شعر عشقى الاول والاخير

Q U I N N

ميلفاوي أبلودر
عضو
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
إنضم
23 سبتمبر 2025
المشاركات
824
مستوى التفاعل
687
النقاط
0
نقاط
5,545
Princess
النوع
أنثي
الميول
عدم الإفصاح
Screenshot_٢٠٢٥١٠٢٩-٠٧٣٣٣٢.jpg

🌹 عِشقي الأوّل والأخير 🌹

يا رجُلاً ذابَ فيهِ الحُلمُ واليقظة،
يا مَنْ أعادَ لأنوثتي نَبضَها وفضحَ لَهفَتَها.

أُحبُّكَ... لا كحُبٍّ يُقالُ على استحياء،
بل كحريقٍ يسري في دمي،
لا يُطفِئُهُ إلا أنفاسُكَ.

كلُّ ما فيَّ يرتجفُ حينَ تهمِسُ باسمي،
صوتُكَ يَخترقُ السكونَ،
فيُوقظُ أنوثتي من خَدرِها.

أنتَ أوّلُ خَطايايَ الحَلوة،
وآخرُ غُفراني،
أنتَ نَشوتي حينَ يَغيبُ عن العالَمِ صَوتي.

يا مَن علّمتني أنَّ العِشقَ ليسَ خَوفاً،
بل انتماءٌ طاهِرٌ
يَسكنُ الجسدَ والروحَ معًا.

أُحبُّكَ... كما لم تُحبّ امرأةٌ رجلاً قَط،
حبًّا لا يُقالُ...
بل يُرتَجَفُ بهِ كالدُّعاء.

وفي حُضورِكَ…
يَضيعُ اتّزاني كأنَّ الكونَ ضاقَ بي وباتَ أنتَ مَداه،
تَرتبكُ أنفاسي بينَ شهقةٍ وابتسامةٍ،
كأنَّ كُلَّ ما فيَّ خُلِقَ لِيَراك.

أضمُّكَ في خيالي حتى يَرتوي حَنينِي،
وأُغمضُ عينيّ لأراكَ أقربَ من نَبضي.
يا عِشقي الأوّلَ والأخير…
لَو أنَّ العُمرَ يُباعُ،
لاشتريتُ بهِ لَيلةً منك،
وأبقيتُها دهراً لا ينتهي.
 

A l F Ã H D

إداري سابق محذوف
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
16 ديسمبر 2024
المشاركات
8,963
مستوى التفاعل
6,484
النقاط
0
نقاط
6,403
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مشاهدة المرفق 45777
🌹 عِشقي الأوّل والأخير 🌹

يا رجُلاً ذابَ فيهِ الحُلمُ واليقظة،
يا مَنْ أعادَ لأنوثتي نَبضَها وفضحَ لَهفَتَها.

أُحبُّكَ... لا كحُبٍّ يُقالُ على استحياء،
بل كحريقٍ يسري في دمي،
لا يُطفِئُهُ إلا أنفاسُكَ.

كلُّ ما فيَّ يرتجفُ حينَ تهمِسُ باسمي،
صوتُكَ يَخترقُ السكونَ،
فيُوقظُ أنوثتي من خَدرِها.

أنتَ أوّلُ خَطايايَ الحَلوة،
وآخرُ غُفراني،
أنتَ نَشوتي حينَ يَغيبُ عن العالَمِ صَوتي.

يا مَن علّمتني أنَّ العِشقَ ليسَ خَوفاً،
بل انتماءٌ طاهِرٌ
يَسكنُ الجسدَ والروحَ معًا.

أُحبُّكَ... كما لم تُحبّ امرأةٌ رجلاً قَط،
حبًّا لا يُقالُ...
بل يُرتَجَفُ بهِ كالدُّعاء.

وفي حُضورِكَ…
يَضيعُ اتّزاني كأنَّ الكونَ ضاقَ بي وباتَ أنتَ مَداه،
تَرتبكُ أنفاسي بينَ شهقةٍ وابتسامةٍ،
كأنَّ كُلَّ ما فيَّ خُلِقَ لِيَراك.

