مكتملة صيف رامي ـ خمسة اجزاء 23/7/2025

ابو دومة

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
559
مستوى التفاعل
381
النقاط
0
نقاط
885
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
لعل حرارة ذلك الصيف الملتهب لم تكن كافية حتى يزيدني بحرارة أحداثه

اعيش في قرية ريفية هادئة تخفي من الأسرار أكثر مما تظهر وأكثر الأسرار كانت النفوس البشرية، يمتهن معظم أهالي القرية الزراعة حيث تكون سنابل القمح مصدر الرزق ومنبع الامل لمستقبل أفضل ، يجتمع موسم الحصاد مع امتحانات الطلبة وبداية الإجازة الصيفية

انا رامي اصغر فرد لعائلة متوسطة الحال والدخل ولم أكن أعلم أن الجمال يصبح لعنة في قرية الأسرار ، يبدو أن مورثات ابي توزعت بين اخوتي الأكبر سنا أما أنا فنصيبي كان من مورثات أمي

يضيء جسدي بالرمال الشاطئية البيضاء تغزوه أشعة شمس تعطيه صبغة حمراء وتنبت فوق راسي سنابل من القمح الذهبية القاتمة تنحدر على وجهي كشلال عينان كأنها القمر في اتساعه وصفائه بلون كستنائي وفم يبدو كأن الكرز أضاع موطنه واكتنز لونا وطعما في شفتاه

الإجازة الصيفية تعني الكثير من اللعب واللهو وايضا الكثير من العمل ، يعمل اخوتي الكبار في مساعدة والدي في الحقل وانا لي نصيبي من رعاية الأغنام في الأراضي المجاورة للقرية يرافقني بعض الصبية من هم بنفس عمري هم واغنامهم ومع توسع رقعة الأراضي القابلة للرعي يحدث ان نفترق كل على حدا

اتجه في الصباح الباكر غربا حيث مكاني المفضل على سفح هضبة صغيرة تخفي خلفها بيوت القرية وأشعة الشمس الصباحية وتخفي أيضا بعض الصخور الكبيرة

تلك الصخور التي اختبأ خلفها ذلك الشاب الذي يبدو أنه كان يراقبني ويسجل اماكن تواجدي منذ عدة أيام

صابر الشاب الجامعي الذي يختفي شتاءا في شوارع المدينة وازقتها ويعود صيفا إلى حقول القرية وبواديها صابر ابن لاغنى عائلة في القرية حيث يملك والده وحده بمقدار ما يملك جميع أهل القرية من الأراضي والأملاك

حين وصلت ذلك الصباح وبعد أن استقرت اغنامي في مرعاها وضعت أغراضي واستلقيت على ذلك السفح اختبئ من اول أشعة للشمس خرج صابر من بين الصخور القريبة شعرت بالخوف بداية لكنني عدت مطمئنا حين عرفته وليتني لم افعل

جلس بجانبي بعد أن اعتدلت في جلستي

صابر : مرحبا رامي يبدو انك تجيد اختيار اماكن الرعي حتى انك تستطيع النوم هنا بين هذه النسائم اللطيفة

رامي : اهلا صابر كيف حالك ، ليس للنوم إنما اختبأ من أشعة الشمس

صابر : معك حق وجهك الجميل وبشرتك البيضاء لا تستحق أن تشوى في هذه الشمس الحارقة . من الجيد انك تلف وجهك بهذا الوشاح الازرق لمن هو ؟ أليس وشاح للسيدات لكنه يليق بك على اي حال

رامي : ولكن ماذا تفعل انت هنا في هذا المكان وهذا الوقت المبكر

صابر : لا شئ مللت القرية اشتاق للمدينة والجامعة وفتيات جميلات هناك

- لم أكن قبل ذلك اليوم اجالس صابر كان أكبر مني عمرا وأعظم مني مكانة كنت أراه في الجوار وكان يطيل النظر نحوي حتى يسقط عيني خجلا أو خوفا ، هذه المرة الأولى يجلس بقربي اتفرس ملامح وجهه ليس بالجميل لكنه وجه رجولي مدلل رائحته جميله ، جميلة جداً تحملها نسمات الصباح الباردة لم يكن للعطور انتشار بين الصبية من عمري

كان يحدثني عن المدينة شوارعها المضاءة ليلا وبيوتها الكبيرة والجامعة والسكن الشبابي وفتيات جميلات يحدثهن ويصف ملامح الجمال فيهن ، أما أنا فقد كنت اذوب احمراراً وخجلاً وكنت انتشي جمالاً وعطراً

حتى ايقظني بعبارة مفاجئة

صابر : لكنني لم ارى فتاة اجمل منك ، بالمناسبة كيف حال صديقك انور

اعتدل بعد هذا السؤال وغادرني وبقيت انا أرعى اغنامي وأفكاري المتناثرة عن سؤال حتى هو لم ينتظر إجابته


انور صديقي وخليلي بنفس عمري ويشاركني معظم وقتي ملامحه قروية حنطية عذبة عيناه طفوليتان فضوليتان تهوى التجسس

يعمل والده فى حقول والد صابر وتعمل عائلته كلها كذلك بالتبعية لوالده وبهذا يتردد انور كثيرا إلى بيت صابر الفسيح

نتشارك انا وانور كل شئ مغامرات والعاب وقصص واسرار

كنا ذات يوم شتائي ممطر نجلس في غرفة خربة مخصصة للادوات القديمة قرب بيت انور حين مر والداه عائدين من بيت صابر كان والد انور يحتضن والدته ويضع كفه على رأسها يداريها من المطر حين علقت ضاحكا انظر الى الحب يا انور

انور : هههه الحب ليس هنا لقد رأيت الحب ليلة البارحة هههه

رامي : حقاً ماذا حدث ماذا رأيت حدثني

بدأ انور يقص لي احداث ليلته تلك جلس بجانبي لا يقاطع صوته الا صوت قطرات المطر ورياح الشتاء

قال إنه شعر بالقلق ليلة أمس بسبب اصوات الرياح المزعجة ولم ينم مبكرا كعادته ولأنهم ينامون جميعا في غرفة واحد شعر بحركة هادئة تجوب المكان وعلى إضاءة الغرفة الخافتة رأى والدته تنسل من فراشها بجانب إخوته الصغار وتحبو نحو فراش والده الذي رفع الغطاء ترحيبا بها

كانت الهمهمات وأصوات الاحتكاك بين الجسدين تملأ المكان وتزيد من حرارة الغرفة أخبرني أن الغطاء انزاح عنهما ولم يلاحظ أحد منهم ذلك أو لم يكن مهما حينها

كانا عاريين تماما وأمه تنام تحت والده وعلى الضوء الخافت لا الوان ترى ولا عيوب إنما جسدان يصارعان الحب والشهوة

والده يحتضن ام انور ويلمس ويقبل كل شبر في جسدها وأمه تتلوى وتأن من تحته ويداها تلاعب ظهره وشعر رأسه وصدره وحركة متواترة أسفل الخصر ارتفاع يتبعه انخفاض يولد اهات خافتة توحي باللذة تزداد سرعة الضربات حينا وتعود لتهدأ حينا ينغرس جسد والده بين فخذين نحاسيين من تأثير الإضاءة الخافتة

كان انور يحدثني بينما كان جسده ملتصق بجانبي نجلس أنا وهو وترتفع ملابسنا قليلا نتيجة الشهوة والانتصاب المبكر وترتعش أصابعنا بين البرد ودفء الحديث

يتابع انور قائلا إن تسارع الضربات أصبح قويا لدرجة أن ارتطام الجسد بالجسد أصبح كهدير الموج ولكن الرياح كانت تغطي بعضا منه انتهت هذه الرقصة الجامحة برعشة قوية وصرخات مكتومة من كلا الطرفين واعتصار للجسد كله

وهدأت الأنفاس اللاهثة ثم وبحركة رومانسيه أخذ والده يقبل شفاه والدته ويلتهم منها عصارة الحب وترياق الحياة استمرت معركة الشفاه أكثر من عشر دقائق ربما تعبيرا عن رضا الطرفين وسعادة فلاح يزرع ارض طيبة خصبة

لم افكر كثيرا ولا أظن انور فعل كنا ننظر إلى وجوه بعضنا نرى الجمال ونشتهيه

أخبرته هل تريد .... لم اكمل كلماتي ضاعت الحروف في بين أربع شفاه

لم نكن وقتها نعرف الاباحية وافلامها لم نرى جسدا عاريا ابدا الا ما ندر لكن للشهوة مدرسة خاصة تولد داخلنا تعلمنا وتقودنا إلى أبعد مما تخيلنا يوماً

الاجواء ممطرة خارجا والقبلات ممطرة داخل الغرفة الخربة

قبلته وقبلني كنا نلتهم بعضنا التهاماً وحين لم يعد هناك مجال للرجوع انسحبنا أكثر إلى داخل الغرفة على قطعة من قماش قديم استلقيت على ظهري لم اعلم أن وصولي قبل انور واستلقائي كون داخلي شعور أنني العب دور الزوجة في هذه العلاقة ، احتضنني انور كما رأى أباه يفعل هو فوقي وانا تحته وتحتك أجسادنا ببعضها كأنها افاعي لم يكن من الممكن التعري في ذلك الجو البارد فاكتفينا بإسقاط الجزء السفلي من ملابسنا افخاذنا الساخنة تحتك ببعضها البعض واعضائنا المنتصبة تتصادم بين ضغط بطني وبطنه وبعض القبلات الساخنة هنا وهناك طلب مني انور أن ادير ظهري وانام على بطني فعلت وكانت أول مرة افعلها وأنور كان أول شخص يرى مؤخرتي ويحتضنها قبتين بيضاء يزينهما بعض من زغب الصبا ويقسمهما وادي منزلق يقود إلى فتحة بلون الزهر تختفي بين القبتين انحناء يوصل الى فخذين مرمرين مصقولين بدقة تصنع مع التقاء المؤخرة إشارة تشبه إشارة زائد في الرياضيات وتشير إلى هدف دافئ

نام انور فوقي واحتضن الوادي عضوه الساخن وتحت ظغط جسده افترشت فلقتا مؤخرتي أكثر وبدت كفراش من قطن ابيض أما انور فكان يرتجف من فوقي من البرد و الشهوة ويضغط بجسده أكثر على مؤخرتي بحثا عن الدفء والمتعة بعد بضع رهزات كانت تضغط على عضوي المنتصب تحت بطني انسل عضوه إلى أسفل بين فخذي وقبتي مؤخرتي كان ساخن وصلب ورأسه الأملس يلامس كيس بيضتي من الاسفل وفخذاه تحتضن فخذي كلاهما ناعمين ودافئين طفلين يرتكبان خطيئتهما الاولى وشعور من اللذة يغطي شتاء الغرفة الخربة يتحرك عضوه الناعم بين فخذي صعودا وهبوطا وانفاسه قرب وجنتي تكاد تحترق ويرتعش انور معلناً خطوته الاولى في عالم الرجال فوق مؤخرتي البيضاء وضع اول توقيع لعضوه الساخن وحان دوري

تبادلنا المواقع بسرعة وخفة قبل أن يجتاحنا البرد واعطاني مؤخرته الجميلة هي لي لبضع دقائق تختصر عمرا من المتعة

لونها الحنطي الفاتح وتكويرها الجميل اخذت المسها واعصر بعضها بين يدي فيها من ليونة اللذة وفيها من قساوة المطلوب لتحس بها تحتك وتحس بتكويرها يحملك

دسست عضوي بين فخذيه واحتضنت الجمال كله في مؤخرة انور وبدأت ارهز

شعور غريب دغدغة ناعمة واحتكاك دافئ ورغبة في اعتصار انور أكثر واكثر واكثر ما هذه المتعة كيف تستمر وكيف تنتهي كان عقلي كله مركز على احساسي بعضوي دفئ المكان نعومته ليونته ومؤخرة ناعمة تنام تحت بطني ارتعشت بشدة كأن خنجر من الصقيع أصابني واحتضنت جسده بقوة خوفاً على نفسي أن أغادر هذا الشعور وارتخت اعضائي بعدها بفتور

ارتدينا ملابسنا بصمت تبادلنا النظرات وشعرت أنني أريد أن اقبل شفتيه أنا راضي وسعيد وأريد أن أخبره بذلك بقبلة كما فعل والداه لكنها لم تحدث بسبب موجة من الضحك دون سبب أو مصدر ضحكنا كثيرا سألني هل اعجبك الأمر أخبرته أنه اروع شئ فعلته قال لو كنت أعلم أن مؤخرتك بهذا الجمال لكنت تزوجتك منذ زمن بعيد

اعجبني مديحه واعجبتني مؤخرتي واعجبني أنه يرغب بالزواج بي

تكررت ممارستنا انا وانور بشكل شبه يومي كنا ساخنين جدا حين لا نجد مكاناً مناسباً كنا نكتفي بالاحضان والقبلات وتحسس مؤخرتي لعضوه وعضوي لمؤخرته

ذات يوم كنا وحيدين في منزلي فالكل خارج البيت أما في عمل أو في زيارة وانا وأنور تحت غطاء خفيف نتبادل الحب والمتعة كان دائما يطلب مؤخرتي اولا وكنت اطيعه احب ذلك الشعور احبه حين يكون فوقي حين يغازل مؤخرتي بعضوه وكلماته أحب أن أكون زوجته كما احب مؤخرته حين يحين دوري كنا قد تعلمنا أن اللعاب يزيد من الانزلاق ويضاعف المتعة ولأننا لم ينبت الشعر فينا وقتها كان الأمر مجدياً جداً

أنهى انور افتراسي ونكح بين فخذي وحان دوري واثناء ذلك وبينما أنا اعتصر عضوي بين فخذيه احسسنا بوجود حركة في الخارج جمعنا شتات متعة لم تنقضي وخرجنا كان اخي الاكبر حسام خارجاً لم يبدو أنه رأى شيئا كان هادئا على عكسي انا وانور فقد كانت عيوننا تفضحنا قبل ملابسنا المهملة التي كانت من الواضح أنها لبست على عجالة


عدت من ذاكرتي إلى يومي ارى صابر وهو يغادرني بعد سؤاله المباغت لا ادري لما تملكني شعور بالرغبة نحوه أظنني تذكرت تفاصيل علاقتي ب انور فقط كي اتخيل صابر مكانه يمتطيني كزوجة مطيعة سيكون جسده اثقل حين ينام فوقي وسيضغط مؤخرتي أكثر ويعتصر جسدي البض أكثر واكثر واشم عطره أكثر واتذوق خمرة لسانه والسكر

لم أكمل يومي في الرعي ككل الايام وعدت مبكرا إلى البيت على غير العادة ولم ارى انور ينتظرني كعادته تحت شجرة في اول الزقاق

حين اقتربت من البيت سبقتني الأغنام تركض تطلب الماء رأيت انور يخرج من بيتنا لكنه لم يأتي لاستقبالي إنما اتجه عكس ذلك وغادر نحو منزله وصلت إلى المنزل كان حسام يجلس في الفناء يربط حذائه ينوي المغادرة قال لي عدت باكرا اليوم هل حدث شئ أخبرته أنني لم اعد احتمل حرارة الشمس فعدت ضحك ثم قال جئت احضر الفأس لأبي يريدها في الحقل هناك سألته هل رأيت انور في طريقك إلى البيت قال لا لم أره أنت وهو الا تفترقان أكثر من ساعتين خرج ضاحكا ولم يأخذ الفأس

تبعته خارجا بعد عدة دقائق باتجاه منزل انور كنت متأكدا أن هناك شىء يحدث ل انور هل طرده اخي من منزلنا فغضب مني ومنه

حين التقيته كان يرحب بي بشكل مبالغ فيه ليس كعادته متوتر وخائف أدرت ضهري ممازحا ومشيرا إلى مؤخرتي هل تريدها ؟؟ أجابني لا لا اريدها

رامي : انور ماذا حدث لست على طبيعتك اليوم ورأيتك خارجا من منزلي قبل قليل ماذا حدث هناك هل ازعجك اخي حسام كما أنك لم تأتي لاستقبالي كعادتك اليوم

انور : لم يزعجني حسام كان ينكح مؤخرتي فقط

قالها وجلس صامتا لا اعلم أن كان خجلا ام غضب وانا كانت الأرض تكاد تنهار من تحتي جلست بجانبه ارتجف من كلماته

رامي : كيف حدث هذا ومتى ولماذا .....

أخبرني انور أن حسام كان يراقبنا منذ عدة أشهر منذ لقائنا ذاك في منزلك ونتيجة لذلك فقد شاهدنا عدة مرات ونحن ننكح بعضنا البعض كان مستمتعا بما يراه ولم يرغب أن يمنعنا بل انه خطط للمشاركة ذات يوم كنت ذاهبا إلى والدي حيث يعمل والتقيت حسام أخبرني أنه يريد أن اساعده في أمر وتبعته إلى حيث أراد ادخلني إلى زريبة الأغنام في منزلك طلب مني أن اساعده في حمل اكياس العلف وحين دخلت الى مخزن الاعلاف اغلق الباب وضع أحد الاكياس على أرض الغرفة وامرني أن استلقي بعد أن انزع ملابسي السفلية رفضت وحاولت الخروج لكنه اسكتني حين قال إنه يعلم ما يحدث بيننا وأنه سيخبر والدي بالأمر عندها استسلمت بعد وعده أن يبقي الأمر سراً نزعت سروالي واستلقيت على كيس خشن وفوقي حسام بجسده الخشن

- كان انور يتكلم وفي داخله شعور من الخجل فلم يحدثني عن التفاصيل لكنني وللغرابة كنت مستمتعاً ولدي رغبة لأسمع أدق الدقائق سألته ممازحا ورغبة مني في رفع الحرج عنه هل استمتعت معه أكثر ام معي ، ضحك انور اخيرا وعاد النور إلى محياه أجابني معك طبعا فمعك أكون زوجة لرجل وسيم و زوج لانثى رائعة الجمال أما معه فأنا فقط زوجة لرجل خشن

- حدثني أكثر كم مرة كنت مع حسام وكيف يكون الرجل الخشن ؟

- أخبرني أنه التقاه عدة مرات وبدأ بسرد بعض التفاصيل قال أن حسام لديه عضو كبير وعليه شعر وفي صدره أيضا ينمو الشعر وأنه يدغدغ ضهره ومؤخرته بشعره الخشن وأنه دائما يطلب منه أن يتعرى بشكل كامل وأنه يقذف سائل الرجولة من عضوه بكميات كبيرة وقطع سميكة

- دخلنا مخزن الاعلاف واغلق الباب واحتضنني بقوة قبل شفتي وعنقي كاد أن يمزق ملابسي حتى تعريت بشكل كامل وأخذ يقبل بطني وصدري وحلماتي الصغيرة كان يمصها بشكل جنوني جلس على ركبتيه امامي وانا واقف وبدأ يحتضن جسدي ويديه تلاعب مؤخرتي وافخاذي قبل بطني وفجأة أخذ عضوي بفمه وبدء يمصه كما الحلوى كان شعورا رائعا ومفاجئ عدة دقائق من المص كدت ارتعش أكثر من مرة بعدها دورني أمامه حتى صارت مؤخرتي أمام وجهه وبدأ يقبلها ويعضها ويلحس بلسانه ما بين فلقتي وفتحتي الصغيرة تخيل شيئا ناعم ولزج ودافئ يدغدغ فتحة لم يلمسها أحد كدت اقع أرضا من اللذة بعدها أمرني أن امص قضيبه كما فعل معي جلست أمامه وبين فخذيه انتصب عمود اسمر عروقه تكاد تنفجر أخذته في فمي امصه واداعبه بلساني ويديه تلعب وتضعط على رأسي وظهري لم اتخيل اني سأحب ذلك لكن في الحقيقة كنت مستمتعاً بقضيبه الدافئ في فمي بعدها استلقيت أمامه كأي انثى تطلب التزاوج لكنه أخبرني أنه سيغير الوضع وسيكون مؤلما في البداية حيث أنه سيدخل قضيبه في فتحتي غيرت وضعيتي إلى شكل السجود وبدأ يداعب فتحتي الظاهرة أمامه بأصابعه ويبللها بلعابه حتى بدأت ترتخي وتنبض وكأنها جائعة حاول ادخال قضيبه ولكن الالم لم يكن محتمل وكنت اهرب حبواً من أمامه أعاد المحاولة عدة مرات ولكن حجم قضيبه لا يمكن أن يدخل الا بعملية جراحية وكنت اهرب من أمامه في كل مرة حينها تملكه اليأس وأخبرني أن أقف أمامه فوق كيس من العلف حتى تصبح مؤخرتي تقابل عضوه في الارتفاع ادخل قضيبه بين فخذي وكنت أرى رأسه تخرج من تحت عضوي من الامام وتتجاوز فخذي عمقا وطولاً لكنني كنت أحب أن اشعر بوزنه وثقله فوقي أخبرته أنني أريد أن استلقي وأكمل نكحي وهو فوقي يحتك صدره بظهري وأشعر بثقل عضوه فوق مؤخرتي وانام بين ذراعيه كحمل وديع

- كان انور يحدثني وكنت أنا ارسم ذات الصور ولكن مع شخص آخر زارني صباحا وترك عطره في وجداني وعقلي لكني صحوت حين فاجئني انور أن حسام يشتهيني انا أخبرني أن حسام يتخيلني تحته حين يمارس مع انور ويذكر اسمي صراحة على لسانه وأنه أخبره ذات مرة أنه يحب مشاهدتنا ونحن نمارس الجنس فقط لكي يرى انور وهو يجتاح جسدي ومؤخرتي البيضاء والتي يشبهها بقالب من الحلوى وان رابطة الدم والأخوة هي الشئ الوحيد الذي يمنعه من اغتصابي كل ليلة .....

- كلامه نزل على مسامعي مثل صاعقة برق ، قوية ومفاجئة ومؤلمة ولكنها من جانب آخر مضيئة وساخنة ......

- يتبع

FjYISYF.jpg FjYIsBp.md.jpg

الجزء الثاني


كلماته وقعت على مسامعي مثل صاعقة برق ، قوية ومفاجئة ومؤلمة ولكنها من جانب آخر مضيئة وساخنة ......

  • اخي حسام يشتهيني يشتهي جسدي ومؤخرتي يحب أن يراها وهي تنتهك تحت انور عدت إلى البيت وانا اتراقص خوفاً وبهجة احب نفسي واخافها
  • دخلت البيت كان خاليا الا من أمي تجوب المطبخ الصغير تحضر طعام الغداء عبرت المطبخ متوجها إلى الحمام اشعر بالحر أريد الاستحمام أخبرت أمي ظنت أن شعوري بسبب حر الصيف الملتهب والواقع اني دخلت اطفئ شمس اشتعلت داخلي ، نزعت ملابسي قطعة قطعة استمتع باحتكاكها على جلدي وضعت مرآة على الجدار المقابل ارى انعكاس ظهري الأملس عريض من الاعلى يضيق عند منطقة الخصر ثم يعود ليتسع بمؤخرة عريضة انها حقا جميلة كيف لا يشتهيها الرجال إذا كنت حتى انا اشتهيها كحبة دراق رسما وشكلاً وربما حتى طعماً انظر الى صدري العريض ابيض اللون بحلمات بلون الزهر مسطح بعض الشيء تتبعه بطن طريه تختفي دون كرش يحملها حوض وافخاذ عريضه ومصقولة وناعمة كأنني ارى جسدي لأول مرة اشتهيه فكيف لا يشتهيه اخي
  • ينساب عليه الماء كما ينساب على لوح زجاجي يزيده لمعانا ويزيدني شهوة بدأت أتحسس فتحتي باصابعي اضغط قليلا فيدخل رأس اصبعي وينتصب عضوي كأنه يغار منه
  • أنها ساخنة ساخنة ورطبة احرك اصبعي دخولا وخروجا تزداد حرارة وشهوة ادخل آخر هناك الم لذيذ اكرر دخولا وخروجا يدي تنكحني وانكح يدي الأخرى بعضوي الذي لم ينتصب بهذه الصلابة من قبل ارغب بالمزيد بحثت بين الاغراض على حوض المغسلة فوجدت قارورة زجاجية تحوي كحول معطر يستخدمه والدي بعد الحلاقة
  • طويلة بعض الشيء وغليظة أيضا وضعتها في حوض الماء حتى أصبحت ساخنة وضعت عليها كمية كبيرة من كريم مرطب كان يسيح فوقها بسبب الحرارة اخذت وضع السجود ودفعتها في فتحتي دخلت في جوفي كسكين مؤلمة بشكل لا يحتمل لكن الشهوة لا تعترف بالألم دافئة وناعمة لا أستطيع تحريكها بدأ جسدي يرتعش شىء غريب يسري داخلي ارغب بالصراخ لم أكد المس عضوي حتى انفجر مائه لزج بلون ابيض وارتميت على أرض الحمام كذبيحة عارية ارتخت عضلاتي فانسلت القارورة خارجة من فتحتي تاركتا مكانها للهواء البارد تلمست فتحتي فوجدتها مفتوحة تنبض كفم السمكة تلملم جوانبها التي احمرت لتغلق على ما بقي داخلها من مرطب
  • خرجت من الحمام مرهقا لاهثا تكاد معدتي تفرغ محتواها كانت تجربة غريبة أظن أن جسدي لم يستطع مجاراة شهوة تملكتني كنت سأقسم أنني لن أعيدها لولا أنني اعلم يقينا اني سافعل
  • في مساء ذلك اليوم نمت كما لم انم سابقا استيقظت فجرا على نسائم باردة اتلمس جسدي واطمئن على فتحتي حين لمستها عادت الي شهوة الظهيرة وأفكارها وجنون جسد لم أكن أعرفه نظرت إلى حسام ينام في الطرف المقابل هل تراه اشتهاني هذه الليلة هل فكر في اغتصابي حقا هل ستبقى رابطة الدم قادرة على كبح جماح شهوته أم أن شهوتي ستكون عاملاً إضافياً ضد رابطة الإخوة ، لا ادري كيف تسلسل طيف صابر الى ذهني واظنني شممت رائحة عطره بين نسائم ذلك الفجر ، تنبهت إلى صوت أمي وهي تعلن أن يوم جديد قد بدأ وتهم بأيقاظنا واحد تلو الآخر بعد أن أعدت طعام الفطور ، انهيت فطوري وحملت متاعي وسقت اغنامي إلى مرعاها في مكان قريب من تلك الهضبة كنت اراقب المكان هل سيزوره صابر كما فعل يوم امس لكن انتظاري كان طويلا فهو لم يأتي عدت خائبا ذلك اليوم استقبلني انور يتفرس في عبوس وجهي ويبحث عن السبب لكن فضوله لم يمهلني حتى سأل ما بك هل تريدها ... لم ينتظر اجابتي كان قريبا بما يكفي ليضع يده على مؤخرتي يتحسسها ويوقظ شهوتها أخبرته أنني بحاجة للاستحمام همس في اذني احبها متعرقة كفاكهة الصيف الساخنة ثم أن حسام غادر المنزل قبل قليل ولا داعي لاخبارك ماذا كان يفعل بي ارجوك اريدك أن تطفئ نار أشعلها اخوك وغادر ثم إن مخزن الاعلاف جاهز بانتظارك وافقته واتجهنا من فورنا إلى المخزن دخلنا مسرعين لاحظت اثار ما كان يحدث قبل قليل اسرع انور لإخراج كيس فارغ فرشه على الأرض واستقبلني بقبلة أخذ يعتصر شفتي بفمه يعضها حينا ويمصها حينا يدخل لسانه ليداعب لساني علاقته بحسام أعطته خبرة إضافية يكون زوجته ويصبح زوجي يداه تعتصران مؤخرتي بقوة وعضوه المنتصب يدق بعضوي وبطني وفخذي انزل بيديه سروالي ونزل بجسده راكعا على ركبتيه يلتقم عضوي بفمه هذه أول مرة يفعلها معي وخبرته مع حسام أعطت نتائج مذهلة كدت على إثرها أن ارتعش من اللحظة الأولى فأبعدته نهض واقفا وطلب مني الأمر ذاته ركعت أمامه انزلت سرواله قفز عضوه أمام وجهي أخذته بيدي اشمه واقبله ثم وضعته في فمي اشفطه بقوة واحرك لساني حوله كان يشعر باللذة ويحدثني أن حسام ادخل عضوه اليوم في بطنه وروى فتحته بماء الرجولة وأن الأمر لم يكن مؤلما لمجرد أنه كان هادئا كان يحدثني بذلك وقصده أن يفعل بي ما فعله اخي به أخبرته أني موافق بشرط أن يتوقف إذا كان الأمر مؤلما لاحظت السرور على وجهه وبدء يتحرك مسرعا احضر مجموعة من الاكياس الفارغة والمطوية بعناية أخبرني أن استلقي على ظهري وضع الاكياس تحت ظهري لترتفع مؤخرتي وينال من فتحتي أظنها الوضيعة ذاتها التي استخدمها حسام جلس بين فخذي ورفع ساقي على كتفيه وضع الكثير من اللعاب على عضوه ووضع لعاب على إصبعه ودفعه في فتحتي أحسست بالألم وربما تظاهرت به وضع رأس عضوه على باب فتحتي وبدأ يدفع بهدوء ولج الرأس وبهدوء شديد ادخل عضوه كاملا في بطني هل يؤلمك ؟؟ قليلا لكنه ساخن جدا .... لا بل مؤخرتك هي الساخنة احس أن عضوي داخل فرن كما أنها ضيقة جدا ... بدأ يحرك ويرهز بهدوء والمتعة ترتفع أكثر فأكثر وأشعر بكل مليمتر من عضوه داخلي لا يعلم انور أن قارورة الكحول قد سبقت عضوه إلى فتحتي ولكني اعلم انها لم تكن سوى قطرة من بحر اللذة التي أشعر بها الآن معه انحنى انور إلى وجهي يقبله ويمتص شفتي وعضوه يرهزني جيئة وذهابا رفع ثيابي العلوية وانحنى يعض حلمتي صدري ويعتصر بطني ويمسك خصري بيديه ويرهز بقوة الان فقط انا انثى
  • أخبرته أني أريد تغيير وضعيتي أحب أن انام تحت وزن جسده نمت على بطني واضعا الاكياس المطوية تحت عضوي لتزيد ارتفاع قبتين من الرمل الابيض ادخل انور عضوه في داخلي ونام فوقي حتى أحسست بعضوه في بطني يدغدغ كل ذرة أنوثة في داخلي وبدأ يدفع بقوة ومؤخرتي ترتج على وقع ضرباته وانفاسه تكاد تحرق اذني و وجنتي حتى ارتعش وانتفض عضوه داخلي ينبض بضربات متواترة وأحسست بسائل من نار يغزو داخلي ويتغلغل في خلايا فتحتي ارتمى فوقي لعدة دقائق وعضوه يفقد صلابته وينسل خارجا من بطني تتبعه بضع قطرات من ماء رجولته
  • حان دورك كيف تحب أن أكون أخبرته أن يستلقي على بطنه مثلي فكما أحب أن احس بوزنه فوقي أحب أيضا أن احس بليونة مؤخرته تحتي ولو أنني أحب السابقة أكثر
  • دخل عضوي في فتحته بسهولة فقد مهدها حسام قبلي ونكحته حتى قذفت داخله لكن متعتي وانا تحته كان أكبر منها وانا فوقه
  • حين انتهينا وبدأنا نعيد ترتيب ثيابنا والمكان أحسست أن الأغنام خارج المخزن كأنها جفلت من شئ ما لم اعلق ولم يعلق انور أيضا حين خرجنا من المخزن ولم نجد شيئا كلانا كان يفكر بنفس الأمر حسام كان يشاهد ما يحدث ولا ادري هل كانت جهوده الفردية أم أن الأمر متفق عليه بينه وبين انور ....
  • حين خرجنا إلى الشارع أخبرني انور أن عليه أن يقوم بعمل ما في بيت صابر وطلب مني مرافقته فتعذرت منه فوالدي لا يحب أن يراني هناك لكنه الح علي بقوله لن يكون أحد منهم هناك فالجميع غادر صباحا إلى المدينة يزورون بعض الأقارب اظنهم ينوون تزويج صابر بإحدى القريبات
  • دار ذهني وعقلي صابر ليس هنا ... غادر صباحا ... ينوي الزواج ... الست انا فتاته .... كيف اكون وهو لم يلمسني هو لم يجالسني إلا مرة واحدة ..... هل جننت انا ام أنني عقلت للتو .... هل سأراه مرة أخرى ... لكنه المح لي عن انور ... هل كان سؤالا بريئا .... اين صابر بل وحتى اين انا من صابر
  • يتبع

