بداية هذه القصه ليست من خيالى ولكنها قصه حقيقيه حصلت بالفعل . أولا أعرفكم لنفسى ..
أسمى أحمد عمرى 32 سنه من منطقة الخليفه القاهره . وزوجتى حنان 28 سنه . كانت متزوجه من رجل قبلى . يكبرها فى السن بحوالى 22 سنه . أهلها زوجوها له لأنه عريس لقطه كان فى الخليج ولديه شقه بالمقطم وسياره ملاكى . ومتيسر ماديا .. بدأت الأحداث بوم الصباحيه .
كنت مازلت نايم بعد سهرة ليلة الدخله التى أستمرت للفجر تقريبا . وصحيت على زوجتى حنان وهى تقبلنى من شفايفى قبله حانيه وتحتضنى
يقوم أحمد ويرتدى ملابسه ويتوجه للحمام بعدها يخرج يقابل ضيوفه . حينما تقف أم العروسه وهى تمسك يد بنتها حنان ويتوجهو لغرفة النوم .
الأم / مبروك ياحبيبتى . صباحيه مباركه . ها طمنينى . سبع ولا زى اللى قبله ؟
حنان / تبتسم وهى تحتضن أمها وتقول والسعاده على وجهها .. أسد يامه أسد
الأم / **** يهنيكم يابنتى ويجعل أيامك كلها هنا وسعاده ............................
وبعد المغرب كنت جالس بالصالون . خرجت عليا زوجتى حنان وهى بكامل زينتها وهى ترتدى
قميص نوم فوشيا مفتوح من الأمام حتى ظهور الأندر . كانت حنان جسمها مثل الفنانه شويكار بيضاء ملفوفه القوام سيقان ملفوفه . عيون عسليه وشعرها قصير ومجعد بسيط . وكسها كبير ومنفوخ بشكل غير طبيعى . وعندما رأيتها على هذا الوضع لم أتحامل نفسى وحملتها بين ذراعيى وتوجهت بها لغرفة النوم ووضعتها على السرير وقلت لها وأنا بخلع عنى ملابسى بالكامل .
أحمد / حبيبتى دلوقتى بس هتكون ليلة دخلتنا بجد . ضحكت وقالت بدلع .
حنان / أمال اللى حصل ليلة أمبارح ده كان أيه ياراجل ؟
أحمد / كان مجرد تعارف
حنلن / تضحك بدلال زايد . وهى تقول . تعارف مين بالظبط ؟
أحمد / يشاور على زبه المنتصب كا الحديد . ثم يضع يده على كسها المنتفخ ويقول . تعارف ده بكسك الجميل ده . ثم يطبق بشفايفه على شفايفها يمتصهم ويده تعصر بزها
حنان / آآآآآآآآآآآآآآه يراحه يامجنون
أحمد / يسحب عنها الأندر وهو يقول . بقى عايزانى أشوف الجمال ده كله ومتجننش
أحمد / يعتدل ويرفع رجليها وهى تساعده على ذلك وتفتح رجليها على الأخر حينما أحمد يمسك زبه ويدلكه فى خرم كسها المبلول ثم يدخل الراس ويخرجها كذا مره وهى تتأوه
حنان / آآآآآآآآآآآآآآه كده بتعذبنى دخله بقى . ثم تشده عليها بقوه ليستقر زبه يالكامل داخل أحشاءها . لتصرخ صرخه مدويه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه . أيه ده . أنت فظيع . زبرك كبير وطخين أوى أوى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأوه جاااااااااامد يخربيتك بيخبط فى أخرى آآآآآآآآآآآآآآآآآه أووووووأوف مش قادره يا أحمد حرام عليك . متدخلوش أوى . آآآآآآآآآآآآآآآه بجيبهم يا أحمد بجيب أهم أهم . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح . أحيه على زبرك يا أحمد جامد وحلو أوى .
أحمد / آآآآآآآآآآآآآآه . حبيبتى . أنتى قافله على زبى أوى أوى . كده هتخلينى أجيبهم
حنان / لاء متجبش دلوقتى ياقلبى .
أحمد / حلو . عجبك زبرى ؟
حنان / أوى أوى . زبرك حلو أوى وجامد ملوش حل . بصراحه هو ده الزب اللى يمتع ويكيف الست بجد . ثم تضحك بمياصه وتقول . كل ده زبر أنت عامله عموله ... حبيبى ممكن ياقلبى أقوم أدخل الحمام وأرجعلك .
أحمد / ده برضه وقت الحمام . ياحنان . ثم يسحب زبه من كسها براحه وهى تتأوه
حنان / براحه براحه . بيسحب روحى وهو خارج . ثم تقوم متوجهه للحمام . دقايق وترجع حينما يكون أحمد أعتدل فى جلسته وهو يشعل سيجاره . ثم تجئ حنان بجانبه وهى تحتضه وتضع رأسها على صدره ثم تبكى ..
أحمد / منزعجا . مالك ياحبيبتى . أنا عملت حاجه زعلتك ؟
حنان / حبيبى أنت عارف أنا قمت دخلت الحمام ليه . دخلت عشان أستحمى وأكون طاهره وأحلفلك أنى هكون صادقه فى كل كلمه وحرف هقولهولك ..
أحمد / يطبطب عليها ويمسح دموعها المتساقطه وهو يقول .. حبيبتى فيه أيه . أنا مش فاهم حاجه حنان / حبيبى أى ست مطلقه زيى . لما بتتجوز للمره التانيه بتبقى عارفه ومتأكده أن جوزها التانى
يبقى قلقان ودايما فى مقارنه مع نفسه . لأنه عارف أن الست اللى معاه دى دلوقتى كانت فى حضن راجل قبله . وياترى هو كان أشد منى ولا العكس .
أحمد / حبيبتى أنا عمرى مافكرت بالشكل ده ولا ف حاجه زى كده خالص . أنا أتجوزتك لأنى فعلا بحبك . وأنتى عارفه أنى بحبك من قبل ما تتجوزى ...
حنان / عارفه . بس كمان من حقك ولازم تعرف تعرف أيه سبب طلاقى منه . أنا أطلقت منه لسببين
الأول . رغم أنه مبسوط ومعاه فلوس كان بخيل وجلده . قلت مش مهم وأتحملى يابت وخليكى عايشه . أنما اللى مقدرتش عليه بصراحه أنه كان فى الموضوع ده على أده خالص . ده غير ضربه وأهانته ليا بسبب ومن غير سبب
أحمد / كان على أده أزاى مش فاهم ؟
حنان / تضحك وهى تمسح دموعها وتقول . يعنى مش فاهم . يعنى لما كان بينام معايا ثوانى ويجيبهم ويدينى ضهره وينام . مخبيش عليك أنا كنت بلقى نفسى تعبانه طبعا . لدرجه أنه كرهنى فى الموضوع ده . وكان بتاعه صغير زى بتاع الأطفال . أنا فى الأول كنت فاكره أن كل الرجاله كده لكن بعد ما أتجوزتك لقيت حاجه تانيه خالص مختلفه ...
أحمد / مختلفه أزاى ؟
حنان / لقيتك راجل بجد . راجل فيه كل صفات الرجوله . حنين وبتعرف تقدر الست اللى معاك ويصراحه كده مليت عنيه ..
أحمد / مبتسما ومداعبا . مليت عنيكى بس ؟؟
حنان / ترد بمياصه وهى تمسك زبه .. ومليت سوسو ومتعته . وأهم من ده كله . حسيت معاك بأنوثتى بجد . تصدقنى لو قلتلك أنا أول مره فى حياتى أجيب يالشكل ده . أنت خلتنى أجيب من كل جسمى . أحمد أنا بحبك . بحبك أوى أوى . ثم تعتدل وهى تقول بمياصه ودلع . ها أيه بقى . مش ناوى تكمل ليلة دخلتك عليا ولا أيه . ثم تنظر الى عينيه وترتعش شفتاها وتطبق على شفابفه وتمصهم بشغف ونهم . حينما أحمد يعصر يزازها بين يديه ويقلبها فى وضع الدوجى . وينزل بلسانه بلحس شفرتيى كسها ويفتح بيديه. فلقتى طيظها ثم يبلل زبه ويدخله بكسها دفعه واحده . لتصرخ ولم تتحمل هذا المارد . فتنام على بطنها وهو فوقها .
