متسلسلة قصة أصل الدياثة _ حتى الجزء السادس 16/8/2025

ابو دومة

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
559
مستوى التفاعل
381
النقاط
0
نقاط
879
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة أصل الدياثة

كيف تُولد الدياثة في الأنسان، هل الشخص بيتولد ديوث ولا بيكتسب الدياثة مع ظروف المجتمع و الحياة؟
هل الدياثة صفة وراثية؟ يعني هل اللي أبوه او خاله او عمه ديوث بيطلع هو كمان ديوث؟ و لا الموضوع له علاقة بالنشأة و التربية و المجتمع المحيط بالإنسان؟

أسئلة كتير بسألها لنفسي من يوم ما جربت إحساس الدياثة لأول مرة، مش عارف انا ديوث بإختياري و لا غصب عني؟

الموضوع بدأ معايا من حوالي 20 سنة، و بالتحديد في شهر العسل.
أسمي هاني، طبيب أسنان في منتصف الأربعينات ، ممتلئ الجسم و ابيض و مشعر، و زوجتي منال تصغرني ب3 سنوات ، شديدة الجمال و الأنوثة، قمحية فاتحة ،بزازها كبيرة و طيازها مدورة و كبيرة و بارزة ،مربربة مش تخينة ، جسم بلدي زي ما الكتاب بيقول، محترمة و متدينة جدا.

نرجع تاني للبداية، كنا مقررين مانعملش فرح و نوفر الفلوس لرحلة شهر العسل، و أخترنا رحلة ظريفة كانت مشهورة وقتها و أغلب العرسان بيسافروها، أسطنبول لمدة أسبوع، كانت رحلة سعرها رخيص و شامل الطيران و الفندق ،و كانت التكلفة الإجمالية أرخص من السفر لشرم الشيخ، و بالتالي عقدنا العزم على السفر إلى تركيا.

كتبنا الكتاب و بعد التهاني و المباركات و عزومة من أصدقائنا، روحنا البيت انا و منال و أتممنا الدخلة بسلام بدون تفاصيل او أحداث تذكر، لأن احنا الاتنين خام تماما، و انا كنت بحاول أقلد اللي شوفته في الأفلام السكس و خلاص.
و كده كده كنا تعبانين من اليوم الطويل المرهق و عندنا سفر تاني يوم الصبح بدري.

نمنا زي الطوبة ، و صحينا تاني يوم جهزنا نفسنا و سافرنا، كل ده و انا مش عارف القدر مخبي لنا ايه.
وصلنا فندق 3 نجوم في منطقة جميلة و دخلنا غرفتنا اللي كان فيها شباك واجهة كبير جدا ، بحجم الجدار كله و مواجه تماما للسرير، و كان قدامنا مبنى زجاجي كان واضح انه مبنى إداري او مقر لشركة. بصراحة الموضوع مالفتش انتباهي و لا ركزت معاه، لأني كنت هايج قوي و عاوز أنيك، منال جسمها ابن شرموطة جامد فشخ ، ماكنتش مصدق ان الجسم ده و البزاز دي بتوعي لوحدي.
دخلنا أخدنا شاور سوا من تراب السفر و طبعا كان فيه الكثير من المداعبات و البعبصة و التقفيش في لحم منال الشهي.
خرجنا من الشاور و احنا هايجين فشخ و بنضحك ، سبقتني على السرير و جريت وراها و احنا ملط، و اترمينا على السرير ، و بوس و تقفيش و لحس و مص، كنا حاسيين بمتعة غير عادية، خصوصا اننا في بلد غريبة و مافيش حد يعرفنا و لا حد حيزورنا و لا يتصل بينا.
بدأنا نستكشف الأوضاع اللي بنحبها و نجرب كذا وضع، لحد ما لقينا ان أكتر وضع بيكيفنا و يمتعنا ان منال تبقى راكبة على زوبري في وضع الفرسة و بزازها الكبيرة موجهة لوشي، كانت بتطلع و تنزل على زوبري و انا بقرصها من حلماتها و بمصهم، كنا حاسيين اننا في عالم تاني، عالم كله متعة و شهوة و جنون.
و فجأة، لقيت شباك في المبنى الزجاجي المواجه لينا بيتفتح، و فيه راجل واقف بيشرب سيجارة.
كنت متخيل اني حقوم بسرعة و أشد الغطا و أستر منال مراتي و لحم طيازها من عيون الراجل التركي،و اللي كان بينه و بين شباك أوضتنا حوالي 8 متر، و الشباك بتاعنا كبير جدا، يعني الراجل بسهولة يقدر يشوف جسم منال المربرب ملط.
لكن اللي حصل اني ماعملتش اي رد فعل، منال راكبة على زوبري و وشها ليا و مصدرة طيازها للشباك و للراجل التركي و طبعا هي مش شايفاه، حسيت أن هيجاني تضاعف و ان فيه تيار كهربي بيسري جوة كل خلية من جسمي
فلاش باك من 35 سنة، مشهد فجأة قفز إلى ذاكرتي بدون سابق إنذار، مشهد مدته ثواني حصل و انا *** صغير جدا ، أتمسح من ذاكرتي في ساعتها و عمري ما أفتكرته الا دلوقتي.
كنت ساعتها 6 سنين تقربيا ، و راجع من المدرسة و طالع على سلم
العمارة. لقيت راجل واقف على السلم بيبص من شباك
المنور على شقتنا، و بالتحديد شباك الحمام بتاعنا، كان جارنا الحج حسين.
اول ما لمحني أرتبك، و سلم عليا بسرعة و بعدين دخل شقته و قفل الباب، انا طبعا ماكنتش فاهم حاجة خالص. وقفت على سلمة عالية شوية و بصيت من الشباك لقيت مفاجأة. أمي بتستحمى ملط و الهواء تقريبا زق الشباك فتحه و هي مش واخدة بالها ، او كنت فاكر إنها مش واخدة بالها.
ماما كانت في الوقت ده 33 سنة تقريبا ، و بابا كان مسافر بيشتغل في السعودية ، و كانت بيضاء و مربربة، بزازها و طيازها زي هياتم كده.
يبقى أكيد عم حسين كان بيتفرج على ماما و هي ملط، حسيت ان في حاجه جوايا بتترعش و مش فاهم ولا مستوعب. و طبعا بعد ما اتغديت و نمت الموقف اتمسح من دماغي بأستيكة.
مش عارف ليه الموقف نور في دماغي تاني، و نفس الاحساس جالي تاني، بس المرة دي انا كبير و فاهم، ده إحساس المتعة و الهيجان.

