام جايين معانا معزومين وحاولت اكلمك طبعا سيادتك عملتى حظر ههههههه
حسيت بارتياح من طريقه كلامه وابتديت اخد عليه تانى زى زمان
انته بتكلم راجل يا حسن جايبها من تحت قوى انا كنت عامل زمان وابتديت من الصفر لحد ما تعرفت على رجل اعمال نقلنى النقله الكبيرة ومسكت كل شغله فى المقاولات فى مصر وعندى خبرة ونظرة فى الناس الى بتعامل معاهم وانته ومراتك ناس محترمين وطيبين وعمرى ما كنت هضركم ولا اعمل حاجه تزعلكم منى
خلاص فهمت قصدك يا ممدوح بيه بس احنا كنا خايفين تكون انته فهمتنا غلط واكيد انته فاهم قصدى ايه قولتها وانا بترعش من جوايا وحسبت الكلام هايخدنا لسكه تانيه وفعلا لقيته فهم وابتسم
طبعا حقك يا حسن تقول كده بس زى ما قولتلك انا خبرة وعارف انك ومراتك مش بتوع الحاجات دي والى حصل بينا كان وقت فرفشه وفسحه مش متعودين طبعا تعملو كده مع اى حد
تلميحات هزتنى من جوايا وابتديت احس باثارة من كلامه قولتله طبعا يا ممدوح بيه دى كانت رحله وفسحه زى ما قولت وحبينا ننبسط ولما ارتحنا ليك حبينا تتبسط معانا مش اكتر
فعلا وانا برضه احساسى كان كده انا مكنتش مرتب لحاجه اعملها معاكم وكل حاجه جات صدفه حسب الظروف بس كانت احلى صدفه فى حياتى
ازاى يعنى
يعنى اول مرة اعمل كده مع واحد صاحبى ومراته ونبقى مبسوطين عمرى ما حسيت بمتعه زى ما حسيت معاكم
اوف غليان من جوايا تقريبا بقيت شايف الطريق قدامى وانا صورته وهوا بينيك هند قدامى وعايز الكلام يسخن اكتر بس مش قادر علشان مرجعش بسرعه كده قدامه لحد ما وصلنا قالى بقولك ايه خد الكارت بتاعى اهو عايزك تتصل بيا عندى ليك شغل كويس قووى هينقلك فى حته تانيه ولا عايز تفضل كده سواق اوبر وخلاص فكر ولو حابب اتصل عليه ونزل وسابنى من غير ما ارد ودخل مطعم كبير رجعت البيت ودماغى مبطلتش تفكير وطبعا جريت على هند حكيت ليها على كل الى حصل للحد عرض الشغل إلى عرضه عليا ممدوح لقيت هند سكتت شويه وفكرت وقالتلى بصراحه يا حبيبي ممدوح معاه حق انته فعلا هتفضل كده سواق والى جاى على قد الى رايح يمكن فعلا عندة شغل هتكسب منه وينقلك فى حته تانيه زى ما بيقول
طيب والمقابل يا هند اكيد الى زى ممدوح ده بيحسب كل حاجه وليها مقابل
قصدك ايه يا حسن
خايف يكون المقابل انتى يا حبيبتي وانا مش هقبل بكده ابدا لقيتها عنيها دمعت وجريت اخدتنى فى حضنها وقالت للدرجه دي بتحبنى يا حسن
طبعا يا قلبي هو ده سؤال احنا حتى لو كنا عملنا كده فى لحظه اثارة كان الغرض منها المتعه لكن مش هتاجر بيكى ابدا مهما كان المقابل
ياحبيبى احنا اتفقنا مش هنعمل حاجه غير بمزاجنا ومش هيتفرض علينا اى مواقف تانيه بس ده ميمنعش تجرب وتتصل على ممدوح وشوف هيقولك ايه لو عجبنا تمام لو معجبناش بلوك لكس امه زى المرة الى فاتت ولا يهمك منه
حسيت كلامها منطقى هند نفسها تخرج من الحياة الى عيشنها ونحسن مستوانا زى اختها الى عايشه فى الخليج مع جوزها ومستواهم عالى وفعلا اتصلت على ممدوح واخدت منه معاد نتقابل فيه وقابلته واتفقنا على الشغل كان بياخد شغل مقاولات برة الشركه إلى هوه ماسكها وصاحبها راجل أعمال مصرى انجليزي عايش بره مصر والشغل بتاعى هيبقى محاسب فى مجموعه عمل فيها مهندسين وعمال وناس كتير بدأت الشغل واتفقنا على مرتب كويس احسن من الى كنت بكسبه فى التاكسى ومشى الحال وبدأت احوالنا تتحسن وفرحه هند بالشغل والوضع الاجتماعي الجديد بقى كبير شهرين والصيف قرب يخلص بدايه شهر تسعه ولقيت ممدوح بيقابلنى ويقولى عايز اجى زيارة عندك فى بيتك يا حسن حسيت انه مش ناسى هند وهيبدا يطلبها منى مقابل الشغل قولتله طبعا تشرف بس الحته بتاعتى مش قد المقام قالى عيب عليك يا صاحبي دى زيارة لصاحبى مش واحد غريب عزمته على الغدا اخر الاسبوع ورجعت قولت لهند وانا متوتر جدا قالتلى وفيها ايه متخافش منه كده انته شغال معاه كويس وقولتلك مش هنعمل حاجه غير لما نبقى مقتنعين بيها حبيبتى هند دايما مقويه نفسيتى وجه ممدوح حسب الميعاد اول ما قابل هند كانت لابسه عبايه بيتى جميله ديقه على طيازها اوى وعليها **** مطلعه منه خصله من شعرها مزوده جمالها كانها عروسه بتجهز تقابل واحد متقدم للجواز منها فعلا اول ما ممدوح شافها انبهر وسلم عليها مكنش عايز يسيب ايدها ودخل على طول على الغدا وبعد الغدا قالى شقتك كويسه يا حسن بس المنطقه فعلا مش قد كده
معلش يا ريس على قد فلوسنا بقه **** يكرمنا وننقل
طيب انا عايز اعزمكم على اسبوع مصيف فى الساحل الجو هادى فى الشغل اليومين دول واحنا بقالنا فترة ماخدناش اجازة ولا ايه رايك يا حسن
قلبى دق جامد وافتكرت الساحل والى بيحصل فى الساحل قولتله بس خلاص موسم الصيف خلص خلاص يا ريس هنروح نعمل ايه روح حضرتك مع العيله
