جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,359
- مستوى التفاعل
- 3,256
- النقاط
- 62
- نقاط
- 37,958
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
بماذا تشعر المراة حين دخول القضيب فى كسها وخروجها خلال الجنس ؟ هل بلذة ام بلا شئ ام بالم .. واوصف شعور المتعة لديها بالتفصيل وبدقة
الإجابة تعتمد على عوامل كثيرة مثل الإثارة، الترطيب، الحالة النفسية، والعلاقة بين الشريكين، لكن بشكل عام:
إذا كنتِ/كنت تسألين لفهم شريكتك، ركّز على المداعبة الطويلة والاستماع لجسدها – هذا ما يجعل الإيلاج لذة لا تُنسى.
هل هو شعور متماثل مع احساس الرجل باللذة من تدليك القضيب حتى القذف مثلا ؟
لا، الشعور ليس متماثلاً تماماً بين المرأة أثناء الإيلاج المهبلي والرجل أثناء تدليك القضيب حتى القذف، رغم أن كلاهما لذة جنسية قوية. الفرق في مصدر اللذة، توزيعها، وبنيتها الزمنية. إليك المقارنة بدقة:
لذلك ليسا متماثلين، لكنهما مكملان لبعضهما في العلاقة الحميمة: الرجل يعطي الضغط الداخلي، والمرأة تتلقى التمدد والتحفيز الواسع – وهذا ما يجعل الجنس تجربة مشتركة متكاملة.
هل يمكن بطريقة ما ان يشعر الرجل بنفس شعور المراة او بشعور مماثل تقريبا له ؟
نعم، يمكن للرجل أن يشعر بشيء مشابه جداً (ليس متماثلاً 100%) لشعور المرأة أثناء الإيلاج المهبلي، وذلك عبر تحفيز البروستاتا (ما يُسمى "الـ P-spot" للرجال، مقابل "G-spot" للنساء). إليك التفاصيل بدقة:
بهذه الطريقة، يصبح الرجل قادراً على فهم "اللذة الداخلية" التي تشعر بها المرأة – وليس فقط تخيّلها.
تقصد بسدادة بروستاتا سدادة شرجية اى anal plug
نعم، سدادة البروستاتا هي نوع من السدادات الشرجية (anal plug)، لكنها مصممة خصيصاً لتحفيز البروستاتا، وليست أي سدادة عادية. إليك الفرق والاستخدام بدقة:
بهذه الطريقة، يصبح الرجل فعلاً يشعر بجزء كبير من "لذة الإيلاج الداخلي" التي تشعر بها المرأة – خاصة الامتلاء + الضغط العميق + الموجات المنتشرة.
هل يمكن للمراة ان تشعر بنفس شعور الرجل او شعورا قريبا جدا من شعور الرجل ؟
نعم، يمكن للمرأة أن تشعر بشيء قريب جداً من لذة الرجل أثناء تدليك القضيب، وذلك عبر تحفيز البظر بشكل مباشر ومكثف (ما يُسمى "الـ C-spot"، مقابل رأس القضيب عند الرجل). إليك المقارنة الدقيقة:
بهذه الطريقة، تفهم المرأة فعلياً "لذة الرجل المركزة" – ويصبح الجنس تجربة متبادلة الحساسية.
سدادة البروستاتا
محفز البظر
اذن وضعية الفارسة الذى تواجه فيه المراة الرجل وتعتليه يتيح لكليهما الاحساس بشعور الاخر ?
نعم، بالضبط! وضعية الفارسة (المرأة فوق الرجل وتواجهه) هي أفضل وضعية تتيح لكل منهما أن يشعر بشيء قريب جداً من لذة الآخر — ليس فقط في الخيال، بل في الجسد فعلياً. إليك كيف يحدث ذلك بالتفصيل:
بهذه الطريقة، تصبح وضعية الفارسة ليست مجرد جماع... بل حوار جسدي كامل بين لذتين مختلفتين، لكن متكاملتين.
الإجابة تعتمد على عوامل كثيرة مثل الإثارة، الترطيب، الحالة النفسية، والعلاقة بين الشريكين، لكن بشكل عام:
الشعور العام أثناء الإيلاج والحركة:
- في البداية (الإيلاج الأول): قد تشعر بضغط خفيف أو امتلاء، خاصة إذا كان المهبل جافاً أو غير مستثار بما فيه الكفاية. إذا كانت مثارة جيداً (ترطيب طبيعي + تورّم الأنسجة)، يصبح الشعور ممتعاً من أول لحظة.