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أخص عليك براحه . دخل للأخر . لاء صعب أوى . حبيبى براحه لحد ما أخد عليه
أحمد / يبدا فى النيك دخولا وخروجا وهو يلثم رقبتها بشفايفه لتهيج أكتر وأكتر وتطلب منه المزيد
حنان / أأأأأأأأأأأأأأأأأح . بيوجعنى ياقلبى أوووووووووووووه لا لا لاء . هنا لاء زبك أتعوج فيا آآآآآآآآآآآآه كسى كسى حرام عليك جامد بيوجعنى هنا أوى ياقلبى . وبدا أحمد يرزع زبه فى كسها وهى تتلوى تحته وترتعش وتقذف لبنها بغزاره على زبه . آآآآآآآآآآآآآه يا أحمد بجيب . زبك بيحرقنى أوى أوووووووووى يا أحمد . كبير وطخين زبرك يا أحمد مالى كسى . أأأأأأأأأأأأأأح أوووووووووف مش قادره يا أحمد مش قادره . آآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبى . كمان يا قلبى كمان أدى أوى أوى أوى جامد يا أحمد . أرزع يا أحمد أرزعه فى كسى أوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآوف . هات ياقلبى
أحمد / بقذف لبنه وجسمه يرتعش ووهى تقذف لبنها معه وتتأوه وتغنج حتى يهدأ جسدهما وعندما بدأ بأخراج زبه منها مسكته بيديها من وسطه من الخلف تشده عليها وهى تقول . لاء متخرجوش عشان خاطرى يا أحمد متخرجوش دلوقتى سيبه جوه . وبعد ثوانى يسحبه من كسها رويدا رويدا وهى قافله على زبه وتغنج وتتأوه وهى تقول . بيسحب روحى وهو خارج . يقوم ويقف وهى تقوم وتقف أمامه وتحتضنه بشده وحب وحنان ووجها يملأه السعاده وهى تقول . بحبك ياحماده بحبك أوى . **** يخليك ليا ياقلبى وميحرمنيش منك . وتتوالى الأيام والشهور وتحمل حنان فى تؤم لتزيد حياتهم سعاده وحب ....................................................................................
بداية هذه القصه ليست من خيالى ولكنها قصه حقيقيه حصلت بالفعل . أولا أعرفكم لنفسى ..
أسمى أحمد عمرى 32 سنه من منطقة الخليفه القاهره . وزوجتى حنان 28 سنه . كانت متزوجه من رجل قبلى . يكبرها فى السن بحوالى 22 سنه . أهلها زوجوها له لأنه عريس لقطه كان فى الخليج ولديه شقه بالمقطم وسياره ملاكى . ومتيسر ماديا .. بدأت الأحداث بوم الصباحيه .
كنت مازلت نايم بعد سهرة ليلة الدخله التى أستمرت للفجر تقريبا . وصحيت على زوجتى حنان وهى تقبلنى من شفايفى قبله حانيه وتحتضنى
يقوم أحمد ويرتدى ملابسه ويتوجه للحمام بعدها يخرج يقابل ضيوفه . حينما تقف أم العروسه وهى تمسك يد بنتها حنان ويتوجهو لغرفة النوم .
الأم / مبروك ياحبيبتى . صباحيه مباركه . ها طمنينى . سبع ولا زى اللى قبله ؟
حنان / تبتسم وهى تحتضن أمها وتقول والسعاده على وجهها .. أسد يامه أسد
الأم / **** يهنيكم يابنتى ويجعل أيامك كلها هنا وسعاده ............................
وبعد المغرب كنت جالس بالصالون . خرجت عليا زوجتى حنان وهى بكامل زينتها وهى ترتدى
قميص نوم فوشيا مفتوح من الأمام حتى ظهور الأندر . كانت حنان جسمها مثل الفنانه شويكار بيضاء ملفوفه القوام سيقان ملفوفه . عيون عسليه وشعرها قصير ومجعد بسيط . وكسها كبير ومنفوخ بشكل غير طبيعى . وعندما رأيتها على هذا الوضع لم أتحامل نفسى وحملتها بين ذراعيى وتوجهت بها لغرفة النوم ووضعتها على السرير وقلت لها وأنا بخلع عنى ملابسى بالكامل .
