انا رجل خمسينى
اعشق التخيلات ، وديما اتخيل صديق لى معين اسمه محمود بينيك مراتى
لدرجة انى بشوفه فى الاحلام بينيكها
وبتعمد اروح ازوره هو واسرته فى بيته عشان اشوفها قاعدة قدامه او بتتحرك بجسمها قدامه
حاولت ألمح له كتير ، وفى مرة فكرت فى حيلة الفت نظره لجسمها ، هى بالمناسبة جسمها لونه خمرى وجميلة ، وجسمها ملفوف وطيزها كبيرة وعالية ، صدرها يهيج اى زبر بتلبي دايما عبيان لما تكون ماشية فى الشارع تحس ان طيازها البارزة من تحت العباية ماشية لوحدها
المهم جيت انيكها زى كل مرة فقلت لها انا حلمت بمحمود معاك وكنا عندهم فى البيت ولسه هكمل اتعصبت عليا وازاى تقول كده واتخانقنا سوا وانا اتصلبت وسبت البيت حوالى شهر كل اسبوع ارجع البيت اكلمها رسمى وبقرف وهى هتتجنن واشتكت لصاحبتها اللى هى مرات محمود وصاحبتها حكت لجوزها وجوزها كلمنى قلت له انا هتجوز واحدة من المنصورة وحلوة وممتعانى
هو طبعا حكى لمراته وهى اترجته يقنعنى انى اصرف نظر وارجع لبيتى ومراتى عشان خاطر العيال ، واتكامنا وسألنى عن السبب اللى خلانى افكر فى واحدة تانية
قلت له انها جافة وعملت مشكلة عشان سبب تافه سألتى عن السبب
قلت له حلم شوفته بس سكسى شوية
قال لى وايه المشكلة كلنا بنحلم احلام سكس ساعات
قلت له المشكلة مش هنا
المشكلة فى طبيعة الحلم انى حلمت بها نايمة مع واحد
صاحبى ذهل وقال لى بحد الكلام ده
قلت له ايوة بجد هو بمزاجى
قال لى وقلت لها كده
قلت له اه
قال لى انت مجنون
ما هى من حقها تعمل مشكلة
فى واحد عاقل يقول لمراته انا حلمت بك بتتناكى
قلت له يا ابنى احنا كنا بنعمل سكس وكنت هايج اوى وافتكرت الحلم فهجت اكتر لما تخيلته بيحصل قدامى فقلت لنفسى اهيجها هى كمان
لقتها قامت تزعق وتشتم وتقول لى انت كده لامؤاخذة تبقى خول وكلام من ده
فانا اتخانقت معاه ونفسى قفلت منها
صاحبى تقريبا الكلام سخنه فسألنى ومين صاحب النصيب ده اللى شفته معاها فى الحلم يا مجنون ؟
قلت له واحد وخلاص
قال لى اكيد حد مش غريب لانه لو حد غريب هى ما تعرفوش مس هتغضب كده منك
قلت له فعلا حد مش غريب
المهم فضل يحاول معايا يعرف هو مين ، وانا رافض ، فسألنى طيب كانوا بيعملوا ايه ؟
قلت له كان منيمها على ضهرها وهى فاتحه رجليها وبيرضع فى كسها بلسانه
قال لى يا خراب اسود
وانت قلت لها كده
قلت له لا هو انا لحقت
قال لى وبعدين
قلت له وبعدين رفعت رجليها لفوق وقام هو داخل بينهم وراشق زبره فى كسها وهو بيمص فى حلمات بزها
قال لى يا بخته ابن الوسخة ده
فانا قجأة قلت له ابن الوسخة ده هو انت
قال لى يا عم انت زعلان عشانه دا ناك مراتك يا عرص
قلت له يا عم انا ما بشتمكش انا بقول لك ان الشخص ده هو انت
قال لى يا نهار ابيض
عشان كده هى بطلت تيجى عندنا وبتشتكى لمراتى فى التليفون
عشان مكسوفة تقعد قدامى
بس انت شعورك كان ايه لما قمت من النوم بعد الحلم ده
قلت له شعور لذيذ اوى وكل شوية اتخيله احس بلذة حلوة اوى فى جسمى كله
قال لى تبقى عرص رسمى يا معلم
قلت له ما اعرفش بقى
انا قلت لك اللى حصل بالضبط
قال لى طيب انا هكلمها واخليها تراضيك
قلت له انت مجنون
هتكلمها فى ايه