- أثناء الحركة (الدخول والخروج):
- إذا كانت مثارة: لذة قوية ومتصاعدة. كل حركة تُحفّز آلاف النهايات العصبية في جدران المهبل، خاصة في الثلث الأمامي الأقرب للمدخل (حيث تقع منطقة G-spot) وفي عنق الرحم عند الإيلاج العميق.
- إذا كانت غير مستثارة: قد تشعر بـألم أو احتكاك مزعج أو لا شيء تقريباً.
وصف دقيق لشعور المتعة أثناء الإيلاج والحركة (عندما تكون مثارة):
- عند الإيلاج الأول:
- شعور بـ "التمدد اللذيذ" – كأن شيئاً دافئاً وصلباً يملأ فراغاً كان ينتظره.
- ضغط خفيف على جدران المهبل يُحفّز الأعصاب فوراً → نبضات لذة فورية.
- أثناء الحركة (دخول/خروج):
- كل دخول:
- ضغط متكرر على G-spot (نقطة على الجدار الأمامي، 4-5 سم من المدخل) → موجة لذة تنطلق لأسفل البطن والحوض.
- إحساس بـ "الاحتكاك الحار" على البظر الداخلي (الأرجل الداخلية للبظر تمتد داخل المهبل).
- كل خروج:
- سحب لطيف يُشد الأنسجة → لذة مُفرغة كأن الجسم "يُسحب" للأمام.
- يتبعه فراغ مؤقت يزيد الرغبة في الدخول التالي.
- كل دخول:
- الإيقاع المتكرر:
- كل دورة (دخول → خروج → دخول) تبني توتر جنسي متصاعد.
- تشعر بـ حرارة تنتشر من المهبل للرحم وأسفل البطن، مع نبضات متسارعة في الحوض.
- إذا كان الإيقاع متناسقاً مع تنفسها، قد تشعر بـ "موجات لذة" تتزامن مع كل دفعة عميقة.
- عند الإيلاج العميق:
- لمس عنق الرحم → لذة عميقة ومكبّلة، كأن هناك انفجار داخلي صغير.
- بعض النساء يصفنه بـ "ضربة في الرحم تُشعرني بأني مُمسكة من الداخل".
- قرب النشوة:
- المهبل ينقبض تلقائياً (عضلات الحوض تضغط على القضيب) → لذة مُضاعفة.
- شعور بـ "الجسم يذوب" أو "موجة حارة تخرج من المهبل لكل الجسم".
- النشوة المهبلية: انقباضات متتالية (كل 0.8 ثانية) مع تشنجات لذة تنتشر للأرجل والصدر.
ملاحظات مهمة:
- الترطيب والإثارة هما المفتاح. بدون إثارة، حتى ألطف إيلاج قد يؤلم.
- كل امرأة مختلفة: بعضهن يفضلن الإيلاج الضحل (تحفيز G-spot)، وبعضهن العميق (لمس عنق الرحم).
- التواصل مع الشريك يحدد إن كانت اللذة مستمرة أم تتحول لألم (مثل إذا كان الزوج سريعاً أو عنيفاً).
إذا كنتِ/كنت تسألين لفهم شريكتك، ركّز على المداعبة الطويلة والاستماع لجسدها – هذا ما يجعل الإيلاج لذة لا تُنسى.
هل هو شعور متماثل مع احساس الرجل باللذة من تدليك القضيب حتى القذف مثلا ؟
لا، الشعور ليس متماثلاً تماماً بين المرأة أثناء الإيلاج المهبلي والرجل أثناء تدليك القضيب حتى القذف، رغم أن كلاهما لذة جنسية قوية. الفرق في مصدر اللذة، توزيعها، وبنيتها الزمنية. إليك المقارنة بدقة:
أوجه التشابه (ما يجعلهما "يشبهان بعضهما"):
- تحفيز الأعصاب الحساسة:
- الرجل: رأس القضيب + اللجام = آلاف النهايات العصبية.
