فتح عينك ياعبوده عشان تشوف المفاجاه اللي انت كان نفسك فيها يفتح عبد الحميد عينه عشان يلاقي مراته فوقيه واقفه لابسه القميص الأسود اللي ماسك على طيزها وكانت ذي ماهي طول عمرها همها في كسها وكل همها ان عبد الحميد يبقى راضي عنها لانه فعلا كان شقى وهو صغير كان وهو في العشرينات مفيش مره في الحاره الا لما كان معلم عليها ياكسها ياطيزها المحترمه فرشها وكانت فوقيه من البنات الحراميه الا كانت بنت بتاعت الخضار اللي قاعده في الشارع وكانت البت بتروح تودي طلبات لبعض ناس الحاره واوقات تروح توصل ل باين تانيه المهم انها شبعت بعبصه وشبعت نيك وكانت اتجوزت من عيل شمام كان اتمسك معها وبعدها بقت بتتناك بعلم جوزها اللي كان بيسبها عشان تجيب له مزاجه وفي يوم خد جرعه زياده بيصحوا الصبح لقوه مات وساب مديحه وعندها ولد حوالي ٣سنين كان قاعد تحت رجل سته المهم ان امها في يوم كانت قاعده عالفرشه بتاعتها وجات ام عبد الحميد قعدت جانب ام فوقيه بتقولها مالك يام عبدو قالت لها الواد امبارح لقيته مش مكفيه النجاسه مع النسوان القحابي لقيته جايب بت بنت ناس ونايم عليها والبت كانت هيغمي عليها وكانت مصيبه وطلعت بنت رجل مهم جدا واتصلت ابوها ان في ناس رموها وان انا اخدتها عندي البيت عشان كانوا رامينها عريانه ابوها جهه في ثواني قالي بصي طلع كلامك صح هغنيكي طلع كلام غلط هودمك على كل اللي تعرفيهم وخد بنته اللي كانت مغمى عليها فقولت لها بصي ابنك ده نجوزه وياخد مراته ويبعدوا فتره كده قالت مين اللي توافق بصي نجوزه فوقيه ويخدوا بعض ويعيش معها في السلام لينا ناس هناك ويعرفوا يتأقلموا قالت لها فكره وراحت قايمه جري تصحي عبد الحميد قالت له انت يا فت قام مرعوب الرجل جهه قالت له لاه بص انت عارف البت فوقيه قالها مالها قالت له انت تتحوزها وامها هتكنفكم في السلام عند ناس قريبهم هناك وهم هيظبطوكوا هناك قالها اتجوز مين فوقيه اللي اللبن ما بيتقطعش من كسها قالت له خلاص يابن الشريفه اقعد بقي لما البت تفوق وتقول لابوه ويجي هو ورجالته وانت عارف بقي ياروح امك وقامت راح ماسك ايدها وقاله فوقيه فوقيه ايه المشكله اهي مصلحه وراح لامم هدمتين في شنطه وراح مع أمه لام فوقيه قالت لهم انا قولت للبت وهي بتلم هدومها وانت تعالي نطلع على الشيخ حسن الماذون وهات اتنين شهود وهي هتجيب شهاده الوفاه بتاعت جوزها وهتحصلنا هناك وقالت لابن فوقيه اقعد هنا اوعي تخلي حد يمد ايده على حاجه وراحت خلصت الجوازه وام عبد الحميد ادت له ٣٠٠ جنيه كانت محوشاهم و كبوا سرفيس وطار ا من المنطقه في حلوان ووصلوا السلام عند اخوال فوقيه اللي سلمت عليهم وعرفتهم على عبد الحميد اللي عرف انهم تجار خضار وفاكهه وكان خالها عبد التواب ده الكبير كان رجل متجوز تلاته ومقعدهم في شقق جانب بعضهم وخالها ابراهيم واسماعيل ودول بقي شغيله وكييفه ومتجوزبن بس مضيعين فلوسهم وبعد السلامات حكت له فوقيه انهم في مشكله قالها وماله بصي في شقه فوق السطوح بتاع العماره اللي انا قاعد فيها هم أودتين ومطبخ وحمام بس تقضي الغرض ولو على شغل جوزك ينزل يشتغل مع الرجاله وانتي لو كده فرشه بس هنا بيدفع لها هظبطهالك وساعتها اعرفك واد يامحسن جهه شاب كده قاله تاخد فوقيه وجوزها وتطلع للرجل صاحب البيت قولها مفتاح الاودتين المعلم عبد التواب ياخدها لقرايبه وتطلعهم بسرعه وتيجي عشان الشغل ياكسمك قاله ماشي ياعم الحاج واخدهم وهم طالعين قالهم الدور الثالت بتاع المعلم ال٣ شقق متجوز فيهم وخدهم وطلع وفتحوا السطح لقوا فاضي وفي الركن الشقه و الحمام بره الشقه واداهم المفاتيح وقالهم هنزل انا عشان المعلم وفتحوا الشقه لقوها تراب راحت فوقيه قالعه وفضلت بالقميص البيتي وقالت له ايد على ايد وانجز وفعلا وقالت له انزل هات مقشه ومساحه وجردل قالها ماشي وهو نازل لمح في الدور بتاع المعلم باب شقه بتفتح وهو لسه فوق وحد بيبص بيتدفت وراح الواد محسن خارج من جوه وهو خارج بعبص اللي كانت بتفتح راحت ضرباه على صدره بلبونه ونزل جري وهو وقف خمسه وبعدها نزل راح جاب الحاجات وجاب عيش وفول و طعميه بتنجان وطبظ الاكل واشتغل ا شويه وفرش ا بره السطح وقعدوا فطروا وولع سيجاره وهي خدت منه سيجاره وقالت له هتنزل تشتغل مع المعلم وانا هقعد بفرشه وايد على ايد قالها وماله قالت له انا عارفه انها جوازه مصلحه فكل واحد مننا في مصلحته لكن قدام الناس احنا متجوزين قالها بصي انا انتي عارفه وسامعه عني وانا عارف وسامع عنك سيبيها للظروف مفيش مانع ان انيكك دلوقتي وراح منيكه ومطلع زبه وفضل ينيك فيها وخلصوا وقاموا كملو نظافه الشقه بقت ينفع يتقعد فيها ونظفت السطح وخرجت الحاجات تتهوي وهو قالها هنزل كده اشوف جو المنطقه ونزل يشمشم لقى ان المعلم عبد التواب مش في المحل سافر يجيب زرع وان اللي مدورين الدنيا المعلم ابراهيم واسماعيل وكان محسن مختفي فراح عبد الحميد سلم على المعلمين وعرف انهم أصحاب كيف فكان في حته مكنفها في جيب سحري طلع ومسي على المعلمين وكانت حته حلوه واصطبحوا والدماغ بقت في التمام وهو قعد يمرجحهم في الكلام ويخررهم والرجال طلعت من أصحاب الكيف والمزاج وسال على محسن قال لوا هتلاقيه بينيك في اي وحده خاف على مراتك لأحسن الواد ده في ثواني بتلاقيه راشق ابراهيم بيقول لاسماعيل فاكر ياواد يوم ما طلعت لقيته بينيك في الو ليه في طيزها قاله هو يعني كان عارف ولا قادر عليها وبعدين الحال من بعضه يامتناك وفضل يضحكوا هنا عبد الحميد عرف ان لازم َمحسن يغور في داهيه عشان هو اللي يركب مسرح مكانه وكده كده الرجاله عارفه ان نسوانهم بتتتاك وعادي وانتوا ساكنين بقي في نفس عماره اللي فيها المعلم عبد التواب قالوا لاه احنا في عماره تانيه بتاعت ابو الحريم اصل احنا واخدين اتنين اخوات وطلعوا حشيش وقام عبدو رص لهم الرجاله شربت قاله فاكر وراح ضاحك تصدق ياواد ياعبوده روحنا في مره وخبطنا على الشقق ودخلنا وكانت الأمور طينه وكل واحد ناك مرات التاني والنسوان ولا اتكلمت وكل وحده صحت اللي معاها وقالت له روح شقتك ونامت اسماعيل بيقوله بزمتك مراتك مش قالت لك ابقي كل أسبوع كده ييجي وراح ضاحك وإبراهيم قاله ده عشان تبقى تاخد هدنه من اللي بعمله فيها واكيد مراتك حكت لك وفضل ا يضحكوا وعبده قالهم ده كده فل قوي وبدأ يسال على حريم عبد التواب فا اسماعيل قاله عبد التواب ده المره الاخيره ديه اللي قطر بيتهيألي عبد التواب ينيكها بايده واسالهم عن ترتيب الشقق فعرف ان الجديده هي اللي كان الواد بينيك فيها قال كده تمام وخد بعضه واتمشى في المنطقه قعد على القهوه وعرف مين اللي بيقضي ومين اللي بيبلطج وجاب مصارين المنطقه وعرف ان عبد التواب معلم في شغله بس مش مسيطر على حريمه وأخواته متجوزين مناسبين ناس مرتاحين بس النسوان راكبه وخد بعضه وروح لقى مراته كانت نزلت اشترت طلبات للبيت وكانت شغلت البوتاجاز وضربت معرفه مع حريم خالها وهي كانت تعرف الاتنين الأولين انما التالته معرفهاش كانوا نسوان واحده تخينه ودي القديمه كانت اسمها فايزه ما بيقدرش حد يكسر لها كلام وكانت فوقيه نزلت خدمتها ونظفت لها الشقه وفايزه قالت لها بصي يابت انتي سيبك من الفراشه والخضار وانتي لسه شباب وتعرفي تعملي قرشين لو انتي عاوزه قالت لها ماهو مافيش مشكله بس لازم حاجه تغطي والفرفشه هي اللي هتغطي قالت لها ماشي يانصحه والدتها حاجات للبيت قالت لها خدي كيس رز وكام كيس مكرونه طماطم وطلبات وحاجات وقالت لها على فكره لو ناويه في حد يسافر كمان اسبوع وعاوز حد جديد وانا البنات كلهم الرجل ده شرمهم فشوفي لو حتى بكره تقولي لخالك انك تروحي تجيبي حاجات من اي داهيه انتي عارفه يابت لولا أن المشوار مستعجل كنت خليتك نمتي مع خالك وكنتي بعدها بقيتي براحتك هو عيبه في زبه بيمشيه بس خلي بالك نييك بقولك يابت انتي انتوا جايين هاربانيين من ايه فحكت لها كل حاجه قالت لها ياسلام يعني انتي لسه ماحربتهوش يابت قالت لها لاه جربته كام مره حمار بتاع حمار قالت لها طيب تمام واللي انتي هتروحي له زب حصان بجد لانه دبلوماسي أفريقي بس كييف النسوان البلدي وعموما نبقي نشوف موضوعك انتي وسي عبده بصي يابت لما تطلعي ابقي خليه ينزل ياخد اي حاجه كانك نسيتيها وانا بصراحه خالك النهارده حتى لو جهه هيروح للبوه الجديده ابعتيه يدعكلي ضهري قالت لها ماشي يافوفا وراحت فايزه قالعه ملط ودخلت خدت دش والباب خبط لبست بشكي يادوب وفتحت لقت واحد بيقوله الست فايزه قالت له مين قالها انا عبدالحميد جوز فوقيه قالت له ادخل واقفل الباب عشان الهوا وجات توطي تجيب الكيس راح البشير وقع وبقت لحمها كله باين فجري يجيب البشكير وراح واخدها في حضنه يلبسها البشكير قالت له اقولك تعالي ورايا على ما خلوا الحمام كان بقي ملط قالت له شاطر عشان ناتتغرقش قالها انا خايف عليك انتي اللي تتغرقي قالت له ماتوريني راح ماسكها وقفش في بزها كان خشن في التعامل بس خشونه محبوبه عند النسوان وقالها هي الصابونه فين قالت ليه قالها اتوقعها وراح ضاحك راحت موطيه كان زبه في خرم طيزها وهي لقته بينيك كويس وزبه جامد وبيعرف يهيج المراه اللي تحته قالت له انت بتنيك كويس قالها ماهو زبي اللي وداني في داهيه وشويه ونزل في طيزها قالت له اشطف