أضمُّكَ في خيالي حتى يَرتوي حَنينِي،
وأُغمضُ عينيّ لأراكَ أقربَ من نَبضي.
يا عِشقي الأوّلَ والأخير…
لَو أنَّ العُمرَ يُباعُ،
لاشتريتُ بهِ لَيلةً منك،
وأبقيتُها دهراً لا ينتهي.
يا سَيّدةً أسكَنَتْ حُبَّها في الشَّريانِ،
يا مَنْ بِنَبضِها تُحيي ما كانَ بائداً في الزَّمانِ.
مَن أنتِ؟
أنتِ نَارٌ مقدَّسةٌ، تُلهِبُني وتُطفئُ ظمأي،
وَلَهْفةُ قلبٍ لا تهدأُ إلا بينَ كَفّي،
كيفَ لا أكونُ ذائباً فيكِ حُلماً ويقظةً،
وقد صارَ كوني بكِ مَنارةَ الهُدى.
أنتِ النَّبضُ واللَّهفةُ
أنتِ مَنْ أعادَتْ لِرجولتي فِخرَها وعِشقَها،
ففي همسِكِ... تَتَجدَّدُ حياتي،
وصوتُكِ يَمحو كُلَّ سُكونٍ لم تعرفه روحي.
لَحظةُ نِداءِ اسمي على لِسانِكِ،
يَرسمُ على شِفاهِ الزَّمانِ قُبلةً أبدِيَّةً.
خَطايا وغُفران
إن كنتُ أوَّلَ خطاياكِ... فأنتِ لي كُلُّ النَّجاةِ،
يا نشوتي التي تُجيدُ العَزفَ على أوتارِ روحي،
العِشقُ أنتِ... لا خوفٌ ولا ارتباكٌ،
بل سَكينةٌ طاهِرَةٌ، تَتَجسَّدُ بينَ جَسَدَينِ وروحٍ واحدةٍ.
حبٌّ لا يُقالُ
أُحبُّكِ... حُبًّا يُرتَجَفُ بهِ القلبُ كالمُصلّي،
ففي حُضورِكِ... أُعلِنُ استسلامي لهذا الجُنونِ الجَميلِ،
أنتِ المَدى الذي لا ينتهي، والكَونُ الذي أضِعُ فيهِ طائِعًا.
فَلا عَجَبَ أنْ تَضيعَ أنفاسي بينَ شَهقةٍ وابتسامةٍ،
لأنَّ كُلَّ ما فيَّ خُلِقَ لِيُحِبَّكِ.
لَيلةٌ لا تَنتهي
دَعيني أضمُّكِ في خيالي... فخيالُكِ صِدقٌ أرتَويهِ،
يا عِشقي الأوَّلَ والأخيرَ... ويا سُلطانَةَ قَلبي،
لو كانَ العُمرُ يُباعُ... لاشتريتُ كُلَّ لحظةٍ مِنكِ،
وجعلتُها دَهراً يَتَنَفَّسُ عِشقَكِ ولا يَنتهي.
أنتِ الحَياةُ... وكلُّ ما بَعدَكِ فَنَاءٌ.
 

Q U I N N

ميلفاوي أبلودر
عضو
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
إنضم
23 سبتمبر 2025
المشاركات
824
مستوى التفاعل
687
النقاط
0
نقاط
5,545
Princess
النوع
أنثي
الميول
عدم الإفصاح
يا سَيّدةً أسكَنَتْ حُبَّها في الشَّريانِ،
يا مَنْ بِنَبضِها تُحيي ما كانَ بائداً في الزَّمانِ.
مَن أنتِ؟
أنتِ نَارٌ مقدَّسةٌ، تُلهِبُني وتُطفئُ ظمأي،
وَلَهْفةُ قلبٍ لا تهدأُ إلا بينَ كَفّي،
كيفَ لا أكونُ ذائباً فيكِ حُلماً ويقظةً،
وقد صارَ كوني بكِ مَنارةَ الهُدى.
أنتِ النَّبضُ واللَّهفةُ
أنتِ مَنْ أعادَتْ لِرجولتي فِخرَها وعِشقَها،
ففي همسِكِ... تَتَجدَّدُ حياتي،
وصوتُكِ يَمحو كُلَّ سُكونٍ لم تعرفه روحي.
لَحظةُ نِداءِ اسمي على لِسانِكِ،
يَرسمُ على شِفاهِ الزَّمانِ قُبلةً أبدِيَّةً.
خَطايا وغُفران
إن كنتُ أوَّلَ خطاياكِ... فأنتِ لي كُلُّ النَّجاةِ،
يا نشوتي التي تُجيدُ العَزفَ على أوتارِ روحي،
العِشقُ أنتِ... لا خوفٌ ولا ارتباكٌ،
بل سَكينةٌ طاهِرَةٌ، تَتَجسَّدُ بينَ جَسَدَينِ وروحٍ واحدةٍ.
حبٌّ لا يُقالُ
أُحبُّكِ... حُبًّا يُرتَجَفُ بهِ القلبُ كالمُصلّي،
ففي حُضورِكِ... أُعلِنُ استسلامي لهذا الجُنونِ الجَميلِ،
أنتِ المَدى الذي لا ينتهي، والكَونُ الذي أضِعُ فيهِ طائِعًا.
فَلا عَجَبَ أنْ تَضيعَ أنفاسي بينَ شَهقةٍ وابتسامةٍ،
لأنَّ كُلَّ ما فيَّ خُلِقَ لِيُحِبَّكِ.
لَيلةٌ لا تَنتهي
دَعيني أضمُّكِ في خيالي... فخيالُكِ صِدقٌ أرتَويهِ،
يا عِشقي الأوَّلَ والأخيرَ... ويا سُلطانَةَ قَلبي،
لو كانَ العُمرُ يُباعُ... لاشتريتُ كُلَّ لحظةٍ مِنكِ،
وجعلتُها دَهراً يَتَنَفَّسُ عِشقَكِ ولا يَنتهي.
أنتِ الحَياةُ... وكلُّ ما بَعدَكِ فَنَاءٌ.
وربنااااا مجنون
 
أعلى أسفل