،بقيت ماسك طياز منال بإيديا الأتنين، و عمال أنططها على زوبري زي المجنون ، كأني عاوز أوري الراجل التركي المجهول حجم طيازها السمينة الحلوة و هي بتترجرج على زوبري، و قدامي صورة عم حسين و هو بيشوف لحم ماما، و حاسس ان الراجل التركي هو عم حسين ، بس المرة بيتفرج على لحم منال مراتي، الراجل كده بقى مشاركني في لحم أهلي كلهم.
الراجل فجأة أخد باله من المشهد ، و لقيته مركز جدا على شباك أوضتنا، عرفت ساعتها انه شايفنا زي ما انا شايفه، اه نسيت أقولكم اني كنت فاكر ان زجاج غرفتنا من النوع العاكس ، يعني اللي جوة يشوف اللي برة و اللي برة مايشوفش اللي جوة، بس كنت هايج من فكرة اني بنيك منال و في واحد قدامنا على بعد أمتار حتى لو هو مش شايفنا.
لكن نظرة الرجل و تركيزه على شباكنا خليتني اتأكد انه مش شباك عاكس، و ان اللي برة بيشوفنا عادي زي ما احنا شايفينه.
الموضوع ده بقى خلاني حمووووووووت مش قادر ، أول مرة أحس الإحساس ده من ساعة أمي و شباك المنور، و مابقتش فاهم ايه اللي بيحصل، كان تفكيري مشلول و عامل زي المدمن اللي مش دريان بحاجة و عايش في عالم لوحدي كله جنس و متعة.
كنت عاوز الراجل يتفرج على بزاز منال الكبيرة يمتع عينه بيهم، لكن أزاي، ما هو لو خليت منال وشها للشباك حتشوفه و حتبقى مصيبة.
مديت إيدي جنبي و مسكت الإيشارب بتاعها، قولتلها تغمي عينها بيه، هي طبعا ماكنتش فاهمة السبب، بس قررت تطاوعني بما اننا بنجرب أوضاع جديدة و نستكشف عالم الجنس الجديد بالنسبة لنا.
و بعد ما غمت عينيها، خليتها تركب على زوبري بوضع معكوس، بحيث وشها و بزازها يبقوا في مواجهة الشباك، و لقيت الراجل التركي بدأ جسمه يتهز، عرفت انه بيترعش من منظر بزاز منال الكبيرة و هي بتتنطط قدامه،و ساعتها ماقدرتش أستحمل و نطرت كمية لبن رهيبة في كس منال اللي أتملى على آخره و سال على فخادها ، و يظهر ان الراجل التركي حد دخل عليه لأنه فجأة أتعدل و قفل الشباك مرة واحدة بعد ما حصل على جرعة متعة ماكنش يتخيلها، و اتفرج على فيلم سكس واقعي و حقيقي قدامه من بطولة مراتي حبيبتي منال.

نهاية الجزء الأول

بعد مغامرتي الأخيرة و بداية استكشافي لميولي نحو الدياثة ، كنت حزين للغاية و لم أجرؤ على النظر في وجه زوجتي التي لا تعلم انها كانت بطلة فيلم سكس لايف أمام رجل تركي غريب عنها.
لا تعلم ان هناك رجلا آخر أصبح شريكي في جسدها و انه شاهد كل ما كانت تستره قبل ان تتزوجني.
جلست لبضع ساعات شارد الذهن، أحاول معرفة و إستيعاب فعلتي الشنيعة، كانت زوجتي نائمة من الإرهاق مما أعطاني الفرصة لأفكر ماذا سأفعل لاحقا.
بعد مرور عدة أيام من الفسح و الخروج،في المساء خرجنا للعشاء في أحد المطاعم القريبة، و زوجتي كما ذكرت متدينة و ترتدي ملابس محتشمة، فمر العشاء دون اي أحداث ، فقط القليل من الكلام الرومانسي و تلامس الأيدي، على وعد بنيكة قوية عند عودتنا لغفرتنا، كان الخجل يغمر ملامحها عندما تسمع لفظ نيك او نياكة.
و بالفعل عدنا للفندق و كانت ليلتنا الأخيرة و سوف نعود في اليوم التالي إلى مصر.
كنت عازم على ان أجعل تلك الليلة أمتعهم على الإطلاق ، و بالفعل جائتني فكرة مجنونة، كان معي منوم أستعمله أحيانا عندما أسافر ليساعدني على النوم حيث أني أواجه صعوبة كبيرة في النوم في سرير غير سريري، خاصة لو كنت خارج منزلي او مسافر.
وضعت قرصين في كوب عصير و أعطيته لزوجتي دون علمها، حيث انها أيضا تواجه نفس الصعوبة في النوم.
و بعد ان تناولت العصير قمت بنياكتها بشكل أكثر إمتاعا من قبل، فتلك هي تجاربنا الأولى في عالم النيك و كنا نستكشف سويا مواطن المتعة و الأثارة، و بالتالي كانت كل نيكة بها الجديد من فنون و ألوان السكس و النياكة.
جربت لحس الكس لأول مرة مع وضع المنزلق الحميمي بنكهة الفراولة ، و أكتشفت ان زوجتي ان لحس الكس يجعلها في عالم آخر من المتعة لم نتوقعه، كانت تشخر و تتأوه بشكل غريب، و تمسك برأسي بقوة تحركها يمينا و يسارا و صعودا و هبوطا لتستمع بشعر لحيتي الخشن و هو يدغدغ أفخاذها و عانتها و بالطبع كسها و أشفاره.
أنزلت زوجتي شهوتها ثلاث مرات و انا مرة واحدة، حتى فرهدت تماما و راحت في سبات عميق خاصة مع تأثير المنوم.
و هنا بدأت الجزء الثاني من خطتي، يجب ان أستمتع بهرمون الدياثة مرة أخيرة قبل السفر، خاصة اننا في بلد غريب لا نعرف و لا يعرفنا فيه أحد. كما أنني عاهدت نفسي على عدم العودة لمثل هذه الأمور مرة أخرى و ان أكتفي بما تمتعت به من الدياثة في رحلتنا.
طلبت بعض المأكولات الخفيفة من الروم سيرفيس، و وضعت لافتة ممنوع الإزعاج على باب الغرفة حتى لا يضرب الموظف جرس الغرفة و يكتفي بطرقات خفيفة تكاد تكون مسموعة.
كانت زوجتي تغط في نوم عميق و هي عارية تماما، ملط كما ولدتها أمها.
كانت تنام على بطنها و تثني أحدى ساقيها لتصبح طيازها و كسها ظاهرين للأعين و فردة من بزازها العملاقة الشهية تتدلى من الجانب.
كنت أجلس منتظرا لوصول عامل الغرف و أنا في غاية التوتر، ساقي ترتعش بشدة كما لو كنت مريضا طاعنا في السن، فبعد دقائق سيرى شخصا آخر غريب لحم زوجتي بالكامل، و هذه المرة من مسافة تكاد تكون معدومة.
مرت الدقائق و كأنها ساعات، حتى سمعت صوت طرقات خفيفة تكاد تكون مسموعة، فقمت سريعا لأتأكد ان زوجتي لازالت تغط في نوم عميق و لا تشعر بشيء.
فتحت الباب و كان بالفعل عامل الغرف يدفع بعربة الطعام بهدوء نحو الغرفة ، كنت لا أزال أرتعش، و هممت بالتراجع عن ما أنتوي و أهرع مسرعا لوضع بعض الأغطية على زوجتي، لكن الشهوة الشيطانية تملكت مني، ودخل العامل و وضع المائدة و الطعام في منتصف الغرفة و هو ينظر بنهم لجسد زوجتي العاري و يتأمل طيازها الكبيرة و كسها و أفخاذها دون ان يبدو أيا من هذا على ملامحه، فهو بالتأكيد معتاد على مثل هذه الأمور بخكم عمله في مجال السياحة و الفنادق.
قال لي بإبتسامة بلغة إنجليزية، هل تريد شيئا آخر يا سيدي، أبتلعت ريقي بصعوبة و خرجت من الكلمات بصوت منخفض و شهوة واضحة و انا أسأله مشيرا لزوجتي، ما رأيك فيها؟
أبتسم لي و قال انها رائعة يا سيدي، انت رجل محظوظ للغاية.
قولت له و قد استمد بي الهياجان، هل تريد ان تقترب لتراها بشكل أفضل؟
لم يعطني إجابة، و رأيته يقترب بحذر منها و يجلس على ركبتيه أمام السرير ليتأمل أقدامها و سيقانها و أفخاذها و كسها و طيازها، قولت له بلا تلامس ، أشار برأسه بالموافقة، و قام يدور حول السرير ليراها من كل الجوانب. ثم أشار لزوبره و قال هل تسمح؟
كنت خلاص خائر القوى، لا أستطيع ان أفكر بعقلي حيث ان زوبري الآن هو من يقوم بكل التفكير نيابة عني، أشرت له بالموافقة فأخرج قضيبا عملاقا من سوستة بنطاله و أخذ يجلخ قضيبه بشدة و سرعة على جانب الفراش و هو ينظر لطياز زوجتي البيضاء الكبيرة الشهية.
و فجأة أطلق حمما من المني تناثرت على كل الفراش و نال لحمي طياز زوجتي و أفخاذها الجزء الأعظم من اللبن. بعدها قام سريعا بإدخال قضيبه في ملابسه و أبتسم لي و خرج بهدوء دون ان ينطق كلمة واحدة.
جلست على المقعد، بل أنهرت على المقعد و شعرت بأن أطرافي كلها ترتعش من الاثارة، حاولت الوقوف بلا جدوى، فأستسلمت و جلست على المقعد المواجه للسرير و انا أرى طيازها و فخادها مغطاة بلبن بكثيف من رجل غريب.
أخرجت زوبري الذي كان في شدة انتصابه، و قد كان طوله و حجمه نصف قضيب العامل، فبدأت في دعكه بعنف و رائحة مني العامل تزكم أنفي، حتى أنفجر قضيبي باللبن ليغرق جسدي و بطني و أرضية الغرفة.
قمت من مكاني بصعوبة و غطيت جسد زوجتي العاري و نمت بجوار زوجتي ذات الجسد المغطى بلبن زوبر عامل الفندق كما لم أنام من قبل.