أحمد / حبيبتى دلوقتى بس هتكون ليلة دخلتنا بجد . ضحكت وقالت بدلع .
حنان / أمال اللى حصل ليلة أمبارح ده كان أيه ياراجل ؟
أحمد / كان مجرد تعارف
حنلن / تضحك بدلال زايد . وهى تقول . تعارف مين بالظبط ؟
أحمد / يشاور على زبه المنتصب كا الحديد . ثم يضع يده على كسها المنتفخ ويقول . تعارف ده بكسك الجميل ده . ثم يطبق بشفايفه على شفايفها يمتصهم ويده تعصر بزها
حنان / آآآآآآآآآآآآآآه يراحه يامجنون
أحمد / يسحب عنها الأندر وهو يقول . بقى عايزانى أشوف الجمال ده كله ومتجننش
أحمد / يعتدل ويرفع رجليها وهى تساعده على ذلك وتفتح رجليها على الأخر حينما أحمد يمسك زبه ويدلكه فى خرم كسها المبلول ثم يدخل الراس ويخرجها كذا مره وهى تتأوه
حنان / آآآآآآآآآآآآآآه كده بتعذبنى دخله بقى . ثم تشده عليها بقوه ليستقر زبه يالكامل داخل أحشاءها . لتصرخ صرخه مدويه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه . أيه ده . أنت فظيع . زبرك كبير وطخين أوى أوى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأوه جاااااااااامد يخربيتك بيخبط فى أخرى آآآآآآآآآآآآآآآآآه أووووووأوف مش قادره يا أحمد حرام عليك . متدخلوش أوى . آآآآآآآآآآآآآآآه بجيبهم يا أحمد بجيب أهم أهم . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح . أحيه على زبرك يا أحمد جامد وحلو أوى .
أحمد / آآآآآآآآآآآآآآه . حبيبتى . أنتى قافله على زبى أوى أوى . كده هتخلينى أجيبهم
حنان / لاء متجبش دلوقتى ياقلبى .
أحمد / حلو . عجبك زبرى ؟
حنان / أوى أوى . زبرك حلو أوى وجامد ملوش حل . بصراحه هو ده الزب اللى يمتع ويكيف الست بجد . ثم تضحك بمياصه وتقول . كل ده زبر أنت عامله عموله ... حبيبى ممكن ياقلبى أقوم أدخل الحمام وأرجعلك .
أحمد / ده برضه وقت الحمام . ياحنان . ثم يسحب زبه من كسها براحه وهى تتأوه
حنان / براحه براحه . بيسحب روحى وهو خارج . ثم تقوم متوجهه للحمام . دقايق وترجع حينما يكون أحمد أعتدل فى جلسته وهو يشعل سيجاره . ثم تجئ حنان بجانبه وهى تحتضه وتضع رأسها على صدره ثم تبكى ..
أحمد / منزعجا . مالك ياحبيبتى . أنا عملت حاجه زعلتك ؟
حنان / حبيبى أنت عارف أنا قمت دخلت الحمام ليه . دخلت عشان أستحمى وأكون طاهره وأحلفلك أنى هكون صادقه فى كل كلمه وحرف هقولهولك ..
أحمد / يطبطب عليها ويمسح دموعها المتساقطه وهو يقول .. حبيبتى فيه أيه . أنا مش فاهم حاجه حنان / حبيبى أى ست مطلقه زيى . لما بتتجوز للمره التانيه بتبقى عارفه ومتأكده أن جوزها التانى
يبقى قلقان ودايما فى مقارنه مع نفسه . لأنه عارف أن الست اللى معاه دى دلوقتى كانت فى حضن راجل قبله . وياترى هو كان أشد منى ولا العكس .
أحمد / حبيبتى أنا عمرى مافكرت بالشكل ده ولا ف حاجه زى كده خالص . أنا أتجوزتك لأنى فعلا بحبك . وأنتى عارفه أنى بحبك من قبل ما تتجوزى ...
حنان / عارفه . بس كمان من حقك ولازم تعرف تعرف أيه سبب طلاقى منه . أنا أطلقت منه لسببين
الأول . رغم أنه مبسوط ومعاه فلوس كان بخيل وجلده . قلت مش مهم وأتحملى يابت وخليكى عايشه . أنما اللى مقدرتش عليه بصراحه أنه كان فى الموضوع ده على أده خالص . ده غير ضربه وأهانته ليا بسبب ومن غير سبب
أحمد / كان على أده أزاى مش فاهم ؟
حنان / تضحك وهى تمسح دموعها وتقول . يعنى مش فاهم . يعنى لما كان بينام معايا ثوانى ويجيبهم ويدينى ضهره وينام . مخبيش عليك أنا كنت بلقى نفسى تعبانه طبعا . لدرجه أنه كرهنى فى الموضوع ده . وكان بتاعه صغير زى بتاع الأطفال . أنا فى الأول كنت فاكره أن كل الرجاله كده لكن بعد ما أتجوزتك لقيت حاجه تانيه خالص مختلفه ...
أحمد / مختلفه أزاى ؟
حنان / لقيتك راجل بجد . راجل فيه كل صفات الرجوله . حنين وبتعرف تقدر الست اللى معاك ويصراحه كده مليت عنيه ..
أحمد / مبتسما ومداعبا . مليت عنيكى بس ؟؟
حنان / ترد بمياصه وهى تمسك زبه .. ومليت سوسو ومتعته . وأهم من ده كله . حسيت معاك بأنوثتى بجد . تصدقنى لو قلتلك أنا أول مره فى حياتى أجيب يالشكل ده . أنت خلتنى أجيب من كل جسمى . أحمد أنا بحبك . بحبك أوى أوى . ثم تعتدل وهى تقول بمياصه ودلع . ها أيه بقى . مش ناوى تكمل ليلة دخلتك عليا ولا أيه . ثم تنظر الى عينيه وترتعش شفتاها وتطبق على شفابفه وتمصهم بشغف ونهم . حينما أحمد يعصر يزازها بين يديه ويقلبها فى وضع الدوجى . وينزل بلسانه بلحس شفرتيى كسها ويفتح بيديه. فلقتى طيظها ثم يبلل زبه ويدخله بكسها دفعه واحده . لتصرخ ولم تتحمل هذا المارد . فتنام على بطنها وهو فوقها .
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أخص عليك براحه . دخل للأخر . لاء صعب أوى . حبيبى براحه لحد ما أخد عليه
أحمد / يبدا فى النيك دخولا وخروجا وهو يلثم رقبتها بشفايفه لتهيج أكتر وأكتر وتطلب منه المزيد
حنان / أأأأأأأأأأأأأأأأأح . بيوجعنى ياقلبى أوووووووووووووه لا لا لاء . هنا لاء زبك أتعوج فيا آآآآآآآآآآآآه كسى كسى حرام عليك جامد بيوجعنى هنا أوى ياقلبى . وبدا أحمد يرزع زبه فى كسها وهى تتلوى تحته وترتعش وتقذف لبنها بغزاره على زبه . آآآآآآآآآآآآآه يا أحمد بجيب . زبك بيحرقنى أوى أوووووووووى يا أحمد . كبير وطخين زبرك يا أحمد مالى كسى . أأأأأأأأأأأأأأح أوووووووووف مش قادره يا أحمد مش قادره . آآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبى . كمان يا قلبى كمان أدى أوى أوى أوى جامد يا أحمد . أرزع يا أحمد أرزعه فى كسى أوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآوف . هات ياقلبى
أحمد / بقذف لبنه وجسمه يرتعش ووهى تقذف لبنها معه وتتأوه وتغنج حتى يهدأ جسدهما وعندما بدأ بأخراج زبه منها مسكته بيديها من وسطه من الخلف تشده عليها وهى تقول . لاء متخرجوش عشان خاطرى يا أحمد متخرجوش دلوقتى سيبه جوه . وبعد ثوانى يسحبه من كسها رويدا رويدا وهى قافله على زبه وتغنج وتتأوه وهى تقول . بيسحب روحى وهو خارج . يقوم ويقف وهى تقوم وتقف أمامه وتحتضنه بشده وحب وحنان ووجها يملأه السعاده وهى تقول . بحبك ياحماده بحبك أوى . **** يخليك ليا ياقلبى وميحرمنيش منك . وتتوالى الأيام والشهور وتحمل حنان فى تؤم لتزيد حياتهم سعاده وحب ....................................................................................
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.