كان المهندس حسين في احد المواقع التي تقوم شركته تنفيذها وجاء اليه مهندس يخبره ان هناك واحده من العملاء محتاجه تعديلات وقاله انها بتتكلم من طراطيف مناخيرها قاله طيب انا النهارده غير متقبل ان انا اقابل حد خالص فياريت قابلها انت وبو مكنش اعتذر لها واديها معاد بكره بعد الظهر وخليها تقول نبذه عن مشكلتها لحد مانت قابل وسابه وركب عربيته ومسك تلفونه كلم ميار مراته اتصل مره مارديتش اتصل تاني وتاني وتاتي ووقف ركن العربيه وافتكر اللي حصل مابينهم ان كانت اختها وجوزها عندهم وميرهان اختها كانت جميله جدا وسكسيه عن ميار كانت هي وجوزها حسام متفاهمين جدا وتحس انهم بيموتو في بعض وكانت وميرهان متحرره في لبسها كانت مهتمه جدا بكل تفاصيلها كان جسمها كيرفي وكانت بتلبس اكسسورات كتير والوشم كان اساسي وكانت ميار عود فرنساوي كان يبان عليها انها هاديه بس هي على العكس شبقه جنسيا وكان قبل ما وميرهان تيجي كانوا لسه بيبدأ وا يستمتعوا وكانوا في مرحله التهييج وميار كانت خلاص سخنت وبدأ صوتها يعلي وسمعوا حد بيخبط على الباب فهي كبرت دماغها الا ان الخبط استمر قالت لها في ليه يا زفته انتي قالت لها وميرهان هانم والأستاذ حسام وصلوا تحت راحت قالت لها انزلي اعملي لهم أي حاجه على مانزل وقالت لحسن انا مش هنزل الا لما استناك انا هموت وراحت ماسكه زبه وفضلت تتنطط عليها وكانت مش حسه بالدنيا وماحستش اختها وهي واقفه على راسها بتقولها ينفع كده تسيب ني تحت وانتوا هنا بتحبوا بعض وراحت رنه على جوزها اطلع بسرعه ميار سمعت كده لسه كانت هتقوم كان حسام بقي جوه الاوله قالها في ليه ياماهي وشاف قالها انتي مجنونه قالت له انا عاوزه زيهم حالا ومسكت جوزها وفضلت تبوس فيه وقالت لميار متتكسفيش انا اهوه وراحت قالعه الفستان اللي كان تحت أجمل طاقم اندر اسمر ممكن تشوفه على جسم ابيض وقالت لحسين شوفت التاتو اللي لسه عاملاه وراحت لفه ومدياله ضهرها وشاف التاتو من تحت شهرها لحد طيزها وكان حسام مسك ميار قالها تعالي ياستي وكانت ميار ملط وميرهان قالت لها ياما جوزك ده شكله كان مبهدل الدنيا ميار قالت ليها ليه يا فته راحت كنديه لحسام جوزها شوف ياحسام كسها عمال بينقط فحسام نزل عند كسها يشوف قالها ياااه ده كتير مده وراح حاطط ايده على كسها وقالها ده ساخن جدا راحت ميرهان نازله لحسين وقالت له انت يطلع منك كل ده وكلمت جوزها قالت له انت تاخد بالك من الخونه اللي عندك وكان مش َمحتاج توصيه كان لسانه بيشق شفايف كس ميار. وكانت ميرهان طلعت وضع 69مع جوز اختها بس هي كانت مليانه من عند الافخاذ فقالت له اوعي تتخنق ومسكت زبه وكان وشها لاختها اللي كانت كان حسام بيفتح بلسانه بير من المتعه في كس ميار فمريهان قالت جوزها كفايه يابني البت هتموت رايحها دي اختي اللي بحبها راح واقف وقالع هدومه وكان زبه كبير اكبر من زب جوزها وشالها بين ايديه وراح راشق زبه اللي كان بيغوص من كتر الافرازات وراحت ميرهان مشاوره جوزها اللي جاب ميار علي زبه وراح عند اختها اللي كانت ركبت زب جوز ميار وميرهان ماصدقت ضربت طيز اختها اللي كانت بتتناك من جوزها وكانت ميرهان بتتناك من جوز اختها وميرهان دخلت صابع في طيز ميار لقته ضيقه راحت مكلمه حسين ايه يابوب انت مش كيييف طياز ولا ايه البت، ي ها ضيقه راح حسام واخدها في حضنه قوي وقالها انتي روعه يامبار اللي كانت من الوضع انها بتتنطط على زب جوز اختها واختها على زب جوزها وده كله مع بعض فكانت مش قادره تنطق وجوزها كان مبسوط بس مش عاوز يبين لان ميرهان حلم اي رجل انه يلمسها وراحت ميرهان قايمه وساورت جوزها اللي شال ميار ولفها وقعدها على زب جوزها ووقف ورا طيزها وميرهان نزلت تلحس طيز اختها وتحط صابع واتنين وتوسع لها وبصت لقت زين راحت حطت جوزها على زبه وعلى طيز اختها ودخلت الزيت كمان في طيزها من جوه وشاورت جوزها وراحت ماسكه زب جوزها وحطت راسه على خرم طيز اختها اللي كانت هتموت من النشوه والمتعه وفي ثواني كان زب حسام بقي كله في طيزها وزب حسين جوزها جوه كسها وهي في النص وراحت ميرهان على وش حسينقالت له اشتغل بقي وكانت ميار خلاص قالت انا مش قادره فتحتها قالت لها طيب كفايه ياحسام وراحت مطلعه زبه وميار نامت عالسرير راحت ميرهان قالت لحسام تعالي انت تحت عشان انا عاوزه حسين في طيزي راح نايم ونزلت هي على زبه وخلت حسين قام اللي مكنش مصدق وراح ناط على طيزها اللي كانت بتتفرج من تنطيطها وفضل ينيك في طيزها ونطر لبنه ومبطلش نيك كمل نيك ومراته شافت كده راحت مقومه حسام جوز اختها وقالت له انا عاوزك وكان حسين نزل لبنه تاني اما حسام كان معلم فضل ينط ميار قدام من كسها ومن طيزها اكتر من نص ساعه وكانت هي اول مره توصل للمرحله ديه كان كل اللي على لسانه نيكني ياحسام نيكني في طيزي وفي مسي نكني قطع كسي انا قحبه انا لبوه وكانت ميرهان خلتها بتتناك من، يزها ووشها ناحيتها مسكت كس ميار ضرب وكان كس ميار علي اد ماهي رفيعه الا ان كسها كان تحفه فكانت ميرهان تضربها على كسها وتقولها بقي الجسم ده يبقى ده كسها انتي كسك ده لو عندي كنت بقيت كامله من كله ونزلت بلسانها تاكل كس اختها اللي كانت خلاص ماتت من النيك ومن كتر السؤال اللي نزلت منها وراحت مقلوبه على بطنها وغمضت الا ان حسام كانت طيزها عحباه فخست ان زبه بيسحب بين الفلقتين وراح داخل في خرم طيزها وبقي في ثواني جوه بالكامل وكان حسين ارتاح ولاقوه منية ميرهان و اشق زبه في طيزها هو كمان وفضل ا على كده وراحو منزلين واترموا جانب بعض فمريهان قالت جوزها تصدق انبسط اكتر من يوم اختك وجوزها بصراحه حسين ممتع وكمان ميار انما جوز اختك كان حيوان قالها مانا عرفت اختي ان جوزها غير مرحب بيه بعد كده حسين بيقوله اختك مين قاله اه مانت تعرفها وتعرف جوزها ماهو شغال معاكم في المحال امل اختي وجوزها عماد قاله عماد راحت ميرهان قالت له تصدق ياحسين انه بيتعامل على أن انا شرموطه بالأجره وكظمك واي كلام الحيوان ده ده البواب عمره ماتكلم كده وراحت فاطمه داخله الحمام ولبست هدومه وجوزها دخل اخد شاور ولبسوا وباست اختها وحسين وقالت لهم احنا هتمشي لو حبيتوا تكررها ابقوا تعالو الفيلا عندنا ومن ساعه ما مشي ا وهو وميار ساكتين ونام وصحي لبس وراح شغله وفضل يتصل تاني وتالت ردت عليه ايه في ايه كنت نايمه وعامله التلفون صامت قالها انا جاي تحبي اجيب ايه تاكلي قالت بيتزا وفعلا عدي حاب الاكل و اح الفيلا لبها ليه نايمه فنده عليها قالت له لا تعالي هنا وقال للبنت الشغاله تطلع الاكل فوق واخد زجاجه ويسكي وكاسين وتلج وطلع قلع اللبس وفضل بالشورت وبداو ياكلوا فهي اخدت الكأس على بوق واحد وقالت له حسين هو احنا كان عندنا حد امبارح هي ميرهان جات امبارح انا اخر حاجه كنت مركزه فيها لما ال فته خبطت وقالت ان ميرهان تحت قالها اه كانت هنا قالت كانت هنا يبقى اللي حصل ده بجد مش احلام قالها اه بجد بس انتي كنتي رهيبه امبارح ايه ده راحت ماسكه الكأس التاني على بوق واحد قالت له صب كأس كمان وراحت مره واحده يعني انا امبارح كنت بتمرجح بجد وكمان كنت حتته لحمه في ساندوتش والزفت اللي اسمها ميرهان صحيح هي كانت بتقول انها نامت مع اخت حسام وجوزها وكمان البواب لالالا انا كنت بحلم راح تلفون رن قالت لها اهلا يازفته ايه اللي حصل ده يخربيت امك وشغلت السبيكر عشان بتاكل قالت لها انتي كنتي امبارح يا ميار ايه انا اللبوه انا الحبه انا اللي استناك واختها قالت لها وبعدين يازفته ايه حكايه اخت حسام والبواب قالت لها لا وفي ناس تانيه انا بتمتع ياختي بس حابه اقولك انتي ممتعه وبصراحه حسين متعني جدا جدا بقولك ياميار ماتيجي نبدل يومين انتي مكاني وانا مكانك حسام معب بيكي جدا وبيقول فيكي شعر وبصراحه حسين ده يهبل فلو كده نتقابل وبعدين نبقي نبدل
قالت لها انتي مجنونه وبنت كلب قالت لها ماهو نفس الكلب واحد هستناك النهارده انتي وحسين عندنا نسهر سوي وبعدها ابقي اخد حسين واروح انا وانتي تباتي هنا مع حسام سلام يالبوه وقفلت وحسين كان هيموت من الفرحه وهي بصت للتلفون و قالت وطبعا اللي اتقال ده حقيقه اقولك انا هكمل اكل ونبقى نشوف
قالت لها انتي مجنونه وبنت كلب قالت لها ماهو نفس الكلب واحد هستناك النهارده انتي وحسين عندنا نسهر سوي وبعدها ابقي اخد حسين واروح انا وانتي تباتي هنا مع حسام سلام يالبوه وقفلت وحسين كان هيموت من الفرحه وهي بصت للتلفون و قالت وطبعا اللي اتقال ده حقيقه اقولك انا هكمل اكل ونبقى نشوف