صباح الخير يخواتي ،
دي اول مرة هكتب فيها قصة طويلة بالعربي ( بكتب انجليزي بس ) ، ممكن ناس عارفاني من القصص المصورة الي كنت بنزلها و ممكن لا
المهم انا هنزل جزء كل يوم خميس و هحاول يكون طويل ف اعملو فولو و قولولي رأيكو عشان متبضنش و اوقف و يلا بينا نبدأ
وهسيبكو تتوقعو لوحدكو القصة حقيقية ولا لا
———————————————————————
انا يوسف من الجيزة عندي ٢٦ سنة ، طولي ١٨٣ و قمحاوي جسمي حلو بروح الجيم و مهتم بنفسي
قصتنا بتبدأ من سنتين لما كنت ف اخر سنة فالجامعة ، انا اصلا اكبر من باقي دفعتي عشان متاخر فالدراسة و شغال ف مكنتش مدي اهتمام للجامعة اوي و كنت متعود مش بحضر اول ٣ سنين بس قلت خلاص بقي مبدهاش لازم انزل اجرب عيشة الجامعة ف اخر سنة
نسيت اقولكو انا كنت ف حقوق عين شمس بعيدة شوية عن بيتي بس الي رماك علي المر
نزلت الجامعة و واحدة واحدة بدأت اتعرف علي الناس و كنت بحضر ف الناس بدأت تعرفني ، و عشان انا كان باين اني اكبر شوية ف ده كان بيخلي البنات تعوز تتعولق عليا مهو شايفني حد راسي و عاقل ،بس انا كنت تقيل لحد ما شوفت العلقة الي هزت زوبري و خلتني ممسكش نفسي عليها
اسمها ملك كان عندها ٢٢ ، كان معروف عنها انها تقيلة ومش بتكلم اي حد و حقها ، مهو الي يبقي عنده البزاز الي هتفرقع جوا التوب و الفخاد اللبن الي لازقة ف البنطلون الجينز ، ولا الطيز العلقة الي بتتهز ولا اجدعها شرموطة ف كبارية ، مع ان لبسها كان عادي بناطيل جينز و بلوزات او توب و طرحة عادية مسيباها شوية
بس الي يبقي عنده كله دا يبقي لازم يشوف نفسه و بالذات لو كل دا وهي بيضة و قمورة و عندها شفايف تتاكل اكل
مش هكدب عليكو اكيد الي عجبني فيها مش شخصيتها لا زوبري عجبه جسمها الفاجر و اول حاجة اتخيلتها انها علي حجري و زوبري لازم ف فخادها
المهم هي كمان واضح ان كسها بدأ ياكلها لما شافتني كان باين علي حركاتها و ازاي بتبصلي كتير و ازاي لما كنا بنقعد كلنا فالكلية كانت بتهتم لكلامي و بتتلبون انها تقوم قدامي و تتحرك عشان توريني جمال طيزها وانا كنت هارش بس قلت مش دلوقتي سيبها تجيب اخرها
هي مش شرموطة ولا واحدة شمال هي بنت عادية عجبها ولد مش اكتر ، مع الوقت اتعرفنا علي بعض اكتر و بدأنا نتكلم و نقرب اكتر و اكتر ، و بقي الكلام ف الشات طول الليل و بعدين فالموبايل و واحدة واحدة بقت بتاخد رأيي ف لبسها و توريني صور البلوزة الضيقة الي مشعارفة تجيبها ولا لا و صور المصيف الي طبعا عاوزة توريني الشط مش عشان اشوف جمال بزازها ولا فخادها بالمايوة
وانا كمان بقيت اوريها صورتي فالجيم و فال pool و الصور الي بتاعي باين من ورا البنطلون عشان تعرف احنا مش قليلين برضو
المهم فضلنا علي كدا فترة لحد ما ارتبطنا رسمي و محدش كان عارف من صحابنا ولا علي السوشيال ميديا طبعا مكناش عند بعض حتي ، انا مش بتاع ارتباط اصلا بس فنفس الوقت مش هضيع وتكة زيها من ايدي وبعدين وماله نرتبط و نشوف هنوصل لفين وكدا كدا انا عايش حياتي بعط و بنيك و بعمل الي عايزه براحتي ، المهم هي كانت مبسوطة اوي اننا مرتبطين و بقينا بننزل كتير كذا ديت و طبعا تدريجي واحدة واحدة بقينا نمسك ايد بعض وبعدين نقرب من بعض وبعدين تبعتلي صورها من غير الجحاب وبعدها انا اعمل نفسي مقموص ف تصالحني و توريني صورتها بالبرا وحلمتها المتناكة واقفة و كانت الجاحدة عليها طقم براهات توقف زوبر اجدعها دكر و كانت بتعرف تتشرمط عليا حلو اوووي بس فنفس الوقت انا مينفعش ابقي غشيم عشان مبوظش الدنيا بس فالاخر بقينا واخدين علي بعض اوي و بتبعتلي نودز وكانت دايما بتقولي اوريها زوبري بس انا وريتهولها مرة واحدة بس و عجبها نييك وبعدها مبقيتش ببعتلها قلتلها لو عاوزة تشوفه لازم تشوفيه فالحقيقة
التفاصيل بيننا كتيرة اوي ف ممكن احكيها ف مرة تانية لو حابين ، بس المهم وصلنا انها خلاص بقت لبوتي رسمي ، اول مرة زنقتها كنا فالجامعة و كانت جاية لابسة البلوزة من غير برا كان باين حلماتها و استغربت انها جريئة اووي كدا و كنا قاعدين بنتموحن و لقيتها بتقولي نفسي نبقي لوحدنا اوي ف اخدتها ف مكان سيكشن فاضي فالجامعة مفيهوش كاميرات و هريتها بوس فشفايفها الي تستاهل تتاكل و هريت طيزها اللبن سبانكات وكسها تفريش لحد ما جابتهم لأول مرة مستحملتش
و زنقتها ف حمامات كافيهات زي سلينترو نزلت مصتلي زوبري ، و اخدتها بالعربية ف زايد ف حتت مقطوعة و كانك بتمصه زي الكلبة كانت مجنونة بس منكتهاش كل دا اخرنا من برا بس ، فضلنا ع الحال دا تقريبا ٣ شهور لحد ما خلاص بقت ولا اجدعها لبوة بس لبوة ليا انا بس
مع الوقت ابتديت اخد بالي من الي هي بتحبه و اخدت بالي انها بتحب الاهانة فشخ يعني بتحبني اشتمها فشخ ف وسط النيك و ساعات برا ، بتحبني اضربها بالقلم وهي بتمصلي زوبري ، بتحبني احط صوباعي ف بوقها و تقعد تلحسه زي الكلبة بالظبط وانا كنت متعود ع حاجات زي دي ف عارف ايه هيعجبها واي هيخليها تتمحن اكتر حتي لو هي مش فاهمة بس انا عارف انها submissive و حابة الاهانة و الخضوع تحتي
المهم ف وسط كل دا حصل ايه بقي ،
ف مرة كان صحابي ف قهوة جمب الجامعة و كان قاعد ناس صحابهم انا معرفهمش بس كلهم رجالة ف قعدة رجالة عادي بقي ، المهم صحابي الي كانو قاعدين كانو ياسر و ماركو و معاهم ولدين كمان واحد معرفهوش و التاني اسمه محمد ، محمد دا كان عيل منسون اوي شعره ناعم و مليان سيكا و ابيضاني فشخ و طيزه كبيرة زي اللباوي
* المهم اول ما دخلت عليهم *
ياسر : اهو جه اهو عنتيل عين شمس كلها الي مش سايبلنا حاجة
مارك : احا انا عارف انه علق من زمان بس عمل حاجة جديدة ولا اية
ياسر : انت مشوفتش ستوري الكلوز فريند الي منزلها انستا ولا ايه استني اوريك
* طلع الموبايل ورالهم كلهم الاستوري ف انا كنت منزل ستوري و انا سايق و ملك حاطة ايدها علي زوبري كانت الصورة عاجباني نيك
طبعا مكانش باين حاجة فالصورة ايدها بس *
انا : كسم عينك مهو النسوان مش بتسيبني و يعملو فيها محترمين من فراغ بطل حسد يا كسمك
مارك : انت ولا نافع معاك حسد ولا حاجة بس خخخ ايه البت دي جبتها منين دي شكلها شرموطة بص قافشة ف بتاعه ازاي
* انا مرضيتش اقولهم انها معايا فالجامعة عشان ميقعدوش يركزو معايا و معاها *
انا : دي واحدة كدا كانت شغالة معايا قبل كدا بس متقولش عليها شرموطة هي شرموطتي انا بس
و قعدنا نتكلم بقي و يسألوني و بعدت احكيلهم عليها و ع ازاي زنقتها و الحاجات دي كلها كانو بيحبو يسمعو مني عشان يتعلمو وبتاع ، المهم الاتنين ولاد الي كانو قاعدين جداد دول كانو بيتكلمو معانا عادي و بيهزرو و خدو علينا و بالذات الي اسمه محمد دا كان مركز فالكلام اوي و بيسأل ف تفاصيل حسيته مهتم اوي و من الكلام عرفت انه ف سنة تانية جامعة عنده ٢٠ سنة ،
المهم كملنا كلام و فضلنا نحكي ع العط و السكس و محمد دا برضو مهتم اوي و تحسه سخن وهو بيتكلم كدا
محمد : انت ازاي يسطا بيجيلك قلب تعمل كدا يعني تخليها تمصلك ف حمام الكافيه يخربيت القلب
انا : انت عشان صغير بس ف لسة متعلمتش بكرة تبقي راجل و متخافش
محمد : طب افرض ويتر دخلت عليكو ولا حاجة
انا : هخليها تمصلي هي كمان هي تطول تدوق زوبري
محمد : احا انا هاخدك قدوتي لازم اتعلم منك يخربيتك خليني انيك معاك
انا : انت شايفني قرني ولا ايه اخرك تمسكلي الفوطة فالاول وانت بتتعلم
و فضلنا نضحك كلنا و بعدين قمنا نمشي و بعتبر محمد اتصاحب عليا و اخد رقمي
فضلت الدنيا زي ما هي ملك لبوتي مكانتش بتنزل الجامعة فكل اسبوع مرتين تلاتة كدا انزل معاها لما بتكون هايجة عالاخر ننزل نعط سوا بس كل دا مكنتش نكتها و كنت مأجل الخطوة دي لحد يوم اعرف اجيبها الشقة عندي او عندها عشان ناخد راحتنا كنا ننزل تمصلي زوبري فالعربية او اقفشلها ف بزازها اللبن الي كل مرة كانت بتلبسلي برا افشخ عشان تهيجني او تلبس البنطلون من غير اندر عشان البعبوص يخش علي خرمها علي طول
و الصبح بنزل الجامعة اقعد مع الشباب و علاقتي ب محمد قربت اكتر و بقي كل ما يقعد معايا يخليني احكيله علي النسوان و علي السكس فالأول كنت بحسه هايج وبعدين بدأت اقلق ليطلع شاذ من كتر ما هو غريب و بيركز معايا وفنفس الوقت هو منسون فشخ حركاته حركات نسوان و طيزه كبيرة زيهم ، ف بدأت واحدة واحدة احاول اعمل حاجات اجر رجله
يعني نبقي قاعدين ف يقول حاجة ف بقوله لو قلتها تاني هنيكك و دايما كنت بستني منه رد فعل بس بلاقيه بيسكت كدا و بيكش مني ، و مرة كنت قاعدين برضو ف بحكيلهم ان حوار السبانكات دا بيهيج البنات فشخ وبتاع ف هو كان قايم كنت ضاربه علي طيزه كدا بهزار وبتاع قدام الناس ف توقعته يتضايق او يزعق لقيته هزر و خدها عادي ، ف شبه اتأكدت انه فيه حاجة غلط بس كان فدماغي انه شاذ يمكن
المهم قلت انا هعرف قمت عامل ايه طلبت منه موبايله اعمل منه مكالمة طويلة وبتاع ف قلتله هات الباسوورد يا عرص انا مش غريب وبتاع ف لقيته اداني الموبايل و الباسوورد ، قمت رحت بعيد شوية و فتحت الموبايل قلبت ف الجاليري ملقيتش حاجة ، قلبت ف الواتس و السناب ملقيتش حاجة قلت يبقي شكلي ظلمته وهو مش شاذ
بس جه ف بالي فكرة افتح الكروم و اشوف السيرش ، قمت فتحت السيرش ملقيتش حاجة بس قعدت ادور شوية لحد ما لقيت موقع اسمه ميلفات ، انا كنت اسمع عنه انه بتاع سكس و فيديوهات وكدا بس مكنتش جربته قبل كدا المهم ف دخلت بسرعة ملحقتش اقلب بس لمحت اسم الاكاونت بتاعه و حفظته
ملحقتش اشوف جوا الاكاونت ايه لقيت موبايله بيرن ف ايدي و لقيت رقم بيتصل بيه متسجل my sister ف انا اصلا استغربت انا معرفش انه عنده اخوات و مجابش سيرة اخت له قبل كدا بس حسيتني طولت ف قمت قافل كل حاجة و ماسح الي انا دخلت عليه و رجعتله الموبايل و قلتله اختك كانت بتتصل وبتاع
بعدها قلت لازم لما اروح البيت اشوف الاكاونت بتاعه علي ميلفات دا فيه ايه يمكن يطلع شاذ فعلا ابقي اتأكدت منه
عملت اكاونت بليل علي الموقع بقي وفهمت الدنيا وبعدين دورت علي اكاونته لقيته كانت مسميه موودي
المهم اول ما فتحت الحاجات الي هو عامل عليها كومنت و بيشوفها اتصدمت !!!
كنت فاكره شاذ بس طلع اطلع معرص !!
لقيت كل البوستات الي بيعمل عليها كومنتس بتاعت ناس بتقول مين دي الي انا فاشخ كسها و تحب انيك مين عندك وبتاع و هو عامل كومنت عليها كلهم و بيقول حاجات زي" دي اختي - نفسي اشوفها بتتناك اوي - نفسي مامتي فحل يفشخها "
انا قلت ف نفسي احاااااا دا طلع خول نيك للدرجة حاولت ادور ف بوستات انه يكون منزل حاجة عن اخته او امه او نفسه بس ملقيتش هو كان واخد باله ، بس انا كدا فهمت يبقي هو كان مهتم بيا اوي للدرجة عشان كان بيتخلني بنيك اخته او امه ؟
انا اتبسطت من جوايا و اتحمست قلت اوووف يابن المتناكة دا انا هنيكك انت شخصيا
بعدها جه وقت اني ادور و احاول اوصل لاخته الي كانت بتتصل بيه الصبح دي عاوز اتأكد مكنة تستاهل النيك ولا هتطلع اي كلام ، طبعا دخلت عنه انستجرام و فيسبوك دورت ملقيتش عنده صور ليها معرفتش اوصل و قلت منطقي في بنات كتير اوي بالذات ف الجامعة مش بتضيف اهلها عندها علي السوشيال ميديا عشان تعرف تاخد راحتها و تضيف ولاد وكدا
قلت اوصلها ازاي قعدت افكر لحد ما قلت اسأل ياسر صاحبي الي اصلا كان جايبه معانا اول مرة
ف اتصلت بيه ساعتها علي طول بس كان لازم اجيبها بطريقة مش مباشرة
ياسر : حد يتصل ف الوقت دا برضو يعم صحيتني
انا : انت هتعملي فيها نايم يا كسمك هسألك ع حاجة عالسريع
ياسر : قول يعم اسأل
انا : الواد محمد صاحبك عنده اخوات ولاد او كدا عشان شوفت واحد و بشبه عليه
ياسر : لا يعم مفيش الكلام دا محمد معندوش غير اخت بنت واحدة بس اكبر منه
ياسر : احا تصدق اخته معاك ف حقوق ممكن تكون شوفتها
انا : * اتخضيت و فكرت بسرعة و جت ف بالي قبل ما يقولها *
ياسر : اسمها ملك نفس دفعتك كمان دي ف سنة رابعة زيك
قفلت مع ياسر و دماغي فضلت تودي و تجيب و مصدقتش نفسي احا ، يعني البت الي انا بعط معاها كل يوم و زي الشرموطة عندي تبقي اخت واحد اتعرفت عليه ، ومش بس كدا هو خول و نفسه اخته تتناك كمان !!!
قعدت افكر و افكر ايه ممكن يتعمل لحد ما اخيرا جت ف دماغي فكرةةة شيطانية فششخ بس لو ظبطت معايا هعرف انفذ الي نفسي فيه
———————————————————————
بس كدا دا كان اول جزء يحبايبي مفيهوش سكس كتير بس انا بجهز حاجة هتعجبكو و هتبقي جزء من الاسبوع بتاعكو ، زي ما قلتلكم متنسوش الفولو و الكومنتس عشان اكملها و لو طلبتوها اوي ممكن تنزل قبل الخميس كمان
يلا خدو بوسة
الجزء التاني :
علي طول اهو اي خدمة كله عشان هيجانكو
———————————————————————
بعد ما عرفت ان محمد او مودي زي ما مسمي نفسه هو نفس اخو ملك اللبوة بتاعتي قررت اني لازم اعمل خطة عشان اتمتع بيهم و اسلي نفسي كان مهيجني نيك حوار اني ممكن ف يوم ابقي بنيكها براحتي ف البيت عندها مثلا ومش بس كدا لا ابقي موقف العرص اخوها يتفرج و يأمنلي المكان كمان
صحيت تاني يوم طبعا هايج و سخنان فشخ وقلت محتاج زوبري يهدى ف اكلم مين ؟ طبعا العلقة بتاعتي المهم اتصلت بيها و هي ٥ ثواني و ردت
ملك : انت مبتكلمنيش من امبارح ليه اتصلت بيك بليل مرديتش
انا : اول حاجة يا لبوة هو انا مش اتصلت اتأخرتي وانتي بتردي ليه ؟
* مكناش متعودين اشتمها علي طول بالذات برا السكس لكن حبيت اخليها تتعود علي ده بالذات انها اصلا بتحبه
ملك : ااا .. ءء .. يدوب عقبال ما مسكت الموبايل ملحقتش
انا : يبقي اول ما تردي تقولي اسفة انك اتاخرتي فاهمك ؟
ملك : ممم خلاص حاضر انا اسفةة
انا : شاطرة يا كسمك بحبك وانتي شاطرة كدا
* اتكسفت و بان عليها ان الكلام عجبها *
ملك : بس بقي يخربيتك مش هتهيجني علي الصبح المهم كنت بتتصل ليه
انا : صحيت لقيت صاحبنا عنده مشكلة و مشعاوز يقعد ف قلت يمكن انتي تريحيه
ملك : يا سافلل وهو امتي صاحبك دا بيرتاح اصلا
انا : يا ستي نجرب كمان مرة وماله ، هننزل النهاردة هعدي عليكي بالعربية ع ٦ كدا
ملك : خلاص ماشي هستناك
انا : تيجي لابسة كل حاجة مش ناقصة شرمطة
* ضحكت و قالت ماشي و قفلت *
نزلت عديت عليها و شوفتها واقفة اول ما شوفتها حسيت زوبري اتهز
كانت لابسة جيبة ضيقة من الي بتبقي لازقة عالجسم دي و مع فخادها اللبن كانت كل ما تتحرك ولا كأن الشارع كله شايف فخادها و طيزها الي بتترج مع كل حركة ، و كانت لابسة توب ابيض ضيق برضو قافش علي بزازها و شكل البرا باين ف التوب بس فوقه كانت لابسة شيميز عشان فالشارع طبعا محدش يشوفها مهي مش شرموطة للدرجة ، شفايفها كانت حلوة نيك و باين انها حاطة روچ فاجر وانا كنت بحب ده اوي عشان لما ادوقه يعجبني ، و فوق راسها كانت حاطة الطرحـة طبعا مش لافاها اوي بس لايقة علي الشكل مخليها زي النسوان الشقط بتوع الشوارع الي بيبقو ف جامعة الدول
المهم روحت عليها و شافت العربية قامت جت و فتحت الباب و اول ما دخلت قامت علي طول مقربة مني و بايساني بوسة طويلة بنت العلقة كانت لهلوبة بتعرف تبوس اوي كانت بتقوم ماسكة الشفة الي تحت و تبوسها و تقوم تعضها براحة كدا عشان تهيجني و كانت بتدخل لسانها يلمس لساني عشان احس بالهيجان اكتر و اكتر و دا كله وانا دايق طعم الروچ من علي شفايفها تقريبا قعدنا ف البوسة دقيقتين مسبتش شفايفها غير لما سمعت الكلاكسات و ترجمت اني موقف الشارع ورايا
المهم وديتها روف فندق ف الدقي كدا كنت بحبه و رجنا و قعدنا نتكلم عادي بس انا قلت لازم اجر الكلام معاها للحوار علي سيرة اخوها اعرف هي عارفة حوار انه خول دا ولا لا ، قمت فاتح الموضوع بشكل مش مباشر كدا و قايلها
انا : بقولك ايه يا ملوكة انا واخد بالي اني كل ما اقولك يلا ننزل بتنزلي علي طول اومال مفيش دكر يلمك خالص ولا ايه
ملك : كمان مش عاجبك
ما انت عارف ان بابا متوفي و ماما عادي مش بتقولي لا بقولها اني بنزل مع صحابي و اخويا ملهوش كلمة عليا
انا : ايه دا انتي عندك اخ كمان مجبتيش سيرة قبل كدا يعني
ملك : ااااه عندي اخ اصغر مني بسنتين اسمه مودي بس هو مش بيقولي حاجة قبل كدا كان بيعمل بس سكت
انا : ايه دا اشمعني سكت ليه
ملك : قبل كدا وانا ف تانية كلية كان هو داخل الجامعة جديد ف جه يوم شافني مع شلة صحاب ولاد وبنات وبهزر معاهم ف حاول يعمل راجل و يقولي لا و مينفعش وبتاع و هقول ل ماما
انا : طب ولما قال لماماتك مزعقتش فيكي ؟
ملك : احا العكس دي ماما فشخته و قالتله اختك عاقلة و عارفة هي بتعمل ايه و اعمل راجل علي نفسك مش عليها ومن ساعتها بقي ساكت ومبيقوليش اي حاجة
انا : بس بقي ساكت خالص يعني حتي وهو شايف جوز الفخاد دول نازلين من البيت مبيتكلمش
* قمت بإيدي من تحت التربيزة محسس علي فخادها كدا وهي اترعشت بس مسكت نفسها عشان قدام الناس *
ملك : يا سافل اممم لا طبعا مبيقوليش حاجة فالاول حاول بس بعد كدا بقيت اقوله هقولك لماما تفشخ ف بقي بيسكت بالعكس كمان دا انا قبل ما انزل وريته الاوتفيت و لفيت افرجه عليه اخد رأيه فيه قالي حلو عليا
انا : * اه يابنت اللبوة ما طبيعي بتفرجي طيزك للواد لحد ما خلاص بقي بقرون رسمي طالما مع جوز الشراميط انتي و امك *
انا : احلي حاجة عملتيها تخيلي كانت بيقرفك بقي و البسي كذا و متلبسيش كذا كنت مش هشوف المكنة دي براحتي
ملك : لو ليك انت كنت هتصرف و اعملك الي انت عايزه كدا كدا
انا : طالما انتي شطورة كدا يبقي هتقومي تعمليلي حاجة دلوقتي
ملك : احا مش قدام الناس
انا : يا هايجة اكيد لا
قومي خشي الحمام و اقلعي الاندر عاوز اشوف جمال طيزك وهي محشورة فالجيبة من غير اندر - وقمت مقرب منها و قايل بصوت واطي - عشان البعبوص يخش خرم طيزك علي طول
* قامت عاضة شفايفها بلبونة كدا و بصت لتحت و قالتلي حاضر و قامت دخلت الحمام *
رجعت و قعدنا حبة ماسكين ايدين بعض و بنتموحن لحد ما هجت ف قلتلها يلا ننزل و هي فهمت اني عاوز استفرد بيها ف حاسبنا وبعدين جينا ننزل استنيت لحد ما الاساسنير يبقي فاضي و طبعا احنا ف الروف ف الاسانسير بياخد وقت علي ما ينزل وانا رايح بيها المكان ده اصلا عشان عارف ان مفيش كاميرات
اول ما دخلنا و الباب قفل علي طول قمت زاققها بنصي التحتاني فالحيطة و نازل علي شفايفها بوس و فنفس الوقت دخلت ايدي جوا الشيميز وقمت عاصر بزازها ف ايدي و قامت هي مطلعة صوت " ااااه " كانت احلي حاجة سمعتها ف حياتي و فنفس الوقت هي حطت ايدها علي زوبري و فضلنا نبوس ف بعض حسيت البوس طول اوووي كنت هايج عالاخر لحد ما خلاص كان فاضل دور علي ما ننزل قمت عادل نفسي و ظابط بتاعي جوا البنطلون و هي قامت بسرعة قافلة زرار الشيميز و بصت ناحية الباب و قمت انا مستغل الفرصة و نازل بأيدي محسس علي طيزها و رازعها بعبوص وصل لخرم طيزها و قامت مطلعة صوت اااه براحة و معرفتش تعمل حاجة عشان الباب كان بيفتح خلاص
و اول ما الباب فتح لقينا ناس مستنيين بس عملنا نفسنا عادي وهما بصو علينا و كانو بيضحكو معرفتش ليه لحد ما خدت بالي ان الروج مبهدل وشها خالص من البوس
ف وقفنا عدلنا نفسنا و خرجنا ركبنا العربية تاني
بعد ما ركبنا العربية تاني و هي كانت مش علي بعضها طبعا رجليها بترعش و واضح انها حيحانة عالاخر لقيتها بتقولي
ملك : هو انت هتنيكني امتي بقي انا مستنياك و مبقيتش قادرة
انا : كله بأوانه يا ملوكة وبعدين اخري هريح خرم طيزك لكن كسك هيفضل هيجان انتي عارفة انا مش بتاع جواز
ملك : انا مقلتلكش اتجوزني انا موافقة تنيكني و ملكش دعوة انا بحبك و موافقة
* طبعا ده كان كلام فلحظة هيجان بس كدا كدا هي مش شرموطة عشان توافق تتفتح وانا مش هأذيها اني اعمل كدا *
انا : طب استني تتجوزي الاول ولا تلاقي خروف يرضي انيكك قدامه
ملك : دا انا نفسي ف واحد يبقي جوزي قدام الناس بس و اجيبك انت تنيكني كل يوم مش هشبع
انا : طب شدي حيلك و هاتي الخروف وانا هنيكك انتي وهو متقلقيش
انا : المهم ايدك علي الاندر الحلو دا بقي عشان افتكرك بيه
ملك : اممم طب ما انت معاك صاحبة الاندر نفسه بس ماشي هديهولك قصاد شرط
انا : بتتشرطي عليا كمان بس قولي انتي متألقة النهاردة
ملك : عاوزة امصه قبل ما نروح خدنا ف حتة فاضية
انا : بس كدا زوبري بين ايديكي اي وقت
خدتها و رحنا الزمالك ف حتة فاضية كدا و قمت موطي النور و عملتلي بلوجوب عالسريع و وبعدين روحتها ويومنا خلص
طبعا انا اخدت منها الاندر بتاعها كان لونه اسود و طبعا سيكسي نيك و حطيته ف درج العربية عشان انفذ حاجة كانت ف دماغي
تاني يوم قمت مكلم مودي و ناس صحابنا و نزلنا فعلا و قعدنا عادي و نفس الموضوع القعدة العادية فضلنا نتكلم عن النسوان و الكلام العادي وبعدين قمنا قايمين ف قلتله تعالي اوصلك وبتاع انا رايح نفس طريقك عشان كنت عاوز استفرد بيه لوحدنا و فعلا ركبنا و بدأنا نتمشي و دي كانت اوي مرة يركب العربية معايا و طبعا مكانش يعرف ان اخته كانت لسة ف نفس مكانه امبارح و زي اللبوة بتمصلي ، المهم قمت انا بدأت كلام
انا : مقولتليش رأيك ف العربية يعني اول مرة تركبها معايا
مودي : ماشاء **** حلوة اوي ، هي دي بقي الي بتعط مع النسوان فيها
انا : نبيه اوي بكسمك هي اه ، تصدق انت كدا زيهم بالظبط
مودي : - اتوتر و اتخض من الكلمة كدا و قالي - ءءاا زيهم ازاي يعني
انا : يعني بيبقو قاعدين فنفس مكانك دا قبل ما نعمل الي بنعمله بيكونو مبسوطين اوي
مودي : يبختكو يعم
انا : طب يابختي انا ماشي انا الي نايك ، لكن يابختهم هما ليه عاوز تلعبلي ف زوبري زيهم ولا ايه
* انا كنت قاصد اخلي الكلام كدا عشان من كلامه علي ميلفات كان باين انه خول و عنده ميول انه ديوث و نفسه ف دكر وبتاع ف كنت حابب ادوس علي رجولته بالقصد و احسسه انه خول معايا *
مودي : لالا قصدي يابختهم بيكونو مبسوطين يعني انا برضو نفسي اعط وكدا انت عارف عمري ما جربت
انا : فايتك كتير يلا و**** دا امبارح كان مكانك بالظبط كدا واحدة مكنة بتمصلي كانت ولا اجدعها بورن ستار
مودي : كانت حلوة للدرجة ولا ايه
انا : بقولك مكنةة حتي سابتلي حاجة افتكرها بيها افتح الدرج كدا
انا كنت قاصد اخليه يشوفه عشان حاجتين اول حاجة لو شبه عليه مثلا و طلع شافه عنده فالبيت ف كنت عاوز دماغه تودي و تجيب و يبتدي يشك ان في حاجة ، و تاني حاجة لو مخدش باله فعلا ساعتها احاول اخليه يتعود انه خول جمبي و عقله يستوعب اني الدكر الي هو نفسه فيه
قام فاتح الدرج و اول ما فتحه الاندر وقع ف ايده و اول ما مسكه لقيته بدأ يعرق و وشه احمر و فضل مركز فيه اوي و حسيته كان هيقربه من وشه يشمه لولا ما افتكر اني موجود جمبه و فنفس الوقت حسيت نظراته انه مخدش باله انه بتاع اخته ف بصلي لقاني باصصله مبتسم بمكر كدا ف حاول يعمل نفسه انه عادي
مودي : اااا دا ااا دا بتاع البنت الي كانت معاك امبارح
انا : اه العلقة كانت لابسة جيبة مخلية طيازها بتترج فيهم ولا اجدعها رقاصة ف ينفع الفجر ده يبقي في اندر ماسكه ؟
مودي : - بلع رقيه كدا و قال - ممم لا طبعا مينفعش
انا : بس يا سيدي ف خدته بقي عشان خرم طيزها يفتكر اني انا الي مبعبصه
مودي : - لقيته متنح فيه اوي و ساكت برضو -
انا : شكله عاجبك ممكن اسيبهولك علفكرة عادي
مودي : - لقيته اتبسط كدا و قالي بسرعة - بجد و**** ؟؟
انا : اه بس بشرط
مودي : ايه الشرط
انا : تمصهولي زي ما هي مصته بالظبط
* هو اتخض طبعا من الجملة مكانش عارف اوا بهزر ولا بتكلم جد و طبعا من جواه افتكر الحاجات الي بيشوفها علي المنتدي و جت ف باله طبعا ان ده ممكن يكون حقيقي واني اكون بتكلم جد بس انا استنيت كام ثانية كدا يفكر مع نفسع وبعدين اتكلمت *
انا : هههههههه بهزر معاك يعلق وهو زوبري برضو هيرضي حد زيك يلمسه بعد شفايف اللبوة بتاعت امبارح
مودي : - هدي خلاص و ارتاح - هههه عندك حق يعم ايش جاب لجاب
انا : خد الاندر عادي من غير حاجة بس اهدي علي بتاعك شوية متجيبهمش عليه كل شوية
مودي : حاضر عيب
كنا خلاص قربنا من المكان الي هو نازل فيه ف نزل و خلاص مشيت
هتقولي انت استفدت ايه كدا ؟ هقولك اول حاجة اني كنت عاوز اشوفه هل هيعرف الاندر ولا لا و تاني حاجة اعوده انه يبقي زي الخول جمبي اخره يمسك الاندر و تالت حاجة هو كدا اخد الاندر معاه البيت ، البيت الي فيه اخته الي هي صاحبه الاندر
بعد ما رجعت البيت فضلت افكر الخطوة الجاية لازم تبقي ايه ،
هل اعرف اخته اني اعرفه ؟ ولا اعرفه هو اني اعرف اخته ؟ و ازاي هعرف اخليه يقبل انه يبقي عرص قدامي و قدام اخته
———————————————————————
هتعرفو عملت ايه بس ف الجزء الجديد بقي استنوني
الجزء التالت :
اتأخرت شوية بس الجزء طويل المرادي ايه خدمة
———————————————————————
محمد او مودي بعد بعد اخد مني الاندر علي اساس انه بتاع الشرموطة بتاعتي وهو ميعرفش اصلا انه بتاع اخته ، روح يومها البيت مولع فشخ لكذا سبب
اول سبب انه طول عمره كان بيتخيل نفسه خول و في فحل فاشخ واحدة قدامه وهو اخره يقلعها الاندر عشان الفحل ينيكها زي ما بيشوف ف السكس و زي ما بيقرأ دايما علي ميلفات
و تاني سبب هو ان يوسف بدأ يسخنه فشخ و بدأ يتخيل يوسف هو الفحل الي طول عمره بيفكر فيه و بالذات لما يوسف قاله بهزار انه يمص زوبره الكلمة علقت معاه
مودي مش شاذ و اصلا مشعارف ميوله اوي بس الكلمة فرقت معاه
يعني مودي عمره ما كان شاذ بس فنفس الوقت ساعات كتير بيتخيل ان في فحل بيفشخ بنت تخصه زي مراته فالمستقبل و قدامه ، و من كتر الفرجة علي السكس بيتخيل انه لابس اندر كمان او برا و الفحل بيعامله زي اللبوة و بيبعبصه و بيفشخه
احساس غريب انك تبقي راجل و فنفس الوقت تلاقي نفسك بتتخيل انك بتتهان او بتتذل و في حد بيعاملك انك واحدة رخيصة و مبسوط بتخيلاتك دي ! كل دا كان دايما بيخلي مودي ف حيرة هل انا كدا شاذ ؟ طب هل انا دي ميولي فعلا ولا من كتر الفرجة علي السكس و النوع ده بقيت كدا ؟
طب هل فالحقيقة ممكن اعمل حاجة زي دي فعلا لو جتلي الفرصة ولا اخري تخيلات ؟
كل دا كان دايما بيدور فدماغ محمد بس عمره ما كان جاله الفرصة لأن اخره يشوف فيديو سكس او يشوف صور علي ميلفات للدياثة وكدا و يجيب لبنه عليها فالحمام وخلاص
لكن دلوقتي لأول مرة بقي يعرف واحد صاحبه فيه كل المواصفات دي يعني جسمه حلو زي الي بيشوفهم فالسكس وفنفس الوقت ميلفات و بيعط كتير و كمان مودي حس ان يوسف بيعامله بطريقة مهينة شوية زي انه اداله الاندر بتاع شرموطته كل دا خلي مودي يولع فشخ و يقعد يتخيل حاجات كتير وكان قلقان مشعارف دا هيوديه لفين
بس فالاخر لقي نفسه جوا الحمام ف بيتهم ماسك الاندر الي اخده من يوسف و بيتفرج عليه وهو عليه بقعة لونها متغير واضح انها بقعة عسل من كس الشرموطة الي فحله يوسف فشخها ! مجرد ما فكر ف كدا هاج اوي و بتاعه وقف ( بتاعه مكانش صغير و دا غريب بالعكس كان كبير عادي يعتبر قد بتاع يوسف كمان ) بس فالاخر مش فارقة بتاع قد ايه طول ما بتاعه دا بيقف مع قرونه زي الخول
بدأ مودي يقرب الاندر من مناخيره و يشمه و اول ما شمه عجبته الريحة اووووي كانت اوي مرة يجرب حاجة زي دي و بتاعه وقف اكتر كمان و فضل يتخيل ياتري البنت الي ريحة كسها و اندرها عاملين كدا عاملة ازاي و فضل يتخيل يوسف عمل فيها ايه عشان تنزل عسلها كدا و فضل يتخيل البنت وهي قاعدة جمب يوسف في العربية و بتمشي ايدها علي زوبر يوسف الكبير من علي البنطلون و لقي نفسه بيهيج اكتر وهو بيتخيل نفسه مكان البنت
بعدها لقي نفسه تلقائي بيطلع لسانه و بيقربه من الاندر عشان يدوق طعمه و يلحس مكان كسها عشان يدوق طعم العسل و احساسه و فعلا عمل كدا و كان طعم غريب و احساس غريب و فضل يتخيل اكتر ان يوسف بيلحس الكس ده عادي مهو شرموطته لكن هو مجرد اخره يلحس الاندر الي يوسف سمحله يلحسه
الفكرة دي كانت مهينة نيك بالنسباله و فنفس الوقت تهيج فشخ و لقي نفسه لا ارادي فجأة بيجيبهم ف البوكسر الي كان لابسه ! احساس محرج برضو انه لقي نفسه بيجيبهم وهو مش متحكم من كتر الهيجان الي هو فيه ولكن المشكلة انه فنفس الوقت لقي صوت تخبيط علي الحمام و لقي اخته بتناديه عشان عايزة تخش
طبعا اتسربع و عمل نفسه بيعمل حاجة و بسرعة قلع البوكسر و غسله عالسريع وبعدين فتح الغسالة و حاول يدخل البوكسر ف وسط الغسيل كدا عشان ميبانش ف وهو بيقلب لقي ايه فوسط الهدوم ؟
بالظبط شاف اندرات اخته ، كان اندر V لونه بينك بتاع اخته طبعا مش اول مرة يشوفه ، لكن اول مرة يركز معاه عشان الي كان لسة بيعمله من شوية ، ركز شوية معاه كدا وف وسط ما هو سرحان لقي نفسه بيرفع اندر اخته و بيقربه منه
طبعا دي حاجة عمره ما عملها ولا عمره فكر فيها اصلا لأن اساسا هو مش بيتعامل مع اخته علي انها بنت اصلا ،وحتي لما كان بيكتب علي ميلفات نفسي فحل يفسخ اختي ولا امي مكانس بيقصدها بشكل حرفي ، ف اكيد عمره ما ركز مع هدومها ولا فكر يشوف اندراتها صحيح هو هايج و صحيح حب الدياثة جواه بس علي اخته ؟ عمر الفكرة ما كانت خطرت علي باله اصلا
ف علي طول اول ما فاق من الي هو فيه قام مرجع اندر اخته تاني و قال لنفسه ايه العبط الي انا بعمله دا و فام مرجع اندرها جوا الغسيل و حط بوكسره برضو و كان خلاص بيفتح الباب و خارج ف افتكر انه ساب الاندر الي اخده من من يوسف جوا قام قال احاااا
ورجع جابه بسرعة و حطه جوا جيبه وخرج من الحمام
لقي اخته ملك مستنياه عشان تخش ،
وهنا حصل حاجة غريبة لأول مرة مودي يركز مع اخته ملك و يبض عليها فعلا ، كانت لابسة بيجامة بيت عادية عشان احنا فالصيف ، البيجامة مفيهاش اي حاجة مثيرة بس مودي عشان الي كان لسة بيعمله خلاه يبصلها بطريقة تانية و لقي نفسه ركز معاها و خد باله انها مش لابسة برا تحت البجامة عشان الحلمة باينة من تحتها
المهم ملك قالتله
ملك : كل دا جوا ما تخلص بقييي
مودي : حاضر حاضر سرحت وانا جوا معلش
و كملت ملك ف طريقها ناحية الحمام و مودي لقي نفسه لا ارادي بيبص عليها وهي رايحة و بيركز علي طيزها وهي بتترج ف البيجامة البيتي ناحية الحمام !
ضميره أنبه و بص الناحية التانية علي طول و دخل اوضته و قفل علي نفسه و قعد يفكر ف حاجات كتير ،
انا ايه الي بعمله دا ؟
ازاي ابص علي جسم ملك اختي كدا ؟
ازاي امسك الاندر بتاعها و اركز معاه كدا ؟
بس برضو الاندر بتاعها حلو اوي احا ازاي مخدتش بالي !
بس لا مينفعش انت مجنون ولا ايه دي اختك انت اخرك تمسك الاندر الي يوسف اداهولك
ازاي انا جبتهم علي نفسي من مجرد التخيل ف الي يوسف بيعمله مع البت ؟
طب هو الاندر بتاع ملك اختي ريحته زي اندر البت بتاعت يوسف ؟
كل دي اسأله كتييييير فضلت تلف ف دماغ مودي و قلق اوي و ملقاش اجابة علي اي حاجة غير انه بدأ يطنش و ينام خلاص ، بس فالاخر مقدرش ينكر انه كان مبسوط بكل حاجة ، مبسوط بعلاقته مع يوسف الي بقت مثيرة اوي فحياته و بتحرك الميول الي جواه الي مكانش عارف يظهرها ، مبسوط ان يوسف خد عليه و بيعامله بالطريقة دي ، مبسوط ب التخيلات الي اتخيلها وهو جوا الحمام
و نام مودي فوسط تخيلاته السعيدة دي ..
تاني يوم انا يوسف صحيت طبعا كان عندي فضول مودي عمل ايه بالاندر الي اديتهوله ف صحيت و بمسك الموبايل لقيته باعتلي مسج ف رديت عليه
مودي : ايه يعم يوسف فينك هننزل فين النهاردة
يوسف : لا انا فاكس النهاردة جسمي مريح و البيت عندي فاضي ف هقعد شوية مش هنزل
مودي : البيت عندك فاضي امم قول بقي انك جايب واحدة من نسوانك تعط معاها
يوسف : وهو انا يا عرص لو جايب واحدة هتكسف منك ليه ما هقول
مودي : طب يعم طالما لوحدك هعدي عليك نقعد شوية
يوسف : خلاص ماشي هبعتلك اللوكيشن تعالي واهو تبقي انت الشرموطة الي هجيبها
لقيته عمل ايموجي ضحك اصلا معلقش علي الكلمة وانا اتأكدت اني خلاص عودته علي الشتيمة مني و بقي حاببها كمان ، انا توقعت انه عاوز يجي عشان احكيله ع الشرموطة الي اديته الاندر بتاعها الي هي اصلا اخته ، بس فنفس الوقت حسيتها فرصة حلوة نيك عشان هنبقي فالبيت لوحدنا ف ممكن اجرب حاجات معاه براحتي و اشوف ممكن اعمل ايه معاه
معداش ساعة و لقيته جايلي البيت تحسه ما صدق اصلا ، المهم فتحتله الباب و سلمنا علي بعض و قعدنا عادي و عملنا شاي و فتحنا البلايستيشن عندي نلعب شوية كمان و الوضع كان عادي خالص محبيتش افتح انا الموضوع لحد ما هو الي يفتحه بنفسه ف لقيته ف نص الماتش بيقولي
مودي : بس مين البت الي انت شاقطها دي يا چو ما تعرفني عليها
يوسف : هتاخد عليا بقي يا كسمك مش كفاية اديتك حاجة من ريحتها ؟ مقلتليش عملت بيه ايه
مودي : مممم اااا هكون عملت بيه ايه يعني
قمت موقف الماتش و باصلله كدا
يوسف : عليا انا برضو يا عرص قول ها عملت بيه ايه
مودي : طب و لازمته ايه الحوار دا بقي بتكسف
يوسف : بتتكسفي يا بطة لا متتكسفيش قولي
مودي : اممم طيب هحكيلك بس متتريقش
يوسف : ماشي يعم قول
مودي : بصراحة اخدت الاندر فالحمام و قعدت اشمه كان ريحته حلوة اوي و طعمه كمان
يوسف : احا عليك انت لحسته كمان
مودي :قلتلك متتريقش بقي
يوسف : ماشي كمل يا علق
مودي : بس كدا بعدها فضلت اتخيل شوية و جبتهم وخلاص
قمت انا باصصله و غامزله كدا و قايله
يوسف : ياتري بقي كنت بتتخيل ايه بالظبط ؟
مودي : يعني انت عارف كنت بتخيلكو مع بعض بتبقو عاملين ازاي
بعد ما قال الجملة دي بص فالاوض و اتكسف كدا و اكتشف انه قال حاجة غلط ، المفروض يبقي بيتخيل نفسه معاها مش بيتخيل صاحبه وهو بينيك بنت ف انا اخدت بالي علطول وضحكت وقولت ازنقه كمان
يوسف : دا انا واكل دماغك لدرجة بتتخيلني كمان للدرجادي عاجبك
مودي : اااا ءءء لا مش كدا بسسس
يوسف : خلاص بقي متحورش عموما بدل ما تتخيل كنت تعالي قولي و هوريك علي طول بدل ما تتخيل وبتاع
مودي : اووفف توريني ازاي
يوسف : يعني شغل مخك بدماغك دي مش هبقي مصور فيديوهات لينا ولا ايه
مودي : احا طب وريني بسرعةةة ونبي
يوسف : لا مش بالساهل كدا مش كل مرة تاخد مني الي عاوزه ببلاش
و ساعتها كنت انا قررت اختبره و اشوف هيوصل معايا لحد فين مينفعش ابقي غشيم و اطلب منه حاجة اوفر مرة واحدة وفنفس الوقت لازم استغل الموقف
مودي : ممم طب اعملك ايه و توريني
يوسف : ممم تعملي ايه تعملي ايه خليني افكر اصل انا هفرجك علي حاجة مش سهلة
مودي : انجز ياعم بقي متهيجنيش و تخلي بيا
يوسف : منا عاوز اتسلي انا كمان مش لوحدك ، ايه رأيك تيجي تمصهولي و هوريك
مودي : بطل هزار بقيييي
يوسف : هو هزار لحد دلوقتي بس
وبعدين دي اول مرة اوري حد حاجة زي كدا ف ايش ضمني انك متقعدش تتكلم عليا وبتاع ؟
مودي : خلاص هعملك اي حاجة جربني بس
انا حسيت انه بدأ يمشي فالسكة الي انا عاوزها من ناحية انه هيجان ف عاوز يسوف وبس ومن ناحية طبيعته انه خول و خاضع مخلياه جاهز ينفذ الي هقوله عليه
يوسف : خلاص انا عندي فكرة صعبة و براحتك هقولها و هقوم اسيبك و اروح المطبخ اعمل شاي ، لو عاوز تنفذها ماشي ولو مش عاوز تنفذها لما ارجع كأنك مسمعتنيش و متفتحش اي حاجة فيها سكس معايا تاني ماشي ؟
مودي : طيب ماشي
يوسف : هتنزل علي ركبك علي الارض ، و همدلك صباعي و عاوزك تمصه كأنك بتعملي بلوجوب ، و انت بتمصه هتقولي انا شرموطة بس كدا
انا حاسس دي حاجة مسلية بالنسبالي هتسليني و فنفس الوقت كدا كدا ده بيننا و عمره ما هيطلع برا زي ما انت مش هتطلع الي هتشوفه برا و كدا كدا ده هزار بيننا فالاخر
و طبعا انت حر لو مش عاوز عادي لما اجي من المطبخ كأن مفيش حاجة ، بس لو نويت يبقي لما اجي من المطبخ الاقيك علي ركبك علي الارض جاهز
وقمت غامزله و قايم خارج من الاوضة وهو وشه مخضوض كأنه مش مصدق الي سمعه
انا كنت قاصد طبعا اسيبله فرصة انه يختار بنفسه يعمل دا ولا لا و فنفس الوقت ان ميبقاش في احراج بيننا لو قرر ميعملش كدا و طولت ف المطبخ شوية وانا مبعملش حاجة اصلا بس عشان اديله وقت يفكر و اسيبه يولع شوية و كان عندي فضول نيك ياتري هيعمل كدا ولا لا
اول ما خرجت من الاوضة مودي مكانش مصدق نفسه و فضل يسأل نفسه ياتري يوسف بيهزر ولا بيتكلم جد ؟ طب هو عاوزني اعمل كدا ليه ؟ هو شاذ ؟ يمكن شاف حاجة علي موبايلي و الحاجات الي بشوفها ؟
فضل يفكر كتير اوي بس فوسط ما بيفكر لقي نفسه بتاعه وقف !
صحيح هو متوتر من الموقف و خايف طبعا بس فنفس الوقت بتاعه خانه و وقف عشان حتي رغم كل دا خواه بذرة الخولنة الي خلت مجرد تخيل الموضوع تسخنه دا غير انه اصلا كان هايج من الاول
و فنفس الوقت فكر مع نفسه هو مش ده الي انت دايما كان نفسك فيه ؟ مش دايما كنت بتتخيل دكر او فحل يبقي شخصيته قوية و كنت بتحب ده و كمان امبارح وانت ماسك الاندر كنت بتتخيل يوسف وكنت مبسوط ، وانت لسة متعرفش هو بيعمل كدا عشان شاذ و عاوز ينيكني ولا بس بيتسلي بيا
يبقي ليه هتعترض دلوقتي بالعكس دي فرصتك و فنفس الوقت انت مش هتعمله بلوجوب بجد ده هزار بينكو عادي ياما ناس بتهزر مع بعض كدا و اكيد لو حبيت توقف ده فأي وقت هتقدر عادي
نزل مودي علي الارض علي ركبه و بدأ يحس بالاهانة من قبل ما يوسف يجي الاوضة حتي و بدأ يتوتر و يفكر اكتر هل ده القرار الصح ولا لا و ايه ممكن يحصل لووو .. ملحقش يمكل تفكير عشان خلاص كلن يوسف داخل الاوضة و مودي علي ركبه زي الكلب الي مستني سيده فعلا
انا كيوسف مكنتش متوقع بصراحة لما ارجع الاقيه فعلا نفذ كلامي و علي الارض ، يعني هو كدا كدا انا كنت متاكد اني فالاخر هخليه يسمع كلامي بس كنت متوقع انه المرادي هيستناني لما ارجع و يجادلني مثلا او يهزر او كدت لكن واضح انه عنده جواه خضوع و هيجان مخليه علي اخره و واضح اني لما اديته الاندر دا حرك جواه كتير
المهم اول ما دخلت الاوضة من غير ما اتكلم كتير قربت منه و حطيت ايدي علي شعره اول حاجة و بدأت امشيها ببطئ لحد ما مسكت وشه كدا و كان باين عليه القلق فشخ لحد ما قمت حاطط صباعي علي شفايفه كدا زي ما بعمل مع الشراميط ف لقيته فعلا بدا يفتح شفايفه و يفتح بوقه قمت مدخل صباعي جوا و بدأ يقفل بوقه و لقيته بيحرك لسانه حولين صباعي كأنه شرموطة و بتمص زوبر بالظبط زي ما اخته ملك بتعمل معايا
و انا بدأت احرك صباعي ادخله و اخرجه كدا عشان يبقي الموضوع كأنه بيعمل بلوجوب فعلا عشان اكسر كرامة كسمه و ابقي بهينه فعلا بكل المعاني و هو فعلا كمل و فضل يمص و فضلنا علي الوضع دا دقيقة مثلا مطولناش
بعدها قمت مخرج صباعي من بوقه و رجعت حطيت ايدي علي وشه كدا و بصيتله الي هو كأني مستنيه يقول حاجة ف هو افتكر الي المفروض يقوله قال قالي بصوت واطي و كأنه مكسوف زي البنات بالظبطط قام قالي " انا شرموطة " ، قمت انا بأيدي براحة كدا ضاربه علي خده كأنه قلم بس كان خفيف اوي و قلتله " احلي شرموطة " و قمت ضاحك و راجع ناحية السرير و ضاحك و قايله " تعالي تعالي هوريك
هو قام فعلا من علي الارض و طبعا حاولت اهزر عشان اكسر الجو عشان هو يحس ان الي حصل دا حاجة طبيعية و فنفس الوقت حاولت مجيبش سيرته فضلت اهزر و اقوله هتخليني افتح فولدر الهايد ف الموبايل وبتاع بس وماله كله عشانك
طبعا انا مكانش ينفع اوريله حاجة فيها وش اخته ولا اي حاجة تخليه يعرفها مكانش دا وقته ، ف انا كنت عامل فولد حاطط فيه حاجات كنت مصورها بس مش باين فيها وشوشنا ولا حتي لبس مميز ، كنت دايما بصورها لينا ك ذكري كنا بنحب الحوار ده حاجان دي مثلا وهي بتمصلي واحنا جوا العربية بس متصور من قفاها ف مش باين وشها ، هي قالعة ف العربية و بتوريني طيزها مثلا حاجات شبه كدا
قمت فاتح الفولدر و قعدت اقلب الاول عشان اشوف هوريله ايه لحد ما لقيت فيديوهين مناسبين و قلتله تعالي هوريك و فعلا شغلتله الفيديوهات
اول فيديو كان ف حمام كافيه باين فيه نصها التحتاني بس وهي مصدرالي طيزها وانا بنزلها البنطلون و بقفش ف طيزها و ببعبص خرمها بصباعي
طبعا هو بيتفرج جمبي علي الفيديو و طبعا هاج فشخ و انا اخدت بالي ان زوبره بدأ يقف ف البنطلون ف قلت انكشه
يوسف : ايه يعم انت خلي بتاعك يقف ف بيتكو مش عندي
مودي : لمؤاخذة بس انت مش شايف طيزها جامدة اوي ازاي اووووف يبختك بيها بجد
وتاني فيديو كان فالعربية كنت واخدها ف حتة مقطوعة و هي قالعة كله يعتبر و فاتحة رجليها وانا بلعبلها ف كسها وفنفس الوقت انا مطلع زوبري من البنطلون وهي بأيديها عمالة تلعبلي فيه
اول ما فتحت الفيديو طبعا هو اتصدم و قعد يقول اوووف كان عاجبه فشخ و فنفس الوقت انا خدت بالي انه بيركز ف الفيديو علي الحتت الي هي ماسكة فيها زوبري كان اول مرة طبعا يشوفه و مستغرب من حجمه و بالذات من منظره وفي واحدة بتلعب فيه حتي لقيته بيبلع ريقه وهو باصص علي زوبري ، قمت برضو قلت ارازيه
يوسف : ايه رأيك حاسه عاجبك اوي
مودي : ااا هو ايه
يوسف : الفيديو يعم امال هيكون ايه العلقة بتاعتي عاجباك يا عرص
مودي : نيييك بصراحة عاجباني اوي دي واضح انها خبرة اوي و متناكة اوي من طريقتها
انا عمال اضحك فشششخ من جوايا و بقول اشتم كمان وكمان يا اخو المتناكة


يوسف : هي فاجرة بس عيب عليك اخوك هو الي مخليها فاجرة كدا
مودي : واضح دا انت طلعت حوااااار
بعدها قفلنا الفيديوهات و انا قلت اغير الموضوع عشان كان بقالنا كتير علي الوضع دا ف فضلت اهزر و اغير الموضوع و اقوله يلا نكمل البيست بقي قبل ما تمشي ف فعلا رجعنا لعبنا ماتش كمان وبعدين هو قالي انه اتاخر و محتاج يروح ف قام
انا اخدت الكوبايات اوديها المطبخ قبل ما انزل اوصله لتحت وبتاع ف سمعت موبايلي بيرن من الاوضة و لقيته بيقولي موبايلك بيرن
رجعت الاوضة لقيته بعيد عن الموبايل رحت بصيت مين بيرن لقيت اخته ملك اتصلت بيا وانا كنت مسجلها malokaaa و قلوب وبتاع ، قلت ف سري احا نييييك ياتري هو شاف مين بيتصل و بص ؟
لقيته بيقولي انا نازل خلاص وبتاع ، قلتله استني هنزل معاك اوصلك وبتاع ، لقيته متسرع كدا و بيقولي لالا خلاص مش مستاهلة انا هنزل علي طول عارف الطريق و فعلا نزل علي طول
قعدت افكر مع نفسي ياتري هو شاف مين بيتصل ؟ طب جمع انها اخته فعلا ؟ طب لو عرف اني اعرف اخته ياتري ممكن يتوقع انها هي الي بعط معاها ؟ و ممكن يعمل ايه اصلا
—————————————————————
بس كدا دا كان تالت جزء و قريب اوي هنخش ف الاحداث الي مظنش حد فيكو هيتوقعها
استنوني قريب
الجزء الرابع :
اتأخرت عليكو عارف بس اتمني الناس تراعي ان كل واحد عنده شغل و حياة و فنفس الوقت حسب التفاعل ، بس المرادي هيكون جزء طويل ف كل واحد يجهز بتاعه الي هيلعب فيه وهو بيقرأ يلا
———————————————————————
بعد ما مودي نزل من عندي و طول الطريق عمال يفكر ف حاجات كتير اوي ، ياتري اسم ملوكة الي شافه علي موبايله دا ايه ؟ هل يمكن ؟؟؟؟
و يرجع يقول لا مستحيل اختي متعملش كدا و فنفس الوقت اكيد كان اكتشف ، و رجع يفتكر الفيديوهات الي شافها تاني بس هيعرف ازاي اغلب الفيديوهات هي قالعة ف مفيش هدوم او حاجة واضحة و فنفس الوقت وشها مش باين
و ازاي ممكن يحدد اخته ولا لا من جسمها بس ؟ و رجع يفتكر اليوم الي قبله لما كان بيبص علي جسمها وهي رايحة الحمام و فضلت تخش ف دماغه افكار زي ، ياتري بزاز اختي زي الي فالفيديو دي ؟ طب كسها لونه بينك كدا برضو ؟
ف وسط التفكير ف هل اخته هي الي صاحبه بيعط معاها ولا لا لقي نفسه بيفتكر ان صاحبه كان حاطط صباعه ف بوقه و مخليه علي الارض
و قعد مودي يقول لنفسه : احاااا هو انا عملت كدا ازاي و وافقت بكدا ازاي ، انا اكيد مكنتش ف وعيي ، ازاي هو عاملني كدا و خلاني اقول علي نفسي شرموطة !
و فضل يلوم نفسه و يجلد ذاته انه وافق يعمل حاجة زي دي قصاد انه يشوف شوية حاجات هتهيجه
بس فالاخر مودي زيه زيك و زي كل الناس ، بعد ما متعته راحت خلاص فاق لنفسه ، لكن ف ساعتها و بتاعه واقف و ف قمة الاثارة ، مفيش عقل ولا منطق ف الوقت دا ف طبيعي يضعف كدا قصاد اي حاجة هتحققله رغبته ، حتي لو كانت انه يتخلي عن جزء من رجولته قصاد شوية متعة
وبرضو هو حتي بعد ما جلد نفسه و قعد يلوم نفسه فكر تاني ف قعد ايه هو كان متوتر بس فنفس الوقت مستمتع و هايج ، قد ايه كان مش فاهم الي بيحصل جد ولا هزار بس فنفس الوقت عاوز ده يكمل !
فضلت دماغه تجيبه و توديه بس قرر انه لازم يعرف و طبعا مش هينفع يسألني يقول هل انت بتعط مع اختي ولا لا ، هو صحيح بقي خول قدامي بس مش للدرجة !
وصل مودي البيت و دخل و راح ناحية اوضة ملك و طبعا كان الباب مقفول عليها بس سمع صوتها من بعيد و سمعها بتضحك بس مكانش سامع بتقول ايه طبعا و ده خلاه يفكر اكتر و اكتر ، ياتري يوسف مستعرصني اوي كدا و اول ما نزلت من عنده قام مكلم اختي
طبعا مودي معرفش يعمل حاجة وقتها ف راح اوضته و قعد يفكر لحد ما قرر يعمل حاجة مش المفروض يعملها ، حاجة هيندم اوي عليها بس للاسف فضوله و بواقي الرجولة الي عنده خلته يعمل كدا
مودي استني لحد ما ملك اخته نامت و قرر يخش اوضتها و يحاول يفتح موبايلها و يدور علي يوسف عندها عشان يتأكد هي تعرفني ولا لا
ف نص الليل علي الساعة 4 الفجر فتح مودي بالراحة باب الاوضة علي اخته ملك ، طبعا هو مش متعود يعمل ده وحتي لما كان بيعمل كدا مكانش بيركز بس المرادي الموضوع مختلف لأنه لتاني مرة يركز مع اخته كدا
ملك كانت نايمة واخدة راحتها طبعا لابسة بيجامة هوت شورت ، من فوق التوب الحمالات الي نص بزازها مطلوقة براه كأنهم مش مستحملين توب يبقي قافش عليهم ، و من تحت الشورت بتاع البجامة الي مرفوع طبعا و مبين اغلب فخادها البيضة الي توقف اجدعها زوبر لو شاف المنظر
دا غير انها كانت نايمة علي بطنها طبعا ف طيزها مأمبرة سيكا و مخلياها بارزة اكتر و منظرها سيكسي اكتر مع فخادها و نص بزازها الي باينة ، و كمان مودي بص علي رجليها الي اول مرة ياخد باله منها انها نضيفة اوي و بيضة برضو
المنظر طبعا منظر عادي ممكن يكون العادي الي بيحصل كل يوم لكن مودي بقي يركز معاها ف بدأ يشوف قد ايه هي جسمها فاير و مهما كان اخوها مش هيعرف ينكر قد ايه المنظر عجبه
طبعا مودي نسي اصلا هو كان داخل ليه و مفاقش من سرحانه ف جسم اخته غير بعد 5 دقايق و طبعا بص فالارض بيحاول ينكر قدام نفسه انه كان زي العرص واقف بيتفرج علي جسم اخته و قام اتسحب جمبها و راح ناحية الموبايل بتاعها الي كان علي الكومدينو جمب السرير و اخده و طلع برا الاوضة يتسحب تاني و راح علي اوضته
طبعا الايفون مفيهوش بصمة وهي بتفتحه دايما ب ال face id بس مودي فاكر انها لما كانت ساعات بتبقي فالبيت و بتفتحه بالباسوورد هي مكانتش بتبقي مركزة ان حد شايف و مودي نفسه مكانش مركز بس افتكر طبعا وقت الحوجة ، جرب الباسوردات الي حاسس انه شافها بتعملها لحد ما اخيرا كتب 0304 و لقي الموبايل فتح
اول حاجة فتحها هي الارقام المتسجلة طبعا و بدأ يدور علي حد بأسم يوسف ملقاش حاجة ، طلع موبايله و جاب رقم يوسف من عنده و كتبه ف موبايلها ملقاش حاجة ف ارتاح شوية وبعدين فكر قال افرض هي مش مسجلة رقمه
قام فاتح الواتساب وبدأ يقلب ف الشاتات و لسة ملحقش قام سمع صوت جي علي الاوضة قام بسرعة قافل الموبايل بس ف لحظتها ملك دخلت عليه الاوضة و شافت الموبايل ف ايده
مودي اول ما شاف ملك اترعب طبعا و ده عشان هو شخصيته ضعيفة من زمان فالبيت حتي ايام ما مامته كانت بتبقي بتكلم حد و يحاول يراقب كانت بتفشخه ، و غير كدا كل المرات الي حاول فيها يعمل راجل علي ملك كانت بتشرمطه و تقل منه و تحسسه دايما انه مش راجل ف كان من جواه بيخاف منها زي ما بيخاف من مامته
هي اول ما قربت عليه قامت بصتله و سألته
ملك : الموبايل الي فأيدك ده بتاعي صح ؟
مودي : لا … اااااه بتاعك بس بصي انـ
ملك : وانت من امتي بتاخد الموبايل بتاعي وانا نايمة ؟
مودي : ااءء دي اول مرة و**** بجـ
قامت ملك نازلة علي وشه بقلم كان شديد فشخ علي مودي مش بس عشان بنت ضربته بالقلم ، لا كمان عشان بصتها له و انها شايفاه خول ، القلم وجعه اوي اوي و عينيه دمعت وكان خلاص هيعيط قدامها بس هي قامت متكلمة
ملك : و لما انت خول و بتعيط زي النسوان امال بتاخد موبايلي و تفتش فيه من الاول ليه
مودي : ………
ملك : انا ممكن اقول ل ماما و انت فاكر هي قالتلك ايه المرة الي فاتت بس انت شكلك مش بتحرم
مودي : ( ف وسط ما كان بيدمع ) انا اسف و**** مش هعمل كدا تاني
ملك : طب هات من الاخر كنت بتقلب ف موبايلي ليه
ملك : كنت عاوز تتفرج علي صور صحابي ولا بتدور ورايا انا بتشوفني بعمل ايه
مودي : لالا طبعا مكنتش بشوف صور و****
ملك : امال كنت بتعمل ايه انجز يا خول
و كانت تاني مرة تقولهاله وهو طبعا مش عارف يعترض ولا يتكلم و كانت الكلمة مهينة نيك بالنسباله انها جاية من اخته البنت
مودي : انا بس سمعتك لما جيت بتتكلمي ف الموبايل ف خوفت تكوني بتكلمي ولد ف قلت اتطمن عليكي عشان خايف عليكي مش اكتر
ملك : كدا كدا انا حرة اعمل الي اعمله بس مش تيجي تسألني ولا تروح تتجسس عليا
مودي : انا اسف و**** بس خوفت منك مش اكتر
ملك : امممم طب و ياتري بقي اتأكدت من الموبايل و دورت ولا ملحقتش ؟
مودي : ااااا ملحقتش بس خلاص مشمهم متقوليش لحد بس
ملك : لالا ليه انا هوريك عادي بس تعتذرلي علي الي انت عملته دا و توعدني انك مش هتعمل كدا تاني
مودي : اوعدك مش هعمل كدا تاني ابدأ و انا اسف بجد انا كنت غلطان
قامت ملك بكل لبونة مدت ايدها قدام وشه كدا من غير ما تتكلم كأنها بتقوله " بوس " هو طبعا بص لحظة وبعدين كان عارف ان مفيش حل تاني غير كدا ف مسك ايدها و باسها و لقاها مسحبتش ايدها ف فضل يبوس فيها مرتين تلاتة و اعتذرلها كدا مرة
لحد ما هي قامت قالت " خلاص يا خول " و قامت مقربة منه و حاضناه كأنها بتقوله خلاص سامحتك بس متعملش كدا تاني
مودي كان مبسوط انها خلاص هتعديله الموقف بس الوقت لما حضنته و بزازها قربت منه و من جسمه و بقت لازقة فيه فجاة لقي نفسه بيفكر ف بزازها و بدأ يهيج و فجاة لقي بتاع بدأ يقف جوا البنطلون ف بسرعة بعد عن حضنها و رجع لورا
قامت ملك فاتحة الواتساب قدامه و بدأت تنزل ف الشاتات ومودي عينه علي اسم يوسف او صورته مستني اللحظة الي هيشوفهم فيها بس للاسف نزلت لحد تحت كتير و مكانش في اي حاجة ، ساعتها قال لنفسه يعني طلع يوسف مش بيكلم ملك ولا حاجة وانا ظالمها بعد كل دا
و ملك بعد ما ورته الواتساب فتحت الجاليري عشان توريله ان مفيش صور مع ولاد ولا حاجة بس طبعا يوسف الموضوع بالنسباله كان مختلف نيك
الجاليري كان مليان صور لملك سيلفي و صور فالمراية و طبعا منهم صور وهي واخدة راحتها و بزازها باينة اوي و صور تانية وهي فالمراية و مركزة علي طيزها و كل دا وهي بتجري وهو مش لاحق يتفرج بس فنفس الوقت الصور مخلياه هيموت و يقولها عاوز اتفرج و اعمل زووم
ملك اتمشت شوية فالصور وبعدها قفلت و قالتله
ملك : ها كدا اتأكدت اني مش مصاحبة واد ولا بعمل حاجة غلط ؟
مودي : انا اسف بجد اني شكيت فيكي انا معرفش عملت كدا ازاي بجد
ملك : هعديهالك المرادي بس انا بقولك اهو دي تاني مرة تعوز تعمل عليا راجل يا خول انت ، المرة الجاية مش هعديهالك حتي لو لحست جزمتي
الكلمة كهربت مودي عشان ميول الخضوع الي جواه بس فنفس الوقت قالها حاضر و بص في الارض علي طول
وبعدها قامت ملك و رجعت ناحية اوضتها و طبعا مودي عينه علي طيزها الي بتترج ف الهوت شورت بس المرادي غير كل مرة محاولش يشيل عينه ولا يتكسف لا بالعكس دا لقي نفسه ايده بتروح علي بتاعه كمان
و ملك رجعت اوضتها و قفلت الباب علي نفسها وهي مش مصدقة الصدفة ان يوسف لما كان بيكلمها فالموبايل قالها امسحي رقمي و حطي صورنا ف ال hide و حطي الشات ف الlock علي الواتساب عشان ميبانش لو حد شاف موبايلك ! طبعا هي بتسمع كلام يوسف زي الكلبة ف كان لازم تنفذ بس استغربت الصدفة ان فنفس اليوم ده يحصل بس قالت فنفسها مصلحة كدا اخوها عمره ما هيدور وراها تاني بالعكس دي هتاخد راحتها اكتر و اكتر
و غير كدا هي كسرت عينه و رجولته ف تقدر تبقي متحكمة فيه اكتر زي ما هي عايزة كمان ، كانت دايما بتسأل نفسها ياتري احساس يوسف ايه وهو مسيطر عليها ف كانت بتحاول تعرف الاحساس ده عن طريق انها تسيطر علي مودي اخوها
صحيت ملك تاني يوم علي الضهر مش نايمة كويس بسبب الي حصل مع مودي اخوها بليل بس فنفس الوقت كان لازم تصحي بدري عشان كانت متفقة مع يوسف امبارح انها تقابله ف طبعا بمجرد انها عارفة انها رايحة تقبله كسها بياكلها و مبتعرفش تهدي
قامت ملك و دخلت الحمام تستحمي و فنفس الوقت تعمل shaving و تنضف كسها و طيزها ، حتي وهي عارفة ان يوسف رافض انه ينيكها بس فنفس الوقت هي بتجهز نفسها دايما عشان لسان يوسف لو لمس كسها يبقي ناعم و تبسطه دايما و بعبوصه لو فكر يحشره فخرم طيزها لازم يبقي خرمها متجهز ل دكرها
جهزت نفسها و لبست عشان تنزل
لبست بنطلون قماش مكانش ضيق اوي بس بسبب جسمها المتقسم بقي كل حتة ف نصها الي تحت باينة ، فخادها اللبن محشورة ف البنطلون ، طيزها المدورة الكيرفي بارزة فشخ و تحس لو قعدت ممكن البنطلون يتقطع بسببها ، بس تعمل ايه اي لبس بتلبسه بيبقي سيكسي عليها بسبب جسمها
و فوق لبست بلوزة مريحة شوية عشان كانت عارفة انها هتقابل يوسف الي اكيد هيقلعها البلوزة ف عشان تعرف تقلعها بسهولة و تحتها برا ابيض نفس لون الاندر عشان بزازها متبقاش بتترج وهي ماشية ف الشارع
و الطرحة السايبة الي بتلبسها دايما و بتنزل بيها وهي مظبوطة واول ما تخرج برا شارعهم بتسيب الطرحة عشان يبقي نص شعرها باين منها
لبسها كان مش اوسخ لبس عندها لا هو عادي عندها حاجات انجس من كدا بكتير اوي بس عشان لو راحت مع يوسف مكان برا متبقاش تتشاف انها شرموطة برضو
و بعد ما لبست خرجت و كانت هتنزل لقت مودي قاعد ف الصالة و اتعاملو مع بعض طبيعي كأن مفيش حاجة حصل بس هي خدت بالها انه بص علي لبسها و ركز معاه كدا ف حبت تلاغيه و تشوف رد فعله ف قالتله
ملك : ايه لبسي مش عاجبك و عاوز تعلق ولا حاجة ؟
مودي : لالا خالص عاجبني مقدرش اعترض
ملك : كدا كدا مش هتعرض بس قول رأيك بص كدا ( و قامت لفت بضهرها و هزت جسمها عشان توريله الاوتفيت كله )
مودي طبعا اول ما لفت عينه رشقت ف طيزها و فخادها وبقي خلاص متعود يركز معاها كدا
مودي : لا الاوتفيت جامد مزةة يا ملوكة كدا كدا
ملك : يعني هتعاكس اخش اغير ولا لل
مودي : انتي هتتعاكسي كدا كدا لازم بالحلاوة دي بس متغيريش عادي
بعد ما قال الجملة كدا جمع و حس انها جملة مينفعش تتقال وانه كدا معرص بس كان خلاص الي حصل حصل و ملك بصتله و ضحكت كأنها بتقول ف سرها ما انت خول فعلا و لبست جزمتها و نزلت و اتصلت بيا تسألني هنروح فين المرادي و ابعتلها اللوكيشن عشان تركب اوبر زي كل مرة
هي بتركب اوبر عشان مينفعش تركب مواصلات كل مرة تجرب بتشوف الناس الي يأما بيقربو منها يأما بيلمسوها بشكل مش مباشر يأما بتسمع كلام عن قد ايه هي مكنة و قد ايه نفسهم تيجي علي حجرهم
المهم بعت ل ملك علي الواتساب و هي اتصدمت اول ما شافت المسدجات و اتوترت و سخنت فشخ
انا : البيت عندي فاضي ، اللوكيشن اهو ( .. ) ، الدور التالت و متتأخريش يا لبوتي
طبعا المسج كهربت كسها الحايح الي اصلا كانت نازلة عشان كل الي نفسها فيه بعبوص ف طيزها او العبلها ف شفايف كسها او اخيرا تمصلي زوبره ، لكن اخيرا هتيجي البيت ؟ اخيرا هتتناك من يوسف الي نفسها تتناك منه !
