متسلسلة اختي روان قصة حقيقية ـ حتى الجزء الرابع 14/9/2025

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
10,373
مستوى التفاعل
3,263
النقاط
62
نقاط
38,104
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اسمي ادم ٢٤ سنة بدأت قصتي من ٣ سنين كان وقتها عندي ٢١ سنة
اختي روان اكبر مني بسنتين اعرفكم الاول عليها
روان بنت جملية وجريئة طول عمرها متخرجة من كلية فنون جميلة جسمها يجنن طويلة ومش تخينة اوي وصدرها كبير وطيزها مدورة وكبيرة قبل اليوم دة انا كنت عمري مابصلتها بصة انها بنت وحلوة وكدة وناس كتير تتمناها كنت دايما شايفها اختي عادي وكانت علاقتنا عادي زي اي اخوات لحد اليوم الي اتغيرت فية حاجات كتير من بعدة
بيتنا فية بابا وماما وانا وروان بابا مسافر شغال دكتور في الامارات وماما في بنك وحياتنا مرتاحة وكويسة بابا بيجي اجازة كل سنة شهرين وماما بتروح شغلها الصبح وترجع اخر اليوم وروان اتخرجت وقاعدة في البيت وانا في اخر سنة في كلية صيدلية
بدا القصة في يوم فرح ابن عمي وكنا كلنا رايحين عند عمي في اليوم دة من الصبح بدري الا روان قعدت هي علشان تلبس براحتها وتيجي بعربيتها علي الفرح علشان اللبس والميكب وكدة ميتبهدلش من بدري
روحت انا وبابا وماما بيت عمي من اول اليوم واخدنا هدومنا وحاجتنا نجهز ونلبس هناك قبل الفرح
بعد ماوصلنا بشوية اكتشفت اني نسيت الحزام بتاعي علشان البدلة ولان تقريبا المسافة مش بعيدة قولت اروح بسرعة بالعربية اجيبة وارجع
اخدت العربية وروحت للبيت وطبعا معايا المفاتيح بفتح الباب بالمفتاح بس الباب مش راضي يفتح قولت اكيد روان قافلة بالقفل من جوة لانها لوحدها وتلاقيها خايفة شوية المهم ضربت جرس الباب بس اتاخرت اوي قولت اكيد نايمة رنيت عليها كنسلت عليا وبعدها فتحت والمفروض انها الطبيعي تكون نايمة بعد التاخير دة كلة ووشها يبان علية النوم بس ملقتش كدة
لاقيت وشها شكلة متبهدل علية ميكب بس متبهدل ومتلخبط ولابسة بنطلون جينز من تحت ومن فوق بيجامة بيت منظر شكلة غريب فابسالها اية عامل فيكي كدة ردت انها بتجهز للفرح وبتشوف هتلبس اية وهتعمل ميكب اية بس لسة بتمسح وتعمل مش عارفة تعمل حاجة تعجبها وبتجرب وكدة بس الغريب ان كنت حاسس انها مرتبكة فشخ وبقولها قافلة الباب لية بالقفل واتاخرتي لية قالت انها كانت في الحمام بس هي مرتبكة فشخ وحاسس ان فية حاجة غريبة
قالتلي اية الي رجعك وقاعد ولا نازل قولتلها نسيت الحزام جاي اخدة ونازل ودخلت علي اوضتي اخد الحزام وهي قالتلي انا داخلة اوضتي اكمل لبس ودخلت وقفلت باب اوضتها وراها
وهنا بدات احس ان فية حاجة غلط من امتة روان بتقفل باب الاوضة واخدت بالي انها قفلت بالقفل برضة من جوة المهم معدتش الحوار وفتحت باب الشقة وقفلة تاني ودخلت اسخبيت تحت سرير اوضة بابا وماما لان المكان دة كان تقريبا كاشف الشقة كلها وروان لما سمعت الباب فتح وقفل طلعت تتاكد اني نزلت قعدت تنادي عليا شوية مردتش عليها لفت عليا شوية في الشقة ملاقتنيش كدة اتاكدت اني خلاص نزلت لاقيتها دخلت اوضتها وطلع معاها ولد من جوة
احااااااا انا اتخضيت خضة ولد مع اختي في اوضتها ولوحدهم ومتبهدلة بالشكل دة احااااااا دي اختي المحترمة
من الصدمة بصراحة مكنتش اصلا عارف انطق بس كل الي جة في دماغي ساعتها ان استني اعرف هي لسة بنت ولا خلاص فضحتنا كنت حاسس انها هتفرق كتير هل هي بتلعب وتتسلي ومحافظة ولا لا
المهم سكت واستنيت تحت السرير
اخدها وطلعو قعدوا في الصالة وكانوا قدامي وشايفهم وانا تحت السرير الاوضة عندي ضلمة هما مش شايفني
كانوا مرتبكين شوية وتقولة كنا هنتقفش ونروح في داهية وهو يقولها حصل خير وعدت علي خير وكدة وقاعدين شوية بيتكلموا عادي ومفيش اي حاجة غلط بتحصل اطمنت شوية انها ممكن تكون صاحبها وقاعدين مع بعض وخلاص بس بعد شوية رن جرس الباب فتحت اختي وكانوا طالبين اكل وقعدوا اكلوا ولقيتة طالع سجارة وولعها وبعد شوية ريحتها بدات تبان كانت حشيش وادها لاختي وكانت روان بتشرب وكانها معلمة وكانت تاني صدمة احاااااا روان بتشرب حشيش ومعلمة في الشرب كمان وبعدها لاقيتة قام وشالها علي كتفة ودخل بيها علي اوضتها وشالها شيلة بتقول انة هيدخل يفشخها
دخلوا اوضتها وقفلوا الباب وراهم وعندنا فية خرم في الباب بتاع المفتاح رشقت عيني وكنت وقتها عاوز بس اطمن هي بنت ولا الواد فتحها قبل مااعمل اي حوار
وبصيت من خرم الباب لاقيتة قلعها وقلع ونزلها تمصلة زبة وهو واقف وفضلت روان تمص ولا كانها اجدع شرموطة في الدنيا كانت بتمص بنفس واوي انا شفتها كدة لاقيت زبي بيقف لوحدة مع اني المفروض ادخل اقتلها دلوقتي بس لاقيت زبي بيقف علي منظرهم مع بعض فضلت اتفرج بعدها قعد علي السرير وهي لسة بتمصلة بتاع يجي نص ساعه بتمص وبعدها نيمها هو علي السرير ونزل هو مص ولحس في كل جسمها وهي عمالة تقولة اةةةةةة براحة يااحمد براحة مش قادرة ونزل علي كسها كان بياكلة اكل وروان صوتها بدا يعلي اوي وتصوت وتقولة ارحمني يا احمد وكفاية يلا بقي يلا مش قادرة وهو ولا هنا ونازل اكل في كسها وطيزها وانا هموت واعرف يلا اية يلا نقوم ولا يلا دخلة ولا اية دقايق عدت عليا ساعات عاوز اعرف بنت ولا لا لحد ماقام من عليها ومسك زبة واتعدلت هي بتلبسة كاندوم ونيمها علي ضهرها وبيدخلة في كسها وهنا كانت الصدمة بجد اختي شرموطة ولبوة ومفتوحة
قعدت يدخلة ويطلعة فيها شوية كدة وهي بتصوت وبتقولة زبك يجنن مش قادرة كبير اوي وهو الصراحة انا شفت زبة اتخضيت كبير فشخ مكنتش مصدق انة هيدخل فيها كلة وراح مدخلة فيها مرة واحدة كلة صوتت بصوت عالي وشفتها عمالة تترعش شوية اوي وهو مدخلة جواها وسايبة لحد ماهديت شوية واشتغل يطلعة ويدخلة وهي صوتها مش قادر وبتقولة نيكني يااحمد زبك يجنن اووووووووف مش قادرة وبعدها نام هو علي ضهرة وطلعت هي فوقة قعدت علية وعمالة تتنطط وهو عمال يشتم فيها ويقولها اتناكي كويس يابنت المتناكة وكس امك يالبوة وقام قلبها علي بطنها ورفعها من طيزها وقعد ينيك فيها كدة وبيسرع اوي وهي كانت خلاص مش قادرة تمسك نفسها وهو بيشتم فيها ويقولها هفشخك يابنت اللبوة هفشخ كسك دة وهخليكي تروحي الفرح دة مش عارفة تمشي وهي مش قادرة ترد حتي وبيقولها اوعي تفكري ان كل الرجالة زي طارق العرص انا قولت احا دا فية طارق كمان المهم فضل شغال شوية كمان وبعدها قالها هنزل يلا يابنت اللبوة اتعدلت بسرعة وشالت الكاندوم ونزل في بقها وشربتهم كلهم وقعدوا في حضن بعض شوية علي السرير
كنت وقتها عاوز ادخل عليهم وعمل حوار بجد بس حسيت الشهوة فشختني وحاسس ان عاوز اشوفهم تاني واحس الاحساس دة تاني كان احساس فشيخ
بعد شوية كانوا هيقوموا رجعت انا تحت السرير بسرعة يمكن اشوفهم مرة كمان كنت هتجنن واشوفهم تاني
فعلا خرجت اختي الاول وكانت ملط ودخلت الحمام وصوت الشاور اشتغل وبعدها خرج احمد من الاوضة ملط هو كمان ودخل وراها الحمام للاسف من مكاني مكنتش شايف اية بيحصل جوة علشان كانوا سابين الباب مفتوح بس بعد شوية بقيت سامع صوت زي طرقعة وروان كل شوية يطلع منها اةةة سريعة كدة فا اكيد كان بينكها تاني وكنت زعلان اوي اني مش شايفهم
بعدها خرجوا من الحمام ودخلو اوضة اختي تاني وقفلوا الباب رحت جري علي خرم المفتاح بس لاقيت روان بتلبس وبتجهز للفرح واحمد كمان بيلبس هدومة فضلت اتفرج عليهم وهو رايح جاي يضربها علي طيزها ويشتمها وهي كانت تضحك وتتدلع اكتر علية وانا كنت مصدوم احااااا دي اختي ولا حد معرفوش دي لو حد قالها اي حاجة حتي بهزار بتاكلة ودة فاشخها ضرب وشتيمة وهي بتروح تتدلع علية اكتر علشان يعمل تاني خلصوا لبس والمفروض كدة خلاص هيخرجوا رجعت جري تحت السرير وفعلا خرجوا وواقفين قدام باب الاوضة وقدام اوضة بابا وماما برضة وحصلت الكارثة الي مكنتش عامل حسابها

وقفنا عند الكارثة الي مكنتش عامل حسابها وهي ان الموبايل عندي للاسف رن وكنت ناسي اقفلة او اعملة صامت وطبعا كان روان واحمد وافقين قدام باب الاوضة واخدوا بالهم ونور الموبايل نور وشافوني ووقتها طلع احمد يجري علي برة وسمعت صوت الباب بيفتح ويقفل خرج جري العرص لكن روان وقفت متسمرة مكانها متحركتش وشكلها باين علية مصدومة او مش مصدقة المهم خرجت من تحت السرير ولسة بيقولها اية الي شوفتة دة قعدت تعيط فشخ ووقعت علي الارض وانا واقف مش عارف بصراحة اعمل اية وهي عمالة بتسال هتعمل اية فيا هتقول لبابا وماما ولا لا وتتحايل عليا ان مقولش وهي خلاص حرمت ومش هتعمل حاجة تاني واني لو عرفت بابا ممكن يموتها والبيت كلة هيتدمر والدنيا كلها هتبوظ وتتحايل عليا وتبوس رجلي اني اسكت وقتها بصراحة مكنتش عارف المفروض اعمل اية انا جوايا مليون حاجة متلغبطة المفروض مسكتش واعمل حوار ونفس الوقت جوايا هموت واشوفها تاني ومينفعش اقول او المح لاي حاجة زي كدة مش عارف
اعمل اية
المهم سبتها علي الارض ومشيت انزل بقي ارجع الفرح وانا ماشي قولتلها ربع ساعه بالكتير والاقيكي ورايا عند عمك ونخلص الفرح الاول علشان الناس دي ملهاش ذنب فرحهم يبوظ يوم الفرح وبعدها نشوف هنعمل اية ردت بحاضر ونزلت رجعت بحاول انسي واعيش عادي علشان الفرح وروان جت فعلا بعدي علي طول قعدت شوية مش بتتحرك ولا بتتكلم مع حد وبصالي وخايفة لاقيت نفسي بروحلها غصب عني وبقولها احنا دلوقتي في فرح وكدة مينفعش قعدتك وشكلك دة اندمجي مع الناس وعيشي علشان الناس كدة هتاخد بالها ان فية حاجة غريبة قالتلي انت شكلك مقولتش حاجة لبابا وماما علشان شكلهم طبيعي قولتلها لا مقولتش لسة سالتني هتقولهم قولتلها هقولهم اية بنتكوا شرموطة
للاسف مش هخرب بيتنا بايدي قولتلها نتكلم لما نروح احسن بس عمتا لو مقمتيش واندمجتي وسط الناس وبقيتي طبيعية مش هسكت عيشي عادي واتبسطي بالفرح علشان افضل ساكت
بدا روان تفك شوية وقالتلي خلاص ماشي وبدات تبتسم كدة تاني روحت مديها حتة كدة قبل ماامشي برضة وقولتلها دانا شفت الي يخليكي طول الليل طايرة من الانبساط برضة متقعديش كدة يلا ضحكت ضحكة بكسوف كدة وسالتني انتي معملتش حاجة وقتها لية وفضلت مستخبي لية قولتها كنت مصدوم للاسف ولما
نروح نتكلم
وسبتها ومشيت وقامت هي تتحرك وتتكلم مع الناس وحاستها بقت خلاص عادي وقفت طول الفرح تقريبا عيني عليها من بعيد وهي مش شيفاني وقامت ترقص وكانت بترقص حلو فشخ وجسمها وهي بترقص احا جامد فشخ وتقريبا اغلب الرجالة مركزة معايا وهياكلوها بعنيهم
انا اول مرة كنت اركز معاها كدة ازاي مكنتش شايفها قبل كدة روان بقت فرسة بجد
المهم خلص الفرح وروحنا ومعانا بابا وماما وشوية ودخلنا نمنا كلنا كنا هلكانين من الفرح بعد شوية لاقيت روان داخلة تنادي عليا بصوت واطي رديت عليها عاوزة اية قعدت تحايل فيا ان اسكت واعديها ومش هتعمل حاجة تاني وتحلف وكدة انا كنت هموت وانام قولتلها نتكلم بكرة علشان مش قادر وتاني يوم بابا كان خلاص خلص الفرح ومسافر واتشغلنا معاه اليوم دة ووصلناة المطار ومتكلمناش في حاجة خالص وكنت بفكر اقولة قبل مايسافر بس خفت علية علشان السفر وسكت تاني يوم الصبح رجعنا تاني انا وروان وماما بس في البيت وكالعادة ماما نزلت شغلها الصبح وبقيت انا وروان لوحدنا لاقيتها داخلة عليا وبتشكرني اني مقولتش حاجة وسكت وانها خلاص هتتغير وكدة قولتلها انا لا
لسة ليا شرط الاول ان اعرف كل حكايتها من الاول خالص ومن غير كدب ولا حوارات اتخضت ومش كانت راضية قولتها خلاص انا هقول وهددتها بجد وكمان عندنا اصلا كميرا علي باب البيت ووريتها ان اخدت الفيديو وهو داخل من علي الباب وهو خارج كمان وموجودة بالتاريخ والساعه والكل هيعرف ان دة يوم الفرح ودا اكبر دليل هيبقي علي كلامي شافت الفيديو وطبعا خافت وقالتي انت اخويا احكيلك ازاي مينفعش هددتها اكتر خافت وقالتلي هحكيلك وبدات تحكي انها من زمان وهي في الثانوي كان جيرانا ناس قريبنا وكان عندهم فارس ابنهم كان اكبر من روان بخمس سنين وكنا عارفين ان بينهم علاقة وكنا بنقول كلنا في حكم المخطوبين علي ماتدخل روان الكلية ويتخطيوا رسمي وهما كانوا كويسين مع بعض
فارس دة الدنيا لطشت معاه اوي وسافر قطر ولطشت معاه هناك برضة وعرفنا انة دخل في حوارات واتسجن هناك المهم نرجع لحكايتها وهحكي علي لسانها كان اول حد يعمل معايا كدة كنا لسة صغيرين وكنا بنحب بعض وكنت بروح عندهم البيت كل يوم عادي مكنش حد بيستغرب دة وكان بالنهار البيت عندة بيبقي فاضي وبدانا نعمل كدة تقريبا كل يوم بس كنت محافظة علي نفسي بنت زي منا وبدا الحوار يتطور بينا حسيت انها بتحكي ومكسوفة طلعتلها جوبين كنت مجهزهم معايا اديتها واحد وانا واحد الاول مش رضيت تشرب مكسوفة وكدة قولتلها خدي متتكسفيش انا شوفت كل حاجة خلاص انتي بتشربي اجدع مني اشربي براحتك اخدت الجوب وولعت وقعدت تشرب شوية وبدانا ناخد اكتر علي بعض وبدات تفك والدماغ بدات تشتغل قولتلها احكي بقي براحتك
قالتلي الاول كان فارس بندخل عندة الاوضة والبيت فاضي وكان بيقلعني من فوق بس وكان بيبوس ويقفش ويطلع زبة يلعب بية من فوق الهدوم وكان بيخليني
