متسلسلة كيف تحولت الى كلبة زميلي في العمل حتى الجزء الثالث 15/9/2025

ابو دومة

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
559
مستوى التفاعل
379
النقاط
0
نقاط
862
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الأول

بعد ان انقضت الاوقات في العمل استندت الى مكتبي ودفعت نصف جسدى العلوى للامام في ارهاق لأستلقي واضعة رأسي ع اامكتب ومغمضة عينى لعلى احظى ببعض الهدوء


تتبقي ساعة على انتهاء الدوام لكن عيناي تتعلق بتلك الساعات التى تلى الدوام حيث اتمشى في شوارع مهيبة وعمائر شامخة تطل على منطقة الزمالك وتدفع قدماي للمضي قدما والسير على ضفاف النيل وانا اتأمله في حب وشغف كحبيب لم يفارقنى دوما واختلى به لأحظى بممارسة الحب معه في هيئة تأملات ليلية في شارع هادئ لا يعرفه سوى القلائل وسكانه


قاطع افكاري امجد ذاك الاربعينى الوحيد الذي اقيم معه علاقة صداقة وطيدة في العمل ريثما اتحلى باوقات قلة من الفراغ في الواجبات العملية ولا سيما ان باقى السيدات في العمل من اقسام مختلفة ومكاتبهم بعيدة عن مكتبي كل البعد


كنت حسناء ممتلئة على اعتاب الثلاثينات اهتم بنظافتي وملبسي يحسدنى الجميع على تأنقي الدائم ولطف إطلالتي ويتهامس البعص حول عدم زواجى الى الآن


وكان امجد في الخامسة وأربعون من عمره يتميز بنظرات حادة وجسد قوى وملامح يونانية وفك عريض وكتفان عريضان وشخصية خفيفة الظل لا تكف عن الضحك


هز امجد كرسي الذي اجلس عليه واستفقت من احلامى ليخبرنى في اذنى بنبرة ساخرة كعادته بان شكلى مغري وانا نائمة


قالها بهزل كعادته وضحكت وانا انظر له بتحد والقيت اليه بورقة طويتها وانا اخبره بصوت خفيض انه عديم الادب


ضحكنا واكملنا عملنا وانتهى الدوام وكنا نحن اخر من انهى الدوام كالعادة بوجودنا في قسم حساس يستدعى العمل لاوقات طويلة


نظرت لمن تبقي في الشركة فكان مديري وامجد والمدير العام وانا كالعادة ولكن قام مديري في عجلة من امره واستاذن التحرك على منزله وتبعه المدير العام على غير العادة تاركا المفاتيح لى وهو يوصينى ان آتى في معاد التاسعة صباحا بالتمام والكمال


استفهمت منه عن سبب خروجه قبل ان نخرج من الشركة فاعتذر قائلا انه يجب عليه ان يذهب لمشوار هام واننى انا وزميلي هذا من اقدم الناس بالشركة ويثق بنا للقيام بهذه المهمة


هززت كتفى في استسلام وعدت لمكتبي مودعة اياه ثم نظر الى امجد قائلا : هو مشي ليه مش المفروض يستنانا نمشي عشان يقفل الشركة من بعدنا ؟


استطردت في استغراب : معرفش اول مرة يعملها يلا خلص شغلك عاوزين نروح انا هموت وانام


نظرلي نظرات هزلية شهوانية وهو يعض شفته السفلى قائلا بضحك : طب ما تنامي يا قطة ولا خايفة منى


شوحت ذراعي قائلة باستهزاء : ياعم اقعد هو اللي زيك في صحة اصلا... قال اخاف منك قال


ثم استكملت : وبعدين لم نفسك انت بقالك كام يوم غريب كده والناس هتفهمنا غلط


نظرلى بجدية قائلا : هيفهموا ايه يعنى


ارتبكت قائلة : يعنى ممكن يفهموا ان في بيننا حاجة خاصة ان هزارنا مع بعض اوفر


قال بلامبالاة : لا عادى صدقيني كل الحكاية اننا دماغنا شبه بعض فقربنا لبعض بسرعة لكن اللي يفهم غلط ده يبقي مريض هو احنا في التسعينات فكك وبعدين اللي عاوز يعمل حاجه يعملها محدش وصي على افعالنا


قلت بنبرة هزلية وانا اضرب باصابعي على لوحة المفاتيح مستكملة عملى وعيناي على الشاشة : بعينك يا امجد مش هتلمسنى هيهيهي


اقترب منى ثم امسك بكتفي بضحك قائلا : ولو لمستك يا قطة هتعملى ايه


انتفضت وانا التفت له بجدية : احيه يا امجد انت اتهبلت ارجع مكانك متزودش هزارك وبعدين كاميرات الشركة شغالة مينفعش لو عاوز تهزر معايا بالايد خليها لما نطلع بره الشركة متأفورش بقا عشان مزعلكش


نظر امجد لعيناي بتحد وانتفخ بنطاله على غير عادته ك شخص متحكم في تصرفاته وافعاله جيدا ولمحت هذا الانتفاخ بطرف عيناي وانا اتجاهل هذا تماما


تركنى امجد وذهب لدورة المياة الرجالي واختفى بداخلها لربع ساعة كنت وقتها قد انهيت عملى واغلقت حاسوبي ولملمت اشيائي وانا انتظر ثم لملمت اشيائه التى اعلم ماهيتها جيدا في شنطته لاكسب وقتا ولكنه لم يخرج


قمت بالرن على هاتفه فاكتشفت وجوده على مكتبه بجانب شنطته ففركت يداي في ملل ثم تحركت بتردد صوب دورة المياة وخبطت خبطة خفيفة قائلة بقلق : امجد انت كويس


لم اتلقى ردا


عاودت الكرة مرة اخرى ولكن لم اتلقى ردا ايضا


لم اجد بداً من ان ادفع باب دورة المياة الخارجي برفق وادخل بتردد وقدماي تخونانى واخبط على الابواب الخمسة الداخليين لدورة المياة واللذي كانوا مغلقين جميعا


خبطت على اول باب والثانى و الثالث وعليهم جميعا فلم اتلقى اية رد


تسائلت هل من الممكن ان يكون قد خرج من الشركة ولكن يالسخافة التفكير فهاتفه وشنطته بالداخل


فكرت في احتمالية ان يكون في مطبخ الشركة فذهبت للمطبخ ولم اجده


لم اجد مفرا من ان اذهب لدورة المياة واحاول البحث عنه مرة اخرى فدخلت وخبطت على اول باب داخلى بدورة المياة ثم سحبت المقبض ودفعت الباب برفق فوجدت الحمام خاليا


عاودت المحاولة مع الباب الثانى ووجدته خاليا هو والثالث ايضا


سحبت مقبض الباب الرابع ودفعت الباب برفق فوجدت يدا قوية سحبتنى بعنف الي الداخل وهو يدفعنى ويغلق الباب ويصغط على جسدي قبالة الباب ليصبح جسدي محشورا بين جسده القوي والباب وهو يمد يده القوية ويتحرش بصدري ويمسكه بقوة


اطلقت آهة ضعيفة وانا اكتم صوتى وصراخي خوفا من الفضيحة واستمتاعا بحركاته اللتى لم أراها إلا في الافلام الاباحية


ادار جسدى ونظر لشفتاى ثم التهمهم وهو يقبلنى بعنف كأنما يغتصب شفتاي ثم صفعنى على وجهي قائلا : خخخخخخخ يا لبوة مجننانى وانتى سافلة ووسخة كده وكلامك نصه هزار و نصه التانى جد وانتى هتموتى عليا اصلا ونفسى انيكك


نظرتله بشهوانية قائلة : انت بتحلم تنيكنى ايه ده انا كنت قتلتك انت اخرك معايا تحسس وتبعبص انما لو فكرت تنيكنى هنيكك انا


صفعنى على وجهي صفعة اقوى وامسك بوجنتاي واخرج لساني ليسحبه في قبلة طويلة وهو يغتصب بها شفتاي ولسانى بقوة ونهم ثم تركنى وهمس في اذنى بشهوانية : اطلعي اقفلي الكاميرات دى انا هنيكك حالا واطلع كسمك


مادت قدماي من كلماته الشهوانية وازداد البلل بملابسي الداخلية فقلت بصوت خفيض في خوف ممزوج بشهوة جامحة : مينفعش لو جم بكرة لو الكاميرات كانت فاصلة هتبقي مصيبة


ادار جسدى ووضع شفتاه على رقبتى وهو يعضها عضة خفيفة ويداه تتحسسان طيزى الكبيرة ثم امسكهم وادار يده كأنما يقرصهم وضغط جسده بجسدى اكثر : خلاص يبقي تخلصي وتقفلي ونطلع من الشغل سوا على بيتى ولا وراكي حاجة يا علقة


تحسست يداي طريقها لتضغط برفق على زبره المنتفخ من فوق ملابسه وقلت بشراسة : العلقة وراها حجات كتير النهاردة واولهم انها تتضرب وتتهان


ضربنى على وجنتى بقوة ثم قرص حلمة صدري باصبعين قائلا ده انا هخلى كل حتة في جسمك تستغيث يا زانية يا بنت الوسخة


انهرت في مكانى ونزلت برأسي مقتربة من حذائه وانا الحسه بنشوة عارمة وثديي يحتك بارضية الحمام ليري هو هذا المنظر ويهتاج بشراهة فيضع قدمه على ظهري ويضغط ويقترب من اذنى قائلا لو كان ينفع كنت هينتك في الشركة بس يلا مفيش وقت


خرج من الحمام وقال لى أفضلي مكانك متتحركيش لحد ما الم حاجتى وهجبلك شنطتك بره واول ما اطلع من باب الشركة هديكى رنة تطلعي من الحمام وتخرجي على طول


بعد خمس دقائق رن هاتفي في جيبي فقمت من مكاني وخرجت من بوابة الشركة لبغلق هو البوابة بإحكام ووصل المصعد فارتدناه سويا وانا ناظرة للارض فقال لي


حلو يا كسمك انك عارفة انك سليف ومش بتتخطى حدودك اتعلمتى ده فين


كنت مع 3 ماسترز قبل كده وعلمونى كتير


احا 3 كتير ده شكلهم فشخوا كسك وطيزك خلوهم ممسحة


صمت لبرهة ثم قال


انا كنت بشوف قصص وبترجم حجات اجنبي وتعمقت في فهم السادية عشان اعملها صح وكان معايا 5 سليفز قبل كده بس مستحملوش


ليه


بيكونوا بيلعبوا ومش فاهمين وعاوزين الضرب وبعده النيك وخلاص


وصلنا للدور الارضي فخرجنا وارتدنا سيارته واستكملنا الحديث


انا بقا مش كده انا ممكن اقعد مع السليف سنة منيكهاش ولا زبري يقرب على كسها بس اخليها تتمنى بس تعيش تحت رجلي وارحمها من العذاب


وصلنا عند منزله وصعدنا الدرج لتصل الي بيته فقام بفتح الباب ودفعنى دفعا بداخل البيت ثم.......

انتظروا الجزء الثاني

الجزء الثاني

وصلنا عند منزله الذي يتكون من ثلاث طوابق بكومباوند هادئ في وقت يكاد يخلو من المارة وصعدنا الدرج لنصل الي شقته بالدور الثالث فقام بفتح الباب ودفعنى دفعا بداخل الشقة ثم اغلق البوابة بعنف


استلقيت على الارض بعد ان دفعنى ليمد هو يده بعنف ويشدنى من حجابي اللذي انحسر عن وجهى فاظهر نصف شعري فقمت من مكانى من قوة يديه لأقف وانا اتأوه بألم ونشوة فمد يديه يفرك كسي من فوق بنطالي الضيق ثم قبلنى بعنف مرة أخرى وهو يخلع حجابي ويلقيه ارضا ثم صفعنى بقوة قائلا بغل :
من امتى وانتى لبوة وانا مش واخد بالى


نظرت له بشهوة وقبلت شفاهه المرسومة قائلة :
من زمان وانت مش مركز معايا


امسك ببزازى من فوق ملابسي قائلا :
ولو مركزتش مع الجسم الشرموط ده هركز مع مين وبعدين مش نخس شويه بقا يا علقة ولا ايه


سحبت لسانه قبل ان يكمل كلامه في قبلة عنيفة :
اللي يقوله سيدي هعمله


قبل ان اكمل كلمتى امسك برقبتى ودفعني قبالة الحائط وهو يضغط بقوة وانا اجاهد لألتقط أنفاسي ليقول وهو يضغط على اسنانه وعيناه تنطق السادية والغضب قائلا:
طب يلا من دلوقتي بقا ولا ايه ثم شد بلوزتي في قوة وانا امسك بيده قائلة :
امرك هقلع لوحدى


تركنى وجلس على الأريكة واضعا قدما على قدم قائلا بتعالي وزهو :
متتحركيش من مكانك واقلعي كسم البلوزة والبرا بس


خلعت البلوزة في اقل من خمس ثوانى تليها البرا وانفجرت انوثتى وانطلقت بزازى تعبر عن نفسها وهى بحجم حبة المانجو المنتفخة ليتفرس فيهم قائلا بجدية يشوبها بعض الهيجان :
يا هند يا بنت المتناكة ده ايه البزاز دى بس عيبهم انهم مدلدلين سنة بس عادي نظبطهم


اطرقت ارضا قائلة بانكسار : امرك


امممممم غريبة ما انتى كنتى عنيفة من شوية و بتبوسينى بعنف جرالك ايه يا عرصة


ده من هيجانى بس يا سيدي بس انا حابة أكون تحت رجلك وخدامة ليك


قام من موضعه وتحرك نحوي بتؤدة وبطئ وصفعني على وجهى ثم صفعة اخرى على بزازى وامسك بوجنتاي قائلا :
انا خدمتى متقدريش عليها يا لبوة عشان انا مش عيل خول بيتفرج على افلام اجنبي ويجى يطبق بأدوات فيفتى شيدز اوف جراي....انا راجل بلدي وتعذيبي من دماغي وابتكاري انا


مش فاهمة يا سيدي


قلتها بخوف وحذر ليستكمل حديثه قائلا :
يعنى رقم واحد :
جوه الشغل حبايب واصحاب براه انتى خدامتى مش لعب عيال عشان انيكك
رقم اتنين :
جو بقا انك تستنى اطلب واتحايل مش هيحصل ... انا هقول الأمر مرة واحدة لو متنفذش مش هتشوفي منى غير وش خشب ونرجع ولا كأنى كنت اعرفك من الاساس
رقم تلاتة :
انا مش بنيك غير بمزاجى ووقت ما انا احب وعارف انك مش متجوزة فهاخد بالى
رقم اربعة :
العاب السكس اللي بتشوفيها في الافلام تنسيها انا راجل بلدى زى ما قولتلك وهعمل معاكى عمايل انتى متحلميش بيها وهخليكى توصلي لأعلى درجة هيجان تحلمى بيها بس تسيبي نفسك وتستمتعى بكل حاجة غريبة بعملها وتحسيها بعمق عشان تستوعبي إحساسها


ثم استطرد :
انا زهقت من الرغي... تحبي اديكي فرصة تفكري وتمشي دلوقتي؟


قلت بهيجان بصوت خفيض:
بس انا موافقة على كل شروطك


صفعنى على وجهي بشكل قوى بجدية قائلا :
اتعلمي تفكري قبل ما تنطقي عشان لو بقيتى ملكى مفيهاش رجوع


أدمعت عيناى العسليتان وقلت وانا اعض شفتاي قائلة:
وانا موافقة اكون ملكك ومفكرة كويس انا مش عيلة صغيرة وعارفه قراراتى كويس


اعظانى ظهره ووضع يداه في جيب بنطاله قائلا :
بس انتى لازم تروحي البيت دلوقتي وبكرة تجيلي


اطرقت ارضا قائلة :
امرك


بكرة تجيلي الساعة 10 الصبح ومتعتذريش عن الشغل ولا تاخدى اجازة ودلوقتي تلبسي البلوزة من غير البرا وخلى البرا عندى وتروحي البيت بأوبر وترجعي تاخدى شاور وتنامي


امرك


ارتديت البلوزة وال**** في عجالة ولملمت شتات جسدى الملئ بالحرارة وخرجت من المنزل متجهة لمنزلى وما ان دخلت حتى رميت السلام على اخوتى فأنا اعيش مع أخين اصغر منى واحد منهم في الجامعة والثاني يعمل مهندس وخاطب لفتاة حسناء لكنى لا اتقبلها وأراها دوما تسيطر عليه


رميت جسدى على سريري ثم خلعت ملابسي ودخلت الحمام وفتحت الماء على جسدي البض في ارهاق وانا اتذكر ما حدث طيلة اليوم وابتسمت بنشوة وامتدت يداي لتمسك بفردة طيزى والآخرى تطال كسي ثم تذكرت أمر أمجد ليا بأن آخذ شاور وانام


خرجت من الحمام وتذكرت اسيادي السابقين ثم ارتميت على السرير وانا امسك بزى اليسار متذكرة عمر سيدى الذي داعبت ذكرياته خيالي بسمرة بشرته وجسده المفتول والذي تعرفت عليه في احدى الكافيهات الشهيرة التى أرتادها باستمرار وهو الاخر يرتادها في ذات الايام لتلتقي طرقنا بشكل عفوي تنتهي بنا في سريره مكبلة بالقيود ومصفوعة بقوة وزبره يحتك بكسي في قوة وكفه يطال بزازى ليصفعه في قوة وانا اصرخ بصوت خفيض واعض على اسنانى من الالم


افترقنا كما التقينا كما افترق وعيي عنى ونمت عند تلك التقطة لاستيقظ في الثامنة واخذ شاور كالمعتاد وانا ارتدي اجمل ما في خزانة ملابسي بدون البرا وانطلق من فوري لأمجد وانا لا اعلم ما سوف يخبئه لي هذا المشوار


خبطت على بوابة شقته في تردد ممزوج بلهفتي ليفتح الباب وتسحبنى يده في قوة وتغلق الباب وانا في قمة ذهولى لافاجأ به يرتدى بنطال قماشي بدون بوكسر او ما يستر الجزء العلوى من جسده


امسكنى من رقبتى ودفعنى قبالة الباب وهو يتحسس البلوزة بيده الثانية وقال بخشونة وقوة :
جدعة يا نجسة كنت فاكرك هتلبسي برا وتقفلينى منك


خنقني في قوة وقبلنى بخشونة كأنما يغتصب شفتاى ثم امتدت يداه الاخري تنزع حجابي ثم لامست بزازى من فوق بلوزتى ثم شد البلوزة لتنحسر عن نحري ثم خلعها في سرعة لتظهر بزازي المدورة وجلس امجد في مقعده على الاريكة قبالتى وانا في موضعي اشعر ببلل بسيط يجتاح كسي من اسفل بنطالي القماشي


وضع قدما فوق الاخرى في زهو كعادته وأشعل سيجارته ثم اخذ ينفخ دخانها وهو ينظر الى يجرس تفاصيل جسدي الممتلئ ثم قال ببطئ :
انتى عارفة من إمبارح انك عاوزة تخسي صح؟


ايوة يا سيدي


طب ما يلا اتمرنى يا لبوة ولا محتاجة اقوم اعلمك


امرك


خلعت حذائي العالي ثم ممدت يدي وفردتها ونزلت بجذعي الي قدمي كأنما اتمرن وانا احاول استيعاب طريقته الجديدة علي كليا في التعذيب والذل


لا يا متناكة سخنى قبل ما تتمرنى ونطى الاول وبعدها نطى وارفعي رجل ورا التانية واجري في مكانك بعدها يلا


اخذت انط في موضعي وانا اضع يدي قبالة بزازى احميها من الاهتزاز ليقوم امجد من موضعه ثم يحضر فردة جزمته اللامعة وانا استكمل النط واتابع خطواته في استغراب ليقترب منى ويصفعنى بجزمته في غضب على يدى لأنزلها


انزلت يدى في الم واهتزت بزازى بقوة بدافع النط فأخذ يضرب عليهم بمقدمة حذائه ثم امرنى ان اجري في مكانى اخدت اجري في مكانى وبزازى تهتز اكتر ليقوم بصفعها بحذائه ثم يضع مقدمة حذائه في فمي وانا أنهج لألتقط أنفاسي


اسندى جزمتى بايدك عشان تفضل في بوقك كده


اسندت الحذاء بكلتا يدى وانا اضعه في فمي واجري في موضعي ليحمل هو كلتا بزازى ويضمهم على بعض


اقفي مكانك يا بنت النجسة كفاية جري


وقفت في موضعي وانا لا ازال احمل حذائه واضع مقدمته في فمي لأسمع فجأة هاتفي يرن ليأمرني ان لا اقوم بالرد عليه وانا اعلم جيدا ان مديري يتصل بي لانى قد غبت فجأة دون سابق انذار


تجاهلت الاتصال الهاتفي كما امرنى سيدي ليحمل هو الحذاء ويشيله من فمي ويقربه مرة اخرى من بزازى ثم يضع نعله على بزازى ويحركه ببطئ على حلمات بزازى ثم نزل بنعله على بطنى ثم نزل بنعله على سوتي ثم كسي من فوق بنطالى وضغط بنعل حذائه على كسي وهو يصفعنى على وجهي ويقول لي :
انتى ده مقام جسمك يا ام بزاز مدلدلة وكس مهري


نظر امجد لي نظرة حادة عميقة واخرج لسانه وضغط به على شفتاي وهو يسحب لسانى بعنف ثم رمى حذائه ارضا وصفعنى مرة اخري على وجهى ثم رجع خطوة للوراء وشد بنطالي في ثوانى واندري وأنزلهم لركبتاي لتظهر طيزى البضة فيقول لي في عنف بصوت عالي:


فنسي يا بت


وطيت و أعطيته ظهري في خوف واظهرت طيزى له ليضربنى شلوت قوى عليها فأرقد ارضا


خخخخخخخ قومي يا بت


قومت وفنست مرة اخرى ليلتقط حذائه ويضربنى ع طيزى فأتأوه في الم ممزوج بالمتعة واعض على شفتي في محن


ضربنى ثانية وثالثة ورابعة على فردتا طيزى بحذائه ثم حرك نعله على فردتى طيزي وانا اشعر كأنما يتعمد ان يحرك نعل حذائه الملئ بتراب الشارع على محارم جسدي ليشعرني بالمهانة والذل


تركنى وانا اتألم وذهب ليحضر حزامه ثم عاد قائلا :
جبتلك حزامى اللي باجي بيه الشغل واللي كنت بثبت بيه بنطلونى وانا في الشغل معاكي دلوقتي هيبقي جلادك


اقترب منى وامسك الحزام في يد ويده الاخرى تحمل حذائه وقام بضربي على ضهري بحزامه لأصرخ في ألم ممزوج بالشهوة فأتبعها بضربة اقوى ثم حرك الحزام على فلقة طيزى قائلا :


امشي على ايدك ورجلك وطيزك باينة كده


مشيت على يادى وقدماي وكنت اتعثر في بنطالي القماشي المكور عند ركبتاي


لمحته بطرف ناظري وهو يحضر هاتفه ويصور منظر طيزى في سرعة لاقول بخوف:
انت بتعمل ايه


عادى باخد صورة لطيز الجاموسة بتاعتي انتى لو شفتى منظر طيزك حلو ازاى ده احلى من منظر بضان راجل بنوتي حالق شعر بضانه البيضا ومستني يتناك في خرم طيزه الاحمر


تحرك باتجاهي وجلس بثقله على ظهري وبنطاله القماشي وزبره المنتفخ يحتك بظهري ليزيد البلل في كسي وقال :
اتحركى يا جاموسة يلا يمكن تخسي


تحركت في ارجاء المنزل بثقل وهو يضربنى بحزامه على طيزى العارية مرة ومرة يلكمنى في صدري ومرة يحرك نعل حذائه على فردة طيزى


قام من فوقي ومد يده لأقف قائلا :
شاطرة يا جاموسه انا مش هتقل عليكي عشان لسه جديدة انما تتعودى كل مرة هزود دقيقه في الشيل عشان جسمك ياخد على وزن سيدك وتبقي جاموسة شاطرة

حركت راسي في هيجان وارهاق ليساعدنى في خلع بنطالى وأندري لاقف عارية تماما أمامه


حمل أندري ونظر الى عسلي المنتشر به وقال :


يا بنت الزانية بتهيجي من الإهانة والذل اتفو عليكى وفركه في وجهي ووضعه في فمي ليقول بقسوة :
روحى عند الحيطة يا جاموسة


جلس هو على الاريكة ووضع قدما فوق الاخرى ثم امرنى بمواجهة الحائط ونشن على طيزى بكرة صغيرة ونشن مرات ومرات ثم قام واقترب منى ثم صفعتى علي قفاي بحركة مفاجئة وهو يقول لي :
ده مقامك يا جاموسة


ثم جلس مكانه ووضع قدمه فوق الاخرى مرة ثانية وقال :
تعالى


ارقدنى ارضا بمستوى الأريكة وجلس ع الأريكة ورفع قدماه على ضهري قائلا :
كلمى مستر حسام مديرك


اكلمه اقوله ايه


خخخخخخخ


شخر شخرة قويه ثم قال :
كلميه من غير جدال قوليله انك تعبانة اى خرا المهم يحس ان صوتك عيان واطلبي منه اجازة النهاردة وبكرة


اطرقت ارضا وانا اشعر بثقل قدميه على ظهري وذلي امامه واطلب منه ان يدعنى ارد علي هاتفي واتصل بمديري مرة اخرى


قومت من رقدتى واحضرت هاتفي من الحقيبة ودوست زر اتصال


قام سيدي امجد في ثانية عمل ميوت للمكالمة قائلا :
قوليله دقيقة وهبقي معاك


الو يا مستر حسام ثوانى وهبقي معاك


عملت ميوت مرة اخرى وانا لا افهم لماذا ، ليشدنى سيدي من شعري ويجلسنى ارضا ورأسي بالكامل متراجع و مستند للاريكة ثم خلع بنطاله القماشي وجلس على جهى قائلا :
تكلميه وانتى بتشمشمى في طيزى وتلحسي بضانى يلا


إشتدت الرعشة بكسي وانا الحس خرم طيزه البض الدافئ ثم دست زر فتح الصوت قائلة :
معلش يا فندم كان معايا مكالمة


ضغط امجد بخرمه على وجهى وهو يمرمغ طيزه بوجهي وانا انتشي واطلب المزيد من هذا الاحساس الجديد واخرج لسانى والحس خرم طيزه وانا اخبر مديري بصعوبة عن اجازتى وصوتي لاهث لأخبره انى مريضة واعاني من التهاب في حلقي ليوافق على مضض على اجازتى يومان كاملان لأغلق المكالمة فيقول سيدى امجد :
لو كان العرص ركز حبة كان عرف انك بتلحسي طياز بدل ماهو فاكرك محترمة


اخرجت لسانى وضغطت به على خرم امجد وانا الحسه بقوة ونهم لاظل على هذا الوضع خمسة دقائق كاملة ليستدير ويصفعنى بقوة على وجهى ثم يقوم ويخبرنى الا اتحرك من موضعي


جاء بعد أقل من دقيقة حاملا في يده شبشب منزلي يخصه ليشد ذراعي ويجعلنى اقف مرة اخري واعطيه ظهري ليصفعنى بشبشبه المنزلي على قفاي قائلا :
خخخخخخخخ بقا مين يقول ان هند اللبوة اللي مناخيرها في السما بتتضرب على قفاها بالشبشب منى وتف على شبشبه ثم صفعنى به على طيزى قائلا :
ده انا مش هضربك على قفاكي بالشبشب بس ده انا هنزل به على طيزك لحد ما يتقطع من كتر الضرب هخليه ميطلبش كل مرة الا شبشبي يهينه وينزل على لحمه يعذب فيه ويخليه مش نافع


قلت بهيجان لم اعهده من قبل :
ححححححح قطع خرم طيزى بيه يا سيدى وقمت بالتوطية وفنست وانا افتح طيزى بكلتا يدى واهزها وانا اشعر انى اريد الطيران من كتر ما اشعر به من نشوة جديدة علي وعلى جسدى الشهي الملئ باللحم ليتف هو على خرم طيزى بكل غل ويصفع فلقتا طيزى بكل قسوة بشبشبه قائلا :
ده انا هخلى خرمك وطيازك ميطلبوش الا شبشبي وبعدين ايه يا لبوة الطياز دى انتى بتاكلى ايه عشان يكبروا كده


هززت طيازى بعنف ونشوة وانا اخرج لسانى بغنج وانا انظر له ليقول بمحن : خخخخخخخ عجبتك الكلمة احا ماهو الطياز دى مش طياز جبنة ومربي دى طياز سمنة بلدى وقشطة


ضربنى شلوت قوى في فلقة طيزى اليمين وقال الفلقة دى لوحدها محتاجة اعذب فيها 3 ايام متواصل عشان اللحم يبدأ يحس بالعذاب ماهو في قبله 3 كيلو دهون


امسك حزامه الملقى على الأريكة ولطشنى به على ضهري لاصرخ في الم من المفاجأة ويقول هو : ابقي خسي شوية يا منيوكة بدل ما اجوعك ومدوقيش الا العذاب والاهانة


هززت طيازى باستفزاز ودلع قائلة : لا انا عاوزة طيازى كبار كده


لطشنى شلوت اخر في كسي المبلل قائلا: اللي اقوله يتسمع يا خنزيرة


قلت بانكسار : امرك


جلس ع الاريكة ومد قدمه على الارض قائلا :
تعالى على رجلي


مش فاهمة


خخخخخخخخ ايه اللي مش مفهوم على قرافيصك واقعدى بكسك على قدمي واقلعي كسم البنطلون والاندر اللي انتى منزلاهم لحد رجلك دول


خلعت البنطال والاندر وجلست القرفصاء على قدمه الممدودة ولامس كسي القماش الخشن لشرابه فسرت قشعريرة في جسدى ليحك هو شرابه وقدمه في كسي بشكل اكبر لأمسك بركبته من النشوة ليجز هو على اسنانه قائلا :
لو نقطة عسل نزلت منك دلوقتي مش هحلك غير وانتى واكلة 60 قلم على وشك
خلع شرابه المبلل بماء كسي وكوره ووضعه في فمي ثم حرك قدمه مرة اخرى على كسي وداعب زنبوري باصبع قدمه الكبير لأرتعش من المفاجأة والنشوة فيسحب قدمه في سرعة ويدفعنى ارضا قائلا بقسوة وغضب :
انا قولت لو نقطة عسل نزلت همرمطك وانتى مش بتسمعي الكلام وبردو خخخخخ كسم كسك الزانى نقط عسل انا بقا هوريكي يا زانية يا بنت كوم اللباوى يا جاموسة مليانة دهنة


كنت راقدة على ضهري بعد ان دفعنى بقوة فأمرنى سيدى ان اظل مكانى وان ارفع كلتا قدمي وافتحهما متباعدين عن بعضهما وذهب هو لأرفع رجلى اليمين واليسار في الهواء ثم ابعدهما عن بعض في وضع الفشخ ليأتى هو بعد دقيقة حاملا حذائه مرة أخرى وحاملا مشبك ورقي ليلقي الحذاء من طول ذراعه على كسي فيرتطم بكسي بقوة واتأوه صارخة في الم ليجلس سيدي على ركبتيه ويلتقط حذائه ثم يضرب به كسي ويضرب اكثر على زنبوري وانا ارتعش واتأوه في نشوة ثم ترك حذائه وسحب بأصبعيه زنبوري الكبير الظاهر قبلما افتح شفتا كسي والتقط المشبك الورقي ووضعه بزنبوري فأصرخ بقوة ويقع الشراب المكور من فمي وانا اتقلب في موضعي ليصرخ وهو يأمرني بالسكوت فأتأوه وانا ابكى من المتعة والالم ليزيد النشوة صعوبة ويحك نعل حذائه بكسي وزنبوري والمشبك الورقي فأتأوه وارتعش بقوة وتنفع سوائل كسي واظل ارتعش لدقيقة كاملة للمرة الاولى في حياتى ثم سكت جسمى فجأة ولم اشعر الا وهو يسند رأسي ويخلع المشبك الورقي ويسندنى لأقوم من موضعي وانام على الاريكة لاستيقظ بعد ساعة كاملة فأجده مبتسما واثقا يقول لي في هدوء :
مبروك يا قلبي على اول مرة سيشن ذل معايا مبسوطة ولا لاء؟

انتظروا الجزء الثالث وقولولى ايه اكتر حاجة عجبتكم الجزء ده ؟؟

الجزء الثالث

بعد ان أفقت من موضعي احضر لي سيدي أمجد عصير فريش لاعوض طاقتي شربت العصير على مهل وانا انظر له متوجسة بين الحين والاخر وهو مندمج تماما في تصفح هاتفه وارسال بعض المحادثات الصوتية لمديره في عملنا منهمكا


قمت من موضعي بعد ان شربت العصير كاملا وكان هو قد انهى محادثاته لاجلس ارضا تطوعا منى واقترب وانا على قدماي ويداي منه وامسح وجهي بساقه قائلة :
اتبسطت اوى بإهانتك ليا يا سيدي ومش عاوزة غير أفضل تحت رجلك


زئر زئير الاسد في بطئ وقال بغضب مفتعل :
ومين قالك انى عاوزك تتبسطى ولا حتى يهمنى رأيك... طالما سلمتينى نفسك يبقي انتى اوسخ واحقر من كوم زبالة مجرد خنزيرة بتتهان وهى ساكتة


قلت في خوف :
ايه اللي غيرك كده ما كنا على طول صحاب يا امجد من اول يوم لينا في الشغل سوا


قال بلامبالاة :
ده هناك عندها لكن هنا في بيتى انتى خدامتى وخنزيرتى واللي هطلبه هيتنفذ وانتى اقل من شبشبي


اطرقت ارضا قائلة :
امرك


اخذ يحسس بأصابعه على ضهري العاري وطيزى المكشوفة إمامه وانا عارية تماما صفعتى على طيزى لأتأوه في الم ثم اخذ يحرك انامل اصابعه بين فلقتي طيزى الي ان وصل للخرم قائلا :
عارفة ان الخرم ده كمان أسبوع وهيبقي مختلف خالص عن اللي انتى شيفاه


مش فاهمة يا سيدي


مش مهم تفهمى المهم ان...