ركبت بسرعة طبعا جري علي اللوكيشن الي بعته و طلعت و خبطت علي الباب وهي رجليها بتخبط ف بعض ، مش اول مرة تشوفني بس المرادي اول مرة نبقي احنا الاتنين ف مكان مقفول علينا باب و تقدر تاخد راحتها معايا فيه
فتحت الباب و كنت لابس شورت واسع و تيشيرت ابيض و اول ما فتحت ملك مسلمتش عليه حتي علي طول قربت مني و رمت نفسها ف حضني و بدأت تبوس شفايفي ، كانت بتبوسها كأنها سعرانة اخر مرة قابلتها كانت من كذا يوم ، فضلت تبوس ف شفايفي كتير اوي و تدخل لسانها جوا بوقي وانا طبعا مسكتش قمت زاققها ناحية الحيطة و بدأت احط ايدي علي رقبتها وانا مكمل عض و بوس ف شايفها
و ايدي التانية بتعدي علي كل حتة ف جسمها من اول بزازها الي بدأت يمسكهم من فوق البلوزة لحد وسطها الي بمسكها منه و بضمها ناحية زوبري الي بدأ يقف من جوا البنطلون ، لحد طيزها الي كأنها كانت مستنية ايدي تعدي عليها عشان تقفش فيها و تعصرها بين ايديا
فضلت زانقها فالحيطة تقريبا 10 دقايق و ناسيين ان الباب مفتوح و اي حد لو عدي علي السلم هيشوفنا ، وهي مش عاوزة تسيب شفايفي ملهوفة لحد ما فجأة قفلت الباب و بعدت عنها وهي فرحت عشان كانت مستنيه اعمل معاها اكتر من كدا ولكن سبتها و مشيت ناحية اوضتي وهي طبعا مشيت ورايا زي الخدامة الي ماشية ورا سيدها
قعدت علي السرير و قلتلها كلمة واحدة " اقلعي "
ف علاقتنا علي طول ملك كانت اتعودت علي للاسلوب ده مني اني أمرها وهي بتنفذ بس ، مهما كنت بأمرها بأيه و ازاي ، يعني صحيح كسها مولع و بياكلها عشان افشخه بس خضوعها و احساسها انها شرموطة عندي اقوي من اي حاجة و بدأت تقلع من غير كلام
بدأت بالطرحة السايبة الي كانت خلاص وقعت يعتبر بعد البوس العنيف ما بيننا ، قلعتها و بدأت تسيب شعرها قدامي
بعدها بدأت تفك زراير البلوزة واحدة واحدة لحد ما خلعتها و رمتها علي الارض و اتكشف منظرها قدامي بقي وهي لابسة برا ابيض قافش علي بزازها اوي و نص حلمتها باينة من البرا ، و باقي جسمها الابيض الي مش تخين لكن مليان بشكل معقول مخلي عندها سوة زي بتاعت الرقاصات تحت بطنها مخلياها سيكسي نيكك ولا كأنها بورن ستار
و بدأت تفك البنطلون و لفت وهي بتقلعه قاصدة عشان طيزها تبقي ناحيتي و تفرجني عليها اكتر و اكتر و الي شوفته كان يستاهل بصراحة ، طيزها اللبن الكيرفي الي مفلقسة قدامي ، و بين فلقة طيزها الاندر الفتلة الابيض الي من كتر ما طيازها معبية الفتلة دخلت لجوا و بقت كأنها مش متشافة
و جوز الفخاد الي ولا اجدعها بقرة مش عندهم زيها
و بكل لبونة بعد ما قلعت البنطلون قامت مسكت الاندر عدلتة و طلعت الفتلة من جوا طيزها كأنها كانت مضايقة خرمها المولع
المنظر كان جديد علينا احنا الاتنين صحيح هي قلعت قدامي قبل كدا و شوفت كل دا بس المرادي مش متوترين حد يشوفنا ، و فنفس الوقت احساس ملك كانت جديد عشان المرادي حست انها لبوة رخيصة اووووي
لبوة واقفة بتقلع و بتفرج دكرها علي لحمها الرخيص و هي شايفاه ايده بتروح علي زوبره الي وقف بسبب جسمها الفاير
بس الغريب انها مكانتش متضايقة بالعكس دي كانت مستنية بس كلمة او حاجة تحسسها اني راضي عنها وانها نجحت تبقي لبوة مطيعة ل سيدها و كأن دماغها اتغسلت خلاص بقت مجرد لبوة عندي و عند زوبري
قمت و قرب منها و بوستها من شفايفها تاني و قربت من ودنها قلتلها " انتي اجمد شرموطة شوفتها "
و بعدها قمت زاققها علي السرير و بدأت جولة جديدة من البوس ف شفايفها و بدأت افك البرا و رميته و بدأت ابوس كل حتة من بزازها و ارضع من حلماتها الي واقفة من كل الهيجان بتاعها
و نزلت و كملت بوس لحد ما وصلت لفخادها و بدأ ابوسها برضو لحد ما وصلت عند كسها و ساعتها هي بقت مش قادرة و بصوت عالي قالت " افشخ كسمييي "
وانا مكدبتش خبر حركت الاندر علي جمب و بدأت الحس ف كسها بلساني و هي بقت بتصوت اكتر و اكتر كل ما العب ف زنبورها و اعضه و لما بدخل لساني جوا كسها براحة و بعدها افضل الحسه تاني من برا اكتر و اكتر
ف وقتها كل الي ملك كانت عاوزاه كان اني انيكها و يدفن زوبره جوا كسها مشمهم ايه الي هيحصل المهم انها عاوزة تتناك مني ف قالت " ابوس ايدك نيكني بقي "
بس زي ما قلت انا كنت مش موافق علي ده او عالاقل لحد دلوقتي ا ، انا مش عاوز ابقي انا الي فتحتها ، ف قمت كمل لحس ف كسها و قلتلها " مش دلوقتي يا متناكة "
وبعدها قمت وقفت و بدأت اقلع الشورت بتاعي و ملك اول ما شافت منظر زوبري وهو واقف نص نص و بيتمرجح من الشورت اتجننت و ساعتها قلتلها " انزلي علي ركبك يا كلبة "
و جري نزلت ملك علي الارض كأنها كلبة هتبدأ اكل بعد كانت جعانة و بسرعة مدت ايدها علي زوبري و حطته علي لسانها
بسانا كان ليا مزاج اهينها اكتر و اكتر غير كل مرة ، ف مسكت وشها بعدته و قلتلها " انا قلتلك تمسكيه ؟ "
ملك اتخضت كدا و اتجمدت لحظة قمت ضاربها بالقلم براحة علي وشها و قلتلها " تاني مرة يا كسمك متمسكيهوش غير لما اوافقلك ماشي "
دي كانت اول مرة اعمل معاها كدا بس فنفس الوقت لقت نفسها مش متضايقة عشان الاهانة او كدا بالعكس لقت نفسها هاجت اكتر و سخنت اكتر و بسرعة قالتلي
ملك : حاضر يا سيدي انا اسفة سامحني
انا : شاطرة طول ما انتي تحت زوبري يبقي تنفذي كأنك خدامة عندي فاهمة
ملك : حاضر انا خدامتك ممكن ادوق زوبرك نفسي فيه اوووي
قامت خليت زوبري يضربها علي وشها كدا عشان تحس بالاهانة اكتر و اكتر و بعدها قلتلها يلا يا لبوة مصيه
زي الملهوفة بدأت ملك تمص ف زوبري و تلف لسانها حولين راسه زي المصاصة وبعدين تاخده جوا بوقها
و بعدين تنزل لتحت تلحس ف بضاني و تبوسهم كتير و بعدين ترجع تاني تحشر زوبري ف بوقها و لحد زورها كمان
ملك مكانتش ف وعيها من كتر ما كانت هايجة و فضلت تمص و تصوت كل " ااااه " منها و منظرها الهايج مخلياني اسخن و اهيج اكتر و اكتر
لحد ما بعد 15 دقيقة تقريبا من المص كانت هي جابتهم علي الارض تحتها و مبقتش قادرة و بقت بتترجاني و تقوله " هاتهم ف بوقي مش قادرةة "
و فعلا سمعت كلامها و قام نطر زوبره لبنه جوا بوقها و قام طلع من بوقها و كمل نطر علي وشها لحد ما اللبن غرق وشها و هي حست انها ارتاحت خلاص ، و ساعتها مسكت موبايلي و قلتلها " اثبتي يا كسمك " و قمت حاطط صباعي علي اول شفايفها كدا و قام مصورها صورة وهي ماسكة زوبري و لبنه كله مغرق وشها
بلعت ملك اللبن كله لحد اخر نقطة و بدأت ءأكلها اللبن الي جه علي وشها برضو عشان تبقي بلعت كل نقطة لبن من زوبري
و ساعتها بصت ملك علي الارض لقت في نقط لبن نزلت و بقت علي رجلي كمان و ساعتها لأول مرة تجرب حاجة زي كدا و اول مرة تحس الاحساس دا معاه لقت نفسها بتنزل تحلس اللبن من علي رجلي !
انا نفسي متوقعتش كدا و مكنتش هقولها تعمل كدا ، كان احساس جديد بالنسبالها بس من كتر رغبتها ف الخضوع خلاص هي بقت حاسه متعتها ف انها تتهان اكتر مني ،
ومش بس لحست كام نقطة اللبن لا دي فضلت تبوس ف رجلي و تلحسها و مبقتش عاوزة تسيبها
بس بعدها قلتلها " خلاص يا شرموطة "
و قمت مقومها و خدتها ف حضني و قعدنا علي السرير احنا الاتنين نرتاح بعد جولة السكس دي ما بيننا
ارتاحنا 10 دقايق تقريبا كانت ملك نايمة علي جسمي و احنا الاتنين قالعين كل حاجة و بزازها لازقة ف صدري ، و زوبري لامس شفايف كسها من برا كانت بس بتتمني انه زوبري يكون جوا كسها
بعدها بدأنا جولة تانية من البوس و التقفيش لحد ما قما قالبها علي بطنها و ساعتها هي علي طول خدت وضع الدوجي ستايل مجهزة نفسها ان زوبر يفتح اخيرا خرم طيزها
بس انا كنت ناوي معملش ده ف المرة دي لسة خطتي زوبري يخش خرمها علي سريرها ف بيتها ، قلتلها " هتموتي و تتناكي مني بس لسة مش دلوقتي برضو " و بدأت احسس علي طيازها الي مرفوعة فالهوا قدامي و قمت مديها سبانك علي طيزها كانت جامدة و خلتها ترقع بالصوت عالي فشخ
و فضت اضربها سبانكات علي طيازها و فنص السبانكات بفرك كسها و بدخل صباعي ف خرم طيزها و هي بتوحوح اكتر و اكتر و مع كل سبانكاية بقت ملك بصوت اكتر و تقولي
" اضربني كمان " " افشخني " " نيك كسمي " انا شرموطتككك "
و كل ده بيخليني اسخن اكتر و اكمل سبانكات اكتر لحد ما فالاخر طيزها بقت حمرا فشخ من كتر الضرب و ساعتها كنت تعبت ف لفيتها تاني و قعدتها علي حجري و ارتاحنا احنا الاتنين عالسرير
و فضلنا بقي نتكلم عادي و ملك حكتلي علي ان اخوها كان بيفتش ف موبايلها و حكتلي علي الي حصل كله امبارح بعدها سألتها
انا : و انتي مخوفتيش منه ليعملك حاجة ؟
ملك : اخاف من مين انا اصلا عارفه انه حتي لو شاف صورنا مع بعض مش هيعمل حاجة دا خول
انا : هو بعد ما باس ايدك و انتي شتمتيه ف وشه كدا شكله مفيش كرامة خالص
ملك : من زمان وانا عارفة كدا ف البيت اصلا ماما شخصيتها قوية و مربياني اني شخصيتي تبقي قوية حتي عليه بسبب حاجات قديمة ليها علاقة بـ بابا
انا : امال مش بشوف شخصيتك القوية دي يعني ( و قمت ضاربها سبانك علي طيزها )
ملك : مش معاك انت لا انا معاك بحب اتهان منك اوي و احس انك متحكم فيا
ملك : بس فنفس الوقت مع مودي بحسني عاوزة اعمل العكس امبارح وهو بيبوس ف ايدي كنت مبسوطة و نفسي اخليه يبقي زي الكلب عندي زي ما انا كلبة عندك كدا
انا : و شايفة انك تقدري تعملي ده ؟
ملك : بتعلم منك بقي يا دكري
انا : طب و شايفة اخره فين يعني ممكن توصليه ل فين
ملك : معرفش بصراحة بس انا نفسي اخليه معرص ليا و يبقي كأنه مش راجل قدامي يعني خدام ليا و فنفس الوقت مخافش انه يعرف انك بتنيكني وكدا عاوزاه يبقي كأنه خدام عندي زي ما انا عندك كدا
انا : ( اه يا لبوة فهمتيها لوحدك )
انا : انا شايف انك تقدري تعمليها عادي انتي فاجرة و قدها ، و مين عارف مش يمكن بعدها اجي انيكك قدامه ف بيتك وهي سريرك يا علقة ( و قمت فارك كسها )
ملك : اححح نفسي اوووي تفشخنيييي
وبعدها كنا طولنا خلاص و كنت ناوي اقوم استحمي و اخدها معايا نستحمي سوا و نجرب افشخها تحت الدش ، بس امها اتصلت بيها عشان كانت اتأخرت ، مسمعتش امها قالت ايه طبعا بس سمعت كلام ملك بس
امها : ………
ملك : اه هاجي اهو معلش اتأخرنا شوية
امها : ……….
ملك : اه اتبسطت اووووي زي ما قلتي مش كل حاجة بس اتبسطت
امها : ……….
ملك : خلاص هحكيلك لما اجي بقي يلا باي
انا مفهمتش حاجة من المكالمة ف سألت ملك قالتلي ان علاقتها ب مامتها كويسة عادي و انها حاكيالها انها مرتبطة وكدا بس مش عارفة تفاصيل
انا استغربت مكنتش اعرف ده خالص و سألتها عارفة حاجة عن الي بيننا قصدي السكس وكدا ، قالتلي لالا مش للدرجادي ، وبس قامت ملك و لبست هدومها وكنت ناوي اخد منها الاندر او البرا بس لقيت اني لو اخدتهم هيبقي منظرها ابن زانية و الناس هتركبها فالشارع
اتصورنا شوية صور تاني وهي قالعة قبل ما تلبس عشان تبقي ذكري اول مرة تجيلي البيت فيها و بس كدا لبست و بوستها عالسلم و نزلت رجعت بيتها تاني
اول ما دخلت البيت كان مودي لسة قاعد فالبيت شافها و كان شكلها متغير طبعا ، شفايفها لونها متغير و وارمة من الي يوسف عمله فيها ، و الميكب اغلبه متشال ، و الطرحة متسيبة فشخ ف كان منظرها مش طبيعي
دا خلي مودي و مخه الهايج يولع اكتر ، صحيح هو اتأكد ان يوسف صاحبه مش بيركب اخته ، بس برضو ده فتح باب فدماغه ان ياتري هل ممكن اخته تكون بتعمل حاجة زي كدا برا ، التخيل لوحده سواء حقيقي ولا لا كان بيهيج مودي و يرفع قرونه و بيولع رغبته الداخلية ف انه يبقي معرص ، ف سلم عليها و قام سألها
مودي : اومال اتاخرتي كل دا فين ؟
ف ملك بصتله كدا من فوق لتحت و مردتش عليه كأنها بتقوله انت مال كسمك و بتهينه اكتر ، و سابته وبعدها سلمت علي مامتها ف اوضتها
بعدها رجعت ملك اوضتها خلعت هدومها و غيرت لبسها كله الي كان متبهدل طبعا و رمت كل الهدوم ف الغسالة ف الحمام ، وبعدها راحت علي اوضة مامتها تاني و قفلو الباب كأنها هتحكيلها حاجة
ساعتها مودي قام بسرعة من غير تفكير و اخد الفوطة وعمل نفسه هيخش يستحمي ، طبعا موبايله ف جيبه عشان يشغل السكس و يضربها زي كل يوم وهو بيشوف فيديوهات ديوثين و رجالة بتفشخ نسوان لباوي قدام اجوازها
بس اول ما قفل باب الحمام لقي نفسه تلقائي بيروح علي الغسالة و بيقلب ف هدوم اخته الي لسة خالعاها ، و لقي ف النص الاندر الابيض الي كان لابساه
الي طبعا لونه مبقاش ابيض خلاص من كتر ما اتوسخ و كتر ما عسلها نزل فيه و من كل ما يوسف بعبصها و هراها تقفيش من فوق الهدوم
كل دا خلي الاندر يبقي متوسخ نيك ، و فنفس الوقت يبقي نجس نيييييك لدرجة مودي اول ما مسكه كانت ريحته باينة اوي ، ريحة كس اخته و ريحة لبن صاحبه ( الي معرفش انه هو ) و ريحة عسلها الي مغرقه و مخليه مبلول عالاخر
كل دا ف لحظة واحدة خلي مودي بتاعه يقف زي المجنون و خلاه يشمه زي الكلب السعران وهو فدماغه مليون تخيل كلهم انجس من بعض ، فضل يشمه لمدة 5 دقايق متواصل من كتر ما كان قمة النجاسة بالنسباله وبعدها خطرت علي باله فكرة مجنونة
فكرة لكن دايما بيشوفها ف افلام السكس علي بورن هاب و مكانش بيفهمها ، كان دايما بيلاقي فيديوهات دياثة بعد ما الفحل بيروح بيقلع مرات واحد قدامه كان بيديله الاندر يلبسه وهو بيتفرج عليهم
طبعا مكانش بيفهم دا ايه متعته بس كلن دايما بيسخن من الحتة دي عشان بيحس قد ايه الفحل مسيطر علي جوز الست الي هو بينيكها ، وهد ايه مهين نيك ان دكر يلبس اندر ويبقي كأنه بـ كس زيه زي الشرموطة
و علي طول ف وسط ما هو متخدر بالنشوة بتاعت هيجانه و خيالاته و متعتها لقي نفسه بيقلع بوكسره و بيلبس اندر اخته ، اندرها المبلول الي اتهتك طول اليوم لعب و تقفيش ، و نزل فيه عسل اخته وهي بتتلبون لدكر تاني
لبسه مودي و اول ما لبسه كان احساس جديد نيك بالنسباله ، قد ايه الاندر الخامة بتاعته ناعمة و مريحة ، ف نفس الوقت مغطية بتاعه الصغير بالظبط
و فتلة الاندر من ورا علي طيزه مدياله احساس ان طيزه مكشوفه و كأنه واحدة ركلام رخيصة
كل دا خلاه بعد بالظبط 10 ثواني بتاعه ينفجر باللبن جوا اندر اخته الي هو لابسه من غير حتي ما يلمسه ، و دا زود احساس الاهانة و المتعة الي هو فيها اكتر و اكترر بكتير
طبعا بعدها ارتاح مودي و كان لازم يخبي الي هو عمله دا قام حط الاندر تاني ف الغسالة و اضطر يغسل هدومه مع باقي الغسيل عشان يداري علي الموضوع و استحمي و طلع راح علي اوضته كان ناوي ينام
بس ساعتها لقي رسالة جاتله علي الموبايل ف مسكه يشوف مين لقي يوسف باعته صورة واحدة علي الواتساب one time يعني تتفتح مرة واحدة بس
اتوتر اوي و استغرب و بسرعة فتح الصورة و اتصدم من الي شافه
الصورة كان متشغبط علي الوش خالص ، بس هي الصورة الي صورها يوسف ل ملك وهي علي ركبها علي الارض و بتمص صوباع يوسف و مش باين من الصورة غير زوبر يوسف ، و صوباعه علي اول شفايفها ، و بزازها و ركبها الي عالارض باينين ، لكن وشها كله متشغبط عليه
دا خلي مودي بالرغم انه لسة جايبهم ف الحمام بس بتاعه وقف تاني بسرعة ، عشان هو عارف انه كلن فنفس المنظر دا من يومين وهو علي ركبه فنفس المكان و بيمص صوباع بوسف برضو ،
و تاني حاجة عشان اخته ملك الي لسة راجعة من برا !
