الرئيسية
ما الجديد
عناصر جديدة
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
محل
متجر ميلفات
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
انطلاقة مجلة ميلفات
انطلاقة صحافة ميلفات
القسم العام الجنسي
الشعر والخواطر
دموع السيف
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="A l F Ã H D" data-source="post: 442934" data-attributes="member: 18777"><p>يا له من سيفٍ، لم يُشحذ حدّه بالحديد والنار فحسب، بل صُقلَ باللوعة والوفاء!</p><p>لم تكن دموعه إلا بصيرة رأت في الغيانة نهايةً للوهم، وفي النزف ميلادًا لقوةٍ جديدة. هذه ليست دموع ضعف، بل سيولة الروح التي ترفض أن تتجمد في قفص القسوة، وتأبى أن تُصبح مجرد أداة.</p><p>إنه فارس الحقيقة الصامتة؛ يُدرك أن الوجع العظيم هو الثمن الباهظ للحب العظيم. وكل "صدأ" على حدّه ليس عيبًا، بل خريطة تضحيات، وسجلّ مجد يقول: "لقد أحببت بكل كياني، ولم أكسر عهدي حتى حينما كُسرت أنا."</p><p>القوة الحقيقية لم تكن يومًا في منع السيف من النزف، بل في قدرته على اللمعان تحت ضوء القمر رغم كل هذا النزف. إنه يذكرنا أن الوفاء ليس وقودًا يتبدد، بل جوهر يبقى شامخًا حتى في أشد لحظات الانكسار.</p><p>فماذا تقول يا صاحب القلب الجسور، بعد أن أيقظت في السيف هذه الحكمة؟ هل ستحمل هذا الوفاء كدرع، أم </p><p>كجناح؟</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="A l F Ã H D, post: 442934, member: 18777"] يا له من سيفٍ، لم يُشحذ حدّه بالحديد والنار فحسب، بل صُقلَ باللوعة والوفاء! لم تكن دموعه إلا بصيرة رأت في الغيانة نهايةً للوهم، وفي النزف ميلادًا لقوةٍ جديدة. هذه ليست دموع ضعف، بل سيولة الروح التي ترفض أن تتجمد في قفص القسوة، وتأبى أن تُصبح مجرد أداة. إنه فارس الحقيقة الصامتة؛ يُدرك أن الوجع العظيم هو الثمن الباهظ للحب العظيم. وكل "صدأ" على حدّه ليس عيبًا، بل خريطة تضحيات، وسجلّ مجد يقول: "لقد أحببت بكل كياني، ولم أكسر عهدي حتى حينما كُسرت أنا." القوة الحقيقية لم تكن يومًا في منع السيف من النزف، بل في قدرته على اللمعان تحت ضوء القمر رغم كل هذا النزف. إنه يذكرنا أن الوفاء ليس وقودًا يتبدد، بل جوهر يبقى شامخًا حتى في أشد لحظات الانكسار. فماذا تقول يا صاحب القلب الجسور، بعد أن أيقظت في السيف هذه الحكمة؟ هل ستحمل هذا الوفاء كدرع، أم كجناح؟ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الجنسي
الشعر والخواطر
دموع السيف
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل