هاني الزبير
كاتب المنتدي الأول
أوسكار ميلفات
كاتب ماسي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
(الجزء الأول)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
______________
غالباً ما تندلع شرارة العشق والإشتهاء الجنسي بين الأخ وأخته في مرحلة المراهقة ومن قبلها أحياناً، وخاصة إذا كانوا أشقاء وحيدين وقريبين جداً من بعضهما.
وتستمر هذه الذكريات الجميلة في عقل ووجدان كل منهما على مر السنين، وحتى لو فرقتهم الحياة وأبعدتهم عن بعض.
ولكن عندما تجمعهم الأيام مرة أخرى فتستيقظ هذه الذكريات والمشاعر الحميمية بينهما لينهلوا من بحور العشق والمتعة ما يروي ويُشبع شهواتهما الجنسية.
وهذا ما حدث بين خالد ومعشوقته أخته الصغرى مياده.
_______________
خالد شاب وسيم ورياضي وشهواني يعشق الجنس عمره الآن 27 سنة من العراق يقيم في القاهرة في شقته الخاصة مع أخته الصغرى الجميلة المثيرة مياده 20 سنة.
_______________
وتبدأ القصة منذ الطفولة لما كان خالد له أخت واحدة (مياده) أصغر منه بسبعة سنوات، وأمهم موظفة حكومية في إحدى الإدارات الحكومية بمدينة بغداد بالعراق وأبوهم تاجر ميسور مالياً.
ولكن توفى الأب عندما كان عمر خالد 12 سنه ومياده مازالت في عمر 5 سنوات.
وتم تصفية التجارة طبقاً للقانون وإيداع أموال الميراث في حسابات خالد وأخته مياده في البنك (لإنهم لسه صغار) وإنتقلوا مع أمهم للعيش في بيت الجد والجدة لأمهم في شقة مستقلة في الدور العلوي لبيت جدهم.
ومع مرور السنين.. ونظراً لطبيعة حياتهم الجديدة الجافة وإنشغال الأم معظم اليوم بعملها الحكومي فزاد إرتباط خالد بأخته الجميلة الصغيرة مياده ونشأت بينهما علاقة صداقة وحب وإنجذاب عاطفي فطري أكبر من علاقة الأخوة.
وكان كل منهما ينتظر بفارغ الصبر أن يكبروا وينطلق كل منهما لحياته المستقلة بعيداً عن هذا المجتمع المنغلق المُمل.
ومع مرور الأيام ووجود خالد مع أخته مياده في غرفة مشتركة مع بعض دائماً عند المذاكرة أو اللعب أو النوم وحتى للذهاب للمدرسة أو الخروجات.
ومع وصول خالد لسن البلوغ الجنسي كان يشتهي أخته مياده، وخاصة أنهم مع بعض في غرفة مشتركة ويرى كل مفاتن جسمها الأنثوي رغم طفولتها البريئة، وذلك خلال تبديلها لملابسها وملامسته لجسمها أثناء نومها بجواره في نفس السرير أو إحتضانه لها خلال لعبهم مع بعض في غفلة من أمهم.
وخلال هذه الفترة وحتى بلوغ خالد مرحلة المراهقة والبلوغ الجنسي (قبل أخته مياده)، ولكن مياده مع نمو جسمها الأنثوي المثير كانت تبدو دائماً أكبر من سنها وخاصة مع بلوغها مرحلة الصبايا المكتملة الأنوثة وظهور مفاتنها الأنثوية المثيرة.
ومياده كانت من صغرها (وخاصة بعد بلوغها سن المراهقة) بنوتة عسولة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وذات جمال ناعم، وجسم رائع فتان ومثير جداً يذيب الحجر، وكانت تبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع ومياصة وشقاوة.
يعني كل شئ فيها جذاب ومثير.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها الحنون، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض إللي زي الحرير.
وكأي فتاة مراهقة تعيش مرافقة لأخيها الكبير الشاب الجذاب الوسيم معظم الأوقات، والذي يعاملها بحب وحنان وهي ملازمة له على طول.
مما زاد من تعلق مياده وإنجذابها العاطفي الفطري بأخيها خالد الذي كان يهواها ويعشقها ويشتهيها، وهي أكثر منه شوقاً وشغفاً له ولكن في صمت دون أن يُفصح أي منهما للآخر.
لدرجة أن خالد كان مفتون بأخته مياده في قرار نفسه لدرجة الإشتهاء الجنسي لخفة دمها ودلعها ومياصتها معاه ولأنوثتها الطاغية المثيرة، ولكني طبعاً كان لا يستطيع مصارحتها بحقيقة مشاعره لإنها أخته وهو أخوها الكبير المسؤل عنها.
وكان خالد يشعر أن مياده من صغرها بتعشقه وتحبه حب أكثر كثيراً من حب أخت لأخيها وإنها بتشوف فيه فارس أحلامها وتغار عليه من كلام ونظرات وإعجاب البنات له من بنات قرايبهم وبنات الجيران وصاحباتها.
وخلال فترة مراهقتهما كان كل منهما يشعر بمشاعر وأحاسيس وإشتهاء الطرف الآخر وييتجاوب معه في تحرشاتهم ببعض والتلامس الجسدي بشهوة والأحضان والقبلات الحميمية بينهما وكإنها أمور عفوية وعادية، وخاصة كل ما يكونوا لوحدهم في البيت في غياب أمهم و بالليل خلال نومهم في غرفة نومهم المشتركة.
فكان خالد وأخته مياده في غياب أمهم يتحرروا كثيراً في ملابسهم أثناء مذاكرتهم أو لعبهم وهزارهم مع بعض، وكان خالد بيكون لابس شورت أو حتى بالبوكسر فقط بدون فانلة، ومياده بتكون لابسة هوت شورت وهاڤ بادي بحمالات أو بقمصان نوم مثيرة قصيرة وشفافة وتحت منها كلوت فقط بدون سنتيان.
ولإن خالد ومياده كان لهما غرفة نوم واحدة (ولكل منهما سرير منفصل)، لذلك كانوا متعودين إنهم يغيروا هدومهم قدام بعض وكل منهما بيشوف جسم الثاني (ولكن بدون التعري الكامل طبعاً) وأصبح كل منهما يشتهي التاني في مشاعره وأفكاره وخاصة في بداية فترة البلوغ والمراهقة المشتعلة الشهوة الجنسية.
وكانت مياده من صغرها لا تجلس إلا في حجر أخوها على فخاده، وكانت وهما لوحدهم بالليل في غرفتهم (وبعد ما تنام أمهم) تترك سريرها وتقفز لتنام في حضنه للصبح، وقبل ما أمهم تقوم من النوم وتدخل تصحيهم كانت مياده ترجع تاني لسريرها.
ولما بدأت مياده تدخل سن المراهقة بدأ جسمها الناعم المثير يتدور ويحلو وتظهر بزازها المكورة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها المدملكين البيضا الناعمة زي المرمر.
كل ده وخالد بيهيج عليها كل ما بشوفها قدامه أو يلمسها ومالوش منفذ غير إنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها.
وكانوا معظم الوقت بيكونوا لوحدهم مع بعض في البيت بيهزروا أو بيلعبوا مع بعض وهي تقعد جنبه لازقة جسمها في جسمه أو في حضنه، وأحياناً كانوا يلعبوا مصارعة أو يرقصوا مع بعض.
ودايماً كانوا بيتفرجوا على التلفزيون سوا مع بعض ملتصقين الفخاد العارية، وأحياناً يغلبها النوم وتنعس وهي قاعدة بتذاكر أو بتتفرج على التلفزيون جنبه وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل الأحداث دي بملابسها المثيرة وجسمها الناعم الطري السخن دائماً.
وأحياناً كانت تنعس أو تتصنع هي النوم وهي معاه، وهو يشيلها في حضنه وينيمها معاه في سريره وكانت هي تحب كده، وهو كان يحط دراعه تحت رقبتها وهي تتمسح في جسمه بنعومة وحنان ودلع بوجهها وجسمها في وجهه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل البوكسر بتاعه مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها وتتعرى فخادها المرمر وطيزها المدورة الطرية الطرية زي الچيلي داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم، وهو كان ياخدها في حضنه بالأمام أوالخلف ويلعب ويقفش لها في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم وبفضل يمارس معاها جنس المراهقين ده طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل البوكسر بتاعه، ويحس إن هي كمان نزلت عسل شهوتها داخل كلوتها، وأحياناً كان بيطلع زبه من البوكسر وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من برة كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويسيل على فخادها (رغم صغر سنها) وهي متصنعة النوم في حضنه.
وإستمرت هذه الأوضاع طوال فترة مراهقتهما من تحرشات جنسية عفوية وأحياناً تحرشات جنسية مُتعمدة وصريحة بينهم وبين بعض كانت تحقق لهما المتعة الجنسية إللي هما الإتنين محتاجينها.
_______________
(الجزء الثاني)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
_______________
ولكن بعد حصول خالد على
الثانوية العامة وعمره 19 سنة، ورغبته في إستكمال دراسته الجامعية.
ونظراً لظروف الحياة الصعبة في العراق، فإضطر خالد لمغادرة بغداد والسفر لمصر والإلتحاق بجامعة القاهرة.
لكن قلبه كان مازال متعلق بأخته حبيبته مياده التي كان يتصل بها كل يوم يطمن عليها، ولكن هذه الإتصالات كانت تزيد من حنينه وإشتياقه لها.
وخلال دراسته الجامعية في القاهرة كان خالد تحصل على فرصة عمل أثناء الدراسة بإحدى الشركات التجارية في مجال التسويق، وإستمر بها بعد تخرجه من الجامعة.
وكان خلال فترة الدراسة (بعد بلوغه السن القانونية) قام بتحويل ميراثه المالي الي حساباته البنكية بالقاهرة وإستقرت أحواله المادية والعملية، وإشترى شقة خاصة وسيارة.
ولكن طوال هذه السنوات وهو بالقاهرة لم تنقطع صلته بالأهل في بغداد، وخاصة بأخته حبيبته عشق عمره مياده، فكانوا يلتقيان يومياً على الموبايل مكالمات عادية أو فيديو ويتبادلوا تفاصيل حياة كل منهما وكأنهم مع بعض ولم يفترقا، بالإضافة إلي أنه كان يسافر كل ثلاثة شهور للعراق يمضي أجازة سريعة مع أهله، ولكنه في الحقيقة كان يمضي معظم وقت الأجازة مع حبيبته معشوقته أخته الصغيرة المثيرة مياده، وكانت أحضانهم عند اللقاء أو عند مُغادرته لها تبدو أخويه بريئة ولكنها كانت أحضان عشاق ساخنة ومثيرة.
ومنذ حوالي عام.. وعند حصول مياده على الثانوية العامة وهي في عمر 19 سنة أقنعت أمها أن تُكمل تعليمها الجامعي في مصر مثل أخوها خالد.
وكان لإقناع خالد لأمهم بذلك وأنه سوف يراعي أخته ويساعدها في دراستها أكبر سبب لموافقتها على ذلك، وخاصة أن خالد له في القاهرة حياة مستقرة وعمل جيد ومستقر ولديه سيارة وشقة تمليك قرب الجامعة وتتسع لهما هما الإتنين هو وأخته.
وأنهى خالد إجراءات التقديم والتسجيل في الجامعة وقام بإعداد وتأثيث غرفة كاملة مستقلة بشقته بالقاهرة لأخته مياده.
وقبل بدء الدراسة حضرت مياده وأمها من العراق لمصر وقضت الأم في مصر ثلاثة أيام مع إبنها وبنتها للإطمئنان على كيف ما ستصير لها الأمور.
وإطمأن قلب أمهما وشكرت إبنها خالد على وقوفه بجانب أخته ورعايته له كأب لها وليس أخ أكبر فقط، وغادرت الأم الي العراق (لإرتباطها بعملها الحكومي هناك) مُحملة بالكثير من الهدايا من خالد لها وللأهل ببغداد داعيةً لبنتها بالتوفيق في دراستها.
وبعد توصيل خالد لأمه للمطار لتعود الي بغداد كان قلبه يتراقص فرحاً لأنه سيعيش مع أخته الصغيرة مياده حبيبته التي يعشقها ويهواها لوحدهم لحالهم في شقة مستقلة بعيداً عن الأهل مما سيتيح له التقرب منها أكتر والتمتع بمفاتنها المثيرة في البيت.
ومن أول يوم وهما لوحدهم في الشقة فوجئ خالد بأن مياده صارت خجولة شوية منه وبتلبس في البيت هدوم بيت محتشمة عبارة عن عبايات طويلة أو قصيرة حتى الركبة وبيجامات واسعة وفضفاضة.
فطلب منها أن تكون على راحتها في البيت وتلبس ما تشاء وتتمتع بشبابها وأنوثتها، فهي هنا في بيتها كما كانت في بيتهم ببغداد، ولا يجب أن تستحي أو تخجل من عيشتهم لوحدهم مع بعض في الشقة، فهو أخوها الكبير حبيبها وإنهم كانوا بيناموا بهدوم النوم في غرفة نوم واحدة منذ طفولتهم (وهو كان يقصد في نفسه من ذلك أن تُبرز أنوثتها وجمالها أمامه).
فإعتذرت له مياده وقالتله إن أمها هي التي جهزت لها كل هدوم البيت والخروج المحتشمة دي وإن مافيش معاها هدوم غير كده.
فأخدها يومها بسرعة ونزلوا إشتروا لها هدوم جديدة (كتيرة) شيك وراقية للخروجات وللبيت وملابس داخلية وكانت ملابس البيت كلها دلع وشقاوة وقصيرة وشفافة ومكشوفة ومثيرة تظهر مفاتن جسمها وتزيدها جمالاً وإثارة.
وخلال هذه الفترة أغدق خالد عليها بالهدايا، وكان يقوم بإصطحابها معه للتنزه والفسح لجميع معالم القاهرة والسهر في أرقى المطاعم والسينيمات.
كل هذه الأمور أسعدت مياده جداً، وزادت من إمتنانها وحبها وقربها من أخوها خالد وإرتباطها به.
وكان خالد ملاحظ إن مياده إحلوت أوي أكتر من الأول وصارت فتاة فاتنة مكتملة الأنوثة رائعة الجمال وذات أنوثة طاغية، ولها جسم رائع فتان يذيب الحجر، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الجديد الذي كان يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها المنفوخ، وطيزها المدورة الطرية زي الچيلي، وفخادها المدملكين المرمرية البيضاء، مما زاد من عشقه لها وتعلقه بها وإشتياقه لشقاوة أيام المراهقة معاها ورغبته في التمتع بجمالها وجسمها المثير، وخاصة إنهم عايشين مع بعض لوحدهم في البيت بعيداً عن أهلهم.
وكان خالد دائماً يتلصص عليها خلال نومها في غرفتها وكذلك وهي في الحمام ليشاهد ويتمتع بمفاتن جسمها الأنثوي المثير ويمارس العادة السرية على ملابسها الداخلية في الحمام، ويحاول دائماً ملامسة جسدها بطريقة تبدو عفوية أو بدون قصد متعمداً إثارتها وإغرائها ويقعد معها في البيت بشورت قصير وفانلة، ويدخل يساعدها في المطبخ أو يساعدها وهي بتذاكر، أو وهي جنبه على الكنبة أمام التليفزيون ويلزق جسمه بجسمها المثير ويحتك بها، وأحياناً يخرج عليها من غرفته بالبوكسر فقط، أو يخرج من الحمام بدون ملابس داخلية وهو لافف نصفه الأسفل بفوطة ويفضل كده وقت طويل قبل ما يكمل لبس هدومه، وبيكون زبه منتصب وباين أوي من هدومه.
وهذه الأوضاع جعلت مياده مُثارة وفي حالة إشتهاء جنسي لأخيها دائماً، مما جعلها تتلذذ بذلك وتتجاوب معه أكتر شوية في تحرشاته بها، وصارت جريئة أكتر في لبسها في البيت، وبقا لبسها أكثر تحرراً وعرياً، ورجعت زي أيام المراهقة تلبس في البيت هوت شورت مثير وبادي صغير بدون سنتيان أو قميص نوم خليع قصير وعريان، وأصبحت علاقتهم ببعض أكتر عشقاً وشغفاً وإثارة.
كل ذلك وخالد بيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير أنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها.
وإستمرت هذه الأوضاع الساخنة فترة حتى جاءت ليلة رأس السنة، وخالد كان قد وعدها منذ مدة أن يحتفلوا مع بعض ويسهرها في أحد الأماكن الراقية في هذه الليلة.
ويومها رجع خالد من شغله وإتغدوا مع بعض، وهو دخل يريح شوية بعد أن طلب منها إنها تجهز نفسها بالليل عشان يخرجوا يقضوا سهرة ليلة رأس السنة خارج البيت في صالة ديسكو في فندق راقي.
ولما قام خالد من النوم أخد شاور ولبس ومنتظرها في الصالة وجاهز بلبس الخروج، ثم خرجت مياده من أوضتها وكأنها لحظة شروق الشمس.
وكانت مياده بتنور فعلاً، كانت لابسه بنطلون حريري ذهبي ضيق جداً وموضح الكلوت السكسي إللي تحته وكل تفاصيل فخادها وطيزها المدورة وكسها منفوخ وبارز أوي، ولابسه عليه من فوق بادي بحمالات حرير خفيف شفاف أخضر غامق بيلمع ويصل طوله يدوب لحرف البنطلون، وتحت منه سنتيان خفيف بس، وواضح جداً من تحت البادي وبزازها وحلمات بزازها إللي واقفه وبارزين أوي، ولابسه شوز بكعب عالي عشان تكون أطول من طولها الحقيقي، ورافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها... الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً.
