أَنْ تَعِِيْــــش
تبدأ القصة ب شاب قرر يغير من نفسه للاحسن بعد ما حس ان الايام بتجري و الحياة مش هتقف و انه لازم ياخد خطوة و يعيش كل اللي نفسه فيه الايام اللي عدت و هو بس بيتفرج ع ناس بتحقق احلامه و حياة هو نفسه يعيشها لكنه للاسف بيتفرج عليها من بعيد بس و مش بيعيش اي حاجه حرفيا من كل اللي نفسه فيه بطلنا اسمه خالد
(( الي كل هؤلاء الذين ينظرون من بعيد دون المشاركه ,, كن الفعل و ليس ردة الفعل الحياة دائما تعطيك فرصة ل التغيير اليوم قصة بطلنا تثبت ذلك ))
** القصة واقعية من وحي الخيال عيشتها بنفسي يمكن مش بنفس التفاصيل بس احب اكدلك ان معظمها حصل بالفعل متستناش دور علي الفرصة هتلاقيها بتدور عليك
الجزء الاول مقدمة - (( موعد مع التغيير ))
خالد كان عايش فبيت متوسط فعيلة عادية في مدينة بنها فالقليوبية كان ليه اختين واحده اتجوزت و التانيه اصغر منه ، امه و ابوه عايشين ابوه خلاص طلع ع المعاش و بدأ يقعد فالبيت و كان طول الوقت بيدور ع حاجه تشغله او ناس يقعد معاهم فكان بيخرج برا كتير يقعد ع قهوه او يقعد مع حد بيحبه او اي حاجه حتي لو هيتمشي و يرجع ، الناس دي متعودتش تقعد فالبيت
يمكن مكنش البيت دا مليان ترابط و مكنوش قريبين من بعض بس كان في حب خفي بينهم متعودوش يبينو الحب دا لبعض و يمكن دا سبب خلي خالد رغم انه بيعرف يتكلم و الناس بتتشدله بس كان انطوائي شوية او صحابه قليلين علي اد ما كان معارفه كتير
فيوم من الايام و بعد ما خالد اتخرج من كلية صيدلة و كان شغال فصيدلية و يمكن شغال اغلب اليوم حياة روتينية الي حد ما يدوبك بيروح الشغل و بيخطف فالنص ساعة ل الجيم و لا حاجه و كان بدأ يبقي عنده اكتفاء رهيب بنفسه زهقان من الناس
الوقت بيعدي هو من جواه مش مبسوط مش دي الحياة اللي انا عاوزها و مش دا المستقبل اللي كنت بجري ناحيته ..
لحد ما فيوم جت الفرصه اللي من بعدها بدأت الحياة تتغير واحده واحده
كان في حد عاوز يفتح صيدلية و يحط فيها جزء من فلوسه لانه بيحب يستثمر و الشخص دا كان يعرف خالد كويس و شايفه شاطر جدا
اول ما الموضوع اتعرض ع خالد كان فنفس الوقت اللي خالد قاعد فيه مع نفسه قبلها بحاجه بسيطه
خالد لنفسه :
لحد امتي هفضل كدا ؟ حياتي بتتسرق و عمري بيجري !!
بتعب و اشتغل و محصلة كل دا صفر
صحاب و حياة اجتماعيه مدمرة و حتي محمود صاحبي القريب ليا بدأ يبعد
انا هفضل كدا لحد امتي !!
عزيزي القارئ عند لحظة معينة من الصدق مع نفسك بتقف و بتاخد قرار ان كدا كفايه و ان كفايه اللي راح و عدي و انه لازم اتغير حتي لو علي حساب اي حد تاني المهم مفضلش الف فنفس الدايرة دي و هو دا اللي حصل فعلا .. خالد قرر بينه و بين نفسه ان كدا كفايه و خد قرار انه هيدور ع شغل تاني او حاجه تانيه المهم يحصل تغيير فحياته يمكن وقتها كانت الحاجه الوحيده الصح فحياته هو اهتمامه بالجيم و بالكورة و الجري فكان لازم يبني علي الحاجه الصح دي ، بدأ يهتم بشكله و يغير من نفسه شوية بشوية هو عارف كويس انه التغيير صعب بس من جواه مؤمن انه احسن من كدة و اهم من كده و انه في حجات كتير لازم يعيشها و يجربها و انه لازم يطلع من منطقة الراحه دي و يتخلي عن خجله و كسله و يبقي احسن
دور كتير علي شغل تاني يوم ف التاني فالتالت حس انه قرب يزهق او يمل بس هو قاوم احساس الهزيمه دا و من جواه قال هستني و هلاقي اكيد حاجه كويسه و لان اخر كل سعي نتيجة جه اليوم اللي فتح باب و الباب فتح اكتر من باب بعده كل باب فيهم دخله حياة احسن و ابعد
فيوم دخله حد فالصيدلية كان عارفه كويس
خالد : اهلا أ ياسر عامل ايه
ياسر : خالد عامل ايه ي حبيبي و بابا عامل ايه بقالي كتير مشوفتكش ماشاء **** انتا اتخرجت اكيد
خالد : ايوا اتخرجت و شغال بقالي فترة هنا حضرتك اللي فين نقلت مكان السكن و مبقناش نشوفك !
(( ياسر كان صاحب ابوه و كان دايما عندهم و يعرفهم كويس و هما يعرفوه كويس اوي بس هو كان ساب المنطقه اللي كانو عايشين فيها من فتره و كان سافر فترة كبيرة اوروبا و بعدين قعد فالامارات فترة و فالاخر رجع تاني بس المرادي ع القاهره و لان ذكي جدا بدا ينشا مشاريع و يشارك فاي مشروع ناجح يقدر عليه عشان يحافظ ع فلوسه و يزودها و كانت اكبر متعه عنده انه يعمل مكان و يبدا فيه لحد ما يشوفه بينجح و فالغالب كان فالاخر بيبعيه او بيدخل فيه شركا معاه و يبدا يدور ع حاجه جديده ينجه من خلالها و يثبت ذكاؤه و قدرته ع ريادة الاعمال ، لكن كان عنده شركة ادوية او مخزن اتحول لشركة و دا يعتير المشروع الاساسي اللي اعتمد عليه و فضل مكمل فيه لحد ما بقي حاجه مهمه و شركة من شركات الادوية الاساسة لتوزيع الادويه و رغم انه مش دكتور لكن احيانا الحجات دي محتاجه عقل تجاري يقدر يديرها صح قبل اي حاجه ))
ياسر : ايوا ي حلود ما انا سافرت فتره و رجعت اهو و استقريت هنا و فاتح شركة ادوية اسمها*** متعرفش و لا ايه !
خالد : بجد ! لا طبعا معرفش عموما **** يزيدك و يوسع عليك و مبسوط جدا اني شوفتك و **** بس انتا مش هترجع تقعد هنا و لا هتفضل فالقاهره دايما
ياسر : هبقي بين هنا و هناك بقي و كدا كدا بنها مش بعيده كلها ساعه و لا حاجه انا اليومين دول هنا هات رقمك و رقم ابوك عشان ضاع مني و هبقي اكلمك تيجو عندي نقعد شوية
خالد اداله الارقام و ياسر خد علاجه و بعد ما ياسر اصر انه مياخدش منه فلوس خد بعضه ومشي و قال لخالد انه هيكلمه قريب و طبعا كل اللي كان فدماغ خالد ساعتها انه دا صاخب ابوه و انه شخص هو بيحبه و بقاله فتره مش موجود و طبعا لما رجع البيت قال ل ابوه و ابوه فرح جدا و خصوصا انه ياسر رغم انه اقل منه بحاولي عشر سنين الا انه كان قريب منه و زي اخوه
بليل خالد كلم صاحبه محمود و اتفقو يقعدو فاي حته و يسمعو الماتش سوا
(( محمود كان صاحبه و كان قريب منه جدا يمكن اوقات يبعدو شوية بس كانو بيرجعو يقربو تاني لبعص و محمود كان غير خالد ، محمود كان اجتماعي جدا و ليه شلة صحاب كبيرة و بدأ يدخل خالد فشلته دي واحده واحده لحد ما بقي واحد منهم و كانو عيال جدعه يعرفو معني الصحوبية و يقدروها وقت الشده كلهم فكتف بعض و وقت الفرح بيخربوها مع بعض ، محمود اكبر من خالد و كان متجوز نهي بنت خمسة وعشرين سنه و كانو بيحبو بعض و كانت جميلة و روحها خفيفه و تتحب لكن بعد اول فترة فالجواز بدأ يظهر مشاكل واحده واحده))
سمعو الماتش كان برشلونه و الريال و خالد كان برشلوني متعصب بيحب ميسي جدا و محمود كان زيه و انتهي الماتش بفوز كبير لبرشلونه خرجو من القهوه مبسوطين بالمكسب
و هو بيتمشو سوا محمود قال لخالد يسطي انا زهقت من الخناق و القرف اللي فالبيت دا غير اني اصلا مضغوط فحوار الفلوس و المصاريف مش عارف اعمل ايه
خالد : ايه ي عم اهدي كدا بس ما انا قولتلك ي عم محمود المشاكل ما تتخدش قفش انتو بتحبو بعض راضيها هتراضيك !
محمود : بحاول ي خالد بس هي مش عاوزه تفهمني اقل حاجه بسيطه بتعمل عليها مشاكل
خالد : يبني افهم ما اي بنت كدا سيبك من الخطوبة و اول الجواز بس البنت طبعها واحد دماغ صغيرة و محتاجين حد يطبطب و يدلع
محمود : عارف ي عم طب بقولك ايه مفيش حاجه كدا من الحجات اللي بتفوق دي و تخلي الواحد يفضل طول الليل بيكارك ؟
خالد : يخربيت أمك انتا خدت ع الحجات دي ! احنا قولنا مره و السلام انتا لسه صغير يسطي
محمود : يا عم فكك هيحصل ايه يعني المهم نتصالح و هي اتبسطت اوي المره اللي فاتت
خالد : لازم تنبسط بعد اللي بتاخده دا بس خف شوية ها ! خلي في حاجه تتبقي تعرف تاخدها لما تعدي الخمسين كدا و لا حاجه
و بعدين طالما الحجات دي بتبسطها كتر منها بقي و اهي تنام مبسوطه منك و راضيه كدا و لا هتعملك مشاكل
محمود : اه بتبسطها و بتبسطني بس هي ما بتشبعش و بعدين سيبك انتا مش ناوي بقي و لا ايه تتجوز كدا و اشوفك فسجن الزوجيه
خالد : لا يابا لسه بدري لما الواحد يعمل حاجه لنفسه حتي
(( محمود و نهي كان عندهم مشاكل فالخلفه و الدكتور قال انها مشكله من نهي و انها مبتخلفش و المشاكل بدأت من هنا كانت هي دايما حاسه انها اقل من باقي البنات و انها كدا هتكون حارمه جوزها من حاجه طبيعي كل راجل عاوزها يمكن زعلها علي انها مش هتبقي ام كان صعب بس هي تقبلت دا فالنهايه اللي مش قادرة تتقبلو هي انها اقل من غيرها فالحته دي ))
بعدها بيومين ..
التلفون بيرن خالد بياخد التلفون و بيرد
** ألو مين معايا
# انا ياسر يا خلوده عامل ايه !
*أهلاااا عامل ايه يا عمو
# تمام ي حبيبي طمني عليكو و علي بابا و اخواتك
**كله تمام
وبعد شوية كلام من السلام العادي المعروف
# بص ي خالد انا عاوزك فشغل انا شايفك شاطر و انتا عاجبني اوي و شايفك شخص كويس و امين و احنا كدا كدا اهل ف لو ينفع تاخد من وقتك ساعة بكرة تجيلي فيها البيت تنورني و نتكلم شوية فموضوع الشغل دا
** تحت امرك طبعا
و قفلو و جه تاني يوم استعد خالد و هو لابس لبس كويس و حاطط برفان كويس و هو كان فالعادي بيهتم بشكله و بجسمه فالعموم بس بردو رايح لحد زي دا و صاحب ابوه و فبيته فطبيعي يهتم اكتر
اول ما وصل ضرب الجرس و فجأه لقي بنت فمنتهي الجمال بتفتحله حتة ملبن كدا و رقه مش طبيعيه شعر اسود مفرود و عيون واسعه و لابسه تي شيرت رمادي خفيف رقبتها باينه و مبينه بياضها الجميل شفايف مش مليانه اوي و لا رفيعه بس رسمتها تهبل ملامح جميلة و صافيه
للحظه هو اتأمل كل ملامحها من اول وشها اللي بينور لحد رسمة جسمها صدرها المتوسط او اكبر شوية و كيرف وسطها اللي انتهي ب فخاد زي باين انها طرية و مرسومة حتي من البنطلون الواسع اللي هي لبساه و نعومة الاجزاء اللي باينه من جسمها ايديها رسمة صوابعها كل حاجه بالنسباله كانت كأنها لوحة هو اللي راسمها و حاطط فيها كل حاجه بتشده او بتعجبه فالبنت
هي : اكيد انتا خالد صح ؟
خالد : ايوا أ ياسر هنا ؟
هي : ايوا مستنيك اكيد متاخدش بالك انا ملك بنته انتا مش فاكرني كنا صغيرين و كدا
خالد : ملك ! بجد ! ازيك عامله ايه
هي (و كانت بتحط ايديها ترجع شعرها ورا ودانها بحركه عفويه خلت قلبه يدوب و عقله يسرح ) : انا تمام انتا اخبارك ايه و لا صحيح معلش وقفتك ع الباب اتفضل الاول و بتوري خالد الطريق ل اوضة استقبال واسعه
و بعد ما قعد
هي : عامل اي ي خالد
هو ؛ تمام ماشي الحال
هي : استني اندهلك بابا و قامت و هي بتنده علي ياسر و هي قايمه خالد عينه عليها علي ضهرها و تفاصيله حز المشبك بتاع البرا اللي باين و نزل علي وسطها اللي بينتهي بطيز كبيره مرفوعة و مرسومة رسمه تقول انها بنت بتنزل جيم
* مكنش خالد ابدا م النوع اللي يحب يمشي يبصبص ع البنات و لا كان يحب يدخل بيت يقعد يستكشف ستات البيت او عينه تدور عليهم بس ملك سحرته من اول مرة شافها لدرجة انه من غير مجامله شافها فحضنه و بتاعته هو مش بتاع اي حد تاني و هنا في شرارة بتضرب القلب و تمشي رعشه فالجسم و دا اللي حصل لحالد *
ياسر : ايه ي عم خالد عامل ايه البت دي غلبتك او عملتلك حاجه اصل انا عارفها
ملك : ايه ي بابا دا في ايه
خالد و هو بيقوم عشان يسلم و بهزار : ايوا فعلا غلبتني عمال اقولها اندهي ل الراجل عشان عاوزني و هي مفيش فايده
ملك : بقي كدااااااااااااا ! طب انا كنت هعملكو حاجه تشربوها بس خلاص كل واحد ينفع نفسه بقي
ياسر : لا يا لوكه دا انتي احلي و اجمل بنت فالدنيا حبيبة بابا
ملك: خلاص نعديها المرادي تشربو ايه
خالد : ايه دا بتضعفي بسرعة كدا ليه
ياسر : دي حبيبتي دي
ملك : ابويا بقي يا عم خالد اعمل ايه هتشربو ايه بقي
خالد : انا بالنسبالي مش عاوز حاجه بس طالما مصره يعني يبقي شاي
ملك : لا مش مصرة بصراحه
خالد و بيبص لياسر : يا عم تعالي ننزل نقعد ع قهوه نقول الكلمتين اكرملنا
ياسر : عندك حق يبني و ****
ملك : تبقو ريحتوني بس انا هعمل بأصلي المرادي و هعملكو شاي يلا بقي
بعد ما ضحكنا انا و ياسر
هو : ايه عامل اي ي خالد اديك اتعرفت ع ملك بنتي هي فكلية صيدلة خاصه
انا : طب حلو عقبال التخرج
هو : تسلم ي حبيبي
المهم يعني بما ان ملك فصيدلة و مع اني بحسها مش حباها و لا حابه المذاكرة و بما اني بردو الموضوع فدماغي من فترة فانا قررت افتح صيدليات كمشروع احط فيه فلوسي و بفكر امسكك كل حاجه علي اساس تفهم فكل النواحي الفنيه الخاصه بالموضوع و انا هكون معاك بدعمك بفلوسي و برأيي و خصوصا ان شايف الموضوع ممكن يكون مربح و هيضمن مستقبل كويس لبنتي و كمان ليك انا شايفك زي ابني
ها ايه رايك ؟
انا : فكرة حلوة بس مش شايف ان انا لسه صغير او خبرتي مش اعلي حاجه يعني ممكن يكون في ناس احسن ؟
هو : بص ي خالد انا لفيت كتير و فاهم الناس كويس في كذا سبب يخليني اختارك عن اي حد حتي لو اشطر زي ما بتقول اولا انك فصيدليتك لللي انتا شغال فيها كنت مسؤول عن كل حاجه و شايل مسؤولية كل حاجه تاني حاجه انك شخص امين و من عيله محترمه و كمان احنا نعتبر اهل ف مش هتخوني و دي اهم حاجه بالنسبالي
انا : ممم طب ممكن افكر فالموضوع و اقولك
ياسر : طبعا ي حبيبي براحتك
بس فيه حاجه لو وافقت لازم تعرف انك هتنزل ملك تدرب معاك و تفهمها كل حاجه و تساعدها فكليتها لو تعرف تخليها تحبها شوية هي اصلا دخلت كلية متاخرة سنه و عادت سنه و اهي فسنه تانيه بس بردو حاسسها مش حابه فانا هعتمد عليك لو وافقت فلحته دي يا بطل
انا : بعيد يعني عن موافقتي عالشغل او لا انا مستعد اساعدها طبعا
فدخلتها هي بالشاي و حطته قدامه و هي بتحطه خطفت لحظة من الزمن و هي بتقرب قدامي و نازله بيه ريحتها و هي قريبه رموشها و حواجبها و شق صدرها اللي بان منه حتة صغيرة و هي بتوطي حجات خدتني فعالم تاني و فلحظه رجعت ل العالم بتاعنا ع صوت ابوها ياسر و هو بيقولها خالد قال هيساعدك فالدراسه و انه شاطر جدا و لو احتاجتي اي حاجه هو هيساعد و كمان غالبا هو اللي هيكون مسؤول عن موضوع الصيدليات دا اللي كنا اتكلمنا فيه
ملك : بجد ! حلو اوي بس انا هقرفك دا انا ضايعه خالص
خالد : لا براحتك عادي يا ملك انتي وقت ما تحتاجي حاجه انا معاكي و كمان فحوار التدريب او كدا متقلقيش هكون معاكي و انا هنزلك تدربي و هفهمك كل حاجه و دا اصلا هيساعدك تذاكري و هتحسي ان الكليه ليها لازمه و قيمه لما تتعاملي مع الشغل و الناس
ملك : و **** متشكرة جدا انا بجد محتاجه دا جدا ، ممكن تجيب رقمك و هبقي اكلمك لو في حاجه ممكن تساعدني فيها
خالد طبعا ادها رقمه و خد رقمها و ياسر اكد عليه يفكر كويس و يرد علطول و جه خالد يستاذن قاله لا ي حبيبي خليك شوية انا النهارده اجازة خلينا ندردش شوية فقعد خالد و بداو يتكلمو و ملك معاهم قاعده جمب ابوها و خالد مش عارف يقاوم نفسه و ميبصلهاش و همابيهزرو و يضحكو و يحكو زكريات قديمه لبعض
كل حاجه بتشده ليها كل حاجه فيه عاوزها فحضنه بس ازاي دا لسه عارفها ازاي مشدود كدا !!
عنيها الواسعه مع كل ضحكه و هي بتضيق كأنها بتقفل علي قلبه جواها شفايفها و هي بتضحك كانها بتشده عشان يقرب و يبوسها لحد ما نفسهم يتقطع صدرها اللي طالع نازل و هي بتضحك الرجه الخفيفه اللي بتبين اد ايه دا جسم عامل زي الجيلي ناعم و طري ! كل حاجه بتقوله هي دي يا خالد هي دي!
روح خالد البيت يفكر فالعرض بتاع ياسر و يقلبه فدماغه و كل شوية ملك تيجي فدماغه لقي تلفزنه بيزن حد بعتله حاجه
كانت ملك بتقوله وصلت البيت و لا ايه
خالد : يااه لسه فكرة وصلت و خدت دش و غيرت
ملك : قولت اشوفك بس وصلت و لا لأ
خالد : شكرا ع السؤال يا عسل
ملك : انا عسل !
خالد : مش قصدي حاجه انا بقولها دايما ( مع ان دا مش حقيقي)
هي: اهدي ي عم بهزر انتا اللي عسل و عنيك حلوة ي خالد
قلبه بدا يدق طب هي متعوده تتكلم بنبرة الحنيه دي مع كل الناس و لا ايه اهو ابوها سايبها براحتها و هي اكيد من النوع اللي معندوش مشكله فاي حاجه
خالد : شكرا يا ملوكه
ملك : العفو و استني مني بقي كل شوية شكوي و حوار عشان انا مش طايقه الكليه دي هقرفك
بعد ما ضحك قالها متقلقش و انه هيساعدها و الحجات دي و فالوقت دا لقي صورتها بانت عنده لانها سجلته ففتحها و بيبص لقي صورتها بفستان سهرة كانت ففرح او حاجه يخربيت الجمال
فستان مفتوح من فوق لحد نص صدرها باين تكويرة و حجم بزازها و الشق الفاصل بينهم و فستان طويل بس مفتوح من الجمب و هي متصورة بزاوية كدا من الجمب رجليها باينه اوي من الفتحه لحد فخادها
شعرها ملموم لورا و حاطه ميكاب و لابسه هيلز
خالد : ايه الصورة الجامده دي
هي : حلوة؟
خالد : قمر يا ملك
هي : بتعاكس انتا بقي
خالد : تضايقي لو عاكستك يعني
هي : لا براحتك انا حلوة اصلا
خالد : توااااضع
هي : دي مشكلتي ي خالد دايما متواضعه
و قلبوها هزار و ضحك و فضلو كام يوم علي كدا يتكلمو بالساعات و هو بيحاول يساعدها انها تفهم اكتر فالكلية و لو حاجه علميه يقدر يسهلها لها و دا طبعا خلاه يفكر اكتر فالعرض بتاع ياسر هو كان خايف من فكرة المسؤولية شوية بس علي رأي الشاعر و من يخف صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر لازم شوية مغامره و مجاذفه
كلم ياسر واتفقو علي كل حاجه و انهم هيبداو باول صيدلية فالقاهره و دا هيحتاج من خالد انه يسكن فالقاهره و يكون جمب الصيلية اللي فتحت فمدينة نصر فحته كويسة و هنا ياسر وفرله شقه ليه لواحده فالاساس هي بتاع ياسر و اداله مفتاحها و قاله انه يعتبرها شقته و يحافظ عليها المهم الشغل يبقي تمام و اتفقو ع الراتب بتاعه و كان كبير جدا زي نسبه من ارباح السنويه و التارجت الشهري مكنش ناقص حاجه غير ان خالد يختار الناس الصح و يشتغلو مظبوط
خالد اختار تلاته اسيستانت هو كان يعرفهم من الشغل و اتفق معاهم يلاقو سكن و هيكون الايجار ع حساب الصيدلية و كمان اختار تلاته دكاترة و هو يكون الرابع و يقسمو اليوم عليهم عشان يفتحو ٢٤ ساعه + ملك اللي هتنزل تدريب و مع الوقت هتكون بتبيع زيهم و بتساهم زيهم بالظبط
و هنا الدنيا هتمشي كان حابب يقلل مصاريفه قدر الامكان و يصرف اكتر ع تجهيز الصيدلية
بعد مرور خمس شهور
فالصيدلية
خالد بيزعق .. ايه ي جماعه ازاي كل الحجات دي مطلوبه و محدش حضرها لحد دلوقتي لو مريض مستعجل علي علاجه دلوقتي يفقد ثقته فالمكان
امير / اهدي ي دكتور انا هحضرهم دلوقتي و نطلعهم مش هياخدو وقت
(( امير اسيستانت عندو 32 سنة و خالد حب شغله و كان بيثق فيه شوية و هو كان جدع و من النوع اللي بيشيل شغل ))
خالد بزهق / طب انجزو يلا و بعد اذنكم نركز شوية ع الاصناف اللي بتنقص دي جايلي شكوي من العملا ان في اصناف كتير مش موجوده مش معقول بعد ما اكتسبنا ثقة الناس بصعوبه كدا رايهم يتغير فينا
و قام خالد واخد بعضه و واقف فالهوا برا عشان يهدي
ملك اللي كانت خدت اجازة و بدات تتدرب معاهم و دا كان تاني يوم ليها فالصيدلية طلعت وراه
ملك / ايه ي خالد مالك زهقان ليه كدا
خالد / بحب الشغل يمشي مظبوط ابوكي مديني صلاحيه مطلقه فالمكان و مستني مني اني انجحله المكان بتاعه عاوز ابقي اد الثقه دي
ملك / اكييييد بتهزر ي عم انتا كل دا و منجحش !!
اصلا ي خالد مفيش صيدلية تحقق النجاح دا ف ست شهور دا بابا بيقول فيك شعر دا انتا دماغك طلعت جامده فالشغل بس هدي اعصابك عشان خاطري و بجد انتا محتاج اجازة مفتككرش اننا من ساعة ما فتحنا انتا خدت يوم اجازة
خالد /عندك حق بس لسه شوية بردو
ملك / طب ايه رايك اعزمك علي حاجه بعد ما نخلص و سلم الشيفت
خالد / لا اعزمك انا
ملك / نتا رخم اصلا دايما بتعزمني سيبي مره اعزمك
خالد / من الرجوله ان الواحد يحاسب ل البنت اللي معاه مش العكس !
ملك / ايوا ي حبيبي دا لما تبقي صاحبته او خطيبته او مراته هااا
خالد / لا فكل الاحوال عادي
الحقيقه ان ملك كانت قاصده تنكش خالد لانها بدات تعجب بيه بجد و دا بعد تجربة ارتباط فاشله مع واحد معاها فالكلية بس يمكن كانت لعب عيال و محدش يعرف عنه حاجه غيرها هي و خالد الللي حكتله اللي حصل بعد ما قربو من بعض جدا و لقت ان دماغه متفتحه جدا رغم انه غيور جدا بس عمره ما بيحكم علي حد دايما كان بيقولها كدا
بدات تحبه و هو بينه و بين نفسه بدا يحبها
هو خايف يقرب منها لانها بنت ياسر صاحب الصيدلية و كمان حس انه ممكن تكون هي مدلعه شوية و مش قادر يفرق هل قربها دا حب و لا صداقهه عادي !!
و هي الناحيه التانيه شايفاه الراجل اللي نفسها تكون معاه و فحضنه حاسه بحنيته عليها و رجولته بس مش عارفه هو بيحبها و لا بيعامل اي بنت كدا كمان هي شايفه ان الراجل لازم ياخد الخطوة الاولي دايما
نزلو سوا بعربية ملك و دخلو كافيه و مطعم كدا فنفس الوقت و كان هادي جدا و قعدو و طلبو اكل و بداو يتكلمو و يهزرو و فوسط الضحك و بيبصلها جامد و بيدوب فضحكتها الرقيقه و ملامحها اللي كلها رقة و شقاوة مع بعض
خالد / ملك انتي بتحبي حد او معجبه بحد ؟
ملك / ممم بحب واحد بس هو مش حاسس بحاجه
خالد / مش يمكن حاسس بس قلقان تكوني مش بتحبيه مثلا
ملك / و هي بتبصله و بعد ما بدا الكلام يكون واضح بينهم بس هو يقوووووول
خالد بصلها و سكت شوية و هي لما حست انه ساكت قالتله انا بكرا ممكن منزلش الصيدلية و لسه بتكمل كلام قاطعها و هو باصصلها اوووي
خالد / ملك !
ملك / نعم ي خالد
خالد / انا بحبك و بحبك اوووي كمان ♥
ملك قلبها بيدق جامد و هي بصاله و ساكته خالص و مش عارفه تتكلم من كتر ما قلبها بيرقص بس الخضه و الموقف مخليها ساكته و مبلمه
ساعتها هو فكرها اضايقت فقال يلا نقوم و بيقوم مسكت ايديه
خااااالد انا بحبك انا كمان ي غبي انتا اازاي مش شايف حبي دا طول الوقت
مسكت ايديها النعمه خلت كهرا مشيت فجسمه كلمة بحبك طمنته تاني و قعد و لسه ايديها علي ايديه قام مسكها و قالها بحبك من زمان و مش راضي اقول تفكريني طمعان فيكي او تكوني عاوزه نبقي صحاب بس
هي بصتله و قالتله انها بتحبه و بتحب حنيته عليها و نفسها تفضل معاه دايما
كانت من اسعد لحظات حياته خد ايديها باسها و هي بصاله و مكسوفه بعدين طلعو و ركبو العربيه و هما ماشيين يهزرو و يضحكو و اول ما وصلو عند شقة خالد وقفت ملك و قالتله ع فكرا مش عاوزاك تنزل
خالد / ممم بتوحشيني اصلا مش عاوز ابعد عنك ابدا
ملك / و انا كمان ع فكره
قرب خالد براحه من وشها و باسها فخدها و هي وشها قلب زي الطمطمايه
مع ان ملك جريئه جدا بس عندها خجل لا اراداي فالحجات دي مع انها حبت اللي عمله خالد و مش بس كدا من جواها نفسها هي تقرب من شافيفه تبوسه
بعد ما كل واحد فيهم روح بيته اتصلت بيه بليل بعد الساعه اتناشر رد عليها و اتكلمو شوية فالشغل و الدراسه و ضحك و هزار و غيره
بعدين قالها انا بحبك اوي ي ملك
قالتله و ناا بموت فيك ي عيون ملك
سالها اضايقتي اني بوستك ؟
سكتت شوية و قالتله لا اتكسفت بس انا بحبك ي خالد و ميغركش اني جريئه و بتكلم كتير بس فالحجات دي بتكسف شوية طبيعي
قالها طيب المهم ان عرفت انك مش مضايقه عشان في منه كتير دا
ضحكت بكسوف و هي حاسه باحساس حلو و بتفكر فيه كتير و هو بردو
بعدين قرر يبقي جريئ اكتر و قالها
خالد / نفسي اخدك فحضني اوي
ملك / احم و انا كمان نفسي ادخل جوا حضنك ي حبيبي
خالد /و نفسي اقرب من شفايفك دلوقتي ابوسها
ملك سكتت شوية و هي متخيله انه بيعمل كدا فعلا و ايديها بدات تتحرك ع جسمها و هي حاسه بقشعره و كهربا ماشيه فجسمها
خالد /اضايقتي و لا ايه
ملك و هي بتحاول تبين انها مكسوفه و كدا و انه مينفعش و الحجات دي / ي خالد مكسوفه و كمان الصراحه خايفه تشوفني و حشه و مينفعش اصلا
خالد / متخافيش انا بحبك بجد و مش هسيبك ابدا و كمان عمري ما هشوفك وحشه
و لو مضايقه هسكت عادي
ملك / لا انا بحبك ي خالد و انا كمان نفسي ابقي فحضك و ..
خالد / و ايه ي قلبي
ملك / و تبوسني من شفايفي و ابوسك انا كمان و ابصلك فعينك اقولك اني بحبك اوي
خالد / و انا بموت فيكي و هبوسك كتير من شفايفك دي و هبوسك من رقبتك
بدات تحرك ايديها ع كسها و هي متخيلاهه و نفسها و تنهيداتها بتعلي شوية بشوية
هي / اوووووووف خالد انا كدا هدوب ف ايديك انا بحبك اوي
هو بدا يسخن / انا بعشقك تعالي فحضني و انا هنزل ابوس كل حته فيكي رقبتك و صدرك و ..
هي / خاااالد كفايه كدا مش قادرة جسمي سخن
هو / اجي ابردهولك ؟
هي / ههه تبرد ايه بزمتك لو جيت هتبرده بردو
خالد هنا حب يهدي و يبينلها انه بيحبها و فعلا و مش بيفكر فيها بطريقه ووحشه و قعد يكلمها اكتر و يقولها انه بيحبها و غير موضوع الكلام
ف اخر المكالمه قالتله / ع فكرا شكرا
هو / علي ايه ؟
هي / انك ذكي و طمنتني عشان انا خوفت
هو / من
الجزء التاني
ف اخر المكالمه قالتله / ع فكرا شكرا
هو / علي ايه ؟
هي / انك ذكي و طمنتني عشان انا خوفت
هو / من ايه و طمنتك ازاي
هي / عشان خايفه تكون بتفكر بس فشكلي او جسمي مش بتحبيني بجد و لما الكلام راح ف الحته خوفت شوية من جوايا بس انتا رجعت لميت الدنيا و حسيت بيا
هو / مممم انا مش عاوزك تقلقي او تخافي و انتي معايا ابدا ممكن ؟
هي / ممكن ي حبيبي انا ليك و بتاعتك و عارفه انك بتحبني و مش هكون قلقانه ابدا بحبك ي خالد
هو / و انا كمان
قفلو مع بعض و تاني يوم هو نزل الشغل و بعد يوم شغل جامد و بعد تعب اتصلت ملك بيه و هو ف الصيدلية بيستعد عشان يمشي و قالتله يتقابلو يشربو حاجه سوا و فعلا راح يقابلها و شافها و اتهبل بيها
كانت لامه شعرها و لابسه تي شيرت بحمالات رفيعه و رقبتها و لحد اول صدرها باين كدا و تحت لابسه جيبه سودا طويله و مكياج خفيف ليب جلوس شكلها يهبل ببساطتها فكل حاجه
خالد /ايه القمر دا ي ناس ♥ بقولك ايه انا اسوق انتي بالحلاوة دي مينفعش تسوقي القمر بتاعي دا يقعد و يدلع و بس و فعلا هو اللي ساق العربيه و هي قاعده كانها ملاك و هو كل شوية يقولها اد ايه هي جميلة
راحو كافيه كبير و شربو حاجه سوا بعدين قالها يالا قالتله ليه بدري قالها لا تعالي تمشي بالعربيه شوية و خدها من ايديها و فتحلها باب العربيه
خالد /اتفضلي ي ا هانم
ملك / ههه عيونها نتا و ****
لف و دخل العربية و بدا يسوق و هما بيتكلمو هو كان بيدور ع حته هاديه و قفو عل الكورنيش شوية بعدين مشي بيها و دخل جراش كبير هو عارفه كويس في اكتر من دور و فحته ضالمه و دخل فيه و هي مستغربه
ملك / رايح فين انتا هننزل هنا
خالد / لا انا عاوز مكان ابقي انا و انتي لواحدنا و الدنيا هاديه هنا
وقف و هي مستغربه بردو و هما جوا العربيه قفل الازاز اللي كله متفيم و قاد نور العربيه و شغل التكييف و بصلها و هي بصاله و مكسوفه
خالد /بحبك
ملك / و انا بحبك
قرب منها و باسها من خدودها و هي ساكته و قام حاطط ايده علي وسطها و بدا يحركها و هي بتدوب معاه و صوت نفسها بيعلي
خاااااالد بلااااش و هي بتدلع
عدل وشها ليه و قام بايس شفايفها و فضل يمص فشفايفها من فوق و من تحت و و هي بدات تتجاوب و هو لمس لسانها بلسانه و بداو يبوسو بعض بحرارة و كانهم بيتخانقو و مره واحده نزل ع رقبتها و بيبوس فيها وبعدين بيمسك صدرها بايدي و يتكه عليه
هي / ااااااااه براحه ي حبيبي و صوتها الناعم الرقيق دا هيجه اكتر
و يحضن فيها اكتر و رفع الجيبه و حسس علي فخادها الطرية الناعمه و فضل كدا شوية و هي اهاتها بتزيد و صوتها بيتحاش اكتر و عنيها كلها هيجان ممزوج بكسوف و خجل و بدات تندمج جامد و هو حط ايدي ع الاندر و لمس كسها و هي بقت تقول اححح اوووف اههه مجرد لمسته ليها دوبتها خلتها فحته تانيه و هيجان ليفيل مختلف و هو بيحرك ايده براحه
ااااااه يا خالد براحه يحبيبي و يقوم هو واخد شفايفها فبوسه تكتم اهاتها و مدت هي ايديها و حطتها علي بتاعه اللي كان واقف اوي و بدات تحسس عليه و هو كان زبه فوق المتوسط حجه حلو و مش كبير اوي اللي هو مبالغ فيه دا و بدات تحسس عليه اوي و مع هيجانها اكتر دخلت ايدها و بدات تلمسه و تحرك ايديها عليه و هو سرع اكتر فحركة ايديه و هو بيبوس فكتفها و الحتت اللي باينه من صدرها و قام مطلع بزازها من التي شيرت و بدا يبوس فيهم و هي فعالم تاني
اااااااه ياخالد براحه ع حبيبتك أأييييي براحه و جعني اوووووف مش قادره و هي بتلعب فزبه و بدات تسخن اوي و تتشنج و تترعش و كسها اتبل اوي و هي بتمسك خالد من راسه تقربه لصدرها و اترعشت اووووووووي و كسها بدا ينبض و هي بتتنفض
اااااااه اهههههههه خااااااااااالد بجييييب مش قادرة و هو مكمل لحد ما خلاص روحها كانت هروح شال ايديه و حضنها اوي و هي قافشه فيه و لسه الجيبه مرفوعه و هو بيحرك ايديه ع فخادها الطريه الناعمه و بيقولها بحبك و صدرها من النهجان طالع نازل و كان طري اوي و خالد رغم انه لابس هدومه حاسس بيه و بنعومته اوي
و هما حضنين بعض هو نزلها الجيبه و بيطبطب عليها و هي مكسوفه اوي و دافسه وشها فحضنه من الكسوف و بدات تعدل نفسها و تظبط الهدوم و قالتله و هي مكسوفه اوي
احمم ايه اللي عملناه دا ! يخربيت دماغك ينفع البهدله دي و بتعدل هدومها
قالها انتي لسه شوفتي بهدله ي بت انتي و بعدين انتي محبتيش اللي عملناه
قالت عاوز الحق و لا ابن عمه
قالها ابن عمه هههه
قالتله لذيذ اوي انتا بس الصراحه حبيته اوي انا هجب اي حاجه و انا فحضنك ي خالد ممكن متسيبنيش معرفش هعيش ازاي من غيرك
قالها عمري يا حبيبتي ما هسيبك ابدا و اتحركو بالعربيه و وصلها البيت و قبل ما ينزل هو م العربيه قرب منها باسها بوسه طويييله و قالها باي
قالتله باي ي حبيبي
روح خالد و جاتله مكالمه من اخته الصغيرة منة
منة بعد ما سلمت علي خالد
قالتله انه نتيجة الثانوية طلعت و انها جابت مجموع كويس و هو فرح جدا و قرر يجيللها الهدية اللي طلبتها منه تلفون ايفون و هو قالها انه هيجيبهولها
(( منة كانت قريبه من خالد كان بيعاملها بصحوبيه و انه مش مجرد اخوها مش بس كدا لو شوفتهم فالشارع مع بعض تقزل دول اتنين بيحبو بعض مش اخوات من كتر ما بيدلعها و هي بتدلع عليه و دماغها كانت سابقه سنها و كانت دلوعه و شقيه كدا ))
و قد كان لما رجع بنها عملها مفاجأه و دخل عليها الاوضه بالتلفون
كانت لابسه بيجامه مفتوحه من فوق لقبل صدرها و بنطلون ضيق شوية و شعرها مفرود و قاعده بتعمل ضوافرها منوكير و بتغني مع نفسها
( منة كانت رياضيه من صغرها كانت بتلعب سباحه و لما كبرت شوية كانت بتنزل جيم و رغم كدا جسمها كان مظبوط بس طري كل حاجه فيها حلوة بدلع كدا شعر بين الاسود و البني عيون عسليه و صدرها متوسط او اقل حاجه بسيطه بس مش فلات و طيز متوسطه بس مرفوعه و مرسومه كدا من الجيم و الرياضه و كانت بتهتم بنفسها اوي رغم سنها الصغير و فالبيت كانت متعوده تلبس براحتها و كانت دلوعة البيت )
بعد ما خالد وراها التلفون من الفرحه قامت تتنطط و تحضن فيه اوي
بحباااااااك اوي يا احلي اخ فالدنيا
خالد قالها يا بكاشه دا كله عشان التلفون !
هي ردت و هي زعلانه كدا اخص عليك مش عاوزه التلفون اصلا كفايه انك معايا و موجود انتا عارف انك اقرب حد ليا
خالد ضربها براحه ع وشها كدا و قالها يا بت بهزر معاكي انتي روحي و اكيد عارفه انك اهم و اقرب شخص ليا
هي بعند و رخامه كدا / متضربش طيب ايديك هتوحشك كدا
هو / ابتدينا لماضه بقي
ضحكو و قعدو يهزرو بعدين هي قالتله
اقولك علي حاجه ؟
قالها قولي
قالتله عارف اني مش عاوزاك تخطب او تتجوز خايفه تبعد عني لما يكون حد جديد قريب منك
شدها فحضنه و ايده علي كتفها و قالها استحاله حد ياخدني منك انتي اهم واحده فالدنيا
هي بصتله كدا و لاول مرة تلاقي الجرأه انها تقرب منه و تبوسه من خده براحه و بطريقه كلها حب ممزوج بشهوه حتي هو حس بيها اوي و مشاعره اتحركت ليها بس حاجز الاخوة منعه يعلق او يفكر تفكير وحش و حضنها اكتر و هي بتحضن فيه جامد و بعدين قالها روحي يلا غيري اخرجك شوية
هي // هييييييه انتا احلي اخ فالدنيا و هي بتسقف
هو قعد يضحك و هو بيبصلها و قامت عشان تغير بعدين بصتله كدا قالها في ايه
قالتله اغير و انتا قاعد يعني
قالها اه عادي مكسوفه ؟
قالتله بطل رخامه و اطلع بعدين انا خايفه عليك اصلا من اللي ممكن تشوفه
قالها اه اصل انتي ي بت ملكة جمال مصر و انا مش واخد بالي
هي/ تيجي ايه فيا و هي بتحط ايديها ع وسطها بتبصله بهزار
ضحك و قالها عاوزه الصراحه ؟
قالتله قول قالها انتي احلي من احلي ملكة جمال فالدنيا
قالتله شوف رغم اني عارفه اني مش حلوة اوي كدا بس كلامك دا بيخليني مبسوطه اوي بجد يا بختي بيك انك اخويا و صاحبي و حبيبي
قالها و انا يا بختي باحلي اخت فالدنيا منونة حبيبتي
قربت منه و قعدت ع حجره و باسته من خده و كانت اول مرة تحصل و هو حضنها و هي ع رجله و هي حضنته اوي و لما حس انه بدا يسخن و دماغه تروح بعيد قالها يلا قومي غيري و انا هطلع استناكي
قالتله خليك لو مش حابب تطلع و هي مكسوفه بس بص الناحيه التانيه
قالها ماشي و هي قامت تغير بعد ما طلعت لبسها و قلعت البيجامه و هو باصص الناحيه التانيه بس الفضول خلاه يرمي طرف عينه كدا و شافها لابسه اندر برا لونهم اسود جسمها المرسوم و بشرتها الناعمه اللي بتلمع فالنور رغم انها بنت صغيرة بس اهتمامها بنفسها مخلي منها انثي بكل معني الكلمة و بزازها اللي باينه فالبرا التكويرة بتاعتهم و حجمهم المتوسط كل حاجه فيها مظبوطه و حلوة
بدات الافكار توظي و تجيب و هو مقدرش يقاوم فقام خرج برا الاوضه مرة واحده و هو برا قال يكلم ملك يطمن عليها
ملك / ايه يا حبيبي عامل ايه
هو / كويس و انتي
ملك / كويسه بس انتا واحشني اوي
هو / و انتي اوي و حضنك وحشني اوي
هي/ حضني مستنيك ي حبيبي عشان تيجي تملاه
هو / ممم انا عاوزك اوي يا ملك
هي / عاوزني اللي هو عاوز تبقي فحضني و لا عاوزني اللي هو ابقي معاك و نشوف بعض
هو/ لا عاوزك فحضني و ابوس كل حته فيكي و اكل شفايفك زي المرة اللي فاتت
هي بكسوف / ممم احم اه المرة اللي فاتت دا انا اعصابي سابت و كل ما افتكر ابقي مكسوفه اوي بس كنت مبسوطه كان احلي يوم فحياتي
هو / و لسه الايام جايه كتير و هنتبسط اكتر و هكسفك اكتر و اكتر
هي / هو في اكتر من كدا !
هو / بكتييييير
قفل معاها و لقي منة طالعه لابسه شيميز و بنطلون تشارلستون اللي بيبقي ضيق من فوق و واسع من تحت و كان زانق فخادها اوي بس مرسومين فالبنطلون و هي اصلا كانت محجبه و كانت بطلع جزء من شعرها و رقبتها بتبقي باينه شوية عشان مبتربطش التحجيبه و حاطه روج و ميكاب خفيف اوي
شدها لحضنه و قالها ي بت مش قولنا نظبط لبسنا شوية بقيتي حلوة و مزة
هي / بحاول بحاول و بعدين بجد شايفني مزه
هو / احلي مزة
هي / اه بحبك و انتا بتطبلي كدا
هو / طب يلا يا لمضه
و خدها و خرجو و لفو و اشترالها حجات نفسها فيها و كلو سوا و كانو ماشيين فالشارع يخبطو و يضربو فبعض و شوية تمسك ايه و تشبك صوابعها فصوابعه و سعات هو يحضنها و اللي يشوفهم كدا يفكرهم مخطوبين مش اخوات
خلصت الخروجه و روحو سوا و كان امهم صاحيه دخلت عليهم قالتلهم خالد خرجني و جابلي حجات حلوة و كانت فرحانه اوي
بعدها دخل خالد عشان ينام بس لقي رساله من مريم ع الواتس بيفتح لقي صورة ليها و لما فتح الصورة اتخض و جري فجسمه رعشة مش طبيعيه
بعتاله صورتها شعرها مفرود و لابسه كاش مايوه بحمالات رفيعه كدا مبين نص صدرها و واصل لحد فوق ركبتها بشوية و عي باصه و بتطلع لسانها و هي بتضحك الصورة هيجته اوي و حس انه عاوز يبقي معاها دلوقتي
بعتلها ايييييييه الجمال دا نفسي اجي اخدك فحضني دلوقتي
هي بعتت / تعالي و انا محتاجه حضنك اوي
هو / بحبك
هي/ و انا كمان
بدأو يتكلمو فالشغل و بدأ يحكيلها حياته و طموحه و كل مرة بيتكلمو فيها هي بتحترمه اكتر و بتحبه اكتر شايفاه الراجل بتاعها اللي ينفع تتسند عليه و انه مسؤول حتي معاها حاسه انها مسؤوله منه ، وصلت لمرحلة الثقة العمياء معاه و كانت خلاص مستعده تسلمه نفسها بكل حب و عارفه انه هيحافظ عليها و دا كان حقيقي هو كمان بيحبها و بيعشقها كمان محبش بنت بالطريقه دي قبل كدا كل علاقاته كانت طياري كدا عمره ما حب يشارك حياته غير معاها حتي طموحه و احلامه عمره ما فكر يشاركها مع حد غيرها
ملك كانت قاعده فعمارة فالقاهرة بتاع ابوها هما واخدين الدورين اللي فاخر العمارة ليهم و باقي العمارة متأجرة كل شقة لشخص و كل واحد فيهم فحاله امها كانت متوفيه و ياسر انشغل بالحياة و الشغل و متجوزش تاني مكانش عنده غير ملك و اختها هدي كانو كل حياته مع الشغل و كان قريب منهم و بيحبوه و حاسينه صاحبهم مش ابوهم هدي كانت الصغيرة اصغر من ملك بسنة مش بكتير و كانو رغم العند اللي بينهم و غيرة البنات من بعض بس كل ما كانو بيكبرو كانو بيقربو اكتر لبعض لحد ما بقو صحاب بجد و ملك بقت تحكي لهدي كل حاجه زي ما حكيتلها ع حبها ل خالد و حب خالد ليها
المهم انه فيوم ياسر كلم خالد
ياسر قرر يسافر الساحل و قال هياخدهم معاه و يقضو اجازة لذيذه بس ملك رفضت بحجة انها بتاخد كورس و كمان بتنزل تدريب و ان اجازة الصيف كلها هتكون كدا فقررو هما يسافرو و يسيبوها هي مش صغيرة و هو معودهم يعتمدو ع نفسهم مش اول مرة يعني بس هو زيادة امان اتصل علي خالد و قاله انه مسافر و انه ياخد باله من ملك و يسأل دايما علبها و لو احتاجت حاجه يعملهلها و قالها هي كمان كدا انها لو احتاجت حاجه تكلمه طبعا هدي كانت واقفه كاتمه الضحكة عارفه اللي بينها و بين خالد و انها مش بس هتكلم خالد دا مش بعيد تجيبه يبات معاها من كتر ما بتحبه و طبعا ملك غمزتلها عشان تهدي شوية
بعدها خالد كلم ملك و عرفها
و ملك قالتله ي حبيبي انا مش محتاجه بابا يوصيك عليا كدا كدا لو احتاجت انا حاجه هكلمك علطول و غصب عنك هتعمل اللي انا عاوزاه
قالها بقي كدا ؟
قالتله ايوا عشان انتا حبيبي و روحي و انا حبيبتك و كمان انا شايفاك جوزي مش بس حبيبي
قالها و انا كمان شايفك مراتي و حبيبتي
قالتله بجد ؟
قالها طبعا
قالتله طب بابا مسافر النهارده و هيقعد كام يوم و ممكن اسبوع
ايه رأيك لو انتا راجع القاهرة بكرا تيجي اشوفك انتا واحشني بقالنا ايام مشوفناش بعض
قالها ماشي هنتقابل فين
قالتله يبني ركز ما بقولك تيجيلي
خالد / اجيلك فين !
ملك / البيت يعني
خالد / ( اتخض بس فكر ثواني و انها بردو بالنسبالها عادي و كمان هي واثقه فيه و بتحبه ) ماشي ي لوكة اجيلك و نفطر سوا
ملك / هفطرك فطار مدوقتش زيه فحياتك يا حبيبي
و اتكلمو شوية و قفلو
جه تاني يوم و خالد طلع بدري لانه كان فبنها لسه و عاوز يروح القاهرة و يلحق اليوم مع ملك هو كان لابس حلو و حاطط بيرفيوم حلو ملك كانت جيباهوله هديه و عشان كدا حاطه و كمان هو زي ما قولتا رياضي الي حد ما و جسمه كويس و هو كان مهتم بنفسه
بعد ساعتين عند ملك ف البيت ؛
ملك قاعده متوترة و قالبها بيرفرف م الفرحه خالد واحشها و كمان هيجي و ممكن يقضو اليوم سوا كله و يقعدو لواحدهم و هي من حبها فيه كانت عاوزاه يكون معاها دايما و طول اليوم وحابه فكرة انهم هيشتركو اليوم سوا
كانت لابسه فستان بيتي مشجر كدا بحاملات و مبين اول صدرها بالشق الفاصل بينهم و كان ضيق من الصدر ل الوسط كان خانق صدرها و مبين منحنيات جسمها من فوق لحد الوسط وسوتها متحدده فالفستان بس واسع من تحت الوسط كدا و واصل لحد فوق ركبتها بشوية صغيرين
بياض دراعها و نعومة جسمها و رجليها و اضحه و باينه كأنها بتنور منوكير جميل بلون وردي هادي مزين صوابعها و صوابع رجليها اللي باينه من الشبشب و كعوبها الورديه باينه سطوع بياضها و جمال ضوافر رجليها اللي اتزينو بنفس المنوكير
ريحتها ريحة الجنة و شعرها الناعم مفرود ع كتفها و ضهرها شفايفها اللي متحددين بروچ خفيف و بتعض عليهم من توترها كل شوية عيونها الواسعه و هي راحه جايه بتدور ع اي حاجه تشغلها دي حورية من الجنة دي انثي بتحب و بتعشق و بتختار صح فبتتحول لملاك أرق من البشر ف طبعه بس جماله بيخطف العقل
الباب بيخبط !!
ملك بتقوم بسرعة تفتح و قلبها هيطير من مكانه
بتفتح و بتلاقي خالد واقف بكل رجولته و هيبته ل اللي بتحسها فيه و هو بيبص فعنيها بعد ما جمالها سحره
كان ساعتها خالد بيفكر يشيلها من غير كلام و يدخل بيها ع السرير ميطلعش غير بعد ما يعمل كل حاجه ممكن اتنين عاشقين و دايبين فبعض يعملوها
بس صوت جواه بيقوله بلاش دي امانة ياسر ليك
ملك / واقف مبلم كدا ليه ادخل
خالد و هو بيدخل و هي بتقفل الباب / شكلك يهبل
هي / بجد ؟
خالد / بجد انتي اجمل واحده عيني شافتها
هي/ عيونك اللي حلوة و انتا كمان شكلك حلو
شدها من ايديها و خدها فحضن جامد و طويل و ايده حوالين ضهرها و سطها و الجزء اللي فوق من ضهرها عريان و هو بيلمس جلدها الناعم الحرير و بيقولها
وحشتيني اوي يا ملك
ردت بكل هيام و هي فحضنه / انتا كمان وحشتني و مش عاوزه اطلع من حضنك يا خالد انا بحبك اوي
قالها / انا بموت فيكي
كانت مجهزه الفطار مسكته من ايده و دخلته علي الاكل قعد ع كرسي
خالد / بس انا مش جعان
هي/ لا هتاكل دا انا اللي عامله الفطار و خدت توست و حطت عليه جبنة و قدامه كوباية عصير
هو / مش جعان بجد
قامت و قعدت علي رجله و هو متفاجئ و قربت اوي منه قامت بايساه براحه فشفايفه و ب ايديها قربت السندوتش فتح بقه كل
ملك بمحن و دلع / هااا طعمه حلو ؟
خالد / طعمك انتي حلو
هي / هههههه دا كدا كدا خد يلا حته كمان و بتقرب الساندوتش
خالد قالها و هو بيلف ايده ع وسطها / مش اخد بوسة الاول زي المرة اللي فاتت قامت قربت منه و دخلو فبوسه طويله اوووووي كانو بياكلو فيها بعض حرفيا
ملك / جوزي يؤمرني و انا أنفذ بس كُل دي كمان يلا و قربت السندوتش كل حته كمان
خالد / و مراتي حبيبتي مش هتاكل ؟
ملك / ممم مهي بتاكل اهي و قربت قامت بايساه
بتاعه بقي واقف و هي قاعده عليه و دلعها و لبسها و طريقتها مجنناه
لم شعرها ب ايديه ورا ضهرها و قرب يبوس كتفها و رقبتها من كتر احساسها و رعشتها اللي باقي م الساندوتش وقع من ايديها وبقت قافشه فشاعره و هو بيبوس و هي بتتنهدي و نفسها بيعلي و كل ما يقرب من ودانها ورقبتها من ورا تهيج و تقشعر و هو مكمل و نزل علي تحت رقبتها اول صدرها بيبوس و يلحس فيها كانها حتة ايس كريم نعومة و رقة مع طريان مش طبيعي
فجأه وقف و بصلها فعنيها قالها كدا مش هنوقف غير و انتي فالسرير معايا
ملك و هي بتحط ايديها و تلمس شفايفه بصوابعها الناعمه و وشها اللي احمر من الكسوف و بصوت واطي / ممم انتا جوزي و راجلي و اللي انتا عاوزه اعمله
خالد / بس انتي امانة ياسر دلوقتي ليا ينفع اخون الامانه
ملك / دي اكتر حاجه بحبها فيك احساسك بالمسؤولية دي بس يا خالد مين قال انك هتخون الامانه ، ( بصوت في دلع و مرقعة ) انتا هتحب الامانه و تموت فالامانه و هتبسط الامانه و الامانه هتدوب فيك و هتبقي عاوزه تكون فحضنك و ليك انتا بس و هي بتقرب و لحد ما شفايفهم اتقابلت و عقولهم راحت متبقاش غير حبهم اللي مخلوط بشهوة جسمهم و هي بتبوس فيه اوي و هو بيبوسها جامد كانها حرب بين شفايفهم و لسانها بيلف و يلاعب لسانه و كأنهم بيدوقو بعض قام بيها خالد مرة واحد و الكرسي وقع و هي ضحكت بمياصه نظرته ليها و هي مليانه شوق و شهوة بتخليها عاوزاه بكل الطرق الممكنة
خادها و داخل بيها و هما بيبوسو بعض و يمكن مدخلش الشقه قبل كدا بس عارف طريقه كويس دخل بيها اقرب اوضه و اللي غالبا دي اوضة النوم الرئيسية و نزل بيها و هو فوقها بياكل رقبتها و جسمها و شفايفها و هي اتحولت من الانثي اللي مليانه خجل ل لبوة عاوزه حبيبها و بس و نزل حمالات الدريس و ظهر أطري ما فيها و نزل يلتهم حلمات بزازها بكل نهم و شوق
هي فدنيا الحب و الشهوة بتنازع ب اهاتها و هياجنها آههه براحه يا خالد اوووف عليك اه اه براحه براحه ي حبيبي آأي مممم طب كدا توجعني ي خلوده اوووووف اااااه
و هو بياكل فبزازها و بعدين يروح يحط وشه ما بينهم و يضمهم عليه و يبوس فيهم و يطلع يبوس شفايفها
ايده من تحت بترفع الفستان و بتمشي ع فخدتها و بتحس بنعومتهم لحد ما يوصل ل اندرها و يحرك ايده علي كسها و هي بتتلوي تحته و جسمها بيتحرك اوي و قام مرة واحده شادد الفستان قلعهولها و هي ب اندرها بس و عدلها و طلع فوقها
بيبصلها فعنيها / بحبك اوي
و هي بتبصله و وشها مخطوف و بتقوله و انا بعشقك يا خالد
بتقلعه التيشيرت و بتحاول تفك البنطلون قام فكه و قلع البوكسر و بقي عريان خالص و هي ب اندرها و ركب فوقها و هي ب ايديها بتحسس ع كل جزء فجسمه و هو بياكل فشفايفها و هي ايديها راحه و جايه عاوزه تلمس زبه مش طايله مسك ايديها و قعد ع ركبه و هو بين رجليها حط ايديها ع زبه و هو باصصلها و هي بصاله عنيها مليانه كسوف مع هيجان بس المرادي هيجانها بيغلب و بتبصله و هي بتعض شفايفها و بتحرك ايديها و هو يمد ايده ع الاندر يزيحه من عند كسها براحه و يحرك ايده و هي ايدها رايحه جايه ع زبه و بتبصله بصة انثي عاوزه راجلها اللي عشقته و بتكنل و هو بيكمل و هي بتترعش رعشه جامده اوي كل جسمها بيتنفض و هو مكمل لعب فكسها هي كانت علي اخرها و هو عاوز يجيب اخرها بيحرك ايده جامد و هي بتتنفض اكتر بيقلعها الاندر وش بيبوس رجليها الناعمه البيضه و يفضل يطلع بوس لحد كسها و يبوسه و هي جسمها يسيب اكتر و تقوله ااااااااااااه بوستك دي وجعتني يقوم بايسها تاني
ااااااااه يا حبيبي براحه عليه عشان خاطري
بدأ يلحس و يسرع اكتر
ااااااااي براحه مممم جميل جميل لا كمل اوي اوي اوي ي جوزي يا حبيبي يا روح قلبي اووووف انا بموت
عض كسها مرة واحده و شده براحه كدا
اااااااااااااااااااه انتا مجرم يا خالد وجعني
قام عليها جسمه لامس جسمها فكل حته كل عضلاته و جسمه الناشف قصاده جسم طري و نعومة انثي دايبه فيه
زبه واقف بيحك فاول كسها بدا يحكه لفوق و لتحت بوسطه هو كمان خلاص ع اخره و هي بوسطها بتقابل زبه يجري علي كسها كانه بيدبحه و هي بتقفش فضهره اوي و بتاخد شفافيه تكتم صوتها العالي و اهاتها اللي بترج حيطان البيت و زبي طاله نازل يحك كسها
و هي صوتها يعلي اكتر ورجليها تتشنج و جسمها يتخشب و تسيب شفايفه و هي بتصرخ اااااااااااااااااااااااه هجيب ي خالد اححححححح بيوجع اووووي اه اه اه ااااااه تعبت
و بتتنفض و تبدأ تجيب عسلها و هو كمان بدات يتنفض و الرعشه جريت فكل جسمه و لبنه نزل و اتنطر ع بطنها و صدرها و حته جيه ع وشها و هي بتضحك و بتبصله بلبونه و بصباعها تاخد اللي جيه ع وشها و تحط صوباعها فبؤها و هي بتمصه و عنيها فعنيه كأنها بتقوله انا لبوتك و شرموطتك مش بس حبيبتك و مراتك
….
هنا الجزء التاني خلص انتظرو الللي جاي
* تنويه * القصه طويلة و عارف ان المقدمه طويلة بس لازم تفهمو شوية تفاصيل حياة البطل و الناس المحيطه و الحقيقه قصتنا هيكون فيها حجات كتير و حابب انوه ان القصه مش بس جنسيه مش مجرد انه واحد حيحان و عاوز ينام مع واحده عزيزي القارئ انتا مع موعد مع قصه متكامله مستوحاه من واقع كاتبها بشكل كبير حتي بعض اجزاء التحرر و المحارم في القصه د
ي في شئ من الواقع
نلتقي مع جزء جديد و دايما افتكر انك لازم تاخد خطوة و متستناش خد قرار التغيير و ارمي نفسك ف المخاطرة *بعض المجازافات تصنع المعجزات عزيزي *
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
الجزء التالت
لو بصيت فاوضة نوم شقة ياسر هتلاقي مشهد دافي بين اتنين عاشقين بعض ، شاب الدنيا بتكافؤه ع كل تعب و بتديله فرصه يعيش و بنت ادلعت فعز ابوها بس الحب كان بعيد عنها دايما بس دلوقتي هو بين اديها فمستعده تفضل فيه طول حياتها
ملك فحضن خالد و دافسه وشها كدا فصدره و هو حاضنها و ساكتين
بعد شوية
خالد / ملك
ملك بصوت ضعيف و نفس مقطع / نعم
خالد / ساكته ليه مضايقه من اللي حصل بينا
ملك/ لا بالعكس مبسوطة بس مكسوفه اوي يا خالد و خايفه
خ / خايفه من ايه
م/ انك تشوفني وحشه او بنت مش كويسه عشان عملت كدا معاك انا لولا بحبك عمري ما كنت هسمح ب دا و لولا واثقه فيك و انك هتتجوزني مكنتش هسيب نفسي اوصل ل كدا
خالد مسكها من دقنها و شدها كدا عشان تقرب منه و باسها فشفايفها بوسة دافيه و ناعمه و هي بصاله و قالها / اوعي تقولي كدا تاني انا عمري ما افكر فيكي وحش انتي مراتي يا ملك البنت اللي هقضي معاها عمري و هجيب منها عيال حلوة زيها مينفعش افكر فيكي وحش ابدا انتي روحي
ملك عنيها رغرغت وحضنت خالد اوي و بتقوله اوعي تسيبني يا خالد من غيرك مش هعرف اعيش انتا كل حياتي عشان خاطري
خالد حضنها اوي و فضل يطمنها و ايده ع ضهرها و هي بتحضن فيه اوي و قالها انه عمره ما هيسيبها
بدأ حضنهم يسخن و رغبتهم تدب فيهم من جديد الظاهر بتاعه وقف و هي بتلمسه باطراف صوابعها و طلعت ع شفايفه بتبوسها
هو كمان مشبعش منها و ازاي الواحد يشبع من بنت فيها كل معاني الانوثه من اول جسمها لحد مشاعرها و حركاتها كل حاجه فيها تقولك ان دي اتخلقت عشان تتحب و تتناك من حبيبها
هو بيلعب فشعرها و هي بتبوسه و زبه بيقف وكتر و اكتر و جسمه بيسخن
بتمسك زبه ب ايديها و طالعه نازله عليه
بتقوله ب كل اللبونه و الشرمطه اللي ممكن تتحط فبنت / عاوزه ابوسه
بيقولها اهو بين اديكي اعملي كل اللي نفسك فيه
بتنزل عليه بشفايفها بوسه منها كانت كفايه توديه فاقصي احاسيس الهيجان اللي فالدنيا شفايفها بتنزل عليه تعاين كل جزي فزبه ببوسه و بعدين تاخده براحه فبؤها و تدخله بهدوء لحد ما يخبط فحلقها و تطلعه كله و تعمل كدا تاني و بلسانها بتلمسه من فوق لتحت بكل نعومة و لبونة كانها خبيرة فالمص كل مرة هياجنها بيغلبها بتتحول ل اكتر بنت قادره تمتعه و تاخده لعالم كله شهوة و متعه و حب
بيحرك ايده ع ضهرها و هي تحت بتمص زبه و نفسه بيعلي
ايده بتنزل اكتر لحد طيزها بيحسس عليهم و اول ما لمس طيزها زودت سرعة المص بتاعتها و ايده لمست خرم طيزها هي سخنت اكتر و بقي حاسس انها بتاكل زبه و مرة واحده ضربها ع طيزها هي سابت زبه و طلع منها أهه كلها شرمطة و كانها بتقوله وجعتني بس عاوزه تاني
ملك و هي بتبصله / أههه أييييييييييييييييييي ايديك وجعتني ي جوزي

عرف انها بتهيج اوي من طيزها و من الضرب الخفيف دا
ضربها تاني
ملك / اووووووووف براحه عليا
و نزلت مص فزبه بكل شراهه و هو مكمل لعب فطيزها و بيدخل صباعه فخرمها و هي بتتوجع اوي
براااااااااااحه خالد وجعني استني
قامت فتح الكوميدينو جمبهم جابت زيت و فزلين و اديتهمله و قربت منه باست شفايفه و قالتله خليك حنين انا لسه فالاول
و نزلت تمص ف زبه تاني
هو خدت ع صباعه فازلين و بدا يحطه ع خرم طيزها و حواليه طيزها جميله مرسومه و مرفوعه و مكورة جزي منها هو مكنش حاسي بجماله غير لما بقت فحضنه عريانه خالص
بدا يحرك صباعه و يحرك حوالين خرمها و يدخل جزء صغير و يخرجه و بعدين بدوران و فضل يوسع فيه و هي بتمص و اهاتها مكتومه و بتتوجع اوي و تغمض عينيها جامد لحد ما بقي يدخل صباعه بسهوله و فضل يلعب فطيزها و كل شوية يضربها و هي متكيفه خالص و دخل صباعين و فضل يدخل و يطلع و يوسع فيه
(( كان جسمها نضيف جدا و مكنش فيه شعر خالص كانت دايما بتعمل ليزر و مهتمه بنفسها جسمها ابيض و كسها وردي و حتي خرم طيزها ))
فضل كدا شويه لحد ما حس انها خلاص اتعودي شدها عليه راحت ليه و راحو فبوسه طويله و ايديها لسه علي زبه و هو بيلعب فبزازها
قالتله و هي مكسوفه هتدخله ؟
قالها اه
قالتله و هي خايفه كدا فين
قالها عاوزاه فين
قالتله عاوزاه فكل حتة
قالها نفسي ادخله فكسك اووووي
قالتله دخله انا بتاعتك
قالها نفسي بس لأ
و هي مضايقه كدا ليه
قالها كدا لازم احافظ عليكي حتي لو هتبقي ليا بلاش دا نعمله الا لما نتجوز
قالتله بس انا عاوزاه جوايا اوي يا خالد اوووووف
قالها نصبر و بعدين عندنا بديل
قالتله ورا ؟
قالها اه و لا مش عاوزه
قالتله لأ عاوزه اوي بس بردو هكون عاوزاه فكسي
قالها لما نتجوز و شدها عليه باسها جامد و خدها نيمها ع جمبها و حضنها من ورا و نزل ايده ع كسها بيلعب فيه
ااه يا خالد بيوجعني اوووف ممممم كمان اسرع و هو زانقها من ورا و زبه بين فلقتين طيزها
بيمسك طيزها ب ايده و بيبعد الفلقتين عن بعض و بيبدا يقرب زبه واحده واحده و هي بخوف/ براحه ي خالد عشان خاطري
خالد بيطمنها و يبدأ يدخل زبه و اوي مدخل راسه
هي رقعت صوت العمارة كلها سمعته أااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه خااااللللللد أححححححححححححححح وجعني اوووووي و عنيها اتملت دموع و هو لسه سايب زبه فطيزها
قالها يخربيتك دا انتي صوتك سمع الناس اللي فشبرا الخيمه
و هي فوسط وجعها و دموعها ضحكت هههه بس بقي انتا وجعتني اوي اححح بيوجعني ي خالد
خالد / معلش ي قلبي اول مرة بس بيوجع كدا ع ما تاخدي عليه
خالد طلعه براحه
ملك / ااااااه اوف اوووووووف و بتحط ايدها ع طيزها بوجع بيشيل ايديها و بيقولها متحطيش ايديك تاني ي بت
ملك / حاضر
بيحط زيت اكتر ع زبه و علي خرم طيزها و بيدخله تاني و فوسط وجعها بيزقه اكتر لحد نصه و هي بتعض المخده م الالم
و كاتمه وجعها بالعافيه و جسمها بيعرق من كل حته و تعبت اوي
ملك / علي فكرا بقي انتا مفتري اووووي
خالد بيضربها ع طيزها جامد المرادي
اااااااااااه ايديك وجعتني انا مش صعبانه عليك يا خالد و انا اللي حنت بقول حنين
ضربها تاني و هو عارف انها مستمتعه
اوووووف أيييييي طيزي اه وجعتني اوي انتا معندكش قلب
قام زق بوسطه مرة واحده زبه كله دخل
هي رزعت اهه هزت البيت اههههههههههههههههه اه اه وجعتنييييي يا خالد حرام عليك انا حبيبتك
قام حاضنها اوي من وره و لافف ايده حوالين دراعها و هي خلاص بتعيط بجد من الوجع بس حبت حضنه
اااه بقي كدا يا خالد تعمل فحبيبتك كدا
باسها من خدها و هي لفت وشها و هي بتعيط و الكحل الخفيف اللي فعنيها نازل مع خط دموعها و هو بيبوس شفايفها و فضل يهديها لحد ما خلاص طيزها بقيت واخده ع الوضع الجديد
بدأ يتحرك براحه لورا و قدام و الزيت مساعده و هي فالاول اتوجعت اوي بس هو مكتفها و جت تفلفص منه مسكها جمد و باسها اوي لحد ما استسلمت
و بدا يتحرك و هي بتتوجع اكتر و اكتر بس مع الوقت الوجع بيقل و المتعه بتزيد و هو حط ايده ع كسها و بدا يلعب فيه بسرعه و هو بيحرك زبه فطيزها و بدا يسرع اكتر و هي بين وجع طيزها و وجع كسها بدات و بتستمتع اوي و رغم الوجع اللي بيزيد متعتها بتزيد اوي و هو بيسرع و بدا يرزع فطيزها جامد و هي و بتتلوي فحضنه
ااااه اي اي أييييي بيوجع اووووف ي خالد جامد جامد خااااللد كسي مولع
و خالد اهو ي لبوتي يا حبيبتي بدخله فطيزك جامد اهووو و يضرب طيزها و يرجع يلعب فكسها و هي تصوت كان صوتها عالي اوي
لحد ما خلاص بدأت تنتفض جامد و جسمها يتهز اوي و هو كمان هي بدات تجيب و هي بتتشنج جامد و هو بيجيب لبنه فطيزها
اوووف لبنك بيحرقني ي خالد اوي و عسلها بينزل ع ايد خالد اللي بياخده يحطه فبؤه و يدوقه و ينزل ع شفايفها يبوسها و زبه لسه جواها
حضنها خالد اوي و هي تعبت و جسمها تعب بس حابه حضنه و حاسه فيه ب الامان اللي محستوش مع حد بالطريقة دي طول حياتها
راحوا فالنوم سوا شوية
لحد ما خالد بدأ يحس ب ململه منها و بيفتح عينه لقاها بادءه تصحي و تفوق بس بتتوجع
طيزها وجعاها اوي
ملك / اه يا خالد وجعاني اوي
خالد / طب تعالي و قام و شالها و هي عريانه قعدها فالبانيو و شغل مياة سقعا و قعدها فيها و قالها هتهدي شوية مع المياة
هي جو البانيو و هو قعد برا جمبها كدا و بيبصلها و هي بتبصله
وشها احمر و مكسوفه من الوضع خصوصا انها عريانه خالص
خالد/ بحبك
ملك / انا كمان مع انك السبب فاللي اتا فيه دا
خالد / هههه انتي لسه شوفتي حاجه
ملك / اكتر من كدا ايه انتا فشختني ي عم
خالد / اتبسطي
ملك / اووووووي بجد عارف نفسي اللحظه دي متخلصش نفسي افضل فحضنك و معاك
خالد / انا معاكي دايما متقلقيش و قرب منها باسها
و قام ياخد دوش قصادها و هي شايفاه و بصاله و سرحانه فيه
شعره المبلول و عنيه و دقنه و جسمه المظبوط و قطرات المياه بتجري عليه و زبه اللي نفسها تقوم تمصه تاني و تدخله جواها
ملك دايبه فخالد و الحقيقه هو كمان دايب فيها
بعد ما خلص ساعدها تقوم و نشفلها جسمها و جاب مرهم حطه علي خرم طيزها و بعدين راح الدولاب جاب منه تي شيرت كروب توب خفيف ليها و معاه اندرها اللي كان مرمي ع الارض لبسها و هي مبسوطه زي ما تكون بنته
و لما شافت الكروب توب و الاندر بقت تضحك
هو / بتضحكي ليه
هي / هههههههه اصل انتا لبستني لبس كاني مش لابسه
هو / لا ي بنتي انتي مداريه العورة اهو
هي / ههههه انهي عاورة دي يخويا
هو / دول وقفش بزازها
هي / شيل ايديك يا قليل الادب و بعدين بالنسبه ل الفخاد دي و الاندر اللي فاضح كسي دا و نص بزازي اللي باينه دي
هو / حسيت الو حر قولت اهويكي انا غلطان !
و قعدو يضحكو و هو جاب مشط و قعد يسرحلها و هي فدنيا تانيه حاسه انه هو دا الشخص اللي روحها فيه اللي ينفع تكمل معاه حياتها
الحنية اللي بتحسها منه عليها بتخليها تحبه اكتر و اكتر
قعدو سوا يتفرجو ع فيلم و هي فحضنه و هو حاضنها اوي
و كل لقطة رومانسيه تيجي يلاقيها مركزة و بعدين تبصله و تقوم بايساه
خالد / انا المفروض انزل الشغل
هي/ لأ انسي
هو / لأ ايه لازم اشتغل مينفعش اتمرقع و اديكي شايفه الناس اللي شغاله عاوزين حد فوق دماغهم دايما
ملك / ي حبيبي ما انتا ممكن تريح يومين ايه المشكله كمان دي فرصه انك تبقي معايا
خالد / بصي يا ملوكه هنزل اشوف الدنيا بس و ابقي ارجعلك
و بعد محاولات اقناع سكتت ملك و قالتله اعمل اللي يعجبك و فضل لحد ما خلاها توافق و بعدين قالها / عشان انتي بنوته شاطرة و بتسمعي الكلام تجهزي عشان اول ما اخلص اخرجك خروجه حلوة
هي بكل براءه / هييييييه بجد ! ماشي ماشي اول ما تخلص رن عليا عرفني
خالد نزل راح الصيدلية و اطمن ع الدنيا و بعدين رجع البيت
و جاله اتصال من محمود صاحبه و بعد السلام و كدا لقي محمود مضايق و زعلان فبعد ما ضغط عليه شوية عرف انه محتاج شغل و انه ساب شغله اللي كان فيه عشان حصل مشكله مع صاحب الشغل
خالد / طب ي عم بسيطه
محمود / يا عم انتا عبيط بسيطه ايه بس بقولك مفيش شغل و الدنيا اصلا مدربكه معايا و الفلوس اللي معايا بتخلص
خالد / ي عم اهدي كدا و انا هتصرف و هلاقيلك شغل و هبعتلك دلوقتي مبلغ كدا ع الانستا باي مشي نفسك بيه ع ما نتصرف
مع ان محمود اعترض فالاول و حس انه هيبقي عبئ علي صاحبه بس فالاخر وافق و خالد بعتله الفلوس
ف بيت خالد فبنها
منه بتكلم صاحبتها يسري
منة / ايه ي بت عامله ايه
يسري / مضايقه اوي
منه / ليه
يسري / حوار النتيجه دي قفلني خالص و مش هعرف ادخل حاجه بحبها
منه / معلش ي يسري يمكن مكتوبلك خير محدش عارف
و بعد كا اتكلمو شوية
منه / بس انتي في حاجه تانيه مضايقاكي
يسري / لأ
منه / انا عارفاكي قولي و اخلصي
يسري/ الصراحه اه نادر بقاله شوية قاطع معايا مبيكلمنيش من اخر مرة زعقت فيها معاه
( نادر هو حبيب يسري شاب فتانيه جامعة و حبها مع انها اصغر و لسه فثانوي و نام معاها و فتح طيزها و رغم انه بيحبها بس اسلوب يسري وحش و بتتكلم بطريقه وحشه لما تتعصب و كانت بتغير عليه اوي رغم انها مش عاوزاه يغير عليها حاجه كدا حب امتلاك و طبعا سنها صغير فلسه دماغها صغيرة )
منه / سعات بحس انك مجنونه ما انتي اللي زعقتي معاه جامد اخر مرة
يسري / عشان بحبه
منه / اهو شكله زهق منك و جاب اخره
يسري / بجد مضايقه اوي مع اننا كنا قضينا يوم حلو سوا و كنت فحضنه
منه / لا احكيلي بقي
يسري / ي بت ما تبقيش حيوانه بقي بقولك زعلانين و متخانقين و مبيردش
منه / احكيلي عملتو اي بردو سوا بحب اسمع الحجات دي
يسري / ما تشوفيلك واحد ينيكك يا بت يا منه بدل ما انتي هايجه كدا
منه // لأ انا ميلمسنيش اي حد لازم اكون بحبه زي ما بتحبي نادر كدا
يسري / ما الحب مودينا فداهيه اهو
منه / طب احكيلي يلا
يسري / حاضر
و بدأت تحكي يسرا ..
هو يومها كان قايلي عاوزك يوم كامل نقضيه سوا فظبطت الدنيا فالبيت و قولتلهم عندي حجات كتير اعملها هنزل اشتري لبس و كمان اسال علي الكورسات اللي المفروض اخدها و ممكن اتاخر شوية و نزلت ع اساس هنتقابل و نلف شوية و قابلته و لفينا سوا ساعتين بعربيته و هزرنا و ضحكنا و كله كان تمام بعدين قالي بدل ما ناكل برا تعالي ناكل عندي فالبيت ماما و بابا نزلو البلد و اختي بايته عند صاحبتها و مفيش غيري فوافقت
اشترينا اكل و طلعنا و كنت بأكله فبؤه و هو بيأكلني فبؤي و خلصنا و قالي تعالي نفتح اللاب و نشوف فيلم و قالي تعالي معايا و خدني من ايدي اوضة اخته قالي الدولاب قدامك اختاري لبس بيت حلو تلبسيه عشان تبقي براحتك و بصراحه انا كنت عاوزاه اوي و عارفه انه عاوزني فاختارت لبس يهيج و هدوم اخته اصلا كانت ضيقه عليا خالص انا جسمي مليان شويه عنها
(( يسري من بعد الاعدادي ل الاندر ايدج الجسم الفاير و رغم سنه الصغير بس جسمها اتشكل بدري لحد الثانوي كانت قصيرة بس فخادها مليانه سيكا و متناسقه و بزازها اللي كانت ملفته بالنسبه لسنها لدرجة ان كل العيال فالمدرسه دايما مركزين فصدرها كمان كانت طرية كدا و اوفر ويت بس مش اوي يعني متقدرش تقول تخينه هي ملبن كدا فنفسها ))
كملت يسرا
اختارت بقي بيجامه كانت قافشه عليا و خفيفه خالص جسمي باين فيها اوي و فتحت الزراير اللي فوق عشان صدري يبان منه حته و اصلا من كتر ما البيجامه ضيقه كانت خنقاني كانت بزازي هتنط منها و فخادي بارزة كأني مش لابسه حاجه و حتي الاندر باين فيها و اصلا كنت لبساها عشان أغريه
طلعت م الاوضه بنده عليه لقيته نادهلي و هو قاعد فاوضة النوم ع السرير و فاتح اللاب قدامه اول ما شافني صفر كدا و خصوصا كنت عامله شعري و لما قلعت التحجيبه فردته و البت اخته كان عندها روج ع التسريحة حطيت منه
قالي ايه الجمال دا يخربيتك
قولتله بس بقي بتكسف و بعدين ايه مقعدك هنا كدا ممكن نروح فحته تانيه خالص اخاف كدا
قالي تعالي بس قربت و انا متردده و كنت خايفه فعلا لاننا لواحدنا خالص و خايفه لما نبقي فحضن بعض يفتحني و لا حاجه و ساعتها ممكن مقدرش اوقفه او ممكن الموضوع يكون عاجبني و انا هايجه و فحضنه و انسي نفسي
قالي اطمني طول ما انا معاكي و شدني فحضنه و انا بعشق اقعد فحضنه كدا و الصراحه اطمنت عشان حاسه انه بيخاف عليا
و بدأنا نشوف الفيلم و نضحك و نهزر و نلطش فبعض و عمالين نحك فبعض و نلمس بعض حتي كل شويه ابص ألاقيه راشق عينه فوسط بزازي
فجأه و فوسط الفيلم لقيته قفل اللاب و شاله و انا مش فاهمه حاجه
قولت هو انتا بتعمل ايه الفيلم حلو
ققرب مني و من غير مقدمات خد شفايفي فبوسه عنيفه اوي كانه بياكلني و بيشفطني كدا و نفسي اتكتم بس جسمي سخن فجأه و بقيت عاوزاه
بس ي ستي و حصل اللي حصل