امصلة كتير واتطورت الدنيا بعد كذا مرة وبقي يقلعني من تحت ويلحسلي هو كمان وقعدنا فترة علي كدة بس فارس كان طماع وعاوز اكتر بدا يقنعني انة يدخلة من ورا وكنت خايفة الاول بس قعد فترة يقنعني ضعفت ووافقت لاني كنت حبيت الاحساس دة اوي وفتحني من طيزي وقعدنا كدة اكتر من سنة تقريبا كل يوم بينكني لحد الدنيا لطشت معاة بسبب غباءة وبعدنا شوية عن بعض كنا بنعمل كدة مع بعض تقريبا مرة كل اسبوع بدل كل يوم لحد ماسافر خالص ومبقاش فية اي حاجة بس للاسف كنت اتعودت خلاص وكنت مش قادرة اتسحمل حاولت اعمل اي حاجة واصبر نفسي بس معرفتش وصلت لمرحلة اني ماشية هايجة علي اي حاجة كسي بينزل لوحدة لو اي راجل بصلي بس مكنش ينفع اعمل اي حاجة مع حد انا برضة بنت ناس ومينفعش حد يعرف عني كدة علشان سمعتي وسمعة اهلي لحد مرة وانا في الكلية لسة كان فية معيد عندنا اسمة ماجد كان بيساعدني في المذاكرة وقعد فترة بيساعدني واتعودنا شوية علي بعض وبدا مرة واحنا لوحدنا في مكتبة يمسك ايدي مجرد مامسكها بس انا كانت غرقت شلالات واتفتحت مني مقدرتش حتي اتحرك من مكاني
سكوتي دة خلاة يزود اكتر وبدا يشدني ناحيتة ويبوسني كنت مصدومة وساكتة مش عارفة اعمل اية بس كانت بوستة فشيخة الصراحة
المهم اقدرت امسك نفسي وسيبتة وخرجت كلمني هو بعدها واتعتذرلي وفي الكلية اعتذر واتاسف وخلاص عديتها ورجعنا زي الاول ورجعت اروحلة المكتب تاني عادي
وانا كنت بصراحة من بعد البوسة دي كنت هموت علية كان نفسي يعمل تاني اي حاجة
لحد ما فعلا بدا يمسك ايدي مرة كمان وانا اصلا من المرة الي فاتت وانا لسة غرقانة من تحت
كنت بقول في سري كمل للاخر ياغبي ومتسكتش وفعلا لاقيتة باسني تاني بس المرادي نزل ايدي وخلاني امسك زبة من فوق الهدوم انا الصراحة اول لما حسيتة واقف تحت ايدي مقدرتش امسك نفسي وبقيت بحرك ايدي علية وبلعب فية من فوق الهدوم وهو فهم اني خلاص موافقة راح قفل باب المكتب بالمفتاح ورجع يبوس فيا ويقولي بحبك ونفسي فيكي من زمان انتي احلي بنت في الكلية كلها وانا نفسي انيكك من زمان اوي وانا كنت خلاص مش قادرة بدا يقلعني هدومي ويقلع هو كمان ويبوس في كلة حتي فيا ونزل البوكسر بتاعه وطلع زبة كان كبير اوي بالنسبالي زب فارس كان اصغر بكتير نزلت علية مص في ثانية كان واحشني فشخ طعم الزب في بوقي دة
وماجد مبقاش مصدق اني خبرة كدة وبقي فرحان اوي ويقولي يارتني عملت كدة اول لما شفتك وبعدها ماجد جاي يلحس كسي قولتلة لا انا لسة بنت قعد يلحس كتير وانا الصراحة كانت طيزي هتموتني من الوجع نفسي ينكني زي فارس فيها وهو بعد شوية لحس رجع يلحس في طيزي واخد بالة انها واسعة قام من غير اي كلام وبدا يدخل زبة فيها كانت ضيقة علية قمت جبتلة زيت شعر من شنطتي اخدة وحط منة علي زبة وطيزي وبدا يدخلة لحد مادخل واتشغل نيك فيها وعمال يقولي احا علي طيزك يالبوة دي بلعت زبي كلة وانا بقيت بصوت وصوتي هيعلي نزل هو بسرعه فيها وقالي يلا نلبس ونخرج ونتقابل بليل في بيتة لانة عايش لوحدة وفعلا اتقبلنا بليل في بيتة وناكني يومها ٤ مرات لما كانت طيزي اتفشخت وروحت فرحانة اوي اخيرا لاقيت حد بعد فارس
اتقابلنا بعدها كتير في بيتة وكان ساعات نعمل واحد سريع في الكلية الصبح في مكتبة وفضلنا سنتين كدة والدنيا بعدتنا عن بعض بعد مااتجوز وبقينا نتقابل كل شهر مثلا مرة دا لحد دلوقتي
في الفترة دي بدا يقرب مني حد معايا في الكلية وبدا يبين اهتمام وحب وكدة كنت منفضة الاول لكن بعد فترة الصراحة حبيتة كان اسمة طارق رديت انا قولتلها استني انا سمعت الاسم دة دا الي احمد اول امبارح كان بيقولك علية وهو راكبك اول امبارح
قالتلي حتي دي سمعتها ايوة هو طارق دة الي خلي اختك شرموطة

بتكمل روان حكايتها مع طارق وبتقول
طارق اهتمامة الزيادة بيا خلاني اشوفة شخص كويس كان دايما حوليا ودايما معايا اي موقف يحصل بلاقية اول حد جني كنت في الاول مش بستلطفة بس بعد كدة بدانا نتعود علي بعض وابدات اعبرة طارق كان اهلة ناس مرتاحين جدا ماديا كانوا اهلة عايشين في دبي من زمان وهو كان عايش معاهم لحد الكلية رجع مصر لوحدة
عايش في فيلا كبيرة بتاعتة لوحدة وكان عندة كذا عربية ماديا كان مرتاح اوي يعني طبعا لما بدات ابصلة واهتم بية كان مغرقني هدايا وخروجات بيصرف فيها فلوس كتير كان دايما بيبهرني بكل حاجة وزيادة عن كدة كان شاب وسيم ورياضي بس كنت دايما بحس ان تربيتة في دبي مخلياة فري اوي في حاجات كتير عننا هنا
المهم بدات بينا علاقة وبدانا نقرب من بعض وبدات بينا قصة حب كنا بنخرج ونتفسح دايما برة وبعد شوية بدات حبة تجاوزات في العربية زي بوسة حضن كدة يعني وكان دايما بياكدلي انة هيتقدملي ونتجوز بعد مافعلا خلاص اتعلقت بية وحبيتة بجد طلب مني نتغدا مرة لوحدنا في البيت عندة وقعد يزن كتير خفت الصراحة بعد ماحبيتة اخسرة ويبعد عني اضطريت
اوافق ورحنا فعلا
طلبنا اكل وفعلا قعدنا ناكل وقعدنا شوية نهزر ونضحك ونرغي مع بعض وبعدها قام دخل اوضتة وطلع لابس مايوة وقالي انا هنزل البسين شوية علشان الجو حر لو حابة تنزلي معايا تعالي
وقلتلة اكيد لا مش هينفع علشان مش معايا مايوة ولا معايا اي هدوم غير دي قام شدني وراة وقالي تعالي اوريكي حاجة دخلنا اوضة دريسنج فتح درج كان مليان ميوهات بناتي ورجالي كتير بقولة اية دول كلهم قالي
عادي دول علشان الي عاوز ينزل البسين كلها مغسولة ونضيفة واغلبهم متلبسش اصلا مرضتش طبعا في الاول لكن هو صمم اوي وزعل قولتلة خلاص هشوف واحد والبسة وانزل معاك
اخرج طيب لما البس واجيلك وخرج طارق وانا دورت في المياوهات
احا اية دة دي كلها مايوهات بيكيني وكلها مفيش حاجة هتتغطي خالص ولا فوق ولا تحت وانا عمري كمان مالبست المياوهات دي
علشان طارق ميزعلش لبست فعلا واحد وكان تقريبا مش مغطي حاجة بزازي كلها باينة يادوب الحلمة بس الي متغطية ومن تحت هو يادوب فتلة وداخلة اصلا في النص مش باين منها حاجة
قولت احا انا هخرج قدامة كدة ازاي
ودة مينفعش يعرف ان انا خبرة ولا ان ليا اي علاقات قبل كدة اصلا علشان دا بيتكلم في جواز ولازم يتاكد اني محترمة وفي نفس الوقت مش عاوزة اقفلة مني علشان ميبعدش
المهم دورت ولاقيت زي شال خفيف كدة لفية عليا فوق
المايوة وخرجت كان طارق نزل البسين اول لما شافني برق اوي وقالي اية القمر دة ونزل فيا معاكسة وخرج من الماية وجة يسحبني من ايدي علشان انزل معاة
اول لما خرج كان المايوة لازق علية من الماية وكان زبة باين اوي تحتة كان واقف اوي وظاهر اوي وهو مكنش بيحاول حتي يخبية انا شفت المنظر دة وكنت خلاص هموت
الشال دة لو اتشال دلوقتي طارق هيشوف كسي بينقط ماية كتير وفخادي بقت غرقانة
كدة هتفضح كنت هموت وانيم طارق علي الارض وانط علية
قالي يلا ننزل الماية وبيمد ايدة وهيشيد الشال مسكت الشال بسرعة وقولتلة لا استني شوية انزل انت وانا هاجي وراك ولسة بشيل ايدي ومدية الامان راح طارق شادد الشال مرة واحدة بسرعة وشالني بين ايدة ورايح علي البسين
احااااا لما شالني انا تقريبا كان كسي قدام عينة والبتاع المايوة دة مش مخبي اي حاجة اكيد اخد بالة من الي انا فية انا كسي غرقان ومغرق فخادي كلها اكيد طارق اخد بالة وكنت مكسوفة فشخ وبصوت واقولة نزلني وطبعا طارق رياضي وعضلات كان كانة ماسك عصفورة
ورايحين ناحية البسين وخلاص هننزل لاقيتة بيقولي انتي غرقانة اكتر من تكوني في البسين يخرب بيتك اتكسفت ومردتش علية ونزلنا الماية كنت قافشة وااقفة الاول ساكتة وبعدها بدات افك ونلعب في الماية ونرش علي بعض وبدا طارق يعمل انة بيزقني علشان اقع في الماية وكنت واخدة بالي انة بيعمل كدة علشان يمسك في حتت تانية كان بيزق مثلا من بزازي وبعدها بقي يمسك طيزي ويزق منها وانا اقولة ابعد بلاش زق هطلع وهو ولا هنا بصراحة انا اصلا هايجة وهموت وبعد مالمس طيزي كذا مرة طيزي بدا تسخن والخرم من جوة هاج وبقي علي اخرة بقيت ابعد عنة واحاول ادخل صباعي يهدي اي حاجة لكن مفيش فايدة صوابعي بتخليني اهيج اكتر لازم زب يبردها كنت خلاص بقيت علي اخري بجد بعدها طارق قالي انا تعبت كفاية كدة وخرجنا من الماية وانا هموت رجلي اصلا مش شيلاني طيزي هايجة فشخ عاوزة حد يقشخها
مسكت نفسي وقولتلة هدخل الحمام اخد شاور والبس هدومي واجيلك ودخلت الحمام ادور علي اي حاجة اصبر بها طيزي الي هتفضحني دي مش لاقية اي حاجة
اصبر بها طيزي الي هتفضحني دي مش لاقية اي حاجة تنفع وواقفة عمالة العب في نفسي وبتلوي مش قادرة لاقيت طارق فتح باب الحمام ودخل عليا ملط خالص وزبة واقف قدامة زي العامود
انا مقدزتش امسك نفسي خلاص وجريت علية ونزلت تحتة امص فية كنت بمص كاني اخر مرة همص في حياتي كنت باكلة اكل وكنت هايجة فشخ لاقيت طارق بيقولي يابت المتناكة دا انتي شكلك شرموطة كبيرة اتخضيت الاول من طريقة الكلام والشتيمة فجاة كدة بس عرفت بعد كدة انة بيحب يشتم وقت العلاقة اوي اخدني من ايدي وطلعنا عندة الاوضة في الدور التاني دخلنا الاوضة قولنلة استني الاول انا لسة بنت ومحدش قربلة قبل كدة قالي كسمك انتي بتمصي زي الشراميط الي بجد محدش قربلك ازاي قوتلة لا مص بس انما تحت محدش قربلي قالي انا حبيبك وهنتجوز قولتلة لا بعد الجواز الي اعمل الي انت عاوزة قالي ماشي هنشوف وبدا يبوس ويلعب في بزازي وطيزي انا مقدرش ارد تاني نام علي ضهرة علي السرير وخلاني امصلة شوية وكان بيمسك راسي ويزقها علي زبة يدخلة كلة جوة بقي لحد ما اتخفق خالص ويطلعة كانت بتجنني الحركة دي وبعدها نيمني علي ضهري ونزل هي لحس وبوس في كل حتة فيا لحد ماوصل لكسي وقعد يلحس فية كتيررررر اوي
الصراحة طارق كان افشخ واحد قابلتة في لحس كسي كان محترف بجد عارف بيعمل اية بالظبط كنت بموت تحت ايدة نزلت وقتها ٣ مرات وهو لسة بيلحس موتني خلاني بقيت زي الي اغم عليها مش حاسة باي حاجة حوليا ولا عارفة انا بصوت وصوتي عالي ولا ساكتة كنت مش حاسة باي حاجة
محستش بعد كدة الا وهو بيدخل زبة في كسي وفتحني كنت بصراحة مش قادرة اتكلم وكان نفسي اعيش
الاحساس دة من زمان
فتحني فعلا طارق وشاف نقط ددمم علي زبة وورهولي وقالي مبروك يامزتي دا شرفك
بعدها طارق نام جنبي وقعد يطمني اني مخافش من حاجة وانة معايا واعتبر دة يوم دخلتنا بجد طمني كلامة شوية وبعدها مكنتش قادرة طبعا حد بلمس كسي خالص لسة يادوب مفتوحة قمنا ودخلت الحمام اخت شاور ولبست وطارق قام بعدي اخد دش ولبس ونزلنا وصلني لعربيتي لان كنت سايبها عند بعيد وكنت ركبت معاه ورجعت علي البيت ونمت زي القتيلة بعد معركة بجد كانت بينا انا وطارق
تاني يوم قابلت طارق في الكلية واطمن عليا وقعدنا اليوم في الكلية وقالي يلا نسافر عندي في شالية الساحل يومين ونرجع كان نفسي طبعا اروح بس هقول لماما اية فكرت يومها في فكرة ان اقول اننا مسافرين رحلة تبع الكلية الساحل يومين وظبطت مع نورهان ومي صحابي البنات علشان لو حصل حاجة وماما كلمتهم يبقوا عارفين يقولوا ان هما معايا في الرحلة وعرفت ماما وعرفتك يومها وسافرت تاني يوم انا وطارق علي الساحل لما وصلنا الشالية عندة طارق مستناش اي حاجة واخدني علي الاوضة الاول وقلعني وقلع وناكني وكانت دي تعتبر اول مرة اتناك بجد في كسي طارق فشخني في اليومين دول بجد تقريبا مخرجناش من الشالية اصلا طول اليومين وتقريبا ملبسناش فيهم هدوم اصلا شنطتي زي ما اخدتها زي مارجعت بيها كنا كل لما نقول هنخرج ونقوم نلبس يشوفني لبست وظبطت المكيب بتاعي يهيج عليا يقلعني وندخل علي السرير ونبدا نيكة جديدة في اليومين دول ناكني اكتر من ١٠ مرات وانا بصراحة عشقت النيك بقيت حاسة اني مش هقدر اعيش تاني يوم من غير راجل يفشخني ورجعنا تاني
القاهرة وبقي طارق حبيبي وزي جوزي وبقينا نتقابل في البيت عندة
بعد مرتين اتقابلنا فيهم عندة في البيت لقيت طارق بيقولي ان فية واحد صاحبة جاي يقعد معانا شوية وهو وصاحبتة برضة كنت مستغربة جايين لية ويقعدوا ازاي معانا سالت طارق قالي عادي هنقعد نشرب حاجة نتكلم شوية وهيمشوا عادي قولت ماشي عادي ووصلوا فعلا كان صاحبة اسمة احمد وشرين صاحبتة احمد كان زي طارق رياضي وعضلات وكدة بس كان اطول واضخم من طارق
وشرين كانت بنت جميلة بس كانت فيري فشخ في ها وكلامها وحركتها وكل حاجة
احمد كان جايب معاه خمرة وحشيش وقعدنا كلنا نشرب مع بعض انا كنت برضة مش متعودة لسة علي كل الشرب دة وهما شكلهم كانوا متعودين من زمان بدات الدماغ تشتغل ولاقيت احمد واخد شرين في حضنة وبيبوسها وعايش حياتة كانهم لوحدهم كنت مستغربة الاول وعاوزة اقوم امشي بس لاقيت كسي غرق الدنيا من تحت كالعادة والمرادي ازيد بكتير يمكن علشان الي بيحصل قدامي دة ولا يمكن علشان كنت عاملة حسابي اني هتناك من طارق النهاردة والحوار شكلة بيبوظ مش عارفة
كملت قعدة عادي واحمد وشرين الحوار بقي يزيد منهم والدنيا بتسخن والبوس بقي تقفيش ولعب وانا قاعدة هموت
قعد طارق جنبي وبدل يحسس عليا وايدة جت علي فخادي وكسي لاقهم غرفانين قالي اية عاجبك شكلهم اوي كدة وهايجة للدرجادي
قولتلة لا مينفعش الي بيحصل دة كدة عيب لاقيتة حط ايدة علي كسي وبقي يلعب فية ويدخل صوابعة انا من الهيجان مقدرتش اتكلم وسيبتة
احمد بدا يقلع شرين خالص وطارق بدا يقلعني وكل واحد فيهم بقي بتعامل كانة لوحدة احمد ماسك شرين وبدا يفشخ فيها وطارق قلعني وقلع واشتغل هو كمان وكنا كل لما نبص لبعض الدنيا تهيج اكتر وكنت انا ملاحظة ان المرادي طارق هايج اكتر وبينكني افشخ من كل مرة وانا صوتي بقي عالي اوي من الي احنا فية كنت هايجة فشخ وصوتي هيلم الجيران علينا
شرين سابت احمد وجت جني تحسس عليا وتلعب فيا واحمد بينكني ولاقيتها باستني بوسة فشيخة من شفايفي كنت مستغربة بس شوية عمري ماجربت اعمل كدة مع بنت المهم طارق لاقيتة طلعة من كسي وعاوز يدخلة في طيزي
ياااااة من زمان متنكتش فيها وكانت بقت ضيقة كتير عن الاول بس طارق كان محترف فعلا قدر يفتحها ويدخلة وانا سيبتة وكنت ساكتة متكلمتش كنت بقولة نيكني وافشخني في كل حتة فيا انا لبوتك وشرموطتك اعمل فيا الي انت عاوزة افشخني اوي انا عاوزة اتناك اووووي ونسيت خالص احمد وشرين انهم موجودين لفني طارق وخلاني في وضع دوجي كدة وراح مدخل زبة مرة واحدة في كسي لاقيت نفسي بصوت من الوجع اية الوجع دة فية اية اقة