إنبهر خالد من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة، وقالها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله؟؟
مياده: بس إيه رأيك عجبتك؟
خالد: عجبتيني إيه!! إنتي تهبلي يا قمر.. بس اللبس ده عريان أوي يا حبيبتي!!
مياده: ماتقلقش يا حبيبي، أنا معايا سكارڤ هاحطه على كتافي وإحنا نازلين لحد ما نوصل صالة الديسكو، بس الليلة سيبني على حريتي يا قلبي عشان خاطري يا حبيبي.
خالد: حاضر يا حبيبتي العفريتة الدلوعة القمر.
ونزلوا وركبوا العربية ووصلوا لقاعة الحفلة في أحد الفنادق الفاخرة القريبة، ودخلوا وتركوا حاجاتهم والإيشارب الإسكارڤ بتاعها على الترابيزة وإنطلقوا للرقص مع الموجودين على مزيكا صاخبة، وبعد شوية كانت المزيكا إتغيرت لمزيكا هادية، وتعانق كل شاب مع فتاة، وكذلك طبعاً هما الإتنين كشباب إندمجوا مع هذا الجو الرومانسي الساخن.
وخالد ضم أخته مياده لحضنه في رقصة سلو رومانسية مع الأضواء الخافتة المتلألأة التي خلقت جو رومانسي مثير وسكسي وساخن جداً يذيب الحديد.
وكان خالد هايج جداً ومياده في حضنه، وزبه واقف وهينط من بنطلونه ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمه أوي، وهي برضه هايجة بسبب حضن أخوها ليها في هذا الجو الرومانسي، ورامية راسها على كتفه وشفايفها في رقبته تحت دقنه وبيتكلموا بالهمس عن صاحباتها البنات إللي بيشوفوه معاها لما بيوصلها الجامعة ومعجبين به وبوسامته وبجسمه وإنها بتغِير عليه منهم، كل ده وهي في حضنه وبتلعب في شعره بإيدها، ومحوطة وسطه بإيدها التانية بشكل سكسي ودايبة فيه أوي وكأنهم إتنين عشاق.
وكان خالد محوط جسمها بإيديه الإتنين وبيحسس على وسطها وضهرها فوق البادي الحريري، وتلقائياً دَخَل إيده شوية من ضهرها من تحت البادي، ولمس جسمها المولع من الشهوة وهي في حضنه وبيحسس بكف إيده بحنية على ضهرها، وهي بدأت تتنهد وخرجت منها (آآآآآآه... آآآآآآه).
وقالتله: خالد حبيبي يا شقي، إيدك دافية أوي لكن حنينة.
خالد إتكسف ورفع إيده بسرعة، وقالها: آسف...
فمسكت هي إيده ورجعتها تاني على ضهرها تحت البادي ودخلت بجسمها في حضنه أكتر، ورفعت وشها ولزقت خدها في خده وقالتله: لأ.. يا حبيبي مش قصدي يا روحي أنا كده مبسوطة أوي إني في حضن أخويا حبيبي إللي بيدلعني، وإللي ماليش غيره في الدنيا، إنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي، وأنا عايزاك كده على طول يا حبيبي والمهم عندي إنك إنت تكون مبسوط يا حبيبي، ولو بتحب أختك مياده حبيبتك ضمني أكتر وحسسني بحنيتك عليا، إنت بجد حنين أوي يا خالد.
وكانت بتتكلم بهمس وبتتنهد بمُحن أوي وشفايفها جنب شفايفه وكأنه هيسمعها بشفايفه.
فتجرأ خالد أكتر وفضل شغال تحسيس في ضهرها كله ودَخَل إيده شوية في بنطلونها بيحسس على لحمها فوق طيزها، وإيده التانية بتقفش في طيزها الطرية من فوق بنطلونها، وضمها أوي في حضنه، وهي متجاوبة معاه وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها بتترعش وبتقرب من شفايفه وعيونها العسلي في عيونه بنظرات كلها سكس وشهوة، وجسمها كله سايب وكسها غرقان من عسل شهوتها.
وإستمروا كده شوية...
ودقت الساعة 12 مُعلنةً ميلاد عام جديد، وإنطفأت الأنوار إلا من ضوء سكسي خافت ودخل الجميع حولهم في وصلة بوس شفايف سكسية ملتهبة.
وزي كل الموجودين.. إلتهم خالد بشفايفه شفايف أخته مياده بتلقائية وهي في حضنه يرتشف منها أحلى رحيق الشهوة والعشق، وهي متجاوبة معاه بتلقائية ولكن بشهوة العشاق، وكانت بوساتهم لبعض بهذه الطريقة الساخنة أروع تعبير عن إحساسهم وعشقهم وإشتياقهم لبعض هما الإتنين.
وقالتله: أنا بحبك أوي أوي يا خااالد.
وراحت بيساه تاني بشهوة بشفايفها في شفايفه.
وفضلوا كده طول السهرة رقص ودلع وأحضان وبوس وشربوا بيرة مع بعض بين وصلات الرقص.
ولما تعبوا وهي وحوحت على الآخر من الهيجان، قالتله: تعالى نرجع البيت، بس على شرط مافيش نوم وهنكمل سهر ورقص في البيت، الليلة أنا مبسوطة أوي وعايزه أسهر وأنبسط معاك الليلة على قد ما أقدر يا حبيبي.
(خالد كان خلاص هيقلعها وينيكها في الديسكو من كتر هيجانه وإغراءها وإثارتها له، وقرر أن تكون السهرة في البيت ساخنة ومثيرة أكتر).
وقالها: من عيوني يا حبيبتي.
ولما رجعوا البيت كان خالد أحضر معاه من الطريق شوية علب بيرة كانز وشوية مكسرات لزوم سهرة البيت.
_______________
(الجزء الثالث)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
______________
ولما رجعوا...
وفي البيت خالد لبس فانلة رياضية بحمالات وشورت سكسي واسع بدون سليب تحته وقصير مع برفان رجالي مثير ومنتظرها في الصالة، وشغل من القمر الأوربي فيلم رومانسي كله مشاهد بوس وأحضان وأوضاع سكسية ساخنة.
وخرجت مياده من أوضتها لابسه قميص نوم بحمالات أبيض شفاف عاري الضهر والصدر وقصير لنص فخادها الملبن وكاشف من تحته كلوت أحمر سكسي أوي وسنتيان من نفس طقم الكلوت ويدوب مغطي حلمات بزازها، وقعدت جنبه على الكنبة لازقة فخادها في فخاده ورامية راسها على كتفه، وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانية بيأكلها مكسرات في بوقها، وهي بتمص صوابعه بلبونة أوي في كل مرة، وهو بيشرب بيرة وبيشربها بيرة معاه في بوقها، وهي ممحونة وموحوحة أوي، وخالد هايج عليها أوي وزبه واقف في الشورت بتاعه وواضح جداً راسه الحمرا إللي كانت طلعت شوية من تحت الشورت.
وهي تعمدت تدلق شوية بيرة على فانلته، فقلعها بسرعة بمساعدة إيديها الناعمة، وقالتله: آسفه يا حبيبي.
وهي بتحسس على شعر صدره وكإنها بتنشف له صدره من البلل وقالتله: يوووه.. آسفه يا حبيبي، بس كده أحسن الجو حرررر.. يا روحي.
وخالد حط إيده على إيديها وهي بتحسس على شعر صدره بلبونة.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعبلها في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده أوي، وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها، وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها، وكل شوية ينزل بإيده يحسس على فخادها العريانين لأن القميص طبعاً إترفع شوية من القعدة ومعظم فخادها عريانين، مما زاد من سخونة القعدة، وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجة، وإيدها اليمين على فخده الشمال، وإيدها الشمال على إيده الشمال إللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية.
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بسخونة جسمها الناعم وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي جوه الشورت بتاعه وطبعاً باين وظاهر أوي، وهي عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من شدة الهيجان.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا في بعض أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض مع أحداث الفيلم وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وخلص الفيلم...
وسألها خالد: مبسوطة يا حبيبتي؟
مياده: أوي.. أوي.. يا حبيبي، دا أنا طول عمري مش بعتبرك أخويا وبس، دا إنت أبويا وأخويا وصاحبي وحبيبي.
خالد: حبيبتي.. أنا ماليش غيرك في الدنيا.
(وهي رفعت رجلها إللي ناحيته من على الأرض وحطت فخدها على فخاده وقميصها إترفع أكتر لفوق لدرجة إن فخادها كلها إتعرت وجزء من كلوتها كان باين، ولزقت في حضنه أوي، ولافت بدراعها حوالين رقبته وكتفه، وقربت وشها من وشه).
مياده: أنا طول عمري بحس إني قريبة منك أوي، بس لما جيت وعيشت معاك هنا لوحدنا في البيت حاسة إننا قريبين من بعض أوي رغم إنك مش بتنيمني في حضنك وتدلعني زي زمان.
خالد: يا نهار أبيض يا حبيبتي، أنا نفسي ماتناميش إلا في حضني يا روحي زي زمان، بس بخاف لتكوني بتتكسفي مني عشان إنتي كبرتي وبقيتي مُزه أوي كده.
مياده: حبيبي يا خويا.. أنا عمري ما هتكسف منك مهما أكبر، إنت ناسي لما كنت بتنيمني في حضنك وتدلعني في بيتنا في العراق قبل ما تسافر لوحدك وتسيبنا.
خالد (وهو بيحضنها أوي): من عينيا يا روحي، من الليلة وإنتي مش هتنامي لوحدك تاني، ومش هتنامي غير في حضن أخوكي حبيبك، وأوضتك دي خلاص هتكون لتغيير هدومك بس يا قمر.
مياده: دا حتى زمان أنا كنت بغير هدومي قدامك ومش بتكسف منك يا حبيبي، لسه فاكر ولا نسيت.
ومياده لاحظت إن خالد مركز عينيه على كلوتها إللي باين وبيبص عليه وعلى فخادها العريانين بشهوة، فقالتله (وهي بتضحك): إنت بتبص على إيه يا عفريت، مش إنت إللي مشتريهولي، لونه حلو.. مش كده؟
خالد إتكسف ورفع عينيه.
خالد: حبيبتي.. إنتي إللي بتحلي وتجملي أي حاجة تلبسيها يا ست البنات.
مياده: حبيبي.. صدقني أنا مش بتكسف منك خالص، ولما عينيك بتيجي عليا بكون مبسوطة أوي لإني بحس إنك بتِحميني بعينيك من الدنيا كلها، بس دلوقتي حسيت إنك بتاكلني بعينيك يا شقي. (وراحت بيساه في خدوده جنب شفايفه، وبزازها بتحك في صدره وهو حاضنها أوي).
خالد: إنتي شقية ودلوعة أوي.
(مياده كانت بتتكلم وهي لسه قاعدة في حضنه وحاطة فخدها على فخاده وتقريباً كان فخدها على زبه بالظبط، وقميصها مرفوع وكلوتها وفخادها كلهم عريانين وهي عاملة نفسها مش واخدة بالها).
مياده: أنا لو مش هتدلع على أخويا حبيبي هتدلع على مين يعني!! وبعدين يللا قوم، إحنا مش هنكمل رقص زي ما إنت وعدتني ولا إيه؟ أنا نفسي أرقص معاك تاني للصبح، الليلة ليلة الكريسماس وأنا جعانة سهر ورقص ودلع.
خالد: ياسلام.. بس كده؟ من عيوني يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكي للصبح.
وقام خالد وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص.
خالد: تفضلي مولاتي الأميرة مياده الجميلة أختي حبيبتي الدلوعه وروح قلبي.
وهي ناولته إيديها الإتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة.
مياده: إنت إللي أميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا بس.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وشغلوا موسيقى هادية وبدأوا الرقص وضمها هو لجسمه وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية.
مياده: يا سلام يا خالد.. آآآآآآه.. دا أنا كان نفسي من زمان بجد نرقص سوا مع بعض كده وتاخدني في حضنك الدافي ده وتحسسني بحنيتك عليا، آآآآآآآه.
وأخدها خالد في حضنه وضمها أوي وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الطرية زي الچيلي النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل شهوتها على فخادها.
خالد: حبيبتي أنا تحت أمرك يا نور عيني، إنتي روح قلبي وأنا هنا ماليش غيرك في الدنيا وطول عمري بحلم بالقرب منك يا أحلى وأجمل حاجة في حياتي.
مياده كانت ممحونة وسايحة منه خالص ومتجاوبة معاه أوي وشفايفها تحت دقنه وبتبوسه بمُحن بوسة عاشقة ولهانه، وقالت له بهمس: آآآآآه.. أنا بحبك أوي أوي يا خالد.. ضمني أوي أوي يا حبيبي.
خالد كان متحكم في نفسه شوية إلي حد ما، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وهايجة وممحونة أوي ودايخة على الآخر، وتحول الرقص لحضن سكسي دافي، وحلمات بزازها مولعين ومدفونين في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت شوية من الشورت بتاعه وملامسة لفخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحة أوي، وهما الإتنين شغالين بوس ولحس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حتة في الجسم منهم هما الإثنين في لحظات صمت كإنها الهدوء الذي يسبق العاصفة.
مياده (بتنهيدة سخنة): خالد.. خالد حبيبي....
خالد: نعم يا روح قلبي.
مياده: عارف يا حبيبي.. وأنا معاك في حضنك كده بكون مبسوطة أوي يا خالد.
خالد (وهو بيحضنها أوي): وأنا كمان يا روحي.
مياده (بلبونة): إنت مُز وقمر أوي كده ليه الليلة يا حبيبي.
خالد: إنتي إللي جميلة أوي وعيونك فيهم سحر غريب يا مُزه.
مياده (وهي بتقرب شفايفها من شفايفه): خالد حبيبي..
خالد: نعم يا روح قلبي.
مياده: ممكن تبوسني وأنا في حضنك كده زي بوسة الساعة 12.
خالد بص في عينيها وعلى شفايفها بشهوة، وهي شفايفها بتترعش وحط شفايفه على شفايفها وبدأ يبوسها بشهوة ويمص في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوس والمص، وهو واخدها في حضنه أوي، وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في طيزها من فوق كلوتها من ورا، وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وهي سايحة منه خالص وكإنها متخدرة، وهي هايجة وممحونة أوي.
وفضلوا كده شوية كتيرة بوس ومص ولحس ودعك.
وهو حس إن أخته خلاص مش قادرة وإستوت أوي فهمس في ودانها وقالها : إنتي تعبتي يا روحي.
فأشارت بعيونها يعني أيوه.
خالد: تعالي نقعد شوية.
مياده شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وهو أخدها تحت باطه وقعدوا على الكنبة وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها، وهي كانت خلاص ساحت من لمساته.
وهو باس صوابعه بشفايفه وحط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوة.
مياده (بتنهيدة سخنة): يخربيتك يا خالد، دا إنت تعبتني أوي، دا إنت طلعت واد مُز وحلوووو أوي يا حبيبي.
خالد: إزاي يعني يا عفريته.
مياده: دا إنت تلاقيك خارب الدنيا هنا مع البنات صاحباتك يا مجرم.
خالد: سيبك بس دلوقتي من البنات التانين، دا إنتي أجمل وأحلى من كل بنات الدنيا يا حبيبتي، تعالي بس على حجري أدلعك زي زمان ودوقيني تاني عسل شفايفك الحلوين دول.
(وهو راح شايلها من تحت طيزها ورفعها وقعدها في حضنه على حجره، وهي بتضحك بدلع ومياصة أوي وقميصها إترفع أوي وكل فخادها وكلوتها عريانين وهي على حجره، وحاسة بزبه جامد وواقف أوي تحت طيزها).
مياده: إنت مش بتشبع بوس يا مجنون.
خالد: أصل شفايفك طعمهم أحلى من العسل يا روحي، وبعدين هوه فيه حاجة أحلى وأجمل من إن الأخ يدوق عسل شفايف أخته حبيته!!
مياده (بلبونة أوي وهي بتحط شفايفها على شفايفه): بصراحة يا خالد أنا برضه بحبك تبوسني كتير وأنا في حضنك كده، وبحس معاك بالأمان يا حبيبي.. بس كده العسل ممكن يخلص يا روحي.
خالد كان بيبوسها بشهوة وبيمص في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوس والمص، وهو واخدها في حضنه أوي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في فخادها وفي طيزها من ورا، وزبه واقف ومنتصب أوي تحت طيزها، وهي سايحة منه خالص كإنها متخدرة، وهايجة وممحونة أوي.
وفضلوا كده شوية كتيرة بوس ومص ولحس ودعك.
ولما خالد حس إن أخته خلاص سايحة منه خالص ومش قادرة.
خالد: مش هننام بقا.
مياده: بس هتنيمني معاك زي ما وعدتني يا حبيبي.
خالد: طبعاً يا روحي، زي ما قولتلك، من الليلة وإنتي مش هتنامي لوحدك تاني، ومش هتنامي غير في حضن أخوكي حبيبك، وهموتك بوس يا روحي.
مياده: طب يللا بينا، بس وإحنا نايمين تحكيلي عن كل مغامراتك يا شقي لما كنت إنت هنا لوحدك.
وقاموا وقفلوا التليفزيون ودخلوا على أوضة خالد وهما الإتنين لازقين في بعض، وهو واخدها تحت باطه، وهايجين على بعض أوي.