هو صحيح جسم الي فالصورة قريب اوي من جسم ملك ، بس ازاي ؟؟؟ ما انا اتأكدت من موبايلها ؟ ولا هي صدفة بس مش اكتر
و ساعتها قطع افكاره رسالة تانية من يوسف بيقول فيها
يوسف : مش بتشبه علي المكان و الوضعية دي ؟
خلينا ننزل بكرة عندي حاجات احكيهالك 
———————————————————————
و بكدا خلص الجزء الرابع ممكن مكانش فيه احداث كتير بس انا حبيت احكي الموضوع بالتفاصيل عشان كله طلب مني كدا انا بحكيلكم الي حصل من غير زيادة ، لو حابين التفاصيل تبقي اقل او اكتر قولولي برضو فالكومنتس ، و عموما الجزء الخامس اتكتب اغلبه يومين و هنزله ، سلام <<3
———————————————————————
دي اول مرة هكتب فيها قصة طويلة بالعربي ( بكتب انجليزي بس ) ، ممكن ناس عارفاني من القصص المصورة الي كنت بنزلها و ممكن لا
المهم انا هنزل جزء كل يوم خميس و هحاول يكون طويل ف اعملو فولو و قولولي رأيكو عشان متبضنش و اوقف و يلا بينا نبدأ
وهسيبكو تتوقعو لوحدكو القصة حقيقية ولا لا
———————————————————————
انا يوسف من الجيزة عندي ٢٦ سنة ، طولي ١٨٣ و قمحاوي جسمي حلو بروح الجيم و مهتم بنفسي
قصتنا بتبدأ من سنتين لما كنت ف اخر سنة فالجامعة ، انا اصلا اكبر من باقي دفعتي عشان متاخر فالدراسة و شغال ف مكنتش مدي اهتمام للجامعة اوي و كنت متعود مش بحضر اول ٣ سنين بس قلت خلاص بقي مبدهاش لازم انزل اجرب عيشة الجامعة ف اخر سنة
نسيت اقولكو انا كنت ف حقوق عين شمس بعيدة شوية عن بيتي بس الي رماك علي المر
نزلت الجامعة و واحدة واحدة بدأت اتعرف علي الناس و كنت بحضر ف الناس بدأت تعرفني ، و عشان انا كان باين اني اكبر شوية ف ده كان بيخلي البنات تعوز تتعولق عليا مهو شايفني حد راسي و عاقل ،بس انا كنت تقيل لحد ما شوفت العلقة الي هزت زوبري و خلتني ممسكش نفسي عليها
اسمها ملك كان عندها ٢٢ ، كان معروف عنها انها تقيلة ومش بتكلم اي حد و حقها ، مهو الي يبقي عنده البزاز الي هتفرقع جوا التوب و الفخاد اللبن الي لازقة ف البنطلون الجينز ، ولا الطيز العلقة الي بتتهز ولا اجدعها شرموطة ف كبارية ، مع ان لبسها كان عادي بناطيل جينز و بلوزات او توب و طرحة عادية مسيباها شوية
بس الي يبقي عنده كله دا يبقي لازم يشوف نفسه و بالذات لو كل دا وهي بيضة و قمورة و عندها شفايف تتاكل اكل
مش هكدب عليكو اكيد الي عجبني فيها مش شخصيتها لا زوبري عجبه جسمها الفاجر و اول حاجة اتخيلتها انها علي حجري و زوبري لازم ف فخادها
المهم هي كمان واضح ان كسها بدأ ياكلها لما شافتني كان باين علي حركاتها و ازاي بتبصلي كتير و ازاي لما كنا بنقعد كلنا فالكلية كانت بتهتم لكلامي و بتتلبون انها تقوم قدامي و تتحرك عشان توريني جمال طيزها وانا كنت هارش بس قلت مش دلوقتي سيبها تجيب اخرها
هي مش شرموطة ولا واحدة شمال هي بنت عادية عجبها ولد مش اكتر ، مع الوقت اتعرفنا علي بعض اكتر و بدأنا نتكلم و نقرب اكتر و اكتر ، و بقي الكلام ف الشات طول الليل و بعدين فالموبايل و واحدة واحدة بقت بتاخد رأيي ف لبسها و توريني صور البلوزة الضيقة الي مشعارفة تجيبها ولا لا و صور المصيف الي طبعا عاوزة توريني الشط مش عشان اشوف جمال بزازها ولا فخادها بالمايوة
وانا كمان بقيت اوريها صورتي فالجيم و فال pool و الصور الي بتاعي باين من ورا البنطلون عشان تعرف احنا مش قليلين برضو
المهم فضلنا علي كدا فترة لحد ما ارتبطنا رسمي و محدش كان عارف من صحابنا ولا علي السوشيال ميديا طبعا مكناش عند بعض حتي ، انا مش بتاع ارتباط اصلا بس فنفس الوقت مش هضيع وتكة زيها من ايدي وبعدين وماله نرتبط و نشوف هنوصل لفين وكدا كدا انا عايش حياتي بعط و بنيك و بعمل الي عايزه براحتي ، المهم هي كانت مبسوطة اوي اننا مرتبطين و بقينا بننزل كتير كذا ديت و طبعا تدريجي واحدة واحدة بقينا نمسك ايد بعض وبعدين نقرب من بعض وبعدين تبعتلي صورها من غير الجحاب وبعدها انا اعمل نفسي مقموص ف تصالحني و توريني صورتها بالبرا وحلمتها المتناكة واقفة و كانت الجاحدة عليها طقم براهات توقف زوبر اجدعها دكر و كانت بتعرف تتشرمط عليا حلو اوووي بس فنفس الوقت انا مينفعش ابقي غشيم عشان مبوظش الدنيا بس فالاخر بقينا واخدين علي بعض اوي و بتبعتلي نودز وكانت دايما بتقولي اوريها زوبري بس انا وريتهولها مرة واحدة بس و عجبها نييك وبعدها مبقيتش ببعتلها قلتلها لو عاوزة تشوفه لازم تشوفيه فالحقيقة
التفاصيل بيننا كتيرة اوي ف ممكن احكيها ف مرة تانية لو حابين ، بس المهم وصلنا انها خلاص بقت لبوتي رسمي ، اول مرة زنقتها كنا فالجامعة و كانت جاية لابسة البلوزة من غير برا كان باين حلماتها و استغربت انها جريئة اووي كدا و كنا قاعدين بنتموحن و لقيتها بتقولي نفسي نبقي لوحدنا اوي ف اخدتها ف مكان سيكشن فاضي فالجامعة مفيهوش كاميرات و هريتها بوس فشفايفها الي تستاهل تتاكل و هريت طيزها اللبن سبانكات وكسها تفريش لحد ما جابتهم لأول مرة مستحملتش
و زنقتها ف حمامات كافيهات زي سلينترو نزلت مصتلي زوبري ، و اخدتها بالعربية ف زايد ف حتت مقطوعة و كانك بتمصه زي الكلبة كانت مجنونة بس منكتهاش كل دا اخرنا من برا بس ، فضلنا ع الحال دا تقريبا ٣ شهور لحد ما خلاص بقت ولا اجدعها لبوة بس لبوة ليا انا بس
مع الوقت ابتديت اخد بالي من الي هي بتحبه و اخدت بالي انها بتحب الاهانة فشخ يعني بتحبني اشتمها فشخ ف وسط النيك و ساعات برا ، بتحبني اضربها بالقلم وهي بتمصلي زوبري ، بتحبني احط صوباعي ف بوقها و تقعد تلحسه زي الكلبة بالظبط وانا كنت متعود ع حاجات زي دي ف عارف ايه هيعجبها واي هيخليها تتمحن اكتر حتي لو هي مش فاهمة بس انا عارف انها submissive و حابة الاهانة و الخضوع تحتي
المهم ف وسط كل دا حصل ايه بقي ،
ف مرة كان صحابي ف قهوة جمب الجامعة و كان قاعد ناس صحابهم انا معرفهمش بس كلهم رجالة ف قعدة رجالة عادي بقي ، المهم صحابي الي كانو قاعدين كانو ياسر و ماركو و معاهم ولدين كمان واحد معرفهوش و التاني اسمه محمد ، محمد دا كان عيل منسون اوي شعره ناعم و مليان سيكا و ابيضاني فشخ و طيزه كبيرة زي اللباوي
* المهم اول ما دخلت عليهم *
ياسر : اهو جه اهو عنتيل عين شمس كلها الي مش سايبلنا حاجة
مارك : احا انا عارف انه علق من زمان بس عمل حاجة جديدة ولا اية
ياسر : انت مشوفتش ستوري الكلوز فريند الي منزلها انستا ولا ايه استني اوريك
* طلع الموبايل ورالهم كلهم الاستوري ف انا كنت منزل ستوري و انا سايق و ملك حاطة ايدها علي زوبري كانت الصورة عاجباني نيك
انا : كسم عينك مهو النسوان مش بتسيبني و يعملو فيها محترمين من فراغ بطل حسد يا كسمك
مارك : انت ولا نافع معاك حسد ولا حاجة بس خخخ ايه البت دي جبتها منين دي شكلها شرموطة بص قافشة ف بتاعه ازاي
* انا مرضيتش اقولهم انها معايا فالجامعة عشان ميقعدوش يركزو معايا و معاها *
انا : دي واحدة كدا كانت شغالة معايا قبل كدا بس متقولش عليها شرموطة هي شرموطتي انا بس
و قعدنا نتكلم بقي و يسألوني و بعدت احكيلهم عليها و ع ازاي زنقتها و الحاجات دي كلها كانو بيحبو يسمعو مني عشان يتعلمو وبتاع ، المهم الاتنين ولاد الي كانو قاعدين جداد دول كانو بيتكلمو معانا عادي و بيهزرو و خدو علينا و بالذات الي اسمه محمد دا كان مركز فالكلام اوي و بيسأل ف تفاصيل حسيته مهتم اوي و من الكلام عرفت انه ف سنة تانية جامعة عنده ٢٠ سنة ،
المهم كملنا كلام و فضلنا نحكي ع العط و السكس و محمد دا برضو مهتم اوي و تحسه سخن وهو بيتكلم كدا
محمد : انت ازاي يسطا بيجيلك قلب تعمل كدا يعني تخليها تمصلك ف حمام الكافيه يخربيت القلب
انا : انت عشان صغير بس ف لسة متعلمتش بكرة تبقي راجل و متخافش
محمد : طب افرض ويتر دخلت عليكو ولا حاجة
انا : هخليها تمصلي هي كمان هي تطول تدوق زوبري
محمد : احا انا هاخدك قدوتي لازم اتعلم منك يخربيتك خليني انيك معاك
انا : انت شايفني قرني ولا ايه اخرك تمسكلي الفوطة فالاول وانت بتتعلم
و فضلنا نضحك كلنا و بعدين قمنا نمشي و بعتبر محمد اتصاحب عليا و اخد رقمي
فضلت الدنيا زي ما هي ملك لبوتي مكانتش بتنزل الجامعة فكل اسبوع مرتين تلاتة كدا انزل معاها لما بتكون هايجة عالاخر ننزل نعط سوا بس كل دا مكنتش نكتها و كنت مأجل الخطوة دي لحد يوم اعرف اجيبها الشقة عندي او عندها عشان ناخد راحتنا كنا ننزل تمصلي زوبري فالعربية او اقفشلها ف بزازها اللبن الي كل مرة كانت بتلبسلي برا افشخ عشان تهيجني او تلبس البنطلون من غير اندر عشان البعبوص يخش علي خرمها علي طول
و الصبح بنزل الجامعة اقعد مع الشباب و علاقتي ب محمد قربت اكتر و بقي كل ما يقعد معايا يخليني احكيله علي النسوان و علي السكس فالأول كنت بحسه هايج وبعدين بدأت اقلق ليطلع شاذ من كتر ما هو غريب و بيركز معايا وفنفس الوقت هو منسون فشخ حركاته حركات نسوان و طيزه كبيرة زيهم ، ف بدأت واحدة واحدة احاول اعمل حاجات اجر رجله
يعني نبقي قاعدين ف يقول حاجة ف بقوله لو قلتها تاني هنيكك و دايما كنت بستني منه رد فعل بس بلاقيه بيسكت كدا و بيكش مني ، و مرة كنت قاعدين برضو ف بحكيلهم ان حوار السبانكات دا بيهيج البنات فشخ وبتاع ف هو كان قايم كنت ضاربه علي طيزه كدا بهزار وبتاع قدام الناس ف توقعته يتضايق او يزعق لقيته هزر و خدها عادي ، ف شبه اتأكدت انه فيه حاجة غلط بس كان فدماغي انه شاذ يمكن
المهم قلت انا هعرف قمت عامل ايه طلبت منه موبايله اعمل منه مكالمة طويلة وبتاع ف قلتله هات الباسوورد يا عرص انا مش غريب وبتاع ف لقيته اداني الموبايل و الباسوورد ، قمت رحت بعيد شوية و فتحت الموبايل قلبت ف الجاليري ملقيتش حاجة ، قلبت ف الواتس و السناب ملقيتش حاجة قلت يبقي شكلي ظلمته وهو مش شاذ
بس جه ف بالي فكرة افتح الكروم و اشوف السيرش ، قمت فتحت السيرش ملقيتش حاجة بس قعدت ادور شوية لحد ما لقيت موقع اسمه ميلفات ، انا كنت اسمع عنه انه بتاع سكس و فيديوهات وكدا بس مكنتش جربته قبل كدا المهم ف دخلت بسرعة ملحقتش اقلب بس لمحت اسم الاكاونت بتاعه و حفظته
ملحقتش اشوف جوا الاكاونت ايه لقيت موبايله بيرن ف ايدي و لقيت رقم بيتصل بيه متسجل my sister ف انا اصلا استغربت انا معرفش انه عنده اخوات و مجابش سيرة اخت له قبل كدا بس حسيتني طولت ف قمت قافل كل حاجة و ماسح الي انا دخلت عليه و رجعتله الموبايل و قلتله اختك كانت بتتصل وبتاع
بعدها قلت لازم لما اروح البيت اشوف الاكاونت بتاعه علي ميلفات دا فيه ايه يمكن يطلع شاذ فعلا ابقي اتأكدت منه
عملت اكاونت بليل علي الموقع بقي وفهمت الدنيا وبعدين دورت علي اكاونته لقيته كانت مسميه موودي
المهم اول ما فتحت الحاجات الي هو عامل عليها كومنت و بيشوفها اتصدمت !!!
كنت فاكره شاذ بس طلع اطلع معرص !!
لقيت كل البوستات الي بيعمل عليها كومنتس بتاعت ناس بتقول مين دي الي انا فاشخ كسها و تحب انيك مين عندك وبتاع و هو عامل كومنت عليها كلهم و بيقول حاجات زي" دي اختي - نفسي اشوفها بتتناك اوي - نفسي مامتي فحل يفشخها "
انا قلت ف نفسي احاااااا دا طلع خول نيك للدرجة حاولت ادور ف بوستات انه يكون منزل حاجة عن اخته او امه او نفسه بس ملقيتش هو كان واخد باله ، بس انا كدا فهمت يبقي هو كان مهتم بيا اوي للدرجة عشان كان بيتخلني بنيك اخته او امه ؟
انا اتبسطت من جوايا و اتحمست قلت اوووف يابن المتناكة دا انا هنيكك انت شخصيا
بعدها جه وقت اني ادور و احاول اوصل لاخته الي كانت بتتصل بيه الصبح دي عاوز اتأكد مكنة تستاهل النيك ولا هتطلع اي كلام ، طبعا دخلت عنه انستجرام و فيسبوك دورت ملقيتش عنده صور ليها معرفتش اوصل و قلت منطقي في بنات كتير اوي بالذات ف الجامعة مش بتضيف اهلها عندها علي السوشيال ميديا عشان تعرف تاخد راحتها و تضيف ولاد وكدا
قلت اوصلها ازاي قعدت افكر لحد ما قلت اسأل ياسر صاحبي الي اصلا كان جايبه معانا اول مرة
ف اتصلت بيه ساعتها علي طول بس كان لازم اجيبها بطريقة مش مباشرة
ياسر : حد يتصل ف الوقت دا برضو يعم صحيتني
انا : انت هتعملي فيها نايم يا كسمك هسألك ع حاجة عالسريع
ياسر : قول يعم اسأل
انا : الواد محمد صاحبك عنده اخوات ولاد او كدا عشان شوفت واحد و بشبه عليه
ياسر : لا يعم مفيش الكلام دا محمد معندوش غير اخت بنت واحدة بس اكبر منه
ياسر : احا تصدق اخته معاك ف حقوق ممكن تكون شوفتها
انا : * اتخضيت و فكرت بسرعة و جت ف بالي قبل ما يقولها *
ياسر : اسمها ملك نفس دفعتك كمان دي ف سنة رابعة زيك
قفلت مع ياسر و دماغي فضلت تودي و تجيب و مصدقتش نفسي احا ، يعني البت الي انا بعط معاها كل يوم و زي الشرموطة عندي تبقي اخت واحد اتعرفت عليه ، ومش بس كدا هو خول و نفسه اخته تتناك كمان !!!