العيله اولا راحت من زمان هنا هيستنو وبعدين الساحل الوقت ده جميل جدا احسن من قلب الصيف بيبقى هادى ورايق مش زحمه علشان نعرف نستمتع ومتبقاش غلس انتم من العيله بتاعتى خلاص ولا ايه يا مدام هند
طبعا يا استاذ ممدوح بس ده كتير علينا و**** انته جمايلك كتير مش عايزين نتعبك
عرفت ان هند موافقه وعينها فى الفسحه قولتله خلاص انا موافق ارتب اموري ونسافر
قالى مفيش أمور تترتب بكرة نسافر بعد العصر هعدى عليكم ومش محتاجين حاجه كل حاجه هناك موجوده ونبقى نشترى الى عايزينه من هناك
قولتله تمام خلاص طالما انته شايف كده
نزل ممدوح وانا حاسس انى زى المسحور مش عارف وافقت ليه وايه إلى هيحصل تانى جريت على هند مش عارف اقولها ايه لكن لمعه عنيها ردت عليا اكيد وحشها مغامرات زمان مردتش اتكلم وقولتلها ماتيجى انا عايزك قوى ابتسمت بدلع وقالتلى مستعجل ليه قدامنا اجازة حلوة وهدلعك فيها يا قلبي يلا ننام دلوقتى علشان نقوم بدرى نجهز نفسنا وتروح توصل العيال عند ماما قولها رايحين نزور اختك فى البلد علشان تعبانه شويه ناويه على ايه يا نودى شكلك مرتبه نفسك على كل حاجه فعلا الصبح

الجزء الثاني:​


قومت فعلا الصبح اخدت العيال وروحت بيهم عند حماتى وقولتلها اصلنا رايحين البلد عند اختى تعبانه شويه قالتلى ولا يهمك يا حبيبي انا ورايا ايه يعنى
نزلت من عندها حاسس بشعور مختلف اثارة على خوف على حاجات كتير مش عارف ليه لقيت هند بترن عليا وتقولى ابقى عدى على الصيدليه هات منها لزوم المصيف وضحكت بمرقعه فهمت هيا عايزة ايه روحت الصيدليه وجبت ليها البرشامه اياها طبعا اتوصيت ده اسبوع وبالمرة جبت لنفسى لزوم النيك برشام تاخير مع انتصاب حاجه حلوة لسه نازله جديد اخدت منها شريط وطيران على البيت لقيت هند جهزت الشنط ولبست وبقت جاهزة على سنجه عشرة حاطه طرحه خفيفه على شعرها يادوب مغطيه وعباية من الى بتتفتح من قدام وهيا نص ساعه ولقيت ممدوح بيرن عليا ويقولى انا على ناصية الشارع يلا بينا نزلنا بسرعه وركبنا عربيته الجيب واتحركنا وصلنا رست فى نص الطريق الصحراوى نزلنا كلنا اكلنا حاجه خفيفه وهند استاذنت ودخلت الحمام ربعايه ورجعت فاردة شعرها ولابسه جينز وبضى حمالات حاجه بنت متناكه فرق صدرها بابن منه ونضارة شمس خليتنا معرفنهاش دى مين ممدوح تنح اول ما شافها وصفر واو ايه الجمال ده الموزة دى تبعنا ياحسن
ضحكت من كلامه وقولتله ياريت تكون تبعنا احنا نطول القمر ده يبقى معانا وفضلنا نضحك وهند قالت ايه هتفضلو تعاكسو فيا كده كتير ايه قله الادب دى هههههه
ركبنا عربيتنا وكملنا مشوارنا وطول الرحله ضحك وهزار حسسنى بارتياح كبير وتقبل باى حاجه جايه
وصلنا الشاليه وفعلا الدنيا هاديه ومفيش زحمه زى اول الصيف عدد قليل عاملين حفله على الشاطي ودى جى شغال طبعا كان الوقت متأخر شويه وتعبنا فى المشوار دخلنا الشنط واكلنا اكل جاهز جبناه معانا فى الطريق للشاليه وقررنا ننام ونصحى بدرى ننزل البحر عدت اول ليله من غير جنس خالص بينى وبين هند صحيت على صوتها الصبح كله حيويه وفرحه واول ما فتحت عيونى اتفاجات هند لابسه مايوة بكينى فاجر احمر زاهى مفجر صدرها وداخل جوه فلقات طيزها ولبسه كاش مايوة شفاف عليه منظر وقف زوبرى وكل حاجه ممكن تقف فى جسمى ولقيتها بتقولى يلا بقى البحر وحشنى يا حسن عايزة اتمتع بيه وانا فى سرى بقول البحر برضه يا شرموطه ولا ممدوح قومت بسرعه لبست مايوة وتيشيرت ونزلنا لقينا ممدوح جاهز ومستنى فى الصاله بيقولنا ايه يا ابنى كل ده نوم احنا جايين ننام يلا على البحر وشد هند من ايدها وجرى على الشاطي منظر طيزها وهيا بتترج هيجنى وخلانى طالبه معايا قوى حطينا حاجتنا تحت شمسيه والدنيا هاديه مفيش حد على البحر تقريبا ده خلانا ناخد راحتنا اكتر هند قلعت الكاش وفضلت بالمايوه ونزلنا الميه احنا التلاته نص ساعه لعب وهزار اخدنا على بعض اكثر وبقى كل شئ مباح اتفقنا على هند وقعدنا نهزر ونشيلها ونرميها فى الميه انا وممدوح وطبعا مع لمس جسمها فى كل حته لحد ما شافني هايج وزبرى واقف بصلى وغمزنى نمسكها وننيمها على ضهرها فى الميه ونعوم بيها وحط ايده على وسطها وضهرها وانا كمان عملت زيه وتقابلت ايدينا على جسمها الفاجر دعك وتحسيس مباشر فى طيزها وصدرها مع ضحك وهزار وهند باين عليها الاثارة لحد ما قالت انا تعبت والشمس سخنت طلعنا من الميه قعدنا تحت الشمسيه وممدوح جاب كريم علشان يدهن بيه جسمه من الشمس وهند قالتله ماتجيب يا دوحه جسمى حاسه انه ملتهب قوى من الميه والشمس قالها سلامتك يا قلب دوحه تعالى ادهنلك كريم بعد اذنك يا حسن قولتله اتفضل وجه قعد وراها وقعد يفرد الكريم على ضهرها واكتافها وهند مغمضه عنيها وباين عليها الاثارة والسخونه وفجأة لقيت ممدوح فك رباط البرا وعرى بزازها ودعكها بالكريم حسيت بغليان فى زوبرى من المنظر وهند برقت عنيها وقالت ممدوح عيب كده احنا على الشط الناس تشوفنى قالها متخافيش مفيش حد حوالينا خدى راحتك ولا ايه يا حسن وانا فى عالم تانى بتمنى هند تقلع ملط وممدوح ينيكها على الشاطي قدام الناس فوقت على صوت هند يا حسن مالك يا حبيبي مش بترد ليه
٩ها مفيش يظهر تعبت من الميه والشمس شويه ماتيجو نريح شوي فى الشاليه ونبقى نيجى بعد العصر تانى
هند فعلا معاك حق انا برضه تعبت يلا نطلع ناخد دش ونريح شويه ولا ايه رايك يا دوحه
ممدوح خلينا شويه مالكم كده تعبانين ليه
هند علشان نعرف نسهر سوا بليل ونبقى فايقين
وغمزت ليا وطبعا ممدوح شايف الغمزة وراحت ضحكت بمرقعه وكلنا ضحكنا وممدوح قال خلاص اذا كان كده ماشي نطلع نريح علشان سهرة بليل اتا عازمكم بره
هند ليه بره ماتسهر فى الشاليه احنا محتاجين ايه من برة كل حاجه موجوده في الشاليه
ممدوح يا ستى كنت هوديكو نايت فيه رقص وشرب ومزاج عالى
هند لو على الشرب التلاجة مليانه كل الانواع وحسن عامل حسابه ولو على الرقص والمزاج سيبو الموضوع ده عليا انا ولا انا منفعش
ممدوح لا طبعا انتى ست الكل هوا فى زيك ولا ايه يا حسن حسن روحت فين تانى هوا ماله النهاردة يا هند
هند مالك يا قلبي انته تعبان
لا ابدا مفيش سرحت شويه يلا بينا نريح شوي
واخدنا بعضنا ورجعنا الشاليه وكل واحد راح اوضته واول ما دخلنا لقيت هند بتقولى مالك يا حسن انته متضايق ليه فى حاجه مزعلاك
لا ابدا مفيش بس مش عارف مالى بسرح كتير
معلش يا حبيبي بليل هروقك وادلعك وافرفشك
ماتيجى دلوقتى انا عايزك قوى ورحت حاضنها وبوستها بوسه طويله راحت صدتنى بدلع كده وقالتلى لا مش دلوقتي خليها بليل انا تعبانه خلينا ناخد دش ونريح علشان نسهر براحتنا
عرفت انها عايزة توفر مجهودها لسهرة بليل علشان تقدر علينا احنا الاتنين فضلت على نار لحد ما طلعت من الحمام ودخلت انا مش قادر امسك نفسي من الهيجان والتفكير روحت ضارب عشرة واخدت دش وطلعت لقيت هند فى سابع نومه جيت جنبها ونمت
صحيت على قبل العشا لقيت هند مش جنبى ناديت عليها محدش رد دقات قلبي بقت سريعه فجأة معقوله عند ممدوح فى اوضته دلوقتى مش قادرة تستنى لما اقوم قومت بسرعه على اوضه ممدوح وفتحت الباب براحه علشان تتفاجأ بيا لقيت ممدوح نايم على بطنه ومفيش حد فى الاوضه قفلت الباب وحسيت انى زعلان وظلمت هند حبيبت قلبي نزلت ادور عليها لقيتها فى المطبخ بتجهز للعشا من الى كان فى التلاجة جمبرى وسمك وحلويات وشغل عالى قوى مكدبش حسيت بفرحه وارتياح بصيت ليها وقولتلها ايه العظمه دى شكلك ناويه على ليله فشخ جمبرى وسمك ايه الجمال ده ضحكت بمرقعه وقالتلى يعنى مش عايز تتبسط يا حبيبى قولتلها اكيد طبعا احنا جايين ننبسط قالتلى خلاص مهما حصل مش هتزعل منى قولتلها لا قالتلى خلاص سيبنى بقه علشان اخلص تظبيط واستنى هاتلى البرشامه بتاعتى اخدها ٨دلوقتى انته جايب حاجه ليك قولتلها اه طبعا قالتلى طيب خدها برضه يادوب قدامى ساعه واخلص
طلعت جبتلها البرشامه بتاعتها اخدتها وانا اخدت برشامه للانتصاب والتأخير مع بعض وعدت ساعه كانت السفرة جاهزة وهند طلعت اخدت دوش ولبست بيجامه برمودا والبضى بتاعها حمالات مبين نص صدرها وعملت شعرها ديل حصان كان ممدوح صحى من النوم ونزل قعدت معانا ولابس تيشرت وشورت اول ما شاف هند والسفرة صفر وقال ايه الجمال ده قالتله عجبتك السفرة قالها لا طبعا انتى الى عجبانى ايه الجمال ده ضحتك هند بصوت عالي وقالتله هوا لسه شوفت حاجه يلا نتعشى الاول وقعدنا على السفرة اتعشينا وهند شالت باقى الأكل وقعدنا نبدأ السهرة طلعت الحشيش وبدأت الف السجاير وممدوح جاب زجاجه ويسكى من النوع الفاخر وتلج وقالى هظبطك يا حسن النهاردة ده نوع جامد قوى مع الحشيش هيطيرنا وصب كأس وبدأنا تشرب وقال لهند ايه يا جميل هنقضى الليله كده ناشفه ولا ايه رايك يا حسن قولتله لا طبعا نسخن بس وهتطرى لوحدها هند اخدت كأس وقالت لا طبعا لسه استنو شويه وراجعه وطلعت الاوضه وسابتنا ممدوح قالى نودى ناويه على ايه يا حسن قولتله هتظبطنا اكيد وشويه ولقينا واحدة تانيه نازله علينا لابسه بدله رقص رهيبه من الى جبناها من عند هانى بتاع المحل شفافه وتحت منها سنتيانه حمرا واندر احمر ومطرزة من الاجناب ومفتوحه من الاجناب وايشارب تبعها احمر على راسها مع مكياج صارخ مش ممكن تقول غير رقاصه من كباريه بزاز مليانه بتتهز وهيا ماشيه مش وهيا بترقص وطياز ملهاش مثيل ممدوح اول ما شافها فتح بؤقه وتنح وقال احا هوا فى كده وانا ذات نفسى شايف مراتى الى بقالى سنين متجوزين بالشكل ده اول مرة اشوفها فيها وراحت شغلت اغنيه عبد الباسط حمودة وخففت