اليوم أعرفني أكثرُ
من أيِّ وقتٍ مضى..
أدركتُ أنّني
لا أجدُ نفسي في السّطح،
بل في الأعماق.
أسئلتي لا تهدأ:
لِماذا؟ كيف؟ ما المعنى؟
ولا جواب يُرضيني.
لا أبحث عن اليقين في عيون الآخرين،
ولا أن أكون صائِبة أمامهم.
لا يُغريني الزيف، النمطيّة، التكرار
ولا ما يلهثُ وراءه الجميع.
كلّما حسبتُ أنّني وجدتُ ضالّتي،
يهمسُ صوتٌ داخلي:
"لا… ليس هذا ما تبحثين عنه".
لا أنتمي
مهما حاولت..
أنا أتمدّد، أتغيّر،
أصيرُ غيري، كلّ يوم.
ولكنّ الثابت الوحيد،
أنّني لن أنشغل يومًا
بالأشياء التي بلا روح… وبلا معنى.
من أيِّ وقتٍ مضى..
أدركتُ أنّني
لا أجدُ نفسي في السّطح،
بل في الأعماق.
أسئلتي لا تهدأ:
لِماذا؟ كيف؟ ما المعنى؟
ولا جواب يُرضيني.
لا أبحث عن اليقين في عيون الآخرين،
ولا أن أكون صائِبة أمامهم.
لا يُغريني الزيف، النمطيّة، التكرار
ولا ما يلهثُ وراءه الجميع.
كلّما حسبتُ أنّني وجدتُ ضالّتي،
يهمسُ صوتٌ داخلي:
"لا… ليس هذا ما تبحثين عنه".
لا أنتمي
مهما حاولت..
أنا أتمدّد، أتغيّر،
أصيرُ غيري، كلّ يوم.
ولكنّ الثابت الوحيد،
أنّني لن أنشغل يومًا
بالأشياء التي بلا روح… وبلا معنى.