انتهى الجزء الثاني و إلى اللقاء في الجزء الثالث

الجزء الثالث
بعد عودتنا من رحلة تركيا، عدت إلى عملي و مرت شهور و حياتنا مستقرة و عادية و سعداء. لم يكن ينغص علينا معيشتنا سوى تأخر الإنجاب.
و مع الضغوط العائلية ذهبنا لعمل تحاليل وفحوصات و كانت النتيجة ان كل حاجة تمام و ليس هناك أي موانع انجابية مني او من منال و ان الموضوع مسألة وقت و ليس أكثر.
أقترحت أحدى صديقات زوجتي ان تذهب إلى طبيب مشهور تعاملت معه من قبل و أعطاها كورس أدوية لزيادة الخصوبة و انه بالفعل قد ساعدها على الحمل.
تحمست زوجتي للفكرة و ناقشتها معي، و وافقت على الفكرة لسببين، اولا لعل الأدوية تأتي بنتيجة، و ثانيا انها فرصة ليرى رجلا آخر كس زوجتي عن قرب و يتفحصه، كنت أفكر في الموضوع كشخصين مختلفين، شخصية زوج عادي يسعى للإنجاب، و شخصية الديوث الكامنة في أعماقي الباحثة عن مغامرات جنسية جديدة.

و بالفعل ذهبت زوجتي مع صديقتها للطبيب و جلست في عملي أفكر و أتخيل ما يفعله الطبيب و أتخيله و هو يمعن النظر في كس زوجتي و زنبورها، ربما الآن يقوم بالتحسيس على شفراتها و قد أنتصب قضيبه من الهياجان.
كنت مثارا جدا ، فأنهيت عملي و عدت مسرعا للبيت فوجدت زوجتي تجلس و لكن ملامحها يبدو عليها بعض الضيق، سألتها بلهفة عن ما حدث فأخبرتني بطريقة مقتضبة ان الطبيب كتب لها بعض الأدوية و انها أشترتهم بالفعل في طريق العودة.
ثم قامت فجأة و احتضنتني و أخذت تقبلني بشهوة، فجذبتها إلى غرفة النوم و قلعنا ملط ، نزلت بين أفخاذها لألحس كسها فوجدته غرقان من سوائلها، فعلمت انها مثارة جدا بشكل مختلف عن أي مرة مارسنا في النيك.
بدأت الشكوك تنتابني و شعرت ان ربما حدث موقف ما في عيادة الطبيب تسبب في هيجانها الشديد.
كنت هايج جدا و انا بنيكها و بتخيل الدكتور و هو بيتفرج علينا و واقف ورا طيازها بيتفرج عليها و هي طالعة نازلة على زوبري، حتى أتت شهوتها و أنفجر زوبري بالمني داخلها، فقامت مسرعة من فوقي و نامت على ظهرها و وضعت وسادة اسفل وسطها حتى تساعد المني على الوصول للرحم و تمنع نزوله من كسها.

كنت حموت و اسألها ايه اللي حصل عند الدكتور لكن ماينفعش طبعا، أصل حتقولي ايه يعني، انها هاجت من الدكتور!
المهم، كان عندنا لابتوب واحد فقط في البيت، و كانت منال بتستخدم الياهو ماسنجر للمحادثات مع صديقاتها، الكلام ده من عشرين سنة ماتنسوش. و طبعا بعد ما بتخلص بتعمل ساين أوت عشان لو حبيت انا كمان أستخدمه.
و في يوم فتحت اللابتوب و وجدتها قد نست ان تسجل خروجها، فدفعني الفضول لأقرأ بعض محادثاتها، فوجدت محادثة بينها و بين صديقتها التي ذهبت معها للطبيب، كانت غاضبة و تقول لها انها لن تذهب لهذا الشخص الحيوان مرة أخرى.
شعرت بهرمون الدياثة يجري في عروقي ان زوبري قد انتصب بشدة، جلست لأقرأ تفاصيل المحادثة بدقة لأعلم ماحدث في عيادة الطبيب.
عندما دخلت زوجتي طلب منها الطبيب ان تنام على سرير الفحص و ان تخلع ال أندر ، و هو إجراء روتيني متبع لدى أطباء النساء، فذهبت زوجتي خلف الستارة و فعلت ما طلبه منها.
جلس الطبيب و قام بفحص روتيني لكسها الحليق المربرب، ثم قام و أقترب من رأسها و قال لها انه لا شيء يدعو للقلق، و ان ربما بعض الهرمونات تتسبب في وجود لبن في الثدي و هو سبب علمي بالفعل قد يؤدي لتأخر الإخصاب.
سألته زوجتي اذا كان مطلوب منها تحاليل أخرى لقياس هذا الهرمون، فأخبرها انه لا داعي، كل ما عليها هو ان تخرج صدرها من ملابسها ليقوم بفحص الثدي و عصر الحلمة قليلا ليرى ان كان سينزل منها قطرات لبن ام لا.
كانت زوجتي محرجة للغاية لكن رغبتها في الإنجاب كانت أقوى، ففتحت زراير البلوزة و أخرجت بزازها الكبيرة من البرا لتلمح شبح ابتسامة في عين الدكتور، الذي لم يمهلها اي وقت في التفكير و أخذ يمسك بيده فردة بزها الأولي ليتفحها و يضغط عليها كما لو كان بيقفشها، ثم بدأ يفرك حلمة بزها حتى انتصبت و اخذ يعصرها بهدوء ثم بشدة كما لو كان يقرصها، ثم انتقل لفردة بزها التاني ليعيد نفس ما فعله.
كانت زوجتي هايجة جدا من اللي بيحصل، فقرص البزاز هو أكتر حاجة بتهيجها، و الموقف نفسه انها معرية بزازها و فاتحة رجليها و كسها عريان قدام راجل غريب كان مجننها، فما بالك بقى ان الراجل الغريب ده بيقفشها و بيلعب في حلمات بزازها.
كان ذراع زوجتي ممدا جانبها، و شعرت بقضيب الطبيب و هو يحتك بيدها من داخل بنطلونه و كان منتصبا للغاية كقطعة الحديد و هو لايزال يعبث بحلماتها، ثم قام بوضع يده الأخرى على كسها ليشعر بسخونيته و لزوجته و هو يعبث ببزازها بيده الأخرى.
ثم فجأة توقف و طلب منها ان ترتدي ملابسها و تخرج من وراء الستارة.
و بالفعل خرجت زوجتي و جلست أمامه على المكتب ليكتب لها بعض الأدوية، ثم كتب في نهاية الروشتة رقم موبايله و الأكونت بتاعه على الياهو و هو يبتسم لها في هدوء.
خرجت زوجتي لتجد صديقتها تنتظرها في قاعة الاستقبال و خرجوا سويا من العيادة.
انا طبعا قريت الكلام ده و زوبري بدأ ينزل لبن لوحده من الهيجان، مراتي كانت بتتفرش من راجل غريب ، احاااااااااااااااااااااااا كسم المتعة اللي كنت حاسس بيها.
جريت دورت على الروشتة و شوفت الميل بتاعه على الياهو، و يالا المفاجأة ، لقيت منال ضافته على الياهو ماسنجر، بس مافيش لسه اي محادثات بينهم

و إلى اللقاء في الجزء الرابع

الجزء الرابع
الجزء الرابع طبعا موضوع الياهو ماسنجر ده فتح لي أبواب متعة ماكنتش أتخيلها، كنت كل شوية أدخل اقرأ محادثات مراتي مع أصدقائها زمان، و عرفت مين فيهم كان بيحبها و مين كان صديق عادي. بس أكتر حاجة جننتني و كانت سبب رئيسي في تأصيل دياثتي كانت محادثات مراتي مع مديرها السابق مجدي. مجدي كان أكبر منها ب15 سنة، وكان مطلق، و كان فاتح شركة استيراد و تصدير صغيرة في شقة في المهندسين. الراجل ده من الآخر كان نصاب، بياخد فلوس من الناس و يخلع. مراتي اشتغلت معاه سكرتيرة لمدة 6 شهور ، و في الفترة دي قدر يقنعها انه بيحبها و عاوز يتجوزها، وانه مستني الوقت المناسب عشان يتقدم لها. مراتي كانت صغيرة وماعندهاش خبرة في الحياة، و ده اللي خلى مهمة مجدي سهلة خصوصا ان الشركة عبارة عن شقة و مافيش موظفين غيرها تقريبا، و بالتالي كانوا أغلب الوقت لوحدهم. الموضوع بدأ بكلام رومانسي، ثم تطور لبوس من الشفايف و تقفيش و بعبصة و أحضان، و بعدين بدأت تشوف زوبره و تمصه كمان، و الموضوع تطور جدا لدرجة انها كانت بتقعد معاه ملط بالكلوت بس. كان بينيك بزازها الكبيرة و يمص حلماتها و ينيك بوقها و يجبرها على بلع المني و كان بيقولها ان لبن الرجالة مفيد جدا لجسم الست و بشرتها. و طبعا حاول كذا مرة انه يفتحها من طيازها بس كان زوبره كبير و بيوجعها. مر كذا شهر ومراتي عايشة مع مجدي حياة جنسية شبه كاملة، عمل معاها كل حاجة تتخيلوها ماعدا النيك من الكس عشان تفضل عذراء في إنتظار المغفل اللي حيلبسها، اللي هو انا طبعا 😃. مراتي بعد فترة حست ان مجدي مش بتاع جواز، وانه بيتسلى بيها و بجسمها المربرب، بس نقطة النهاية في علاقتهم كانت لما فجأة في يوم و هي ملط كالعادة و ساجدة بين رجليه بتمصله، فجأة لقت زوبر تاني بيلزق فيها من ورا و بيرشق في خرم طيازها السمينة. طبعا مراتي انتفضت و حاولت تصرخ، لكن مجدي بسرعة حط ايده على بوقها و كتم صوتها. كان شريكه النصاب التاني محسن عرف باللي بيحصل بينهم، و بما انه بيدفع جزء من مرتبها ،صمم انه يكون له نصيب من لحمها و اتفق مع مجدي على الخطة الحقيرة دي. مراتي قعدت تعيط و توطي تبوس رجليهم انهم يسيبوها و يرحموها، لكن هيجانهم كان أقوى من كل توسلاتها ، هروها تقفيش في بزازها و لحمها و فخادها، نيك في شعرها و بوقها و رجليها، حتى باطها ناكوه. كانت بتمص لمحسن و مجدي بيدخل صوباعه في طيزها عشان يهيجها، و هي طبعا الخوف و الرعب كانوا مخلينها مستسلمة، بتعيط بصوت مكتوم و هما بيتناوبوا عليها في كل الأوضاع ماعدا كسها. 3 ساعات كاملة و هما بيفشخوها و بيقفشوا في لحمها المربرب و بيضربوها على طيزها و بزازها الكبار، لحد ما أخيرا رموها في الأرض و خلوها تفتح بوقها و نزلوا لبنهم كله في بوقها و ما سابوهاش الا لما بلعته كله و بعدين خلوها تنضف أزبارهم بلسانها. مراتي قامت بسرعة لبست هدومها و جريت على البيت و جالها حالة إكتئاب شديدة لفترة، و طبعا ماكنتش قادرة تحكي لحد غير لصاحبتها المومس شاهندة، و من خلال محادثاتها مع شاهندة و مجدي قدرت أعرف القصة كلها، و طبعا كنت بتخيل كل لقطة و كل مشهد و اتمنيت أني كنت أبقى موجود و أتفرج على مجدي و محسن و هما بيفشخوها 😍 دي صورة شبه جسم منال بالظبط عشان تبقوا متخيلين

FbRpsz7.jpg FbRpPbS.jpg


الجزء الخامس

كان شعور الدياثة و متعته فد تملكا من تماما، لم أعد قادر على ممارسة الجنس مع منال الا اذا تخيلت ان رجلا آخر يشاركني فيها، خصوصا ان الوضع المفضل لمنال كان اني أنام على ظهري و هي تركب على زوبري و تطلع و تنزل عليه ولا أجدعها شرموطة، فكنت دايما بتخيل ان فيه فحل تاني معانا قافش في لحم طيزها و فاشخ خرم طيزها بزوبره و هو بيبص لي في عينيا و نظرته بتقول لحم مراتك خسارة فيك يا خول يا معرص.

كنت كل يوم بفتح الياهو ماسنجر بتاع مراتي عشان أشوف اذا كان فيه محادثات بدأت بينها و بين الدكتور اللي راحت له و أتحرش بيها في العيادة، انا كنت متأكد انها ناوية تكلمه تاني والا ماكنتش حتضيفه على الياهو ماسنجر.
عدت أيام كتير و انا مستني، نفسي حتى أشوف جملة صباح الخير مابينهم.
لحد ما في يوم الصبح بدري، صحيت كالعادة حوالي الساعة 6، لأني بنام بدري عشان الشغل لكن منال بتسهر و تصحى متأخر لأنها فاضية مافيش وراها حاجة.
عملت القهوة و فتحت اللابتوب كالعادة، و قلبي اتنفض من مكانه، فيه محادثة بين منال و الدكتور حصلت إمبارح بليل و انا نايم.
حسيت بجسمي بيتنفض بشدة، و قلبي بيدق بسرعة زي ما أكون بجري في سباق، و رجلي بتترعش بشكل لا إرادي، كل ده و انا لسه ماقرأتش ولا حرف من المحادثة.
بدأت أقرأ بتمعن و تركيز، ماكنتش عاوز حرف واحد يفوتني، الاول كان كلامهم عادي و اسئلة عن صحتها و تأثير الأدوية و هكذا، مجرد كلام عادي بين أي دكتور و مريضة.
لكن فجأة قالها ان فيه مريضة جت له العيادة فيها شبه منها، قالت له أزاي؟ قالها نفس حجم الصدر 😳
منال تقريبا اتصدمت شوية لأن المحادثة توقفت لمدة دقيقتين، بعدين لقيتها بترد عليه و بتقوله ايه ده معقولة هههه ، كان واضح انها بتحاول تنقل الموضوع لهزار ، لكن الدكتور ما ادهاش فرصة و قالها بس طبعا شيب عن شيب بيفرق، يعني زي ما الحجم مهم شكل الصدر و تدويرته مهمين برضه، و انتي صدرك كحجم و شكل أجمل من صدرها بكتير.
منال: اممممم انت باين عليك خبير في الصدور ههههه
الدكتور: طبعا، انا عاشق للبزاز
منال: مش شايف ان اللفظ ده عيب يا دكتور؟
الدكتور: لا خالص، أصل كلمة صدور بتحسسني اننا بنتكلم عن فراخ ههههه
منال: اوك
الدكتور: مالك يا منال، زعلتي؟
منال: لا، بس حسيت بحاجة غريبة لما قريت الكلمة دي
الدكتور: اممممم طيب بقولك ايه ، انا كنت بكلمك عشان أفكرك بميعاد الاستشارة، المفروض بكرة الساعة 3
منال: 3 العصر! هي مش العيادة مواعيدها من 7 مساء؟
الدكتور: ايوة، بس انا بكرة حبدأ بدري عشان احتمال بليل يكون عندي عمليات
منال: خلاص تمام، بكرة الساعة 3 حكون عند حضرتك في العيادة.