الإضاءة وبدأت رقص ومعاها بدأنا شرب الحشيش سيجارة ليا وواحدة لممدوح وشد يا معلم وهيا هاتك يرقص بدلع ومياصه وكل شويه تاخد منى نفس حشيش وتاخد من ممدوح نفس والدماغ فعلا بدأت تعلى قوى وزى المرة الى فاتت هند شدت ممدوح يقوم يرقص معاها وشويه وشدتنى ارقص معاهم وبقى جو كله هيجان مع لمس جسمها مرة ليل ومرة عند ممدوح مرة مسكه صدر ومرة اشوفه بيبعص طيازها وعلى كده لحد ما دماغنا تقلت وتعبنا من الرقص لقيت ممدوح بيقلى هوا الليله كلها رقص يا صاحبى ولا ايه قولتله عايز ايه قالى مفيش حاجه حلوة تانيه ولا ايه يا نودى ضحكت بمرقعه وقالت من عنيا يا دوحه خمس دقايق وحصلونى على الاوضه فوق وسابتنا وطلعت واحنا ولعنا تانى سيجارة وكل واحد مننا هيتجنن ويجرى على فوق قبل التانى وعدت الخمس دقايق وطلعنا جرى على فوق دخلنا الاوضه لقينا هند نايمه على جنبها ورافعه رجل وفاردة رجل مع سنتيان احمر واندر احمر فتله وعطرها مالى المكان بطريقه خيال ومن غير كلام ولا مقدمات قلعنا هدومنا وطلعنا على السرير وبدأنا رحله المتعه فى كل حته في جسمها مص شفايف ودعك بزاز مين الى بيبوس ولا مين الى بيرضع بزاز مش فارقه المهم انها وسطينا انا وممدوح زى حته العجينه نامت على ضهرها ونزلت انا قلعتها الاندر وبدأت الحس جامد فى كسها وطيزها وممدوح هاتك شفايفها وبزازها مص ودعك فضلنا على كده لحد ما ممدوح قالى بدل معايا يا حسن عايز انيكها الاول قولتله تعالى نيكها اول مرة اتكلم وابادله الحوار وفعلا نزل على طرف السرير ورفع رجليها وقالى امسك زوبرى ودخله فى كسها احا عايز ادخله بنفسى جواها بصيت ليها وهيا دايبه من المتعه وهات راسها موافقه روحت بأيد بتترعش مسكت زبرة الضخم ودخلته براحه فى كسها وهيا بتتلوى من المتعه وتقولى براحه يا حسن حطه براحه فى كس مراتك زبرة كبير قوى اه اه سبته اول ما دخل جواها ووقفت جنب راسها وهيا فهمت ومسكت زبى وهات يا مص ورضع فيه وكل ما ممدوح يرزع فيها جامد تشد فى المص اكتر شويه وبدل معايا ممدوح وحطها فى وضع الدوجى وقالى تعالى دورك نيك الشرموطه وهوا اداها زوبرة تمص فيه وانا اشتغلت نيك جامد من ورا وهند مفيش منها غير صويت واهات ماليه المكان والشاليه ويمكن الساحل كله وغيرنا تانى مع بعض ومسكها من طيازها وفضل ينيك ويرزع فيها من ورا واول مرة احس بمتعه وتحرر قوى كده ومراتى بتتناك قدامى لقيت نفسى بقوله اشتمها يا ممدوح بتحب سفالتك وانته بتنيك فيها ضحك جامد وقالى كس امك مراتك شرموطه قوى ياحسن بنت متناكه ولا ايه يا شرموطه ردت عليه وقالتله ايوة انا شرموطه قوى نيكنى قوى قدام جوزى المعرص فرجه لحم مراته بتعمل فيه ايه شايف ياحسن صاحبك فشخني ازاى قولتله تعالى نام غلى ضهرك وخليت هند تطلع فوق منه ودخلت زوبرة فى كسها وخليتها تقعد عليه وتاخده كله جواها ونزلت ببزازها على بؤقه يمص فيهم وانا جيت من وراها ودخلت زوبرى فى طيزها راحت صرخت جامد وولعت اكتر فضلنا نبدل عليها انا وممدوح فى كل الاوضاع فى كسها وطيزها ساعه كامله من النيك والمتعه وهند فى حاله هياج رهيبه ومش شبعانه لحد ما خلاص تعبنا واخيرا نزلنا لبنى انا وممدوح فى طيزها وكسها واترمينا من التعب مكانا مقدرتش اعمل حاجه غير انى انام واغمض عيونى محستش بحاجه غير الصبح قومت لقيت الساعه قربت على اتنين الظهر وملقتش هند جنبى اول حاجه جات فى تفكيرى اكيد عند ممدوح بتكمل سهرة بليل لكن ملقتش كمان ممدوح فى اوضته فضلت اكتر من ساعه مش عارف راحو فين والتلفون غير متاح لحد ما لقيتهم جايين وبيضحكو وهند ماسكه شنط كتير ولابسه كاش مايوة قصير وحمالات نص صدرها باين منه اول ما شافتنى ضحكت وقالتلى انتى لسه صاحى دلوقتى يا قلبي
انا صاحى من بدرى امال كنتو فين مش عارف اوصلكو التليفون غير متاح دايما
هند معلش يا حبيبي الشبكه وحشه احنا نزلنا نجيب شويه طلبات للشاليه وممدوح أصر يشترى ليا شويه حاجات لبس وهدايا كتير مش عارفه اقوله ايه
ليه كده بس يا ممدوح كلفت نفسك احنا نستاهل كل ده
ممدوح عيب عليك يا صاحبي احنا بينا الكلام ده انته وهند تستاهلو اكتر من كده ومش عايز اسمع الكلام ده تانى يلا انته كمان شوف جبتلك ايه **** يعجبك ذوقى
انا كمان جبتلى هدايا ده كتير و****
هند انته والعيال كمان وماما تصدق بكده ممدوح صرف كتير قوى و**** يا سونه النهاردة
ممدوح مش قولت مش عايز اسمع الكلام ده تانى لسه كمان فى مفاجأة حلوة قوى بس مخليها شويه كده
ههههه كمان لسه في مفاجأت تانى اكتر من كده
يلا بقى بلاش رغى كتير عايز اريح شوي الغدا هيبقى برة النهاردة اعملو حسابكم على كده