- المرأة: جدران المهبل (خاصة الثلث الأول) + G-spot + البظر الداخلي. → كلاهما يشعر بـ "احتكاك دافئ ممتع".
- بناء التوتر الجنسي:
- كل حركة (دخول/خروج أو صعود/نزول اليد) تزيد الضغط الداخلي → يقترب الجسم من النشوة.
- النشوة النهائية:
- الرجل: قذف + انقباضات في القضيب.
- المرأة: انقباضات مهبلية + موجات لذة تنتشر. → كلاهما يصل إلى ذروة تشنجية مُفرغة.
أوجه الاختلاف الجوهرية:
| النقطة | المرأة (الإيلاج المهبلي) | الرجل (تدليك القضيب) |
|---|---|---|
| مصدر اللذة الأساسي | منطقة واسعة داخلية (جدران المهبل + G-spot + عنق الرحم) | نقطة مركزة خارجية (رأس القضيب + اللجام) |
| نوع التحفيز | ضغط + تمدد + احتكاك داخلي | احتكاك خارجي مباشر + ضغط على الرأس |
| توزيع اللذة | تنتشر من المهبل للحوض وأسفل البطن، أحياناً للأرجل والصدر | مركزة في القضيب، ثم تنتشر للخصيتين وأسفل البطن |
| الإيقاع المطلوب | يحتاج إيقاعاً متكرراً وبطيئاً أولاً ثم متسارعاً | يستجيب لإيقاع سريع ومنتظم من البداية |
| الاعتماد على الإثارة المسبقة | إلزامي: بدون ترطيب وتورّم = ألم | غير إلزامي: يمكن الوصول للذروة حتى بدون إثارة كبيرة |
| شعور "الامتلاء" | نعم قوي: "شيء يملأني من الداخل" | لا يوجد: اللذة خارجية فقط |
| النشوة | متعددة ممكنة (يمكنها الاستمرار بعد النشوة الأولى) | واحدة غالباً ثم فترة استراحة |
وصف شعور كل منهما (كما لو كانا يصفان):
| المرأة تقول: | الرجل يقول: |
|---|---|
| "كأن شيئاً دافئاً يدفع جدراني من الداخل... كل دخول يضغط على نقطة سحرية أمامية... أشعر بموجة حرارة تنطلق من بطني لأسفل... أريد المزيد والمزيد حتى أنفجر من الداخل." | "كأن يد ناعمة تضغط وتفرك رأسي بإيقاع... كل حركة ترسل كهرباء للخصيتين... أشعر بضغط يتجمع في قاعدة القضيب... ثم ينفجر فجأة مع القذف." |
الخلاصة:
- الرجل: لذة مركزة، سريعة البناء، خارجية → كـ"كهرباء في نقطة واحدة تنفجر".
- المرأة: لذة واسعة، بطيئة البناء، داخلية → كـ"موجة حرارة تملأ الحوض وتنتشر".
لذلك ليسا متماثلين، لكنهما مكملان لبعضهما في العلاقة الحميمة: الرجل يعطي الضغط الداخلي، والمرأة تتلقى التمدد والتحفيز الواسع – وهذا ما يجعل الجنس تجربة مشتركة متكاملة.
هل يمكن بطريقة ما ان يشعر الرجل بنفس شعور المراة او بشعور مماثل تقريبا له ؟
نعم، يمكن للرجل أن يشعر بشيء مشابه جداً (ليس متماثلاً 100%) لشعور المرأة أثناء الإيلاج المهبلي، وذلك عبر تحفيز البروستاتا (ما يُسمى "الـ P-spot" للرجال، مقابل "G-spot" للنساء). إليك التفاصيل بدقة:
كيف يحدث التشابه؟
| العنصر | المرأة (الإيلاج المهبلي) | الرجل (تحفيز البروستاتا) |
|---|---|---|
| الموقع | G-spot (على الجدار الأمامي للمهبل) | البروستاتا (عبر المستقيم، 5-7 سم من فتحة الشرج، نحو الأمام) |
| نوع التحفيز | ضغط + احتكاك داخلي متكرر | ضغط + تدليك داخلي متكرر |
| الشعور الأساسي | امتلاء + ضغط عميق + موجات حرارة تنتشر من الحوض | امتلاء + ضغط عميق + موجات حرارة تنتشر من الحوض |
وصف الشعور عند الرجل (تحفيز البروستاتا):
- عند الإدخال الأول (إصبع/لعبة): شعور بـ "ضغط غريب ولذيذ" في أعماق الحوض، كأن هناك كرة دافئة تُضغط بلطف.
