f͠a͠t͠m͠a͠🝔
{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
وسيم و عبير و الماما
رجعت الى البيت من النادي في الساعة التاسعة والنصف مساءا .....وجدت أمي تنتظرني وهي بكامل بهجتها ..........مكياج كامل وقميص نوم قصير جدا تغطيه بروب خفيف للركبة لي تأخرت كثيرا يا وسيم ..........قلت لها كان عندي تمرين استعداد لبطولة المدينة الأسبوع القادم سألتها هل رجعت عبير من حفلة عيد ميلاد صديقتها0آلت من بدري ونامت دون أن تتناول عشاءها لأنها كانت متعبة من كثرة الرقص ، تذكرون طبعا أختي عبير ذات الخمسة عشر ربيعا .....المهم دخلت الحمام وأخذت دوشا بالمياه الباردة لأنشط جسمي استعداد لما وعدت امي .....بعد الحمام دخلت والدتي غرفتي وهي تسألني انتهيت من حمامك يا حبيبي كنت ألبس بيجامتي .....قالت ما في داعي حبيبي رايحة أفصخهالك .....ضحكت وبقيت بالكيلوت وأنا أقول لها على أمرك يا ماما .....قالت أحضر لك العشاء .....قلت لها ميرسي لقد تعشيت بالنادي قالت شو هي المفاجأة أنا مستنياها من بدري ..........جلست على كرسي مكتبي وأنا أقول تعالي اجلسي بحضني وأرقصي على زبي وسأريكي المفاجأة .....جاءت مسرعة ونسيت أن تقفل باب غرفتي من ورائها .....قلت لها اقفلي الباب .....أجابتني لا تخف فعبير في سابع نومة ..........جلست امي في حضني بعد أن رفعت ذيل قميص نومها القصير جدا وجلست على زبي المخبأ بكيلوتي .....صارت أمي تغني وهي تحرك طيزها بغنج ودلال على زبي تارة يمينا وتارة يسارا ثم الى الأمام وتعود للخلف .....مع كل حركة كان زبي ينتصب وكانت طيزها تزداد سخونة..........مسكت زبي بيدها من فوق الكيلوت وهي تقول ده زبك اللي جنني وطير عقلي وخلاني أعيش حياة كلها سعادة .....تسلملي ياحبيبي .....أنهت أغنيتها وقامت من حضني وجلست على ركبتيها بين رجلي وفصختني الكيلوت وهي تقبل زبي وتلحس الكيلوت وكلما ظهر شيء من زبي هجمت عليه لحسا ومصا وتقبيلا كأنها تود أكله وتتأوه أأأأه ..........أأأأأأخ قتلني زبك يا وسيم ..........أنزلت كيلوتي ووضعته على كرسي الكنب بجانب سريري .....ورجعت وهي تتمايل وتقول بأحبه وبأموت فيه حملتها بين يدي واجلستها على طرف مكتبي ونيمت ظهرها على سطح المكتب ..........وبلساني وأسناني أنزلت كيلوتها الصغيرأبو خيط ذو اللون السماوي كأنه هدية نازل من السماء أصبحت عريانا..........و أمي بقيت لابسة قميص نومها .....فصختها اياه وأنا أقبل شفايفها وأمصهما وخاصة الشفة السفلية وأدخلت لساني بداخل فمها وجعلته يداعب ويدغدغ لسانها.....وهي تزيد من تأوهاتها .....آآآآآآآىي ..........ياي ي ي ي ي ي..........وووووووووااااااااوووووووو..........ارحمني دبحتني من لذة عمايلك يا روحي ..........مش عارفة كيف أصبر على نيكك لما يرجع أبوك من السفر .....قلت لها لا تخشي شيئا برضه حأبسطك يا ماما ومش حأسيبك .....قالت تسلملي يا غالي ..........نقلت شفايفي على آذانها ممصمصا لحمة الأذنين .....قبلت رقبتها ولحستها ونزلت على أكتافها وأنا أقبلها والحسها ويدي تنزل قميص نومها .....ظهرت ابزازها الوردية المنتفخة بصلابة كأنها بنت لم يمسها بشر .....أصلها ماما تهتم بجمالها وكانت في الأسبوع تذهب لصالون التجميل ثلاث مرات .....لم تكن والدتي لابسة سوتيانها .....لحست بلساني حلماتها وابزازها وعصرت حلماتها بشفايفي ونزلت بلساني الى الجزء السفلي من بطنها الى أن وصلت الى صرتها .....فمصصتها وأنا أداعبها بلساني وأحركها في كل الاتجاهات ونزلت الى أفخاذها والى الكنز الموجود بين أفخاذها..... كسها الوردي الذي لم أر مثيل جماله وحلاوة طعمه ولذة لحسه ونيكه ..........غرزت وجهي في كسها ونسيت نفسي وأنا ألحسه فعضضته فصرخت والدتي متألمة ..........لحسته ودللته بشفايفي وأنا أعصرشفراته..........شعرت بأن أمي وصلت الى ذروة المحنة وقالت بيكفي وسيم دخل زبك بكسي ولعت كتير حملتها ونزلتها على السجادة واقفة وأدرت ظهرها لي وجعلتها تحتضن مكتبي بيديها بعد أن أحنيت ظهرها ولامست ابزازها سطح المكتب الزجاجي البارد .....وسعت بين رجليها .....جلست القرفصاء بينهما .....مسكت فلقتي طيز ماما وأبعدتهما عن بعض فظهر خرم طيزها ذو اللون الأحمر .....الصغير جدا .....سألتها عمره بابا ناكك من طيزك يا ماما .....سألت باستغراب هي الطيز بتتناك .....أول مرة أسمع عن نيك الطيز قلت لها سنحتفل سويا الليلة بفتح طيزك حبيبتي .....قالت ما بيوجع قلت لها سأفتحها لك دون ألم .....لحست خرم طيزها وبدأت أشعر أنه بدأ يفتح ويقفل .....كنت أضربها على خفيف على طيزها وأعضها بأسناني عضا خفيفا ولساني يلحس ويداعب خرم طيزها وشفايفي تمص طيزها وأسناني تعض طيزها ..........حتى شعرت أن فتحة طيزها قد ارتوت من ريقي ..........قمت وأحضرت الكريم ..........دهنت فتحة طيزها من الداخل والخارج بكثرة وهي تقول ايه ده يا وسيم .....قلت لها لوسيون عشان يسهل دخول الزب في طيزك قالت أيوه موحية بأنها موافقه .....دهنت زبي من الكريم ..........ووسعت بين الضفتين الشرقية والغربية ومسكت زبي وحككته علىمدخل فتحة طيزها .....وهي تتمايل من صلابته وتقول دخله بشويش حبيبي .....اشوي اشوي ..........ثم أدخلت جزءا صغيرا من ثمرة زبي وقلت لها وجعك يا ماما .....قالت اشوية ..........أدخلت باقي رأس زبي .....قالت أه دلوقتي عورني أبقيته ساكنا حتى تتعود فتحة طيز ماما على زبي ..........وهي تقول بدأت أحس بلذته دخل كمان اشوية يا وسيم .....دخلت 3 سم تقريبا من طوله .....أنتم تعرفون أن طول زبي28 سم ..........ووقفت حركته لترتاح طيز ماما عليه .....كانت أول ما يدخل تتأوه بألم ولكن بعدها تطلب ادخال جزءا آخرا .....كنت ألبي طلبها كل مرة حتى أدخلت نصفه في طيزها وهي تقول كمان يا وسيم دخل أكثر .....دخلت ببطء شديد دون عنف أوقسوة أو اندفاع ..........