لا أحتاج فارسًا يحمل وردة،
بل سيّدًا يحملني كغنيمة،
يرميني على سريره كما تُرمى القصائد المحرّمة،
ويكتب فوق جسدي ما لم يُكتب في الكتب.
أشتهي الرجل الذي لا يخاف ظلالي،
الذي يقترب منّي بثقة القاتل،
ويعرف أنني لا أقاوم،
بل أنتظر لحظة افتراسي بشغف العاشقة.
أريده أن يُمزّق صمتي،
أن يُبعثر أنوثتي كما يشاء،
أن يفتحني بكل ما فيه من رجولة،
ويجعلني أرتجف،
لا من الخوف، بل من الذوبان تحت سلطته.
هو لا يقول “أحبك”،
بل يُمسكني من شعري ويقول: “أنتِ لي”
وهذا يكفيني.
في عينيه أرى لذّتي،
وفي يديه... أنسى كل ما كنت.
بل سيّدًا يحملني كغنيمة،
يرميني على سريره كما تُرمى القصائد المحرّمة،
ويكتب فوق جسدي ما لم يُكتب في الكتب.
أشتهي الرجل الذي لا يخاف ظلالي،
الذي يقترب منّي بثقة القاتل،
ويعرف أنني لا أقاوم،
بل أنتظر لحظة افتراسي بشغف العاشقة.
أريده أن يُمزّق صمتي،
أن يُبعثر أنوثتي كما يشاء،
أن يفتحني بكل ما فيه من رجولة،
ويجعلني أرتجف،
لا من الخوف، بل من الذوبان تحت سلطته.
هو لا يقول “أحبك”،
بل يُمسكني من شعري ويقول: “أنتِ لي”
وهذا يكفيني.
في عينيه أرى لذّتي،
وفي يديه... أنسى كل ما كنت.