قال لى لا مش هعرفها انى عرفت سبب المشكلة بس هقولها حافظى على ظوجك وشوفى ايه مزعله منك وراضيه وانت برضه ما تنفرش منها واقعد فى بيتك كم يوم ورا بعض واديها فرصة تراضيك
قلت له ماشى
وفعلا اتكلم معاها ، وخوفها ان البيت هيتخرب وان فى واحدة لافة على جوزك ولازم تحافى على بيتك وشوفى ايه اللى يراضيه واعمليه
وفعلا لقيتها بتلبس لبس قميص قيدصير لح نص طيزها وكلون فاتلة وحاطة ميكب وجات لى وانا على السرير
ونزلت على رجلى باستها وقالت حقك عليا انا اسفة
وانا مشتاقة لك اوى وانا تقلت عليها وعملت ان زعلان قامت واقفة وفاتحة رجليها على راسى وكسها بقى قدام وشى
وقالت لى كسى ما وحشكش
انت وحشته اوى هتنيكه وتبرده ولا اخلى الحلم حقيقة واروح لصاحبك اخليه ينيكنى بجد
اول ما قالت كده انا جسمى بقى نار قمت قايم قاعد وشديد الكلوت الفاتلة خلعته لها ودخلت راسى بين رجليها ارضع كسها وهى واقفة فوق منى على السرير ، قالت لى يا حبيبي طالما الموضوع ده بيهيجك كده انا مش ممانعة نتكلم سوا فيه ساعة السكس طالما فى خيالنا وبس
واتفقنا على كده
تانى يوم صاحبى عرف من مراته اننا اتصالحنا واننا عملنا ليلة سخنة فعملنا عزومة على العشا وانا اشتريت لها عباية سمرا جديدة هدية الصلح وانا راجع من شغلى تانى يوم بس ضيقة شوية من عند وسطها وصدرها فرحت بها اوى بس قالت لى كنت عاوزة نمرة اوسع شوية لكن انا اقنعتها انها جميلة عليها ومبينه جمالها وعلى الساعة ٦ نزلنا رحنا العزومة وقضينل سهرة حلوة لعبنا كوتشينة احنا الاربعة لعبة الشايب ولما خسرت مرة وصاحبتها مرة حكمنا عليهم احكام خفيفة ان اللى تخسر تقوم تعمل حاجة نشربها
وقامت ودخلت المطبخ
وهى بتتهز فى العباية لقيت صاحبى عينه هتخرم العباية وبيشاوشنى وبيقلى فرسة يا عرص انا بدل ما اغضب حسيت بلذة هيجت جسمى كله وبقيت مستمتع اوى بنظراته ليها ، المهم كان خميس وسهرنا جامد وبيت صاحبى فى اطراف البلد فقال لى نبيت ونمشى الصبح انا وافقت ومراتى كانت مكسوفة صاحبتها أقنعتها قالت لها انت عارفة ان عندنا اودة فاضية ( لانهم ما بيخلفوش )
المهم فضلنا سهرانين نضحك ونهزر لحد ما قمنا ننام وانا خلاص زبرى كان هينفجر من كلام صاحبى فى ودنى كل ما مراتى تتهز مرة يقولى تعالى نخلى الحلم حقيقة
ومرة يقولى طيازها عاوزة زبر يشرمطها
ومرة يقولى هنيك مراتك يا عرص وانا اتجنن كل ما يشتمنى واهيج اكتر وصاحبى كمان كان هاج عالاخر فقمنا وكل واحد فينا فشخ كس مراته
مراتى كانت ممانعة فى الاول وتقو لى ازاى تنيكنى هنا
خليك لما نروح
قلت لها دى المتعة انى انيك على سرير الرحل اللى حلمت به بينيكم ، تعرفى ان عينه ما نزلتش من على طيازك كل ما تقومى وزبره كان واقف زى الحديد ، اوعى تكونى حكيتى لمراته على انى شوفته فى الحلم بينيكك
قالت لى هو انا مجنونة عشان احكى حاجة زى دى ، وطبعا مش عارف انى حكيت له
المهم كل واحد فينا سمع صراخ مرات التانى من الهيجان اللى كنا فيه ، وكمان انا ومراتى قضينا الليلة تخيلات لمحمود ضاحبى وهو بينيكها حتى كانت بتنادى له باسمه ، وطلع الصبح وصحينا مهدودين ومشينا
والى اللقاء فى الجزء الثانى
اعشق التخيلات ، وديما اتخيل صديق لى معين اسمه محمود بينيك مراتى
لدرجة انى بشوفه فى الاحلام بينيكها
وبتعمد اروح ازوره هو واسرته فى بيته عشان اشوفها قاعدة قدامه او بتتحرك بجسمها قدامه
حاولت ألمح له كتير ، وفى مرة فكرت فى حيلة الفت نظره لجسمها ، هى بالمناسبة جسمها لونه خمرى وجميلة ، وجسمها ملفوف وطيزها كبيرة وعالية ، صدرها يهيج اى زبر بتلبي دايما عبيان لما تكون ماشية فى الشارع تحس ان طيازها البارزة من تحت العباية ماشية لوحدها
المهم جيت انيكها زى كل مرة فقلت لها انا حلمت بمحمود معاك وكنا عندهم فى البيت ولسه هكمل اتعصبت عليا وازاى تقول كده واتخانقنا سوا وانا اتصلبت وسبت البيت حوالى شهر كل اسبوع ارجع البيت اكلمها رسمى وبقرف وهى هتتجنن واشتكت لصاحبتها اللى هى مرات محمود وصاحبتها حكت لجوزها وجوزها كلمنى قلت له انا هتجوز واحدة من المنصورة وحلوة وممتعانى
هو طبعا حكى لمراته وهى اترجته يقنعنى انى اصرف نظر وارجع لبيتى ومراتى عشان خاطر العيال ، واتكامنا وسألنى عن السبب اللى خلانى افكر فى واحدة تانية
قلت له انها جافة وعملت مشكلة عشان سبب تافه سألتى عن السبب
قلت له حلم شوفته بس سكسى شوية
قال لى وايه المشكلة كلنا بنحلم احلام سكس ساعات
قلت له المشكلة مش هنا
المشكلة فى طبيعة الحلم انى حلمت بها نايمة مع واحد
صاحبى ذهل وقال لى بحد الكلام ده
قلت له ايوة بجد هو بمزاجى
قال لى وقلت لها كده
قلت له اه
قال لى انت مجنون
ما هى من حقها تعمل مشكلة
فى واحد عاقل يقول لمراته انا حلمت بك بتتناكى
قلت له يا ابنى احنا كنا بنعمل سكس وكنت هايج اوى وافتكرت الحلم فهجت اكتر لما تخيلته بيحصل قدامى فقلت لنفسى اهيجها هى كمان
لقتها قامت تزعق وتشتم وتقول لى انت كده لامؤاخذة تبقى خول وكلام من ده
فانا اتخانقت معاه ونفسى قفلت منها
صاحبى تقريبا الكلام سخنه فسألنى ومين صاحب النصيب ده اللى شفته معاها فى الحلم يا مجنون ؟
قلت له واحد وخلاص
قال لى اكيد حد مش غريب لانه لو حد غريب هى ما تعرفوش مس هتغضب كده منك
قلت له فعلا حد مش غريب
المهم فضل يحاول معايا يعرف هو مين ، وانا رافض ، فسألنى طيب كانوا بيعملوا ايه ؟
قلت له كان منيمها على ضهرها وهى فاتحه رجليها وبيرضع فى كسها بلسانه
قال لى يا خراب اسود
وانت قلت لها كده
قلت له لا هو انا لحقت
قال لى وبعدين
قلت له وبعدين رفعت رجليها لفوق وقام هو داخل بينهم وراشق زبره فى كسها وهو بيمص فى حلمات بزها
قال لى يا بخته ابن الوسخة ده
فانا قجأة قلت له ابن الوسخة ده هو انت
قال لى يا عم انت زعلان عشانه دا ناك مراتك يا عرص
قلت له يا عم انا ما بشتمكش انا بقول لك ان الشخص ده هو انت
قال لى يا نهار ابيض
عشان كده هى بطلت تيجى عندنا وبتشتكى لمراتى فى التليفون
عشان مكسوفة تقعد قدامى
بس انت شعورك كان ايه لما قمت من النوم بعد الحلم ده
قلت له شعور لذيذ اوى وكل شوية اتخيله احس بلذة حلوة اوى فى جسمى كله
قال لى تبقى عرص رسمى يا معلم
قلت له ما اعرفش بقى
انا قلت لك اللى حصل بالضبط
قال لى طيب انا هكلمها واخليها تراضيك
قلت له انت مجنون
هتكلمها فى ايه