_______________
(الجزء الرابع)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
______________
(ورغم إنهم في ليلة الكريسماس يعني في نهاية شهر ديسمبر في عز برد الشتاء لكن مش حاسين بأي برد لإنهم سخنين ومولعين على بعض أوي هما الإتنين).
وأول ما دخلوا الأوضة راحت مياده نايمه على ضهرها في سريره وقميصها إترفع لفوق أوي، ومسكت خالد من إيديه الإثنين.
مياده: يااااه.. أخيراً يا حبيبي هنام في حضنك زي زمان.
خالد: إنتي مش عايزه تتغطي بالكوڤرتة عشان البرد؟
مياده: برد إيه يا حبيبي!! دا أنا حاسة إن جسمي كله مولع، قصدي يعني إن أوضتك دافية أوي، ثم إن إنت هتدفيني في حضنك الدافي ده يا حبيبي.
خالد (وهو داخل ينام جنبها): أنا كنت مشتاقلك أوي يا حبيبتي.
مياده: إفرد دراعك عشان أنام على دراعك، وأحضني وإلعبلي في شعري زي زمان.
وخالد شال الكوڤرتة من على السرير ورماها بعيد، وأخد مياده في حضنه أوي ووشها في وشه، وبزازها الطرية مدفونين في صدره، وفخادها العريانين لازقين في فخاده، وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه وراشق بين فخادها تحت كسها، وهي نايمة في حضنه على دراعه وهو بيلعبلها في شعرها، وهي سايحة منه خالص.
خالد بص في عينيها وعلى شفايفها بشهوة، وهي شفايفها بتترعش وحط شفايفه على شفايفها وبدأ يبوسها بشهوة ويمص في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوس والمص، وهو واخدها في حضنه أوي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في طيزها من فوق كلوتها من ورا، وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وهي سايحة منه خالص كإنها متخدرة، وهايجة وممحونة أوي.
وكانت مياده خلاص مش قادرة تتنفس من كتر البوس.
خالد: يخربيت حلاوة طعم شفايفك العسل دي.
مياده (بمُحن وتنهيدة سخنة): شكلك كده لما كنت لوحدك كنت مقضيها شقاوة وبوس وقلة أدب مع البنات صاحباتك، دا إنت بتبوس بوس يدوخ أكتر من بوس رشدي أباظة في الأفلام.
خالد: صدقيني يا روحي.. شفايفي عمرها ما لمست شفايف غير شفايفك، ولا جسمي حضن جسم واحدة غيرك يا حبيبتي.
مياده (وهي بتحضنه أوي): بجد يا خالد؟؟ أصل أنا بحبك أوي وبغير عليك مووووت يا حبيبي.
خالد: مياده يا روحي.. إنتي أختي حبيبتي وعشق عمري.
مياده: أقولك على حاجة..
خالد: قوليلي يا حبيبتي.
مياده: لما إنت بتوصلني الجامعة والبنات صاحباتي المُزز بيشوفوك بيفضلوا بعدها يكلموني عنك وعن خفة دمك وعن وسامتك وجمالك وعن عضلات جسمك البارزة دي بشكل مثير (وكانت بتكلمه وهي بتحسس على عضلات كتافه وصدره وبطنه من تحت قرب زبه بالظبط)، بصراحة يا حبيبي إنت مُز وعسول أوي وجسمك حلوووو ومثير أوي.
خالد: وإنتي كنتي بتقوليلهم إيه؟
مياده: طبعاً كنت بزعقلهم وأقولهم مافيش واحدة منكم ليها دعوة بأخويا حبيبي، ده هو المُز بتاعي أنا بس، وكانوا بيستغربوا أوي من غيرتي عليك يا حبيبي.
خالد: طب ما تعرفيني عليهم كده، مش هما بنات مُزز وحلوين زيك كده؟
مياده (وهي بتضم فخادها على زبه): دا أنا كنت أقطعهولك.
خالد (بإستغراب): إيه ده إللي هتقطعهولي!!
مياده (بدلع ومياصة): قصدي يعني كنت هقطعلك لسانك لو جبت سيرة البنات دول تاني.
وخالد كان هايج عليها أوي من كلامها وطريقتها، وهو بيحسس بإيده على ضهرها وطيزها من ورا، وسحب إيده لقدام وبيحسس بحنية ورومانسية على بطنها.
خالد: إنتي برضه يا روحي جسمك ناعم وحلووو أوي وعندك عضلات رقيقة في بطنك بتخلي جسمك حلووو ومثير أوي.
مياده (وهي بترفع القميص لفوق أوي وبتعري بطنها): بجد يا خالد؟
فين دي؟
خالد إنتهز الفرصة دي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في بطنها، وبيسحب إيده وبيحسس على سوتها فوق حرف كلوتها.
مياده وهي بتضحك بلبونة، وحطت إيدها على إيده إللي بيحسس بيها على سوتها وبتسحبها لتحت فوق كلوتها وبتضغط عليها.
مياده: لأ.. لأ.. لأ.. يا خاااالد.. كده بغير أوي يا حبيبي، لأ.. لا.. لأ.. بلاش تزغزغني في بطني، أنا بغير أوي من هنا يا حبيبي.
خالد فضل يزغزغها في بطنها وفي سوتها وفي فخادها، وطبعاً كان بيضغط على كسها وطيزها وعلى بزازها وهو بيزغزغها، وهي بتضحك بلبونة وبقت تتقلب وهي في حضنه، وخالد يتقلب معاها، وقميصها إترفع لفوق عند صدرها وجسمها كله إتعرى.
وفضلوا يتقلبوا على بعض، وبعد شوية خالد ثبتها تحت منه ونام فوق منها وهو شغال بوس بشهوة ومص ولحس في شفايفها وورا ودانها وفي رقبتها وهي بتتلوى تحت منه وباصة بشهوة في عينيه وشفايفه وهي هايجة وممحونة أوي.
وخالد دخل إيديه من تحت قميصها المرفوع وبيحسس ويقفش في لحم بطنها تحت بزازها، ونزل بوشه على صدرها وبيبوس وبيلحس في صدرها وبين بزازها بشهوة.
خالد: يخربيت حلاوة طعم جسمك يا حبيبتي، لحم صدرك طعمه حلووو أوي ونفسي أكله كله.
مياده (بتنهيدة سخنة): آآآآآآه.. أححححح.. بالراحة شوية على صدري يا مجنون.
خالد: حبيبتي.. القميص بتاعك مضايقني ومش عارف آخد راحتي.
مياده (وهي بترفع القميص وبتقلعه): يا مجنون.. باين عليك مش هتجيبها البر الليلة.
خالد (وهو بيسحب قميصها وبيقلعهولها، ورماه بعيد): مش إنتي كده مبسوطة يا روحي؟
مياده: وأنا معاك في حضنك كده بكون مبسوطة معاك أوي أوي يا حبيبي.
خالد نزل بإيده ودخلها من السنتيان بتاعها بين بزازها وبيحسس ولمس جنب بزازها ومسكهم وبيقفش فيهم بإيديه.
خالد: آآآآآآه من حلاوتهم وعلى جمالهم يا حبيبتي، المشمش كبر وبقا مانجا زي العسل وعايزين يتمصوا.
مياده سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعُض على شفايفها، وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
مياده (بتنهيدة سخنة أوي): أحححح.. خاااالد.. آآآآآآه.. بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه.. آآآآآآه.
وخالد كان لسه نايم فوق منها وهايج عليها أوي ومستمر في التحسيس والتقفيش في لحم بزازها وحلماتها بالراحة، وراح ماسك مشبك السنتيان وفكه وقلعهولها ورماه بعيد، وهي عملت نفسها مكسوفة وغطت بزازها بإيديها.
خالد: معقولة يا روحي بتتكسفي من أخوكي حبيبك.
مياده (بلبونة): طب تعالى يا حبيبي نقعد أحسن لإني كده تعبت أوي.
خالد قام من فوقيها وهو لسه واخدها في حضنه، وقعد على حرف السرير وقعدها على حجره في حضنه، وهي فاتحة فخادها على فخاده، وزبه واقف ومنتصب أوي تحت كسها وطيزها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدره، وشفايفهم هما الإتنين بتترعش من الشهوة وبتقرب من بعض وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوة، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق.
وفضل خالد يحسس ويقفش في طيزها من على كلوتها ويضغط على طيزها من ورا وزبه واقف أوي وبينبض تحت كسها وطيزها، وهي حاسة بيه وهايجة وممحونة أوي.
خالد مسك بزازها الإثنين بإيديه وميل وشه عليهم ونزل مص وعض في حلمات بزازها، وهي بتصرخ من الشهوة وبتدخل في حضنه أوي وبتغرز ضوافرها في ضهره من شدة هيجانها.
مياده: آآآآآه.. آآآآآه.. لأ.. لأ.. يا حبيبي.. كده بيوجعوني أوي يا خاااالد.
خالد: أوووووف.. هما بزازك كبروا وإحلووا كده إمتا يا روحي؟ دا كإنهم بينزلوا عسل يا روحي.
مياده: يا حبيبي.. دا العسل هوه طعم شفايفك عليهم.. دا إنت بتلحسهم لحس يجنن.. يخربيتك.
وفضلوا كده شوية كتيرة بوس ولحس ومص ودعك وتقفيش في بعض.
مياده (وهي بتبص على جسمها العريان بالكلوت بس): ياالهوووي.. دا إنت بهدلتني خالص يا مجنون.
خالد: هوه إحنا لسه عملنا حاجة يا روحي؟
مياده: يخربيتك.. هوه لسه فيه بهدلة أكتر من كده؟.. طب وَسع كده يا شقي، خليني أقوم وأريح شوية على السرير.
وهي بتقوم من على حجره كانت ركبتها خبطت في زبه إللي كان واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه.
خالد راح ماسك زبه بالشورت وكإنه بيتألم من الخبطة.
خالد (بإستهبال): أأي.. أأي.. كده عورتيني يا حبيبتي.
مياده: آسفه يا حبيبي.. ماكونتش أقصد.. إنت إتعورت بجد؟
خالد: أيوه.. إتعورت هنا بروكبتك، وبيوجعني أوي أوي.. حتى حطي إيدك كده (وبسرعة مسك إيدها وحطها على راس زبه من فوق الشورت).
مياده أول ما حطت إيدها على راس زبه حست بهيجان فظيع ووشها إحمر وعينيها برقت.
خالد كان مش مديها فرصة للتفكير أو التراجع، وعلى طول راح مطلع زبه من الشورت وأخد إيدها وحطها على راس زبه.
مياده أول ما شافت زبه المنتصب على الطبيعة برة الشورت، عملت نفسها مكسوفة وغمضت عينيها، لكن لسه ماسكه راس زبه بإيدها وهو حاطط إيده على إيدها إللي على زبه.
خالد: حبيبتي.. بتغمضي عنيكي ليه؟ مش تبصي تشوفي مكان الخبطة أحمر إزاي!!
مياده (فتحت عينيها وبتبص على راس زبه بشهوة أوي): يااااه.. دي الحتة دي حمرا أوي.. يالهوووي.. معلش يا حبيبي.
خالد: طب إدعكيه بإيدك عشان يبرد.
مياده (بكسوف): لأ.. مش هعرف يا خااالد.. طب إدعكه إنت.
خالد: حبيبتي.. إنتي إيدك ناعمة وطرية عن إيدي وهتخليه يبرد بسرعة.. يللا يا حبيبتي إدعكيه كله بإيدك وأنفخي عليه بشفايفك عشان يخف ويبرد.. يللا يا حبيبتي، عشان بيوجعني أوي.
(وراح خالد بسرعة منزل الشورت بتاعه وقلعه خالص، وهي لسه ماسكه زبه ومش عارفه تعمل إيه).
مياده إتفاجئت إنه عريان خالص، وقالتله: إيه ده.. إنت بتعمل إيه يا مجنون.
خالد: معلش يا حبيبتي.. أنا مش هتكسف منك.. بس يللا بسرعة إدعكيه وأنفخي فيه عشان بيوجعني أوي.
مياده قعدت جنبه ولازقة فيه، وميلت بجسمها على فخاده، وبتدعك وتفرك في زبه بإيدها وكإنها بتضربله عشرة، وميلت بجسمها أكتر عليه وبتنفخ ببوقها على راس زبه، وعينيها مبرقة من جمال وإنتصاب وتصلُب زب أخوها في إيدها.
مياده (وهي بتتنهد من الإثارة): كده حلو يا خاااالد؟
خالد: آآه.. كمان يا روحي.. كمان يا روحي.. إدعكيه كله بالطول من تحت لفوق وأنفخي فيه.
مياده: آآآآآآه.. كده يا حبيبي؟
خالد: لسه بيحرقني أوي.
مياده: طب أعمله إيه عشان يبرد؟
خالد: حبيبتي.. طب حاولي تلحسي وتمصي في راسه بلسانك وشفايفك شوية بالراحة كده.
مياده: آآآآآآه.. مش هعرف يا حبيبي.
خالد: حبيبتي.. معلش حاولي عشان لسه بيحرقني أوي.
ومياده نزلت بوشها على زبه وبدأت تلحس راسه بلسانها، وعجبها الوضع ده وبقت تلحس وتمص زيه المنتصب كله بلسانها وشفايفها بشهوة جنونية من تحت من عند بضانه لحد راسه وهي موحوحة وممحونة أوي.
خالد سخن وهاج عليها أوي.
خالد: أيوه كده حلوووو أوي يا مياده، كمان يا روحي.
وخالد إستغل حالة هيجان ونشوة أخته مياده وهي موطية على زبه وبتلحسه وتمصه بلسانها وشفايفها، ومسكها من حلمات بزازها وبيقفش فيهم بإيده، وراح مدخل إيده التانية جوه كلوتها من ورا وبيحسس ويقفش ويبعبصها في طيزها، ولمس شفرات كسها بصوابعه وبيلعب فيهم.
مياده هاجت وسخنت أوي من لعبه في حلمات بزازها، وفي كسها وطيزها من تحت، وكانت بتفتح وتضم فخادها على إيده وبتصرخ.
مياده: آآآآآه.. آآآآه.. أححححح.. لأ.. لأ يا خااالد إنت بتعمل إيه يا مجنون.. أنا كده مش هستحمل يا حبيبي.
(وفي اللحظة دي إشتعلت الرغبة والشهوة والإثارة الجنسية لهما هما الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأخوية بينهما وتحولت إلي علاقة رغبة وإشتهاء جنسي ملتهبة، وأدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوة قمتها وروعتها).
وهي لسه بتتكلم كان خالد بيسحب كلوتها بالراحة، فمسكت إيده بمُحن وبتتصنع إنها بتمنعه من إنه يقلعها كلوتها.
مياده (بتنهيدة سخنة وهمست في شفايفه): آآآآآه.. بلاش يا خااالد.
خالد: بلاش إيه بس يا روحي!! دا إنتي تعبانة أوي، وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك أوي يا حبيبتي.
وبسرعة كان خالد سحب كلوتها وقلعهولها وبقوا هما الإتنين عريانين ملط.
خالد عدل جسمها ونيمها على ضهرها ونام فوق منها بجسمه كله، وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها المولع ناااار، وهي هايجة وممحونة وبتحضنه أوي بجسمها كله أوي وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ومص ولحس، وبزازها مدفونين في شعر صدره، وفخادها محوطة جسمه وهو قافش في جسمها كله بإيديه الإتنين، وصوابعه بتبعبص طيزها الطرية زي الچيلي بحنية وشهوة.
مياده: إنت بتعمل إيه يا مجنون؟ طب بالراحة شوية.. أححححح.. بحبك أوي يا خالد.. آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. أححححح.. طب بالراحة شوية.
خالد: بح.. بح.. بحبك.. بحبك أوي يا روحي.
مياده: وأنا بموووت فيك يا حبيبي.. بس بالراحة شوية.
خالد: حبيبتي.. أنا عاوزك أوي.
مياده: أححححح.. وأنا كمان عاوزاك أوي أوي.. آآآآآه.. آآآآآه.
كل ده وهو نايم فوق منها وشغال بوس ولحس ومص بجنون في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجة وممحونة أوي، وبتلحس ريقه من على شفايفه ولسانه ومتجاوبة معاه وسايحة منه خالص، وزبه واقف ومنتصب أوي وبينبض وراشق بين فخادها تحت كسها المولع وبيسيل منه عسل شهوتها بغزارة.
ومن شدة هيجانهم على بعض هما الإتنين رجعوا بيتقلبوا على بعض تاني وهما حاضنين بعض.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وبوس في كل حتة في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوة في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونة كل حتة في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره.
وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وهي صرخت من الشهوة والهيجان.
مياده: ياالهوووي.. أوووووف.. مش قادرة يا حبيبي.. أححححح.
وهي مسكت زبه بإيدها وبتدعك بيه شفرات كسها، وبتتنهد أوي وبتتنفس بصعوبة، وهو زبه واقف ومنتصب أوي زي عمود الحديد على باب كسها.
وهما في قمة الشهوة والنشوة الجنسية وقبل دخول زب خالد في كس أخته مياده ويفتحها، هي بصت في عينيه بشهوة، وقالتله:
أنا بحبك أوي يا خالد.
خالد بصلها بشهوة وضمها أوي في حضنه، وقالها: وأنا بموووت فيكي يا حبيبتي.
مياده قربت وشها من وشه وحطت شفايفها على شفايفه ودخلوا في وصلة بوس ولحس ومص، ومسكت زبه بإيدها وحطته على كسها، وبتدعك فيه كإنها بتضربله عشرة، وهي نايمة على ضهرها تحت منه وفاتحه فخادها ومحوطة بيهم جسمه من وسطه.