الى أن دخل كله وهي تقول كمان .....قلت لها خلص انتهي قالت معقولة ومدت يدها لخلفها لتقيس زبي فوجدته فعلا كله في طيزها .....قالت حركه قليلا قليلا طاوعتها .....فأبدت اعجابها بأسلوبي في فتح طيزها واعترفت أنها لم تتألم .....قلت لها سأبقيه دون حراك مدة ربع ساعة لتتعود طيزك على حجمه وطوله.....قالت أوكي حبيبي أنا خدامتك على طول ..........أبقيتها في طيزها ما يقارب من العشر دقايق لم أصبر بدأت بتحريكه .....أدخله وأخرجه بلطف ..........وهي تبدي اعجابها .....كنت أزيد درجة اندفاعه كلما أبدت راحتها ..........حتى وصلت لدرجة دفعه بقوة وسرعة في طيزها وهي تتأوه من اللذة وتقول مش قادرة وسيم نيكني بقوة أكثر .....زبك بيجنن من حلاوة نيكه مددت يدي وجعلتها تداعب كسها وزنبورها وزبي يندفع بقوة في طيزها الى أن شعرت بقرب وصولي الى قمة النشوة فقلت لها شوفي دلوقتي المني وهوه بينزل في طيزك حيعمل ايه فيكي نزلت وأنا أشد بطنها على زبي وزبي يقذف المني في طيزها وتقول ما أروع مايتك حامية أوي نار حاساها بطيزي وتصور اني نزلت من كسي كمان ..........ونحن منسجمان وزبي بدأ يقارب على الانتهاء من القذف واذ بباب غرفتي يفتح وصوت عبير تقول **** **** ايه اللي بتهببوه انتي يا ماما مع وسيم و**** لأكلم بالتليفون بابا بكرة وأخليه يشوف صرفة معاكما .....لجمتني أنا وأمي المفاجأة التي نزلت مصيبتها على رؤوس كلينا ولم نعرف ماذاا نقول .....مسكت بداية الحديث وقلت لها عبير حبيبتي بيهون عليكي زعل بابا وماما ويطلقوا .....قالت لي كنت فكر بده يا شاطر قبل ما تغوي ماما ..........قلت لها شوفي حبيبتي بأعطيكي دلوقتي خمسين جنيه وأسكتي احفظي اللي شفتيه وما اتقولي لحد عليه .....قالت ولا مليون .....ماما انفكت عقدة لسانها وهي تقول حبيبتي عبير انا مامتك وما اتحبي الي الضرر .....مش طول عمرك وانتي اتقوليلي يا ماما رايحة اعملك أسعد انسانه .....دلوقتي أنا شاعرة مع وسيم اني أسعد انسانة على وجه الأرض .....قالت بالحرام يا ماما .....أجابتها أمي وأعمل ايه في أبوكي اللي دايما مسافر ومخليني لوحدي يعني أمسك راجل من الشارع والا ابني بيستر علي وما يفضحني وانتي حبيبتي استري علي وأنا أعطيكي اللي انتي عايزاه .....قالت أنا عايزة حاجة واحدة بس كلانا أنا وماما كأننا وجدنا نجدة لنا نازلة من السماء وقلنا بصوت واحد .....ايه هيه .....قالت انكم اتخلوني معاكم ووسيم ينيكني .....قلت لها بس انتي لسه صغيرة حبيبتي .....فاجأتني بقولها بس ممحونة من العام الماضي من ساعة ما كنت عند سهير وشغلت فيلم سكسي بالفيديو بتاعها وأنا يوميا بألاعب كسي ..........ونفسي حد ينيكني وأهه النهاردة جاتلي فرصة دهبية ومش حأضيعها والا حأكلم بكرة بابا فأحسن الكم ارضوا وأهه منحافظ على سرنا .....نظرت الى أمي فوجدتها تنظر مشدوهة الى عبير فقلت لها ايه رأيك يا ست الستات .....قالت أوكي ما في طريق تانية ..........قلت لماما عايز ارتاح اشوية لاعبيها والحسيلها وقلعيها اهدومها لغاية ما ارتاح شوية ..........ذهبت ماما باتجاه عبير ومسكتها من يدها وأوقفتها بجانب الحائط المقابل لي في غرفتي وأنا جالس على كرسي المكتب وزبي ما زال بعض المني على جلده ..........وقفت ماما بمواجهة عبير وبدأت تداعب ابزاز عبير من فوق قميص نومها ..........نزلت القميص عن اكتاف عبير ..........وأخرجت يديها من أكمام القميص وسحلته لتحت عند أقدامها بان جسم عبير المتناسق كأنها حورية ..........وجه جميل جدا عليه براءة الطفولة .....عيون زرقاء واسعة رموش طويلة .....بشرة بيضاء ..........شفايف صغيرة والشفة التحتية عريضة شعر أسود طويل لمنتصف ظهرها .....ابزاز صغيرة مقاس 14 ب .....صدر متناسق جدا .....جسم رشيق جدا طيز رائعة سكسية خالص .....سيقان مسحوبة ..........لم أر بعيني أجمل من جسمها ..........فكت ماما بكلة سوتيانة عبير وهي تلحس حلماتها .....وتفرك بيديها ابزازها الصغيرة ..........ثم نزلت وهي تقرفص لاحسة بطنها للأسفل جتى وصلت لكسها فبدأت بلحسه من فوق الكيلوت وماما بدأت محنتها تظهر على تصرفاتها وكلامها وتأوهاتها مما يدل على اعجابها بابنتها وبداية محنتها من جديد الى درجة أنه تبلل كيلوت عبير كله بريق ماما.....فأنزلته بأسنانها الى السجادة مارا بسيقانها المرمر .....ويا لهول ما رأيت كسا صغير يلمع كأنها حالقة شعرتها الآن لم أتحمل ذهبت وحملت عبير بين يدي ورفعتها لمستوى صدري وقلت لماما .....حبيبتي ماما مصي زبي طول وأنا بأدلل عبير نزلت وجهي وعبير مرفوعة عن الأرض بيدي كأنها نائمة وصرت ألحس وأمص حلماتها الصغيرة وأفرك بفمي وأنفي ابزازها الصغيرة الجميلة التي لم يمسهما انسان قبلي كنت أحس ان زبي يكاد ينفجر من المحنة ولم أعهد له طولا مثل هذا الطول مصصت ولحست بطن عبير وصرتها ونزلت لكسها فغرزت به وجهي وأنا ألحسه كله وضعت كس عبير الصغير في فمي ومصصت شفراته حتى ارتويت من العسل الذي نزل من كسها .....عصرت زنبورها كان طعمه لذيذا جدا جدا لا تنسوا أنها أول قطفة لكسها أنزلتها على الأرض وقلت لها عبير خليكي واقفة بس ارفعي رجلك اليسار وحطيها على الكرسي وديري ضهرك علي .....ففعلت .....جلست من خلفها ووسعت فلقتي طيزها وصرت ألحس طيزها كلها وركزت على فتحة طيزها حتى شعرت أن ريقي كله صارعلى باب فتحة طيزها وبدأت فتحة طيزها تفتح وتقفل ..........قلت لها عبير نزلي رجلك وتعالي اجلسي في حضني وديري ضهرك لي بعد ما أجلس على الكرسي .....جلست واحتضنت عبير وأجلستها على زبي قائلا ..........حكي كسك على زبي كأنك راكباه نزلت رجلها ووضعت زبي بين رجليها وضمت فخذيها وحضنت زبي وصارت تمرجح طيزها عليه تارة للأمام وتارة للخلف ثم لليمين واليسار وهي تتأوه من المحنة .....كنت أشعر بأن طيزها قد ولعت من حماوة زبي وحكه في كسها وطيزها .....وكانت أمي تلحس حلمات عبير في نفس الوقت ولساني يلحس ظهرها من رقبتها الى مؤخرة طيزها ..........وكانت عبير تصدر تعبيرات اعجابها بما تعمله ومدى شوقها للنيك ..........استمرت أكثر من ثلاث أرباع الساعة وهي تتحرك تارة بقسوة تحك كسها في طول زبي وتارة تهدىء من حركتها الى أن قالت مش قادرة استنى نيكني حبيبي من كسي والا حأدخل زبك دلوقتي فيه .....قلت لها وأنا أرفعها ما اتكونيش مجنونة حبيبتي أنا حأنيكك من طيزك بس .....طلبت من والدتي احضار زجاجة الكريم واتدهن فتحة طيز عبير من جوة ومن بابها واتكتر كمية الكريم واتدهن زبي وتفركه بالكريم ..........فركت زبي بالكريم ودهنت فتحة طيز عبير .....ثم قلت لها دهني أصبعين من ايدك اليمين يا ماما ودخليهم أصبع أصبع في طيز عبير ودخليهم واتطلعيهم عدة مرات بشويش بالأول وكل ما ترتاح عبير اسرعي وحركيهم جواة طيزها حركات دائرية .....ففعلت أمي وعبير تبدي اعجابها ومحنتها على حركات ايد ماما إلى أن قالت ماما وسيم دلوقتي اتوسعت طيز عبير وصارت تفتح وتقفل يالا دخل زبك ياحبيبي في طيز أختك حبيبتك عبورة ودير بالك عليها .....قلت عبيرامسكي زبي واقعدي عليه ودخلي اشوية منه في طيزك وضلك اضغطي عليه بجلوس طيزك عليه لما اتشوفيه عورك وقفي ولما ترتاحي على زبي وتستانسي دخلي منه جزء تاني فمسكت عبير زبي وحكته على فتحة طيزها وحينما شعرت أن طيزها قد فتحت أدخلت قليلا من تمرته أي رأسه وساعدتها بأن مسكت معها زبي .....فصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاخ عورني .....فوقفت الحركة ورأس زبي في طيزها حوالي دقيقتين الى أن قالت دلوقتي ارتحت وطيزي بتنمني يا وسيم .....قلت لها لا تخافي فاللذة قد بدأت في طيزك وقالت وكسي كمان بيأكلني .....قلت لها عال العال .....قالت دخل كمان من زبك قلت لها اضغطي بطيزك عليه وخليه يدخل أكتر في طيزك .....ففعلت .....وبقيت تتحرك وزبي تدخله في طيزها ببطء وبكمية قليلة حتى شعرت أن نصفه قد دخل وعبير تزداد تعبيراتها السكسية مثل : ذبحني زبك يا وسيم .....أحبك وأموت فيك وفي زبك سيمو .....نيكني كمااااااان دخل أكتر حبيبي ..........أأأأخ موتني زبك ..........آآآآآآي فسخني نصين زبك يا وسيم طلعه أبقيته ساكنا دون حراك حتى ارتاحت .....حين لم تستطع ادخال جزءا من زبي أكبر من الذي دخل قلت لها كفى الليلة عبورة دي أول مرة ما تنسيش المرة الجاية بندخل أكتر .....قالت بس مش قادر شاعرة اني حأبول .....قلت لها هذه احساس قمة النشوة والان سينزل من كسك عسل .....قالت أمي استني يا عبير ما اتنزليش يا ماما نفسي أدوق عسل كسك ماما تلحس وعبير تتأوه باعجاب شديد وهي تشد شعر ماما وتقول أحبك يا ماما انتي ووسيم انتو ليكم من زمان وانتوا بتتنايكوا .....ردت عليها ماما لا و**** مالناش يومين حبيبتي طازة لسة 0ضحكنا .....قامت عبير عن زبي .....خرجت لأستحم وتركتهما في غرفتي تلبسان ملابسهما