FwCN2Js.md.jpg

  • الجزء الثالث

  • تثيرني فكرة أن أحدهم يشتهيني لكنها تخيفني عندما يكون أحدهم هو اخي ، كيف يشعر وهو يشاهدني انام تحت انور وعضوه ينام داخل مؤخرتي ، هل هي جميلة للحد الذي ينسيه أنني اخوه هل ينتصب عضوه حين يراها ترتج تحت ضربات انور بيضاء محمرة ينديها بعض العرق
  • ينام والدي عادة في الحقل يسقيه ليلا ليتجنب حرارة الشمس ويحرسه أيضا وفي الصباح يأتي هو للمنزل ويذهب اخوي علي وحسام عوضاً عنه لكنه هذه الليله قرر المبيت في المنزل وأرسل اخي علي ليبيت مكانه حيث لا سقاية هذه الليلة رافقه حسام على أن يعود إلى المنزل حين ينوي النوم ننام انا وعلي حسام فوق سطح الدار بحثا عن نسائم الصيف وينام ابي وامي على مسطبة مرتفعة أمام الدار فوقها تنمو شجرة ليمون تغطيها جزئيا . تناولنا طعام العشاء وجلسنا قليلا أنهت أمي غسل الاطباق ودخلت لتستحم والدي يجلس خارجاً يرتدي دشداشة خفيفة لم يكن يخفى علي ما سيحدث الليلة خاصة أن كثيرا من التطورات حدثت معي خلال هذه السنة فقد بت اعلم مقدمات ليلة حمراء كهذه الليلة تظاهرت بالنعاس وصعدت الدرج إلى فراشي على سطح الدار تحت قبة السماء
  • أنهت أمي استحمامها جلسا لبعض الوقت يشربان عصير الليمون يحدثها ابي عن أحوال الأرض وأعماله فيها هدأت الاصوات وصعدت أمي عدة درجات حتى بأن رأسها ربما لتتأكد من أنني نائم وعادت
  • خفتت الانوار ودخلا الفراش وبدأت حرارة الليلة تتصاعد كنت اراقب بحذر تحجبني أغصان وأوراق الشجرة وتحجبهم عني كذلك أمي شقراء رفيعة كنسبلة قمح تختفي تماما تحت جسد ابي العريض لم تكن الرؤية واضحة لكن اصوات الاهات والانين الهادئ وبعض من لمحات بين الأغصان كانت كافية لاثارتي حتى الجنون خاصة أن معظم ما يحدث متروك لخيالي مع مؤثرات صوتية ولمحات عابرة ، أدركت كيف ولماذا يثار اخي حسام عند مشاهدتي وأنور نمارس الجنس وخاصة أنه نال ما يشتهي من انور لذلك كنت أنا التفاحة المحرمة عنده وشيطانه يغويه أن يتذوقها ويبدو أن صابر هو تفاحتي انا
  • هدأت الاهات تحت شجرة الليمون ولم يبقى سوى بعض الهمهمات وضحكات ناعمة عدت إلى فراشي يجاورني فراش حسام الفارغ أتحسس جسدي واداعب خيالاتي فأكون مرة تحت انور وأخرى بين ذراعي حسام والخيال الاجمل بين احضان صابر بعد مدة ليست بقليلة سمعت خطوات تدنو أسفل قررت تحت تأثير الشهوة ودون إدراك قررت إثارة اخي حسام نمت على بطني كاشفا جسدي دون غطاء ورفعت ثيابي العلوية قليلا تكشف ظهري عند منطقة الخصر وتوضح فرق الارتفاع بين ظهري ومؤخرتي وتظاهرت بالنوم ، دقائق قليلة أحسست بخطوات حسام الخفيفة تدور حولي لقد توقف لعدة دقائق فوق فراشي يتأمل المنحوتة الرخامية المستلقية أمامه وحسيس ثيابه يدل على أن يده تداعب قضيبه ترتفع مؤخرتي وتنخفض تبعاً لانفاسي الهادئة لم يغامر حسام وذهب إلى فراشه جلس لعدة دقائق ثم عاد جلس بجانبي .. وبصوت خافت رامي ... رامي ولا حياة لمن تنادي تجرأ أكثر واضعاً يده على كتفي بهدوء احس بيده ترتجف من الشهوة وتنحدر على طول ظهري حتى وصلت إلى الجزء المكشوف تتلمسه بحذر ثم إلى فلقتي تطبطب عليها تتحسس ليونتها ولباسي الخفيف لا يفصل حرارتها عن حرارة كفه مرر إصبعه بهدوء في وادي الفلقتين متحسساً عمقه وباحثاً عن فتحة تكان تفضحني لشدة نبضاتها ثم انسحب مرة أخرى إلى فراشه .. عدة دقائق أظنه كان يغالب شيطانه واظن شيطانه غلبه واقر له انها فرصته وربما لن يتكرر مبيت علي خارجاً وبقاءنا وحدنا .. جر فراشه حتى التصق بفراشي واستلقى فوقه واضعاً يده يتحسس مؤخرتي بجرأة اكبر هذه المرة تقلب عدة مرات لامسني عدة مرات لمسات تبدو عفوية انقلب على بطنه واضعا ساقه فوقي كالنائم دون قصد وانا ساكن لا اتحرك وداخلي نار مشتعلة تكاد تخرج من كل مسام جسدي اخيرا وبحركة لا عودة فيها سحب حسام جسده ونام فوقي واضعاً كل ثقله وكل عضوه على مؤخرتي لم يتحرك نام فوقي فقط ينتظر ردة فعلي بدأت كمن يستفيق من نوم عميق اتحرك بهدوء ادعي الضيق وازفر شعورا كاذبا قاطعني حسام قائلا ارجوك رامي اهدأ تخيل أنني انور فقط هذه الليلة انا أعلم أنكما تمارسان الجنس لن أخبر أحداً وانت ايضا لن تخبر أحدا الليلة فقط سأكون انا انور
  • بقيت صامتا وارخيت جسدي على الفراش وكان هذا دليل الموافقة وبداية مشوار حسام فوق رمالي البيضاء بدأ يرهزني بقوة كأنه لم يكن مصدقا لما يحدث وبدأ يرفع ثيابي كاشفا عن ظهري ويقبل كل جزء فيه وعضوه ينام في وادي الفلقتين ضاغطا على فتحتي الساخنة لم يصبر حتى سحب سروالي عني ساعدته برفع مؤخرتي حتى انسل عن آخره سحبه من قدمي ورماه جانبا ونزل بوجهه عليها يعضها ويشمها ويقبلها ويعصرها يلحس تارة ويمص تارة يحتضنها كطفلة ضائعة ويغرس وجهه فيها وفجأة أصابتني صاعقة حين أحسست بلسانه الدافئ يدور على فتحتي يتلمس حوافها ويشعر بالنبض فيها لسانه الرطب يدور وعقلي يدور ثم أكمل نشوتي حين أحسست برأس لسانه يدخل من باب فتحتي يغازلها من الداخل يدك اخر دفاعاتها ويخترق جدرانها محرر كل الشهوة الحبيسة داخلها شعور لا يوصف لا يمكن تصوره أو شرحه بدأ يدخل لسانه أكثر ويدفع كميات كبيرة من لعابه في داخل بطني حتى كادت تمتلئ اعتدل في جلسته واضعا ركبتيه حولي وانزل لباسه لم انظر اليه كنت مغمض العينين احسه بشعور شهوتي وضع اللعاب على عضوه واقترب من فتحتي النابضة أكاد اقسم اني أحسست بحرارته قبل أن يلمس فتحتي رأسه المدبب كأنه جمره مشتعلة ارتجف كل جسدي حين لمس فتحتي ودخل رويدا رويدا وفتحتي تتسع لاستقباله الم خفيف فهو اعرض من عضو انور واطول أيضا يستمر في الدخول حتى أحسست أنه لا ينتهي اظنه وصل إلى معدتي ساخن وناعم يدخل جوفي الملتهب .. اخيرا لامست شعرات عانته مؤخرتي معلنة دخوله الكامل وبيضاته تدلت بين فخذي ونام حسام بثقل جسده على ظهري وانفاسه تحرق وسادتي دقيقه ثم دقيقتين دون حراك وبهدوء شديد بدأ يحركه أعلى وأسفل يمينا ويسارا ويدفعه أكثر كأنه يحاول اختراقي وبدأ يتسارع ويرتفع أكثر ثم يغوص أكثر ممسكا مؤخرتي بكلتا يديه كأنه يخاف أن تهرب وازدادت سرعة الرهز وارتجاجها زاد وعضوه يداعب اعضائي الداخلية واصابعه نبتت في خصري وصدره اللاهث يرتكز على ظهري ثم استند على يديه رافعا جذعه فاصلا بين بطنه وظهري وبقليل من الهدوء كان يسحب عضوه حتى آخره ثم يعود ليغرسه حتى آخره أظنه كان يشاهد الأمر ويتابع بعينيه نكح تلك المؤخرة التي طالما اشتهاها اسرع أكثر واعتصرني أكثر وعضوي المنتصب تحتي يزداد احتكاك بقماش الفراش تحتي وعضوه المغروس في داخلي كأنه يدفعه من الداخل حتى لم اعد احتمل عدة ضربات كنت بعدها ارتعش واقذف تحته وجسدي ينقبض كاملا ومؤخرتي تعتصر عضو حسام حتى أحسست بحمم من النار تقذق داخلي احس بكل نبضة وكل دفقة تزيد احتراقي حتى امتلأت تدغدغني وتكويني وارتمى حسام فوقي كل شئ حدث ولم ارى وجهه ولم يرى وجهي انسحب من فوقي تاركا فتحتي للهواء البارد يدخلها يخفف احتراقها ارتدى ثيابه واعاد الي ثيابي وانسحب يجر فراشه إلى مكانه .. بقيت ممدا فترة طويلة منتظرا اكتمال اغلاق فتحتي على ما تحتويه من سائل الرجولة ارديت سروالي بصعوبة نظفت ما قذف عضوي تحتي ونمت كأن لا وزن لي نمت كريشة تحملها الرياح أو كغيمة تحت نور القمر
  • يتبع .....

FOcnEAb.jpg

الجزء الرابع

استيقظت في صباح ذلك اليوم اقلب في ذاكرتي ما حدث الليلة الماضية يدغدغني شعور باللذة ويعصرني شعور اخر مزيج من الخوف والاشمئزاز يكاد يقلب معدتي على ما تحتويه كيف يمكن أن تقودني شهوة مؤخرتي للنوم تحت عضو اخي كيف سأنظر إلى وجهه هل سيكون وجه اخي ام وجه زوجي الذي نكحني وقذف داخلي ، نظرت إلى فراشه كان خاليا وهذا جيد منحني فرصة لتفقد اثار الليلة الماضية على جسدي وثيابي وفراشي بقعة صغيرة على فراشي لن تلاحظها أمي وان لاحظتها ستظن أن ابنها الصغير قد صار رجلا ، نزلت وانا احس بالم خفيف في مؤخرتي متوجها إلى الحمام الموجود تحت كعب الدرج وهناك التقيت حسام خارجا نظرنا إلى وجوه بعضنا البعض وكأننا نلتقي للمرة الأولى انزلت رأسي ناظرا للأرض تحت قدمي تقدم حسام امامي قائلا ارجوك رامي انا اسف دعنا ننسى ما حدث واعدك أن لا يتكرر الأمر لكنني ارجوك الا تخبر أحدا والا تسمح لأحد بايذائك حتى انا وان حصل اي شيء أخبرني فورا
  • تناولت فطوري وخرجت تمشي ورائي اغنامي ترافقها افكار وهلاوس اهات أمي تحت وطأة ابي وأنور يغازل مخيلتي وحسام يعريني ويلبسني كنت متعبا قررت الذهاب غربا إلى الهضبة عسى أن أجد بعض السكينة هناك
  • عدة أيام مضت التقي انور في كل يوم نتحدث قليلا يطلب مؤخرتي ارفض ثم يغضب ثم يعود إلى سابق عهده كنت متعبا حائرا لا أكاد اعرف من انا ونتيجة لذلك الإرهاق الشديد مرضت وبقيت في فراشي ليوم أو يومين كان حسام يرعى الأغنام عوضاً عني وامي تداريني وأنور يزورني، في اليوم الثالث استعدت نشاطي فذهبت أمي إلى الحقل كعادتها السابقة حين تأكدت من صحتي بقيت وحيدا في الصباح واعلم أن الكل مشغولون في هذا الوقت تحركت قليلا في باحة المنزل لكن الملل قادني إلى الشوارع في صباحات القرية الصيفية تخلو الشوارع فالكل يعمل ذهبت باتجاه منزل انور مرورا بالمنزل الكبير المحاط بالاشجار منزل صابر سمعت أصواتا في الداخل اختلست نظرة من بين الأشجار فوجدت أن العائلة قد عادت ورأيت صابر يخرج من الباب الكبير للفيلا رؤيته فقط أعادت إلى ذاكرتي رائحة عطره وكأنه يجلس بجانبي كانت عيناي مرتبطة به وعقلي هائم حتى ايقظتني نظرة مباشرة من عينيه إلى عيني إصابتها كسهم فعدوت هاربا دون وجهة ابتعدت قليلا فوقفت قليلا التقط انفاسي تحت شجرة في اخر الشارع كان انور رأيته من حيث لا يراني كان جالسا في الجهة الغربية من الشارع في المكان الذي ينتظرني فيه عادة لكنه يعلم أنني في المنزل جلست اراقبه حتى ظهر حسام تتبعه الأغنام اختبئت حتى لا يراني أحدها فأنا أعلم ما الذي سيحدث واين سيحدث فقررت المشاهدة
  • تبعتهما إلى زريبة الأغنام حيث دخلا المخزن المعتاد فتسللت خلفهما كانا مطمئنين حيث لم يلاحظ أحد وجودي فمجرد أن أغلق باب المخزن حتى انقض حسام يحتضن انور وينهال على وجهه وفمه قبلا ومصا وعضا وخلال دقائق كان انور عاريا تماما ومستقلي على ذات الكيس الفارغ وبدأ حسام ينزع ثيابه حتى أنزل سرواله وكانت المرة الأولى التي أراه وارى عضوه رغم أنه سبق أن دخل في فتحتي لكني يومها لم أره عضو طويل وعريض يخلو من الشعر الا على بطنه ورأسه كبيره منتفخة منظره مرعب رغم أنه مثير تسائلت كيف استطاعت مؤخرتي احتماله وكيف أن فتحتي اتسعت لادخاله وتحت ظغط هذه الأفكار ومشاهدة انور وهو يلتقم عضو حسام بفمه يمصه ويلحسه كانت أصابعي دون شعور مني تداعب فتحة مؤخرتي ويدي الأخرى تعتصر عضوي المنتصب ، بعد عدة دقائق كان انور خلالها يتفنن في مص قضيب حسام ويلحسه ويلتقم خصيتيه أيضا ويشم رائحتها استلقى انور على بطنه وتبعه رأس حسام يدغدغ بلسانه فتحة انور ويرطبها بلعابه وأنور يتلوى تحته كمن يتلقب على نار انتصب جذع حسام واضعا رأس عضوه المبلل على فتحة انور وبضغطة خفيفة غاص داخلها بهدوء كسكين تغوص في لوح من الزبدة ونام بثقله فوقه معلنا دخوله الكامل أما انور فكان إعلانه بتأوه جميل بينما اختفى جسده النحيل تحت حسام الذي التفت يده تحت رأس انور مشكلة وسادة ينام عليها خده ويترك فمه على جانب ينال منه فم حسام مصا وعضا وبحركات هادئة يتموج جسد حسام فوق انور الذي يتأوه تبعا للموج وفم حسام ينال من وجه انور وظهره كان منظرهم يخطف الألباب واصابعي كانت تنال مني يزداد رهز حسام وتزداد معه حركة أصابعي التي اجتاحت فتحة مؤخرتي عدة دقائق بعدها اعتدل حسام جالسا ممسكا بقضيبة المنتصب نحو السماء تبعه انور وجلس فوقه نزلت مؤخرة انور حتى وصلت فخذي حسام وعضوه الذي غاص داخلا أظنه وصل إلى معدة انور فتفاصيل وجهه أوحت بذلك استند بيديه على صدر حسام وبدأ سمفونية من الحركات صعودا وهبوطا وجسده يتمايل يمينا ويسارا تقوده ثمالة الشهوة أما حسام فكان يعتصر بإحدى يديه حلمات صدر انور الصغير ويده الأخرى تداعب عضو انور المنتصب فوق بطن حسام أصابعه تداعب بخبرة تعتصره حينا وتمسجه حينا حتى فاضت روحه وقذف بضع دفقات من لبنه فوق بطن حسام رافقتها ارتعاشات هزت كيان انور واعتصرت عضو حسام داخل فتحته المتوسعة ، بعد أن هدأ انور حمله حسام واجلسه بوضع السجود مصدرا مؤخرته وفتحته نحو عضو حسام الذي جثى على ركبتيه وأدخله وبدأ يرهز ممسكا انور من كتفيه بحيث يضغط عضوه إلى آخره في بطن انور وصوت ارتطام الجسد بالجسد له وقع شديد تتسارع الضربات وترتفع الاهات ثم انفجر عضو حسام يتبعه تأوه شديد من انور يدل على احتراق داخل احشائه وانقباضات على جسد حسام تعطي انطباعا واضحا لعدد الدفقات وكمية اللبن التي روت أحشاء انور وفي هذه اللحظة المجنونة كنت اقذف انا ايضا يفصلني عنهم جدار وتجمعني معهم شهوة
  • تسللت خارجا تاركا إياهم يلملمون ملابسهم وسبقتهم إلى المنزل جلست في باحة البيت عدة دقائق وصل حسام متوجها إلى الحمام يشتكي حر الصيف وينكر حرارة المخزن لم نتحدث كثيرا منذ تلك الليلة حين أدرك غياب أمي عن المنزل وإدراكه أننا وحدنا أحسست أنه توتر قليلا ثم غادر إلى الحقل متحججا ببعض الأعمال
  • بعد مغادرته أتى انور يكاد وجهه ينفجر احمراراً وكأنه كان في سباق للركض الحر .. غسل وجهه ويديه واستخدم الحمام لإفراغ حمولة مؤخرته وجلس بجانبي يسأل عن حالي وكيف اصبحت أخبرته أن صحتي عادت كحصان هائج
  • أمي ليست هنا الجميع خارج المنزل تعال معي تبعني انور دون معرفته للوجهة دخلنا الحمام سويا أدرك انور القصد وبدون مقدمات انزلت سرواله والتقمت قضيبه امصه كانت رائحة قذفه السابق لا تزال تفوح نفاذة حتى انتصب تماما
  • خلعنا ملابسنا جميعا وتحت دوش الماء البارد التقت أجسادنا وتصادم عضوي بعضوه ويدي تداعب مؤخرته ويديه تداعب مؤخرتي وفمي يرتوي من فمه يمص لسانه الوقت ضيق أخبرته واعطيته مؤخرتي واقفا تحت الماء استند بيدي على جدار الحمام وضع عضوه مسرعا ونتيجة تأثير أصابعي السابق دخل عضوه بسهولة ممسكا مؤخرتي يرهزها بقوة الماء البارد خارجا وعضوه الساخن داخلا كان مزيجا من الثلج والنار يدفع عضوه وانا ادفع مؤخرتي نحوه لاحس بدخوله أكثر وأصوات الضربات يزيدها الماء النازل على تلال المؤخرة حتى قذف داخلي ماء ساخن حارق يدغدغ خلايا امعائي ويرويها
  • تبادلنا الأدوار وعلى نفس الوضعية أدخلت عضوي بفتحته اللزجة كانت بقايا لبن اخي حسام يزيد انزلاق عضوي دفعته بقوة حتى التصق جسد انور بالجدار وكنت ادفع أكثر واكثر وفمي يشرب الماء المنهمر على جسد انور اللذيذ حتى قذفت واختلط لبني بلبن اخي في مؤخرة انور انسحب عضوي مرتخيا
  • أكملنا استحمامنا تحت وطأة الخوف وضيق الوقت ثم خرجنا بعد أن بردت شهوة الجنس داخلنا وبردت حرارة الصيف على

