مبدئيا كدا انا اول مره اكتب و اتمني طريقتي تعجبكم و عندي سوال في الاخر عايز رد
القصه الحقيقيه ما عدا الاسامي
انا ماجد 17 سنه عمتي ريهام 31 سنه كانت علاقتنا عاديه زي اي واحد و عمته و مكنتش بفكر في أي حاجه جنسيه لحد ما في يوم روحنا المصيف و كنا في شاليه كدا و عمتي نسيت تجيب لبس للبيت تقعد بيه في الشاليه فا كانت بتقعد قدامي بالبرا و انصدمت اول مره اشوفها جميله كدا و بزازها كبيره و مدلدله و لابسه بنطلون ضيق بارز طيزها كبيره و طريه خالص و جسمها اكنه مرسوم من ساعتها بدأت اخد بالي من عمتي و عدت الايام و مجتش فرصه اني اعمل اي حاجه لحد ما في فتره كدا عمتي قررت انها هتروح بيتها تقعد هناك و كنت بروح معاها ابات ( ملحوظه : عمتي كانت مطلقه و عايشه في بيت جدي ) و البيت كان فاضي مفيهوش عفش بحكم المشاكل الي بينها و بين طليقها فا كنا حاطين مرتبه كدا علي الارض هنام عليها احنا الاتنين و بنتها **** عندها 5 سنين روحنا و فضلنا سهرانين لحد ما جه وقت النوم هنام انا و هي علي المرتبه جمب بعض و بنتها هتنام عند رجلينا نمنا و انا مش عارف انام وشها النجس في وشي و بزازها الكبيره بقيت قاعد ابص و مش عارف اداري زوبري في الشورت الي كنت لابسه و بقيت كل شويه اقرب بوسطي عليها لحد ما اتقلبت و ادتني ضهرها و انا مصدقا قومت لازق زوبري في طيزها و طبعا كنت متردد و خايف لأنها محترمه و بتعتملني زي ابنها بس المهم هي راحت علي طول اتقلبت علي ضهرها و انا عملت نفسي نايم و كل شويه احرك ايدي اجيبها علي فخادها شويه و شويه علي وسطها و مستنيها تتجاوب معايا و مره و انا جمبها قومت مسكت بزها و يا لهوي علي الطراوه بزازها قد كبايه الشمام و طريه و جميله و بيضا زي اللبن و عدا تلت ايام كل يوم نفس الحوار افضل اتحرش بيها و اصورها و هي نائمه و هي ولا حاسه لحد ما بطلنا نروح الشقه و انا طبعا مجتليش فرصه تاني اني اعمل اي حاجه و نفسي انيكها اوي بس مش عارف اعمل ايه
لو حد عنده افكار ازاي انيكها يقولي
( ملحوظه عمتي محترمه جدا و متدينه بس هي في البيت بتاخد راحتها عشان بتعتبرني ابنها عادي و لبسها برا البيت محترم و محتشم )
القصه الحقيقيه ما عدا الاسامي
انا ماجد 17 سنه عمتي ريهام 31 سنه كانت علاقتنا عاديه زي اي واحد و عمته و مكنتش بفكر في أي حاجه جنسيه لحد ما في يوم روحنا المصيف و كنا في شاليه كدا و عمتي نسيت تجيب لبس للبيت تقعد بيه في الشاليه فا كانت بتقعد قدامي بالبرا و انصدمت اول مره اشوفها جميله كدا و بزازها كبيره و مدلدله و لابسه بنطلون ضيق بارز طيزها كبيره و طريه خالص و جسمها اكنه مرسوم من ساعتها بدأت اخد بالي من عمتي و عدت الايام و مجتش فرصه اني اعمل اي حاجه لحد ما في فتره كدا عمتي قررت انها هتروح بيتها تقعد هناك و كنت بروح معاها ابات ( ملحوظه : عمتي كانت مطلقه و عايشه في بيت جدي ) و البيت كان فاضي مفيهوش عفش بحكم المشاكل الي بينها و بين طليقها فا كنا حاطين مرتبه كدا علي الارض هنام عليها احنا الاتنين و بنتها **** عندها 5 سنين روحنا و فضلنا سهرانين لحد ما جه وقت النوم هنام انا و هي علي المرتبه جمب بعض و بنتها هتنام عند رجلينا نمنا و انا مش عارف انام وشها النجس في وشي و بزازها الكبيره بقيت قاعد ابص و مش عارف اداري زوبري في الشورت الي كنت لابسه و بقيت كل شويه اقرب بوسطي عليها لحد ما اتقلبت و ادتني ضهرها و انا مصدقا قومت لازق زوبري في طيزها و طبعا كنت متردد و خايف لأنها محترمه و بتعتملني زي ابنها بس المهم هي راحت علي طول اتقلبت علي ضهرها و انا عملت نفسي نايم و كل شويه احرك ايدي اجيبها علي فخادها شويه و شويه علي وسطها و مستنيها تتجاوب معايا و مره و انا جمبها قومت مسكت بزها و يا لهوي علي الطراوه بزازها قد كبايه الشمام و طريه و جميله و بيضا زي اللبن و عدا تلت ايام كل يوم نفس الحوار افضل اتحرش بيها و اصورها و هي نائمه و هي ولا حاسه لحد ما بطلنا نروح الشقه و انا طبعا مجتليش فرصه تاني اني اعمل اي حاجه و نفسي انيكها اوي بس مش عارف اعمل ايه
( ملحوظه عمتي محترمه جدا و متدينه بس هي في البيت بتاخد راحتها عشان بتعتبرني ابنها عادي و لبسها برا البيت محترم و محتشم )