حلو ده![]()
الحب كالزهرة الجميلة، يفوح شذاها ليملأ القلب بهجة وسرورًا. نرويها بماء الاهتمام، ونُغذيها بنور الوفاء، فتنمو وتزهر في أعماقنا. لكن لهذه الزهرة شوكة حادة، قد تجرحنا أحيانًا، وهي الغيرة.
الغيرة ليست دائمًا شرًا محضًا، بل قد تكون توأم الحب. إنها ذلك الخوف الصغير الذي يهمس في أذنك بأن هذا الكنز الثمين الذي تملكه قد يفقده يومًا ما. هي ذلك الشعور القلق الذي يدفعك لكي تحافظ على من تحب، وتتأكد أن لا أحد يشاركك مكانتك في قلبه.
لكن عندما تشتد شوكة الغيرة، وتتحول إلى خنجر مسموم، فإنها تقتل الزهرة الجميلة ببطء. عندما تصبح الغيرة شكًا مَرَضيًا، وسجنًا يقيّد حرية المحبوب، فإنها تحرق الحب وتتركه رمادًا.
الحب الحقيقي هو الذي يثق بالآخر، ويمنحه مساحة من الحرية، ويعرف أن الغيرة إن زادت عن حدها انقلبت إلى ضدها. الغيرة الصحية هي التي تدفعنا لأن نكون أفضل من أجل من نحب، لا أن نجعلهم يشعرون بالضيق والخوف.
لتظل زهرة الحب ناضرة، علينا أن نوازن بين الشعور بالغيرة والثقة. أن ندرك أن الحب ليس امتلاكًا، بل مشاركة. أن نزرع في حديقة قلوبنا زهرة الثقة بجانب زهرة الحب، ونعرف أن كل واحدة منهما تحتاج الأخرى لتبقى على قيد الحياة.
ايوا **** تحس علي دمهاحلو ده
وصف ولا أروع![]()
الحب كالزهرة الجميلة، يفوح شذاها ليملأ القلب بهجة وسرورًا. نرويها بماء الاهتمام، ونُغذيها بنور الوفاء، فتنمو وتزهر في أعماقنا. لكن لهذه الزهرة شوكة حادة، قد تجرحنا أحيانًا، وهي الغيرة.
الغيرة ليست دائمًا شرًا محضًا، بل قد تكون توأم الحب. إنها ذلك الخوف الصغير الذي يهمس في أذنك بأن هذا الكنز الثمين الذي تملكه قد يفقده يومًا ما. هي ذلك الشعور القلق الذي يدفعك لكي تحافظ على من تحب، وتتأكد أن لا أحد يشاركك مكانتك في قلبه.
لكن عندما تشتد شوكة الغيرة، وتتحول إلى خنجر مسموم، فإنها تقتل الزهرة الجميلة ببطء. عندما تصبح الغيرة شكًا مَرَضيًا، وسجنًا يقيّد حرية المحبوب، فإنها تحرق الحب وتتركه رمادًا.
الحب الحقيقي هو الذي يثق بالآخر، ويمنحه مساحة من الحرية، ويعرف أن الغيرة إن زادت عن حدها انقلبت إلى ضدها. الغيرة الصحية هي التي تدفعنا لأن نكون أفضل من أجل من نحب، لا أن نجعلهم يشعرون بالضيق والخوف.
لتظل زهرة الحب ناضرة، علينا أن نوازن بين الشعور بالغيرة والثقة. أن ندرك أن الحب ليس امتلاكًا، بل مشاركة. أن نزرع في حديقة قلوبنا زهرة الثقة بجانب زهرة الحب، ونعرف أن كل واحدة منهما تحتاج الأخرى لتبقى على قيد الحياة.
الحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه. والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه. الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هو قطرات الندى عليها. والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الزهره فيسحقها.![]()
الحب كالزهرة الجميلة، يفوح شذاها ليملأ القلب بهجة وسرورًا. نرويها بماء الاهتمام، ونُغذيها بنور الوفاء، فتنمو وتزهر في أعماقنا. لكن لهذه الزهرة شوكة حادة، قد تجرحنا أحيانًا، وهي الغيرة.
الغيرة ليست دائمًا شرًا محضًا، بل قد تكون توأم الحب. إنها ذلك الخوف الصغير الذي يهمس في أذنك بأن هذا الكنز الثمين الذي تملكه قد يفقده يومًا ما. هي ذلك الشعور القلق الذي يدفعك لكي تحافظ على من تحب، وتتأكد أن لا أحد يشاركك مكانتك في قلبه.
لكن عندما تشتد شوكة الغيرة، وتتحول إلى خنجر مسموم، فإنها تقتل الزهرة الجميلة ببطء. عندما تصبح الغيرة شكًا مَرَضيًا، وسجنًا يقيّد حرية المحبوب، فإنها تحرق الحب وتتركه رمادًا.
الحب الحقيقي هو الذي يثق بالآخر، ويمنحه مساحة من الحرية، ويعرف أن الغيرة إن زادت عن حدها انقلبت إلى ضدها. الغيرة الصحية هي التي تدفعنا لأن نكون أفضل من أجل من نحب، لا أن نجعلهم يشعرون بالضيق والخوف.
لتظل زهرة الحب ناضرة، علينا أن نوازن بين الشعور بالغيرة والثقة. أن ندرك أن الحب ليس امتلاكًا، بل مشاركة. أن نزرع في حديقة قلوبنا زهرة الثقة بجانب زهرة الحب، ونعرف أن كل واحدة منهما تحتاج الأخرى لتبقى على قيد الحياة.
احسنتيالحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه. والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه. الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هو قطرات الندى عليها. والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الزهره فيسحقها.