اخدت بالي في لحظة ان زبر طارق بقي كبير اوي فيا اية دة دا مش زبر طارق دا اكبر بكتير من بتاع طارق علشان كدة وجعني ببص ورايا لاقيتة احمد
احااااااا طارق سابني لاحمد ينكني قدامة واخد هو شرين ينكها احا دول بدلوا مع بعض عادي كدة
زبر احمد كان كبير اوي وكان ماسكني مش عارف اتحرك منة قولت خلاص طالما طارق مبسوط خلاص اكمل عادي واحمد كان زي الطور هراني وفشخ امي طارق كان بينك شرين لحد ماقربوا يخلصوا وطلع احمد
زبة مني ودخلة في بقي نزل فية وخلاني اشربهم غصب عني واحمد عمل زية مع شرين وخلصنا وقعدنا مع بعض بس المرادي انا في حضن احمد وشرين في حضر طارق
قدعنا شوية احمد قالي انا نفسي اجرب طيزك وادخل زبي في القشطة دي
قولتلة لا انت زبك كبير اوي هيعورني
قالي متخافيش نجرب براحة وهنجيب زيت يسهل الدنيا وبدا يلعب في طيزي ويدخل صباعة جوة وانا طيزي اصلا ما بتصدق حد يلمسها وبتولع قام احمد وجاب زيت فعلا وخلاني امصلة الاول لحد مارجع حديد تاني وقالي يلا يابنت المتناكة اديني طيزك
كنت خايفة فشخ الصراحة منة لانة اتحول فجاة وبقي يشتم بجد ونيمني علي بطني بالعافية وانا خايفة وبقولة بلاش هتعورني بلااااش
نمت علي بطني بالعافية وجاب مخدة حطها تحتي ودهن طيزي زيت كلها وحط جوة خرمي ودهن زبة وبدا يدخلة براحة الاول وانا كنت بصوت فششششخ وخايفة ببص لطارق يجي يلحقني جالي هو وشرين وعمل تصرف
مكنتش مصدقاة
طارق اداني زبة امصل فية علشان اسكت وشرين رجعت تفتح طيزي بايدها لاحمد وتمسك زبة تعدلة في طيزي
احاااااااااا انا كنت هتجنن من الهيجان طارق حبيبي بيسكتني علشان احمد صاحبة ينكني في طيزي بدات طيزي تتعود علي زبر احمد شوية وبدات اهدي شوية راح مدخلة كلة مرة واحدة للاخر بقت بصوت من الوجع اوووووووووي وبرفس برجلي اوي من الوجع عاوزة اقوم من تحتة وتقريبا اغم عليا دقيقة كدة بعدها بفوق واحمد شغال رزع في طيزي وطارق لاقيتة ماسك رجلي من ورا مثبتني لاحمد وشرين
فاتحة طيزي وبتعدل زبر احمد علشان يفضل جوة بدات اتحرك تاني احمد قالي كدة طارق فتحك من كسك وانا فتحت طيزك ياشرموطة
كنت هموت مش قادرة قولتهم ابوس ايدكوا كفاية مش قادرة وكنت بعيط بجد
سرع احمد شوية في حركتة قولت استحمل بقي خلاص هيجيبهم وجابهم فعلا في طيزي ونام جنبي فضل يتكلم كدة براحة في ودني يقولي مبروك يالبوة كس ام جمدان طيزك كان نفسي فيها غمضت عيني من الوجع مكنتش حاسة بالدنيا
قمت بعد حوالي ساعة لاقيت طارق ماسك طيز شرين فاشخها مخليها شوارع وبيضربها عليها جامد فشخ كانت طيزها حمرا فشششخ بس كان باين عليها مبسوطة بكدة اوي وكمان زبر طارق اصغير بكتير من زبر احمد فاكانت مستحملاة عادي واحمد قاعد بيتفرج
عليهم
بعدها قام طارق قعد علي كنبة موجودة وشرين ادتة ضهرها وقعد علي زبة ودخلتة في طيزها تاني وكسها باين قدام احمد وهو قاعد قدامهم وفضلت شرين تشاور لاحمد يدخل معاهم
قام احمد بعد شوية وزبرة واقف قدامة وراح دخلة في كس شرين بقت شرين بينهم وواحد في طيزها وواحد في كسها احاااااا انا كنت مش عارفة لو مكانها كنت ممكن اموت فيها بس شرين كانت بنت متناكة خبرة كبيرة وشكلها من سنين
نزلوا الاتنين فيها وقومنا كلنا استحمينا مع بعض وخرجنا قعدنا كدة شوية وبعدها قومنا لبسنا كلنا
ومشينا
بعدها بقت تتكرر كدة كتير وكان احمد بيجيب بنات غير شرين وساعات كان بيجي صاحب تاني لطارق واحمد اسمة مصطفي وكنا بنبقي كلنا مع بعض ساعات جماعي
يعني او اي واحد بياخد اي بنت مننا ويدخل بيها الاوضة لوحدهم والدنيا فري خالص بينا مش مهم مين مع مين مرة مثلا احمد لما جة مكنش معاه حد وكان موجود طارق واحمد ومصطفي وانا وبس وكانوا طول اليوم بينيكوا فيا انا لوحدي كنت عاملة زي الكلبة كل واحد يدخل ينكني شوية ويخرج ودخلوا في الاخر مع بعض فشخوا امي وكان دة من احلي الايام شبعت فية نيك بجد
وماشية الدنيا من وقتها علي كدة لحد يوم الفرح كان احمد بيقولي ماتيجي عند طارق النهاردة قولتلة لا مش ينفع علشان عندي فرح قالي مفيش الكلام دة هنيكك يعني هنيكك النهارده انا مش قادر وانا كمان الصراحة مكنتش قادرة وفكرة فرح بن عمي دي النهارده وانه هينيك دي كانت مهيجاني لوحدها قولتلة هعمل انا اي حوار واقعد لوحدي شوية في البيت علي اني هلبس وكدة واروح علي الفرح علي طول وتعالي انت البيت عندي نقعد شوية مع بعض قبل ما انزل وجيت انت وشفت كل حاجة حصلت بنفسك قولتلها احاااا دا اختي طلعت شرموطة بجد وبيتعمل عليها حفلات انا مصدوم بجد
قالتلي مش انت الي قولت احكي بصراحة علشان متقولش لحد علي حاجة اهو دي الصراحة طبعا بعد الحكاية دي كلها انا زبي كان انفجر خلاص وكانت روان باصة علية
قالتلي انت شكلك مبسوط وعاوز تشوفني تاني قول ومتتكسفش انت عرفت عني كل حاجة ومن النهاردة احنا بينا علاقة جديدة هتفهمني وافهمك فا اتكلم بجد ومتتكفسش انا متكسفتش منك وقولتلك علي كل حاجة بصراحة
قولتلها الصراحة بجد نفسي اة اشوفك تاني قالتلي خلاص هظبطها واخليك تشوف براحتك
قولتلها ازاي اوعي هتفضحينا قالتلي لا اصبر هعرف اظبطها متقلقش
طبعا كانت ماما قربت تيجي ولازم نقوم من القعدة دي قامت روان وقالتلي استعد من بكرة هظبطك وخرجت وقفلت الباب وراها
بعد ماخرجت روان من الاوضة قعدت افتكر في كلامها وحكايتها وكنت هايج فشخ وفرحان فشخ من جوايا اني ممكن اشوفها تاني مش عارف هتعملها هي ازاي بس قولت ادينا هنشوف
وبفكر في الدنيا الي اتقلبت فجاة كدة وطلعت اختي شرموطة ممكن في لحظة تفضحنا كلنا ويا تري ماما هيجرلها اية لو عرفت وبابا
ولو عرفوا اني عارف وساكت وبتفرج كمان عليها انا كمان هيحصلي اية
حستها الدنيا معقدة وصعب التفكير فيها اوي بس هيجاني والشهوة غلبوا ومقدرتش مفكرش في روان دا وهي بتحكي بس نزلت مرتين وقاعد بفتكر بعد ماخرجت في حكايتها ولسة واقف زي الحديد شكلها هتبقي ايام جاية تجنن
المهم ماما رجعت علي الساعه ٥ كالعادة واتغدينا واصحابي كلموني وخرجنا زي كل يوم ورجعت كالعادة علي الساعة ٤ الفجر لاقيت ماما وروان ناموا وعدي اليوم وعدا بعدها اسبوعين الدنيا فيهم كانت هادية مفيش جديد وانا الصراحة كنت مكسوف اقول لروان حاجة
تاني
كنت بخرج الصبح ساعات وارجع بعد الضهر فجاة يمكن اشوف الي شوفتة تاني بس للاسف مكنش فية حاجة بتحصل
الايام كانت بتعدي وانا هايج فشخ ونفسي اقول لروان اية بقي مفيش حاجة هتحصل ولا اية بس كنت مكسوف فشخ ان اروح اقولها كدة
لحد يوم بليل متاخر لاقيت روان داخلة عليا الاوضة وبتقولي خد كلم وبتديني موبايلها
قولتلها اكلم مين ومستغرب اوي
اكلم مين انا مش فاهم حاجة
قالتلي رد وانت تعرف وسابتلي الموبايل وخرجت رديت لاقيت الي بيكلمني احمد
كنت مخضوض في البداية عاوز اية دة وبيكلمني لية وهيقول اية مليون حاجة في دماغي مش عارف المهم رديت علية ايوة نعم عاوز اية بتكلمني لية وازاي ليك عين تكلمني بعد الي حصل انا لو شفتك مش عارف هعمل فيك اية بس ياريت مشفكش تاني
قالي انت زعلان اوي كدة لية اهدي بس انا مش وحش اوي كدة خلينا نتكلم ونتعرف وتبقي اصحاب انا روان قالتلي علي كل حاجة وانك عرفت كل حاجة اهدي بقي وخلينا نتكلم ونكون صحاب
انا قولت في سري احااااا روان قالتة علي كل حاجة ازاي احااااااااااا انا قاليلها محدش يعرف
احمد اتكلم وقالي متقلقش خالص من اي حاجة انا ابن ناس برضة ومقدرش ااذي روان عمري لو اية حصل انا بحبها وبخاف عليها ومش ممكن اعرضها لاي موقف وحش ياريت متقلقش مني خالص واي ضمان ليك علشان تتاكد من كلامي انا هعملهولك واتمني انك تعتبرنا اصحاب واحنا خلاص سرنا بقي واحد بدات انا اهدي شوية واحس انة حد كويس وطريقة كلامة كمان مريحة وزوق قولتلة خلاص ماشي خلينا نشوف
قالي خلاص لو كدة هعدي عليك في البيت بكرة نتكلم شوية
قولتلة لا طبعا علشان ماما
قالي عارف مواعيدها وعارف انها هتنزل من ٧ الصبح وهترجع علي ٥ هجيلك الصبح بعد ماتنزل قولت في سري طبعا اكيد مش جايلي لوحدي فكرة انة جاي البيت وانا عارف ومستنية دي كانت هتجنني لوحدها ياتري هيعمل اية وهيقرب من روان ولا جاي يقعد معايا انا بس
قفلت معاه ورجعت الموبايل لروان
سالتني اية الاخبار قولتلها تمام اهو عاوز يتكلم معايا ونبقي اصحاب
قالتلي اية رايك قولتلها اما اشوفة واعرفة الاول نبقي نشوف
ورجعت اوضي ونمت وكان اكتر حاجة شاغلة بالي ياتري هيجي احمد يتكلم في اية وازاي وكدة انا برضة مش فاهم حاجة والحوار كلة مكنتش اصلا اتخيل انة يحصل عمري علشان كدة عمري ماكنت بفكر فية قبل كدة بس منشوف
تاني يوم الصبح لاقيت روان بتصحيني الساعة ١٠ كدة وبتقولي احمد قرب يوصل لو هتقوم تفوق علي مايجي قولتلها خلاص هقوم اهو
قمت لاقيت روان مجهزة فطار محترم علي السفرة ولابسة عباية سودة من الي هما محزقين اوي دول ومفتوحة لحد بطنها فوق كانت تجنن عليها قولتلها من امتة اللبس دة عمري ماشفتك لابسة عباية يعني
قالتلي احمد كان جيبهالي وكل مرة كان بيقولي نفسي اشوفها عليكي فاعادي بقي لبستها ودخلت علي اوضتها قالت هكمل لبس واخرج
دخلت الحمام اخدت شاور وفوقت ودخلت اوضتي البس سمعت جرس الباب وروان فتحت كان احمد دخل وقعد علي السفرة ولبست وخرجت قعدت معاه وروان معانا فطرنا ودخلت روان المطبخ تلم الدنيا بعد الفطار وحاستها كانت قاصدة علشان تسيبني اتكلم مع احمد بدا احمد كلامة بيسال عني وعن كليتي وكدة وعرفت انة اكبر مني ب ٧ سنين وبعد التعارف دة قالي تحب نتكلم بصراحة ولا اية
قولتلة احب طبعا اهم حاجة تقول بصراحة
قالي تمام
بص بقي انا عرفت روان اختك عن طريق طارق صاحبي هو واختك صحاب من الكلية وقابلتها معاه كتير ومن اول لما شوفتها وانا حبتها ومش هقدر استغي عنها وعارف انها مش شرموطة ولا حاجة بس اختك هايجة علي نفسها علي طول ولما بتهيج مش بتعرف تمسك نفسها لازم راجل يكون معاها يهديها اعتبرها حاجة زي مرض عندها كدة بس احلي مرض في الدنيا انت بقي واحد اختة كدة يبقي احسن لة ان يبقي عارف الحقيقة عن اختة وبيتصرف صح وبيخليها تعمل كدة قدام عينة ولا يسكت ويسبها وتيجي هي في وقت تكون هايجة ومش قادرة وتروح مع حد ويفضحها ويعملكو مشاكل ممكن تقع تحت ايد واحد ابن حرام ويصورها ويبتزها ويطلب منكو فلوس او اي حاجة تانية ياما يفضحها علي النت وينزلها صور وفيديوهات علي النت ومصر كلها
تعرف
خلينا نكون انا وانت صحاب وانا اكتر واحد هحافظ علي اختك وعمري مااقدر اسببلها اي اذية ولا فضيحية دي حبيبتي وعشقي كمان وبكرة هعرفك علي طارق ومصطفي كمان هما عيال جدعان واجدع مني كمان وتبقي مطمن عليها هتبقي ياما معاكوا في البيت ياما معانا
قولتلة طالما بتحبها اوي كدة ماتتجوزها
قالي ارد بصراحة ومش هتزعل ولا اي رد وخلاص قولتلة لا رد بصراحة ومش هزعل
قالي مش هينفع اتجوز واحدة فتحها واحد صاحبي ومن ياما عملنا عليها حفلات انا وصحابي دا انا شايلها من علي زب طارق من يومين ومصطفي لسة فاشخ كس امها قدامي من كام يوم اصل مصطفي دا غشيم وبيهين اخنك شويتين زيادة قالتلك علية روان
قولتلة لا جابت سيرتة بس محكتش تفاصيل عنة قالي هبقي اخليك تشوف
المهم حوار الجواز دة فكك منة وخلينا نفضل كدة اختك مش بتاعتي لوحدي وعمرها ماهتكون بتاع واحد لواحدة مفيش واحد لوحدة يقدر يكفي اختك المهم احنا خلاص متفقين
سكت شوية وافتكرت الي شوفتة واحساسي وقتها واني نفسي اشوفها تاني اووووي قولتلة خلاص متفقين قالي طب ادخل انت بقي نادي علي روان تقعد معانا دخلت فعلا اشوف روان فين واجيبها تقعد معانا كانت في اوضتها دخلتلها قولتلها القمر قاعد لوحدة لية قالتلي كنت سيباك تتكلم مع احمد براحتك قولتلها طب يلا تعالي اقعدي معنا لاقيت وشها بدا يضحك وقالتلي يلا
مسكت في ايدي واحنا خارجين وكان احساس يجنن وقتها واخد اختي من ايديها موطلعها لدكرها اووووووف كنت هنا بدات انسي كل الحوارات دي كلها وبدات اسخن بجد وهموت واشوفها تاني يتتناك خرجنا لاحمد الصالة وكان قاعد علي الكنبة قعدت روان جنبة وانا قعدت علي كرسي قدامهم قعدنا نتكلم شوية في اي حوارات روان كانت قاعدة مكسوفة وكل اما احمد يمد ايدة عليها تبعدها وتبصلي قولتلهم معلش هدخل الحمام وقمت دخلت الحمام فعلا علشان اسيبهم شوية لوحدهم يفكوا خرجت بعد شوية كان اخد احمد روان في حضنة وهما قاعدين
وبيبوس فيها لما شافتني روان اتكسفت وعدلت نفسها وبعدت احمد قولتلهم خدوا راحتكوا ودخلت انا علي اوضتي بس كدة انا مش شايفهم وكنت مضايق فشخ نادي عليا احمد خرجت طبعا جري قالي اقعد معانا ياعم قاعد لوحدك لية قولتلة خدوا راحتكوا علشان متبقوش مكسوفين مني بس
قالي لا اقعد عادي انا ناصدقت وقعدت علي طول رجع احمد يبوس في روان قدامي بقي وانا كنت وقتها اول مرة بشوف اختي مع دكر هيفشخها قدامي وهما عارفين اوووووووووف
بعد شوية كانت الدينا بتسخن واحمد حط اية علي كسها وعاوزها تمسك زبة قالتلة روان يلا ندخل الاوضة احمد قالي بعد اذنك بقي ياادم هندخل الاوضة علشان اختك مش قادرة تمسك نفسها هنعمل اية شرموطة وعاوزة تتناك معلش هسيبك وادخل انيكها شوية وارجعلك وشالها ودخل علي الاوضة
كلام احمد لوحدة خلاني علي اخري ونزلت لوحدي اول مرة اوووووف
دخلو علي الاوضة بس سابو الباب مفتوح المرادي وراهم جري علي باب اوضة روان وبقيت واقف مستخبي شوية ورا الباب وباصص عليهم واكيد هما عارفين اني شايفهم وسايبين الباب كمان مفتوح
