أنتَ وحدك من يتملك فكري، قلبِي وروحي. بين يديك، أذوب، ولا أريد أن أعود. كنتُ أعيش من أجل الانتظار، ولكن الآن أعيش فقط لأجلك.
وأنا… ما كنتُ يومًا أبحث إلا عنك،أنتَ وحدك من يتملك فكري، قلبِي وروحي. بين يديك، أذوب، ولا أريد أن أعود. كنتُ أعيش من أجل الانتظار، ولكن الآن أعيش فقط لأجلك.
وأنا… ما كنتُ يومًا أبحث إلا عنك،
أنتِ البداية التي لم أتخيلها، والنهاية التي أتمناها،
كل ما فيَّ يخضع لسطوة حضورك،
فأنتِ الفكرة التي تملكتني،
والروح التي صارت لي وطنًا،
إن ذبتِ بين يديّ، فأنا وُلِدتُ من جديد بين يديك.
إذن أنتِ البداية والنهاية معًا،وما كنتُ إلا بداية الجنون في حكايتك،
أنا التي لا تُروى… بل تُرتشف حتى آخر شهقة،
إن وُلِدتَ بين يديّ،
فأنا من رسمت لك موتًا لذيذًا بين أنفاسي،
فلا تخضع لحضوري… عِش فيه،
وتعلّم أن الفكرة التي تملكتك،
هي امرأة تعرف تمامًا كيف تُخلّد نفسها فيك.