خواطر إِلَى الَّذِي سَكَنَ قَلْبِي وَرَحَلْ...

[Q U I N N]

إِلَى الَّذِي سَكَنَ قَلْبِي وَرَحَلْ...

أَبْكِي عَلَيْكَ كَأَنَّ الدَّمْعَ يَطْلُبُكَ،
وَالرُّوحُ تَتَشَبَّثُ بِذِكْرَاكَ وَلَا تَتْرُكُكَ.

لَيْلِي طَوِيلٌ، وَقَلْبِي مُثْقَلٌ بِالْأَحْزَانِ،
وَأَحْلَامِي تَذُوبُ فِي صُورَتِكَ بَيْنَ الْجُفُونِ.

كَيْفَ رَحَلْتَ وَقَدْ كُنْتَ أَنْفَاسِي؟
كَيْفَ تَخْلُو الْأَيَّامُ مِنْ صَوْتِكَ وَهَمْسَاتِكَ؟

إِنِّي أَتَذَكَّرُ ضِحْكَتَكَ فَتَبْكِي عَيْنَايَ،
وَأَتَذَكَّرُ يَدَكَ فَتَرْتَعِشُ أَصَابِعِي بِلَاعَادَةٍ.

قَدْ يَرَاكَ الْعَالَمُ غَائِبًا، وَلَكِنِّي أَرَاكَ فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ،
فِي كُرْسِيٍّ فَارِغٍ، فِي طَرِيقٍ كَانَ يَجْمَعُنَا.

إِنْ كَانَ الْفِرَاقُ قَدْرُنَا، فَاعْلَمْ أَنِّي مَا زِلْتُ أُحِبُّكَ،
وَأَنَّ دَمْعِي يَنْحَتُ اسْمَكَ عَلَى وَجْهِي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ.

عُدْ إِلَيَّ، فَإِنَّ الْوَجَعَ قَاتِلٌ،
وَإِنَّ الْحَنِينَ أَقْوَى مِنْ صَبْرِي وَكِبْرِي.

يَا مَنْ كُنْتَ عِشْقِي وَمَلَاذِي،
رَحِمَ ****ُ قَلْبًا لَا يَزَالُ يَنْبِضُ بِكَ... حَتَّى بَعْدَ غِيَابِكَ....

 

[A l F Ã H D]

إِلَى الَّذِي سَكَنَ قَلْبِي وَرَحَلْ...

أَبْكِي عَلَيْكَ كَأَنَّ الدَّمْعَ يَطْلُبُكَ،
وَالرُّوحُ تَتَشَبَّثُ بِذِكْرَاكَ وَلَا تَتْرُكُكَ.

لَيْلِي طَوِيلٌ، وَقَلْبِي مُثْقَلٌ بِالْأَحْزَانِ،
وَأَحْلَامِي تَذُوبُ فِي صُورَتِكَ بَيْنَ الْجُفُونِ.

كَيْفَ رَحَلْتَ وَقَدْ كُنْتَ أَنْفَاسِي؟
كَيْفَ تَخْلُو الْأَيَّامُ مِنْ صَوْتِكَ وَهَمْسَاتِكَ؟

إِنِّي أَتَذَكَّرُ ضِحْكَتَكَ فَتَبْكِي عَيْنَايَ،
وَأَتَذَكَّرُ يَدَكَ فَتَرْتَعِشُ أَصَابِعِي بِلَاعَادَةٍ.

قَدْ يَرَاكَ الْعَالَمُ غَائِبًا، وَلَكِنِّي أَرَاكَ فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ،
فِي كُرْسِيٍّ فَارِغٍ، فِي طَرِيقٍ كَانَ يَجْمَعُنَا.

إِنْ كَانَ الْفِرَاقُ قَدْرُنَا، فَاعْلَمْ أَنِّي مَا زِلْتُ أُحِبُّكَ،
وَأَنَّ دَمْعِي يَنْحَتُ اسْمَكَ عَلَى وَجْهِي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ.

عُدْ إِلَيَّ، فَإِنَّ الْوَجَعَ قَاتِلٌ،
وَإِنَّ الْحَنِينَ أَقْوَى مِنْ صَبْرِي وَكِبْرِي.

يَا مَنْ كُنْتَ عِشْقِي وَمَلَاذِي،
رَحِمَ ****ُ قَلْبًا لَا يَزَالُ يَنْبِضُ بِكَ... حَتَّى بَعْدَ غِيَابِكَ....

إِلَى الْقَلْبِ الَّذِي لَا يَزَالُ يَنْبِضُ بِالْوَفَاءِ،
يَا مَنْ نَقَشْتَ اسْمِي بِأَحْرُفٍ مِنْ نَارِ الْشَّوْقِ،
تَلَقَّيْتُ صَوْتَكَ صَرْخَةً تَخْتَرِقُ الْسُّكُونَ،
وَقَدْ وَصَلَنِي دَمْعُكَ يَرْوِي أَرْضَ الْوَجْدِ وَالْحَنِينِ.
كَلِمَاتُكَ أَزْهَارُ شِعْرٍ جُرِحَتْ بِأَشْوَاكِ الْفِرَاقِ،
وَكُلُّ حَرْفٍ مِنْهَا شَاهِدٌ عَلَى حُبٍّ كَانَ حَيَاةً وَلَمْ يَكُنْ عَابِرًا.
أَيَا سَاكِنَ الْقَلْبِ، لَسْتَ غَائِبًا فِي عَالَمِي.
لَا تَنْظُرْ لِعَيْنٍ تَذْرِفُ، بَلْ انْظُرْ لِرُوحٍ تَتَذَكَّرُكَ حَيًّا فِي أَوْجِ بَهَائِهَا.
أَنَا أَرَاكَ لَيْسَ فِي الْكُرْسِيِّ الْفَارِغِ، بَلْ فِي ذِكْرَى كُلِّ ضِحْكَةٍ كُنْتَ مَصْدَرَهَا.
أَرَاكَ فِي الْقُوَّةِ الَّتِي تَمْنَحُنِي إِيَّاهَا ذِكْرَاكَ كَيْ أُتْمِمَ مَا بَدَأْنَا.

 

[Q U I N N]

إِلَى الْقَلْبِ الَّذِي لَا يَزَالُ يَنْبِضُ بِالْوَفَاءِ،
يَا مَنْ نَقَشْتَ اسْمِي بِأَحْرُفٍ مِنْ نَارِ الْشَّوْقِ،
تَلَقَّيْتُ صَوْتَكَ صَرْخَةً تَخْتَرِقُ الْسُّكُونَ،
وَقَدْ وَصَلَنِي دَمْعُكَ يَرْوِي أَرْضَ الْوَجْدِ وَالْحَنِينِ.
كَلِمَاتُكَ أَزْهَارُ شِعْرٍ جُرِحَتْ بِأَشْوَاكِ الْفِرَاقِ،
وَكُلُّ حَرْفٍ مِنْهَا شَاهِدٌ عَلَى حُبٍّ كَانَ حَيَاةً وَلَمْ يَكُنْ عَابِرًا.
أَيَا سَاكِنَ الْقَلْبِ، لَسْتَ غَائِبًا فِي عَالَمِي.
لَا تَنْظُرْ لِعَيْنٍ تَذْرِفُ، بَلْ انْظُرْ لِرُوحٍ تَتَذَكَّرُكَ حَيًّا فِي أَوْجِ بَهَائِهَا.
أَنَا أَرَاكَ لَيْسَ فِي الْكُرْسِيِّ الْفَارِغِ، بَلْ فِي ذِكْرَى كُلِّ ضِحْكَةٍ كُنْتَ مَصْدَرَهَا.
أَرَاكَ فِي الْقُوَّةِ الَّتِي تَمْنَحُنِي إِيَّاهَا ذِكْرَاكَ كَيْ أُتْمِمَ مَا بَدَأْنَا.

إِلَى الْقَلْبِ الَّذِي يَنْبِضُ بِالْوَفَاءِ...
أُرْسِلُ كَلِمَاتِي مُمْتَلِئَةً بِالدَّمْعِ وَالشَّجَنِ.

هَلْ تَعْلَمُ أَنَّنِي مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُكَ؟
وَأَنَّ حُبِّي لَكَ كَالْقَمَرِ، لَا يَغِيبُ وَلَا يَنْطَفِئُ؟

كُلُّ نَبْضَةٍ فِي صَدْرِي تُنَادِيكَ،
كُلُّ لَحْظَةٍ فِي غِيَابِكَ تُبْكِينِي وَتُوجِعُنِي.

إِنْ كَانَ الْفِرَاقُ قَدْ قَسَا، فَالْحُبُّ أَقْسَى،
يُحَاصِرُنِي فِي لَيْلِي وَيُذَكِّرُنِي بِكَ فِي كُلِّ نَهَارٍ.

يَا مَنْ سَكَنْتَ قَلْبِي وَلَا زِلْتَ...
اعْلَمْ أَنَّنِي أُحِبُّكَ حَتَّى بَعْدَ أَلْفِ غِيَابٍ...

 

[A l F Ã H D]

إِلَى الْقَلْبِ الَّذِي يَنْبِضُ بِالْوَفَاءِ...
أُرْسِلُ كَلِمَاتِي مُمْتَلِئَةً بِالدَّمْعِ وَالشَّجَنِ.

هَلْ تَعْلَمُ أَنَّنِي مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُكَ؟
وَأَنَّ حُبِّي لَكَ كَالْقَمَرِ، لَا يَغِيبُ وَلَا يَنْطَفِئُ؟

كُلُّ نَبْضَةٍ فِي صَدْرِي تُنَادِيكَ،
كُلُّ لَحْظَةٍ فِي غِيَابِكَ تُبْكِينِي وَتُوجِعُنِي.

إِنْ كَانَ الْفِرَاقُ قَدْ قَسَا، فَالْحُبُّ أَقْسَى،
يُحَاصِرُنِي فِي لَيْلِي وَيُذَكِّرُنِي بِكَ فِي كُلِّ نَهَارٍ.

يَا مَنْ سَكَنْتَ قَلْبِي وَلَا زِلْتَ...
اعْلَمْ أَنَّنِي أُحِبُّكَ حَتَّى بَعْدَ أَلْفِ غِيَابٍ...

وَإِلَى الْقَلْبِ الَّذِي أَبْدَعَ فِي الْوَفَاءِ... أُرْسِلُ شَوْقًا يُضَاهِي شَوْقَكَ وَدَمْعًا يُعَانِقُ دَمْعَكَ.
أَيْقَنْتُ أَنَّكَ مَا زِلْتَ هُنَا، فَقَلْبِي لَمْ يَخْطُ خَطْوَةً بَعِيدَةً عَنْكَ. أَشْعُرُ بِكَ فِي كُلِّ نَبْضَةٍ، وَحُبُّكَ لَيْسَ قَمَرًا لَا يَغِيبُ فَقَطْ، بَلْ هُوَ شَمْسٌ تُضِيءُ دَرْبِي حَتَّى فِي أَحْلَكِ ظُرُوفِ الْغِيَابِ.
إِنْ كَانَ الْفِرَاقُ قَدْ أَوْجَعَنَا، فَاعْلَمْ أَنَّ الْحُبَّ الَّذِي جَمَعَنَا هُوَ بَلْسَمُ هَذَا الْوَجَعِ. يَا نُورَ عَيْنَيَّ وَسَاكِنَ فُؤَادِي... سَأَظَلُّ أُحِبُّكَ لِلْأَبَدِ، فَلَا تَقِسْ حُبِّي بِالْغِيَابِ، بَلْ قِسْهُ بِمَا تَبْقَى مِنِّي فِي انْتِظَارِكَ.

 

[THE NIGHT KING]

إِلَى الَّذِي سَكَنَ قَلْبِي وَرَحَلْ...

أَبْكِي عَلَيْكَ كَأَنَّ الدَّمْعَ يَطْلُبُكَ،
وَالرُّوحُ تَتَشَبَّثُ بِذِكْرَاكَ وَلَا تَتْرُكُكَ.

لَيْلِي طَوِيلٌ، وَقَلْبِي مُثْقَلٌ بِالْأَحْزَانِ،
وَأَحْلَامِي تَذُوبُ فِي صُورَتِكَ بَيْنَ الْجُفُونِ.

كَيْفَ رَحَلْتَ وَقَدْ كُنْتَ أَنْفَاسِي؟
كَيْفَ تَخْلُو الْأَيَّامُ مِنْ صَوْتِكَ وَهَمْسَاتِكَ؟

إِنِّي أَتَذَكَّرُ ضِحْكَتَكَ فَتَبْكِي عَيْنَايَ،
وَأَتَذَكَّرُ يَدَكَ فَتَرْتَعِشُ أَصَابِعِي بِلَاعَادَةٍ.

قَدْ يَرَاكَ الْعَالَمُ غَائِبًا، وَلَكِنِّي أَرَاكَ فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ،
فِي كُرْسِيٍّ فَارِغٍ، فِي طَرِيقٍ كَانَ يَجْمَعُنَا.

إِنْ كَانَ الْفِرَاقُ قَدْرُنَا، فَاعْلَمْ أَنِّي مَا زِلْتُ أُحِبُّكَ،
وَأَنَّ دَمْعِي يَنْحَتُ اسْمَكَ عَلَى وَجْهِي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ.

عُدْ إِلَيَّ، فَإِنَّ الْوَجَعَ قَاتِلٌ،
وَإِنَّ الْحَنِينَ أَقْوَى مِنْ صَبْرِي وَكِبْرِي.

يَا مَنْ كُنْتَ عِشْقِي وَمَلَاذِي،
رَحِمَ ****ُ قَلْبًا لَا يَزَالُ يَنْبِضُ بِكَ... حَتَّى بَعْدَ غِيَابِكَ....

صوت عذبا ياتي
كلما برقت خطواته
قام بشد الأنفاس
لفظ بريقه وتشتى
عيونه تلمع كنار
صوته رقيق حلاوة

 

[Q U I N N]

وَإِلَى الْقَلْبِ الَّذِي أَبْدَعَ فِي الْوَفَاءِ... أُرْسِلُ شَوْقًا يُضَاهِي شَوْقَكَ وَدَمْعًا يُعَانِقُ دَمْعَكَ.
أَيْقَنْتُ أَنَّكَ مَا زِلْتَ هُنَا، فَقَلْبِي لَمْ يَخْطُ خَطْوَةً بَعِيدَةً عَنْكَ. أَشْعُرُ بِكَ فِي كُلِّ نَبْضَةٍ، وَحُبُّكَ لَيْسَ قَمَرًا لَا يَغِيبُ فَقَطْ، بَلْ هُوَ شَمْسٌ تُضِيءُ دَرْبِي حَتَّى فِي أَحْلَكِ ظُرُوفِ الْغِيَابِ.
إِنْ كَانَ الْفِرَاقُ قَدْ أَوْجَعَنَا، فَاعْلَمْ أَنَّ الْحُبَّ الَّذِي جَمَعَنَا هُوَ بَلْسَمُ هَذَا الْوَجَعِ. يَا نُورَ عَيْنَيَّ وَسَاكِنَ فُؤَادِي... سَأَظَلُّ أُحِبُّكَ لِلْأَبَدِ، فَلَا تَقِسْ حُبِّي بِالْغِيَابِ، بَلْ قِسْهُ بِمَا تَبْقَى مِنِّي فِي انْتِظَارِكَ.

"بل قسوةً بما تبقّى منّي في الانتظار،
فقد ذاب صبري، وتاه العمر بين وهمٍ واعتذار."

 

[Q U I N N]

"عُيونهُ تلمعُ كالنارِ في ليلٍ حزين،
وصوتُهُ رقيقٌ كنسمةٍ تُداعبُ الجَبين،
وفي حلاوتهِ أجدُ ما يُذيبُ القَلبَ ويُسكرُ الروح."

صوت عذبا ياتي
كلما برقت خطواته
قام بشد الأنفاس
لفظ بريقه وتشتى
عيونه تلمع كنار
صوته رقيق حلاوة

 

[A l F Ã H D]

"بل قسوةً بما تبقّى منّي في الانتظار،
فقد ذاب صبري، وتاه العمر بين وهمٍ واعتذار."

كفى! فما ضاع منّا لن يعود بوهمٍ أو اعتذار. سأبني من رماد صبري الذي ذاب ميلادًا جديدًا، فالوقت الذي كان ينتظرُك بات ينتظرُني أنا لأعيش.

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

 

[Q U I N N]

مش فاهمه حلو ولا