وانتهت المحادثة على كده، ياااااه ده انا طلعت متجوز شرموطة كبيرة وانا مغفل مش عارف، هي بنت المتناكة دي مش كانت بتشتكي لصاحبتها من تحرشات الدكتور و حلفت انها مش حتروح له تاني! و لا شرمطة زمان وحشتها!
أكيد مغامراتها الجنسية مع مجدي عشيقها السابق وحشتها، أصل الحاجات دي بتبقى إدمان ، قلة الأدب والشرمطة بترفع هرمون الأدرنالين ، بتدي احساس شبه المغامرة كده و بتحفز المخ على افراز الدوبامين اللي هو هرمون السعادة.
انا طبعا زوبري نزل لبن مرتين، و قومت أخدت شاور و لبست و نزلت روحت شغلي وانا تايه ومش مركز خالص.
بعد حوالي 3 ساعات لقيت منال بتتصل بيا عشان تقولي انها نازلة مع واحدة صاحبتها يشتروا شوية حاجات على الساعة 3، و انها حضرت لي الأكل و سايباه في التلاجة عشان لما أرجع أسخنه.
قفلت معاها وانا بقول لنفسي، اااااااااااااااه يا بنت الشرمووووطة، حطالي الأكل زي الكلب عشان أقعد استناكي و انتي رايحة تتشرمطي مع الدكتور.
ما اقدرتش استنى، استأذنت من الشغل و ركبت العربية وروحت استنى قريب من البيت ، وفضلت مستنيها لحد ما نزلت و ركبت تاكسي، طلعت وراها،من شارع لشارع و من ميدان لميدان لحد ما لقيتها ركنت عند عمارة و طلعت، عمارة الدكتور. استنيت 5 دقايق عدوا عليا كأنهم 5 سنين ، ضربات قلبي سريعة لدرجة اني كنت حاسس ان الشارع كله سامع دقات قلبي. نزلت زي المجذوب و قريت اليافطة اللي عليها اسم الدكتور و رقم الدور، طلعت و وقفت قدام باب العيادة بس طبعا مقفول، يعني مافيش زباين، الدكتور ضحك عليها وقالها انه حيبدأ بدري عشان يستدرجها و ينفرد بيها، لكن أكيد منال مش حتسكت و تخرج دلوقتي.
عدت 10 دقايق و بعدين بقت نص ساعة ومافيش حاجة، احاااا دي كده تبقى بتتناك جوة رسمي.
ساعتها كنت خلاص حتجنن، قعدت ابص حواليا لحد ما لمحت شباك على السلم بيبص على المنور ، طلعت اتشعلقت فيه لأنه كان عالي، بصيت منه لقيت شباك أوضة الكشف موارب حاجة بسيطة، لكنها كانت كافية اني أشوف حتة من بزاز منال و هي بتتمرجح.
كانت بزازها رايحة جاية، ومع كل حركة كان معاها طعنة من زوبر الدكتور في كسها و طعنة تانية في رجولتي.
وفجأة سمعت صوت خطوات على السلم، اتعدلت بسرعة واستخبيت، لقيت التمرجي بيفتح باب العيادة بالمفتاح، بس المرة دي ماقفلوش وراه و اكتفى انه قفل الباب الزجاج بس.
عدت 10 دقايق ومافيش حاجة، احا، انا قولت حسمع زعيق او صويت، او حتى حلاقي منال لبست و خرجت بسرعة.
ما استحملتش بقى، دخلت فتحت الباب الزجاج براحة وماكنش فيه حد في الاستقبال، قربت من اوضة الكشف وكان موارب، وسامع اصوات تأوهات، بصيت براحة خالص و انا خلاص ركبي بقت زي الجيلي، لقيت اخر مشهد كان ممكن أتخيله.
منال مفلقسة و الدكتور بينيكها من كسها دوجي،و الممرض واقف عند راسها وماسكها من شعرها و بتمص له زوبره بمنتهى الشرمطة.

انتى الجزء الخامس و إلى اللقاء في الجزء السادس

الجزء السادس

مراتي طلعت شرموطة كبيرة، و واضح انها مريضة بمرض اسمه إدمان الجنس ، و ده نوع من انواع الادمان بيخلي الشخص دايما عاوز يمارس الجنس اللي فيه مغامرة و صعوبة، مش جنس عادي زي اللي بين الزوج و الزوجة، لا ، ده لازم يكون فيه إثارة و خوف ان الواحد يتكشف، زي القمار كده، متعته في الإثارة و انتظار المكسب و الخسارة، مش في مكسب الفلوس بس، و واضح ان مراتي أدمنت النوع ده من الجنس من أيام ما كان مجدي عشيقها و شريكه بيكيفوا لحمها المربرب و يتمتعوا بيه.