وسابنى وطلع اوضته وانا اخدت هند وطلعنا اوضتنا تفرجنى جابت ايه وانا طالع لاحظت حاجه غريبه حسيت انها مش لابسه اندر تحت الفستان الكاش مايوة استنيت شويه وهيا فرحانه وبتفرجنى على الفساتين والاطقم الى جايباها من كل الانواع والاشكال حتى فساتين سهرة عريانه زى بتوع التمثيل واطقم داخليه ولانجرى على شكل ولون مقدرتش امسك نفسي قولتلها هوا انتى مش لابسه اندر تحت القميص يا حبيبتي ولا ايه سؤال مباشر بطريقه خلتها ارتبكت فجأة مش عارف ليه وسكت الكلام عن اللبس والأسعار والخروج وشها اتغير مش عارف ليه قومت وقفت واخدت وشها بأيدي ونظرت فى عنيها وقولتلها مالك احنا بنخبى حاجه عن بعض ولا لسه مكسوفه بعد الى حصل كل ده
ضحكت بكسوف خلتنى حطيت ايدى تحت القميص لقيتها فعلا من غير اندر وبقايا لبن فى كسها هجت فجأة واخدتها على السرير وفتحت رجليها وقعدت اشم ريحة كسها المليان لبن ومن غير كلام دخلت زوبرى فى كسها وبدأت انيك فيها وهيا ساكته واول كلمه قالتها بعد ما نمت فى حضنها براحه يا حسن تعبانه مطولش بصيت ليها وقولتلها ليه حصل ايه احكيلى مش هزعل منك ابدا
قالتلى من اول ما نزلنا واحنا بنشترى حاجات وممدوح شغال تقفيش ولعب فيا وانا بقيس الهدوم كان معايا وهيجنى قوى لحد ما كنا راجعين فى العربيه وقف على جنب فى الطريق جوه الصحرا وااا
كملى يا قلبي قولتلك مش هزعل
هند ونزل فيا بوس وتقفيش ونزل الكرسى وناكنى
اوف اول ما سمعت كلمه ناكنى نطرت لبنى كله دفعه واحدة جواها وهيا بتصرخ من الألم وتقولى تعبانه قوى طلعه بسرعه طلعته منها ونمت جنبها ولسه لبنى بينزل منى وقولتلها والاندر بتاعك فين قالتلى باين نسيته في العربيه تحت سبتها زى ما هيا ونزلت جرى على العربيه لقيتها مفتوحه مدورتش كتير باين آثار النيكه على الكرسى بتوصف الى حصل الكرسى غرقان لبن ممدوح الظاهر انها كانت فوق منه لما نزل فيها علشان اللبن موجود فى الكرسى والدواسه ولقيت الاندر واقع تحت الكرسى شميت ريحته لقيته غرقان هوا كمان من لبنها معناه انها كانت مولعه ومثارة ومنزله كمان شهوتها من قبل ما تقلعه حسيت باثارة رهيبه وطلعت زبى وضربت عشرة على المنظر وريحه الاندر ماليه دماغى اثارة ومتعه وجبت لبنى على الكرسى مع لبن ممدوح قفلت العربيه وطلعت لقيت هند فى الحمام بتاخد شور استنيت لما طلعت وهيا باين عليها الارهاق والتعب اوى اترمت على السرير وقالتلى تعالى ننام شويه كده كده هنتغدى بره انا تعبانه قوى فعلا اخدتها فى حضنى وثوانى ونامت بصيت ليها وسرحت هيا دى فعلا مراتى هند المدرسه المحترمه ام اولادى ولا ست تانيه معرفهاش بتتناك فى الطريق وفى العربيات زى الشراميط ال بيتاجرو بلفلوس حسيت بارهاق وتعب من كتر التفكير ونمت جنبها معرفش قد ايه الوقت بس صحينا على صوت ممدوح وهوا فوق مننا فى الاوضه بيصحينا علشان نجهز للخروج بيقولنا يلا يا كسالى عايزين نخرج نتغدى ونتفسح شويه قومنا من السرير هند جهزت ولبست من الهدوم الجديدة الى ممدوح جابها وطبعا مفيش **** وفرى خالص احنا في الساحل وخرجنا روحنا مطعم فخم وشيك قوى طلبنا ما لذ وطاب سمك وجمبري واستاكوزا واكلنا زى المفاجيع ولقيته بيقولى زود فى الفسفور يا حسن علشان نعوض وقعد يضحك لقيت هند بتقول لا تعوضو ايه اعملو حسابكم النهاردة محدش ييجى جنبى انا تعبانه ومش قادرة ههه قالها عيب عليك يا وحش تعبانه ايه بس سيبى الكلام لينا احنا وانا بقول فى عقلى احا هوا الكلام بقى على المباشر كده من غير كسوف فجأة ممدوح قالى انته ايه رايك يا حسن ضحكت وقولته مفيهاش حاجه يا ريس حقها برضه علشان يبقى بمزاج مش مشى حالك وخلاص قالى حلاوتك يا صاحبي يبتاع المزاج كله كلامك صح خلاص راحه النهاردة نقضيها فسح وسهر بليل ايه رايكم هند قالت حلو ده انا موافقه وانت يا حسن لسه هتكلم لقيت التليفون بيرن عليا والمهندس بتاع المشروع الى شغالين فيه بيزعق ويقولى العمال موقفين الشغل علشان اليوميات متاخرة وده غلط ومشكله كبيرة ولازم تيجى تقبض العمال علشان الشغل يرجع قفلت معاه وانا مش عارف اعمل ايه ممدوح قالى حصل ايه حكيتله الى حصل قالى مفيش مشكله انزل قبض العمال وارجع تانى تكمل اجازتك ولا ايه يا هند قالتلى ولا يهمك يا حبيبي اول ما نرجع اجهز نفسي علشان نرجع رد ممدوح وقالها وانتى ترجعى معاه ليه ده هوا يوم وراجع على طول انتى استنى هنا مفيهاش حاجه وحسن مش هيتاخر قولت فى بالى احا تبقى عايزها ليك لوحدك يا ابن المتناكه وتلاقيها خطه عملتها هند قالتلى ايه يا حبيبي مالك انته متضايق قولتلها لا ابدا معلش هخلص وارجع غلى طول علشان الشغل ميتعطلش ورجعنا الشاليه اخدت شنطتى وودعت هند وممدوح ادانى العربيه بتاعته علشان اروح وارجع بيها وهوا قالى ههنتصرف لو عوزنا عربيه ومشيت ودماغى مش عارف تفكر في ايه ولا ايه ياترى حياتى كده ماشيه صح ولا انا فى طريق سريع مفيهوش رجوع .

