فضفضة كل واحد فينا شايل حاجه محدش يعرفها

[ENG ZEUS]

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها

في الحقيقة…
مافيش إنسان فاضي من وجع.
كل واحد بيضحك، بيشتغل، بيتكلم، بيصوّر، بيخرج،
بس جواه حاجة تقيلة مش باينة لحد.

في واحد شايل خسارة، مش قادر ينساها.
حد غاب فجأة، أو حلم وقع، أو أمل انتهى بدون سبب واضح.
لكنه كل يوم بيصحى، يلبس وشّ “أنا تمام”،
ويكمّل… عشان الحياة مش بتوقف لحد بيحزن.

وفي واحدة شايلة خذلان…
من شخص كانت شايفاه الأمان.
بتتعامل طبيعي، بتضحك، بس جواها جرح بيسيب أثر كل مرة تسمع اسمه.

وفي حد تاني شايل مسؤولية أكبر من عمره،
بيسند بيت، أو أم، أو إخوات،
وهو نفسه محتاج اللي يسنده، بس مفيش.

وفي واحد بيحارب نفسه كل يوم —
قلق، اكتئاب، خوف من بكرة، شعور بالنقص، أو إحساس إنه “مش كفاية”.
بس محدش يعرف، لأن شكله دايمًا هادي، مبتسم، "قوي".


---

الموضوع مش دايمًا حزن... لكنه عمق

مش كل الوجع دموع.
فيه وجع صامت، وجع “أنا تمام” اللي بيتقال ألف مرة في اليوم.
فيه ناس شايلة أوجاع صغيرة، بس كتير…
زي حجر فوق حجر، لحد ما القلب بقى تقيل.

كل واحد فينا عنده قصة محدش يعرفها،
معركة بيديرها في صمت،
ونقطة ضعف بيخبيها في ضحكة.


---

اللي محدش بيشوفه

الناس بتشوف المظهر: النجاح، القوة، الهدوء.
لكن محدش بيشوف الليل الطويل اللي اتبكى فيه،
ولا الدعوات اللي اتقالت في السكون،
ولا المرات اللي الشخص كتم وجعه عشان ما يضايقش حد.

فيه ناس اتعلمت تسكت مش عشان اتعافت،
لكن لأن الشرح بيوجع أكتر من الصمت.


---

الخلاصة

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها…
فـ خليك لطيف، دايمًا.
ماتحكمش، ماتسخرش، ماتستهترش بمشاعر حد.
الكلمة الحلوة ممكن تكون خفّت وجع مش باين.
والابتسامة الصادقة ممكن تطمن قلب تعب.

كلنا بنتقاسم الصمت، والأوجاع، والتظاهر…
لكن قليل جدًا اللي لسه عنده قلب يفهم قبل ما يسأل.


-
​

 

[Q U I N N]

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها

في الحقيقة…
مافيش إنسان فاضي من وجع.
كل واحد بيضحك، بيشتغل، بيتكلم، بيصوّر، بيخرج،
بس جواه حاجة تقيلة مش باينة لحد.

في واحد شايل خسارة، مش قادر ينساها.
حد غاب فجأة، أو حلم وقع، أو أمل انتهى بدون سبب واضح.
لكنه كل يوم بيصحى، يلبس وشّ “أنا تمام”،
ويكمّل… عشان الحياة مش بتوقف لحد بيحزن.

وفي واحدة شايلة خذلان…
من شخص كانت شايفاه الأمان.
بتتعامل طبيعي، بتضحك، بس جواها جرح بيسيب أثر كل مرة تسمع اسمه.

وفي حد تاني شايل مسؤولية أكبر من عمره،
بيسند بيت، أو أم، أو إخوات،
وهو نفسه محتاج اللي يسنده، بس مفيش.

وفي واحد بيحارب نفسه كل يوم —
قلق، اكتئاب، خوف من بكرة، شعور بالنقص، أو إحساس إنه “مش كفاية”.
بس محدش يعرف، لأن شكله دايمًا هادي، مبتسم، "قوي".


---

الموضوع مش دايمًا حزن... لكنه عمق

مش كل الوجع دموع.
فيه وجع صامت، وجع “أنا تمام” اللي بيتقال ألف مرة في اليوم.
فيه ناس شايلة أوجاع صغيرة، بس كتير…
زي حجر فوق حجر، لحد ما القلب بقى تقيل.

كل واحد فينا عنده قصة محدش يعرفها،
معركة بيديرها في صمت،
ونقطة ضعف بيخبيها في ضحكة.


---

اللي محدش بيشوفه

الناس بتشوف المظهر: النجاح، القوة، الهدوء.
لكن محدش بيشوف الليل الطويل اللي اتبكى فيه،
ولا الدعوات اللي اتقالت في السكون،
ولا المرات اللي الشخص كتم وجعه عشان ما يضايقش حد.

فيه ناس اتعلمت تسكت مش عشان اتعافت،
لكن لأن الشرح بيوجع أكتر من الصمت.


---

الخلاصة

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها…
فـ خليك لطيف، دايمًا.
ماتحكمش، ماتسخرش، ماتستهترش بمشاعر حد.
الكلمة الحلوة ممكن تكون خفّت وجع مش باين.
والابتسامة الصادقة ممكن تطمن قلب تعب.

كلنا بنتقاسم الصمت، والأوجاع، والتظاهر…
لكن قليل جدًا اللي لسه عنده قلب يفهم قبل ما يسأل.


-
​

كلامك لمس حتة جوا كل واحد فينا،
اللي بيبتسم وهو موجوع،
وبيكمل وكأن مفيش حاجة،
بس الحقيقة إننا كلنا شايلين نفس الحِمل بشكل أو بآخر.

يمكن الوجع مش بيختفي،
بس بيتعلم يهدى جوه القلب،
ويتحول مع الوقت لطبقة من النضج…
بتخلي نظرتنا أعمق، وتعاطفنا أصدق.

أجمل الناس مش اللي ما وجعتش،
لكن اللي اتوجعت واتعلمت تكون حنينة رغم وجعها.
اللي لسه لما تشوف حد موجوع،
تختار تسنده بدل ما تحكم عليه.

يمكن محدش يعرف إحنا شايلين إيه،
بس يكفي إننا نفضل بشر…
نحس، ونطبطب، ونفهم، حتى لو في صمت

 

[ENG ZEUS]

كلامك لمس حتة جوا كل واحد فينا،
اللي بيبتسم وهو موجوع،
وبيكمل وكأن مفيش حاجة،
بس الحقيقة إننا كلنا شايلين نفس الحِمل بشكل أو بآخر.

يمكن الوجع مش بيختفي،
بس بيتعلم يهدى جوه القلب،
ويتحول مع الوقت لطبقة من النضج…
بتخلي نظرتنا أعمق، وتعاطفنا أصدق.

أجمل الناس مش اللي ما وجعتش،
لكن اللي اتوجعت واتعلمت تكون حنينة رغم وجعها.
اللي لسه لما تشوف حد موجوع،
تختار تسنده بدل ما تحكم عليه.

يمكن محدش يعرف إحنا شايلين إيه،
بس يكفي إننا نفضل بشر…
نحس، ونطبطب، ونفهم، حتى لو في صمت

كلام رايق

 

[Q U I N N]

كلام رايق

تسلم

 

[Gharam]

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها

في الحقيقة…
مافيش إنسان فاضي من وجع.
كل واحد بيضحك، بيشتغل، بيتكلم، بيصوّر، بيخرج،
بس جواه حاجة تقيلة مش باينة لحد.

في واحد شايل خسارة، مش قادر ينساها.
حد غاب فجأة، أو حلم وقع، أو أمل انتهى بدون سبب واضح.
لكنه كل يوم بيصحى، يلبس وشّ “أنا تمام”،
ويكمّل… عشان الحياة مش بتوقف لحد بيحزن.

وفي واحدة شايلة خذلان…
من شخص كانت شايفاه الأمان.
بتتعامل طبيعي، بتضحك، بس جواها جرح بيسيب أثر كل مرة تسمع اسمه.

وفي حد تاني شايل مسؤولية أكبر من عمره،
بيسند بيت، أو أم، أو إخوات،
وهو نفسه محتاج اللي يسنده، بس مفيش.

وفي واحد بيحارب نفسه كل يوم —
قلق، اكتئاب، خوف من بكرة، شعور بالنقص، أو إحساس إنه “مش كفاية”.
بس محدش يعرف، لأن شكله دايمًا هادي، مبتسم، "قوي".


---

الموضوع مش دايمًا حزن... لكنه عمق

مش كل الوجع دموع.
فيه وجع صامت، وجع “أنا تمام” اللي بيتقال ألف مرة في اليوم.
فيه ناس شايلة أوجاع صغيرة، بس كتير…
زي حجر فوق حجر، لحد ما القلب بقى تقيل.

كل واحد فينا عنده قصة محدش يعرفها،
معركة بيديرها في صمت،
ونقطة ضعف بيخبيها في ضحكة.


---

اللي محدش بيشوفه

الناس بتشوف المظهر: النجاح، القوة، الهدوء.
لكن محدش بيشوف الليل الطويل اللي اتبكى فيه،
ولا الدعوات اللي اتقالت في السكون،
ولا المرات اللي الشخص كتم وجعه عشان ما يضايقش حد.

فيه ناس اتعلمت تسكت مش عشان اتعافت،
لكن لأن الشرح بيوجع أكتر من الصمت.


---

الخلاصة

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها…
فـ خليك لطيف، دايمًا.
ماتحكمش، ماتسخرش، ماتستهترش بمشاعر حد.
الكلمة الحلوة ممكن تكون خفّت وجع مش باين.
والابتسامة الصادقة ممكن تطمن قلب تعب.

كلنا بنتقاسم الصمت، والأوجاع، والتظاهر…
لكن قليل جدًا اللي لسه عنده قلب يفهم قبل ما يسأل.


-
​

جت علي الجرح

 

[ENG ZEUS]

جت علي الجرح

سلامتك من الجرح

 

[Gharam]

سلامتك من الجرح

الحال من بعضه

 

[ENG ZEUS]

الحال من بعضه

طب الحل اي

 

[Gharam]

طب الحل اي

مش عارفه

 

[L A I L]

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها

في الحقيقة…
مافيش إنسان فاضي من وجع.
كل واحد بيضحك، بيشتغل، بيتكلم، بيصوّر، بيخرج،
بس جواه حاجة تقيلة مش باينة لحد.

في واحد شايل خسارة، مش قادر ينساها.
حد غاب فجأة، أو حلم وقع، أو أمل انتهى بدون سبب واضح.
لكنه كل يوم بيصحى، يلبس وشّ “أنا تمام”،
ويكمّل… عشان الحياة مش بتوقف لحد بيحزن.

وفي واحدة شايلة خذلان…
من شخص كانت شايفاه الأمان.
بتتعامل طبيعي، بتضحك، بس جواها جرح بيسيب أثر كل مرة تسمع اسمه.

وفي حد تاني شايل مسؤولية أكبر من عمره،
بيسند بيت، أو أم، أو إخوات،
وهو نفسه محتاج اللي يسنده، بس مفيش.

وفي واحد بيحارب نفسه كل يوم —
قلق، اكتئاب، خوف من بكرة، شعور بالنقص، أو إحساس إنه “مش كفاية”.
بس محدش يعرف، لأن شكله دايمًا هادي، مبتسم، "قوي".


---

الموضوع مش دايمًا حزن... لكنه عمق

مش كل الوجع دموع.
فيه وجع صامت، وجع “أنا تمام” اللي بيتقال ألف مرة في اليوم.
فيه ناس شايلة أوجاع صغيرة، بس كتير…
زي حجر فوق حجر، لحد ما القلب بقى تقيل.

كل واحد فينا عنده قصة محدش يعرفها،
معركة بيديرها في صمت،
ونقطة ضعف بيخبيها في ضحكة.


---

اللي محدش بيشوفه

الناس بتشوف المظهر: النجاح، القوة، الهدوء.
لكن محدش بيشوف الليل الطويل اللي اتبكى فيه،
ولا الدعوات اللي اتقالت في السكون،
ولا المرات اللي الشخص كتم وجعه عشان ما يضايقش حد.

فيه ناس اتعلمت تسكت مش عشان اتعافت،
لكن لأن الشرح بيوجع أكتر من الصمت.


---

الخلاصة

كل واحد شايل حاجة محدش يعرفها…
فـ خليك لطيف، دايمًا.
ماتحكمش، ماتسخرش، ماتستهترش بمشاعر حد.
الكلمة الحلوة ممكن تكون خفّت وجع مش باين.
والابتسامة الصادقة ممكن تطمن قلب تعب.

كلنا بنتقاسم الصمت، والأوجاع، والتظاهر…
لكن قليل جدًا اللي لسه عنده قلب يفهم قبل ما يسأل.


-
​

فعلاً كل واحد جواه حكاية محدش يعرفها
إحنا مش بنتعامل مع ناس وبس
إحنا بنتعامل مع تجارب عاشوها
وجروح خبوها
ومعارك محدش شافها غيرهم
واللطف مش ضعف
اللطف معناه إننا فاهمين إن الكل من جوه هش حتى لو ظاهر ثابت
كلمة بنقولها من غير ما نفكر
ممكن تبقى دمار لحد مبقاش عنده طاقة يستحمل
علشان كده نفكر قبل ما نتكلم
ونرحم قبل ما نحكم
مواضيعك مميزه