اول لما دخلو قلع احمد هدومة وزبة طلع كان واقف زي العمود قدامة نزلت روان علية مص زي المجنونة بعد شوية نيمها احمد علي السرير علي ضهرها وقعد هو يلحس كسها وطيزها وروان صوتها بيعلي وهو يلحس اكتر واحمد عارف اني شايفهم كان كل شوية يقولها عاوز اية يالبوة انطقي تقولة عاوزة اتناك نيكني يلا يقولها انتي اية تقولة لبوتك وشرموطتك وخدامتك بس يلا دخلة وقام احمد ومسك زبة ودخلة في كسها واشتغل نيك فيها شوية وقلبها علي بطنها وكمل نيك وبعد شوية لاقيتة بينادي عليا رديت علية
نعم قالي معلش هتعبك عاوز اي زيت علشان عاوز انيك
روان في طيزها وبيوجعها من غير زيت لو ممكن تشوف اي زيت بس علشان متصوتش وتفضحنا روحت فعلا وجبت زيت شعر دخلت عليهم بقي المرادي وكانت روان واخدة وضع الدوجي واحمد وراها وزبة كلة في كسها اوووووووف بجد علي المنظر احااااااا
وروان كانت خلاص علي اخرها مش مركزة مين موجود ولا هي بتقول اية كانت بتقولة نيكني وافشخني انا مش قادرة نيك اوي افشخ كسي وطيزي انا بعشق زبك انتدكري الوحيد
اديت لاحمد الزيت وخارج تاني شدني وقالي انا دايما لما بنيك اختك في طيزها لو طارق او مصطفي موجودين بيساعدني ويفتح طيزها علشان اعرف ادخلة ممكن انت تساعدني المرادي مكنتش عارف اعمل اية طلع احمد زبة من كسها ودهنة زيت ودهن طيزها وقالي مسك طيزها فتحها وقالي امسك زيي كدة مسكت طيز روان زي ما عرفني واحاااااااا اول مرة اصلا اقرب لطيز روان كدة مش امسكها كمان مسكتها فعلا وفتحتها وبدا ينكها فيها وكانت الاول روان بتصوت اوووي مش قادرة خفت عليها وقولتلة بلاش احسن يحصلها حاجة ضحك وقالي يحصلها اية متقلقش اختك وحش وكتير عملت فيها اوسخ من كدة هتتعود دلوقتي متخافش
كان بيدخلة براحة لحد مادخل كلة وسابها شوية وهي بتصوت لحد ما بدات تهدي شوية وبدا يدخلة ويطلعة وفعلا بدات روان تهدي وتتعود علية بقي يسرع اكتررررر وكل لما يسرع روان تصوت وتقولة كمان افشخني اوووي وغير احمد الوضع ونام علي ضهرة وقال لروان اطلعي اقعدي يلا
طلعت روان علية وقالي احمد معلش يا ادم امسكة اعدلة لروان واظبطة علي طيزها اووووووف عملت كدة فعلا ومسكت زبة وبقيت اعدلة علي طيز روان ودخل
فيها قعدت هي تتنطط علية وكل لما يخرج منها اعدلة بايدي علشان يدخل تاني بعد شوية قالها يلا هجيب نزلت هي علي الارض ووقف احمد ونزل جوة بقهاوشربتهم كلهم
ناموا بعدها علي السرير ومن تعبي اترميت جنبهم علي الارض مش فاكر انا نزلت اصلا كام مرة من كترهم وبعد شوية قاموا دخلو الحمام مع بعض وانا مكنتش قادر اصلا اقوم كملت مكاني انا وبعد شوية رجعوا الاوضة ولبسوا هدومهم وقمت انا دخلت الحمام وخرجت كان احمد خلاص سلم عليا وماشي علشان ماما قربت تيجي

الجزء الثاني

لبست انا كمان وظبطنا البيت علشان ماما خلاص جاية وروان سالتني اية مبسوط قولتلها المهم انتي ياحبيبي تكوني مبسوطة
اتصلت ماما علي روان خرجت انا اروح اوضتي وروان ردت عليها بس انا سمعت كلمة مش عارف صح ولا سمعت غلط
سمعت روان بتقول لماما اة خلاص نزل ومشي
الكلمة جت في ودني بس مركزتش ودخلت علي اوضتي وصلت ماما بعدها واتغدينا وريحت شوية صحيت بعد شوية كانوا اصحابي بيتصلوا قمت البس وانزلهم لاقيت روان كمان بتلبس وخارجة
نزلنا سوا بقولها رايحة فين كدة قالتلي خارجة عادي قولنلها الصراحة اية قالتلي هعدي علي طارق في البيت شوية قولتلها ازاي لسة احمد سايبك من شوية قالتلي عادي بقي انت هتنق عليا ولا اية انا عادي ممكن اتناك ٢٤ساعة مش هشبع
سكت ونزلنا سالتني ساكت لية قولنلها لاعادي مفيش حاجة وانا كان نفسي الصراحة اروح معاها وهي اخدت بالها قالتلي انا عارفة انك عاوز تيجي بس لسة طارق ومصطفي ميعرفوش حاجة هاحاول اوشوفلها حل وبعد كدة تبقي تيجي علشان منفضحش واتفقنا علي كدة وكل واحد اخد عربيتة ومشي
قعدت شوية مع صحابي وكنت مش علي بعضي خالص الهيجان هيموتني مش قادر ابطل تفكير ان اختي مع واحد في بيتة فاشخها دلوقتي زبي مكنش بينام وكدة هتفضح قدام صحابي مقدرتش اقعد ربع ساعة وقولتلهم انا تعبان النهاردة مش قادر اقعد انا مروح
ورجعت فعلا البيت ودخلت كان صوت ماما بتتكلم في الموبايل مع حد ولما دخلت سمعتها بتقولة خلي بالك ادم رجع وقفلت سالتها بتكلمي مين قالتلي لا دي روان اختك بشوفها فين
قولت في سري احاااااا زمانها كانت بترد عليكي وهي مركوبة دلوقتي متقلقيش عليها
سالتها وقالتلك فين
قالتلي مع نورهان ومي اصحابها قولتلها ماشي
ودخلت اوضتي وزعلان اني مش مع روان كان زماني شايفها لتاني مرة نفس اليوم بس يلا الايام جاية
رن بعدها جرس الباب قولت مستحيل روان تكون رجعت بالسرعة دي ولا ماما هي كمان مستنية حد ولا اية
اتاخرت مخرجتش وماما الي فتحت هي وكنت واقف ورا الباب اشوف مين
بعد الي شوفتة من روان بقيت بشك في اي حاجة
بس كان عم فرج البواب جايب حاجات لماما من تحت
دخلت ماما ادامة علي المطبخ وهو شايل الحاجة ودخل وراها دخل الحاجة وخرجوا علي طول وماما رجعت بتحاسبة علي بابا الشقة
بعد مااخد حسابة لاقيتة بيبص حوالية اطمن ان مفيش حد شايفة وانا ورا الباب مش شايفني وماما ضهرها ليا
لاقيتة حط ادية علي طيز ماما وقالها كلام في ودنها مسمعتوش خالص ماما شدت نفسها بعيد عنة شوية وشالت ايدية وزقتة خرج وقفلت الباب
انا بعدت عن الباب بسرعة علشان اكيد هتبص عليا
فعلا لاقيتها خبطت عليا ودخلت بتقولي دا عم فرج كان جايبلي طلبات من تحت وكان بيدخلها
حستها داخلة تتطمن فية حاجة شفتها ولا لا
عملت فيها اهبل ومش فاهم حاجة وهي اتاكدت اني مشفتش حاجة
بعد ماخرجت انا مكنتش مصدق الي شوفتة احاااااااا وماما كمان ومع مين فرج البواب احاا
موصفلتكوش ماما
ماما اماني ٤٨ سنة طويلة ورفيعة فيها من جسم غادة عبدالرازق كدة شغالة في بنك ومهتمة بجسمها وشكلها اوووي ميبانش عليها السن خالص تحسها هي وروان اخوات
وعم فرج بواب البيت راجل صعيدي ضخم حوالي ٥٠ سنة عندة شنب ضخم زية دايما لابس جلابية وتحسة هالك كدة في نفسة
المهم انا كانت دماغي هتتفجر من كل الي شوفتة من روان واماني نمت بعدها وصحيت من التعب تاني يوم الصبح كانت ماما نزلت الشغل وبقي احمد بيجي البيت عادي بقي اي وقت طالما ماما مش موجودة وداخل وخارج كانة بقي واحد من البيت صحيت لاقيتة قاعد في اوضة روان وبيتفرج علي التلفيزيون وروان بتجهز فطار
حطت روان الفطار وقعدنا نفطر احنا التلاتة
احمد اخد روان علي رجلة ومش سابها تقعد علي كرسي لوحدها وقعد ياكلها وتاكلة والدنيا بدات تسخن منهم قالي معلش يا ادم واحد علي السريع وهرجع اكمل فطار معاك واخدها ودخلو الاوضة
كان حوار ماما شاغلني اكتر مدخلتش ولا بصيت عليهم بس سامع صوتهم وروان عمالة تصوت
خرجوا بعد شوية ونزل احمد علشان عندة مشوار
وقعدت انا وروان لوحدنا كنت هموت واتكلم مع حد في حوار ماما دة وكانت انسب واحدة روان
اكيد مش هتزعل اوي هي بتعمل اوسخ من كدة
قولتلها احنا مش اتفقتا تبقي بينا صراحة قالتلي طبعا وانا مش بخبي عليك حاجة خلاص وانت شفت بنفسك
قولتلها انا شوفت موقف امبارح بليل مش عارف حصل ازاي وحكتلها الي شوفتة حسيت انها مش مخضوضة زيي كدة حسيتها عارفة حاجة وقعدت اقولها لو تعرفي حاجة عرفيني احنا اتفقنا وبينا عهد
قالتي بص يا ادم حوار الهيجان الي عندي دة وراثة ماما كمان كدة وانا اخدتة منها تحسها جينات كدة بنكون دايما هايجانين ماما كمان زيي كدة مش بتقدر تستحمل تعيش من غير راجل فحاول تتقبل الامر كدة علشان نعرف نعيش
انا اتصدمت من كلامها يعني انتي عارفة
قالتلي اة عارفة واقفل علي الحوار هي كفاية دلوقتي عم فرج مكفيها ومخلص عليها لو مفيش فرج ممكن يبقي فية اكتر من حد زيي كدة فسيبها مع فرج وخلاص وهي مبسوطة فششششخ معاة واكيد مش هتبقي عاوزها زعلانة
ولا بتسال علشان عاوز تشوفها هي كمان
مكنتش عارف ارد بجد مكنتش اصلا عارف انا بعمل كدة علشان زعلان ولا علشان اشوفها سكتت ومردتش علي روان
قالتلي علشان الي الاتفاق الي بينا وانك طلعت جدع معايا انا ممكن اخليك تشوفهم من غير ماحد يشوفك
قولتلها ازاي
قالتلي بليل لما بتتزل انت وتتاخر برة زي كل يوم هو ببكون هنا وامك بتنزلني انا كمان بتخاف يطمع فيا بس لاني عرفت بقت تقولي اخرجي شوية علي مانخلص وارن عليكي ترجعي
بتخاف الطشة منها
بليل هخبيك في اوضتي وشوف الي هيحصل بس اوعي يشوفوك ومتنساش تقفل موبايلك علشان ميفضحكش تاني
احاااا هشوف ماما كمان انا مش مصدق
بدات اتخيل ماما كمان وكنت هايج فشخ
رجعت ماما من الشغل وجيت وقت ما بنزل انا ولبست ونزلت بس وقفت ورا الباب بعد شوية روان فتحتلي وخبتني في الاوضة عندها علشان قدام اوضة ماما ودخلت في الدولاب وفاتح الباب حتة صغيرة شايف منها اوضة ماما ولبست هي كمان ونزلت
بعد شوية صغيرة كان جرس الباب بيرن وكان طبعا عم فرج دخل وسمعت صوتة وكان صوتة اصلا تخين كدة ويخوف لوحدة وقال لماما جرا اية يامرة يالبوة بمسك طيزك الصبح بتبعدي عني كس امك دا انا هربيكي من الاول وجديد كانوا لسة في الصالة فاسامع صوتة بس مش شايف بيعمل اية شوية لاقيت ماما بتقول اةةةة وشفتة ماسكها من شعرها ومدخلها علي الاوضة وبقوا كدة قدامي وشايفهم ومقفلوش باب الاوضة بقيت شايفهم كويس كان نفسي يقفلولة وابص من خرم الباب بس يلا كدة شايف برضة
وقف فرج مكانة وماما كانت بتقلعة كل هدومة
قلعتة كل حاجة وبعدها قعد هو علي السرير وماما راحت جري قعدت تحت رجلة بدا يلعب برجلة في كسها وبدات ماما شكلها بيهيج وبدات هي تبوس من رجلة وتطلع علي فوق شوية بشوية لحد ماوصلت لزبة ونزلت مص فية احاااااا دي بتمص افشخ من روان مليون مرة وزبر فرج لما وقف كان منظرة يخض بجددددد
دا زبر حمار بجد مش مبالغة طويل اوي وعريض كنت شايف ماما مسكاة باديها الاتنين فوق بعض ومش جايبة نصة احااااا هو فية بني ادمين كدة
بعد يجي نص ساعة مص واكيد طبعا دا عاوز ساعتين مص علشان يحس دة قام نيم ماما علي ضهرها ورفع رجليها وقعد يلعب بزبة شوية علي كسها وراح مدخلة كلة مرة واحدة في كسها انا سمعت صويت من ماما كانها بتموت بجد مكنتش بتنطق بكلمة هي بتصوت وبس
انا خفت عليها بجد من صوتها وكنت هموت واطلع اشوفها حصلها اية قالها فرج مش قولتلك هربيكي من اول جديد يالبوة علي الي عملتية الصبح ومسمعش صوتك بقي علشان اعرف انيكك بمزاج
قالتلة طيب ثانية واحدة ادخل الحمام وارجع
مرضيش فرج وقالها زبي الي واقف ولا الحمام يالبوة قعدت تتحايل علية تروح بس الحمام ثانية مش قادرة سابها تروح وقالها لو اتاخرتي هدخل اجيبك من شعرك ثانية واحدة وترجعي
قامت ماما تروح الحمام وكانت ماشية يالعافية ومش قادرة تقفل رجليها دخلت وقفلت الباب وفرج قدامي نام علي السرير علي ضهرة وزبة كان واقف لفوق كبيررررر فشخ رجعت ماما ومتخرتش فعلا وشافتة كدة قالها يلا اطلعي علية وطلعت ماما فوقة وبدات تدخلة لنفسها وتطلع وتنزل وكل شوية تزود شوية منة جواها لحد تقريبا بقي يدخل كلة جواها وماما طلعة نازلة علية وانا مستغرب ازاي كل دة بيدخل جواها ازاااي دا كدة قرب يوصل لزورها احا
وبدات ماما تسخن وتهيج بجد وتسرع في حركتها وقلبها فرج علي ضهرها واتعدل هو بقي هو الي بينيك وقعد يدخل ويطلع في كسها يجي ساعة علي الوضع دة انا كنت بحس اني بغفل كدة وبصحي وهو لسة شغال وماما تصوت وتهدي وتصوت تاني وتهدي وتصوت وتهدي وهو شغال زي ماهو بقت ماما تقولة حرام عليك هموت مش قادرة وهو يقولها كس امك مفيش براحة انا لسة عملت حاجة وماما تصوت خلاااااص كفاية انت فشختني وهو شغال بعد كتير صوتة بدا يعلي وكان بيجعر وهو بينزلهم فيها وبعدها خرجة نزلت ماما تحتة وبقت تلحس فية وتنضفة وبعدها شالها ودخلو الحمام وكانت صوت صويت ماما باين جوة بس مكنتش شايف بيحصل اية للاسف وبعدها خرجوا ولبس فرج وخرج وماما ارتمت علي السرير ونامت وكل دة وانا لسة في دولاب روان اتاكدت انها خلاص تقريبا نامت وخرجت علي برة فتحت الباب وقفلتة علي اني رجعت بس كانت ماما نامت ومش حاسة دخلت اوضتي وكنت بفكر في الي حصل احاااا اختي وامي شراميط اختي مطرياها علي اصحابها وماما مع البواب وياتري مين تاني
رجعت روان من برة وشكلها تعبانة شوفتها الصراحة كدة نسيت كل حاجة وكنت بفكر بس كان بيحصل فيها اية من شوية
قالتلي اية شفت الي حصل قولتلها شفت فرج كان مموتها النهاردة نايمة جوة مش حاسة بحاجة
قالتلي طالما نايمة ومش حاسة بحاجة تبقي كدة هي تمام واتكفيت متقلقش عليها امك لو صاحية وعمالة تلف حوالين نفسها في الشقة اعرف انها هايحة وتموت وترتاح طالما نايمة تبقي تمام
وقالتلي هدخل بقي اريح انا كمان علشان مش قادرة ونكمل بكرة
صحينا تاني يوم وكانت ماما نزلت الشغل ودخلت عليا روان بتقولي يلا قوم عملت فطار نفطر قولتلها اية هنفطر لوحدنا ولا اية احمد فين
قالتي احمد مسافر النهاردة مع اهلة مش موجود قولتلها اكيد زعلانة القمر دة هيقعد لوحدة كدة النهاردة
قالتلي يلا يوم راحة مع اني ريحيت كتير الايام الي فاتت وبابا هنا بس عادي نريح النهاردة
وطلعت وفطرت انا وهي ودخلت اوضتي تاني بفتكر في الي حصل لماما وزبي كان واقف علي اخرة دخلت عليا روان فجاة خبيتة بسرعة وباين عليا الكسوف واللغبطة
قالتلي روان بتخبي اية احنا بقي بينا كدة عادي اقعد براحتك اتعدلت وبقيت نايم علي ضهري وروان قاعدة جنبي علي السرير وبتقولي عاوزة اسالك سؤال وترد بصراحة قولتلها اسالي قالتي انا ولا ماما
قولتلها يعني اية واستغربت اوي
قالتلي انت شوفتني مع احمد وشفت ماما امبارح مع فرج انا ولا هي
بقيت بفتكر الي كانت روان بتعملة والي كانت ماما بتعملة وزبي بيقف تاني اوي وروان بتاخد بالها قولتلها لو انا اكيد هختارك انتي
قالتلي لية انا
قولتلها اجمل واحلي
قالتلي علشان كدة بس
قولتلها وحبيت جسمك كمان اكتر انتي احلي مزة في الدنيا ياحبيبي واي حد اكيد يتمناكي
لاقيت روان مسكت زبي وقالتلي كفاية بقي وهسيبك تهدي دة شوية وقامت مشيت ودخلت علي اوضتها
قمت انا كمان ادخل الحمام وكانت روان قاعدة علي سريرها ورجليها وفخادها باينين قولت ادخل اتفرج شوية قبل ماادخل الحمام دخلت عليها وقعدت جنبها وقولت ارغي شوية في اي حوار و اتفرج عليها شوية وقولت الا صحيح انتي شوفتي زبر فرج قبل كدة قالتلي سمعت عنة بس مشفتوش قولتلها دا كبير فششخ ماما كانت يتموت منة انا عمري ماشفت دة قبل كدة
قالتلي ماما قايلالي علية قبل كدة بس متفقين انة بتاعها هي وان عمري مااقربلة مع ان فرج هيموت وينام معايا لو مرة بس انا وماما متفقين
سالتها نفسة ينام معاكي ازاي هو عارف عنك حاجة
قالتلي لاطبعا بس بيحكها من بعيد لبعيد كدة ودايما بصدة علشان خاطر ماما بس الصراحة لولا ماما انا كان نفسي اجرب زبة دة حاسة انة هيبقي يجنن اوووف
حاسس ان روان بدات تسخن علي سيرة زبر فرج
وبدات تغمض عنيها وتحط اديها علي كسها وتقولي اوصفلي كدة زبر فرج قد اية
قولتلها دا كبير فشخ شوفتي قبل كدة حمار زبة واقف قالتلي اة شفتة مرة في الشارع قولتلها اهو قدة كدة وروان اديها علي كسها وبتقولي واية كمان اخدت خطوة مش عارف هتعمل هي اية وبعدت ايديها وحطيت ايدي انا علي كسها العب لها فية بعدت روان ايدي عنها وقالتلي مينفعش تعمل كدة انت اخويا قولتلها احنا بنلعب بس مش هنعمل حاجة كانت هايجة فسكتت وسابتني
كملت كلامي وقولتلها زبرة لو دخل كسك هيطلع من زورك طويل اوي وتخين اوي ياروان اخاف عليكي ياحبيبي منة يعورك
وهي خلاص بقت هايجة اوي بالذات من لعبي في كسها وقالت لا انا نفسي اجربة بس علشان ماما مش راضية اعمل دة
قولتلها وبعدين دة مش هتعرفي تمصية دا اكبر من شفايفك النونو دي مش هيدخل بوقك دة
قالتلي لما يشوف الشفايف دي هيصغر لوحدة علشان يدخل فيها ولا شفايفي وحشة قولتها دي من احلي مافيكي استني كدة نتاكد ورحت نازل عليها ابوسها في الاول كانت ساكتة وبعد شوية بدات تبوس هي كمان
قعدنا كدة شوية ببوسها وايدي علي كسها وبعد شوية ومن غير كلام نزلت اكمل بوس ولحس في كسها وهي كانت هاجت اوي وعمالة تزق راسي لجوة عليها اكتر وتقولي كمان الحس اوووي لسانك وحركاتك تجنن دوق طعم كس اختك الي صحابي فشخينة اووووووف فعلا روان كسها يجنن وانا بزود سرعة لساني اكتر وهي بقت بتصوت رحت مطلع زبي وكان واقف زي الحديدة ودخلتة في كسها قالتلي انت يتعمل اية يامجنون انت انا اختك مينفعش طلع البتاع دة بس كان كلام وبس كانت نايمة وسيباني اعمل الي انا عاوزة كملت نيك فيها وهي نايمة علي ضهرها ورجليها علي كتفي وشغال رزع فيها وبعدها قلبتها علي بطنها ونمت فوقها وفضلت انيكها كدة شوية لحد ماخلاص قربت انزل سالتها انزل فين قالت في بقي طبعا ولفت ونزلت في بقها وبعدها نمنا سوا علي السرير ملط وقولتها انتي احلي اخت في الدنيا كلها واحلي بنت في الدنيا ريحنا شوية جنب بعض واحنا ملط زي مااحنا وبعدها قومنا ناخد دش ونلبس
كملنا بقيت اليوم مكسوفين فشخ من بعض ومش بنتكلم ونزلت بليل مع اصحابي ورجعت متاخر كان عم فرج قاعد قدام اوضتة كنت بقول في سري اكيد لسة نازل من عند ماما خلاص بقي عرفت الي فيها
نادي عليا وقالي ماتيجي ياادم تقعد تشرب معايا شاي ونتكلم شوية انت زي ابني برضة قولت في سري ابنك فعلا مانت فاشخ امي الفضول قاتل قولت اشوفة عاوز اية
قعد يرغي في شوية كلام هري واخبارك واخبار دراستك واختك وامك عاملين اية وخلي يالك منهم وبدا يدخل في سكة اصل انت حلو وجدع وابن ناس وانا بحبك وبقي يقرب مني ويطبطب عليا انا قولت عادي يعني
بس لاقيتة فجاة ايدة بدات تيجي علي حتت غريية علي صدري كدة الاول انا اتخضيت وساكت من الصدمة وبعدها بدا ينزل علي زبي انا اتخضيت وقمت فجاة قالي اية مالك قولتلة اية الي بتعملة دة احاااا دا انا هفضحك قالي اهدي بس انا كنت بهزر معاك اوعي تكون اخدت الكلام بجد بهزر معاك ياادم هزار رجالة هتتكسف ولا اية انت بنت ياعم ولا اية
سبتة وطلعت البيت كان كلو نايم
احاااا الراجل دة عاوز اية وللاسف مش هقدر افضحة دا هو الي يفضحنا لازم اسكت
قعدت علي سريري علشان انام وكنت بفكر في الي حصل طب دة عاوز مني اية دا زبي اصغر من بيضانة حسيت بهياج غريب كدة ونمت بعدها
صحيت تاتي يوم متاخر وكان احمد موجود نايم في سرير روان وبيشخر وروان في المطبخ بتعمل اكل ولابسة قميص نوم شكلة رزعها واحد ونام
دخلت عليها براحة وضربتها علي طيزها اتخضت وكانت هتقع قولتلها براحة اية مالك انتوا لحقتوا قالتلي علشان مجاش امبارح كنت وحشاة وبعدين اختك محدش يقدر يبعد عنها يوم بمياصة كدة كنت هموت وزبي وقف قولتلها ولا انا اقدر قالتلي لا احمد هنا يشوفك بلاش وخرجت وخرجت ورها دخلت الحمام وخرجت كان احمد صحي ودخل بعدي الحمام وبعد شوية كان بينادي علي روان تجيبلة فوطة وهي بتديهالة شدها من ايدها ودخلها الحمام وقفل عليهم الباب روحت اجري ابص من خرم الباب لاقيتة قلعها الاندر ومدخلة في طيزها وهي واقفة وموطية علي القعدة في الحمام وداخل طالع بسهولة شكلة كان موسعها من الصبح وقولت اديها حتة رخامة طلبت كدة خبطت عليهم وقوتلهم عاوز ادخل الحمام احمد قالي حاضر وشال روان وفتح الباب وقالي اتفضل ياعم الفصيل واخدها ودخل الاوضة دخلت الحمام شوية وخرجت كان بينادي احمد عليا دخلت لاقيت المنظر بالظبط احمد نايم علي ضهرة علي السرير وروان فوقة وضهرها وطيزها لاحمد وزية في طيزها وطالعة ونازلة هي علية بقولة بتنادي لية قالي تعالي ياعرص كس اختك بيناديك الحقها وهي هايجة كدة بسرعة قولتلة انت بتقول اية مينفعش قالي الشرموطة قالتلي علي كل حاجة وهي هايجة بامارة ماعلشان مجتش امبارح اللبوة مستحملتش ونامت معاك يلا ياخول تعالي ريح اختك وروان مكنتش بتنطق خالص وزبي وقف لوحدة من منظرها قلعت ودخلت معاه ودخلتة في كسها بقي زبي في كسها واحمد في طيزها وهي بتصوت بينا شوية واحمد نزل جوة طيزها وكنت انا لسة منزلتش
احمد خلاها تنام علي بطنها وقالي يلا ياعرص جرب طيز اختك انت لسة مجربتهاش ولبني لسة جواها كدة بدل الزيت اووووووف ودخلة فعلا وطبعا زبي اصغر من زبر احمد دخل بسرعة وكان غرقان فعلا من جوة بلبن احمد اوووووووف كان احساس يجنن نزلت علي طول جوة انا كمان مقدرتش امسك نفسي واحمد صمم بعدها اني الحس كسها وطيزها وعليها اللبن كدة حاولت معملش كنت قرفان بس صمم فشخ وقالي مش هخليك تشوفنا تاني خفت يعمل كدة نزلت لحست فيهم كنت قرفان الاول بس حبتها بعد كدة ولحستهم كلهم وران كانت هايجة فشخ وبتقولي الحس ياخول الحس بعد كدة لما اتناك هجيبك تنضف بعدها وتدوق لبن الرجالة من كس اختك
وبعدها دخلت روان واحمد الحمام وانا مكنتش قادر اقوم اصلا نمت مكاني وخرجوا واحمد لبس هدومة ونزل وانا قمت اخدت شاور ولبست ودخلت اوضتي وروان في اوضتها عدي اليوم ورجعت ماما واتغدينا ونازل زي كل يوم لصحابي بليل قابلت عم فرج قاعد علي باب العمارة حسيتة كان مستنيني كان لابس جلابية وقاعد مربع علي كنبة قدام اوضتة الي في مدخل العمارة ولمحتة وهو بيرفعها لفوق شوية اول لما شافني نازل وكان مش لابس حاجة تحتها ولمحت زبة وهو قاعد بالمنظر دة
كان زبة نايم ومدلدل منة وهو قاعد اكيد هو قعد كدة لما شافني نازل اكيد مش قاعد كدة قدام الناس يعني
مش عارف الراجل دة عاوز اية
بس انا شفت منظر زبة كدة هجيت فششششخ مش عارف لية
خارج عادي ومتكلمتش خالص نادي هو عليا قالي مالك ياعم ادم بس انا قولتلك كنت بهزر معاك امبارح مفيش حاجة حصلت يعني خلاص بقي
قولتلة خلاص مفيش حاجة مش زعلان ولاحاجة ممكن امشي
قالي لا لو مش زعلان بجد تعالي اقعد معايا شوية وهعملك احلي كوبايتة شاي علشان خاطرك ومسك فيا اوي ان اشرب الشاي
قعدت معاة وقولتلة يلا بس بسرعة علشان اصحابي مستنيني قام فعلا يعمل الشاي جوة في اوضتة ونادي عليا قالي تعالي نقعد هنا انضف واحسن بدل القعدة قدام السلم كدة
قولت ادخل واشوف عاوز اية انا هايج اصلا من ساعه ماشفت زبة مش عارف لية
قعدنا فعلا نشرب الشاي علي كنبة عندة جوة في الاوضة وهي الاوضة عندة السرير والكنبة دي وفيها باب مقفول وراة الحمام وباب زية وراة مطبخ وكان قاعد عادي مش بيعمل حاجة والشاي قرب يخلص قولت في سري احا اومال كان عاوز اية دة وكان قاعد كدة لية وانا نازل لو مش عاوز حاجة وانا كمان مش عارف انا هايج لية انا عمري مافكرت ان ابقي بعمل حاجة مع راجل ولا حتي هو عاوز اصلا اية
المهم خلصت الشاي وقمت قولتلة انا ماشي بقي ياعم فرج لاقيتة مسكني من ايدي وقالي اقعد بس ياادم انت لحقت اقعد عاوزك
لما مسك ايدي حسيت بهياج اكتر مكنتش عارف ارد علية قولتلة لا مستعجل قالي اقعد بس
قعدت وانا ساكت لاقيتة بدا يمد ادية تاني زي امبارح ومسك زبي بس المرادي سكت متكلمتش
وفهم فرج اني مش ممانع وبدا يقرب مني اكتر وبقي خلاص لازق فيا لف ايدة التانية حوليا وحط راسي علي صدرة ولسة بيلعب في زبي كنت مستغرب الي بيحصل الاول ومكنش واقف اصلا بس بعد شوية ابتدا يقف وفرج اخد بالة
حس فرج اني بدات اهيج وافك معاة بدا يمسك ايدي ويحطها علي زبة هو كمان من فوق الجلابية كان لسة نايم بس وهو نايم اطول واتخن من زبي بكتيرررر فشخ
بدا زبة هو كمان يمسك ايدي يسرعها اكتر في الحركة علي زبة لحد ماوقف كلة
قولتلة انت عاوز تعمل اية انا الصراحة خفت من حجمة
قالي متخفش مش هعمل حاجة تاذيك ولا تاذيني ولو حسيت باي حاجة تاذيك الباب مفتوح اهو افتح واخرج
طمني برضة دا شوية قام فرج قلع الجلابية وكان ملط خالص تحتها وزبة واقف ومنظرة من قريب كان يخض بجد وقعد تاني جنبي علي الكنبة وقالي لو عاوز تقعد زيي اقلع واقعد كدة قولتلة لا انا كدة تمام انا مرتاح كدة قالي براحتك وشالني من جنبة قعدني علي رجلة وانا اصل كلي بالنسالة يعتبر لعبة انا رفيع ومش طويل اوي يعني وهو ضخم اصلا وحسيت بعمود نايم تحت طيزي كان قاعد يهز فيا علشان اتحرك علية وايدة عمالة تلعب في صدري ويدعك اوي في الحلمات عندي كنت حاسس بهيجان غريب عمري ماحسيتة قبل كدة وافشخ من اي احساس حسيتة قبل كدة قعد يلعب كدة شوية وبعدها قالي ممكن ابوسك بوسة وقبل ماانطق وارد علية كان شادد وشي علي وشة وبايسني من شفايفي كان شنبة كبير وبيشوك بعدت وشي عنة ايدة راحت علي طيزي وضربي عليها وقالي بوس عدل ياخول علشان نعرف نتمتع وشالني وراح علي السرير ونيمي علي ضهري وجة فوقي ونزل وباسني تاني وايدة من تحت بتلعب في زبي من فوق الهدوم كان خلاص بدا ينقط لوحدة وفرج اخد بالة قالي طب ماتقلع الهدوم دي بقي علشان هتتوسخ كدة ومش هتعرف تروح بيها وبدا يشدها ويقلعني وانا قولت فعلا كدة لو نزلت فيها هروح ازاي
سبتة قلعني البنطلون والبوكسر وانا قلعني بعدها التيشيرت وبقيت ملط زية
رجعت تاني علي ضهري علي السرير وفرج نام فوقي وكان بيبوس في حلماتي وزبة فوق زبي
واول لما زبة علي بيلمس زبي كنت بهيج فشخ الاحساس دة يجنن لوحدة فضل كدة شوية وبعدها قالي بتعرف تمص قولتلة لا نزل هو علي زبي يمص فية ومص فية شوية وطلع بعد شوية نام علي ضهرة هو كمان وقالي يلا اعملي زي ماعملتلك انا مكنتش عارف اعمل اية بس طلعت فوقة وقعدت العب في حلماتة واحك زبي في زبة كان دة احلي احساس وقمت بعدها قعدت علي رجلة وفضلت احك زبي في زبة بس قالي بعدها يلا مصلي شوية ياخول يابن المتناكة الشتيمة هيجتني اكتر ونزلت علي زبة الكبير امص فية زي الشراميط وكنت سخنت علي الاخر وبدات احس اني شرموطة بجد قمت بعد شوية حلوين من المص وقفت وبقيت بدعك تاني زبة في زبي كان فرج كمان هاج وبقي علي اخرة قام ونيمني علي بطني ونام فوقي ورفع زبة علي طيزي وقعد يدعك بية علي طيزي من برة وقعد يقولي علي طيزك احلي ولا علي زبك يالبوة ويحرك اكتر علي طيزي ويقرب من الخرم ويدعك فية اوي وكل لما زبة يلمس الخرم ورا انا كنت مش بحس باي حاجة حوليا من الهيجان نزل بعدها وكان بيلحس خرم طيزي لسانة وبيدخل لسانة جوة اووووووف اية الهيجان دة وبعدها بدا يدخل صباع كان بيوجع بس كنت مستحملة عادي دخل التاني كان الوجع بيزيد اوي قام جاب بعدها كريم ودعك الخرم ودخل فية من جوة وحط علي صوابعة ودخل صباعين تاني بقوا بدخلو بسهولة والوجع قل وصوتي بدا يهدي بدا يسرع هو في حركة صوابعة وهو بيقولي اية عجبك ياشرموطة انا هخليك شرموطة لزبي طيزك حلوة اوي احلي من طيز روان اختك بس طيز امك احلي اماني طيزها تجنن
انا بسمع وساكت بس الكلام مهيجني اكترررر وحسيت فجاة بحاجة فشختني من تحت كنت هموت فيها صرخت من الوجع بس كانت ايدي علي بقي بتكتمة وحاولت اهرب واطلع اجري من الوجع بس كان نايم فوقي مكتفني بجسمة وجع كان جاااامد مش قادر يموت كنت بعيط بجد وقالي فرج بس خلاص اهدي دخل خلاص متخافش وفضل سايبة جوة شوية ومش بيحركة وبدات اهدي شوية بس الوجع شديد وفرج قالي كدة مبروك يابن اماني بقيت شرموطة رسمي وعمك فرج هو الي فتحتك بدا يحرك زبة جوة طيزي بس كان الوجع بيزيد مع كل حركة وانا صوتي يعلي اكتر وكل شوية يدخل شوية اكتر من زبة وانا بموت وبترجاة يطلعة قالي معلش اول مرة بس الي هيوجعك كدة بعد كدة هتتفتح وتتعود حركة شوية كمان براحة وبعدها خرجة كنت خلاص روحي بتطلع مني وقالي لف بص علي زبي يالبوة لاقيت علية نقط ددمم خفيفة كدة قولتلة احا انت عورتني وفشختني قالي اعتبرة شرفك يامزة ونيمني تاني علي بطني بالعافية قولتلة لا هتعمل اية مش قادر هموت قالي لا متخافش كفاية كدة علية النهاردة متقلقش مش هدخلة تاني النهاردة وبقي يلحس في ضهري ورقبتي ويقولي انت من النهاردة بقيت شرموطي ولبوتي واعمل حسابك كل يوم هنيكك احنا من النهاردة ابتدينا شهر عسل انا وانت هخيلك ولا اجدع شرموطة في الدنيا كان نفسي انيكك من زمان كلم حد في الموبايل وقالة علي كريم يجبهولة من الصيدلية علشان عندة التهابات ومش قادر يمشي والراجل جابلة الكريم ولبس فرج الجلابية وخرج اخد الكريم منة ودخل قلعها تاني وجة علي السرير وحطلي من الكريم علي طيزي وفيها وسكت ونام علي السرير يريح واخدني في حضنة ملط زي ماحنا ريحنا حوالي ساعة انا مكنتش قادر اقوم اصلا وروحت في النوم صحيت علية وهو عمال يحسس علي طيزي ويبوسني وانا نايم في حضنة فتحت عيني قالي شكلك يهيج اوي وانت نايم اية العسل دة وبدا يبوس فيا من بقي وهري شفايفي بوس وبيلعب في حلماتي وايدة بدات تنزل هلي زبي بيلعب فية ووقف اوي ومسكت انا كمان زبة وكان واقف لوحدة لعبت فية بايدي شوية والمرادي انا الي حسيت اني عاوز امصة تاني نزلت امصلة وكان مبسوط اوي وبيقولي ايوة كدة عاوزك تحس انك شرموطة بجد عاجبك زبي ياخول قولتلة يجنن دا خلاص بقي حبيبي وبتاعي انا شرموطة ولبوتة وخدامتة شالني ونيمني جنبة وزبي بقي بيحك في زبة ودا جنني اكتر وبدات احس بطيزي بتحرقني من جوة بس وجعاني نزل بايدة يلعب فيها وعاوز يدخل صوابعة قولتلة بلاش مش قادر سكت ومردش وشال صوابعة ونزل يلحس في فيها وكنت مش طايق حد يلمسها قولتلة بلاش قالي متخافش من برة بس وقعد يلحس كتير ويقرب بلسانة من الخرم وانا طيزي بتولع اكتر وصوتي بيعلي اكتر ولاقيتة بيدخل زبة تاني وكان الكريم لسة موجود مسهل الدنيا لوحدة دخل زبة جوة وسابة ووقف كانت طيزي خلاص بتحرق فشخ بدا انا اتحرك وقدام وارجع بطيزي لورة ادخلة تاني وبدات احس بمتعة تجنن بعدها نيمني فرج علي ضهري ورفع رجلي علي كتفة وقالي يلا يابن المتناكة هنيكك بجد بقي حط الاول كريم تاني علي زبة وطيزي وبدا يدخل ودخلة كان بيوجع بس فية نار جوة بقي دخولة بيهديها وقعد كدة شوية ينيك فيا ويقولي كس ام طيزك ضيقة لسة وتجنن انا الي فتحتها ياخول علشان تعيش شرموطتي وتحت زبي طيزك احلي من طيز امك يابن الوسخة طيز امك بقت واسعة وكبيرة من كتر النيك فيها قولتلة انت بتقول اية انت شفت طيز ماما فين عمل انة مش واخد بالة من كلامة قالي لا انا بتخيل اتخيل معايا كنت بقول في سري اتخيل اة كنت في لحظة كان نفسي يقول الحقيقة ويعرف اني عارف بس عادي نتخيل
قولتلة نفسك تنيك اماني ازاي قام من عليا ونيمني علي بطني وحط مخدة تحتي لرفع طيزي لفوق ونام فوقي ودخلة تاني ويقولي عاوز انيك امك كدة احس بطيزها تحتي كدة وزبي جواها امك فرسة ياادم وشرموطة زي ابنها واختك الفرسة عاوز اخليها تجرب زبي روان بنت المتناكة هموت واركبها زيك كدة سالتة عجباك روان اوي كدة قالي. نفسي حلم حياتي اكون نايم وامك جنيي من ناحية والناحية التانية اختك وبنيك فيهم الاتنين وبدا يسرع اكتر في حركتة وصوتة طالعة منة اةةةةة ولاقيت لينة نزل جوايا كان سخن بيغلي اول مرة احسة جوايا كدة حسيت بماية بتغلي ونزلت جوايا بس كان افشخ احساس في الدنيا وخرجة مني خلاص ونام علي السرير وشدني في حضنة تاني وريحنا شوية انا كنت بموت خلاص من وجع طيزي بس المرادي قمت وقولتلة انا هلبس وامشي خفت الصراحة اقعد يهيج تاني وانا خلاص طيزي افشخت قالي خلاص ماشي روح نتقابل بكرة وخرجت من عندة وطلعت علي فوق كانت ماما الي في البيت وروان خرجت دخلت اخدت دوش وحطيت كريم للالتهابات من عند روان ودخلت نمت

الجزء الثالث

من التعب مصحتش الا الصبح وكانت طيزي وجعاني حطيت كريم تاني وخرجت كانت ماما في الشغل وروان بتلبس ونازلة بقولها علي فين كدة قالتلي نازلة اشتري حاجات مع صحابي بجد المرادي احمد مش جاي النهاردة ومش هنتقابل الا بليل عند طارق فاهنزل اشتري حاجات ليا وارجع ونزلت روان وانا كنت لسة تعبان كملت نوم من التعب مش صحيت الا لما روان رجعت وصحتني قمت بعدها كانت ماما لسة مجتش وطبعا مستحيل احكي لروان علي الي حصل امبارح فوقت وطلعت قعدت برة في الليفنج شغلت فيلم وبتفرج علية لاقيت روان جاية ولابسة حتة بيبي دول فشيخ لونة اسود وشفاف من عند صدرها ونازل لحد تحت يادوب مغطي طيزها وكسها بالعافية كان فشيخ بجد وجسمها فية ابيض ويجنن
قالتلي اية رايك قولتلها اية القمر دة اية المزة الجامدة فشخ دي بس دا انا اخاف عليكي تلبسية لحد دة مش هيمسك نفسة من الجمدان دة وهيفشخك ياقلبي
قالتلي انا جيباة مخصوص علشان عندنا زي حفلة النهاردة قولتلها احا هتلبسي دا في حفلة ازاي
قالتلي حفلة فيها طارق واحمد ومصطفي ومصطفي جايب معاه ٣ بنات و٥ ولاد كمان صحابهم هنبقي ٤ بنات و٨ ولاد قولتلها احاااا وانتي هتقعدي معاهم كدة عادي والفضيحة اية لما كل دول يشوفوكي قالتلي لا عاملين حسابنا ودخلت اوضتها جابت حاجة زي ماسك كدة بقيت البيبي دول وقالتلي هنلبس كلنا حاجة زي دة علشان محدش يعرف حد
الحوار سخن في دماغي وكنت هموت واروح قعدت افكر وجت في دماغي فكرة
كلمت احمد وقولتلة روان قالتلي علي حفلة النهاردة وانا عاوز اجي
قالي ازاي هتيجي انت ازاي مينفعش الناس تعرف ان اخو روان عارف انها بتتناك وجاي يتفرج عليها
قولتلة لا محدش هيعرف اني اخوها وكدة اوكدة مصطفي وطارق ميعرفوش شكلي انت بقي قولهم اني صاحبك انت وعادي ادخل معاك انت علي اننا صحاب قالي ازاي مصطفي وطارق عارفين صحابي هقولهم صاحبتك امبارح وجبتك معايا النهاردة هنا مش هينفع
قولتلة انت لو عاوز تتصرف هتتصرف متحورش وعملت زعلان وقفلت معاه بعد شوية كلمني وقالي انت هيبقي اسمك محمد ابن عمي الي لسة جاي من دبي اجازة وراجع وفي دبي الدنيا دي عندكوا عادي يعني وانا كلمتهم وعرفتهم وظبطت الدنيا كنت فرحان فشخ اني هروح معاهم وداخل اقول لروان لاقيت احمد سبقني وقالها وقالتلي احمد هيعدي عليك الساعة ٨ كدة تحت البيت وخلي بالك وركز واوعي تفضحنا
رجعت ماما واتغدينا وبدات اجهز رن عليا فرج ومش وقتة خالص الصراحة رديت علية كان بيطمن عليا وبيقولي ماتنزل خمسة قولتلة لا رايح مشوار وطيزي لسة الالتهابات فشخها معلش خلينا لبكرة تكون خفت قالي خارج فين قولتلة رايح مع ابن عمي مشوار قالي هتتاخر طبعا انا فهمت الكلمة بيطمن علشان يطلع هو لماما قولتلة اة شوية هقعد عند عمي شوية قالي خلاص تمام معادنا بكرة قولتلة ماشي
وجت الساعة ٨ واحمد كان وصل تحت البيت وروان كانت نزلت من شوية نزلتلة وركبت معاة مشينا وصلنا بيت طارق وااكد عليا احمد اني اوعي اغلط وانسي خالص جوة ان روان اختي علشان منتفضحش دخلنا ولاقينا الكل موجود وكان من اولها كدة الولاد كلها ملط خالص والبنات لابسين لبس افشخ مايكونوا ملط انا اتخضيت الصراحة في الاول اية دة عادي كدة
بدا احمد يقلع ويقولي يلا اقلع انت كمان هو نظامنا كدة دي حفلة بنعملها كل فترة مرة
اقلع وهيص بدات اقلع انا كمان وبقينا انا واحمد ملط زيهم ودخلنا احمد قالي تعالي اعرفك علي الناس وعرفني علي مصطفي وطارق دول الي اعرفهم من قبل كدة والباقي ٥ كمان محمود وسعيد وامير وجون ومايكل والبنات المفروض اني معرفش روان قالي دي روان وامنية وايمان وريهام
كانوا تقريبا من سن بعض كلهم وقالهم دا محمد ابن عمي عايش في دبي وجاي اجازة في مصر سلمنا علي بعض وقعدنا
قاعدين في اوضة كبيرة فيها كراسي وكذا كنبة فيهم شبة من الشازلونج وفيها شاشة كبيرة وفية علي جنب حاجة زي البار صغير كدة علية خمرة وكوبايات وتلج وفية حد لافف كذا جوبات كتير اوي وفية علبة فيها حبوب دخل احمد علي البار صب كاس واخد جوب وقالي شوف عاوز اية اضرب علي طول صبيت كاس انا كمان واخدت جوب وقعدنا معاهم كانوا بيتكلموا عادي عن اخر مرة اتقابلوا فيها وعن صحاب تانية ليهم وبيعملوا اية ناس معرفهموش فامش فاهم بيقولوا اية وبحاول ان مش ابين ان اعرف روان وروان برضة بتعمل كدة وبتحاول اصلا مش تبصلي وبدات اركز في البنات امنية دي رفيعة شوية اسليم فت كدة في نفسها وواضح انها مهتمة بجسمها والرجيم وكدة بس وشها كيوت وجميلة فشخ وتحسها شوية بنت ناس وقاعدة مكسوفة شوية كدة كانت لابسة زي قميص نوم بس طويل للارض ومن فوق مفقول لنص صدرها كدة كانت فية حلوة اوي والتانية ايمان دي كيرفي فشخ ملبن وقشطة في نفسها وجريئة فشخ وتحسها هي الي بتحركهم وشكلها حلوة اوي برضة وعليها طيز شكلها تلوح كانت لابسة بيكيني بس وبزازها كانت طالع اكتر من نصهم شكلهم كبير فعلا وريهام شكلها اكبر منهم شوية رفيعة بس جسمها يجنن
رفيعة بس بزازها كبيرة وواقفة كدة قدامها ونازلة علي بطن رفيعة وتحتها طيز كبيرة وفخاد كبيرة فرسة كدة في نفسها وكانت لابسة شورت وتيشيرت بحملات لفوق سرتها وبطنها باينة مزة فشخ ريهام دي والاخيرة طبعا روان لابسة البيبي دول الاسمر ومفيش تحتة حاجة وكان شفاف من فوق وبزازها باينة كلها ومن تحت رجليها لحد اول ظيزها كدة باينين والماسك دة علي وشها فعلا وروان كانت فشيخة في البتاع دة وفخادها بيضة وقشطة بعد ماقعدوا يرغوا شوية حلوين
قامت ايمان وشغلت اعاني علي الشاشة وقعدت ترقص شوية وكانت معلمة في الرقص وانا باصصلها ومتنح بعد شوية قعدت تشد في باقي البنات يقوموا معاها يرقصوا لحد ماقاموا كلهم يرقصوا وقام كل الولاد كمان بس الولاد مكنوش بيرقصوا كانوا بيقفشوا وكانوا طبعا ملط وبدوا يحكوا في طيز البنات وانا كنت لسة قاعد
كنت متخيل ان احمد هيبقي مع روان بس لاقيتة راح للي اسمها امنية وكان لازق فيها وانا الصراحة عيني كانت علي امنية دي مش يتنزل من عليها وروان كان معاها سعيد وجون والدنيا بدات تشتغل وازبارهم كلهم بدات تقف قدامهم وايمان بدات تهيج اوي من الحك نزلت اول واحدة كان قدامها محمود نزلت علي ركبها تمص في زبة اتلموا الولاد كلهم علي ايمان تمصيلهم واتلموا البنات علي بعض راحت روان لامنية بتبوسها شافتهم ريهام راحتلهم وبقوا التلاتة مع بعض
بوس ولعب في بعض وصوتهم بدا يعلي ببص جنبي لاقيت مصطفي كان لسة قاعد زي ماهو بس سخن من الي بيحصل وقام فجاة شال روان اختي من وسط البنات ودخل بيها علي اوضة وقفل الباب وراهم واخد احمد امنية وقعدوا علي كنبة جنبي والباقي بقوا مع ايمان وريهام ركزت انا مع احمد وهو جنبي كدة ومعاة امنية وكان بدا معاها ببوس وتقفيش وبعدها نزلت تمصلة وانا كنت باصصلهم قالها ماتشوفي ابن عمي مكسوف ولا اية جت عليا امنية وقالتلي تحب امصلك انا مكنتش مصدق طبعا قولتلها اتمني طبعا وبقت تمصلي شوية واحمد شوية وبدات امنية تسخن وشالها احمد نيمها علي الكنبة علي ضهرها وبقي يلحسلها كسها وطيزها وانا قعدت جنبها ببوسها وكنت باكلها اكل جميلة اوي امنية وعجبتني وكانت هاجت خالص وبتترجي احمد يدخلة بقي
قام احمد ودخلة في كسها وكانت هي بتصوت فشخ شوية وانا قاعد جنبها ببوسها احمد قالها يلا علشان محمود ينيكك معايا هو في طيزك وانا في كسك خافت امنية الاول قالها متخافيش زبة صغير شوية مش هيتعبك زي زبي قامت بسرعة جابت زيت من شنطها ورجعت دهنت زبي وطيزها وقالتلي براحة علي طبزي وبدات تقعد هي علية وتدخلة براحة لحد مادخل كلة وعدلها احمد علية ودخل زبة في كسها وبقت هي بينا احنا الاتنين بنيك فيها قالي احمد واحنا كدة فاكر اخر واحدة عملنا فيها كدة مع بعض قولتلة فاكر طبعا ودي تتنسي ردت امنية انتوا بتنيكو حد غيري كدة وهي هايجة قالها احمد ايوة يالبوة قالت يعني انا بالنسبالكو شرموطة قالها احمد شرموطة ولبوة وبنت متناكة كمان هاجت امنية اكتر وهي بتقول انا شرموطة ولبوة وبتناك في كل حتة فيا مكنتش قادر خلاص امسك نفسي بعد كل دة وكنت خلاص هنزل شديت امنية عليا وقولتلها هنزل يالبوة خلاص انزل فين قالتلي زي ماانتا في طيزي جوة زي الشراميط نزلت وبدات اهدي شالها احمد يكمل هو وقمت انا اريح شوية كانت ايمان وريهام بين ٦ ولاد بيبدلوا عليهم وفاشخنهم وشكلهم خلاص مفشوخين بجد والعيال مش رحمنهم وروان لسة مع مصطفي في الاوضة كان نفسي اشوفها قمت كاني داخل الحمام وقولت اعدي من قدام الاوضة يكمن اشوف اي حاجة كان الباب مقفول وكانت روان بتصوت جوة وسمعتها بتقول خلاص ابوس ايدك فكني خلاص طيزي جابت ددمم خلاص وتصوت انا سمعت كدة وخفت عليها الصراحة فشخ هو بيعمل مع اختي اية دة رجعت تاني وكنت قلقان عليها الصراحة كان احمد وامنية خلصوا برضة وقاعدين جنب بعض قعدت جنب احمد في ودنة بصوت واطي روان بتصوت بجد جوة وسمعتها بتقول ابوس ايدك فكني بقي وطيزي جابت ددمم ومش عارف اية مصطفي شكلة هياذيها جوة ضحك احمد وقالي بصوت واطي متقلقش متعودين الاتنين علي كدة مصطفي معاة كلبشات الجنسية دي وبيربطها بيها كويس في السرير علشان متعرفش تتحرك وينكها في طيزها اوي وبسرعة لحد مايعورها وتنزل نقطة ددمم كدة قولتلة وانت عادي بتسيبة كدة عادي قالي اختك بتحب دة خلاص سيبها تتمتع ولو مش بتحبة مش هتخلية يعمل كدة ولا انت غيران عليها قولتلة كنت حاسك انت الي هتبقي ممكن غيران شوية قالي انت كدة مش فاهمني انا بحب اختك الشرموطة الي عايشة براحتها وانا عايش براحتي بحب انام معاه وافشخها مش بحيها مراتي مثلا حب من نوع تاني هبقي افهمك بعدين احنا دلوقتي بنستمتع خلينا في احنا فية دلوقتي وعيش اقوم اضربلك كاسين وجوب كدة وعيش قولتلة هي ازاي الولاد كلها مطولين اوي كدة انا لية مش زيهم كدة قالي الحبوب قدامك علي البار اهي ضاربين منها ومش حاسين بحاجة قولتلة فياجرا يعني وكدة قالي لا دي حبوب تانية مخدرات يعني بس انا مباخدش منها بتعمل هلاوس وحاجات غربية وادمان بس هما بياخدوا في الحفلات بس عاوز تجرب جرب بس عن نفسي مبحبهاش
روحت علي البار ولعت جوب وكاس وكان ايمان وريهام والولاد الي معاهم خلصوا وقاعدين بيريحوا ومصطفي وروان لسة في الاوضة بس مبقاش ليهم صوت شكلهم خلصوا هما كمان كنت مركز علي باب الاوضة مستني يخرجوا واطمن علي روان بس مخرجوش لاقيت امنية جت جنبي وكانت لبست تاني لبسها وعملت كاس وقعدت بتتعرف عليا وطبعا كنت بحور علشان مش هينفع اقول انا مين بجد وحكتلي هي عن نفسها وان مش حياتها كدة علي طول مش شرموطة يعني انها بنت عادية وعايشة مع بابها ومامتها واخواتها وباباها رجل اعمال وبيسافر كتير هو ومامتها وان دول صاحبها من زمان كانوا اصحاب عادي في الاول وبعدها بداوا بشرب خمرة وبعدها خمرة وحشيش لحد ماوصلوا لكدة مع بعص وان دة بالنسبالها بيعشيها وقت حلو وبتفك بية من الدنيا وكدة ورغيت انا كمان معاها عني بس طبعا مقولتش ان روان اختي وشوية معاكسة برضة وانها اجمل بنت فيهم اكيد والكلام اخدنا وشربنا كذا كاس والكل لسة مريح مكانة والدماغ بدات تلف واكيد امنية برضة قمت من مكاني وقربت منها قولتلها انا عمري ماشوفت احلي من بوستك والخمرة خليني طبعا اجرأ ممكن بوسة ونزلت علي شفايفها ابوس فيها وبدات هي كمان تكون اجرأ مش زي المرة الي فاتت كانت مكسوفة قالتلي ماتيجي ندخل اوضة جوة احسن ودخلنا فعلا اوضة وقفلنا علينا
اول لما دخلنا قلعت هي الي لابساة قدامي بطريقة تهيج لوحدها وقربت مني اديني بوسة فشيخة ولفت اديتني ضهرها وبقت تحك طيزها في زبي لحد مابقي واقف زي الحديدة زقتني عليزالسرير ونزلت تمص في زبي اووووي كنت حاسس ان اول مرة حد يمصلي بجد ونزلت علي طيزي تلحسها وقربت من خرم طيزي وكانت بتلحسة حسيت وقتها بنار فيا واني هجت فشخ خلاص مش قادر قلبتها انا علي بطنها ونمت فوقها من وراها ودخلتة في كسها مرة واحدة كلة صوتت فشخ شوية وبدات تهدي اشتغلت انا ادخلة واطلعة شوية وغيرنا الوضع وبقيت انا نايم علي ضهري وهي الي قعدت فوقة وعمالة تتنطط شوية ودخل علينا احمد وقالي بتخوني وزانقها لوحدك ياواطي ودخل معانا وبقيت تاني انا واحمد عليها خلصنا ونزلنا احنا الاتنين بعد شوية وكانت امنية خلاص بتخلص مننا اصلا
وخرج احمد وقعدت انا مع امنية علي مافاقت ولبست وخرجنا سوا
طبعا خارج بتلفت علي روان اطمن عليها كانت قاعدة جنب مصطفي علي كنبة برة وكانوا الاتنين ملط خالص وروان قالعة كلو حتي الماسك كنت عاوز اجري عليها اطمن حصلها اية بس مش هينفع للاسف قعدت علي كنبة وقعدت امنية جنبي وكنت بلمح روان كل شوية بس كانت قاعدة مركزة مع مصطفي وبس وكانها خايفة منة انة يبصلها ومش تكون مركزة معاة يفشخها كان شكلها خايفة منة بجدددد ودا كان محسسني احساس غريب اختي قاعدة مع واحد فشخها وخايفة منة مش عارف المفروض اطمنها اني جنبها والمفروض احميها ولا هي كدة مبسوطة وبمزاجها
احمد اخد بالة اني مركز مع روان قعد جنبي وقالي اهدي كدة هتفضحنا اختك متعودة علي كدة وبتحب دة من مصطفي فشخ وبعدين دا كدة هو راحمها النهاردة شافت اكتر من كدة بكتير فامتقلقش عليها قولتلة بس جسمها بقي احمر فشخ هو عمل فيها اية الحمار دة قالي كويس انة لسة احمر ومبقاش ازرق متخافش بقولك قولتلة وانت برضة كل دة عادي عندك بعد الي بينك وبينها بعيد عن كل دول قالي ياعم افهم اختك الي عاوزة دة وبتحبة بس من مصطفي بس وبعدها اخدني وروحنا علي البار نضرب جوبين تاني وكان قاعد ايمان وريهام بيضربوا هما كمان قعدنا معاهم واحمد كان بيهزر معاهم بالايد وبدات اعمل زية انا كمان جت امنية وقعدت جنبي وحاسس انها مش عاوزاني اهزر كدة معاهم كان نفسي وقتها اقول لها غيرة دي ولا اية بس كانت لسة الدنيا بينا متسمحش بس كنت فرحان شكلنا هيبقي بينا حكاية وهي الصراحة تستاهل احمد اخد بالة من قعدها جنبي قالي وقتها ابسط ياعم شكلك هتروح ظابط حالك معاها شكلك عاجبها ومش عاوزة تسيبك كملنا ضرب والدنيا بدات تخرب تاني بس لاقينا روان بتصوت فجاة بصينا عليها كان مصطفي ساحبها وراة من شعرها وهي بتجرجر علي الارض وساحبها ناحية الاوضة احمد قالي بصوت واطي اهدي وبراحة روان بتعمل اكتر من كدة علشان مصطفي ينكها عادي بتبوس رجلة قدمنا وبتعمل اي حاجة هي كدة مبسوطة سيبها واستمتع وكانت الخمرة والحشيش عملوا شغل فعلا وبدات اهيج من شوفتة وان روان كلبة مصطفي فعلا دخلو الاوضة بس المرادي سابوا الباب مفتوح وكنت شايفهم ومصطفي منينها علي ضهرها ورجليها علي كتفة وشغال فشخ في كسها وهي بتصرخ بعدها نادي مصطفي علي كل الولاد وقالهم مين عاوز يجرب كس لبوتي النهاردة وينزل فية من جوة الكل طبعا راح وبقوا كلهم بيبدلوا علي روان وهي علي نفس الوضع كل واحد ينيك شوية ويبدل مع غيرة وكان صوت روان جايب اخر الدنيا من الصويت
احمد قام يروح معاهم وكنت هقوم انا كمان بس امنية مسكت ايدي وخلتني اقعد تاني وقالتلي انا اهو اعمل الي انت عاوزاة انا عاوزاك مش تمشي وبدات تبوس فيا بهيجان فشخ اندمجت معاها ونسيت روان خالص وهي كمان سخنت وقلعت وبدانا تاني جولة جديدة انا وامنية بس وقدام باقي البنات ماعدا روان في حفلة كبيرة عليها لوحدها شوية وخلصنا وروحت اطمن علي روان كانت مرمية علي السرير مش بتنطق وكل الي معدي ينكها شوية ويسيها للي بعدة وهي مش بتنطق دخلت انا الحمام وطلعت كانوا خلاص خلصوا مع روان وروان نايمة علي السرير والكل قاعد برة طلعت قعدنا كلنا وكنا خلاص الكل رجع يلبس هدومة العادية خلاص وهنمشي مفيش غير روان الي لسة مرمية زي ماهي علي السرير قولت لاحمد طب نروح نفوقها ونلبسها علشان نمشي قالي سيبها شوية ترتاح وهتقوم لوحدها تلبس وتروح متعكش انت هنا مش اخوها يلا اهنمشي احنا وهوصلك البيت واستنها هناك هتيجي وراك
وصلت البيت كنا خلاص النهار قرب يطلع واكيد ماما طول الليل مفشوخة من فرج كانت فرصة خارجين وهنتاخر وسيبنها لوحدها علشان كدة مسالتش علينا ببص عليها كانت نايمة علي مادخلت الحمام واخدت شاور وخرجت كانت روان رجعت هي كمان بس كانت علي اخرها دخلت علي السرير ونامت وانا دخلت نمت انا كمان من التعب صحينا تاني يوم الصبح كالعادة ماما في الشغل وروان لسة نايمة روحت اصحيها انا كانت مش قادرة تقوم قولتلها طب لو احمد جة دلوقتي قالتلي لا احنا اجازة من اي حاجة ٣ ايام راحة بعد فشخة امبارح قعدت انا عملت فطار واكلت وقلبت شوية في التليفزيون ونمت بعدها صحيت علي تليفون فرج بيسال كنا فين امبارح طبعا مقلتلوش
قولتلة كنت مع صحابي عادي زي كل يوم قالي خلاص اعمل حسابك نتقابل عندي بليل عاوزك في موضوع مهم كنت مش قادر بس قولتلة ماشي وعدي اليوم وماما رجعت من الشغل واتغدينا كلنا والساعة بقت ٩ بليل فرج رن تاني قفلت علية ولبست ونزلت كان جوة في اوضتة خبطت علي الباب وفتح ودخلت قفل الباب ورايا ولاقيتة حاضني من ضهري وماسك فيا اوي وحاسس بزبة واقف وعمال يحك في طيزي قولتلة انت اية هو واقف كدة علي طول احنا لسة عملنا حاجة اية الي موقفة دة قالي وحشتني بقالي يومين مشفتكتش وكنت سايبك علي ماتخف انت براحتك بس طيزك وحشتني يالبوة وكلك وحشني يابن المرة اقلعني كل هدومي وبقت في لحظة ملط لفني ناحيتة وبقينا في وش بعض باسني شوية وانا خلاص كنت هجت علي الاخر من لعبة في زبي وحلماتي وبوس فيا وبدات اندمج معاة وكان بيقولي انت خلاص بقيت مراتي ولبوتي وطيزك دي بتاعتي انا هنيكك وافشخك ياخول وانا اقولة كفاية و نيكي يلاااا انا مش قادر طيزي فيها نار عاوزة زبك راح زقني علي السرير ونيمني علي بطني وطيزي بقت في وشة وكان بيلعب بزبة عليها من برة ومش بيدخلة والحركة دي خلتني مولع ومش قادر وكنت بقولة ابوس رجلك دخلة مش قادر قالي عاوز اية يالبوة قولتلة عاوز اتناك نيكني يلااا دخلة في طيزي كمل هو لعب بزبة من برة ومسالش فيا وكنت انا برفع طيزي لفوق يمكن اعرف انا ادخلة بس مش عارف وكنت خلاص علي اخري بجد لاقيتة بيقول نفسي انيك امك ياادم اماني بنت متناكة نفسي اركبها زيك كدة ممكن تساعدني قولتلة هساعدك واعمل الي انت عاوزة بس يلا مش قادر وحط زيت من دة الاول واديتة زيت كنت جايبة معايا يسهل الدنيا دهن منة علي زبة وطيزي وبداء يدخلة اووووووف كبير اوي وبيوجع اوي بس اهدي من المرة الي فاتت كتير وحاسس بمتعة احلي كتيييير كنت بقول اةةةةة وبصوت بس اهدي من المرة الي فاتت وفرج كان واخد بالة اني اهدي كتير وكان بيزود اكتر في سرعتة وبيدخلة اكتر جوة وانا كنت بصوت بس فية متعة فشيخة فضل كدة شوية حوالي ١٠ دقايق كنت انا خلاص تعبت قلبني علي ضهري ورفع رجلي علي كتفة ودخلة كنت حساسي ان كدة اسهل ونزل عليا وكان بيلحس في حلماتي اوي ويطلع يبوسني من شفايفي وبيقولي نفسي انيك امك ياادم نفسي اركبها قدامك وابقي فحلها ودكرها زي مابقيت دكرك ياعرص اركبها طول الليل وبالنهار وهي في الشغل اركبك انت ياخول وانا كنت علي اخري من كلامة ومن الي بيعملة فيا وقالي قربت انزل ياابن المتناكة عاوز انزل في بوقك وتشربهم ياعرص قولتلة لا بقرف مش هقدر ضربني قلم علي وشي جامد وقالي انا الي اقولة يتنفذ يابن اللبوة وشدني من شعري ووقف ونزلني تحتة وحط زبة في بوقي ودعك فية شوية لحد مانزل جوة بوقي وخلاني شربتهم كان طعمة مالح وملزق فشخ جوة بوقي قالي شاطرة يالبوة وبتسمعي الكلام وشالني حطني علي السرير وريحنا شوية قمت دخلت الحمام غسلت بوقي مكان لبنةوباخد شاور دخل عليا الحمام وقف ورايا وكان بيحك زبة في طيزي وبيقفش في كل حتة فيا وبضربني علي طيزي بدات اهيج معاة لفني ناحيتة وبقي وشي لية كان بييوسني وزبي بيحك في زبة كنت خلاص هجت تاني من الحركة دي وطيزي ولعت تاني قولتلة نيكني تاني علشان خاطري مش قادر قالي هنيكك ياخول بس تعالي اقولك هتعمل اية الاول خلص وتعال برة قولتلة طب نكني هنا مرة الاول مش قادر وكنت بلتبون علية بالكلام فشخ وبحك فية اوووي حسيت اني بقيت شرمرطة بجد حسيت اني بقيت بنت كان فرج واقف هايج علي اخرة من الي بعملة ومش بيتكلم وانا مكمل لحد مانطق وقالي ياابن المرة المتناكة انت بقيت ليوة اكتر من اي شرموطة نكتها في حياتي ولفتي وضهري بقي لية وزقني مليت وخلاني سندت علي القعدة بايدي ورشق زبة فيا رشقة خلاني صوتي كان هيلم العمارة كلها علينا ايدي ورجلي سابوا بعدها كنت مش قادر حتي اقف شالني هو وزبة لسة في طيزي وكمل نيك كنت انا مش حاسس بالدنيا اصلا شوية ونزل جوة طيزي وسابني علي الارض وقالي يلا خلص وتعالي انا قعدت علي الارض شوية مش قادر اعمل حاجة وطيزي وجعاني فشخ ولبنة عمال ينزل منها شوية علي ماقدرت اقف وقفت تحت الدش شوية ولبست وطلعت قولتلة انت عملت فيا كدة لية قالي مش انت الي هيجتني استحمل بقي تعالي اقعد جنبي روحت قعدت جنبة وطبطب عليا قالي متخافش هتتعود المهم هتساعدني اوصل لامك كنت في دماغي بقول هو عاوز اية بالظبط ومصمم اني اوصلة لامي لية ماهو فاشخ كس امها المهم قولت اكمل معاه قولتلة عاوزني اعمل اية قالي بص ياخول انت تشوف موبايل امك وهي نايمة وتفتحة اكيد هتلاقي علية صور ليها في البيت وهي لابسة لبس بيت مكشوف صور تكون مينفعش حد يشوفها خالص قولتلة ممكن مش الاقي عندها صور من دي قالي مستحيل دور اكيد هتلاقي مفيش واحدة مبتصورش نفسها الصور دي دور يس كويس ولما تلاقيها ابعتهالي بس كدة وانا مش هجيب سيرتك ولا ان انت الي عملت كدة قولتلة وبعدين هتعمل اية قالي ههددها طبعا ياما الفضيحة ياما انيكها اي واحدة مش هتختار الفضيحة بس كدة قولتلة حاضر هشوف ولبست وطلعت البيت كان الوقت اتاخر وكلة نام دخلت اشوف ماما كانت في سابع نومة اخدت فعلا الموبايل ودورت فية لاقيت فعلا صور كتير كدة بعتها لنفسي الاول وقفلت موبايل ماما وخرجت علي اوضتي كنت حاسس بحوار ان هو وماما متفقين علي كل دة وحاسس انهم بيعملوا كل دة علشان يعرفوني المهم بعت الصور لفرج ونمت صحيت تاني يوم وكان يوم عادي روان لسة مريحة ونايمة وماما في الشغل نزلت انا لفيت شوية واشتريت شوية حاجات ليا وروحت كانت روان قاعدة روحت قعدت معاها وتقريبا مقعدناش من يوم الحفلة فولتلها اخبارك اية وعاملة اية قالت لا خلاص بقت احسن بس الحفلة كانت تقيلة شوية قولتلها وانتي اية وحش وتقوليلي محدش يعرفني وانتوا كلكو صحاب وخاربنها قالتلي قولت كدة علشان اقنعك تيجي بس قولتلها عرفيني طيب كنت خايف عليكي فشخ بالذات لما دخلتي مع مصطفي الاوضة وكنتي علي اخرك كنت هقوم ادخلك من خوفي عليكي وكل حاجة كانت هتتغضح قالتلي احمد قالي متقلقيش انا معاة وهظبطة قولتلها الصراحة لولا احمد مكنتش هسكت قالتلي هي الحفلات بتاعتنا كدة بنعمل كل حاجة واي حاجة قولتلها بس مصطفي بيفتري عليكي اوي قالتلي بعشق الافترا بتاعة دة تغيير حاجة جديدة قولتلها طيزك خفت بعد ما عورها ضحكت وقالتلي خفت اة وكملنا رغي شوية وقمنا ريحنا شوية بحد ما ماما رجعت واتغدينا وروان كانت بتلبس ونازلة قولتلها اية الاجازة خلصت قالتلي لا لسة انا نازلة مع اصحابي البنات وهتشري شوية حاجات وراجعة قولتلها وانا كمان نازل مع صحابي ونزلت فعلا وانا قاعد معاهم موبايلي رن كان فرج بيقولي تعالي بسرعة عاوزك روحت اشوف فية اية رنيت علية وانا تحت قالي اطلع البيت عندكوا وهتلاقي الباب مفتوح طلعت ودخلت فعلا وكانت ماما وفرج قاعدين في الصالة وماما قاعدة ولابسة قميص نوم فشيخ ابيض وطويل مغطيها كلها بس شفاف اوي وباين ان مفيش حاجة تحتة وفرج قاعد علي الكنبة جنبها وقالي تعالي ياادم اقعد
قعدت معاهم فرج قالي طبعا عارف حوار الصور الي وصلتني بتاعة امك انا عرفتها ان واحد حبيبي بعتلي الصور دي هكر تليفونها واخد كل الصور وبعتهالي قولت في سري هكر اة حور يافرج
المهم قولتلة اة قالي وانا خريت امك ياما افضحها وانزل الصور ياما انام معاها واهي اختارت ان بلاش فضايح علشانكوا وعلشان جوزها الي مسافر دة وان انام معاها انت رايك اية علشان هي خايفة منك قولتلها نجيبة ونسالة رأية اية سكت شوية وقولتلة رائي من رائي ماما وماما ساكتة مش بتتكلم قالي فرج تمام انت كدة تمام
خد بقي امك وادخلوا الاوضة واقنعها لوحدكوا ان دة الصح وخليها تفك شوية علشان خايفة منك يلا
قمت وماما قامت ودخلنا اوضتها وقالتلي انا معرفش الحيوان دة وصل للصور دي ازاي دا كدة هفضحنا ويخرب بيتنا انت رايك اية قولتلها تسمعي كلامة هو عاوز ينام معاكي سبية ينام مش هياكل منك حتة يعني واهو تكوني مستمعة شوية وخلاص وانا فاهم كويس انتي عملتي كدة لية معلش بقي زنقنا ابن الكلب دة قالتلي يعني مش زعلان قولتلها اكيد زعلان بس هنعمل اية بنحل مشكلة اكبر معلش استحملي ياماما
ووقفتها قدام المراية وهولتلها يلا ظبطي نفسك وحطي مكياج كدة علشان تعجبي فرج وعملت كدة فعلا وكنت حاسس انها من جواها فرحانة فشخ وقفت معاها لحد ماخلصت وساعدتها كمان وخلصت واخدتها من ايدها موصلها لفرج يركبها وطلعنا لفرج برة وانا ماسك ايديها ووقفت قدام فرج وقولتلة اتفضل ماما عاوزاك وايدتة اديها وقعدت انا علي كرسي جنبهم اوووووف انا كنت بجهز ماما وسلمتها بايدي لدكرها احساس لوحدة جنني قعدها فرج علي رجلة وماما كانت قاعدة شكلها مكسوف اول مرة برضة اكون قاعد وشيفاني اكيد هتبقي مكسوفة مني بس انا طبعا كنت متعود روان عملتها معايا كتير وبقيت خلاص متعود ومش مكسوف شوية وبقي بيمد ايدة عليها شالت ايدة بعدتها عنها وقالتلة عيب كدة ادم قاعد اتلم وقامت من علي رجلة وقعدت جنبة قالها فية اية يا مرة ماتتظبطي ولا اقوم اظبطك قدام ابنك قالتلة كلمة في ودنة قالها هي بصوت عالي يلا علي الاوضة يالبوة معلش ياادم امك مكسوفة منك هاخدها وادخل الاوضة شوية هتمتنعني بلحمها شوية اتكسفت ماما وقامت تدخل الاوضة ضربها هي قايمة علي طيزها قالت هي اةةةةة قالها ادخلي يالبوة وبصلي وقالي بطمن علي طيزها بس قبل ماادخل انيكها فيها اصل بنكها فيها زيك بعشق نيك الطياز انا من زمان و لبوة اوي امك ياخول بصراحة وقام دخل علي الاوضة وقفل الباب وراة طبعا انا عارف مكاني علي خرم الباب وكدة المرادي شايف اقرب بكتير وسامع صوتهم احسن من الدولاب دخل نام علي السرير وشغل اغاني وقالها ارقصيلي يامرة ورقصتلة ماما شوية
وبعد شوية قام وقف وقلع هدومة وكان زبة واقف ونزلت ماما تمصلة وكانت ماما خلاص هايجة فشخ بعد شوية شالها زي ما بيشيلني كدة وحطها علي السرير في وضع دوجي كدة ودخلة في كسها وكانت ماما بتصوت وبتقولة براحة وهو مش راحمها وبيقولها خلاص لبوة من النهاردة انا راجل البيت دة ياكس امك ابنك برة اهو وعارف اني راكب امة في اوضتها والعرص الي مجهزلك لزبي كمان والشرموطة الصغيرة شافتنا مرة وعرفت خلاص ادخل لكس امك اي وقت تكوني جاهزة ماما مبقتش قاردة منة ونامت علي بطنها خالص وهو لسة راكب فوقها وشغال شوية ونام هو علي ضهرة وماما طلعت هي علية ودخلة وقعدت تتنطط هي لحد ماقرب ينزل وقالها خلاص هنزل يالبوة نزلت ماما علي الارض ووقف فرج ونزل جوة بوقها وبلعتهم ماما كلهم زي مابيعمل معايا رجعت بسرعة قعدت في الصالة تاني طلع بعدها فرج الاول وقعد معايا وقالي امك دي فرسة اوووي ياخول مرة هايجة علي طول احلي حاجة فيها انها عاوزة تتناك علي طول تعرف لو دخلتلها تاني دلوقتي اركبها هلاقيها هايجة زي ماهي ولا كانها لسة مفشوخة دلوقتي خرجت بعدها ماما وجت قعدت جنب فرج وحضنت دراعة قالي شوفت لسة بقولك اية خارجة من الاوضة هايجة اهي اتكسفت ماما مني وقامت راح ضربها حتة كف علي طيزها طرقع فشخ وماما صوتت منة قالها علشان يفضل معلم كدة علي ما انزل اخلص الي ورايا تحت واطلعلك يالبوتي قولتلة هتطلع ازاي روان هتبقي هنا والناس هتشوفك كدة كل شوية داخل وطالع هتشك بصلي بصة تخوف وسابني وخرج
دخلت انا اوضتي وكنت بفكر في فرج الي شكلة هيفضحنا وبعد ماعرف اني خلاص عارف وروان كمان عارفة مش هيهمة حاجة وهيفضحنا بدخولة وخروجة كل شوية دة مش عارف هعمل معاة اية وخصوصا بعد الي عملة معايا مش هقدر ارفع عيني فية لاقيت ماما داخلة عليا الاوضة وقعدت جنبي وبتقولي ان الي بيحصل دة غصب عنها وانها مش قادرة تمسك نفسها وخصوصا ان بابا مسافر وكتير اتحايلت علية نسافر معاة بدل ماهي قاعدة لوحدها ومش عارفة تعمل اية وهو كان بيقولها لا خلينا هنا علشان يعرف يحوش فلوس اكتر ويرجع تاني يستقر هنا وعلي الحال دة بقالة ٥ سنين ولا بيرجع ولا بياخدنا معاة وانا خلاص بقيت مش قادرة فا بمشي الدنيا مع فرج احسن مايبقي حد غريب ويفضحنا قولتلها انا خايف لحسن فرج هو الي يفضحنا قالتلي لا متخفش منة فرج عارفنا بقالة سنين وموجود معانا في العمارة وهيخاف علينا قولتلها خلاص ياماما اهم حاجة عندي تكوني مبسوطة ومرتاحة بس توعديني ان يبقي فرج وبس قالتلي خلاص وعد لاقيت فرج بيرن عليا قولتلها معلش واحد صاحبي هرد علية وطلعت البكونة رديت علية قالي انزلي تحت عاوزك ومتتاخرش وقفل دخلت تاني قولت لماما معلش هنزل اقابل صاحبي دا تحت وراجع ولبست ونزلت فعلا خبطت علي الباب فتح فرج وكان قاعد ملط قفل الباب ورايا وراح طربني علي طيزي حتة كف وقالي ياخول لما اقول كلمة تتنفذ مش ترد عليا وتقولي اعمل اية ومعملش اية انا دكرك يالا ودكر امك انا الي بركبكوا ياخول انزل ياخول مصلي انا كنت خايف منة الصراحة نزلت ومصيت من سكات قالي لا مص بزمة زي اللبوة الي كانت بتمص وتتناك اخر مرة انا عاوزك تهيجني عليك زي المرة الي فاتت كان زبة نايم وبدا يقف وافتكرت انة لسة خارج من كس ماما دلوقتي وبدات اهيج بجد وامص اووي لما بقيت خلاص علي اخري ومش قادر خلاص قولتلة يلا بقي مش قادر قالي عاوز اية ياخول قولتلة نيكني مش قادر خلاص بموت دخلة بقي قالي لا عقاب ليك ياخول مش هنيكك النهاردة علشان ترد عليا اوي يلا البس وامشي كنت خلاص بجد مش قادر بقيت بتحايل علية وبتلبون اوي زي الشراميط بجد ونزلت بوست رجلة علشان يدخلة وهو ولا هنا وقالي يلا ياخول علشان تتعلم لبست هدومي بعدها وخرجت طلعت علي البيت دخلت الحمام اشوف اي حاجة تريحني مش لاقي حاجة قعدت شوية يمكن اهدا لحد ماهديت شوية وخرجت علي اوضتي كان طيزي فيها نارررر ونفسي في فرج بجد
رجعت روان من برة وعديت عليا في الاوضة وحكتلها علي الي فرج عملة وانة كان هنا وناك ماما وانا موجود وخلص ونزل وهيرجع تاني وعرفت انك شوفتيهم قبل كدة ومقولتليش
قالتلي انا حكيتلك علي كل حاجة قبل كدة وعرفتك اني عارفة وقولتلك سيبها تتبسط قولتلها ماشي خبط الباب وماما فتحت وكان فرج واخدها ودخل علي الاوضة عندها علي طول روان بصتلي وهي بتعض علي شفايفها وقالتلي شايف ماما يابختها هتنام من النهاردة كل يوم في حضن فرج واحنا تقعد تسمع الاهات طول الليل وخلاص عقبالي قولتلها لا يابت وانتي الي مش مقضيها ليل ونهار قالتلي بس فين الي ببات في حضنة كدة ويفضل طول الليل جنبي قولتلها انا اهوتعالي جنبي قالتلي لا انا عاوزة قد بتاع فرج كدة دا الي بيدفي يلا انا رايحة انام ونمت انا كمان صحيت الصبح كان فرج نزل وماما راحت الشغل وروان نايمة لسة دخلت الحمام اخد شاور رن جرس الباب لبست وخرجت افتح كان احمد سال علي روان قولتلة لسة نايمة قالي خلاص هدخل انا اصحيها ودخل علي اوضتها ودخلت انا اكمل في الحمام خرجت لاقيتهم فاشخين بعض في الاوضة وفضلنا علي كدة احمد مع روان بالنهار وفرج مع ماما بليل وكل كام يوم انزل اقعد مع فرج شوية تحت وكنت بستني الحفلات بتاع احمد وروان وصاحبهم كل فترة علي نار


Kالحفلات قربتني اكتر من امنية وكنت عاوز اعرفها اني اخو روان بس كنت خايف من رد فعلها وبقت علاقتنا فعلا قريبة جدا وحبينا بعض وروحت معاها بيتها وقابلت اهلها واتعرفت عليهم اهلها كانوا فري جدا في لبسهم وعيشتهم كلها وعرفت باباها ومامتها واخوها واختها حسيتهم متحررين في كل حاجة ودة كان مطمني اكتر ان اعرفها الحقيقة وكنا خارجين مع بعض في يوم لوحدنا وراجعين بليل متاخر قولت وانا داخل العمارة اشوف فرج في اوضتة ولا عند ماما فوق خبطت علي الباب مغيش حد فتح بس غريبة انا سامع صوت حد جوة ركزت اكتر فعلا صوت حد جوة طب لية فرج مش بيفتح كنت هموت واعرف كان اوضة فرج ليها شباك علي شارع في الجنب لفيت علي الشباك كان عالي شوية جبت كذا طوبة وحطتهم فوق بعض لحد ماطولت الشباك كان مقفول بس شباك قديم فية فتحات صغيرة قدرت اشوف منها بس احااااا دي ماما ومعاها حد كمان بس دة مش فرج ولا جسم فرج احا راجل غريب وفي اوضة فرج لسة واقف لاقيت فرج واقف ورايا وبيقولي انزل ياخول بتتفرج لسة علي امك وهي بتتناك قولتلة اية دة ومين دة قالي واحد حبيبي مزنوق في شرموطة ياعرص سلفتة امك يركبها شوية قولتلة احا انت مشغل امي شرموطة للناس قالي تعالي بس اقولك في البيت فوق بدل مانقف كدة وتتفضح انت وامك طلعنا علي البيت فوق قولتلة اية الي تحت دة قالي زي ماقولتلك صاحبي ومزنوق في شرموطة قولتلة انت خليت ماما شرموطة لاي حد قالي لا دا صاحبي بس وامك متمتعة تحت دلوقتي وبعدين معرفتوش بيتها ولا عرفتة هي مين وهو مش من هنا خالص مش هيعرفها متقلقش دا من الصعيد وراجع بكرة الصبح وسالني هي روان فين قولتلة خرجت مش هنا بدا يمسك زبي ويقولي شوفت امك ودكر كمان فاشخها ياخول زمانها بتصوت تحتة دلوقتي الواد غشيم وزمانة مموتها تحتة دلوقتي بيلعب علي اكتر كلام بيهيجني وبدات اهيج معاة واقولة زمانها بتمصلة دلوقتي قالي اشمعنا هي ماتعمل زيها وقلع الجلبية ومكنش لابس حاجة تحتها وزبة كان واقف اوي نزلت علية مص وكنت هايج فشخ كنت باكلة اكل كلووو قالي تخيل ياعرص تبقي انت وامك معايا علي سرير واحد وبتتشرمطوا عليا انتوا الاتنين علشان افشخكوا قولتلة احااا اوعي تكون قولتلها حاجة ضربني علي وشي وقالي تخيل معايا ياخول اكون نايم انا علي سرير امك وانت وهي واقفين انت بتقلعها وهي تقلعك وتيجوا انتوا الاتنين امك جنبي اليمين وانت جنبي الشمال ابص ناحية امك وابوس فيها الف الناحية التانية ابوس فيك وانزلكوا انتوا الاتنين تمصولي مع بعض قولتلة اوووووف وتبقي شفايف ماما وشفايفي لازقين في بعض مع زبك قالي ايوة كدة اسخن معايا ياعرص عاوز تبوس امك من شفايفها ياخول عاوز تنيك امك ياابن المتناكة قولتلة لا مينفعش انيكها ازاي دي ماما قالي ماما دي في البيت انما معايا اسمها الشرمرطة اماني امك خلاص بقت شرموطة بجد ودكر متعرفوش راكبها تحت اهو بقالة ساعتين ولسة ياخول امك هجامل بيها كل صحابي انما طيزك هتبقي بتاعتي انا وبس طيزك ياخول احلى من طيز امك طيزك انا الى فاتحها بنفسى انما امك جايالى مهرية من كل حتة تعرف ياخول انا نكت امك ازاى قولتلة لا قالى جبتها فى يوم من الجراج تحت ودكر راكبها فى العربية انزل الجراج بالصدفة بالليل الاقى العربية عمالة تتهز اروح ابص من اى شباك الاقى ستاير مش شايف حاجة قعدت جنب العربية من غير مايحسوا شوية واتفاجا ان امك الى نازلة منها ومعايا عيل قدك كدة قاعد جوة كنت فى الاول بقول اكيد روان اختك بس طلعت البطل الكبير قعدت تعيط وتترجانى معرفش حد وباست ايدى ورجلى ان استر عليها قولت اربيها الاول شوية وقولتلها دانا هفضحك ونص واخليهم يكرشوكى انتى وعيالك من هنا ياشرموطة وخلى جوزك المسافر يفرح باللبوة الى متجوزها وام عيالة ولا عيال اية شرموطة زيك هتخلف اية غير شراميط زيها وسبتها وطلعت فوق دخلت الاوضة جت امك ورايا وكانت خلاص بتموت قولتلها عاوزانى استر عليكي يالبوة ليا شروط طبعا قالتلى تحت امرك قولتلها من هنا ورايح انتي خدامة زبى ووقت مااقولك تعالى تجي انتى من هنا وجاى شرموطتى سامعة ولا لا قعدت تعيط شوية قولتلها خلاص انا طالع اعرف الناس الى فى العمارة وسبتها ومشيت يادوب خطوتين كانت هى مرمية على الارض وبتبوس رجلى ان استر عليها وانها موافقة على اى حاجة قولتلها شاطرة وقمت رافع الجلابية ومطلع بتاعى وقولتلها يلا شوفى شغلك يالبوة والصراحة امك شافت بتاعى واتجننت برقت وقالتلى اية كل دة دا كبير فشششخ قولتلها دا بتاع الرجالة يالبوة مش بتاع عيال صغيرة يلا شوفى شغلك معاة اعتدلت امانى تحتة ونزلت مص ولعب فية لحد ماوقف وبقى حديد اخدتها على السرير وفشختها ورا وقدام كانت اللبوة طيزها كمان مفتوحة بس انا خلتها نفق من يومها وبقت شرموطتى انيك وقت مااحب واهادى بيها صحابى وانت الصراحة امك لما اديها لحد بيتكيف ويقولك مفيش حريم بعدها بتروق على اى حد مفيش حد ناكها ونسيها لازم يرجع تانى قولتلة انت كمان بتسيب ماما تتناك عادى زيى قالى زيك اية ياعرص دى بالنسبالى شرموطة بركبها وقت مااحب عادى اديها لحد غيرى يركبها انا اصلا جايبها من تحت عيل راكبها مش مراتى يعنى هغير عليها انما لا دى تبقى امك
ام شرموطة ومخلفة شوية شراميط زيها ومص ياخول عدل علشان زبى هينام مصيتلة تانى اوى لحد مازبة بقى واقف اوى تانى وقالى تعال يالبوتى على السرير وعملت وضع الدوجى وبدا يدخل زبة فى طيزى وبقى يدخلة كلة وانا كنت بصوت على اخرى وبقولة زبك يجنن نيكنى براحة انا لبوتك وشرموطتك بس براحة عليا فجاة افتح باب اوضتى
 

الجاحد

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
15 سبتمبر 2025
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
نقاط
35
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
كمل السلسلة بتاعت خالتي سبب عشقي للنسوان البلدي لي موقف
 
أعلى أسفل