FSUuFyu.md.jpg
أجسادنا

الجزء الخامس والاخير

خرجنا انا وانور إلى باحة الدار بعد أن هدأت الشهوة فينا قال انور ممازحا أرى أن صحتك اصبحت افضل هههه لقد المتني ، ضحكت هل آلمك حسام أيضاً ؟؟ احمر وجه انور هل كنت تشاهدنا إذا لهذا السبب كنت ثائرا إذا
  • أما حسام فلم يؤلمني يوما فالأمر لا يتعلق بحجم القضيب إنما كيف يدخل وحسام لديه من الخبرة ما يكفي ليدس عضوه دون الم إنما يدغدغ خلايا الأمعاء
  • قلت في نفسي نعم فهذا صحيح لقد جربت عضو حسام في مؤخرتي وكنت أظنه صغيرا نتيجة للألم الخفيف الذي احسسته لكن اليوم عند رؤيتي له وهو يغزو مؤخرة انور لاحظت أن حجمه مرعب إذا الأمر متروك للخبرة هذا مطمئن إذا كان حسام الشاب الريفي البسيط يملك هذه الخبرة هذا يعني أن صابر فتى المدينة المغامر يملك أضعاف خبرة حسام
  • كيف يقودني عقلي دائما باتجاه صابر هل احبه ام أحب الغموض المحيط بمنزله ام أنني اشتهيه فقط
  • أخبرت انور أنني مررت بجانب منزل صابر واظنهم عادو أجابني نعم لقد عادو مساء البارحة وذهبت مع أبي لاستقبالهم كان الجميع في حالة غضب فالعروس رفضت عرض الزواج ويبدو أن صابر احس بالإهانة هكذا سمعت من والده حيث كان يخبر ابي حتى أنني سمعته يهمس لأبي أن عليهم تزوجيه بسرعة حيث أن أخباره في المدينة لا تسر فهو يتحرش بالجميع حتى العجائز ههههه .... لم إذا لم يتحرش بي لم يتركني ادور في دوامة عطره وشهوة عضوه كنت احدث نفسي قطعت أفكاري حين دخلت أمي عائدة من الحقل يكاد يزهر اللؤلؤ على كامل جسدها نتيجة التعرق
  • غادر انور وتركني بين كلماته واخبار صابر وجمرة متقدة على حافة فتحتي تقودني نحو الاحتراق الكامل ... في اليوم التالي عدت إلى رعي الأغنام بعد تعافي صحتي وقصدت مكان الغربي المفضل مبتعدا أكثر تحت في الوادي انتثرت الأغنام تبتغي طعامها وتمددت انا بعينين ناعستين اعد نجمتين أو ثلاثة لا زالت تعاند الفجر .... لم يتأخر كثيرا كأنه كان في انتظاري رائحة العطر سبقته مزيج من النعناع والصنوبر علمت أنه هو صابر فتظاهرت بالنوم عسى ان يتحرش بي يلمس جسدي على الأقل لأعلم هل يشتهي مؤخرتي كما تشتهيه
  • فوقف فوق رأسي كشجرة وانا تحت جذعه كورقة انحنى إلي .. إلى وجهي ... إلى شفاهي وأخذها يقبلها كانت حركة مفاجئة ومجنونة كقنبلة انتفظت من هول المفاجأة وربما من فرط السعادة نظرت في وجهه ما ماذا تفعل ؟
  • قطب حاجبيه وقاطع إصبعه على شفاهه بأشارة معروفة أنه يطلب أن اصمت هشششش
  • كنت واقفا قبالته جثا امامي على ركبتيه وسحب سروالي إلى الأسفل وأخذ عضوي المرتخي بفمه يمصه ويعلكه لم اصدق ما كان يحدث بدأ عضوي ينتفخ ويتصلب حتى بات الأمر مؤلما أخبرته أن توقف رجوته أن يخفف سحبني بقسوة من يدي واجلسني واعتدل واقفا كاشفا عن عضوه يزيد حجمه على حجم عضو حسام طولا وسمكا ولكنه اجمل بلون ابيض محمر وعروق نافرة خالي تماما من الشعر ينتصب أمام وجهي طالبا الدخول الى فمي فتحت فمي انوي التقامه واتحسس بشفاهي كل مليمتر فيه لكنه دفعه بخشونة متجاوزا فمي وصولا إلى حلقي غصصت به لكنه لم يأبه لذلك استمر ينكح فمي بقوة مستمتعاً بخنقي واحمرار عيني التي غاصت دموعا استمر لعدة دقائق حتى ظننت أن روحي ستفارقني على وقع النكح في فمي وحلقي حتى أخرجه بعد ابتل بلعابي ومخاطي ودموعي كنت استجمع انفاسي حين دفعني مستلقيا على بطني على التراب سروالي أسفل قدمي وبعض القش والجذور تخدش فخذي وعضوي الذي لا يزال ينتظر شهوة وينتصب انتظاراً
  • انحنى فوقي مستلقيا أحسست برأس عضوه الساخنة تلامس فتحتي التي تحالفت مع عضوي ضدي ترتقب دخول العضو فيها نابضة بشوق كنت حزينا خائفا لكن جسدي كأنه في ثورة ضدي لم اتخيل أن تكون فرصتي الاولى بصابر على هذا النحو وبهذه الخشونة كنت دائما اتخيله ينكحني فوق غيمة أو على اجمة من الزهر بين نهر وشجر لكن جسدي لا يزال مستمتعا بشكل غريب لم ادرك أفكاري الا حين أحسست بسيخ من النار يخترق امعائي بدخول مستمر واقتحام عنيف ادخله كله . كله دفعة واحدة ونام فوقي يزيد ظغط الحصى والقش تحتي يرهزني بقوة وقسوة هل ينتقم مني لاني فتاة غبية رفضت الزواج به كانت روحي تبكي رهزة بدمعة رجوته أن يتمهل أخبرته أني اتألم لكنه على العكس زاد هياجه حين بدأ يحدثني أنني كاذب واني مستمتع حتى أنه تبعني يوم امس حين رآني بين الأشجار وتابعني حين كنت اراقب حسام وأنور كانو هم داخل المخزن وانا اراقبهم من داخل الزريبة وصابر يراقبني من خارجها
  • لقد رأيتك وعلمت أن حسام كان ينكح انور وربما العكس ربما انور هو من نكح حسام فأنت وحسام وعائلتك كلها تستحق النكح وتشتهيه رأيتك وانت تضع أصابعك في فتحتك وانت تشاهد بمتعة انور وهو يغتصب مؤخرة حسام
  • كان يحدثني بقسوة وينكحني بقسوة وانا اتكسر تحته روحي تتحطم ورائحة عطره تزول يحل محلها رائحة عرقه ونفسه اللاهث ولكن الأغرب أن فتحتي مستمتعة تغتصب وتنقل شرارة الشهوة الذليلة إلى عضوي. المنتصب الالم يخفف قليلا والاختراق داخلي يزداد والشتائم تغمر اذني يخبرني اني قحبته وان عليه نكحي كل ساعة حتى لا اظطر لنكح نفسي وان علي أن أخبر حسام أن صابر ينكحني بشكل رائع إذا كانت مؤخرته ترغب كلماته رغم أنها خارج كل تصوراتي الا أنها كانت تشعل رغبة غريبة داخلي تثيرني قسوته وتشعلني كلماته نعم كنت أحب أن يغازل الرمال البيضاء على مؤخرتي وان يداعب تلالها ويرسم أصابعه على تكويرها لكنه لم يفعل كان يغتصبها يقسو عليها ويتلذذ بعذاباتها بينما ارسم خيالات يعاكسها الواقع كان عضوه يكاد يصل معدتي وصوت اهاتي لا يعلوه صوت الا صوت ارتطام خصيتيه وبطنه بفخذي وفلقتي ويده تلتف حول عنقي تخنقني قليلا لكن على الأقل ترفع وجهي فوق التراب وانفاسه ترافقها كلماته تغزو اذني قحبتي هل اعجبك عضوي قحبتي هل يؤلمك رهزي قحبتي هل ينكحك رجل غيري وقحبته انا لا يسمع منها إلا الاهات بدأ يتسارع على نفس الوضعية منذ الدخول الاول كان يخرج حتى رأسه ثم يغوص حتى كعبه وحين مل من اهاتاتي أمرني أن أتكلم أن ابكي أن أصرخ لكن لساني أعلن هزيمتي.. انكحني أكثر ادخله حتى آخره انكحني كعاهرة قحبتك تريد المزيد انكحني كلي كيفما شئت ومتى شئت فلن أكون لرجل غيرك حتى اني أظن أن لا يوجد في الكون رجل غيرك ولا عضو كعضوك ولا رهز كرهزك انكحني أريدك أكثر ادخل أكثر
  • اعتصرني كقبر ودفعه داخلي كحفار وانفجرت رجولته كشلال امتلئت حتى أخري حتى قذفت نتيجة الامتلاء عسى أن أنفس قليلا من ماء الرجولة الحارق المسكوب في امعائي ارتخى جسده فوقي دقيقه او دقيقتين لقد استمتع جسدي ولكن روحي انكسرت حاولت إصلاحها ربما هذه طريقته في الحب أظنه سيعتذر سيشكرني قبلة صغيرة كانت ستعيدني بين أفكاري سمعت كلماته الأخيرة بينما ارتخى عضوه منسحبا من داخلي .. مؤخرتك اللعينة اياك ان ينكحها غيري
  • كان بإمكانه أن يقول جميلة بدلا من لعينة كان بإمكانه أن يقول احببتها لا تعطيها لغيري الكثير من الكلمات كانت قادرة على اعادتي لكنه لم يقلها
  • اعتدل واقفا ينظر إلى جسدي المنهك ركلني كمن يثبت لنفسه اغتصابي... قحبتي ثم غادر
  • لم انظر اليه مغادرا لم اعد اشم رائحة عطره لم استطع ردا سوى البكاء
  • وبكيت

- النهاية

- رامي
 
أعلى أسفل