قعدت افكر و افكر ايه ممكن يتعمل لحد ما اخيرا جت ف دماغي فكرةةة شيطانية فششخ بس لو ظبطت معايا هعرف انفذ الي نفسي فيه
———————————————————————
بس كدا دا كان اول جزء يحبايبي مفيهوش سكس كتير بس انا بجهز حاجة هتعجبكو و هتبقي جزء من الاسبوع بتاعكو ، زي ما قلتلكم متنسوش الفولو و الكومنتس عشان اكملها و لو طلبتوها اوي ممكن تنزل قبل الخميس كمان
يلا خدو بوسة
الجزء التاني :
علي طول اهو اي خدمة كله عشان هيجانكو
———————————————————————
بعد ما عرفت ان محمد او مودي زي ما مسمي نفسه هو نفس اخو ملك اللبوة بتاعتي قررت اني لازم اعمل خطة عشان اتمتع بيهم و اسلي نفسي كان مهيجني نيك حوار اني ممكن ف يوم ابقي بنيكها براحتي ف البيت عندها مثلا ومش بس كدا لا ابقي موقف العرص اخوها يتفرج و يأمنلي المكان كمان
صحيت تاني يوم طبعا هايج و سخنان فشخ وقلت محتاج زوبري يهدى ف اكلم مين ؟ طبعا العلقة بتاعتي المهم اتصلت بيها و هي ٥ ثواني و ردت
ملك : انت مبتكلمنيش من امبارح ليه اتصلت بيك بليل مرديتش
انا : اول حاجة يا لبوة هو انا مش اتصلت اتأخرتي وانتي بتردي ليه ؟
* مكناش متعودين اشتمها علي طول بالذات برا السكس لكن حبيت اخليها تتعود علي ده بالذات انها اصلا بتحبه
ملك : ااا .. ءء .. يدوب عقبال ما مسكت الموبايل ملحقتش
انا : يبقي اول ما تردي تقولي اسفة انك اتاخرتي فاهمك ؟
ملك : ممم خلاص حاضر انا اسفةة
انا : شاطرة يا كسمك بحبك وانتي شاطرة كدا
* اتكسفت و بان عليها ان الكلام عجبها *
ملك : بس بقي يخربيتك مش هتهيجني علي الصبح المهم كنت بتتصل ليه
انا : صحيت لقيت صاحبنا عنده مشكلة و مشعاوز يقعد ف قلت يمكن انتي تريحيه
ملك : يا سافلل وهو امتي صاحبك دا بيرتاح اصلا
انا : يا ستي نجرب كمان مرة وماله ، هننزل النهاردة هعدي عليكي بالعربية ع ٦ كدا
ملك : خلاص ماشي هستناك
انا : تيجي لابسة كل حاجة مش ناقصة شرمطة
* ضحكت و قالت ماشي و قفلت *
نزلت عديت عليها و شوفتها واقفة اول ما شوفتها حسيت زوبري اتهز
كانت لابسة جيبة ضيقة من الي بتبقي لازقة عالجسم دي و مع فخادها اللبن كانت كل ما تتحرك ولا كأن الشارع كله شايف فخادها و طيزها الي بتترج مع كل حركة ، و كانت لابسة توب ابيض ضيق برضو قافش علي بزازها و شكل البرا باين ف التوب بس فوقه كانت لابسة شيميز عشان فالشارع طبعا محدش يشوفها مهي مش شرموطة للدرجة ، شفايفها كانت حلوة نيك و باين انها حاطة روچ فاجر وانا كنت بحب ده اوي عشان لما ادوقه يعجبني ، و فوق راسها كانت حاطة الطرحـة طبعا مش لافاها اوي بس لايقة علي الشكل مخليها زي النسوان الشقط بتوع الشوارع الي بيبقو ف جامعة الدول
المهم روحت عليها و شافت العربية قامت جت و فتحت الباب و اول ما دخلت قامت علي طول مقربة مني و بايساني بوسة طويلة بنت العلقة كانت لهلوبة بتعرف تبوس اوي كانت بتقوم ماسكة الشفة الي تحت و تبوسها و تقوم تعضها براحة كدا عشان تهيجني و كانت بتدخل لسانها يلمس لساني عشان احس بالهيجان اكتر و اكتر و دا كله وانا دايق طعم الروچ من علي شفايفها تقريبا قعدنا ف البوسة دقيقتين مسبتش شفايفها غير لما سمعت الكلاكسات و ترجمت اني موقف الشارع ورايا
المهم وديتها روف فندق ف الدقي كدا كنت بحبه و رجنا و قعدنا نتكلم عادي بس انا قلت لازم اجر الكلام معاها للحوار علي سيرة اخوها اعرف هي عارفة حوار انه خول دا ولا لا ، قمت فاتح الموضوع بشكل مش مباشر كدا و قايلها
انا : بقولك ايه يا ملوكة انا واخد بالي اني كل ما اقولك يلا ننزل بتنزلي علي طول اومال مفيش دكر يلمك خالص ولا ايه
ملك : كمان مش عاجبك
انا : ايه دا انتي عندك اخ كمان مجبتيش سيرة قبل كدا يعني
ملك : ااااه عندي اخ اصغر مني بسنتين اسمه مودي بس هو مش بيقولي حاجة قبل كدا كان بيعمل بس سكت
انا : ايه دا اشمعني سكت ليه
ملك : قبل كدا وانا ف تانية كلية كان هو داخل الجامعة جديد ف جه يوم شافني مع شلة صحاب ولاد وبنات وبهزر معاهم ف حاول يعمل راجل و يقولي لا و مينفعش وبتاع و هقول ل ماما
انا : طب ولما قال لماماتك مزعقتش فيكي ؟
ملك : احا العكس دي ماما فشخته و قالتله اختك عاقلة و عارفة هي بتعمل ايه و اعمل راجل علي نفسك مش عليها ومن ساعتها بقي ساكت ومبيقوليش اي حاجة
انا : بس بقي ساكت خالص يعني حتي وهو شايف جوز الفخاد دول نازلين من البيت مبيتكلمش
* قمت بإيدي من تحت التربيزة محسس علي فخادها كدا وهي اترعشت بس مسكت نفسها عشان قدام الناس *
ملك : يا سافل اممم لا طبعا مبيقوليش حاجة فالاول حاول بس بعد كدا بقيت اقوله هقولك لماما تفشخ ف بقي بيسكت بالعكس كمان دا انا قبل ما انزل وريته الاوتفيت و لفيت افرجه عليه اخد رأيه فيه قالي حلو عليا
انا : * اه يابنت اللبوة ما طبيعي بتفرجي طيزك للواد لحد ما خلاص بقي بقرون رسمي طالما مع جوز الشراميط انتي و امك *
انا : احلي حاجة عملتيها تخيلي كانت بيقرفك بقي و البسي كذا و متلبسيش كذا كنت مش هشوف المكنة دي براحتي
ملك : لو ليك انت كنت هتصرف و اعملك الي انت عايزه كدا كدا
انا : طالما انتي شطورة كدا يبقي هتقومي تعمليلي حاجة دلوقتي
ملك : احا مش قدام الناس
انا : يا هايجة اكيد لا
* قامت عاضة شفايفها بلبونة كدا و بصت لتحت و قالتلي حاضر و قامت دخلت الحمام *
رجعت و قعدنا حبة ماسكين ايدين بعض و بنتموحن لحد ما هجت ف قلتلها يلا ننزل و هي فهمت اني عاوز استفرد بيها ف حاسبنا وبعدين جينا ننزل استنيت لحد ما الاساسنير يبقي فاضي و طبعا احنا ف الروف ف الاسانسير بياخد وقت علي ما ينزل وانا رايح بيها المكان ده اصلا عشان عارف ان مفيش كاميرات
اول ما دخلنا و الباب قفل علي طول قمت زاققها بنصي التحتاني فالحيطة و نازل علي شفايفها بوس و فنفس الوقت دخلت ايدي جوا الشيميز وقمت عاصر بزازها ف ايدي و قامت هي مطلعة صوت " ااااه " كانت احلي حاجة سمعتها ف حياتي و فنفس الوقت هي حطت ايدها علي زوبري و فضلنا نبوس ف بعض حسيت البوس طول اوووي كنت هايج عالاخر لحد ما خلاص كان فاضل دور علي ما ننزل قمت عادل نفسي و ظابط بتاعي جوا البنطلون و هي قامت بسرعة قافلة زرار الشيميز و بصت ناحية الباب و قمت انا مستغل الفرصة و نازل بأيدي محسس علي طيزها و رازعها بعبوص وصل لخرم طيزها و قامت مطلعة صوت اااه براحة و معرفتش تعمل حاجة عشان الباب كان بيفتح خلاص
و اول ما الباب فتح لقينا ناس مستنيين بس عملنا نفسنا عادي وهما بصو علينا و كانو بيضحكو معرفتش ليه لحد ما خدت بالي ان الروج مبهدل وشها خالص من البوس
بعد ما ركبنا العربية تاني و هي كانت مش علي بعضها طبعا رجليها بترعش و واضح انها حيحانة عالاخر لقيتها بتقولي
ملك : هو انت هتنيكني امتي بقي انا مستنياك و مبقيتش قادرة
انا : كله بأوانه يا ملوكة وبعدين اخري هريح خرم طيزك لكن كسك هيفضل هيجان انتي عارفة انا مش بتاع جواز
ملك : انا مقلتلكش اتجوزني انا موافقة تنيكني و ملكش دعوة انا بحبك و موافقة
* طبعا ده كان كلام فلحظة هيجان بس كدا كدا هي مش شرموطة عشان توافق تتفتح وانا مش هأذيها اني اعمل كدا *
انا : طب استني تتجوزي الاول ولا تلاقي خروف يرضي انيكك قدامه
ملك : دا انا نفسي ف واحد يبقي جوزي قدام الناس بس و اجيبك انت تنيكني كل يوم مش هشبع
انا : طب شدي حيلك و هاتي الخروف وانا هنيكك انتي وهو متقلقيش
انا : المهم ايدك علي الاندر الحلو دا بقي عشان افتكرك بيه
ملك : اممم طب ما انت معاك صاحبة الاندر نفسه بس ماشي هديهولك قصاد شرط
انا : بتتشرطي عليا كمان بس قولي انتي متألقة النهاردة
ملك : عاوزة امصه قبل ما نروح خدنا ف حتة فاضية
انا : بس كدا زوبري بين ايديكي اي وقت
خدتها و رحنا الزمالك ف حتة فاضية كدا و قمت موطي النور و عملتلي بلوجوب عالسريع و وبعدين روحتها ويومنا خلص
طبعا انا اخدت منها الاندر بتاعها كان لونه اسود و طبعا سيكسي نيك و حطيته ف درج العربية عشان انفذ حاجة كانت ف دماغي
تاني يوم قمت مكلم مودي و ناس صحابنا و نزلنا فعلا و قعدنا عادي و نفس الموضوع القعدة العادية فضلنا نتكلم عن النسوان و الكلام العادي وبعدين قمنا قايمين ف قلتله تعالي اوصلك وبتاع انا رايح نفس طريقك عشان كنت عاوز استفرد بيه لوحدنا و فعلا ركبنا و بدأنا نتمشي و دي كانت اوي مرة يركب العربية معايا و طبعا مكانش يعرف ان اخته كانت لسة ف نفس مكانه امبارح و زي اللبوة بتمصلي ، المهم قمت انا بدأت كلام
انا : مقولتليش رأيك ف العربية يعني اول مرة تركبها معايا
مودي : ماشاء **** حلوة اوي ، هي دي بقي الي بتعط مع النسوان فيها
انا : نبيه اوي بكسمك هي اه ، تصدق انت كدا زيهم بالظبط
مودي : - اتوتر و اتخض من الكلمة كدا و قالي - ءءاا زيهم ازاي يعني
انا : يعني بيبقو قاعدين فنفس مكانك دا قبل ما نعمل الي بنعمله بيكونو مبسوطين اوي
مودي : يبختكو يعم
انا : طب يابختي انا ماشي انا الي نايك ، لكن يابختهم هما ليه عاوز تلعبلي ف زوبري زيهم ولا ايه
* انا كنت قاصد اخلي الكلام كدا عشان من كلامه علي ميلفات كان باين انه خول و عنده ميول انه ديوث و نفسه ف دكر وبتاع ف كنت حابب ادوس علي رجولته بالقصد و احسسه انه خول معايا *
مودي : لالا قصدي يابختهم بيكونو مبسوطين يعني انا برضو نفسي اعط وكدا انت عارف عمري ما جربت
انا : فايتك كتير يلا و**** دا امبارح كان مكانك بالظبط كدا واحدة مكنة بتمصلي كانت ولا اجدعها بورن ستار
مودي : كانت حلوة للدرجة ولا ايه
انا : بقولك مكنةة حتي سابتلي حاجة افتكرها بيها افتح الدرج كدا
انا كنت قاصد اخليه يشوفه عشان حاجتين اول حاجة لو شبه عليه مثلا و طلع شافه عنده فالبيت ف كنت عاوز دماغه تودي و تجيب و يبتدي يشك ان في حاجة ، و تاني حاجة لو مخدش باله فعلا ساعتها احاول اخليه يتعود انه خول جمبي و عقله يستوعب اني الدكر الي هو نفسه فيه
قام فاتح الدرج و اول ما فتحه الاندر وقع ف ايده و اول ما مسكه لقيته بدأ يعرق و وشه احمر و فضل مركز فيه اوي و حسيته كان هيقربه من وشه يشمه لولا ما افتكر اني موجود جمبه و فنفس الوقت حسيت نظراته انه مخدش باله انه بتاع اخته ف بصلي لقاني باصصله مبتسم بمكر كدا ف حاول يعمل نفسه انه عادي
مودي : اااا دا ااا دا بتاع البنت الي كانت معاك امبارح
انا : اه العلقة كانت لابسة جيبة مخلية طيازها بتترج فيهم ولا اجدعها رقاصة ف ينفع الفجر ده يبقي في اندر ماسكه ؟
مودي : - بلع رقيه كدا و قال - ممم لا طبعا مينفعش
انا : بس يا سيدي ف خدته بقي عشان خرم طيزها يفتكر اني انا الي مبعبصه
مودي : - لقيته متنح فيه اوي و ساكت برضو -
انا : شكله عاجبك ممكن اسيبهولك علفكرة عادي
مودي : - لقيته اتبسط كدا و قالي بسرعة - بجد و**** ؟؟
انا : اه بس بشرط
مودي : ايه الشرط
انا : تمصهولي زي ما هي مصته بالظبط
* هو اتخض طبعا من الجملة مكانش عارف اوا بهزر ولا بتكلم جد و طبعا من جواه افتكر الحاجات الي بيشوفها علي المنتدي و جت ف باله طبعا ان ده ممكن يكون حقيقي واني اكون بتكلم جد بس انا استنيت كام ثانية كدا يفكر مع نفسع وبعدين اتكلمت *
انا : هههههههه بهزر معاك يعلق وهو زوبري برضو هيرضي حد زيك يلمسه بعد شفايف اللبوة بتاعت امبارح
مودي : - هدي خلاص و ارتاح - هههه عندك حق يعم ايش جاب لجاب
انا : خد الاندر عادي من غير حاجة بس اهدي علي بتاعك شوية متجيبهمش عليه كل شوية
مودي : حاضر عيب
كنا خلاص قربنا من المكان الي هو نازل فيه ف نزل و خلاص مشيت
هتقولي انت استفدت ايه كدا ؟ هقولك اول حاجة اني كنت عاوز اشوفه هل هيعرف الاندر ولا لا و تاني حاجة اعوده انه يبقي زي الخول جمبي اخره يمسك الاندر و تالت حاجة هو كدا اخد الاندر معاه البيت ، البيت الي فيه اخته الي هي صاحبه الاندر
بعد ما رجعت البيت فضلت افكر الخطوة الجاية لازم تبقي ايه ،
هل اعرف اخته اني اعرفه ؟ ولا اعرفه هو اني اعرف اخته ؟ و ازاي هعرف اخليه يقبل انه يبقي عرص قدامي و قدام اخته
———————————————————————
هتعرفو عملت ايه بس ف الجزء الجديد بقي استنوني
الجزء التالت :
اتأخرت شوية بس الجزء طويل المرادي ايه خدمة
———————————————————————
محمد او مودي بعد بعد اخد مني الاندر علي اساس انه بتاع الشرموطة بتاعتي وهو ميعرفش اصلا انه بتاع اخته ، روح يومها البيت مولع فشخ لكذا سبب
اول سبب انه طول عمره كان بيتخيل نفسه خول و في فحل فاشخ واحدة قدامه وهو اخره يقلعها الاندر عشان الفحل ينيكها زي ما بيشوف ف السكس و زي ما بيقرأ دايما علي ميلفات
و تاني سبب هو ان يوسف بدأ يسخنه فشخ و بدأ يتخيل يوسف هو الفحل الي طول عمره بيفكر فيه و بالذات لما يوسف قاله بهزار انه يمص زوبره الكلمة علقت معاه
مودي مش شاذ و اصلا مشعارف ميوله اوي بس الكلمة فرقت معاه
يعني مودي عمره ما كان شاذ بس فنفس الوقت ساعات كتير بيتخيل ان في فحل بيفشخ بنت تخصه زي مراته فالمستقبل و قدامه ، و من كتر الفرجة علي السكس بيتخيل انه لابس اندر كمان او برا و الفحل بيعامله زي اللبوة و بيبعبصه و بيفشخه
احساس غريب انك تبقي راجل و فنفس الوقت تلاقي نفسك بتتخيل انك بتتهان او بتتذل و في حد بيعاملك انك واحدة رخيصة و مبسوط بتخيلاتك دي ! كل دا كان دايما بيخلي مودي ف حيرة هل انا كدا شاذ ؟ طب هل انا دي ميولي فعلا ولا من كتر الفرجة علي السكس و النوع ده بقيت كدا ؟
طب هل فالحقيقة ممكن اعمل حاجة زي دي فعلا لو جتلي الفرصة ولا اخري تخيلات ؟
كل دا كان دايما بيدور فدماغ محمد بس عمره ما كان جاله الفرصة لأن اخره يشوف فيديو سكس او يشوف صور علي ميلفات للدياثة وكدا و يجيب لبنه عليها فالحمام وخلاص
لكن دلوقتي لأول مرة بقي يعرف واحد صاحبه فيه كل المواصفات دي يعني جسمه حلو زي الي بيشوفهم فالسكس وفنفس الوقت ميلفات و بيعط كتير و كمان مودي حس ان يوسف بيعامله بطريقة مهينة شوية زي انه اداله الاندر بتاع شرموطته كل دا خلي مودي يولع فشخ و يقعد يتخيل حاجات كتير وكان قلقان مشعارف دا هيوديه لفين
بس فالاخر لقي نفسه جوا الحمام ف بيتهم ماسك الاندر الي اخده من يوسف و بيتفرج عليه وهو عليه بقعة لونها متغير واضح انها بقعة عسل من كس الشرموطة الي فحله يوسف فشخها ! مجرد ما فكر ف كدا هاج اوي و بتاعه وقف ( بتاعه مكانش صغير و دا غريب بالعكس كان كبير عادي يعتبر قد بتاع يوسف كمان ) بس فالاخر مش فارقة بتاع قد ايه طول ما بتاعه دا بيقف مع قرونه زي الخول
بدأ مودي يقرب الاندر من مناخيره و يشمه و اول ما شمه عجبته الريحة اووووي كانت اوي مرة يجرب حاجة زي دي و بتاعه وقف اكتر كمان و فضل يتخيل ياتري البنت الي ريحة كسها و اندرها عاملين كدا عاملة ازاي و فضل يتخيل يوسف عمل فيها ايه عشان تنزل عسلها كدا و فضل يتخيل البنت وهي قاعدة جمب يوسف في العربية و بتمشي ايدها علي زوبر يوسف الكبير من علي البنطلون و لقي نفسه بيهيج اكتر وهو بيتخيل نفسه مكان البنت
بعدها لقي نفسه تلقائي بيطلع لسانه و بيقربه من الاندر عشان يدوق طعمه و يلحس مكان كسها عشان يدوق طعم العسل و احساسه و فعلا عمل كدا و كان طعم غريب و احساس غريب و فضل يتخيل اكتر ان يوسف بيلحس الكس ده عادي مهو شرموطته لكن هو مجرد اخره يلحس الاندر الي يوسف سمحله يلحسه
الفكرة دي كانت مهينة نيك بالنسباله و فنفس الوقت تهيج فشخ و لقي نفسه لا ارادي فجأة بيجيبهم ف البوكسر الي كان لابسه ! احساس محرج برضو انه لقي نفسه بيجيبهم وهو مش متحكم من كتر الهيجان الي هو فيه ولكن المشكلة انه فنفس الوقت لقي صوت تخبيط علي الحمام و لقي اخته بتناديه عشان عايزة تخش
طبعا اتسربع و عمل نفسه بيعمل حاجة و بسرعة قلع البوكسر و غسله عالسريع وبعدين فتح الغسالة و حاول يدخل البوكسر ف وسط الغسيل كدا عشان ميبانش ف وهو بيقلب لقي ايه فوسط الهدوم ؟
بالظبط شاف اندرات اخته ، كان اندر V لونه بينك بتاع اخته طبعا مش اول مرة يشوفه ، لكن اول مرة يركز معاه عشان الي كان لسة بيعمله من شوية ، ركز شوية معاه كدا وف وسط ما هو سرحان لقي نفسه بيرفع اندر اخته و بيقربه منه
طبعا دي حاجة عمره ما عملها ولا عمره فكر فيها اصلا لأن اساسا هو مش بيتعامل مع اخته علي انها بنت اصلا ،وحتي لما كان بيكتب علي ميلفات نفسي فحل يفسخ اختي ولا امي مكانس بيقصدها بشكل حرفي ، ف اكيد عمره ما ركز مع هدومها ولا فكر يشوف اندراتها صحيح هو هايج و صحيح حب الدياثة جواه بس علي اخته ؟ عمر الفكرة ما كانت خطرت علي باله اصلا
ف علي طول اول ما فاق من الي هو فيه قام مرجع اندر اخته تاني و قال لنفسه ايه العبط الي انا بعمله دا و فام مرجع اندرها جوا الغسيل و حط بوكسره برضو و كان خلاص بيفتح الباب و خارج ف افتكر انه ساب الاندر الي اخده من من يوسف جوا قام قال احاااا
ورجع جابه بسرعة و حطه جوا جيبه وخرج من الحمام
لقي اخته ملك مستنياه عشان تخش ،
وهنا حصل حاجة غريبة لأول مرة مودي يركز مع اخته ملك و يبض عليها فعلا ، كانت لابسة بيجامة بيت عادية عشان احنا فالصيف ، البيجامة مفيهاش اي حاجة مثيرة بس مودي عشان الي كان لسة بيعمله خلاه يبصلها بطريقة تانية و لقي نفسه ركز معاها و خد باله انها مش لابسة برا تحت البجامة عشان الحلمة باينة من تحتها
المهم ملك قالتله
ملك : كل دا جوا ما تخلص بقييي
مودي : حاضر حاضر سرحت وانا جوا معلش
و كملت ملك ف طريقها ناحية الحمام و مودي لقي نفسه لا ارادي بيبص عليها وهي رايحة و بيركز علي طيزها وهي بتترج ف البيجامة البيتي ناحية الحمام !
ضميره أنبه و بص الناحية التانية علي طول و دخل اوضته و قفل علي نفسه و قعد يفكر ف حاجات كتير ،
انا ايه الي بعمله دا ؟
ازاي ابص علي جسم ملك اختي كدا ؟
ازاي امسك الاندر بتاعها و اركز معاه كدا ؟
بس برضو الاندر بتاعها حلو اوي احا ازاي مخدتش بالي !
بس لا مينفعش انت مجنون ولا ايه دي اختك انت اخرك تمسك الاندر الي يوسف اداهولك
ازاي انا جبتهم علي نفسي من مجرد التخيل ف الي يوسف بيعمله مع البت ؟
طب هو الاندر بتاع ملك اختي ريحته زي اندر البت بتاعت يوسف ؟
كل دي اسأله كتييييير فضلت تلف ف دماغ مودي و قلق اوي و ملقاش اجابة علي اي حاجة غير انه بدأ يطنش و ينام خلاص ، بس فالاخر مقدرش ينكر انه كان مبسوط بكل حاجة ، مبسوط بعلاقته مع يوسف الي بقت مثيرة اوي فحياته و بتحرك الميول الي جواه الي مكانش عارف يظهرها ، مبسوط ان يوسف خد عليه و بيعامله بالطريقة دي ، مبسوط ب التخيلات الي اتخيلها وهو جوا الحمام
و نام مودي فوسط تخيلاته السعيدة دي ..
تاني يوم انا يوسف صحيت طبعا كان عندي فضول مودي عمل ايه بالاندر الي اديتهوله ف صحيت و بمسك الموبايل لقيته باعتلي مسج ف رديت عليه
مودي : ايه يعم يوسف فينك هننزل فين النهاردة
يوسف : لا انا فاكس النهاردة جسمي مريح و البيت عندي فاضي ف هقعد شوية مش هنزل
مودي : البيت عندك فاضي امم قول بقي انك جايب واحدة من نسوانك تعط معاها
يوسف : وهو انا يا عرص لو جايب واحدة هتكسف منك ليه ما هقول
مودي : طب يعم طالما لوحدك هعدي عليك نقعد شوية
يوسف : خلاص ماشي هبعتلك اللوكيشن تعالي واهو تبقي انت الشرموطة الي هجيبها
لقيته عمل ايموجي ضحك اصلا معلقش علي الكلمة وانا اتأكدت اني خلاص عودته علي الشتيمة مني و بقي حاببها كمان ، انا توقعت انه عاوز يجي عشان احكيله ع الشرموطة الي اديته الاندر بتاعها الي هي اصلا اخته ، بس فنفس الوقت حسيتها فرصة حلوة نيك عشان هنبقي فالبيت لوحدنا ف ممكن اجرب حاجات معاه براحتي و اشوف ممكن اعمل ايه معاه
معداش ساعة و لقيته جايلي البيت تحسه ما صدق اصلا ، المهم فتحتله الباب و سلمنا علي بعض و قعدنا عادي و عملنا شاي و فتحنا البلايستيشن عندي نلعب شوية كمان و الوضع كان عادي خالص محبيتش افتح انا الموضوع لحد ما هو الي يفتحه بنفسه ف لقيته ف نص الماتش بيقولي
مودي : بس مين البت الي انت شاقطها دي يا چو ما تعرفني عليها
يوسف : هتاخد عليا بقي يا كسمك مش كفاية اديتك حاجة من ريحتها ؟ مقلتليش عملت بيه ايه
مودي : مممم اااا هكون عملت بيه ايه يعني
قمت موقف الماتش و باصلله كدا
يوسف : عليا انا برضو يا عرص قول ها عملت بيه ايه
مودي : طب و لازمته ايه الحوار دا بقي بتكسف
يوسف : بتتكسفي يا بطة لا متتكسفيش قولي
مودي : اممم طيب هحكيلك بس متتريقش
يوسف : ماشي يعم قول
مودي : بصراحة اخدت الاندر فالحمام و قعدت اشمه كان ريحته حلوة اوي و طعمه كمان
يوسف : احا عليك انت لحسته كمان
مودي :قلتلك متتريقش بقي
يوسف : ماشي كمل يا علق
مودي : بس كدا بعدها فضلت اتخيل شوية و جبتهم وخلاص
قمت انا باصصله و غامزله كدا و قايله
يوسف : ياتري بقي كنت بتتخيل ايه بالظبط ؟
مودي : يعني انت عارف كنت بتخيلكو مع بعض بتبقو عاملين ازاي
بعد ما قال الجملة دي بص فالاوض و اتكسف كدا و اكتشف انه قال حاجة غلط ، المفروض يبقي بيتخيل نفسه معاها مش بيتخيل صاحبه وهو بينيك بنت ف انا اخدت بالي علطول وضحكت وقولت ازنقه كمان
يوسف : دا انا واكل دماغك لدرجة بتتخيلني كمان للدرجادي عاجبك
مودي : اااا ءءء لا مش كدا بسسس
يوسف : خلاص بقي متحورش عموما بدل ما تتخيل كنت تعالي قولي و هوريك علي طول بدل ما تتخيل وبتاع
مودي : اووفف توريني ازاي
يوسف : يعني شغل مخك بدماغك دي مش هبقي مصور فيديوهات لينا ولا ايه
مودي : احا طب وريني بسرعةةة ونبي
يوسف : لا مش بالساهل كدا مش كل مرة تاخد مني الي عاوزه ببلاش
و ساعتها كنت انا قررت اختبره و اشوف هيوصل معايا لحد فين مينفعش ابقي غشيم و اطلب منه حاجة اوفر مرة واحدة وفنفس الوقت لازم استغل الموقف
مودي : ممم طب اعملك ايه و توريني
يوسف : ممم تعملي ايه تعملي ايه خليني افكر اصل انا هفرجك علي حاجة مش سهلة
مودي : انجز ياعم بقي متهيجنيش و تخلي بيا
يوسف : منا عاوز اتسلي انا كمان مش لوحدك ، ايه رأيك تيجي تمصهولي و هوريك
مودي : بطل هزار بقيييي
يوسف : هو هزار لحد دلوقتي بس
مودي : خلاص هعملك اي حاجة جربني بس
انا حسيت انه بدأ يمشي فالسكة الي انا عاوزها من ناحية انه هيجان ف عاوز يسوف وبس ومن ناحية طبيعته انه خول و خاضع مخلياه جاهز ينفذ الي هقوله عليه
يوسف : خلاص انا عندي فكرة صعبة و براحتك هقولها و هقوم اسيبك و اروح المطبخ اعمل شاي ، لو عاوز تنفذها ماشي ولو مش عاوز تنفذها لما ارجع كأنك مسمعتنيش و متفتحش اي حاجة فيها سكس معايا تاني ماشي ؟
مودي : طيب ماشي
يوسف : هتنزل علي ركبك علي الارض ، و همدلك صباعي و عاوزك تمصه كأنك بتعملي بلوجوب ، و انت بتمصه هتقولي انا شرموطة بس كدا
انا حاسس دي حاجة مسلية بالنسبالي هتسليني و فنفس الوقت كدا كدا ده بيننا و عمره ما هيطلع برا زي ما انت مش هتطلع الي هتشوفه برا و كدا كدا ده هزار بيننا فالاخر
و طبعا انت حر لو مش عاوز عادي لما اجي من المطبخ كأن مفيش حاجة ، بس لو نويت يبقي لما اجي من المطبخ الاقيك علي ركبك علي الارض جاهز
وقمت غامزله و قايم خارج من الاوضة وهو وشه مخضوض كأنه مش مصدق الي سمعه
انا كنت قاصد طبعا اسيبله فرصة انه يختار بنفسه يعمل دا ولا لا و فنفس الوقت ان ميبقاش في احراج بيننا لو قرر ميعملش كدا و طولت ف المطبخ شوية وانا مبعملش حاجة اصلا بس عشان اديله وقت يفكر و اسيبه يولع شوية و كان عندي فضول نيك ياتري هيعمل كدا ولا لا
اول ما خرجت من الاوضة مودي مكانش مصدق نفسه و فضل يسأل نفسه ياتري يوسف بيهزر ولا بيتكلم جد ؟ طب هو عاوزني اعمل كدا ليه ؟ هو شاذ ؟ يمكن شاف حاجة علي موبايلي و الحاجات الي بشوفها ؟
فضل يفكر كتير اوي بس فوسط ما بيفكر لقي نفسه بتاعه وقف !