منة / لا احا بقي جايه عند المهم و تقولي حصل ل اللي حصل
يسرا / تدفعي كام و احكيلك
منه / بقي كدا ؟ كب انا كنت هشوفلك نادر و اصالحكو ع بعض يس تمام انا غلطااااانه
يسرا / لا استني هقولك هقولك
و بدأت تكمل
بعد ما زنقني كدا و هو بيبوسني قام ماسك البيجامه ب ايده من غير تفاهم
قطعها و الزراير كلها فكت
انا بصوت مبحوح البيجامه باظت قالي طز
البيجامه فتحت و بان صدري بالبرا البيضه اللي كنت لبساها و بطني و هو زي المجنون نزل ياكل فبزازي من فوق البرا و كانت قطن و خفيفه و كان بيعض البرا ب بزازي الصراحه رحت فحته تانيه وجع بهيجان جسمي كلن بيتقطع يا بت ي منه
و قام شايل البرا و نزل يرضع فيهم و يعض و انا فحته تانيه بين ايديه
عماله اقوله يا حبيبي اهدي بزازي بتوجعني مفيش فايده
فشخ بزازي لسه حمرا من يومها
المهم قلعني من فوق و باس شفايفي و بقيت عريانه من فوق خالص
قولتله دا مش عدل انا قالعه و انتا لابس
و قلعته هو كمان من فوق و نزل فوقي يبوس و يلحس فجسمي لحد بطني و يقرب لكسي و قام شادد البنطلون اللي كان بيطلع مني بالعافيه و رماه و شد الاندر و كسي بقي قدامه و قعد يبوس فرجلي شوية و انا حاسه اني ملكه كدا و هو بيبوس ركبتي و فخادي و صوابع رجلي
اووووف ي بت يا منه احساس جميل
و نزل ع كسي قطعه لحس و بوس انا كنت بتلوي كدا و بمسك شعره اشده من الوجع كنت فعالم تاني فضل يعض فيه و يلحس فيه لحد ما صوتت جامد طلع كتك صوتي ب ايده
قالي ي بنت المجنونه هتلمي علينا الشارع قولتله مش قادره ما انتا السبب
و قام جاب كريم كدا حاطه ع بتاعه و بعدين لقيته قالبني ع بطني مرة واحده
و عدل طيزي كدا و انا وشي فقلب المخده
و لسه بقوله براحه مكملتش الكلمه
لقيته رشق زبه قفلب طيزي لحد الاخرررررر
انا كتمت بؤي فقلب المخده و بقيت بقول اه طالعه من طيزي لحد زوري
بدا يتحرك و يطلع و يدخل و انا خلاص جبت اخري حطيت ايدي ع كسي بلعب فيه
احساس جميل اوي يا منه و انتي مفشوخه كدا من حد بتحبيه و طيزك بتتناك و انتي بتلعبي فكسك عارفه بعد ما يفتحني لما نتجوز هخليه ينيك طيظي بردو كل شوية
منه / ممم هااا كملي
….
هنا ينتهي الجزئ التالت
احب اسمع رأيكم عشان اكمل

و الاجزاء الجاي
ه هيكون فيها صور وصفيه و gif
و حابب انوه عن حاجه ان دي قصة هتكون مناسبه لكل الازواق لأنها حياة كاملة فيها كل الاشخاص بمختلف الاعمار و الظروف
كمان مناسبه للبنات بكل الميول
و سلاااااااام

الجزء الرابع
وقفنا الجزء اللي فات عند منه اللي بدات تهيج من كلام يسري و حكايتها و بقت عندها فضول تسمع اكتر
منه / ممم ها كملي
يسري / فضل ينيك فيا اوي و انا اصوت تحته و كسي كان خلاص تعب و فجأه هو مسك كسي ب ايده و بقي يرزع فطيزي و هو بيلعب فكسي و انا كنت خلاص ع اخري لحد ما بدات اجيب كان جسمي كله بيترعش و انا كنت هعيط م الوجع اللي انا فيه بس كنت مبسوطه
قولتله نااااادر انا بجيب اوووف
طلع زبه و خدني فحضنه لحد ما هديت
و انا حبيت اريحه بعد ما ريحني نزلت ع زبه و قعدت امص فيه
و هو بيلعب فصدري و يضرب طيزي و فضلت لحد ما جاب لبنه فبؤي و بلعته كله
منه / بجد بلعتيه !!
يسري / اه احساس حلو ليه أقرف و كمان بيبسطه انه يشوف كدا
منه // ممممممم اوف ع الاحساس
يسري / احلي احساس فالدنيا بجد
منه / نفسي اجربه بس مع حد يستاهل
يسري / ممم هتلاقي اللي يستاهل انتي اصلا ي منه تستاهلي حد حلو زيك
منه / تسلميلي ي حبيبتي ي قمر
و قعدو يتكلمو و يخزرو شوية و بعدين قفلت هي مع يسري
و بتقلب فالتلفون و جت صورة ل خالد قدامها فضلت بصاله و هي سرحانه
و بتقول لنفسها
(( طب احساسي ناحيتك دا ايه ، اعمل ايه و انتا اخويا و رغم الاخوة دي بحبك و عاوزاك و مش عارفه ابص لراجل غيرك ، معرفش ايه العذاب اللي انا فيه دا بس )) و قعدت زعلانه فجأه لقت خالد بيتصل
خالد / ألو ازيك ي منون
منه / تمام انتا عامل ايه
خالد / كويس بس مال صوتك كدا
منه/ مفيش
خالد / انجزي مالك ؟ في حد ضايقك ؟
منه / لأ انتا بس وحشتني اوي و نفسي تبقي موجود معايا
خالد / يا حبيبتي و **** انتي وحشاني اوي بردو المره الجايه هقعد اجاوة طويلة معاكي
منه / بجد
خالد / ايوا ي قلبي
منه / ماشي ي روحي
( خالد حاسس بحاجه غريبه بينه و بين اخته و حاسس انها متغيرة اوي و يتتعامل معاه بدلع زي ما يكون واحد و حبيبته بس هو هو حابب الاحساس دا )
قفل معاها و قال يريح شوية قبل ما يخرج مع ملك
بعد شوية قام خد دوش و ظبط دقنه و شعره و لبس قميص و بنطلون
و راح ل ملك و اتصل بيها و نزلت ملك
ملكة جمال انوثة مش طبيعية لابسه فستان سوارية طويل اسود من فوق مبين ضهرها كله و جزء من صدرها مفتوح من الجمب من فوق ركبتها بحاجه بسيطه عامله شعرها و حاطه ميكاب كامل و منوكير و لابسه هيلز
وقف متنحلها
ملك / ايه مالك
خالد / انتي حلوة اوي لأ حلوة ايه انتي اجمل واحده فالدنيا
ملك / ابتسمت بخجل كدا ممممم انتا كمان حلو اوي
خدها وركبو العربية بتاعتها و هو فتحلها الباب و ركب يسوق هو طبعا
اول م ركبو العربية قرب باس شفايفها كتير
و هي حاسه انها ملكة و مرغوبه من حبيبها
ملك / ينفع كدا الروج يبوظ
خالد / استني ع ما نرجع بس في حجات تانيه هتبوظ
ملك / هههههه قليل الادب انتا اصلا كل حاجه باظت خلاص
خالد / شكلك حلو فالدريس دا
ملك / بجد
خالد / اه اوي بس في حاجه
ملك / ايه هي
خالد / عريان شويتين عاوزين نظبط اللبس
ملك / ممم بتغير عليا ؟
خالد/ طبعا بغير عليكي مش حبيبتي و مراتي و بنتي كمان
ملك/ حاضر انا اصلا كنت خايفه تضايق من اللبس بس كان نفسي ألبسه اوي ي خالد
خالد / ممم انا مش هضايق و أهي مرة و كمان طالما نفسك تلبسيه تبقي حققتي الامنيه بتاعتك بس بعد كدا نظبط الدنيا
ملك / حاضر ي حبيبي انتا تؤمرني و انا أنفذ أمرك انتا جوزي
خالد / قرب منها و باسها تاني
طلعو بالعربية وصلو مكان كلاس اوي ل السهرة و نزلو اتعشو عشا خفيف و خلصو و بعد ما طلعو قالها تعالي نتمشي سوا شوية و دخلو مول سوا
و فضلو رايحين جايين سوا و كانت مبسوطه و هو ماسك ايديها و بعدين وهما معديين لقي محل ملابس داخلية و لانجيرهات و عينه أتعلقت كدا معاه و هو ماشي و هي خدت بالها
ملك / بتبص علي ايه عجباك الحجات دي
خالد / اه اوي و عليكي هيبقو تحفه
ملك طب تعالي قولي ايه عاجبك
شاورلها ع حجات برا كان عاجبه لانجري كله شبك محطوط ع منيكان و الواضح انه كل حاجه بتبقي باينه تحته
و كمان طقم كدا قطعتين و شوية حجات تانيه شكلها مغري و بتكون متفتحة اوشفافه من كل حته و قالها انه بيحب الشراب الشبك دا و قفو شوية و بعدين مشيو و فضلو كدا يتنططو بين المحلات
لحد ما شدها من ايديها و دخلو محل دهب و جابلها سلسلة دهب جميلة كدا و رقيقه و لبسهالها بعد ما لم شعرها كدا و باسها من رقبتها و هي كانت طايرة من الفرحه و رغم كسوفها و هو بيبوس رقبتها كدا قدام الناس بس وعدته انها مش هتقلعها ابدا و هتكون هديته أغلي حاجه ع قلبها
رجعو البيت عندها و اول ما دخلو من الباب قلعت الهيلز و قعد تلف و تقوله بصوت عالي انا بحباااااااااك و هي بتجري و تلف حوالين نفسها و هو بيضحك عليها
فتحلها دراعه كدا جريت دخلت فحضنه و خدها و قعدو ع الكنبه فالصاله شوية و هي راميه راسها جوا حضنه و هو حاضنها
مرة واحده راحت ع شفايفه فضلت تبوس فيها و تبوس فوشه و فرقبته و نطت فوقه كدا بقا وشها لوشه
قالتله / يلا
قالها / يلا ايه و هو بيتبارد معاها
قالتله / بطل رخامه انا عاوزه ابقي فحضنك
برخامه / ما انتي فحضني اهو
ضربته ع كتفه كدا
هي / بطل رخامه يا خااالد بقي هزعل منك
قالها لا مقدرش ازعل حبيبتي بس قوليلي عاوزاني اعمل ايه فيكي
هي اللي عملتو فيا الصبح و انا فحضنك و هي بتبص لتحت بكسوف كدا
قالها لأ و مسك دقنها رفع وشها لفوق عشان تبص ف عنيه
و كمل قالها انا الصبح كنت بنيكك فطيزك و انتي فحضني عاوز اسمعها منك كدا
قالتله مكسوفه ي خالد صعب عليا اطلبها كدا ممكن و انا سخنه شويه و بنعمل كدا اقول اي حاجه عادي
قالها / تؤ عاوزك تقوليها من غير خوف او كسوف يلا
بصتله كدا بعنيها الواسعه و هي بتهرب من خجلها
يا خالد انا عاوزاك .. عاوزاك يعني .. عاوزاك تنيكني
عاوزك تنكني اوووي

خد شفايفها و فضل يبوس فيها و يعضها اوي
ب ايده نزل حمالات الدريس و بزازها طلعت قدامه و هو قعد ياكل و يشفط فيها و هي قاعده فوقه ماسكه دماغه بتتلوي من الوجع
بيرضع بزازها جامد كأنو كان فصحرا و لقي اللي يروي عطشه
و هي بتحك فيه و ايده من تحت رفعت الفستان اللي اتلم كله عند وسطها مفيش غير الاندر اللي حاجز كسها
مسكها من شعرها و قالها يلا مصيلي شوية و ضربها براحه ع وشها
اووووف امرك ي حبيبي حاضر
نزلت ع ركبتها بعد ما طلعت الدريس منها و اتبقي الاندر
فتحتت البنطلون بتاعه قام خلعه و قلع القميص و بقي عريان
خالد بحبك اوي و قامت نزلت ع زبه زي المجنونه بتاكل فيه
و هو حاسس روحه بتروح معاها
و كل شويه تبصله و زبه فبؤها نظرة هيجان تسخنه اكتر و تقوم مطلعاه تضرب بيه و شها و تلحسه بخفه من فوق لتحت و تقوم واخداه كله جوا بؤها لحد زورها
خالد بيلم شعرها و بيزقها ع زبه لحد ما بتتخنق بيه و نفسه يتقطع يقوم مطلعه و يرجع كدا تاني فضل ع كدا ل حد ما حس انه قرب يجيب شدها طلعت قعدت عليه تاني
قالها اقلعي الاندر
قلعته من غير كلام و هي بتبصله
قالها تعالي ي قطتي
قربت و قعدت عليه تاني زبه كان ع باب كسها
و هي بتحك فيه و مش قادرة روحها بتتسحب
قالتله خالد ممكن تدخله فكسي انا عاوزاه اتناك فكسييييي اوووف بقي مش قادرة اصبر
ضربها ع خدها عنيها دمعت القلم كان جامد شوية
ليه كدا

قام حاضنها اوي و رافع طيزها و هي فوقه ورشقه جوه خرم طيزها و هي شهقت من الوجع و هو حاضنها و قام مكتف دراعتها ورا ضهرها و منزلها ع زبه لحد ما طيزها اتفشخت
ااااااييييييييييييييييييي اه اه اااااااه ايه اللي انتا عملته دا يا خالد حرام عليك
قالها بعد كدا اللي اقوله تنفذيه انتي متناقشيش و لا تقولي ليه سامعه ؟
حاضر حاضر بس براحه و بدأت دموعها تنزل
خالد مكتف دراعتها ورا ضهرها و رغم دموعها بدا ينزلها و يطلعها و زبه فاشخ طيزها
بصوت عالي بيقولها اهو يا لبوة اهووووو
و يخبط جامد
و يسرع
و يكمل بعنف اكتر اهوووو ي ملك بفشخلك طيزك
و هي فعالم تاني من الوجع و المتعه و بدات تندمج اكتر
ااااه يا خالد و جعتني اوي وجعت حبيبتك و شرموطتك ااااااااه اييييي
بس يا متناكة هفشخك و بس
اه طب افشخني ي حبيبي اه اوييي اووووووي احححححح طيزي اههههههه اووووف مش قادرة بقييييييييي
كمان ي راجلي اوي نيكني جامد نيك مراتك و افشخها
ساب دراعها و هي اللي بقت تطلع و تنزل
و يضرب طيظها اوي لحد ما احمرت فشخ و هي مع كل ضربه بتصوت
أيييييي اوووووه طيزي اتفشختتتتتتتت اااااااه همووووت
كسها بدأ يتنفض و يتشنج و هي مكملة بكل قوة و بتزود اكتر لحد ما جابت خالص و مرة واحده وقفت و رمت راسها ع كتفه و هي بتمتم
اااااه اه فشختني يا خالد
بقي كدا تضرب حبيبتك و مراتك بقي كدا تعمل كدا فيا انا زعلانه منك
حضنها و زبه لسه جواها
و بيطبطب عليها
اول ما هديت شويه قام شايلها و داخل ع السرير و هي مشقادرة
ملك / هتعمل ايه يا مفتري انا تعبت
قام منيمها ع بطنها و نزل فوقها و هو بيحشر زبه فطيزها و فضل ينيك فيها و هي حرفيا سايبه نفسها و مش قادرة بس مستمتعه و و شعره اتنحكش و جسمها مليان عرق مديها شكل سيكسي مش طبيعي مع جسمها الابيض اللي بيترج مع كل رزعه و خبطه فطيزها
فضل كدا لحد ما جاب لبنه جواها و نام جمبها لقاها اتعدلت و لزقت فيه و دخلت فحضنه مد دراعه و نامت فوق دراعه و هي مغمضه و بصوت خافت خالص
احضني يا خاللد اوي
حضنها خالد من غير كلام و هو بيبوس كتفها و ضهرها و نامو كدا لحد نص الليل
قامت هي من حضنه هو حس بيها
بدا يفوق بعد شوية و بيدور عليها لقاها فالحمام بتاخد دش
دخل عليها فجأه و هي اتخضت كانت هتقع مسكها
ملك / ايه ي خالد دا خضتني مش تخبط قبل ما تدخل ! اداري نفسي بحاجه بدل ما انا سلبوته كدا
خالد / لسه بتتكسفي بعد ما شوفت كل حاجه
هي/ اه بتكسف اوي
شدها و لزقو فبعض و المياة لسه شغاله و نازله عليهم
خالد/ بحبك
هي / ممم حد يحب حد و يبهدله كدا
خالد / انا
قالتله / اااه منك انتا فشختني بس بحبك و بحبك كل يوم اكتر
خالد / طب هاتي بوسة
قربت باسته بوسه رمانسيه و استحمو سوا و ساعدها تغسل ضهرها و رغم انه بتاعه كان واقف و هي كل شوية تحك فيه
هو قرر يديها راحه مع انها كانت بتتعمد تهيجه بحركاته و كل شويه تقرب منه فزبه يخبط فكسها
المهم طلعو سوا من الحمام و هي لافه نفسها بفوطه و هو كمان
جابتله شورت يلبسه و هي دخلت تغير و خرجت لابسه هوت شورت بيتي و تي شيرت كات و قعدو يلعبو و يتكلمو مع بعض و هي تتدلع عليه و هو يدلع عليها و اتفرجو ع فيلم سوا و نامو ع الكنبه برا و هي فحضنه
الصبح الساعه عشرة
تلفون خالد بيرن ف بيفوق و يرد
امير / انتا فين ي دكتور عاوزينك ضروري في مشكله
خالد / في ايه
امير/ عميل هنا اتخانق مع دكتور مايكل و مصر يعمل مشكله
خالد / انا جاي حالا
قام لبس و خرج و كانت هي لسه نايمه
راح الصيدلية
العميل و هو بيزعق / الدكتور المحترم دا بيضحك عليا و بيديني علاج بسعر اعلي بيستغل الناس
خالد / انا المسؤول هنا تعالي بس وضحلي المشكله دخله جوا الصيدلية قالهم يعملو حاجه يشربها
وريني ي فندم كدا اكيد لو ليك حق هتاخده و هعاقب الدكتور دا
و بعد شوية تفاهم و خد و هات اتضح انه سوء تفاهم مش اكتر و ان ابانوب مغلطش بس انفعل ع الراجل فالموضوع كبر
بعد ما الحوار اتحل جمعهم خالد
و اتكلم معاهم شوية ان لازم نتعامل مع العميل بطريقه احسن و اننا نفصل مشاكلنا عن شغلنا وقت الشغل
و بعدين نده علي مايكل عاوزك بعد اذنك برا شوية
و خده معاه و قالو تعالي نقعد فالكافيه اللي قصادنا دا
مايكل ماشي معاه و خايف
دخلو الكافيه و قعدو
اللي شغال فالمكان جه ساله هيشربو ايه قالو انا قهوه و شوف الدكتور يشرب ايه
المهم بعد ما مشي الراجل
خالد / ها يا عم مايكل احكيلي
مايكل / علي ايه اللي حصل يعني ع فكرة ي دكتور الراجل دا هو الل..
خالد / استني ي عم انتا راجل ايه بس
احكيلي في ايه فالبيت او فحياتك ايه المشكله اللي عندك مهو انا عارفك كويس و عارف كل واحد شغال فالمكان و منقيكم علي الفرازه انتا يا مايكل متعملش كدا و لا تتعصب ع مريض الا لو جايب اخرك م الدنيا
مايكل بعد ما سكت شوية و بان عليه الزعل / الصراحه يا دكتور خالد عندي مشكله و كبيرة كمان
خالد / احكي يمكن اعرف اساعدك او ع الاقل الاقي سبب بيني و بين نفسي يخليني اسيبك فالمكان
مايكل / هي الحكايه ان من فترة ابويا مات و من ساعتها بقيت انا المسؤول عن البيت و عن امي و اختي و بعد ما ابويا مات بشوية اكتشفت انه كان عليه فلوس لصاحب البيت اللي ساكنين فيه
احنا حالتنا المادية مش وحشه بس الدين دا هيجيبنا الارض و انا مش عارف اتصرف و لا مع الراجل و لا ففكرة الفلوس اللي مفروض اجمعها و بعد ما كنا مفكرين ان ابويا سايب فلوس بقينا عارفين انه عليع فلوس و المشكله اننا عرفنا ان ابويا كان بيبعت الفلوس اللي تتوفر معاه لعمي ف البلد فاسيوط يشتري بيها ارض علي اساس يعني بيوفر لنا و لما نتزنق نبيعها بس اللي حصل ان عمي بعد موت ابويا عمل مشكله ع الارض حتي و احنا معانا الورق مش عارفين نبيعها الناس هناك عارفه ان دي ارض عمي مش ابويا و خايفين يدخلو يشتروها بس فالدنيا فجأه اتلغبطت معانا حتي العربيه اللي كانت عندنا وديتها لحد يفصلها و يبص عليها عشان يعرضها ل البيع
خالد // ممم فهمت انا كدا بقي طب ي مايكل روح دلوقتي الصيدلية و انا هفكرلك فحل
مايكل / متتعبش نفسك ي دوك هي متقفله المهم انا اسف و اللي حصل دا مش هيتكرر
رجع مايكل الصيدلية و خالد فضل ف الكافيه عمال يقلبها فدماغه
بعد شوية اتصل ب منة
منه / ازيك ي خلودة
هو / عامله ايه يا عيون خلودة
منة / مش مبسوطه و انتا بعيد
هو / اللي يسمعك كدا يقول اني حبيبك مش اخوكي
منه/ طبعا حبيبي و قلبي و روحي
هو / ممم لو انتي مش اختي كان زماني اتجوزتك بسبب الدلع دا
منه / و انتا لو مش اخويا مكنتش هحب غيرك و كنت هرمي نفسي عليك كدا عشان تحبني
هو / ههههههه رخمه حتي فالحب ي بت انتي
ضحكت و بعدين سألها علي ابوه و امه و خلصو كلام و قفلو
هنا خالد قعد يفكر ف منه و اد ايه هما قريبين و بيحبو بعض و انه حاسس بحاجه جامده ناحيتها حاجه مختلفه عن الاخوة و حاجه مختلفه عن حبه ل ملك بس عقله بيقوله لا مينفعش دي اختك حتي لو انتا حاسس انها كمان بتفكر كدا بس دي اختك
رغبه فظيعة جواه انه يلمسها بس يرجع عقله يقوله ازاي ! ازاي اختك تبقي حبيبتك ازاي ممكن تعاملها زي ملك او تسمح لنفسك تلمسها بنفس الطريقه
فاق من تفكيره دا علي تلفون بيرن من ملك
رد عليها كانت بتقوله انه واحشها و بتطمن ايه اللي حصل فهمها اللي حصل مع مايكل و كدا
قالتله انها هتستناه بليل يجي يبات معاها قالها هيشوف و قفل معاها
فنفس الوقت دا
ياسر مع هدي ف الساحل ..
ياسر / يلا ي هدي عشان ننزل البحر
هدي / جايه اهو يا بابا ثواني
ياسر اتفاجئ بهدي طالعه من الاوضه لابسه مايوه بيكيني مبين كل جسمها
( هدي كانت اصغر بسنه من ملك بشرتها مش بيضه اوي و لا قمحاويه هي بين الاتنين كانت رفيعه شوية عن ملك بزازها اقل من المتوسط بس شكلهم حلو لايقين ع جسمها الفرنساوي المظبوط و كانت طيزها جميله رغم انها مش كبيرة معندهاش بطن خالص و جسمها شبه الرياضين فخادها مع طيزها احلي حاجه فجسمها و زيها زي ملك كانت مهتمه جدا بشكلها و دايما بتلبس اكسسوارات و مهوسه بمنتجات الكوزمو و الميكاب ، شخصيتها كانت اقوي كتير من ملك و دماغها حلوة لدرجه انها عاوزه تشتغل مع ابوها و يكون عندها بيزنيس خاص بيها )
ياسر / ايه دااااااا !
هي / ايه يابابا مش حلو ( و بتلف قدامه كدا )
ياسر // مممم جميل انتي جميله اصلا مش بنتي بس دا مبين كل حاجه
هي قربت منه و حطت ايديها الاتنين ع كتفه كدا و بدلع / عارفه انه مبين كل حاجه بس احنا ع البحر و الناس كلها بتنزل هنا كدا بتغير عليا يا ياسر و لا ايه
ياسر / ياسر ! كمان ! دا انا ابوكي
هي / ابويا ايوا بس انتا لسه شباب مينفعش اقولك بابا هنا انتا اصلا و انتا ماشي جمبي هيفكروك جوزي مش ابويا
ياسر بدأ يحس بحاجه غريبه ف هدي بس فنفس الوقت الحاجه دي عجباه و حاببها
ياسر اتجوز بدري جدا و دا اللي خلاه قريب فالسن من بناته بس يمكن الشغل كان واخد كل وقته و من فتره قريبه قرر انه كفايه كدا هو ممكن يشتغل و فنفس الوقت يشوف نفسه و حياته و يبقي قريب من بناته هو عمل فلوس كتير و عنده مشاريع ناجحه كتير و ليه اسهم فكل شركه ناجحه فالبلد تقريبا غير العقارات اللي عنده و الاراضي اللي اشتراها
ياسر / ممم جوزك كمان ! ل الدرجاديي انا حلو و صغير ؟ بقي القمر دي تاخد واحد عجوز زيي
هدي بدلع و هي باصه فعيون ابوها / عجوز ايه بس متقولش كدا تاني اولا يعني انتا لسه صغير فالسن يبابا انتا حاجه و اربعين مش كتير يعني
تاني حاجه انتا قمر انا بحب شكلك و لما اتجوز عاوزه واحد يكون نسخه منك مش هقبل غير ب كدا
ياسر حضنها و هي فحضنه ايده بقيت علي جسمها و بتتحرك ع جسمها العريان
وبيحسس على جسها الناعم مشاعر بدات تتحرك جواه مشاعر غير مشاعر الاب لبنته هي دي بدات تتحرك اكتر واكتر على ظهرها وهي كمان بتحضن فيه جامد جامد قوي ونفسها بيعلى صدرها بينزل ويطلع كهرباء ماشيه في كل جسمها وهو شامم ريحتها وحاسس بجسمها الناعم فجاه فاق وحاسه ان اللي بيعمله غلط
ياسر وهو بيبعد عنها / احم وبتوتر يلا يا هدى علشان ننزل
هي وشها احمر ومش على بعضها/ ماشي يلا
شبكت ايديها في ايديه واتحركت معاه وعمال تفكر فيه بالنسبه لها هو كل حاجه مش بس ابوها كمان حبيبها اللي نفسها تبقى في حضنه وعمرها ما قالت لحد على السر ده حتى اختها
هدى كانت بتحبه حب جامد جدا شايفه فيه كل المواصفات اللي نفسها فيها الحقيقه ان هدى كانت اعقل كثير من ملك وعلشان كده دايما كانت عاوزه حد اكبر منها ودائما كان ابوها قدامها بيمثل كل حاجه هي بتفكر فيها وبتحبها الراجل الرزين اللي دماغه كبيره اللي يقدر يحتويها وكمان الناجح في شغله وحتى في مواصفات الشكل كانت بتحب الشكل الكلاسيك الدقن المحلوقه
الشعر المتساوي وبعد حضن ابوها ليها بدات المشاعر دي تتجدد لمسه ايديه لجلدها خلت جسمها كله يقشعر وكانها نفسها ان هو يلمس كل حته فيها رغبتها الجنسيه ما بتظهرش غير معاه وكانه هو الوحيد اللي يقدر يمتعها ويحسسها بقناصتها حتى الشباب اللي من سنها ما كانتش بتحب ان حد منهم يقرب منها غير في حدود الصداقه او الزماله في الكليه
نزلوا هم الاثنين بداوا يتمشوا سوا ايديهم متشبكه في بعض عين هدى على ابوها وكانها عاوزاه يكون بتاعها لوحدها هو كمان شايفها جميله بيحاول يهدي الخناقه اللي جواه جزء منه شايفها بنته والجزء الثاني شايفها بنت حلوه نفسي واخدها في حضنه ويعيش معاها اجمل لحظات
قبل ما تنزل لبسه كاش مايوه شفاف فوق البكيني شكلها كان جذاب وهم بيتمشوا على البحر كل الناس بتبص لها الجسم ده حلم لاي شاب ومش بس كده عقلها كبير وبتعرف تكون انثى نفسها بنوته اي شاب يحلم بيها بس هي ما بتحلمش باي شاب هي بتحب ياسر ابوها تبقى في حضنه نفسها تعيش احلى لحظات معاه وهو بيبوس كل حته في جسمها اوف مجرد التفكير في الموضوع بيهيج كل احاسيس جسمها وبيحسسها ان هي نفسها تروح عليها وترمي نفسها في حضنه
كملوا ماشي على البحر لحد ما قابله صاحب ياسر وده كان راجل اعمال كبير اسمه سامي
(( سامي راجل اعمال تقيل ياسر اتعرف عليه من احد الحفالات اللي ادعي فيها و من ساعتها بقي صاحبو و بقو قريبين دا من رؤس الاقتصاد فالبلد و كان بيحب ياسر و بيستمتع بالقعده معاه عنده بنت و ولد البنت اسمها هايدي و الولد هو سعيد و اللي يعتبر دراع ابوه اليمين فكل الشغل بتاعه ))
سامي كان متفق مع ياسر ينزلو سوا و خد شاليه جمب ياسر عشان يكونو قريبين من بعض
اتقابلو و هما قاعدين بداو يتفقو علي شغل و حجات زي كدا فحست هدي بالملل قامت تتمشي شوية ع البحر مع نفسها
بعد شوية صوت عالي جاي من بعيد
سامي / في ايه ايه الصوت العالي دا
ياسر/ مش عارف قوم بينا نشوف في ايه
راحو الاتنين و شافو المنظر دا
هدي واقفه قصاد شاب عنده 30 سنه و بتزعق معاه و هو واقف يزعق و يشتم
هدي / انتا بني ادم معندكش زوق
هو / مطوليش لسانك ي بت انتي هو انا عشان ساكتلك ايه الاشكال دي من امتي بيدخلو الناس الزباله دي هنا
هي // انا بردو الللي زباله ما تبص لنفسك ي عم انتا شوف شكلك عامل ازاي
هنا اتددخل سامي و ياسر
سامي / في ايه ي سعيد
سعيد / معرفش الاشكال دي بتتحدف عليا منين
هدي / و هي متعصبه اشكال ايه ي معفن انتا و لسه هتكمل شتيمه
سامي قالهم بصوت عااالي بس بقي ي زفت منك ليها انتا تعرف دي مين و انتي تعرفي دا يبقي مين
قال ل الناس معلش ع الازعاج ي جماعه هما اصلا قرايب احنا هنصالحهم علي بعض
هدي بصت ب استغراب ل سامي و ياسر و بردو سعيد
خدوهم قعدوهم
سامي / دي هدي بنت ياسر ي سعيد عيب اللي بتعمله معاها دا
سعيد / اسالها قدامك اهو انا خبطت فيها من غير ما اقصد و لسه هعتذرلها قامت شاتمه و مزعقه
هدي / خبطت من غير ما تقصد ايه بس انتا هتستهبل و لا ايه
سعيد /شوف ي باابا
لسه هيزعقو تاني
سامي / ي بني اسكت انتا و هي بقي عيب تزعقو لبعض و انا ياسر واقفين
يلاااا يا سعيد اعتذر لهدي القمر بتاعتنا
سعيد و هو مضايق / اسف ي ستي مش قصدي
هدي / خلاص حصل خير انا كمان يمكن فهمت غلط و اتسرعت
المهم بعد ما اتراضو بداو يتعرفو ع بعض و سعيد عرض ع ياسر و هدي انهم يتغدو سوا بكرا و ياسر وافق و هدي بعد محايله منهم وافقت
بعد شوية ياسر خد هدي و نزلو سوا البحر كانت هي عماله تدلع عليه و تلعب معاه و كأنه حبيبها و هو كمان معاها بيرجع لعيل صغير اقل من العشرين و كل شوية ترمي نفسها عليه و هو يحضن فيها و يحسس علي لحمها الطري و كانت بتيجي لحظات الصراع اللي جواه بيهدي لدرجه انها رشته بالميه و هو قعد يعمل عليها المياه لحد ما قرب منها و لفها و مسكها من و سطها كأنهم بيلعبو و مكتف ايديها و لازق فضهرها جامد ايده تحت بزاوها و هي بتلعب برجليها عشان تفلت منه و هو من لمسة جلدها حس انه بيسخن و هي عماله تضحك و تتمرقع و تلزق فيه اكتر هو كان لابس شورت ل البحر و بتاعه وقف اوي و بحركه غير تلقائيه باسها من رقبتها
البوسه دي كانت زي النار اللي خلت جسمها ياكلها ، لمسة شفايفه لجسمها الناعم خدتها فحته تانيه خالص
حس ان ممكن الناس تركز معاهم فبعد و بدأ يطلع من المياه و هو بيحاول يداري زبه اللي واقف و هو بيقول لنفسه معقول البت دي تعمل كل دا فيا
المهم عدي الوقت قاعدين ع الشط هو و هدي مع غروب الشمس
هدي بتقوله احكيلي بقي يا ياسر كنت بتحب ماما
ياسر رد يا بت انتي بتقوليلي يا ياسر كدا كاني مش ابوكي
يوووه بقي سيبتي براحتي انا مش شايفاك ياسر دلوقتي انا شايفاك صاحبي
ممم طيب اما اشوف اخرتها معاكي ي ستي ، و اه كنت بحبها بس الصراحه يعني عشان مكدبش انا بدأت احبها مع العشرة فاهمه
اه يعني مكنتش هي فتاة احلامك و كدا او بنت بتحبها من قبل ما تتجوزو
الصراحه لا ي هدي مع ان امك كانت جميله و كانت بتحبني
ممم فهمتك
بس انتي بتسالي ليه
عادي بدردش معاك ي ياسر ، تعرف يا بابا انا نفسي نكون اقرب
أقرب ازاي ما احنا قريبين اهو و انا بعاملك انتي و ملك كاننا صحاب
ايوا ي بابا بس عاوزه نكون اقرب اكتر
ياسر كان حاسس و فاهم هي بترمي علي ايه و حابب. الفكره بس بردو بيحاول يهدي / ممم هدي يا حبيبتي انا باباكي مش شاب من سنك
مش عاوزه شاب من سني انا ، انا عاوزاك انتا اقصد حد شبهك يعني
ممم تعرفي اني لو كنت شاب صغير و شوفتك كنت هحاول ارتبط بيكي علطول
بجد ؟
اه انتي جميله اوي و دماغك كبيرة اكبر حتي من اختك الاكبر منك و كمان بنت دلوعه كدا اي راجل يتمناها
يعني انتا شايفني حلوة ؟
اه طبعا انتي احلي واحده فالدنيا
هدي بدأت تتجرأ اكتر و قالت انا كمان شايفاك احلي راجل فالدنيا انا بحبك اوي
و انا بحبك ي روحي
ساعتها هدي كانت بتقولها و هي قاصده نوع حب مختلف عن حب البنا ل ابوها و فاهمه انه ابوها مبيفكرش فيها بنفس الطريقه ، الصمت سيطر بعدها ع الموقف هدي مش عارفه تاخد خطوة مع ابوها و خايفه من ردة فعله بس مش عارفه تشيله من دماغها
خدها ورجعو الشاليه و الشمس بتغيب
….
عند ملك فالشقه
ملك سمعت الشقه بتخبط راحت تفتح و اول ما فتحت لقت خالد
دخل خالد و اول ما الباب قفل اترمت فحضنه
خالد وحشتني اوي يا حبيبي
و انتي كمان ي روحي اوي
انا عاوزاك ما تسيبش حضن خالص وحشتني قوي قوي بحبك قوي يا خالد
وانا بموت فيك يا قلبي بحبك وانت كمان وحشتيني قوي قوي قوي قوي وحشني حضنك قوي
طيب تعالى بقى حضرتك اقعد هنا لحد
طيب تعالى بقى حضرتك اقعد هنا لحد ما اعمل حاجه وارجع لك
سابته ودخلت اوضتها وقفلت عليها الباب وبعد ربع ساعه طلعت وكانت المفاجاه لخالد لقاها طالعه وهي لابسه اللانجري اللي كان عاجبه في المول امبارح لانجري كله شبك وشفاف مبين جسمها كله تحت ومفتوح من عند كسها ومن تحت بطها و مفتوح ومغطي باقي جسمها كله بالشبك
ولابسه هيلز ورابطه شعرها وحاطه مناكير احمر فاقع وروج على شفايفها لون احمر برده اول لما شافها كده اتجنن ومن غير اي كلام
راح عليها واخدها في بوسه جامده قوي وطويله قوي وهو بيحضن فيها جامد وبتاع واقف قوي شكلها كان زي ممثلين البورنو
خدها من ايديها ودخل بيها على السرير رماها وقام نازل فوقها كان سخن قوي وهايج قوي بياكل في شفايفها زي المجنون وهي تحت منه بتتقطع وفشخ رجليها على الاخر ونزل على كسها وقعد ياكل فيه جامد وبعنف وبسرعه
اه اه اه اه اه اه اه قوي يا خالد قوي يا حبيبي جامد جامد جامد جامد جامد قوي قوي
وهو مكمل عمال ياكل في كسها ويلحس فيه جامد و كان على اخره
ساب كسها وطلع على بزازها عمال يلعب فيهم جامد ويرضع في حلمة بزها اللي طالعه من تحت الشبك وصل لمرحله من الهيجان مش طبيعيه كان هيجنن على شكلها وعلى لبونتها معاه وازاي هي كده وهو مكمل وبيلعب في بزازها وهي بتحاول تقلعه التيشرت ايام وقلع التيشرت وقلع كل لبسه كان هايج قوي وعاوزها قوي قوي نزل فوقيها عو هي عى ظهرها بص لها جامد في عينيها وباس شفايفها وهي كانت متجاوبه معها قوي وساكته خالص كانها مستسلمه للمتعه اللي هي حساها وسايباه يعمل فيها اي حاجه بعدين وهو بيبوسها حطت ايديها على شفايفه وقالت له انا عاوز اقول لك حاجه نفسي في طلب
ايه هو يا حبيبتي
اوعدني ان انت هتعمله
مش لما اعرف الاول
اوعدني يا خالد لو انت بتحبني ان انت تعمله
ايه هو يا حبيبتي وانا هنفذ لك اللي انت عاوزاه
لو هترجع في كلامك هزعل منك
لا خلاص طالما وعدتك هنفذ وعدي
وهي وشها احمر وبخجل وعينيها بتروح وتيجي في كل حته من الكسوف شدته من دماغه كده عشان تقرب لودنه
خالد انا عاوزاك تفتحني وتنيكني في كسي
لسه خالد هيتكلم وهيقول لها لا وهيناقشها حطيت ايديها على بوقه تاني
خالد انت وعدتني وانت راجلي وحبيبي وجوزي وانا عارفه ان جوزي قد كلمته
وقامت شده عشان يدخلوا في بوسه طويله معناها كبير معناها انها سلمت له نفسها وانها بتاعته هو وبس وعاوزاه وهو يفتحها وينيكها في كسها وانها حاسه بالامان في حضنه
رغم ان خالد ما كانش موافق في الاول بس هو وعدها وكمان هو عاوز يعمل كده اكتر منها وخلاص ساخن جامد زبو اللي كان واقف ولابس كسها وعمال يخبط فيه ويحك جامد فيه خلاص جاب اخره عاوز يخش بيته ومكانه
خالد فتح رجليها وبدا يمشي زبه على كسها من بره كسها اللي كان مبلول جامد وغرقان وكانه كان بيمهد له الدخول فضل خالد يبل زبه بكسها وبعسل كسها اللي ما كانش عاوز يقف وهي عماله تقول احححححح مممم بحبك اوي مممم اووووف و تبص لتحت كدا و هي بتتوجع و كانها حاسه بنار كسها حتي من قبل ما خالد يدخله فيها
فضلت كده لحد ما سخنت قوي وخالد كمان سخن قوي وزبه بقى زي الحديد بدا يحط زبه على اول كسها ولسه بيدخل اول حته من زبه جواها صوتت جامد اه يا خالد اه اه وجعني قوي اووووف استنى استنى استنى اي وجع خالد وقف وقرب منها وباس شفايفها تاني كانه بيطمنها وبعدين دخل زبه سنه كمان هي من الوجع بقت بتشد فالملايه ب ايديها
اه اه اه اه ما كنتش مفكره انه هيوجع كده بيوجعني قوي يا خالد
معلش يا حبيبتي عشان اول مره وفضل يبوس فيها وكانه بيطمنها وبيطبطب عليها ومره واحده خالد زق وسطه زبه كله دخل جوه كسها
وهو بيبوس فيها وكاتم بقها بشفايفه وهي قفشت في ظهره عورته بضوافرها من الوجع اللي كانت حاسه بيه وفضل خالد سايب زبه جواها ما بيتحركش لحد ما تاخد عليه واول لما حس ان هي هديت قال لها بحبك
ردت عليه وانا كمان بموت فيك يا حبيبي
بيطلع زبه من كسها لقاه مليان ددمم
لسه هيقوم علشان يجيب حاجه يمسح بيها وكمان عشان خايف عليها قالت له تعال ما تروحش في حته دخله ثاني عشان خاطري
خالد سمع كلامها وادخله جواها تاني والمره دي حست بوجع جامد بس مش زي اول مره وبصوت واطي قالت له نيكني يا خالد نكني قوي بدا خالد يتحرك وهو هايج يدخل ويطلع زبه جواها ويسرع اكثر واكثر وهي راحت في عالم ثاني عالم كله شهوه ومتعه وبدات تتفاعل معاه والوجع يروح وماسكه في ظهره جامد وهو عمال يدخل ويطلع وهي بتقول له اه اه اه اه اه جامد جامد جامد قوي قوي قوي بسرعه بسرعه جامد جامد جامد دخله قوي يا خالد دخله في حبيبتك نيكني جامد يا خالد نيك حبيبتك جامد تنيك مراتك شرموطك حبيبتك قويييييييي
خالد اول مره يحس الاحساس ده اول مره ينيك واحده في كسها احساس ما فيش زيه في العالم حس ان هو ملك صوتها حتى وهي بتتأوه تحته كفيل ان هو يهيج و يسخن اوي
ااااااااااه كمان ي حبيبي كماااان نيك حبيبتك اوي اوي يا خالد
فضل يرزع فيها اوي و زود اكتر تقريبا فقد السيطرة و هو بيخبط فيها و هي من الوجع هتموت تحته لحد ما مرة واحده هي بدأت تجيب و مسكت فيه جامد و هو مبطلش فضل يدخل و يطلع و هي بتصوت و قفلت رجليها كدا حوالين وسطه جابت كل العسل اللي جواها و جسمها ساب بس خالد فشل مكمل و هي فضل تتوجع و تقزله كمااااان اووووي اوي انا مش قادرة خلاااااص بموووووت لحد كا حس انه هيجيب خلاص و علي اخر لحظه طلع زبه منها و نطر كل لبنه علي كسها و بطنها و هو بينهج اوي و هي كمان عرقانه و بتنهج جامد و نزل فوقها بيبوس فيها ….
هنا ينتهي الجزء
الرابع و نتقابل فالجزء الجديد