وخالد فوق منها كان خلاص هيفتحها وينيكها بزبه في كسها وهما الإتنين في قمة هيجانهم على بعض.
وبرغم هيجان مياده ولكنها خافت من عواقب إللي بتعمله هي وأخوها من إنه ممكن يفتحها من كسها وتصير مصيبة.
فرفعت جسمه عنها بإيديها شوية.
مياده: خالد حبيبي.. أنا بحبك أوي وبمووت فيك وعايزاك أوي أوي بس كده ممكن تعورني من تحت وتفتحني ونتفضح، خلينا دلوقتي من ورا أحسن.
خالد (بعصبية): هنتفضح مع مين يا روحي!! إحنا هنا عايشين لوحدينا.
مياده: معلش يا حبيبي، أنا هريحك برضه وهخليك تدخله فيا زي ما إنت عاوز.. بس من ورا أأمن.
وراحت مياده لافت جسمها كله ونامت على بطنها وخالد لسه فوق منها، وفردت إيديها، ومسكت طيزها، وقالتله: من هنا أأمن يا حبيبي.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش.
وهي لسه بتتكلم كان خالد خلاص مش قادر وهايج عليها أوي وزبه واقف أوي، وهي متجاوبة معاه وهو نايم فوق منها وزبه راشق بين فلقتي طيزها وبيبوسها ويلحسلها وبيعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها.
وهو حضنها جامد وهي تحت منه وهو ماسك بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن.
مياده: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. كله.. أححححح.. آآآآآآه.
وهو شغال دعك فيها ومسك إيدها وسحبها ورا منها عند زبه ومَسكها زبه إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زبه صرخت: أححححح.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحة يا حبيبي عشان ده كبيير أوي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآآه.
خالد مسك طيزها وفتحها بإيده، وكانت طيزها طرية وناعمة أوي زي الچيلي وسخنة أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزل فيه مص ولحس، وأول ما هو دخل لسانه في طيزها هي إتأوهت بالراحة، وبعد شوية وهو فوق منها بيحاول يدخل زبه في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، قام خالد وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأ يدخل زبه شوية شوية إلي أن دخله كله في طيزها وفضل ينيكها فى طيزها بزبه وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه بنت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وهو حاطط زبه في طيزها لقاها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت منه، وهو شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش، وحشر زبه كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص منه بسبب الألم، ولكنها مستمتعة بزبه في طيزها ومتجاوبة معاه أوي وسايحة منه خالص، بس هو كان فوق منها مسيطر عليها وفضل نايم فوقيها وزبه مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي وهو مش عاوز يخرج زبه، وضغط بزبه جامد للآخر وفضل كده شوية عشان طيزها تتعود على زبه، ومن كتر حركتها كان زبه هاج وسخن أوي وهو شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادرة تفلفص منه وهي تحت زبه وهو شغال فيها نيك وطيزها مولعة ناااار وزبه مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبه وهايجة وممحونة أوي. مياده: حبيبي إنت بتعمل إيه؟
(خالد كان خلاص تخلى عن خجله مع أخته وهو بينيكها بزبه في طيزها وهي هايجة وممحونة أوي تحت منه وهما الإتنين عريانين ملط).
خالد: أنا بنيكك بزبي في طيزك الملبن دي يا روحي.
مياده: أححححح.. طب أنا عايزاه كله في طيزي يا حبيبي.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبه خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبه، فقذف لبن زبه في طيزها، ونزل شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وبتاخده بصوابعها وتلحسه في بوقها.
وبعد شوية كان خالد طلع زبه من طيزها ونام جنبها وعدل جسمها وأخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وبيلحسلها في جسمها كله وهي سايحة منه خالص وكإنها في عالم تاني، وكانوا هما الإتنين تعبانين بسبب أول نيكة حقيقية بينهم.
خالد: مبسوطة يا حبيبتي؟
مياده: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي لسه نايمة في حضنه، مدت إيدها ومسكت زبه بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
مياده: أححححوه.. دا حلووووو أوي ولسه جااامد أوي يا حبيبي.
خالد: إيه هوه إللي حلو وجامد؟مياده (وهي ماسكه زبه): ده.
خالد: ده إسمه إيه؟
مياده: بتاعك ده.
خالد (وهو بيفرك لها في كسها بإيده وبيكلمها بشفايفه في شفايفها): ده إسمه زبي، وده كسك إللي عاوز زبي يا روحي.
مياده (وهي بتزق كسها على زبه): إنت واد مجرم أوي وقليل الأدب، وهوه ينفع كده تدخل زبك الحلووووو ده كله في طيزي وتحطه على كسي وعايز تدخله فيا وإنت أخويا مش جوزي؟
خالد: حبيبتي.. إسمه نيكتك بزبي في طيزك، ولسه عاوز أنيكك في كسك وتبقي مراتي حبيبتي.
مياده: وهوه ينفع أخ يتجوز أخته برضه يا حبيبي!!
خالد: طبعاً ينفع يا روحي طلما إننا إحنا الإتنين بنحب بعض وعاوزين نتجوز بعض.
مياده: وحتى رغم إنك أخويا شقيقي بس إنت حبيبي وأنا مش هتجوز حد غيرك، أنا بعشقك وبمووت فيك يا خااالد.
خالد: خلاص تعالي نتجوز الليلة.
مياده: طب وماما وأهلنا هيقولوا علينا إيه؟ دا لو عرفوا إننا عملنا كده وإنت فتحتني ممكن يموتونا.
خالد: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، مش لازم حد منهم يعرف أي حاجة خالص، إحنا بنحب وبنعشق بعض من صغرنا، ودلوقتي إحنا عايشين لوحدينا مع بعض في الغربة ومحتاجين لبعض، ومافيش أي مشكلة إننا نتمتع مع بعض براحتنا يا روحي.
مياده: طب إفرض يعني بعد ما أنا أخلص سنين الجامعة وأرجع تاني بلدنا العراق، ولو حصل وماما صممت إنها تجوزني حد هناك، هنعمل إيه وأنا هكون مفتوحة ومش ڤيرچين.
خالد: حبيبتي.. أنا عمري ما هسيبك تتجوزي حد غيري وتبعدي عني تاني يا روحي، ولو حصل زي ما إنتي بتقولي ماتقلقيش نفسك خالص، لإنه دلوقتي مافيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله وبترجعي ڤيرچين تاني يا روحي، المهم دلوقتي إن إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط، وتكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي.
مياده (بمُحن) : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي.
مياده دخلت في حضنه أوي وبتبوسه في شفايفه وماسكة زبه وبتحكه في كسها.
خالد: أنا بحبك أوي وبعشقك وعاوزك تريحني وتبقي مراتي حبيبتي.
مياده: وأنا بحبك أوي أوي يا خالد، وموافقة طبعاً أكون مراتك حبيبتك يا حبيبي.
خالد (وهو بيحضنها أوي وبيبوسها في شفايفها): تتجوزيني يا مياده.
مياده: أتجوزك طبعاً يا حبيبي.
خالد: بمووت فيكي يا روحي، يا مراتي يا حبيبتي، يللا نعمل ليلة دخلتنا يا حبيبتي.
مياده (وهي ماسكة زبه): يللا يا روحي، بس بالراحة عليا يا حبيبي عشان ده كبير وجامد أوي.
خالد: إيه هوه إللي كبير وجامد.
مياده (بكسوف): ز.. ز.. زبك ده يا حبيبي.
خالد: زبي حلو يا روحي.
مياده: آآآآآه.. آآآآآه.. زبك حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
خالد: وإنتي عايزة زبي فين؟
مياده (وبتشاور على كسها بلبونة): عايزاه هنا يا جوزي.
خالد: يعني في كسك ولا طيزك.
مياده (وهي بتخبي وشها في صدره): في كسي الأول وتفتحني بزبك، وبعدين تنيكني تاني في طيزي يا جوزي حبيبي.
خالد: مياده مراتي.. أنا بحبك أوي يا روحي.
مياده: وأنا كمان يا جوزي.. آآآآآه.. آآآآآه.
خالد ضمها أوي في حضنه وبيبوسها في شفايفها وشغال دعك وفرك وتقفيش في جسمها كله، وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها.
خالد: مراتي مياده حبيبتي.
مياده: نعم يا جوزي.
خالد: إنتي حاسه بإيه دلوقتي يا روحي؟
مياده ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضنه وطلعت فوق منه وقربت شفايفها من شفايفه، وهو أخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنهم هما الإتنين رجعوا بيتقلبوا تاني على بعض وهما حاضنين بعض، وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبه ليها، وهي مش قادرة تتكلم فلحست صوابعها وشاورت له على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وبيعض في زنبورها بالراحة وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبه بشهوة جنونية.
مياده: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا خااالد.
خالد: مراتي حبيبتي.
مياده: نعم يا جوزي.
خالد: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
مياده: أححححح.. دا حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا تعبانة أوي ومش قادرة يا حبيبي.
خالد: مالك يا روحي؟
مياده: آآآآآآه.. أنا عاوزاك أوي يا حبيبي.
خالد: عاوزه إيه؟
مياده (وهي ماسكه زبه): آآآآآه.. عاوزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادرة يا حبيبي عاوزاك أوي أوي آآآآآآه.
خالد: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عايزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
مياده : آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا جوزي يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وخالد ضمها في حضنه أوي وهي سايحة منه ومستوية خالص في حضنه، وهو باسها بحنية وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوة وهي شغالة بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.
مياده: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي كله بإيديك الحنينة يا حبيبي.
خالد: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
وهي نامت على ضهرها بشرمطة وهي فاتحة فخادها، وقالتله: أنا كلي ليك يا جوزي خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسيوا إنهم أخ وأخته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحة ومولعة على الآخر، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عودة.
وخالد كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأ بتدليك فخادها بحنية وبطريقة سكسية، وبيسحب بايده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. (وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحة وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان).
خالد: عارفه يا روحي الراجل بيحب إيه في مراته وهي معاه في السرير؟
مياده: بيحب إيه يا روح قلبي؟
خالد: الراجل بيحب يحس إن مراته تكون لبوة وشرموطة أوي معاه في السرير.
مياده: جوزي حبيبي.. أنا لبوتك وشرموطتك، وعاوزاك تنيكني في كسي وطيزي وتفشخني بزبك يا روح قلبي.
وكانت شفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية مدفونين في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها المدملكين وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وخالد مسك كسها بكف إيده فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الوردية وبيمص عسل كسها كله، وعضها بأسنانه بحنية في زنبورها وبيمص أحلى وأطيب عسل.
وهي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.
وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ، وبتقوله: آآآآآآه.. دخلووو يا حبيبي، كسي مولع.. أححححح.. هموت يا خااالد.. نيكني يا حبيبي ودخله بسرعه يا روحي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة وممحونة أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي، وهي بتصرخ: أوي.. أوي.. أححححح..
أووووف.. هموووت يللا نيكني يا خااالد.. دخل زبك في كسي يا
حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم على بعض هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وهي كانت بتتألم من تمزيق زبه لغشاء بكارتها ولكنها مستمتعة بزب أخوها وهو بينيكها بزبه في كسها.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وزب أخوها خالد زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة، وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها أووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
خالد رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وزبه راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما خالد حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها.
ولما خالد حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، أووووووف، وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض وهي في حضنه وهما عريانين ملط.
وطبعاً خالد ماخرجش زبه من كس مياده إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وباسته بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونين في شعر صدره المثير وهو بايده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الطرية من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.
وراحت مياده بعد ما كانت هديت شوية وهي لسه في حضنه، لافت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وخالد فهم طبعاً إنها عايزه تتناك فى طيزها، فرشق زبه في طيزها تاني وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها تاني في طيزها الطرية زي الچيلي، وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي.. آآآآآآه... أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
وخالد بيقفش بإيديه في حلمات بزازها وكسها الموحوح، وفخاده محوطة طيزها وفخادها من فوق وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص كانت طيزها إتهرت وهو كان فشخ طيزها نيك فرفع جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة، وهي متجاوبة معاه أوي وكأنها لبوة محترفة نيك في حضن عشيقها.
ولما مياده حست إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورتله على بين بزازها.
وخالد فهم هي عايزه إيه من إللي كان بيشوفه في أفلام السكس، وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنية وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها على زبه، وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة كان زبه بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها، وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت هي زبه بين شفايفها مص بشهوة ورغبة وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول، وهو تحول إلي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة ومشتاقة للنيك وموحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وأخدها خالد في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وأخته حبيبته الدلوعة المثيرة تحت زبه.
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض، وخالد ساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه.
وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية كان خالد هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها، وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ أوي بوحوحة: آآآآآآه.. أححححح.. فشختني يا مجرم.. آآآآآآه.. أححححح.. وجعت طيزي يا روحي.. آآآآآآآآه.. أححححح.
وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها.
وبعد كده طلعوا من الحمام، وخالد لبس بوكسر جديد، وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطروا.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعدة في حضنه على حجره.
مياده: خااالد حبيبي إنت عريس حنين وحَبوب أوي.
وهو بيمص في شفايفها بشهوة وهي في حضنه.
خالد: المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة معايا يا حبيبتي.
مياده (بمُحن ودلع ولبونة): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي يا جوزي يا حبيبي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا جوزي يا روح قلبي.
خالد طبعاً ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وبيلعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقالها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
مياده وهي بتخرج زبه من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقوله: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
خالد راح قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبيلحس لها في كسها وهى هايجة وممحونة أوي.
مياده: آآآآآه.. أححححح.. إلحسلي كسي ومصه أوي يا حبيبي.. آآآآآه، حبيبي كسي مولع ناااار يا روحي، ريحني ونيكني تاني بزبك.. آآآآآه.. هموووت مش قادرة أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده، ومسكت زبه ودخلته في كسها، ونزلت ببزازها على وشه، وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما خالد حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها على ضهرها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما هو حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي، وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها.
و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا شهوتهم تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
وفضلوا كده طول اليوم نيك ومليطة، وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا على بعض أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت.
وكانت مياده بتصرخ بصوت عالي ولبونة: آآآآآه.. آآآآه.. كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي.. أحححح.. آآآآآه.. ناااار يا خااالد.
خالد: أووووف.. كسك حلوووو أوي يا روحي.. أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله في كسك وهفشخك نيك بزبي يا منيوكة.
مياده: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي.. أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نااار ياحبيبي، طفي نار كسي وطيزي بزبك.
خالد: إنتي إيه يا لبوة؟
مياده: أنا مراتك اللبوة يا جوزي.
خالد: وإيه تاني؟
مياده: أنا شرموطة ومنيوكة زب خالد جوزي حبيبي.
خالد: وإيه تاني؟
مياده: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي خااالد حبيبي وروح قلبي.
خالد: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك يا منيوكة؟
مياده: عايزاك تنيكني بزبك في كسي وتريحني.. عايزاك تنيكني آآآآآه.. أنا مولعه يا حبيبي.. نيكني يا خالد يا جوزي يا حبيبي.. أووووف همووت يا روحي مش قادرة.
خالد: وعايزة إيه تاني يا لبوة.
مياده: إفشخني قطعني.. آآآآآه.. إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووف.
خالد: زبي حلو يا منيوكة؟
مياده: أحححح.. زبك حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادرة، كفاية هريت كسي نيك، يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
وهو كان بيهيجها أوي ويفرك شفايفه في شفايفها، ويقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وهي بتصرخ أوي بوحوحة وصوت عالي، وبتقوله: خالد حبيبي عشان خاطري مش قادرة، كسي مولع نااار.. هَمَوتك.. آآآآآه.. أووووف.. يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وفضلوا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة.
وكانوا كل ما يرتاحوا شوية يقوم خالد وينيكها تاني في كسها وطيزها الطرية زي الچيلي وبين بزازها بشهوة ومتعة وكإنه بنيكها أول مرة.
وبعدها يناموا ويرتاحوا شوية ويطلبوا الأكل ديليڤري سمك وجمبري عشان يعوضوا المجهود إللي بيبذلوه في النيك والمليطة.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت.
وكانت مياده دايماً وهي بتتناك بزب أخوها خالد بتصرخ بصوت عالي: آآآآآآه.. آآآآآآه.. كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي.
خالد: أححححح.. كسك حلو أوي يا لبوة.. أووووووف.. إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة، هنيكك هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوة يا متناكة.
مياده: أححححح.. إفشخني يا روحي بزبك.. آآآآآآه.. دخل زبك كله في كسي.. أححححح.. زبك حلووووو أوي، وكسي مولع نااار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
خالد: إنتي إيه؟
مياده: أنا لبوة لزبك يا روحي.
خالد: وإيه تاني يا لبوة؟
مياده: لبوة ومتناكة وشرموطة جوزي خااالد حبيبي.
وإستمروا كده نيك متواصل أول يومين في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
وكانوا بيمارسوا الجنس مع بعض بشهوة وبشكل جنوني ومثير، وخالد بينيك أخته مياده في شقتهم بكل الأوضاع في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان خالد وأخته مياده عايشين حياتهم مع وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن أخ عراقي أعزب يعيش مع أخته الطالبة الجامعية في الغُربة، ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود.
وصار خالد ليس له ملاذ إلا حضن أخته مياده الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة، وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، ومياده تتفانى في إسعاد أخوها خالد وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الطرية الناعمة وحلماتها المنتشية من نار الشهوة وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
وإستمر إستمتاع خالد الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعة مياده، وإستمتاع مياده بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
(الجزء الأول)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
______________
غالباً ما تندلع شرارة العشق والإشتهاء الجنسي بين الأخ وأخته في مرحلة المراهقة ومن قبلها أحياناً، وخاصة إذا كانوا أشقاء وحيدين وقريبين جداً من بعضهما.
وتستمر هذه الذكريات الجميلة في عقل ووجدان كل منهما على مر السنين، وحتى لو فرقتهم الحياة وأبعدتهم عن بعض.
ولكن عندما تجمعهم الأيام مرة أخرى فتستيقظ هذه الذكريات والمشاعر الحميمية بينهما لينهلوا من بحور العشق والمتعة ما يروي ويُشبع شهواتهما الجنسية.
وهذا ما حدث بين خالد ومعشوقته أخته الصغرى مياده.
_______________
خالد شاب وسيم ورياضي وشهواني يعشق الجنس عمره الآن 27 سنة من العراق يقيم في القاهرة في شقته الخاصة مع أخته الصغرى الجميلة المثيرة مياده 20 سنة.
_______________
وتبدأ القصة منذ الطفولة لما كان خالد له أخت واحدة (مياده) أصغر منه بسبعة سنوات، وأمهم موظفة حكومية في إحدى الإدارات الحكومية بمدينة بغداد بالعراق وأبوهم تاجر ميسور مالياً.
ولكن توفى الأب عندما كان عمر خالد 12 سنه ومياده مازالت في عمر 5 سنوات.
وتم تصفية التجارة طبقاً للقانون وإيداع أموال الميراث في حسابات خالد وأخته مياده في البنك (لإنهم لسه صغار) وإنتقلوا مع أمهم للعيش في بيت الجد والجدة لأمهم في شقة مستقلة في الدور العلوي لبيت جدهم.
ومع مرور السنين.. ونظراً لطبيعة حياتهم الجديدة الجافة وإنشغال الأم معظم اليوم بعملها الحكومي فزاد إرتباط خالد بأخته الجميلة الصغيرة مياده ونشأت بينهما علاقة صداقة وحب وإنجذاب عاطفي فطري أكبر من علاقة الأخوة.
وكان كل منهما ينتظر بفارغ الصبر أن يكبروا وينطلق كل منهما لحياته المستقلة بعيداً عن هذا المجتمع المنغلق المُمل.
ومع مرور الأيام ووجود خالد مع أخته مياده في غرفة مشتركة مع بعض دائماً عند المذاكرة أو اللعب أو النوم وحتى للذهاب للمدرسة أو الخروجات.
ومع وصول خالد لسن البلوغ الجنسي كان يشتهي أخته مياده، وخاصة أنهم مع بعض في غرفة مشتركة ويرى كل مفاتن جسمها الأنثوي رغم طفولتها البريئة، وذلك خلال تبديلها لملابسها وملامسته لجسمها أثناء نومها بجواره في نفس السرير أو إحتضانه لها خلال لعبهم مع بعض في غفلة من أمهم.
وخلال هذه الفترة وحتى بلوغ خالد مرحلة المراهقة والبلوغ الجنسي (قبل أخته مياده)، ولكن مياده مع نمو جسمها الأنثوي المثير كانت تبدو دائماً أكبر من سنها وخاصة مع بلوغها مرحلة الصبايا المكتملة الأنوثة وظهور مفاتنها الأنثوية المثيرة.
ومياده كانت من صغرها (وخاصة بعد بلوغها سن المراهقة) بنوتة عسولة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وذات جمال ناعم، وجسم رائع فتان ومثير جداً يذيب الحجر، وكانت تبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع ومياصة وشقاوة.
يعني كل شئ فيها جذاب ومثير.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها الحنون، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض إللي زي الحرير.
وكأي فتاة مراهقة تعيش مرافقة لأخيها الكبير الشاب الجذاب الوسيم معظم الأوقات، والذي يعاملها بحب وحنان وهي ملازمة له على طول.
مما زاد من تعلق مياده وإنجذابها العاطفي الفطري بأخيها خالد الذي كان يهواها ويعشقها ويشتهيها، وهي أكثر منه شوقاً وشغفاً له ولكن في صمت دون أن يُفصح أي منهما للآخر.
لدرجة أن خالد كان مفتون بأخته مياده في قرار نفسه لدرجة الإشتهاء الجنسي لخفة دمها ودلعها ومياصتها معاه ولأنوثتها الطاغية المثيرة، ولكني طبعاً كان لا يستطيع مصارحتها بحقيقة مشاعره لإنها أخته وهو أخوها الكبير المسؤل عنها.
وكان خالد يشعر أن مياده من صغرها بتعشقه وتحبه حب أكثر كثيراً من حب أخت لأخيها وإنها بتشوف فيه فارس أحلامها وتغار عليه من كلام ونظرات وإعجاب البنات له من بنات قرايبهم وبنات الجيران وصاحباتها.
وخلال فترة مراهقتهما كان كل منهما يشعر بمشاعر وأحاسيس وإشتهاء الطرف الآخر وييتجاوب معه في تحرشاتهم ببعض والتلامس الجسدي بشهوة والأحضان والقبلات الحميمية بينهما وكإنها أمور عفوية وعادية، وخاصة كل ما يكونوا لوحدهم في البيت في غياب أمهم و بالليل خلال نومهم في غرفة نومهم المشتركة.
فكان خالد وأخته مياده في غياب أمهم يتحرروا كثيراً في ملابسهم أثناء مذاكرتهم أو لعبهم وهزارهم مع بعض، وكان خالد بيكون لابس شورت أو حتى بالبوكسر فقط بدون فانلة، ومياده بتكون لابسة هوت شورت وهاڤ بادي بحمالات أو بقمصان نوم مثيرة قصيرة وشفافة وتحت منها كلوت فقط بدون سنتيان.
ولإن خالد ومياده كان لهما غرفة نوم واحدة (ولكل منهما سرير منفصل)، لذلك كانوا متعودين إنهم يغيروا هدومهم قدام بعض وكل منهما بيشوف جسم الثاني (ولكن بدون التعري الكامل طبعاً) وأصبح كل منهما يشتهي التاني في مشاعره وأفكاره وخاصة في بداية فترة البلوغ والمراهقة المشتعلة الشهوة الجنسية.
وكانت مياده من صغرها لا تجلس إلا في حجر أخوها على فخاده، وكانت وهما لوحدهم بالليل في غرفتهم (وبعد ما تنام أمهم) تترك سريرها وتقفز لتنام في حضنه للصبح، وقبل ما أمهم تقوم من النوم وتدخل تصحيهم كانت مياده ترجع تاني لسريرها.
ولما بدأت مياده تدخل سن المراهقة بدأ جسمها الناعم المثير يتدور ويحلو وتظهر بزازها المكورة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها المدملكين البيضا الناعمة زي المرمر.
كل ده وخالد بيهيج عليها كل ما بشوفها قدامه أو يلمسها ومالوش منفذ غير إنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها.
وكانوا معظم الوقت بيكونوا لوحدهم مع بعض في البيت بيهزروا أو بيلعبوا مع بعض وهي تقعد جنبه لازقة جسمها في جسمه أو في حضنه، وأحياناً كانوا يلعبوا مصارعة أو يرقصوا مع بعض.
ودايماً كانوا بيتفرجوا على التلفزيون سوا مع بعض ملتصقين الفخاد العارية، وأحياناً يغلبها النوم وتنعس وهي قاعدة بتذاكر أو بتتفرج على التلفزيون جنبه وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل الأحداث دي بملابسها المثيرة وجسمها الناعم الطري السخن دائماً.
وأحياناً كانت تنعس أو تتصنع هي النوم وهي معاه، وهو يشيلها في حضنه وينيمها معاه في سريره وكانت هي تحب كده، وهو كان يحط دراعه تحت رقبتها وهي تتمسح في جسمه بنعومة وحنان ودلع بوجهها وجسمها في وجهه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل البوكسر بتاعه مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها وتتعرى فخادها المرمر وطيزها المدورة الطرية الطرية زي الچيلي داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم، وهو كان ياخدها في حضنه بالأمام أوالخلف ويلعب ويقفش لها في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم وبفضل يمارس معاها جنس المراهقين ده طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل البوكسر بتاعه، ويحس إن هي كمان نزلت عسل شهوتها داخل كلوتها، وأحياناً كان بيطلع زبه من البوكسر وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من برة كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويسيل على فخادها (رغم صغر سنها) وهي متصنعة النوم في حضنه.
وإستمرت هذه الأوضاع طوال فترة مراهقتهما من تحرشات جنسية عفوية وأحياناً تحرشات جنسية مُتعمدة وصريحة بينهم وبين بعض كانت تحقق لهما المتعة الجنسية إللي هما الإتنين محتاجينها.
_______________
(الجزء الثاني)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
_______________
ولكن بعد حصول خالد على
الثانوية العامة وعمره 19 سنة، ورغبته في إستكمال دراسته الجامعية.
ونظراً لظروف الحياة الصعبة في العراق، فإضطر خالد لمغادرة بغداد والسفر لمصر والإلتحاق بجامعة القاهرة.
لكن قلبه كان مازال متعلق بأخته حبيبته مياده التي كان يتصل بها كل يوم يطمن عليها، ولكن هذه الإتصالات كانت تزيد من حنينه وإشتياقه لها.
وخلال دراسته الجامعية في القاهرة كان خالد تحصل على فرصة عمل أثناء الدراسة بإحدى الشركات التجارية في مجال التسويق، وإستمر بها بعد تخرجه من الجامعة.
وكان خلال فترة الدراسة (بعد بلوغه السن القانونية) قام بتحويل ميراثه المالي الي حساباته البنكية بالقاهرة وإستقرت أحواله المادية والعملية، وإشترى شقة خاصة وسيارة.
ولكن طوال هذه السنوات وهو بالقاهرة لم تنقطع صلته بالأهل في بغداد، وخاصة بأخته حبيبته عشق عمره مياده، فكانوا يلتقيان يومياً على الموبايل مكالمات عادية أو فيديو ويتبادلوا تفاصيل حياة كل منهما وكأنهم مع بعض ولم يفترقا، بالإضافة إلي أنه كان يسافر كل ثلاثة شهور للعراق يمضي أجازة سريعة مع أهله، ولكنه في الحقيقة كان يمضي معظم وقت الأجازة مع حبيبته معشوقته أخته الصغيرة المثيرة مياده، وكانت أحضانهم عند اللقاء أو عند مُغادرته لها تبدو أخويه بريئة ولكنها كانت أحضان عشاق ساخنة ومثيرة.
ومنذ حوالي عام.. وعند حصول مياده على الثانوية العامة وهي في عمر 19 سنة أقنعت أمها أن تُكمل تعليمها الجامعي في مصر مثل أخوها خالد.
وكان لإقناع خالد لأمهم بذلك وأنه سوف يراعي أخته ويساعدها في دراستها أكبر سبب لموافقتها على ذلك، وخاصة أن خالد له في القاهرة حياة مستقرة وعمل جيد ومستقر ولديه سيارة وشقة تمليك قرب الجامعة وتتسع لهما هما الإتنين هو وأخته.
وأنهى خالد إجراءات التقديم والتسجيل في الجامعة وقام بإعداد وتأثيث غرفة كاملة مستقلة بشقته بالقاهرة لأخته مياده.
وقبل بدء الدراسة حضرت مياده وأمها من العراق لمصر وقضت الأم في مصر ثلاثة أيام مع إبنها وبنتها للإطمئنان على كيف ما ستصير لها الأمور.
وإطمأن قلب أمهما وشكرت إبنها خالد على وقوفه بجانب أخته ورعايته له كأب لها وليس أخ أكبر فقط، وغادرت الأم الي العراق (لإرتباطها بعملها الحكومي هناك) مُحملة بالكثير من الهدايا من خالد لها وللأهل ببغداد داعيةً لبنتها بالتوفيق في دراستها.
وبعد توصيل خالد لأمه للمطار لتعود الي بغداد كان قلبه يتراقص فرحاً لأنه سيعيش مع أخته الصغيرة مياده حبيبته التي يعشقها ويهواها لوحدهم لحالهم في شقة مستقلة بعيداً عن الأهل مما سيتيح له التقرب منها أكتر والتمتع بمفاتنها المثيرة في البيت.
ومن أول يوم وهما لوحدهم في الشقة فوجئ خالد بأن مياده صارت خجولة شوية منه وبتلبس في البيت هدوم بيت محتشمة عبارة عن عبايات طويلة أو قصيرة حتى الركبة وبيجامات واسعة وفضفاضة.
فطلب منها أن تكون على راحتها في البيت وتلبس ما تشاء وتتمتع بشبابها وأنوثتها، فهي هنا في بيتها كما كانت في بيتهم ببغداد، ولا يجب أن تستحي أو تخجل من عيشتهم لوحدهم مع بعض في الشقة، فهو أخوها الكبير حبيبها وإنهم كانوا بيناموا بهدوم النوم في غرفة نوم واحدة منذ طفولتهم (وهو كان يقصد في نفسه من ذلك أن تُبرز أنوثتها وجمالها أمامه).
فإعتذرت له مياده وقالتله إن أمها هي التي جهزت لها كل هدوم البيت والخروج المحتشمة دي وإن مافيش معاها هدوم غير كده.
فأخدها يومها بسرعة ونزلوا إشتروا لها هدوم جديدة (كتيرة) شيك وراقية للخروجات وللبيت وملابس داخلية وكانت ملابس البيت كلها دلع وشقاوة وقصيرة وشفافة ومكشوفة ومثيرة تظهر مفاتن جسمها وتزيدها جمالاً وإثارة.
وخلال هذه الفترة أغدق خالد عليها بالهدايا، وكان يقوم بإصطحابها معه للتنزه والفسح لجميع معالم القاهرة والسهر في أرقى المطاعم والسينيمات.
كل هذه الأمور أسعدت مياده جداً، وزادت من إمتنانها وحبها وقربها من أخوها خالد وإرتباطها به.
وكان خالد ملاحظ إن مياده إحلوت أوي أكتر من الأول وصارت فتاة فاتنة مكتملة الأنوثة رائعة الجمال وذات أنوثة طاغية، ولها جسم رائع فتان يذيب الحجر، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الجديد الذي كان يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها المنفوخ، وطيزها المدورة الطرية زي الچيلي، وفخادها المدملكين المرمرية البيضاء، مما زاد من عشقه لها وتعلقه بها وإشتياقه لشقاوة أيام المراهقة معاها ورغبته في التمتع بجمالها وجسمها المثير، وخاصة إنهم عايشين مع بعض لوحدهم في البيت بعيداً عن أهلهم.
وكان خالد دائماً يتلصص عليها خلال نومها في غرفتها وكذلك وهي في الحمام ليشاهد ويتمتع بمفاتن جسمها الأنثوي المثير ويمارس العادة السرية على ملابسها الداخلية في الحمام، ويحاول دائماً ملامسة جسدها بطريقة تبدو عفوية أو بدون قصد متعمداً إثارتها وإغرائها ويقعد معها في البيت بشورت قصير وفانلة، ويدخل يساعدها في المطبخ أو يساعدها وهي بتذاكر، أو وهي جنبه على الكنبة أمام التليفزيون ويلزق جسمه بجسمها المثير ويحتك بها، وأحياناً يخرج عليها من غرفته بالبوكسر فقط، أو يخرج من الحمام بدون ملابس داخلية وهو لافف نصفه الأسفل بفوطة ويفضل كده وقت طويل قبل ما يكمل لبس هدومه، وبيكون زبه منتصب وباين أوي من هدومه.
وهذه الأوضاع جعلت مياده مُثارة وفي حالة إشتهاء جنسي لأخيها دائماً، مما جعلها تتلذذ بذلك وتتجاوب معه أكتر شوية في تحرشاته بها، وصارت جريئة أكتر في لبسها في البيت، وبقا لبسها أكثر تحرراً وعرياً، ورجعت زي أيام المراهقة تلبس في البيت هوت شورت مثير وبادي صغير بدون سنتيان أو قميص نوم خليع قصير وعريان، وأصبحت علاقتهم ببعض أكتر عشقاً وشغفاً وإثارة.
كل ذلك وخالد بيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير أنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها.
وإستمرت هذه الأوضاع الساخنة فترة حتى جاءت ليلة رأس السنة، وخالد كان قد وعدها منذ مدة أن يحتفلوا مع بعض ويسهرها في أحد الأماكن الراقية في هذه الليلة.
ويومها رجع خالد من شغله وإتغدوا مع بعض، وهو دخل يريح شوية بعد أن طلب منها إنها تجهز نفسها بالليل عشان يخرجوا يقضوا سهرة ليلة رأس السنة خارج البيت في صالة ديسكو في فندق راقي.
ولما قام خالد من النوم أخد شاور ولبس ومنتظرها في الصالة وجاهز بلبس الخروج، ثم خرجت مياده من أوضتها وكأنها لحظة شروق الشمس.
وكانت مياده بتنور فعلاً، كانت لابسه بنطلون حريري ذهبي ضيق جداً وموضح الكلوت السكسي إللي تحته وكل تفاصيل فخادها وطيزها المدورة وكسها منفوخ وبارز أوي، ولابسه عليه من فوق بادي بحمالات حرير خفيف شفاف أخضر غامق بيلمع ويصل طوله يدوب لحرف البنطلون، وتحت منه سنتيان خفيف بس، وواضح جداً من تحت البادي وبزازها وحلمات بزازها إللي واقفه وبارزين أوي، ولابسه شوز بكعب عالي عشان تكون أطول من طولها الحقيقي، ورافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها... الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً.