جسمك واطلع استناني بره وخلصت وخرجت قعدت ولعت الشيشه وقالت له اه كنت بتقول زبك اللي وداك في داهيه قالها واقف زانق بت من بتوع المناديل كنت عاوز منها فلوس فلما رفضت قولت لها طيب وراحت نايكها في طيزها كنا في جنب لقيت بت بسكوته بعد ما خلصت نزلت وماسكه في ايدها فلوس وقالت انا عاوزك تعمل معي زيها وراحت موطيه انا شوفت طيز البت وكسها فضلت اكل فيهم خايف احط زبي اوسخ لها خرمها والبت قالت عاوزه زيها دخلته فيها من طيزها بالراحه كانت بتموت وجبت لبنى في طيزها لقيتها حضنتني واخدتني فلوس تاني وقالت لو عوزتك قالها انزلي حلوان واسألي على عبد الحميد ميدو وجات تاني يوم وأخذتها وعدتها على زبي واحنا قاعدين جات بت لبوه لقيت البت بنت الناس بتقولي انا عاوزه اتفرج عليكم وطلعت فلوس روحت ماسك. البت نيك في طيزها وفي كسها وساورت لبنت الناس ديه فجت قربت وفضلت تحسس على كس البت وعلى طيزها وزبي اخل خارج ولما جبت لبنى خليتها فتحت بوقها ونزلت لبنى في بوقها قالت انت جميل وقالت لي تعالي انا عاوزه استناك زيها في كسي انتي كسك مايستحملش قالت ماتخفش خدتها ورحت عالبيت نكتها وبرصت اغمى عليها وامي جات وحصل اللي حصل قالت له بس انت بتنيك كويس يا ترى بتعرف تلحس الكس كويس راح نازل بين رجليها ومسابش كسها الا لما جابت مرتين فقالت له انت معلم بص مراتك في مشوار هترجع منه بقرشين حلوين قالها وحد يكره قالها صحيح هو محسن بيسرح بعلمك ولا من نفسه قالت له انت لقط محسن قالت له كان بس دلوقتي لاه قالها البيه كان بينيك المره الجديده ولو أنكرت قوليها باماره البعبوص وانتي ضربتيه على صدره قالت له حلو قوي اطلع انت بقى واعتبر كسمه طار وانت اللي تركب مكانه ونيك براحتك واهي سبوبه وانت خير من يقلبها قالها من ايدك لكسك وراح رافع رجلها ونزل لحس في كسها ورشق زبه وناكلها ورطب كسها علي الاخر وقالت له ماشي يابو زب حديد ولبس وخد الأكياس وطلع فوقيه بتقوله إياك تكون رفع راسنا قالها وارفع رجلك ياكسمك كمان قالت له لا انا تعبانه وعاوزه انام وخرج سحب كرسي وقعد جانب سور السطح بدا يشوف العمرات اللي جانبهم لقى عماره نفي الارتفاع وكان قاعد في الضلمه العماره التانيه اوطي واللي قصادهم جايب البلكونات وشبابيك ولف كده يمه المنور اللي بين العمارين لقى شبابيك الحمامات عرف انه هيبقي في نيك دخل نام وصحي من بدري الساعه ٧رمان تحت قدام الوكاله قال لوا الشغل من ٥ الصبح عشان تبقى عارف قالهم ماشي وبدأ يشيل ويحط ويحمل المعلم عبد التواب جه اسماعيل بيقوله الواد محسن لسه مجاش قاله ماهو مش هاييجي تاني خلاص عبده هنا اهوه ايه دور الشغل ابراهيم ولا انت كبرت راح قالع الجلابية واسماعيل قلع وفضل ا شغالين الاتنين وتالتهم عبده وعلى الساعه ١١ وصفوا لعبده مكان العماره اللي ساكنين فيها وقادولوا تروح تجيب من هناك الاكل وطلع راح خبط اللي فتحت الباب اصبر يامحسن اصبر ياز فت الطين وفتحت كانت يعتبر الجبليه ماسكه على جسمها واول ماشفها قالها ايه الجمال ده كله ياجاحد قالت له انت مين يا فت انت قالها من النهارده مفيش محسن في عبده أشد من محسن في كل حاجه ولما تجربي هتعرفي راحت قالت له اجرب ايه يا فت الطين انت راح شد ها في حضنه وقالها لما تجربي ميدو وكان قافش في طيزها بايده وزبه كان وصل لباب كسها وبيخبط عليها قالت له انت اتجننت كان بقي شفايفها على شفايفها وزبه خد الجبليه جوه كسها من زنقته لها كانت بدأت تسيح اهدي يخربيت زبك ايه ده حمار كان رفع لها الجبليه وبقي كسها عريان وهوبيبوسها تأتي كان البنطلون نزل وزبه كان جوه كسها قالت له كسم َحسن على اللي خلفوه وراحت متعلقه في رقبته وشالها وناكلها وهو شايلها كانت جابت عسلها وراح منزل في كسها قالت له انت لازم تنيكني تأتي فالها نفسي بس المعلمين يتكلموا قالت له هو عبد التواب هناك قالها اه قالت له خلاص انت قاعد فين قالها فوق عند عبد التواب قالت له حلو قوي انا هجيب الغلبان التانيه عشان تجرب النيك الصح انما المعلمين دول دول المتناكين مش المعلمين خد وانزل وراحت مطلعه فلوس وقالت له لازم تتغذى كويس اختي رفيعه بس كسها بيشفط وطيزها بتشفط ياللاه راح علي الوكاله وراح بيعرج في ايه قالهم عيل ابن كلب هبطني بالعربيه واشتغل نص ساعه وراح عامل انه اغمى عليه عبد التواب قاله اركب وروح المستشفى وخد الفلوس ديه فطلع جري على بيت المعلمين تاني وخبط على الباب لقى واحده تانيه اللي فتحت بتقوله مين سكت لقى التانيه قالت لها سيبيه واقفل في ايه قاله مفيش وبيبص قالت له ماهي ديه اختي قالها بصراحه مقزتش اصبر لبليل وعملت حوار كده وراح واخدها في حضنه وخلوا في بوسه مشبك كانت التانيه بقت ملط ونزلت على ركبتها بينهم وقلعته البنطلون وشافت زبه واقف قالت لها ايوه كده هي دي الاحجام الصح مش الخوات اللي بيقعدوا في سكتنا وفضلت ترضع في زبه وهو كان قلع التانيه وقالهم انتوا بقي اساميكم ايه قالت لبوه و متناكه ينقع الاسامي ديه قالها تشرفنا يالبوه نورتي يامتناكه وراح ماسك ايد البت اللي بترضع طلعها والتانيه نزلت الرفيعه كانت مجرمه مسكت زبه حطته جوه كسها وفعلا كسها بيشفط بس على مين كل ماتيجي تزودها ييجي من تحت الحلمه ويقرصها تروح مصوته وتاني يروح قارصها قالت له انت ابن متناكه مرقع قالها انا نكت من العيال اللي عندهم ١٢ و١٣ لحد ملنكت مره عندها ٧٠ سنه كانت كل فتره بتحب اللبن في كسها هاتييجي انتي تفكري تقرصي على ميدو وراح قالبها وفضل ياكل كسها بلسانه والبت مستحملتش وكان بيبعص خرم طيزها وراح عدلها وحشر زبه في خرم طيزها وشويه وجاب لبنه ودخل الحمام وخرج زبه كان قام مسك المره الاولانيه فضل يتنقل مابين طيزها وكسها لما هي جابت وهو جاب في طيزها ولبس وقالها هسبناكم بقي النهارده قالت له ليه قالها احا ده كان تعارف يالبوه ولا ليه يامتناكه فقالت له انا سميه وهي ريهام كل ده وهو بفتكر مراته بتقوله كنت بتقكر في ايه يامنيل ايه كبرت وبقيت بركه قالها انا اللي بركه قالت له دانا مجهزالك مفاجأه خشي يابت لقى مراه ابنها داخله ملط قالت له مش كنت هتموت على كسها وقالت لها بصي يابت عاوزاك ترجعي شباب ده ياما ناك قبل منك والمره ديه فوقيه افتكرت لما مراه خالها فايزه خدتها تاني يوم ودتها حمام عملها جسمها وكانت منضفلها كسها و كبوا تاكسي ووصلت فيلا اول البواب شافها قالها ياسلام حرماني منك ليه يافايزه قالت له اطلع البت للمستر وانت جهز الشاي ومن عنيه هخليك تنيك ودخلت راحت علي فوق ونزلت معها راجل في الأربعينات بيتكلم عربي مكسر بس الموضوع مش محتاج كلام قالت له انا مش هنزل الا لما البت تجربه وراحت فاتحه الروب هو فعلا زب حصان معووح فوقيه قالت لها ماتشغليش بالك انزلي انتي بس وسيبي الحصان ده وراحت قالعه ملط شافها مدها شالها على كتفه وفضل يضربها على طيزها اللي احمرت من الضرب راحت قالبها نفسها وهو مسك وسطها وكانت بتحط راس زبه بالعافيه وخمسه نزلت وشاورت له انه يشيلها بالراحه ودخل راس زبه وكانت بتتعامل معه بالعافيه ولقت عنده زيت راحت داهنه زبه و هنت كسها ونيمته على ضهره وطلعت قعدت وسابت نفسها حست ان زبه وصل لزورها وثواني على ماكسها اتعود على حجم زب الحصان اللي في كسها واتنططت عليه وشويه غرقت طيزها ونفس الحكايه وقعدت على زبه وهو كان تعابير رشه مبسوط من نيكه طيزها ونزلت للآخر بالراحه لحد مابقى جوه في خرم طيزها بيقطع فتحته طيزها وهي بدأت تتراقص وهو في طيزها وكانت بدأت تتعود واشتغلت المعركه اللي في خلال نص ساعه كان جاب لبنه في طيزها مرتين وزبه مابينامش ولا بيطلع من طيزها قالها انا مبسوط ممكن كمان قالت له انت مبسوط ماشي كمان المره ديه لقته بقي بيبوس فيها وبيحضنها وبيرضع لها بزازها واخدها في حضنه وشويه دلع وراح جاب في طيزها وهي كانت هتموت قالها انتي جميله انتي تيجي علطول وراح مطلع زبه وندهه على فايزه اللي جات راح قالبها على بطنها وفضل يرزع فيها نص ساعه ومبطلش ضرب في طيزها كانت فوقيه قامت لبست وهو خلص نيك مع فايزه واداها فلوس وطلع فلوس وقال لفايزه مش ليك في الفلوس فاهم فايزه قالت ماشي وراحت داخله شد فوقيه قعدها على رجله مش تخاف وراح بايسها من بوقها وكده كده زبه واقف قالت له هو ايه مش بينام قالها انتي نام ليله كامله نيك وخرجت فايزه قالت له هتمشي قالها ابعتي البت اللي تحت فوقيه بتقولها ايه الحيوان ده قالت لها ده في مره فضل ينيك في لما انا كنت اجي اتحرك اللبن ينزل بس نيكه من بتوعه في الفلوس يكفيكي مصاريف شهرين ثلاثه وراحت مطلعه فلوس وعدتهم واداها نصهم وقالت لها مع الليمعاكي يبقى كده تمام وزكبوا وروحوا طلعت سمعت صوت من جوه نسوان بتان من النيك دخلت ايه ياعبوده مين دول قالها اللبوه اللي بتنطط ديه سميه المتناكه ريهام نسوان اخوالك قالت له اتمتع قالهم وديه فوقيه مراتي وبنت اخت احوازكم في واحد منهم شافتها وبتبص عليها قالت له بس فوقيه كانت في معركه قالها اه مانا عارف عند واحد زبه زي حصان وهتلاقي طيزها مو رمه وراح فاشخ طيازهم زي طيازكم ياولاد المتناكه انتوا الاتنين وفضل ينيك فيهم انتقام ومسك زبه بقي بيضرب اكساسهم فوقيه قالت لها تعالي بقى يابنت المتناكه عشان لازم اشخ على كسمك وانتي تحت كسي وفضلت تحك