أن تعيش ..
الجزء الخامس
بعد ما خالد نطر لبنه عليها وحضنها ملك حضنته و استنت شوية بعد ما بقت اهدي و قامت ع الحمام
دخلت تنضف نفسها من الدم و من لبنه علي جسمها و لبست برا و اندر و رجعت نامت فحضنه و هي بتتوجع شوية طبيعي اول مره تتناك فكسها
هو كان بيطبطب عليها و كل شوية يبوسها بحنيه
بعد شوية
قام خالد و دخل غلمطبخ عمل ل نفسه قهوة و هو بيقلب فالتلفون و فجأه و الساعه اتنين بليل لقي رساله من منة اخته علي الواتس اب
خااالد انتا كويس ؟
ايوا في حاجه و لا ايه
يبني بنرن عليك بقالنا ساعتين تلاته
ممم في حاجه و لا ايه
اه
في ايه ي بنتي
النهارده بعد ما قفلت معاك طلع مؤشرات اوليه التنسيق و عرفت اني هلحق اعلام
طب الف مبروك ي حبيبتي انتي كان نفسك فيها صح ؟
اه اوي بس
بس ايه
فالقاهره
مممم مشكله دي بابا هيخاف عليكي و هيرفض انك تكوني بعيده عنه او حتي تروحي و ترجعي
ايوا و مش عارفه اعمل ايه
طب سيبي الموضوع دا عليا
دخل خالد نام و لقي ملك لسه هتفتح و تدور عليه خدها فحضنه و نامو الاتنين
الصبح خالد صحي و بيلبس هدومه بعد ما خد دش
ملك و هي بتحاول تصحي و تفوق ندهت ع خالد
ايه يا حبيبتي.. قرب منها باس خدها
رايح فين خليك معايا يا خالد فاضل يومين و بابا هيرجع
معلش مشوار ضروري خاص بالشغل لما ارجع هحكيلك
طيب هتوحشني
و انتي كمان ي ملوكه
خالد بعد ما نزل كلم مايكل
ألو ازيك يا دكتور
ازيك يا مايكل اجهز يلا هعدي عليك
فين ! تعدي عليا ليه انا مش فاهم
اجهز بس و ابعتلي عنوانك
خالد طلب اوبر و راح علي عنوان مايكل اللي نزل و هو مش فاهم حاجه
قولي يا مايكل فين عنوان الراجل اللي عامل معاكو مشكله ع الفلوس
خالد قاله العنوان و طلعو عليه
راحو البيت بتاعه كان اسمه ناجي
اول ما خبطو طلع بنت هي فتحت الباب ، مكنتش صغيرة بس مش كبيرة اوي بردو مثلا ممكن فحدود التلاتين
خالد / لو سمحتي أ ناجي موجود
هي/ ايوا
خالد / ممكن تندهيله محتاجين فموضوع مهم
راحت ندهت عليه و طلع ناجي و كان طول بعرض كدا و وشه مقفول مش من الناس اللي تقبلها اول ما تعرفها
خالد / أ ناجي انا خالد مدير مايكل فالشغل و استاذنك فخمس دقايقمن وقتك
ناجي بهدء / اتفضلو و دخلهم اوضة استقبال
خالد / أ ناجي انا اسف ع الازعاج هو كان مايكل حكالي عن موضوع الدين اللي علي والده و ان انتا معاك ورق ضده و ممكن تطلعهم برا الشقه و حجات كدا ، انا جاي النهارده طالب ان احنا نوصل لحل اكيد انتا عاوز فلوسك مش عاوز وجع دماغ و قواضي و حجات زي كدا
ناجي/ اكيد طبعا بس انا مش ذنبي انهم مدفعوش الفلوس و طبعا **** يرحمه بقي ابوه هو اللي ورطهم كدا و ورطني انا كمان
مايكل بغيظ / لو سمحت ابويا مات و متجبش سيرته
خالد حب يهدي الوضع / اهدي يا مايكل ، يا أ ناجي احنا عاوزين نحل
ناجي/ ايدي علي كتفك
خالد / انا عندي اقتراح
ناجي / اتفضل
خالد / ندفع مثلا ربع المبلغ و نقسطلك الباقي ع مدة معينه زي ما انتا عارف دا راجل شغال بأجر و مش معاه يدفع الفلوس دي دفعه واحده و لو جيت ل الحق انتا عشان تمشي فالاجاراءات القانونية اللي ترجعلك حقك هتاخد وقت كبير يمكن سنين لو كان معانا محامي كويس
فالحاله دي انتا هتاخد فلوسك بس بعد فترة كبيرة و م الواضح انك محتاج الفلوس دي
ناجي / ايوا بس ربع المبلغ دا قليل اوي و مش عدل افضل بعدها مستني باقي حقي
فجأه صوت جاي من جوا
يا بابا يا بابا الحقني ماما اغمي عليها و مبتردش عليا
قام فجأه و دخل كانت مراته اغمها عليها
قام خالد نده عليه ، أ ناجي تسمحلي ادخل انا صيدلي ابص عليها
دخله طبعا خالد قعد يسال عن الضغط و السكر و عرف ان عندها سكر طلب منهم جهاز السكر يقيس سكرها لقاه واطي جدا
مايكل بسرعة انزل هات محلول جلوكوز و كانيلا و جهاز وريد
حاضر ي دوك
نزل مايكل جابه و ركبلها المحلول و بدات تفوق واحده واحده
طبعا خالد استاذن يمشي ناجي مكش مركز من الخضه و الموقف فطلع خالد و اول ما خرج برا الشقه
لقي بنت ناجي بتجري عليه أ خالد
ايوا
معلش بيقولك بابا عاوز رقم تلفونك
فهم خالد ان ناجي متوتر و انه عاوز يبقي يكلمه بعدين
ماشي هاتي ورقه اكتبه
لا قولي و انا هسجله علي تلفوني
خالد كان بيبصلها يمكن الاحداث و الظروف خلت خالد مياخدش باله من البنت دي اد ايه هي حلوة بنت بيضا و طويله زي ابوها تقريبا طول خالد وشها مدور عنيها سمرا و ضيقه و كانتي لابسه بيجامه واسعه يمكن مش مبينه تفاصيلها بس وسطها كان عرض و طيزها عريضه لما لفت و بانت فالبنطلون اللي رغم انه واسع مقدرش يداري و كمان صدرها كبير كانت طول بعرض زي ابوها بس رغم كدا باين رقتها و هي بتتكلم عنيها حلوة و بياضها ساحر
اداها الرقم و مشي مع مايكل
و رجع خالد ل ملك
خبط ع الباب محدش فتح بعد شوية من الانتظار قرر يروح و هو بيتصل بيها بس تلفونها نغلق و بدأخالد يقلق عليها و فضل يرن و هي مبتردش
رجع الشقه بتاعته و حاول يتصل تاني و هي مردتش
اتصل ب ابوه و امه و كان ناوي يكلمهم يطمن عليهم و يحاول يقنعهم يسيبو منه تدخل الحاجه اللي بتحبها و فعلا اقناعهم و هما وافقو بس بعد ما اشترطو عليه انها تقعد معاه فالشقه و هو وافق
الشقه طبعا بتاع ياسر و كان لازم يستاذنه الاول فقالهم و قرر يستني لما ياسر ينزل و يقوله
بعد شويه بيتصل ع ملك تاني فتحت التلفون
الو
الو يا حبيبي وحشت…
ايه ي بنتي انتي فين من الصبح ينفع كداااا
يا خالد في ايه بتعلي صوتك ليه
عشان بتصل بقالي كسم ساعتين يا هانم و جيتلك الشقه خبطت و محدش فتح
طب براحه هفهمك
براحه ايه بس انا قولت حصلك حاجه
حقك عليا ي حبيبي انا بس نزلت اشتري شوية حجات و رجعت تاني و التلفزن كان فاصل شحن فلما رجعت دلوقتي حطيته ع الشاحن
ملك انا مبحبش القلق و التوتر دا الموضوع دا لو اتكرر تاني هزعلك
انا اسفه بجد يا روحي مش قاصده متزعلش بقي
طيب مش زعلان المهم انك بخير
ممم لا المهم انك قلقان عليا
اه طبعا مش حبيبتي
ايوا و انتا حبيبي اللي وحشني
هجيلك دلوقتي
تعالي ي حبيبي بسرعه بقي مستنياك
……
عند ياسر فالشاليه
هدي / يعني لازم نحضرالغدا دا ي بابا
ياسر / اه ي حبيبتي قومي اجهزي يلا
هدي / طيب
قامت هدي تجهز و هي اصلا مش حابه فكرة الغدا مع سعيد مش مستلطفاه حاساه رخم
بعد ما جهزت و كان ياسر لبس و مستنيها
اول ما شافها قام وقف و صفر كدا
خالد / ازاي مخدتش بالي اني قاعد مع ملكة جمال العالم كل دا
هدي و هي بتلف بدلع كدا بفستانها الازرق اللي كان واصل لحد ركبتها بس راسم وسطها و طيزها و من فوق مبين جزء من بزازها مع حته من ضهرها مكشوفه من فوق
قرب ياسر منها بيشم ريحتها الجميله
ازاي الارض اللي انتي واقفه عليها مستحمله الجمال دا كله
انتا اللي عيونك حلوا يا ياسر
ياسر شكله خلف قمر و مكنش واخد باله
( و هي بتدلع و بتحط ايديها ع صدره و بتمشي صوابعها فالحته المفتوحه م القميص ) ممم و ياسر خد باله بقي من القمر دا ؟
اه خد باله و باسها فخدودها جمب شفايفها بالظبط بوسه خلته يسخن و هي كمان كانت هتنط فوقه تاكل شفايفه بس بردو الصراع اللي جوا ياسر منعه يكمل و بعد بسرعه
يلاااا عشان منتاخرش
هدي مش غبيه هدي عارفه اللي فدماغ ياسر و عارفه انه مش سهل عليه يمشي وري مشاعر حاسس ناحية بنته بس هي مش بتيأس و بتفكر ازاي توقعه و يبقي فحضنها
خدها و ركبو العربيه و فتحلها الباب و هي حركات ابوها معاها كانت بتخليها تقع فحبه مش الحب بتاع المراهقات دا لا حب البنات العاقله اللي بتحب الرجاله الكلاسيك اللي عندهم ذوق و احترام ل الست فالتعامل و دا كان بيشدها اكتر و اكتر ل ياسر لحد كا بقت شايفه انه رجولة العالم كله جواه
و هما ماشيين بالعربيه خالد وقف ع جمب ونزل اشتري وردة من بنت واقفه بورد و ادهاله و كانت هطير م الفرحه
بحبك اوي ي بابا بجد
و انا بموت فيكي ي هدي
بتحبني؟
ايوا بحبك طبعا في اب مش هيجب بنته
مش قصدي كدا
قصدك ايه
خلاص مش مهم خليني فرحانه بالورده احسن وبصت م الشباك و سرحت فيه و هو جمبها
وصلو عند بيت سامي
شاليه كبير فيه بول و جنينه صغيرة و كان منظر البحر من عنده جميل
سلمو علي بعض
سامي / ازيك يا هدي ايه الحلاوة دي
شكرا يا انكل دا من زوقك بس
سعيد بعد ما سلم ع ياسر سلم عليها ببرود
ياسر / امال المدام فين شكلك باعتها البيت عشان تبقي لواحدك هنا
سامي و هو بيضحك ضحكه عاليه / ههههههه يا ريت اقدر
كلهم ضحكو و جه صوت من ورا
مرات سامي / بقي كدا ؟
بيلفو يبصو عليها و هي نازلة م السلم و جايه عليهم ! منظرها يشد اي راجل
نهي مرات سامي و اللي بيقولولها نوجه ، اصغر من سامي بحوالي عشر سنين او اكتر اتجوزته بدري و دلوقتي هي ٤٨ سنه بس بطل كانت ست ميلف زي ما الكتاب بيقول قمحاويه و شعرها بني و عنيها واسعه بس نظاراتها حاده جدا و جسمها كيرفي بطريقه متعبه ، كانت لابسه فستان ضيق عليها لحد ركبتها بردو و من فوق مقفول بس مبين حجم بزازها الرهيب و الهيلز اللي بدق ع الارض كانت بتنزل تدق فقلب سامي و اي راجل يشوفها و كانت قوية جدا شخصيتها قوة رغم كل النجاحات اللي خالد عملها فالبيزنس و الفلوس و قوته و شدته فالشغل بيجي عند نوجه و يقلب قطه
نوجا / ياسر عامل ايه
ياسر قام و باس ايد نوجه و دا خلي هدي تستغرب بس الموضوع عادي بالنسبه لنوجا و سامي
ياسر / نوجا عامله ايه
نوجا / كويسه و مين القمر دي
ياسر / بنتي هدي
ياسر ل هدي / سلمي علي نوجا مرات انكل سامي
هدي بتسلم عليها / ازيك يا طنط
نوجا / طنط ! ياسر قولها حاجه
ياسر/ هههه طنط ايه قوليلها نوجا عشان متزعلش منك
هدي / ايوا احسن بردو المزة دي ميتقلهاش طنط بس خوفت تزعلي
نوجا و هي بتضحك / ههههه انتي اللي مزة و قمر كمان و فستانك تحفه معرفش ياسر مخبيكي ليه مع انه بيتكلم عنك كتير
هدي / عني انا
ايوا دايما بيجيب فسيرتك مع ان ليكي اخت تانيه ع حد علمي يعني بس هو دايما بيتكلم عليكي و انك اشطر
ياسر / كفايه بقي كدا تروح تقزل لاختها و اختها تغير
هدي بتبصله و هي قلبها بيقع فحبه اكتر و بتقول بينها و بين نفسها انا مش سايباك غير و انتا فحضني و بتنيك فيا يا ياسر كل حاجه بتقول انك بتحبني زي ما بحبك بس مش عارفه ليه خايف تقرب يمكن عشان انا بنتك ؟ بس بردو مش هسيبك يا بابا غير لما تكون معايا زي ما انا حابه …
بعد شوية الاكل نزل و بدأو ياكلو و يهزرو و يمكن معظم الوقت سعيد كان ساكت و سرحان زي ما يكون مش حابب الجو دا
خلصو السهرة سوا بعد ما نوجا خدت رقم هدي و عجبتها دماغها اوي و كمان هدي حبت نوجا جدا و قربو من بعض جامد فاليوم دا و حست هدي ان هيكونو صحاب رغم ان السن بعيد عن السن بس حقيقي نوجا دماغها و حتي شكلها بتاع ست لسه فالتلاتينات و حبها ل الحياة بيخليها تصغر حتي اكتر من كدا
ياسر فالعربية مع هدي
ياسر / اتبسطي بالغدا و لا لسه مضايقه منهم
هدي / لا الصراحه اتبسطت عمو سامي دا سكر و نوجا قمررر بجد ، ليدي كدا من الستات اللي تتحب و فنفس الوقت جمالها يهبل معرفش ازاي خلفو سعيد دا
ياسر / ماشي سيبك منه المهم انك مبسوطه يا قلبي
هدي / مبسوطه عشان معاك ي حبيبي
الحوار بين هدي و ابوها عمره ما كان بالطريقة دي بس حاجه غريبه بينهم بتحصل زي ما يكونو اتنين عشاق مش بنت و ابوها
اول ما وصلو الشاليه هدي قربت من ابوها مسكت ايده
هدي / تعالي نقعد فالبلكونه شوية الهوا حلو اوي النهارده و القمر شكله جميل
ياسر / انتي القمر
هدي / و انتا عيون القمر
دخلو سوا البلكونه اللي فالدور التاني و قعدو من بعيد البحر قدامهم و قعدو يتكلمو شوية
بابا قولي انتا ليه واثق فخالد اوي كدا
واثق فيه لانه ابن صاحبي و طالع من بيئه اهم حاجه فيها الامانه و عمره ما يخون ابدا
ايوا عشان كدا سايبله كل حاجه فحوار الصيدلية
ايوا و هو اثبت جدارة و في ارباح كويسه مع ان الصيدلية معداش عليها فتره كبيرة لدرجة اني بفكر نبدأ فرع جديد الصيدلية سمعتها بقت كويسة اوي
ايوا عندك حق هو شاطر اوي بجد و كمان راجل كدا ، تعرف انه بحس انه شبهك
اه و انا كمان بحسه بطريقه معينه قريب مني
جدا ع فكرا
بخصوص خالد كنت عاوز اسالك علي حاجه
ايه يبابا
اختك ملك بتحبه ؟
ايه !
متخبيش عني انا عاوز اعرف اذا كانت بتحبه و لا لأ
حتي لو اعرف دا سر بيني انا و هي مينفعش اقوله
ماشي ي هدي عموما انا حابب انها معجبه بيه و بتحبه هو شاب كويس هحس انها ف امان و هي معاه و هكون مطمن عليكم و خالد واحد مننا خصوصا ان انتو ملكوش اخوات رجاله يعني تقدرو تعتمدو عليه فاي مشكله
ماشي هبقي زصلخا المسدج دي مع اني مش عارفه انتا قالب بدراما ليه كدا
و لا دراما و لا حاجه ، ساعات بحس ان المفروض كان يبقي ليكم اخ ، بخاف عليكم
متخافش يا ياسر انتا بناتك رجاله



في رجاله حلوة كدا ؟
متكسفنيش بقي
لا انتي حلوة اوي النهارده
عيونك اللي حلوة ي بابا
قامت قرب منه و قعدت ع رجليه و نامت ع صدره و هو ضمها ليه
باست خده مرة و اتنين و تلاته و بقت تمسح خدها بخده التلامس دا خلي ياسر يسخن و بدأ بتاعه يقف هي حست بيه و ادركت ان دي اللحظه اللي لازم تضغط فيها و تبين فيها انها عوزاه بالطريقة دي و دلوقتي بقت تبوس و تتمسح فيه بوشها و مره واحده شفايفهم اتقابلو و بقت بتاكل فشفايف ابوها و فالاول حست بجزء صغير متردد جواه بس هي اذكي من انهي تسيب الجزء دا يتملك منه فضلت تبوس و تاكل فشفايفه لحد ما بقي فحالة حب و شهوة تامه محدش يقدر يوقفها و لا هو و لا حتي هي لو قررت
بدأ البوس بينهم يزيد و هي بتحضن فيه و هو حط ايده ع ركبتها و بدأ يطلعها و هو بيفتح رجليها عن بعضهم و يقرب اكتر لكسها و هي بتهيج اكتر و بتسخن اكتر لحد ما وصل ل اخر حصن و حماية عندها الاندر اللي مخبي وراه كس هايج و سخن بس مش لأي حد لشخص واحد بس ابوها ياسر
هدي علي رجل ياسر و هو بيحسس ع كسها من فوق الاندر بعد ما الدريس اترفع لفوق و فخادها بتلمع فضوء القمر الخافت لحظة عشق اتمنتها هدي و استنتها بفارغ الصبر و حتي ياسر تخيلها كتير بس كان بيبعدها عن تفكيره
بدأ يلعب فكسها و هي علي رجله و ماسكه شفايفه مش بتسيبها
حركة ايده ع اندرها بقت اسرع ، صوتها النهجه اللي خارجه منها و عنيها المغمضه اللي بتقول انها راحت فحته تانيه انها فقمة الانسجام و الشهوة الممكنه كل حاجه كانت مخليه ياسر ناسي كل حاجه مش شايف غير ان فحضنه واحده بتحبه و هو بيحبها و انه مستعد يكمل لاخر التجربه دي من غير اي شك
هدي مغمضه عنيها و بتاكل شفايف ياسر لحد ما نفسها يتقطع فتسيبها و تبان معاناتها ف ايده
اااااه اه مممممممم مم اووووف ياسر حلو اوي كمل اوي ي بابا بسرعه كمان
و ترجع تهجم ع شفايفه كأنها جزء منها مش عاوزه تسيبه
ياسر بقي بيحرك ايده ع كسها بكف ايده كله هي بين ايديه بتتوجع و بتتهز و زبه بيقف اكتر مع اهتزاز طيزها عليه
جاااامد اوي اوي يبابابا اااااااا ااااااااه اووووي. كان نفسي ف كدا من زمان
ااااه تاني اوي اووووووووووووووي
جسمها بيتهز و اعصابها بتسيب و هي بتقفش فحضنه اكتر
اندرها الرقيق اتبل اوي بعسلها
ياسر وقف ايده و هي بتبوس شفايفه و خدت ايديه حطتها علي صدرها
بدا يحركها و يعصر صدرها اهاتها بدأت تعلي اكتر بس الوضعيه اللي هما فيها مش مريحة
قامت و مدت ايديها ل ياسر ، ياسر خد ايديها و سحبته و هو بيفكر و عارف ان مفيش مجال ل الرجوع و قبل ما يوصلو ل السرير كان حسم فراره انه بيحبها و هي بتحبه و انهم كل حاجه لبعض و انه عاوز حضنها
راجل داخل ع الخمسين قوة جسديه و طول و شكل وسيم كانه رشدي اباظه و خرج من فيلم ابيض و اسود و بنت رقيقه و شقيه و لمضه عندها كل الرغبه فالراجل دا
فلحظة تلاشت كل الحواجز مبقاش شايف منها غير الانوثه المفرطه و هي شايفه رجولته و حبه ليها
اول ما وصلو ل السرير قلعته القميص و رمته ع الارض و بقي عريان من فوق
بدلع باست خده و هو واقف ثابت و غرقان فيها
بابا مش عاوز تقلعني الفستان ؟
لمت شعرها ع جمب و بانت رقبتها و ضهرها من ورا و لفت عشان تبان سوستة الفستان
قرب منها و قبل ما يفتح السوسته باسها من رقبتها
ابتسمت و خطتها نجحت ، عضت شفايفها و هي حاسه بلمسته
كمل ياسر بيبوس ضهرها لحد ما وصل ل السوسته
فتحها و بيبوس حل حتة من جسمها بتبان قدامه المرادي الاوضه منورة و انعكاس الضوء علي جلدها القمحاوي الناعم مديها جاذبية ممكن توقع اي حد فحبها
كمل لحد خا انتهت فتحة السوسته قبل طيزها
قلعها الحمالات عشان الفستان ينزل هو بيقلعهولها لحد ما وقع ع الارض لسا لابسه الهيلز طلعت من الفيتان بخفه شكل ضرها بطيزها الجميلة اللي باينه من الاندر و هزتها و هي بتطلع من الفستان
لفت لياسر و هجمت عليه مره واحده بوس و عض المرادي الحرارة اعلي السخونه بتجري فكل جسمهم جسمها العريان من فوق لامس جسمه ، بزازها الطريه بتضغط علي صدره القوي و هي بتدوب فخشونته و صلابته قصادها
زقها ع السرير و ركب فوقها نزل ياكل بزازها و يمص حلماتها و بيعضهم و يشدهم لبرا جامد
يااااااااسر احححح براحه علي حبيبتك وجعتني ، اه براحه بقولك يا بابا حرام عليك تعمل فهودهد حبيبتك كدا ااااااه اييييي اوووووف اه اه اهدي طيب براحه
كلمات هدي كانت بتزوده سخونه و هيجان و هي عارفه كدا و كانها بتتالم من الوجع بس عاوزه تتوجع كمان و كمان
نزل ع الاندر سحبه من وسطها و هو بيشمه و هي بتبص بلبونه و بتعض شفايفها منظره و هو بيشمه خلاها هاجت اوي
نزل فتح رجليها ب ايده و لدا يلحس فكسها
ااااه بابا اححححح آييييي بابا اهدي ياسر اه اه مش قادررررره مممم اوووف اه اه اه اااااااااه اه
رفعت رجليها ع كتفه و هو غطسفكسها بياكل و يعض فيه
اااااااااااااااااااااااااااه اه بقي كفايه ي حبيبي مش قادرة بجد
ياسر زود اكتر و هي من الوجع قفلت رجليها عليه كانها بتقوله مش هسيبك تطلع من هنا
ااااااه بابااااااااااااا اححح بحبك اوي بحبك يا احلي راجل ف الدنيا
خلاااااااص انا ع اخري اه اه اه ممممم اووووف بقي مش قادررررررة
بتمسك فالملايه و جسمها بيتهز بتقفل اكتر ع ياسر اللي مكمل رغم انها بتموت م الوجع و خلاص رايحه فحته تانيه
بتتهز اووووي و بتبدأ تجيب عسلها اللي ملا وش ياسر و بعدين اعصابها المشدوده سابت و فتحت رجلبها طلع ياسر فوقيها و هي مغمضه باس شفايفها و هي فتحت عنيها
بابا
نعم
بحبك اوي
و انا كمان
عشان خاطري متحرمنيش من حضنك دا و لا من اللي عملناه دا
حاضر
احضني اوي
حضنها ياسر اوي و هي حاضناه جامد
ممكن بقي حضرتك يا سي يا سر تنام ع ضهرك و تسيبني اشوف شغلي
شغل ايه
شششششش و هي بتحط ايديها ع بؤه
نام ع ضهره و نزلت هي ع البنطلون فكته و قامت شده البنطلون من وسطه
ظهر زبه و هي بصت باستغراب لزبه اللي كان اكبر من المتوسط رفع نفسه و هي قلعته البنطلون و البوكسر
مستغربه ليه كدا ؟
حلو اوي و كبير و هي تبتسم و بتلم شعرها لورا و بتقرب منه
الاول فضلت تبوس فيه براحه و كانها بتسلم عليه بعدين بلسانها تطلع و تنزل عليه و ترجع تبوسه بهدوء
ياسر بيهيج من كل لمسه لزبه و هايج من منظرها عريانه و هي بتعمله بلو جوب
بتكمل و تسرع الوتيرة و بتاخده فبؤها لسانها من جوا بيلعب فيه
بتفضل تطلع و تدخله و تقوم تفه عليه
و ترجع تدخله كله و تطلعه شعرها بينزل بس ياسر بيلمه ب ايديه بتبصله و هي بتضحك بشرمطه و تقوم واخده زبه فبؤها و ترفع عنيها تشوف ملامح وشه اللي بتقول انه فعالم تاني و تحس انه راضي عن اللي بتعمله
فضلت كدا هو بيسخن اكتر و بقي بيزقها من دماغها ع زبه و بطلعها لحد ما تتخنق و فضلت هي تعمل كدا و بسرعه و حست انه قرب خلاص بقت تدخله و تطلع بسرعه و هو بدا جسمه يتخشب و يمسك شعرها بقوه و هي بتكمل بسرعه اوي طلعته مرة واحد قام نطر فوشها و هي مغمضه عنيها لحد ما جاب لبنه كله
مسحت اللبن اللي غرق وشها دا ب ايديها و بقت تمسح بيه جسمها
طلعت فوقه و زبه لس ما نمش و كسها عليه زانقه
باست شفايفه
اتبسطت يا بابا
اوي ي حبيبتي
انتا اللي حبيبي و روحي
حضنها اوي و هي اطمنت بحضنه دا
بس حاسه و عارفه ان تفكيره هيخليه يبعد عنها او يحاول و ممكن يندم بس هي مقرره مش هتديله فرصه
فضلت نايمه عليه كد شوية
و بعدين قالتله
بابا
نعم
اسمها نعم يا قلبي نعم يا حبيبتي
نعم ي قلبي نعم يا حبيبتي
ايوا كدا شاطر ، بحبك
و انا كمان بحبك بس ..
مفيش بس عشان خاطري انتا لو بعدت عني هموت
بعد الشر عنك ي هدي بس لازم تفهمي ان اللي عملناه دا مينفعش انتي فحضني بالمنظر دا مينفعش معرفش ازاي سيبت نفسي كدا انا ابوكي!
هدي عنيها اتملت دموع و رغرغت و هي بصاله
حضنها و نيمها ع كتفه. و هو بيمسح ع شعرها
بتعيطي ليه دلوقتي
عشان عاوز تتجاهل كل حاجه حاسينها ناحية بعض و انا بحبك و عاوزه ابقي فحضنك ع طول
يا حبيبتي و انا كمان بس المجتمع اللي احنا فيه مينفعش كمان انا عاوزك تتجوزي و تشوفي حياتك انا مش عايشلكو دايما
ضربته ع صدره و هي بتعيط ماتقولش كدا تاني
اهدي حاضر
مسحت دموعها و هي بتقوله بص ايه رايك نعمل اتفاق
ايه هو
هفضل كدا انا و انتا بينا و بين بعض محدش هيعرف او ياخد باله بس لما تكون معايا لواحدنا هبقي بنتك و حبيبتك و مراتك و كل حاجه
خلاص دا يرضيكي يعني
اه يرضيني ي حبيبي
ماشي اتفقنا
حضنته اوي و بدات تسخنن تاني
قعدت تحك فزبه بكسها و هي بتحضن فيه
بهزار انتي بقيتي شرموطه كدا اواي
شرموطتك لواحدك يا دادي
سخن من كلامها
شرموطتي و لبوتي و حبيبتي
ايوا ي حبيبي و متناكتك بنتك بقت المتناكه بتاعتك و نولت ع شفايفه بوس
بعدين وقفت و قالتله بس انا عاوزه اسال ع حاجه
ايه ي لبوتي
دلوقتي انتا يعني و بتعض شفايفها كدا و هي بتلعب فصدره .. انتا يعني …
انا ايه
ممكن تنكني فكسي
سكت شوية و عرفت انه بيفكر
بابا انا بقيت بتاعتك انتا و بس و عاوزاك تعمل معايا كل حاجه و عاوزاك تنكني فكسي عشان خاطري
لا ي هدي اخاف عليكي افرضي جالك عريس و اتقدملك و عجبك
انا مبفكرش غير فيك
انتي مش مستوعبه دا معناه ايه ، دا معناه ان مش هيبقي ليكي حياة مع راجل غيري و كمان مش هيبقي ليكي عيال
بابا انا فكرت فكل حاجه و هيكون ليا كل حاجه
ازاي بقي
متفكرش كتيير يا بابا و سيبنا نعيس اللحظه دي زي ما هي و بعدين هتفهم
مش عارف اعمل كدا انتي بنتي و حته مني خايف عليكي
بدلع سووو كيووووت و باسته بسرعه و بصتله هو انتا بتثق فيا و فتفكيري و دماغي و لا لأ
بثق فيكي
خلاص متفكرش فالموضوع و انا عندي حل
ماشي اياك ميحصلش مشكله بعد كدا بس
المشكله الوحيده اللي ممكن تحصل انك مش هتقدر تجاريني و لا تكفيني ( قالت كدا بشرمطه عشان تهيجه عليها لحد ما يفشخها )
قام مرة و احده زقها ع ضهرها و طلع فوقها
احاااا بس انتي استحملي بقي و نزل عليها بوس و تفعيص
ايوا عاوزه كدا عاوزاك تفشخني و بعدين قربته ليها و قالتله و هي بصاله و تفتحني ي دادي من كسي و من طيزي و تفضل تنكني كل ما تشوفني
كلامها خلاه ي تجنن
حط زبه ع اول كسها و زقه شوية
ااااااااااااااااااااااااااااآه وجعني
مش طلبتي تتفشخي
بس زبك تخين اوي و انا مش متعوده
ممكن براحه ع ما اتعود بس يا حبيبي
هنا عيونها و نظارتها كلها اضرته انه يكون حنين فالاول فقرب منها باسها برومانسية
حاضر ي عيوني
احلي حاجه فيك يا بابا انك عارف امتي تكون حنين و امتي تكون قاسي بحبك اوي
و انا بعشقك ي لبوتي
لبوتك نفسها تفضل فحضنك
قام زق زبه شوية كمان
اتوجعت اووووووووي لدرجة انها كانت هتعيط و هو حس بيها فطلع زبه و لقي دمها نزل خاف عليها و مسح الدم و قرر ميكملش و هي بتتوجع
اوووووه اوف واجعني اوي يا بابا
حضنها و هو بيطبطب عليها
كفايه كدا النهارده
لاااااااااء كمل كمل اوعي تقول كفايه هزعل
انتي موجوعه اوي
ايه يعني اتوجع من زبك دا و هي بتمسكه تحطه ع كسها ب ايديها
دخله ياسر فكس بنته تاني بس دخل اسهل شوية لحد نصه و نام فوقيها و بيدخل و يطلع لحد النص بس
وجعها بدا يتحول واحده واحده لمتعه من نوع تاني ، متعه مختلفه عن متعة اللعب فكسها و هي لواحدها او عن متعه تاني اتعودت تعيشها هي و اختها و كانت اكبر سر بينهم
اااااه حلو اوووووووووووووووي يا بابا
كمااااان عشان خاطري
اه اه اه اووووووف حلو اوي يا دادي
نييييييك كسي كمان نيبييك كس بينتك حبيبتك مش قااااادرة الوجع هيموتني اححححح اوووف بقي احا بجد ايه دا
بيوجعك يا شرموطه ؟
اه يا قلب الشرموطه بس عاوزه تاني
هنا ياسر حاسه مندمجه نزل ع شفايفها كاتمهها بشفايفه و قام زق كل زبه جواها هي برقت و وشها احمر و هو لسه كاتم شفايفها مش عارفه تفلت منه
اول ما ساب شفايفها
ااااااااااااااااااااااااااااه فشختنيييييييييييييييي يا مجرم
ضحك و هو لسه زبه راشق فيها
ضربته ع صدره بتضحك عليا ي رخم
قام ساحبه مرة واحده
صوتتتتتتت جامد احاااااااااااااااااا آيييي ليه بتعمل فيا كدا
من غير كلام قام راشقه تاني لحد الاخر و فضل يعمل كدا و بقي يدخل و يطلع ينيك فكسها جامد
و هي مش مسموع منها غير شوية اهات و كلام مكسر فالنص اااااااههههههخخخ مممم خخخححخخخه اووووه اااااي اااااااخخخخخخخ احااااا دادي براحه يا دادي اااااااي كسي اتفشخ احححح اووووف اه اه اه اااااااااااه ااااااااااه
قالبها ع وشها و رفع طيزها و دفس زبه فكسها و هي كاتمه وشها فالمخده
فضل يرزع و يرزع و طيزها الكهلبية دي بتتهز و ضهرها معمول عليه تاتو فوق طيزها علطول بتاع فراوله مكنش يعرف انه موجود خلاه هايج اوي و طيزها بتترج و هو بيضربها جامد و فضل كدا
هي صوتها مكتوم فالمخده
شد شعرها رفعت راسها و سمع اهاتها
ااااااااه اه اه يا بابا براحه براحه عوشرموطتك و بنتك كسي مش مستحمل حرااااام عليك بقي اااااااه تعبت اي اي اي اااااه اححححح هموت منك كدا يا حبيبي نيك براحه انا كسي واجعنييييي
هو فضل مكمل هي جابت اكتر من مرة و هي كدا و هو قرب يجيب
و خلاص ع اخره طلع زبه نطرهم ع طيزها
شكل طيزها يهبل و لبنه عليها
كل حاجه فيها سيكسي جراتها نظارتها كلامها و هي بتتناك و التاتو الي يهيج بتاعها نامت م التعب و هو نام فوقيها …
تبدأ القصة ب شاب قرر يغير من نفسه للاحسن بعد ما حس ان الايام بتجري و الحياة مش هتقف و انه لازم ياخد خطوة و يعيش كل اللي نفسه فيه الايام اللي عدت و هو بس بيتفرج ع ناس بتحقق احلامه و حياة هو نفسه يعيشها لكنه للاسف بيتفرج عليها من بعيد بس و مش بيعيش اي حاجه حرفيا من كل اللي نفسه فيه بطلنا اسمه خالد
(( الي كل هؤلاء الذين ينظرون من بعيد دون المشاركه ,, كن الفعل و ليس ردة الفعل الحياة دائما تعطيك فرصة ل التغيير اليوم قصة بطلنا تثبت ذلك ))
** القصة واقعية من وحي الخيال عيشتها بنفسي يمكن مش بنفس التفاصيل بس احب اكدلك ان معظمها حصل بالفعل متستناش دور علي الفرصة هتلاقيها بتدور عليك

الجزء الاول مقدمة - (( موعد مع التغيير ))
خالد كان عايش فبيت متوسط فعيلة عادية في مدينة بنها فالقليوبية كان ليه اختين واحده اتجوزت و التانيه اصغر منه ، امه و ابوه عايشين ابوه خلاص طلع ع المعاش و بدأ يقعد فالبيت و كان طول الوقت بيدور ع حاجه تشغله او ناس يقعد معاهم فكان بيخرج برا كتير يقعد ع قهوه او يقعد مع حد بيحبه او اي حاجه حتي لو هيتمشي و يرجع ، الناس دي متعودتش تقعد فالبيت
يمكن مكنش البيت دا مليان ترابط و مكنوش قريبين من بعض بس كان في حب خفي بينهم متعودوش يبينو الحب دا لبعض و يمكن دا سبب خلي خالد رغم انه بيعرف يتكلم و الناس بتتشدله بس كان انطوائي شوية او صحابه قليلين علي اد ما كان معارفه كتير
فيوم من الايام و بعد ما خالد اتخرج من كلية صيدلة و كان شغال فصيدلية و يمكن شغال اغلب اليوم حياة روتينية الي حد ما يدوبك بيروح الشغل و بيخطف فالنص ساعة ل الجيم و لا حاجه و كان بدأ يبقي عنده اكتفاء رهيب بنفسه زهقان من الناس
الوقت بيعدي هو من جواه مش مبسوط مش دي الحياة اللي انا عاوزها و مش دا المستقبل اللي كنت بجري ناحيته ..
لحد ما فيوم جت الفرصه اللي من بعدها بدأت الحياة تتغير واحده واحده
كان في حد عاوز يفتح صيدلية و يحط فيها جزء من فلوسه لانه بيحب يستثمر و الشخص دا كان يعرف خالد كويس و شايفه شاطر جدا
اول ما الموضوع اتعرض ع خالد كان فنفس الوقت اللي خالد قاعد فيه مع نفسه قبلها بحاجه بسيطه
خالد لنفسه :
لحد امتي هفضل كدا ؟ حياتي بتتسرق و عمري بيجري !!
بتعب و اشتغل و محصلة كل دا صفر
صحاب و حياة اجتماعيه مدمرة و حتي محمود صاحبي القريب ليا بدأ يبعد
انا هفضل كدا لحد امتي !!
عزيزي القارئ عند لحظة معينة من الصدق مع نفسك بتقف و بتاخد قرار ان كدا كفايه و ان كفايه اللي راح و عدي و انه لازم اتغير حتي لو علي حساب اي حد تاني المهم مفضلش الف فنفس الدايرة دي و هو دا اللي حصل فعلا .. خالد قرر بينه و بين نفسه ان كدا كفايه و خد قرار انه هيدور ع شغل تاني او حاجه تانيه المهم يحصل تغيير فحياته يمكن وقتها كانت الحاجه الوحيده الصح فحياته هو اهتمامه بالجيم و بالكورة و الجري فكان لازم يبني علي الحاجه الصح دي ، بدأ يهتم بشكله و يغير من نفسه شوية بشوية هو عارف كويس انه التغيير صعب بس من جواه مؤمن انه احسن من كدة و اهم من كده و انه في حجات كتير لازم يعيشها و يجربها و انه لازم يطلع من منطقة الراحه دي و يتخلي عن خجله و كسله و يبقي احسن
دور كتير علي شغل تاني يوم ف التاني فالتالت حس انه قرب يزهق او يمل بس هو قاوم احساس الهزيمه دا و من جواه قال هستني و هلاقي اكيد حاجه كويسه و لان اخر كل سعي نتيجة جه اليوم اللي فتح باب و الباب فتح اكتر من باب بعده كل باب فيهم دخله حياة احسن و ابعد
فيوم دخله حد فالصيدلية كان عارفه كويس
خالد : اهلا أ ياسر عامل ايه
ياسر : خالد عامل ايه ي حبيبي و بابا عامل ايه بقالي كتير مشوفتكش ماشاء **** انتا اتخرجت اكيد
خالد : ايوا اتخرجت و شغال بقالي فترة هنا حضرتك اللي فين نقلت مكان السكن و مبقناش نشوفك !
(( ياسر كان صاحب ابوه و كان دايما عندهم و يعرفهم كويس و هما يعرفوه كويس اوي بس هو كان ساب المنطقه اللي كانو عايشين فيها من فتره و كان سافر فترة كبيرة اوروبا و بعدين قعد فالامارات فترة و فالاخر رجع تاني بس المرادي ع القاهره و لان ذكي جدا بدا ينشا مشاريع و يشارك فاي مشروع ناجح يقدر عليه عشان يحافظ ع فلوسه و يزودها و كانت اكبر متعه عنده انه يعمل مكان و يبدا فيه لحد ما يشوفه بينجح و فالغالب كان فالاخر بيبعيه او بيدخل فيه شركا معاه و يبدا يدور ع حاجه جديده ينجه من خلالها و يثبت ذكاؤه و قدرته ع ريادة الاعمال ، لكن كان عنده شركة ادوية او مخزن اتحول لشركة و دا يعتير المشروع الاساسي اللي اعتمد عليه و فضل مكمل فيه لحد ما بقي حاجه مهمه و شركة من شركات الادوية الاساسة لتوزيع الادويه و رغم انه مش دكتور لكن احيانا الحجات دي محتاجه عقل تجاري يقدر يديرها صح قبل اي حاجه ))
ياسر : ايوا ي حلود ما انا سافرت فتره و رجعت اهو و استقريت هنا و فاتح شركة ادوية اسمها*** متعرفش و لا ايه !
خالد : بجد ! لا طبعا معرفش عموما **** يزيدك و يوسع عليك و مبسوط جدا اني شوفتك و **** بس انتا مش هترجع تقعد هنا و لا هتفضل فالقاهره دايما
ياسر : هبقي بين هنا و هناك بقي و كدا كدا بنها مش بعيده كلها ساعه و لا حاجه انا اليومين دول هنا هات رقمك و رقم ابوك عشان ضاع مني و هبقي اكلمك تيجو عندي نقعد شوية
خالد اداله الارقام و ياسر خد علاجه و بعد ما ياسر اصر انه مياخدش منه فلوس خد بعضه ومشي و قال لخالد انه هيكلمه قريب و طبعا كل اللي كان فدماغ خالد ساعتها انه دا صاخب ابوه و انه شخص هو بيحبه و بقاله فتره مش موجود و طبعا لما رجع البيت قال ل ابوه و ابوه فرح جدا و خصوصا انه ياسر رغم انه اقل منه بحاولي عشر سنين الا انه كان قريب منه و زي اخوه
بليل خالد كلم صاحبه محمود و اتفقو يقعدو فاي حته و يسمعو الماتش سوا
(( محمود كان صاحبه و كان قريب منه جدا يمكن اوقات يبعدو شوية بس كانو بيرجعو يقربو تاني لبعص و محمود كان غير خالد ، محمود كان اجتماعي جدا و ليه شلة صحاب كبيرة و بدأ يدخل خالد فشلته دي واحده واحده لحد ما بقي واحد منهم و كانو عيال جدعه يعرفو معني الصحوبية و يقدروها وقت الشده كلهم فكتف بعض و وقت الفرح بيخربوها مع بعض ، محمود اكبر من خالد و كان متجوز نهي بنت خمسة وعشرين سنه و كانو بيحبو بعض و كانت جميلة و روحها خفيفه و تتحب لكن بعد اول فترة فالجواز بدأ يظهر مشاكل واحده واحده))
سمعو الماتش كان برشلونه و الريال و خالد كان برشلوني متعصب بيحب ميسي جدا و محمود كان زيه و انتهي الماتش بفوز كبير لبرشلونه خرجو من القهوه مبسوطين بالمكسب
و هو بيتمشو سوا محمود قال لخالد يسطي انا زهقت من الخناق و القرف اللي فالبيت دا غير اني اصلا مضغوط فحوار الفلوس و المصاريف مش عارف اعمل ايه
خالد : ايه ي عم اهدي كدا بس ما انا قولتلك ي عم محمود المشاكل ما تتخدش قفش انتو بتحبو بعض راضيها هتراضيك !
محمود : بحاول ي خالد بس هي مش عاوزه تفهمني اقل حاجه بسيطه بتعمل عليها مشاكل
خالد : يبني افهم ما اي بنت كدا سيبك من الخطوبة و اول الجواز بس البنت طبعها واحد دماغ صغيرة و محتاجين حد يطبطب و يدلع
محمود : عارف ي عم طب بقولك ايه مفيش حاجه كدا من الحجات اللي بتفوق دي و تخلي الواحد يفضل طول الليل بيكارك ؟

خالد : يخربيت أمك انتا خدت ع الحجات دي ! احنا قولنا مره و السلام انتا لسه صغير يسطي

محمود : يا عم فكك هيحصل ايه يعني المهم نتصالح و هي اتبسطت اوي المره اللي فاتت

خالد : لازم تنبسط بعد اللي بتاخده دا بس خف شوية ها ! خلي في حاجه تتبقي تعرف تاخدها لما تعدي الخمسين كدا و لا حاجه
و بعدين طالما الحجات دي بتبسطها كتر منها بقي و اهي تنام مبسوطه منك و راضيه كدا و لا هتعملك مشاكل
محمود : اه بتبسطها و بتبسطني بس هي ما بتشبعش و بعدين سيبك انتا مش ناوي بقي و لا ايه تتجوز كدا و اشوفك فسجن الزوجيه
خالد : لا يابا لسه بدري لما الواحد يعمل حاجه لنفسه حتي
(( محمود و نهي كان عندهم مشاكل فالخلفه و الدكتور قال انها مشكله من نهي و انها مبتخلفش و المشاكل بدأت من هنا كانت هي دايما حاسه انها اقل من باقي البنات و انها كدا هتكون حارمه جوزها من حاجه طبيعي كل راجل عاوزها يمكن زعلها علي انها مش هتبقي ام كان صعب بس هي تقبلت دا فالنهايه اللي مش قادرة تتقبلو هي انها اقل من غيرها فالحته دي ))
بعدها بيومين ..
التلفون بيرن خالد بياخد التلفون و بيرد
** ألو مين معايا
# انا ياسر يا خلوده عامل ايه !
*أهلاااا عامل ايه يا عمو
# تمام ي حبيبي طمني عليكو و علي بابا و اخواتك
**كله تمام
وبعد شوية كلام من السلام العادي المعروف
# بص ي خالد انا عاوزك فشغل انا شايفك شاطر و انتا عاجبني اوي و شايفك شخص كويس و امين و احنا كدا كدا اهل ف لو ينفع تاخد من وقتك ساعة بكرة تجيلي فيها البيت تنورني و نتكلم شوية فموضوع الشغل دا
** تحت امرك طبعا
و قفلو و جه تاني يوم استعد خالد و هو لابس لبس كويس و حاطط برفان كويس و هو كان فالعادي بيهتم بشكله و بجسمه فالعموم بس بردو رايح لحد زي دا و صاحب ابوه و فبيته فطبيعي يهتم اكتر
اول ما وصل ضرب الجرس و فجأه لقي بنت فمنتهي الجمال بتفتحله حتة ملبن كدا و رقه مش طبيعيه شعر اسود مفرود و عيون واسعه و لابسه تي شيرت رمادي خفيف رقبتها باينه و مبينه بياضها الجميل شفايف مش مليانه اوي و لا رفيعه بس رسمتها تهبل ملامح جميلة و صافيه
للحظه هو اتأمل كل ملامحها من اول وشها اللي بينور لحد رسمة جسمها صدرها المتوسط او اكبر شوية و كيرف وسطها اللي انتهي ب فخاد زي باين انها طرية و مرسومة حتي من البنطلون الواسع اللي هي لبساه و نعومة الاجزاء اللي باينه من جسمها ايديها رسمة صوابعها كل حاجه بالنسباله كانت كأنها لوحة هو اللي راسمها و حاطط فيها كل حاجه بتشده او بتعجبه فالبنت
هي : اكيد انتا خالد صح ؟
خالد : ايوا أ ياسر هنا ؟
هي : ايوا مستنيك اكيد متاخدش بالك انا ملك بنته انتا مش فاكرني كنا صغيرين و كدا
خالد : ملك ! بجد ! ازيك عامله ايه
هي (و كانت بتحط ايديها ترجع شعرها ورا ودانها بحركه عفويه خلت قلبه يدوب و عقله يسرح ) : انا تمام انتا اخبارك ايه و لا صحيح معلش وقفتك ع الباب اتفضل الاول و بتوري خالد الطريق ل اوضة استقبال واسعه
و بعد ما قعد
هي : عامل اي ي خالد
هو ؛ تمام ماشي الحال
هي : استني اندهلك بابا و قامت و هي بتنده علي ياسر و هي قايمه خالد عينه عليها علي ضهرها و تفاصيله حز المشبك بتاع البرا اللي باين و نزل علي وسطها اللي بينتهي بطيز كبيره مرفوعة و مرسومة رسمه تقول انها بنت بتنزل جيم
* مكنش خالد ابدا م النوع اللي يحب يمشي يبصبص ع البنات و لا كان يحب يدخل بيت يقعد يستكشف ستات البيت او عينه تدور عليهم بس ملك سحرته من اول مرة شافها لدرجة انه من غير مجامله شافها فحضنه و بتاعته هو مش بتاع اي حد تاني و هنا في شرارة بتضرب القلب و تمشي رعشه فالجسم و دا اللي حصل لحالد *
ياسر : ايه ي عم خالد عامل ايه البت دي غلبتك او عملتلك حاجه اصل انا عارفها
ملك : ايه ي بابا دا في ايه
خالد و هو بيقوم عشان يسلم و بهزار : ايوا فعلا غلبتني عمال اقولها اندهي ل الراجل عشان عاوزني و هي مفيش فايده
ملك : بقي كدااااااااااااا ! طب انا كنت هعملكو حاجه تشربوها بس خلاص كل واحد ينفع نفسه بقي

ياسر : لا يا لوكه دا انتي احلي و اجمل بنت فالدنيا حبيبة بابا
ملك: خلاص نعديها المرادي تشربو ايه
خالد : ايه دا بتضعفي بسرعة كدا ليه

ياسر : دي حبيبتي دي
ملك : ابويا بقي يا عم خالد اعمل ايه هتشربو ايه بقي
خالد : انا بالنسبالي مش عاوز حاجه بس طالما مصره يعني يبقي شاي
ملك : لا مش مصرة بصراحه

خالد و بيبص لياسر : يا عم تعالي ننزل نقعد ع قهوه نقول الكلمتين اكرملنا
ياسر : عندك حق يبني و ****
ملك : تبقو ريحتوني بس انا هعمل بأصلي المرادي و هعملكو شاي يلا بقي
بعد ما ضحكنا انا و ياسر
هو : ايه عامل اي ي خالد اديك اتعرفت ع ملك بنتي هي فكلية صيدلة خاصه
انا : طب حلو عقبال التخرج
هو : تسلم ي حبيبي
المهم يعني بما ان ملك فصيدلة و مع اني بحسها مش حباها و لا حابه المذاكرة و بما اني بردو الموضوع فدماغي من فترة فانا قررت افتح صيدليات كمشروع احط فيه فلوسي و بفكر امسكك كل حاجه علي اساس تفهم فكل النواحي الفنيه الخاصه بالموضوع و انا هكون معاك بدعمك بفلوسي و برأيي و خصوصا ان شايف الموضوع ممكن يكون مربح و هيضمن مستقبل كويس لبنتي و كمان ليك انا شايفك زي ابني
ها ايه رايك ؟
انا : فكرة حلوة بس مش شايف ان انا لسه صغير او خبرتي مش اعلي حاجه يعني ممكن يكون في ناس احسن ؟
هو : بص ي خالد انا لفيت كتير و فاهم الناس كويس في كذا سبب يخليني اختارك عن اي حد حتي لو اشطر زي ما بتقول اولا انك فصيدليتك لللي انتا شغال فيها كنت مسؤول عن كل حاجه و شايل مسؤولية كل حاجه تاني حاجه انك شخص امين و من عيله محترمه و كمان احنا نعتبر اهل ف مش هتخوني و دي اهم حاجه بالنسبالي
انا : ممم طب ممكن افكر فالموضوع و اقولك
ياسر : طبعا ي حبيبي براحتك
بس فيه حاجه لو وافقت لازم تعرف انك هتنزل ملك تدرب معاك و تفهمها كل حاجه و تساعدها فكليتها لو تعرف تخليها تحبها شوية هي اصلا دخلت كلية متاخرة سنه و عادت سنه و اهي فسنه تانيه بس بردو حاسسها مش حابه فانا هعتمد عليك لو وافقت فلحته دي يا بطل
انا : بعيد يعني عن موافقتي عالشغل او لا انا مستعد اساعدها طبعا
فدخلتها هي بالشاي و حطته قدامه و هي بتحطه خطفت لحظة من الزمن و هي بتقرب قدامي و نازله بيه ريحتها و هي قريبه رموشها و حواجبها و شق صدرها اللي بان منه حتة صغيرة و هي بتوطي حجات خدتني فعالم تاني و فلحظه رجعت ل العالم بتاعنا ع صوت ابوها ياسر و هو بيقولها خالد قال هيساعدك فالدراسه و انه شاطر جدا و لو احتاجتي اي حاجه هو هيساعد و كمان غالبا هو اللي هيكون مسؤول عن موضوع الصيدليات دا اللي كنا اتكلمنا فيه
ملك : بجد ! حلو اوي بس انا هقرفك دا انا ضايعه خالص
خالد : لا براحتك عادي يا ملك انتي وقت ما تحتاجي حاجه انا معاكي و كمان فحوار التدريب او كدا متقلقيش هكون معاكي و انا هنزلك تدربي و هفهمك كل حاجه و دا اصلا هيساعدك تذاكري و هتحسي ان الكليه ليها لازمه و قيمه لما تتعاملي مع الشغل و الناس
ملك : و **** متشكرة جدا انا بجد محتاجه دا جدا ، ممكن تجيب رقمك و هبقي اكلمك لو في حاجه ممكن تساعدني فيها
خالد طبعا ادها رقمه و خد رقمها و ياسر اكد عليه يفكر كويس و يرد علطول و جه خالد يستاذن قاله لا ي حبيبي خليك شوية انا النهارده اجازة خلينا ندردش شوية فقعد خالد و بداو يتكلمو و ملك معاهم قاعده جمب ابوها و خالد مش عارف يقاوم نفسه و ميبصلهاش و همابيهزرو و يضحكو و يحكو زكريات قديمه لبعض
كل حاجه بتشده ليها كل حاجه فيه عاوزها فحضنه بس ازاي دا لسه عارفها ازاي مشدود كدا !!
عنيها الواسعه مع كل ضحكه و هي بتضيق كأنها بتقفل علي قلبه جواها شفايفها و هي بتضحك كانها بتشده عشان يقرب و يبوسها لحد ما نفسهم يتقطع صدرها اللي طالع نازل و هي بتضحك الرجه الخفيفه اللي بتبين اد ايه دا جسم عامل زي الجيلي ناعم و طري ! كل حاجه بتقوله هي دي يا خالد هي دي!
روح خالد البيت يفكر فالعرض بتاع ياسر و يقلبه فدماغه و كل شوية ملك تيجي فدماغه لقي تلفزنه بيزن حد بعتله حاجه
كانت ملك بتقوله وصلت البيت و لا ايه
خالد : يااه لسه فكرة وصلت و خدت دش و غيرت
ملك : قولت اشوفك بس وصلت و لا لأ
خالد : شكرا ع السؤال يا عسل
ملك : انا عسل !
خالد : مش قصدي حاجه انا بقولها دايما ( مع ان دا مش حقيقي)
هي: اهدي ي عم بهزر انتا اللي عسل و عنيك حلوة ي خالد

قلبه بدا يدق طب هي متعوده تتكلم بنبرة الحنيه دي مع كل الناس و لا ايه اهو ابوها سايبها براحتها و هي اكيد من النوع اللي معندوش مشكله فاي حاجه
خالد : شكرا يا ملوكه
ملك : العفو و استني مني بقي كل شوية شكوي و حوار عشان انا مش طايقه الكليه دي هقرفك
بعد ما ضحك قالها متقلقش و انه هيساعدها و الحجات دي و فالوقت دا لقي صورتها بانت عنده لانها سجلته ففتحها و بيبص لقي صورتها بفستان سهرة كانت ففرح او حاجه يخربيت الجمال
فستان مفتوح من فوق لحد نص صدرها باين تكويرة و حجم بزازها و الشق الفاصل بينهم و فستان طويل بس مفتوح من الجمب و هي متصورة بزاوية كدا من الجمب رجليها باينه اوي من الفتحه لحد فخادها
شعرها ملموم لورا و حاطه ميكاب و لابسه هيلز
خالد : ايه الصورة الجامده دي

هي : حلوة؟
خالد : قمر يا ملك

هي : بتعاكس انتا بقي
خالد : تضايقي لو عاكستك يعني
هي : لا براحتك انا حلوة اصلا
خالد : توااااضع

هي : دي مشكلتي ي خالد دايما متواضعه
و قلبوها هزار و ضحك و فضلو كام يوم علي كدا يتكلمو بالساعات و هو بيحاول يساعدها انها تفهم اكتر فالكلية و لو حاجه علميه يقدر يسهلها لها و دا طبعا خلاه يفكر اكتر فالعرض بتاع ياسر هو كان خايف من فكرة المسؤولية شوية بس علي رأي الشاعر و من يخف صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر لازم شوية مغامره و مجاذفه
كلم ياسر واتفقو علي كل حاجه و انهم هيبداو باول صيدلية فالقاهره و دا هيحتاج من خالد انه يسكن فالقاهره و يكون جمب الصيلية اللي فتحت فمدينة نصر فحته كويسة و هنا ياسر وفرله شقه ليه لواحده فالاساس هي بتاع ياسر و اداله مفتاحها و قاله انه يعتبرها شقته و يحافظ عليها المهم الشغل يبقي تمام و اتفقو ع الراتب بتاعه و كان كبير جدا زي نسبه من ارباح السنويه و التارجت الشهري مكنش ناقص حاجه غير ان خالد يختار الناس الصح و يشتغلو مظبوط
خالد اختار تلاته اسيستانت هو كان يعرفهم من الشغل و اتفق معاهم يلاقو سكن و هيكون الايجار ع حساب الصيدلية و كمان اختار تلاته دكاترة و هو يكون الرابع و يقسمو اليوم عليهم عشان يفتحو ٢٤ ساعه + ملك اللي هتنزل تدريب و مع الوقت هتكون بتبيع زيهم و بتساهم زيهم بالظبط
و هنا الدنيا هتمشي كان حابب يقلل مصاريفه قدر الامكان و يصرف اكتر ع تجهيز الصيدلية
بعد مرور خمس شهور
فالصيدلية
خالد بيزعق .. ايه ي جماعه ازاي كل الحجات دي مطلوبه و محدش حضرها لحد دلوقتي لو مريض مستعجل علي علاجه دلوقتي يفقد ثقته فالمكان
امير / اهدي ي دكتور انا هحضرهم دلوقتي و نطلعهم مش هياخدو وقت
(( امير اسيستانت عندو 32 سنة و خالد حب شغله و كان بيثق فيه شوية و هو كان جدع و من النوع اللي بيشيل شغل ))
خالد بزهق / طب انجزو يلا و بعد اذنكم نركز شوية ع الاصناف اللي بتنقص دي جايلي شكوي من العملا ان في اصناف كتير مش موجوده مش معقول بعد ما اكتسبنا ثقة الناس بصعوبه كدا رايهم يتغير فينا
و قام خالد واخد بعضه و واقف فالهوا برا عشان يهدي
ملك اللي كانت خدت اجازة و بدات تتدرب معاهم و دا كان تاني يوم ليها فالصيدلية طلعت وراه
ملك / ايه ي خالد مالك زهقان ليه كدا
خالد / بحب الشغل يمشي مظبوط ابوكي مديني صلاحيه مطلقه فالمكان و مستني مني اني انجحله المكان بتاعه عاوز ابقي اد الثقه دي
ملك / اكييييد بتهزر ي عم انتا كل دا و منجحش !!
اصلا ي خالد مفيش صيدلية تحقق النجاح دا ف ست شهور دا بابا بيقول فيك شعر دا انتا دماغك طلعت جامده فالشغل بس هدي اعصابك عشان خاطري و بجد انتا محتاج اجازة مفتككرش اننا من ساعة ما فتحنا انتا خدت يوم اجازة
خالد /عندك حق بس لسه شوية بردو
ملك / طب ايه رايك اعزمك علي حاجه بعد ما نخلص و سلم الشيفت
خالد / لا اعزمك انا
ملك / نتا رخم اصلا دايما بتعزمني سيبي مره اعزمك
خالد / من الرجوله ان الواحد يحاسب ل البنت اللي معاه مش العكس !
ملك / ايوا ي حبيبي دا لما تبقي صاحبته او خطيبته او مراته هااا
خالد / لا فكل الاحوال عادي
الحقيقه ان ملك كانت قاصده تنكش خالد لانها بدات تعجب بيه بجد و دا بعد تجربة ارتباط فاشله مع واحد معاها فالكلية بس يمكن كانت لعب عيال و محدش يعرف عنه حاجه غيرها هي و خالد الللي حكتله اللي حصل بعد ما قربو من بعض جدا و لقت ان دماغه متفتحه جدا رغم انه غيور جدا بس عمره ما بيحكم علي حد دايما كان بيقولها كدا
بدات تحبه و هو بينه و بين نفسه بدا يحبها
هو خايف يقرب منها لانها بنت ياسر صاحب الصيدلية و كمان حس انه ممكن تكون هي مدلعه شوية و مش قادر يفرق هل قربها دا حب و لا صداقهه عادي !!
و هي الناحيه التانيه شايفاه الراجل اللي نفسها تكون معاه و فحضنه حاسه بحنيته عليها و رجولته بس مش عارفه هو بيحبها و لا بيعامل اي بنت كدا كمان هي شايفه ان الراجل لازم ياخد الخطوة الاولي دايما
نزلو سوا بعربية ملك و دخلو كافيه و مطعم كدا فنفس الوقت و كان هادي جدا و قعدو و طلبو اكل و بداو يتكلمو و يهزرو و فوسط الضحك و بيبصلها جامد و بيدوب فضحكتها الرقيقه و ملامحها اللي كلها رقة و شقاوة مع بعض
خالد / ملك انتي بتحبي حد او معجبه بحد ؟
ملك / ممم بحب واحد بس هو مش حاسس بحاجه
خالد / مش يمكن حاسس بس قلقان تكوني مش بتحبيه مثلا
ملك / و هي بتبصله و بعد ما بدا الكلام يكون واضح بينهم بس هو يقوووووول
خالد بصلها و سكت شوية و هي لما حست انه ساكت قالتله انا بكرا ممكن منزلش الصيدلية و لسه بتكمل كلام قاطعها و هو باصصلها اوووي
خالد / ملك !
ملك / نعم ي خالد
خالد / انا بحبك و بحبك اوووي كمان ♥
ملك قلبها بيدق جامد و هي بصاله و ساكته خالص و مش عارفه تتكلم من كتر ما قلبها بيرقص بس الخضه و الموقف مخليها ساكته و مبلمه
ساعتها هو فكرها اضايقت فقال يلا نقوم و بيقوم مسكت ايديه
خااااالد انا بحبك انا كمان ي غبي انتا اازاي مش شايف حبي دا طول الوقت
مسكت ايديها النعمه خلت كهرا مشيت فجسمه كلمة بحبك طمنته تاني و قعد و لسه ايديها علي ايديه قام مسكها و قالها بحبك من زمان و مش راضي اقول تفكريني طمعان فيكي او تكوني عاوزه نبقي صحاب بس
هي بصتله و قالتله انها بتحبه و بتحب حنيته عليها و نفسها تفضل معاه دايما
كانت من اسعد لحظات حياته خد ايديها باسها و هي بصاله و مكسوفه بعدين طلعو و ركبو العربيه و هما ماشيين يهزرو و يضحكو و اول ما وصلو عند شقة خالد وقفت ملك و قالتله ع فكرا مش عاوزاك تنزل
خالد / ممم بتوحشيني اصلا مش عاوز ابعد عنك ابدا
ملك / و انا كمان ع فكره
قرب خالد براحه من وشها و باسها فخدها و هي وشها قلب زي الطمطمايه
مع ان ملك جريئه جدا بس عندها خجل لا اراداي فالحجات دي مع انها حبت اللي عمله خالد و مش بس كدا من جواها نفسها هي تقرب من شافيفه تبوسه
بعد ما كل واحد فيهم روح بيته اتصلت بيه بليل بعد الساعه اتناشر رد عليها و اتكلمو شوية فالشغل و الدراسه و ضحك و هزار و غيره
بعدين قالها انا بحبك اوي ي ملك
قالتله و ناا بموت فيك ي عيون ملك
سالها اضايقتي اني بوستك ؟
سكتت شوية و قالتله لا اتكسفت بس انا بحبك ي خالد و ميغركش اني جريئه و بتكلم كتير بس فالحجات دي بتكسف شوية طبيعي
قالها طيب المهم ان عرفت انك مش مضايقه عشان في منه كتير دا
ضحكت بكسوف و هي حاسه باحساس حلو و بتفكر فيه كتير و هو بردو
بعدين قرر يبقي جريئ اكتر و قالها
خالد / نفسي اخدك فحضني اوي
ملك / احم و انا كمان نفسي ادخل جوا حضنك ي حبيبي
خالد /و نفسي اقرب من شفايفك دلوقتي ابوسها
ملك سكتت شوية و هي متخيله انه بيعمل كدا فعلا و ايديها بدات تتحرك ع جسمها و هي حاسه بقشعره و كهربا ماشيه فجسمها
خالد /اضايقتي و لا ايه
ملك و هي بتحاول تبين انها مكسوفه و كدا و انه مينفعش و الحجات دي / ي خالد مكسوفه و كمان الصراحه خايفه تشوفني و حشه و مينفعش اصلا
خالد / متخافيش انا بحبك بجد و مش هسيبك ابدا و كمان عمري ما هشوفك وحشه
و لو مضايقه هسكت عادي
ملك / لا انا بحبك ي خالد و انا كمان نفسي ابقي فحضك و ..
خالد / و ايه ي قلبي
ملك / و تبوسني من شفايفي و ابوسك انا كمان و ابصلك فعينك اقولك اني بحبك اوي
خالد / و انا بموت فيكي و هبوسك كتير من شفايفك دي و هبوسك من رقبتك
بدات تحرك ايديها ع كسها و هي متخيلاهه و نفسها و تنهيداتها بتعلي شوية بشوية
هي / اوووووووف خالد انا كدا هدوب ف ايديك انا بحبك اوي
هو بدا يسخن / انا بعشقك تعالي فحضني و انا هنزل ابوس كل حته فيكي رقبتك و صدرك و ..
هي / خاااالد كفايه كدا مش قادرة جسمي سخن
هو / اجي ابردهولك ؟
هي / ههه تبرد ايه بزمتك لو جيت هتبرده بردو
خالد هنا حب يهدي و يبينلها انه بيحبها و فعلا و مش بيفكر فيها بطريقه ووحشه و قعد يكلمها اكتر و يقولها انه بيحبها و غير موضوع الكلام
ف اخر المكالمه قالتله / ع فكرا شكرا
هو / علي ايه ؟
هي / انك ذكي و طمنتني عشان انا خوفت
هو / من
الجزء التاني
ف اخر المكالمه قالتله / ع فكرا شكرا
هو / علي ايه ؟
هي / انك ذكي و طمنتني عشان انا خوفت
هو / من ايه و طمنتك ازاي
هي / عشان خايفه تكون بتفكر بس فشكلي او جسمي مش بتحبيني بجد و لما الكلام راح ف الحته خوفت شوية من جوايا بس انتا رجعت لميت الدنيا و حسيت بيا
هو / مممم انا مش عاوزك تقلقي او تخافي و انتي معايا ابدا ممكن ؟
هي / ممكن ي حبيبي انا ليك و بتاعتك و عارفه انك بتحبني و مش هكون قلقانه ابدا بحبك ي خالد
هو / و انا كمان
قفلو مع بعض و تاني يوم هو نزل الشغل و بعد يوم شغل جامد و بعد تعب اتصلت ملك بيه و هو ف الصيدلية بيستعد عشان يمشي و قالتله يتقابلو يشربو حاجه سوا و فعلا راح يقابلها و شافها و اتهبل بيها
كانت لامه شعرها و لابسه تي شيرت بحمالات رفيعه و رقبتها و لحد اول صدرها باين كدا و تحت لابسه جيبه سودا طويله و مكياج خفيف ليب جلوس شكلها يهبل ببساطتها فكل حاجه
خالد /ايه القمر دا ي ناس ♥ بقولك ايه انا اسوق انتي بالحلاوة دي مينفعش تسوقي القمر بتاعي دا يقعد و يدلع و بس و فعلا هو اللي ساق العربيه و هي قاعده كانها ملاك و هو كل شوية يقولها اد ايه هي جميلة
راحو كافيه كبير و شربو حاجه سوا بعدين قالها يالا قالتله ليه بدري قالها لا تعالي تمشي بالعربيه شوية و خدها من ايديها و فتحلها باب العربيه
خالد /اتفضلي ي ا هانم
ملك / ههه عيونها نتا و ****
لف و دخل العربية و بدا يسوق و هما بيتكلمو هو كان بيدور ع حته هاديه و قفو عل الكورنيش شوية بعدين مشي بيها و دخل جراش كبير هو عارفه كويس في اكتر من دور و فحته ضالمه و دخل فيه و هي مستغربه
ملك / رايح فين انتا هننزل هنا
خالد / لا انا عاوز مكان ابقي انا و انتي لواحدنا و الدنيا هاديه هنا
وقف و هي مستغربه بردو و هما جوا العربيه قفل الازاز اللي كله متفيم و قاد نور العربيه و شغل التكييف و بصلها و هي بصاله و مكسوفه
خالد /بحبك
ملك / و انا بحبك
قرب منها و باسها من خدودها و هي ساكته و قام حاطط ايده علي وسطها و بدا يحركها و هي بتدوب معاه و صوت نفسها بيعلي
خاااااالد بلااااش و هي بتدلع
عدل وشها ليه و قام بايس شفايفها و فضل يمص فشفايفها من فوق و من تحت و و هي بدات تتجاوب و هو لمس لسانها بلسانه و بداو يبوسو بعض بحرارة و كانهم بيتخانقو و مره واحده نزل ع رقبتها و بيبوس فيها وبعدين بيمسك صدرها بايدي و يتكه عليه
هي / ااااااااه براحه ي حبيبي و صوتها الناعم الرقيق دا هيجه اكتر
و يحضن فيها اكتر و رفع الجيبه و حسس علي فخادها الطرية الناعمه و فضل كدا شوية و هي اهاتها بتزيد و صوتها بيتحاش اكتر و عنيها كلها هيجان ممزوج بكسوف و خجل و بدات تندمج جامد و هو حط ايدي ع الاندر و لمس كسها و هي بقت تقول اححح اوووف اههه مجرد لمسته ليها دوبتها خلتها فحته تانيه و هيجان ليفيل مختلف و هو بيحرك ايده براحه
ااااااه يا خالد براحه يحبيبي و يقوم هو واخد شفايفها فبوسه تكتم اهاتها و مدت هي ايديها و حطتها علي بتاعه اللي كان واقف اوي و بدات تحسس عليه و هو كان زبه فوق المتوسط حجه حلو و مش كبير اوي اللي هو مبالغ فيه دا و بدات تحسس عليه اوي و مع هيجانها اكتر دخلت ايدها و بدات تلمسه و تحرك ايديها عليه و هو سرع اكتر فحركة ايديه و هو بيبوس فكتفها و الحتت اللي باينه من صدرها و قام مطلع بزازها من التي شيرت و بدا يبوس فيهم و هي فعالم تاني
اااااااه ياخالد براحه ع حبيبتك أأييييي براحه و جعني اوووووف مش قادره و هي بتلعب فزبه و بدات تسخن اوي و تتشنج و تترعش و كسها اتبل اوي و هي بتمسك خالد من راسه تقربه لصدرها و اترعشت اووووووووي و كسها بدا ينبض و هي بتتنفض
اااااااه اهههههههه خااااااااااالد بجييييب مش قادرة و هو مكمل لحد ما خلاص روحها كانت هروح شال ايديه و حضنها اوي و هي قافشه فيه و لسه الجيبه مرفوعه و هو بيحرك ايديه ع فخادها الطريه الناعمه و بيقولها بحبك و صدرها من النهجان طالع نازل و كان طري اوي و خالد رغم انه لابس هدومه حاسس بيه و بنعومته اوي
و هما حضنين بعض هو نزلها الجيبه و بيطبطب عليها و هي مكسوفه اوي و دافسه وشها فحضنه من الكسوف و بدات تعدل نفسها و تظبط الهدوم و قالتله و هي مكسوفه اوي
احمم ايه اللي عملناه دا ! يخربيت دماغك ينفع البهدله دي و بتعدل هدومها
قالها انتي لسه شوفتي بهدله ي بت انتي و بعدين انتي محبتيش اللي عملناه
قالت عاوز الحق و لا ابن عمه
قالها ابن عمه هههه
قالتله لذيذ اوي انتا بس الصراحه حبيته اوي انا هجب اي حاجه و انا فحضنك ي خالد ممكن متسيبنيش معرفش هعيش ازاي من غيرك
قالها عمري يا حبيبتي ما هسيبك ابدا و اتحركو بالعربيه و وصلها البيت و قبل ما ينزل هو م العربيه قرب منها باسها بوسه طويييله و قالها باي
قالتله باي ي حبيبي
روح خالد و جاتله مكالمه من اخته الصغيرة منة
منة بعد ما سلمت علي خالد
قالتله انه نتيجة الثانوية طلعت و انها جابت مجموع كويس و هو فرح جدا و قرر يجيللها الهدية اللي طلبتها منه تلفون ايفون و هو قالها انه هيجيبهولها
(( منة كانت قريبه من خالد كان بيعاملها بصحوبيه و انه مش مجرد اخوها مش بس كدا لو شوفتهم فالشارع مع بعض تقزل دول اتنين بيحبو بعض مش اخوات من كتر ما بيدلعها و هي بتدلع عليه و دماغها كانت سابقه سنها و كانت دلوعه و شقيه كدا ))
و قد كان لما رجع بنها عملها مفاجأه و دخل عليها الاوضه بالتلفون
كانت لابسه بيجامه مفتوحه من فوق لقبل صدرها و بنطلون ضيق شوية و شعرها مفرود و قاعده بتعمل ضوافرها منوكير و بتغني مع نفسها
( منة كانت رياضيه من صغرها كانت بتلعب سباحه و لما كبرت شوية كانت بتنزل جيم و رغم كدا جسمها كان مظبوط بس طري كل حاجه فيها حلوة بدلع كدا شعر بين الاسود و البني عيون عسليه و صدرها متوسط او اقل حاجه بسيطه بس مش فلات و طيز متوسطه بس مرفوعه و مرسومه كدا من الجيم و الرياضه و كانت بتهتم بنفسها اوي رغم سنها الصغير و فالبيت كانت متعوده تلبس براحتها و كانت دلوعة البيت )
بعد ما خالد وراها التلفون من الفرحه قامت تتنطط و تحضن فيه اوي
بحباااااااك اوي يا احلي اخ فالدنيا
خالد قالها يا بكاشه دا كله عشان التلفون !
هي ردت و هي زعلانه كدا اخص عليك مش عاوزه التلفون اصلا كفايه انك معايا و موجود انتا عارف انك اقرب حد ليا

خالد ضربها براحه ع وشها كدا و قالها يا بت بهزر معاكي انتي روحي و اكيد عارفه انك اهم و اقرب شخص ليا
هي بعند و رخامه كدا / متضربش طيب ايديك هتوحشك كدا

هو / ابتدينا لماضه بقي
ضحكو و قعدو يهزرو بعدين هي قالتله
اقولك علي حاجه ؟
قالها قولي
قالتله عارف اني مش عاوزاك تخطب او تتجوز خايفه تبعد عني لما يكون حد جديد قريب منك
شدها فحضنه و ايده علي كتفها و قالها استحاله حد ياخدني منك انتي اهم واحده فالدنيا

هي بصتله كدا و لاول مرة تلاقي الجرأه انها تقرب منه و تبوسه من خده براحه و بطريقه كلها حب ممزوج بشهوه حتي هو حس بيها اوي و مشاعره اتحركت ليها بس حاجز الاخوة منعه يعلق او يفكر تفكير وحش و حضنها اكتر و هي بتحضن فيه جامد و بعدين قالها روحي يلا غيري اخرجك شوية
هي // هييييييه انتا احلي اخ فالدنيا و هي بتسقف
هو قعد يضحك و هو بيبصلها و قامت عشان تغير بعدين بصتله كدا قالها في ايه
قالتله اغير و انتا قاعد يعني
قالها اه عادي مكسوفه ؟
قالتله بطل رخامه و اطلع بعدين انا خايفه عليك اصلا من اللي ممكن تشوفه
قالها اه اصل انتي ي بت ملكة جمال مصر و انا مش واخد بالي
هي/ تيجي ايه فيا و هي بتحط ايديها ع وسطها بتبصله بهزار
ضحك و قالها عاوزه الصراحه ؟
قالتله قول قالها انتي احلي من احلي ملكة جمال فالدنيا

قالتله شوف رغم اني عارفه اني مش حلوة اوي كدا بس كلامك دا بيخليني مبسوطه اوي بجد يا بختي بيك انك اخويا و صاحبي و حبيبي
قالها و انا يا بختي باحلي اخت فالدنيا منونة حبيبتي
قربت منه و قعدت ع حجره و باسته من خده و كانت اول مرة تحصل و هو حضنها و هي ع رجله و هي حضنته اوي و لما حس انه بدا يسخن و دماغه تروح بعيد قالها يلا قومي غيري و انا هطلع استناكي
قالتله خليك لو مش حابب تطلع و هي مكسوفه بس بص الناحيه التانيه
قالها ماشي و هي قامت تغير بعد ما طلعت لبسها و قلعت البيجامه و هو باصص الناحيه التانيه بس الفضول خلاه يرمي طرف عينه كدا و شافها لابسه اندر برا لونهم اسود جسمها المرسوم و بشرتها الناعمه اللي بتلمع فالنور رغم انها بنت صغيرة بس اهتمامها بنفسها مخلي منها انثي بكل معني الكلمة و بزازها اللي باينه فالبرا التكويرة بتاعتهم و حجمهم المتوسط كل حاجه فيها مظبوطه و حلوة
بدات الافكار توظي و تجيب و هو مقدرش يقاوم فقام خرج برا الاوضه مرة واحده و هو برا قال يكلم ملك يطمن عليها
ملك / ايه يا حبيبي عامل ايه
هو / كويس و انتي
ملك / كويسه بس انتا واحشني اوي
هو / و انتي اوي و حضنك وحشني اوي
هي/ حضني مستنيك ي حبيبي عشان تيجي تملاه
هو / ممم انا عاوزك اوي يا ملك

هي / عاوزني اللي هو عاوز تبقي فحضني و لا عاوزني اللي هو ابقي معاك و نشوف بعض
هو/ لا عاوزك فحضني و ابوس كل حته فيكي و اكل شفايفك زي المرة اللي فاتت
هي بكسوف / ممم احم اه المرة اللي فاتت دا انا اعصابي سابت و كل ما افتكر ابقي مكسوفه اوي بس كنت مبسوطه كان احلي يوم فحياتي
هو / و لسه الايام جايه كتير و هنتبسط اكتر و هكسفك اكتر و اكتر

هي / هو في اكتر من كدا !
هو / بكتييييير
قفل معاها و لقي منة طالعه لابسه شيميز و بنطلون تشارلستون اللي بيبقي ضيق من فوق و واسع من تحت و كان زانق فخادها اوي بس مرسومين فالبنطلون و هي اصلا كانت محجبه و كانت بطلع جزء من شعرها و رقبتها بتبقي باينه شوية عشان مبتربطش التحجيبه و حاطه روج و ميكاب خفيف اوي
شدها لحضنه و قالها ي بت مش قولنا نظبط لبسنا شوية بقيتي حلوة و مزة
هي / بحاول بحاول و بعدين بجد شايفني مزه
هو / احلي مزة

هي / اه بحبك و انتا بتطبلي كدا
هو / طب يلا يا لمضه
و خدها و خرجو و لفو و اشترالها حجات نفسها فيها و كلو سوا و كانو ماشيين فالشارع يخبطو و يضربو فبعض و شوية تمسك ايه و تشبك صوابعها فصوابعه و سعات هو يحضنها و اللي يشوفهم كدا يفكرهم مخطوبين مش اخوات
خلصت الخروجه و روحو سوا و كان امهم صاحيه دخلت عليهم قالتلهم خالد خرجني و جابلي حجات حلوة و كانت فرحانه اوي
بعدها دخل خالد عشان ينام بس لقي رساله من مريم ع الواتس بيفتح لقي صورة ليها و لما فتح الصورة اتخض و جري فجسمه رعشة مش طبيعيه
بعتاله صورتها شعرها مفرود و لابسه كاش مايوه بحمالات رفيعه كدا مبين نص صدرها و واصل لحد فوق ركبتها بشوية و عي باصه و بتطلع لسانها و هي بتضحك الصورة هيجته اوي و حس انه عاوز يبقي معاها دلوقتي
بعتلها ايييييييه الجمال دا نفسي اجي اخدك فحضني دلوقتي
هي بعتت / تعالي و انا محتاجه حضنك اوي
هو / بحبك
هي/ و انا كمان
بدأو يتكلمو فالشغل و بدأ يحكيلها حياته و طموحه و كل مرة بيتكلمو فيها هي بتحترمه اكتر و بتحبه اكتر شايفاه الراجل بتاعها اللي ينفع تتسند عليه و انه مسؤول حتي معاها حاسه انها مسؤوله منه ، وصلت لمرحلة الثقة العمياء معاه و كانت خلاص مستعده تسلمه نفسها بكل حب و عارفه انه هيحافظ عليها و دا كان حقيقي هو كمان بيحبها و بيعشقها كمان محبش بنت بالطريقه دي قبل كدا كل علاقاته كانت طياري كدا عمره ما حب يشارك حياته غير معاها حتي طموحه و احلامه عمره ما فكر يشاركها مع حد غيرها
ملك كانت قاعده فعمارة فالقاهرة بتاع ابوها هما واخدين الدورين اللي فاخر العمارة ليهم و باقي العمارة متأجرة كل شقة لشخص و كل واحد فيهم فحاله امها كانت متوفيه و ياسر انشغل بالحياة و الشغل و متجوزش تاني مكانش عنده غير ملك و اختها هدي كانو كل حياته مع الشغل و كان قريب منهم و بيحبوه و حاسينه صاحبهم مش ابوهم هدي كانت الصغيرة اصغر من ملك بسنة مش بكتير و كانو رغم العند اللي بينهم و غيرة البنات من بعض بس كل ما كانو بيكبرو كانو بيقربو اكتر لبعض لحد ما بقو صحاب بجد و ملك بقت تحكي لهدي كل حاجه زي ما حكيتلها ع حبها ل خالد و حب خالد ليها
المهم انه فيوم ياسر كلم خالد
ياسر قرر يسافر الساحل و قال هياخدهم معاه و يقضو اجازة لذيذه بس ملك رفضت بحجة انها بتاخد كورس و كمان بتنزل تدريب و ان اجازة الصيف كلها هتكون كدا فقررو هما يسافرو و يسيبوها هي مش صغيرة و هو معودهم يعتمدو ع نفسهم مش اول مرة يعني بس هو زيادة امان اتصل علي خالد و قاله انه مسافر و انه ياخد باله من ملك و يسأل دايما علبها و لو احتاجت حاجه يعملهلها و قالها هي كمان كدا انها لو احتاجت حاجه تكلمه طبعا هدي كانت واقفه كاتمه الضحكة عارفه اللي بينها و بين خالد و انها مش بس هتكلم خالد دا مش بعيد تجيبه يبات معاها من كتر ما بتحبه و طبعا ملك غمزتلها عشان تهدي شوية
بعدها خالد كلم ملك و عرفها
و ملك قالتله ي حبيبي انا مش محتاجه بابا يوصيك عليا كدا كدا لو احتاجت انا حاجه هكلمك علطول و غصب عنك هتعمل اللي انا عاوزاه
قالها بقي كدا ؟
قالتله ايوا عشان انتا حبيبي و روحي و انا حبيبتك و كمان انا شايفاك جوزي مش بس حبيبي
قالها و انا كمان شايفك مراتي و حبيبتي

قالتله بجد ؟
قالها طبعا
قالتله طب بابا مسافر النهارده و هيقعد كام يوم و ممكن اسبوع
ايه رأيك لو انتا راجع القاهرة بكرا تيجي اشوفك انتا واحشني بقالنا ايام مشوفناش بعض
قالها ماشي هنتقابل فين
قالتله يبني ركز ما بقولك تيجيلي
خالد / اجيلك فين !
ملك / البيت يعني
خالد / ( اتخض بس فكر ثواني و انها بردو بالنسبالها عادي و كمان هي واثقه فيه و بتحبه ) ماشي ي لوكة اجيلك و نفطر سوا
ملك / هفطرك فطار مدوقتش زيه فحياتك يا حبيبي
و اتكلمو شوية و قفلو
جه تاني يوم و خالد طلع بدري لانه كان فبنها لسه و عاوز يروح القاهرة و يلحق اليوم مع ملك هو كان لابس حلو و حاطط بيرفيوم حلو ملك كانت جيباهوله هديه و عشان كدا حاطه و كمان هو زي ما قولتا رياضي الي حد ما و جسمه كويس و هو كان مهتم بنفسه
بعد ساعتين عند ملك ف البيت ؛
ملك قاعده متوترة و قالبها بيرفرف م الفرحه خالد واحشها و كمان هيجي و ممكن يقضو اليوم سوا كله و يقعدو لواحدهم و هي من حبها فيه كانت عاوزاه يكون معاها دايما و طول اليوم وحابه فكرة انهم هيشتركو اليوم سوا
كانت لابسه فستان بيتي مشجر كدا بحاملات و مبين اول صدرها بالشق الفاصل بينهم و كان ضيق من الصدر ل الوسط كان خانق صدرها و مبين منحنيات جسمها من فوق لحد الوسط وسوتها متحدده فالفستان بس واسع من تحت الوسط كدا و واصل لحد فوق ركبتها بشوية صغيرين
بياض دراعها و نعومة جسمها و رجليها و اضحه و باينه كأنها بتنور منوكير جميل بلون وردي هادي مزين صوابعها و صوابع رجليها اللي باينه من الشبشب و كعوبها الورديه باينه سطوع بياضها و جمال ضوافر رجليها اللي اتزينو بنفس المنوكير
ريحتها ريحة الجنة و شعرها الناعم مفرود ع كتفها و ضهرها شفايفها اللي متحددين بروچ خفيف و بتعض عليهم من توترها كل شوية عيونها الواسعه و هي راحه جايه بتدور ع اي حاجه تشغلها دي حورية من الجنة دي انثي بتحب و بتعشق و بتختار صح فبتتحول لملاك أرق من البشر ف طبعه بس جماله بيخطف العقل
الباب بيخبط !!
ملك بتقوم بسرعة تفتح و قلبها هيطير من مكانه
بتفتح و بتلاقي خالد واقف بكل رجولته و هيبته ل اللي بتحسها فيه و هو بيبص فعنيها بعد ما جمالها سحره
كان ساعتها خالد بيفكر يشيلها من غير كلام و يدخل بيها ع السرير ميطلعش غير بعد ما يعمل كل حاجه ممكن اتنين عاشقين و دايبين فبعض يعملوها
بس صوت جواه بيقوله بلاش دي امانة ياسر ليك
ملك / واقف مبلم كدا ليه ادخل
خالد و هو بيدخل و هي بتقفل الباب / شكلك يهبل

هي / بجد ؟
خالد / بجد انتي اجمل واحده عيني شافتها
هي/ عيونك اللي حلوة و انتا كمان شكلك حلو
شدها من ايديها و خدها فحضن جامد و طويل و ايده حوالين ضهرها و سطها و الجزء اللي فوق من ضهرها عريان و هو بيلمس جلدها الناعم الحرير و بيقولها
وحشتيني اوي يا ملك
ردت بكل هيام و هي فحضنه / انتا كمان وحشتني و مش عاوزه اطلع من حضنك يا خالد انا بحبك اوي
قالها / انا بموت فيكي

كانت مجهزه الفطار مسكته من ايده و دخلته علي الاكل قعد ع كرسي
خالد / بس انا مش جعان
هي/ لا هتاكل دا انا اللي عامله الفطار و خدت توست و حطت عليه جبنة و قدامه كوباية عصير
هو / مش جعان بجد
قامت و قعدت علي رجله و هو متفاجئ و قربت اوي منه قامت بايساه براحه فشفايفه و ب ايديها قربت السندوتش فتح بقه كل
ملك بمحن و دلع / هااا طعمه حلو ؟
خالد / طعمك انتي حلو
هي / هههههه دا كدا كدا خد يلا حته كمان و بتقرب الساندوتش
خالد قالها و هو بيلف ايده ع وسطها / مش اخد بوسة الاول زي المرة اللي فاتت قامت قربت منه و دخلو فبوسه طويله اوووووي كانو بياكلو فيها بعض حرفيا
ملك / جوزي يؤمرني و انا أنفذ بس كُل دي كمان يلا و قربت السندوتش كل حته كمان
خالد / و مراتي حبيبتي مش هتاكل ؟
ملك / ممم مهي بتاكل اهي و قربت قامت بايساه
بتاعه بقي واقف و هي قاعده عليه و دلعها و لبسها و طريقتها مجنناه
لم شعرها ب ايديه ورا ضهرها و قرب يبوس كتفها و رقبتها من كتر احساسها و رعشتها اللي باقي م الساندوتش وقع من ايديها وبقت قافشه فشاعره و هو بيبوس و هي بتتنهدي و نفسها بيعلي و كل ما يقرب من ودانها ورقبتها من ورا تهيج و تقشعر و هو مكمل و نزل علي تحت رقبتها اول صدرها بيبوس و يلحس فيها كانها حتة ايس كريم نعومة و رقة مع طريان مش طبيعي
فجأه وقف و بصلها فعنيها قالها كدا مش هنوقف غير و انتي فالسرير معايا
ملك و هي بتحط ايديها و تلمس شفايفه بصوابعها الناعمه و وشها اللي احمر من الكسوف و بصوت واطي / ممم انتا جوزي و راجلي و اللي انتا عاوزه اعمله

خالد / بس انتي امانة ياسر دلوقتي ليا ينفع اخون الامانه
ملك / دي اكتر حاجه بحبها فيك احساسك بالمسؤولية دي بس يا خالد مين قال انك هتخون الامانه ، ( بصوت في دلع و مرقعة ) انتا هتحب الامانه و تموت فالامانه و هتبسط الامانه و الامانه هتدوب فيك و هتبقي عاوزه تكون فحضنك و ليك انتا بس و هي بتقرب و لحد ما شفايفهم اتقابلت و عقولهم راحت متبقاش غير حبهم اللي مخلوط بشهوة جسمهم و هي بتبوس فيه اوي و هو بيبوسها جامد كانها حرب بين شفايفهم و لسانها بيلف و يلاعب لسانه و كأنهم بيدوقو بعض قام بيها خالد مرة واحد و الكرسي وقع و هي ضحكت بمياصه نظرته ليها و هي مليانه شوق و شهوة بتخليها عاوزاه بكل الطرق الممكنة
خادها و داخل بيها و هما بيبوسو بعض و يمكن مدخلش الشقه قبل كدا بس عارف طريقه كويس دخل بيها اقرب اوضه و اللي غالبا دي اوضة النوم الرئيسية و نزل بيها و هو فوقها بياكل رقبتها و جسمها و شفايفها و هي اتحولت من الانثي اللي مليانه خجل ل لبوة عاوزه حبيبها و بس و نزل حمالات الدريس و ظهر أطري ما فيها و نزل يلتهم حلمات بزازها بكل نهم و شوق
هي فدنيا الحب و الشهوة بتنازع ب اهاتها و هياجنها آههه براحه يا خالد اوووف عليك اه اه براحه براحه ي حبيبي آأي مممم طب كدا توجعني ي خلوده اوووووف اااااه

و هو بياكل فبزازها و بعدين يروح يحط وشه ما بينهم و يضمهم عليه و يبوس فيهم و يطلع يبوس شفايفها
ايده من تحت بترفع الفستان و بتمشي ع فخدتها و بتحس بنعومتهم لحد ما يوصل ل اندرها و يحرك ايده علي كسها و هي بتتلوي تحته و جسمها بيتحرك اوي و قام مرة واحده شادد الفستان قلعهولها و هي ب اندرها بس و عدلها و طلع فوقها
بيبصلها فعنيها / بحبك اوي
و هي بتبصله و وشها مخطوف و بتقوله و انا بعشقك يا خالد
بتقلعه التيشيرت و بتحاول تفك البنطلون قام فكه و قلع البوكسر و بقي عريان خالص و هي ب اندرها و ركب فوقها و هي ب ايديها بتحسس ع كل جزء فجسمه و هو بياكل فشفايفها و هي ايديها راحه و جايه عاوزه تلمس زبه مش طايله مسك ايديها و قعد ع ركبه و هو بين رجليها حط ايديها ع زبه و هو باصصلها و هي بصاله عنيها مليانه كسوف مع هيجان بس المرادي هيجانها بيغلب و بتبصله و هي بتعض شفايفها و بتحرك ايديها و هو يمد ايده ع الاندر يزيحه من عند كسها براحه و يحرك ايده و هي ايدها رايحه جايه ع زبه و بتبصله بصة انثي عاوزه راجلها اللي عشقته و بتكنل و هو بيكمل و هي بتترعش رعشه جامده اوي كل جسمها بيتنفض و هو مكمل لعب فكسها هي كانت علي اخرها و هو عاوز يجيب اخرها بيحرك ايده جامد و هي بتتنفض اكتر بيقلعها الاندر وش بيبوس رجليها الناعمه البيضه و يفضل يطلع بوس لحد كسها و يبوسه و هي جسمها يسيب اكتر و تقوله ااااااااااااه بوستك دي وجعتني يقوم بايسها تاني
ااااااااه يا حبيبي براحه عليه عشان خاطري
بدأ يلحس و يسرع اكتر
ااااااااي براحه مممم جميل جميل لا كمل اوي اوي اوي ي جوزي يا حبيبي يا روح قلبي اووووف انا بموت
عض كسها مرة واحده و شده براحه كدا
اااااااااااااااااااه انتا مجرم يا خالد وجعني

قام عليها جسمه لامس جسمها فكل حته كل عضلاته و جسمه الناشف قصاده جسم طري و نعومة انثي دايبه فيه
زبه واقف بيحك فاول كسها بدا يحكه لفوق و لتحت بوسطه هو كمان خلاص ع اخره و هي بوسطها بتقابل زبه يجري علي كسها كانه بيدبحه و هي بتقفش فضهره اوي و بتاخد شفافيه تكتم صوتها العالي و اهاتها اللي بترج حيطان البيت و زبي طاله نازل يحك كسها
و هي صوتها يعلي اكتر ورجليها تتشنج و جسمها يتخشب و تسيب شفايفه و هي بتصرخ اااااااااااااااااااااااه هجيب ي خالد اححححححح بيوجع اووووي اه اه اه ااااااه تعبت

و بتتنفض و تبدأ تجيب عسلها و هو كمان بدات يتنفض و الرعشه جريت فكل جسمه و لبنه نزل و اتنطر ع بطنها و صدرها و حته جيه ع وشها و هي بتضحك و بتبصله بلبونه و بصباعها تاخد اللي جيه ع وشها و تحط صوباعها فبؤها و هي بتمصه و عنيها فعنيه كأنها بتقوله انا لبوتك و شرموطتك مش بس حبيبتك و مراتك

….
هنا الجزء التاني خلص انتظرو الللي جاي
* تنويه * القصه طويلة و عارف ان المقدمه طويلة بس لازم تفهمو شوية تفاصيل حياة البطل و الناس المحيطه و الحقيقه قصتنا هيكون فيها حجات كتير و حابب انوه ان القصه مش بس جنسيه مش مجرد انه واحد حيحان و عاوز ينام مع واحده عزيزي القارئ انتا مع موعد مع قصه متكامله مستوحاه من واقع كاتبها بشكل كبير حتي بعض اجزاء التحرر و المحارم في القصه د
ي في شئ من الواقع
نلتقي مع جزء جديد و دايما افتكر انك لازم تاخد خطوة و متستناش خد قرار التغيير و ارمي نفسك ف المخاطرة *بعض المجازافات تصنع المعجزات عزيزي *
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
الجزء التالت
لو بصيت فاوضة نوم شقة ياسر هتلاقي مشهد دافي بين اتنين عاشقين بعض ، شاب الدنيا بتكافؤه ع كل تعب و بتديله فرصه يعيش و بنت ادلعت فعز ابوها بس الحب كان بعيد عنها دايما بس دلوقتي هو بين اديها فمستعده تفضل فيه طول حياتها
ملك فحضن خالد و دافسه وشها كدا فصدره و هو حاضنها و ساكتين
بعد شوية
خالد / ملك
ملك بصوت ضعيف و نفس مقطع / نعم
خالد / ساكته ليه مضايقه من اللي حصل بينا
ملك/ لا بالعكس مبسوطة بس مكسوفه اوي يا خالد و خايفه
خ / خايفه من ايه
م/ انك تشوفني وحشه او بنت مش كويسه عشان عملت كدا معاك انا لولا بحبك عمري ما كنت هسمح ب دا و لولا واثقه فيك و انك هتتجوزني مكنتش هسيب نفسي اوصل ل كدا
خالد مسكها من دقنها و شدها كدا عشان تقرب منه و باسها فشفايفها بوسة دافيه و ناعمه و هي بصاله و قالها / اوعي تقولي كدا تاني انا عمري ما افكر فيكي وحش انتي مراتي يا ملك البنت اللي هقضي معاها عمري و هجيب منها عيال حلوة زيها مينفعش افكر فيكي وحش ابدا انتي روحي

ملك عنيها رغرغت وحضنت خالد اوي و بتقوله اوعي تسيبني يا خالد من غيرك مش هعرف اعيش انتا كل حياتي عشان خاطري

خالد حضنها اوي و فضل يطمنها و ايده ع ضهرها و هي بتحضن فيه اوي و قالها انه عمره ما هيسيبها
بدأ حضنهم يسخن و رغبتهم تدب فيهم من جديد الظاهر بتاعه وقف و هي بتلمسه باطراف صوابعها و طلعت ع شفايفه بتبوسها
هو كمان مشبعش منها و ازاي الواحد يشبع من بنت فيها كل معاني الانوثه من اول جسمها لحد مشاعرها و حركاتها كل حاجه فيها تقولك ان دي اتخلقت عشان تتحب و تتناك من حبيبها
هو بيلعب فشعرها و هي بتبوسه و زبه بيقف وكتر و اكتر و جسمه بيسخن
بتمسك زبه ب ايديها و طالعه نازله عليه
بتقوله ب كل اللبونه و الشرمطه اللي ممكن تتحط فبنت / عاوزه ابوسه
بيقولها اهو بين اديكي اعملي كل اللي نفسك فيه
بتنزل عليه بشفايفها بوسه منها كانت كفايه توديه فاقصي احاسيس الهيجان اللي فالدنيا شفايفها بتنزل عليه تعاين كل جزي فزبه ببوسه و بعدين تاخده براحه فبؤها و تدخله بهدوء لحد ما يخبط فحلقها و تطلعه كله و تعمل كدا تاني و بلسانها بتلمسه من فوق لتحت بكل نعومة و لبونة كانها خبيرة فالمص كل مرة هياجنها بيغلبها بتتحول ل اكتر بنت قادره تمتعه و تاخده لعالم كله شهوة و متعه و حب
بيحرك ايده ع ضهرها و هي تحت بتمص زبه و نفسه بيعلي
ايده بتنزل اكتر لحد طيزها بيحسس عليهم و اول ما لمس طيزها زودت سرعة المص بتاعتها و ايده لمست خرم طيزها هي سخنت اكتر و بقي حاسس انها بتاكل زبه و مرة واحده ضربها ع طيزها هي سابت زبه و طلع منها أهه كلها شرمطة و كانها بتقوله وجعتني بس عاوزه تاني
ملك و هي بتبصله / أههه أييييييييييييييييييي ايديك وجعتني ي جوزي


عرف انها بتهيج اوي من طيزها و من الضرب الخفيف دا
ضربها تاني
ملك / اووووووووف براحه عليا
و نزلت مص فزبه بكل شراهه و هو مكمل لعب فطيزها و بيدخل صباعه فخرمها و هي بتتوجع اوي
براااااااااااحه خالد وجعني استني
قامت فتح الكوميدينو جمبهم جابت زيت و فزلين و اديتهمله و قربت منه باست شفايفه و قالتله خليك حنين انا لسه فالاول

و نزلت تمص ف زبه تاني
هو خدت ع صباعه فازلين و بدا يحطه ع خرم طيزها و حواليه طيزها جميله مرسومه و مرفوعه و مكورة جزي منها هو مكنش حاسي بجماله غير لما بقت فحضنه عريانه خالص
بدا يحرك صباعه و يحرك حوالين خرمها و يدخل جزء صغير و يخرجه و بعدين بدوران و فضل يوسع فيه و هي بتمص و اهاتها مكتومه و بتتوجع اوي و تغمض عينيها جامد لحد ما بقي يدخل صباعه بسهوله و فضل يلعب فطيزها و كل شوية يضربها و هي متكيفه خالص و دخل صباعين و فضل يدخل و يطلع و يوسع فيه
(( كان جسمها نضيف جدا و مكنش فيه شعر خالص كانت دايما بتعمل ليزر و مهتمه بنفسها جسمها ابيض و كسها وردي و حتي خرم طيزها ))
فضل كدا شويه لحد ما حس انها خلاص اتعودي شدها عليه راحت ليه و راحو فبوسه طويله و ايديها لسه علي زبه و هو بيلعب فبزازها
قالتله و هي مكسوفه هتدخله ؟
قالها اه
قالتله و هي خايفه كدا فين
قالها عاوزاه فين
قالتله عاوزاه فكل حتة

قالها نفسي ادخله فكسك اووووي
قالتله دخله انا بتاعتك
قالها نفسي بس لأ
و هي مضايقه كدا ليه
قالها كدا لازم احافظ عليكي حتي لو هتبقي ليا بلاش دا نعمله الا لما نتجوز
قالتله بس انا عاوزاه جوايا اوي يا خالد اوووووف
قالها نصبر و بعدين عندنا بديل
قالتله ورا ؟
قالها اه و لا مش عاوزه
قالتله لأ عاوزه اوي بس بردو هكون عاوزاه فكسي
قالها لما نتجوز و شدها عليه باسها جامد و خدها نيمها ع جمبها و حضنها من ورا و نزل ايده ع كسها بيلعب فيه
ااه يا خالد بيوجعني اوووف ممممم كمان اسرع و هو زانقها من ورا و زبه بين فلقتين طيزها
بيمسك طيزها ب ايده و بيبعد الفلقتين عن بعض و بيبدا يقرب زبه واحده واحده و هي بخوف/ براحه ي خالد عشان خاطري
خالد بيطمنها و يبدأ يدخل زبه و اوي مدخل راسه
هي رقعت صوت العمارة كلها سمعته أااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه خااااللللللد أححححححححححححححح وجعني اوووووي و عنيها اتملت دموع و هو لسه سايب زبه فطيزها
قالها يخربيتك دا انتي صوتك سمع الناس اللي فشبرا الخيمه
و هي فوسط وجعها و دموعها ضحكت هههه بس بقي انتا وجعتني اوي اححح بيوجعني ي خالد
خالد / معلش ي قلبي اول مرة بس بيوجع كدا ع ما تاخدي عليه
خالد طلعه براحه
ملك / ااااااه اوف اوووووووف و بتحط ايدها ع طيزها بوجع بيشيل ايديها و بيقولها متحطيش ايديك تاني ي بت
ملك / حاضر

بيحط زيت اكتر ع زبه و علي خرم طيزها و بيدخله تاني و فوسط وجعها بيزقه اكتر لحد نصه و هي بتعض المخده م الالم
و كاتمه وجعها بالعافيه و جسمها بيعرق من كل حته و تعبت اوي
ملك / علي فكرا بقي انتا مفتري اووووي

خالد بيضربها ع طيزها جامد المرادي
اااااااااااه ايديك وجعتني انا مش صعبانه عليك يا خالد و انا اللي حنت بقول حنين
ضربها تاني و هو عارف انها مستمتعه
اوووووف أيييييي طيزي اه وجعتني اوي انتا معندكش قلب
قام زق بوسطه مرة واحده زبه كله دخل
هي رزعت اهه هزت البيت اههههههههههههههههه اه اه وجعتنييييي يا خالد حرام عليك انا حبيبتك
قام حاضنها اوي من وره و لافف ايده حوالين دراعها و هي خلاص بتعيط بجد من الوجع بس حبت حضنه
اااه بقي كدا يا خالد تعمل فحبيبتك كدا
باسها من خدها و هي لفت وشها و هي بتعيط و الكحل الخفيف اللي فعنيها نازل مع خط دموعها و هو بيبوس شفايفها و فضل يهديها لحد ما خلاص طيزها بقيت واخده ع الوضع الجديد
بدأ يتحرك براحه لورا و قدام و الزيت مساعده و هي فالاول اتوجعت اوي بس هو مكتفها و جت تفلفص منه مسكها جمد و باسها اوي لحد ما استسلمت
و بدا يتحرك و هي بتتوجع اكتر و اكتر بس مع الوقت الوجع بيقل و المتعه بتزيد و هو حط ايده ع كسها و بدا يلعب فيه بسرعه و هو بيحرك زبه فطيزها و بدا يسرع اكتر و هي بين وجع طيزها و وجع كسها بدات و بتستمتع اوي و رغم الوجع اللي بيزيد متعتها بتزيد اوي و هو بيسرع و بدا يرزع فطيزها جامد و هي و بتتلوي فحضنه
ااااه اي اي أييييي بيوجع اووووف ي خالد جامد جامد خااااللد كسي مولع
و خالد اهو ي لبوتي يا حبيبتي بدخله فطيزك جامد اهووو و يضرب طيزها و يرجع يلعب فكسها و هي تصوت كان صوتها عالي اوي
لحد ما خلاص بدأت تنتفض جامد و جسمها يتهز اوي و هو كمان هي بدات تجيب و هي بتتشنج جامد و هو بيجيب لبنه فطيزها
اوووف لبنك بيحرقني ي خالد اوي و عسلها بينزل ع ايد خالد اللي بياخده يحطه فبؤه و يدوقه و ينزل ع شفايفها يبوسها و زبه لسه جواها
حضنها خالد اوي و هي تعبت و جسمها تعب بس حابه حضنه و حاسه فيه ب الامان اللي محستوش مع حد بالطريقة دي طول حياتها
راحوا فالنوم سوا شوية
لحد ما خالد بدأ يحس ب ململه منها و بيفتح عينه لقاها بادءه تصحي و تفوق بس بتتوجع
طيزها وجعاها اوي
ملك / اه يا خالد وجعاني اوي
خالد / طب تعالي و قام و شالها و هي عريانه قعدها فالبانيو و شغل مياة سقعا و قعدها فيها و قالها هتهدي شوية مع المياة
هي جو البانيو و هو قعد برا جمبها كدا و بيبصلها و هي بتبصله
وشها احمر و مكسوفه من الوضع خصوصا انها عريانه خالص
خالد/ بحبك
ملك / انا كمان مع انك السبب فاللي اتا فيه دا
خالد / هههه انتي لسه شوفتي حاجه
ملك / اكتر من كدا ايه انتا فشختني ي عم

خالد / اتبسطي
ملك / اووووووي بجد عارف نفسي اللحظه دي متخلصش نفسي افضل فحضنك و معاك
خالد / انا معاكي دايما متقلقيش و قرب منها باسها
و قام ياخد دوش قصادها و هي شايفاه و بصاله و سرحانه فيه
شعره المبلول و عنيه و دقنه و جسمه المظبوط و قطرات المياه بتجري عليه و زبه اللي نفسها تقوم تمصه تاني و تدخله جواها
ملك دايبه فخالد و الحقيقه هو كمان دايب فيها
بعد ما خلص ساعدها تقوم و نشفلها جسمها و جاب مرهم حطه علي خرم طيزها و بعدين راح الدولاب جاب منه تي شيرت كروب توب خفيف ليها و معاه اندرها اللي كان مرمي ع الارض لبسها و هي مبسوطه زي ما تكون بنته
و لما شافت الكروب توب و الاندر بقت تضحك
هو / بتضحكي ليه
هي / هههههههه اصل انتا لبستني لبس كاني مش لابسه
هو / لا ي بنتي انتي مداريه العورة اهو

هي / ههههه انهي عاورة دي يخويا
هو / دول وقفش بزازها
هي / شيل ايديك يا قليل الادب و بعدين بالنسبه ل الفخاد دي و الاندر اللي فاضح كسي دا و نص بزازي اللي باينه دي
هو / حسيت الو حر قولت اهويكي انا غلطان !
و قعدو يضحكو و هو جاب مشط و قعد يسرحلها و هي فدنيا تانيه حاسه انه هو دا الشخص اللي روحها فيه اللي ينفع تكمل معاه حياتها
الحنية اللي بتحسها منه عليها بتخليها تحبه اكتر و اكتر
قعدو سوا يتفرجو ع فيلم و هي فحضنه و هو حاضنها اوي
و كل لقطة رومانسيه تيجي يلاقيها مركزة و بعدين تبصله و تقوم بايساه
خالد / انا المفروض انزل الشغل
هي/ لأ انسي
هو / لأ ايه لازم اشتغل مينفعش اتمرقع و اديكي شايفه الناس اللي شغاله عاوزين حد فوق دماغهم دايما
ملك / ي حبيبي ما انتا ممكن تريح يومين ايه المشكله كمان دي فرصه انك تبقي معايا
خالد / بصي يا ملوكه هنزل اشوف الدنيا بس و ابقي ارجعلك
و بعد محاولات اقناع سكتت ملك و قالتله اعمل اللي يعجبك و فضل لحد ما خلاها توافق و بعدين قالها / عشان انتي بنوته شاطرة و بتسمعي الكلام تجهزي عشان اول ما اخلص اخرجك خروجه حلوة
هي بكل براءه / هييييييه بجد ! ماشي ماشي اول ما تخلص رن عليا عرفني
خالد نزل راح الصيدلية و اطمن ع الدنيا و بعدين رجع البيت
و جاله اتصال من محمود صاحبه و بعد السلام و كدا لقي محمود مضايق و زعلان فبعد ما ضغط عليه شوية عرف انه محتاج شغل و انه ساب شغله اللي كان فيه عشان حصل مشكله مع صاحب الشغل
خالد / طب ي عم بسيطه
محمود / يا عم انتا عبيط بسيطه ايه بس بقولك مفيش شغل و الدنيا اصلا مدربكه معايا و الفلوس اللي معايا بتخلص
خالد / ي عم اهدي كدا و انا هتصرف و هلاقيلك شغل و هبعتلك دلوقتي مبلغ كدا ع الانستا باي مشي نفسك بيه ع ما نتصرف
مع ان محمود اعترض فالاول و حس انه هيبقي عبئ علي صاحبه بس فالاخر وافق و خالد بعتله الفلوس
ف بيت خالد فبنها
منه بتكلم صاحبتها يسري
منة / ايه ي بت عامله ايه
يسري / مضايقه اوي
منه / ليه
يسري / حوار النتيجه دي قفلني خالص و مش هعرف ادخل حاجه بحبها
منه / معلش ي يسري يمكن مكتوبلك خير محدش عارف
و بعد كا اتكلمو شوية
منه / بس انتي في حاجه تانيه مضايقاكي
يسري / لأ
منه / انا عارفاكي قولي و اخلصي
يسري/ الصراحه اه نادر بقاله شوية قاطع معايا مبيكلمنيش من اخر مرة زعقت فيها معاه
( نادر هو حبيب يسري شاب فتانيه جامعة و حبها مع انها اصغر و لسه فثانوي و نام معاها و فتح طيزها و رغم انه بيحبها بس اسلوب يسري وحش و بتتكلم بطريقه وحشه لما تتعصب و كانت بتغير عليه اوي رغم انها مش عاوزاه يغير عليها حاجه كدا حب امتلاك و طبعا سنها صغير فلسه دماغها صغيرة )
منه / سعات بحس انك مجنونه ما انتي اللي زعقتي معاه جامد اخر مرة
يسري / عشان بحبه
منه / اهو شكله زهق منك و جاب اخره
يسري / بجد مضايقه اوي مع اننا كنا قضينا يوم حلو سوا و كنت فحضنه
منه / لا احكيلي بقي

يسري / ي بت ما تبقيش حيوانه بقي بقولك زعلانين و متخانقين و مبيردش
منه / احكيلي عملتو اي بردو سوا بحب اسمع الحجات دي

يسري / ما تشوفيلك واحد ينيكك يا بت يا منه بدل ما انتي هايجه كدا
منه // لأ انا ميلمسنيش اي حد لازم اكون بحبه زي ما بتحبي نادر كدا
يسري / ما الحب مودينا فداهيه اهو
منه / طب احكيلي يلا
يسري / حاضر
و بدأت تحكي يسرا ..
هو يومها كان قايلي عاوزك يوم كامل نقضيه سوا فظبطت الدنيا فالبيت و قولتلهم عندي حجات كتير اعملها هنزل اشتري لبس و كمان اسال علي الكورسات اللي المفروض اخدها و ممكن اتاخر شوية و نزلت ع اساس هنتقابل و نلف شوية و قابلته و لفينا سوا ساعتين بعربيته و هزرنا و ضحكنا و كله كان تمام بعدين قالي بدل ما ناكل برا تعالي ناكل عندي فالبيت ماما و بابا نزلو البلد و اختي بايته عند صاحبتها و مفيش غيري فوافقت
اشترينا اكل و طلعنا و كنت بأكله فبؤه و هو بيأكلني فبؤي و خلصنا و قالي تعالي نفتح اللاب و نشوف فيلم و قالي تعالي معايا و خدني من ايدي اوضة اخته قالي الدولاب قدامك اختاري لبس بيت حلو تلبسيه عشان تبقي براحتك و بصراحه انا كنت عاوزاه اوي و عارفه انه عاوزني فاختارت لبس يهيج و هدوم اخته اصلا كانت ضيقه عليا خالص انا جسمي مليان شويه عنها
(( يسري من بعد الاعدادي ل الاندر ايدج الجسم الفاير و رغم سنه الصغير بس جسمها اتشكل بدري لحد الثانوي كانت قصيرة بس فخادها مليانه سيكا و متناسقه و بزازها اللي كانت ملفته بالنسبه لسنها لدرجة ان كل العيال فالمدرسه دايما مركزين فصدرها كمان كانت طرية كدا و اوفر ويت بس مش اوي يعني متقدرش تقول تخينه هي ملبن كدا فنفسها ))
كملت يسرا
اختارت بقي بيجامه كانت قافشه عليا و خفيفه خالص جسمي باين فيها اوي و فتحت الزراير اللي فوق عشان صدري يبان منه حته و اصلا من كتر ما البيجامه ضيقه كانت خنقاني كانت بزازي هتنط منها و فخادي بارزة كأني مش لابسه حاجه و حتي الاندر باين فيها و اصلا كنت لبساها عشان أغريه
طلعت م الاوضه بنده عليه لقيته نادهلي و هو قاعد فاوضة النوم ع السرير و فاتح اللاب قدامه اول ما شافني صفر كدا و خصوصا كنت عامله شعري و لما قلعت التحجيبه فردته و البت اخته كان عندها روج ع التسريحة حطيت منه
قالي ايه الجمال دا يخربيتك
قولتله بس بقي بتكسف و بعدين ايه مقعدك هنا كدا ممكن نروح فحته تانيه خالص اخاف كدا
قالي تعالي بس قربت و انا متردده و كنت خايفه فعلا لاننا لواحدنا خالص و خايفه لما نبقي فحضن بعض يفتحني و لا حاجه و ساعتها ممكن مقدرش اوقفه او ممكن الموضوع يكون عاجبني و انا هايجه و فحضنه و انسي نفسي
قالي اطمني طول ما انا معاكي و شدني فحضنه و انا بعشق اقعد فحضنه كدا و الصراحه اطمنت عشان حاسه انه بيخاف عليا
و بدأنا نشوف الفيلم و نضحك و نهزر و نلطش فبعض و عمالين نحك فبعض و نلمس بعض حتي كل شويه ابص ألاقيه راشق عينه فوسط بزازي
فجأه و فوسط الفيلم لقيته قفل اللاب و شاله و انا مش فاهمه حاجه
قولت هو انتا بتعمل ايه الفيلم حلو
ققرب مني و من غير مقدمات خد شفايفي فبوسه عنيفه اوي كانه بياكلني و بيشفطني كدا و نفسي اتكتم بس جسمي سخن فجأه و بقيت عاوزاه
بس ي ستي و حصل اللي حصل


منة / لا احا بقي جايه عند المهم و تقولي حصل ل اللي حصل
يسرا / تدفعي كام و احكيلك
منه / بقي كدا ؟ كب انا كنت هشوفلك نادر و اصالحكو ع بعض يس تمام انا غلطااااانه
يسرا / لا استني هقولك هقولك
و بدأت تكمل
بعد ما زنقني كدا و هو بيبوسني قام ماسك البيجامه ب ايده من غير تفاهم
قطعها و الزراير كلها فكت
انا بصوت مبحوح البيجامه باظت قالي طز
البيجامه فتحت و بان صدري بالبرا البيضه اللي كنت لبساها و بطني و هو زي المجنون نزل ياكل فبزازي من فوق البرا و كانت قطن و خفيفه و كان بيعض البرا ب بزازي الصراحه رحت فحته تانيه وجع بهيجان جسمي كلن بيتقطع يا بت ي منه
و قام شايل البرا و نزل يرضع فيهم و يعض و انا فحته تانيه بين ايديه
عماله اقوله يا حبيبي اهدي بزازي بتوجعني مفيش فايده
فشخ بزازي لسه حمرا من يومها

المهم قلعني من فوق و باس شفايفي و بقيت عريانه من فوق خالص
قولتله دا مش عدل انا قالعه و انتا لابس
و قلعته هو كمان من فوق و نزل فوقي يبوس و يلحس فجسمي لحد بطني و يقرب لكسي و قام شادد البنطلون اللي كان بيطلع مني بالعافيه و رماه و شد الاندر و كسي بقي قدامه و قعد يبوس فرجلي شوية و انا حاسه اني ملكه كدا و هو بيبوس ركبتي و فخادي و صوابع رجلي
اووووف ي بت يا منه احساس جميل
و نزل ع كسي قطعه لحس و بوس انا كنت بتلوي كدا و بمسك شعره اشده من الوجع كنت فعالم تاني فضل يعض فيه و يلحس فيه لحد ما صوتت جامد طلع كتك صوتي ب ايده
قالي ي بنت المجنونه هتلمي علينا الشارع قولتله مش قادره ما انتا السبب
و قام جاب كريم كدا حاطه ع بتاعه و بعدين لقيته قالبني ع بطني مرة واحده
و عدل طيزي كدا و انا وشي فقلب المخده
و لسه بقوله براحه مكملتش الكلمه
لقيته رشق زبه قفلب طيزي لحد الاخرررررر
انا كتمت بؤي فقلب المخده و بقيت بقول اه طالعه من طيزي لحد زوري
بدا يتحرك و يطلع و يدخل و انا خلاص جبت اخري حطيت ايدي ع كسي بلعب فيه
احساس جميل اوي يا منه و انتي مفشوخه كدا من حد بتحبيه و طيزك بتتناك و انتي بتلعبي فكسك عارفه بعد ما يفتحني لما نتجوز هخليه ينيك طيظي بردو كل شوية
منه / ممم هااا كملي
….
هنا ينتهي الجزئ التالت
احب اسمع رأيكم عشان اكمل


و الاجزاء الجاي
ه هيكون فيها صور وصفيه و gif
و حابب انوه عن حاجه ان دي قصة هتكون مناسبه لكل الازواق لأنها حياة كاملة فيها كل الاشخاص بمختلف الاعمار و الظروف
كمان مناسبه للبنات بكل الميول
و سلاااااااام


الجزء الرابع
وقفنا الجزء اللي فات عند منه اللي بدات تهيج من كلام يسري و حكايتها و بقت عندها فضول تسمع اكتر
منه / ممم ها كملي
يسري / فضل ينيك فيا اوي و انا اصوت تحته و كسي كان خلاص تعب و فجأه هو مسك كسي ب ايده و بقي يرزع فطيزي و هو بيلعب فكسي و انا كنت خلاص ع اخري لحد ما بدات اجيب كان جسمي كله بيترعش و انا كنت هعيط م الوجع اللي انا فيه بس كنت مبسوطه
قولتله نااااادر انا بجيب اوووف
طلع زبه و خدني فحضنه لحد ما هديت
و انا حبيت اريحه بعد ما ريحني نزلت ع زبه و قعدت امص فيه
و هو بيلعب فصدري و يضرب طيزي و فضلت لحد ما جاب لبنه فبؤي و بلعته كله
منه / بجد بلعتيه !!
يسري / اه احساس حلو ليه أقرف و كمان بيبسطه انه يشوف كدا
منه // ممممممم اوف ع الاحساس
يسري / احلي احساس فالدنيا بجد

منه / نفسي اجربه بس مع حد يستاهل
يسري / ممم هتلاقي اللي يستاهل انتي اصلا ي منه تستاهلي حد حلو زيك
منه / تسلميلي ي حبيبتي ي قمر
و قعدو يتكلمو و يخزرو شوية و بعدين قفلت هي مع يسري
و بتقلب فالتلفون و جت صورة ل خالد قدامها فضلت بصاله و هي سرحانه
و بتقول لنفسها
(( طب احساسي ناحيتك دا ايه ، اعمل ايه و انتا اخويا و رغم الاخوة دي بحبك و عاوزاك و مش عارفه ابص لراجل غيرك ، معرفش ايه العذاب اللي انا فيه دا بس )) و قعدت زعلانه فجأه لقت خالد بيتصل
خالد / ألو ازيك ي منون
منه / تمام انتا عامل ايه
خالد / كويس بس مال صوتك كدا
منه/ مفيش
خالد / انجزي مالك ؟ في حد ضايقك ؟
منه / لأ انتا بس وحشتني اوي و نفسي تبقي موجود معايا
خالد / يا حبيبتي و **** انتي وحشاني اوي بردو المره الجايه هقعد اجاوة طويلة معاكي
منه / بجد
خالد / ايوا ي قلبي
منه / ماشي ي روحي
( خالد حاسس بحاجه غريبه بينه و بين اخته و حاسس انها متغيرة اوي و يتتعامل معاه بدلع زي ما يكون واحد و حبيبته بس هو هو حابب الاحساس دا )
قفل معاها و قال يريح شوية قبل ما يخرج مع ملك
بعد شوية قام خد دوش و ظبط دقنه و شعره و لبس قميص و بنطلون
و راح ل ملك و اتصل بيها و نزلت ملك
ملكة جمال انوثة مش طبيعية لابسه فستان سوارية طويل اسود من فوق مبين ضهرها كله و جزء من صدرها مفتوح من الجمب من فوق ركبتها بحاجه بسيطه عامله شعرها و حاطه ميكاب كامل و منوكير و لابسه هيلز
وقف متنحلها
ملك / ايه مالك
خالد / انتي حلوة اوي لأ حلوة ايه انتي اجمل واحده فالدنيا
ملك / ابتسمت بخجل كدا ممممم انتا كمان حلو اوي
خدها وركبو العربية بتاعتها و هو فتحلها الباب و ركب يسوق هو طبعا
اول م ركبو العربية قرب باس شفايفها كتير
و هي حاسه انها ملكة و مرغوبه من حبيبها
ملك / ينفع كدا الروج يبوظ
خالد / استني ع ما نرجع بس في حجات تانيه هتبوظ
ملك / هههههه قليل الادب انتا اصلا كل حاجه باظت خلاص

خالد / شكلك حلو فالدريس دا
ملك / بجد
خالد / اه اوي بس في حاجه
ملك / ايه هي
خالد / عريان شويتين عاوزين نظبط اللبس
ملك / ممم بتغير عليا ؟
خالد/ طبعا بغير عليكي مش حبيبتي و مراتي و بنتي كمان
ملك/ حاضر انا اصلا كنت خايفه تضايق من اللبس بس كان نفسي ألبسه اوي ي خالد
خالد / ممم انا مش هضايق و أهي مرة و كمان طالما نفسك تلبسيه تبقي حققتي الامنيه بتاعتك بس بعد كدا نظبط الدنيا
ملك / حاضر ي حبيبي انتا تؤمرني و انا أنفذ أمرك انتا جوزي

خالد / قرب منها و باسها تاني
طلعو بالعربية وصلو مكان كلاس اوي ل السهرة و نزلو اتعشو عشا خفيف و خلصو و بعد ما طلعو قالها تعالي نتمشي سوا شوية و دخلو مول سوا
و فضلو رايحين جايين سوا و كانت مبسوطه و هو ماسك ايديها و بعدين وهما معديين لقي محل ملابس داخلية و لانجيرهات و عينه أتعلقت كدا معاه و هو ماشي و هي خدت بالها
ملك / بتبص علي ايه عجباك الحجات دي
خالد / اه اوي و عليكي هيبقو تحفه
ملك طب تعالي قولي ايه عاجبك
شاورلها ع حجات برا كان عاجبه لانجري كله شبك محطوط ع منيكان و الواضح انه كل حاجه بتبقي باينه تحته
و كمان طقم كدا قطعتين و شوية حجات تانيه شكلها مغري و بتكون متفتحة اوشفافه من كل حته و قالها انه بيحب الشراب الشبك دا و قفو شوية و بعدين مشيو و فضلو كدا يتنططو بين المحلات
لحد ما شدها من ايديها و دخلو محل دهب و جابلها سلسلة دهب جميلة كدا و رقيقه و لبسهالها بعد ما لم شعرها كدا و باسها من رقبتها و هي كانت طايرة من الفرحه و رغم كسوفها و هو بيبوس رقبتها كدا قدام الناس بس وعدته انها مش هتقلعها ابدا و هتكون هديته أغلي حاجه ع قلبها
رجعو البيت عندها و اول ما دخلو من الباب قلعت الهيلز و قعد تلف و تقوله بصوت عالي انا بحباااااااااك و هي بتجري و تلف حوالين نفسها و هو بيضحك عليها
فتحلها دراعه كدا جريت دخلت فحضنه و خدها و قعدو ع الكنبه فالصاله شوية و هي راميه راسها جوا حضنه و هو حاضنها
مرة واحده راحت ع شفايفه فضلت تبوس فيها و تبوس فوشه و فرقبته و نطت فوقه كدا بقا وشها لوشه
قالتله / يلا
قالها / يلا ايه و هو بيتبارد معاها
قالتله / بطل رخامه انا عاوزه ابقي فحضنك
برخامه / ما انتي فحضني اهو

ضربته ع كتفه كدا
هي / بطل رخامه يا خااالد بقي هزعل منك
قالها لا مقدرش ازعل حبيبتي بس قوليلي عاوزاني اعمل ايه فيكي
هي اللي عملتو فيا الصبح و انا فحضنك و هي بتبص لتحت بكسوف كدا
قالها لأ و مسك دقنها رفع وشها لفوق عشان تبص ف عنيه
و كمل قالها انا الصبح كنت بنيكك فطيزك و انتي فحضني عاوز اسمعها منك كدا
قالتله مكسوفه ي خالد صعب عليا اطلبها كدا ممكن و انا سخنه شويه و بنعمل كدا اقول اي حاجه عادي

قالها / تؤ عاوزك تقوليها من غير خوف او كسوف يلا
بصتله كدا بعنيها الواسعه و هي بتهرب من خجلها
يا خالد انا عاوزاك .. عاوزاك يعني .. عاوزاك تنيكني
عاوزك تنكني اوووي


خد شفايفها و فضل يبوس فيها و يعضها اوي
ب ايده نزل حمالات الدريس و بزازها طلعت قدامه و هو قعد ياكل و يشفط فيها و هي قاعده فوقه ماسكه دماغه بتتلوي من الوجع
بيرضع بزازها جامد كأنو كان فصحرا و لقي اللي يروي عطشه
و هي بتحك فيه و ايده من تحت رفعت الفستان اللي اتلم كله عند وسطها مفيش غير الاندر اللي حاجز كسها
مسكها من شعرها و قالها يلا مصيلي شوية و ضربها براحه ع وشها
اووووف امرك ي حبيبي حاضر
نزلت ع ركبتها بعد ما طلعت الدريس منها و اتبقي الاندر
فتحتت البنطلون بتاعه قام خلعه و قلع القميص و بقي عريان
خالد بحبك اوي و قامت نزلت ع زبه زي المجنونه بتاكل فيه
و هو حاسس روحه بتروح معاها
و كل شويه تبصله و زبه فبؤها نظرة هيجان تسخنه اكتر و تقوم مطلعاه تضرب بيه و شها و تلحسه بخفه من فوق لتحت و تقوم واخداه كله جوا بؤها لحد زورها
خالد بيلم شعرها و بيزقها ع زبه لحد ما بتتخنق بيه و نفسه يتقطع يقوم مطلعه و يرجع كدا تاني فضل ع كدا ل حد ما حس انه قرب يجيب شدها طلعت قعدت عليه تاني
قالها اقلعي الاندر
قلعته من غير كلام و هي بتبصله
قالها تعالي ي قطتي
قربت و قعدت عليه تاني زبه كان ع باب كسها
و هي بتحك فيه و مش قادرة روحها بتتسحب
قالتله خالد ممكن تدخله فكسي انا عاوزاه اتناك فكسييييي اوووف بقي مش قادرة اصبر
ضربها ع خدها عنيها دمعت القلم كان جامد شوية
ليه كدا


قام حاضنها اوي و رافع طيزها و هي فوقه ورشقه جوه خرم طيزها و هي شهقت من الوجع و هو حاضنها و قام مكتف دراعتها ورا ضهرها و منزلها ع زبه لحد ما طيزها اتفشخت
ااااااييييييييييييييييييي اه اه اااااااه ايه اللي انتا عملته دا يا خالد حرام عليك
قالها بعد كدا اللي اقوله تنفذيه انتي متناقشيش و لا تقولي ليه سامعه ؟
حاضر حاضر بس براحه و بدأت دموعها تنزل
خالد مكتف دراعتها ورا ضهرها و رغم دموعها بدا ينزلها و يطلعها و زبه فاشخ طيزها
بصوت عالي بيقولها اهو يا لبوة اهووووو
و يخبط جامد
و يسرع
و يكمل بعنف اكتر اهوووو ي ملك بفشخلك طيزك
و هي فعالم تاني من الوجع و المتعه و بدات تندمج اكتر
ااااه يا خالد و جعتني اوي وجعت حبيبتك و شرموطتك ااااااااه اييييي
بس يا متناكة هفشخك و بس
اه طب افشخني ي حبيبي اه اوييي اووووووي احححححح طيزي اههههههه اووووف مش قادرة بقييييييييي
كمان ي راجلي اوي نيكني جامد نيك مراتك و افشخها
ساب دراعها و هي اللي بقت تطلع و تنزل
و يضرب طيظها اوي لحد ما احمرت فشخ و هي مع كل ضربه بتصوت
أيييييي اوووووه طيزي اتفشختتتتتتتت اااااااه همووووت
كسها بدأ يتنفض و يتشنج و هي مكملة بكل قوة و بتزود اكتر لحد ما جابت خالص و مرة واحده وقفت و رمت راسها ع كتفه و هي بتمتم
اااااه اه فشختني يا خالد
بقي كدا تضرب حبيبتك و مراتك بقي كدا تعمل كدا فيا انا زعلانه منك
حضنها و زبه لسه جواها
و بيطبطب عليها
اول ما هديت شويه قام شايلها و داخل ع السرير و هي مشقادرة
ملك / هتعمل ايه يا مفتري انا تعبت
قام منيمها ع بطنها و نزل فوقها و هو بيحشر زبه فطيزها و فضل ينيك فيها و هي حرفيا سايبه نفسها و مش قادرة بس مستمتعه و و شعره اتنحكش و جسمها مليان عرق مديها شكل سيكسي مش طبيعي مع جسمها الابيض اللي بيترج مع كل رزعه و خبطه فطيزها
فضل كدا لحد ما جاب لبنه جواها و نام جمبها لقاها اتعدلت و لزقت فيه و دخلت فحضنه مد دراعه و نامت فوق دراعه و هي مغمضه و بصوت خافت خالص
احضني يا خاللد اوي
حضنها خالد من غير كلام و هو بيبوس كتفها و ضهرها و نامو كدا لحد نص الليل
قامت هي من حضنه هو حس بيها
بدا يفوق بعد شوية و بيدور عليها لقاها فالحمام بتاخد دش
دخل عليها فجأه و هي اتخضت كانت هتقع مسكها
ملك / ايه ي خالد دا خضتني مش تخبط قبل ما تدخل ! اداري نفسي بحاجه بدل ما انا سلبوته كدا
خالد / لسه بتتكسفي بعد ما شوفت كل حاجه
هي/ اه بتكسف اوي
شدها و لزقو فبعض و المياة لسه شغاله و نازله عليهم
خالد/ بحبك
هي / ممم حد يحب حد و يبهدله كدا
خالد / انا
قالتله / اااه منك انتا فشختني بس بحبك و بحبك كل يوم اكتر
خالد / طب هاتي بوسة
قربت باسته بوسه رمانسيه و استحمو سوا و ساعدها تغسل ضهرها و رغم انه بتاعه كان واقف و هي كل شوية تحك فيه
هو قرر يديها راحه مع انها كانت بتتعمد تهيجه بحركاته و كل شويه تقرب منه فزبه يخبط فكسها
المهم طلعو سوا من الحمام و هي لافه نفسها بفوطه و هو كمان
جابتله شورت يلبسه و هي دخلت تغير و خرجت لابسه هوت شورت بيتي و تي شيرت كات و قعدو يلعبو و يتكلمو مع بعض و هي تتدلع عليه و هو يدلع عليها و اتفرجو ع فيلم سوا و نامو ع الكنبه برا و هي فحضنه
الصبح الساعه عشرة
تلفون خالد بيرن ف بيفوق و يرد
امير / انتا فين ي دكتور عاوزينك ضروري في مشكله
خالد / في ايه
امير/ عميل هنا اتخانق مع دكتور مايكل و مصر يعمل مشكله
خالد / انا جاي حالا
قام لبس و خرج و كانت هي لسه نايمه
راح الصيدلية
العميل و هو بيزعق / الدكتور المحترم دا بيضحك عليا و بيديني علاج بسعر اعلي بيستغل الناس
خالد / انا المسؤول هنا تعالي بس وضحلي المشكله دخله جوا الصيدلية قالهم يعملو حاجه يشربها
وريني ي فندم كدا اكيد لو ليك حق هتاخده و هعاقب الدكتور دا
و بعد شوية تفاهم و خد و هات اتضح انه سوء تفاهم مش اكتر و ان ابانوب مغلطش بس انفعل ع الراجل فالموضوع كبر
بعد ما الحوار اتحل جمعهم خالد
و اتكلم معاهم شوية ان لازم نتعامل مع العميل بطريقه احسن و اننا نفصل مشاكلنا عن شغلنا وقت الشغل
و بعدين نده علي مايكل عاوزك بعد اذنك برا شوية
و خده معاه و قالو تعالي نقعد فالكافيه اللي قصادنا دا
مايكل ماشي معاه و خايف
دخلو الكافيه و قعدو
اللي شغال فالمكان جه ساله هيشربو ايه قالو انا قهوه و شوف الدكتور يشرب ايه
المهم بعد ما مشي الراجل
خالد / ها يا عم مايكل احكيلي
مايكل / علي ايه اللي حصل يعني ع فكرة ي دكتور الراجل دا هو الل..
خالد / استني ي عم انتا راجل ايه بس
احكيلي في ايه فالبيت او فحياتك ايه المشكله اللي عندك مهو انا عارفك كويس و عارف كل واحد شغال فالمكان و منقيكم علي الفرازه انتا يا مايكل متعملش كدا و لا تتعصب ع مريض الا لو جايب اخرك م الدنيا
مايكل بعد ما سكت شوية و بان عليه الزعل / الصراحه يا دكتور خالد عندي مشكله و كبيرة كمان
خالد / احكي يمكن اعرف اساعدك او ع الاقل الاقي سبب بيني و بين نفسي يخليني اسيبك فالمكان
مايكل / هي الحكايه ان من فترة ابويا مات و من ساعتها بقيت انا المسؤول عن البيت و عن امي و اختي و بعد ما ابويا مات بشوية اكتشفت انه كان عليه فلوس لصاحب البيت اللي ساكنين فيه
احنا حالتنا المادية مش وحشه بس الدين دا هيجيبنا الارض و انا مش عارف اتصرف و لا مع الراجل و لا ففكرة الفلوس اللي مفروض اجمعها و بعد ما كنا مفكرين ان ابويا سايب فلوس بقينا عارفين انه عليع فلوس و المشكله اننا عرفنا ان ابويا كان بيبعت الفلوس اللي تتوفر معاه لعمي ف البلد فاسيوط يشتري بيها ارض علي اساس يعني بيوفر لنا و لما نتزنق نبيعها بس اللي حصل ان عمي بعد موت ابويا عمل مشكله ع الارض حتي و احنا معانا الورق مش عارفين نبيعها الناس هناك عارفه ان دي ارض عمي مش ابويا و خايفين يدخلو يشتروها بس فالدنيا فجأه اتلغبطت معانا حتي العربيه اللي كانت عندنا وديتها لحد يفصلها و يبص عليها عشان يعرضها ل البيع
خالد // ممم فهمت انا كدا بقي طب ي مايكل روح دلوقتي الصيدلية و انا هفكرلك فحل
مايكل / متتعبش نفسك ي دوك هي متقفله المهم انا اسف و اللي حصل دا مش هيتكرر
رجع مايكل الصيدلية و خالد فضل ف الكافيه عمال يقلبها فدماغه
بعد شوية اتصل ب منة
منه / ازيك ي خلودة
هو / عامله ايه يا عيون خلودة
منة / مش مبسوطه و انتا بعيد
هو / اللي يسمعك كدا يقول اني حبيبك مش اخوكي
منه/ طبعا حبيبي و قلبي و روحي
هو / ممم لو انتي مش اختي كان زماني اتجوزتك بسبب الدلع دا
منه / و انتا لو مش اخويا مكنتش هحب غيرك و كنت هرمي نفسي عليك كدا عشان تحبني
هو / ههههههه رخمه حتي فالحب ي بت انتي
ضحكت و بعدين سألها علي ابوه و امه و خلصو كلام و قفلو
هنا خالد قعد يفكر ف منه و اد ايه هما قريبين و بيحبو بعض و انه حاسس بحاجه جامده ناحيتها حاجه مختلفه عن الاخوة و حاجه مختلفه عن حبه ل ملك بس عقله بيقوله لا مينفعش دي اختك حتي لو انتا حاسس انها كمان بتفكر كدا بس دي اختك
رغبه فظيعة جواه انه يلمسها بس يرجع عقله يقوله ازاي ! ازاي اختك تبقي حبيبتك ازاي ممكن تعاملها زي ملك او تسمح لنفسك تلمسها بنفس الطريقه
فاق من تفكيره دا علي تلفون بيرن من ملك
رد عليها كانت بتقوله انه واحشها و بتطمن ايه اللي حصل فهمها اللي حصل مع مايكل و كدا
قالتله انها هتستناه بليل يجي يبات معاها قالها هيشوف و قفل معاها
فنفس الوقت دا
ياسر مع هدي ف الساحل ..
ياسر / يلا ي هدي عشان ننزل البحر
هدي / جايه اهو يا بابا ثواني
ياسر اتفاجئ بهدي طالعه من الاوضه لابسه مايوه بيكيني مبين كل جسمها
( هدي كانت اصغر بسنه من ملك بشرتها مش بيضه اوي و لا قمحاويه هي بين الاتنين كانت رفيعه شوية عن ملك بزازها اقل من المتوسط بس شكلهم حلو لايقين ع جسمها الفرنساوي المظبوط و كانت طيزها جميله رغم انها مش كبيرة معندهاش بطن خالص و جسمها شبه الرياضين فخادها مع طيزها احلي حاجه فجسمها و زيها زي ملك كانت مهتمه جدا بشكلها و دايما بتلبس اكسسوارات و مهوسه بمنتجات الكوزمو و الميكاب ، شخصيتها كانت اقوي كتير من ملك و دماغها حلوة لدرجه انها عاوزه تشتغل مع ابوها و يكون عندها بيزنيس خاص بيها )
ياسر / ايه دااااااا !
هي / ايه يابابا مش حلو ( و بتلف قدامه كدا )
ياسر // مممم جميل انتي جميله اصلا مش بنتي بس دا مبين كل حاجه
هي قربت منه و حطت ايديها الاتنين ع كتفه كدا و بدلع / عارفه انه مبين كل حاجه بس احنا ع البحر و الناس كلها بتنزل هنا كدا بتغير عليا يا ياسر و لا ايه
ياسر / ياسر ! كمان ! دا انا ابوكي
هي / ابويا ايوا بس انتا لسه شباب مينفعش اقولك بابا هنا انتا اصلا و انتا ماشي جمبي هيفكروك جوزي مش ابويا
ياسر بدأ يحس بحاجه غريبه ف هدي بس فنفس الوقت الحاجه دي عجباه و حاببها
ياسر اتجوز بدري جدا و دا اللي خلاه قريب فالسن من بناته بس يمكن الشغل كان واخد كل وقته و من فتره قريبه قرر انه كفايه كدا هو ممكن يشتغل و فنفس الوقت يشوف نفسه و حياته و يبقي قريب من بناته هو عمل فلوس كتير و عنده مشاريع ناجحه كتير و ليه اسهم فكل شركه ناجحه فالبلد تقريبا غير العقارات اللي عنده و الاراضي اللي اشتراها
ياسر / ممم جوزك كمان ! ل الدرجاديي انا حلو و صغير ؟ بقي القمر دي تاخد واحد عجوز زيي
هدي بدلع و هي باصه فعيون ابوها / عجوز ايه بس متقولش كدا تاني اولا يعني انتا لسه صغير فالسن يبابا انتا حاجه و اربعين مش كتير يعني
تاني حاجه انتا قمر انا بحب شكلك و لما اتجوز عاوزه واحد يكون نسخه منك مش هقبل غير ب كدا
ياسر حضنها و هي فحضنه ايده بقيت علي جسمها و بتتحرك ع جسمها العريان
وبيحسس على جسها الناعم مشاعر بدات تتحرك جواه مشاعر غير مشاعر الاب لبنته هي دي بدات تتحرك اكتر واكتر على ظهرها وهي كمان بتحضن فيه جامد جامد قوي ونفسها بيعلى صدرها بينزل ويطلع كهرباء ماشيه في كل جسمها وهو شامم ريحتها وحاسس بجسمها الناعم فجاه فاق وحاسه ان اللي بيعمله غلط
ياسر وهو بيبعد عنها / احم وبتوتر يلا يا هدى علشان ننزل
هي وشها احمر ومش على بعضها/ ماشي يلا
شبكت ايديها في ايديه واتحركت معاه وعمال تفكر فيه بالنسبه لها هو كل حاجه مش بس ابوها كمان حبيبها اللي نفسها تبقى في حضنه وعمرها ما قالت لحد على السر ده حتى اختها
هدى كانت بتحبه حب جامد جدا شايفه فيه كل المواصفات اللي نفسها فيها الحقيقه ان هدى كانت اعقل كثير من ملك وعلشان كده دايما كانت عاوزه حد اكبر منها ودائما كان ابوها قدامها بيمثل كل حاجه هي بتفكر فيها وبتحبها الراجل الرزين اللي دماغه كبيره اللي يقدر يحتويها وكمان الناجح في شغله وحتى في مواصفات الشكل كانت بتحب الشكل الكلاسيك الدقن المحلوقه
الشعر المتساوي وبعد حضن ابوها ليها بدات المشاعر دي تتجدد لمسه ايديه لجلدها خلت جسمها كله يقشعر وكانها نفسها ان هو يلمس كل حته فيها رغبتها الجنسيه ما بتظهرش غير معاه وكانه هو الوحيد اللي يقدر يمتعها ويحسسها بقناصتها حتى الشباب اللي من سنها ما كانتش بتحب ان حد منهم يقرب منها غير في حدود الصداقه او الزماله في الكليه
نزلوا هم الاثنين بداوا يتمشوا سوا ايديهم متشبكه في بعض عين هدى على ابوها وكانها عاوزاه يكون بتاعها لوحدها هو كمان شايفها جميله بيحاول يهدي الخناقه اللي جواه جزء منه شايفها بنته والجزء الثاني شايفها بنت حلوه نفسي واخدها في حضنه ويعيش معاها اجمل لحظات
قبل ما تنزل لبسه كاش مايوه شفاف فوق البكيني شكلها كان جذاب وهم بيتمشوا على البحر كل الناس بتبص لها الجسم ده حلم لاي شاب ومش بس كده عقلها كبير وبتعرف تكون انثى نفسها بنوته اي شاب يحلم بيها بس هي ما بتحلمش باي شاب هي بتحب ياسر ابوها تبقى في حضنه نفسها تعيش احلى لحظات معاه وهو بيبوس كل حته في جسمها اوف مجرد التفكير في الموضوع بيهيج كل احاسيس جسمها وبيحسسها ان هي نفسها تروح عليها وترمي نفسها في حضنه
كملوا ماشي على البحر لحد ما قابله صاحب ياسر وده كان راجل اعمال كبير اسمه سامي
(( سامي راجل اعمال تقيل ياسر اتعرف عليه من احد الحفالات اللي ادعي فيها و من ساعتها بقي صاحبو و بقو قريبين دا من رؤس الاقتصاد فالبلد و كان بيحب ياسر و بيستمتع بالقعده معاه عنده بنت و ولد البنت اسمها هايدي و الولد هو سعيد و اللي يعتبر دراع ابوه اليمين فكل الشغل بتاعه ))
سامي كان متفق مع ياسر ينزلو سوا و خد شاليه جمب ياسر عشان يكونو قريبين من بعض
اتقابلو و هما قاعدين بداو يتفقو علي شغل و حجات زي كدا فحست هدي بالملل قامت تتمشي شوية ع البحر مع نفسها
بعد شوية صوت عالي جاي من بعيد
سامي / في ايه ايه الصوت العالي دا
ياسر/ مش عارف قوم بينا نشوف في ايه
راحو الاتنين و شافو المنظر دا
هدي واقفه قصاد شاب عنده 30 سنه و بتزعق معاه و هو واقف يزعق و يشتم
هدي / انتا بني ادم معندكش زوق
هو / مطوليش لسانك ي بت انتي هو انا عشان ساكتلك ايه الاشكال دي من امتي بيدخلو الناس الزباله دي هنا
هي // انا بردو الللي زباله ما تبص لنفسك ي عم انتا شوف شكلك عامل ازاي
هنا اتددخل سامي و ياسر
سامي / في ايه ي سعيد
سعيد / معرفش الاشكال دي بتتحدف عليا منين
هدي / و هي متعصبه اشكال ايه ي معفن انتا و لسه هتكمل شتيمه
سامي قالهم بصوت عااالي بس بقي ي زفت منك ليها انتا تعرف دي مين و انتي تعرفي دا يبقي مين
قال ل الناس معلش ع الازعاج ي جماعه هما اصلا قرايب احنا هنصالحهم علي بعض
هدي بصت ب استغراب ل سامي و ياسر و بردو سعيد
خدوهم قعدوهم
سامي / دي هدي بنت ياسر ي سعيد عيب اللي بتعمله معاها دا
سعيد / اسالها قدامك اهو انا خبطت فيها من غير ما اقصد و لسه هعتذرلها قامت شاتمه و مزعقه
هدي / خبطت من غير ما تقصد ايه بس انتا هتستهبل و لا ايه
سعيد /شوف ي باابا
لسه هيزعقو تاني
سامي / ي بني اسكت انتا و هي بقي عيب تزعقو لبعض و انا ياسر واقفين
يلاااا يا سعيد اعتذر لهدي القمر بتاعتنا
سعيد و هو مضايق / اسف ي ستي مش قصدي
هدي / خلاص حصل خير انا كمان يمكن فهمت غلط و اتسرعت
المهم بعد ما اتراضو بداو يتعرفو ع بعض و سعيد عرض ع ياسر و هدي انهم يتغدو سوا بكرا و ياسر وافق و هدي بعد محايله منهم وافقت
بعد شوية ياسر خد هدي و نزلو سوا البحر كانت هي عماله تدلع عليه و تلعب معاه و كأنه حبيبها و هو كمان معاها بيرجع لعيل صغير اقل من العشرين و كل شوية ترمي نفسها عليه و هو يحضن فيها و يحسس علي لحمها الطري و كانت بتيجي لحظات الصراع اللي جواه بيهدي لدرجه انها رشته بالميه و هو قعد يعمل عليها المياه لحد ما قرب منها و لفها و مسكها من و سطها كأنهم بيلعبو و مكتف ايديها و لازق فضهرها جامد ايده تحت بزاوها و هي بتلعب برجليها عشان تفلت منه و هو من لمسة جلدها حس انه بيسخن و هي عماله تضحك و تتمرقع و تلزق فيه اكتر هو كان لابس شورت ل البحر و بتاعه وقف اوي و بحركه غير تلقائيه باسها من رقبتها
البوسه دي كانت زي النار اللي خلت جسمها ياكلها ، لمسة شفايفه لجسمها الناعم خدتها فحته تانيه خالص
حس ان ممكن الناس تركز معاهم فبعد و بدأ يطلع من المياه و هو بيحاول يداري زبه اللي واقف و هو بيقول لنفسه معقول البت دي تعمل كل دا فيا
المهم عدي الوقت قاعدين ع الشط هو و هدي مع غروب الشمس
هدي بتقوله احكيلي بقي يا ياسر كنت بتحب ماما
ياسر رد يا بت انتي بتقوليلي يا ياسر كدا كاني مش ابوكي
يوووه بقي سيبتي براحتي انا مش شايفاك ياسر دلوقتي انا شايفاك صاحبي
ممم طيب اما اشوف اخرتها معاكي ي ستي ، و اه كنت بحبها بس الصراحه يعني عشان مكدبش انا بدأت احبها مع العشرة فاهمه
اه يعني مكنتش هي فتاة احلامك و كدا او بنت بتحبها من قبل ما تتجوزو
الصراحه لا ي هدي مع ان امك كانت جميله و كانت بتحبني
ممم فهمتك
بس انتي بتسالي ليه
عادي بدردش معاك ي ياسر ، تعرف يا بابا انا نفسي نكون اقرب
أقرب ازاي ما احنا قريبين اهو و انا بعاملك انتي و ملك كاننا صحاب
ايوا ي بابا بس عاوزه نكون اقرب اكتر
ياسر كان حاسس و فاهم هي بترمي علي ايه و حابب. الفكره بس بردو بيحاول يهدي / ممم هدي يا حبيبتي انا باباكي مش شاب من سنك
مش عاوزه شاب من سني انا ، انا عاوزاك انتا اقصد حد شبهك يعني
ممم تعرفي اني لو كنت شاب صغير و شوفتك كنت هحاول ارتبط بيكي علطول
بجد ؟
اه انتي جميله اوي و دماغك كبيرة اكبر حتي من اختك الاكبر منك و كمان بنت دلوعه كدا اي راجل يتمناها
يعني انتا شايفني حلوة ؟
اه طبعا انتي احلي واحده فالدنيا

هدي بدأت تتجرأ اكتر و قالت انا كمان شايفاك احلي راجل فالدنيا انا بحبك اوي
و انا بحبك ي روحي
ساعتها هدي كانت بتقولها و هي قاصده نوع حب مختلف عن حب البنا ل ابوها و فاهمه انه ابوها مبيفكرش فيها بنفس الطريقه ، الصمت سيطر بعدها ع الموقف هدي مش عارفه تاخد خطوة مع ابوها و خايفه من ردة فعله بس مش عارفه تشيله من دماغها
خدها ورجعو الشاليه و الشمس بتغيب
….
عند ملك فالشقه
ملك سمعت الشقه بتخبط راحت تفتح و اول ما فتحت لقت خالد
دخل خالد و اول ما الباب قفل اترمت فحضنه
خالد وحشتني اوي يا حبيبي
و انتي كمان ي روحي اوي
انا عاوزاك ما تسيبش حضن خالص وحشتني قوي قوي بحبك قوي يا خالد
وانا بموت فيك يا قلبي بحبك وانت كمان وحشتيني قوي قوي قوي قوي وحشني حضنك قوي
طيب تعالى بقى حضرتك اقعد هنا لحد
طيب تعالى بقى حضرتك اقعد هنا لحد ما اعمل حاجه وارجع لك
سابته ودخلت اوضتها وقفلت عليها الباب وبعد ربع ساعه طلعت وكانت المفاجاه لخالد لقاها طالعه وهي لابسه اللانجري اللي كان عاجبه في المول امبارح لانجري كله شبك وشفاف مبين جسمها كله تحت ومفتوح من عند كسها ومن تحت بطها و مفتوح ومغطي باقي جسمها كله بالشبك
ولابسه هيلز ورابطه شعرها وحاطه مناكير احمر فاقع وروج على شفايفها لون احمر برده اول لما شافها كده اتجنن ومن غير اي كلام
راح عليها واخدها في بوسه جامده قوي وطويله قوي وهو بيحضن فيها جامد وبتاع واقف قوي شكلها كان زي ممثلين البورنو
خدها من ايديها ودخل بيها على السرير رماها وقام نازل فوقها كان سخن قوي وهايج قوي بياكل في شفايفها زي المجنون وهي تحت منه بتتقطع وفشخ رجليها على الاخر ونزل على كسها وقعد ياكل فيه جامد وبعنف وبسرعه
اه اه اه اه اه اه اه قوي يا خالد قوي يا حبيبي جامد جامد جامد جامد جامد قوي قوي
وهو مكمل عمال ياكل في كسها ويلحس فيه جامد و كان على اخره
ساب كسها وطلع على بزازها عمال يلعب فيهم جامد ويرضع في حلمة بزها اللي طالعه من تحت الشبك وصل لمرحله من الهيجان مش طبيعيه كان هيجنن على شكلها وعلى لبونتها معاه وازاي هي كده وهو مكمل وبيلعب في بزازها وهي بتحاول تقلعه التيشرت ايام وقلع التيشرت وقلع كل لبسه كان هايج قوي وعاوزها قوي قوي نزل فوقيها عو هي عى ظهرها بص لها جامد في عينيها وباس شفايفها وهي كانت متجاوبه معها قوي وساكته خالص كانها مستسلمه للمتعه اللي هي حساها وسايباه يعمل فيها اي حاجه بعدين وهو بيبوسها حطت ايديها على شفايفه وقالت له انا عاوز اقول لك حاجه نفسي في طلب
ايه هو يا حبيبتي
اوعدني ان انت هتعمله
مش لما اعرف الاول
اوعدني يا خالد لو انت بتحبني ان انت تعمله
ايه هو يا حبيبتي وانا هنفذ لك اللي انت عاوزاه
لو هترجع في كلامك هزعل منك
لا خلاص طالما وعدتك هنفذ وعدي
وهي وشها احمر وبخجل وعينيها بتروح وتيجي في كل حته من الكسوف شدته من دماغه كده عشان تقرب لودنه
خالد انا عاوزاك تفتحني وتنيكني في كسي
لسه خالد هيتكلم وهيقول لها لا وهيناقشها حطيت ايديها على بوقه تاني
خالد انت وعدتني وانت راجلي وحبيبي وجوزي وانا عارفه ان جوزي قد كلمته
وقامت شده عشان يدخلوا في بوسه طويله معناها كبير معناها انها سلمت له نفسها وانها بتاعته هو وبس وعاوزاه وهو يفتحها وينيكها في كسها وانها حاسه بالامان في حضنه
رغم ان خالد ما كانش موافق في الاول بس هو وعدها وكمان هو عاوز يعمل كده اكتر منها وخلاص ساخن جامد زبو اللي كان واقف ولابس كسها وعمال يخبط فيه ويحك جامد فيه خلاص جاب اخره عاوز يخش بيته ومكانه
خالد فتح رجليها وبدا يمشي زبه على كسها من بره كسها اللي كان مبلول جامد وغرقان وكانه كان بيمهد له الدخول فضل خالد يبل زبه بكسها وبعسل كسها اللي ما كانش عاوز يقف وهي عماله تقول احححححح مممم بحبك اوي مممم اووووف و تبص لتحت كدا و هي بتتوجع و كانها حاسه بنار كسها حتي من قبل ما خالد يدخله فيها
فضلت كده لحد ما سخنت قوي وخالد كمان سخن قوي وزبه بقى زي الحديد بدا يحط زبه على اول كسها ولسه بيدخل اول حته من زبه جواها صوتت جامد اه يا خالد اه اه وجعني قوي اووووف استنى استنى استنى اي وجع خالد وقف وقرب منها وباس شفايفها تاني كانه بيطمنها وبعدين دخل زبه سنه كمان هي من الوجع بقت بتشد فالملايه ب ايديها
اه اه اه اه ما كنتش مفكره انه هيوجع كده بيوجعني قوي يا خالد
معلش يا حبيبتي عشان اول مره وفضل يبوس فيها وكانه بيطمنها وبيطبطب عليها ومره واحده خالد زق وسطه زبه كله دخل جوه كسها
وهو بيبوس فيها وكاتم بقها بشفايفه وهي قفشت في ظهره عورته بضوافرها من الوجع اللي كانت حاسه بيه وفضل خالد سايب زبه جواها ما بيتحركش لحد ما تاخد عليه واول لما حس ان هي هديت قال لها بحبك
ردت عليه وانا كمان بموت فيك يا حبيبي
بيطلع زبه من كسها لقاه مليان ددمم
لسه هيقوم علشان يجيب حاجه يمسح بيها وكمان عشان خايف عليها قالت له تعال ما تروحش في حته دخله ثاني عشان خاطري
خالد سمع كلامها وادخله جواها تاني والمره دي حست بوجع جامد بس مش زي اول مره وبصوت واطي قالت له نيكني يا خالد نكني قوي بدا خالد يتحرك وهو هايج يدخل ويطلع زبه جواها ويسرع اكثر واكثر وهي راحت في عالم ثاني عالم كله شهوه ومتعه وبدات تتفاعل معاه والوجع يروح وماسكه في ظهره جامد وهو عمال يدخل ويطلع وهي بتقول له اه اه اه اه اه جامد جامد جامد قوي قوي قوي بسرعه بسرعه جامد جامد جامد دخله قوي يا خالد دخله في حبيبتك نيكني جامد يا خالد نيك حبيبتك جامد تنيك مراتك شرموطك حبيبتك قويييييييي
خالد اول مره يحس الاحساس ده اول مره ينيك واحده في كسها احساس ما فيش زيه في العالم حس ان هو ملك صوتها حتى وهي بتتأوه تحته كفيل ان هو يهيج و يسخن اوي
ااااااااااه كمان ي حبيبي كماااان نيك حبيبتك اوي اوي يا خالد
فضل يرزع فيها اوي و زود اكتر تقريبا فقد السيطرة و هو بيخبط فيها و هي من الوجع هتموت تحته لحد ما مرة واحده هي بدأت تجيب و مسكت فيه جامد و هو مبطلش فضل يدخل و يطلع و هي بتصوت و قفلت رجليها كدا حوالين وسطه جابت كل العسل اللي جواها و جسمها ساب بس خالد فشل مكمل و هي فضل تتوجع و تقزله كمااااان اووووي اوي انا مش قادرة خلاااااص بموووووت لحد كا حس انه هيجيب خلاص و علي اخر لحظه طلع زبه منها و نطر كل لبنه علي كسها و بطنها و هو بينهج اوي و هي كمان عرقانه و بتنهج جامد و نزل فوقها بيبوس فيها ….
هنا ينتهي الجزء
الرابع و نتقابل فالجزء الجديد


أن تعيش ..
الجزء الخامس
بعد ما خالد نطر لبنه عليها وحضنها ملك حضنته و استنت شوية بعد ما بقت اهدي و قامت ع الحمام
دخلت تنضف نفسها من الدم و من لبنه علي جسمها و لبست برا و اندر و رجعت نامت فحضنه و هي بتتوجع شوية طبيعي اول مره تتناك فكسها
هو كان بيطبطب عليها و كل شوية يبوسها بحنيه
بعد شوية
قام خالد و دخل غلمطبخ عمل ل نفسه قهوة و هو بيقلب فالتلفون و فجأه و الساعه اتنين بليل لقي رساله من منة اخته علي الواتس اب
خااالد انتا كويس ؟
ايوا في حاجه و لا ايه
يبني بنرن عليك بقالنا ساعتين تلاته
ممم في حاجه و لا ايه
اه
في ايه ي بنتي
النهارده بعد ما قفلت معاك طلع مؤشرات اوليه التنسيق و عرفت اني هلحق اعلام
طب الف مبروك ي حبيبتي انتي كان نفسك فيها صح ؟
اه اوي بس
بس ايه
فالقاهره
مممم مشكله دي بابا هيخاف عليكي و هيرفض انك تكوني بعيده عنه او حتي تروحي و ترجعي
ايوا و مش عارفه اعمل ايه
طب سيبي الموضوع دا عليا
دخل خالد نام و لقي ملك لسه هتفتح و تدور عليه خدها فحضنه و نامو الاتنين
الصبح خالد صحي و بيلبس هدومه بعد ما خد دش
ملك و هي بتحاول تصحي و تفوق ندهت ع خالد
ايه يا حبيبتي.. قرب منها باس خدها
رايح فين خليك معايا يا خالد فاضل يومين و بابا هيرجع
معلش مشوار ضروري خاص بالشغل لما ارجع هحكيلك
طيب هتوحشني
و انتي كمان ي ملوكه

خالد بعد ما نزل كلم مايكل
ألو ازيك يا دكتور
ازيك يا مايكل اجهز يلا هعدي عليك
فين ! تعدي عليا ليه انا مش فاهم
اجهز بس و ابعتلي عنوانك
خالد طلب اوبر و راح علي عنوان مايكل اللي نزل و هو مش فاهم حاجه
قولي يا مايكل فين عنوان الراجل اللي عامل معاكو مشكله ع الفلوس
خالد قاله العنوان و طلعو عليه
راحو البيت بتاعه كان اسمه ناجي
اول ما خبطو طلع بنت هي فتحت الباب ، مكنتش صغيرة بس مش كبيرة اوي بردو مثلا ممكن فحدود التلاتين
خالد / لو سمحتي أ ناجي موجود
هي/ ايوا
خالد / ممكن تندهيله محتاجين فموضوع مهم
راحت ندهت عليه و طلع ناجي و كان طول بعرض كدا و وشه مقفول مش من الناس اللي تقبلها اول ما تعرفها
خالد / أ ناجي انا خالد مدير مايكل فالشغل و استاذنك فخمس دقايقمن وقتك
ناجي بهدء / اتفضلو و دخلهم اوضة استقبال
خالد / أ ناجي انا اسف ع الازعاج هو كان مايكل حكالي عن موضوع الدين اللي علي والده و ان انتا معاك ورق ضده و ممكن تطلعهم برا الشقه و حجات كدا ، انا جاي النهارده طالب ان احنا نوصل لحل اكيد انتا عاوز فلوسك مش عاوز وجع دماغ و قواضي و حجات زي كدا
ناجي/ اكيد طبعا بس انا مش ذنبي انهم مدفعوش الفلوس و طبعا **** يرحمه بقي ابوه هو اللي ورطهم كدا و ورطني انا كمان
مايكل بغيظ / لو سمحت ابويا مات و متجبش سيرته
خالد حب يهدي الوضع / اهدي يا مايكل ، يا أ ناجي احنا عاوزين نحل
ناجي/ ايدي علي كتفك
خالد / انا عندي اقتراح
ناجي / اتفضل
خالد / ندفع مثلا ربع المبلغ و نقسطلك الباقي ع مدة معينه زي ما انتا عارف دا راجل شغال بأجر و مش معاه يدفع الفلوس دي دفعه واحده و لو جيت ل الحق انتا عشان تمشي فالاجاراءات القانونية اللي ترجعلك حقك هتاخد وقت كبير يمكن سنين لو كان معانا محامي كويس
فالحاله دي انتا هتاخد فلوسك بس بعد فترة كبيرة و م الواضح انك محتاج الفلوس دي
ناجي / ايوا بس ربع المبلغ دا قليل اوي و مش عدل افضل بعدها مستني باقي حقي
فجأه صوت جاي من جوا
يا بابا يا بابا الحقني ماما اغمي عليها و مبتردش عليا
قام فجأه و دخل كانت مراته اغمها عليها
قام خالد نده عليه ، أ ناجي تسمحلي ادخل انا صيدلي ابص عليها
دخله طبعا خالد قعد يسال عن الضغط و السكر و عرف ان عندها سكر طلب منهم جهاز السكر يقيس سكرها لقاه واطي جدا
مايكل بسرعة انزل هات محلول جلوكوز و كانيلا و جهاز وريد
حاضر ي دوك
نزل مايكل جابه و ركبلها المحلول و بدات تفوق واحده واحده
طبعا خالد استاذن يمشي ناجي مكش مركز من الخضه و الموقف فطلع خالد و اول ما خرج برا الشقه
لقي بنت ناجي بتجري عليه أ خالد
ايوا
معلش بيقولك بابا عاوز رقم تلفونك
فهم خالد ان ناجي متوتر و انه عاوز يبقي يكلمه بعدين
ماشي هاتي ورقه اكتبه
لا قولي و انا هسجله علي تلفوني
خالد كان بيبصلها يمكن الاحداث و الظروف خلت خالد مياخدش باله من البنت دي اد ايه هي حلوة بنت بيضا و طويله زي ابوها تقريبا طول خالد وشها مدور عنيها سمرا و ضيقه و كانتي لابسه بيجامه واسعه يمكن مش مبينه تفاصيلها بس وسطها كان عرض و طيزها عريضه لما لفت و بانت فالبنطلون اللي رغم انه واسع مقدرش يداري و كمان صدرها كبير كانت طول بعرض زي ابوها بس رغم كدا باين رقتها و هي بتتكلم عنيها حلوة و بياضها ساحر
اداها الرقم و مشي مع مايكل
و رجع خالد ل ملك
خبط ع الباب محدش فتح بعد شوية من الانتظار قرر يروح و هو بيتصل بيها بس تلفونها نغلق و بدأخالد يقلق عليها و فضل يرن و هي مبتردش
رجع الشقه بتاعته و حاول يتصل تاني و هي مردتش
اتصل ب ابوه و امه و كان ناوي يكلمهم يطمن عليهم و يحاول يقنعهم يسيبو منه تدخل الحاجه اللي بتحبها و فعلا اقناعهم و هما وافقو بس بعد ما اشترطو عليه انها تقعد معاه فالشقه و هو وافق
الشقه طبعا بتاع ياسر و كان لازم يستاذنه الاول فقالهم و قرر يستني لما ياسر ينزل و يقوله
بعد شويه بيتصل ع ملك تاني فتحت التلفون
الو
الو يا حبيبي وحشت…
ايه ي بنتي انتي فين من الصبح ينفع كداااا
يا خالد في ايه بتعلي صوتك ليه
عشان بتصل بقالي كسم ساعتين يا هانم و جيتلك الشقه خبطت و محدش فتح
طب براحه هفهمك
براحه ايه بس انا قولت حصلك حاجه
حقك عليا ي حبيبي انا بس نزلت اشتري شوية حجات و رجعت تاني و التلفزن كان فاصل شحن فلما رجعت دلوقتي حطيته ع الشاحن
ملك انا مبحبش القلق و التوتر دا الموضوع دا لو اتكرر تاني هزعلك
انا اسفه بجد يا روحي مش قاصده متزعلش بقي
طيب مش زعلان المهم انك بخير
ممم لا المهم انك قلقان عليا
اه طبعا مش حبيبتي
ايوا و انتا حبيبي اللي وحشني
هجيلك دلوقتي
تعالي ي حبيبي بسرعه بقي مستنياك
……
عند ياسر فالشاليه
هدي / يعني لازم نحضرالغدا دا ي بابا
ياسر / اه ي حبيبتي قومي اجهزي يلا
هدي / طيب
قامت هدي تجهز و هي اصلا مش حابه فكرة الغدا مع سعيد مش مستلطفاه حاساه رخم
بعد ما جهزت و كان ياسر لبس و مستنيها
اول ما شافها قام وقف و صفر كدا
خالد / ازاي مخدتش بالي اني قاعد مع ملكة جمال العالم كل دا
هدي و هي بتلف بدلع كدا بفستانها الازرق اللي كان واصل لحد ركبتها بس راسم وسطها و طيزها و من فوق مبين جزء من بزازها مع حته من ضهرها مكشوفه من فوق
قرب ياسر منها بيشم ريحتها الجميله
ازاي الارض اللي انتي واقفه عليها مستحمله الجمال دا كله
انتا اللي عيونك حلوا يا ياسر
ياسر شكله خلف قمر و مكنش واخد باله
( و هي بتدلع و بتحط ايديها ع صدره و بتمشي صوابعها فالحته المفتوحه م القميص ) ممم و ياسر خد باله بقي من القمر دا ؟
اه خد باله و باسها فخدودها جمب شفايفها بالظبط بوسه خلته يسخن و هي كمان كانت هتنط فوقه تاكل شفايفه بس بردو الصراع اللي جوا ياسر منعه يكمل و بعد بسرعه
يلاااا عشان منتاخرش
هدي مش غبيه هدي عارفه اللي فدماغ ياسر و عارفه انه مش سهل عليه يمشي وري مشاعر حاسس ناحية بنته بس هي مش بتيأس و بتفكر ازاي توقعه و يبقي فحضنها
خدها و ركبو العربيه و فتحلها الباب و هي حركات ابوها معاها كانت بتخليها تقع فحبه مش الحب بتاع المراهقات دا لا حب البنات العاقله اللي بتحب الرجاله الكلاسيك اللي عندهم ذوق و احترام ل الست فالتعامل و دا كان بيشدها اكتر و اكتر ل ياسر لحد كا بقت شايفه انه رجولة العالم كله جواه
و هما ماشيين بالعربيه خالد وقف ع جمب ونزل اشتري وردة من بنت واقفه بورد و ادهاله و كانت هطير م الفرحه
بحبك اوي ي بابا بجد

و انا بموت فيكي ي هدي
بتحبني؟
ايوا بحبك طبعا في اب مش هيجب بنته
مش قصدي كدا
قصدك ايه
خلاص مش مهم خليني فرحانه بالورده احسن وبصت م الشباك و سرحت فيه و هو جمبها
وصلو عند بيت سامي
شاليه كبير فيه بول و جنينه صغيرة و كان منظر البحر من عنده جميل
سلمو علي بعض
سامي / ازيك يا هدي ايه الحلاوة دي
شكرا يا انكل دا من زوقك بس
سعيد بعد ما سلم ع ياسر سلم عليها ببرود
ياسر / امال المدام فين شكلك باعتها البيت عشان تبقي لواحدك هنا
سامي و هو بيضحك ضحكه عاليه / ههههههه يا ريت اقدر
كلهم ضحكو و جه صوت من ورا
مرات سامي / بقي كدا ؟
بيلفو يبصو عليها و هي نازلة م السلم و جايه عليهم ! منظرها يشد اي راجل
نهي مرات سامي و اللي بيقولولها نوجه ، اصغر من سامي بحوالي عشر سنين او اكتر اتجوزته بدري و دلوقتي هي ٤٨ سنه بس بطل كانت ست ميلف زي ما الكتاب بيقول قمحاويه و شعرها بني و عنيها واسعه بس نظاراتها حاده جدا و جسمها كيرفي بطريقه متعبه ، كانت لابسه فستان ضيق عليها لحد ركبتها بردو و من فوق مقفول بس مبين حجم بزازها الرهيب و الهيلز اللي بدق ع الارض كانت بتنزل تدق فقلب سامي و اي راجل يشوفها و كانت قوية جدا شخصيتها قوة رغم كل النجاحات اللي خالد عملها فالبيزنس و الفلوس و قوته و شدته فالشغل بيجي عند نوجه و يقلب قطه
نوجا / ياسر عامل ايه
ياسر قام و باس ايد نوجه و دا خلي هدي تستغرب بس الموضوع عادي بالنسبه لنوجا و سامي
ياسر / نوجا عامله ايه
نوجا / كويسه و مين القمر دي
ياسر / بنتي هدي
ياسر ل هدي / سلمي علي نوجا مرات انكل سامي
هدي بتسلم عليها / ازيك يا طنط
نوجا / طنط ! ياسر قولها حاجه
ياسر/ هههه طنط ايه قوليلها نوجا عشان متزعلش منك
هدي / ايوا احسن بردو المزة دي ميتقلهاش طنط بس خوفت تزعلي
نوجا و هي بتضحك / ههههه انتي اللي مزة و قمر كمان و فستانك تحفه معرفش ياسر مخبيكي ليه مع انه بيتكلم عنك كتير
هدي / عني انا
ايوا دايما بيجيب فسيرتك مع ان ليكي اخت تانيه ع حد علمي يعني بس هو دايما بيتكلم عليكي و انك اشطر
ياسر / كفايه بقي كدا تروح تقزل لاختها و اختها تغير
هدي بتبصله و هي قلبها بيقع فحبه اكتر و بتقول بينها و بين نفسها انا مش سايباك غير و انتا فحضني و بتنيك فيا يا ياسر كل حاجه بتقول انك بتحبني زي ما بحبك بس مش عارفه ليه خايف تقرب يمكن عشان انا بنتك ؟ بس بردو مش هسيبك يا بابا غير لما تكون معايا زي ما انا حابه …
بعد شوية الاكل نزل و بدأو ياكلو و يهزرو و يمكن معظم الوقت سعيد كان ساكت و سرحان زي ما يكون مش حابب الجو دا
خلصو السهرة سوا بعد ما نوجا خدت رقم هدي و عجبتها دماغها اوي و كمان هدي حبت نوجا جدا و قربو من بعض جامد فاليوم دا و حست هدي ان هيكونو صحاب رغم ان السن بعيد عن السن بس حقيقي نوجا دماغها و حتي شكلها بتاع ست لسه فالتلاتينات و حبها ل الحياة بيخليها تصغر حتي اكتر من كدا
ياسر فالعربية مع هدي
ياسر / اتبسطي بالغدا و لا لسه مضايقه منهم
هدي / لا الصراحه اتبسطت عمو سامي دا سكر و نوجا قمررر بجد ، ليدي كدا من الستات اللي تتحب و فنفس الوقت جمالها يهبل معرفش ازاي خلفو سعيد دا
ياسر / ماشي سيبك منه المهم انك مبسوطه يا قلبي
هدي / مبسوطه عشان معاك ي حبيبي
الحوار بين هدي و ابوها عمره ما كان بالطريقة دي بس حاجه غريبه بينهم بتحصل زي ما يكونو اتنين عشاق مش بنت و ابوها
اول ما وصلو الشاليه هدي قربت من ابوها مسكت ايده
هدي / تعالي نقعد فالبلكونه شوية الهوا حلو اوي النهارده و القمر شكله جميل
ياسر / انتي القمر
هدي / و انتا عيون القمر
دخلو سوا البلكونه اللي فالدور التاني و قعدو من بعيد البحر قدامهم و قعدو يتكلمو شوية
بابا قولي انتا ليه واثق فخالد اوي كدا
واثق فيه لانه ابن صاحبي و طالع من بيئه اهم حاجه فيها الامانه و عمره ما يخون ابدا
ايوا عشان كدا سايبله كل حاجه فحوار الصيدلية
ايوا و هو اثبت جدارة و في ارباح كويسه مع ان الصيدلية معداش عليها فتره كبيرة لدرجة اني بفكر نبدأ فرع جديد الصيدلية سمعتها بقت كويسة اوي
ايوا عندك حق هو شاطر اوي بجد و كمان راجل كدا ، تعرف انه بحس انه شبهك
اه و انا كمان بحسه بطريقه معينه قريب مني
جدا ع فكرا
بخصوص خالد كنت عاوز اسالك علي حاجه
ايه يبابا
اختك ملك بتحبه ؟
ايه !
متخبيش عني انا عاوز اعرف اذا كانت بتحبه و لا لأ
حتي لو اعرف دا سر بيني انا و هي مينفعش اقوله
ماشي ي هدي عموما انا حابب انها معجبه بيه و بتحبه هو شاب كويس هحس انها ف امان و هي معاه و هكون مطمن عليكم و خالد واحد مننا خصوصا ان انتو ملكوش اخوات رجاله يعني تقدرو تعتمدو عليه فاي مشكله
ماشي هبقي زصلخا المسدج دي مع اني مش عارفه انتا قالب بدراما ليه كدا
و لا دراما و لا حاجه ، ساعات بحس ان المفروض كان يبقي ليكم اخ ، بخاف عليكم
متخافش يا ياسر انتا بناتك رجاله




في رجاله حلوة كدا ؟
متكسفنيش بقي
لا انتي حلوة اوي النهارده
عيونك اللي حلوة ي بابا
قامت قرب منه و قعدت ع رجليه و نامت ع صدره و هو ضمها ليه
باست خده مرة و اتنين و تلاته و بقت تمسح خدها بخده التلامس دا خلي ياسر يسخن و بدأ بتاعه يقف هي حست بيه و ادركت ان دي اللحظه اللي لازم تضغط فيها و تبين فيها انها عوزاه بالطريقة دي و دلوقتي بقت تبوس و تتمسح فيه بوشها و مره واحده شفايفهم اتقابلو و بقت بتاكل فشفايف ابوها و فالاول حست بجزء صغير متردد جواه بس هي اذكي من انهي تسيب الجزء دا يتملك منه فضلت تبوس و تاكل فشفايفه لحد ما بقي فحالة حب و شهوة تامه محدش يقدر يوقفها و لا هو و لا حتي هي لو قررت
بدأ البوس بينهم يزيد و هي بتحضن فيه و هو حط ايده ع ركبتها و بدأ يطلعها و هو بيفتح رجليها عن بعضهم و يقرب اكتر لكسها و هي بتهيج اكتر و بتسخن اكتر لحد ما وصل ل اخر حصن و حماية عندها الاندر اللي مخبي وراه كس هايج و سخن بس مش لأي حد لشخص واحد بس ابوها ياسر
هدي علي رجل ياسر و هو بيحسس ع كسها من فوق الاندر بعد ما الدريس اترفع لفوق و فخادها بتلمع فضوء القمر الخافت لحظة عشق اتمنتها هدي و استنتها بفارغ الصبر و حتي ياسر تخيلها كتير بس كان بيبعدها عن تفكيره
بدأ يلعب فكسها و هي علي رجله و ماسكه شفايفه مش بتسيبها
حركة ايده ع اندرها بقت اسرع ، صوتها النهجه اللي خارجه منها و عنيها المغمضه اللي بتقول انها راحت فحته تانيه انها فقمة الانسجام و الشهوة الممكنه كل حاجه كانت مخليه ياسر ناسي كل حاجه مش شايف غير ان فحضنه واحده بتحبه و هو بيحبها و انه مستعد يكمل لاخر التجربه دي من غير اي شك
هدي مغمضه عنيها و بتاكل شفايف ياسر لحد ما نفسها يتقطع فتسيبها و تبان معاناتها ف ايده
اااااه اه مممممممم مم اووووف ياسر حلو اوي كمل اوي ي بابا بسرعه كمان
و ترجع تهجم ع شفايفه كأنها جزء منها مش عاوزه تسيبه
ياسر بقي بيحرك ايده ع كسها بكف ايده كله هي بين ايديه بتتوجع و بتتهز و زبه بيقف اكتر مع اهتزاز طيزها عليه
جاااامد اوي اوي يبابابا اااااااا ااااااااه اووووي. كان نفسي ف كدا من زمان
ااااه تاني اوي اووووووووووووووي
جسمها بيتهز و اعصابها بتسيب و هي بتقفش فحضنه اكتر
اندرها الرقيق اتبل اوي بعسلها
ياسر وقف ايده و هي بتبوس شفايفه و خدت ايديه حطتها علي صدرها
بدا يحركها و يعصر صدرها اهاتها بدأت تعلي اكتر بس الوضعيه اللي هما فيها مش مريحة
قامت و مدت ايديها ل ياسر ، ياسر خد ايديها و سحبته و هو بيفكر و عارف ان مفيش مجال ل الرجوع و قبل ما يوصلو ل السرير كان حسم فراره انه بيحبها و هي بتحبه و انهم كل حاجه لبعض و انه عاوز حضنها
راجل داخل ع الخمسين قوة جسديه و طول و شكل وسيم كانه رشدي اباظه و خرج من فيلم ابيض و اسود و بنت رقيقه و شقيه و لمضه عندها كل الرغبه فالراجل دا
فلحظة تلاشت كل الحواجز مبقاش شايف منها غير الانوثه المفرطه و هي شايفه رجولته و حبه ليها
اول ما وصلو ل السرير قلعته القميص و رمته ع الارض و بقي عريان من فوق
بدلع باست خده و هو واقف ثابت و غرقان فيها
بابا مش عاوز تقلعني الفستان ؟
لمت شعرها ع جمب و بانت رقبتها و ضهرها من ورا و لفت عشان تبان سوستة الفستان
قرب منها و قبل ما يفتح السوسته باسها من رقبتها
ابتسمت و خطتها نجحت ، عضت شفايفها و هي حاسه بلمسته
كمل ياسر بيبوس ضهرها لحد ما وصل ل السوسته
فتحها و بيبوس حل حتة من جسمها بتبان قدامه المرادي الاوضه منورة و انعكاس الضوء علي جلدها القمحاوي الناعم مديها جاذبية ممكن توقع اي حد فحبها
كمل لحد خا انتهت فتحة السوسته قبل طيزها
قلعها الحمالات عشان الفستان ينزل هو بيقلعهولها لحد ما وقع ع الارض لسا لابسه الهيلز طلعت من الفيتان بخفه شكل ضرها بطيزها الجميلة اللي باينه من الاندر و هزتها و هي بتطلع من الفستان
لفت لياسر و هجمت عليه مره واحده بوس و عض المرادي الحرارة اعلي السخونه بتجري فكل جسمهم جسمها العريان من فوق لامس جسمه ، بزازها الطريه بتضغط علي صدره القوي و هي بتدوب فخشونته و صلابته قصادها
زقها ع السرير و ركب فوقها نزل ياكل بزازها و يمص حلماتها و بيعضهم و يشدهم لبرا جامد
يااااااااسر احححح براحه علي حبيبتك وجعتني ، اه براحه بقولك يا بابا حرام عليك تعمل فهودهد حبيبتك كدا ااااااه اييييي اوووووف اه اه اهدي طيب براحه
كلمات هدي كانت بتزوده سخونه و هيجان و هي عارفه كدا و كانها بتتالم من الوجع بس عاوزه تتوجع كمان و كمان
نزل ع الاندر سحبه من وسطها و هو بيشمه و هي بتبص بلبونه و بتعض شفايفها منظره و هو بيشمه خلاها هاجت اوي
نزل فتح رجليها ب ايده و لدا يلحس فكسها
ااااه بابا اححححح آييييي بابا اهدي ياسر اه اه مش قادررررره مممم اوووف اه اه اه اااااااااه اه
رفعت رجليها ع كتفه و هو غطسفكسها بياكل و يعض فيه
اااااااااااااااااااااااااااه اه بقي كفايه ي حبيبي مش قادرة بجد
ياسر زود اكتر و هي من الوجع قفلت رجليها عليه كانها بتقوله مش هسيبك تطلع من هنا
ااااااه بابااااااااااااا اححح بحبك اوي بحبك يا احلي راجل ف الدنيا
خلاااااااص انا ع اخري اه اه اه ممممم اووووف بقي مش قادررررررة
بتمسك فالملايه و جسمها بيتهز بتقفل اكتر ع ياسر اللي مكمل رغم انها بتموت م الوجع و خلاص رايحه فحته تانيه
بتتهز اووووي و بتبدأ تجيب عسلها اللي ملا وش ياسر و بعدين اعصابها المشدوده سابت و فتحت رجلبها طلع ياسر فوقيها و هي مغمضه باس شفايفها و هي فتحت عنيها
بابا
نعم
بحبك اوي
و انا كمان
عشان خاطري متحرمنيش من حضنك دا و لا من اللي عملناه دا
حاضر
احضني اوي
حضنها ياسر اوي و هي حاضناه جامد
ممكن بقي حضرتك يا سي يا سر تنام ع ضهرك و تسيبني اشوف شغلي
شغل ايه
شششششش و هي بتحط ايديها ع بؤه
نام ع ضهره و نزلت هي ع البنطلون فكته و قامت شده البنطلون من وسطه
ظهر زبه و هي بصت باستغراب لزبه اللي كان اكبر من المتوسط رفع نفسه و هي قلعته البنطلون و البوكسر
مستغربه ليه كدا ؟
حلو اوي و كبير و هي تبتسم و بتلم شعرها لورا و بتقرب منه
الاول فضلت تبوس فيه براحه و كانها بتسلم عليه بعدين بلسانها تطلع و تنزل عليه و ترجع تبوسه بهدوء
ياسر بيهيج من كل لمسه لزبه و هايج من منظرها عريانه و هي بتعمله بلو جوب
بتكمل و تسرع الوتيرة و بتاخده فبؤها لسانها من جوا بيلعب فيه
بتفضل تطلع و تدخله و تقوم تفه عليه
و ترجع تدخله كله و تطلعه شعرها بينزل بس ياسر بيلمه ب ايديه بتبصله و هي بتضحك بشرمطه و تقوم واخده زبه فبؤها و ترفع عنيها تشوف ملامح وشه اللي بتقول انه فعالم تاني و تحس انه راضي عن اللي بتعمله
فضلت كدا هو بيسخن اكتر و بقي بيزقها من دماغها ع زبه و بطلعها لحد ما تتخنق و فضلت هي تعمل كدا و بسرعه و حست انه قرب خلاص بقت تدخله و تطلع بسرعه و هو بدا جسمه يتخشب و يمسك شعرها بقوه و هي بتكمل بسرعه اوي طلعته مرة واحد قام نطر فوشها و هي مغمضه عنيها لحد ما جاب لبنه كله
مسحت اللبن اللي غرق وشها دا ب ايديها و بقت تمسح بيه جسمها
طلعت فوقه و زبه لس ما نمش و كسها عليه زانقه
باست شفايفه
اتبسطت يا بابا
اوي ي حبيبتي
انتا اللي حبيبي و روحي
حضنها اوي و هي اطمنت بحضنه دا
بس حاسه و عارفه ان تفكيره هيخليه يبعد عنها او يحاول و ممكن يندم بس هي مقرره مش هتديله فرصه
فضلت نايمه عليه كد شوية
و بعدين قالتله
بابا
نعم
اسمها نعم يا قلبي نعم يا حبيبتي
نعم ي قلبي نعم يا حبيبتي
ايوا كدا شاطر ، بحبك

و انا كمان بحبك بس ..
مفيش بس عشان خاطري انتا لو بعدت عني هموت
بعد الشر عنك ي هدي بس لازم تفهمي ان اللي عملناه دا مينفعش انتي فحضني بالمنظر دا مينفعش معرفش ازاي سيبت نفسي كدا انا ابوكي!
هدي عنيها اتملت دموع و رغرغت و هي بصاله
حضنها و نيمها ع كتفه. و هو بيمسح ع شعرها
بتعيطي ليه دلوقتي
عشان عاوز تتجاهل كل حاجه حاسينها ناحية بعض و انا بحبك و عاوزه ابقي فحضنك ع طول
يا حبيبتي و انا كمان بس المجتمع اللي احنا فيه مينفعش كمان انا عاوزك تتجوزي و تشوفي حياتك انا مش عايشلكو دايما
ضربته ع صدره و هي بتعيط ماتقولش كدا تاني
اهدي حاضر
مسحت دموعها و هي بتقوله بص ايه رايك نعمل اتفاق
ايه هو
هفضل كدا انا و انتا بينا و بين بعض محدش هيعرف او ياخد باله بس لما تكون معايا لواحدنا هبقي بنتك و حبيبتك و مراتك و كل حاجه
خلاص دا يرضيكي يعني
اه يرضيني ي حبيبي
ماشي اتفقنا
حضنته اوي و بدات تسخنن تاني
قعدت تحك فزبه بكسها و هي بتحضن فيه
بهزار انتي بقيتي شرموطه كدا اواي
شرموطتك لواحدك يا دادي

سخن من كلامها
شرموطتي و لبوتي و حبيبتي
ايوا ي حبيبي و متناكتك بنتك بقت المتناكه بتاعتك و نولت ع شفايفه بوس
بعدين وقفت و قالتله بس انا عاوزه اسال ع حاجه
ايه ي لبوتي
دلوقتي انتا يعني و بتعض شفايفها كدا و هي بتلعب فصدره .. انتا يعني …
انا ايه
ممكن تنكني فكسي
سكت شوية و عرفت انه بيفكر
بابا انا بقيت بتاعتك انتا و بس و عاوزاك تعمل معايا كل حاجه و عاوزاك تنكني فكسي عشان خاطري
لا ي هدي اخاف عليكي افرضي جالك عريس و اتقدملك و عجبك
انا مبفكرش غير فيك
انتي مش مستوعبه دا معناه ايه ، دا معناه ان مش هيبقي ليكي حياة مع راجل غيري و كمان مش هيبقي ليكي عيال
بابا انا فكرت فكل حاجه و هيكون ليا كل حاجه
ازاي بقي
متفكرش كتيير يا بابا و سيبنا نعيس اللحظه دي زي ما هي و بعدين هتفهم
مش عارف اعمل كدا انتي بنتي و حته مني خايف عليكي
بدلع سووو كيووووت و باسته بسرعه و بصتله هو انتا بتثق فيا و فتفكيري و دماغي و لا لأ
بثق فيكي
خلاص متفكرش فالموضوع و انا عندي حل
ماشي اياك ميحصلش مشكله بعد كدا بس
المشكله الوحيده اللي ممكن تحصل انك مش هتقدر تجاريني و لا تكفيني ( قالت كدا بشرمطه عشان تهيجه عليها لحد ما يفشخها )
قام مرة و احده زقها ع ضهرها و طلع فوقها
احاااا بس انتي استحملي بقي و نزل عليها بوس و تفعيص
ايوا عاوزه كدا عاوزاك تفشخني و بعدين قربته ليها و قالتله و هي بصاله و تفتحني ي دادي من كسي و من طيزي و تفضل تنكني كل ما تشوفني
كلامها خلاه ي تجنن
حط زبه ع اول كسها و زقه شوية
ااااااااااااااااااااااااااااآه وجعني

مش طلبتي تتفشخي
بس زبك تخين اوي و انا مش متعوده

هنا عيونها و نظارتها كلها اضرته انه يكون حنين فالاول فقرب منها باسها برومانسية
حاضر ي عيوني
احلي حاجه فيك يا بابا انك عارف امتي تكون حنين و امتي تكون قاسي بحبك اوي
و انا بعشقك ي لبوتي
لبوتك نفسها تفضل فحضنك
قام زق زبه شوية كمان
اتوجعت اووووووووي لدرجة انها كانت هتعيط و هو حس بيها فطلع زبه و لقي دمها نزل خاف عليها و مسح الدم و قرر ميكملش و هي بتتوجع
اوووووه اوف واجعني اوي يا بابا
حضنها و هو بيطبطب عليها
كفايه كدا النهارده
لاااااااااء كمل كمل اوعي تقول كفايه هزعل
انتي موجوعه اوي
ايه يعني اتوجع من زبك دا و هي بتمسكه تحطه ع كسها ب ايديها
دخله ياسر فكس بنته تاني بس دخل اسهل شوية لحد نصه و نام فوقيها و بيدخل و يطلع لحد النص بس
وجعها بدا يتحول واحده واحده لمتعه من نوع تاني ، متعه مختلفه عن متعة اللعب فكسها و هي لواحدها او عن متعه تاني اتعودت تعيشها هي و اختها و كانت اكبر سر بينهم
اااااه حلو اوووووووووووووووي يا بابا
كمااااان عشان خاطري
اه اه اه اووووووف حلو اوي يا دادي
نييييييك كسي كمان نيبييك كس بينتك حبيبتك مش قااااادرة الوجع هيموتني اححححح اوووف بقي احا بجد ايه دا
بيوجعك يا شرموطه ؟
اه يا قلب الشرموطه بس عاوزه تاني
هنا ياسر حاسه مندمجه نزل ع شفايفها كاتمهها بشفايفه و قام زق كل زبه جواها هي برقت و وشها احمر و هو لسه كاتم شفايفها مش عارفه تفلت منه
اول ما ساب شفايفها
ااااااااااااااااااااااااااااه فشختنيييييييييييييييي يا مجرم
ضحك و هو لسه زبه راشق فيها
ضربته ع صدره بتضحك عليا ي رخم
قام ساحبه مرة واحده
صوتتتتتتت جامد احاااااااااااااااااا آيييي ليه بتعمل فيا كدا
من غير كلام قام راشقه تاني لحد الاخر و فضل يعمل كدا و بقي يدخل و يطلع ينيك فكسها جامد
و هي مش مسموع منها غير شوية اهات و كلام مكسر فالنص اااااااههههههخخخ مممم خخخححخخخه اووووه اااااي اااااااخخخخخخخ احااااا دادي براحه يا دادي اااااااي كسي اتفشخ احححح اووووف اه اه اه اااااااااااه ااااااااااه
قالبها ع وشها و رفع طيزها و دفس زبه فكسها و هي كاتمه وشها فالمخده
فضل يرزع و يرزع و طيزها الكهلبية دي بتتهز و ضهرها معمول عليه تاتو فوق طيزها علطول بتاع فراوله مكنش يعرف انه موجود خلاه هايج اوي و طيزها بتترج و هو بيضربها جامد و فضل كدا
هي صوتها مكتوم فالمخده
شد شعرها رفعت راسها و سمع اهاتها
ااااااااه اه اه يا بابا براحه براحه عوشرموطتك و بنتك كسي مش مستحمل حرااااام عليك بقي اااااااه تعبت اي اي اي اااااه اححححح هموت منك كدا يا حبيبي نيك براحه انا كسي واجعنييييي
هو فضل مكمل هي جابت اكتر من مرة و هي كدا و هو قرب يجيب
و خلاص ع اخره طلع زبه نطرهم ع طيزها
شكل طيزها يهبل و لبنه عليها
كل حاجه فيها سيكسي جراتها نظارتها كلامها و هي بتتناك و التاتو الي يهيج بتاعها نامت م التعب و هو نام فوقيها …