قعدت كذا أسبوع بفكر أتصرف ازاي؟ مش حنكر اني كنت في قمة المتعة و انا شايفها بتتناك من الدكتور و التمرجي قدام عيني، ولا حنكر كمية اللبن اللي نزلت من زوبري و الراجل التركي بيشوف لحمها و لما عامل الفندق نطر لبنه عليها و هي نايمة ملط.
و هنا وصلت لقرار، انا مش حمنعها من متعة النيك و الشرمطة حتى لو اتناكت من طوب الارض ، و في نفس الوقت مش لازم أخليها تعرف اني عارف اي حاجة عن ميولها عشان صورتي كراجل البيت ماتتغيرش و أقدر أتحكم في أمور حياتنا من غير ما الاقيها مرة بتقولي يا معرص او تفضحني ،لأن الستات مجانين و عندهم استعداد في أي لحظة غضب انهم يفضحوا نفسهم في سبيل انهم ينتقموا من راجل، وانا قريت عن حوادث مشابهة كتير.
لكن في نفس الوقت قررت ان يبقى ليا دور في تسهيل الأمور عليها و إختيار الرجالة اللي حتتناك منهم.
اشتريت شقة متشطبة و مفروشة فرش بسيط في عمارة قريبة مننا، و قولتلها اني شاريها كإستثمار أحسن ما نسيب الفلوس في البنك، و اديتها نسخة من المفتاح و ما اتكلمتش فيه تاني على أساس انها حاجة شاريها للزمن و مش ححتاجها في حاجة دلوقتي.
كانت خطتي انها تستخدم الشقة دي لمامرسة الجنس مع الرجالة براحتها، و انا كنت مجهز الشقة بكاميرات مخفية في كل ركن من أركان الشقة، خصوصا أوضة النوم. و مش بس كده، انا كنت قافل أوضة ملاصقة لغرفة النوم و عامل فيها مراية كبيرة من ناحية بتعكس أكنها مراية عادية و من الناحية التانية بتبقى شفافة، يعني لو انا في الأوضة المقفولة حقدر أشوفها و هي بتتناك و استمتع و هي ماتبقاش شايفاني ولا عارفة ان فيه حد بيتفرج أصلا، و كنت عامل للأوضة باب منفصل على سلم العمارة بحيث تبان من برة أنها شقة منفصلة.
والحقيقة اني ما انتظرتش كتير، منال دخلت في علاقة جديدة مع واحد أفريقي كان زميلها في الجامعة زمان و كان جي من بلده عشان يدرس في مصر و بعد ما أتخرج قرر انه يفضل في مصر لأن ظروف الشغل و الحياة بشكل عام في مصر أفضل بكتير من بلده نيجيريا.
دافيد كان عمره حوالي 25 سنة، فحل زي اللي بيطلعوا في الأفلام السكس بالظبط. منال استدرجته من الياهو ماسنجر و رجعت علاقة الصداقة تاني، تقريبا ما صدقت انها اتجوزت و بقت مفتوحة رسمي و تقدر تتناك براحتها من كسها بدون خوف.
انا طبعا كنت متابع المحادثات بينهم يوم بيوم، و متابع تطور الكلام من كلام عادي لغزل عفيف ثم صريح، و دافيد قالها انه طول سنين الجامعة كان معجب بيها و بيحبها و لكن طبعا اختلاف الجنسية والديانة كانوا حاجز كبير انه يصارحها بمشاعره.
بدأوا يتقابلوا في كافيهات و مطاعم و يخشوا سينما مع بعض لحد ما منال و ديفيد مابقوش قادرين يستحملوا، و اتفقت معاه انه يروح لها الشقة الجديدة.
انا طبعا قبل الميعاد بساعة كنت في الأوضة المقفولة، قاعد ملط على كرسي فوتيه قدام اللوح الزجاج بالظبط، بيني و بين السرير أقل من مترين. كنت داهن كريم لتأخير القذف لأني عاوز أتمتع بكل لحظة من البداية للنهاية. شوية و دخلت منال و هي ماسكة ديفيد من ايده، و حضنوا بعض و بدأوا يبوسوا بعض بحب و شهوة، بصراحة موضوع ان مراتك تتباس من الفحل و انها تكون بتحبه مش بس بتتناك منه طلع ممتع بشكل ماكنتش أتخيله.
قلعوا ملط و هما لسه في البوس و التحسيس على جسم بعض، و ديفيد عاصر لحم طيازها المربربة بإيده الضخمة، منال نيمت دافيد على ضهره و نزلت راكعة بين رجليه بتمص زوبره العملاق، أستاذة في المص بنت المتناكة فعلا.
مصت زوبره و تفت عليه و لحست بضانه و خدتها في بوقها و كمان لحست خرم طيزه، خخخخخخخخخخخخخ كسمك يا منال يا مراتي يا حبيبتي ده انتي كنز.

ديفيد على طول قر يىد لها الجميل و رماها على السرير و فتح رجليها و فشخها، و نزل لحس و عض في كسها و زنبورها، كان بياكل كسها مش بيلحسه، و بعدين خلاها تفلقس و دخل وشه كله بين فلقة طيازها العملاق، كان حرفيا بيتنفس هواء طيازها و بينيك خرمه بلسانه و هو بيعصر لحم طيازها بكفه الأسود القوي.
وبعدين قام و دخل زوبره مرة واحدة في كسها بوضع الدوجي، و داس برجله على وشها و هو بيضربها على طيازها، و آهات منال و صريخها بيملى الجو كله، منال قامت و ركبت على زوبر ديفيد العملاق، كانت طالعة نازلة على زوبىه و خرم طيزها مواجه ليا، احااااا كسم الإحساس.
فيلم سكس احترافي لمدة ساعتين، داقت فيهم منال كل ألوان المتعة من كسها و طيزها و بزازها و بوقها، دايفيد ماسبش حاجة ماعملهاش، و بعد ما خلصوا جاب لبنه كله في بوقها و هي بلعته كله بنت المتناكة و ماسبتش نقطة. و ناموا في حضن بعض شوية و بعدين دفيد لبس هدومها و ودعها ببوسة طويلة على وعد بلقاء جنسي أقوى قريب.

والى اللقاء في الجزء السابع
 

حور محب

ميلفاوي سكساوي
عضو
ميلفاوي كوميدي
ميلفاوي نشيط
ناقد قصصي
إنضم
12 أكتوبر 2023
المشاركات
1,350
مستوى التفاعل
774
النقاط
3
نقاط
525
النوع
ذكر
الميول
عدم الإفصاح
قلمك جيد جدا
 
أعلى أسفل