الجزء الثالث:​


سافرت ووصلت القاهرة كان اخر اليوم ومفيش بنوك هتبقى فاتحه لصرف الفلوس روحت عند الديلر بتاعى جبت حشيش لزوم المزاج ورجعت الشقه ارتاح واكمل سهرتى مع نفسى ودماغى مبطلتش تفكير ياترى هند وممدوح بيعملو ايه دلوقتي اكيد واخدين راحتهم اكتر فى غيابى وبعدين فكرت ويعني هما كانو مش واخدين راحتهم فى وجودى مش فاضل حاجه محصلتش بينهم وانا هتعب نفسى ليه وصلت البيت قابلت جارى عم ناصر على الباب سلم عليه وقالى فينك يا عم محدش شايفك قولت معلش يا عم ناصر الشغل بقه وانته كمان كنت مشغول فى فرح بنتك معلش حقك عليا قالى وحارمنى من قعدتك الحلوة من ساعه فرح البنت مسهرتش سهرة حلوة خالص الراجل العجوز هوا كمان هند وحشته ووحشه اغراء واثارة قعدتنا قولتله ولا يهمك معايا لزوم السهرة نسهر سوا النهاردة قالى امال الست هند فين قولتله هوت مفيش هند مينفعش نسهر ولا ايه يا عم ناصر حس انى قفشت عليه وفاهم قصده وزعلت قالى لا طبعا مش قصدى انا بسأل عليها لما لقيتك جاى لوحدك قولتله اصلها عند امها قاعدة معاها يومين خلاص ولا يهمك يا غالي نسهر سوا النهاردة وسبته ودخلت وقررت انى لازم اسهر عنده فى بيته واعمل زى ما عمل معايا لما كان بيسهر عندى واهو استمتع انا كمان ما تلاقى هند هايصه هيا وممدوح فى الساحل وانا اقعد أحرق فى نفسى اخدت دوش وجهزت لزوم السهرة سجاير ورنيت على عم ناصر قولتله انا جاى عندك الشقه نسهر سوا اتلغبت شويه قولت ادوس عليه اكتر وقولتله عندى ليك مصلحه حلوة خدها قبل ما ييجى الليل قالى ايه هيا قولتله اطلع بس فى البلكونه وانته تعرف فعلا طلع جرى قولتله خد دول برشامه للانتصاب ليه هوا وبرشامه حريمى لمراته والاجمد بقه قميص نوم شفاف من بتوع هند اول ما شاف دول عرق جامد ولاحظت زوبره منتصب قولتله ايه رايك فى الهديه دى قالى زى الفل **** ما يحرمني منك قولتله الحق بقه خليها تاخد البرشامه بتاعتها وانته كمان خد وجهز عشا حلو ولا مش هتعشينى قالى عيب عليك يا غالي احلى عشا علشان خاطرك هتيجى امته قولتله ساعه كده بعد العشا واجيلك قالى ماشى ودخل جرى على مراته علشان يظبط معاها انا قولت اظبط نفسى انا كمان واخدت برشامه ورنيت على هند اطمنت عليها لقيتها بتقولى انها بتتعشى مع ممدوح فى مطعم فى قريه سياحية فى الساحل قولتلها اتبسطى يا قلبي قالتلى مش عارفه اتبسط من غيرك قولت فى نفسى اه يا كدابه عجبتك حياة الحريه والفلوس الكتير المهم قفلت معاها ومرضيتش افكر فيها كتير علشان مفصلش وجهزت نفسى ورنيت على عم ناصر قالى اتفضل يا حبيبي بيتك وروحت عنده اول مرة احس احساس الاثارة وانا عنده فى الشقه مع انى دخلتها اكتر من مرة بس المرة دي مختلفه البيت هادى مفيش بناته زى زمان ولقيته قاعد بشورت وفانله وواخد راحته وانا لابس شورت برمودا وتيشيرت قةلتله ايه الاخبار قالى تمام البرشامه اشتغلت من بدرى قولتله عندك ولا عندها قالى عندى انا متأكد بس عندها مش عارف قولتله امال هيا فين قالى فى المطبخ بتجهز للعشا وبتعمل شاى قولتله أجل الاكل دلوقتى وخليها تعمل الشاى بس علشان معدتك متقلبش مع الحشيش وشوف البرشامه اشتغلت ولا لسه قالى اعرف أزاى قولتله انا اقولك لو دخلت علينا دلوقتى لابسه عبايه ضيقه ومبينه حاجه من جسمها تبقى اشتغلت وجسمها سخن علشان كده لابسه ضيق ولو لابسه عادى يبقى لسه راح نده عليها تجيب الشاى لقيناها داخله علينا لابسه عبايه بيتى ضيقه قوى على جسمها لدرجه الاندر باين منها ومفتوحه من عند الصدر ورقبتها باينه الطرحه حاطاها كده على شعرها الى باين منها ولما حطت الصنيه قدامنا صدرها كله بأن حاجه بنت متناكه رغم سنها الكبير بس لسه مشدود ومثير وسلمت عليها وسألت عن العيال وقالت هدخل اكمل تجهيز العشا ودخلت بصيت على عم ناصر لقيته عرقان ووشه احمر وبلمح زوبره لقيته واقف على الاخر قولت اضرب الحديد وهوا سخن ولعت سيجارة حشيش واخدت نفسين واديتها لعم ناصر وقولتله شوفت كلامى طلع صح قالى ياابن اللزينه ياحسن انته خبرة ياض الوليه باين عليها مولعه قوى قولتله شوفت الاندر بتاعها قالى اه مرسوم قوى على طيازها وراح شادد نفس جامد لما حس انه اندفع فى الكلمه روحت مزود الضغط عليه قولتله فرصتك لو عايز تقضى ليله فشخ زى ماكنت بعمل مع هند ادخل وراها دلوقتى واديها نفسين حشيش خلى دماغها تعلى وخليها تدخل تلبس العبايه الى جبتهالك هتعمل ممعاكم احلى دماغ اترعش جامد اول ما قولتله كده اصل العبايه شفافه لو لبستها هتبقى اكنها عريانه خالص قالى مش هترضى تلبسها قدامك اصلها شفافه
