Sonatta
ميلفاوي حكيم
ميلفاوي حكيم
عضو
صقر العام
شاعر ميلفات
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي خواطري
في عيناكِ، تتجلى السماء بأصفى زُرقتها،
وفي نظراتكِ، تُولد القصائد دون أن تُكتب.
وجهكِ... لوحة من نور، صاغها الخالق بلمسة من حُسنٍ لا يُضاهى،
وفي ابتسامتكِ، تُزهر الأرض وتهمس الزهور بحُب لا يفنى.
شعركِ... خيوط من الليل الناعم، تنساب كأغنية هادئة في مساء دافئ،
وكل خصلة منه، تحكي حكاية أنوثةٍ لا تُقاوَم.
بشرتكِ، كقطعة حريرٍ لامسة ضوء القمر،
تُضيء حتى الصمت، وتسرق البصر دون استئذان.
حديثكِ... موسيقى لا تعزفها إلا الأرواح العاشقة،
وصوتكِ، رنينُ قلبٍ يعرف كيف يوقظ فيّ الحياة.
خطوتكِ، ناعمة كنسيم الفجر،
لكنها تُحرك الأرض تحت قدميّ شوقًا إليكِ.
أنتِ لستِ فقط جميلة...
أنتِ تعريف جديد للجمال،
ومقياس لم يُعرف من قبل،
وروحكِ، هي الأجمل... لأن فيها من الطُهر، ما يكفي ليغسل همومي،
وفيها من الدفء، ما
يجعلني وطنًا في حضرة عينيكِ.
وفي نظراتكِ، تُولد القصائد دون أن تُكتب.
وجهكِ... لوحة من نور، صاغها الخالق بلمسة من حُسنٍ لا يُضاهى،
وفي ابتسامتكِ، تُزهر الأرض وتهمس الزهور بحُب لا يفنى.
شعركِ... خيوط من الليل الناعم، تنساب كأغنية هادئة في مساء دافئ،
وكل خصلة منه، تحكي حكاية أنوثةٍ لا تُقاوَم.
بشرتكِ، كقطعة حريرٍ لامسة ضوء القمر،
تُضيء حتى الصمت، وتسرق البصر دون استئذان.
حديثكِ... موسيقى لا تعزفها إلا الأرواح العاشقة،
وصوتكِ، رنينُ قلبٍ يعرف كيف يوقظ فيّ الحياة.
خطوتكِ، ناعمة كنسيم الفجر،
لكنها تُحرك الأرض تحت قدميّ شوقًا إليكِ.
أنتِ لستِ فقط جميلة...
أنتِ تعريف جديد للجمال،
ومقياس لم يُعرف من قبل،
وروحكِ، هي الأجمل... لأن فيها من الطُهر، ما يكفي ليغسل همومي،
وفيها من الدفء، ما
يجعلني وطنًا في حضرة عينيكِ.