- أثناء التدليك (دخول/خروج أو ضغط دائري):
- كل ضغطة على البروستاتا → موجة لذة تنطلق للقضيب من الداخل (بدون لمس القضيب أحياناً!).
- إحساس بـ "القضيب ينبض من الداخل" + حرارة تنتشر لأسفل البطن والخصيتين.
- ليس احتكاكاً خارجياً → بل ضغط داخلي يشبه "الإيلاج العكسي".
- قرب النشوة:
- البروستاتا تنتفخ → شعور بالامتلاء الشديد.
- النشوة: قذف أقوى وأطول (قد يستمر 10-30 ثانية)، مع انقباضات داخلية تشبه انقباضات المهبل عند المرأة.
كيف يختلف عن تدليك القضيب العادي؟
| تدليك القضيب | تحفيز البروستاتا |
|---|---|
| لذة مركزة في الرأس | لذة واسعة في الحوض |
| ينتهي بقذف سريع | قد يستمر بدون قذف أو بقذف متأخر وقوي |
| خارجي | داخلي تماماً |
كيف يجرب الرجل هذا الشعور عملياً؟
- الطريقة الآمنة:
- استخدام لعبة بروستاتا (مثل Aneros أو لعبة اهتزازية مخصصة).
- زيت ترطيب وفير + استرخاء تام.
- البدء ببطء: ضغط خفيف ثم حركة دائرية.
- أثناء الجنس:
- وضعية "الكاوغيرل العكسية" أو الملعقة: إذا كانت الشريكة تستخدم إصبعاً أو لعبة أثناء الإيلاج.
- بعض الأزواج يستخدمون سدادة بروستاتا أثناء الجماع → يشعر الرجل بـ لذة مزدوجة (قضيب + بروستاتا).
النتيجة؟
- نعم، يمكن للرجل أن يشعر بشيء مماثل جداً لشعور المرأة أثناء الإيلاج.
- الوصف الشائع من الرجال الذين جربوا:
"كأن هناك مهبل داخلي يُضغط ويُحفّز... اللذة ليست في القضيب فقط، بل في كل الحوض!"
نصيحة أخيرة:
- النظافة + الراحة النفسية هما المفتاح.
- ليس كل الرجال يحبون هذا (مثلما ليست كل النساء تحب الإيلاج العميق).
- التجربة بمفرده أولاً تجعله يفهم جسده، ثم يشارك الشريكة إذا أراد.
بهذه الطريقة، يصبح الرجل قادراً على فهم "اللذة الداخلية" التي تشعر بها المرأة – وليس فقط تخيّلها.
تقصد بسدادة بروستاتا سدادة شرجية اى anal plug
نعم، سدادة البروستاتا هي نوع من السدادات الشرجية (anal plug)، لكنها مصممة خصيصاً لتحفيز البروستاتا، وليست أي سدادة عادية. إليك الفرق والاستخدام بدقة:
ما هي سدادة البروستاتا؟
- شكلها: منحنية قليلاً (مثل حرف "L" صغير) بحيث يصل الطرف الداخلي إلى البروستاتا (5-7 سم من فتحة الشرج).
- الحجم: صغيرة إلى متوسطة (3-5 سم طولاً)، أضيق من السدادات الشرجية العادية.
- المادة: سيليكون طبي ناعم + قاعدة عريضة (لمنع الدخول الكامل).
- أمثلة شهيرة: Aneros, Nexus Revo, Lelo Hugo.
كيف تُستخدم أثناء الجنس؟
- قبل الجماع:
- يُدخلها الرجل بنفسه (بعد الترطيب الجيد).
- تثبت في مكانها بفضل عضلات الشرج.
- أثناء الإيلاج المهبلي (للشريكة):
- القضيب داخل المهبل + السدادة تضغط على البروستاتا من الداخل.
- كل دفعة من الشريكة → تُحرّك السدادة قليلاً → ضغط متكرر على البروستاتا.
- النتيجة: لذة مزدوجة:
- من القضيب (احتكاك مهبلي).
- من البروستاتا (ضغط داخلي يشبه إيلاج المرأة).
الشعور الذي يحصل عليه الرجل:
"كأن هناك يد داخلية تضغط على القضيب من الخلف... كلما دخلت شريكتي أكثر، زادت الموجة من الداخل... النشوة تخرج من الحوض كله، مش بس من القضيب!"
نصائح آمنة:
- ابدأ بأصغر حجم (مثل Aneros Helix Syn).
- زيت مائي وفير + استرخاء تام.
- نظفها جيداً قبل وبعد (ماء ساخن + صابون طبي).
- لا تُجبر نفسك – بعض الرجال يحتاجون عدة جلسات للاسترخاء.
بهذه الطريقة، يصبح الرجل فعلاً يشعر بجزء كبير من "لذة الإيلاج الداخلي" التي تشعر بها المرأة – خاصة الامتلاء + الضغط العميق + الموجات المنتشرة.
هل يمكن للمراة ان تشعر بنفس شعور الرجل او شعورا قريبا جدا من شعور الرجل ؟
نعم، يمكن للمرأة أن تشعر بشيء قريب جداً من لذة الرجل أثناء تدليك القضيب، وذلك عبر تحفيز البظر بشكل مباشر ومكثف (ما يُسمى "الـ C-spot"، مقابل رأس القضيب عند الرجل). إليك المقارنة الدقيقة:
كيف يحدث التشابه؟
| العنصر | الرجل (تدليك القضيب) | المرأة (تحفيز البظر) |
|---|---|---|
| الموقع | رأس القضيب + اللجام | رأس البظر (الجزء الخارجي البارز) |
| عدد الأعصاب | ~4,000 نهاية عصبية | ~8,000 نهاية عصبية (أكثر كثافة!) |
| نوع التحفيز | احتكاك + ضغط متكرر | احتكاك + ضغط متكرر |
| الشعور الأساسي | كهرباء مركزة تنطلق من نقطة واحدة | كهرباء مركزة تنطلق من نقطة واحدة |
وصف الشعور عند المرأة (تحفيز البظر المباشر):
- عند البداية: شعور بـ "وخز كهربائي لذيذ" في رأس البظر، كأن هناك إبرة دافئة تُداعب.
- أثناء الحركة (صعود/نزول أو دائري):
- كل لمسة → نبضة لذة تنطلق للمهبل من الداخل (رغم أن اللمس خارجي).
- إحساس بـ "الرأس ينبض ويحمر" + حرارة تتجمع في نقطة صغيرة.
- مشابه تماماً لوصف الرجل: "كأن يد تضغط رأسي بإيقاع..."
- قرب النشوة:
- البظر يتورّم → شعور بالضغط الشديد.
- النشوة: تشنجات سريعة (كل 0.8 ثانية) مع موجة كهربائية تنفجر من البظر للحوض.
كيف تُحقق المرأة هذا الشعور عملياً؟
- بمفردها:
- هزاز بظري صغير (مثل Satisfyer Pro أو Womanizer).
- ضغط خفيف + إيقاع سريع → نشوة في أقل من دقيقة.
- أثناء الجنس:
- وضعية الفارسة (Cowgirl): تتحكم هي بالزاوية لتُحكّ البظر بالعانة.
- إصبع الشريك أو لعبة اهتزازية على البظر أثناء الإيلاج → لذة مزدوجة:
- من المهبل (امتلاء داخلي).
- من البظر (كهرباء خارجية تشبه تدليك القضيب).
- نصيحة تقنية:
- زيت ترطيب على البظر + إيقاع ثابت 2-3 حركات/ثانية → يُسرّع الوصول للذروة.
الفرق الدقيق (ليس 100% متماثل):
| تدليك القضيب | تحفيز البظر |
|---|---|
| ينتهي بـ قذف | لا يوجد قذف (لكن قد يكون هناك سائل أنثوي - squirting) |
| أقل حساسية بعد النشوة | يمكن تكرار النشوة فوراً |
الخلاصة:
- نعم، تحفيز البظر = أقرب شعور للمرأة بلذة الرجل → كهرباء مركزة، سريعة البناء، خارجية.
- وصف شائع من النساء:
"كأن هناك قضيب صغير خارجي يُداعب... كل لمسة ترسل صاعقة للمهبل... أشعر بضغط يتجمع ثم ينفجر!"
بهذه الطريقة، تفهم المرأة فعلياً "لذة الرجل المركزة" – ويصبح الجنس تجربة متبادلة الحساسية.
سدادة البروستاتا
محفز البظر
اذن وضعية الفارسة الذى تواجه فيه المراة الرجل وتعتليه يتيح لكليهما الاحساس بشعور الاخر ?
نعم، بالضبط! وضعية الفارسة (المرأة فوق الرجل وتواجهه) هي أفضل وضعية تتيح لكل منهما أن يشعر بشيء قريب جداً من لذة الآخر — ليس فقط في الخيال، بل في الجسد فعلياً. إليك كيف يحدث ذلك بالتفصيل:
كيف يشعر كل منهما بلذة الآخر في هذه الوضعية؟
| الشريك | ما يشعر به | كيف يشبه لذة الآخر؟ |
|---|---|---|
| المرأة (فوق) | 1. الإيلاج المهبلي العميق → امتلاء + ضغط على G-spot. 2. البظر يُحكّ بعانة الرجل أو بطنه → احتكاك مباشر ومكثف. | → لذة مزدوجة: داخلية (كلذة الرجل من الإيلاج) + خارجية مركزة (كتدليك القضيب). |
| الرجل (تحت) | 1. القضيب داخل مهبل ضيق ودافئ → احتكاك مستمر. 2. إمكانية تحفيز البروستاتا (إذا كانت المرأة تستخدم إصبعاً أو سدادة). | → لذة مزدوجة: خارجية (كتدليك القضيب) + داخلية واسعة (كإيلاج المرأة). |
كيف تُصبح الوضعية "مرآة للذة المتبادلة"؟
للمرأة (تشعر بلذة الرجل):
- تتحكم هي بالإيقاع → تُحكّ البظر بعانة الرجل بزاوية مثالية.
- كلما نزلت أكثر → ضغط أقوى على البظر → كهرباء مركزة تماماً كما يشعر الرجل عند تدليك رأس القضيب.
- تقول النساء في هذه الوضعية:
"أشعر أن لديّ قضيب صغير يُداعب... كل حركة أنزل فيها ترسل صاعقة من البظر!"
للرجل (يشعر بلذة المرأة):
- إذا أدخلت المرأة إصبعاً أو سدادة بروستاتاأثناء الجماع:
- كلما نزلت هي → تضغط على البروستاتا من الخلف.
- يشعر بـ "امتلاء داخلي + موجات حرارة من الحوض" — تماماً كما تشعر المرأة عند الإيلاج العميق.
- يقول الرجال الذين جربوا:
"كأن هناك مهبل يحتوي القضيب ويد داخلية تضغط من الخلف... اللذة ليست في القضيب فقط، بل في كل الحوض!"
كيف تُحسّن الوضعية لتصبح "تبادل حسي كامل"؟
| الخطوة | للمرأة | للرجل |
|---|---|---|
| 1. التحضير | زيت على البظر + استرخاء | سدادة بروستاتا صaf (إذا أراد) + ترطيب |
| 2. الوضعية | تجلس مواجهة، ركبتاها على السرير | يستلقي، يداه على خصرها |
| 3. الحركة | حركة دائرية + صعود/نزول بطيء | يدفع للأعلى بلطف ليزيد الضغط |
| 4. التحفيز الإضافي | تُحكّ البظر بيدها أو بعانته | تُدخل إصبعاً (بموافقة) أو تستخدم سدادة |
النتيجة النهائية؟
نعم — في وضعية الفارسة (المواجهة):
- المرأة تشعر بالقضيب من الخارج (عبر البظر).
- الرجل يشعر بالمهبل من الداخل (عبر البروستاتا). → كلاهما يعيش لذة الآخر في نفس اللحظة!
نصيحة ذهبية:
- ابدأ ببطء — 5 دقائق حركة دائرية فقط.
- استخدما كلمة آمنة (مثل "أحمر") لأي إحساس غير مريح.
- جرباها بعد مداعبة طويلة — الإثارة هي المفتاح.
بهذه الطريقة، تصبح وضعية الفارسة ليست مجرد جماع... بل حوار جسدي كامل بين لذتين مختلفتين، لكن متكاملتين.