إنبهر خالد من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة، وقالها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله؟؟
مياده: بس إيه رأيك عجبتك؟
خالد: عجبتيني إيه!! إنتي تهبلي يا قمر.. بس اللبس ده عريان أوي يا حبيبتي!!
مياده: ماتقلقش يا حبيبي، أنا معايا سكارڤ هاحطه على كتافي وإحنا نازلين لحد ما نوصل صالة الديسكو، بس الليلة سيبني على حريتي يا قلبي عشان خاطري يا حبيبي.
خالد: حاضر يا حبيبتي العفريتة الدلوعة القمر.
ونزلوا وركبوا العربية ووصلوا لقاعة الحفلة في أحد الفنادق الفاخرة القريبة، ودخلوا وتركوا حاجاتهم والإيشارب الإسكارڤ بتاعها على الترابيزة وإنطلقوا للرقص مع الموجودين على مزيكا صاخبة، وبعد شوية كانت المزيكا إتغيرت لمزيكا هادية، وتعانق كل شاب مع فتاة، وكذلك طبعاً هما الإتنين كشباب إندمجوا مع هذا الجو الرومانسي الساخن.
وخالد ضم أخته مياده لحضنه في رقصة سلو رومانسية مع الأضواء الخافتة المتلألأة التي خلقت جو رومانسي مثير وسكسي وساخن جداً يذيب الحديد.
وكان خالد هايج جداً ومياده في حضنه، وزبه واقف وهينط من بنطلونه ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمه أوي، وهي برضه هايجة بسبب حضن أخوها ليها في هذا الجو الرومانسي، ورامية راسها على كتفه وشفايفها في رقبته تحت دقنه وبيتكلموا بالهمس عن صاحباتها البنات إللي بيشوفوه معاها لما بيوصلها الجامعة ومعجبين به وبوسامته وبجسمه وإنها بتغِير عليه منهم، كل ده وهي في حضنه وبتلعب في شعره بإيدها، ومحوطة وسطه بإيدها التانية بشكل سكسي ودايبة فيه أوي وكأنهم إتنين عشاق.
وكان خالد محوط جسمها بإيديه الإتنين وبيحسس على وسطها وضهرها فوق البادي الحريري، وتلقائياً دَخَل إيده شوية من ضهرها من تحت البادي، ولمس جسمها المولع من الشهوة وهي في حضنه وبيحسس بكف إيده بحنية على ضهرها، وهي بدأت تتنهد وخرجت منها (آآآآآآه... آآآآآآه).
وقالتله: خالد حبيبي يا شقي، إيدك دافية أوي لكن حنينة.
خالد إتكسف ورفع إيده بسرعة، وقالها: آسف...
فمسكت هي إيده ورجعتها تاني على ضهرها تحت البادي ودخلت بجسمها في حضنه أكتر، ورفعت وشها ولزقت خدها في خده وقالتله: لأ.. يا حبيبي مش قصدي يا روحي أنا كده مبسوطة أوي إني في حضن أخويا حبيبي إللي بيدلعني، وإللي ماليش غيره في الدنيا، إنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي، وأنا عايزاك كده على طول يا حبيبي والمهم عندي إنك إنت تكون مبسوط يا حبيبي، ولو بتحب أختك مياده حبيبتك ضمني أكتر وحسسني بحنيتك عليا، إنت بجد حنين أوي يا خالد.
وكانت بتتكلم بهمس وبتتنهد بمُحن أوي وشفايفها جنب شفايفه وكأنه هيسمعها بشفايفه.
فتجرأ خالد أكتر وفضل شغال تحسيس في ضهرها كله ودَخَل إيده شوية في بنطلونها بيحسس على لحمها فوق طيزها، وإيده التانية بتقفش في طيزها الطرية من فوق بنطلونها، وضمها أوي في حضنه، وهي متجاوبة معاه وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها بتترعش وبتقرب من شفايفه وعيونها العسلي في عيونه بنظرات كلها سكس وشهوة، وجسمها كله سايب وكسها غرقان من عسل شهوتها.
وإستمروا كده شوية...
ودقت الساعة 12 مُعلنةً ميلاد عام جديد، وإنطفأت الأنوار إلا من ضوء سكسي خافت ودخل الجميع حولهم في وصلة بوس شفايف سكسية ملتهبة.
وزي كل الموجودين.. إلتهم خالد بشفايفه شفايف أخته مياده بتلقائية وهي في حضنه يرتشف منها أحلى رحيق الشهوة والعشق، وهي متجاوبة معاه بتلقائية ولكن بشهوة العشاق، وكانت بوساتهم لبعض بهذه الطريقة الساخنة أروع تعبير عن إحساسهم وعشقهم وإشتياقهم لبعض هما الإتنين.
وقالتله: أنا بحبك أوي أوي يا خااالد.
وراحت بيساه تاني بشهوة بشفايفها في شفايفه.
وفضلوا كده طول السهرة رقص ودلع وأحضان وبوس وشربوا بيرة مع بعض بين وصلات الرقص.
ولما تعبوا وهي وحوحت على الآخر من الهيجان، قالتله: تعالى نرجع البيت، بس على شرط مافيش نوم وهنكمل سهر ورقص في البيت، الليلة أنا مبسوطة أوي وعايزه أسهر وأنبسط معاك الليلة على قد ما أقدر يا حبيبي.
(خالد كان خلاص هيقلعها وينيكها في الديسكو من كتر هيجانه وإغراءها وإثارتها له، وقرر أن تكون السهرة في البيت ساخنة ومثيرة أكتر).
وقالها: من عيوني يا حبيبتي.
ولما رجعوا البيت كان خالد أحضر معاه من الطريق شوية علب بيرة كانز وشوية مكسرات لزوم سهرة البيت.
_______________
(الجزء الثالث)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
______________
ولما رجعوا...
وفي البيت خالد لبس فانلة رياضية بحمالات وشورت سكسي واسع بدون سليب تحته وقصير مع برفان رجالي مثير ومنتظرها في الصالة، وشغل من القمر الأوربي فيلم رومانسي كله مشاهد بوس وأحضان وأوضاع سكسية ساخنة.
وخرجت مياده من أوضتها لابسه قميص نوم بحمالات أبيض شفاف عاري الضهر والصدر وقصير لنص فخادها الملبن وكاشف من تحته كلوت أحمر سكسي أوي وسنتيان من نفس طقم الكلوت ويدوب مغطي حلمات بزازها، وقعدت جنبه على الكنبة لازقة فخادها في فخاده ورامية راسها على كتفه، وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانية بيأكلها مكسرات في بوقها، وهي بتمص صوابعه بلبونة أوي في كل مرة، وهو بيشرب بيرة وبيشربها بيرة معاه في بوقها، وهي ممحونة وموحوحة أوي، وخالد هايج عليها أوي وزبه واقف في الشورت بتاعه وواضح جداً راسه الحمرا إللي كانت طلعت شوية من تحت الشورت.
وهي تعمدت تدلق شوية بيرة على فانلته، فقلعها بسرعة بمساعدة إيديها الناعمة، وقالتله: آسفه يا حبيبي.
وهي بتحسس على شعر صدره وكإنها بتنشف له صدره من البلل وقالتله: يوووه.. آسفه يا حبيبي، بس كده أحسن الجو حرررر.. يا روحي.
وخالد حط إيده على إيديها وهي بتحسس على شعر صدره بلبونة.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعبلها في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده أوي، وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها، وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها، وكل شوية ينزل بإيده يحسس على فخادها العريانين لأن القميص طبعاً إترفع شوية من القعدة ومعظم فخادها عريانين، مما زاد من سخونة القعدة، وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجة، وإيدها اليمين على فخده الشمال، وإيدها الشمال على إيده الشمال إللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية.
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بسخونة جسمها الناعم وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي جوه الشورت بتاعه وطبعاً باين وظاهر أوي، وهي عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من شدة الهيجان.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا في بعض أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض مع أحداث الفيلم وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وخلص الفيلم...
وسألها خالد: مبسوطة يا حبيبتي؟
مياده: أوي.. أوي.. يا حبيبي، دا أنا طول عمري مش بعتبرك أخويا وبس، دا إنت أبويا وأخويا وصاحبي وحبيبي.
خالد: حبيبتي.. أنا ماليش غيرك في الدنيا.
(وهي رفعت رجلها إللي ناحيته من على الأرض وحطت فخدها على فخاده وقميصها إترفع أكتر لفوق لدرجة إن فخادها كلها إتعرت وجزء من كلوتها كان باين، ولزقت في حضنه أوي، ولافت بدراعها حوالين رقبته وكتفه، وقربت وشها من وشه).
مياده: أنا طول عمري بحس إني قريبة منك أوي، بس لما جيت وعيشت معاك هنا لوحدنا في البيت حاسة إننا قريبين من بعض أوي رغم إنك مش بتنيمني في حضنك وتدلعني زي زمان.
خالد: يا نهار أبيض يا حبيبتي، أنا نفسي ماتناميش إلا في حضني يا روحي زي زمان، بس بخاف لتكوني بتتكسفي مني عشان إنتي كبرتي وبقيتي مُزه أوي كده.
مياده: حبيبي يا خويا.. أنا عمري ما هتكسف منك مهما أكبر، إنت ناسي لما كنت بتنيمني في حضنك وتدلعني في بيتنا في العراق قبل ما تسافر لوحدك وتسيبنا.
خالد (وهو بيحضنها أوي): من عينيا يا روحي، من الليلة وإنتي مش هتنامي لوحدك تاني، ومش هتنامي غير في حضن أخوكي حبيبك، وأوضتك دي خلاص هتكون لتغيير هدومك بس يا قمر.
مياده: دا حتى زمان أنا كنت بغير هدومي قدامك ومش بتكسف منك يا حبيبي، لسه فاكر ولا نسيت.
ومياده لاحظت إن خالد مركز عينيه على كلوتها إللي باين وبيبص عليه وعلى فخادها العريانين بشهوة، فقالتله (وهي بتضحك): إنت بتبص على إيه يا عفريت، مش إنت إللي مشتريهولي، لونه حلو.. مش كده؟
خالد إتكسف ورفع عينيه.
خالد: حبيبتي.. إنتي إللي بتحلي وتجملي أي حاجة تلبسيها يا ست البنات.
مياده: حبيبي.. صدقني أنا مش بتكسف منك خالص، ولما عينيك بتيجي عليا بكون مبسوطة أوي لإني بحس إنك بتِحميني بعينيك من الدنيا كلها، بس دلوقتي حسيت إنك بتاكلني بعينيك يا شقي. (وراحت بيساه في خدوده جنب شفايفه، وبزازها بتحك في صدره وهو حاضنها أوي).
خالد: إنتي شقية ودلوعة أوي.
(مياده كانت بتتكلم وهي لسه قاعدة في حضنه وحاطة فخدها على فخاده وتقريباً كان فخدها على زبه بالظبط، وقميصها مرفوع وكلوتها وفخادها كلهم عريانين وهي عاملة نفسها مش واخدة بالها).
مياده: أنا لو مش هتدلع على أخويا حبيبي هتدلع على مين يعني!! وبعدين يللا قوم، إحنا مش هنكمل رقص زي ما إنت وعدتني ولا إيه؟ أنا نفسي أرقص معاك تاني للصبح، الليلة ليلة الكريسماس وأنا جعانة سهر ورقص ودلع.
خالد: ياسلام.. بس كده؟ من عيوني يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكي للصبح.
وقام خالد وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص.
خالد: تفضلي مولاتي الأميرة مياده الجميلة أختي حبيبتي الدلوعه وروح قلبي.
وهي ناولته إيديها الإتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة.
مياده: إنت إللي أميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا بس.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وشغلوا موسيقى هادية وبدأوا الرقص وضمها هو لجسمه وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية.
مياده: يا سلام يا خالد.. آآآآآآه.. دا أنا كان نفسي من زمان بجد نرقص سوا مع بعض كده وتاخدني في حضنك الدافي ده وتحسسني بحنيتك عليا، آآآآآآآه.
وأخدها خالد في حضنه وضمها أوي وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الطرية زي الچيلي النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل شهوتها على فخادها.
خالد: حبيبتي أنا تحت أمرك يا نور عيني، إنتي روح قلبي وأنا هنا ماليش غيرك في الدنيا وطول عمري بحلم بالقرب منك يا أحلى وأجمل حاجة في حياتي.
مياده كانت ممحونة وسايحة منه خالص ومتجاوبة معاه أوي وشفايفها تحت دقنه وبتبوسه بمُحن بوسة عاشقة ولهانه، وقالت له بهمس: آآآآآه.. أنا بحبك أوي أوي يا خالد.. ضمني أوي أوي يا حبيبي.
خالد كان متحكم في نفسه شوية إلي حد ما، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وهايجة وممحونة أوي ودايخة على الآخر، وتحول الرقص لحضن سكسي دافي، وحلمات بزازها مولعين ومدفونين في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت شوية من الشورت بتاعه وملامسة لفخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحة أوي، وهما الإتنين شغالين بوس ولحس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حتة في الجسم منهم هما الإثنين في لحظات صمت كإنها الهدوء الذي يسبق العاصفة.
مياده (بتنهيدة سخنة): خالد.. خالد حبيبي....
خالد: نعم يا روح قلبي.
مياده: عارف يا حبيبي.. وأنا معاك في حضنك كده بكون مبسوطة أوي يا خالد.
خالد (وهو بيحضنها أوي): وأنا كمان يا روحي.
مياده (بلبونة): إنت مُز وقمر أوي كده ليه الليلة يا حبيبي.
خالد: إنتي إللي جميلة أوي وعيونك فيهم سحر غريب يا مُزه.
مياده (وهي بتقرب شفايفها من شفايفه): خالد حبيبي..
خالد: نعم يا روح قلبي.
مياده: ممكن تبوسني وأنا في حضنك كده زي بوسة الساعة 12.
خالد بص في عينيها وعلى شفايفها بشهوة، وهي شفايفها بتترعش وحط شفايفه على شفايفها وبدأ يبوسها بشهوة ويمص في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوس والمص، وهو واخدها في حضنه أوي، وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في طيزها من فوق كلوتها من ورا، وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وهي سايحة منه خالص وكإنها متخدرة، وهي هايجة وممحونة أوي.
وفضلوا كده شوية كتيرة بوس ومص ولحس ودعك.
وهو حس إن أخته خلاص مش قادرة وإستوت أوي فهمس في ودانها وقالها : إنتي تعبتي يا روحي.
فأشارت بعيونها يعني أيوه.
خالد: تعالي نقعد شوية.
مياده شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وهو أخدها تحت باطه وقعدوا على الكنبة وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها، وهي كانت خلاص ساحت من لمساته.
وهو باس صوابعه بشفايفه وحط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوة.
مياده (بتنهيدة سخنة): يخربيتك يا خالد، دا إنت تعبتني أوي، دا إنت طلعت واد مُز وحلوووو أوي يا حبيبي.
خالد: إزاي يعني يا عفريته.
مياده: دا إنت تلاقيك خارب الدنيا هنا مع البنات صاحباتك يا مجرم.
خالد: سيبك بس دلوقتي من البنات التانين، دا إنتي أجمل وأحلى من كل بنات الدنيا يا حبيبتي، تعالي بس على حجري أدلعك زي زمان ودوقيني تاني عسل شفايفك الحلوين دول.
(وهو راح شايلها من تحت طيزها ورفعها وقعدها في حضنه على حجره، وهي بتضحك بدلع ومياصة أوي وقميصها إترفع أوي وكل فخادها وكلوتها عريانين وهي على حجره، وحاسة بزبه جامد وواقف أوي تحت طيزها).
مياده: إنت مش بتشبع بوس يا مجنون.
خالد: أصل شفايفك طعمهم أحلى من العسل يا روحي، وبعدين هوه فيه حاجة أحلى وأجمل من إن الأخ يدوق عسل شفايف أخته حبيته!!
مياده (بلبونة أوي وهي بتحط شفايفها على شفايفه): بصراحة يا خالد أنا برضه بحبك تبوسني كتير وأنا في حضنك كده، وبحس معاك بالأمان يا حبيبي.. بس كده العسل ممكن يخلص يا روحي.
خالد كان بيبوسها بشهوة وبيمص في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوس والمص، وهو واخدها في حضنه أوي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في فخادها وفي طيزها من ورا، وزبه واقف ومنتصب أوي تحت طيزها، وهي سايحة منه خالص كإنها متخدرة، وهايجة وممحونة أوي.
وفضلوا كده شوية كتيرة بوس ومص ولحس ودعك.
ولما خالد حس إن أخته خلاص سايحة منه خالص ومش قادرة.
خالد: مش هننام بقا.
مياده: بس هتنيمني معاك زي ما وعدتني يا حبيبي.
خالد: طبعاً يا روحي، زي ما قولتلك، من الليلة وإنتي مش هتنامي لوحدك تاني، ومش هتنامي غير في حضن أخوكي حبيبك، وهموتك بوس يا روحي.
مياده: طب يللا بينا، بس وإحنا نايمين تحكيلي عن كل مغامراتك يا شقي لما كنت إنت هنا لوحدك.
وقاموا وقفلوا التليفزيون ودخلوا على أوضة خالد وهما الإتنين لازقين في بعض، وهو واخدها تحت باطه، وهايجين على بعض أوي.
_______________
(الجزء الرابع)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
______________
(ورغم إنهم في ليلة الكريسماس يعني في نهاية شهر ديسمبر في عز برد الشتاء لكن مش حاسين بأي برد لإنهم سخنين ومولعين على بعض أوي هما الإتنين).
وأول ما دخلوا الأوضة راحت مياده نايمه على ضهرها في سريره وقميصها إترفع لفوق أوي، ومسكت خالد من إيديه الإثنين.
مياده: يااااه.. أخيراً يا حبيبي هنام في حضنك زي زمان.
خالد: إنتي مش عايزه تتغطي بالكوڤرتة عشان البرد؟
مياده: برد إيه يا حبيبي!! دا أنا حاسة إن جسمي كله مولع، قصدي يعني إن أوضتك دافية أوي، ثم إن إنت هتدفيني في حضنك الدافي ده يا حبيبي.
خالد (وهو داخل ينام جنبها): أنا كنت مشتاقلك أوي يا حبيبتي.
مياده: إفرد دراعك عشان أنام على دراعك، وأحضني وإلعبلي في شعري زي زمان.
وخالد شال الكوڤرتة من على السرير ورماها بعيد، وأخد مياده في حضنه أوي ووشها في وشه، وبزازها الطرية مدفونين في صدره، وفخادها العريانين لازقين في فخاده، وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه وراشق بين فخادها تحت كسها، وهي نايمة في حضنه على دراعه وهو بيلعبلها في شعرها، وهي سايحة منه خالص.
خالد بص في عينيها وعلى شفايفها بشهوة، وهي شفايفها بتترعش وحط شفايفه على شفايفها وبدأ يبوسها بشهوة ويمص في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوس والمص، وهو واخدها في حضنه أوي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في طيزها من فوق كلوتها من ورا، وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وهي سايحة منه خالص كإنها متخدرة، وهايجة وممحونة أوي.
وكانت مياده خلاص مش قادرة تتنفس من كتر البوس.
خالد: يخربيت حلاوة طعم شفايفك العسل دي.
مياده (بمُحن وتنهيدة سخنة): شكلك كده لما كنت لوحدك كنت مقضيها شقاوة وبوس وقلة أدب مع البنات صاحباتك، دا إنت بتبوس بوس يدوخ أكتر من بوس رشدي أباظة في الأفلام.
خالد: صدقيني يا روحي.. شفايفي عمرها ما لمست شفايف غير شفايفك، ولا جسمي حضن جسم واحدة غيرك يا حبيبتي.
مياده (وهي بتحضنه أوي): بجد يا خالد؟؟ أصل أنا بحبك أوي وبغير عليك مووووت يا حبيبي.
خالد: مياده يا روحي.. إنتي أختي حبيبتي وعشق عمري.
مياده: أقولك على حاجة..
خالد: قوليلي يا حبيبتي.
مياده: لما إنت بتوصلني الجامعة والبنات صاحباتي المُزز بيشوفوك بيفضلوا بعدها يكلموني عنك وعن خفة دمك وعن وسامتك وجمالك وعن عضلات جسمك البارزة دي بشكل مثير (وكانت بتكلمه وهي بتحسس على عضلات كتافه وصدره وبطنه من تحت قرب زبه بالظبط)، بصراحة يا حبيبي إنت مُز وعسول أوي وجسمك حلوووو ومثير أوي.
خالد: وإنتي كنتي بتقوليلهم إيه؟
مياده: طبعاً كنت بزعقلهم وأقولهم مافيش واحدة منكم ليها دعوة بأخويا حبيبي، ده هو المُز بتاعي أنا بس، وكانوا بيستغربوا أوي من غيرتي عليك يا حبيبي.
خالد: طب ما تعرفيني عليهم كده، مش هما بنات مُزز وحلوين زيك كده؟
مياده (وهي بتضم فخادها على زبه): دا أنا كنت أقطعهولك.
خالد (بإستغراب): إيه ده إللي هتقطعهولي!!
مياده (بدلع ومياصة): قصدي يعني كنت هقطعلك لسانك لو جبت سيرة البنات دول تاني.
وخالد كان هايج عليها أوي من كلامها وطريقتها، وهو بيحسس بإيده على ضهرها وطيزها من ورا، وسحب إيده لقدام وبيحسس بحنية ورومانسية على بطنها.
خالد: إنتي برضه يا روحي جسمك ناعم وحلووو أوي وعندك عضلات رقيقة في بطنك بتخلي جسمك حلووو ومثير أوي.
مياده (وهي بترفع القميص لفوق أوي وبتعري بطنها): بجد يا خالد؟
فين دي؟
خالد إنتهز الفرصة دي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في بطنها، وبيسحب إيده وبيحسس على سوتها فوق حرف كلوتها.
مياده وهي بتضحك بلبونة، وحطت إيدها على إيده إللي بيحسس بيها على سوتها وبتسحبها لتحت فوق كلوتها وبتضغط عليها.
مياده: لأ.. لأ.. لأ.. يا خاااالد.. كده بغير أوي يا حبيبي، لأ.. لا.. لأ.. بلاش تزغزغني في بطني، أنا بغير أوي من هنا يا حبيبي.
خالد فضل يزغزغها في بطنها وفي سوتها وفي فخادها، وطبعاً كان بيضغط على كسها وطيزها وعلى بزازها وهو بيزغزغها، وهي بتضحك بلبونة وبقت تتقلب وهي في حضنه، وخالد يتقلب معاها، وقميصها إترفع لفوق عند صدرها وجسمها كله إتعرى.
وفضلوا يتقلبوا على بعض، وبعد شوية خالد ثبتها تحت منه ونام فوق منها وهو شغال بوس بشهوة ومص ولحس في شفايفها وورا ودانها وفي رقبتها وهي بتتلوى تحت منه وباصة بشهوة في عينيه وشفايفه وهي هايجة وممحونة أوي.
وخالد دخل إيديه من تحت قميصها المرفوع وبيحسس ويقفش في لحم بطنها تحت بزازها، ونزل بوشه على صدرها وبيبوس وبيلحس في صدرها وبين بزازها بشهوة.
خالد: يخربيت حلاوة طعم جسمك يا حبيبتي، لحم صدرك طعمه حلووو أوي ونفسي أكله كله.
مياده (بتنهيدة سخنة): آآآآآآه.. أححححح.. بالراحة شوية على صدري يا مجنون.
خالد: حبيبتي.. القميص بتاعك مضايقني ومش عارف آخد راحتي.
مياده (وهي بترفع القميص وبتقلعه): يا مجنون.. باين عليك مش هتجيبها البر الليلة.
خالد (وهو بيسحب قميصها وبيقلعهولها، ورماه بعيد): مش إنتي كده مبسوطة يا روحي؟
مياده: وأنا معاك في حضنك كده بكون مبسوطة معاك أوي أوي يا حبيبي.
خالد نزل بإيده ودخلها من السنتيان بتاعها بين بزازها وبيحسس ولمس جنب بزازها ومسكهم وبيقفش فيهم بإيديه.
خالد: آآآآآآه من حلاوتهم وعلى جمالهم يا حبيبتي، المشمش كبر وبقا مانجا زي العسل وعايزين يتمصوا.
مياده سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعُض على شفايفها، وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
مياده (بتنهيدة سخنة أوي): أحححح.. خاااالد.. آآآآآآه.. بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه.. آآآآآآه.
وخالد كان لسه نايم فوق منها وهايج عليها أوي ومستمر في التحسيس والتقفيش في لحم بزازها وحلماتها بالراحة، وراح ماسك مشبك السنتيان وفكه وقلعهولها ورماه بعيد، وهي عملت نفسها مكسوفة وغطت بزازها بإيديها.
خالد: معقولة يا روحي بتتكسفي من أخوكي حبيبك.
مياده (بلبونة): طب تعالى يا حبيبي نقعد أحسن لإني كده تعبت أوي.
خالد قام من فوقيها وهو لسه واخدها في حضنه، وقعد على حرف السرير وقعدها على حجره في حضنه، وهي فاتحة فخادها على فخاده، وزبه واقف ومنتصب أوي تحت كسها وطيزها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدره، وشفايفهم هما الإتنين بتترعش من الشهوة وبتقرب من بعض وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوة، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق.
وفضل خالد يحسس ويقفش في طيزها من على كلوتها ويضغط على طيزها من ورا وزبه واقف أوي وبينبض تحت كسها وطيزها، وهي حاسة بيه وهايجة وممحونة أوي.
خالد مسك بزازها الإثنين بإيديه وميل وشه عليهم ونزل مص وعض في حلمات بزازها، وهي بتصرخ من الشهوة وبتدخل في حضنه أوي وبتغرز ضوافرها في ضهره من شدة هيجانها.
مياده: آآآآآه.. آآآآآه.. لأ.. لأ.. يا حبيبي.. كده بيوجعوني أوي يا خاااالد.
خالد: أوووووف.. هما بزازك كبروا وإحلووا كده إمتا يا روحي؟ دا كإنهم بينزلوا عسل يا روحي.
مياده: يا حبيبي.. دا العسل هوه طعم شفايفك عليهم.. دا إنت بتلحسهم لحس يجنن.. يخربيتك.
وفضلوا كده شوية كتيرة بوس ولحس ومص ودعك وتقفيش في بعض.
مياده (وهي بتبص على جسمها العريان بالكلوت بس): ياالهوووي.. دا إنت بهدلتني خالص يا مجنون.
خالد: هوه إحنا لسه عملنا حاجة يا روحي؟
مياده: يخربيتك.. هوه لسه فيه بهدلة أكتر من كده؟.. طب وَسع كده يا شقي، خليني أقوم وأريح شوية على السرير.
وهي بتقوم من على حجره كانت ركبتها خبطت في زبه إللي كان واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه.
خالد راح ماسك زبه بالشورت وكإنه بيتألم من الخبطة.
خالد (بإستهبال): أأي.. أأي.. كده عورتيني يا حبيبتي.
مياده: آسفه يا حبيبي.. ماكونتش أقصد.. إنت إتعورت بجد؟
خالد: أيوه.. إتعورت هنا بروكبتك، وبيوجعني أوي أوي.. حتى حطي إيدك كده (وبسرعة مسك إيدها وحطها على راس زبه من فوق الشورت).
مياده أول ما حطت إيدها على راس زبه حست بهيجان فظيع ووشها إحمر وعينيها برقت.
خالد كان مش مديها فرصة للتفكير أو التراجع، وعلى طول راح مطلع زبه من الشورت وأخد إيدها وحطها على راس زبه.
مياده أول ما شافت زبه المنتصب على الطبيعة برة الشورت، عملت نفسها مكسوفة وغمضت عينيها، لكن لسه ماسكه راس زبه بإيدها وهو حاطط إيده على إيدها إللي على زبه.
خالد: حبيبتي.. بتغمضي عنيكي ليه؟ مش تبصي تشوفي مكان الخبطة أحمر إزاي!!
مياده (فتحت عينيها وبتبص على راس زبه بشهوة أوي): يااااه.. دي الحتة دي حمرا أوي.. يالهوووي.. معلش يا حبيبي.
خالد: طب إدعكيه بإيدك عشان يبرد.
مياده (بكسوف): لأ.. مش هعرف يا خااالد.. طب إدعكه إنت.
خالد: حبيبتي.. إنتي إيدك ناعمة وطرية عن إيدي وهتخليه يبرد بسرعة.. يللا يا حبيبتي إدعكيه كله بإيدك وأنفخي عليه بشفايفك عشان يخف ويبرد.. يللا يا حبيبتي، عشان بيوجعني أوي.
(وراح خالد بسرعة منزل الشورت بتاعه وقلعه خالص، وهي لسه ماسكه زبه ومش عارفه تعمل إيه).
مياده إتفاجئت إنه عريان خالص، وقالتله: إيه ده.. إنت بتعمل إيه يا مجنون.
خالد: معلش يا حبيبتي.. أنا مش هتكسف منك.. بس يللا بسرعة إدعكيه وأنفخي فيه عشان بيوجعني أوي.
مياده قعدت جنبه ولازقة فيه، وميلت بجسمها على فخاده، وبتدعك وتفرك في زبه بإيدها وكإنها بتضربله عشرة، وميلت بجسمها أكتر عليه وبتنفخ ببوقها على راس زبه، وعينيها مبرقة من جمال وإنتصاب وتصلُب زب أخوها في إيدها.
مياده (وهي بتتنهد من الإثارة): كده حلو يا خاااالد؟
خالد: آآه.. كمان يا روحي.. كمان يا روحي.. إدعكيه كله بالطول من تحت لفوق وأنفخي فيه.
مياده: آآآآآآه.. كده يا حبيبي؟
خالد: لسه بيحرقني أوي.
مياده: طب أعمله إيه عشان يبرد؟
خالد: حبيبتي.. طب حاولي تلحسي وتمصي في راسه بلسانك وشفايفك شوية بالراحة كده.
مياده: آآآآآآه.. مش هعرف يا حبيبي.
خالد: حبيبتي.. معلش حاولي عشان لسه بيحرقني أوي.
ومياده نزلت بوشها على زبه وبدأت تلحس راسه بلسانها، وعجبها الوضع ده وبقت تلحس وتمص زيه المنتصب كله بلسانها وشفايفها بشهوة جنونية من تحت من عند بضانه لحد راسه وهي موحوحة وممحونة أوي.
خالد سخن وهاج عليها أوي.
خالد: أيوه كده حلوووو أوي يا مياده، كمان يا روحي.
وخالد إستغل حالة هيجان ونشوة أخته مياده وهي موطية على زبه وبتلحسه وتمصه بلسانها وشفايفها، ومسكها من حلمات بزازها وبيقفش فيهم بإيده، وراح مدخل إيده التانية جوه كلوتها من ورا وبيحسس ويقفش ويبعبصها في طيزها، ولمس شفرات كسها بصوابعه وبيلعب فيهم.
مياده هاجت وسخنت أوي من لعبه في حلمات بزازها، وفي كسها وطيزها من تحت، وكانت بتفتح وتضم فخادها على إيده وبتصرخ.
مياده: آآآآآه.. آآآآه.. أححححح.. لأ.. لأ يا خااالد إنت بتعمل إيه يا مجنون.. أنا كده مش هستحمل يا حبيبي.
(وفي اللحظة دي إشتعلت الرغبة والشهوة والإثارة الجنسية لهما هما الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأخوية بينهما وتحولت إلي علاقة رغبة وإشتهاء جنسي ملتهبة، وأدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوة قمتها وروعتها).
وهي لسه بتتكلم كان خالد بيسحب كلوتها بالراحة، فمسكت إيده بمُحن وبتتصنع إنها بتمنعه من إنه يقلعها كلوتها.
مياده (بتنهيدة سخنة وهمست في شفايفه): آآآآآه.. بلاش يا خااالد.
خالد: بلاش إيه بس يا روحي!! دا إنتي تعبانة أوي، وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك أوي يا حبيبتي.
وبسرعة كان خالد سحب كلوتها وقلعهولها وبقوا هما الإتنين عريانين ملط.
خالد عدل جسمها ونيمها على ضهرها ونام فوق منها بجسمه كله، وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها المولع ناااار، وهي هايجة وممحونة وبتحضنه أوي بجسمها كله أوي وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ومص ولحس، وبزازها مدفونين في شعر صدره، وفخادها محوطة جسمه وهو قافش في جسمها كله بإيديه الإتنين، وصوابعه بتبعبص طيزها الطرية زي الچيلي بحنية وشهوة.
مياده: إنت بتعمل إيه يا مجنون؟ طب بالراحة شوية.. أححححح.. بحبك أوي يا خالد.. آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. أححححح.. طب بالراحة شوية.
خالد: بح.. بح.. بحبك.. بحبك أوي يا روحي.
مياده: وأنا بموووت فيك يا حبيبي.. بس بالراحة شوية.
خالد: حبيبتي.. أنا عاوزك أوي.
مياده: أححححح.. وأنا كمان عاوزاك أوي أوي.. آآآآآه.. آآآآآه.
كل ده وهو نايم فوق منها وشغال بوس ولحس ومص بجنون في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجة وممحونة أوي، وبتلحس ريقه من على شفايفه ولسانه ومتجاوبة معاه وسايحة منه خالص، وزبه واقف ومنتصب أوي وبينبض وراشق بين فخادها تحت كسها المولع وبيسيل منه عسل شهوتها بغزارة.
ومن شدة هيجانهم على بعض هما الإتنين رجعوا بيتقلبوا على بعض تاني وهما حاضنين بعض.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وبوس في كل حتة في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوة في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونة كل حتة في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره.
وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وهي صرخت من الشهوة والهيجان.
مياده: ياالهوووي.. أوووووف.. مش قادرة يا حبيبي.. أححححح.
وهي مسكت زبه بإيدها وبتدعك بيه شفرات كسها، وبتتنهد أوي وبتتنفس بصعوبة، وهو زبه واقف ومنتصب أوي زي عمود الحديد على باب كسها.
وهما في قمة الشهوة والنشوة الجنسية وقبل دخول زب خالد في كس أخته مياده ويفتحها، هي بصت في عينيه بشهوة، وقالتله:
أنا بحبك أوي يا خالد.
خالد بصلها بشهوة وضمها أوي في حضنه، وقالها: وأنا بموووت فيكي يا حبيبتي.
مياده قربت وشها من وشه وحطت شفايفها على شفايفه ودخلوا في وصلة بوس ولحس ومص، ومسكت زبه بإيدها وحطته على كسها، وبتدعك فيه كإنها بتضربله عشرة، وهي نايمة على ضهرها تحت منه وفاتحه فخادها ومحوطة بيهم جسمه من وسطه.
وخالد فوق منها كان خلاص هيفتحها وينيكها بزبه في كسها وهما الإتنين في قمة هيجانهم على بعض.
وبرغم هيجان مياده ولكنها خافت من عواقب إللي بتعمله هي وأخوها من إنه ممكن يفتحها من كسها وتصير مصيبة.
فرفعت جسمه عنها بإيديها شوية.
مياده: خالد حبيبي.. أنا بحبك أوي وبمووت فيك وعايزاك أوي أوي بس كده ممكن تعورني من تحت وتفتحني ونتفضح، خلينا دلوقتي من ورا أحسن.
خالد (بعصبية): هنتفضح مع مين يا روحي!! إحنا هنا عايشين لوحدينا.
مياده: معلش يا حبيبي، أنا هريحك برضه وهخليك تدخله فيا زي ما إنت عاوز.. بس من ورا أأمن.
وراحت مياده لافت جسمها كله ونامت على بطنها وخالد لسه فوق منها، وفردت إيديها، ومسكت طيزها، وقالتله: من هنا أأمن يا حبيبي.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش.
وهي لسه بتتكلم كان خالد خلاص مش قادر وهايج عليها أوي وزبه واقف أوي، وهي متجاوبة معاه وهو نايم فوق منها وزبه راشق بين فلقتي طيزها وبيبوسها ويلحسلها وبيعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها.
وهو حضنها جامد وهي تحت منه وهو ماسك بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن.
مياده: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. كله.. أححححح.. آآآآآآه.
وهو شغال دعك فيها ومسك إيدها وسحبها ورا منها عند زبه ومَسكها زبه إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زبه صرخت: أححححح.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحة يا حبيبي عشان ده كبيير أوي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآآه.
خالد مسك طيزها وفتحها بإيده، وكانت طيزها طرية وناعمة أوي زي الچيلي وسخنة أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزل فيه مص ولحس، وأول ما هو دخل لسانه في طيزها هي إتأوهت بالراحة، وبعد شوية وهو فوق منها بيحاول يدخل زبه في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، قام خالد وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأ يدخل زبه شوية شوية إلي أن دخله كله في طيزها وفضل ينيكها فى طيزها بزبه وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه بنت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وهو حاطط زبه في طيزها لقاها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت منه، وهو شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش، وحشر زبه كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص منه بسبب الألم، ولكنها مستمتعة بزبه في طيزها ومتجاوبة معاه أوي وسايحة منه خالص، بس هو كان فوق منها مسيطر عليها وفضل نايم فوقيها وزبه مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي وهو مش عاوز يخرج زبه، وضغط بزبه جامد للآخر وفضل كده شوية عشان طيزها تتعود على زبه، ومن كتر حركتها كان زبه هاج وسخن أوي وهو شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادرة تفلفص منه وهي تحت زبه وهو شغال فيها نيك وطيزها مولعة ناااار وزبه مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبه وهايجة وممحونة أوي. مياده: حبيبي إنت بتعمل إيه؟
(خالد كان خلاص تخلى عن خجله مع أخته وهو بينيكها بزبه في طيزها وهي هايجة وممحونة أوي تحت منه وهما الإتنين عريانين ملط).
خالد: أنا بنيكك بزبي في طيزك الملبن دي يا روحي.
مياده: أححححح.. طب أنا عايزاه كله في طيزي يا حبيبي.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبه خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبه، فقذف لبن زبه في طيزها، ونزل شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وبتاخده بصوابعها وتلحسه في بوقها.
وبعد شوية كان خالد طلع زبه من طيزها ونام جنبها وعدل جسمها وأخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وبيلحسلها في جسمها كله وهي سايحة منه خالص وكإنها في عالم تاني، وكانوا هما الإتنين تعبانين بسبب أول نيكة حقيقية بينهم.
خالد: مبسوطة يا حبيبتي؟
مياده: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي لسه نايمة في حضنه، مدت إيدها ومسكت زبه بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
مياده: أححححوه.. دا حلووووو أوي ولسه جااامد أوي يا حبيبي.
خالد: إيه هوه إللي حلو وجامد؟مياده (وهي ماسكه زبه): ده.
خالد: ده إسمه إيه؟
مياده: بتاعك ده.
خالد (وهو بيفرك لها في كسها بإيده وبيكلمها بشفايفه في شفايفها): ده إسمه زبي، وده كسك إللي عاوز زبي يا روحي.
مياده (وهي بتزق كسها على زبه): إنت واد مجرم أوي وقليل الأدب، وهوه ينفع كده تدخل زبك الحلووووو ده كله في طيزي وتحطه على كسي وعايز تدخله فيا وإنت أخويا مش جوزي؟
خالد: حبيبتي.. إسمه نيكتك بزبي في طيزك، ولسه عاوز أنيكك في كسك وتبقي مراتي حبيبتي.
مياده: وهوه ينفع أخ يتجوز أخته برضه يا حبيبي!!
خالد: طبعاً ينفع يا روحي طلما إننا إحنا الإتنين بنحب بعض وعاوزين نتجوز بعض.
مياده: وحتى رغم إنك أخويا شقيقي بس إنت حبيبي وأنا مش هتجوز حد غيرك، أنا بعشقك وبمووت فيك يا خااالد.
خالد: خلاص تعالي نتجوز الليلة.
مياده: طب وماما وأهلنا هيقولوا علينا إيه؟ دا لو عرفوا إننا عملنا كده وإنت فتحتني ممكن يموتونا.
خالد: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، مش لازم حد منهم يعرف أي حاجة خالص، إحنا بنحب وبنعشق بعض من صغرنا، ودلوقتي إحنا عايشين لوحدينا مع بعض في الغربة ومحتاجين لبعض، ومافيش أي مشكلة إننا نتمتع مع بعض براحتنا يا روحي.
مياده: طب إفرض يعني بعد ما أنا أخلص سنين الجامعة وأرجع تاني بلدنا العراق، ولو حصل وماما صممت إنها تجوزني حد هناك، هنعمل إيه وأنا هكون مفتوحة ومش ڤيرچين.
خالد: حبيبتي.. أنا عمري ما هسيبك تتجوزي حد غيري وتبعدي عني تاني يا روحي، ولو حصل زي ما إنتي بتقولي ماتقلقيش نفسك خالص، لإنه دلوقتي مافيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله وبترجعي ڤيرچين تاني يا روحي، المهم دلوقتي إن إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط، وتكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي.
مياده (بمُحن) : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي.
مياده دخلت في حضنه أوي وبتبوسه في شفايفه وماسكة زبه وبتحكه في كسها.
خالد: أنا بحبك أوي وبعشقك وعاوزك تريحني وتبقي مراتي حبيبتي.
مياده: وأنا بحبك أوي أوي يا خالد، وموافقة طبعاً أكون مراتك حبيبتك يا حبيبي.
خالد (وهو بيحضنها أوي وبيبوسها في شفايفها): تتجوزيني يا مياده.
مياده: أتجوزك طبعاً يا حبيبي.
خالد: بمووت فيكي يا روحي، يا مراتي يا حبيبتي، يللا نعمل ليلة دخلتنا يا حبيبتي.
مياده (وهي ماسكة زبه): يللا يا روحي، بس بالراحة عليا يا حبيبي عشان ده كبير وجامد أوي.
خالد: إيه هوه إللي كبير وجامد.
مياده (بكسوف): ز.. ز.. زبك ده يا حبيبي.
خالد: زبي حلو يا روحي.
مياده: آآآآآه.. آآآآآه.. زبك حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
خالد: وإنتي عايزة زبي فين؟
مياده (وبتشاور على كسها بلبونة): عايزاه هنا يا جوزي.
خالد: يعني في كسك ولا طيزك.
مياده (وهي بتخبي وشها في صدره): في كسي الأول وتفتحني بزبك، وبعدين تنيكني تاني في طيزي يا جوزي حبيبي.
خالد: مياده مراتي.. أنا بحبك أوي يا روحي.
مياده: وأنا كمان يا جوزي.. آآآآآه.. آآآآآه.
خالد ضمها أوي في حضنه وبيبوسها في شفايفها وشغال دعك وفرك وتقفيش في جسمها كله، وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها.
خالد: مراتي مياده حبيبتي.
مياده: نعم يا جوزي.
خالد: إنتي حاسه بإيه دلوقتي يا روحي؟
مياده ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضنه وطلعت فوق منه وقربت شفايفها من شفايفه، وهو أخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنهم هما الإتنين رجعوا بيتقلبوا تاني على بعض وهما حاضنين بعض، وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبه ليها، وهي مش قادرة تتكلم فلحست صوابعها وشاورت له على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وبيعض في زنبورها بالراحة وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبه بشهوة جنونية.
مياده: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا خااالد.
خالد: مراتي حبيبتي.
مياده: نعم يا جوزي.
خالد: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
مياده: أححححح.. دا حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا تعبانة أوي ومش قادرة يا حبيبي.
خالد: مالك يا روحي؟
مياده: آآآآآآه.. أنا عاوزاك أوي يا حبيبي.
خالد: عاوزه إيه؟
مياده (وهي ماسكه زبه): آآآآآه.. عاوزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادرة يا حبيبي عاوزاك أوي أوي آآآآآآه.
خالد: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عايزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
مياده : آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا جوزي يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وخالد ضمها في حضنه أوي وهي سايحة منه ومستوية خالص في حضنه، وهو باسها بحنية وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوة وهي شغالة بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.
مياده: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي كله بإيديك الحنينة يا حبيبي.
خالد: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
وهي نامت على ضهرها بشرمطة وهي فاتحة فخادها، وقالتله: أنا كلي ليك يا جوزي خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسيوا إنهم أخ وأخته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحة ومولعة على الآخر، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عودة.
وخالد كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأ بتدليك فخادها بحنية وبطريقة سكسية، وبيسحب بايده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. (وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحة وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان).
خالد: عارفه يا روحي الراجل بيحب إيه في مراته وهي معاه في السرير؟
مياده: بيحب إيه يا روح قلبي؟
خالد: الراجل بيحب يحس إن مراته تكون لبوة وشرموطة أوي معاه في السرير.
مياده: جوزي حبيبي.. أنا لبوتك وشرموطتك، وعاوزاك تنيكني في كسي وطيزي وتفشخني بزبك يا روح قلبي.
وكانت شفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية مدفونين في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها المدملكين وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وخالد مسك كسها بكف إيده فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الوردية وبيمص عسل كسها كله، وعضها بأسنانه بحنية في زنبورها وبيمص أحلى وأطيب عسل.
وهي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.
وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ، وبتقوله: آآآآآآه.. دخلووو يا حبيبي، كسي مولع.. أححححح.. هموت يا خااالد.. نيكني يا حبيبي ودخله بسرعه يا روحي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة وممحونة أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي، وهي بتصرخ: أوي.. أوي.. أححححح..
أووووف.. هموووت يللا نيكني يا خااالد.. دخل زبك في كسي يا
حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم على بعض هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وهي كانت بتتألم من تمزيق زبه لغشاء بكارتها ولكنها مستمتعة بزب أخوها وهو بينيكها بزبه في كسها.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وزب أخوها خالد زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة، وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها أووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
خالد رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وزبه راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما خالد حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها.
ولما خالد حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، أووووووف، وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض وهي في حضنه وهما عريانين ملط.
وطبعاً خالد ماخرجش زبه من كس مياده إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وباسته بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونين في شعر صدره المثير وهو بايده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الطرية من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.
وراحت مياده بعد ما كانت هديت شوية وهي لسه في حضنه، لافت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وخالد فهم طبعاً إنها عايزه تتناك فى طيزها، فرشق زبه في طيزها تاني وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها تاني في طيزها الطرية زي الچيلي، وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي.. آآآآآآه... أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
وخالد بيقفش بإيديه في حلمات بزازها وكسها الموحوح، وفخاده محوطة طيزها وفخادها من فوق وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص كانت طيزها إتهرت وهو كان فشخ طيزها نيك فرفع جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة، وهي متجاوبة معاه أوي وكأنها لبوة محترفة نيك في حضن عشيقها.
ولما مياده حست إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورتله على بين بزازها.
وخالد فهم هي عايزه إيه من إللي كان بيشوفه في أفلام السكس، وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنية وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها على زبه، وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة كان زبه بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها، وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت هي زبه بين شفايفها مص بشهوة ورغبة وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول، وهو تحول إلي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة ومشتاقة للنيك وموحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وأخدها خالد في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وأخته حبيبته الدلوعة المثيرة تحت زبه.
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض، وخالد ساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه.
وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية كان خالد هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها، وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ أوي بوحوحة: آآآآآآه.. أححححح.. فشختني يا مجرم.. آآآآآآه.. أححححح.. وجعت طيزي يا روحي.. آآآآآآآآه.. أححححح.
وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها.
وبعد كده طلعوا من الحمام، وخالد لبس بوكسر جديد، وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطروا.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعدة في حضنه على حجره.
مياده: خااالد حبيبي إنت عريس حنين وحَبوب أوي.
وهو بيمص في شفايفها بشهوة وهي في حضنه.
خالد: المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة معايا يا حبيبتي.
مياده (بمُحن ودلع ولبونة): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي يا جوزي يا حبيبي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا جوزي يا روح قلبي.
خالد طبعاً ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وبيلعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقالها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
مياده وهي بتخرج زبه من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقوله: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
خالد راح قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبيلحس لها في كسها وهى هايجة وممحونة أوي.
مياده: آآآآآه.. أححححح.. إلحسلي كسي ومصه أوي يا حبيبي.. آآآآآه، حبيبي كسي مولع ناااار يا روحي، ريحني ونيكني تاني بزبك.. آآآآآه.. هموووت مش قادرة أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده، ومسكت زبه ودخلته في كسها، ونزلت ببزازها على وشه، وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما خالد حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها على ضهرها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما هو حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي، وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها.
و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا شهوتهم تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
وفضلوا كده طول اليوم نيك ومليطة، وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا على بعض أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت.
وكانت مياده بتصرخ بصوت عالي ولبونة: آآآآآه.. آآآآه.. كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي.. أحححح.. آآآآآه.. ناااار يا خااالد.
خالد: أووووف.. كسك حلوووو أوي يا روحي.. أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله في كسك وهفشخك نيك بزبي يا منيوكة.
مياده: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي.. أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نااار ياحبيبي، طفي نار كسي وطيزي بزبك.
خالد: إنتي إيه يا لبوة؟
مياده: أنا مراتك اللبوة يا جوزي.
خالد: وإيه تاني؟
مياده: أنا شرموطة ومنيوكة زب خالد جوزي حبيبي.
خالد: وإيه تاني؟
مياده: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي خااالد حبيبي وروح قلبي.
خالد: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك يا منيوكة؟
مياده: عايزاك تنيكني بزبك في كسي وتريحني.. عايزاك تنيكني آآآآآه.. أنا مولعه يا حبيبي.. نيكني يا خالد يا جوزي يا حبيبي.. أووووف همووت يا روحي مش قادرة.
خالد: وعايزة إيه تاني يا لبوة.
مياده: إفشخني قطعني.. آآآآآه.. إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووف.
خالد: زبي حلو يا منيوكة؟
مياده: أحححح.. زبك حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادرة، كفاية هريت كسي نيك، يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
وهو كان بيهيجها أوي ويفرك شفايفه في شفايفها، ويقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وهي بتصرخ أوي بوحوحة وصوت عالي، وبتقوله: خالد حبيبي عشان خاطري مش قادرة، كسي مولع نااار.. هَمَوتك.. آآآآآه.. أووووف.. يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وفضلوا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة.
وكانوا كل ما يرتاحوا شوية يقوم خالد وينيكها تاني في كسها وطيزها الطرية زي الچيلي وبين بزازها بشهوة ومتعة وكإنه بنيكها أول مرة.
وبعدها يناموا ويرتاحوا شوية ويطلبوا الأكل ديليڤري سمك وجمبري عشان يعوضوا المجهود إللي بيبذلوه في النيك والمليطة.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت.
وكانت مياده دايماً وهي بتتناك بزب أخوها خالد بتصرخ بصوت عالي: آآآآآآه.. آآآآآآه.. كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي.
خالد: أححححح.. كسك حلو أوي يا لبوة.. أووووووف.. إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة، هنيكك هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوة يا متناكة.
مياده: أححححح.. إفشخني يا روحي بزبك.. آآآآآآه.. دخل زبك كله في كسي.. أححححح.. زبك حلووووو أوي، وكسي مولع نااار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
خالد: إنتي إيه؟
مياده: أنا لبوة لزبك يا روحي.
خالد: وإيه تاني يا لبوة؟
مياده: لبوة ومتناكة وشرموطة جوزي خااالد حبيبي.
وإستمروا كده نيك متواصل أول يومين في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
وكانوا بيمارسوا الجنس مع بعض بشهوة وبشكل جنوني ومثير، وخالد بينيك أخته مياده في شقتهم بكل الأوضاع في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان خالد وأخته مياده عايشين حياتهم مع وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن أخ عراقي أعزب يعيش مع أخته الطالبة الجامعية في الغُربة، ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود.
وصار خالد ليس له ملاذ إلا حضن أخته مياده الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة، وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، ومياده تتفانى في إسعاد أخوها خالد وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الطرية الناعمة وحلماتها المنتشية من نار الشهوة وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
وإستمر إستمتاع خالد الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعة مياده، وإستمتاع مياده بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________