ثم اقترب من اذنى هامسا واكمل :
المهم تفهمى ان خرمك هيبقي مختلف وخلاص


شهقت بهيجان ليقوم من موضعه على الكرسي ويجلس على الاريكة جلسته المعتادة ثم خلع بنطاله وظهر للمرة الاولى زبره كاملا امام عينى بحجمه المنتفخ وعروقه النافرة ورأسه الشامخة المائلة الي الحمرة وبيضانه المدورة المشدودة اللتي يكسيها بعض الشعر


كان في المرة الاولى عندما جلس على وجهى لم يخلع بنطاله كاملا فلم اتفحص زبره جيدا لكن الان ها هو كاملا امامى لاستفيق من نظراتى على صوته قائلا :
قولتيلي ان كان عندك ماسترز قبلي صح


اجبته وانا انظر لزبره بهيجان :
نعم


فهم نظراتي جيدا لذا ابتسم بزاوية فمه وقال لي بلهجة أمرى :
احكيلي عن اخر ماستر ليكى عرفتيه ازاى وكان بيعمل ايه معاكى


بس ده موضوع طويل شوية يا سيدي


صفعنى بقوة على وجهى ودفعنى بقدمه لاسقط على ظهري ثم ضغط بقدمه على بطنى قائلا :
والخنزيرة وراها ايه ما تحكى وبطلى لبونة


امرك


ظل ضاغطا على بطنى وانا على ضهري ثم قلت بتعب :
كان إسمه عمر وعرفته من كافيه كنت بروحه كتير واتقابلنا كتير صدفة وبعدين قربنا من بعض و...


قاطعنى قائلا :
قريتوا من بعض ازاى


يعنى حسيت ان في مشاعر


وهو كان كام سنة


كان 26


يعنى عيل


ثم استكمل قائلا :
بقا يت لبوة يا ام طيز عجل وبزاز جاموس بتستدرجى عيل صغير ينيكك


قلت بهيجان:
عيل ايه يا سبدي ده 26 سنة وطول بعرض وكان مصاحب وهيتجوز وبعدين هو كان واضح عليه انه شخصية قوية ومرة كلمته في التليفون صاحبته فشخها ومرمطها عشان بس مستأذنتوش انها نازلة


هز سيدى امجد رأسه بعدم اقتناع قائلا :
بتبيعيلي فكرة ان عيل ناكك طب وبعدين كملى


كان علاقتنا صحوبية عادى وهو اخد باله في مرة وانا قاعدة معاه انى كنت ببص على جزمته وبعض على شفايفي وقتها كنت هيجانة وهتجنن وابوس جزمته ومخدتش بالي من تصرفاتي


ابعد سيدي امجد ساقاي عن بعضهمها بقدمه وانا اتحدث ليظهر كسي كاملا امامه ليحرك أصبع قدمه بداخل كسي فأرتعش في نشوة مفاجأة ليقول لي :
خخخخخخخ سكتى ليه انا عاوز بالتفصيل احكى


ما يا سيدي مششش قاددرة


قلتها بتعب وهيجان وانا احاول ان عضع يدى بجوار اصبع قدمه الساكن بلحم كسي ليضربنى في كسي بقدمه بكل ما اوتى من قوة فأتأوه وانا امسك كسي ليقول لي في غضب :
هو انت مش قولت تكملى يا مرة يا بنت الزواني وبعدين انتى من امتى بتحركى عضلة في جسمك من غير امري... ايدك دى لو اتمدت تانى على حتة في جسمك انا هقطعها


امرك امرك


كملى


اول ما خد باله بان عليه انه اتضايق او غضب مش عارفة وقتها انا عزمت عليه اروحه بعربيتي وهو وافق وهو بردو حساه متضايق او قرفان


كنت يومها لابسة دريس ضيق مبين كل تفاصيل جسمى وعلي الوسط حزام وعلي الدريس جاكت جينز وهيلز طبعا وكنت متشيكة


اول ما ركبت العربية وأنا بسوق قالي مقولتليش ليه


فلاش باك (في سيارة هند)


مقولتليش ليه ؟


مقولتلكش ايه يا عمر مش فاهمة


انتى عبيطة ولا بتستعبطي


مالك يا عمر غريب ليه النهاردة


عمر حاف ... اومال او طلبت منك تقوليلي سيدي عمر هتعملي ايه


احسست بالخطر ورن جرس الانذار في عقلي فهل هو ماستر فعلا ام يتظاهر بهذا ليحصل على ما يريد


عمر انت كويس ؟


نظر لي نظرة عميقة لاهرب من عينيه العسليتان الواسعتان ناظرة الطريق ليكمل هو :
مقولتليش ليه انك سليف


زادت دقات قلبي لاجيب باستنكار:
ايه سليف دي يعنى ايه


صفعنى على وجهي في اقل من ثانية لأتأوه في الم يشوبه النشوة ليستشعرها في صوتى ليقول :
عرفتي بقا يعنى ايه سليف


مد يده وامسك بصدري قائلا :
انا عاوزة اعذبك في شقتي يا هند


ما بلاش عبط قولت


صفعنى قلم اقوى ثم خلع حذائه الذي قد اتسخ بفعل الامطار وضربنى به على فخذى لاتأوه في نشوة قائلا :
بليز مش دلوقتي طيب


احا هو انا هاخد الامر منك اقفي على جمب


اخترت مكان هادئ للوقوف ليضع هو حذائه بين فخذاي قائلا :
بوسي جزمتى والحسيها خلينى اعرف لاي درجة انتى سليف


التقطت حذائه الموضوع على فخذى وقبلت حذائه في تردد وخوف من ان يرانى اي شخص في الشارع ولكن لحسن حظى كانت الامطار تمنع معظم الناس عن الخىوج في هذا التوقيت المتأخر


اندمجت في تقبيل حذائه بنهم ثم استخرجت لسانى وظللت الحس حذائه وألعقه بشراهة وهيجان ثم نظرت له لأجده يقيم الوضع ويقيم ادائي ثم صفعنى على بزازى من فوق ملابسي وأغمض عيناه لثوان في نشوة انتصار وقال لي :
الساعة دلوقتي 8 اخرك في البيت الساعة كام


11 كده


خخخخخخخخخخ


شخر بقوة وظهرت شخصيته الحقيقية ليلتقط حذائه ويصفعنى به من نعله على وجهي فيمتلأ وجهى بالطين قائلا بغضب :
مسمعهاش 11 كده يا كسمك إسمها 11 يا سيدي واتعلمى تحترمى راجلك وتبقي تحت طوعه بدل ما اعلمك بطريقتي اللي اكيد مش هتعجبك


قلت بخوف :
اسفة يا سيدي اخرى 11 يا سيدي


قال سيدي عمر بتفكير :
ونص ساعة رايح وزيهم جاي يعنى اخرك معايا ساعتين .... امممم كويس هنتحرك على اكتوبر


حركت غيار السيارة ليجذبنى بقوة من شعري أسفل ال**** قائلا :
هو انا قولتلك اطلعي بالعربية


اوقفت السيارة بخوف قائلة :
امرك يا سيدي


خلع فردة حذائه الاخرى ثم طلب منى ان اخلع البانتى الخاص بي


خلعته في خوف من اسفل فستانى الضيق وانا لا افهم ماذا سيفعل


امسك بثوبي الداخلى الابيض وتشممه ثم قال :
طب ما انتى مغرقة الدنيا اهو يا بنت اللبوة اومال مالك


كوره في يده ثم خلع فردة شرابه اليمنى واليسري واعطانى إحداهما قائلا :
احشريها جوه بين بزازك


سحبت فتحة الفستان الضيقة وادخلت فردة الشراب بين بزازى وانا اشعر بالنشوة والاحساس بالهيجان من هذا التصرف الشاذ


اعطانى فردة الشراب الاخري قائلا :
احشريها في كسك كأنك لابساه معرفش ازاى المهم يبقي محشور بين شفايف كسك


بس يا سيدي....


اللي اقوله يتنفذ


رفعت الفستان بتردد وخوف وكورت فردة شرابه وادخلتها بين شفرات كسي واغلقت كسي بقوة ثم انزلت الفستان مرة أخرى لبتحسس هو موضع شراباته على محارمي من فوق ملابسي ويقول :
طب ما بزازك وكسك بلعوا الشرابات اهو اومال مالك


في حركة مفاجئة وضع ثوبي الداخلى المكور في حذائه وارتدى حذائه مرة اخري وقال :
اطلعي يلا


انطلقت بالسيارة وانا في قمة هيجانى وسعادتى الي ان وصلت لمنزل ككون من 11 طابق قال لي :
انزلى يحذر عشان شرابي ميقعش يا كلبة وامشي وانتى ضامة رجلك على بعض


نزلت من السيارة وتجركت ببطء ورجلى مضمومة وهو خلفي وانا اشعر بصوت احتكاك قدمه داخل حذائه بثوبي الداخلي الموضوع فيه


وصلنا الي المصعد فضغط ازراره الى ان وصلنا للدور السادس ليفتح الباب واتفاجأ بباب خشبي ينم عن شقة في طور البناء قد لا تكون وضع بها السيراميك والكهربا او غيرها من الأساسيات


استشعر خوفي وقال :
تعالى ندخل الاول


دخلنا من الباب واغلقه لاجد شقة خالية من اى اثاث ولكن متشطبة كاملة من السيراميك والكهرباء والسباكة وغيرها الا من بعض الابواب الخشبية وبعض الاخشاب المكومة في غرفة من الغرف وعرفه اخري بها ملابسه مكومة وشبشبه وادواته الشخصية ومرتبة ومخدة موضوعان فى الريسبشن


لم يمهلنى لحظات حتى هجم عليا وشد الجاكت الجينز والحزام ال**** وخلعهم


التقطت طرف الفستان لأخلعه بعد ان صار واسعا من اثر الحزام فقال لي :
لا سيبيه


لم افهم فتركت الفستان ليلف جسدى ويصبح ظهري مقابلا له ويدفع بي تجاه الحائط ويخلع البرا الخاص بي من فوق الفستان فأخلع حمالته وارميه ارضا ليصبح الفستان كاملا على لحمى مباشرة بعد ان سقط الشراب الموضوع بين بزازى


اووووف شكلك بقا عامل زى الستات اللي بيلبسوا جلبيات ع اللحم عشان يتناكوا


اممممممم بجد


تعرفي ان عمري ما كنت ماستر ع الحقيقة مع واحدة لان كل اللي قابلتهم آخرهم فون او شات وانا متفهم ده كويس جدا


دى حقيقة يا سيدي


بس يعنى الفرصة جتلي دلوقتي وانتى بنفسك هتحكمى اذا كنت ماستر فعلا ولا عيل خول .... ايا كان رقصيلي طيزك وانتى مصدر اها كده خلينى احس انى مع كلبة مستعدة تعمل اى حاجة وتتناك


قعدت اهز طيازى بقوة وهو يصفعنى عليها ثم قال :
لا ده مش رقص


تركنى وجلس ثم قال لي :
في نص الريسبشن اقفي وارقصي بالجلابية اللي علبكي دي ورقصي طيزك الكبيرة دى عدل


وقفت في منتصف الريسبشن بهيجان وظللت اهتز وارقص واجرك طيزى الكبيرة وارقصها بدلال ودلع


خلع حزامه ثم قام وصفعنى تلى طيزى لأتأوه بقوة قائلا :
انتى كده بترقصي طيزك يا كلبة طب اقعدى على ايدك ورجلك بقا


جلست بخوف كالكلب على يداي وقدمى ليقول لي :
خرجي لسانك زى الكلب ولفي واديلي طيزك وهزيها كأنك كلب


خرجت لسانى ولفيت واخذت اهز طيزى ككلبة تريد التعشير الفوري ليقول هو في استغراب :
احا هو شرابي كل ده موقعش ازاى


رفع الفستان بيده لتظهر طيزى كاملة ويظهر الشراب ملتصقا بسوائل كسي لينتزعه بعنف قائلا :
ده الشراب لزق في كسك باين كسك كده جى على الاهانة


خلع سيدى عمر حذائه واخرج ثيابي الداخلية من حذائه ثم كورها والقاها بعيدا وفك حزامه وازرار بنطاله الجينز وسرواله الداخلى وخلع الحزام من البنطال ثم تحرك ببطء في مواجهتى ليظهر امامى زبره كاملا كان زبره فاتح اللون برأس وردية نظرا للون بشرته الفاتح وجيناته الأجنبية


لم ينتظر حتى اري زبره جيدا ليبدأ في تحريكه على شفايفي وكامل وجهى لأجلس على ركبتاي وامسك زبره الناعم واخرج لسانى والحسه في نهم وشراهة


صفعنى على وجهى قائلا :
مصي يا متناكة دوقيه


بدأت في مص زبره ببطء لأستطعم حلاوته بدءا من رأسه الى ان اصبح كل زبره بداخل فمى


امممممممممممم


عاجبك ؟


عاجبنى اوى يا سيدي


حشر زبره لأخر فمى الى ان وصل لحلقي بعنف وظللت امص بنهم وشراهة لمدة 5 دقائق كاملين الى ان اخرج زبره من فمى وذهب للمرتبة ونام علي ظهره وقال :
تعالى على ايدك ورجلك ومصي يلا


تحركت على يدى ورجلى كالكلب وانا ألهث وهو يرانى ويعض على شفايفه الى ان وصلت لزبره


امسكت بزبره بنهم كقطعة حلوى وظللت امصها ونمت علي بطنى في هذا الوضع ثم اخرجت زبره من فمي وظللت الحس زبره من الجزء السفلي بنهم


امممممممممممم


وصلت لبيضانه فوضعت إحداها داخل فمي وانا اشفطها بقوة ليقول بهيجان :
يا بنت اللبوة ده انتى شرموطة


ظللت اشفط احدى بيضانه بقوة أتركها واشفط الاخرى بنهم والحسهم كأنى جائعة الى ان قام من موضعه بعد ان انتصب زبره تماما وقال لى :
على ايدك ورجلك يلا


عدلت وضعي لأصبح علي يدى ورجلى مرة اخرى ليخلع هو بنطاله تماما وملابسه العلوية وسرواله الداخلى ثم جاء من خلفي وحرك زبره على خرم طيزى لأقل في خوف:
لا لا خرمى ضيق مش هتعرف تدخله استنى


ششششششش متتحركيش


قام واحضر شنطتى وقلب محتوياتها ارضا ليجد كريم مرطب ثم تحرك في اتجاه الحزام واحضره وجاء من خلفي مرة أخرى


دهن كمية كبيرة من المرطب على خرم طيزى لأشعر ببرودة الكريم على خرمى ثم وضع زبره على خرمى مرة اخرى وحركه بلطف ثم ضغط وهو يرفع فستانى اكثر عن جسدى ليظهر بزازى فيقول لي :
بزازك مدلدلة زى البقرة


صفعنى على طيزى بقوة ثم ضغط بزبره بقوة اكبر لأكتم نفسي في ألم وانا اود الصراخ الى ان اخترق زبره خرم طيزى


تنفست بألم :
اااااااااه مش قادرة يا سيدي خرجه اااااااه


صفعنى بحزامه على ظهري بقوة لأصرخ في ألم وهو يقول :
خخخخخخخخخخ مش انتى هتقوليلي اخرجه امتى وادخله امتى


ثم ضغط بقوة اكبر وانا اكتم انفاسي اكثر فأكثر واشعر بألم لا يوصف الى ان شعرت ان زبره استقر كاملا داخل جسدى ليمسك هو حزامه ويحاوط به رقبتى ويشده وهو يقول :
كده زبري علم على خرم طيزك وبقي سيده


اخذ يطلع زبره ويدخله ببطء ثم اخذ ينيكنى تدريجيا بقوة وسرعة اكثر واكثر وهو يصفعنى على طيزى وانا اقول بهيجان وألم :
اااااااااااه ارحمنى كفاية


خخخخمخخ ارحمك من ايه


ارحمنى من النيك


يا مرا يا شرموطة هو في واحدة تطول النياكة دى


اااااااااه خرمى اتفشخ


احااااا خليكى اتفشخي يا علقة هو ده تمام اخرامك ثم استكمل :
احححح قمطة خرمك على زبري هتخلينى اجيب


ااااااااله بليز هات بره طيزى


لسعنى على قفايا وهو ينيكنى قائلا :
مش انتى اللي تقوليلي اجيب فين


ثم زادت سرعته في النيك وامسك بزازى المدلدلة وامتدت يدى انا لكسي في هذا الوضع وانا ادعك زنبوري في هياج متواصل الى ان احسست بسائل دافئ يملأ بطنى فانطلقت سوائلي من خيالي بشكل طيزى الممتلئة بلبنه


اخرج زبره من طيزى وانا اتألم الم خفيف لأتمدد على بطنى في هذا الوضع واغمض عينى في تعب وينام هو على ظهره بجواري ليقول بعد أقل من دقيقه :
تعالى نضفيلي زبري بلسانك يا بنت الشرموطة بدل ما اجيب امك تلحس هي


هيجت من طريقته السوقية لأضع زبره في فمي بنشوة متعبة وانضف زبره و.....


قاطعنى سيدى امجد عند تلك النقطة قائلا وهو يحك اصبع قدمه في زنبوري قائلا :
ما خلاص يا بنت المرة الزانية ايه وحشك عمر ده ولا ايه


لا لا يا سبدي احنا اصلا محبيناش نكمل وفقدنا الشغف وبطلنا نتقابل خالص وهو اخر مرة قالي براحتك عيشي حياتك


عارفة يا مومس لو لقيتك في يوم بتكلميه ولا بتفكري فيه هعمل فيكي ايه ؟


قلت بخوف :
لا يا سيدي انا مش خاينة


قال بقسوة :
ولو من أمن العقاب اساء الادب وانا بوعدك لو ده حصل في يوم الايام هختفي من حياتك تماما بس بعد ما اكسر عينك واذلك في الشغل


قلت بانكسار :
امرك يا سيدى


قام من موضعه وقلبنى على بطنى ثم قال لي :
اتنيلي اقعدى دوجى


جلست في وضع الكلبة ليمتطى هو ظهري فأسقط به من الحمل ليصفعنى على وجهى صفعات متتالية وانا ابكى في الم قائلا :
مش عيب تبقي جاموسة كده ومش عارفة تشيلي سيدك... قوى دراعك واتعلمى تشيلينى يلا يا زانية


قمت مرة اخرى وجلست وضع الكلبة ليمتطى ظهرى مرة ثانية فثبتت في موضعي من ثقل الحمل ثم قال لي :
يلا اتحركى


لم استطع الحركة


صفعنى على قفاي وضرب رجله في بزازي يدفعنى للحركة قائلا :
اتعودى عشان من هنا ورايح دى ركوبتى ولو متعدلتيش ومش عارفة تشيلينى اجيب امك اللبوة تشيلنى


هجت من كلامه وازدادت سوائل كسي فاستشعر هياجى ليستكمل قائلا وهو يصفعنى مرة أخرى على قفاي :
يلا بقول ودينى على الحمام واستنينى برا الحمام ولو موصلتنيش الحمام خلال دقيقة انا كفيل استدرج امك اللبوة تيجى هي تشيلنى مكانك وابقي اتفرجى بقا على امك وهى بتتهان وشايلة سيدك وسيدها على ضهرها كأنها بقرة


تحركت في الم وثقل الى الحمام وانا احمل سيدى على ظهري كجاموس تنتظر الحلب الي ان وصل الحمام فدخل واغلق الباب في وجهى وانا في عالم مختلف تماما


استنوا الجزء الرابع وقولولي حابيين ازود ايه الأجزاء الجاية ؟
 

سالب خاضع

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
15 سبتمبر 2025
المشاركات
2
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
نقاط
85
النوع
ذكر
الميول
خاضع
شديدة جدا ❤️ أمجد قاسي اوي 🙈
 
أعلى أسفل