روحت واخد منه السيجارة وقلبت حواجبي وقولتله وايه يعنى ما هند كانت بتلبسها قدامك هتفرق ايه
ناصر متفهمش غلط ياحسن مش قصدى بس دماغ هند مش زى دماغ مراتى مراتك ست متعلمه ودماغها كبيرة لكن مراتى خايف تفهمنى غلط وتبقى مشكله قولتله لو كانت هتقول كده مكنتش لبست العبايه الضيقه دى قدامى وصدرها كله بقى عريان قدامى وكمان الاندر بتاعها باين كده لقيته اترعش تانى لما حس انى شوفت صدر مراته زى ما هوا شافه راح واخد سيجارة جديدة وولعها وقالى خلاص هجرب بس على مسؤوليتك لو زعلت او حصل حاجه عليك قولتله تمام وانا موافق راح دخل وراها اوضه النوم واتاخر شويه قولت أرن على هند اطمن عليها رنيت ردت عليا واطمنت عليها قالتلى هترجع امتى قولتلها هخلص بكرة الشغل وارجع على طول قالتلى لا مترجعش بليل علشان الطريق تعالى براحتك قولتلها طبعا واخده راحتك من غيرى مش عايزين عازول وضحكت قالتلى دمك تقيل ايوة واخدة راحتى عندك مانع قولتلها لا ابدا يا قلبي اتبسطى طبعا كان مودى عالى قوى من الحشيش ومستنى اشوف ام مريم ومش فارق معايا آن مراتى بايته مع راجل تانى بينيك فيها ليل ونهار وتفرق ايه ما كان بينيك قدامى هتفرق كتير من غيرى قالتلى انته فين قولتلها عند عم ناصر سهران معاه قالتلى فين فى الشقه عندنا قولتلها لا عنده فى شقته وهتعشى معاه مراته مجهزه عشا حلو قوى والدماغ عاليه قوى قالتلى بعصبيه بطل يا حسن لم نفسك احسن اجى اطين عيشتك انته وعمك ناصر المعرص بتاعك ده قولتلها على أساس انك قاعده في البلكونه مستنيه رجوعى وحزينه قالتلى بقه كده لا طبعا مش قاعدة في البلكونه قاعدة على زبر ممدوح يا حبيبي لقيت هند فعلا حاسه بغيرة اول مرة احسها بعد كل اللي حصل بينا لسه بتغير عليا قولت اهدى شويه قولتلها محدش يملى عينى غيرك يا جميل عيب عليكى انا بضيع وقت بس لحد ما ارجعلك هتوحشينى قوى قالتلى وانا كمان برضه يا قلبي متتاخرش وخلى بالك من نفسك وقفلت معايا حسيت انى طاير في الهوا مراتى بعد كل اللي حصل لسه بتحبنى وبتغير عليا
فى الاوضه بين ناصر ومراته
بقولك ايه يا جميل ماتلبسى العبايه دى
مراته انهى دى الى انته جايبها من حسن لا طبعا دى شفافه خالص يا ناصر يا لاهوى هبقى عريانه قدام الراجل هيقول علينا ايه اعقل يا راجل
ولا شفافه ولا حاجه دى من بتوع هند مراته بتلبسها عادى فى البيت قالها وهوا بيخمس معاها فى سجارة الحشيش وابتدى يلعب بدماغها مع هيجان البرشامه
وانته كنت بتشوفها لابسه كده قدامك يا راجل يا ابو عين زايغه اتاريك كنت بتقعد عندهم كل شويه علشان تتفرج على الشرموطه دى اخص عليك يا ناصر هوا انا مش ماليه عينك بعد العمر ده كله
ناصر لا طبعا يا عمرى انا برضه يعجبني النسوان الفرافير دول انته الحب يا قلبي دى لزوم السهرة بس علشان نعلى الدماغ وبعدين دى زى بنتى وحسن زى ابنك مش هيبصلك ولو مش عايزة خلاص براحتك
مراته لا هلبسها واوريك مين فينا احلى من التانيه ولا فاكرنى خلاص راحت عليا وكبرت وهجننك انته وهوا استنى بره معاه وهلبس وجايه قالها ماشى
طلع عم ناصر وجه قعد جنبى قولتله ايه الاخبار وافقت بصلى وقالى تصدق وافقت مش عارف ليه
