أنا أحمد عمري 25 عام
في البدايه :
أنا أحمد عايش مع أبي الذي يبلغ 50 عام وأمي التي تبلغ 43 عام وأختي الصغيرة وأنا الإبن الوحيد وكانت أمي تعاملني معاملة خاصة وكانت تحبني لأني ابنها الوحيد ولكن بدأت أن انجذب إلى أمي وأحب تفاصيل جسمها وبدأت اتخيل أني أمارس الجنس معها فتتطور الوضع وبدأت اسرق ملابسها الداخلية حتى كشفتني ولكن لم تتكلم معي وبعد مرور أيام بدأت التجسس عليها فوجدت باب الغرفة مفتوح وكانت أمي تريد أن تبدل ملابسها وكانت عارية فأثارني جسمها وبدأت امسك قضيبي وانظر إلى جسمها حتى راتني امي فهربت الى غرفتي وبدات التخيل جسمها حتى نزلت وبعد نص ساعه دخلت علي الغرفة وقالت سوف أخبر أبيك بكل شيء وذهبت وفي اليوم الآخر أبلغت أبي غضب أبي وأمسك يد أمي ومسك يدي امي واقفل علينا الغرفه وقال لن افتح الباب حتى تنتهي
مشكلتكم فجلست مع أمي في الغرفة وقالت لها أمي أنا احبك وأحب اهتمامك كبير ولكن أنا منذر إليك وسوف تبقين أمي وأسف إني اسرق من بسك الداخلية وأرجو أن تفهمين تفكيري اقتربت مني وبدأت تقبلني وتقول لي أنت ابن الوحيد افعل ما تشاء وبدأت تمسك في قضيبي وبدأت الحس صدرها فنزلت سروالي وبدأت تمص ورفعت ثوبها وبدأت أدخل زبي في كسها حتى نزلت داخل كسها ودخل ابي فجاه وكان يضحك هذي عائلتي
في البدايه :
أنا أحمد عايش مع أبي الذي يبلغ 50 عام وأمي التي تبلغ 43 عام وأختي الصغيرة وأنا الإبن الوحيد وكانت أمي تعاملني معاملة خاصة وكانت تحبني لأني ابنها الوحيد ولكن بدأت أن انجذب إلى أمي وأحب تفاصيل جسمها وبدأت اتخيل أني أمارس الجنس معها فتتطور الوضع وبدأت اسرق ملابسها الداخلية حتى كشفتني ولكن لم تتكلم معي وبعد مرور أيام بدأت التجسس عليها فوجدت باب الغرفة مفتوح وكانت أمي تريد أن تبدل ملابسها وكانت عارية فأثارني جسمها وبدأت امسك قضيبي وانظر إلى جسمها حتى راتني امي فهربت الى غرفتي وبدات التخيل جسمها حتى نزلت وبعد نص ساعه دخلت علي الغرفة وقالت سوف أخبر أبيك بكل شيء وذهبت وفي اليوم الآخر أبلغت أبي غضب أبي وأمسك يد أمي ومسك يدي امي واقفل علينا الغرفه وقال لن افتح الباب حتى تنتهي
مشكلتكم فجلست مع أمي في الغرفة وقالت لها أمي أنا احبك وأحب اهتمامك كبير ولكن أنا منذر إليك وسوف تبقين أمي وأسف إني اسرق من بسك الداخلية وأرجو أن تفهمين تفكيري اقتربت مني وبدأت تقبلني وتقول لي أنت ابن الوحيد افعل ما تشاء وبدأت تمسك في قضيبي وبدأت الحس صدرها فنزلت سروالي وبدأت تمص ورفعت ثوبها وبدأت أدخل زبي في كسها حتى نزلت داخل كسها ودخل ابي فجاه وكان يضحك هذي عائلتي