Sonatta
ميلفاوي حكيم
ميلفاوي حكيم
عضو
صقر العام
شاعر ميلفات
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي خواطري
حين قدمت لك قلبي بيدي الصغيرتين البريئتين ،،
كنتُ امنحك امانا وحبا اكبر منك ،،
لم تستوعب كيف تكون ملكا فجأة كيف تكون سماويا ،، وتأتيك الجنة دون عناء !
ظننتَ نفسك إلها ،،
فتكبرت ،،
وتجبرت ،،
وكسرتني ،
قصمت ظهري ،،
رميت بي من السماوات التي رفعتك لها ولطمتني على وجهي !
الان ،،
انا اسحب عنك قلبي المتهالك ،،
اطردك من جنتي دون رجعة ،،
واغلق ابوابي كلها بوجهك ،،
دموعك احتفظ بها ،،
ستحتاجها كلما صفعتك الحياة بدوني ،، ووعودك التي تظل تكررها عند كل مفترق طرق يواجهنا ،،
صارت ماسخة ،، لاتغري ،،
ولا تؤثر !
لستُ شريرة ،،
لكن جلد الذات والعذاب ووجع التخلي والفقد استحقاقك ،،
ولازلت لم اشف منك غليلي بعد !
كنتُ امنحك امانا وحبا اكبر منك ،،
لم تستوعب كيف تكون ملكا فجأة كيف تكون سماويا ،، وتأتيك الجنة دون عناء !
ظننتَ نفسك إلها ،،
فتكبرت ،،
وتجبرت ،،
وكسرتني ،
قصمت ظهري ،،
رميت بي من السماوات التي رفعتك لها ولطمتني على وجهي !
الان ،،
انا اسحب عنك قلبي المتهالك ،،
اطردك من جنتي دون رجعة ،،
واغلق ابوابي كلها بوجهك ،،
دموعك احتفظ بها ،،
ستحتاجها كلما صفعتك الحياة بدوني ،، ووعودك التي تظل تكررها عند كل مفترق طرق يواجهنا ،،
صارت ماسخة ،، لاتغري ،،
ولا تؤثر !
لستُ شريرة ،،
لكن جلد الذات والعذاب ووجع التخلي والفقد استحقاقك ،،
ولازلت لم اشف منك غليلي بعد !