ضحكت وقولته عيب عليك يا صاحبي انا خبرة وعارف بقول ايه ليلتك زى الفل يا عم ناصر دى هتدلعك النهاردة ابقى ادعيلى بقه وفجاة لقيتها طالع علينا لابسه العبايه وتحتها اندر فتله ضيق على كسها وطيزها شكله يجنن وسنتيانه مخليه بزازها منورين تحت العبايه الشفافه وحاطه مكياج كامل وسايبه شعرها اوف بقت حاجه تانيه خالص غير ام مريم الى اعرفها وقالت احضر العشا بقه ولا لسه مجعوتوش بصيت ليها ولقيت عم ناصر تنح ومش عارف يرد وماسك السجارة وبياكل فيها حرفيا قولتلها نتعشى يا ست الكل انا على اخرى وزوبرى واقف وباين قدامها قوى وهيا بصت وضحكت بكسوف واتحركت ببطئ وراحت ناحيه المطبخ واوف غلى منظر طيزها وهيا بتترج هيجنى وخلانى هتجنن عليها وعم ناصر بيدعك زوبرة من فوق الهدوم وهيجان هوا كمان على منظر مراته وكأنه اول مرة يشوفها قولت اسخن الجو اكتر ما هوا مولع قولتله شغل اغنيه حلوة يا غالي خلى الجو يروق شغلنا ام كلثوم بتعلى الدماغ قوى ومراته ام مريم بتحبها قوى خلاها رايحه جايه من المطبخ بتضحك ومبسوطه ومزاجها عالى قعدنا اتعشينا وعملت لينا الشاى وقعدنا كلنا في الصاله ولعت سيجارتين واحدة ليا وواحدة لعم ناصر وبدأ الدخان يعلى والدماغ تطير اكتر مع قعدة ام مريم قدامنا بزازها وكسها بيقولو اتفضلو حلو بعد العشا قولتله ماتدى لمراتك نفسين ياعم ناصر خليها تفرفش معانا قالتلى لا ياحسن مقدرش عيب قولتلها ولا عيب ولا حاجه ما مراتى هند بتشرب معايا علشان تتبسط حتى اسألى عم ناصر بصت لعم ناصر ورفعت حواجبها وهوا قالها ايوة فعلا هند بتشرب مع حسن اشربى معانا عادى رحت قالت طيب هات سيجارة ياحسن اديتها السجارة وبدأت تشد نفس ورا نفس وتضحك وتقول وهند كانت بتعمل ايه كمان معاكم يا حسن انته وناصر عرفت انها غيرانه منها وعايزة تنتقم من جوزها الى كان بيسهر يتمتع بلحم مرات جارة قولتلها كانت بتفرفش القعدة وتقوم ترقص راح ناصر قال ام مريم مش بتعرف ترقص زى هند راحت مقاطعاه وقالت مين قالك انى مش بعرف ارقص ولا فاكرنى كبرت وعجزت قولتله فشر انتى لسه شباب وزى القمر راحت ضحكت وقامت شغلت اغنيه شعبى وبدأت ترقص طبعا مش زى رقص هند وفرق امكانيات رهيب بس حلو برضه وقالت العبايه مش مساعدانى فى الرقص والجو حر قولتله اقلعيها محدش غريب موجود ولا ايه يا عم ناصر مردش عليا وهوا بيشد نفس الحشيش بهيجان وعنيه على مراته مستنى تقلع وهيا فهمت وقربت منه وهيا مولعه من الهيجان والدماغ المسطوله وقالتله هند كانت بتقعد عريانه قدامك يا عرص راح هز راسه ومقدرش ينطق عرفت اننا وصلنا لنقطه مفيهاش حدود قولتلها ايوة كانت بترقص قدامه ملط ده زى ابوها مفيهاش حاجه راحت لفت وشها ليا وقالتلى وانته زى ابنى مفيهاش حاجه برضه وراحت رافعه العبايه وقلعتها وبقت بالاندر والستيان وضهرها لجوزها قولتلها بقولك ملط وشديت الاندر لتحت وبصيت فى عنين عم ناصر وقولتله قلعها الستيان يا عم ناصر خليها تاخد راحتها راح وقف بالعافيه وفك مشبك الستيان وبقت عريانه خالص وحضنها من ورا وبقت خلاص مولعه نار راحت لفت وشها واخدت جوزها فى بوسه طويله وقع عم ناصر على الكنبه وهيا فوق منه وقالتله تعالى جوه الاوضه شدته ودخلو الاوضه وانا وراهم وهما خلاص تحس انهم مش شايفنى دخلت وراهم براحه لقيت ناصر نايم على ضهره وقالع الشورت وهيا فوق منه ودخلت زوبرة فى كسها وطالعه نازله وضهرها مواجه للباب وانا طلعت زوبرى وبدعك فيه على المنظر قدامى وهيا تصرخ من الهيجان وتقوله نيك جامد يا ابن المتناكه بتخونى مع هند انا هفرجك انا ولا هند ولقيت ناصر اتشنج مرة واحده وخلاص هيجبهم وهيا بتزعق فيه وتقوله لا متجبش دلوقتى لسه شويه وراح ناطر لبنه جواها وهيا طلعت زبرة وبتقوله خليه واقف عايزة اتناك تانى مش قادرة مقدرتش امسك نفسي دخلت وراها ورحت ماسك طيزها وفتحتها ورحت مدخله كله مرة واحده وقولتلها انا زوبرى جاهز لقيتها بصتلى وبرقت وبصت لناصر مردش راحت نايمه على بطنها وقالتلى نيك ياحسن نيكنى قوى قدامه افشخنى زى ما كان بينيك مراتك قدامك وانا هجت قوى وفضلت ارزع جامد فى كسها واضربها على طيزها وقلبتها على ظهرها وفتحت رجليها واشتغلت انيك فيها وجوزها باصص علينا وبيدعك زبرة ومش مصدق ان مراته بتتناك قدامه وهوا كان آخرة يتفرج على لحم مراتى ويهيج وبس فضلت على كده لحد ما خلاص هجيب قولتلها اجيب فين قالت على كسى من برا خليه يشوف لبنك على مراته روحت مطلعه ونطرت لبنى على بطنها وكسها غرقتها وحسيت انهم ممكن يفوقو من السطل والهيجان ويحسو بالذنب رحت بسرعه لبست هدومى ورحت شقتى واترميت على السرير من التعب ومش مصدق الى حصل
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل