مشهد شهوة أنيق
أنت لا تعرف لماذا انتبهت. هي لم تكن الأجمل، ولا الأكثر جرأة.
لكنها التفتت برأسها فقط.... وكان كافيًا لتشعر أن شيئًا بداخلك تحرك. أنوثتها ليست واضحة لكنها مزروعة في طريقة مشيها في ضعف مدهوش في عينها، وفي رقة مريبة في أطراف أصابعها.
هي لا تطلب جسدك.... هي تجعل جسدك هو من يطلبها، حتى قبل أن تُدرك أنك بدأت.
قوانين الشهوة " لا تستمع لها راقب جسدها"
المرفقات
التعديل الأخير بواسطة المشرف: