الرئيسية
ما الجديد
عناصر جديدة
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
محل
متجر ميلفات
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
انطلاقة مجلة ميلفات
انطلاقة صحافة ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أم صديقي الهيوجه ... ع لسان كاتبها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ" data-source="post: 460474" data-attributes="member: 57"><p>أم صديقي الهيوجه</p><p></p><p>منذ سنتين تقريبا كنت في اول سنه جامعة وكان لي صديق اظل عنده ندرس سويا في بيته المؤلف من امه واخته واباه الذي لا اراه ابدا في البيت كانت اخته تكبرنا سنا وكانت دائما تجلس معنا في الغرفه وتساعدنا في بعض الدروس وانا كنت اسعد لهذا فكنت امزح معها دائما اما بضربها على مؤخرتها وطبعا تحسسها واما وضع راسي في حضنها ... لم يكن هناك مشكله ولا احد يعارض وهي كان لبسها فاحش خاصه من صدرها كنت ارى صدرها كثيرا واجعلها توطي دائما لتتبين لي حلماتها ولكن كنت مهتم اكثر بأمه فهي ناضجه وجميله جدا وهي النوع التي احب من النساء عندما كنت اتي وادخل البيت اجلس في الصالون كانت تقول لي انتظر قليلا حتي البس الروب ثم ادخل لارى اجمل امرأة ترتدي روب على لحمها الابيض الشهي الذي لطالما اشتهيته فلا يكفيني هذا المنظر الجميل كنت ادقق لارى ماذا تلبس تحته من فتحات الازرار من فوق تلبس كنزه مكشوفة الصدر كنت استمتع بمشاهدت صدرها الجميل الابيض واتخيل اني ارضع منه وامص حلماتها وعندما كانت تضع رجلها فوق الأخرى ينزلق الروب عنها وارى فخديها اللذيذين في هذه الاوقات كان ينتصب ايري وكنت اتمني ان المس جسدها الرائع فابدا بممازحتها واللعب باليدين والجلوس بجانبها بحيث الامس جسدها وكثيرا ما كانت تضرب يدي على ظيزها وعلى كسها بالمزح </p><p></p><p>في احدى المرات ذهبت الى منزلهم لم تكن الا امه في المنزل فتحت الباب وشدت العزيمه على ان ادخل دخلت الصالون كعادتي سالتها اين الجميع قالت ذهبوا رحله الى فاريا واذا بها تخلع الروب عن جسدها وتقول لي الطقس حار فانا اندهشت لم اعرف ان جسدها جميل هكذا ولم ارها جميلة بهذا القدر من قبل كانت بكنزه حفر وشورت قصير كانها تريد ان تريني جمالها لم احرك عيوني عنها كانت تحدثني وانا افكر كيف ساصل الى جسدها اليوم واغتنم الفرصه خاصه اننا بمفردنا ثم ذهبت الى المطبخ لتحضر شىء نشربه واذ بها تضرب قدمها في الباب قلت في قلبي جاءت الفرصه ركضت اليها وبدأت افرك لها قدمها من الضربه وهي تقول لي اكمل انها تتحسن شعرت بانها اختلقت هذا تريد ان تعرف اذا كان لدي رغبه فيها وانا كان هذا مرادي فاكملت عملي ثم لم تكن قادره على المشي فحملتها ووضعتها على السرير عندها شعرت بانني يجب ان اكل شفتيها اقتربت من فمها وقبلتها في البدايه قالت لي لماذا فعلت ذلك قلت كنت احب ان افعل هذا دائما فنظرت بابتسامة وقالت لماذا لم تفعل من قبل عندها ارتحت وبدأت اقبل شفتيها بجنون والحس لسانها وامص رقبتها وهي كذلك كنا مثل عشيقين بعدها خاعت عنها كنزتها وسوتيانها وبدات امص الصدر الذي لطالما حلمت به فقد كان كبيرا ومشدودا ولكن طعمته كانت اطيب من شكله رضعته حتي شربت كامل حليبها وهي دائبه بين يداي لم تكن تمانع مهما فعلتثم قالت لي حبيبي بدك اشلح من تحت قلت لها لا انا بدي شلحك نزعت عنها شورتها كانت تلبس سترينغ رفيع جدا من الوراء داخل طيزها ومن الامام شفاف لم اتصور انها تلبس هكذا مع انه هيجني كثيرا اقتربت من كسها وبدات اشمه من فوق السترينغ ثم مزقته باسناني وخلعته عنها كانت رائحه كسها جميلة جدا لا تقاوم كسها ابيض لا يوجد فيه شعر فتحاته كبيره لا شعوريا بدأت امصه وادخل لساني الى بخشه والحسه وهي تقول لا تتوقف اكمل ضللت اهيجها وامص كسها حتي سال ماء كسها على فمي طعمه كان لذيذ جدا شربته كلها وادخلت لساني داخل كسها وشربت الباقي ثم قالت لي حبيبي نيكني من كسي كنت انيكها بقوة وانا نائم فوقها وهي لا تقول سوى اةةةةةةة اةةةةةةةةةة خزقني خزقني وقبل ان اقذف وضعته في فمها فشربت حليبي ومصت الباقي عن اصابعها ومن وقتها اصبحت عشيقتي وانيكها دائما كل ما كان المنزل فارغ </p><p></p><p>هذا ما حدث معي المراه التي كنت اراها ام مثاليه اكتشفت انها ضعيفه في الجنس مثل كل البشر...</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ, post: 460474, member: 57"] أم صديقي الهيوجه منذ سنتين تقريبا كنت في اول سنه جامعة وكان لي صديق اظل عنده ندرس سويا في بيته المؤلف من امه واخته واباه الذي لا اراه ابدا في البيت كانت اخته تكبرنا سنا وكانت دائما تجلس معنا في الغرفه وتساعدنا في بعض الدروس وانا كنت اسعد لهذا فكنت امزح معها دائما اما بضربها على مؤخرتها وطبعا تحسسها واما وضع راسي في حضنها ... لم يكن هناك مشكله ولا احد يعارض وهي كان لبسها فاحش خاصه من صدرها كنت ارى صدرها كثيرا واجعلها توطي دائما لتتبين لي حلماتها ولكن كنت مهتم اكثر بأمه فهي ناضجه وجميله جدا وهي النوع التي احب من النساء عندما كنت اتي وادخل البيت اجلس في الصالون كانت تقول لي انتظر قليلا حتي البس الروب ثم ادخل لارى اجمل امرأة ترتدي روب على لحمها الابيض الشهي الذي لطالما اشتهيته فلا يكفيني هذا المنظر الجميل كنت ادقق لارى ماذا تلبس تحته من فتحات الازرار من فوق تلبس كنزه مكشوفة الصدر كنت استمتع بمشاهدت صدرها الجميل الابيض واتخيل اني ارضع منه وامص حلماتها وعندما كانت تضع رجلها فوق الأخرى ينزلق الروب عنها وارى فخديها اللذيذين في هذه الاوقات كان ينتصب ايري وكنت اتمني ان المس جسدها الرائع فابدا بممازحتها واللعب باليدين والجلوس بجانبها بحيث الامس جسدها وكثيرا ما كانت تضرب يدي على ظيزها وعلى كسها بالمزح في احدى المرات ذهبت الى منزلهم لم تكن الا امه في المنزل فتحت الباب وشدت العزيمه على ان ادخل دخلت الصالون كعادتي سالتها اين الجميع قالت ذهبوا رحله الى فاريا واذا بها تخلع الروب عن جسدها وتقول لي الطقس حار فانا اندهشت لم اعرف ان جسدها جميل هكذا ولم ارها جميلة بهذا القدر من قبل كانت بكنزه حفر وشورت قصير كانها تريد ان تريني جمالها لم احرك عيوني عنها كانت تحدثني وانا افكر كيف ساصل الى جسدها اليوم واغتنم الفرصه خاصه اننا بمفردنا ثم ذهبت الى المطبخ لتحضر شىء نشربه واذ بها تضرب قدمها في الباب قلت في قلبي جاءت الفرصه ركضت اليها وبدأت افرك لها قدمها من الضربه وهي تقول لي اكمل انها تتحسن شعرت بانها اختلقت هذا تريد ان تعرف اذا كان لدي رغبه فيها وانا كان هذا مرادي فاكملت عملي ثم لم تكن قادره على المشي فحملتها ووضعتها على السرير عندها شعرت بانني يجب ان اكل شفتيها اقتربت من فمها وقبلتها في البدايه قالت لي لماذا فعلت ذلك قلت كنت احب ان افعل هذا دائما فنظرت بابتسامة وقالت لماذا لم تفعل من قبل عندها ارتحت وبدأت اقبل شفتيها بجنون والحس لسانها وامص رقبتها وهي كذلك كنا مثل عشيقين بعدها خاعت عنها كنزتها وسوتيانها وبدات امص الصدر الذي لطالما حلمت به فقد كان كبيرا ومشدودا ولكن طعمته كانت اطيب من شكله رضعته حتي شربت كامل حليبها وهي دائبه بين يداي لم تكن تمانع مهما فعلتثم قالت لي حبيبي بدك اشلح من تحت قلت لها لا انا بدي شلحك نزعت عنها شورتها كانت تلبس سترينغ رفيع جدا من الوراء داخل طيزها ومن الامام شفاف لم اتصور انها تلبس هكذا مع انه هيجني كثيرا اقتربت من كسها وبدات اشمه من فوق السترينغ ثم مزقته باسناني وخلعته عنها كانت رائحه كسها جميلة جدا لا تقاوم كسها ابيض لا يوجد فيه شعر فتحاته كبيره لا شعوريا بدأت امصه وادخل لساني الى بخشه والحسه وهي تقول لا تتوقف اكمل ضللت اهيجها وامص كسها حتي سال ماء كسها على فمي طعمه كان لذيذ جدا شربته كلها وادخلت لساني داخل كسها وشربت الباقي ثم قالت لي حبيبي نيكني من كسي كنت انيكها بقوة وانا نائم فوقها وهي لا تقول سوى اةةةةةةة اةةةةةةةةةة خزقني خزقني وقبل ان اقذف وضعته في فمها فشربت حليبي ومصت الباقي عن اصابعها ومن وقتها اصبحت عشيقتي وانيكها دائما كل ما كان المنزل فارغ هذا ما حدث معي المراه التي كنت اراها ام مثاليه اكتشفت انها ضعيفه في الجنس مثل كل البشر... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أم صديقي الهيوجه ... ع لسان كاتبها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل