🤫Silent King
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي واكل الجو
عضو
ناشر صور
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ميلفاوي متفاعل
أيا سيدةَ الحسنِ في صبحِه المُشرق،
أما علمتِ أنّكِ زينةُ العمرِ وبهجته؟
رأيتُكِ، فإذا الدنيا تبتسمُ في وجهي،
وإذا قلبي – وهو الجامحُ – يهدأ بين يديكِ.
أنا الذي طالما أبَيتُ أن ينحني،
أمام السيوفِ أو أمامَ الملوك،
لكنني، حين نظرتُ إلى عينيكِ،
أقسمتُ أن الكبرياءَ ذابَ،
وأنني وجدتُ فيكِ وطنًا أحنّ إليه.
قد يسألني الناسُ: ما بالُ شعركَ يلينُ؟
أما كنتَ صخرًا لا تلينهُ الرياح؟
فأقول:
إنها… امرأةٌ لا تُشبه النساء،
هي ليلٌ ونجوم،
هي غيمٌ ومطر،
هي نارٌ وندى،
هي كل ما يجعلُ القاسي… قلبًا مُحبًّا.
فلا تعجبي إن همستُ في شعري،
ولا تظني أن البوحَ ضعف،
إنما قوتي في صدقي،
وصدقي أنّني – ما حييتُ –
لن أجد مثلكِ بين النساء.
أما علمتِ أنّكِ زينةُ العمرِ وبهجته؟
رأيتُكِ، فإذا الدنيا تبتسمُ في وجهي،
وإذا قلبي – وهو الجامحُ – يهدأ بين يديكِ.
أنا الذي طالما أبَيتُ أن ينحني،
أمام السيوفِ أو أمامَ الملوك،
لكنني، حين نظرتُ إلى عينيكِ،
أقسمتُ أن الكبرياءَ ذابَ،
وأنني وجدتُ فيكِ وطنًا أحنّ إليه.
قد يسألني الناسُ: ما بالُ شعركَ يلينُ؟
أما كنتَ صخرًا لا تلينهُ الرياح؟
فأقول:
إنها… امرأةٌ لا تُشبه النساء،
هي ليلٌ ونجوم،
هي غيمٌ ومطر،
هي نارٌ وندى،
هي كل ما يجعلُ القاسي… قلبًا مُحبًّا.
فلا تعجبي إن همستُ في شعري،
ولا تظني أن البوحَ ضعف،
إنما قوتي في صدقي،
وصدقي أنّني – ما حييتُ –
لن أجد مثلكِ بين النساء.