كسها في بوق البت وكانت بتضرب كسها بطراطيف صوابعها والبت كانت بتجيب والتانيه كان عبوده خارق طيزها وراح ناطر لبنه عليهم التلاته جم يقوموا قالهم كسمك منك ليها لسه كمان دور عشان تروحي ذي فوقيه كده وراح جايب الكلوت بتعها ومسح السايل مع علي كسها وطيزها ومنشف زبه وراح حاشر زبه الناشف والبت كانت هتموت وحست ان خرم طيزها بقي من الاحمرار نار وفضل ينيك فيها وراح منزل لبنه على خرم طيزها وهي من الكلان بقت بتدخل اللبن جوه طيزها وجات التانيه تقوم قالها لا الدور عليكي ونفس اللي عمله بالظبط وقال فوقيه ابقي شوفي لو في اي كريم ادهنيلها الخرم عشان الاكلان قالهم لا مفيش ان رات انتوا تروحوا من غيرهم عشان هيتعبكم فوقيه قالت له لا ياخي طيب ديه رفيعه ممكن ما يبان انما اللبوه ديه دي الكلاب في الشارع ينيكوها وراحت جايبها شورت ولبستهولها قالت لها ده يسترك شويه وراحوا الاتنين ماسكين عبد الحميد بوس انت مجرم بس تجنن لا زم تجيب فوقيه وتيجي ماتقلقش من المتناكين اللي في البيت لو عاوز تتيكهم هخليك تنيكهم وراحوا نازلين كانت فوقيه دخلت وراحت بيساه قالت له **** يخليك ليه انك ماقبلتش حد يتكلم قالها شكلك تعبتي نامي وانا هخرج اقعد السطح قالت له انا وراك في اي حاجه دوس على كسم الدنيا وانا معاك كانت الساعه ١٠ بالليل نزل يجيب سجاير وراح القهوه قال للواد عاوز بانجوا قاله ماشي خمسه وجابوا باكته ب٢٠ جنيه والواد اداله سجارتين قاله تحيه اخدهم وطلع دخل لقى في اكل خرج ولع اول سيجاره بانجو وكانت شديده جسمها خدل وبدأ يروح ويجي وهو مكانه سمع صوت حد من السطح التاني بيقول لها ماتتعنيش بقي مش كل مره لقى عيله بتقوله يا بيه ماهو يوجعني كل ماتحطه في طيزي انا امصلك زبك وهبلع اللبن وانت العب في طيزي بصابعك انما زبك ده تخين قوي طيب انت قولت هتجيب حاجه توسعها ماجبتش يادكتور قالها اقولك انزلي مصي ياكسمك انا المره الجايه هجيب امك معاكي عشان لو انتي مارضيتش يبقى امك مكانك ونزل لبنه قالها ماتنزلوش دلوقتي فهو قام يشوف وراح عدي السور لقى البت لسه موطيه راح بالل زبه وبل صابعه وحطه على طيزها قالت له انت رجعت تاني يادكتور وبتبص كان زبه بقي جوه خرم طيزها وهي استوعبت عادي ولسه هتصوت قالها كسمك دي انتي اتناكت فيها لما شبعتي وفضل ينيك فيها ونطر لينه وقالها لما تبقي تحبي تتناكي انا ببقى كل يوم بالليل ولو كده خبطي عالباب ده وشاور لها وراح ماسح زبه في وشها وعدي رجع مكانه ودخل نام وصحي الساعه ٤وفطر ولبس ونزل للشغل وكانت البيعات والنسوان اللي بتاخد الزرع بتسال على محسن ففهم ان محسن كان م ورها نيك وفاقت من ال كريات على البت وهي بتقولها ليه ياحماتي ده هو عبوده ده ايه ده بينيك ولا الشباب الصغير وبعدين دانا من كتر النيك حاسه اني هحبل قالت لها ماتخبلي ياكسمك ايه المشكله انتي تطولي قومي كده وشوفي وراحت طالعه طيزها وفضلت تتنطط وهو كان جاب آخره ونزل لبنه وكانت البت مسكت زبه شفط وقالها بس تصدقي المتناكه فكرتني بست الهوانم فاكرها قالت له طبعا وراحوا ضاحكين