صحيح هو متوتر من الموقف و خايف طبعا بس فنفس الوقت بتاعه خانه و وقف عشان حتي رغم كل دا خواه بذرة الخولنة الي خلت مجرد تخيل الموضوع تسخنه دا غير انه اصلا كان هايج من الاول
و فنفس الوقت فكر مع نفسه هو مش ده الي انت دايما كان نفسك فيه ؟ مش دايما كنت بتتخيل دكر او فحل يبقي شخصيته قوية و كنت بتحب ده و كمان امبارح وانت ماسك الاندر كنت بتتخيل يوسف وكنت مبسوط ، وانت لسة متعرفش هو بيعمل كدا عشان شاذ و عاوز ينيكني ولا بس بيتسلي بيا
يبقي ليه هتعترض دلوقتي بالعكس دي فرصتك و فنفس الوقت انت مش هتعمله بلوجوب بجد ده هزار بينكو عادي ياما ناس بتهزر مع بعض كدا و اكيد لو حبيت توقف ده فأي وقت هتقدر عادي
نزل مودي علي الارض علي ركبه و بدأ يحس بالاهانة من قبل ما يوسف يجي الاوضة حتي و بدأ يتوتر و يفكر اكتر هل ده القرار الصح ولا لا و ايه ممكن يحصل لووو .. ملحقش يمكل تفكير عشان خلاص كلن يوسف داخل الاوضة و مودي علي ركبه زي الكلب الي مستني سيده فعلا
انا كيوسف مكنتش متوقع بصراحة لما ارجع الاقيه فعلا نفذ كلامي و علي الارض ، يعني هو كدا كدا انا كنت متاكد اني فالاخر هخليه يسمع كلامي بس كنت متوقع انه المرادي هيستناني لما ارجع و يجادلني مثلا او يهزر او كدت لكن واضح انه عنده جواه خضوع و هيجان مخليه علي اخره و واضح اني لما اديته الاندر دا حرك جواه كتير
المهم اول ما دخلت الاوضة من غير ما اتكلم كتير قربت منه و حطيت ايدي علي شعره اول حاجة و بدأت امشيها ببطئ لحد ما مسكت وشه كدا و كان باين عليه القلق فشخ لحد ما قمت حاطط صباعي علي شفايفه كدا زي ما بعمل مع الشراميط ف لقيته فعلا بدا يفتح شفايفه و يفتح بوقه قمت مدخل صباعي جوا و بدأ يقفل بوقه و لقيته بيحرك لسانه حولين صباعي كأنه شرموطة و بتمص زوبر بالظبط زي ما اخته ملك بتعمل معايا
و انا بدأت احرك صباعي ادخله و اخرجه كدا عشان يبقي الموضوع كأنه بيعمل بلوجوب فعلا عشان اكسر كرامة كسمه و ابقي بهينه فعلا بكل المعاني و هو فعلا كمل و فضل يمص و فضلنا علي الوضع دا دقيقة مثلا مطولناش
بعدها قمت مخرج صباعي من بوقه و رجعت حطيت ايدي علي وشه كدا و بصيتله الي هو كأني مستنيه يقول حاجة ف هو افتكر الي المفروض يقوله قال قالي بصوت واطي و كأنه مكسوف زي البنات بالظبطط قام قالي " انا شرموطة " ، قمت انا بأيدي براحة كدا ضاربه علي خده كأنه قلم بس كان خفيف اوي و قلتله " احلي شرموطة " و قمت ضاحك و راجع ناحية السرير و ضاحك و قايله " تعالي تعالي هوريك
هو قام فعلا من علي الارض و طبعا حاولت اهزر عشان اكسر الجو عشان هو يحس ان الي حصل دا حاجة طبيعية و فنفس الوقت حاولت مجيبش سيرته فضلت اهزر و اقوله هتخليني افتح فولدر الهايد ف الموبايل وبتاع بس وماله كله عشانك
طبعا انا مكانش ينفع اوريله حاجة فيها وش اخته ولا اي حاجة تخليه يعرفها مكانش دا وقته ، ف انا كنت عامل فولد حاطط فيه حاجات كنت مصورها بس مش باين فيها وشوشنا ولا حتي لبس مميز ، كنت دايما بصورها لينا ك ذكري كنا بنحب الحوار ده حاجان دي مثلا وهي بتمصلي واحنا جوا العربية بس متصور من قفاها ف مش باين وشها ، هي قالعة ف العربية و بتوريني طيزها مثلا حاجات شبه كدا
قمت فاتح الفولدر و قعدت اقلب الاول عشان اشوف هوريله ايه لحد ما لقيت فيديوهين مناسبين و قلتله تعالي هوريك و فعلا شغلتله الفيديوهات
اول فيديو كان ف حمام كافيه باين فيه نصها التحتاني بس وهي مصدرالي طيزها وانا بنزلها البنطلون و بقفش ف طيزها و ببعبص خرمها بصباعي
طبعا هو بيتفرج جمبي علي الفيديو و طبعا هاج فشخ و انا اخدت بالي ان زوبره بدأ يقف ف البنطلون ف قلت انكشه
يوسف : ايه يعم انت خلي بتاعك يقف ف بيتكو مش عندي
مودي : لمؤاخذة بس انت مش شايف طيزها جامدة اوي ازاي اووووف يبختك بيها بجد
وتاني فيديو كان فالعربية كنت واخدها ف حتة مقطوعة و هي قالعة كله يعتبر و فاتحة رجليها وانا بلعبلها ف كسها وفنفس الوقت انا مطلع زوبري من البنطلون وهي بأيديها عمالة تلعبلي فيه
اول ما فتحت الفيديو طبعا هو اتصدم و قعد يقول اوووف كان عاجبه فشخ و فنفس الوقت انا خدت بالي انه بيركز ف الفيديو علي الحتت الي هي ماسكة فيها زوبري كان اول مرة طبعا يشوفه و مستغرب من حجمه و بالذات من منظره وفي واحدة بتلعب فيه حتي لقيته بيبلع ريقه وهو باصص علي زوبري ، قمت برضو قلت ارازيه
يوسف : ايه رأيك حاسه عاجبك اوي
مودي : ااا هو ايه
يوسف : الفيديو يعم امال هيكون ايه العلقة بتاعتي عاجباك يا عرص
مودي : نيييك بصراحة عاجباني اوي دي واضح انها خبرة اوي و متناكة اوي من طريقتها
انا عمال اضحك فشششخ من جوايا و بقول اشتم كمان وكمان يا اخو المتناكة
يوسف : هي فاجرة بس عيب عليك اخوك هو الي مخليها فاجرة كدا
مودي : واضح دا انت طلعت حوااااار
بعدها قفلنا الفيديوهات و انا قلت اغير الموضوع عشان كان بقالنا كتير علي الوضع دا ف فضلت اهزر و اغير الموضوع و اقوله يلا نكمل البيست بقي قبل ما تمشي ف فعلا رجعنا لعبنا ماتش كمان وبعدين هو قالي انه اتاخر و محتاج يروح ف قام
انا اخدت الكوبايات اوديها المطبخ قبل ما انزل اوصله لتحت وبتاع ف سمعت موبايلي بيرن من الاوضة و لقيته بيقولي موبايلك بيرن
رجعت الاوضة لقيته بعيد عن الموبايل رحت بصيت مين بيرن لقيت اخته ملك اتصلت بيا وانا كنت مسجلها malokaaa و قلوب وبتاع ، قلت ف سري احا نييييك ياتري هو شاف مين بيتصل و بص ؟
لقيته بيقولي انا نازل خلاص وبتاع ، قلتله استني هنزل معاك اوصلك وبتاع ، لقيته متسرع كدا و بيقولي لالا خلاص مش مستاهلة انا هنزل علي طول عارف الطريق و فعلا نزل علي طول
قعدت افكر مع نفسي ياتري هو شاف مين بيتصل ؟ طب جمع انها اخته فعلا ؟ طب لو عرف اني اعرف اخته ياتري ممكن يتوقع انها هي الي بعط معاها ؟ و ممكن يعمل ايه اصلا
—————————————————————
بس كدا دا كان تالت جزء و قريب اوي هنخش ف الاحداث الي مظنش حد فيكو هيتوقعها
الجزء الرابع :
اتأخرت عليكو عارف بس اتمني الناس تراعي ان كل واحد عنده شغل و حياة و فنفس الوقت حسب التفاعل ، بس المرادي هيكون جزء طويل ف كل واحد يجهز بتاعه الي هيلعب فيه وهو بيقرأ يلا
———————————————————————
بعد ما مودي نزل من عندي و طول الطريق عمال يفكر ف حاجات كتير اوي ، ياتري اسم ملوكة الي شافه علي موبايله دا ايه ؟ هل يمكن ؟؟؟؟
و يرجع يقول لا مستحيل اختي متعملش كدا و فنفس الوقت اكيد كان اكتشف ، و رجع يفتكر الفيديوهات الي شافها تاني بس هيعرف ازاي اغلب الفيديوهات هي قالعة ف مفيش هدوم او حاجة واضحة و فنفس الوقت وشها مش باين
و ازاي ممكن يحدد اخته ولا لا من جسمها بس ؟ و رجع يفتكر اليوم الي قبله لما كان بيبص علي جسمها وهي رايحة الحمام و فضلت تخش ف دماغه افكار زي ، ياتري بزاز اختي زي الي فالفيديو دي ؟ طب كسها لونه بينك كدا برضو ؟
ف وسط التفكير ف هل اخته هي الي صاحبه بيعط معاها ولا لا لقي نفسه بيفتكر ان صاحبه كان حاطط صباعه ف بوقه و مخليه علي الارض
و قعد مودي يقول لنفسه : احاااا هو انا عملت كدا ازاي و وافقت بكدا ازاي ، انا اكيد مكنتش ف وعيي ، ازاي هو عاملني كدا و خلاني اقول علي نفسي شرموطة !
و فضل يلوم نفسه و يجلد ذاته انه وافق يعمل حاجة زي دي قصاد انه يشوف شوية حاجات هتهيجه
بس فالاخر مودي زيه زيك و زي كل الناس ، بعد ما متعته راحت خلاص فاق لنفسه ، لكن ف ساعتها و بتاعه واقف و ف قمة الاثارة ، مفيش عقل ولا منطق ف الوقت دا ف طبيعي يضعف كدا قصاد اي حاجة هتحققله رغبته ، حتي لو كانت انه يتخلي عن جزء من رجولته قصاد شوية متعة
وبرضو هو حتي بعد ما جلد نفسه و قعد يلوم نفسه فكر تاني ف قعد ايه هو كان متوتر بس فنفس الوقت مستمتع و هايج ، قد ايه كان مش فاهم الي بيحصل جد ولا هزار بس فنفس الوقت عاوز ده يكمل !
فضلت دماغه تجيبه و توديه بس قرر انه لازم يعرف و طبعا مش هينفع يسألني يقول هل انت بتعط مع اختي ولا لا ، هو صحيح بقي خول قدامي بس مش للدرجة !
وصل مودي البيت و دخل و راح ناحية اوضة ملك و طبعا كان الباب مقفول عليها بس سمع صوتها من بعيد و سمعها بتضحك بس مكانش سامع بتقول ايه طبعا و ده خلاه يفكر اكتر و اكتر ، ياتري يوسف مستعرصني اوي كدا و اول ما نزلت من عنده قام مكلم اختي
طبعا مودي معرفش يعمل حاجة وقتها ف راح اوضته و قعد يفكر لحد ما قرر يعمل حاجة مش المفروض يعملها ، حاجة هيندم اوي عليها بس للاسف فضوله و بواقي الرجولة الي عنده خلته يعمل كدا
مودي استني لحد ما ملك اخته نامت و قرر يخش اوضتها و يحاول يفتح موبايلها و يدور علي يوسف عندها عشان يتأكد هي تعرفني ولا لا
ف نص الليل علي الساعة 4 الفجر فتح مودي بالراحة باب الاوضة علي اخته ملك ، طبعا هو مش متعود يعمل ده وحتي لما كان بيعمل كدا مكانش بيركز بس المرادي الموضوع مختلف لأنه لتاني مرة يركز مع اخته كدا
ملك كانت نايمة واخدة راحتها طبعا لابسة بيجامة هوت شورت ، من فوق التوب الحمالات الي نص بزازها مطلوقة براه كأنهم مش مستحملين توب يبقي قافش عليهم ، و من تحت الشورت بتاع البجامة الي مرفوع طبعا و مبين اغلب فخادها البيضة الي توقف اجدعها زوبر لو شاف المنظر
دا غير انها كانت نايمة علي بطنها طبعا ف طيزها مأمبرة سيكا و مخلياها بارزة اكتر و منظرها سيكسي اكتر مع فخادها و نص بزازها الي باينة ، و كمان مودي بص علي رجليها الي اول مرة ياخد باله منها انها نضيفة اوي و بيضة برضو
المنظر طبعا منظر عادي ممكن يكون العادي الي بيحصل كل يوم لكن مودي بقي يركز معاها ف بدأ يشوف قد ايه هي جسمها فاير و مهما كان اخوها مش هيعرف ينكر قد ايه المنظر عجبه
طبعا مودي نسي اصلا هو كان داخل ليه و مفاقش من سرحانه ف جسم اخته غير بعد 5 دقايق و طبعا بص فالارض بيحاول ينكر قدام نفسه انه كان زي العرص واقف بيتفرج علي جسم اخته و قام اتسحب جمبها و راح ناحية الموبايل بتاعها الي كان علي الكومدينو جمب السرير و اخده و طلع برا الاوضة يتسحب تاني و راح علي اوضته
طبعا الايفون مفيهوش بصمة وهي بتفتحه دايما ب ال face id بس مودي فاكر انها لما كانت ساعات بتبقي فالبيت و بتفتحه بالباسوورد هي مكانتش بتبقي مركزة ان حد شايف و مودي نفسه مكانش مركز بس افتكر طبعا وقت الحوجة ، جرب الباسوردات الي حاسس انه شافها بتعملها لحد ما اخيرا كتب 0304 و لقي الموبايل فتح
اول حاجة فتحها هي الارقام المتسجلة طبعا و بدأ يدور علي حد بأسم يوسف ملقاش حاجة ، طلع موبايله و جاب رقم يوسف من عنده و كتبه ف موبايلها ملقاش حاجة ف ارتاح شوية وبعدين فكر قال افرض هي مش مسجلة رقمه
قام فاتح الواتساب وبدأ يقلب ف الشاتات و لسة ملحقش قام سمع صوت جي علي الاوضة قام بسرعة قافل الموبايل بس ف لحظتها ملك دخلت عليه الاوضة و شافت الموبايل ف ايده
مودي اول ما شاف ملك اترعب طبعا و ده عشان هو شخصيته ضعيفة من زمان فالبيت حتي ايام ما مامته كانت بتبقي بتكلم حد و يحاول يراقب كانت بتفشخه ، و غير كدا كل المرات الي حاول فيها يعمل راجل علي ملك كانت بتشرمطه و تقل منه و تحسسه دايما انه مش راجل ف كان من جواه بيخاف منها زي ما بيخاف من مامته
هي اول ما قربت عليه قامت بصتله و سألته
ملك : الموبايل الي فأيدك ده بتاعي صح ؟
مودي : لا … اااااه بتاعك بس بصي انـ
ملك : وانت من امتي بتاخد الموبايل بتاعي وانا نايمة ؟
مودي : ااءء دي اول مرة و**** بجـ
قامت ملك نازلة علي وشه بقلم كان شديد فشخ علي مودي مش بس عشان بنت ضربته بالقلم ، لا كمان عشان بصتها له و انها شايفاه خول ، القلم وجعه اوي اوي و عينيه دمعت وكان خلاص هيعيط قدامها بس هي قامت متكلمة
ملك : و لما انت خول و بتعيط زي النسوان امال بتاخد موبايلي و تفتش فيه من الاول ليه
مودي : ………
ملك : انا ممكن اقول ل ماما و انت فاكر هي قالتلك ايه المرة الي فاتت بس انت شكلك مش بتحرم
مودي : ( ف وسط ما كان بيدمع ) انا اسف و**** مش هعمل كدا تاني
ملك : طب هات من الاخر كنت بتقلب ف موبايلي ليه
ملك : كنت عاوز تتفرج علي صور صحابي ولا بتدور ورايا انا بتشوفني بعمل ايه
مودي : لالا طبعا مكنتش بشوف صور و****
ملك : امال كنت بتعمل ايه انجز يا خول
و كانت تاني مرة تقولهاله وهو طبعا مش عارف يعترض ولا يتكلم و كانت الكلمة مهينة نيك بالنسباله انها جاية من اخته البنت
مودي : انا بس سمعتك لما جيت بتتكلمي ف الموبايل ف خوفت تكوني بتكلمي ولد ف قلت اتطمن عليكي عشان خايف عليكي مش اكتر
ملك : كدا كدا انا حرة اعمل الي اعمله بس مش تيجي تسألني ولا تروح تتجسس عليا
مودي : انا اسف و**** بس خوفت منك مش اكتر
ملك : امممم طب و ياتري بقي اتأكدت من الموبايل و دورت ولا ملحقتش ؟
مودي : ااااا ملحقتش بس خلاص مشمهم متقوليش لحد بس
ملك : لالا ليه انا هوريك عادي بس تعتذرلي علي الي انت عملته دا و توعدني انك مش هتعمل كدا تاني
مودي : اوعدك مش هعمل كدا تاني ابدأ و انا اسف بجد انا كنت غلطان
قامت ملك بكل لبونة مدت ايدها قدام وشه كدا من غير ما تتكلم كأنها بتقوله " بوس " هو طبعا بص لحظة وبعدين كان عارف ان مفيش حل تاني غير كدا ف مسك ايدها و باسها و لقاها مسحبتش ايدها ف فضل يبوس فيها مرتين تلاتة و اعتذرلها كدا مرة
لحد ما هي قامت قالت " خلاص يا خول " و قامت مقربة منه و حاضناه كأنها بتقوله خلاص سامحتك بس متعملش كدا تاني
مودي كان مبسوط انها خلاص هتعديله الموقف بس الوقت لما حضنته و بزازها قربت منه و من جسمه و بقت لازقة فيه فجاة لقي نفسه بيفكر ف بزازها و بدأ يهيج و فجاة لقي بتاع بدأ يقف جوا البنطلون ف بسرعة بعد عن حضنها و رجع لورا
قامت ملك فاتحة الواتساب قدامه و بدأت تنزل ف الشاتات ومودي عينه علي اسم يوسف او صورته مستني اللحظة الي هيشوفهم فيها بس للاسف نزلت لحد تحت كتير و مكانش في اي حاجة ، ساعتها قال لنفسه يعني طلع يوسف مش بيكلم ملك ولا حاجة وانا ظالمها بعد كل دا
و ملك بعد ما ورته الواتساب فتحت الجاليري عشان توريله ان مفيش صور مع ولاد ولا حاجة بس طبعا يوسف الموضوع بالنسباله كان مختلف نيك
الجاليري كان مليان صور لملك سيلفي و صور فالمراية و طبعا منهم صور وهي واخدة راحتها و بزازها باينة اوي و صور تانية وهي فالمراية و مركزة علي طيزها و كل دا وهي بتجري وهو مش لاحق يتفرج بس فنفس الوقت الصور مخلياه هيموت و يقولها عاوز اتفرج و اعمل زووم
ملك اتمشت شوية فالصور وبعدها قفلت و قالتله
ملك : ها كدا اتأكدت اني مش مصاحبة واد ولا بعمل حاجة غلط ؟
مودي : انا اسف بجد اني شكيت فيكي انا معرفش عملت كدا ازاي بجد
ملك : هعديهالك المرادي بس انا بقولك اهو دي تاني مرة تعوز تعمل عليا راجل يا خول انت ، المرة الجاية مش هعديهالك حتي لو لحست جزمتي
الكلمة كهربت مودي عشان ميول الخضوع الي جواه بس فنفس الوقت قالها حاضر و بص في الارض علي طول
وبعدها قامت ملك و رجعت ناحية اوضتها و طبعا مودي عينه علي طيزها الي بتترج ف الهوت شورت بس المرادي غير كل مرة محاولش يشيل عينه ولا يتكسف لا بالعكس دا لقي نفسه ايده بتروح علي بتاعه كمان
و ملك رجعت اوضتها و قفلت الباب علي نفسها وهي مش مصدقة الصدفة ان يوسف لما كان بيكلمها فالموبايل قالها امسحي رقمي و حطي صورنا ف ال hide و حطي الشات ف الlock علي الواتساب عشان ميبانش لو حد شاف موبايلك ! طبعا هي بتسمع كلام يوسف زي الكلبة ف كان لازم تنفذ بس استغربت الصدفة ان فنفس اليوم ده يحصل بس قالت فنفسها مصلحة كدا اخوها عمره ما هيدور وراها تاني بالعكس دي هتاخد راحتها اكتر و اكتر
و غير كدا هي كسرت عينه و رجولته ف تقدر تبقي متحكمة فيه اكتر زي ما هي عايزة كمان ، كانت دايما بتسأل نفسها ياتري احساس يوسف ايه وهو مسيطر عليها ف كانت بتحاول تعرف الاحساس ده عن طريق انها تسيطر علي مودي اخوها
صحيت ملك تاني يوم علي الضهر مش نايمة كويس بسبب الي حصل مع مودي اخوها بليل بس فنفس الوقت كان لازم تصحي بدري عشان كانت متفقة مع يوسف امبارح انها تقابله ف طبعا بمجرد انها عارفة انها رايحة تقبله كسها بياكلها و مبتعرفش تهدي
قامت ملك و دخلت الحمام تستحمي و فنفس الوقت تعمل shaving و تنضف كسها و طيزها ، حتي وهي عارفة ان يوسف رافض انه ينيكها بس فنفس الوقت هي بتجهز نفسها دايما عشان لسان يوسف لو لمس كسها يبقي ناعم و تبسطه دايما و بعبوصه لو فكر يحشره فخرم طيزها لازم يبقي خرمها متجهز ل دكرها
جهزت نفسها و لبست عشان تنزل
لبست بنطلون قماش مكانش ضيق اوي بس بسبب جسمها المتقسم بقي كل حتة ف نصها الي تحت باينة ، فخادها اللبن محشورة ف البنطلون ، طيزها المدورة الكيرفي بارزة فشخ و تحس لو قعدت ممكن البنطلون يتقطع بسببها ، بس تعمل ايه اي لبس بتلبسه بيبقي سيكسي عليها بسبب جسمها
و فوق لبست بلوزة مريحة شوية عشان كانت عارفة انها هتقابل يوسف الي اكيد هيقلعها البلوزة ف عشان تعرف تقلعها بسهولة و تحتها برا ابيض نفس لون الاندر عشان بزازها متبقاش بتترج وهي ماشية ف الشارع
و الطرحة السايبة الي بتلبسها دايما و بتنزل بيها وهي مظبوطة واول ما تخرج برا شارعهم بتسيب الطرحة عشان يبقي نص شعرها باين منها
لبسها كان مش اوسخ لبس عندها لا هو عادي عندها حاجات انجس من كدا بكتير اوي بس عشان لو راحت مع يوسف مكان برا متبقاش تتشاف انها شرموطة برضو
و بعد ما لبست خرجت و كانت هتنزل لقت مودي قاعد ف الصالة و اتعاملو مع بعض طبيعي كأن مفيش حاجة حصل بس هي خدت بالها انه بص علي لبسها و ركز معاه كدا ف حبت تلاغيه و تشوف رد فعله ف قالتله
ملك : ايه لبسي مش عاجبك و عاوز تعلق ولا حاجة ؟
مودي : لالا خالص عاجبني مقدرش اعترض
ملك : كدا كدا مش هتعرض بس قول رأيك بص كدا ( و قامت لفت بضهرها و هزت جسمها عشان توريله الاوتفيت كله )
مودي طبعا اول ما لفت عينه رشقت ف طيزها و فخادها وبقي خلاص متعود يركز معاها كدا
مودي : لا الاوتفيت جامد مزةة يا ملوكة كدا كدا
ملك : يعني هتعاكس اخش اغير ولا لل
مودي : انتي هتتعاكسي كدا كدا لازم بالحلاوة دي بس متغيريش عادي
بعد ما قال الجملة كدا جمع و حس انها جملة مينفعش تتقال وانه كدا معرص بس كان خلاص الي حصل حصل و ملك بصتله و ضحكت كأنها بتقول ف سرها ما انت خول فعلا و لبست جزمتها و نزلت و اتصلت بيا تسألني هنروح فين المرادي و ابعتلها اللوكيشن عشان تركب اوبر زي كل مرة
هي بتركب اوبر عشان مينفعش تركب مواصلات كل مرة تجرب بتشوف الناس الي يأما بيقربو منها يأما بيلمسوها بشكل مش مباشر يأما بتسمع كلام عن قد ايه هي مكنة و قد ايه نفسهم تيجي علي حجرهم
المهم بعت ل ملك علي الواتساب و هي اتصدمت اول ما شافت المسدجات و اتوترت و سخنت فشخ
انا : البيت عندي فاضي ، اللوكيشن اهو ( .. ) ، الدور التالت و متتأخريش يا لبوتي
طبعا المسج كهربت كسها الحايح الي اصلا كانت نازلة عشان كل الي نفسها فيه بعبوص ف طيزها او العبلها ف شفايف كسها او اخيرا تمصلي زوبره ، لكن اخيرا هتيجي البيت ؟ اخيرا هتتناك من يوسف الي نفسها تتناك منه !
ركبت بسرعة طبعا جري علي اللوكيشن الي بعته و طلعت و خبطت علي الباب وهي رجليها بتخبط ف بعض ، مش اول مرة تشوفني بس المرادي اول مرة نبقي احنا الاتنين ف مكان مقفول علينا باب و تقدر تاخد راحتها معايا فيه
فتحت الباب و كنت لابس شورت واسع و تيشيرت ابيض و اول ما فتحت ملك مسلمتش عليه حتي علي طول قربت مني و رمت نفسها ف حضني و بدأت تبوس شفايفي ، كانت بتبوسها كأنها سعرانة اخر مرة قابلتها كانت من كذا يوم ، فضلت تبوس ف شفايفي كتير اوي و تدخل لسانها جوا بوقي وانا طبعا مسكتش قمت زاققها ناحية الحيطة و بدأت احط ايدي علي رقبتها وانا مكمل عض و بوس ف شايفها
و ايدي التانية بتعدي علي كل حتة ف جسمها من اول بزازها الي بدأت يمسكهم من فوق البلوزة لحد وسطها الي بمسكها منه و بضمها ناحية زوبري الي بدأ يقف من جوا البنطلون ، لحد طيزها الي كأنها كانت مستنية ايدي تعدي عليها عشان تقفش فيها و تعصرها بين ايديا
فضلت زانقها فالحيطة تقريبا 10 دقايق و ناسيين ان الباب مفتوح و اي حد لو عدي علي السلم هيشوفنا ، وهي مش عاوزة تسيب شفايفي ملهوفة لحد ما فجأة قفلت الباب و بعدت عنها وهي فرحت عشان كانت مستنيه اعمل معاها اكتر من كدا ولكن سبتها و مشيت ناحية اوضتي وهي طبعا مشيت ورايا زي الخدامة الي ماشية ورا سيدها
قعدت علي السرير و قلتلها كلمة واحدة " اقلعي "
ف علاقتنا علي طول ملك كانت اتعودت علي للاسلوب ده مني اني أمرها وهي بتنفذ بس ، مهما كنت بأمرها بأيه و ازاي ، يعني صحيح كسها مولع و بياكلها عشان افشخه بس خضوعها و احساسها انها شرموطة عندي اقوي من اي حاجة و بدأت تقلع من غير كلام
بدأت بالطرحة السايبة الي كانت خلاص وقعت يعتبر بعد البوس العنيف ما بيننا ، قلعتها و بدأت تسيب شعرها قدامي
بعدها بدأت تفك زراير البلوزة واحدة واحدة لحد ما خلعتها و رمتها علي الارض و اتكشف منظرها قدامي بقي وهي لابسة برا ابيض قافش علي بزازها اوي و نص حلمتها باينة من البرا ، و باقي جسمها الابيض الي مش تخين لكن مليان بشكل معقول مخلي عندها سوة زي بتاعت الرقاصات تحت بطنها مخلياها سيكسي نيكك ولا كأنها بورن ستار
و بدأت تفك البنطلون و لفت وهي بتقلعه قاصدة عشان طيزها تبقي ناحيتي و تفرجني عليها اكتر و اكتر و الي شوفته كان يستاهل بصراحة ، طيزها اللبن الكيرفي الي مفلقسة قدامي ، و بين فلقة طيزها الاندر الفتلة الابيض الي من كتر ما طيازها معبية الفتلة دخلت لجوا و بقت كأنها مش متشافة
و جوز الفخاد الي ولا اجدعها بقرة مش عندهم زيها
و بكل لبونة بعد ما قلعت البنطلون قامت مسكت الاندر عدلتة و طلعت الفتلة من جوا طيزها كأنها كانت مضايقة خرمها المولع
المنظر كان جديد علينا احنا الاتنين صحيح هي قلعت قدامي قبل كدا و شوفت كل دا بس المرادي مش متوترين حد يشوفنا ، و فنفس الوقت احساس ملك كانت جديد عشان المرادي حست انها لبوة رخيصة اووووي
لبوة واقفة بتقلع و بتفرج دكرها علي لحمها الرخيص و هي شايفاه ايده بتروح علي زوبره الي وقف بسبب جسمها الفاير
بس الغريب انها مكانتش متضايقة بالعكس دي كانت مستنية بس كلمة او حاجة تحسسها اني راضي عنها وانها نجحت تبقي لبوة مطيعة ل سيدها و كأن دماغها اتغسلت خلاص بقت مجرد لبوة عندي و عند زوبري
قمت و قرب منها و بوستها من شفايفها تاني و قربت من ودنها قلتلها " انتي اجمد شرموطة شوفتها "
و بعدها قمت زاققها علي السرير و بدأت جولة جديدة من البوس ف شفايفها و بدأت افك البرا و رميته و بدأت ابوس كل حتة من بزازها و ارضع من حلماتها الي واقفة من كل الهيجان بتاعها
و نزلت و كملت بوس لحد ما وصلت لفخادها و بدأ ابوسها برضو لحد ما وصلت عند كسها و ساعتها هي بقت مش قادرة و بصوت عالي قالت " افشخ كسمييي "
وانا مكدبتش خبر حركت الاندر علي جمب و بدأت الحس ف كسها بلساني و هي بقت بتصوت اكتر و اكتر كل ما العب ف زنبورها و اعضه و لما بدخل لساني جوا كسها براحة و بعدها افضل الحسه تاني من برا اكتر و اكتر
ف وقتها كل الي ملك كانت عاوزاه كان اني انيكها و يدفن زوبره جوا كسها مشمهم ايه الي هيحصل المهم انها عاوزة تتناك مني ف قالت " ابوس ايدك نيكني بقي "
بس زي ما قلت انا كنت مش موافق علي ده او عالاقل لحد دلوقتي ا ، انا مش عاوز ابقي انا الي فتحتها ، ف قمت كمل لحس ف كسها و قلتلها " مش دلوقتي يا متناكة "
وبعدها قمت وقفت و بدأت اقلع الشورت بتاعي و ملك اول ما شافت منظر زوبري وهو واقف نص نص و بيتمرجح من الشورت اتجننت و ساعتها قلتلها " انزلي علي ركبك يا كلبة "
و جري نزلت ملك علي الارض كأنها كلبة هتبدأ اكل بعد كانت جعانة و بسرعة مدت ايدها علي زوبري و حطته علي لسانها
بسانا كان ليا مزاج اهينها اكتر و اكتر غير كل مرة ، ف مسكت وشها بعدته و قلتلها " انا قلتلك تمسكيه ؟ "
ملك اتخضت كدا و اتجمدت لحظة قمت ضاربها بالقلم براحة علي وشها و قلتلها " تاني مرة يا كسمك متمسكيهوش غير لما اوافقلك ماشي "
دي كانت اول مرة اعمل معاها كدا بس فنفس الوقت لقت نفسها مش متضايقة عشان الاهانة او كدا بالعكس لقت نفسها هاجت اكتر و سخنت اكتر و بسرعة قالتلي
ملك : حاضر يا سيدي انا اسفة سامحني
انا : شاطرة طول ما انتي تحت زوبري يبقي تنفذي كأنك خدامة عندي فاهمة
ملك : حاضر انا خدامتك ممكن ادوق زوبرك نفسي فيه اوووي
قامت خليت زوبري يضربها علي وشها كدا عشان تحس بالاهانة اكتر و اكتر و بعدها قلتلها يلا يا لبوة مصيه
زي الملهوفة بدأت ملك تمص ف زوبري و تلف لسانها حولين راسه زي المصاصة وبعدين تاخده جوا بوقها
و بعدين تنزل لتحت تلحس ف بضاني و تبوسهم كتير و بعدين ترجع تاني تحشر زوبري ف بوقها و لحد زورها كمان
ملك مكانتش ف وعيها من كتر ما كانت هايجة و فضلت تمص و تصوت كل " ااااه " منها و منظرها الهايج مخلياني اسخن و اهيج اكتر و اكتر
لحد ما بعد 15 دقيقة تقريبا من المص كانت هي جابتهم علي الارض تحتها و مبقتش قادرة و بقت بتترجاني و تقوله " هاتهم ف بوقي مش قادرةة "
و فعلا سمعت كلامها و قام نطر زوبره لبنه جوا بوقها و قام طلع من بوقها و كمل نطر علي وشها لحد ما اللبن غرق وشها و هي حست انها ارتاحت خلاص ، و ساعتها مسكت موبايلي و قلتلها " اثبتي يا كسمك " و قمت حاطط صباعي علي اول شفايفها كدا و قام مصورها صورة وهي ماسكة زوبري و لبنه كله مغرق وشها
بلعت ملك اللبن كله لحد اخر نقطة و بدأت ءأكلها اللبن الي جه علي وشها برضو عشان تبقي بلعت كل نقطة لبن من زوبري
و ساعتها بصت ملك علي الارض لقت في نقط لبن نزلت و بقت علي رجلي كمان و ساعتها لأول مرة تجرب حاجة زي كدا و اول مرة تحس الاحساس دا معاه لقت نفسها بتنزل تحلس اللبن من علي رجلي !
انا نفسي متوقعتش كدا و مكنتش هقولها تعمل كدا ، كان احساس جديد بالنسبالها بس من كتر رغبتها ف الخضوع خلاص هي بقت حاسه متعتها ف انها تتهان اكتر مني ،
ومش بس لحست كام نقطة اللبن لا دي فضلت تبوس ف رجلي و تلحسها و مبقتش عاوزة تسيبها
بس بعدها قلتلها " خلاص يا شرموطة "
و قمت مقومها و خدتها ف حضني و قعدنا علي السرير احنا الاتنين نرتاح بعد جولة السكس دي ما بيننا
ارتاحنا 10 دقايق تقريبا كانت ملك نايمة علي جسمي و احنا الاتنين قالعين كل حاجة و بزازها لازقة ف صدري ، و زوبري لامس شفايف كسها من برا كانت بس بتتمني انه زوبري يكون جوا كسها
بعدها بدأنا جولة تانية من البوس و التقفيش لحد ما قما قالبها علي بطنها و ساعتها هي علي طول خدت وضع الدوجي ستايل مجهزة نفسها ان زوبر يفتح اخيرا خرم طيزها
بس انا كنت ناوي معملش ده ف المرة دي لسة خطتي زوبري يخش خرمها علي سريرها ف بيتها ، قلتلها " هتموتي و تتناكي مني بس لسة مش دلوقتي برضو " و بدأت احسس علي طيازها الي مرفوعة فالهوا قدامي و قمت مديها سبانك علي طيزها كانت جامدة و خلتها ترقع بالصوت عالي فشخ
و فضت اضربها سبانكات علي طيازها و فنص السبانكات بفرك كسها و بدخل صباعي ف خرم طيزها و هي بتوحوح اكتر و اكتر و مع كل سبانكاية بقت ملك بصوت اكتر و تقولي
" اضربني كمان " " افشخني " " نيك كسمي " انا شرموطتككك "
و كل ده بيخليني اسخن اكتر و اكمل سبانكات اكتر لحد ما فالاخر طيزها بقت حمرا فشخ من كتر الضرب و ساعتها كنت تعبت ف لفيتها تاني و قعدتها علي حجري و ارتاحنا احنا الاتنين عالسرير
و فضلنا بقي نتكلم عادي و ملك حكتلي علي ان اخوها كان بيفتش ف موبايلها و حكتلي علي الي حصل كله امبارح بعدها سألتها
انا : و انتي مخوفتيش منه ليعملك حاجة ؟
ملك : اخاف من مين انا اصلا عارفه انه حتي لو شاف صورنا مع بعض مش هيعمل حاجة دا خول
انا : هو بعد ما باس ايدك و انتي شتمتيه ف وشه كدا شكله مفيش كرامة خالص
ملك : من زمان وانا عارفة كدا ف البيت اصلا ماما شخصيتها قوية و مربياني اني شخصيتي تبقي قوية حتي عليه بسبب حاجات قديمة ليها علاقة بـ بابا
انا : امال مش بشوف شخصيتك القوية دي يعني ( و قمت ضاربها سبانك علي طيزها )
ملك : مش معاك انت لا انا معاك بحب اتهان منك اوي و احس انك متحكم فيا
ملك : بس فنفس الوقت مع مودي بحسني عاوزة اعمل العكس امبارح وهو بيبوس ف ايدي كنت مبسوطة و نفسي اخليه يبقي زي الكلب عندي زي ما انا كلبة عندك كدا
انا : و شايفة انك تقدري تعملي ده ؟
ملك : بتعلم منك بقي يا دكري
انا : طب و شايفة اخره فين يعني ممكن توصليه ل فين
ملك : معرفش بصراحة بس انا نفسي اخليه معرص ليا و يبقي كأنه مش راجل قدامي يعني خدام ليا و فنفس الوقت مخافش انه يعرف انك بتنيكني وكدا عاوزاه يبقي كأنه خدام عندي زي ما انا عندك كدا
انا : ( اه يا لبوة فهمتيها لوحدك )
انا : انا شايف انك تقدري تعمليها عادي انتي فاجرة و قدها ، و مين عارف مش يمكن بعدها اجي انيكك قدامه ف بيتك وهي سريرك يا علقة ( و قمت فارك كسها )
ملك : اححح نفسي اوووي تفشخنيييي
وبعدها كنا طولنا خلاص و كنت ناوي اقوم استحمي و اخدها معايا نستحمي سوا و نجرب افشخها تحت الدش ، بس امها اتصلت بيها عشان كانت اتأخرت ، مسمعتش امها قالت ايه طبعا بس سمعت كلام ملك بس
امها : ………
ملك : اه هاجي اهو معلش اتأخرنا شوية
امها : ……….
ملك : اه اتبسطت اووووي زي ما قلتي مش كل حاجة بس اتبسطت
امها : ……….
ملك : خلاص هحكيلك لما اجي بقي يلا باي
انا مفهمتش حاجة من المكالمة ف سألت ملك قالتلي ان علاقتها ب مامتها كويسة عادي و انها حاكيالها انها مرتبطة وكدا بس مش عارفة تفاصيل
انا استغربت مكنتش اعرف ده خالص و سألتها عارفة حاجة عن الي بيننا قصدي السكس وكدا ، قالتلي لالا مش للدرجادي ، وبس قامت ملك و لبست هدومها وكنت ناوي اخد منها الاندر او البرا بس لقيت اني لو اخدتهم هيبقي منظرها ابن زانية و الناس هتركبها فالشارع
اتصورنا شوية صور تاني وهي قالعة قبل ما تلبس عشان تبقي ذكري اول مرة تجيلي البيت فيها و بس كدا لبست و بوستها عالسلم و نزلت رجعت بيتها تاني
اول ما دخلت البيت كان مودي لسة قاعد فالبيت شافها و كان شكلها متغير طبعا ، شفايفها لونها متغير و وارمة من الي يوسف عمله فيها ، و الميكب اغلبه متشال ، و الطرحة متسيبة فشخ ف كان منظرها مش طبيعي
دا خلي مودي و مخه الهايج يولع اكتر ، صحيح هو اتأكد ان يوسف صاحبه مش بيركب اخته ، بس برضو ده فتح باب فدماغه ان ياتري هل ممكن اخته تكون بتعمل حاجة زي كدا برا ، التخيل لوحده سواء حقيقي ولا لا كان بيهيج مودي و يرفع قرونه و بيولع رغبته الداخلية ف انه يبقي معرص ، ف سلم عليها و قام سألها
مودي : اومال اتاخرتي كل دا فين ؟
ف ملك بصتله كدا من فوق لتحت و مردتش عليه كأنها بتقوله انت مال كسمك و بتهينه اكتر ، و سابته وبعدها سلمت علي مامتها ف اوضتها
بعدها رجعت ملك اوضتها خلعت هدومها و غيرت لبسها كله الي كان متبهدل طبعا و رمت كل الهدوم ف الغسالة ف الحمام ، وبعدها راحت علي اوضة مامتها تاني و قفلو الباب كأنها هتحكيلها حاجة
ساعتها مودي قام بسرعة من غير تفكير و اخد الفوطة وعمل نفسه هيخش يستحمي ، طبعا موبايله ف جيبه عشان يشغل السكس و يضربها زي كل يوم وهو بيشوف فيديوهات ديوثين و رجالة بتفشخ نسوان لباوي قدام اجوازها
بس اول ما قفل باب الحمام لقي نفسه تلقائي بيروح علي الغسالة و بيقلب ف هدوم اخته الي لسة خالعاها ، و لقي ف النص الاندر الابيض الي كان لابساه
الي طبعا لونه مبقاش ابيض خلاص من كتر ما اتوسخ و كتر ما عسلها نزل فيه و من كل ما يوسف بعبصها و هراها تقفيش من فوق الهدوم
كل دا خلي الاندر يبقي متوسخ نيك ، و فنفس الوقت يبقي نجس نيييييك لدرجة مودي اول ما مسكه كانت ريحته باينة اوي ، ريحة كس اخته و ريحة لبن صاحبه ( الي معرفش انه هو ) و ريحة عسلها الي مغرقه و مخليه مبلول عالاخر
كل دا ف لحظة واحدة خلي مودي بتاعه يقف زي المجنون و خلاه يشمه زي الكلب السعران وهو فدماغه مليون تخيل كلهم انجس من بعض ، فضل يشمه لمدة 5 دقايق متواصل من كتر ما كان قمة النجاسة بالنسباله وبعدها خطرت علي باله فكرة مجنونة
فكرة لكن دايما بيشوفها ف افلام السكس علي بورن هاب و مكانش بيفهمها ، كان دايما بيلاقي فيديوهات دياثة بعد ما الفحل بيروح بيقلع مرات واحد قدامه كان بيديله الاندر يلبسه وهو بيتفرج عليهم
طبعا مكانش بيفهم دا ايه متعته بس كلن دايما بيسخن من الحتة دي عشان بيحس قد ايه الفحل مسيطر علي جوز الست الي هو بينيكها ، وهد ايه مهين نيك ان دكر يلبس اندر ويبقي كأنه بـ كس زيه زي الشرموطة
و علي طول ف وسط ما هو متخدر بالنشوة بتاعت هيجانه و خيالاته و متعتها لقي نفسه بيقلع بوكسره و بيلبس اندر اخته ، اندرها المبلول الي اتهتك طول اليوم لعب و تقفيش ، و نزل فيه عسل اخته وهي بتتلبون لدكر تاني
لبسه مودي و اول ما لبسه كان احساس جديد نيك بالنسباله ، قد ايه الاندر الخامة بتاعته ناعمة و مريحة ، ف نفس الوقت مغطية بتاعه الصغير بالظبط
و فتلة الاندر من ورا علي طيزه مدياله احساس ان طيزه مكشوفه و كأنه واحدة ركلام رخيصة
كل دا خلاه بعد بالظبط 10 ثواني بتاعه ينفجر باللبن جوا اندر اخته الي هو لابسه من غير حتي ما يلمسه ، و دا زود احساس الاهانة و المتعة الي هو فيها اكتر و اكترر بكتير
طبعا بعدها ارتاح مودي و كان لازم يخبي الي هو عمله دا قام حط الاندر تاني ف الغسالة و اضطر يغسل هدومه مع باقي الغسيل عشان يداري علي الموضوع و استحمي و طلع راح علي اوضته كان ناوي ينام
بس ساعتها لقي رسالة جاتله علي الموبايل ف مسكه يشوف مين لقي يوسف باعته صورة واحدة علي الواتساب one time يعني تتفتح مرة واحدة بس
اتوتر اوي و استغرب و بسرعة فتح الصورة و اتصدم من الي شافه
الصورة كان متشغبط علي الوش خالص ، بس هي الصورة الي صورها يوسف ل ملك وهي علي ركبها علي الارض و بتمص صوباع يوسف و مش باين من الصورة غير زوبر يوسف ، و صوباعه علي اول شفايفها ، و بزازها و ركبها الي عالارض باينين ، لكن وشها كله متشغبط عليه
دا خلي مودي بالرغم انه لسة جايبهم ف الحمام بس بتاعه وقف تاني بسرعة ، عشان هو عارف انه كلن فنفس المنظر دا من يومين وهو علي ركبه فنفس المكان و بيمص صوباع بوسف برضو ،
و تاني حاجة عشان اخته ملك الي لسة راجعة من برا !
هو صحيح جسم الي فالصورة قريب اوي من جسم ملك ، بس ازاي ؟؟؟ ما انا اتأكدت من موبايلها ؟ ولا هي صدفة بس مش اكتر
و ساعتها قطع افكاره رسالة تانية من يوسف بيقول فيها
يوسف : مش بتشبه علي المكان و الوضعية دي ؟
———————————————————————
و بكدا خلص الجزء الرابع ممكن مكانش فيه احداث كتير بس انا حبيت احكي الموضوع بالتفاصيل عشان كله طلب مني كدا انا بحكيلكم الي حصل من غير زيادة ، لو حابين التفاصيل تبقي اقل او اكتر قولولي برضو فالكومنتس ، و عموما الجزء الخامس اتكتب اغلبه يومين و هنزله ، سلام <<3
———————————————————————