قال لى لا مش هعرفها انى عرفت سبب المشكلة بس هقولها حافظى على ظوجك وشوفى ايه مزعله منك وراضيه وانت برضه ما تنفرش منها واقعد فى بيتك كم يوم ورا بعض واديها فرصة تراضيك
قلت له ماشى
وفعلا اتكلم معاها ، وخوفها ان البيت هيتخرب وان فى واحدة لافة على جوزك ولازم تحافى على بيتك وشوفى ايه اللى يراضيه واعمليه
وفعلا لقيتها بتلبس لبس قميص قيدصير لح نص طيزها وكلون فاتلة وحاطة ميكب وجات لى وانا على السرير
ونزلت على رجلى باستها وقالت حقك عليا انا اسفة
وانا مشتاقة لك اوى وانا تقلت عليها وعملت ان زعلان قامت واقفة وفاتحة رجليها على راسى وكسها بقى قدام وشى
وقالت لى كسى ما وحشكش
انت وحشته اوى هتنيكه وتبرده ولا اخلى الحلم حقيقة واروح لصاحبك اخليه ينيكنى بجد
اول ما قالت كده انا جسمى بقى نار قمت قايم قاعد وشديد الكلوت الفاتلة خلعته لها ودخلت راسى بين رجليها ارضع كسها وهى واقفة فوق منى على السرير ، قالت لى يا حبيبي طالما الموضوع ده بيهيجك كده انا مش ممانعة نتكلم سوا فيه ساعة السكس طالما فى خيالنا وبس
واتفقنا على كده
تانى يوم صاحبى عرف من مراته اننا اتصالحنا واننا عملنا ليلة سخنة فعملنا عزومة على العشا وانا اشتريت لها عباية سمرا جديدة هدية الصلح وانا راجع من شغلى تانى يوم بس ضيقة شوية من عند وسطها وصدرها فرحت بها اوى بس قالت لى كنت عاوزة نمرة اوسع شوية لكن انا اقنعتها انها جميلة عليها ومبينه جمالها وعلى الساعة ٦ نزلنا رحنا العزومة وقضينل سهرة حلوة لعبنا كوتشينة احنا الاربعة لعبة الشايب ولما خسرت مرة وصاحبتها مرة حكمنا عليهم احكام خفيفة ان اللى تخسر تقوم تعمل حاجة نشربها
وقامت ودخلت المطبخ
وهى بتتهز فى العباية لقيت صاحبى عينه هتخرم العباية وبيشاوشنى وبيقلى فرسة يا عرص انا بدل ما اغضب حسيت بلذة هيجت جسمى كله وبقيت مستمتع اوى بنظراته ليها ، المهم كان خميس وسهرنا جامد وبيت صاحبى فى اطراف البلد فقال لى نبيت ونمشى الصبح انا وافقت ومراتى كانت مكسوفة صاحبتها أقنعتها قالت لها انت عارفة ان عندنا اودة فاضية ( لانهم ما بيخلفوش )
المهم فضلنا سهرانين نضحك ونهزر لحد ما قمنا ننام وانا خلاص زبرى كان هينفجر من كلام صاحبى فى ودنى كل ما مراتى تتهز مرة يقولى تعالى نخلى الحلم حقيقة
ومرة يقولى طيازها عاوزة زبر يشرمطها
ومرة يقولى هنيك مراتك يا عرص وانا اتجنن كل ما يشتمنى واهيج اكتر وصاحبى كمان كان هاج عالاخر فقمنا وكل واحد فينا فشخ كس مراته
مراتى كانت ممانعة فى الاول وتقو لى ازاى تنيكنى هنا
خليك لما نروح
قلت لها دى المتعة انى انيك على سرير الرحل اللى حلمت به بينيكم ، تعرفى ان عينه ما نزلتش من على طيازك كل ما تقومى وزبره كان واقف زى الحديد ، اوعى تكونى حكيتى لمراته على انى شوفته فى الحلم بينيكك
قالت لى هو انا مجنونة عشان احكى حاجة زى دى ، وطبعا مش عارف انى حكيت له
المهم كل واحد فينا سمع صراخ مرات التانى من الهيجان اللى كنا فيه ، وكمان انا ومراتى قضينا الليلة تخيلات لمحمود ضاحبى وهو بينيكها حتى كانت بتنادى له باسمه ، وطلع الصبح وصحينا مهدودين ومشينا
والى اللقاء فى الجزء الثانى
